NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

رحلة كفاح.. السلسلة الاولى عشرة اجزاء

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,730
نقاط
18,377
اولا قبل ما اخش في القصة احب اقولكم ان دي اول تجربة ليا اني اكتب قصة ف عايز رايكم اكمل ولا لا و لو عايزيني اكمل شجعوني
دي من خيالي
نخش بقا اولا انا اسمي احمد عندي 20 سنه من اسرة متوسطة الحال وزني 75 كيلو و طولي 170 سنتي و معضل شوية من احدي محافظات صعيد مصر خلصت ثانوي بتقدير متوسط و دخلت كلية تربية و انا بهوي التكنولوجية اتعلمتها من الانترنت ف بعد ما دخلت الجامعة قولت ادور علي شغل اصرف بيه علي نفسي و فعلا اشتغلت في محل صيانة اجهزة الكمبيوتر و اثبت نفسي في الشغل مع دراستي الجامعية و استمر الحال كده لحد ما جيه في يوم راجل و دخل عليا المحل وكان الحوار كالاتي
هو :السلام عليكم
: و عليكم السلام اؤمرني يا يافندم
هو:انا اسمي محمد العاصي صاحب
شركة ......
انا: محمد باشا منور المحل اقدر اخدمك ازاي
محمد : كنت عايزك تصلحلي اللاب دا عطلان
طب وريهوني كده ... ممكن تسيبهولي النهرده و تعدي عليا بكره تاخده
محمد : لا انا عايزه دلوقتي لو تقدر
انا : طب ممكن تتفضل لحد ما اشوف فيه ايه
محمد : اوك
انا : ( صلحتهوله في نص ساعة و خلاص بصطب عليه البرامج ) خلاص اهو يا باشا قربت اخلص
محمد : اوك ... تلفونه رن
محمد: الو ... انا في المحل بصلح فيه اهو قرب.... خلاص جاي في الس... خلاص ماشي اديني جاي .. خلاص سلام مش حتاخر محمد:انا لازم اروح دلوقتي فاضل ايه في اللاب
انا : فاضل كام برنامج اصطبهم عشان ميتعطلش تاني منك
محمد : خلاص مرة تانية اجيلك عشان تخلص شغلك فرصة سعيدة
انا : انا تحت الخدمة يا باشا ( و حاسب و مشي )
تاني يوم لقيه رجع ليا و بيقولي
محمد : احمد الاب اتعطل تاني
انا : زي ما قولتلك يا باشا عايز يتصطب عليه كام برنامج عشان يشتغل معاك كويس
محمد: طب و بعدين دا بتاع المدام و هي اتصلت بيا و قالتي انوا باظ تيجي معايا البيت و تصلحوا
انا : مفيش مشاكل بس اقول لصاحب المحل و اجي معاك
محمد : اوك
و فعلا روحت معاه فيلته و كانت قصر مش فيله من جمالها دخلني الصالون وقالي
محمد : ثواني انده شروق مراتي عشان تجيبلك اللاب و تيجي .... تشرب ايه
انا : قهوة
محمد : اوك ثواني
شوية و الخدامة جابتلي فنجان القهوة و بعديها بخمس دقايق لقيت محمد باشي نازل و معاه حورية مش انسانة جسمها ابيض و مليان شوية و شعراها اصفرو لابسة بنطلون استريتش اصفر وي بضي حمالات ابيض و انا من جمالها تنحت شويه
شروق : اهلا استاذ احمد
انا : اه اهلا يا فندم
شروق : محمد قالي ان انت مخلصتش شغلك علي اللاب امبارح بس انا كنت عايزاه ضروري بس اهو زي ما انت شايف اتعطل تاني
انا : اوك يا فندم ممكن اللاب عشان اخلص عليه باقي شغلي
شروق : اتفضل
محمد : اسيبكم انا بقي عشان ورايا شغل في الشركة
شروق : خلاص يا محمد اورح لشغلك انت
مشي محمد باشا و انا بدات شغل في اللاب و ونا و بصطب البرامج دخلت علي محتويات اللاب لاقيت فيه بلاوي ومن جوه صور ليه بقمصان نوم تجنن و فيديوهات مفتحتهاش عشان متلاحظش فا نسخت منه شوية علي فلاشتي من غير ما تلاحظني
شروق : هو انت بتدرس ايه
انا : و مين قالك اني لسه بدرس
شروق : يعني توقعت كده
انا : بدرس في كلية تربية
شروق : و من امتا بتشتغل في الشغلانة دي
انا : من حوالي سنة ..... ( خلصت تصطيب البرانج و حطيت كمان برنامج تجسس ) اديني خلصت اللاب كده حيشتغل كويس معاكي
شروق : بالسرعة دي
انا : ما احنا بقينا في زمن السرعة
شروق : ههههههههههه في دي عندك حق اتفضل حسابك و ممكن تديني رقمك عشان لو عزتك في حاجة ارن عليك
انا : طبعا يا فندم الكرت بتاعي اهو
شروق : ميرسي و بلاش فندم دي قولي شروق علطول
انا : اوك يا شروق استاذن انا بقي
شروق : مع السلامة
طلعت من الفيلا و رحت المحل و كملت باقي اليوم و بالليل الساعة ظ،ظ* لقيت رقم غريب بيرن عليا
انا : الو
شروق : الو استاذ احمد معايا
انا : ايوا انا احمد مين معايا
شروق: لحقت نسيت صوتي انا شروق
انا : شروق مين
شروق : شروق الي صلحتلي اللاب بتاعي النهرده
انا : اه شروق مرات محمد باشا اؤمري اللاب اتعطل تاني
شروق : لا بس انا كنت عايز اسالك علي كام حاجة كده
انا : انا تحت امرك اسالي
و سالتني كام سؤال كده اي حاجة و فضلت تفتح معايا في الكلام لحد الساعة ظ،ظ، و استمرت ترن عليا كل يوم لحد ما بقيت استنا مكالمتها كل ليله و العلاقة اتطورت بينا و تحكيلي علي علاقتها بزوجها السيئة و اتطورت كمان لحد ما بقينا نتكلم في السكس و في مرة قالتلي
شروق : احمد انا عايز اقابلك
انا : اوك نتقابل فين
شروق : تعرف كافيه .......
انا : ايوه اعرفه
شروق : خلاص نتقابل بكرة الساعة ظ¥
انا: اوك نتقابل هناك . ما تيجي نتكلم فيديو كول وحشتيني عايز اشوفك
شروق : ههيهههيهه مش لسه مكلماك امبارح لحقت احوشك بسرعة كده
انا : اه طبعا انتي بتوحشيني في كل لحظة و بصبر نفسي بصورك الي عندي
شروق : علي فكرة انا لسه زعلانه منك انت تاخد صوري من غير ما تقولي ليه
انا : الصراحة متوقعتش اتكلم معاكي عشان كده قولت اخد الصور دي اصبر نفسي بيهم
شروق : طب اديني حتفتح الكاميرا
انا : (فتحت الكاميرا لقيتها لابسة قميص نوم اسود حمالات روح مصفر ) ايه الجمال دا كله نفسي انط في المحمول و امسك البزاز الجامدة دي
شروق : طب براحة عشان انت بتفعص فيهم جامد و بيوجعوني
انا : بيوجعوكي خلاص مش حفعص جامد انا حطلع الفردة الشمال الاول و الحس في البزة الي مجناني دي
شروق : اييييييي ااااااااه براحة حتقطعها طب راضي الفردة التانية كده تزعل منك
انا : و ادي التانية كمان عشان متزعلش طعمها حلو اوي بمص فيها اهو
شروق : ااااحححح اوووووف كمل كمل مصك حلو اوووووي كمممممل
انا : بنزل علي سرتك اهو بلحسها
شروق : اااااهههههه اااااااوف لا سرتي لا بتزغزغني
انا : بكمل كمان علي كسك اهو ايه الجمال ده بلحس في كسك اهو
شروق : الحس جامد احححححسسس يا راجلي
انا : بس يا شرموطة بمص في زمبورك اهو بدخلو في بوقي
شروق : اااااااااههههههه اوووووف ااااااححححح كمل يا راجلي انا شرموطك انا ملكك اعمل فيا الي انت عايزه
انا : بدخل لساني في كسك اهو
شروق : ااااااههههه كمان دخلو كمان قريبت اجيب خلاااااص مش قادرة
انا : نزلي يا لبوة نزلي عايز ادوق عسلك وحشني اوي طعمه
شروق : اااااههههه اووووف بنزل اهو اااااحححححح دوق يا حبيبي دوق اااههههه
انا : اااااااااههه و انا كمان بنزل لبني افتحي بقك يا شرموطة
شروق : اهو يا حبيبي فاتحة بوفي اممممم طعمه حلو اوي
انا :ااااه خلاص كده انا خلصت ابلعيهم كلهم
شروق : بلعتهم كلهم يا حبيبي
انا : اقابلك بكرة يا حبيبتي في الكافية
شروق : اوك يا حبيبي و انا محضرالك مفاجأة حلوة حتعجبك سلام بقي
انا : سلام
___________________________________ _____
يا تري المفاجأة حتكون ايه و حتعجبني ولا لا دا حنعرفه في الجزء الي جاي ........
و زي ما قولنلكم دي اول تجربة كتابة ليا عايز اعرف انفع ولا لا اكمل ولا خلاص كده ياريت اعرف رأيكم مهما كان لانه يهمني


________الجزء التاني_________
اولا احب اشكركم علي تعليقاتكم و نصايحكم و ان شاء ***** ححاول احسن من نفسي و اطول في الاجزاء
نكلم القصة
وقفنا الجزء الي فات لما خلصت المكالمة مع شروق بعديها نمت و صحيت الصبح بدري اتصلت بصحبي محمود ( محمود يبقي اقرب صاحب ليا و معايا في نفس الكلية طوله 160 سنتي و زنه 70 كيلو لون بشرته قمحي غامق )
محمود : الو يا بضان
انا : ايه يا علق انت لسه ما صحيتش
محمود : لا عايز ايه ع الصبح كده
انا : باين عليك ناسي علينا محاضرة مهمة للدكتورة نور بعد ساعة
محمود : خلاص افتكرت حصحي اهو غور بقا
انا : ماشي يا علق حستناك ف الجامعة سلام
خلصت مع محمود ورحت دخلت الحمام و لبست و فطرت مع امي و خت منها الطلبات الي عايزاها لما اجي و نزلت روحت الجامعة سلمت علي صحابي و مستني محمود قدام المدرج
انا : ايه يا علق اتأخرت ليه
محمود : اكتم يلا انا لسه مفوقتش
انا : طب يلا نخش الدكتورة جاية هناك
محمود : يلا يا عم دي محاضرة غم زي كل مرة
انا : يلا نقعد ورا عشان مش ناقصين خناقة تانية معاها
محمود : يلا دي عاملا فيها راجل بس مزه مزه
انا : طب اكتم اهي دخلت
بدأت تشرح و محمود جمبي مش فايق و حينام ع نفسه و في نص المحاضرة لقيتها جاية علينا و محمود كان نام خلاص و قالت
( الدكتورة نور عبد الوهاب : طولها 165 و وزنها 65 و لون بشرتها بيضة بياض تلج و شعرها اسود بتعامل الناس بتكبر اكنهم خدم عندها )
نور : ال*** ال*** انت جاي تناملي في المحاضرة هو مفيش غيركم الي بتعملوا مشاكل فوق يا زبالة انت
انا : زبالة انتي بتتكلمي كده ازاي طب ع الاقل احترمي مكانتك يا ههه دكتوره
محمود : بدأنا اهدي كده يا صحبي سيبلي المسترجلة دي هو انتي موركيش حاجة غيرنا ولا ايه
نور : مسترجلة و مكانتي اولا مكانتي محفوظة يا زبالة انت و هو بس لازم انزل لمكانتكم الزبالة عشان اتكلم معاكم ثانيا المسترجلة دي حتوريكم حتعمل فيكم ايه اطلعوا بره و الا اندهلكم الامن
انا : انا عايز الامن يجي يطلعني من هنا و كمان ححط رجل علي رجل
محمود : يلا بينا يا صحبي مش مستاهلة كل ده
نور : يعني كده بتتحداني طب انتوا الاتنين ساقطين ف مادتي السنة دي و ابقا قابلني لو نجحتوا اطلبوا الامن ليهم
انا : طب حننجح ف مادتك و حنجيب امتياز مكان
محمود : يا عم يلا من هنا قبل ما امسك فيها
نور : تمسك فيا يا زبالة يا عرة طب انتوا الاتنين حفصلكوا من الكلية فين الامن مجوش ليه لحد دلوقتي
واحد من الامن : ايوه يا دكتور اؤمري
نور : طلع الاتنين دوله من قفاهم علي مكتب العميد
انا : انا طالع بنفسي متخلقش الي يمسكني من قفايا يلا بينا يا صحبي
محمود : يلا بينا
و احنا و في طريقنا لمكتب العميد اتصلت بوالدي عشان يعرف العميد ( العميد يبقا صاحب ابويا من الدراسة و من نفس منتقتنا و دا سبب من الاسباب الي خلتني احتار الكلية دي ) و قولتلوا ع لي الي حصل وصلنا المكتب وقعدنا شوية عند السكرتيرة لحد ما جات الدكتورة نور و دخلنا للعميد بعد شوية
العميد : ايه يا احمد انت كل اسبوع تعمل مشكلة مع الدكتورة نور
انا : انا مغل..........
العميد : انت تسكت خالص انت و صاحبك انتوا مفصولين اسبوع و كويس ان الدكتورة رضيت باسبوع بس
نور : مرضيش غير عشانك انت بس يا دكتور بس غ......
العميد : خلاص يا دكتورة و اوعدك مش حيحصل منهم حاجة تانية اتفضلي انتي
و طلعت من المكتب و بعد ما قفلت الباب
العمد : ايه يلا الي انت عملته دا في حد يعمل كده لولا اني اعرفك من زمان و اعرفك انك متربي كويس كنت فصلتك فصل نهائي
محمود : ما برض......
العميد : انت تسكت خالص جاي تنام في المدرج عارف لو كانت اشتكت منك انت كنت فصلتك بس مشتكية من احمد الزفت
انا : يا دكتور انت عارف الكرامة عندي خط احمر الي يعندي الخط دا يستحمل
العميد : طب ارمي كرامتك بره المدرج في محاضرة الدكتورة عشان تعدي مع اني اشك في انك تنجح يلا من هنا بره انتوا مفصولين اسبوع
محمود : الف شكر يا دكتور ... يلا يا ابني من هنا
و طلعنا من الجامعة و روحنا نتغدي في مطعم
محمود : ليه كده يا صحبي كبرت مننا المرة دي كل مرة كانت حكاية صغيرة كبرتها ليه
انا : هيا جات كده سيبك من الموضوع ده انت كنت سهران متأخر مع مين النهرده
محمود : سيبك ايه بس احنا كده شيلنا مادتها
انا : يا عم انا معايا حل ملكش فيه مش انت عايز تجيب امتياز خلاص سيبلي الحكاية دي
محمود : خلاص مش حشغل بالي حسيبك تحلها
انا : طب رد علي السؤال كنت سهران مع مين
محمود : عود فرنساوي من اسكندرية بس ايه شرموطة خبره
انا : هههههههه طول عمرك مش بثبت علي واحدة
محمود : انا كده بحب التغيير و انت عامل ايه مع شروق الي متجوزة دي
انا : حقابلها النهرده
محمود : طب مفيش اخبار عن صاحبتك القديمة غادة
انا : لا خلاص نسيتها بعد ما شوفتا مع الواد اياد
محمود : البت دي كل شوية مع واحد بس كانت عليها طيز دماااار
انا : في دي عندك حق مكنتش بشبع منها
محمود : كنت بحسدك عليها ... هي مصاحبة مين دلوقتي
انا : مش عارف انا طلعتها من دماغي
محمود : طب حتعمل ايه مع شروق دي
انا : ححاول معاها النهرده عشان ليا فترة منكتش واحدة ليا
محمود : قولتليش لقيت في لابها ايه غير صورها
انا : صور ليها لوحدها بقمصان تهبل و صور مع جوزها و كمان فيديوهات كتير ليهم و فيديوهات و صور كمان لناس تانية
محمود : ناس تانية زي مين
انا : بلاش تعرف خليك ع الشط
محمود : خلاص يا عمنا .... انا ماشي ورايا معاد سلام حاسب انت
انا : ماشي يا علق سلام
حاسبت و روحت جيبت طلبات امي و روحت و استقبلت محاضرة كمان من الحج في البيت و شدينا مع بعض زي كل مرة و نزلت تاني روحت الكافيه الي حقابل فيه شروق بدري ساعة عن الميعاد قاعد بفكر في اكتر من حاجة و استنيتها لحد ما جات في ميعادها و هيا لابسه فستان سهرة اسود فوق الركبة تحفة
شروق : هاي انت جاي من بدري هنا
انا : اه ليه ساعة
شروق : يااااه ساعة ليه كده مش قولنا الساعة خمسة
انا : منا فاكر بس حصلت معايا مشكلة كده
شروق : ايه احكيلي
و حكيتلها كل الي حصلي النهرده
شروق : تعرف ان نور دي صحبتي
انا : منا عارف
شروق : عرفت منين ...ااااه انت شوفت صورها
انا : شوفتها و مرضيتش المحلها بكده
شروق : ميرسي انك معملتش كده و متخفش مش حتشيل المادة و حتجيب امتياز كمان
انا : منا عارف بس الي خلاني انفعل عليها كده انها جزمة متسواش و تقول عليا زبالة
شروق : خلاص انا حخليك تنتقم منها و دا سهل هيا كانت عايزة راجل سادي ليك في السادي
انا : لو مش ليا حيبقا ليا عشان اذلها و اعرفها مقامها
شروق : بس لازم اجرب البضاعة انا الاول مش يمكن بتعرفش حاجة خالص
انا : ههههههههه ماشي في اي وقت و مكان تحدديه انا جاهز
شروق : النهرده و في الفيلا بتاعتي
انا : الفيلا لاااااا انتي عايزة جوزك يطب علينا و تبقي مشكلة
شروق : متخفش مش حتحصل
انا : متأكدة اوي كده ليه
شروق : حوار كده حتعرفه بعدين يلا بينا
انا: علطول كده مش لما تعرفي جوزك فين
شروق : متقلقش جوزي مش حيبات في البيت النهرده
انا : مش تقولي كده من الاول نتعشا و يلا بينا
اتعشينا و روحنا الفيلا و اول ما وصلنا مقلتش حد خالص في الفيلا
انا : الفيلا فاضية كده ليه
شروق : انا الي مفضياها عشان ناخد راحتنا تشرب ايه
انا : اي حاجة من ايدك حلوة يا حبيبتي
شروق : حعملك عصير مانجة
و جابتلي العصر و طلعت تغير الفستان و بعد ربع ساعة نزلت و هي لابسة قميص نوم ابيض طويل شفاف بس ديق و تحتيه طقم داخلي فتله ابيض برده انا قوم من مكاني و زوبري وقفت احترم للي شايفه و صفرت علي الجمال الي شايفه قدامي
شروق : ايه الملاك الي نازلي دا انتي نازلة من السما و انا معرفش
شروق : ههههههه عجبتك
انا : انتي تعجبي بلد مش انا بس
شروق : مرسي
انا : ايه مش تيجي تقعدي جمبي
و جات قعدت علي يميني و انا حطيت ايدي علي ضهرها من ورا و بلمس في صدرها
شروق : اهدي شوية مش عايزة اسخن بسرعة عشان لو سخنت محدش بيقدر عليا
انا : انتي اسخني و ملكيش دعوه
و قرب من وشها و هيا غمضت عينياه و بدأت ابوسها في شفايفها الي حاطة عليه روج يجنن و في نفس الوقت بفعص في بزازها و هيا نزلت تمسك في زوبري
شروق : ااااممممم ايه دا هو شادد حيله اوي كده ليه
انا : يعني يشوف قدامه ملاك زيك و ميشدس حيله انا كنت قطعته
شروق : اااااه طب براحة علي بزازي متفعصش جامد
انا : حاضر اخف شوية تفعيص في بزازك و انزل تحت
و رحت منزل ايدي الشمال علي كسها علطول و ماسكه كله في ايدي
شروق : اااااااه انا جيبت انت عملت فيا ايه
انا : ولا حاجة هو انا لسه بدأت
و بدأت امشي صباعين علي كسها من فوق القميص و بعدي رفعت القميص شوية و دخلت ايدي من تحت البانتي الفتلة و بدأت امشي صوابعي علي شفايف كسها
شروق : اااااه ااااااح دخل ايدي يا حبيبي دخللللل اااوووووف
انا : ادخل ايدي فين
شروق : في كس متناكتك حبيبتك
و روح مدخل صوباعين لأخرهم في كسها
شروق : ااااهههههه انا بنزل يا حبيبي ااااااااحححححح دخل زوبرك فيا مش قادرة
انا نزل الحس عسلها و ادخل لساني في كسها
اشروق : اااااه دخل لسانك كمان اااووووف لسانك جنني كماااان
و نزلت لتالت مرة في ربع ساعة من التسخين قلعت هدومي و قعدت علي الكنبة
انا : يلا بقا انزلي مصي في زوربي عشان ادوقهولك
و نزلت تمس فيه ظ،ظ* دقايق بس طلعت خبرة اوي اكتر واحدة تعرف تمص قابلتها و بعين قلعتها هدومها خالص و قعدتها علي الكنبة و بدأت امشي زوبري علي كسها من ب ره
شروق : ااااووووف دخلوا مش قادرة خلاااااص كفاية تسخين بقا يلا
روحت رافع رجليها علي كتفي و مدخله كله مره واحدة
شروق : اايييييي براااااحة زوبرك فشخني
انا : انتي تسكتي خالص يا شرموطة
و بدأت اسرع شوية و اهدي شوية و كل ما القيها قربت اروح مطلعه
شروق : ااااه دخلت تاني يا رجلي انا خلاص مش قادرة عشان خاطر متناكتك
ومنيمها علي جمبها اليمين دخلته تاني بدأت ازود في السرعة لحد ما نزلت عسلها و انا لسه مكمل و حتي مقربتش انزل
شروق : اااااه انا خلاص تعبت و اتفشخت نزل بقا
انا : لسه مش حنزل دلوقتي مش قولتي مش حقدر عليكي كملي معايا
شروق : لو اعرف كده مكنتش حطيتلك حباية في العصير
انا : طب تحطي ليه من غير ما تقوليلي استحمل بقا عشان متحصلش تاني
قلبتها علي بطنها في الوضع الفرنسي و ماسكها من كتافها و بدأت اسرع بكل عزمي
شروق : ايييييييي لااااا طلعه طلللللعه انا اسفة مش حتحصل تاني
نزلت صباعي عند طيزها لقيتها محدش لمسها قبل كده قولت حلو افتحها
شروق : بتعمل ايه لا بلاش طيزي
انا : اسكتي يا لبوة انا هنا الي اقرر
شروق : طب خليها مرة تانية اااااه انا تعبت
و لقيت اعصابها سابت خالص قولت احاول انزل بسرعة و فعلا نزلت بعد عشر دقايق نيك متواصل و ريحت كسمي علي الكنة و لاحظت اننا لحد دلوقتي مطلعناش فوق
انا : ايه رايك بقا اتكيفتي
شروق : اااااه انا اتفشخت مش اتكيفت انا خلاص مش قادرة اقف
انا : طب يلا نطلع نستحمي و حبيت معاكي النهرده
شروق : بجد حتنامي في حضني طب بس مفيش نيك تاني الليلة انا مش قادرة
انا : هههههههه ماشي يلا بينا
و روحنا الحمام الي في اوضة النوم و اسحمينا مع بعض و عملنا واحد كمان ع السريع في الحمام و نمنا في حضن بعض للصبح .... صحينا الصبح عملنا واحد متين ع السرير و واحد واحنا في الحمام و بعديها فطرنا و قعدنا في الصالون و قولت
انا : شروق انا امشي بقي عشان محمد باشا ميجيش و يلاقيني او حد مم الخدامين
شروق : لا خليك الخدامين انا اديتهم اجازة النهرده كمان لما نزلت اعمل فطار
انا : طب جوزك
شروق : لا طول ما انت هنا مش حيجي
انا : نفسي اعرف متأكدة كده ازاي
شروق : حفولك .............
___________________________________ ________
و بكده اكون خلصت الجزء التاني مستني رأيكم و تشجيعكم و نصايحكم . طولت الجزء علي قد ما اقدر . و الي لقاء في الجزء التالت


اولا احب اشكركم علي دعمكم ليا و علي نصايحكم و عايز اعرف رأيكم في القصة مهما كان إيجابي او سلبي
نكمل القصة
___________________________________ ________________
الجزء التالت
انا : نفسي اعرف متأكدة كده ليه
شروق : هو سافر بره مصر يخلص شغل
انا : ما فيه احتمال يرجع في اي وقت
شروق : هو عارف انك معايا
انا : ازااااااي ( و علامات الصدمة باينة عليا و دمغاي بتودي و تجيب في افكار )
شروق : قبل ما دماغك تشتغل ححكيلك الحكاية من الاول بس متقاطعنيش لحد ما اخلص
انا : ماشي احكي
شروق : انا و محمد اتجوزنا عن حب من ست سنين و كانت علاقتنا الجنسية حلوة في اول اسبوع في الجواز مرتين في اليوم و بعد الاسبوع ده مرة في اليوم مرة كل يومين و اسمرينا علي كده لحد من سنتين محمد عمل حادثة بالعربية و سافرنا نعالجه بره مصر قضينا حوالي سنة هناك عمل خمس عمليات منها عملية في العضو الذكري و بعد العملية قالي الدكتور ان محمد مش يعمل معايا علاقة علي السرير تاني انا وقتها مهتمتش و قولت صحة جوزي اهم و بعد ما خلص الخمس عمليات قضينا وقت كبير في العلاج الطبيعي لحد ما رجع لصحته و رجعنا مصر انا محمد كان معودني انه ينكني كل يوم او يومين تخيل كده لما ميلمسنيش أكتر من سنه كنت هيجانة لدرجة كبيرة اوي و بقيت بتنرفز من اتفه الاسباب و مقدرتش اطفي شهوتي بنفسي او حتي محمد مقدرش مع انه حاول كتير بس كان بيلحسلي او يدخل صوابعه او زبر صناعي بس دا نفع في الاول بس بعد كده كان بيهؤجني اكتر لحد ما قدرت اكون علاقتي مع نور صاحبتي في الاول محمد ما كانش يعرف و لما عرف اتنرفز و بعد ما هدي و فكر رضي بكده عشان حس بيا و خصصت اوضة لنور فيها كل المعدات السادية الي ممكن احتاجها و استمريت كده لحد ما زهقت و رجعت لفكرة اني عايز احس بزبر حقيقي بس مقدرتش اني اخون جوزي و بدأت اخش علي النت و اعمل اكونتات مزيفة و اعمل مكالمات سكس و افتح الكام مع رجالة بس بكون مخبية وشي و فضلت فكرة اني اتناك من راجل وابعي مش علي النت في دماغي لحد ما جيت انت عشان تصلح اللاب بتاعي و طنت لابسة طقم التمرين و لسه حنزل
محمد : ايه يا شروق اللبس الي نازلة بيه دا انتي عايزة الراجل يهيج عليكي
شروق : و ماله لبسي انا بلبس كده علطول و بعدين ما يهيج عليا مش ممكن ينكني بدل ما انا هايجة علطول كده
محمد : ايه الي بتقوليه دا انتي عايزاه ينيكك عايزة تخونيني خونتيني كام مرة علي كده
شروق : انا مخونتكش قبل كده يا محمد بس انا عايزاك تحس بيا انا مفيش راجل لمسني من سنتين انا ست و ليا شهوة مش كده يا محمد
محمد : طب و نور و علاقتكم مع بعض
شروق : افهم يا محمد انا عايزة راجل عايزة احس بالاحساس دا تاني و عشان انت بتشك فيا و مش واثق فيا انا بقا حتناك من الي تحت دا و النهرده
محمد : شروق انتي عارفة معني الي بتقوليه دا ايه
شروق : ايوه عارفة لتوافق لتطلقني قرر و دلوقتي
محمد : ( و هو مغلوب علي امره ) موافق بس عشان انا بحبك و مقدرش استغني عنك يوم واحد
شروق : خلاص مليكش دعوة بالي حيحصل احنا ننزل دلوقتي و انت تمشي علي شغلك و تسبني معاه
محمد : خلاص موافق بسسس ......
شروق : بس ايه
محمد : خلاص يلا ننزل
و ننزلنالك وقتها و هو مشي علطول و مقدرتش اخليك تنيكني عشان انا مكنتش قادرة اعمل اي حاجة دي كانت اول مرة ليا بس اديني وصلتك لحد سريري يعني قدرت اوقعك
انا : و احلي وقعة تعرفي ان ليكي طعم تاني غير البنات الي كنت بنيكها بحس انك خبرة كده عنهم
شروق : ههههههههه طبعا الي متجوزة غير الي مجوزتش في فرق كبير
انا : طب ما تيجي نعمل واحد كمان ع السريع مش بتقولي هايجة علطول
شروق : لاااااا انا كوسي اتفشخ انت ايه مبتتهدش
انا : لا مهدود و مرهق من لليلة امبارح بس انتي ميتشبعش منك
شروق : طب خليها وقت تاني عشان يكون كسي ارتاح شوية يا حبيبي
انا : اوك اروح البيت اغير هدومي و اروح سغلي ناوليني موبايلي من عندك
شروق : مش انت متخانق مع والدك حتروح ازاي
انا : و ادي الموبايل فاصل شحن كمان كنت حتصل بامي اعرف والدي نزل الشغل ولا مأجز النهرده
شروق : طب جمبك في درج الكوميدينو حتلاقي باور بانك مشحون خده معاك
انا : سلام حبقا اكلمك اشوف لو والدي لسه زعلان مني حبات معاكي
شروق : اوك سلام يا حبي
اتشطفت و لبست هدومي و نزلت و في طريقي للبيت كان ليفوني فتح و لقيت ناس كتيرة اتصلت بيا منهم امي و محمود رنيت علي امي و طمنتها عليا و عرفت منها ان والدي نزل الشغل فا قولتلها اني في الطريق جاي البيت و فعلا رحت و سلمتي علي امي الي كانت قلقانة عليا اوي
ماما : انتا كويس يا حبيبي كنت بايت فين رنيت علي محمود قالي انك مش عنده و قافل تليفونك ليه
انا : طب وحده وحده عليا انا كويس قدامك اهو و بيت عند واحد سحبي متعرفيهوش عزم عليا ابات عنده و موبايلي فصل شحن و نسيت اشحنه
ماما : الحمد لل* انك كويس فطرت ولا لسه
انا : اه فطرت انا جاي اغير هدومي و امشي
ماما : طب مش حتصالح ابوك لا ايه
انا : لما يجي من الشغل جسي نبضه و رني عليا لو هدي و راق حاجي بعد الشغل اصالحه بس لو لسه متضايق حبيت النهره كمان بره
و غيرت هدومي و روحت الشغل و رنيت علي محمود
محمود : الو يا بضان
انا : ايه يا علق رنيت عليا كنير امبارح ليه
محمود : انت امبارح اتخانقت مع والدك و امك رنت عليا حاسباك حتبات عندي زي كل مرة بعديم جيت ارن عليك لقيت رقمك غير متاح ف قلقت عليك
انا : لا انا كويس قضيت ليلة من العيار التقيل
محمود : اوبااااا طب احكلي مع مين و فين
انا : مع شروق و في فيلتها
محمود : طب ازاي و جوزها
انا : جوزها مسافر اسبوع شغل
محمود : طب ايه مليش حتة من التورتة
انا : لا خليك بعيد باينها مش من النوع الي في دماغك
محمود : حظك يا ابن المحظوظة
انا : طب كفاية رغي انا في الشغل سلام
محمود : استني يا بضان انت عملت ايه مع الدكتورة نور
انا : حنرجع الاسبوع الي جاي الجامعة و كل حاجة متظبطة
محمود : طب ازاي
انا : ملكش فيه انت حتجيب امتياز من غير ما تزاكر كمان خلاص احسن لك متسألش
محمود : خلاص يا صحبي سلام
انا : سلام
و كملت شوغلي و امي كلمتني و قالتلي ارجع البيت والدي هدي قولتلها اخلص الشغل و اجي و كانت شروق علي الانتظار قفلت مع امي و كلمتها
انا : الو ايوا يا شروق
شروق : ايوا يا حبيبي جاي النهرده عندي
انا : لا مروح البيت اسلح والدي
شروق : يا خصارة كانت فيه مفاجأة مجهزهالك
انا : لا لازم اصالح والدي النهرده بس قوليلي ايه المفاجأة
شروق : نور هي المفاجأة كنت حخليك تاخد حقك
انا : دي مفاجأة حلوة اوي بالسرعة دي ازاي
شروق : كانت هايجة منك من وقت ما شتمتها في الجامعة
انا : ازاي مش فاهم
شروق : افهمك انا من ساعة ما بدأت معاها علاقتي خليتها تختار كام طالب من عندها و تهزقهم بسبب و من غير سبب عشان اهيجها لما تيجيلي و من حظك انت واحد من الطلاب دول هي مقلتليش علي اسماء بس عرفت دا لما قولتلي علي الي حصل بينكم و امبارح لما كنا مع بعض في الفيلا رنت عليا كتير و رديت عليها من شوية كانت عايزة تيجيلي من امبارح عشان هايجة منك لما شتمتها ف انا قولتلها حجيبلك راجل سادي في نفس سن طلابك يعملك سيكشن ف وافقت علطول بس قالتلي اهم حاجة ميفضحاش
انا : و بكده انا الراجل السادي علي كده كل ده حصل بالحظ اشك الصراحة
شروق : من حق تشك انا والل** مش مصدق ولا مخططالها
انا : حعديها بكره مش رايح الشغل و جايلك بعد الضهر حورها سيكشن عمرها ما شافت زيه و شرطها انها متتفحش انا مكنتش حفضحها اصلا
شروق : خلاص اقولها تجي بكرة و حهيجهالك اكتر لحد ما تيجي
انا : اوك بس قوليلي عندك ادوات سادية ايه
شروق : انا حصورلك الاوضة و انت تشوف بنفسك
انا : اوك ابعتيها علي الواتس سلام بقا عشان انا في الشغل
شروق : سلام
وفعلا بعد شوية بعتتلي الصور ولقيت فيها ادوات كتيرة بس لقيها ناقصة اهم الادوات الي حستخدمها في استرجاع حقي قولتلها ناقص كام حاجة حجيبهم معايا بكرة و دورت علي اقرب محل فيه الي انا عاوزه من علي النت لقيت محل في المحافظة الي جمبي و طلبت الي عايزه و حيوصلوا بالليل حجيبهم منه في مكان معين و خلصت شغلي و روحت البيت رضيت والدي بكلمتين و اتعشيت معاهم و فضلت اكلم اي حد من موبايلي لحد ما جه ميعاد وصول الطلبات الي طلبتها روحت جبتها و رجعت البيت نمت صحيت علي قبل الضهر امي صحتني عشان اروح الشغل زي ما معتقدة و لبست هدومي و خدت الحاجات الي اشتريتها و روحت فيلت محمد باشا و ملقتش غير البواب و دخلت استقبلتني شروق و كانت لابسة قميص نوم احمر احمر طويل مجسم جسمها
انا : ( سفرت ) ايه الجمال دا كل مرة تزهري بمظهر احلي من التاني لا دا كتير عليا
شروق : ميرسي
انا : فين نور
انا : في المطبخ بتسخن الاكل
روحت علي الطبخ كانت مدياني ضهرها ضربتها جامد علي طيزها و قولت
انا : اهلا يا دكتورة نور ولا اقول الكلبة نور
نور : ( بصت عليا و بلمت )............
انا : ايه مالك مبترديش ليه القطة اكلت لسانك
نور : انتتتتت جيت هنا ازاي
انا : من الباب يعني جيت منين
شروق : ايه يا كلبة مش متفقة معاكي انه في راجل جاي
نور : اييييوه بسسسس
شروق : بس ايه احمد مش شايفاه راجل ولا ايه
نور : ( و بدأت تدمع ) مش كده بس احمد حيفضحني في الجامعة
انا : لا متخفيش طول ما انتي كلبة مطيعة بتسمع الكلام مش حفضحك
نور : بجد ( و هيا بتتبسم )
انا : ( مسكتها من رقبتها و بضغط بس مش جامد ) ايوة بجد يا كلبة ولا شايفاني واد سيس مليش كلمة
نور : مقصدش والل** يا احمد
شروق : احمد حاف كده دا سيدك يا كلبة معلش يا حبيبي سامحها المرة دي عشان خاطري
انا : مسامحك عشان شروق حبيبتي بس ( و نزلت ايدي وقرصت بز صدرها الشمال ) ... يلا انا جعان عايز ادوق احلي اكل و الا عقابك حيزيد اكتر من الي حاطه في دماغي ربع ساعة و يكون علي الصفرة سامعة
نور : اااااااه حاضر يا سيدي
و روحنا انا و شروق قعدنا في الصالون و شغلنا التلفزيون و سألتني
شروق : انت حتعمل فيها ايه
انا : حاخد منها حقي كله من اول السنة لحد دلوقتي
شروق : حتاخده ازاي ( حكيتلها علي الي حعمله ) كده كتير اوي انت حتخليها تتمني الموت حرفيا
انا : بالضبط كدا يبقا خت حقي بالطريقة دي
شروق : لا يا احمد خف عليها كده مش حتحب تبقي كلبتك ابدا برضاها
انا : اخد حقي الاول و بعدها مش مهم
شروق : طب عندي فكرة هيا حتبقا كلبتك برضاها لو قليت السيكشن و انت قسم حقك علي عدد السكاشن الي انت عايزه و بعد كده لو عايز تسيبها براحتك
انا : ( فكرت شوية و شوفت ان الي حعمله زيادة الصراحة ) خلاص اقتنعت حقلله
شروق : طب هات الحاجات الي جايبها دي سيبك من الكهربا خالص النهرده في وقت تاني بقا
انا : و ليه ما نوريها حاجة جديدة
شروق : كفاية عليها انت دي مفاجأة كبيرة
انا : اوك وجهة نظر
و نور كانت خلصت الاكل و حطته علي السفرة و جات تقولنا و ركبت علي ضهرها لحد الصفرة و قعدنا ناكل كان الاكل حلو بصراحة و كل شوية ارميلها حتة اكل بعد و تجري زي الكلب تجيبها و تاكلها تحت رجلي و بعد ما كلنا ركبت علي ضهرها و روحت بيها الحمام غسلت ايدي و رجعت روحت الصالون اتفرج علي التلفزيون و خليتها تعملي قهوة و تشيل الاكل و رجعت بعد ما خلصت و جابتلي القهوة و حطيتها علي ضهرها علمتها طرابيزة و بعد ما شريبهتا خليتها زي ما هيا كده توديها المطبخ
شروق : علي فكرة نور فرحانة اوي بالي بتعمله فيها بدل ما كانت بتتخيل دلوقتي حقيقة
انا : و لسه
شروق : احمد انا عايزة انفذ شرطي دلوقتي
انا : اوك يلا بينا و هاتي الكلبة معاكي تتفرج علينا
شروق : فكرة حلوة
و طلعت فوق في الاوضة نمت علي السرير و بعد شوية دخلوا و كانت نور مركبة طوق كلاب بسلسلة و ماشية زي الكللابب بالضبط شروق دخلت علطول و جات تقلعني البنطلون و تمص في زبري
انا : مالك مستعجلة كده ليه
شروق : امممممم وحشني اوي حبيبي
انا : براحة مش حيطير يا لبوة
شروق : حلوي اوووووي امممممم
انا : قربي يا لبوة ( قربت و بدأت العبلها في كسها براحه و بدأت تطلع تتأوه و دخلت صوباعين في كسها و بدأت انيكها )
شروق : اااااه امممم كمان يا حبيبي دخل ايدك كمان
انا : تعالي بقا دورك ( نيمتها علي حرف السرير و بدأت الحس شفايف كسها براحة و هيا حطت ايدها علي راسي )
شروق : ااااه جامد يا احمد جااامد دخل لسانك في كسي
انا : ( دخلت لساني و بدأت اسرع الرتم ) اهو يا متناكة
شروق : ااااه اووووه كفاية بقا دخلو
انا : ادخل ايه
شروق : زوبرك دخلووووه يلا
انا : ادخلو في ( و انا بسرع في اللحس )
شروق : دخلو في كس شرموطك لبوتك يلا بقا يا حببي
انا : ( حطيتوا علي اول كسها من بره و مشيتوا عليه من غير ما ادخلوا )
شروق : ااااااه لا يا احمد بلاش الحركة دي بتتعبي
انا : بس يا لبوة اسكتي ( و استمريت كده شوية و فجأة دخلت زبري كله مرة واحدة )
شروق : اييييييييي اااااااااه ليه كدا براحة عليا
و بدأت حركتي المفضلة اسرع شةية و ابطأ شوية بخليها مش عارفة تتأقلم علي وضع و دا بيخليها هايجة علي طول و غيرت وضعها للوضع الفرنسي و بدأت انيكها بكل عزمي
شروق : ااا ااا اااه لا اا اا مش قا درة براااا اااااحه
هديت وبدأت انيكها براحة و بعد شوية غيرت و ضعها و خليتها تكرب علي زوبري
شروق : ااااه يا حبيبي انا قربت انزل عسلي
انا : وانا كمان يا لبوة ااااه
شروق : انا بنزل عسلي يا حبيبي اهو احححححح
انا : نزلي يا شرموطة و انا بنزل معاكي
شروق : اححححح لبنك سخن اوي يا حبيبي اووووه بحرقني بس احساس حلو اوي
انا : يا كلبة تعالي هنا
نور : اؤمرني يا سيدي
انا : تعالي نضفينا انا و ستك شروق من لبني و عسلها بسرعة
نور : شكرا انك سحمتلي انضفكم ( و فعلا نضفتنا بسرعة )
شروق : شاطرة يا كلبتي شاطرة
روحنا انا و شروق نستحمي في الحمام و عملنا واحد علي السريع هناك و طلعنا نمنا شوية و نور جمب السرير علي الارض عشان لما نصحي رجلينا متلمسش الارض و صحيت شروق قبلي و صحتني بعد ما جابتلي العشا و كلت مع شروق و نور نفس الي حصل في الغدا نرميلها الاكل و تجري تجيبه ببقها زي الكلب و تاكله تحت رجلينا و خلصت الاكل و غسلت ايديا في الحمام و رجعتلهم
انا : دورك يا نور بس ..........
___________________________________ ________

و بكدا اكون خلصت الجزء ياريت يكون عجبكم و مستني رأيكم مهما كان و نتقابل الجزء الجاي



اسف جدا علي اني ليا فترة كبيرة مكملتش كتابة في القصة و اوعدكم انزل الاجزاء بسرعة لو عجبتكم ...
نكمل القصة

الجزء الرابع


انا : دلوقتي دورك يا كلبة بس انا عندي شرط
شروق : شرط ايه يا احمد احنا اتفقنا اننا نخف شوية علي الكلبة دي ولو النهردة بس
انا : اسمعي الاول شرطي
شروق : قول
انا : شرطي بكره رايح الكلية و حقابلها قبل محاضرتها و تنفظ كل الي اقولها عليه
نور : بس انت قو... ( روحت ضاربها قلم علي وشها )
انا : انا قولتلك اتكلمي
نور : وهيا حاطة ايدها علي خدها و مرعوبة حركت راسها بمعني لا
انا : ( عشان ماتخفش مني من بزيادة من قبل ما اعمل الي في دماغي شيلت ايدها من علي خدها و حطيت ايدي و قولتلها بصوت هادي ) يبقا متتكلميش من غير ما اسمحلك عشان متزعليش مني
نور : شاورت براسها بمعني حاضر
انا : شاطرة طول ما انتي بتسمعي الكلام مش حتشوفي وشي التاني ... و دلوقتي كنا بنقول ايه
شروق : كنت بتقول شرطك ... بس انت حترح بكره ازاي الجامعة و اسبوع الفصل لسه مخلصش
انا : حروح من الباب عادي متشغليش بالك انتي
شروق : ماشي موافقة علي الشرط بس احنا متفقيش مش حتفضها
انا : دي حاجة مفروغ منها ( ومسكت وش نور بايدي و بصيت في عنيها ) طول ما هيا بتسمع الكلام محدش حيعرف حاجة مش انتي حتسمعي الكلام ( نور حركت وشها بمعني ايوه ) شطارة يا كلبتي
شروق : ( قعدت علي كرسي في اوضة النوم ) مش يلا بقي انا عايزة اتفرج
انا : يلا ... يلا يا كلبة مصي في زبري ( كنت انا واقف و هيا تحتي علي ركبها )
بدأت تلحس في زبري بلسانها و انا مخلتهاش تتمتع بالمص عايز اعرفها هيا بالنسبالي متعة و بس فدخلت زبري في بقها كله وشها احمر و بتتخنق منه مش عارفة تتنفس فضلت مدخله شوية ثواني و طلعته خالص من بقها فضلت تكح و تتنفس بسرعة دخلته تاني بسرعة و بدأت اضربها علي طيزها جامد وبشوف طيزها تتحول للون الاحمر و فضلت علي كدا كام دقيقة ادخله كله في بقها و اخرجه و اضرها علي طيزها جامد
انا : دخلنا في الجد يا وسخة ... شروق هاتيلي كلابش من الاوضة التانية
شروق جابت الكلابش و نور كانت ملط من الاول وكلبشت ايدها ورا ضهرها
انا : لفي يا وسخة يا زبالة اديني ضهرك
لفت و ادتني ضهرها وخليها تفلقس و راسه علي الارض و بدأت اضربها علي طيزها جامد و هيا بدات تصرخ و الدموع نازلة من عنيها و مع كده شايف خيوط عسلها نازلة من كسها
انا : بطلي صراخ يا جزمة مش عايز اصمعك بتصرخي
و انا مكمل ضرب في طيزها الي عاجني اوي و هيا بتحاول تكتم صريخا و بتطلع صوت همهة مكتوم عجبني اوي و بعد فترة قربت زبري من كسها و بدأت امشيه عليه من بره و صوت همهمتا علي و انا مكمل في اثارتها لحد ما نزلت عسلها كمان مرة و مرة واحدة دخلت زبري كله و طلعت صرخة جامدة انا قولت اسبها تصرخ و مصعبش عليها اكتر عشان عارف مش حتقدر و انا كمان بحب اسمع صوت الي بنيكها
انا : خلاص طلعي صوتك براحتك يا زبالة بس متتكلميش يا شرموطة
و انا مكمل نيك فيها بسرعة جامدة و بيضاني بتخبط في طيزها جامد و بضربها علي طيزها الي بدأ يتحول لونها للازرق و هيا بتطلع اصوات بثيرني اكتر و اكتر
نور : اهااااااااا اححححححح اوووووه ايييييييييي
ببص علي شروق لقيها حاطة ايها علي كسها و بتدعكه جامد و باصة لفوق و عنياه نص مقفتوحة و نور نزلت عسلها تاني و حسيت انها خلاص جسمها ساب جيت احط صباعي علي فتحة طيزها لقيها بتاخد صباعي بسهولة عرفت ان طيزها مفتوحة جيت مرة واحدة مدخل زبري في طيزها
نور : ااااااااااااه ايييييييييي
فاقت تاني و كانت بتتالم و متمتعة في نفس الوقت طيزها كانت ضيقة بس مش اوي ودا زاد متعتي
انا : اااااااه يا شرموطة طيزك حلوة اوووووي احححح شوية طيزها بدأت توسع و هيا متعتها تزيد وحسيت اني طولت معاها و بدأت اتعب فسرعت شوية عشان ازل بسرعة و اول ما قربت انزل طلعته من طيزها
انا : ااااااه لفي يا لبوة ادني وشك ... افتحي بقك يا زبالة
نزلت لبني في بوقها كله و هيا قرفانة اول مرة تعمل كده
انا : اوعي نقطة تنزل من بقك يا كلبة ابلعيهم كلهم
هيا كانت مترددة روحت شخط فيها بلعتهم كلهم و باين علي وشها انها قرفانة
انا : ( بضربها علي خدها براحة و مبتسم ) شاطرة شاطرة انتي كده كلبة مطيعة
هيا ابتسمت و لسه حاسة انها حترجع و ببص علي شروق لقيتها مبتسمة اوي و بتشاوري بمعني ممتاز
شروق : ايه الي انا شوفته دا دا انت محترف عرفت تعمل سيكشن جامد من غير ما تستخدم حاجة مفيش غير الكلبش الي استخدمته
انا : و انتي يا كلبة رأيك ايه اتكلمي
نور : ( مبتسمة و باين علي وشها الكسوف و بصت في الارض ) انا كلبتك مليش رأي
شروق : باين علي وشك يا كلبة انك اتبسطي جامد عشان تعرفي لما اقولك حتتبسطي يقا حتتبسطي
انا : اوباااا انا نسيت نفسي خالص معاكم يا شراميط و اتأخرت الساعة داخلة على واحدة لازم ارجع البيت انا لسه مراضي ابويا امبارح
شروق : خلاص روح يا حبيبي استحمي الاول قبل ما تروح
انا : ( دخلت الحمام استحمي بسرعة و دخلت شروق عايزة تتناك مرة كمان بس صديتها عشان اروح بسرعة خلصت و طلعت البس وخت رقم ريم عشان بكره وانا ماشي اخدت حاجة من الي كنت جايبها معايا طلعت بسرعة و في الطريق كلمت محمود صحبي )
محمود : ايه يا علق عايز ايه انجز
انا : هو انا قاطعتك في وقت غلط ولا ايه
محمود : ايوه يا بضان كنت في مكالمة مع مزة اسكندرية
انا : باينها عجبتك المهم حد كلمك من عندي في البيت
محمود : لا ليه
انا : طب لو ابويا كلمك قوله اني كنت معاك سهرانين في الكافية الي بقعد فيه علطول
محمود : خلاص يا بضان انجز سلام
قفل في وشي الجزمة ... كلمت امي قولتلها جاي في السكة و قالتلي ابوك لسه صاحي مستنيك و قلقان عليك روحت البيت و لما دخلت
والدي : كنت فين لحد دلوقتي يا احمد
انا : كنت سهران مع محمود صاحبي
بابا : مع الصايع دا برضه نفسي اعرف امته حتسيب الصايع دا و تمشي مع الي ينفعك مش يضرك
انا : يا حج انا مرتاح معاه و متخفش انت عارفني مش اي حد يقدر يأثر فيا
بابا : برضه حرص علي العموم متصهرش كدا تاني متأخر و لو حتتاخر ابقي بلغني او بلغ امك عشان منقلقش عليك يا ابني
انا : هو انا عيل صغير يا حج انا بقيت راجل
بابا : لول طول ما انت عايش معايا متسهرش بره كده
انا : حاضر يا حج
ماما : اجيبلك تاكل ولا اكلت بره
انا : لا اكلت بره انا جعان نوم تصبحوا علي خير
بابا و ماما : و انت من اهله
دخلت اوضتي قلعت هدومي و فضلت بالبكسر بس بعت رسالة لمحمود قولتله بكرة عندي ليك مفاجأة تقيلة في الجامعة اصحي بدري و مش حتندم و نمت علطول من المجهود الي عملته النهرده صحيت الصبح علي المنبه لقيت محمود باعتلي رسايل كتير عايز يعرف في ايه فرنيت علبه
محمود : الو يا مفرقع بضاني عايز اعرف فيه ايه حيحصل في الجامعة
انا : انت صاحي انا قولت لسه حصحيه من النوم زي كل مرة
محمود : انا منمتش اصلا كنت مصبح مع البت الجديدة
انا : علي وضعك يا صحبي
محمود : انجز يا بضان فيه ايه
انا : في مفاجأة في محاضرة الدكتورة نور
محمود : يا ابني احنا مفصولين اسبوع عشانها تقوم عايزنا ندخل محاضرتها
انا : ما قولتلك ملكش فيه كل حاجة مترتبة
محمود : خلاص نروح الجامعة و امرنا ****
انا : طب يلا البس بسرعة و حنفطر في الكفاتيرية ( قفلت السكة في وشه )
لبست بسرعة و نزلت روحت الجامعة قابلت محمود و فطرنا في الكفاتيرية بعد ما فطرت قعدت برتب الي حعمله في المحاضرة
استنيت لحد قبل ميعاد محاضرة نور لدفعتي بتلت ساعة بعدت عن محمود و رنيت عليها
نور : الو
انا : ايوه يا كلبة انتي فين
نور : في مكتبي في الجامعة
انا : جايلك علطول مش عايز حد معاكي في المكتب ( قفلت في وشها السكة ) رجعت لمحمود
انا : بص يا صحبي انا رايح دلوقتي اظبط كل حاجة للمفاجئة متدخلش المحاضرة غير لما اجي احنا حندخل متأخرين
محمود : ندخل متاخرين ازاي دي مبتدخلش حد بعد ما تخش يا صحبي
انا : متقلقش كل حاجة متظبة
محمود : اديني بسمع كلامك لحد ما نشوف اخرتها حنعيد السنة او نتفصل خالص
انا : ههههه لا متخفش سلام
روحت مكتبها و خبطت علي الباب و قالتلي ادخل
كانت لابسة بلوزة رمادى ضيقة و جيبة سودا قصيرة لحد فوق ركبتها بحاجة بسيطة و ضيقة برضه
انا : ايه الي انتي لابساه دا
نور : ( مشبكة ايدها في بعض و مكشرة و وشها في الارض) ايه معجبكش انا لبسه مخصوص علشان اعجبك
انا : انا ميعجبنيش كده بعد كدا تلبسي لبس واسع و مضاري جسمك
نور : ( مبتسمة و عنيها لمعت مفكرة اني بغير عليها ) حاضر
انا : لا متروحش دماغك لبعيد انا مبحبش الكلبة الي تحت رجلي حد بيص للحمها غيري فهمتي
نور : فهم ( فضلت مبتسة لانها حست ان انا ملكتها و الاحساس دا اثارها )
نور : انا مستعدة لشرطك اطلب و كلبتك الشرموطة تنفذ
انا : معتقدش انك مستعدة ا......





الجزء الخامس


نور : انا مستعدة لشرطك اطلب و كلبتك الشرموطة تنفذ
انا : معتقدش انك مستعدة النهردة للي حيحصل
قربت منها و مسكت رقبهتا بايدي اليمين شميت رقبتها ريحت عطرها جميل اوي حطيت ايدي شمالي علي فخذها و ابتديت اطلع بايدي لفوق و بنفخ في ودنها بنفسي السخن و هيا باصة للسقف و مثارة لدرجة كبيرة دخلت ايدي تحت جيبتها و فردت ايدي علي كسها من فوق كلوتها الي كان يادوب مثلث مغطي كسها
نور : اااااااه ايدك حلوة اوي يا سيدي
انا : ( بهمس في ودنها بنفسي السخن ) هوسسسس مش عايزك تتكلمي خالص
دخلت ايدي من تحت كلوتها و مشيت صباعين علي كسها من بره
نور : ااااااح اوووووه
وحوحتها بتعلي و انا لسه بحرك صوابعي علي كسها من بره و مرة واحد دخلت صباعين في كسها جامد
نور : ااااااااااه ( قفلت عينيها من شدة نشوتها و رجعت رقبها لورا و فاتحه بقا جامد و انا لسه ماسكها من رقبها و بنفخ في ودنها (
طلعت ايدي من تحت هدومها و بعدت عنها و انا نفسي اكمل بس لازم اعمل الي في دماغي هيا بصت عليا بنظرة عايزاني اكمل بس انا عايزة كدا طلعت من جيبي جهاز vibrator
ماسكه و بنزل بيه تحت جيبتها و هيا مستغربة مشافتش واحد زيه قبل كده حطيته في كسها
نور : ااااااااه ايه دا يا سيدي
انا : دا يا كلبة جهاز هزاز بتحكم فيه من موبايلي دا بقي حيفضل في كسك لحد ما اقولك شيليه فاهمه
نور : حاضر بس انا مش عارفة امشي بيه
انا : طب لما اشغله حتعملي ايه يلا نجربة يا وسخة
طلعت موبايلي و فتح البرنامج الي بتحكم منه في الجهاز و بدأت باقل سرعه
نور : ( قفلت عينيها و فاتحة بقها ) اااااااه اححححح ايه الاحساس دا يا سيدي اول مرة اجربه
زودت السرعة للربع طلعت تنهيدة جامدة حسيت نفسها اتقطع فيها
نور : ااااااااااااااااااه
زودت السرعة للنص لقيتها لمت رجليها علي بعض و نزلت علي ركبها صوتها راح خالص و وسطها بيتهز لورا و لقدام و جابت عسلها بكمية كبيرة زودت السرعة للاخر فجأة كأنها لاعبة جمباز لقيت وسطها بيعلي علي اخر ما عندا وساندة نفسها بايدها و رجلها علي الارض بس وسطها بهتز جامد لتحت و فوق و نيني عنيها اترفع بقت عينا بيضة و كسها بينزل عسل بكمية كبيرة و صوتها بيقطع جامد
نور : او و و و و
طفيت الجهاز بسرعة حسيتها حتموت في ايدي
انا : دا حيكون عقابك النهردة طول اليوم عشان تهزقيني و تفصليني تاني حسيتها اغمي عليها جيبت مية من كوباية علي مكتبها و بليت ايدي و رشيت علي وشها اتحركت شوية بس بارهاق جامد
انا : عندك عصير في المكتب او حاجة ساقعة
نور : شاورتلي بايدها علي تلاجة مكتب صغيرة روحت طلعت منها ازارة عصير و شربتها منها فاقت شوية و بقت مركزة معايا
نور : ايه الي حصلي دا انا اول مرة اوصل للمرحلة دي
انا : ولسه انتي شفتي حاجة يلا عشان المحاضرة ميعادها جيه
نور : انا مش قادرة خلاص مش حعرف ادي المحاضرة
انا : لا النهردة لازم تدرسي المحاضرة و تنفزي كل الي حقولك عليه ( قولتها كل الي مفرض تعمله في المحاضرة )
نور : دا كتير يا سيدي كدا هيبتي حتقع قدام الطلبة
انا : ( بسوط حاد واطي ) هيبة ايه يا جزمة انتي تنفزي الي قولته بالحرف و بعدين هيبتك تنزل شوية احسن ما تنزل خالص
نور : حاضر ياسيدي ( باين عليها انها مغلوبة علي امرها )
انا : ( ضربتها علي طيزها جامد ) يلا جزمة ظبطي وشك و هومدك الي باظت دي خمس دقايق و تكوني في المدرج
نور : حاضر
سيبتها و رجعت قعدت مع محمود في الكفاتيرية
محمود : كنت فين يلا
انا : مش لازم تعرف تشرب معايا قهوة
محمود : طب مش حندخل المحاضرة ولا ايه احنا اتأخرنا
انا : نشرب القهوة و بعد كده نروح ها حتشرب معايا
محمود : ومالوا نشرب اديني معاك لحد ما اشوف اخرتها ايه
انا : اخرتها حلوة اوي يا صحبي
طلبنا قهوة و شربناها و استنيت شوية لحد ما عدت نص ساعة من المحاضرة و روحنا علي المدرج و قبل ما نخش لقينا واحدة بنت معانا من الدفعة متأخرة هيا كمان
انجي : ايه الي جابكم انتوا الاتنين الجامعة مش مفصولين اسبوع ( تعريف بانجي : بنت الدكتورة اسماء رئيسة قسم في كلية تربية بنت مغرورة و متكبرة شايفة كل الناس اقل منها ودا للدلع الزيادة من امها والدها متوفي من و هيا صغيرة و معاها اخت تانية دكتورة ***** و متجوزة انجي بتكهرنا انا و محمود صحبي عشان مش بنسكت لحد يغلط فينا و كان لينا معاها اكتر من موقف قبل كده )
انا : احنا نيجي براحتنا في اي وقت ملكيش فيه
انجي : يعني عشان تعرف العميد يبقا تعمل الي انت عايزه
انا : ملكيش فيه
محمود : يلا يا صحبي ندخل سيبك من الطاووس دي
انا : ههههههههه حلوة يا صحبي
انجي : انا طاووس يا يا زبالة يا معفن منك ليه طب ماشي بعد المحاضرة لينا كلام تاني
انا : و احنا مستنيين
دخلنا المدرج و كانت نور بتشرح بالمكريفون و هيا مش علي بعضها و لما فتحنا الباب دخلنا انا و محمود من غير ما نستأذن روحنا اقعدنا في اخر بنش و كل الدفعة مستغربة و الصوت علي و هما بيسألوا بعض ايه الي جابنا والي يقولنا ايه الي جابكم و الي يقول دول جايين يعملوا مشكلة تاني و دول عايزين يسقطوا وكتر الكلام روحنا قعدنا و انجي بتتكلم مع نور
نور : انجي ايه الي جابك متأخرة نص ساعة عن المحاضرة
انجي : اسفة يا دكتورة مامي عربيتها كانت بايظة فا جينا في تاكسي و اتأخر بينا السواق
نور : ماشي يا انجي يلا نكمل المحاضرة احنا وقفنا عن...
( نور من نوع الدكاترة الي مبتدخلش حد وراها بعد ما تدخل بس انجي ليها وضع خاص لانها بنت الدكتورة اسماء و الي درست لنور وقت ما كانت طالبة )
انجي : لو سمحتي يا دكتورة انتي دخلتي الاتنين الفشلة دولا ليه ( بتشاور عليا انا و محمود ) مع انك فاصلاهم اسبوع و غلطوا فيك المفروض تطلبيلهم الامن
نور: يا .... ( انا قاطعتها قبل ما تتكلم عشان عارفها حتبوظ الي اتفقنا حتعمله )
انا : ( وقفت و بأعلي صوتي ) انتي مالك انتي بينا كل واحد يخليه في نفسه احسنله
انجي : تقصد ايه بالكلام دا بتهددني يعني
انا : افهميها زي ما تفهميا و الكلام للكل مش لوحدك
انجي : انت يا معفن يا ز...
نور : بس كفاية كلام كله يسكت حكمل الشرح مش عايز صوت
كملت نور الشرح و الكل متفاجئ و مستغرب من الي بيحصل حتي محمود و انا باصص لنور علطول و مبتسم و هيا بتحاول متبصش عليا و انجي حتنفجر حاسة اني جيت عليها قدام الكل و دي اول مرة تحصل معاها
محمود : ايه يا صحبي الي بيحصل قدامي دا اكن الدكتورة نور مش شايفانا اصلا او مش موجدين في المدرج
انا : ايه رأيك في صاحبك و لسه محصلش حاجة
محمود : محصلش حاجة دا انت كده حطيت عليها و بالقوي يعني جينا و احنا مفصولين و ندخل محاضرتها الي هيا مفصولين عشانها و ندخل متأخرين نص ساعة و تكمل شرح عادي ولا اكننا دخلنا اموت و اعرف ايه الي حصل عشان يحصل كده
انا : ههههههه يبقي تموت احسن ( طلعت الموبايل من جيبي و فتحت البرنامج )
محمود : ايه البرنامج الغريب دا
انا : خليك مركز مع الدكتورة و اتفرج و انت ساكت
نور كانت بتشرح و هيا واقفة انا شغلت الجهاز علي اقل سرعة عشان عارف لو اكتر من كده مش حتقدر تمسك نفسها اول ما اشتغل الجهاز وقفت شرح و وشها اتغيرت ملامحه و قعدت علي كرسي ورا المكتب الي موجود في المدرج للدكاترة
واحد من الطلبة : انتي كويسة يا دكتورة
نور : لا مفيش حاسة بشوية ارهاق بس
طفيت الجهاز و نور خدت نفس عميق و بدأت تشرح تاني و هيا قاعدة بس بنبرة ارهاق روحت مشغله تاني و زودت السرعة حاجة بسيطة و قفت شرح و وشها حمر و كاتمة نفسا و باينة من قدام المكتب انها حاطة ايدها علي بطنها بس هيا كانت مدخلة ايدها تحت جيبتها و بتدعك في كسها
واحد من الطلبة : مالك يا دكتور بطنك واجعاكي نوديكي لدكتور يكشف عليكي
محمود باصص علي نور و عليا و انا بضحك و ماسك الموبايل
محمود : انت بتعملها ايه بموبايلك
انا : اتفرج و انت ساكت
قومت من مكاني و طفيت الجهاز و روحت لنور و بصوت واطي بكلمها بعيد عن الميكروفون
انا : تغيير في الخطة حتعملي انك تعبانة و تلغي المحاضرة و تخليني اوصلك لمكتبك وحد معايا
نور : (اتكلمت في الميكروفون) المحاضرة ملغية حد منكم يجي يوصلني لمكتبي
واحد جيه و وصلناها لمكتبها و شاورلتلها تمشي الواد الي وصلها و مشته و فضلنا وحدنا
انا : بصي بقا الخطة الجديدة انا عايز انجي تحت رجلي
نور : تحت رجلك ازاي مش فاهمة
انا : تحت رجلي زيك يا كلبة
نور : ازاي انا مقدرش
انا : انتي متفكريش انا حقولك تعملي ايه و تنفزي و بس
نور : حاضر يا سيدي
انا : الاول عايز اعرف الدكتورة اسماء نقطة ضعفها ايه
نور : زي ايه يعني
انا : ( بضربها خفيف علي وشها ) فتحي مخك معايا يعني هيا بتخاف من ايه غلطت في ايه كدا
نور : اه فيه انا عرفت بالصدفة انها علي علاقة بالدكتور علي من كلية تجارة
انا : حلو اوي طب بتتناك فين الشرموطة دي
نور : انا شوفتهم مرة واحدة في مكتبه كنت عايزاه في مشكلة و بفتح الباب نسيت اخبط شوفتهم و قفلت الباب بسرعة قبل ما يلاحظوني
فكرت شوية و كونت في دماغي خطة حلوة و قولت لنور
انا : دلوقتي انجي حتروح لامها تشكيلها الي حصل و الي اكيد حتيجي هيا و امها في اي لحظة دلوقتي انا حسيبك معاهم لما يجوا وانتي تطلبي تتكلمي مع امها لوحدكم حتسألك انتي ايه حكايتك معايا تقوليلها ماسك عليكي حاجة كبيرة و لو حكيت حتضري ضرر كبير و اطلبي منها تساعدك
نور : و بعد كده
انا : سيبي الباقي عليا و اه اوعي تقلعي الجهاز الي في كسك يا كلبة ماشي
نور : ماشي
انا : انتي وراكي ايه النهرده
نور : حخلص محاضرات علي العصر بعد كده مروحة
انا : عايشة مع مين
نور : عايشة مع جوزي مهندس مدني مسافر في الشغل و جاي بعد كام يوم ( عايزاني اجيلها الشقة )
انا : خلاص حبقا ارن عليكي بالليل و اوعي تخلي الجهاز مهما حصل
نور : حاضر
شوية و فعلا انجي و امها جم و اول مرة ابص للدكتورة اسماء بشهوة
( الدكتورة اسماء ارملة من فترة كبيرة في الخمسينات من عمرها بس مهتمة بجسمها و شكلها اوي طولها ظ،ظ¨ظ* و وزنها ظ©ظ¥ جسمها مليان شوية بس مش تخينة بزازها حجمهم متوسط و طيزها كبيرة و بارزة شوية لورا بشرتها بيضة و وشها ملامحة عادية بس مفيهوش تجاعيد كتير
اسماء : ايه يا نور عاملة ايه
نور : كويسة الحمد **** شوية ارهاق
انجي : هو دا احمد الي قولتلك عليه
اسماء : ايه الي انت عملته في المدرج من شوية انت ايه الي جابك الجامعة اصلا انت مش مفصول
انا : انا اسيبك انا يا دكتورة نور و الف سلامة عليكي
طالع امشي مسكتني انجي من ايدي
انجي : انت رايح فين مش حتمشي غير لما اخد حقي
انا : ( بعدت ايدها من عليا ) اوعي ايدك دي و الي عايزة تعمليه اعمليه سلام
سيبتهم و كلمت محمود اشوفه فين و روحتله
محمود : ايه كل الي حصل دا انا عايز افهم
انا : كل الي حقولهولك ان نور تحت ايدي و اقدر اتحكم فيها براحتي و متسألش اكتر من كده
محمود : حاضر تعرف ان الدفعة كلها بتحكي علينا و الي انت عملته
انا : سيبك منهم المهم انا رايح الشغل سلام
محمود : سلام
روحت شوغلي شروق رنت عليا عايزة تعرف الي حصل حكيتلها علي الي حصل و قولتلها حكلمها بالليل و انا من وقت للتاني بشغل الجهاز علي اقل سرعة كام ثانية و اطفيه بعد ما خلصت شغل روحت البيت كانت امي بس في البيت و كلت و دخلت اوضتي كان الوقت بعد المغرب مسكت وموبايلي و شغلت الجهاز علي نص سرعته كام ثانية و طفيته و بعدها رنيت علي نور
نور : ايوه يا سيدي ااااه
انا : انتي بتعملي ايه
نور : كنت بطبخ بس انت شغلت الجهاز و سخني اوي ااااه
شغلت علي نص السرعة تاني
نور : اااا ااااا ااااه اوو ووو وووه
طفيت الجهاز
انا : ها و دلوقتي
نور : اوووووه انا نزلت مرة و قربت انزل تاني اااااااه نزلت تاني
و فضلت معاها كده ساعة قولتلها تقلع الجهاز و تشحنه و بعد كده كلمت شروق و كانت عايزاني اروحلها بس انا قولتلها خليها وقت تاني و فضلت تكلمني نص ساعة عن الي حصل النهرده و فجأة .....
اتنمي الجزء يعجبكم و اسف الجنس في الجزء دا قليل بس بعد كده حيبقي فيه جنس اكتر
مستني رأيكم و اي نصايح عشان اكتب احسن من كده




اولا احب اشكر كل الي شجعني عشان اكمل و علي تعليقاتهم الجميلة مستني رأيكم و نصايحكم عشان احسن من اسلوبي



الجزء السادس


وقفنا في الجزء الي فات لما كنت بكلم شروق و فجأء لقيت والدي بيفتح باب الاوضة و داخل باين عليه متعصب
بابا : ايه يا احمد الي انت عملته النهرده ده
انا : ( فصلت مع شروق )عملت ايه يا حج
بابا : الي عملته في الجامعة النهرده
انا : هو الدكتور ياسر قلك ( الدكتور ياسر عميد الكلية و صاحب والدي )
بابا : ايوه تتخانق مع دكتورة و بنتها و تدخل محاضرة الدكتورة الي مفصول عشانها و بعدين انت ايه الي وداك الجامعة مش مفصول اسبوع
انا : هو حد اشتكاني للدكتور ياسر
بابا : لا و دا الي مجنني انا و عمك ياسر
انا : خلاص يبقا مفيش حاجة حصلت
بابا : و انت حتنجح السنة دي كده ازاي
انا : حنجح عادي يا بابا مفيش مشكلة
بابا : يا ابني انت مش حاسس انك بالي عملته النهرده مش حتنجح
انا : انا عارف عملت ايه و بقولك حنجح و في مادة الدكتورة الي فصلتي حجيب امتياز ( بابا عارف اني مش من النوع الي بيذاكر كتير يعني قبل الامتحانات بس بذاكر و بنجح بمجموع متوسط من و انا صغير )
بابا : ماشي يا احمد انا و عمك ياسر مش حنتدخلك في مشاكلك دي لما نشوف حتعمل ايه السنة دي
سابني و مشي و جات امي تكلمني
ماما : صحيح الكلام الي قاله ابوك دا يا احمد
انا : ايوه يا ماما
ماما : طب ليه كدا يا ابني عدي سنين الكلية دي علي خير
انا : يا ماما انتي عارفاني مش بسكت لو حد جيه عليا علي العموم متخفيش عليا حنجح ان شاء ا****
ماما : ماشي يا احمد بس لو منجحتش حتسمع كلام ابوك و عمك ياسر
انا : ماشي يا ماما
طلعت امي و انا سهرت لعبت شوية علي الكمبيوتر و ضبطت المنبه عشان الشغل … صحيت الصبح علي المنبه اتشطفت و فطرت و شوفت موبايلي لقيت نور و شروق و محمود رنوا عليا كلمت محمود
محمود : ايه يانجم
انا : جديدة نجم دي فين لسانك الوسخ يلا
محمود : بعد الي شوفته امبارح انت نجم و ساطع كمان
انا : لا لا لا ارجع علي نسختك القديمة احسن الغي التحديث دا
محمود : ههههههههه حاضر قولي بقي حتعمل ايه مع انجي
انا : كل خير ان شاء ا****
محمود : تطلع النهرده بالليل
انا : لا النهرده عندي سهرة و حقولهم في البيت اني سهران معاك يعني تشوفلك حته تطلع فيها عشان لو امي اتصلت بامك مش حسلم
محمود : تصدق احنا غلطنا اننا عرفناهم ببعض
انا : كنا صغيرين مبصناش لقدام يا صحبي
محمود : طب عايز حاجة مني
انا : لا سلام و اوعي تقفل ف...
قفل في وشي السكة تاني قولت اكلم نور عشان افهم حصل ايه امبارح مع الدكتورة اسماء
نور : ( سامع صوت دوشة ) ايوه يا سيدي
انا : ايه صوت الدوشة دا
نور : بدي محاضرة في الجامعة
انا : لما تخلصي كلميني ( قفلت السكة )
كلمت شروق
شروق : الو يا حبي ( باين علي صوتها لسه صاحية )
انا : ايه لسه صاحية دلوقتي احنا بعد الضهر
شروق : ايوه يا حبيبي لسه صاحية كنت سهرانة اطفي في حريقة ( بتتكلم عن كسها )
انا : ههههههه و طفتيها ازاي
شروق : دخلت علي موقع بيعلمني اطفي النار ازاي ههههههه قولي حصل ايه مع ابوك امبارح
انا : عرف بالي حصل في الجامعة امبارح من صاحبة العميد
شروق : هو حد اشتكاك امبارح
انا : قالي لا بس العميد بيعرف كل الي بيحصل من غير ما يقوله
شورق : عنده عصفير يعني
انا : بضبط كده
شروق : طب ايه مش جايلي النهرده
انا : خلاص اخلص شغل و اجيلك
شروق : حتتععشا معايا حستناك
انا : ماشي سلام
شروق : احمد استني عايزة اكلمك في موضوع
انا : موضوع ايه
شروق : بصراحة كده واحدة صاحبتي عايزة تقابلك
انا : امممم انتي اتكلمتي معاها علي الي بينا صح
شروق : صح و هيا نفسها تقابلك و تتعرف عليك
انا : طب انتي تكلميها ليه اصلا عن الي بينا
شروق : اصل دي صحبتي الانتيم
انا : و نور مش صاحبتك الانتيم
شروق : ايوه هما الاتنين صحباتي الانتميم
انا : و تعرف علي كده علاقتك بنور
شروق : لا محدش يعرف غير انت و جوزي
انا : ايوه فكرتيني جوزك راجع من السفر امته
شروق : بكره بالليل و لو عايز اقدر اخليه يبات بره الفيلا
انا : لا ليه كدا شروق انا مش عنتيل او شايل زبري علي كتفي فاهمة
شروق : فاهمة يا حبيبي بس برضه انت اول واحد يلمسني من ساعة ما جوزي عمل الحادثة
انا : برضه مش كل يوم حكون في حضنك المهم دلوقتي صاحبتك دي انا مش فاضلها و مش عايز انام معاها
شروق : يا حبيبي دي صاحبتي الانتيم و جوزها بيسافر كتير عشان شغله و لما بيجي مش بيقعد معاها كتير هيا عايزة تتعرف عشان محرومة
انا : قصدك تتعرف علي زوبري طب انا زبري متوسط مش كبير اوي يعني عشان عايزة تتعرف عليه عادي يعني حتلاقي زيه كتير
شروق : لا انت اسلوبك مختلف الي شوفته انك تقدر تنام مع الواحدة باكتر من اسلوب يعني تقدر تبقي رومانسي او عنيف او سادي و باوضاع كتيرة
انا : طب انا دلوقتي رايح الشغل عشان متأخرش و صاحبتك دي ابقي افكر في موضوعها بعدين سلام
شروق : ماشي سلام يا حبي
قفلت معاها و روحت الشغل لقيت فيه شغل كتير مستنيني ( نظام شغلي بروح بعد الضهر بساعة كده و لو عليا محاضرات في الكلية بروح بعد ما اخلص و بخلص الشغل الي موجود في المحل من سوفت وير و هارد وير و لو خلصت بدري بفضل شوية و بمشي دا كان اتفاقي مع صاحب المحل من ساعة ما خلصت الاجازة و اثبت نفسي في الشغل ) بعد ساعتين رنت نور حطيت السماعات في ودني و ردت انا و شغال
انا : ايه خلصتي
نور : ايوه يا سيدي
انا : احكيلي الي حصل امبارح بالتفاصيل
نور : بعد ما انت ما مشيت كلمتني الدكتورة اسماء و بتقولي
اسماء: ايه الي حصل في محاضرتك دا يا نور و تسكتي ازاي مش الدكتورة نور الي اعرفها دي
نور : ممكن اكلمك علي انفراد يا دكتورة
اسماء : روحي انتي يا انجي دلوقتي و نتكلم بعدين
انجي : بس يا ما....
اسماء : قولتلك امشي دلوقتي ( طلعت انجي من المكتب ومتنرفزة و هيا بتكلم نفسها ) ادينا بقينا لوحدنا ايه بقي الحكاية
نور : بصراحة كده و من غير لف و دوران احمد ماسك عليا حاجة كبيرة بيذلني بيها
اسماء : احمد الي كان دلوقتي دا ماسك عليكي حاجة
نور : ( نور بتمثل عليها انها بتبكي ) ايوه عشان كده مقدرش اعمله حاجة
اسماء: ( حضنت نور ) بس يا بنتي بس ايه هيا الحاجة دي
نور : اسفه بس دا سر مقدرش اتكلم
اسماء : طب السر دا يستاهل انك تستحملي الي عمله النهرده
نور : ( بتمثل انها بتبكي في حضنها ) ايوه و اكتر كمان
اسماء : طب سيبيني انا اتصرف معاه و حرجعلك حقك اقعدي علي الكرسي ريحي و بطلي عياط بقا
نور : حاضر بس انا عايزة اعرف حتعملي معاه ايه
اسماء : ( فكرت شوية و قالت ) مش حينع معاه الضرب او الحبس احنا لازم زي ما ماسك عليكي نمسك عليه مصيبة كبيرة و ناخد حقنا منه
نور : زي ايه يعني
اسماء : بفكر الذ عليه واحدة توقعه و يغلط معاها و نصوره و نهدده بالفيديو
نور : تفتكري حينفع
اسماء : طعا حتنفع متقلقيش انتي
نور : طب ابقي قوليلي حتعملي ايه و مين دي
اسماء : لا خليكي انتي بعيد عشان متغلطيش في مرة و يعرف احنا حنعمل فيه ايه ما هو بدل ما ماسك عليكي حاجة حيجيلك كتير و طلباتوا حتزيد
نور : طب بسرعة عشان انا مش حعرف حستحمل لحد امته
اسماء : متقلقيش كلها اسبوع بالكتير و تاخدي حقك
نور : بس بعد كده مشيت من عندي
انا : حلو اوي و انا حلعب معاها الجيم في حاجة تانية حصلت النهرده
نور : لا مجتش النهرده الجامعة
انا : اممممم طيب تمام عايزة حاجة انتي
نور : يا سيدي امتا اقابلك
انا : فاهمك عايزة ايه لما يجيلي المزاج حبقا اقولك
نور : انت تأمر يا سيدي
انا : خلاص يلا مش فاضيلك سلام
نور : سلام يا سيدي
خلصت شغلي بعد المغرب اتصلت بمحمود فهمته يطلع دلوقتي و اتصلت بامي قولتلها اني حسهر مع محمود صحبي كلمت شروق و انا في السكة و روحتلها الفيلا ملقتش حد زي كل مرة دخلت لقيتها لابسة بيبي دول موف حمالات شفاف جميل اوي مغطي طيزها بالعافية و صدره مفتوح ملبساش حاجة تحتيه
انا : ايه القمر دا يا خواتي قمر وا**** قمر
شروق : ( باصة في الارض بابتسامة خجل ) ميرسي
انا : مكسوفة يا قمر طب سيبتي ايه للبنات الصغيرة
شورق : ( رفعت وشها و حطت ايدا علي وسطها و بنظرة غيرة ) و انا افرق عنهم ايه
انا : ( قربت عليها و مسكتها من وسطها ) انتي تفرقي كتير تفرقي عنهم بالخبرة و الندوج في الجسم و العقل
ختها في بوسة رومانسية طولية و انا حاطط ايدي علي طيزها و ببعبص فيها
شروق : مممممم اااااه براحة علي طيزي يا حبيبي
خلصنا بوس و روحنا نتعشي كانت عاملة اكل بحري جمبري مقلي و رز معمر و سطلة و شوربة جمبري و كمان حمام محشي و فرخة محمرة كلنا و غسلت ايدي و ساعدتها في لم الاكل و عملتلي شاى و هيا نسكافيه قعدنا في الصالون و هيا في حضني بنتفرج علي التليفزون شوية
شروق : يلا بينا نطلع اوضة النوم
انا : يلا ( شيلتها بين ايديا و طلعت بيها )
شروق : ههههههه دكري حبيبي ( رميتها علي السرير) اااه براحة عليا انا مش قدك
انا : ( نمت جمبها علي السرير و بدأت ابوسها و بدخل ايدي اليمين تحت القميص ( مممممم حاضر النهردة حتبقا ليلة رومانسية ممممممم
شروق : ااااااه ايدك حلوة اوي
انا : تعرفي ترقصي بلدي
شروق : طبعا اقوم ارقصلك
انا : يلا
شغلتلها موسيقية رقص بلدي من موبايلي و بدأت ترقص كان رقصها حلو اوي و كل شوية تقرب مني و تهز طيزها قدام وشي و لما احط ايدي عليها تبعد ولعني رقصها قومت ارقص معاها هيا تهز طيزها علي زبري و انا بلعب بايدي في بزازها سخنت اوي لفيتها ختها في بوسة و شيلتها رميتها علي السرير و قلعت هدومي كلها و هيا باصة عليا وهيا نايمة بتشاورلي بصابعها اجيلها جيت نمت جمبها و بدأت ابوسها تاني و بلعب في كسها بايدي من تحت هدومها سيبت شفايفها و نزلت طلعت بزازها و بدأت ابوسهم
شروق : ااااااه كمل يا حبيبي بوس بزازي وحشتهم اوي امممممم ايدك حلوة اويييي ااااااه
بدأت الحس في بزها اليمين الحس حوالين حلمتها و مجيش عند حلمتها
شروق : اااااااه الحس الحلمة يا حبيبي ريحها
لحست الحلمة و بمصها بحنية و اشفطها جوة بوقي و دخلت صباع جوة كسها
شروق : اوووووه حلو اوي خليك كده حنين عليا كمل ااااااه
انا : لازم نرضي البز التاني عشان ميزعلش
روحت لبزها الشمال و نفس الي عمله في اليمين عملته هنا و انا لسه مكمل بايدي في كسها و دخلت صباع تاني و بحركهم براحة
شروق : ااااااه بحبك يا حبيبي بحبك يا مريحني بحبك يا دكري اااااااااه حجيب يا حبيبي اووووه حنزل احححح
جابت عسلها و انا شبعت مص و لحس في بزازها رفعت قميصها عشان اقلعهولها و هيا رفعت وسطها و ايدها لفوق قلعتها القميص و بدات ابوس تحت بزازها و بنزل بهدوء لتحت لحد ما زلت لكسها و بدأت الحس فيه من بره
شروق : اااااااه لسانك حلو اوي اوووووه مجنني اححح
بدأت الحس كسها من جوة و الحس في زنبرها و حطت ايدها علي راسي و بتضغط جامد قربت تجيب عسلها
شروق : اااااااااه اوووووه بجيب يا حبيبي بجيب اححححح بحبك اوي يا احمد بحبك يلا بقا دخل زبرك في كسي وحشتوا
انا : قصدك وحشك زبري
شروق : انت و هو واحد يلا بقا
قومت و حطيت زبري علي كسها من بره و بحركه في دواير
شروق : اااااااه الحركة دي مش بحبها بتتعبني اوي اووووووه يلا بقا دخلو تعبت
دخلت زبري في كسها براحة لحد ما دخل كله
شروق : اااااااااااااه ايه الاحساس دا بحبك يادكري بحبك
بدأت اخرج زبري لحد ما يقرب يطلع خالص و ادخله براحة لاخر كررتها اكتر من مرة
شروق : امممممم سرع شوية يا حبي اوووووه
بدأت اعلي الرتم بس برومانسية و قربت علي بقها ابوسها
انا : مبسوطة يا حبيبتي
شروق : امممم انا مش مبسوطة انا طايرة في السما
طلعت زبري من كسها و غيرت الوضع نمت جمبها و ميلتها عل جمبها و دخلت زبري في كسها و انا ببوس و بنفخ في ودنها
شروق : ااااااااه بموت فيك يا حبي بتعرف تمتعمي اوي اووووووه احححح
جابت عسلها مرة تالتة و انا لسه مجبتش فضلت انيك فيها شوية اسرع الرتم و شوية ابطئ
شروق : جيب لبنك بقا انا تعبت اااااااه
نيمتها علي بطنها و نمت فوقها و لسه زبري في كسها و بدأت اسرع الرتم عشان انزل لبني
شروق : اووو ووو ووه جيب لبنك بقا يا دكري ااااا ااااه يا متعني اووو ووه بحبك
انا : اااااااه حجيبهم اهو اااااااه عايزاهم فين
شروق : عايزاه علي بزازي اااااااه
عدلتها و مسكت زبري فركته لحد ما جبت كمية لبن كبيرة علي بزازها بعد ما جبتهم نمت جمبها اخد نفسي و هيا فردت لبني علي بزازها و غفلنا شوية نريح
قمت انا بوستها روحت الحمام اخد دوش شوية و جت ورايا تستحمي عملنا واحد تاني في الحمام و رجعت انا علي السرير و هيا راحت ملط تجيب حاجة ناكلها جابت فاكهة و عصير برتقان كلنا الفاكهة و احنا بنبوس و نأكل بعض وشربنا العصير
شروق : حبيبي مقولتليش قررت ايه في موضوع صاحبتي
انا : و انتي مهتمة اوي بالموضوع كدا ليه مش يمكن لما اجربها تعجبني و انتي كده مش حنام معاكي كتير احسنلك لو منمتش معاها
شروق : يا حبيبي دي صحبتي و انا بحبها و اتمنلها السعادة و من ناحية انك مش حتنام معايا كتير فانت ملكش دعوة انا حعرف انظم كل حاجة
انا : طب سيبني افكر و بكرة ارد عليكي
شروق : خلاص براحتك
انا : انا دلوقتي نفسي افتح طيزك الي مجنناني دي
شروق : بس انا بسمع انها بتوجع
انا : متخفيش هيا اول مرة بس بعد كده انتي الي حتطلبي
شروق : خلاص اعمل الي انت عايزة يا حبيبي
نيمتها علي ضهرها و بدأت ابوس فيها و العب في كسها لحد ما سخنت بليت صباعي من بقها و بدأت احوال ادخله براحة في طيزها
شروق : ااااااااه براحة يا حبيبي
انا : حاضر براحة اهو
دخل صباعي شوية شوية دخل كله و بدأت انيكها بيه
شروق : ااااااه اووووووه صباعك حلو اوي
بدأت ادخل صباعي التاني براحة برضه بعد ما بليته من كسها دخل و بدأت احركهم جوا كسها بعد كده بدأت ادخل تالت صباع
شروق : ااااااه براحة يا حبيبي بيوجع
انا : اطلع صوابعي
شروق : لا اوووووه كمل
ختها في بوسة و بايدي التانية بلعب في بزها الشمال شوية دخل الصباع التالت و بدأت احركهم براحة و شوية شوية بقيت بنيكها بيهم بسرعة
شروق : اااااااه حلو يا حبيبي حلو
خرجت صوابعي و خليتها تعمل وضع الدوجي و تنزل راسها علي السرير روحت جيبت كريم من تسريحتها و بدأت ادخل منه في طيزها و ادهن زبري و حطيت زبري علي طيزها من بره و برحكه علي فتحت طيزها
شروق : ااااااه حاسة باحساس حلو اوى اوووووه كمل
مسكت وسطها بايد و ايدي التانية بدأت ادخل راس زبري في طيزها و هيا بتتألم
شروق : اييييييي خرجه يا احمد بيوجع
انا : خلاص يا حبيبتي قرب يدخل راسه دي اصعب حاجة
شروق : مش قادرة اااااااه
دخلت راس زبري و استنيت شوية محركتوش لحد ما حسيت انها ارتاحت شوية بصباعي لعبت في كسها عشان تهيج و بدات ادخل باقي زبري و هيا بتتألم لكن مستمتعة في نفس الوقت دخلت نصه و وقفت
انا : ايه رأيك يا حبيبتي
شروق : بيوجع في الاول بس حلو بعدين
استنيت شوية و بدأت انيكها براحة
شروق : اوووووه براحة يا حبيبي خليك براحة اوووووه
شوية بدأت تاخد عليه و زودت السرعة لحد ما بقيت بنيكها بسرعة و مرة و احدة مسكتها من وسطها جامد و دخلت زبري كله
شروق : ااااااااااه طلعه طلعه
انا : ( بتحاول تمشي لقدام بس انا ماسكها كويس ) بس خلاص يا حبيبتي دخلته كله
لعبت في كسها بايدي عشان تنسي الالم استنيت شوية و بدات انيكها براحه و كل شوية ازيد السرعة و هيا مبقتش تتألم و بقت مستمتعة
شروق : اممممم ااااااااه كمل يا حبيبي كمل اوووووه
زودت السرعة علي الاخر و هيا اهاتها و وحوحتها زادت و انا خلاص قربت اجيب من حلاوة طيزها و جبت لبني في طيزها
شروق: احححححح لبنك سخن اوي بيحرقني
نزلت لبني كله في طيزها و نمت جمبها اريح شوية و قمت بصيت في الساعة لقيتها ظ،ظ* روحت الحمام اتشطفت و طلعت البس لقيتها لسه نايمة علي السرير
انا : قومي يا شروق حطي طيزك في ميا دافية في البانيو عشان طيزك ترتاح
شروق : انت بهدلتني خالص النهرده يجي جوزي بكره اقوله ايه مراتك باظت مش حتنفع تتناك تاني
انا : هههههه طيب حمشي انا بقي عشان متأخرش سلام
شروق : سلام
بوستها بوسة سريعة و مشيت رنيت علي محمود و انا في السكة رغينا شوية عرفته اني مروح روحت البيت دخلت اوضتي ريحت علي السرير و انا بفكر في اكتر من حاجة بفكر في شروق و الي بايني كده بدأت اتشدلها و نور حعمل معاها ايه و الدكتورة اسماء و بنتها انجي و بتخططلي في ايه و صاحبت شروق الي عايزاني انيكها
غلبني النوم من كتر التفكير .....


