NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

أفہنہديہنہأاا

أفہنہديہنہأ💯😁
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر صور
إنضم
15 يناير 2022
المشاركات
10,475
مستوى التفاعل
33,033
العمر
40
نقاط
48,251
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
أنا أركان شاب عربي ، في السابعة و العشرين من عمري ، كنت مع أصدقائي في أبهى و أجمل و أضخم صالات المقهى بالمدينة التي أسكنها ، و كان الوقت أنذاك قرابة الواحدة بعد منتصف الليل بعدما أن انتهيت من عملي على الساعة السابعة مساء و ذهبت إلى منزلي الصغير الذي أقطن فيه و أخذت حمام ساخن زال عني تعب عمل اليوم و ارهاقه.. و في الحقيقة لقد بدا الجو ممتعا بيننا خصوصا في التحدث عن مغامرات الصبى و أيام الدراسة ، و الأهم تحدثنا عن الحب و العلاقات الجنسية.. لقد كانت صالة المقهى الواسعة مليئة بالأشخاص الفتيات و الشبان ، فبدا صوت الحديث من كل مكان مجاور للمكان الذي أجلس فيه إلى جانب صوت الموسيقى المنبعث من أركان زوايا الصالة هو الذي يزيد الجو رونقا ليليا ممتعا.. و بعد دقائق ، لاحظت شابة تنظر لي بإستمرار ، لكنني مع ذلك لم أبد أية إهتمام لذلك.. أو بالأحرى لم أر بدا من أن أهتم لنظراتها المتكررة نحوي ، و مع مرور الوقت لاحظت الفتاة الجميلة كأنها تتحدث مع صديقتها التي تجلس حذوها عني و تشير برأسها إلي مباشرة ، ففهمت حينها أن الشابة تخطط لشيء ما نحوي ، و بدأت أتساءل عن تلك الأشياء..وقلت في نفسي لربما أنها أعجبت بي.
حانت الساعة الثانية بعد منتصف اليل ، بدأت عندها أشعر بالنعاس ، كما أنني أعمل على الساعة الحادية عشرة صباحا ، لذلك قررت مغادرة المكان بعد أن استأذنت من شلة الأصدقاء و همت بالنهوض من مكاني متجها نحو باب المخرج للصالة.. و عند خروجي من صالة المقهى و أنا أعبر الطريق كي أستأجر سيارة أجرة تقلني للبيت ، سمعت صوتا خافتا ينادي “هاي..أنت..أيها الشاب!..” فإستدرت فإذا هي تلك الفتاة التي كانت في صالة المقهى التي غادرتها لتوي و التي كانت تنظر إلي بإستمرار.. فقلت لها بعد أن إقتربت مني و ضربني عطرها في مجرى أنفاسي ” هل تنادينني أنا؟.. مرحبا” فقالت و هي تضحك ضحكة ساحرة زالت عني نعاس النوم و حركت بها أسارير صدري ، في نفس الوقت أنظر إلى شفتيها التي تلمعان عسلا “مرحبا..نعم ، أنا التي ناديتك” و استمرت في الضحك ، فعم الصمت بيننا لثواني فقلت لها ” عفوا.. أنا ذاهب من هذا الإتجاه و أنت؟” فقالت في كل جد “طريقي معك.. أينما تشاء” فأنتابني شعور ممزوج بين الضحك و الخوف فقلت لها “طريقي إلى بيتي الصغير الذي أسكن فيه لوحدي” فقالت في بهجة وسرور ” و ذلك ما كنت أتوق إليه” حينئذ أدركت أن الكلام في هذه اللحظات لم يعد في حاجة إليه و أنا أشعر بدمي يجري بسرعة في عروقي الساخنة.. عندئذ استأجرت سيارة أجرة بسرعة و ركبنا متجهين إلى البيت دخلنا البيت الصغير الدافىء ، الذي ضاقت مساحته بالخزانة الصغيرة و السرير إلى جانب بيت الدش الصغيرة..و ضعت الشابة حقيبتها على المقعد الوحيد بالبيت ، ثم جلست على حافة السرير تنظر إلى في ابتسامة مذهلة ، كوردة حمراء يفوح منها العطر و تنبعث منها اللذة فإتجهت إلى الثلاجة و أخذت كوبي عصير و ناولتها كأسا..ثم جلست حذوها..و شرعت أمرر لها القبل على رقبتها الملساء فأخذت تهمس بصوت خفيف “آه..آم” فوضعت الكأس من يدها و جذبتني إليها و شرعت تبادلني القبل الحارة بشفتيها اللتان تعجنان بعنف شفتاي.. فإشتدت اللهفة بيننا ، و هاج جسد كل منا.. حينئذ جعلتني ممدا على ظهري فوق السرير ، ثم أخذت تنزع ملابسها قطعة قطعة في إغراء مثير وهي واقفة..و حينما تعرت بالكامل و بان بزازها الكبير و كسها الذي يبرق من النعومة و الرطوبة قفزت نحوي و أخذت تنزع قمصاني بسرعة ، وأخذت تقبل صدري بعنف و سرعة ، ثم بطني..ثم جنبي بعد ذلك فتحت أزرار بنطلوني و نزعته و نزعت معه السليب شورت..و شرعت تمص زبي بعنف قوي ذوبت فيه لهفتي التي أصبحت ملتهبة جدا ، وحينما شعرت بذلك قفزت على زبي بطيزها ثم جلست عليه ، فمسكت زبي بيدها و وضعته في مقدمة ثقب كسها الصغير جدا ، ثم ضغطت بطيزها فلاج زبي في جوف كسها الذي أحسست بلهيبه الساخن جدا.. و خصوصا إنزلاقه المثير ، وصوت النيك الذي يتخبط بين فخذي و طيزها الكبير كلما اهتزت فوق زبي بإثارة و سرعة و جنون الذي يدخل و يخرج بقوة.. و بدا صوتها المثير يزيد لهفتي إلى روعة نيك كسها الضيق.. و حينما قلت لها بعد دقائق طويله أني سأقذف.. زاد هيجانها و زاد اهتزازها فوق زبي الثائر على كسها المشبع بالإفرازات التي تصدر صوت النيك.. و جعلتني أقذف المني في باطن كسها.. وهي لا تكف عن التأوه و التلذذ و تقول “كم هو جميل و ساخن منيك…آآآه..لقد أحسست بسخونته!”
 
