NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Mikeroro

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
3 أبريل 2023
المشاركات
471
مستوى التفاعل
828
نقاط
77
الجنس
ذكر
الدولة
Syria
توجه جنسي
انجذب للذكور
هاي حبايبي.
ازاييكم. حاكتب باللهجة المصرية لاني بحبها جدا. لكن عارف اني مش بتقنها جيدا.
حكاية جديدة من حكايات وقصصي الواقعية مع بعض التغيرات الضرورية.
أحداث القصة في مكان ما على الكرة الأرضية. انا اول ولد في العائلة. وبعد ٧ سنوات من ولادتي رزق ابي وامي بتوأم ذكور.
وعيت على الدنيا لقيت نفسي عايش في قصر.كبير جدا واسوار عالية. و رفاهية زي أبناء الملوك. عساكر موجودين في كل مكان. وامام البوابات الكثيرة للقصر. وسيارات و سائقين. وخدم و مراسلين. والكل يقوم على خدمتنا على أكمل وجه. وبدون تردد مهما كانت طلباتنا حتى لو كانت سخيفة احيانا. ولكن كان الجميع يكرهوننا و يكرهون ابي
ذلك الضابط الكبير. الشديد جدا. ويلقبونه احيانا بالسفاح لشدته وقساوته مع الآخرين يمكن أن ترى ذلك بسهولة في نظراتهم. ولكن الكل ينفذ الأوامر. أو سيعاقب بشدة. عندما نصحى الصبح. أشاهد عسكري يحضر القهوة لأبي. والآخر يضع حذائه بعد تلميعه. وسائقين كثر ينتظرون ابي ليذهب إلى مكتبه وعمله. وطبعا الجميع كاذبون. مرغمون على اطاعته وتنفيذ أوامره. وحتى انا كان عندي اكثر من خمسة عسكريين يقومون بخدمتي. بأوامر من ابي مثل الذهاب والعودة من المدرسة واللعب و التسلية. والنادي والسباحة والتسوق.
بعد فترة صرت اتصرف مثل ابي. أصدر الأوامر للكبار والصغار. وعليهم التنفيذ. والااااااا. كنت أشاهد ابي يعاقبهم وأحيانا يضربهم بشدة بسببي ولاسباب تافهة وأحيانا كنت اكذب عشان اشوفهم بيتعاقبوا وبيتضربوا ويتهانو . مثلا لو بكيت او تظاهرت بالبكاء. أو انزعجت من أحدهم لسبب ما. سيعاقبون كلهم وبعدها صرت انا اعاقبهم بوجود ابي. اتذكر مرة كنت العب وخدشت ركبتي. خدش جامد على شكل مثلث. وفضلت العلامة في رجلي لغاية دالوقت. . والنتيجة احضر ابي العسكري المسؤول عني والذي كان يرافقني يومها . وانا موجود طبعا. وطلب منه أن يتعرى من ملابسه. الا البوكسر ( في ذلك أصبحت اعشق جسد الرجال.و لفت انتباهي جسد ذلك العسكري. اسمر ولامع وكانت عضلات بطنه محددة بشكل رائع و قضيبه كبير بشكل واضح ومتدلي إلى الأسفل.) قام ابي بصفع ذلك المجند اكثر من ٦ مرات. وبصق عليه ورماه على الأرض. وبدأ بعقابه بتمارين رياضية قاسية. ثم طلب ابي مني أن ابصق عليه. وان اركله بقدمي على بطنه وظهره. وفوق ذلك عضضته من كتفه وظهره بشدة لاثبت لأبي اني قادر مثله على ضرب الناس دون أن يتجرا ذلك المجند المسكين على الاعتراض. فقط نظر في عيني وقال. ليه كده يا حبيبي. مش عيب تعمل كده مع عمووو . وهجم فجأة حاول يمسكني من رقبتي. يمكن كان عاوز يقتلني ويحرق قلب ابويا عليي لكن بعدت بسرعة وانقطعت السلسلة اللي في رقبتي. كان بابا جبهالي انا واخواني الصغار. سلسلة مميزة جدا. ممنوع اشيلها من رقبتي ابدا. وكان اي عسكري جديد. يجي عندنا او يكون مسؤول عني يوصيه بابا على السلسلة. ويقوله لو ضاعت. مستقبلك هيضيع. وده كان من مواضيع بابا التافهة. بس الوقائع كده بقا و كانت دهب ابيض عشان يفكروا انها فضة و ما حد يفكر يسرقها وفيها حجر عرفت لما كبرت انه حجر الماس في وسطها وعليها اول حرف من اسمي S. واسم بابا M. وبابا وماما واخواتي التوأم عندهم زيها. بابا اتعصب جدا وجمع كل العساكر وعاقبهم كلهم بسبب السلسلة اللي صارت على كل لسان. والمجند اللي ضربته حاول يمسكني . ما شفتوش تاني ابدا.
للأسف كنت اتصرف ببراءة وأعتقد أن كل ما يحدث طبيعي واني شخص مميز ويجب على الجميع معاملتي مثلما يعاملون ابي. و يقبلون إهاناتي لهم.
ومما اذكر أيضا ان احد المجندين . وكنت اشتمه بكلمات وسخة جدا وأحيانا اضربه واهينه لكن ماكانش يرد ودايما يقول حاضر وامرك. لكنه كان سبب دخولي عالم الشذوذ. ربما انتقم مني على طريقته.ذلك الشاب كان عمره ١٩ عاما و كان يعلمني قيادة السيارة.بعد ان أعود من مركز تدريب السباحة بأوامر من ابي. كنت اجلس في حضنه. وانا لسا لابس مايو السباحة الرطب.اللي بيدخل في فلقة طيزي. وتبان بقا فلقة طيزي التانية واضحة بسبب المايو وامسك عجلة السيارة. واقودها. وكنت أشعر بقضيبه ينتفخ ويضغط المايو ليدخل قضيبه في شق طيزي. ويلامس رأس زبره فتحتي. كنت اسأله ايه ده وكان يقلي. ده بس للشاطرين. لما تكون شاطر يوقف ويضربلك سلام تعظيم. و يديك شوكولا سحرية وايس كريم. ولو قلت السر بتاعنا لحد.. هيسيبك ومش يوقف عشانك ابدا. و ااقدر كمان اخلي اللي عندك يوقف ويضرب سلام زيه. فعندما كان يجلسني في حضنه ومع كثرة الحفر و المطبات في الطرق الجانبية اللي ياخدني منها. وتنططي في احضانه كنت أشعر أنفاسه الساخنة تلفحني من الخلف .واشعر بفمه ولسانه على كتفي ورقبتي. ويمرر لسانه عل ظهري ويلحس جسدي بنعومة. وكنت اضحك وازغزغ وجسمي يقشعر . وأشعر بيديه تضغطني بشدة إلى حضنه باتجاه زبره
. ومع الوقت أصبحت يده تلامس قضيبي الصغير عشان يوقف ويضرب سلام تعظيم زي بتاعه. وبعد فتره جسمه ينتفض . ويصرخ بصوت واطي زي ما يكون بيتوجع وبعدين يهدأ . ويختفي احساسي بقضيبه الذي يلامس فتحتي. (كان يقذف داخل ملابسه). وبعدها صار ياخذني نشتري آيس كريم على شكل قضيب. ويقولي أمصه زي ما اكون بمص زبر. وطبعا.
أحببت هذا الشعور جدا. ولم أخبر احد عن الموضوع خوفا من أن افقد ذلك الاحساس اللذيذ مع ذلك المجند. الذي كان يتكرر مرتين أسبوعيا وأحيانا انا اطلب منه أن اجلس في حضنه ولو لم يكن يقود السيارة. ويرفض. حتى اترجاه.ان يقبل. لكن كان يوافق بعد أن ابوس ايده وبعد ما يضربني ١٠ الأقلام على وششي وطيزي. طبعا أقلام خفيفة او نص نص مش قوية عشان ما ابكي. وبعد فترة بقا مسيطر عليا جدا. كان ياخدني من النادي للبيت وبالطريق يخرج زبه من البنطلون وهوا بيسوق العربية ويغرقه شوكولا. ويقولي لأنك شاطر وبتسمع الكلمة تعال كول الشوكولا زي الايس كريم.عشان اعملك سحر وانزل كريما في بقك يا شطوووور انت. وانا امدد جسمي عالكرسي جنبه وانزل الحس الشوكولا عن زبه و أمصه زي ما علمني بالايس كريم. حتى زي كل مرة جسمه ينتفض وينزل لبنه (الكريما اللي يقولي عليها) في بقي واشربها كلها. ولما بابا يكون مسافر مهمات رسمية وماما تزهق مني ومن طلباتي. كانت تطلب منه ياخدني يفسحني بعد النادي ساعتين او ٣ ساعات عشان ترتاح من مشاكلي كل الوقت. عشان تقدر تشوف اخواتي الصغيرين وتقوم فيهم كمان. وكان ياخد سياره شبابيكها فيميه. على طرق زراعيه. واخد الشوكولا والكريما من زبه زي العادة. و بعدين بقا يقلعني من تحت خالص يقلي عشان النونو بتاعي يشم الهوا وهوا ينزل البوكسر بتاعه. وبقا يدهن خرمي فازلين يحرك اصابعه و يدخلهم بالراحة في خرمي ويوسعه. واقعد بحضنه. ويدخل رأس زبره شوية في خرمي.و احيانا يدخل ربع زبره او ثلته. وبعديها بفترة نص زبره ومع الوقت بقا يدخل زبره كله وانا اتنطط عليه لغاية ما ينزل في خرمي. ويفضل يدعك زبري لغاية ما بقيت بنزل شوية نقط شفافين مع رعشة في جسمي. و لما نوصل البيت ياخدني مكان ما بينام. وينضف طيزي وخرمي..واخش واكمل يومي عادي. طبعا بقا عندي ادمان عالموضوع ده وكنت مش قادر يعدي يوم من غير ما يعمل معايا كده.وفي نفس الوقت انحفر ذلك الموقف في دماغي جدااااااا. وكنت مش قادر انساه.و يجيني احساس النشوه كل ما افتكره. وكمان كنت ادعك خرمي بأيدي. واضرب عشره وانزل لبني لما يكون المجند اجازة. أو مش موجود. لغاية ما انتهت فترة خدمته. واختفى نهائي.
و بعد مدة اندلعت الحرب. ولا تعلم من يقتل من ولماذا. مسلحين. و طائرات ودبابات ورصاص. وقصف.و قتلى واموات في كل مكان. وحوصرت منطقتنا. وكان مطلوب راسنا و رأس ابي الذي أصدر الأوامر والأحكام بحق الكثيرين. وكان السبب في قتلهم. وتصفيتهم.
و بطريقة ما قام ابي بتهريبنا إلى بلد آخر. وبقي هوا بسبب الحرب. في البداية. لم يختلف مستوى عيشتنا. لأن بابا كان يبعت لنا الملايين شهريا. استأجرنا فيلا. و عربيات وافخم مدارس وعندنا مين يخدم فينا.لكن كان ممنوع حد يعرف. احنا مين و مين هوا بابا و بيشتغل ايه . لأن كان في نفس البلد ناس كتير من بلدنا وخرجوا بسبب الحرب وطبعا بيكرهوا بابا مووووت.ولو عرفوا مين احنا اكيد مش هيسيبونا في حالنا. واخدت انا دور بابا. كنت قاسي مع الكل. اصرخ واشتم الكل بسبب ومن غير سبب. مع اني في بلد مش بلدي والمفروض احترم اهلها. مش اكون حقير ومتسلط زي ما اتعودت اكون. وكانوا يسكتوا مش خوفا مني. لكن بسبب لقمة العيش.لكن طبعا مش بيحبوني ابدا.
وطبعا مش خوفا مني لان مرة ضربت ولد بالقلم. وحاول يمسكني. لكن ابن البواب اللي عندنا اسمه مروان اكبر مني بسنة. ( مروان ده قمحي زي اغلب المصريين. شعره بني فاتح بيعطي على احمر . و شفايفه كبيره ولونها احمر غامق وعظمه قاسي. ومربوع وعضلات بطنه وصدره بارزين. و زبره تقريبا ١٨ سنتي وعريض.كان نفسي يركبني و ينيكني جااامد. )مروان يوميها منع الولد يضربني وحاشه عني ومشاه. وانا بدل ما اشكره اتبضنت و انزعجت منه. و شتمته. وتفيت في وششه. فمسكني وكان عايز يكسر رقبتي. لكن الحمد اللله. جا ابوه الحج حسن. و حجز بيننا. واخد ابنه ومشي.
وبقيت اشتم مروان لأي سبب. مثلا مفيش نسكافيه. فينك يا زفت يا مروان.روح هات نسكافيه.
روح ارمي الزبالة يا مروان يا زبالة وروح يا مروان. وتعال يا مروان ووو وووو ووو ومروان مش عايز يغلط فيا كرامة لابوه.بصراحة كنت بحاول المح لمروان اني نفسي فيه عايز مروان يعمل معايا زي العسكري. لكن مروان ولا هنا لغاية في يوم مش فاكر لكن مروان غلط في حاجة معايا. وكان في عيال حوالينا. فأنا زقيت مروان في صدره جامد. وشتمته وتفيت عليه.( واللللله ما كنتش واعي بعمل ايه ازاي تفيت عليه. ده غلط طبعا . بس كس ام تربيتي الوسخة والجو اللي نشات فيه .)
لقيته سابني ومشي. من غير ولا كلمة.. باليل رحت مطعم قريب من البيت. اكلت واشتريت شويه حاجات لازماني ورجعت البيت لقيت مروان بيستنى فيا. وقلي انا معاه توكتوك لو عندك وقت ممكن نروح نهيص شوية و نغير جو. وياخدني ورا معمل الكراسي وما فهمتش يقصد ايه وتتعرف على أماكن حلوة وجديدة مش شايفها قبل كده .
وانا وافقت وطلعت معاه. ورحنا بعيد ومشينا في أماكن زراعية و مقطوعة لغاية ما وصلنا لعشة في أرض زراعية. نزلنا من التوكتوك. ومروان اخد ايدي ومشينا لغاية ما وصلنا غرفة معزولة. فيها سرير. وخزانه وسجادة عالأرض وفي الزاوية حيطة صغيرة زي حمام يعني فيه مغسلةو حنفية مية وكرسي حمام ومن غير باب. ولقيت مروان اتغير اسلوبه معايا في الكلام. وقلي
مروان؛ ايه رايك يا خول ااقتلك وادفنك هنا. وما حدش يعرف عنك حاجة. يا وسخ يا ابن الوسخة.
انا. ؛بتقول ايه ياحيوان.يا خوول. وربنا لاقول لابوك وأخبر البوليس يحبسك . انا عاوز اروح البيت. خدني البيت حالا. ده انا هنيك اهلك.
وعينك ما تشوووف الا النور. مسكني بأيد وحده من شعري وياخدني يمين وشمال وبايده التانية ضربني اكتر من ٢٠ قلم . قلم ورا قلم. وانا مش مستوعب الموقف. ومخي وقف عن التفكير. وانفي صار ينزف. ويدخل الدم في بقي. لقيت مروان مسكني من شعري جامد ضربني بركبته على صدري و رماني الأرض. وبيدوس راسي برجليه ويضربني شلاليت. زي المجنون. ومسكني من شعري تأني. ومرمغ راسي ووشي في تراب الغرفة . واختلطت دموعي مع الدم والتراب. وكان شكلي متبهدل وبيبكي الحجر. وصوت بكايا بيقطع صمت الليل. لكن ما حدش سامع صوتي. لقيت مروان مسك ايدي وانا على الأرض وشدني ووقفني. وقلي ااقلع ملابسي اللي اتوسخت واخش الحمام انضف نفسي. كنت ببكي لكن خايف اشتم. أول مره في حياتي حد يضربني بالشكل ده و يكسرني و انا بخاف ارد عليه واشتمه. و قمت قلعت البنطلون والتيشيرت وبقيت بالبوكسر ودخلت ورا الحيطة وغسلت وششي وجسمي من التراب. وخرجت ببكي وبقايا الدم على خدودي ورقبتي. لقيت مروان بيدخن سيجارة. و ناداني اقعد جنب منه على السرير. فأعتقدت انه ضعف أدامي وحزن عليا وندم. فأنا اتشجعت و قلتله وانا ببككي.
انا. ؛ انت هتشوف انا هاعمل ايه.. هارفد ابوك من الشغل واخليكم تموتوا من الجوع يا حوش يا زبالة انت وابوك. . (و ياريتني ما قلت اتعصب اكتر من الاول و وقف زي المجنون).
