NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

زوجتي والرجال (إلى أين) ـ حتي الجزء الثاني 8/7/2022

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

CLOSED

سبارتاكوس المصري
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
27 يناير 2022
المشاركات
552
مستوى التفاعل
132
نقاط
32
الجنس
عدم الإفصاح
توجه جنسي
عدم الإفصاح
كما يحدث معي دائماً
توقف الزمن لم أعد أشعر بمرور الوقت ولم أعد أعرف كم مر عليّ في هذا الوضع
انتبهت لنفسي لأجدني جالس في الريسبشن بشقتي الكائنة في هذا الحي الراقي الذي أقطن فيه منذ أكثر من خمسة أعوام .
عيناي شاخصتين نحو السقف أنظر إلى اللامكان
متكئ في ذلك الركن البعيد ممدداً ذراعيّ على المساند الخلفية ذات اللون الذهبي المائل للون البني . في يدي زجاجة نصف ممتلئة من شراب ما . لا أعرف كم شربت زاغت عيناي في أنحاء المكان الإضاءة الهادئة مختلفة الألوان التي تخرج من مكان خفي ومن أماكن متعددة تتوسط المكان طاولة بلورية عليها زجاجات من الشراب المختلف أنواعه وبعض من قطع الليمون والبرتقال . صوت ينبع من اللامكان بموسيقى خلابة تأحذ الفؤاد وتسرق الألباب .
تتناثر هنا وهناك بعض من قطع الملابس الرجالية والنسائية ، ولا يوجد شيء في مكانه تبدت لي الشقة وكأنما قد دارت رحى حرب طروادة في شقتي
تهيأ لي خيال البطل أخيل على أحد الجدران وهو يبتسم لي ساخراً ، وكأنما يقول لي يا هيكتور ما دمت غير قادراً على الحرب والنزال فلم لبست ملابس الحرب . فلتتركها للرجال - ثم رمي برمحه نحوي ففزعت ونهضت من مكاني لأتفادى الإصابة ، وعندها انتبهت لنفسي قليلاً كنت مرتديا روبي المنزلي الحريري المزركش ولم أكن أرتدي أي قطعة أخرى أسفله بل وحتى لم أضم طرفي الروب إلى بعضهما .
حاولت كثيراً أن أتذكر أحداث الساعات الماضية بلا جدوى ، دون وعي مني بدأت ارتشف من الزجاجة التي بيدي ومددت يدي إلى الطاولة لأمسك بقطعة من الليمون أشم رائحتها وأمتص من رحيقها. كان الأمر غريباً فمع كل رشفة ممزوجة برحيق الليمون كان وعيي يعود إلى رويداً رويدا . تردد في أذنيّ صوت بدا لي كالأنين فأصخت سمعي قليلاً ثم أخذت أدور برأسي في المكان أبحث عن جهاز التحكم اللعين الذي رأيته هنا ذات يوم في مكان ما . تعثرت في شيء ما ملقى على الأرض اصطدمت بالطاولة أخذت في السب واللعن من كل هذه الفوضى ، إستمررت في البحث حتى وجدته . ضغطت على الزر الذي وقع عليه إصبعي أولاً فبدأ المكان يتلألأ بالأضواء الساطعة التي أغشت عيناي فأغمضتهما قليلاً وأنا أسب حظي العاثر ثم ضغطت نفس الزر مرة أخرى ليعود هدوء الظلام النسبي إلى المكان - أخذت أمعن النظر في جهاز التحكم حتى عثرت على زر خفض مستوى الصوت فأخفضته ، وهنا اخترق أذني صوت الأنين مختلطاً بصوت التنفس السريع مع تنهيدات متتالية وصوت ارتطام شيءٌ ما بشيءٍ ما . لبرهة توقف الزمن من جديد . تساءلت بيني وبين نفسي من أين يأتي هذا الصوت . ألقيت أذنيّ هنا وهناك - وفجأة انفجرت قنبلة من الذكريات في رأسي - لقد تذكرت كل شيء - نعم تذكرت ضحكت بمرارة من نفسي . ألقيت الزجاجة على مد ذراعي وسمعت ارتطامها بالسجادة ذات الألوان المتراكبة لكني لم أسمع صوت انكسارها ولا أعرف أين وقعت تحديداً .
كانت مثانتي على وشك الإنفجار مما جعلني أستفيق من سكرتي مهرولاً إلى الحمام متخبطاً في كل شيء وصلت أخيراً رفعت غطاء الكرسي وتقدمت قليلا ناحيته ثم بدأت بضخ المياه خارج مثانتي دون أن أمسك بقضيبي المتدلى بين ساقي - مر على دهر كامل قبل أن أشعر بفراغ المثانة والراحة العميقة التي تأتي مع آخر دفقات من الماء خارجة من أنبوب القضيب يصاحبها بعض الاحتراق وشعور غريب باللذة كأني قد قذفت شهوتي المكبوتة في بيضاتي منذ ألف عام . حاولت أن أغسل نفسي دون أن يتبلل الروب الذي أرتديه لكن دون جدوى لم أستطع توجيه المياه إلى مكانها الصحيح - أخذت أسب نفسي والماء ومثانتي التي لا تستطيع الاحتفاظ بالسوائل ليلة واحدة حتى الصباح . نزعت الروب وألقيته على بلاط الحمام على ما أتذكر. ثم خرجت لأعود إلى مكاني لأتكيء في ذلك الركن البعيد ممدداً يدي إلى المساند ذهبية اللون المائلة إلى اللون البني وفي يدي زجاجة من شرابٍ ما شاخصاً بعيني إلى اللامكان . وبيدي الأخرى إلتقط قطعة من البرتقال لأشم رائحتها العطرة وألوكها بفمي وأرتشف معها بعضاً من ما هو موجود بزجاجتي . وأستمتع بالصوت الذي يصل إلى أذني من غرفة نومي .
كانت زوجتي تضاجع صديقها الجديد . الذي لم نتعرف عليه إلا قبل أسبوع واحد فقط ، ولم تكن هذه المرة الأولى ولا حتى المرة المائة فلم أعد أذكر عدد المرات التي شاهدت زوجتي فيها تمارس الجنس مع بعض الأصدقاء والكثير من الغرباء، ولهذا حكايات وحكايات .
لن أستطيع أن أحكي لكم عن ليلتي هذه . ليس لأنني لا أريد ذلك ، ولكن لأنني لا أذكر منها الكثير . فقط كانت ليلة رائعة بدأت بحضور صديق زوجتي ثم العشاء الفاخر ثم الشراب والموسيقى والرقص الشرقي والغربي ثم ظلام دامس يغطي كل ما حدث بعد ذلك . ثم ها أنا ذا بين المستفيق والسكران أحاول أن ألملم شتات أفكاري حتى أكتب لكم ما يحدث وما حدث منذ البداية ، وكيف جاء الإختيار.
للقصة بقية .......



القصة بالكامل خيالية وليس لها أي علاقة بالواقع وكل الأسماء التي قد يتم ذكرها هي أسماء شخصيات وهمية لا وجود لها في الحقيقة - لذا وجب التنويه .

القصة بالكامل عبارة عن ( فلاش باك ) الجزء الاول اللي تم نشره سابقاً مجرد جزء تمهيدي هنرجع له تاني في النهاية


الجزء الأول : من البداية


أعرفكم بشخصي المتواضع انا ( علاء ) عمري وقت كتابة هذه السطور 40 عام أعمل بإحدى الشركات الكبري مجال عملي يتطلب مني السفر كثيرا لعقد صفقات سواء بالاستيراد او التصدير - أقطن في أحد الأحياء الراقية بإحدى المدن العربية العريقة.

زوجتي ( إلهام ) تبلغ من العمر 36 عام لها شخصية مستقلة تعشق الحرية والانطلاق ذات جسد متناسق جدا ، تحب الإعتناء بجسدها كأكثر ما يكون - أكثر ما جذبني إليها وجهها ذو الملامح الرقيقة وعينيها ذات اللون الكهرماني النادر وشعرها المتموج الثائر ذو لون عسلي يقترب من الأحمر الداكن.

تزوجنا قبل 12 عام كنت في ذلك الوقت قد تمت ترقيتي مما جعلني ذو منصب مرموق نسبياً . مما سمح لي أن أتخذ القرار بالزواج منها

عندما وجدتها لا تمانع - فقد كنت أظن أنها من أسرة ( من ذوي الياقات البيضاء ) عندما أخبرتني انها تكلمت مع والدها واتفق معها أن أزورهم وأخذت العنوان - فوجئت أنها تسكن في حي مماثل إجتماعياً للحي والمستوي الذي أعيشه - لكن ملابسها وأناقتها ورقتها وانطلاقتها في كل شيء جعلني أشعر أنها في مستوي أكثر رقياً مني بمراحل .

تمت الخطبة التي لم تستمر سوى شهرين فقط ثم الزواج في ليلة شهدها القريب والغريب - ليلة من ليالي العمر حقاً . لا أستطيع أن أحكي لكم عن مدى فرحتنا وسعادتنا كانت الأحلام الوردية تسيطر على كلٍ منا فأنا أحلم بهذا الجمال الفتان الذي سيكون بين يدي بعد سويعات قلائل وكيف سأعتني بها وأجعلها ملكة متوجة وسأبذل لها الغالي والنفيس فقد أحببتها حباً جماً سأجعل لها روحي وكياني لن أحزنها أبداً فكيف سآتي بالشجاعة لكي أجعل هذا الوجه الجميل يعيش لحظة من الحزن . هذا وعد وعهد قطعته على نفسي .

كانت هي أيضا تبادلني نفس الشعور ونفس الإحساس الحب والعشق يتبادلان العناق في عينيها اللؤلؤيتين كلما نظرت فيهما وجدتني أغرق في بحورهما التي تتسع كالمحيط .

