NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة رحلتي من المتعة للانتقام ـ حتي الجزء الثالث 16/2/2023

المحظوظ1

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
12 يناير 2023
المشاركات
14
مستوى التفاعل
37
نقاط
0
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
الجزء الأول

قصة حقيقية علي لسان صديقي (صاحب التجربة)..
جميع الأحداث حقيقية كمضمون فقط أما المواقف والمحادثات فبعضها من خيال الكاتب لزيادة التشويق والإثارة..
وبناء علي رغبة صاحب القصة قمت فقط بتغيير الأسماء والمناطق..
الحكاية هتكون طويلة شوية عشان كدة قسمتها أجزاء كل جزء هيكون ليه أهمية في شخصيات كتير مش موجودة في كل الاجزاء بس كل شخصية ليها دور الأبطال الرئيسيين في الجزء دة
(الزوج حسام + الزوجة ياسمين + صديق الزوج هشام )
اسف لو المقدمة طويلة واتمني أسلوبي في الكتابة يعجبكم..

مارس 2021

كنت قاعد في بلكونة شقتي اللي بتطل علي ترعة المريوطية في أيدي سيجارة حشيش وسرحان لما رن تليفوني بصيت لقيت رقم ( مي ) فوقت من سرحاني ورديت..
انا : الو
مي : ايه يا حبيبي عامل ايه
انا : تمام وانتي
مي : تمام.. ايه أشوفك بكرة ؟ انا خدت اجازة من الشغل ومقولتش لحد في البيت ايه رايك نقضي اليوم من اوله سوا؟
انا : انا بايت في شقة المريوطية لو كدة كلميني الصبح
مي : اكلمك يعني هتنزل تقابلني ؟
انا : لا انتي اللي هتيجي نقضي اليوم هنا
مي : بتحلم
انا : حققيلي حلمي
مي : أفكر
انا : مش محتاجة تفكير .. هستناكي
مي : خلاص ماشي يالا سلام
انا : سلام
قفلت معاها كانت السيجارة خلصت لفيت واحدة تانية ودخلت عالسرير ولعت السيجارة وسرحت..
سرحت بخيالي سنتين ورا..
يومها كنت قاعد علي قهوة متوتر جدا طلبت 3 ليمون في اقل من نص ساعة من شدة التوتر..
لحد ما جاتلي رسالة واتساب من مراتي بتقولي فيها يالا تعالي مستنيينك..
دفعت الحساب واتحركت بسرعة علي البيت كنت مستعجل جدا اني اوصل وأعيش اللحظة اللي بقالي سنتين او اكتر بخطط ليها..
وصلت شقتي فتحت الباب ودخلت يادوب قفلت الباب سمعت صوت ضحكة ( ياسمين ) مراتي جاية من اوضة النوم..
بدأت أحس بانتصاب فقررت اني مضيعش وقت و اقلع هدومي وانا في طريقي لاوضة النوم كنت كل ما اقرب اكتر كل ما الصوت يكون اكتر وضوح..
صوت انين مكتوم مزيج من الألم والمتعة بيزيد اكتر واكتر وبيزيد معاه انتصابي اكتر واكتر..
كنت عريان تماما لما فتحت باب اوضة نومي المتوارب وزوبري واقف زي عامود خرسانة دلوقتي الصوت بقا واضح تماما..
مش فاكر طبيعة احساسي وقتها كان ايه وانا شايف مراتي علي حرف السرير عريانة وفاتحة رجليها عالاخر و( هشام ) صحبي بينيك فيها..
كل اللي فاكره انه لما انتبه اني دخلت عليهم الأوضة بدأ يكون عنيف معاها وصوتها بقا اعلي وكله محن وشرمطة دة غير صوت جسمهم في كل مرة وهو بيدخل زوبره في كسها ويخرجه.. مقدرتش امسك نفسي ومن غير ما المس زوبري حتي لقيت لبني بينطر وبيطير في كل اتجاه بعدها بلحظات بدأ صوت ( ياسمين ) مراتي يوطي لحد ما سكتت خالص و ( هشام ) خرج زوبره من كسها واترمي جنب ( ياسمين ) عالسرير روحت اترميت جنبهم وبقت ( ياسمين ) في وسطنا..
لحظات طويلة من الصمت بيننا احنا التلاتة نايمين ضهرنا عالسرير وعينينا في السقف لحد ما بدأت أحس ( بياسمين ) بتحط ايديها علي كسها وتقول ل ( هشام ) فشختني حرام عليك..
هشام : هو احنا لسة عملنا حاجة احنا لسة بنسخن
ياسمين : احا لما كل دة تسخين اومال الجد هيكون عامل ازاي؟
هشام : هتموتي يا سوسو
كان تفكيري مشوش جدا مع شوية أحاسيس متلخبطة كل اللي اقدر اوصفه ان يومها ماتت حاجات كتير جوايا..
كنت بحاول اعرف هل انا مبسوط ولا متضايق ياتري اللي بيحصل كان صح ولا كان غلط؟!
وفي وسط توهاني في الأحاسيس الكتيرة دى حسيت بايد ياسمين بتمسك زوبري اللي بدأ يقف وينتصب مرة تانية هنا استسلمت لرعشة المتعة اللي ضربت جسمي وقررت اني استمتع بكل لحظة في التجربة الجديدة.. تجربة ان صحبي يشاركني مراتي ولأول مرة..


