زوجنا المشترك

[TIAZEVA]

انا إيفا EVA 18 و النهار ده الحر شديد لايطاق والعرق يبلل مابين اردافى و افخاذى و تحت بزازى المنتفخة الحساسة و حلمات بزازى غاضبة ثائرة و لايزال السائل المنوى لزوجى دكتور سامى ينساب لزجا دافئا من فتحتى الشرجية المتوسطة الملتهبة الشبه منقبضة على ذلك الدهان الهرموني اللعين من التستوستيرون الذى اشبع به د سامى زوجى فتحتى الشرجية و بظرى وشفايف فرجى الأحمر الكبيرة المنتفخة و مهبلى المسلوخ حيث يقنعني د سامى زوجى دايما قبل أن يمارس الحب وينام معايا ان ذلك



الهرمون الذكورى شديد التفاعلية سريع قوى التاثير فى الانثى يجعلها هايجة شرموطة لبوة تتوسل وتبكى حتى ينيكها اى قضيب حتى لو كانت فى المعبد المقدس مهما كان ولو كانت فى منتصف ميدان التحرير سوف تنادي على الرجال وتطاردهم بلا رحمة وتفتح نفسها لهم و تعض وتاكل اعضاءهم الذكورية ... حقا كلام د سامى حقيقى مائة ألف فى المائة ولهذا أمارس معه الجنس بقوة وعنف وهيستيريا و اقذف سوائلى متتابعة كالمجنونة وانا أبكى واصرخ وامزق جسده بأظافرى واضربه بلا رحمة حتى ينيكنى بقسوة وبقوة اكثر



الحر شديد جدا و وقفت عارية عطشانة اتجنن اريد مزيدا من دسامى و من طريقته المتجددة دائما فى اثارتى و مداعبتى و ممارسة الجنس بحب معى

وقفت اغسل الأطباق فى الحوض فى المطبخ و اتمنى نسمات هواء الصبح الباردة فتحت النافذة الكبيرة تماما و انا لا اتوقع ان يرانى احد فى هذا الصباح المبكر قبل شروق الشمس فى الخامسة والنصف ..

جسدى عطشان يشتاق لقضيب اى قضيب يكون ضخما ناعمة ساخنا ولو كان قضيب الشيطان الاعظم .. انا هايجة موت .. انا اتعذب شوقا للنيك ..



هذا الهرمون الذكرى التستوستيرون الذى يحقننى و يدهن جسمى به د سامى كل ليلة حولنا الى غوريلا حيوانة متوحشة لا ولن تهدأ الا بتمزيق جسدها بالقضيب المفترس ..

استمعت الى موسيقى شعبية بلدى محطة و مغنية رخيصة تغنج و تلاوه وتشهق مع الموسيقى و الأغنية تصف شوقها للنيك و القضيب

اخذت اتراقص عارية كما نزلت من بطن أمى مثال الانوثة بركان الشهوة التى تفترس ألف ذكر مع بعض كما رأيتها وكما تحكى لى شهوتها وهى تدلك فى نفسها تموت عطشا أمام عينى فى الحمام دائما



وقفت عارية تماما على الحوض اغسل الكبايات والأطباق.. و نظرت من النافذة .. فرايت شاب صغير يراقبني بنظارة مكبرة مقربة و يصورنى فيديو بالموبايل .. ابتسمت و ارسلت اليه قبلة عبر الهواء بيدى و اغلقت جزء من النافذة قليلا .. وأخذت اختلس النظر اليه من الجزء المفتوح .. فوجدته يرسل لى قبلاته .. ضحكت بميوعة وكدت أقع من الضحك و انا اتراقص عارية تماما .. اعرف الولد و اسمه أسامة طالب فى كلية الشرطة جميل رياضى مثير ولاعب كرة خطير و قائد مسيطر على أصحابه شباب ومراهقين الحى الذى نعيش فيه .. زدت من



رقصتى الشيطانية العارية و مثلت حركات بيدى اننى ادفع قضيبه الكبير بين افخاذى المفتوحة و رفعت رجلى اليسرى فوق الحوض امامى و فشخت نفسى حتى يرانى انيك نفسى بصباع خيار ضخم ادخله فى كسى بسرعة وعنف ..

