NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

محمود الزملكاوى

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
16 نوفمبر 2022
المشاركات
110
مستوى التفاعل
139
نقاط
729
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
هائم على وجهى فى هذه الحياة أتمتع بملذاتها حتى شعرت بأنى ملعون شعرت بالملل كل شى تناولته ما بين المخدرات وأكساس النساء ... بالمال كل شئ مباح حتى لم يصبح للمال أى لذه ولا طعم .
اسمى مسعد وحاليا لا أشعر بأى سعادة أعيش كبرعم شيطانى فى شجرة عائلتى المحترمة أبى (منير) مدير مصلحة الجوازات وأمى (سعاد) مديرة المدرسة الثانوية بنين وأختى (أحلام) مقدمة برامج .
أما أنا فكنت منبوذ وسط تلك العائلة الشريفة كانوا يكرهوننى بسبب أخلاقى السيئة التى لا تتناسب مع مستواهم الاجتماعى , لقد كنت عنيد لا أحب توجيهاتهم ولا نبراتهم فى توجيه النصائح الأخلاقية المملة حتى وصلت إلى مرحلة أنهم كانوا يشعرون بالعار أننى أحد أفراد أسرتهم ولكنهم لا يعرفون عنى شئ لايعرفون عشقى للتكنولوجيا ولا عشقى للبرمجه ولاكونى هكر محترف اتخفى بالسلوك السئ عن كل ما سبق وان كل ماسبق سوف يكون نعمه او نقمه لما يحدث دعونا نتحدث ونرى مايتم
.
ومن كثرة كرهى لتلك العائلة بدأت أحلم فى مناماتى أنى أنيك أمى بوحشية وكذلك أختى التى كانت ترتجف من نشوتها أثناء مضاجعتها فى منامى.
كنت أستفيق حزيناً لأنى وصلت إلى تلك المرحلة أن أحلم بهم فى تلك المناظر المحرمة . يالتعاستى! ويالشقائى!
قررت أن أرتب حقيبتى وألملم جراحاتى وأرحل عن ذلك البيت الذى يرفضنى عن تلك المدينة التى تتنجس بوجودى. لا مكان لى فى تلك اليوتوبيا المدينة الفاضلة.
اتصلت بوالدى وهو فى عمله كى أودعه ولكنه كان لا يلقى لى بالاً .. اتصلت بوالدتى كى أودعها , هاتفها كان مغلقاً .. فقلت فى نفسى أذهب إليها فى المدرسة وأسلم عليها قبل أن أرحل.
وبالفعل اتجهت بحقيبتى إلى المدرسة كى أودع أمى مديرة المدرسة . كان المبنى فخماً فهو كان قصراً من قصور البشوات وتم تأميمه وتحويله إلى مدرسة بعد الثورة .. كان عريقاً ويفوح منه عبق التاريخ .. كان تحفة أثرية وشعرت بالفخر أن والدتى سعاد مديرة تلك المدرسة .
بعد أن عبرت البوابة ودخلت المبنى متجهاً إلى مكتب أمى قابلتنى السكرتيرة بكل ترحاب وقالت لى : انتظر لأن وكيل الوزارة فى الداخل .
كانت السكرتيرة مرتبكة لا أعلم لماذا وبدأت هى تقوم وتقعد وتشغل التلفاز وتتصنع الحديث معى. لقد انتظرت طويلاً أكثر من نصف ساعة . حتى خرج شخص يظهر أنه ذو وجاهة ومكانة. ثم دخلت السكرتيرة مسرعة إلى أمى وأغلقت الباب.
ثم خرجت السكرتيرة من عند أمى وقالت لى اتفضل يا مسعد سيادة المديرة مستنياك . دخلت عند أمى وأنا متضايق وقلت لها : أنا لازم انتظر دا كله عشان أقابلك. ردت عليا بصوت مرتفع : انت إيه اللى جابك هنا .. مستنتش ليه فى البيت لحد ما أرجع من المدرسة .. انت كائن غير محترم .. قول جاى عايز إيه ..
وفجأة نادت السكرتيرة على والدتى لحضور اجتماع المعلمين فى قاعة الاجتماعات .
فقالت أمى : استنانى هنا .. انت إيه اللى جابك أصلاً .. نص ساعة ورجعالك.
جلست فى مكتب أمى مديرة المدرسة العريقة وكنت أتجول بعينى على تلك الصور المعلقة على جدران المكتب الفخم , صور متسلسلة لمدراء المدرسة على فترات زمنية مختلفة من زمن الخديوى توفيق , كنت أشعر بالفخر لأن أمى صورتها فى آخر صف الصور.
وكنت أتمتع بمشاهدة المكتب العريق وجال فى خاطرى أن أجلس على الكرسى الذى تجلس عليه والدتى لأشعر بالعظمة التى هى فيها , اتجهت للكرسى ولكنى صعقت لما رأيت , هل هذا يخص والدتى أو السكرتيرة . هل يعقل وجود هذا الأندر المثير فى مكتب والدتى وعلى كرسيها ؟ وتفاجأت بوجود قطرات المنى والإفرازات منتشرة على السجادة خلف المكتب .
لم تستطع قدماى أن تحملنى وجلست بعيداً عن المكتب وأنا أتخيل أمى تحت هذا الرجل الذى كان معها , كنت أقاوم تخيلاتى بزبره يغزو كسها , آهاتها , يداه تداعب بزازها , قبلاتهما الحارة , كفى .. يكفى . لن أستطع أن أتخيل أكثر من ذلك.
ذهبت مرة أخرى للكرسى مسكت الأندر بكلتا يداى شممته وجدته معطراً مختلطاً بإفرازاتها التى مازالت رطبة , أثار عطرها قضيبى منتصباً , أغمضت عيناى متخيلاً نفسى أنيك أمى تأديباً لها على خيانتها لأبى .
حررت قضيبى من البنطلون وكأن يدى ذلك الجسد الخائن لحم أمى , دلكت قضيبى بقوة وكأنى أعاقبها بقوة تسارعت دقات قلبى متخيلاً آهاتها الممحونة وتوسلات عينيها لى حتى قذفت حمم من المنى لم أقذفها من قبل , توقفت كل أعضائى حتى عينى لم أستطع أن افتحها يد تمسك أندر أمى ويد تمسك قضيبى كأننى أريد أن يتوقف الزمن لأستمتع بتلك اللحظات .
وأخيراً بدأت أستفيق وفتحت عينى لأنصدم بأمى تقف مذهولة أمامى والمنى الذى قذفته يغرق ملابسها , لم أستطع أن أتكلم وهى كذلك , أخذت أمى الأندر من يدى ودخلت الحمام الذى بداخل مكتبها فى خطوات متسارعه
وأنا رتبت ملابسى وانتظرتها , وبعد حوالى ربع ساعة خرجت أمى وعينيها تهرب من عينى قائلة : " ياللا بينا نروح ع البيت " . لم أستطع أن أنبس ببنت شفة , وقد أدهشنى انكسار أنفها , وانهزام كبرياؤها أمامى .
تقدمت أمى أمامى فى خشوع فى خطوات حزينة , خرجنا من المكتب فوقفت السكرتيرة أمل لأمى قائلة : " أى تعليمات يا فندم ؟ " , ولم ترد أمى عليها شاردة الذهن , خرجنا من المدرسة ركبت أمى سيارتها ولكنها قالت لى بصوت خفيض : "تعال سوق انت , مش هقدر أسوق"
لم تجلس أمى بجانبى ولكنها جلست بالكرسى الخلفى , كان الحزن يخيم على سيارتها السوداء , فى الحقيقة بدأ قلبى يشفق على تلك الأم , وقد آلمتني حالتها تلك أكثر من خيانتها لأبى , ألقيت نظرة عليها من مرآة السيارة وجدت دموع غير منقطعة تسيل على وجنتيها , توقفت بالسيارة فى مكان هادئ وفتحت باب السيارة ورجعت بالخلف بجانب أمى .
نظرت إليها بعينين دامعتين , وقبلت يدها وأضممتها إلى صدرى وهى انهمرت أكثر فى البكاء وصدرها يخفق بشدة كأنها تريد أن تغسل خطيتها تلك بماء دموعها وبنار حرقتها . وأنا كنت أطبطب على كتفها وأمر بيدى على شعرها كى تهدأ , وبدأ قلبها الخافق يهدأ وبدأت أجفف وجها المبتل , كان وجهها مازال يحتفظ ببراءته وشبابه .
بادرتها بالكلام قائلاً : "خلاص بقا ياماما .. محصلش حاجة .. انتى مكبرة الموضوع ليه كده ؟"
وعدت إلى موقعى لأقود السيارة ونكمل مسيرنا إلى المنزل , وقررت أن أغير تفكيرى فى مغادرة المنزل وأتقرب أكثر من أسرتى . وصلنا المنزل ابتسمت لى أمى ودخلت غرفتها , وأنا دخلت غرفتى وتمددت على سريرى وبدأت الأفكار تراودنى وأنا أقاومها , سرت فى دمائى فجأة شهوة عارمة تجاه أمى وجسدها الذى كان بين يدى فى السيارة وثدييها على صدرى , انتصب قضيبى وقمت من على سريرى ذاهباً بكل حذر إلى غرفة أمى لعلى أجد ثغرة أتلصص عليها , ولكن كانت أمى تتكلم فى غرفتها اقتربت بحذر شديد من باب غرفتها .
لقد كانت تحدث سكرتيرتها (أمل) اقتربت من الباب حتى وضح لى الكلام , وياليتنى ما اقتربت ولا سمعت .. كانت أمى تحدثها عما جرى بينى وبينها , وكيف أمى استغفلتنى وأنزلت دموع التماسيح لتخدعنى لتظهر فى صورة المذنبة التائبة. كانت أمى تضحك بكل شرمطة ووصفتنى لأمل السكرتيرة بأنى أهبل وبريالة وعبيط.
عدت إلى غرفتى وجبال الغيظ تجثم على صدرى , لم أستطع النوم , وقررت أن أنتقم من أمى شر انتقام , حتى أعرفها من هو ذاك الأهبل والعبيط.
 
  • عجبني
  • حبيته
  • جامد
التفاعلات: النسر المحلق, سيطرة, عزيز عزيزى و 50 آخرين
هائم على وجهى فى هذه الحياة أتمتع بملذاتها حتى شعرت بأنى ملعون شعرت بالملل كل شى تناولته ما بين المخدرات وأكساس النساء ... بالمال كل شئ مباح حتى لم يصبح للمال أى لذه ولا طعم .
اسمى مسعد وحاليا لا أشعر بأى سعادة أعيش كبرعم شيطانى فى شجرة عائلتى المحترمة أبى (منير) مدير مصلحة الجوازات وأمى (سعاد) مديرة المدرسة الثانوية بنين وأختى (أحلام) مقدمة برامج .
أما أنا فكنت منبوذ وسط تلك العائلة الشريفة كانوا يكرهوننى بسبب أخلاقى السيئة التى لا تتناسب مع مستواهم الاجتماعى , لقد كنت عنيد لا أحب توجيهاتهم ولا نبراتهم فى توجيه النصائح الأخلاقية المملة حتى وصلت إلى مرحلة أنهم كانوا يشعرون بالعار أننى أحد أفراد أسرتهم ولكنهم لا يعرفون عنى شئ لايعرفون عشقى للتكنولوجيا ولا عشقى للبرمجه ولاكونى هكر محترف اتخفى بالسلوك السئ عن كل ما سبق وان كل ماسبق سوف يكون نعمه او نقمه لما يحدث دعونا نتحدث ونرى مايتم
.
ومن كثرة كرهى لتلك العائلة بدأت أحلم فى مناماتى أنى أنيك أمى بوحشية وكذلك أختى التى كانت ترتجف من نشوتها أثناء مضاجعتها فى منامى.
كنت أستفيق حزيناً لأنى وصلت إلى تلك المرحلة أن أحلم بهم فى تلك المناظر المحرمة . يالتعاستى! ويالشقائى!
قررت أن أرتب حقيبتى وألملم جراحاتى وأرحل عن ذلك البيت الذى يرفضنى عن تلك المدينة التى تتنجس بوجودى. لا مكان لى فى تلك اليوتوبيا المدينة الفاضلة.
اتصلت بوالدى وهو فى عمله كى أودعه ولكنه كان لا يلقى لى بالاً .. اتصلت بوالدتى كى أودعها , هاتفها كان مغلقاً .. فقلت فى نفسى أذهب إليها فى المدرسة وأسلم عليها قبل أن أرحل.
