اول مقالى انيك فى طيزك عرفت انه مش ناوى يسيبنى وانه هيجان اوى البرشام مجننه خالص وبينى وبينكم انا طيزى كانت مشتاقة لزب يملاها يمتعها يفلقنى ااوف مشتاقة لسخونة زب يدلعها يطفى نارها بلبنه وسخونته كانت اكلانى اوى اوى وعايز اهديها وبالمرة اريح كسى من نيكه ده كله وعشان ازود شهوتى واتمتع اكتر واخليه تحت امرى اكتر قلتله حاضر نيكنى فى طيزى يا احمد اااه لاقيته بيقولى نامى على بطنك قولتله لا جهزها الاول علشان تمتعنى ومتوجعنيش بزبك النار ده قالى تحت امرك يا قطتى اعمل ايه قلتله لاعب خرم طيزى بلسانك.حسيته مش حابب يعمل كده قلتله لو مش حابب خلاص سيبنى ارتاح ونكمل قدام بعدين مردش عليا لاقيته بيعدلنى واخدت وضع السجود وبيفتح فلقتين طيزى بايديه اوووف انا اتناكت فى طيزى منه قبل كده وحمادة هو اللى فتحلى طيزى قبل كسى بس محدش فيهم عمل اللى جوزى بيعمله دلوقتى حسيت بطرف لسانه وانفاسه النار على خرم طيزى ااااه اوووف هيجت اوى اوى بدا يضغط بطرف لسانه على خرم طيزى اووف على هيجانه اللى زاد من اللى اهااتى ومحنتى بتعمله من لعبه هاج اكتر وانا بدات اقوله دخل لسانك جوه اااوف لسانك متعتى ااااه طيزى ناااار من عمايلك اااوف على عمايلك حسيت كسى مبقاش قادر مع انه تعبان اوى وعسله غرق الدنيا قلتله مصلى كسى كان مطيع اوى من هيجانه بدا يمص كسى اول ما انفاسه ولسانه سابوا طيزى حسيت برعشة واكلان رهيب فى فتحة طيزى ومصه لكسى مولعنى اوووف طلعت منى تنهيدة شديدة اوى وانا بصوت بكل محنة جوايا وبقوله بعبصنى بعبصنى فى طيزى اااه ااااوف بعبصنى يا احمد لاقيته دخل صباعه جوه طيزى وفضل يضغطه وهو بيمصلى كسى مستنتش يحركه جوه طيزى فضلت اتلوى انا بطيزى واطلع وانزل لغاية منزلت شهوتى مع اااااه هزت الاوضة كلها وجسمى رخى ونمت على بطنى لاقيته نام فوقى وحط زبه على فتحة طيزى وضغط دخل على طول مهو حمادة مخلينى مرة واسعة وخرمى واسع من زبه التخين بس جوزى زبه اطول ترسه جوايا كله اااه براحة اااه مش قادرة اوووف ارحمنى اااى كلامى كان بيهيجه اكتر وطيزى مولعة نار من دفا زبه وطلوعه ودخوله فضلت المتعة متملكانى لغاية مجيبت اخرى وبدات اقوله هاتهم بقا اوووف طفى نار طيزى ااااه عايزة لبنك اااه هاتهم بقا وهو بيرزع ويقولى بحاول مش راضي عايز اجيبهم بس مش عارف قلت بينى وبين نفسى احيه يا حمادة تعمل فيا كده تدي جوزى حباية كاملة انت بتنتقم منى ولا بتحبنى وعايزنى اتمتع منت عارف ان جوزى جنبك على قده انا اللى ركباه لكن انت يا حمادة اللى ركبتنى وفشختنى وملكتنى انا بكون معاك ملك ليك لبوتك لكن مع جوزى انا بتناك بمزاجى وبينى وبينكم دى ليها شهوتها واحساسها وانتى لبوة الراجل وان الراجل يكون تحت امرك بصراحة حبيت الاتنين بس مع حمادة احلى اكيد تفكيرى ده كله وهو فوقى بيحاول يجيبهم وانا مع سرحانى كنت ساكتة لاقيته بطل يتحرك ويقولى انتى مش متمتعة بزبى ولا ايه يا حسناء قلتله قولى سووونا قالى ماشى يا سوونا قلتله تعبت وطيزى اكلانى اوى ومش راضيين ينزلوا من زبك ارحمنى قالى حاضر بس هيجينى اكتر وانا هركز عشان انزلهم قولتله نيكنى يا حبيبى اااه متعنى افلقلى طيزى اكتر وهو نيكه يزيد ومفيش لبن برضه قلت اهيجه اكتر يمكن تيجى بنتيجة بدات اكلمه عن شوشو اخته واقوله طيزى احلى ولا طيز شوشو اختك لاقيته هاج اوى اول مسمع اسمها ورفع وسطى فى ايده وفضل يرزع قلتله قولى طيزى ولا طيز شوشو قالى انتم الاتنين قلتله بتحب طيزها قالى ااااه اوووى اوووى نفسى انيكها تانى قولتله بتحب ايه فى شوشو قالى بحب طراوة طيزها ااه وبحب تدويرتها وانا اقوله ايه كمان قالى وبحب بزازها اووى وبحب بزازك انتى كمان قلتله طيزها احلى منى هيجانه بيزيد اكتر ويقولى بعشق طيزكم انتم الاتنين اوى وحرارة زبه ولعت فى طيزى من كتر احتكاكه فيها ودخوله وطلوعه واهااتى واهاته مع بعض طالعين بس لسه لبنه منزلش قلتله وطيز خالتى اللى هى امه احلى ولا طيزى لاقيته اول مجبت سيرتها هاج اوى اوى وجسم اتشد جامد واعصابه شدت وزبه دخل لاخر طيزى ونبضاته زادت وحسيت بلبنه مولع نار بيروى هيجان طيزى ويطفى نارها واكلانها وغرقلى طيزى بلبنه حسيت براحة كبيرة اوى جسمه رخى ونام عليا وفضل يبوس رقبتى ويهمسلى انتى تجننى يخرب عقلك يا سووونا قلتله بضحكة بشرمطة لو اعرف ان سيرة طيز امك هتخليك تجيبهم وترحمنى كده كنت جيبت سيرتها من بدرى قالى بعشقها يا سووونا قلتله للدرجة دى عايز تنيكها قالى اوى اوى بس خايف دى امى قلتله منتا نكت اختك عادى يعنى قالى شوشو شرموطة وحيحانة زى لانها لسه شباب لكن ماما صعب اوى دى مستحيل تعمل كده ده ضحكت بمكر بينى وبين نفسى وقلت لا حماتى محترمة اوى اوى عشان كده جوز اختى ناكها قلتله متقلقش سيبها عليا انا هحاول بس تسمع كلامى قالى انا تحت امرك يا حبيبتى ،
خلصت نيكة جوزى ليا وكان اتفاقنا انه يسمع كلامى عشان اقدر اوصله لمامته وده لسببين الاول انى امتعه واتمتع بنيكه ليها لانها هتكون اول مرة اشوف ام تتناك من ابنها مشتاقة اشوف الشهوة اللى هتكون بينهم احساسهم سوا حياتهم بعد ميحصل ده والسبب التانى انى اكسر عين خالتى وجوزى واقدر اعمل اللى يمتعنى من غير اى معارضة منهم فضلت افكر ازاى اقدر اعمل ده تجربة جديدة عليا وحساها اصعب تجربة مهما كانت خالتى شرموطة واتناكت من حمادة جوز اختى بس انا لو مكانها هى عملت ده بعد تهيج ماما ليها على زب حمادة وكمان اطمنت لاختها وحمادة غريب عنها فاحساسها بالندم مش هيكون كبير خصوصا ان ده حصل مرة وقليل لما حمادة هيجى هنا وماما لما اتناكت من حمادة فده جوز بنتها وهى تعبانة من قلة نيك بابا ليها وكمان انا واختى اللى شجعناها انها تتناك منه علشان كده اطمنت وسلمت ليه ولما قدرت اهيج شوشو على جوزى اللى هو اخوها هى كانت نفسها تتناك باى طريقة حتى لو من اخوها والموضوع كان سهل لانى اتشرمط معاها وجهزتها للنيكة دى لكن علاقتى بحماتى مش اللى هيا مش طيقانى من يوم متجوزت ابنها ولبسته فى الجوازة زى اى ام كانت كارهة ان ابنها يتجوز واحدة اكبر منه حتى لو بنت اختها وكمان هى اكيد دماغها موصلاها انى شرموطة زى ماما اختها ومكنتش تحب ده يحصل فضلت دماغى تودينى وتجيبنى فى كذافكرة بس كنت خايفة انى افشل فى ده لانه هيحجم حريتى ومش هعرف اعمل اللى بتمناه ونفسى اجربه اوى اوى بدات احلل تصرفاتها وافكر هى ليه كانت بتتجسس