خلع أسامة ملابسه عاريا تماما و وقف على كرسى يرقص و ينيك قضيبه بيده بسرعة و يتجاوب معى .. قذفت سواىلى وارتعشت وانا اقبله عبر الهواء و اقفل النافذة لازيد اثارته ثم افتحها لاثيره برقصى و رفعت صوت التسجيل للمغنية الشرموطة عاليا حتى يسمعه أسامة .. و امسك أسامة



تليفونه و وضعه على اذنه و شاور لى انا احادثك فامسكى تليفونك حتى نتبادل الحديث.. فضحكت و فتحت تليفونى ارد عليه فأخذ يغازلني و يتوسل لى ان ينيكنى باى شكل و باى طريقة تعجبني وباى ثمن .. فضحكت وقلت له اوصف لى طريقتك و انت معايا ح تعمل فيا ايه ؟ انا موافقك تنيكني بس نيكة حلوة بجد و يبقى سر بينى وبينك ..

جريت مسرعة الى الحمام حيث زوجى د سامى يستحم بمياة باردة و يدلك قضيبه بحماس وهو مغلق العينين .. دخلت معاه البانيو و فتحت الستائر و فتحت الشباك حتى يرانا أسامة من



عنده ، و استندت الى الحائط و دفعت اردافى الكبيرة القوية العضلات والدهن الثقيل للخلف بعيدا وفشخت ببن اردافى وانا انظر من النافذة الى أسامة وقلت بصوت عالى يسمعه أسامة من تليفونى المفتوح الخط مع أسامة نيكنى ياحبيبى فى طيظى و دخل زبرك الكبير قوى جوايا للآخر .. وفعلا قام سامى بالتنفيذ و هو يتابع نظرى من الشباك و يمتص ويرضع شفايفى و يده صوابعه تدلك داخل مهبلى وبظرى ..

أسرعت قبل أن يعلن سامى انه كشف تواصلى مع أسامة العارى تماما و الذى يصورنى الان فيديو و يدعك قضيبه



بالكريم ، قلت له : سامى سمسم حبيبى الجبار نيكنى حلو قوى بمزاج علشان فيه شاب قدامنا جارنا اسمه أسامة يراقبنا الان . قال لى ايوة انا شايفه و هو الآن يصورنا فيديو .. انا هجت قوى علشان هو يصورنى ويصورك واحنا بنمارس الجنس كدة ..

قلت اعمل نفسك موش عارف ولا شايفه و نيكنى حلو قوى بفن و انا ح الاغيه بالاشارات والضحك والحركات وايديا وطريقتى فى التجاوب معاك ..

قال سامى ماشى خلينا نلعب بيه قوى ونهيجه موت و نخليه ييجى لغاية هنا وانا عاوزه ييجى هنا من زمان

استغربت و قلت له غريبة ؟ عاوزه



ييجى هنا ليه ؟

سامى قال مزاجى فيه قوى قوى قوى من زمان ومشتاق انام معاه .

قلت وانا اقمط قضيب سامى بعنف فى فتحتى الشرجية؛ نهارك اسود ياراجل ؟ تقصد ايه ؟ هو انت صحيح سالب نفسك أسامة يريحك ؟ علشان كدة دائما عاوزني اريحك بصباعى او خيارة فى طيظك واحنا مع بعض في السرير ؟

رد سامى بهدوء و باثارة هيجان عميقة جدا .. ؛ لاهه موش بس كدة .. انا كمان عاوز انيكه وافتحه طيظه قوية جدا جميلة كلها عضلات ومثيرة تهوس

. ... اثارنى كلام د سامى جدا و قلت له



بصوت مرتفع يسمعه اسامه عبر التليفون : عاوزة أسامة يسمع كلامك ده كله دلوقت ، ح يوفر علينا الكلام معاه و التمهيد والمناقشة والاقناع.. لو هو موافق ح يفكر كويس ويقنع نفسه و ح ييجى . لو هو موش موافق ح ينسحب و يختفي و يبعد عنى وعنك ويا دار ما دخلك شر.. ايه رايك احط لك التليفون جنب فمك وشفايفي و شفايفك و تقوله تانى بالتفصيل ؟ هو ح يسمعنا فورا دلوقت ..

