NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,804
نقاط
18,684
شـوشو شريف
كنت عائدا لتوى من سفرى لسنوات فى الخارج، حين جاء ابن صديقى يلازمنى فى كل مكان طوال الوقت، مراهق فى السادسة عشرة، أبيض البشرة ، جميل ممتلىء بعض الشىء، ثقيل الأرداف، طرى وأنثوى السلوك والتعليقات والضحكات، حتى تخاله أنثى بحق...
بدأ سلاسل لاتنتهى من الأسئلة عن الجنس، وقد بدأها بسؤال صدمة بكل معانى الكلمة، حين قال يسألنى:
هو انت نكت ستات وبنات كثير قوى ياعمو؟
قلت أيوة حصل
طيب هو انت صحيح زبرك كبير قوى وتخين جدا؟ ممكن أشوفه؟
قلت، ممكن تشوفه طبعا، بس ليه؟ شفت زبر أبوك وعمك؟ مين قال لك كده زبرى كبير؟
قال ماما وبابا كانوا بيوصوفوه لبعض باستمرار وبابا قال لها أنه شافه لما انت كنت بتنيك بنات وستات عندنا فى شقة عمتى، وماما قالت لجارتنا أنها اتناكت منك كثير قوى زمان وأن زبرك كبير قوى وبتحبه علشان انت بتنيكها حلو وبتبسطها قوى أكتر من بابا ،،، كنت دايما كل يوم بتتبات معاها تنيكها لما بابا كان مسافر فى أسيوط وقالت لجارتنا ياريتها تنام معاك وتنيكها، وتحبل منك فى عيال ..
قلت شوف ياشريف، كلام ماما وبابا صحيح بس عيب تتكلم فيه خالص وخلليه فى سرك، ولو انت عاوز بنت أو ست تنيكها، أنا حأجيب لك ستات تشبع معاهم نيك وتنبسط؟
قال لأهه موش عاوز ستات، بس هو صحيح الواحد ممكن ينيك أخته وينام معاها ؟ موش الفراعنة كانوا بيتجوزوا اخواتهم البنات وينيكوهم ويخلفوا منهم عيال؟
قلت ممكن ياشريف تنيك اختك الكبيرة، هو انت صحيح بتنيكها؟
قال شريف، أحيانا بأنام معاها وبأدخل زبرى فى طيظها أو بين شفايف كسها لغاية مانجيب احنا الاثنين؟ بس ده فى السر طبعا، بس مفيش أسرار عليك ياعمو علشان انت صاحبى؟ موش كدهه
قلت طبعا ياحبيبى
قال ياه كلمة حبيبى طالعة من شفايفك زى السكر والعسل، ممكن أبوس شفايفك ياعمو؟
قلت بعدين علشان أنا متشعلق فى السقف دلوقت بأركب ستاير بس حا ابوسك أكيد
أكيد ياعموا بوستك جميلة وحلوة وبشهوة وتهيج، موش كدهه؟
قلت ابقى احكم انت بنفسك ياشوشو
------------------- عمو --- عمو ؟؟
هو انت عمرك نيكت ولد زييى كدهه؟
قلت له مرة زمان قوى قوى ياشوشو
قال ياترى عرف الولد ده يخلليك مبسوط؟
قلت بصراحة بسطنى جدا جدا جدا وموش قادر أنسى جمال طياظه ولذتها ياشوشو
قال طيب تحب تنيك تانى ولد أحلى منه دلوقت؟
قلت طيب ودهه حا أجيبه أنيكه منين ياشوشو؟
قال أنا أجيبه ليك تنيكه زى ما انت عاوز
قلت حاتجيبه منين ياشوشو؟ انت تعرف ولد بيحب يتناك
قال أيوة بس خلليه سر ما تقولش عليه أبدا لأى انسان
قلت ماشى أشيل السر ، انت هيجتنى قوى ياشوشو ،،،، مين الولد ده ياحبيبى ؟؟
قال : أنا .... أنا الولد دهه وعاوزك تنيكنى زى مانكت ماما كثير قبل كدهه، وأوعدك أفضل حبيبك وعشيقتك وليك لوحدك، ومفيش حد حايعرف السر دهه خالص أبدا