عليا ليلة دخلتى مع ابنها جه فى دماغى احتمالين انها تكون بتتطمن على ابنها والاحتمال التانى انها هاجت على الصوت وجت تتصنت مكنتش متاكدة من اى احتمال منهم وعشان اعرف ده قررت ابدا اول خطوة فى خطتى نمت بعد مقررت هعمل ايه صحيت تانى يوم كان احمد نزل المحل يتابع الشغل بتاعه ولاقيت خالتى فى المطبخ ندهت على شوشو قالتلى نزلت تجيب طلبات قلت كويس ابدا خطتى كنت لابسة قميص بيتى حمالات لغاية الركبة دخلت اوضتى قلعت البانتى وطلعتلها ودخلت عليها المطبخ واتعمدت امشى بصعوبة واللى ساعدنى ان طيزى كانت لسه وجعانى من نيكة احمد ليها بصتلى وقالتلى مالك يا حسناء بتمشى كده ليه اتعمدت ارد عليها بسفالة عشان اقربها ليا واخليها تتكلم على راحتها من غير اى كسوف واكسر حاجز الاحترام بينى وبينها واهيجها بالكلام قلتلها من بهدلة احمد ليا وزبره الجامد وضحكت اتخضت من ردى ووشها قلب وزعقتلى وقالتلى ايه قلة الحيا دى عملت نفسى زعلانة وهعيط وقولتلها بصوت مخنوق منتى اللى سألتينى وكمان بعتبرك زى ماما فقولتلك الحقيقة ولا كمنك مش راضية على الجوازة من الاول وبتكرهينى وزودت فى التمثيل ونزلت دموعى وقولتلها كمن ماما بعيد عنى واحمد مش هنا هتبهدلينى كده انا مكنتش اقصد حاجة يا خالتوا ده انا بحبك وانتى عارفة كده وانا تحت امرك انتى ست البيت ده انا هنا مرات ابنك وفى طوعك ومقدرش ازعلك وانا اسفة انى اتكلمت بصراحة معاكى لانى كنت فاكراكى زى ماما دخل عليها الفيلم اللى عملته واتثبتت بالكلمتين اللى قولتهم ليها واطمنت الغلبانة انها ست البيت وانا تحت امرها لاقيتها قربت وطبطبت عليا وقالتلى خلاص يا بت متزعليش انتى زى شوشو بنتى سكت وحضنتها وقلتلها **** يخليكى ليا يا خالتوا وانا بحضنها قلت ااه قالتلى مالك بصيت فى الارض وعملت مكسوفة اتكلم وخايفة قالتلى ايه اللى تاعبك قلتلها خايفة اقولك هكلم ماما اسالها ممكن تقولى اعمل ايه فى الوجع اللى تحت ده قالتلى يا بت خلاص اتكلمى انا زى ماما متتكسفيش قلتلها طيزى وجعانى اوى وحاسة بنار على فتحتها لاقيتها برقت جامد واتخضت وقالتلى بصوت مرجوف ورايح اوعى يكون احمد عملها دمعت وقلتلها غصب عنى يا خالتوا انا فضلت اقوله حرام مينفعش مش هقدر هتوجعنى بس هو غصبنى وفضل يزعقلى ويقولى انا نفسى اجرب انيكك من ورا وانا اقوله مش قادرة قالتلى ولسه الخوف ماسكها معلش يا بنتى حقك عليا انا ههزقه على اللى عمله ده قلتلها بلاش ليضربنى هو نبه عليا مجيبش سيرة لاى حد لاقيت الفضول مسكها وسالتنى عمل كده ليه الزفت ده انتى عليكى الدورة قلتلها ابدا ده مفكرش يدخله ورا الا لما قولتله خلاص مبقتش قادرة من قدام كنت تعبت اكتر من ساعة ومش نزلهم مبقتش قادرة قلتله خلاص مش قادرة سيبنى انام فضل يقولى خلاص ادخله ورا لغاية مجيبهم وفضل اكتر من نص ساعة ورا لغاية متعبنى وفى الاخر نزلهم بس انا صحيت طيزى وجعانى اوى يا خالتى ردود فعلها كانت متفاجئة اوى وطبطبت عليا وقالتلى معلشى يا بنتى بس متجبيش سيرة لامك ولا ابوكى علشان افضايح قلتلها حاضر بس معندكيش حاجة تهدي الوجع ده قالتلى هجيبلك مرهم تحطيه بس اغسليها بمية دافية الاول حضنتها وبوستها وقلتلها منحرمش منك يا احلى خالتوا وسيبتها ودخلت الحمام فرحانة بنجاح اول خطوة فى خطتى انى اتشرمط فى كلامى معاها والتانى والاهم اعرفها ان ابنها شديد وبينيك اكتر من ساعة وبيحب نيك الطيز خصوصا انى عرفت من ماما ان خالتى بتعشقه واتمتعت بزب حمادة فى طيزها اكتر من كسها قطع فرحتى تخبيطها على الباب عشان تدينى المرهم قلتلها ادخلى يا خالتى دخلت وانا قاعدة بتدينى المرهم وهتطلع قمت قلتلها احطه ازاى استنى حطي يا خالتوا قمت لفيت وميلت وبان كسى ليها وخرم طيزى وكان ملتهب فعلا من النيك قالتلى ده انتى متبهدلة خالص قلتلها احمد صغير عليا اه بس شديد اوى اوى شايفة عامل ايه فيا مبهدلنى من ورا وقدام قالتلى بضحكة خفيفة عشان كده يعينى بتصوتى طول الليل اتاريكى معذورة قلتلها ياريت يسبنى النهاردة عشان ارتاح قالتلى مينفهش يلمسك ده انتى ملتهبة خالص قلتلها بس ازاى ده على طول هيجان يا خالتو ومش ينفع اقوله لا قالتلى ولا يهمك سيبيها عليا قلتلها هتعملى ايه قالتلى ولا يهمك هو قدامه لبليل لما يجى خشى انتى نامى وارتاحى وبليل لما يجى هبعده عنك قلتلها بلاش تجيبيله سيرة ليزعقلى ولا تقوليله انك عرفتى حاجة عشان خاطرى وعملت نفسى خايفة قالتلى متقلقيش هقولك بليل لما يجى تعالوا نسهر سوا ونتفرج على التلفزيون قولتلها هيقولى يلا ندخل قالتلى متقلقيش هقوله خش انت وانتى امسكى فى الفيلم وهقوله يسيبك وتبقى تدخلى لما ينام قلتلها تمام تسلميلى يا خالتوا ودخلت اوضتى فرحانة باللى وصلتله ده لانه هيوصلنى لحريتى قدام لما تكمل خطتى كلمت احمد وهيجته فى التليفون وقلتله مشتقالك يا حبى مشتاقة لزبك اوى عايزاك زى امبارح خدلك حبيتين زى بتوع امبارح هاج اوى واكيد هيسمع الكلام جه احمد بليل وكان باين عليه انه سمع الكلام وزبه كان سابقه فى البنطلون وهيجان اوى دخل الاوضة وغير هدومه قلتله يلبس البيجامة الحرير وميلبسش بوكسر وزبه كان ظاهر اوى وده المطلوب وانا لبست بيجامة بيتى عشاان ابان قصاد حماتى حسب الخطة قالى يلا قولتله هطلع لخالتو اساعدها فى العشا وجايالك يا حبيبى طلعت لخالتى وقلتلها الحقينى يا خالتى ده جاى هيجان اوى وعايزنى دلوقتى وانا مش قادرة ومش عارفة اقوله ايه وقولتلها شوشو فين صحيح قالتلى راحت لابوها هتبات هناك النهاردة قلتلها هعمل ايه مع ابنك قالتلى ولا يهمك حضرنا العشا وندهت على احمد قالى هاتيه جوه ردت حماتى تعالى اتعشى معانا قالها حاضر وندهنى دخلت قالى هطلع ازاى كده هاتيلى طقم تانى قولتله لا اطلع كده عشان خاطرى قالى وماما قولتله مش قولتلك تسمع الكلام عشان اوصلك ليها فرح بقلق وقالى اوك يا مجنونة انتى وطلعنا وكان زب احمد سابقنا وقعدنا ناكل حسيت بخالتى مش مرتاحة ومتوترة شوية وطبعا السبب فى زب ابنها اللى غصب عنها ركزت معاه من كلامى عنه واحمد كان متوتر اكتر منها من قعدته كده فصادها كنت هيجانة اوى وانا وسطهم خلصنا اكل وشيلت مع خالتوا الطباق ودخلنا المطبخ وعشان ازود هيجانها اللى مش قادرة تتحكم فيه مهى نفسها اكيد تتناك بس مش من ابنها برده وخصوصا انى موجودة بس انا لازم اوصلها لمرحلة انها تنسى نفسها محنها وهيجانها اللى يحركوها اصحى