لقيته قام تاني وسحبني من شعري جامد. و رماني الأرض على بطني. وشد البوكسر بتاعي عند ركبي ومسك خيزرانة من الأرض. وضربني فيها على طيزي جامد جدا. وخمش لحم طيزي بضوافره ونام فوقي. وثبتني وعضني من كتفي. ورجع وقف تاني زي اللي فقد اعصابه. وداس ضهري برجليه وخبط راسي شلوتين جااامدين ورجع نام فوقي مرة تانية و عضني من ضهري وفردة طيزي الشمال لغاية ما أسنانه اترسمت على جسمي . ونام فوقي. وهوا مثبتني وكاتم نفسي. وفجأة انفصلت عن الواقع تماما.نسيت انا فين و شعرت بنفس الاحساس اللي كنت احسه مع المجند اللي فتحني و ناكني وانا صغير. حسيت بشيئ قاسي بيدخل في شق طيزي. وراس الزبر بتحك في خرمي. اتمنيت ما اصحاش ابدا من الاحساس ده رغم الألم و الانكسار اللي انا فيه.. احساسي بالمجند اللي كان خايف مني. و بيسمع كلمتي رغم فارق السن بيننا. وعايزني ارضى عنه باي شكل.وبيخاف عليا من نسمة الهواااا. واحساس مروان اللي تفنن في ضربي وتعذيبي ومعاه حق بصراحة انا السبب. لكن قطع هذا الاحساس شعوري بشئ لزج على خرمي.كانت شهوة مروان غرقت خرمي (المذي) وحسيت بزبره جوا خرمي. زقه مرة وحده. حاولت اقاوم لقيت مروان بيعضني مرة تانية جامد جدا من كتفي من غير توقف. وحسيت ان زبره دخل كله في طيزي. وابتدا ينيك فيا جامد جدا. ( كان زبره بيرزع في طيزي جامد جدا. وبقه على كتفي بيعض فيه من غير ما يشيل أسنانه. عض متواصل. وأيده على رقبتي عشان يثبتني ويكتم نفسي.
وانا مستسلم جدا. و مكسوووور. أول مرة احس بالاحساس ده.
مش قادر ارد. أو ادافع عن نفسي. و انعدمت مقاومتي تماما. وسبت نفسي تماما وارتخيت وسرحت في ذاكرتي .
و لما حس مروان ان مقاومتي خفت تماما. وقف عض. ومسكني من شعري وبرم راسي. وقلي افتح بقي . وتف جوا بقي مرة واتنين وتلاتة. وهوا بيقول.
مروان؛ يا كسمك انت خلتني خول بسببك. انا عمري ما نكت ولد. لكن خرمك السخن ده يستاهل زبري. وانا ضروري اكسر عينك.انت وقح و مش لاقي مين يوقفك عند حدك.و فضل ينيكني ولما يقرب ينزل. يوقف ويرتاح شوية وانا مستسلم جدا وجسمي مرتخي وبدون مقاومة ابدا وفضل ينيكني بالشكل ده تقريبا نص ساعة. و زبري وبضاني بيحكوا في السجادة على الأرض. ونزلت لبني غصب عني مرتين بسبب زبرة الغليظ جدا اللي بيحك جواااا طيزي و احتكاك زبري في السجاده. اترعشت غصب عني.احساس غريب. ضرب وعنف وإهانة وزبر في طيزي.بيحفرها جااامد ومروان فوقي وحاسس بوزنه التقيل وهو بيطلع و بينزل بجسمه جامد على ضهري وبيرزع طيزي بعنف . وزبري بينزل لبن رغم كل ده. مش عارف انا مبسوط او زعلان. مرتاح او متدايئ. وتمنيت ان مروان يتأخر لبنه اكتر ويفضل ينيك فيا كده لاكتر وقت ممكن. لكن بعد شوية جسمه اهتز وصوته اتقطع وصار ينهج ويعض كتفي كمان مرة. ويقول. اه اههه اههه اممممممم يا لبوة يا متنااااكة. . ممممممم اححححححح طيزك نااااار اهههه يا شرموطتي انتي طيزك بلعت زبري. اممممممممم ووووووو .هههههههه. وحسيت بسخونة ولسوعه في بطني وخرمي. . وده كان لبنه طبعا. نزل في طيزي و بيطرطش في بطني. بعد شوية جسمه همد ونام فوقي. وانا نمت بردو لغايه ما زبره خرج لوحده من طيزي .وحسيت لبنه بينزل على فخادي. و خرمي بيلسعني شوية وفضل نايم اكتر من عشر دقايق. لغاية ما قام ووقف و من غير ما يكلمني عدل ملابسه. قلي البس ونفذت ورحنا في التوكتوك. لكني طلبت ينزلني في الشارع. وان مش عايز اروح البيت. يعني بتدلع عليه.
انا ؛ نزلني هنا. انا مش عايز ارجع بيتنا بسببك. ياللله بسرعة.
مروان؛ انزل في ٦٠ داهية. يالللله غووور من هنا يااااا متننناك.
نزلت. ومشيت شوية لغاية ما تعبت. بعديها وقفت تكس ورجعت البيت. ونمت زي القتيل.
وانقضى اسبوع ما شفتش مروان. كنت عايز اشوفه. اشتقتلك جدا. يمكن كان خايف مني و مختفي. أو انا فاكر كده.
وفي يوم. خرجت العب رياضة. لقيت مروان جنب بيتنا وبيشاورلي. فجيت عنده.
مروان؛ ازاييك يا سامي. مش عارف انتي عملتي فيا ايه.يا قطة. اعتقد اني بقيت بحب الاولاد بسببك. زبري كل الوقت واقف. و فاضحني في البيت. وضربت عشره. اكتر من ٧ مرات وانا بفكر فيك و بتخيلك تحت زبري بتعيط وتوحوح ومش نافع. بصراحة انا حبيتك يا سامي. انت أطيب من النسوان. شوف ازاي زبري وقف من الكلام بس. ( وشاور مكان زبره وكان فعلا عامل خيمه وواقف).
انا. ؛ بس ما يصحش اللي عملته معايا. انت موتني ضرب. مش كده بردو.واناااا لو حابب اؤذيك واضرك. كنت خبرت البوليس عنك. بس نقول ايه. هواااا الحب بقاااا ااا.
مروان؛يا خول انت ما بتبطلش كبر رأس. ولسا مناخيرك واقفة وفاكر نفسك تقدر تعمل حاجة. بعدين يا متناااك انت معترض بسبب الضرب. ومش معترض اني نكتك.. ونزلت في خرمك. انت بجد مستفز وتستاهل الضرب. و انا كل ما تغلط هاضربك لغاية ما تبقى عدل. وتسمع الكلمة و تبطل شوفة حال.
تعال نروح بيتنا عندي عشة فوق السطوح عاوز اشوف عملت فيك ايه ليلة مبارح. وبنفس الوقت. لازم تتعاقب.
و اخدني من ايدي.ورحنا بيته. ولما وصلت. لآخر السلالم. حاولت ازقه بدلع. واتلبون شوية. لقيته مشك شعري بايده وجرني وراه زي الكلب. لغاية ماوصلنا العشة. وقلعت ملابسي. شاف آثار أسنانه وضوافره على جسمي وطيزي. لقيته باسني من شفايفي واخدتي على صدره ومسك زبري بايده يضربلي عشره ووهو بياكل شفايفي. لغايه ما قلتله مش قادر هههههههههه كفاية يا مروواااااان مممممممممم. هنزل. ونزلت بكف ايده. فلفني وقلي افنس واديه ضهري. ومسح خرمي باللبن. ودخل شويه لبن باصابعه جوا خرمي. وفضل يدعك خرمي باصبعه. ويدخل اصبع وتنين في طيزي. لغاية ما زبري وقف تاني. و لقيته سندني عالحيط. وتف في خرمي من ريقه ودخل زبره سنه سنه لغايه ما شلته كله في طيزي. و ناكني بسرعة ونزل لبنه جوا بطني خلال ٥ دقايق يبدو كان على آخره. . ولبسنا ورحنا نتمشى في الشارع وبعد شوية سابني ومشي كأنه نادم او منزعج من حاجة وانا. كنت مبسوط اني اقدرت ارضيه شوية بعد كمية الإهانات و الشتيمة بحقه. وبقى كل يومين او تلاتة يكلمني مروان و اروحله و ينيكني.
بقينا في الفيلا مدة سنه عايشين انا وماما واخواني الصغار. من غير ما نقول احنا مين. لكن في يوم مشؤوم. جانا خبر ان بابا اتقتل. و ده يعني مابقاش يبعت فلوس وبعد فترة حياتنا اتبهدلت .كانت فترة صعبة. وبعد كم شهر. كانت ماما صرفت الفلوس اللي كانت محوشاها. وباعت الدهب اللي حيلتها لغاية ما بقاش معانا فلوس. واضطرينا نترك الفيلا.بسبب أجرتها. والعم حسن شاف لنا بيت غرفتين وصالة في المنطقة اللي هوا ساكن فيها. كانت منطقة شعبية ومكتظة. والعيال فيها كتييير جدا. كان العيال يتحرشوا فيا كل يوم. كانت أفعالهم اكبر من عمرهم.كنت احيانا بشوف اتنين عيال ينيكوا بعض في سطح البيت أو يضربوا عشرات وهما قاعدين في زاوية في طرف الشارع. ويبعبصوا ده ويشتموا ده. وانا بصراحة حبيت القصص دي وصادقتهم وبقيت وسطهم. واخترت منهم الحلوين طبعا عشان ينيكوني وامص ازبارهم او يدعكوا خرمي و ينزلوا من دون تدخيل. واتبعبص واتكيف .لما مروان يكون مشغول أو اشتغلت نغمة الندم من اللي عمله وانه مش خول. مع انه كان ينيكني ٣ او ٤ مرات في الأسبوع. وبقيت الولد المز في الحتة.تقريبا الكل عارف اني خوول. احيانا كنت ببعد عنهم.بسبب مراقبة ماما ليا.وشكوكها في تصرفاتي.
وفي يوم خلصت اخر فلوسنا وما بقاش معانا نجيب حليب لاخواني الصغيرين واكل للبيت وماما خيرتني يا اما هيا تشتغل. أو انا الاقي اي شغل عشان نقدر نعيش.
وانا عمري ما اشتغلت اي حاجة. اصلا ما اعرفش اي حاجة. كنت اروح المدرسة. واكل واشرب والعب.و اتفسح وانام.
ماما كلمت ام مروان. إذا كان مروان يقدر يلاقيلي اي شغل معاه و حبيبي مروان اقنع مدير المعمل اللي بيشتغل هوا فيه ان يلاقيلي اي شغل اكل منه عيش (معمل تعبئة وتغليف مواد غذائية) واخذني اشتغل وياه.وكان شرطه ان اكون مؤدب وفي حالي وما صاحبش حد من الموظفين برا الشغل ابدا . وان ممنوع حد يعرف اني خوول. وانا طبعا وعدته في دا ووافقت.
كان المعاش يا دووبك نقدر نعيش فيه.
لكن انا اتلميت على شلة شباب في المعمل. واحد منهم ذكرني بالمجند اللي كنت اقعد في حضنه لما كان يعلمني اسوق العربية في الشام. كان بيشبهه جدا. والموضوع ده هوااا نقطة ضعفي. وكانوا شلة صايعين. والولد ده بالذات اسمه محمد كان مزحه تقيل معايا. وبسبب علاقتي مع الشلة دي كان مروان مزعوووج مني جدا. وكان محمد مرة يبعبصني. ومرة يقفش في طيزي أو يمسكني من شفايفي وأحيانا لما نكون جوا الحمام. يبوسني ويمصني بشهوة من شفايفي. وانا ما كنتش بمنعه. بالعكس كنت بتجاوب معاه. وكان يديني سجاير. وأحيانا استلف منه فلوس.لغاية مرة طلبت منه ٢٠٠ جنيه سلفة. وقلي بيديني بشرط اروح معاه بيتهم بعد الشغل و امص زبره. انا فكرت انه بيهزر. وما كانش عندي مانع بس كنت خايف لمروان يعرف وتبقى مشكلة بيني وبينه. لكني محتاج فلوس وعشان كده وافقت ورحت معاه. البيت كان فاضي. اهله برا البيت دخلنا غرفة صغيرة مكتومة. ولقيت محمد قلع البنطلون ومسك زبره اللي كان واااقف و قربه من بقى وبايده ٢٠٠ جنيه وقلي امص. وحك زبره بشفايفي. لكني بعدت. ورفضت. و محمد فضل يمسك ال ٢٠٠ جنيه يمشيها على زبره وشفايفي ويقلي.
محمد؛ كفاية دلع. انا عارف انك عايز تمص زبري. ده حلو وهاتتكيف. صدقني انا بنصحك. وانت الكسبااان.
وبعد تردد مديت لساني و لحست زبره وكان زبره ١٩ سم. قمحي راسه صغيره. ومدببة. لكن زبره سمين ومليان وريحته حلوة ومحلوق مع البضان. ابتديت مص شويه شوية. لغايه ما دخلت نصه في بقي ورضعته ومصيته و محمد مبسوط و بيقلي كلام حلو واني شاطر بالمص ومصيت زبره اكتر من ربع ساعة لغاية ما نزل في بقي وقلي لو ما شربتهن. مافيش فلوس. وطبعا شربتهن. وانا قرفان.كان لبن محمد طعمه مالح شوية. وريحته قوية و جامد وكثيف. المهم شربت لبنه واخدت ال٢٠٠ جنيه.وبقا محمد بعدها طلباته تكتر. وياخذني بيته وامصله. وينزل في بقي. وطلب ينيكني هوااا وصاحبه. لكني رفضت صاحبه ينيكني. كنت اخليه هو بس ينيكني بسبب الفلوس اول مرة قلتله بس يحك زبره في خرمي وكنت استرجع ذكرياتي مع المجند ومروان. وبعديها ينزل على خرمي وانا انزل لبني واروح. لكن بعد كده بقا يدخل زبره و ينيكني.. ويجيب أصحابه ينيكوني معاه . وبعد فترة جاني مروان منزعج . وحسيت انه عارف كل حاجة. ومش عارف غيران منهم او زعلان مني بسبب ده. حتى مرة في استراحة الشغل. كانوا العيال بيهزروا معايا و يحضنوا فيا من ورا ويحطوا ازبارهن على طيزي من فوق البنطلون. أو يدوني بعبوص. لقيت مروان مسكني من ايدي عايز ياخدني بعيد عنهم.
فأنا زقيته من صدره. وقلتله يسيب ايدي. عشان كرامتي انا كمان. قدام العيال.
وتاني يوم رحت الشغل. لقيت مدير المصنع طردني.(بصراحة كنت ما بعملش حاجة ومالي لزوم يعني مشغلني عالفاضي. وفوق ده شاف حركات الشباب معايا. عشان كده مشاني).
وأعتقدت أن مروان هوا السبب. ورحت شتمته بس كنت خايف. متردد.
انا. ؛ انت السبب يا مروان. **** ينتقم منك قطعت رزقتي.
مروان؛ انا قطعت رزقك يا خول. يا مفضوح.انت قطعت رزقك بايدك. الكل عارف ان محمد بينيك فيك. وبيبلعك زبره. وبيقول انك بتشرب لبنه. ولا وفوق ده كمان يجيب صحابه ينيكوك يااا رخيص. وفوق ده بتزقني قدامهن. ده انا لو موتك يبقى قليل عليك. انا نفسي انك تتأدب واشوفك محترم. بس انت تربيتك خرااا. مش نافعة ابدا. اعقل. يعني لازك الكل يعرف انك خووول. واوعك تغلط فيا تاني. انت تتناك براحتك خلااااااص. ماليش فيك. واصلا انا مش خول زييك ماليش في الشمال. بس بنيكك عشان ما تغلط برا. وحسك عينك تغلط عليا تاني قدام حد. احسن لانيك امك.
انا. ؛ هو انت ابويا ولا من بقية اهلي. انت مالك ومالي.
مروان؛ خلاااص. اعمل اللي انت عايزه بعيد عني. وعايز اقولك انا عارف انت مين. ومين ابوك. وكانت شغلته ايه قبل ما تيجوا هنا.ونصيحة مني. خلي بالك من نفسك.لاني سمعت ان ناس كتير هنا بيكرهوكم بسبب ابوك. انا عارف ان مالكش ذنب ان ابوك سفاح. لكن ابوك حرم ناس كتير من اهاليهم. ف بلاش تروح في داهية.
وسابني ومشي. وانا ما اهتميت لكلامه. اللي يعرف يعرف. مش فارقة معايا. اناا زهقت ومليت.
ما فيش فلوس ولا في شغل. ومش عارف اعمل ايه.
وبعد كم يوم. ماما كانت تعبانة جدا و محتاجة فلوس عشان تسدد اجرة البيت و تصرف علينا. وقالتلي اتصرف .
فنزلت. وكنت تعبان وجعااان اوي ومش عاوز ارجع البيت قبل ما اجيب فلوس. وكلمت محمد عشان يسلفني اي فلوس. وقلي ان معوش حاليا. لكن هيتصرف ويكلم صاحبه. وفعلا بعد شوية اتصل معايا وقلي.
محمد.؛ ازاييك يا سامي.
انا ؛ زي الزفت. طمني. تقدر تسلفني.
محمد؛ انا هاكون صريح معاك. في راجل يقدر يدفع ١٠٠٠ جنيه مقابل يقضي ليلة معاك. عنده مكان كويس. وانت هتتناك ساعتين او تلات ساعات. وتاكل وتشرب وتاخد فلوس وتمشي. ونصيبك ٧٠٠ جنيه وانا ٣٠٠ مقابل الخدمات. هاااا قلت ايه. عشان لو مش عاوز اشوف غيرك.
