د
دكتور نسوانجي
ضيف
انا مقود و نياك و زبي يحب ينيك و نحب نزهي زبي في بلاص مقودين كيما هذاك اليوم لي كانت معايا مدامة و قلت لها راني حاب نيكك في وسط الجنان و هي مقودة كيما انا و رحنا لواحد البلاصة في الرويبة فيها جنان و كانت الحالة مظلامة شوية مور المغرب . انا زيرت السيارة تاعي و خرجت و فرشت زربية على الارض و هي جات قامي و انا ركبت عليها نبوس و نلحس فيها و هي تضحك و تقول انت مقود و انا مقودة اكثر منك و انا نبوس و نلحس فيها و خرجت زبي و اعطيتوفي فمها تمص و ترضع وهي صح مقودة كانت تمص و انا كنت نكونطرولي الحالة .
و دارت بيبة شابة بزاف و سخنت لي زبي و انا زبي يحب ينيك و يحب السوة و البيبة بصح كنت نحبس مين ذاك و نشوف و ما لقيت حتى واحد جا و ركبت عليها و فتحت لها الرجلين و دخلت لها الزب في سوتها و هي رفدت رجليها على ظهري و قالت يا نياكي شبعني نيك . و انا كنت نبومبي و نطل في كل مرة و نخاف يزدمو يلقاوني نيك فيها و كي ما نلقى حتى واحد نرجع نركب عليها و ندخل زبي و نبومبي رابيد و نسمع الصوت تاع زبي كي يتحرك في السوة و من بعد قعدت في الكرس تاع السيارةو هي قعدت في حجري و ركبت لي عليه و زبي يحب ينيك و يحب السوة
و كنت نرفد فيها و نهبط على زبي و هي توحوح اه اهو نسات روحها و انا سخنت و زبي يحب ينيك و شبعتها بوس و لحس في الراس تاع الزيزة و خلطت في الترمة حتى تعمرت يدي بريحة الخرى و كنت نصبع لها و نخلط . و زادت هاجت اكثر كي كان زبي مخشب و واقف داخل سوتها و سخون و انا ما زالني نخلط لها في الترمة و نبوس فيها و هي راكبة على زبي توحوح و تطلع و تهط اه اح اح اح و انا نقول عمري نحبك اه اه سوتك سخونة اه اه اه و هي تسخن و انا زبي يحب ينيك بهذو الوضعيات و كنت قريب نجيبوو سخنت حتى رجعت نغلي و نفور و زبي حاب يطير الحليب
و خرجت في سوتها شهوة سخونة بزاف نار و انا كي كان زبي يطير كنت نذوب و نذبل و خليتها قاعدة فوق زبي و الشهوة تاعي تطفى حتى زلق زبي و رقد و نحيتو من السوة و انا شبعان نيك و حتشون و هكذاك و بقيت نبوس فيها و نفلورتي بحرارة كبيرة على خاطر عجبتني و هبلتني . و في الاول حسيت روحي حاب نزيد نيك على خاطر زبي يحب ينيك بصح رقد لي و عيا و ما حبش يوقف و انا شبعت سوة