الجزء الثاني

تعالو نتعرف علي بعض..
انا حسام سني انهاردة 34 سنة من حي راقي في القاهرة ومن أسرة غنية..
ابويا قبل ما يتوفي كان قضي تقريبا عمره كله في الخليج فكان طول حياته همه الوحيد أنه يأمن مستقبلي انا واخويا وفي نفس الوقت كنا عايشين في رفاهية من مدارس خاصة واشتراكات أندية حرفيا عيشة رفاهية..
وانا في سن ال 14 قرر ابويا انه خلاص كدة كفاية سفر بسبب انه شاف ان انا واخويا كبرنا ولازم يكون جنبنا في المرحلة دة أخويا أكبر مني ب 5 سنين وقتها كنت انا في اولي ثانوي واخويا في 2 هندسة نفس تخصص والدي..
بعد ماكنا بنشوف ابونا مرة او مرتين في السنة بقي مستقر معانا وبدأ يقرب مننا لحد ما بقي بالنسبالي زي المياة والهواء اتعلقت بيه لدرجة مخيفة وكاني كنت بشبع منه لأنه مكملش سنة وسطنا واتوفي..
كانت صدمة رهيبة بالنسبالي ودخلت في حالة نفسية سيئة جدا اثرت علي حياتي ومستقبلي ولسة مكملة معايا لحد انهاردة ..
بقيت منعزل في اوضتي كاره المدرسة والنوادي وأصحابي وكل حاجة حواليا..
من دكتور نفساني لدكتور غيره لشيخ لغيره لحد ما تدريجيا بدأت بعد سنة ونص كاملين ارجع المدرسة ولكن الحقيقة اللي كل الناس كانو مستنيينه يرجع اتفاجئو انه بقا شخص تاني خالص..
انطوائي لابعد الحدود عندي املاك كتير وفلوس اكتر وكل دة ولا كان يساوي اي شئ بالنسبالي..
كان صديقي الوحيد هو جهاز الكمبيوتر اللي قاعد قدامه تقريبا كل وقتي..
امي خلاص تعبت معايا كل المحاولات في اني افوق وارجع زي الأول فشلت لحد ما عدا 5 سنين وبالعافية خدت الثانوية بملاحق وانا عندي 19 سنة دخلت معهد خاص سياحة وفنادق ودة بس كان عشان أرضي امي ومخليهاش زعلانة كان من شروطي اني اشتري عربية اروح بيها المعهد وافقت بدون تفكير وكانت المشكلة اني مش هينفع اطلع رخصة.. جابتلي سواق طبعا دة كان بيوصلني ويروحني وباقي اليوم بيعلمني السواقة
كان شرط عليا اني اروح كل الايام وأحضر محاضراتي وابتدي اندمج مع الناس يمكن ابعد عن الانطوائية اللي قربت تقضي عليا دي..
امي كانت شايفة ان دي فرصة كويسة للاختلاط بناس مختلفة..
بصراحة بدأت احاول اني ارضيها فبقيت بصاحب اي حد وكان بيبقا يوم عيد بالنسبة لامي لما اتصل بيها تحضر اكل عشان عازم صحابي اللي لسة متعرف عليهم..
بس دة مكنش حل بالعكس دة زود عندي كراهية الناس اكتر والبعد عنهم اكتر واكتر..
مكنش عندي مانع اي حد يصاحبني عشان معايا فلوس او عربية بالعكس انا كنت دايما اللي بعرض اني اعزمهم سواء داخل المعهد او في افخم الأماكن وكنت بكون مبسوط وانا بعمل كدة بس الوضع بعد فترة قليلة بقا صعب اني أكمل بنفس الطريقة في التعامل مع الناس وكان الحل السهل ليا اني ارجع اعتزلهم مرة تانية..
مخرجتش من ال 4 سنين الا بذكريات سلبية سببها أشخاص مروا في حياتي بسرعة جدا ..
حصلت علي بكالريوس في السياحة والفنادق قسم إدارة مطاعم..
ورجعت تاني الأوضة وصديقي اللي عمره ما خذلني وهو جهاز الكمبيوتر..
بعد ما خلصت معهدي قرر أخويا انه يتجوز وفعلا في 6 شهور عمل الزفاف وطبعا فضلت امي تزن علي دماغي عشان تجوزني كنت بضحك كل ماتفتح الموضوع اصلا مبعرفش اتعامل مع رجالة هتعامل ازاي مع بنت وتبقي مراتي وحياة ومسئولية.. واهرب دايما من الموضوع لحد ما بدأت امي بالفعل ترشحلي عروسة..
بدأت ببنات الجيران وبعد كدة بنات بعض صحابها وكل واحدة طبعا بتكون بزيارة لأنها متأكدة اني مستحيل أصاحب وأخرج مع بنات والكلام بتاع الشباب دة اكتر 10 بنات وتقريبا مفيش اي عيوب بالعكس فيهم مميزات بس المشكلة كانت عندي انا..
وفي يوم كانت والدتي تعبانة او عملت نفسها تعبانة مش متاكد يعني المهم أنها بدأت تعرض عليا بنات العيلة لان تقريبا مبقاش في غيرهم..
وفي الاخر وبعد ساعات طويلة كل ما احاول اهرب منها تتعب واستسلمت أخيرا للاختيار اللي انحصر في الاخر أميرة بنت خالتي وشروق بنت خالتي التانية وسارة بنت خالي..
وبقيت في موقف المضطر للاختيار..
امي شافت ان أميرة هتكون مناسبة ليا اكتر لأنها بنت مفتحة وبتحب الهزار والضحك..وهي الأقرب أنها تتحمل حياتي المخيفة دى..
اقل من أسبوع والعيلة اتلمت واتفقنا الشبكة والخطوبة الاسبوع الجاي وبعد 6 شهور الزفاف..
طلبت خالتي من امي ان الزفاف يبقا بعد سنة عشان تتلحق تجيبلها باقي جهازها لأن حالتهم المادية كانت متوسطة وكانت امها لسة مجوزة أختها الأكبر منها من حوالي سنة..
بس طبعا امي رفضت طلب خالتي واتفقت اني هتحمل كل تكاليف الجواز طبعا في العائلات عموما اللي معاه فلوس اكتر دايما بيكون صاحب الكلمة والرأي فمابالكم امي وهي أكبر أخواتها وتعتبر شاركت ستي في تربيتهم ف كلمتها بتمشي علي الكل..
عدي الأسبوع ولقيت نفسي مضطر اني أحضر فرحي..
كان هم كبير بالنسبالي اني اعيش يوم زي دة وكل يوم خوفي بقا يزيد لحد ما عدي الفرح علي خير وقدرت اقضي اليوم من غير ما اضايق او اكسر بخاطر امي بالذات..
بس الفرح مكنش النهاية دة في حياة جديد بدأت خطوبة يعني مضطر اهتم واسأل واتكلم وأخرج ودة كان صعب جدا عليا..
وبدأت مشاكلي مع أميرة بسبب عدم اهتمامي بيها برغم من اني بقيت اجي علي نفسي وطبيعتي وأحاول أكمل معاها مكالمة تليفون بس مكونتش بقدر وبدأ يبقى في بيننا خصام وكانت دائما امي تكلمها تصالحنا علي بعض وتتعمد تتصل بيها عشان تيجي تقعد معانا شوية وابقى اضطر اني اوصلها وهي مروحة..علي امل نتكلم براحتنا بس حقيقى كان بيبقى غصب عني اني افتح معاها اي مواضيع وحتي لما بحاول بيكون في حاجات هي اصلا مش فاهماها وفضلنا فترة لحد ما قربنا نكمل 3 شهور خطوبة بدأت هي اللي تفتح معايا المواضيع وكان كل مرة بينتهي بمشكلة بيننا..
لدرجة أنها مرات كتير تفتح معايا مواضيع ليها علاقة بالجنس زي موقف جنسي حصل مع واحدة من صحابها او مثلا تبقا قاعدة مع نسوان جيرانهم أو قرايبنا وتسمع موقف جنسي وتيجي تحاول تحكيلي لدرجة ان كان سبب آخر مشكلة بيننا أنها حكيتلي أن اختها أماني اللي أكبر منها لما كان خطيبها بيروحلهم البيت كانت بتبعتهم يجيبو حاجة عشان يخطف بوسة او يخطف حضن وان اية اختهم الصغيرة حكيتلها أنها مرة دخلت علي أماني وخطيبها البلكونة لقيتهم قافلين الستارة وقاعدين ع الارض وبيبوسو بعض طبعا مكنش بيعجبني الكلام دة وانا زي القفل كنت اصدها واتخانق معاها لحد ما الدنيا بيننا بقيت مستحيل تكمل اتصلت أميرة بامي وقالتلها أنها مش عايزة تكمل معايا وانها هتبعت الشبكة والحاجات اللي امي جابتهالها طبعا امي رفضت الكلام دة وحاولت معاها أنها تصالحنا زي كل مرة بس كانت أميرة زهقت مني ومن تصرفاتي حقيقي كان صعب أنها تتحملني اكتر من كدة..
رجعت البيت وطبعا كانت امي مستنياني عشان تعرف ايه اللي حصل وطبعا حكمت علي أميرة أنها مش وش نعمة وانها متستاهلش الخير اللي كانت هتعيش فيه وكلام من دة مركزتش الا لما لقيتها بتحلف بابويا انها هتجوزني قبل أميرة بس قولت دي كلمة وقت زعل انا اصلا ولا عايز أتجوز ولا نيلة انا قررت اني اشتغل وكان حل سحري بالنسبالي..
اقل من أسبوع كم تليفون اتعملو وكنت بستلم شغلي في مطعم كبير اوي وبرغم اني مشتغلتش اصلا قبل كدة ولا كنت شاطر في دراستي بس بدأت الشغل سوبر فايزر تحت التمرين..
كنت متوقع اني يومين وهزهق وهسيب الشغل بس علي العكس تمام لقيت الموضوع كويس ولقيت نفسي عندي رغبة اني افضل في الشغل دة وفعلا بدأت اتعلم..
كان معظم زباين المطعم من صفوة المجتمع وأبناء الطبقة الراقية فوجدت نفسي اكون علاقات حتي لو سطحية لكن حقيقي بدأت احس بتغير إيجابي
وفي يوم إجازتي صحيت كنت سامع امي بتكلم خالتي إم أميرة وكانت من المرات القليلة اللي اشوف امي صوتها عالي كانت بتقولها بنتك بتقول علي ابني بنت البنوت أرجل منه طيب انا هبقا اتصل بيكم اعزمكم علي فرح ابني الشهرين الجايين دول وانتي خلي بنتك قاعدة جنبك وفضلت تحلف أنها هتجوزني ست ستها وقفلت في وشها السكة..
انا اتضايقت جدا من كلام أميرة عني هو انا اه كان كلي عيوب بس انا مكونتش قادر اشوفها خطيبتي اللي هتكون مراتي كنت دايما شايفها اختي قبل بنت خالتي.. صحيح ساعات مش دايما كنت اسأل نفسي هي بتحكيلي الكلام دة ليه وليه فضلت الفترة الأخيرة تحاول دائما أنها تحكيلي مواقف ليها علاقة بالجنس ؟
وهي يدل ما تبقى فاهمة ان مينفعش اخ وأخته يتكلمو في المواضيع دي تطلع شايفاني بنت البنوت أرجل مني..
فضلت متردد اخرج دلوقتي وانا متأكد ان اكيد امي هتتكلم معايا تاني في الموضوع دة مع انه اتقفل والاحتمال الأكبر أنها هترشحلي عروسة جديدة..
المهم اني في الاخر اتجرات وخرجت وفعلا بدأت معايا الكلام من اول ما بقى الكلام في العيلة عليا كتير والعيلة بتقول والعيلة بتقول وانا اتحديتهم كلهم اني اجوزك في اقل من شهرين..
ضحكت وقولتلها طيب يعني انتي خدتي القرار خلاص وبتعزميني..
قالتلي بص بقا المرة دي ولا كلمة انا معرفش مجتش علي بالي ازاي مع اني شوفتها في الفرح..
فضلت اضحك علي أسلوبها وقولتلها مين بقا في الاخر قالتلي بنت اخت ايه مرات اخوك بنت من صغرها في الأزهر وامها ***** وابوهم متوفي بس بسبب بناته الاتنين الناس كلها بتقول فيه اشعار واسمع كلام امك هي دي اللي هتعيش..
امي مستنيتش وقامت متصلة بأية مرات أخويا ومن أسلوب امي معاها في الكلام حسيت أنهم مجهزين كل حاجة ومخططين اصل برضو امي مش هتحلف كدة الا وهي متأكدة..
وافقت اني اروح ونتقدم لياسمين وبالفعل روحت واتعرفت عليهم وعلي عكس المعتاد برضو حسيت براحة شديدة جدا من ناحيتها كانت شخصيتها قريبة شوية من شخصيتي دة غير أنها اتربت في منطقة ريفية وفي أسرة متدينة فحسيت اني بشوف حاجة مختلفة عكس اغلب بنات القاهرة شكلا وموضوعا وبسرعة بدأت أقتنع بيها وفعلا بعد شهر واحد بس من معرفتنا ببعض عملنا الشبكة وكتب الكتاب وبعد شهر تاني كان الزفاف..
كل اللي يعرفني كان بيقول ان موضوع جوازي دة صدفة وكلها كم شهر ويطلق البنت الغلبانة وبدأت أتابع اللي بيدور وبيتقال عليا ولاول مرة اخد قرار التغيير وفعلا بدأت اتكلم مع زمايلي في الشغل صحيح مكنش في صداقات بس بقى في مواضيع ودة بيكلم دة فقررت اني انسجم وابدأ صفحة جديدة مع اللي هتكون مراتي وأحاول بقا اني اعيش زي الأشخاص الطبيعيين وبدأ موعد الزفاف يقرب وبدأت احس بالتوتر لاني فعلا وحرفيا جاهل جنسيا انا فريد من نوعي 24 سنة وعمري ماحسيت اني مشدود لبنت زي دلوقتي فبقيت متكسفش اني اسأل الناس اللي حواليا في الشغل الأكبر سنا الأول وبعد كدة المتجوزين لحد قبل الدخلة بيوم كانت المراجعة النهائية مع اخويا ..
عدي يوم الفرح وانا بقا عمال ارسم سيناريوهات في خيالي مانا برضو جنب المعلومات اللي كنت بسال عنها بقيت الفترة الأخيرة كل يوم اتفرج علي فيلم سكس ولو جت فرصة ان يبقا فيلمين بتفرج..
فبقيت راسم صورة كلها متعة لليلة دي وكانت الصدمة..
بعد ما غيرنا وعملنا عادات الجواز الدينية سابتني ودخلت اوضة النوم انا بقا طلعت التليفون وقمت مشغل فيلم وفضلت مركز فيه وعمال بقا أتخيل نفسي وانا لأول مرة في حياتي هشوف بنت عريانة لا دة انا كمان هفتحها وهيبقا الجنس اللي عمري ما فكرت اعرف عنه حاجة جزء أساسي في حياتنا.. خلص الفيلم واتفرجت علي واحد تاني بدأت احس أنها اتأخرت قمت اخبط عليها سمعت صوتها بتعيط..
طبعا مكونتش عارف اتصرف ازاي في موقف زي دة اول حاجة الشيطان وسوسلي أنها مش بنت وبتعيط خايفة من الفضيحة بس مستحيل كنت ممكن امشي ورا وهم زي دة طيب اتصل بامي لا ميصحش قمت متصل بأية مرات أخويا استغربت قفلت معايا وكلمتها ورجعت كلمتني تاني وفهمتني أن البنت دي بتتكسف من خيالها وخجولة جدا غير أنها خايفة اصلا انك تلمسها فمعلش حاول تطمنها وعشان خاطري نام وارتاح انهاردة وبكرة انا هكون موجودة معاهم في الصباحية والف مبروك يا عريس وقفلنا كنت مستغرب اوي من اللي بيحصل بدأت أفتكر فترة خطوبتي انا واميرة والمواقف الكتير اللي كانت بتحصل واقول يعني دلوقتي انا لو كنت اتجوزت أميرة دلوقتي مش كان زمان زي اي عريس ليلة دخلته.. اكيد لو أميرة كان الموضوع هيكون مختلف إذا كانت في الخطوبة بتستدرجني للكلام في الجنس وكانت دائما بتفتح الكلام دة واحنا لوحدينا.. فعلا كان زمان أميرة هي اللي بتغتصبني..
بدأت ازهق من التفكير لحد ما قررت اني انام..
كان نومي متقطع يومها ومكونتش مستريح سمعت صوت باب اوضة النوم بيتفتح وكنت هستغل الفرصة وأخرج احاول افتحها بس افتكرت كلمة أية لما قالتلي حاول تطمنها قمت بعتلها رسالة واتس قولتلها لو لسة منمتيش ممكن تعمليلي كوباية شاي..
ردت عليا قالتلي حاضر هصلي واعملهالك.. كنت متوقع أنها هتسيب كوباية الشاي برة وتدخل وتقفل علي نفسها تاني بس فتحت لقيت في ايديها كوباية شاي علي الصينية وجنبها السكر كانت باصة في الأرض قمت واخد منها كوباية الشاي وقولتلها صليتي قالت اه قولتلها طيب عالعموم انا صاحي شوية لو يعني حبيتي تيجي تقعدي معايا بدل ما تبقي لوحدك.. قالتلي انا هروح اصلي تاني ولو منمتش هاجي اقعد معاك..
وقامت قالت بعد اذنك واتحركت وسابتني لدهشتي لاني مكونتش متخيل ان في زماننا دة بنت لسة بتتكسف..
قعدت شوية لقيت رسالة من ياسمين عالواتس بتعتذر أنها سايباني لوحدي في ليلة زي وبتطلب مني اعذرها لأنها مش عارفة تسيطر علي كسوفها وخوفها مني ..
قولتلها الايام بينا كتير نامي وبكرة نبقا نقعد مع بعض براحتنا يا ستي يالا تصبحي علي خير ردت وقالت وانت من اهل الخير..
فضلت صاحي لبعد 7 مش عارف انام لحد ما عيني غمضت مفوقتش الا علي صوت زغاريط اهل ياسمين امها ست علي الفطرة طيبة جدا وبسيطة جدا اختها شيماء برغم أنها أكبر ب 8 سنين كاملين بس تحس ان ياسمين هي الأكبر قعدوا شوية مع ياسمين لوحدهم وخرجت شيماء قبلهم كلهم وجات تعتذرلي من الموقف وان ياسمين دي خام وفهمتني أنها اتكلمت معاها وفضلت توصيني انا اخدها بالسياسة اول مرة بس..
طبعا انا مكونتش محتاج اعتذارها لاني فعلا قدرت موقف ياسمين المهم خلص كلامنا وقالتلي احنا هنمشي دلوقتي عايزة اسمع صوت ياسمين واحنا لسة ع السلم اتصدمت واتكسفت جدا ووشي لونه أحمر بالعافية حاولت اني مخليهاش تاخد بالها مفيش اقل من ربع ساعة وكنت انا وياسمين بنودعهم ونقفل الباب..
دخلت شغلت الشاشة وقولتلها ممكن تعمليلي كوباية شاي قالتلي لا ممكن كوباية عصير مش كل شوية شاي قالت الكلمتين واتحركت مستنيتش اسمع انا هقول بس بصراحة اتبسط من الرد دة عملت العصير وجات قعدت جنبي وقالتلي انا عارفة اني زعلتك امبارح وكلهم زعقولي وبهدلوني بس... قاطعتها وقولتلها متتكلميش خاالص انا مش زعلان قالتلي بجد قولتلها طبعا بجد انتي مراتي يا ياسمين ويوم ما ازعل ازعل من حاجة عملتيها قصد مش حاجة غصب عنك..
وبعدين خلي بالك انا ممكن اكون بتكسف اكتر منك وقلبت الموضوع هزار قامت شالت الكوبايات وقالتلي انا هاخد شاور وهكون جاهزة ومستعدة ماشي قمت ضحكت وقولتلها لا انا مش جاهز قالت هرجع في كلامي قولتلها لا ياستي انا مستنيكي..
وهي بتستحما لقيت رسالة واتس من شيماء وبعدها من ايه بيطمنو قولتلهم اهو بنجهز ولما اخلص هطمنكم..
بقيت بعد الثواني وانا قاعد مستنيها خلصت ودخلت جري علي اوضة النوم وانا دخلت خدت الشاور وخرجت خبط ع الباب لقيتها قاعدة عالسرير ومتغطية بملاية فضلت اضحك شوية علي منظرها قالتلي اطفي النور عشان مكسوفة..
طفيت النور وقعدت جمبها عالسرير وكان باين أنها لسة مكسوفة فقررت اخد المبادرة وقولتلها طيب ايه رايك ننام شوية ونصحي فايقين نخلص الموضوع دة عشان مامتك واهلك يطمنو هزت دماغها بموافقة وفعلا فردت جسمي جنبها عالسرير وسيبتلها مساحة كبيرة اوي لقيتها هي كان قامت فردت جسمها عالسرير وقامت مغطياني معاها بالملاية مكونتش عارف انام وفضلت أقرب منها واحدة واحدة لحد ماتاكدت أنها في سابع نومة كل اللي عملته اني حضنتها من ضهرها وحسينا احنا الاتنين برعشة غريبة جدا مع اننا كنا في عز الصيف الرعشة دي خليتني اخد بالي أنها مكنتش نايمة فضلت حاضنها بحنية وفي نفس الوقت مسيطر علي كل محاولاتها أنها تبعد عني لحد ما استسلمت بعد ما فضلت اقولها اني هفضل حاضنها مش اكتر وطمنتها اني مستحيل اعمل حاجة تكسفها او تضايقها مجرد ماحست بالطمأنينة سابت نفسها وابتديت أقرب منها اكتر واكتر وشيطاني يوسوسلي اني استغل استسلامها دة واطفي نار الشهوة اللي بتاكل في جسمي وتفكيري بس فضلت اقاوم التفكير وفعلا لقيت نفسي مسيطر علي نفسي..
مع الوقت بقت متعودة علي حضني ورغم أنها كانت مديالي ضهرها الا أني مكونتش متضايق شوية وتليفونها رن كانت شيماء بصيتلها وضحكت كسوفها من ضحكتي زود نار رغبتي فيها قولتلها طيب ايه رايك نفض البكارة عشان مش هيسكتو وبعد كدة ياستي لو عايزة كل واحد ينام في اوضة مش هقولك لا مردتش عليا حسيت ان كلامي معجبهاش بس هي فاجئتني ولفت بقا وشها ليا قالتلي بس انا خايفة..
قولتلها خايفة ولا مكسوفة قالتلي لا خايفة..
قولتلها خلاص نستني بكرة تكوني قدرتي تغلبي خوفك زي ما قدرتي تغلبي كسوفك..
لقيتها بصت في عينيا بصة غريبة مكونتش فاهمها وقالتلي يعني مش هتزعل لو خليناها بكرة قولتلها لا خالص ولو عايزة اتصل بشيماء اقولها بكرة معنديش مانع..
سكتت ولقيتها قامت مقربة مني وباست علي راسي وانكسفت لدرجة اني حسيت أنها عايزة تداري نفسها جوة صدري..
اتجرات اني احضنها اكتر وبدأت احرك ايدي علي جسمها وهي مستسلمة كانت سايبالي جسمها كله ماعدا بزازها ومنطقة كسها بدأت تحضني هي كمان وبدأت احس انها مع الوقت بتسجيلي نفسها اكتر بس انا كنت بحارب قلة خبرتي وبدأت افتكر كل نصيحة سمعتها من حد فضلت سايب ايدي بتكتشف كل حتة في جسمها واول حاجة لاحظتها ان كل ما ايدي بتيجي ناحية بطنها وسرتها بحس برعشة في جسمها وبدأت أكرر نفس الحركة وفي كل مرة نفس النتيجة وبدأت احاول من تاني اني استكشف جسمها بأيدي ولاحظت أنها مبقتش تقاومني لما اقرب من بزازها حاولت استغل لحظة الاستسلام دي واسيب ايدي تتعرف علي كسها بس لقيتها بتبعد ايدي جربت احط ايدي علي طيزها لقيتها منقبلة الموضوع..
كنت عمال أتخيل منظر كسها عامل ازاي وبقي هدفي اني لازم استغل اللحظات دي عشان مش عارف ممكن تتكرر تاني امتا..
لقيتها ورجعت حضنتها تاني من ضهرها وبقت ايدي مسيطرة علي بزازها وزوبري بحكه علي طيزها لحد ما وصلت لحظة القذف غرقت نفسي وبقا لازم اقوم اغير هدومي واتشطف..
كمية اللبن إلي نزلتها في البوكسر كانت غير طبيعية دخلت الحمام عشان اتشطف وانا بغسل زوبري لاحظت احساس حلو كل ما الصابونة تيجي علي رأس زوبري..
وبقيت كل ما أكرر اللمسة الإحساس يزيد لحد ما زوبري وقف مرة تاني..
انا عمري في حياتي ما حاولت اضرب عشرة او الكلام دة حتي لما بدأت اتفرج علي سكس مفكرتش اني اجربها..
خلصت وخبط علي باب اوضة النوم ردت ياسمين قالت ثواني متدخلش..
بعدها بلحظات قالت ادخل كانت نايمة علي ضهرها ع السرير فتحت النور قالت لا اقفله مترددتش وطفيت النور وقولتلها ايه رايك احضنك تاني..
هزت دماغها ب اه قربت من السرير وجاي اشيل الملاية فضلت تقولي لا قمت بعدت عنها خالص وقالتلي عايز تيجي تحضني غمض عينيك..
غمضت عيني وهي ساعدتني اني اطلع عالسرير فتحت عيني سنة وهي بتغطيني بالملاية لقيتها عريانة بس هي مخدتش بالها حسيت بنار بتولع جوابا مش عارف اطفيها وكان لازم افاجئها عشان فعلا بدأت افقد السيطرة علي تفكيري وبسرعة لفيت نفسي وبقيت فوقها وهي نايمة علي ضهرها حاولت تقاوم بس خلاص انا كنت سيطرت وفضلت برضو اطمنها اني مش هعمل حاجة غصب عنها لحد ما بطلت تقاومني واستسلمت خالص قولتلها طيب مش كنتي تقوليلي انك هتبقي عريانة عشان اقلع انا كمان اتكسفت اوي وقامت شدتني من رقبتي وفضلت تحضن فيا جامد اوي لقيت ان دى احسن فرصة اني اجرب بوسة السيما او البوسة المشبك..
مكونتش عارف ابوس ازاي بس بقيت احاول اعمل زي الأفلام بس طبعا كانت بوسة عبيطة ولما معجبتهاش فضلت تحاول تبعد شفايفها عني شفايفي لقيت شفايفي اول مالمست رقبتها نفس الرعشة اللي في جسمها بتتكرر عجبتني رعشتها وفضلت كل شوية ماسك رقبتها بوس وأمسك بزازها شوية وأنزل بأيدي علي بطنها ومفيش دقايق لقيتها مغمضة وفي حالة استسلام تام..
هنا بدأت اقلع البوكسر زوبري كان في حالة من الغضب حطيته على بطنها وبدأت الرعشة قربت شفايفي من رقبتها تحت ودنها وقولتلها ايه رايك دلوقتي ولا تحبي نستني شوية هزت دماغها باه سألتها دلوقتي قالتلي اه بس مش عايزة احس بوجع زي ما بيقولو والنبي عشان خاطري..
قولتلها انا هحاول بالراحة وانتي لو حسيتي بوجع قوليلي هزت رأسها مرة تاني بموافقة وحطيت ايدي ناحية بطنها وقولت احاول المس كسها لأول مرة وكانت محاولة ناجحة مني وهي بقت مستسلمة لأي حاجة ممكن تحصل بدأت احرك ايدي علي كل حتة في كسها اللي كانه محطوط عليه شامبو وبرغم اني لسة مشوفتوش فعليا بس كان جوايا احساس ان حركة ايدي عليه كونت صورة جوة خيالي لأول كس لمسته في حياتي واول كس هشوفه في حياتي..
كسها كان ناعم جدا ومنفوخ شوية بسيطة وواضح أنها خلاص اتعودت علي لمسة ايدي بدأت اسمع صوت ضربات قلبها من سرعته وبدأت اهاتها تزيد وكل ما احرك ايدي أسرع علي كسها كل ما اهاتها زادت وقفت وبسالها بيوجعك بلاش أكمل وبصوت واطي جدا قالت كمل تاني وهنا مش بس استغربت أنها بتقولي كمل لا دى كان عندها رغبة لكدة حطيت ايدي مرة تاني علي كسها من فوق لقيتها بتقولي نزل ايدك تحت شوية فضلت انزل بالراحة لحد ما قالت بس هنا بدأت احرك ايدي بالراحة لقيتها بتقولي بسرعة أسرع اهاتها تزيد اهدي شوية احس أنها اتضايقت وتفضل تطلب اني أكمل تاني بسرعة انا قررت اني اكون سريع فعلا وقمت رافع نفسي من فوقها وبعدت عنها الملاية حاولت تغطي جسمها مني بس انا قمت قاعد علي وركها وبقيت شايف كل حاجة كنت بتخيلها جوة دماغي من كم ساعة..
كنت حاسس اني بحلم وانا شايف ياسمين عريانة ومذهول من جمال جسمها بزاز متوسطة مع سوة وجسم ملفوف حالة هيجان ضربت جسمي اول ما بدأت ادقق في تفاصيل كسها وزنبورها البارز بين كسها وكان الزمن وقف لحظات وانا بسجل لحظة تاريخية في حياتي مش عارف انا سرحت اد ايه بس انا بدأت اخد بالي أنها مغطية وشها بايديها وتقريبا ثواني وهتعيط بعدت عنها وجيبت الملاية غطيتها مرة تاني لقيتها بتقولي انا زعلانة منك انت قولتلي مش هتعمل حاجة تضايقني وانا طبعا مكنش قصدي اضايقها قولتلها مكنش قصدى اضايقك وانا عريتك عشان اشوف قالتلي لا غطي جسمي فضلت معاها بالسياسة لحد ما رجعت تاني لحالة الاستسلام حطيت ايدي مرة تاني علي كسها بس المرة دى انا كنت واقف جنب السرير اول ما ايدي لمست زنبورها لقيتها برضو عايز بسرعة فطلبت منها تتعدل وتفضل متغطية عشان ابقا متحكم كويس وفعلا نيمتها بعرض السرير وحطيت تحت ضهرها مخدة زي ما حد قالي وخليت كسها قريب من حرف السرير تمهيدا للحظة الهجوم وفض غشاءها كانت سايبالي نفسها احركها براحتي لحد ما بقيت حاسس ان دى أفضل وضعية هتساعدني جيبت المنديل اللي هاخد عليه شرفها وخليته قريب عشان خلاص انا بحضر للهجوم..
بعدت ايدي عن كسها قالت لي لا كمل قولتلها ثواني طيب فضلت تقولي لا كمل وبسرعة كنت بحاول افتحلها كسها تمهيدا للغزو مع تصميمها قمت خليتها هي تفتح رجليها اكتر وتفتح كسها بايديها استجابت وانا عشان ابقا عملت اللي قولت عليه اول ما حطيت زوبري علي قصاد خرم كسها عرفتها عشان متتفاجئش هي طبعا بالنسبالها اني العب بأيدي في كسها كدة دة قمة المتعة بدأت اصواتها تعلي واهاتها تعلي وهنا كنت بزق زوبري كله مرة واحدة لجوة كسها لحد ما بقا كله جوة طلعت منها اه وجع وانا حسيت اني هنزل لبني في كسها فضلت لحظات بحاول امسك نفسي عشان منزلش سألتها بيوجعك كفاية قالت اني كفاية دلوقتي معلش جيت أخرجه حست بوجع تاني وقالتلي لا بالراحة او سيبه شوية الوجع يقل..
وفضلت معاها واحدة واحدة لحد ما وصلت لحالة من الهيجان واني بقا لازم اجيبهم وبدون إنذار بدأت احرك زوبري دخول وخروج وهي مستسلمة وقامت مسكت ايدي حطيتها علي كسها وفضلت تقولي بسرعة وكاني كنت مستني منها الضوء الأخضر وبقيت ادخل زوبري وأخرجه وفي نفس الوقت ايدي بتدعك في كسها اهاتها كانت بتحرك كل حاجة جوايا وفجأة سرحت مع اهاتها اللي كانت بالنسبالي موسيقي بتتعزف ومع كل نغمة النار جوايا بتزيد واستسلمت لرغبات زوبري في أنه مش بس يقوم بمهمة فض بكارتها انما كمان احسسها بالمتعة عشان دى اللحظة اللي عمر اي بنت ما بتنساها..
ضربات زوبري لكسها برغم أنها كانت عشوائية وبدون خبرة بس ادت الغرض لما بدأت الاحظ ددمم بكارتها بدا يسيل من كسها مع كل مرة بدخله وأخرجه لحد ما بدأت اهاتي تظهر وتزيد وبقت اهاتنا احنا الاتنين زي سيمفونية بتتعزف لحد ما بدات عضلات بطنها وكسها تنقبض وصوتها واهاتها بداو يقلو تدريجيا وبدأت احس بلبني وهو بينطر جوا كسها في دفعات متتالية وبدأت اهاتي تزيد وهي بدأت تحس بوجع وتقولي كفاية مش قادرة كنت في حالة لا مبالاة لحد ما زوبري بطل ينطر في كسها وبدأت اهدي لحد ما خرجت زوبري اللي كان لسة عليه آثار ددمم ساعدتها أنها تمسح الدم اللي علي كسها وبنظرة لطيفة مني قولتلها مبروك يا مدام ضحكت وقالتلي يالا بقا اخرج لحد ما اروق السرير وانضف نفسي والبس..
قولتلها بهزار يابنتي احنا ف شهر العسل لبس ايه اللي تلبسيه اقولك قميص نوم وفوقبه روب خفيف كدة خلاص يابنتي انتي بقيتي مدام يعني مفيش كسوف قالتلي اه دة في العيد سببتها وخرجت وانا حاسس بمتعة الجنس ومتعة كل الأحاسيس الجديدة عليا ومتعة اني نفذت مهمتي بنجاح..
يومها مبطلتش تفكير في الجنس وبقيت متشوق اني اجرب كل حاجة ليها علاقة بالجنس..
قعدت في الانتريه باصص للسقف وأحلام اليقظة بدأت وبدأت أفكر واخطط لنيكة بالليل