وبالفعل اتجهت بحقيبتى إلى المدرسة كى أودع أمى مديرة المدرسة . كان المبنى فخماً فهو كان قصراً من قصور البشوات وتم تأميمه وتحويله إلى مدرسة بعد الثورة .. كان عريقاً ويفوح منه عبق التاريخ .. كان تحفة أثرية وشعرت بالفخر أن والدتى سعاد مديرة تلك المدرسة .
بعد أن عبرت البوابة ودخلت المبنى متجهاً إلى مكتب أمى قابلتنى السكرتيرة بكل ترحاب وقالت لى : انتظر لأن وكيل الوزارة فى الداخل .
كانت السكرتيرة مرتبكة لا أعلم لماذا وبدأت هى تقوم وتقعد وتشغل التلفاز وتتصنع الحديث معى. لقد انتظرت طويلاً أكثر من نصف ساعة . حتى خرج شخص يظهر أنه ذو وجاهة ومكانة. ثم دخلت السكرتيرة مسرعة إلى أمى وأغلقت الباب.
ثم خرجت السكرتيرة من عند أمى وقالت لى اتفضل يا مسعد سيادة المديرة مستنياك . دخلت عند أمى وأنا متضايق وقلت لها : أنا لازم انتظر دا كله عشان أقابلك. ردت عليا بصوت مرتفع : انت إيه اللى جابك هنا .. مستنتش ليه فى البيت لحد ما أرجع من المدرسة .. انت كائن غير محترم .. قول جاى عايز إيه ..
وفجأة نادت السكرتيرة على والدتى لحضور اجتماع المعلمين فى قاعة الاجتماعات .
فقالت أمى : استنانى هنا .. انت إيه اللى جابك أصلاً .. نص ساعة ورجعالك.
جلست فى مكتب أمى مديرة المدرسة العريقة وكنت أتجول بعينى على تلك الصور المعلقة على جدران المكتب الفخم , صور متسلسلة لمدراء المدرسة على فترات زمنية مختلفة من زمن الخديوى توفيق , كنت أشعر بالفخر لأن أمى صورتها فى آخر صف الصور.
وكنت أتمتع بمشاهدة المكتب العريق وجال فى خاطرى أن أجلس على الكرسى الذى تجلس عليه والدتى لأشعر بالعظمة التى هى فيها , اتجهت للكرسى ولكنى صعقت لما رأيت , هل هذا يخص والدتى أو السكرتيرة . هل يعقل وجود هذا الأندر المثير فى مكتب والدتى وعلى كرسيها ؟ وتفاجأت بوجود قطرات المنى والإفرازات منتشرة على السجادة خلف المكتب .
لم تستطع قدماى أن تحملنى وجلست بعيداً عن المكتب وأنا أتخيل أمى تحت هذا الرجل الذى كان معها , كنت أقاوم تخيلاتى بزبره يغزو كسها , آهاتها , يداه تداعب بزازها , قبلاتهما الحارة , كفى .. يكفى . لن أستطع أن أتخيل أكثر من ذلك.
ذهبت مرة أخرى للكرسى مسكت الأندر بكلتا يداى شممته وجدته معطراً مختلطاً بإفرازاتها التى مازالت رطبة , أثار عطرها قضيبى منتصباً , أغمضت عيناى متخيلاً نفسى أنيك أمى تأديباً لها على خيانتها لأبى .
حررت قضيبى من البنطلون وكأن يدى ذلك الجسد الخائن لحم أمى , دلكت قضيبى بقوة وكأنى أعاقبها بقوة تسارعت دقات قلبى متخيلاً آهاتها الممحونة وتوسلات عينيها لى حتى قذفت حمم من المنى لم أقذفها من قبل , توقفت كل أعضائى حتى عينى لم أستطع أن افتحها يد تمسك أندر أمى ويد تمسك قضيبى كأننى أريد أن يتوقف الزمن لأستمتع بتلك اللحظات .
وأخيراً بدأت أستفيق وفتحت عينى لأنصدم بأمى تقف مذهولة أمامى والمنى الذى قذفته يغرق ملابسها , لم أستطع أن أتكلم وهى كذلك , أخذت أمى الأندر من يدى ودخلت الحمام الذى بداخل مكتبها فى خطوات متسارعه
وأنا رتبت ملابسى وانتظرتها , وبعد حوالى ربع ساعة خرجت أمى وعينيها تهرب من عينى قائلة : " ياللا بينا نروح ع البيت " . لم أستطع أن أنبس ببنت شفة , وقد أدهشنى انكسار أنفها , وانهزام كبرياؤها أمامى .
تقدمت أمى أمامى فى خشوع فى خطوات حزينة , خرجنا من المكتب فوقفت السكرتيرة أمل لأمى قائلة : " أى تعليمات يا فندم ؟ " , ولم ترد أمى عليها شاردة الذهن , خرجنا من المدرسة ركبت أمى سيارتها ولكنها قالت لى بصوت خفيض : "تعال سوق انت , مش هقدر أسوق"
لم تجلس أمى بجانبى ولكنها جلست بالكرسى الخلفى , كان الحزن يخيم على سيارتها السوداء , فى الحقيقة بدأ قلبى يشفق على تلك الأم , وقد آلمتني حالتها تلك أكثر من خيانتها لأبى , ألقيت نظرة عليها من مرآة السيارة وجدت دموع غير منقطعة تسيل على وجنتيها , توقفت بالسيارة فى مكان هادئ وفتحت باب السيارة ورجعت بالخلف بجانب أمى .
نظرت إليها بعينين دامعتين , وقبلت يدها وأضممتها إلى صدرى وهى انهمرت أكثر فى البكاء وصدرها يخفق بشدة كأنها تريد أن تغسل خطيتها تلك بماء دموعها وبنار حرقتها . وأنا كنت أطبطب على كتفها وأمر بيدى على شعرها كى تهدأ , وبدأ قلبها الخافق يهدأ وبدأت أجفف وجها المبتل , كان وجهها مازال يحتفظ ببراءته وشبابه .
بادرتها بالكلام قائلاً : "خلاص بقا ياماما .. محصلش حاجة .. انتى مكبرة الموضوع ليه كده ؟"
وعدت إلى موقعى لأقود السيارة ونكمل مسيرنا إلى المنزل , وقررت أن أغير تفكيرى فى مغادرة المنزل وأتقرب أكثر من أسرتى . وصلنا المنزل ابتسمت لى أمى ودخلت غرفتها , وأنا دخلت غرفتى وتمددت على سريرى وبدأت الأفكار تراودنى وأنا أقاومها , سرت فى دمائى فجأة شهوة عارمة تجاه أمى وجسدها الذى كان بين يدى فى السيارة وثدييها على صدرى , انتصب قضيبى وقمت من على سريرى ذاهباً بكل حذر إلى غرفة أمى لعلى أجد ثغرة أتلصص عليها , ولكن كانت أمى تتكلم فى غرفتها اقتربت بحذر شديد من باب غرفتها .
لقد كانت تحدث سكرتيرتها (أمل) اقتربت من الباب حتى وضح لى الكلام , وياليتنى ما اقتربت ولا سمعت .. كانت أمى تحدثها عما جرى بينى وبينها , وكيف أمى استغفلتنى وأنزلت دموع التماسيح لتخدعنى لتظهر فى صورة المذنبة التائبة. كانت أمى تضحك بكل شرمطة ووصفتنى لأمل السكرتيرة بأنى أهبل وبريالة وعبيط.
عدت إلى غرفتى وجبال الغيظ تجثم على صدرى , لم أستطع النوم , وقررت أن أنتقم من أمى شر انتقام , حتى أعرفها من هو ذاك الأهبل والعبيط.
جميييله
 
  • عجبني
التفاعلات: محمود الزملكاوى
  • عجبني
التفاعلات: الحر الجارح و محمود الزملكاوى
بداية جميله منظر القادم
 
  • عجبني
التفاعلات: محمود الزملكاوى
هائم على وجهى فى هذه الحياة أتمتع بملذاتها حتى شعرت بأنى ملعون شعرت بالملل كل شى تناولته ما بين المخدرات وأكساس النساء ... بالمال كل شئ مباح حتى لم يصبح للمال أى لذه ولا طعم .
اسمى مسعد وحاليا لا أشعر بأى سعادة أعيش كبرعم شيطانى فى شجرة عائلتى المحترمة أبى (منير) مدير مصلحة الجوازات وأمى (سعاد) مديرة المدرسة الثانوية بنين وأختى (أحلام) مقدمة برامج .
أما أنا فكنت منبوذ وسط تلك العائلة الشريفة كانوا يكرهوننى بسبب أخلاقى السيئة التى لا تتناسب مع مستواهم الاجتماعى , لقد كنت عنيد لا أحب توجيهاتهم ولا نبراتهم فى توجيه النصائح الأخلاقية المملة حتى وصلت إلى مرحلة أنهم كانوا يشعرون بالعار أننى أحد أفراد أسرتهم ولكنهم لا يعرفون عنى شئ لايعرفون عشقى للتكنولوجيا ولا عشقى للبرمجه ولاكونى هكر محترف اتخفى بالسلوك السئ عن كل ما سبق وان كل ماسبق سوف يكون نعمه او نقمه لما يحدث دعونا نتحدث ونرى مايتم
.
ومن كثرة كرهى لتلك العائلة بدأت أحلم فى مناماتى أنى أنيك أمى بوحشية وكذلك أختى التى كانت ترتجف من نشوتها أثناء مضاجعتها فى منامى.
كنت أستفيق حزيناً لأنى وصلت إلى تلك المرحلة أن أحلم بهم فى تلك المناظر المحرمة . يالتعاستى! ويالشقائى!
قررت أن أرتب حقيبتى وألملم جراحاتى وأرحل عن ذلك البيت الذى يرفضنى عن تلك المدينة التى تتنجس بوجودى. لا مكان لى فى تلك اليوتوبيا المدينة الفاضلة.
اتصلت بوالدى وهو فى عمله كى أودعه ولكنه كان لا يلقى لى بالاً .. اتصلت بوالدتى كى أودعها , هاتفها كان مغلقاً .. فقلت فى نفسى أذهب إليها فى المدرسة وأسلم عليها قبل أن أرحل.
وبالفعل اتجهت بحقيبتى إلى المدرسة كى أودع أمى مديرة المدرسة . كان المبنى فخماً فهو كان قصراً من قصور البشوات وتم تأميمه وتحويله إلى مدرسة بعد الثورة .. كان عريقاً ويفوح منه عبق التاريخ .. كان تحفة أثرية وشعرت بالفخر أن والدتى سعاد مديرة تلك المدرسة .
بعد أن عبرت البوابة ودخلت المبنى متجهاً إلى مكتب أمى قابلتنى السكرتيرة بكل ترحاب وقالت لى : انتظر لأن وكيل الوزارة فى الداخل .
كانت السكرتيرة مرتبكة لا أعلم لماذا وبدأت هى تقوم وتقعد وتشغل التلفاز وتتصنع الحديث معى. لقد انتظرت طويلاً أكثر من نصف ساعة . حتى خرج شخص يظهر أنه ذو وجاهة ومكانة. ثم دخلت السكرتيرة مسرعة إلى أمى وأغلقت الباب.
ثم خرجت السكرتيرة من عند أمى وقالت لى اتفضل يا مسعد سيادة المديرة مستنياك . دخلت عند أمى وأنا متضايق وقلت لها : أنا لازم انتظر دا كله عشان أقابلك. ردت عليا بصوت مرتفع : انت إيه اللى جابك هنا .. مستنتش ليه فى البيت لحد ما أرجع من المدرسة .. انت كائن غير محترم .. قول جاى عايز إيه ..
وفجأة نادت السكرتيرة على والدتى لحضور اجتماع المعلمين فى قاعة الاجتماعات .
فقالت أمى : استنانى هنا .. انت إيه اللى جابك أصلاً .. نص ساعة ورجعالك.
جلست فى مكتب أمى مديرة المدرسة العريقة وكنت أتجول بعينى على تلك الصور المعلقة على جدران المكتب الفخم , صور متسلسلة لمدراء المدرسة على فترات زمنية مختلفة من زمن الخديوى توفيق , كنت أشعر بالفخر لأن أمى صورتها فى آخر صف الصور.
وكنت أتمتع بمشاهدة المكتب العريق وجال فى خاطرى أن أجلس على الكرسى الذى تجلس عليه والدتى لأشعر بالعظمة التى هى فيها , اتجهت للكرسى ولكنى صعقت لما رأيت , هل هذا يخص والدتى أو السكرتيرة . هل يعقل وجود هذا الأندر المثير فى مكتب والدتى وعلى كرسيها ؟ وتفاجأت بوجود قطرات المنى والإفرازات منتشرة على السجادة خلف المكتب .
