NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة الشرمطة العصرية - أحدي عشر جزء 24/8/2023

hema mharm

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
31 مارس 2022
المشاركات
1,234
مستوى التفاعل
1,192
نقاط
2,934
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
وحشتوني جدا يا اصدقائي
اتمنى القصة الجديدة تعجبكم واتمنى اكون عند حسن ظنكم كما عودتكم
مش هطول في المقدمة عشان محدش يضربني هههه ودلوقتي ندخل فوراً في القصة

قهوتك معاك وسجايرك اللف عشان الجاهز بقا غالي ونقول افتح يا سمسم

الجزء الاول
.
.
.
.

في ثاني أيام عام 2017 حضرت من عملي وقبل ذهابي لبيتي كما هو المعتاد لابد من المرور على والدتي للاطمئنان عليها وذلك لسفر والدي للعمل في السعودية وكما هو معتاد أيضا اني لا اطيل البقاء معها في هذا الوقت للذهاب لمنزلي والعودة إليها مساء نفس اليوم

بعد وصولي إلى منزلي وتناول الغداء مع زوجتي وأولادي اخلد الي النوم ساعة
صحوت من نومي على إتصال من رقم سعودي فظننت أنه والدي وفتحت الخط ووجدت صوت رجل غريب على أذني وفي صوته نبرة حزن وسألني انت ابراهيم عبد****
قولت له نعم أنا وسألته عن شخصيته فأجاب إنه زميل والدي في العمل وبعد كلمات التمهيد ابلغني أن والدي توفى
صعقت من الخبر وسألته عن السبب وهل نتيجة حادث ام وفاة طبيعية فقال إنها وفاة طبيعية وقام بمواساتي وسألني عن رغبتي في دفنه في مصر أو السعودية فقولت له انا شخصيا اوافق إنما لا اعتقد امي أو اعمامي سيوافقون فقال لي إذن اعطيك فرصة للتفاهم معهم واتخاذ القرار وسوف اتصل بك بعد ساعتين

أبلغت زوجتي واعتصرت قلبي ولملمت حزني حتى استطيع التفكير واتصلت باعمامي أبلغتهم وتواعدنا على اللقاء عند امي حتى نقوم بابلاغها وتحديد مكان الدفن وبعد اقل من نصف ساعة توجهنا إلى بيت والدتي وفي نفس لحظة وصولي وجدت اعمامي حولي وقبل الدخول الى البيت قاموا بمواساتي وقمت بمواساتهم ودخلنا على والدتي والحزن يخيم على وجوهنا جميعا وقد شعرت هي وفهمت وانفجر صوتها عاليا بالصراخ واجتمع الجيران من رجال وسيدات وتناقشنا في موضوع الدفن وكما توقعت امي واعمامي رفضوا الدفن في السعودية الا اصغر اعمامي هو من كان مثلي موافق إنما استجبنا لرأي الأغلبية وبعد وقت قصير اتصل زميل والدي وأبلغته بالقرار الذي اتخذناه فقال لي إنه سوف يتولى إنهاء الإجراءات وإنه سيصطحب الجثمان إلى القاهرة فشكرته وانهينا الاتصال على وعد بالتواصل لمعرفة ما يدور

بعد يومين اتصل بي زميل والدي وابلغني بموعد وصوله مع الجثمان وكان الموعد فجر اليوم التالي فأبلغت الأهل وانتشر الخبر في الحي الذي نسكنه خصوصاً إنه حي شعبي ويوجد ترابط ومشاركة بين أبناء الاحياء الشعبية كما تعلمون ولم يغمض لنا جفن طوال الليل حتى موعد تحركنا للمطار ولما وصلنا المطار انا واعمامي وجدت أن اغلب رجال الحي موجودين في المطار واستلمنا الجثمان وتحركنا الي المنزل حسب وصية والدتي من إنها لابد أن تراه قبل الدفن

نفذت وصيتها رغمٱ عن إرادة اعمامي وبعدها توجهنا إلى المقابر حيث طقوس الدفن العادية ثم العودة إلى الحي وكانت زوجتي بجانب والدتي ونساء الأهل والجيران وحددنا مساء نفس اليوم لتلقي العزاء في دار مناسبات العائلة في نفس الحي وقد اصطحبني واعمامي أحد الجيران لتناول الغداء عنده حسب التقاليد التي نشأنا عليها وبعد الغداء توجهنا لدار المناسبات لمراقبة اخر تطورات اقامة السرادق الخاص بالعزاء لمعرفتنا أن دار المناسبات لن تكون كافية للمعزيين وهذا يرجع إلي شعبيتنا في الحي ومجاملاتنا مع الاهل والاصدقاء والجيران وكما توقعنا كان العزاء مزدحما جدآ وانتهى اليوم وانصرف كل الناس الي منازلهم بما فيهم اعمامي والمفترض اني اذهب لمواساة امي ولكن الوقت متأخر واخشى من ردة فعلها عندما تراني لاني اعرف إنها سوف تصرخ من جديد وفي نفس الوقت عدم ذهابي إليها سوف يحزنها اكثر لأني أنا أبنها البكر ولا يوجد اخوة رجال لي إنما توجد أخت وحيدة فخطرت في بالي فكرة ونفذتها في الحال وهي اني اتصلت على أختي احلام لاطمئن عليها وعلى أمي وقولت لها أنني اود الحضور إنما اخاف من ردة فعل أمي فقالت لي أختي احلام تعال وانا سوف اتكلم معها قبل حضورك

بعد حوالي نصف ساعة توجهت إلى بيت والدتي وكم كان اللقاء حزيناً وقاسيٱ علينا جميعاً حيت كانت امي تقوم باحتضاني بعنف وكأنها تريد أن تدخل في جسدي وكأنها تقول لا تتركني وحدي فلا أحد لي غيرك وانا فهمت الرسالة وهذا بسبب قربي من أمي وأننا متفاهمين دوماً ونظرا لوجود بعض النسوة الأقارب فقد انصرفت لانام في شقتي

انقضت ثلاث أيام العزاء وفي اليوم الرابع وكنت أنا وأمي وزوجتي واختي فقط فطلبت من اختي الذهاب الى منزلها ومراعاة اولادها وزوجها وبعد جدال ساندتني أمي في وجهة نظري واستجابت أختي واخذتها لتوصيلها الي منزلها وقد تفاجأ زوجها وقال لماذا العجلة فقولت له لابد أن الحياة تسير في سيرها الطبيعي وانصرفت عائدا إلى بيت والدتي وطلبت من زوجتي أن تجهز نفسها للعودة إلى منزلنا فرفضت بإصرار ولكني صممت واصطحبتها الي المنزل وبدلت ملابسي واخذت معي بعض من ملابسي وقولت لزوجتي أنني مطمئن عليها حيث أن شقتنا بجوار أهلها ومنزل والدتي ليس بعيد أيضا

ذهبت إلى أمي وكنت لم أقل لها اني سأعود فقد تفاجئت اني افتح الباب وقد انزعجت عندما احست أن أحدا يحاول فتح الباب فأسرعت إليها واحتضنتها وقولت لها لا تخافي وانا موجود في الدنيا وهي كذلك احتضنتني بقوة وكنا تعدينا منتصف الليل فقولت لها لابد أن ننام ولكن عندي رجاء منك وان لم تستجيبي للرجاء فسيكون أمر واجب النفاذ
قالت اعرف ما ستطلبه
قولت لها اذن هيا حتى ننام
وكان رجائي منها هو أن لا تنام بالملابس السوداء
استجابت أمي لرجائي رغمٱ عنها وبدلت ملابسها وسألتني اين انام فقولت لها لقد اشتقت أن انام في حضنك فوجدتها ابتسمت بحزن واستلقيت على السرير وهي استلقت بجانبي فمددت ذراعي وقولت لها تعالي هنا في حضني واحتضنتها وانا مستلقي على ظهري وهي على جانبها وبقيت العب في شعرها حتى اغمضت عيناها وراحت في سبات عميق وانا طاردتني الذكريات القديمة والحديثة سويا وانا أنظر إلى أمي لحظة فاجدها مستغرقة في النوم الا أنها تحتفظ باحتضاني ثم انظر الى اللا شئ واستغرق في ذكرياتي التي كنت بطل هذه الذكريات وذكرياتي التي روتها لي أمي في جلسات الصفاء بيننا وما أكثرها وقد مرت حياتي معها وحياتها أيضا قبل زواجها من والدي كشريط سينما ودعوني احكي لكم هذه الذكريات التي منعت النوم عني

فلاش باك
في يوم 1966/7/15 ولد والدي عبد**** في إحدى قري محافظة سوهاج بصعيد مصر وبعده بأربع سنوات تقريباً وتحديداً في 1970/10/16 ولدت فتحية أمي في المركز التابعة له قرية أبي والمسافة بين المركز والقرية اربعة كيلومتر إلا أن والدي ووالدتي تربطهم صلة قرابة بعيدة نسبياً فكانوا أجدادي لأبي اخوال جدي لأمي فكان كل من يمر على المركز من أهل ابي لابد ان يمر على جدي لأمي للاطمئنان وتبليغ السلامات وكبر ابي وتعلم مهنة نجارة المسلح وكان يوميا يذهب للعمل في المحافظة وبالطبع لابد من المرور على جدي لأمي وبالطبع كانت فتحية كبرت وكانت هي من تصنع الشاي لأبي وعندما بلغ والدي مبلغ الرجال صدر الأمر من جدي لأبي بزواج ولده عبد**** وكما تعلمون تقاليد وعادات الصعيد القديمة نسبياً أن الزواج يكون تقليدي وفترة الخطوبة تكون قصيرة و ممنوع العريس يرى خطيبته

مرت الايام والشهور وتحديدا يوم 1988/1/18 تزوج ابي عبد**** من أمي فتحية وكانت لهما غرفة في بيت جدي فترة قصيرة وبعدها والدي استأذن من جدي أنه يسعى وراء رزقه في القاهرة حيث قد سبقه بعض الاعمام والجيران وقد وافق جدي إنما بشرط أن لا يأخذ معه امي حتى يدبر لها سكن وفعلا سافر والدي إلي القاهرة واستقبله اعمامي وساعدوه في إيجاد سكن بجوارهم أما العمل فهو موجود

عاد والدي إلي مسقط رأسه واصطحب امي إلي القاهرة واستقروا في حياتهم الجديدة وحملت أمي وولدتني يوم 1989/1/27 وفي عام 1991 ولدت أختي احلام وأبي يكافح في العمل ولا يتكبر عليه واستطاع توفير مبلغ من المال واستدان من اعمامي وقام بشراء البيت الذي يسكنه فهو مساحته صغيرة وتكفي لشقة واحدة بالكاد وبدلا من أن يدفع إيجار شهري كان يسدد المبالغ التي أخذها من اعمامي وسارت الحياة هكذا وانا واختي نتقدم في السن وندخل المدارس ويسافر والدي إلي السعودية للسعي وراء الرزق وتوفيرا لحياة أفضل واستقر والدي يعمل في السعوديه ويحضر إلي القاهرة اجازة ثلاث شهور ويحضر معه كل ما نطلبه منه واستطاع فعلا أن يوفر لنا حياة كريمة وقام بشراء قطعة أرض وكل عام يقوم ببناء طابق أو إثنان حسب المبالغ التي قام بتوفيرها وقد أتم بناء سبعة طوابق وقام بتأجير شقق العمارة وحجز شقتين لي ولاختي وقد تزوجت لاحقاً في هذه الشقة

أما امي فكانت تطلب منه سنوياً أن يحضر معه بعض الطلبات لاختي احلام كما هي عادات بعض الأمهات أنهن يجهزن بعض من جهاز البنات وذلك استعداداً لزواج اختي عندما يأتيها نصيبها

تمر الايام والشهور والسنون وابلغ من العمر 16 عام في سنة2005 وبلغت مرحلة المراهقة وأختي أصغر مني بعامين إنما جسدها اكبر من عمرها وقد ربتني والدتي على تحمل المسؤولية منذ نعومة اظافري وعلمتني أن أكون رجلاً وليس ذكرٱ فقط وذلك بالطبع بسبب سفر والدي المستمر فعودتني على اني رجل البيت رغم صغر سني حيث كانت أمي لا تخرج لأي سبب قبل أن تستأذن مني وتجعلني اقوم بتوصيلها وإذا اخطأت أختي في أي شيء كانت تشكوها لي وأمام اختي لتعلمها أني رجل البيت والمسؤول عنهما حتى الأهل والاقارب أمي زرعت في نفوسهم أني رجل البيت بطرق غير مباشرة كأنها تكون في زيارة لأحدى الاقارب وتريد العودة فتتمسك صاحبة المنزل بأمي كي تجلس معها فترة أطول فتقول أمي لا استطيع التأخير وذلك لأن ابراهيم أمرني أن لا اتأخر فتقول لها كيف يجرؤ على إصدار أوامر لك وانت والدته
فتقول أمي انا حقٱ والدته إنما هو رجل البيت في فترة سفر والده وكانت أمي تحكي لي ما يدور من مناقشات حول هذا الموضوع وكنت اسعد بهذا الكلام كطفل وفي نفس الوقت احاول التصرف كالرجال واعتقد إني كنت عند حسن ظن والدتي عندما يعود والدي ويسأل عن حياتنا كيف تسير فكانت أمي تقول له اطمئن معنا رجل اسد يحمينا ويخاف علينا وكانت تحكي له بعض المواقف التي اعجبتها وكان والدي يسعد بهذا ويطمئن ويقول هكذا تكون الاولاد الذين يساندون اهلهم ويكونوا فخر لهم ويدعوا لي بأجمل الدعوات الأبوية

تتحرك والدتي في نومها وتعود تحتضنني وانا أعود لشريط ذكرياتي مجدداً عندما يأتي والدي اجازته السنوية وبالتحديد في صيف 2005 وبعد السلامات وحضور الأهل والجيران للسلام على والدي وانصرافهم يفتح أبي الشنط ونرى ما أحضره لنا ونتناول العشاء سويا ويأتي وقت النوم وكنا في فترة سفر والدي تنام اختي مع أمي وانا أنام في غرفة أخرى أما بعد حضور والدي تنام اختي في غرفة وانا أنام في غرفة استقبال الضيوف ودخلنا ننام وبالطبع انا من هواة السهر حتى الساعات الأولى من الصباح وفي وقت متأخر من الليل أردت أن أدخل الحمام فخرجت من الغرفة في طريقي للحمام فسمعت أصوات صادرة من غرفة أبي

هذه الأصوات أعرفها لأني كما قولت لكم أنني في سن المراهقة وكنت أنا واصدقائي المقربين نقوم بتأجير فيديو واشرطة السكس ونشاهد هذه الأفلام

عندما سمعت الأصوات وقفت لحظات استمع وتأكدت أنهم يمارسون الجنس فدخلت غرفتي خوفاً إنهم يشعروا بوجودي ولكن هذه الليلة ايقظت بداخلي شيطان الجنس وقد تخيلت وضعهما بناءً على الافلام التي شاهدتها وانتصب قضيبي في هذه الليلة كما
انتصب وانا اتذكر تلك الليلة وانتبهت على صوت أمي تسألني عن سبب عدم نومي فطمأنتها أنني سأنام عندما انتهي من السيجارة التي بيدي
فأعتدلت في نومها واحتضنتني وتنهدت بعمق وعادت لنومها وانا ايضا بدون شعور استغرقت في النوم

عودة من الفلاش باك

العودة هنا من الفلاش باك ستكون بالعامية المصرية حتى اتمكن من التقرب اليكم واعطيكم الفرصة لتقتربوا مني وتشعروا بما بداخلي

والى أن يحدث هذا التقارب نلتقي في الحلقة القادمة وكلي أمل أن لا تحرموني من دعمكم أو نقدكم ورأيكم في موعد نشر الأجزاء التالية هل يناسبكم الخميس من كل أسبوع عند منتصف الليل
أرجوا رأيكم

الجزء الثاني
.
.
.
.

صحيت من النوم لقيت نفسي حاضن أمي وهي نايمة ضهرها ليا ولقيتها صاحية
صبحت عليها وحبيت اضحكها قولتلها طالما حضنك هيخليني انام نوم مريح كدا انا هفضل في حضنك ليل ونهار
ضحكت امي وقالت ده حضنك يا حبيبي اللي خلاني أنام نوم هادي اوي
اتعدلت وبوست جبينها وقمنا من على السرير
دخلنا الحمام بالتبادل وبعدين قولتلها هنزل اجيب فطار ولما نزلت اتصلت على مراتي قالت إنها في الطريق جاية عند أمي وفعلا لما رجعت البيت بالفطار لقيت مراتي واولادي مع أمي وكانت أمي لبست الأسود تاني وجهزوا الفطار وقعدنا نفطر ولقينا الباب خبط
قالت أمي ياترى مين اللي جاي بدري
قولتلها دي احلام اكيد وقامت مراتي فتحت الباب لقيتها احلام فعلا
قالت أمي أنت عارف ان أختك جاية
قولتلها لا طبعا

فطرنا كلنا سوا وفات اليوم واخدت اختي وصلتها لبيتها ومراتي قالت هتبات معانا وانا وافقت وتمر الأيام عادية وانا موجود باستمرار مع أمي وننام سوا على سرير واحد وكل كذا يوم مراتي تبات معانا يوم وبعد حوالي أسبوعين فضلت امي تتحايل عليا إني اروح أنام في شقتي وانا رفضت فقالت هي مراتك مش وحشاك
قولتلها توحشني ليه ما أنا بشوفها كل يوم
قالتلي ياواد بطل خبث إنت فاهم قصدي وضحكت
وبعدين كملت كلامها وقالت إذا كان انا يا عجوزة وحشني أبوك يبقا انتوا يا شباب ايه
قولتلها أولا انتي مش عجوزة وثانيا انا مش هسيبك تنامي لوحدك خالص واقفلي في الموضوع ده وعملت نفسي مضايق
قالتلي طيب احكيلي فيه إيه هو انتوا متخانقين طيب
قولتلها لا خالص اطمني انتي بس وبعدين احكيلك
قالت ماشي وتمر ايام و شهور العدة ويقل الحزن شوية وبعد العدة بحوالي اسبوع لاحظت إن امي لم تظهر عليها آثار انتهاء العدة زي مثلا إنها متمسكة بالملابس السوداء ولسة شعر وشها ورجلها موجود وطبعا زي ما قولتلكم إن علاقتي بأمي قوية وواخدين على بعض فقولتلها
بصي يامه المفروض تفكي الحداد ده بقا وملكيش دعوة بكلام الناس والحزن في القلب وبعدين أنتي مش بتحبي النكد وانا طالعلك وبتحبي تهتمي بنفسك وبنضافة جسمك وده بردو كان بيعجبني فيكي
قالت يعني هعمل لمين بس يا ابراهيم
قولتلها اعملي ليا انا ولو انا مستاهلش إني اشوفك حلوة زي ما متعود منك يبقا اعملي لنفسك
لاحظت عليها فرحتها بكلامي وقالت يابني مفيش نفس اعمل حاجة
قولتلها يا روح إبنك أنا افتح نفسك
قالت ازاي
قولتلها عاملك مفاجأة بس لما اشوف توحة بتاعت زمان ومن غير ما اديها فرصة ترد قولتلها وانا هسيبك لوحدك ساعتين اروح اشوف العيال واجيلك اعملك المفاجأة وخرجت فورا من البيت

روحت على شقتي اطمنت على مراتي واولادي وقعدت معاهم ساعتين مناقشات أو خناقات مع مراتي ولعب مع اولادي وبعدين رجعت لأمي لقيت شكلها اتغير وكأنها صغرت 15 سنة وانا بصيت وصفرت وهي اتكسفت وبعدين قولتلها إيه الجمال ده يا توحة
قالت طيب يا اونطجي فين المفاجأة
قولتلها البسي هنخرج سوا نجيب المفاجأة

دخلت لبست فعلا وخرجنا وماسك ايديها وهي مكسوفة وقالتلي الناس هتقول إيه عليا وانا خارجة بشكلي ده

قولتلها كسم الناس الحزن بتاعنا والفرح بتاعنا
هي ضحكت على كلامي وقالت عندك حق بس محدش سايب حد في حاله واحنا مش عايشين لوحدنا والناس فيهم اللي جيران وعشرة عمر وفيهم قرايب

قولتلها ولا يهمك من اي حد طالما انا معاكي
قالت منحرمش منك يا حبيبي
قولتلها ولا منك يا روح قلبي

وقفت تاكس وركبنا وقولت للسواق يودينا مصر الجديدة

وصلنا المكان وكنا في النهار وكان فيه منتزه بحبه من ايام الطفولة
فقولتلها فاكرة ياما وانا صغير لما خرجت في العيد واتأخرت وانتوا فضلتوا تدوروا عليا
قالت اه طبعا فاكرة
قولتلها تعالي اوريكي بقا انا كنت فين وسحبتها من ايديها وقطعت التذاكر ودخلنا وفضلنا نتمشى وافرجها لحد ما وصلنا لمكان كنا دايما نلعب عنده واحنا صغيرين وقعدنا وبقيت احكيلها على ذكرياتي في المكان ده وهي بقت تضحك من قلبها وبصوت عالي وبعدين قولتلها تعالي نجري وبشدها وهي بتقاوم وتقول الناس تقول ايه
قولتلها تاني هتقولي الناس
ياما انا عندي حكمة ماشي عليها
قالت ايه هي
قولتلها البلد اللي ملكش حد فيها شلح واجري فيها وهي انفجرت من الضحك وبقيت اشدها واجري وهي تجري وتضحك اوي وانا بقيت مبسوط إنها فرحانة وفجأة لقيت واحد يمكن اكبر مني وبيعاكس أمي

انا اتجننت وشخرتله وقولتله يعني بتاعكسها وهي مع جوزها يا ابن الشرموطة ورايح عليه اضربه وهو خاف وأمن المنتزه سمعوا الصوت العالي وجم يجروا كنت انا ضربته قلمين ولسة هكمل عليه وبتوع الأمن مسكوني يهدوني وعاوزين يعرفوا الموضوع
قولتلهم بنلعب انا ومراتي والبجح ده بيعاكسها وانا جنبها
مشرف الأمن قالي هي فعلا مراتك يعني لو روحنا القسم
قولتله يالا بينا وروحت مطلع بطاقتي وزعقت لأمي قولتلها هاتي بطاقتك
هما شافوني كدا واثق من نفسي قالوا طيب هدي نفسك عشان المدام متتخضش والراجل اللي كان بيعاكس خاف وبدا يعتذر ويتأسف ومشرف الأمن قالي خلاص عشان خاطرنا
قولتله تمام حصل خير واخد الراجل من أيده وانا مراقبه لحد ما لقيته خرجه من المنتزه خالص

أمي بصالي ومخضوضة وقالتلي يخربيتك ده انت مصيبة ده انا صدقت إنك جوزي وضحكنا
قالت طيب مقولتش ليه إني أمك
قولتلها أولا عشان مش عاوز اكبرك وإنتي حلوة وصغيورة كدا وهي فطست من الضحك

قولتلها ثانياً مفيش حد هيلعب مع أمه كدا إلا نادراً

قالت طيب لو رحنا القسم بقا يا ناصح
قولتلها عادي هتفاهم مع الظابط وهو هيفهم وجهة نظري لأني صاحب حق
انا اخاف لو انتي غريبة عني ومفيش صلة بينا

قالتلي يخربيت دماغك
قولتلها يخربيت حلاوتك اللي جننت الراجل وضحكنا جامد وانا كنت قاصد اقول كدا عشان تضحك وتنسى إللي حصل

قولتلها يالا نكمل لعب والأمن هيحرسنا كمان وهي بصت ناحية مكتب الأمن لقيتهم فعلا مركزين معانا
قالت ده فعلا بيراقبونا
قولتلها طيب قومي وشديتها جامد ومن قوة الشدة مع وقوفها دخلت حضني وانا حضنتها حضن سريع وبقيت اجري وهي تجري معايا وبعدين قعدنا في الكازينو داخل المنتزه شربنا حاجة وخرجنا نتمشى وانا أيدي على كتفها لحد ما وصلنا عند الباب ومشرف الأمن قالي إحنا آسفين يا استاذ
قولتله وإنت ذنبك ايه حصل خير هو بس الغبي ده كان هينكد علينا وأحنا أصلا متخانقين وجايبها هنا اصالحها بس بردو غصب عنه اتصالحنا و ضحكنا كلنا والراجل اتمنى لينا السعادة وخرجنا وامي مستغربة ومبسوطة
قولتلها تحبي نركب ونرجع البيت ولا نمشي لحد البيت
لقيتها بسرعة قالت لا نمشى احسن
قولتلها طلباتك أوامر يا توحة وفضلنا نمشي نحكي في أي حاجة تضحكنا لحد ما وصلنا البيت كنا بقينا بعد المغرب

قولتلها إيه رايك يامه في المفاجأة
قالتلي حلوة اوي ده انا ضحكت ضحك من زمان مضحكتش كدا وقالت منحرمش منك يا حبيبي وحسيت إنها متأثرة وهتعيط قولت الحقها واضحكها فقولت طيب مش هتعملي اكل بقا لجوزك اللي جاع ده ولقيتها ضحكت اوي وعنيها بتلمع من الدموع اللي كانت هتنزل وقالت عيوني لجوزي حبيبي وضحكنا

دخلت أمي تجهز الأكل وانا قاعد فرحان إني قدرت اخليها تضحك زي زمان ومفيش في تفكيري حاجة غير عادية لحد ما مسكت الفون قولت اتسلى شوية لحد ما الاكل يكون جاهز واول ما فتحت الفيس لقيت واحد من اصدقاء الفيس باعتلي لينك منتدى اسمه نسوانجي وتحت اللينك كاتب أنا عارف طبعا إنك بتحب القراءة والتأليف وليك تجارب في تأليف الشعر والقصص القصيرة فقولت ابعتلك ده تقرأ قصص من نوع جديد
رديت عليه وشكرته واتحمست إني ادخل اشوف أي حكاية نسوانجي ده

دخلت المنتدى اخد فكرة ولقيت فيه قسم اسمه قصص محارم
دخلته لقيت عناوين القصص كلها عن جنس المحارم وقرأت اجزاء من قصة بين اخ واخته وبعدين اجزاء من قصة أم وابنها وبعدين أمي ندهت عليا عشان الاكل

قفلت الفون واتعشينا سوا وهي كل شوية تضحك وتقول كل لما افتكر خوف الراجل لما سمع إني مراتك اضحك وخلصنا أكل وأمي عملت شاي وقعدنا نشرب الشاي وأحنا ساكتين وكنا مش بنفتح التلفزيون حسب عاداتنا في حالات الوفاة

قولتلها بقولك ايه يا مه
قالت خير
قولتلها قفل التلفزيون مش دليل حزن ولا فتحه دليل سعادة أو عدم اهتمام
قالت عندك حق طبعا وعلى رأيك الحزن والفرح بتاعنا وملناش دعوة بكلام الناس
ضحكت وانا بقوم عشان افتح التلفزيون وبقولها قصدك كسم الناس طالما هتقولي اللي أنا قولته وضحكنا وبقينا نتفرج ونشرب الشاي
وبعدين لقيت أمي قالت طيب كنت عاوزة اتكلم معاك في موضوع بس قولت احنا مبسوطين النهاردة خليها بكرة

قولتلها يافالحة مكونتيش فتحتي سيرة لحد بكرة إنما طالما فتحتي خلاص مش هعرف اصبر لحد بكرة
قالتلي بس من غير عصبية
قولتلها المقدمات دي هي اللي هتعصبني وضحكت

بدأت أمي تتكلم وتسألني هو أنت متخانق مع مراتك
قولتلها اااااه هو ده الموضوع يعني
طيب أنا هحكيلك الموضوع كله ومن غير ما تقاطعيني
قالت ماشي
بدأت احكيلها وقولتلها بصي يا ستي احنا ولا متخانقين ولا كويسين يعني هي بعد ما ولدت فيروز بقت تتهرب مني وتنام جنب العيال ولما اطلبها احسها لوح تلج وانا مش بحب كدا انا اللي احبه إنها تكون عاوزاني زي ما أنا عاوزها
يامه أنا بحب الكلام والدلع واحب الساعة اللي بنكون في حضن بعض فيها كل واحد فينا يطلع كل المشاعر اللي جواه ونعبر عن متعتنا
انا بحب السرير يكون كباريه أو شقة دعارة مفيش عيب ولا ممنوع ولا ميصحش ولا كسوف ولا تردد ولا خوف
هي بقا رافضة كل اللي أنا بحبه وحاولت كتير اغيرها واخليها جريئة بس هي رافضة حتى إنها تتغير وبتحسسني إنها مجبرة تعمل كدا مش عشان عاوزاني لا عشان ده حقي وحرام تمنع نفسها عني
أنا قولتلها طالما الموضوع فيه حقي يبقا أنا متنازل عن الحق ده لأني إنسان مش حيوان انا عاوز روح مش جسم
وهي قالت وانا مش هعرف اديلك اللي إنت عاوزه ولو عاوز تتجوز مفيش مشكلة

بصيت على أمي لقيتها مركزة أوي وشكلها حزينة
قولتلها فاهماني يامه
قالت آه طبعا فاهماك
هو فيه حد بيفهمك زي امك يا واد
حبيت اخرج من الكلام اللي يضايق ده واغير جو القعدة قولتلها طبعا لازم تفهميني مانا طالع لابويا وأمي بنحب الدلع وضحكنا بس هي انتبهت وسألتني هو أنت كنت بتتصنت علينا
قولتلها لا طبعا بس صدفة ولاحظت الكسوف على وشها
قولتلها لا من غير كسوف ده انا ابنك حبيبك وصاحبك
وانا حكيتلك عشان صاحبتي

قالتلي يعني إنت من سنتين عايش كدا

ضحكت وقولتلها شوفتي بقا إني بطل زيك
قالت اه أبطال أوي بس بنوصل في وقت إننا مش قادرين نكون أبطال وبنقع من طولنا
قولتلها ماهو إحنا بشر بنحس مش حديد يضربوا عليه وهو مش حاسس بالضرب واكيد هنوصل لوقت ننفجر فيه وفجأة النور قطع

طيب نرتاح شوية من الحر ده ونكمل لما يرجع النور ههههه

الجزء الثالث
.
.
.
.