الشرموطة اللى جواها قلتلها جالك كلامى يا خالتى شفتيه هيجان ازاى وواقف اوى ازاى اقوله لا ازاى ده اانا مش قادرة بجد انه يلمسنى حتى اخدت تنهيدة عرفت انها بداتتستوى وقالتلى فعلا ده اتجنن بعد متجوز مش ماسك نفسه قدامى حتى قلتلها والعمل ايه قالتلى تعالى نتفرج على التلفزيون يمكن يهدا وتعدى قلتلها مش باينة لها وضحكت ضحكت معايا وقالتلى انتى وحظك يا بنتى قلتها بعتينى ياخالتو ماشى ماشى كان احمد بيتفرج على التلفزيون ولبس خالتوا اتبل من المية قالت هغير وجاية قلتلها هياخدنى جوه بالعافية مش طالعة لوحدى ضحكت وقالتلى يخرب عقولكم جننتونى تعالى معايا دخلت معاها الاوضة وجت تختار هدوم كنت انا مسكت ليجن ازرق وبادى عليه ورود وقلتلها البسى ده يا خالتوا استغربت وقالتلى اشمعنا قلتلها احمد بيحبهم عليكى كان كلامى صدمة بس فى حالة الهيجان ده مركزتش وقالتلى مهو اللى كان شاريهم ليا ده حتى ضيقين شوية عليا بس كنت بلبسهم عشان ميزعلش ضحكت بلبونة وقلتلها يا خوفى ياخالتوا يا خوفى قالتلى باستغراب من ايه يا بت قلتلها ولا حاجة اصرت بتوتر اتكلم قولتلها يكون معجب بجسمك وضحكت اتخضت وعشان تدارى فرحتها بكلمتى وخوفها من قالتلى انتى اتهبلتى ده ابنى قولتلها انا لو ولد وابنك اكيد هعجب بيكى ده انتى جسمك حلو اوى يا خالتو احلى من جسم ماما قالتلى يا بكاشة هنا عرفت ان اللبوة اللى جواها صحيت خلاص قولتلها لو مش مصدقانى ركزى مع نظرات احمد ليكى قالتلى مستحيل انتى اكيد اتجننتى قلتلها تتحدينى قالتلى بطلى هبل يابت قلتها ماشى وسيبتهاوطلعت وقولتلها البسى اللى يريحك وروحت لاحمد وقلتله امك لو طلعت بالليجن الازرق والبادى اللى انت شاريهم ليها عايزاك تعرف انها استوت عايزاك تاكلها بعنيك ولو جت بجلابية او حاجة تانية هتقولى يلا ندخل اوضتنا فاهم قالى امرك يا شيطانة انتى و،،،،،،،،
وقفت الحلقة اللى فاتت على انى سيبت خالتى فى اوضتها عشان تغير بعد محركت اللبوة اللى جواها وطلعت للخروف جوزى اقصد احمد وقعدنا سوا مستنين طلوعها مفيش خمس دقايق طلعت خالتى وكانت لابسة الليجن الازرق والبلوزة اللى قولتلها احمد بيحبهم عليكى هنا ضحكت بينى وبين نفسى وعرفت انها استوت اول مدخلت احمد فرح اوى قعدنا على الكنبة جنب بعض احمد كان على الطرف وانا فى النص وحماتى جنبى بدانا نتفرج وكنت منبهة على جوزى يفضل مركز مع التلفزيون وميبصش ناحيتنا وزبه كان واقف اوى وانا مميلة على كتف حماتى كانى ساندة عليها زب احمد شادد اوى بصيت لحماتى لاقيته متابعة الفيلم ومش فى دماغها استغربت قولت يمكن متعمدة تعمل كده عشان تثبتلى انى مجنونة وان ده ابنها عادى تلبس كده قصاده وانه مش ممكن يفكر فيها وكمان وجودى فى النص بينهم مخليها لامة نفسها شوية بس انا ناوياها ومش هعدى اليوم الا لما يحصل اللى عايزاه غمزتلها فى كتفها وشاورت بطرف عينى على زب احمد ابنها وحركت شفايفى وقولتلها ده مش هيسبنى لاقيتها مستغربة شوية بصت وراحت كاتمة الضحكة وقايلالى انا مالى احمد بص فى حاجة قولتله ركز فى الفيلم ده موضوع بينى وبين خالتى قالى حاضر وبص قدامه خالتى ضحكت وقالتلى اهدى بقا يخربيتك بصيت بطرف عينى عليها لاقيت عنيها نازلة على زبه ومركزة مع حركته لما شافتنى بصت الناحية التانية عرفت انها بدات متتحكمش فى شهوتها وكسها مجننها توترها زاد ونفسها سرع وحركة رجلها فضحتها عمالة تضم على فخادها وتفتح قلت ازودها شوية نزلت بايدى على كسى وبدات احركها وبصتلها وضحكت لاقيتها برقت وخايفة بس ممحونة لسه قاومت رغبتها وعدلتنى وقامت وقالت كملوا انتوا انا تعبانة هدخل انام هنا احمد اتخض وبعفوية قالها خليكى شوية كمان قالتله اتعدل ولا اقولك خش ريح انت ومراتك وكان صوتها مرعوش وزعيقها هروب من شهوتها ومحنها قطع كلامنا تليفون احمد بيرن قام يتكلم بره لاقيت خالتى بتقولى ادى اخرة العيال واللى يسمعلهم قلتلها فى ايه يا جميل معصبة ليه قالتلى طالما تعبانين كده خشوا يختى شاطرة بس تقوليلى مش قادرة وانتى مولعة والواد جنبك جايب اخر ولا حاسس انى موجودة قلتلها بلبونة اكيد نفسى فيه بس مش قادرة مش شايفة مولع ازاى ده انتى عنيكى حتى كلته اتفاجئت من كلمتى واخدتها بضحك وقالتلى ده ابنى يا هبلة قلتلها حمايا كان كده برده قالتلى يا وسخة لمى نفسك قلتلها بجد يا خالتى قالتلى لو كان كده كنت اتطلقت هههههه ضحكنا ودخل احمد متضايق شوية قلتله مين يا احمد قالى وهو باين انه متضايق جوز اختك حمادة قلتله خير فى حاجة ولا ايه قالى ابدا بيقولى انه هنا كان فى شغل ولسه هيخلص بكرة وهيروح فندق قلت اعزم عليه عزومة مراكبية وقولتله تعالى عيب تبات بره واحنا هنا وشوشو اوضتها فاضية مسك فى الكلمة وقالى ماشى ربع ساعة واكون عندكم انا فرحت اوى ان زب عمرى جاى وحسيت بفرحة على خالتى والخروف جوزى بس اللى اتضايق عشان ليلته باظت ردت خالتى وقالتله ينور هجهزله العشا واحمد قال هخش اغير البيجامة وتعالى عشان تغيرى دخلنا الاوضة وكان باين النرفذة اوى على احمد قالى شايفة الحظ الزفت ايه اللى خلانى اعزم عليه قلتله بالعكس ده جه فى وقته بصلى باستغراب كبير وقالى ازاى يعنى قلتله انت عارف امك قالتلى ايه وانت بتكلمه وعارف اتعصبت ليه وكانت هتقوم وكانت هتعمل مشكلة لاقيته خاف وهدى وقالى لا ايه اللى حصل قلتله ده كانت ناوية على مصيبة لولا التليفون جه وحمادة جاى لمت الدور عشان الفضايح قالى يالهوى ايه اللى حصل قلتله لما طلعت تتكلم فضلت تشتمنى وتقولى لمى جوزك هو ابنى اه بس هوريه ايه السفالة دى ايه اللى هو بيعمله ده مش هينفع تقعد معانا وعنده اخت بنت هكلمله ابوه يجوزه عنده او تشوفلكم شقة وفضلت احور عليه لغاية موشه اسود وزبه نام من القلق والرعب ولاقيته بيقولى انتى السبب مش كانت شورتك المهببة قولتله مش انت اللى قولت عايز تنيكها قالى ايه العمل قلتله مش عارفة ده ناوية تحكى لامى كمان على اللى عملناه هنتفضح امك اتجننت مكنتش اعرف انها كده لما بتتعصب قالى والعمل قلتله سيبنى افكر المهم اننا نمسك عليها حاجة تسكتها لاقيته استغرب وقالى حاجة ايه قلتله معرفش فرصة ان حمادة جاى ده هيهديها لانها هتتكسف تتكلم قصاده او تعمل فضايح قالى مهو ماشى بكرة والفضايح هتوصله انا ايه اللى فكرت فيه ده يا رتنى مفكرت انيكها قولتله انا حسيتها هاجت من زبك لاقيته بكل سذاجة بيقولى بجد هنا عرفت انى مهما