لم تستطع قدماى أن تحملنى وجلست بعيداً عن المكتب وأنا أتخيل أمى تحت هذا الرجل الذى كان معها , كنت أقاوم تخيلاتى بزبره يغزو كسها , آهاتها , يداه تداعب بزازها , قبلاتهما الحارة , كفى .. يكفى . لن أستطع أن أتخيل أكثر من ذلك.
ذهبت مرة أخرى للكرسى مسكت الأندر بكلتا يداى شممته وجدته معطراً مختلطاً بإفرازاتها التى مازالت رطبة , أثار عطرها قضيبى منتصباً , أغمضت عيناى متخيلاً نفسى أنيك أمى تأديباً لها على خيانتها لأبى .
حررت قضيبى من البنطلون وكأن يدى ذلك الجسد الخائن لحم أمى , دلكت قضيبى بقوة وكأنى أعاقبها بقوة تسارعت دقات قلبى متخيلاً آهاتها الممحونة وتوسلات عينيها لى حتى قذفت حمم من المنى لم أقذفها من قبل , توقفت كل أعضائى حتى عينى لم أستطع أن افتحها يد تمسك أندر أمى ويد تمسك قضيبى كأننى أريد أن يتوقف الزمن لأستمتع بتلك اللحظات .
وأخيراً بدأت أستفيق وفتحت عينى لأنصدم بأمى تقف مذهولة أمامى والمنى الذى قذفته يغرق ملابسها , لم أستطع أن أتكلم وهى كذلك , أخذت أمى الأندر من يدى ودخلت الحمام الذى بداخل مكتبها فى خطوات متسارعه
وأنا رتبت ملابسى وانتظرتها , وبعد حوالى ربع ساعة خرجت أمى وعينيها تهرب من عينى قائلة : " ياللا بينا نروح ع البيت " . لم أستطع أن أنبس ببنت شفة , وقد أدهشنى انكسار أنفها , وانهزام كبرياؤها أمامى .
تقدمت أمى أمامى فى خشوع فى خطوات حزينة , خرجنا من المكتب فوقفت السكرتيرة أمل لأمى قائلة : " أى تعليمات يا فندم ؟ " , ولم ترد أمى عليها شاردة الذهن , خرجنا من المدرسة ركبت أمى سيارتها ولكنها قالت لى بصوت خفيض : "تعال سوق انت , مش هقدر أسوق"
لم تجلس أمى بجانبى ولكنها جلست بالكرسى الخلفى , كان الحزن يخيم على سيارتها السوداء , فى الحقيقة بدأ قلبى يشفق على تلك الأم , وقد آلمتني حالتها تلك أكثر من خيانتها لأبى , ألقيت نظرة عليها من مرآة السيارة وجدت دموع غير منقطعة تسيل على وجنتيها , توقفت بالسيارة فى مكان هادئ وفتحت باب السيارة ورجعت بالخلف بجانب أمى .
نظرت إليها بعينين دامعتين , وقبلت يدها وأضممتها إلى صدرى وهى انهمرت أكثر فى البكاء وصدرها يخفق بشدة كأنها تريد أن تغسل خطيتها تلك بماء دموعها وبنار حرقتها . وأنا كنت أطبطب على كتفها وأمر بيدى على شعرها كى تهدأ , وبدأ قلبها الخافق يهدأ وبدأت أجفف وجها المبتل , كان وجهها مازال يحتفظ ببراءته وشبابه .
بادرتها بالكلام قائلاً : "خلاص بقا ياماما .. محصلش حاجة .. انتى مكبرة الموضوع ليه كده ؟"
وعدت إلى موقعى لأقود السيارة ونكمل مسيرنا إلى المنزل , وقررت أن أغير تفكيرى فى مغادرة المنزل وأتقرب أكثر من أسرتى . وصلنا المنزل ابتسمت لى أمى ودخلت غرفتها , وأنا دخلت غرفتى وتمددت على سريرى وبدأت الأفكار تراودنى وأنا أقاومها , سرت فى دمائى فجأة شهوة عارمة تجاه أمى وجسدها الذى كان بين يدى فى السيارة وثدييها على صدرى , انتصب قضيبى وقمت من على سريرى ذاهباً بكل حذر إلى غرفة أمى لعلى أجد ثغرة أتلصص عليها , ولكن كانت أمى تتكلم فى غرفتها اقتربت بحذر شديد من باب غرفتها .
لقد كانت تحدث سكرتيرتها (أمل) اقتربت من الباب حتى وضح لى الكلام , وياليتنى ما اقتربت ولا سمعت .. كانت أمى تحدثها عما جرى بينى وبينها , وكيف أمى استغفلتنى وأنزلت دموع التماسيح لتخدعنى لتظهر فى صورة المذنبة التائبة. كانت أمى تضحك بكل شرمطة ووصفتنى لأمل السكرتيرة بأنى أهبل وبريالة وعبيط.
عدت إلى غرفتى وجبال الغيظ تجثم على صدرى , لم أستطع النوم , وقررت أن أنتقم من أمى شر انتقام , حتى أعرفها من هو ذاك الأهبل والعبيط.
جميلة 👌👌👌
 
  • عجبني
التفاعلات: محمود الزملكاوى
هائم على وجهى فى هذه الحياة أتمتع بملذاتها حتى شعرت بأنى ملعون شعرت بالملل كل شى تناولته ما بين المخدرات وأكساس النساء ... بالمال كل شئ مباح حتى لم يصبح للمال أى لذه ولا طعم .
اسمى مسعد وحاليا لا أشعر بأى سعادة أعيش كبرعم شيطانى فى شجرة عائلتى المحترمة أبى (منير) مدير مصلحة الجوازات وأمى (سعاد) مديرة المدرسة الثانوية بنين وأختى (أحلام) مقدمة برامج .
أما أنا فكنت منبوذ وسط تلك العائلة الشريفة كانوا يكرهوننى بسبب أخلاقى السيئة التى لا تتناسب مع مستواهم الاجتماعى , لقد كنت عنيد لا أحب توجيهاتهم ولا نبراتهم فى توجيه النصائح الأخلاقية المملة حتى وصلت إلى مرحلة أنهم كانوا يشعرون بالعار أننى أحد أفراد أسرتهم ولكنهم لا يعرفون عنى شئ لايعرفون عشقى للتكنولوجيا ولا عشقى للبرمجه ولاكونى هكر محترف اتخفى بالسلوك السئ عن كل ما سبق وان كل ماسبق سوف يكون نعمه او نقمه لما يحدث دعونا نتحدث ونرى مايتم
.
ومن كثرة كرهى لتلك العائلة بدأت أحلم فى مناماتى أنى أنيك أمى بوحشية وكذلك أختى التى كانت ترتجف من نشوتها أثناء مضاجعتها فى منامى.
كنت أستفيق حزيناً لأنى وصلت إلى تلك المرحلة أن أحلم بهم فى تلك المناظر المحرمة . يالتعاستى! ويالشقائى!
قررت أن أرتب حقيبتى وألملم جراحاتى وأرحل عن ذلك البيت الذى يرفضنى عن تلك المدينة التى تتنجس بوجودى. لا مكان لى فى تلك اليوتوبيا المدينة الفاضلة.
اتصلت بوالدى وهو فى عمله كى أودعه ولكنه كان لا يلقى لى بالاً .. اتصلت بوالدتى كى أودعها , هاتفها كان مغلقاً .. فقلت فى نفسى أذهب إليها فى المدرسة وأسلم عليها قبل أن أرحل.
وبالفعل اتجهت بحقيبتى إلى المدرسة كى أودع أمى مديرة المدرسة . كان المبنى فخماً فهو كان قصراً من قصور البشوات وتم تأميمه وتحويله إلى مدرسة بعد الثورة .. كان عريقاً ويفوح منه عبق التاريخ .. كان تحفة أثرية وشعرت بالفخر أن والدتى سعاد مديرة تلك المدرسة .
بعد أن عبرت البوابة ودخلت المبنى متجهاً إلى مكتب أمى قابلتنى السكرتيرة بكل ترحاب وقالت لى : انتظر لأن وكيل الوزارة فى الداخل .
كانت السكرتيرة مرتبكة لا أعلم لماذا وبدأت هى تقوم وتقعد وتشغل التلفاز وتتصنع الحديث معى. لقد انتظرت طويلاً أكثر من نصف ساعة . حتى خرج شخص يظهر أنه ذو وجاهة ومكانة. ثم دخلت السكرتيرة مسرعة إلى أمى وأغلقت الباب.
ثم خرجت السكرتيرة من عند أمى وقالت لى اتفضل يا مسعد سيادة المديرة مستنياك . دخلت عند أمى وأنا متضايق وقلت لها : أنا لازم انتظر دا كله عشان أقابلك. ردت عليا بصوت مرتفع : انت إيه اللى جابك هنا .. مستنتش ليه فى البيت لحد ما أرجع من المدرسة .. انت كائن غير محترم .. قول جاى عايز إيه ..
وفجأة نادت السكرتيرة على والدتى لحضور اجتماع المعلمين فى قاعة الاجتماعات .
فقالت أمى : استنانى هنا .. انت إيه اللى جابك أصلاً .. نص ساعة ورجعالك.
جلست فى مكتب أمى مديرة المدرسة العريقة وكنت أتجول بعينى على تلك الصور المعلقة على جدران المكتب الفخم , صور متسلسلة لمدراء المدرسة على فترات زمنية مختلفة من زمن الخديوى توفيق , كنت أشعر بالفخر لأن أمى صورتها فى آخر صف الصور.
وكنت أتمتع بمشاهدة المكتب العريق وجال فى خاطرى أن أجلس على الكرسى الذى تجلس عليه والدتى لأشعر بالعظمة التى هى فيها , اتجهت للكرسى ولكنى صعقت لما رأيت , هل هذا يخص والدتى أو السكرتيرة . هل يعقل وجود هذا الأندر المثير فى مكتب والدتى وعلى كرسيها ؟ وتفاجأت بوجود قطرات المنى والإفرازات منتشرة على السجادة خلف المكتب .
لم تستطع قدماى أن تحملنى وجلست بعيداً عن المكتب وأنا أتخيل أمى تحت هذا الرجل الذى كان معها , كنت أقاوم تخيلاتى بزبره يغزو كسها , آهاتها , يداه تداعب بزازها , قبلاتهما الحارة , كفى .. يكفى . لن أستطع أن أتخيل أكثر من ذلك.
ذهبت مرة أخرى للكرسى مسكت الأندر بكلتا يداى شممته وجدته معطراً مختلطاً بإفرازاتها التى مازالت رطبة , أثار عطرها قضيبى منتصباً , أغمضت عيناى متخيلاً نفسى أنيك أمى تأديباً لها على خيانتها لأبى .
حررت قضيبى من البنطلون وكأن يدى ذلك الجسد الخائن لحم أمى , دلكت قضيبى بقوة وكأنى أعاقبها بقوة تسارعت دقات قلبى متخيلاً آهاتها الممحونة وتوسلات عينيها لى حتى قذفت حمم من المنى لم أقذفها من قبل , توقفت كل أعضائى حتى عينى لم أستطع أن افتحها يد تمسك أندر أمى ويد تمسك قضيبى كأننى أريد أن يتوقف الزمن لأستمتع بتلك اللحظات .
وأخيراً بدأت أستفيق وفتحت عينى لأنصدم بأمى تقف مذهولة أمامى والمنى الذى قذفته يغرق ملابسها , لم أستطع أن أتكلم وهى كذلك , أخذت أمى الأندر من يدى ودخلت الحمام الذى بداخل مكتبها فى خطوات متسارعه
وأنا رتبت ملابسى وانتظرتها , وبعد حوالى ربع ساعة خرجت أمى وعينيها تهرب من عينى قائلة : " ياللا بينا نروح ع البيت " . لم أستطع أن أنبس ببنت شفة , وقد أدهشنى انكسار أنفها , وانهزام كبرياؤها أمامى .
تقدمت أمى أمامى فى خشوع فى خطوات حزينة , خرجنا من المكتب فوقفت السكرتيرة أمل لأمى قائلة : " أى تعليمات يا فندم ؟ " , ولم ترد أمى عليها شاردة الذهن , خرجنا من المدرسة ركبت أمى سيارتها ولكنها قالت لى بصوت خفيض : "تعال سوق انت , مش هقدر أسوق"
لم تجلس أمى بجانبى ولكنها جلست بالكرسى الخلفى , كان الحزن يخيم على سيارتها السوداء , فى الحقيقة بدأ قلبى يشفق على تلك الأم , وقد آلمتني حالتها تلك أكثر من خيانتها لأبى , ألقيت نظرة عليها من مرآة السيارة وجدت دموع غير منقطعة تسيل على وجنتيها , توقفت بالسيارة فى مكان هادئ وفتحت باب السيارة ورجعت بالخلف بجانب أمى .