وقفنا في الجزء اللي فات لما النور قطع وأمي اتخضت وضحكنا على خضتها وكنا في شهر مايو يعني المفروض ربيع بس الجو حر شوية ولما النور قطع والمروحة وقفت حسينا بالحر شوية وكنا تقريبا الساعة العاشرة مساء واحنا متعودين لما النور يقطع مش بيرجع بسرعة ولقيت أمي بتقول نكمل كلامنا في الضلمة
قولتلها انا لما بتكلم جد أو بتركيز جسمي بيسخن وكمان الجو حر شوية فكدا جسمي هيسخن اكتر ومفيش مروحة فأنا هقلع الاول وبعدين نكمل
قالت ماشي
قولتلها وإنت لو حاسة إنك حرانة اقلعي
قالت طبعا هقلع
هزرت معاها وقولت ايوا بقا اللحم الأبيض المتوسط هيظهر
أمي ضحكت وقالت يظهر فين في الضلمة دي وقلعنا احنا الاتنين ومش شايفين بعض حرفيا بس انا قلعت كل هدومي وفضلت بالبوكسر بس وانا متعود اقعد كدا في الصيف وولعت سيجارة واخدت نفس عميق ونفخت الدخان بطريقة واحد مخنوق وبعدين قولتلها أنا مش عارف اقول ايه تاني بس انتي اسأليني عن إللي عاوزة تعرفيه وأنا مش هخبي عنك حاجة
قالت أنا عارفة إنك مش هتخبي عني حاجة عشان احنا اصحاب وكمان بقيت مراتك وضحكت وانا عارف طبعا هي بتقول كدا عشان تضحكني فابتسمت ابتسامة خفيفة لأن فعلا الموضوع ده لما بتكلم فيه بتضايق وبحزن على نفسي
قالت ياااه للدرجادي مخنوق وبتحرك ايديها فجات على وشي ولقيتني عرقان قالت أنت اتعصبت اهو وعرقت والمكان ده كمان بعيد عن الشباك ومفيش هوا فتعال نمدد على السرير ونتكلم
قولتلها احسن بردو
قومنا من على الكنبة ونورت بالفون ولمحت امي بقميص نوم بحمالات عريضة وصدر واسع طبعا وواصل لحد تحت الركبة بس بردو عادي متعود على كدا منها ومفيش حاجه في تفكيري ونمنا جنب بعض على السرير وساند راسي على ايدي ونايم على جنبي وهي عملت زي مانا عامل ورجعت اكمل كلامي وقولتلها شايفة يا أمه النومة بتاعتك وبتاعتي دي وبندردش سوا انا كنت اقولها البسي قميص وتعالى نتكلم سوا كانت ترفض وتقول مش فاضية ده انا مكونتش اقدر احضنها غير لو هنام معاها طيب حتى البوس مش بتحبه
لقيت أمي قالت يا عيني يا بني كل ده كاتمه في قلبك ومستحمل وكمان بتفكر في اللي حواليك وبتخرجني وتضحكني وإنت جواك كل ده ولقيتها قربت مني وخدتني في حضنها وأنا حضنتها واتنهدت تنهيدة جامدة
قالت كل دي تنهيدة
ضحكت ضحكة خفيفة وقولتلها انا من سنتين واكتر محضنتش ولا اتحضنت حضن حريمي كدا
قالت يا حبيبي يا بني وحضنتني اكتر وحضنتها اكتر وهي حست إني حزين وعاوزة تضحكني أو تغير الموضوع أو تهديني فقالت بس تعال هنا ياواد أنت كنت بتتصنت علينا أنا وابوك يا نمس بس بصراحة زي ما متعود تصارحني

قولتلها فعلا اول مرة اسمعكم كانت صدفة بس بعد كدا بقيت اتعمد اتصنت عليكم وعجبني كلامكم واتعلمت منكم الجنس وكلام الجنس اللي يمتع وكنت بطلب من ايمان مراتي تعمل زيك وتقول زيك بس طبعا كانت بترفض
قالت يالهوي يعني كنت بتقولها انا بعمل ايه وبقول إيه
قولتلها لا طبعا بس كنت بقولها شوفت الحاجات دي في أفلام سكس ونفسي نقلدها
قالت أمي وكمان بتتفرج على افلام ده انت طلعت مش ساهل وضحكنا وقالت بس احكيلي بقا كنت بتسمع ايه وايه اللي عجبك اوي كدا وكنت عاوز إيمان تعمله وتقوله زي أمك وكل المناقشة دي وأحنا حاضنين بعض فقولتلها خلاص بقا سمعت اللي سمعته
قالت لا احكيلي بالتفصيل ومتقولش نسيت
قولتلها بصراحة أنا مش ناسي ولا حرف وفاكر كل التفاصيل بس الحاجات دي عشان احكيها لازم تتحكي بنفس الكلام والتفاصيل
قالت احكي بالطريقة اللي تعجبك مش إحنا اصحاب
قولتلها طبعا اصحاب
قالت خلاص احكي لصاحبتك وبير اسرارك سمعت أمك بتقول ايه لحد هنا كانت الأمور عادية بس لما أمي صممت احكيلها بالتفاصيل حسيت أنها نفسها تفتكر ابويا كان بينيكها ازاي أو عاوزة تهيجني أو تهيج هي وكذا حاجة
خطرت على بالي

في الاخر قولت احكيلها واتصرف على حسب ردود فعلها وتصرفاتها
قولتلها بصي يا ستي اول مرة سمعتكم كان عندي ١٦ سنة وكان ابويا راجع من السفر وسهرنا سوا كلنا وبعدين دخلنا كلنا ننام وبعد فترة حبيت ادخل الحمام وخرجت من اوضتي رايح الحمام سمعتك بتقولي احححح بس بطريقة حلوة اوي وانا أيامها كنت بدأت اتفرج على افلام سكس وسمعت اححح دي كتير بس بتاعتك مختلفة وعجبتني
قالت مختلفة ازاي يعني ماهي اي واحدة وهي مع جوزها ممكن تقول احححح عادي
قولتلها أولا مش اي واحدة ماهي ايمان مش بتقولها خالص
قالت يالهوي بجد
قولتلها وحياتك ابدا
قالت طيب بردو مختلفة ازاي
قولتلها إنتي بتشفطي الهوا ببؤك الاول وبتطلعي الهوا مع كلمة احححح
قالت ده أنت ركزت اوي وضحكت وأنا كمان ضحكت وقولتلها طبعا ركزت ماهي حاجات جديدة عليا وفي سن المراهقة كمان فبركز عشان اتعلم
قالت يا سلام تتعلم بس
قولتلها يا صاحبتي يا حبيبتي في السن ده بنكون عاوزين نشوف و نتعلم ونجرب ونتمتع بالحاجة الجديدة دي
قالت طيب حسيت بحاجة لما سمعت الاح اللي عجبتك دي
قولتلها حسيت إني عاوز اشوفك وانتي بتقوليها واني عاوز اعمل زيكم ومن الآخر كدا أنا فاهم سؤالك وضحكت
قولتلها آه حسيت إني هايج وهيجاني زاد لما سمعتك بتقولي حطو كله يا عبده وبردو طريقتك وانتي بتقولي كدا عجبتني وخصوصاً إني اول مرة اسمعك بتقولي عبده
وعلى فكره صوتك دلوقتي بيرن في ودني بكلامك اللي كنتي بتقوليه ولقيت امي غمضت عنيها لحظات وفتحت وبتقولي كمل
قولتلها شكلك افتكرتي اللي كان بيحصل واللي كنتي بتقوليه وحسيت إن امي هاجت وانا كمان وطبعا وقت الهيجان الزوبر هو اللي بيفكر مش المخ فقولتلها طالما عجبك كلامي وعاوزة تفتكري اللي حصل يبقا أنا احكيلك و افكرك وإنتي تفكريني بكلامك اللي كنتي بتقوليه في وقتها
قالت ازاي مش فاهمة
قولتلها هتفهمي وانا بحكي
قالت ماشي لما اشوف
قولتلها طبعا لما حسيت بالهيجان اوي ولقيت صوتكم أعلى من الاول خفت ورجعت اوضتي وأنا عمال اتخيل شكلكم ونمت وانا مقرر اني كل يوم اراقبكم عشان اسمع صوتك وإنتي بتقولي اححح
صحيت من النوم على صوت باب اوضتكم اترزع وجزء من الزجاج اتكسر واتضح إن الهوا هو اللي رزع الباب ومن حظي إن ابويا مهتمش إنه يغير الزجاج قولت حلو كدا هسمع واشوف وبعد ما نامت احلام اختي اتسحبت بالراحة ولقيتكم لسة في الاول قولت حلو وجبت كرسي ووقفت عليه ولقيتك نايمة على ضهرك ملط وابويا ملط ونايم بين رجلك وانتي رافعاهم على ضهره وبتقوليله بطريقتك اللي بتعجبني احححح وهو بيدخل بتاعه في بتاعك بس مش كله وانتي قولتيله حطووو يا عبده وانتي غمضي عيونك وقولي كدا كنتي بتقولي إيه
قالت اه كدا فهمت وطبعا بردو هنا الكس هو اللي بيفكر ويقرر وغمضت فورا وقالت حطووو يا عبده كله وقالت اححح بطريقتها وانا حضنتها اكتر شوية وهي بردو وبعدين قولتلها خديه كله في كسك يا لبوا لقيتها قالت احححح
قولتلها فعلا إنتي يومها قولتي اححح وبعدين قولتي السفر خلاك شرموط يا عبده
وهو قالك والسفر خلاكي لبوا ومنيوكة يا فتحية وهي بقت تقول اححح يا عبده وأنا أقولها اهو زوبر عبده في كسك وقربت زبي من كسها وضغطت على كسها لقيتها بتضغط بكسها على زبي وهي بتوحوح وكدا الهيجان اتمكن مننا إحنا الاتنين وبقيت اضغط زبي وهي تضغط كسها كأني بنيكها وايدي بتحسس على ضهرها بالراحة وهي بردو تحسس على ضهري وبعدين قولتلها ومسك بزازك يرضعها والظاهر كان اول مره يرضع بزازك عشان لقيتك قولتي اححححح طويلة وقولتيله يا شرموط يا أبن الكااالب وامي شغالة توحوح وتحسس وأنا احسس ونزلت ايدي لحد طيزها وبقيت احسس وارفع القميص بالراحة مع التحسيس وبكمل كلامي وبقولها وهو يرضع من بز وانتي ماسكة البز التاني بتدعكي في الحلمة وتصرخي بالاححح بتاعتك ولقيتها حضنتني اوي وهي بتقول احححح يا عبده ارضع كمان
بدون تردد رفعت ايده مسكت بزها قفشته وقولتلها أنا عارف إنك بتحبي البوس زي صاحبك وابويا كان مش بيحبه كتير ومش بيعرف وهجمت على شفايفها ولقيتها هي كمان هجمت على شفايفي وبقينا ناكل شفايف بعض وهي بتزووم وايدي بتقفش في بزها وطلعته من القميص ونزلت بشفايفي ارضع واقولها اهو عبده حبيبك هيرضع بزازك وهي توحوح والتحسيس بقا دعك وزبي وكسها بيضربوا بعض وتصرخ وتقول كمان يا عبدووو وانا ارضع وادعك في طيزها ودخلت ايدي في الاندر وبقيت ادعك طيزها وانزل الاندر بالراحة وابدل شفايفي بين بزها وبين شفايفها وقلبتها على ضهرها بالراحة واحنا بنبوس بعض وكنت نزلت الاندر من ناحية ولما نامت على ضهرها بقيت ارضع بزازها الاتنين وهي توحوح وتقول كمان يا عبدووو وايدي بتحاول تنزل باقي الاندر وفعلاً بمساعدة منها بقت ترفع نفسها لحد ما نزلته عند ركبها وبقيت احاول انزله برجلي لحد ما نجحت وبعدين نزلت البوكسر بتاعي وقلعته خالص وبصباعي بقيت احسس على كسها و أنا وهي مندمجين اوي في البوس واقولها خدي زوبر عبده اللي مشتاق لكسك وهي تقول هاتوو يا عبده
حطووو كله ورافعة رجلها الشمال والرجل اليمين ناحيتي مفرودة وبسرعة رفعت نفسها عليها وزبي لمس كسها وهي حضنتني اوي وقالت حطووو يا عبدووو كله وانا ما صدقت وفي لحظة واحدة كنت باكل حلمة بزها الشمال ورزعت زبي في كسها وهي قالت احححح يا ابن الكااالب الغربة خلت زوبرك ناار وبقت توحوح وانا برزع في كسها وهي مغمضة وتقول نيكني اوي يا عبده وأنا قولتلها اهو بنيكك يا منيوكت عبده ولقيتها بتترعش وتوحوح وتحضني اوي وزبي اتنفخ في كسها وهي حست إني خلاص هجيب ولقيتها بتحضني اوي ولفت رجليها على وسطي وده معناه إنها عاوزاني انزل لبني في كسها وفعلا بقيت ارزع وهي تقول اححح بالطريقة إللي بحبها وتقول نيك جامد يا عبدووو زبرك حلو ونيكك حلو ومع اول دفعة لبن في كسها ولقيتها بتقول اححححح يا شرموط يا ابن الكلب لبنك سخن وفضلت ارزع وفضلت نايم عليها وماسك شفايفها بوس واخد لسانها امصه واديها لساني تمصه وايدي تدعك في بزازها وكل ده وهي بردو مغمضة ولقيت زبي وقف بسرعة وهي لما حست بيه قالت طيب مش ترتاح شوية يا حبيبي
قولتلها هو انا اللي وقفته ده كسك اللي الظاهر حبه وعاوز يتناك منه تاني المرة دي هيكون زوبر إبن عبده مش عبده لقيتها سكتت وأنا حسيت إنها فاقت وافتكرت إني ابنها
قولتلها يا روح قلبي أنا حاسس بيكي وانتي حاسة بيا وأحنا الاتنين محرومين زي بعض وعشان كلام الناس مش هينفع تتجوزي ولا انا كمان واحنا ستر وغطا على بعض وزبي شغال داخل خارج عشان يفضل واقف وتفضل هايجة وكملت كلامي وقولتلها ومحدش هيخاف عليكي وعلى سمعتك غير إبنك حبيبك وصاحبك وبير اسرارك اللي هيشبعك نيك ويروي كسك العطشان وأنا اتمتع بكسك وجسمك كله واتمتع بكلامك اللي يهيج ويخلي النيك احلى إلا إذا تكوني مش مبسوطة من زوبري ولا اكون مش بعرف انيك
لقيتها ردت بتلقائية سريعة وقالت ده انت طلعت معلم
قولتلها وزوبري هينيك كسم المعلم ومسكت في شفايفها مصيتها شوية وبرزع في كسها وبعدين بقيت ارضع بزازها وهي رجعت للهيجان بس بتقول عيب الواد ينيك أمه
قولتلها عيب لما اسيب كس امي محروم من النيك والمتعة ورزعت اكتر لقيتها قالت احححح
قولتلها ايوا يامه إبنك حبيبك هينيكك ويسمعك وانتي بتقولي الاح بتاعتك ليه هو مش لابوه وتشوفي نيك عبده احلى ولا نيك إبن عبده احلى
وهي هاجت وبقت تقول اححح وتقول هتنيك أمك يا ابراهيم
اقولها هنيك أمي يا روح إبراهيم هنيك أمي واشبعها نيك واخليها شرموطتي ولبوتي ومتناكتي وهي هاجت اكتر وحضنتني اكتر وقالت اه يا حبيبي نيك أمك احسن من الغريب ورفعت رجلها الشمال وخليتها تفرد رجلها اليمين وبقيت ارزع وهي تصرخ وتوحوح وتقول يا أبن الكااالب اتعلمت فين ده كله
قولتلها هو أنا لسة عملت حاجة ده أنا هنيكك الاسبوع ده كأننا عرسان في شهر العسل واخليكي تقولي إنك اول مرة تتناكي وهي توحوح ومش قادرة تبص في عيني وانا محبتش اضغط عليها في اول مرة وبقت توحوح وتحضني وانا ارزع وابوس وأرضع لحد ما حسيت إنها هتنزل عسلها بقيت ارزع اكتر عشان اجيب معاها وفعلا نزلنا سوا وهي توحوح وانا كمان ونزلت من عليها وفضلنا حاضنين بعض وساكتين لحد ما نمنا من غير ما نحس

طيب لما اقوم من النوم نكمل في الجزء الجديد

الجزء الرابع
.
.
.
.
وقفنا في الجزء اللي فات عند لما نمنا أنا وأمي بعد نيكة مزدوجة جامدة من غير ما نحس

صحيت الساعة 6الصبح ملقتهاش جنبي وسمعت صوت الدوش في الحمام وطبعا أنا عريان ملط وبسرعة قمت واتكلمت بصوت مسموع قبل ما ادخل عليها عشان متتخضش
قولتلها طيب مش تصحيني اخد دوش زيك وفتحت الباب ودخلت عليها ولما شافتني قالت اصبر شوية وانا قربت اخلص
تجاهلت كلامها وقربت منها وقولتلها صباحية مباركة يا عروسة
لقيتها ابتسمت بكسوف ولفت وبقا ضهرها ناحيتي قربت اكتر وحضنتها وبوست كتفها وجنب ودنها قولتلها بقولك صباحية مباركة يا عروسة مش تردي عليا ولا أنا معرفتش اخليكي تحسي انك عروسة
ولزقت فيها وبقيت ابوس كتفها ورقبتها وزبي لازق في طيزها وهي قالت لا طبعا دي صباحية مباركة اوي يا عريس ده أنا لحد دلوقتي مش مصدقة اللي حصل وبقيت اقفش في بزازها وزبي بيدعك في طيزها واقولها لا صدقي يا روحي ومتفكريش في حاجة غير إنك مبسوطة وازاي تنبسطي اكتر
هي حست إنها داخلة على الهيجان لقيتها بتقول طيب اوعى بقا بلاش تلاكيك خلينى اخلص واطلع
لفيتها وحضنتها ومسكت شفايفها وهي اتجاوبت معايا ونزلت ابوس رقبتها والحسها وبدعك حلماتها وهي اتكلمت بهيجان وقالت بس بقا يا حبيبي عشان اجهزلك تفطر قبل ما تروح الشغل
فهمت إنها خايفة عليا انيكها من غير فطار خصوصاً اني نيكتها مرتين بالليل وحسيت كمان إنها بتهرب من الهيجان عشان عندي شغل فقولتلها خلاص ماشي كملي حمامك وانا واقف وفعلا خلصت وخرجت تجهز الفطار وانا نزلت تحت الدوش وبقيت افكر لحد ما ندهت عليا عشان افطر
خرجت من الحمام ملط زي ما أنا ولقيتها لابسة قميص نوم قصير
صفرت وقولتلها إيه الجمال ده كله يا عروستي
قالت كأنك اول مرة تشوفني كدا
قولتلها لا بس النهاردة مختلف عشان لابساه لعريسك صح ولا غلط
اتكسفت وقالت طيب افطر عشان متتأخرش
بدأت افطر فعلا أنا وهي وعملت الشاي وبتقولي ما تقوم تلبس هتفضل عريان كدا
قولتلها بعد ما أشرب الشاي
وبعدين مسكت الفون شوفت الساعة كانت 7ونص اتصلت برئيسي في الشغل وهو في نفس الوقت صديق لأننا من سن واحد فالتعامل بيني وبينه مش رسمي خالص
صبحت عليه وهزرنا كالعادة وبعدين قولتله أنا اجازة ثلاثة أيام وبصيت ناحية امي لقيتها اتفاجئت وحسيتها فرحت شاورتلها تيجي جنبي وهي جات جنبي وانا حضنتها وقولتله عشان بخلص ورق مع حبيبتي ست الحبايب واحب اعرفك إنها جنبي عشان متقولش لا وضحكنا أنا وهو وانتهت المكالمة ورميت الفون وحضنتها اكتر لقيتها بتحضني
قولتلها إيه رأيك بقا في المفاجأة دي
قالت انت كل مفاجأتك حلوة
قولتلها على فكرة الإجازة كدا اربع ايام مش تلاتة
قالت ازاي
قولتلها النهاردة الاتنين والإجازة لحد الاربع واجازتي الأسبوعية الخميس
قالت اه فعلاً
قولتلها عشان افضل في حضن مراتي حبيبتي
عيب اسيبها واروح الشغل وهي لسة عروسة واعمل زي حنفي في مسرحية سك على بناتك وضحكنا وقولتلها ولا إيه رأيك
قالت آه وسكتت وهي في حضني بردو
قولتلها هو إيه اللي آه انا بسألك عن رأيك
قالت بطل رخامة وافهم لوحدك هو أنت لازم تسمعني اقول إني فرحت لما سمعت المكالمة وفرحت إنك فكرت ازاي تفرحني زي ما متعودة منك وفرحت لما حضنتني وإنت بتتكلم وحسيت إني مراتك فعلاً
قولتلها ايوا كدا قولي كل اللي جواكي وبعدين ده احنا عندنا شهود إنك مراتي
قالت مين وهي مستغربة
قولتلها الناس اللي في الجنينة شاهدين إنك مراتي وضحكنا اوي انا وهي
قالت طيب اقوم البس واروح السوق وإنت قولي عاوز تاكل ايه ونام شوية لحد ما ارجع واعمل الاكل
قولتلها لا طبعا أنتي هتقومي تعملي لجوزك قهوة وبعدين نخرج سوا نروح لاحلام اختي نقعد معاها شوية وبعدين نروح نشوف ايمان والعيال
قالت آه العيال وحشوني اوي
قولتلها وبعدين نروح السوق سوا ونيجي على هنا وكدا اضمن إن احلام وإيمان مش هيجولك هنا على الأقل يومين
قالت أنت مخك ده إيه
قولتلها مش عاوز حد يشغلنا عن بعض يا مزتي
لقيتها فرحت اوي وضحكت لما قولتلها مزتي وقالت انت هتجنني بكلامك اقوم اعمل القهوة احسن
قولتلها بذمتك هتقومي عشان كلامي ولا عشان مستعجلة نروح عشان نرجع بسرعة
لقيتها ضربتني على صدري ضرب الدلع وقالت يا قليل الادب وقامت تجري على المطبخ تعمل القهوة

فتحت الفون ودخلت موقع نسوانجي ودخلت قسم المحارم ولقيت قصة عن علاقة شاب مع أمه وبدأت اقرا فيها وبعد شوية امي رجعت بالقهوة وقعدت جنبي تشرب معايا قهوة وانا اندمجت في قراءة القصة وكانت حلوة وكلام الشرمطة اللي بتقوله الأم لابنها وهو بينيكها عجبني وهيجني

أمي لاحظت اندماجي لأني مش بتكلم معاها وسألتني ايه مالك مشغول في ايه كدا اوي

حسيت إنها اتضايقت إني مش بكلمها وادلعها
قولتلها أنا مشغول عنك بيكي زي اغنية عبد الحليم مشغول وحياتك مشغول

ضحكت أمي لأنها عارفه طبعا الأغنية وسألتني تاني مشغول عني بيا ازاي بقا
قولتلها لا مش هينفع اقولك انتي تقرئي بنفسك ولا نسيتي القراءة
قالت لا طبعا لسة بعرف
قولتلها خلاص خدي اقري جزء أو جزئين وبعدين ننزل زي ما اتفقنا ولما نرجع تكملي قراءة
المهم تخلصيها النهاردة
قالت ماشي واخدت مني الفون وبدأت تقرأ وانا مركز معاها وهي طبعا بتقرا على مهلها مش سريعة لأن هي معاها ابتدائية بس وكانت بتسألني عن بعض الكلمات اللي مش عارفه تقراها أو مش فهماها ولما حسيت إن القصة قربت توصل للنيك قولتلها كفاية كدا
قالت ليه
قولتلها لان الحاجات المهمة دي محتاجة تركيز ووقت فخليها لما نرجع احسن
قالت طيب هي القصة دي حقيقة
طبعا أنا كدبت عليها وقولتلها آه حقيقة طبعا وانا قاصد إنك تشوفيها عشان تعرفي أننا مش لوحدنا اللي كدا ومتستغربيش اللي حصل

فضلنا قاعدين نتكلم شوية لحد ما بقت الساعة 10 اتصلت على اختي اشوفها صاحية ولا نايمة ولقيتها صاحية وسالتني عن أمي قولتلها كويسة ومقولتش إننا رايحين عندها

قومنا لبسنا أنا وأمي وخرجنا اتمشينا لحد بيت اختي واتفاجئت هي وجوزها وقعدنا شوية وقولت لأمي يالا بينا يا مزة
اختي قالت لا لسة بدري
قولتلها لا عندنا مشاوير واحنا جينا عشان أمك خافت إنك تروحلها ونكون مش موجودين
قالت اختي مشاوير إيه
قولتلها اوراق وإعلام وراثة وحاجات ومحتاجات
قالت اختي أنا فعلا كنت هجيلكم النهاردة
قولتلها أي خدمة اهو رحمتك من مشوار على الفاضي وضحكنا ومشينا

روحنا على شقتي وطبعا فتحت الباب ودخلنا وكانت ايمان مراتي في المطبخ وأحمد ابني اول ما شافنا جري علينا وخرجت ايمان من المطبخ على صوتنا واتفاجئت بينا وفرحت إن أمي جاية عشان هي والعيال وحشوها وقعدنا ساعة وقولت لمراتي نفس اللي قولتله لأختي ومشينا روحنا السوق اشترينا اسماك وفراخ وخضروات وفاكهة ورجعنا البيت واول ما دخلنا قلعنا ملط وجرينا على الحمام اخدنا دوش من الحر مع شوية تحرشات خفيفة لزوم الدلع وبعدين خرجنا وأنا كالعادة لبست شورت وامي لبست قميص خفيف وقصير ودخلنا المطبخ سوا وبقيت اساعدها عشان تخلص بسرعة وفعلا جهزنا السمك بسرعة واتغدينا وقولتلها ننام ساعة ونقوم
قالت ماشي وفعلاً نمنا حوالي ساعتين وصحيت أنا الاول وبعدين بوستها عشان تصحى وفعلا فتحت عيونها لقيتني حاضنها وببوسها راحت حضنتني واتجاوبت معايا في البوس وقالت اول مرة في حياتي حد يصحيني كدا
قولتلها مراتي أمي حبيبتي ولازم ادلعها وهي فرحت وحضنتني اوي
قولتلها كفاية كسل وقومي بقا
قالت حاضر وفعلا قامت دخلت الحمام اخدت دوش تاني وانا دخلت بعدها ولما خرجت لقيتها عملت الشاي

قعدنا نشرب الشاي وكنا الساعة 7 مساء وأنا ماسك الفون ودخلت موقع نسوانجي لقيتها بتقولي هات القصة اكملها
قولتلها أنا مجهزها ومستني تطلبيها وضحكنا

خدت الفون مني وأنا اخدتها في حضني عشان اركز معاها في القصة وكل لما تكون حاجة مش مفهومة تسألني وأنا اشرحلها ووصلنا لما البطل بينيك أمه وكلام الشرمطة من الأم لابنها وكلام الإبن عشان يهيج أمه اكتر وتتشرمط اكتر ولقيت امي بتقرا على مهلها اكتر وحسيت إنها بتركز في الكلام وانها هاجت

سابت امي الفون وبدأت تسألني وأنا حسيت إنها عاوزة تهيجني عشان انيكها قبل ما تخلص القصة لأن الكلام اللي كانت الأم بتقوله في القصة والشرمطة اللي بتعملها لابنها سخنوا أمي اوي ونفسها تجرب الكلام ده

لقيتها بتقول معقولة فيه أم تتشرمط على ابنها كدا

قولتلها يا أمي يا حبيبتي اي واحدة ست جواها شرموطة وبيكون نفسها تتشرمط واظن انتي كنتي بتتشرمطي مع ابويا بس الشرمطة مع أبنها بتهيج اكتر لأنها في القصة بتتعامل مع ابنها على أساس إنه ابنها وجوزها وعشيقها وبعدين شرمطة الأم لابنها طعم تاني وإحساس تاني غير الشرمطة مع جوزها خصوصاً إن الأم هنا ارملة وكانت متعودة على الشرمطة مع جوزها وبقت محرومة من النيك والشرمطة وابنها بالنسبالها ستر وأمان ليها