الجزء الثالث..

بطولة :
حسام ( الزوج )
ياسمين ( الزوجة )
شيماء ( اخت الزوجة )
أميرة ( بنت خالة الزوج )

مبدايا اسف جدا علي التأخير كان الأهم بالنسبالي ان القصة تعجبكم..

تنبيه
رجاء التركيز علي كل التفاصيل للي عايز يستمتع بالاجزاء الجاية لان كل اللي هيحصل نتيجة شوية تفاصيل صغيرة حصلت في ال3 اجزاء اللي اتنشروا..

اتمنى لكم قراءة ممتعة ..

عدي الوقت بطئ جدا لحد ما اتعشينا وقولت امهد للسهرة..

فقولتلها وانا بغمزلها : انا هدخل اخد شاور لحد ما تحضري السرير وتحضري نفسك..

حسيت وشها جاب ألوان واتكسفت قمت سيبتها ودخلت طلعت طقم داخلي ودخلت الحمام ولقيت زوبري ابتدأ يقف قعدت في البانيو وسرحت في ترتيب سيناريو السهرة خدت وقت طويل شوية في الحمام لحد ما هيأت نفسي مانا عريس بقا وعامل حسابي اني هخرج هلاقي ياسمين لابسة قميص نوم يهيج والحقيقة اني اصلا هايج علي نفسي من ساعة ما فتحتها ومش قادر انسي شكل جسمها..

خرجت من الحمام وانا عمال احاول اداري زوبري اللي هيفضحني كان باب اوضة النوم مقفول بس النور كان منور خبط ع الباب
ياسمين : استني شوية..

وشوية جابو شوية لقيت رسالة واتس فويس بتعيط فيه وتقولي أنها تعبانة ومكسوفة وبتطلب مني ابات في اوضة الأطفال..

صدمة شلت تفكيري كنت عايز اسب والعن وقولت في بالي انا هقوم حتى لو هكسر عليها الباب احا هو انا متجوز عشان ابات في اوضة الأطفال..

بس وقفت مكاني لما افتكرت كلام شيماء اني اسايسها وكمان دي اصلا بتعيط.. قولت في عقلي ياعم خليها عليك والأيام جاية كتير دة كان قراري قمت باعتلها رسالة كنت بتقطع وانا بكتبها بس هعمل ايه مضطر والا الجيران هيتلمو علينا قولتلها ولا يهمك يا حبيبتي وعاتبتها أنها بتعيط وان الموضوع مش مستاهل..
دخلت اوضة الأطفال للحظة افتكرت أميرة قولت في عقلي ياااااه لو كنت متجوز أميرة دلوقتي؟
دي البت واحنا مخطوبين كانت ممكن تغتصبني.. وبدأت أتخيل أميرة أنها مراتي..
أميرة جسمها فرنساوي زي مابيقول الكتاب وهي اصلا شبه الفرنسيات من اول ملامحها لحد جسمها كأنها اتولدت في فرنسا..
عينيها عسلية وشعرها بني مايل للاصفر رفيعة وكل حاجة فيها صغيرة..
اتخيلتها بتفتح عليا الأوضة ولابسة قميص نوم ملحقتش أتخيل جسمها لان رغبت النيك كانت مسيطرة حتي علي عقلي الباطن وخيالي وبدأ المشهد الأول في خيالي ان ملامح أميرة وهي داخلة الأوضة كلها غضب وكأنها هتغتصبني وفعلا هجمت عليا عالسرير ومسكت زوبري قعدت عليه وفضلت تقوم وتقعد..
كنت في قمة هيجاني والمشهد دة داير في خيالي كنت حرفيا في عالم تاني من المتعة مفوقتش الا وشلال لبن مغرق البوكسر وايديا عمالة تحلب في زوبري وكانت دي المرة الأولي في حياتي الي اضرب فيها عشرة..
زوبري كان في قمة هيجانه وبرغم أنه بطل قذف الا أنه كان مستمتع بأيدي اللي مبطلتش تحلب فيه حسيت للحظة انه كان في طريقه انه ينام بس مع حركة ايدي بدأت احس انه هيقف تاني وهنا بدات احاول ارسم صورة طبق الأصل لاميرة وهي عريانة وكان موضوع صعب جدا لقلة خبرتي في النسوان عموما..
بدأت افوق لاني لازم اقوم اغير هدومي لان كمية اللبن اللي نزلت كانت كبيرة..
اتكسفت اقوم اخبط علي ياسمين فقمت دخلت الحمام اتشطفت ولبست البوكسر اللي كنت لابسه قبل الشاور وانا خارج لاحظت أن نور اوضة النوم مطفي عرفت ان ياسمين نامت..
دخلت اوضة الأطفال وبقيت احارب اني انام مش عارف وبعد شوية كتير قررت اني اتفرج علي فيلم سكس دخلت علي موقع مشهور وعملت عليه اكونت وجاتلي فكرة اني ادور علي افلام يكون فيها بنت جسمها زي جسم أميرة وفعلا لقيت كتير اوي قمت عملت بلاي ليست وسميتها "اميرة" وبقيت كل ماجي عند فيلم اتنح مع البطلة كانها أميرة بالظبط..
والفيلم اللي كان يعجبني او احس ان البطلة شبه أميرة او حتي جسمهم قريب كنت اضيفها للبلاي ليست..
شغلت فيلم كنت حاسس ان البطلة هي اميرة من كتر ان تقرييا نفس الجسم حطيت الهاندفري في ودني وسرحت مع الفيلم وانا يتخيل اني بنيك اميرة مدريتش بنفسي الا وزوبري بينطر مرة تاني وهنا قفلت الفيلم وبقيت مش عارف اتصرف ازاي اجيب بوكسر تاني ازاي دلوقتي..
ماهو مستحيل اخبط علي ياسمين طيب حتى لو خبط اقولها ايه؟
انا اسهل لي اقوم اغسل البوكسر وانشفه والبسه..
فعلا قمت اتشطفت وغسلته ولفيت نفسي ببشكير ودخلت اجري علي اوضة الأطفال من كسوفي ياسمين تفتح تشوفني وانا ماسك البوكسر مبلول في ايدي تفتكرني عملت حمام علي نفسي ولا حاجة ..
دخلت اوضة الأطفال وقفلت علي نفسي و حطيت البوكسر قدام المروحة ونمت عالسرير متغطي بالملاية سرحت وحسيت فجأة احساس وحش اوي كان تانيب ضمير..
ازاي يحصل مني اني افكر في أميرة بالشكل دة هو انا مش كنت شايفها اختي ؟
وفضل التفكير دة ملازمني طول الليل لحد ما نسيت اني عريان ونمت..
صحيت الضهر علي صوت ياسمين بتخبط عليا تصحيني عشان اقوم افطر..
ببص في التليفون لقيت الساعة 11 الضهر اتخضيت لما افتكرت اني نايم عريان شديت الملاية عليا اوي ناسي ان الباب مقفول..
قمت شديت البوكسر لبسته ورديت علي ياسمين عرفتها اني صحيت..
خرجت لقيت ياسمين واقفة اول ما شافتني اتكسفت وبصت في الارض وكان شكلها مرتبك اوي..

بصتلي وقالت : انا بصحيك من الساعة 9 عشان تفطر معيا مرضيتش افطر واستنيتك شكلك سهرت بالليل..
انا : اه فضلت صاحي شوية طيب كنت افطري قالتلي لا هنفطر سوا انا حضرتلك الحمام وهسخن الشاي لحد ما تخلص..

رديت بابتسامة وقولتلها : خلاص ماشي..

سيبتها ودخلت خدت شاور وخرجت كانت قاعدة عالسفرة كانت بتتجنب عينيها تيجي في عيني لحد ما قعدت جنبها وبدأنا نفطر واحنا ساكتين انا شخصيا مكونتش عارف ابدا بالكلام وهقول ايه لحد ماهي قامت بدأت..

ياسمين : انا اسفة متزعلش مني ماهو اصل برضو فترة الخطوبة احنا ملحقناش نتعود علي بعض وانا بتكسف..

وقتها حسيت أنها هتعيط وصعبت عليا اوي خدتها في حضني وانا بضحك..

انا : اولا مش عايزك تعيطي وانا مش زعلان عشان تقولي اسفة ولو ع الكسوف انا راضي ومع الوقت هنتعود علي بعض بس عايزين نتعود علي بعض بسرعة عايزين نجيب نونو..

وقمت قلبت الموضوع هزار لحد مافطرنا وخلصنا..
قامت روقت السفرة ودخلت اوضة النوم ولقيتها بعتالي واتس بتقولي هحضر نفسي وابعتلك عشان نجيب نونو..
حسيت اني بحلم وفضلت مركز اوي ولما خلاص بقيت متاكد لقيت زوبري وقف..
فضلت اسأل نفسي ياتري هتبقا لابسة انهي قميص نوم واتخيل شكلها في كل لون لحد ما بعتتلي ادخل..
فتحت الباب ودخلت كانت برضو نايمة عالسرير ومتغطية بالملاية بصيت عليها وضحكت فضلت تقولي بس بقا متكسفنيش..
هجمت عليها وبدون مقدمات كنت فاتحلها رجلها وبحشر زوبري جوة كسها بس مدخلش الا بعد اكتر من محاولة ومع كل محاولة فاشلة تحاول تبعد عني وتزقني..
لحد ما دخل وسمعت منها شهقة حركت الحيوان اللي جوايا وبدون وعي لقيتني بنيكها بمنتهي العنف مكونتش مركز مع ايديها اللي قطعتلي ضهري خرابيش ولا مركز مع اهاتها اللي مكتومة تحت المخدة اللي حطيتها علي وشها..
ولا حتي مركز اللي مع زوبري اللي بيرزع في كسها نقل العنف لحد ما بدا زوبري ينطر جوة كسها وبدأت سرعتي تقل تقل وهي صوتها بدا يختفي..
كان منظر أسطوري وانا بخرج زوبري من كس ياسمين اللي كان غرقان مزيج بين لبني وعسلها وبدأت اركز في زنبورها اللي شدني شكله بصيت علي بزازها اللي كانت تجنن وهي نايمة ع ضهرها..
شديت المخدة من علي وشها قامت شدت الملاية مغطية نفسها بيها في اللحظة دي حسيت بحاجة في ضهري بتحرقني ببص في مراية التسريحة لقيت خرابيش مالية ضهري..