هقوله هيعمل قولتله بجد انا شفتها بتبصله قالى امال قلبت ليه قلتله هى هاجت بس ضميرها صحى لانك ابنها صعب برضه عليها تتخطى الحاجز ده بس انا متاكدة انها هيجانة مع انها عصبية كده قالى طيب ايه العمل قلتله هو مفيش غير حل واحد مقدمناش غيره قالى ايه هو قلتله اننا نخلى حمادة ينيكها وانت تقفشهم لاقيته برق وخبطنى بالقلم وقالى انتى اتجننتى عايزانى اعرص على امى قلتله منتا كنت عايز تنيكها وعليت صوتى لاقيته بيجرى يحط ايده على بقى وبيبوس ايدى وبيقولى انا اسف بس كلام جننى قلتله ده انا بقول كده عشان نلم الفضايح طالما وصلت انك تضربنى انا اللى هفضحك لاقيته قعد على السرير حط ايده على راسه وقالى هلاقيها منك ولا من ماما ايه اللى بيحصلى ده قولتله وهقول على شوشو اختك كمان منا مش هتفضح لوحدى نزل يبوس ايدى ويقولى خلاص هعمل اللى عايزاه بس حمادة ممكن يفضحنا قلتله متقلقش لما اقفشه هو اللى هيخاف منك ويستسمحك وكمان امك مش هتقدر تفتح بقها وكمان لو شاورتلها هتيجى تحت زبك وهنكون فى الامان قالى هو ده الحل فعلا تسلميلى انا اسف انى خبطتك ولاقيته بيبوس خدى وهياجه بيزيد قلتله بشرمطة ده كله عشان هتنيكها يا احمد قالى لالا مش كدا قلتله امال هيجان انك هتخلى حمادة ينيكها لاقيته رد بهيجان وقالى اوى اوى مش عارف ليه كل مفكر انى هقفشها وهى بتتناك زبى بيولع يخربيت افكارك انتى شيطانة قلتله بعمل كل ده عشانك يا حبيبى اسيبك تغير واطلع اشوف عروستنا ضحك الخروف وطلعت وعرفت انى خلاص خليت احمد خاتم فى صباعى لسه الدور على خالتى الهيجانة كسى كان مولع اوى من اللى بعمله وحاسة بمتعة رهيبة من اللى بيحصل معرغش عملت كده ازاى بس متاكدة ان شرمطتى وهيجانى اللى محركنى دخلت المطبخ وكانت خالتى بتجهز العشا لحمادة بتقولى كنتوا بتزعقوا ليه قلتله ابدا احمد متضايق انه مش هيعرف ينيكنى وحمادة هنا كويس انه جه كنتى عايزة تبهينى جالى اللى ينجينى ضحكت وقالتلى طالعة لبوة لامك قلتلها امى بس لاقيت الضحكة راحت من وشها وقالتلى تقصدى ايه قلتلها ولا حاجة يا قمر جهزى العشا يا عروسة جهزى وسيبتها وطلعت ندهت معبرتهاش وسيبتها تهرى وتنكت فى نفسها وتفكر فى كلمتى اكيد شكت من تلميحاتى اكيد بتفكر انا عارفة اللى بينها وبين جوز اختى ولا لا وده اللى كنت عايزاه تفضل تفكر فى نيكة حمادة ليها وهل انا اعرف ولا لا اتعمدت اوترها واهيجها دخلت الاوضة ونبهت على احمد ميتكلمش معاها فى اللى حكيتله عنه عشان ميتكشفش كءبى وتبوظ كل حاجة قالى حاضر لاقيته بيسألنى طيب هنخلى حمادة ينيكها ازاى ولو هو وافق هى هتوافق ازاى خصوصا اننا فى البيت معاهم قلتله سيبها عليا المهم تنفذ كل اللى اقوله ليك قالى اوامرك يا حبيبتى خرج احمد وانا مسكت التلفون وكلمت حمادة وقلتله على اللى حصل لاقيته بيقولى يخرب عقلك طلعتى شيطانة يا لبوتى انا كنت عارف انى هنيك النهاردة قلتله كل ده عشانى مترهقش نفسك عايزاك بكرة ضحك وقالى تربيتى يا سووونا قلتله اتعامل انت وانا هسند معاك قالى تسلميلى يا شرموطتى قلتله البسلك ايه قالى كمان قلتله متقلقش انا اتمكنت خلاص وضحكنا قالى البسى القميص البينك الستان قلتله من عيونى جريت هيجانة على الدولاب لبسته وكان لغاية فوق الركبة وحمالات من فوق وشفاف على بزازى ولبست فوقيه روب طويل مغطى جسمى وفضلت بشعرى ضرب الجرس راح احمد يفتح فتحت الباب وطلعت لاقيته بيحضن حمادة وحمادة باصصلى بيضحك وفرحان وزبه سابقه هيجان دخل احمد لف شافنى اتخض من لبسى واستغرب معبرتوش سلمت على حمادة كانت حماتى طلعت شافتنى متكلمتش وسلمت على حمادة راح قايلها ايه الجمال ده ده انتى العروسة مش حسناء فرحت بمجاملته وقالتله تسلم وفجاءة افتكرت ابنها واقف قالت يلا عشان تتعشا تعالى يا احمد كل مع حمادة قاله سبقتك كل بالهنا والشفا قعد على السفرة ياكل وروحت انا واحمد قصاد التلفزيون وسيبناهم لوحدهم لاقيت احمد بيقولى انتى لابسة الروب ليه فتحت الرووب وريته القميص اتجنن وقالى اقفلى اقفلى لحد بشوفك قلتله انا قولت ايه سيبنى اعمل اللى فى دماغى قالى مش فاهم قلتله انا قولت ايه ولا اخش انام قالى خلاص خلاص اللى انتى شايفاه قلتله خليك هنا هخش اشوف الجو ايه دخلت السفرة لاقيت حمادة مش مضيع وقت واقف حاضن خالتى ونازل بوس فى شفايفها وهى بتحاول تهرب بس خايفة تعمل اى صوت وايده عمالة تبعبص فى طيزها لمحنى ضحكتله وشاورتله تمام وقفت دقيقة لغاية مقالتله بشرمطة اصبر شوية لما يناموا اااه اوووف رحت شهقة بصوت عااالى ايه ده لاقيت خالتى اتنفضت من ايد حمادة وجريت بعيد عنه وحمادة عمل مخضوض وخايف انا كنت هضحك من الموقف بس مسكت نفسى لاقيت حماتى بتقولى ابوس ايدك متتكلميش متفضحنيش قلت لحمادة اطلع بره قالى حاضر وطلع لاحمد لاقيت خالتى قعدت على الكرسى وبتعيط وبتقولى غصب عنى قلتلها مزعقتيش ليه قالتلى انا تعبانة ومحرومة وكل يوم اسمع صويتك وانتى بتتناكى زاانهاردة من هيجانى خليتينى ابص لزب ابنى انا مطلقة يا حسناء وكمان كنت هيجانة اوى قلتلها بس واضح انها مش اول مرة اعترفى قالتلى ناكنى قبل كده مرة انا وامك عملت نفسى متفاجئة ماما انتى اتجننتى يا شرموطة انتى قالتلى صدقينى لو كده اسالي حمادة قلتلها نهار اسود هموته لاقيتها بتقولى استرى علينا عشان اافضايح يا بنتى قلتلها ازاى انا مش مصدقة هتجنن فى الوقت ده كان احمد وحمادة بيحششوا فى البلكونة اكيد منا عارفة حمادة غاوى بدات خالتى تعيط قلتلها بس خلاص عشان احمد ميعرفش ويحس بحاجة مس هتكلم خلاص يا متناكة لاقيتها بصتلى بكسرة فرحتنى وقالتلى تسلميلى يا حسناء قلتلها وعشان تعرفى معزتك عندى وااكدلك انى خلاص هخلليلك الجو مع حمادة يا لبوة بصتلى باستغراب وقالتلى انتى بتقولى ايه قولتلها انا حسيت بهيجانك على احمد وعارفة انك عايزة تتناكى مش كده مردتش قولتلها ردى يا لبوة قالتلى اه بس بلاش تشتمينى قصاد حد قلتلها حاضر هفكر قولتلها خلاص تعملى اللى اقولك عليه وسيبيكى من احمد سيبيه عليا مفهوم قالتلى حاضر قولتلها هو زب حمادة حلو اوى كده يوقعك انتى وماما قالتلى بلبونة حلو اوى قلتلها بالهنا والشفا يا خالتى سيبتها وطلعت البلكونة لاقيتهم فعلا بيحششوا واحمد فى عالم تانى وحمادة هيجان وفرحان اوى قلتلهم كفاية كده تعالوا قعدنا قصاد التلفزيون جبت قناة رقص وسيبتهم ودخلت لخالتى الاوضة كانت لسه بتعيط قلتلها