قالت أمي يعني انا مثلا لو اتشرمطت عليك مش هتقول بينك وبين نفسك ده أمي شرموطة
قولتلها هقول امي بتتشرمط عليا اكتر من شرمطتها اللي كانت مع ابويا
هقول امي بتتشرمط عشان تمتعني اكتر وبتهيجني بشرمطتها عشان امتعها اكتر
يا روح قلبي هقول أمي احلى شرموطة
هقول أمي شرموطتي أنا وبس
شرموطت ابنها حبيبها
لقيت امي قالت احح
حضنتها اكتر وقولتلها احح إيه هو أنا لسة عملت حاجة يا شرموطتي
قالت احححح
قولتلها كدا أنتي عاوزاني اشرمطك اكتر وعاوزة تكوني

شرموطت إبنك ومنيوكة لابنك ولبوا
قالت اححح آه يا حبيبي أنا شرموطك ومنيوكتك ولبوتك وبدعك بزازها وابوسها واشفط لسانها امصه وتاخد لساني تمصه ونزلت ايديها تدعك زبي وأنا قلعتها القميص والاندر وهي قلعتني الشورت وحضنا بعض اوي وبنقطع شفايف بعض

قومنا من على الكنبة واحنا كدا واتحركت بيها لحد السرير ونيمتها بالراحة على ضهرها وأنا شغال بوس في شفايفها وبزازها ورقبتها وبقيت انزل لتحت وابوس بطنها وادخل لساني في صرتها وهي توحوح وتقول حطو يا ابراهيم في كسمك
قولتلها احط ايه في كسمي يا شرموطت ابراهيم
قالت حط زوبرك في كسمك شرموطك وانا كنت وصلت عند كسها وفتحت رجلها وقربت لساني ولحست كسها لحسة بسيطة
قالت اححححح بتعمل ايه يا إبن الشرموطة
قولتلها بلحس كس أمي الشرموطة
أمي هاجت اكتر وأنا بقيت بعضعض زنبورها والحس شفايف كسها وامصهم وانيكها بلساني وأمي توحوح وتقول الحس كمان كسمك الشرموطة يا ابن الشرموطة ونيك كسمك عشان تبقا إبن منيوكة واترعشت أمي وهي بتقفش في بزازها ونزلت عسلها وبقيت الحسه وهي تقفل رجلها على رأسي وتصرخ وتقول هاتو يا حبيبي
هات زوبرك في كسي
نيكني يا ابراهيم
أنا مكدبتش خبر وطلعت بجسمي لفوق وزبي على فتحة كسها وأنا بقفش بزازها وادعك حلماتها وابوس شفايفها واقولها هنيكك يامه
تقولي نيك أمك يا حبيب أمك
رزعت زبي كله مره واحدة في كسها وهي كانت هتصرخ كتمتها ببوسة وهي بتحضني اوي وبتدعك في ضهري وتضرب على ضهري وأنا بقيت ارضع بزازها وبرزع زبي واقولها خدي زوبري يا متناكة
قالت هات زوبرك في كسمك يا إبن المتناكة
نيك أمك اللبوة يا ابراهيم
قولتلها وكأني بكلم نفسي
بنيك أمي يا ناس
أمي شرموطة ومتناكة ولبوة وبرزع في كسها
قالت آه بتنيك أمك عشان أمك متناكة وشرموطة ولبوة لابنها حبيبها
ابنها عشيقها
أبنها إللي هيعوض كسمه من الحرمان
ابنها إللي هيشرمط أمه وتكمل كلام وتقول نيك يا أبن الكااالب
قولتلها اهو بنيكك يا مرات الكااالب
لقيتها هاجت اكتر وتوحوح اكتر وتحضني اكتر ونبوس بعض اوي ولفت رجليها على وسطي وتقول اروي كسمك بلبنك
شبع الكس إللي ولدك
نيك أمك يا ابني يا حبيبي يا عشيقي
نيكني يا جوزي
أنا أمك مراتك الشرموطة
وأنا اقولها هفشخ كس امي وكسمها
تقولي آه افشخ كسمك وكسمي وكسم ابوك كمان
أنا سخنت اكتر وقولتلها وانيك كسمك وكسم ابويا وانتي وابويا تعرصوا
قالت اه يا حبيبي وتبقا إبن الشرموطة وابن العرص
ولقيتها بتصرخ وبتقول هجيب هجيب هاتوا كله جوا وأنا بقيت ارزع وهي تصرخ وتوحوح وتقول كمان يا مشرمط ونايك أمك يا ابن المعرص
وبدأنا ننزل سوا وهي توحوح وتقول لبنك سخن يا ابن الكااالب وأنا اقولها كسك نار يا شرموطة يا بنت اللبوة ونزلنا وفضلت نايم عليها وهي نزلت رجليها من على ضهري بس ماسكة فيا ومش عاوزاني اقوم من عليها وحضناني وبنبوس بعض لحد ما هدينا وكان جسمنا كله عرق

قولتلها تعالي ناخد دوش سوا
قالت ماشي

طيب نكمل لما ناخذ دوش بقا








الجزء الخامس
.
.
.
.
وقفنا الجزء اللي فات عند لما خلصنا نيك أنا وأمي وقولتلها تعالي ناخد دوش سوا

قومنا دخلنا تحت الدوش سوا وبقينا نحمي بعض مع الاحضان والبوس وخرجنا من الحمام وقولتلها البسي قميص بس وهاتي فاكهة وتعالى
قالت حاضر وانا لبست الشورت واتمددت على السرير وهي جابت الفاكهة وجات جنبي على السرير واخدتها في حضني وبقينا ناكل الفاكهة وبعدين قولتلها بس إيه الحلاوة دى يامه ده الظاهر القصة عجبتك وحبيتي تجربي تتكلمي زي بطلة القصة
قالت يعني بجد عجبتك ولا أنا زودتها
قولتلها فين الزيادة دي
قالت يعني... وابتسمت بكسوف
قولتلها يا أمي يا حبيبتي شكلك يجنن وانتي مكسوفة بس المفروض معايا مفيش كسوف ولا خوف ولا تردد واي حاجة نفسك تجربيها في الكلام او الحركات نفذيها فورا ده انتي امي وحبيبتي وعشيقتي ومراتي
قالتلي أنا مش مصدقة إني قولت الكلام ده ليك
قولتلها وأنا بردو مش مصدق بس عجبني اوي ولسة عندنا كلام كتير جوانا وهيطلع مع الوقت والمتعة

كملت كلامي وقولتلها أنا عاوزك كدا على طول طلعي الكلام اللي يخطر على بالك من غير ما تفكري
قالت أنت يا حبيبي شجعتني اوي بكلامك والقصة لما قريتها فهمت إنك بتشجعني اقول زيها
قولتلها وهنقول سوا اكتر منها
قالت هو فيه اكتر من كدا ايه وضحكت
قولتلها يوووه يامه ده فيه كتير المهم إنك تتجاوبي معايا لما اتكلم وتردي عليا مش تسمعي وتسكتي
الكلام ليه متعة جامدة وانتي مجربة طبعا الكلام مع ابويا وعارفه إن الكلام ممتع
قالت فعلا الكلام بيسخن اوي
قولتلها وبعدين إنتي شرموطة بس من عصر قبل النت إنما أنا هخليكي شرموطة عصرية من جيل النت

ضحكت امي اوي وقالت هي الشرمطة فيها قديم وجديد
قولتلها طبعا بدليل إنك لولا القصة مكونتيش فكرتي تقولي الكلام اللي قولتيه وأنا بنيكك يا منيوكتي
قالت عندك حق فعلا يا نياكي
ضحكنا وقولتلها أيوا كدا يا وديع هو ده التجاوب في الكلام اللي هيشجعك تقولي اكتر بس قوليلي بقا وبجد وبصراحة

قالت هو أنا الاول كنت بخبي عنك حاجة عشان دلوقتي اخبي
قولتلها لا مش تخبي إنما ممكن تجاملي مثلا
قالت لا طبعا يا حبيبي أنا مليش غيرك دلوقتي وبقيت جوزي كمان ولازم اكون صريحة معاك
قولتلها طيب يا مراتي يا حبيبتي أنا بنيك احلى ولا المرحوم جوزك
قالت أمي بصراحة وبجد أنت
قولتلها إزاي
قالت أنت بتتكلم كتير كلام يسخن وكمان بتحضني كتير وتبوسني كتير وأنا بحب الحضن والبوس زي ما أنت عارف وكمان بتكون عاوز تمتعني اوي مش تتمتع أنت وبس

قولتلها طيب ابراهيم جوزك حبيبك بينيك احلى ولا إبراهيم إبنك عشيقك احلى

قالت يا لهوي عليك ده ابراهيم أبني عشيقي وحبيبي احلى كتييير
قولتلها اشمعنا
قالت كلامك يسخن وكلام الشرمطة من الأم لابنها مختلف

قولتلها قصدك إن نيك الإبن حلو يالبوتي

قالت آه يا أسدي
قولتلها وأنا كمان حسيت إن نيك الأم حلو اوي ولقيتها بتحط ايديها على زبي وطبعا كان واقف

بقت تدعك فيه وتقول اهو ده اللي جنن كسمك
قولتلها ولسة هيجنن كس امي اكتر وطيز أمي وبزاز امي وكل حتة في جسم امي
قالت اححححح يا حبيب أمك
قولتلها عارف أن كلام الشرمطة اللي بين الأم وابنها بيهيجك زي ما بيهيجني أنا كمان
قالت بجد يعني بيعجبك إنت بردو
قولتلها طبعا اومال أنا خليتك تقري القصة ليه يا شرموطت إبنك

قالت بس ازاي صح بتقول هتجنن طيزي وبزازي

قولتلها هقولك بس لو عملتيلي قهوة
قالتلي حاضر يا روحي وقامت تجري على المطبخ تعمل القهوة ورجعت قعدت في حضني وانا بشرب القهوة وقالت ها قول بقا
ضحكت وقولتلها اقول ايه
قالت قول بقا وبطل رخامة
قولتلها مش عارف إنتي عاوزاني اقول ايه
قالت عارفه إنك عاوز تشجعني اتكلم براحتي وعاوز تسمعها مني
قولتلها إنتي صح
قالت ماشي يا سيدي قول بقا هتجنن طيز أمك وبزازها إزاي
قولتلها ايوه كدا يا شرموطة
ضحكت وقالت طيب قول يا أبن الشرموطة
بوستها وقولتلها عسل وإنتي بتتشرمطي على إبنك
قالت أعمل إيه بحبه وشجعني اتشرمط عليه
قولتلها طيب يا شرموطتي أنا هنيك طيزك وبزازك
قالت يالهوي هما بيتناكوا قولتلها هتشوفي وتحسي بس عاوزك تتحملي اول مرة عشان بيوجع في الاول بس بعد كدا متعة
قالت أنا أمك ومراتك وتعمل اللي يعجبك وعارفه إنك لو هتوجعني هيكون غصب عنك
قولتلها حلو اوي إنك عارفه كدا وعشان كدا أنا هلبس وانزل شوية وارجع
لقيتها كشرت وقالت أنت قولت هتفضل معايا مش هتسيبني
قولتلها أنا نازل علشانك بردو هجيب حاجة من الصيدلية واجيلك على طول عشان اوحشك
حضنتني وقالت إنت لما بتدخل الحمام بتوحشني
حضنتها وبوستها وقولتلها نص ساعة وارجعلك يا روح قلبي

لبست وخرجت وروحت صيدليه بعيدة عن البيت واشتريت جل وكريم ورش لتأخير القذف وفتحت النت وأنا ماشي اتكلمت شوية مع صديقة ليا واعتذرت عن اختفائي ورجعت البيت كانت الساعة 10بالليل

دخلت الشقة لقيت أمي قاعدة تتفرج على فيلم قولتلها إيه رأيك نتعشى حاجة خفيفه وفي الاستراحة نبقا ناكل فاكهة
قالت فكرة كويسة وحلوة الاستراحة دي
قولتلها ماهو النهاردة السهرة طويلة
ضحكت أمي وقامت من سكات تعمل عشا وأنا مسكت الفون جهزت كام فيلم سكس ورديت على الرسايل اللي اصدقائي وصديقاتي بعتوها وبعدين جات أمي بالاكل وانا قفلت الفون واتعشينا وقامت تعمل شاي وجات قعدت جنبي ونسيت اقولكم إني لما رجعت لقيتها لابسة عباية بيتي عملت نفسي مش واخد بالي لحد ما اتعشينا وعملت الشاي وقعدت

قولتلها طول ما احنا لوحدنا مش عاوز عبايات
عاوزك تتدلعي في لبسك وتدلعيني ونشبع بعض من اللي كنا محرومين منه

قالت عيوني يا حبيبي وفي ثانية كانت قلعت العباية ولقيتها بالاندر والبرا وبصتلي وقالت أنا اهو قلعت وبتبتسم
طبعا أنا فهمتها وقولتلها وانا كمان اهو وفي لحظة كنت بالبوكسر وبس

قولتلها تعالي بقا نقعد على السرير

أمي راحت على السرير وأنا اخدت أنبوبة الرش ودخلت الحمام غسلت زبي كويس ورشيت زبي ومسكت الفوطة بليت جزء منها واخدتها معايا

لما رجعت لقيتها بتقولي انا ولا سألتك أنت اشتريت ايه ولا ايه إللي خدته ودخلت الحمام ولا ليه الفوطة المبلولة دي ولا هسأل لأني خلاص أنا سلمتك نفسي ومتأكدة إنك عاوز تبسطني وتنبسط معايا
قولتلها عسل يا أمي وطلعت جنبها

على السرير قعدنا جنب بعض ومسكت الفون فتحته وشغلت فيلم سكس بس المقدمات إللي فيه طويلة وتهيج من بوس ولحس ومص وبعبصة وهي مركزة أوي مع الفيلم وهي في حضني وقالت لو الفون كبير شوية كنا نشوف احسن وكمان كنا نحطوا في مكان نتفرج من غير ما ايدك تفضل ماسكاه

ضحكت وقولتلها آه يا لئيمة مش عاوزة ايدي تكون مشغولة بحاجة غيرك وعلى فكرة ده ممكن يحصل لو كان عندنا شاشة سمارت
قالت أنا مش فاهمة يعني إيه سمارت بس لو كدا اشتريها
قولتلها يامه دي شاشة تلفزيون عادية يعني تتفرجي على الافلام والبرامج عادي ولوعاوزة تشغلي افلام من الفون أو فلاشة عليها مثلا فرح حد وكدا يعني وفهمتها بطريقة بسيطة

قالت خلاص نجيب واحدة
قولتلها غالية
قالت مش أنت قولت نمتع نفسنا خلاص طالما الفلوس موجودة وبعدين دي فلوسك أنت واختك

ركزت في كلامها وبعدين قفلت الفون وقولتلها كلامك صح طيب إيه رأيك نشوف الميراث بتاع اختي كام ونحطهولها في دفتر توفير مثلا او نعمل وديعة باسمها يمكن يامه تكون مكسوفة تسأل عن ميراثها
قالت أولا أنت راجل البيت ده ومسؤول عننا واللي شايفه اعمله وابوك معرفك كل حاجة وبعدين مش وقته الكلام ده دلوقتي
ضحكت وقولتلها عندك حق طبعا بس مينفعش افكر في حاجة غير لما اقولك واعرف رأيك
قالت وأنا سلمتك نفسي بكل حاجة واتصرف زي ما يعجبك بس تجيب الشاشة ومن نصيبي انا يا عم وضحكنا
مسكت ايديها بوستها وحضنتها تاني وشغلت الفيلم والهيجان اشتغل وأمي بقت تحسس على صدري وأنا بحسس على ضهرها وطيزها ونزلت ايدها تحسس على زبي والفيلم بيسخن وأمي بتسخن ماهي حاجات جديدة عليها بردو وبعدين طلعت زبي وفضلت تنزل البوكسر لحد ما خرجته من رجلي ومسكت زبي تحسس بالراحة وأنا بحسس على ضهرها وفكيت البرا وهي ساعدتني وخرجته من ايديها ورميته بعيد عننا وبعدين نزلت ايدي على الاندر وبحاول انزله وهي تساعدني لحد ما قلعته خالص ورجعت تحسس على زبي وشافت البطلة بتمص زبر البطل
قالت أنا عاوزة اعمل زيها وأنا بتفرج
قولتلها حاضر يا روحي وجبت مخدة صغيرة حطيتها في اخر السرير وسندت الفون عليها وقولتلها خدي الفوطة المبلولة دي امسحي زبري كويس وبعدين تفلقسي كدا كأنك ساجدة وتخلي طيزك جنبي وراسك بقا تروح عند زوبري
وفعلا عملت كدا وبقينا نتفرج وهي بتقلد المص زي البطلة وأنا بحسس على ضهرها وطيزها والشنطة اللي فيها الجل جنبي مديت ايدي طلعت الكريم واخدت منه ودهنت طيزها وبقيت ابعبصها وهي تهيج اكتر وتمص اكتر وتقفل طيزها على صباعي وأنا اقولها لا حاولي تهدي وتسيبي نفسك وهي مندمجة في المص وتقول امممم وأنا شغال بعبصة وتوسيع وكل شويه احط كريم واوسع وبعدين دخلت صباع تاني وفضلت احاول بالراحة ولما الاقيها بتتوجع اطلع صباعي والعب في كسها وارجعها للهيجان تاني وأنا ارجع ابعبص تاني لحد ما الصباعين بقوا يدخلوا بسهولة وفضلت ازود كريم والف الصباعين في طيزها عشان توسع اكتر لحد ما فعلا وسعت وهي تمص شوية وتوحوح شوية وبعدين البطل بقا يلحس كس البطلة فقولتلها نامي على ظهرك وهي سمعت الكلام وانا غيرت مكان الفون عشان هي تشوف ودخلت راسي بين رجلها وفضلت ابوس وراكها وابوس كسها واشفط شفايف كسها وهي تقول اححح بالطريقة إللي بحبها وتقول هاتووو
اقولها لا هنيكك بلساني وهي تهيج وتوحوح

وأنا أدخل لساني في كسها وهي تتجنن وتقفل رجلها على رأسي وبعدين شافت البطل هينيك البطلة في طيزها قالت أنت هتنيكني في طيزي كدا يا حبيبي
قولتلها طبعا يا روحي
قالت بس بالراحة على طيزي أنا أمك حبيبتك
كلامها هيجني وقولتلها طيب يالا فلقسي زي البطلة كدا وفعلا فلقست وأنا دهنت زبي جل وبعبصتها بسرعة وحطيت راس زبي على فتحة طيزها وقولتلها معلش يامه هتستحملي شوية هو في الاول وجع وبعد ما طيزك تتعود على زوبري هتقوليلي كل يوم عاوزة اتناك في طيزي
قالت أنا استحمل أي حاجة عشانك يا حبيبي
وبدأت ادوس برأس زبي ودخلت ايدي من تحت العب في كسها وهي بتحاول تتحمل الوجع وأنا بدخل زبي بالراحة وعلى مراحل عشان متتوجعش اوي وعشان اهيجها بقيت العب في كسها واقولها هفتح طيزك يامه عشان أبويا فتح كسك وتكون النهاردة الدخلة بتاعتنا على طيزك اللي تجنن دي واقولها طيزك حلوة يامه وهي تقول افتح طيز أمك يا عريسي ونيك طيزي خليها تتجنن على زوبرك زي ما قولتلي
امك بقت شرموطة معاك ومنيوكة تحت زوبرك
نيك أمك في طيزها يا أبن المنيوكة
وأنا دوست دوسة جامدة دخلت زبي كله في طيزها لقيتها قالت اححححح يا أبن الكااالب فشختني
قولتلها مبروك يا عروسة بقيتي شرموطت إبنك رسمي وبقيت اطلع زبي بالراحة واحط جل وادخله تاني لحد ما طيزها اتعودت وهي توحوح وتقول حطو كله في طيز أمك يا حبيب أمك يا عشيق أمك يا جوز أمك يا مشرمط ونايك أمك وبعدين قولتلها نامي على ضهرك وحطيت مخدة تحت طيزها ورفعت رجلها اوي وهي مسكت رجلها وأنا دخلت زبي في طيزها ورجلها بقوا على كتافي وبقيت انيك طيزها اسرع واقفش بزازها وهي بقت تحاول ترفع راسها عشان تبوسني وابوسها وتقربلي الحلمات ارضعها واقولها إيه رايك يامه في نيك الطيز
قالت كان بيوجع بس دلوقتي يجنن اوي بس كدا يا حبيبي تفشخ طيز امك وتوجع رجلها
قولتلها عشان اشوف وشك وانتي بتتناكي
قالت احححح عاوز تشوف امك وهي منيوكة من ابنها يا ابن المنيوكة
قولتلها اشوف أمي وهي بتتشرمط تحت زوبر ابنها وتشوف أبنها وهو بينيكها ويشرمطها
قالت ايوا يا حبيبي نيك أمك اوي
نيك أمك لبوتك يا ابراهيم
نيكني يابني اححححح
قولتلها خدي زوبر إبنك حبيبك
قالت هات زوبر ابني في كسمه هاتووووو اححححح
وأنا برزع في طيزها وحسيت إنها تعبت من الوضع ده قولتلها نزلي رجلك ارتاحي وأنا طلعت زبي ومسحته بالفوطة المبلولة ورزعته في كسها مرة واحدة
صرخت وقالت احححح بالراحة يابن الكلب
قولتلها هفشخ كسمك يا مرات الكلب
وهي هاجت وأنا بقيت انيك بالراحة وقولتلها ياسلام بقا لو ابويا موجود وشافك وانتي بتتناكي من إبنك واعصر بزازها وابوسها واقولها أنا هقوله معلش يا أبويا أنا حسيت إنك مش قادر عليها لوحدك وهي بتحب النيك قولت اساعدك واريح كسها احسن من نلاقيها بتتناك من حد غريب وتفضحنا وهي اندمجت معايا وقالت آه يا عبدوو ابني اولى بكس أمه احححح
زوبره حلو اوي يا عبدووو
اتعلم من إبنك النيك يا عبدووو
قولتلها الحقي يامه ابويا زوبره وقف لما شافك بتتناكي من إبنك
كملت كلامي وقولت متتكسفش يابويا طلع زبك الواقف ده واتفرج على مراتك وهي بتتناك
أمي بقت توحوح أوي أوي وتقول سخنت لما شوفت مراتك منيوكة أبنها وأنا ارد أقولها آه يا فتحية شكلك حلو وانتي تحت زوبر ولدي
قالت امي آه منك يا عرص
قولتلها مش عيب اكون معرص ابني ومراتي وبس
قالت طيب اتفرج وأنا العب في زوبرك يا معرص وإنت يا حبيب أمك نيك أمك أوي يا أبن العرص
وأنا اقولها خدي يا مرات المعرص وبعدين بقيت احضنها وابوسها واقولها بحبك يامه اوي
وبقيت انيكها برومانسية وبطلت شتيمة وهي تبصلي وهي مبتسمة وتبوسني وتحضني اوي وتقول وأنا بعشقك يا حبيب أمك وجوزها ونياكها
أقولها بحب نيكك اوي يامه
تقول وأنا يا روح امك بحب اتناك منك اوي

حسيت إني قربت انزل قولت انزلهم في طيزها فقولتلها نامي على بطنك وقعدت على وراكها ووطيت شوية ودخلت زبي في كسها شوية وأنا ببعبص طيزها
قالت احححح
قولتلها إيه طيزك وحشها النيك
قالت يمكن وضحكت
طلعت زبي من كسها ودخلته في طيزها لقيتها قالت اححححح بصرخة
قولتلها الظاهر طيزك خلاص حبت زوبري
قالت كل حتة في جسمي حبت زوبرك يا حبيبي
نمت عليها ودخلت ايدي تحت صدرها ومسكت بزازها وبقيت ارزع وهي تضم طيزها على زبي وتصرخ وتقول حطو كله يا حبيبي
نيك طيز أمك أوي يا روح امك يا حبيب أمك يا مشرمط ونايك أمك
اقولها طيزك مولعة يامه
تقول زوبرك اللي ولعها يا حبيبي
طفيها يا حبيبي
بقيت ارزع واعصر بزازها وابوس كتافها ورقبتها من الجنب وهي توحوح وتقول كمان حطووو كله نيك أمك يا ابراهيم
وأنا اقولها بنيك أمي
وهي تقول أمك منيوكتك يا حبيبي
نيكني يابني اححححح
هوووب انفجر زبي في طيزها وهي بقت تقول اححح بالطريقة إللي بحبها وتقول كمان طفي نار طيزي بلبنك
اححححححححح ده لبنك سخن ولعني اكتر لحد ما زبي نام وخرج من طيزها وأنا نزلت من عليها بس حاضنها وهي قربت وشها عشان ابوسها وبقينا نبوس بعض لحد ما هدينا خالص وقالت أنا مش قادرة اقوم وضحكت
قولتلها افهم من كدا إنك تعبتي ولا اتمتعتي
قالت ده سؤال بردو ده أنا اتمتعت متعة محصلتش بس انت فشختني

ضحكنا وقولتلها طيب اقفلي طيزك بايدك عشان اللبن مينزلش على السرير وقومي ناخذ دوش

نكمل لما ناخذ دوش بقا

الجزء السادس
.
.
.
.
وقفنا الجزء اللي فات عند لما نزلت لبني في طيز أمي وقولتلها اقفلي طيزك بايدك عشان اللبن مينزلش على السرير

قامت وهي قافلة طيزها بايديها ودخلنا الحمام اخدنا دوش وخرجنا لبست البوكسر وهي اندر وبس

قعدت على السرير وهي جابت فاكهة وقعدت جنبي وبقت تأكلني بايديها وتقولي لازم تتغذى كويس أنت بتتعب مع أمك وأمك لازم تغذيك

ضحكنا سوا طبعا شوية وافتكرت الفون قولتلها فين الفون
ضحكت وقالت هو عمل اللي عليه واختفى وبعدين لقيناه وفتحته
قالت أمي إيه عندك حاجه تاني نشوفها
قولتلها عندي طبعا
قالت لا خليها بكرة لما نجيب الشاشة
قولتلها إيه هي الفكرة عجبتك ولا إيه
قالت آه فيه فلوس يبقا نجيب اللي يعجبنا
وكويس في فلوس في البيت يعني مش محتاجين انك تروح البنك وللعلم إن كل فلوس ابويا كان بيبعتها على حسابي في البنك وكان المبرر اللي قاله في وقتها إن لو مات وأحنا محتاجين فلوس مش هنعرف نسحب من حسابه غير بعد إجراءات حكومية

اخدت امي في حضني وبقيت اسالها إيه رأيك في اللي حصل النهاردة سواء النيك ولا الكلام
قالت أنا كنت هايجة اوي وبقيت افتكر كلمتك لما قولتلي اقول اللي يخطر على بالي من غير ما افكر وبقيت اتكلم فعلا من غير تفكير بس لقيت نفسي بهيج اوي من الكلام
قولتلها احساسك انك بتتناكي من إبنك وجوزك شايفك وهايج خلاكي تهيجي اكتر
قالت أنا هجت لدرجة إني مصدقة ومتخيلة ابوك قاعد جنبنا فعلا
قولتلها يا روح قلبي التخيل في النيك بيعمل متعة جامدة بس اللي يعرف يتخيل ويندمج فيه وبعدين بيقولوا كل ممنوع مرغوب
قالت صح عندك حق
حضنا بعض نبوس بعض شوية وبعدين لقينا الساعة 3الفجر قالت ننام بقا عشان ترتاح ونصحى بدري نشوف اللي ورانا ونمنا في حضن بعض لحد الساعة 9 الصبح لقيت أمي بتصحيني وهي لابسة قميص نوم وعليه روب
قولتلها إيه الجمال ده يا توحة
قالت طيب قوم يا روح توحة خد دوش كدا عشان تفوق ونفطر

قولتلها حاضر وفعلا قومت دخلت الحمام اخدت دوش معتبر ولقيتها حاطالي بوكسر نضيف وترنج لبستهم وخرجت لقيتها في المطبخ لزقت فيها وحضنتها وبوستها من خدها وقولتلها اهو لبست زي ما إنتي عاوزة مع إني قولتلك مش عاوزين ملابس طالما لوحدنا
قالتلي أنا قاصدة عشان لو شوفتك عريان مش هشوف إللي ورانا وضحكت
قولتلها إيه ده يعني مش تعبانة من امبارح ولا شبعانة
قالت يا حبيبي امبارح خلاص راح النهاردة يوم جديد وأنا مش بشبع منك
زبي بدأ يقف وهي حست بيه قالت طيب روح اقعد بقا احسن لو وقف اكتر من كدا مش هسيبه وضحكنا
قولتلها ماهو ملكك وبراحتك

قالت ماهو عشان ملكي لازم اخاف عليه واحافظ عليه واغذيه وامشي بقا متجننيش بكلامك

خرجت من المطبخ بعد ما بوستها ورجعت الاوضة قعدت على السرير وهي جابت الفطار على صينية وقعدنا نفطر على السرير واحنا بنفطر لقيتها بتقولي هو ينفع اجيب فون زي بتاعك كدا عشان لما تكون في الشغل تعلمني اجيب قصة ازاي واقراها لحد ما ترجعلي