نظرت إليها بعينين دامعتين , وقبلت يدها وأضممتها إلى صدرى وهى انهمرت أكثر فى البكاء وصدرها يخفق بشدة كأنها تريد أن تغسل خطيتها تلك بماء دموعها وبنار حرقتها . وأنا كنت أطبطب على كتفها وأمر بيدى على شعرها كى تهدأ , وبدأ قلبها الخافق يهدأ وبدأت أجفف وجها المبتل , كان وجهها مازال يحتفظ ببراءته وشبابه .
بادرتها بالكلام قائلاً : "خلاص بقا ياماما .. محصلش حاجة .. انتى مكبرة الموضوع ليه كده ؟"
وعدت إلى موقعى لأقود السيارة ونكمل مسيرنا إلى المنزل , وقررت أن أغير تفكيرى فى مغادرة المنزل وأتقرب أكثر من أسرتى . وصلنا المنزل ابتسمت لى أمى ودخلت غرفتها , وأنا دخلت غرفتى وتمددت على سريرى وبدأت الأفكار تراودنى وأنا أقاومها , سرت فى دمائى فجأة شهوة عارمة تجاه أمى وجسدها الذى كان بين يدى فى السيارة وثدييها على صدرى , انتصب قضيبى وقمت من على سريرى ذاهباً بكل حذر إلى غرفة أمى لعلى أجد ثغرة أتلصص عليها , ولكن كانت أمى تتكلم فى غرفتها اقتربت بحذر شديد من باب غرفتها .
لقد كانت تحدث سكرتيرتها (أمل) اقتربت من الباب حتى وضح لى الكلام , وياليتنى ما اقتربت ولا سمعت .. كانت أمى تحدثها عما جرى بينى وبينها , وكيف أمى استغفلتنى وأنزلت دموع التماسيح لتخدعنى لتظهر فى صورة المذنبة التائبة. كانت أمى تضحك بكل شرمطة ووصفتنى لأمل السكرتيرة بأنى أهبل وبريالة وعبيط.
عدت إلى غرفتى وجبال الغيظ تجثم على صدرى , لم أستطع النوم , وقررت أن أنتقم من أمى شر انتقام , حتى أعرفها من هو ذاك الأهبل والعبيط.
حلو كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: محمود الزملكاوى
جامد استمر الجديد امته
 
  • عجبني
التفاعلات: محمود الزملكاوى
حلوة بس ياريت تكملها
علشان قديمه من المنتدى السابق
 
  • عجبني
التفاعلات: ابن ابليس و محمود الزملكاوى
:devilish: :devilish: :rolleyes: :rolleyes: :cautious: :cautious: :) :) :cool: :cool: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :coffee: :coffee: :mad: :mad: :whistle: :whistle: (y) (y) :geek: :geek:
 
  • عجبني
التفاعلات: محمود الزملكاوى
بداية جميلة اووووووي
تسلم ايدك
منتظر جديدك
 
  • عجبني
التفاعلات: محمود الزملكاوى
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
بداية جميله كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: محمود الزملكاوى
هائم على وجهى فى هذه الحياة أتمتع بملذاتها حتى شعرت بأنى ملعون شعرت بالملل كل شى تناولته ما بين المخدرات وأكساس النساء ... بالمال كل شئ مباح حتى لم يصبح للمال أى لذه ولا طعم .
اسمى مسعد وحاليا لا أشعر بأى سعادة أعيش كبرعم شيطانى فى شجرة عائلتى المحترمة أبى (منير) مدير مصلحة الجوازات وأمى (سعاد) مديرة المدرسة الثانوية بنين وأختى (أحلام) مقدمة برامج .
أما أنا فكنت منبوذ وسط تلك العائلة الشريفة كانوا يكرهوننى بسبب أخلاقى السيئة التى لا تتناسب مع مستواهم الاجتماعى , لقد كنت عنيد لا أحب توجيهاتهم ولا نبراتهم فى توجيه النصائح الأخلاقية المملة حتى وصلت إلى مرحلة أنهم كانوا يشعرون بالعار أننى أحد أفراد أسرتهم ولكنهم لا يعرفون عنى شئ لايعرفون عشقى للتكنولوجيا ولا عشقى للبرمجه ولاكونى هكر محترف اتخفى بالسلوك السئ عن كل ما سبق وان كل ماسبق سوف يكون نعمه او نقمه لما يحدث دعونا نتحدث ونرى مايتم
.
ومن كثرة كرهى لتلك العائلة بدأت أحلم فى مناماتى أنى أنيك أمى بوحشية وكذلك أختى التى كانت ترتجف من نشوتها أثناء مضاجعتها فى منامى.
كنت أستفيق حزيناً لأنى وصلت إلى تلك المرحلة أن أحلم بهم فى تلك المناظر المحرمة . يالتعاستى! ويالشقائى!
قررت أن أرتب حقيبتى وألملم جراحاتى وأرحل عن ذلك البيت الذى يرفضنى عن تلك المدينة التى تتنجس بوجودى. لا مكان لى فى تلك اليوتوبيا المدينة الفاضلة.
اتصلت بوالدى وهو فى عمله كى أودعه ولكنه كان لا يلقى لى بالاً .. اتصلت بوالدتى كى أودعها , هاتفها كان مغلقاً .. فقلت فى نفسى أذهب إليها فى المدرسة وأسلم عليها قبل أن أرحل.
وبالفعل اتجهت بحقيبتى إلى المدرسة كى أودع أمى مديرة المدرسة . كان المبنى فخماً فهو كان قصراً من قصور البشوات وتم تأميمه وتحويله إلى مدرسة بعد الثورة .. كان عريقاً ويفوح منه عبق التاريخ .. كان تحفة أثرية وشعرت بالفخر أن والدتى سعاد مديرة تلك المدرسة .
بعد أن عبرت البوابة ودخلت المبنى متجهاً إلى مكتب أمى قابلتنى السكرتيرة بكل ترحاب وقالت لى : انتظر لأن وكيل الوزارة فى الداخل .
كانت السكرتيرة مرتبكة لا أعلم لماذا وبدأت هى تقوم وتقعد وتشغل التلفاز وتتصنع الحديث معى. لقد انتظرت طويلاً أكثر من نصف ساعة . حتى خرج شخص يظهر أنه ذو وجاهة ومكانة. ثم دخلت السكرتيرة مسرعة إلى أمى وأغلقت الباب.
ثم خرجت السكرتيرة من عند أمى وقالت لى اتفضل يا مسعد سيادة المديرة مستنياك . دخلت عند أمى وأنا متضايق وقلت لها : أنا لازم انتظر دا كله عشان أقابلك. ردت عليا بصوت مرتفع : انت إيه اللى جابك هنا .. مستنتش ليه فى البيت لحد ما أرجع من المدرسة .. انت كائن غير محترم .. قول جاى عايز إيه ..
وفجأة نادت السكرتيرة على والدتى لحضور اجتماع المعلمين فى قاعة الاجتماعات .
فقالت أمى : استنانى هنا .. انت إيه اللى جابك أصلاً .. نص ساعة ورجعالك.
جلست فى مكتب أمى مديرة المدرسة العريقة وكنت أتجول بعينى على تلك الصور المعلقة على جدران المكتب الفخم , صور متسلسلة لمدراء المدرسة على فترات زمنية مختلفة من زمن الخديوى توفيق , كنت أشعر بالفخر لأن أمى صورتها فى آخر صف الصور.
وكنت أتمتع بمشاهدة المكتب العريق وجال فى خاطرى أن أجلس على الكرسى الذى تجلس عليه والدتى لأشعر بالعظمة التى هى فيها , اتجهت للكرسى ولكنى صعقت لما رأيت , هل هذا يخص والدتى أو السكرتيرة . هل يعقل وجود هذا الأندر المثير فى مكتب والدتى وعلى كرسيها ؟ وتفاجأت بوجود قطرات المنى والإفرازات منتشرة على السجادة خلف المكتب .
لم تستطع قدماى أن تحملنى وجلست بعيداً عن المكتب وأنا أتخيل أمى تحت هذا الرجل الذى كان معها , كنت أقاوم تخيلاتى بزبره يغزو كسها , آهاتها , يداه تداعب بزازها , قبلاتهما الحارة , كفى .. يكفى . لن أستطع أن أتخيل أكثر من ذلك.
ذهبت مرة أخرى للكرسى مسكت الأندر بكلتا يداى شممته وجدته معطراً مختلطاً بإفرازاتها التى مازالت رطبة , أثار عطرها قضيبى منتصباً , أغمضت عيناى متخيلاً نفسى أنيك أمى تأديباً لها على خيانتها لأبى .
حررت قضيبى من البنطلون وكأن يدى ذلك الجسد الخائن لحم أمى , دلكت قضيبى بقوة وكأنى أعاقبها بقوة تسارعت دقات قلبى متخيلاً آهاتها الممحونة وتوسلات عينيها لى حتى قذفت حمم من المنى لم أقذفها من قبل , توقفت كل أعضائى حتى عينى لم أستطع أن افتحها يد تمسك أندر أمى ويد تمسك قضيبى كأننى أريد أن يتوقف الزمن لأستمتع بتلك اللحظات .
وأخيراً بدأت أستفيق وفتحت عينى لأنصدم بأمى تقف مذهولة أمامى والمنى الذى قذفته يغرق ملابسها , لم أستطع أن أتكلم وهى كذلك , أخذت أمى الأندر من يدى ودخلت الحمام الذى بداخل مكتبها فى خطوات متسارعه
وأنا رتبت ملابسى وانتظرتها , وبعد حوالى ربع ساعة خرجت أمى وعينيها تهرب من عينى قائلة : " ياللا بينا نروح ع البيت " . لم أستطع أن أنبس ببنت شفة , وقد أدهشنى انكسار أنفها , وانهزام كبرياؤها أمامى .
تقدمت أمى أمامى فى خشوع فى خطوات حزينة , خرجنا من المكتب فوقفت السكرتيرة أمل لأمى قائلة : " أى تعليمات يا فندم ؟ " , ولم ترد أمى عليها شاردة الذهن , خرجنا من المدرسة ركبت أمى سيارتها ولكنها قالت لى بصوت خفيض : "تعال سوق انت , مش هقدر أسوق"
لم تجلس أمى بجانبى ولكنها جلست بالكرسى الخلفى , كان الحزن يخيم على سيارتها السوداء , فى الحقيقة بدأ قلبى يشفق على تلك الأم , وقد آلمتني حالتها تلك أكثر من خيانتها لأبى , ألقيت نظرة عليها من مرآة السيارة وجدت دموع غير منقطعة تسيل على وجنتيها , توقفت بالسيارة فى مكان هادئ وفتحت باب السيارة ورجعت بالخلف بجانب أمى .
نظرت إليها بعينين دامعتين , وقبلت يدها وأضممتها إلى صدرى وهى انهمرت أكثر فى البكاء وصدرها يخفق بشدة كأنها تريد أن تغسل خطيتها تلك بماء دموعها وبنار حرقتها . وأنا كنت أطبطب على كتفها وأمر بيدى على شعرها كى تهدأ , وبدأ قلبها الخافق يهدأ وبدأت أجفف وجها المبتل , كان وجهها مازال يحتفظ ببراءته وشبابه .
بادرتها بالكلام قائلاً : "خلاص بقا ياماما .. محصلش حاجة .. انتى مكبرة الموضوع ليه كده ؟"
وعدت إلى موقعى لأقود السيارة ونكمل مسيرنا إلى المنزل , وقررت أن أغير تفكيرى فى مغادرة المنزل وأتقرب أكثر من أسرتى . وصلنا المنزل ابتسمت لى أمى ودخلت غرفتها , وأنا دخلت غرفتى وتمددت على سريرى وبدأت الأفكار تراودنى وأنا أقاومها , سرت فى دمائى فجأة شهوة عارمة تجاه أمى وجسدها الذى كان بين يدى فى السيارة وثدييها على صدرى , انتصب قضيبى وقمت من على سريرى ذاهباً بكل حذر إلى غرفة أمى لعلى أجد ثغرة أتلصص عليها , ولكن كانت أمى تتكلم فى غرفتها اقتربت بحذر شديد من باب غرفتها .
لقد كانت تحدث سكرتيرتها (أمل) اقتربت من الباب حتى وضح لى الكلام , وياليتنى ما اقتربت ولا سمعت .. كانت أمى تحدثها عما جرى بينى وبينها , وكيف أمى استغفلتنى وأنزلت دموع التماسيح لتخدعنى لتظهر فى صورة المذنبة التائبة. كانت أمى تضحك بكل شرمطة ووصفتنى لأمل السكرتيرة بأنى أهبل وبريالة وعبيط.