تتبادل عيوننا حديثاً صامتاً - تجري الخيول الجامحة في قلبينا - دقت طبول النهاية ، عزفت موسيقى الزفاف - انطلقت الزغاريد تصم الآذان - أمسكت بيدها بحرص شديد كأنني أمسك كأساً بلورياً أخاف عليه الكسر في يدي الغاشمتين. انطلقنا بخطوات وئيدة بين جموع المهنئين - لم نكن نسير فوق الأرض بل كانت أقدامنا تخوض في السحاب - لا أذكر كم فرداً صافحت ولا كم مرة رددت التهنئات والتبريكات - لم أكن أرى أحدا غيرها ولا أسمع صوتاً سوى صوتها العذب كنغم حريري ناعم تترنم به حورية بحرية.

كنت قد قمت بحجز مسبق مع أحد الفنادق الكبرى في منطقة صيفية تمتاز بجمالها الطبيعي ومناظرها الخلابة وبحرها الرائع لقضاء شهر العسل .

كما قلت لكم سابقا لقد قطعت وعداً وعهداً على نفسي سأجعل لها كل شهورنا معاً من العسل والحب.

عندما وصلنا إلى الفندق انبهرنا بكل ما حولنا بداية من الحديقة الغناء المحيطة بالفندق والتي قد نسقت زهورها وأشجارها يد فنان مرهف الإحساس. البهو الرائع الذي إذا رأيته تشعر أنك قد انتقلت بالزمن لعصور الفراعنة فكل شيء تقريباً يتأرجع بين اللون الذهبي والخطوط الزهرية وكأنك تحيا داخل قناع توت عنخ آمون - أما طاقم الإستقبال فحدث ولا حرج، ناهيك عن حفاوة الإستقبال والتهنئات الرقيقة للعروسين والتمنيات القلبية بالسعادة الدائمة .

تقدمنا أحد العاملين دافعاً عربة تشبه الهودج الذي كان يحمل على الجمال في العصور السابقة - رصت عليه حقائبنا - سبقنا العامل ذو الثياب الأنيقة بغطاء الرأس الأسود الذي يبدو ك طربوش الباشوات في عصر ما والحُلّة الحمراء قانية اللون كملابس النازية والبنطال الأسود المصنوع من كتان مشغول بخطوط ذهبية وحذاء أسود لامع كما لو أنه لم يدس به في الأرض أبداً . تراه من بعيد يقف بزيه الاسود والاحمر وكأنه أحد حراس قصر باكنجهام في لندن.

فتح باب المصعد الأول تحرك العامل جانباً بعد أن ضغط لنا رقم الدور الذي سنقيم فيه وبابتسامته العذبة التي لا تشوبها أي شوائب قال " سألحق بحضراتكم في المصعد المخصص لذلك "

نظرت إلى البطاقة التي بيدي والتي دون عليها رقم 1510 - إذن نحن في الطابق الخامس عشر - الغرفة العاشرة . تماماً كما كنت أعلم مسبقاً وقد اخترت هذه الغرفة خصيصاً لأنها ذات واجهة مميزة وشرفتها تعتبر مستقلة بذاتها وبعيدة نسبياً عن باقي شرفات الفندق مما يمنح الجالس فيها بخصوصية كبيرة .

كانت اللوحة الكوارتزية في المصعد تشير الي الدور الرابع . المصعد يرتفع بسرعة متوسطة تبادلت مع الهام حديثا وتمازحنا وتبادلنا القبلات الخفيفة كانت وجنتاها تبدوان كجمرتين مشتعلتين من الخجل . اردت أن أقطف وجنتيها بفمي انحنيت نحوها أمالت رأسها للأسفل مددت إصبعي أسفل ذقنها ورفعت رأسهها وجهت فمي لألثم وجنتيها - لولا صوت الرنين المميز للوصول الي الطابق المنشود - فتح باب المصعد الي الجهتين يهدر منساباً بنعومة بالغة تقدمنا الي ممر مضاء بإضاءة هادئة من الأصفر الدافىء نقشت الجدران بطريقة بديعة خطونا باتجاه غرفتنا نكاد لا نميز أبوب الغرف من الحوائط لولا مقابض الأبواب لما انتبهت إليها ولظننت يا عزيزي القارئ أن الممر عبارة عن جدارين مصمتين ومن الهدوء المخيم على المكان لظننت أنك في مكان غير مأهول. لكن خلف الأبواب تضج الغرف بالحياة.

كانت الساعة تدق السادسة صباحاً عندما وصلنا إلى باب الغرفة المخصصة لنا، الكل نيام والهدوء يخيم على المكان تنطلق ضحكة ماجنة من خلف أحد الأبواب - تردد صداها في الممر حتى وصلت لمسامعنا مما دفعنا للابتسام ومما زاد من حمرة الخجل بوجه حبيبتي وعروسي إلهام .

زاد توترنا عندما فتح لنا العامل باب الغرفة ودفع بعربة حمل الحقائب إلى الداخل وقفنا متقاربين إلى أن انتهى العامل من رص الحقائب ثم نظر إلينا مبتسماً وتحدث بصوت يكاد لا يسمع ليسالنا إذا كنا في حاجة أخرى لخدماته – نفحته بقشيشاً جيداً – ثم شكرته فانصرف واغلق الباب خلفه

توجهت إليها فأحنت رأسها خجلاً وكاد وجهها أن يشع بهالة حمراء كالدم مغمضةً عينيها رفعت وجهها بإصبعي لأنظر في عمق عينيها اللتان لا تكاد تفتحهما وتلك الابتسامة الخفيفة المتذبذبة على جانبي شفتيها الكرزيتين .

بلهجة تجمع بين المزح والخبث المحبب للنفس حبيبتي خلاص بقينا لوحدنا " قلت لها ".

ضممتها إليّ كأنني أريد أن أدخلها بين ضلوعي أردت أن يمتزج كيانينا ليصيرا كياناً واحداً لنحيا في بعضنا إلى الأبد.

قبلتها على جبينها قبلة دامت لربع دقيقة – تعالي ناخد جولة ونتفرج على الغرفة " قلت لها "

لم تكن غرفة بالمعنى الذي نعرفه – كانت أكثر ما تشبه جناحاً كاملاً فالمكان الذي نقف فيه عبارة عن صالة واسعة بها بعض المقاعد الوثيرة وشاشة تلفاز مسطحة تحتل نصف الجدار المواجه للمقاعد – وضع على جانبي الشاشة مصباحين مذهبين ذوي إضاءة ليزرية ملونة تتحرك الإضائة في أرجاء المكان ليتحول إلى مشهد صامت في ملهى ليلي.

خلف المقاعد توجد نافذة زجاجية تمتد من الجدار إلى الجدار ومن السقف على أرضية الصالة تحجبها طبقتين من الستائر المنسدلة لتحجب الرؤية تماماً من الداخل والخارج زجاجها من النوع الذي يسمح بالرؤية من اتجاه واحد فقط أثناء النهار – ليتمكن من بالداخل رؤية المناظر البديعة بالخارج والبحر يمتد أمامه إلى مد البصر .تنظر فترى بعض القوارب السياحية تشق عباب الماء وبالقرب من الشاطئ تجد بعض الدراجات المائية يلهو بها الكبار والصغار وعلى حافة الماء تجد البرجولات الخشبية المصممة بطرق فنية مختلفة مما يعطي جمالاً فوق الجمال المتراكم في كل مكان. ويغلف كل ذلك غلاف من النباتات والأزهار والأشجار المتناسقة لتكتمل الصورة الفنية وكأنما قد رسمت بيد رسام بارع.

يوجد بالصالة مطبخ على الطراز الأمريكي مجهز بكل ما يلزم للمعيشة . ويقع بعده حمام كبير ويحتوي على جاكوزي صغير نسبيا يتسع لفردين بالكاد .

وأخيراً غرفة النوم – ما إن فتحنا الباب حتى هبت علينا رائحة عطرية تجمع بين المسك والعنبر المختلط بروائح زهور التيوليب المعتقة لتأخذك بين الجو العربي والفرنسي – اضاءة الغرفة تتوهج باللون الأبيض الغرفة بكاملها مغطاة بالدانتيل الأبيض الشفاف بستاشر معلقة من السقف لتغطي السرير والأرض المحيطة به تتوسط السرير باقة رائعة من أجمل الورود النضرة . توجد فواحتان عطريتان بالغرفة مما يفسر سبب العطر الذي يملأ أنفاسنا .

توجد أيضا طاولة مستديرة وحولها كرسيان مصنوعان بعناية فائقة وعليهما وسائد وثيرة وفراش الغرفة بالكامل من الحرير المزركش .

مع كل ما رأيناه من هذا الجمال مرت ساعة نشاهد ونملأ أعيننا بالمكان لم نتفوه بحرف واحد

ممسكاً بيدها متشبثاً بها وكأنني أخشى أن يكون حلماً – فلو كان ما أعيشه الآن حلماً فأتمنى أن لا أصحو منه . وليتجمد الزمن حتى أبقى في هذه اللحظات الرائعة –

قلت لها – حبيبتي انا هخرج أغير وهسيبك تغيري براحتك

أومأت براسها أن نعم – هذا جيد .

خرجت إلى الصالة ثم توجهت إلى الحقائب فتحت حقيبتي أخرجت منها ما يلزمني من ملابس توجهت إلى الحمام أخذت في خلع ملابسي وأنا افكر في ما سيحدث تالياً .

هل هذا معقول – اليوم ولأول مرة يغلق علي باب واحد مع فتاة – اليوم ولأول مرة سأستخدم قضيبي هذا في عمل آخر سوى التبول . ضحكت من داخلي والماء ينهمر علي من الأعلى لأزيح عن نفسي تعب اليوم والليلة السابقين – قلت في نفسي ربما هي أيضا تفكر في نفس ما أفكر به .

جففت جسدي وارتديت ما خف من الثياب خرجت لأجلس في الصالة لأنتظرها وقعت عيني على حقيبتها فإذا هي مفتوحة فعلمت أنها قد أخذت ما تريده من الثياب – تعجبت قليلاً – هل سترتدي ثيابها دون الإستحمام.

لم أعمل عقلي كثيراً في تلك الفكرة أرحت ظهري على المسند الخلفي للكرسي وأنا أفكر مالذي يتوجب عليّ فعله الآن ؟ فأنا لم أكن في مثل هذا الموقف من قبل – كيف سأبدأ؟ تجاربي الجنسية منعدمة فأنا ذلك الشاب الذي لم يكن يملك من الوقت الفائض ولم يكن لي صحبة متوطدة من قبل – أكبر شيء فعلته في الجامعة هو أني أمسكت بيد تلك الفتاة التي كنت أظن أنني أحبها وأنها تحبني وشبكنا أصابعنا وكان ذنباً لا يغتفر بالنسبة لي، ولم اشاهد في حياتي فيلماً جنسياً . كان جسد المرأة هو سر من الأسرار الكونية – ثقب أسود لم يستكشفه الإنسان من قبل – لغز الألغاز الذي حار في حله العباقرة . كان عليّ أنا أن أستكشف بنفسي وأن أحل أسرار الكون الأنثوي – لأنثى واحدة فقط – حتى أصبح عالماً وحتى تكتمل عندي الصورة الصحيحة وأستبدلها لتحل محل صورة الكائنات الفضائية التي كنت أظنها تقبع خلف ملابس المرأة.

لم أقبل فتاة من قبل – لا أعرف هل أتمكن حقاً من تقبيل فتاتي زوجتي حبيبتي – أم أنني قد أفشل في هذا – ماذا بعد تبادل القبلات ؟ هل عليّ أنا أن أقوم بخلع ملابسها أم هي من تفعل هذا وهل وهل وهل ........ ؟؟؟؟؟ استفقت من تفكيري هذا على صوت باب الغرفة يفتح بهدوء خرجت من الغرفة ترتدي لا شيء تقريبا وفوقه لاشيء أيضاً إلا أن اللاشيء العلوي يستر اللاشيء السفلي مما لا يمنع وضوح اللون السفلي وتباين رائع بتفاصيل جسدها الفتان.

خرجت ترتدي قميصاً أبيض اللون – هل كنت أحب الأبيض حقاً ؟ أم أنني أحببته الآن بعدما رأيت ما يمكن أن يبديه ؟

تتهادى في خطواتها ينسدل شعرها الذي لم يجف كثيراً من أثر الماء نظرت لها وكلي انبهار بما أرى لم أستطع الوقوف عليّ أن أداري قضيبي الذي انتفض واقفاً لينظر معي إلى تلك اللوحة الفنية الرائعة المتقدمة نحوي – أخذت بيدها أجلستها بجواري نظرت إلى وجهها الرائع لأجدها قد خفضت جفنيها تتحاشي النظر مباشرة في عيني إلا أنها رأت شيئاً جعلها تنتفض توتراً فأغمضت عينيها تماماً مستسلمة تنتظر الأحداث الجارية نظرت على صدرها البض النابض بالحياة هالني ما رأيت فها هما ثدييها يرقدان بنعومة فوق صدرها ينتظران مني أن أقطف وردتهما البكر. لست أدري حقاً ما هذه العطور التي تفوح من جسدها ولا مع أنفاسها المتلاحقة .

قربت منها وانا أوجه شفتاي فتلثمان وجنتيها وأنا أشعر برعشتها المتوترة ومع القبلات التالية كنت قد لثمت جزءاً من شفتيها وبقيت على ذلك حتى أطبقت بشفتي على شفتها السفلى فامتصصت رحيقها حلواً كأنه العسل الصافي . لم تمض دقيقة بعد ذلك حتى كان التجاوب يدفعها دفعاً لتضع شفتيها بين شفتيّ – ارتفعت حرارة الغرفة على الرغم من جهاز التبريد الذي يعمل دون انقطاع . تحركت يداي خفية وانزلق من خلف رقبتها إلى أكتافها تتلمس الطريق إلى ظهرها . لم أحتمل كثيراً . لم يعد هناك ما يمكن أن يخجلني بعد الآن لقد إنطلقت أعبث بجسدها وأقبل كل ما يمكن لشفتيّ أن تلمساه – كانت انطلاقتي كطائر ظل محبوس في قفصه ولم يصدق نفسه عندما وجد باب القفص مفتوحاً على مصراعيه فرفرف بجناحيه محلقاً في السماوات .

نهضت وأنهضتها معي كانت قدميها ترتجفان شهوة وتوتراً حملتها بين ذراعيّ كما لو كانت طفلاً لم أترك شفتيها تقبلاً ومصاً حتى وصلت إلى السرير كان قميصها الأبيض قد انزاح بالكامل عن صدرها تمددت بجوارها ملثما وجهها نزولاً على رقبتها مروراً بصدرها وبطنها

أخذت في نزع ملابسنا إلا أنها نطقت باستحياء " اقفل الباب واطفي النور "

ظننت أن هذا من الطقوس الجنسية التي لم أكن على علم بها – خجلت من نفسي وتساءلت مالذي تفكر به الان – هل تفكر بأنني جاهل بمثل هذه الطقوس الهامة.

قمت اجر اذيال الجهل وأطفأت النور وأغلقت الباب – غرقت الغرفة في ظلام دامس للحظات بدا ينقشع رويداً رويداً مع بصيص النور المتسلل عبر النافذة المغلقة .

عدت إليها وقد نزعت كل ملابسي وما إن تمددت بجوارها ومددت يدي لأتحسسها لأجدها وقد تعرت من كل ما كانت ترتديه – قبلات هنا وقبلات هناك ولحس رقبتها وتنهيدات الإثارة التي تعالت من أفواهنا . إلا أن السيمفونية الأصلية لموتزارت بدأت عندما التقمت حلماتها بفمي ولعبت فيهما بلساني مع ضغطات خفيفة بأسناني لأجد جسدها يغوص في الفراش كأنها تذوب وتذوى مما يحدث اعتليت فوقها وقد باعدت بين فخذيها استعداداً لإستقبال الوافد الجديد كلياً عليها – وجهت قضيبي دون أن أمسكه إلى كل مكان دون معرفة أين ينبغي له الدخول أمسكته على استحياء ووجهته الي المكان الذي ظننت أنه الصحيح .

فتأوهت معترضة قائلة : لالالا مش هنا حاسب آي استنى مش كده.

قلت لها وأنا أبعد قضيبي وخجلي يقطر مع العرق المتساقط : أمال فين طيب انا مش عارف.

كان التوتر والخجل من الموقف قد زال بنسبة كبيرة وبتأثير الشهوة التي غلفت الموقف بغلاف من الجرأة أمسكت قضيبي ووجهته إلى فتحة مهبلها وقالت بصوت مبحوح : هنا كده دخله بس براحة عشان انا خايفة تعورني .

دفعت قضيبي قليلاً وهي تئن تحتي وتتلوى ألماً وشبقاً كانت فتحة مهبلها زلقة جداً إلا أنها ضيقة ولا تستوعب قضيبي الذي أخذ يشق طريقه ببطىء سحبته الي الخارج قليلاً ثم أعدت دفعه داخل مهبلها لأجد أن هذه الحركة تجدي نفعاً فقد انتفضت انتفاضة شديدة مع تمزق غشاء بكارتها – أطلقت صرخة قصيرة . أجفلتني – فتوقفت وقلت لها : إيه أطلعه ؟ قالت لي : لا كمل كمل بس براحة عشان بتاعك كبير اوي هيموتني .

لم نكن نسمي الأعضاء بإسمها كنا نظن وقتها أنه عيب محرم مثل هذا الكلام القح البذيىء

مع تكرار الادخال والإخراج ومع تبلل مهبلها بماء الشهوة مختلطاً بدماء العذرية حتى كان قضيبي يولج بأكمله تقريباً .

في هذه الأثناء كنت قد نسيت التقبيل والعبث بيدي في ثدييها – لم أعد أفكر ولم انتبه لشيء آخر سوى ذلك الإحساس بحرارة مهبلها وضيقه وقضيبي ينحت في جدرانه ليتخذه مخبأً مناسباً له ليستكين بداخله في مقبل الأيام .

شعرت مرة برعشة تجتاح جسدها وبانقباض مهبلها على قضيبي فظننتها تتألم – إلا أنها أخبرتني وهي تتنهد وتتأوه وبغنج الدنيا كله في صوتها – إياك توقف كمل كمل اه حلو أوي إحساس رائع – انا مش عارفة ايه ده – بس هي دي تقريباً رعشة البنات. صحباتي قالولي عليها بس تجربتها حاجة تانية خااااالص – سارعت من حركتي لأستطيع مجاراتها في رعشتها التي بدأت تهدأ قليلاً قليلاً – حتى شعرت بفتحة مهبلها ترتخي وأنا مازلت أدفع قضيبي أكثر وأكثر .

لم تمضي على وضعيتنا هذه أكثر من ثماني أو عشر دقائق على الأكثر وإذا بقضيبي ينتفض بداخلها مطلقاً دفقات المنى المختزنة داخل بيضاته منذ أن وصلت لسن البلوغ .

انتهيت من القذف وانتبهت لها فغذا وجهها يبدوا كالبدر المكتمل وقد تناثر شعرها حول راسها كانت عيناي قد تعودتا ذلك الظلام النسبي تأملتها لحظات ثم أخذت أقبلها وأمتص شفتيها وقضيبي ينسل خارجا وقد ارتخى تماماً .

تمددت بجوارها وأخذنا في الضحك والمزاح حتى غلبنا النعاس .

استيقظنا على دقات باب الغرفة لأرتدي روباً منزليا وافتح الباب فإذا بهم خدمة الغرف وقد أحضروا لنا الطعام سألت عن الوقت فأجابني أن الساعة قاربت السادسة مساءاً – شكرت العامل وأخذت الطاولة المتحركة الي منتصف الصالة متعجباً كيف مر كل هذا الوقت وكيف لم يوقظنا أحد – ربما كانوا قد طرقوا الباب ولكننا لم نسمع فقد نمنا بعمق لم يسبق لأحدنا النوم بهذه الطريقة إرهاق يوم العرس والسفر وممارسة الجنس – كان لابد لنا من النوم لتعويض كل تلك الطاقة المفقودة .

دخلت غرفة النوم كانت إلهام نصف نائمة طبعت بعض القبلات المتفرقة على شفتيها ووجهها فسألتني عن من يطرق الباب فأخبرتها وقلت لها هيا لنأكل فأنا أشعر أني لم أتذوق طعاماً منذ عام كامل – لكن بعد الشاور .

توجهت الي باب الغرفة فسألتني : رايح فين ؟

قلت لها : الحمام هاخد شاور وانتي حصليني.

قالت : لا متخرجش خليك انا هجيب الهدوم واجي لك في هنا ركن للاستحمام ملحق بالغرفة بس مكناش واخدين بالنا منه – هي اكتشفته لما كانت بتغير فستان الفرح – كانت فاكره ف الأول انه مجرد مكان لتغيير الملابس .

عدت علينا الأيام بعد كده جنس وأكل وجنس ونوم وجنس وخروج وجنس وجنس كنا خلاص اتعودنا على بعض محدش فينا بئا بيتكسف من التاني خلعنا ثوب الحياء وكشفنا لبعض كل شيء – معظم الوقت واحنا ف الغرفة ف الفندق بنكون بدون أي ملابس نهائي عشان منخسرش أي وقت – مارسنا الجنس ف كل مكان في الغرفة – وحتى مرة على الشاطئ في مكان منعزل بعيد عن عيون المتطفلين . انتهت مدتنا ورجعنا لمدينتنا وبدأت عجلة الحياة ترجع من تاني – رجعت لشغلي وهي رجعت لشغلها – كانت الميزة اننا تقريبا بنرجع كل يوم مع بعض لشقتنا. حياتنا كلها حب وعشق وجنس .

6 سنين كاملة مفيش مرة زعلنا بعض – أكتر من مناقشات حادة أو زعل بسيط جداً ميزدش عن ساعة او أقل ونرجع نتصالح ونمارس وكأننا مزعلناش .

اترقيت ف شغلي وبقيت مسئول الوارد كله وكان لابد من سفري المتكرر للدول الصناعية الكبرى لعقد الصفقات أو الاتفاق على تصنيع أشياء بمواصفات معينة – سافرت معظم بلاد شرق آسيا وإيطاليا – معظم الوقت كنت بكون لوحدي لكن في أوقات كتير كنا بنروح مع بعض – كانت الهام بتعشق السفر لأنها بتاخد كل فرصتها في الانطلاق والحرية في اللبس والمشي والكلام – كنت سعيد جدا معاها وأسعد أيامنا قضيناها بالخارج .

لحد لما جات لي سفرية تايلاند ومن هنا بدأت حكاية الإختيار



الجزء التاني :

سفرية تايلاند :-


سافرت مع إلهام تايلاند عشان كانت عندي مأمورية عمل وكانت الرحلة مقدر ليها انها تستمر لمدة شهرين فقط لكن حصل اللي مكانش ف الحسبان .

من أول يوم وصلت فيه تايلاند نزلت في فندق من فنادق الدرجة الأولى

وبدأت شغلي مع الشركة اللي جاي علشانها وكانت طبيعة العمل متعبة جدا لدرجة اني مكنتش بمارس الجنس مع زوجتي إلا مرتين او تلات مرات خلال 45 يوم تقريباً

كانت أكيد زعلانة عشان كانت فاكرة اننا ف تايلاند هنكون بنغير جو الملل بتاع الشغل وهنخرج ونتفسح وهكذا

لكن خروجنا كان قليل بسبب طبيعة شغلي والإرهاق بعد الاجتماعات الطويلة والمرور على المصانع ومعاينة المنتجات وهكذا

كنا دايما بنشاهد بعض الأفلام وخصوصاً أفلام blacked كانت إلهام تعشق هذه النوعية ، وتعجبها كثيراً خصوصاً حجم القضيب وعروقه البارزة واتقانهم التام لفن النيك وإيصال المرأة إلى ذروة الشهوة ، وكانت هذه هي بداية عشقها لذوي البشرة السوداء والقضيب الأسمر العريض.

كانت بتكون هايجة لأبعد الحدود وكنت أحيانا بقدر أنام معاها ونستمتع بهياجنا مع بعض على بعض وعلى الافلام – وكنت بسالها أحيانا إذا كانت نفسها تجرب الاسود فكان وشها يحمر وتضربني بدلع على كتفي وتقولي اسكت وبلا بواخة وكلام من ده .

إلهام على الرغم من جسمها الصغير نسبياً لكن كانت شهوانية جدا وتعشق النيك لأبعد الحدود. وأنا كنت بقدر الامكان بكفيها نيك لما ترتاح خالص وكنت دايماً بخليها في حالة اشباع جنسي ، لكن في السفرية دي كان ضغط الشغل كبير جدا ومكانش عندي وقت خالص.

قبل السفر بيومين نزلنا نتسوق ونشتري هدايا ولوازم من شارع العرب " وهو شارع لما تدخله تحس انك انتقلت لدولة عربية المحلات وأسماء المحلات مكتوبة بالعربي وشغال فيها عرب ورواد الشارع كلهم من العرب – وبنات الدعارة في منهم العربيات وجنسيات كتير .

لفيت ذراعي على كتف الهام وبدأنا نتفرج على كل حاجة ونتمشي وهيا كانت لابسة هوت شورت وبادي أبيض شفاف مبين البرا اللي لابساها على صدرها والهوت شورت مكانش مداري كتير من طيزها المدورة – طبعا كنا ملفتين جدا للأنظار خصوصاً اننا واضح جدا اننا عرب وده كان مستغرب شوية لكن أكتر واحد انتبه لينا ( حرامي ) شاب عينه كانت على شنطة إلهام واستني لحد لما جات له الفرصة المناسبة وف غمضة عين كان واخد الشنطة وفص ملح وداب انا ف الوقت ده مبقتش عارف اتصرف ازاي – أجري وراه وأسيبها هنا بلحمها العريان ده ولا اجري ورا الحرامي فعلا مش عارف اتصرف ازاي

الهام منهاره وبتبكي بشدة : الحقه بسرعة الشنطة دي فيها كل اوراقنا وجوازات السفر وفلوس .

انا : طيب ده اختفي اجيبه منين تاني

الهام : خلاص نبلغ البوليس

رحنا قسم البوليس وعملنا بلاغ وجابوا الفيديوهات من الكاميرات الموجودة بالشارع لكن ملامح الحرامي مكانتش واضحة في الصور وشكله كان عارف كويس هو بيعمل ايه وعارف اماكن الكاميرات وكان بيداري وشه بطريقة تخلي التعرف عليه صعبة .

طبعاً بلغت الشركة الام عشان تمدد لنا حجز الفندق ويحولوا لي فلوس لحد لما أشوف هعمل ايه ؟

طبعا الاجراءات خدت وقت حوالي أسبوع وخصوصاً إننا كنا في قبل الاجازة الاسبوعية بيوم لحد لما أخذت صورة من محاضر الشرطة ورحت للسفارة بلغتهم باللي حصل طلبو مننا اثبات شخصية للتأكد من كلامنا – وطبعا مش معايا صور من أي اوراق اثبات شخصية – كلمت الشركة عشان يبعتوا اي شيء يفيد كده واتواصلوا مع الخارجية وكان التعاون جميل فعلا بعد 4 ايام تاني قدرت أخد وثيقة سفر ليا انا والهام – واتواصلت مع الشركة عشان حجز الطيران – لكن المفاجأة إنهم قالو لي انهم مددو حجز الفندق 4 شهور لأنهم محتاجين شغل أكتر ولازم اكون موجود لحد انتهاء الانتاج والاشراف على الشحن .

التمديد ده مجاش على هوى مراتي طبعا لانها كانت مخنوقة من قلة خروجنا مع اننا ف بلد سياحي جدا – لكن انا طمنتها وقلت لها ان المراحل المهمة انتهت ومش هيكون في داعي لسهري في المصانع ولا الاجتماعات الطويلة – الحكاية كلها ساعتين كل يوم وباقي اليوم هكون فاضي . وده اللي حصل .

بدأنا نخرج ونتفسح ف كل مكان خصوصاً إن الشركة اللي كنت بتعامل معاها وفرت لي سيارة بسواق تايلاندي – كان بيعرف يتكلم انجليزي باحتراف وكان التواصل معاه سهل جداً ولانه من البلد فكان عارف نروح فين وايه أجمل الاماكن والمناظر الطبيعية .

أحيانا كنا بننزل الكافتيريا بتاع الفندق ونقعد لحد وقت متأخر خصوصا لو تاني يوم أجازة ومعنديش شغل فكنا بناخد راحتنا ف السهر والشرب والرقص .

كان مدير الكافتيريا ( روبن ) هو رجل امريكي أسود طويل 190 سم وزنه ممكن 110 كيلو معضل تحس انه لاعب كمال أجسام –عمره 40 سنة تقريباً ( ده طبعاً عرفته بعدين )

لفت انتباه إلهام بوسامته الأبنوسية وطوله الفارع وجسمه المرتب – وبعد العشاء لاحظت انه مشالش عينه من عليها وكان معجب بيها جدا خصوصاً إن إلهام كانت متألقة في لبسها المفتوح من الصدر والميكروجيب المفتوح من الجنب – لكن بياض جسمها هو اكتر حاجة كانت بتشده ليها


لما إلهام شافته مبينزلش عينه من عليها وجرئ جدا في نظراته قالت لي علاء الرادل ده منزلش عينه من عليا – بصيت ناحيته لقيت فعلا بيبص عليها وبيبتسم لها – اتضايقت ف نفسي شوية وقلت لها سيبك منه حاولنا نشغل نفسنا بعيد عنه لكن بعد شوية لقينا النادل جايب لنا زجاجة شمبانيا – قلت له احنا مطلبناش حاجة – رد عليا وقالي دي هدية من المدير وشاور ناحية البار – بصيت ناحية البار لقيت نفس الشخص بيرفع كاسه كأنه بيقولي " ف صحتك " هزيت رأسي وابتسمت له وقلت ف نفسي ده مش ناوي يسيبنا ف حالنا

فضلنا قاعدين شوية ومتجاهلينه تماماً شربنا من الزجاجة على سبيل الذوق وبعد كده قمنا نروح لغرفتنا – في الاسانسير الهام قالت لي راجل شيك على فكرة وعنده ذوق – مش كان المفروض نشكره واحنا ماشيين ؟ رديت عليها وقلت لها وأنا منفعل –نشكره آه – طب منعزمه يسهر معانا ف غرفتنا احسن ؟ سكتت وحست بالحرج واحمر وشها وقالت لي على فكرة انا بقولك كده عشان ميتقالش عليك انك معندكش ذوق لانك مشيت حتى من غير ما تبص للراجل ولا تقوله شكراً – قلت لها اسكتي شوية انتي باين عليكي الخمرة لحست دماغك .

سكتنا بعدها ودخلنا الغرفة – اترميت على السرير كانت الساعة لسة 12 والصبح اجازة ومش عايز انام لكن فعلاً من ضيقتي من الموقف مبقتش عارف اقولها ايه

الهام : ايه ده انت هتنام دلوقتي .

انا : ايه عندك مانع .

الهام : هو احنا مش هنسهر مع بعض شوية بقا انا زهقانة وتعبانة وعايزاك .

انا : عايزة ايه يعني .

الهام : سكتت شوية وبعدين اتحركت وجت جنب ودني وقالت لي عايزة اتناك ؟

انا : بدون وعي ومن الغضب قولت لها نادي على العبد اللي ف الكافتيريا يجي ينيكك .

الهام : بجد ؟ يعني مش هتزعل .

انا قمت عشان اضربها جريت مني وهي بتضحك وقالت لي ايوة كده صحح معايا . ضحكت من افعالها وحركاتها وبدات أروق شوية – شغلنا فيلم سكس اتفرجنا عليه لحد لما بقت شهوتنا عالية خدتها على السرير وبدأنا المعركة .

كانت بتهيج جدا لما نتخيل ونتكلم عن الفيلم وزب الفحل وكس البطلة ازاي بتقدر تستوعبه كله جواها وتستمتع بيه واحساسها عامل ازاي .

سالتها : ايه ؟ نفسك تجربي ؟ ولأننا بنمارس فكان كل الكلام مباح

قالت : ياريت نفسي ف زب اسود كبير يلعب فيا لعب ويقطعني

قلت لها : طيب وايه رأيك في مدير الكافتيريا .

حسيتها ولعت كسها بقا ينبض ونزلت وارتعشت جامد وهي بتقولي بدلع بطل بواخة ومتفصلنيش

قلت لنفسي اسيبها دلوقتي ومكلش كلام عن المدير ده مع اني متأكد ان الفكرة دخلت راسها جدا لكن هي مع الاحراج والكسوف والخوف من رد فعلي مش قادرة توضح .

بعد م خلصنا جلسة النيك الحامية وخليتها جابت شهوتها اكتر من 3 مرات اترميت على السرير وانا مش قادر اخد نفسي وكنت بفكر وبسأل نفسي : هل ممكن أسمح لحد يلمس مراتي ؟

السؤال ده خلاني مش عارف انام وانا بفكر ف كل حاجة انا عارف انها مولعة على انها تجرب فحل اسود بزب كبير – واتكلمنا كتير واكتر حاجة تخليها هايجة وتنزل شهوتها هو الكلام الجنسي عن الزب الاسود والفحول السود لكن كله كلام وقت النيك وبس – عمرنا م اتكلمنا في حاجة زي كده في الاوقات العادية . راحت هيا ف النوم وانا نمت على جنبي بصيت ف وشها وهي نايمة وقلت لنفسي بعد اكتر من ساعتين تفكير " خلينا نجرب " وقلت نتكلم لما تصحى وأحاول اخليها تعيش الاجازة الطويلة دي على راحتها

بعد أكتر 3 ساعات نوم لقيتها بدأت تفوق وانا كنت لسة صاحي

قالتي لي انت منمتش – قلت لها لسة مش عارف انام

الهام : مش عارف تنام ليه ؟

انا : بفكر !!!!

الهام : بدلع بتفكر في مين ؟

أنا : فيكي انتي طبعاً هو انا ليا حد غيرك افكر فيه .

ضحكت وباستني من خدي وقالت لي : انت حبيبي .
نمت على جنبي واديتها ضهري وعملت نفسي نايم – كنت في اللحظة دي افتكرت حاجة حصلت

*****************************************************
من حوالي سنتين .

كان عندي سفرية للصين وقعدت هناك اربع شهور تقريباً، ولما رجعت لقيتها غيرت استايلها ولبسها ومجهزة الشقة بطريقة رومانسية جداً ورود وشموع وإضاءة هادية والسرير مفروش بمفرش حرير جديد لونه احمر وبدون كلام هجمت عليا هجوم اللبؤة على فريستها وقبل ما ارتاح من السفر والطريق لقيت نفسي شايلها وهي لفت رجليها حولين وسطي وعلى غرفة النوم .

شفايفنا بتاكل بعضها فعلا وحشتني جدا . معرفش امتا وازاي قلعنا هدومنا هي قلعتني ولا انا قلعتها الهدوم . كل اللي فاكرة اني لقيت نفسي نازل نيك في كسها وانا بادعك صدرها وبشفايفي بمص حلماتها وجسمها كله وأعض فيها وقت طويل مش عارف عدا وقت أد ايه لحد لما نزلت شهوتي وهيا نزلت شهوتها اكتر من مرة . فضلت فوقها شوية لحد لما زبي خرج من كسها ونام على بيضاته . ونمت جنبها فضلنا شوية نلعب ونبوس في بعض لحد لما رحت ف النوم .

صحيت بعد أكتر من 8 ساعات نوم لقيتها محضرة السفرة وقعدنا كلنا، وبعد الاكل قعدنا في الصالون نتكلم وبحكي لها عن السفرية والشغل اللي تم ، واخدتها ف حضني واتكلمنا شوية بس لقيتها مش مركزة معايا

سألتها مالك قالت لي مفيش – قلت لها امال سرحانة ف ايه

لقيت عنيها دمعت ، واتخنقت بالعياط ومبقتش عارفة تتكلم .

فضلت اهدي فيها شوية لحد لما فاقت شوية وقلت لها في ايه احكي لي .

قالت بعد سفرك بشهر تقريباً اتصل بيا يحيي صحبك كعادته لما تكون مسافر عشان يطمن عليا ويشوفني عايزة حاجة وكده – لكن مكالمة بعد مكالمة بدأ الكلام بيننا يتغير ويتحول لاتجاه جنسي ولأني زي منت عارف بعشق الجنس مقدرتش أقاوم واتكلمنا وعملنا اكتر من مرة سكس فون وصور نودز ، ولما طلب مني انه يجي لي انا رفضت وصرخت فيه وقلت انا مش خاينة وكنت بعيط ومنهارة أقول له احنا ازاي وصلنا لكده انا هبلغ علاء بكل حاجة حتى لو هيطلقني مش مهم بس انا مش هخونه ابدا وانت كمان لازم تعرف ان اللي حصل ده غلط وخيانة لصاحبك .

هوده اللي حصل ولو عايز تطلقني طلقني بس أبوس إيدك بلاش الفضايح وأنا هبلغ اهلي بإن الطلاق بسبب إننا مبنخلفش وعملنا مشاكل مع بعض .

طبعا هي كانت فتحت ف الكلام وانا مبقتش عارف أسكتها ولا عارف اسمعها لما خلصت كلامها كل اللي قولته " خلصتي كلامك " قالت لي أيوة بانكسار سيبتها وروحت ف غرفة غير غرفة النوم كانت مجهزة للأطفال بس ملناش نصيب فيهم . فضلت هناك أكتر من 10 ساعات مش عارف آخد قرار. مش عارف أصدقها ان الموضوع كلام فون وبس ولا في حاجة تاني وهي خايفة تقول. كرامتي بتقولي طلقها وقلبي بيقولي لا اوع تطلقها دي حبيبتي وروحي .

فضلت محتار بين كرامتي وقلبي حاولت انام او أنسى جتى الكلام اللي قالته بس مش عارف شكلها وهي بتحكي فعلا ندمانة وانهيارها وعياطها.

تاني يوم الصبح رحت الشغل قدمت تقارير عن كل الشغل اللي تم في السفرية وأخدت إذن إني أروح بدري بحجة اني تعبان من السفر

وانا في الطريق للبيت فكرت شوية ورحت واخد بعضي ورايح على بيت يحيي صحبي كانت الساعة تقريبا 2 بعد الضهر رنيت الجرس لحد لما أخوه رد عليا وفتح الباب وبعد السلامات قالي يحيي نايم وانا بتلقائية قلت له صحيه لازم اشوفه دلوقتي – أخوه حس ان في مشكلة بس مطولش معايا في الكلام – شوية وجالي قالي مش عارف أصحيه قلت له خلاص خليك انت وانا هدخل اصحيه بنفسي ولأننا أصحاب من زمان كنت عارف بيتهم كويس وعارف فين غرفته اللي بينام فيها دخلت عليه الغرفة لقيته اتخض ومكانش نايم ( وهو بيقولي اهدا محصلش حاجة أقسم لك ما حصل أي حاجة من اللي بتفكر ف..... قطعت كلامه بصفعة رنت ف البيت كله ونزلت فيه ضرب وطلعت كل الغضب اللي جوايا فيه ومكنتش حتى بتكلم لأن انا مش عارف أتكلم أقول ايه – لحد لما أنا فعلا تعبت من كتر الضرب اللي ضربته ليه وبدأت أهدى شوية واستغربت انه حتى مقاومنيش ولاحاول يدافع عن نفسه والدم نازل من مناخيره وحاجبه لقيته بيقولي " حقك تعمل أكتر من كده وانا عارف اني غلطت غلطة كبيرة ف حقك بس أقسم لك إن اللي حصل متعداش الكلام في التليفون ، ومن ساعة لما الهام فوقتني بكلامها عن الخيانة وانا ندمان وكنت شايل هم اليوم اللي هشوفك فيه ومش عارف هقابلك بأي وش ولا.. قاطعته وقلت له " لو شفت وشك تاني حتى لو صدفة أقسم لك اني هقتلك " وخرجت لقيت اهل بيته واقفين في الصالة بيسألوني هو فيه وأبوه بيقولي " يابني ده شيطان ودخل بينكم " وانا مكنتش برد على حد فيهم خرجت من بيتهم وانا الدنيا كلها ضلمة ف عيني بسبب صدمتي في مراتي وصاحب عمري . فضلت اتمشي بالسيارة وألف في الشوارع بدون هدف لحد لما وصلت مكان هادي وبعيد عن الناس وقفت سيارتي وفردت الكرسي وغمضت عينيا عشان أحاول أفرغ شحنة التوتر والصدمة اللي انا فيها، فتحت عيني لقيت الجو ليل – استغربت جدا اني نمت فتحت الموبايل اللي كان صامت لقيت أكتر من 100 مكالمة فايتة ورسايل كتير جدا من الهام وكانت الساعة داخلة على 11 بالليل يعني نمت في السيارة يمكن 7 ساعات او اكتر شوية . قفلت موبايلي وفضلت قاعد مكاني في السيارة المكان كان مظلم جدا وده ريح أعصابي . فكرت بهدوء في كل اللي حصل لحد لما تفكيري هداني للقرار السليم " انا شخصيا مش ملاك وبغلط وياما اتحرشت بالموظفات اللي معايا ف الشغل وبرضاهم – طيب وهي يعني اللي هتكون ملاك ، مهو زي منا اتحرشت بموظفة متزوجة ولعبت معاها بدون جنس – اتردت لي في مراتي وبرده بدون جنس ) كما تدين تدان.

الفرق الوحيد ان الموظفة زوجها مش صاحبي ولا أعرفه – لكن مراتي مع صاحبي ده خلاني حاسس بانكسار . لكن القرار النهائي هو اني هحاول انسى الموضوع وأعيش حياتي إذا قدرت على كده .
*****************************************

شريط الذكرى دي مبيفارقش خيالي بعد اعترافها ليا حاولت أحتويها وحاولت أنسى لكن ده صعب او حتى مستحيل .

كنت كل لما أجي أنيكها أفتكر اللي حصل ده أحيانا كنت بتضايق جداً لدرجة زبي ينام ومقدرش أعمل حاجة وهي كانت فاهمة السبب وعشان كده مكانتش بتتكلم – لكن مع الوقت وكتر التفكير لقيتني بفكر فيها واتخيلها وهيا بتتناك من أي شخص غيري ، واتخيل منظر زب تاني بيدخل كسها كنت بحس كأني واخد شريط فياجرا وزبي بيشد كأنه سيخ حديد – كانت إلهام بتستغرب مني ف الوقت ده وبعد النيك كانت بتقولي النهارده كنت وحش.

صارحتها مرة وانا متردد ف الكلام وقلت لها تخيلي معايا وقت الجنس ان في حد غيري هو اللي معاكي – لقيتها زعلت وعيطت وانهارت كانت مفكرة اني بذلها لكن مع الوقت فهمت اللي انا أقصده وان الحكاية كلام وقت الجنس وخلاص – بدات تتجاوب معايا وكنا بنقضي وقت روعة لدرجة كنت بنيكها كل يوم مرتين وتلاتة ، لحد م جيت في مرة قلت لها لو حبينا نجيب شخص ينيكك هيكون مين؟

لقيتا اتكسفت ووشها احمر وقالت لي لا مفيش حد بفكر فيه . قلت اشوف رد فعلها هيكون ازاي لو قلت لها نتخيل ( يحيي ) أول لما سمعت الاسم لقيتها قامت جري على الحمام وقعدت ترجع ولما هديت قالت لي لو ليا خاطر عندك بلاش السيرة دي – انا بقرف منه ومن نفسي كل لما بفتكر اللي حصل . قلت ف نفسي شيء جميل كده انا اتطمنت من الناحية دي .

لكن برده أصريت على موضوع التخيل وقلت لها تعالي نتخيل اي شخص وانا بنيكك كأنه هو اللي بينيكك وألحيت عليها لحد لما قالت بصراحة مفيش غير ممثل بورنو اسمه ( ايسا ماكسويل ) زبه حلو اوي وبينيك بشكل خرافي وبحسه ممتع – وفعلا كنا بنتخيله وهو بينيكها ومن هيجانها بقت تعيش الوهم كأنه بجد وتنادي عليا باسمه – حتى ف اوقات عادية تقولي بهزار ( ايسا ) هترجع من الشغل الساعة كام ؟ وكده بهزار ، واحيانا كنت بقولها انتي ملكيش الا ايسا يشق كسك ويفرتكهولك . وترد تقولي ياريت .
*******************************************************************************

لما افتكرت كل الحاجات دي دورت وشي ناحيتها وحشرت زبي ف طيزها وكان بدأ يشد تاني لقيتها بتستجيب معايا وبتقولي مالك – عايز ايه تاني

قلت لها عايز أشوفك بتتناكي .

لفت لي وشها وضهرها ليا – لقمت شفايفها بشفايفي ورحنا ف بوسة طويلة دبنا فيها وقالت لي عايز مين ينكني قلت لها أكيد مش ايسا – هنجيبه منين – ايه رأيك ف مدير الكافتريا بتاع الفندق

ضحكت ودورت نفسها ناحيتي ووشنا في وش بعض وقالت لي لو انت هتوافق انا موافقة بس انا عارفاك انت بتتكلم وبس . لكن وقت الجد بتهرب. مش قادر تبطل غيرة عليا . صح ؟

قلت لها الموضوع صعب – الكلام حلو لكن التنفيذ صعب اوي ومش قادر أنفذ

زبي كان شادد على اخره قمت واخدها ف حضني وبدأت أمص ف شفايفها ورقبتها وهيا مسكت زبي بإيدها بتلعب فيه ورحت شاددها ونت على ضهري وهيا فوقي بوس وأحضان وعض لحد لما عدلت زبي على كسها وقعدت عليه شوية وغيرنا الوضع نيمتها على بطنها وبليت زبي وحطيته ما بين وراكها وحركته شوية لقيتها كل شوية ترفع طيزها فهمت انها عايزاني أدخله وبدون كلام رحت موجه زبي لكسها وبدفعة واحدة كان كله جواها صرخت بصوت عالي جدا وهيا بتقولي براحة هو انت بتنيك ف حيطة – قلت لها لا بنيك شرموطة ولبوة ، وبعدين لما انتي بتصوتي من زبي كده امال هتعملي ايه ف زب الزنجي وهو زبه قد زبي مرتين. قالت بعلوقيه ومياصة مهو زبه كبير بس حنين بيفشخ الكس لكن مبيوجعش – بيدخل براحة ويوسع لنفسه مكان الاول وبعد كده بيدق الكس دق .

احححح يا شرموطة ومن كلامها لقيتني جبت كل اللبن اللي ف جسمي مش بس اللي ف بيضاتي ولقيتها بتضحك وبتقولي ايه ده بس من الكلام أمال بقا لو شفته وهو بيفشخني هتعمل ايه ؟ إديتها سبانك على طيزها وقلت لها اسكتي شوية يالبوة ونامي بقا عشان الصبح طلع علينا .

رجت في النوم والغريبة اني اول مرة وانا نايم أحلم انها في حضن شخص غريب وماسكها مقطعها نيك لدرجة اني لما صحيت من النوم كان زبي واقف حديدة ومنزل لبني مغرق السرير وهيا كانت قاعدة بتتفرج عليا وتضحك وهي بتسألني : كنت بتنيك مين وانت نايم ياسبع ؟ قمت عليها ورميتها علي السرير وفضلت أضرب فيها بهزار – كان اليوم أجازة والساعة كانت 3 العصر تقريباً ، قمت شيلتها بين ايديا واحنا عريانين وخرجت بيها من الغرفة وهيا بتضرب الهوا برجليها ونضحك وتقولي رايح فين . قلت لها محضر لك مفاجأة ودخلت بيها المطبخ ونزلتها واقفة وقلت لها يالا يا حلوة اعملي لنا حاجة ناكلها . وفضلت اضحك على تعبيرات وشها وهي بتقولي وانا اللي منت فاكراك فاكراك وانت طلعت طلعت – ومع الهزار والضحك ساعدتها شوية وعملنا الاكل وقضينا باقي اليوم ف الغرفة . لحد وقت النوم وكان عندي اليوم التاني شغل كتير بما انه بداية الأسبوع .