انا : ايه دة يخربيتك هو انا متجوز قطة..

هي اتكسفت وبقت مستغربة هي عملت كدة ازاي وفضلت تتاسفلي وتقولي أنها هتقص ضوافرها أنها مكنش قصدها المهم اني بقيت عمال اضحك عليها كان أسلوبها طفولي اوي مع ان جسمها عكس كدة خالص..

كملت كلامها وقالتلي : وبعدين انت كمان وجعتني وانا كنت عمالة اقولك كفاية قمت مقاطعها وطالع جنبها عالسرير ودخلت معاها تحت الملاية..

انا : سكتي ليه كملي..
ياسمين : وجعتني اوي..

خدتها في حضني وقمت حاطط ايدي علي كسها حاولت تشيلها معرفتش فسابت نفسها وغمضت عينيها وبدأت تفتحلي رجلها وبدأت اسمع منها اهات واطية كدة وجسمها بدا يسيب وفي عز مانا بلعب في كسها..

قالتلي بصوت كله استعطاف : يالا بقا شان خاطري..
انا : يالا ايه ؟!
ياسمين : نجيب بيبي بس بالراحة عشان خاطري.. ( ومن يومها بقت دى الكلمة اللي بنتفق بيها )
فتحت رجلها وبدأت ادخل زوبري بالراحة المرة دي دخل من اول مرة برضو حطت المخدة علي وشها وانا فضلت انيك فيها بالراحة وانا حاسس بصوت نفسها واهاتها وانا بدخل زوبري وأخرجه بالراحة لحد ما بدات احس اني هجيبهم غصب عني لقيت سرعتي بتزيد وهي اهاتها بتزيد بس المرة دي مكنتش بتحاول تبعدني عنها بالعكس كانت بتحضني اكتر رغم اني كنت بدأت ارزع في كسها جامد لحد ماجيبتهم فضلت حضناني شوية وبعدها قمت دخلت الحمام استحميت وكانت هي استحمت في حمام اوضة النوم لبست بيجامة وفوقها روب وخرجنا كنا احنا الاتنين مكسوفين من بعض كل واحد مسك تليفونه وفضلنا وقت كبير مبنتكلمش لحد ما تليفوني رن كان أخويا..
تامر : ايه يا عريس احنا سيبناك يومين اهو تاخد راحتك مع عروستك وجاي انا وعالعيال وامك نسلم عليكم..
انا : تعالي يا حبيبي انت مش محتاج تتصل..
تامر وهو بيضحك : لا يا عبيط الايام دي حط كلب عالسلم محدش يجيلك..

ضحكت وفضلنا نهزر شوية وقفلنا..
قولت لياسمين حسيت أنها اتكسفت ولاحظت اوي عليها فقررت اقوم اساعدها نحضرلهم غدا..
حضرنا السفرة وجهزنا كل حاجة واتصلت علي واتصلت باخويا قالي أنهم خلاص قربو يوصلو..

وفضل يهزر ويقولي : يابني بتقلقني كدة ويارب اكون غلطان..
وقفلنا وبعد شوية وصلو..امي وتامر اخويا وآية مراته وابنهم..
رحبنا بيهم طبعا وامي وآية دخلو مع ياسمين اوضة النوم وانا وتامر قعدنا في الصالون

تامر : ايه طمني ؟
رديت بكسوف : اطمن..
تامر : يابني انت اتجوزت يعني خلاص مفيش كسوف اللي يتكسف من بنت عمه ميجيبش منها عيا..

سمعنا زغروطة من اية بصيت لتامر بكسوف..

تامر : لا كدة انا اطمنت..

لقيت امي جاية علينا كانها بتجري وخدتني في حضنها وفضلت تبوس فيا..

امي : انا هفضل ادعي ان بعد تسع شهور الاقي ابنك بيقولي ياتيتة انا جيت وانا هجيبله وهجيبله واعمله واعمله..
قاطعها تامر : لا يا ماما هو هيجيب عروسة حلوة لادم..

وفضلنا نضحك امي مدت ايديها في شنطتها طلعت ظرف اديتهولي وقالت : دي نقطتك عشان تاخد عروستك تفسحها جيت اتكلم قالتلي : اسكت ولا كلمة..

قمت بايس ايديها جت اية مرات اخويا سلمت عليا..

اية : مبروك يا عريس يارافع راسنا..

اتكسفت اوي وفضلو كلهم يضحكو قامت ياسمين جت ومكنتش بترفع وشها من الارض..

ياسمين : يالا طيب نتغدي الاكل هيبرد..
انا : يالا..
امي : ياحبيبتي احنا عايزين نمشي ونسيبكم لوحدكم انتو لسة عرسان جداد..

ياسمين اتكسفت اكتر ووشها احمر انا وايه بس اللي خدنا بالنا قمت قولت : لا طبعا يا ماما دانتي فوق راسنا كلنا بس يالا برضو عشان الاكل ميبردش..

كلنا وشربو شاي وسلمو علينا وهما ماشيين لقيت ظرف تاني من اخويا وحضني..

تامر : دي نقطتك وانا حجزتلك أسبوع في شرم الشيخ وحجزتلكم السوبر جيت خد مراتك وروحو قضوا كم يوم هناك..
اية ضحكت وقالتلي : علي فكرة دي فكرتي تامر كان عايزكم تروحو الساحل بس انا اللي قولتله شرم عشان تبقو براحتكم وسط الاجانب عشان ميبقلكمش انتو الاتنين حجج وتقولو السفرية كانت وحشة وكنا مكسوفين عكس الساحل كلهم مصريين..
دخلت امي في الكلام وقالت لياسمين : هما مش بياخدو رايك ليه يا حبيبتي قولي لو عايزة تروحي امريكا او أوروبا قولي متتكسفيش..
ايه ضحكت وقالتلها : اهو بعد متتكسفيش دي يا ماما ياسمين هتقوله نروح نتعشي في ماك ونرجع نتفرج عالتليفزيون..
وفضلنا نضحك ونهزر شوية لحد ما مشيو..

فتحت الظرف اللي امي سابتهولي كان مليان فلوس عديتهم لقيتهم 20 الف وظرف اخويا كان في 5 الاف ..

انا : هما اكيد فاكرين ان شهر العسل بقا سنة عسل..
ياسمين : مامتك برضو سابتلي ظرف جوة ثواني أجيبه..

دخلت جابت الظرف واديتهولي فتحته وعديت الفلوس كان في برضو 20 الف..

انا : خليهم دول معاكي ولما نخلص الاجازة ونبقا نروح سوا البنك نفتحلك حساب..
ياسمين : خليهم معاك مش عايزة حسابات..
استغربت ردها وقولتلها : خدي بس دول شيليهم دلوقتي في الدولاب.. وكملت حلوة المفاجئة بتاعت شرم دي نروح نقعد 10 أيام نغير جو ونستمتع بقا بشهر العسل..
اية : ضحكت وقالت مش عارفة بقا انا عمري ما روحت هناك خالص انا اخري اسكندرية او رأس البر كل فين وفين..
بصيتلها وضحكت قولتلها : انا كمان علي فكرة عمري ماروحتها دانا اصلا في أماكن كتير اوي جوة القاهرة والجيزة عمري ماروحتها طيب تعرفي ان انا عندي شاليه في إسكندرية مروحتوش من قبل ما ابويا يتوفي..
استغربت وقالتلي : طيب ولما انت عندك شاليه ليه منروحش هناك ونوفر الفلوس اللي هنصرفها في شرم دي..
بصيتلها وضحكت وقولتلها اولا كلمة نوفر دي مش عايز اسمعها منك تاني انا ابويا سايبلي فلوس كتير اوي غير الأراضي والشقق والشركة بتاعت تامر دي انا وامي شركاء فيها يعني لازم تبقي عارفة انك لو نفسك في لبن العصفور هجيبهولك..

حسيت أنها اتضايقت من كلامي..

اية : انت شكلك مسرف واحنا لازم بدل ما نقعد نصرف في الفلوس لازم نحافظ عليها عشان لما **** يرزقنا بولاد زي ما باباك امنلك مستقبلك وحياتك انت لازم تعمل كدة مع والدك..

خطفتها وقاطعت كلامها وقولتلها : ايه رايك طيب نجيب بيبي ؟

حسيت اني قولتلها كلام قبيح وشها احمر وبصت للارض ..

ياسمين : ماحنا حاولنا الصبح خليها بكرة ؟

كسوفها خلاني اضغط عليها اكتر..

انا : ماشي نحاول تاني وتالت عايزين نجيب عيال كتير.. سكتت شوية وقالتلي : طيب نحضر شنطة السفر الاول؟
انا : تمام مفيش مشكلة بس مش هوصيكي بقا اتوصي بقمصان النوم والمايوهات وضحكت..

اتصدمت وسابتني ودخلت تجري علي اوضة النوم جريت وراها ملحقتهاش وكانت قفلت علي نفسها فضلت اهزر معاها واقول : متنسيش الي قولتلك عليه اقولك متاخديش لبس خروج خالص واوعي تنسي المايوهات..
فضلت تقولي : بس بقا مش عندي اصلا..
انا : خلاص خدي قمصان نوم بس والمايوهات نشتريها من هناك..
وهي كل ردها اسكت بقا عيب عشان مزعلش منك..
انا : خلاص هسيبك تخلصي حاجتك براحتك ولما تخلصي هدخل انا احضر حاجتي بس انجزي عشان نلحق نشوف حوار البيبي دة ونلحق ننام شوية.. وبعدين هو احنا مش المفروض عرسان جداد؟!..
ياسمين : اه..
انا : يابنتي نفسي اشوفك بقميص نوم..
ياسمين : عشان خاطري بطل الكلام دة عشان بتكسف ومش بحب كدة..
انا : حاضر انا هتفرج ع التليفزيون لحد ما تخلصي.. ياسمين : ماشي..

سيبتها وروحت الصالون وشغلت التليفزيون وقعدت..
كنت مستغرب اوي وعندي احساس اني مش مكسوف منها ودة كان شئ إيجابي ماهو مش هنبقا احنا الاتنين مكسوفين دي كانت هتبقا عيشة مسخرة..
رن تليفوني كانت شيماء اخت ياسمين رديت عليها سلمنا علي بعض ولقيتها بتقولي : ايه هو انا اتصلت في وقت مش مناسب ولا ايه ؟!..
انا : لا ابدا عادي..
شيماء : اصل من بدري بتصل علي ياسمين تليفونها مقفول.. انا : مش عارف ممكن يكون شبكة او فصل وهي مخدتش بالها..
شيماء : هي فين طيب عايزة اكلمها..
انا : هي بتحضر الشنطة عشان تامر اخويا حجزلنا فندق في شرم هنروح 10 أيام..
ضحكت وقالت : أيوة بقا ياعم **** يفرحكم شد حيلك بقا عايزين نونو بعد 9 شهور..

اتكسفت اوي من كلمتها وهربت من الكلمة وقولتلها : بس ياسمين تشد حيلها وتبطل تنيمني في اوضة الأطفال وضحكت..
اتصدمت وقالتلي : ايه دة بجد ولا بتهزر ؟!
انا : لا بجد بس عادي هي شكلها لسة مكسوفة مني واديني معاها بالسياسة زي مانتي قولتيلي.. شيماء : اوعي تقولي ان من ساعة ما فرقعت البرشامة محصلش بينكم حاجة.. اتخضيت من الكلمة وقولت : برشامة ايه انا مليش في الكلام دة خالص..
ضحكت علي سذاجتي وقالت : البرشامة الغشاء يعني يابني..

اتكسفت اوي من كلمتها وحسيت باحراج جامد فسكت..

شيماء كملت وقالت : يعني من امبارح وانت نايم في اوضة الأطفال؟
انا : اه بس الصبح يعني لما صحينا فضلنا قاعدين مع بعض لحد ما ماما وتامر وآية مشيو..
شيماء : لا انت تديهالي او تقولها تفتح تليفونها وتكلمني..
انا : ماشي ...

وروحت عند اوضة النوم خبط علي ياسمين قالتلي : ثواني لسة مخلصتش ..
انا : طيب شيماء عالتليفون تاخدي تكلميها ولا افتحي تليفونك واتصلي بيها..
ياسمين : خلاص ماشي هكلمها دلوقتي..

شيماء سمعت قالتلي : هكلمها واكلمك تاني عايزاك في موضوع..
انا : حاضر هستناكي..

وقفلت معاها ورجعت تاني قعدت قدام التليفزيون لحد ما عدي شوية وشيماء كلمتني تاني..

شيماء : انا بهدلت ياسمين بسببك. .
انا : ليه بس كدة؟!..
شيماء : عيب اللي هي بتعمله معاك دة وبعدين خلاص كسوف مينفعش يبقا بينكم واوعي تسمحلها تاني تنيمك في اوضة الأطفال..
انا : انا بس باخدها بالسياسة زي ماقولتيلي انا عارف أنها لسة متعودتش علي الحياة الجديدة..
شيماء : مراتك متعلمة وعارفة ان حرام عليها تطلبها وانت جوزها وهي ترفض وانت مش معني اني قولتلك سايس أنها تعمل كدة بص لو جيت في اي وقت تطلبها ورفضت كلمني..
انا : حاضر..

كنت مكسوف جدا وعايز اقفل بأي طريقة لحد ما قالتلي : مطولش عليك بقا انا كلمتها انت اقفل معايا دلوقتي وخدلك شاور كدة ومش هوصيك عايزين نونو بعد 9 شهور..

اتكسفت اكتر وفضلت اضحك وسلمت عليها وقفلنا..
سخنت وزوبري وقف وبقيت هايج اوي بعد المكالمة دى والحقيقة كنت محتاج المساعدة دى جدا وخصوصا لما تكون من شيماء وبصراحة جت في وقتها..
قمت خبط تاني علي ياسمين قالتلي : اديني بس 10 دقايق.. انا : تمام طيب ممكن تناوليني بوكسر وتي شيرت اخد شاور لحد ماتخلصي؟
ياسمين : حاضر..

ناولتهملي من غير ماتخرج خدتهم ودخلت الحمام.. كلام شيماء كان بيرن في ودني وكنت مبسوط بيه اوي خلاص من انهاردة اي وقت هعوز انيك ياسمين مش هتقدر ترفض ولو رفضت هتصل بشيماء...

قلعت ومليت البانيو وقمت قاعد فيه سرحت مع مكالمة شيماء اللي حركت كل حاجة جوايا وفضل كلام شيماء زي البنزين اللي بيترمي علي ناري يزودها..
فوقت من سرحاني علي صوت ياسمين بتخبط عليا بتعرفني أنها خلصت تحضير الشنطة..

انا : حضرتي الشنطة بس يعني ؟
ياسمين : هو احنا هناخد حاجة تاني معانا غير الشنطة؟!..
انا : اه طبعا..
ياسمين : ايه ؟
انا : يا ماما حضري نفسك مش اتفقنا نجيب بيبي؟!..
مرديتش عليا قمت قولت : عموما انا خلاص هنشف جسمي والبس وأخرج..
ياسمين : ماشي براحتك..

ببص علي زوبري اللي كان شكله يخض وهو واقف بشكل مش طبيعي انا طول حياتي مكونتش مركز مع زوبري ولا كنت بستخدمه في حاجة اكتر من الحمام حتي المرات القليلة جدا في حياتي اللي كنت بستحلم فيها كانت بتعدي من غير حتي ماحاول افتكرها.. اكتشفت اني مربي حيوان بري مفترس بس للاسف اكتشفت دة متأخر وفي اللحظة دى افتكرت أميرة والبنت اللي شبهها في الفيلم ومن غير ماحس لقيت صورتها عريانة بتترسم جوة عقلي كل دة عدي في خيالي بسرعة جدا وبدأت أتضايق من نفسي وبدأ تأنيب الضمير بعد كل دة للاسف انا مش شايف أميرة اكتر من اختي وهنا كان دور شيطاني اللي قام فجر قنبلة جوايا لما همس ووسوسلي طيب وشيماء ؟ هي كمان اختك ؟..