انا. ؛ لااااااا ء انا موافق طبعا.
محمد؛ ماشي روح جهز نفسك. واشوفك بعد ساعة عند زاوية الشارع.
وقابلت محمد ورحنا بيت في منطقة كويسة. ودخلنا شقة حلوة. وصاحبها كان عمره ٤٠ سنة.وبيحب السكس العنيف. واتنكت منه ومن محمد و جسمي ورقبتي وصدري وحتى فردات طيزي اتصبغوا احمر وازرق من كتر المص. الرضاعة . وشربنا خمرة. وبقيت عنده لغاية نص الليل. وخدت فلوسي. ونزلنا. وكنا نص سكرانين ومحمد وصلني لأول الشارع ومشي. وانا مشيت شوية. وحسيت اني تعبان.و جسمي بيوجعني. وقعدت عالارض و سندت على شجرة. عشان ارتاح شوية. لقيت عيال ٣ في توكتوك. وقفوا جنب مني ويسألوني رايح فين. ومش عارف ليه. ركبت معاهم. واخدوني لحتة مقطوعة.فيها خرابة. واخذوا موبايلي و فلوسي غصب عني. بعد ما هددوني وضربوني. وعوروا راسي ورجلي. و كتفي وفوق كده اخدوا بنطلوني. و الحمد لله اني كنت لابس شورت قصير بدل البوكسر. وفيه جيب صغير مخفية جوا الشورت. مع سوستة صغيرة كنت حطيت السلسلة بتاعتي فيه ولا كانوا سرقوها كمان. و سابوني وهربوا. وانا بس بالشورت والتيشيرت بعد نص الليل ولوحدي في الشارع. وفضلت امشي عايز اوصل البيت لغاية ما تعبت بجد ومش قادر امشي اكتر من كده. فقعدت عالأرض.وورفعت راسي ابص للسما وانا بعيط. ليه كل ده يحصل معايا. والمصايب ورا بعض والدنيا مش سيباني في حالي وكان كل جسمي بيوجعني.وراسي متعور والدم نازل على جبيني.ورحت ناااايم. نمت اكتر من ساعة وانا قاعد عالأرض.لغاية ما سمعت صوت. وايد على كتفي بتحركني. قمت خايف لقيت سيارة بيضا حديثة واقفة جنبي وشاب تقريبا ٢٥ سنة وبيسألني. مالي.
الشاب ؛ قوم يا حبيبي. انت اسمك ايه. وخير في حاجة. ليش قاعد هنا. (كانت لهجته زي لهجتي. خفت لان مش عايز حد من بلدي يعرف انا مين ومن فين ).
انا. ؛ لاء مافيش كنت رايح البيت بس تعبت و قلت اريح شوية.
الشاب؛ حد يريح هنا في منطقة مقطوعة. ومال رقبتك كده كلها خدوش حد ضربك يابني. يالللله قوم.اوصلك البيت. انت ساكن فين.
انا. ؛ لاء ميرسي.. لاا لاااء ولا حاجة انا اعرف اروح وحدي.
الشاب ؛ ههههه ميرسي كمان. طيب ميرسي عشان ايه. انت مش من هنا وواضح جدا من طريقة كلامك ولهجتك. انا عارف انت منين. انا وانت من نفس البلد قوم اوصلك البيت. اكيد اهلك قالبين الدنيا عليك وزمانهن قلقانين جدا.
انا. ؛ ما فيش داعي انا متعود اغيب عن البيت. عشان بشتغل. اهلي عارفين كده. اشكرك ياباشا.
الشاب؛ ماشي مش عاوز تروح البيت مفيش مشكلة. انت تيجي عندي البيت ما ينفعش اسيبك في المكان ده وحدك انا ساكن وحدي في شقة قريبة من هنا. هنروح ناخد اكل وناكل لقمة وتريح ونشوف بكره هنعمل ايه.
انا. ؛ و**** مافيش داعي
الشاب.؛ خلااااااص. مافيش لاااء
وطلعت معاه واخد اكل وعصير ورحت بيته. كان بيته بالنسبة لبيتنا حاليا جميل جدا. قعدنا واكلنا وقلي اخش الحمام اخد دش وانضف نفسي... ودخلت الحمام وشلحت ملابسي الوسخة وشلت السلسلة حطيتها على رف المغسلة. لقيته بيخبط عليا. وقلي اعطيه ملابسي الوسخة عشان يغسلها. ولما خرجت ما لقيتهوش في البيت. ولا لقيت ملابسي. وعدى نص ساعة لقيته رجع ولما شافني استغرب. شعري نضيف واصفر واخده لورا. خدودي حمر من المية السخنة وقلي ايه الحلاوة دي. اللي يشوفك قبل ساعة مش حيعرفك. وكان معاه ملابس جديد بنطلون و تيشرت وكوتشي جديد وبوكسر. و ملابس نوم خفيفة.
انا كنت لسا بالفوطة. و خجلان منه. لقيته قرب مني وبيبص في جسمي. وشاف علامات ضرب على جسمي وضهري واسنان مرسومة مكان العض القديم في ضهري وكتفي ورقبتي من ورا. وسألني ده من ايه. ورفضت اجاوبه. وقلتله عاوز امشي. لقيته بيقول الشاب؛ لو مش عاوز تجاوب مافيش مشكلة. خود البس البوكسر عشان تلبس ملابس النوم.
اخدت البوكسر بحاول البسه. فوقعت الفوطة. وشاف طيازي وعليها احمرار و علامات ظوافر وخدوش.كاني خارج من معركة وانا حاولت البس بسرعة فوقعت الأرض. وجا جنبي ووقفني. وخرج غرفة ورجع معاه مرهم طبي مرمم للجروح ودهن طيازي جااامد. بس كان بيدعك ويدخل ايده جوا فلقتين طيزي ولمس خرمي اكتر من ٥ مرات وانا ساكت وخايف شوية. وقلي
الشاب.؛ استنا خمس دقايق لغاية ما المرهم ينشف والبس البوكسر. وعايز ااقلك انا شفت الشورت بتاعك وكله لبن رجالة. عارف ان حد كان بينيك فيك. لو حد خطفك وانت عارفه. انا ااقدر اجيب حقك. مش عايزك تخاف مني او من اي حد. طول ما انا جنبك. وصدقني هكون جنبك.
انا. ؛ لاء ما فيش حاجة.
الشاب؛ انا اسمي بسام. هادخل اخد دش واجيك. وانت شغل التلفزيون واتسلى عبال ما اخلص. وبعد ربع ساعة خرج من الحمام. وبايده السلسلة. بيتامل فيها. وجا جنبي وقلي. وهوا بيقلب السلسلة ويبص في عيني كأنه افتكر حاجة. ويرجع يبص للسلسلة.
بسام؛ السلسلة دي بتاعتك.
انا. ؛ (خفت وبلعت لساني)
اي ووه. لاااااء قصدي اناااااا. لاااااء لااااااااء مش بتاعتي انا لقيتها .
بسام؛ اه لقيتها... طيب لقيتها فين.
انا. ؛ قمت البس ملابسي القديمة. وقلتله لقيتها في الشارع. وانا لازم امشي حالا. ماما اكيد قلقانة علياااااا.
بسام.؛ انت سامي ماهر.
انا. ؛ سامي ماهر مين. انا اسمي...!!؟ انا اسمي ياسر. انا ياسر سليم.
بسام.؛ قلتلي ياسر سليم.
ماشي يا عم ياسر وركبتك المتعورة ده. اتعورتي من ايه.
انا. ؛ انا وقعت في البسين.. قصدي وقعت في المسبح. واتعورت.
بسام؛ اقعد. انا تذكرتك. يااااااه ده انت كبرت وبقيت راجل. ايوه. انت في عينك. شعرك الأصفر وعينك الخضرا. و شفايفك خدودك رموشك. حواجبك. . وسلسلتك اللي جابت لنا المصايب. ما تخافش. انا كانت خدمتي عندكم. وابوك كان صاحب بابا وزميله.بابا ظابط زي باباك. ما تخافش يا سامي يا حبيبي. ابوك في ناس يشوفوه وحش وناس يشوفوه كويس. كل حد وليه وجهة نظر. وتعال نام وارتاح وبكره نتكلم ونشوف هيحصل ايه. وانا تذكرت ابوه. كان زميل بابا بجد وبصراحة حسيت بأمان معاه ومش عارف ليه اشتهيت امص زبره. و ينيكني. انا خلاص بقيت مستحيل اكون مع أي ذكر في غرفة واحدة الا ان ينيكني. مخي بس بيفكر في شكل زبره وحجمه ولبنه وطريقة ممارسه. واصريت انام جنبه نمت وكل شوية ااقرب منه حتى صرت بحضنه وطيزي لازقة في زبره. لقيته بيقولي.
بسام؛ ما تهدى وتنام بقا يا سامي. انا مش فاهم انت عايز تنام او عايز تتناك.
انا. ؛ (جاوبت بلبونة) انا عايز اتناك وبعدين انام.
بسام؛ يا ولد سيبني في حالي انا مش بتاع الشغلات دي.
وكنت بحس بدقات قلبة بتزيد. و زبره وقف وبيدق في فخدتي. ونزلت ايدي ومسكت زبره اللي كان وقف على آخره. لقيته شلح البوكسر. وحط زبره في بقي عشان أمصه. وقلي.
بسام؛ مص زبري. وريحني وارتاح. لكن ارجوك يا سامي. من غيد تدخيل. انا مش شاذ. وبحب النسوان وبس.
وبديت امص زبره. شوية وبعدين نمت على بطني وهوا نام فوقي وحك زبره في خرمي وبيدعك زبري لغاية ما نزل لبنه على ضهري. وانا نزلت لبني. ومسح اللبن عن ضهري بالمناديل وحضنته ونمنا للصبح.
وصحيت تاني يوم لقيته مجهز الفطار. واكلنا. وحكيتله قصتي كلها لغاية يوم مبارح. و المعاناة اللي احنا فيها حاليا. و قلي ان هوا عنده مطعم مشهور و كبير جدا هنا في البلد. وهيشغلني. و يديني معش كبير ويعلمني مصلحة حلوة في مجال المطاعم ولبست واداني نمرة موبايله عشان اتصل فيه و فلوس كتير جدا عشان امي واخواتي. ورحت بيتنا. وقلت لماما اني من بكره ابدا شغل جديد . واديتها فلوس عشان تصرف عالبيت. والعصر خرجت لقيت مروان بيشاورلي. فرحتله. وسألني عن احوالي. وقلتله ان كل شيئ تمام واني لقيت شغل كويس.
ومضت سنتين لغاية اليوم ده
انا مدير في مطعم محترم. وباخذ معلش كويس.
ولا زال مروان صاحبي وحبيبي وكل اسبوع لازم يعمل معايا الواجب.ويريحني واريحه.
ومحمد طبعا الولد الشقى. كل يومين نتقابل. واصبح عشيقي وما اقدرش ابعد عنه.
وعلاقاتي أصبحت كتيرة جدا. بس دايما بفضل العنف والماستر والساديين. مش عارف ليه.
..... والدنيا ماشية.....
..... والزمن دوار ......
والى اللقاء
مع جزيل الشكر للمنتدى وأفراد وادارته.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: chuloverrr, نزيه الخاطر, Ameer4ramee و 6 آخرين
هاي حبايبي.
ازاييكم. حاكتب باللهجة المصرية لاني بحبها جدا. لكن عارف اني مش بتقنها جيدا.
حكاية جديدة من حكايات وقصصي الواقعية مع بعض التغيرات الضرورية.
أحداث القصة في مكان ما على الكرة الأرضية. انا اول ولد في العائلة. وبعد ٧ سنوات من ولادتي رزق ابي وامي بتوأم ذكور.
وعيت على الدنيا لقيت نفسي عايش في قصر.كبير جدا واسوار عالية. و رفاهية زي أبناء الملوك. عساكر موجودين في كل مكان. وامام البوابات الكثيرة للقصر. وسيارات و سائقين. وخدم و مراسلين. والكل يقوم على خدمتنا على أكمل وجه. وبدون تردد مهما كانت طلباتنا حتى لو كانت سخيفة احيانا. ولكن كان الجميع يكرهوننا و يكرهون ابي
ذلك الضابط الكبير. الشديد جدا. ويلقبونه احيانا بالسفاح لشدته وقساوته مع الآخرين يمكن أن ترى ذلك بسهولة في نظراتهم. ولكن الكل ينفذ الأوامر. أو سيعاقب بشدة. عندما نصحى الصبح. أشاهد عسكري يحضر القهوة لأبي. والآخر يضع حذائه بعد تلميعه. وسائقين كثر ينتظرون ابي ليذهب إلى مكتبه وعمله. وطبعا الجميع كاذبون. مرغمون على اطاعته وتنفيذ أوامره. وحتى انا كان عندي اكثر من خمسة عسكريين يقومون بخدمتي. بأوامر من ابي مثل الذهاب والعودة من المدرسة واللعب و التسلية. والنادي والسباحة والتسوق.
بعد فترة صرت اتصرف مثل ابي. أصدر الأوامر للكبار والصغار. وعليهم التنفيذ. والااااااا. كنت أشاهد ابي يعاقبهم وأحيانا يضربهم بشدة بسببي ولاسباب تافهة وأحيانا كنت اكذب عشان اشوفهم بيتعاقبوا وبيتضربوا ويتهانو . مثلا لو بكيت او تظاهرت بالبكاء. أو انزعجت من أحدهم لسبب ما. سيعاقبون كلهم وبعدها صرت انا اعاقبهم بوجود ابي. اتذكر مرة كنت العب وخدشت ركبتي. خدش جامد على شكل مثلث. وفضلت العلامة في رجلي لغاية دالوقت. . والنتيجة احضر ابي العسكري المسؤول عني والذي كان يرافقني يومها . وانا موجود طبعا. وطلب منه أن يتعرى من ملابسه. الا البوكسر ( في ذلك أصبحت اعشق جسد الرجال.و لفت انتباهي جسد ذلك العسكري. اسمر ولامع وكانت عضلات بطنه محددة بشكل رائع و قضيبه كبير بشكل واضح ومتدلي إلى الأسفل.) قام ابي بصفع ذلك المجند اكثر من ٦ مرات. وبصق عليه ورماه على الأرض. وبدأ بعقابه بتمارين رياضية قاسية. ثم طلب ابي مني أن ابصق عليه. وان اركله بقدمي على بطنه وظهره. وفوق ذلك عضضته من كتفه وظهره بشدة لاثبت لأبي اني قادر مثله على ضرب الناس دون أن يتجرا ذلك المجند المسكين على الاعتراض. فقط نظر في عيني وقال. ليه كده يا حبيبي. مش عيب تعمل كده مع عمووو . وهجم فجأة حاول يمسكني من رقبتي. يمكن كان عاوز يقتلني ويحرق قلب ابويا عليي لكن بعدت بسرعة وانقطعت السلسلة اللي في رقبتي. كان بابا جبهالي انا واخواني الصغار. سلسلة مميزة جدا. ممنوع اشيلها من رقبتي ابدا. وكان اي عسكري جديد. يجي عندنا او يكون مسؤول عني يوصيه بابا على السلسلة. ويقوله لو ضاعت. مستقبلك هيضيع. وده كان من مواضيع بابا التافهة. بس الوقائع كده بقا و كانت دهب ابيض عشان يفكروا انها فضة و ما حد يفكر يسرقها وفيها حجر عرفت لما كبرت انه حجر الماس في وسطها وعليها اول حرف من اسمي S. واسم بابا M. وبابا وماما واخواتي التوأم عندهم زيها. بابا اتعصب جدا وجمع كل العساكر وعاقبهم كلهم بسبب السلسلة اللي صارت على كل لسان. والمجند اللي ضربته حاول يمسكني . ما شفتوش تاني ابدا.
للأسف كنت اتصرف ببراءة وأعتقد أن كل ما يحدث طبيعي واني شخص مميز ويجب على الجميع معاملتي مثلما يعاملون ابي. و يقبلون إهاناتي لهم.