لمى الدور بقا ويلا الرجالة برة قالتلى اعمل ايه يعنى قلتلها البسيلك قميص حلو كده وعليه روب لما نشوف هنعمل ايه قالتلى واحمد يا مجنونة قلتلها شارب حشيش مع حمادة ومش فاهم حاجة متقلقيش ضحكت وقالتلى يا شيطانة انا شاكة فيكى قلتلها يلا لاغير راى قالتلى خلاص خلاص اخترتلها قميص نوم اسود لغاية فخادها وقولتلها البسى ده حلو قالتلى احااا انتى اتهبلتى قلتلها اسمعى الكلام خلعت هدومها وجت تلبسه على البرا والبانتى قلتلها اقلعيهم حسيت بتجاوبها وهيجانها اتحكم فيها وبقسنا اتتين شراميط مش بنت وخالتها بيجهزوا لاتنين رجالة غرب مش ابنها وجوز اختى لما قلعت ملط ركزت فى حجم بزازها بالونتين بيض اوى ومليانين وحلماتها مشدودة اوى من الهيجان وكسها غرقان سوايل وملزق وشعره خفيف وطيزها مدورة وكبيرة اوى وبارزة لورا جامد جسمها هيجنى اكتر منا هايجة قلتلها ليكى حق تتمحنى وتتشرمطى جسمك نار يا سوسو قالتلى وهى بتقفش بزازها انتى اللى فهمانى يا حسناء طالعة شرموطة لامك لبست القميص على اللحم وفلقات بزازها يجننوا اللبوة وطيزها رافعة القميص ورجليها تجنن ولبست الروب وانا خلعت البانتى فى اوضتها قالتلى يخرب عقلك ايه القميص ده قلتلها بصراحة انتى هيجتينى اوى على زب حمادة قالتلى وجوزك قلتلها نفسى اجرب زب تانى يا خالتوا قالتلى وانا ضحكت بشرمطة وقلتلها عندك ابنك قالتلى يا شرموطة قلتلها يلا بقا والزب اللى يطلع فى ايدك خديه ضحكنا بشرمطة وحطيتلى برفيوم من عندها وظبطنا نفسنا وطلعنا و،،،،،،،،
طلعت اناوخالتى الهيجانة من الاوضة شهوتنا هى اللى محركانا لبونتى وشرمطتها ومحنها وحرمانها من النيك وكل ليوم انا بتلبون ليها وانا بتناك من ابنها ومولع فيها عشان كده اول محمادة جه مستنتش وغلطت لما استعجلت وانا قفشتها معاه الواحدة مننا لما بتكون فى الحالة دى بتكون اقصى حالات المتعة لهفتك انك تتناكى تحس بزب يدخل جواكى يملا فراغ كسك ويولع فى شهوتنا اكتر واكتر يدخل ويخرج جوانا يسرع حركته يعلى حرارة كسنا اكتر فنهدى ناره بعسلنا ونمتعه اكتر ودخوله للاخر جوانا ضغطة راسه اللى بتسحب نفسنا واهاتنا اللى غصب عننا ولما نارنا تزيد ومنبقاش قادرين نستحمل يطفى نارنا بسخونة لبنه ولزوجته بنحضنه وقتها وتنزل معاه شهوتنا ورعشتنا دى الحالة اللى كنا واصلين ليها انا وخالتى كنا فى الاشتياق ده لزب احنا مجربينه زب حمادة انا مشتاقة ليه وخالتى معندهاش غيره طلعنا من الاوضة دى حالتنا فهمنا بعض من نظراتها كانت بتقولى عايزة اتناك يا سونا ونظراتى ليها بتقولها هتناك معاكى كاننا كيان واحد بشهوتنا متفاهمين فل كل حاجة حاسين ببعض اوى سبقتنا بخطواتها والروب مرسوم على طيزها من ورا بالونتين كبار دول طيزها كبيرة وطرية اوى احلى كيرف فى عيلتنا وشوشو بنتها ورثاها منها ماشية تدلع قصادى محستش بنفسى غير انى بقربلها وحسست بكف ايدى على طيزها وبعبصتها اتخضت وبصتلى وضحكت بشرمطة وقالتلى ماشى ماشى كلامنا بعدين وصلنا الصالة لاقيت حمادة مولع سيجارة حشيش فى اخرها واحمد ممدد على الكنبة ومغمض عنيه بصيت لحمادة وقلتله ماله قالى تقل فى الشرب هينامله ساعة كدة ولا اتنين ويفوق متقلقيش روحى اطمنى عليه قربت لاحمد وكان حمادة بيسلم على خالتى فى ضهرى لاقيت احمد بيفتح عنيه وبيغمزلى وبيفهمنى انه بيمثل انه نايم وفهمت ان حمادة مبرمجه على اللى هيعمله حالة هيجان احمد وهو بيعرص على امه لحمادة مشفتهاش فيه قبل كده هيجان اوى وابتسمتله وغمزتله غمض عنيه تانى وانا قعدت جنبه وقصادى حمادة وخالتى اللى بتهرب لايديه عشان يحسس عليها ويشبع حرمانها بصتلى قولتلها حظك فى سابع نومة كنتى قلقانة منه اهو نام وريحنا حمادة قام وحضنها ونزل بوس فى شفايفها وايديه بتخلعها الروب وفضلت بالقميص الاسود وحمادة نزل بايديه يبعبص فى طيزها وهى تتلوى فى حضنه احيييه على هيجانى على هيجان خالتى وشهوتها خبط احمد براحة على كتفه فهم وفتح نص عين وباصص على امه وحمادة بيفرش فى طيزها ونازل فى شفايفها تقطيع وامه شرقانة على حمادة بصيت علي زبه لاقيته واقف اوى وهيجان على امه وهى بتتناك قدامه اوى فى اللحظة دى عسل كسى بيزيد اكتر وبياكلنى وايديا راحتله من غير استئذان فتحت الروب وبدات العب فيه قصاد خالتى وحمادة واحمد اكيد اخد باله رفعت القميص ورفعت رجل على الكنبة والتانية مفرودة على الارض وبلعب فى كسى شافتنى حماتى هاجت اكتر وخلعت حمادة البنطلون وظهر قصادى اللى واحشنى زبر حمادة اللى فتحنى وملكنى مبقتش على بعضى لاقيت خالتى قعدته وقعدت على ركبها وبدات تمص فيه وكانت ناسيينى خلاص الشرموطة مفكرتش تقولى تعالى عايزاه اكتر منى وانا مقدرة ده بس مش ماسكة نفسى نفسى امسكه بايديا احس بسخونته وتخنه الحس عروقه امص راسه العب فى بيضانه احطه جوه بوقى مبقتش قادرة استحمل قمت من جنب احمد ورحت قعدت على ركبى جنبها بصتلى بشهوة وهى مسكاه وجابته ناحيتى وقالتلى بعنيها مصيه حسيت بهيجان كبير اوى وبدات امص فيه وهى بتلعب فى بيضان حمادة طلعت من بقى ولفيت راسى لاقيت احمد مفتح عنيه وبيتفرج عليا انا وامه سيبت زب حمادة لاقيته بيغمزلى وبيقولى بعنيه براحتك يا لبوتى وزبه كان واقف على الاخر لاقيت خالتى بتقول تعالوا نكمل فى الاوضة حمادة قالها خلينا هنا يا منيوكة سمعت كلامه وحطت مسندين على الارض ونامت على ضهرها وفتحت رجلها وقالت لحمادة يلا بقا نيكنى عايزاه فى كسى سابنى حمادة ونزلها ورفع رجلها على كتفه وكسها كان غرقان وريق وريقها على زب حمادة دخل على طول رغم تخنه بس هى فتحاله كسها ومشتاقة ليه بدا ينيك فيها واهاتها تطلع منها قلتلها سايباكى بمزاجى بس عايزة اجربه ضحكت وقالتلى جوزك عندك روحيله روحت فعلا وقلعته هدومه وكان زبه واقف على اخره وهو اطول من زب حمادة زى مقولتلكم بس ارفع منه وبدات امص فيه وهو يتلوى خالتى بصتلى لاقيت عنيها مركزة مع زب ابنها زى مكان مركز مع جسمها بنص عين بدات امص فيه واحرك احمد اقوله اصحا علشان ينيكنى فتح عنيه خالتى شافته هربت بجسمها من زب حمادة وقفلت رجليها وحست بخضة كبيرة وكانت خايفة اكيد من رد فعله معملش حاجة ولا هى قالت بصلها وابتسم وهى ارتاحت من بسمته واطمنت انه فى صفها فرحت بتعريص ابنها عليها ولفت وشها لسه مكسوفة حمادة خلاها تاخد وضع السجود وبدا يدخله فى كسها ويرزع فيها وهى مش قادرة تكتم صويتها وحمادة يقولها متكيفة يا متناكة