عدت إلى غرفتى وجبال الغيظ تجثم على صدرى , لم أستطع النوم , وقررت أن أنتقم من أمى شر انتقام , حتى أعرفها من هو ذاك الأهبل والعبيط.
كمل يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: محمود الزملكاوى
جميله استمر منتظر التكملة يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: محمود الزملكاوى
👏 👏 👏 بداية جميلة استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: محمود الزملكاوى
قصه روعة بجد كمل منتظر الباقى تحياتى لك وتسلم ايدك يافنان
 
  • عجبني
التفاعلات: محمود الزملكاوى
هائم على وجهى فى هذه الحياة أتمتع بملذاتها حتى شعرت بأنى ملعون شعرت بالملل كل شى تناولته ما بين المخدرات وأكساس النساء ... بالمال كل شئ مباح حتى لم يصبح للمال أى لذه ولا طعم .
اسمى مسعد وحاليا لا أشعر بأى سعادة أعيش كبرعم شيطانى فى شجرة عائلتى المحترمة أبى (منير) مدير مصلحة الجوازات وأمى (سعاد) مديرة المدرسة الثانوية بنين وأختى (أحلام) مقدمة برامج .
أما أنا فكنت منبوذ وسط تلك العائلة الشريفة كانوا يكرهوننى بسبب أخلاقى السيئة التى لا تتناسب مع مستواهم الاجتماعى , لقد كنت عنيد لا أحب توجيهاتهم ولا نبراتهم فى توجيه النصائح الأخلاقية المملة حتى وصلت إلى مرحلة أنهم كانوا يشعرون بالعار أننى أحد أفراد أسرتهم ولكنهم لا يعرفون عنى شئ لايعرفون عشقى للتكنولوجيا ولا عشقى للبرمجه ولاكونى هكر محترف اتخفى بالسلوك السئ عن كل ما سبق وان كل ماسبق سوف يكون نعمه او نقمه لما يحدث دعونا نتحدث ونرى مايتم
.
ومن كثرة كرهى لتلك العائلة بدأت أحلم فى مناماتى أنى أنيك أمى بوحشية وكذلك أختى التى كانت ترتجف من نشوتها أثناء مضاجعتها فى منامى.
كنت أستفيق حزيناً لأنى وصلت إلى تلك المرحلة أن أحلم بهم فى تلك المناظر المحرمة . يالتعاستى! ويالشقائى!
قررت أن أرتب حقيبتى وألملم جراحاتى وأرحل عن ذلك البيت الذى يرفضنى عن تلك المدينة التى تتنجس بوجودى. لا مكان لى فى تلك اليوتوبيا المدينة الفاضلة.
اتصلت بوالدى وهو فى عمله كى أودعه ولكنه كان لا يلقى لى بالاً .. اتصلت بوالدتى كى أودعها , هاتفها كان مغلقاً .. فقلت فى نفسى أذهب إليها فى المدرسة وأسلم عليها قبل أن أرحل.
وبالفعل اتجهت بحقيبتى إلى المدرسة كى أودع أمى مديرة المدرسة . كان المبنى فخماً فهو كان قصراً من قصور البشوات وتم تأميمه وتحويله إلى مدرسة بعد الثورة .. كان عريقاً ويفوح منه عبق التاريخ .. كان تحفة أثرية وشعرت بالفخر أن والدتى سعاد مديرة تلك المدرسة .
بعد أن عبرت البوابة ودخلت المبنى متجهاً إلى مكتب أمى قابلتنى السكرتيرة بكل ترحاب وقالت لى : انتظر لأن وكيل الوزارة فى الداخل .
كانت السكرتيرة مرتبكة لا أعلم لماذا وبدأت هى تقوم وتقعد وتشغل التلفاز وتتصنع الحديث معى. لقد انتظرت طويلاً أكثر من نصف ساعة . حتى خرج شخص يظهر أنه ذو وجاهة ومكانة. ثم دخلت السكرتيرة مسرعة إلى أمى وأغلقت الباب.
ثم خرجت السكرتيرة من عند أمى وقالت لى اتفضل يا مسعد سيادة المديرة مستنياك . دخلت عند أمى وأنا متضايق وقلت لها : أنا لازم انتظر دا كله عشان أقابلك. ردت عليا بصوت مرتفع : انت إيه اللى جابك هنا .. مستنتش ليه فى البيت لحد ما أرجع من المدرسة .. انت كائن غير محترم .. قول جاى عايز إيه ..
وفجأة نادت السكرتيرة على والدتى لحضور اجتماع المعلمين فى قاعة الاجتماعات .
فقالت أمى : استنانى هنا .. انت إيه اللى جابك أصلاً .. نص ساعة ورجعالك.
جلست فى مكتب أمى مديرة المدرسة العريقة وكنت أتجول بعينى على تلك الصور المعلقة على جدران المكتب الفخم , صور متسلسلة لمدراء المدرسة على فترات زمنية مختلفة من زمن الخديوى توفيق , كنت أشعر بالفخر لأن أمى صورتها فى آخر صف الصور.
وكنت أتمتع بمشاهدة المكتب العريق وجال فى خاطرى أن أجلس على الكرسى الذى تجلس عليه والدتى لأشعر بالعظمة التى هى فيها , اتجهت للكرسى ولكنى صعقت لما رأيت , هل هذا يخص والدتى أو السكرتيرة . هل يعقل وجود هذا الأندر المثير فى مكتب والدتى وعلى كرسيها ؟ وتفاجأت بوجود قطرات المنى والإفرازات منتشرة على السجادة خلف المكتب .
لم تستطع قدماى أن تحملنى وجلست بعيداً عن المكتب وأنا أتخيل أمى تحت هذا الرجل الذى كان معها , كنت أقاوم تخيلاتى بزبره يغزو كسها , آهاتها , يداه تداعب بزازها , قبلاتهما الحارة , كفى .. يكفى . لن أستطع أن أتخيل أكثر من ذلك.
ذهبت مرة أخرى للكرسى مسكت الأندر بكلتا يداى شممته وجدته معطراً مختلطاً بإفرازاتها التى مازالت رطبة , أثار عطرها قضيبى منتصباً , أغمضت عيناى متخيلاً نفسى أنيك أمى تأديباً لها على خيانتها لأبى .
حررت قضيبى من البنطلون وكأن يدى ذلك الجسد الخائن لحم أمى , دلكت قضيبى بقوة وكأنى أعاقبها بقوة تسارعت دقات قلبى متخيلاً آهاتها الممحونة وتوسلات عينيها لى حتى قذفت حمم من المنى لم أقذفها من قبل , توقفت كل أعضائى حتى عينى لم أستطع أن افتحها يد تمسك أندر أمى ويد تمسك قضيبى كأننى أريد أن يتوقف الزمن لأستمتع بتلك اللحظات .
وأخيراً بدأت أستفيق وفتحت عينى لأنصدم بأمى تقف مذهولة أمامى والمنى الذى قذفته يغرق ملابسها , لم أستطع أن أتكلم وهى كذلك , أخذت أمى الأندر من يدى ودخلت الحمام الذى بداخل مكتبها فى خطوات متسارعه
وأنا رتبت ملابسى وانتظرتها , وبعد حوالى ربع ساعة خرجت أمى وعينيها تهرب من عينى قائلة : " ياللا بينا نروح ع البيت " . لم أستطع أن أنبس ببنت شفة , وقد أدهشنى انكسار أنفها , وانهزام كبرياؤها أمامى .
تقدمت أمى أمامى فى خشوع فى خطوات حزينة , خرجنا من المكتب فوقفت السكرتيرة أمل لأمى قائلة : " أى تعليمات يا فندم ؟ " , ولم ترد أمى عليها شاردة الذهن , خرجنا من المدرسة ركبت أمى سيارتها ولكنها قالت لى بصوت خفيض : "تعال سوق انت , مش هقدر أسوق"
لم تجلس أمى بجانبى ولكنها جلست بالكرسى الخلفى , كان الحزن يخيم على سيارتها السوداء , فى الحقيقة بدأ قلبى يشفق على تلك الأم , وقد آلمتني حالتها تلك أكثر من خيانتها لأبى , ألقيت نظرة عليها من مرآة السيارة وجدت دموع غير منقطعة تسيل على وجنتيها , توقفت بالسيارة فى مكان هادئ وفتحت باب السيارة ورجعت بالخلف بجانب أمى .
نظرت إليها بعينين دامعتين , وقبلت يدها وأضممتها إلى صدرى وهى انهمرت أكثر فى البكاء وصدرها يخفق بشدة كأنها تريد أن تغسل خطيتها تلك بماء دموعها وبنار حرقتها . وأنا كنت أطبطب على كتفها وأمر بيدى على شعرها كى تهدأ , وبدأ قلبها الخافق يهدأ وبدأت أجفف وجها المبتل , كان وجهها مازال يحتفظ ببراءته وشبابه .
بادرتها بالكلام قائلاً : "خلاص بقا ياماما .. محصلش حاجة .. انتى مكبرة الموضوع ليه كده ؟"
وعدت إلى موقعى لأقود السيارة ونكمل مسيرنا إلى المنزل , وقررت أن أغير تفكيرى فى مغادرة المنزل وأتقرب أكثر من أسرتى . وصلنا المنزل ابتسمت لى أمى ودخلت غرفتها , وأنا دخلت غرفتى وتمددت على سريرى وبدأت الأفكار تراودنى وأنا أقاومها , سرت فى دمائى فجأة شهوة عارمة تجاه أمى وجسدها الذى كان بين يدى فى السيارة وثدييها على صدرى , انتصب قضيبى وقمت من على سريرى ذاهباً بكل حذر إلى غرفة أمى لعلى أجد ثغرة أتلصص عليها , ولكن كانت أمى تتكلم فى غرفتها اقتربت بحذر شديد من باب غرفتها .
لقد كانت تحدث سكرتيرتها (أمل) اقتربت من الباب حتى وضح لى الكلام , وياليتنى ما اقتربت ولا سمعت .. كانت أمى تحدثها عما جرى بينى وبينها , وكيف أمى استغفلتنى وأنزلت دموع التماسيح لتخدعنى لتظهر فى صورة المذنبة التائبة. كانت أمى تضحك بكل شرمطة ووصفتنى لأمل السكرتيرة بأنى أهبل وبريالة وعبيط.
عدت إلى غرفتى وجبال الغيظ تجثم على صدرى , لم أستطع النوم , وقررت أن أنتقم من أمى شر انتقام , حتى أعرفها من هو ذاك الأهبل والعبيط.
جميله . بس كمل الباقي
 
هائم على وجهى فى هذه الحياة أتمتع بملذاتها حتى شعرت بأنى ملعون شعرت بالملل كل شى تناولته ما بين المخدرات وأكساس النساء ... بالمال كل شئ مباح حتى لم يصبح للمال أى لذه ولا طعم .
اسمى مسعد وحاليا لا أشعر بأى سعادة أعيش كبرعم شيطانى فى شجرة عائلتى المحترمة أبى (منير) مدير مصلحة الجوازات وأمى (سعاد) مديرة المدرسة الثانوية بنين وأختى (أحلام) مقدمة برامج .
أما أنا فكنت منبوذ وسط تلك العائلة الشريفة كانوا يكرهوننى بسبب أخلاقى السيئة التى لا تتناسب مع مستواهم الاجتماعى , لقد كنت عنيد لا أحب توجيهاتهم ولا نبراتهم فى توجيه النصائح الأخلاقية المملة حتى وصلت إلى مرحلة أنهم كانوا يشعرون بالعار أننى أحد أفراد أسرتهم ولكنهم لا يعرفون عنى شئ لايعرفون عشقى للتكنولوجيا ولا عشقى للبرمجه ولاكونى هكر محترف اتخفى بالسلوك السئ عن كل ما سبق وان كل ماسبق سوف يكون نعمه او نقمه لما يحدث دعونا نتحدث ونرى مايتم
.
ومن كثرة كرهى لتلك العائلة بدأت أحلم فى مناماتى أنى أنيك أمى بوحشية وكذلك أختى التى كانت ترتجف من نشوتها أثناء مضاجعتها فى منامى.
كنت أستفيق حزيناً لأنى وصلت إلى تلك المرحلة أن أحلم بهم فى تلك المناظر المحرمة . يالتعاستى! ويالشقائى!
قررت أن أرتب حقيبتى وألملم جراحاتى وأرحل عن ذلك البيت الذى يرفضنى عن تلك المدينة التى تتنجس بوجودى. لا مكان لى فى تلك اليوتوبيا المدينة الفاضلة.