و بكدا يكون خلص الجزء السادس اتمني ينول اعجابكم مستني تعليقاتكم و نصايحكم للي جاي



الجزء السابع



وقفنا الجزء الي فات لما غلبني النوم صيت تاني يوم الساعة ظ© طلعت اروح الحمام اتشطف و انا مش مجمع دخلت الحمام اتشطفت و طالع بنشف وشي بالفوطة لقيت امي بتندهلي
ماما : يا احمد مش تيجي تسلم علي الي قاعدين
بصيت لامي كانت قاعدة مع جارتنا ام علي و بنتها ريهام ساكنين في الدور الي فوقنا في العمارة ) ريهام اصغر مني بسنة عندها ظ،ظ© سنة في كلية تجارة طولها ظ،ظ¦ظ¥ و وزنها ظ§ظ* جسمها حلو لا تخينة ولا رفيعة لونه قمحي فاتح زازها متوسطة و طيزها متوسطة و معندهاش كرش و دايما ببصلاها علي انها اختي من و احنا صغيرين عيلتها مكونة من امها زينب ظ¤ظ¥ سنة ربة منزل و ابوها حامد ظ¥ظ* سنة مدرس رياضة في مدرسة ثانوي و اخوها علي ظ¢ظ¥ سنة متجوز ساكن في شقة بعيد عنهم ) روحتلهم و قعدت معاهم
انا : ازيك يا خالتي عاملة ايه
ام علي : بخير يا حبيبي طول ما انت بخير
انا : و انتي يا ريهام اخبارك عاملة ايه في الكلية
ريهام : تمام ماشي الحال انت عامل ايه في كليتك
انا : ماشي الحال لو عوزتي اي حاجة في الجامعة كلميني
ريهام : حاضر
امي بتشاور لريهام عشان تكلمني و انا شايفها و عامل نفسي من بنها
ريهام : صحيح الي حصل معاك في الجامعة
انا : حصل ايه
ريهام : ان دكتورة اتخانقت معاها و فصلتك و انت روحتلها تاني محاضرة و عملت مشكلة و هيا مقدرتش تتكلم
انا : حصل بس انتي عرفتي ازاي
ريهام : انت ناسي ان كليتي جمب كليتك و كله بيحكي علي الي عملته و عايزين يعرفوا السبب
انا : هههههههه طب و انتي عايزة تعرفي
ريهام : ايوه طبعا
انا : طب قربي عشان اقولك ( قامت قربت مني ) لما تكبري ابقا اقولك
انا و امها و امي فضلنا نضحك و هيا وشها حمر و اتكسفت
ريهام : كده يا احمد طب انا ماشية
انا : استني يا بت انا بهزر معاكي طب تعالي خلاص
مشيت و طلعت لفوق
ماما : كده يا احمد كسفتها اهي مشيت
ام علي : ههههههه عارف يا احمد انت الوحيد الي لما تشوفك تقلب مكسوفة و بتسمع الكلام بس بعيد عنك قطة بتخربش
انا : امال ايه يا خالتي انا ليا هيبة برضه
قعدنا نضحك احنا التلاتة و انا عارفهم بيرموا لايه كل دا مشيت ام علي و امي بتكلمني
ماما : ليه كدا يا احمد تكسف البت
انا : عادي يا ماما بهزر معاها
ماما : انت عارف ان البت بتحبك و بتتكسف منك
انا : ما انا عشان كده كسفتها انا مش عايز ارتبط بيها
ماما : ليه يا حبيبي هيا فيها عيب جمال و اخلاق وسمعة كويسة و بتحبك
انا : يا ماما هيا عندي في مقام اختي اتجوزها ازاي و بطلي بقا انتي و امها عشان مش حتجوزها
ماما : مش حسكت و انا رواك لحد ما تتجوزها تطفح ولا مش عايز
انا : اطفح ... هو النهرده يوم ايه
ماما : الخميس
فطرت و دخلت اقعد علي الكمبيوتر لحد ما اروح الشغل وانا قاعد موبايلي رن كان رقم غريب
انا : الو مين معايا
محمد : انا محمد العاصي يا احمد
انا : ( اتفاجات بمكالمته عليا و فكرت في حاجت كتيرة) ايوه يا محمد باشا خير في حاجة
محمد : عايزك تيجيلي الشركة حصلت مشكلة في الكهربا و اجهزة الكمبيوتر عندي فيها الي خرب و عايزك تيجي تصلحها دلوقتي عشان الشغل وقف
انا : هو انت مش عندك مهندس صيانة للشركة
محمد : في بس هو مجاش النهرده و موبايله مقفول
انا : طيب يا باشا البس و اجيلك
لبست و روحتله و كانت فعلا في اجهزة خربت بصيت عليها و بدلت الي خربان فيها و صطبت عليها الويندوز و جيت اربطها بسيستم الشركة لقيت حاجة مش مظبوطة في السيستم فضلت ادور شوية لحد ما لقيت مصيبة روحت لمكتبه علطول و قولتله
انا : محد باشا انا لقيت حاجة غلط في سيستم الشركة
محمد : حاجة ايه وريني
قعدت علي الكمبيوتر الي علي مكتبه وريته الي لقيته
كانت ان مهندس الصيانة سايب ثغرة في النظام و بيستخدمها عشان يسرق فلوس و لما جمعنا الي سرقه لقيناهم حوالي ظ¥ظ* مليون
محمد : ايه دا كله و سرقهم امته
انا : باين من التواريخ ان ليه سنين بيسرقهم
محمد : الف شكر ليك يا احمد علي الي عملته و مكافئك محفوظة
انا : العفو يا باشا و انا مش عايز مكافأة كفاية اني عرفت اخدمك
محمد : لا ليك مكافأة دا لو كان هو فاتح موبايله و جيه مكنتش حعرف ارجع فلوسي ولا عرفت بيهم
انا : انا تحت الخدمة علطول
محمد : انت دلوقتي حتاخد حسابك علي تصليح الاجهزة و المكافأة شكرا علي الي عملته ظ¢ظ*ظ* الف جنيه
انا : دا كتير اوي متستاهلش
محمد : لا تستاهل انت رجعتلي ظ¥ظ* مليون كانوا خلاص راحوا يبقا لازم تاخد مكافأتك عندك حساب في البنك
انا : ايوه ( اديته رقم الحساب )
محمد : حولتلك ظ¢ظ*ظ* الف و حساب شغلك مجهزهولك السكتيرة بره . بقولك يا احمد ما تيجي تشتغل عندي في الشركة
انا : اشتغل ايه و بعدين انا لسه بدرس في الكلية
محمد : طب ما انت بتشتغل في المحل و انت بتدرس
انا : شغلي في المحل نظامه نافعني في الدراسة ( فهمته نظام شغلي )
محمد : طب انا عندي فكرة انت الايام الي مش بتروح الجامعة تيجي عادي من ظ¨ الصبح و ايام الدراسة تيجي بعد ما تخلص تشوف الشغل الي وراك ولو مفيش امشي ولو حصلت حاجة طارئة نتصل بيك
انا : طب و ليه اللفة دي ما تجيب مهندس تاني احسن و بعدين انا مش دارس هندسة
محمد : اولا انا بثق فيك ثانيا الي سرقني دا كان شاطر اوي في شغله و كان عامل سيستم قوي عشان محدش يخترقه بس انت قدرت تعرف هو بيعمل ايه في وقت صغير خالص
انا : ايوه يا محمد باشا بس ...
محمد : مفيش بس انت من السبت شغال هنا و مرتبك ظ،ظ* الاف زي ما كان بياخد الي قبلك
نده السكرتيرة و قالها تديني حسابي و تفصل مهندس الصيانة و تعيني مكانه و استلم شغلي من السبت شكرته وطلعت مع السكرتيرة لمكتبها
السكرتيرة : اتفضل يا فندم حسابك و عايزة منك صورة البطاقة و ضورة شخصية
طلعتلها من المحفظة صورة ليا كنت شايلها معاها و صورة للبطاقة كانت معايا للظروف الطارئة
انا : اتفضلي يا مدام
ملك : انا اسمي الانسة ملك ولا انت شايفني كبيرة للدرجة دي
انا : لا مش كده بس الجمال دا و مش معقول لسه متجوزتيش
ملك : شكرا يا استاذ
انا : احمد انا اسمي احمد
ملك : شكرا يا استاذ احمد السبا تيجيلي هنا و حعرف الامن تحت يدخلوك لحد ما نطلعلك كارنيه للشركة
روحت وانا فرحان انا كده اشتغلت في شركة محترمة و بمرتب حلو اوي بس رجعت فكرت لتكون شروق هيا الي قالتله يوظفني عشان ابقا معاها علطول رنيت عليها و بعد السلام قولتلها
انا : شروق انتي قولتي لجوزك انه يعني في شركته
شروق : لا هو عينك عنده
انا : ايوه انتي متأكده
شروق : وا**** ما قولتله علي حاجة و انا معرفش اصلا انه كلمك
انا : طبعا انتي فرحان عشان كده حيخلينا نفضل مع بعض اكتر
شروق : طبعا مبسوطة مبرك يا حبيبي ليك هدية عندي عشان شغلك الجديد
قفلت معاها و روحت الشغل ملقتش صاحب المحل الي شغال معايا رنيت عليه و قولتله يجيلي عايزه اشتغلت لحد ما جالي و فهمته اني حشتغل في شركة محمد العاصي من الاسبوع الي جاي يعني النهرده اخر يوم لاني مش بشتغل الجمعة و قولتله اني لسه عارف من ساعة بس زعل اني حسيبه عشان كنت شايل الشغل و باركلي علي شغلي الجديد خلصت شغل و روحت لقيت ابويا و امي قولتلهم علي الشغل الجديد بس مجبش سيرة ال ظ¢ظ*ظ* الف فرحولي اوي و باركولي اتعشيت معاهم و دخلت اوضتي كلمت صاحبي و اتفقنا نطلع مع صحابنا بكرة بعد الجمعة وكلمت شروق فضلت اكلمها لحد الساعة ظ،ظ¢ و نمت صحيت تاني يوم فطرت و صليت الجمعة و طلعت مع محمود و شوية صحابنا لحد المغرب مشينا انا و محمود و قوالي
محمود : بكرة اخر يوم في اسبوع الفصل رايح معايا بعد بكرة
انا : اكيد يا صحبي
محمود : خلاص ارن عليك بكرة بالليل
انا : ماشي يلا سلام اروح انا
محمود : سلام
روحت البيت اتشطفت و لبست بنطلون و قميص و قولت لابويا انا حسهر النهردة بره و طلعت رنيت علي نور الاول
نور : ايوه يا سيدي اؤمرني
انا : جوزك في البيت
نور : ( صوتها باين فيه الفرحة ) لا مسافر في الشغل و انا لوحدي
انا : اوصفيلي ساكنة فين
وصفتلي و روحتلها شقتها لقيتها لابسة قميص شيفون اسود حمالات مجسم جسمها واصل لنص فخاذها عامل شغل جامد مع جسمها الي لونه زي التلج و كلوت فتلة نفس اللون فتحتلي الباب وهي علي رجليها و ايدها قفلت الباب و دخلت بلمس بايدي علي وشها
انا : تعجبيني و انت عارفة مقامك شاطرة النهرده مش عايز اسمعك بتتكلمي خالص انا حتمتع بجسمك من غير ما تتكلمي
ركبت علي ضهرها و خلتها تعملي اتعشا و انا مستنيها بتفرج علي التليفزيون جهزت الاكل و جاتلي تتمسح في رجلي زي القطة ركبت علي ضهرها و رحت للسفرة اقعدت اكل و هيا تحت رجل بتتمسح فيها و انا باكل كل شوية ارميلها اكل بعيد تجري و هيا علي ايدها و رجلها تجيبه ببقها و تاكله تحت رجلي خلصت اكل و غسلت ايدي و خلتها تجيبلي قهوة في الصالون و استعملت ضهرها زي طرابيزة محطوط عليها الصينية خلصت و قولت ابدأ بقا شاورتلها تيجي تمص زبري فتحتلها بنطلوني و طلعت منه زبري و بدات تمص بمتعة سيبتها شوية تمص وبعد كده بدأت ادخل زوبري جوا كسها جامد اقطع نفسها و اخرجه تاني و اضربها علي وشها جامد شوية سخنت و بدأت انيكها في بقها بسرعة لحد ما جبتهم في بقها خلتها تبلعهم غصبن عنها و نضفت زبري بعدين قولتلها
انا : انا مش عاجبني منظرك انا حغيرك شوية و الونك علي زوقي
قولتها تروح تجيبلي الجهاز الهزاز الي ادتهولها و حبل و معلقة خشب من المطبخ جريت زي الكلبة جت جابتهم وحطيت الجهاز في جيبي لفيتها و ربطت ايدها ورا ضهرها و خليته تديني وشها
انا : امممم نبدأ منين انا اقول نبدأت ببزازك
مسكت قميصها و قطعتهولها خالص و رميته علي جمب فضلت لابسه الكلوت بس و بدأت اضرب بزها الشمال بأيدي جامد
نور : ايييييي اااااه ( بدأت دموعها تنزل )
كسها بدأ ينزل عسل و انا لسه بضرب في بزها و بزود القوة كل شوية و هيا كل ما تحاول تتحرك اضربها علي وشها لحد ما بزها اتحول لونه احمر زي الدم و فيه حتت زرقت بدلت لبزها اليمين و عملت نفس الي عملته للشمال و هيا بتدمع بس شايف كسها اتبل اكتر يعني مستمتعة خت صورة لبززها من غير ما اظهر وشها
انا : وشك بقا امممم ولا وشك بلاش عشان تعرفي تروحي الجامعة مع ان ايدي علمت عليه نروح لطيزك قدامي علي اوضة النوم
روحنا اوضة النوم و كان ديكورها حلو اوي خليتها تسند صدرها علي طرف السرير عشان تكون طيزها قدامي مشيت ايدي علي طيزها و هو بتترجف مستنية اضربها رفعت ايدي اليمين و ضربتها علي طيزها صرخت قولت مش حينفع كده قلعتها الكلوت و حطيته في بقها و كملت ضرب في طيزها الي بقت صوابعي معلمة علي فردتين طيزها احمر كان شكل طيزها روعة بلونها التلجي و شكل ايدي احمر عليها اكنه تاتو صورتها بموبايلي
انا : دلوقتي نخش في المرحلة التانية
مسكت المعلقة الخشت و بمشيها علي طيزها طلعت صوت مكتوم خايفة من الي حيحصل قربت من ودنها و بكلمها بصوت هادي
انا : هوووس متخفيش حتتبسطي
طلعت الجهاز الهزاز من جيبي و حطيته في كسها و شغلته علي اقل سرعة بقت بتتأوه و بتوحوح بصوت مكتوم من الكلوت الي في طيزها بدأت اضربها علي الفردة اليمين براحة الاول بعدين ضربات خفيفة بس كتيرة ورا بعض و مرة واحدة ضربتها جامد اوي و هيا صرخت صرخة لولا الكلوت الي في كسها كانت العمارة كلها سمعتنا استنيت شوية و ضربتها تاني ضربة جامدة قلت صرختها المرة دي و الجهاز مخليها مثارة علطول مش بتحس اوي بالالم كملت كل شوية اضرب الفردة اليمين جامد لحد ما من كتر الضرب بقت فيها دايرة كبيرة بقت زرقة و مرة واحدة ضربت فردتها اليمين جامد و كملت علي نفس المنوال كل شوية اصبر و اضربها تاني خلصت ضرب في طيزها و بقت كل فردة من طيزها فيها دايرة كبيرة زرقة صورت طيزها صورة و بليت زبري الي طالع من هدومي و طلعت الجهاز من كسها و حطيته في طيزها بدأت انيكها جامد ادخله جامد في كسها و اطلعه لحد ما يقرب يخرج و ادخله جامد تاني فضلت كده شوية و انا ماسكها من شعرها لحد ما جبت لبني علي طيزها ريحت جمبها علي السرير شوية و فكيتها
انا : اتبسطي النهرده يا كلبة
نور : اتبسطت اوي يا سيدي بس حاسة جسمي كله واجعني
انا : حتتصرفي ازاي مع جوزك
نور : جوزي اهم حاجة عنده الشغل و انا اخر اهتماماته
انا : شوفتي اسماء امبارح في الجامعة
نور : اسماء مين تقصد الدكتورة اسماء
انا : ايوه الدكتورة زفت
نور : ايوه راحت امبارح و سألتها عملت ايه قالتلي لقت الي حتوقعك بس مستنية لحد ما ترجع الجامعة
انا : طيب سلام
مشيت من عندها و روحت البيت استحميت و دخلت اوضتي انام عشان شغلي بكره ... صحيت الصبح علي المنبه دخلت الحمام و غسلت وشي و لبست كاجوال بنطلون جينز اسود و قميص رمادي فطرت مع امي و والدي و امي فضلت تدعيلي قبل ما انزل و وصلت الشركة روحت للسكرتيرة الي قابلتها امبارح
انا : صباح الفل
ملك : صباح النور جاي عشان تستلم شغلك صح
انا : صح كده
ملك : تمام
اتصلت علي الفراش قالتله يجي
ملك : اسفة يا استاذ احمد مش حقدر اسيب مكتبي عم حسن حيوديك لمكتبك وديه يا عم حسن لمكتب مهندس الصيانة الاستاذ اجمد مهندس الصيانة الجديد ( كانت قاصدة تقول استاذ عشان عارفة اني مش خريج هندسة و فاكرة اني مستاهلش الشغل )
عم حسن وصلني للمكتب طلبت منه يجبلي فنجان قهوة وانا قعدت علي كرسي المكتب بفكر في الي حصلي في اسبوع و الي وصلني للمكتب دا شوية وجيه عم حسن بالقهوة و فوقت من سرحاني شربت بوق من الفنجان و قولت اول حاجة اعملها اسد الثغرات الي كان عمالها المهندس الي قبلي في السيستم و بعد ما سديتها بدأت ابني نظام حماية جديد للسيستم و خدني الوقت لحد ما لقيت محمد باشا داخل عليا وقفت سلمت عليه
محمد : ايه يا بشمهندس بدأت غشل علطول كده انا لما وصلت الصبح لقيتك بتشتغل محبتش ازعجك و دلوقتي خلصت و ماشي و انت لسه شغال
انا : لازم يا محمد باشا ابدأ علطول و بعدين بشمندس منين انا مش خريج هندسة
محمد : لا انت من دلوقتي كل الي حيتعامل معاك حيقولك كده ها قولي عملت ايه في الشغل
انا : سديت الثغرات و قربت اخلص في نظام حماية جديد للسيستم مؤقتا لحد ما اعمل سيستم جديد خالص و ابدله بالي موجود دلوقتي
محمد : حلو اوي خلص بسرعة و روح
انا : حاضر يا باشا ... كنت عايز اعرفك اني بكره رايح الجامعة
محمد : عادي زي ما اتفقنا خلص جامعة و تعال كمل شغلك هنا في الشركة معظم الموظفين بيمشوا الساعة ظ¢ الضهر بس في شوية بيفضلوا قاعدين و كمان في موظفين بيجوا الساعة ظ¢ و بيمشوا ظ¨ بالليل عشان الشركة متقفش و امسك دا كارنيه الشركة بتصريح كامل عشان تقدر تدخل في اي وقت
مشي و انا فضلت شغال نص ساعة كمان خلصت قفلت الجهاز و روحت البيت اتغديت مع امي و هيا بتسألني عن الشغل و مرتاح فيه ولا لا نمت شوية لحد العصر و صحيت كلمت محمود اتكلمنا شوية و رنيت علي شروق و قولتلها مش حجيلك النهرده زعلت بس انا قولتلها حعوضهالك بعدين و خرجت شوية اتمشي علي الكورنيش و افكر في حياتي و التغيرات الي حصلت فيها و حعمل ايه بكره مع الشرموطة اسماء لحد ما الشمس غابت روحت اتعشيت و قعدت مع امي و ابويا نكلم في مواضيع كتيرة منها موضوع جوازي و انا قولتلهم مش وقته خالص دلوقتي شوية و دخلت اوضتي فتحت موبايلي اشوف اخبار صحابي ايه و كلمت شوية منهم ونمت صحيت علي المنبه جهزت نفسي لبست و فطرت و نزلت اشوف ايه الي منتظرني في الجامعة .....

و كده خلصت الجزء السابع مستني تعليقاتكم عشان هيا الي بتشجعني عشان اكمل و انزل بسرعة
عايز اعرف رأيكم ازود في الاحداث اكتر ولا الجنس اكتر ولا افضل علي نص احداث و نص جنس
عايز اعرف برده اركز علي نوع ايه من الجنس ولا اكمل زي ما انا ماشي انوع من كله




الجزء الثامن

دخلت الجامعة و قعدت في الكافتيريا لسه قدامي ساعة و تبدأ محاضرة نور و ببص حواليا لقيت دفعتي كلها بتركز معايا طنشتهم رنيت على واحد اسمه تامر كان معايا في الثانوي شغال في محل بيع كاميرات المراقبة و اتفقت معاه يجيبلي ظ£ كاميرات صيني تجسس صغيرين اوي في حجم عقلة صباع و يجبهم في الجامعة و ياخد تمنهم و اتفقت معاه علي الميعاد بعد ظ£ ساعات ( المحاضرة ساعتين ) و قولتله لما يجي يكلمني علي الواتس روحت علي اقرب كمنة ATM وسحبت تمنهم و زيادة الف جنيه و رجعت الكافتيريا تاني رنيت علي محمود
محمود : ايه يا بضان
انا : فينك يلا متأخر ليه
محمود : بص وراك داخل عليك ( قفل السكة في وشي )
انا : انت يا علق مش حتبطل الحركة البضان دي
محمود : و ابطلها ليه خليني كده ابضن عليك علطول
انا : طب يلا نشرب حاجة قبل ما نخش المحاضرة ( انا معنديش صحاب او شلة في الجامعة و لما كنت في المدرسة عشان انا مش من النوع الاجتماعي و محمود هو صاحبي الوحيد الي قريب مني و الباقي معرفة صطحية اخري معاهم السلام و السؤال عن الاخبار )
شربنا قهوة و دخلنا المدرج لقيت واحدة او مرة اشوفها داخلة تشرحلنا و من شكلها الصغير اتوقعت انها معيدة
انا : اسأل كده جمبك مين الي داخلت دي و ايه الحكاية
محمود سال بت جنبه كان بيحاول يظبط معاها
محمود : دي ميرنا معيدة جديدة عند الدكتورة اسماء و الدكتورة نور مجتش النهرده
انا : قولتيلي معيدة الدكتورة اسماء
( وصف ميرنا طولها ظ،ظ¦ظ* و وزنها ظ©ظ* سنها ظ¢ظ¥ سنة جسم كيرفي جميل من غير كرش مع بزاز كبيرة و مرفوعة و طيز من الحجم العملاق لا و كمان بارزة جامد تشوفها زبرك يقف علطول كانت لابسة تي شيرت مبين نص بزازها و بنطلون جينز لازق فيها )
محمود : ( قرب مني و كلمني في ودني ) بس ايه خلفية حجم الوحش
انا : خليك في الي جامبك
ميرنا : صباح الخير انا اسمي ميرنا معيد جديدة حديكوا المحاضرة دي مؤقتا لان الدكتورة نور غايبة النهرده بس قبل ما ابدأ عايزة اعرفكم انا الي حيتلكم او يستظرف مش حوديه للعميد انا حهزقه قدامكم كلكم انا لساني متبري مني و مابتكسفش و دلوقتي نبدأ
كملت شرح من مكان ما نور وقفت و انا مركز مع طيزها الي جننتني دي و شايفها ملاحظاني كل شوية بتشوفني ببص عليها ولا لا عرفت انها هيا الي مزقوقة عليا بس انا الصراحة عجبتي و قولت ومالوا ندوق و انفذ الي مخططه للشرموطة اسماء شوية و لقيتها بتكلمني و بتشاور عليا
ميرنا : انت يا بابا مركز اوي معايا تعرف تقولي انا كنت بقول ايه
انا : ( خبطت محمود برجلي بدأ يمليني من غير ما تشوفه و قولتها ) حاجة تانية يا دكتورة
ميرنا : انا بسمع عنك انك بتاع مشاكل بس شاطر دي جديدة
انا : كلام يا دكتورة كلام انا قدامك اهو مركز معاكي وجادم كمان
ميرفت : طب لما تخلص المحاضرة تعالالي يمكن اعرف احل مشكلتك مع الدكتورة نور
انا : حاضر من عنيا الاتنين
قعدت و انا مركز معاها بزيادة و هيا كل شوية تبص عليا و تبتسم و محدش حيلاحظ دا غير لو مركز معانا زي العلق الي جمبي خلصت شرح و الطلبة بدأوا يمشوا و انا كنت قايم اروح لميرفت
محمود : تعال هنا انت ايه حكايتك الاول الدكتورة نور و بعدين انجي و امها و دلوقتي الوحش ايه الي يحصل
انا : حفهمك بعدين تعرف الولا تامر الي كان معانا في الثانوي
محمود : ايوه ماله
انا : جايبلي طلب معاه امسك دول ( طلعتله فلوس ) اديهمله وخد الي معاه
انا : ايه الطلب دا و حتديله فلوس كتيرة كده ليه
انا : متسألش كتير و في يوم و حتلاقني بحكيلك كل الي مش فاهمه يلا اسيبك انا
محمود : ماشي يا جزمة اشوفك بعدين
سيبته و انا و رايحلها بعت رسالة لتامر يدي الكاميرات لمحمود صحبي و ياخد منه تمنها وصلت عند ميرفت كانت مستنياني طلعت معاها و احنا ماشيين
ميرنا : انا معيدة زي ما عرفت يعني معنديش مكتب يلا بينا نتكلم في كافيه برا الجامعة
انا : و ماله يلا بينا
روحنا علي كافيه علي النيل شيك قريب من الجامعة و قعدنا طلبت انا قهوة و هيا طلبت عصير مانجة
ميرفنا : انا عرفت انك عامل مشاكل مع الدكتورة نور ( مجابتش سيرة الدكتورة اسماء الي هيا معيدة عندها ولا انجي بنتها )
انا : حصل بس المشكلة دي عشان هيا غلطت فيا و فصلتني بس خلاص يعتبر المشكلة اتحلت ( انا ساند وشي علي ايدي اليمين و باصص عليها )
ميرنا : بس الي وصلني انكم لسه متصالحتوش
انا : مش مهم نتصالح المهم المشكلة اتحلت
ميرنا : ولا انت باصص عليا كدا ليه احترم نفسك
انا : ( قولت ادخل علطول عشان من طريقة كلامها فهمت انها شرموطة خبرة ) ما انا محترم نفسي علي كده علي فكرة و بعدين حد يشوف الوحش الي قدامه دا و ميعجبش بيه
ميرنا : كده محترم و لو مكنتش محترم كنت عملت ايه
انا : كنت عملت كتير بس مش هنا قدام الناس
ميرنا : انا عايزة اعرف حتعمل ايه
انا : كنت دخلت في حرب مع الوحش دا عشان اروضه
ميرنا : محدش عرف يروضه انت حتعرف
انا : نجرب مش حيحصل حاجة
ميرنا : انت جاهز امته
انا : دلوقتي لو حبيتي و عندي الحلبة ( قولت اخدها في مكان اعرفه عشان اضمن اني متصورش )
ميرنا : و انا موافقة يلا بينا
حسابت و طلعنا من الكافية و فكرت اخدها فين معرفش مكان قولت مفيش غير شقة نور قولت لميرنا ثواني اعمل مكالمة اامن المكان بعدت عنها و كلمت نور
نور : ايوه يا سيدي اؤمرني
انا : جوزك جيه من السفر
نور : لا حيجي النهرده بالليل او الفجر
انا : حلو دلوقتي قدامك نص ساعة تنضفي الشقة من الي حصل امبارح و تخفي اي صورة ليكي او لجوزك و تسيبي مفتاح الشقة تحت المشاية الي قدام الباب
نور : ( نور فهمت اني جايب واحدة معايا ) حاضر يا سيدي بس انا قصرت معاك
انا : انتي تنفزي و بس فاهمة يا كلبة
نور : ( باين في صوتها الزعل ) فاهمة يا سيدي
قفلت معاها و خت ميرنا و روحنا الشقة بعد زيادة عند نص ساعة خت المفتاح من تحت المشاية و دخلنا
ميرنا : واااو الشقة حلوة اوي شقة مين دي
انا : شقة ناس معرفة و امان متخفيش
قرت منها و لفيتها عليا و بعدت شعرها الي كان علي وشها وقربت شفايفي علي شفايفها بوستها لقيتها بتبوسني جامد روحت بوستها اجمد و زنقتها في اقرب حيطة عايز اخليها النهرده تحلف بالنيكة دي و تروح و تحكي للي باعتها بعد شوية لقيتها ساحت خالص و سابت نفسها ليا بعدت شايفي عنها و هيا باصالي عايزاني اكمل نزلت ابوس رقبتها بهدوء و بنفخ بنفسي السخن علي رقبتها رفعت راسها لفوق و هيا فاتحة بقها من كتر الاثارة و حطت ايدها علي راسي عايزاني ابوس بزازها حوشت ايدها و روحت لودنها نفخت فيها و قولتلها
انا : النهرده انا حروضك و حتحلفي باليوم دا
فضلت انفخ في ودنها و ابوس حلمة ودنها و بحرك زبري علي كسها من فوق الهدوم بهدوء و هيا مش قادرة تتكلم من الاثارة الي هيا فيها لحلد زادت اهاتها و حركة وسطها جامد علي زبري و جابت عسلها الي بلل بنطلونها الجينز جامد
ميرنا : انت عملت فيا ايه انا اول مرة حد يخليني اجيب بالدرجة دي من غير ما يلمسني
انا : و لسه انا عملت حاجة
قلعتها التيشيرت الي كانت لابساه و كانت لابسة سنتيانة سودة ماسكة بزازها بالعافية نزلت ابوس الحتة الي بين بزازها و مبقربش ليهم و ابوس تحت بزازها من غير ما اجي عندهم و هيا سخنت تاني و اهاتها بدأت تطلع
ميرنا : بوس بزازي ارحمهم انت بتعزبني كده اااااه
بدات ابوس بزازها من فوق السنتيانة و هيا تتاوه اكتر و دخلت ايدها جوة البنطلون عايزة تلعب في كسها حوشت ايدها و رفعت ايدها الاتنين بايدي و انا لسه ببوس بزازها بايدي التانية طلعت بزازها من السنتيانة و بدات ابوس و الحس بزها اليمين بس مقربتش من حلمتها و هيا حتولع عايزاني ابوسها و بتحرك جسمها عشان ابوسها
ميرنا : اااااه ارحمني بقي بوس الحلمة اوووووف
دخلت حلمتها جوة بقي ضغط براحة عليها بسناني و بحرك لساني عليها
ميرنا : ااااااه انا بنزل عسلي تاني اوووووه انت مش انسان انت شيطان
روحت لبزها الشمال و لحست حولين حلمتها زي الدايرة اكتر من مرة و بعدها نفخت بنفسي السخن علي حلمتها
ميرنا : ااااااااه انا خلاص مش قادرة استحمل نيكني بقا
حسيت جسمها ارتخي خالص و حتقع مني شيلتها بالعافية كانت تقيلة ودخلتها اوضة النوم نيمتها علي السرير بدأت اخلع هدومي و هيا لما شافتني بقلع بدأت تقلع هيا كمان
ميرنا : اخيرا بتقلع دا انت خلتني جيبت مرتين من غير ما تقلع
بقينا احنا الاتنين ملط قربت منها و بدات ابوس من اول ركبتها و لحد اول كسها و هيا بتتأوه و مستنياني ابوس كسها رحت معدي كسها و بوست فوقه
ميرنا : ااااااااا خلاص انا مش قادرة انا اعترف قدرت عليا يلا بقا كسي مولع نااااار
روحت لكسها و نفخت علي زنبورها
ميرنا : ااااااااه انا خلاص جسمي ساب مش قادرة
بدأت ابوس شفايف كسها واشدها بشفايفي وهيا اهاتها بتزيد و خت زنبروها بين شفايفي و اشفطه لقيتها حطقت ايدها علي راسي جامد و ضمت رجليها و جابت عسلها
ميرنا : انا جيبت لتالت مرة و لحد دلوقتي مدخلتش زبرك في كسي انت عملت فيا ايه
محكتش معاها و بدات الحس كسها بلساني امشيه علي كسها بالطول و انيكها بيه قومت و قفت و شاورتلها علي زبري تمصه بصت عليا و في عينها لمعة و كأنها بتقولي حاخد حقي منك نزلت تمص زبري و كانت محترفة ولعتني مسكتها من شعرها و نيمتها علي السرير و نمت فوقها بوستها و بتحرك كسها عشان يحك في زبري اكتر قعدت علي فخادها و بدأت اجننها اكتر و امشي زبري علي كسها من بره اقربه شوية من شفايف كسها و ابعد تاني فضلت كده خمس دقايق لحد ما هديت انا شوية و هيا بقت زي المدمن عايزة زبري في كسها بأي طريقة
ميرنا : ابوس ايدك ريحني و دخل زبرك انا خلاص اتجننت عايزة اتنااااااك
ميلت عليها خت شفايفها في شفايفي و دخلت زبري كله في كسها و زي ما اتوقعت لولا شفايفي كانت فضحتنا فضلت ادخل زري كله مرة واحدة و بهدوء اطلعه كله فضلت اعمل الحركة دي كام مرة
ميرنا : اااااه انت ليه بتعمل كده انا شرموطة و عايزة اتناك جامد عايزة احس بقوتك يلا وريني
انا : عايزة تحسي بقوتي ماشي خدي عندك
بدأت انيكها بسرعة و هيا ببتأوه و توحوح و لقيتها بتنزل مرة كمان
ميرنا : ااااااه بجيب عسلي يا حبيبي اووووه اححححح
انا كنت خلاص علي اخري متستحملتش اكتر من كده و جيبت علي بزازها و نمت جمبها علي السرير
ميرنا : انا اول مرة اتمتع كده انت كنز انا خلاص بقيت شرموطك و متناكتك
انا : مش انتي الي تقرري انا الي اقرر
ميرنا : طيب امتا حنتقابل تاني
انا : لما اعوذك حرن عليكي هاتي رقمك
خت رقمها و خليتها تشطف و تمشي كنت عايز انيكها في طيزها بس قولت مرة تانية قدامي معركة مع شروق اتشطفت انا و لبس و رنيت علي نور تيجي جت و كانت زعلانة قولتلها
انا : بصي يا نور انا في الاول كنت عايز اخد حقي منك و خته بس بعدين بقيت بتبسط معاكي عشان كده حستمر معاكي ولما اعوزك حرن عليكي و الي حصل النهرده عشان تعرفي ان مفيش حاجة تجمعنا غير الجنس مفيش حاجة اسمها غيرة او خيانة او حب فاهمة ( انا مكنتش مخطط لكده بس جات في مصلحتي ههههههه )
نور : فهمت يا سيدي
انا : لو مش عايزة تقوليلي سيدي طول الوقت انا موافق بس وقت الجنس تبقي كلبة و انا سيدك
نور : انت سيدي في كل الاوقات حتي في خيالي
انا : كده كل حاجة وضحت سلام
مشيت من عندها و بصيت علي موبايلي لقيت تامر قالي الكاميرات وصلت لمحمود رديت عليه وشكرته وفتحت محادثة محمود قالي حاجتك وصلت بعدها بشوية قالي انت عايز كاميرات التجسس دي لايه كلمته و قولتله جايلك علي البيت روحتله رنيت علي الجرس فتحتلي امه
ام محمود : ازيك يا احمد عامل ايه اتفضل ليك فترة مجيتش
انا : اشغال يا طنت
ام محمود : ( مسكتني من ودني و قرصت جامد ) مش قولتلك بلاش طنت دي تاني بتحسسني اني عجوزة
انا : اي اي اي بتقرصي جامد ايه عايزة تبوظي ودني
ام محمود : عشان تفكر قبل ما تقولها تاني
محمود طلع من اوضته و جالي و هو بيضحك
محمود : ههههههه اتقرصت تاني انت مش بتحرم
انا : ايه يا يلا مش تيجي تفتح انت بدل ما اتبهدل كده
محمود : تتبهدل انت كده اتبهدلت طب لو كانت ضربتك بالشبشب كنت قولت ايه
ام محمود : مش عاجبك انت و هوا ولا ايه
انا : لا عاجبنا عاجبنا يا طنت اجري يلا
جريت انا و محمود و محمود خد شبشب في قفاه و التاني كان حيجي فيا و جيه في الباب دخلنا اوضة محمود و قفلنا الباب و فضلنا نضحك
محمود : ههههههه كفاية مناقرة مع امي كل ما تيجي و انا الي بحاسب علي المشاريب
انا : بخصوس المشاريب انا جعان ما اتغدتش
محمود : حاضر يا مبطون المهم جيبت ليه كاميرات التجسس دي
انا : قولتلك حتعرف في يوم انا بعمل ايه هات وريني و روح خلي طنت تجهزلنا الاكل
فتحت علب التلات كاميرات و جربتهم ليكون فيهم عيب و صطبت عليهم برنامج عشان يبثلي كل الي بيتصور علي موقع عملته علي النت و حطيت في كل كاميرا كارت ميموري ظ¦ظ¤ جيجا ظبطت كل حاجة و شيلتهم في الكيس تاني جالي محمود عشان نتغدا و اتغدت معانا امه و كان وقت جميل كله ضحك و فرفشة بصيت في الساعة لقيتها الساعة ظ£ و نسيت شغلي في الشركة خالص قولت لمحمود
انا : محمود انا نسيت شغلي خالص انا رايح الشغل و الكيس الي عندك تجيبه معاك الجامعة بكره و متلعبش في حاجة
محمود : هو انا الخدام الي جابهولك ابوك
انا : حبيبي يا صحبي عارف انك مش حتقول حاجة اقابلك بكره في الجامعة و تعال بدري الساعة ظ¨ عشان تبدأ تجمع انا بعمل كده ليه
محمود : سلام بس عارف لو بكره مفهمتش حاجة ايدي حتعلم علي قفاك
نزلت بسرعة من عنده خت تاكسي و روحت الشركة دخلت مكتبي و بدأت ابني السيستم الجديد بعيد عن السيستم الي شغال اشتغلت لحد ما لقيت شروق بترن عليا
انا : الو ايوه يا شروق
شروق : ايه يا حبيبي انت فين
انا : في الشركة شغال
شروق : شغال لحد دلوقتي الساعة ظ¨ العشا يلا كفاية شغل و تعال الفيلا دلوقتي حالا
انا : طب اروح البيت اتشطف و اغير هدومي
شروق : ماشي حستناك بس بسرعة و اعمل حسابك انت معايا للصبح و حنتعشا مع بعض
انا : للصبح دي مينفعش
شروق : خلاص موافقة
انا : طب و جوزك
شروق : لما تيجي حتفهم
قفلت معاها و حفظت الي اشتغلت عليه و روحت البيت اتشطفت و لبست بنطلون جينز ازرق غامق و تي شيرت اصفر و قولت لوالدي حسهر النهرده متأخر شوية طلعت وانا في الطريق قولتها جاي في الطريق قالتلي متخشش الفيلا و رن لما تبقي قدام الفيلا وصلت قدام الفيلا و رنيت عليها طلعتلي و كانت لابسة فستان سهرة طويل لونه احمر كان يجنن عليها و في ايدها شنطة صغيرة
انا : ( صفرت ليها ) ايه الجمال دا ملكة جمال الكون معايا
شروق : هههههه كفاية فشر بقا و يلا بينا
انا : رايحين فين
شروق : بتعرف تسوق
انا : ايوه
شروق : امسك مفتاح عربيتي ويلا بينا نتعشا في مطعم انا عزماك علي شرف شغلك الجديد
انا : ماشي مقبولة العزومة بس بعد كده انا الي حعزمك و حدفع مبحبش ست تصرف عليا
شروق : موافقة اطلع يلا
وصفتلي المكان و روحنا مطعم فخم اتعشينا و طلعنا ركبنا العربية
انا : علي فين بقا
شروق : علي شقتك
انا : شقتي انا معنديش شقة
شروق : لا ما من النهرده بقي عندك شقة في حي **** ( ارقي حي في المحافظة ) دي هديتي ليك بمناسبة شغلك و دا تنازل مني ليك للشقة ناقص تمضي و تتسجل في الشهر العقاري
انا : مش مقبولة يا شروق
شروق : ليه يا حبيبي
انا : يا شروق انا مش عامل معاكي علاقة عشان اخد منك فلوس او شقق انتي كده اكنك بتشتريني
شروق : وا*** يا حبيبي ما اقصد كده انا ق...
انا : شروق انا فاهم انت عايزة تدهاني ليه عشان نتقابل فيها الشقة حتفضل باسمك و حنتقابل فيها تمام
شروق : بس يا ....
انا : تمام يا شروق
شروق : تمام طب بص خد خلي معاك نسخة من مفتاح الشقة
انا : ماشي و في حاجة تانية عايز اوضحها بالمرة
شروق : حاجة ايه
انا : احنا علاقتنا ببعض اساسا عشان الجنس صح
شروق : ايوه صح ليه
انا : يبقا مفيش حاجة اسمها غيرة او حب و ملكيش دعوة بيا اعرف مين او احب مين او انام مع مين و ممكن اجيب وحده انام معاها في الشقة في اي وقت واضح الكلام
شروق : .......
انا : واضح الكلام
شروق : واضح ( باين انها زعلان بس انا طنشت )
انا : يلا بينا علي الشقة عنوان العمارة ايه
روحنا العمارة و كانت نص العمارة عيادات للدكاترة و دي كانت حاجة حلوة دخلنا الشقة و معاها الشنطة الي جايباها معاها دخلت شروق جريت علي اوضة و قفلت الباب عليها عرفت انها اوضة النوم فضلت الف في الشقة اتعرف عليها كانت مساحتها كبيرة ظ£ اوض و صالة كبيرة فيها صالون و صفرة قعدت في الصالون و شغلت التليفزيون اتفرج عليه لحد ما شروق نادت عليا اجيها روحت الاوضة و دخلت لقيتها نايمة علي السرير و لابسة بيبي دول شبك مغطي جسمها كله و مش مغطي في نفس الوقت كان قطعة واحده نصه التحتاني زي البنطلون و مفتوح من عند كسها و طيزها و من فوق زي قميص حمالات و مفتوح من عند حلمتها انا سرحت شوية في الي شايفه قدامي كان جميل اوي
شروق : ايه يا احمد روحت فين يا ابني
انا : روحت في جمالك يا ملكة
شروق : ههههههه للدرجادي عجبتك
انا : و اكتر النهرده مفيش حنية النهرده حتبقا حرب
قلعت هدومي بسرعة و نطيت عليها علي السرير
شروق : ايييي براحة عليا انا مش قدك هههههه
انا : النهرده انا حاكلك اكل
بدأت ابوس صدرها و رقبتها و وشها بوس سريع وقصير
شروق : ههههههه طب اهدا شويه اااااه
انا : النهرده مفيش هدوء
قطعت البيبي دول من فوق و بدأت ابوس و الحس في بزازها و هيا بدأت تندمج معايا و تتأوه مسكت حلمة بزها اليمين و ختها في شفايفي امصها و اشفطها
شروق : اااااه بحبك يا احمد بحبك يا حبيبي
شوية و روحت لبزها الشمال و خت حلمتها في بقي و امص فيها و اشفطها و ايدي علي كسها بدعكه جامد
شروق : ااااااه ايدك حلوه اوي اووووووه
طلعت ابوس شفايفها و بنيك كسها بصباعين بسرعة اوي لحد ما بقت ترفع وسطها عشان ادخل ايدي اكتر عرفت انها قربت تجيب
شروق : امممم قربت اجيب يا حبيبي اووووووه
و جابت عسلها مع آهاهة حسيت انها طالعة معاها روحها قطعت البيبي دول و شيلته من عليها خالص و نزلت علي كسها ادوق عسلها و الحس كسها لحد ما هاجت تاني و زقتني و نيمتني علي ضهرى و طلعت فوقي عملت وضع 69و بدأت تمص في زبرى بسرعة و انا بلحس في كسها بلساني و ببعبص طيزها بايدي لحد ما انا سخنت قومت و خليتها تعمل وضع الدودجي ( علي ايدها و رجليها ) و دخلت زبري في كسها علطول و بنيكها بسرعة
شروق : ااااا اااا اااه بر ا ا حة مش قا د ر ة
جابت عسلها مرة كمان و جسمها ارتخي و حطت راسها علي السرير و مش طالع منها غير اهات صغيرة خفيت شوية السرعة عشان ما اجيبش بسرعة و لقيت قدامي طيزها برزت اكتر قدامي روحت طلعت زبري من كسها و حطيته في طيزها للاخر اتنفضت و رفعت جسمها علي ايدها
شروق : ااااااااه طيزي اتفلقت نصين
انا : هههههه متخفيش محصلهاش حاجة
شروق : احححح طيب براحة عليها عشان متزعلش منك
انا : هو انا اقدر علي زعلها
فضلت انيك طيزها بتمتع و كانت ضيقة بس مش اوي لحد ما قربت انزل قولتلها
انا : اجيبهم فين
شروق : هاتهم في طيزي
جبتهم جوا طيزها
شروق : احححححح ( بتحرك طيزها يمين و شمال ) حاسة طيزي ارتاحت
انا : هههههه ايه يا حبيبتي نيك الطيز عجبك
شروق : دا طلع ممتع بشكل بالذات لما تجيب لبنك فيها بحس باحساس مش قادرة اوصفة بس جميل اوي
انا : ههههههه ( ضربتها علي طيزها ) دي الدودة شبعت
ضحكنا و هيا فضلت مفنسة طيزها عشان تشرب اللبن وانا دخلت اتشطف و شوية دخلت ورايا تحت الدوش و مدياني ضهرها و بتمشي طيزها علي زبري خلت زبري وقف
شروق : مفيش واحد تاني
انا : ماشي بس المرة دي انتي حتنيكي نفسك
شروق : ازاي
قعدت علي طرف البانيو و خليتها تدخل كسها و تقعد في حجري
انا : كده يلا اشتغلي
فضلت تطلع و تنزل و انا اضربها علي طيزها لحد ما نزلت عسلها و تعبت روح رافع وسطها شوية و دخلت في طيزها و فضلت انيكها لحد ما نزلت لبني في طيزها ريحنا شوية و قومنا اتشطفنا و لبسنا وصلتها للفيلا و روحت انا نمت علي طول من المجهود الي عملته النهرده صحيت علي المنبه دخلت الحمام اتشطفت و لبست و خرجت بسرعة اروح الجامعة دخلت و لقيت محمود في الكفاتيرية فطرت و قولتله
انا : جبت معاك الحاجة
محمود : ايوه امسك
انا : لعبت في حاجة بعد ما مشيت
محمود : لا قولي بقا حتعمل بيهم ايه
انا : حنروح مبني كلية حقوق و لما اشارولك تعمل اي حورا المهم الكل ينتبهلك و انا حركب الكاميرات دي في مكتب الدكتور علي فهمت
محمود : طب وليه مكتب الدكتور علي
انا : فتح مخك يعني ححطهم ليه عاجبني مثلا ما عشان الي بيحصل في مكتبه
محمود : تقصد ان فيه حاجة بتحصل عنده وانت عايز تصورها
انا : انت نمت كويس يلا
محمود : لا ليه
انا : عشان كده قالب غبي منه فيه يلا بينا قبل ما يجي الدكتور علي
و فعلا روحنا قدام المكتب و شاورتله و هو عمل اي مشكلة صرف انتباه الناس و انا دخلت المكتب ( كان مفتوح عشان العمال بيكنسوا المكاتب في الصبح قبل ما يجوا الدكاترة ) و دورت علي اماكن احط الكاميرات وحطتهم وصلتهم بواي فاي الجامعة و اتكأدت انهم شغالين كويس و مغطيين المكتب كله و طلعت من غير ما حد يلاحظ و روحت لمحمود اكني بهديه و مشينا
انا : انا رايح شغلي مش حاضر محاضرات النهرده
محمود : ماشي روح انت لما اشوف البت الي بحاول اعلقها
انا : ههههههه في مرة حتقع في مشكلة من الي بتعمله و مش حرضي اساعدك سلام
مشيت من عنده و روحت الشغل كملت في الي كنت شغال فيه امبارح لحد ما جالي اتصال علي التليفون الي علي المكتب المدير عايزني روحت لمكتب السكرتيرة
انا : صباح النور يا قمر
ملك : انا اسمي ملك مش قمر
انا : بس انتي قمر في عيني
ملك : ( اتكسفت ) ميرسي احم محمد باشا مستنيك جوه
دخلت سلمت عليه و قولتله
انا : اؤمرني يا باشا
محمد : اولا بلاش باشا دي قولي استاذ محمد ثانيا في المصنع في مكنة خربانة صلحوها بتوع الصيانة بس خربوا نظام التشغيل بتاعها و هما ليهم في الهارد وير بس فا عايزك تروحلهم دلوقتي تشغل المكنة عشان الانتاج واقف في المصنع
انا : حاضر اروحلهم دلوقتي حاجة تانية
محمد : لا اتفضل روح و لما تخلص تعالالي قولي عملت ايه
و فعلا روحت مكتبي خت كام حاجة ممكن اعوزها و روحت المصنع وروني المكنة الي واقفة و لقيت نظامها وقع علمتلها نظام جديد بس علي طريقتي يعني سهلت الاوامر عشان العمال الي شغالين عليها و الصيانة للنظام عملتله رقم سري عشان محدش يخربه و شغلتها و عجب العمال لان كده اسهل و روحت للشركة تاني لمكتب المدير و عرف من الصنع انهم كملوا شغل و قالي
محمد : هايل يا احمد النظام الجديد عجب العمال
انا : انا بسطت النظام علي قد ما اقدر و قفلت باقي النظام عشان محدش مش فاهم يخربه و ادي الرقم السري ( كتبتهوله في ورقة و اديتهاله )
محمد : جميل بص انت بكرة رايح الجامعة
انا : ايوه و حاجي متأخر
محمد : لما تخلص روح المصنع و غير كل نظام المكن للنظام الجديد
انا : الي تؤمر بيه اروح انا مكتبي اكمل شغل
محمد : اتفضل
روحت مكتبي فضلت شغال لحد العصر و كان فضال في السيستم حاجات بسيطة قولت اخلصها بكرة و اجربه قبل ما ابدله بالقديم روحت البيت غيرت هدومي و دخلت اوضتي كلمت محمود شوية و بعده نور سألتها علي الدكتورة اسماء قالتلي مكلمتنيش خالص النهرده فصلت معاها كلمت شروق ساعتين و فصلت معاها خرجت قعدت مع امي و ابويا لحد ما اتعشيت و فتحت الكمبيوتر و شغلت موقع الكاميرات و شوفت الي اتسجل اتنطرت من الكرسي للي شوفته شوفت ....
و بكده خلص الجز التامن اتمني ينول اعجابك ... الجزء خد مني وقت و جهد غير طبيعي حاولت اطوله علي قد ما اقدر زي ما طلبتوا ... مستني رأيكم و نصايحكم



الجزء التاسع

الجزء الي فات وقفنا لما كنت بتفرج علي الي سجلته الكاميرات في مكتب الدكتور علي و شوفت حاجة خلتني اتنفض من مكاني لقيت الدكتور علي عايز يبوس ريهام غصبن عنها انا حسيت قلبي اتشك ليه معرفش روحت رجعت الوقت من وقت ما دخلت ريهام دخلت المكتب و هو قاعد علي المكتب قعدت علي كرسي قدامه اتكلموا شوية و باين علي وش ريهام القلق ( الكاميرات بتسجل صورة بس ) و قام قعد علي الكرسي الي في وش ريهام و مركز معاها و هيا باصة في الارض و حط ايده علي رجليها هيا قامت مرة واحدة و عايزة تمشي هو كلمها خلاها وقفت و باين من تعابير وشه انه بيعتذر و قرب منها و مرة واحدة حضنها جامد و عايز يبوسها و هيا بتحاول تهرب منه لحد ما عضته في خده و طلعت تجري من المكتب
انا حسيت بغضب كبير و مشوفتش باقي التسجيل مسكت موبايلي و كلمت ريهام
ريهام : ( صوتها كان مخنوق و كأنها كانت بتبكي ) الو ايوه يا احمد
انا : نمتي ولا لسه عايزك في موضوع مهم
ريهام : موضوع ايه
انا : نمتي ولا لسه
ريهام : لسه
انا : انا طالعلك دلوقتي
طلعت رنيت الجرس فتحتلي ام علي
ام علي : ايه يا احمد خير في حاجة
انا : خير يا خالتي عايز اكلم ريهام
ام علي : جوه في اوضتها مع صاحبتها اتفضل خوش سلم علي عمك ابو علي لحد ما اندهالك
دخلت سلمت عليه و امها دخلتلها الاوضة طلعوا هما التلاتة صاحبتها مشيت و جاتلي ريهام و امها
ام علي : خير يا احمد في ايه
انا : خير يا خالتي كلمتين بس حقولهم لريهام و ماشي علطول
ام علي : ( باين عليها الفرحة ) طب ادخلوا الصالون و خدوا راحتكم
دخلنا الصالون و شايف امها بتحاول تتصنت علينا من بعيد
انا : ازيك يا ريهام اخبارك ايه ( شاورلتها علي امها )
ريهام : الحمد ل*** يا احمد و انت
انا : تمام انا وصيتلك صاحبي يجيبلك المذكرات الي كنتي عايزاها من كلية العلوم لصاحبتك ...
امها بعد ما سمعت كده ميشيت
انا : مالك يا ريهام وشك احمر و مرهقة كدا
ريهام : شوية ارهاق قولي بقا كنت عايزني في ايه
انا : انتي بتكدبي مش انا قولتلك لو حصلت معاكي مشكلة تيجيلي
ريهام : ( باصة عليا بنظرة قلق ) مشكلة مشكلة زي ايه
انا : زي الي في دماغك دي
ريهام : تقصد ايه
انا : اقصد الدكتور علي
ريهام : ( بدأت تدمع ) انت عرفت ازاي محدش يعرف غير صاحبتي الي كانت عندي دلوقتي
انا : مش مهم عرفت منين المهم ما جيتيش ليا ليه اساعدك زي ما متعودة من و احنا صغيرين
ريهام : ( بدأت تبكي ) عشان ممكن تفهمني غلط
انا : ( مسحت دموعها بصابعي ) لا متخفيش انا مش فاهم غلط بطلي بكي بقي و تاني مرة لو حصلت مشكلة تجيلي علطول
ريهام : ( هديت شوية ) اديك عرفت حتعمل ايه
انا : عندك ليه محاضرة بكره
ريهام : لا ليه
انا : بكره رايح الجامعة حرن عليكي الصبح نظبط ميعاد نروحله مكتبه
ريهام : لا يا احمد مش عايزاك تتخانق معاه و يفصلوك فصل نهائي كفايا المشاكل الي انت فيها
انا : و مين قالك اني حضربه انا حجيبلك حقك من غير ما اعلي صوتي حتا و حخليه يعتذر ليكي انتي فكري عايزاه يعتذرلك ازاي و متفكريش في حاجة تاني
ريهام : خلاص يا احمد انا بثق فيك
انا : هو ايه الي حصل عشان تروحي مكتبه
ريهام : دخلت محاضرته متأخرة دقيقتين و قفشني و انا بحكي مع صاحبتي و قفنا و هزقنا و سأل كل واحدة سؤال كان سؤال صاحبتي سهل و سؤالي تعجيزي و قالي مش حنجح في مادته و بعد ما خلصت المحاضرة مشيت وراه عشان يسامحني قالي تعالي ورايا المكتب ( بدأت تبكي تاني )
انا : ( ختها في حضني ) خلاص خلاص انا حاجبلك حقك ( امها شافتنا في حضن بعض من بعيد ) اتعدلي كده امك شافتنا من بعيد هو انا ناقص تحقيق يحصلي تحت
ريهام : ( بعدت عني و هيا بتضحك ) هههههههه
انا : ايوا كده اضحكي و متفكريش غير عايزاه يعتذرلك ازاي ماشي
ريهام : ماشي ر*** ما يحرمني منك يا احمد دايما بلقيك جمبي في الاوقات الصعبة
انا : امشي انا بقي عشان مطولش و التحقيق تحت يكبر و نامي كويس سلام
ريهام : سلام
طلعنا من الصالون لقينا في وشنت امها و عليها ابتسامة كبيرة
ام علي : كنتوا بتتكلموا في ايه
انا : قربي عشان اقولك
ضحكنا احنا التلاتة
ابو علي : ضحكوني معاكم
انا : اسيبكم انا سلام يا عمي
ابو علي : سلام يا احمد
روحت علي باب الشقة و قبل ما اقفل لقيت ام علي بدأت التحقيق مع ريهام ضحكت و نزلت لسه ححط ايدي في جيبي اطلع المفتاح لقيت امي بتفتح
انا : اعوذ با*** انتوا بتطلعوا امته
ماما : ( مسكتني من لياقة التي شيرت و شدتني وراها لجوا ) بطل استظراف و بينا علي اوضتك عايزاك
انا : طب حوشي ايدك انتي ساحبة وراكي بقرة ولا حمار
والدي كان قدام التليفزيون في الصالة
بابا : هههههه عملت ايه يا بقف انت
انا : بدل ما تسأل تعال حوش مراتك
ماما : امشي يلا و انت ساكت
دخلنا اوضتي و رمتني علي كرسي قدام الكومبيوتر و قفلت الباب
انا : براحة يا حاجة ا**** هو عشان عندك شوية صحة تطلعيهم عليا
ماما : بطل استظراف و قولي كنت بتعمل ايه مع ريهام فوق
انا : ههههههههه كنت متأكد كانت عايزة مني طلب اجيبهولها
ماما : كنت بتعمل ايه مع ريهام فوق
انا : كانت عايزة مني مذكرات لصا...
ماما : كنت بتعم... ( حطيت ايدها علي بقها )
انا : تصدقي حسيت اقد ايه الحركة دي مستفزة ما انا عارف وارثها منك
ماما : طب قولي و انا اسكت
انا : زي ما قولتلك
ماما : عليا انا و كنت بتحضنها ليه هيا صاحبتها عايزة منك حضن
انا : هههههههههه تصدقي حلوة من...
ماما : متحورش و تبعد عن الموضوع يعني انت بتحب البنت و تخليني ادلدل لساني وراك عشان بس تكلمها
انا : هيييييه استني هنا انا مش بحب ريهام زي ما قولتلك هيا في مقام اختي
ماما : طب و كنت بتحضنها ليه كنت بتجرب شكل الحضن ازاي
انا : ( مش عايز اسئ لسمعة ريهام قدام اي حد حتي لو كانت امي قولت اجيبها فيا انا ) انا كنت بشكيلها علي همومي ( رسمت علي وشي الحزن )
ماما : ليه فيك ايه
انا : ( حطيت وشي في الارض و بصوت مخنوق ) واحدة كنت بحبها و طلعت بتضحك عليا بتتسلي بيا ( بدأت ابكي و حطيت ايدي علي وشي عشان متعرفش اني بضحك عليها ) و كنت عايز اتكلم مع واحدة في سني عشان اشكيلها و اطلع همومي
ماما : يا حبيبي يا ابني تعال في حضني ( حضنتها و انا ببتسم في ضهرها اني قدرت اضحك عليها و بمثل اني لسه ببكي شوية و وقفت بكي و فركت عيني اوي عشان يحمروا )
انا خلاص يا امي انا بقيت احسن
ماما : ( طلعتني من حضنها و لقيتها بكت هيا بجد و بتمسح علي شعري ) انت متأكد يا حبيبي
انا : ايوه يا ماما عايز انام عشان حصحي بدري
ماما : خلاص يا حبيبي نام انت دلوقتي عشان جامعتك بكره
انا : ماما بلاش تحكي لحد علي الي قولتهولك بالذات ام علي و ابويا
ماما : حاضر يا حبيبي متخفش حقول لخالتك ام علي زي ما قولتلي في الاول
انا : طب و الحضن
ماما : حقولها انك كنت بتصالح ريهام عشان حسيت انك غلطت لما كسفتها
انا : لا قوليلها اني كنت ببكي احسن
ماما : هههههههه تصبح علي خير يا حبيبي
نمت علي السرير و انا زعلان اني كدبت علي امي و في نفس الوقت حسيت باحساس اول مرة احسه تجاه ريهام مش عارف دا حب ولا ايه نفضت دماغي جامد من الفكرة و حاولت اركز علي الي حعمله بكره افتكرت تسجيلات مكتب الدكتور علي رجعت بسرعة شغلت الكمبيوتر و فتحت الموقع دورت شوية لقيت الدكتورة اسماء دخلت حوالي الساعة واحدة بعد الضهر مكتبه كانت لابسة جيبة كحلي و قميص ابيض و بليزر كحلي اتكلمت معاه شوية و بصت علي مكان العضة بعد ما هو حط عليها ضماضة و بدأوا بيوسوا بعد و فك سوستة بطلونه و مصت زبره كام دقيقة و بعدها حط ضهرها علي المكتب و رفع جيبتها و دخل زبره في كسها و فضل يرزع فيها جامد ١٠ دقايق و طلع زبره من كسها و جابهم علي وشها بعدها مسحت هيا وشها و هو مسح زبره و باسوا بعض بوسة سريعة و طلعت الدكتورة اسماء شوية و طلع هو كمان قدمت الوقت مصلش حاجة تاني انا قولت بس هو دا كل الي عايزه منتجت المقطع من ال٣ كاميرات و رفعت نسخة علي موبايلي و علي جوجل درايف لايميل جديد و نفس الحوار من مقطع ريهام علي موبايلي برده كدا يبقا معايا ٣ نسخ للفديوهين علي موبايلي و الكمبيوتر و جوجل درايف و فصلت الكاميرات من الموقع و عملتلهم ضبط مصنع رنيت علي محمود
محمود : ايه يا علق دايما في اوقات غلط
انا : هههههههه عشان انت مبتفكرش غير في الي بين رجليك المهم بكره تكون في الجامعة الساعة سبعة ونص
محمود : ليه بدري كده
انا : حنلم الي عملناه النهرده
محمود : تمام اظن انك خت الي عايزه
انا : ايوه و في حاجة تانية
محمود : ايه تاني
انا : دا ( قفلت في وشه السكة )
نمت و انا مبسوط و صحيت علي المبنه غيرت هدومي بسرعة و نزلت روحت الجامعة رنيت علي محمود قابلته و عملنا نفس الي عملناه امبارح هو يعمل اي حوار و انا دخلت جيبت الكاميرات و روحنا فطرنا في الكافاتيرية
محمود : بقولك ايه يلا انت سجلت ايه علي كده و يوم واحد بس ليه
انا : سجلت ايه حيجي يوم و تفهم انما يوم واحد بس ليه عشان جد جديد و مينفعش اصبر
محمود : نفسي اليوم دا يجي عشان اعرف دماغك دي فيها ايه عارف انت لو كنت بتزاكر طول السنة في الثانوية العامة كنت دخلت هندسة بس انت مش بتحب تذاكر
انا : ايام و عدت يا صحبي و بعدين مش انا الي كنت بشرحلك المواد قبل الامتحانات و لحد دلوقتي دا انت من غيري كان زمانك مخلص حتة دبلوم و في الجيش دلوقتي
محمود : عارف انا بفهم منك اكتر من مدرسين المدرسة او الدكاترة عشان كده بقولك دماغك دي الماظ
انا : سيبك الى ر**** كاتبه هو الي بيحصل اهو انا متوظف في شركة كبيرة و بمرتب حلو و لسه بدرس محدش عارف الغيب يا صحبي
محمود : عندك حق
شوية و ريهام جاتلي انا و قاعد
انا : صباح الخير يا احمد
انا : صباح النور يا ريهام
ريهام : صباح الخير يا صايع
محمود : انا نفسي البت دي تحترمني زيك يا صحبي اعمل فيا معروف و خليها تحترمني
( ريهام تعرف احمد لاننا كنا في نفس المدرسة طول حياتنا ابتدائي و اعدادي و ثانوي و محمود كان بيجي عندي كتير اوي و بيتشاكلوا علطول مع بعض )
ريهام : عشان انت صايع انا قولت حاجة غلط
محمود : انتي ليه بتحترمي احمد زيادة عني مع اننا في كل حاجة مع بعض
ريهام : صوابع الايد مش زي بعضها
محمود : لا عندي انا زي بعض حتي اوريكي و هيا معلمة علي وشك
انا : هههههههه خلاص خلاص قوم يلا عايز ريهام في كلمتين
محمود : طب و انا اقوم ليه ما تقوم و تاخد معاك ام لسان طويل دي
ريهام : انا ام لسان طويل يا...
انا : انا قولت خلاص ال*** قوم يلا من قدامي
محمود : بتيجي عليا عشان طيب انا قايم يا صحبي و سايبك خالص
انا : خد معاك الحاجة دي ( اديته الكاميرات كانت في كيس اسود )
ريهام : ماله قلب صعبانيات ليه كدا
انا : سيبك منه المهم نمتي كويس
ريهام : ايوه بعد التحقيق من امي انت عملت ايه مع خالتي
حكيتلها الي حصل امبارح
ريهام : ( ساندة خدها علي ايدها و بصالي ببصة اعجاب ) ...
انا : ايه يا بنتي فوقي انتي روحتي فين
ريهام : ها انا كل يوم يزيد احترامي ليك و اعجابي لشخصيتك اكتر من الاول
انا : ( بعدل لياقة القميص و باصص للسما بنظرة تكبر ) احم احم احنا جامدين برده
ريهام : ههههههه من حقك تتغر بنفسك قولي بقي حنعمل ايه النهرده
انا : الدكتور علي عنده محاضرة النهرده
ريهام : ايوه ( بصت في الساعة ) بعد ربع ساعة
انا : الاقيه فين دلوقتي
ريهام : في مكتبه بيقعد فيه قبل ما يدي المحاضرات
انا : حلو اوي روحي انتي محاضرتك و رني عليا لما تخلصي
ريهام : محاضرتي لسه بعد ساعة الا ربع
انا : روحي اقعدي مع صحابك انا رايح مشوار سلام
ريهام : سلام
حاسبت علي الي طلبناه و روحت لمكتب الدكتور علي خبطت علي الباب ( الدكتور علي عنده ٥٦ سنة شعره ابيض و عنده كرش بسيط طوله ١٩٠ و وزنه ١٠٠ و زي ما بيقولوا ضرفة جسم طويل و عريض )
علي : ادخل
انا : صباح الخير يا دكتور علي
علي : انت مين و عايزني في ايه
انا : انا اسمي احمد تانية كلية تربية اساسي و ابقي قريب ريهام
علي : ( اتلجلج في الكلام ) ري ريهام مين
انا : ريهام الي كنت عايز تغتصبها امبارح
علي : انت انت بتقول ايه اطلع بره و ان...
انا : استنا بس اوريك حاجة قبل ما تغلط فيا
طلعت موبايلي و وريته فيديو ريهام و هو بيعتدي عليها
انا : و في منه نسخ كتيرة عندي عايز تمسح دا امسه من موبايلي
علي : انت بت بتصورني
خت موبايلي من ايده و بصيت في شاشته
انا : اسف يا دكتور مش الفيديو دا ( اديته موبايلي تاني )انا غلطت دا الفيديو الي عايز اورهولك
شغلتله الفيديو الي بينيك فيه الدكتورة اسماء
علي : ( شافه و لقيته بيعرق و وشه حمر ) انت عايز مني ايه عايز فلوس اجي...
انا : بس بس مين قالك اني عايز فلوس انا عايز مك طلبين صغيرين اوي
علي : ايه هما
انا : الاول بعد ما تخلص ريهام محاضرتها حاجيبها و اجيلك عشان تعتذرلها زي ما هي تطلب و تديها امتياز في مادتك و دا اقل تعوض علي الي عملته و بعد كده ملكش دعوه بيها تماما لو اشتكت منك الفيديو بتاعك مع الدكتورة اسماء حوزعه علي الجامعة كلها
علي : تمام و الطلب التاني
انا : تعرف الدكتورة اسماء ان معايا فيديو ليها و تقولها احمد زهق و عايز يخلص الجيم
علي : حاضر و بعد ما انفذ الي انت عايزه حتمسحهم
انا : لا دول حيفضلوا في الامانات عندي محدش حيعرف انهم موجودين غير لو لعبت بديلك و عايز تنتقم
علي : موافق و انا مستنيكم
اتحركت و قبل ما افتح الباب و امشي لفيت ليه و قولتله
انا : اه نسيت اقولك مكتبك نضيف مفيهوش كاميرات حوشتها سلام يا دكتور
فتحت الباب و طلعت روحت المدرج عشان محاضرتي قعدت جمب محمود و دخل دكتور المادة فضل يشرح و بعد نص ساعة دخلت الدكتورة اسماء و استأذنت من الدكتور و ندهت عليا روحت لعندها
انا : اؤمري يا دكتورة
اسماء : ممكن تيجي معايا عايزاك في موضوع مهم
انا : اسف يا دكتورة عايز اكمل محاضرة الدكتور و بعد ما اخلص اجيلك
الدكتور : عادي يا ابني روح مع الدكتورة اسماء
انا : انا عايز ميفوتنيش حاجة في المادة يا دكتور
اسماء : خلاص مستنياك في مكتبي بعد ما تخلص المحاضرة
روحت قعدت مكاني و الدفعة كلها بتبصلي البنات بيوشوا بعض و يضحكوا و الولاد منهم الي يبتسملي و الي يشاورلي بايدي بمعني تمام و الي يقولي راجل قعدت جمب محمود
محمود : مش حسأل عشان عارفك مش حتقولي
انا : اديك عارف مش حقولك
كملت المحاضرة و طلعت استنيت ريهام لما خلصت محاضرتها و في طريقنا لمكتب الدكتور علي ش
انا : ( لقيت ايدها بترتعش من التوتر مسكت ايدها ) متخافيش انا عامل حسابي لكل حاجة
خبطنا و دخلنا المكتب قام عشان يسلم علينا
علي : اهلا يا ا حمد انت و ريهام
جاي يسلم علي ريهام خت انا ايده و سلمت عليه
انا : اهلا بيك يا دكتور
علي : انا اسف يا ريهام يا بنتي علي الي حصل امبارح كانت لحظة ضعف و انا جاهز لاي حاجة ترضيكي
ريهام : ( مش مصدقة و تبص علي الدكتور و ترجع تبص عليا و وشوها باين عليه المفاجئة )
علي : اطلبي يا بنت و انا جاهز
انا : ( بصيتلها بظرة جد ) خدى حقك و متخفيش
لقيت ريهام مسكت في ايدي جامد و ادت للدكتور علي قلم علي وشه رن في ودني
علي : ( ماسك نفسه بالعافية و مبتسم ابتسامة صفرة و حاطط ايده علي خده ( حاجة تاني يا بنتي
ريهام : ايوه محاضرتك الجاية تعتذرلي قدام الدفعة كلها
علي : حاضر حاجة تاني
ريهام : و ت...
انا : انا بقول كفاية كده يا ريهام يلا بينا و شكرا يا دكتور علي
طلعنا من المكتب و احنا ماشيين قالتلي
ريهام : انت عملت كده ازاي انا لسه مش مصدقة
انا : لا صدقي المهم انا رايح الشغل
ريهام : مبروك علي شغلك الجديد مباركتلكش عليه
انا : ا*** يبارك فيكي اسيبك انا تكملي محاضراتك و اي حاجة تحصل معاكي تاني كلميني
ريهام : حاضر بس انت مش حتكمل محاضراتك
انا : مليش مزاج رايح شغلي عشان اخلص بدري
سيبتها و بعت رسالة لمحمود انا و ماشي اقوله ياخد الكاميرات معاه يشيلها عنده و اني رايح الشغل روحت الشركة خت الي ححتاجه عشان اغير نظام مكن المصنع و روحت المصنع سلمت علي مهندس الصيانة و الفنيين الي معاه شربت معاهم شاي و بدأت اشتغل بسرعة عشان معطلش الانتاج كتير خلصت في حوالي ساعة و مشيت روحت الشركة و لسه بطلب قهوة بشربها رن تليفون المكتب كانت ملك السكرتيرة بتقولي محمد باشا عايزني روحت سلمت عليها بسرعة و دخلتله علطول
محمد : المهندس احمد عرفت انك خلصت في المصنع و بلغوني ان العمال مبصوطين بالنظام الجديد نظرتي مخيبتش فيك انت جوهرة نادرة
احمد : شكرا يا استاذ محمد بس انا مش جوهرة ولا حاجة انا انسان عادي
محمد : مش كل الناس عندها دماغ زيك مش دارس في التكنولوجيا و قدرت تعمل نظام لمكن انتاج اول مرة تشوفه و تكشف الي كان بيحصل من سرقة ورا ضهري غير السيستم الجديد الي مستنيه منك للشركة و الموقع الالكتروني
انا : شكرا جدا علي ثقتك فيا و السيستم حيبقا سهل في التعامل و صعب حد يخترقه و حخلصه النهرده
محمد : خلاص انا مش حمشي غير لما اشوفه لما تخلص تعال وريني علطول
انا : تمام اقوم اخلص شغلي
طلعت من عنده من غير ما اكلم ملك خالص و طنشتها و روحت اخلص الي فاضل في السيستم و خلصت قولت اجربه طلعت من المكتب و دورت علي لاب توب خته من موظف و قولته ساعة و ارجعهولك و جيبته حطيت عليه السيستم و نزلته علي موقع علي النت عشان اجربه و بالكمبيوتر الي قدامي علي المكتب حاولت اخترقه ( من غير ما استخدم مفتاح السيستم الي اعرفه ) مقدرتش لمدة نص ساعة بحاول اطمنت انه صعب او امن علي الاقل احسن من القديم الي اخترقته في اقل من نص ساعة بكتير خت الاب رجعته لصاحبه خت نسخة من السيستم علي فلاشة و روحت لملك السكرتيرة
انا : ممكن تقولي للاستاذ محمد اني بره و عايز اقابله ( بكلمها بجدية عكس قبل كده )
ملك : بس هو في اجتماع
انا : قوليله اني بره و ملكيش دعوه
قالتله و قالها ادخلت دخلت لقيته في اجتماع
محمد : ها يا هندسة خلصت
انا : ايوه ممكن الاب بتاعك اوريك الي عملته
محمد : اتفضل يا هندسة قدامك كتير لحد ما تظبته علي الاب
انا : عشر دقايق
محمد : تمام اقعد جمبي و اشتغل
جيبت كرسي و قعدت جمبه علي راس طرابيزة الاجتماعات بدأت اشتغل و هو كمل اجتماعه
عرفت انهم بيتكلموا علي اعلان لمنتج جديد لمصنع المواد الغذائية
محمد : كده مينفعش يا جماعة مفيش فكرة جديدة للاعلان عايزين حاجة تجذب الناس انهم يشتروا المنتج مش افكار قديمة
انا جات في بالي فكرة حلوة تنفع للمنتج كنت متردد اقولها بس قولت حخصر ايه لو قولتها
انا : لو سمحت يا استاذ محمد انا عندي فكرة جديدة و متعملتش لاعلان قبل كده
محمد : انا سامع اتكلم
قولتلهم علي فكرتي
محمد : فكرة حلوة و جديدة خلاص يا جماعة دي فكرة الاعلان بكرة يكون علي مكتبي اسكريبت الاعلان عشان ننتجه حد عنده سؤال ( محدش اتكلم ) تمام الاجتماع خلص
ميشيوا و انا خلصت
انا : اتفضل بص عليه
محمد : جميل شكل جديد و عصري للموقع يعجب الناس و كمان سهل لا ابدعت فيه طب و الحماية
انا : انا جربت اخترقه لمدة نص ساعة مقدرتش و القديم خد مني وقت اقل بكتير و بعد كده حبقا احدث الامان فيه
محمد : خلاص دلوقتي تبدله بالسيستم القديم
انا : تمام
محمد : بس مقولتليش انت جيبت فكرة الاعلان دي منين
انا : لما كنتوا بتتكلموا انا عرفت المنتج ايه و انت عايز حاجة تجذب الناس جات في بالي الفكرة دي
محمد : انت كمان بتفهم في الاعلانات مش قولتله انت جوهرة نادرة
انا : ههههههه شكرا اروح انا اغير السيستم
محمد : احمد انت مفكرتش تعمل برامج حماية و تبيعها علي النت
انا : لا بتسأل ليه
محمد : انت قدرت تعمل سيستم حلو اوي لشركة بتدير مجموعة مصانع مختلفة مش حتقدر تعمل برامج حماية للناس و تكسب من ورا البرامج دي كتير اوي لو اتشهرت
انا : وا**** فكرة حلوة اوي حفكر فيها
طلعت من عنده و ملك بصالي طنشت و روحت مكتبي اغير السيستم و انا شغال لقيت رقم غريب بيرن عليا
انا : الو مين معايا
واحدة ست : احمد **** معايا
انا : ايوه حضرتك مين
اسماء : انا الدكتورة اسماء
انا : ايوه اهلا يا دكتورة خير
اسماء : انت مجيتش ليه بعد المحاضرة كنت مستنياك
انا : مكنتش فاضيلك عايزة ايه
اسماء : عايزة اتكلم معاك علي الي قولته للدكتور علي
انا : انا في الشغل دلوقتي و مش فاضيلك
اسماء : طب ممكن نتقابل النهرده بالليل في اي مكان انت تحدده
انا : مش النهرده بكرة بالليل الساعة ٨ في كافيه ****
اسماء : تمام حكون هناك في الميعاد
فصلت معاها و خلصت شغلي و السيستم الجديد اشتغل طلعت من الشركة و روحت اتغديت و دخلت اوضتي قولت اكلم نور افهم منها اسماء عملت ايه
نور : ايوه يا سيدي ( باين في صوتها الفرحة )
انا : اسماء كلمتك النهرده
نور : ايوه جاتلي مكتبي
انا : احكيلي الي حصل بالضبط
نور : حاضر و انا قاعدة في المكتب لقيتها جاتلي و هيا شايطة و قالتلي
اسماء : تعرفي الزفت الي اسمه احمد عمل ايه
نور : احمد مين
اسماء : هو فيه غيره الي معاكي مشكلة معاه
نور : عمل ايه
اسماء : مسك عليا حاجة انا كمان
نور : ازاي دا حصل
اسماء : الزفت الحقير صورني و انا بعمل حاجة غلط
نور : و بعدين حتعملي ايه
اسماء : مش عارفه الي مجنني هو عرف ازاي اني بخططله لحاجة ( بصت عليا ) هو انتي قولتيله حاجة
نور : حاجة زي ايه هو انتي مش قولتيلي ابقي بعيد
اسماء : طب عرف ازاي انا حتجنن
نور : مش بتقولي صورك يمكن صورك كمان لما كنتي بتخططي توقعيه
اسماء : تصدقي كدا كل حاجة وضحت انا قولتله مستنياه في مكتبي و ليا ٣ ساعات مستنياه و مجاش عايز يزلني اكتر معاكي رقمه
نور : ايوه اهو
خدت رقمك و مشيت
انا : كدا حلو اوي سلام يا كلبة
نور : يا سيدي ممكن اطلب منك طلب
انا : عارف طلبك يا كلبة مش دلوقتي و خليكي مستعدة اكلمك في اي وقت
نور : و حتلاقيني مستعدة
انا : يلا سلام
قفلت معاها و نمت شوية عشان ......