قولتلها هو ينفع اجيبلك نجمة من السما بس تعالي نفكر بالعقل
قالت تعال وضحكت ضحكة فيها يمكن خوف اني ارفض
قولتلها لو ظهر معاكي الفون وانتي لسة مش خبرة فيه ومش هتعرفي تخبي الحاجة اللي مش عاوزة حد يشوفها غيرنا أنا وانتي وجات مثلا احلام أو إيمان وشافو الفون وخصوصاً احلام هتمسك الفون وتفتحه وتفحصه وتلاقي أمها بتشوف سكس وبتقرأ قصص سكس
قالت امي يا لهوي يبقا بلاش
قولتلها لا مش بلاش احلامك اوامر يا مزتي بس هيفضل الفون في السر لحد ما تتعلمي كل حاجة وبعدين يظهر وانتي مطمنة إن محدش هيشوف انتي بتعملي ايه على الفون
قالت طيب ما بلاش وخلاص
قولتلها لا طالما الفلوس موجودة يبقا نجيب اللي يعجبنا مش ده كلامك

ضحكت وقالت منحرمش منك يا حبيبي وقامت عملت شاي وشربناه وكانت الساعة بقت 11الصبح لبسنا وخرجنا لفينا على المحلات اشترينا الشاشة والفون ورجعنا البيت

نقلت التلفزيون القديم في الصالة وشغلت الشاشة في الاوضة
قالت أمي طول عمرك شاطر في كل حاجه ده أنا صدقت البياع لما قالك إنه عنده واحد يعرف يشغلها وتوقعت إنك مش هتعرف بس طبعا ابني حبيبي شطور وضحكنا وجربت تشغيل فيلم من الفون للشاشة وكله تمام وبعدين مسكت الفون شغلته لقيته مشحون شوية
اتعاملت معاه ودخلت الباسوورد بتاع الواي فاي واول حاجه علمتها ازاي تشغل اليوتيوب وعملتلها واتس وعرفتها ازاي تستعمله وخليتها تجرب وتتصل بيا على الواتس صوت وصورة وبعدين قولتلها نرجع بقا الخط في الفون القديم دلوقتي ونشحن الجديد وبالليل اعلمك حاجة تانية
قالت ماشي
قولتلها فين اخر كشف حساب وصلنا من البنك والورق بتاع ابويا
جابت كشف الحساب وجابت كل الاوراق اللي تخص ابويا لقيت ابويا كاتب 7 شقق لاختي احلام ومحددهم وكاتبلي أنا 14 شقة وكاتب لأمي 3 شقق ودي التقسيمة الشرعية وكاتبلي جواب يوصيني على أمي واختي وبكينا أنا وأمي على ابويا وبعدين كالعادة حبيت اخرج من الحالة دي واضحك امي

قولتلها ابويا بيوصيني عليكي
امي بتتكلم بجد ولسة متأثرة
بصيت على صورة لابويا وقولتله اطمن يا حاج أنا مشبعها نيك مكانك

أمي انفجرت في الضحك والدموع في عنيها وشكلها حلو اوي وهي بتضحك وتعيط ومسكت ايديها بوستها وبعدين قولتلها نرجع لموضوعنا
قالت خير
قولتلها كدا أبويا مظبط موضوع الشقق
كاتب ليكي نصيبك من الشقق ونصيب احلام بردو
قالت نصيبي معاك يا إبن عمري
قولتلها يا أمي أنا لازم اريحه في قبره وانفذ وصيته
قالت أعمل اللي شايفه صح وزي ما قلت أنا سلمتك نفسي وخلاص

قولتلها منحرمش منك يا احن أم في الدنيا وفي نفس اللحظة اتصلت على واحد صاحبي محامي قولتله يتحرك في إجراءات إعلام الوراثة وأنا كنت اديته الورق من فترة
لقيته بيضحك وبيقولي إنت لسة فاكر
قولتله يعني إيه
قالي يابني أنا خلصته واستلمته بالتوكيل يا مسطول وتعال المكتب خده ولا كمان عاوزني اجيبهولك لحد البيت
ضحكنا سوا وقولتله لا هاتو من المكتب وخليه في البيت اقرب وفي اي وقت نكون سوا ابقا اخده
قالي عارف اخرتها هجيبه لحد البيت ومن غير ما تشربني شاي كمان وضحكنا وقفلنا المكالمة

حكيت لأمي اللي حصل وانبسطت إني مركز في كل حاجه وإني مهتم بوصية ابويا وبعدين قولتلها بالنسبة بقا للفلوس
قالت مالها
قولتلها نصيبك انت الثمن والباقي يتقسم احلام الثلث وأنا الثلثين
قالت أمي احسب تمن الشاشة والفون مع الفلوس
قولتلها بحبك يا روح قلبي
وفعلا حسبت الحسبة وحددت نصيب اختي في الفلوس بكل أمانة وطبعا فيه فلوس في البيت ومحسوبة بردو وقولت لامي هاتي 5365 جنيه
أمي من غير ما تسألني جابت الفلوس وطلعت عقود ايجار شقق اختي احلام وحطيت الفلوس مع العقود مع ورقة فيها شرح للحساب في ظرف لوحدهم وولعت سيجارة وأمي من نفسها قامت عملت قهوة وقعدنا نشرب القهوة وسألتني وقالت ها خلصت كدا وارتحت
قولتلها لسة طبعا بس أهم جزء كدا خلصته إني احدد نصيبها
قالت هتعمل ايه تاني

قولتلها الفلوس اللي في الظرف دي شوية فكة تشبرق نفسها هي وعيالها إنما الفلوس المجمدة أنا هعملها وديعة باسمها في البنك لمدة خمس سنين عشان متسحبش منهم وينفعوها في المستقبل
لقيت امي قربت مني وحضنتني وباستني وفاجئتني إنها باست ايدي وفضلت تدعيلي

قولتلها يا أمي اللي بيحصل بينا على السرير حاجة ومسؤليتي عنكم حاجة
يامه انتوا لحمي وابويا محرمناش من حاجة ووثق فيا وبعت فلوسه كلها على حسابي أنا في البنك
أنا بقا المفروض اقول الفلوس باسمي يبقا بتاعتي هههههههه
ضحكت أمي وقالت وأنا اشهد على كدا
قالت أمي يخليك لينا ويجعلك دايما سند لينا وضهر نتسند عليه

قولتلها ويخليكي لينا ومنحرمش من دعواتك ورضاكي
قالت أمي طيب هتخلص امتى
قولتلها بكرة الخميس هروح البنك الصبح اخلص الوديعة واخر النهار نروحلها الببت أنا وإنتي

قالت اللي تشوفه بس فيه حاجة تانية

قولتلها إيه هي
قالت شبرقت عليا بالشاشة والفون واختك بفلوس طيب وإنت وعيالك مفكرتش تشبرقهم زينا ليه

قولتلها يا حبيبتي هما مش ناقصهم حاجة ولو عاوزين حاجة دول مسؤولين مني
امي قالت لأ بردو لازم يدوقوا وإنت كمان

قولتلها حاضر بعدين نشوف الموضوع ده
قالت مفيش بعدين احنا نرجع من عند احلام على مراتك تديها مبلغ وتقولها ده هدية من حماكي عشان تدعيله
قولتلها حاضر بكرة اسحب فلوس وأنا في البنك
قالت لا فلوسها موجودة هنا من اخر اجازة لابوك
طبعا مصدقتش أمي وافتكرت إنها عاوزة تدي مراتي من نصيبها

امي حلفت واقسمت إن دي وصية من ابويا

اترحمنا على ابويا وبعدين قولتلها هتغدينا إيه النهاردة يا مزتي

قالت أخيراً افتكرت إني مزتك
ضحكت وقولتلها لازم اروق بالي الأول عشان مفكرش في حاجه وأنا معاكي
أمي عجبها الدلع وقالت لا أنا زعلانة منك وقامت تجري على المطبخ وأنا جريت وراها حضنتها وزنقتها في الحيط وبقيت ابوس كل حتة في وشها وهي حضناني وتدلع وتقول بردو زعلانة يا وحش أنا مخصماك
وأنا احضن واعتذر وابوس رقبتها وامصها واقفش بزازها وزبي وقف وزانقه في كسها وهي بدأت تهيج وتقول اححح يا رخم وحشني دلعك ليا وأنا شغال بوس وتحسيس واقولها وأنا ملكك وتحت رجلك وحضنتها أوي مع بوسة رومانسيه جامده وطويلة وبعدين قالت كدا تستاهل الاكلة الحلوة اللي هعملها لعريسي يوم الصباحية
قولتلها إيه هي

الجزء الجاي اقولكم بقا إيه هي الأكلة ههههه

الجزء السابع
.
.
.
.
وقفنا الجزء اللي فات عند لما سألت أمي إيه هي الأكلة الحلوة اللي هتعملها لعريسها يوم الصباحيه
قالت حمام محشي فريك
قولتلها ايوا بقا ده إنتي عاوزاني افشخك
قالت منحرمش منك وتفضل تفشخني على طول يا حبيبي
قولتلها طيب اقعد جنبك هنا بقا طالما فيها صباحية عرسان
قالت هات كرسي واقعد هنا وكملت كلامها وقالت مش عارفه هعمل ايه لما تروح الشغل
قولتلها هتستنيني لما ارجع واوحشك وتوحشيني
قالت أنت بجد بتوحشني لو دخلت الحمام لوحدك
قولتلها بحبك يا توحة
قالت وأنا بموت فيك يا روح توحة

بدأت تعمل الأكل وأنا قاعد وماسك الفون اقلب في الفيس واعلق على المنشورات واراسل الاصدقاء وأمي كل شوية تيجي تبوسني على السريع وهي بتتحرك في المطبخ واتصلت على احلام اطمنت عليها وكانت عاوزة تيجي قولتلها إحنا مهدودين من المشاوير وانتي قاعده مرتاحة ياختي بالهزار

وقولتلها يمكن اجيلك بكرة فلو مش عاوزاني اجيلك تعالي دلوقتي
قالت لا مش هاجي عشان تجيلي انت وضحكنا وقفلنا
أمي بصتلي وهي فرحانة وقالت أنت بتفكر بسرعة وتقنع اللي بتكلمه بكل سهولة
قولتلها يا روح قلبي مش عاوز حد يعطلنا عن اجازة جوازنا
قالت بحبك يا جوزي
قولتلها وأنا بعشقك يا مراتي
وبعدين اتصلت بمراتي وقولتلها هجيلك بكرة بردو وكلمت احمد ابني وسمعت صوت بنتي فيروز وكله تمام
وبقيت ادلع أمي بالكلام والحركات ولما تيجي ناحيتي ابعبصها أو اقفش بزازها وهي تقول احححح بس بقا اختشي
دلع الستات الكبيرة بيكون حلو ومضحك في نفس الوقت لو زيادة عن اللزوم

وبعدين جهزت فيلم سكس طويل شوية من نوعية معينة وأمي جهزت الاكل كنا بعد العصر قعدنا نتغدى وهي قالت متاكلش غير حمام وفريك وسلطة وبس وفعلا كلت كتير وقومت اخدت دوش ورشيت زبي رشة خفيفة عشان مطولش أوي زي امبارح ولبست بوكسر وبس وبعدين أمي دخلت اخدت دوش بردو ولبست قميص نوم احمر قصير جدا مغطي يادوب طيزها ومش لابسة تحته اي حاجه
قولتلها احا يامه على الجمال والدلع
أمي فطست من الضحك لأني اول مرة اقولها احا
قالت احتين مش عروسة في صباحيتها وبتدلع وتدلع عريسها
قولتلها من حقك يا احلى عروسة
قالت وأنا من حقك أنت وبس يا احلى عريس ونامت على السرير بشرمطة وهي بتبصلي وتغمزلي
جننتني بحركاتها دي ولسة ههجم عليها لقيتها قالت مش هتجرب الشاشة وضحكت
قولتلها لازم طبعا نجربها وشغلت الفيلم على الشاشة مع صوت خفيف عشان نسمع الاهات ونمت على ضهري وهي نامت جنبي وقلعتني البوكسر وقالت طول ما احنا لوحدنا مفيش ملابس ولا إيه
ضحكت وقولتلها عندك حق يا روح قلبي واشتغل الفيلم وكان راجل معاه اتنين ستات واحدة كبيرة والتانية صغيرة كأنهم بنت وأمها
أمي قالت هيقدر عليهم الاتنين
قولتلها اكيد وهنشوف
وبدأوا رحلة البوس والمص واللحس وامي بتتفرج وهي ماسكة زبي وشوية تبوسه وشوية تمصه وشوية تلعب فيه وأنا طلعت بزازها من القميص وبعصرهم شوية وابعبصها في طيزها وكسها شوية واضربها على طيزها وبعدين سألتني وقالت بس ده واحدة كبيرة والتانية صغيرة
قولتلها هما بيتكلموا انجليزي بس واضح انهم بيمثلوا انه بينيك واحدة وبنتها مثلا او مراتو وحماتو أو امه واخته أو امه ومراته
لقيت أمي قالت اححح يعني لو اتخيلنا دول إحنا هكون أنا وأحلام مثلا بنتناك منك ولا أنا و مراتك وقالت احححححح ده يبقا جنان وبقت تبص للفيلم وتمص زبي بهيجان جامد وأمي شافت البطل نام على ضهره والكبيرة قعدت على زبه والصغيرة قعدت على وشه عشان يلحس كسها ولقيت امي قعدت على زبي وبتقولي أنا اتناك من زبك وإنت الحس كس مراتك
قولتلها احححح يا شرموطة
وهي قعدت على زبي وأنا شديتها احضنها والحس حلماتها واقولها كسك مولع يا مراتي على لساني وكس حماتك مولع زبي وامي هاجت اكتر وتقول اححححح يا حبيبي نيك أمك والحس كس مراتك خليها تشوف حماتها المنيوكة بتتناك من أبنها قصاد مراته المعرصة
قلبت امي على ضهرها وقولت تعالي يا مراتي امسكي زبي ودخليه في كس امي وامي توحوح وتقول حاضر يا جوزي هدخل زبك في كس حماتي الشرموطة اللي بتتناك من ابنها وفعلا مسكت زبي ودخلته كسها وبقت توحوح وتقول اححححح طويلة بالطريقة اللي بحبها وتقول حطووو يا ابراهيم
حطووو كله في كسي
نيكني يا حبيبي خلي مراتك تتفرج على نيك الأم وابنها خليها تتعلم من حماتها الشرمطة
ونبص على الفيلم شوية ونرجع تاني لبعض ونقطع شفايف بعض ولقيتها بتصرخ وتقول نيكني في طيزي بسرعة
طيزي مشتاقة لزوبرك
طيزي بقت منيوكة
قامت وخلاص عرفت وضع الدوجي وبسرعة عملت كدا على طرف السرير وأنا وقفت وراها ودخلت زبي في طيزها بالراحة لحد ما اتعودت وبقت هي تصرخ وتقول حطو كله في طيزي
نيكني اوي يا جوزي
نيك مراتك اللبوة
نيك أمك الشرموطة
نيكني وأنا بلحس كس مراتك
طبعا هي قالت كدا لما شافت في الفيلم نفس الوضع وبقت تلحس ايديها كأنها بتلحس كس فعلا وتصرخ وتقول اححححح ارزع يا ابراهيم
قولتلها خدي يا فتحية
قالت ابراهيم
قولتلها نعم يا منيوكت ابراهيم
قالت احااااا ده النيك حلو اوي معاك
قولتلها احلى احااا سمعتها والنيك حلو معايا عشان انتي بتتناكي حلو وتتشرمطي حلو وعشان بتتناكي من ابنك وحبيبك وعشيقك وجوزك
صرخت وقولتلها قربت اجيب يا بنت الشرموطة من كلامك
قالت هاتووو وأنا اجيب معاك يا إبن الشرموطة قولتلها طيب نامي على بطنك من غير زوبري ما يخرج من طيزك وهنام عليكي
فعلا عملنا كدا وبقيت ارزع في طيزها واعض في كتافها واضرب طيزها وهي تصرخ وتقول احا على حلاوة نيك الابن لأمه
احا على شرمطة الأم تحت زوبر ابنها
وأنا أقول احا يامه إيه الشرمطة دي كلها
خدي يا لبوا
وصرخنا سوا وبقت امي تصرخ وتقول اححح هات في طيزي يا ابن الكلب ونافورة لبن انفجرت في طيزها وهي تقول اححح بالطريقة اللي بحبها بس بسرعة وفضلت نايم عليها لحد ما هدينا وزبي خرج من طيزها ونزلت من عليها وفضلت حاضنها لحد ما نفسنا انتظم وبصتلي وباستني وضحكت
قولتلها بتضحكي ليه
قالت كل مرة بتكون حلوة وبتجنني تحتك وبعد ما نخلص بقول ازاي الكلام ده طلع مني
قولتلها بجد يامه انتي شرموطة أوي
قالت يا حبيبي إنت عارف إني بحب الشرمطة بس انت علمتني شرمطة احلى من اللي اعرفها وجننتني بمتعة عمري ما حسيتها والغريبة إني مش بتكسف اقول كل اللي قولته مع إنك أنت مشجعني أصلا بس بردو أنا بكون مبسوطة أوي
قولتلها ولسة هننبسط سوا كتير
قالت طيب قوم احسن لبنك هينزل من طيزي
ضحكت وقومت بسرعة وهي قفلت طيزها وجريت على الحمام وأنا وراها واخدنا دوش وبقيت أنا اغسل طيزها بالبعبصة وهي تقول اححح وماسكة زبي تدعكه كأنها بتغسله وقعدت على الأرض ومسكت زبي تمصه وتقول اححححح زوبرك حلو اوي وجنني خلاص ودخلت زبي كله في بؤها وماسكاني من طيزي عشان تنيك بؤها بزبي وبتحسس على طيزي وحسيت إنها بتسحب ايديها تروح على خرم طيزي وهي بتمص زبي
سيبتها بصراحة تدعك خرم طيزي وبعدين قولتلها اوعي تكوني فاكراني خول وبهيج من طيزي
قالت وإنت صغير لما كنت احب اغيظك لما متسمعش الكلام كنت بقولك اسمع الكلام يا خول
فاكر يا ابراهيم
قولتلها فاكر طبعا وكنت فعلا بتغاظ وبكون عاوز اضربك واشتمك
قالت تشتمني تقول ايه
قولتلها كنت عاوز اقولك أنا خول يامتناكة يا بنت الخول
قالت اححح ايوا يا حبيبي اضربني واشتمني وراحت دعكت خرم طيزي وبتمص زبي اكتر
ضربتها بالراحة على خدودها وقولتلها أنا مش خول يا شرموطة يا بنت الخول
سابت زبي وهي بتلعب فيه وقالت بنت خول ومرات خول يا روحي
أنا تحت امرك
أنا كلبة تحت رجلك وعبدة تحت زوبرك وأنا الطشها على وشها وهي تزوووم وتمص زبي اللي بقا زي الحديد
قولتلها قومي يا بنت الخول
قامت امي وباستني
قولتلها اديني ضهرك يا مرات المنيوك
قالت اححح ابويا خول وابوك منيوك اححححح يا ابن المنيوك وانا دخلت زبي في كسها من ورا وبقيت اضرب طيزها وهي توحوح وتقول كمااان يا حبيبي وفضلت ارزع لحد ما حسيت اني قربت قولتلها نامي على الأرض
سمعت الكلام ونامت على الأرض وأنا قعدت عند صدرها وقولتلها ضمي بزازك على زبري
قالت احححح جديدة دي ونفذت فوراً وأنا بقيت انيك بزازها وهي تطلع لسانها تلحس رأس زبي لما توصل عند بؤها لحد ما نزلت اللبن بين بزازها وأنا ماسك رأسها قولتلها افتحي بؤك بسرعه
أمي بتسمع كلامي من غير مناقشة وفتحت بؤها وأنا دخلت زبي وبقيت انيك بؤها واقولها دوقي لبن ابنك يا مومس وهي هاجت وبقت تمص زبي لحد ما شفطت باقي اللبن منه وبعدين خدت نقطة لبن من بين بزازها بصباعها ولقيتها بتمص صباعها كأنها بتمص زوبر
قولتلها يا بنت المتناكة بقيتي شرموطة اوي
قالت هو عيب يعني اكون شرموطة لابني حبيبي وجوزي وعشيقي
قولتلها لا طبعا مفيش حاجه عيب بينا
قالت بحبك
قولتلها وأنا بموت فيكي وقومت من عليها وقومتها واخدنا الدوش العبقري وخرجنا

لبسنا وقعدنا نتفرج على مسلسل وقامت جابت فاكهة وجابت الفون الجديد وبقينا ناكل الفاكهة واعلمها على الفون وهي بتفهم وتتعلم بسرعة وبدأت تتعود على الفون وبحثت في منتدى نسوانجي على القصص وجابت قصه واندمجت في القراءة وأنا فتحت الفون وبقيت اراسل اصدقائي وارد على التعليقات في الجروبات إللي أنا فيها لحد ما لقيت واحدة عراقية بتفكرني إنها كانت متابعة منشوراتي وصفحتها اتقفلت ودي صفحتها الجديدة وأنا انبسط فعلا إنها ظهرت تاني لاني لاحظت إنها اختفت وبحثت عنها كتير بدون فايدة وبعد ما فكرتني بنفسها دخلنا نتكلم على الخاص واتعرفنا وهي كان عمرها 25 سنة متجوزة وهي عندها 17 سنة ولقيت أمي بتبصلي اوي وأنا مركز في الفون
قولتلها خلصتي قراءة
قالت آه بس الظاهر أنت إللي مشغول
قولتلها وأنا بضحك مفيش حد يشغلني عنك يا مزتي وبعدين اعتذرت للصديقة على وعد بالتواصل وقفلت الفون وقولت لأمي عاوز شاي
قالت حاضر بس هتشرب شاي وإنت قولت عاوز تنام بدري والساعة دلوقتي داخلة على 10 قولتلها لسة بدري على النوم
لقيتها ابتسمت وقامت تعمل الشاي
أنا فهمت إن أمي عاوزة تتناك وبتستعجلني عشان انيكها قبل ما الوقت يجري وانام

دخلت أمي المطبخ وعملت الشاي وجات قعدت جنبي وحاسس نظراتها كلها فرحة و......

نشرب الشاي في الجزء الجاي ونكمل كلامنا

الجزء الثامن
.
.
.
.
وقفنا الجزء اللي فات عند لما أمي جابت الشاي ونظراتها كلها فرحة وسعادة

بدأنا نشرب الشاي ولقيت أمي بتقول قولي بقا أنت اشتريت إيه امبارح
ضحكت وقولتلها معقولة معرفتيش

قالت أنا عرفت الكريم عشان دهنت طيزي منه إنما مش فاهمة موضوع الفوطة المبلولة دي
ضحكت وقولتلها ده رش لزوبري عشان افضل انيكك وقت اطول والفوطة عشان تمسحي الرش ده من على زوبري عشان لو حبيتي تمصي طعم الرش ميجيش في بؤك وتمصي بمزاج
ابتسمت بكسوف وقالت تعرف إن المص عجبني لما جربته معاك
قولتلها طيب ولما بلحس كسك
قالت يا لهوي ده أنا بكون طايرة وطبعا اول مرة اجرب الحاجات دي والبركة فيك يا جوزي يا حبيبي

قولتلها مراتي حبيبتي ولازم امتعها واتمتع بيها
قالت امي أنا متمتعة متعة محستهاش قبل كدا
قولتلها طيب ثواني كدا ومسكت الفون وشغلت موسيقى هادية تنفع نرقص عليها سلو ومسكتها من ايديها وعلمتها ازاي ترقص معايا وكانت فرحانة اوي

واحنا بنرقص بقيت اقلعها هدومها لحد ما بقت ملط وانا كمان ملط وبنرقص زي ما احنا وبنحسس على بعض ونبوس بعض وزبي بيدعك في سوتها ولقيتها بتقولي عاوزاك تشغل الفيلم اللي شوفناه الصبح
قولتلها حاضر من عيوني
قالت تسلملي عيونك يا حبيبي

شغلت الفيلم وقعدت على السرير وهي راحت جابت فوطة مبلولة ومسحت زبي كويس وقعدت على الارض ومسكت زبي تبوسه وتلحسه وعنيها كل شوية تبص للفيلم وبقت أستاذة في المص وزبي بقا زي الحديد والبطل في الفيلم بدأ ينيك الاتنين اللي معاه اللي بيمثلوا كأنهم بنت وأمها أو زوجة وحماتها وأمي سابت زبي وجات جنبي ونمنا جنب بعض ولقيت أمي مركزة أوي مع الفيلم وهايجة اوي وماسكة زبي تلعب فيه

قولتلها واضح إن موضوع إنك عاوزة واحدة معاكي وتتناكوا مني سوا مهيجك
قالت احح بس مش اي واحدة
أنا بتخيل مراتك اللي معايا مش واحدة غريبة
قولتلها إيمان مش بتتناك مني لوحدها يبقا هتتناك معاكي وضحكت
طبعا أنا بتكلم عادي بنتخيل لزوم الهيجان
قولتلها ده انا بفكر اتجوز عشان انفذلك اللي نفسك فيه
قالت احححح وتنيكني أنا ومراتك سوا وتبص للفيلم وتحضني اوي وتدعك زبي بفخدها
قولتلها وتقولك خدي زبر إبنك يا حماتي
قالت اححح وأنا اقولها زبر جوزك حلو يا مرات ابني
قولتلها ومراتي تقول نيك أمك جامد يا حبيبي
نيك حماتي الشرموطة يا جوزي
وتقولك اتناكي يا حماتي من ابنك
اتشرمطي تحت زوبر ابنك يا حماتي يا لبوا
امي تقول احححح وتنط تركب زبي ويادوب زبي دخل في كسها لقيتها بتصرخ وتقول اححححح هجيب يا ابن الشرموطة
قولتلها هاتي يا شرموطة عشان مرات ابنك تلحس كسك
أمي نزلت على شفايفي بقت تاكلهم وتزووم اوي وتنيك نفسها اوي اوي وبعدين قلبتها وبقيت أنا فوقها وبرزع في كسها واقولها الحسي كس مرات إبنك يامه وأنا بنيكك
قالت أمي احححح وشدتني عليها وبقت تلحس شفايفي ووشي كأنها بتلحس كس فعلا وانا برزع واقفش بزازها واقرص حلماتها واقول شوفي حماتك شرموطة ازاي
وهي تقول آه يا أبن الشرموطة وتلحس وتوحوح وتزووم وتقول نيك أمك يا مشرمط ونايك أمك ومراتك سوا
نيك أمك المنيوكة ومراتك الشرموطة
نيك أمك يا حبيب أمك
أبني بينيك حلو يا مرات ابني
وصرخت وقالت احححححح يا أبن الكااالب هجيب ارزع
وبقيت ارزع عشان اجيب معاها وهي توحوح وتقول كمان حطووو كله في كسمك يا روح كسمك يا نايك كسمك
هات لبنك في كسمك يا كسمك
طفي نار كسمك يا خول أمك ومنيوك أمك يا أبن العرص
وبقينا نوحوح سوا ونزلنا سوا ومقطعين بعض بوس وبنحضن بعض اوي لحد ما هدينا وكنت هنزل من عليها لقيتها حضنتني اوي وقالت خليك في حضني شوية
فضلت راكب عليها وبقينا نبوس بعض بالراحة وقولتلها ده انتي كنتي هايجة اوي النهاردة
قالت آه يا حبيبي إنت السبب
علمتني الخيال وحببتني فيه لدرجة إني نفسي يكون حقيقة
قولتلها خلاص اتجوز واحدة تكون شرموطة زيك كدا
قالت هتتجوز عشاني يا حبيبي
قولتلها طبعا أو نشوف حل تاني
قالت زي ايه
قولتلها اجيب واحدة تمثل إنها مراتي ونقضي ليلة سوا وتروح لحالها
قالت يعني واحدة شرموطة بالفلوس
قولتلها مش شرط فلوس ممكن تكون شرموطة للمتعة يعني بتحب تتشرمط عشان تتمتع زيك كدا يعني وضحكت
قالت لا طبعا
قولتلها يبقا بكرة اتخيلي حد غير مراتي بقا وضحكت
قالت حد مين يعني
قولتلها جربي كدا تتخيلي إن أحلام هي اللي بتتناك معاكي
قالت اححح كدا هتهيجني تاني
ضحكت وقولتلها لا قومي بقا عشان نصحى بدري
قومت من عليها وشدتها معايا دخلنا الحمام اخدنا دوش وخرجنا لبسنا ونمنا في حضن بعض للصبح

لقيت أمي بتصحيني وبتقولي كدا هتتأخر على مشوارك
فتحت عيني بقولها صباح الخير لقيتها بتمسح على شعري وباست جبيني وقالت صباح الفل قوم بقا بطل كسل
قولتلها طيب هدخل الحمام وإنتي اعمليلي قهوة ولما نرجع نفطر
قالت باستغراب نرجع هو أنا هروح معاك
قولتلها طبعا عشان تغيري جو البيت من الحبس ده
قالت ده احلى حبس لما اكون معاك
ابتسمنا وبعدين قالت طيب قوم بقا عشان نلحق قبل الزحمة

فعلا دخلت الحمام اخدت دوش وخرجت بالبوكسر لقيتها عملت قهوة وأنا بشرب القهوة هي بتلبس وأنا بردو قولت البس
لبسنا وكملت شرب القهوة وقولتلها هاتي معاكي فلوس احلام وفلوس ايمان عشان مش هنرجع على هنا
قالت حاضر ونزلنا نروح البنك

وصلنا البنك وسألنا ازاي وفين نعمل وديعة وروحنا للموظف المختص وكانت الأمور سهلة وفي نص ساعة كنا خرجنا من البنك