  • عجبني
التفاعلات: شاب نييك و Ahmed.7
أنا أركان شاب عربي ، في السابعة و العشرين من عمري ، كنت مع أصدقائي في أبهى و أجمل و أضخم صالات المقهى بالمدينة التي أسكنها ، و كان الوقت أنذاك قرابة الواحدة بعد منتصف الليل بعدما أن انتهيت من عملي على الساعة السابعة مساء و ذهبت إلى منزلي الصغير الذي أقطن فيه و أخذت حمام ساخن زال عني تعب عمل اليوم و ارهاقه.. و في الحقيقة لقد بدا الجو ممتعا بيننا خصوصا في التحدث عن مغامرات الصبى و أيام الدراسة ، و الأهم تحدثنا عن الحب و العلاقات الجنسية.. لقد كانت صالة المقهى الواسعة مليئة بالأشخاص الفتيات و الشبان ، فبدا صوت الحديث من كل مكان مجاور للمكان الذي أجلس فيه إلى جانب صوت الموسيقى المنبعث من أركان زوايا الصالة هو الذي يزيد الجو رونقا ليليا ممتعا.. و بعد دقائق ، لاحظت شابة تنظر لي بإستمرار ، لكنني مع ذلك لم أبد أية إهتمام لذلك.. أو بالأحرى لم أر بدا من أن أهتم لنظراتها المتكررة نحوي ، و مع مرور الوقت لاحظت الفتاة الجميلة كأنها تتحدث مع صديقتها التي تجلس حذوها عني و تشير برأسها إلي مباشرة ، ففهمت حينها أن الشابة تخطط لشيء ما نحوي ، و بدأت أتساءل عن تلك الأشياء..وقلت في نفسي لربما أنها أعجبت بي.
حانت الساعة الثانية بعد منتصف اليل ، بدأت عندها أشعر بالنعاس ، كما أنني أعمل على الساعة الحادية عشرة صباحا ، لذلك قررت مغادرة المكان بعد أن استأذنت من شلة الأصدقاء و همت بالنهوض من مكاني متجها نحو باب المخرج للصالة.. و عند خروجي من صالة المقهى و أنا أعبر الطريق كي أستأجر سيارة أجرة تقلني للبيت ، سمعت صوتا خافتا ينادي “هاي..أنت..أيها الشاب!..” فإستدرت فإذا هي تلك الفتاة التي كانت في صالة المقهى التي غادرتها لتوي و التي كانت تنظر إلي بإستمرار.. فقلت لها بعد أن إقتربت مني و ضربني عطرها في مجرى أنفاسي ” هل تنادينني أنا؟.. مرحبا” فقالت و هي تضحك ضحكة ساحرة زالت عني نعاس النوم و حركت بها أسارير صدري ، في نفس الوقت أنظر إلى شفتيها التي تلمعان عسلا “مرحبا..