و بكده الجزء التاسع خلص اسف عشان مفيهوش مشاهد جنس لاني برتب للجزء العاشر و نهاية السلسلة الاولي و اوعدكم اعوضها في الجزء العاشر الي حيكون اطول جزء كتبته و اسف حطول اكتر من المعتاد عشان يطلع جزء يعجبكم
مستني رأيكم و نصايحكم الي بتشعني اكمل اكتر و اكتر

قبل ما نبدأ في الجزء احب اتأسف ان ممكن الجزء ميرتقيش لمستوي توقعاتكم زي ما قولت كان عندي ظرف طارئ و لسه مستمر بس محبيتش اطول عليكم و يمكن تلاقوا دا اثر عليا في الجزء دا و كتبته عشان انتوا بتدوني طاقة ايجابية بتعليقاتكم ..بلاش نطول و نخش في القصة
الجزء العاشر

وقفنا الجزء الي فات لما نمت عشان اركز لسهرة بالليل صحيت كلمت شروق
شروق : الو يا حبيبي
انا : مش قولنا بلاش حبيبي و الجو دا
شروق : و فيها ايه ما تسيبني اقولك الي انا عايزاه
انا : ماشي المهم تخرجي النهرده نروح الشقة
شروق : اسفة يا حبيبي اخت جوزي عندي هيا و عيالها خليها وقت تاني بكره حلو
انا : لا بكره مش فاضي خالص
شروق : اسفة يا حبيبي اوعي تزعل
انا : و ازعل ليه سلام
انا كنت مظبت نفسي عشان اسهر النهرده و انام مع شروق وطبعا نور جوزها رجع من السفر امبارح و اسماء و ميرنا مخططلهم لبكره يبقا قدامي مييين مفيش غيره رنيت عليه
محمود : ايوه يا بضان
انا : بقولك تيجي نخرج النهرده
محمود : ايه المزه نفضتلك هههههه
انا : حتخرج ولا لا
محمود : اخرج وماله نسهر فين
انا : نروح نلعبلنا جيمين فيفا و بعد كده نشوف نروح فين تاني
محمود : انت باين اتحوشت للخسارة ماشي امته
انا : الساعة ٨ نتقابل في السيبر الي بنروحه علطول و هات معاك الكاميرات بتوعي عايزهم
محمود : تمام
انا : بقولك
محمود : لا مش عايز اعرف ( فصل في وشي السكة )
طلعت من اوضتي لقيت امي و ام علي بيتكلموا مع بعض قولت مش حسلم منهم
ام علي : رايح فين يا احمد ما تيجي تقعد معانا
انا : رايح الحمام و اجي
روحت الحمام غسلت وشي و روحتلهم
ام علي : تعال اقعد جمبي يا حبيبي
انا : لا حقعد جمب امي احسن ( قعدت علي كرسي جمب امي )
ماما : ليه هيا حتاكلك
انا : اتوقع منها اي حاجة
ام علي : هههههههه بتقول ليه كدا
انا : عشان فاهم الي في دماغك
ام علي : طول عمرك زكي و لماح طب رد علي الي كنت حسألهولك
انا : زي ما قالتلك امي كانت عايزه مني طلب اجبهولها
ام علي : طب وريهام قبل ما تكلمها كانت زعلانه بعد ما كلمتها فرحت ليه فسرلي كدا
انا : عشان انا مسيطر و فاهمكم كلكم و مفاتيحكم عندي
ام علي : و انا مفتاحي ايه
انا : كدا ( قربت منها بسرعة و زغزغتها )
ضحكنا احنا التلاتة
ماما : يلا خف هزار مع خالتك
ام علي : هههههه و انا بردو عارفاك لما تحب تتوه في موضوع و مش حاطلع منك بحاجة
انا : يبقا خليكي كدا اغلي
ماما : طب ما تعرفي من بنتك ريهام بدل ما تتعبي نفسك مع الرزل دا ( و ضربتني علي دماغي )
انا : ماما مينعش كدا
ماما : هيا اول مرة اضربك يعني
انا : مش قدام حد برضه
ام علي : ههههههه وا**** انت نكته ... ريهام بنتي لسانها متبري منها محدش يعرف يطلع منها بكلمة زي الرزل دا بس دا ارحم من لسانها
انا : ايه يا حجة انتي و هيا انتوا قلبتوا الترقة عليا بطلوا و الا
ماما : و الا ايه
انا : مش حاجبلكم هدايا في عيد الام ( عيد الام كان قرب )
ام علي : لا خلاص مش حتريق تاني انت الوحيد الي بتجيبلي هدية كويسة مش زي الكلبة الي فوق
ماما : ههههههه متفكرنيش جابتلك السنة الي فاتت زمارة
ام علي : قالتلي دي زمارة بيزمرا بيها الي بشجعوا المنتخب و زمرت في وشي
انا : هو انتي سكتي كسرتيها عليها و مسكتي الحزام و لسوعتيها
ام علي : دا كل ما كنت اضربها تضحك اكتر بس اسكت مش عايزة افتكر كمان لقوم اضربها
انا : ولا السنة الي قبلها قالتلك جايبالك عباية حلوة حتعجبك فتحتي العلبة لقيتي فيها بكرة خيط و ابرة و قالتلك اصلي مش عارفة زوقك فا اعمليه انتي علي زوقك
ام علي : وا*** لقوم اضربها عشان قبل ما تجيب حاجة السنادي تفتكر الي حصل النهرده ( قامت عشان تمشي )
انا : ههههههه ايوه كدا يا خالتي ربيها من اول و جديد
ماما : ليه كدا سخنتها علي بنتها يعني هيا نازلة عشان تعرف حصل ايه تقوم انت تطلعها تضرب بنتها
انا : ههههههه احسن عشان تتهد شويه مش كل شوية نازلة عايزاني اخطب بنتها
ماما : و ماله هيا فيها عيب
انا : مش قدامك ناشرة كل غسيل بنتها الوسخ قدامنا مش بتسمع الكلام و لسانها طويل و بتنرفز الواحد
ماما : بس انت عارف انها بتقلب قطة معاك
انا : القطة ليها وشين وش يلعب معاك و وش يعضك سبك من الكلام دا انا جعان
ماما : حاضر اروح اجيبلك تاكل بس برضه انا وراك لحد ما تتجوزها و تقول امك قالت
راحت جهزتلي الاكل كلت و غيرت هدومي و طلعت بدري عن ميعادي مع محمود عشان اتمشي و اشوف حعمل ايه بكرا لحد ما جات ٧ و نص روحت للسايبر وصلت الا ربع سلمت علي كام واحد اعرفهم لقيتهم هناك شويه و جيه محمود هزمني ٣ جيمات و هزمتوا جيم واحد خدني تريقة زي كل مرة طبعا و طلعنا روحنا كملنا سهرتنا في كافيه نلعب ببجي و دموينوا لحد الساعة ١٢ بالليل عديت علي شقة شروق و حطيت الكاميرات في اوضة النوم و اتأكدت انهم شغالين و روحت البيت لقيت والدي مستنيني
والدي : اتأخرت ليه يا شملول
انا : كنت سهران مع محمود صاحبي
والدي : مش قولتلك تقولي لما تتنيل تسهر بره
انا : نسيت يا بابا
بابا : المرة دي حعديهالك المرة الجاية في تصرف تاني
سيبته و دخلت انام نعسان ظبت المنبه عشان شغل بكره صحيت اتشطفت و فطرت و روحت الشركة اشوف في اي شكوي من السيستم الجديد ملقيش و قولت ادور في السيستم علي اي اخطاء او نقاط ضعف شوية و تليفون المكتب رن
انا : ايوه مكتب الصيانة
ملك : معاك ملك يا استاذ احمد
انا : ايوه يا انسه ملك اؤمري
ملك : المستر محمد عايزك في مكتبه
انا : انا جايله حالا
قفلت معاها و روحت المكتب و قبل ما اخش
ملك : يا استاذ احمد ممكن كلمتين
انا : اتفضلي يا انسة ملك
ملك : انت اول ما جيت كنت بتهزر معايا و نضحك مع بعض بعد كده بقيت بتعاملني جد و مصدرلي وش خشب ممكن اعرف ليه
انا : في الاول كنت بهزر معاكي عشان نقرب من بعض كازملة بس بعد ما حسيت انك شايفاني مش مستاهل وظيفتي او بنصب علي صاحب الشركة بقيت اعملك جد و اصدرلك الوش الخشب زي ما بتقولي
ملك : بس يا ...
انا : لو سمحتي يا انسة ملك صاحب الشركة مستنيني
سيبتها و دخلت سلمت علي الاستاذ محمد
محمد : اخبارك ايه يا هندسة
انا : تمام الحمد ل*** .. ها كنت عايزني في ايه
محمد : كنت جايبك اديك المكافئة دي علي كل الي عملته في الكام يوم الي فاتوا ( المكافئة شيك بي ٥٠ الف جنيه )
انا : علي ايه بس دا شغلي
محمد : انت تستاهل و اكتر كمان و تخطيت توقعاتي
انا : شكرا يا استاذ محمد
محمد : السيستم الجديد الي عملته عجب كل الي اتعامل معاه اذا كان موظفين الشركة و المصانع او العملاء و عايزك تغير جميع انظمة تشغيل المكن في كل مصانعي
انا : انا تحت امرك تؤمر بحاجة تانية
محمد : لا تمام و حابب اقولك ان الاعلان بيتصور دلوقتي الي انت اقترحت فكرته .. اتفضل انت عشان معلطكش عن شغلك
روحت مكتبي ملقيتش حاجة اعملها قعدت شوية و روحت مصنع من مجموعة المصانع الي تابعة للشركة اغير نظام تشغيل مكنها و بعد ما خلصت روحت البيت اتغديت دخلت اوضتي قولت ابدأ اعمل برنامج حماية للكمبيوتر عشان ابدأ انشره في النت خلصته علي المغرب و اشتريت موقع علي النت باسم شركة جديدة اخترته و حطيت عليه البرنامج و سجلت حسابي في البنك عشان الي يشتري البرنامج توصلني تمنه خلصت قفلت البرانمج طلعت قعدت مع امي اتعشيت كانت شروق طول اليوم بترن عليا و تبعتلي رسايل علي الواتس و انا مش برد عايزها تتعلم مترفدليش طلب شوية و لبست طقم خروج و طلعت عشان اقابل اسماء وصلت متأخر ربع ساعة و كنت قاصد
انا : مساء الخير
اسماء : مساء الخير اتأخرت ليه انا جيت في ميعادي
انا : ( ندهت علي الجرسون و طلبت قهوة ) ها كنت عايزاني في ايه
اسماء : عايزة اعرف انت صورتني ليه
انا : برغم انك عارفة الاجابة قبل ما تسألي بس انا حجاوب بصي بنتك غلطت فيا و كانت بتهددني و انا مبحبش كدا و عارف انها حتجيلك و تشكيلك زي الي حصل في مكتب الدكتورة نور عشان كده انا قولت لازم اكسر بنتك عشان مش كل شوية تزعجني و تتطاول عليا و كان قدامي حلين اما اكسرها هيا او اكسرك انتي لانك انتي الي بتسنديها و قولت بلاش اكسرها هيا عشان لسه صغيرة ومش حتستحمل و مينفعش اعاقبها علي حاجه اتربت عليها منك قولت يبقا اكسرك انتي و الصراحة انتي قصرتي الطريق كتير لما عرفتك بتتناكي من الدكتور علي و عرفت انك رميتي عليا معيدتك ميرنا .. اه فكرتيني رني عليها و قوليلها تيجي دلوقتي هنا
اسماء : عايزها في ايه
انا : و انتي مالك يا شرموطة انتي تنفذي و بس
اسماء : حاضر ( رنت عليها )
انا : اكمل كلامي بعد ما عرفت انك رمتيها عليا لما شوفتها عجبتني الصراحة و قولت و ماله اجرب و عارف انك عايزاها تصورني فا ختها مكان من طرفي عشان اضمن متصورنيش و قولت كفاية كدا علي الجيم معاكي و نهيته .. كدا فهمتك كل حاجة
اسماء : طب انت عرفت ازاي اني حارمي عليك ميرنا
انا : مش لازم تعرفي ازاي
اسماء : و انت عايز مني ايه دلوقتي
انا : انيكك مع معيدتك ميرنا
اسماء : مقدرش اعمل كدا ميرنا متعرفش اني بنام مع حد مش عايز صورتي تتكسر في عنيها
انا : انتي حتعمليلي زي بنتك اهم حاجة صورتها في وش الي حوليها حتي لو هيا غلطانة بصي اخر الكلام تنفذي الي اقوله اعتبري الفيديو بتاعك مش موجود منفذتيش ابقي فكري حتقولي ايه للدكتور علي انك سبب في شهرتكم
اسماء : حاضر انا موافقة عايزنا امتا
انا : النهرده و متقوليش لا
اسماء : حاضر
استنينا لحد ما جات ميرنا و باين علي وشها المفاجئة انها شايفانا قاعدين مع بعض
انا : اقعدي يا ميرنا عارف انك متفاجأة انك شايفنا مع بعض من الاخر كدا انا عرفت كل حاجة و ماسك الدكتورة اسماء من ايد بتوجعها
ميرنا : و انا جبتني ليه
انا : عايز انيكك مع دكتورتك في سرير واحد
ميرنا : ( فكرت شوية ) موافقة امتا
انا : دلوقتي يلا بينا
دفعت الحساب و ختهم علي شقة شروق و شروق مش مبطله رن فاعملته صامت و ختهم علي اوضة النوم علطول و مسكت اسماء قولت ابدأ معاها فكيت سوستة البطلون بتاعي و خلعت الحزام و طلعت زبري
انا : انزلي يا شرموطة مصي زبري
اسماء : بتتكلم مع مين
انا : ( بزعق في وشها ) بتكلم معاكي يا شرموطة ولا انا غلطان يلا بسرعة علي ركبك
نزلت علي ركبها و بدأت تمص في زبري غصبن عنها و دا باين في طريقة مصها
انا : ( بالحزام الي في ايدي و ضربتها علي طيزها بس براحة ) مصي كويس يا لبوة عايز اسخن قبل ما افشخك
كانت بتدمع و هيا بتمص شديت ميرنا من وسطها فجأة عليا و بدأت ابوسها جامد و كل ما الاقي اسماء خفت مص اضربها بالحزام علي طيزها لحد ما سخنت بسرعة سيبت ميرنا تتفرج علينا و بدأت باسماء
انا : كفاية مص يا لبوة قومي و لفي اديني طيزك
لفت روحت نزلت بنطلونها و كلوتها لحد ركبتها لقيت كسها مبلول عرفت انه عاجبها الوضع ميلتها تسند بايدها علي طرف السرير و روحت دخلت زبري في كسها كله مرة واحدة
اسماء : اااااااه انا مش حمل كده براحة
انا : ( ضربتها علي طيزها جامد ) بس يا شرموطة اتناكي و انتي ساكتة
بدأت انيكها جامد و بسرعة و هيا مش مستحملة و بتطلع اهات مقطعة فضلت كده نزلت هيا مرتين عسلها لحد ما حسيتها خلاص فيصت مني و جسمها ساب شاورت لميرنا تقلع كل هدومها و تفلقس جمبها طلعت زبري من كس اسماء و سيبتها لقيتها وقعت علي الارض و نص جسمها علي السرير قلعت هدومي كلها و دخلت زبري في خرم طيز ميرنا جامد لان زبري كان متغرق من عسل اسماء و زي ما كنت متوقع ميرنا شرموطة كبيرة و خبرة كانت طيزها واسعة و زبري متعبهاش كانت مستمتعة بيه و انا مستمتع بطيزها الكبيرة اوي فضلت انيك فيها بسرعة كبيرة اوي و بضربها جامد علي طيزها عشان تترج جامد و عملت مجهود كبير في نيكها و هيا تطلع اهات و وحوحات بمتعة كبيرة لحد ما قربت انزل جبتهم في طيزها و نمت علي السرير اخد نفسي اكن واحد كان خانق رقبتي و سابني في اخر لحظة قبل ما اموت ريحت شويا و بصيت عليهم لقيت ميرنا نايمة جمبي و علي وشها ابتسامة كبيرة و اسماء زي ما هيا نصها علي السرير و نصها علي الارض روحت افوق اسماء لقيتها فاقت شوية ختها وديتها الحمام قلعتها هدومها و شغلت الدش عشان تفوق شوية سيبتها و جيبت عصير من التلاجة لينا احنا التلاتة ايدت لميرنا و دخلت الحمام لقيت اسماء فاقت اكتر اديتها تشرب العصر و خليتها تطلع تستناني علي السرير و بدأت استحمي شوية و دخلت ميرنا تحت الدش معايا و هيا بتضحك
انا : بتضحكي علي ايه
ميرنا : انا فاهماك بتعمل ايه و بقولك الي بتعمله ناجح
انا : بعمل ايه
ميرنا : انت عايز تكسرها قدامي عشان كل ما تشوفني تفتكر الي حصلها منك و دا جاي في مصلحتي كدا حقدر اتحكم فيها براحتي من غير ما تعترض
انا : و عارفة ازاي اني بفكر في كده
ميرنا : كل حاجة من اول شتايمك ليها و خليتها تنزل بطلونها لركبتها بس من غير ما تقلعها هدومها حسيستها انها شرموطة رخيصة متستاهلش انك تقلع هدومك عشان تنيكها و نيكك ليها جامد من غير رحمة و خلتني اتفرج عليها و لما جيت تنيكني قلعت هدومك و خليتني اقلع معناها اني احسن منها و دا الي شوفته في عنيها لما طلعتها من الحمام مكنتش قادرة تبص في وشي
انا : طب يلا خلصي بسرعة عشان عايز اكسرها اكتر
خلصنا و طلعنا مع بعض
انا : يلا يا شرموطة عايزك تلحسي كس المتناكة ميرنا
اسماء : ( باصة عليا و كأنها بتقولي بعنيها بلاش تكسرني زيادة قدامها )
انا : يلا يا شرموطة ولا مسمعتيش الكلام اتطرشتي
نامت ميرنا علي طرف السرير و فتحت رجليها جامد
ميرنا : يلا يا دكتورة عايزين نمتع راجلنا
قعدت علي كرسي كان موجود في الاوضة ونزلت اسماء من السرير و علي ركبتها و قربت من كس ميرنا و بدأت تلحس كسها جامد اكنها بتفكر انها كده لسه مسيطرة
ميرنا : اووووووه ما انتي بتعرفي تلحسي اهو يا دكتورة ااااااه خدي زنبوري في بوقك احححح ايوه كدا عايزك تسخنيني يلا
قربت ايدها من كس ميرنا و حطت صباعين في كسها و بتنيكها بيهم جامد
ميرنا : ااااااه نيكيني جامد انا لبوة مبشبعش نيك احححح
انا : اعملوا وضع 69 يلا عايزكم تلحسوا اكساس بعض
ميرنا : تعاليلي بقا عشان اوريكي اللحس ازاي يا دكتورة
عملوا وضع 69 و بدأوا يلحسوا لبعض و ميرنا بتلحسها جامد و بتقرص زنبورها بصوابعها
أسماء : ااااااااه متقرصيتش جامد يا بت عايزة تخلعيه في ايدك
ميرنا : اممممم عايزه اخلعه الي مهيجك علطول دا اااااه متوقفيش لحس في كسي
اسماء : ااااااه انا بجيب عسلي يا بت اوووووه
ميرنا : انا كمان بنزل اوفففف ابلعي عسلي يا دكتورة
نزلوا عسلهم و كل واحدة بتلحس عسل التانية قومت انا من علي الكرسي بعد ما كنت سخنت من الي شوفته خليت اسماء تتعدل و يبقا وشها في وش ميرنا و بدأت انيك الاتنين و ابدل من كس اسماء لكس ميرنا و هما مش مبطلين اهات و وحوحات و بيبوسوا بعض لحد ما قربت انزل لبني عدلتهم و نزلت علي وشهم هما الاتنين نزلت لبني و نضفولي زبري و بدأوا يلحسوا لبني من وش بعض تعبت من نيكهم هما الاتنين و هما تعبوا كمان نمنا احنا التلاتة جمب بعض علي السرير انا في النص و ميرنا على يميني و اسماء علي شمالي روحت في النوم و مصحيتش الا علي صوت شروق و هيا بتزعق و بتضربني بشنطتها الي في ايدها
شروق : يا خاين يا كلب بتخوني علي سريري و مع اتنين كمان مش واحدة
انا : ( مسكت الشنطة الي بتضربني بيها ) شروق ايه الي جابك هنا و حصلت تضربيني
شروق : حسيت اني حلقيك هنا جيت عشان اقفشك
ميرنا و اسماء قاموا مفزوعين خدوا هدومهم و طلعوا من اوضة النوم بسرعة
شروق : و جبتهم من انهي خرابة دول
انا : انتي بتقولي ايه و بعدين خنتك ايه و الكلام الفاضي دا مش قايلك مفيش الكلام دا ما بينا وانيش انيك الي انا عايزها الشقة
شروق : ( بدأت تبكي ) كنت مفكراك بتقول كدا و بس كلام و خلاص انا حبيتك و مقدرش اشوف واحدة تانية في حضنك
انا : مش قولنا مفيش حب بينا و بعدين مش انتي الي جيبتيلي نور و كنتي عايزاني انيك صاحبتك
شروق : دا قبل ما احبك و لما عرفت اني بحبك مكلمتش تاني علي موضوع صاحبتي و انت في اول فرصة تجيب اتنين شقتي
انا : كدا كل الي بينا انتهي يا شروق كفاية انك مديتي ايدك عليا
شروق : ( بتزعق في وشي و هيا بتعيط ) امشي اطلع برا من شقتي مش عايزة اشوف وشك تاني
انا : انا طالع و مش راجعلك تاني و ادي مفتاح شقتك اهو
رميت المفتاح تحت رجليها خت هدومي و لبستها في الصالة و طلعت و انا متعصب اوي ازاي تضربني و تشتنمي كدا و كمان تزعق في وشي و انا قايلها ان الي بينا نيك و بس عشان مش عايز الي حصل دا يحصل مشيت في الشارع و كان الوقت قبل الفجر وصلت البيت علي الفجر فتحت الباب و قبل ما اخش اوضتي طلعلي والدي
بابا : كنت سهران في انهي خرابة و جايلي في الفجر
انا : ( انا كنت جاي متنرفز اصلا من الي حصل ) يا بابا انا تعبان و عايز انام و بكره نتكلم براحتنا
بابا : مفيش كلام روح بيت مطرح ما جيت مش عايزك تدخل بيتي تاني
ماما : ( كانت ورا ابويا بتبص علينا ) يا ابو احمد مش...
بابا : انا مسميش ابو احمد من دلوقتي الواد دا مش ابني ولا اعرفه يلا قدامك عشر دقايق تلم هدومك في شنطة و تمشي متجيش البيت طول ما انا عايش
انا : ( كنت جاي متنرفز من بره قولت كملت) حاضر اقل من عشر دقايق و مش حتشوف وشي تاني خالص
دخلت اوضتي و امي كانت بتيكي و عايزة تدخلي ابويا منعها لميت هدومي في شنطة سفر و طلعت سيبت المفتاح في باب الشقة و طلعت و ابويا رزع الباب جامد ورايا اتصلت بمحمود قولتله جايلك روحتله دخلت اوضته و معايا شنطتي
محمود : ايه الي حصل يا صحبي اتخانقت مع ابوك
انا : ايوه و متسألش ليه قولت لامك اني هنا
محمود : ايوه طب حسيبك تنام و اكلمك بكره
ريحت جسمي علي السرير و انا بفكر انا حعمل ايه شروق و قطعت علاقتي بيها معناها شغلي في شركة جوزها خلاص بح و ابويا و طردني مش حينفع ارجع البيت تاني خلاص و اسماء و ميرنا و الي حصل و شروق عرفت ازاي اني معاهم و دراستي و الامتحانات الي قربت اوي حعمل ايه بعد الي حصل دا كله كل دا كان بيدور في دماغي لحد ما غلبني النوم و نمت و مش عارف حاعمل ايه في حياتي الي اتقلبت ١٨٠ درجة ....

و كدا تكون خلصت السلسلة الاولي من القصة عايز اعرف رأيك في القصة عامتا و مدي رضاكم عنها و عن اسلوبي في الكتابة و لو فيه حاجة ناقصة حتي لو كانت تفصيلة بسيطة نفسي اعرفها منكم
و في النهاية احب اشكر كل الي دعمني و شجعني اني اكمل القصة و كان بيساندي علطول عشان اتحسن اكتر و اكتر و اخص بالذكر اصدقائي العضوين
hematology 012 و Ah uzumaki
 
  • عجبني
التفاعلات: Siko Jimy, EL FNAN, robert2 و شخص آخر
كمل سلسله ثانية
 
  • عجبني
التفاعلات: الزبير
كمل يسطا
 
القصه دي تراث فعلا كنت متابعها من اول مانزلت لحد اخر حاجه وحقيقي ابداع في كل حاجه واحترافيه عجيبه
 
عاش فشخ ليك ❤️
في سلسلة تانية ولا كدا خلاص؟
 
عاااااش القصه جامده كمل يا بطل مستني السلسله التانيه ويا ريت متطولش في تنزلها تسلم ايدك ومع التوفيق
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
عاااش بس فين السلسلة التانية
 
ياااااه فكرتني بالقصة
مع اني كاتبها بس مش معايا نسخة منها 😂
 
  • عجبني
التفاعلات: الہمسہتہشہار
هي وقفت على كده ولا اي
 
حلوة مش وحشة
 
معاك السلسه الثانيه
مش معايا
هيا ٣٦ جزء علي ٤ سلاسل
اكتب ف جوجل ( رحلة كفاح نسوانجي)
اولا قبل ما اخش في القصة احب اقولكم ان دي اول تجربة ليا اني اكتب قصة ف عايز رايكم اكمل ولا لا و لو عايزيني اكمل شجعوني
دي من خيالي
نخش بقا اولا انا اسمي احمد عندي 20 سنه من اسرة متوسطة الحال وزني 75 كيلو و طولي 170 سنتي و معضل شوية من احدي محافظات صعيد مصر خلصت ثانوي بتقدير متوسط و دخلت كلية تربية و انا بهوي التكنولوجية اتعلمتها من الانترنت ف بعد ما دخلت الجامعة قولت ادور علي شغل اصرف بيه علي نفسي و فعلا اشتغلت في محل صيانة اجهزة الكمبيوتر و اثبت نفسي في الشغل مع دراستي الجامعية و استمر الحال كده لحد ما جيه في يوم راجل و دخل عليا المحل وكان الحوار كالاتي
هو :السلام عليكم
: و عليكم السلام اؤمرني يا يافندم
هو:انا اسمي محمد العاصي صاحب
شركة ......
انا: محمد باشا منور المحل اقدر اخدمك ازاي
محمد : كنت عايزك تصلحلي اللاب دا عطلان
طب وريهوني كده ... ممكن تسيبهولي النهرده و تعدي عليا بكره تاخده
محمد : لا انا عايزه دلوقتي لو تقدر
انا : طب ممكن تتفضل لحد ما اشوف فيه ايه
محمد : اوك
انا : ( صلحتهوله في نص ساعة و خلاص بصطب عليه البرامج ) خلاص اهو يا باشا قربت اخلص
محمد : اوك ... تلفونه رن
محمد: الو ... انا في المحل بصلح فيه اهو قرب.... خلاص جاي في الس... خلاص ماشي اديني جاي .. خلاص سلام مش حتاخر محمد:انا لازم اروح دلوقتي فاضل ايه في اللاب
انا : فاضل كام برنامج اصطبهم عشان ميتعطلش تاني منك
محمد : خلاص مرة تانية اجيلك عشان تخلص شغلك فرصة سعيدة
انا : انا تحت الخدمة يا باشا ( و حاسب و مشي )
تاني يوم لقيه رجع ليا و بيقولي
محمد : احمد الاب اتعطل تاني
انا : زي ما قولتلك يا باشا عايز يتصطب عليه كام برنامج عشان يشتغل معاك كويس
محمد: طب و بعدين دا بتاع المدام و هي اتصلت بيا و قالتي انوا باظ تيجي معايا البيت و تصلحوا
انا : مفيش مشاكل بس اقول لصاحب المحل و اجي معاك
محمد : اوك
و فعلا روحت معاه فيلته و كانت قصر مش فيله من جمالها دخلني الصالون وقالي
محمد : ثواني انده شروق مراتي عشان تجيبلك اللاب و تيجي .... تشرب ايه
انا : قهوة
محمد : اوك ثواني
شوية و الخدامة جابتلي فنجان القهوة و بعديها بخمس دقايق لقيت محمد باشي نازل و معاه حورية مش انسانة جسمها ابيض و مليان شوية و شعراها اصفرو لابسة بنطلون استريتش اصفر وي بضي حمالات ابيض و انا من جمالها تنحت شويه
شروق : اهلا استاذ احمد
انا : اه اهلا يا فندم
شروق : محمد قالي ان انت مخلصتش شغلك علي اللاب امبارح بس انا كنت عايزاه ضروري بس اهو زي ما انت شايف اتعطل تاني
انا : اوك يا فندم ممكن اللاب عشان اخلص عليه باقي شغلي
شروق : اتفضل
محمد : اسيبكم انا بقي عشان ورايا شغل في الشركة
شروق : خلاص يا محمد اورح لشغلك انت
مشي محمد باشا و انا بدات شغل في اللاب و ونا و بصطب البرامج دخلت علي محتويات اللاب لاقيت فيه بلاوي ومن جوه صور ليه بقمصان نوم تجنن و فيديوهات مفتحتهاش عشان متلاحظش فا نسخت منه شوية علي فلاشتي من غير ما تلاحظني
شروق : هو انت بتدرس ايه
انا : و مين قالك اني لسه بدرس
شروق : يعني توقعت كده
انا : بدرس في كلية تربية
شروق : و من امتا بتشتغل في الشغلانة دي
انا : من حوالي سنة ..... ( خلصت تصطيب البرانج و حطيت كمان برنامج تجسس ) اديني خلصت اللاب كده حيشتغل كويس معاكي
شروق : بالسرعة دي
انا : ما احنا بقينا في زمن السرعة
شروق : ههههههههههه في دي عندك حق اتفضل حسابك و ممكن تديني رقمك عشان لو عزتك في حاجة ارن عليك
انا : طبعا يا فندم الكرت بتاعي اهو
شروق : ميرسي و بلاش فندم دي قولي شروق علطول
انا : اوك يا شروق استاذن انا بقي
شروق : مع السلامة
طلعت من الفيلا و رحت المحل و كملت باقي اليوم و بالليل الساعة ظ،ظ* لقيت رقم غريب بيرن عليا
انا : الو
شروق : الو استاذ احمد معايا
انا : ايوا انا احمد مين معايا
شروق: لحقت نسيت صوتي انا شروق
انا : شروق مين
شروق : شروق الي صلحتلي اللاب بتاعي النهرده
انا : اه شروق مرات محمد باشا اؤمري اللاب اتعطل تاني
شروق : لا بس انا كنت عايز اسالك علي كام حاجة كده
انا : انا تحت امرك اسالي
و سالتني كام سؤال كده اي حاجة و فضلت تفتح معايا في الكلام لحد الساعة ظ،ظ، و استمرت ترن عليا كل يوم لحد ما بقيت استنا مكالمتها كل ليله و العلاقة اتطورت بينا و تحكيلي علي علاقتها بزوجها السيئة و اتطورت كمان لحد ما بقينا نتكلم في السكس و في مرة قالتلي
شروق : احمد انا عايز اقابلك
انا : اوك نتقابل فين
شروق : تعرف كافيه .......
انا : ايوه اعرفه
شروق : خلاص نتقابل بكرة الساعة ظ¥
انا: اوك نتقابل هناك . ما تيجي نتكلم فيديو كول وحشتيني عايز اشوفك
شروق : ههيهههيهه مش لسه مكلماك امبارح لحقت احوشك بسرعة كده
انا : اه طبعا انتي بتوحشيني في كل لحظة و بصبر نفسي بصورك الي عندي
شروق : علي فكرة انا لسه زعلانه منك انت تاخد صوري من غير ما تقولي ليه
انا : الصراحة متوقعتش اتكلم معاكي عشان كده قولت اخد الصور دي اصبر نفسي بيهم
شروق : طب اديني حتفتح الكاميرا
انا : (فتحت الكاميرا لقيتها لابسة قميص نوم اسود حمالات روح مصفر ) ايه الجمال دا كله نفسي انط في المحمول و امسك البزاز الجامدة دي
شروق : طب براحة عشان انت بتفعص فيهم جامد و بيوجعوني
انا : بيوجعوكي خلاص مش حفعص جامد انا حطلع الفردة الشمال الاول و الحس في البزة الي مجناني دي
شروق : اييييييي ااااااااه براحة حتقطعها طب راضي الفردة التانية كده تزعل منك
انا : و ادي التانية كمان عشان متزعلش طعمها حلو اوي بمص فيها اهو
شروق : ااااحححح اوووووف كمل كمل مصك حلو اوووووي كمممممل
انا : بنزل علي سرتك اهو بلحسها
شروق : اااااهههههه اااااااوف لا سرتي لا بتزغزغني
انا : بكمل كمان علي كسك اهو ايه الجمال ده بلحس في كسك اهو
شروق : الحس جامد احححححسسس يا راجلي
انا : بس يا شرموطة بمص في زمبورك اهو بدخلو في بوقي
شروق : اااااااااههههههه اوووووف ااااااححححح كمل يا راجلي انا شرموطك انا ملكك اعمل فيا الي انت عايزه
انا : بدخل لساني في كسك اهو
شروق : ااااااههههه كمان دخلو كمان قريبت اجيب خلاااااص مش قادرة
انا : نزلي يا لبوة نزلي عايز ادوق عسلك وحشني اوي طعمه
شروق : اااااههههه اووووف بنزل اهو اااااحححححح دوق يا حبيبي دوق اااههههه
انا : اااااااااههه و انا كمان بنزل لبني افتحي بقك يا شرموطة
شروق : اهو يا حبيبي فاتحة بوفي اممممم طعمه حلو اوي
انا :ااااه خلاص كده انا خلصت ابلعيهم كلهم
شروق : بلعتهم كلهم يا حبيبي
انا : اقابلك بكرة يا حبيبتي في الكافية
شروق : اوك يا حبيبي و انا محضرالك مفاجأة حلوة حتعجبك سلام بقي
انا : سلام
___________________________________ _____
يا تري المفاجأة حتكون ايه و حتعجبني ولا لا دا حنعرفه في الجزء الي جاي ........
و زي ما قولنلكم دي اول تجربة كتابة ليا عايز اعرف انفع ولا لا اكمل ولا خلاص كده ياريت اعرف رأيكم مهما كان لانه يهمني


________الجزء التاني_________
اولا احب اشكركم علي تعليقاتكم و نصايحكم و ان شاء ***** ححاول احسن من نفسي و اطول في الاجزاء
نكلم القصة
وقفنا الجزء الي فات لما خلصت المكالمة مع شروق بعديها نمت و صحيت الصبح بدري اتصلت بصحبي محمود ( محمود يبقي اقرب صاحب ليا و معايا في نفس الكلية طوله 160 سنتي و زنه 70 كيلو لون بشرته قمحي غامق )
محمود : الو يا بضان
انا : ايه يا علق انت لسه ما صحيتش
محمود : لا عايز ايه ع الصبح كده
انا : باين عليك ناسي علينا محاضرة مهمة للدكتورة نور بعد ساعة
محمود : خلاص افتكرت حصحي اهو غور بقا
انا : ماشي يا علق حستناك ف الجامعة سلام
خلصت مع محمود ورحت دخلت الحمام و لبست و فطرت مع امي و خت منها الطلبات الي عايزاها لما اجي و نزلت روحت الجامعة سلمت علي صحابي و مستني محمود قدام المدرج
انا : ايه يا علق اتأخرت ليه
محمود : اكتم يلا انا لسه مفوقتش
انا : طب يلا نخش الدكتورة جاية هناك
محمود : يلا يا عم دي محاضرة غم زي كل مرة
انا : يلا نقعد ورا عشان مش ناقصين خناقة تانية معاها
محمود : يلا دي عاملا فيها راجل بس مزه مزه
انا : طب اكتم اهي دخلت
بدأت تشرح و محمود جمبي مش فايق و حينام ع نفسه و في نص المحاضرة لقيتها جاية علينا و محمود كان نام خلاص و قالت
( الدكتورة نور عبد الوهاب : طولها 165 و وزنها 65 و لون بشرتها بيضة بياض تلج و شعرها اسود بتعامل الناس بتكبر اكنهم خدم عندها )
نور : ال*** ال*** انت جاي تناملي في المحاضرة هو مفيش غيركم الي بتعملوا مشاكل فوق يا زبالة انت
انا : زبالة انتي بتتكلمي كده ازاي طب ع الاقل احترمي مكانتك يا ههه دكتوره
محمود : بدأنا اهدي كده يا صحبي سيبلي المسترجلة دي هو انتي موركيش حاجة غيرنا ولا ايه
نور : مسترجلة و مكانتي اولا مكانتي محفوظة يا زبالة انت و هو بس لازم انزل لمكانتكم الزبالة عشان اتكلم معاكم ثانيا المسترجلة دي حتوريكم حتعمل فيكم ايه اطلعوا بره و الا اندهلكم الامن
انا : انا عايز الامن يجي يطلعني من هنا و كمان ححط رجل علي رجل
محمود : يلا بينا يا صحبي مش مستاهلة كل ده
نور : يعني كده بتتحداني طب انتوا الاتنين ساقطين ف مادتي السنة دي و ابقا قابلني لو نجحتوا اطلبوا الامن ليهم
انا : طب حننجح ف مادتك و حنجيب امتياز مكان
محمود : يا عم يلا من هنا قبل ما امسك فيها
نور : تمسك فيا يا زبالة يا عرة طب انتوا الاتنين حفصلكوا من الكلية فين الامن مجوش ليه لحد دلوقتي
واحد من الامن : ايوه يا دكتور اؤمري
نور : طلع الاتنين دوله من قفاهم علي مكتب العميد
انا : انا طالع بنفسي متخلقش الي يمسكني من قفايا يلا بينا يا صحبي
محمود : يلا بينا
و احنا و في طريقنا لمكتب العميد اتصلت بوالدي عشان يعرف العميد ( العميد يبقا صاحب ابويا من الدراسة و من نفس منتقتنا و دا سبب من الاسباب الي خلتني احتار الكلية دي ) و قولتلوا ع لي الي حصل وصلنا المكتب وقعدنا شوية عند السكرتيرة لحد ما جات الدكتورة نور و دخلنا للعميد بعد شوية
العميد : ايه يا احمد انت كل اسبوع تعمل مشكلة مع الدكتورة نور
انا : انا مغل..........
العميد : انت تسكت خالص انت و صاحبك انتوا مفصولين اسبوع و كويس ان الدكتورة رضيت باسبوع بس
نور : مرضيش غير عشانك انت بس يا دكتور بس غ......
العميد : خلاص يا دكتورة و اوعدك مش حيحصل منهم حاجة تانية اتفضلي انتي
و طلعت من المكتب و بعد ما قفلت الباب
العمد : ايه يلا الي انت عملته دا في حد يعمل كده لولا اني اعرفك من زمان و اعرفك انك متربي كويس كنت فصلتك فصل نهائي
محمود : ما برض......
العميد : انت تسكت خالص جاي تنام في المدرج عارف لو كانت اشتكت منك انت كنت فصلتك بس مشتكية من احمد الزفت
انا : يا دكتور انت عارف الكرامة عندي خط احمر الي يعندي الخط دا يستحمل
العميد : طب ارمي كرامتك بره المدرج في محاضرة الدكتورة عشان تعدي مع اني اشك في انك تنجح يلا من هنا بره انتوا مفصولين اسبوع
محمود : الف شكر يا دكتور ... يلا يا ابني من هنا
و طلعنا من الجامعة و روحنا نتغدي في مطعم
محمود : ليه كده يا صحبي كبرت مننا المرة دي كل مرة كانت حكاية صغيرة كبرتها ليه
انا : هيا جات كده سيبك من الموضوع ده انت كنت سهران متأخر مع مين النهرده
محمود : سيبك ايه بس احنا كده شيلنا مادتها
انا : يا عم انا معايا حل ملكش فيه مش انت عايز تجيب امتياز خلاص سيبلي الحكاية دي
محمود : خلاص مش حشغل بالي حسيبك تحلها
انا : طب رد علي السؤال كنت سهران مع مين
محمود : عود فرنساوي من اسكندرية بس ايه شرموطة خبره
انا : هههههههه طول عمرك مش بثبت علي واحدة
محمود : انا كده بحب التغيير و انت عامل ايه مع شروق الي متجوزة دي
انا : حقابلها النهرده
محمود : طب مفيش اخبار عن صاحبتك القديمة غادة
انا : لا خلاص نسيتها بعد ما شوفتا مع الواد اياد
محمود : البت دي كل شوية مع واحد بس كانت عليها طيز دماااار
انا : في دي عندك حق مكنتش بشبع منها
محمود : كنت بحسدك عليها ... هي مصاحبة مين دلوقتي
انا : مش عارف انا طلعتها من دماغي
محمود : طب حتعمل ايه مع شروق دي
انا : ححاول معاها النهرده عشان ليا فترة منكتش واحدة ليا
محمود : قولتليش لقيت في لابها ايه غير صورها
انا : صور ليها لوحدها بقمصان تهبل و صور مع جوزها و كمان فيديوهات كتير ليهم و فيديوهات و صور كمان لناس تانية
محمود : ناس تانية زي مين
انا : بلاش تعرف خليك ع الشط
محمود : خلاص يا عمنا .... انا ماشي ورايا معاد سلام حاسب انت
انا : ماشي يا علق سلام
حاسبت و روحت جيبت طلبات امي و روحت و استقبلت محاضرة كمان من الحج في البيت و شدينا مع بعض زي كل مرة و نزلت تاني روحت الكافيه الي حقابل فيه شروق بدري ساعة عن الميعاد قاعد بفكر في اكتر من حاجة و استنيتها لحد ما جات في ميعادها و هيا لابسه فستان سهرة اسود فوق الركبة تحفة
شروق : هاي انت جاي من بدري هنا
انا : اه ليه ساعة
شروق : يااااه ساعة ليه كده مش قولنا الساعة خمسة
انا : منا فاكر بس حصلت معايا مشكلة كده
شروق : ايه احكيلي
و حكيتلها كل الي حصلي النهرده
شروق : تعرف ان نور دي صحبتي
انا : منا عارف
شروق : عرفت منين ...ااااه انت شوفت صورها
انا : شوفتها و مرضيتش المحلها بكده
شروق : ميرسي انك معملتش كده و متخفش مش حتشيل المادة و حتجيب امتياز كمان
انا : منا عارف بس الي خلاني انفعل عليها كده انها جزمة متسواش و تقول عليا زبالة
شروق : خلاص انا حخليك تنتقم منها و دا سهل هيا كانت عايزة راجل سادي ليك في السادي
انا : لو مش ليا حيبقا ليا عشان اذلها و اعرفها مقامها
شروق : بس لازم اجرب البضاعة انا الاول مش يمكن بتعرفش حاجة خالص
انا : ههههههههه ماشي في اي وقت و مكان تحدديه انا جاهز
شروق : النهرده و في الفيلا بتاعتي
انا : الفيلا لاااااا انتي عايزة جوزك يطب علينا و تبقي مشكلة
شروق : متخفش مش حتحصل
انا : متأكدة اوي كده ليه
شروق : حوار كده حتعرفه بعدين يلا بينا
انا: علطول كده مش لما تعرفي جوزك فين
شروق : متقلقش جوزي مش حيبات في البيت النهرده
انا : مش تقولي كده من الاول نتعشا و يلا بينا
اتعشينا و روحنا الفيلا و اول ما وصلنا مقلتش حد خالص في الفيلا
انا : الفيلا فاضية كده ليه
شروق : انا الي مفضياها عشان ناخد راحتنا تشرب ايه
انا : اي حاجة من ايدك حلوة يا حبيبتي
شروق : حعملك عصير مانجة
و جابتلي العصر و طلعت تغير الفستان و بعد ربع ساعة نزلت و هي لابسة قميص نوم ابيض طويل شفاف بس ديق و تحتيه طقم داخلي فتله ابيض برده انا قوم من مكاني و زوبري وقفت احترم للي شايفه و صفرت علي الجمال الي شايفه قدامي
شروق : ايه الملاك الي نازلي دا انتي نازلة من السما و انا معرفش
شروق : ههههههه عجبتك
انا : انتي تعجبي بلد مش انا بس
شروق : مرسي
انا : ايه مش تيجي تقعدي جمبي
و جات قعدت علي يميني و انا حطيت ايدي علي ضهرها من ورا و بلمس في صدرها
شروق : اهدي شوية مش عايزة اسخن بسرعة عشان لو سخنت محدش بيقدر عليا
انا : انتي اسخني و ملكيش دعوه
و قرب من وشها و هيا غمضت عينياه و بدأت ابوسها في شفايفها الي حاطة عليه روج يجنن و في نفس الوقت بفعص في بزازها و هيا نزلت تمسك في زوبري
شروق : ااااممممم ايه دا هو شادد حيله اوي كده ليه
انا : يعني يشوف قدامه ملاك زيك و ميشدس حيله انا كنت قطعته
شروق : اااااه طب براحة علي بزازي متفعصش جامد
انا : حاضر اخف شوية تفعيص في بزازك و انزل تحت
و رحت منزل ايدي الشمال علي كسها علطول و ماسكه كله في ايدي
شروق : اااااااه انا جيبت انت عملت فيا ايه
انا : ولا حاجة هو انا لسه بدأت
و بدأت امشي صباعين علي كسها من فوق القميص و بعدي رفعت القميص شوية و دخلت ايدي من تحت البانتي الفتلة و بدأت امشي صوابعي علي شفايف كسها
شروق : اااااه ااااااح دخل ايدي يا حبيبي دخللللل اااوووووف
انا : ادخل ايدي فين
شروق : في كس متناكتك حبيبتك
و روح مدخل صوباعين لأخرهم في كسها
شروق : ااااهههههه انا بنزل يا حبيبي ااااااااحححححح دخل زوبرك فيا مش قادرة
انا نزل الحس عسلها و ادخل لساني في كسها
اشروق : اااااه دخل لسانك كمان اااووووف لسانك جنني كماااان
و نزلت لتالت مرة في ربع ساعة من التسخين قلعت هدومي و قعدت علي الكنبة
انا : يلا بقا انزلي مصي في زوربي عشان ادوقهولك
و نزلت تمس فيه ظ،ظ* دقايق بس طلعت خبرة اوي اكتر واحدة تعرف تمص قابلتها و بعين قلعتها هدومها خالص و قعدتها علي الكنبة و بدأت امشي زوبري علي كسها من ب ره
شروق : ااااووووف دخلوا مش قادرة خلاااااص كفاية تسخين بقا يلا
روحت رافع رجليها علي كتفي و مدخله كله مره واحدة
شروق : اايييييي براااااحة زوبرك فشخني
انا : انتي تسكتي خالص يا شرموطة
و بدأت اسرع شوية و اهدي شوية و كل ما القيها قربت اروح مطلعه
شروق : ااااه دخلت تاني يا رجلي انا خلاص مش قادرة عشان خاطر متناكتك
ومنيمها علي جمبها اليمين دخلته تاني بدأت ازود في السرعة لحد ما نزلت عسلها و انا لسه مكمل و حتي مقربتش انزل
شروق : اااااه انا خلاص تعبت و اتفشخت نزل بقا
انا : لسه مش حنزل دلوقتي مش قولتي مش حقدر عليكي كملي معايا
شروق : لو اعرف كده مكنتش حطيتلك حباية في العصير
انا : طب تحطي ليه من غير ما تقوليلي استحمل بقا عشان متحصلش تاني
قلبتها علي بطنها في الوضع الفرنسي و ماسكها من كتافها و بدأت اسرع بكل عزمي
شروق : ايييييييي لااااا طلعه طلللللعه انا اسفة مش حتحصل تاني
نزلت صباعي عند طيزها لقيتها محدش لمسها قبل كده قولت حلو افتحها
شروق : بتعمل ايه لا بلاش طيزي
انا : اسكتي يا لبوة انا هنا الي اقرر
شروق : طب خليها مرة تانية اااااه انا تعبت
و لقيت اعصابها سابت خالص قولت احاول انزل بسرعة و فعلا نزلت بعد عشر دقايق نيك متواصل و ريحت كسمي علي الكنة و لاحظت اننا لحد دلوقتي مطلعناش فوق
انا : ايه رايك بقا اتكيفتي
شروق : اااااه انا اتفشخت مش اتكيفت انا خلاص مش قادرة اقف
انا : طب يلا نطلع نستحمي و حبيت معاكي النهرده
شروق : بجد حتنامي في حضني طب بس مفيش نيك تاني الليلة انا مش قادرة
انا : هههههههه ماشي يلا بينا
و روحنا الحمام الي في اوضة النوم و اسحمينا مع بعض و عملنا واحد كمان ع السريع في الحمام و نمنا في حضن بعض للصبح .... صحينا الصبح عملنا واحد متين ع السرير و واحد واحنا في الحمام و بعديها فطرنا و قعدنا في الصالون و قولت
انا : شروق انا امشي بقي عشان محمد باشا ميجيش و يلاقيني او حد مم الخدامين
شروق : لا خليك الخدامين انا اديتهم اجازة النهرده كمان لما نزلت اعمل فطار
انا : طب جوزك
شروق : لا طول ما انت هنا مش حيجي
انا : نفسي اعرف متأكدة كده ازاي
شروق : حفولك .............
___________________________________ ________
و بكده اكون خلصت الجزء التاني مستني رأيكم و تشجيعكم و نصايحكم . طولت الجزء علي قد ما اقدر . و الي لقاء في الجزء التالت


اولا احب اشكركم علي دعمكم ليا و علي نصايحكم و عايز اعرف رأيكم في القصة مهما كان إيجابي او سلبي
نكمل القصة
___________________________________ ________________
الجزء التالت
انا : نفسي اعرف متأكدة كده ليه
شروق : هو سافر بره مصر يخلص شغل
انا : ما فيه احتمال يرجع في اي وقت
شروق : هو عارف انك معايا
انا : ازااااااي ( و علامات الصدمة باينة عليا و دمغاي بتودي و تجيب في افكار )
شروق : قبل ما دماغك تشتغل ححكيلك الحكاية من الاول بس متقاطعنيش لحد ما اخلص
انا : ماشي احكي
شروق : انا و محمد اتجوزنا عن حب من ست سنين و كانت علاقتنا الجنسية حلوة في اول اسبوع في الجواز مرتين في اليوم و بعد الاسبوع ده مرة في اليوم مرة كل يومين و اسمرينا علي كده لحد من سنتين محمد عمل حادثة بالعربية و سافرنا نعالجه بره مصر قضينا حوالي سنة هناك عمل خمس عمليات منها عملية في العضو الذكري و بعد العملية قالي الدكتور ان محمد مش يعمل معايا علاقة علي السرير تاني انا وقتها مهتمتش و قولت صحة جوزي اهم و بعد ما خلص الخمس عمليات قضينا وقت كبير في العلاج الطبيعي لحد ما رجع لصحته و رجعنا مصر انا محمد كان معودني انه ينكني كل يوم او يومين تخيل كده لما ميلمسنيش أكتر من سنه كنت هيجانة لدرجة كبيرة اوي و بقيت بتنرفز من اتفه الاسباب و مقدرتش اطفي شهوتي بنفسي او حتي محمد مقدرش مع انه حاول كتير بس كان بيلحسلي او يدخل صوابعه او زبر صناعي بس دا نفع في الاول بس بعد كده كان بيهؤجني اكتر لحد ما قدرت اكون علاقتي مع نور صاحبتي في الاول محمد ما كانش يعرف و لما عرف اتنرفز و بعد ما هدي و فكر رضي بكده عشان حس بيا و خصصت اوضة لنور فيها كل المعدات السادية الي ممكن احتاجها و استمريت كده لحد ما زهقت و رجعت لفكرة اني عايز احس بزبر حقيقي بس مقدرتش اني اخون جوزي و بدأت اخش علي النت و اعمل اكونتات مزيفة و اعمل مكالمات سكس و افتح الكام مع رجالة بس بكون مخبية وشي و فضلت فكرة اني اتناك من راجل وابعي مش علي النت في دماغي لحد ما جيت انت عشان تصلح اللاب بتاعي و طنت لابسة طقم التمرين و لسه حنزل
محمد : ايه يا شروق اللبس الي نازلة بيه دا انتي عايزة الراجل يهيج عليكي
شروق : و ماله لبسي انا بلبس كده علطول و بعدين ما يهيج عليا مش ممكن ينكني بدل ما انا هايجة علطول كده
محمد : ايه الي بتقوليه دا انتي عايزاه ينيكك عايزة تخونيني خونتيني كام مرة علي كده
شروق : انا مخونتكش قبل كده يا محمد بس انا عايزاك تحس بيا انا مفيش راجل لمسني من سنتين انا ست و ليا شهوة مش كده يا محمد
محمد : طب و نور و علاقتكم مع بعض
شروق : افهم يا محمد انا عايزة راجل عايزة احس بالاحساس دا تاني و عشان انت بتشك فيا و مش واثق فيا انا بقا حتناك من الي تحت دا و النهرده
محمد : شروق انتي عارفة معني الي بتقوليه دا ايه
شروق : ايوه عارفة لتوافق لتطلقني قرر و دلوقتي
محمد : ( و هو مغلوب علي امره ) موافق بس عشان انا بحبك و مقدرش استغني عنك يوم واحد
شروق : خلاص مليكش دعوة بالي حيحصل احنا ننزل دلوقتي و انت تمشي علي شغلك و تسبني معاه
محمد : خلاص موافق بسسس ......
شروق : بس ايه
محمد : خلاص يلا ننزل
و ننزلنالك وقتها و هو مشي علطول و مقدرتش اخليك تنيكني عشان انا مكنتش قادرة اعمل اي حاجة دي كانت اول مرة ليا بس اديني وصلتك لحد سريري يعني قدرت اوقعك
انا : و احلي وقعة تعرفي ان ليكي طعم تاني غير البنات الي كنت بنيكها بحس انك خبرة كده عنهم
شروق : ههههههههه طبعا الي متجوزة غير الي مجوزتش في فرق كبير
انا : طب ما تيجي نعمل واحد كمان ع السريع مش بتقولي هايجة علطول
شروق : لاااااا انا كوسي اتفشخ انت ايه مبتتهدش
انا : لا مهدود و مرهق من لليلة امبارح بس انتي ميتشبعش منك
شروق : طب خليها وقت تاني عشان يكون كسي ارتاح شوية يا حبيبي
انا : اوك اروح البيت اغير هدومي و اروح سغلي ناوليني موبايلي من عندك
شروق : مش انت متخانق مع والدك حتروح ازاي
انا : و ادي الموبايل فاصل شحن كمان كنت حتصل بامي اعرف والدي نزل الشغل ولا مأجز النهرده
شروق : طب جمبك في درج الكوميدينو حتلاقي باور بانك مشحون خده معاك
انا : سلام حبقا اكلمك اشوف لو والدي لسه زعلان مني حبات معاكي
شروق : اوك سلام يا حبي
اتشطفت و لبست هدومي و نزلت و في طريقي للبيت كان ليفوني فتح و لقيت ناس كتيرة اتصلت بيا منهم امي و محمود رنيت علي امي و طمنتها عليا و عرفت منها ان والدي نزل الشغل فا قولتلها اني في الطريق جاي البيت و فعلا رحت و سلمتي علي امي الي كانت قلقانة عليا اوي
ماما : انتا كويس يا حبيبي كنت بايت فين رنيت علي محمود قالي انك مش عنده و قافل تليفونك ليه
انا : طب وحده وحده عليا انا كويس قدامك اهو و بيت عند واحد سحبي متعرفيهوش عزم عليا ابات عنده و موبايلي فصل شحن و نسيت اشحنه
ماما : الحمد لل* انك كويس فطرت ولا لسه
انا : اه فطرت انا جاي اغير هدومي و امشي
ماما : طب مش حتصالح ابوك لا ايه
انا : لما يجي من الشغل جسي نبضه و رني عليا لو هدي و راق حاجي بعد الشغل اصالحه بس لو لسه متضايق حبيت النهره كمان بره
و غيرت هدومي و روحت الشغل و رنيت علي محمود
محمود : الو يا بضان
انا : ايه يا علق رنيت عليا كنير امبارح ليه
محمود : انت امبارح اتخانقت مع والدك و امك رنت عليا حاسباك حتبات عندي زي كل مرة بعديم جيت ارن عليك لقيت رقمك غير متاح ف قلقت عليك
انا : لا انا كويس قضيت ليلة من العيار التقيل
محمود : اوبااااا طب احكلي مع مين و فين
انا : مع شروق و في فيلتها
محمود : طب ازاي و جوزها
انا : جوزها مسافر اسبوع شغل
محمود : طب ايه مليش حتة من التورتة
انا : لا خليك بعيد باينها مش من النوع الي في دماغك
محمود : حظك يا ابن المحظوظة
انا : طب كفاية رغي انا في الشغل سلام
محمود : استني يا بضان انت عملت ايه مع الدكتورة نور
انا : حنرجع الاسبوع الي جاي الجامعة و كل حاجة متظبطة
محمود : طب ازاي
انا : ملكش فيه انت حتجيب امتياز من غير ما تزاكر كمان خلاص احسن لك متسألش
محمود : خلاص يا صحبي سلام
انا : سلام
و كملت شوغلي و امي كلمتني و قالتلي ارجع البيت والدي هدي قولتلها اخلص الشغل و اجي و كانت شروق علي الانتظار قفلت مع امي و كلمتها
انا : الو ايوا يا شروق
شروق : ايوا يا حبيبي جاي النهرده عندي
انا : لا مروح البيت اسلح والدي
شروق : يا خصارة كانت فيه مفاجأة مجهزهالك
انا : لا لازم اصالح والدي النهرده بس قوليلي ايه المفاجأة
شروق : نور هي المفاجأة كنت حخليك تاخد حقك
انا : دي مفاجأة حلوة اوي بالسرعة دي ازاي
شروق : كانت هايجة منك من وقت ما شتمتها في الجامعة
انا : ازاي مش فاهم
شروق : افهمك انا من ساعة ما بدأت معاها علاقتي خليتها تختار كام طالب من عندها و تهزقهم بسبب و من غير سبب عشان اهيجها لما تيجيلي و من حظك انت واحد من الطلاب دول هي مقلتليش علي اسماء بس عرفت دا لما قولتلي علي الي حصل بينكم و امبارح لما كنا مع بعض في الفيلا رنت عليا كتير و رديت عليها من شوية كانت عايزة تيجيلي من امبارح عشان هايجة منك لما شتمتها ف انا قولتلها حجيبلك راجل سادي في نفس سن طلابك يعملك سيكشن ف وافقت علطول بس قالتلي اهم حاجة ميفضحاش
انا : و بكده انا الراجل السادي علي كده كل ده حصل بالحظ اشك الصراحة
شروق : من حق تشك انا والل** مش مصدق ولا مخططالها
انا : حعديها بكره مش رايح الشغل و جايلك بعد الضهر حورها سيكشن عمرها ما شافت زيه و شرطها انها متتفحش انا مكنتش حفضحها اصلا
شروق : خلاص اقولها تجي بكرة و حهيجهالك اكتر لحد ما تيجي
انا : اوك بس قوليلي عندك ادوات سادية ايه
شروق : انا حصورلك الاوضة و انت تشوف بنفسك
انا : اوك ابعتيها علي الواتس سلام بقا عشان انا في الشغل
شروق : سلام
وفعلا بعد شوية بعتتلي الصور ولقيت فيها ادوات كتيرة بس لقيها ناقصة اهم الادوات الي حستخدمها في استرجاع حقي قولتلها ناقص كام حاجة حجيبهم معايا بكرة و دورت علي اقرب محل فيه الي انا عاوزه من علي النت لقيت محل في المحافظة الي جمبي و طلبت الي عايزه و حيوصلوا بالليل حجيبهم منه في مكان معين و خلصت شغلي و روحت البيت رضيت والدي بكلمتين و اتعشيت معاهم و فضلت اكلم اي حد من موبايلي لحد ما جه ميعاد وصول الطلبات الي طلبتها روحت جبتها و رجعت البيت نمت صحيت علي قبل الضهر امي صحتني عشان اروح الشغل زي ما معتقدة و لبست هدومي و خدت الحاجات الي اشتريتها و روحت فيلت محمد باشا و ملقتش غير البواب و دخلت استقبلتني شروق و كانت لابسة قميص نوم احمر احمر طويل مجسم جسمها
انا : ( سفرت ) ايه الجمال دا كل مرة تزهري بمظهر احلي من التاني لا دا كتير عليا
شروق : ميرسي
انا : فين نور
انا : في المطبخ بتسخن الاكل
روحت علي الطبخ كانت مدياني ضهرها ضربتها جامد علي طيزها و قولت
انا : اهلا يا دكتورة نور ولا اقول الكلبة نور
نور : ( بصت عليا و بلمت )............
انا : ايه مالك مبترديش ليه القطة اكلت لسانك
نور : انتتتتت جيت هنا ازاي
انا : من الباب يعني جيت منين
شروق : ايه يا كلبة مش متفقة معاكي انه في راجل جاي
نور : اييييوه بسسسس
شروق : بس ايه احمد مش شايفاه راجل ولا ايه
نور : ( و بدأت تدمع ) مش كده بس احمد حيفضحني في الجامعة
انا : لا متخفيش طول ما انتي كلبة مطيعة بتسمع الكلام مش حفضحك
نور : بجد ( و هيا بتتبسم )
انا : ( مسكتها من رقبتها و بضغط بس مش جامد ) ايوة بجد يا كلبة ولا شايفاني واد سيس مليش كلمة
نور : مقصدش والل** يا احمد
شروق : احمد حاف كده دا سيدك يا كلبة معلش يا حبيبي سامحها المرة دي عشان خاطري
انا : مسامحك عشان شروق حبيبتي بس ( و نزلت ايدي وقرصت بز صدرها الشمال ) ... يلا انا جعان عايز ادوق احلي اكل و الا عقابك حيزيد اكتر من الي حاطه في دماغي ربع ساعة و يكون علي الصفرة سامعة
نور : اااااااه حاضر يا سيدي
و روحنا انا و شروق قعدنا في الصالون و شغلنا التلفزيون و سألتني
شروق : انت حتعمل فيها ايه
انا : حاخد منها حقي كله من اول السنة لحد دلوقتي
شروق : حتاخده ازاي ( حكيتلها علي الي حعمله ) كده كتير اوي انت حتخليها تتمني الموت حرفيا
انا : بالضبط كدا يبقا خت حقي بالطريقة دي
شروق : لا يا احمد خف عليها كده مش حتحب تبقي كلبتك ابدا برضاها
انا : اخد حقي الاول و بعدها مش مهم
شروق : طب عندي فكرة هيا حتبقا كلبتك برضاها لو قليت السيكشن و انت قسم حقك علي عدد السكاشن الي انت عايزه و بعد كده لو عايز تسيبها براحتك
انا : ( فكرت شوية و شوفت ان الي حعمله زيادة الصراحة ) خلاص اقتنعت حقلله
شروق : طب هات الحاجات الي جايبها دي سيبك من الكهربا خالص النهرده في وقت تاني بقا
انا : و ليه ما نوريها حاجة جديدة
شروق : كفاية عليها انت دي مفاجأة كبيرة
انا : اوك وجهة نظر
و نور كانت خلصت الاكل و حطته علي السفرة و جات تقولنا و ركبت علي ضهرها لحد الصفرة و قعدنا ناكل كان الاكل حلو بصراحة و كل شوية ارميلها حتة اكل بعد و تجري زي الكلب تجيبها و تاكلها تحت رجلي و بعد ما كلنا ركبت علي ضهرها و روحت بيها الحمام غسلت ايدي و رجعت روحت الصالون اتفرج علي التلفزيون و خليتها تعملي قهوة و تشيل الاكل و رجعت بعد ما خلصت و جابتلي القهوة و حطيتها علي ضهرها علمتها طرابيزة و بعد ما شريبهتا خليتها زي ما هيا كده توديها المطبخ
شروق : علي فكرة نور فرحانة اوي بالي بتعمله فيها بدل ما كانت بتتخيل دلوقتي حقيقة
انا : و لسه
شروق : احمد انا عايزة انفذ شرطي دلوقتي
انا : اوك يلا بينا و هاتي الكلبة معاكي تتفرج علينا
شروق : فكرة حلوة
و طلعت فوق في الاوضة نمت علي السرير و بعد شوية دخلوا و كانت نور مركبة طوق كلاب بسلسلة و ماشية زي الكللابب بالضبط شروق دخلت علطول و جات تقلعني البنطلون و تمص في زبري
انا : مالك مستعجلة كده ليه
شروق : امممممم وحشني اوي حبيبي
انا : براحة مش حيطير يا لبوة
شروق : حلوي اوووووي امممممم
انا : قربي يا لبوة ( قربت و بدأت العبلها في كسها براحه و بدأت تطلع تتأوه و دخلت صوباعين في كسها و بدأت انيكها )
شروق : اااااه امممم كمان يا حبيبي دخل ايدك كمان
انا : تعالي بقا دورك ( نيمتها علي حرف السرير و بدأت الحس شفايف كسها براحة و هيا حطت ايدها علي راسي )
شروق : ااااه جامد يا احمد جااامد دخل لسانك في كسي
انا : ( دخلت لساني و بدأت اسرع الرتم ) اهو يا متناكة
شروق : ااااه اووووه كفاية بقا دخلو
انا : ادخل ايه
شروق : زوبرك دخلووووه يلا
انا : ادخلو في ( و انا بسرع في اللحس )
شروق : دخلو في كس شرموطك لبوتك يلا بقا يا حببي
انا : ( حطيتوا علي اول كسها من بره و مشيتوا عليه من غير ما ادخلوا )
شروق : ااااااه لا يا احمد بلاش الحركة دي بتتعبي
انا : بس يا لبوة اسكتي ( و استمريت كده شوية و فجأة دخلت زبري كله مرة واحدة )
شروق : اييييييييي اااااااااه ليه كدا براحة عليا
و بدأت حركتي المفضلة اسرع شةية و ابطأ شوية بخليها مش عارفة تتأقلم علي وضع و دا بيخليها هايجة علي طول و غيرت وضعها للوضع الفرنسي و بدأت انيكها بكل عزمي
شروق : ااا ااا اااه لا اا اا مش قا درة براااا اااااحه
هديت وبدأت انيكها براحة و بعد شوية غيرت و ضعها و خليتها تكرب علي زوبري
شروق : ااااه يا حبيبي انا قربت انزل عسلي
انا : وانا كمان يا لبوة ااااه
شروق : انا بنزل عسلي يا حبيبي اهو احححححح
انا : نزلي يا شرموطة و انا بنزل معاكي
شروق : اححححح لبنك سخن اوي يا حبيبي اووووه بحرقني بس احساس حلو اوي
انا : يا كلبة تعالي هنا
نور : اؤمرني يا سيدي
انا : تعالي نضفينا انا و ستك شروق من لبني و عسلها بسرعة
نور : شكرا انك سحمتلي انضفكم ( و فعلا نضفتنا بسرعة )
شروق : شاطرة يا كلبتي شاطرة
روحنا انا و شروق نستحمي في الحمام و عملنا واحد علي السريع هناك و طلعنا نمنا شوية و نور جمب السرير علي الارض عشان لما نصحي رجلينا متلمسش الارض و صحيت شروق قبلي و صحتني بعد ما جابتلي العشا و كلت مع شروق و نور نفس الي حصل في الغدا نرميلها الاكل و تجري تجيبه ببقها زي الكلب و تاكله تحت رجلينا و خلصت الاكل و غسلت ايديا في الحمام و رجعتلهم
انا : دورك يا نور بس ..........
___________________________________ ________

و بكدا اكون خلصت الجزء ياريت يكون عجبكم و مستني رأيكم مهما كان و نتقابل الجزء الجاي



اسف جدا علي اني ليا فترة كبيرة مكملتش كتابة في القصة و اوعدكم انزل الاجزاء بسرعة لو عجبتكم ...
نكمل القصة

الجزء الرابع


انا : دلوقتي دورك يا كلبة بس انا عندي شرط
شروق : شرط ايه يا احمد احنا اتفقنا اننا نخف شوية علي الكلبة دي ولو النهردة بس
انا : اسمعي الاول شرطي
شروق : قول
انا : شرطي بكره رايح الكلية و حقابلها قبل محاضرتها و تنفظ كل الي اقولها عليه
نور : بس انت قو... ( روحت ضاربها قلم علي وشها )
انا : انا قولتلك اتكلمي
نور : وهيا حاطة ايدها علي خدها و مرعوبة حركت راسها بمعني لا
انا : ( عشان ماتخفش مني من بزيادة من قبل ما اعمل الي في دماغي شيلت ايدها من علي خدها و حطيت ايدي و قولتلها بصوت هادي ) يبقا متتكلميش من غير ما اسمحلك عشان متزعليش مني
نور : شاورت براسها بمعني حاضر
انا : شاطرة طول ما انتي بتسمعي الكلام مش حتشوفي وشي التاني ... و دلوقتي كنا بنقول ايه
شروق : كنت بتقول شرطك ... بس انت حترح بكره ازاي الجامعة و اسبوع الفصل لسه مخلصش
انا : حروح من الباب عادي متشغليش بالك انتي
شروق : ماشي موافقة علي الشرط بس احنا متفقيش مش حتفضها
انا : دي حاجة مفروغ منها ( ومسكت وش نور بايدي و بصيت في عنيها ) طول ما هيا بتسمع الكلام محدش حيعرف حاجة مش انتي حتسمعي الكلام ( نور حركت وشها بمعني ايوه ) شطارة يا كلبتي
شروق : ( قعدت علي كرسي في اوضة النوم ) مش يلا بقي انا عايزة اتفرج
انا : يلا ... يلا يا كلبة مصي في زبري ( كنت انا واقف و هيا تحتي علي ركبها )
بدأت تلحس في زبري بلسانها و انا مخلتهاش تتمتع بالمص عايز اعرفها هيا بالنسبالي متعة و بس فدخلت زبري في بقها كله وشها احمر و بتتخنق منه مش عارفة تتنفس فضلت مدخله شوية ثواني و طلعته خالص من بقها فضلت تكح و تتنفس بسرعة دخلته تاني بسرعة و بدأت اضربها علي طيزها جامد وبشوف طيزها تتحول للون الاحمر و فضلت علي كدا كام دقيقة ادخله كله في بقها و اخرجه و اضرها علي طيزها جامد
انا : دخلنا في الجد يا وسخة ... شروق هاتيلي كلابش من الاوضة التانية
شروق جابت الكلابش و نور كانت ملط من الاول وكلبشت ايدها ورا ضهرها
انا : لفي يا وسخة يا زبالة اديني ضهرك
لفت و ادتني ضهرها وخليها تفلقس و راسه علي الارض و بدأت اضربها علي طيزها جامد و هيا بدات تصرخ و الدموع نازلة من عنيها و مع كده شايف خيوط عسلها نازلة من كسها
انا : بطلي صراخ يا جزمة مش عايز اصمعك بتصرخي
و انا مكمل ضرب في طيزها الي عاجني اوي و هيا بتحاول تكتم صريخا و بتطلع صوت همهة مكتوم عجبني اوي و بعد فترة قربت زبري من كسها و بدأت امشيه عليه من بره و صوت همهمتا علي و انا مكمل في اثارتها لحد ما نزلت عسلها كمان مرة و مرة واحدة دخلت زبري كله و طلعت صرخة جامدة انا قولت اسبها تصرخ و مصعبش عليها اكتر عشان عارف مش حتقدر و انا كمان بحب اسمع صوت الي بنيكها
انا : خلاص طلعي صوتك براحتك يا زبالة بس متتكلميش يا شرموطة
و انا مكمل نيك فيها بسرعة جامدة و بيضاني بتخبط في طيزها جامد و بضربها علي طيزها الي بدأ يتحول لونها للازرق و هيا بتطلع اصوات بثيرني اكتر و اكتر
نور : اهااااااااا اححححححح اوووووه ايييييييييي
ببص علي شروق لقيها حاطة ايها علي كسها و بتدعكه جامد و باصة لفوق و عنياه نص مقفتوحة و نور نزلت عسلها تاني و حسيت انها خلاص جسمها ساب جيت احط صباعي علي فتحة طيزها لقيها بتاخد صباعي بسهولة عرفت ان طيزها مفتوحة جيت مرة واحدة مدخل زبري في طيزها
نور : ااااااااااااه ايييييييييي
فاقت تاني و كانت بتتالم و متمتعة في نفس الوقت طيزها كانت ضيقة بس مش اوي ودا زاد متعتي
انا : اااااااه يا شرموطة طيزك حلوة اوووووي احححح شوية طيزها بدأت توسع و هيا متعتها تزيد وحسيت اني طولت معاها و بدأت اتعب فسرعت شوية عشان ازل بسرعة و اول ما قربت انزل طلعته من طيزها
انا : ااااااه لفي يا لبوة ادني وشك ... افتحي بقك يا زبالة
نزلت لبني في بوقها كله و هيا قرفانة اول مرة تعمل كده
انا : اوعي نقطة تنزل من بقك يا كلبة ابلعيهم كلهم
هيا كانت مترددة روحت شخط فيها بلعتهم كلهم و باين علي وشها انها قرفانة
انا : ( بضربها علي خدها براحة و مبتسم ) شاطرة شاطرة انتي كده كلبة مطيعة
هيا ابتسمت و لسه حاسة انها حترجع و ببص علي شروق لقيتها مبتسمة اوي و بتشاوري بمعني ممتاز
شروق : ايه الي انا شوفته دا دا انت محترف عرفت تعمل سيكشن جامد من غير ما تستخدم حاجة مفيش غير الكلبش الي استخدمته
انا : و انتي يا كلبة رأيك ايه اتكلمي
نور : ( مبتسمة و باين علي وشها الكسوف و بصت في الارض ) انا كلبتك مليش رأي
شروق : باين علي وشك يا كلبة انك اتبسطي جامد عشان تعرفي لما اقولك حتتبسطي يقا حتتبسطي
انا : اوباااا انا نسيت نفسي خالص معاكم يا شراميط و اتأخرت الساعة داخلة على واحدة لازم ارجع البيت انا لسه مراضي ابويا امبارح
شروق : خلاص روح يا حبيبي استحمي الاول قبل ما تروح
انا : ( دخلت الحمام استحمي بسرعة و دخلت شروق عايزة تتناك مرة كمان بس صديتها عشان اروح بسرعة خلصت و طلعت البس وخت رقم ريم عشان بكره وانا ماشي اخدت حاجة من الي كنت جايبها معايا طلعت بسرعة و في الطريق كلمت محمود صحبي )
محمود : ايه يا علق عايز ايه انجز
انا : هو انا قاطعتك في وقت غلط ولا ايه
محمود : ايوه يا بضان كنت في مكالمة مع مزة اسكندرية
انا : باينها عجبتك المهم حد كلمك من عندي في البيت
محمود : لا ليه
انا : طب لو ابويا كلمك قوله اني كنت معاك سهرانين في الكافية الي بقعد فيه علطول
محمود : خلاص يا بضان انجز سلام
قفل في وشي الجزمة ... كلمت امي قولتلها جاي في السكة و قالتلي ابوك لسه صاحي مستنيك و قلقان عليك روحت البيت و لما دخلت
والدي : كنت فين لحد دلوقتي يا احمد
انا : كنت سهران مع محمود صاحبي
بابا : مع الصايع دا برضه نفسي اعرف امته حتسيب الصايع دا و تمشي مع الي ينفعك مش يضرك
انا : يا حج انا مرتاح معاه و متخفش انت عارفني مش اي حد يقدر يأثر فيا
بابا : برضه حرص علي العموم متصهرش كدا تاني متأخر و لو حتتاخر ابقي بلغني او بلغ امك عشان منقلقش عليك يا ابني
انا : هو انا عيل صغير يا حج انا بقيت راجل
بابا : لول طول ما انت عايش معايا متسهرش بره كده
انا : حاضر يا حج
ماما : اجيبلك تاكل ولا اكلت بره
انا : لا اكلت بره انا جعان نوم تصبحوا علي خير
بابا و ماما : و انت من اهله
دخلت اوضتي قلعت هدومي و فضلت بالبكسر بس بعت رسالة لمحمود قولتله بكرة عندي ليك مفاجأة تقيلة في الجامعة اصحي بدري و مش حتندم و نمت علطول من المجهود الي عملته النهرده صحيت الصبح علي المنبه لقيت محمود باعتلي رسايل كتير عايز يعرف في ايه فرنيت علبه
محمود : الو يا مفرقع بضاني عايز اعرف فيه ايه حيحصل في الجامعة
انا : انت صاحي انا قولت لسه حصحيه من النوم زي كل مرة
محمود : انا منمتش اصلا كنت مصبح مع البت الجديدة
انا : علي وضعك يا صحبي
محمود : انجز يا بضان فيه ايه
انا : في مفاجأة في محاضرة الدكتورة نور
محمود : يا ابني احنا مفصولين اسبوع عشانها تقوم عايزنا ندخل محاضرتها
انا : ما قولتلك ملكش فيه كل حاجة مترتبة
محمود : خلاص نروح الجامعة و امرنا ****
انا : طب يلا البس بسرعة و حنفطر في الكفاتيرية ( قفلت السكة في وشه )
لبست بسرعة و نزلت روحت الجامعة قابلت محمود و فطرنا في الكفاتيرية بعد ما فطرت قعدت برتب الي حعمله في المحاضرة
استنيت لحد قبل ميعاد محاضرة نور لدفعتي بتلت ساعة بعدت عن محمود و رنيت عليها
نور : الو
انا : ايوه يا كلبة انتي فين
نور : في مكتبي في الجامعة
انا : جايلك علطول مش عايز حد معاكي في المكتب ( قفلت في وشها السكة ) رجعت لمحمود
انا : بص يا صحبي انا رايح دلوقتي اظبط كل حاجة للمفاجئة متدخلش المحاضرة غير لما اجي احنا حندخل متأخرين
محمود : ندخل متاخرين ازاي دي مبتدخلش حد بعد ما تخش يا صحبي
انا : متقلقش كل حاجة متظبة
محمود : اديني بسمع كلامك لحد ما نشوف اخرتها حنعيد السنة او نتفصل خالص
انا : ههههه لا متخفش سلام
روحت مكتبها و خبطت علي الباب و قالتلي ادخل
كانت لابسة بلوزة رمادى ضيقة و جيبة سودا قصيرة لحد فوق ركبتها بحاجة بسيطة و ضيقة برضه
انا : ايه الي انتي لابساه دا
نور : ( مشبكة ايدها في بعض و مكشرة و وشها في الارض) ايه معجبكش انا لبسه مخصوص علشان اعجبك
انا : انا ميعجبنيش كده بعد كدا تلبسي لبس واسع و مضاري جسمك
نور : ( مبتسمة و عنيها لمعت مفكرة اني بغير عليها ) حاضر
انا : لا متروحش دماغك لبعيد انا مبحبش الكلبة الي تحت رجلي حد بيص للحمها غيري فهمتي
نور : فهم ( فضلت مبتسة لانها حست ان انا ملكتها و الاحساس دا اثارها )
نور : انا مستعدة لشرطك اطلب و كلبتك الشرموطة تنفذ
انا : معتقدش انك مستعدة ا......