تقوله اوى اوى اااه اااه كمان كمان لاقيت احمد مقعدنى زيها وبدات يرزع فى كسى زى ميكون بينافس حمادة والاتنين نازلين ترزيع فى كسنا واهاتنا مالية المكان ترس حمادة فى خالتى نامت على بطنها وجمادة راكب فوقيها بيدخله ويطلعه وهى بتصوت تحته وبتقوله ااااه ارحمنى ااااوف كسى كسى براحة يا حمادة مش قادرة كمان كمان ايوه كده خليك كده واحمد يهيج اكتر ووجعلى كسى وبدات احس بحرقان فى كسى قلتله خلاص مش قادرة وطلعت لقدام وقعدت وبصتله لاقيته ماسك زبه وبيلعب فيه وبيضرب عشرة على منظر امه وهى بتتناك قصاده ضحكت ومسكت حمادة من ضهره عشان يبص عليه شافه وشاورله يقرب وطلع زبه من كس امه قصاده قالتله دخله قالها ثوانى اعدل نفسى وقام من عليها وشد احمد من ايديه عليها واحمد مستسلمله ومنفذ لكلامه قعد على فخادها وحسس بايديه على طيزها وهى وشها فى المسند بتقول لحمادة دخله بقا يا حمادة نيكنى بقا راح احمد ابنها ظبط زبه على باب كسها ونزل بجسمه عليها وبدا زبه يحس بدفا وحرارة كسها فجأة لاقيت خالتى اتنفضت من الخضة حست بزب غير زب حمادة مهو احمد زبه ارفع ولفت راسها لاقت احمد فوقيها حاولت تقوم بس حالة احمد ابنها وقتها وهيجانه عليها خليته يمنعها ووضغط عليها بجسمه ووكتفها بايده تحت وكان ماسك بزها فضلت تقوله لا قوم من عليا مينفعش يا احمد قوم قوم مبهزرش واحمد فوقيها بيغتصبها قصادنا مش سايبها ويقولها هنيكك يا شرموطة حمادة يا لبوته هوريكى زبى هيعمل فيكى ايه يا ماما هعرفك انى دكر زيه وهمتعك وبدا احمد يترس زبه جواها وكان زى المجنون بيدخله ويطلعه بكل قوة وهى بتصوت تحتيه من النيك وترزيعه فيها حمادة قعد على الكنبة وانا مسكت زبه فضلت امصه وابص على احمد وخالتى وهى بتتلوى تحتيه وتقوله كفاية تعبتنى اااه يا كسى جبتهم كتير مبقتش قادرة يا احمد قوم يبنى بقا طلعه من كسها افتكرت هيقوم لاقيته بيمشيه على فلقة طيزها وبيدور على خرمها وبيقولها اخيرا هنيكك ياما ضربت عليكى عشرات قالتله لا ورا لا قالها متتكلميش انتى تتناكى وبس يا شرموطة وبدا يترسه فى طيزها وهى اهاتها تزيد لاقيته بيسالها زبى احلى ولا زب حمادة تقوله انت يا حبيبى بس ارحمنى اااه اااه اااه طيزى ولعت نار زبك طويل اوى يسالها اطول من بتاع بابا تقوله بكتير بس هاتهم بقا نزل لبنك فى طيزى طفى نارها وحرقانها كلامهم خلى طيزى تاكلنى وحمادة مش بيتاخر خلانى اخد وضع ااسجود وبدا يدخله فى طيزى وانا متعودة على حجمه مهو ياما ناكنى وفشخنى وبدا ينيكنى من هيجانى قولتله ايوا يا حمادة نكنى جامد ايوه دخله اكتر طيزى مشتاقة لزبك اوى نكنى زى زمان انا شرموطتك انا لبوتك انا منيوكتك زبك واحشنى زبك حبيبى هنا احمد كان هاج اوى وهو بينيك امه وانا بتناك جنبه وترسه جامد خالتى صوتت وهو جسمه شد وجاب لبنه وغرق طيزها وحمادة ترس زبه وغرق طيزى بلبنه نمت على بطنى جنب خالتى وهو واحمد قعدوا عريانين على الكنبة وولعوا سيجارة ومسحت لخالتى ومسحتلى اللبن اللى نازل من طيزنا وقعدنا قصادهم عريانين لاقيت احمد بيقولى يا متناكة يعنى هو بينيكك من زمان بقا قلتله بشرمطة عجبك ولا مش عجبك قالى عاجبنى طبعا يا سونا رد حمادة وقاله بس انت امك جامدة نيك رد احمد قاله متهيجنيش عليها تانى انا على تكة ردت خالتى وقالتله انسى يا كسمك مبقتش قادرة وقالتلى تعالى يا حسناء نغسل ولمينا هدومنا قصادهم لاقيت احمد ماسك امه مقعدها على رجله ونازل بوس فى شفايفها ولعب ودعك فى بزازها وقالها خليكى شوية كمان يا متناكة قالتله هغسل واجى قالها هاجى معاكى نغسل سوا فى الحمام يا ماما وقام وشدها من ايديها قلتله وانا لاقيته بيقولى انتى هتغلبى يا شرموطة حمادة بتاعك معاكى اهو وقاموا دخلو الحمام ،،،،،،
عارفة انى اتاخرت عليكم حبايبى ومتابعينى الاعزاء معنديش كلام اوله ابرر بيه تاخيرى بس عندي حلقة جميلة ليكم هتنسيكم غيابي الفترة اللى فاتت احداث قريبة هبداها ان شوشو اتجوزت ابن عمها واتفضل انا واحمد وخالتى فى الشقة وخالتى معظم الوقت لعند بنتها او عند ماما بتسافرلها مش ده المهم ان فى يوم سمعنا صوت على السلم طلعت انا وخالتى نبص كان ناس بطلع عفشهم والشقة اللى قصادنا سكنت او بمعنى اصح اتباعت لناس سكنوها دخلنا وبعدها بيوم خالتى قالتلى نروح نبارك ليهم ونتعرف عليهم وفعلا اخدنا هدية وروحنا ليهم خبطنا فتحت الباب واحدة قد خالتى فى حدود ظ¤ظ¥ سنة بس جسمها مليان ومربرب رحبت بينا وقولنالها احنا جيرانكم جايين نتعرف عليكم ونبارك ليكم قالتلنا اتفضلوا دخلنا قعدنا عندهم بدات الست تعرفنا بنفسها قالت انها اسمها هيام ست بيت وجوزها استاذ ابراهيم موظف معاش وبنتها نيرة فى الكلية وميرنا متجوزة وجوزها اسمه سامح بس ساكن معاهم فى نفس البيت هو ومراته شربنا العصير واتعرفنا عليهم وعرفناهم بنفسنا وباركنا ليهم ومشينا وعدت اول زيارة عدت الايام وخالتى اتصاحبت على هيام وكانوا بينزلوا يتسوقوا سوا ولان جوز ميرنا معظم الوقت بره البيت لان شغله ورديات ونيرة فى كليتها وعم ابراهيم البركة على القهوة كانت ميرنا قصادى وقولت اتصاحب عليها خصوصا ان شوشو اتجوزت واحمد فى شغله وحماتى بتسيب البيت بالاسبوع عند شوشو وميرنا زى ست بيت وعندها ولد اسمه يوسف عنده سنة لسه وانا مخلفتش لسه اتصاحبت عليها وانتوا كلكم عارفينى لازم افهم اللى قصادى هحكيلكم عن شخصيتها ميرنا ست بيت شاطرة متجوزة سامح عن حب جسمها مربرب شوية بزازها كبيرة لتحت وطيزها مليانة وطرية شعرها وسط ومتوسط جسمها عريض حاجة خف يفة ومن الرضاعة حلمتها كبيرة وكانت اول مرة اشوف بزها وانا عندها وهى بترضع يوسف شفت بزازها قالتلى عقبالك مترضعى وبزازك تكبر يا حسناء قلتلها يا ريت يا ميرنا ابتدينا نتكلم سوا اكتر ونهزر اكتر بقينا اصحاب وطبعا الكلام ما بينا زاد والحدود قلت لغاية مجيت فى يوم الكلام جابنا للجواز وليلة الدخلة وفجائتها بسؤال وقلتلها متحكيلى يا ميرنا عملتى ايه فى يوم فرحك لاقيتها استغربت وحسيتها مترددة قلتلها هو ابنك هيفهم حاجة مفيش غيرنا يا بت ارتاحت من كلامى وقالتلى هحكيلك يا حسناء وبدات تتكلم وقالتلى يومها رجعنا كنت لابسة قميص نوم ابيض شفاف ومش تحتيه حاجة وسامح كان ببوكسر لبنى كنت هيجانة اوى من منظرى قصاده حصوصا اننا اتخطبنا فترة صغيرة ملحقناش نتشاقا كنت سايحة خالص من المنظر حضنى وفضل يبوس فيا وخلعنى القميص ونيمنا