اتصلت بوالدى وهو فى عمله كى أودعه ولكنه كان لا يلقى لى بالاً .. اتصلت بوالدتى كى أودعها , هاتفها كان مغلقاً .. فقلت فى نفسى أذهب إليها فى المدرسة وأسلم عليها قبل أن أرحل.
وبالفعل اتجهت بحقيبتى إلى المدرسة كى أودع أمى مديرة المدرسة . كان المبنى فخماً فهو كان قصراً من قصور البشوات وتم تأميمه وتحويله إلى مدرسة بعد الثورة .. كان عريقاً ويفوح منه عبق التاريخ .. كان تحفة أثرية وشعرت بالفخر أن والدتى سعاد مديرة تلك المدرسة .
بعد أن عبرت البوابة ودخلت المبنى متجهاً إلى مكتب أمى قابلتنى السكرتيرة بكل ترحاب وقالت لى : انتظر لأن وكيل الوزارة فى الداخل .
كانت السكرتيرة مرتبكة لا أعلم لماذا وبدأت هى تقوم وتقعد وتشغل التلفاز وتتصنع الحديث معى. لقد انتظرت طويلاً أكثر من نصف ساعة . حتى خرج شخص يظهر أنه ذو وجاهة ومكانة. ثم دخلت السكرتيرة مسرعة إلى أمى وأغلقت الباب.
ثم خرجت السكرتيرة من عند أمى وقالت لى اتفضل يا مسعد سيادة المديرة مستنياك . دخلت عند أمى وأنا متضايق وقلت لها : أنا لازم انتظر دا كله عشان أقابلك. ردت عليا بصوت مرتفع : انت إيه اللى جابك هنا .. مستنتش ليه فى البيت لحد ما أرجع من المدرسة .. انت كائن غير محترم .. قول جاى عايز إيه ..
وفجأة نادت السكرتيرة على والدتى لحضور اجتماع المعلمين فى قاعة الاجتماعات .
فقالت أمى : استنانى هنا .. انت إيه اللى جابك أصلاً .. نص ساعة ورجعالك.
جلست فى مكتب أمى مديرة المدرسة العريقة وكنت أتجول بعينى على تلك الصور المعلقة على جدران المكتب الفخم , صور متسلسلة لمدراء المدرسة على فترات زمنية مختلفة من زمن الخديوى توفيق , كنت أشعر بالفخر لأن أمى صورتها فى آخر صف الصور.
وكنت أتمتع بمشاهدة المكتب العريق وجال فى خاطرى أن أجلس على الكرسى الذى تجلس عليه والدتى لأشعر بالعظمة التى هى فيها , اتجهت للكرسى ولكنى صعقت لما رأيت , هل هذا يخص والدتى أو السكرتيرة . هل يعقل وجود هذا الأندر المثير فى مكتب والدتى وعلى كرسيها ؟ وتفاجأت بوجود قطرات المنى والإفرازات منتشرة على السجادة خلف المكتب .
لم تستطع قدماى أن تحملنى وجلست بعيداً عن المكتب وأنا أتخيل أمى تحت هذا الرجل الذى كان معها , كنت أقاوم تخيلاتى بزبره يغزو كسها , آهاتها , يداه تداعب بزازها , قبلاتهما الحارة , كفى .. يكفى . لن أستطع أن أتخيل أكثر من ذلك.
ذهبت مرة أخرى للكرسى مسكت الأندر بكلتا يداى شممته وجدته معطراً مختلطاً بإفرازاتها التى مازالت رطبة , أثار عطرها قضيبى منتصباً , أغمضت عيناى متخيلاً نفسى أنيك أمى تأديباً لها على خيانتها لأبى .
حررت قضيبى من البنطلون وكأن يدى ذلك الجسد الخائن لحم أمى , دلكت قضيبى بقوة وكأنى أعاقبها بقوة تسارعت دقات قلبى متخيلاً آهاتها الممحونة وتوسلات عينيها لى حتى قذفت حمم من المنى لم أقذفها من قبل , توقفت كل أعضائى حتى عينى لم أستطع أن افتحها يد تمسك أندر أمى ويد تمسك قضيبى كأننى أريد أن يتوقف الزمن لأستمتع بتلك اللحظات .
وأخيراً بدأت أستفيق وفتحت عينى لأنصدم بأمى تقف مذهولة أمامى والمنى الذى قذفته يغرق ملابسها , لم أستطع أن أتكلم وهى كذلك , أخذت أمى الأندر من يدى ودخلت الحمام الذى بداخل مكتبها فى خطوات متسارعه
وأنا رتبت ملابسى وانتظرتها , وبعد حوالى ربع ساعة خرجت أمى وعينيها تهرب من عينى قائلة : " ياللا بينا نروح ع البيت " . لم أستطع أن أنبس ببنت شفة , وقد أدهشنى انكسار أنفها , وانهزام كبرياؤها أمامى .
تقدمت أمى أمامى فى خشوع فى خطوات حزينة , خرجنا من المكتب فوقفت السكرتيرة أمل لأمى قائلة : " أى تعليمات يا فندم ؟ " , ولم ترد أمى عليها شاردة الذهن , خرجنا من المدرسة ركبت أمى سيارتها ولكنها قالت لى بصوت خفيض : "تعال سوق انت , مش هقدر أسوق"
لم تجلس أمى بجانبى ولكنها جلست بالكرسى الخلفى , كان الحزن يخيم على سيارتها السوداء , فى الحقيقة بدأ قلبى يشفق على تلك الأم , وقد آلمتني حالتها تلك أكثر من خيانتها لأبى , ألقيت نظرة عليها من مرآة السيارة وجدت دموع غير منقطعة تسيل على وجنتيها , توقفت بالسيارة فى مكان هادئ وفتحت باب السيارة ورجعت بالخلف بجانب أمى .
نظرت إليها بعينين دامعتين , وقبلت يدها وأضممتها إلى صدرى وهى انهمرت أكثر فى البكاء وصدرها يخفق بشدة كأنها تريد أن تغسل خطيتها تلك بماء دموعها وبنار حرقتها . وأنا كنت أطبطب على كتفها وأمر بيدى على شعرها كى تهدأ , وبدأ قلبها الخافق يهدأ وبدأت أجفف وجها المبتل , كان وجهها مازال يحتفظ ببراءته وشبابه .
بادرتها بالكلام قائلاً : "خلاص بقا ياماما .. محصلش حاجة .. انتى مكبرة الموضوع ليه كده ؟"
وعدت إلى موقعى لأقود السيارة ونكمل مسيرنا إلى المنزل , وقررت أن أغير تفكيرى فى مغادرة المنزل وأتقرب أكثر من أسرتى . وصلنا المنزل ابتسمت لى أمى ودخلت غرفتها , وأنا دخلت غرفتى وتمددت على سريرى وبدأت الأفكار تراودنى وأنا أقاومها , سرت فى دمائى فجأة شهوة عارمة تجاه أمى وجسدها الذى كان بين يدى فى السيارة وثدييها على صدرى , انتصب قضيبى وقمت من على سريرى ذاهباً بكل حذر إلى غرفة أمى لعلى أجد ثغرة أتلصص عليها , ولكن كانت أمى تتكلم فى غرفتها اقتربت بحذر شديد من باب غرفتها .
لقد كانت تحدث سكرتيرتها (أمل) اقتربت من الباب حتى وضح لى الكلام , وياليتنى ما اقتربت ولا سمعت .. كانت أمى تحدثها عما جرى بينى وبينها , وكيف أمى استغفلتنى وأنزلت دموع التماسيح لتخدعنى لتظهر فى صورة المذنبة التائبة. كانت أمى تضحك بكل شرمطة ووصفتنى لأمل السكرتيرة بأنى أهبل وبريالة وعبيط.
عدت إلى غرفتى وجبال الغيظ تجثم على صدرى , لم أستطع النوم , وقررت أن أنتقم من أمى شر انتقام , حتى أعرفها من هو ذاك الأهبل والعبيط.
عاش اوي كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: الحر الجارح
هائم على وجهى فى هذه الحياة أتمتع بملذاتها حتى شعرت بأنى ملعون شعرت بالملل كل شى تناولته ما بين المخدرات وأكساس النساء ... بالمال كل شئ مباح حتى لم يصبح للمال أى لذه ولا طعم .
اسمى مسعد وحاليا لا أشعر بأى سعادة أعيش كبرعم شيطانى فى شجرة عائلتى المحترمة أبى (منير) مدير مصلحة الجوازات وأمى (سعاد) مديرة المدرسة الثانوية بنين وأختى (أحلام) مقدمة برامج .
أما أنا فكنت منبوذ وسط تلك العائلة الشريفة كانوا يكرهوننى بسبب أخلاقى السيئة التى لا تتناسب مع مستواهم الاجتماعى , لقد كنت عنيد لا أحب توجيهاتهم ولا نبراتهم فى توجيه النصائح الأخلاقية المملة حتى وصلت إلى مرحلة أنهم كانوا يشعرون بالعار أننى أحد أفراد أسرتهم ولكنهم لا يعرفون عنى شئ لايعرفون عشقى للتكنولوجيا ولا عشقى للبرمجه ولاكونى هكر محترف اتخفى بالسلوك السئ عن كل ما سبق وان كل ماسبق سوف يكون نعمه او نقمه لما يحدث دعونا نتحدث ونرى مايتم
.
ومن كثرة كرهى لتلك العائلة بدأت أحلم فى مناماتى أنى أنيك أمى بوحشية وكذلك أختى التى كانت ترتجف من نشوتها أثناء مضاجعتها فى منامى.
كنت أستفيق حزيناً لأنى وصلت إلى تلك المرحلة أن أحلم بهم فى تلك المناظر المحرمة . يالتعاستى! ويالشقائى!
قررت أن أرتب حقيبتى وألملم جراحاتى وأرحل عن ذلك البيت الذى يرفضنى عن تلك المدينة التى تتنجس بوجودى. لا مكان لى فى تلك اليوتوبيا المدينة الفاضلة.
اتصلت بوالدى وهو فى عمله كى أودعه ولكنه كان لا يلقى لى بالاً .. اتصلت بوالدتى كى أودعها , هاتفها كان مغلقاً .. فقلت فى نفسى أذهب إليها فى المدرسة وأسلم عليها قبل أن أرحل.
وبالفعل اتجهت بحقيبتى إلى المدرسة كى أودع أمى مديرة المدرسة . كان المبنى فخماً فهو كان قصراً من قصور البشوات وتم تأميمه وتحويله إلى مدرسة بعد الثورة .. كان عريقاً ويفوح منه عبق التاريخ .. كان تحفة أثرية وشعرت بالفخر أن والدتى سعاد مديرة تلك المدرسة .
بعد أن عبرت البوابة ودخلت المبنى متجهاً إلى مكتب أمى قابلتنى السكرتيرة بكل ترحاب وقالت لى : انتظر لأن وكيل الوزارة فى الداخل .
كانت السكرتيرة مرتبكة لا أعلم لماذا وبدأت هى تقوم وتقعد وتشغل التلفاز وتتصنع الحديث معى. لقد انتظرت طويلاً أكثر من نصف ساعة . حتى خرج شخص يظهر أنه ذو وجاهة ومكانة. ثم دخلت السكرتيرة مسرعة إلى أمى وأغلقت الباب.
ثم خرجت السكرتيرة من عند أمى وقالت لى اتفضل يا مسعد سيادة المديرة مستنياك . دخلت عند أمى وأنا متضايق وقلت لها : أنا لازم انتظر دا كله عشان أقابلك. ردت عليا بصوت مرتفع : انت إيه اللى جابك هنا .. مستنتش ليه فى البيت لحد ما أرجع من المدرسة .. انت كائن غير محترم .. قول جاى عايز إيه ..
وفجأة نادت السكرتيرة على والدتى لحضور اجتماع المعلمين فى قاعة الاجتماعات .
فقالت أمى : استنانى هنا .. انت إيه اللى جابك أصلاً .. نص ساعة ورجعالك.
جلست فى مكتب أمى مديرة المدرسة العريقة وكنت أتجول بعينى على تلك الصور المعلقة على جدران المكتب الفخم , صور متسلسلة لمدراء المدرسة على فترات زمنية مختلفة من زمن الخديوى توفيق , كنت أشعر بالفخر لأن أمى صورتها فى آخر صف الصور.
وكنت أتمتع بمشاهدة المكتب العريق وجال فى خاطرى أن أجلس على الكرسى الذى تجلس عليه والدتى لأشعر بالعظمة التى هى فيها , اتجهت للكرسى ولكنى صعقت لما رأيت , هل هذا يخص والدتى أو السكرتيرة . هل يعقل وجود هذا الأندر المثير فى مكتب والدتى وعلى كرسيها ؟ وتفاجأت بوجود قطرات المنى والإفرازات منتشرة على السجادة خلف المكتب .