الجزء الخامس


نور : انا مستعدة لشرطك اطلب و كلبتك الشرموطة تنفذ
انا : معتقدش انك مستعدة النهردة للي حيحصل
قربت منها و مسكت رقبهتا بايدي اليمين شميت رقبتها ريحت عطرها جميل اوي حطيت ايدي شمالي علي فخذها و ابتديت اطلع بايدي لفوق و بنفخ في ودنها بنفسي السخن و هيا باصة للسقف و مثارة لدرجة كبيرة دخلت ايدي تحت جيبتها و فردت ايدي علي كسها من فوق كلوتها الي كان يادوب مثلث مغطي كسها
نور : اااااااه ايدك حلوة اوي يا سيدي
انا : ( بهمس في ودنها بنفسي السخن ) هوسسسس مش عايزك تتكلمي خالص
دخلت ايدي من تحت كلوتها و مشيت صباعين علي كسها من بره
نور : ااااااح اوووووه
وحوحتها بتعلي و انا لسه بحرك صوابعي علي كسها من بره و مرة واحد دخلت صباعين في كسها جامد
نور : ااااااااااه ( قفلت عينيها من شدة نشوتها و رجعت رقبها لورا و فاتحه بقا جامد و انا لسه ماسكها من رقبها و بنفخ في ودنها (
طلعت ايدي من تحت هدومها و بعدت عنها و انا نفسي اكمل بس لازم اعمل الي في دماغي هيا بصت عليا بنظرة عايزاني اكمل بس انا عايزة كدا طلعت من جيبي جهاز vibrator
ماسكه و بنزل بيه تحت جيبتها و هيا مستغربة مشافتش واحد زيه قبل كده حطيته في كسها
نور : ااااااااه ايه دا يا سيدي
انا : دا يا كلبة جهاز هزاز بتحكم فيه من موبايلي دا بقي حيفضل في كسك لحد ما اقولك شيليه فاهمه
نور : حاضر بس انا مش عارفة امشي بيه
انا : طب لما اشغله حتعملي ايه يلا نجربة يا وسخة
طلعت موبايلي و فتح البرنامج الي بتحكم منه في الجهاز و بدأت باقل سرعه
نور : ( قفلت عينيها و فاتحة بقها ) اااااااه اححححح ايه الاحساس دا يا سيدي اول مرة اجربه
زودت السرعة للربع طلعت تنهيدة جامدة حسيت نفسها اتقطع فيها
نور : ااااااااااااااااااه
زودت السرعة للنص لقيتها لمت رجليها علي بعض و نزلت علي ركبها صوتها راح خالص و وسطها بيتهز لورا و لقدام و جابت عسلها بكمية كبيرة زودت السرعة للاخر فجأة كأنها لاعبة جمباز لقيت وسطها بيعلي علي اخر ما عندا وساندة نفسها بايدها و رجلها علي الارض بس وسطها بهتز جامد لتحت و فوق و نيني عنيها اترفع بقت عينا بيضة و كسها بينزل عسل بكمية كبيرة و صوتها بيقطع جامد
نور : او و و و و
طفيت الجهاز بسرعة حسيتها حتموت في ايدي
انا : دا حيكون عقابك النهردة طول اليوم عشان تهزقيني و تفصليني تاني حسيتها اغمي عليها جيبت مية من كوباية علي مكتبها و بليت ايدي و رشيت علي وشها اتحركت شوية بس بارهاق جامد
انا : عندك عصير في المكتب او حاجة ساقعة
نور : شاورتلي بايدها علي تلاجة مكتب صغيرة روحت طلعت منها ازارة عصير و شربتها منها فاقت شوية و بقت مركزة معايا
نور : ايه الي حصلي دا انا اول مرة اوصل للمرحلة دي
انا : ولسه انتي شفتي حاجة يلا عشان المحاضرة ميعادها جيه
نور : انا مش قادرة خلاص مش حعرف ادي المحاضرة
انا : لا النهردة لازم تدرسي المحاضرة و تنفزي كل الي حقولك عليه ( قولتها كل الي مفرض تعمله في المحاضرة )
نور : دا كتير يا سيدي كدا هيبتي حتقع قدام الطلبة
انا : ( بسوط حاد واطي ) هيبة ايه يا جزمة انتي تنفزي الي قولته بالحرف و بعدين هيبتك تنزل شوية احسن ما تنزل خالص
نور : حاضر ياسيدي ( باين عليها انها مغلوبة علي امرها )
انا : ( ضربتها علي طيزها جامد ) يلا جزمة ظبطي وشك و هومدك الي باظت دي خمس دقايق و تكوني في المدرج
نور : حاضر
سيبتها و رجعت قعدت مع محمود في الكفاتيرية
محمود : كنت فين يلا
انا : مش لازم تعرف تشرب معايا قهوة
محمود : طب مش حندخل المحاضرة ولا ايه احنا اتأخرنا
انا : نشرب القهوة و بعد كده نروح ها حتشرب معايا
محمود : ومالوا نشرب اديني معاك لحد ما اشوف اخرتها ايه
انا : اخرتها حلوة اوي يا صحبي
طلبنا قهوة و شربناها و استنيت شوية لحد ما عدت نص ساعة من المحاضرة و روحنا علي المدرج و قبل ما نخش لقينا واحدة بنت معانا من الدفعة متأخرة هيا كمان
انجي : ايه الي جابكم انتوا الاتنين الجامعة مش مفصولين اسبوع ( تعريف بانجي : بنت الدكتورة اسماء رئيسة قسم في كلية تربية بنت مغرورة و متكبرة شايفة كل الناس اقل منها ودا للدلع الزيادة من امها والدها متوفي من و هيا صغيرة و معاها اخت تانية دكتورة ***** و متجوزة انجي بتكهرنا انا و محمود صحبي عشان مش بنسكت لحد يغلط فينا و كان لينا معاها اكتر من موقف قبل كده )
انا : احنا نيجي براحتنا في اي وقت ملكيش فيه
انجي : يعني عشان تعرف العميد يبقا تعمل الي انت عايزه
انا : ملكيش فيه
محمود : يلا يا صحبي ندخل سيبك من الطاووس دي
انا : ههههههههه حلوة يا صحبي
انجي : انا طاووس يا يا زبالة يا معفن منك ليه طب ماشي بعد المحاضرة لينا كلام تاني
انا : و احنا مستنيين
دخلنا المدرج و كانت نور بتشرح بالمكريفون و هيا مش علي بعضها و لما فتحنا الباب دخلنا انا و محمود من غير ما نستأذن روحنا اقعدنا في اخر بنش و كل الدفعة مستغربة و الصوت علي و هما بيسألوا بعض ايه الي جابنا والي يقولنا ايه الي جابكم و الي يقول دول جايين يعملوا مشكلة تاني و دول عايزين يسقطوا وكتر الكلام روحنا قعدنا و انجي بتتكلم مع نور
نور : انجي ايه الي جابك متأخرة نص ساعة عن المحاضرة
انجي : اسفة يا دكتورة مامي عربيتها كانت بايظة فا جينا في تاكسي و اتأخر بينا السواق
نور : ماشي يا انجي يلا نكمل المحاضرة احنا وقفنا عن...
( نور من نوع الدكاترة الي مبتدخلش حد وراها بعد ما تدخل بس انجي ليها وضع خاص لانها بنت الدكتورة اسماء و الي درست لنور وقت ما كانت طالبة )
انجي : لو سمحتي يا دكتورة انتي دخلتي الاتنين الفشلة دولا ليه ( بتشاور عليا انا و محمود ) مع انك فاصلاهم اسبوع و غلطوا فيك المفروض تطلبيلهم الامن
نور: يا .... ( انا قاطعتها قبل ما تتكلم عشان عارفها حتبوظ الي اتفقنا حتعمله )
انا : ( وقفت و بأعلي صوتي ) انتي مالك انتي بينا كل واحد يخليه في نفسه احسنله
انجي : تقصد ايه بالكلام دا بتهددني يعني
انا : افهميها زي ما تفهميا و الكلام للكل مش لوحدك
انجي : انت يا معفن يا ز...
نور : بس كفاية كلام كله يسكت حكمل الشرح مش عايز صوت
كملت نور الشرح و الكل متفاجئ و مستغرب من الي بيحصل حتي محمود و انا باصص لنور علطول و مبتسم و هيا بتحاول متبصش عليا و انجي حتنفجر حاسة اني جيت عليها قدام الكل و دي اول مرة تحصل معاها
محمود : ايه يا صحبي الي بيحصل قدامي دا اكن الدكتورة نور مش شايفانا اصلا او مش موجدين في المدرج
انا : ايه رأيك في صاحبك و لسه محصلش حاجة
محمود : محصلش حاجة دا انت كده حطيت عليها و بالقوي يعني جينا و احنا مفصولين و ندخل محاضرتها الي هيا مفصولين عشانها و ندخل متأخرين نص ساعة و تكمل شرح عادي ولا اكننا دخلنا اموت و اعرف ايه الي حصل عشان يحصل كده
انا : ههههههه يبقي تموت احسن ( طلعت الموبايل من جيبي و فتحت البرنامج )
محمود : ايه البرنامج الغريب دا
انا : خليك مركز مع الدكتورة و اتفرج و انت ساكت
نور كانت بتشرح و هيا واقفة انا شغلت الجهاز علي اقل سرعة عشان عارف لو اكتر من كده مش حتقدر تمسك نفسها اول ما اشتغل الجهاز وقفت شرح و وشها اتغيرت ملامحه و قعدت علي كرسي ورا المكتب الي موجود في المدرج للدكاترة
واحد من الطلبة : انتي كويسة يا دكتورة
نور : لا مفيش حاسة بشوية ارهاق بس
طفيت الجهاز و نور خدت نفس عميق و بدأت تشرح تاني و هيا قاعدة بس بنبرة ارهاق روحت مشغله تاني و زودت السرعة حاجة بسيطة و قفت شرح و وشها حمر و كاتمة نفسا و باينة من قدام المكتب انها حاطة ايدها علي بطنها بس هيا كانت مدخلة ايدها تحت جيبتها و بتدعك في كسها
واحد من الطلبة : مالك يا دكتور بطنك واجعاكي نوديكي لدكتور يكشف عليكي
محمود باصص علي نور و عليا و انا بضحك و ماسك الموبايل
محمود : انت بتعملها ايه بموبايلك
انا : اتفرج و انت ساكت
قومت من مكاني و طفيت الجهاز و روحت لنور و بصوت واطي بكلمها بعيد عن الميكروفون
انا : تغيير في الخطة حتعملي انك تعبانة و تلغي المحاضرة و تخليني اوصلك لمكتبك وحد معايا
نور : (اتكلمت في الميكروفون) المحاضرة ملغية حد منكم يجي يوصلني لمكتبي
واحد جيه و وصلناها لمكتبها و شاورلتلها تمشي الواد الي وصلها و مشته و فضلنا وحدنا
انا : بصي بقا الخطة الجديدة انا عايز انجي تحت رجلي
نور : تحت رجلك ازاي مش فاهمة
انا : تحت رجلي زيك يا كلبة
نور : ازاي انا مقدرش
انا : انتي متفكريش انا حقولك تعملي ايه و تنفزي و بس
نور : حاضر يا سيدي
انا : الاول عايز اعرف الدكتورة اسماء نقطة ضعفها ايه
نور : زي ايه يعني
انا : ( بضربها خفيف علي وشها ) فتحي مخك معايا يعني هيا بتخاف من ايه غلطت في ايه كدا
نور : اه فيه انا عرفت بالصدفة انها علي علاقة بالدكتور علي من كلية تجارة
انا : حلو اوي طب بتتناك فين الشرموطة دي
نور : انا شوفتهم مرة واحدة في مكتبه كنت عايزاه في مشكلة و بفتح الباب نسيت اخبط شوفتهم و قفلت الباب بسرعة قبل ما يلاحظوني
فكرت شوية و كونت في دماغي خطة حلوة و قولت لنور
انا : دلوقتي انجي حتروح لامها تشكيلها الي حصل و الي اكيد حتيجي هيا و امها في اي لحظة دلوقتي انا حسيبك معاهم لما يجوا وانتي تطلبي تتكلمي مع امها لوحدكم حتسألك انتي ايه حكايتك معايا تقوليلها ماسك عليكي حاجة كبيرة و لو حكيت حتضري ضرر كبير و اطلبي منها تساعدك
نور : و بعد كده
انا : سيبي الباقي عليا و اه اوعي تقلعي الجهاز الي في كسك يا كلبة ماشي
نور : ماشي
انا : انتي وراكي ايه النهرده
نور : حخلص محاضرات علي العصر بعد كده مروحة
انا : عايشة مع مين
نور : عايشة مع جوزي مهندس مدني مسافر في الشغل و جاي بعد كام يوم ( عايزاني اجيلها الشقة )
انا : خلاص حبقا ارن عليكي بالليل و اوعي تخلي الجهاز مهما حصل
نور : حاضر
شوية و فعلا انجي و امها جم و اول مرة ابص للدكتورة اسماء بشهوة
( الدكتورة اسماء ارملة من فترة كبيرة في الخمسينات من عمرها بس مهتمة بجسمها و شكلها اوي طولها ظ،ظ¨ظ* و وزنها ظ©ظ¥ جسمها مليان شوية بس مش تخينة بزازها حجمهم متوسط و طيزها كبيرة و بارزة شوية لورا بشرتها بيضة و وشها ملامحة عادية بس مفيهوش تجاعيد كتير
اسماء : ايه يا نور عاملة ايه
نور : كويسة الحمد **** شوية ارهاق
انجي : هو دا احمد الي قولتلك عليه
اسماء : ايه الي انت عملته في المدرج من شوية انت ايه الي جابك الجامعة اصلا انت مش مفصول
انا : انا اسيبك انا يا دكتورة نور و الف سلامة عليكي
طالع امشي مسكتني انجي من ايدي
انجي : انت رايح فين مش حتمشي غير لما اخد حقي
انا : ( بعدت ايدها من عليا ) اوعي ايدك دي و الي عايزة تعمليه اعمليه سلام
سيبتهم و كلمت محمود اشوفه فين و روحتله
محمود : ايه كل الي حصل دا انا عايز افهم
انا : كل الي حقولهولك ان نور تحت ايدي و اقدر اتحكم فيها براحتي و متسألش اكتر من كده
محمود : حاضر تعرف ان الدفعة كلها بتحكي علينا و الي انت عملته
انا : سيبك منهم المهم انا رايح الشغل سلام
محمود : سلام
روحت شوغلي شروق رنت عليا عايزة تعرف الي حصل حكيتلها علي الي حصل و قولتلها حكلمها بالليل و انا من وقت للتاني بشغل الجهاز علي اقل سرعة كام ثانية و اطفيه بعد ما خلصت شغل روحت البيت كانت امي بس في البيت و كلت و دخلت اوضتي كان الوقت بعد المغرب مسكت وموبايلي و شغلت الجهاز علي نص سرعته كام ثانية و طفيته و بعدها رنيت علي نور
نور : ايوه يا سيدي ااااه
انا : انتي بتعملي ايه
نور : كنت بطبخ بس انت شغلت الجهاز و سخني اوي ااااه
شغلت علي نص السرعة تاني
نور : اااا ااااا ااااه اوو ووو وووه
طفيت الجهاز
انا : ها و دلوقتي
نور : اوووووه انا نزلت مرة و قربت انزل تاني اااااااه نزلت تاني
و فضلت معاها كده ساعة قولتلها تقلع الجهاز و تشحنه و بعد كده كلمت شروق و كانت عايزاني اروحلها بس انا قولتلها خليها وقت تاني و فضلت تكلمني نص ساعة عن الي حصل النهرده و فجأة .....
اتنمي الجزء يعجبكم و اسف الجنس في الجزء دا قليل بس بعد كده حيبقي فيه جنس اكتر
مستني رأيكم و اي نصايح عشان اكتب احسن من كده




اولا احب اشكر كل الي شجعني عشان اكمل و علي تعليقاتهم الجميلة مستني رأيكم و نصايحكم عشان احسن من اسلوبي



الجزء السادس


وقفنا في الجزء الي فات لما كنت بكلم شروق و فجأء لقيت والدي بيفتح باب الاوضة و داخل باين عليه متعصب
بابا : ايه يا احمد الي انت عملته النهرده ده
انا : ( فصلت مع شروق )عملت ايه يا حج
بابا : الي عملته في الجامعة النهرده
انا : هو الدكتور ياسر قلك ( الدكتور ياسر عميد الكلية و صاحب والدي )
بابا : ايوه تتخانق مع دكتورة و بنتها و تدخل محاضرة الدكتورة الي مفصول عشانها و بعدين انت ايه الي وداك الجامعة مش مفصول اسبوع
انا : هو حد اشتكاني للدكتور ياسر
بابا : لا و دا الي مجنني انا و عمك ياسر
انا : خلاص يبقا مفيش حاجة حصلت
بابا : و انت حتنجح السنة دي كده ازاي
انا : حنجح عادي يا بابا مفيش مشكلة
بابا : يا ابني انت مش حاسس انك بالي عملته النهرده مش حتنجح
انا : انا عارف عملت ايه و بقولك حنجح و في مادة الدكتورة الي فصلتي حجيب امتياز ( بابا عارف اني مش من النوع الي بيذاكر كتير يعني قبل الامتحانات بس بذاكر و بنجح بمجموع متوسط من و انا صغير )
بابا : ماشي يا احمد انا و عمك ياسر مش حنتدخلك في مشاكلك دي لما نشوف حتعمل ايه السنة دي
سابني و مشي و جات امي تكلمني
ماما : صحيح الكلام الي قاله ابوك دا يا احمد
انا : ايوه يا ماما
ماما : طب ليه كدا يا ابني عدي سنين الكلية دي علي خير
انا : يا ماما انتي عارفاني مش بسكت لو حد جيه عليا علي العموم متخفيش عليا حنجح ان شاء ا****
ماما : ماشي يا احمد بس لو منجحتش حتسمع كلام ابوك و عمك ياسر
انا : ماشي يا ماما
طلعت امي و انا سهرت لعبت شوية علي الكمبيوتر و ضبطت المنبه عشان الشغل … صحيت الصبح علي المنبه اتشطفت و فطرت و شوفت موبايلي لقيت نور و شروق و محمود رنوا عليا كلمت محمود
محمود : ايه يانجم
انا : جديدة نجم دي فين لسانك الوسخ يلا
محمود : بعد الي شوفته امبارح انت نجم و ساطع كمان
انا : لا لا لا ارجع علي نسختك القديمة احسن الغي التحديث دا
محمود : ههههههههه حاضر قولي بقي حتعمل ايه مع انجي
انا : كل خير ان شاء ا****
محمود : تطلع النهرده بالليل
انا : لا النهرده عندي سهرة و حقولهم في البيت اني سهران معاك يعني تشوفلك حته تطلع فيها عشان لو امي اتصلت بامك مش حسلم
محمود : تصدق احنا غلطنا اننا عرفناهم ببعض
انا : كنا صغيرين مبصناش لقدام يا صحبي
محمود : طب عايز حاجة مني
انا : لا سلام و اوعي تقفل ف...
قفل في وشي السكة تاني قولت اكلم نور عشان افهم حصل ايه امبارح مع الدكتورة اسماء
نور : ( سامع صوت دوشة ) ايوه يا سيدي
انا : ايه صوت الدوشة دا
نور : بدي محاضرة في الجامعة
انا : لما تخلصي كلميني ( قفلت السكة )
كلمت شروق
شروق : الو يا حبي ( باين علي صوتها لسه صاحية )
انا : ايه لسه صاحية دلوقتي احنا بعد الضهر
شروق : ايوه يا حبيبي لسه صاحية كنت سهرانة اطفي في حريقة ( بتتكلم عن كسها )
انا : ههههههه و طفتيها ازاي
شروق : دخلت علي موقع بيعلمني اطفي النار ازاي ههههههه قولي حصل ايه مع ابوك امبارح
انا : عرف بالي حصل في الجامعة امبارح من صاحبة العميد
شروق : هو حد اشتكاك امبارح
انا : قالي لا بس العميد بيعرف كل الي بيحصل من غير ما يقوله
شورق : عنده عصفير يعني
انا : بضبط كده
شروق : طب ايه مش جايلي النهرده
انا : خلاص اخلص شغل و اجيلك
شروق : حتتععشا معايا حستناك
انا : ماشي سلام
شروق : احمد استني عايزة اكلمك في موضوع
انا : موضوع ايه
شروق : بصراحة كده واحدة صاحبتي عايزة تقابلك
انا : امممم انتي اتكلمتي معاها علي الي بينا صح
شروق : صح و هيا نفسها تقابلك و تتعرف عليك
انا : طب انتي تكلميها ليه اصلا عن الي بينا
شروق : اصل دي صحبتي الانتيم
انا : و نور مش صاحبتك الانتيم
شروق : ايوه هما الاتنين صحباتي الانتميم
انا : و تعرف علي كده علاقتك بنور
شروق : لا محدش يعرف غير انت و جوزي
انا : ايوه فكرتيني جوزك راجع من السفر امته
شروق : بكره بالليل و لو عايز اقدر اخليه يبات بره الفيلا
انا : لا ليه كدا شروق انا مش عنتيل او شايل زبري علي كتفي فاهمة
شروق : فاهمة يا حبيبي بس برضه انت اول واحد يلمسني من ساعة ما جوزي عمل الحادثة
انا : برضه مش كل يوم حكون في حضنك المهم دلوقتي صاحبتك دي انا مش فاضلها و مش عايز انام معاها
شروق : يا حبيبي دي صاحبتي الانتيم و جوزها بيسافر كتير عشان شغله و لما بيجي مش بيقعد معاها كتير هيا عايزة تتعرف عشان محرومة
انا : قصدك تتعرف علي زوبري طب انا زبري متوسط مش كبير اوي يعني عشان عايزة تتعرف عليه عادي يعني حتلاقي زيه كتير
شروق : لا انت اسلوبك مختلف الي شوفته انك تقدر تنام مع الواحدة باكتر من اسلوب يعني تقدر تبقي رومانسي او عنيف او سادي و باوضاع كتيرة
انا : طب انا دلوقتي رايح الشغل عشان متأخرش و صاحبتك دي ابقي افكر في موضوعها بعدين سلام
شروق : ماشي سلام يا حبي
قفلت معاها و روحت الشغل لقيت فيه شغل كتير مستنيني ( نظام شغلي بروح بعد الضهر بساعة كده و لو عليا محاضرات في الكلية بروح بعد ما اخلص و بخلص الشغل الي موجود في المحل من سوفت وير و هارد وير و لو خلصت بدري بفضل شوية و بمشي دا كان اتفاقي مع صاحب المحل من ساعة ما خلصت الاجازة و اثبت نفسي في الشغل ) بعد ساعتين رنت نور حطيت السماعات في ودني و ردت انا و شغال
انا : ايه خلصتي
نور : ايوه يا سيدي
انا : احكيلي الي حصل امبارح بالتفاصيل
نور : بعد ما انت ما مشيت كلمتني الدكتورة اسماء و بتقولي
اسماء: ايه الي حصل في محاضرتك دا يا نور و تسكتي ازاي مش الدكتورة نور الي اعرفها دي
نور : ممكن اكلمك علي انفراد يا دكتورة
اسماء : روحي انتي يا انجي دلوقتي و نتكلم بعدين
انجي : بس يا ما....
اسماء : قولتلك امشي دلوقتي ( طلعت انجي من المكتب ومتنرفزة و هيا بتكلم نفسها ) ادينا بقينا لوحدنا ايه بقي الحكاية
نور : بصراحة كده و من غير لف و دوران احمد ماسك عليا حاجة كبيرة بيذلني بيها
اسماء : احمد الي كان دلوقتي دا ماسك عليكي حاجة
نور : ( نور بتمثل عليها انها بتبكي ) ايوه عشان كده مقدرش اعمله حاجة
اسماء: ( حضنت نور ) بس يا بنتي بس ايه هيا الحاجة دي
نور : اسفه بس دا سر مقدرش اتكلم
اسماء : طب السر دا يستاهل انك تستحملي الي عمله النهرده
نور : ( بتمثل انها بتبكي في حضنها ) ايوه و اكتر كمان
اسماء : طب سيبيني انا اتصرف معاه و حرجعلك حقك اقعدي علي الكرسي ريحي و بطلي عياط بقا
نور : حاضر بس انا عايزة اعرف حتعملي معاه ايه
اسماء : ( فكرت شوية و قالت ) مش حينع معاه الضرب او الحبس احنا لازم زي ما ماسك عليكي نمسك عليه مصيبة كبيرة و ناخد حقنا منه
نور : زي ايه يعني
اسماء : بفكر الذ عليه واحدة توقعه و يغلط معاها و نصوره و نهدده بالفيديو
نور : تفتكري حينفع
اسماء : طعا حتنفع متقلقيش انتي
نور : طب ابقي قوليلي حتعملي ايه و مين دي
اسماء : لا خليكي انتي بعيد عشان متغلطيش في مرة و يعرف احنا حنعمل فيه ايه ما هو بدل ما ماسك عليكي حاجة حيجيلك كتير و طلباتوا حتزيد
نور : طب بسرعة عشان انا مش حعرف حستحمل لحد امته
اسماء : متقلقيش كلها اسبوع بالكتير و تاخدي حقك
نور : بس بعد كده مشيت من عندي
انا : حلو اوي و انا حلعب معاها الجيم في حاجة تانية حصلت النهرده
نور : لا مجتش النهرده الجامعة
انا : اممممم طيب تمام عايزة حاجة انتي
نور : يا سيدي امتا اقابلك
انا : فاهمك عايزة ايه لما يجيلي المزاج حبقا اقولك
نور : انت تأمر يا سيدي
انا : خلاص يلا مش فاضيلك سلام
نور : سلام يا سيدي
خلصت شغلي بعد المغرب اتصلت بمحمود فهمته يطلع دلوقتي و اتصلت بامي قولتلها اني حسهر مع محمود صحبي كلمت شروق و انا في السكة و روحتلها الفيلا ملقتش حد زي كل مرة دخلت لقيتها لابسة بيبي دول موف حمالات شفاف جميل اوي مغطي طيزها بالعافية و صدره مفتوح ملبساش حاجة تحتيه
انا : ايه القمر دا يا خواتي قمر وا**** قمر
شروق : ( باصة في الارض بابتسامة خجل ) ميرسي
انا : مكسوفة يا قمر طب سيبتي ايه للبنات الصغيرة
شورق : ( رفعت وشها و حطت ايدا علي وسطها و بنظرة غيرة ) و انا افرق عنهم ايه
انا : ( قربت عليها و مسكتها من وسطها ) انتي تفرقي كتير تفرقي عنهم بالخبرة و الندوج في الجسم و العقل
ختها في بوسة رومانسية طولية و انا حاطط ايدي علي طيزها و ببعبص فيها
شروق : مممممم اااااه براحة علي طيزي يا حبيبي
خلصنا بوس و روحنا نتعشي كانت عاملة اكل بحري جمبري مقلي و رز معمر و سطلة و شوربة جمبري و كمان حمام محشي و فرخة محمرة كلنا و غسلت ايدي و ساعدتها في لم الاكل و عملتلي شاى و هيا نسكافيه قعدنا في الصالون و هيا في حضني بنتفرج علي التليفزون شوية
شروق : يلا بينا نطلع اوضة النوم
انا : يلا ( شيلتها بين ايديا و طلعت بيها )
شروق : ههههههه دكري حبيبي ( رميتها علي السرير) اااه براحة عليا انا مش قدك
انا : ( نمت جمبها علي السرير و بدأت ابوسها و بدخل ايدي اليمين تحت القميص ( مممممم حاضر النهردة حتبقا ليلة رومانسية ممممممم
شروق : ااااااه ايدك حلوة اوي
انا : تعرفي ترقصي بلدي
شروق : طبعا اقوم ارقصلك
انا : يلا
شغلتلها موسيقية رقص بلدي من موبايلي و بدأت ترقص كان رقصها حلو اوي و كل شوية تقرب مني و تهز طيزها قدام وشي و لما احط ايدي عليها تبعد ولعني رقصها قومت ارقص معاها هيا تهز طيزها علي زبري و انا بلعب بايدي في بزازها سخنت اوي لفيتها ختها في بوسة و شيلتها رميتها علي السرير و قلعت هدومي كلها و هيا باصة عليا وهيا نايمة بتشاورلي بصابعها اجيلها جيت نمت جمبها و بدأت ابوسها تاني و بلعب في كسها بايدي من تحت هدومها سيبت شفايفها و نزلت طلعت بزازها و بدأت ابوسهم
شروق : ااااااه كمل يا حبيبي بوس بزازي وحشتهم اوي امممممم ايدك حلوة اويييي ااااااه
بدأت الحس في بزها اليمين الحس حوالين حلمتها و مجيش عند حلمتها
شروق : اااااااه الحس الحلمة يا حبيبي ريحها
لحست الحلمة و بمصها بحنية و اشفطها جوة بوقي و دخلت صباع جوة كسها
شروق : اوووووه حلو اوي خليك كده حنين عليا كمل ااااااه
انا : لازم نرضي البز التاني عشان ميزعلش
روحت لبزها الشمال و نفس الي عمله في اليمين عملته هنا و انا لسه مكمل بايدي في كسها و دخلت صباع تاني و بحركهم براحة
شروق : ااااااه بحبك يا حبيبي بحبك يا مريحني بحبك يا دكري اااااااااه حجيب يا حبيبي اووووه حنزل احححح
جابت عسلها و انا شبعت مص و لحس في بزازها رفعت قميصها عشان اقلعهولها و هيا رفعت وسطها و ايدها لفوق قلعتها القميص و بدات ابوس تحت بزازها و بنزل بهدوء لتحت لحد ما زلت لكسها و بدأت الحس فيه من بره
شروق : اااااااه لسانك حلو اوي اوووووه مجنني اححح
بدأت الحس كسها من جوة و الحس في زنبرها و حطت ايدها علي راسي و بتضغط جامد قربت تجيب عسلها
شروق : اااااااااه اوووووه بجيب يا حبيبي بجيب اححححح بحبك اوي يا احمد بحبك يلا بقا دخل زبرك في كسي وحشتوا
انا : قصدك وحشك زبري
شروق : انت و هو واحد يلا بقا
قومت و حطيت زبري علي كسها من بره و بحركه في دواير
شروق : اااااااه الحركة دي مش بحبها بتتعبني اوي اووووووه يلا بقا دخلو تعبت
دخلت زبري في كسها براحة لحد ما دخل كله
شروق : اااااااااااااه ايه الاحساس دا بحبك يادكري بحبك
بدأت اخرج زبري لحد ما يقرب يطلع خالص و ادخله براحة لاخر كررتها اكتر من مرة
شروق : امممممم سرع شوية يا حبي اوووووه
بدأت اعلي الرتم بس برومانسية و قربت علي بقها ابوسها
انا : مبسوطة يا حبيبتي
شروق : امممم انا مش مبسوطة انا طايرة في السما
طلعت زبري من كسها و غيرت الوضع نمت جمبها و ميلتها عل جمبها و دخلت زبري في كسها و انا ببوس و بنفخ في ودنها
شروق : ااااااااه بموت فيك يا حبي بتعرف تمتعمي اوي اووووووه احححح
جابت عسلها مرة تالتة و انا لسه مجبتش فضلت انيك فيها شوية اسرع الرتم و شوية ابطئ
شروق : جيب لبنك بقا انا تعبت اااااااه
نيمتها علي بطنها و نمت فوقها و لسه زبري في كسها و بدأت اسرع الرتم عشان انزل لبني
شروق : اووو ووو ووه جيب لبنك بقا يا دكري ااااا ااااه يا متعني اووو ووه بحبك
انا : اااااااه حجيبهم اهو اااااااه عايزاهم فين
شروق : عايزاه علي بزازي اااااااه
عدلتها و مسكت زبري فركته لحد ما جبت كمية لبن كبيرة علي بزازها بعد ما جبتهم نمت جمبها اخد نفسي و هيا فردت لبني علي بزازها و غفلنا شوية نريح
قمت انا بوستها روحت الحمام اخد دوش شوية و جت ورايا تستحمي عملنا واحد تاني في الحمام و رجعت انا علي السرير و هيا راحت ملط تجيب حاجة ناكلها جابت فاكهة و عصير برتقان كلنا الفاكهة و احنا بنبوس و نأكل بعض وشربنا العصير
شروق : حبيبي مقولتليش قررت ايه في موضوع صاحبتي
انا : و انتي مهتمة اوي بالموضوع كدا ليه مش يمكن لما اجربها تعجبني و انتي كده مش حنام معاكي كتير احسنلك لو منمتش معاها
شروق : يا حبيبي دي صحبتي و انا بحبها و اتمنلها السعادة و من ناحية انك مش حتنام معايا كتير فانت ملكش دعوة انا حعرف انظم كل حاجة
انا : طب سيبني افكر و بكرة ارد عليكي
شروق : خلاص براحتك
انا : انا دلوقتي نفسي افتح طيزك الي مجنناني دي
شروق : بس انا بسمع انها بتوجع
انا : متخفيش هيا اول مرة بس بعد كده انتي الي حتطلبي
شروق : خلاص اعمل الي انت عايزة يا حبيبي
نيمتها علي ضهرها و بدأت ابوس فيها و العب في كسها لحد ما سخنت بليت صباعي من بقها و بدأت احوال ادخله براحة في طيزها
شروق : ااااااااه براحة يا حبيبي
انا : حاضر براحة اهو
دخل صباعي شوية شوية دخل كله و بدأت انيكها بيه
شروق : ااااااه اووووووه صباعك حلو اوي
بدأت ادخل صباعي التاني براحة برضه بعد ما بليته من كسها دخل و بدأت احركهم جوا كسها بعد كده بدأت ادخل تالت صباع
شروق : ااااااه براحة يا حبيبي بيوجع
انا : اطلع صوابعي
شروق : لا اوووووه كمل
ختها في بوسة و بايدي التانية بلعب في بزها الشمال شوية دخل الصباع التالت و بدأت احركهم براحة و شوية شوية بقيت بنيكها بيهم بسرعة
شروق : اااااااه حلو يا حبيبي حلو
خرجت صوابعي و خليتها تعمل وضع الدوجي و تنزل راسها علي السرير روحت جيبت كريم من تسريحتها و بدأت ادخل منه في طيزها و ادهن زبري و حطيت زبري علي طيزها من بره و برحكه علي فتحت طيزها
شروق : ااااااه حاسة باحساس حلو اوى اوووووه كمل
مسكت وسطها بايد و ايدي التانية بدأت ادخل راس زبري في طيزها و هيا بتتألم
شروق : اييييييي خرجه يا احمد بيوجع
انا : خلاص يا حبيبتي قرب يدخل راسه دي اصعب حاجة
شروق : مش قادرة اااااااه
دخلت راس زبري و استنيت شوية محركتوش لحد ما حسيت انها ارتاحت شوية بصباعي لعبت في كسها عشان تهيج و بدات ادخل باقي زبري و هيا بتتألم لكن مستمتعة في نفس الوقت دخلت نصه و وقفت
انا : ايه رأيك يا حبيبتي
شروق : بيوجع في الاول بس حلو بعدين
استنيت شوية و بدأت انيكها براحة
شروق : اوووووه براحة يا حبيبي خليك براحة اوووووه
شوية بدأت تاخد عليه و زودت السرعة لحد ما بقيت بنيكها بسرعة و مرة و احدة مسكتها من وسطها جامد و دخلت زبري كله
شروق : ااااااااااه طلعه طلعه
انا : ( بتحاول تمشي لقدام بس انا ماسكها كويس ) بس خلاص يا حبيبتي دخلته كله
لعبت في كسها بايدي عشان تنسي الالم استنيت شوية و بدات انيكها براحه و كل شوية ازيد السرعة و هيا مبقتش تتألم و بقت مستمتعة
شروق : اممممم ااااااااه كمل يا حبيبي كمل اوووووه
زودت السرعة علي الاخر و هيا اهاتها و وحوحتها زادت و انا خلاص قربت اجيب من حلاوة طيزها و جبت لبني في طيزها
شروق: احححححح لبنك سخن اوي بيحرقني
نزلت لبني كله في طيزها و نمت جمبها اريح شوية و قمت بصيت في الساعة لقيتها ظ،ظ* روحت الحمام اتشطفت و طلعت البس لقيتها لسه نايمة علي السرير
انا : قومي يا شروق حطي طيزك في ميا دافية في البانيو عشان طيزك ترتاح
شروق : انت بهدلتني خالص النهرده يجي جوزي بكره اقوله ايه مراتك باظت مش حتنفع تتناك تاني
انا : هههههه طيب حمشي انا بقي عشان متأخرش سلام
شروق : سلام
بوستها بوسة سريعة و مشيت رنيت علي محمود و انا في السكة رغينا شوية عرفته اني مروح روحت البيت دخلت اوضتي ريحت علي السرير و انا بفكر في اكتر من حاجة بفكر في شروق و الي بايني كده بدأت اتشدلها و نور حعمل معاها ايه و الدكتورة اسماء و بنتها انجي و بتخططلي في ايه و صاحبت شروق الي عايزاني انيكها
غلبني النوم من كتر التفكير .....


و بكدا يكون خلص الجزء السادس اتمني ينول اعجابكم مستني تعليقاتكم و نصايحكم للي جاي



الجزء السابع



وقفنا الجزء الي فات لما غلبني النوم صيت تاني يوم الساعة ظ© طلعت اروح الحمام اتشطف و انا مش مجمع دخلت الحمام اتشطفت و طالع بنشف وشي بالفوطة لقيت امي بتندهلي
ماما : يا احمد مش تيجي تسلم علي الي قاعدين
بصيت لامي كانت قاعدة مع جارتنا ام علي و بنتها ريهام ساكنين في الدور الي فوقنا في العمارة ) ريهام اصغر مني بسنة عندها ظ،ظ© سنة في كلية تجارة طولها ظ،ظ¦ظ¥ و وزنها ظ§ظ* جسمها حلو لا تخينة ولا رفيعة لونه قمحي فاتح زازها متوسطة و طيزها متوسطة و معندهاش كرش و دايما ببصلاها علي انها اختي من و احنا صغيرين عيلتها مكونة من امها زينب ظ¤ظ¥ سنة ربة منزل و ابوها حامد ظ¥ظ* سنة مدرس رياضة في مدرسة ثانوي و اخوها علي ظ¢ظ¥ سنة متجوز ساكن في شقة بعيد عنهم ) روحتلهم و قعدت معاهم
انا : ازيك يا خالتي عاملة ايه
ام علي : بخير يا حبيبي طول ما انت بخير
انا : و انتي يا ريهام اخبارك عاملة ايه في الكلية
ريهام : تمام ماشي الحال انت عامل ايه في كليتك
انا : ماشي الحال لو عوزتي اي حاجة في الجامعة كلميني
ريهام : حاضر
امي بتشاور لريهام عشان تكلمني و انا شايفها و عامل نفسي من بنها
ريهام : صحيح الي حصل معاك في الجامعة
انا : حصل ايه
ريهام : ان دكتورة اتخانقت معاها و فصلتك و انت روحتلها تاني محاضرة و عملت مشكلة و هيا مقدرتش تتكلم
انا : حصل بس انتي عرفتي ازاي
ريهام : انت ناسي ان كليتي جمب كليتك و كله بيحكي علي الي عملته و عايزين يعرفوا السبب
انا : هههههههه طب و انتي عايزة تعرفي
ريهام : ايوه طبعا
انا : طب قربي عشان اقولك ( قامت قربت مني ) لما تكبري ابقا اقولك
انا و امها و امي فضلنا نضحك و هيا وشها حمر و اتكسفت
ريهام : كده يا احمد طب انا ماشية
انا : استني يا بت انا بهزر معاكي طب تعالي خلاص
مشيت و طلعت لفوق
ماما : كده يا احمد كسفتها اهي مشيت
ام علي : ههههههه عارف يا احمد انت الوحيد الي لما تشوفك تقلب مكسوفة و بتسمع الكلام بس بعيد عنك قطة بتخربش
انا : امال ايه يا خالتي انا ليا هيبة برضه
قعدنا نضحك احنا التلاتة و انا عارفهم بيرموا لايه كل دا مشيت ام علي و امي بتكلمني
ماما : ليه كدا يا احمد تكسف البت
انا : عادي يا ماما بهزر معاها
ماما : انت عارف ان البت بتحبك و بتتكسف منك
انا : ما انا عشان كده كسفتها انا مش عايز ارتبط بيها
ماما : ليه يا حبيبي هيا فيها عيب جمال و اخلاق وسمعة كويسة و بتحبك
انا : يا ماما هيا عندي في مقام اختي اتجوزها ازاي و بطلي بقا انتي و امها عشان مش حتجوزها
ماما : مش حسكت و انا رواك لحد ما تتجوزها تطفح ولا مش عايز
انا : اطفح ... هو النهرده يوم ايه
ماما : الخميس
فطرت و دخلت اقعد علي الكمبيوتر لحد ما اروح الشغل وانا قاعد موبايلي رن كان رقم غريب
انا : الو مين معايا
محمد : انا محمد العاصي يا احمد
انا : ( اتفاجات بمكالمته عليا و فكرت في حاجت كتيرة) ايوه يا محمد باشا خير في حاجة
محمد : عايزك تيجيلي الشركة حصلت مشكلة في الكهربا و اجهزة الكمبيوتر عندي فيها الي خرب و عايزك تيجي تصلحها دلوقتي عشان الشغل وقف
انا : هو انت مش عندك مهندس صيانة للشركة
محمد : في بس هو مجاش النهرده و موبايله مقفول
انا : طيب يا باشا البس و اجيلك
لبست و روحتله و كانت فعلا في اجهزة خربت بصيت عليها و بدلت الي خربان فيها و صطبت عليها الويندوز و جيت اربطها بسيستم الشركة لقيت حاجة مش مظبوطة في السيستم فضلت ادور شوية لحد ما لقيت مصيبة روحت لمكتبه علطول و قولتله
انا : محد باشا انا لقيت حاجة غلط في سيستم الشركة
محمد : حاجة ايه وريني
قعدت علي الكمبيوتر الي علي مكتبه وريته الي لقيته
كانت ان مهندس الصيانة سايب ثغرة في النظام و بيستخدمها عشان يسرق فلوس و لما جمعنا الي سرقه لقيناهم حوالي ظ¥ظ* مليون
محمد : ايه دا كله و سرقهم امته
انا : باين من التواريخ ان ليه سنين بيسرقهم
محمد : الف شكر ليك يا احمد علي الي عملته و مكافئك محفوظة
انا : العفو يا باشا و انا مش عايز مكافأة كفاية اني عرفت اخدمك
محمد : لا ليك مكافأة دا لو كان هو فاتح موبايله و جيه مكنتش حعرف ارجع فلوسي ولا عرفت بيهم
انا : انا تحت الخدمة علطول
محمد : انت دلوقتي حتاخد حسابك علي تصليح الاجهزة و المكافأة شكرا علي الي عملته ظ¢ظ*ظ* الف جنيه
انا : دا كتير اوي متستاهلش
محمد : لا تستاهل انت رجعتلي ظ¥ظ* مليون كانوا خلاص راحوا يبقا لازم تاخد مكافأتك عندك حساب في البنك
انا : ايوه ( اديته رقم الحساب )
محمد : حولتلك ظ¢ظ*ظ* الف و حساب شغلك مجهزهولك السكتيرة بره . بقولك يا احمد ما تيجي تشتغل عندي في الشركة
انا : اشتغل ايه و بعدين انا لسه بدرس في الكلية
محمد : طب ما انت بتشتغل في المحل و انت بتدرس
انا : شغلي في المحل نظامه نافعني في الدراسة ( فهمته نظام شغلي )
محمد : طب انا عندي فكرة انت الايام الي مش بتروح الجامعة تيجي عادي من ظ¨ الصبح و ايام الدراسة تيجي بعد ما تخلص تشوف الشغل الي وراك ولو مفيش امشي ولو حصلت حاجة طارئة نتصل بيك
انا : طب و ليه اللفة دي ما تجيب مهندس تاني احسن و بعدين انا مش دارس هندسة
محمد : اولا انا بثق فيك ثانيا الي سرقني دا كان شاطر اوي في شغله و كان عامل سيستم قوي عشان محدش يخترقه بس انت قدرت تعرف هو بيعمل ايه في وقت صغير خالص
انا : ايوه يا محمد باشا بس ...
محمد : مفيش بس انت من السبت شغال هنا و مرتبك ظ،ظ* الاف زي ما كان بياخد الي قبلك
نده السكرتيرة و قالها تديني حسابي و تفصل مهندس الصيانة و تعيني مكانه و استلم شغلي من السبت شكرته وطلعت مع السكرتيرة لمكتبها
السكرتيرة : اتفضل يا فندم حسابك و عايزة منك صورة البطاقة و ضورة شخصية
طلعتلها من المحفظة صورة ليا كنت شايلها معاها و صورة للبطاقة كانت معايا للظروف الطارئة
انا : اتفضلي يا مدام
ملك : انا اسمي الانسة ملك ولا انت شايفني كبيرة للدرجة دي
انا : لا مش كده بس الجمال دا و مش معقول لسه متجوزتيش
ملك : شكرا يا استاذ
انا : احمد انا اسمي احمد
ملك : شكرا يا استاذ احمد السبا تيجيلي هنا و حعرف الامن تحت يدخلوك لحد ما نطلعلك كارنيه للشركة
روحت وانا فرحان انا كده اشتغلت في شركة محترمة و بمرتب حلو اوي بس رجعت فكرت لتكون شروق هيا الي قالتله يوظفني عشان ابقا معاها علطول رنيت عليها و بعد السلام قولتلها
انا : شروق انتي قولتي لجوزك انه يعني في شركته
شروق : لا هو عينك عنده
انا : ايوه انتي متأكده
شروق : وا**** ما قولتله علي حاجة و انا معرفش اصلا انه كلمك
انا : طبعا انتي فرحان عشان كده حيخلينا نفضل مع بعض اكتر
شروق : طبعا مبسوطة مبرك يا حبيبي ليك هدية عندي عشان شغلك الجديد
قفلت معاها و روحت الشغل ملقتش صاحب المحل الي شغال معايا رنيت عليه و قولتله يجيلي عايزه اشتغلت لحد ما جالي و فهمته اني حشتغل في شركة محمد العاصي من الاسبوع الي جاي يعني النهرده اخر يوم لاني مش بشتغل الجمعة و قولتله اني لسه عارف من ساعة بس زعل اني حسيبه عشان كنت شايل الشغل و باركلي علي شغلي الجديد خلصت شغل و روحت لقيت ابويا و امي قولتلهم علي الشغل الجديد بس مجبش سيرة ال ظ¢ظ*ظ* الف فرحولي اوي و باركولي اتعشيت معاهم و دخلت اوضتي كلمت صاحبي و اتفقنا نطلع مع صحابنا بكرة بعد الجمعة وكلمت شروق فضلت اكلمها لحد الساعة ظ،ظ¢ و نمت صحيت تاني يوم فطرت و صليت الجمعة و طلعت مع محمود و شوية صحابنا لحد المغرب مشينا انا و محمود و قوالي
محمود : بكرة اخر يوم في اسبوع الفصل رايح معايا بعد بكرة
انا : اكيد يا صحبي
محمود : خلاص ارن عليك بكرة بالليل
انا : ماشي يلا سلام اروح انا
محمود : سلام
روحت البيت اتشطفت و لبست بنطلون و قميص و قولت لابويا انا حسهر النهردة بره و طلعت رنيت علي نور الاول
نور : ايوه يا سيدي اؤمرني
انا : جوزك في البيت
نور : ( صوتها باين فيه الفرحة ) لا مسافر في الشغل و انا لوحدي
انا : اوصفيلي ساكنة فين
وصفتلي و روحتلها شقتها لقيتها لابسة قميص شيفون اسود حمالات مجسم جسمها واصل لنص فخاذها عامل شغل جامد مع جسمها الي لونه زي التلج و كلوت فتلة نفس اللون فتحتلي الباب وهي علي رجليها و ايدها قفلت الباب و دخلت بلمس بايدي علي وشها
انا : تعجبيني و انت عارفة مقامك شاطرة النهرده مش عايز اسمعك بتتكلمي خالص انا حتمتع بجسمك من غير ما تتكلمي
ركبت علي ضهرها و خلتها تعملي اتعشا و انا مستنيها بتفرج علي التليفزيون جهزت الاكل و جاتلي تتمسح في رجلي زي القطة ركبت علي ضهرها و رحت للسفرة اقعدت اكل و هيا تحت رجل بتتمسح فيها و انا باكل كل شوية ارميلها اكل بعيد تجري و هيا علي ايدها و رجلها تجيبه ببقها و تاكله تحت رجلي خلصت اكل و غسلت ايدي و خلتها تجيبلي قهوة في الصالون و استعملت ضهرها زي طرابيزة محطوط عليها الصينية خلصت و قولت ابدأ بقا شاورتلها تيجي تمص زبري فتحتلها بنطلوني و طلعت منه زبري و بدات تمص بمتعة سيبتها شوية تمص وبعد كده بدأت ادخل زوبري جوا كسها جامد اقطع نفسها و اخرجه تاني و اضربها علي وشها جامد شوية سخنت و بدأت انيكها في بقها بسرعة لحد ما جبتهم في بقها خلتها تبلعهم غصبن عنها و نضفت زبري بعدين قولتلها
انا : انا مش عاجبني منظرك انا حغيرك شوية و الونك علي زوقي
قولتها تروح تجيبلي الجهاز الهزاز الي ادتهولها و حبل و معلقة خشب من المطبخ جريت زي الكلبة جت جابتهم وحطيت الجهاز في جيبي لفيتها و ربطت ايدها ورا ضهرها و خليته تديني وشها
انا : امممم نبدأ منين انا اقول نبدأت ببزازك
مسكت قميصها و قطعتهولها خالص و رميته علي جمب فضلت لابسه الكلوت بس و بدأت اضرب بزها الشمال بأيدي جامد
نور : ايييييي اااااه ( بدأت دموعها تنزل )
كسها بدأ ينزل عسل و انا لسه بضرب في بزها و بزود القوة كل شوية و هيا كل ما تحاول تتحرك اضربها علي وشها لحد ما بزها اتحول لونه احمر زي الدم و فيه حتت زرقت بدلت لبزها اليمين و عملت نفس الي عملته للشمال و هيا بتدمع بس شايف كسها اتبل اكتر يعني مستمتعة خت صورة لبززها من غير ما اظهر وشها
انا : وشك بقا امممم ولا وشك بلاش عشان تعرفي تروحي الجامعة مع ان ايدي علمت عليه نروح لطيزك قدامي علي اوضة النوم
روحنا اوضة النوم و كان ديكورها حلو اوي خليتها تسند صدرها علي طرف السرير عشان تكون طيزها قدامي مشيت ايدي علي طيزها و هو بتترجف مستنية اضربها رفعت ايدي اليمين و ضربتها علي طيزها صرخت قولت مش حينفع كده قلعتها الكلوت و حطيته في بقها و كملت ضرب في طيزها الي بقت صوابعي معلمة علي فردتين طيزها احمر كان شكل طيزها روعة بلونها التلجي و شكل ايدي احمر عليها اكنه تاتو صورتها بموبايلي
انا : دلوقتي نخش في المرحلة التانية
مسكت المعلقة الخشت و بمشيها علي طيزها طلعت صوت مكتوم خايفة من الي حيحصل قربت من ودنها و بكلمها بصوت هادي
انا : هوووس متخفيش حتتبسطي
طلعت الجهاز الهزاز من جيبي و حطيته في كسها و شغلته علي اقل سرعة بقت بتتأوه و بتوحوح بصوت مكتوم من الكلوت الي في طيزها بدأت اضربها علي الفردة اليمين براحة الاول بعدين ضربات خفيفة بس كتيرة ورا بعض و مرة واحدة ضربتها جامد اوي و هيا صرخت صرخة لولا الكلوت الي في كسها كانت العمارة كلها سمعتنا استنيت شوية و ضربتها تاني ضربة جامدة قلت صرختها المرة دي و الجهاز مخليها مثارة علطول مش بتحس اوي بالالم كملت كل شوية اضرب الفردة اليمين جامد لحد ما من كتر الضرب بقت فيها دايرة كبيرة بقت زرقة و مرة واحدة ضربت فردتها اليمين جامد و كملت علي نفس المنوال كل شوية اصبر و اضربها تاني خلصت ضرب في طيزها و بقت كل فردة من طيزها فيها دايرة كبيرة زرقة صورت طيزها صورة و بليت زبري الي طالع من هدومي و طلعت الجهاز من كسها و حطيته في طيزها بدأت انيكها جامد ادخله جامد في كسها و اطلعه لحد ما يقرب يخرج و ادخله جامد تاني فضلت كده شوية و انا ماسكها من شعرها لحد ما جبت لبني علي طيزها ريحت جمبها علي السرير شوية و فكيتها
انا : اتبسطي النهرده يا كلبة
نور : اتبسطت اوي يا سيدي بس حاسة جسمي كله واجعني
انا : حتتصرفي ازاي مع جوزك
نور : جوزي اهم حاجة عنده الشغل و انا اخر اهتماماته
انا : شوفتي اسماء امبارح في الجامعة
نور : اسماء مين تقصد الدكتورة اسماء
انا : ايوه الدكتورة زفت
نور : ايوه راحت امبارح و سألتها عملت ايه قالتلي لقت الي حتوقعك بس مستنية لحد ما ترجع الجامعة
انا : طيب سلام
مشيت من عندها و روحت البيت استحميت و دخلت اوضتي انام عشان شغلي بكره ... صحيت الصبح علي المنبه دخلت الحمام و غسلت وشي و لبست كاجوال بنطلون جينز اسود و قميص رمادي فطرت مع امي و والدي و امي فضلت تدعيلي قبل ما انزل و وصلت الشركة روحت للسكرتيرة الي قابلتها امبارح
انا : صباح الفل
ملك : صباح النور جاي عشان تستلم شغلك صح
انا : صح كده
ملك : تمام
اتصلت علي الفراش قالتله يجي
ملك : اسفة يا استاذ احمد مش حقدر اسيب مكتبي عم حسن حيوديك لمكتبك وديه يا عم حسن لمكتب مهندس الصيانة الاستاذ اجمد مهندس الصيانة الجديد ( كانت قاصدة تقول استاذ عشان عارفة اني مش خريج هندسة و فاكرة اني مستاهلش الشغل )
عم حسن وصلني للمكتب طلبت منه يجبلي فنجان قهوة وانا قعدت علي كرسي المكتب بفكر في الي حصلي في اسبوع و الي وصلني للمكتب دا شوية وجيه عم حسن بالقهوة و فوقت من سرحاني شربت بوق من الفنجان و قولت اول حاجة اعملها اسد الثغرات الي كان عمالها المهندس الي قبلي في السيستم و بعد ما سديتها بدأت ابني نظام حماية جديد للسيستم و خدني الوقت لحد ما لقيت محمد باشا داخل عليا وقفت سلمت عليه
محمد : ايه يا بشمهندس بدأت غشل علطول كده انا لما وصلت الصبح لقيتك بتشتغل محبتش ازعجك و دلوقتي خلصت و ماشي و انت لسه شغال
انا : لازم يا محمد باشا ابدأ علطول و بعدين بشمندس منين انا مش خريج هندسة
محمد : لا انت من دلوقتي كل الي حيتعامل معاك حيقولك كده ها قولي عملت ايه في الشغل
انا : سديت الثغرات و قربت اخلص في نظام حماية جديد للسيستم مؤقتا لحد ما اعمل سيستم جديد خالص و ابدله بالي موجود دلوقتي
محمد : حلو اوي خلص بسرعة و روح
انا : حاضر يا باشا ... كنت عايز اعرفك اني بكره رايح الجامعة
محمد : عادي زي ما اتفقنا خلص جامعة و تعال كمل شغلك هنا في الشركة معظم الموظفين بيمشوا الساعة ظ¢ الضهر بس في شوية بيفضلوا قاعدين و كمان في موظفين بيجوا الساعة ظ¢ و بيمشوا ظ¨ بالليل عشان الشركة متقفش و امسك دا كارنيه الشركة بتصريح كامل عشان تقدر تدخل في اي وقت
مشي و انا فضلت شغال نص ساعة كمان خلصت قفلت الجهاز و روحت البيت اتغديت مع امي و هيا بتسألني عن الشغل و مرتاح فيه ولا لا نمت شوية لحد العصر و صحيت كلمت محمود اتكلمنا شوية و رنيت علي شروق و قولتلها مش حجيلك النهرده زعلت بس انا قولتلها حعوضهالك بعدين و خرجت شوية اتمشي علي الكورنيش و افكر في حياتي و التغيرات الي حصلت فيها و حعمل ايه بكره مع الشرموطة اسماء لحد ما الشمس غابت روحت اتعشيت و قعدت مع امي و ابويا نكلم في مواضيع كتيرة منها موضوع جوازي و انا قولتلهم مش وقته خالص دلوقتي شوية و دخلت اوضتي فتحت موبايلي اشوف اخبار صحابي ايه و كلمت شوية منهم ونمت صحيت علي المنبه جهزت نفسي لبست و فطرت و نزلت اشوف ايه الي منتظرني في الجامعة .....

و كده خلصت الجزء السابع مستني تعليقاتكم عشان هيا الي بتشجعني عشان اكمل و انزل بسرعة
عايز اعرف رأيكم ازود في الاحداث اكتر ولا الجنس اكتر ولا افضل علي نص احداث و نص جنس
عايز اعرف برده اركز علي نوع ايه من الجنس ولا اكمل زي ما انا ماشي انوع من كله




الجزء الثامن

دخلت الجامعة و قعدت في الكافتيريا لسه قدامي ساعة و تبدأ محاضرة نور و ببص حواليا لقيت دفعتي كلها بتركز معايا طنشتهم رنيت على واحد اسمه تامر كان معايا في الثانوي شغال في محل بيع كاميرات المراقبة و اتفقت معاه يجيبلي ظ£ كاميرات صيني تجسس صغيرين اوي في حجم عقلة صباع و يجبهم في الجامعة و ياخد تمنهم و اتفقت معاه علي الميعاد بعد ظ£ ساعات ( المحاضرة ساعتين ) و قولتله لما يجي يكلمني علي الواتس روحت علي اقرب كمنة ATM وسحبت تمنهم و زيادة الف جنيه و رجعت الكافتيريا تاني رنيت علي محمود
محمود : ايه يا بضان
انا : فينك يلا متأخر ليه
محمود : بص وراك داخل عليك ( قفل السكة في وشي )
انا : انت يا علق مش حتبطل الحركة البضان دي
محمود : و ابطلها ليه خليني كده ابضن عليك علطول
انا : طب يلا نشرب حاجة قبل ما نخش المحاضرة ( انا معنديش صحاب او شلة في الجامعة و لما كنت في المدرسة عشان انا مش من النوع الاجتماعي و محمود هو صاحبي الوحيد الي قريب مني و الباقي معرفة صطحية اخري معاهم السلام و السؤال عن الاخبار )
شربنا قهوة و دخلنا المدرج لقيت واحدة او مرة اشوفها داخلة تشرحلنا و من شكلها الصغير اتوقعت انها معيدة
انا : اسأل كده جمبك مين الي داخلت دي و ايه الحكاية
محمود سال بت جنبه كان بيحاول يظبط معاها
محمود : دي ميرنا معيدة جديدة عند الدكتورة اسماء و الدكتورة نور مجتش النهرده
انا : قولتيلي معيدة الدكتورة اسماء
( وصف ميرنا طولها ظ،ظ¦ظ* و وزنها ظ©ظ* سنها ظ¢ظ¥ سنة جسم كيرفي جميل من غير كرش مع بزاز كبيرة و مرفوعة و طيز من الحجم العملاق لا و كمان بارزة جامد تشوفها زبرك يقف علطول كانت لابسة تي شيرت مبين نص بزازها و بنطلون جينز لازق فيها )
محمود : ( قرب مني و كلمني في ودني ) بس ايه خلفية حجم الوحش
انا : خليك في الي جامبك
ميرنا : صباح الخير انا اسمي ميرنا معيد جديدة حديكوا المحاضرة دي مؤقتا لان الدكتورة نور غايبة النهرده بس قبل ما ابدأ عايزة اعرفكم انا الي حيتلكم او يستظرف مش حوديه للعميد انا حهزقه قدامكم كلكم انا لساني متبري مني و مابتكسفش و دلوقتي نبدأ
كملت شرح من مكان ما نور وقفت و انا مركز مع طيزها الي جننتني دي و شايفها ملاحظاني كل شوية بتشوفني ببص عليها ولا لا عرفت انها هيا الي مزقوقة عليا بس انا الصراحة عجبتي و قولت ومالوا ندوق و انفذ الي مخططه للشرموطة اسماء شوية و لقيتها بتكلمني و بتشاور عليا
ميرنا : انت يا بابا مركز اوي معايا تعرف تقولي انا كنت بقول ايه
انا : ( خبطت محمود برجلي بدأ يمليني من غير ما تشوفه و قولتها ) حاجة تانية يا دكتورة
ميرنا : انا بسمع عنك انك بتاع مشاكل بس شاطر دي جديدة
انا : كلام يا دكتورة كلام انا قدامك اهو مركز معاكي وجادم كمان
ميرفت : طب لما تخلص المحاضرة تعالالي يمكن اعرف احل مشكلتك مع الدكتورة نور
انا : حاضر من عنيا الاتنين
قعدت و انا مركز معاها بزيادة و هيا كل شوية تبص عليا و تبتسم و محدش حيلاحظ دا غير لو مركز معانا زي العلق الي جمبي خلصت شرح و الطلبة بدأوا يمشوا و انا كنت قايم اروح لميرفت
محمود : تعال هنا انت ايه حكايتك الاول الدكتورة نور و بعدين انجي و امها و دلوقتي الوحش ايه الي يحصل
انا : حفهمك بعدين تعرف الولا تامر الي كان معانا في الثانوي
محمود : ايوه ماله
انا : جايبلي طلب معاه امسك دول ( طلعتله فلوس ) اديهمله وخد الي معاه
انا : ايه الطلب دا و حتديله فلوس كتيرة كده ليه
انا : متسألش كتير و في يوم و حتلاقني بحكيلك كل الي مش فاهمه يلا اسيبك انا
محمود : ماشي يا جزمة اشوفك بعدين
سيبته و انا و رايحلها بعت رسالة لتامر يدي الكاميرات لمحمود صحبي و ياخد منه تمنها وصلت عند ميرفت كانت مستنياني طلعت معاها و احنا ماشيين
ميرنا : انا معيدة زي ما عرفت يعني معنديش مكتب يلا بينا نتكلم في كافيه برا الجامعة
انا : و ماله يلا بينا
روحنا علي كافيه علي النيل شيك قريب من الجامعة و قعدنا طلبت انا قهوة و هيا طلبت عصير مانجة
ميرفنا : انا عرفت انك عامل مشاكل مع الدكتورة نور ( مجابتش سيرة الدكتورة اسماء الي هيا معيدة عندها ولا انجي بنتها )
انا : حصل بس المشكلة دي عشان هيا غلطت فيا و فصلتني بس خلاص يعتبر المشكلة اتحلت ( انا ساند وشي علي ايدي اليمين و باصص عليها )
ميرنا : بس الي وصلني انكم لسه متصالحتوش
انا : مش مهم نتصالح المهم المشكلة اتحلت
ميرنا : ولا انت باصص عليا كدا ليه احترم نفسك
انا : ( قولت ادخل علطول عشان من طريقة كلامها فهمت انها شرموطة خبرة ) ما انا محترم نفسي علي كده علي فكرة و بعدين حد يشوف الوحش الي قدامه دا و ميعجبش بيه
ميرنا : كده محترم و لو مكنتش محترم كنت عملت ايه
انا : كنت عملت كتير بس مش هنا قدام الناس
ميرنا : انا عايزة اعرف حتعمل ايه
انا : كنت دخلت في حرب مع الوحش دا عشان اروضه
ميرنا : محدش عرف يروضه انت حتعرف
انا : نجرب مش حيحصل حاجة
ميرنا : انت جاهز امته
انا : دلوقتي لو حبيتي و عندي الحلبة ( قولت اخدها في مكان اعرفه عشان اضمن اني متصورش )
ميرنا : و انا موافقة يلا بينا
حسابت و طلعنا من الكافية و فكرت اخدها فين معرفش مكان قولت مفيش غير شقة نور قولت لميرنا ثواني اعمل مكالمة اامن المكان بعدت عنها و كلمت نور
نور : ايوه يا سيدي اؤمرني
انا : جوزك جيه من السفر
نور : لا حيجي النهرده بالليل او الفجر
انا : حلو دلوقتي قدامك نص ساعة تنضفي الشقة من الي حصل امبارح و تخفي اي صورة ليكي او لجوزك و تسيبي مفتاح الشقة تحت المشاية الي قدام الباب
نور : ( نور فهمت اني جايب واحدة معايا ) حاضر يا سيدي بس انا قصرت معاك
انا : انتي تنفزي و بس فاهمة يا كلبة
نور : ( باين في صوتها الزعل ) فاهمة يا سيدي
قفلت معاها و خت ميرنا و روحنا الشقة بعد زيادة عند نص ساعة خت المفتاح من تحت المشاية و دخلنا
ميرنا : واااو الشقة حلوة اوي شقة مين دي
انا : شقة ناس معرفة و امان متخفيش
قرت منها و لفيتها عليا و بعدت شعرها الي كان علي وشها وقربت شفايفي علي شفايفها بوستها لقيتها بتبوسني جامد روحت بوستها اجمد و زنقتها في اقرب حيطة عايز اخليها النهرده تحلف بالنيكة دي و تروح و تحكي للي باعتها بعد شوية لقيتها ساحت خالص و سابت نفسها ليا بعدت شايفي عنها و هيا باصالي عايزاني اكمل نزلت ابوس رقبتها بهدوء و بنفخ بنفسي السخن علي رقبتها رفعت راسها لفوق و هيا فاتحة بقها من كتر الاثارة و حطت ايدها علي راسي عايزاني ابوس بزازها حوشت ايدها و روحت لودنها نفخت فيها و قولتلها
انا : النهرده انا حروضك و حتحلفي باليوم دا
فضلت انفخ في ودنها و ابوس حلمة ودنها و بحرك زبري علي كسها من فوق الهدوم بهدوء و هيا مش قادرة تتكلم من الاثارة الي هيا فيها لحلد زادت اهاتها و حركة وسطها جامد علي زبري و جابت عسلها الي بلل بنطلونها الجينز جامد
ميرنا : انت عملت فيا ايه انا اول مرة حد يخليني اجيب بالدرجة دي من غير ما يلمسني
انا : و لسه انا عملت حاجة
قلعتها التيشيرت الي كانت لابساه و كانت لابسة سنتيانة سودة ماسكة بزازها بالعافية نزلت ابوس الحتة الي بين بزازها و مبقربش ليهم و ابوس تحت بزازها من غير ما اجي عندهم و هيا سخنت تاني و اهاتها بدأت تطلع
ميرنا : بوس بزازي ارحمهم انت بتعزبني كده اااااه
بدات ابوس بزازها من فوق السنتيانة و هيا تتاوه اكتر و دخلت ايدها جوة البنطلون عايزة تلعب في كسها حوشت ايدها و رفعت ايدها الاتنين بايدي و انا لسه ببوس بزازها بايدي التانية طلعت بزازها من السنتيانة و بدات ابوس و الحس بزها اليمين بس مقربتش من حلمتها و هيا حتولع عايزاني ابوسها و بتحرك جسمها عشان ابوسها
ميرنا : اااااه ارحمني بقي بوس الحلمة اوووووف
دخلت حلمتها جوة بقي ضغط براحة عليها بسناني و بحرك لساني عليها
ميرنا : ااااااه انا بنزل عسلي تاني اوووووه انت مش انسان انت شيطان
روحت لبزها الشمال و لحست حولين حلمتها زي الدايرة اكتر من مرة و بعدها نفخت بنفسي السخن علي حلمتها
ميرنا : ااااااااه انا خلاص مش قادرة استحمل نيكني بقا
حسيت جسمها ارتخي خالص و حتقع مني شيلتها بالعافية كانت تقيلة ودخلتها اوضة النوم نيمتها علي السرير بدأت اخلع هدومي و هيا لما شافتني بقلع بدأت تقلع هيا كمان
ميرنا : اخيرا بتقلع دا انت خلتني جيبت مرتين من غير ما تقلع
بقينا احنا الاتنين ملط قربت منها و بدات ابوس من اول ركبتها و لحد اول كسها و هيا بتتأوه و مستنياني ابوس كسها رحت معدي كسها و بوست فوقه
ميرنا : ااااااااا خلاص انا مش قادرة انا اعترف قدرت عليا يلا بقا كسي مولع نااااار
روحت لكسها و نفخت علي زنبورها
ميرنا : ااااااااه انا خلاص جسمي ساب مش قادرة
بدأت ابوس شفايف كسها واشدها بشفايفي وهيا اهاتها بتزيد و خت زنبروها بين شفايفي و اشفطه لقيتها حطقت ايدها علي راسي جامد و ضمت رجليها و جابت عسلها
ميرنا : انا جيبت لتالت مرة و لحد دلوقتي مدخلتش زبرك في كسي انت عملت فيا ايه
محكتش معاها و بدات الحس كسها بلساني امشيه علي كسها بالطول و انيكها بيه قومت و قفت و شاورتلها علي زبري تمصه بصت عليا و في عينها لمعة و كأنها بتقولي حاخد حقي منك نزلت تمص زبري و كانت محترفة ولعتني مسكتها من شعرها و نيمتها علي السرير و نمت فوقها بوستها و بتحرك كسها عشان يحك في زبري اكتر قعدت علي فخادها و بدأت اجننها اكتر و امشي زبري علي كسها من بره اقربه شوية من شفايف كسها و ابعد تاني فضلت كده خمس دقايق لحد ما هديت انا شوية و هيا بقت زي المدمن عايزة زبري في كسها بأي طريقة
ميرنا : ابوس ايدك ريحني و دخل زبرك انا خلاص اتجننت عايزة اتنااااااك
ميلت عليها خت شفايفها في شفايفي و دخلت زبري كله في كسها و زي ما اتوقعت لولا شفايفي كانت فضحتنا فضلت ادخل زري كله مرة واحدة و بهدوء اطلعه كله فضلت اعمل الحركة دي كام مرة
ميرنا : اااااه انت ليه بتعمل كده انا شرموطة و عايزة اتناك جامد عايزة احس بقوتك يلا وريني
انا : عايزة تحسي بقوتي ماشي خدي عندك
بدأت انيكها بسرعة و هيا ببتأوه و توحوح و لقيتها بتنزل مرة كمان
ميرنا : ااااااه بجيب عسلي يا حبيبي اووووه اححححح
انا كنت خلاص علي اخري متستحملتش اكتر من كده و جيبت علي بزازها و نمت جمبها علي السرير
ميرنا : انا اول مرة اتمتع كده انت كنز انا خلاص بقيت شرموطك و متناكتك
انا : مش انتي الي تقرري انا الي اقرر
ميرنا : طيب امتا حنتقابل تاني
انا : لما اعوذك حرن عليكي هاتي رقمك
خت رقمها و خليتها تشطف و تمشي كنت عايز انيكها في طيزها بس قولت مرة تانية قدامي معركة مع شروق اتشطفت انا و لبس و رنيت علي نور تيجي جت و كانت زعلانة قولتلها
انا : بصي يا نور انا في الاول كنت عايز اخد حقي منك و خته بس بعدين بقيت بتبسط معاكي عشان كده حستمر معاكي ولما اعوزك حرن عليكي و الي حصل النهرده عشان تعرفي ان مفيش حاجة تجمعنا غير الجنس مفيش حاجة اسمها غيرة او خيانة او حب فاهمة ( انا مكنتش مخطط لكده بس جات في مصلحتي ههههههه )
نور : فهمت يا سيدي
انا : لو مش عايزة تقوليلي سيدي طول الوقت انا موافق بس وقت الجنس تبقي كلبة و انا سيدك
نور : انت سيدي في كل الاوقات حتي في خيالي
انا : كده كل حاجة وضحت سلام
مشيت من عندها و بصيت علي موبايلي لقيت تامر قالي الكاميرات وصلت لمحمود رديت عليه وشكرته وفتحت محادثة محمود قالي حاجتك وصلت بعدها بشوية قالي انت عايز كاميرات التجسس دي لايه كلمته و قولتله جايلك علي البيت روحتله رنيت علي الجرس فتحتلي امه
ام محمود : ازيك يا احمد عامل ايه اتفضل ليك فترة مجيتش
انا : اشغال يا طنت
ام محمود : ( مسكتني من ودني و قرصت جامد ) مش قولتلك بلاش طنت دي تاني بتحسسني اني عجوزة
انا : اي اي اي بتقرصي جامد ايه عايزة تبوظي ودني
ام محمود : عشان تفكر قبل ما تقولها تاني
محمود طلع من اوضته و جالي و هو بيضحك
محمود : ههههههه اتقرصت تاني انت مش بتحرم
انا : ايه يا يلا مش تيجي تفتح انت بدل ما اتبهدل كده
محمود : تتبهدل انت كده اتبهدلت طب لو كانت ضربتك بالشبشب كنت قولت ايه
ام محمود : مش عاجبك انت و هوا ولا ايه
انا : لا عاجبنا عاجبنا يا طنت اجري يلا
جريت انا و محمود و محمود خد شبشب في قفاه و التاني كان حيجي فيا و جيه في الباب دخلنا اوضة محمود و قفلنا الباب و فضلنا نضحك
محمود : ههههههه كفاية مناقرة مع امي كل ما تيجي و انا الي بحاسب علي المشاريب
انا : بخصوس المشاريب انا جعان ما اتغدتش
محمود : حاضر يا مبطون المهم جيبت ليه كاميرات التجسس دي
انا : قولتلك حتعرف في يوم انا بعمل ايه هات وريني و روح خلي طنت تجهزلنا الاكل
فتحت علب التلات كاميرات و جربتهم ليكون فيهم عيب و صطبت عليهم برنامج عشان يبثلي كل الي بيتصور علي موقع عملته علي النت و حطيت في كل كاميرا كارت ميموري ظ¦ظ¤ جيجا ظبطت كل حاجة و شيلتهم في الكيس تاني جالي محمود عشان نتغدا و اتغدت معانا امه و كان وقت جميل كله ضحك و فرفشة بصيت في الساعة لقيتها الساعة ظ£ و نسيت شغلي في الشركة خالص قولت لمحمود
انا : محمود انا نسيت شغلي خالص انا رايح الشغل و الكيس الي عندك تجيبه معاك الجامعة بكره و متلعبش في حاجة
محمود : هو انا الخدام الي جابهولك ابوك
انا : حبيبي يا صحبي عارف انك مش حتقول حاجة اقابلك بكره في الجامعة و تعال بدري الساعة ظ¨ عشان تبدأ تجمع انا بعمل كده ليه
محمود : سلام بس عارف لو بكره مفهمتش حاجة ايدي حتعلم علي قفاك
نزلت بسرعة من عنده خت تاكسي و روحت الشركة دخلت مكتبي و بدأت ابني السيستم الجديد بعيد عن السيستم الي شغال اشتغلت لحد ما لقيت شروق بترن عليا
انا : الو ايوه يا شروق
شروق : ايه يا حبيبي انت فين
انا : في الشركة شغال
شروق : شغال لحد دلوقتي الساعة ظ¨ العشا يلا كفاية شغل و تعال الفيلا دلوقتي حالا
انا : طب اروح البيت اتشطف و اغير هدومي
شروق : ماشي حستناك بس بسرعة و اعمل حسابك انت معايا للصبح و حنتعشا مع بعض
انا : للصبح دي مينفعش
شروق : خلاص موافقة
انا : طب و جوزك
شروق : لما تيجي حتفهم
قفلت معاها و حفظت الي اشتغلت عليه و روحت البيت اتشطفت و لبست بنطلون جينز ازرق غامق و تي شيرت اصفر و قولت لوالدي حسهر النهرده متأخر شوية طلعت وانا في الطريق قولتها جاي في الطريق قالتلي متخشش الفيلا و رن لما تبقي قدام الفيلا وصلت قدام الفيلا و رنيت عليها طلعتلي و كانت لابسة فستان سهرة طويل لونه احمر كان يجنن عليها و في ايدها شنطة صغيرة
انا : ( صفرت ليها ) ايه الجمال دا ملكة جمال الكون معايا
شروق : هههههه كفاية فشر بقا و يلا بينا
انا : رايحين فين
شروق : بتعرف تسوق
انا : ايوه
شروق : امسك مفتاح عربيتي ويلا بينا نتعشا في مطعم انا عزماك علي شرف شغلك الجديد
انا : ماشي مقبولة العزومة بس بعد كده انا الي حعزمك و حدفع مبحبش ست تصرف عليا
شروق : موافقة اطلع يلا
وصفتلي المكان و روحنا مطعم فخم اتعشينا و طلعنا ركبنا العربية
انا : علي فين بقا
شروق : علي شقتك
انا : شقتي انا معنديش شقة
شروق : لا ما من النهرده بقي عندك شقة في حي **** ( ارقي حي في المحافظة ) دي هديتي ليك بمناسبة شغلك و دا تنازل مني ليك للشقة ناقص تمضي و تتسجل في الشهر العقاري
انا : مش مقبولة يا شروق
شروق : ليه يا حبيبي
انا : يا شروق انا مش عامل معاكي علاقة عشان اخد منك فلوس او شقق انتي كده اكنك بتشتريني
شروق : وا*** يا حبيبي ما اقصد كده انا ق...
انا : شروق انا فاهم انت عايزة تدهاني ليه عشان نتقابل فيها الشقة حتفضل باسمك و حنتقابل فيها تمام
شروق : بس يا ....
انا : تمام يا شروق
شروق : تمام طب بص خد خلي معاك نسخة من مفتاح الشقة
انا : ماشي و في حاجة تانية عايز اوضحها بالمرة
شروق : حاجة ايه
انا : احنا علاقتنا ببعض اساسا عشان الجنس صح
شروق : ايوه صح ليه
انا : يبقا مفيش حاجة اسمها غيرة او حب و ملكيش دعوة بيا اعرف مين او احب مين او انام مع مين و ممكن اجيب وحده انام معاها في الشقة في اي وقت واضح الكلام
شروق : .......
انا : واضح الكلام
شروق : واضح ( باين انها زعلان بس انا طنشت )
انا : يلا بينا علي الشقة عنوان العمارة ايه
روحنا العمارة و كانت نص العمارة عيادات للدكاترة و دي كانت حاجة حلوة دخلنا الشقة و معاها الشنطة الي جايباها معاها دخلت شروق جريت علي اوضة و قفلت الباب عليها عرفت انها اوضة النوم فضلت الف في الشقة اتعرف عليها كانت مساحتها كبيرة ظ£ اوض و صالة كبيرة فيها صالون و صفرة قعدت في الصالون و شغلت التليفزيون اتفرج عليه لحد ما شروق نادت عليا اجيها روحت الاوضة و دخلت لقيتها نايمة علي السرير و لابسة بيبي دول شبك مغطي جسمها كله و مش مغطي في نفس الوقت كان قطعة واحده نصه التحتاني زي البنطلون و مفتوح من عند كسها و طيزها و من فوق زي قميص حمالات و مفتوح من عند حلمتها انا سرحت شوية في الي شايفه قدامي كان جميل اوي
شروق : ايه يا احمد روحت فين يا ابني
انا : روحت في جمالك يا ملكة
شروق : ههههههه للدرجادي عجبتك
انا : و اكتر النهرده مفيش حنية النهرده حتبقا حرب
قلعت هدومي بسرعة و نطيت عليها علي السرير
شروق : ايييي براحة عليا انا مش قدك هههههه
انا : النهرده انا حاكلك اكل
بدأت ابوس صدرها و رقبتها و وشها بوس سريع وقصير
شروق : ههههههه طب اهدا شويه اااااه
انا : النهرده مفيش هدوء
قطعت البيبي دول من فوق و بدأت ابوس و الحس في بزازها و هيا بدأت تندمج معايا و تتأوه مسكت حلمة بزها اليمين و ختها في شفايفي امصها و اشفطها
شروق : اااااه بحبك يا احمد بحبك يا حبيبي
شوية و روحت لبزها الشمال و خت حلمتها في بقي و امص فيها و اشفطها و ايدي علي كسها بدعكه جامد
شروق : ااااااه ايدك حلوه اوي اووووووه
طلعت ابوس شفايفها و بنيك كسها بصباعين بسرعة اوي لحد ما بقت ترفع وسطها عشان ادخل ايدي اكتر عرفت انها قربت تجيب
شروق : امممم قربت اجيب يا حبيبي اووووووه
و جابت عسلها مع آهاهة حسيت انها طالعة معاها روحها قطعت البيبي دول و شيلته من عليها خالص و نزلت علي كسها ادوق عسلها و الحس كسها لحد ما هاجت تاني و زقتني و نيمتني علي ضهرى و طلعت فوقي عملت وضع 69و بدأت تمص في زبرى بسرعة و انا بلحس في كسها بلساني و ببعبص طيزها بايدي لحد ما انا سخنت قومت و خليتها تعمل وضع الدودجي ( علي ايدها و رجليها ) و دخلت زبري في كسها علطول و بنيكها بسرعة
شروق : ااااا اااا اااه بر ا ا حة مش قا د ر ة
جابت عسلها مرة كمان و جسمها ارتخي و حطت راسها علي السرير و مش طالع منها غير اهات صغيرة خفيت شوية السرعة عشان ما اجيبش بسرعة و لقيت قدامي طيزها برزت اكتر قدامي روحت طلعت زبري من كسها و حطيته في طيزها للاخر اتنفضت و رفعت جسمها علي ايدها
شروق : ااااااااه طيزي اتفلقت نصين
انا : هههههه متخفيش محصلهاش حاجة
شروق : احححح طيب براحة عليها عشان متزعلش منك
انا : هو انا اقدر علي زعلها
فضلت انيك طيزها بتمتع و كانت ضيقة بس مش اوي لحد ما قربت انزل قولتلها
انا : اجيبهم فين
شروق : هاتهم في طيزي
جبتهم جوا طيزها
شروق : احححححح ( بتحرك طيزها يمين و شمال ) حاسة طيزي ارتاحت
انا : هههههه ايه يا حبيبتي نيك الطيز عجبك
شروق : دا طلع ممتع بشكل بالذات لما تجيب لبنك فيها بحس باحساس مش قادرة اوصفة بس جميل اوي
انا : ههههههه ( ضربتها علي طيزها ) دي الدودة شبعت
ضحكنا و هيا فضلت مفنسة طيزها عشان تشرب اللبن وانا دخلت اتشطف و شوية دخلت ورايا تحت الدوش و مدياني ضهرها و بتمشي طيزها علي زبري خلت زبري وقف
شروق : مفيش واحد تاني
انا : ماشي بس المرة دي انتي حتنيكي نفسك
شروق : ازاي
قعدت علي طرف البانيو و خليتها تدخل كسها و تقعد في حجري
انا : كده يلا اشتغلي
فضلت تطلع و تنزل و انا اضربها علي طيزها لحد ما نزلت عسلها و تعبت روح رافع وسطها شوية و دخلت في طيزها و فضلت انيكها لحد ما نزلت لبني في طيزها ريحنا شوية و قومنا اتشطفنا و لبسنا وصلتها للفيلا و روحت انا نمت علي طول من المجهود الي عملته النهرده صحيت علي المنبه دخلت الحمام اتشطفت و لبست و خرجت بسرعة اروح الجامعة دخلت و لقيت محمود في الكفاتيرية فطرت و قولتله
انا : جبت معاك الحاجة
محمود : ايوه امسك
انا : لعبت في حاجة بعد ما مشيت
محمود : لا قولي بقا حتعمل بيهم ايه
انا : حنروح مبني كلية حقوق و لما اشارولك تعمل اي حورا المهم الكل ينتبهلك و انا حركب الكاميرات دي في مكتب الدكتور علي فهمت
محمود : طب وليه مكتب الدكتور علي
انا : فتح مخك يعني ححطهم ليه عاجبني مثلا ما عشان الي بيحصل في مكتبه
محمود : تقصد ان فيه حاجة بتحصل عنده وانت عايز تصورها
انا : انت نمت كويس يلا
محمود : لا ليه
انا : عشان كده قالب غبي منه فيه يلا بينا قبل ما يجي الدكتور علي
و فعلا روحنا قدام المكتب و شاورتله و هو عمل اي مشكلة صرف انتباه الناس و انا دخلت المكتب ( كان مفتوح عشان العمال بيكنسوا المكاتب في الصبح قبل ما يجوا الدكاترة ) و دورت علي اماكن احط الكاميرات وحطتهم وصلتهم بواي فاي الجامعة و اتكأدت انهم شغالين كويس و مغطيين المكتب كله و طلعت من غير ما حد يلاحظ و روحت لمحمود اكني بهديه و مشينا
انا : انا رايح شغلي مش حاضر محاضرات النهرده
محمود : ماشي روح انت لما اشوف البت الي بحاول اعلقها
انا : ههههههه في مرة حتقع في مشكلة من الي بتعمله و مش حرضي اساعدك سلام
مشيت من عنده و روحت الشغل كملت في الي كنت شغال فيه امبارح لحد ما جالي اتصال علي التليفون الي علي المكتب المدير عايزني روحت لمكتب السكرتيرة
انا : صباح النور يا قمر
ملك : انا اسمي ملك مش قمر
انا : بس انتي قمر في عيني
ملك : ( اتكسفت ) ميرسي احم محمد باشا مستنيك جوه
دخلت سلمت عليه و قولتله
انا : اؤمرني يا باشا
محمد : اولا بلاش باشا دي قولي استاذ محمد ثانيا في المصنع في مكنة خربانة صلحوها بتوع الصيانة بس خربوا نظام التشغيل بتاعها و هما ليهم في الهارد وير بس فا عايزك تروحلهم دلوقتي تشغل المكنة عشان الانتاج واقف في المصنع
انا : حاضر اروحلهم دلوقتي حاجة تانية
محمد : لا اتفضل روح و لما تخلص تعالالي قولي عملت ايه
و فعلا روحت مكتبي خت كام حاجة ممكن اعوزها و روحت المصنع وروني المكنة الي واقفة و لقيت نظامها وقع علمتلها نظام جديد بس علي طريقتي يعني سهلت الاوامر عشان العمال الي شغالين عليها و الصيانة للنظام عملتله رقم سري عشان محدش يخربه و شغلتها و عجب العمال لان كده اسهل و روحت للشركة تاني لمكتب المدير و عرف من الصنع انهم كملوا شغل و قالي
محمد : هايل يا احمد النظام الجديد عجب العمال
انا : انا بسطت النظام علي قد ما اقدر و قفلت باقي النظام عشان محدش مش فاهم يخربه و ادي الرقم السري ( كتبتهوله في ورقة و اديتهاله )
محمد : جميل بص انت بكرة رايح الجامعة
انا : ايوه و حاجي متأخر
محمد : لما تخلص روح المصنع و غير كل نظام المكن للنظام الجديد
انا : الي تؤمر بيه اروح انا مكتبي اكمل شغل
محمد : اتفضل
روحت مكتبي فضلت شغال لحد العصر و كان فضال في السيستم حاجات بسيطة قولت اخلصها بكرة و اجربه قبل ما ابدله بالقديم روحت البيت غيرت هدومي و دخلت اوضتي كلمت محمود شوية و بعده نور سألتها علي الدكتورة اسماء قالتلي مكلمتنيش خالص النهرده فصلت معاها كلمت شروق ساعتين و فصلت معاها خرجت قعدت مع امي و ابويا لحد ما اتعشيت و فتحت الكمبيوتر و شغلت موقع الكاميرات و شوفت الي اتسجل اتنطرت من الكرسي للي شوفته شوفت ....
و بكده خلص الجز التامن اتمني ينول اعجابك ... الجزء خد مني وقت و جهد غير طبيعي حاولت اطوله علي قد ما اقدر زي ما طلبتوا ... مستني رأيكم و نصايحكم