في الطريق واحنا راكبين التاكسي سألت امي تفطري عند احلام ولا عند إيمان
قالت أمي طبعا عند ايمان لأني كدا هكون في بيت ابني مش بيت جوز بنتي
قولتلها عسل يامه
قالت أنت إللي سكر يا حبيب أمك
سواق التاكسي دخل في الكلام وقال أنا آسف على تدخلي بس هو ده الصح واتناقشنا أنا والسواق في الموضوع ده لحد ما وصلنا واتصلت على مراتي سألتها اجيب فطار إيه عشان امي معايا
فرحت مراتي وقالتلي أجيب ايه واشترينا أنا وامي الفطار وطلعنا البيت وأحمد ابني استقبلني بفرحة طبعا وفيروز طبعا صغيرة بس بتضحكلي

فطرنا وشربنا الشاي وبعدين أمي قالت إنتي عارفه يا ايمان المرحوم عمك كان بيحبك ازاي
ايمان بصوت كله حزن قالت فعلا ده كان في صفي دايما ومش ناسية كل حاجه عملها معايا
قالت أمي وهو عشان بيحبك وتقدري تقولي كان حاسس إنه هيموت وصاني عليكي اوي وسايبلك هدية عندي من سنتين وقالي دي أمانة تسلميها لمرات إبنك لما اموت
ايمان بقت تدعيله بالرحمه ودموعها نزلت وأمي بردو وبعدين أمي طلعت الظرف اللي فيه فلوس ايمان واتضح إن ابويا كاتب على الظرف (هدية صغيرة إلى زوجة ابني الحبيبة الأصيلة والرجاء تسامحيني يابنتي لو زعلتك وتدعيلي)
ايمان اتفاجئت بالرسالة ودموعها زادت وبقت تدعيله بالرحمة وفتحت الظرف لقت الفلوس قالت ياماما هو بجد اللي سايب الفلوس دي ليا وصوتها بيقطع من العياط
قالت أمي وحياتك يا بنتي هو وده خطه
ايمان قالت أنا عارفة إن ده خطه فعلا
قالت أمي دول هدية ليكي إنتي متصرفيش منهم جنيه على البيت وبصتلي بصة الأمهات أو الحموات دي
قولتلها يا ستي هو أنا هخدهم منها يعني وطلعت من جيبي فلوس وقولت لايمان خدي ياستي دول للبيت عشان الست المتوحشة دي شكلها هتاكلني عشانك وضحكنا
وأمي اخدت ايمان في حضنها وقالتلها إنتي بنتي مش مرات ابني يعني أنا حمات الواد ده
دخلت في الكلام وقولت لايمان بقيتي من اصحاب رؤوس الأموال قوليلنا بقا هتعملي إيه بيهم
ردت ايمان قالت مش عارفه وتدعي لابويا
قالت أمي فكري بينك وبين نفسك ولو مفيش حاجه معينة يبقا نصيحتي إنك تشتري بيهم دهب
ايمان قالت حبيبتي يا ماما هو ده الكلام وبعدين قولت لأمي طيب يالا بينا نخلص من أحلام كمان عشان بالي يرتاح
فضلت أمي تدعيلي وإيمان مستغربة
أمي قالت لايمان إللي حصل واللي عملته وبعدين قولتلها يوووه على النسوان لما يتلموا على بعض مش عاوزين يبطلوا كلام
قالت أمي يعني هو إحنا كل يوم بنشوف بعض وضحكنا ومشينا روحنا لاحلام اختي وكان جوزها موجود وبعد الترحيب وواجب الضيافة قولت لأحلام عاوزك في كلمتين أو يمكن تلاتة وكلنا ضحكنا وبعدين لقيت محمود جوز أختي بيقول طيب أنا استأذن عندي مشوار
ضحكت وقولتله ده على اساس إنك غريب يا غبي إحنا نعرف بعض قبل ما تتجوز البت دي وكمان على أساس إنها مش هتقولك اللي حصل بعد ما نمشي وضحكنا كلنا وقولتله اقعد شوف بنفسك واشهد علينا احسن ما هي تحكيلك

وجهت كلامي لأختي وجوزها وقولتلهم أنا وكلت محامي يمشي في موضوع إعلام الوراثة ومحبتش إني اتعبك يا احلام في مشاوير وخلصت كل حاجة بفضل دعوات ست الحبايب دي وقررت قرار ونفذته من غير ما أسألك عن رأيك معلش سامحيني بس كنت عاوز اعملك مفاجأة ولو اللي أنا عملته مش موافقة عليه سهل تغيري وتعملي إللي يعجبك
دخل في الكلام جوزها وقال أنا مش هتكلم على ميراث بس ارد عليك في الجزء ده بالتحديد واقولك انت أخوها الوحيد واستحالة هتضرها وهتعمل حاجة مش في مصلحتها
قولتله هو ده اللي أنا فكرت فيه وكمان ارتاح من الأمانة اللي استأمني عليها ابويا وبصيت ناحية اختي ولسة بقولها حقك اللي سايبهولك ابوكي يا احلام...لقيت احلام جات تجري عليا وبتعيط وتقول حقي إيه يا اخويا أنا حقي اهو في الحضن ده
يا حبيبي الفلوس تروح وتيجي إنما حبك ليا وسؤالك عني واهتمامك بيا هو ده الحق اللي يهمني ويفرحني
كل ده وهي في حضني ودموعها نازلة فحبيت اضحكها قولتلها يابت الدنيا حر ودموعك سخنة وفعلا ضحكت
طلعت ورق الوديعة وقولتلها أنا اتصرفت من دماغي وعملتلك وديعة فيها ستين الف جنيه لمدة خمس سنين وشرحتلها الموضوع وسلمتها الورق وجوزها مبسوط باللي عملته وأمي تبصلي فكراني ناسي الفلوس اللي معاها
غمزتلها وسكت وكملت شرح الوديعة لاختي وجوزها وبعدين قولت لأمي يالا بينا وقومنا وقفنا وبعدين قولت لأمي هاتي
أمي طلعت الظرف واخدته منها وقولت لأختي خدي ده كمان
قالت إيه ده
قولتلها ماهو مش معقول يعني احط الفلوس كلها في الوديعة
دول شوية فكة باقي حقك لزوم الشبرقة والفخفخة بقا وضحكوا وكملت كلامي وقولتلها عشان تدعي لابوكي وجوا الظرف مع الفلوس هتلاقي ورقة فيها كل الحساب
لقيتها حضنتني وضربتني ضرب الدلع وقالت يا حبيبي يا اخويا حساب إيه اللي اشوفه ده الفلوس كلها كانت باسمك ومحدش كان يقدر يقول حاجة لأنهم باسمك
جوزها قال بصراحة أنت يا هيما تستاهل الحب والاحترام والشكر
قولتله يا حودة زي ما احلام قالت الفلوس تروح وتيجي إنما أنا واحلام ملناش غير بعض مع ست الحبايب وعلى راي أحلام كفاية عندي الحضن ده ولقيت احلام بتفتح الظرف وبتقول ده كتير يا ابراهيم
قولتلها مش من جيبي ده حقك في مال ابوكي ولقيتها بتقول ايه العقود دي
قولتلها ابوكي كاتب لكل واحد فينا نصيبه من الشقق بنفسه ومحدد كل واحد فينا شققه فين ودول عقود الشقق اللي تخصك وايجارهم من الشهر الجاي هيوصلك
ولقيتها مسكت ورقة الحساب وبتقولي ايه دي
قولتلها دي بقا ورقة الحساب
لقيت احلام من غير ما تفتح الورقة بقت تقطعها قطع صغيرة ورمتهم لفوق وبقا الورق الصغير ينزل علينا وقالت حضنك يا حبيبي أهم من أي حاجة وافتكرت إننا لسة واقفين عند الباب وفطسنا كلنا من الضحك
قولتلهم عادة منيلة الكلام يكتر ويحلو عند الباب واخدت أمي ومشيت وطول الطريق ماسكين ايد بعض أنا وامي وهي فرحانه باللي عملته وأنا فرحان إني فرحت اختي وريحت ابويا في قبره لحد ما وصلنا البيت كنا العصر

دخلنا البيت قلعنا ملط احنا الاتنين من الحر ودخلنا الحمام ناخد دوش سوا بس من غير تحرشات
كنا بنهظر في الحمام
تخطف مني الصابونة
اخطف منها الليفة
خلصنا وطلعنا لبسنا وقولتلها عاوز قهوة بقا

قالت أمي عندك حق لازم نشرب قهوة وفعلا عملت القهوة وقعدنا نشربها سوا ونتكلم ونهزر وأمي بقت بتحب تتشرمط عليا اوي وحبت التخيل اوي لدرجة إنها فضلت تهيجني بتتخيل إني بنيكها مع احلام وفي عز النيك لقيتها بتقولي وأحنا عند اختك تخيلت انك بتنيكنا أنا وهي سوا هناك وبقت تصرخ وتقول نيك أمك وخلى اختك تتفرج وتهيج وأمك تعلمها الشرمطة ونزلنا سوا بعد وصلة نيك جامدة واخدنا دوش سوا وقالت عاوزة انام عريانه
قولتلها ننام عريانين

صحيت الصبح بدري لقيتها بتمص زبي وزبي بقا زي الحديد وقعدت عليه وبقت تتنطط وتقول خلاااااص أمك بقت شرموطة لزبك ومش هقدر ابعد عنه تاني ولا هقدر ابطل شرمطة عليك وخلصنا واخدنا دوش وقولتلها النهاردة الجمعة وبكرة رايح الشغل
هتصل باختي ومراتي يقضوا اليوم معانا ويكون كل جمعة كدا
قالت اللي تشوفه يا حبيبي
وفعلا اتجمعنا وكنا بنتغدى ولاحظت أمي كل شوية تبص لاحلام وتبص عليا وتبتسم
توقعت أنها بتتخيل

بعد ما رجعوا بيتهم بقول لأمي اللي شوفته
قالت آه كنت بتخيلك معانا فعلا
ضحكت عليها وقولتلها لا كدا لازم اشوف حل عشان امتعك واشرمطك يا روح قلبي
قالت ياريت

قولتلها تعالي ناخد دوش سوا بقا عشان ننام بدري عشان الشغل

دخلنا خدنا دوش واول مرة اخليها تشوفني وأنا بحط الرش على زبي وخرجنا ملط

قعدت وولعت سيجارة ومسكت الفون اجهز فيلم

لما اختار الفيلم واشغله ابقا اكمل معاكم

الجزء التاسع
.
.
.
.
وقفنا الجزء اللي فات عند لما قعدت اشرب سيجارة واجهز فيلم سكس نشوفه وشغلت فيلم بردو راجل معاه اتنين ستات واحدة كبيرة والتانية صغيرة كأنهم بنت وأمها

أنا جهزت فيلم نفس الفكرة بس غيرت الأشخاص عشان الفيلم إللي شافته أمي هي خلاص اتخيلت أنهم واحدة ومرات أبنها أو بمعنى أصح هي اتخيلت إن اللي في الفيلم أنا وهي ومراتي فحبيت اغير الأشخاص عشان تتخيل من جديد

(عارف هتقولوا عليا خيالي واسع هههه)

هي شافت الفيلم قالت دول اتنين بردو بس دول أنا واحلام اختك

(أمي طلعت ذكية في الشرمطة او زي ما قولت في أول جزء بتفكر بكسها هههه)

وبدأنا نيكة وبقت تتخيل احلام وأنا تجاوبت معاها وهيجتني جدآ وهي هايجة اكتر من كل مرة وحاسس إنها بتهيجني اكتر عشان اجيب بسرعة وانام عشان عندي شغل الصبح

فعلاً كانت النيكة سريعة بس حلوة اوي وبعد ما اخدنا دوش وخرجنا لبسنا ونمنا جنب بعض

قالتلي مش عارفه هعمل ايه بكرة وإنت مش معايا

قولتلها أنا علمتك ازاي تدخلي موقع القصص

هاتي قصة واتسلي فيها بعد طبعا ما تخلصي شغل البيت والأكل ولو لسة عندك وقت بعد كدا ابقي اتسلي في قصة

وبعدين فجأة سألتني بقولك ايه يا حبيبي
قولتلها نعم يا روح حبيبك
قالت إنت النهاردة كنت هايج على سيرة احلام اكتر من هيجانك على سيرة ايمان

قولتلها ده عشان أولا إنتي عرفتي بكلامك تهيجيني اوي وعشان ايمان بالنسبالي بقت أم عيالي وبس ومش حابب اتخيلها لأني خلاص زي ما قولتلك أنا مش عاوزها زوجة تاني إنما احلام عشان اول مره نتخيلها مع كلامك اللي يجنن ويمكن عشان نفس اللي بيحصل بيني وبينك إننا بنهيج على بعض اوي عشان الممنوع مرغوب

قالت طيب بصراحة هو أنت نفسك تنيك احلام بجد

قولتلها أنا لو عاوز انيكها هيكون عشانك انتي عشان احقق اللي بتتخيليه واخليكي تعيشي الاحساس إنك بتتناكي أنت وبنتك من إبنك

قالت احححح وحضنتني وباستني وقالت أنا بحبك اوي اوي يا ابراهيم اوعى تبعد عني

(أنا فاهم اللي جواها وعارف إنها فكرت إني عاوز انيك احلام عشان صغيرة وهي كبيرة )

قولتلها يا أمي ابعد عنك إزاي وإنتي أمي
قالت لا قصدي تبعد عن مراتك حبيبتك مش أمك

قولتلها ما هو لو صبرتي كنت هكمل كلامي واقولك وإنتي أمي وحبيبتي وعشيقتي ومراتي وأنا وإنتي محتاجين لبعض نعيش الحب إللي اتحرمنا منه ونتمتع بحياتنا الزوجية

قالت منحرمش منك ولا من حبك يا عشيقي وحبيبي وجوزي وحضنتني وحضنتها وروحنا في النوم

الصبح لقيتها بتصحيني وهي شكلها صاحية من بدري لأنها لابسة قميص حلو ومسرحة شعرها وبتقولي قوم بقا يا عريس عندك شغل زي حنفي في مسرحية سك على بناتك وضحكت
ووطت عليا تبوسني وأنا حضنتها بوستها ولسة هندمج في البوسة شدتني وأنا حاضنها وقومتني من على السرير وقالت لأ مفيش وقت تهيجني وتسيبني وتمشي
قوم خد دوش عشان تفطر

قومت دخلت الحمام اخدت دوش وخرجت وهي كانت جهزت الفطار وقعدنا فطرنا سوا وعملت الشاي وشربناه وقومت البس وهي عينيها معايا في كل حركة وكأني مسافر

ابتسمت وقولتلها جرى إيه يا مزتي أنا مش مسافر وكل شوية هتصل بيكي صوت او صوت وصورة كمان عشان نشوف بعض
لقيتها حضنتني اوي وفرحت وقالت بجد يا حبيبي
قولتلها يا روح حبيبك بجد اوي هو في عريس يروح حتة من غير ما يطمن على عروسته حبيبته ده أنا أول مرة احس إني متجوز وإني عريس بجد

حضنتني اوي وقالت وأنا اول مرة احس اللي أنا فيه ده وبس بقا احسن هتتأخر وبتبصلي اوي نظرة كلها حب وعشق وشوق

حضنتها بوست جبينها ومشيت بيها لحد باب الشقة لقيتها بتقولي هتوحشني اوي يا ابراهيم ومسكت ايدي بتبوسها
قولتلها يامه أنا اللي ابوس ايدك
قالت يا حبيبي إنت تبوس ايد أمك إنما أنا ببوس ايد جوزي حبيبي اللي حسسني بسعادة كبيرة اوي وزي ما عودتني يا جوزي انك مش بتحرمني من حاجة متحرمنيش من دي ومسك ايدي تاني وفضلت تبوسها كذا مرة وفتحتلي الباب وقالتلي ترجعلي بالسلامة يا حبيبي

خرجت من الشقة ونزلت الشارع لقيتها في البلكونة بتودعني بعنيها واديها

وصلت الشغل وقبل ما ادخل اتصلت بيها طمنتها إني وصلت وسمعتها كلام حب وشوق وبعدين قولتلها اسيبك تنامي شوية
قالت لا أنا هروق الشقة عشان جوزي حبيبي لما يرجعلي بالسلامة يعرف إن عروسته ست بيت شاطرة

(امي عاوزة تعيش قصة إنها لسة اول مره تتجوز وتحب وتعيش جو المراهقة
طبعا هي معاها حق في موضوع الحب لأنها اتجوزت جواز تقليدي وريفي زي ما انتوا عارفين والافلام الرومانسية والمسلسلات طبعا اثرت عليها مع اللي أنا بقوله معاها وبعمله)

قولتلها أنا واثق في عروستي إنها احلى ست بيت في الدنيا وقولتلها طيب اشتغلي شوية وأنا اشتغل شوية وافتحي الفون الجديد عشان لو لقيت فرصة اتصل اشوفك

قالت حاضر يا حبيبي وقفلنا

دخلت الشغل وبعد ساعة تقريباً لقيت نفسي لوحدي اتصلت فيديو وهي ردت بسرعة وكانت لابسة قميص واول كلمة قالت وحشتني اوي اوي اوي اوي
قولتلها وإنتي اكتر بكتييير يا مزتي وبعتلها بوسة وقولتلها انتي لابسة كدا عشان تخليني اسيب الشغل واجيلك
قالت لا يا حبيبي ده عشان عاوزاك تشوفني دايما زي ما انت حابب تشوفني

قولتلها يا روحي أنا بحبك في اي لبس واحبك وإنتي ملط

ضحكت وقالت اهو وفجأة قلعت القميص وبقت ملط

قولتلها انتي هايجة وهتهيجيني معاكي يا لبوة
قالت وهفضل هايجة كدا لحد ما ترجع بالسلامه وتنيكني أنا وأحلام اختك

قولتلها اووووف ده إنتي على اخرك
لقيتها بتوريني كسها وبتقول ده بيصرخ وبيقول فين حبيبي إللي وحشني وبيقول عاوز ياخده في حضنه
قولتلها بحبك يا أحلى شرموطة
قالت وأنا بعشقك يا حبيبي يا عشيق شرموطتك واسد لبوتك
قولتلها سلام دلوقتي عشان أنا مش هقدر امسك نفسي وضحكنا وقفلنا

وكل شوية نتصل ببعض مرة صوت ومرة فيديو
وخلص اليوم في الشغل ورجعت البيت هايج اوي من الكلام اللي دار بيني وبين أمي في الاتصالات واول ما فتحت الباب ودخلت لقيتها جات تجري عليا وتحضني اوي وتقول وحشتني اوي يا حبيبي وأنا اقولها وإنتي وحشتيني اوي يا توحة مع بوسة رومانسيه جامده وماسك شفايفها باكلهم وفي نفس الوقت بقلع هدومي

هي ساعدتني وقلعتني فعلا بس بعد ما بقيت ملط لقيتها جريت مني ودخلت الحمام وهي بتضحك وأنا جريت وراها ودخلت الحمام معاها فقالتلي يا حبيبي أنا ملكك في أي وقت بس وحياتي عندك خد دوش اكون جهزت الاكل عشان تاكل الأول وتأكلني معاك عشان أنا جعانة ومستنياك وبعد الأكل تاكلني براحتك
قولتلها قصدك بعد الاكل احلي بيكي يا روح قلبي
قالت أنا لولا عاوزة اكسب وقت واجهز الأكل وإنت في الحمام كنت جيت احميك أنا بايدي
وعارفه إني لو دخلت احميك مش هتسيبني وأنا مش هقدر امسك نفسي لأني ماسكاها من بدري وضحكت ودخلت المطبخ وأنا خدت دوش ولبست بوكسر وخرجت لقيتها جهزت الاكل وقعدنا ناكل سوا مع كلام حب وشوق ودلع وبعد الأكل بتقولي اعملك شاي بقا وقامت وأنا قومت شيلتها وهي اتفاجئت بس فرحانة إني مشتاق ليها اوي كدا وقلعتها القميص وانا ببوس جسمها كله وعملنا واحد سريع بس حلو اوي اوي اوي ومخليش بردو من سيرة أحلام وهي تصرخ وتقول الحقيني يا أحلام اخوكي فشخ كسمك
زوبر اخوكي يجنن اي كس يا أحلام لحد ما قولتلها هجيب يامه
قالت جيب في كسمك شوية وفي كس اختك شوية وهي جابت معايا وكانت نيكة ممتعة اوي ونمنا زي ما إحنا ساعتين وصحينا سوا دخلنا الحمام اخدنا دوش وخرجنا لبسنا وبالليل نيكتها تاني

تمر الايام زي اليوم ده كدا وبقيت وأنا في الشغل ابعتلها صور سكس واكتب عليها فتحية واحلام وهيما وهي بردو اتعلمت تجيب صور وتكتب وتبعتلي وأنا في الشغل وأنا مش قصة بحاول إني احسسها إني هايج عليها دايما أو وحشاني على طول إنما فعلا بكون هايج عليها وهي اندمجت في القصص وبقت كل نيكة تقول حاجه جديدة عشان تهيجني وتمتعني ونتفرج على افلام سكس من كل النوعيات وهي تستفسر مني وكل جمعة احلام وإيمان وأحمد ابني وفيروز يقضوا معانا اليوم وأنا كل يوم أروح اشوف العيال واحيانا اخد أمي معايا ونبات هناك عشان ناخد استراحه من النيك ونهيج على بعض ونتحرش ببعض على خفيف لما تكون مراتي في المطبخ مثلاً أو بتعمل أي حاجة

أمي بقت عاوزة تعيش معايا في النهار على إننا عريس وعروسة ومتجوزين جديد وبالليل في النيك تحب تتناك من أبنها مش من جوزها ده بيهيجها اكتر وأنا طبعا بتعامل معاها بالحاجة إللي تبسطها يعني في النهار اغلب اليوم اقولها يا فتحية أو توحة أو مراتي حبيبتي أو مزتي كأني جوزها وبيدلعها أو جوزها بيحكي معاها في أي موضوع وبالليل اول ما ادخل زبي في كسها أقولها خدي زب حبيبك تقول هات زب ابني حبيبي اللي بينيك أمه واخته
ويكون كل كلامنا كلام نيك الابن لأمه

أمي حبت إنها تعيش قصة حب معايا وطريقتي وكلامي معاها على إنها حبيبتي ومراتي مخليها فرحانة وعايشة الدور ده اوي حتى لما يكون عندها زيارة مجاملات اجتماعية عند حد من الجيران أو الأهل طريقتها في الاستئذان مش طريقة أم لا طريقة زوجة بتحب جوزها ومش عاوزة تخرج وتسيبه بس مضطرة عشان الواجبات وتفضل تقولي معلش يا حبيبي غصب عني اصل الناس متعودين إني مش بقصر في الواجب مع حد وأنا اقولها وأنا محبش إنك تقصري وتكوني في المقدمة دايما وهستحمل بعدك عني بس متتأخريش عليا وقبل ما تخرج نفضل نحضن بعض لحد الباب وممكن تخرج من الباب وترجع بسرعه عشان تحضني وتبوسني وتقولي سامحني وحياتي
وبقت وأنا رايح الشغل يومياً لازم تبوس ايدي وتقولي ترجعلي بالسلامة يا حبيبي ولما ارجع تقعدني على كرسى أو على السرير وتصمم إنها تقلعني الجزمة والشراب وتفضل على الأرض وتحط رأسها على رجلي وماسكة ايدي وتقول وحشتني أوي يا حياتي

يعني رومانسية مفرطة وبالليل بقا ترجع أم شرموطة أوي بتهيج أبنها عليها عشان تتناك منه

في يوم كنت رايح اشوف اولادي زي ما بعمل كل يوم لقيتها قالت خدني معاك عاوزة اشوف العيال مع أنهم كل جمعة معاها بس قولتلها ماشي لأني حسيت إنها مش عاوزة تبعد عني

لبسنا ونزلنا وأحنا في نص الطريق قابلتنا احلام اختي ومعاها شنطة وقالت رايحين فين ده انا جاية عندكم جايبة الحاجات اللي طلبتيها يا ماما

أنا قولت حاجات إيه
امي ردت وقالت أنا قولتلها لو روحتي السوق ولقيتي طيور حلوة هاتيلي معاكي

احلام قالت لقيت ديك رومي حلو جبته
أمي قالت برافو عليكي ونعمله يوم الجمعة

احلام قالت طيب مش هنفضل نحكي كدا انتوا رايحين فين
قولتلها رايحين عند إيمان

قالت خلاص هات المفتاح اروح احط الديك في الفريزر واروح معاكم بس استنوني هنا

فعلاً خدت المفتاح وغابت حوالي عشر دقايق ورجعت وراحت معانا قضينا باقي اليوم سوا مع ايمان والعيال وبعدين قالت احلام إيه مش ماشيين عشان توصلوني
أمي ردت وقالت لأ بايتين هنا
إيمان فرحت وأنا اتفاجئت بس أنا فاهم إن أمي بتحاول كل كام يوم إني تريحني من النيك ولما بنكون سوا لوحدنا مش بنقدر نعدي يوم من غير نيك فهي لقت الحل الوحيد إننا نبات عند ايمان كل كام يوم

احلام قالت خلاص أنا ماشية
قولتلها لسة بدري ده احنا المغرب
قالت لا كفاية كده ونتقابل الجمعة على وليمة الديك وضحكنا وقولتلها طيب قولي لجوزك يتغدا معانا الجمعة
قالت لا صاحبك وتقوله أنت افضل
أمي وإيمان قالوا عندها حق
قولتلها خلاص هتصل بكره
قالت تمام وعرضت انزل اوصلها
قالت لا مفيش داعي المسافة من هنا اقرب من عند ماما وسلمت علينا بالاحضان كالعادة ومشيت
تاني يوم الصبح أمي صحتني عشان الشغل وإيمان كانت صاحية بس في المطبخ بتجهز فطار
اخدت دوش وخرجت وفطرنا سوا وأمي قالت خدني معاك
ايمان قالت ليه يا ماما بدري كدا
قالت أمي قبل الحر واشوف لو هشتري حاجة وأنا مروحة وصممت تنزل معايا

نزلنا أنا وهي وقالت ناخذ توكتوك عشان متتأخرش عن شغلك

فعلاً اخدنا توكتوك ووصلنا البيت وقولتلها طيب اطلعي إنتي بقا وأنا انطلق
قالت ماشي بس دخلني العمارة طيب هتسيبني في الشارع كدا

قولتلها لا طبعا واول ما دخلنا من باب العمارة لقيتها مسكت أيدي وبقت تبوسها كتير بلهفة وشوق وغرام وترجعلي بالسلامة زي ما عودتني
قولتلها هتجننيني يا روح قلبي
قالت امشي يا حبيبي ولما توصل كلمني وقولي كنت عاوز تقول ايه وضحكت وجريت على السلم عشان متأخرنيش

روحت الشغل وكلمتها وقولتلها يعني أنني فجأة كدا تقرري نبات هناك وفجأة تنزلي معايا عشان تعملي اللي عملتيه
قالت يا حبيبي خلاص بقت عادة ومش عاوزة اقطعها
أنا يا روح قلبي بحس بفرحة وراحة لما ببوس ايدك
بحس اني مراتك وحبيبتك
بحس إني لسة في شهر العسل
فضلت احب فيها شوية ونهيج بعض ونقفل نشتغل شوية وبعدين نتصل فيديو نحب ونهيج والضهر نقفل الفون عشان هي تعمل الأكل وتجهز نفسها وتستناني وهي بتقرأ قصة أو تشوف فيلم

وأنا اتصلت بجوز اختى عزمته إنه يتغدا معانا يوم الجمعة ورجعت البيت وكالعادة بنتقابل أنا وأمي بلهفة وشوق وحب وتقعد تحت رجلي تحسسني إني غايب عنها من سنة ولو الأكل جاهز تدخل هي تحميني وحاجة كدا اخر حب واخر دلع والنيك أحيانا يكون بعد الغدا وبالليل وأحياناً ننام بعد الغدا وانيكها بالليل ويوم الخميس تكون حفلة نيك نعوض فيه النيك السريع بتاع الاسبوع كله
بس الخميس ده كانت حفلة ناااااار

اعتقد الحفلة دي عاوزة جزء من اوله
نتقابل بعد يومين

الجزء العاشر
.
.
.
.
وقفنا الجزء اللي فات عند لما وصلنا يوم الخميس وطبعا كل خميس بتكون حفلة نيك إنما الخميس ده قولنا نبدأ بدري عشان نلحق ننام شوية عشان أمي تصحى بدري شوية تعمل الديك الرومي

الساعة التاسعة مساءً لقيت أمي قالتلي ادخل خد دوش أنت الأول عشان تخرج تجهزلنا فيلم ولا اتنين حلوين بس يكونوا زي الخميس إللي فات وطبعا أنا فهمت إنها عاوزة تتخيل إنها بتتناك ومعاها احلام مثلا أو مراتي
أنا بسيبها هي اللي تختار لوحدها

فعلاً دخلت خدت دوش وخرجت فضلت ملط وجهزت زبي لنيكة طويلة وجهزت فيلمين وهي دخلت الحمام وخدت دوش جامد وكانت واخدة معاها ملابسها واتأخرت في الحمام ولما خرجت لقيتها لابسة قميص نوم احمر قصير جدا وبحمالة واحدة ومش لابسة طبعا اندر ولا برا والجديد بقا إني لقيتها مكحلة عنيها وحاطة روچ (ده ميكاب الناس القديمة هههه)