لحظة صدمة عشتها في نفس اللحظة اللي حسيت فيها بعروق زوبري هتنفجر لما بدأت أفكر تاني في كلام شيماء في نفس الوقت اللي بدأت ارسملها صورة في خيالي..

شيماء 32 سنة وانا لو حد قالي دة سنها مش هصدق ولا اي حد يصدق أنها اكبر من ياسمين ب 9 سنين كاملين حتي بنتها نور اللي عندها 12 سنة اول مرة ازورهم كنت فاكر أنها اختهم الصفيرة.. اللي يشوفهم لأول مرة يفتكر ان ياسمين اكبر سنا والخبير اوي هيقول شيماء اكبر بسنة..

كجمال ياسمين أجمل بيضاء وشعرها طويل وناعم قصيرة 165 طولها وجسمها ملفوف كيرفي مش تخينة وزنها حوالي 70 كيلو بس زي مابيقولو متوزعين صح ..طيزها وبزازها متوسطين..
اما شيماء كانت خمرية تشبه الهنود لحد كبير طويلة نسبيا حوالي 175 سم ووزنها حوالي 55 -60 كيلو بالكتير اوي بزازها صغيرة معندهاش بطن عندها اجناب بسيطة وطيزها متناسقة جدا مع جسمها اللي تحس انه شبه عروسة البحر..
كهربا ضربت جسمي كله لما افتكرت صوت اهات ياسمين وانا بنيكها وكأنه صوت شيماء واستسلمت لفكرة اني بقيت بجمع تفاصيل نيكة الصبح واحاول اتخيل شيماء وانا مستمتع اوي بالفكرة دى وبدأت بدون وعي امسك زوبري وبقيت ادعك فيه وهيجاني يزيد اكتر واكتر علي شيماء وفي عز المتعة خبط الباب تاني..

ياسمين: انت كويس ؟
انا : اه تمام..
ياسمين : لقيتك اتأخرت..
انا : خلاص حالا اهو هغسل سناني بس..
ياسمين :ماشي..

اتضايقت اوي من ياسمين أنها فوقتني من متعة محسيتهاش حتي وانا بنيكها ودي مش مبالغة اني حسيت بمتعة وانا بتخيل شيماء اكتر من متعة نيك ياسمين.. بس متعتي اتصدمت بفكرة ان دة مستحيل يكون حقيقة في يوم من الايام بس مين عارف مش ممكن المستحيل دة يتحول لممكن مع الوقت؟
بدأت اغسل سناني بسرعة ونشفت جسمي وزوبري لسة واقف علي آخره بصيتله وكاني بقوله ايه عايز تنيك شيماء بجد ولا ايه حسيته هينطر لبن وهيجاني زاد بشكل فظيع..
خرجت كانت ياسمين قاعدة في الصالون ولابسة روب ساتان احمر مقفول وبتتكلم في التليفون..
ارتبكت لما شافتني كانت بتكلم شيماء بتقولها ماهو برضو بيرخم عليا وانا بتكسف..
خدت منها التليفون اول ماحطيته علي ودني كانت شيماء بتقولها خلاص خليكي مكسوفة لحد مايزهق منك ومش بعيد يتجوز عليكي..
ضحكت وقولتلها : لا طبعا يا شوشو مستحيل هو انا هلاقي ضفر ياسمين..
تخضت للحظة وضحكت وقالتلي : كانت فين ياخويا الرومانسية دي قبل الجواز؟!
انا : ماهو انا كمان كنت بتكسف..

ضحكنا اوي وكانت ياسمين سابتني وشكلها كدة دخلت اوضة النوم..

شيماء : يعني بذمتك في عرسان بعد 3 يوم جواز لسة مكسوفين من بعض؟!
انا : انا شخصيا مش مكسوف وضحكت..
شيماء : وهي كمان خلاص مش هتبقا مكسوفة منك بعد كدة انا كلمتها وماما كلمتها وهتحس بتغيير وهيبقا هوني موون يجنن يالا بقا يابني انت هتفضل ترغي البت جهزتلك نفسها وانت قاعد تضيع وقت يالا ياعم اقفل يالا قبل ماترجع في كلامها وتبات انهاردة كمان في اوضة الأطفال وفضلت تضحك وقفلنا..

ناديت علي ياسمين كانت في اوضة النوم وكالعادة الباب مقفول..
انا : افتحي يابنتي ..
ياسمين : ادخل الباب مفتوح..

دخلت كانت قاعدة عالسرير ومش بتبصلي ..

انا : حضرتي الشنطة يا حبيبتي؟!..
ياسمين : اه بس حاجتي انا بس شوف انت هتاخد ايه معاك..
انا : ماشي ومحضرتيش نفسك ليه طيب مش اتفقنا اننا عايزين نجيب بيبي خلي بالك دة بقا مطلب جماهيري وضحكت..
برضو اتكسفت وقالتلي : مانا حضرت نفسي اهو عايز ايه تاني؟!
بصيتلها و قولتلها : يابنتي نفسي اشوفك بقميص نوم انا جوزك يا ماما..
وشها احمر وقالت : بطل قلة أدب طيب ..
ضحكت اوي عالكلمة وقولتلها : خلاص ماشي..

وبدأت افتح الدولاب عشان اطلع الغيارات اللي هناخدها معانا الرحلة طلعت حاجاتي وجاي احطها في الشنطة كنت هموت من الضحك لما فتحت شنطة السفر ياسمين فاكرة اننا هنعزل ولا ايه ولا فاكرة نفسها رايحة سفرية شغل بصيتلها وضحكت وقولتلها : ايه كمية هدوم الخروج دي يابنتي انتي رايحة الخليج ولا ايه اقولك علي حاجة حلوة لما نخلص انا هحضر الشنطة دي..

حسيت اني احرجتها قمت مغير الموضوع بسرعة وقولتلها : طيب قوليلي بذمتك هنجيب بيبي ازاي وانتي لابسة روب كدة ومخبية جسمك مني يالا يابنتي اقلعي..
عينيها برقت ومبقيتش عارفة تقول ايه جيت اقرب منها..

ياسمين : طيب اطفي النور عشان خاطري ..وفضلت تكرر الكلمة دي والخوف مسيطر علي صوتها ضحكت علي منظرها..
اانا : طيب بس علي شرط اطفي النور وتقلعي؟
ياسمين : بطل رخامة بقا عشان بجد مكسوفة عشان خاطري اطفي النور..

في سكوت سمعت كلامها وطفيت النور قربت منها وكانت لسة قاعدة علي حرف السرير قومتها وقفتها وخدتها في حضني وللحظة ارتبكت برضو كنت لسة بعاني من قلة الخبرة في المواقف اللي زي دي كان حضن طويل مننا احنا الاتنين وان كان من نحيتها اكتر فهمت أنها قبلت تطول في الحضن بسبب كسوفها كنت كل ما احاول أبعد عنها الاقيها بتشدني ليها اكتر..
بدأت احرك ايدي علي جسمها من اول ضهرها نزول لحد ما وصلت لطيزها في سكتي لمست رباط الروب قمت فكيته من غير ماتحس واديت الأذن لايدي تكتشف جسمها اكتر واكتر وكان ايدي كانت أعجبت بطيزها كنت بحسس عليهم بمنتهي الرقة والحنية ومع الوقت اكتشفت أنها رفعت راية الاستسلام..

بدات ابعدها عني بالراحة وكان الروب اتفك واتفتح كانت لابسة تحته قميص نوم احمر ساتان بحمالات قصير فوق الركبة والبرا كان احمر ورغم ان النور مطفي والدنيا ضلمة الا ان منظر بزازها البيضا كان يهيج..وراكها بيضا ومدورة ومن شدة نعومتها بتلمع قمت حاولت اقلعها الروب لقيتها اترمت تاني في حضني وحاولت تقاوم فضلت حاضنها لحظات وقمت بالراحة شديت الروب قلعتهولها وانا زوبري علي آخره عمال يحك في بطنها ..قميص النوم كان كاشف نص ضهرها من فوق دة اداني الفرصة اني افك كليبسات البرا هي لما حست بكدة حاولت تبعد عني بس كنت مسيطر عليها جوة حضني ضميتها اكتر وهي بدأت تسيب نفسها من تاني وانا استغليت كدة وشديت البرا..
اللحظات المثيرة اللي فاتت دي رغم متعتي الشديدة باحاسيس كلها جديدة عليا كل دة كان كوم واحساس اني سرحت لجزء من اللحظة ان اللي في حضني دي شيماء مش ياسمين كان كوم تاني..
كنت لسة حاضنها وواقفين جنب السرير وتفكيري في شيماء سيطر عليا لقيت نفسي زقيتها عالسرير قميص النوم اترفع وفي لحظة كنت بشد الاندر بقلعهولها ملحقتش تقاومني ومن شدة مفاجئتها حاولت محاولات فاشلة أنها تغطي جسمها بس كل محاولاتها كانت في صالحي بزازها خرجت من قميص النوم وقمت في اللحظة نزلت البوكسر عشان زوبري الي واقف عالاخر يبقا وش لوش قدام كسها..
فكرة اني شايفها شيماء وكمان في الوضع دة وهي نايمة بعرض السرير عينيها مغمضة ورجلها عالارض وانا واقف قدامها كانت كفيلة أنها تصحي الوحش اللي جوايا وبدأت الفكرة تزيد اكتر ولأنها كانت فكرة ممتعة سيبت نفسي اغوص في بحر المتعة ومش مهتم لمقاومة ياسمين اليائسة اللي انتهت اول ما رفعت رجلها وفتحتها عالاخر وبدأت أقرب زوبري لكسها اكتر وانا بحاول ادخله وفي اللحظة اللي زوبري اكتشف طريقه جوة كسها كانت حركتها وقفت تمام وسمعت منها ااه مكتومة وبدات اسرح مع منظر بزازها الي بتتحرك لفوق ولتحت زي الجيلي مع كل حركة لزوبري جوة كسها واهاتها اللي بتحرك كل حاجة جوايا ومعاها ضربات زوبري في كسها بتزيد وبقت اسرع واسرع..
واهاتها بتزيد اكتر واكتر وبزازها بتتحرك بشكل غير طبيعي.. وبرغم ان جسم ياسمين مختلف تماما عن الصورة اللي رسمتها في خيالي لشيماء الا اني كنت عايش حلم حقيقي مزيج بين المتعة الحقيقية ومتعة اول مرة لاحاسيس اول مرة احسها في حياتي والمتعة الخيالية واللي برضو بحسها لأول مرة ومش ببالغ اني لو اتخيرت بين الحقيقة مع ياسمين ولا الخيال مع شيماء هختار الخيال مع شيماء..
ومع كل لحظة بتعدي المتعة بتزيد وهيجاني علي شيماء بيزيد وسرعة زوبري في كس ياسمين بتزيد وتزيد معاها اهاتها لحد ما وصلت النشوة وبدأ زوبري ينطر جوة كسها ومع ذلك فضلت مكمل ومش مهتم باي حاجة الا بأني اخلي وقت التجربة الخيالية دة يزيد علي اد ما اقدر..
بدأت أبطأ حركة زوبري تدريجيا لحد ما فضي كل حمولته جوا كس ياسمين وهي حركتها وقفت ومبقاش ليها إي صوت خرجت زوبري وعدلتلها جسمها خليتها تنام عالسرير عدل مكنش ليها اي رد فعل وبقيت مستغرب أنها حتي محاولتش تداري كسها اللي غرقان جبت مناديل ومسحت زوبري ومسحتلها كسها وهي برضو لسة مغمضة ومبتتحركش طلعت جنبها عالسرير وفضلنا دقايق علي كدة لحد ما سمعت صوت تليفون ياسمين ع الكوميدينو جنبي جيبته وببص فيه كانت رسالة واتساب من شيماء بتقولها خلصي وطمنيني..
كنت ما صدقت ابعد شيماء عن خيالي بس الموقف دة كان كفيل انه يخليني زي المجنون وحسيت بثورة جواايا كل مطالبها اني انيك شيماء وحتي لو كان مجرد خيال..
زوبري مستناش وكان رجع وقف مرة تاني وموجة الهيجان رجعت تسيطر علي زوبري من تاني..
اديت التليفون لياسمين اللي بدأت تاخد بالها ان قميص النوم مش مغطي الا بطنها بس وان كسها وبزازها عريانين بدأت تتعدل وبصت للتليفون وقالت : دى شيماء..
انا : مالها ؟
ياسمين : اصلها زعقتلي هي وماما..
عملت عبيط وقولتلها :ليه؟! بصيتلي وقالت : قال يعني انت مش عارف.. بسبب الكسوف ياخويا..
ضحكت وقولتلها : بصراحة عندهم حق وياريتني كنت كلمت شيماء من يوم الدخلة وقلبت الموضوع هزار وقولتلها انا هقوم الحمام وانتي ردي علي اختك..

دخلت حمام اوضة النوم ومقفلتش الباب ضوء الموبايل خلاني اركز مع جسم ياسمين اللي مكنش واضح اوي في الضلمة كانت ساندة ضهرها علي ضهر السرير وفاردة رجل علي رجل مع قميص النوم الأحمر اللي يادوب مغطي نص بزازها لحد نص فخادها وبدأت اركز اني متجوز صاروخ عيبها الوحيد الكسوف ولو قدرت مع الوقت اعودها عليا انا متاكد اني مش هشبع من كتر النيك فيها وسرحت مع جسمها لقيت نفسي في عالم تاني اتهيالي اني سمعت صوت شيماء وفجأة خرجت من سرحاني وخرجت من الحمام بدور علي شيماء زي المجنون ومن كتر هيجاني لقيت نفسي بقول لياسمين : هي شيماء فين ؟!
ياسمين ببرود : عند ماما..

اتصدمت من سؤالي ومش عارف انا ازاي سألتها السؤال دة وكويس أنها فهمتني غلط انا سألت علي شيماء لاني كنت متاكد أنها معانا في اوضة النوم ببص لياسمين لقيتها حطت ايديها علي وشها وبتقولي : روح البس حاجة بتكسف..

انا شخصيا اول ما شوفت زوبري واقف بالمنظر دة اتكسفت جدا وجريت ناحية الدولاب طلعت بوكسر لبسته.. وقولتلها خلاص فتحي لبست..

بصت من بين صوابعها لقيتني فعلا لبست شالت ايديها من علي وشها قمت قولتلها : خلصتي كلام مع شيماء؟!
ياسمين :اه تمام كلمها عشان عايزاك..

كلمة عايزاك دي انا فهمتها أنها عايزاني انيكها طبعا دة كان جوة عقلي الهايج عليها وحتي زوبري اللي كنت بحاول اداريه ورافعه لفوق ومداريه بالاستك بتاع البوكسر اول ما سمعت كلمة عايزاك لقيت عروقه اتنفخت واتحرك من مكانه وخيم تحت التي شيرت..
خطر في بالي سؤال تفتكر ممكن في يوم يجمعني السرير بشيماء ولا دة مجرد حلم واحد هايج الواقع بيقول ان دة اشبه بالمستحيل لان اللي اعرفه عن شيماء في الفترة القصيرة اللي عرفتها فيها أنها محترمة جدا وبرغم انها اتطلقت من ابو بنتها وفضلت 3 سنين من غير جواز رغم ان اتقدملها كتير سواء من منطقتهم او حتي من قرايبهم الا أنها كانت بترفض لحد ما جمعها النصيب بجوزها اللي معاها دلوقتي..
كل الناس بتشهد بتربية ياسمين وشيماء وكل الناس بتحلف بحياة امها وأبوها لأنهم احسنو تربية بناتهم وبرغم ان ابوهم واخواتهم الصبيان اتوفوا ال 3 في حادثة وكانت شيماء وقتها في اخر سنة في الكلية وفي الوقت دة كانت ياسمين لسة ف اعدادي وامهم كانت في عز شبابها الا أن امهم ضحت بكل عزيز وغالي عشان تربيهم كويس وفعلا قدرت أنها تؤدي رسالتها علي اكمل وجه..
يعني تفكيري ان يحصل وخيالي لشيماء يبقا حقيقة تقريبا كان مستحيل..
فتحت واتساب وبعت رسالة لشيماء قولتلها :ياسمين قالتلي انك عايزاني..
ثواني وجالي ردها..
شيماء :متحرمش منك كنت عايزة اطمن ها ياسمين ضايقتك تاني ؟
انا : بصراحة ومن غير مجاملة انا دخلتي كانت انهاردة..
ضحكت وقالتلي :يعني تمام ؟ انا : اه مش عارف أشكرك ازاي بصراحة مكونتش مصدق ان الموضوع عدي كدة ومكونتش متخيل ان ليكي سيطرة علي ياسمين بالشكل دة..
ضحكت تاني وقالتلي : ياسمين دي بنتي مش اختي وانا طول عمري بتعتبرها صحبتي فمتستغربش أنها بتحترمني كدة وبتخاف تزعلني..
انا :طيب ياستي **** يخليكم لبعض وانا معنديش اخوات بنات فأنا من انهاردة بقا عندي ومش اي اخت لا دانتي اختي الكبيرة الجدعة..
شيماء : **** يخليك يا حسام ويارب تتهنو وسكتت لحظة وكملت انت يعني بتهرب مش عايز تقولي..؟!
استغربت قولتلها : من ايه بس ؟!
شيماء : ها زي ماتفقنا هتجيبولنا نونو بعد 9 شهور ؟
فضلت اضحك وأقولها : ادعيلنا ووصي ياسمين عليا واحنا كل 9 شهور نجيب نونو ضحكنا وفضلت تقول يارب حياتكم تبقا سعادة وهنا يالا بقا انا هقفل عشان اسيبكم تلحقو تنامو شوية عشان تصحو فايقين للسفر ولو اني كان نفسي اجي معاكم بس يالا بقا معلش..
انا : لا نوم ايه بقا انا مينفعش اعدي الفرصة دي كدة وبعدين متناميش عشان لو ياسمين طردتني من اوضة النوم وقفلت الباب وضحكت وكملت : وبعدين وايه المشكلة يعني احجزلكم وتيجي انتي وجوزك وبنتك تقضو إل 10 أيام دول معانا؟! فضلت تضحك وتقولي : ياض بطل عبط انتو في الهوني موون احسن أيام حياتكم احنا خلاص راحت علينا وبعدين احنا كل سنة بنطلع اسكندرية السنادي تبقا معانا بقا..
انا : طبعا اكيد مفيش كلام..
شيماء : لسة السهرة صباحي يعني ولا ايه عشان افهم ؟!
انا :بصراحة مش عارف بس اكيد لا يعني..الباص الساعة 3..
شيماء : عموما خليك انت لطيف معاها كدة وهي مش هتقولك لا ولو ضايقتك ولقيتني قافلة واتساب رن عليا ويالا ياعم بقا متضيعش وقت..

قفلت معاها ببص علي ياسمين ملقيتهاش للدرجة دي تركيزي مع شيماء خلاني مخدش بالي ان ياسمين قامت من عالسرير ودخلت الحمام..
طلعت عالسرير وانا مستسلم للهيجان اللي انا فيه ومش بس كدة لا انا كلي ثقة ان السهرة لسة بتبدا مخلصتش ببص عالحمام كانت ياسمين منزلة الستارة بس كان صوت المياة شغال..
بدأت اركز في كلامي مع شيماء وهيجاني يزيد وزوبري يقف اكتر وبدأت العب في زوبري وانا بحاول ارسم صورة أوضح لشيماء في خيالي وهنا كانت فكرة اني اتفرج علي فيلم سكس وأحاول ادور علي ممثلة تشبه شيماء في الجسم دخلت نفس الموقع اللي عامل عليه اكونت وبدأت اسرح وادور لحد ما حسيت بياسمين خارجة من الحمام قفلت الموقع بسرعة بس ملحقتش ارفع البوكسر وإداري زوبري شافتني ماسك زوبري اتخضت ورجعت تاني ع الحمام الحقيقة انا لو مكانها هتخض من شكل زوبري وهو واقف ومش دة بس اللي خلاها تتخض انما هي كانت خدت شاور وخارجة من الحمام لابسة بورنص عاللحم..
بصيتلها وفضلت اضحك..
ياسمين : ممكن تخرج لحد ما البس..
انا : هو انتي اصلا ايه اللي خلاكي تستحمي هو احنا خلصنا.. اتصدمت من ردي وكملت : أيوة لسة..
ياسمين : حرام عليك كل دة ولسة كفاية كدة انهاردة وادينا الصبح هنسافر وهسيبك براحتك..
بصيتلها بمسكنة وقولتلها : انا متبسطش وعايز اكمل انا لقيتك بتتوجعي قولت اسيبك تستريحي شوية.. حسيتها اتصدمت من ردي عليها قمت مكمل وقولتلها دة بجد حتي اسالي شيماء انا قولتلها كدة ولا لا ؟!

اتكسفت اكتر وعينيها برقت و قالتلي : هو انت كمان قولتلها؟!

حسيت هنا ان السنارة غمزت قولت احور عليها شوية فقمت قايلها : مش بالظبط يعني بس هي قالتلي أنها اتكلمت معاكي يعني بس عالعموم يعني لو ملكيش مزاج عادي..
سكتت شوية وبصتلي بصة كلها ضعف وقالتلي : طيب ممكن كمان شوية ؟!
انا : ماشي يا حبيبتي مفيش مشكلة اسيبك تشوفي هتعملي ايه واقوم اخد شاور برة..
ياسمين : تمام..

انا كان كل تفكيري اني ادور في الموقع علي اقرب جسم لشيماء..
مخدتش وقت ولقيت بورن ستار شبه شيماء جدا بقيت افتح كل فيلم ليها واشوف منه حتة واضيفه لحد ما عملت بلاي ليست باسم شيماء وفضلت شوية عايش خيالي معاها لحد ما جاتلي رسالة واتس من ياسمين بتسالني عالحاجات اللي هاخدها السفر..
خلصت ودخلت اوضة النوم قولتلها : بصي فضي الشنطة دى كلها وانا هظبطها..

كانت حاجتها أغلبها هدوم خروج وترينجات وبعد كدة أطقم اندر وبرا وبقيت مستغرب أنها مش مهتمة بقمصان النوم يعني محتاج افهم ازاي حتقعد 10 أيام ب 5 قمصان نوم حتي ياريتهم قمصان نوم بتاعت النيك لا كلهم واخداهم تنام فيهم..

بصيتلها باستياء وقولت : يابنتي انتي مش عايزة تمتعيني؟! بصيتلي وقالت : ليه بس ..
انا : مبدايا كل لبس الخروج دة ليه اللبس دة جميل لو رايحة الجامعة أو رايحة تزوري اختك.. شرم حاجة تاني..
ياسمين : اه ناقص تقولي عايزك تلبسي محزق وعريان ..
انا : لا طبعا مستحيل مقصدش كدة خالص.. سيبك من لبس الخروج فين يابنتي اللانجيري بتاعك وقمصان النوم بتاعت الإغراء لا انا كدة شكلي هاجل السفر لبعد بكرة وهتصلك الصبح بشيماء تاخدك وتنزلو تشترو لبس جديد..
اتحرجت اوي وقالتلي : يعني تقصد اني معنديش زوق في لبسي ؟

وحسيت وشها بيكشر فضلت احلفلها ان دة مش قصدي وفي الاخر بعد معاناة اقنعتها اننا هنسافر معانا بس كم تيرينج وحاجات للنوم بس ولما نوصل نبقا نشوف اي براند نشتري منه هدوم خروج وشوية لانجيري سكس ليها..
ابتدت تفهم انا اقصد ايه بس كانت محرجة وبتحاول تداري احراجها وبدأت تقولي : طيب استني وقامت فتحت الدولاب وفضلت تطلع في هدوم واكتر حاجة شديتني ان كل لبسها فساتين طويلة والبناطيل القليلة كانت واسعة جدا ومسكت كذا حاجة وفضلت تقول : خلاص لو عايز تتصل بشيماء عشان ذوقي في اللبس مش عجبك دول شيماء اللي نقيتهم..
انا : وفين بقا ذوق شيماء في قمصان النوم..
الجملة دى طلعت مني ذلة لسان بس هي عشان تداري احراجها فتحت الدرفة اللي فيها هدومها الداخلية وفضلت تطلع كذا قميص وهي في حالة زعل وكأنها هتعيط..
ياسمين : ادي ذوقي اللي مش عجبك وكذا حاجة تاني وتقولي وادي ذوق شيماء اللي عجبك انا كل مشكلتي اني مش بحب ولا متعودة علي لبس المسخرة دة ..

بقيت مصدوم من رد فعلها وبقت صعبانة عليا قربت منها خدتها في حضني قولتلها : يا قمر انتي عجباني لو لابسة خيش او هدوم مقطعة كل الفكرة ان دى ذكرياتنا وانا عايز كل لحظة بينا يبقا فيها ذكري حلوة وسكت لحظة وكانت عينيا جت علي حاجة في الدولاب لونها موف وفيها حاجات بتلمع اول ما شوفتها من بعيد شدتني قمت رايح بمسكها ومكونتش فاهم ايه طبيعة اللي انا ماسكه بالظبط فبصيتلها باستغراب.. وسالتها ايه دة قمت بصتلي بتعجب وقالت : يعني مش عارف ياخويا ؟!
انا : بحاول اعرف بس مش فاهم..
وكانت صدمتي لما قالتلي دة قميص نوم ..

وبدأت ابصلها وابص للي في ايدي وانا بسال نفسي ازاي يعني دانا كنت فاكره اندر مكونتش بهزر وانا بقول كدة بس هي سمعت كدة وفضلت تضحك عليا بقولها ازاي بجد دة قميص نوم وبعدين لو هو كدة تفتكري انه هييجي علي ادك ؟!
ياسمين : انا اتصدمت زيك كدة لما البت وريتهولي..
انا : بت مين ؟!
ياسمين :كانت جارتنا بتبيع حاجات من دى لبنات المنطقة..

زوبري وقف وبقا عندي حب استطلاع افهم ازاي دة قميص نوم..
ياسمين : بص انا اصلا مبحبش القرف دة وكل الأشكال اللي زي دة شيماء اللي جايباهم علي ذوقها..

مكملتش الكلمة وبقا زوبري علي آخره وزاد الفضول عندي اني برضو اعرف ازاي القطعة الصغيرة دى هتلبسها ياسمين أعتقد ان المقاس دة لطفلة عندها 10 سنين مثلا فحاولت افرده عالسرير وبدأت تتريق عليا وانا محتار في الوش من الضهر قالتلي : بص اصلا دة مش كدة بس دة ليه قطعتين تاني..

زاد الفضول اكتر اني اتعرف علي ذوق شيماء قولتلها : ليه قطعتين تاني ولا عشر قطع تاني انا عايز افهم دة ازاي علي مقاسك..
ياسمين : ثواني.. وقامت جابت القطعتين البرا والاندر اللي هو مش اندر هو عبارة كم استك متوصلين ببعض ومتوصل بيهم حتة جلد علي هيئة فراشة والبرا مكنش ليه حمالات كان عبارة عن استك كانه ميدالية متعلق فيها فردتين البوش اب..
كدة الاندر والبرا وفهمتهم ازاي بقا دة قميص نوم هي نفسها كانت متلخبطة فيه بس بعد دقايق بنساعد بعض انه فعلا كان مستحيل اني أقتنع ان دة قميص نوم هو كان أشبه بالمريلة بتاعت المطبخ كان من الضهر عريان وفيه من عالوسط استك ومن تحت الباط استك تاني اما الصدر بتاعه كان حتة ليكرا
عبارة عن خطوط متساوية خط شفاف وخط لا وبعد معاناة فهمت فكرته وبدأت اهزر معاها قمت واخده من ايديها وقمت لابسه علي دراعي قولتلها : بصي هو دة حقيقته كم مقطوع من بلوزة بس البت ضحكت عليكي وفضلت اضحك..
ياسمين : ماهو انا قولت كدة بس شيماء اللي صممت عليه..

هي قالت شيماء من هنا وانا بدات احاول أتخيل منظره علي شيماء هيكون عامل ازاي ورجعت فقدت السيطرة علي نفسي تاني وسرحت شوية وانا ماسكه وباصصله وبدأت الصورة تتكون وهيجاني يزيد بشكل واضح..
هنا ياسمين بتكلمني وانا في عالم تاني لحد ما قامت شدته من ايدي وقالت : ايه بكلمك روحت فين؟!

اتكسفت وبصيت للانجيري وبصيتلها ومكنوتش عارف اقول ايه قامت هي قاطعتني وقالت : انا مش عارفة هو ايه اللي خلاني برضو أخده في الاخر انا مش بحب المسخرة دى..
برضو لا اراديا لقيتني بقولها : شكله عجب شيماء..
ياسمين : هي البت دبستها فيه..
انا : بس دة شكله صغير عليكي
ياسمين :لا متهيالك دة ليكرا واستك..

ورجعت تاني سرحت في شيماء لابساهولي بس ملحقتش اسرح عشان كملت شكله عجبك اوي..

انا : بصي انا برضو مش فاهمه اوي بس طالما ذوق شيماء يبقا هيعجبني..
وشها احمر وقالتلي : اه شكلك بتحب المسخرة زيها سمعت الكلمة دى وكأنها ضربتني بقنبلة نووية وفقدت السيطرة تماما علي زوبري..
معلقتش علي كلمتها لقيتها بتشده من ايدي وتقولي : ياعم ارمي انا مش عارفة انت سايب كل دة ومش عجبك غير دة؟! ابتسمت وقولتلها : بصي اللون الموف الهادي دة مع الحاجات اللي بتلمع دي هي اللي شديتني وسكت لحظة وقولتلها وبصراحة دلوقتي شدني اكتر لما عرفت انه ذوق شيماء..
قامت رفعتلي حاجبها وقالتلي : خلاص كويس انك قولتلي كدة عشان الم الحاجات المسخرة اللي هنا كلها واديهالها..

فضلت اضحك قولتلها : يعني انتي عايزة تحرميني من متعة اني اشوف الحاجات دى عليكي وتخلي المتعة كلها تروح لجوز اختك ؟
ياسمين : ايه متعة ان الواحدة تلبس القرف دة ؟!
انا : الحاجة اللي ممكن متعجبكيش ممكن تبهرني وبعدين يعني شيماء تلاقيها مدلعة جوزها حسرة عليا ضحكت وقالتلي انت بتسمي المسخرة دلع ؟ شكلك عينك زايغة يا حسام وهتزعلني بصيتلها ورديت باستغراب قولتلها : عمري ما كنت كدة.. رفعت حاجبها وقالت : شكلك مية من تحت تبن..

بقا كل تفكيري ازاي هقنعها تلبسه هموت واشوفه عليها عشان اطمن انه هيكون علي مقاسها بس مش عارف اجيبهالها ازاي..
وفي نفس الوقت عايز سيرة شيماء تفضل دايرة عايز استدرج ياسمين تحكيلي تفاصيل اكتر عن شيماء ودة كان في حد ذاته بيسببلي شعور بالهيجان والمتعة في نفس الوقت..

انا : كويس اني شوفت دة عشان كدة اتاكدت اني لازم امشي ورا شيماء وانا مغمض..

قمت رايح ناحية الدولاب وطلعت كل اللانجيري والقمصان وقولتلها : بصي بقا دة اول حاجة تتحط في شنطة السفر ومعاه كل الحاجات اللي شيماء اختارتها..
حسيت الكلمة ضايقتها بجد قمت قالب الموضوع بهزار وقولتلها : عادي واللي مش هيعجبني نبقا نديهملها لما تيجي ونقولها ذوقك وحش ..
بصيتلي وقالتلي : يبقا اول حاجة هنديهالها هو اللي انت ماسكه دة ..
بصيتلها ورفعت حاجبي وقولتلها : اه بس دة عاجبني.. ياسمين : بس مش عاجبني انا.. انا : طيب اعملي حسابك دة تلبسيهولي اول يوم في الفندق لو وحش متلبسيهوش تاني وتبقي تديهولها اي وقت تيجي في..
ياسمين : هرميه مش ناقصة مسخرة..
انا : خلاص اللي تشوفيه..وقمت مكمل طيب ايه رايك تلبيسه دلوقتي اشوفه عليكي واقلعيه علي طول..
ردها كان واضح أنها مستحيل تلبسه..

حسيت اني مش هقدر اقنعها تلبسه قولتلها : خلاص ماشي شوفي هتاخدي ايه وانا هخرج اتفرج ع التليفزيون شوية..

