NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

جوز الاخت وعمايله مع النسوان منقول **

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

عاصم النياك

نسوانجى متقحرط
عضو
إنضم
27 ديسمبر 2023
المشاركات
38
مستوى التفاعل
142
نقاط
1,036
الجنس
ذكر
الدولة
الاسكندريه
توجه جنسي
أنجذب للإناث
ايام خطوبة اختي لما حمادة كان بيجي عندنا كنا بنسيبه مع اختي في الانتريه لوحديهم وكنت بقدملهم الفاكهة او العصير وكل مرة ادخل عليهم احس حمادة واختي متوترين وقلقانين محطتش في بالي، في مرة دخلت اقدم الشاي طرف عنيا جه على رجلين حمادة لمحت انتفاخ كبير قوي مكان زبه خضني قوي المنظر وفي نفس الوقت عجبني حجم زبه اتكسفت اكلم اختي عن اللي شفته وقررت اراقبهم، ببص مرة عليهم من فتحة الباب شفته وهو حاضنها وبيبوس فيها وهي فرحانة قوي ولاقيتها حاطة ايديها على زبه من فوق الهدوم هيجني قوي منظرهم وبقيت بستناهم كل مرة يقعدوا مع بعض وامتع نفسي باللي بشوفه، مرت الايام وجه وقت فرش شقة اختي قبل الفرح وكنت انا وهي بنرتب في حاجات المطبخ وماما كانت بترتب الاوض كان حمادة معانا ولاننا في ببته كان لابس ترنج ضيق على جسمه وكان مكان زبه مرسوم وباين قوي كان بيساعد اختي معانا وكان بيقرب منها ويقف وراها وانا عاملة نفسي مش اخدة بالي بس وقوف زبه زاد وعمل خيمة كبيرة وكان واضح قوي قصادي اتكسفت وهيجت قوي من منظره وريقي نشف وبدأت امص شفايفي وحسيت بكسي ولع من منظره ومتعة اختي بيه، ماما ندهتلي روحتلها الاوضة ورجعت على طول بص واحدة واحدة ببص لاقيت حمادة حاضن اختي من وراها وبيمشي زبه على طيزها وبيبوسها في رقبتها، رجعت لورا وبعدين عملت صوت اني جاية عشان محرجهمش لو دخلت فعلا دخلت لاقيتهم بعدوا عن بعض وماما ندهت على اختي عشان تسألها على حاجة وانا كنت بحط اطباق في رف فوق كنت واقفة على طراطيف صوابعي وكنت لابسة ليجن ابيض وفوقيه بلوزة لغاية الركبة وبحجابي عادي، في طبق كان هيقع يا دوب سانداه قولت لحمادة الحقني هيقع ولانه اطول مني جه عشان يمسكه جه ورايا وقرب ورفع ايديه بس حسيت بحاجة واقفة ومشدوة دخلت بين فلقتين طيزي من فوق البلوزة والليجن اتوترت لاني عارفة ان ده زبه وبيلعب في جسمي، الشهوة مسكتني ومتكلمتش وهو فضل شوية ورايا ويحركه عليا لغاية مقولتله خلاص الطبق اتعمل مكنتش عايزاه يبعد عني ولكن خفت لحد يدخل او يشوفني بصورة تانية وكمان ممكن يكون غصب عنه، لفيت بعد مخلصت لاقيت زبه مشدود على الاخر، – عيب كده يا حمادة – معلشي بقا عريس ومش قادر استنى، عقبالك يا قمر – لا مش عايزة وضحكنا سوا وعدا اليوم ده لما روحت دخلت اخد شاور بعد التعب ده وانا تحت الدش افتكرت احساسي وزب حمادة بين فلقتيني وقد ايه كان ناشف وكبير وولعلي في طيزي وجسمي كله وبدأت احط ايديا مكان زبه واضغط وبدا كسي ينزل عسله فضلت ادعك فيه لغاية مجيبت شهوتي، جه يوم الفرح ورقصنا وحمادة رقص مع العروسة وبعدها رقص معايا حسيت عنيه بتاكل كل حتة في جسمي، كانت اختي بترقص وسط صاحباتنا وعاملين دايرة وحمادة بيرقص مع صحابه وقفت وراه وهو بيرقص لف وشافني مسكت ايده عشان ادخله للعروسة من وسطنا جه ورايا عشان اعديه وقفت فجاة جسمه خبط في جسمي من ورا عرف اني متعمدة بشقاوته لانه بعدها حسيت بكف ايده على طيزي وبيحسس عليها بصتله باستغراب وبعدت خفت لحد يشوفنا او تظهر في الفيديو دخل وسطنا ورقص مع اختي وعيونه عليا وعلي الحتة اللي لمسها من طيزي وبيغمزلي، خلص الفرح وطلعت اختي مع حمادة وانا رجعت مع ماما وبابا، قلت اخد شاور ابرد ناري عديت جنب اوضة بابا وماما وسمعت اهات ماما وبابا بينكها حالة الهياج اللي كنت وصلتلها لغت تفكيري وشهوتي اتملكتني ولاقتني بقرب على فتحة مفتاح الباب اللي كانت كبيرة ووراها على طول السرير بتاع بابا وماما واول محطيت عنيا لاقيت ماما مفنسة طيزها وبابا وراها وزبه واقف واول مرة اشوف زبه وابصله بشهوة كده ومنظر كس ماما من وره ولونه المحمر المنفوخ ولمعانه لاقيت بابا جه وراها ودخله فيها وبدا ينيك فيها وانا ايديا تحت بنطلون البيجاما جوه البانتي بتلعب في كسي ونفسي سريع قوي وجسمي كله بيرتعش وهيجانة قوي فجاة لاقيت بابا نام على ضهره وماما قعدت على زبه ودخلته في كسها ووشها ليا النظرات والاهات والشهوة اللي شفتها في ماما من محنتها وشرمتطها هيجتني قوي وحسيت بفيضان نازل من كسي غرقلي البانتي وبنطلون البيجامة بعسلي جسمي ساب بعدها واعصابي فكت ومكنتش قادرة اسند نفسي وقفت دقيقة وكملت للحمام واخدت شاور ودخلت نمت، تاني يوم دخلت ماما تصحيني عشان اروح معاها الصباحية لاختي واباركلها قايمة بالعافية وجسمي كان متكسر لبست وطلعت مع ماما رنت الجرس اتاخرت اختي شوية في الفتح لاقيت ماما بتضحك وبتقولها، – معلشي يا عروسة قلقناكي امال حمادة فين؟ – في الحمام وطالع اخدتنا اوضة النوم وكانت الملاية البيضا اللي فرشاها مع ماما امبارح عليها ددمم مكان محمادة فتح اختي ماما زغرطت واختي ضحكت بكسوف وقامت لامة الملاية ومديهالي وقالتلي حطيها في الباسكت بتاع الهدوم وكان لازم اعدي على الحمام في طريقي، وانا في المطبخ لسه طالعة كان حمادة فاتح باب الحمام وبينده على اختي كنت واقفة في زاوية هو ميشوفنيش فيها بس كنت شايفاه وياريتني ما شوفته كان زبه واقف على الاخر ومنفوخ وراسه محمرة قوي اول مشوفته حسيت ريقي نشف وضربات قلبي زادت، ردت اختي عليه وقالتله جاية رجعت على المطبخ وعملت نفسي بنضف الاطباق مكان العشا، سلم على ماما وباركتله وسلم عليا وقالي عقبالك وقعد جنب اختي وهي لاحظت وقوف زبه وانا وماما كمان لانه كان باين قوي اختي ادته مخدة يحطها ويسند بايده عليها عشان يداريه هو فهم وماما بصت لاختي وضحكت وانا عيوني بتهرب من عنيه مطولناش ولاقيت ماما بتقولي يلا عشان نسيب العرسان براحتهم ونزلت جسمي مولع نار وهيجانة قوي من اللي شفته، طلعت عشان اتغدى لاقيت تليفوني بيرن وكان رقم اختي العروسة رديت عليها وقالتلي، – ماما فين بتصل موبايلها مقفول – عايزة ايه اعملهولك؟ – انا عايزة ماما اديها الموبيل – حاضر الفضول غلبني ولاقتني بدوس على الريكورد في موبايلي واديت ماما الموبيل ورجعت اوضتي عشان تاخد راحتها في الكلام مع اختي وفضلت مستنية على نار التسجيل بعد ربع ساعة لاقيت ماما بتقولي خدي موبايلك، خدت الموبيل وجريت على اوضتي ركبت الهاند فري وقفلت الاوضة عليا وبدأت اسمع المكالمة، – الو ايوه يا ماما قاففة موبايلك ليه؟ – فصل شحن ونسيت اشحنه – حسناء او بابا جنبك؟ – لا لوحدي خير في ايه يا عروسة؟ – كسي تاعبني قوي يا ماما – عادي مكان الفتح وممكن التهابات – ده حمادة مدخلش الا راسه وحتة صغيرة بالعافية وكل ميجي يدخله يوجعني قوي واقوله لا وحساه بيزعل اعمل ايه؟ – خليه يدلعك عشان كسك يتبل بعسلك وهو يدخله واحدة واحدة عشان متتعوريش – ده كبير قوي يا ماما هيدخل كله ازاي؟ – ههههه هو فعلا كبير اخدت بالي لما جيتلك اول ماشفته قلت يا بختك يا بنتي بيه هيمتعك ده – بطلي حسد يا ماما اسيبك بقا عشان اشوف هعمل ايه، مع السلامة بعد المكالمة وكلام ماما مع اختي وكلامهم عن زب حمادة وحجمه ولع في جسمي وبدأت ألعب في كسي وادعك فيه وامسك بزازي واعصرهم لغاية مجيبت شهوتي وغرقت البانتي ونمت كالعادة. جه اليوم اللي هنزور فيه اختي وكنت انا وماما وخلاتي الاتنين وبناتهم وخوالي وولادهم عشان نبارك لاختي وطلعنا وكان حمادة واختي مستنينا حمادة كان لابس بنطلون واسع شوية، وبدأت خالاتي وولادهم يتفرجوا على الشقة وماما واختي راحوا معاهم وانا في المطبخ كنت بعمل شاي لخوالي، ندهت عشان حد يجيلي لاقيت حمادة جاي وهو داخل كانت العيلة كلها دخلت وراه تتفرج على المطبخ بتاع اختي، اتزحم المطبخ وكان حمادة قريب مني معرفش ايه اللي حصلي او عملت كده ازاي فجاة لاقيت شهوتي مسكتني، وقفت جنب حمادة وعملت نفسي بعديه عشان اجيب حاجة من وراه وانا معدية حركت كف ايديا على مكان زبه حسيت برعشة هزت جسمي اول م ايدي لمسته ولقيت رد فعله عادي قلت كويس مخدش في باله، طلع من المطبخ باعجوبة وهو طالع ماما رجعت فجاة لورا كان زب حمادة داخل بين فلقتين طيزها ولاقيت حمادة بيضغط لقدام بزبه على طيزها راحت طالعة لقدام ومتكلمتش عشان اخواتها مياخدوش بالهم او لانها هي اللي رجعت وحمادة مخدش باله، طلعت وقدمت الشاي ونزلوا خواله وخالاتي وماما نزلت معاهم وقالتلي ساعدي اختك في تنضيف المطبخ وابقي تعالي بس متتاخريش، عشان تستفرد هي وبابا في البيت وينيكها خصوصا ان حمادة هيجها قوي، اختي بتقولي مالك اقولها مفيش مرهقة شوية قطع كلامنا دخول حمادة اول ما شافني حسيت عنيه بتاكل كل حتة في جسمي ولمحته بيمص شفايفه وعيونه جت على رجلي كان في الوقت ده وقوف زبه واضح قوي وعامل خيمة قصاده وكانت اختي بتجيب حاجات الزيارة وبترصها في المطبخ مكنتش مركزة معانا وحمادة عيونه بتاكلني ونظراته بتجنني لاقيت اختي بتقوله، – تعالى شيل كرتونة المكرونة دي حطها فوق شالها ولاقيته بيقولي، – انتي اطول من اختك افتحيلي ضرفة المطبخ اللي فوق وفعلا جيت قدامه وضهر اختي لينا مركزة في ترتيب الحاجات وقفت قدامه حسيته بيقربلي من وراه لاقيته واقف ورايا وفجاة حسيت بحاجة ناشفة قوي بتغرز بين فلقتين طيزي، عملت نفسي عادي لاقيته بيضغطه اكتر معرفش ازاي ممسكتش نفسي طلعت مني اهة مكتومة، حسيت اختي سمعتها بس كان حمادة بس اللي سمعها ولاقيته بيحرك جسمه عليا وزبه بيلعب بين طيازي، خفت من اختي تلف تشوفنا بعدت عنه وببصله لاقيت زبه واقف على الاخر وبيحركه جوه البنطلون من غير مايمسكه بايده وبيبص على طيزي، اتكسفت ولفيت وشي ورحت ارتب مع اختي في الرف اللي تحت وهو كان بيناولنا الحاجات من بره كان كل ميناول اختي حاجة وانا جنبها كنت بحس بكوعه بيتحرش ببزازي، ببص ناحية البانتي لاقيت بلل واضح عليه والامر انه بل البنطلون يعني حمادة ولا اختي لو بصوا هيشوفوني سيبتهم ودخلت الحمام، لاقيت البانتي بتاع اختي وعليه لون اصفر وريحة نفافذة وغرقان بيها، فضولي خلاني امسكه وبدأت اشمه كانت البقعة على البانتي من الجنب فعرفت انه اللبن بتاع حمادة وهي مسحته بالبانتي بتاعها هيجت اكتر واكتر ولاقيتني ببوس فيه وبدوقه بطرف لساني ومتمتعة قوي بيه لدرجة لاقيت نفسي منزلة بنطلون البيجامة والبانتي بتوعي وبحط اثر لبنه على كسي وبدعكه جامد قوي بليت بانتي اختي اكتر بشهوتي وحطيته مكانه ونشفت نفسي وانا طالعة من الحمام عندها سمعت اختي بتقوله، – حسناء في الحمام اصبر هتفضحنا استنا لما تنزل – انا هيجان قوي وعايز انيكك يا لبوتي سمعت الكلمة هيجت اكنر وقولت هطلع البس العباية واروح واختي تكمل ترتيب وتنضيف مع اني عارفة هطلع من هنا حمادة هينيكها من هنا، وفعلا فتحت باب الحمام وانا طالعة عديت على اوضة نومها وكان بابها موارب ببص بطرف عيني لاقيت حمادة خالع هدومه كلها وواقف قصاد المراية وكان زبه واضح قوي مكملتش ثواني شفته وجريت على الصالة لبست عبايتي ومشيت حتى من غير ماسلم عليهم ونزلت روحت، بعدها بساعتين لاقيت اختي بتكلمني، – ايه يا بنتي مشيتي على طول ليه حصل حاجة؟ – لا بس عندي شوية حاجات اعملها – اوك اديني ماما وفي لحظتها شغلت الريكورد وروحت لماما اديها موبايلي ورجعت اوضتي وقلبي بيدق بسرعة وهيجاني غلبني ومستنية على نار مكالمتهم، بعد عشر دقايق لاقيت ماما بتقولي خدي موبايلك، ركبت سماعاتي وبدأت اسمع المكالمة – ازيك يا عروسة ايه الاخبار يا قمر؟ – تمام يا ماما انا كويسة قوي والالتهابات خفت وكمان حمادة مبسوط مني واخيرا دخله كله بس حاسة ان رجلي مفشوخة – ههههه معلشي يا حبيبتي استحملي ده عادي خصوصا ان جوزك بتاعه كبير وناشف – كبير قوي يا ماما هههههه – مانا حسيت بيه – ازاي يا ماما؟ – هو على طول بتاعه واقف كده؟ -مش بينام خالص يا ماما هههههه – على كده بينام معاكي كام مرة؟ – بعد ما حسناء نزلت جابهم مرتين ودخل نام وشوية هيصحى ونكمل ممكن اربع خمس مرات – يا بختك اتمتعي دول يومينك انا ابوكي يوم فرحك ومن بعدها عطل هههههه – عرفتي منين انه دايما واقف صحيح؟ انا خليته يلبس بنطلون واسع عشان كده فضيحة – لا متقلقيش يا بت – اومال عرفتي ازاي يا ماما؟ قالتلها مفيش وانا عارفة ماما عرفت ازاي مهو حمادة ترسوا بين فلقتين طيزها بس هي مكسوفة تقول لاختي على اللي حصل، – متقولي يا ولية عرفتي منين؟ – ولا حاجة مفيش كان معدي من ورايا في المطبخ وانا رجعت لورا من غير ماخد بالي كان بتاعه دخل فيا – يالهوي وبعدين؟ – طلعت قدام وهو عدا مخدش باله من حاجة – خدي بالك بعد كده – ههههه اشبعي بيه يا قمر بس بجد يا بختك بيه يا بنتي – بطلي حسد بقى هههههه عشان كده حمادة كان بيقولي ان جسمك حلو ونفسه انه يكون جسمي زي جسمك – يعني قالك اني حلوة؟ – انتي قمر يا ماما – مش عايزة اي حاجة؟ – شكرا يا ماما باي باي خلصت المكالمة وبدأت افكر في حمادة وتحرشه بيا ولمستي لزبه واحساسي بزبه على طيزي وكمان وهو بيضغطه في طيز ماما مشاعر كتير جننتني طلعت بعد مخلصت لاقيت ماما لابسة بيجامة بيتي ملبستهاش من فترة كانت مجسمة طيزها وماما جسمها مليان وطيزها كبيرة قوي وبارزة لورا وده اللي هيج حمادة عليها وبزازها كبار وطراي قوي قد بزازي تلت مرات كده وكانوا بيلعبوا في البلوزة بتاعت البيجامة ومكانتش لابسة برا، – ايه الحلاوة دي؟ – ايه يا بت في ايه؟ – ولا حاجة بس انتي محلوة يا ماما – ههههه طيب جهزي الغدا عملت الغدا بابا جه اكلنا وانا كنت حاسة ب ماما وعارفة انها عايزة تتناك، قلتلهم هدخل انام عشان افضيلهم الجو ودخلت اوضتي وبعد ساعة اتسحبت براحة وحطيت عيوني على فتحة الباب شفت ماما قاعدة على طرف السرير وبابا واقف قدامها وزبه كان بين ايديها ولاقيتها ميلت وفضلت تلحسه بلسانها وبعدين حطت راسه جوا بقها وفضلت تمص فيه وبابا بيلعبلها في بزازها واهاته طالعة فجاة ماما وقفت ولفت وفنست بجسمها على السرير وطيزها لبابا، لاقيت ماما ماسكة زب بابا وحطاه بين فلقتين طيزها وزي متكون قالتله حركه بين فلقتين طيزي وفعلا بابا كان بيلاعبه على طيزها جه في دماغي على طول زب حمادة لما كان بيلعب فيا والمتعة اللي كنت فيها وكمان ماما طلبت ده عشان تعيش نفس الاحساس بس زب حمادة قد بابا مرتين وبعدها بابا رجع لورا وبدا يظبط جسمه وراح مرة واحدة مدخله في كس ماما من وراها وبدا يرزع فيها وهي تصوت واهاتها ملت الاوضة، مكملوش دقيقتين لاقيت بابا نام عليها وجسمه بيتشد وراح مطلع زبه كان عليه اثار لبن وعسل من كس ماما وكان خلص وقام ونام على السرير وزبه نام قبله جريت على اوضتي، استنيت ربع ساعة ورجعت حطيت عيوني على فتحة الباب لاقيت بابا راح في النوم وماما فاتحة رجليها وصوابعها جوه كسها وبتدعك فيه وفجأة حركة ايديها زادت قلت ارخم عليها او كنت عايزاها تقعد معايا وهي هيجانة كده، رحت ندهت عليها لاقيتها اتنفضت، – ايه يا حسناء عايزة ايه؟ – حاسة بطني وجعاني قوي – انا طالعة ثواني واستنتها لاقيتها طالعة وكانت لابسة روب على لحمها، – مالك يا بت فيكي ايه؟ – بطني وجعاني قوي – هي البتاعة جتلك؟ – لا ده مش معادها – خلاص بليل نروح للدكتور – هاخد مسكن وخلاص – ماشي اومال مقوماني وخضاني ليه؟ وسابتني وقامت تدخل الحمام تاخد شاور، فضولي حركني أبص عليها اشوفها بتعمل ايه لاقيتها قاعدة في البانيو وايديها بتدعك في بزازها برده قلت الظاهر مش انا لوحدي اللي محتاجة راجل سيبتها تندمج شوية وروحت مخبطة وعيني على الباب لافيتها شالت ايديها بسرعة، – ايه؟ – محتاجة ادخل الحمام – ادخلي دخلت وقعدت على الحمام ولما نزلت الكلوت بتاعي كنت ناسية اني مغيرتش وكان غرقان بعسلي ولسه فريش لاقيتها بتقولي، – عقبالك لما تتجوزي يا حسناء – لا مش عايزة – الجواز حلو، اختك فرحانة قوي وحمادة زوق وعسل وبيعاملها حلو – زوق بس؟ هههه – يا بت اتهدي مكفكيش اللي في كلوتك ده؟ – ايه ده اللي في الكلوت؟ – خدي بالك من نفسك واوعي تحطي صوابعك – صابع ايه واخلي بالي ايه؟ – عشان كده بطنك وجعاكي هههههه – انا مبعملهاش كتير وباخد بالي متقلقيش، هو بعد الجواز احلي يا ماما؟ – طبعا يا عين امك – بس ازاي هستحمله؟ – هههههه متقلقيش وقتها هيدخل – انا عايزة حاجة صغيرة – لا يكون حظك زي اختك هههههه – هي قالتلك حاجة عن حمادة؟ انا شايفاه كويس وطيب – يا بت هي كانت خايفة منه لان حمادة شديد شوية – ازاي يعني مش كلهم زي بعض؟ – لا كل واحدة وحظها واختك حظها حلو **** يسعدها بيه، اطلعي يلا وسيبي الكلوت ده عشان اغسله وميعملكيش التهابات، سيبتها وطلعت على اوضتي، تمر الايام وانا بفكر في حمادة لغاية مجه يوم وماما قالتلي اختك جاية بكرة رجعت من السفر هي وحمادة وهيتغدوا عندنا فرحت قوي، الجرس رن وفتحت الباب كانت اختي وحمادة جم وجايبين هدايا وحلويات دخل حمادة سلم عليا وقالي ايه القمر ده قلتله ميرسي وفرحت قوي من كلامه وقعدنا واكلنا وعيونه مفارقتش جسمي وبرده كان بيبص على ماما عينيه زايغة قوي، خلص وقال عايز الحمام ماما قالتلي اختك لسه بتاكل خدي فوطة وديها لحمادة، قمت معاه وكنت قدامه، – انتي حلوة اوي النهاردة وتسريحة شعرك تجنن يا حسناء – ميرسي قوي ده من زوقك دخل الحمام اديته الفوطة واستنيت لما يغسل عشان ادخل وراه، الصابونة وقعت من ايده قلت اعملها حجة عشان اقربله كان نفسي اقرب ليه دخلت ناولتها ليه وكنت موطية البلوزة اترفعت وبان البانتي من تحت الليجن، قمت اديهاله ببص بطرف عيني لمحت حبيبي واقف وظاهر في بنطلونه فرحت قوي انه هاج عليا وكسي ولع اكتر غسل وطلع الانتريه وهما كانوا خلصوا اكل وطلعما قعدنا قعدت على الكرسي اللي قصاده وفتحت رجليا ورفعت البلوزة شوية وهو عنيه مش سايبة كسي كل م ابصله الاقي عنيه بتاكلني، دخلت الحمام خلعت البانتي وسيبته على الغسالة ولبست الليجن وشديته لفوق لغاية مدخل بين شفرتين كسي، قعدت بس ضميت رجلي وكل شوية من توتري اشد البلوزة علشان اداري بين رجلي لكن بحركاتي دي لفت نظر حمادة اكتر وحس اني مش على بعضي فضلت عنيه تطاردني وشهوتي بتغلنبي ولاقيت نفسي بفتح رجليا، لاقيته بيبصلي في عيوني وبيغمزلي جسمي اتكهرب، فجأة لاقيته طلب يدخل الحمام وفعلا وهو معدي من جنبي همسلي يجنن ومشي مدنيش فرصة ارد او اسال هو ايه بس انا فهمت انه بيتكلم عن كسي دخل الحمام وطول شوية اختي ندهته قالها ثواني، الفضول اخدني قلت هعمل شاي وعشان الاقي حجة اروحله عند الحمام اساله هتشرب شاي ولا لا يا حمادة ونزلت بعنيا على فتحة الباب وبصيت شفت حمادة ماسك البانتي الاحمر بتاعي وبيمص عسل كسي كله وبيشم فيها، بعد ماخلص حط مكان كسي في البانتي على راس زبه وبيدعك جامد في زبه، بقيت بدعك كسي من فوق الليجن، فخبط الباب لاقيت حمادة بيقول مين؟ – انا حسنااااء يا حماااادة هتشرب شاي؟ – اه طالما من ايديكي الحلوين يا قمر دخلت اعمل الشاي كان حمادة طلع من الحمام وانا في المطبخ على ناري لاقيتني غصب عني بنده عليه، – ايه يا قمر؟ – سكرك ايه؟ – مانتي عارفاه – ممكن يكون اتغير بعد الجواز – انا مش هشرب شاي يا حسناء – ليه؟ – في طعم حلو قوي على لساني مش عايزه يروح – للدرجة دي الاكل عجبك يا حمادة؟ – مش الاكل بس يا سونا – قلتله لا لازم تشرب امال هتساعدني ازاي لو مش هتشرب شاي؟ – لو على كده هلقمه معاكي قربلي وكنت بجيب الكوبيات لاقيته واقف ورايا قومت قايلة ااااه يا ايدي بكل محن ودلع، مكملتهاش حسيت بزب حمادة داخل بين فلقتين طيزي ومد ايده وهو ورايا ومسك كف ايدي وقالي سلامتك يا قمر وزبه بيلعب في طيزي، ضغط اكتر بزبه طلعت اها مني – بالراحة بيوجع – ايه ده؟ – ضغط ايديك على ايدي فجاة حسيت بزبه بيتنفض وحاجة دافية بتسيل بين فلقتين طيزي حسيتها من على البلوزة والليجن كمان كان تارس زبه قوي فيا وبعدها حمادة رجع لورا بلف رقبتي لاقيته بيدخل زبه وبيقفل السوستة وراح يقعد معاهم انا مكنتش متخيلة الموقف لاقيت ايدي رايحة تحسس على مكان زبه وهو في طيزي، لاقيت حاجة لزجة مسكت ايدي رفعت ايدي لاقيته لبنه ريحته نفاذة قوي اتخضيت قوي من اللي حصل وفوقت من شهوتي وضميري صحي وقتها وزعلت من نفسي ازاي وصلت للدرجة دي مع جوز اختي، دخلت اوضتي غيرت هدومي ولبست طقم خروج لاقيت ماما بتقولي لابسة كده ليه قلتلها هنزل اشتري حاجة وجاية لاقيت حمادة بيقول لاختي تعالي ننزل معاها ونجيب لب وشيبسي اختي قالتله مش قادرة انزل انت لو عايز قالها براحتك يا عروسة يلا يا حسناء ولاقيت ماما بتقولي هاتي سوداني معاكي واول مانزلنا على السلم لاقيته بيقولي انا اسف مقدرتش اتحكم في نفسي قصاد اللي عملتيه فيا وانا عمري مهنسالك موقفك ده معايا متزعليش يا قمر قلتله يلا نشتري الحاجات خرجنا وجاب كل حاجة وجابلي شوكولاتة كتير ورجعنا البيت دخلنا قعدنا بابا كان نزل لصحابه ولاقيت ماما واختي بيتفرجوا على فيلم حطينا الحاجة وحمادة قعد جنب اختي على الكنبة وكنت انا جنبها وماما على الكرسي اللي قصادنا شوية وحسيت بايد حمادة بتتحرك على كتف اختي كان بيدلعها، ببص على ماما لاقيتها مبتتفرجش على التلفزيون وعنيها سارحة على حمادة، ركزت مع ماما لاقيتها بتمص شفايفها وبتعض عليهم ورجليها بضمهم وتفتحهم ورايحة خالص الفضول قتلني هي ايه اللي مولع فيها كده قمت ورحت عندها كأني بجيب حاجة وبصيت عرفت ايه اللي مجننها كده شفت زب حمادة وهو واقف ومرسوم تحت بنطلونه منيمه على فخده وياريت كده وبس ده بيحركه ويلاعبه، خلص الفيلم وقام حمادة واختي روحوا وبابا كان لسه مجاش لاقيت ماما قامت وخلعت هدومها ولبست قميص نوم بيتي شفاف وخلعت البرا بتاعتها وكان واضح من حركتهم وفضلت بالبانتي وقالتلي قومي غيري هدوم الخروج هتنامي بيهم قلتلها هاخد شاور، طلعت البانتي اللي حمادة كان بيلاعبه بزبه وفضلت ابوس فيه وبعدين مسكت البلوزة اللي كان عليها لبنه وفضلت اشم فيه ودوقته بطرف لساني محستش الا بالباب بيخبط وماما بتقولي مالك يا بت في ايه رديت بصوت مبحوح مفيش يا ماما طيب خلصي وارحمي نفسك سكت وقولت بيني وبين نفسي قال يعني عاملة فيها محترمة مشوفتيش نفسك وعنيكي بتاكل زب جوز بنتك، طلعت وقعدت مع ماما لاقيتها سرحانة، – سرحانة في ايه يا ماما؟ – مفيش – حمادة طيب قوي وبيعامل اختي حلو – يا بختها – في حاجة يا ماما مكسوفة اتكلم فيها – ايه يا بت؟ – هو عادي يكون في انتفاخ كده عند حمادة؟ – حاجة ايه يا بت؟ – انا افتكرتك اخدتي بالك يا ماما هو ده عادي يعمله يعني؟ – يا بت لسه عرسان عقبالك وانا هنبه على اختك تكلمه في الموضوع عشان ياخد باله وبلاش يتدلعوا هنا – الصراحة اااه يا ماما – اوعي تعرفي اختك او تقوليلها انا اللي هقولها لما تيجي مني بتبقا عادي – خلاص اجيبلك الموبيل تكلميها – خليها لبكرة مش عايزة اعملها مشاكل وبعدين هقولها ايه لمي بتاع جوزك؟ اختك هبلة وهتقولي بتبصوا ليه – انتي صح يا ماما وبعدين هو مبيجيش كل يوم – على رأيك – هو ده كله بيدخل جوه اختي يالهوي يا ماما بتستحمله ازاي؟ – عقبال جوزك يكون زي بتاع حمادة هيهنيكي ده اختك فرحانة قوي بيه – بيعملوا ايه احكيلي يا ماما – عيب يا بت لما تتجوزي – اديكي بتعلميني ههههههههه – مش هتجيبيها لبر يا حسناء – احكيلي بقا بيعملوا ايه – مين دول يا بت؟ – يا ماما حمادة واختي – لمي نفسك هيهيهيهي – هسألها انا – عيب مينفعش انتي لسه بنت – طيب احكيلي انتي بقى – عادي يعني – ازاي بقى؟ – هقولك زهقتيني، حمادة جوز اختك مدلعها خالص – ازاي؟ – ممكن توصل انه ينام معاها 5 مرات في اليوم – يااااه وهي بتستحمل؟ – هي بتتعب اوقات بس هو بيريحها غير كده خبرة معاها – هي حكيتلك؟ – اختك مبتخبيش حاجة بس متقوليش ليها حاجة ولا تغلطي بالكلام يا بت معاها – متقلقيش انا هبلة يعني؟ كملي كملي – قومي يا بت نامي كفاية هبل وسابتتي ودخلت اوضتها وسابتني دماغي تودي وتجيب في اللي بيحصل، دخلت نمت وعدى اليوم ده وصحيت تاني يوم على مكالمة اختي لماما وماما بتقولها هسال ابوكي لو كده نيجي معاكم – فين يا ماما؟ – اختك وجوزها هيروحوا اسكندرية اسبوع وبتقولي ما تيجوا معانا حمادة حجز الشقة – والنبي نروح يا ماما من فترة مروحتش اسكندرية – هشوف ابوكي وظروف شغله جه بابا واتحايلنا عليه وحمادة كلمه قاله ماشي وسافرنا كلنا انا وماما وبابا وحمادة واختي وسافرنا بالاتوبيس وحظنا ان ارقام تذاكرنا كانت في اخر الاتوبيس واتنين جنب بعض فلاقيت حمادة بيقول لبابا وماما يقعدوا قدام جنب بعض وانا وهو واختي ورا قعدت انا جنب الشباك واختي جنبي وحمادة في النص، بدأت الرحلة واتحرك الأتوبيس والمسافة طويلة، راحت اختي في النوم وانا عملت نفسي نايمة، لاقيته بيحرك ايده على بزاز اختي من الجنب وبيقفش فيهم المنظر هيجني قوي، لاقيته شال ايده رحت نايمة بدماغي على اختي وقربت بزازي من بزازها من الجنب وكانت ايد حمادة بين بزازنا من ورا يعني اي حد يبص ميشوفناش غير ان اللي جنبي ***** وراحت هي وابنها في النوم وحمادة بدأ يحسس على بزازي ااااااااه على المتعة اللي انا فيها من كترها غمضت عيوني وسرحت في دنيا شهوتي وبدا حمادة يحرك كف ايده على بزازي براحة وشوية لاقيته بيقفشهم ومستمتع قوي وانا ضميت رجلي وفضلت احركهم عشان احك كسي واوصل متعتي، لاقيت اختي اتحركت اتعدلت وعملت اني صحيت لاقيت حمادة بيبصلي، – انا فرحان قوي انكم جيتم معانا يا حسناء – وانا كمان يا حمادة، هو انا نمت كتير؟ – لا ده لسه ساعتين كملي نوم زي مكنتي يا قمر رجعت براسي لورا ابص على ال***** لاقيت عنيها مفتوحة وباصة ناحية حمادة وعلي رجليه قلت بتبص على ابنها طلعت موبايلي العب شوية وقع مني وطيت اجيبه بصيت لاقيت زب حمادة عامل خيمة وبيلعب وعيون ال***** عليه وحركة جسمها مش طبيعية قلت يخرب عقلك يا حمادة هتفضحنا رجعت مكاني اقعد حسيت بايد حمادة تحتي، اتخضيت ورفعت طيزي لفوق وبصتله لاقيته بيبتسم ليا وبيقولي عشان خاطري، لاقيتني بقعد على كف ايده وهو بدا يحرك صوابعه على طيزي وبدأت احرك جسمي على ايديه فتحت رجلي وحطيت الشنطة عليها وهو طلع كف ايديه بين رجليا وبدا يلاعب كسي بكل فن واحترافية فجأة لاقيت جسمي بيرتعش وغرقت البانتي بعسلي راح مطلع ايديه بصتله وعيوني مجاوباه وقايلاله اني اتمتعت قوي من اللي عمله لاقيته بيمص صوابعة وبيقولي طعمه يجنن، صحيت اختي وكنا وصلنا اسكندرية ووقف حمادة تاكسي ووصلنا الشقة، ارتحنا من السفر وغيرنا هدومنا لاقيت اختي لابسة هوت شورت وبادي حملات وقاعدة بيهم وحمادة شورت بيتي وعليه تي شرت نص كم ولاقيت ماما بعباية صيفي نص كم وخفيفة وبابا بترينج عادي وانا لبست بيجامة عادية، بابا وماما قالوا هننزل نشتري شوية طلبات وحمادة واختي قالوا هيريحوا شوية وانا فتحت التلفزيون وبدأت اتفرج عليه فجأة سمعت اختي بتقول لحمادة اهدى حسناء صاحية بره، الفضول طبعا خلاني اتسحب على طراطيف رجليا وميلت براسي على فتحة الباب وااااه من اللي شفته وهيجني وخلاني اتمني ادخل عليهم لاقيت اختي نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وحمادة حاطط راسه على كسها وعمال يمص فيه وهي جسمها بيتلوى وعمالة تضغط على راسه، لاقيت حمادة قام وقعد على ركبه واختي راحت مفنسة طيزها ووشها للباب وهو جه وراها وبدا يدخله وبدا يرزع فيها وصوت خبطه في لحم طيازها يعلى واهاتها زادت قوي اااااه ااااه زبك نار يا حمادة نيكني اجمد اااي اااه كلام اختي وهيجانها ده ولع فيا اكتر وغرقت البانتي تاني لاقيتها بتقوله هاتهم بقا عايزة لبنك طفي ناري اااه لاقيته بيقولها وطي صوتك حسناء هتسمعنا قالتله مش قادرة اااه اااه دخله كله هاتهم بقا لاقيت حمادة جسمه بيشد وعرفت انه جابهم في كسها لاقيته طلع من وراها وكان لسه زبه واقف قالتله كفاية كده نكمل بليل ولبست الهوت شوت والبادي وانا رجعت مددت على الليفنج وعملت نفسي متابعة التلفزيون، دخلتلي اختي وقالتلي هدخل اخد شاور قلتلها اوك، لاقيت حمادة طالع من الاوضة وزبه كان واقف قوي ومرسوم في الشورت بتاعه – اختك فين؟ – في الحمام يا حمادة – ايه رأيك في اللي شفتيه؟ – التلفزيون معلهوش حاجة حلوة – احنا جايين نتفسح منقعدش قدام التلفزيون وبعدين ايه اللي اتتي لابساه ده ومكتفة نفسك – شوية وهغير – بس انتي متعتيني قوي في الاتوبيس يا سونا – شقاوتك دي هتودينا في داهية وهنتفضح – متقلقيش يا قمر انتي تجنني يا سونا شوية وطلعت اختي من الشاور وبابا وماما كانوا جابوا الطلبات وجم، طلعت البلكونة شوية حمادة جه – تعالي نقعد في البلكونة عايزة اتكلم معاك شوية – حاضر – انت بتعمل كده ليه معايا ده انا اخت مراتك وبعدين انت لسه عريس – عشان عشقتك يا حسناء – ازاي يعني وامتى؟ – من اول مرة شفتك فيها لما جيتلكم بعد الخطوبة فاكراها؟ – مش متذكرة – في يوم جيت وكان باب اوضتك موارب شوية واختك دخلت تنده مامتك ترحب بيا بصيت شكلك كنتي لسه خارجة من الشاور كنتي قاعدة قصاد مراية التسريحة وبتسرحي شعرك اللي يجنن ده وكنتي لابسة برا لونها اورانج وبياض جسمك يجنن من ساعتها عيوني بقت متعلقة بيكي – يالهوي انتي شفتني من زمان كده؟ ماشي يا جوز اختي بس انا خايفة من اللي بنعمله وخايفة حد يعرف ومينفعش كده احنا بنخون اختي – حسناء انا بحبك قوي وبموت فيكي – مينفعش عشان خاطر مخربش بيت اختي وانت بتزودها يا حمادة عيب كده جسمي مش من حقك ولا جسم ماما – بس انا بحس انك عايزاني يا سونا من سكوتك عن اللي بعمله – منكرش اني بتمتع بس بعدها بفضل ندمانة وزعلانة من نفسي بشوف نفسي واحدة مش محترمة وخاينة – متفكريش فيها كده – امال ازاي يعني؟ – انتي بنت جميلة جسمك يجنن يا سونا وملكني بكل حتة فيه – ازاي يعني؟ – عارفة اني نفسي فيكي قوي ولما بكون مع اختك بتخيلك انتي مكانها – بتتخيلني ازاي مش فهماك؟ – بتخيلك انتي مكانها بشوفك انتي في حضني ده بيهيجني اكتر وبيمتعني اكتر معرفش ليه يا سونا لاقيت حمادة راح حاضني من ضهري جامد وزبه تارسه بين فلقتين طيزي وبيضغطه وشفايفه بتمص رقبتي من ورا وايديه بتقفش في بزازي – هنتفضح امسك نفسك شوية هتودينا في داهية – مش قادر نفسي فيكي قوي – بعدين سيبني بقا – ماشي بس هاتي بوسة – اوك حاضر لفيت ليه وحضني وزبه كان راشق في بطني وبدا يبوس فيا ويمص شفايفي وانا سايبة نفسي ليه على الاخر قلتله لا مينفعش زمانهم صحيوا ودخلت الحمام اخد شاور. سمعت ماما يتندهني بتقولي تعالي نامي يلا عشان هننزل البحر بكرة بدري دخلت نمت وصحينا ونزلنا ودخلنا الشط وجه بتاع الشمسيات وقعدنا لاقيت حمادة واختي نازلين وبيقوله ليا تعالي معانا، واحنا في البحر حسيت بايديه بتمشي على طيزي تحت الماية اتخضيت قالي سيبيلي نفسك انتي مش مراتي ولا ايه؟ ضحكنا وسيبته بدا يبعبص فيا ويلاعب طيزي بايده عيوني قفلت من المتعة، فجاة لاقيته ماسك ايدي واخدها ناحيته وبيحطها على زبه من فوق الشورت، بعدها نزل ايديه وطلع زبه من الشورت تحت المية ومسك ايدي، – امسكيه ده ملكك جسمي ولع نار وشهوتي نزلت اول ممسكته وهو حس بدفا كسي بكف ايديه – اتمتعتي يا سونا؟ – اااوي يخرب عقلك يلا نطلع بقى عشان ميحسوش بحاجة – هطلع ازاي وزبي واقف كده؟ – نيمه ههههه – بتبعيني يا قلبي؟ – مقدرش هعمل ايه يعني؟ – ريحيه – ازاي؟ وقف ورايا وكان زبه طالع وحطه بين فلقتين طيزي – ااااه ااااي اعقل يا حمادة حد ياخد باله مسمعليش وفضل يضغط وايده من تحت تلعبلي في كسي اهاااتي اه اممم ااااي براحة يا حمادة، حسيت بحاجة دافية على طيزي وكان لبنه نزل وانا شهوتي كانت جت مرة تانية وجسمي ساب خالص قالي يلا نطلع يا مززتي، طلعت انا وحمادة رجليا مش شايلاني مددت على الكرسي وقفلت عيوني لاقيت اختي بتسال حمادة مال حسناء قالها شربت مية زيك وتعبت قالتلي الف سلامة يا حسناء رديت عليها وقلتلها انا تعبت يلا نروح الشقة، في وسط الاكل تليفون بابا ضرب زميله في الشغل كان بيبلغه انه في تفتيش من الوزارة عندهم ولازم يرجع ونزل عشان يسافر، شوية ولاقيت حمادة بيقول لاختي يلا ندخل نريح شوية وانا وماما بنتفرج على التلفزيون في الصالة شوية وسمعنا اهااات طالعة من الاوضة بصيت لماما ضحكت ومتكلمتش ولاقيتها علت صوت التلفزيون عشان مسمعش، دخلت الاوضة وبعد مادخلت لاقيت صوت التلفزيون وطي، بصيت على ماما لاقيتها فرحانة ومقربة للاوضة اكتر ورامية ودنها، شوية لاقيت الباب بيفتح واختي داخلة، عملت نفسي نايمة سمعت ماما بتقولها – ايه يا بنتي ابقي وطي صوتك شوية اختك لسه بنت مينفعش – يعني هو في ايدي يا ماما؟ وكمان حمادة الفسفور عامل شغل معاه هههههه – اتهني يا حبيبتي – هروح لحمادة هتلاقيه مستنيني – يالهوي تاني انتوا مش لسه مخلصين؟ – من شر حاسد اذا حسد – بتخمسي في وشي؟ ماشي، اقفلي الباب وراكي عشان هنام انا كمان زي اختك طلعت اختي وبعد عشر دقايق حسيت ماما بتتحرك، طلعت وقفلت الباب وراها قمت اشوفها بتعمل ايه قربت من الباب سمعت اهااات اختي مالية الشقة ومحنها جسمي اتهز وحسيت بشهوة غريبة، روحت عند الحمام لاقيت ماما على قعدة الحمام وفاتحة رجليها وايديها بتدعك جامد في كسها، سمعت حمادة بيقول لاختي هقوم اخد شاور جهزيلي هدوم يا حبيبتي، جريت على اوضتي عشان ميشوفنيش، طلع حمادة وخبط على الباب – مين؟ – انا حمادة قدامك كتير؟ – شوية طلعت كان حمادة لوحده – صباح الورد يا أميرتي عملت نفسي زعلانة مردتش – مالك يا سونا؟ مردتش وبصيت على الاوضة – لو معملتش كده هتشك فينا وكمان انا كنت متخيلك انتي يا سونا تحت مني – صوتكم كان عالي شكلك اتبسطت قوي كلنا وقضينا اليوم وفي اخره قررنا نلعب الشايب وبدا السحب ووقع حمادة فيها وجه وقت الاحكام اختي ضحكت وقالت انا الاول قالت لحمادة ترقص معايا، شغلنا اغاني وقام رقص معاها جه دور ماما قالت اممم احكم بايه بايه قالتله شيل مراتك ولف بيها الشقة ضحكنا كلنا وفعلا شالها وكانت الفرحة مسيطرة علينا جه دوري قلت اممم حكمي زي ماما بس شيل ماما لاقيت الضحك سكت، – لا بطلي هبل يا حسناء – متخافيش يا دودو هقدر اشيلك مش هوقعك – مينفعش ضحكت اختي وقالت لحمادة مش هتقدر يا حمادة – انا خفيفة يا بت انتي وهي شايفني تخينة ولا ايه – طيب متقومي وقفت وحمادة وقف وراها وميل شالها على ايديه اتعلقت في رقبته وضحكت وقالت خلاص قلت لازم تلف الشقة بيها قي وسط الضحك وحمادة شايلها كان زبه تارس في جنبها نزلت وفضلنا نضحك لعبنا تاني والمرة دي حمادة كان بيسحب من ماما ووقعت ماما فيها المرة دي واول حكم كان لحمادة قالها ترقصي يا دودو ضحكنا وقامت ماما ترقص واختي بترقص معاها قمت انا كمان رقصت وحمادة بيرقص معانا، فضلنا سهرانين لغاية مدخل حمادة واختي الاوضة وانا وماما دخلنا اوضتنا وبعدها مفيش نص ساعة سمعنا اهااات اختي اااه براحة يا حمادة اي اي انت مالك في ايه اه اااه كسي ولع ااااه، – هما مبيبطلوش يا ماما؟ – والنبي منا عارفة يا بنتي **** يكون في عون اختك – وعونا احنا كمان يا ماما – نامي نامي صحينا تاني يوم ونازلين البحر في الاول نزلت انا واختي وحمادة وفضلنا نعوم ونلعب وكل شوية يقربلي احس بايده بتبعبصني مرة مرة تمشي على كسي نكون واقفين جنب اختي في العوامة يمسك ايدي يحطها على زبه، ماما نزلت باسترتش اسود ضيق لاقيت ماما بتحاول تنام على ضهرها وحمادة حاطط ايده تحت راسها وايده التانية لما قربت كانت على طيزها اتجننت من المنظر لما قربت حبت تتحرك كانت غطست طلعها حمادة وكان ماسكها من وسطها اكيد زبه على طيزها دلوقتي، بعدت عنه لقدام وقالتله بطل شقاوة يا جوز بنتي قلتلهم بكل سذاجة في ايه؟ ردت ماما مفيش قلتله علمني انام على ضهري زي ماما لاقيتها بتقول لا بعصبية فهمت انها خايفة عليا منه واتاكدت انه كان بيتحرش بيها، لاقيته بيقول هنلعب لعبة اللي يغطس اكتر، لاقيت حمادة بيقول هغطس واعدي من عندكم نزل فعلا وشفته رايح ناحية ماما لاقيتها بتضحك وبعدين فتحت رجليها وحمادة عدى ما بينهم واتاخر وطلع وقالها معلش يا دودو قالتله مش هتجيبها لبر يا جوز بنتي اكيد حمادة اتحرش بكسها، قالي حسناء هفتح رجليا وتعدي منهم دودو اقفي ورايا وعدى مننا قلتله حاضر غطست واول مقربتله مسك كتافي ولاقيت راسي قصاد زبه حسيته على شفايفي بوسته وعديته وطلعت معدتش ماما، حمادة قالي خسرتي وبيغمزلي وقال لماما تعرفي تعمليها يا دودو؟ قالت ماشي غطست وقربت لحمادة قفل رجليه وايديها جت على الشورت لاقيت حمادة نزل الشورت بايده عشان تفتكر انها اللي نزلته وكان زبه واقف قوي وطالع لاقيت ماما مفيش ثواني طلعت وشها مخضوض ولسانها تقيل وحمادة بيقولها ينفع كده فكرتيني بفيلم هنيدي لما خلعوا هاني رمزي الشورت وضحك عشان يغير الموقف وضحكنا لاقيت ماما قالت انا هطلع وطلعت، رجعنا الشقة وقعدنا بس كنت شايفة ان معاملة ماما لحمادة اتغيرت ولبست لبس متغطي وجيت البس هدومي قالتلي غطي شعرك قلتلها ليه في حد جاي؟ قالتلي اسمعي الكلام بعصبية، شوية وطلعت اختي ماما قالتلها تعالي عايزاكي ودخلوا اوضة ماما وقفلوها، وقفت جنب الباب اسمعهم – خلي حمادة يلم نفسه شوية – ايه اللي حصل؟ – جوزك قليل الادب – عشان موضوع الشورت لما نزلتيه؟ ليه ده هو اللي ليه يزعل – هو قالك ايه؟ – انتي امي وحسناء اختي يعني محارم حمادة ومستحيل يفكر في حاجة او يعمل حاجة – يعني تقصدي ايه؟ – اللي اقصده بقى وطلعت اختي عنيها مدمعة ودخلت على ماما لاقيتها منهارة وبتقولي لمي هدومك احنا هنروح دلوقتي قلتلها ليه يعني احنا لسه جايين من كام يوم لاقيتها ضربتني بالقلم وقالتلي يلا حسابنا لما نروح، كان حمادة صحي وقتها، – في ايه حصل؟ – مفيش حماك تعبان ولازم نروح راح حمادة مطلع تليفونه ومكلم بابا وقاله الف سلامة عليك يا عمي خير مالك؟ لاقينا حمادة بيقوله هتيجي بكرة؟ تمام احنا في انتظارك – حمايا جاي بكرة عيان ايه في ايه حد يفهمني؟ اخد اختي ودخلوا الاوضة وانا قعدت مع ماما – في ايه لده كله يا ماما ايه اللي حصل؟ – جوز اختك المحترم اتحرش بيا – ازاي يعني ده حمادة محترم وبعدين ده جوز بنتك هيعمل كده ليه؟ – في ايه بينك وبين جوز اختك؟ – ولا حاجة حمادة بيحب اختي وكمان بيحبنا – خلاص خلاص انا هنزل اتمشى شوية تاني يوم دخلت اساعد اختي في المطبخ وكنا بنتكلم سوا – اوعي تقعي بلسانك قصاد بابا على اللي حمادة عمله مع ماما يا حسناء – هو انا هبلة يعني؟ متقلقيش – انا قلت أكد عليكي برده، وبعد كده لما تلبسي هدومي ابقي اغسليها هههههه كلامها دوخني كانت صدمة كبيرة وبان عليا – انتي فكراني مش عارفة اللي بينك وبين جوزي؟ تبقي هبلة، متقلقيش انا مش زعلانة من حمادة بس زعلانة منك، على الاقل حمادة حكالي عن كل حاجة انتي اختي وخبيتي كلام اختي وصدمتي منه وقتها خلاني ساكتة مش عارفة اتكلم – يلا نطلع الاكل ونكمل كلامنا بعدين معرفتش اكل معاهم وبان عليا الزعل ولما اختي شافتني بعيط في الحمام قالتلي تعالي نخرج شوية، طلعنا على الكورنيش وقعدنا – انا مش زعلانة منك يا حسناء ولا من حمادة – هو انتي عرفت ازاي؟ – حمادة مبيخبيش عني اي حاجة وبعدين انتي اختي الكبيرة وعارفة انك محتاجة للجنس اكتر مني، انتي ناسية الافلام اللي كنتي بتحكيهالي؟ – لسه فاكرة؟ بس انا مستغربة ازاي تعرفي ومتعمليش حاجة – خفت من الفضيحة وان بيتنا يتخرب وكمان حمادة حكالي عن اول حاجة حصلت بينه وبينك وهو اللي قالي انك محتاجة حد يمنعك، وانا الصراحة كنت معترضة في الاول بس فكرت فيها لاقيت أن ده الأمر الواقع خصوصا أن حمادة معجب بيكي احسن ميروح لواحدة تانية – يخليكي ليا يا احلي اخت في الدنيا وحسابي مع حمادة بعدين – انا عارفة اننا اللي بنعمله ده غلط ولو اتعرف هتبقى فضيحة خدي بالك بعد كده هتودينا في داهية – اللي يشوفك وانتي بتعيطي ساعة المشكلة مع امك يقول انك متعرفيش حاجة – امك ممحونة بس خايفة وكمان اللي حصل ده هيبعد عن دماغها اي شك ناحيتك وناحية حمادة – انتي بتعملي ده ليه وموافقة أن حمادة يخونك حتى لو معايا؟ – انا عارفة جوزي اكتر منك وهو زي منتي شايفة مش مقصر معايا بس هو عنده مشكلة أنه دايما هايج وانا عارفة اني مش مكفياه ومتاكده أنه لو مش هيخوني معاكي هيخوني مع اي حد غريب – انا خلاص هقطع علاقتي بحمادة – ههههه لو عرفتي روحنا وقبل منروح جيبنا طلبات عشان بابا وماما ميشكوش في حاجة ولقيت حمادة بيضحكلي – انا مبعرفش اخبي حاجة عن مراتي حبيبتي – ماشي ماشي – انا الصراحة حبيتكم انتوا الاتنين – لا حب مراتك بس انا خلاص اخدت قرار – حقك عليا متزعليش يا سونا بصيت لاختي لاقيتها بتبتسم وبتقول هنروح في داهية ضحكنا سوا وضحكت معاهم، هخش اعمل شاي واشوف الجو ايه بره، لاقيت حمادة وقف ورايا وحاضنني وتارس زبه بين فلقتين طيزي وبيهمسلي في ودني وبيقولي مش قلتلك هعمل كل حاجة تمنعك وتفرحك؟ بعد ما بابا وماما نزلوا يتفسحوا لاقيت اختي بتقولي تعالي أوضة النوم، دخل علينا حمادة وعنيه بدأت تاكل كل حتة في جسمي، لاقيتني بترمي في حضنه حضنه وفضل يبوس في رقبتي اااه اممممم اووف نار جوايا وسابني وبدأ يمص كس اختي وهي تضغط على رأسه وتقفل رجليها وتتلوى وتقوله كمان اااه كمان يا حبي لغاية مجابت عسلها لاقيتها بتنيم حمادة على ضهره وقلعته البوكسر وبدأت تبوس في زبه وتمصه وبتلعبله في بيضانه وهو مغمض عنيه من المتعة واهاته تهيج، لاقيتني بميل براسي زيها وببوس زب حمادة واحس بسخونته وهيجانه وحمادة بيقول لاختي تعالي اقعدي على وشي وفضل يمص في كسها وهي بتتلوى قصادي وانا بمص في زبه وبلاعبه شوية واختي رجعت لتحت فشيلت راسي وقعدت بكسها على زب حمادة ودخله فيها وحمادة بينططها عليها وهي بتطلع وتنزل واهاتها شغالة، بدأ حمادة يرزع جامد في كس اختي بزبه وتقوله اااه كمان يا قلبي ااه كسي ولع اااه نيكني اجمد امممم انا لبوتك انا شرموطتك كمان كمان، وحمادة يقولها مين لبوتي تقوله ااااه انا انا لبوتك ومنيوكتك لاقيته بيقولي وانتي منيوكتي يا سووونا قلتله بهيجاني طيب نيكني زيها عايزة اتناك انا كمان ااااه كسي مولع لاقيت اختي بتقولي لا هو هيدخل كسي انا بس حسيت بغيرة منها لاقيت حمادة بيقولها وانا عند وعدي يا لبوتي هنيكها في طيزها وقال لاختي هاتي الزيت وحطيه على خرم طيزها وعلي زبي، حمادة جه ورايا ونيمني على بطني رحت مفنسة طيزي في وشه وفضل يبوس في طيزي وجت اختي حطت الزيت على فتحة طيزي وبدأ يحط زبه بين فلقتين طيزي نيمه بيتهم وحط راس زبه على فتحة طيزي ااااه على الوجع كبير وتخين، فضلت اتحرك تحته لكن هو ماسكني وثبتني وقالي استحملي شوية لغاية مطيزك تتعود عليه وانا تصوت واقوله طلعه مش قادره ااه اااه بيوجع طيزي اتعورت اااه بدأ الالم يقل وبدأ حمادة يلعبلي في كسي وضغط سنة كمان حسيت بزبه مالي طيزي وهو يقولي طيزك ناار يا سوونا طيزك تجنن خرمك ضيق قوي اعصري زبي كمان اااه فجأة لاقيته بيضغط جامد وزبه بينفض جوايا وحسيت بسائل مولع نار ودافي بينزل جوه طيزي وحمادة بيقولي طيزك تجنن يا سوونا قلتله لبنك دافي قوي برد نارها وقام من فوقي وطلع زبه حسيت بفراغ مكان زبه والم في طيزي بس كنت متمتعة قوي واختي قالتلي يلا نقوم بقى نداري اثار الجريمة دي قبل ابوكي وامك يجوا وقمنا ،،،،،،، بابا وماما جم وطلع حمادة واختي قعدوا مع بابا وقعدت معاهم قامت ماما تدخل الحمام لاقيتها بتندهني روحتيلها لاقيتها متغيرة ووشها مخطوف وبتقولي اندهيلي اختك من سكات وتعالولي، طلعت لاقيت حمادة بيقول لبابا تعالي نقعد شوية على قهوة، قلت لاختي تعالي امك عايزانا، ماما دخلتنا الحمام بنبص شفت قميص نوم اختي اللي لسه قلعاه والقميص اللي لسه انا قلعاه والبانتي والبرا بتوعي اللي كنت لابساهم، – انتوا عملتوا ايه واحنا بره يا بنت الوسخة؟ منا معرفتش اربي – معملناش حاجة الجو كان حر اخدت دش وحسناء اخدت دش بعدي ماما ضربت اختي بالقلم ومسكت قمصان النوم – واللبن اللي على القميصين ده من الحر ولا من زب جوزك الصايع؟ وبدأت الضرب بعصبية فينا وتزعق – سلمتيله نفسك يا حسناء؟ قدمتيله اختك يا لبوة اتاريني كنت صح وقلبي حاسس لما طلعلي زبه في المية وكان بيحك فيا السافل الوسخ وانهارت في العياط – متخافيش يا ماما حمادة بيحبني وبيحب اختي ومستحيل يفضحنا واوعدك اول وآخر مرة – كان مصيف اسود احنا هنمشي بكرة ونشوف هنعمل ايه في المصيبة دي ماما راحت تهدى شوية ودار حوار بيني وبين اختي، – هو اللي حط الهدوم صح؟ – اه منتي بعد مطلعتي اداني قميصك امسح بيه ومسك قميصي مسح بيه زبه ولم الهدوم في الفوطة وجه حطها – منا عارفة هو هيموت وينيك امك – انتي هتقوليلي ده نفسه ينيكها من قبل الجواز بكتيير – مانا شفته وهو تارس زبه بين فلقتين طيازها لما جينالك – امك اللي هداها برده غير الفضيحة انها حيحانة عليه – من حكاويكي علي زبه معاها واللي بيعمله فيكي جه حمادة وبابا ودخل حمادة نظرة عصبية من ماما ليه وهو بيبتسم بكل هدوء اعصاب ودخل بابا وكان رايق قوي تقريبا حمادة شربه حشيش على الشيشة قال لماما تعالي ندخل نريح شوية ودخلوا لاقيت حمادة بيبتسم وبيقولي سيبيهم على راحتهم وتعالوا البلكونة انا مظبط دماغ ابوكي اديته نص فيجا ونص تامول وشربته حجرين حشيش عشان يظبط امك وينسيها اللي عرفته وضحك وضحكنا، شوية ولاقيت حمادة بيتسحب وبيبص من فتحة الباب على اللي بابا وماما بيعملوه، وبدأنا نسمع اهات من ماما وكانت بتعلي صوتها واهاتها وحمادة زبه وقف وظهر عليه وانا واختي بنبص لبعض وبتضحك وبنتعامل مع واقعنا الجديد، بعدها بشوية طلعت ماما بالروب بصتلنا وكانت هيجانة قوي من منظرها ورايحة على الحمام متكلمتش ولا قالت حاجة من شهوتها ومحنها، لاقيت حمادة بيقول هي كده استوت وقالنا امنوا على الباب بتاع باباكم ووقف قصاد ممر الحمام وطلع زبه ووقفه على الاخر واستني لما ماما تطلع فعلا طلعت اول مشافته جت تصوت شاور ليها: – جوزك جوه لو فضحتينا هيموتكم – انت عايز مننا ايه انت شيطان انت قلبت حياتنا – انا بحبك يا دودو اكتر من بناتك انتي اللي كنتي بتهيجيني في شبابي لما بشوفك وانتي بتنشري الهدوم كنت براقبك طول الوقت وافضل اتخيل فيكي وياما جبت عليكي لنبي جسمك روعة يا دودو ماما ساحت وسرحت مع الكلام وعنيها راحت لزب حمادة – انا عايزك تنيمي جوزك وتجيلي، مستنيكي يا متناكة عارفك عايزاه ومستنياه ودخل الاوضة وبعد ما بابا نام لاقيت اختي بتقول لماما ادخلي حمادة مستنيكي خدي دورك قامت ماما بكسوف ودخلت وقمت جري ابص من فتحة الباب واشوف حمادة بيعمل ايه مع ماما لاقيت حمادة واقف عريان وحضنها وفضل يبوس في شفايفها وهي مستسلمة ليه خالص وبيمشي أيديه على شعرها وايديه التانية نازلة على طيزها بتتحرك عليها ونزل بشفايفه يمص في رقبتها لاقيت ايديها سابت نزل فتح الروب بتاعها وقلعته كانت عريانة ملط جاية جاهزة وعاملة نفسها مكسوفة ومتضايقة، لاقيته مسك ايديها وخلاها تمسك زبه بعدت ايديها في الاول قالي يعني مكسوفة وهي لبوة كبيرة، ندهت اختي تتفرج لاقيت حمادة منيم ماما على ضهرها ونازل بشايفه ولسانه مص في كسها وهي اهاتها طلعت وعليت وبتقوله يخرب عقلك يا حمادة اه اه اه بتعمل ايه كفاية بس بقا أااه اااه مش قادرة لا لا لا، بعدها اتعدلت وهو نام على ضهره وقامت هي ومسكت زبه فضلت تمص فيه، شفنا انا واختي واحدة متناكة ومتكيفة قوي من النيكة ونفسها في اكتر قامت قعدت على رجليه ودخل زب حمادة في كسها وفضلت تتحرك هي بقوة على زبه وتعصره جواها ونزلت بشفايفها تبوس حمادة وحمادة حضنها وبيرزع برده طلعت بجسمها لقدام وطلعت زبه وطلعت صرخة منها، قام وقلبها على بطنها وضم رجليها وحط مخدة تحت بطنها راحت مفنسة طيزها الكبيرة المدورة وجه فوقيها ودخل زبه في كسها نام عليها وحضنها وثبتها تحتيه وفضل يترسه وهي كتمت صوتها في المخدة، قام حمادة من عليها وقلبها على ضهرها ونزل يمص في كسها – ارحمني ابوس ايدك كفايه تعبت – انتي لبوة مين؟ – لبوتك ومنيوكتك وشرموطتك بس ارحمني حرام عليك قام ودخل زبه في كسها ورفع رجليها على كنافه وفضل يرزع في كسها وهي قفلت برجليها عليه من شهوتها وفضلت تقفل عليه فضل حمادة يرعش جامد وبتهز وطلعت منه ااها عرفت انه نزل لبنه الدافي جوه كسها فضل يتحرك وبعد مخلص ميل عليها وفضل يبوس شفايفها ويلعب في شعرها عدت دقايق فكت رجلها من حوالين وسطه وطلع زبه وقام ناولها فوطة تنشف مكان اللبن – مبروك يا عروسة اكيد متناكتيش كد قبل كده – انا كنت فاهمة النيك غلط من عمك – هخش اخد دش واجيلك يا منيوكتي وطلع لاقاني انا ومراته غرقانين في عسلنا وهيجانين ضحك وقال بكرة نكمل انا اتكيفت ومبقتش قادر ضحكنا ودخلنا لماما لقيناها نايمة مفشخة على السرير ومخبية وشها بالمخدة مكسوفة مننا، شيلنا المخدة من على وشها، – حمادة شكله دلع كسك قوي يا دودو – حمادة هلكني ومتعني قوي زبه فشخلي كسي ده ابوكي جنبه تقاوي زب وضحكت بلبونة وضحكت معاها ونمنا تاني يوم الضهر صحينا وببص لماما لاقيتها موردة ووشها منور قامت تشوف الحاجة ببص لاقيت مشيتها فيها حاجة – مالك يا ماما فيكي حاجة؟ – حمادة فشخني ناكني زي مكنت عايزاه يعمل – ازاي؟ – بعد منزلتم حسيت بباب الاوضة بتفتح عملت نفسي نايمة قلت اشوف جوزك هيعمل ايه وانا نايمة لاقيته مقربلي ونايم ورايا وكان القميص لغاية ركبتي راح رفعه لفوق وبدأ بيبوس في رقبتي طلعت اها مني قالي سيبيلي نفسك وانا هعمل كل اللي حلمتي بيه يا دودو، لاقيته بينزلي الكلوت ونيمني على بطني ونزل بشفايفه على طيزي ويمص فيها بهيجان وبيقولي بعشق طيزك يا دودو، قومت رافعة جسمي وفنست طيزي في وشه، لقيته بيصب زيت عليها وفضل يدلكها ااااه شوية وبدأ يبعبصني في خرم طيزي والزيت كان مسهل دخول صابعه حسيت بمتعة كبيرة من بعبصته، حط زبه بالطول بين فلقتين طيزي والزيت سخن من حرارة زب حماده وفضل يقولي طيزك ناار يا حماتي بدأت اتحرك لفوق وهو يضغط لتحت لاقيته قام قعد ورايا وبيقولي اقعدي عليه رجعت بطيزي لتحت لاقيته مثبت زبه بايديه ومظبطه على خرم طيزي نزلت سنة بسيطة لاقيت رأسه كبيرة وجعتني طلعت تاني لفوق قالي براحتك يا لبوتي هيجت على كلمته ونزلت وقلت استحمل شوية بدأت فتحة طيزي تاخد على حجم زبه دخلت الراس ااااه على النار والسخونة والحرقان اللي حسيت بيه، خلاني أفنس طيزي قدامه واتعدل ورايا وبدأ يحرك زبه جوايا كان كبير قوي وضغط عليا من ضغطه نمت تحتيه ونام فوقي وزبه كله جوايا فضل يرزع فيا ويينكني وانا اكتم صويتي في المخدة واقوله ارحمني طيزي اتفشخت يقولي منا طول عمري بتمناها ولازم انيكها بكل قوتي فضل يضغط عليا وانا اقفل على زبه وابلعه جوايا وكسي بينزل في عسله من متعتي فضلت اقوله كمان حسيت نار في طيزي من زبه لاقيته بيترسه جامد ووقف اكتر وحسيت بسخونة ولزوجة لبنه وهو بيطفي نار طيزي قام وقالي كفاية كده دلوقتي لغاية منروح بلدنا يا منيوكتي ومن ساعتها وانا طيزي وجعاني من زب حمادة، خلصت الاجازة وجه ميعاد أننا نروح، ركبنا ولحسن حظنا الكرسيين اللي قدامنا كانت واحدة ***** وبنتها ***** جنبها والكرسي التاني واحد كبير في السن، اتحرك الاتوبيس وبدأت الدنيا تليل، حسيت بايد حمادة على كسي من فوق الفيزون، بصيت لاقيت البنت اللي جنب باباها كل شوية تبص لاقيت حمادة بيقولي تعالي نهيجها وراح مطلع زبه هنا البنت برقت وبصت قدامها شوية لاقيت حمادة بيقولي ميلي مصيه لفت ال***** ويتكلم حمادة من عند الازاز بتقوله ماتمسك نفسك انت ومراتك، ردت ماما وقالتلها معلش عرسان جداد ردت عليها وقالتلها مش هو مجوز التانية دي يا ام حسناء؟ كانت صدمة لينا كلنا حتى حمادة قلق ودخل زبه وانا اتعدلت ماما ركزت في الصوت وعرفت انها طنط شيماء وبنتها هاجر جيرانا في البيت، – كنتم بتعملوا ايه في الاسكندرية؟ واستاذ احمد جوزك فين؟ – كنت جاية اتاكد من اللي في دماغي عنكم واتاكدت انكم عيلة شراميط جوزتوه لواحدة وبينيككم انتوا التلاتة – ابوس ايدك استرينا وحياة تقابك ده وتدينك – جوزك الغلبان ده اول مشوفتك قعدتيه قدام لوحده عرفت أنه جردل ومرضتش اكلمك اشوفكم بتعملوا ايه والغريب أن هاجر ساكتة مبتتكلمش لاقيت حمادة رد عليها وقالها براحتك صورك وانتي عريانة عندي قالتله بس يا وسخ وبدا الصوت يعلي راح حمادة مطلع موبايله ووراها صورها وهي عريانة وهي بتستحمى وجوزها بينكها كانت مصدومة واتفاجئت اكتر لما لقت صور لبنتها هاجر بقمصان نومها وهي بتتشرمط وكمان صور وهي بتمص زب حمادة في البيت عندهم سكتت حمادة قالها، – تعالي جنبنا نلم الموضوع – كنت حاسة ده في البنت اتخانقت عشان تاخد الاوضة اللي على البلكونة عشان تشوفك وانت كنت بتشاغلها يا مجرم – اهدي احنا اسرارنا واحدة دلوقتي يا سخنة جسمك يجنن تحت العباية وعنيكي فيها كل جمالك – انت عايز ايه؟ – مفيش بس انتي جسمك يجنن وانا شاغلت هاجر بنتك عشان حاولت معاكي كتير وكنتي بتصديني – يعني كنت بتتعمد تخرج البلكونة وانا بنشر وانت عريان وزبك واقف وانا اللي كنت فاكرة صدفة – يعني شفتيه وعجبك – بيني وبينك عمك احمد بقا راجل بركة بس اوعى تكون فتحت هاجر – متخافيش من ورا بس عارفة ليه؟ – ليه؟ – كنت يتخيلها طيزك انتي. وبزازها زي بزازك نزلنا من الاتوبيس وعلاقتنا بطنط شيماء وبنتها بقى ليها شكل جديد بعد اللي عرفته عننا واحنا عرفناه عنهم، تاني يوم التليفون بيرن طنط شيماء بتكلم ماما بتقولها فاضية يا قمر أجي اقعد معاكي شوية ماما قالتلها تنوري، جت شيماء وخلعت عبايتها – احكيلي يا طنط حكايتك مع حمادة بقى – كنت كذا مرة ابص عليه الاقيه بيبص عليا جامد لما اوطي الاقيه عنيه على طيزي عجبني هيجانه عليا وفي مرة بصيت عليه لاقيته بيمسك في زبه من فوق البوكسر وبدأ يلعب بيه انا خفت واتخضيت وقمت دخلت جري كنت حيحانة ومصدومة وخايفة ومش عارفة اعمل ايه بعدها بشوية قلت اطلع اشوفه كسي مطاوعنيش لاقيته مطلع زبه قصادي قلت ده مجنون وماسكه وبيضرب عشرة وموجه زبه ناحيتي وفضل يحرك أيده لغاية مانطر لبنه، قطع كلامنا تليفون ماما بيرن ردت ايوا يا سمية مالك بتعيطي ليه وبعد شوية طلعت وبتقولي كلمي ابوكي يجي عشان هسافر لاختي دلوقتي قولتلها ليه قالتلي عندها مشكلة مع عيالها كلمت بابا وقال ساعة وجاي دخلت اوضتي الفضول ماسكني اسمع المكالمة، – اهدي واحكيلي اللي حصل – ابني قرأ الرسايل اللي بيني وبين محمود زميلي في الشغل – مش قولتلك تخلي بالك يا هبلة؟ – نسيت موبايلي هو مسكه ومحمود كان باعتلي رسالة هكلمك بليل يا حبيبتي – يالهوي ابنك اهبل اساسا عمل ايه؟ – قعد يشتم فيا ويقولي كلام سافل – محمود نام معاكي؟ – لا ملمسنيش، هو بيحبني وبيفكر يتجوزني بس خايف من ولاده ومراته وبيننا حب بس انتي عارفة من يوم مطلقت محدش لمسني – هجيلك انا وحسناء عشان الموضوع يهدى رحت انا وماما الموقف عشان نركب، روحنا الشقة عند خالتي، سلمنا عليهم وقعدنا ماما اخدت خالتوا الاوضة وبدأوا يتكلموا وانا وبنتها شوشو دخلنا اوضتها وخلعت هدومي وفضلت ببادي حمالات والبانتي لاقيت شوشو بتقولي، – جسمك احلو يا حسناء – وانتي طول عمرك إمكانيات يا شوشو – ومين مقدر؟ – وريني قمصانك الجديدة – احنا في ايه ولا ايه؟ – متقلقيش مشكلة احمد وماما هنلاقيلها حل متخافيش راحت فتحت الدولاب وكانت شارية كذا قميص جديد – حلو قوي ده متلبسيه اشوفه عليكي – لا – هتتكسفي مني؟ انتي اتهبلتي اخلعي يلا خلعت هدومها وفضلت بالبرا والبانتي بتوعها جسمها ملفوف ومرسوم بزازها كبار قوي قد بزازاي مرتين تلاتة وطري قوي وبيتهز زي الجيلي – كبار قوي يا بختك بيهم يا شوشو – مالك يا بت مش مظبوطة كده ليه بتبصيلي كده ليه؟ – يلا بقا اقلعي عشان تلبسي القميص وقفت وراها وفكيت مشبك البرا بتاعتها – جسمك احلو قوي يا بت وبزازك بقوا احلي قربت منها مسكت بزازها بكف ايديا اترعشت من طراوتهم وهي رجعت لورا – بتعملي ايه يا بت يخرب عقلك – حرام البز ده ميلاقيش اللي يمتعه – يا بكاشة ده كبير ومكبرني معاه – بس يجنن الرجالة تلاقي عنيهم مبتنزلش من عليه وخبطت على طيزها وقالت ودي كمان – صراحة طيزك كبيرة قوي ويتمناها اي راجل يا بت – يعمل بيها ايه؟ – ينيكها طبعا – بس ده حرام وكمان على النت سمعت أنه بيوجع – انتي بتتفرجي على النت؟ – لا ده قريتها صدفة – انتي بتهيجي الرجالة بجسمك ده – اهيجهم واشوف هيجانهم واجي انا مولعة هنا لوحدي – تعالي نتفرج على حاجة حلوة سوا فتحنا اللاب وقعدنا جنب بعض وفتحت موقع انا عارفاه وشغلت فيلم لبنتين واحدة مليانة وصاحبتها رفيعة، – ايه ده امال فين الراجل؟ – استني يا بت وبدأت البنات تلعب لبعضها ويخلعوا بعض وبدأت احرك ايدي على بزازي واهاتي زادت جنبها، – تعبتيني يا بت يخرب عقلك – شايفة بتمسك بزازها ازاي؟ قد بزك – تفتكري هما متمتعين كده ولا تمثيل؟ – ايه رايك نجرب؟ – انتي بتقولي ايه يا مجنونة؟ – نعمل زيهم ونشوف هنحس بايه وبدأت أحط ايديا على بزازها وهي تتكسف مني وتقولي لا لا بطلي نزلت ايديا على كسها لاقيته غرقان، – يا بت ده انتي كسك غرق الدنيا – اااه اااه يخرب عقلك يا حسناء اااه مصي كمان ايوا ايوا اشد مش قادرة يخرب عقلك ااه منك اتعلمتي ده فين يا بت مكنتش برد وفضلت العبلها في كسها لغاية مغرقتني بعسل كسها واتنفضت طلعت جنبها حضنتها لاقيتها بتحضني جامد، – يخرب عقلك متعتيني قوي مش قولتلك اتغيرتي؟ شوية بصينا للفيلم دخل شاب زبه كبير قوي وبدأ ينيك البنتين سوا من كسهم وطيزهم، – ااااه لو زب زي ده ينيكني انا وانتي يا حسناء – يا ريت انا نفسي اتناك قوي يا شوشو – وانا كمان نفسي اتناك قوي اوي كسي مولع – وطيزك دي هتمتعك قوي – انتي جربتي؟ – نفسي قوي اوي بس خايفة قطع كلامنا صوت احمد جه وبيسلم على ماما ومكلمش، سمعت ماما بتقول لاحمد مزعل امك ليه راح مزعق ودخل اوضته وبعد شوية نزل تاني دخلت اوضته وبفتح اللاب بتاعه ببص علي الهيستوري لاقيته بيتفرج على افلام ابن وأمه ابن وأمه واخته والستات كلهم جسمهم زي جسم خالتي وبنتها عرفت وقتها هو مخنوق قوي ليه على أمه ده غيران على جسمها مش على شرفها، جرس الباب ضرب قمت أنا ابص لاقيته احمد، فتحتله وانا بالقميص بس من غير بانتي، دخل كان مخنوق، – تعالة يا احمد عايزاك نتكلم سوا – انا مش فاضي – تعالى متزعليش منك وقربتله ومسكته وخليت بزازي يحكوا في كتفه – مش هكلمك في المشكلة تعالي نلعب شطرنج ولا انت خايف تتغلب مني؟ – لا هتتغلبي وهتشوفي قلتله هنلعب هنا في الصالة عشان شوشو تقعد معانا تتفرج على التلفزيون، بدأنا نلعب قلت ابدأ خطتي استربعت وهنا شفت توتر على احمد رهيب ببص لشوشو لافيتها يتشاور على كسها وبتقولي بالاشارة أن كسي باين، منا عارفة ومتعمدة حسيتها اتوترت هي كمان من عمايلي كان الدور على احمد كان باصص لتحت وكأنه بيفكر في اللعبة بس توتره وصل لزبه وعنيا لمحته بدأ يقف وكان باين قوي في بنطلون البيجامة، رفعت رجل لفوق وفتحت الطريق لعنيه يشوف كسي كله، قلت لاحمد هات عصير من التلاجة اتردد شوية وانا فاهمة ليه منا شايفة بروز زبه، قولتله يلا بقا ياحمد بمحن شوية مني مقدرش يرفض وكمان حسيته اتشجع وقف وهنا ظهر حجم زبه طوله اطول من زب حمادة بس ارفع منه ولمحت عنين شوشو عليه، بعد ما مشي قاتلها يالهوي يا بت شفتي زب احمد قد ايه لاقيتها بترد بشهوة وبتاخد نفسها وبتقولي اهدي بقا هتودينا في داهية، جاب احمد العصير وقالي يلا نكمل الدور، قلتله زهقت تعالي يا شوشو كملي انتي معاه وغمزتلها حسيت احمد ادايق اني هقوم ومبقاش هيمتع عنيه بكسي وحسيت شوشو فرحانة باللي بيحصل قعدت شوشو قصاد احمد وكان البادي اللي لابساه على الليجن الابيض مفتوح من عند بزازها وعنين احمد بتاكل بزاز أخته شوشو وعنيا نزلت على زبه لاقيته مشدود على الاخر وبعدها شفت بلل لبنه على بنطلون البيجامة عرفت أنه جابهم يا عيني من الفرجة علينا، شوية قام أحمد قال وانا هدخل اخد شاور ونطلع نتغدى ولا انتم مش هتغدوني قلناله هنغديك بس صالح خالتو الاول قال حاضر، دخلنا الاوضة انا وشوشو وعشان مديهاش فرصة تفكر أو تندم او تخرج من شهوتها اول مدخلنا قفلت الباب ودخلت وراها رحت مبعبصاها في طيزها وحشرت صباعي بين فلقتيها وضغطت على خرمها لاقيتها شهقت واتخضت، – براحة يا حسناء يخربيت عقلك انتي اتجننتي رسمي – انتي مشفتيش زب احمد عامل ازاي؟ – وانا كنت فاكراه عيل – عشان عبيطة ده انا لو مكانك معديش يوم من غير مت يمتعني بيه – انتي اتجننتي؟ ده اخويا مينفعش – براحتك بس انا عن نفسي لازم اتمتع بيه – انتي بقيتي شرموطة قوي كده ليه انتي مكنتيش كده – يعني ولا جواز ولا متعة ليه يعني وبعدين ده ابن خالتي ستر وغطا عليا – انتي بتقنعيني بايه يخرب عقلك – مش لازم ينيكك ممكن تتمتعي زي دلوقتي ومسكت كسها وقلتلها مش العسل ده من نظراتك لزبه؟ – اااوف انا ازاي ساكتة وبسمعلك والاغرب يا بت مقتنعة بكلامك – ده اول ما شاف كسك زبه يعيني نزل لبنه انتي ولعتي فيه – انا كنت في دنيا تانية مركزتش – مهو ليه حق انتي قمر يا شوشو قصيرة وجسمك ملفوف وبزازك ملبن وطيزك حلوة قوي هيجتني انا يا بنت – ااااه ااااوف يخرب عقلك انتي بقيتي فظيعة بس ممتعاني قوي صوت الباب بيفتح ماما وخالتو جم من بره، احمد دخل وحضن خالتي وقالها حقك عليا على قلة ادبي وتعلية صوتي وعشان خاطري متعمليش كده تاني، فرحت خالتي وحضنته ومن فرحتها نزلت دموعها وقالتله اوعدك يا حبيبي وقلبت دراما، دخلت ماما الاوضة وندهتني، – ايه اللي هدى احمد كده؟ – ولا حاجة كلمناه انا وشوشو وهو اقتنع – مش مرتاحة ليكي يا وسخة – انا اللي وسخة برده؟ روحتي تتناكي انتي وهي فين؟ – وطي صوتك يا بت لتفضحينا واحترمي نفسك شوية – حقك عليا يا جميل بس روحتوا فين صحيح؟ – نزلنا نشتري طلبات وركبنا المترو بقا قرف زحمة وقلة ادب – ده انتي بتموتي في الزحمة غاوية انتي يتقفشلك