على ضهرى عريانة جه يمص كسى قولتله لا لان ماما محظرانى انها بتجيب التهابات حسيته متاثرش اوى وكمل لفوق فضل يمصلى بزازى ويرضعهم ويقفشلى فيهم كانت عنيا قلبت وسحت خالص طلع زبه وخلع البوكسر اتفاجئت من شكله قولتلها شكله ايه يا ميرنا قالتلى كانت راسه متوسطة ومتوسط الطول مسكته شوية بايدى وبعدين جه بين رجليا وفضل يفرش كسى براسه وانا كسى كان غرق الدنيا فضل يضغطه بالتفريش لغاية ملاقيته رافع رجلى على كتافه وبدا يحركه بشويش وفجاءة راح مدخله كله مرة ولحدة اتفتحت ونزلت كام نقطة قام نضف وانا دخلت الحمام اغسل وانزل ااباقى ودخلنا نمنا بعدها بكام ساعة لاقيته صاحى ونازل مص فى بزازى وبياكلهم اكل وهيجان اوى وايديه تحسس على طيزى وبيقولى طيزك طرية اوى يا ميرنا هيجت اوى من كلامه وحركاته نيمته على ضهره وقعدت انا على زبه ادخله ولحدة وانزل عليه لغاية مدخل وبدات اتنطط عليه براحة وهو يتحرك لفوق لغاية مهيجت اوى ونزلتهم ونمت فى حضنه حضنى وبدا يرزع جامد لغاية منزلهم وانا فوقيه قلتلها سيدى يا سيدى على الليلة الجميلة على كده مقضياها معاه قالتلى بعد الولادة مبقتش افضاله وخصوصا انه بيكون بالتناشر ساعة بره واوقات ورديات يوم كامل ولما بفضاله للواد يعيط للبيت يكون صاحى وانتى شايفانة عدد فى البيت يا حسناء ولاقيتها قالتلى وانتى اخبارك ايه مع جوزك قلتلها احمد هيجان على طول مبيرحمنيش وفى سرى قلت ولا راحم امه لاقيتهم اهتمت تعرف تفاصيل عرفت ان حياتها الجنسية مش مكفياها قالتلى ازاى اتكلمت عادى عن احمد ونيكه ومدته وطول زبه حسيتها متمتعة بالكلام فتحت اكتر وقولتلها على الحبوب اللى بياخدها ونصحتها جوزها ياخد عشان يطول ويمتعها قالتلى للاسف عنده مشكلة تمنعه فى القلب وعشان كده كمان بتقلل من الموضوع ده معاه بسبب خوفها على صحته بقيت من كلامها اكون نظرة عن سامح جوزها وعنها قلتلها يعنى مبيمتعكيش خااص قلتلى مرة كل اسبوعين تلاتة وزحمة البيت مقللة الموضوع وانا كنت بتفاخر بنيك احمد عدى اليوم ده ومرت ايام وجه سامح جوزها مرة من برة وانا عندها وكنت لابسة بيجامة بيتى وعليها الطرحة ومكنتش مربوطة وهى بترضع ابنها سلم عليها وسلمت عليه وقعدنا نظراته ليا نظرات راجل محروم كان مركز اوى مع جسمى بصراحة هيجت بس اتكسفت منه ومش عايزة ميرنا تلاحظ استاذنت ومشيت وفى يوم بدردش مع احمد عن ميرنا وبيتها وجوزها ومشكلته فى القلب وكمان ظروفها لاقيته احمد بيقولى بس جسمها حلو اوى وفايرة مرات سامح يا سوونا قلتله اه بس حظها كده وضحكنا بعدها بكام يوم قلت لميرنا تعدى تقعد عندى شوية انا لوحدى وكان جوزها فى وردية جتلى وكانت هيام وخالتى نزلوا سوا ونيرة وابوها فى البيت جتلى ومعاها يوسف لاقيتنى لابسة قميص بيتى قصير وحمالات وهى كانت ببيجامة رصاصى فى بينك وماسكة على طيزها وبتتفتح بسوستة عشان الرضاعة قالتلى يخرب عقلك انتى فاتحة الباب كده قلتلها ادخلى انا لوحدى فى بيتى عادى يعنى البس اى حاجة خفيفة ضحكت وقالتلى ماشى يختى بدانا نتكلم رضعت ابنها نام قلتلها تنيمه على السرير فى اوضتى ودخلت معاها حطته لاقيتها بتبص على دولابى وكان مفتوح درفة قمصان نومى المتعلقة شافتهم قالتلى ايه ده كله يخربيتك كل دى قمصان وبدات تتفرج وانا اقولها انتى جسمك كبير لو ينفعوا يجوا مقاسك كنت اديتهملك بس انتى امكانيات يا ميرنا ضحكت وهزرنا بصت على التسريحة شافت الميك اب والبرفيوم بدات تشوفهم قولتلها احطلك مكياج انا شاطرة اوى ومفيش حد هنا واسشورك شعرك قالتلى كمان ده انتى كوافيرة واتيليه بقا وضحكنا خلعت طرحتها وبدات اسرح شعرها وبدات احطلها مكياج ابنها كان صحى وانا بمكيجها طلعت بزها وبدات ترضعه قلتلها عندى كريم ممتاز للصدر يا ميرنا ضحكت وقالتلى لا شكرا كفاية اوى المكياج والشعر قلتلها ايه رايك نيمت ابنها وحطته على السرير ووققت فرحانة بشكلها وقالتلى عايزة امسحه قلتلها ليه قالت سامح هيعملى مشكلة ده بيحبنى وبيغير عليا وهيضايق لو انا عملت كده عندك قولتلها قوليلى اننا كنا لوحدنا قالتلى ده غيور اوى قلتلها ده هيفرح بيكي ومش بعيد يشكرنى قولتلها خدى انتى ادهنى كريم الصدر ده هيعجبك وفعلا خدته وطلعت بزازها قصاد المرايا وبدات تدهن وانا بتفرج عليها بزازها مربربين لتحت وحلماتها كبيرة وفى دايرة بنة فاتح حواليها وانا اضحك على منظرها فجأءة لاقيت احمد دخل الاوضة وبيقول حسناء انتى فين مبترديش ليه واتفاجئ بميرنا متكهربة وبتدخل بزازها وبتقفل السوستة بس بعد مناكهم بعنيه وبتدور على الطرحة واحمد اعتذر وطلع وهو باصص على ميرنا وشعرها وكياجها طلع كانت ميرنا من كسفتها وخضتها شالت يوسف وقالتلى هروح قلتلها معرفش رجع بدرى ليه وهكلمك بعدين ومشيت طلعت لاحمد قلتله مش تخبط ولا تتكلم قالى انتوا كنتوا بتعملوا ايه حكيتله قالى بس بزازها نار ضحكت وقلتله وبعدين فى العيلة ااوسخة دى وضحكت وقالى مش للدرجة دى قلتله رجعت ليه قالى نسيت الورق ده هنا قلت اجي اخده واريح شوية ونازل مشى احمد كانت خالتى جت كلمت ميرنا عاتبتنى واتاسفتلى على الموقف وانه مكنش ينفع تظهر كده قصاد احمد قلتلها بكل هدوء عادى يا ميرنا انا هعدى عليكى سلمت على هيام ونيرة كانت دخلت نامت فى اوضتها وروحت لميرنا اوضتها لاقيت وشها محمر ومتوترة قلتلها قلقانة من ايه قالتلى هودى وشى منك ومن جوزك ازاى قولتلها يا بت عادى عارفة ايه اللى ضايقنى ان احمد قالى بزاز ميرنا جارتنا حلوة اوى وضحكت عشان اطمنها قالتلى ياةمصيبتى وطى صوتك هتودينى فى مصيبة جوزى لو عرف هيموتنى قلتلها هيعرف منين يا هبلة انتى اطمنت وعدت الايام ولاقيت خالتى بتقولى النهاردة عازمين هيام وعيلتها وفعلا عزمناهم جت هيام وميرنا ويوسف من بدرى معايا انا وخالتى واحمد كان فى البيت حسيت ميرنا بتتهرب من نظراته زمكسوفة منه وهو مش سايبها فى حالها مركز معاها جهز الاكل وجه سامح وابراهيم ونيرة واتغدينا بعدها بشوية دخلت هيام وخالتى ينضفوا الطباق وانا وميرنا وابنها ونيرة بنتفرج على التلفزيون وسامح واحمد بيتكلموا فى البلكونة طلعت اودى الشاى ولاقيت نظرات سامح كلها شهوة ليا طلعت لميرنا لاقيت نيرة بتستاذن تروح تذاكر شوية استفردت بميرنا وقلتلها يا بت انت جوزك بيبصلى كده ليه هو انتى قلتيله حاجة عننا قالتلى لا ده هو دايما يقول نفسى اجرب الجسم الرفيع ده لما يكون هيجان ضحكت وقولتلها