الحقيقة اني كنت مش قادر ابطل تفكير في شيماء ولا قادر اسيطر علي هيجاني..
مرديتش عليا سيبتها وخرجت روحت علي اوضة الأطفال وفتحت موقع الأفلام وشغلت البلاي ليست بتاعت شيماء وفضلت العب في زوبري وانا بتخيل ان انا وشيماء أبطال الفيلم..
لقيت رسالة من ياسمين بتقولي عشان خاطري متتصلش بشيماء ولو عايز تشوف القميص انا هلبسه تشوفه واقلعه بسرعة بس متتصلش بشيماء..
انا : طيب ولو عجبني عليكي..

شافت الرسالة ومرديتش عليا ومعداش دقايق وكانت بعتتلي بتقولي تعالي ثواني..
نطيت من مكاني زي اللي عضه عقرب وجريت علي اوضة النوم..
خاب ظني لما لقيتها قاعدة عالسرير ولابسة روب..

بصيتلها وقولتلها : ايه ؟!
بصتلي ومن غير ما تتكلم دخلت حمام اوضة النوم وقفلت علي نفسها وكان الباب زجاج وهنا كانت الصدمة لما فتحت الروب وقلعته كانت دي من اللحظات اللي هفضل فاكرها طول حياتي من اول بزازها اللي مرفوعة بشكل مستفز والقميص اللي يادوب وأصل لاخر كسها دة غير انه كان ضيق جدا ومجسم عليها بشكل مستفز اكتر كنت متنح من هيجاني علي منظرها وزاد هيجاني اكتر لما سابت الروب وقع عالارض ولفت اديتني ضهرها اللي كان كله عريان مفيش غير الاستك اللي ماسك القميص من عند صدرها و3 اساتك تحت بعض علي وسطها واحد بتاع القميص والاتنين بتوع الاندر اللي كان قاطعهم من النص فتلة باين أولها بس من فوق لحد ما اختفت بين فلقتين طيزها مكونتش متخيل اني ممكن اعيش لحظة زي دي طول حياتي حتى لو كانت مع مراتي بس المتعة الحقيقية كانت في اللحظة اللي رجعت أتخيل شيماء تاني افتكرت الفراشة اللي في الاندر فشاورتلها تلف تديني وشها تاني والحقيقة اني خلاص كنت شايفها شيماء قمت شاورتلها توريني الاندر فضلت تقولي لا قمت منزل البوكسر اللي كان مداري منظر زوبري اول ما شافته حطت ايديها علي وشها فغصب عنها القميص اترفع وشوفت الاندر اللي هو عبارة عن فراشة مغطية زنبورها وجناحتها مش مكفية تداري بقيت كسها..

اللحظة دى مبقيتش قادر قربت وحاولت افتح عليها الباب كنت شايفها شيماء وهايج عليها وحاسس ان في اي لحظة هلاقي لبني بيطير في كل حتة..
لبست الروب تاني وفضلت تشاورلي اخرج برة الأوضة وانا كنت واصل لدرجة ان زوبري ممكن يفوت في الازاز قمت مقرب منها وفتحت محادثة الواتساب معاها وكتبتلها انا مش طالب منك غير اننا نعمل مرة كمان وخلاص هخرج ومش هرجع تاني غير لما تبعتلي وسيبتها وخرجت وانا عندي احساس اني هبات كالعادة في اوضة الأطفال..

دخلت الحمام والمنظر هيموتني ومقدرتش اصبر اكتر من كدة.. غمضت عيني وحطيت كل تركيزي مع شيماء ملحقتش ومفيش ثواني ولقيت نفسي عمال انطر لبني بشكل سريع اوي لحد ما حسيت اني هديت شوية وحاولت انضف مكان اللبن وخدت شاور وانا خارج لقيت ياسمين في المطبخ بتعمل عصير بصينا لبعض وضحكنا دخلت اوضة النوم لبست تيرينج وفردت جسمي عالسرير كنت سامع صوتها وهي بتنادي عليا بس الحقيقة مكنش عندي طاقة حتي ارد عليها لحد ما جاتلي ولقيتها واقفة عالباب..
ياسمين : مش بترد ليه؟!
فضلت ساكت مش عارف اقول ايه وبرغم اني ضربت عشرة وحسيت النار اللي جوايا هديت شوية بس الحقيقة غصب عني كنت لسة شايفها شيماء..
قالتلي :هو انت زعلت بجد؟!
فضلت برضو ابصلها وانا ساكت..

فضلنا نبص لبعض انا نايم علي ضهري عالسرير وهي واقفة علي باب الأوضة..
قالتلي طيب انا عملتلك عصير هجيبهولك تشربه..

في الكم ثانية اللي سابتني فيهم كان جوايا افكار كتير مش فاهم معناهم جت اديتي العصير وقالتلي : انت ليه مش قادر تفهم اني مش قادرة اغلب احساس اني مكسوفة؟!

و انا برضو ساكت مش لاني زعلان انما عشان في حرب جوايا..
حسيت أنها هتعيط وهي بتقولي : انت قولت تشوفه مرة واحدة لو طلع وحش خلاص..

صعبت عليا بس برضو فضلت باصصلها وساكت..
قامت قالتلي : هو انا ذنبي اني متربيتش عالمسخرة ؟!
هنا رديت وقولت : اولا مفيش بين الست وجوزها الكلام دة..
ثانيا انا بتكسف زيك بالظبط وعايزك تبقي متأكدة اني اول مرة اشوف حاجة مثيرة بالشكل دة انهاردة وشايفه هيجنن عليكي ثالثا وأخيرا عيب تقولي مسخرة لان زي مانتي قولتي دة ذوق شيماء هل تقصدي انها اتربت عالمسخرة ؟!
اتصدمت من ردي وفضلت تحلف وتقول : لا انا مقصدش كدة بس فعلا الحاجات دي مش بتحسسني براحة وانا لابساها وبحس اني عريانة وانا عارفة انه عجبك وانا مش عارفة اعمل ايه البسه وانت تتبسط وانا أتضايق ولا ملبسش الحاجات دى وانت تبقا متضايق مش عارفة اعمل ايه..
سكت لحظات وقولتلها : لا انا مش هتضايق خلاص بالعكس هتضايق لو حسيت انك بترضيني علي حساب نفسك ..
ياسمين : طيب توعدني انك مش هتقول لشيماء ؟

بصيتلها ثواني وقولتلها : اوعدك ..

حسيت ان ردتلها الروح وبصيتلي و ابتسمت وقامت بصت شوية في الأرض وقالتلي : وبعدين هو احنا مش اتفقنا هنجيب بيبي ولا انت غيرت رايك؟!
ابتسمت ورديت قولتلها : لا مغيرتش رايي ولا حاجة كل الموضوع مش عايز ابقا حاسس ان الموضوع غصب عنك..
ياسمين : لا مش غصب عني..
انا : اثبتيلي ..
ياسمين : مانا اهو اللي بفكرك لو غصب عني عالاقل كنت هسيبك تنام..
رديت عليها بابتسامة مليانة شر قولتلها : دة مش كفاية ولو فعلا بمزاجك وانتي عايزة كدة مش عشان بس انا مشتكيش لشيماء تلبسي القميص دة تاني لو مش واخدة بالك انه هياكل حتة منك فالبسيه واعتبري نفسك بتغريني واهو مرة علي مرة هتتعودي عالمسخرة وقمت ضاحك.. بصيتلي بصة مفهمتهاش وقالتلي : مش عارفة آخرتها معاك ايه كل شوية تقلعني وتلبسني ماشي يا سيدي اخرج اشرب عصيرك برة لحد ما اغير قمت غمزتلها وخرجت..

الحقيقة اني حسيت ان ناري هديت شوية بعد ما ضربت عشرة بس مش حلو اني اضيع فرصة زي دي خصوصا انها اللي طلبت بعد يومين خايفة مني وبتقفل علي نفسها وتنام في اوضة وانا في اوضة..
ومكنش قدامي حل غير اني اشغل البلاي ليست شيماء تاني ومع تركيزي مع تفاصيل جسم الممثلة حسيت بسخونية بسيطة في زوبري..
جاتلي رسالة ياسمين بتعرفني أنها جاهزة قمت قولت لما اجرب اكسب وقت قولتلها انا مستنيكي في اوضة الأطفال بعد حوالي 10 دقايق وافقت علي الفكرة كنت فعلا سبقتها ونمت علي ضهري عالسرير وطلعت زوبري فضلت العب فيه اول ما فتحت الباب لقيتني عريان كدة خرجت تاني وقالتلي : لا مش هاجي طول مانت كدة ..
ضحكت ورفعت البوكسر وقولتلها : خلاص اتعدلت اهو تعالي ..
دخلت وبرضو لابسة الروب قمت بصيتلها ورفعت حاجبي قولتلها : يابنتي إم الروب دة اقلعيه مكونتش خلصت كلمتي وكانت بالفعل قلعته..

مرة تانية ياسمين في قميص النوم اللي مجنني..
فضلت متنح لجسمها وعينيا مش سايبة تفصيلة الا ومركز فيها خدتها من اول بزازها وانا نازل والحاجات اللي بتلمع في القميص كل شوية تلفت انتباهي لتفصيلة في جسم ياسمين تهيجني اكتر لحد ما عيني وصلت علي كسها ووقفت عند الحتة الشفافة اللي مخلية كسها بارز ومبينة الفراشة اللي في الاندر ومرة تانية اتخيلت ان شيماء اللي واقفة قدامي بس المرة دي محسيتش بإثارة زي من شوية وبدأت الاحظ كسوفها طلبت منها تلف وتديني ضهرها وبعد شوية اتمتعت فيهم عيني بكل جزء في جسم ياسمين طلبت منها توطي جالي فضول اشوف فتلة الاندر اللي مستخبية بين فلقة طيزها..
بصتلي باستغراب مش فاهمة انا طلبت منها كدة لية فقالت : اشمعنا يعني..
انا : عايز اشوف شكل الاندر عليكي في كل حتة..
وافقت وبمسافة ما وطت وشوفت منظر الاندر من اول طيزها لحد اول كسها من تحت وهنا زوبري اداني الإشارة انه مستعد بس كان فاضل اهم تفصيلة ومكنش هينفع اعدي الموقف دة من غير ما اشوف الفراشة اللي علي كس ياسمين كانها فراشة عايشة في بستان زهور وكان فعلا كس ياسمين احسن اختيار للفراشة..

طلبت منها أنها تلف تاني فكان ردها أنها بدات تزهق قمت عادل نفسي وطلبت منها تيجي مكاني عالسرير..
ياسمين : مش كفاية فرجة كدة؟! انا :اه خلاص يالا بقا تعالي عالسرير عشان نجيب البيبي.. ضحكنا سوا قامت قالتلي : طيب ماتيجي ندخل اوضتنا؟! انا : فكرة برضو يالا..

فضلت واقفة عشان متمشيش قدامي قمت واقف انا كمان وقولتلها وانا بغمزلها : السيدات اولا ضحكت ومبقاش قدامها حاجة غير انها تمشي قدامي..
منظر طيزها وهي ماشية قدامي مع الاستك بتاع الاندر الضيق اللي راسم حدود ضهرها مع طيزها المربرية اللي بتتهز مع كل خطوة خلاني في دنيا تانية انا مش متخيل ان مراتي بالإثارة دى حتي وهي صفر خبرة وكسوفها مسيطر عليها..
الكسوف مسيره ينتهي والخبرة بتيجي مع الوقت..
بقيت مبهور جدا بجسم ياسمين وصلنا اوضة النوم قالتلي : عايزة اطفي النور..
انا : اشوف الفراشة ونطفيه..

اتكسفت وسكتت لحظة قبل ماتقول : يالهوي عليك لما بتشبط في حاجة..
بصيتلها بمسكنة وضحكت قالتلي يعني اعمل ايه دلوقتي؟!

فضلت ساكت متكلمتش وقمت خدت خطوتين قدام وقعدت علي حرف السرير وبقت هي واقفة قصادى فضلنا نبص لبعض ونضحك..

انا : لو مكسوفة غمضي عينيكي ومتخافيش مش هتحرك من مكاني..
سكتت لحظة وغمضت عينيها وبدات ترفع القميص وبرغم اني شوفت كسها وهي عريانة بس منظر الفراشة والاندر الضيق علي كس ياسمين كان احسن مليون مرة من وهي عريانة من كتر الهيجان اللي انا فيه مبقيتش عارف اتكلم كان نفسي اعبرلها عن الإحساس اللي انا فيه بس الصمت كان مسيطر عليا وعليها..
وبرغم الصمت الا ان حاجة واحدة هي اللي كانت بتصرخ جوايا..
كنت حاسس ان كل حاجة جوايا ساكتة احترام لجمال منظر كس ياسمين الا زوبري اللي كان بيصرخ جوايا وكأنه بيطلب مني الأذن بالهجوم..

ريحت ضهري شوية لورا وطلعت زوبري اللي كان في اللحظة دى كانه محبوس ملايين السنين في انتظار كس ياسمين ينطق بحكم البراءة ويحكمله بتعويض عن سنين الحرمان اللي عشتها طول السنين إللي فاتت..
بسرعة خدت القرار اني اسيب زوبري يعوض سنين حرمانه طلبت منها تسند ضهرها عالتسريحة بحيث تبقا واقفة مصدرالي كسها اللي مهما بصيت لمنظره مش بشبع بالعكس بجوع اكتر..

عكس كل مرة وافقت بدون كلام وكان طلب في محله مني لان وقفتها دى خليتها بقت ساندة طيزها عالتسريحة وواقفة علي طراطيف صوابعها فكسها بقا كانه باصص لفوق ودة اداني فرصة اكتشف تفاصيل اكتر..
فضلت شوية علي نفس الوضعية لحد ما طلبت منها تحرك الفراشة علي جنب سنة صغيرة..
بدأت استغرب أنها بتوافق علي طول واول ماحركت الفراشة بدأ زنبورها يظهر وكان السبب ان نار زوبري خرجت عن السيطرة كل اللي انا عملته اني قربت منها حضنتها وكأنها كانت مستنياني ابدا وقامت حضنتني جامد اوي..

بعد حضن طويل شيلتها ونيمتها عالسرير وبدأت اقلعها بدأت بالقميص فكيت الكليبسات اللي موصلاه بالبرا وبدأت أشده لتحت لحد ما قلعتهولها من غير اي رد فعل منها كانت مغمضة كانها نايمة او غايبة عن الوعي بعد كدة رفعت رقبتها وقلعتها البرا كان منظر بزازها في النور مغري اكتر بكتير من الضلمة وفضلت متنح في بزازها وبدأت افتكر شكل بزازها وهما بيتهزوا بشكل مثير وانا بنيكها من شوية ومن جمال بزازها مبقيتش قادر اشيل عيني من عليهم برغم اني كنت مستعجل..
فضلت عايش متعة المنظر وسرحان منتبهتش الا لما حاولت اقلعها الاندر وايدي لمست كسها حسيت برعشة خفيفة اوي في جسمها ولاحظت ان بعدها تنهيدة سخنتني اكتر أنها بدات تعض علي شفايفها..