ومما اذكر أيضا ان احد المجندين . وكنت اشتمه بكلمات وسخة جدا وأحيانا اضربه واهينه لكن ماكانش يرد ودايما يقول حاضر وامرك. لكنه كان سبب دخولي عالم الشذوذ. ربما انتقم مني على طريقته.ذلك الشاب كان عمره ١٩ عاما و كان يعلمني قيادة السيارة.بعد ان أعود من مركز تدريب السباحة بأوامر من ابي. كنت اجلس في حضنه. وانا لسا لابس مايو السباحة الرطب.اللي بيدخل في فلقة طيزي. وتبان بقا فلقة طيزي التانية واضحة بسبب المايو وامسك عجلة السيارة. واقودها. وكنت أشعر بقضيبه ينتفخ ويضغط المايو ليدخل قضيبه في شق طيزي. ويلامس رأس زبره فتحتي. كنت اسأله ايه ده وكان يقلي. ده بس للشاطرين. لما تكون شاطر يوقف ويضربلك سلام تعظيم. و يديك شوكولا سحرية وايس كريم. ولو قلت السر بتاعنا لحد.. هيسيبك ومش يوقف عشانك ابدا. و ااقدر كمان اخلي اللي عندك يوقف ويضرب سلام زيه. فعندما كان يجلسني في حضنه ومع كثرة الحفر و المطبات في الطرق الجانبية اللي ياخدني منها. وتنططي في احضانه كنت أشعر أنفاسه الساخنة تلفحني من الخلف .واشعر بفمه ولسانه على كتفي ورقبتي. ويمرر لسانه عل ظهري ويلحس جسدي بنعومة. وكنت اضحك وازغزغ وجسمي يقشعر . وأشعر بيديه تضغطني بشدة إلى حضنه باتجاه زبره
. ومع الوقت أصبحت يده تلامس قضيبي الصغير عشان يوقف ويضرب سلام تعظيم زي بتاعه. وبعد فتره جسمه ينتفض . ويصرخ بصوت واطي زي ما يكون بيتوجع وبعدين يهدأ . ويختفي احساسي بقضيبه الذي يلامس فتحتي. (كان يقذف داخل ملابسه). وبعدها صار ياخذني نشتري آيس كريم على شكل قضيب. ويقولي أمصه زي ما اكون بمص زبر. وطبعا.
أحببت هذا الشعور جدا. ولم أخبر احد عن الموضوع خوفا من أن افقد ذلك الاحساس اللذيذ مع ذلك المجند. الذي كان يتكرر مرتين أسبوعيا وأحيانا انا اطلب منه أن اجلس في حضنه ولو لم يكن يقود السيارة. ويرفض. حتى اترجاه.ان يقبل. لكن كان يوافق بعد أن ابوس ايده وبعد ما يضربني ١٠ الأقلام على وششي وطيزي. طبعا أقلام خفيفة او نص نص مش قوية عشان ما ابكي. وبعد فترة بقا مسيطر عليا جدا. كان ياخدني من النادي للبيت وبالطريق يخرج زبه من البنطلون وهوا بيسوق العربية ويغرقه شوكولا. ويقولي لأنك شاطر وبتسمع الكلمة تعال كول الشوكولا زي الايس كريم.عشان اعملك سحر وانزل كريما في بقك يا شطوووور انت. وانا امدد جسمي عالكرسي جنبه وانزل الحس الشوكولا عن زبه و أمصه زي ما علمني بالايس كريم. حتى زي كل مرة جسمه ينتفض وينزل لبنه (الكريما اللي يقولي عليها) في بقي واشربها كلها. ولما بابا يكون مسافر مهمات رسمية وماما تزهق مني ومن طلباتي. كانت تطلب منه ياخدني يفسحني بعد النادي ساعتين او ٣ ساعات عشان ترتاح من مشاكلي كل الوقت. عشان تقدر تشوف اخواتي الصغيرين وتقوم فيهم كمان. وكان ياخد سياره شبابيكها فيميه. على طرق زراعيه. واخد الشوكولا والكريما من زبه زي العادة. و بعدين بقا يقلعني من تحت خالص يقلي عشان النونو بتاعي يشم الهوا وهوا ينزل البوكسر بتاعه. وبقا يدهن خرمي فازلين يحرك اصابعه و يدخلهم بالراحة في خرمي ويوسعه. واقعد بحضنه. ويدخل رأس زبره شوية في خرمي.و احيانا يدخل ربع زبره او ثلته. وبعديها بفترة نص زبره ومع الوقت بقا يدخل زبره كله وانا اتنطط عليه لغاية ما ينزل في خرمي. ويفضل يدعك زبري لغاية ما بقيت بنزل شوية نقط شفافين مع رعشة في جسمي. و لما نوصل البيت ياخدني مكان ما بينام. وينضف طيزي وخرمي..واخش واكمل يومي عادي. طبعا بقا عندي ادمان عالموضوع ده وكنت مش قادر يعدي يوم من غير ما يعمل معايا كده.وفي نفس الوقت انحفر ذلك الموقف في دماغي جدااااااا. وكنت مش قادر انساه.و يجيني احساس النشوه كل ما افتكره. وكمان كنت ادعك خرمي بأيدي. واضرب عشره وانزل لبني لما يكون المجند اجازة. أو مش موجود. لغاية ما انتهت فترة خدمته. واختفى نهائي.
و بعد مدة اندلعت الحرب. ولا تعلم من يقتل من ولماذا. مسلحين. و طائرات ودبابات ورصاص. وقصف.و قتلى واموات في كل مكان. وحوصرت منطقتنا. وكان مطلوب راسنا و رأس ابي الذي أصدر الأوامر والأحكام بحق الكثيرين. وكان السبب في قتلهم. وتصفيتهم.
و بطريقة ما قام ابي بتهريبنا إلى بلد آخر. وبقي هوا بسبب الحرب. في البداية. لم يختلف مستوى عيشتنا. لأن بابا كان يبعت لنا الملايين شهريا. استأجرنا فيلا. و عربيات وافخم مدارس وعندنا مين يخدم فينا.لكن كان ممنوع حد يعرف. احنا مين و مين هوا بابا و بيشتغل ايه . لأن كان في نفس البلد ناس كتير من بلدنا وخرجوا بسبب الحرب وطبعا بيكرهوا بابا مووووت.ولو عرفوا مين احنا اكيد مش هيسيبونا في حالنا. واخدت انا دور بابا. كنت قاسي مع الكل. اصرخ واشتم الكل بسبب ومن غير سبب. مع اني في بلد مش بلدي والمفروض احترم اهلها. مش اكون حقير ومتسلط زي ما اتعودت اكون. وكانوا يسكتوا مش خوفا مني. لكن بسبب لقمة العيش.لكن طبعا مش بيحبوني ابدا.
وطبعا مش خوفا مني لان مرة ضربت ولد بالقلم. وحاول يمسكني. لكن ابن البواب اللي عندنا اسمه مروان اكبر مني بسنة. ( مروان ده قمحي زي اغلب المصريين. شعره بني فاتح بيعطي على احمر . و شفايفه كبيره ولونها احمر غامق وعظمه قاسي. ومربوع وعضلات بطنه وصدره بارزين. و زبره تقريبا ١٨ سنتي وعريض.كان نفسي يركبني و ينيكني جااامد. )مروان يوميها منع الولد يضربني وحاشه عني ومشاه. وانا بدل ما اشكره اتبضنت و انزعجت منه. و شتمته. وتفيت في وششه. فمسكني وكان عايز يكسر رقبتي. لكن الحمد اللله. جا ابوه الحج حسن. و حجز بيننا. واخد ابنه ومشي.
وبقيت اشتم مروان لأي سبب. مثلا مفيش نسكافيه. فينك يا زفت يا مروان.روح هات نسكافيه.
روح ارمي الزبالة يا مروان يا زبالة وروح يا مروان. وتعال يا مروان ووو وووو ووو ومروان مش عايز يغلط فيا كرامة لابوه.بصراحة كنت بحاول المح لمروان اني نفسي فيه عايز مروان يعمل معايا زي العسكري. لكن مروان ولا هنا لغاية في يوم مش فاكر لكن مروان غلط في حاجة معايا. وكان في عيال حوالينا. فأنا زقيت مروان في صدره جامد. وشتمته وتفيت عليه.( واللللله ما كنتش واعي بعمل ايه ازاي تفيت عليه. ده غلط طبعا . بس كس ام تربيتي الوسخة والجو اللي نشات فيه .)
لقيته سابني ومشي. من غير ولا كلمة.. باليل رحت مطعم قريب من البيت. اكلت واشتريت شويه حاجات لازماني ورجعت البيت لقيت مروان بيستنى فيا. وقلي انا معاه توكتوك لو عندك وقت ممكن نروح نهيص شوية و نغير جو. وياخدني ورا معمل الكراسي وما فهمتش يقصد ايه وتتعرف على أماكن حلوة وجديدة مش شايفها قبل كده .
وانا وافقت وطلعت معاه. ورحنا بعيد ومشينا في أماكن زراعية و مقطوعة لغاية ما وصلنا لعشة في أرض زراعية. نزلنا من التوكتوك. ومروان اخد ايدي ومشينا لغاية ما وصلنا غرفة معزولة. فيها سرير. وخزانه وسجادة عالأرض وفي الزاوية حيطة صغيرة زي حمام يعني فيه مغسلةو حنفية مية وكرسي حمام ومن غير باب. ولقيت مروان اتغير اسلوبه معايا في الكلام. وقلي
مروان؛ ايه رايك يا خول ااقتلك وادفنك هنا. وما حدش يعرف عنك حاجة. يا وسخ يا ابن الوسخة.
انا. ؛بتقول ايه ياحيوان.يا خوول. وربنا لاقول لابوك وأخبر البوليس يحبسك . انا عاوز اروح البيت. خدني البيت حالا. ده انا هنيك اهلك.
وعينك ما تشوووف الا النور. مسكني بأيد وحده من شعري وياخدني يمين وشمال وبايده التانية ضربني اكتر من ٢٠ قلم . قلم ورا قلم. وانا مش مستوعب الموقف. ومخي وقف عن التفكير. وانفي صار ينزف. ويدخل الدم في بقي. لقيت مروان مسكني من شعري جامد ضربني بركبته على صدري و رماني الأرض. وبيدوس راسي برجليه ويضربني شلاليت. زي المجنون. ومسكني من شعري تأني. ومرمغ راسي ووشي في تراب الغرفة . واختلطت دموعي مع الدم والتراب. وكان شكلي متبهدل وبيبكي الحجر. وصوت بكايا بيقطع صمت الليل. لكن ما حدش سامع صوتي. لقيت مروان مسك ايدي وانا على الأرض وشدني ووقفني. وقلي ااقلع ملابسي اللي اتوسخت واخش الحمام انضف نفسي. كنت ببكي لكن خايف اشتم. أول مره في حياتي حد يضربني بالشكل ده و يكسرني و انا بخاف ارد عليه واشتمه. و قمت قلعت البنطلون والتيشيرت وبقيت بالبوكسر ودخلت ورا الحيطة وغسلت وششي وجسمي من التراب. وخرجت ببكي وبقايا الدم على خدودي ورقبتي. لقيت مروان بيدخن سيجارة. و ناداني اقعد جنب منه على السرير. فأعتقدت انه ضعف أدامي وحزن عليا وندم. فأنا اتشجعت و قلتله وانا ببككي.
انا. ؛ انت هتشوف انا هاعمل ايه.. هارفد ابوك من الشغل واخليكم تموتوا من الجوع يا حوش يا زبالة انت وابوك. . (و ياريتني ما قلت اتعصب اكتر من الاول و وقف زي المجنون).
لقيته قام تاني وسحبني من شعري جامد. و رماني الأرض على بطني. وشد البوكسر بتاعي عند ركبي ومسك خيزرانة من الأرض. وضربني فيها على طيزي جامد جدا. وخمش لحم طيزي بضوافره ونام فوقي. وثبتني وعضني من كتفي. ورجع وقف تاني زي اللي فقد اعصابه. وداس ضهري برجليه وخبط راسي شلوتين جااامدين ورجع نام فوقي مرة تانية و عضني من ضهري وفردة طيزي الشمال لغاية ما أسنانه اترسمت على جسمي . ونام فوقي. وهوا مثبتني وكاتم نفسي. وفجأة انفصلت عن الواقع تماما.نسيت انا فين و شعرت بنفس الاحساس اللي كنت احسه مع المجند اللي فتحني و ناكني وانا صغير. حسيت بشيئ قاسي بيدخل في شق طيزي. وراس الزبر بتحك في خرمي. اتمنيت ما اصحاش ابدا من الاحساس ده رغم الألم و الانكسار اللي انا فيه.. احساسي بالمجند اللي كان خايف مني. و بيسمع كلمتي رغم فارق السن بيننا. وعايزني ارضى عنه باي شكل.وبيخاف عليا من نسمة الهواااا. واحساس مروان اللي تفنن في ضربي وتعذيبي ومعاه حق بصراحة انا السبب. لكن قطع هذا الاحساس شعوري بشئ لزج على خرمي.كانت شهوة مروان غرقت خرمي (المذي) وحسيت بزبره جوا خرمي. زقه مرة وحده. حاولت اقاوم لقيت مروان بيعضني مرة تانية جامد جدا من كتفي من غير توقف. وحسيت ان زبره دخل كله في طيزي. وابتدا ينيك فيا جامد جدا. ( كان زبره بيرزع في طيزي جامد جدا. وبقه على كتفي بيعض فيه من غير ما يشيل أسنانه. عض متواصل. وأيده على رقبتي عشان يثبتني ويكتم نفسي.
وانا مستسلم جدا. و مكسوووور. أول مرة احس بالاحساس ده.
مش قادر ارد. أو ادافع عن نفسي. و انعدمت مقاومتي تماما. وسبت نفسي تماما وارتخيت وسرحت في ذاكرتي .
و لما حس مروان ان مقاومتي خفت تماما. وقف عض. ومسكني من شعري وبرم راسي. وقلي افتح بقي . وتف جوا بقي مرة واتنين وتلاتة. وهوا بيقول.
مروان؛ يا كسمك انت خلتني خول بسببك. انا عمري ما نكت ولد. لكن خرمك السخن ده يستاهل زبري. وانا ضروري اكسر عينك.انت وقح و مش لاقي مين يوقفك عند حدك.و فضل ينيكني ولما يقرب ينزل. يوقف ويرتاح شوية وانا مستسلم جدا وجسمي مرتخي وبدون مقاومة ابدا وفضل ينيكني بالشكل ده تقريبا نص ساعة. و زبري وبضاني بيحكوا في السجادة على الأرض. ونزلت لبني غصب عني مرتين بسبب زبرة الغليظ جدا اللي بيحك جواااا طيزي و احتكاك زبري في السجاده. اترعشت غصب عني.احساس غريب. ضرب وعنف وإهانة وزبر في طيزي.بيحفرها جااامد ومروان فوقي وحاسس بوزنه التقيل وهو بيطلع و بينزل بجسمه جامد على ضهري وبيرزع طيزي بعنف . وزبري بينزل لبن رغم كل ده. مش عارف انا مبسوط او زعلان. مرتاح او متدايئ. وتمنيت ان مروان يتأخر لبنه اكتر ويفضل ينيك فيا كده لاكتر وقت ممكن. لكن بعد شوية جسمه اهتز وصوته اتقطع وصار ينهج ويعض كتفي كمان مرة. ويقول. اه اههه اههه اممممممم يا لبوة يا متنااااكة. . ممممممم اححححححح طيزك نااااار اهههه يا شرموطتي انتي طيزك بلعت زبري. اممممممممم ووووووو .هههههههه. وحسيت بسخونة ولسوعه في بطني وخرمي. . وده كان لبنه طبعا. نزل في طيزي و بيطرطش في بطني. بعد شوية جسمه همد ونام فوقي. وانا نمت بردو لغايه ما زبره خرج لوحده من طيزي .وحسيت لبنه بينزل على فخادي. و خرمي بيلسعني شوية وفضل نايم اكتر من عشر دقايق. لغاية ما قام ووقف و من غير ما يكلمني عدل ملابسه. قلي البس ونفذت ورحنا في التوكتوك. لكني طلبت ينزلني في الشارع. وان مش عايز اروح البيت. يعني بتدلع عليه.
انا ؛ نزلني هنا. انا مش عايز ارجع بيتنا بسببك. ياللله بسرعة.
مروان؛ انزل في ٦٠ داهية. يالللله غووور من هنا يااااا متننناك.
نزلت. ومشيت شوية لغاية ما تعبت. بعديها وقفت تكس ورجعت البيت. ونمت زي القتيل.
وانقضى اسبوع ما شفتش مروان. كنت عايز اشوفه. اشتقتلك جدا. يمكن كان خايف مني و مختفي. أو انا فاكر كده.
وفي يوم. خرجت العب رياضة. لقيت مروان جنب بيتنا وبيشاورلي. فجيت عنده.
مروان؛ ازاييك يا سامي. مش عارف انتي عملتي فيا ايه.يا قطة. اعتقد اني بقيت بحب الاولاد بسببك. زبري كل الوقت واقف. و فاضحني في البيت. وضربت عشره. اكتر من ٧ مرات وانا بفكر فيك و بتخيلك تحت زبري بتعيط وتوحوح ومش نافع. بصراحة انا حبيتك يا سامي. انت أطيب من النسوان. شوف ازاي زبري وقف من الكلام بس. ( وشاور مكان زبره وكان فعلا عامل خيمه وواقف).
انا. ؛ بس ما يصحش اللي عملته معايا. انت موتني ضرب. مش كده بردو.واناااا لو حابب اؤذيك واضرك. كنت خبرت البوليس عنك. بس نقول ايه. هواااا الحب بقاااا ااا.
مروان؛يا خول انت ما بتبطلش كبر رأس. ولسا مناخيرك واقفة وفاكر نفسك تقدر تعمل حاجة. بعدين يا متناااك انت معترض بسبب الضرب. ومش معترض اني نكتك.. ونزلت في خرمك. انت بجد مستفز وتستاهل الضرب. و انا كل ما تغلط هاضربك لغاية ما تبقى عدل. وتسمع الكلمة و تبطل شوفة حال.