هوب الي عايز الباقي يكتب
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: Hicham Yoseef792008, Mada6666, Sina و شخص آخر
ايام خطوبة اختي لما حمادة كان بيجي عندنا كنا بنسيبه مع اختي في الانتريه لوحديهم وكنت بقدملهم الفاكهة او العصير وكل مرة ادخل عليهم احس حمادة واختي متوترين وقلقانين محطتش في بالي، في مرة دخلت اقدم الشاي طرف عنيا جه على رجلين حمادة لمحت انتفاخ كبير قوي مكان زبه خضني قوي المنظر وفي نفس الوقت عجبني حجم زبه اتكسفت اكلم اختي عن اللي شفته وقررت اراقبهم، ببص مرة عليهم من فتحة الباب شفته وهو حاضنها وبيبوس فيها وهي فرحانة قوي ولاقيتها حاطة ايديها على زبه من فوق الهدوم هيجني قوي منظرهم وبقيت بستناهم كل مرة يقعدوا مع بعض وامتع نفسي باللي بشوفه، مرت الايام وجه وقت فرش شقة اختي قبل الفرح وكنت انا وهي بنرتب في حاجات المطبخ وماما كانت بترتب الاوض كان حمادة معانا ولاننا في ببته كان لابس ترنج ضيق على جسمه وكان مكان زبه مرسوم وباين قوي كان بيساعد اختي معانا وكان بيقرب منها ويقف وراها وانا عاملة نفسي مش اخدة بالي بس وقوف زبه زاد وعمل خيمة كبيرة وكان واضح قوي قصادي اتكسفت وهيجت قوي من منظره وريقي نشف وبدأت امص شفايفي وحسيت بكسي ولع من منظره ومتعة اختي بيه، ماما ندهتلي روحتلها الاوضة ورجعت على طول بص واحدة واحدة ببص لاقيت حمادة حاضن اختي من وراها وبيمشي زبه على طيزها وبيبوسها في رقبتها، رجعت لورا وبعدين عملت صوت اني جاية عشان محرجهمش لو دخلت فعلا دخلت لاقيتهم بعدوا عن بعض وماما ندهت على اختي عشان تسألها على حاجة وانا كنت بحط اطباق في رف فوق كنت واقفة على طراطيف صوابعي وكنت لابسة ليجن ابيض وفوقيه بلوزة لغاية الركبة وبحجابي عادي، في طبق كان هيقع يا دوب سانداه قولت لحمادة الحقني هيقع ولانه اطول مني جه عشان يمسكه جه ورايا وقرب ورفع ايديه بس حسيت بحاجة واقفة ومشدوة دخلت بين فلقتين طيزي من فوق البلوزة والليجن اتوترت لاني عارفة ان ده زبه وبيلعب في جسمي، الشهوة مسكتني ومتكلمتش وهو فضل شوية ورايا ويحركه عليا لغاية مقولتله خلاص الطبق اتعمل مكنتش عايزاه يبعد عني ولكن خفت لحد يدخل او يشوفني بصورة تانية وكمان ممكن يكون غصب عنه، لفيت بعد مخلصت لاقيت زبه مشدود على الاخر، – عيب كده يا حمادة – معلشي بقا عريس ومش قادر استنى، عقبالك يا قمر – لا مش عايزة وضحكنا سوا وعدا اليوم ده لما روحت دخلت اخد شاور بعد التعب ده وانا تحت الدش افتكرت احساسي وزب حمادة بين فلقتيني وقد ايه كان ناشف وكبير وولعلي في طيزي وجسمي كله وبدأت احط ايديا مكان زبه واضغط وبدا كسي ينزل عسله فضلت ادعك فيه لغاية مجيبت شهوتي، جه يوم الفرح ورقصنا وحمادة رقص مع العروسة وبعدها رقص معايا حسيت عنيه بتاكل كل حتة في جسمي، كانت اختي بترقص وسط صاحباتنا وعاملين دايرة وحمادة بيرقص مع صحابه وقفت وراه وهو بيرقص لف وشافني مسكت ايده عشان ادخله للعروسة من وسطنا جه ورايا عشان اعديه وقفت فجاة جسمه خبط في جسمي من ورا عرف اني متعمدة بشقاوته لانه بعدها حسيت بكف ايده على طيزي وبيحسس عليها بصتله باستغراب وبعدت خفت لحد يشوفنا او تظهر في الفيديو دخل وسطنا ورقص مع اختي وعيونه عليا وعلي الحتة اللي لمسها من طيزي وبيغمزلي، خلص الفرح وطلعت اختي مع حمادة وانا رجعت مع ماما وبابا، قلت اخد شاور ابرد ناري عديت جنب اوضة بابا وماما وسمعت اهات ماما وبابا بينكها حالة الهياج اللي كنت وصلتلها لغت تفكيري وشهوتي اتملكتني ولاقتني بقرب على فتحة مفتاح الباب اللي كانت كبيرة ووراها على طول السرير بتاع بابا وماما واول محطيت عنيا لاقيت ماما مفنسة طيزها وبابا وراها وزبه واقف واول مرة اشوف زبه وابصله بشهوة كده ومنظر كس ماما من وره ولونه المحمر المنفوخ ولمعانه لاقيت بابا جه وراها ودخله فيها وبدا ينيك فيها وانا ايديا تحت بنطلون البيجاما جوه البانتي بتلعب في كسي ونفسي سريع قوي وجسمي كله بيرتعش وهيجانة قوي فجاة لاقيت بابا نام على ضهره وماما قعدت على زبه ودخلته في كسها ووشها ليا النظرات والاهات والشهوة اللي شفتها في ماما من محنتها وشرمتطها هيجتني قوي وحسيت بفيضان نازل من كسي غرقلي البانتي وبنطلون البيجامة بعسلي جسمي ساب بعدها واعصابي فكت ومكنتش قادرة اسند نفسي وقفت دقيقة وكملت للحمام واخدت شاور ودخلت نمت، تاني يوم دخلت ماما تصحيني عشان اروح معاها الصباحية لاختي واباركلها قايمة بالعافية وجسمي كان متكسر لبست وطلعت مع ماما رنت الجرس اتاخرت اختي شوية في الفتح لاقيت ماما بتضحك وبتقولها، – معلشي يا عروسة قلقناكي امال حمادة فين؟ – في الحمام وطالع اخدتنا اوضة النوم وكانت الملاية البيضا اللي فرشاها مع ماما امبارح عليها ددمم مكان محمادة فتح اختي ماما زغرطت واختي ضحكت بكسوف وقامت لامة الملاية ومديهالي وقالتلي حطيها في الباسكت بتاع الهدوم وكان لازم اعدي على الحمام في طريقي، وانا في المطبخ لسه طالعة كان حمادة فاتح باب الحمام وبينده على اختي كنت واقفة في زاوية هو ميشوفنيش فيها بس كنت شايفاه وياريتني ما شوفته كان زبه واقف على الاخر ومنفوخ وراسه محمرة قوي اول مشوفته حسيت ريقي نشف وضربات قلبي زادت، ردت اختي عليه وقالتله جاية رجعت على المطبخ وعملت نفسي بنضف الاطباق مكان العشا، سلم على ماما وباركتله وسلم عليا وقالي عقبالك وقعد جنب اختي وهي لاحظت وقوف زبه وانا وماما كمان لانه كان باين قوي اختي ادته مخدة يحطها ويسند بايده عليها عشان يداريه هو فهم وماما بصت لاختي وضحكت وانا عيوني بتهرب من عنيه مطولناش ولاقيت ماما بتقولي يلا عشان نسيب العرسان براحتهم ونزلت جسمي مولع نار وهيجانة قوي من اللي شفته، طلعت عشان اتغدى لاقيت تليفوني بيرن وكان رقم اختي العروسة رديت عليها وقالتلي، – ماما فين بتصل موبايلها مقفول – عايزة ايه اعملهولك؟ – انا عايزة ماما اديها الموبيل – حاضر الفضول غلبني ولاقتني بدوس على الريكورد في موبايلي واديت ماما الموبيل ورجعت اوضتي عشان تاخد راحتها في الكلام مع اختي وفضلت مستنية على نار التسجيل بعد ربع ساعة لاقيت ماما بتقولي خدي موبايلك، خدت الموبيل وجريت على اوضتي ركبت الهاند فري وقفلت الاوضة عليا وبدأت اسمع المكالمة، – الو ايوه يا ماما قاففة موبايلك ليه؟ – فصل شحن ونسيت اشحنه – حسناء او بابا جنبك؟ – لا لوحدي خير في ايه يا عروسة؟ – كسي تاعبني قوي يا ماما – عادي مكان الفتح وممكن التهابات – ده حمادة مدخلش الا راسه وحتة صغيرة بالعافية وكل ميجي يدخله يوجعني قوي واقوله لا وحساه بيزعل اعمل ايه؟ – خليه يدلعك عشان كسك يتبل بعسلك وهو يدخله واحدة واحدة عشان متتعوريش – ده كبير قوي يا ماما هيدخل كله ازاي؟ – ههههه هو فعلا كبير اخدت بالي لما جيتلك اول ماشفته قلت يا بختك يا بنتي بيه هيمتعك ده – بطلي حسد يا ماما اسيبك بقا عشان اشوف هعمل ايه، مع السلامة بعد المكالمة وكلام ماما مع اختي وكلامهم عن زب حمادة وحجمه ولع في جسمي وبدأت ألعب في كسي وادعك فيه وامسك بزازي واعصرهم لغاية مجيبت شهوتي وغرقت البانتي ونمت كالعادة. جه اليوم اللي هنزور فيه اختي وكنت انا وماما وخلاتي الاتنين وبناتهم وخوالي وولادهم عشان نبارك لاختي وطلعنا وكان حمادة واختي مستنينا حمادة كان لابس بنطلون واسع شوية، وبدأت خالاتي وولادهم يتفرجوا على الشقة وماما واختي راحوا معاهم وانا في المطبخ كنت بعمل شاي لخوالي، ندهت عشان حد يجيلي لاقيت حمادة جاي وهو داخل كانت العيلة كلها دخلت وراه تتفرج على المطبخ بتاع اختي، اتزحم المطبخ وكان حمادة قريب مني معرفش ايه اللي حصلي او عملت كده ازاي فجاة لاقيت شهوتي مسكتني، وقفت جنب حمادة وعملت نفسي بعديه عشان اجيب حاجة من وراه وانا معدية حركت كف ايديا على مكان زبه حسيت برعشة هزت جسمي اول م ايدي لمسته ولقيت رد فعله عادي قلت كويس مخدش في باله، طلع من المطبخ باعجوبة وهو طالع ماما رجعت فجاة لورا كان زب حمادة داخل بين فلقتين طيزها ولاقيت حمادة بيضغط لقدام بزبه على طيزها راحت طالعة لقدام ومتكلمتش عشان اخواتها مياخدوش بالهم او لانها هي اللي رجعت وحمادة مخدش باله، طلعت وقدمت الشاي ونزلوا خواله وخالاتي وماما نزلت معاهم وقالتلي ساعدي اختك في تنضيف المطبخ وابقي تعالي بس متتاخريش، عشان تستفرد هي وبابا في البيت وينيكها خصوصا ان حمادة هيجها قوي، اختي بتقولي مالك اقولها مفيش مرهقة شوية قطع كلامنا دخول حمادة اول ما شافني حسيت عنيه بتاكل كل حتة في جسمي ولمحته بيمص شفايفه وعيونه جت على رجلي كان في الوقت ده وقوف زبه واضح قوي وعامل خيمة قصاده وكانت اختي بتجيب حاجات الزيارة وبترصها في المطبخ مكنتش مركزة معانا وحمادة عيونه بتاكلني ونظراته بتجنني لاقيت اختي بتقوله، – تعالى شيل كرتونة المكرونة دي حطها فوق شالها ولاقيته بيقولي، – انتي اطول من اختك افتحيلي ضرفة المطبخ اللي فوق وفعلا جيت قدامه وضهر اختي لينا مركزة في ترتيب الحاجات وقفت قدامه حسيته بيقربلي من وراه لاقيته واقف ورايا وفجاة حسيت بحاجة ناشفة قوي بتغرز بين فلقتين طيزي، عملت نفسي عادي لاقيته بيضغطه اكتر معرفش ازاي ممسكتش نفسي طلعت مني اهة مكتومة، حسيت اختي سمعتها بس كان حمادة بس اللي سمعها ولاقيته بيحرك جسمه عليا وزبه بيلعب بين طيازي، خفت من اختي تلف تشوفنا بعدت عنه وببصله لاقيت زبه واقف على الاخر وبيحركه جوه البنطلون من غير مايمسكه بايده وبيبص على طيزي، اتكسفت ولفيت وشي ورحت ارتب مع اختي في الرف اللي تحت وهو كان بيناولنا الحاجات من بره كان كل ميناول اختي حاجة وانا جنبها كنت بحس بكوعه بيتحرش ببزازي، ببص ناحية البانتي لاقيت بلل واضح عليه والامر انه بل البنطلون يعني حمادة ولا اختي لو بصوا هيشوفوني سيبتهم ودخلت الحمام، لاقيت البانتي بتاع اختي وعليه لون اصفر وريحة نفافذة وغرقان بيها، فضولي خلاني امسكه وبدأت اشمه كانت البقعة على البانتي من الجنب فعرفت انه اللبن بتاع حمادة وهي مسحته بالبانتي بتاعها هيجت اكتر واكتر ولاقيتني ببوس فيه وبدوقه بطرف لساني ومتمتعة قوي بيه لدرجة لاقيت نفسي منزلة بنطلون البيجامة والبانتي بتوعي وبحط اثر لبنه على كسي وبدعكه جامد قوي بليت بانتي اختي اكتر بشهوتي وحطيته مكانه ونشفت نفسي وانا طالعة من الحمام عندها سمعت اختي بتقوله، – حسناء في الحمام اصبر هتفضحنا استنا لما تنزل – انا هيجان قوي وعايز انيكك يا لبوتي سمعت الكلمة هيجت اكنر وقولت هطلع البس العباية واروح واختي تكمل ترتيب وتنضيف مع اني عارفة هطلع من هنا حمادة هينيكها من هنا، وفعلا فتحت باب الحمام وانا طالعة عديت على اوضة نومها وكان بابها موارب ببص بطرف عيني لاقيت حمادة خالع هدومه كلها وواقف قصاد المراية وكان زبه واضح قوي مكملتش ثواني شفته وجريت على الصالة لبست عبايتي ومشيت حتى من غير ماسلم عليهم ونزلت روحت، بعدها بساعتين لاقيت اختي بتكلمني، – ايه يا بنتي مشيتي على طول ليه حصل حاجة؟ – لا بس عندي شوية حاجات اعملها – اوك اديني ماما وفي لحظتها شغلت الريكورد وروحت لماما اديها موبايلي ورجعت اوضتي وقلبي بيدق بسرعة وهيجاني غلبني ومستنية على نار مكالمتهم، بعد عشر دقايق لاقيت ماما بتقولي خدي موبايلك، ركبت سماعاتي وبدأت اسمع المكالمة – ازيك يا عروسة ايه الاخبار يا قمر؟ – تمام يا ماما انا كويسة قوي والالتهابات خفت وكمان حمادة مبسوط مني واخيرا دخله كله بس حاسة ان رجلي مفشوخة – ههههه معلشي يا حبيبتي استحملي ده عادي خصوصا ان جوزك بتاعه كبير وناشف – كبير قوي يا ماما هههههه – مانا حسيت بيه – ازاي يا ماما؟ – هو على طول بتاعه واقف كده؟ -مش بينام خالص يا ماما هههههه – على كده بينام معاكي كام مرة؟ – بعد ما حسناء نزلت جابهم مرتين ودخل نام وشوية هيصحى ونكمل ممكن اربع خمس مرات – يا بختك اتمتعي دول يومينك انا ابوكي يوم فرحك ومن بعدها عطل هههههه – عرفتي منين انه دايما واقف صحيح؟ انا خليته يلبس بنطلون واسع عشان كده فضيحة – لا متقلقيش يا بت – اومال عرفتي ازاي يا ماما؟ قالتلها مفيش وانا عارفة ماما عرفت ازاي مهو حمادة ترسوا بين فلقتين طيزها بس هي مكسوفة تقول لاختي على اللي حصل، – متقولي يا ولية عرفتي منين؟ – ولا حاجة مفيش كان معدي من ورايا في المطبخ وانا رجعت لورا من غير ماخد بالي كان بتاعه دخل فيا – يالهوي وبعدين؟ – طلعت قدام وهو عدا مخدش باله من حاجة – خدي بالك بعد كده – ههههه اشبعي بيه يا قمر بس بجد يا بختك بيه يا بنتي – بطلي حسد بقى هههههه عشان كده حمادة كان بيقولي ان جسمك حلو ونفسه انه يكون جسمي زي جسمك – يعني قالك اني حلوة؟ – انتي قمر يا ماما – مش عايزة اي حاجة؟ – شكرا يا ماما باي باي خلصت المكالمة وبدأت افكر في حمادة وتحرشه بيا ولمستي لزبه واحساسي بزبه على طيزي وكمان وهو بيضغطه في طيز ماما مشاعر كتير جننتني طلعت بعد مخلصت لاقيت ماما لابسة بيجامة بيتي ملبستهاش من فترة كانت مجسمة طيزها وماما جسمها مليان وطيزها كبيرة قوي وبارزة لورا وده اللي هيج حمادة عليها وبزازها كبار وطراي قوي قد بزازي تلت مرات كده وكانوا بيلعبوا في البلوزة بتاعت البيجامة ومكانتش لابسة برا، – ايه الحلاوة دي؟ – ايه يا بت في ايه؟ – ولا حاجة بس انتي محلوة يا ماما – ههههه طيب جهزي الغدا عملت الغدا بابا جه اكلنا وانا كنت حاسة ب ماما وعارفة انها عايزة تتناك، قلتلهم هدخل انام عشان افضيلهم الجو ودخلت اوضتي وبعد ساعة اتسحبت براحة وحطيت عيوني على فتحة الباب شفت ماما قاعدة على طرف السرير وبابا واقف قدامها وزبه كان بين ايديها ولاقيتها ميلت وفضلت تلحسه بلسانها وبعدين حطت راسه جوا بقها وفضلت تمص فيه وبابا بيلعبلها في بزازها واهاته طالعة فجاة ماما وقفت ولفت وفنست بجسمها على السرير وطيزها لبابا، لاقيت ماما ماسكة زب بابا وحطاه بين فلقتين طيزها وزي متكون قالتله حركه بين فلقتين طيزي وفعلا بابا كان بيلاعبه على طيزها جه في دماغي على طول زب حمادة لما كان بيلعب فيا والمتعة اللي كنت فيها وكمان ماما طلبت ده عشان تعيش نفس الاحساس بس زب حمادة قد بابا مرتين وبعدها بابا رجع لورا وبدا يظبط جسمه وراح مرة واحدة مدخله في كس ماما من وراها وبدا يرزع فيها وهي تصوت واهاتها ملت الاوضة، مكملوش دقيقتين لاقيت بابا نام عليها وجسمه بيتشد وراح مطلع زبه كان عليه اثار لبن وعسل من كس ماما وكان خلص وقام ونام على السرير وزبه نام قبله جريت على اوضتي، استنيت ربع ساعة ورجعت حطيت عيوني على فتحة الباب لاقيت بابا راح في النوم وماما فاتحة رجليها وصوابعها جوه كسها وبتدعك فيه وفجأة حركة ايديها زادت قلت ارخم عليها او كنت عايزاها تقعد معايا وهي هيجانة كده، رحت ندهت عليها لاقيتها اتنفضت، – ايه يا حسناء عايزة ايه؟ – حاسة بطني وجعاني قوي – انا طالعة ثواني واستنتها لاقيتها طالعة وكانت لابسة روب على لحمها، – مالك يا بت فيكي ايه؟ – بطني وجعاني قوي – هي البتاعة جتلك؟ – لا ده مش معادها – خلاص بليل نروح للدكتور – هاخد مسكن وخلاص – ماشي اومال مقوماني وخضاني ليه؟ وسابتني وقامت تدخل الحمام تاخد شاور، فضولي حركني أبص عليها اشوفها بتعمل ايه لاقيتها قاعدة في البانيو وايديها بتدعك في بزازها برده قلت الظاهر مش انا لوحدي اللي محتاجة راجل سيبتها تندمج شوية وروحت مخبطة وعيني على الباب لافيتها شالت ايديها بسرعة، – ايه؟ – محتاجة ادخل الحمام – ادخلي دخلت وقعدت على الحمام ولما نزلت الكلوت بتاعي كنت ناسية اني مغيرتش وكان غرقان بعسلي ولسه فريش لاقيتها بتقولي، – عقبالك لما تتجوزي يا حسناء – لا مش عايزة – الجواز حلو، اختك فرحانة قوي وحمادة زوق وعسل وبيعاملها حلو – زوق بس؟ هههه – يا بت اتهدي مكفكيش اللي في كلوتك ده؟ – ايه ده اللي في الكلوت؟ – خدي بالك من نفسك واوعي تحطي صوابعك – صابع ايه واخلي بالي ايه؟ – عشان كده بطنك وجعاكي هههههه – انا مبعملهاش كتير وباخد بالي متقلقيش، هو بعد الجواز احلي يا ماما؟ – طبعا يا عين امك – بس ازاي هستحمله؟ – هههههه متقلقيش وقتها هيدخل – انا عايزة حاجة صغيرة – لا يكون حظك زي اختك هههههه – هي قالتلك حاجة عن حمادة؟ انا شايفاه كويس وطيب – يا بت هي كانت خايفة منه لان حمادة شديد شوية – ازاي يعني مش كلهم زي بعض؟ – لا كل واحدة وحظها واختك حظها حلو ** يسعدها بيه، اطلعي يلا وسيبي الكلوت ده عشان اغسله وميعملكيش التهابات، سيبتها وطلعت على اوضتي، تمر الايام وانا بفكر في حمادة لغاية مجه يوم وماما قالتلي اختك جاية بكرة رجعت من السفر هي وحمادة وهيتغدوا عندنا فرحت قوي، الجرس رن وفتحت الباب كانت اختي وحمادة جم وجايبين هدايا وحلويات دخل حمادة سلم عليا وقالي ايه القمر ده قلتله ميرسي وفرحت قوي من كلامه وقعدنا واكلنا وعيونه مفارقتش جسمي وبرده كان بيبص على ماما عينيه زايغة قوي، خلص وقال عايز الحمام ماما قالتلي اختك لسه بتاكل خدي فوطة وديها لحمادة، قمت معاه وكنت قدامه، – انتي حلوة اوي النهاردة وتسريحة شعرك تجنن يا حسناء – ميرسي قوي ده من زوقك دخل الحمام اديته الفوطة واستنيت لما يغسل عشان ادخل وراه، الصابونة وقعت من ايده قلت اعملها حجة عشان اقربله كان نفسي اقرب ليه دخلت ناولتها ليه وكنت موطية البلوزة اترفعت وبان البانتي من تحت الليجن، قمت اديهاله ببص بطرف عيني لمحت حبيبي واقف وظاهر في بنطلونه فرحت قوي انه هاج عليا وكسي ولع اكتر غسل وطلع الانتريه وهما كانوا خلصوا اكل وطلعما قعدنا قعدت على الكرسي اللي قصاده وفتحت رجليا ورفعت البلوزة شوية وهو عنيه مش سايبة كسي كل م ابصله الاقي عنيه بتاكلني، دخلت الحمام خلعت البانتي وسيبته على الغسالة ولبست الليجن وشديته لفوق لغاية مدخل بين شفرتين كسي، قعدت بس ضميت رجلي وكل شوية من توتري اشد البلوزة علشان اداري بين رجلي لكن بحركاتي دي لفت نظر حمادة اكتر وحس اني مش على بعضي فضلت عنيه تطاردني وشهوتي بتغلنبي ولاقيت نفسي بفتح رجليا، لاقيته بيبصلي في عيوني وبيغمزلي جسمي اتكهرب، فجأة لاقيته طلب يدخل الحمام وفعلا وهو معدي من جنبي همسلي يجنن ومشي مدنيش فرصة ارد او اسال هو ايه بس انا فهمت انه بيتكلم عن كسي دخل الحمام وطول شوية اختي ندهته قالها ثواني، الفضول اخدني قلت هعمل شاي وعشان الاقي حجة اروحله عند الحمام اساله هتشرب شاي ولا لا يا حمادة ونزلت بعنيا على فتحة الباب وبصيت شفت حمادة ماسك البانتي الاحمر بتاعي وبيمص عسل كسي كله وبيشم فيها، بعد ماخلص حط مكان كسي في البانتي على راس زبه وبيدعك جامد في زبه، بقيت بدعك كسي من فوق الليجن، فخبط الباب لاقيت حمادة بيقول مين؟ – انا حسنااااء يا حماااادة هتشرب شاي؟ – اه طالما من ايديكي الحلوين يا قمر دخلت اعمل الشاي كان حمادة طلع من الحمام وانا في المطبخ على ناري لاقيتني غصب عني بنده عليه، – ايه يا قمر؟ – سكرك ايه؟ – مانتي عارفاه – ممكن يكون اتغير بعد الجواز – انا مش هشرب شاي يا حسناء – ليه؟ – في طعم حلو قوي على لساني مش عايزه يروح – للدرجة دي الاكل عجبك يا حمادة؟ – مش الاكل بس يا سونا – قلتله لا لازم تشرب امال هتساعدني ازاي لو مش هتشرب شاي؟ – لو على كده هلقمه معاكي قربلي وكنت بجيب الكوبيات لاقيته واقف ورايا قومت قايلة ااااه يا ايدي بكل محن ودلع، مكملتهاش حسيت بزب حمادة داخل بين فلقتين طيزي ومد ايده وهو ورايا ومسك كف ايدي وقالي سلامتك يا قمر وزبه بيلعب في طيزي، ضغط اكتر بزبه طلعت اها مني – بالراحة بيوجع – ايه ده؟ – ضغط ايديك على ايدي فجاة حسيت بزبه بيتنفض وحاجة دافية بتسيل بين فلقتين طيزي حسيتها من على البلوزة والليجن كمان كان تارس زبه قوي فيا وبعدها حمادة رجع لورا بلف رقبتي لاقيته بيدخل زبه وبيقفل السوستة وراح يقعد معاهم انا مكنتش متخيلة الموقف لاقيت ايدي رايحة تحسس على مكان زبه وهو في طيزي، لاقيت حاجة لزجة مسكت ايدي رفعت ايدي لاقيته لبنه ريحته نفاذة قوي اتخضيت قوي من اللي حصل وفوقت من شهوتي وضميري صحي وقتها وزعلت من نفسي ازاي وصلت للدرجة دي مع جوز اختي، دخلت اوضتي غيرت هدومي ولبست طقم خروج لاقيت ماما بتقولي لابسة كده ليه قلتلها هنزل اشتري حاجة وجاية لاقيت حمادة بيقول لاختي تعالي ننزل معاها ونجيب لب وشيبسي اختي قالتله مش قادرة انزل انت لو عايز قالها براحتك يا عروسة يلا يا حسناء ولاقيت ماما بتقولي هاتي سوداني معاكي واول مانزلنا على السلم لاقيته بيقولي انا اسف مقدرتش اتحكم في نفسي قصاد اللي عملتيه فيا وانا عمري مهنسالك موقفك ده معايا متزعليش يا قمر قلتله يلا نشتري الحاجات خرجنا وجاب كل حاجة وجابلي شوكولاتة كتير ورجعنا البيت دخلنا قعدنا بابا كان نزل لصحابه ولاقيت ماما واختي بيتفرجوا على فيلم حطينا الحاجة وحمادة قعد جنب اختي على الكنبة وكنت انا جنبها وماما على الكرسي اللي قصادنا شوية وحسيت بايد حمادة بتتحرك على كتف اختي كان بيدلعها، ببص على ماما لاقيتها مبتتفرجش على التلفزيون وعنيها سارحة على حمادة، ركزت مع ماما لاقيتها بتمص شفايفها وبتعض عليهم ورجليها بضمهم وتفتحهم ورايحة خالص الفضول قتلني هي ايه اللي مولع فيها كده قمت ورحت عندها كأني بجيب حاجة وبصيت عرفت ايه اللي مجننها كده شفت زب حمادة وهو واقف ومرسوم تحت بنطلونه منيمه على فخده وياريت كده وبس ده بيحركه ويلاعبه، خلص الفيلم وقام حمادة واختي روحوا وبابا كان لسه مجاش لاقيت ماما قامت وخلعت هدومها ولبست قميص نوم بيتي شفاف وخلعت البرا بتاعتها وكان واضح من حركتهم وفضلت بالبانتي وقالتلي قومي غيري هدوم الخروج هتنامي بيهم قلتلها هاخد شاور، طلعت البانتي اللي حمادة كان بيلاعبه بزبه وفضلت ابوس فيه وبعدين مسكت البلوزة اللي كان عليها لبنه وفضلت اشم فيه ودوقته بطرف لساني محستش الا بالباب بيخبط وماما بتقولي مالك يا بت في ايه رديت بصوت مبحوح مفيش يا ماما طيب خلصي وارحمي نفسك سكت وقولت بيني وبين نفسي قال يعني عاملة فيها محترمة مشوفتيش نفسك وعنيكي بتاكل زب جوز بنتك، طلعت وقعدت مع ماما لاقيتها سرحانة، – سرحانة في ايه يا ماما؟ – مفيش – حمادة طيب قوي وبيعامل اختي حلو – يا بختها – في حاجة يا ماما مكسوفة اتكلم فيها – ايه يا بت؟ – هو عادي يكون في انتفاخ كده عند حمادة؟ – حاجة ايه يا بت؟ – انا افتكرتك اخدتي بالك يا ماما هو ده عادي يعمله يعني؟ – يا بت لسه عرسان عقبالك وانا هنبه على اختك تكلمه في الموضوع عشان ياخد باله وبلاش يتدلعوا هنا – الصراحة اااه يا ماما – اوعي تعرفي اختك او تقوليلها انا اللي هقولها لما تيجي مني بتبقا عادي – خلاص اجيبلك الموبيل تكلميها – خليها لبكرة مش عايزة اعملها مشاكل وبعدين هقولها ايه لمي بتاع جوزك؟ اختك هبلة وهتقولي بتبصوا ليه – انتي صح يا ماما وبعدين هو مبيجيش كل يوم – على رأيك – هو ده كله بيدخل جوه اختي يالهوي يا ماما بتستحمله ازاي؟ – عقبال جوزك يكون زي بتاع حمادة هيهنيكي ده اختك فرحانة قوي بيه – بيعملوا ايه احكيلي يا ماما – عيب يا بت لما تتجوزي – اديكي بتعلميني ههههههههه – مش هتجيبيها لبر يا حسناء – احكيلي بقا بيعملوا ايه – مين دول يا بت؟ – يا ماما حمادة واختي – لمي نفسك هيهيهيهي – هسألها انا – عيب مينفعش انتي لسه بنت – طيب احكيلي انتي بقى – عادي يعني – ازاي بقى؟ – هقولك زهقتيني، حمادة جوز اختك مدلعها خالص – ازاي؟ – ممكن توصل انه ينام معاها 5 مرات في اليوم – يااااه وهي بتستحمل؟ – هي بتتعب اوقات بس هو بيريحها غير كده خبرة معاها – هي حكيتلك؟ – اختك مبتخبيش حاجة بس متقوليش ليها حاجة ولا تغلطي بالكلام يا بت معاها – متقلقيش انا هبلة يعني؟ كملي كملي – قومي يا بت نامي كفاية هبل وسابتتي ودخلت اوضتها وسابتني دماغي تودي وتجيب في اللي بيحصل، دخلت نمت وعدى اليوم ده وصحيت تاني يوم على مكالمة اختي لماما وماما بتقولها هسال ابوكي لو كده نيجي معاكم – فين يا ماما؟ – اختك وجوزها هيروحوا اسكندرية اسبوع وبتقولي ما تيجوا معانا حمادة حجز الشقة – والنبي نروح يا ماما من فترة مروحتش اسكندرية – هشوف ابوكي وظروف شغله جه بابا واتحايلنا عليه وحمادة كلمه قاله ماشي وسافرنا كلنا انا وماما وبابا وحمادة واختي وسافرنا بالاتوبيس وحظنا ان ارقام تذاكرنا كانت في اخر الاتوبيس واتنين جنب بعض فلاقيت حمادة بيقول لبابا وماما يقعدوا قدام جنب بعض وانا وهو واختي ورا قعدت انا جنب الشباك واختي جنبي وحمادة في النص، بدأت الرحلة واتحرك الأتوبيس والمسافة طويلة، راحت اختي في النوم وانا عملت نفسي نايمة، لاقيته بيحرك ايده على بزاز اختي من الجنب وبيقفش فيهم المنظر هيجني قوي، لاقيته شال ايده رحت نايمة بدماغي على اختي وقربت بزازي من بزازها من الجنب وكانت ايد حمادة بين بزازنا من ورا يعني اي حد يبص ميشوفناش غير ان اللي جنبي *** وراحت هي وابنها في النوم وحمادة بدأ يحسس على بزازي ااااااااه على المتعة اللي انا فيها من كترها غمضت عيوني وسرحت في دنيا شهوتي وبدا حمادة يحرك كف ايده على بزازي براحة وشوية لاقيته بيقفشهم ومستمتع قوي وانا ضميت رجلي وفضلت احركهم عشان احك كسي واوصل متعتي، لاقيت اختي اتحركت اتعدلت وعملت اني صحيت لاقيت حمادة بيبصلي، – انا فرحان قوي انكم جيتم معانا يا حسناء – وانا كمان يا حمادة، هو انا نمت كتير؟ – لا ده لسه ساعتين كملي نوم زي مكنتي يا قمر رجعت براسي لورا ابص على ال***** لاقيت عنيها مفتوحة وباصة ناحية حمادة وعلي رجليه قلت بتبص على ابنها طلعت موبايلي العب شوية وقع مني وطيت اجيبه بصيت لاقيت زب حمادة عامل خيمة وبيلعب وعيون ال***** عليه وحركة جسمها مش طبيعية قلت يخرب عقلك يا حمادة هتفضحنا رجعت مكاني اقعد حسيت بايد حمادة تحتي، اتخضيت ورفعت طيزي لفوق وبصتله لاقيته بيبتسم ليا وبيقولي عشان خاطري، لاقيتني بقعد على كف ايده وهو بدا يحرك صوابعه على طيزي وبدأت احرك جسمي على ايديه فتحت رجلي وحطيت الشنطة عليها وهو طلع كف ايديه بين رجليا وبدا يلاعب كسي بكل فن واحترافية فجأة لاقيت جسمي بيرتعش وغرقت البانتي بعسلي راح مطلع ايديه بصتله وعيوني مجاوباه وقايلاله اني اتمتعت قوي من اللي عمله لاقيته بيمص صوابعة وبيقولي طعمه يجنن، صحيت اختي وكنا وصلنا اسكندرية ووقف حمادة تاكسي ووصلنا الشقة، ارتحنا من السفر وغيرنا هدومنا لاقيت اختي لابسة هوت شورت وبادي حملات وقاعدة بيهم وحمادة شورت بيتي وعليه تي شرت نص كم ولاقيت ماما بعباية صيفي نص كم وخفيفة وبابا بترينج عادي وانا لبست بيجامة عادية، بابا وماما قالوا هننزل نشتري شوية طلبات وحمادة واختي قالوا هيريحوا شوية وانا فتحت التلفزيون وبدأت اتفرج عليه فجأة سمعت اختي بتقول لحمادة اهدى حسناء صاحية بره، الفضول طبعا خلاني اتسحب على طراطيف رجليا وميلت براسي على فتحة الباب وااااه من اللي شفته وهيجني وخلاني اتمني ادخل عليهم لاقيت اختي نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وحمادة حاطط راسه على كسها وعمال يمص فيه وهي جسمها بيتلوى وعمالة تضغط على راسه، لاقيت حمادة قام وقعد على ركبه واختي راحت مفنسة طيزها ووشها للباب وهو جه وراها وبدا يدخله وبدا يرزع فيها وصوت خبطه في لحم طيازها يعلى واهاتها زادت قوي اااااه ااااه زبك نار يا حمادة نيكني اجمد اااي اااه كلام اختي وهيجانها ده ولع فيا اكتر وغرقت البانتي تاني لاقيتها بتقوله هاتهم بقا عايزة لبنك طفي ناري اااه لاقيته بيقولها وطي صوتك حسناء هتسمعنا قالتله مش قادرة اااه اااه دخله كله هاتهم بقا لاقيت حمادة جسمه بيشد وعرفت انه جابهم في كسها لاقيته طلع من وراها وكان لسه زبه واقف قالتله كفاية كده نكمل بليل ولبست الهوت شوت والبادي وانا رجعت مددت على الليفنج وعملت نفسي متابعة التلفزيون، دخلتلي اختي وقالتلي هدخل اخد شاور قلتلها اوك، لاقيت حمادة طالع من الاوضة وزبه كان واقف قوي ومرسوم في الشورت بتاعه – اختك فين؟ – في الحمام يا حمادة – ايه رأيك في اللي شفتيه؟ – التلفزيون معلهوش حاجة حلوة – احنا جايين نتفسح منقعدش قدام التلفزيون وبعدين ايه اللي اتتي لابساه ده ومكتفة نفسك – شوية وهغير – بس انتي متعتيني قوي في الاتوبيس يا سونا – شقاوتك دي هتودينا في داهية وهنتفضح – متقلقيش يا قمر انتي تجنني يا سونا شوية وطلعت اختي من الشاور وبابا وماما كانوا جابوا الطلبات وجم، طلعت البلكونة شوية حمادة جه – تعالي نقعد في البلكونة عايزة اتكلم معاك شوية – حاضر – انت بتعمل كده ليه معايا ده انا اخت مراتك وبعدين انت لسه عريس – عشان عشقتك يا حسناء – ازاي يعني وامتى؟ – من اول مرة شفتك فيها لما جيتلكم بعد الخطوبة فاكراها؟ – مش متذكرة – في يوم جيت وكان باب اوضتك موارب شوية واختك دخلت تنده مامتك ترحب بيا بصيت شكلك كنتي لسه خارجة من الشاور كنتي قاعدة قصاد مراية التسريحة وبتسرحي شعرك اللي يجنن ده وكنتي لابسة برا لونها اورانج وبياض جسمك يجنن من ساعتها عيوني بقت متعلقة بيكي – يالهوي انتي شفتني من زمان كده؟ ماشي يا جوز اختي بس انا خايفة من اللي بنعمله وخايفة حد يعرف ومينفعش كده احنا بنخون اختي – حسناء انا بحبك قوي وبموت فيكي – مينفعش عشان خاطر مخربش بيت اختي وانت بتزودها يا حمادة عيب كده جسمي مش من حقك ولا جسم ماما – بس انا بحس انك عايزاني يا سونا من سكوتك عن اللي بعمله – منكرش اني بتمتع بس بعدها بفضل ندمانة وزعلانة من نفسي بشوف نفسي واحدة مش محترمة وخاينة – متفكريش فيها كده – امال ازاي يعني؟ – انتي بنت جميلة جسمك يجنن يا سونا وملكني بكل حتة فيه – ازاي يعني؟ – عارفة اني نفسي فيكي قوي ولما بكون مع اختك بتخيلك انتي مكانها – بتتخيلني ازاي مش فهماك؟ – بتخيلك انتي مكانها بشوفك انتي في حضني ده بيهيجني اكتر وبيمتعني اكتر معرفش ليه يا سونا لاقيت حمادة راح حاضني من ضهري جامد وزبه تارسه بين فلقتين طيزي وبيضغطه وشفايفه بتمص رقبتي من ورا وايديه بتقفش في بزازي – هنتفضح امسك نفسك شوية هتودينا في داهية – مش قادر نفسي فيكي قوي – بعدين سيبني بقا – ماشي بس هاتي بوسة – اوك حاضر لفيت ليه وحضني وزبه كان راشق في بطني وبدا يبوس فيا ويمص شفايفي وانا سايبة نفسي ليه على الاخر قلتله لا مينفعش زمانهم صحيوا ودخلت الحمام اخد شاور. سمعت ماما يتندهني بتقولي تعالي نامي يلا عشان هننزل البحر بكرة بدري دخلت نمت وصحينا ونزلنا ودخلنا الشط وجه بتاع الشمسيات وقعدنا لاقيت حمادة واختي نازلين وبيقوله ليا تعالي معانا، واحنا في البحر حسيت بايديه بتمشي على طيزي تحت الماية اتخضيت قالي سيبيلي نفسك انتي مش مراتي ولا ايه؟ ضحكنا وسيبته بدا يبعبص فيا ويلاعب طيزي بايده عيوني قفلت من المتعة، فجاة لاقيته ماسك ايدي واخدها ناحيته وبيحطها على زبه من فوق الشورت، بعدها نزل ايديه وطلع زبه من الشورت تحت المية ومسك ايدي، – امسكيه ده ملكك جسمي ولع نار وشهوتي نزلت اول ممسكته وهو حس بدفا كسي بكف ايديه – اتمتعتي يا سونا؟ – اااوي يخرب عقلك يلا نطلع بقى عشان ميحسوش بحاجة – هطلع ازاي وزبي واقف كده؟ – نيمه ههههه – بتبعيني يا قلبي؟ – مقدرش هعمل ايه يعني؟ – ريحيه – ازاي؟ وقف ورايا وكان زبه طالع وحطه بين فلقتين طيزي – ااااه ااااي اعقل يا حمادة حد ياخد باله مسمعليش وفضل يضغط وايده من تحت تلعبلي في كسي اهاااتي اه اممم ااااي براحة يا حمادة، حسيت بحاجة دافية على طيزي وكان لبنه نزل وانا شهوتي كانت جت مرة تانية وجسمي ساب خالص قالي يلا نطلع يا مززتي، طلعت انا وحمادة رجليا مش شايلاني مددت على الكرسي وقفلت عيوني لاقيت اختي بتسال حمادة مال حسناء قالها شربت مية زيك وتعبت قالتلي الف سلامة يا حسناء رديت عليها وقلتلها انا تعبت يلا نروح الشقة، في وسط الاكل تليفون بابا ضرب زميله في الشغل كان بيبلغه انه في تفتيش من الوزارة عندهم ولازم يرجع ونزل عشان يسافر، شوية ولاقيت حمادة بيقول لاختي يلا ندخل نريح شوية وانا وماما بنتفرج على التلفزيون في الصالة شوية وسمعنا اهااات طالعة من الاوضة بصيت لماما ضحكت ومتكلمتش ولاقيتها علت صوت التلفزيون عشان مسمعش، دخلت الاوضة وبعد مادخلت لاقيت صوت التلفزيون وطي، بصيت على ماما لاقيتها فرحانة ومقربة للاوضة اكتر ورامية ودنها، شوية لاقيت الباب بيفتح واختي داخلة، عملت نفسي نايمة سمعت ماما بتقولها – ايه يا بنتي ابقي وطي صوتك شوية اختك لسه بنت مينفعش – يعني هو في ايدي يا ماما؟ وكمان حمادة الفسفور عامل شغل معاه هههههه – اتهني يا حبيبتي – هروح لحمادة هتلاقيه مستنيني – يالهوي تاني انتوا مش لسه مخلصين؟ – من شر حاسد اذا حسد – بتخمسي في وشي؟ ماشي، اقفلي الباب وراكي عشان هنام انا كمان زي اختك طلعت اختي وبعد عشر دقايق حسيت ماما بتتحرك، طلعت وقفلت الباب وراها قمت اشوفها بتعمل ايه قربت من الباب سمعت اهااات اختي مالية الشقة ومحنها جسمي اتهز وحسيت بشهوة غريبة، روحت عند الحمام لاقيت ماما على قعدة الحمام وفاتحة رجليها وايديها بتدعك جامد في كسها، سمعت حمادة بيقول لاختي هقوم اخد شاور جهزيلي هدوم يا حبيبتي، جريت على اوضتي عشان ميشوفنيش، طلع حمادة وخبط على الباب – مين؟ – انا حمادة قدامك كتير؟ – شوية طلعت كان حمادة لوحده – صباح الورد يا أميرتي عملت نفسي زعلانة مردتش – مالك يا سونا؟ مردتش وبصيت على الاوضة – لو معملتش كده هتشك فينا وكمان انا كنت متخيلك انتي يا سونا تحت مني – صوتكم كان عالي شكلك اتبسطت قوي كلنا وقضينا اليوم وفي اخره قررنا نلعب الشايب وبدا السحب ووقع حمادة فيها وجه وقت الاحكام اختي ضحكت وقالت انا الاول قالت لحمادة ترقص معايا، شغلنا اغاني وقام رقص معاها جه دور ماما قالت اممم احكم بايه بايه قالتله شيل مراتك ولف بيها الشقة ضحكنا كلنا وفعلا شالها وكانت الفرحة مسيطرة علينا جه دوري قلت اممم حكمي زي ماما بس شيل ماما لاقيت الضحك سكت، – لا بطلي هبل يا حسناء – متخافيش يا دودو هقدر اشيلك مش هوقعك – مينفعش ضحكت اختي وقالت لحمادة مش هتقدر يا حمادة – انا خفيفة يا بت انتي وهي شايفني تخينة ولا ايه – طيب متقومي وقفت وحمادة وقف وراها وميل شالها على ايديه اتعلقت في رقبته وضحكت وقالت خلاص قلت لازم تلف الشقة بيها قي وسط الضحك وحمادة شايلها كان زبه تارس في جنبها نزلت وفضلنا نضحك لعبنا تاني والمرة دي حمادة كان بيسحب من ماما ووقعت ماما فيها المرة دي واول حكم كان لحمادة قالها ترقصي يا دودو ضحكنا وقامت ماما ترقص واختي بترقص معاها قمت انا كمان رقصت وحمادة بيرقص معانا، فضلنا سهرانين لغاية مدخل حمادة واختي الاوضة وانا وماما دخلنا اوضتنا وبعدها مفيش نص ساعة سمعنا اهااات اختي اااه براحة يا حمادة اي اي انت مالك في ايه اه اااه كسي ولع ااااه، – هما مبيبطلوش يا ماما؟ – والنبي منا عارفة يا بنتي ** يكون في عون اختك – وعونا احنا كمان يا ماما – نامي نامي صحينا تاني يوم ونازلين البحر في الاول نزلت انا واختي وحمادة وفضلنا نعوم ونلعب وكل شوية يقربلي احس بايده بتبعبصني مرة مرة تمشي على كسي نكون واقفين جنب اختي في العوامة يمسك ايدي يحطها على زبه، ماما نزلت باسترتش اسود ضيق لاقيت ماما بتحاول تنام على ضهرها وحمادة حاطط ايده تحت راسها وايده التانية لما قربت كانت على طيزها اتجننت من المنظر لما قربت حبت تتحرك كانت غطست طلعها حمادة وكان ماسكها من وسطها اكيد زبه على طيزها دلوقتي، بعدت عنه لقدام وقالتله بطل شقاوة يا جوز بنتي قلتلهم بكل سذاجة في ايه؟ ردت ماما مفيش قلتله علمني انام على ضهري زي ماما لاقيتها بتقول لا بعصبية فهمت انها خايفة عليا منه واتاكدت انه كان بيتحرش بيها، لاقيته بيقول هنلعب لعبة اللي يغطس اكتر، لاقيت حمادة بيقول هغطس واعدي من عندكم نزل فعلا وشفته رايح ناحية ماما لاقيتها بتضحك وبعدين فتحت رجليها وحمادة عدى ما بينهم واتاخر وطلع وقالها معلش يا دودو قالتله مش هتجيبها لبر يا جوز بنتي اكيد حمادة اتحرش بكسها، قالي حسناء هفتح رجليا وتعدي منهم دودو اقفي ورايا وعدى مننا قلتله حاضر غطست واول مقربتله مسك كتافي ولاقيت راسي قصاد زبه حسيته على شفايفي بوسته وعديته وطلعت معدتش ماما، حمادة قالي خسرتي وبيغمزلي وقال لماما تعرفي تعمليها يا دودو؟ قالت ماشي غطست وقربت لحمادة قفل رجليه وايديها جت على الشورت لاقيت حمادة نزل الشورت بايده عشان تفتكر انها اللي نزلته وكان زبه واقف قوي وطالع لاقيت ماما مفيش ثواني طلعت وشها مخضوض ولسانها تقيل وحمادة بيقولها ينفع كده فكرتيني بفيلم هنيدي لما خلعوا هاني رمزي الشورت وضحك عشان يغير الموقف وضحكنا لاقيت ماما قالت انا هطلع وطلعت، رجعنا الشقة وقعدنا بس كنت شايفة ان معاملة ماما لحمادة اتغيرت ولبست لبس متغطي وجيت البس هدومي قالتلي غطي شعرك قلتلها ليه في حد جاي؟ قالتلي اسمعي الكلام بعصبية، شوية وطلعت اختي ماما قالتلها تعالي عايزاكي ودخلوا اوضة ماما وقفلوها، وقفت جنب الباب اسمعهم – خلي حمادة يلم نفسه شوية – ايه اللي حصل؟ – جوزك قليل الادب – عشان موضوع الشورت لما نزلتيه؟ ليه ده هو اللي ليه يزعل – هو قالك ايه؟ – انتي امي وحسناء اختي يعني محارم حمادة ومستحيل يفكر في حاجة او يعمل حاجة – يعني تقصدي ايه؟ – اللي اقصده بقى وطلعت اختي عنيها مدمعة ودخلت على ماما لاقيتها منهارة وبتقولي لمي هدومك احنا هنروح دلوقتي قلتلها ليه يعني احنا لسه جايين من كام يوم لاقيتها ضربتني بالقلم وقالتلي يلا حسابنا لما نروح، كان حمادة صحي وقتها، – في ايه حصل؟ – مفيش حماك تعبان ولازم نروح راح حمادة مطلع تليفونه ومكلم بابا وقاله الف سلامة عليك يا عمي خير مالك؟ لاقينا حمادة بيقوله هتيجي بكرة؟ تمام احنا في انتظارك – حمايا جاي بكرة عيان ايه في ايه حد يفهمني؟ اخد اختي ودخلوا الاوضة وانا قعدت مع ماما – في ايه لده كله يا ماما ايه اللي حصل؟ – جوز اختك المحترم اتحرش بيا – ازاي يعني ده حمادة محترم وبعدين ده جوز بنتك هيعمل كده ليه؟ – في ايه بينك وبين جوز اختك؟ – ولا حاجة حمادة بيحب اختي وكمان بيحبنا – خلاص خلاص انا هنزل اتمشى شوية تاني يوم دخلت اساعد اختي في المطبخ وكنا بنتكلم سوا – اوعي تقعي بلسانك قصاد بابا على اللي حمادة عمله مع ماما يا حسناء – هو انا هبلة يعني؟ متقلقيش – انا قلت أكد عليكي برده، وبعد كده لما تلبسي هدومي ابقي اغسليها هههههه كلامها دوخني كانت صدمة كبيرة وبان عليا – انتي فكراني مش عارفة اللي بينك وبين جوزي؟ تبقي هبلة، متقلقيش انا مش زعلانة من حمادة بس زعلانة منك، على الاقل حمادة حكالي عن كل حاجة انتي اختي وخبيتي كلام اختي وصدمتي منه وقتها خلاني ساكتة مش عارفة اتكلم – يلا نطلع الاكل ونكمل كلامنا بعدين معرفتش اكل معاهم وبان عليا الزعل ولما اختي شافتني بعيط في الحمام قالتلي تعالي نخرج شوية، طلعنا على الكورنيش وقعدنا – انا مش زعلانة منك يا حسناء ولا من حمادة – هو انتي عرفت ازاي؟ – حمادة مبيخبيش عني اي حاجة وبعدين انتي اختي الكبيرة وعارفة انك محتاجة للجنس اكتر مني، انتي ناسية الافلام اللي كنتي بتحكيهالي؟ – لسه فاكرة؟ بس انا مستغربة ازاي تعرفي ومتعمليش حاجة – خفت من الفضيحة وان بيتنا يتخرب وكمان حمادة حكالي عن اول حاجة حصلت بينه وبينك وهو اللي قالي انك محتاجة حد يمنعك، وانا الصراحة كنت معترضة في الاول بس فكرت فيها لاقيت أن ده الأمر الواقع خصوصا أن حمادة معجب بيكي احسن ميروح لواحدة تانية – يخليكي ليا يا احلي اخت في الدنيا وحسابي مع حمادة بعدين – انا عارفة اننا اللي بنعمله ده غلط ولو اتعرف هتبقى فضيحة خدي بالك بعد كده هتودينا في داهية – اللي يشوفك وانتي بتعيطي ساعة المشكلة مع امك يقول انك متعرفيش حاجة – امك ممحونة بس خايفة وكمان اللي حصل ده هيبعد عن دماغها اي شك ناحيتك وناحية حمادة – انتي بتعملي ده ليه وموافقة أن حمادة يخونك حتى لو معايا؟ – انا عارفة جوزي اكتر منك وهو زي منتي شايفة مش مقصر معايا بس هو عنده مشكلة أنه دايما هايج وانا عارفة اني مش مكفياه ومتاكده أنه لو مش هيخوني معاكي هيخوني مع اي حد غريب – انا خلاص هقطع علاقتي بحمادة – ههههه لو عرفتي روحنا وقبل منروح جيبنا طلبات عشان بابا وماما ميشكوش في حاجة ولقيت حمادة بيضحكلي – انا مبعرفش اخبي حاجة عن مراتي حبيبتي – ماشي ماشي – انا الصراحة حبيتكم انتوا الاتنين – لا حب مراتك بس انا خلاص اخدت قرار – حقك عليا متزعليش يا سونا بصيت لاختي لاقيتها بتبتسم وبتقول هنروح في داهية ضحكنا سوا وضحكت معاهم، هخش اعمل شاي واشوف الجو ايه بره، لاقيت حمادة وقف ورايا وحاضنني وتارس زبه بين فلقتين طيزي وبيهمسلي في ودني وبيقولي مش قلتلك هعمل كل حاجة تمنعك وتفرحك؟ بعد ما بابا وماما نزلوا يتفسحوا لاقيت اختي بتقولي تعالي أوضة النوم، دخل علينا حمادة وعنيه بدأت تاكل كل حتة في جسمي، لاقيتني بترمي في حضنه حضنه وفضل يبوس في رقبتي اااه اممممم اووف نار جوايا وسابني وبدأ يمص كس اختي وهي تضغط على رأسه وتقفل رجليها وتتلوى وتقوله كمان اااه كمان يا حبي لغاية مجابت عسلها لاقيتها بتنيم حمادة على ضهره وقلعته البوكسر وبدأت تبوس في زبه وتمصه وبتلعبله في بيضانه وهو مغمض عنيه من المتعة واهاته تهيج، لاقيتني بميل براسي زيها وببوس زب حمادة واحس بسخونته وهيجانه وحمادة بيقول لاختي تعالي اقعدي على وشي وفضل يمص في كسها وهي بتتلوى قصادي وانا بمص في زبه وبلاعبه شوية واختي رجعت لتحت فشيلت راسي وقعدت بكسها على زب حمادة ودخله فيها وحمادة بينططها عليها وهي بتطلع وتنزل واهاتها شغالة، بدأ حمادة يرزع جامد في كس اختي بزبه وتقوله اااه كمان يا قلبي ااه كسي ولع اااه نيكني اجمد امممم انا لبوتك انا شرموطتك كمان كمان، وحمادة يقولها مين لبوتي تقوله ااااه انا انا لبوتك ومنيوكتك لاقيته بيقولي وانتي منيوكتي يا سووونا قلتله بهيجاني طيب نيكني زيها عايزة اتناك انا كمان ااااه كسي مولع لاقيت اختي بتقولي لا هو هيدخل كسي انا بس حسيت بغيرة منها لاقيت حمادة بيقولها وانا عند وعدي يا لبوتي هنيكها في طيزها وقال لاختي هاتي الزيت وحطيه على خرم طيزها وعلي زبي، حمادة جه ورايا ونيمني على بطني رحت مفنسة طيزي في وشه وفضل يبوس في طيزي وجت اختي حطت الزيت على فتحة طيزي وبدأ يحط زبه بين فلقتين طيزي نيمه بيتهم وحط راس زبه على فتحة طيزي ااااه على الوجع كبير وتخين، فضلت اتحرك تحته لكن هو ماسكني وثبتني وقالي استحملي شوية لغاية مطيزك تتعود عليه وانا تصوت واقوله طلعه مش قادره ااه اااه بيوجع طيزي اتعورت اااه بدأ الالم يقل وبدأ حمادة يلعبلي في كسي وضغط سنة كمان حسيت بزبه مالي طيزي وهو يقولي طيزك ناار يا سوونا طيزك تجنن خرمك ضيق قوي اعصري زبي كمان اااه فجأة لاقيته بيضغط جامد وزبه بينفض جوايا وحسيت بسائل مولع نار ودافي بينزل جوه طيزي وحمادة بيقولي طيزك تجنن يا سوونا قلتله لبنك دافي قوي برد نارها وقام من فوقي وطلع زبه حسيت بفراغ مكان زبه والم في طيزي بس كنت متمتعة قوي واختي قالتلي يلا نقوم بقى نداري اثار الجريمة دي قبل ابوكي وامك يجوا وقمنا ،،،،،،، بابا وماما جم وطلع حمادة واختي قعدوا مع بابا وقعدت معاهم قامت ماما تدخل الحمام لاقيتها بتندهني روحتيلها لاقيتها متغيرة ووشها مخطوف وبتقولي اندهيلي اختك من سكات وتعالولي، طلعت لاقيت حمادة بيقول لبابا تعالي نقعد شوية على قهوة، قلت لاختي تعالي امك عايزانا، ماما دخلتنا الحمام بنبص شفت قميص نوم اختي اللي لسه قلعاه والقميص اللي لسه انا قلعاه والبانتي والبرا بتوعي اللي كنت لابساهم، – انتوا عملتوا ايه واحنا بره يا بنت الوسخة؟ منا معرفتش اربي – معملناش حاجة الجو كان حر اخدت دش وحسناء اخدت دش بعدي ماما ضربت اختي بالقلم ومسكت قمصان النوم – واللبن اللي على القميصين ده من الحر ولا من زب جوزك الصايع؟ وبدأت الضرب بعصبية فينا وتزعق – سلمتيله نفسك يا حسناء؟ قدمتيله اختك يا لبوة اتاريني كنت صح وقلبي حاسس لما طلعلي زبه في المية وكان بيحك فيا السافل الوسخ وانهارت في العياط – متخافيش يا ماما حمادة بيحبني وبيحب اختي ومستحيل يفضحنا واوعدك اول وآخر مرة – كان مصيف اسود احنا هنمشي بكرة ونشوف هنعمل ايه في المصيبة دي ماما راحت تهدى شوية ودار حوار بيني وبين اختي، – هو اللي حط الهدوم صح؟ – اه منتي بعد مطلعتي اداني قميصك امسح بيه ومسك قميصي مسح بيه زبه ولم الهدوم في الفوطة وجه حطها – منا عارفة هو هيموت وينيك امك – انتي هتقوليلي ده نفسه ينيكها من قبل الجواز بكتيير – مانا شفته وهو تارس زبه بين فلقتين طيازها لما جينالك – امك اللي هداها برده غير الفضيحة انها حيحانة عليه – من حكاويكي علي زبه معاها واللي بيعمله فيكي جه حمادة وبابا ودخل حمادة نظرة عصبية من ماما ليه وهو بيبتسم بكل هدوء اعصاب ودخل بابا وكان رايق قوي تقريبا حمادة شربه حشيش على الشيشة قال لماما تعالي ندخل نريح شوية ودخلوا لاقيت حمادة بيبتسم وبيقولي سيبيهم على راحتهم وتعالوا البلكونة انا مظبط دماغ ابوكي اديته نص فيجا ونص تامول وشربته حجرين حشيش عشان يظبط امك وينسيها اللي عرفته وضحك وضحكنا، شوية ولاقيت حمادة بيتسحب وبيبص من فتحة الباب على اللي بابا وماما بيعملوه، وبدأنا نسمع اهات من ماما وكانت بتعلي صوتها واهاتها وحمادة زبه وقف وظهر عليه وانا واختي بنبص لبعض وبتضحك وبنتعامل مع واقعنا الجديد، بعدها بشوية طلعت ماما بالروب بصتلنا وكانت هيجانة قوي من منظرها ورايحة على الحمام متكلمتش ولا قالت حاجة من شهوتها ومحنها، لاقيت حمادة بيقول هي كده استوت وقالنا امنوا على الباب بتاع باباكم ووقف قصاد ممر الحمام وطلع زبه ووقفه على الاخر واستني لما ماما تطلع فعلا طلعت اول مشافته جت تصوت شاور ليها: – جوزك جوه لو فضحتينا هيموتكم – انت عايز مننا ايه انت شيطان انت قلبت حياتنا – انا بحبك يا دودو اكتر من بناتك انتي اللي كنتي بتهيجيني في شبابي لما بشوفك وانتي بتنشري الهدوم كنت براقبك طول الوقت وافضل اتخيل فيكي وياما جبت عليكي لنبي جسمك روعة يا دودو ماما ساحت وسرحت مع الكلام وعنيها راحت لزب حمادة – انا عايزك تنيمي جوزك وتجيلي، مستنيكي يا متناكة عارفك عايزاه ومستنياه ودخل الاوضة وبعد ما بابا نام لاقيت اختي بتقول لماما ادخلي حمادة مستنيكي خدي دورك قامت ماما بكسوف ودخلت وقمت جري ابص من فتحة الباب واشوف حمادة بيعمل ايه مع ماما لاقيت حمادة واقف عريان وحضنها وفضل يبوس في شفايفها وهي مستسلمة ليه خالص وبيمشي أيديه على شعرها وايديه التانية نازلة على طيزها بتتحرك عليها ونزل بشفايفه يمص في رقبتها لاقيت ايديها سابت نزل فتح الروب بتاعها وقلعته كانت عريانة ملط جاية جاهزة وعاملة نفسها مكسوفة ومتضايقة، لاقيته مسك ايديها وخلاها تمسك زبه بعدت ايديها في الاول قالي يعني مكسوفة وهي لبوة كبيرة، ندهت اختي تتفرج لاقيت حمادة منيم ماما على ضهرها ونازل بشايفه ولسانه مص في كسها وهي اهاتها طلعت وعليت وبتقوله يخرب عقلك يا حمادة اه اه اه بتعمل ايه كفاية بس بقا أااه اااه مش قادرة لا لا لا، بعدها اتعدلت وهو نام على ضهره وقامت هي ومسكت زبه فضلت تمص فيه، شفنا انا واختي واحدة متناكة ومتكيفة قوي من النيكة ونفسها في اكتر قامت قعدت على رجليه ودخل زب حمادة في كسها وفضلت تتحرك هي بقوة على زبه وتعصره جواها ونزلت بشفايفها تبوس حمادة وحمادة حضنها وبيرزع برده طلعت بجسمها لقدام وطلعت زبه وطلعت صرخة منها، قام وقلبها على بطنها وضم رجليها وحط مخدة تحت بطنها راحت مفنسة طيزها الكبيرة المدورة وجه فوقيها ودخل زبه في كسها نام عليها وحضنها وثبتها تحتيه وفضل يترسه وهي كتمت صوتها في المخدة، قام حمادة من عليها وقلبها على ضهرها ونزل يمص في كسها – ارحمني ابوس ايدك كفايه تعبت – انتي لبوة مين؟ – لبوتك ومنيوكتك وشرموطتك بس ارحمني حرام عليك قام ودخل زبه في كسها ورفع رجليها على كنافه وفضل يرزع في كسها وهي قفلت برجليها عليه من شهوتها وفضلت تقفل عليه فضل حمادة يرعش جامد وبتهز وطلعت منه ااها عرفت انه نزل لبنه الدافي جوه كسها فضل يتحرك وبعد مخلص ميل عليها وفضل يبوس شفايفها ويلعب في شعرها عدت دقايق فكت رجلها من حوالين وسطه وطلع زبه وقام ناولها فوطة تنشف مكان اللبن – مبروك يا عروسة اكيد متناكتيش كد قبل كده – انا كنت فاهمة النيك غلط من عمك – هخش اخد دش واجيلك يا منيوكتي وطلع لاقاني انا ومراته غرقانين في عسلنا وهيجانين ضحك وقال بكرة نكمل انا اتكيفت ومبقتش قادر ضحكنا ودخلنا لماما لقيناها نايمة مفشخة على السرير ومخبية وشها بالمخدة مكسوفة مننا، شيلنا المخدة من على وشها، – حمادة شكله دلع كسك قوي يا دودو – حمادة هلكني ومتعني قوي زبه فشخلي كسي ده ابوكي جنبه تقاوي زب وضحكت بلبونة وضحكت معاها ونمنا تاني يوم الضهر صحينا وببص لماما لاقيتها موردة ووشها منور قامت تشوف الحاجة ببص لاقيت مشيتها فيها حاجة – مالك يا ماما فيكي حاجة؟ – حمادة فشخني ناكني زي مكنت عايزاه يعمل – ازاي؟ – بعد منزلتم حسيت بباب الاوضة بتفتح عملت نفسي نايمة قلت اشوف جوزك هيعمل ايه وانا نايمة لاقيته مقربلي ونايم ورايا وكان القميص لغاية ركبتي راح رفعه لفوق وبدأ بيبوس في رقبتي طلعت اها مني قالي سيبيلي نفسك وانا هعمل كل اللي حلمتي بيه يا دودو، لاقيته بينزلي الكلوت ونيمني على بطني ونزل بشفايفه على طيزي ويمص فيها بهيجان وبيقولي بعشق طيزك يا دودو، قومت رافعة جسمي وفنست طيزي في وشه، لقيته بيصب زيت عليها وفضل يدلكها ااااه شوية وبدأ يبعبصني في خرم طيزي والزيت كان مسهل دخول صابعه حسيت بمتعة كبيرة من بعبصته، حط زبه بالطول بين فلقتين طيزي والزيت سخن من حرارة زب حماده وفضل يقولي طيزك ناار يا حماتي بدأت اتحرك لفوق وهو يضغط لتحت لاقيته قام قعد ورايا وبيقولي اقعدي عليه رجعت بطيزي لتحت لاقيته مثبت زبه بايديه ومظبطه على خرم طيزي نزلت سنة بسيطة لاقيت رأسه كبيرة وجعتني طلعت تاني لفوق قالي براحتك يا لبوتي هيجت على كلمته ونزلت وقلت استحمل شوية بدأت فتحة طيزي تاخد على حجم زبه دخلت الراس ااااه على النار والسخونة والحرقان اللي حسيت بيه، خلاني أفنس طيزي قدامه واتعدل ورايا وبدأ يحرك زبه جوايا كان كبير قوي وضغط عليا من ضغطه نمت تحتيه ونام فوقي وزبه كله جوايا فضل يرزع فيا ويينكني وانا اكتم صويتي في المخدة واقوله ارحمني طيزي اتفشخت يقولي منا طول عمري بتمناها ولازم انيكها بكل قوتي فضل يضغط عليا وانا اقفل على زبه وابلعه جوايا وكسي بينزل في عسله من متعتي فضلت اقوله كمان حسيت نار في طيزي من زبه لاقيته بيترسه جامد ووقف اكتر وحسيت بسخونة ولزوجة لبنه وهو بيطفي نار طيزي قام وقالي كفاية كده دلوقتي لغاية منروح بلدنا يا منيوكتي ومن ساعتها وانا طيزي وجعاني من زب حمادة، خلصت الاجازة وجه ميعاد أننا نروح، ركبنا ولحسن حظنا الكرسيين اللي قدامنا كانت واحدة *** وبنتها ***** جنبها والكرسي التاني واحد كبير في السن، اتحرك الاتوبيس وبدأت الدنيا تليل، حسيت بايد حمادة على كسي من فوق الفيزون، بصيت لاقيت البنت اللي جنب باباها كل شوية تبص لاقيت حمادة بيقولي تعالي نهيجها وراح مطلع زبه هنا البنت برقت وبصت قدامها شوية لاقيت حمادة بيقولي ميلي مصيه لفت ال***** ويتكلم حمادة من عند الازاز بتقوله ماتمسك نفسك انت ومراتك، ردت ماما وقالتلها معلش عرسان جداد ردت عليها وقالتلها مش هو مجوز التانية دي يا ام حسناء؟ كانت صدمة لينا كلنا حتى حمادة قلق ودخل زبه وانا اتعدلت ماما ركزت في الصوت وعرفت انها طنط شيماء وبنتها هاجر جيرانا في البيت، – كنتم بتعملوا ايه في الاسكندرية؟ واستاذ احمد جوزك فين؟ – كنت جاية اتاكد من اللي في دماغي عنكم واتاكدت انكم عيلة شراميط جوزتوه لواحدة وبينيككم انتوا التلاتة – ابوس ايدك استرينا وحياة تقابك ده وتدينك – جوزك الغلبان ده اول مشوفتك قعدتيه قدام لوحده عرفت أنه جردل ومرضتش اكلمك اشوفكم بتعملوا ايه والغريب أن هاجر ساكتة مبتتكلمش لاقيت حمادة رد عليها وقالها براحتك صورك وانتي عريانة عندي قالتله بس يا وسخ وبدا الصوت يعلي راح حمادة مطلع موبايله ووراها صورها وهي عريانة وهي بتستحمى وجوزها بينكها كانت مصدومة واتفاجئت اكتر لما لقت صور لبنتها هاجر بقمصان نومها وهي بتتشرمط وكمان صور وهي بتمص زب حمادة في البيت عندهم سكتت حمادة قالها، – تعالي جنبنا نلم الموضوع – كنت حاسة ده في البنت اتخانقت عشان تاخد الاوضة اللي على البلكونة عشان تشوفك وانت كنت بتشاغلها يا مجرم – اهدي احنا اسرارنا واحدة دلوقتي يا سخنة جسمك يجنن تحت العباية وعنيكي فيها كل جمالك – انت عايز ايه؟ – مفيش بس انتي جسمك يجنن وانا شاغلت هاجر بنتك عشان حاولت معاكي كتير وكنتي بتصديني – يعني كنت بتتعمد تخرج البلكونة وانا بنشر وانت عريان وزبك واقف وانا اللي كنت فاكرة صدفة – يعني شفتيه وعجبك – بيني وبينك عمك احمد بقا راجل بركة بس اوعى تكون فتحت هاجر – متخافيش من ورا بس عارفة ليه؟ – ليه؟ – كنت يتخيلها طيزك انتي. وبزازها زي بزازك نزلنا من الاتوبيس وعلاقتنا بطنط شيماء وبنتها بقى ليها شكل جديد بعد اللي عرفته عننا واحنا عرفناه عنهم، تاني يوم التليفون بيرن طنط شيماء بتكلم ماما بتقولها فاضية يا قمر أجي اقعد معاكي شوية ماما قالتلها تنوري، جت شيماء وخلعت عبايتها – احكيلي يا طنط حكايتك مع حمادة بقى – كنت كذا مرة ابص عليه الاقيه بيبص عليا جامد لما اوطي الاقيه عنيه على طيزي عجبني هيجانه عليا وفي مرة بصيت عليه لاقيته بيمسك في زبه من فوق البوكسر وبدأ يلعب بيه انا خفت واتخضيت وقمت دخلت جري كنت حيحانة ومصدومة وخايفة ومش عارفة اعمل ايه بعدها بشوية قلت اطلع اشوفه كسي مطاوعنيش لاقيته مطلع زبه قصادي قلت ده مجنون وماسكه وبيضرب عشرة وموجه زبه ناحيتي وفضل يحرك أيده لغاية مانطر لبنه، قطع كلامنا تليفون ماما بيرن ردت ايوا يا سمية مالك بتعيطي ليه وبعد شوية طلعت وبتقولي كلمي ابوكي يجي عشان هسافر لاختي دلوقتي قولتلها ليه قالتلي عندها مشكلة مع عيالها كلمت بابا وقال ساعة وجاي دخلت اوضتي الفضول ماسكني اسمع المكالمة، – اهدي واحكيلي اللي حصل – ابني قرأ الرسايل اللي بيني وبين محمود زميلي في الشغل – مش قولتلك تخلي بالك يا هبلة؟ – نسيت موبايلي هو مسكه ومحمود كان باعتلي رسالة هكلمك بليل يا حبيبتي – يالهوي ابنك اهبل اساسا عمل ايه؟ – قعد يشتم فيا ويقولي كلام سافل – محمود نام معاكي؟ – لا ملمسنيش، هو بيحبني وبيفكر يتجوزني بس خايف من ولاده ومراته وبيننا حب بس انتي عارفة من يوم مطلقت محدش لمسني – هجيلك انا وحسناء عشان الموضوع يهدى رحت انا وماما الموقف عشان نركب، روحنا الشقة عند خالتي، سلمنا عليهم وقعدنا ماما اخدت خالتوا الاوضة وبدأوا يتكلموا وانا وبنتها شوشو دخلنا اوضتها وخلعت هدومي وفضلت ببادي حمالات والبانتي لاقيت شوشو بتقولي، – جسمك احلو يا حسناء – وانتي طول عمرك إمكانيات يا شوشو – ومين مقدر؟ – وريني قمصانك الجديدة – احنا في ايه ولا ايه؟ – متقلقيش مشكلة احمد وماما هنلاقيلها حل متخافيش راحت فتحت الدولاب وكانت شارية كذا قميص جديد – حلو قوي ده متلبسيه اشوفه عليكي – لا – هتتكسفي مني؟ انتي اتهبلتي اخلعي يلا خلعت هدومها وفضلت بالبرا والبانتي بتوعها جسمها ملفوف ومرسوم بزازها كبار قوي قد بزازاي مرتين تلاتة وطري قوي وبيتهز زي الجيلي – كبار قوي يا بختك بيهم يا شوشو – مالك يا بت مش مظبوطة كده ليه بتبصيلي كده ليه؟ – يلا بقا اقلعي عشان تلبسي القميص وقفت وراها وفكيت مشبك البرا بتاعتها – جسمك احلو قوي يا بت وبزازك بقوا احلي قربت منها مسكت بزازها بكف ايديا اترعشت من طراوتهم وهي رجعت لورا – بتعملي ايه يا بت يخرب عقلك – حرام البز ده ميلاقيش اللي يمتعه – يا بكاشة ده كبير ومكبرني معاه – بس يجنن الرجالة تلاقي عنيهم مبتنزلش من عليه وخبطت على طيزها وقالت ودي كمان – صراحة طيزك كبيرة قوي ويتمناها اي راجل يا بت – يعمل بيها ايه؟ – ينيكها طبعا – بس ده حرام وكمان على النت سمعت أنه بيوجع – انتي بتتفرجي على النت؟ – لا ده قريتها صدفة – انتي بتهيجي الرجالة بجسمك ده – اهيجهم واشوف هيجانهم واجي انا مولعة هنا لوحدي – تعالي نتفرج على حاجة حلوة سوا فتحنا اللاب وقعدنا جنب بعض وفتحت موقع انا عارفاه وشغلت فيلم لبنتين واحدة مليانة وصاحبتها رفيعة، – ايه ده امال فين الراجل؟ – استني يا بت وبدأت البنات تلعب لبعضها ويخلعوا بعض وبدأت احرك ايدي على بزازي واهاتي زادت جنبها، – تعبتيني يا بت يخرب عقلك – شايفة بتمسك بزازها ازاي؟ قد بزك – تفتكري هما متمتعين كده ولا تمثيل؟ – ايه رايك نجرب؟ – انتي بتقولي ايه يا مجنونة؟ – نعمل زيهم ونشوف هنحس بايه وبدأت أحط ايديا على بزازها وهي تتكسف مني وتقولي لا لا بطلي نزلت ايديا على كسها لاقيته غرقان، – يا بت ده انتي كسك غرق الدنيا – اااه اااه يخرب عقلك يا حسناء اااه مصي كمان ايوا ايوا اشد مش قادرة يخرب عقلك ااه منك اتعلمتي ده فين يا بت مكنتش برد وفضلت العبلها في كسها لغاية مغرقتني بعسل كسها واتنفضت طلعت جنبها حضنتها لاقيتها بتحضني جامد، – يخرب عقلك متعتيني قوي مش قولتلك اتغيرتي؟ شوية بصينا للفيلم دخل شاب زبه كبير قوي وبدأ ينيك البنتين سوا من كسهم وطيزهم، – ااااه لو زب زي ده ينيكني انا وانتي يا حسناء – يا ريت انا نفسي اتناك قوي يا شوشو – وانا كمان نفسي اتناك قوي اوي كسي مولع – وطيزك دي هتمتعك قوي – انتي جربتي؟ – نفسي قوي اوي بس خايفة قطع كلامنا صوت احمد جه وبيسلم على ماما ومكلمش، سمعت ماما بتقول لاحمد مزعل امك ليه راح مزعق ودخل اوضته وبعد شوية نزل تاني دخلت اوضته وبفتح اللاب بتاعه ببص علي الهيستوري لاقيته بيتفرج على افلام ابن وأمه ابن وأمه واخته والستات كلهم جسمهم زي جسم خالتي وبنتها عرفت وقتها هو مخنوق قوي ليه على أمه ده غيران على جسمها مش على شرفها، جرس الباب ضرب قمت أنا ابص لاقيته احمد، فتحتله وانا بالقميص بس من غير بانتي، دخل كان مخنوق، – تعالة يا احمد عايزاك نتكلم سوا – انا مش فاضي – تعالى متزعليش منك وقربتله ومسكته وخليت بزازي يحكوا في كتفه – مش هكلمك في المشكلة تعالي نلعب شطرنج ولا انت خايف تتغلب مني؟ – لا هتتغلبي وهتشوفي قلتله هنلعب هنا في الصالة عشان شوشو تقعد معانا تتفرج على التلفزيون، بدأنا نلعب قلت ابدأ خطتي استربعت وهنا شفت توتر على احمد رهيب ببص لشوشو لافيتها يتشاور على كسها وبتقولي بالاشارة أن كسي باين، منا عارفة ومتعمدة حسيتها اتوترت هي كمان من عمايلي كان الدور على احمد كان باصص لتحت وكأنه بيفكر في اللعبة بس توتره وصل لزبه وعنيا لمحته بدأ يقف وكان باين قوي في بنطلون البيجامة، رفعت رجل لفوق وفتحت الطريق لعنيه يشوف كسي كله، قلت لاحمد هات عصير من التلاجة اتردد شوية وانا فاهمة ليه منا شايفة بروز زبه، قولتله يلا بقا ياحمد بمحن شوية مني مقدرش يرفض وكمان حسيته اتشجع وقف وهنا ظهر حجم زبه طوله اطول من زب حمادة بس ارفع منه ولمحت عنين شوشو عليه، بعد ما مشي قاتلها يالهوي يا بت شفتي زب احمد قد ايه لاقيتها بترد بشهوة وبتاخد نفسها وبتقولي اهدي بقا هتودينا في داهية، جاب احمد العصير وقالي يلا نكمل الدور، قلتله زهقت تعالي يا شوشو كملي انتي معاه وغمزتلها حسيت احمد ادايق اني هقوم ومبقاش هيمتع عنيه بكسي وحسيت شوشو فرحانة باللي بيحصل قعدت شوشو قصاد احمد وكان البادي اللي لابساه على الليجن الابيض مفتوح من عند بزازها وعنين احمد بتاكل بزاز أخته شوشو وعنيا نزلت على زبه لاقيته مشدود على الاخر وبعدها شفت بلل لبنه على بنطلون البيجامة عرفت أنه جابهم يا عيني من الفرجة علينا، شوية قام أحمد قال وانا هدخل اخد شاور ونطلع نتغدى ولا انتم مش هتغدوني قلناله هنغديك بس صالح خالتو الاول قال حاضر، دخلنا الاوضة انا وشوشو وعشان مديهاش فرصة تفكر أو تندم او تخرج من شهوتها اول مدخلنا قفلت الباب ودخلت وراها رحت مبعبصاها في طيزها وحشرت صباعي بين فلقتيها وضغطت على خرمها لاقيتها شهقت واتخضت، – براحة يا حسناء يخربيت عقلك انتي اتجننتي رسمي – انتي مشفتيش زب احمد عامل ازاي؟ – وانا كنت فاكراه عيل – عشان عبيطة ده انا لو مكانك معديش يوم من غير مت يمتعني بيه – انتي اتجننتي؟ ده اخويا مينفعش – براحتك بس انا عن نفسي لازم اتمتع بيه – انتي بقيتي شرموطة قوي كده ليه انتي مكنتيش كده – يعني ولا جواز ولا متعة ليه يعني وبعدين ده ابن خالتي ستر وغطا عليا – انتي بتقنعيني بايه يخرب عقلك – مش لازم ينيكك ممكن تتمتعي زي دلوقتي ومسكت كسها وقلتلها مش العسل ده من نظراتك لزبه؟ – اااوف انا ازاي ساكتة وبسمعلك والاغرب يا بت مقتنعة بكلامك – ده اول ما شاف كسك زبه يعيني نزل لبنه انتي ولعتي فيه – انا كنت في دنيا تانية مركزتش – مهو ليه حق انتي قمر يا شوشو قصيرة وجسمك ملفوف وبزازك ملبن وطيزك حلوة قوي هيجتني انا يا بنت – ااااه ااااوف يخرب عقلك انتي بقيتي فظيعة بس ممتعاني قوي صوت الباب بيفتح ماما وخالتو جم من بره، احمد دخل وحضن خالتي وقالها حقك عليا على قلة ادبي وتعلية صوتي وعشان خاطري متعمليش كده تاني، فرحت خالتي وحضنته ومن فرحتها نزلت دموعها وقالتله اوعدك يا حبيبي وقلبت دراما، دخلت ماما الاوضة وندهتني، – ايه اللي هدى احمد كده؟ – ولا حاجة كلمناه انا وشوشو وهو اقتنع – مش مرتاحة ليكي يا وسخة – انا اللي وسخة برده؟ روحتي تتناكي انتي وهي فين؟ – وطي صوتك يا بت لتفضحينا واحترمي نفسك شوية – حقك عليا يا جميل بس روحتوا فين صحيح؟ – نزلنا نشتري طلبات وركبنا المترو بقا قرف زحمة وقلة ادب – ده انتي بتموتي في الزحمة غاوية انتي يتقفشلك
هوب الي عايز الباقي يكتب
@مشرفين قصص
 
  • عجبني
التفاعلات: عاصم النياك
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%