الموقف هيجني اكتر فكان لازم أكرر نفس اللمسة بس اخليها مركزة اكتر وتاخد وقت اكتر..
وهنا مكنتش مجرد رعشة خفيفة وتنهيدة وبس لا بدأت تتجاوب معايا وتحرك كسها عشان لمساتي توصل اكتر وبدأ جسمها يترعش اكتر والتنهيدة تبقا اوضح لحد ما بدات توجهني لأماكن إثارتها بعد شوية كتير بدات تطلب مني اكون أسرع وانا بلعب في كسها وأخيرا فهمت أنها بدات تستلذ لمساتي ودة ظهر بوضوح لما اتضايقت اني شيلت ايدي من علي كسها..
قمت من جنبها وقفت عالارض وقمت قالع وهي لسة مغمضة..
حركت الاندر شوية بحيث اقدر اتحكم بشكل كامل في كسها وبدأت العب في كسها وهي في عالم تاني وفي عز متعة الموقف سحبت ايديها وحطيت زوبري جواها وبدأت امسك ايديها و احركها علي زوبري كانها بتضربلي عشرة وكالعادة مفيش اي اعتراض..
شوية وزوبري بقا زي الحجر في ايديها وايدي مش سايبة كسها وبعد اهات كتير منها بدأت تقولي : يالا يا حبيبي عايزة بيبي منك ..
هيجت عليها اكتر وسالتها البيبي هتجيبيه منين بدأت تشاور علي كسها ..
ودي كانت ساعة الصفر طلعت جنبها عالسرير في اللحظة دي كان انتهي دور الاندر قمت قلعتهولها وفتحت رجلها عالاخر كان كسها مرطب والعسل مغرقه فمكنش مطلوب مني غير اني احطه علي باب كسها واديله الأذن بالاختراق اول ما دخل كله بدات تقولي بالراحة عشان بيوجعني لما بتعمله جامد وبدون كلام بدأت انفذ كل اللي تطلبه وبدات انيك بالراحة لحد ماحسيت اني قربت اجيبهم قمت مخرج زوبري حسيت ساعتها أنها اتضايقت لما قالت كمل بس اسرع شوية..
كانت لسة مغمضة عينيها قمت عادل جسمي ومرة تانية قربت زوبري من كسها وبدأت أدخله مرة تاني ورجعت انيكها بنفس الريتم البطئ لحد ما قطعت تركيزي وبدأت تطلب مني اسرع..
وانا كاني كنت مستني منها الكلمة دي بدأ زوبري يضرب بمنتهي العنف وانفاسها بقت سريعة بشكل واضح والتنهيد اتحولت لاهات سريعة بتزيد كل ما زوبري ضرب اجمد لحد ما لحظة بدأت تطلب مني ارجع انيك بالراحة مرة تانية بس كنت خلاص قربت اجيبهم فمبقيتش مهتم بكلامها ولا اهاتها بلعكس زادت ضربات زوبري جوة كسها وبقت مش بس اسرع انما بقت اكتر عنف لحد ما بدات اجيبهم في كسها والعنف بدأ يقل لحد ما الصمت بقا هو سيد الموقف..
دقايق من غير حركة ولا حتي كلمة لحد ما قمت طلعت غيار وسيبتها وروحت الحمام اخد شاور..

كانت مفاجئة كبيرة بالنسبالي لما بصيت في موبايلي ولقيت الساعة بقت 11 بالليل مكونتش متفاجئ اننا فضلنا تقريبا 4 ساعات والحقيقة اني لو كنت حددت وقت نخلص فيه كان هيبقا اقصي طموحي ساعة ونص ساعتين بالكتير اوي..
بدأت أستوعب ان الوقت سرقنا وان ميعاد السوبر جيت الساعة 3 الفجر وباقي عليه حوالي 4 ساعات دخلت اوضة النوم جري كانت هي بتسرح شعرها وقولتلها : انا هحضر الشنطة وانتي قومي البسي بسرعة عايزين ننزل الساعة 1 عشان نبقي براحتنا عشان الباص هيتحرك الساعة 3..
بلامبالاة بصيتلي وقالت : دة لسة ييجي 4 ساعات..
انا : عايزين نبقا براحتنا مش نوصل والباص بيتحرك يعني..
ياسمين : انا مش باخد وقت يعني في اللبس..
انا : ماشي وانا كمان هخلص الشنطة والبس تكوني خلصتي..

بدات اجهز الشنطة اللي كان اغلبها قمصان نوم ولانجيري ليها وبقيت مركز عالحاجات الاكتر اغراء وإثارة وكل ما أمسك قميص او بيبي دول واحس انه مثير بكون متاكد ان دة ذوق شيماء..
خلصت حاجتها وحطيت شوية غيارات داخلية ليا ولكل واحد طقمين خروج ولما ننزل شرم اكيد هنلاقي مول ننزل نشتري لبس خروج..
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Wael moon, Big Pop, gimy2 و 27 آخرين
قصة حقيقية علي لسان صديقي (صاحب التجربة)..
جميع الأحداث حقيقية كمضمون فقط أما المواقف والمحادثات فبعضها من خيال الكاتب لزيادة التشويق والإثارة..
وبناء علي رغبة صاحب القصة قمت فقط بتغيير الأسماء والمناطق..
الحكاية هتكون طويلة شوية عشان كدة قسمتها أجزاء كل جزء هيكون ليه أهمية في شخصيات كتير مش موجودة في كل الاجزاء بس كل شخصية ليها دور الأبطال الرئيسيين في الجزء دة
(الزوج حسام + الزوجة ياسمين + صديق الزوج هشام )
اسف لو المقدمة طويلة واتمني أسلوبي في الكتابة يعجبكم..

مارس 2021

كنت قاعد في بلكونة شقتي اللي بتطل علي ترعة المريوطية في أيدي سيجارة حشيش وسرحان لما رن تليفوني بصيت لقيت رقم ( مي ) فوقت من سرحاني ورديت..
انا : الو
مي : ايه يا حبيبي عامل ايه
انا : تمام وانتي
مي : تمام.. ايه أشوفك بكرة ؟ انا خدت اجازة من الشغل ومقولتش لحد في البيت ايه رايك نقضي اليوم من اوله سوا؟
انا : انا بايت في شقة المريوطية لو كدة كلميني الصبح
مي : اكلمك يعني هتنزل تقابلني ؟
انا : لا انتي اللي هتيجي نقضي اليوم هنا
مي : بتحلم
انا : حققيلي حلمي
مي : أفكر
انا : مش محتاجة تفكير .. هستناكي
مي : خلاص ماشي يالا سلام
انا : سلام
قفلت معاها كانت السيجارة خلصت لفيت واحدة تانية ودخلت عالسرير ولعت السيجارة وسرحت..
سرحت بخيالي سنتين ورا..
يومها كنت قاعد علي قهوة متوتر جدا طلبت 3 ليمون في اقل من نص ساعة من شدة التوتر..
لحد ما جاتلي رسالة واتساب من مراتي بتقولي فيها يالا تعالي مستنيينك..
دفعت الحساب واتحركت بسرعة علي البيت كنت مستعجل جدا اني اوصل وأعيش اللحظة اللي بقالي سنتين او اكتر بخطط ليها..
وصلت شقتي فتحت الباب ودخلت يادوب قفلت الباب سمعت صوت ضحكة ( ياسمين ) مراتي جاية من اوضة النوم..
بدأت أحس بانتصاب فقررت اني مضيعش وقت و اقلع هدومي وانا في طريقي لاوضة النوم كنت كل ما اقرب اكتر كل ما الصوت يكون اكتر وضوح..
صوت انين مكتوم مزيج من الألم والمتعة بيزيد اكتر واكتر وبيزيد معاه انتصابي اكتر واكتر..
كنت عريان تماما لما فتحت باب اوضة نومي المتوارب وزوبري واقف زي عامود خرسانة دلوقتي الصوت بقا واضح تماما..
مش فاكر طبيعة احساسي وقتها كان ايه وانا شايف مراتي علي حرف السرير عريانة وفاتحة رجليها عالاخر و( هشام ) صحبي بينيك فيها..
كل اللي فاكره انه لما انتبه اني دخلت عليهم الأوضة بدأ يكون عنيف معاها وصوتها بقا اعلي وكله محن وشرمطة دة غير صوت جسمهم في كل مرة وهو بيدخل زوبره في كسها ويخرجه.. مقدرتش امسك نفسي ومن غير ما المس زوبري حتي لقيت لبني بينطر وبيطير في كل اتجاه بعدها بلحظات بدأ صوت ( ياسمين ) مراتي يوطي لحد ما سكتت خالص و ( هشام ) خرج زوبره من كسها واترمي جنب ( ياسمين ) عالسرير روحت اترميت جنبهم وبقت ( ياسمين ) في وسطنا..
لحظات طويلة من الصمت بيننا احنا التلاتة نايمين ضهرنا عالسرير وعينينا في السقف لحد ما بدأت أحس ( بياسمين ) بتحط ايديها علي كسها وتقول ل ( هشام ) فشختني حرام عليك..
هشام : هو احنا لسة عملنا حاجة احنا لسة بنسخن
ياسمين : احا لما كل دة تسخين اومال الجد هيكون عامل ازاي؟
هشام : هتموتي يا سوسو
كان تفكيري مشوش جدا مع شوية أحاسيس متلخبطة كل اللي اقدر اوصفه ان يومها ماتت حاجات كتير جوايا..
كنت بحاول اعرف هل انا مبسوط ولا متضايق ياتري اللي بيحصل كان صح ولا كان غلط؟!
وفي وسط توهاني في الأحاسيس الكتيرة دى حسيت بايد ياسمين بتمسك زوبري اللي بدأ يقف وينتصب مرة تانية هنا استسلمت لرعشة المتعة اللي ضربت جسمي وقررت اني استمتع بكل لحظة في التجربة الجديدة.. تجربة ان صحبي يشاركني مراتي ولأول مرة..
بدايه كويسه جدا قصيره جدا جداااااا
 
  • عجبني
التفاعلات: المحظوظ1
عاش بجد جزء عظيم اتمني انك مش تتأخر علينا وتوقف القصة في النصف زي ما بيحصل مع اغلب القصص
استمر ومش تنسي تدمج الجزء
 
  • عجبني
التفاعلات: Wael moon و المحظوظ1
كويس جدا استمر عجبني انك بتكتب كل التفاصيل وده بيخلي القصة احسن
 
  • عجبني
التفاعلات: المحظوظ1
استمر شكلها قصة هتكون اكتر من ممتعة
بس ياريت مش تتأخر علينا زي ما بيحصل من باقي الكتاب
 
  • عجبني
التفاعلات: المحظوظ1
احسنت
 
  • عجبني
التفاعلات: المحظوظ1
كويس جدا استمر عجبني انك بتكتب كل التفاصيل وده بيخلي القصة احسن
اكتر حاجة كنت خايف الناس تشتكي منها موضوع التفاصيل دة بس تمام وميرسي على مرورك
 
منتظرين الجزء الثالث
 
  • حبيته
التفاعلات: المحظوظ1
قصة حقيقية علي لسان صديقي (صاحب التجربة)..
جميع الأحداث حقيقية كمضمون فقط أما المواقف والمحادثات فبعضها من خيال الكاتب لزيادة التشويق والإثارة..
وبناء علي رغبة صاحب القصة قمت فقط بتغيير الأسماء والمناطق..
الحكاية هتكون طويلة شوية عشان كدة قسمتها أجزاء كل جزء هيكون ليه أهمية في شخصيات كتير مش موجودة في كل الاجزاء بس كل شخصية ليها دور الأبطال الرئيسيين في الجزء دة
(الزوج حسام + الزوجة ياسمين + صديق الزوج هشام )
اسف لو المقدمة طويلة واتمني أسلوبي في الكتابة يعجبكم..

مارس 2021

كنت قاعد في بلكونة شقتي اللي بتطل علي ترعة المريوطية في أيدي سيجارة حشيش وسرحان لما رن تليفوني بصيت لقيت رقم ( مي ) فوقت من سرحاني ورديت..
انا : الو
مي : ايه يا حبيبي عامل ايه
انا : تمام وانتي
مي : تمام.. ايه أشوفك بكرة ؟ انا خدت اجازة من الشغل ومقولتش لحد في البيت ايه رايك نقضي اليوم من اوله سوا؟
انا : انا بايت في شقة المريوطية لو كدة كلميني الصبح
مي : اكلمك يعني هتنزل تقابلني ؟
انا : لا انتي اللي هتيجي نقضي اليوم هنا
مي : بتحلم
انا : حققيلي حلمي
مي : أفكر
انا : مش محتاجة تفكير .. هستناكي
مي : خلاص ماشي يالا سلام
انا : سلام
قفلت معاها كانت السيجارة خلصت لفيت واحدة تانية ودخلت عالسرير ولعت السيجارة وسرحت..
سرحت بخيالي سنتين ورا..
يومها كنت قاعد علي قهوة متوتر جدا طلبت 3 ليمون في اقل من نص ساعة من شدة التوتر..
لحد ما جاتلي رسالة واتساب من مراتي بتقولي فيها يالا تعالي مستنيينك..
دفعت الحساب واتحركت بسرعة علي البيت كنت مستعجل جدا اني اوصل وأعيش اللحظة اللي بقالي سنتين او اكتر بخطط ليها..
وصلت شقتي فتحت الباب ودخلت يادوب قفلت الباب سمعت صوت ضحكة ( ياسمين ) مراتي جاية من اوضة النوم..
بدأت أحس بانتصاب فقررت اني مضيعش وقت و اقلع هدومي وانا في طريقي لاوضة النوم كنت كل ما اقرب اكتر كل ما الصوت يكون اكتر وضوح..
صوت انين مكتوم مزيج من الألم والمتعة بيزيد اكتر واكتر وبيزيد معاه انتصابي اكتر واكتر..
كنت عريان تماما لما فتحت باب اوضة نومي المتوارب وزوبري واقف زي عامود خرسانة دلوقتي الصوت بقا واضح تماما..
مش فاكر طبيعة احساسي وقتها كان ايه وانا شايف مراتي علي حرف السرير عريانة وفاتحة رجليها عالاخر و( هشام ) صحبي بينيك فيها..
كل اللي فاكره انه لما انتبه اني دخلت عليهم الأوضة بدأ يكون عنيف معاها وصوتها بقا اعلي وكله محن وشرمطة دة غير صوت جسمهم في كل مرة وهو بيدخل زوبره في كسها ويخرجه.. مقدرتش امسك نفسي ومن غير ما المس زوبري حتي لقيت لبني بينطر وبيطير في كل اتجاه بعدها بلحظات بدأ صوت ( ياسمين ) مراتي يوطي لحد ما سكتت خالص و ( هشام ) خرج زوبره من كسها واترمي جنب ( ياسمين ) عالسرير روحت اترميت جنبهم وبقت ( ياسمين ) في وسطنا..
لحظات طويلة من الصمت بيننا احنا التلاتة نايمين ضهرنا عالسرير وعينينا في السقف لحد ما بدأت أحس ( بياسمين ) بتحط ايديها علي كسها وتقول ل ( هشام ) فشختني حرام عليك..
هشام : هو احنا لسة عملنا حاجة احنا لسة بنسخن
ياسمين : احا لما كل دة تسخين اومال الجد هيكون عامل ازاي؟
هشام : هتموتي يا سوسو
كان تفكيري مشوش جدا مع شوية أحاسيس متلخبطة كل اللي اقدر اوصفه ان يومها ماتت حاجات كتير جوايا..
كنت بحاول اعرف هل انا مبسوط ولا متضايق ياتري اللي بيحصل كان صح ولا كان غلط؟!
وفي وسط توهاني في الأحاسيس الكتيرة دى حسيت بايد ياسمين بتمسك زوبري اللي بدأ يقف وينتصب مرة تانية هنا استسلمت لرعشة المتعة اللي ضربت جسمي وقررت اني استمتع بكل لحظة في التجربة الجديدة.. تجربة ان صحبي يشاركني مراتي ولأول مرة..
منتظرين الجزء الثالث
هو انا بس مش عارف موضوع الدمج الأجزاء مع بعض ازاي
 
  • عجبني
التفاعلات: Wael moon
هو انا بس مش عارف موضوع الدمج الأجزاء مع بعض ازاي
ابعت هنا لنك قصتك واطلب الدمج
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Wael moon و المحظوظ1
بجد تسلم ايدك واحلي حاجه موضوع التفاصيل بتخلي القارئ يحس انه جوه القصه ومندمج معاها
ومنتظر منك الجزء الجي في اقرب وقت
واتمني منك بس تنزل الاجزاء بسرعه عشان بجد قصتك حلوه
 
  • حبيته
التفاعلات: المحظوظ1
بجد تسلم ايدك واحلي حاجه موضوع التفاصيل بتخلي القارئ يحس انه جوه القصه ومندمج معاها
ومنتظر منك الجزء الجي في اقرب وقت
واتمني منك بس تنزل الاجزاء بسرعه عشان بجد قصتك حلوه
 
  • حبيته
التفاعلات: المحظوظ1
ابعت هنا لنك قصتك واطلب الدمج
تمام هعمل كدة وانتظروا الجزء الثالث بالليل
 
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • حبيته
التفاعلات: المحظوظ1
قصة رائعة ننتظر منك الجزء القادم شكرا لك
 
  • حبيته
التفاعلات: المحظوظ1
فينك يا غالي منتظرين الاجزاء الجايه
 
  • حبيته
التفاعلات: المحظوظ1
فينك مختفي يا غالي اتمني تكون بخير
 
  • حبيته
التفاعلات: المحظوظ1
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
شكلها مختلفة وتفاصيلها حلوة كمل
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Wael moon و المحظوظ1
تم أضافة الجزء الثالث
 
  • حبيته
التفاعلات: المحظوظ1

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%