تعال نروح بيتنا عندي عشة فوق السطوح عاوز اشوف عملت فيك ايه ليلة مبارح. وبنفس الوقت. لازم تتعاقب.
و اخدني من ايدي.ورحنا بيته. ولما وصلت. لآخر السلالم. حاولت ازقه بدلع. واتلبون شوية. لقيته مشك شعري بايده وجرني وراه زي الكلب. لغاية ماوصلنا العشة. وقلعت ملابسي. شاف آثار أسنانه وضوافره على جسمي وطيزي. لقيته باسني من شفايفي واخدتي على صدره ومسك زبري بايده يضربلي عشره ووهو بياكل شفايفي. لغايه ما قلتله مش قادر هههههههههه كفاية يا مروواااااان مممممممممم. هنزل. ونزلت بكف ايده. فلفني وقلي افنس واديه ضهري. ومسح خرمي باللبن. ودخل شويه لبن باصابعه جوا خرمي. وفضل يدعك خرمي باصبعه. ويدخل اصبع وتنين في طيزي. لغاية ما زبري وقف تاني. و لقيته سندني عالحيط. وتف في خرمي من ريقه ودخل زبره سنه سنه لغايه ما شلته كله في طيزي. و ناكني بسرعة ونزل لبنه جوا بطني خلال ٥ دقايق يبدو كان على آخره. . ولبسنا ورحنا نتمشى في الشارع وبعد شوية سابني ومشي كأنه نادم او منزعج من حاجة وانا. كنت مبسوط اني اقدرت ارضيه شوية بعد كمية الإهانات و الشتيمة بحقه. وبقى كل يومين او تلاتة يكلمني مروان و اروحله و ينيكني.
بقينا في الفيلا مدة سنه عايشين انا وماما واخواني الصغار. من غير ما نقول احنا مين. لكن في يوم مشؤوم. جانا خبر ان بابا اتقتل. و ده يعني مابقاش يبعت فلوس وبعد فترة حياتنا اتبهدلت .كانت فترة صعبة. وبعد كم شهر. كانت ماما صرفت الفلوس اللي كانت محوشاها. وباعت الدهب اللي حيلتها لغاية ما بقاش معانا فلوس. واضطرينا نترك الفيلا.بسبب أجرتها. والعم حسن شاف لنا بيت غرفتين وصالة في المنطقة اللي هوا ساكن فيها. كانت منطقة شعبية ومكتظة. والعيال فيها كتييير جدا. كان العيال يتحرشوا فيا كل يوم. كانت أفعالهم اكبر من عمرهم.كنت احيانا بشوف اتنين عيال ينيكوا بعض في سطح البيت أو يضربوا عشرات وهما قاعدين في زاوية في طرف الشارع. ويبعبصوا ده ويشتموا ده. وانا بصراحة حبيت القصص دي وصادقتهم وبقيت وسطهم. واخترت منهم الحلوين طبعا عشان ينيكوني وامص ازبارهم او يدعكوا خرمي و ينزلوا من دون تدخيل. واتبعبص واتكيف .لما مروان يكون مشغول أو اشتغلت نغمة الندم من اللي عمله وانه مش خول. مع انه كان ينيكني ٣ او ٤ مرات في الأسبوع. وبقيت الولد المز في الحتة.تقريبا الكل عارف اني خوول. احيانا كنت ببعد عنهم.بسبب مراقبة ماما ليا.وشكوكها في تصرفاتي.
وفي يوم خلصت اخر فلوسنا وما بقاش معانا نجيب حليب لاخواني الصغيرين واكل للبيت وماما خيرتني يا اما هيا تشتغل. أو انا الاقي اي شغل عشان نقدر نعيش.
وانا عمري ما اشتغلت اي حاجة. اصلا ما اعرفش اي حاجة. كنت اروح المدرسة. واكل واشرب والعب.و اتفسح وانام.
ماما كلمت ام مروان. إذا كان مروان يقدر يلاقيلي اي شغل معاه و حبيبي مروان اقنع مدير المعمل اللي بيشتغل هوا فيه ان يلاقيلي اي شغل اكل منه عيش (معمل تعبئة وتغليف مواد غذائية) واخذني اشتغل وياه.وكان شرطه ان اكون مؤدب وفي حالي وما صاحبش حد من الموظفين برا الشغل ابدا . وان ممنوع حد يعرف اني خوول. وانا طبعا وعدته في دا ووافقت.
كان المعاش يا دووبك نقدر نعيش فيه.
لكن انا اتلميت على شلة شباب في المعمل. واحد منهم ذكرني بالمجند اللي كنت اقعد في حضنه لما كان يعلمني اسوق العربية في الشام. كان بيشبهه جدا. والموضوع ده هوااا نقطة ضعفي. وكانوا شلة صايعين. والولد ده بالذات اسمه محمد كان مزحه تقيل معايا. وبسبب علاقتي مع الشلة دي كان مروان مزعوووج مني جدا. وكان محمد مرة يبعبصني. ومرة يقفش في طيزي أو يمسكني من شفايفي وأحيانا لما نكون جوا الحمام. يبوسني ويمصني بشهوة من شفايفي. وانا ما كنتش بمنعه. بالعكس كنت بتجاوب معاه. وكان يديني سجاير. وأحيانا استلف منه فلوس.لغاية مرة طلبت منه ٢٠٠ جنيه سلفة. وقلي بيديني بشرط اروح معاه بيتهم بعد الشغل و امص زبره. انا فكرت انه بيهزر. وما كانش عندي مانع بس كنت خايف لمروان يعرف وتبقى مشكلة بيني وبينه. لكني محتاج فلوس وعشان كده وافقت ورحت معاه. البيت كان فاضي. اهله برا البيت دخلنا غرفة صغيرة مكتومة. ولقيت محمد قلع البنطلون ومسك زبره اللي كان واااقف و قربه من بقى وبايده ٢٠٠ جنيه وقلي امص. وحك زبره بشفايفي. لكني بعدت. ورفضت. و محمد فضل يمسك ال ٢٠٠ جنيه يمشيها على زبره وشفايفي ويقلي.
محمد؛ كفاية دلع. انا عارف انك عايز تمص زبري. ده حلو وهاتتكيف. صدقني انا بنصحك. وانت الكسبااان.
وبعد تردد مديت لساني و لحست زبره وكان زبره ١٩ سم. قمحي راسه صغيره. ومدببة. لكن زبره سمين ومليان وريحته حلوة ومحلوق مع البضان. ابتديت مص شويه شوية. لغايه ما دخلت نصه في بقي ورضعته ومصيته و محمد مبسوط و بيقلي كلام حلو واني شاطر بالمص ومصيت زبره اكتر من ربع ساعة لغاية ما نزل في بقي وقلي لو ما شربتهن. مافيش فلوس. وطبعا شربتهن. وانا قرفان.كان لبن محمد طعمه مالح شوية. وريحته قوية و جامد وكثيف. المهم شربت لبنه واخدت ال٢٠٠ جنيه.وبقا محمد بعدها طلباته تكتر. وياخذني بيته وامصله. وينزل في بقي. وطلب ينيكني هوااا وصاحبه. لكني رفضت صاحبه ينيكني. كنت اخليه هو بس ينيكني بسبب الفلوس اول مرة قلتله بس يحك زبره في خرمي وكنت استرجع ذكرياتي مع المجند ومروان. وبعديها ينزل على خرمي وانا انزل لبني واروح. لكن بعد كده بقا يدخل زبره و ينيكني.. ويجيب أصحابه ينيكوني معاه . وبعد فترة جاني مروان منزعج . وحسيت انه عارف كل حاجة. ومش عارف غيران منهم او زعلان مني بسبب ده. حتى مرة في استراحة الشغل. كانوا العيال بيهزروا معايا و يحضنوا فيا من ورا ويحطوا ازبارهن على طيزي من فوق البنطلون. أو يدوني بعبوص. لقيت مروان مسكني من ايدي عايز ياخدني بعيد عنهم.
فأنا زقيته من صدره. وقلتله يسيب ايدي. عشان كرامتي انا كمان. قدام العيال.
وتاني يوم رحت الشغل. لقيت مدير المصنع طردني.(بصراحة كنت ما بعملش حاجة ومالي لزوم يعني مشغلني عالفاضي. وفوق ده شاف حركات الشباب معايا. عشان كده مشاني).
وأعتقدت أن مروان هوا السبب. ورحت شتمته بس كنت خايف. متردد.
انا. ؛ انت السبب يا مروان. **** ينتقم منك قطعت رزقتي.
مروان؛ انا قطعت رزقك يا خول. يا مفضوح.انت قطعت رزقك بايدك. الكل عارف ان محمد بينيك فيك. وبيبلعك زبره. وبيقول انك بتشرب لبنه. ولا وفوق ده كمان يجيب صحابه ينيكوك يااا رخيص. وفوق ده بتزقني قدامهن. ده انا لو موتك يبقى قليل عليك. انا نفسي انك تتأدب واشوفك محترم. بس انت تربيتك خرااا. مش نافعة ابدا. اعقل. يعني لازك الكل يعرف انك خووول. واوعك تغلط فيا تاني. انت تتناك براحتك خلااااااص. ماليش فيك. واصلا انا مش خول زييك ماليش في الشمال. بس بنيكك عشان ما تغلط برا. وحسك عينك تغلط عليا تاني قدام حد. احسن لانيك امك.
انا. ؛ هو انت ابويا ولا من بقية اهلي. انت مالك ومالي.
مروان؛ خلاااص. اعمل اللي انت عايزه بعيد عني. وعايز اقولك انا عارف انت مين. ومين ابوك. وكانت شغلته ايه قبل ما تيجوا هنا.ونصيحة مني. خلي بالك من نفسك.لاني سمعت ان ناس كتير هنا بيكرهوكم بسبب ابوك. انا عارف ان مالكش ذنب ان ابوك سفاح. لكن ابوك حرم ناس كتير من اهاليهم. ف بلاش تروح في داهية.
وسابني ومشي. وانا ما اهتميت لكلامه. اللي يعرف يعرف. مش فارقة معايا. اناا زهقت ومليت.
ما فيش فلوس ولا في شغل. ومش عارف اعمل ايه.
وبعد كم يوم. ماما كانت تعبانة جدا و محتاجة فلوس عشان تسدد اجرة البيت و تصرف علينا. وقالتلي اتصرف .
فنزلت. وكنت تعبان وجعااان اوي ومش عاوز ارجع البيت قبل ما اجيب فلوس. وكلمت محمد عشان يسلفني اي فلوس. وقلي ان معوش حاليا. لكن هيتصرف ويكلم صاحبه. وفعلا بعد شوية اتصل معايا وقلي.
محمد.؛ ازاييك يا سامي.
انا ؛ زي الزفت. طمني. تقدر تسلفني.
محمد؛ انا هاكون صريح معاك. في راجل يقدر يدفع ١٠٠٠ جنيه مقابل يقضي ليلة معاك. عنده مكان كويس. وانت هتتناك ساعتين او تلات ساعات. وتاكل وتشرب وتاخد فلوس وتمشي. ونصيبك ٧٠٠ جنيه وانا ٣٠٠ مقابل الخدمات. هاااا قلت ايه. عشان لو مش عاوز اشوف غيرك.
انا. ؛ لااااااا ء انا موافق طبعا.
محمد؛ ماشي روح جهز نفسك. واشوفك بعد ساعة عند زاوية الشارع.
وقابلت محمد ورحنا بيت في منطقة كويسة. ودخلنا شقة حلوة. وصاحبها كان عمره ٤٠ سنة.وبيحب السكس العنيف. واتنكت منه ومن محمد و جسمي ورقبتي وصدري وحتى فردات طيزي اتصبغوا احمر وازرق من كتر المص. الرضاعة . وشربنا خمرة. وبقيت عنده لغاية نص الليل. وخدت فلوسي. ونزلنا. وكنا نص سكرانين ومحمد وصلني لأول الشارع ومشي. وانا مشيت شوية. وحسيت اني تعبان.و جسمي بيوجعني. وقعدت عالارض و سندت على شجرة. عشان ارتاح شوية. لقيت عيال ٣ في توكتوك. وقفوا جنب مني ويسألوني رايح فين. ومش عارف ليه. ركبت معاهم. واخدوني لحتة مقطوعة.فيها خرابة. واخذوا موبايلي و فلوسي غصب عني. بعد ما هددوني وضربوني. وعوروا راسي ورجلي. و كتفي وفوق كده اخدوا بنطلوني. و الحمد لله اني كنت لابس شورت قصير بدل البوكسر. وفيه جيب صغير مخفية جوا الشورت. مع سوستة صغيرة كنت حطيت السلسلة بتاعتي فيه ولا كانوا سرقوها كمان. و سابوني وهربوا. وانا بس بالشورت والتيشيرت بعد نص الليل ولوحدي في الشارع. وفضلت امشي عايز اوصل البيت لغاية ما تعبت بجد ومش قادر امشي اكتر من كده. فقعدت عالأرض.وورفعت راسي ابص للسما وانا بعيط. ليه كل ده يحصل معايا. والمصايب ورا بعض والدنيا مش سيباني في حالي وكان كل جسمي بيوجعني.وراسي متعور والدم نازل على جبيني.ورحت ناااايم. نمت اكتر من ساعة وانا قاعد عالأرض.لغاية ما سمعت صوت. وايد على كتفي بتحركني. قمت خايف لقيت سيارة بيضا حديثة واقفة جنبي وشاب تقريبا ٢٥ سنة وبيسألني. مالي.
الشاب ؛ قوم يا حبيبي. انت اسمك ايه. وخير في حاجة. ليش قاعد هنا. (كانت لهجته زي لهجتي. خفت لان مش عايز حد من بلدي يعرف انا مين ومن فين ).
انا. ؛ لاء مافيش كنت رايح البيت بس تعبت و قلت اريح شوية.
الشاب؛ حد يريح هنا في منطقة مقطوعة. ومال رقبتك كده كلها خدوش حد ضربك يابني. يالللله قوم.اوصلك البيت. انت ساكن فين.
انا. ؛ لاء ميرسي.. لاا لاااء ولا حاجة انا اعرف اروح وحدي.
الشاب ؛ ههههه ميرسي كمان. طيب ميرسي عشان ايه. انت مش من هنا وواضح جدا من طريقة كلامك ولهجتك. انا عارف انت منين. انا وانت من نفس البلد قوم اوصلك البيت. اكيد اهلك قالبين الدنيا عليك وزمانهن قلقانين جدا.
انا. ؛ ما فيش داعي انا متعود اغيب عن البيت. عشان بشتغل. اهلي عارفين كده. اشكرك ياباشا.
الشاب؛ ماشي مش عاوز تروح البيت مفيش مشكلة. انت تيجي عندي البيت ما ينفعش اسيبك في المكان ده وحدك انا ساكن وحدي في شقة قريبة من هنا. هنروح ناخد اكل وناكل لقمة وتريح ونشوف بكره هنعمل ايه.
انا. ؛ و**** مافيش داعي
الشاب.؛ خلااااااص. مافيش لاااء
وطلعت معاه واخد اكل وعصير ورحت بيته. كان بيته بالنسبة لبيتنا حاليا جميل جدا. قعدنا واكلنا وقلي اخش الحمام اخد دش وانضف نفسي... ودخلت الحمام وشلحت ملابسي الوسخة وشلت السلسلة حطيتها على رف المغسلة. لقيته بيخبط عليا. وقلي اعطيه ملابسي الوسخة عشان يغسلها. ولما خرجت ما لقيتهوش في البيت. ولا لقيت ملابسي. وعدى نص ساعة لقيته رجع ولما شافني استغرب. شعري نضيف واصفر واخده لورا. خدودي حمر من المية السخنة وقلي ايه الحلاوة دي. اللي يشوفك قبل ساعة مش حيعرفك. وكان معاه ملابس جديد بنطلون و تيشرت وكوتشي جديد وبوكسر. و ملابس نوم خفيفة.
انا كنت لسا بالفوطة. و خجلان منه. لقيته قرب مني وبيبص في جسمي. وشاف علامات ضرب على جسمي وضهري واسنان مرسومة مكان العض القديم في ضهري وكتفي ورقبتي من ورا. وسألني ده من ايه. ورفضت اجاوبه. وقلتله عاوز امشي. لقيته بيقول الشاب؛ لو مش عاوز تجاوب مافيش مشكلة. خود البس البوكسر عشان تلبس ملابس النوم.
اخدت البوكسر بحاول البسه. فوقعت الفوطة. وشاف طيازي وعليها احمرار و علامات ظوافر وخدوش.كاني خارج من معركة وانا حاولت البس بسرعة فوقعت الأرض. وجا جنبي ووقفني. وخرج غرفة ورجع معاه مرهم طبي مرمم للجروح ودهن طيازي جااامد. بس كان بيدعك ويدخل ايده جوا فلقتين طيزي ولمس خرمي اكتر من ٥ مرات وانا ساكت وخايف شوية. وقلي
الشاب.؛ استنا خمس دقايق لغاية ما المرهم ينشف والبس البوكسر. وعايز ااقلك انا شفت الشورت بتاعك وكله لبن رجالة. عارف ان حد كان بينيك فيك. لو حد خطفك وانت عارفه. انا ااقدر اجيب حقك. مش عايزك تخاف مني او من اي حد. طول ما انا جنبك. وصدقني هكون جنبك.
