دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
من اعراض المجتمعات المفككة صعود بعض الشلايتية الى مراكز النفوذ لممارسة انواع القهروالعنف الاجتماعي مع السكان..وهذه القصة هي احدى وحوه هذه الممارسات في القرية..
في ليلة عرسي وحيث كنا نتجاذب اطراف الحديث انا و زوجي العريس في بيتنا الجديد ولا زالت بدلة العرس البيضاء توشحني و زوجي الهاديء الطبع الوقور,فوجئنا بهجوم مسلح قام به افراد شلايتية(قبضاي)ملثمون,واقتادوني الى جهة مجهولة معصوبة العينين مقيدة اليدين ببدلة عرسي الطاهرالابيض وضربوا زوجي أمامي ضربا مبرحا حيث لم تتم الدخلة بعد..,
وفور وصولهم الى البيت ادخلوني غرفة وثيرة مجهزة بكل وسائل الراحة للنوم..وبقي رجل واحد معي (تبين لاحقا انه رئيس هذه العصابة) فمددني على سرير النوم واغلق الباب من الداخل ونزع عن عيني العصبة ولكنه لازال ملثما وانزعني كل ملابسي وصرت عريانة كليا.. وهو قد تعرى ايضا و اخرج (عيره )المنتصب و ادخله في كسي وبدون مقدمات حيث فتح غشاء بكارتي عنوة ولم استطع مقاومته لضعفي و جبروته هو .,وقذف سائله المنوي في جوفي بجرعاته الكثيفة بعد ان اوجعني ضربا مبرحا قائلا
احنه ماخذينج غصب لان خطيبج يرفض يشتغل ويانا بالمخدرات)...هاي اشلون هم ناجني وهم ضربني ورجالنه افهموه بسبب اختطافنا لك يا من كنت انسة (حنان),والان سيدة حنان بعدما فتحت بكارتك.
ومن بعده جاء الرجال الثلاثة الاخرون فاكملوا حفلة الاغتصاب معي في كسي و زادوا بان شقوا طيزي بعيورتهم الرهيبة وتركوني الى الصباح تحت رحمة اعيورتهم في كسي و طيزي و انا لم ينقطع بكائي و نحيبي طوال الليل لما مارسوه معي من الافعال الشنيعة السادية..
ابقوني عندهم مدة اسبوعين في قصرهم الفخم (المعتقل) حتى جاء خطيبي (عادل) وحررني منهم مقابل ان يشتغل معهم في تجارة المخدرات لان خطيبي له حظوة كبيرة و طيبة في السوق وفالح في التجارة .
وكان رئيس العصابة يقول لخطيبي هذه الجملة عنوان قصتي (صاحب صحيب مرتك لمن يجي وكتك) ومن ثم اطلق سراحي.
وظل خطيبي يعمل معهم طيلة 3 اشهر حتى تعرف على كل اعضاء العصابة ..و بطريقته العادلة استطاع ان يخبر السلطات الامنية عن كل افراد والجهة الممولة لهم العصابة..
فتم القاء القبض على جميع افرادالعصابة واودعوا التوقيف لحين ان يبت القضاؤ بمصيرهم القانوني و تم تخليص القرية من هذه العصابة الشلايتية..
وهنا تذكر عادل المقولة (عنوان القصة) وقال: ان ربي يمهل ولا يهمل.
وبعد هذه المعاناة تزوجني بمراسيم مهيبة حيث شارك كل ابناء ونساء القرية بعرسي مهنئين لعادل حكمته و صبره و بما اوتي من ذكاء لرد الاعتبار الى شرفه المثلوم وسط هلاهل و زغاريد النسوة بهذا النصر العظيم برد الاعتبار
ارجو ان قد استمتعتم معي
في ليلة عرسي وحيث كنا نتجاذب اطراف الحديث انا و زوجي العريس في بيتنا الجديد ولا زالت بدلة العرس البيضاء توشحني و زوجي الهاديء الطبع الوقور,فوجئنا بهجوم مسلح قام به افراد شلايتية(قبضاي)ملثمون,واقتادوني الى جهة مجهولة معصوبة العينين مقيدة اليدين ببدلة عرسي الطاهرالابيض وضربوا زوجي أمامي ضربا مبرحا حيث لم تتم الدخلة بعد..,
وفور وصولهم الى البيت ادخلوني غرفة وثيرة مجهزة بكل وسائل الراحة للنوم..وبقي رجل واحد معي (تبين لاحقا انه رئيس هذه العصابة) فمددني على سرير النوم واغلق الباب من الداخل ونزع عن عيني العصبة ولكنه لازال ملثما وانزعني كل ملابسي وصرت عريانة كليا.. وهو قد تعرى ايضا و اخرج (عيره )المنتصب و ادخله في كسي وبدون مقدمات حيث فتح غشاء بكارتي عنوة ولم استطع مقاومته لضعفي و جبروته هو .,وقذف سائله المنوي في جوفي بجرعاته الكثيفة بعد ان اوجعني ضربا مبرحا قائلا
احنه ماخذينج غصب لان خطيبج يرفض يشتغل ويانا بالمخدرات)...هاي اشلون هم ناجني وهم ضربني ورجالنه افهموه بسبب اختطافنا لك يا من كنت انسة (حنان),والان سيدة حنان بعدما فتحت بكارتك.ومن بعده جاء الرجال الثلاثة الاخرون فاكملوا حفلة الاغتصاب معي في كسي و زادوا بان شقوا طيزي بعيورتهم الرهيبة وتركوني الى الصباح تحت رحمة اعيورتهم في كسي و طيزي و انا لم ينقطع بكائي و نحيبي طوال الليل لما مارسوه معي من الافعال الشنيعة السادية..
ابقوني عندهم مدة اسبوعين في قصرهم الفخم (المعتقل) حتى جاء خطيبي (عادل) وحررني منهم مقابل ان يشتغل معهم في تجارة المخدرات لان خطيبي له حظوة كبيرة و طيبة في السوق وفالح في التجارة .
وكان رئيس العصابة يقول لخطيبي هذه الجملة عنوان قصتي (صاحب صحيب مرتك لمن يجي وكتك) ومن ثم اطلق سراحي.
وظل خطيبي يعمل معهم طيلة 3 اشهر حتى تعرف على كل اعضاء العصابة ..و بطريقته العادلة استطاع ان يخبر السلطات الامنية عن كل افراد والجهة الممولة لهم العصابة..
فتم القاء القبض على جميع افرادالعصابة واودعوا التوقيف لحين ان يبت القضاؤ بمصيرهم القانوني و تم تخليص القرية من هذه العصابة الشلايتية..
وهنا تذكر عادل المقولة (عنوان القصة) وقال: ان ربي يمهل ولا يهمل.
وبعد هذه المعاناة تزوجني بمراسيم مهيبة حيث شارك كل ابناء ونساء القرية بعرسي مهنئين لعادل حكمته و صبره و بما اوتي من ذكاء لرد الاعتبار الى شرفه المثلوم وسط هلاهل و زغاريد النسوة بهذا النصر العظيم برد الاعتبار
ارجو ان قد استمتعتم معي