سامى سخن وقضيبه دخل بعنف فى بطنى وقال لى بشهوة. انت عاوزة تشوفيه ينيكنى هنا قدامك يا ايفا يا حبيبتى ؟ قلت بصوت شهوة ولبوة ؛



أيوة يا حبيبى من زمان نفسى اشوفك بتتناك وانت فى حضن راجل جامد قوى . قال سامى بانفعال اوووف ماشى . و سألني طيب و هل تحبى تشوفينى وانا انيك شاب حلو قدامك يا ايفا ؟ ضحكت وقلت بمياصة وشهوة ؛ ايوو ايوة يا سامى ويكون الولد ده بينيكنى و زبره جوايا فى اللحظات دى .. اتفقنا . انا ح امسك وحط التليفون جنب شفايفك .. قول سمع أسامة كانك موش عارف انه معاه تليفون وبيصورنا فيديو و بيسمعنا كويس .. ياللا ..

وفعلا د سامى و انا اتكلمنا واعدنا نفس الحوار السابق فى التليفون والخط مفتوح مع أسامة وهو يستمع بانتباه



شديد و مستمر فى تصوير الفيديو وسامى مستمر يقول وينيكنى بقوة وشهوة وارد عليه وانا اغني قوى زيادة و اضرب طيظى فيه بقوة .. و أسامة بدا يمارس مع نفسه العادة السرية ونحن نرى قضيبه الرهيب متصلب متقلص متشنج تشنج فظيع و أسامة يقذف اللبن على بطنه و وجهه و اللبن ينزل على عنيه وشفايفه..

قلت لزوجي و قد بدأ يقذف بعنف داخل بطنى ؛ موش عارفة أسامة يوافق واللا لاة ؟ نفسى اعرف حالا دلوقت .. و نظرت عبر النافذة الى أسامة بقوة و انا اهز راسى علامة الاستفهام .. فرد علينا أسامة بعلامة



من راسه وعلامة من يده و قال لنا : لأ لأ لأ موش موافق و موش ح يحصل ..

د سامى زوجى شايف رفض أسامة.. زعل و غضب قوى و انرفز عليا و شد زبره من طيظى بقوة وسرعة و هو يسب و يلعن أسامة واللى جابوه ..

أسرعت اعانق زوجى د سامى بسرعة و اقرص حلمة بزه المنتصبة و قلت له بدلع ... : وحياتك عندى . وحياة حلاوة قضيبك فى كسى .. لازم اجيب لك أسامة عنا و تنيكه لما يعمى و يتكرع .. موش بس كده ... احلف لك انه ح اخلليه ينيكك ويبسطك و يكفيك قدام عينى لما يقع من طوله و يعشق طيظك و يبقى مدمن انه ينيكك



ياسمسم و يتوسل إلينا اننا نرضى . تراهنى على مائة وخمسين ألف جنيه اخدها منك لحظة انتهاء النيكة الاولى جواك و زبره يقذف اللبن فى أعماق طيظك وانت بتوحوح منه ؟

.

نظر سامى لى و قال : موافق ماشى

قلت خللى الرهان ثلاثمائة ألف جنيه علشان تعرف انى ضامنة و متأكدة؟؟



ضحك سامى وقال موافق

قلت طيب ياللا راضيني بنيكة حلوة حالا

نظرت الى شباك أسامة فوجدت امه الدلوعة نادية تضرب أسامة العريان



على قفاه و تخطف الموبايل من ايده و تبصق فى وجهه و تطرده خارج المطبخ بتاعها .. و تغلق الشباك ..

ضحكت انا و دسامى زوجى وقلت له يستاهل .. كدة خطوة حلوة الذل قدام امه كويس .. امه اكيد اخدت الموبايل و ح تقعد تتفرج علينا فى فيلم الفيديو و التسجيلات اللى سجلها وصورها لنا أسامة... حلو قوى كده امه كمان وقعت يا حبيبى و انا ح اجيبها لك هنا تنيكها معايا قدام ابنها أسامة وانت عمال تنيكه ..

ضحك د سامى و بص هناك وقال الحقى الشباك مفتوح و ام أسامة عمالة تتفرج علينا؟



قلت له ; يا حلاوتها دى كمان بتصورنا فيديو ... انا نازلة رايحة لها ..

.

البقية فى الحلقة التالية

EVA 18 TOP TIA 44

مصر الجديدة الميرغني

اضغط لقراءة المزيد...

 

[ارمل اربعيني]

جميله جدا

 

[احب الهدوء]