بس كانت حلوة اوي ولما شوفتها صفرت واتغزلت في جمالها ومسكت ايديها بوستها وحضنتها

قالتلي عاوزة ارقص معاك
شغلت موسيقى ورقصنا سلو شوية وبعدين لقيتها بتقعدني على طرف السرير وقعدت هي على الأرض وبتحسس على رجلي من اول الركبة وتطلع بالراحة وتبصلي وتقول بحبك يا برهومتي وأنا اقولها بعشقك يا روح برهومتك وتحسس على وراكي وتبوسها لحد ما وصلت عند زبي
مسكت زبي وتقوله بحبك يا حبيبي إنت ملكي وتبوسه وتلحس الراس دواير
(واضح طبعا إن أمي بقت تتفرج على افلام سكس كتير وأنا مش قاعد عشان تتعلم حاجات جديدة عليها)
أمي بقت أستاذة في المص
بتمص وتبص بنظرات كلها شرمطة تهيج وتجنن وكل ما احاول اتفاعل معاها تقولي لأ خليك هادي لحد ما بؤي يشبع من حبيبي واشبعه من نيك بؤي وبعدين قالتلي قوم اقف
سمعت كلامها ووقفت وهي قاعدة على ركبها وقالتلي امسك رأسي يا حبيبي وهفتحلك بؤي أو كسي اللي فوق ونيك بؤي
مسكت زبي بايديها دخلت نصه في بؤها وبعدين فتحت بؤها نص فتحة ومسكتني من طيزي عشان تسند نفسها وقالت امممم عشان ابدا وفعلا بقيت ارزع في بؤها وأنا ماسك رأسها واقولها شرمطك حلوه اوي النهاردة يا روح قلبي
قالت يا حبيبي لازم أتعلم حاجات جديدة عشان اتشرمط حلو واعجبك واعرف امتع جوزي حبيبي وابني عشيقي واشبعك من كل حاجة عشان تفضل ملكي أنا وبس
عشان تفضل مشتاق دايما لمراتك اللي بتحبك وأمك اللي بتعشقك
أنا يا حبيبي مش عاوزة حد يشاركني فيك ولو حد هيشاركني تكون ايمان أو أحلام مش حد تاني
وشديتها وقفتها وحضنتها وقولتلها أنا بحبك أوي يا توحة وبعشقك بجنون يامه وأنا لو هنيك احلام هيكون عشان امتعك وتهيجي اكتر وتتشرمطي عليا إنتي وبنتك وهي حضنتني اوي وبتدعك كسها فى زبي وقالتلي شغل الفيلم بتاعي أنا واحلام

شغلت الفيلم ورجعت ابوسها واحنا واقفين وخليتها تقعد على طرف السرير ورجليها على الأرض وقولتلها ارتاحي على ضهرك يا روحي
نامت على ضهرها وأنا بقيت ابوس وامص وراكها وامص جامد واعمل علامات في وراكها وفتحت رجلها ورفعتهم على كتافي وبقيت ابوس حوالين كسها واشفط شفايف كسها امصهم واعضعض زنبورها والحس كسها وبعدين بقيت ادخل لساني في كسها وهي بقت تبص للفيلم وتضم رجليها على رأسي وتقول الحس كمان يا حبيبي الحس كسمك
نيك كسمك بلسانك
افشخ كس أختك بلسانك يا حبيب أمك يا عشيق اختك يا مشرمط أمك واختك ومشبعهم نيك
نيك أوي يا جوزي
عض كسمك يا ابني يا عشيقي
تعالي يا احلام شوفي اخوكي بينيك أمك ازاي بلسانه
تعالي يا بنتي اتناكي معايا من اخوكي
زوبره حلو اوي يا احلام

كلامها هيجني اوي
قولتلها نفسي اعرف إنتي كنتي بتستحملي سفر أبويا ازاي وإنتي بتحبي النيك كدا
رجعت الحس كسها وهي قالت اححح يا حبيبي كنت بستحمل عشان عارفه إنه جاي وهيعوضني فترة صبري إنما لما مات أنا قولت خلاص كسي مش هيدوق النيك تاني لحد اللي حصل لما نيكتني اول مره وخلتني اتخيل إن ابوك بينيكني وولعت النار في كسي وقولت بيني وبين نفسي ابني حبيبي هيكون ستر وغطا عليا وهيطفي النار إللي شعللت في كسي من كلامك اللي قولته يومها وكنت خايفة تندم وأنا لما سرحت منك وأنت طمنتني وقولتلي إننا محرومين زي بعض أنت كنت فاكر إني سرحت إني ندمانة بس أنا سرحت إني خايفة أنت تندم

حطت ايديها على راسي تلعب في شعري وتدوس على راسي وتقول الحس اوي يا حبيبي
رجعت تكمل وتقول لو لاحظت إني مخدتش وقت واتعودت عليك بسرعة وحسيت إني بحبك من زمان وحسيت إني كنت عاوزة اتناك منك من زمان
أنا يا أبني اول مرة احب
أنت عارف طبعا أنا اتجوزت ابوك إزاي
بس أنت حبيبي الاولاني
أنت جوزي اللي اتجوزته بعد قصة حب طويلة
إنت ابني حبيبي اللي بيضلل عليا وبيسترني من عيون الناس ويشبعني عشان مفكرش في اي حد ولا اي حاجة
أنا بحبك اوي يا ابراهيم ومعاك حسيت إني مش عاوزة اخرج من البيت ولا اروح عند حد الا معاك وافضل في البيت استناك لما ترجع تاخدني في حضنك
حسيت إنك جوزي اللي أنا اختارته
داست على رأسي أوي وقالت نيك بلسانك أوي هجيب
قولتلها هاتي يا روح قلبي عشان ترويني بعسل كسك زي ما رويتي قلبي وروحي بكلامك واحساسك وبقيت افترس كسها وهي تشدني من شعري وتترعش لحد ما جابت

قولتلها اقفي بقا ووطي
وقفت على الأرض ووطت على السرير وأنا دخلت زبي مرة واحدة في كسها
صرخت وقالت احححح بالراحة يا حبيبي على كسمك
أنا عمالة احب فيك ده كله وإنت ترزع زوبرك كدا مرة واحدة وتوجع كسمك حبيبتك
قولتلها ده زوبري هو اترزع لوحده أنا مليش دعوة
قالت طالما زوبرك أنا مسامحاه عشان ده حبيبي وأنا عارفه إنه عمل كدا عشان بيحبني وتبص للفيلم شوية وأنا بقيت انيك بالراحة وابعبص طيزها واضربها على طيزها وهي تقول احححح يا طيزي
كدا يا حبيبي تضرب الطيز اللي بتحبها
تلسوع الطيز اللي فتحتها وخلتني مراتك وشرموطك
قولتلها شرموطي بس يامه
قالت أنا شرموطت أبني عشيقي ومتناكت ابني حبيبي ولبوت أبني جوزي وبدأت البطلة في الفيلم تلحس كس البنت اللي معاها اللي المفروض إنها بنتها أو مرات أبنها وأمي بقت تهز طيزها وتقول نيك كسمك كمان وكمان وأنا الحس كس أختك احلام عشان اجهزهولك تنيكه
وبقت تلحس كف ايديها وتقول كسك حلو يا احلام وسخن
شايفة اخوكي بينيك أمك ازاي يا أحلام وأنا مش مكسوفة منك

أنا قولتلها حد يتكسف من عياله اللي ستر وغطا على بعض
قالت آه يا حبيبي ستر وغطا على بعض
نيكني ونيك اختك واسترنا في حضنك وتحت زوبرك و.....

بوووووووم مفاجأة

لقيت احلام أختي جنبي وحطت أيديها على بؤي وبنظرة حاسمة شاورتلي اسكت واستمر في النيك وأنا اتوترت لحظات وبعدين قولت في بالي هي مش هتفضح أمها وأخوها وكمان خلاص هي شافت واكيد هي من بدري موجودة وفكرت إن ده ممكن يكون إتفاق بينها وبين أمي بس مش مقتنع وأمي حست إني هديت
قالت إيه مالك يا حبيبي
ارزع في كسمك عشان تنيك كس اختك اللي بلحسه عشان يكون جاهز لزوبرك واحلام ابتسمت وشالت ايديها من على بؤي وباستني على خدي عشان تطمني وطبطبت على ضهري وطلعت على السرير وهنا بس اكتشفت إن احلام بقميص النوم بس ومن غير اندر
(أنا اطمنت وقولت الخيال هيكون حقيقة كدا واقتنعت اكتر إن ده إتفاق بينهم بس خضة أمي وخوفها ورعشتها ودموعها تقول لا مش اتفاق)

لما طلعت احلام على السرير بالراحة راحت عند رأس أمي بالراحة أوي وأمي بتبص على الفيلم وترجع تغمض وبسرعة احلام قعدت فاتحة رجلها وماسكة راس أمها وقالت وأنا مش هتكسف إنك تلحسي كسي يا ماما
أمي اتخضت خضة جامدة وبتترعش ودموعها نزلت وعاوزة تقوم واحلام مسكت رأسها بقوة ونظرتها الحاسمة بردو وقالت لو اتحركتي إنتي ولا هو أنا هخليها فضيحة بجد واصرخ والم الناس يشوفوكم كدا

أنا بيني وبين نفسي مش مصدقها لأنها لو ناوية على فضيحة مكانتش تقلع هدومها حتى الاندر وتفضل تتفرج بالقميص
بس أمي خافت وسكتت بس دموعها نازلة
احلام قالت يا ماما كملي اللي كنتي يتقوليه وإنت يا هيما كمل نيك فى مراتك حبيبتك وكيفها ومتعها
وبعدين بقت تحسس على شعر أمها وبقت تهديها وتقولها بس أنتي جامدة اوى على السرير يا ماما
طيب الحسي زي ما كنتي بتقولي واحلام فتحت رجلها اكتر وظهر كسها وقربته من شفايف امي وقالت الحسي كس بنتك يا ماما وأمي لسة مكسوفة
احلام قالت ده إنتي لسة من شوية بتقولي مش مكسوفة مني
لما بقا حقيقة هتتكسفي من بنتك وبعدين احنا ستر وغطا على بعض مش ده كلامك وكلام جوزك حبيبك
الحسي يا ماما وجهزي كسي عشان اتناك معاكي زي ما بتتمني وبقت توحوح عشان تهديها وتهيجها تاني وتقول كس بنتك محتاج لسانك يا ماما
الحسي كسي يا ماما احححح
ارزع يا هيما في كسمك
متع مراتك
أمي بدأت تلحس بس بالراحة
احلام قالت بهيجان اجمد يا ماما كسي هايج من بدري على لسانك

من ساعة وأنا هايجة من كلامك
الحسي يا شرموطت إبنك
شرمطيني لاخويا يا ماما
احححح لسانك حلو اوي في اللحس

أمي الكلام سخنها وبقت تاكل كس احلام وأنا سخنت وعاوز اجيب عشان عاوز افهم
بقيت ارزع وأمي تصرخ وتلحس وتعض في كس احلام لحد ما بدأت اجيب في كس أمي واول مرة أمي تنطق وقالت احححححح هاتووو
كله كله
كمان اححح هات كمان

طلعت زبي من كس امي واتعدلت على السرير ونايمة على بطنها ومغمضة
أنا دخلت الحمام خدت دوش سريع ولبست بوكسر ورجعت ولعت سيجارة وقعدت ساكت
احلام لقيتني كدا قالت طبعا عاوزين تعرفوا أنا دخلت ازاي وايه اللي حصل
أمي انتبهت للكلام ورفعت رأسها مستنية احلام تكمل بس احلام قالت لا قومي خدي دوشك الأول وأنا اعمل للدكر ده قهوة عشان أنا عارفة مزاجه وبعدين احكيلكم

قامت أمي دخلت الحمام اخدت دوش ولبست عباية
احلام عملت القهوة وجات لقت أمها لابسة عباية قالتها لا كدا مش هحكي
اقلعي عشان يبقا الكلام حلو كدا
بصيت لأمي و هزيت دماغي بمعني اقلعي
احلام ضحكت وقالت طبعا لازم جوزك يقولك اقلعي
احلام طلعت سيجارة من علبتي وولعتها وحطتها في بؤي وقالت اهدوا كدا وبلاش التوتر اللي انتوا فيه ده وشكلكم اللي كله قلق
بصولي كدا ده شكل واحدة زعلانة وعموما عشان اريحكم من الحيرة اللي في عيونكم دي أنا هحكيلكم كل حاجه

بدأت احلام الحكايه وقالت
اول الموضوع بدأ لما جيتوا عندي بورق الوديعة لقيت أمي شكلها سعيدة وجميلة ومرتاحة مش شكل واحدة جوزها ميت قريب ولما لقيتها عاملة سويت في وشها قولت احنا الستات مش بنهتم بنفسنا غير عشان راجل وسامحيني يا ماما أنا شكيت فيكي شك وحش اوي بس طردت الفكرة من تفكيري وقولت مش معقولة وخصوصاً إن أخويا عايش معاها بس رجعت افكر إن اخويا بيروح الشغل ويرجع العصر بس بردو مفيش دليل عندي غير إن ماما احلوت وباين عليها السعادة وإحساس الست بالست اللي زيها عمره ما يكدب وفضلت محتارة لحد ما قابلتكم واخدت المفتاح عشان احط الديك الرومي في الفريزر ولما دخلت الشقة حطيت الديك في الفريزر ودخلت الحمام اغسل وشي من العرق ولقيت اندر متعلق ومعرفش ايه اللي خلاني امسكه وافحصه واشمه
شميت ريحة أنا عرفاها كويس وهنا الشك زاد وبعدين دخلت اوضة النوم افتش بسرعة ولقيت الفون الجديد تحت المخدة

فكرت بسرعة وقولت مفيش وقت افتش على مهلي وقررت انزل بسرعة اعمل نسخة من المفتاح وخصوصاً أن محل المفاتيح جنب البيت

نزلت فعلا عملت النسخة وروحت معاكم عند ايمان ولما عرفت إنكم هتباتوا هناك قولت دي احسن فرصة افتش براحتي ونزلت بدري من عندكم وجيت على هنا واول حاجة مسكت الفون ولقيت الرسايل إللي بينكم والصور إللي مكتوب عليها أسامينا وشوفت البحث الكتير عن افلام سكس معينة وشوفت موقع القصص وبحثت عنه في الفون بتاعي لقيته وقولت في البيت بقا اشوف إيه حكاية القصص دي

أنا زعلت الأول وبقيت افتش ولقيت ماما مهتمة أوي وجايبة قمصان جديدة ولقيت صباع روچ وكدا معناها إن ماما حابة كدا ومستمتعة ومبسوطة وبعدين مسكت الفون تاني وبقيت اقرأ الرسايل كلها ولقيت نفسي هديت والزعل قل لأني حسيت بإحساس الست المحرومة واللي لسة مش عجوزة وجسمها وشكلها حلوين ومن حقها تحب وتتمتع
فكرت اكتر لقيت ماما بتتمتع من غير ما تفضح نفسها ولا تفضحنا
لقيت ماما لما فكرت تتمتع فكرت بعقلها مش بجسمها
فكرت في حد يخاف عليها ويحبها ويسترها ويمتعها والجميل إنه محروم زيها وهيحس بيها وطبعاً ده كان استنتاج إن ماما هي اللي اغرتك أو هي إللي بدأت

أنا عذرت ماما بس كان نفسي اشوف بنفسي معرفش ليه وقررت إني اجيلكم النهاردة من غير ما اقول وافتح بالراحة وادخل واشوف إيه اللي هيحصل

بعد ما روحت بيتي من يومها لحد النهاردة وأنا ماسكة موقع القصص اشوف القصص اللي فيه وبصراحة حاجة ممتعة اوي وكلام يهيج بس قولي يا هيما هي القصص دي حقيقية

قولتلها آه طبعا حقيقية
قالت يعني فيه علاقات كدا بين الأم وابنها أو الأخ واخته والاب وبنته وكدا يعني
قولتلها كتير بس عشان العادات والتقاليد الحاجات دي بتكون مش معروفة ومحدش بيتمسك عشان مثلا الصحافة تكتب لأن محدش هيشك ولا يراقب اخ واخته أو أب وبنته أو ابن وأمه
قالت عندك حق وبعدين قالت أنا ارتاح من الكلام شوية وزي ما حكيتلكم اللي حصل بالتفصيل إنت كمان احكيلي بالتفصيل الموضوع بدأ إزاي بينكم وياريت يكون بصراحة ولما اسألك عن تفصيلة تجاوبني بصراحة

قولتلها تمام بس عاوز قهوة تاني عشان انت وترتينا اوي فلما اشرب القهوة والتوتر يروح احكيلك كل حاجه بالتفصيل

بس في الجزء اللي جاي اللي احتمال كبير يكون الجزء الاخير

الجزء الحادي عشر
.
.
.
.
وقفنا الجزء اللي فات عند لما احلام اختي حكتلنا هي دخلت ازاي وفكرت إزاي وطلبت مني احكيلها بداية العلاقة بيني وبين أمي حصلت إزاي فقولتلها تعمل قهوة عشان التوتر اللي حصل يقل وهي قامت تعمل القهوة وأمي بتبصلي كأنها بتستنجد بيا وبتستفسر هنعمل ايه

أنا بصيت لأمي وبالراحة قولتلها هي هايجة وغيرانة من اللي شافته وعاوزة تجرب
متخافيش منها هي لو ناوية على غدر مكنتش سكتت وحكت بصراحة كدا وبعدين ابتسمت وقولتلها هنيكك إنتي وهي زي الفيلم وتتشرمطوا سوا تحت زوبر إبنك حبيبك
أمي ابتسمت بتردد بس بدأت تهيج من الفكرة لأنها عضت شفايفها

جات أحلام ومعاها القهوة لينا كلنا وقالت احلى قهوة مع احلى سيجارة وطلعت سيجارة وحطتها في بؤي وولعتلي وهي بتبصلي وتغمزلي
قولتلها امممم شكلك عاوزة سيجارة
قالت بصراحة آه
قولتلها عادي ولعي
قالت بجد موافق مش هتزعل
قولتلها مش احنا ستر وغطا على بعض
قالت ايوا بقا اخويا حبيبي وحضنتني وباستني على خدي وبصت لأمي وقالتلها خدي سيجارة يا توحة أنا بنت ديموقراطية وهسمحلك تدخني في وجودي ولاول مرة نضحك بجد
أمي رفضت وقالت لا اخاف ادوخ منها

احلام قالت وايه يعني دوخي بينا يا دنيا وضحكت وبعدين قالت وعلى فكره يا ماما الست وهي بتدخن عريانة بتكون مغرية اكتر للراجل
وبصتلي وقالت مش كدا يا هيما
قولتلها احيانا مش دايما
قالت لا دايما ده أنا بشرب نفسين بس مع محمود بيتجنن عليا ويجيبهم بسرعة وضحكت أوي وقالت اوعى تكون زي محمود بتجيب بسرعة

حسيت إن احلام بتحاول تكون طبيعية وبتهيجنا أو بترجعنا لطبيعتنا

قولتلها اسألي أمك بجيب بسرعة ولا بخليها تجيب مرتين واجيب معاها في الثالثة
قالت واااو طيب خلصنا القهوة والسيجارة مش تحكيلي بقا
قولتلها ماشي
قالت تعال نتمدد على السرير نرتاح من التوتر ده بقا
قولتلها صح
اتمددت على السرير ولقيت احلام فردت نفسها على شمالي بس على جنبها ووشها ناحيتي بس أنا على ضهري وقالت لأمي تعالى انتي بقا الناحية التانية عشان الدخان ميجيش عليكي لأننا هنولع سيجارة تاني
أمي جات يميني وعلى جنبها ووشها ليا بردو

بدأت أحكي لاحلام اللي حصل في اول نيكة وبالتفاصيل بس كنت حذر في الكلام يعني مقولش نيك وزوبر وكس وأنا عملت كدا عشان اشوف رد فعلها
وأنا بحكي قاطعتني وقالت بس أنا حسيت من الرسايل ومن اللي شوفته النهاردة إن اللي بينكم حب مش نيك وبس
أنا بصيتلها اوي لما قالت نيك وعرفت إنها عاوزاني اتكلم براحتي واقول كل حاجة باسمها المعروف
قولتلها آه طبعا الحب أساس أي حاجة ولو مفيش حب مش هنحس إن النيك حلو ولا ممتع
قالت عندك حق وخصوصاً إنك محروم من الحب ومن النيك وماما بردو محرومة من الحب والنيك لأنها اتجوزت جواز قرايب زي ما أنا اتجوزت زيها بردو بس الفرق إن محمود مش قريبنا بس صاحبك وجارنا هنا وفي بلدنا بردو

قالت احلام طيب إنت أو ماما بتعرفوا تفصلوا بين النيك وبين الحياة العادية ازاي

قولتلها في النهار طالما لوحدنا بنتعامل إننا زوجين متجوزين عن حب ووقت الكلام في أمور تخص الأسرة بتكون أمي اللي بحبها وبحترمها وبستشيرها في كل حاجه وإنتي عارفه إننا من زمان واحنا أصحاب واكيد فاكرة لما كان ابوكي مسافر كانت بتعتبرني راجل البيت وسندها ولا نسيتي
قالت لا طبعا مش ناسية
طيب ووقت النيك بقا بتكون أمك ولا مراتك

قولتلها الاتنين
قالت طيب ممكن طلب
قولتلها خير
قالت واحنا بنتكلم شغل الفيلم اللي قالتلك عليه شغل الفيلم بتاعي أنا واحلام


شغلت الفيلم فعلا واحلام ولعت سيجارة واحدة وبقت تاخد نفس وتديني نفس وتسألني في تفاصيل الفيلم زي مثلا إنتي بتهيجي اكتر يا ماما لما كنتي بتتخيليني معاكي
أمي لسة مش واخدة راحتها فقالت امممم
احلام قالتلها لا كلميني زي ما بكلمك
قالت أمي آه بهيج اكتر ارتاحتي كدا

احلام ضحكت وبصت على الفيلم لقت الأم بتلحس كس بنتها فقالت إيه ده يا ماما ده إنتي بتاكلي كسي مش بتلحسيه وضحكت وقالت مش بالراحة على كس بنتك حبيبتك وأنا زبي بدأ يقف واحلام لاحظت كدا فقالت طيب أنا عاوزة اشوفكم وانتوا بتتخيلوني عشان تحكم أنت يا هيما لما ماما تتخيلني وتلاقيني برد عليها هتهيج اكتر ولا نفس الهيجان
أمي قالت بس .....وملحقتش تتكلم وأحلام قاطعتها وقالت يا ماما يا حبيبتي أنا شوفتك بتتناكي من اخويا وأنا جيت قطعت عليكم المتعة وعاوزة اعوضكم عن الوقت اللي ضاع منكم والتوتر اللي كنت السبب فيه بأني يمكن وجودي وكلامي معاكي وإنتي بتتناكي تتمتعي اكتر وكملت كلامها وقالت بس عاوزة اعرف ومن غير كسوف زوبر مين عجبك اكتر بابا ولا هيما
أمي بدأت تفك في الكلام وقالت بصراحة بتاع هيما
احلام ضحكت وقالت حلوة بتاع دي
يا حبيبتي اتكلمي براحتك ده أنا وإنتي واخويا قاعدين عريانين وبنتفرج على سكس وبعد ده كله تقولي بتاع
امي قالت زوبر هيما احلى
قالت احلام اكبر من زوبر بابا أو اتخن
قالت أمي لا زوبر ابوكي اتخن بس زوبر هيما اطول وبيتحرك جوا حلو
احلام رخمت على أمها وقالت بيتحرك حلو جوا البوكسر يعني وضحكت
أمي قالت لا يا بنت الشرموطة بيتحرك حلو في كسمك وبالصدفة زبي اتحرك في البوكسر واحلام شافته وضحكت اوي وقالت اهو زوبره بيتحرك جوا البوكسر ومسكت ايد أمي وحطتها على زبي وقالتلها زوبر إبنك عاوزك يا ماما وبقت تدعك ايد أمي على زبي وتبصلي وتقول زوبرك وحشه نيك كسمك للدرجادي
بدأت اهيج واستجيب لكلام احلام اللي حاسس بهيجانها فقولتلها آه زوبري عاوز ينيك كسمك بعد ما قطعتي انتي النيكة الحلوة اللي كنا فيها
قالت احلام هتنيك أمك على طول ولا هتخليها تمص زوبرك
بصيت على الفيلم لقيت مص واحلام شافت كدا وطلعت زبي من البوكسر وقالت تعالي يا ماما مصي زوبر إبنك حبيبك عشان ينيكك
أمي خلاص هاجت واتجرأت ونزلت على زبي تمص بانتقام أو حرمان أو التوتر هو اللي خلاها تمص اوي كدا واحلام بقت تحسس على شعر أمها وبعدين قلعتني البوكسر وتبص على امي شوية وتبص على الفيلم ولقت البنت وامها بيمصوا سوا فقالت بصي يا ماما عالفيلم
أمي بصت وفهمت وقالت امممممم وهي بتمص
أنا اتكلمت وقولت كدا أنتي عاوزة احلام تكون موجودة وتمص معاكي يامه
أمي قالت اممم
قولتلها طيب قولي لبنتك تساعدك
امي طلعت زبي من بؤها وبصت لأحلام وقالت تعالي مصي معايا زوبر اخوكي واحلام ردت عليها وقالت اهو همص معاكي يا ماما بس منزلتش تمص بتتكلم بس وقالت زوبر اخويا طعمه حلو اوي يا ماما ليكي حق تحبيه وامي هاجت اكتر وبقت تاكل زبي وأنا مسكت رأس أحلام ونزلتها على زبي وهي كأنها مستنية مني الأذن ومسكت زبي طلعته من بؤ أمي وقالتلها هاتيه شوية بقا ده أنا نفسي في المص اوي وبقت تمص بالراحة وبخبرة وأمي قاعدة بتتفرج عليها لقيت احلام بتقولي طيب الحس كسها لحد ما اشبع من المص شوية
روحت فارد نفسي على السرير وقولت لأمي هاتي كسك يا روح قلبي
أمي ركبت على صدري كل رجل في ناحية وقربت كسها من بؤي وأنا بقيت الحس كسها واقفش بزازها وأحلام شغالة مص وبعدين قالتلي معقولة بعد المص ده كله ومنزلتش
قولتلها لا لسة بدري

قالت اححح ده أنت جامد بقا واتعدلت قلعت أمي القميص وبقت تبعبصها في طيزها وتضربها وتقولها إبنك بيلحس كسك حلو يا ماما
أمي تقولها اححح ده لسانه بيجنني ولقيت احلام بتعصر بزاز أمي

أنا زقيت أمي ترجع لورا عشان تقعد على زبي وفعلاً عملت كدا وبقت تتنطط على زبي وتقول اححححح زوبرك مولع اوي دلوقتي
احلام قالت عشان أنا موجودة معاكم لازم يولع في كسك ووقفت أحلام وقربت من راس أمها وقالتلها الحسي كسي وإنتي بتتناكي من إبنك حبيبك
أمي هاجت وبقت تلحس كس احلام وأنا بقيت ارفع نفسي شوية واضرب طيز احلام وهي تقول احححح وبعدين قالتلي هو ضرب الطيز بيعجبك
قولتلها آه لقيتها رفعت القميص وقالتلي طيب اضرب على اللحم بقا
بقيت اضربها وهي تقول احححح كمان وقعدت على بطني وضهرها ليا وبقت تبوس امي وترضع بزازها وتقولها بينيكك حلو يا ماما
أمي تقولها أنا مشوفتش متعة النيك إلا معاه وأنا بضرب طيز احلام مرة واحسس عليها مرة وبعدين وهي بتحضن أمها وبيبوسوا بعض لقيت كسها ظهر
بسرعه دخلت صباعي فيه وهي صرخت وحضنت أمي اكتر وبقت تتحرك بكسها عشان صباعي يتحرك في كسها وتقول لأمها بينيكك بزوبره وينيكني بصباعه
احححح يا ماما ده صباعه يجنن اومال زوبره ايه
أمي قالت يجنن ويولع ويمتع اوي
أنا هجت اوي فقولت اغير الوضع عشان اهدا شوية فقولت قوموا فطسطوني
الاتنين قاموا وأنا مسكت أمي قلبتها على وشها دوجي ورزعت زبي في كسها واضرب طيزها وابعبصها ولقيت أمي شدت احلام نيمتها جنبها عشان تبوسها وفعلاً بقت أمي واحلام يبوسوا بعض ويرضعوا بزاز بعض وأمي صرخت وقالت حطووو في طيزي يا حبيبي
احلام قالت احححح هو بينيك طيزك كمان
أنا رزعت زبي في طيزها وأمي قالت ده بينيك كسمك وطيز أمك وبؤها وبزازها
احلام رافعة القميص ورافعة رجليها شوية وفاتحاهم وكل شوية تلعب في كسها وأمي بتقطع شفايفها وفي لحظة لقيت أمي بترجع ايديها لورا وبتشاورلي على أحلام
أنا فهمتها وبقيت بنيك أمي ودخلت صباعي في كس احلام لقيتها فتحت رجلها اوي

