متسلسلة واقعية امي

[Can تحرر]

‏أنا خالد عمري 25 وعايش مع أبي وعمره 50 ومع أمي وعمرها 49 وأختي الصغيرة عمرها 21 ذهبت أمي عند أبي وقالت له إنني أريد أن أسافر لزيارة لأختي فقال يا أبي إنني لا استطيع الذهاب تذهبي أنت وخالد ونجوى نجوى أختي الصغيرة فايزة أمي وقالت لي سوف تسافر معنا زيارة إلى خالتك فوافقت ثم ذهبت رتبت ملابسي لطريق السفر كان يبعد بيت خالتي أربع ساعات استاجرنا فندق قبل الوصول إلى خالتي لكي اتروش وارتاح قليلا ثم نذهب إلى زيارت خالتي استاجرنا غرفة أنا وأختي وأمي غرفة واحدة بس سمعت صوت الحمام الذي في غرفة أمي وقمت تتجسس عليها وهي تتروش فكنت استمتع في المنظر وهي لا تعلم ثم اخرجت زبي وبديت الاستمناء على المنظر الذي امامي فنزل اللبن بتاعي على الأرض ولم تلاحظ أمي شيء ثم هربت إلى الغرفة ووجدت أيضا أختي تتروش في الغرفة فلن استطيع المقاومة تجسس على أختي ف تفاجأت أنها تصور إلى شخص غريب ثم دخلت عليه الحمام وقلت لي ما تصورين يا نجوى وأخذت الجوال وخرجت من الحمام عائدا إلى السرير وأفتش جوالها فهي ضايفة صديق لها في الجامعة وخرجت من الحمام تبكي تقول لي أرجوك يا خالد أمي لا تعلم بشيء أرجوك فقلت لها بشرط أن تحذف في هذا الشخص ثم مسح دموعها بيدي وقبلتتها على خدها وقلت لا تخافي لن اخبر احد يبي شي ثم قبلته من شفتها وأن صدمت مني فقلت لها يا نجوى أنا منجذب إليك منذ فترة وكنت استنا مني وأتخيل إنني أضاجعك والآن أتتني الفرصة نحن وحدنا في الغرفة وأبي ليس موجود وأمي الغرفة الثانية فقالت هذا لا يجوز فقلت لها لم تقبلى فسوف أعلمه أبي أنك تكلمين شخص غريب لا ترسلين له مؤخرتك فرجعت تصيح مرة أخرى فأخذته بحضني وقلت لها لا تخافي إنك مع أخيك ووديت ارفع ثاني ليتها وانزل سنتيانة وكانت من صدمة وأنا لم اشعر بشيء فكنت مستمتع لدرجة إنني لا اعلم ماذا افعل فتحتها على بطنها ونزلت ال بنطال تبعها وأخيرا رأيت طيز نجوى فادخل وجهي في طيزها واخرجت لساني لكي الحس خرقها فكانا قلت شي أطعمته ثم اخرجت زبي واتفاجأت انه أختي ليست مفتوحة من طيزها فقالت لي أرجوك لا تدخله كله سوف أتألم فلم استطيع التحمل أدخل توكلنا ثم أبدأ تصيح وكل ما صاحت زادت شهوتي كنت الحس دموعها على خدها ولم أشعر بنفسي الا أنا منزل اللبن تبعي كلا داخل خرقها فذهبت إلى الحمام لكي اغتسل ورجعت وكانت تتألم تقول لقد آلمتني لماذا تم أخذها في حضني وكانت متعبا ونامت فلم اصدق ما حدث لي في هذه الرحلة

اضغط لقراءة المزيد...

 

[شاب نييك]

‏أنا خالد عمري 25 وعايش مع أبي وعمره 50 ومع أمي وعمرها 49 وأختي الصغيرة عمرها 21 ذهبت أمي عند أبي وقالت له إنني أريد أن أسافر لزيارة لأختي فقال يا أبي إنني لا استطيع الذهاب تذهبي أنت وخالد ونجوى نجوى أختي الصغيرة فايزة أمي وقالت لي سوف تسافر معنا زيارة إلى خالتك فوافقت ثم ذهبت رتبت ملابسي لطريق السفر كان يبعد بيت خالتي أربع ساعات استاجرنا فندق قبل الوصول إلى خالتي لكي اتروش وارتاح قليلا ثم نذهب إلى زيارت خالتي استاجرنا غرفة أنا وأختي وأمي غرفة واحدة بس سمعت صوت الحمام الذي في غرفة أمي وقمت تتجسس عليها وهي تتروش فكنت استمتع في المنظر وهي لا تعلم ثم اخرجت زبي وبديت الاستمناء على المنظر الذي امامي فنزل اللبن بتاعي على الأرض ولم تلاحظ أمي شيء ثم هربت إلى الغرفة ووجدت أيضا أختي تتروش في الغرفة فلن استطيع المقاومة تجسس على أختي ف تفاجأت أنها تصور إلى شخص غريب ثم دخلت عليه الحمام وقلت لي ما تصورين يا نجوى وأخذت الجوال وخرجت من الحمام عائدا إلى السرير وأفتش جوالها فهي ضايفة صديق لها في الجامعة وخرجت من الحمام تبكي تقول لي أرجوك يا خالد أمي لا تعلم بشيء أرجوك فقلت لها بشرط أن تحذف في هذا الشخص ثم مسح دموعها بيدي وقبلتتها على خدها وقلت لا تخافي لن اخبر احد يبي شي ثم قبلته من شفتها وأن صدمت مني فقلت لها يا نجوى أنا منجذب إليك منذ فترة وكنت استنا مني وأتخيل إنني أضاجعك والآن أتتني الفرصة نحن وحدنا في الغرفة وأبي ليس موجود وأمي الغرفة الثانية فقالت هذا لا يجوز فقلت لها لم تقبلى فسوف أعلمه أبي أنك تكلمين شخص غريب لا ترسلين له مؤخرتك فرجعت تصيح مرة أخرى فأخذته بحضني وقلت لها لا تخافي إنك مع أخيك ووديت ارفع ثاني ليتها وانزل سنتيانة وكانت من صدمة وأنا لم اشعر بشيء فكنت مستمتع لدرجة إنني لا اعلم ماذا افعل فتحتها على بطنها ونزلت ال بنطال تبعها وأخيرا رأيت طيز نجوى فادخل وجهي في طيزها واخرجت لساني لكي الحس خرقها فكانا قلت شي أطعمته ثم اخرجت زبي واتفاجأت انه أختي ليست مفتوحة من طيزها فقالت لي أرجوك لا تدخله كله سوف أتألم فلم استطيع التحمل أدخل توكلنا ثم أبدأ تصيح وكل ما صاحت زادت شهوتي كنت الحس دموعها على خدها ولم أشعر بنفسي الا أنا منزل اللبن تبعي كلا داخل خرقها فذهبت إلى الحمام لكي اغتسل ورجعت وكانت تتألم تقول لقد آلمتني لماذا تم أخذها في حضني وكانت متعبا ونامت فلم اصدق ما حدث لي في هذه الرحلة

كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر