- إنضم
- 12 مارس 2023
- المشاركات
- 92
- مستوى التفاعل
- 141
- نقاط
- 237
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- سوريا
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
أنا أحمد ١٩ عام من سوريا
منذ فترة و أنا حابب أجرب طعم الزب و نكهته في الفم و أتخيل نفسي مكان الأنثى أرضع و أشرب اللبن و أنتاك لكن لم أنجح في تجريب هذا الشعور إلا منذ يومين
زارنا جدي و جدتي والدي أمي و هم من سكان الريف بقصد ذهاب جدتي إلى الطبيب في المدينة و سترافقها أمي و قد بقيت وحدي في البيت مع جدي بعد أن ذهبتا كي أرعاه
جدي عمره 73 سنة أسمر البشرة لا زال بصحة جيدة و جسم قوي مليء و لكن عنده ضعف في النظر
أثناء جلوسنا طلب الدخول إلى الحمام ليتبول و رافقته بسبب نظره الضعيف إلى الحمام و بما أننا رجال فكان عادي أن أساعده في التبول دون خجل لوضعه الصحي كي لا ينزع ثيابه
وصلنا للحمام و هممت بالخروج حتى ينتهي لكنه قال ممكن تبقى و تساعدني كي لا أنزع الثياب و أنا خجلت لأنها المرة الأولى التي قد أرى فيها زب و هنا بدأ شعور الشهوة و حلمي بالزب يسيطر على عقلي و قلت له أكيد
وقف جدي أمام المرحاض و ركعت أمامه كي أنزل سرواله و أخرج زبه و قد استند بيديه على رأسي
و حين أدخلت يدي تحت السروال و لمسته تنهد جدي بيصوت منخفض و شعرت بالمحن من حرارة زبه و ملمسه و عندما أخرجته كان وجهي قريب من زبه بحكم ركوعي و كان زبه كبير و متدلي لونه أسود و عليه قليل من الشعر و استنشقت ريحته بسرعة و هو لا زال بيدي
بعدها تبول جدي و أحضرت منديل لأمسح باقي البول من رأس زبه و ركعت مرة ثانية و بدأت أمسح و أدلك رأس زبه و أنا حلمي أضعه بفمي و أعرف طعم الزب أخيرا
هنا تجرأت و مددت لساني على رأس زبه الكبير و صرت الحسه و جدي أغمض عينيه و هو ما زال متكئ على رأسي بيديه
و فجأة أمسك جدي شعري بيده و دفع رأسي أكثر و دخل نصف زبه بفمي و بدأ يحرك رأسي دخولا و خروجا و زبه ينيك فمي و ينتصب أكثر داخله و يسيل لعابي على ذقني و على زبه و فجأة دخله بالكامل في فمي و شفايفي لمست عانته و ثبت رأسي بضعة ثواني و زبه كاملا في الداخل حتى كدت أختنق و بعدها صار ينيك فمي و بدأ يتأوه و يقذف لبنه في فمي و أنا أبلعه
ذقت طعمه لأول مرة و كان سائل لزج و حار و لم يسحب جدي زبه حتى بلعت كل منيه
بعدها نضفت له زبه بالصابون و دعكته بيدي و أدخلته و أخبرني أنه لم يتمالك نفسه و أن يبقى الموضوع بيننا
و قبل ذهابهم أصبحت ألمس زبه من فوق الثياب و أدعكه و هو أصبح يعرف أن الموضوع أعجبني
منذ فترة و أنا حابب أجرب طعم الزب و نكهته في الفم و أتخيل نفسي مكان الأنثى أرضع و أشرب اللبن و أنتاك لكن لم أنجح في تجريب هذا الشعور إلا منذ يومين
زارنا جدي و جدتي والدي أمي و هم من سكان الريف بقصد ذهاب جدتي إلى الطبيب في المدينة و سترافقها أمي و قد بقيت وحدي في البيت مع جدي بعد أن ذهبتا كي أرعاه
جدي عمره 73 سنة أسمر البشرة لا زال بصحة جيدة و جسم قوي مليء و لكن عنده ضعف في النظر
أثناء جلوسنا طلب الدخول إلى الحمام ليتبول و رافقته بسبب نظره الضعيف إلى الحمام و بما أننا رجال فكان عادي أن أساعده في التبول دون خجل لوضعه الصحي كي لا ينزع ثيابه
وصلنا للحمام و هممت بالخروج حتى ينتهي لكنه قال ممكن تبقى و تساعدني كي لا أنزع الثياب و أنا خجلت لأنها المرة الأولى التي قد أرى فيها زب و هنا بدأ شعور الشهوة و حلمي بالزب يسيطر على عقلي و قلت له أكيد
وقف جدي أمام المرحاض و ركعت أمامه كي أنزل سرواله و أخرج زبه و قد استند بيديه على رأسي
و حين أدخلت يدي تحت السروال و لمسته تنهد جدي بيصوت منخفض و شعرت بالمحن من حرارة زبه و ملمسه و عندما أخرجته كان وجهي قريب من زبه بحكم ركوعي و كان زبه كبير و متدلي لونه أسود و عليه قليل من الشعر و استنشقت ريحته بسرعة و هو لا زال بيدي
بعدها تبول جدي و أحضرت منديل لأمسح باقي البول من رأس زبه و ركعت مرة ثانية و بدأت أمسح و أدلك رأس زبه و أنا حلمي أضعه بفمي و أعرف طعم الزب أخيرا
هنا تجرأت و مددت لساني على رأس زبه الكبير و صرت الحسه و جدي أغمض عينيه و هو ما زال متكئ على رأسي بيديه
و فجأة أمسك جدي شعري بيده و دفع رأسي أكثر و دخل نصف زبه بفمي و بدأ يحرك رأسي دخولا و خروجا و زبه ينيك فمي و ينتصب أكثر داخله و يسيل لعابي على ذقني و على زبه و فجأة دخله بالكامل في فمي و شفايفي لمست عانته و ثبت رأسي بضعة ثواني و زبه كاملا في الداخل حتى كدت أختنق و بعدها صار ينيك فمي و بدأ يتأوه و يقذف لبنه في فمي و أنا أبلعه
ذقت طعمه لأول مرة و كان سائل لزج و حار و لم يسحب جدي زبه حتى بلعت كل منيه
بعدها نضفت له زبه بالصابون و دعكته بيدي و أدخلته و أخبرني أنه لم يتمالك نفسه و أن يبقى الموضوع بيننا
و قبل ذهابهم أصبحت ألمس زبه من فوق الثياب و أدعكه و هو أصبح يعرف أن الموضوع أعجبني