أمي نطرت نفسها مني وخلت زبي يخرج وعملت نفسها هتنام على ضهرها وغمزتلي وأنا ما صدقت وفي لحظة كنت مطلع صباعي من كس احلام ورزعت زبي في كسها ولقيتها صرخت وقالت احححح يا حبيبي يا اخويا نيك أختك حبيبتك يا روحي
طفي نار كس اختك زي ما طفيت نار كسمك
نيكني اوي يا هيما نيكني يا اخويا
الحقيني يا ماما زوبره حلو اوي
أنا قولتلها لا مش زوبري اللي حلو إنما نيك الاخوات هو اللي مهيجنا كدا
أمي قالت آه زي نيك الأم كدا
قولتلها آه يامه واحلام حضنتني اوي وتبوسني جامد وتقول اححححح زوبرك مولع كسي وممتعني
نيكك حلو اوي يا خويا نيك اختك زي ما بتنيك أمك
قولتلها آه منك يا شرموطة
قالت اقلب القدرة على فمها تطلع البنت لامها
قولتلها صح يا شرموطة يا بنت الشرموطة وأمي تقول احححح نيك اختك المنيوكة بنت امك المنيوكة وتحسس عليا وعلى احلام وأنا احاول ابوسها بس احلام مولعة نار ومش عارف اخرج من حضنها

قولتلها فلقسي على طرف السرير يا احلام
احلام عملت كدا وأنا رزعت زبي في كسها واضرب طيزها وابعبصها وشاورت لامي جات عملت نفس الوضع جنب احلام وطلعت زبي من كس احلام رزعته في كس امي وأمي صرخت وقالت احححح كمان يا حبيبي ونيك طيزي عشان وحشها زوبرك وبقيت ابدل عليهم لحد ما حسيت اني قربت اجيب
قولتلهم انزلوا اقعدوا على الأرض جنب بعض
وأنا بقيت ادعك زبي في وشهم لحد ما بدأت اجيب وبقيت انزل على وشهم وبزازهم ولقيت امي بتمسك زبي تمصه وتحطه في بؤ أحلام وبعدين أنا قعدت وهما بيلحسوا اللبن من بعض وبقوا يبوسوا بعض ويلعبوا في كسهم
قولتلهم اطلعوا على السرير وحطي كسك يا احلام على كسمك ونيكيها
عجبتهم الفكرة وهاجو اوي وبقت أمي تقولها اححح نيكي أمك يا حبيبتي واحلام تقول احححح هنيكك يا ماما عشان يبقا عيالك الاتنين ناكوكي يا متناكت ابنك وأمي تقول احححح يا متناكت اخوكي لحد ما نزلوا عسلهم ومش قادرين يتحركوا
قولتلهم لا قوموا ناخذ دوش كلنا سوا عشان أنا جوعت

اخدنا دوش مع شوية تحرشات وخرجنا كلنا وقعدنا نتكلم في اللي حصل
أمي قالت إيه رأيك عجبك زوبر اخوكي

قالت احلام عجبني اوي وعجبني طريقته في النيك والكلام
أنا من ساعت ما دخلت الموقع وشوفت القصص وأنا هايجة وعاوزة اجرب نيك اخويا بس تغذيه كويس بقا يا ماما عشان يقدر علينا لأني خلاص مش هقدر ابعد عن النيك الحلو ده وكل اسبوع هجيبكم يوم ويمكن بكرة ابات معاكم عشان عاوزة اشوف إزاي بتتعاملوا كزوجين زي ما قولتوا

فعلا احلام باتت معانا بعد جوزها ما وافق ويوم السبت صحيت معانا الصبح بدري وشافت أمها بتعاملني إزاي وأنا رايح الشغل وبتعمل ايه طول ما أنا في الشغل ولما برجع بنعمل إيه
وانبسطت أوي وقالت أنا لولا عارفه انكم أهلي هقول انكم زوجين في شهر العسل كمان وقالت أنا اتمتعت معاك أوي يا حبيبي
محمود مش بيعرف يمتعني كدا
بينيكني بس نيك عادي ومش بعرف اتكلم براحتي معاه إنما معاك بحس اني شرموطة تحتك
قولتلها احلى حاجه في النيك إن يكون مفيش ممنوع وميصحش وتكون المره شرموطة تحت نياكها عشان تتمتع وتمتعه
قالت خلاص أنا اخلي محمود ينيك ويتمتع وأنا اجيلك تمتعني واتشرمط أنا وماما حبيبتي تحت زوبرك الجبار ده واشبع مص لأن محمود بيجيب بسرعة لما امص زوبره
احلام طلبت من أمي إني انيكها لوحدها وانتوا كل يوم مع بعض إنما أنا ماشية وكدا
أمي قالت اللي يشوفه اخوكي
أنا قولتلها يا حبيبتي أنا أعمل اي حاجة اشوفها إلا النيك ده لازم بأمرك انتي يا مزتي

أمي فرحت وهزرت وقالت خلاص طالما كدا يبقا اترجيني شوية
احلام بقت تبوس امي وتقول عشان خاطري يا ماما خلي جوزك ينيكني
نفسي اتناك منه اوي احسن ما اتناك من حد غريب
أمي قالت نيك اللبوا دي بسرعة احسن هتفضحنا وضحكنا ومسكت احلام نيكتها نيكة حلوة وشوية رومانسيه على شوية عنف وشتيمة وبقت كل اسبوع تيجيلنا في نص الاسبوع عشان بتحب تشوف التعامل بيني وبين أمي في النهار وبعدين هي طلبت انيكها في طيزها زي أمي وفعلا فتحت طيزها وبقينا نتكلم واتس احنا التلاتة ونهيج بعض وتشوف رسايل الحب إللي بيني وبين أمي عملنا جروب واتس لينا احنا التلاتة وهي اقترحت الاسم وقالتلي خليه الستر والغطا
واحلام قالتلي ايه رايك لو تكتب قصتنا في الموقع وهتخلي إسمها إيه

قولتلها هخلي إسمها الشرمطة العصرية
قالت حلو اوي
قولتلها بس يا ريت تعجب الاصدقاء
قالت خلاص اكتبها وانشرها وشوف التعليقات ووريني

اتمنى فعلا إنها تكون عجبتكم وإلى اللقاء في القصة الجديدة اللي شغال فيها حاليا بس طبعا زي ما عودتكم مش هنشرها غير لما اكملها عشان متأخرش عليكم
سلام يا احلى اصدقاء
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: diapii, شبراويشي, عاشق الااكساس و 113 آخرين
قصة مثيرة ياريت متتاخرش في باقي الاجزاء وتكملها للاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde, nizar, راجل زبير و 3 آخرين
قصة مثيرة ياريت متتاخرش في باقي الاجزاء وتكملها للاخر
ايه رايك لو كل يوم خميس انزل جزء
 
  • عجبني
التفاعلات: nizar, راجل زبير, mkjuj و شخص آخر
اولا وحشتنا يا هيما
ثانيا متعودناش منك كل اسبوع جزء
احنا متعودين كل يوم
ياريت متحرمناش وتتاخر علينا وخليها جزئين كل اسبوع
 
  • عجبني
التفاعلات: nizar, راجل زبير, mkjuj و 2 آخرين
  • عجبني
التفاعلات: nizar, راجل زبير, mkjuj و شخص آخر
عاوزين كل يوم جزء جديد
 
  • عجبني
التفاعلات: nizar, راجل زبير, mkjuj و شخص آخر
عوده حميده لكاتبنا هيما مهران وكما اعتدت فى نسوانجى القديم التحاور معك على القصه

فى سؤال أزاى يعنى واحد ابوه لسه ميت يفكر فى الجنس و على حسب فهمى إثتثار

اظن ديه حاجة نادره جدا بس على العموم مستنينك يا باشا بالجديد
تحياتي
 
  • عجبني
  • بيضحكني
  • معجبنيش
التفاعلات: Ehab Demian, nizar, راجل زبير و 6 آخرين
وحشتوني جدا يا اصدقائي
اتمنى القصة الجديدة تعجبكم واتمنى اكون عند حسن ظنكم كما عودتكم
مش هطول في المقدمة عشان محدش يضربني هههه ودلوقتي ندخل فوراً في القصة

قهوتك معاك وسجايرك اللف عشان الجاهز بقا غالي ونقول افتح يا سمسم

الجزء الاول
.
.
.
.

في ثاني أيام عام 2017 حضرت من عملي وقبل ذهابي لبيتي كما هو المعتاد لابد من المرور على والدتي للاطمئنان عليها وذلك لسفر والدي للعمل في السعودية وكما هو معتاد أيضا اني لا اطيل البقاء معها في هذا الوقت للذهاب لمنزلي والعودة إليها مساء نفس اليوم

بعد وصولي إلى منزلي وتناول الغداء مع زوجتي وأولادي اخلد الي النوم ساعة
صحوت من نومي على إتصال من رقم سعودي فظننت أنه والدي وفتحت الخط ووجدت صوت رجل غريب على أذني وفي صوته نبرة حزن وسألني انت ابراهيم عبد****
قولت له نعم أنا وسألته عن شخصيته فأجاب إنه زميل والدي في العمل وبعد كلمات التمهيد ابلغني أن والدي توفى
صعقت من الخبر وسألته عن السبب وهل نتيجة حادث ام وفاة طبيعية فقال إنها وفاة طبيعية وقام بمواساتي وسألني عن رغبتي في دفنه في مصر أو السعودية فقولت له انا شخصيا اوافق إنما لا اعتقد امي أو اعمامي سيوافقون فقال لي إذن اعطيك فرصة للتفاهم معهم واتخاذ القرار وسوف اتصل بك بعد ساعتين

أبلغت زوجتي واعتصرت قلبي ولملمت حزني حتى استطيع التفكير واتصلت باعمامي أبلغتهم وتواعدنا على اللقاء عند امي حتى نقوم بابلاغها وتحديد مكان الدفن وبعد اقل من نصف ساعة توجهنا إلى بيت والدتي وفي نفس لحظة وصولي وجدت اعمامي حولي وقبل الدخول الى البيت قاموا بمواساتي وقمت بمواساتهم ودخلنا على والدتي والحزن يخيم على وجوهنا جميعا وقد شعرت هي وفهمت وانفجر صوتها عاليا بالصراخ واجتمع الجيران من رجال وسيدات وتناقشنا في موضوع الدفن وكما توقعت امي واعمامي رفضوا الدفن في السعودية الا اصغر اعمامي هو من كان مثلي موافق إنما استجبنا لرأي الأغلبية وبعد وقت قصير اتصل زميل والدي وأبلغته بالقرار الذي اتخذناه فقال لي إنه سوف يتولى إنهاء الإجراءات وإنه سيصطحب الجثمان إلى القاهرة فشكرته وانهينا الاتصال على وعد بالتواصل لمعرفة ما يدور

بعد يومين اتصل بي زميل والدي وابلغني بموعد وصوله مع الجثمان وكان الموعد فجر اليوم التالي فأبلغت الأهل وانتشر الخبر في الحي الذي نسكنه خصوصاً إنه حي شعبي ويوجد ترابط ومشاركة بين أبناء الاحياء الشعبية كما تعلمون ولم يغمض لنا جفن طوال الليل حتى موعد تحركنا للمطار ولما وصلنا المطار انا واعمامي وجدت أن اغلب رجال الحي موجودين في المطار واستلمنا الجثمان وتحركنا الي المنزل حسب وصية والدتي من إنها لابد أن تراه قبل الدفن

نفذت وصيتها رغمٱ عن إرادة اعمامي وبعدها توجهنا إلى المقابر حيث طقوس الدفن العادية ثم العودة إلى الحي وكانت زوجتي بجانب والدتي ونساء الأهل والجيران وحددنا مساء نفس اليوم لتلقي العزاء في دار مناسبات العائلة في نفس الحي وقد اصطحبني واعمامي أحد الجيران لتناول الغداء عنده حسب التقاليد التي نشأنا عليها وبعد الغداء توجهنا لدار المناسبات لمراقبة اخر تطورات اقامة السرادق الخاص بالعزاء لمعرفتنا أن دار المناسبات لن تكون كافية للمعزيين وهذا يرجع إلي شعبيتنا في الحي ومجاملاتنا مع الاهل والاصدقاء والجيران وكما توقعنا كان العزاء مزدحما جدآ وانتهى اليوم وانصرف كل الناس الي منازلهم بما فيهم اعمامي والمفترض اني اذهب لمواساة امي ولكن الوقت متأخر واخشى من ردة فعلها عندما تراني لاني اعرف إنها سوف تصرخ من جديد وفي نفس الوقت عدم ذهابي إليها سوف يحزنها اكثر لأني أنا أبنها البكر ولا يوجد اخوة رجال لي إنما توجد أخت وحيدة فخطرت في بالي فكرة ونفذتها في الحال وهي اني اتصلت على أختي احلام لاطمئن عليها وعلى أمي وقولت لها أنني اود الحضور إنما اخاف من ردة فعل أمي فقالت لي أختي احلام تعال وانا سوف اتكلم معها قبل حضورك

بعد حوالي نصف ساعة توجهت إلى بيت والدتي وكم كان اللقاء حزيناً وقاسيٱ علينا جميعاً حيت كانت امي تقوم باحتضاني بعنف وكأنها تريد أن تدخل في جسدي وكأنها تقول لا تتركني وحدي فلا أحد لي غيرك وانا فهمت الرسالة وهذا بسبب قربي من أمي وأننا متفاهمين دوماً ونظرا لوجود بعض النسوة الأقارب فقد انصرفت لانام في شقتي

انقضت ثلاث أيام العزاء وفي اليوم الرابع وكنت أنا وأمي وزوجتي واختي فقط فطلبت من اختي الذهاب الى منزلها ومراعاة اولادها وزوجها وبعد جدال ساندتني أمي في وجهة نظري واستجابت أختي واخذتها لتوصيلها الي منزلها وقد تفاجأ زوجها وقال لماذا العجلة فقولت له لابد أن الحياة تسير في سيرها الطبيعي وانصرفت عائدا إلى بيت والدتي وطلبت من زوجتي أن تجهز نفسها للعودة إلى منزلنا فرفضت بإصرار ولكني صممت واصطحبتها الي المنزل وبدلت ملابسي واخذت معي بعض من ملابسي وقولت لزوجتي أنني مطمئن عليها حيث أن شقتنا بجوار أهلها ومنزل والدتي ليس بعيد أيضا

ذهبت إلى أمي وكنت لم أقل لها اني سأعود فقد تفاجئت اني افتح الباب وقد انزعجت عندما احست أن أحدا يحاول فتح الباب فأسرعت إليها واحتضنتها وقولت لها لا تخافي وانا موجود في الدنيا وهي كذلك احتضنتني بقوة وكنا تعدينا منتصف الليل فقولت لها لابد أن ننام ولكن عندي رجاء منك وان لم تستجيبي للرجاء فسيكون أمر واجب النفاذ
قالت اعرف ما ستطلبه
قولت لها اذن هيا حتى ننام
وكان رجائي منها هو أن لا تنام بالملابس السوداء
استجابت أمي لرجائي رغمٱ عنها وبدلت ملابسها وسألتني اين انام فقولت لها لقد اشتقت أن انام في حضنك فوجدتها ابتسمت بحزن واستلقيت على السرير وهي استلقت بجانبي فمددت ذراعي وقولت لها تعالي هنا في حضني واحتضنتها وانا مستلقي على ظهري وهي على جانبها وبقيت العب في شعرها حتى اغمضت عيناها وراحت في سبات عميق وانا طاردتني الذكريات القديمة والحديثة سويا وانا أنظر إلى أمي لحظة فاجدها مستغرقة في النوم الا أنها تحتفظ باحتضاني ثم انظر الى اللا شئ واستغرق في ذكرياتي التي كنت بطل هذه الذكريات وذكرياتي التي روتها لي أمي في جلسات الصفاء بيننا وما أكثرها وقد مرت حياتي معها وحياتها أيضا قبل زواجها من والدي كشريط سينما ودعوني احكي لكم هذه الذكريات التي منعت النوم عني

فلاش باك
في يوم 1966/7/15 ولد والدي عبد** في إحدى قري محافظة سوهاج بصعيد مصر وبعده بأربع سنوات تقريباً وتحديداً في 1970/10/16 ولدت فتحية أمي في المركز التابعة له قرية أبي والمسافة بين المركز والقرية اربعة كيلومتر إلا أن والدي ووالدتي تربطهم صلة قرابة بعيدة نسبياً فكانوا أجدادي لأبي اخوال جدي لأمي فكان كل من يمر على المركز من أهل ابي لابد ان يمر على جدي لأمي للاطمئنان وتبليغ السلامات وكبر ابي وتعلم مهنة نجارة المسلح وكان يوميا يذهب للعمل في المحافظة وبالطبع لابد من المرور على جدي لأمي وبالطبع كانت فتحية كبرت وكانت هي من تصنع الشاي لأبي وعندما بلغ والدي مبلغ الرجال صدر الأمر من جدي لأبي بزواج ولده عبد** وكما تعلمون تقاليد وعادات الصعيد القديمة نسبياً أن الزواج يكون تقليدي وفترة الخطوبة تكون قصيرة و ممنوع العريس يرى خطيبته

مرت الايام والشهور وتحديدا يوم 1988/1/18 تزوج ابي عبد**** من أمي فتحية وكانت لهما غرفة في بيت جدي فترة قصيرة وبعدها والدي استأذن من جدي أنه يسعى وراء رزقه في القاهرة حيث قد سبقه بعض الاعمام والجيران وقد وافق جدي إنما بشرط أن لا يأخذ معه امي حتى يدبر لها سكن وفعلا سافر والدي إلي القاهرة واستقبله اعمامي وساعدوه في إيجاد سكن بجوارهم أما العمل فهو موجود

عاد والدي إلي مسقط رأسه واصطحب امي إلي القاهرة واستقروا في حياتهم الجديدة وحملت أمي وولدتني يوم 1989/1/27 وفي عام 1991 ولدت أختي احلام وأبي يكافح في العمل ولا يتكبر عليه واستطاع توفير مبلغ من المال واستدان من اعمامي وقام بشراء البيت الذي يسكنه فهو مساحته صغيرة وتكفي لشقة واحدة بالكاد وبدلا من أن يدفع إيجار شهري كان يسدد المبالغ التي أخذها من اعمامي وسارت الحياة هكذا وانا واختي نتقدم في السن وندخل المدارس ويسافر والدي إلي السعودية للسعي وراء الرزق وتوفيرا لحياة أفضل واستقر والدي يعمل في السعوديه ويحضر إلي القاهرة اجازة ثلاث شهور ويحضر معه كل ما نطلبه منه واستطاع فعلا أن يوفر لنا حياة كريمة وقام بشراء قطعة أرض وكل عام يقوم ببناء طابق أو إثنان حسب المبالغ التي قام بتوفيرها وقد أتم بناء سبعة طوابق وقام بتأجير شقق العمارة وحجز شقتين لي ولاختي وقد تزوجت لاحقاً في هذه الشقة

أما امي فكانت تطلب منه سنوياً أن يحضر معه بعض الطلبات لاختي احلام كما هي عادات بعض الأمهات أنهن يجهزن بعض من جهاز البنات وذلك استعداداً لزواج اختي عندما يأتيها نصيبها

تمر الايام والشهور والسنون وابلغ من العمر 16 عام في سنة2005 وبلغت مرحلة المراهقة وأختي أصغر مني بعامين إنما جسدها اكبر من عمرها وقد ربتني والدتي على تحمل المسؤولية منذ نعومة اظافري وعلمتني أن أكون رجلاً وليس ذكرٱ فقط وذلك بالطبع بسبب سفر والدي المستمر فعودتني على اني رجل البيت رغم صغر سني حيث كانت أمي لا تخرج لأي سبب قبل أن تستأذن مني وتجعلني اقوم بتوصيلها وإذا اخطأت أختي في أي شيء كانت تشكوها لي وأمام اختي لتعلمها أني رجل البيت والمسؤول عنهما حتى الأهل والاقارب أمي زرعت في نفوسهم أني رجل البيت بطرق غير مباشرة كأنها تكون في زيارة لأحدى الاقارب وتريد العودة فتتمسك صاحبة المنزل بأمي كي تجلس معها فترة أطول فتقول أمي لا استطيع التأخير وذلك لأن ابراهيم أمرني أن لا اتأخر فتقول لها كيف يجرؤ على إصدار أوامر لك وانت والدته
فتقول أمي انا حقٱ والدته إنما هو رجل البيت في فترة سفر والده وكانت أمي تحكي لي ما يدور من مناقشات حول هذا الموضوع وكنت اسعد بهذا الكلام كطفل وفي نفس الوقت احاول التصرف كالرجال واعتقد إني كنت عند حسن ظن والدتي عندما يعود والدي ويسأل عن حياتنا كيف تسير فكانت أمي تقول له اطمئن معنا رجل اسد يحمينا ويخاف علينا وكانت تحكي له بعض المواقف التي اعجبتها وكان والدي يسعد بهذا ويطمئن ويقول هكذا تكون الاولاد الذين يساندون اهلهم ويكونوا فخر لهم ويدعوا لي بأجمل الدعوات الأبوية

تتحرك والدتي في نومها وتعود تحتضنني وانا أعود لشريط ذكرياتي مجدداً عندما يأتي والدي اجازته السنوية وبالتحديد في صيف 2005 وبعد السلامات وحضور الأهل والجيران للسلام على والدي وانصرافهم يفتح أبي الشنط ونرى ما أحضره لنا ونتناول العشاء سويا ويأتي وقت النوم وكنا في فترة سفر والدي تنام اختي مع أمي وانا أنام في غرفة أخرى أما بعد حضور والدي تنام اختي في غرفة وانا أنام في غرفة استقبال الضيوف ودخلنا ننام وبالطبع انا من هواة السهر حتى الساعات الأولى من الصباح وفي وقت متأخر من الليل أردت أن أدخل الحمام فخرجت من الغرفة في طريقي للحمام فسمعت أصوات صادرة من غرفة أبي

هذه الأصوات أعرفها لأني كما قولت لكم أنني في سن المراهقة وكنت أنا واصدقائي المقربين نقوم بتأجير فيديو واشرطة السكس ونشاهد هذه الأفلام

عندما سمعت الأصوات وقفت لحظات استمع وتأكدت أنهم يمارسون الجنس فدخلت غرفتي خوفاً إنهم يشعروا بوجودي ولكن هذه الليلة ايقظت بداخلي شيطان الجنس وقد تخيلت وضعهما بناءً على الافلام التي شاهدتها وانتصب قضيبي في هذه الليلة كما
انتصب وانا اتذكر تلك الليلة وانتبهت على صوت أمي تسألني عن سبب عدم نومي فطمأنتها أنني سأنام عندما انتهي من السيجارة التي بيدي
فأعتدلت في نومها واحتضنتني وتنهدت بعمق وعادت لنومها وانا ايضا بدون شعور استغرقت في النوم

عودة من الفلاش باك

العودة هنا من الفلاش باك ستكون بالعامية المصرية حتى اتمكن من التقرب اليكم واعطيكم الفرصة لتقتربوا مني وتشعروا بما بداخلي

والى أن يحدث هذا التقارب نلتقي في الحلقة القادمة وكلي أمل أن لا تحرموني من دعمكم أو نقدكم ورأيكم في موعد نشر الأجزاء التالية هل يناسبكم الخميس من كل أسبوع عند منتصف الليل
أرجوا رأيكم
كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: nizar, راجل زبير, mkjuj و شخص آخر
تسلم ايدك و في انتظار الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: nizar, راجل زبير, mkjuj و 3 آخرين
اهلا بك يا صديقي
طولت علينا الغيبة
اما القصة فلسه منقدرش نحكم عليها و ان كنت متاكد انها ستكون جيدة من سابق معرفتي بيك
ان قدرت تكتب اكتر من جزء في الاسبوع يكون افضل
ولا نريد الضغط عليك
 
  • عجبني
التفاعلات: nizar, راجل زبير, mkjuj و شخص آخر
اولا وحشتنا يا هيما
ثانيا متعودناش منك كل اسبوع جزء
احنا متعودين كل يوم
ياريت متحرمناش وتتاخر علينا وخليها جزئين كل اسبوع
كلامك أوامر يا صديقي الغالي جزئين في الاسبوع نخليها الاتنين والخميس
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: nizar, راجل زبير, mkjuj و 2 آخرين
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: nizar, راجل زبير, mkjuj و شخص آخر
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: nizar, راجل زبير, mkjuj و شخص آخر
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: nizar, راجل زبير, mkjuj و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
عوده حميده لكاتبنا هيما مهران وكما اعتدت فى نسوانجى القديم التحاور معك على القصه

فى سؤال أزاى يعنى واحد ابوه لسه ميت يفكر فى الجنس و على حسب فهمى إثتثار

اظن ديه حاجة نادره جدا بس على العموم مستنينك يا باشا بالجديد
تحياتي
التفكير في الجنس حصل لما البطل سرح مع نفسه وافتكر الذكريات اللي حصلت زمان واحنا بشر والجنس بيسيطر على العقول احيانا خصوصا إن البطل هنا محروم من الجنس سنتين
إنما الأهم من ده كله سعيد بحوارك كالعادة
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: nizar, راجل زبير, mkjuj و شخص آخر
  • عجبني
التفاعلات: nizar، راجل زبير و mkjuj
اهلا بك يا صديقي
طولت علينا الغيبة
اما القصة فلسه منقدرش نحكم عليها و ان كنت متاكد انها ستكون جيدة من سابق معرفتي بيك
ان قدرت تكتب اكتر من جزء في الاسبوع يكون افضل
ولا نريد الضغط عليك
حبيبي تسلملي على ذوقك انتظرني الاتنين والخميس من كل أسبوع
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: nizar, راجل زبير, mkjuj و شخص آخر
مرحبا بعودتك يا صديقي..
كبداية هي ممتعة وخفيفة.
وأظنها ستكون ملحمة رائعة.
ليس من طبع احالم التعليق على قصة من جزئها الأول ولم تتضح معالمها لكن ﻷنها للك كسرت القاعدة لمعرفتي بروعة وجمال قصصك.
بالتسبة للأجزاء ونشرهاا يعود لك بما تراه مناسب.
اتحفظ على ان بطلك فكر بالجنس غي ظروف صعبة وبدون مقدمة.
انصحك بإنشااء فلاش باك قديم تجعله يحلم ويشتهي امه قدينا وخوفه يمنعة .
سيكون بمثابة المبرر له .
ننتظر منك الرائع والجميل.
لي عودة وأتوقع منك ان تفاجئنا وتغير مجرى القصة والاحداث لمكان لم نتوقعة فأنت سيد القصة وملكها
 
  • عجبني
التفاعلات: Ehab Demian, nizar, راجل زبير و 3 آخرين
وحشتوني جدا يا اصدقائي
اتمنى القصة الجديدة تعجبكم واتمنى اكون عند حسن ظنكم كما عودتكم
مش هطول في المقدمة عشان محدش يضربني هههه ودلوقتي ندخل فوراً في القصة

قهوتك معاك وسجايرك اللف عشان الجاهز بقا غالي ونقول افتح يا سمسم

الجزء الاول
.
.
.
.