الجزء التاسع

الجزء الي فات وقفنا لما كنت بتفرج علي الي سجلته الكاميرات في مكتب الدكتور علي و شوفت حاجة خلتني اتنفض من مكاني لقيت الدكتور علي عايز يبوس ريهام غصبن عنها انا حسيت قلبي اتشك ليه معرفش روحت رجعت الوقت من وقت ما دخلت ريهام دخلت المكتب و هو قاعد علي المكتب قعدت علي كرسي قدامه اتكلموا شوية و باين علي وش ريهام القلق ( الكاميرات بتسجل صورة بس ) و قام قعد علي الكرسي الي في وش ريهام و مركز معاها و هيا باصة في الارض و حط ايده علي رجليها هيا قامت مرة واحدة و عايزة تمشي هو كلمها خلاها وقفت و باين من تعابير وشه انه بيعتذر و قرب منها و مرة واحدة حضنها جامد و عايز يبوسها و هيا بتحاول تهرب منه لحد ما عضته في خده و طلعت تجري من المكتب
انا حسيت بغضب كبير و مشوفتش باقي التسجيل مسكت موبايلي و كلمت ريهام
ريهام : ( صوتها كان مخنوق و كأنها كانت بتبكي ) الو ايوه يا احمد
انا : نمتي ولا لسه عايزك في موضوع مهم
ريهام : موضوع ايه
انا : نمتي ولا لسه
ريهام : لسه
انا : انا طالعلك دلوقتي
طلعت رنيت الجرس فتحتلي ام علي
ام علي : ايه يا احمد خير في حاجة
انا : خير يا خالتي عايز اكلم ريهام
ام علي : جوه في اوضتها مع صاحبتها اتفضل خوش سلم علي عمك ابو علي لحد ما اندهالك
دخلت سلمت عليه و امها دخلتلها الاوضة طلعوا هما التلاتة صاحبتها مشيت و جاتلي ريهام و امها
ام علي : خير يا احمد في ايه
انا : خير يا خالتي كلمتين بس حقولهم لريهام و ماشي علطول
ام علي : ( باين عليها الفرحة ) طب ادخلوا الصالون و خدوا راحتكم
دخلنا الصالون و شايف امها بتحاول تتصنت علينا من بعيد
انا : ازيك يا ريهام اخبارك ايه ( شاورلتها علي امها )
ريهام : الحمد ل*** يا احمد و انت
انا : تمام انا وصيتلك صاحبي يجيبلك المذكرات الي كنتي عايزاها من كلية العلوم لصاحبتك ...
امها بعد ما سمعت كده ميشيت
انا : مالك يا ريهام وشك احمر و مرهقة كدا
ريهام : شوية ارهاق قولي بقا كنت عايزني في ايه
انا : انتي بتكدبي مش انا قولتلك لو حصلت معاكي مشكلة تيجيلي
ريهام : ( باصة عليا بنظرة قلق ) مشكلة مشكلة زي ايه
انا : زي الي في دماغك دي
ريهام : تقصد ايه
انا : اقصد الدكتور علي
ريهام : ( بدأت تدمع ) انت عرفت ازاي محدش يعرف غير صاحبتي الي كانت عندي دلوقتي
انا : مش مهم عرفت منين المهم ما جيتيش ليا ليه اساعدك زي ما متعودة من و احنا صغيرين
ريهام : ( بدأت تبكي ) عشان ممكن تفهمني غلط
انا : ( مسحت دموعها بصابعي ) لا متخفيش انا مش فاهم غلط بطلي بكي بقي و تاني مرة لو حصلت مشكلة تجيلي علطول
ريهام : ( هديت شوية ) اديك عرفت حتعمل ايه
انا : عندك ليه محاضرة بكره
ريهام : لا ليه
انا : بكره رايح الجامعة حرن عليكي الصبح نظبط ميعاد نروحله مكتبه
ريهام : لا يا احمد مش عايزاك تتخانق معاه و يفصلوك فصل نهائي كفايا المشاكل الي انت فيها
انا : و مين قالك اني حضربه انا حجيبلك حقك من غير ما اعلي صوتي حتا و حخليه يعتذر ليكي انتي فكري عايزاه يعتذرلك ازاي و متفكريش في حاجة تاني
ريهام : خلاص يا احمد انا بثق فيك
انا : هو ايه الي حصل عشان تروحي مكتبه
ريهام : دخلت محاضرته متأخرة دقيقتين و قفشني و انا بحكي مع صاحبتي و قفنا و هزقنا و سأل كل واحدة سؤال كان سؤال صاحبتي سهل و سؤالي تعجيزي و قالي مش حنجح في مادته و بعد ما خلصت المحاضرة مشيت وراه عشان يسامحني قالي تعالي ورايا المكتب ( بدأت تبكي تاني )
انا : ( ختها في حضني ) خلاص خلاص انا حاجبلك حقك ( امها شافتنا في حضن بعض من بعيد ) اتعدلي كده امك شافتنا من بعيد هو انا ناقص تحقيق يحصلي تحت
ريهام : ( بعدت عني و هيا بتضحك ) هههههههه
انا : ايوا كده اضحكي و متفكريش غير عايزاه يعتذرلك ازاي ماشي
ريهام : ماشي ر*** ما يحرمني منك يا احمد دايما بلقيك جمبي في الاوقات الصعبة
انا : امشي انا بقي عشان مطولش و التحقيق تحت يكبر و نامي كويس سلام
ريهام : سلام
طلعنا من الصالون لقينا في وشنت امها و عليها ابتسامة كبيرة
ام علي : كنتوا بتتكلموا في ايه
انا : قربي عشان اقولك
ضحكنا احنا التلاتة
ابو علي : ضحكوني معاكم
انا : اسيبكم انا سلام يا عمي
ابو علي : سلام يا احمد
روحت علي باب الشقة و قبل ما اقفل لقيت ام علي بدأت التحقيق مع ريهام ضحكت و نزلت لسه ححط ايدي في جيبي اطلع المفتاح لقيت امي بتفتح
انا : اعوذ با*** انتوا بتطلعوا امته
ماما : ( مسكتني من لياقة التي شيرت و شدتني وراها لجوا ) بطل استظراف و بينا علي اوضتك عايزاك
انا : طب حوشي ايدك انتي ساحبة وراكي بقرة ولا حمار
والدي كان قدام التليفزيون في الصالة
بابا : هههههه عملت ايه يا بقف انت
انا : بدل ما تسأل تعال حوش مراتك
ماما : امشي يلا و انت ساكت
دخلنا اوضتي و رمتني علي كرسي قدام الكومبيوتر و قفلت الباب
انا : براحة يا حاجة ا**** هو عشان عندك شوية صحة تطلعيهم عليا
ماما : بطل استظراف و قولي كنت بتعمل ايه مع ريهام فوق
انا : ههههههههه كنت متأكد كانت عايزة مني طلب اجيبهولها
ماما : كنت بتعمل ايه مع ريهام فوق
انا : كانت عايزة مني مذكرات لصا...
ماما : كنت بتعم... ( حطيت ايدها علي بقها )
انا : تصدقي حسيت اقد ايه الحركة دي مستفزة ما انا عارف وارثها منك
ماما : طب قولي و انا اسكت
انا : زي ما قولتلك
ماما : عليا انا و كنت بتحضنها ليه هيا صاحبتها عايزة منك حضن
انا : هههههههههه تصدقي حلوة من...
ماما : متحورش و تبعد عن الموضوع يعني انت بتحب البنت و تخليني ادلدل لساني وراك عشان بس تكلمها
انا : هيييييه استني هنا انا مش بحب ريهام زي ما قولتلك هيا في مقام اختي
ماما : طب و كنت بتحضنها ليه كنت بتجرب شكل الحضن ازاي
انا : ( مش عايز اسئ لسمعة ريهام قدام اي حد حتي لو كانت امي قولت اجيبها فيا انا ) انا كنت بشكيلها علي همومي ( رسمت علي وشي الحزن )
ماما : ليه فيك ايه
انا : ( حطيت وشي في الارض و بصوت مخنوق ) واحدة كنت بحبها و طلعت بتضحك عليا بتتسلي بيا ( بدأت ابكي و حطيت ايدي علي وشي عشان متعرفش اني بضحك عليها ) و كنت عايز اتكلم مع واحدة في سني عشان اشكيلها و اطلع همومي
ماما : يا حبيبي يا ابني تعال في حضني ( حضنتها و انا ببتسم في ضهرها اني قدرت اضحك عليها و بمثل اني لسه ببكي شوية و وقفت بكي و فركت عيني اوي عشان يحمروا )
انا خلاص يا امي انا بقيت احسن
ماما : ( طلعتني من حضنها و لقيتها بكت هيا بجد و بتمسح علي شعري ) انت متأكد يا حبيبي
انا : ايوه يا ماما عايز انام عشان حصحي بدري
ماما : خلاص يا حبيبي نام انت دلوقتي عشان جامعتك بكره
انا : ماما بلاش تحكي لحد علي الي قولتهولك بالذات ام علي و ابويا
ماما : حاضر يا حبيبي متخفش حقول لخالتك ام علي زي ما قولتلي في الاول
انا : طب و الحضن
ماما : حقولها انك كنت بتصالح ريهام عشان حسيت انك غلطت لما كسفتها
انا : لا قوليلها اني كنت ببكي احسن
ماما : هههههههه تصبح علي خير يا حبيبي
نمت علي السرير و انا زعلان اني كدبت علي امي و في نفس الوقت حسيت باحساس اول مرة احسه تجاه ريهام مش عارف دا حب ولا ايه نفضت دماغي جامد من الفكرة و حاولت اركز علي الي حعمله بكره افتكرت تسجيلات مكتب الدكتور علي رجعت بسرعة شغلت الكمبيوتر و فتحت الموقع دورت شوية لقيت الدكتورة اسماء دخلت حوالي الساعة واحدة بعد الضهر مكتبه كانت لابسة جيبة كحلي و قميص ابيض و بليزر كحلي اتكلمت معاه شوية و بصت علي مكان العضة بعد ما هو حط عليها ضماضة و بدأوا بيوسوا بعد و فك سوستة بطلونه و مصت زبره كام دقيقة و بعدها حط ضهرها علي المكتب و رفع جيبتها و دخل زبره في كسها و فضل يرزع فيها جامد ١٠ دقايق و طلع زبره من كسها و جابهم علي وشها بعدها مسحت هيا وشها و هو مسح زبره و باسوا بعض بوسة سريعة و طلعت الدكتورة اسماء شوية و طلع هو كمان قدمت الوقت مصلش حاجة تاني انا قولت بس هو دا كل الي عايزه منتجت المقطع من ال٣ كاميرات و رفعت نسخة علي موبايلي و علي جوجل درايف لايميل جديد و نفس الحوار من مقطع ريهام علي موبايلي برده كدا يبقا معايا ٣ نسخ للفديوهين علي موبايلي و الكمبيوتر و جوجل درايف و فصلت الكاميرات من الموقع و عملتلهم ضبط مصنع رنيت علي محمود
محمود : ايه يا علق دايما في اوقات غلط
انا : هههههههه عشان انت مبتفكرش غير في الي بين رجليك المهم بكره تكون في الجامعة الساعة سبعة ونص
محمود : ليه بدري كده
انا : حنلم الي عملناه النهرده
محمود : تمام اظن انك خت الي عايزه
انا : ايوه و في حاجة تانية
محمود : ايه تاني
انا : دا ( قفلت في وشه السكة )
نمت و انا مبسوط و صحيت علي المبنه غيرت هدومي بسرعة و نزلت روحت الجامعة رنيت علي محمود قابلته و عملنا نفس الي عملناه امبارح هو يعمل اي حوار و انا دخلت جيبت الكاميرات و روحنا فطرنا في الكافاتيرية
محمود : بقولك ايه يلا انت سجلت ايه علي كده و يوم واحد بس ليه
انا : سجلت ايه حيجي يوم و تفهم انما يوم واحد بس ليه عشان جد جديد و مينفعش اصبر
محمود : نفسي اليوم دا يجي عشان اعرف دماغك دي فيها ايه عارف انت لو كنت بتزاكر طول السنة في الثانوية العامة كنت دخلت هندسة بس انت مش بتحب تذاكر
انا : ايام و عدت يا صحبي و بعدين مش انا الي كنت بشرحلك المواد قبل الامتحانات و لحد دلوقتي دا انت من غيري كان زمانك مخلص حتة دبلوم و في الجيش دلوقتي
محمود : عارف انا بفهم منك اكتر من مدرسين المدرسة او الدكاترة عشان كده بقولك دماغك دي الماظ
انا : سيبك الى ر**** كاتبه هو الي بيحصل اهو انا متوظف في شركة كبيرة و بمرتب حلو و لسه بدرس محدش عارف الغيب يا صحبي
محمود : عندك حق
شوية و ريهام جاتلي انا و قاعد
انا : صباح الخير يا احمد
انا : صباح النور يا ريهام
ريهام : صباح الخير يا صايع
محمود : انا نفسي البت دي تحترمني زيك يا صحبي اعمل فيا معروف و خليها تحترمني
( ريهام تعرف احمد لاننا كنا في نفس المدرسة طول حياتنا ابتدائي و اعدادي و ثانوي و محمود كان بيجي عندي كتير اوي و بيتشاكلوا علطول مع بعض )
ريهام : عشان انت صايع انا قولت حاجة غلط
محمود : انتي ليه بتحترمي احمد زيادة عني مع اننا في كل حاجة مع بعض
ريهام : صوابع الايد مش زي بعضها
محمود : لا عندي انا زي بعض حتي اوريكي و هيا معلمة علي وشك
انا : هههههههه خلاص خلاص قوم يلا عايز ريهام في كلمتين
محمود : طب و انا اقوم ليه ما تقوم و تاخد معاك ام لسان طويل دي
ريهام : انا ام لسان طويل يا...
انا : انا قولت خلاص ال*** قوم يلا من قدامي
محمود : بتيجي عليا عشان طيب انا قايم يا صحبي و سايبك خالص
انا : خد معاك الحاجة دي ( اديته الكاميرات كانت في كيس اسود )
ريهام : ماله قلب صعبانيات ليه كدا
انا : سيبك منه المهم نمتي كويس
ريهام : ايوه بعد التحقيق من امي انت عملت ايه مع خالتي
حكيتلها الي حصل امبارح
ريهام : ( ساندة خدها علي ايدها و بصالي ببصة اعجاب ) ...
انا : ايه يا بنتي فوقي انتي روحتي فين
ريهام : ها انا كل يوم يزيد احترامي ليك و اعجابي لشخصيتك اكتر من الاول
انا : ( بعدل لياقة القميص و باصص للسما بنظرة تكبر ) احم احم احنا جامدين برده
ريهام : ههههههه من حقك تتغر بنفسك قولي بقي حنعمل ايه النهرده
انا : الدكتور علي عنده محاضرة النهرده
ريهام : ايوه ( بصت في الساعة ) بعد ربع ساعة
انا : الاقيه فين دلوقتي
ريهام : في مكتبه بيقعد فيه قبل ما يدي المحاضرات
انا : حلو اوي روحي انتي محاضرتك و رني عليا لما تخلصي
ريهام : محاضرتي لسه بعد ساعة الا ربع
انا : روحي اقعدي مع صحابك انا رايح مشوار سلام
ريهام : سلام
حاسبت علي الي طلبناه و روحت لمكتب الدكتور علي خبطت علي الباب ( الدكتور علي عنده ٥٦ سنة شعره ابيض و عنده كرش بسيط طوله ١٩٠ و وزنه ١٠٠ و زي ما بيقولوا ضرفة جسم طويل و عريض )
علي : ادخل
انا : صباح الخير يا دكتور علي
علي : انت مين و عايزني في ايه
انا : انا اسمي احمد تانية كلية تربية اساسي و ابقي قريب ريهام
علي : ( اتلجلج في الكلام ) ري ريهام مين
انا : ريهام الي كنت عايز تغتصبها امبارح
علي : انت انت بتقول ايه اطلع بره و ان...
انا : استنا بس اوريك حاجة قبل ما تغلط فيا
طلعت موبايلي و وريته فيديو ريهام و هو بيعتدي عليها
انا : و في منه نسخ كتيرة عندي عايز تمسح دا امسه من موبايلي
علي : انت بت بتصورني
خت موبايلي من ايده و بصيت في شاشته
انا : اسف يا دكتور مش الفيديو دا ( اديته موبايلي تاني )انا غلطت دا الفيديو الي عايز اورهولك
شغلتله الفيديو الي بينيك فيه الدكتورة اسماء
علي : ( شافه و لقيته بيعرق و وشه حمر ) انت عايز مني ايه عايز فلوس اجي...
انا : بس بس مين قالك اني عايز فلوس انا عايز مك طلبين صغيرين اوي
علي : ايه هما
انا : الاول بعد ما تخلص ريهام محاضرتها حاجيبها و اجيلك عشان تعتذرلها زي ما هي تطلب و تديها امتياز في مادتك و دا اقل تعوض علي الي عملته و بعد كده ملكش دعوه بيها تماما لو اشتكت منك الفيديو بتاعك مع الدكتورة اسماء حوزعه علي الجامعة كلها
علي : تمام و الطلب التاني
انا : تعرف الدكتورة اسماء ان معايا فيديو ليها و تقولها احمد زهق و عايز يخلص الجيم
علي : حاضر و بعد ما انفذ الي انت عايزه حتمسحهم
انا : لا دول حيفضلوا في الامانات عندي محدش حيعرف انهم موجودين غير لو لعبت بديلك و عايز تنتقم
علي : موافق و انا مستنيكم
اتحركت و قبل ما افتح الباب و امشي لفيت ليه و قولتله
انا : اه نسيت اقولك مكتبك نضيف مفيهوش كاميرات حوشتها سلام يا دكتور
فتحت الباب و طلعت روحت المدرج عشان محاضرتي قعدت جمب محمود و دخل دكتور المادة فضل يشرح و بعد نص ساعة دخلت الدكتورة اسماء و استأذنت من الدكتور و ندهت عليا روحت لعندها
انا : اؤمري يا دكتورة
اسماء : ممكن تيجي معايا عايزاك في موضوع مهم
انا : اسف يا دكتورة عايز اكمل محاضرة الدكتور و بعد ما اخلص اجيلك
الدكتور : عادي يا ابني روح مع الدكتورة اسماء
انا : انا عايز ميفوتنيش حاجة في المادة يا دكتور
اسماء : خلاص مستنياك في مكتبي بعد ما تخلص المحاضرة
روحت قعدت مكاني و الدفعة كلها بتبصلي البنات بيوشوا بعض و يضحكوا و الولاد منهم الي يبتسملي و الي يشاورلي بايدي بمعني تمام و الي يقولي راجل قعدت جمب محمود
محمود : مش حسأل عشان عارفك مش حتقولي
انا : اديك عارف مش حقولك
كملت المحاضرة و طلعت استنيت ريهام لما خلصت محاضرتها و في طريقنا لمكتب الدكتور علي ش
انا : ( لقيت ايدها بترتعش من التوتر مسكت ايدها ) متخافيش انا عامل حسابي لكل حاجة
خبطنا و دخلنا المكتب قام عشان يسلم علينا
علي : اهلا يا ا حمد انت و ريهام
جاي يسلم علي ريهام خت انا ايده و سلمت عليه
انا : اهلا بيك يا دكتور
علي : انا اسف يا ريهام يا بنتي علي الي حصل امبارح كانت لحظة ضعف و انا جاهز لاي حاجة ترضيكي
ريهام : ( مش مصدقة و تبص علي الدكتور و ترجع تبص عليا و وشوها باين عليه المفاجئة )
علي : اطلبي يا بنت و انا جاهز
انا : ( بصيتلها بظرة جد ) خدى حقك و متخفيش
لقيت ريهام مسكت في ايدي جامد و ادت للدكتور علي قلم علي وشه رن في ودني
علي : ( ماسك نفسه بالعافية و مبتسم ابتسامة صفرة و حاطط ايده علي خده ( حاجة تاني يا بنتي
ريهام : ايوه محاضرتك الجاية تعتذرلي قدام الدفعة كلها
علي : حاضر حاجة تاني
ريهام : و ت...
انا : انا بقول كفاية كده يا ريهام يلا بينا و شكرا يا دكتور علي
طلعنا من المكتب و احنا ماشيين قالتلي
ريهام : انت عملت كده ازاي انا لسه مش مصدقة
انا : لا صدقي المهم انا رايح الشغل
ريهام : مبروك علي شغلك الجديد مباركتلكش عليه
انا : ا*** يبارك فيكي اسيبك انا تكملي محاضراتك و اي حاجة تحصل معاكي تاني كلميني
ريهام : حاضر بس انت مش حتكمل محاضراتك
انا : مليش مزاج رايح شغلي عشان اخلص بدري
سيبتها و بعت رسالة لمحمود انا و ماشي اقوله ياخد الكاميرات معاه يشيلها عنده و اني رايح الشغل روحت الشركة خت الي ححتاجه عشان اغير نظام مكن المصنع و روحت المصنع سلمت علي مهندس الصيانة و الفنيين الي معاه شربت معاهم شاي و بدأت اشتغل بسرعة عشان معطلش الانتاج كتير خلصت في حوالي ساعة و مشيت روحت الشركة و لسه بطلب قهوة بشربها رن تليفون المكتب كانت ملك السكرتيرة بتقولي محمد باشا عايزني روحت سلمت عليها بسرعة و دخلتله علطول
محمد : المهندس احمد عرفت انك خلصت في المصنع و بلغوني ان العمال مبصوطين بالنظام الجديد نظرتي مخيبتش فيك انت جوهرة نادرة
احمد : شكرا يا استاذ محمد بس انا مش جوهرة ولا حاجة انا انسان عادي
محمد : مش كل الناس عندها دماغ زيك مش دارس في التكنولوجيا و قدرت تعمل نظام لمكن انتاج اول مرة تشوفه و تكشف الي كان بيحصل من سرقة ورا ضهري غير السيستم الجديد الي مستنيه منك للشركة و الموقع الالكتروني
انا : شكرا جدا علي ثقتك فيا و السيستم حيبقا سهل في التعامل و صعب حد يخترقه و حخلصه النهرده
محمد : خلاص انا مش حمشي غير لما اشوفه لما تخلص تعال وريني علطول
انا : تمام اقوم اخلص شغلي
طلعت من عنده من غير ما اكلم ملك خالص و طنشتها و روحت اخلص الي فاضل في السيستم و خلصت قولت اجربه طلعت من المكتب و دورت علي لاب توب خته من موظف و قولته ساعة و ارجعهولك و جيبته حطيت عليه السيستم و نزلته علي موقع علي النت عشان اجربه و بالكمبيوتر الي قدامي علي المكتب حاولت اخترقه ( من غير ما استخدم مفتاح السيستم الي اعرفه ) مقدرتش لمدة نص ساعة بحاول اطمنت انه صعب او امن علي الاقل احسن من القديم الي اخترقته في اقل من نص ساعة بكتير خت الاب رجعته لصاحبه خت نسخة من السيستم علي فلاشة و روحت لملك السكرتيرة
انا : ممكن تقولي للاستاذ محمد اني بره و عايز اقابله ( بكلمها بجدية عكس قبل كده )
ملك : بس هو في اجتماع
انا : قوليله اني بره و ملكيش دعوه
قالتله و قالها ادخلت دخلت لقيته في اجتماع
محمد : ها يا هندسة خلصت
انا : ايوه ممكن الاب بتاعك اوريك الي عملته
محمد : اتفضل يا هندسة قدامك كتير لحد ما تظبته علي الاب
انا : عشر دقايق
محمد : تمام اقعد جمبي و اشتغل
جيبت كرسي و قعدت جمبه علي راس طرابيزة الاجتماعات بدأت اشتغل و هو كمل اجتماعه
عرفت انهم بيتكلموا علي اعلان لمنتج جديد لمصنع المواد الغذائية
محمد : كده مينفعش يا جماعة مفيش فكرة جديدة للاعلان عايزين حاجة تجذب الناس انهم يشتروا المنتج مش افكار قديمة
انا جات في بالي فكرة حلوة تنفع للمنتج كنت متردد اقولها بس قولت حخصر ايه لو قولتها
انا : لو سمحت يا استاذ محمد انا عندي فكرة جديدة و متعملتش لاعلان قبل كده
محمد : انا سامع اتكلم
قولتلهم علي فكرتي
محمد : فكرة حلوة و جديدة خلاص يا جماعة دي فكرة الاعلان بكرة يكون علي مكتبي اسكريبت الاعلان عشان ننتجه حد عنده سؤال ( محدش اتكلم ) تمام الاجتماع خلص
ميشيوا و انا خلصت
انا : اتفضل بص عليه
محمد : جميل شكل جديد و عصري للموقع يعجب الناس و كمان سهل لا ابدعت فيه طب و الحماية
انا : انا جربت اخترقه لمدة نص ساعة مقدرتش و القديم خد مني وقت اقل بكتير و بعد كده حبقا احدث الامان فيه
محمد : خلاص دلوقتي تبدله بالسيستم القديم
انا : تمام
محمد : بس مقولتليش انت جيبت فكرة الاعلان دي منين
انا : لما كنتوا بتتكلموا انا عرفت المنتج ايه و انت عايز حاجة تجذب الناس جات في بالي الفكرة دي
محمد : انت كمان بتفهم في الاعلانات مش قولتله انت جوهرة نادرة
انا : ههههههه شكرا اروح انا اغير السيستم
محمد : احمد انت مفكرتش تعمل برامج حماية و تبيعها علي النت
انا : لا بتسأل ليه
محمد : انت قدرت تعمل سيستم حلو اوي لشركة بتدير مجموعة مصانع مختلفة مش حتقدر تعمل برامج حماية للناس و تكسب من ورا البرامج دي كتير اوي لو اتشهرت
انا : وا**** فكرة حلوة اوي حفكر فيها
طلعت من عنده و ملك بصالي طنشت و روحت مكتبي اغير السيستم و انا شغال لقيت رقم غريب بيرن عليا
انا : الو مين معايا
واحدة ست : احمد **** معايا
انا : ايوه حضرتك مين
اسماء : انا الدكتورة اسماء
انا : ايوه اهلا يا دكتورة خير
اسماء : انت مجيتش ليه بعد المحاضرة كنت مستنياك
انا : مكنتش فاضيلك عايزة ايه
اسماء : عايزة اتكلم معاك علي الي قولته للدكتور علي
انا : انا في الشغل دلوقتي و مش فاضيلك
اسماء : طب ممكن نتقابل النهرده بالليل في اي مكان انت تحدده
انا : مش النهرده بكرة بالليل الساعة ٨ في كافيه ****
اسماء : تمام حكون هناك في الميعاد
فصلت معاها و خلصت شغلي و السيستم الجديد اشتغل طلعت من الشركة و روحت اتغديت و دخلت اوضتي قولت اكلم نور افهم منها اسماء عملت ايه
نور : ايوه يا سيدي ( باين في صوتها الفرحة )
انا : اسماء كلمتك النهرده
نور : ايوه جاتلي مكتبي
انا : احكيلي الي حصل بالضبط
نور : حاضر و انا قاعدة في المكتب لقيتها جاتلي و هيا شايطة و قالتلي
اسماء : تعرفي الزفت الي اسمه احمد عمل ايه
نور : احمد مين
اسماء : هو فيه غيره الي معاكي مشكلة معاه
نور : عمل ايه
اسماء : مسك عليا حاجة انا كمان
نور : ازاي دا حصل
اسماء : الزفت الحقير صورني و انا بعمل حاجة غلط
نور : و بعدين حتعملي ايه
اسماء : مش عارفه الي مجنني هو عرف ازاي اني بخططله لحاجة ( بصت عليا ) هو انتي قولتيله حاجة
نور : حاجة زي ايه هو انتي مش قولتيلي ابقي بعيد
اسماء : طب عرف ازاي انا حتجنن
نور : مش بتقولي صورك يمكن صورك كمان لما كنتي بتخططي توقعيه
اسماء : تصدقي كدا كل حاجة وضحت انا قولتله مستنياه في مكتبي و ليا ٣ ساعات مستنياه و مجاش عايز يزلني اكتر معاكي رقمه
نور : ايوه اهو
خدت رقمك و مشيت
انا : كدا حلو اوي سلام يا كلبة
نور : يا سيدي ممكن اطلب منك طلب
انا : عارف طلبك يا كلبة مش دلوقتي و خليكي مستعدة اكلمك في اي وقت
نور : و حتلاقيني مستعدة
انا : يلا سلام
قفلت معاها و نمت شوية عشان ......

و بكده الجزء التاسع خلص اسف عشان مفيهوش مشاهد جنس لاني برتب للجزء العاشر و نهاية السلسلة الاولي و اوعدكم اعوضها في الجزء العاشر الي حيكون اطول جزء كتبته و اسف حطول اكتر من المعتاد عشان يطلع جزء يعجبكم
مستني رأيكم و نصايحكم الي بتشعني اكمل اكتر و اكتر

قبل ما نبدأ في الجزء احب اتأسف ان ممكن الجزء ميرتقيش لمستوي توقعاتكم زي ما قولت كان عندي ظرف طارئ و لسه مستمر بس محبيتش اطول عليكم و يمكن تلاقوا دا اثر عليا في الجزء دا و كتبته عشان انتوا بتدوني طاقة ايجابية بتعليقاتكم ..بلاش نطول و نخش في القصة
الجزء العاشر

وقفنا الجزء الي فات لما نمت عشان اركز لسهرة بالليل صحيت كلمت شروق
شروق : الو يا حبيبي
انا : مش قولنا بلاش حبيبي و الجو دا
شروق : و فيها ايه ما تسيبني اقولك الي انا عايزاه
انا : ماشي المهم تخرجي النهرده نروح الشقة
شروق : اسفة يا حبيبي اخت جوزي عندي هيا و عيالها خليها وقت تاني بكره حلو
انا : لا بكره مش فاضي خالص
شروق : اسفة يا حبيبي اوعي تزعل
انا : و ازعل ليه سلام
انا كنت مظبت نفسي عشان اسهر النهرده و انام مع شروق وطبعا نور جوزها رجع من السفر امبارح و اسماء و ميرنا مخططلهم لبكره يبقا قدامي مييين مفيش غيره رنيت عليه
محمود : ايوه يا بضان
انا : بقولك تيجي نخرج النهرده
محمود : ايه المزه نفضتلك هههههه
انا : حتخرج ولا لا
محمود : اخرج وماله نسهر فين
انا : نروح نلعبلنا جيمين فيفا و بعد كده نشوف نروح فين تاني
محمود : انت باين اتحوشت للخسارة ماشي امته
انا : الساعة ٨ نتقابل في السيبر الي بنروحه علطول و هات معاك الكاميرات بتوعي عايزهم
محمود : تمام
انا : بقولك
محمود : لا مش عايز اعرف ( فصل في وشي السكة )
طلعت من اوضتي لقيت امي و ام علي بيتكلموا مع بعض قولت مش حسلم منهم
ام علي : رايح فين يا احمد ما تيجي تقعد معانا
انا : رايح الحمام و اجي
روحت الحمام غسلت وشي و روحتلهم
ام علي : تعال اقعد جمبي يا حبيبي
انا : لا حقعد جمب امي احسن ( قعدت علي كرسي جمب امي )
ماما : ليه هيا حتاكلك
انا : اتوقع منها اي حاجة
ام علي : هههههههه بتقول ليه كدا
انا : عشان فاهم الي في دماغك
ام علي : طول عمرك زكي و لماح طب رد علي الي كنت حسألهولك
انا : زي ما قالتلك امي كانت عايزه مني طلب اجبهولها
ام علي : طب وريهام قبل ما تكلمها كانت زعلانه بعد ما كلمتها فرحت ليه فسرلي كدا
انا : عشان انا مسيطر و فاهمكم كلكم و مفاتيحكم عندي
ام علي : و انا مفتاحي ايه
انا : كدا ( قربت منها بسرعة و زغزغتها )
ضحكنا احنا التلاتة
ماما : يلا خف هزار مع خالتك
ام علي : هههههه و انا بردو عارفاك لما تحب تتوه في موضوع و مش حاطلع منك بحاجة
انا : يبقا خليكي كدا اغلي
ماما : طب ما تعرفي من بنتك ريهام بدل ما تتعبي نفسك مع الرزل دا ( و ضربتني علي دماغي )
انا : ماما مينعش كدا
ماما : هيا اول مرة اضربك يعني
انا : مش قدام حد برضه
ام علي : ههههههه وا**** انت نكته ... ريهام بنتي لسانها متبري منها محدش يعرف يطلع منها بكلمة زي الرزل دا بس دا ارحم من لسانها
انا : ايه يا حجة انتي و هيا انتوا قلبتوا الترقة عليا بطلوا و الا
ماما : و الا ايه
انا : مش حاجبلكم هدايا في عيد الام ( عيد الام كان قرب )
ام علي : لا خلاص مش حتريق تاني انت الوحيد الي بتجيبلي هدية كويسة مش زي الكلبة الي فوق
ماما : ههههههه متفكرنيش جابتلك السنة الي فاتت زمارة
ام علي : قالتلي دي زمارة بيزمرا بيها الي بشجعوا المنتخب و زمرت في وشي
انا : هو انتي سكتي كسرتيها عليها و مسكتي الحزام و لسوعتيها
ام علي : دا كل ما كنت اضربها تضحك اكتر بس اسكت مش عايزة افتكر كمان لقوم اضربها
انا : ولا السنة الي قبلها قالتلك جايبالك عباية حلوة حتعجبك فتحتي العلبة لقيتي فيها بكرة خيط و ابرة و قالتلك اصلي مش عارفة زوقك فا اعمليه انتي علي زوقك
ام علي : وا*** لقوم اضربها عشان قبل ما تجيب حاجة السنادي تفتكر الي حصل النهرده ( قامت عشان تمشي )
انا : ههههههه ايوه كدا يا خالتي ربيها من اول و جديد
ماما : ليه كدا سخنتها علي بنتها يعني هيا نازلة عشان تعرف حصل ايه تقوم انت تطلعها تضرب بنتها
انا : ههههههه احسن عشان تتهد شويه مش كل شوية نازلة عايزاني اخطب بنتها
ماما : و ماله هيا فيها عيب
انا : مش قدامك ناشرة كل غسيل بنتها الوسخ قدامنا مش بتسمع الكلام و لسانها طويل و بتنرفز الواحد
ماما : بس انت عارف انها بتقلب قطة معاك
انا : القطة ليها وشين وش يلعب معاك و وش يعضك سبك من الكلام دا انا جعان
ماما : حاضر اروح اجيبلك تاكل بس برضه انا وراك لحد ما تتجوزها و تقول امك قالت
راحت جهزتلي الاكل كلت و غيرت هدومي و طلعت بدري عن ميعادي مع محمود عشان اتمشي و اشوف حعمل ايه بكرا لحد ما جات ٧ و نص روحت للسايبر وصلت الا ربع سلمت علي كام واحد اعرفهم لقيتهم هناك شويه و جيه محمود هزمني ٣ جيمات و هزمتوا جيم واحد خدني تريقة زي كل مرة طبعا و طلعنا روحنا كملنا سهرتنا في كافيه نلعب ببجي و دموينوا لحد الساعة ١٢ بالليل عديت علي شقة شروق و حطيت الكاميرات في اوضة النوم و اتأكدت انهم شغالين و روحت البيت لقيت والدي مستنيني
والدي : اتأخرت ليه يا شملول
انا : كنت سهران مع محمود صاحبي
والدي : مش قولتلك تقولي لما تتنيل تسهر بره
انا : نسيت يا بابا
بابا : المرة دي حعديهالك المرة الجاية في تصرف تاني
سيبته و دخلت انام نعسان ظبت المنبه عشان شغل بكره صحيت اتشطفت و فطرت و روحت الشركة اشوف في اي شكوي من السيستم الجديد ملقيش و قولت ادور في السيستم علي اي اخطاء او نقاط ضعف شوية و تليفون المكتب رن
انا : ايوه مكتب الصيانة
ملك : معاك ملك يا استاذ احمد
انا : ايوه يا انسه ملك اؤمري
ملك : المستر محمد عايزك في مكتبه
انا : انا جايله حالا
قفلت معاها و روحت المكتب و قبل ما اخش
ملك : يا استاذ احمد ممكن كلمتين
انا : اتفضلي يا انسة ملك
ملك : انت اول ما جيت كنت بتهزر معايا و نضحك مع بعض بعد كده بقيت بتعاملني جد و مصدرلي وش خشب ممكن اعرف ليه
انا : في الاول كنت بهزر معاكي عشان نقرب من بعض كازملة بس بعد ما حسيت انك شايفاني مش مستاهل وظيفتي او بنصب علي صاحب الشركة بقيت اعملك جد و اصدرلك الوش الخشب زي ما بتقولي
ملك : بس يا ...
انا : لو سمحتي يا انسة ملك صاحب الشركة مستنيني
سيبتها و دخلت سلمت علي الاستاذ محمد
محمد : اخبارك ايه يا هندسة
انا : تمام الحمد ل*** .. ها كنت عايزني في ايه
محمد : كنت جايبك اديك المكافئة دي علي كل الي عملته في الكام يوم الي فاتوا ( المكافئة شيك بي ٥٠ الف جنيه )
انا : علي ايه بس دا شغلي
محمد : انت تستاهل و اكتر كمان و تخطيت توقعاتي
انا : شكرا يا استاذ محمد
محمد : السيستم الجديد الي عملته عجب كل الي اتعامل معاه اذا كان موظفين الشركة و المصانع او العملاء و عايزك تغير جميع انظمة تشغيل المكن في كل مصانعي
انا : انا تحت امرك تؤمر بحاجة تانية
محمد : لا تمام و حابب اقولك ان الاعلان بيتصور دلوقتي الي انت اقترحت فكرته .. اتفضل انت عشان معلطكش عن شغلك
روحت مكتبي ملقيتش حاجة اعملها قعدت شوية و روحت مصنع من مجموعة المصانع الي تابعة للشركة اغير نظام تشغيل مكنها و بعد ما خلصت روحت البيت اتغديت دخلت اوضتي قولت ابدأ اعمل برنامج حماية للكمبيوتر عشان ابدأ انشره في النت خلصته علي المغرب و اشتريت موقع علي النت باسم شركة جديدة اخترته و حطيت عليه البرنامج و سجلت حسابي في البنك عشان الي يشتري البرنامج توصلني تمنه خلصت قفلت البرانمج طلعت قعدت مع امي اتعشيت كانت شروق طول اليوم بترن عليا و تبعتلي رسايل علي الواتس و انا مش برد عايزها تتعلم مترفدليش طلب شوية و لبست طقم خروج و طلعت عشان اقابل اسماء وصلت متأخر ربع ساعة و كنت قاصد
انا : مساء الخير
اسماء : مساء الخير اتأخرت ليه انا جيت في ميعادي
انا : ( ندهت علي الجرسون و طلبت قهوة ) ها كنت عايزاني في ايه
اسماء : عايزة اعرف انت صورتني ليه
انا : برغم انك عارفة الاجابة قبل ما تسألي بس انا حجاوب بصي بنتك غلطت فيا و كانت بتهددني و انا مبحبش كدا و عارف انها حتجيلك و تشكيلك زي الي حصل في مكتب الدكتورة نور عشان كده انا قولت لازم اكسر بنتك عشان مش كل شوية تزعجني و تتطاول عليا و كان قدامي حلين اما اكسرها هيا او اكسرك انتي لانك انتي الي بتسنديها و قولت بلاش اكسرها هيا عشان لسه صغيرة ومش حتستحمل و مينفعش اعاقبها علي حاجه اتربت عليها منك قولت يبقا اكسرك انتي و الصراحة انتي قصرتي الطريق كتير لما عرفتك بتتناكي من الدكتور علي و عرفت انك رميتي عليا معيدتك ميرنا .. اه فكرتيني رني عليها و قوليلها تيجي دلوقتي هنا
اسماء : عايزها في ايه
انا : و انتي مالك يا شرموطة انتي تنفذي و بس
اسماء : حاضر ( رنت عليها )
انا : اكمل كلامي بعد ما عرفت انك رمتيها عليا لما شوفتها عجبتني الصراحة و قولت و ماله اجرب و عارف انك عايزاها تصورني فا ختها مكان من طرفي عشان اضمن متصورنيش و قولت كفاية كدا علي الجيم معاكي و نهيته .. كدا فهمتك كل حاجة
اسماء : طب انت عرفت ازاي اني حارمي عليك ميرنا
انا : مش لازم تعرفي ازاي
اسماء : و انت عايز مني ايه دلوقتي
انا : انيكك مع معيدتك ميرنا
اسماء : مقدرش اعمل كدا ميرنا متعرفش اني بنام مع حد مش عايز صورتي تتكسر في عنيها
انا : انتي حتعمليلي زي بنتك اهم حاجة صورتها في وش الي حوليها حتي لو هيا غلطانة بصي اخر الكلام تنفذي الي اقوله اعتبري الفيديو بتاعك مش موجود منفذتيش ابقي فكري حتقولي ايه للدكتور علي انك سبب في شهرتكم
اسماء : حاضر انا موافقة عايزنا امتا
انا : النهرده و متقوليش لا
اسماء : حاضر
استنينا لحد ما جات ميرنا و باين علي وشها المفاجئة انها شايفانا قاعدين مع بعض
انا : اقعدي يا ميرنا عارف انك متفاجأة انك شايفنا مع بعض من الاخر كدا انا عرفت كل حاجة و ماسك الدكتورة اسماء من ايد بتوجعها
ميرنا : و انا جبتني ليه
انا : عايز انيكك مع دكتورتك في سرير واحد
ميرنا : ( فكرت شوية ) موافقة امتا
انا : دلوقتي يلا بينا
دفعت الحساب و ختهم علي شقة شروق و شروق مش مبطله رن فاعملته صامت و ختهم علي اوضة النوم علطول و مسكت اسماء قولت ابدأ معاها فكيت سوستة البطلون بتاعي و خلعت الحزام و طلعت زبري
انا : انزلي يا شرموطة مصي زبري
اسماء : بتتكلم مع مين
انا : ( بزعق في وشها ) بتكلم معاكي يا شرموطة ولا انا غلطان يلا بسرعة علي ركبك
نزلت علي ركبها و بدأت تمص في زبري غصبن عنها و دا باين في طريقة مصها
انا : ( بالحزام الي في ايدي و ضربتها علي طيزها بس براحة ) مصي كويس يا لبوة عايز اسخن قبل ما افشخك
كانت بتدمع و هيا بتمص شديت ميرنا من وسطها فجأة عليا و بدأت ابوسها جامد و كل ما الاقي اسماء خفت مص اضربها بالحزام علي طيزها لحد ما سخنت بسرعة سيبت ميرنا تتفرج علينا و بدأت باسماء
انا : كفاية مص يا لبوة قومي و لفي اديني طيزك
لفت روحت نزلت بنطلونها و كلوتها لحد ركبتها لقيت كسها مبلول عرفت انه عاجبها الوضع ميلتها تسند بايدها علي طرف السرير و روحت دخلت زبري في كسها كله مرة واحدة
اسماء : اااااااه انا مش حمل كده براحة
انا : ( ضربتها علي طيزها جامد ) بس يا شرموطة اتناكي و انتي ساكتة
بدأت انيكها جامد و بسرعة و هيا مش مستحملة و بتطلع اهات مقطعة فضلت كده نزلت هيا مرتين عسلها لحد ما حسيتها خلاص فيصت مني و جسمها ساب شاورت لميرنا تقلع كل هدومها و تفلقس جمبها طلعت زبري من كس اسماء و سيبتها لقيتها وقعت علي الارض و نص جسمها علي السرير قلعت هدومي كلها و دخلت زبري في خرم طيز ميرنا جامد لان زبري كان متغرق من عسل اسماء و زي ما كنت متوقع ميرنا شرموطة كبيرة و خبرة كانت طيزها واسعة و زبري متعبهاش كانت مستمتعة بيه و انا مستمتع بطيزها الكبيرة اوي فضلت انيك فيها بسرعة كبيرة اوي و بضربها جامد علي طيزها عشان تترج جامد و عملت مجهود كبير في نيكها و هيا تطلع اهات و وحوحات بمتعة كبيرة لحد ما قربت انزل جبتهم في طيزها و نمت علي السرير اخد نفسي اكن واحد كان خانق رقبتي و سابني في اخر لحظة قبل ما اموت ريحت شويا و بصيت عليهم لقيت ميرنا نايمة جمبي و علي وشها ابتسامة كبيرة و اسماء زي ما هيا نصها علي السرير و نصها علي الارض روحت افوق اسماء لقيتها فاقت شوية ختها وديتها الحمام قلعتها هدومها و شغلت الدش عشان تفوق شوية سيبتها و جيبت عصير من التلاجة لينا احنا التلاتة ايدت لميرنا و دخلت الحمام لقيت اسماء فاقت اكتر اديتها تشرب العصر و خليتها تطلع تستناني علي السرير و بدأت استحمي شوية و دخلت ميرنا تحت الدش معايا و هيا بتضحك
انا : بتضحكي علي ايه
ميرنا : انا فاهماك بتعمل ايه و بقولك الي بتعمله ناجح
انا : بعمل ايه
ميرنا : انت عايز تكسرها قدامي عشان كل ما تشوفني تفتكر الي حصلها منك و دا جاي في مصلحتي كدا حقدر اتحكم فيها براحتي من غير ما تعترض
انا : و عارفة ازاي اني بفكر في كده
ميرنا : كل حاجة من اول شتايمك ليها و خليتها تنزل بطلونها لركبتها بس من غير ما تقلعها هدومها حسيستها انها شرموطة رخيصة متستاهلش انك تقلع هدومك عشان تنيكها و نيكك ليها جامد من غير رحمة و خلتني اتفرج عليها و لما جيت تنيكني قلعت هدومك و خليتني اقلع معناها اني احسن منها و دا الي شوفته في عنيها لما طلعتها من الحمام مكنتش قادرة تبص في وشي
انا : طب يلا خلصي بسرعة عشان عايز اكسرها اكتر
خلصنا و طلعنا مع بعض
انا : يلا يا شرموطة عايزك تلحسي كس المتناكة ميرنا
اسماء : ( باصة عليا و كأنها بتقولي بعنيها بلاش تكسرني زيادة قدامها )
انا : يلا يا شرموطة ولا مسمعتيش الكلام اتطرشتي
نامت ميرنا علي طرف السرير و فتحت رجليها جامد
ميرنا : يلا يا دكتورة عايزين نمتع راجلنا
قعدت علي كرسي كان موجود في الاوضة ونزلت اسماء من السرير و علي ركبتها و قربت من كس ميرنا و بدأت تلحس كسها جامد اكنها بتفكر انها كده لسه مسيطرة
ميرنا : اووووووه ما انتي بتعرفي تلحسي اهو يا دكتورة ااااااه خدي زنبوري في بوقك احححح ايوه كدا عايزك تسخنيني يلا
قربت ايدها من كس ميرنا و حطت صباعين في كسها و بتنيكها بيهم جامد
ميرنا : ااااااه نيكيني جامد انا لبوة مبشبعش نيك احححح
انا : اعملوا وضع 69 يلا عايزكم تلحسوا اكساس بعض
ميرنا : تعاليلي بقا عشان اوريكي اللحس ازاي يا دكتورة
عملوا وضع 69 و بدأوا يلحسوا لبعض و ميرنا بتلحسها جامد و بتقرص زنبورها بصوابعها
أسماء : ااااااااه متقرصيتش جامد يا بت عايزة تخلعيه في ايدك
ميرنا : اممممم عايزه اخلعه الي مهيجك علطول دا اااااه متوقفيش لحس في كسي
اسماء : ااااااه انا بجيب عسلي يا بت اوووووه
ميرنا : انا كمان بنزل اوفففف ابلعي عسلي يا دكتورة
نزلوا عسلهم و كل واحدة بتلحس عسل التانية قومت انا من علي الكرسي بعد ما كنت سخنت من الي شوفته خليت اسماء تتعدل و يبقا وشها في وش ميرنا و بدأت انيك الاتنين و ابدل من كس اسماء لكس ميرنا و هما مش مبطلين اهات و وحوحات و بيبوسوا بعض لحد ما قربت انزل لبني عدلتهم و نزلت علي وشهم هما الاتنين نزلت لبني و نضفولي زبري و بدأوا يلحسوا لبني من وش بعض تعبت من نيكهم هما الاتنين و هما تعبوا كمان نمنا احنا التلاتة جمب بعض علي السرير انا في النص و ميرنا على يميني و اسماء علي شمالي روحت في النوم و مصحيتش الا علي صوت شروق و هيا بتزعق و بتضربني بشنطتها الي في ايدها
شروق : يا خاين يا كلب بتخوني علي سريري و مع اتنين كمان مش واحدة
انا : ( مسكت الشنطة الي بتضربني بيها ) شروق ايه الي جابك هنا و حصلت تضربيني
شروق : حسيت اني حلقيك هنا جيت عشان اقفشك
ميرنا و اسماء قاموا مفزوعين خدوا هدومهم و طلعوا من اوضة النوم بسرعة
شروق : و جبتهم من انهي خرابة دول
انا : انتي بتقولي ايه و بعدين خنتك ايه و الكلام الفاضي دا مش قايلك مفيش الكلام دا ما بينا وانيش انيك الي انا عايزها الشقة
شروق : ( بدأت تبكي ) كنت مفكراك بتقول كدا و بس كلام و خلاص انا حبيتك و مقدرش اشوف واحدة تانية في حضنك
انا : مش قولنا مفيش حب بينا و بعدين مش انتي الي جيبتيلي نور و كنتي عايزاني انيك صاحبتك
شروق : دا قبل ما احبك و لما عرفت اني بحبك مكلمتش تاني علي موضوع صاحبتي و انت في اول فرصة تجيب اتنين شقتي
انا : كدا كل الي بينا انتهي يا شروق كفاية انك مديتي ايدك عليا
شروق : ( بتزعق في وشي و هيا بتعيط ) امشي اطلع برا من شقتي مش عايزة اشوف وشك تاني
انا : انا طالع و مش راجعلك تاني و ادي مفتاح شقتك اهو
رميت المفتاح تحت رجليها خت هدومي و لبستها في الصالة و طلعت و انا متعصب اوي ازاي تضربني و تشتنمي كدا و كمان تزعق في وشي و انا قايلها ان الي بينا نيك و بس عشان مش عايز الي حصل دا يحصل مشيت في الشارع و كان الوقت قبل الفجر وصلت البيت علي الفجر فتحت الباب و قبل ما اخش اوضتي طلعلي والدي
بابا : كنت سهران في انهي خرابة و جايلي في الفجر
انا : ( انا كنت جاي متنرفز اصلا من الي حصل ) يا بابا انا تعبان و عايز انام و بكره نتكلم براحتنا
بابا : مفيش كلام روح بيت مطرح ما جيت مش عايزك تدخل بيتي تاني
ماما : ( كانت ورا ابويا بتبص علينا ) يا ابو احمد مش...
بابا : انا مسميش ابو احمد من دلوقتي الواد دا مش ابني ولا اعرفه يلا قدامك عشر دقايق تلم هدومك في شنطة و تمشي متجيش البيت طول ما انا عايش
انا : ( كنت جاي متنرفز من بره قولت كملت) حاضر اقل من عشر دقايق و مش حتشوف وشي تاني خالص
دخلت اوضتي و امي كانت بتيكي و عايزة تدخلي ابويا منعها لميت هدومي في شنطة سفر و طلعت سيبت المفتاح في باب الشقة و طلعت و ابويا رزع الباب جامد ورايا اتصلت بمحمود قولتله جايلك روحتله دخلت اوضته و معايا شنطتي
محمود : ايه الي حصل يا صحبي اتخانقت مع ابوك
انا : ايوه و متسألش ليه قولت لامك اني هنا
محمود : ايوه طب حسيبك تنام و اكلمك بكره
ريحت جسمي علي السرير و انا بفكر انا حعمل ايه شروق و قطعت علاقتي بيها معناها شغلي في شركة جوزها خلاص بح و ابويا و طردني مش حينفع ارجع البيت تاني خلاص و اسماء و ميرنا و الي حصل و شروق عرفت ازاي اني معاهم و دراستي و الامتحانات الي قربت اوي حعمل ايه بعد الي حصل دا كله كل دا كان بيدور في دماغي لحد ما غلبني النوم و نمت و مش عارف حاعمل ايه في حياتي الي اتقلبت ١٨٠ درجة ....

و كدا تكون خلصت السلسلة الاولي من القصة عايز اعرف رأيك في القصة عامتا و مدي رضاكم عنها و عن اسلوبي في الكتابة و لو فيه حاجة ناقصة حتي لو كانت تفصيلة بسيطة نفسي اعرفها منكم
و في النهاية احب اشكر كل الي دعمني و شجعني اني اكمل القصة و كان بيساندي علطول عشان اتحسن اكتر و اكتر و اخص بالذكر اصدقائي العضوين
hematology 012 و Ah uzumaki

و حتلاقي باقي السلاسل
 
ياااااه فكرتني بالقصة
مع اني كاتبها بس مش معايا نسخة منها 😂
القصة دي من علي المنتدي القديم من كام سنة و انا بجد بقولك انني من كتر حبي فيها قريتها بكل سلاسلها بتاع 3 مرات القصة دي اثرت فيا جامد اوي و لو انت الكاتب انا حابب اشكرك جدا لان القصة دي علي قد واقعيتها و حلاوة سردها كانت في بداياتي لما عرفت المنتدي و انا استمتعت بيها لابعد الحدود و بجد بشكرك من كل قلبي دي تراث ذهبي حقيقي و شكرا تاني يا virous
 
  • عجبني
التفاعلات: Abohamed و VIROUS
الجزء الاول

نمت و انا بفكر في الي حعمله في المشاكل دي كلها صحاني محمود تاني يوم
محمود : اصحي يلا ايه كل النوم دا
انا : ( بتكلم و انا لسه مفوقتش ) هيا الساعة كام
محمود : ٢ الضهر يلا اصحي
انا : طيب خلاص صحيت
طلعت غسلت وشي فوقت لقيت محمود و امه قاعدين في الصالة روحتلهم
انا : صباح الخير يا ام محمود
ام محمود : قول مساء الخير .. يلا ايه المصيبة الي عملتها امبارح
انا : امي طبعا قالتلك صح
ام محمود : ايوه حكتلي و هيا بتعيط انت كنت فين امبارح عشان تروح الفجر
انا : بلاش نتكلم عن الموضوع خالص مش خلاص عرفتوا سيبوني في الي انا فيه
محمود : خلاص سيبيه يا ماما جهزيلنا ناكل
ام محمود : حاضر قايمة
محمود : مش حتقولي ايه الي حصل
انا : بعد ما ناكل حقولك بس مش كل حاجة
كلنا و دخلنا اوضة محمود
محمود : احكي انا سامع
انا : امبارح كنت مع اتنين ستات في شقة
محمود : اتنين مرة واحدة يا فاجر و صاحبك مقضيها مكالمات و حك
انا : بلاش بضان اسمع .. الشقة دي بتاعت شروق كنت بقابلها فيها بعد ما خلصت مع الاتنين تعبت و نمت نسيت الوقت
محمود : ما لازم تتعب انت نايم مع اتنين مش واحدة يا ابن المحظوظة
انا : يا جزمة اسكت اكمل بدل ما اديك بالي جمبي
محمود : اهو ( حط ايده علي بقه )
انا : طبت علينا شروق قبل الفجر و طردتني من الشقة و فصلت قلاعتي معاها بخناقة
محمود : فهمت يعني انت كنت مروح الفجر خلصان و متهزق و ابوك كمل عليك
انا : دا الي حصل
محمود : من اعمالكم سلط عليكم ( حدفته بكتاب كان جمبي ) خلاص خلاص طب دلوقتي حتعمل ايه
انا : مش عارف عايز افكر شوية
خرجت من عند محمود اتمشي عايز افكر حعمل ايه و امي شغالة رن عليا رديت و طمنتها عليا و فضلت افكر لحد ما الشمس غابت رجعت عند محمود
ام محمود : ايه يا احمد كنت فين طول الوقت دا
انا : كنت بتمشي شوية فين محمود
ام محمود : في اوضته اجهزلك تاكل
انا : ماشي انا داخله و شكرا يا خالتي عشان خلتيني ابات عندكم
ام محمود : ( قربت مني ) حبيبي انت زي ابني و عشان كده ( قرصت ودني جامد ) بلاش تقولي يا خالتي او طنت عشان مطردكش انا كمان
انا : اييييي طب اقولك ايه
ام محمود : قولي يا منمن ( اسمها امال )
انا : انا داخل لمحمود
دخلت لقيته قاعد قدام الكمبيوتر و بيتكلم مع واحدة
انا : امك دي مش طبيعية عايزاني اقولها منمن هيا اختك الصغرة و انا معرفش
محمود : اسمع كلامها عشان متزعلكش سيبك منها دلوقتي و قولي فكرت حتعمل ايه دلوقتي
انا : فكرت و اول حاجة حعملها حأجر شقة و ابدأ اذاكر للامتحانات
محمود : عندك حق الامتحانات حتبدأ بعد اسبوع
انا : بكرة انت تروح عندي البيت بعد ما ابويا يروح الشغل تجيبلي الكتب و المذكرات
محمود : ماشي طب شوفت الشقة الي حتأجرها و معاك فلوسها اصلا
انا : مليكش دعوة بالفلوس انا معايا و الشقة حاكل و انزل اشوف سمسار
كلت و نزلت دورت علي سمسار و أجرت شقة مفروشة و خد تمن شهر مقدم روحت لمحمود خت شنطتي و قولتله حعدي عليه بكره اخد كتبي و مذكراتي و شكرته انه خلاني بت عنده و روحت الشقة حطيت هدومي و طلعت اشتريت لاب توب و فلاشة نت ظبطت الاب و دخلت موقع الكاميرات لقيتها فصلت شحن عملت فيديو و انا بنيك اسماء و ميرنا بعد ما خفيت وشي و حفظته زي ما عملت في الفيديوهين الي قبله و بصيت علي شروق بعد ما سيبتها لقيتها قعدت تبكي شويه و رنت علي حد شوية و جيه محمد جوزها خدها في حضنه و هداها شوية و مشيوا مسحت الي مخزن و طفيت الاب و نمت صحيت الصبح فطرت و دخلت الفيس ابص عليه شوية و دخلت الواتس قريت الرسايل الي بعتتهالي شروق قبل ما تجيلي الشقة و لقيت جوزها محمد باعتلي رسايل كتير بيسأل عليا و بيقولي تعال الشغل و عايز يكلمني في موضوع انا عملتلهم حظر و كلمت محمود عشان يصحي و يجهز عشان يروح بيتي قفلت معاه لقيت نفسي فاضي فتحت الموقع الي عملته للبرنامج الي عملته لقيت ٥ اشتروا البرنامج و كانوا اجانب منهم اتنين علقوا و قالوا البرنامج عجبهم و قالوا خلي فترة استخدام مجاني في الاول عشان الناس تجربه فكرت فيها و عملتها خليت اول اسبوع مجاني و دورت علي مواقع اعمل فيها اعلان عن البرنامج و تكون رخيصة عملت اعلان في موقعين لمدة اسبوع عدي الوقت و لقيت محمود رن عليا
انا : ايوه يا صحبي عملت ايه
محمود : انا في البيت خد امك عايزه تكلمك
ماما : ( بتبكي ) ايوه يا حبيبي عامل ايه كويس ولا تعبان بتاكل كويس معاك فلوس ولا اب....
انا : بس بس بس اهدي يا ماما الحمد ل*** انا كويس و باكل كويس و معايا فلوس تكفيني متشغليش نفسك انتي ادي بس محمود كتبي عشان اذاكر للامتحانات
ماما : حاضر يا حبيبي خد بالك من نفسك
انا : حاضر اديني محمود
محمود : ايوه يا صحبي
انا : تعال منطقة *** عشان اخدهم منك
محمود : ماشي يلا سلام
انا : سلام
شوية و رن محمود عشان اروحله خليته يطلعلي الشقة خدت منه الكتب و المذكرات و فضل يشتمني عشان خليته يجيبهم لحد عندي و مشي قولت لازم اهتم بالدراسة و باقي المشاكل بعد ما اخلص الامتحانات بدأت اذاكر طول الاسبوع مبكلمش حد غير محمود و امي بس مش كتير و بعد ما اكلمهم اقفل تليفوني خالص طول الاسبوع كدا بذاكر كتير عشان الهي نفسي بدأت الامتحانات روحت اول يوم دخلت امتحنت كان امتحان سهل طلعت قابلت محمود و احنا و ماشيين قابلت نور
نور : احمد عايزة اكلمك دقيقة
محمود : خلاص مروح انا و كلمني علي تليفوني
انا : في ايه يا نور
نور : انا عايزه اعرف انا مزعلاك في حاجة يا سيدي
انا : لا
نور : طب بتعذبني ليه و مبترنش عليا و لما ارن عليك تلفونك مقفول
انا : مش رايق لأي حاجة دلوقتي مركز في الامتحانات
نور : طب ممكن اعرض عليك حاجة
انا : قولي
نور : امتحان مادتي بعد الامتحان الي جاي ايه رأيك اديك الامتحان و انك ..... ( حطت وشها في الارض )
انا : هههههه خلاص موافق يوم الامتحان الي جاي بالليل في شقتك
نور : ( فرحت اوي ) حتلاقيني جاهزة و مستنياك
سيبتها و روحت شقتي اتغديت و مفيش جديد ذاكرت لحد تاني امتحان و بكلم امي و محمود مرة كل يوم روحت الجامعة امتحنت و روحت اتغديت و حلقت عانتي و فتحت موقع البرنامج لقيت ناس كتيرة جربت البرنامج فترة الاسبوع المجاني و عدد الناس الي اشترته زاد فتحت حسابي في البنك لقيت الفلوس وصلت حسابي قولت اشوف فيه ايه عيوب و احاول اصححها فضلت اشتغل عليه لحد العشا خلصت و حدثته في الموقع و بعت للناس الي بتستخدمه تحديث قفلت الاب و لبست وروحت لنور شقتها رنيت علي الجرس فتحتلي الباب كانت لابسة كلوت و سنتيانة سود بس و نازلة علي ايديها و رجليها قفلت الباب
انا : حلو الاسود عليكي قومي النهرده مفيش سادية
نور : ليه يا سيدي
انا : انا عارفك بتحبي السادية بس النهرده مفيش سادية حعوضهالك بعدين
قامت مسكتها من وسطها قربت شفايفي من شفايفها و ختها في بوسة طويلة ساحت فيها و جسمها ساب شيلتها بين ايديا و ختها لاوضة النوم و هيا باصة في عيني حطيتها علي السرير
انا : النهرده حنقضي سهرة حلوة عايزك تسيبي نفسك
نور : حاضر يا سيدي
انا : بلاش سيدك الليلة
نور : انا بحب اقولك يا سيدي سيبني اقولها
انا : ماشي
روحت بين رجليها بدأت ابوس كسها من فوق كلوتها و الحس فيه بعدها قلعتها الكلوت و لحست كسها و اشفط زنبورها بشفايفي و امشي عليه سناني و بصابعي ببعبص طيزها
انا : اااااااه حلو يا سيدي اووووه قربت اجيب يا سيدي اححححح
نزلت عسلها لحسته و طلعت علي شفايفها بوستها
يلا مصي زبري
نمت علي ضهري و هيا قامت تمص و تلحس زبري مصته ١٠ دقايق كنت سخنت فيها قومت خليتها تفلقس و حطيت زبري في كسها بهدوء
نور : اااااااه حلو يا سيدي حلو
بدأت انيكها بهدوء شوية و بعدها زودت السرعة كنت بنيكها جامد و ببعبص طيزها بصباعي
نور : اووووه كمل يا سيدي اووووف بنزل تاني
نزلت عسلها و هديت خالص طلعت زبري من كسها و حطيته في طيزها
نور : اووووووه طيزي وحشتها يا سيدي اووووف بتعاتبني عشان بتزورهاش
انا : اديني زورتها
بنيكها في طيزها شوية بسرعة و شوية بهدوء لحد ما قربت اجيب لبني زودت السرعة اوي
انا : اووووه قربت اجيب عايزاهم فين
نور : هاتهم في طيزي اوووف شبعها المتناكة دي
جبت في طيزها ريحت شوية و قومت استحميت نيكتها مرة كمان في الحمام بدلت بين طيزها و كسها و طلعت لبست هدومي
انا : نور لسه بتكلمي شروق
نور : عارفاك عايز تعرف احوالها بص هيا في الاول كانت زعلانة منك عشان حاسه انك خونتها بس بعد ما اتكلمت انا معاها و محمد جوزها كمان اتكلم معاها عرفت انها غلطانة و ان علاقتك معاها مفيهاش حب و غيرة و بعدها خدت كام يوم تفكر و من امبارح عايزة تعتذرلك بس بتلاقي خطك غير متاح
انا : انا فاصل موبايلي عشان مركز في امتحاناتي بالكلام عن الامتحانات فين امتحان مادتك
نور : ( طلعت من الاوضة و رجعت بورق ) ادي الامتحان و حله كمان
انا : طب و الدكتورة اسماء اخبارها ايه
نور : من اخر مرة خدت مني رقمك بعدها بكام يوم جات سألتني عنك رنيت عليك لقيت رقمك مقفول كان باين عليها القلق انا طمنها و فضلت كده يومين قلقانة بس دلوقتي مش بتذكر اسمك اصلا
مشيت و روحت الشقة اتعشيت و قولت اتأكد من كلام نور فتحت موبايلي لقيت رسايل من شروق و رنت عليا كتير و محمد جوزها رن عليا برده قفلت موبايلي و قولت اخلص امتحاناتي الاول فتحت الورق الي ادتهوني نور و حفظته و روحت امتحن لقيته نفس الي ادتهوني .. استمريت اذاكر و امتحن و قابلت اسماء طمنتها لحد اخر امتحان خلصته و طلعت من اللجنة استنيت محمود لما طلع و مشينا مع بعض
محمود : دلوقتي خلصت امتحانات حتعمل ايه في باقي مشاكلك
انا : حدور علي شغل و اركز فيه و شوية و احاول اصالح والدي
محمود : و اتعلمت ايه من الي حصلك
انا : كرامتي الي ناقحة زيادة عليا خلتني اتصرف في اوقات غلط لازم اصبر و اخطط كويس عشان اخد حقي حتي لو جيت علي كرامتي شويه
محمود : ههههههه الي في دماغك في دماغك
لفينا شوية و روحت شقتي .. شويه و خبط الباب كان صاحب العمارة عايز ايجار الشهر التاني اديته و اقعدت قدام الاب توب شوية ادور علي شغل ملقيتش حاجة كويسة اتخنقت و بفكر احاول ارجع للشغل عند محمد باشا تاني شوية و الباب خبط لقيت واحد مش متوقعه
انا : استاذ محمد
محمد : ايه يا هندسة اخبارك ايه
انا : كويس الحمد ***
محمد : ايه حنتكلم علي الباب
انا : لا اتفضل ( قعدنا في الصالون و جيبتله عصير ) انت عرفت توصلي ازاي
محمد : ما انت فاصل موبايلك روحت لبيتك والدتك قالتلي صاحبك محمود عارف مكانك روحتله و اداني عنوانك
انا : اؤمر يا استاذ محمد
محمد : انت ليك اكتر من شهر مجيتش الشغل ليه
انا : انت عارف السبب
محمد : طب و مال الشغل بالي حصل
انا : انا قولت بدل ما اترفد اخدها من قاصرها و مروحش تاني
محمد : بص يا احمد عارف ان شروق قالتلك علي ظروفي و عارف بعلاقتكم بس الشغل عندي غير البيت يعني شروق ملهاش علاقة بشغلك عندي
انا : لو قالتلك اطرده حتقدر تزعلها معتقدش
محمد : بص يا احمد الي حصل بينكم هيا الي غلطانة عشان علاقتكم مفيهاش حب و انا قولتلها كده و هيا ندمانة علي كده و عايزة تعتذرلك
انا : انا خلاص مش زعلان منها بالعكس دي فوقتني
محمد : طب هيا مستنيا تحت مقدرتش تطلع معايا و عايزة تعتذرلك بنفسها
انا : ( فكرت شوية و قولت لازم اتغير عشان انفذ الي في دماغي ) يلا ننزل
نزلنا فتحت باب العربية الي ورا
محمد : انا رايح اجيب علبة سجاير و جاي
قعدت جمبها و هيا باين عليها الارهاق و جسمها خس و مش قادرة تفتح الكلام استنيتها لما تتكلم
شروق : بص يا احمد انا بعد ما فكرت حسيت اني غلطت و غلط كبير انا اسفة علي كل الي حصل
انا : خلاص سامحتك سلام
بفتح الباب عشان اطلع مسكتني بايدها
شروق : يا احمد عارفة اني اهنتك وعارفة ان الي حصل دا انت منبه عليه عشان ميحصلش بس انا حبيتك مش بايدي
انا : اديكي قولتيها نبهت عليكي بس خلاص انا مسامحك و تجربة و خلصت
شروق : احمد انا عايزاك ترجعلي تاني زي الاول انا مش بسترح غير معاك
انا : ( قصدك مش بتتناكي كويس غير معايا ) صعب يا شروق نرجع تاني صعب
شروق : متقولش رأيك دلوقتي فكر الاول و رد بس اعرف اني ندمانة علي غلطي و مش حيحصل مني الغلط دا تاني
طلعت شقتي و انا بفرك اعمل ايه ارجلعها تاني ولا اقلب الصفحة ...