صحيت من نومي وصحيتها معايا عشان انا من الناس اللي مبعرفش ألاقي لبسي بسهولة وخصوصاً الشرابات دايما بيكون ليها مكان سري معرفش ليه .

قامت بالعافية وهيا بتتوجع وجسمها مكسر جهزت لي اللبس ورقدت على السرير تاني قلت لها ايه مالك ؟ قالت مش عارفة جسمي كله تاعبني يظهر التكييف كان عالي وحاسة بجسمي داخل فيه برد قلت لها سلامتك يا قلبي من البرد – نامي وارتاحي وانا هعدي على الـ spa وهشوف لو في عندهم بنت تطلع تعمل لك مساج ، نزلت المكان المخصص للمساج قالولي للأسف اليوم معندناش خدمة غرف لأن الموظفين معظمهم بيكون أجازة لأنهم بيشتغلو أكتر في أيام الأجازات – طيب والحل ؟ قالوا خليها هيا تنزل الـ سبا – قلت لهم اوكيه – روحت للريسبشن واتصلت عليها وقلت لها انزلي انتي عشان مفيش عندهم موظفات زيادة النهارده – قالت لا خلاص – قبل م تكمل كلامها انا قاطعتها وقلت لها خلاص أنا حجزت لك وقدامك نص ساعة تكوني تحت .

وانا ف طريقي لخارج الفندق اتصلت على السواق بتاع الشركة قالي انه قدامه 15 دقيقة ويوصل عشان كان في حادث والطريق كان واقف . قلت له تمام انا مستنيك في الكافتريا رن عليا لما توصل – دخلت الكافتريا طلبت قهوة ومسكت تليفوني بقلب فيه شوية . صباح الخير مستر علاء!! انتبهت لقيت جوني بنفسه هو اللي جايب القهوة بتاعتي ولقيته بيقولي ممكن أقعد معاك . في الحقيقة انا مكنتش عارف ارد أقوله ايه ولقيت نفسي بتلقائية بقوله اتفضل . سحب الكرسي المقابل وقعد وعرفني بنفسه وقالي انه سعيد جدا بتعارفنا وانه حاسس اننا هنكون أصحاب . طبعا انا اعتذرت له عن يوم السهرة وشكرته على الشمبانيا اللي بعتهالنا هدية . وفضلنا نتكلم بصراحة طريقة كلامه وأسلوبه كان مميزين جدا وخصوص انه مش بيتكلم بلهجة النيجر بيتكلم انجليش بلهجة أمريكية هادية جدا وسالني عن مراتي أخبارها ايه ومشفتكش امبارح ليه قلت له احنا خدنا اليوم أجازة وفضلنا اننا نقضي اليوم في الغرفة خصوصاً إني أنا مش من هواة الخروج والفسح إلا نادراً . ولسة مخلصناش كلامنا لقيت تليفوني بيرن . اعتذرت له عشان مواعيد شغلي وهو تقبل الموضوع ببساطة شديدة وقالي تمام أشوفك بعدين وسلمنا على بعض وخرجت من الفندق .
في الوقت ده كانت الهام بتاخد شاور وبتجهز عشان تنزل لجلسة المساج، وف نفس الوقت روبن مدير الكافتيريا كان واخد طاولة مواجهه لباب الكافتيريا وكاشف الهول بتاع الفندق بالكامل .



وهو ده الوقت اللي هنكمل فيها الحكاية ف الجزء الجاي
ردودكم بتشجعني أكمل – ادعموني
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
  • حبيته
  • محزن
التفاعلات: عاشق لحم ماجده, أموت فى الجنس, امير الحلوين و 25 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
طبعاً أنا عارف إن اللغة صعبة على ناس كتير - لكن في باقي الأجزاء هستخدم كلمات سهلة وهيكون فيها مزج بين الفصحى والعامية المصرية لأني في الأساس بعشق الكتابة بالفصحى . الجزء ده مجرد مقدمة فقط لكن بعد كده هيكون كل جزء طويل وممتع - لكن اللي بيدور على قصة جنسية مائة بالمائة مش هيلاقها عندي .
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: sami jaleel, سمسمة, Life selector و 2 آخرين
بدايه حلوة ومشجعه كمل
 
  • حبيته
التفاعلات: CLOSED
  • عجبني
التفاعلات: Hawk22
كما يحدث معي دائماً
توقف الزمن لم أعد أشعر بمرور الوقت ولم أعد أعرف كم مر عليّ في هذا الوضع
انتبهت لنفسي لأجدني جالس في الريسبشن بشقتي الكائنة في هذا الحي الراقي الذي أقطن فيه منذ أكثر من خمسة أعوام .
عيناي شاخصتين نحو السقف أنظر إلى اللامكان
متكئ في ذلك الركن البعيد ممدداً ذراعيّ على المساند الخلفية ذات اللون الذهبي المائل للون البني . في يدي زجاجة نصف ممتلئة من شراب ما . لا أعرف كم شربت زاغت عيناي في أنحاء المكان الإضاءة الهادئة مختلفة الألوان التي تخرج من مكان خفي ومن أماكن متعددة تتوسط المكان طاولة بلورية عليها زجاجات من الشراب المختلف أنواعه وبعض من قطع الليمون والبرتقال . صوت ينبع من اللامكان بموسيقى خلابة تأحذ الفؤاد وتسرق الألباب .
تتناثر هنا وهناك بعض من قطع الملابس الرجالية والنسائية ، ولا يوجد شيء في مكانه تبدت لي الشقة وكأنما قد دارت رحى حرب طروادة في شقتي
تهيأ لي خيال البطل أخيل على أحد الجدران وهو يبتسم لي ساخراً ، وكأنما يقول لي يا هيكتور ما دمت غير قادراً على الحرب والنزال فلم لبست ملابس الحرب . فلتتركها للرجال - ثم رمي برمحه نحوي ففزعت ونهضت من مكاني لأتفادى الإصابة ، وعندها انتبهت لنفسي قليلاً كنت مرتديا روبي المنزلي الحريري المزركش ولم أكن أرتدي أي قطعة أخرى أسفله بل وحتى لم أضم طرفي الروب إلى بعضهما .
حاولت كثيراً أن أتذكر أحداث الساعات الماضية بلا جدوى ، دون وعي مني بدأت ارتشف من الزجاجة التي بيدي ومددت يدي إلى الطاولة لأمسك بقطعة من الليمون أشم رائحتها وأمتص من رحيقها. كان الأمر غريباً فمع كل رشفة ممزوجة برحيق الليمون كان وعيي يعود إلى رويداً رويدا . تردد في أذنيّ صوت بدا لي كالأنين فأصخت سمعي قليلاً ثم أخذت أدور برأسي في المكان أبحث عن جهاز التحكم اللعين الذي رأيته هنا ذات يوم في مكان ما . تعثرت في شيء ما ملقى على الأرض اصطدمت بالطاولة أخذت في السب واللعن من كل هذه الفوضى ، إستمررت في البحث حتى وجدته . ضغطت على الزر الذي وقع عليه إصبعي أولاً فبدأ المكان يتلألأ بالأضواء الساطعة التي أغشت عيناي فأغمضتهما قليلاً وأنا أسب حظي العاثر ثم ضغطت نفس الزر مرة أخرى ليعود هدوء الظلام النسبي إلى المكان - أخذت أمعن النظر في جهاز التحكم حتى عثرت على زر خفض مستوى الصوت فأخفضته ، وهنا اخترق أذني صوت الأنين مختلطاً بصوت التنفس السريع مع تنهيدات متتالية وصوت ارتطام شيءٌ ما بشيءٍ ما . لبرهة توقف الزمن من جديد . تساءلت بيني وبين نفسي من أين يأتي هذا الصوت . ألقيت أذنيّ هنا وهناك - وفجأة انفجرت قنبلة من الذكريات في رأسي - لقد تذكرت كل شيء - نعم تذكرت ضحكت بمرارة من نفسي . ألقيت الزجاجة على مد ذراعي وسمعت ارتطامها بالسجادة ذات الألوان المتراكبة لكني لم أسمع صوت انكسارها ولا أعرف أين وقعت تحديداً .
كانت مثانتي على وشك الإنفجار مما جعلني أستفيق من سكرتي مهرولاً إلى الحمام متخبطاً في كل شيء وصلت أخيراً رفعت غطاء الكرسي وتقدمت قليلا ناحيته ثم بدأت بضخ المياه خارج مثانتي دون أن أمسك بقضيبي المتدلى بين ساقي - مر على دهر كامل قبل أن أشعر بفراغ المثانة والراحة العميقة التي تأتي مع آخر دفقات من الماء خارجة من أنبوب القضيب يصاحبها بعض الاحتراق وشعور غريب باللذة كأني قد قذفت شهوتي المكبوتة في بيضاتي منذ ألف عام . حاولت أن أغسل نفسي دون أن يتبلل الروب الذي أرتديه لكن دون جدوى لم أستطع توجيه المياه إلى مكانها الصحيح - أخذت أسب نفسي والماء ومثانتي التي لا تستطيع الاحتفاظ بالسوائل ليلة واحدة حتى الصباح . نزعت الروب وألقيته على بلاط الحمام على ما أتذكر. ثم خرجت لأعود إلى مكاني لأتكيء في ذلك الركن البعيد ممدداً يدي إلى المساند ذهبية اللون المائلة إلى اللون البني وفي يدي زجاجة من شرابٍ ما شاخصاً بعيني إلى اللامكان . وبيدي الأخرى إلتقط قطعة من البرتقال لأشم رائحتها العطرة وألوكها بفمي وأرتشف معها بعضاً من ما هو موجود بزجاجتي . وأستمتع بالصوت الذي يصل إلى أذني من غرفة نومي .
كانت زوجتي تضاجع صديقها الجديد . الذي لم نتعرف عليه إلا قبل أسبوع واحد فقط ، ولم تكن هذه المرة الأولى ولا حتى المرة المائة فلم أعد أذكر عدد المرات التي شاهدت زوجتي فيها تمارس الجنس مع بعض الأصدقاء والكثير من الغرباء، ولهذا حكايات وحكايات .
لن أستطيع أن أحكي لكم عن ليلتي هذه . ليس لأنني لا أريد ذلك ، ولكن لأنني لا أذكر منها الكثير . فقط كانت ليلة رائعة بدأت بحضور صديق زوجتي ثم العشاء الفاخر ثم الشراب والموسيقى والرقص الشرقي والغربي ثم ظلام دامس يغطي كل ما حدث بعد ذلك . ثم ها أنا ذا بين المستفيق والسكران أحاول أن ألملم شتات أفكاري حتى أكتب لكم ما يحدث وما حدث منذ البداية ، وكيف جاء الإختيار.
للقصة بقية .......