لم تستطع قدماى أن تحملنى وجلست بعيداً عن المكتب وأنا أتخيل أمى تحت هذا الرجل الذى كان معها , كنت أقاوم تخيلاتى بزبره يغزو كسها , آهاتها , يداه تداعب بزازها , قبلاتهما الحارة , كفى .. يكفى . لن أستطع أن أتخيل أكثر من ذلك.
ذهبت مرة أخرى للكرسى مسكت الأندر بكلتا يداى شممته وجدته معطراً مختلطاً بإفرازاتها التى مازالت رطبة , أثار عطرها قضيبى منتصباً , أغمضت عيناى متخيلاً نفسى أنيك أمى تأديباً لها على خيانتها لأبى .
حررت قضيبى من البنطلون وكأن يدى ذلك الجسد الخائن لحم أمى , دلكت قضيبى بقوة وكأنى أعاقبها بقوة تسارعت دقات قلبى متخيلاً آهاتها الممحونة وتوسلات عينيها لى حتى قذفت حمم من المنى لم أقذفها من قبل , توقفت كل أعضائى حتى عينى لم أستطع أن افتحها يد تمسك أندر أمى ويد تمسك قضيبى كأننى أريد أن يتوقف الزمن لأستمتع بتلك اللحظات .
وأخيراً بدأت أستفيق وفتحت عينى لأنصدم بأمى تقف مذهولة أمامى والمنى الذى قذفته يغرق ملابسها , لم أستطع أن أتكلم وهى كذلك , أخذت أمى الأندر من يدى ودخلت الحمام الذى بداخل مكتبها فى خطوات متسارعه
وأنا رتبت ملابسى وانتظرتها , وبعد حوالى ربع ساعة خرجت أمى وعينيها تهرب من عينى قائلة : " ياللا بينا نروح ع البيت " . لم أستطع أن أنبس ببنت شفة , وقد أدهشنى انكسار أنفها , وانهزام كبرياؤها أمامى .
تقدمت أمى أمامى فى خشوع فى خطوات حزينة , خرجنا من المكتب فوقفت السكرتيرة أمل لأمى قائلة : " أى تعليمات يا فندم ؟ " , ولم ترد أمى عليها شاردة الذهن , خرجنا من المدرسة ركبت أمى سيارتها ولكنها قالت لى بصوت خفيض : "تعال سوق انت , مش هقدر أسوق"
لم تجلس أمى بجانبى ولكنها جلست بالكرسى الخلفى , كان الحزن يخيم على سيارتها السوداء , فى الحقيقة بدأ قلبى يشفق على تلك الأم , وقد آلمتني حالتها تلك أكثر من خيانتها لأبى , ألقيت نظرة عليها من مرآة السيارة وجدت دموع غير منقطعة تسيل على وجنتيها , توقفت بالسيارة فى مكان هادئ وفتحت باب السيارة ورجعت بالخلف بجانب أمى .
نظرت إليها بعينين دامعتين , وقبلت يدها وأضممتها إلى صدرى وهى انهمرت أكثر فى البكاء وصدرها يخفق بشدة كأنها تريد أن تغسل خطيتها تلك بماء دموعها وبنار حرقتها . وأنا كنت أطبطب على كتفها وأمر بيدى على شعرها كى تهدأ , وبدأ قلبها الخافق يهدأ وبدأت أجفف وجها المبتل , كان وجهها مازال يحتفظ ببراءته وشبابه .
بادرتها بالكلام قائلاً : "خلاص بقا ياماما .. محصلش حاجة .. انتى مكبرة الموضوع ليه كده ؟"
وعدت إلى موقعى لأقود السيارة ونكمل مسيرنا إلى المنزل , وقررت أن أغير تفكيرى فى مغادرة المنزل وأتقرب أكثر من أسرتى . وصلنا المنزل ابتسمت لى أمى ودخلت غرفتها , وأنا دخلت غرفتى وتمددت على سريرى وبدأت الأفكار تراودنى وأنا أقاومها , سرت فى دمائى فجأة شهوة عارمة تجاه أمى وجسدها الذى كان بين يدى فى السيارة وثدييها على صدرى , انتصب قضيبى وقمت من على سريرى ذاهباً بكل حذر إلى غرفة أمى لعلى أجد ثغرة أتلصص عليها , ولكن كانت أمى تتكلم فى غرفتها اقتربت بحذر شديد من باب غرفتها .
لقد كانت تحدث سكرتيرتها (أمل) اقتربت من الباب حتى وضح لى الكلام , وياليتنى ما اقتربت ولا سمعت .. كانت أمى تحدثها عما جرى بينى وبينها , وكيف أمى استغفلتنى وأنزلت دموع التماسيح لتخدعنى لتظهر فى صورة المذنبة التائبة. كانت أمى تضحك بكل شرمطة ووصفتنى لأمل السكرتيرة بأنى أهبل وبريالة وعبيط.
عدت إلى غرفتى وجبال الغيظ تجثم على صدرى , لم أستطع النوم , وقررت أن أنتقم من أمى شر انتقام , حتى أعرفها من هو ذاك الأهبل والعبيط.
مش ناوي تكملها طيب يا بطل شوقتنا
 
هائم على وجهى فى هذه الحياة أتمتع بملذاتها حتى شعرت بأنى ملعون شعرت بالملل كل شى تناولته ما بين المخدرات وأكساس النساء ... بالمال كل شئ مباح حتى لم يصبح للمال أى لذه ولا طعم .
اسمى مسعد وحاليا لا أشعر بأى سعادة أعيش كبرعم شيطانى فى شجرة عائلتى المحترمة أبى (منير) مدير مصلحة الجوازات وأمى (سعاد) مديرة المدرسة الثانوية بنين وأختى (أحلام) مقدمة برامج .
أما أنا فكنت منبوذ وسط تلك العائلة الشريفة كانوا يكرهوننى بسبب أخلاقى السيئة التى لا تتناسب مع مستواهم الاجتماعى , لقد كنت عنيد لا أحب توجيهاتهم ولا نبراتهم فى توجيه النصائح الأخلاقية المملة حتى وصلت إلى مرحلة أنهم كانوا يشعرون بالعار أننى أحد أفراد أسرتهم ولكنهم لا يعرفون عنى شئ لايعرفون عشقى للتكنولوجيا ولا عشقى للبرمجه ولاكونى هكر محترف اتخفى بالسلوك السئ عن كل ما سبق وان كل ماسبق سوف يكون نعمه او نقمه لما يحدث دعونا نتحدث ونرى مايتم
.
ومن كثرة كرهى لتلك العائلة بدأت أحلم فى مناماتى أنى أنيك أمى بوحشية وكذلك أختى التى كانت ترتجف من نشوتها أثناء مضاجعتها فى منامى.
كنت أستفيق حزيناً لأنى وصلت إلى تلك المرحلة أن أحلم بهم فى تلك المناظر المحرمة . يالتعاستى! ويالشقائى!
قررت أن أرتب حقيبتى وألملم جراحاتى وأرحل عن ذلك البيت الذى يرفضنى عن تلك المدينة التى تتنجس بوجودى. لا مكان لى فى تلك اليوتوبيا المدينة الفاضلة.
اتصلت بوالدى وهو فى عمله كى أودعه ولكنه كان لا يلقى لى بالاً .. اتصلت بوالدتى كى أودعها , هاتفها كان مغلقاً .. فقلت فى نفسى أذهب إليها فى المدرسة وأسلم عليها قبل أن أرحل.
وبالفعل اتجهت بحقيبتى إلى المدرسة كى أودع أمى مديرة المدرسة . كان المبنى فخماً فهو كان قصراً من قصور البشوات وتم تأميمه وتحويله إلى مدرسة بعد الثورة .. كان عريقاً ويفوح منه عبق التاريخ .. كان تحفة أثرية وشعرت بالفخر أن والدتى سعاد مديرة تلك المدرسة .
بعد أن عبرت البوابة ودخلت المبنى متجهاً إلى مكتب أمى قابلتنى السكرتيرة بكل ترحاب وقالت لى : انتظر لأن وكيل الوزارة فى الداخل .
كانت السكرتيرة مرتبكة لا أعلم لماذا وبدأت هى تقوم وتقعد وتشغل التلفاز وتتصنع الحديث معى. لقد انتظرت طويلاً أكثر من نصف ساعة . حتى خرج شخص يظهر أنه ذو وجاهة ومكانة. ثم دخلت السكرتيرة مسرعة إلى أمى وأغلقت الباب.
ثم خرجت السكرتيرة من عند أمى وقالت لى اتفضل يا مسعد سيادة المديرة مستنياك . دخلت عند أمى وأنا متضايق وقلت لها : أنا لازم انتظر دا كله عشان أقابلك. ردت عليا بصوت مرتفع : انت إيه اللى جابك هنا .. مستنتش ليه فى البيت لحد ما أرجع من المدرسة .. انت كائن غير محترم .. قول جاى عايز إيه ..
وفجأة نادت السكرتيرة على والدتى لحضور اجتماع المعلمين فى قاعة الاجتماعات .
فقالت أمى : استنانى هنا .. انت إيه اللى جابك أصلاً .. نص ساعة ورجعالك.
جلست فى مكتب أمى مديرة المدرسة العريقة وكنت أتجول بعينى على تلك الصور المعلقة على جدران المكتب الفخم , صور متسلسلة لمدراء المدرسة على فترات زمنية مختلفة من زمن الخديوى توفيق , كنت أشعر بالفخر لأن أمى صورتها فى آخر صف الصور.
وكنت أتمتع بمشاهدة المكتب العريق وجال فى خاطرى أن أجلس على الكرسى الذى تجلس عليه والدتى لأشعر بالعظمة التى هى فيها , اتجهت للكرسى ولكنى صعقت لما رأيت , هل هذا يخص والدتى أو السكرتيرة . هل يعقل وجود هذا الأندر المثير فى مكتب والدتى وعلى كرسيها ؟ وتفاجأت بوجود قطرات المنى والإفرازات منتشرة على السجادة خلف المكتب .
لم تستطع قدماى أن تحملنى وجلست بعيداً عن المكتب وأنا أتخيل أمى تحت هذا الرجل الذى كان معها , كنت أقاوم تخيلاتى بزبره يغزو كسها , آهاتها , يداه تداعب بزازها , قبلاتهما الحارة , كفى .. يكفى . لن أستطع أن أتخيل أكثر من ذلك.
ذهبت مرة أخرى للكرسى مسكت الأندر بكلتا يداى شممته وجدته معطراً مختلطاً بإفرازاتها التى مازالت رطبة , أثار عطرها قضيبى منتصباً , أغمضت عيناى متخيلاً نفسى أنيك أمى تأديباً لها على خيانتها لأبى .
حررت قضيبى من البنطلون وكأن يدى ذلك الجسد الخائن لحم أمى , دلكت قضيبى بقوة وكأنى أعاقبها بقوة تسارعت دقات قلبى متخيلاً آهاتها الممحونة وتوسلات عينيها لى حتى قذفت حمم من المنى لم أقذفها من قبل , توقفت كل أعضائى حتى عينى لم أستطع أن افتحها يد تمسك أندر أمى ويد تمسك قضيبى كأننى أريد أن يتوقف الزمن لأستمتع بتلك اللحظات .
وأخيراً بدأت أستفيق وفتحت عينى لأنصدم بأمى تقف مذهولة أمامى والمنى الذى قذفته يغرق ملابسها , لم أستطع أن أتكلم وهى كذلك , أخذت أمى الأندر من يدى ودخلت الحمام الذى بداخل مكتبها فى خطوات متسارعه
وأنا رتبت ملابسى وانتظرتها , وبعد حوالى ربع ساعة خرجت أمى وعينيها تهرب من عينى قائلة : " ياللا بينا نروح ع البيت " . لم أستطع أن أنبس ببنت شفة , وقد أدهشنى انكسار أنفها , وانهزام كبرياؤها أمامى .
تقدمت أمى أمامى فى خشوع فى خطوات حزينة , خرجنا من المكتب فوقفت السكرتيرة أمل لأمى قائلة : " أى تعليمات يا فندم ؟ " , ولم ترد أمى عليها شاردة الذهن , خرجنا من المدرسة ركبت أمى سيارتها ولكنها قالت لى بصوت خفيض : "تعال سوق انت , مش هقدر أسوق"
لم تجلس أمى بجانبى ولكنها جلست بالكرسى الخلفى , كان الحزن يخيم على سيارتها السوداء , فى الحقيقة بدأ قلبى يشفق على تلك الأم , وقد آلمتني حالتها تلك أكثر من خيانتها لأبى , ألقيت نظرة عليها من مرآة السيارة وجدت دموع غير منقطعة تسيل على وجنتيها , توقفت بالسيارة فى مكان هادئ وفتحت باب السيارة ورجعت بالخلف بجانب أمى .