انا. ؛ لاء ما فيش حاجة.
الشاب؛ انا اسمي بسام. هادخل اخد دش واجيك. وانت شغل التلفزيون واتسلى عبال ما اخلص. وبعد ربع ساعة خرج من الحمام. وبايده السلسلة. بيتامل فيها. وجا جنبي وقلي. وهوا بيقلب السلسلة ويبص في عيني كأنه افتكر حاجة. ويرجع يبص للسلسلة.
بسام؛ السلسلة دي بتاعتك.
انا. ؛ (خفت وبلعت لساني)
اي ووه. لاااااء قصدي اناااااا. لاااااء لااااااااء مش بتاعتي انا لقيتها .
بسام؛ اه لقيتها... طيب لقيتها فين.
انا. ؛ قمت البس ملابسي القديمة. وقلتله لقيتها في الشارع. وانا لازم امشي حالا. ماما اكيد قلقانة علياااااا.
بسام.؛ انت سامي ماهر.
انا. ؛ سامي ماهر مين. انا اسمي...!!؟ انا اسمي ياسر. انا ياسر سليم.
بسام.؛ قلتلي ياسر سليم.
ماشي يا عم ياسر وركبتك المتعورة ده. اتعورتي من ايه.
انا. ؛ انا وقعت في البسين.. قصدي وقعت في المسبح. واتعورت.
بسام؛ اقعد. انا تذكرتك. يااااااه ده انت كبرت وبقيت راجل. ايوه. انت في عينك. شعرك الأصفر وعينك الخضرا. و شفايفك خدودك رموشك. حواجبك. . وسلسلتك اللي جابت لنا المصايب. ما تخافش. انا كانت خدمتي عندكم. وابوك كان صاحب بابا وزميله.بابا ظابط زي باباك. ما تخافش يا سامي يا حبيبي. ابوك في ناس يشوفوه وحش وناس يشوفوه كويس. كل حد وليه وجهة نظر. وتعال نام وارتاح وبكره نتكلم ونشوف هيحصل ايه. وانا تذكرت ابوه. كان زميل بابا بجد وبصراحة حسيت بأمان معاه ومش عارف ليه اشتهيت امص زبره. و ينيكني. انا خلاص بقيت مستحيل اكون مع أي ذكر في غرفة واحدة الا ان ينيكني. مخي بس بيفكر في شكل زبره وحجمه ولبنه وطريقة ممارسه. واصريت انام جنبه نمت وكل شوية ااقرب منه حتى صرت بحضنه وطيزي لازقة في زبره. لقيته بيقولي.
بسام؛ ما تهدى وتنام بقا يا سامي. انا مش فاهم انت عايز تنام او عايز تتناك.
انا. ؛ (جاوبت بلبونة) انا عايز اتناك وبعدين انام.
بسام؛ يا ولد سيبني في حالي انا مش بتاع الشغلات دي.
وكنت بحس بدقات قلبة بتزيد. و زبره وقف وبيدق في فخدتي. ونزلت ايدي ومسكت زبره اللي كان وقف على آخره. لقيته شلح البوكسر. وحط زبره في بقي عشان أمصه. وقلي.
بسام؛ مص زبري. وريحني وارتاح. لكن ارجوك يا سامي. من غيد تدخيل. انا مش شاذ. وبحب النسوان وبس.
وبديت امص زبره. شوية وبعدين نمت على بطني وهوا نام فوقي وحك زبره في خرمي وبيدعك زبري لغاية ما نزل لبنه على ضهري. وانا نزلت لبني. ومسح اللبن عن ضهري بالمناديل وحضنته ونمنا للصبح.
وصحيت تاني يوم لقيته مجهز الفطار. واكلنا. وحكيتله قصتي كلها لغاية يوم مبارح. و المعاناة اللي احنا فيها حاليا. و قلي ان هوا عنده مطعم مشهور و كبير جدا هنا في البلد. وهيشغلني. و يديني معش كبير ويعلمني مصلحة حلوة في مجال المطاعم ولبست واداني نمرة موبايله عشان اتصل فيه و فلوس كتير جدا عشان امي واخواتي. ورحت بيتنا. وقلت لماما اني من بكره ابدا شغل جديد . واديتها فلوس عشان تصرف عالبيت. والعصر خرجت لقيت مروان بيشاورلي. فرحتله. وسألني عن احوالي. وقلتله ان كل شيئ تمام واني لقيت شغل كويس.
ومضت سنتين لغاية اليوم ده
انا مدير في مطعم محترم. وباخذ معلش كويس.
ولا زال مروان صاحبي وحبيبي وكل اسبوع لازم يعمل معايا الواجب.ويريحني واريحه.
ومحمد طبعا الولد الشقى. كل يومين نتقابل. واصبح عشيقي وما اقدرش ابعد عنه.
وعلاقاتي أصبحت كتيرة جدا. بس دايما بفضل العنف والماستر والساديين. مش عارف ليه.
..... والدنيا ماشية.....
..... والزمن دوار ......
والى اللقاء
مع جزيل الشكر للمنتدى وأفراد وادارته.
حلللللوه حكايتك اوي
 
  • عجبني
التفاعلات: Kinggan
اسلوبك فريد وتجيد جذب القارئ حتى النهاية . انت لست موهوب فى الجنس فقط بل موهوب فى الكتابة ايضا .
عموما . . . نورت بلدك الثانى مصر
 
  • عجبني
التفاعلات: Kinggan
اسلوبك فريد وتجيد جذب القارئ حتى النهاية . انت لست موهوب فى الجنس فقط بل موهوب فى الكتابة ايضا .
عموما . . . نورت بلدك الثانى مصر
**** يخليك يا حبيبي. انت دهب 😘
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: Kinggan و فكرى
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصتك رووووعة
 
  • عجبني
التفاعلات: Mikeroro
هاي حبايبي.
ازاييكم. حاكتب باللهجة المصرية لاني بحبها جدا. لكن عارف اني مش بتقنها جيدا.
حكاية جديدة من حكايات وقصصي الواقعية مع بعض التغيرات الضرورية.
أحداث القصة في مكان ما على الكرة الأرضية. انا اول ولد في العائلة. وبعد ٧ سنوات من ولادتي رزق ابي وامي بتوأم ذكور.
وعيت على الدنيا لقيت نفسي عايش في قصر.كبير جدا واسوار عالية. و رفاهية زي أبناء الملوك. عساكر موجودين في كل مكان. وامام البوابات الكثيرة للقصر. وسيارات و سائقين. وخدم و مراسلين. والكل يقوم على خدمتنا على أكمل وجه. وبدون تردد مهما كانت طلباتنا حتى لو كانت سخيفة احيانا. ولكن كان الجميع يكرهوننا و يكرهون ابي
ذلك الضابط الكبير. الشديد جدا. ويلقبونه احيانا بالسفاح لشدته وقساوته مع الآخرين يمكن أن ترى ذلك بسهولة في نظراتهم. ولكن الكل ينفذ الأوامر. أو سيعاقب بشدة. عندما نصحى الصبح. أشاهد عسكري يحضر القهوة لأبي. والآخر يضع حذائه بعد تلميعه. وسائقين كثر ينتظرون ابي ليذهب إلى مكتبه وعمله. وطبعا الجميع كاذبون. مرغمون على اطاعته وتنفيذ أوامره. وحتى انا كان عندي اكثر من خمسة عسكريين يقومون بخدمتي. بأوامر من ابي مثل الذهاب والعودة من المدرسة واللعب و التسلية. والنادي والسباحة والتسوق.
بعد فترة صرت اتصرف مثل ابي. أصدر الأوامر للكبار والصغار. وعليهم التنفيذ. والااااااا. كنت أشاهد ابي يعاقبهم وأحيانا يضربهم بشدة بسببي ولاسباب تافهة وأحيانا كنت اكذب عشان اشوفهم بيتعاقبوا وبيتضربوا ويتهانو . مثلا لو بكيت او تظاهرت بالبكاء. أو انزعجت من أحدهم لسبب ما. سيعاقبون كلهم وبعدها صرت انا اعاقبهم بوجود ابي. اتذكر مرة كنت العب وخدشت ركبتي. خدش جامد على شكل مثلث. وفضلت العلامة في رجلي لغاية دالوقت. . والنتيجة احضر ابي العسكري المسؤول عني والذي كان يرافقني يومها . وانا موجود طبعا. وطلب منه أن يتعرى من ملابسه. الا البوكسر ( في ذلك أصبحت اعشق جسد الرجال.و لفت انتباهي جسد ذلك العسكري. اسمر ولامع وكانت عضلات بطنه محددة بشكل رائع و قضيبه كبير بشكل واضح ومتدلي إلى الأسفل.) قام ابي بصفع ذلك المجند اكثر من ٦ مرات. وبصق عليه ورماه على الأرض. وبدأ بعقابه بتمارين رياضية قاسية. ثم طلب ابي مني أن ابصق عليه. وان اركله بقدمي على بطنه وظهره. وفوق ذلك عضضته من كتفه وظهره بشدة لاثبت لأبي اني قادر مثله على ضرب الناس دون أن يتجرا ذلك المجند المسكين على الاعتراض. فقط نظر في عيني وقال. ليه كده يا حبيبي. مش عيب تعمل كده مع عمووو . وهجم فجأة حاول يمسكني من رقبتي. يمكن كان عاوز يقتلني ويحرق قلب ابويا عليي لكن بعدت بسرعة وانقطعت السلسلة اللي في رقبتي. كان بابا جبهالي انا واخواني الصغار. سلسلة مميزة جدا. ممنوع اشيلها من رقبتي ابدا. وكان اي عسكري جديد. يجي عندنا او يكون مسؤول عني يوصيه بابا على السلسلة. ويقوله لو ضاعت. مستقبلك هيضيع. وده كان من مواضيع بابا التافهة. بس الوقائع كده بقا و كانت دهب ابيض عشان يفكروا انها فضة و ما حد يفكر يسرقها وفيها حجر عرفت لما كبرت انه حجر الماس في وسطها وعليها اول حرف من اسمي S. واسم بابا M. وبابا وماما واخواتي التوأم عندهم زيها. بابا اتعصب جدا وجمع كل العساكر وعاقبهم كلهم بسبب السلسلة اللي صارت على كل لسان. والمجند اللي ضربته حاول يمسكني . ما شفتوش تاني ابدا.
للأسف كنت اتصرف ببراءة وأعتقد أن كل ما يحدث طبيعي واني شخص مميز ويجب على الجميع معاملتي مثلما يعاملون ابي. و يقبلون إهاناتي لهم.
ومما اذكر أيضا ان احد المجندين . وكنت اشتمه بكلمات وسخة جدا وأحيانا اضربه واهينه لكن ماكانش يرد ودايما يقول حاضر وامرك. لكنه كان سبب دخولي عالم الشذوذ. ربما انتقم مني على طريقته.ذلك الشاب كان عمره ١٩ عاما و كان يعلمني قيادة السيارة.بعد ان أعود من مركز تدريب السباحة بأوامر من ابي. كنت اجلس في حضنه. وانا لسا لابس مايو السباحة الرطب.اللي بيدخل في فلقة طيزي. وتبان بقا فلقة طيزي التانية واضحة بسبب المايو وامسك عجلة السيارة. واقودها. وكنت أشعر بقضيبه ينتفخ ويضغط المايو ليدخل قضيبه في شق طيزي. ويلامس رأس زبره فتحتي. كنت اسأله ايه ده وكان يقلي. ده بس للشاطرين. لما تكون شاطر يوقف ويضربلك سلام تعظيم. و يديك شوكولا سحرية وايس كريم. ولو قلت السر بتاعنا لحد.. هيسيبك ومش يوقف عشانك ابدا. و ااقدر كمان اخلي اللي عندك يوقف ويضرب سلام زيه. فعندما كان يجلسني في حضنه ومع كثرة الحفر و المطبات في الطرق الجانبية اللي ياخدني منها. وتنططي في احضانه كنت أشعر أنفاسه الساخنة تلفحني من الخلف .واشعر بفمه ولسانه على كتفي ورقبتي. ويمرر لسانه عل ظهري ويلحس جسدي بنعومة. وكنت اضحك وازغزغ وجسمي يقشعر . وأشعر بيديه تضغطني بشدة إلى حضنه باتجاه زبره
. ومع الوقت أصبحت يده تلامس قضيبي الصغير عشان يوقف ويضرب سلام تعظيم زي بتاعه. وبعد فتره جسمه ينتفض . ويصرخ بصوت واطي زي ما يكون بيتوجع وبعدين يهدأ . ويختفي احساسي بقضيبه الذي يلامس فتحتي. (كان يقذف داخل ملابسه). وبعدها صار ياخذني نشتري آيس كريم على شكل قضيب. ويقولي أمصه زي ما اكون بمص زبر. وطبعا.
أحببت هذا الشعور جدا. ولم أخبر احد عن الموضوع خوفا من أن افقد ذلك الاحساس اللذيذ مع ذلك المجند. الذي كان يتكرر مرتين أسبوعيا وأحيانا انا اطلب منه أن اجلس في حضنه ولو لم يكن يقود السيارة. ويرفض. حتى اترجاه.ان يقبل. لكن كان يوافق بعد أن ابوس ايده وبعد ما يضربني ١٠ الأقلام على وششي وطيزي. طبعا أقلام خفيفة او نص نص مش قوية عشان ما ابكي. وبعد فترة بقا مسيطر عليا جدا. كان ياخدني من النادي للبيت وبالطريق يخرج زبه من البنطلون وهوا بيسوق العربية ويغرقه شوكولا. ويقولي لأنك شاطر وبتسمع الكلمة تعال كول الشوكولا زي الايس كريم.عشان اعملك سحر وانزل كريما في بقك يا شطوووور انت. وانا امدد جسمي عالكرسي جنبه وانزل الحس الشوكولا عن زبه و أمصه زي ما علمني بالايس كريم. حتى زي كل مرة جسمه ينتفض وينزل لبنه (الكريما اللي يقولي عليها) في بقي واشربها كلها. ولما بابا يكون مسافر مهمات رسمية وماما تزهق مني ومن طلباتي. كانت تطلب منه ياخدني يفسحني بعد النادي ساعتين او ٣ ساعات عشان ترتاح من مشاكلي كل الوقت. عشان تقدر تشوف اخواتي الصغيرين وتقوم فيهم كمان. وكان ياخد سياره شبابيكها فيميه. على طرق زراعيه. واخد الشوكولا والكريما من زبه زي العادة. و بعدين بقا يقلعني من تحت خالص يقلي عشان النونو بتاعي يشم الهوا وهوا ينزل البوكسر بتاعه. وبقا يدهن خرمي فازلين يحرك اصابعه و يدخلهم بالراحة في خرمي ويوسعه. واقعد بحضنه. ويدخل رأس زبره شوية في خرمي.و احيانا يدخل ربع زبره او ثلته. وبعديها بفترة نص زبره ومع الوقت بقا يدخل زبره كله وانا اتنطط عليه لغاية ما ينزل في خرمي. ويفضل يدعك زبري لغاية ما بقيت بنزل شوية نقط شفافين مع رعشة في جسمي. و لما نوصل البيت ياخدني مكان ما بينام. وينضف طيزي وخرمي..واخش واكمل يومي عادي. طبعا بقا عندي ادمان عالموضوع ده وكنت مش قادر يعدي يوم من غير ما يعمل معايا كده.وفي نفس الوقت انحفر ذلك الموقف في دماغي جدااااااا. وكنت مش قادر انساه.و يجيني احساس النشوه كل ما افتكره. وكمان كنت ادعك خرمي بأيدي. واضرب عشره وانزل لبني لما يكون المجند اجازة. أو مش موجود. لغاية ما انتهت فترة خدمته. واختفى نهائي.
و بعد مدة اندلعت الحرب. ولا تعلم من يقتل من ولماذا. مسلحين. و طائرات ودبابات ورصاص. وقصف.و قتلى واموات في كل مكان. وحوصرت منطقتنا. وكان مطلوب راسنا و رأس ابي الذي أصدر الأوامر والأحكام بحق الكثيرين. وكان السبب في قتلهم. وتصفيتهم.
و بطريقة ما قام ابي بتهريبنا إلى بلد آخر. وبقي هوا بسبب الحرب. في البداية. لم يختلف مستوى عيشتنا. لأن بابا كان يبعت لنا الملايين شهريا. استأجرنا فيلا. و عربيات وافخم مدارس وعندنا مين يخدم فينا.لكن كان ممنوع حد يعرف. احنا مين و مين هوا بابا و بيشتغل ايه . لأن كان في نفس البلد ناس كتير من بلدنا وخرجوا بسبب الحرب وطبعا بيكرهوا بابا مووووت.ولو عرفوا مين احنا اكيد مش هيسيبونا في حالنا. واخدت انا دور بابا. كنت قاسي مع الكل. اصرخ واشتم الكل بسبب ومن غير سبب. مع اني في بلد مش بلدي والمفروض احترم اهلها. مش اكون حقير ومتسلط زي ما اتعودت اكون. وكانوا يسكتوا مش خوفا مني. لكن بسبب لقمة العيش.لكن طبعا مش بيحبوني ابدا.