نعم ، أنا التي ناديتك” و استمرت في الضحك ، فعم الصمت بيننا لثواني فقلت لها ” عفوا.. أنا ذاهب من هذا الإتجاه و أنت؟” فقالت في كل جد “طريقي معك.. أينما تشاء” فأنتابني شعور ممزوج بين الضحك و الخوف فقلت لها “طريقي إلى بيتي الصغير الذي أسكن فيه لوحدي” فقالت في بهجة وسرور ” و ذلك ما كنت أتوق إليه” حينئذ أدركت أن الكلام في هذه اللحظات لم يعد في حاجة إليه و أنا أشعر بدمي يجري بسرعة في عروقي الساخنة.. عندئذ استأجرت سيارة أجرة بسرعة و ركبنا متجهين إلى البيت دخلنا البيت الصغير الدافىء ، الذي ضاقت مساحته بالخزانة الصغيرة و السرير إلى جانب بيت الدش الصغيرة..و ضعت الشابة حقيبتها على المقعد الوحيد بالبيت ، ثم جلست على حافة السرير تنظر إلى في ابتسامة مذهلة ، كوردة حمراء يفوح منها العطر و تنبعث منها اللذة فإتجهت إلى الثلاجة و أخذت كوبي عصير و ناولتها كأسا..ثم جلست حذوها..و شرعت أمرر لها القبل على رقبتها الملساء فأخذت تهمس بصوت خفيف “آه..آم” فوضعت الكأس من يدها و جذبتني إليها و شرعت تبادلني القبل الحارة بشفتيها اللتان تعجنان بعنف شفتاي.. فإشتدت اللهفة بيننا ، و هاج جسد كل منا.. حينئذ جعلتني ممدا على ظهري فوق السرير ، ثم أخذت تنزع ملابسها قطعة قطعة في إغراء مثير وهي واقفة..و حينما تعرت بالكامل و بان بزازها الكبير و كسها الذي يبرق من النعومة و الرطوبة قفزت نحوي و أخذت تنزع قمصاني بسرعة ، وأخذت تقبل صدري بعنف و سرعة ، ثم بطني..ثم جنبي بعد ذلك فتحت أزرار بنطلوني و نزعته و نزعت معه السليب شورت..و شرعت تمص زبي بعنف قوي ذوبت فيه لهفتي التي أصبحت ملتهبة جدا ، وحينما شعرت بذلك قفزت على زبي بطيزها ثم جلست عليه ، فمسكت زبي بيدها و وضعته في مقدمة ثقب كسها الصغير جدا ، ثم ضغطت بطيزها فلاج زبي في جوف كسها الذي أحسست بلهيبه الساخن جدا.. و خصوصا إنزلاقه المثير ، وصوت النيك الذي يتخبط بين فخذي و طيزها الكبير كلما اهتزت فوق زبي بإثارة و سرعة و جنون الذي يدخل و يخرج بقوة.. و بدا صوتها المثير يزيد لهفتي إلى روعة نيك كسها الضيق.. و حينما قلت لها بعد دقائق طويله أني سأقذف.. زاد هيجانها و زاد اهتزازها فوق زبي الثائر على كسها المشبع بالإفرازات التي تصدر صوت النيك.. و جعلتني أقذف المني في باطن كسها.. وهي لا تكف عن التأوه و التلذذ و تقول “كم هو جميل و ساخن منيك…آآآه..لقد أحسست بسخونته!”
في تكملة او تمت
 
  • عجبني
التفاعلات: أفہنہديہنہأاا
👍
 
  • عجبني
التفاعلات: أفہنہديہنہأاا
تم نقل القصة لقسم القصص القصيرة برجاء عند نشر قصة جديدة وضعها في القسم المناسب
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%