قلت طيب ياشوشو ..... ماشى
قال طيب يالللا بأة بسرعة علشان أنا هايج قوى دلوقت وعايزك
قلت لأهه موش كدهه، النيك ياشوشو بيحتاج حنان وبطؤ ونظافة واستعداد وبشويش ومزاج واحدة واحدة قوى
قال طيب ياللا انزل من على الكرسى واحضنى علشان أبوسك
قلت طييب اقلع ملط وادخل استحمى كويس ونظف طيظك خالص
قال نظيفة وزى الفل وأنا جاى مستعد لك وحاطط كريم وبارفان فى طيظى كمان
قلت أصلى عاوزك تمص زبرى شوية الأول وقبل ماتمص زبرى , وأبوس شفايفك، عايزك تدخل تغسل سنانك وحنكك بالفرشة والمعجون ومطهر مضمضة، وتشرب حاجة حلوة ، عقبال أنا ما أنزل لك فورا وأقلع وأستعد لك
ولحقت بشريف فى الحمام وهو يغسل أسنانه وقد وقف عاريا أتأمل جسمه وطياظه الكبيرة وقد انتصب قضيبه وزاد غلظته، فوقفت خلفه على الحوض، احتضنه وأعتصر وأتحسس بطنه وثدييه وادلك قضيبه الذى انتصب أكثر وأكثر، ودسست قضيبى بين أرداف طيظه أباعد بينهما وأصبعى يغوص ببطؤ وحرص ودقة ورقة فى فتحة طيظه الى آخر مايمكننى، فأخذ شريف يشهق ويغنج ويتأوه، وأعطانى خده وشفتيه، واستدار يضمنى بقوة ويحتضننى فغبت معه فى قبلة اشتهاء غريبة طويلة وعميقه وهو يتعلق برقبتى يتحسس بزازى وقضيبى ويمتص لسانى بنهم وشوق ،، وهمس شريف وهو يرتعش: ياااه زبرك ياعمو كبير قوى قوى أكتر من وصف ماما ليك ،، ده كبير قوى؟ ممكن يكبر كمان لما تهيج عليا كمان شوية ... موش كدهه؟
قلت أكيد ياشوشو ... انت كمان جسمك حلو ومثير جدا .. أنا حبيتك وعاوزك لنفسى .. أنا حا أبقى حبيبك قوى وأنيكك ياشريف .. أنا دلوقت بأتمنى أن واحد فينا يكون النتاية والتانى يكون الرجل ونتجوز ونخلف عيال من بعض ياشريف ...
قال للدرجة دى بقيت تحبنى وانت لسة ما دخلتش زبرك جوايا؟ أمال لما تنيكنى وتنبسط حا تقول ايه؟
قلت طيب خش عالسرير وأنا حا أحصلك
قال حا استناك مع بعض عروسة وعريس، موش دى الدخلة أول مرة ،،، أنا خايف تموتنى بزبرك ياعمو
وبدأ شريف يساعدنى فى الاستحمام بالصوبون والماء الساخن كامرأة عاشقة فعلا لحبيبها، يتحسس جسدى بتلذذ ويدلك قضيبة النتصب بقوة وبحص، ويعتصر طيظى بيديه وهو يضمنى فى ثدييه، وانغرس أصبعه طولا داخل فتحة طيظى يوسعها ثم أدخل اصبعه الثانى، وقال عارف ياعمو انت أوسع ... طيظك أوسع من طيظى كثير .. هو انت حد بينيكك فى طيظك ياعمو؟ قلت طبعا لأهه ياشريف ... ازاى تقول كده؟
قال أصل ممكن أدخل ثلاث صوابع مع بعض فى طيظك وانت مرتاح ومبسوط
قلت طيب ورينى كدهه
وبدأ شريف يدخل اصبعا ثانيا حتى أخره ويلف الاصبعين ويوسع بيتهما فاتحا خرم طيظى، وسرعان ما أدخل الاصبع الثالث كله لنهايته ويباعد بينها بقوة حتى انفتحت واتسعت طيظى بتلذذ جميل، فتأوهت وضممت شريف إلى صدرى وغبت فى شفتيه فى قبلة عشق بنت وسخة متناكة بكل الاشتهاء لزبره هو لينيكنى ،،، وأدرك شريف ما أمر به ...