وطبعا مش خوفا مني لان مرة ضربت ولد بالقلم. وحاول يمسكني. لكن ابن البواب اللي عندنا اسمه مروان اكبر مني بسنة. ( مروان ده قمحي زي اغلب المصريين. شعره بني فاتح بيعطي على احمر . و شفايفه كبيره ولونها احمر غامق وعظمه قاسي. ومربوع وعضلات بطنه وصدره بارزين. و زبره تقريبا ١٨ سنتي وعريض.كان نفسي يركبني و ينيكني جااامد. )مروان يوميها منع الولد يضربني وحاشه عني ومشاه. وانا بدل ما اشكره اتبضنت و انزعجت منه. و شتمته. وتفيت في وششه. فمسكني وكان عايز يكسر رقبتي. لكن الحمد اللله. جا ابوه الحج حسن. و حجز بيننا. واخد ابنه ومشي.
وبقيت اشتم مروان لأي سبب. مثلا مفيش نسكافيه. فينك يا زفت يا مروان.روح هات نسكافيه.
روح ارمي الزبالة يا مروان يا زبالة وروح يا مروان. وتعال يا مروان ووو وووو ووو ومروان مش عايز يغلط فيا كرامة لابوه.بصراحة كنت بحاول المح لمروان اني نفسي فيه عايز مروان يعمل معايا زي العسكري. لكن مروان ولا هنا لغاية في يوم مش فاكر لكن مروان غلط في حاجة معايا. وكان في عيال حوالينا. فأنا زقيت مروان في صدره جامد. وشتمته وتفيت عليه.( واللللله ما كنتش واعي بعمل ايه ازاي تفيت عليه. ده غلط طبعا . بس كس ام تربيتي الوسخة والجو اللي نشات فيه .)
لقيته سابني ومشي. من غير ولا كلمة.. باليل رحت مطعم قريب من البيت. اكلت واشتريت شويه حاجات لازماني ورجعت البيت لقيت مروان بيستنى فيا. وقلي انا معاه توكتوك لو عندك وقت ممكن نروح نهيص شوية و نغير جو. وياخدني ورا معمل الكراسي وما فهمتش يقصد ايه وتتعرف على أماكن حلوة وجديدة مش شايفها قبل كده .
وانا وافقت وطلعت معاه. ورحنا بعيد ومشينا في أماكن زراعية و مقطوعة لغاية ما وصلنا لعشة في أرض زراعية. نزلنا من التوكتوك. ومروان اخد ايدي ومشينا لغاية ما وصلنا غرفة معزولة. فيها سرير. وخزانه وسجادة عالأرض وفي الزاوية حيطة صغيرة زي حمام يعني فيه مغسلةو حنفية مية وكرسي حمام ومن غير باب. ولقيت مروان اتغير اسلوبه معايا في الكلام. وقلي
مروان؛ ايه رايك يا خول ااقتلك وادفنك هنا. وما حدش يعرف عنك حاجة. يا وسخ يا ابن الوسخة.
انا. ؛بتقول ايه ياحيوان.يا خوول. وربنا لاقول لابوك وأخبر البوليس يحبسك . انا عاوز اروح البيت. خدني البيت حالا. ده انا هنيك اهلك.
وعينك ما تشوووف الا النور. مسكني بأيد وحده من شعري وياخدني يمين وشمال وبايده التانية ضربني اكتر من ٢٠ قلم . قلم ورا قلم. وانا مش مستوعب الموقف. ومخي وقف عن التفكير. وانفي صار ينزف. ويدخل الدم في بقي. لقيت مروان مسكني من شعري جامد ضربني بركبته على صدري و رماني الأرض. وبيدوس راسي برجليه ويضربني شلاليت. زي المجنون. ومسكني من شعري تأني. ومرمغ راسي ووشي في تراب الغرفة . واختلطت دموعي مع الدم والتراب. وكان شكلي متبهدل وبيبكي الحجر. وصوت بكايا بيقطع صمت الليل. لكن ما حدش سامع صوتي. لقيت مروان مسك ايدي وانا على الأرض وشدني ووقفني. وقلي ااقلع ملابسي اللي اتوسخت واخش الحمام انضف نفسي. كنت ببكي لكن خايف اشتم. أول مره في حياتي حد يضربني بالشكل ده و يكسرني و انا بخاف ارد عليه واشتمه. و قمت قلعت البنطلون والتيشيرت وبقيت بالبوكسر ودخلت ورا الحيطة وغسلت وششي وجسمي من التراب. وخرجت ببكي وبقايا الدم على خدودي ورقبتي. لقيت مروان بيدخن سيجارة. و ناداني اقعد جنب منه على السرير. فأعتقدت انه ضعف أدامي وحزن عليا وندم. فأنا اتشجعت و قلتله وانا ببككي.
انا. ؛ انت هتشوف انا هاعمل ايه.. هارفد ابوك من الشغل واخليكم تموتوا من الجوع يا حوش يا زبالة انت وابوك. . (و ياريتني ما قلت اتعصب اكتر من الاول و وقف زي المجنون).
لقيته قام تاني وسحبني من شعري جامد. و رماني الأرض على بطني. وشد البوكسر بتاعي عند ركبي ومسك خيزرانة من الأرض. وضربني فيها على طيزي جامد جدا. وخمش لحم طيزي بضوافره ونام فوقي. وثبتني وعضني من كتفي. ورجع وقف تاني زي اللي فقد اعصابه. وداس ضهري برجليه وخبط راسي شلوتين جااامدين ورجع نام فوقي مرة تانية و عضني من ضهري وفردة طيزي الشمال لغاية ما أسنانه اترسمت على جسمي . ونام فوقي. وهوا مثبتني وكاتم نفسي. وفجأة انفصلت عن الواقع تماما.نسيت انا فين و شعرت بنفس الاحساس اللي كنت احسه مع المجند اللي فتحني و ناكني وانا صغير. حسيت بشيئ قاسي بيدخل في شق طيزي. وراس الزبر بتحك في خرمي. اتمنيت ما اصحاش ابدا من الاحساس ده رغم الألم و الانكسار اللي انا فيه.. احساسي بالمجند اللي كان خايف مني. و بيسمع كلمتي رغم فارق السن بيننا. وعايزني ارضى عنه باي شكل.وبيخاف عليا من نسمة الهواااا. واحساس مروان اللي تفنن في ضربي وتعذيبي ومعاه حق بصراحة انا السبب. لكن قطع هذا الاحساس شعوري بشئ لزج على خرمي.كانت شهوة مروان غرقت خرمي (المذي) وحسيت بزبره جوا خرمي. زقه مرة وحده. حاولت اقاوم لقيت مروان بيعضني مرة تانية جامد جدا من كتفي من غير توقف. وحسيت ان زبره دخل كله في طيزي. وابتدا ينيك فيا جامد جدا. ( كان زبره بيرزع في طيزي جامد جدا. وبقه على كتفي بيعض فيه من غير ما يشيل أسنانه. عض متواصل. وأيده على رقبتي عشان يثبتني ويكتم نفسي.
وانا مستسلم جدا. و مكسوووور. أول مرة احس بالاحساس ده.
مش قادر ارد. أو ادافع عن نفسي. و انعدمت مقاومتي تماما. وسبت نفسي تماما وارتخيت وسرحت في ذاكرتي .
و لما حس مروان ان مقاومتي خفت تماما. وقف عض. ومسكني من شعري وبرم راسي. وقلي افتح بقي . وتف جوا بقي مرة واتنين وتلاتة. وهوا بيقول.
مروان؛ يا كسمك انت خلتني خول بسببك. انا عمري ما نكت ولد. لكن خرمك السخن ده يستاهل زبري. وانا ضروري اكسر عينك.انت وقح و مش لاقي مين يوقفك عند حدك.و فضل ينيكني ولما يقرب ينزل. يوقف ويرتاح شوية وانا مستسلم جدا وجسمي مرتخي وبدون مقاومة ابدا وفضل ينيكني بالشكل ده تقريبا نص ساعة. و زبري وبضاني بيحكوا في السجادة على الأرض. ونزلت لبني غصب عني مرتين بسبب زبرة الغليظ جدا اللي بيحك جواااا طيزي و احتكاك زبري في السجاده. اترعشت غصب عني.احساس غريب. ضرب وعنف وإهانة وزبر في طيزي.بيحفرها جااامد ومروان فوقي وحاسس بوزنه التقيل وهو بيطلع و بينزل بجسمه جامد على ضهري وبيرزع طيزي بعنف . وزبري بينزل لبن رغم كل ده. مش عارف انا مبسوط او زعلان. مرتاح او متدايئ. وتمنيت ان مروان يتأخر لبنه اكتر ويفضل ينيك فيا كده لاكتر وقت ممكن. لكن بعد شوية جسمه اهتز وصوته اتقطع وصار ينهج ويعض كتفي كمان مرة. ويقول. اه اههه اههه اممممممم يا لبوة يا متنااااكة. . ممممممم اححححححح طيزك نااااار اهههه يا شرموطتي انتي طيزك بلعت زبري. اممممممممم ووووووو .هههههههه. وحسيت بسخونة ولسوعه في بطني وخرمي. . وده كان لبنه طبعا. نزل في طيزي و بيطرطش في بطني. بعد شوية جسمه همد ونام فوقي. وانا نمت بردو لغايه ما زبره خرج لوحده من طيزي .وحسيت لبنه بينزل على فخادي. و خرمي بيلسعني شوية وفضل نايم اكتر من عشر دقايق. لغاية ما قام ووقف و من غير ما يكلمني عدل ملابسه. قلي البس ونفذت ورحنا في التوكتوك. لكني طلبت ينزلني في الشارع. وان مش عايز اروح البيت. يعني بتدلع عليه.
انا ؛ نزلني هنا. انا مش عايز ارجع بيتنا بسببك. ياللله بسرعة.
مروان؛ انزل في ٦٠ داهية. يالللله غووور من هنا يااااا متننناك.
نزلت. ومشيت شوية لغاية ما تعبت. بعديها وقفت تكس ورجعت البيت. ونمت زي القتيل.
وانقضى اسبوع ما شفتش مروان. كنت عايز اشوفه. اشتقتلك جدا. يمكن كان خايف مني و مختفي. أو انا فاكر كده.
وفي يوم. خرجت العب رياضة. لقيت مروان جنب بيتنا وبيشاورلي. فجيت عنده.
مروان؛ ازاييك يا سامي. مش عارف انتي عملتي فيا ايه.يا قطة. اعتقد اني بقيت بحب الاولاد بسببك. زبري كل الوقت واقف. و فاضحني في البيت. وضربت عشره. اكتر من ٧ مرات وانا بفكر فيك و بتخيلك تحت زبري بتعيط وتوحوح ومش نافع. بصراحة انا حبيتك يا سامي. انت أطيب من النسوان. شوف ازاي زبري وقف من الكلام بس. ( وشاور مكان زبره وكان فعلا عامل خيمه وواقف).
انا. ؛ بس ما يصحش اللي عملته معايا. انت موتني ضرب. مش كده بردو.واناااا لو حابب اؤذيك واضرك. كنت خبرت البوليس عنك. بس نقول ايه. هواااا الحب بقاااا ااا.
مروان؛يا خول انت ما بتبطلش كبر رأس. ولسا مناخيرك واقفة وفاكر نفسك تقدر تعمل حاجة. بعدين يا متناااك انت معترض بسبب الضرب. ومش معترض اني نكتك.. ونزلت في خرمك. انت بجد مستفز وتستاهل الضرب. و انا كل ما تغلط هاضربك لغاية ما تبقى عدل. وتسمع الكلمة و تبطل شوفة حال.
تعال نروح بيتنا عندي عشة فوق السطوح عاوز اشوف عملت فيك ايه ليلة مبارح. وبنفس الوقت. لازم تتعاقب.
و اخدني من ايدي.ورحنا بيته. ولما وصلت. لآخر السلالم. حاولت ازقه بدلع. واتلبون شوية. لقيته مشك شعري بايده وجرني وراه زي الكلب. لغاية ماوصلنا العشة. وقلعت ملابسي. شاف آثار أسنانه وضوافره على جسمي وطيزي. لقيته باسني من شفايفي واخدتي على صدره ومسك زبري بايده يضربلي عشره ووهو بياكل شفايفي. لغايه ما قلتله مش قادر هههههههههه كفاية يا مروواااااان مممممممممم. هنزل. ونزلت بكف ايده. فلفني وقلي افنس واديه ضهري. ومسح خرمي باللبن. ودخل شويه لبن باصابعه جوا خرمي. وفضل يدعك خرمي باصبعه. ويدخل اصبع وتنين في طيزي. لغاية ما زبري وقف تاني. و لقيته سندني عالحيط. وتف في خرمي من ريقه ودخل زبره سنه سنه لغايه ما شلته كله في طيزي. و ناكني بسرعة ونزل لبنه جوا بطني خلال ٥ دقايق يبدو كان على آخره. . ولبسنا ورحنا نتمشى في الشارع وبعد شوية سابني ومشي كأنه نادم او منزعج من حاجة وانا. كنت مبسوط اني اقدرت ارضيه شوية بعد كمية الإهانات و الشتيمة بحقه. وبقى كل يومين او تلاتة يكلمني مروان و اروحله و ينيكني.
بقينا في الفيلا مدة سنه عايشين انا وماما واخواني الصغار. من غير ما نقول احنا مين. لكن في يوم مشؤوم. جانا خبر ان بابا اتقتل. و ده يعني مابقاش يبعت فلوس وبعد فترة حياتنا اتبهدلت .كانت فترة صعبة. وبعد كم شهر. كانت ماما صرفت الفلوس اللي كانت محوشاها. وباعت الدهب اللي حيلتها لغاية ما بقاش معانا فلوس. واضطرينا نترك الفيلا.بسبب أجرتها. والعم حسن شاف لنا بيت غرفتين وصالة في المنطقة اللي هوا ساكن فيها. كانت منطقة شعبية ومكتظة. والعيال فيها كتييير جدا. كان العيال يتحرشوا فيا كل يوم. كانت أفعالهم اكبر من عمرهم.كنت احيانا بشوف اتنين عيال ينيكوا بعض في سطح البيت أو يضربوا عشرات وهما قاعدين في زاوية في طرف الشارع. ويبعبصوا ده ويشتموا ده. وانا بصراحة حبيت القصص دي وصادقتهم وبقيت وسطهم. واخترت منهم الحلوين طبعا عشان ينيكوني وامص ازبارهم او يدعكوا خرمي و ينزلوا من دون تدخيل. واتبعبص واتكيف .لما مروان يكون مشغول أو اشتغلت نغمة الندم من اللي عمله وانه مش خول. مع انه كان ينيكني ٣ او ٤ مرات في الأسبوع. وبقيت الولد المز في الحتة.تقريبا الكل عارف اني خوول. احيانا كنت ببعد عنهم.بسبب مراقبة ماما ليا.وشكوكها في تصرفاتي.
وفي يوم خلصت اخر فلوسنا وما بقاش معانا نجيب حليب لاخواني الصغيرين واكل للبيت وماما خيرتني يا اما هيا تشتغل. أو انا الاقي اي شغل عشان نقدر نعيش.
وانا عمري ما اشتغلت اي حاجة. اصلا ما اعرفش اي حاجة. كنت اروح المدرسة. واكل واشرب والعب.و اتفسح وانام.
ماما كلمت ام مروان. إذا كان مروان يقدر يلاقيلي اي شغل معاه و حبيبي مروان اقنع مدير المعمل اللي بيشتغل هوا فيه ان يلاقيلي اي شغل اكل منه عيش (معمل تعبئة وتغليف مواد غذائية) واخذني اشتغل وياه.وكان شرطه ان اكون مؤدب وفي حالي وما صاحبش حد من الموظفين برا الشغل ابدا . وان ممنوع حد يعرف اني خوول. وانا طبعا وعدته في دا ووافقت.
كان المعاش يا دووبك نقدر نعيش فيه.
لكن انا اتلميت على شلة شباب في المعمل. واحد منهم ذكرني بالمجند اللي كنت اقعد في حضنه لما كان يعلمني اسوق العربية في الشام. كان بيشبهه جدا. والموضوع ده هوااا نقطة ضعفي. وكانوا شلة صايعين. والولد ده بالذات اسمه محمد كان مزحه تقيل معايا. وبسبب علاقتي مع الشلة دي كان مروان مزعوووج مني جدا. وكان محمد مرة يبعبصني. ومرة يقفش في طيزي أو يمسكني من شفايفي وأحيانا لما نكون جوا الحمام. يبوسني ويمصني بشهوة من شفايفي. وانا ما كنتش بمنعه. بالعكس كنت بتجاوب معاه. وكان يديني سجاير. وأحيانا استلف منه فلوس.لغاية مرة طلبت منه ٢٠٠ جنيه سلفة. وقلي بيديني بشرط اروح معاه بيتهم بعد الشغل و امص زبره. انا فكرت انه بيهزر. وما كانش عندي مانع بس كنت خايف لمروان يعرف وتبقى مشكلة بيني وبينه. لكني محتاج فلوس وعشان كده وافقت ورحت معاه. البيت كان فاضي. اهله برا البيت دخلنا غرفة صغيرة مكتومة. ولقيت محمد قلع البنطلون ومسك زبره اللي كان واااقف و قربه من بقى وبايده ٢٠٠ جنيه وقلي امص. وحك زبره بشفايفي. لكني بعدت. ورفضت. و محمد فضل يمسك ال ٢٠٠ جنيه يمشيها على زبره وشفايفي ويقلي.
