Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات
مستنى باقي الاجزااء ويريت يجمعهم مع بعض
موجودةعايز القصة من الجزء الاول
وكل مرة ادخل عليهم احس حمادة واختى متوترين وقلقانين محطتش فى بالى فى مرة دخلت اقدم الشاى طرف عنيا جه على رجلين حمادة لمحت انتفاخ كبير اوى مكان زبه خضنى اوى المنظر وفى نفس الوقت عجبنى حجم زبه اتكسفت اكلم اختى عن اللى شفته وقررت اراقبهم ببص مرة عليهم من فتحة الباب شفته وهو حاضنها وبيبوس فيها وهى فرحانة اوى ولاقيتها حاطة ايديها على زبه من فوق الهدوم هيجنى اوى منظرهم وبقيت بستناهم كل مرة يقعدوا مع بعض وامتع نفسى باللى بشوفه مرت الايام وجه وقت فرش شقة اختى قبل الفرح وكنت انا وهى بنرتب فى حاجات المطبخ وماما كانت بترتب الاوض كان حمادة معانا ولاننا فى ببته كان لابس ترنج ضيق على جسمه وكان مكان زبه مرسوم وباين اوى كان بيساعد اختى معانا وكان بيقرب منها ويقف وراها وانا عاملة نفسى مش اخدة بالى بس وقوف زبه زاد وعمل خيمة كبيرة وكان واضح اوى قصادى اتكسفت وهيجت اوى من منظره وريقى نشف وبدات امص شفايفى وحسيتى بكسى ولع من منظره ومتعة اختى بيه ماما ندهتلى روحتلها الاوضة ورجعت على طول بص واحدة واحدة ببص لاقيت حمادة حاضن اختى من وراها وبيمشى زبه على طيزها وبيبوسها فى رقبتها رجعت لورا وبعدين عملت صوت انى جاية عشان محرجهمش لو دخلت فعلا دخلت لاقيتهم بعدوا عن بعض وماما ندهت على اختى عشان تسالها على حاجة وانا كنت بحط طباق فى رف فوق كنت واقفة على طراطيف صوابعى وكنت لابسة ليجن ابيض وفوقيه بلوزة لغاية الركبة وبحجابى عادى فى طبق كان هيقع يا دوب سانداه قولت لحمادة الحقنى هيقع ولانه اطول منى جه عشان يمسكه جه ورايا وقرب ورفع ايديه بس حسيت بحاجة واقفة ومشدوة دخلت بين فلقتين طيزى من فوق البلوزة والليجن اتوترت لانى عارفة ان ده زبه وبيلعب في جسمى الشهوة مسكتنى ومتكلمتش وهو فضل شوية ورايا ويحركه عليا لغاية مقولتله خلاص الطبق اتعمل مكنتش عايزاه يبعد عنى ولكن خفت لحد يدخل او يشوفنى بصورة تانية وكمان ممكن يكون غصب عنه لفيت بعد مخلصت لاقيت زبه مشدود على الاخر معرفش طلعت من لسانى ازاى وقلتله عيب كده يا حمادة لاقيته بيبتسم ويقولى معلش بقا عريس ومش قادر استنا بضحك وقالى عقبالك يا قمر قلتله لا مش عايزة وضحكنا سوا و عدا اليوم ده لما روحت دخلت اخد شاور بعد التعب ده وانا تحت الدش افتكرت احساسى وزب حمادة بين فلقتينى وقد ايه كان ناشف وكبير وولعلى فى طيزى وجسمى كله وبدات احط ايديا مكان زبه واضغط وبدا كسى ينزل عسله فضلت ادعك فيه لغاية مجيبت شهوتى وكملت شاور وانا مستغربة من اللى عملته وازاى افكر فى جوز اختى كده بس المتعة غلبتنى جه يوم الفرح وكانت بدايته ان ماما قالتلى جهزى الحلاوة عشان نجهز اختك لعريسها وفعلا بدانا وكانت ماما بتعلم اختى تعمل ايه وانا اسمع كلامها واهيج عليه ومكنش على بعضى وعملت انا كمان معاها وعدى الموقف بس انا هيجانة طول اليوم وكسى مجننى ومبلول اوى واحتكاكه بالبانتى بيولع فيه وروحنا الكوافير وبعدها الفرح ورقصنا وحمادة رقص مع العروسة وبعدها رقص معايا حسيت عنيه بتاكل كل حتة فى جسمى من نظراته حسيت انى عريانة قصاده وبدات اتدلع فى رقصتى وهو عنيه بتاكل جسمى لان الفستان كان لازق على جسمى ده كله كان كفيل انه يجننى مع بداية اليوم بالحلاوة وكلام السكس ونظرات حمادة وقبلها تحرشه بيا فى المطيخ كل ده خلانى هيجانة اوى كانت اختى بترقص وسط صحابتنا وعاملين دايرة وحمادة بيرقص مع صحابه وقفت وراه وهو بيرقص لف وشافنى مسكت ايده عشان ادخله للعروسة من وسطنا جه ورايا عشان اعديه وقفت فجاة جسمه خبط فى جسمى من ورا عرف انى متعمدة بشقاوته لانه بعدها حسيت بكف ايده على طيزى وبيحسس عليها بصتله باستغراب وبعدت خفت لحد يشوفنا او تظهر فى الفيديو دخل وسطنا ورقص مع اختى وعيونه عليا وعلى الحتة اللى لمسها من طيزى وبيغمزلى كب معينه تيجى فى عينه حركااته جننتنى وخلص الفرح وطلعت اختى مع حمادة وانا رجعت مع ماما وبابا دخلت اوضتى افكر فى كلام ماما لاختى واتخيل حمادة وهو معاها واللى عمله فيا بيدخل عليها دلوقتى ومهيجنى بعمايله ومولع نارى قلت اخد شاور ابرد نارى عديت جنب اوضة بابا وماما وسمعت اهات ماما وبابا بينكها حالة الهياج اللى كنت وصلتلها لغت تفكيرى وشهوتى اتملكتنى ولاقتنى لاول مرة فى عمرى اكسر حياءى وخجلى واقرب على فتحة مفتاح الباب اللى كانت كبيرة ووراها على طول السرير بتاع بابا وماما واول محطيت عنيا لاقيت ماما فى وضعية السجود وبابا وراها وزبى واقف واول مرة اشوف زبه ووابصله بشهوة كده ومنظر كس ماما من وره ولونه المحمر المنفوخ ولمعانه لاقيت بابا جه وراها ودخله فيها وبدا ينيك فيها وانا ايديا تحت بنطلون البيجاما جوه البانتى بتلعب فى كسى ونفسى سريع اوى وجسمى كله بيرتعش وهيجانة اوى فجاة لاقيت بابا نام على ضهره وماما قعدت على زبه ودخلته فى كسها ووشها ليا النظرات والاهات والشهوة اللى شفتها فى ماما من محنتها وشرمتطها هيجتنى اوى وحسيت بفيضان نازل من كسى غرقلى البانتى وبنطلون البيجامة بعسلى جسمى ساب بعدها واعصابى فكت ومكنتش قادرة اسند نفسى وقفت دقيقة وكملت للحمام واخدت شاور ودخلت نمت مبسوطة اوى وفرحانة بالاحداث اللى حصلتلى من عمايل حمادة والمتعة اللى وصلتلها صحيت من النوم على صوت ماما يلا نروح لاختك الصباحية