فقال عمو؟ انت بتتناك ؟ صح؟
قلت صح ياشريف ... فيها مشكلة دى؟
قال بالعكس انت كدهه حاتعرف ايه اللى يبسطنى ويمتعنى قوى
قلت له طيب وانت عاوز كمان تنيكنى ياشريف؟
قال مفيش مانع طبعا لو انت تطلب منى كده حا أنيكك وأبسطك
قلت طيب ياللا جوة بأة على السرير أحسن
واحاط شريف رقبتى بذراعه بينما أحيط خصره وأردافه، وارتمى على بطنه على السرير، وأغمض عينيه وهمس نيكنى ياعمو بأة ... قلت له موص زبرى شويف بشويش واشرب اللبن ياشرشر ... قال حاضر .. أكيد لذيذ ..
قلت شربت لبن حد قبل كدهه؟
قال بعض زملائى فى المدرسة كنا بنذاكر مع بعض
قلت وناكوك؟
قال موش كلهم، واحد والللا اثنين بس
عمو انت بتجيب فى بقى .... وملأت فمه وابتلع السائل المنوى بتلذذ وسعادة
نام شريف على بطنه وباعد بين رجليه وفخذيه وقال
عمو انت ممكن ترفع فخاذى على اكتافك زى ماتعمل مع أى بنت وتدخل زبرك فى طيظى من تحت وتنام فوقى وتحضنى علشان تنبسط أكثر، وعلشان أنا عاوز أحضنك ونبوس بعض
قلت شوشو؟ انت فتحة طيظك صغيرة قوى قوى قوى وأنا خايف أموتك أو أجيب لك نزيف ددمم خطير لو دخلت زبرى فيها
قال ما تخافش دخل زبرك بشويش وحط فزلين الأول ... حايخش
قلت انت جربت قبل كدهه الفزلين ياشريف؟
قال أيوة لما المدلك اللى كان بيعمل لى أنا وماما جلسات تدليك كان بينيكنى بالفزلين ومفيش مشاكل، وكان بينيك ماما كمان وأنا بأتفرج عليهم كل مرة وبابا مسافر
قلت وأنا أدفع برأس قضيبى ببطؤ شديد وحرص ومين أول واحد ناكك ياشرشر؟
قال يتأوه ويغج ... زبرك حلو وسخن قوى ياعمو ... اول واحد ناكنى الواد عسكرى المراسلة السواق بتاع بابا ... هو دهه اللى عورنى جامد وأخد وش طيظى بجد .... بأة ينيكنى بعد كدهه كل يومين أوثلاثة وكل الفرصة ماتيجى لغاية ما اختفى خالص وهرب من البيت لما بابا شافه بينيك ماما وضربه جامد ... أى أى أى ياعمو ... زبرك لذيذ قوى بيضرب جامد جوة قوى
قلت كلامك بيهيجنى ياشريف قوى ... هو السبب
ضحك شريف وقال حا أبقى أحكيى ليك باستمرار على كل اللى ناكونى
قلت طيب احكى لى بأة على اللى انت نكتهم ياشريف؟
قال ولا واحد ... أنا مانكتش حد خالص غير أختى الكبيرة نارمين ،، بس انت قلت انك جايز تخللينى أنيكك؟ موش كدهه؟
قلت أفكر ياشريف ؟؟؟
قال ياه انت بتجيب تانى أهه لبنك سخن قوى ياعمو .... ما تطلعوش
قلت ليه؟
قال خلليه جوة واقف وافضل نيكنى حايجيب كمان مرتين ثلاثة وتفضل تنيكنى وأنا آخد مزاجى
قلت له طيب اتقلب على ظهرك وارفع فخاذك على بزازى ياقمر
وأخذت شوشو فى أحضانى أمتص لسانه وشفايفه بنهم وقد أغمض عينيه مستمتعا وهو يلهث بينما قضيبى يغوص عميقا عميقا عميقا ببطؤ فى بطنه، ثم يبدأ الطعنات المنتظمة وهو يشهق ويتأوه،
وفجأة انتصب قضيب شريف بقوة وانتفض عدة مرات بعصبية وقذف اللبن السائل المنوى على بطنى وبزازى وبين أردافى بالقرب من فتحة طيظى عندما انسحبت وخلعت قضيبى كله من طيظه.. شهق شرشر وقال احضنى قوى قوى
حضنت شريف بقوة وحنان ومصصت شفتيه، بينما داعبت فوهة قضيبه بالضغط عليها بفتحة طيظى، فانزلقت داخلة بفعل السائل المنوى الذى كان لايزال يتصبب من قضيب شريف فيها ... واستمر ضغطى حتى ابتلعت قضيب شريف كله فى بطنى ورحت أنيك نفسى به بقوة وبلا توقف لمدة طويلة حتى فقدت التنفس من التعب والقلق والشوق ...