في ثاني أيام عام 2017 حضرت من عملي وقبل ذهابي لبيتي كما هو المعتاد لابد من المرور على والدتي للاطمئنان عليها وذلك لسفر والدي للعمل في السعودية وكما هو معتاد أيضا اني لا اطيل البقاء معها في هذا الوقت للذهاب لمنزلي والعودة إليها مساء نفس اليوم

بعد وصولي إلى منزلي وتناول الغداء مع زوجتي وأولادي اخلد الي النوم ساعة
صحوت من نومي على إتصال من رقم سعودي فظننت أنه والدي وفتحت الخط ووجدت صوت رجل غريب على أذني وفي صوته نبرة حزن وسألني انت ابراهيم عبد****
قولت له نعم أنا وسألته عن شخصيته فأجاب إنه زميل والدي في العمل وبعد كلمات التمهيد ابلغني أن والدي توفى
صعقت من الخبر وسألته عن السبب وهل نتيجة حادث ام وفاة طبيعية فقال إنها وفاة طبيعية وقام بمواساتي وسألني عن رغبتي في دفنه في مصر أو السعودية فقولت له انا شخصيا اوافق إنما لا اعتقد امي أو اعمامي سيوافقون فقال لي إذن اعطيك فرصة للتفاهم معهم واتخاذ القرار وسوف اتصل بك بعد ساعتين

أبلغت زوجتي واعتصرت قلبي ولملمت حزني حتى استطيع التفكير واتصلت باعمامي أبلغتهم وتواعدنا على اللقاء عند امي حتى نقوم بابلاغها وتحديد مكان الدفن وبعد اقل من نصف ساعة توجهنا إلى بيت والدتي وفي نفس لحظة وصولي وجدت اعمامي حولي وقبل الدخول الى البيت قاموا بمواساتي وقمت بمواساتهم ودخلنا على والدتي والحزن يخيم على وجوهنا جميعا وقد شعرت هي وفهمت وانفجر صوتها عاليا بالصراخ واجتمع الجيران من رجال وسيدات وتناقشنا في موضوع الدفن وكما توقعت امي واعمامي رفضوا الدفن في السعودية الا اصغر اعمامي هو من كان مثلي موافق إنما استجبنا لرأي الأغلبية وبعد وقت قصير اتصل زميل والدي وأبلغته بالقرار الذي اتخذناه فقال لي إنه سوف يتولى إنهاء الإجراءات وإنه سيصطحب الجثمان إلى القاهرة فشكرته وانهينا الاتصال على وعد بالتواصل لمعرفة ما يدور

بعد يومين اتصل بي زميل والدي وابلغني بموعد وصوله مع الجثمان وكان الموعد فجر اليوم التالي فأبلغت الأهل وانتشر الخبر في الحي الذي نسكنه خصوصاً إنه حي شعبي ويوجد ترابط ومشاركة بين أبناء الاحياء الشعبية كما تعلمون ولم يغمض لنا جفن طوال الليل حتى موعد تحركنا للمطار ولما وصلنا المطار انا واعمامي وجدت أن اغلب رجال الحي موجودين في المطار واستلمنا الجثمان وتحركنا الي المنزل حسب وصية والدتي من إنها لابد أن تراه قبل الدفن

نفذت وصيتها رغمٱ عن إرادة اعمامي وبعدها توجهنا إلى المقابر حيث طقوس الدفن العادية ثم العودة إلى الحي وكانت زوجتي بجانب والدتي ونساء الأهل والجيران وحددنا مساء نفس اليوم لتلقي العزاء في دار مناسبات العائلة في نفس الحي وقد اصطحبني واعمامي أحد الجيران لتناول الغداء عنده حسب التقاليد التي نشأنا عليها وبعد الغداء توجهنا لدار المناسبات لمراقبة اخر تطورات اقامة السرادق الخاص بالعزاء لمعرفتنا أن دار المناسبات لن تكون كافية للمعزيين وهذا يرجع إلي شعبيتنا في الحي ومجاملاتنا مع الاهل والاصدقاء والجيران وكما توقعنا كان العزاء مزدحما جدآ وانتهى اليوم وانصرف كل الناس الي منازلهم بما فيهم اعمامي والمفترض اني اذهب لمواساة امي ولكن الوقت متأخر واخشى من ردة فعلها عندما تراني لاني اعرف إنها سوف تصرخ من جديد وفي نفس الوقت عدم ذهابي إليها سوف يحزنها اكثر لأني أنا أبنها البكر ولا يوجد اخوة رجال لي إنما توجد أخت وحيدة فخطرت في بالي فكرة ونفذتها في الحال وهي اني اتصلت على أختي احلام لاطمئن عليها وعلى أمي وقولت لها أنني اود الحضور إنما اخاف من ردة فعل أمي فقالت لي أختي احلام تعال وانا سوف اتكلم معها قبل حضورك

بعد حوالي نصف ساعة توجهت إلى بيت والدتي وكم كان اللقاء حزيناً وقاسيٱ علينا جميعاً حيت كانت امي تقوم باحتضاني بعنف وكأنها تريد أن تدخل في جسدي وكأنها تقول لا تتركني وحدي فلا أحد لي غيرك وانا فهمت الرسالة وهذا بسبب قربي من أمي وأننا متفاهمين دوماً ونظرا لوجود بعض النسوة الأقارب فقد انصرفت لانام في شقتي

انقضت ثلاث أيام العزاء وفي اليوم الرابع وكنت أنا وأمي وزوجتي واختي فقط فطلبت من اختي الذهاب الى منزلها ومراعاة اولادها وزوجها وبعد جدال ساندتني أمي في وجهة نظري واستجابت أختي واخذتها لتوصيلها الي منزلها وقد تفاجأ زوجها وقال لماذا العجلة فقولت له لابد أن الحياة تسير في سيرها الطبيعي وانصرفت عائدا إلى بيت والدتي وطلبت من زوجتي أن تجهز نفسها للعودة إلى منزلنا فرفضت بإصرار ولكني صممت واصطحبتها الي المنزل وبدلت ملابسي واخذت معي بعض من ملابسي وقولت لزوجتي أنني مطمئن عليها حيث أن شقتنا بجوار أهلها ومنزل والدتي ليس بعيد أيضا

ذهبت إلى أمي وكنت لم أقل لها اني سأعود فقد تفاجئت اني افتح الباب وقد انزعجت عندما احست أن أحدا يحاول فتح الباب فأسرعت إليها واحتضنتها وقولت لها لا تخافي وانا موجود في الدنيا وهي كذلك احتضنتني بقوة وكنا تعدينا منتصف الليل فقولت لها لابد أن ننام ولكن عندي رجاء منك وان لم تستجيبي للرجاء فسيكون أمر واجب النفاذ
قالت اعرف ما ستطلبه
قولت لها اذن هيا حتى ننام
وكان رجائي منها هو أن لا تنام بالملابس السوداء
استجابت أمي لرجائي رغمٱ عنها وبدلت ملابسها وسألتني اين انام فقولت لها لقد اشتقت أن انام في حضنك فوجدتها ابتسمت بحزن واستلقيت على السرير وهي استلقت بجانبي فمددت ذراعي وقولت لها تعالي هنا في حضني واحتضنتها وانا مستلقي على ظهري وهي على جانبها وبقيت العب في شعرها حتى اغمضت عيناها وراحت في سبات عميق وانا طاردتني الذكريات القديمة والحديثة سويا وانا أنظر إلى أمي لحظة فاجدها مستغرقة في النوم الا أنها تحتفظ باحتضاني ثم انظر الى اللا شئ واستغرق في ذكرياتي التي كنت بطل هذه الذكريات وذكرياتي التي روتها لي أمي في جلسات الصفاء بيننا وما أكثرها وقد مرت حياتي معها وحياتها أيضا قبل زواجها من والدي كشريط سينما ودعوني احكي لكم هذه الذكريات التي منعت النوم عني

فلاش باك
في يوم 1966/7/15 ولد والدي عبد** في إحدى قري محافظة سوهاج بصعيد مصر وبعده بأربع سنوات تقريباً وتحديداً في 1970/10/16 ولدت فتحية أمي في المركز التابعة له قرية أبي والمسافة بين المركز والقرية اربعة كيلومتر إلا أن والدي ووالدتي تربطهم صلة قرابة بعيدة نسبياً فكانوا أجدادي لأبي اخوال جدي لأمي فكان كل من يمر على المركز من أهل ابي لابد ان يمر على جدي لأمي للاطمئنان وتبليغ السلامات وكبر ابي وتعلم مهنة نجارة المسلح وكان يوميا يذهب للعمل في المحافظة وبالطبع لابد من المرور على جدي لأمي وبالطبع كانت فتحية كبرت وكانت هي من تصنع الشاي لأبي وعندما بلغ والدي مبلغ الرجال صدر الأمر من جدي لأبي بزواج ولده عبد** وكما تعلمون تقاليد وعادات الصعيد القديمة نسبياً أن الزواج يكون تقليدي وفترة الخطوبة تكون قصيرة و ممنوع العريس يرى خطيبته

مرت الايام والشهور وتحديدا يوم 1988/1/18 تزوج ابي عبد**** من أمي فتحية وكانت لهما غرفة في بيت جدي فترة قصيرة وبعدها والدي استأذن من جدي أنه يسعى وراء رزقه في القاهرة حيث قد سبقه بعض الاعمام والجيران وقد وافق جدي إنما بشرط أن لا يأخذ معه امي حتى يدبر لها سكن وفعلا سافر والدي إلي القاهرة واستقبله اعمامي وساعدوه في إيجاد سكن بجوارهم أما العمل فهو موجود

عاد والدي إلي مسقط رأسه واصطحب امي إلي القاهرة واستقروا في حياتهم الجديدة وحملت أمي وولدتني يوم 1989/1/27 وفي عام 1991 ولدت أختي احلام وأبي يكافح في العمل ولا يتكبر عليه واستطاع توفير مبلغ من المال واستدان من اعمامي وقام بشراء البيت الذي يسكنه فهو مساحته صغيرة وتكفي لشقة واحدة بالكاد وبدلا من أن يدفع إيجار شهري كان يسدد المبالغ التي أخذها من اعمامي وسارت الحياة هكذا وانا واختي نتقدم في السن وندخل المدارس ويسافر والدي إلي السعودية للسعي وراء الرزق وتوفيرا لحياة أفضل واستقر والدي يعمل في السعوديه ويحضر إلي القاهرة اجازة ثلاث شهور ويحضر معه كل ما نطلبه منه واستطاع فعلا أن يوفر لنا حياة كريمة وقام بشراء قطعة أرض وكل عام يقوم ببناء طابق أو إثنان حسب المبالغ التي قام بتوفيرها وقد أتم بناء سبعة طوابق وقام بتأجير شقق العمارة وحجز شقتين لي ولاختي وقد تزوجت لاحقاً في هذه الشقة

أما امي فكانت تطلب منه سنوياً أن يحضر معه بعض الطلبات لاختي احلام كما هي عادات بعض الأمهات أنهن يجهزن بعض من جهاز البنات وذلك استعداداً لزواج اختي عندما يأتيها نصيبها

تمر الايام والشهور والسنون وابلغ من العمر 16 عام في سنة2005 وبلغت مرحلة المراهقة وأختي أصغر مني بعامين إنما جسدها اكبر من عمرها وقد ربتني والدتي على تحمل المسؤولية منذ نعومة اظافري وعلمتني أن أكون رجلاً وليس ذكرٱ فقط وذلك بالطبع بسبب سفر والدي المستمر فعودتني على اني رجل البيت رغم صغر سني حيث كانت أمي لا تخرج لأي سبب قبل أن تستأذن مني وتجعلني اقوم بتوصيلها وإذا اخطأت أختي في أي شيء كانت تشكوها لي وأمام اختي لتعلمها أني رجل البيت والمسؤول عنهما حتى الأهل والاقارب أمي زرعت في نفوسهم أني رجل البيت بطرق غير مباشرة كأنها تكون في زيارة لأحدى الاقارب وتريد العودة فتتمسك صاحبة المنزل بأمي كي تجلس معها فترة أطول فتقول أمي لا استطيع التأخير وذلك لأن ابراهيم أمرني أن لا اتأخر فتقول لها كيف يجرؤ على إصدار أوامر لك وانت والدته
فتقول أمي انا حقٱ والدته إنما هو رجل البيت في فترة سفر والده وكانت أمي تحكي لي ما يدور من مناقشات حول هذا الموضوع وكنت اسعد بهذا الكلام كطفل وفي نفس الوقت احاول التصرف كالرجال واعتقد إني كنت عند حسن ظن والدتي عندما يعود والدي ويسأل عن حياتنا كيف تسير فكانت أمي تقول له اطمئن معنا رجل اسد يحمينا ويخاف علينا وكانت تحكي له بعض المواقف التي اعجبتها وكان والدي يسعد بهذا ويطمئن ويقول هكذا تكون الاولاد الذين يساندون اهلهم ويكونوا فخر لهم ويدعوا لي بأجمل الدعوات الأبوية

تتحرك والدتي في نومها وتعود تحتضنني وانا أعود لشريط ذكرياتي مجدداً عندما يأتي والدي اجازته السنوية وبالتحديد في صيف 2005 وبعد السلامات وحضور الأهل والجيران للسلام على والدي وانصرافهم يفتح أبي الشنط ونرى ما أحضره لنا ونتناول العشاء سويا ويأتي وقت النوم وكنا في فترة سفر والدي تنام اختي مع أمي وانا أنام في غرفة أخرى أما بعد حضور والدي تنام اختي في غرفة وانا أنام في غرفة استقبال الضيوف ودخلنا ننام وبالطبع انا من هواة السهر حتى الساعات الأولى من الصباح وفي وقت متأخر من الليل أردت أن أدخل الحمام فخرجت من الغرفة في طريقي للحمام فسمعت أصوات صادرة من غرفة أبي

هذه الأصوات أعرفها لأني كما قولت لكم أنني في سن المراهقة وكنت أنا واصدقائي المقربين نقوم بتأجير فيديو واشرطة السكس ونشاهد هذه الأفلام

عندما سمعت الأصوات وقفت لحظات استمع وتأكدت أنهم يمارسون الجنس فدخلت غرفتي خوفاً إنهم يشعروا بوجودي ولكن هذه الليلة ايقظت بداخلي شيطان الجنس وقد تخيلت وضعهما بناءً على الافلام التي شاهدتها وانتصب قضيبي في هذه الليلة كما
انتصب وانا اتذكر تلك الليلة وانتبهت على صوت أمي تسألني عن سبب عدم نومي فطمأنتها أنني سأنام عندما انتهي من السيجارة التي بيدي
فأعتدلت في نومها واحتضنتني وتنهدت بعمق وعادت لنومها وانا ايضا بدون شعور استغرقت في النوم

عودة من الفلاش باك

العودة هنا من الفلاش باك ستكون بالعامية المصرية حتى اتمكن من التقرب اليكم واعطيكم الفرصة لتقتربوا مني وتشعروا بما بداخلي

والى أن يحدث هذا التقارب نلتقي في الحلقة القادمة وكلي أمل أن لا تحرموني من دعمكم أو نقدكم ورأيكم في موعد نشر الأجزاء التالية هل يناسبكم الخميس من كل أسبوع عند منتصف الليل
أرجوا

وحشتوني جدا يا اصدقائي
اتمنى القصة الجديدة تعجبكم واتمنى اكون عند حسن ظنكم كما عودتكم
مش هطول في المقدمة عشان محدش يضربني هههه ودلوقتي ندخل فوراً في القصة

قهوتك معاك وسجايرك اللف عشان الجاهز بقا غالي ونقول افتح يا سمسم

الجزء الاول
.
.
.
.

في ثاني أيام عام 2017 حضرت من عملي وقبل ذهابي لبيتي كما هو المعتاد لابد من المرور على والدتي للاطمئنان عليها وذلك لسفر والدي للعمل في السعودية وكما هو معتاد أيضا اني لا اطيل البقاء معها في هذا الوقت للذهاب لمنزلي والعودة إليها مساء نفس اليوم

بعد وصولي إلى منزلي وتناول الغداء مع زوجتي وأولادي اخلد الي النوم ساعة
صحوت من نومي على إتصال من رقم سعودي فظننت أنه والدي وفتحت الخط ووجدت صوت رجل غريب على أذني وفي صوته نبرة حزن وسألني انت ابراهيم عبد****
قولت له نعم أنا وسألته عن شخصيته فأجاب إنه زميل والدي في العمل وبعد كلمات التمهيد ابلغني أن والدي توفى
صعقت من الخبر وسألته عن السبب وهل نتيجة حادث ام وفاة طبيعية فقال إنها وفاة طبيعية وقام بمواساتي وسألني عن رغبتي في دفنه في مصر أو السعودية فقولت له انا شخصيا اوافق إنما لا اعتقد امي أو اعمامي سيوافقون فقال لي إذن اعطيك فرصة للتفاهم معهم واتخاذ القرار وسوف اتصل بك بعد ساعتين

أبلغت زوجتي واعتصرت قلبي ولملمت حزني حتى استطيع التفكير واتصلت باعمامي أبلغتهم وتواعدنا على اللقاء عند امي حتى نقوم بابلاغها وتحديد مكان الدفن وبعد اقل من نصف ساعة توجهنا إلى بيت والدتي وفي نفس لحظة وصولي وجدت اعمامي حولي وقبل الدخول الى البيت قاموا بمواساتي وقمت بمواساتهم ودخلنا على والدتي والحزن يخيم على وجوهنا جميعا وقد شعرت هي وفهمت وانفجر صوتها عاليا بالصراخ واجتمع الجيران من رجال وسيدات وتناقشنا في موضوع الدفن وكما توقعت امي واعمامي رفضوا الدفن في السعودية الا اصغر اعمامي هو من كان مثلي موافق إنما استجبنا لرأي الأغلبية وبعد وقت قصير اتصل زميل والدي وأبلغته بالقرار الذي اتخذناه فقال لي إنه سوف يتولى إنهاء الإجراءات وإنه سيصطحب الجثمان إلى القاهرة فشكرته وانهينا الاتصال على وعد بالتواصل لمعرفة ما يدور

بعد يومين اتصل بي زميل والدي وابلغني بموعد وصوله مع الجثمان وكان الموعد فجر اليوم التالي فأبلغت الأهل وانتشر الخبر في الحي الذي نسكنه خصوصاً إنه حي شعبي ويوجد ترابط ومشاركة بين أبناء الاحياء الشعبية كما تعلمون ولم يغمض لنا جفن طوال الليل حتى موعد تحركنا للمطار ولما وصلنا المطار انا واعمامي وجدت أن اغلب رجال الحي موجودين في المطار واستلمنا الجثمان وتحركنا الي المنزل حسب وصية والدتي من إنها لابد أن تراه قبل الدفن

نفذت وصيتها رغمٱ عن إرادة اعمامي وبعدها توجهنا إلى المقابر حيث طقوس الدفن العادية ثم العودة إلى الحي وكانت زوجتي بجانب والدتي ونساء الأهل والجيران وحددنا مساء نفس اليوم لتلقي العزاء في دار مناسبات العائلة في نفس الحي وقد اصطحبني واعمامي أحد الجيران لتناول الغداء عنده حسب التقاليد التي نشأنا عليها وبعد الغداء توجهنا لدار المناسبات لمراقبة اخر تطورات اقامة السرادق الخاص بالعزاء لمعرفتنا أن دار المناسبات لن تكون كافية للمعزيين وهذا يرجع إلي شعبيتنا في الحي ومجاملاتنا مع الاهل والاصدقاء والجيران وكما توقعنا كان العزاء مزدحما جدآ وانتهى اليوم وانصرف كل الناس الي منازلهم بما فيهم اعمامي والمفترض اني اذهب لمواساة امي ولكن الوقت متأخر واخشى من ردة فعلها عندما تراني لاني اعرف إنها سوف تصرخ من جديد وفي نفس الوقت عدم ذهابي إليها سوف يحزنها اكثر لأني أنا أبنها البكر ولا يوجد اخوة رجال لي إنما توجد أخت وحيدة فخطرت في بالي فكرة ونفذتها في الحال وهي اني اتصلت على أختي احلام لاطمئن عليها وعلى أمي وقولت لها أنني اود الحضور إنما اخاف من ردة فعل أمي فقالت لي أختي احلام تعال وانا سوف اتكلم معها قبل حضورك

بعد حوالي نصف ساعة توجهت إلى بيت والدتي وكم كان اللقاء حزيناً وقاسيٱ علينا جميعاً حيت كانت امي تقوم باحتضاني بعنف وكأنها تريد أن تدخل في جسدي وكأنها تقول لا تتركني وحدي فلا أحد لي غيرك وانا فهمت الرسالة وهذا بسبب قربي من أمي وأننا متفاهمين دوماً ونظرا لوجود بعض النسوة الأقارب فقد انصرفت لانام في شقتي

انقضت ثلاث أيام العزاء وفي اليوم الرابع وكنت أنا وأمي وزوجتي واختي فقط فطلبت من اختي الذهاب الى منزلها ومراعاة اولادها وزوجها وبعد جدال ساندتني أمي في وجهة نظري واستجابت أختي واخذتها لتوصيلها الي منزلها وقد تفاجأ زوجها وقال لماذا العجلة فقولت له لابد أن الحياة تسير في سيرها الطبيعي وانصرفت عائدا إلى بيت والدتي وطلبت من زوجتي أن تجهز نفسها للعودة إلى منزلنا فرفضت بإصرار ولكني صممت واصطحبتها الي المنزل وبدلت ملابسي واخذت معي بعض من ملابسي وقولت لزوجتي أنني مطمئن عليها حيث أن شقتنا بجوار أهلها ومنزل والدتي ليس بعيد أيضا

ذهبت إلى أمي وكنت لم أقل لها اني سأعود فقد تفاجئت اني افتح الباب وقد انزعجت عندما احست أن أحدا يحاول فتح الباب فأسرعت إليها واحتضنتها وقولت لها لا تخافي وانا موجود في الدنيا وهي كذلك احتضنتني بقوة وكنا تعدينا منتصف الليل فقولت لها لابد أن ننام ولكن عندي رجاء منك وان لم تستجيبي للرجاء فسيكون أمر واجب النفاذ
قالت اعرف ما ستطلبه
قولت لها اذن هيا حتى ننام
وكان رجائي منها هو أن لا تنام بالملابس السوداء
استجابت أمي لرجائي رغمٱ عنها وبدلت ملابسها وسألتني اين انام فقولت لها لقد اشتقت أن انام في حضنك فوجدتها ابتسمت بحزن واستلقيت على السرير وهي استلقت بجانبي فمددت ذراعي وقولت لها تعالي هنا في حضني واحتضنتها وانا مستلقي على ظهري وهي على جانبها وبقيت العب في شعرها حتى اغمضت عيناها وراحت في سبات عميق وانا طاردتني الذكريات القديمة والحديثة سويا وانا أنظر إلى أمي لحظة فاجدها مستغرقة في النوم الا أنها تحتفظ باحتضاني ثم انظر الى اللا شئ واستغرق في ذكرياتي التي كنت بطل هذه الذكريات وذكرياتي التي روتها لي أمي في جلسات الصفاء بيننا وما أكثرها وقد مرت حياتي معها وحياتها أيضا قبل زواجها من والدي كشريط سينما ودعوني احكي لكم هذه الذكريات التي منعت النوم عني

فلاش باك
في يوم 1966/7/15 ولد والدي عبد** في إحدى قري محافظة سوهاج بصعيد مصر وبعده بأربع سنوات تقريباً وتحديداً في 1970/10/16 ولدت فتحية أمي في المركز التابعة له قرية أبي والمسافة بين المركز والقرية اربعة كيلومتر إلا أن والدي ووالدتي تربطهم صلة قرابة بعيدة نسبياً فكانوا أجدادي لأبي اخوال جدي لأمي فكان كل من يمر على المركز من أهل ابي لابد ان يمر على جدي لأمي للاطمئنان وتبليغ السلامات وكبر ابي وتعلم مهنة نجارة المسلح وكان يوميا يذهب للعمل في المحافظة وبالطبع لابد من المرور على جدي لأمي وبالطبع كانت فتحية كبرت وكانت هي من تصنع الشاي لأبي وعندما بلغ والدي مبلغ الرجال صدر الأمر من جدي لأبي بزواج ولده عبد** وكما تعلمون تقاليد وعادات الصعيد القديمة نسبياً أن الزواج يكون تقليدي وفترة الخطوبة تكون قصيرة و ممنوع العريس يرى خطيبته

مرت الايام والشهور وتحديدا يوم 1988/1/18 تزوج ابي عبد**** من أمي فتحية وكانت لهما غرفة في بيت جدي فترة قصيرة وبعدها والدي استأذن من جدي أنه يسعى وراء رزقه في القاهرة حيث قد سبقه بعض الاعمام والجيران وقد وافق جدي إنما بشرط أن لا يأخذ معه امي حتى يدبر لها سكن وفعلا سافر والدي إلي القاهرة واستقبله اعمامي وساعدوه في إيجاد سكن بجوارهم أما العمل فهو موجود

عاد والدي إلي مسقط رأسه واصطحب امي إلي القاهرة واستقروا في حياتهم الجديدة وحملت أمي وولدتني يوم 1989/1/27 وفي عام 1991 ولدت أختي احلام وأبي يكافح في العمل ولا يتكبر عليه واستطاع توفير مبلغ من المال واستدان من اعمامي وقام بشراء البيت الذي يسكنه فهو مساحته صغيرة وتكفي لشقة واحدة بالكاد وبدلا من أن يدفع إيجار شهري كان يسدد المبالغ التي أخذها من اعمامي وسارت الحياة هكذا وانا واختي نتقدم في السن وندخل المدارس ويسافر والدي إلي السعودية للسعي وراء الرزق وتوفيرا لحياة أفضل واستقر والدي يعمل في السعوديه ويحضر إلي القاهرة اجازة ثلاث شهور ويحضر معه كل ما نطلبه منه واستطاع فعلا أن يوفر لنا حياة كريمة وقام بشراء قطعة أرض وكل عام يقوم ببناء طابق أو إثنان حسب المبالغ التي قام بتوفيرها وقد أتم بناء سبعة طوابق وقام بتأجير شقق العمارة وحجز شقتين لي ولاختي وقد تزوجت لاحقاً في هذه الشقة

أما امي فكانت تطلب منه سنوياً أن يحضر معه بعض الطلبات لاختي احلام كما هي عادات بعض الأمهات أنهن يجهزن بعض من جهاز البنات وذلك استعداداً لزواج اختي عندما يأتيها نصيبها

تمر الايام والشهور والسنون وابلغ من العمر 16 عام في سنة2005 وبلغت مرحلة المراهقة وأختي أصغر مني بعامين إنما جسدها اكبر من عمرها وقد ربتني والدتي على تحمل المسؤولية منذ نعومة اظافري وعلمتني أن أكون رجلاً وليس ذكرٱ فقط وذلك بالطبع بسبب سفر والدي المستمر فعودتني على اني رجل البيت رغم صغر سني حيث كانت أمي لا تخرج لأي سبب قبل أن تستأذن مني وتجعلني اقوم بتوصيلها وإذا اخطأت أختي في أي شيء كانت تشكوها لي وأمام اختي لتعلمها أني رجل البيت والمسؤول عنهما حتى الأهل والاقارب أمي زرعت في نفوسهم أني رجل البيت بطرق غير مباشرة كأنها تكون في زيارة لأحدى الاقارب وتريد العودة فتتمسك صاحبة المنزل بأمي كي تجلس معها فترة أطول فتقول أمي لا استطيع التأخير وذلك لأن ابراهيم أمرني أن لا اتأخر فتقول لها كيف يجرؤ على إصدار أوامر لك وانت والدته
فتقول أمي انا حقٱ والدته إنما هو رجل البيت في فترة سفر والده وكانت أمي تحكي لي ما يدور من مناقشات حول هذا الموضوع وكنت اسعد بهذا الكلام كطفل وفي نفس الوقت احاول التصرف كالرجال واعتقد إني كنت عند حسن ظن والدتي عندما يعود والدي ويسأل عن حياتنا كيف تسير فكانت أمي تقول له اطمئن معنا رجل اسد يحمينا ويخاف علينا وكانت تحكي له بعض المواقف التي اعجبتها وكان والدي يسعد بهذا ويطمئن ويقول هكذا تكون الاولاد الذين يساندون اهلهم ويكونوا فخر لهم ويدعوا لي بأجمل الدعوات الأبوية

تتحرك والدتي في نومها وتعود تحتضنني وانا أعود لشريط ذكرياتي مجدداً عندما يأتي والدي اجازته السنوية وبالتحديد في صيف 2005 وبعد السلامات وحضور الأهل والجيران للسلام على والدي وانصرافهم يفتح أبي الشنط ونرى ما أحضره لنا ونتناول العشاء سويا ويأتي وقت النوم وكنا في فترة سفر والدي تنام اختي مع أمي وانا أنام في غرفة أخرى أما بعد حضور والدي تنام اختي في غرفة وانا أنام في غرفة استقبال الضيوف ودخلنا ننام وبالطبع انا من هواة السهر حتى الساعات الأولى من الصباح وفي وقت متأخر من الليل أردت أن أدخل الحمام فخرجت من الغرفة في طريقي للحمام فسمعت أصوات صادرة من غرفة أبي

هذه الأصوات أعرفها لأني كما قولت لكم أنني في سن المراهقة وكنت أنا واصدقائي المقربين نقوم بتأجير فيديو واشرطة السكس ونشاهد هذه الأفلام

عندما سمعت الأصوات وقفت لحظات استمع وتأكدت أنهم يمارسون الجنس فدخلت غرفتي خوفاً إنهم يشعروا بوجودي ولكن هذه الليلة ايقظت بداخلي شيطان الجنس وقد تخيلت وضعهما بناءً على الافلام التي شاهدتها وانتصب قضيبي في هذه الليلة كما
انتصب وانا اتذكر تلك الليلة وانتبهت على صوت أمي تسألني عن سبب عدم نومي فطمأنتها أنني سأنام عندما انتهي من السيجارة التي بيدي
فأعتدلت في نومها واحتضنتني وتنهدت بعمق وعادت لنومها وانا ايضا بدون شعور استغرقت في النوم

عودة من الفلاش باك

العودة هنا من الفلاش باك ستكون بالعامية المصرية حتى اتمكن من التقرب اليكم واعطيكم الفرصة لتقتربوا مني وتشعروا بما بداخلي

والى أن يحدث هذا التقارب نلتقي في الحلقة القادمة وكلي أمل أن لا تحرموني من دعمكم أو نقدكم ورأيكم في موعد نشر الأجزاء التالية هل يناسبكم الخميس من كل أسبوع عند منتصف الليل
أرجوا رأيكم
بداية مثيرة استمر يا برنس لكن جزء واحد كل اسبوع قليل جدا لا تتأخر علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: nizar, راجل زبير, mkjuj و 2 آخرين
اشكرك يا صديقي وتعليقك شرف اعتز به
تفكير البطل في الجنس جاء نتيجة استرجاع الذكريات
مرحبا بعودتك يا صديقي..
كبداية هي ممتعة وخفيفة.
وأظنها ستكون ملحمة رائعة.
ليس من طبع احالم التعليق على قصة من جزئها الأول ولم تتضح معالمها لكن ﻷنها للك كسرت القاعدة لمعرفتي بروعة وجمال قصصك.
بالتسبة للأجزاء ونشرهاا يعود لك بما تراه مناسب.
اتحفظ على ان بطلك فكر بالجنس غي ظروف صعبة وبدون مقدمة.
انصحك بإنشااء فلاش باك قديم تجعله يحلم ويشتهي امه قدينا وخوفه يمنعة .
سيكون بمثابة المبرر له .
ننتظر منك الرائع والجميل.
لي عودة وأتوقع منك ان تفاجئنا وتغير مجرى القصة والاحداث لمكان لم نتوقعة فأنت سيد القصة وملكها
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: nizar، راجل زبير و الحالم10

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%