و كدا خلص الجزء اتمني يعجبكم و اسف انه صغير عن المعتاد منتظر رأيكم و نصايحكم





الجزء الثاني

نمت بعد ما فكرت كتير و قررت حاعمل ايه صحيت تاني يوم فطرت و لبست و روحت الشركة دخلت مكتبي طلبت قهوة و بعدها رنيت علي مكتب الاستاذ محمد ردت عليا ملك السكرتيرة
ملك : مكتب محمد باشا
انا : معاكي احمد مهندس الصيانة الاستاذ محمد وصل
ملك : لا لسه موصلش طمنا عليك يا هندسة ليك اكتر من شهر مجيتش الشركة
انا : ممكن لما يوصل الاستاذ محمد قوليلي
ملك : حاضر بس انا كنت عايزة اكلمك
انا : لما اجيله ابقي اكلمك
قفلت معاها و بصيت علي السيستم لقيته مفيش شكوي منه قولت استني محمد لحد ما يجي و اروح مصنع اغير نظام المكن فيه انا مغيرتش غير نظام مصنعين بس فاضل ٣ مصانع نص ساعة و ملك اتصلت و قالتلي محمد وصل روحت المكتب و قعدت علي كرسي قدام مكتب ملك
انا : افندم يا انسه ملك كنت عايزاني
ملك : كنت عايزه اتعذرلك عن الي حصل مني قبل كده
انا : انا نسيت الي فات خلاص
ملك : لا منسيتش ودا لانك بتكلمني رسمي اوي ممكن تقبل اعزمك علي غدي في اي مطعم
انا : موافق بس انا الي حدفع
ملك : موافقه
سيبتها و دخلت مكتب محمد بعد السلامات عن الاحوال
انا : عايز اعرف في شغل غير تغيير باقي نظم مكن المصانع
محمد : لا مفيش بس عايز اخد رأيك في منتج عايزين نعمله اعلان جديد عشان اعلانه القديم طول و عايزين نجدده
انا : طيب و قسم التسويق بيعمل ايه
محمد : مفيهمش واحد بيفكر بره الصندوق زيك
وراني المنتج و الاعلان القديم و كان اعلان بيتعرض ليه فترة في مصر كلها قولتله سيبني افكر شوية و طلعت من مكتبه روحت مصنع اغير نظامه و خلصت في ساعة و نص بعدها روحت مصنع تاني طولت فيه خد مني ساعتين و نص خلصت و راجع الشركة و انا و في السكة رقم غريب رن عليا
انا : الو مين معايا
ملك : انا ملك سكرتيرة المستر محمد
انا : ايوه مش ناسيكي انا في السكة و راجع الشركة
ملك : انا خلصت شغلي حستناك قدام الشركة لما توصل رن عليا
وصلت قدام الشركة و رنيت عليها
ملك : ايوه شايفاك انا في العربية الي قدامك
روحت و ركبت معاها و اتحركت بينا
انا : عربيتك دي
ملك : ايوه تحب نروح فين
انا : المكان الي يعجبك
روحنا مطعم غالي دخلنا طلبنا الاكل و اتكلمنا شوية
ملك : انا عايزه اعتذرلك عن ظني بيك و معاملتي الي كانت وحشة
انا : يعني دلوقتي ظنك بيا اتغير
ملك : اكيد انت اثبت نفسك انك تستحق كل التقدير الي بتاخده من المستر محمد و الناس حاسداك عليه
انا : مين الي حاسدني
ملك : الموظفين في الشركة بالذات قسم التسويق
انا : سيبك منهم المهم انا مطلعتش نصاب زي ما كنتي فاكراني
ملك : طبعا و عشان كده بعتذرلك
انا : احكيلي بقي عن نفسك
ملك : انا والدتي متوفية من خمس سنين و والدي متجوز و عايش في الكويت شغال هناك و بيبعتلي فلوس كل شهر و انا ساكنه لوحدي و عايشة حياتي براحتي و اشتغلت عشان اضيع وقت بس كدا
انا : حلو انك تعيشي حياتك براحتك من غير مسؤليات او ارتباطات
ملك : دي احلي حاجة
حاسبت و دفعت كتير بس قولت يلا مش مهم روحت شقتي كلمت امي عشان تجس نبض والدي عشان اصالحه و كمان تزن عليه و قفلت معاها كلمت محمود شوية و بعده نور قالتلي جوزها مش موجود روحت بيت عندها بعد سيكشن سادي زي ما بتحب صحيت تاني يوم فطرت معاها و روحت شقتي اغير هدومي و روحت اخر مصنع غيرت نظام مكنه خلصت مشيت و روحت مكتب استاذ محمد في الشركة قبل ما ادخل اتكلمت مع ملك شوية و هزرت معاها و دخلت لمحمد
محمد : مهندسنا العبقري عامل ايه
انا : تمام انا خلصت تغيير نظام مكن المصانع الخمسة
محمد : كويس طيب فكرت في فكرة للاعلان الي قولتلك عليه
انا : ايوه ( قولتله عليها )
محمد: حلوه خلاص استني عشان تقولها لرئيس قسم التسويق
كلم ملك و خلاها تبعته و جيه
محمد : استاذ حمزه عايزك تسمع فكرة المهندس احمد للاعلان الجديد عشان تنفذها
حمزه : مينفعش كده يا محمد باشا واحد يدخل في شغلنا و هو مش فاهم حاجة
محمد : ( اتعصب و بيكلمه بنرفزه ) عشان انتوا مش عارفين تشوفوا شغلكم
حمزه : اسف يا محمد باشا بس مش حقدر انفذ فكرته كده احنا بنتهان
محمد : الشغل مفيهوش اهانة الي ينفع للشغل يتعمل و لو مش عاجبك سيب الشغل
حمزه : تمام يا باشا استقالتي حتكون علي مكتبك في دقايق
محمد : و انا قبلتها
حمزه مشي و بعد ما محمد هدي شوية و فكر و انا طول الوقت ساكت
محمد : احمد انا عينتك رئيس قسم التسويق و مستشار الصيانة و مسؤول الصيانة حجيب مهندس جديد
انا : بس انا مبفهمش في التسويق
محمد : هيا مش حاجة صعبة اي حد يقدر يشتغل في التسويق بس لازم يكون عنده مميزات و انا شايفها فيك
انا : اسف يا استاذ محمد بس خليني في الي بفهمه
محمد : بص يا احمد شغلك حيكون تدور علي افكار لتسويق المنتجات و تعقد اتفاقات مع شركات تانية عشان تتعاون معانا او تشتري منتجاتنا يعني حتسافر بلدان كتيرة عشان تتفق علي محلات لينا او اتفاقات مع شركات تانية عشان شتري منتجاتنا و معني كده حتسافر كتير و تشوف العالم
انا : ( فكرت شوية قولت فرصة اشوف بلدان و اتفسح ) بس معتقدش اني حنجح في المنصب دا
محمد : لا حتنج زي ما نجحت في الاول مبروك و مرتبك حيزيد ل ١٠٠ الف جنيه فكرتني مرتب الشهر الي فات انت مقبضتوش ابقا خلي ملك تديلك شيك المرتب هو عنها من فترة
انا : بس انا مشتغلتش الشهر الي فات كله
محمد : خلاص الكلام خلص يلا دلوقتي روح قسم التسويق استلم شغلك الجديد انا حبلغهم
طلعت من عنده و انا باين عليا المفاجئة خت من ملك شيك المرتب و اديتها رقم حسابي عشان بيقا المرتب يتحول عليه علطول و قولت لازم ميبنش عليا المفاجئة و اتحكم في نفسي دخلت القسم كانوا بيتكلموا مع بعض وقفت في وشهم و قولت
انا : اهلا انا اسمي احمد **** رئيسكم الجديد ممكن تستغربوا اني اصغر منكم كلكم و ممكن تشكوا في كفائتي و دا حقكم بس دا حيتغير مع الوقت و دلوقتي حابب اقولكم عايزكم تنسوا اني رئيسكم طول ما احنا شغالين مع بعض احنا اصحاب نساعد بعض و الي عنده افكار يقول علطول و مفيش بينا حدود غير حدود الادب و الاخلاق و دلوقتي اتعرف بيكم
القسم كان متكون من ٥ موظفين باسم و وليد و محمد و سمر و نرمين في العشرين من عمرهم ما عدا وليد ٤٠ سنة ( مش مهم اوصافهم مش حنعوذها في القصة ) قعدت معاهم فهمت عندنا شغل ايه و قولتلهم علي الاعلان و خليتهم يتصلوا علي شركة الاعلانات عشان الاعلان و قولتلهم يدرسوا الاعلان علي اليويتوب و مواقع النت عاما و يقدمولي تقرير بكره و عرفت ان بكره جاي وفد من شركة المانية عشان نتفق و نمضي عقد نبيعلهم منتج معين للشركة خلصت اجتماعي معاهم و دخلت مكتبي الجديد بحاول اقري الملفات كلها خلصت في العصر كنت جعان روحت مطعم اكل و فكرت لازم اشتري عربية جديدة روحت معرض عربيات عجبتني عربية كان سعرها متوسط دفعت تمنها و سيبتها لحد ما تتسجل و ارخصها بكره و روحت اشتريت كام بدلة عشان انا معنديش بدل و روحت البيت اتعشيت و لقيت شروق بترن عليا
انا : الو
شروق : ايوه يا احمد اخبارك ايه
انا : تمام
شروق : ها قررت ايه في موضوعنا
انا : ارجع علاقتنا تاني بس ليا شرطين
شروق : ( صوتها فيه فرح ) اي حاجة انا موافقة
انا : لا لازم تسمعي اول حاجة مفيش حاجة بينا اسمها حب
شروق : موافقة ايه تاني
انا : اهم حاجة اكلم او اخرج او انيك اي واحدة براحتي ملكيش في
شروق : حاضر حاجة تاني
انا : قدامك نص ساعة و تكوني مستنياني في الشقة
شروق : اقل من نص ساعة و اكون في الشقة
لبست و روحت الشقة بعد اكتر من نص ساعة قبل ما اخبط كانت فتحت الباب
انا : ايه كنتي مستنياني ورا الباب
شروق : انت لسه حتتكلم ( شدتني لجوه و قفلت الباب و عايزة تبوسني وقفتها )
انا : لا النهرده حعمل الي عاوزه انا ( عارف انها هايجة اوي بس قولت لازم انيكها زي ما نيكت ميرنا اول مرة عشان تعرف انها مش حتقدر تستغني عني )
شروق : انا هايجة يا احمد عايزه اتناك
انا : حتتناكي بس بطريقتي
قربيت منها ابوسها ختها في بوسة طويلة كانت بتبوس جامد من هيجانها نزلت هيا ايدها عشان تمسك زبري رفعت ايدها الاتنين و بدأت امشي ايدي علي جسمها بهدوء مشيتها علي بزازها و نزلت لبطنها و سرتها و لكسها طلعت آه حلوة و نزلت عسلها من كتر هيجانها و انا لسه ببوسها مطولتش تحسيس علي كسها روحت حسست علي طيزها و طلعت لضهرها بعدين وقفت بوس و قعدتها علي كنبة الانتريه و بقلعها التي شيرت لقيتها لابسة سنتيانه حمرة بدأت ابوس رقبتها و هيا بتطلع اهات هادية نزلت لبزازها ابوسها من فوق السنتيانة و ابوس الي ظاهر منها و لحست بين بزازها طلعت بزها اليمين بدأت ابوسه من غير ما اروح لحلمتها و اقفش في بزها بايدي و لحست بزها من غير ما الجي لحلمتها و بلحس بدواير حولينها و لحست حلمتها لقيتها طلعت اه طويلة و هادية و اعصابها سابت شفطها في بقي و اشدها بسناني و اعضها خفيف و روحت لبزها الشمال نفس الي عملته في البز اليمين عملته هنا ابوسه الاول و مقربش من حلمتها مع قفشي ليها و الحسه و في الاخر الحس حلمتها و اشدها بسناني و نزلت ابوس بطنها و سرتها و نزلت لحد اول بطلونها نزلت هيا ايدها عشان تقلعه ضربت ايدها خفيف و حوشت ايدها حسست بايدي علي كسها من فوق بنطلونها و بمشي ايدي لفوق و تحت
شروق : كفاية بقا تسخين عايزه اتناك ااااااه
انا : ( قربت من ودنا ) هوسس متتكلميش خالص استمتعي و بس
فكيت سوستة بنطلونها و نزلته و هيا رفعت وسطها خلعت بنطلونها لحد ركبتها كانت لابسة كلوت احمر برضه سبعة من قدام و فتلة من ورا مشيت ايدي علي كسها لفوق و تحت من فوق الكلوت و نزلت بوشي ابوس كسها
شروق : ااااااه كسي تاعبني ريحه بقي اووووه يا دكري انا شرموطتك انت
قلعتها كلوتها لحد ركبتها و مسكت زنبورها علطول بشفايفي
شروق : ااااااااه انت جامد اوي
فضلت اشفط زنبورها ببقي و اشده و اعضه باسناني لحد ما جابت عسلها
شروق : اححححح انا جبت عسلي تاني مرة من غير ما اشوف زبرك حتا وحشني عايزه اشوفه
قومت مسحت وشي من عسلها بالتي شيرت بتاعها و بدأت افك زراير البطلون و السوستة شافتني بعمل كده اتعدلت و حاشت ايدي و بدأت تقلعني البنطلون و هيا باصة عليا نزلت البنطلون و البوكسر مع بعض ساعدتها عشان اقلعهم خالص و هيا مسكت زبري و بتكلمه
شروق : اااااااه وحشتني يا حبيبي ( باسته ) انا مبقدرش استغني عنك ( باسته ) من ساعة ما قابلتك و انت مريحني ( باسته ) محدش ريحني زيك
فضلت تمسه و تلحسه بمتعة كبيرة عشر دقايق لحد ما سخنت نيمتها علي بطنها و رجليها علي الارض و دخلت زبري كله مرة واحدة
شروق : ااااااه بحبه اوي بيملي كسي
بدأت انيكها ادخل زبري جامد للاخر و اطلعه لحد راسه و ادخله جامد تاني
شروق : اوووووه حاسه انه حيطلع من زوري
زودت سرعة النيك جامد و انا بخبط طيزها في فخادي جامد
شروق : ااااااااه الحركة دي بتتعبني اووووه انا بجيب عسلي اححححح
جابت عسلها طلعته من كسها و حطيت مخدة تحتها و دخلت زبري في طيزها و بنكها جامد
انا : طيزك حلوة يا لبوة ضاقت شوية
شروق : اوووووف عشان زعلت انك مزورتهاش ليك كتير عايزك تشبعها عشان متتكلمش معايا
كملت نيك طيزها بكل قوتي لحد ما جيبت لبني في طيزها
شروق : اححححح سخنين بيحرقوا طيزي
ريحت شوية اخد نفسي و دخلت الحمام استحمي و دخلت ورايا نيكتها تاني و طلعنا قولتلها
انا : عايز اشرب اي حاجة
شروق : في عصير جيبته في التلاجة اروح اجيبلك
راحت المطبخ و انا بسرعة قومت شيلت الكاميرات و كانت فاصلة شحن طبعا و شيلتها في طيب بنطلوني و لبست هدومي و جات شروق و شربنا العصير
انا : انا ماشي
شروق : طب نتقابل تناي امته
انا : حبقا ارن عليكي سلام
شروق : سلام
نزلت روحت شقتي غيرت هدومي و نمت صحيت علي المنبه و لبست بدلة و حطيت عطر و روحت عشان اجتماع الوفد الالماني وصلت قبل الاجتماع بنص ساعة قريت كل حاجة عن الاتفاق و دخلت الاجتماع قعدت علي راس طربيزة الاجتماع و كانت علي يميني صاحبت الشركة الالمانية جاية بنفسها بصت عليا ببصة اعجاب ( اسمها هيلين في التلاتين من عمرها طولها حوالي ١٦٠ و وزنها ٦٠ جسم رياضي جسمها عود فرنسي مشدود لون بشرتها ابيض تلجي و ملامح وشها حلوة اوي شدتني ليها شركتها لسه جديدة مأسساها من سنتين و جات عشان تكبر شركتها اكتر بالاتفاقية مع شركتي )
الكلام بينا بالانجليزي عشان اللغة الي بنفهمها احنا الاتنين ( حكتب الحوار عربي )
انا : اهلا بيكي يا مدام هيلين شرفتي مصر
هيلين : ميرسي بس انا انسة مش مدام
انا : ( قولت اجرب الكلام معاها بعد ما شوفت نظرة الاعجاب منها ) ازاي الجمال دا كله و لسه انسة هيا الرجالة اتعمت
هيلين : هههههه ميرسي بس الرجالة متعمتش بس انا ملقيش الي يكملني و يفهمني
انا : كده فهمت اكيد الي عايزاه يكون ليه مواصفات نادرة عشان يكمل الجمال الي قدامي
هيلين : هههههه انت كلامك حلو بس انا مش بفكر في الجواز دلوقتي عايزه اكبر شغلي الاول
انا : ( قربت بوشي منها و بشم برفانها ) برفانك حلو اوي عاجبني من اول ما دخلت
هيلين : ميرسي ممكن ندخل في الشغل
انا : ( بعدت عنها و اتكلمت جد) ندخل في الشغل العقد حلو اوي بس عندي بند واحد عايز اعدله
هيلين : بند ايه
انا : السعر ممكن ننزله ٢٠ في المية
هيلين : كدا كتير طب احنا حناخد ايه مكان التخفيض دا
انا : ( قربت منها بصيت في عينها و بصوت هادي مع ابتسامة ) الي تطلبيه
هيلين : ( ركزت في عنيا اكنها بتتحداني ) اي حاجة
انا : الي تطلبيه
هيلين : خلاص النهرده بالليل في فندقي الساعة ٧ نتعشي مع بعض و اشوف طلباتي
انا : موافق جاي في ميعادي ( مسكت موبايلها خليتها تفتحه و حطيت رقمي و رنيت علي نفسي و هيا مبهورة بجرائتي ) دا رقمي حرن عليكي قبل ما اجيلك و حجيب معايا التعديل في العقد ( وقفت و بصوت عالي و انا مادد ايدي ) اتفقنا
هيلين : ( قامت و سلمت عليا ) اتفقنا
مشيت في وسط انبهار كل الي موجود و بسمة انتصار من الي شغالين معايا
انا : وليد عدل السعر و نزله ٢٠ في المية
وليد : اوك دا اقل سعر اتفقنا عليه لحد دلوقتي
انا : في شغل تاني معانا
باسم : ايوه في الاعلان الجديد
اتفقنا علي حوار الاعلان الي حنصوره و كام حاجة تانية زي اعلانات مواقع التواصل الاجتماعي و اليوتيوب خلصنا كلام في الشغل و خت العقد الجديد و طلعت روحت معرض العربيات خلصت كل الاجراءات و اتسجلت باسمي و خت منه كرت لظابط في المرور عشان الرخصة عديت علي البنك سرفت شيك المرتب و حطيته لحسابي وروحت المرور و قابلت الظابط خلصلي كل الاجراءات و خت الرخصة و بكدا بقت معايا عربية باسمي و مترخصة روحت بالعربية و ركنتها تحت العمارة طلعت كلمت امي اطمنت عليها و قالتلي والدي هدي شوية بس لسه مينفعش اكلمه دلوقتي فصلت معاها و كلمت نور
نور : الو يا سيدي
انا : اخبارك ايه
نور : طول ما انت راضي عني ابقي كويسة
انا : بقولك هيا شروق اتناكت من حد غيري
نور : هيا حاولت بعد ما اتخانقت معاك مع اتنين و حسيت انها عملت كده عشان تقول لنفسها زي ما خانك خونيه بس معرفوش يمتعوها زيك
انا : امممم فهمت و دا سبب من اسباب انها رجعتلي صح
نور : اعتقد كده يا سيدي غير انها بتحبك و لسه بتحبك بس مش عايزه تبينلك دا
انا : قوليلي يا نور مش شروق صاحبتك بتقولي كل حاجة عنها ليه حتي لو مسألتش
نور : بص يا سيدي انا لقيت نفسي معاك و ارتحتلك و منكرش اني معجبة بيك بس مش بحبك لاني بحب جوزي اكتر و عايزاك تكمل معايا عشان كده بقولك كل حاجة
انا : ماشي يا نور سلام و حكلمك بعدين
نور : سلام
قفلت معاها ظبت المنبه قبل ميعادي بساعة و نمت صحيت علي المنبة لبست بدلة غير الي لبستها الصبح و اتعطرت و نزلت رنيت علي هيلين قبل ميعادنا بنص ساعة و قالتي حتلاقيني مستنياك روحت الفندق رنيت عليها كانت تحت في الريسبشن سلمت عليها خدتها و وديتها افخم مطعم في المحافظة اتغدينا و اتكلمنا في اي كلام و قولتلها
انا : العقد معايا في العربية تمضيه امتا
هيلين : لما تنفذلي الي عايزاه
انا : عايزه ايه اطلبي
هيلين : ( بابتسامة ) عايزه ادوق الطعم المصري
انا : و ماله تدوقيه بس ليه انا بالذات
هيلين : عجبتني و عجبني اسلوب الجرئ
انا : طب يلا بينا في شقتي ولا في الفندق
هيلين : الفندق
انا : يلا
حاسبت و روحنا الفندق طلعت معاها و دخلنا اوضتها ختها في بوسة جامدة و ماشي بيها لحد السرير زقيتها عليه جامد بنقلع هدومنا احنا الاتنين و قالتلي
هيلين : عايزة اجرب قوة المصريين
قلعنا هدومنا و نمت عليها و ختها في حضني ببوسها بشفايفي و بصباعي بنيك كسها
انا : حوريكي قوة المصريين
نزلت علي بزازها قفشت بزازها الاتنين بايدي و امص في كل بز شوية و اعض حلماتها بس مش جامد
هيلين : ااااااه حلو اوي اوووووه
نزلت علي كسها الحسه بلساني جامد و صباعين في كسها بنيكها بيهم قومت حطيت زبري في بوقها مصته بسرعه و طلعته و نزلت دخلته في كسها مرة واحدة
هيلين : اوووووه اجمد عايزه احس بقوتك
بدأت انيكها بكل قوتي داخل طالع زي المكنة
هيلين : ااااااااه ايوه كده اااااه
نزلت عسلها و جسمها ساب قومتها و خليتها تفلقس لقيت قدامي خرم طيزها مفتوح و باين عليه اتناك كتير دخلت زبري في طيزها و بدأت انيكها جامد برده
هيلين : اوووووووه جميل اوي كمل كده
قربت اجيب لبني
انا : ااااااه عايزه لبني فين
هيلين : في كسي اووووووه
طلعت زبري من طيزها و حطيته في كسها مكملتش دقيقة و نزلت لبني في كسها
هيلين : احححححح سخن بس جميل
نزلت لبني و كنت خلاص مش قادر حاسس اني دايخ ريحت علي السرير و نمت من التعب ...

و كدا خلص الجزء التاني عايز اعرف رأيك في التطور الكبير في الاحداث
رأيكم و نصايحكم بتديني طاقة كبيرة عشان اكمل




الجزء الثالث
وقفنا الجزء الي فات لما نمت من كتر الارهاق صحيت علي هيلين بتبوسني فوقت شوية
انا : الساعة كام
هيلين : ٩ الصبح
انا : ( اتنفضت ) الصبح انا اتأخرت علي الشغل
هيلين : مش حتفرق علي يوم المهم انا راجعة المانية النهرده طيارتي بعد ساعة قولت لازم اودعك قبل ما اسافر
انا : توصلي بالسلامة و عندك رقمي ابعتيلي علي الواتس و الفيس علي الرقم برده
هيلين : طبعا حكلمك مفيش بوسه وداع
انا : فيه طبعا
بوستها بوسه طويلة
هيلين : انا بقول اسافر بكره و اقعد معاك النهرده
انا : ( كنت مرهق من المجهود الي عامله ليا كذا يوم ) وليه سافري مع الوفد الي جايه معاه احسن و حنتاقبل تاني اكيد
هيلين : اكيد انا خلاص اجازتي الجاية حاخدها في مصر معاك
لبست هدومي ودعتها و روحت شقتي استحميت و فطرت كنت حاسس بارهاق جامد نمت عشان افوق شوية صحيت المغرب مسكت موبايلي لقيت ناس كتيرة رنت عليا رنيت علي امي الاول اطمنت عليها خلصت معاها رنيت علي محمود
محمود : ايوه يا بضان
انا : تطلع النهرده
محمود : ماشي امته
انا : دلوقتي
محمود : تمام نتقابل فين
انا : اعدي عليك بعربيتي ن...
محمود : استني استني ع ايه عربيتك
انا : نسيت اقولك اشتريت عربية
محمود : و دي اشتريتها امته
انا : من يومين كده
محمود : و انت يا علق مقولتليش ليه مش بتلكمني علطول
انا : نسيت يا صحبي عادي
محمود : طب مكلمتنيش ليه امبارح
انا : كنت مشغول في شغل بس ايه جامد
محمود : شغل و جامد لا انت تعدي عليا نلف بالعربية و تحكيلي
انا : تمام ساعة و اكون عندك
قفلت معاه كلمت شروق
شروق : الو يا احمد برن عليك من امبارح مش بترد قلقتني عليك
انا : كنت مشغول شوية في الشغل
شروق : محمد قالي انك مسكت منصب جديد و عامل شغل حلو في الشركة
انا : انا لسه ماسكه من يومين لسه معملتش حاجة
شروق : المهم انا كنت عايزاك النهرده نسهر مع بعض
انا : خليها وقت تاني يا شروق انا مش فاضي النهرده ( كنت عايز اهرب منها عشان الارهاق الي عندي )
شروق : ماشي يا احمد براحتك بس متنسنيش سلام
انا : حاضر مش حنساكي سلام
قفلت معاها رنيت علي الاستاذ محمد كان فرحان اوي بالصفة مع هيلين و الاعلان و اعتذرتله عشان مقدرتش اروح الشغل النهرده و هو قالي ابقي اروحله المكتب بكره قفلت معاه فتحت الواتس رديت علي الي كلمني ولبست و نزلت عديت علي محمود خدته و فضلنا نلف بالعربية شوية و روحنا و كلنا و قعدنا علي الورنيش نتكلم
محمود : قولي بقا كنت مشغول في ايه امبارح
حكيتله علي صفقة هيلين و طلبها
محمود : يا ابن المحظوظة المانية مرة واحدة انت ايه مش عاتق
انا : عشان نبرك دا انا تعبت و جسمي هبط
محمود : ما لازم يهبط انت مقضيها كل يوم ولا يومين مع حتة طرية و ايه فرز اول
انا : طب اكتم بقي بقولك انت ايه اخبارك اليومين دول بتحك مع مين
محمود : واحدة من الغردقة اهو بنتسلي
انا : يا ابني شوفلك شغلانة تلهي نفسك فيها و اهو ترحم بنات الناس
محمود : خليك في نفس انت بس و سيبني في حالي انا مرتاح كده
انا : براحتك بس بعدين متطلبش مني حاجة
قضينا سهرتنا و روحته لبيته و روحت انا شقتي نمت و صحيت الصبح لبست و روحت الشركة دخلت مكتبي و نظرة غريبة من كل الي يقابلني قعدت علي الكرسي و طلبت قهوة و دخلي باسممبتسم و برضه بنظرة غريبة طنشت
باسم : صباح الخير يا بشمهندس احمد
انا : صباح الخير و بلاش بشمهندس دي قولي احمد علطول
باسم : حاضر انا جهزت كل حاجة عن المواقع الي حنعلن عليها و قنوات اليوتيوب و صفحات الفيس و كمان الأسعار
انا : حلو اوي وريني كدا
فتحت الملف فضلت اراجع معاه و شربت قهوتي و خلصت معاه مراجعة الملف عملت اجتماع صغير في القسم و عرضناه عليهم و قسمت عليهم التواصل مع اصحاب المواقع و روحت مكتب استاذ محمد سلمت علي ملك انا و ماشي لقيتها بترد عليا و هيا مبتسمة و بتغمزلي وقفت و روحتلها
انا : ايه بقي سر الغمزة دي
ملك : دي عشان الي عملته في الست الالمانية دا انت طلعت نمس
انا : هههههه عشان كده كل الي في الشركة مركز معايا
ملك : كله عرف انك كلفت الست تحت باطك و ( غمزتلي ) خت منها الي عايزه
انا : طب و انتي رأيك ايه
ملك : زي ما قولتلك نمس بتعرف تتعامل مع اي حد حتي انا عرفت تتعامل معايا و خليتني احترمك
انا : ههههه طيب انا داخل للاستاذ محمد
دخلت قام من الكرسي و سلم عليا
محمد : اهلا اهلا بالنجم بتاعنا
انا : اهلا بيك يا استاذ محمد
محمد : استاذ مين دا انت الي استاذ
انا : ههههههه
محمد : كنت عارف انك حتعرف تتصرف بس متوقعتش الي عملته دا انت خليت الست تنزل نسبة مكسبها في الصفقة و بكلمتين و بي ههههه انت فاهم
انا : ههههه بس الكل استفاد مش كده
محمد : صح الكل استفاد و امبارح انا شوفت الاعلان طلع حلو اوي و اديتهم اذن ينزلوه في التليفزيون و ياريت متزعلش اني اتدخلت في شغلك
انا : و ازعل ليه دي شركتك و بعتذر عشان مقدرتش اجي امبارح الشغل كنت مرهق شوية
محمد : ما لازم يحصلك كده خف شوية و علي فكرة انا مقولتش حاجة لشروق عشان عارفها حتزعل
انا : عادي كنت قولتها مش حتفرق بس كنت عايز اسألك انت عادي معاك حوار شروق دا انا مفتحتش معاك الموضوع قبل كدا معاك
محمد : بص بعد الي حصلي كان قدامي اما اطلق شروق او استحمل الي بيحصل بس انا بحبها عشان كده بستحمل و عارف انها لسه بتحبني عشان كده بفكر فيه اكنها مريضة و بتاخد جلسات علاج طبيعي عشان تتعالج و متعامل علي كده و مبقتش ازعل بقي امر واقع
انا : انا شغال علي اعلانات علي النت اكتر عشان نجذب الشباب الي بتسخدم النت اكتر من التليفزيون
محمد : خطوة حلوة كمل فيها .. احمد كنت عايزك في موضوع كدا
انا : موضوع ايه
محمد : شخص اعرفه واقع في مشكلة و انت تقدر تساعده
انا : لو اقدر حساعده طبعا
محمد : هو رجل اعمال حد هكر اللاب توب بتاعه و خد منه حاجات مهمة و بيهدده بيها
انا : عايزني اهكره عشان اجيب الحاجة صح
محمد : بس اكيد الي هكره مخبي الحاجة في مكان تاني هو عايزك تهكره و لو قدرت تجيب الحاجة تمام و تعرف موقعه و هو يتصرف في النسخ التانية مع الي هكره
انا : طب ليه انا بالذات ممكن اي حد يساعده
محمد : بص حقولهالك من الاخر هيا صور مراته و هو صاحبي من زمان و جالي عشان اشوفله واحد ثقه بيفهم في الهكر و مفيش حد اكتر منك اثق فيه
انا : هههههه بس انت عارف وضعي يعني المفروض تخاف علي مراته مني
محمد : اصل فيه حاجة كمان
انا : ايه
محمد : بعد ما مراته عرفت اتخانقوا مع بعض و هو طلقها و كانت الطلقة التالتة
انا : فهمت يعني انا احلله المشكلتين في وقت واحد الهكر و ابقي محلل
محمد : بالظبط كده بس انا لسه مقولتلوش عليك غير لما توافق و طبعا ميعرفش علاقتك بشروق
انا : موافق طب هو مين اعرفه
محمد : ممكن هوالمهندس حازم ***** صاحب اكبر شركة مقاولات في الصعيد
انا : عارفه طبعا دا ماسك اغلب مشاريع الدولة في الصعيد
محمد : هو دا و انت كده حتخدمني انا و يبقا ليا واحدة عنده
انا : تمام امته بقا
محمد : انت الي تحدد
انا : النهرده احل حوار الهكر و بكره حوار المحلل
محمد : تمام استني اكلمه
كلمه و قاله عليا و انه واثق فيا و قاله حيجيلي بالاب بعد ساعة
انا : خلاص انا حشوف شغلي و لما يجي كلمني
محمد : ماشي يا احمد
طلعت من عنده روحت مكتبي و في دماغي اني كده حبقا عملت خدمة للمهندس حازم و يبقالي عنده خدمة لو عزته في حاجة و كمان ثقة استاذ محمد فيا اكترو كمان حجرب مزه جديدة و بتمني انها تكون حلوة بس دا مش هاممني اوي عشان الي بخطط اعمله في مستقبلي المهم روحت مكتبي و ركزت في الشغل لحد ما رن عليا محمد اروحله خت اللاب بتاعي و وصله عشان اوصل اللابين ببعض روحتله دخلت المكتب قام عشان يسلم عليا
حازم : استاذ احمد اهلا سعيد بمعرفتك
انا : انا اسعد يا بشمهندس حازم
حازم : بلاش القاب خالص انت تقولي حازم و انا اقولك احمد
انا : ماشي استاذ محمد قالي علي مشكلتك
حازم : و هو قالي انه بيثق فيك
انا : دا شرف ليا
محمد : اسيبكم انا الف علي المصانع و حقول للسكرتيرة متدخلش حد عليكم
طلع محمد و قفل الباب
انا : ممكن بقا تقولي ايه الحاجة المهمة الي كانت علي لابك
حازم : بص انا حقولك و دا عشان الاستاذ محمد قالي اني اثق فيك و مش حندم هيا صور لمراتي كانت عليه
انا : فهمت و زي ما قالي استاذ محمد انا عليا امسح الي علي جهازه و اعرفلك مكانه تمام
حازم : تمام
انا : هات لابك و تعال نقعد
خت لابه و وصلته بلابي و بعد نص ساعة قدرت اخترق جهاز الهكر و بسرعة فتحت الصور اتعرف عليها حازم و خت انا نظرة سرعة علي الصور من غير ما افتحها ( ست في الاربعين من عمرها جسم قمحي كيرفي من غير ترهلات باين انها محافظة عليه بزاز متوسطة و طيز بارزة و حجمها متوسط و كرش صغير و متصورة بقمصان كتيرة و بجامات بيت و في كل مكان و كل الاوضاع ) نسخت كل الصور علي لاب حازم و عرفت مكان الجهاز فين
انا : كل الصور عندك و ادي مكانه بالظبط حاجة تاني قبل ما افرمت جهازه
حازم : ايوه فيه فيديوهات كمان نسيت اقولك
انا : الفيديوهات حتاخد وقت في النقل انا حفرمت الجهاز علطول
حازم : خلاص ماشي و انا حتصل برجالتي يجبولي الكلب دا
فرمت الجهاز و هو اتصل برجالته و خلصت و قفلت لابي
انا : اي حاجة تانية يا حازم
حازم : انت كده عملتلي خدمة كبيرة مش حنساها بس عايزك في طلب تاني استاذ محمد قالك عليه
انا : ايوه و قولتله بكره
حازم : خلاص ناخد ارقام بعض و بكره العصر افكرك و اقولك العنوان و علي بالليل تيجي
انا : خلاص اتفقنا
حازم : امسك دي مكافأة و شكر لمساعدتك ليا ( شيك )
انا : لا انا اسف مش حقبلها
حازم : طيب ليه عايز ايه مقابل مساعدتك
انا : مش عايز غير يكون ليا عندك خدمة تساعدني فيها لو احتجتها
حازم : و انا مش حنسي و وقت ما تطلب خدمتك لو قدرت حساعدك سلام دلوقتي و بكره حرن عليك
انا : سلام
سلمنا علي بعض و روحت مكتبي كملت شغل و روحت اتغديت و فتحت الموقع الي عامله لبرنامج الحماية لقيته انتشر اكتر و الي حملوه اكتر من الف شخص قولت لازم احسن البرنامج اكتر فكرت و بدأت اشتغل علي ميزة ان اي حد حاول يخترق جهازك تعرف موقعه حتي لو كان هكر محترف و قدر يخترقه تعرف مكانه و اشتغلت عليها و حملتها علي البرنامج مع تحديث للحماية و عملتله اعلان علي اكتر من موقع صرفت نص الي كسبته من الناس و فتحت الفيس اقضي وقتي شوية و موبايلي رن كان الدكتور ياسر صاحب والدي
انا : الو يا دكتره
ياسر : يلا مش تبطل اسلوبك دا مش بيعجبني
انا : ههههههه عشان كده مش حبطله اخبارك ايه و الكلية عاملة ايه في الاجازة من غيري
ياسر : بتتحسن طول ما انت بعيد عنها انت بتقلبها خالص لما تكون موجود
انا : مش لازم نسيب بصمتنا برده يا دكتره ولا ايه
ياسر : سيبك من الهبل دا و خلينا في المهم انت امته حتصالح ابوك يلا
انا : ايدي علي كتفك انا بجس نبضه من امي و هو لسه مش عايز يسامحني
ياسر : ما انت عارف انه بيعمل كده عشان خايف عليك لتطلع زي اخوه و تبوظ
انا : فيه فرق برضه انا غير اخوه الي دماغه مش مظبوطة اصلا و رايحه منه من كتر الي بيبلبعه
ياسر : خلاص سيبك من اخوه و خلينا فيك ابوك بيحبك و حيصالحك بس لازم تيجي منك
انا : و انا عارف كدا بس هو مش مديني فرصة
ياسر : خلاص انا رايح بيتكم النهرده مع مراتي و بناتي و انت حتيجي معايا عشان تصالحه تمام
انا : تمام امته بقا
ياسر : ساعة كمان انت فين عشان اجي اخدك بعربيتي
انا : لا انا جاي بعربيتي
ياسر : اشتريت عربية و دي جبت فلوسها منين
انا : احكيلك لما اصالح ابويا بقولك انا حقول لامي عشان تساعدنا
ياسر : حلو تساعدنا برضه
قفلت معاه كلمت امي و قولتلها كانت فرحانة و بتعيط قولتلها تمسك نفسها لحد ما نوصل و تعيط قدام ابويا عشان يصالحني اسرع قفلت معاها و لبست و اتعطرت و ركبت عربيتي رنيت علي الدكتور ياسر قالي خمس دقايق و اوصل استنيته لحد ما وصل ( كان معاه مراته و بناته الاتنين مراته عُلا ٤١ سنة و شهد ١٩ سنة و رتاج ١٣ سنة و معاه احلام ٢٥ بنته الكبيرة بس دي متجوزة و مجتش معاهم ) طلعنا مع بعض رنينا الجرس فتح ابويا
بابا : ( ابويا كان مبتسم بس بعد ما شافني كشر ) ايه دا ايه الي جايبه معاك يا ياسر دا
ياسر : ابنك جاي عشان يصالحك
بابا : انا مليش عيال
ياسر : متنشفش دماغك انا عارف انه واحشك و هو كمان و جاي عشان تسامحه ( خبطني بجزمته )
انا : انا اسف يا بابا سامحني انا عارف اني غلطت
امي جات و كانت بتعيط
ماما : احمد ابني حبيبي وحشتني اوي يا حبيبي ( خدتني في حضنها ابويا بعد ما شاف امي لقيت نظرته اتغيرت )
بابا : خلاص مسامحك بس عشان امك الي بتبكي عليك علطول دي
ماما : تعال معايا وحشتني يا حبيبي
عُلا : طب مش يقعد مع الرجالة شوية
ماما : ابني واحشني لما اشبع منه الاول
انا : ماما اقعد مع الرجالة و بعد كده نقعد لحد ما تشبعي مني
قعدت مع ابويا و الدكتور ياسر و اتكلمت مع ابويا اكتر لحد ما سامحني و كأن محصلش حاجة و قولتلهم اني اترقيت و اشتريت عربية من مرتبي و اكلنا و اتكلمنا في مواضيع كتيرة لحد العشا الدكتور ياسر و عيلته مشيوا امي خادتني من ايدي و دخلت بيا اوضتي قعدنا اتكلمنا مع بعض كانت واحشاني اوي دخل والدي اتكلمنا شوية و عرفتهم اني مأجر شقة و حفضل ساكن فيها كانوا زعلانين بس وافقوا و قولتلهم حاجي ازورهم علطول خت السهرة معاهم و نمت في اوضتي بعد ما كلمت شروق الي رنت كتير و كلمت نور اتطمنت عليها و قالتلي النتيجة حتظهر بعد كام يوم وخدنا انا و محمود امتياز في مادتها قفلت معاها و كلمت محمود الي فرح عشان الامتياز و اني صالحت والدي نمت صحيت في الصبح بدري طلعت بعربيتي علي شقتي استحميت بسرعة و لبست و روحت الشغل فضلت شغال لحد ما خلصت علي الساعة ٢ روحت رنيت علي امي و اتكلمنا شوية و كانت فرحانة اني صالحت والدي و فصلت معاها اتغديت و رنيت علي شروق الي كانت زعلانة اني مجيتلهاش ليا فترة و دي جات في مصلحتي عشان اعرفها انها مش كل حاجة عندي و وعدتها بكره اكون عندي فصلت معاها و بعد العصر رن عليا حازم و عرفني عنوان الفيلا و الميعاد حضرت نفسي روحت للحلاق حلقت شعري و حددت دقني و رحت الشقة حلقت عانتي و استحميت و لبست كاجوال و حطيت عطر و روحت علي ميعادي الفيلا رنيت عليه قالي ادخل الباب مفتوح دخلت قابلني هو و دخلت معاه روحنا الصالون كان هناك اتنين المأذون و الاستاذ محمد قعدت و كتبنا الكتاب و جات مراته مضت كانت لابسة فستان سهرة طويل و واسع لونه بمبي بعد ما خلصنا مشي المأذون مع محمد و حازم قعد جمبي و كلمني انه حيجي بكره الصبح و معاه المأذون و الاستاذ محمد عشان اطلق و مشي و سابني مع مراته وحدنا فضلنا ساكتين شويه و بدأت انا الكلام
انا : انا اسمي احمد و انتي اسمك ايه
هيا : اسمي ولاء
انا : اسم جميل زيك بالظبط
ولاء : ميرسي
انا : ممكن اسأل ايه الي وصلكم انه يطلقك
ولاء : تقصد جوزي دا حوار طويل
انا : طب انا جعان ممكن بايدك الحلوة دي تجهزيلنا الاكل
ولاء : حاضر ( قامت و هيا مبتسمة )
شوية و ندهت عليا لقيتها حطت الاكل علي الصفرة
انا : يلا تعالي كلي معايا
ولاء : مرسي مش جعانة
انا : لا حتاكلي ولا عايزاني أكلك بايدي
ولاء : بجد مش جعانة
انا : ( مسكت ايدها و قعدتها علي الكرسي الي جمبي و هيا متفاجأة بجرأتي ) يبقا حأكلك بايدي مالك باصالي ليه كدا انا جوزك حتي لو لليلة واحدة
متكلمتش بدأت آكل و لما اكلتها اول مرة بقت تاكل لوحدها خلصنا اكل و قمنا انا روحت غسلت ايدي و هيا ودت الاكل المطبخ و بتغسل المواعين روحتلها
انا : سيبي المواعين دلوقتي مش وقتها خالص ( قربت منها و حضنتها من ضهرها ) ولا انتي عايزه تهربي مني
ولاء : مش كده بالظبط
انا : (زقيت زبري علي طيزها و قربت بوشي من ودنها اكني بوشوشها ) امال ايه
ولاء : اااااه كان نفسي اجرب الاحساس دا
انا : ( ببوس رقبتها و ودنها ) طب يلا مفيش وقت مقدمناش غير كام ساعة
ولاء : و انا عايزه اجرب زبر جديد
انا : ايه دا ما انتي جريئة اهو امال عاملة فيها القطة البريئة ليه
ولاء : ( لفت و بصت في عنايا ) عشان كنت عايزه اعرف شخصيتك ايه و اتعامل معاك ازاي
دخلنا في بوسه كانت هادية في الاول و بقت جامدة طولنا خلصنا البوسة رفعتها علي طربيزة في المطبخ و رفع فستاتها لوسطها كانت لابسة كلوت فتلة نفس لون الفستان شيلته علي جمب و دخلت بوس و لحس في كسها
ولاء : اااااه بتعرف تلحس اووووه زود لحس زنبوري عشان مجنني
انا : بس كده حاضر انا الي حجننه
خت زنبورها بين شفايفي و بدأت اشفطه و اشده بسناني مع عض بسيط و لقيتها مش بتنزل عسل لا دي كانت نافورة و اشتغلت
ولاء : اححححح انا جبت عسلي ااااااااه
انا كنت اتغرقت خالص كمية عسل كبيرة اوي مشفتهاش مع ست قبل كده نيكتها شوفتها علي مواقع السكس بس
انا : كل دا عسلك انتي بتضحكي عيلا و عملتيها علي وشي صح
ولاء : ( بتمسح وشي بفستانها ) ههههههه لا دا كله عسلي انا بجيب بكميات كبيرة
انا : طب يلا مصي زبري
نزلت من الطرابيزة قلعتني البنطلون و البوكسر و انبهرت بزبري
ولاء : وااااو زبرك كبير اكبير من زبر الخول جوزي
خدت زبري لحس و بوس و هيا مستمتعة اوي بعدين رفعتها تاني علي الطرابيزة و رفعت فستانها و مشيت زبري علي شفايف كسها من غير ما ادخله في كسها
ولاء : لا لا لا مينفعنيش كدا ااااااااه انا شرموطة شهوانية و الحركات دي بتجنني اوففففف دخله علطول يا خول
انا : ( اتنرفزت و مسكتها من شعرها ) مبحبش حد يشتمني سامعة يا متناكة
ولاء : خلاص انا اسفة نكني بقي
انا : استحملي يا شرموطة
دخلت زبري كله مرة واحدة في كسها و هيا صرخت جامد
ولاء : ااااااااا انا اسفه انا اسفه انا مش متعودة علي زبرك الكبير ارحمني
انا : اسكتي يا شرموطة انتي تتناكي و بس
فضلت انيكها بسرعة خمس دقايق لحد ما تعبت قلبتها و خليت رجليها علي الارض و بطنها ساندة علي الطرابيزة و دخلت فيها زبري و بدأت انيكها بسرعة اقل و بحرك زبري في كل الاتجاهات
ولاء : اااااه انت فنان بتعرف تنيك انا بجيب تاني اووووه اححححح
طلعت زبري و لقيت حنفية نازلة من كسها علي الارض خلصت تنزيل عسلها دخلت زبري تاني و سرعت عشان انزل لبني لحد ما قربت انزل
انا : اااااه انا بجيب لبني عايزاهم فين
ولاء : هاتهم في بقي عايزه ادوقه
طلعته من كسها و دخلته في بقها اكني بنيكها لحد ما جبتهم في بقها و هيا بلعت لبني كله و نضفت زبري ريحنا شوية و شربنا عصير و قالتلي
ولاء : يلا نطلع علي اوضة النوم فوق
انا : يلا بينا
ولاء : عايزاك تشيلني لفوق
انا : ههههههه مع ان جسمك كيرفي بس حشيلك شيلتها لفوق و دخلنا الاوضة و رميتها علي السرير و نمت جمبها اخد نفسي شوية و لقيتها طلعت فوقي قلعتني القميص و بدأت تبوس فيا و انا ايدي بتقفش في بزازها جامد
ولاء : اي براحه علي بزازي
انا : هي زعلت خلاص قربيها من بقي عشان اصالحها
قربت بزازها من بقي و انا بدأت ابوسها و الحسها و اخد حلمتها في بقي كانت حلمتها كبيرة عجبتني كنت اكني باكلها في بقي و ايدي علي كسها و مدخل صباعين بنيكها بيهم
ولاء : ااااااه انت بتعرف ازاي تهيج الي معاك انت خبرة في النيك
في حركة سريعة قلبتها خليتها تحتي و بوستها بوسة جامدة و مرة واحدة دخلت زبري في كسها نيكتها بهدوء و ابوس بزازها و هيا بتطلع اهات بتهيجني اكتر
ولاء : ااااااه انا بجيب يا دكرى اووووه يا مكيفني
من ضغط عسلها طلعت زبري و هيا عسلها طالع زي النافورة جابت عسلها و جسمها ساب نيمتها علي جمبها و من وراها و دخلت زبري فضلت انيكها لحد ما قربت انزل لبني زودت السرعة و قبل ما اجيب لبني طلعته و جبتهم علي طيزها
ولاء : دي احلي ليلة قضيتها في حياتي لحد دلوقتي
ريحت جمبها اخد نفسي و قمنا ناخد دش مع بعض و نيكتها مرة كمان تحت الدش و روحنا نمنا علي السرير و هيا في حضني
انا : مقلتليش حكاية الصور و الطلقة التالتة
ولاء : اقولك حازم جوزي من حوالي سنتين كانت قلت شهوته للنيك و فجأة بقي بيحب يصورني في كل مكان و كل الاوضاع و لما سألته قال لما بيشوفها وبهيج اكتر و كان دا حقيقي شهوته زادت و حذرته اكتر من مرة لتقع الصور دي في ايد حد تاني قالي متخفيش حتبقي في لابي بس و كنت مستمتعة معاه عشان بقي بينكني اكتر و انا بقيت اتفننله في الصور و افكار اكتر و كمان فيديوهات لحد ما عرفت ان الاب بتاعه اتهكر و بيتهدد بصوري اتخانقت معاه خناقة كبيرة و قولتله هو السبب و قولتله يطلقني و هو كان متعصب و متوتر فا طلقني و كانت الطلقة التالتة بعد ما هدي عرف هو عمل ابه لانه كاتب شركته و الفيلا باسمي و انا ام عياله حاول يصالحني مكنتش عايزه اصالحه بس عشان عيالي صالحته و التمن انه يستحمل انام مع راجل غيره ها فهمت
انا : فهمت بس فين عيالكم مشفتش حد فيهم
ولاء : ليهم اسبوع في الساحل الشمالي بيصيفوا و كنت رايحالهم امبارح بس عشان الي حصل اجلت سفري و ميعرفوش حاجة
انا : طب مش تيجي نعمل واحد كمان
ولاء : لا انا مش شباب زيك انا الليلة دي جيبت عسلي كتير و حاسة ان جسمي سايب خالص غير كسي الي ورم دا
انا : هههههه خلاص حظبط المنبه عشان اودعك بنيكة في الصبح قبل ما يجي جوزك
ولاء : ماشي
ريحت دماغها علي صدري و نامت و انا فكرت شوية في الي بيحصل لحد ما غلبني النوم ....

و كدا خلص الجزء اتمني يعجبكم و اسف علي التأخير بس كان غصب عني
مستني رأيكم و نصايحكم و اي حد عنده فكره عايزني احطها في الي جاي يقولي ... تحياتي



الجزء الرابع

نمت صحيت علي المنبه و صحيت ولاء و عملنا واحد تمام و دخلنا الحمام مع بعض مع بوس و احضان تحت الدوش خلصنا لبست هدومي و نزلنا فطرنا في المطبخ و قعدت في الصالون مستني جوزها و محمد و المأذون جات قعدت جمبي
انا : قومي يا ولاء اطلعي فوق مينفعش يجوا يشوفيكي قاعدة معايا
ولاء : ( نامت علي صدري ) و ماله انا عايزه جوزي يشوفني معاك و بعدين مودعكش انا حسيت معاك بحنية و رمانسية محستهاش طول حياتي غير انك نكتني نيكة العمر زي ما بيقولوا
انا : هههههه لا قومي مش عايز جوزك يتكسر قدامي يلا ( ضربتها علي طيزها )
ولاء : اييي براحة خلاص طالعة عشانك انت بس
طلعت لفوق و مفيش عشر دقايق وصلوا طلقتها و طلعت مع محمد
انا : استاذ محمد انا رايح شقتي اغير هدومي و اروح الشركة اسبقني انتا
محمد : براحتك و لو حاسس انك تعبان متجيش الشغل
انا : اغير و جاي الشغل سلام
كل واحد ركب عربيته و روحت شقتي غيرت بسرعة و نزلت ركبت عربيتي روحت الشغل اتأخرت نص ساعة دخلت مكتبي و طلبت قهوتي و بدأت الشغل لحد الساعة ١٢ محمد بعتلي روحتله كان عنده حازم بعد السلامات
حازم : احمد انا جيت اشكرك انك وقفت معايا في مشكلتي
انا : العفو انا تحت الخدمة
حازم : كنت عايز اطلبك في شغل
انا : اؤمرني
حازم : انا استأذنت من الاستاذ محمد انك تعملي سيستم جديد للشركة و كمان اجهزة الكمبيوتر الي في الشركة عشان تحميها من الاختراق و كمان اللاب بتاعي
محمد : و انا قولتله لو انت وافقت معنديش مانع
انا : ماشي موافق عايزني ابدأ امته
حازم : وقت ما تحب و امسك حساب شغلك من دلوقتي
طلع شيك مسكته كان بربع مليون جنيه
انا : دا كتير اوي الحساب ميزدش ع...
حازم : اقبله مني انا عارف انه زيادة بس الزيادة احسبها شكر علي وقفتك معايا و خدمتك الي عندي زي ما هيا لما تطلبها
انا : برده دا كتير و زي ما قولتلك مش عايز فلوس لمساعدتي ليك
محمد : خلاص يا احمد اقبل الشيك من المهندس حازم و اعتبر الزيادة عشان حتنفذله شغله بسرعة
انا : خلاص حقبله و حبدأ بكره الجمعة عشان ابقي فاضي و معطلكش
حازم : تمام اتفقنا
روحت مكتبي و معايا الشيك كملت شغلي و روحت شقتي اتغديت و فتحت موبايلي لقيت ناس كتير رنت عليا منهم امي و محمود و شروق و ميرنا قولت اشوف حسابي معايا كام لقيت معايا ٥١٥ الف جنيه عرفت ان البرنامج ناس اشترته اكتر فتحت موقع البرنامج و فعلا ناس اكتر اشترته وصلوا ٥ الاف شخص و ناس اكتر بتجرب الاسبوع المجاني و تقييمه ٤.٨ من ٥ فرحت و اشتغلت عليه حاولت اضيف لغات اكتر و واجه جديدة للبرنامج ضفتهم للبرنامج و فكرت اعمل برنامج للموبايل قولت اخليه وقت تاني قفلت اللاب و كلمت امي قالتلي اني نجحت و اجيلها اقعد عندها شوية قولتلها جاي قفلت معاها نزلت اركب العربية و اروحلها و كلمت ميرنا و انا سايق
ميرنا : الو يا احمد
انا : ايوه يا ميرنا رنيتي عليا خير
ميرنا : كل خير و بعدين ما اكلمكش غير لو فيه حاجة
انا : خشي في الموضوع
ميرنا : حاضر هما موضوعين الاول نتيجتك ظهرت و جبت تقدير العام للسنة جيدا جدا مبروك
انا : ا*** يبارك فيكي و الموضوع التاني
ميرنا : ايه مش فرحان يعني
انا : قصدك مش متفاجئ انا عارف اني حجيب جيد او جيد جدا
ميرنا : الموضع التاني كنت عايزاك انا و اسماء
انا : هههههه اسماء عادي كدا
ميرنا : ما البركة فيك بعد الليلة الي قضيناها مع بعض بقينا اكننا صحاب اكتر من دكتورة و معيدة و بقت متستغناش عني لانها حبت السحاق معايا
انا : ههههه ما لازم انتي مشيفاش نفسك دا جسمك خريطة جغرافيا
ميرنا : ( ضحكت بمرقعة ) هههههه طب قولت ايه معانا
انا : طبعا معاكم بس كام يوم كده عشان مشغول و ارن عليكي
ميرنا : تمام طب خد اسماء عايزة تكلمك
انا : هههههه ايه دا انتوا افتكرتوني لما كنتوا بتنيكوا بعض يا سفلة
ميرنا : ههههه طبعا لازم كل ما نبقي مع بعض نفتكرك دي كانت ليلة متتنسيش و اسماء من وقتها و متوحشاك
اسماء : ( خطفت منها الموبايل ) ايه يا احمد اخبارك ايه
انا : تمام يا دكتورة
ميرنا : ( بتتكلم جمب اسماء و بتضحك بمياعة ) ههههه دي مش اسمها دكتورة دي الشرموطة اسماء
اسماء : بس يا لبوة انتي اسكتي خليني اكلمه
انا : هههههه اللبوة ميرنا غيرتك يا اسماء و بقيتي جريئة
اسماء : عندك حق بس انت وحشتني اوي يا احمد تعبانة و عايزاك تريحني
ميرنا : قصدها كسها و طيزها تاعبينها من كتر لعبي فيهم ههههه
اسماء : ( ضربت ميرنا ) بس بقا يا جزمة .. امتا بقا حقابلك
انا : هههههههه انتوا بحالتكم دي لازم اقابلكم قريب .. زي ما قولت لميرنا يومين و اكلمكم
اسماء : ماشي بس مكان امان مش زي الي حصل المرة الي فاتت اه صحيح هي كانت مين و انت عملت ايه وقتها
انا : كانت صاحبت الشقة و بنيكها زيكم كدا وقتها بعد ما مشيتوا و اتخانقنا قطعت علاقتي بيها و من فترة جات سامحتني و رجعنا لبعض تاني
اسماء : طب ايه رأيك تجي في شقة ميرنا عايشة لوحدها
انا : انا دلوقتي عايش في شقة مأجرها لوحدي و حقابلكم فيها
اسماء : خلاص براحتك مستنيين مكالمتك
انا : تمام سلام
اسماء : تمام يا حبيبي
ميرنا : ( بتكلمني و بتعلي صوتها جمب الموبايل ) سلام يا مكيفني
اسماء : ( بعدت الموبايل من و دنها ) ايه يا وسخة ودني اتخرمت مش...
قفلت معاهم و انا بضحك اتغيروا كتير من اخر مرة كنت معاهم و بقوا روشين اكتر لازم ارتب معاهم ليلة حلوة كملت سواقة لشقة ابويا و رنيت الجرس فتحتلي امي دخلت كانت ام علي و ريهام موجدين سلمت عليهم
امي : وحشتني يا حبيبي
انا : ايه يا ماما انا كنت عندك من يومين بس
امي : وحشتني ال** مشبعتش منك المرة الي فاتت
ميرنا : ( حاطة وشها في الارض و مكسوفة ) مبروك يا احمد علي نجاحك
انا : ال** يبارك فيكي بس انتي عرفتي ازاي
امي : هي الي قالتلي انك نجحت
ام علي : دي كانت كل يوم تشوف نتيجتك من تليفونها و مشوفتش كانت ازاي لما عرفت نتيجتك يا خراااابي
ميرنا : ( ضربت امها بكوها و وشها حمر اكتر ) بس بقا يا ماما
انا : ههههههه عملت ايه
ماما : اقولك انا فضلت تتنطط و تصرخ و تقول احمد نجح احمد نجح هههههه زي المجنونة
انا : ههههههه بتخيله في دماغي ليه يا خلتي مصورتيهاش
ريهام : كفايا بقا ( وشها بقي زي الطمام )
انا : مقولتليش عملتي ايه انتي
ماما : نجحت برده
انا : مبروك يا ريهام
ريهام : ال** يبراك فيك
انا : جبتي كام
ام علي : جابت جيد جدا بردوا بس مفرحتش زي ما فرحتلك هههههه
ريهام : ( ضربت امها تاني ) ما بس بقا ولا اسيبكم و امشي
انا : لا تسيبينا ليه بس كفاية هو كل ما تجتمعوا تحفلوا علي حد مرة عليا و مرة عليها
ماما : طيب نحفل علي مين احنا معانا غيركم
انا : ( خت امي في حضني ) و انا مليش غيرك يا حبيبتي انتي الي مربعة في قلبي من جوه
ماما : حبيبي بس مفيش واحدة معايا جوه في قلبك
انا : لسه محدش استاهل انه يدخل معاكي قلبي
سيبت امي لقيت ريهام كانت مركزة مع حضني لامي و لما شافتني بصت في الارض ضحكت و حسيت قلبي اتحرك حسيت احساس حلو محستوش قبل كده
انا : انا عايز اكل ( مع اني مكنتش جعان )
ماما : حاضر انا مجهزالك اكل اقوم انا و خالتك نجهز الاكل قومي يا ام علي
ريهام : خدوني معاكم ( قايمة عشان تقوم )
انا : ( مسكت ايدها ) لا استني يا ريهام عايز اكلمك
ام علي : ههههههه خليكي انتي يا حبيبتي
قامت امي و معاها ام علي
انا : تعالي نتكلم في البلكونة عشان نكون علي راحتنا
متكلمتش و قامت معايا علي البلكونة
انا : مبروك يا ريهام جيد جدا تقدير حلو اكيد ذاكرتي كتير
ريهام : ( باصه في الارض ) ال*** يبارك فيك
انا : ( مسكت وشها بايديا الاتنين و رفعتها تبص في وشي ) انتي ليه علطول باصه في الارض لما بكلمك
ريهام : معرفش مش قادرة ابص في عينيك
انا : انا عارف ليه
ريهام : ( ركزت في عنيا جامد و بصوت واطي ) ليه
انا : عشان بتحبيني
ريهام سمعت كلامي وشها حمر و كانت عايزة تمشي مسكها بايدي
انا : استني مقولتلكيش عايزك في ايه
ريهام : ......
انا : بصي يا ريهام انا حقولهالك انا ...
ريهام : ( باصة عليا بتركيز جامد ) انت ايه
انا : انا معجب بيكي و مشدودلك
ريهام : ( حسيتها فرحت ثانية و بعدين سرحت تفكر شوية )
انا : فاهمك بتفكري في ايه انا حقولك و اريحك اولا انا مش بحب بت تانية ( فرحت ) اسمعي للاخر بصي احنا من قبل ما نخش المدرسة و احنا مع بعض علطول و بنلعب مع بعض و ملاحظتش اعجابي بيكي بس بعد ما مشكلة الدكتور علي حصلت حسيت ان قلبي نغزني ان حد زعلك و حاسس اني عايز اقتله و وقتها عرفت اني معجب بيكي و مشدودلك و زاد الاحساس دا مع الوقت و النهرده اتأكدت من الاحساس دا
ريهام : ( بتبكي من السعادة ) ياااااه يا احمد اللحظة دي مستنياها من سننين اخيرا
انا : لا لسه يا ريهام انا قولت معجب و مشدود ليكي مش حب بس دا ليه اسباب
ريهام : ( بتسأل باهتمام ) اسباب ايه
انا : اول سبب اني شايف انك انسانة نقية زي النور الابيض النقي لسه طفلة زي ما انتي بتحبي الضحك و المقالب و اللعب
ريهام : انا ممكن اتغير
انا : افهمي و متقاطعنيش دا مش عيب بالعكس دا ميزه حلوه اوي بس دا محسسني اني مستاهلكيش انا يا ريهام مش زي ما انتي متخيلة ملاك لا انا ليا غلطات و طباع وحشة اوي و سودة و خايف اقرب منك اطفيكي
ريهام : و انا راضية ملكش دعوة
انا : اسمعي و تاني سبب اني لو حبيت اتجوزك لسه بدري انا مستقبلي قدامي و ببنيه احسن من ما اتخيلت و محاتج وقت
ريهام : ( بتبصلي في عنيا بنظرة طفولية خطفت قلبي ) و انا حستناك حتي لو العمر كله
انا : ( كلامها دا خلي قلبي يدق جامد ) مش حتستحملي غلطاتي وحشة اوي
ريهام : اهم حاجة لما نبقي لبعض ميكونش حد معايا في قلبك و غير كده انا راضيه
انا : كلامك دا هزني يا ريهام طب بصي لينا قعدة نتكلم فيها و اقولك علي وشي الوحش لو وافقتي عليه يبقا نكمل مع بعض
ريهام : و انا موافقة من دلوقتي و متقبلة ( دخلت في حضني ) ياااااه نفسي في الحضن دا من زماااان
حضنتها و حسيت ان قلبي عايز يطلع من مكانه اتأكدت اني حبيتها و عشقتها كمان
ماما : يلا يا وا... ( شافتنا في حضن بعض و مندمجين نزلت دموعها و هيا مبتسمة )
انا : ( سيبت ريهام بسرعة لما جات امي بس بعد ايه خلاص عرفت ) هههههه خلاص شوفتينا اهمدي بيقا و بتبكي ليه
ماما : ( لسه بتدمع و ابتسامتها كبرت ) من فرحتي يا حبيبي من فرحتي يا ام علي يا ام علي تعالي بسرعة
انا : هههههه ادينا مش حنسلم يا ريهام عجبك كدا
ام علي : ( جات ) ايه في ايه .. ( لقت امي بتبكي و ريهام عنيها حمرا من البكا ) ال*** بتبكي ليه انتي و هيا
ماما : احمد و ريهام كانوا بيحضنوا بعض دلوقتي
ام علي : ( بكت هيا كمان ) انتي تقصدي الي فهمته
ماما : ايوه هو الي فهمتيه
لقيت ام علي بتزغرت
ام علي : لولولو.... ( حطيت ايدي علي بقها )
انا : بس بقا بلاش تفرجوا الناس علينا و ايه دا كلكوا بتدمعوا يلا اغسلوا وشكم عايز اكل ولا اسيبكم و امشي
ريهام : لا تمشي ايه حنغسل وشنا يلا معايا
خدتهم معاها يغسلوا وشهم و كلنا بنضحك علي ريهام رجعوا قعدنا علي الصفرة كلنا و قعدنا قدام التليفزيون بنضحك و نهرز و فهمتهم ان لسه مفيش حاجة بس هما مقتنعوش و كانت شروق شغالة رن و انا مبردش
ماما : ما ترد يا احمد علي الي بيرن عليك
انا : بصراحه مش عايز اعكر مزاجي
ام علي : طب اقفله او اعمله صامت
انا : مقدرش يمكن يرن عليا حد عشان الشغل
شروق مبطلتش رن قومت روحت اوضتي عشان اكلمها
انا : ايوه يا شروق
شروق : ايه يا احمد مش عايز ترد عليا ليه
انا : قاعد عند امي و مش عايز ارد قدامها
شروق : طب مش جاي ولا ايه الساعة ٧ انا مستنياك في شقتي من بدري
انا : مش حقدر اجي النهرده
شروق : يعني ايه مش حتقدر تيجي انت ليك كتير مجتليش
انا : النهرده مش فاضي قاعد مع امي و ضيوف
شروق : لا تيجيلي انا مش قادرة اصبر
انا : شروق انا متفق معاكي براحتي لما اعوزك اجيلك ولا نسيتي
شروق : منسيتش بس انت وحشتني اوي
انا : قصدك وحشك زبري طب خلاص جاي شويه كده
شروق : خلاص مستنياك و مش حرن تاني
قفلت معاها و انا مزاجي اتقلب بعد ما كنت مبسوط طلعت ليهم
ماما : مالك طالع متعصب كده ليه
انا : ما قولتلك بلاش ارد اهو اتعكننت انا ماشي ورايا مشوار
ريهام : حشوفك امته
انا : حكلمك النهرده بالليل اتني بتسهري
ريهام : ايوه طبعا
انا : خلاص استني مني مكالمة بالليل بعد ما اخلص المشوار و احدد معاكي وقت المقابلة الي قولتلك عليها ( شاورت لامها ) دا بعد اذن ابو علي و خالتي طبعا
امي و ام علي باصين علينا اكنهم بيشوفوا فيلم رومانسي
ريهام : لسه مصمم علي الي في دماغك .. خلاص مش حنام غير لما ترن عليا
طلعت من البيت ركبت عربيتي و روحت لشروق كنت متدايق من الي عملته بس برضه عارف انها شهوانية و مستحملش اسيبها كام يوم عرفتها اني متدايق نيكتها جامد و نزلت لبني مرتين مرة في كسها و مرة في طيزها روحت من عندها علي الساعة ١١ دخلت شقتي استحميت و عملت نسكافيه و رنيت عاي ريهام و قولتلها اننا نطلع يوم الاحد بعد العصر و اتكلمنا شوية في ذكرياتنا و الي حصل بعد ما مشيت من عندهم و انا فرحان و مش عايز اقفل معاها فضلنا نتكلم لحد اذان الفجر قفلت معاها و نمت صحيت قبل الجمعة بساعة فطرت و صليت و بعد ما صليت رنيت علي حازم و قولتله اجيله دلوقتي قالي تعال روحت هناك كان الامن بس دخلوني بعد ما شافوا بطاقتي و دخلت بدأت بسيستم الشركة خت نسخة من سيستم شركة محمد غيرت الواجهة و مفتاح السيستم الخلفي و طبعا الباسورد استنيت لما جيه حازم و كتبه هو و اجهزة الكمبيوتر شوفت الي عايز سوفت و حطيت عليهم برنامجي للحماية و عملت كده مع اللاب بتاعه برضه خلصت كل حاجة و قعدت معاه نتكلم
حازم : يعني البرنامج الي حطيته علي الاجهزه حيحميها من الاختراق
انا : بص مفيش جهاز يقدر يحميك ١٠٠ في المية من الاختراق بس البرنامج دا مستوي حمايته حلوة و بيتحدث كل شوية عشان الحماية بس ميزته بتعرف مكان الي حاول او قدر يخترقك بالتحديد ( مقولتلوش انه برنامجي عشان مش عايز حد يعرف لسه )
حازم : دي ميزة حلوة اوي بس مش مشهور يعني
انا : عشان لسه جديد هو شركة جديدة ابتكرته و من تجربتي برنامج حلو بس هو بتشتريه بفلوس
حازم : دفعت فيه كام
انا : حاجة بسيطة مش غالي
حازم : و السيستم
انا : بس هو نفس مستوي حماية السيستم الي عند استاذ محمد
حازم : كده تمام اوي معلش تعبتك معايا
انا : مفيش تعب دا شغلي
سلمت عليه و روحت اتغديت و كلمت ريهام ساعتين كده و كلمت ميرنا اقولها بكره حستناها عندي في شقتي الساعة ٤ قفلت معاها كلمت امي و بعدها نور و بعدين محمود طلعت معاه نلف لحد الساعة ١١ بالليل و روحت شقتي نمت صحيت علي المنبه روحت الشركة اشتغلت و عرفت ان بعد اسبوع فيه سفرية للامارات عشان نختار مكان فرع جديد في مدينة العين و نتفق علي بنائه و انا مسافر رئيس الوفد بصفتي رئيس قسم التسويق و التعاقدات خلصت شغل نزلت عديت علي صيدلية اشتريت لاول مرة حباية فياجرا عشان اعرف اسد مع اللبوتين الي جايين روحت شقتي اتغديت و استحميت لبست شورت من غير بوكسر و تي شيرت و خت حباية الفياجرا قبل ما يجوا و مستني ميرنا و اسماء و وصلوا في وقتهم فتحتلهم الباب و دخلوا كانت ميرنا لابسة فستان وردي شيفون بحمالات للركبة مجسم جسمها برازها الكبيرة الي ظاهرة نصها و بروز طيزها الجبارة و اسماء لابسة جيبة سودة فوق الركبة و بلوزة حمرا
انا : ( فاتح ايدي و مبتسم ) اهلا بالشرموطين منورين شقتي المتواضعة
ميرنا : ( حضنتني و باستني بوسه سريعة ) انت الي بتنور اي حتة بتكون فيها هههههه
اسماء : ( حضنتني و باستني بوسه اطول من بوسة ميرنا ) بنورك يا حبيبي بس شقتك مترتبة انا قولت عايش لوحدك حنلاقي شقته مقلوبة خالص
انا : دا لاني بحب حاجة اسمها الترتيب و بحب المكان الي اكون فيه يكون نضيف
ميرنا : طب فيه حد بيجي ينضفلك شقتك
انا : ايوه مرات البواب كل اسبوع بتنضفها و بديها الي فيه الخير
ميرنا : طب بلاش مرات البواب و نيجي انا و شرموطتي الدكتورة اسماء و نضفها و تدينا الي فيه هههههه لبن
اسماء : ههههههه فكرة حلوة يا بت ها قولت ايه يا احمد
انا : اممممم سيبوني افكر المهم دلوقتي يلا نقضي ليلتنا دي و بلاش تضييع وقت
حضنت كل واحده بايد و مشيت معاهم للتليفزيون شغلت اغاني رقص عليت الصوت و خليتهم يرقصوا بهدومهم بدأوا يرقصوا و رقصهم هيجني اوي قومت معاهم ارقص و افعص في اي حاجة تطولها ايدي لحد ما تعبنا و قعدنا علي الكنبة نريح خت ميرنا في وصلت بوس جامدة و تفعيص في بزازها الكبيرة و اسماء لما لقيتنا بنبوس بعض نزلت علي زبري الي كانت الفياجرا اشتغلت و زبري شادد اوي و احمر
اسماء : حاسه ان زبرك كبر يا حبيبي
نزلت عليه مص و لحس و عض اكنها بتقولي و انا احسن منها بدلت مكانهم و خت اسماء في بوسه طويلة و بفعص في بزازها لحد ما انا خلاص استويت خليتهم يقلعوا هدومهم هما الاتنين و خليت ميرنا تلحس كس اسماء قلعت انا هدومي و بليت انا ايدي و حطيتها علي كس ميرنا و دخلت زبري علطول و ميرنا صرخت
ميرنا : اااااااه انت زبرك تخن ليه كدا اوووووه حاسة ان كسي اتفلق نصين
اسماء : لو مش عاجبك اوعي يدخله في كسي انا
ميرنا : اوووووووه هو تاعبني بس حلو اووووي ااااااه نيك كمان يا دكري
بدأت في وصلت نيك عنيفة لكسها و هيا صوتها بيعلا قامت اسماء و نزلت تحتينا و بقت بتلحس كس ميرنا و الي يظهر من زبري لحد ما ميرنا قربت تنزل عسلها
ميرنا : ااااااه انا بجيب عسلي مش قاااادرة اححححح
نزلت عسلها و اسماء الشرموطة لحسته كله و بلعته طلعت زبري من كسها اسماء فهمت علطول جات جمبها و سندت بايدها علي الكنبة و فلقست بطيزها و بتحرك طيزها يمين و شمال روحت قربت منها و دخلت زبري في طيزها الي كانت ديقة علي زبري
اسماء : ايييي مكنتش متوقعاه هنا
انا : ( ثبت ) يعني اطلعه
اسماء : لا تطلعه ايه كمل مع انه واجعني اوي
نيكتها جامد برضه و هيا بتصوط و مستمتعة برضه و كان صويتها مالي المكان
ميرنا : وطي صوتك يا شرموطة
اسماء : اااااه مش قاااادرة طيزي اتفشخت خلاص
انا : يعني اطلعه
اسماء : لا كمل كمل اوووووه انا بنزل عسلي اححححح
نزلت عسلها و ريحت جسمها علي الكنبة و لسه زبري في طيزها طلعته من طيزها مسحته و دخلته في كسها
اسماء : ااااااه عارف انا حاسه اني طايرة في السما
نيكت كسها لحد ما نزلت تاني طلعت و و قعدت علي الكنبة كنت تعبت بس لسه منزلتش لبني
انا : يلا يا ميرنا دور طيزك عايزك تنيكي طيزك بنفسك
ميرنا : بس كدا انت تؤمر
لفت و ادتني ضهرها و بدأت تدخل زبري في طيزها روحت ماسك وسطها بايدي و مدخل زبري اسرع في طيزها
ميرنا : لا لا لا يا احمد مش كده براااااحه انا حاسه انه ملاها المتناكة دي اااااه
انا : طب يلا نيكي نفس و انا حساعدك
بدأت تطلع بطيزها لفوق و تنزل و طيزها الكبيرة بتترج قدام عنيا كانت بتهيجني اكتر كانت كل ما تنزل اشدها بايدي لتحت جامد و هيا صوت اهاتها يعلا اكتر و طيزها تتهز اكتر لحد ما جابت عسلها و قعدت علي زبري
ميرنا : خلاص انا مش قادرة تعبت انت ايه مجيبتش لحد دلوقتي
انا : عشان واخد فياجرا
ميلتها علي جمبها و كملت نيك في طيزها و هيا وشها لوش اسماء و بدأوا يبوسوا بعد لحد ما قربت انزل سرعت جامد و طلعته و قعدوا علي ركبهم جمب بعض قدام زبري و جيبت لبني علي وشهم هما الاتنين نزلت لبني و ريحت علي الكنبة شوية و اسماء و ميرنا بيبوسوا بعض و يلحسوا لبني من وش بعض و اسماء نضفتلي زبري من اللبن و قامت جابتلنا عصير شربناه و قعدنا نريح شويه و بعدها دخلنا الحمام مع بعض نستحما و كان صوت ضحكاتهم و مياعتهم عالي اوي مفيش دقيقتين و لقينا جرس الشقة بيرن جامد و حد بيخبط علي الباب جامد كلنا اتوترنا بس انا مسكت نفسي و روحت لبس بسرعة شورت و طلعت افتح الباب لقيت .....