نظرت إليها بعينين دامعتين , وقبلت يدها وأضممتها إلى صدرى وهى انهمرت أكثر فى البكاء وصدرها يخفق بشدة كأنها تريد أن تغسل خطيتها تلك بماء دموعها وبنار حرقتها . وأنا كنت أطبطب على كتفها وأمر بيدى على شعرها كى تهدأ , وبدأ قلبها الخافق يهدأ وبدأت أجفف وجها المبتل , كان وجهها مازال يحتفظ ببراءته وشبابه .
بادرتها بالكلام قائلاً : "خلاص بقا ياماما .. محصلش حاجة .. انتى مكبرة الموضوع ليه كده ؟"
وعدت إلى موقعى لأقود السيارة ونكمل مسيرنا إلى المنزل , وقررت أن أغير تفكيرى فى مغادرة المنزل وأتقرب أكثر من أسرتى . وصلنا المنزل ابتسمت لى أمى ودخلت غرفتها , وأنا دخلت غرفتى وتمددت على سريرى وبدأت الأفكار تراودنى وأنا أقاومها , سرت فى دمائى فجأة شهوة عارمة تجاه أمى وجسدها الذى كان بين يدى فى السيارة وثدييها على صدرى , انتصب قضيبى وقمت من على سريرى ذاهباً بكل حذر إلى غرفة أمى لعلى أجد ثغرة أتلصص عليها , ولكن كانت أمى تتكلم فى غرفتها اقتربت بحذر شديد من باب غرفتها .
لقد كانت تحدث سكرتيرتها (أمل) اقتربت من الباب حتى وضح لى الكلام , وياليتنى ما اقتربت ولا سمعت .. كانت أمى تحدثها عما جرى بينى وبينها , وكيف أمى استغفلتنى وأنزلت دموع التماسيح لتخدعنى لتظهر فى صورة المذنبة التائبة. كانت أمى تضحك بكل شرمطة ووصفتنى لأمل السكرتيرة بأنى أهبل وبريالة وعبيط.
عدت إلى غرفتى وجبال الغيظ تجثم على صدرى , لم أستطع النوم , وقررت أن أنتقم من أمى شر انتقام , حتى أعرفها من هو ذاك الأهبل والعبيط.
ليش بتبلشو القصة وما بتكملوها
 
هائم على وجهى فى هذه الحياة أتمتع بملذاتها حتى شعرت بأنى ملعون شعرت بالملل كل شى تناولته ما بين المخدرات وأكساس النساء ... بالمال كل شئ مباح حتى لم يصبح للمال أى لذه ولا طعم .
اسمى مسعد وحاليا لا أشعر بأى سعادة أعيش كبرعم شيطانى فى شجرة عائلتى المحترمة أبى (منير) مدير مصلحة الجوازات وأمى (سعاد) مديرة المدرسة الثانوية بنين وأختى (أحلام) مقدمة برامج .
أما أنا فكنت منبوذ وسط تلك العائلة الشريفة كانوا يكرهوننى بسبب أخلاقى السيئة التى لا تتناسب مع مستواهم الاجتماعى , لقد كنت عنيد لا أحب توجيهاتهم ولا نبراتهم فى توجيه النصائح الأخلاقية المملة حتى وصلت إلى مرحلة أنهم كانوا يشعرون بالعار أننى أحد أفراد أسرتهم ولكنهم لا يعرفون عنى شئ لايعرفون عشقى للتكنولوجيا ولا عشقى للبرمجه ولاكونى هكر محترف اتخفى بالسلوك السئ عن كل ما سبق وان كل ماسبق سوف يكون نعمه او نقمه لما يحدث دعونا نتحدث ونرى مايتم
.
ومن كثرة كرهى لتلك العائلة بدأت أحلم فى مناماتى أنى أنيك أمى بوحشية وكذلك أختى التى كانت ترتجف من نشوتها أثناء مضاجعتها فى منامى.
كنت أستفيق حزيناً لأنى وصلت إلى تلك المرحلة أن أحلم بهم فى تلك المناظر المحرمة . يالتعاستى! ويالشقائى!
قررت أن أرتب حقيبتى وألملم جراحاتى وأرحل عن ذلك البيت الذى يرفضنى عن تلك المدينة التى تتنجس بوجودى. لا مكان لى فى تلك اليوتوبيا المدينة الفاضلة.
اتصلت بوالدى وهو فى عمله كى أودعه ولكنه كان لا يلقى لى بالاً .. اتصلت بوالدتى كى أودعها , هاتفها كان مغلقاً .. فقلت فى نفسى أذهب إليها فى المدرسة وأسلم عليها قبل أن أرحل.
وبالفعل اتجهت بحقيبتى إلى المدرسة كى أودع أمى مديرة المدرسة . كان المبنى فخماً فهو كان قصراً من قصور البشوات وتم تأميمه وتحويله إلى مدرسة بعد الثورة .. كان عريقاً ويفوح منه عبق التاريخ .. كان تحفة أثرية وشعرت بالفخر أن والدتى سعاد مديرة تلك المدرسة .
بعد أن عبرت البوابة ودخلت المبنى متجهاً إلى مكتب أمى قابلتنى السكرتيرة بكل ترحاب وقالت لى : انتظر لأن وكيل الوزارة فى الداخل .
كانت السكرتيرة مرتبكة لا أعلم لماذا وبدأت هى تقوم وتقعد وتشغل التلفاز وتتصنع الحديث معى. لقد انتظرت طويلاً أكثر من نصف ساعة . حتى خرج شخص يظهر أنه ذو وجاهة ومكانة. ثم دخلت السكرتيرة مسرعة إلى أمى وأغلقت الباب.
ثم خرجت السكرتيرة من عند أمى وقالت لى اتفضل يا مسعد سيادة المديرة مستنياك . دخلت عند أمى وأنا متضايق وقلت لها : أنا لازم انتظر دا كله عشان أقابلك. ردت عليا بصوت مرتفع : انت إيه اللى جابك هنا .. مستنتش ليه فى البيت لحد ما أرجع من المدرسة .. انت كائن غير محترم .. قول جاى عايز إيه ..
وفجأة نادت السكرتيرة على والدتى لحضور اجتماع المعلمين فى قاعة الاجتماعات .
فقالت أمى : استنانى هنا .. انت إيه اللى جابك أصلاً .. نص ساعة ورجعالك.
جلست فى مكتب أمى مديرة المدرسة العريقة وكنت أتجول بعينى على تلك الصور المعلقة على جدران المكتب الفخم , صور متسلسلة لمدراء المدرسة على فترات زمنية مختلفة من زمن الخديوى توفيق , كنت أشعر بالفخر لأن أمى صورتها فى آخر صف الصور.
وكنت أتمتع بمشاهدة المكتب العريق وجال فى خاطرى أن أجلس على الكرسى الذى تجلس عليه والدتى لأشعر بالعظمة التى هى فيها , اتجهت للكرسى ولكنى صعقت لما رأيت , هل هذا يخص والدتى أو السكرتيرة . هل يعقل وجود هذا الأندر المثير فى مكتب والدتى وعلى كرسيها ؟ وتفاجأت بوجود قطرات المنى والإفرازات منتشرة على السجادة خلف المكتب .
لم تستطع قدماى أن تحملنى وجلست بعيداً عن المكتب وأنا أتخيل أمى تحت هذا الرجل الذى كان معها , كنت أقاوم تخيلاتى بزبره يغزو كسها , آهاتها , يداه تداعب بزازها , قبلاتهما الحارة , كفى .. يكفى . لن أستطع أن أتخيل أكثر من ذلك.
ذهبت مرة أخرى للكرسى مسكت الأندر بكلتا يداى شممته وجدته معطراً مختلطاً بإفرازاتها التى مازالت رطبة , أثار عطرها قضيبى منتصباً , أغمضت عيناى متخيلاً نفسى أنيك أمى تأديباً لها على خيانتها لأبى .
حررت قضيبى من البنطلون وكأن يدى ذلك الجسد الخائن لحم أمى , دلكت قضيبى بقوة وكأنى أعاقبها بقوة تسارعت دقات قلبى متخيلاً آهاتها الممحونة وتوسلات عينيها لى حتى قذفت حمم من المنى لم أقذفها من قبل , توقفت كل أعضائى حتى عينى لم أستطع أن افتحها يد تمسك أندر أمى ويد تمسك قضيبى كأننى أريد أن يتوقف الزمن لأستمتع بتلك اللحظات .
وأخيراً بدأت أستفيق وفتحت عينى لأنصدم بأمى تقف مذهولة أمامى والمنى الذى قذفته يغرق ملابسها , لم أستطع أن أتكلم وهى كذلك , أخذت أمى الأندر من يدى ودخلت الحمام الذى بداخل مكتبها فى خطوات متسارعه
وأنا رتبت ملابسى وانتظرتها , وبعد حوالى ربع ساعة خرجت أمى وعينيها تهرب من عينى قائلة : " ياللا بينا نروح ع البيت " . لم أستطع أن أنبس ببنت شفة , وقد أدهشنى انكسار أنفها , وانهزام كبرياؤها أمامى .
تقدمت أمى أمامى فى خشوع فى خطوات حزينة , خرجنا من المكتب فوقفت السكرتيرة أمل لأمى قائلة : " أى تعليمات يا فندم ؟ " , ولم ترد أمى عليها شاردة الذهن , خرجنا من المدرسة ركبت أمى سيارتها ولكنها قالت لى بصوت خفيض : "تعال سوق انت , مش هقدر أسوق"
لم تجلس أمى بجانبى ولكنها جلست بالكرسى الخلفى , كان الحزن يخيم على سيارتها السوداء , فى الحقيقة بدأ قلبى يشفق على تلك الأم , وقد آلمتني حالتها تلك أكثر من خيانتها لأبى , ألقيت نظرة عليها من مرآة السيارة وجدت دموع غير منقطعة تسيل على وجنتيها , توقفت بالسيارة فى مكان هادئ وفتحت باب السيارة ورجعت بالخلف بجانب أمى .
نظرت إليها بعينين دامعتين , وقبلت يدها وأضممتها إلى صدرى وهى انهمرت أكثر فى البكاء وصدرها يخفق بشدة كأنها تريد أن تغسل خطيتها تلك بماء دموعها وبنار حرقتها . وأنا كنت أطبطب على كتفها وأمر بيدى على شعرها كى تهدأ , وبدأ قلبها الخافق يهدأ وبدأت أجفف وجها المبتل , كان وجهها مازال يحتفظ ببراءته وشبابه .
بادرتها بالكلام قائلاً : "خلاص بقا ياماما .. محصلش حاجة .. انتى مكبرة الموضوع ليه كده ؟"
وعدت إلى موقعى لأقود السيارة ونكمل مسيرنا إلى المنزل , وقررت أن أغير تفكيرى فى مغادرة المنزل وأتقرب أكثر من أسرتى . وصلنا المنزل ابتسمت لى أمى ودخلت غرفتها , وأنا دخلت غرفتى وتمددت على سريرى وبدأت الأفكار تراودنى وأنا أقاومها , سرت فى دمائى فجأة شهوة عارمة تجاه أمى وجسدها الذى كان بين يدى فى السيارة وثدييها على صدرى , انتصب قضيبى وقمت من على سريرى ذاهباً بكل حذر إلى غرفة أمى لعلى أجد ثغرة أتلصص عليها , ولكن كانت أمى تتكلم فى غرفتها اقتربت بحذر شديد من باب غرفتها .
لقد كانت تحدث سكرتيرتها (أمل) اقتربت من الباب حتى وضح لى الكلام , وياليتنى ما اقتربت ولا سمعت .. كانت أمى تحدثها عما جرى بينى وبينها , وكيف أمى استغفلتنى وأنزلت دموع التماسيح لتخدعنى لتظهر فى صورة المذنبة التائبة. كانت أمى تضحك بكل شرمطة ووصفتنى لأمل السكرتيرة بأنى أهبل وبريالة وعبيط.
عدت إلى غرفتى وجبال الغيظ تجثم على صدرى , لم أستطع النوم , وقررت أن أنتقم من أمى شر انتقام , حتى أعرفها من هو ذاك الأهبل والعبيط.
جميله بدايه موافقه يانجم متتاخرش علينا بي الجديد
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%