محمد؛ كفاية دلع. انا عارف انك عايز تمص زبري. ده حلو وهاتتكيف. صدقني انا بنصحك. وانت الكسبااان.
وبعد تردد مديت لساني و لحست زبره وكان زبره ١٩ سم. قمحي راسه صغيره. ومدببة. لكن زبره سمين ومليان وريحته حلوة ومحلوق مع البضان. ابتديت مص شويه شوية. لغايه ما دخلت نصه في بقي ورضعته ومصيته و محمد مبسوط و بيقلي كلام حلو واني شاطر بالمص ومصيت زبره اكتر من ربع ساعة لغاية ما نزل في بقي وقلي لو ما شربتهن. مافيش فلوس. وطبعا شربتهن. وانا قرفان.كان لبن محمد طعمه مالح شوية. وريحته قوية و جامد وكثيف. المهم شربت لبنه واخدت ال٢٠٠ جنيه.وبقا محمد بعدها طلباته تكتر. وياخذني بيته وامصله. وينزل في بقي. وطلب ينيكني هوااا وصاحبه. لكني رفضت صاحبه ينيكني. كنت اخليه هو بس ينيكني بسبب الفلوس اول مرة قلتله بس يحك زبره في خرمي وكنت استرجع ذكرياتي مع المجند ومروان. وبعديها ينزل على خرمي وانا انزل لبني واروح. لكن بعد كده بقا يدخل زبره و ينيكني.. ويجيب أصحابه ينيكوني معاه . وبعد فترة جاني مروان منزعج . وحسيت انه عارف كل حاجة. ومش عارف غيران منهم او زعلان مني بسبب ده. حتى مرة في استراحة الشغل. كانوا العيال بيهزروا معايا و يحضنوا فيا من ورا ويحطوا ازبارهن على طيزي من فوق البنطلون. أو يدوني بعبوص. لقيت مروان مسكني من ايدي عايز ياخدني بعيد عنهم.
فأنا زقيته من صدره. وقلتله يسيب ايدي. عشان كرامتي انا كمان. قدام العيال.
وتاني يوم رحت الشغل. لقيت مدير المصنع طردني.(بصراحة كنت ما بعملش حاجة ومالي لزوم يعني مشغلني عالفاضي. وفوق ده شاف حركات الشباب معايا. عشان كده مشاني).
وأعتقدت أن مروان هوا السبب. ورحت شتمته بس كنت خايف. متردد.
انا. ؛ انت السبب يا مروان. **** ينتقم منك قطعت رزقتي.
مروان؛ انا قطعت رزقك يا خول. يا مفضوح.انت قطعت رزقك بايدك. الكل عارف ان محمد بينيك فيك. وبيبلعك زبره. وبيقول انك بتشرب لبنه. ولا وفوق ده كمان يجيب صحابه ينيكوك يااا رخيص. وفوق ده بتزقني قدامهن. ده انا لو موتك يبقى قليل عليك. انا نفسي انك تتأدب واشوفك محترم. بس انت تربيتك خرااا. مش نافعة ابدا. اعقل. يعني لازك الكل يعرف انك خووول. واوعك تغلط فيا تاني. انت تتناك براحتك خلااااااص. ماليش فيك. واصلا انا مش خول زييك ماليش في الشمال. بس بنيكك عشان ما تغلط برا. وحسك عينك تغلط عليا تاني قدام حد. احسن لانيك امك.
انا. ؛ هو انت ابويا ولا من بقية اهلي. انت مالك ومالي.
مروان؛ خلاااص. اعمل اللي انت عايزه بعيد عني. وعايز اقولك انا عارف انت مين. ومين ابوك. وكانت شغلته ايه قبل ما تيجوا هنا.ونصيحة مني. خلي بالك من نفسك.لاني سمعت ان ناس كتير هنا بيكرهوكم بسبب ابوك. انا عارف ان مالكش ذنب ان ابوك سفاح. لكن ابوك حرم ناس كتير من اهاليهم. ف بلاش تروح في داهية.
وسابني ومشي. وانا ما اهتميت لكلامه. اللي يعرف يعرف. مش فارقة معايا. اناا زهقت ومليت.
ما فيش فلوس ولا في شغل. ومش عارف اعمل ايه.
وبعد كم يوم. ماما كانت تعبانة جدا و محتاجة فلوس عشان تسدد اجرة البيت و تصرف علينا. وقالتلي اتصرف .
فنزلت. وكنت تعبان وجعااان اوي ومش عاوز ارجع البيت قبل ما اجيب فلوس. وكلمت محمد عشان يسلفني اي فلوس. وقلي ان معوش حاليا. لكن هيتصرف ويكلم صاحبه. وفعلا بعد شوية اتصل معايا وقلي.
محمد.؛ ازاييك يا سامي.
انا ؛ زي الزفت. طمني. تقدر تسلفني.
محمد؛ انا هاكون صريح معاك. في راجل يقدر يدفع ١٠٠٠ جنيه مقابل يقضي ليلة معاك. عنده مكان كويس. وانت هتتناك ساعتين او تلات ساعات. وتاكل وتشرب وتاخد فلوس وتمشي. ونصيبك ٧٠٠ جنيه وانا ٣٠٠ مقابل الخدمات. هاااا قلت ايه. عشان لو مش عاوز اشوف غيرك.
انا. ؛ لااااااا ء انا موافق طبعا.
محمد؛ ماشي روح جهز نفسك. واشوفك بعد ساعة عند زاوية الشارع.
وقابلت محمد ورحنا بيت في منطقة كويسة. ودخلنا شقة حلوة. وصاحبها كان عمره ٤٠ سنة.وبيحب السكس العنيف. واتنكت منه ومن محمد و جسمي ورقبتي وصدري وحتى فردات طيزي اتصبغوا احمر وازرق من كتر المص. الرضاعة . وشربنا خمرة. وبقيت عنده لغاية نص الليل. وخدت فلوسي. ونزلنا. وكنا نص سكرانين ومحمد وصلني لأول الشارع ومشي. وانا مشيت شوية. وحسيت اني تعبان.و جسمي بيوجعني. وقعدت عالارض و سندت على شجرة. عشان ارتاح شوية. لقيت عيال ٣ في توكتوك. وقفوا جنب مني ويسألوني رايح فين. ومش عارف ليه. ركبت معاهم. واخدوني لحتة مقطوعة.فيها خرابة. واخذوا موبايلي و فلوسي غصب عني. بعد ما هددوني وضربوني. وعوروا راسي ورجلي. و كتفي وفوق كده اخدوا بنطلوني. و الحمد لله اني كنت لابس شورت قصير بدل البوكسر. وفيه جيب صغير مخفية جوا الشورت. مع سوستة صغيرة كنت حطيت السلسلة بتاعتي فيه ولا كانوا سرقوها كمان. و سابوني وهربوا. وانا بس بالشورت والتيشيرت بعد نص الليل ولوحدي في الشارع. وفضلت امشي عايز اوصل البيت لغاية ما تعبت بجد ومش قادر امشي اكتر من كده. فقعدت عالأرض.وورفعت راسي ابص للسما وانا بعيط. ليه كل ده يحصل معايا. والمصايب ورا بعض والدنيا مش سيباني في حالي وكان كل جسمي بيوجعني.وراسي متعور والدم نازل على جبيني.ورحت ناااايم. نمت اكتر من ساعة وانا قاعد عالأرض.لغاية ما سمعت صوت. وايد على كتفي بتحركني. قمت خايف لقيت سيارة بيضا حديثة واقفة جنبي وشاب تقريبا ٢٥ سنة وبيسألني. مالي.
الشاب ؛ قوم يا حبيبي. انت اسمك ايه. وخير في حاجة. ليش قاعد هنا. (كانت لهجته زي لهجتي. خفت لان مش عايز حد من بلدي يعرف انا مين ومن فين ).
انا. ؛ لاء مافيش كنت رايح البيت بس تعبت و قلت اريح شوية.
الشاب؛ حد يريح هنا في منطقة مقطوعة. ومال رقبتك كده كلها خدوش حد ضربك يابني. يالللله قوم.اوصلك البيت. انت ساكن فين.
انا. ؛ لاء ميرسي.. لاا لاااء ولا حاجة انا اعرف اروح وحدي.
الشاب ؛ ههههه ميرسي كمان. طيب ميرسي عشان ايه. انت مش من هنا وواضح جدا من طريقة كلامك ولهجتك. انا عارف انت منين. انا وانت من نفس البلد قوم اوصلك البيت. اكيد اهلك قالبين الدنيا عليك وزمانهن قلقانين جدا.
انا. ؛ ما فيش داعي انا متعود اغيب عن البيت. عشان بشتغل. اهلي عارفين كده. اشكرك ياباشا.
الشاب؛ ماشي مش عاوز تروح البيت مفيش مشكلة. انت تيجي عندي البيت ما ينفعش اسيبك في المكان ده وحدك انا ساكن وحدي في شقة قريبة من هنا. هنروح ناخد اكل وناكل لقمة وتريح ونشوف بكره هنعمل ايه.
انا. ؛ و**** مافيش داعي
الشاب.؛ خلااااااص. مافيش لاااء
وطلعت معاه واخد اكل وعصير ورحت بيته. كان بيته بالنسبة لبيتنا حاليا جميل جدا. قعدنا واكلنا وقلي اخش الحمام اخد دش وانضف نفسي... ودخلت الحمام وشلحت ملابسي الوسخة وشلت السلسلة حطيتها على رف المغسلة. لقيته بيخبط عليا. وقلي اعطيه ملابسي الوسخة عشان يغسلها. ولما خرجت ما لقيتهوش في البيت. ولا لقيت ملابسي. وعدى نص ساعة لقيته رجع ولما شافني استغرب. شعري نضيف واصفر واخده لورا. خدودي حمر من المية السخنة وقلي ايه الحلاوة دي. اللي يشوفك قبل ساعة مش حيعرفك. وكان معاه ملابس جديد بنطلون و تيشرت وكوتشي جديد وبوكسر. و ملابس نوم خفيفة.
انا كنت لسا بالفوطة. و خجلان منه. لقيته قرب مني وبيبص في جسمي. وشاف علامات ضرب على جسمي وضهري واسنان مرسومة مكان العض القديم في ضهري وكتفي ورقبتي من ورا. وسألني ده من ايه. ورفضت اجاوبه. وقلتله عاوز امشي. لقيته بيقول الشاب؛ لو مش عاوز تجاوب مافيش مشكلة. خود البس البوكسر عشان تلبس ملابس النوم.
اخدت البوكسر بحاول البسه. فوقعت الفوطة. وشاف طيازي وعليها احمرار و علامات ظوافر وخدوش.كاني خارج من معركة وانا حاولت البس بسرعة فوقعت الأرض. وجا جنبي ووقفني. وخرج غرفة ورجع معاه مرهم طبي مرمم للجروح ودهن طيازي جااامد. بس كان بيدعك ويدخل ايده جوا فلقتين طيزي ولمس خرمي اكتر من ٥ مرات وانا ساكت وخايف شوية. وقلي
الشاب.؛ استنا خمس دقايق لغاية ما المرهم ينشف والبس البوكسر. وعايز ااقلك انا شفت الشورت بتاعك وكله لبن رجالة. عارف ان حد كان بينيك فيك. لو حد خطفك وانت عارفه. انا ااقدر اجيب حقك. مش عايزك تخاف مني او من اي حد. طول ما انا جنبك. وصدقني هكون جنبك.
انا. ؛ لاء ما فيش حاجة.
الشاب؛ انا اسمي بسام. هادخل اخد دش واجيك. وانت شغل التلفزيون واتسلى عبال ما اخلص. وبعد ربع ساعة خرج من الحمام. وبايده السلسلة. بيتامل فيها. وجا جنبي وقلي. وهوا بيقلب السلسلة ويبص في عيني كأنه افتكر حاجة. ويرجع يبص للسلسلة.
بسام؛ السلسلة دي بتاعتك.
انا. ؛ (خفت وبلعت لساني)
اي ووه. لاااااء قصدي اناااااا. لاااااء لااااااااء مش بتاعتي انا لقيتها .
بسام؛ اه لقيتها... طيب لقيتها فين.
انا. ؛ قمت البس ملابسي القديمة. وقلتله لقيتها في الشارع. وانا لازم امشي حالا. ماما اكيد قلقانة علياااااا.
بسام.؛ انت سامي ماهر.
انا. ؛ سامي ماهر مين. انا اسمي...!!؟ انا اسمي ياسر. انا ياسر سليم.
بسام.؛ قلتلي ياسر سليم.
ماشي يا عم ياسر وركبتك المتعورة ده. اتعورتي من ايه.
انا. ؛ انا وقعت في البسين.. قصدي وقعت في المسبح. واتعورت.
بسام؛ اقعد. انا تذكرتك. يااااااه ده انت كبرت وبقيت راجل. ايوه. انت في عينك. شعرك الأصفر وعينك الخضرا. و شفايفك خدودك رموشك. حواجبك. . وسلسلتك اللي جابت لنا المصايب. ما تخافش. انا كانت خدمتي عندكم. وابوك كان صاحب بابا وزميله.بابا ظابط زي باباك. ما تخافش يا سامي يا حبيبي. ابوك في ناس يشوفوه وحش وناس يشوفوه كويس. كل حد وليه وجهة نظر. وتعال نام وارتاح وبكره نتكلم ونشوف هيحصل ايه. وانا تذكرت ابوه. كان زميل بابا بجد وبصراحة حسيت بأمان معاه ومش عارف ليه اشتهيت امص زبره. و ينيكني. انا خلاص بقيت مستحيل اكون مع أي ذكر في غرفة واحدة الا ان ينيكني. مخي بس بيفكر في شكل زبره وحجمه ولبنه وطريقة ممارسه. واصريت انام جنبه نمت وكل شوية ااقرب منه حتى صرت بحضنه وطيزي لازقة في زبره. لقيته بيقولي.
بسام؛ ما تهدى وتنام بقا يا سامي. انا مش فاهم انت عايز تنام او عايز تتناك.
انا. ؛ (جاوبت بلبونة) انا عايز اتناك وبعدين انام.
بسام؛ يا ولد سيبني في حالي انا مش بتاع الشغلات دي.
وكنت بحس بدقات قلبة بتزيد. و زبره وقف وبيدق في فخدتي. ونزلت ايدي ومسكت زبره اللي كان وقف على آخره. لقيته شلح البوكسر. وحط زبره في بقي عشان أمصه. وقلي.
بسام؛ مص زبري. وريحني وارتاح. لكن ارجوك يا سامي. من غيد تدخيل. انا مش شاذ. وبحب النسوان وبس.
وبديت امص زبره. شوية وبعدين نمت على بطني وهوا نام فوقي وحك زبره في خرمي وبيدعك زبري لغاية ما نزل لبنه على ضهري. وانا نزلت لبني. ومسح اللبن عن ضهري بالمناديل وحضنته ونمنا للصبح.
وصحيت تاني يوم لقيته مجهز الفطار. واكلنا. وحكيتله قصتي كلها لغاية يوم مبارح. و المعاناة اللي احنا فيها حاليا. و قلي ان هوا عنده مطعم مشهور و كبير جدا هنا في البلد. وهيشغلني. و يديني معش كبير ويعلمني مصلحة حلوة في مجال المطاعم ولبست واداني نمرة موبايله عشان اتصل فيه و فلوس كتير جدا عشان امي واخواتي. ورحت بيتنا. وقلت لماما اني من بكره ابدا شغل جديد . واديتها فلوس عشان تصرف عالبيت. والعصر خرجت لقيت مروان بيشاورلي. فرحتله. وسألني عن احوالي. وقلتله ان كل شيئ تمام واني لقيت شغل كويس.
ومضت سنتين لغاية اليوم ده
انا مدير في مطعم محترم. وباخذ معلش كويس.
ولا زال مروان صاحبي وحبيبي وكل اسبوع لازم يعمل معايا الواجب.ويريحني واريحه.
ومحمد طبعا الولد الشقى. كل يومين نتقابل. واصبح عشيقي وما اقدرش ابعد عنه.
وعلاقاتي أصبحت كتيرة جدا. بس دايما بفضل العنف والماستر والساديين. مش عارف ليه.
..... والدنيا ماشية.....
..... والزمن دوار ......
والى اللقاء
مع جزيل الشكر للمنتدى وأفراد وادارته.
انت وقفت زبرى عليك و نزلت لبنى كمان 🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: Mikeroro

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%