احييه جوزى عايزك وجوزك عايزنى هنا اتخضت وخافت وقالتلى انتى اتجننتى مستحيل ده يحصل سامح مستحيل يسمح بده قلتلها وانتى عادى قالتلى لا طبعا قلتلها طب لو خليت سامح جوزك ده اخليه هو اللى يخلى جوزى ينيكك ضحكت وقالتلى انتى حاطة حاجة فى الاكل خليتك تجننى بطل هبل قلتلها رهان قالتلى طبعا واكيد هكسب انا عارفة جوزى وبيتى اكتر منك قلتلها هنشوف بس سيبنى براحتى ضحكت وقالتلى ابقى قابلينى يا حسناء بعدها بكام يوم كنت لوحدى وعرفت منها ان سامح فى البيت خبط عليها وقلتلها انبوبتى خلصت ومبعرفش اغيرها وخالتى عند بنتها واحمد فى الشغل تعرفى تغيريها قالتلى لا سامح بيعرف قلتله معلش هتعبك معايا قالى تعبك راحة ولا يهمك اسبقينى وجاى انا وميرنا وراكى قلتله سيبها ترضع انت مش غريب اتفضل ولفيت ومشيت قدامه وهو ورايا كان لابس برمودا ازرق وتيشرت ابيض كنت بتشرمط فى مشيتى وصلنا المطبخ كنت بالعباية عليها الطرحة بس على قميص تحت العباية وميلت قصاده اجيب المفتاح وعملت نفسى بساعده وبدات احتك بجسمه واهيجه عليا وفعلا بان ده من عرقه ووقوف زبه وهيجانه وحرمانه من ميرنا وقلة نيكه حسيته مش على بعضه ومش ماسك نفسه هيجنى ده اكتر وفتحت زرار عباية وميلت كانى بشوفها اتربطت ولا لا وفلق بزازى ظهر ليه هنا اعصابه سابت ولاقيته من غير مقدمات ولا كلام بيمسك بزازى وعايز يحضنى اتخضيت وخفت منه ده طلع مجنون هيجان وميرنا ولا معبراه مخليها كده رجعت لورا وزعقتله وقلتله ايه اللى بتعمله ده يا حيوان انت اتجننت اطلع بره لافضحك بصيت لاقيته خايف وبيقولي غصب عنى انتى هيجتينى اوى قلتله مراتك عندك قالى دى باردة ومعكننة عليا انا اسف بس بلاش فضايح قلتله متكررهاش تانى وانا هكلملك ميرنا تحن عليك قالى ابقى قابلينى يا حسناء وسابنى ومشى انا حسيت بحرمانه وهيجانه خصوصا انى عارفة عمايل مراته معاه وتنفيضها ليه وثق فيا سامح بعد معديت اللى حصل وبقينا صحاب يدانا نتكلم فى التليفون من ورا ميرنا واحمد وبدا يعرفنى عن نفسه قربنى منه ولاقيته فى مرة بيقولى انه بيحبنى وفعلا انا حبيت رومانسيته وكلامه وكمان عايزة اكسب الرهان مع ميرنا واعرفها انا اقدر اعمل ايه قلتله انا حبيتك بس انا ست متجوزة وجوزى لو عرف هتبقا مصيبة خلال الفترة دى كانت نظراتنا لما نتقابل فيها حب مسروق وفعلا اتمنيت اقربله وميرنا بدات تشتكيلى من قلة اهتمام سامح وانها حاسة انه تغير ومبقاش هيجان عليها زى الاول قولتلها عشان انتى باردة قالتلى ماشى يا سخنة انتى قلتلها تعالى وانا اعرفك وكلمت سامح فى الشغل وسمعتها المكالمة وحبه ووصفه فيا وانه بيتمنانى وقفلت كانت هتججنن من اللى سمعته وعملت كده عشان اخليها تثق فيا انى مبعملش حاجة من وراها واهز مكانة جوزها عندها واعرفها انها ممكن تخونه زى مبيخونها قالتلى انتى شيطانة قلتلها وانتى هيجانة قالتلى مستحيل حد يلمسنى غير جوزى قلتلها ولا احمد قالتلى انتى مجنونة رسمى قلتلها بجد انتى عجباه اوى قالتلى وانتى عادى كده موافقة جوزك يعمل كده معايا قلتلها ااه قالتلى انتى غريبة قلتلها قصدك شرموطة قالتلى يا بجاحتك يا حسناء قلتلها يا ميرنا انا عايشة حياتى ومتقبلة جوزى يعمل اي حاجة وهو مش بيمانع انى اعمل اي حاجة احنا متحررين قالتلى انا عندى عيل عايزة اربيه قلتلها ومش نفسك فى زب طويل ينيكك ساعتين ولا قلبه ولا زبه يوجعه اكيد نفسك وبدات اعدد مميزات احمد لما هينيكها واهيجها عليه قالتلى لا هى لا قلتلها لسه عند رهانك قالتلى اه طبعا قلتلها لو خليت سامح هو اللى يهيجكك على جوزى قالتلى عشان متاكدة ان ده خيال هخلى جوزك ينيكنى وضحكنا وعدت الايام وزودت الشرمطة مع سامح وهيجته اوى عليا وخليته هيتجنن وينام معايا وافتح الباب لما يجى وافرجه على جسمى بقمصان نوم واقفل اول ميقرب جننته واتجنن بيا وبدا يقولى نفسى انيكك يا حسناء اقوله انا متجوزة قالى مش قادر قلتله يعنى انت ترضى احمد ينيك ميرنا سكت شوية وقالى لو هنيكك فى المقابل انا موافق بس يخلينى انيكك قلتله هقنعه وانت اقنع مراتك ميرنا تتناك منه وفعلا عدت ايام باوامر منى لاحمد انى هتناك من سامح وهو هينيك ميرنا فى المقابل فرح طبعا خصوصا انه عايز يعيش التجربة واسال سامح يقولى عن محاولاته مع ميرنا وميرنا اكلمها تنكر لغاية فى يوم اتفقت مع احمد وسامح اننا هنسهر عندنا وويوسف هيسيبوه مع هيام وفعلا عدوا علينا ميرنا وسامح وكانوا بلبس خروج عشان يقنعوا ابراهيم وهيام انهم خارجين وجم وكان احمد ببيجامة بيتى مجسمة زبه وانا بليجن ابيض وبلوزة نص كم دخلوا رحبنا بيهم كان الجو متوتر ميرنا عايزة وخايفة وسامح هيتجنن على جسمى واحمد نفسه يدوق ميرنا قالت ميرنا ملبستوش ليه رد سامح عليها قالها هنسهر هنا بصتلى ميرنا قلتلها تعالى ندخل المطبخ نجيب العشا دخلت معاها وقلتلها ايه رايك اهو جوزك جايبك لاحمد ينيكك عشان ينكنى وهو اللى شارى الجمبرى والاستاكوزا دى مكنتش مصدومة لانه حاول يقنعها بده قعدنا اكلنا ونظرات الرهبة والشهوة مسيطرة احمد متعود وانا كمان محمادة عمل كده معايا قدامه وانا متعودة بس سامح راجل جديد وغريب بس انا حبيته وحبيت هيجانه وحنيته اكلنا وقمنا غسلنا ميرنا كانت قصاد احمد قام مبعبصها فى طيزها قصاد سامح ميرنا اتنفضت وصوتت على خفيف وبصت لجوزها لاقيته بيضحك وبيقول لاحمد هبعبصلك مراتك قاله براحتك ولو نفسك تنيكها نيكها هنا الذهول اتحول لهيجان رهيب لاقيت ميرنا بتقول لسامح يعنى هتعرصله عليا عشان تنيك حسناء رد سامح وقالها انا عرفت من حسناء انك نفسك تتناكى اكتر وقالتلى لما طلعتي بزازك وهو شافهم وعادى يا ميرنا قطع الكلام انى دخلت حضنت سامح وفضلت امصمص شفايفه وهو بايده بيغرشنى قصاد جوزى ومراته ده سخن احمد وخلى ميرنا مستسلمة اكتر لاحمد قلت لسامح فى ودانه خدها من ايدها لاوضة النوم خليها تقلع واندهنى انا واحمد وفعلا دخلو الاوضة واللى حصل بعد كده هسيبه لخيالكم.
لحد هنا تنتهى قصتى شكراً لمتابعتكم أتمنى تكون عجبتكم
القصه جامده نيك و شدتني مكنتش عاوزها تخلص عارف انه اخر جزء بس ياريت تكملوا باحداث اكتت وتدهلوا اهل حماده في النيك و شوشو المنتقبه و بنتها لسه مجوش في ولا علاقه
القصه جامده نيك و شدتني مكنتش عاوزها تخلص عارف انه اخر جزء بس ياريت تكملوا باحداث اكتت وتدهلوا اهل حماده في النيك و شوشو المنتقبه و بنتها لسه مجوش في ولا علاقه