و كدا يكون خلص الجزء الرابع مستني رأيكم في الجزء و نصايحكم و لو فيه فكرة عايزني اضفها في القصة
اسف بس حتأخر يومين عشان عندي امتحان الاسيوع دا اخلص و حكتب علطول .. تحياتي


الجزء حيكون اصغر من المعتاد و مفيهوش جنس بس ضرور للاحداث الي جاية

ا الجزء الخامس
وقفنا الجزء الي فات لما روحت افتح الباب و انا لابس شورت بس فتحت الباب لقيت ست و من شكلها اقول سنها قدي او اكبر مني بحاجة بسيطة لابسة بيجامة بيت ( طولها 150 و جسمها رفيع بزازها برازة و طيزها صغيرة و لون بشرتها قمحي فاتح )
انا : ايوه يا انسه عمالة تخبطي و ترني الجرس في ايه
هيا : اولا انا مدام و ساكنة في الشقة الي جمبك
انا : حتفرق طيب يا مدام بتخبطي ليه
هيا : ( بتزعق جامد ) عشان المسخرة الي سمعاها من بدري دي
انا : بتتكلمي عن ايه و وطي صوتك
هيا : ( يتزعق برضه ) بتكلم عن الاتنين الستات الي مش عارفة جايبهم من انهي شقة دعارة ولا شائتهم من الشارع و صوتهم مسمع العمارة كلها و ازعق براحتي انا حرة ( كانت العمارة اتجمعت و بتتفرج علينا )
انا : اولا انتي ملكيش دعوه بالي اعمله في شقتي ثانيا اتني عرفتي منين انهم اتنين ستات بالتحديد ثالثا متغلطيش في حد مش يمكن يطلعوا احسن منك
هيا : ( اتوترت و حاولت تهرب من سؤالي ) احسن من مين يا زبالة انت انا من عيلة صقر اشهر عيلة في المحافظة و انت كده بتهيني و حتندم اوي
انا : وا**** انتي بتتدخلي في الي ملكيش فيه تستاهلي تتهاني و لو انا زبالة يبقا انتي كلب بيهوهو
هيا : عارف انت حظك ان جوزي مسافر كان حيعلمك الادب بس نروح بعيد ليه اخويا رئيس مباحث الحي هو يجي يعلمك ازاي تغلط في اسيادك ( بتتصل بيه بموبايلها )
انا : كلميه براحتك انتي الي غلطي الاول و داخله في حاجة متخصكيش
هيا : الو ايوه يا ابراهيم تعالالي دلوقتي عند شقتي ... فيه واحد زبالة و صعلوك غلط فيا قدام العمارة كلها ... الي ساكن في الشقة الي قدامي ... اهو كلمه ( فتحت الاسبيكر )
ابراهيم : يا جربوع انت غلطت فيها ليه
انا : بتدخل في الي ملهاش فيه
هيا : جايب اتنين ستات من الشارع و قالبينها شقة دعارة
انا : و زي ما قولتلك ملكيش دعوه بيا و متغلطيش في حد مش يمكن يكونوا احسن منك
ابراهيم : استني يا ياسمين متتكلميش .. و انت يا الي فاتحلي صدرك ظ،ظ* دقايق و اجي اعلمك درس طول عمرك تفتكره .. ظ،ظ* دقايق و اكون عندك يا ياسمين ادخلي شقتك لحد ما اجي
ياسمين : حاضر مستنياك ( و بتبصلي بابتسامة نصر )
دخلت شقتها و قفلت الباب و انا دخلت شقتي كانت ميرنا و اسماء لبسوا هدومهم
اسماء : انت ليه اتحمقت اوي كده اديك دخلت نفسك في مشكلة
انا : ملكمش دعوة بيا و امشوا انتوا دلوقتي و محدش يرن عليا النهرده خالص
ميرنا : و انت حتعمل ايه عيلة صقر عيلة واصلة اوي في الجيش و الشرطة
انا : متقلقوش امشوا يلا
مشيوا و انا بفكر حعمل ايه انا مش قدهم قولت مقدميش غير حل واحد ركبت الكاميرات الي معايا عشان تصور الصالة كلها و كاميرا منهم جايبة الباب عشان لو حصلت حاجة قدامه و مع تركيبي ليهم كنت بكلم المهندس حازم
حازم : الو ايوه يا احمد
انا : ايوه يا حازم انا محتاج خدمتي دلوقتي
حازم : خير و انا تحت امرك
انا : سجلت المكاملة دي
حازم : اسجلها ليه
انا : شجل حتعوزها بعدين
حازم : بسجل المكالمة ها قول
انا : انا دخلت في مشكلة مع عيلة صقر و عايزك تساعدني لو كبرت المشكلة
حازم : انا تحت امرك بس فهمني ايه المشكلة
انا : مفيش وقت لو مرنيش عليك في حدود ساعة اعرف اني في قسم حي **** و مشكلتي مع رئيس المباحث للقسم ابراهيم من عيلة صقر
حازم : طب متدخلش من دلوقتي ليه و اجيلك عشان متتأذيش
انا : يمكن تكون مشكلة مش زي ما انا متخيلها عشان كده ساعة من دلوقتي لو مرنيتش انا عليك يبقا اتدخل
حازم : العيلة دي واصلة اوي بس انا عندي الي يعرف يتعامل معاهم و مستني اتصالك و تطلع مشكلة تافهة
انا : شكرا يا حازم سلام
قفلت و كنت مشغل الكاميرات و اتأكدت من زاويتها و غيرت هدومي لبست بنطلون و تيشيرت قطن و مستني الباب يخبط مفيش دقيقتين كان الباب بيخبط جامد فتحت الباب لقيت ظابط و معاه تلات امناء شرطة و الامنا من غير اي كلام اتنين مسكوني من ايدي و التالت فتشني خلص تفتيش و طلع من جيبي محفظتي و موبايلي
ابراهيم : امممم احمد **** طالب في الجامعة و كمان شغال في شركة محمد العاصي
انا : ابراهيم باشا مش كده اهلا بيك
ابراهيم : انت بتغلط ليه في اختي يا صرصار انت
انا : زي ما قولت ملهاش دعوه بالي ميخصهاش
ياسمين : يخصني يعني اسمع المسخرة دي بتحصل جمبي و تزعجوني و اسكت
العمارة اتلمت علي السلالم
ابراهيم : عندها حق هيا تستحملك مع الشرموطين الي جايبهم ليه
انا : وا*** براحتي طالما بعيد عنها
ياسمين : و فين الوسختين الي كانوا معاك .. ما تدور يا ابراهيم في الشقة
ابراهيم : هههههه اكيد مشيوا الكلب دا مش غبي للدرجة دي
انا : طب و بعد ما جيت و عملت الشويتين بتوعك اخرتها ايه
ابراهيم : هو انا لسه عملت حاجة اولا كدا اختي حتديك قلمين علي وشك عشان غلطت فيها يلا يا ياسمين
ادتني قلمين بكل عزمها و العمارة كلها بتتفرج
انا : ههههههه حلو اوي عارفة القلمين دول حخليكي تترجيني عشان ارحمك من الي حعمله
ابراهيم : هههههه لا خوفتني دوري انا بقي
ضربني اربع اقلام خلي بقي يجيب ددمم
ابراهيم : و دلوقتي نكمل عليك في القسم مع قضية كده علي زوقي خدوه علي البوكس تحت
خدوني علي البوكس و استنيت خمس دقايق نزل ابراهيم و طلعنا علي القسم دخلنا القسم دخلوني اوضة و ظ¥ امناء عملوا الجلاشة معايا ربع ساعة خت علقة موت جسمي كله واجعني و مش قادر اقف حتا بس محدش جيه عند وشي كبوا عليا جردل ميه و اتنين مسكوني من ايدي و جروني لحد مكتب ابراهيم رموني في نص المكتب
ابراهيم : ها عرفت غلطك ولا لسه
انا : ..... ( مش قادر حتي ارد عليه )
امين شرطة : ( ضربني برجله في بطني جامد لدرجة ان بقي نزل منه ددمم ) ما ترد علي الباشا يلا
ابراهيم : ليه كدا يا امين شوقي كدا توسخ الارض بدمه
امين شوقي : اسف يا فندم
ابراهيم : و دلوقتي يا شاطر حتمضي علي محضر و فيه اني مسكتك و معاك فرش حشيش قولت ايه
انا : ( بتكلم و بتألم بس مبتسم ) مش حمضي
ابراهيم : ( قرب مني و مسكني من شعري رفع وشي ( عايز اعرف مبتسم ليه
انا : عشان لما اخد حقي منك افتكر اللحظة دي ( قايلها بس مش عارف حقدر ولا لا )
ابراهيم : حلو كدا حنزود الجرعة يا امين شوقي زود الجرعة خليها نص ساعة بس خليلي ايده اليمين عشان يمضي
امين شوقي : اوامرك يا باشا
سحلوني تاني لحد الوضة و ربع ساعة من الضرب بالرجلين و العصي و انا طالع اهاتي بعلو صوتي من الالم و حاسس ان جسمي مفيهوش عضمة بقت سليمة غيري وشي و ايدي اليمين بعدها وقفوا و قعدوني علي كرسي و كتفوني و بدأوا يكهربوا فيا و كل شوية يسألوني حتمضي ولا لا و انا ارفض لحد ما اغمي عليا ... فوقت علي جردل ميه بيتكب عليا فوقت لقيت نفسي في الحجز و فيه حوالي ظ،ظ* اشخاص او اكتر مركزتش و جسمي واجعني سندوني و نوموني علي جمب
شخص ظ، : انت ايه الي دخلك في مشكلة مع ابراهيم باشا دا نابه ازرق و مش حيرحمك
شحص ظ¢ : مش حيسيبك غير لما يلبسك القضية الامين قالنا انه عايز يسجنك بأي طريقة
انا : هههه ااه و ماله خليه يعمل الي يقدر عليه
شخص ظ، : انت مش خايف
انا : لا لازم هو الي يخاف لو فضل فيا نفس لحد بكره حيندم علي الي عمله فيا ( بقول كده و مش متأكد من حازم حيعمل ايه )
مفيش خمس دقايق لقيت اتنين امناء خدوني و دخلوني اوضة تانية صغيرة اوي متر في متر و فيها مواسير صرف مفيهاش شباك و فيها ميه ريحتها معفنة و ضربوني بعصاين شويه و قفلوا الباب الاوضة و انا جمسي بيتنفض من الالم و الريحة الي شاممها مدوخاني اغمي عليا محسيتش بحاجة و لما فوقت لقيت نور جامد علي عنيا و حد ماسك عيني بيفتحها و سامع صوت ناس بتتكلم بس حاسه واطي او بعيد عني شويه شويه الصوت بدأ يعلي و سمعت حد بيكلمني
شخص : احمد احمد انت معايا لو سامعني حرك اي حاجة
حركت وشي علي جمب
شخص : الحمد ل*** انت في المستشفي العسكرية و انا الدكتور عمر الي بعالجك
فتحت عنيا و بصيت حوليا لقيت دكاترة كتير و ناس تانية معرفهاش معرفش فيهم غير حازم
حازم : حمد ل*** علي سلامتك يا احمد انا اسف مقدرتش الحقك قبل كده
حسيت اني مش شايف كويس او اكني متخدر و مركزتش مع الي ظ¦ و غبت عن الوعي تاني حلمت حلم غريب صحيت منه مفزوع و بقول بعلو صوتي
انا : لااااااااا
ماما : احمد حبيبي اهدي انت في امان دلوقتي
ركزت في الي حواليا لقيت امي و ابويا و ريهام و ابوها حواليا و حازم و استاذ محمد دخلوا بعد ما سمعوني
انا : ( بارهاق و تعب شديد ) انا فين
ماما : ( بتدمع و وشها و عنيها حمرا ) انت في المستشفي يا حبيبي
بابا : قلقتنا عليك يا ابني امك من ساعت ما جات هنا و هيا جمبك بتعيط
ريهام : حمد ل*** علي سلامتك يا احمد
بصيت عليها لقيتها زي امي بتدمع و شوها احمر بصيت حواليا و كلمه بيطمنوا عليا و انا برد بارهاق و لقيت ايدي الشمال و رقبتي مكسورين و راسي فيها جرح و رجلي فيها رضه جروح كتيرة و ضلوع صدري فيها مكسور و متجبس صدري و جيه الدكتور كشف عليا و ركبلي محلول و قالي اني مش حقدر افتكر كل الي حصلي عشان متصاب في دماغي و مشي فضلت كده ساعة و الكل بيتكلموا معايا و يتطمنوا عليا و عرفت منه اني كنت في غيبوبة ظ¤ ايام بعد شويه افتكرت الي حصلي
انا : انا عايز المهندس حازم و الباقي يستني بره
ابويا : ليه يا ابني
انا : عايزه في حاجه
كله طلع و قعد حازم
حازم : اسف يا احمد مقدرتش الحقك غير متأخر
انا : انت عملت ايه من بعد ما كلمتك احكيلي كل حاجة عايز افهم
حازم : بعد ما كلمتني استنين ساعة مكلمتنيش رنيت عليك مرديتش رنيت تاني موبايلك اتقفل عرفت انك دخلت في مشكلة طلعت بعربيتي و كلمت المحامي بتاعي روحنا القسم علطول قالولنا انك مجيتش هنا اصلا دخلنا لرئيس المباحث قالنا نفس الكلام سمعته تسجيل مكالمتك و كانت فكرة حلوة منك هو اتربك بس حاول ميبينش دا و انكر الي قولته انت في المكالمة و خرجنا بالادب من القسم فضلنا قدام القسم و فضلت اكلم معارفي لحوالي ساعتين لحد ما جيه مدير الامن بنفسه و دخل القسم و معاه قوه فتشوا القسم لحد ما لقوك مغمي عليك و جسمك متدمر خالص و خدناك علي المستشفي العسكري
انا : شكرا ياحازم انا مش عارف من غيرك كنت فين دلوقتي بس عندي سؤالين الاول الكلب دا فين
حازم : متشكرنيش انا و انت جميلك لسه مسددتوش .. ابراهيم محجوز في مديرية الامن و مستنيين يكملوا معاك المحضر و كانوا جاينلك من شويه بس انا خليتهم يستنوا شويه
انا : السؤال التاني ايه الي خلي مدير الامن بنفسه يجي القسم باليل متأخر هو انت كلمت مين ما كان ينفع يبعت اي حد من مساعدينه عشان يجيلي
حازم : انا معملتش حاجة كله دا انت الي عملت
انا : هههههه ازاي و انا كنت بتوضب جوه القسم
حازم : دي حكاية طويلة اقولك عليها بعدين دلوقتي جايين عشان يحققوا معاك مستنين من بره و بعد كده جاي واحد يسلم عليك بالليل و احكيلك الحكاية
دخلوا حققوا معايا قولتلهم علي الي حصل من غير ما اجيب سيرة اسماء و ميرنا وقلتلهم ان صوت تلفيزيوني كان عالي و قولتلهم علي الكاميرات الي اكيد اتصورت عليها الي حصل و حاططهم فين و حكيتلهم علي الي حصلي في القسم او الي فاكره بس و ميشيوا دخل بعدها امي و ابويا و ريهام و ابوها و امها كنت تعبت نمت شويه صحيت لقيت في الاوضة امي و ريهام بس
انا : ماما
ماما : نعم يا حبيبي اؤمر
انا : هاتيلي اشرب
ماما : حاضر
ريهام : خليكي انتي يا خالتي انا حشربه
جابت الكباية و شربتني
انا : شكرا يا ريهام
ريهام : العفو
باين علي امي و ريهام الارهاق
انا : انتوا هنا من امتا
ماما : انا مروحتش من ساعة ما عرفت انك هنا و ريهام كتر خيرها كل يوم تيجي الصبح بدري و تروح بالليل اخر ميعاد الزيارة
انا : هيا الساعة كام
ريهام : ظ¦ بالليل
ماما : روحي انتي يا ريهام دلوقتي خلاص احمد فاق و تعالي بكره بقي عشان متتأخريش عن كده
ريهام : حاضر
انا : و حتروحي لوحدك
ماما : لا ابوك بيروحها بعربيته استنا اطلع انده عشان يسلم عليك و يروحوا
امي طلعت و سابتنا لوحدنا
ريهام : الف سلامة عليك يا احمد يا ريتني انا
انا : متقوليش كده يا ريهام انا اهون عليا كده من يحصلك انتي حاجة .. انتي صحيح بتيجي تقضي يومك كلوا هنا
ريهام : ايوه هو يعني لو مكنتش معاك في الوقت ال زي دا اكون بحبك ازاي
انا : هههههه ميعادنا اتأجل
ريهام : ههههه ميهمكش لما تقوم بالسلامة نطلع في ميعاد تاني
انا : مش بكره جايه هنا
ريهام : ايوه طبعا
انا : خلاص نتكلم بكره
امي و ابويا دخلوا و اطمن عليا ابويا و مشي يروح مع ريهام و جاي الصبح و امي حتبات معايا في المستشفي .. بعد العشا بفترة خبط الباب و دخل حازم و معاه شخص لابس لبس جيش قولت لامي تستني بره
حازم : ازيك يا احمد دلوقتي
انا : احسن شويه
حازم : احب اعرفك اللوا عادل
انا : اتشرفت بسياتك
عادل : الشرف ليا
عادل : انت عايز تفهم ايه الي خلي مدير الامن يجيلك بنفسه وليه المهندس حازم قالك انك انت الي جيبته صح
انا : صح
عادل : عشان ....

و كدا خلص الجزء الخامس عارف انه صغبر و مفيهوش جنس بس لازم عشان الاحداث الي جايه و حعوضكم انه في اقل من يومين حنزل الجزء السادس
مستني رأيكم في الجزء دا بالذات و عايز اعرف توقعاتكم للسبب و حعلن عن اصحاب التوقعات الصح في اول الجزء السادس .. تحياتي


الي فاز بالتوقع الصحيح الصديق ah uzumaki دا اقرب توقع من كل الي توقعوا
مبروك يا صديقي الغالي 👏💣💥 و دا لانك فعلا مركز و بتعرف تقري الي في دماغي
كفاية كدا و ندخل في الجزء علطول

الجزء السادس
عادل : انت عايز تفهم ايه الي خلي مدير الامن يجيلك بنفسه وليه المهندس حازم قالك انك انت الي جيبته صح
انا : صح
عادل : عشان تفهم ليه لازم تعرف الحكاية المهندس حازم شغال في شغل مقاولات معانا و كان علي اللاب بتاعه رسم هندسي و المفروض انه سري بعد ما اتهكر لابه كان لازم يجيلنا عشان نعرف مين هكره بس هو مجالناش عشان زي ما انت عارف كانت فيها حاجات شخصية ف دور علي حد يساعده و انت ساعدته و زي ما قالنا في وقت قياسي بعد الي حصل جيه قالني عنك و ادانا موقع الواد الهكر جيبناه و عرفنا منه انه محترف و هو كان عايز يكسب فلوس من المهندس حازم و ميعرفش حاجة عن الرسومات و قولنا نختبرك و خليناك تغير سيستم شركة المهندس حازم حتي اللاب بتاعه و اختبرنا السيستم و البرنامج و طلع الي قولته صح لما حاولنا نخترقة كانوا ٥ بيحاولوا واحد بس قدر يخترقه بعد وقت و البرنامج عرف مكانهم هما الخمسة من اول ما بدأوا يحاولوا دورنا ورا البرنامج و عرفنا انه بتاعك هههههه و عرفنا من جوجل اسهل من لو اخترقنا موقعك اديك عرفت ازاي
انا : برده مش فاهم انا بتعامل مع مين عشان الاهتمام دا كله
عادل : الي اقدر اقولهولك اني ممثل للقوات المسلحة المصرية كاملة و انت هنا في المستشفي العسكري عشان صحتك تهمنا
انا : و انا مطلوب مني ايه
عادل : المطلوب منك دلوقتي تعرف ان الجيش المصري بيطلب منك تخدمه توافق ولا لا
انا : طبعا موافق حد تجيله فرصه يخدم بلده و يرفض
عادل : تمام دا الي عايزينه منك دلوقتي لحد ما تقوم بالسلامة و تفهم اكتر و انت من وقت ما دخلت هنا و احنا حنحميك انت بقيت شخص مهم اوي لمصر بس اهم حاجة محدش يعرف انك شغال معانا مهما كان و حتتكلم معايا انا بس عن الشغل و المنهدس حازم مش حيكلمك اكن هو مسمعش حاجة
اداني كرت لارقامه سلم عليا و مشي دخلت امي و دخل تاني حازم
ماما : ايه يا ابني خير
انا : كل خير يا ماما .. ممكن تسيبينا لوحدنا دقيقتين
ماما : تاني ماشي يا حبيبي
طلعت امي و كلمت حازم
انا : عايز اعرف انت كلمت اللوا عادل لما كنت انت بره القسم
حازم : ايوه دا الي حصل
انا : طب طولتوا ليه لحد ما طلعتوني
حازم : عشان اللوا عادل كان مسافر بره مصر و لحد ما عمل مكالماته و جاب مدير الامن
انا : فهمت و بشكرك تاني علي وقفتك جمبي و خلاص كده خدمتي ختها نبقا متعادلين
حازم : ليه انا معملتش حاجة لا لسه خدمتك موجودة
انا : انت عملت كتير و خدمتي ختها بس حنضل اصدقاء مع فرق السن طبعا ههههههه
حازم : هههههه خلاص الي تشوفه اسيبك انا بقي ترتاح سلام
انا : سلام
دخلت امي و فضلت تسألني عشان اقولها ايه الي بيحصل هربت من اسئلتها و فضلت شويه صاحي خت العلاج و نمت صحيت الصبح كانت امي لسه نايمة في السرير الي جمبي ( الاوضة فيها سريرين واحد للمريض و التاني للمرافق ) شربت ميه و استنيت لحد ما صحيت امي و انا بفكر في موضوع الجيش و بفتكر باقي الي حصل بعد ما سابوني و اغمي عليا افتكرت اصعب ليلة حصلتلي من تعزييب و اهانة و دمعت من الي حصلي صعبت علي نفسي كانت امي صحيت مسحت دموعي و بتحاول تمسك نفسها
ماما : انسي يا حبيبي انسي و كمل حياتك
انا : مش حنسي ابدا غير لو خت حقي
ماما : عارفاك مش حتقدر تنسي بس لازم عشان تقدر تكمل حياتك
انا : متخفيش حكمل حياتك المهم انا جعان عايز اكل
ماما : حاضر اروح اخليهم يجبولك اكل
انا : استني اكل ايه الي يجبهولي انتي عارفاني مش بحب اكل المستشفيات رني علي ابويا يجبلي نص فرخة من اي مطعم اتغدي
انا : طب انت فطرت الاول
انا : حاكل من اكلك الي معاكي
ماما : خلاص ماشي
رنت علي ابويا و قالتله و فطرت بعد ساعتين جالي ابويا و ريهام و ابوها و امها يسلموا عليا بعد السلامات و السؤال عليا
ام علي : ريهام لما عرفت انك عايز تاكل فراخ عملتلك فرخة محمرة بايدها و قالت لابوك ميجيبش من مطعم حاجة
انا : تصدقي انا جوعت بعد الكلام دا
كله ضحك عليا
انا : بصوا كده عايز ابويا و عمي ابو علي في كلمتين اطلعوا برا
طلعوا و باين عليهم الفرحة عشان فاهمين عايزهم في ايه
انا : انا حاقولكم علي موضوع و عارف انكم عارفينه
بابا : اتكلم يا احمد في ايه
ابو علي : خير يا ابني
انا : كل خير انا عايز اطلب ايد ريهام منك يا عمي
ابو علي : ( فرحان و مبتسم ) و انا موافق انت متربي تحت عنيا من صغرك و اطمن مع بنتي معاك
بابا : ( مبتسم ) و انا ملقيش احسن من بنتك جمال و اخلاق بس انت مش شايف ان بنتك متستاهلش واحد زي الصايع دا
انا : تصدق عندك حق تجي نعمل تحليل نعرف انت ابويا ولا ولا و احنا في المستشفي اهو
كلنا ضكنا جامد هههههههه
انا : بس انا عايز اتكلم مع ريهام اعرفها كام حاجة عني لو وافقت عليا يبقا نحدد ميعاد الخطوبة
ابو علي : خلاص ماشي حنطلع احنا و نجبلك ريهام و كمان تاكل ههههههه
طلعوا و شويه دخلت ريهام و هيا وشها احمر من كسوفها
ريهام : كنت عايزني يا احمد
انا : تعالي كنت عايز اكل و ادوق اكلك
جات جمبي و خليتها تأكلني بايدها و انا اكلتها بايدي اليمين السليمة و هيا مكسوفة اوي خلصنا اكل و مسحت بوقي و ايدي و صبتلي عصير اشربه
انا : بصي يا ريهام عايز احكيلك علي وضعي عشان اكون قايلك كل حاجة قبل ما نرتبط
ريهام : و انا سامعة
انا : انا واحد بتاع نسوان عيني زايغة و ليا علاقات مع ستات
ريهام : .... ( بصالي جامد و مش بتتكلم )
انا : غلطت مع ستات كتير و دا لاني زي ما قولتلك بتاع نسوان بس مفيش واحدة حبيتها غيرك يعني كانت شهوة جسد بس لكن انتي انا حبيتك حبيت روحك الجميلة و حبيت الطفلة الي فيكي طبعا جمالك و مش عايز اظلمك معايا انا كدا شيلت حمل من علي صدري فكري كويس و جاوبي
ريهام : انا ....
انا : فكري كويس قبل ما تقرري
ريهام : ( حركت وشها بمعني انها فكرت و هيا مبتسمة ) انا كنت حاسه بكدا و فرحانة انك حكيتلي من الاول و دا معناه انك بتحبني بجد و مش عايز تجرحني بعدين
انا : حسيتي ازاي
ريهام : عرفت من الجامعة بتكلوموا عنك مع دكتورة و معيدة
انا : و ردك ايه
ريهام : ( باصة علي الارض و مبتسمة ) موافقة نرتبط بس بشرط
انا : شرط ايه
ريهام : انت بتقول انك بتاع نسوان توعدني انك متحبش حد غيري و انا مش عايزه اعرف حاجة يعني تعمل الي عايزه من غير ما تحسسني بحاجة
انا : انت متأكده من الي بتقوليه
ريهام : متأكده لان لو قولتلك متعملش حاجة تانية و انت عملت بعدها حتحس بندم و دا حيأثر علينا او ممكن اعرف انا و حتبقا محافظتش علي وعدك ليا و حتحصل مشاكل عشان كده انا بقولك علي شرطي و من ناحيتي انا انت كافي ليا و عمرى ما حبوص علي شخص غيرك يا حبيبي
انا : خلاص موافق يا حبيبتي يلا اندهي الي بره خليهم يفرحوا بدل النكد الي احنا فيه
ريهام : دا حيبقا سرنا و محدش يعرفه غيرنا
انا : طبعا
طلعت ندهتم و لما عرفوا فرحوا اوي و خليتهم ما يزغرتوش عشان احنا في مستشفي و اتفقنا الخطوبة نحددها بعد ما اطلع من المستشفي .. عدي عليا اسبوع في المستشفي زارني محمود و صحابي محمد و شروق و ميرنا و اسماء و نور و ملك و الي شغالين معايا في الشركة و حازم و ولاء مراته كانت ريهام بتبص علي كل الستات شايفها غيرانه بس بتحاول تداري و كنت بطمنها ان مفيش واحده دخلت قلبي غيرها و هيا فرحت .. خلص الاسبوع و روحت لبيت ابويا عدوا يومين كمان و بعد كده جالي ضيوف اتنين رجالة واحد كبير في السن و التاني شباب و ست كبيرة في السن دخلولي اوضتي مع ابويا
بابا : يا احمد دول ضيوف جايين يتطمنوا عليك
انا : اتشرفوني بس انا معرفكمش
بابا : دا اللوا أسامه صقر ( شاورلي علي الراجل الكبير ) و مراته ( شاور علي الست ) و المقدم حاتم هلال ( الراجل التاني )
انا : كنت عارف انكم حتجولي
أسامه : طمنا صحتك عاملة ايه دلوقتي
انا : الحمد ل*** كويس
اسامه: ممكن نتكلم في الموضوع الي جايين عشانه
انا : و انا مستيكم تتكلموا
اسامة : انا والد ابراهيم و دي امه و دا حاتم جوز ياسمين جايين نتأسفلك عن الي حصل و نشوف يرضيك ايه يا احمد باشا
انا : هههههه احمد باشاااا بعد ما كنت صرصار و زبالة تصدق الي ليه ضهر في الزمن دا يتعمله الف حساب
اسامه : طلباتك
انا : كل الي عايزه اني اشوف ولادك يتبهدلوا زي ما بهدلوني
مراته : ( بتدمع ) يا ابني ولادي غلطوا اه و يستحقوا عقاب بس انت كده حتعاقبنا احنا كمان
انا : ( بزعق و متنرفز ) طب و هما مش عذبوبوا امي و ابويا و كل الي حواليا انا امي من كتر العياط وشها اسود
بابا : احمد وطي صوتك دول ضيوف عندنا برضه
انا : يا بابا
بابا : احمد خلاص
انا : ( مغصوب علي امري ) حاضر يا بابا
حاتم : قولنا طلباتك ايه و تتنازل عن القضيتين
انا : طيب مقدرتوش تخرجوهم من غير ما تتنازلوا و تنزلوا لمستوا العبيد الي تحتكم و تجولي عشان اتنازل ليه
محدش اتكلم
انا : ارد انا عشان ورايا الي سندني و هما الي طلعوني من القسم ( زعقت من كتر نرفزتي ) قبل ما يموتني و يموت ورايا امي من حسرتها صح مش كده
بابا : احمد انا قولت ايه احترمني
انا : حاضر يا بابا حاضر
اسامه : احنا فاهمين و مقدرين الي كنت فيه و هما يستحقوا العقاب بس برضه دول ولادي عشان كده انا جاي و املي في **** انك تتنازل عن القضيتين
انا : حتنازل بس عندي شروطي
ام ابراهيم : و احنا تحت امرك
انا : اولا كدا ابراهيم حيقلع البدلة الميري
اسامه : ( عينيه رغرغت ) موافقين ايه تاني
انا : ثانيا هما الاتنين يعتذرولي علي الي حصل و لو معجبنيش مش حتنازل
حاتم : ( بيزعق ) لا انت كبرتها اوي و شايف نفسك عليا ول...
اسامه : ( بحزم ) حاتم مسمعش صوتك دلوقتي خالص لحد ما نمشي .. ( بصلي و بهدوء ) انا اسف عن الي قاله حاتم
انا : قابلها ( بصيت لحاتم ) عشان لو يعرف هو بيتكلم مع مين و مين ورايا مكنش عمره اتكلم كده
اسامه : امتي حتروح تتنازل و يعتذرولك
انا : انت عارف اني بركه رايحلهم بكره لو لقيت اعتذارهم يقنعني حتنازل علطول
اسامه : خلاص نتقابل بكره ( قام ) نمشي احنا عشان نسيبك ترتاح
ميشيوا و ابويا وصلهم لباب الشقة و دخل هو و امي
بابا : ايه حكاية الضهر الي بتتكلم عنه يا احمد
انا : ناس بشتغل معاهم واصلين هما الي ساعدوني و ساندني
ماما : انا لحد لوقتي معرفتش ايه الي حصل عشان كل دا ايه سبب المشكلة بقي
انا : بنت الراجل الي كان هنا زعلت عشان كنت معلي صوت التلفيزيون و شتمتني فا رديت الشتيمة هيا زعلت و جابت اخوها بس ادي سبب المشكلة باختصار
الجرس رن كانت ريهام سابونا مع بعض ساعتين ضحكنا و هزرنا و خلت مودي حلو مشيت بعد ما جالي محمود قعدت معاه لوحدنا في اوضتي
محمود : قولي بقا ايه الحكاية انا طول ما انت في المستشفي مرضيتش اتكلم معاك عشان محدش يسمعنا
انا : اقولك يا صحبي ( حكيتله كل الحكلية )
محمود : يا ابن الفاجرة
انا : ما تعدل كلامك يلا في ايه
محمود : اعدل ايه دا انت عايم في العسل و انا بتسحل علي الاسفلت
انا : ههههههههه
محمود : اضحك اضحك ما اهي ماشية معاك
انا : ماشية معايا بامارة الجبس دا كله و رجليا المتخرمة
محمود : عارف انت الحظ ماشي معاك مرة فوق اوييي و مرة تحت اوييي بس انا حظي ماشي علي الاسفلت اخره مطب و ساعات بياكله كمان
انا : ههههههه ايه حكايتك مع الاسفلت انت
محمود : اهو شبه الي بكلمها دلوقتي
انا : شبها ازاي
محمود : في كله يا صحبي اللون اسود زيه و الجسم مستوي زيه مفيهاش غير مطبات زي الاسفلت لكن انت يا ابن المحظوظة معاك كباري و انفاق و تقاطع كمان
انا : ههههههه وا*** انت فصلتني من الضحك
محمود : ااااه نفسي ادخل نفق يا صحبي ليا فترة كبيرة مدخلتش من وقت البت سهير في اولي كليه
انا : خلاص اقفل علي السيرة دي لحد يدخل علينا
قعد معايا شوية و مشي اتعشيت مع امي علي السرير و خت العلاج و سهرت شويه اكلم الناس الي سألت عليا و نمت .. صحيت الصبح امي حمتني و غيرت هدومي و روحت انا و ابويا النيابة الي فيه ابراهيم و ياسمين لقيت اسامه و مراته و جوز ياسمين بره مكتب وكيل النيابة سلموا عليا و لقيت شاب سلم عليا و قالي عايزك في كلمتين علي جمب روحنا بعيد شويه
انا : ايوه
الشخص : انا من طرف اللوا عادل و بيقولك رن عليه دلوقتي
رنيت علي اللوا عادل قالي المقدم شاكر من طرفه و حيبقا معايا في اي حاجة اعوزها و في اي وقت فصلت معاه
انا : اتشرفت بيك يا سيادة المقدم
شاكر : بلاش القاب بينا خلي علاقتنا اكننا صحاب امسك دا الكارت بتاعي فيه رقمين ليا رن علي اى رقم في اي وقت و حساعدك انا عندي اوامر ان الي تطلبه مهما كان يتنفذ
انا : ( خت منه الكرنيه ) ماشي يا شاكر و طبعا رقمي معاك
شاكر : طبعا
انا : طيب انت داخل معايا لوكيل النيابة ولا لا
شاكر : داخل و لو مش عايز مدخولش
انا : لا تعال و عايزك بعد ما نخلص ترفدلي ابراهيم بطريقة مذلة من الشرطة
شاكر : حاضر اعتبره من بكره حصل
دخلنا المكتب كانت قضية ياسمين الاول بعد ما سلمنا علي وكيل النيابة شاكر طلعله ورقة شافها و قالنا تمام
انا : ممكن تسوبوني لوحدي معاها ١٠ دقايق
طلعوا برضه و سابوني معاها كانت متبهدلة و ريحتها وحشة وشها في الارض من وقت ما دخلت و بتدمع و ايدها متكلبشة
انا : ازيك يا ياسمين هانم
ياسمين : ....
انا : مش ايدك الي فيها الكلبش دي الي ضربتيني بيها
ياسمين : .....
انا : ما تتكلمي
ياسمين : ( صوتها مكسور ) اسفه يا احمد عن كل الي حصلك مني
انا : مش كنت انا الصرصار و الزبالة بتتأسفيلي ليه
ياسمين : انا غلطت فيك و اتكبرت و ادي اخرت تكبري
انا : طب ارفعي وشك بص عملتي فيا ايه
رفعت وشها بصت علي جسمي المتجبس و بكت و نزلت وشها تاني
ياسمين : انا متقبلة اي عقاب و بقولهالك تاني انا اسفه عن كل الي حصلك
انا : و انا حطلع احسن منك و حتنازل عن قضيتك بس مش مسامحك لا كفاية عليا اذلا جوزك و ابوكي و امك ليا
ياسمين : ( بكت اكتر و بصوت ضعيف ) و اخويا
انا : اخوكي لسه مقررتش
ندهت علي شاكر دخل و قولت لوكيل النايبه اني متنازل عن القضية طلعت ياسمين تخلص إجراءات
و تروح و دخل ابراهيم بعدها قولتلهم يسيبوني معاه بس شاكر قال حقعد معاكم عشان خايف لابراهيم يتهور
انا : ها يا ابراهيم باشا عرفت اني اقدر اخد حقي ولا لا
ابراهيم : ( بص في عيني بنظرة احتقار ) كان لازم اموتك يومها
انا : ( ضحكت ) نصيبي اني اعيش و اخد حقي و نصيبك انك تدفع التمن
ابراهيم : خلص و اعمل الي عايز تعمله
انا : ( مبتسم ) انا حتنازل عن القضية بس عارف ليه عشان امك و ابوك الي جولي البيت يبكولي عشان اسامحك
ابراهيم : ( كان عايز يهجم عليا بس شاكر منعه و قعده عاي الكرسي تاني ) انا حقتلك
شاكر : بلاش تهور عشان متندمش اكتر من كده
انا : ههههههه عارف انت عضلات بس من غير دماغ عشان كده انا حاخد منك العضلات و اخليك تمشي مذلول علطول انا حقلعك البدلة الميري بفضيحه و اسيبك
ابراهيم : مهما عملت حتبقا صرصار يتداس بالرجلين
انا : ههههههه حلوة صرصار دي مصيرنا نتقابل بعد كام سنة و تشوف الصرصار بقي ايه .. كفايا كده يا شاكر انده وكيل النيابة
دخل وكيل النيابه و اتنازلت عن القضية و طلعت لقيت ياسمين و جوزها و امها و ابوها بره مستنيين ابراهيم يطمنوا عليه و هما مكسورين
انا : انا اتنازلت عن القضيتين بس من النهرده ابراهيم مبقاش ظابط خلاص
مشيت مع ابويا و شاكر للعربية ركبت مع ابويا عربيته و شاكر سلم عليا و مشي روحنا انا و ابويا البيت و انا مرتاح .. عدي شهر و انا في البيت مع امي و ابويا رجع الشغل بعد ما خلصت اجازته من الشغل و انا فكيت الجبس بس لسه مرجعتش زي الاول و حددنا خطوبتي بريهام بعد اسبوع دعيت كل الي اعرفهم و عيلتي كمان مع اني مكنتش عايز ادعيهم و دعيت كل الستات الي نيكتهم و هيا دعيت كل اصحابها و عيلتها و جيه يوم الخطوبة كان معايا محمود طول اليوم و بالليل روحت الكوافير عشان اجيب ريهام كنت انا لابس بدلة كحلي غامق مع ببيونه نفس اللون و هيا كانت لابسة فستان لونه وردي غامق و طرحه نفس اللون مع مكياج تحفه ماشي مع لون بشرته انا شوفتها انبهرت و فضلت متنح شويه محمود داس علي رجلي بجزمته جامد عشان افوق مسكت ايدها بوستها اتكسفت ركبتها العربية و قعدت جمبها و انا مركز في وشها و هيا مكسوفه و باصة لتحت رفعت و شها بايدي و بوست جبينها
محمود : ( كان سايق ) ايوه يا عم الرومانسي انت
انا : خليك في سياقتك لتقلب بينا العربية و اكتم
فضلت ماسك ايدها اليمين بايدي الشمال طول الطريق لحد القاعة دخلنا القاعة وسط الموسيقي و الزغاريت و فرحت عيلتها و امي و ابويا دخلنا قعدنا علي الكوشة و الكل جاي يسلم علينا بالتناوب و عمامي و خوالي سلموا عليا بس مهتمتش اوي لانهم طول حياتي بعاد عني و جيه حازم و ولاء و شروق و محمد يسلموا كانوا فرحانيلي الا شروق بتحاول تخبي حزنها بس انا لاحظته في عنيها و ملامح وشها و اسماء و ميرنا جوم سلموا و ميرنا غمزتلي و ضغطت علي ايدي بس انا طنشت بعد شويه طلعنا علي المسرح انا و ريهام نرقص سلو و هيا مكسوفة و سامع صاحباتها بيحسدوها بعد ما خلصنا دخلوا صحابي و صحابها و رقصنا كلنا مع بعض و فرحت بجد اليوم دا و كان اسعد ايام حياتي لحد دلوقتي و لبسنا دبل الخطوبة و لبستها اسورة و خاتم جيبتهوملها .. خلصت الليلة روحنا طلعت ريهام فوق و قعدت معاها شوية و نزلت غيرت هدومي و نمت و انا مرتاح البال .. صحيت تاني يوم لبست و نزلت الشركة و كل الي قابلني باركلي دخلت مكتبي و شوفت الشغل الي كنت سايبه ليه اكتر من شهر طولت في الشغل خلصت العصر كلمت اللوا عادل قالي يومين تلاتة و ارن عليك نبدأ الشغل كنت فاضي و عايز انيك اي واحده ليا شهر و نص ملمستش واحده و دا كتير اوي رنيت علي نور و قولتلها حعدي عليكي نص ساعة و تعمل حسابها حتقضي السهره معايا و رنيت علي شروق قولتلها اقل من ساعة و حكون في شقتها .. روحت برعبيتي عند نور كانت لابسه جيبة شيفون لفوق الركبة لونها احمر و بلوزة سودا ختها و روحنا شقة شروق و خليت موبايلي صامت و رنيت الجرس فتحت الباب شروق كانت لابسة فستان رمادي لفوق الركبة بردوا كانت مبتسمة بس لما شافت نور اختفت ابتسامتها
شروق : نور بتعملي ايه هنا
انا : ( مسكت نور من ايدها و دخلنا وقفلت الباب ) يعني حتكون حتعمل ايه جاية تتناك
شروق : انا كنت حاسبة انك حتبقا ليا لوحدي
انا : انا ليا فترة كبيرة منكتش و مش حتسدى لوحدك
علطول خت نور في بوسة جامدة اكني بطلع فيها كل كبتي و زنقتها في الحيطة و بضرب طيزها بايدي
نور : مممممم
شروق : طب و انا مش حتبدأ بيا
انا : ( سيبت شفايف نور ) مش حتستحملي في الاول ( رجعت ابوس نور تاني )
شروق : طب خليني امصه بس اصله واحشني
شاورلتلها نزلت تمص و انا لسه ببوس نور رفعت جيبتها و دخلت ايدي من تحتها و دخلت صباعين في كسها علطول و بنيكها بيهم جامد مكملتش دقيقة علي الوضع دا لقيتها جابت عسلها
انا : جيبتي عسلك بسرعة ليه يا وسخة
نور : مستحملتش يا سيدي وسختك محدش لمسها من اخر مرة معاك
انا : و جوزك
نور : جوزي مش بيهمه غير الفلوس بس
انا : تعالي يا وسخه مسي زبر سيدك
طلعت زبري من بق شروق و دخلته في بق نور و بدخله جامد في بقها اكني بنيكها و بضرب راسها من ورا عشان يدخل اكتر و شروق حولت لنور و بتلعبلها في كسها من تحت الجيبة فضلت كده خمس دقايق لحد ما قربت انزل لبني
انا : وشكم ليا انتوا الاتنين
جابوا وشهم ليا و انا بدعك زربي و هما فاتحين بوقهم نزلت كمية لبن كتيرة اوي عن المعاتد و هما مسابوش نقطة علي وشوش بعض او علي زبري و زبري لسه واقف مشبعش مسكت نور من شعرها و سحبتها ورايا رميتها علي الكنبة قلعتها هدومها كاملة و قلعت انا كمان دخلت زبري في كسها علطول جامد الي كان غرقان من عسلها
نور : ااااااااااه بحبك يا سيدي
انا : كسك حلو يا كلبة وحشني
بنيكها جامد و بضرب وشها وبزازها بايدي جامد و هيا مستمتعة
نور : اااه اضرب اجمد يا سيدي اضرب انا كلبتك استاهل الضرب اووووه
قلبتها في وضع الدودجي و دخلت زبري في كسها و بضرب طيزها التلجي و هيا بتترج قدامي
نور : ااااااه يا سيدي طيزي اتوحشتك اضربها اكتر اوووووه
شروق دخلت معنا و تبوس نور و تعفص في بزازها و انا زودت ضربي لطيزها بايدي و رزعي لكسها و هيا اهاتها تعلي اوي
نور : ااااااااااه انا ملكك يا سيدي اوووه اعمل فيا الي عايزه
قربت اجيب لبني روحت مسكت شعرها و شاده جامد و بأقصي قوتي برزعها لحد ما جيبت لبني في كسها طلعت زبري من كسها جات شروق نضفت زبري و راحت لكس نور تلحس لبني و تبلعه و سابت شوية لبن في بقها و باست نور عشان تبلع هيا كمان شويه .. خلصوا مع بعض قامت شروق جابتلي عصر و دخلنا اوضة النوم قلعت شروق هدومها و خدت نور علي السرير و خليتها تلحسلها كسها و تضربها علي طيزها و راسها
شروق : اجمد يا زبالة اجمد عايزاكي تكليه اكل اااااه ايوه كدا اوفففف
كانت نور بتلحس في كس شروق و شروق بتضربها جامد علي راسها عشان تلحس اكتر و بتبعبصها في طيزها و هيا مفنسة علي السرير انا سخنت روحت بالل زبري بايدي و قربت منهم و هما مندمجين و دخلت زبري فجأة في طيز نور
نور : ( صوتها مكتوم بس عالي ) اااااااااااااه
طيزها كانت ضاقت شوية عن الاول و دا احلي فضلت انيكها من طيزها و انا ماسكها من وسطها و ارزعها جامد لحد ما نزلت عسلها زقيتها بعيد جامد وقعت علي الارض و قربت من شروق مسحت زبري و دخلته في كسها
شروق : اااااااه اخيرا جيتلي يا واحشني
مسكتها من وسطها و بقيت برزع بكل قوتي
شروق : ااا ااا ااه براا ااحه مش ك كدا
بقيت بزود السرعة كل شوية و بمص بزازها
شروق : اوففف ففف انت الي بتعرف تمتعني مص حلماتي جامد قطعها
بقيت بعض حلماتها و اشدها باسناني و هيا بتتأوه باستمتاع لحد ما نزلت عسلها
شروق : احححح كفاية كسي روح طيزي بقا
طلعت زبري من كسها خليتها تسند بيدها علي طرف السرير و رجليها علي الارض و دخلته في طيزها فضلت انيكها و نور تلحس في كسها من تحت و شروق صوتها عالي من شهوتها لحد ما جبت لبني جوه طيزها ريحت شوية و نور بتنضفلي في زبري و شروق فانسة طيزها علي السريرعشان لبني ينشف في طيزها
شروق : اااااه احساس حلو اوي لما طيزي ترتاح اكني عاملة دماغ
انا : ههههههه ( ضربتها علي طيزها) انتي من وقت ما اتناكتي فيها و بقيتي مدمنة نيك طيز
شروق : عندك حق دي متعة تانية خالص بس بتتعبني لما اسيبها فترة
انا : تعالي في حضني و انت يا نور بوسي رجلي
فضلت نايم معاهم شوية بهزر مع شروق و نور عند رجلي بتبوسها باستمتاع .. بصيت علي موبايلي لقيت ريهام رنت اكتر من ٢٠ مرة رديت عليها
انا : ايوه يا حبيبتي
ريهام : ( باين في صوتها انها بتبكي ) انت فين يا احمد
انا : ( ركزت معاها ) فيه ايه
ريهام : ( زودت في البكا ) الحقني ....

و كدا خلص الجزء السادس اعذروني ممكن الجزء ميكونش في المستوي بس غصب عني انا نفسيتي مش حلوة
عارف اني كنت واعدكم اني حنزله في اقل من يومين بس حصلت معايا ظروف نلتقي في الجزء السابع
تحياتي


الجزء السابع
ريهام : انت فين يا احمد
انا : في ايه
ريهام : ( زودت في البكا ) الحقني ابويا مات
انا : انتي فين دلوقتي
ريهام : انا في البيت
انا : انا جاي علطول متخافيش
بسرعة استحميت و لبست هدومي و رحتلها البيت لقيت ناس كتير في شقتها و امي و ابويا معاهم و اول ما شافتني جريت و دخلت في حضني و بتبكي فضلت في حضي و ختها دخلتها اوضتها و خليت صحابها معاها و بدأت انا و علي اخوها و بابا نحضر لكل حاجة فضلت ٣ ايام في العزا و بهدي ريهام و كنت مبنمش كتير و حسيت بارهاق بعد ال ٣ ايام دخلت اوضتي نمت و روحت الشغل عشان اشوف الشغل الي كنت متابعه بموبايلي و روحت للاستاذ محمد اعتذرتله عن غيابي
انا : اسف يا استاذ محمد بس انت عارف والد خطيبتي اتوفا و كان لازم اقف في العزا
محمد : متعتذرش انا عارف و عارف انك كنت متابع شغلك برده في نفس الوقت
انا : لازم اتابع
محمد : انت حققت تحسن كبير في المبيعات من وقت ما استلمت الشغل من شهرين
انا : شكرا و دا كلام يسعدني
محمد : اعمل حسابك ٣ ايام و مسافرين العين عشان نفتتح منفذ البيع الجديد هناك
انا : اوك و مع ان كان المفروض اروح اتفق انا بس كنت في المستشفي
محمد : حصل خير نروح نفتتحه مع بعض و عايزك في حاجة كمان في السفرية
انا : اؤمر
محمد : الشيخ خالد **** رجل اعمال صاحب اكبر شركة مستحضرات تجميل في الامارات و من افضل ٥ في الشرق الاوسط
انا : ماله
محمد : الشيخ خالد دا يبقا صديق ليا و نص المواد الكيماوية لصناعة منتجاته بيشتريها من مصنعي للكيماويات انا حكيتله عنك كتير في التقدم الي عامله في الشركة و هو عايز يقابلك
انا : عايز مني ايه
محمد : عايز يقابلك عشان عقده معانا و يتعرف عليك
انا : و انت عايزني اقابله عشان اقنعه يشتري اكتر مننا
محمد : بالظبط كده
انا : خلاص لو عندك ملف ليه هاته عشان اعرف اتعامل معاه
محمد : الملف اهو ( ملف كبير نسبيا ) دا فيه كل حاجه عنه حتي المعلومات الشخصية كاملة
انا : ( خت الملف ) خلاص حدرسه بالكامل قبل ما اقابله
محمد : حنقابله في ابوظبي هو ساكن هناك و مقر شركته هناك برده بعد ما نخلص الافتتاح نروحله يعني ممكن ناخد يومين تلاته في الامارات اعمل حسابك
انا : اوك حاجة تاني
محمد : لا روح كمل شغلك
روحت مكتبي و معايا الملف خلصت شغلي و روحت بيتي و معايا الملف اتغديت مع امي و ابويا و طلعت لريهام قعدت معاها شوية كانت هديت و حاولت اخليها تضحك عشان تفك و نزلت دخلت اوضتي كلمت شروق و محمود و فتحت الملف لقيته فيه كل حاجة عن الشيخ خالد ( حتعرفوا كل حاجة في وقتها ) و عن سعر عقدنا و سعر عقوده مع باقي الشركات و عرفت ان ٨٠ % من المواد الكيماوية الي عايزها بتصنعها شركتي و نص الي بينتجه مصنع شركتي من المواد دي بيشتريها سهرت بدرس ملفه لحد ما خلصته و نمت صحيت علي المنبه فطرت و روحت شغلي حاولت اخلص شغل اكتر قبل ما اسافر و مشيت من الشركة الساعة ٤ و روحت البيت لقيت ريهام مجهزالي غدا اتغديت معاها و فضلنا نتكلم شوية و سيبتها قولت اسهرلي النهرده مع واحدة قبل ما اسافر و كلمت نور
نور : ايوه يا سيدي
انا : جوزك فين
نور : ( بفرحه ) مسافر من يومين
انا : انا جايلك اجهزي
فصلت في وشها و قولت لوالدي اني حسهر مع صحابي و نزلت ركبت عربيتي و روحتلها فتحتلي و هيا لابسة كلوت و سنتيانه بس كانوا لونهم اصفر و فتحت الباب علطول نزلت علي ايدها و رجليها و باست رجلي قفلت انا الباب و رفعتها من خدودها بايدي اليمين و بوستها بوسه جامدة و طبطبت علي راسها
انا : شاطرة يا كلبتي
ركبت علي ضهرها لحد اوضة النوم و بضربها علي طيزها و نزلت قعدت علي طرف السرير و فتحت سوستة البنطلون و خليتها تمصلي زبري و انا ابتديت متعتي في اني اضرب طيزها الي لونها تلجي و هيا بتلحس جامد و انا اضرب طيزها بكف ايدي جامد و طيزها تترج و تعلم احمر من ايدي
انا : مصي جامد يا كلبة عايزك مترحمهوش
نور : مممممم
دخلت زبري في بقها و بدخله لاخره و اضرب راسها من ورا بايدي
انا : مش عايز حته من زبري متدخلش في بقك يا زبالة
فضلت كده شوية لحد ما وشها احمر جامد طلعته و هيا خدت نفس كبير و تكح و بسرعة دخلته تاني لاخره و اضربها علي راسها تاني و كررتها اكتر من مرة و كنت خلاص سخنت اوي روحت مقلعها السنتيان و رابط ايدها ورا ضهرها بيه و كلوتها حطيته في بقها و خليتها تفنس و راسها علي الارض و قلعت نص هدومي التحتاني و من وراها و ضامم رجليها لبعض و مسكتها من وسطها و مدخل زبري في كسها بكل قوتي و هيا صرخت جامد بس كلوتها كاتم صرختها
انا : مالك يا وسخة مش مستحملة ولا ايه
فضلت علي الوضع دا ماسك و سطها و برزعه جامد في كسها و هيا كل رزعة جسما كله بيترج و تتاوه بس مكتومة من كلوتها الي في بقها شوية و حبيت اغير الوضع روحت مطلع زبري من كسها و منيمها علي بطنها و نمت انا عليها بجسمي كله و دخلت زبري علطول في طيزها و ساند بايدي علي الارض و برفع وسطي و ارزع زبري جامد في طيزها رزعات مش سريعة بس جامده و هيا كانت بتصرخ و دموعها نزلت و فضلت كده لحد ما قربت اجيب لبني زودت سرعة رزعي ليها و جيبت لبني في طيزها و بعد ما نزلتهم كلهم قومت من عليها و استحميت في الحمام و رجعت لقيتها لسه متحركتش و باين انها نامت زي ما هيا ضربتها برجلي براحة فاقت و اترجفت من الضربة
انا : انتي نمتي علي نفسك فوقيلي كده التقيل لسه جاي قومي يلا انضفي يا زبالة
قامت و فكتلها ايدها و ضربتها علي طيزها عشان تدخل الحمام دخلت و ١٠ دقايق طلعت من الحمام علي ايدها و رجليها
انا : يلا بينا ناكل
ركبت علي ضهرها و روحت للصالة اتفرج علي التليفزيون و هيا راحت تجهز الاكل و بعد ربع ساعة جات و ركبت علي ضهرها لحد السفرة و كلت و هيا علي الارض برميلها الاكل عشان تاكل و بعد ما خلصت وصلتني لحد الحمام اغسل ايدي و رحنا للصالة و قعدت علي الكنبة
انا : انا وحشني الضرب و انتي
نور : انا مليش رأي الي تأمر بيه انفذه يا سيدي
انا : ( بضرب خدها براحه ) شاطرة يا كلبتي شاطرة عندك ايه ادوات سادية
نور : انا اشتريت شوية ادوات سادية عشانك يا سيدي
انا : هاتيهم وريني
جريت علي ايدها و رجليها و جات بشنطة طويلة زي شنطة التنس و حطتها تحت رجلي فتحت الشنطة لقيت خرزانة و حبال و جهاز الهزاز بتاعي و زبرين اصطناعي واحد متوسط الطول و رفيع و التاني طويل اوي و تخين و كمان مشابك حديد سادية ( مش زي مشابك الغسيل ) و كلبشات و كمامة لبقها ( كورة بتتحط في البق و ليها طوق يمسكها )
انا : امممم انتي مجهزة نفسك لليلة زي دي اوك نبدأ
قومتها و كلبشت رجليها و بكلبش تاني كلبشت ايدها ورا ضهرها و حطيت الكمامة في بقها و ربطت حبل طويل في رقبتها ربطة شبه حبل المشنقة كل ما اشد اكتر يخنقها اكتر و شديتها ورايا بس مكنتش قادرة تمشي بسرعة
انا : يلا يا وسخة مورناش الليل كله نتمشي
روحنا لطرابيزة السفرة نيمتها علي بطنها عليها و خليت طيزها علي الطرف و الحبل الي رابطه علي رقبتها لفيته من تحت الطربيزة و ربطه في الكلبش الي في رجليها و شديتها بحيث اي حركة تاني تتخنق و روحت لحد الشنطة الي في الصالة جيبت الزبر الصغير و الجهاز الهزاز و الخرزانة و روحتلها حطيت الزبر الصغير في طيزها و الجهاز في كسها و مسكت موبايلي لقيت اللوا عادل كلمني مرتين ( زي ما متعود بخلي موبايلي صامت كل ما انيك واحدة ) رنيت عليه
عادل : الو يا احمد
انا : ايوه يا عادل باشا اؤمرني
عادل : كنت عايزك عشان ادربك اسبوع في الجيش مع القوات الخاصة
انا : انا مسافر الامارات كمان يومين
عادل : عارف عشان كده قولت كنت عايزك و حأجلها بعد ما تخلص سفريتك بالسلامة
انا : ( بعدت عن نور شويه ) عندي سؤال لو سمحت يا سيادة اللوا
عادل : اسأل و بلاش لوا قولي يا عادل باشا عشان متلفتش الانتباه لما تكلمني
انا : حاضر يا باشا سؤالي هو ليه حتدربني و مع القوات الخاصة بالذات
عادل : حدربك عشان تتعلم فنون قتالية تدافع بيها عن نفسك بعدين و حعلمك ازاي تستخدم الاسلحة بانواعها و بخصوص ليه القوات الخاصة حتعرفه لما تدرب
انا : خلاص يا باشا بعد ما ارجع من السفر اكلمك
عادل : ماشي يا احمد و بقولك خف شوية عشان متتعبش في التدريب اكتر هههههه
قفلت معاه و بفكر في ضحكته ليا و فوقني صوت نور المكتوم روحتلها
انا : ( ضربتها علي طيزها ) ايه اتأخرت عليكي خلاص فضيتلك يلا نبدأ
مسكت موبايلي شغلت الجهاز الهزاز الاول باقل سرعة و نور اتأوهت باستمتاع روحت مزود للربع صرخت بس بصوت مكتوم و روحت مزود السرعة لاعلي حاجة جسمها اتحرك اكنها عندها صرع مطولتش و خليته علي اقل سرعة و شايف كسها منزل عسلها زي الخيط علي الارض و بكمية كبيرة
انا : دي بس افتتاحية علي الماشي
بدأت اضربها بالخرزانة علي فردتين طيزها و بنوع في قوة الضرب او بمعني اصح بلعب يعني ازود قوية الضرب بتدريج و انتظام و مرة وحدة اضربها بكل قوتي و هيا عايزة تتحرك بس مش قادرة من الحبل الي علي رقبتها و وقت ما هيا مستنيا ضربة جامدة و ماسكة اعصابها عشان تستأقبلها اضربها براحة و فضلت كده اضربها بانتظام و اغيره براحتي فضلت و بعد ربع ساعة كانت هيا بتبكي و بتدمع فردتين طيزها اتلونت خطوط حمرا جامد من ضرب الخرزانة روحت محول لضهرها لحد ما حولت ضهرها لخطوط برده بصيت علي كسها لقيته منزل عسل كتير علي الارض اكنها عملتها علي نفسها
انا : دا انتي مستمتعة بقي بالضرب دا و كسك منزل كتير علي الارض طيب بتعيطي ليه
مسكت موبايلي و زودت سرعة الجهاز الهزاز سرعة واحدة و قعدت علي الكرسي قدام طيزها و بضربها علي كسها بالخرزانة و هيا هيجانة و مستمتعة من الضرب و الجهاز الي شغال في كسها
انا : عشان تتأكدي انك وسخة و كلبة مش بتستمتعي غير لما تضربي
فضلت علي الحال دا شوية لحد ما لقيتها بتتوجع جامد من الضرب قولت كفاية علي كسها طفيت الجهاز و فكيت الحبل من رجليها و قعدتها علي الطربيزة و رجليها علي الارض و هيا مش مستحملة القعدة علي طيزها و بتتمألم ثبتها بايدي
انا : استحملي يا كلبة و اثبتي
حوشت الكمامة من بقها
نور : مش قادرة اقعد يا سيدي طيزي وجعاني
انا : قولت اثبتي
روحت المطبخ جيبت عصير و روحتلها فكيتلها الكلبش الي في ايدها و خليتها تشرب و شربت انا كمان و روحت الصالة جيبت المشابك الي جايباها و روحتلها
انا : دور برازك يا كلبة
بدأت اركب المشابك و هيا بتصرخ ( لان المشابك فيها زي الشوك عشان توجع اكتر ) حطيت الكمامة عشان صوتها و ركبت باقي المشابك علي بزازها و حلماتها و اخر اتنين حطيتهم علي حلمتين ودنها
انا : ايه رأيك نسيبهم شويه علي بزازك
مسكت الخرزانة و بدأت اضرب رجليها علي السمانة و فخاذها و هيا بتصرخ من الالم و تدمع
انا : ارفعي رجلك عشان امدك يا وسخة
رفعت رجليها و بدأت امدها عليهم و هيا بتصرخ جامد لحد ما رجليها علمت من الضرب سيبت الخرزانة و نيمتها علي ضهرها طلعت الجهاز من كسها و دخلت زبري علطول و كان زبري واقف من بدري من الي بعمله
انا : ايه رأيك مش حارمك من حاجة يا وسخة
بنيكها بسرعة و بضرب وشها بايدي جامد
انا : ااااااه كسك حلوة يا كلبة
بدأت اسحب المشابك من بزازها و بنيكها و هيا تصرخ جامد من الالم لحد ما سحبتهم كلهم و كملت نيك لحد ما جيبت لبني في كسها خلصت و قعدت علي الكرسي اخد نفسي و ريحت و فكيت الكلبشات و خلعتلها الكمامة
انا : الزبر ميطلعش من طيزك لحد اقولك تطلعيهم
نور : حاضر يا سيدي
انا : يلا قدامي علي الحمام
روحنا الحمام و خليتها تحميني و هيا معايا بتستحمي و طلعنا لبست انا هدومي
انا : تشحني الجهاز و تحطيه في كس لحد ما اقولك تطلعه هو و الزبر الي في طيزك
نور : انت تؤمر
نزلت من عندها روحت البيت و ظبت البرنامج الي بيتحكم في الجهاز انه يشتغل كل ساعة علي ربع السرعة لمدة دقيقة ٥ مرات و ظبت المنبه و نمت صحيت الصبح غسلت وشي و فطرت و افتكرت نور بعتلها علي الواتس تقلعهم و روحت الشركة خلصت شغلي و شوفت الي مسافر معايا بكره و روحت قعدت مع ريهام ساعتين و اتغدينا مع بعد و قدرت اخليها تنسي حزنها علي ابوها علي الاقل و هيا معايا و بعد ما قعدنا رنيت علي شروق اروحلها بالليل عشان مسافر و مش حنيك لفترة ( دا الي متصوره ) و قفلت معاها قعدت علي جهاز الكمبيوتر في اوضتي و فتحت موقع البرنامج بتاعي لقيته اتشهر جامد و ناس كتير حملته عدي مليون تحميل مسكت موبايلي و فتحت حسابي في البنك لقيته وصل ٩ مليون دولار و شوية صرخت جامد من الفرحة و بلف في الاوضة دخلت امي
ماما : ايه يا احمد بتصرخ ليه
انا : انا فرحان جامد ما تيجي ترقصي معايا ( بشدها عشان تلف معايا )
ماما : ( سابتني ) بس يلا انا مش حملك بس قولي فرحان كده ليه
انا : كسبت فلوس كتير من شغلي
ماما : مش انت شغال في شركة و بتاخد مرتب يبقا عارف انت حتاخد كام من الاول يبقا مالك
انا : ( هديت و بكلمها ) انتي مش فاهمه انا بعمل شغل تاني
ماما : شغل ايه
انا : شغل علي النت و كسبني كتير ( محبيتش اعرفها حاجة لسه )
ماما : طيب يا حبيبي الف مبروك مع اني مبفهمش في النت دا بيكسب فلوس ازاي
سابتني و مشيت و انا قعدت علي الكمبيوتر و قريت شوية من تعليقات الناس فرحت و زودت لغتين جداد علي البرنامج و فضلت اشتغل عليه عشان اعلي مستوي الحماية و نزلتهم في تحديث و خلصت غيرت هدومي و روحت لشروق الشقة عملنا اتنين جامدين و روحت البيت نمت علطول عشان السفر صحيت الصبح اتشطفت و فطرت و روحت للحلاق ظبطت شعري و دقني و روحت جهزت شنطتي و اللاب و رنيت علي محمد قالي قاعد ساعتين علي ميعاد الطيارة استنيت مع ريهام الي فاضل من الوقت و هيا مش عايزاني اسيبها و روحت المطار و سافرت مع الوفد و وصلنا العين و كان الافتتاح بالليل روحنا الفندق اتغدينا و طلعنا علي اوضنا غيرنا و استعدينا للافتتاح لبست انا بدلة سودة مع ببيونة و رشيت عطر و لبست ساعتي و نزلت استنيت في الريسبشن لحد ما اتجمعنا كلنا و روحنا مكان منفذ البيع الجديد و وسط الضيوف و الترحيب و المزز الكتيرة الي موجودة والاستاذ محمد قص الشريط و بعد كده بقيت احاول اختلط و اتكلم مع اي حد لحد ما لقيت حد بيخبط كتفي واريا و صوت انثوي
الست : لو سمحت
لفيت لقيت ست لابسة فستان اسود لتحت الركبة ماسك علي جسمها ( لون بشرتها ابيض و في طولي جسم كيرفي بدون ترهلات و طيز متوسطة و بزاز متوسطة برضه متناسقة مع جسمها و لون شعرها اسود ) كل دا لاحظته من نظرة
انا : ايوه اؤمرى يا فندم
الست : انت شريف محمد
انا : لا انا اسمي احمد
الست : اسفه اصل انت شبه واحد اعرفه
انا : متشرفتش باسمك
اميرة : اسمي اميرة
انا : اسم علي مسمي انتي فعلا اميره ( مسكت ايدها و بوستها )
اميرة : ميرسي بس انت جرئ ازاي تبوس ايدي
انا : دي مش جراءة دا اعلان احترامي للاميرة
اميرة : هههههه ميرسي
انا : باين من لهجتك مصرية زيي
اميرة : انا اماراتية بس عيشت طفولتي في مصر عشان كده بعرف اتكلم مصري كويس
انا : ممكن اعرف سبب حضورك الافتتاح
اميرة : جوزي رجل اعمال ليه شغل مع الشركة الي عاملة الافتتاح
انا : فرصة سعيدة ....
فضلنا نتكلم و نهزر حوالي ساعة و عندي أسئلة كتيرة في دماغي قولت اعرفها في وقتها و مع انتهاء الحفل محبيتش اتعمق معاها اكتر اتبادلنا الارقام بس و روحت للفندق و اتعشيت مع الوفد و طلعت اوضتي لقيت اميرة رنت عليا و بعتتلي علي الواتس بعتلها اني مش فاضي و كلمت امي و ريهام و خلصت معاهم بدأت اعمل برنامج حماية للموبايلات و فضلت شغال عليه ٣ ساعات و بعدها نمت و قولت اكمله بعدين صحيت الصبح نزلت فطرت مع الوفد و بعد الفطار سافروا كلهم و كمان محمد و قالي انه جاله شغل مستعجل سافروا كلهم و مفضلش غيري عشان اقابل الشيخ خالد بعد العصر لبست و اتشيكت و ركبت عربية بعتهالي الشيخ خالد و روحنا ابوظبي علي فندق هناك و قابلني الشيخ خالد ( الشيخ خالد عمره ٦٣ اطول مني و جسمه عريض و عندوا كرش بسيط ) استقبلني و اتكلمنا في الشغل و عرضت عليه ياخد معظم مواده من عندنا و فهمته السبب و هو مركز جامد معايا و مش ظاهر اي ردة فعل ليه
انا : ايه رأيك
خالد : بصراحه محمد مغلطش لما وصفك ليا
انا : وصفني ازاي
خالد : قالي انك شاطر في شغلك و بتقدر تقنع اي حد
انا : لا هو بالغ يا شيخنا
خالد : طيب انت اقنعتني ازاي دلوقتي اشتري معظم المواد منكم و محمد بتعامل معاه من سنين و هو مقدرش يبقا بالغ
انا : معني كده انك موافق
خالد : طبعا موافق بعد الي قولته ليا و كمان الارقام الدقيقة عن شركتي و اسلوبك المميز كمان لازم اوافق
انا : خلاص وقت ما تحب تنزل مصر و نكتب القعد الجديد
خالد : موافق .. يا احمد مفكرتش تشتغل بره مصر
انا : مش فاهم
خالد : انا بعرض عليك تشتغل عندي في شركتي
انا : انا شغال عند الاستاذ محمد و مرتاح
خالد : دا عرض تقبله او ترفضه قرارك
انا : اسف يا شيخنا بس انا مرتاح في شغلي و حاليا مبفكرش اني اسيب الشغل
خالد : خلاص براحتك بس العرض دا مفتوح في اي وقت لو غيرت رأيك
انا : و انا لو غيرت رأيي حكلمك
خالد : دا الكرت بتاعي فيه رقمي الخاص
انا : و دا رقمي ( اديته رقمي ) و اول ما تقرر تمضي العقد الجديد كلمني
خالد : قريب بإذن ا*** و دلوقتي يلا نتعشا مع بعض
اتعشينا مع بعض و اتكلمنا شوية و هو كان حاجزلي في الفندق و بعد ما خلصت معاه طلعت الغرفة كلمت اهلي في مصر و محمود و شروق اضيع وقت لان كل حاجتي في فندق العين و نمت صحيت الصبح روحت فندق العين و رن عليا محمد
انا : الو يا استاذ محمد
محمد : ايوه يا احمد يا رافع راسي دايما
انا : كلمك الشيخ خالد
محمد : كلمني و منبهر منك و انا الصراحة متوقعتش منك تقنعه ياخد مننا كل البضاعة دي
انا : الي قدرت عليه .. و دا معناه اننا عايزين نزود انتاج المواد الي حياخدها عشان باقي الشركات الي متعاقدة معانا
محمد : عارف و النهرده ماشي في الاجراءات لزيادة الانتاج
انا : ممكن اطلب منك طلب
محمد : اطلب الي عايزه
انا : حفضل يومين في الامارات كمان و عارف ان..
محمد : من غير ما تكمل الي عملته امبارح تستحق اكتر من كده و لسه مكافئتك لما يتمضي العقد يومين و تعال يا احمد
انا : شكرا يا استاذ محمد
قفلت معاه و قولت اروح دبي اتفسح هناك حجزت اوبر و خت كل هدومي و روحت دبي و انا و في الطريق حجزت في فندق من الموبايل و وصلت للفندق حطيت شنطتي في الغرفة و غيرت و طلعت اتفسح و اشتري من المولات هدايا لاهلي في مصر و خلصت علي المغرب روحت الفندق بالهدايا و دخلت رنيت علي امي و ريهام و لقيت اميرة في الانتظار فصلت معاهم و كلمت اميرة
انا : اميرتنا الجميلة
اميرة : مش باين
انا : ليه بتقولي كده
اميرة : مرنيتش عليا من وقت ما اتقابلنا
انا : مشغول و مقدرتش ارن عليكي
اميرة : ليه مش رجعت مصر من امبارح
انا : لا انا لسه في الامارات
اميرة : فين في العين
انا : لا في دبي
اميرة : خلاص نتقابل
انا : نتقابل بس امته عشان مسافر
اميرة : كمان ساعة و اكون عندك
انا : انتي في دبي
اميرة : لا بس الطيارة بتقرب المسافات
انا : خلاص انا في فندق **** ساعة و مستني منك اتصال
اميرة : اتفقنا سلام
قفلت معاها و لبست بدلة كنت لسه مشتريها النهرده
و ظبت نفسي و رنت عليا قالتلي انها في الريسبشن نزلتلها و طلعنا اتعشينا في مطعم علي البحر كان فخم اوي و اتكلمنا كتير بس محاولتش اسألها عن الي بيدور في دماغي و عرفت منها ان جوزها متجوز اتنين غيرها و هيا تالت واحدة و مش مخلفه منه و بعد الجواز بفترة مبقاش يقرب منها زي زمان و بتقول عشان السكر و كبره في السن و فضلت تشتكيلي و دمعت فهمت هيا بترمي لايه هديتها و استدرجتها في الكلام لحد ما وصلنا لباب غرفتي في الفندق دخلنا و قفلت الباب ورايا و بقول لنفسي لازم اطلع منها بإجابات لكل الأسئلة الي في دماغي ....
و كدا يكون خلص الجزء السابع عارف اني اتأخرت بس غصب عني بجد وعشان كدا بقولكم اعذروني عن تأخيري
مستني تعليقاتكم و ملاحظاتكم تحياتي



الجزء الثامن
بعد ما قفلت الباب ختها علطول في بوسة جامدة لقيتها بتعرف تبوس كويس فضلت ابوس فيها و ايدي بتحسس علي طيزها من فوق الهدوم و بضمها لصدري و هيا مستسلمالي خالص و مستمتعة بعدت شفايفي عنها و هيا اكنها كانت في حلم و فاقت بصت في عنيا و علي وشها ابتسامة روحت شيلتها بايدي و نيمتها علي السرير و بدأت اقلع هدومي و لما شافتني بقلع قلعت هيا كمان بقيت انا واقف جمب السرير عريان و هيا نايمة عليه و عريانة و بتشاورلي بصباعها علي كسها و هنا اول سؤال عرفت إجابته ابتسمت و روحت بوستها بوسة سريعة و نزلت علي بزازها لحس و مص و بايدي ببعبص كسها و هيا اهاتها بدأت تطلع
اميرة : ااااااه ايوه كمان اووووه اكتر اكتر
بدأت ادخل صباع في كسها و حاطط حلمة بزها اليمين في بقي و بعضها بسناني
اميرة : اووووووه حلو اوي كمل
استمرت شوية و دخلت صباعين في كسها و روحت لبزها الشمال امص و اعض حلمتها
اميرة : اااااااه انا بجيب عسلي مش قادر احححححح انت جامد اوي
انا : انتي لسه شوفتي حاجة
زودت سرعة نيكي لكسها بصوابعي و هيا سخنت اكتر و صوتها علي و روحت مطلع صوابعي و نازل بشفايفي لكسها و بدأت ابوس شفايف كسها الي كانوا كبار
اميرة : اوووووه دخل زبرك بقي انا تعبت