@ناقد بناء @Bosy17 اسطورة القصص

كما يحدث معي دائماً
توقف الزمن لم أعد أشعر بمرور الوقت ولم أعد أعرف كم مر عليّ في هذا الوضع
انتبهت لنفسي لأجدني جالس في الريسبشن بشقتي الكائنة في هذا الحي الراقي الذي أقطن فيه منذ أكثر من خمسة أعوام .
عيناي شاخصتين نحو السقف أنظر إلى اللامكان
متكئ في ذلك الركن البعيد ممدداً ذراعيّ على المساند الخلفية ذات اللون الذهبي المائل للون البني . في يدي زجاجة نصف ممتلئة من شراب ما . لا أعرف كم شربت زاغت عيناي في أنحاء المكان الإضاءة الهادئة مختلفة الألوان التي تخرج من مكان خفي ومن أماكن متعددة تتوسط المكان طاولة بلورية عليها زجاجات من الشراب المختلف أنواعه وبعض من قطع الليمون والبرتقال . صوت ينبع من اللامكان بموسيقى خلابة تأحذ الفؤاد وتسرق الألباب .
تتناثر هنا وهناك بعض من قطع الملابس الرجالية والنسائية ، ولا يوجد شيء في مكانه تبدت لي الشقة وكأنما قد دارت رحى حرب طروادة في شقتي
تهيأ لي خيال البطل أخيل على أحد الجدران وهو يبتسم لي ساخراً ، وكأنما يقول لي يا هيكتور ما دمت غير قادراً على الحرب والنزال فلم لبست ملابس الحرب . فلتتركها للرجال - ثم رمي برمحه نحوي ففزعت ونهضت من مكاني لأتفادى الإصابة ، وعندها انتبهت لنفسي قليلاً كنت مرتديا روبي المنزلي الحريري المزركش ولم أكن أرتدي أي قطعة أخرى أسفله بل وحتى لم أضم طرفي الروب إلى بعضهما .
حاولت كثيراً أن أتذكر أحداث الساعات الماضية بلا جدوى ، دون وعي مني بدأت ارتشف من الزجاجة التي بيدي ومددت يدي إلى الطاولة لأمسك بقطعة من الليمون أشم رائحتها وأمتص من رحيقها. كان الأمر غريباً فمع كل رشفة ممزوجة برحيق الليمون كان وعيي يعود إلى رويداً رويدا . تردد في أذنيّ صوت بدا لي كالأنين فأصخت سمعي قليلاً ثم أخذت أدور برأسي في المكان أبحث عن جهاز التحكم اللعين الذي رأيته هنا ذات يوم في مكان ما . تعثرت في شيء ما ملقى على الأرض اصطدمت بالطاولة أخذت في السب واللعن من كل هذه الفوضى ، إستمررت في البحث حتى وجدته . ضغطت على الزر الذي وقع عليه إصبعي أولاً فبدأ المكان يتلألأ بالأضواء الساطعة التي أغشت عيناي فأغمضتهما قليلاً وأنا أسب حظي العاثر ثم ضغطت نفس الزر مرة أخرى ليعود هدوء الظلام النسبي إلى المكان - أخذت أمعن النظر في جهاز التحكم حتى عثرت على زر خفض مستوى الصوت فأخفضته ، وهنا اخترق أذني صوت الأنين مختلطاً بصوت التنفس السريع مع تنهيدات متتالية وصوت ارتطام شيءٌ ما بشيءٍ ما . لبرهة توقف الزمن من جديد . تساءلت بيني وبين نفسي من أين يأتي هذا الصوت . ألقيت أذنيّ هنا وهناك - وفجأة انفجرت قنبلة من الذكريات في رأسي - لقد تذكرت كل شيء - نعم تذكرت ضحكت بمرارة من نفسي . ألقيت الزجاجة على مد ذراعي وسمعت ارتطامها بالسجادة ذات الألوان المتراكبة لكني لم أسمع صوت انكسارها ولا أعرف أين وقعت تحديداً .
كانت مثانتي على وشك الإنفجار مما جعلني أستفيق من سكرتي مهرولاً إلى الحمام متخبطاً في كل شيء وصلت أخيراً رفعت غطاء الكرسي وتقدمت قليلا ناحيته ثم بدأت بضخ المياه خارج مثانتي دون أن أمسك بقضيبي المتدلى بين ساقي - مر على دهر كامل قبل أن أشعر بفراغ المثانة والراحة العميقة التي تأتي مع آخر دفقات من الماء خارجة من أنبوب القضيب يصاحبها بعض الاحتراق وشعور غريب باللذة كأني قد قذفت شهوتي المكبوتة في بيضاتي منذ ألف عام . حاولت أن أغسل نفسي دون أن يتبلل الروب الذي أرتديه لكن دون جدوى لم أستطع توجيه المياه إلى مكانها الصحيح - أخذت أسب نفسي والماء ومثانتي التي لا تستطيع الاحتفاظ بالسوائل ليلة واحدة حتى الصباح . نزعت الروب وألقيته على بلاط الحمام على ما أتذكر. ثم خرجت لأعود إلى مكاني لأتكيء في ذلك الركن البعيد ممدداً يدي إلى المساند ذهبية اللون المائلة إلى اللون البني وفي يدي زجاجة من شرابٍ ما شاخصاً بعيني إلى اللامكان . وبيدي الأخرى إلتقط قطعة من البرتقال لأشم رائحتها العطرة وألوكها بفمي وأرتشف معها بعضاً من ما هو موجود بزجاجتي . وأستمتع بالصوت الذي يصل إلى أذني من غرفة نومي .
كانت زوجتي تضاجع صديقها الجديد . الذي لم نتعرف عليه إلا قبل أسبوع واحد فقط ، ولم تكن هذه المرة الأولى ولا حتى المرة المائة فلم أعد أذكر عدد المرات التي شاهدت زوجتي فيها تمارس الجنس مع بعض الأصدقاء والكثير من الغرباء، ولهذا حكايات وحكايات .
لن أستطيع أن أحكي لكم عن ليلتي هذه . ليس لأنني لا أريد ذلك ، ولكن لأنني لا أذكر منها الكثير . فقط كانت ليلة رائعة بدأت بحضور صديق زوجتي ثم العشاء الفاخر ثم الشراب والموسيقى والرقص الشرقي والغربي ثم ظلام دامس يغطي كل ما حدث بعد ذلك . ثم ها أنا ذا بين المستفيق والسكران أحاول أن ألملم شتات أفكاري حتى أكتب لكم ما يحدث وما حدث منذ البداية ، وكيف جاء الإختيار.
للقصة بقية .......

@ناقد بناء @Bosy17 اسطورة القصص
خسارة حد باللغة والابداع دا يبقى ديوث ومعرص
 
لغتك العربية والوصف والمفردات جميلة .. استمر
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: النمر المقنع، phdrop و CLOSED
  • عجبني
التفاعلات: ندى ولدبنوتى سالب للبنات
  • حبيته
التفاعلات: CLOSED
رائعة كمل بالفصحاء
 
  • حبيته
التفاعلات: CLOSED
ممكن اعرف سبب تغيير اسم القصة., "الاختيار" كان اسم احسن من الاسم المباشر اللي انت اخترته ده., هل فيه سبب يعني ل كدة ؟؟
 
  • حبيته
التفاعلات: CLOSED
ممكن اعرف سبب تغيير اسم القصة., "الاختيار" كان اسم احسن من الاسم المباشر اللي انت اخترته ده., هل فيه سبب يعني ل كدة ؟؟
أحد المشرفين اقترح تغيير الاسم - وانا فكرت ف اسم جديد وطلبت تغييره
 
  • عجبني
التفاعلات: يونس
اكتب الجزء الجديد هنا على هيئة تعليق وسيتم دمجه
 
  • عجبني
التفاعلات: CLOSED
خسارة حد باللغة والابداع دا يبقى ديوث ومعرص
بالعاميه احسن على فكره....وزى ماقالك الراجل المحترم ده..خساره معرص وديوث يكتب باللغه الفصحى اووى دى عشان يفهمك عامة القراء
لكن فى الحقيقه هى بداية قصه هيكون شكلها حلو وممتعه...بس لو انت ديثت وعرصت بالعاميه هتبقى افضل واريح على فكره
 
  • عجبني
التفاعلات: الدكتور ادم و CLOSED
أكيد طبعا
اححح.لى واجمد قمر...ميس دبى...يريت تردى ونتواصل ونبقى مع بعض علطوووول...وانا مستنييكك اووى تردى ضروووورى ونتواصل بأى طريقه...
 
شكرا مروركم جميعا
 
جميل
ابحث عن علاقه مستمره مع ديوث ومراته
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%