ارتمينا نائمين نحتضن كل منا الآخر نتبادل القبلات فى سعادة ونبتسم، وشريف يداعب قضيبى بيده يريد المزيد منه، فهربت منه الى الحمام وهو يتبعنى، ولم ننتهى من الاستحمام قبل أن ينيك كل منا الآخر مرة أخرى واقفين فى البانيو، ... وتناولنا المشروبات وأخذت شريف لأوصله الى بيته فى الحى السابع بعد أن نتناول عشاءا شهيا فى أحد مطاعم الكباب بروكسى، وعدنا أدراجنا فى السيارة كعاشقين، وشريف ينام برأسه على كتفى، وأنا أتحسس فخذيه وبطنه، وهو يبتسم سعيدا
همس شريف ... عمو ... عمو ... أنا عاوزك تانى دلوقت ... موش عاوز أرجع البيت وأسيبك فقلت وأنا أعتصر فخذه القوى الممتلىء بالشباب والمراهقة والرغبات والشهوة ... عاوز ايه بالضبط ياشقى؟ حدد طلباتك ....
قال عاوزك تنيكنى تانى بس على مهلك موش بسرعة
قلت تصدق أنا كمان عاوز كدهه
قال وعاوز تسمح لى أنيكك أنا بأة بمزاجى و أوعدك تبقى مبسوط

امتدت يدى أتحسس قضيب شريف
قلت ياه ده زبرك واقف
قال آه ياعمو زبرى عاوزك وعاوز طيظك قوى أنا بأحبها
قلت ياه ده ناشف زى الحديدة ... ممكن يوجعنى أو يعورنى ياشريف
قال أوعدك ماتخافش ياعمو ... حا أعمل لك بشويش خالص
قلت اوعدنى
قال أوعدك ياعمو
قلت بس ده كبير قوى قوى قوى ياشريف أنا خايف منه (وكنت أعرف أننى كاذب، فقضيب شريف متوسط، ولكننى أردت أن أشعل شهوته براكين مشتعلة، ونجحت فى جعله يهيج بالكلام)
قال ماتخافش ياعموا ... ياللا بأة على البيت عندك
قلت الوقت دلوقت متأخر خالص، كلم ماما فى التليفون وقل لها انك حاتبات معايا الليلة
قال طيب هات التليفون، وتحدث شريف مع نوسة امه وفجأة قال لها: حا أبات مع عمو علشان هو كمان عاوز ينيكنى ياماما .. وضحك بمياصة ودلع وقال ... زى ماكان بينكك وبابا فى أسيوط ياماما .. أنا سمعتك وانت بتحكى كل حاجة لزوجة عمو صفى .. أوكيه ياماما ... كنت عارف ومتأكد انك موافقة ... هاهاهاها ... وانت كمان؟ والتفت الى وضحك قائلا ... ماما عاوزة تحجز ميعاد يادكتور تكشف على طيظها بمعرفتك زى زمان ... وقال فى التليفون ... عموا موافق خلاص ... ماتنسيش أنا قاعد عند عمو لغاية مايقول بس خلاص هات لى نوسة ...
وسلمت نفسى بين ذراعى شريف فى سريرى لينيكنى بلا توقف حتى الصباح .... وفجأة جاءت نوسة تريد أن تشاركنا السرير ...
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%