طلعت لساني و لحست كسها و كنت مستمتع بالكس الي مليان لحم قدامي و فضلت الحس لحد ما جابت عسلها تاني
اميرة : اووووف كفاية بقي انا عايزة اتناك
انا : ماشي يا لبوة بس الحسي زبري الاول
بسرعة عدلت نفسها و قعدت علي السرير و انا قربت زبري لبقها و هيا بتمص لاحتراف و خبرة و بتتشرمط اكتر و تتكلم مع زبري
اميرة : عايزاك يا حبيبي تدخل جوه كسي تسلم عليه و تريحه عشان هو زعلان و محتاج حد يفرحه
انا : بيقولك حاضر من عينه
اميرة : هههههههه لا عينك اخر حاجة عازاك تريح كسي الاول
انا : بيقولك موافق
اميرة : و انا عليا حمتعك و اجهزك لكسي
فضلت تمص لحد ما احمر زبري اوي و واقف علي اخره و حوشته من بقها و نيمتها علي ضهرها و رفعت رجليها لحد بزازها و بحرك زبري علي شفايف كسها
اميرة : اااااااه لا احنا متفقناش علي كده قولنا تريحه مش تتعبه اكتر
دخلت زبري في كسها بهدوء و هيا طلعت آهاه طويلة اكنها بتطلع في الروح
اميرة : اااااااااه احساس جميل
بدأت انيكها بهدوء و انا رامي صدري علي رجليها و بزازها و ببوسها و كل فترة ازود السرعة اكتر
اميرة : ااااااه انت جامد اوي ممممم حاسة اني طايرة في السما اووووه
طلعت زبري من كسها و نيمتها علي جمبها و نمت وراها و كملت نيك فيها بكل قوتي و بحط صباعي ابعبص طيزها لقيته دخل بسهولة
انا : انتي بتتناكي في طيزك كمان
اميرة : ااااااه ايوه و عايزاك تفشخها
كملت نيك في كسها لحط ما قربت اجيب لبني
انا : اااااه عايزه لبني فين يا شرموطة
اميرة : علي بزازي
طلعت زبري من كسها و هيا نامت علي ضهرها و نزلت لبني علي بزازها و نمت جمبها اريح
اميرة : انت جامد اوي
انا : يعني عجبتك
اميرة : طبعا انا اتمتعت اوي النهرده
انا : فيكي حيل لنيكة كمان
اميرة : فيا و المرة دي ريح طيزي
دخلنا الحمام مع بعض و نيكت طيزها تحت الدوش و استحمينا و طلعنا نمنا علي السرير
انا : قوليلي يا اميرة هو انتي كنتي بتشبهي عليا بجد في الحفلة ولا دا اي كلام
اميرة : بصراحة اي كلام كنت عايزه اتعرف عليك
انا : و دا ليه
اميرة : عادي عجبتني
انا : مش مصدق و كمان انا مش حلو اوي للدرجة دي في سبب تاني صح
اميرة : صح
انا : ايه هو
اميرة : حد قالي اتعرف عليك و مش حندم
انا : اممممم حد انا اعرفه
اميرة : مش عارفه
انا : يعني قريب مني
اميرة : لا هو قريب مني انا
انا : مين
اميرة : كفاية كدا مش لازم تعرف كل حاجة
انا : لا لازم اعرف كل حاجة او مش حنيكك تاني و امشي دلوقتي
اميرة : طيب حقولك و دا لانك ممكن متقابلنيش تاني اممم او نتقابل المهم الي قالي عليك جوزي
انا : جوزك هو .. طب و عرفني ازاي
اميرة : معرص ايوه عرفك ازاي معرفش انا قولتله عايزه اتناك و هو قالي عليك
انا : طب انا عايز اعرف حكايتك ايه مع جوزك
اميرة : احكيلك زي ما قولتلك اتجوزنا و انا الرابعة و هو اتجوزني عشان اخويا و شغلهم المشترك يعني جواز مصلحة و دا بسبب اني عديت التلاتين و متجوزتش
انا : عديتي التلاتين لا ميظهرش عليكي طيب متجوزتيش ليه
اميرة : مكنش بيعجبني الي بيتقدمولي لحد ما عديت التلاتين و مبقاش حد يتقدملي و اخويا لما لقاني عنست عرض عليا انه يجوزني و انا وافقت و بعديها بشهر جالي برجل اعمال اماراتي ليه شغل معاه و اتجوزته و عارفه انه متجوز تلاتة
انا : طب حكاية تعريصه دي
اميرة : بعد ما اتجوزنا قدينا اسبوع في فرنسا و كان بينكني كل يوم طول الاسبوع و بعد ما رجعنا فضل حوالي شهرين او اكتر بشوية ينكني كل اسبوع و بعد كده كل شهر و انا كنت دوقت الجنس و مقدرتش و واجهته و هو قالي
جوزها : مقدرش يا اميرة انا عندي سكر و ضغط غير ان سني كبير
اميرة : و انا اعمل ايه
جوزها باصص في الارض
اميرة : يعني اجيب حد ينكني
لسه باصص في الارض
اميرة : مش بترد ليه طيب خلاص امشي انت و انا حتناك من اي حد الاقيه
جوزها : يا امير....
اميرة : ( بتزعق ) مش عايزة اسمع منك حاجة اطلع بره
طلع و انا متعصبة اوي من رده و بروده و ندهت علي السواق و خليت ينكني و استمريت علي كده شهرين لحد ما جالي جوزي و واجهني بالسواق و انا متهزتش و هزقته و سابني و مشي و فضلت كده لحد من شهر و السواق ساب الشغل و مشي و قولت لجوزي عايزه اتناك و هو مقدرش ينكني قولتله لتطلقني لتجيبلي حد ينكني و اهو انا معاك
انا : طيب و مطلقكيش ليه
اميرة : مش عارفه بس يمكن اخويا ماسك عليه حاجة
انا : طيب هو يعرفني ازاي
اميرة : قولتلك معرفش
انا : خلاص طيب يلا نيكة كمان ( كنت تعبان بس عايز اثبتلها اني جامد وعرفت اشبعها )
اميرة : انت ايه متعبتش انا مش قادرة اتحرك
انا : هههههه طيب يلا ننام ولا حتمشي
اميرة : لا انام معاك
نامت في حضي و انا عامل نفسي نايم و بفكر في جوزها و عرفني ازاي و بفكر في كل الي يعرفني لحد ما شكيت في مين ممكن يكون عرف جوزها عني و نمت و انا بقول ليه عمل كده .. صحيت الصبح علي اميرة بتمص زبري نيكتها و طلبنا فطار و سابتني و مشيت و انا قدامي النهرده اتفسح و بكره ارجع مصر لبست هدومي و نزلت الشارع اشتريت مايوه و روحت لشاطئ خاص و غيرت هدومي و لبسته و نزلت البحر و كان الشاطئ مليان ستات بالمايوهات من كل الاعمار و الاحجام و انا بعوم و بتفرج و فضلت شويه في البحر و طلعت قعدت علي الشط و طلبت عصير و انا و بشربه ببص جمبي لقيت بنتيت باصين عليا و بيبتسموا ابتسمتلهم و واحدة فيهم غمزتلي قومت روحتلهم و اتكلمت معاهم و كانوا امريكان و عرفت انها غمزتلي لان المايوه مظهر زبري و شويه و سيبتهم و مشيت الف في ابوظبي و عجبني خاتم الماظ انا و بلف اشتريته وكان غالي قولت اديه لريهام و بعد كده روحت الفندق اتعشيت و طلعت اوضتي غيرت هدومي و جهزت شنطتي لسفر بكره و نمت بدري لاني كنت لسه تعبان من نيك اميرة .. صحيت علي المنبه فطرت و اتأكدت من حاجتي و اني منسيتش حاجة و روحت المطار و ركبت الطيارة علي مصر وصلت و قابلني في المطار امي و ابويا و ريهام روحت معاهم و اكلنا و بنحكي مع بعض
امي : انت مش جايب معاك هدايا ولا ايه يلا
انا : لا جايب هو انا انساكم يعني
ابويا : طيب ورينا
دخلت اوضتي و طلعت الهدايا
انا : امسك يا حج ( بديله الكيس )
ابويا : ايه دي جلبية خليجي
انا : شوف في الكيس ايه كمان
ابويا : ساعة و غالية كمان لا طمرت فيك التربية
انا : ههههههه
امي : و انا يا حبيبي جايبلي ايه
انا : امسكي يا غالية
امي : سلسلة دهب هدية حلوة يا حبيب ماما و كمان زوقك حلو
انا : كويس انها عجبتك و دي عباية لام علي
امي : طيب و فين هداية ريهام انت نسيتها
انا : ( ببص علي ريهام لقيتها مكسوفة ) هو انا ينفع انساها اصلا
امي : طيب فين
انا : هديتها جوه معايا تعالي يا ريهام اوريهالك
امي : مش عايزني اشوفها يعني ماشي يا كلب
انا : مش كنت لسه حبيب ماما من شوية ( قفشت في السلسلة مرة واحدة ) ولا اخد دي
امي : لا لا انت حبيبي و نور عنيا و اعمل الي انت عايزه
ابويا : امك متجيش غير بالعين الحمرا
انا : نسيبك احنا بقا ( ساحب ريهام من ايدها )
ابويا : يلا اوعا تعمل حاجة كدا ولا كدا لاعلقك مكان المروحة
انا : حاضر ياحج انت تؤمر
خت ريهام اوضتي و هيا مبتسمة مستنية هديتي ليها
انا : متوقعة انا جايبلك ايه
ريهام : ( بكسوف ) كل الي يجي منك حلو
انا : مجبتش حاجة
ريهام : ( بصالي بتعجب و راح الكسوف و ظهر القط الي بيخربش ) ايييبه يعني ايه مجبتليش حاجة دا انا اقتلك
انا : و اهون عليكي
ريهام : ايوه تهون تفتكر الكل و تنساني دا انا ارجعك المستشفي تاني
انا : هههههههه ( من كتر الضحك قلبي وجعني )
ريهام : بتضحك علي ايه فهمني
انا : ههههههه علي سذاجتك يعني اجيب هدايا للكل و انساكي
ريهام : يعني ايه
انا : يعني ( قومت بفتح الشنطة ) منستكيش امسكي
ريهام : ايفون الجديد **** يا حبيبي يا احمد ( جريت عليا و حضنتني )
انا : ( ضميتها اكتر ) ااااه عارفة الحضن دا حلو ازاي
ريهام : ( بعدت عني ) احم شكرا يا احمد
انا : طب لو عندي هدية احسن من دي حتعملي ايه
ريهام : ( عينها لمعت و ردت بسرعة ) احسن من الايفون دا انا ابوسك
انا : بسسسس اثبتي علي كدا ( طلعت علبة الخاتم من الشنطة ) امسكي
فتحت العلبة و شافت الخاتم لقيتها صرخت جامد و قعدت تتنطط
امي و ابويا جولنا بسرعة
ابويا : في ايه
ريهام حست هيا عملت ايه و اتكسفت
انا : مفيش حاجة و**** يا حج هيا اتهبلت بس
ضحكنا كلنا و لقينا الجرس بيرن و كانت ام ريهام
ام ريهام : في ايه مالك يا بت بتصرخي
ريهام : بصي احمد جابلي ايه ( ورتها )
ام ريهام : ا*** حلو اوي
امي : خاتم الماظ مرة واحدة قول كده مكنتش عايزني معاكم عشان مزعلش منك
ابويا : بس دا غالي يا ابني ( ابويا غير الموضوع ههههه شكرا يا حج )
انا : متخفش يا حج انا مرتبي كبير
ام ريهام : ر*** يخليكم لبعض يا ولاد
فضلوا يتفرجوا عليه و ريهام تقيسه و طلع علي مقاسها و فرحانين لحد ما خدت ريهام علي جمب و قولتلها في ودنها
انا : انا عايز بوستي
ريهام : ( وشها حمر ) انت صدق انا كنت بقول كده عشان .....
انا : مليش فيه عايز بوستي
ريهام : ( باصة في الارض ) ....
امي : مالك يا بت وشك حمر ليه
ريهام : مفيش
انا : لا فيه انا ليا عندها بوسة عشان الهدية زي ما هيا قالت
ام ريهام : طالما هيا قالت يبقا لازم تاخد بوستك يا احمد ههههههه
امي : ايوه اديهاله يا ريهام
ريهام كانت مترددة و انا سهلتها عليها و قربت خدي عليها و هيا ادتني بوسة و جريت علطول لفوق ضحكنا كلنا عليها
ام ريهام : انت مش سهل خالص يا احمد
انا : ياريت محدش يكسفها بقا
امي : انا عن نفسي انت اشترتني بهديتك
ام ريهام : و انا انت لسه مشترتنيش
انا : طيب تعالي
طلعنا للصالة و اديتها العباية
ام ريهام : عباية ماشي موافقة مع انها قليلة
انا : ( بمثل اني باخد العباية ) بلاش مفيش عباية
ام ريهام : ( بعدتها عني ) لا حلوة يا احمد يا حبيبي حلوة
انا : هههههههه كلكوا صنف واحد
طلعت لشقتها و انا دخلت اوضتي و كلمت محمود
محمود : حمد *** علي سلامتك يا صحبي
انا : اخويا الي مش من دمي
محمود : ايه صيدتلك صيدة جديدة في سفريتك دي
انا : و**** انا الي اتصدت و اتغفلت
محمود : ههههههه ليه بتقولك كده
انا : سيبك من الموضوع دا انت عامل ايه
محمود : اهو زي ما انا علي النت مفيش جديد و الجامعة قاعدلها اسبوع و تبدأ
انا : فكرتني دا انا نسيت الاجازة خلصت بسرعة
محمود : حتعمل ايه في شغلك
انا : لما افضي عندي موضوع اهم و بعدين افكر فيه
محمود : موضوع ايه
انا : ملكش فيه
محمود : حاضر يا بضان مليش فيه المهم عايز اشوفك نسهر مع بعض
انا : بكره ارن عليك اشوف نفسي حفضي ولا لا
محمود : ماشي سلام
انا : سلام
قفلت معاه و لقيت شروق بترن عليا طنشتها و بعد ما خلصت رنتها اتصلت باللوا عادل
عادل : حمد *** علي سلامتك يا احمد
انا : **** يسلمك يا باشا
عادل : بتتصل عشان التدريبات صح
انا : صح
عادل : بكره تقول لاهلك انك حتسكن لوحدك و تطلع ترن علي شاكر و هو حيوصلك لشقتك الجديدة هدية من الجيش ليك
انا : شكرا يا باشا
عادل : و تقضي بكره براحتك و بعد بكره الساعة ٥ الفجر تنزل تحت العمارة و تركب عربية شاكر و حيوصلك مكان التدريب حاجة تاني
انا : لا شكرا يا باشا
عادل : سلام
انا : سلام
قفلت معاه و عملت موبايلي صامت و نمت صحيت علي المنبه فطرت مع امي و ابويا و قولتلهم اني حسكن لوحد مكانوش راضيين بس قدرت اقنعهم و خدت هدومي و حاجتي و نزلت حطيتهم في عربيتي و طلعت لقيت ريهام في الشقة و هيا زعلانة
انا : مالك قالبة وشك ليه
ريهام : يعني حتبعد عني و تقولي مالك
انا : متخفيش دا مش حيأثر علينا
ريهام : ازاي يعني بعد ما كنت بشوفك كلم يوم و نقعد مع بعض دلوقتي حتبعد و مش حشوفك كل يوم
انا : معلش استحملي دا كله عشان اعرف آمن مستقبلنا
حضنتها و نزلت ركبت عربيتي و طلعت من الشارع و رنيت علي شاكر اداني العنوان و العمارة كانت في وسط المحافظة و في وشها قسم شرطة نزلت سلمت علي شاكر و ركبنا الاسانسير و فتحلي الشقة و دخلنا
شاكر : دي شقتك و ادي مفتاحها و عقدها اهو ( اداني العقد و كان باسمي )
انا : الشقة حلوة و كبيرة
شاكر : و كمان تعرف مين جارك في نفس الدور
انا : مين
شاكر : الشخص الي قدامك
انا : دا بجد انت جاري
شاكر : ايوه بجد
انا : قولوا كده بقي اشترتولي الشقة دي بالذات
شاكر : طيب انت معزوم عندي علي العشا النهرده الساعة ٦
انا : ماشي و انا جاي .. طيب و انت مش كدا اتأخرت علي شغلك
شاكر : انت دلوقتي جزء من شغلي بس عشان تعرف عزومة النهرده دي مش شغل اعتربها عيش و ملح او نتقرب لبعض اكتر عشان حنشتغل مع بعض كتير و كمان عشا حلو قبل ما تدخل برنامج التدريب
انا : ههههههه خلاص نتقابل بالليل
شاكر : اه كنت حنسي كلم اهلك قولهم انك مسافر اسبوع مكان بعيد و مفيهوش شبكة و دا تبع شغلك
انا : فهمت
مشي شاكر و انا اتفرجت علي الشقة كلها و حطيت الهدوم في الدولاب و رنيت علي محمود و طلعنا مع بعض و اديته هديه كنت مشتريها ليه و كلمت محمد قولتله مش حقدر اجي النهرده و طول اليوم شروق بترن عليا و مرديتش عليها و فضلت مع محمود لحد قبل ميعادي مع شاكر بساعة سيبته و روحت شقتي استحميت و غيرت هدومي و خبطت علي شقة شاكر فتحلي و قضيت ساعتين تلاتة معاه اتعرفت علي مراته و ابنه الصغير و قالي نام بدري و متخدش معاك هدوم و طلعت من عنده دخلت شقتي كلمت امي و ابويا و ريهام اني حسافر اسبوع تاني و ممكن مقدرش اكلمهم عشان الشبكة و قفلت معاهم و نمت صحيت علي المنبه فطرت و لبست و شاكر رن الجرس و نزلت معاه لعربيته و مشينا روحنا للقاهرة وصلنا الضهر لمنطة عسكرية و هناك قابلت اللوا عادل و كان معاه ٣ اشخاص تانين الاول اللوا مرتضي زميله و التاني اللوا صادق زميله برضه و التالت اللوا كمال رئيسهم
كمال : بعد ما اتعرفنا الاشخاص الي حوليك هنا هما الي حيبقا ليك اتصال معاهم و مفيش حد تاني تمام
انا : تمام يا سيادة اللوا
كمال : و دلوقتي اعرفك تدريبك من الصبح للمغرب حيتولاء ظباط من القوات الخاصة حيدربوك علي الدفاع عن النفس و كمان كيفية استعمال الاسلحة بانواعها و بعد المغرب تتعشي و بعد العشا مع فريق من المبرمجين حتشتغل معاهم لحد ما تنام و دا روتينك اغلب الاسبوع في اي سؤال
انا : لا تمام يا فندم
سيبتهم و خدني شاكر علي مكان نومي و غيرت هدومي و لبست ترنج رياضي و روحت لظابطين مسئولين عن تدريبي لفنوم الدفاع عن النفس و في الظهر اتغديت و استمريت للعصر و بعد العصر روحت لظابطين غيرهم و دول مسئولين عن تدريبي علي الاسلحة و خلصت المغرب و كنت خلاص جسمي مهدود استحميت و غيرت هدومي و اتعشيت و روحت لاوضة كانت فيها ٥ مبرمجين و اجهزة كمبيوتر قوية و نت سريع و موجود كمان الاربع لواءات و عرفت انهم عايزين يعملوا برنامج يخترق اي جهاز كمبيوتر من غير ما صاحبه يحس و يتحكم فيه و اي كاميرا متوصلة بنت بدأت شغل مع المبرمجين و فلضت معاهم للساعة ١١ بالليل و مشيت ريحت علي السرير و نمت علطول من التعب الجسدي و الذهني و الساعة ٦ الصبح صحوني و استمريت علي المنوال دا اول ٣ ايام و اليوم التالت كنا خلصنا البرنامج و دا بعد شغل متوقعتش اني اقدر اعمله اصلا و اليوم الرابع و انا و بتعشي جولي الاربع لواءات و اتعشوا معايا و روحنا عشان اوريهم البرنامج و بعد ما جربناه
كمال : هايل يا احمد انت فعلا شخص غير عادي
عادل : نظرتي ليك كانت في محلها
انا : شكرا ليكم علي كل التقدير دا
مرتضي : لا بجد انت حقيقي شخص غير عادي تعرف اننا بنحاول نعمل البرنامج دا من فترة كبيرة و ناس كتير حاولت بس معرفتش و انت في وقت قياسي خلصته
انا : انا بنفسي مش مصدق
كمال : انت عملت انجاز كببر لمصر قولي تطلب ايه
انا : انام النهرده بدري
الكل ضحك
عادل : لا بجد تطلب ايه
انا : انا مش عايز حاجة كفاية فرحتي اني قدرت اخدم بلدي
كمال : خلاص حتنام النهرده بدري و من بكره حتشتغل انك تحدث برنامجك الي منزله علي النت عشان يحمي اكتر من كده و بميزات اكتر
انا : اوامرك يا سيادة اللوا
سيبتهم و روحت نمت علطول لاني مش متعود علي كل المجهود دا و قلة النوم .. صحيت الصبح و كملت الروتين من التدريبات في فنون القتال و استعمال الاسلحة و بعد ما خلصت غيرت هدومي و اتعشيت و روحت للمبرمجين و كان هناك اللوا عادل و اللوا مرتضي و بعد ما قعدنا شوية و اتكلمنا سابوني و بدأت اشتغل علي برنامجي و فضلت كده طول اليومين الي بعدهم و لحد ما فضل حاجات بسيطة و يخلص و كان ميعاد نومي جيه قولت افضل اخلصه عشان بكره اخر يوم و اوريهم البرنامج فيه بعد ما اشتغلنا عليه و سهرت لحد ٣ الفجر و خلصنا البرنامج و روحت نمت و صحوني الساعة ٦ برضه و كان اليوم الاخير و فيه بختبر كل الي اتعلمته و فعلا لاحظت اختلاف كبير في ردة فعلي قبل اسبوع التدريبات و كمان بقيت بعرف ادافع عن نفسي بحركات كتيرة و مختلفة و بعد اختبار الدفاع عن النفس اختبروني في استخدام الاسلحة و تفكيكها و تركيبها بدأت بالمسدسات بانواع مختلفة و انتهت بالار بي جي و خلصت قبل العصر روحت مكان نومي و غيرت هدومي و قعدت مع اللواءات الاربعة و فرجتهم علي البرنامج بعد الشغل عليه و كل المبرمجين حاولوا يخترقوه بس مقدروش و البرنامج عرف مكانهم بسهولة اللواءات هنوني علي كل الي عملته
كمال : مبروك يا احمد علي انجازك الكبير انت حققت الصعب و في وقت قياسي
انا : شكرا يا فندم و الشكر برده لكل المبرمجين الي في الاوضة كانوا بيساعدوني كتير و بيشجعوني
مرتضي : طبعا شكرا ليهم بس انت التورتة كلها ههههههه
انا : هههههه و هما الكريزة الي بتكمل التورتة من غيرهم موصلش لكده
كمال : انت خلصت تدريباتك و فاضل حاجة واحدة
انا : ايه هيا
كمال : تزيد من لياقتك البدنية
عادل : سادة اللوا بيقصد انك من بكره تشترك في جيم تواظب عليه عشان لياقتك تزيد
انا : اريحلي يومين كده و بعدين اروح الجيم كل يوم بس انا عندي سؤال
كمال : اسأل
انا : ليه بتدربوني علي كل الاسلحة دي يعني البندقية القناصة و الار بي جي اتدرب عليهم ليه
عادل : اجاوبه انا يا فندم
كمال : جاوبه
عادل : انت مش سألتني ليه القوات الخاصة بالذات حتدرب معاهم
انا : ايوه سألتك
عادل : دا لاسباب كتير منها اننا نقدر نيجي هنا في اي وقت و محدش يحس ان فيه حاجة غريبة بتحصل لاننا فعلا بنيجي هنا كتير و تاني حاجة نقدر نوفرلك الاوضة دي و المبرمجين الي معاك و متلفتش الانتباه و كمان الاسلحة المتنوعة الي بتتكلم عنها انت و غير طبعا الظباط الاكفاء الي دربوك
انا : فهمت بس لسه سؤالي عن ليه الاسلحة دي
عادل : بنحضرك لاي موقف ممكن تقع فيه لان انت بشغلك دا لو حد عرفك اذا كانت دولة او منظمة مهما كانت حتحاول تسيطر عليك و طبعا احنا بنحميك و بنخلي هويتك سرية و تعاملك لاضيق الحدود بس لا قدر **** و حصلت حاجة لازم تكون مستعد
انا : فهمت و شكرا علي كل مجهودكم معايا
كمال : في حاجة تناي لازم تتعمل
انا : حاجة ايه يا فندم
كمال : البرنامج بتاعك الي علي النت لازم تغير معلوماتك عليه لان لو اي حد اخترق جوجل حيعرف هويتك
انا : تمام انا حغير كل معلوماتي و الحساب الي حيتحولي عليه الفلوس من الموقع حخليه بره مصر و حخليه صعب حد يعرفه حتي جوجل نفسها و كمان بعد ما اغير المعلومات حخترق جوجل و امسح كل القديم
كمال : تمام كده مفيش حاجة تاني نسيبك بقا ترجع لشقتك التدريب خلص
سلمت عليهم و روحت غيرت لهدومي الي جيت بيها و ركبت مع شاكر العربية و بنتكلم في الطريق
شاكر : انت متعرفش اللواءات منبهرين و فرحانين بالي عملته قد ايه
انا : و انا كمان منبهر المبرمجين الي اشتغلوا معايا طلعوا مني شغل متوقعتش اعمله خالص و كمان وقت ما اكون انا بتدرب هما بيشتغلوا علي تفاصيل صغيرة بس فرقت جامد
شاكر : بس انت دماغك دي الماظ
انا : هههههههه
شاكر : بتضحك علي ايه
انا : كلمة الماظ دي بتفكرني بشخص اعرفه
شاكر : طيب نام انت و انا حسوق و اصحيك لما نوصل
انا : ايوه و **** عشان انا عايز انام يومين لقدام
شاكر : ههههههه عارف نام انت
رجعت الكرسي لورا شويه و نمت و كان شاكر بيسوق في الطريق الصحراوي و راجعين لمحافظتنا و محسيتش في الوقت غير لما صحاني
شاكر : يا احمد يا احمد
انا : ( بكلمه بكسل و عايز اكمل نوم ) ايوه احنا وصلنا
شاكر : لا بس انا وقفت في كافتيريا نريح شوية تيجي تخش معايا ناكل
انا : ( بتاوب ) لا روح انت انا حنام
شاكر : براحتك
هو قفل الباب و انا نمت مفقتش غير علي زجاج العربية بيتكسر و بفتح عيني لقيت ناس بتفتح الباب الي عندي و بتسحبني لبره و انا ملحقتش اعمل اي حاجة و ثبتوني و انا بحاول اتحرك و ادوني حقنة و بعد ثواني حسيت جسمي همد و عنيا بتقفل و هما شالوني و دخلوني عربية تانية و محستش بحاجة تاني و عنيا قفلت خالص ......

و كدا الجزء الثامن خلص امتني يعجب كل الي بيتابعني
لكل الي متابعني بعتذر لان دا اخر جزء و حقف عشان امتحاناتي و حرجع تاني بعد شهر او اقل اكون خلصت امتحاناتي و افضي للكتابة و اوعدكم في مفاجأت كتيرة حتعجبكم و قصص متنوعة حتعجبكم اكتر من الفصة دي
مستني رأيكم في الجزء دا تحياتي


تنيبه :--
هذه القصة من وحي خال الكاتب و لا صلة لها بالواقع

اسف علي التأخر بس دا كان غصب عني و ححاول اعوضكم بتنزيل الاجزاء الجاية بسرعة .
قراءة ممتعة ..

الجزء التاسع
شالوني و دخلوني عربية تانية و محستش بحاجة تاني و عنيا قفلت خالص ....
ابتديت افوق و عنيا كانت مزغللة و بحاول اركز و ببص حواليا لقيت نفسي متكتف في كرسي ايديا وراه و رجلي متكتفة في رجلين الكرسي و اضاءة جامدة فوقي مش شايف الي حواليا منها ، حاولت اتحرك افك نفسي مقدرتش و سمعت شخص بيقولي
الشخص : متحاولش كتير يا احمد مش حتقدر
انا : انت مين و انا فين
الشخص : انا مين انا الي خاطفك و انت فين مش لازم تعرف
انا : و انت عايز مني ايه
الشخص : ايوا جينا للمهم
صوت رجلين بيقرب مني و الاضاءة الي فوقي اطفت
الشخص : انا عايز منك شغلك
بدأت اشوف اكتر و وضحلي ملامح المكان الي انا فيه كانت اوضة زي اوضة الاعترافات الي بشوفها في الافلام الكرسي الي متكتف في النص كرسيين كمان قدامي وتحت رجلي بلاعة صرف و جنب من الاوضة ازاز عاكس و وضحلي شكل الشخص الي بيكلمني ( راجل في اوائل الخمسين من عمره لون بشرته ابيض علي حمار شوية و جسمه متوسط مظبوط من غير كرش و لابس بدلة سودة )
الشخص : البرنامجين الي عملتهم للجيش
انا : طب اتعرف بيك الاول
الشخص : اوك انا اسمي احمد زيك
انا : ماشي يا احمد طيب و ايه شغل هوليوود الي عامله دا ( بشاورله بدماغي علي الاوضة )
احمد : ههههههه ( فاتح ايده و مبتسم ) عجبك مش كده دا عشان الترهيب
انا : ولا هزني بس هو فيه ناس بتفكر كدا في مصر ( كنت خايف لان الي يعمل كده يبقا شخص تقيل )
احمد : طيب بيفكروا ازاي
انا : يعني دا شغل مش مصري الي اعرفه الي بيخطف في مصر بيحطوه في اوضة مكركبة و متربة او مصنع مهجور حاجة زي كده
احمد : لا انا بحب اكون مختلف ، نرجع لموضوعنا
انا : نرجع انت مين قالك اني شغال مع الجيش
احمد : كنت عارفك حتسأل
طلع موبايله و شغل فيديو كان ليا انا و خارج من مركز تدريب للجيش ( المكان الي كنت بتدرب فيه ) و راكب مع شاكر في عربيته
انا : دا برده مش اثبات مقولتش ليه مثلا اني كنت بخلص ورق جوا
احمد : ( مبتسم اوي ) حلو طيب بص كده
شغل فيديو تاني و كنت بتدرب فيه علي السلاح و فيديو تالت و كنت فيه شغال مع المبرمجين
انا : انت جيبت الفيديوهات دي ازاي
احمد : ( غير ابتسامته لنظرة تعجب ) ليا ناس جوا الجيش يا احمد هو دا سؤال
انا : كنت بتأكد ، طيب دلوقتي عايز ايه
احمد : شغل دماغك شوية بقا ، عايز البرامج طبعا
انا : هي شغالة بس عايز اتأكد ، و ان قولتلك مش حديك حاجة
احمد : ( وشه قلب لغضب و حمر جامد ) يبقا حتشوف الي ميعجبكش مني
انا : هههههههه تصدق وشك كدا احلي
احمد : ( بنرفزة و زعق ) يا هلال
باب الاوضة اتفتح و دخل شخص في التلاتينات و رياضي ( مش جسم بودي جارد ضخم ) لون بشرته قمحي غامق و علي وشه غضب ****
هلال : اوامرك يا باشا
احمد : خد ضيفنا لفه عرفه علي المكان ( سابنا و مشي )
هلال : انت ليه تزعل الباشا
رزعني قلم وداني رنت
انا : حلو السلام دا
هلال : في منه كتير
رزعني قلم كمان
انا : دا انت عشري اوي بقا
هلال : اوي
رزعنني القلم التالت بكل عزمه و انا وقعت علي الارض بالكرسي ، عدلني تاني
هلال : لا اجمد كدا احنا لسا مبدأناش ( رفع ايده و شاور لحد ) لا نبدأ
دخل شخصين و معاهم جردل ميه و فوطة
هلال : يلا يا رجالة
واحد منهم وقف ورايا و ميل الكرسي شوية و بقي مسنود علي رجلين بس مش اربعة و هو سادنه من ورايا و التاني حط الفوطة علي وشي و ثواني و لقيتهم بيكبوا ميه علي وشي و انا اتخنقت مقدرتش اتنفس و ببلع ميه كتيرة و فضلوا يكبوا و انا بحاول اتحرك بس مش قادر و بتخنق و بحس بدوخه و وقفوا الميه و شالوا الفوطة و عدلوا الكرسي
هلال : ها تسمع كلام الباشا ولا نكمل كدا دي بس لحسة من طرف المعلقة
انا : ( بحاول اخد نفسي عشان اتكلم ) كم كمل يا يا باشا كمل انا مش بسمع الكلام
رجعوا تاني يعذبوني و فضلنا كده ربع ساعة يجيبوا ميه و يخنقوني لحد قبل ما اودع و يقفوا و انا خلاص بدوخ مش قادر
هلال : ( ضربني قلم ) لا فوق كدا احنا لسه مطولين ، نخش بقا علي الي بعده
طلعوا هما التلاتة و شوية و دخلوا بجهاز معرفتوش في الاول بس بعد ما فتحوه عرفته و كان جهاز صدمات القلب
هلال : عارف دا ايه طبعا يلا عشان تفوق كدا
قطعوا التي شيرت بتاعي و حطوا مجسات الجهاز علي صدري و شغلوه ، اول ما شغلوه انا جسمي اتنفض و اتخشب من شدة الكهربا و مش قادر اطلع صوت و بعد كام ثانية وقفوا الجهاز
هلال : ها لسه مش عايز تتكلم
انا مش قادر اتكلم من التعب و بشاورله براسي لا ، شغلوا الجهاز تاني و فضلوا يشغلوه و يطفوه لفترة كبيرة لحد ما اغمي عليا ، فوقت علي ميه بتتكب عليا و لقيت الي اسمه احمد قاعد قدامي علي كرسي
احمد : يا حبيبي انت زي ابني بلاش تخلينا نعمل فيك كده خلص نفسك و ساعدنا
انا : مقدرش اديك حاجة
احمد : ليه يا ابني فهمني
انا : افهمك انت لو خدت البرامج دي تقدر تعمل اي حاجة انت عايزها اذا كانت صح او غلط
احمد : لا انا مش حعمل بيه حاجة انا بس حبيعه للي يدفع و ليك نسبة ها قولت ايه
انا : برده لا اصل الي تبيعله البرامج دي مهما كان حيأزي الناس بيهم مش حينفعهم مثلا
احمد : و احنا مالنا يعمل بيه ايه المهم يدفع
انا : و انا بقولك لا مش حدي حد حاجة
احمد : يبقا كده انت مستغني عن روحك
انا : لا قصدك انا كده باقي علي روحي انت يعني مش مخطط بعد ما تاخد الي عايزه مني تموتني
احمد : طيب و انت حفضل كده لحد امته
انا : لحد ما يجي الي يطلعني من هنا
احمد : تقصد الجيش هههههههه ضحكتني طيب حيطلعوك ازاي
انا : بالبرامج الي انا عاملها
احمد : كدا يبقا مش حيلقوك خالص تعرف ليه
بصيتله و بفكر يقصد ايه
احمد : ههههههه عشان عندي الي جوه الجيش معطل البرامج دي تصدق فلاشة صغيرة قد صباعي الصغير دخل الي فيها علي برامجك وقفها خالص
انا : و لازم الي عمل كده قريب من البرامج او بمعني تاني قريب مني
احمد : كده تعجبني قريب منك او كان قريب
انا : و هو مين دا بقا
احمد : حتعرفه قريب متخفش و دلوقتي ( قام من علي الكرسي و ماشي ) اسيبك بقا مع الرجالة يكملوا شغلهم عشان يعقلوك
طلع هو و دخلوا رجالته يكملوا تعزييب فيا من كهربا لخنق بالميه او تعليق في السقف
فضلوا كده ساعات يتناوبوا عليا لحد ما رجع تاني احمد و كنت انا جسمي اتهد خالص و عايز انام و دايخ
احمد : صباح الخير يا احمد ها عملت ايه طول الليل
انا : ....
احمد : هما زودا العيار ولا ايه ( بص علي الازاز ) ايه يا هلال انتوا زودتوا العيار
دخل هلال الاوضة
هلال : لا يا باشا زي ما قولتلنا
احمد : ( بصلي ) ما اهو الرجالة متقلتش عليك مالك كده
انا : ( صوتي طالع بتعب و ضعيف و هو قرب عشان يسمعني ) اقتلني
احمد : اقلتك ليه
انا : عشان لو فضلت عايش حقتلك
احمد : هههههههه تصدق انت دمك خفيف ( بص لهلال ) دا عايز يقتلني يا هلال
هلال : لا عاش ولا كان الي يقربلك يا باشا
احمد : ( بصلي تاني ) انا حعديهالك بس دا عشان حالتك دي ( رجع ضهره علي الكرسي و حط رجل علي رجل ) خش علي الي بعده يا هلال
هلال : اوامرك يا باشا
طلع من الاوضة و دخل معاه راجل ماسك شنطة و جاب كرسي قعد قدامي ، فتح شنطته لقيت فيها حقن و سرينجات
احمد : ايه رأيك في المفاجأة سم مخصوص عشانك
انا : ( متحركتش و باصص لاحمد في عينه بس من جوايا مرعوب و شوية و حعملها علي روحي ، جمعت قوتي و حاولت اعلي صوتي ) بيشتغل بعد اد ايه
احمد : ( بصلي بتعجب ) انت هادي كده ليه
انا : و افرهد نفسي ليه انا فيا حيل
احمد : عندك حق كده كده حتاخد الحقنة ، حتشتغل امته دي علي حسب استجابة جسمك بس الاكيد حتحس بفرق بعد الحقنة علطول
الراجل جهز الحقنة و ضربها في دراعي و بعدها حسيت بجسمي بيترعش و الأدرينالين عندي علي اوي
هلال : هاتلي كده سرنجة يا دكتور
خد منه سرجنة و هو نزل علي ركبته و بدأ يدخل ابرة السرنجة في طرف صباع ايدي اليمين وانا بصرخ بأعلي صوتي من الالم ، هلال دخل السرنجة لحد العضم الي في صباعي و طلعها
احمد : اتعلمتها منين الحركة دي يا هلال
هلال : من الدكتور بيقول انها بتوجع جامد
احمد : باين انها بتوجع ، طيب جرب كده في ايده التانية نتأكد

هلال : اوامرك يا باشا ( جاب ابرة جديدة و دخلها في طرف صباعي في ايدي الشمال )
و انا بصرخ من الالم و مع الحقنة دي علي الأدرينالين عندي و بقيت بحس بالالم اكتر و من كتر الصريخ عيني دمعت و خلاص مش قادر
احمد : طلع الابرة كفاية كدا ( طلع هلال الابرة ) ها معقلتش و ترحم نفسك بقا
انا : ( كنت خلاص مش قادر حديه الي عايزه من الالم بس فكرت ايه الي ممكن يحصل لو حد خد البرامج دي غيرت رأيي ) لا مش حقدر
احمد : يابن كده انت عايز جلسة اكبر كمل معاه يا هلال انت
هلال : اوامرك يا باشا
احمد مشي و سابني مع هلال و الشخص التاني و هما فضلوا يعذبوني من ابر في جسمي و لجرحي و يحطوا عليها مواد تحرق الجرح و مع ان الالم كبيرة لدرجة محدش يستحملها بس الحقنة الي ختها خلتني مفقدش وعيي
بعد فترة كبيرة من التعذيب و ردة فعلي الي بقت اقل من قلة طاقتي و لاني مكلتش حاجة من وقت ما خطفوني وقفوا التعذيب و ركبولي محلول عشان ممتش منهم ، دخل احمد و انا و باخد المحلول
احمد : ازيك يا احمد عامل ايه
انا : .... ( باصص في الارض و مش قادر ارفع وشي من الارهاق )
احمد : قالولي انك قربت تودعنا و مستحملتش قولت اجي ابص عليك انا و واحد صاحبك اهو يمكن لما تشوفه تشتغل معانا
بحاول ارفع راسي بصعوبة من الارهاق و ببص عليه لقيت جمبه اللوا مرتضي ، شوفته و عنا برقت فيه بتعجب و صدمة
مرتضي : ايه الي حصلك يا احمد ، دا كله عشان متتعاونش معاهم ، يا احمد خلص نفسك و ساعدهم و ساعد نفسك
احمد : دا بقي الي قولتلك عليه شريكي الي ساعدني في كل حاجة و هيا فكرته اساسا
مرتضي : يا احمد ساعد نفسك و ادينا البرامج و هما يوقفوا تعزييب فيك
احمد : ايوه اتكلم و احنا نوقف و خلينا نبيع البرامج و كل واحد ياخد فلوسه و نخلص
انا : ( بتكلم بالعافية ) ليه
مرتضي : ليه اقولك انا ليه عشان الفلوس ، انا قربت اطلع من الخدمة و الجيش حيدي ملليم بعد طول الخدمة دي و الاسرار الي دافنها معايا الي تتقدر بالملايين غير روحي الي كانت حتروح اكتر من مرة و بعد دا كله يرومني بشوية ملاليم يرضيك كدا
احمد : انا عن نفسي يرضنيش
بصيتله باشمئزاز و تفيت عليه
مرتضي : ( بيمسح وشه ) ماشي يا احمد اعديهالك المهم اخد الي عايزه في الاخر
احمد : متخفش حتاخد في الاخر ، يلا نسيبه شوية يفكر
مرتضي : و علي فكرة الحقنة الي ختها امبارح كانت ادرينالين بس مفيهاش سم
طلعوا و سابوني افكر في الي بيحصل و انا جيت هنا ازاي و بتمني اني مقابلتش حد من اول محمد و شروق و حازم ، و بفكر لو مقابلتش حد فيهم مكنش دا كله حصل ، شويه و دخل راجل شال المحلول من ايدي و مشي و بعديها دخل احمد و هلال و معاهم صينية اكل و حطها علي كرسي قدامي و طلع احمد و هلال فك ايدي من وره ضهري
هلال : كل عشان ماتموتش
طلع و قفل الباب و سابني و انا كنت ميت من الجوع ، كلت بسرعة زي المفجوع و مهتمتش يكون في الاكل حاجة ، و بعد ما خلصت دخل هلال جابلي ميه اشرب و شربت و هو كتف ايدي تاني ورا ضهري و خد الصينية و مشي
بعد فترة دخل احمد و معاه لاب توب و قعد قدامي
احمد : انت بقا مش عايز تساعدنا و تساعد نفسك صح
انا : صح
احمد : يبقا عشان تساعد دول
لف عليا شاشة اللاب و لقيت امي و ابويا في عربية ابويا
انا : ( بعصبية و زعيق ) انت مشكلتك معايا طلعهم من الموضوع
احمد : لازم يدخلوا هما و كل شخص قريب منك لحد ما تتكلم
انا : طلعهم بقولك
احمد : يلا قرر بسرعة عايزهم يموتوا بسببك ولا يعيشوا ، قدامك ( بص في ساعته ) ساعة و نص
انا : ( بدمع و بزعق ) حموتك و**** لموتك
احمد : اسيبك تقرر براحتك ( مشي و ساب اللا قدامي علي الكرسي )
سابني و انا ببكي علي امي و ابويا الي حيروحوا بسببي و عارف اني حتي لو اديته الي عايزه مش حيسيبهم في حالهم و كمان حيقتلني معاهم و بركز علي امي و ابويا و الي باين عليهم قلقهم يمكن عشان انا غايب عنهم ليا فترة بس باين انهم ميعرفوش حاجة عن الكاميرا الي بتصورهم و ببص في ملامحهم و امي الي بتبكي و باين عليها و بتتكلم في موبايلها و والدي الي كل فترة يمشي بالعربية و ينزل يمكن بيسألوا عليا و بقول لنفسي انهم ميستهلوش البهدلة دي كلها معايا و كانوا يستاهلوا ابن يسعدهم مش ابن ممرمطهم معاه كل شوية و ببكي و بدعي لربنا انه يساعدني و يساعدهم
بعد فترة جالي احمد
احمد : ها قولت ايه
انا : مش حديك حاجة
احمد : و والدك و والدتك
انا : يتولاهم **** بس انا مش حديك حاجة
احمد : كدا براحتك ( طلع موبايله و كلم شخص ) نفذ ( جاب كرسي و قعد جمبي يتفرج معايا )
بعد شوية لقيت وش امي و ابويا ومخضوض و فاتحين بقهم بيصرخوا و في لحظة العربية اتقلبت و الكاميرا اطفت
احمد : يا خصارة المشهد مكملش بس متخفش فيه VAR حعرضلك المشهد من زاوية تانية بس اصبر عليا شوية
انا : ( بعصبية و نرفزة و بحاول افك نفسي و بصرخ فيه ) حقتلك يا كلب حقتلااااااااك
احمد : ههههههه مش لما تطلع من هنا الاول
سابني و طلع و انا بصرخ و ببكي علي امي و ابويا و بعاتب نفسي و بتمني اني متولدتش اصلا ، فضلت انا كده ببكي و هما سابوني فترة كبيرة لتاني يوم او بالليل مش عارف و جيه احمد و اللوا مرتضي و كنت انا هديت
احمد : جيتلك تاني بس انا سيبتك تطلع كل شحنتك عشان نعرف نتكلم
انا : ( ببرود ) نتكلم في ايه تاني خلاص انتوا قدامي دلوقتي ناس ميتة
مرتضي : ليه كدا يا ابني ما تعقل و توزن الكلام
احمد : بص شوف المشهد تاني زي ما قولتلك من زاوية تانية
ببص لقيت واحد بيصور من بعيد و عربية ابويا بتقرب و عربية نقل كبيرة داخلة في عكس الاتجاه و فجأة العبرية النقل دخلت علي طريق عربية والدي و طيرتها و قلبتها علي جمب الطريق
احمد : و دا الي حيحصل لكل الي قريب منك لو مدتناش الي عايزينه
مرتضي : فكر و بكره جاينلك عشان لو معقلتش حيبقي دور خطيبتك حبيبتك
انا ( بصيتلهم بصة حادة ) احسلنكم تموتوني عشان لو مموتش انا حموتكم
متكلموش و سابوني و دخل هلال بصينية اكل و سابني ، انا كلت و قولت لازم اعيش عشان اخد حقي منهم بس ازاي مش عارف ، خلصت اكل و فضلت دماغي تجيب في كل القديم و كل الي حصلي من واحد شغال في محل كمبيوتر و ملوش لازمة لواحد مخطوف و بيتعذب عشان قيمته الي تسوي مليارات
و انا و بفكر بسمع صوت طلقات رصاص كتيرة و بعد شويه يقف الصوت و الباب بيتفتح و الاقي رجالة جيش داخلين و داخل اللوا عادل عليا و بيفكوني
عادل : انت كويس يا احمد
انا : ( مبردش و باصص في عينه )
عادل : احنا جينالك بسرعة لما عرفنا مكانك
انا : احمد و مرتضي فين
عادل : هربوا قبل ما نجيلك
فكوني و سندوني و خدوني في عربية اسعاف و كان معايا فيها اللوا عادل و دكتور بيشوف جروحي
انا : عايز اروح لامي و ابويا
عادل : حاضر نروحلهم البيت بس نتطمن عليك الاول
انا : انا عارف انهم ماتوا عايز اروحلهم المقابر
عادل : ( بصلي بنظرة حزن ) حاضر يا احمد بس نتمطن عليك
انا : لا دلوقتي
بصلي و كلم السواق وقف علي جمب و الدكتور حطلي ضماضات علي جروحي و جابولي هدوم جديدة غيرت و نزلت و ركبت عربية ملاكي و روحنا المقابر ، وصلنا المقابر و معايا اللوا كمال و شاكر و اتنين كمان ، كنا بالليل و قدام قبرهم نزلت علي ركبي و فضلت ابكي جامد
انا : انا اسف انا اسف اسف يا ماما اسف يا بابا اسف علي كل حاجة عملتها معجبتكومش ، اسف علي كل كلمة لا قولتهالكم ، اسف علي اني السبب في الي حصلكم
عادل : ( بيحاول يوقفني ) يا ابني قوم و ادعيلهم و بلاش بكي
انا : ( ببكي و بزعق ) سيبني معاهم لوحدي سيبوني و امشوا يلا
سابوني و بعدوا شوية بس فضلوا و انا ابكي و اكلم امي و ابويا و افتكر مواقف ليهم معايا اضحك مرة و ابكي مرة زي المجنون لحد آذان الفجر ، قومت روحت بيت والدي و معايا شاكر ، استحميت و من كتر التعب نمت ، صحاني شاكر الصبح عشان اقف في العزا الي كان اخر يوم و خلاني افطر و مكنش ليا نفس لاي حاجة و نزلت ساند علي شاكر للصوان الي تحت البيت و قعدت خدت عزا الناس و الكل بيسأل انا كنت فين و بعمل ايه و باين عليا البهدلة بس شاكر مسبنيش و هو الي كان بيرد عليهم ، و بعد العصر طلعني شاكر عشان اتغدي بعد محايلة منه عشان اقدر اكمل اليوم و طلعت فوق كانت الحريم في الشقة بتعزي و جالي الي اعرفهم يعزوني و دخلت اوضتي لقيت ريهام مستنياني جوه و هيا بتدمع بس بتحاول تمسك نفسها و خدتني في حضنها و قعدتني عشان اكل ، فضلت ريهام تتكلم معايا و انا مبردش عليها خالص و مكلتش كتير و قومت عشان انزل العزا و هيا حضنتني تاني و هيا بتدمع و سابتني ، نزلت الصوان و خلصت اخر يوم عزا و طلعت الشقة بالليل و معايا شاكرو صاحبي محمود و قرايب امي و ابويا عايزين يعرفوا الي بيحصل ( ابويا ليه اخين حسن الكبير عنده ظ¦ظ¥ سنة و خالد اصغر من حسن بتلات سنين و ابويا اصغرهم ، و امي ليه اخ اصغر منها كريم عنده ظ£ظ¦ سنة و اخت اكبر منها دلال ظ¥ظ، سنة )
عمي حسن : ايه الي بيحصل يا احمد انت تختفي و امك و ابوك يبنزلوا يدوروا عليك و تحصلهم حادثة و انت تظهر بعدين و باين عليك متبهدل
خالي كريم : طيب رد انت طول اليوم منطقتش بحرف واحد
شاكر : يا جماعة انا قولتلكم احمد كان مخطوف و رجعلنا بالسلامة و والديه **** يرحمهم الي حصلهم دا قضاء و قدر
عمي خالد : بس احنا عايزين نعرف منه هو ( بيشاور عليا )
شاكر : انا قولتلكم انه لسه في صدمه و لما يفوق ابقوا كلموه براحتكم
خالتي دلال : خلاص نسيبه في حاله يا جماعة و لما يهدي نبقي نكلمه
عمي حسن : خلاص يلا بينا يا جماعة
ميشيوا عمامي و خالي و خالتي و عيالهم و فضلت انا و شاكر و محمود و ريهام و ام ريهام ، شاورت لمحمود يجيلي و روحنا البلكونة
محمود : ايوه يا احمد اؤمر
انا : بكره الصبح تصحي و تجيلي علطول و تعمل حسابك ممكن تفضل معايا اليوم كله
محمود : انا بايت معاك مش سايبك
انا : لا انا عايز ابقي لوحدي تعال الصبح
محمود : حاضر بس عايزني في ايه
انا : حقولك لما تيجي تعال
دخلت الصالة للي قاعدين
انا : شاكر معاك مفاتيحي
شاكر : ايوه ( طلعهم من جيبه )
طلعت منهم مفتاح شقة ابويا الي احنا فيها دلوقتي و اديته لمحمود
انا : امسك يا محمود دا مفتاح الشقة دي تجيلي بكره و انت يا شاكر تجيبلي حاجتي من الشقة الي عندك و تجيبهالي الصبح
شاكر : حاضر و بكره اعمل حسابك نروح للمستشفي نتطمن عليك ، اسيبك و اجيلك بكره الصبح مع حاجتك
انا : متنساش كل حاجة
شاكر : حاضر سلام
محمود : و انا كمان اسيبك تريح و اجيلك بكره
مشي شاكر و محمود و فضلت ريهام و امها
ام ريهام : انا اطلع شقتي فوق و انتي يا ريهام اقعدي مع احمد شوية و اطلعي بس متطوليش عشان يرتاح
ريهام : حاضر يا ماما
طلعت امها و مفضلش غير ريهام جمبي و انا سرحان و بفكر و فوقت علي ريهام بتكلمني
ريهام : احمد يا احمد انت كويس
انا : ايوه كويس
ريهام : كنت سرحان في ايه
انا : بفكر
ريهام : بتفكر في ايه
انا : بفكر في الي حصل و الي حيحصل
ريهام : حيحصل ايه تاني
انا : لا متشغليش بالك انتي
ريهام : ( بدأت تدمع تاني ) يا احمد انا خايفة عليك
انا : ( ختها في حضني ) متخفيش عليا
ريهام : طيب هو ايه الي حصل
انا : زي ما قال شاكر
ريهام : يعني انت كنت مخطوف طيب مخطوف ليه
انا : متشغليش بالك يا ريهام و انسي الموضوع دا
ريهام : انسي ازاي هو انت يعني حتنسي
انا : ( سرحت شويه ) اسبوع كده و حنسي كل الي حصل دا و يفضل امي و ابويا معايا
ريهام : معاك ازاي
انا : ( ركزت مع ريهام ) معايا في قلبي و عقلي ، يلا انتي اطلعي شقتك انا عايز ارتاح
ريهام : حاضر تصبح علي خير
مشيت ريهام و انا قومت كنت رايح اوضتي بس وقفت قدام اوضة امي و ابويا و مسكت اوكرة الباب و مقدرتش افتح الباب و بكيت و نزلت علي ركبي منهار ، بعد شويه قومت دخلت اوضتي غيرت هدومي و نمت علي السرير بس مفتح عيني و بدمع و بفكر في الي حعمله عشان اجيب حق امي و ابويا .....

و كدا الجزء التاسع خلص اتمني يعجبكم و مستني تعليقاتكم
الجزء العاشر قريب جدا حينزل و بعتذر تاني عن التأخير
تحياتي

الجزء العاشر
صحيت الصبح علي محمود بيصحيني
محمود : يلا اصحي يا احمد
انا : خلاص صحيت .. جيبت فطار معاك
محمود : ايوه اغسل وشك و تعال نفطر
قومت من السرير و جسمي واجعني و اتحاملت علي نفسي و روحت الحمام غسلت وشي و روحت افطر مع محمود ، احنا و بنفطر الجرس رن و محمود قام يفتح الباب و كانت ريهام
ريهام : كويس انك بتاكل يا احمد انا نازلة اطمن عليك قبل ما اروح الجامعة
انا : رايحة مع مين
ريهام : وحدي بأركب مشروع
انا : طيب اعمليلنا شاي و محمود حيوصلك بعربيتي
محمود : و المفتاح مش مع الظابط الي اسمه شاكر
انا : عارف هو جاي دلوقتي
خلصنا انا و محمود فطار و ريهام جابتلنا الشاي و بنشربه جرس الشقة رن ، قام محمود يفتح و كان شاكر و معاه حاجتي
شاكر : صباح الخير
انا : صباح الخير فطرت
شاكر : ايوه من بدري
انا : ريهام اعملي كباية شاي لشاكر
شاكر : لا مش وقته و دلوقتي يلا بينا نروح المستشفي
انا : ماشي يلا بينا و ادي مفتاح عربيتي لمحمود ، و انت يا محمود توصلها و تيجي هنا تستناني
محمود : ماشي
نزلنا كلنا تحت و محمود و ريهام ركبوا عربيتي و انا و شاكر ركبنا عربيته و طلعنا
وصلنا المستشفي العسكري و كشفوا عليا و غيرلولي الضماضات و كتبولي علي علاج و فيتامينات و قالوا مفيش حاجة تقلق كلها دكمات و مع العلاج حتحسن ، خرجنا من المستشفي و ركبنا العربية
انا : مسكتوا احمد و مرتضي
شاكر : لا لسه و بندور عليهم
انا : عرفتوا توصلولي ازاي
شاكر : انا معرفش كل التفاصيل بس الي اعرفه انهم وصلولك من سواق النقل الي ...
انا : الي خبط امي و ابويا ، طيب هو فين دلوقتي
شاكر : في مبني الامن الوطني في مصر بيحققوا معاه و مع الي لسه عايش من الي كانوا خاطفينك
انا : طيب يلا بينا نطلع بطاقة جديدة عشان كانت معاهم محفظتي بالي فيها
شاكر : يلا
روحنا المصلحة الحكومية و طبعا عشان شاكر خلصنا كل حاجة بسرعة و بعدها طلعنا علي البنك طلعت فيزا جديدة و شفت حسابي الي زاد كتير بسبب البرنامج بتاعي الي ناشره علي النت ، سحبت فلوس بعدها اشتريت موبايل جديد و رجعت خطي و روحت البيت ، كان مستنينا محمود هناك
انا : شكرا يا شاكر علي كل الي عملته
شاكر : علي ايه بس دا قبل ما يكون شغلي احنا اصحاب
انا : طيب روح انت شغلك و كفاية كده
شاكر : اروح فين انت شغلي يا احمد
انا : خلاص روح انت انا مش طالع تاني و عايز اتكلم مع محمود شوية
شاكر : الي تشوفه و بالليل جاي انا و اللوا كمال
انا : تمام و انا مستنيكم
مشي شاكر
محمود : ايه حكاية الظابط دا و مين اللوا كمال الي جايلك
انا : دا حوار كبير يا صحبي
محمود : لو عايز تحكي قولي يا احمد و سرك يتدفن معايا
انا : انا ححكيلك عشان عايز افضفض و اخرج الي جوايا
حكيتله كل حاجة من اول شروق لحد اللحظة الي احنا فيها
محمود : يااااااه يا احمد انت شايل جبل علي كتافك و لسه واقف علي رجلك انا لو مكانك كنت اديتهم الي عاوزينه من اول قلم
انا : مينفعش يا صحبي لو خدوا البرامج كانوا يقدروا يسرقوا ملايين في دقايق و حاجات افظع كمان ، و دلوقتي انا عايز اخد حقي من الي قتلوا امي و ابويا
محمود : و انا اقدر اساعدك ازاي
انا : انت مش عليك كتير انت حتبقي معايا في كل خطوة عشان زي ما انت شايف جسمي متبهدل
محمود : و انا مش حسيبك
انا : و كمان عايزك تجيب طبنجتين ( مسدسين )
محمود : ساهلة بس متشتريش انت ليه
انا : اولا عشان جسمي و ثانيا عشان انا متراقب
محمود : من مين
انا : من الحكومة عشان ميحصليش حاجة تاني
محمود : خلاص بكره الصبح يكون عندك طبنجتين
انا : امسك ( اديته فلوس ) دول عشان تشتري بيهم
محمود : من غير فلوس يا صحبي انا حكلم عوض صاحبنا و اجيبهم منه ببلاش
انا : لا انا عايز اشتريهم بفلوسي و يلا انت عشان تلحق تخلص الموضوع
مشي محمود و الساعة ٣ العصر و جاتلي ريهام و معاها اكل و كلنا مع بعض و قعدت معايا نتكلم و بتحاول تطلعني من مودي الكئيب ، علي المغرب سابتني و طلعت و انا فتحت الموبايل و فتح رسايل الواتس و كانت كل الناس باتعة رسايل تعزيني و رديت عليهم و علي رسايل الفيس و لما رديت رنوا عليا كل الي اعرفهم و حاولت اختصر في الكلام و فضلت كده لحد ما رن جرس الباب
روحت فتحت و كان شاكر و اللوا كمال ، دخلوا و قعدنا في الصالون
كمال : حمد*** علي سلامتك يا احمد
انا : شكرا يا باشا
كمال : شاكر طمني عليك بعد ما روحت المستشفي
انا : يا باشا فين احمد و مرتضي
كمال : اللوا مرتضي و الي اسمه احمد هربوا مع واحد كمان قبل ما نجيلك بدقايق و لسه بندور عليهم
انا : طيب عرفتوا ايه من الي قبضتم عليهم
كمال : مفيش حاجة مهمة
انا : و احمد دا يطلع مين
كمال : دا مصري و معاه جنسيات اجنبية مختلفة و عاش معظم حياته في فرنسا و هو تاجر مخدرات و سلاح عالمي و بيشتغل في اي حاجة تجيب فلوس و مطلوب من دول كتيرة في قضايا مختلفة
انا : يعني دخل مصر من غير ما تحسوا و دلوقتي مش عارفين هو فين
كمال : هو لسه في مصر مع اللوا مرتضي و احنا مأمنين كل المواني و المطارات عشان ميهربوش
انا : انا عايز اخد حقي منهم زي ما موتوا امي و ابويا اموتهم
كمال : يا احمد مينفعش الكلام دا في حاجة اسمها قانون و حيجيبلك حقك و انا مراعي حالتك دلوقتي
انا : خلاص يبقا تسيبوني و محدش يراقبني و انا حعرف اجيب حقي
كمال : و احنا نسيبك ازاي مش نحميك عشان متتأذيش تاني
انا : ما انتوا مجبتوش حقي يبقا أجيبه انا و شكرا علي كل الي عملتوه
كمال : خلاص حنسيبك لحد ما تهدي و بعد كده لينا كلام تاني
مشيوا و سابوني و انا دخلت اوضتي و فتحت لابي و فضلت طول الليل اشتغل علي برنامج تعرف علي الوجوه و خلصته بعد ٥ ساعات متواصلة و دخلت موقع الامن الوطني و زي ما اتوقعت حطوا برنامج الحماية الي صنعتوا و انا دخلت من الثغرة الي عاملها فيه عشان اقدر ادخله ، دورت علي ملف مرتضي و لقيته و خت منه صورته هو و احمد و عرفت التالت انه هلال قولت حلو عشان اخد حقي كله و خدت صورته هو كمان ، حطيت صورهم علي برنامج التعرف علي الوجوه و خليت البرنامج يشتغل من سيستم الامن الوطني عشان ببرنامج الاختراق الي عامله ليهم يخترق الكاميرات الي في الشوارع و دا طبعا بفضل الثغرة الي عاملها و بكده محدش حيعرف اصلا اني اخترقتهم ، سيبته شغال و وصلت اللاب بالشاحن عشان ميفصلش و نمت
صحيت الصبح علي محمود بيصحيني
محمود : اصحي يلا شوف لابك
انا : ماله
محمود : قوم بص
قومت لقيت اللاب وصل لمكانهم في عمارة في ٦ اكتوبر و كان هلال نازل ٧ الصبح و بعد فترة دخل العمارة تاني ، قفلت البرنامج بعد ما خدت عنوان العمارة و اتأكدت ان مفيش حد حس بالي بعمله و قفلت اللاب
محمود : دلوقتي انت عرفت مكانهم حتعمل ايه
انا : جبت الطبنجتين
محمود : ايوه معايا ( كان جايبهم في شنطة كتف )
انا : حلو يلا بينا علي مصر
محمود : و الي مراقبينك
انا : انا حتصرف نص ساعة و نازلين كلم امك قولها انك مسافر معايا عشان متقلقش عليك و حنقفل موبايلاتنا عشان محدش يزعجنا و تبقي ترن عليها و متخدش هدوم معاك زي ما احنا كده
محمود : ماشي
مسكت انا موبايلي و رنيت علي نور
نور : ايوه يا احمد انت عامل
انا : كويس بصي انا عايز عربيتك يومين و ارجعهالك تاني
نور : حاضر عايزها امته
انا : دلوقتي انت تسيبيها في شارع ** قدام مطعم **
نور : ربع ساعة و تكون هناك و المفتاح
انا : تسيبيه جوة شنطة العربية
نور : حاضر
انا : بعد ما اخلص مشواري بالعربية حجيبهالك و جاي ازورك
نور : ( بسعادة باينة ) تنور
انا : سلام
نور : سلام
قفلت معاها و طلعت فوق عند ريهام و كانت بتلبس عشان تروح الجامعة و قولتلها اني مسافر و دمعت و مكنتش عايزاني اسافر عشان خايفة عليا و رضيتها بكلمتين و سيبتها
نزلت غيرت هدومي و نزلت مع محمود ركبنا عربيتي و روحنا مطعم مشهور كبير و زاحم و كان علي ناصية شارع و ليه بابين و دخلنا من باب و طلعنا بسرعة من الباب التاني و كانت قدامه عربية نور و ركبنا و مشينا و بعد ما اتأكدنا ان مفيش حد ورانا طلعنا علي الطريق الصحراوي و شغلنا موبايلاتنا علي وضع الطيران و ساق محمود في طريقنا لمصر ( القاهرة )
وصلنا مصر علي العصر و اشترينا قلم الوان اسود و غيرنا ارقام العربية و روحنا ٦ اكتوبر و ركنا العربية في اخر شارع العمارة الي فيها احمد و مرتضي و هلال عشان نراقب من بعيد
محمود : طب دلوقتي نعمل ايه
انا : ( فكرت شوية ) امسك ( اديته ٤٠٠ جنيه ) ميل علي البواب العمارة و اديله فلوس و وريه صورة هلال حبعتهالك و شوف ساكن في شقة رقم كام من غير ما يشوك فيك
بعتله الصورة علي موبايله و نزل راح للبواب و اتكلم معاه و بعد شويه جالي و هو مبتسم
انا : ها
محمود : قالي هو في شقة ٥ الدور التالت و معاه اتنين رجاله و مأجرين منه الشقة من كام يوم
انا : حلو اوي و دلوقتي احنا نستنا لحد نص الليل و نطلعلهم الشقة
محمود : معاك يا صحبي
فضلت افكر حعمل ايه و الوقت بيعدي و محدش منهم نزل فهمت محمود حنعمل ايه لما نطلع و مستنيين اللحظة المناسبة . استنينا لحد ١٢ بالليل كان البواب نام و قفل باب العمارة و لقينا حد من العمارة طلع و فتح الباب و بعد ما بعد شوية ، مسكت موبايلي و بعت للوا كمال مكاني و قولتله انا حاخد حق امي و ابويا و قفلت موبايلي . طلعنا انا و محمود و كل واحد معاه طبنجة و ملفحة ( كوفية ) مضاري وشه
دخلنا العمارة و البواب كان في اوضته و طلعنا علي السلالم لحد الشقة الي قاعدين فيها و رنينا الجرس و حط محمود صابعه علي العين السحرية و بعد شويه الباب بيتفتح منه حاجة بسيطة و هلال بيبص من ورا الباب في لحظتها ضربته برصاصه في دماغه و محمود زق الباب و بسرعة جرينا لجوه و كان مرتضي و احمد قدام التليفزيون في الصالة و لسه بيتحروكوا روحت انا ضربت كل واحدة طلقة ، جات الطلقتين واحدة في بطن احمد و التانية في راس مرتضي ، ضربت احمد طلقتين كمان واحدة في راسه و التانية في قلبه
طلعنا من الشقة نجري و كانت الناس صحيت و شافونا احنا و بننزل علي السلالم بس محدش قدر يوقفنا من خوفهم اننا نقتلهم ، نزلنا تحت و كان البواب صحي و معاه شومة ( عصاية ) و عايز يضربنا بيها ، ضربت طلقة في الهوا و هو ثبت مكانه خاف و احنا جرينا لبره و ركبنا العربية و سوقناها بسرعة جنونية لحد ما طلعنا من المنطقة
بعد ما اتأكدنا ان محدش ورانا فكينا شويه من التوتر الي احنا فيه كنت سعيد اوي و حسيت براحة كبيرة و محمود فرحان ليا . فتحنا موبايلاتنا و محمود اتصل بامه يطمنها و يقولها اننا جايين في الطريق و انا كلمت اللوا عادل بعد ما كان باعتلي رسايل كتير
عادل : انت فين يا احمد دلوقتي
انا : في طريقي راجع يا باشا
عادل : يعني عملت الي في دماغك برده
انا : دا تار و كان لازم يتاخد
عادل : ماشي يا احمد لما ترجع لينا كلام و طبعا انا اغطي عليك و علي عملتك السودة دي
انا : و صاحبي محمود كمان كان معايا ممكن يتعرف عليه البواب
عادل : ماشي يا احمد
كلمت ريهام
ريهام : ايوه يا حبيبي موبالك مقفول طول اليوم ليه انا قلقت عليك
انا : كنت عارفك لسه صاحية ، انا كويس يا حبيبتي
ريهام : راجع امته انا قلقانة عليك حاساك حتعمل حاجة غلط
انا : انا في الطريق و جاي
ريهام : توصل بالسلامة
قفلت معاها و افتكرت نمر العربية
انا : علي جمب يا محمود
محمود : في ايه ( هدي السرعة )
انا : نسينا نمسح الي عاملينه علي نمر العربية
محمود : ايوه فكرتني
نزل محمود مسح الي كنا عاملينه و كمل سواقة في الطريق الصحراوي
وصلنا الصبح بدري محافظتنا و روحنا مكان عربيتي و ركبناها و سيبنا عربية نور مكانها و بعتلها رسالة علي الواتس و قولتلها اني جايلها بالليل الشقة
وصلت محمود لحد بيته و كملت انا سواقة لبيتي ، دخلت الشقة ، انا و داخل كانت صورة امي و ابويا علي الحيطة بصيتلها و بكلم صورتهم
انا : انا جيبت حقكم يا حبايبي و عايزكم تسامحوني
دخلت الحمام استحميت و بعدين نمت من الارهاق . صحيت علي جرس الباب و كان بيرن كتير قومت و فتحت و كانت ريهام ، اول ما فتحت الباب دخلت في حضني
انا : ايه يا بنتي مالك
ريهام : كنت خايفة عليك
انا : ليه
انا : انت نسيت اني حافظاك و عارفة انك كنت بتفكر في حاجة وحشة حتعملها
انا : و انتي حتفضلي حاضناني علي الباب كدا
ريهام : ( سابت حضني بسرعة و بصت حولينا ليكون حد شافنا و باين انها اتكسفت ) احم اسفة بس انا مقدرتش استنا اكتر من كده و نزلت اشوفك
انا : هيا الساعة كام
ريهام : احنا بعد العصر ، اجيبلك اكل ولا حتنام تاني
انا : لا دا ولا دا انا عندي ميعاد النهرده اشوفك بكره
ريهام : انا بكره رايحة مع صاحبتي نشتري شوية حاجات
انا : طيب ما تسيبك من صاحبتك و نطلع نشتريهم احنا
ريهام : ( وشها حمر واتوترت ) لا دي حاجات بنات . سلام اشوفك بكره ( اديتني بوسه علي خدي و طلعت لفوق بسرعة )
قفلت الباب و انا بضحك علي جنانها و الي عاجبني . مسكت موبايلي لقيت ناس كتير رنت عليا و منهم استاذ محمد قولت اكلمه الاول و رنيت عليه
محمد : الو
انا : الو يا استاذ محمد اخبارك
محمد : انت الي اخبارك ايه البقاء *** يا احمد
انا : كنت عايز اقابلك اكلمك في موضوع
محمد : و انا كمان كنت عايز اكلمك
انا : خلاص اجيلك فيلتك ، وقت ايه يناسبك
محمد : الفيلا .. بعد ساعة
انا : خلاص انا جاي
قفلت معاه و كلمت نور أأكد عليها ميعادنا بالليل لاني كنت ملمستش ست من فترة كبيرة و عايز اطلع طاقتي غير فرحتي بالي عملته ، طلعت بعربيتي و كلت في مطعم و بعدها روحت لفيلة استاذ محمد . دخلت الفيلا و قعدتني الخدامة في الصالون و مفيش دقيقتين و جالي استاذ محمد و شروق مراته ، بعد السلام و الاطمنان عليا شروق قامت و سابتنا نتكلم في الشغل و هيا بتغمزلي من غير جوزها ما يشوف
محمد : كنت عايزني في ايه و اخترت الفيلا ليه
انا : اخترت الفيلا عشان نتكلم براحتنا و كنت عايزك في موضوع بس لما اسمع انت عايز تقولي ايه
محمد : انا كنت عايزك في الشغل و بقولك مينفعش حوار انك كل فترة و التانية متجيش الشغل لسبب او من غير سبب و دا مسببلي مشاكل و شغل واقف و انا مش فاضي اشتغل مكانك فا بقولك انك تلتزم في الشغل و مش عايز اي اعذار تاني و عشان ظروفك حنسي الي فات
انا : كلام حلو اوي و منطقي . اقولك انا بقي موضوعي
محمد : طيب رد الاول علي كلامي
انا : ما موضوعي مترتب عليه ردي لكلامك
محمد : اتفضل
انا : انت ايه حكايتك مع الشيخ خالد
محمد : الشيخ خالد مين
انا : الاماراتي صاحب شركة ادوات التجميل
محمد : ايوه دا صاحبي من زمان بتسأل ليه
انا : توصل الصحوبية دي انك تقوله علي علاقتي بشروق
محمد : ( بان علي وشه التوتر ) انت جايب الكلام دا منين
انا : انا اتأكدت بنفسي لما بعتلي مراته و هيا حكيتلي . هو انا سلعة او بطاقة تكسب بيها شغل ولا فاكرني ايه
محمد : الحكاية مش كده بس هو يعرف عني كل حاجة و زي ما قولتلك صاحبي
انا : طيب انت تدخلني في كلامكم ليه و هو يبعتلي مراته و عايزني اشتغل معاه عشان يستغلني
محمد : انا مكنتش اتوقع يعمل كده احنا كنا بنفضفض مع بعض
انا : و اهو حصل و هو و مراته بيبعتولي رسايل عايزني اكلمهم . هو انت مش خايف علي سمعتك و سمعة مراتك
محمد : .....
انا : اعتبرني من دلوقتي مستقيل من شغلك و انا طالع من حياتك انت و مراتك و مش حدخلها تاني و ياريت تفهم مراتك كده عشان انا مش عبد عندكم انفذ اي حاجة تعجبكم سلام يا استاذ محمد
طلعت من الفيلا و عملتله هو مراته حظر من عندي . كلمت نور و قولتلها اجيلها دلوقتي و هيا وافقت . وصلت لشقتها و رنيت الجرس و هيا فتحت الباب و كعادتها علي رجليها و ايدها و لابسة كلوت و سنتيانة بس و كان لونهم برتقاني
انا : ( قفلت الباب و قومتها ) النهرده حنقديه من غير سادية يا نور و عايز اشكرك علي وقفتك معايا
نور : و انا معملتش حاجة تستاهل الشكر
انا : ( حضنتها بايدي اليمين و مشينا للصالون ) لا انتي وقفتي معايا كتير و تستاهلي الشكر و بحس معاكي براحتي و علي طبيعتي
نور : و انا اتعلقت بيك و بقيت بستني الوقت الي تكون معايا و اشوفك بس
انا : ( قعدنا علي الكنبة و هيا دخلت في حضني و حطت راسها علي صدري ) وحشتيني يا نور
نور : و انت كمان يا سيدي وحشتني
منظرها و هيا في حضني و طيزها الي بارزة هيجتني و زبري بدأ يفوق و ضربتها علي طيزها الطرية و بمشي ايدي عليها من فوق الكلوت
نور : مممممم طيزي وحشتها يا سيدي
انا : و هيا كمان وحشتني
دخلت ايدي تحت الكلوت و بعبصت خرم طيزها بصباعي
نور : اااااااااه
رفعت وشها و ختها في بوسة جامدة طلعت فيها طاقتي و ايدي بلعب في فردتين طيزها و بدخل صوابعي في خرم طيزها ، رفعتها في حضني و قومت و هيا لفت رجليها علي وسطي و رحت بيها علي اوضة النوم و نمنا علي السرير و لسه ببوسها و هيا لافة ايدها علي رقبتي ، قومت بسرعة قلعت هدومي و بقيت ملط و روحت بوستها و قلعتها السنتيانة و ظهرت قدامي بزازها بلونها التلجي و حجمها المتناسق مع جسمها و ضربت بزازها بكف ايدي عشان تترج قدامي من طراوتها
نور : ( مبتسمة و في صوتها خنج و شرمطة رهيبة ) ايييي
انا سخنت اكتر و نزلت براسي علي بزها اليمين الحسه و امص حلمتها و اعضها بسناني و هيا بتتغنج اكتر و انا اسخن اكتر ، قلبت لبزها الشمال و ايدي بتفعص في بزاها اليمين بعنف و لساني بيمشي علي بزها الشمال و علي حلمتها الي اتصلبت جامد و زبري من تحت بيحك في كسها من فوق الكلوت و هيا ايدها علي ضهري
نور : اااااه قطع حلماتي يا سيدي انا شرموطتك و لبوتك
حطيت حلمت بزها الشمال جوه بقي و بقيت بعضها و بمصها و بايدي الشمال بقرص حلمتها اليمين و هيا صوت اهاتها علي
نور : اوووووه يا سيدي مصك حلو اوي
سيبت بزازها و نزلت لكسها لقيته مغرق كلوتها بعسلها لحسته و دوقت عسلها الجميل ، قلعتها الكلوت و بكدا بقينا احنا الاتنين ملط و نزلت بلساني علي كسها و ايدي بتلعب في زنبورها
نور :اوفففففف مش قادرة يا سيدي انا عايزة اجيب عسلي
انا : جيبي يا شرموطة
نور : اهو بجيب اححححح
جابت عسلها و انا مكنتش مستحمل روحت مقرب زبري من بقها و دخلته كله في بقها عشان ابله و نمت فوقها بجسمي و دخلت زبري في كسها بحنية
نور : ااااااه نكيني اوي يا سيدي عايزاك تفشخني
بدأت اسرع في رزعي لكسها و انا ببوسها و هيا مع كل رزعة صوت اهاتها يعلي ، غيرت الوضع و قلبتها علي بطنها و دخلت زبري في كسها و كملت رزع بس ركزت اكتر علي القوة و هيا وشها حمر و صوتها بيقطع من الرزع و انا مستمتع بكسها السخن علي زبري و طيزها الطرية الي بخبط فيها ، مطولتش كتير و نزلت لبني علي طيزها و ضهرها . قعدنا شوية نريح و بعدين دخلنا الحمام و شغلنا الدش و هيا بتحميني و بتلعب في زبري لحد ما قام في ايديها
نور : ( بتكلم زبري ) ممكن تقول لسيدي انه يسمحلي اخدك في بقي
حركت زبري لفوق و تحت و هيا خدته في بقها تمصه و تدخل معظمه في بقها و تطلعه تلحس عروقه و بيضاني و سيبتها تلحس خمس دقايق و احنا لسه تحت الميه و خليتها تلف و تفلقس طيزها و تسند علي الحيطة و انا دخلت زبري في طيزها و برزعها جامد
نور : اااااااه وحشني الاحساس دا اوي
انا : هو جوزك مش بينيكك في طيزك
نور : بيقرف ، سيبنا منه دلوقتي و خلينا في اوووه طيزي
كملت نيك في طيزها و انا ماسكها من و سطها و مع كل رزعه بشدها عليا عشان يدخل زبري في طيزها اكتر و طيزها تترج قدام عيني ، شوية و غيرنا الوضع و قعدت انا علي قاعدة الحمام و هيا مدياني وشها و تطلع و تنزل علي زبري و بزازها شايفها قدامي بترقص و هيا في قمة متعتها و مغمضة عينيها لحد ما قربت اجيب لبني قومت و زنقتها في الحيطة من ضهرها و دخلت زبري في طيزها بسرعة كبيرة لحد ما جيبت لبني جوا طيزها ، تعبت من المجهود الجامد الي عملته و لان لسه جسمي متعافاش .ريحت و بعد شويه استحميت و لبست هدومي
انا : اخبار الجامعة ايه
نور : كله بيسأل عليك و خصوصا الدكتورة اسماء و انت جاي امته الجامعة
انا : بكره حكون هناك . سلام يا نور
نور : سلام يا سيدي
نزلت من عندها و روحت شقتي و كانت الساعة ٧ بالليل و اشتريت اكل و باكل لقيت اللوا كمال بيرن عليا
انا : ايوه يا باشا
كمال : تيجلي دلوقتي مديرية الامن
انا : ليه في حاجة يا باشا
كمال : عايزين نخلص الي عملته في مصر
انا : مسافة السكة و اجيلك
قفلت معاه و غيرت هدومي و روحتله و هناك عاتبني علي الي عملته و انا قولتله
انا : يا كمال باشا انا عايز اوقف شغلي معاكم
كمال : ليه
انا : انا نفسيتي تعبت و مش حقدر علي كده
كمال : انت فكرت كويس
انا : ايوه و انا تحت امرك في اي مساعدة تحتاجها بس شغل مستمر مقدرش
كمال : خلاص يا احمد زي ما تحب و انا ديما متاح لو عوزت مني حاجة
انا : دا العشم يا باشا و انا اتشرفت بمعرفتك
مشيت من عنده و انا مقرر اركز في دراستي و اتجوز ريهام و بالفلوس الي معايا افتح شركة اصرف بيها علي نفسي و عليها . هل حقدر اعمل كده ؟!! .....
و كدا يكون خلص الجزء العاشر . عارف انه مرتقاش لمستوي توقعاتكم بس ححاول اعوضكم في الي جاي
عايز اعرف تقييمكم للسلسلة كاملة و رأيكم اكمل في الي جاي كتابة من منظور البطل احمد بس ولا مع شخصيات تانية . مستني ردكم
تحياتي
 
  • عجبني
التفاعلات: البهظ بيه
بعد ما خرجت من مدرية الامن و انهيت شغلي مع الجيش و بفكر حعمل ايه في حياتي . روحت البيت و كلمت ريهام تنزل و تجيبلي عشا و بعد ربع ساعة نزلت و كلنا مع بعض و فضلنا نتكلم في حياتنا مع بعض و بنرسم ملامحها و نتكلم في مواضيع مختلفة . قضينا ساعة مع بعض و هيا طلعت شقتها و انا نمت عشان اصحي فايق بكره .
صحيت الصبح بعت رسالة لمحمود اني جاي الجامعة و طبعا هو لسه مصحيش . لبست و كلمت ريهام عشان نروح مع بعض الجامعة . بعد تلت ساعة نزلت و جابتلي سندوتشين افطر بيهم و نزلنا ركبنا عربيتي و روحنا الجامعة . اول ما وصلنا و نزلت من العربية قدام الكافتيريا قعدنا علي طربيزة و طلبنا حاجة نشربها و طول ما انا قاعد تجي ناس تعزيني فيهم الي اعرفهم من دفعتي و الي معرفهمش و شويه جيه محمود و فضلنا قاعدين احنا التلاتة لحد ما قامت ريهام لمحاضرتها و محمود قالي محاضرتنا احنا كمان حتبدأ . احنا و ماشيين بكلم محمود
انا : مين علينا دلوقتي
محمود : الدكتورة اسماء
محمود : ههههههه
\n\n\n\n انا : بتضحك علي ايه
بصينا لبعض و ضحكنا احنا الاتنين
محمود : عارف لو منجحتش في مواد حريمك حعمل ايه
محمود : حجيب ميكروفون و في نص الجامعة و اشهر بيكم هههههه
انا : هيا موادهم صعبة
محمود : ( بصلي بجدية ) هو انت صاحبي ولا اتبدلت . صاحبي احمد يعرفني كويس انا علاقتي بالمواد في اخر الترم بس
\n\n\n\n انا : ههههههه و انت تقولي
دخلنا المدرج و قعدنا في النص و جيه زمايلي من الدفعة الي مشفونيش في الكافتيريا يعزوني بنات و ولاد . كام دقيقة و الدكتورة اسماء دخلت و بعد السلام علينا نادت عليا و قالتلي اجيلها . روحتلها
اسماء : البقاء *** يا احمد شدة و تزول
انا : شكرا يا دكتورة
اسماء : و عرفت كمان انك كنت متعور
انا : بقيت كويس دلوقتي
اسماء : مينفعش كلامنا دا بعد ما تخلص المحاضرة تعال ورايا مكتبي
\n\n\n\n انا : حاضر يا دكتورة
رجعت مكاني تاني و اسماء بدأت تشرح و انا سرحت في حياتي و بحاول انظم انا حعمل ايه . خلصت المحاضرة و محمود فوقني من سرحاني و مشينا
انا : محاضرتنا الجاية امته
محمود : بعد ساعة
انا : طيب شوفلك مكان تروح فيه انا ورايا مشوار و جاي ع المحاضرة
محمود : رايح تعك مع مين فيهم ههههه ( غمزلي )
انا : تصدق انا غلطان اني عرفتك حاجة غور من وشي
سيبته و روحت مكتب اسماء خبطت و قالتلي ادخل و دخلت لقيت عندها ميرنا و انجي بنتها
\n\n\n\n ميرنا : ( قامت تسلم عليا ) البقاء *** يا احمد
انا : شكرا يا دكتورة
انجي : ( ببصة قرف ) ايه الي جابك هنا
اسماء : ( قبل ما ارد انا ) انا الي قولتله يجي و احترمي نفسك
انجي : دا و الي زيه ( بتشاور بصباعها عليا من فوق لتحت بقرف ) مينفعش يدخل هنا
اسماء : ( بتزعق ) انجي عيب كده اعتذريله يلا
انجي : لا مش حعتذر
\n\n\n\n اسماء : يعني كده طب قومي و امشي من هنا و ليكي حساب معايا بعدين
قامت تمشي و بتغلي و هيا و ماشية سطت في كتفي و انا صديتها و هيا وقفت بصت في عيني
انا : لولا الي عملته الدكتورة اسماء كان يبقا فيه كلام تاني
طلعت من المكتب و انا قعدت علي كرسي في وش ميرنا
اسماء : معلش يا احمد سامحها علي كلامها هيا بنتي دلعتها زيادة بس انا حاخدلك حقك منها
انا : لولا امها الشرموطة كنت نيكتها بس انتي ختي مكانها
اسماء : و احلي مكان
ميرنا : و امتي راجلنا يعطف علينا و يجيلنا
\n\n\n\n اسماء : بنت يا شرموطة متعرفيش حاجة اسمها زوق دا مش وقته
انا : احددلكم وقت بس بشرط
ميرنا : ايه هوا
انا : انجي تعتذرلي قدامكم انتوا الاتنين هنا زي ما غلطت فيا ( كنت عايز انيكهم و برده اخد حقي من انجي )
اسماء : بس دا صعب يا احمد انجي عنادية و مش حترضي
ميرنا : خلاص يا احمد اعتربه حصل
\n\n\n\n اسماء : اسكتي انتي شوية مش بتفكري غير في كسك و طيزك الي مهيجينك . ( بتوجه كلامها ليا ) يا احمد شوف شرط غير دا ، صعب انجي توافق
انا : ( قومت و ماشي ) صعب بس مش مستحيل مستني مكالمتك
سيبتهم و في طريقي للدكتور ياسر عميد الكلية و قدام مكتب سكرتيره قبل ما ادخل لقيت شخص بينده عليا
الشخص : احمد يا احمد
انا : ( ببص ورايا ) سمر بتعملي ايه هنا ( سمر دي بنت خالتي دلال الصغيرة هيا تخينة حبتين و قصيرة طولها ظ،ظ¥ظ* و وزنها حوالي ظ§ظ* و لون بشرتها خمري بس لسانها طويل )
سمر : انا معاك في كلية تربية
انا : اه تصدقي ناسي انك السنة الي فاتت كنتي في ثانوي عام
سمر : البقاء *** مقدرتش اعزيك لما كنت في البيت من الزحمة
\n\n\n\n انا : شكرا . بس انا مش مصدق بقي انتي البت المفعوصة الي كانت بتلعب زمان في التراب دخلة كلية
سمر : ( برفعة حاجب ) طيب ما انت كمان كنت بتلعب معايا ولا انت علي راسك ريشة
انا : ههههههه كانت ايام حلوة . انتي معاكي رقمي طبعا لو عزتي اي حاجة في الجامعة كلها كلميني
سمر : انا كنت رايحة للعميد عشان مشكلة
انا : عملتي ايه ما انا عارف لسانك الطويل
سمر : بس متقولش طويل . انا شتمت الدكتور ممدوح
\n\n\n\n سمر : عاكسني و انا مسكتش
انا : يا بت انا حافظك قولي ايه الي حصل بالظبط
سمر : بصراحه انا رحت محاضرته متأخره و هو خف دمه حبتين و انا مستحملتش و رديت عليه
انا : ههههههههههه ( مقدرتش امسك نفسي و فطست من الضحك )
سمر : بتضحك علي ايه
انا : حتعرفي دلوقتي يلا بينا ندخل
دخلنا و سلمت علي السكرتير
انا : ممكن ندخل للدكتور ياسر
\n\n\n\n السكرتير : عنده الدكتور ممدوح و مستنين حد جاي . اصبر لحد ما يخلصوا
انا : ( شاورت علي سمر ) ادي الي مستنينها
السكرتير : سمر ****
السكرتير : اتفضلوا
دخلنا و لما شافوني وقفوا يسلموا عليا
ممدوح : البقاء **** يا احمد اسف مقدرتش اجي العزا
\n\n\n\n انا : ولا يهمك يا دكتور انا عارف انك مشغول و كفاية انك عزتني دلوقتي
ياسر : استني يا احمد بره لحد ما اخلص موضوع الدكتور ممدوح
انا : اسف يا دكتور ياسر بس انا حتدخل في الموضوع دا عشان سمر تقربلي
ياسر : تقربلك ايه
انا : بنت خالتي
ياسر : وا*** يعني من عيتلك و انا اقول هيا عملت كده ازاي يطلع دا وراثة في العيلة
انا : هههههههه ( بكلم سمر ) عرفتي كنت بضحك ليه . ( بكلم الدكتور ياسر ) باين كده يا دكتور
ممدوح : ( بضحك ) طيب قولي فيه حد تاني من عيلتك في الكلية عشان ابقي عارف
\n\n\n\n كلنا ضحكنا مع ان دمه تقيل
انا : لا يا دكتور مفيش حد تاني ، ممكن نحل المشكلة دي بينا و منشغلش الدكتور ياسر معانا و انا ارجعلك حقك
ياسر : لا انا فاضي و عايز اتشغل
انا : اجيبلك قهوة صح و من التحويجة بتاعتك
لفيت و روحت جمبه في وسط ضحك الجميع و ضغطت جرس السكرتير و ثواني و السكرتير دخل
السكرتير : اؤمر يا دكتور
انا : ظ£ قهوة من تحويجة الدكتور المخصوصة بعد اذن الجميع طبعا
\n\n\n\n السكرتير طلع و هوا بيضحك و كلنا بنضحك
ياسر : طب اقعدوا
قعدنا قدام كتبه و الدكتور ممدوح في وشنا
ممدوح : خلاص موافق يا احمد و دا عشان خاطرك بس
انا : شكرا يا دكتور و حقك حيجيلك في المحاضرة بتاعتك الجاية لسمر و هيا حتعتذرلك قدام دفعتها كلها و كمان دلوقتي
انا : ( بكلمها بجدية ) مفيش بس لكدا لاسيبك انا و اطلع من الموضوع يلا اعتذري دلوقتي
سمر : ( مخصوبة و صوتها واطي ) انا اسفه يا دكتور
\n\n\n\n انا : علي سوتك مسمعتش
سمر : ( بصوت اعلي ) انا اسف يا دكتور
انا : المحاضرة الجاية للدكتور ممدوح تعتذريله قدام الدفعة كلها
ممدوح : لا كفاية عليا اعتذارها دلوقتي و انا مسامحها
انا : متأكد يا دكتور
ممدوح : ايوه خلص الموضوع كدا . اسمحولي امشي انا ورايا مشوار
ياسر : و القهوة الي جاية
\n\n\n\n ممدوح : اشربها وقت تاني ( قام و سلم علينا و مشي )
ياسر : ( بيكلم سمر ) عارفه لولا احمد كنت ناوي افصلك اسبوع مع خطاب انظار لولي امرك
سمر : شكرا ليك يا دكتور و اسفه مش حيتكرر تاني
ياسر : طبعا مش حيتكرر يلا روحي شوفي محاضرتك و لو مرضيتش تدخلك قوليلها العميد طلبني
انا : انتي عندك دلوقتي محاضرة
سمر : ايوه الدكتورة نور
انا : طيب روحي و متعمليش معاها مشاكل و استحملي كلامها و زي ما قالك الدكتور ياسر
سمر : حاضر بعد اذنك يا دكتور
\n\n\n\n طلعت و القهوة وصلت و الفراش خد فنجان للسكرتير بره منهم
ياسر : بس تصدق اكتر حاجة فرحتني اني شوفت ضحكتك رجعتلك تاني و بسرعة اسرع ما اتوقعت
انا : الحمد * دا من فضل ** و الي وقفوا معايا الكام يوم الي عدوا
ياسر : كنت جايلي ليه
انا : اول يوم اجي الجامعة و مسلمش عليك تيجي ازاي
ياسر : فيك الخير يا ابني
فضلنا نتكلم شويه لحد ميعاد محاضرتي و سيبته و حضرت باقي محاضراتي و سلمت علي نور .
\n\n\n\n عدي بعدها اسبوع من غير حاجة مهمة مفيش غير مكالمات شروق و مش عايزه تسيبني و روحت لنور مرتين انيكها و بقيت اخرج مع ريهام اكتر و بحاول ارجع زي ما كنت و برضه خلصت برنامج الحماية للموبايلات و نزلته علي النت مع تحديث لبرنامج الحماية للكمبيوتر و غيرت معلوماتي علي الموقع .
بعد اسبوع من قعدتي مع اسماء و ميرنا لقيت اسماء بترن عليا قبل محاضرتها
اسماء : ايوه يا احمد انت جاي النهرده الجامعة
انا : جاي . ليه
اسماء : عشان انفذلك شرطك . بعد محاضرتي تجي مكتبي و انجي حتعتذرلك
انا : ماشي لما نشوف
روحت الجامعة و حضرت محاضرة اسماء و بعدها روحت مكتبها و لقيت انجي و ميرنا و اسماء في المكتب
\n\n\n\n انا : صباح الخير يا دكتورة . كنتي عايزاني
اسماء : ايوه اتفضل اقعد ( بعد ما قعدت ) انا جايباك عشان انجي بنتي تعتذرلك علي الي قالته الاسبوع الي فات . ( بتكلم انجي ) يلا يا انجي اعتذريله
انجي : ( باين انها مغصوبة علي امرها ) انا اسفه يا احمد
انا : مش قابل اعتذارك
انجي : ( باصتلي بنرفزه ) ليه مش قابله
انا : مش عارف اكنك بتقوليها من غير ما تكوني حاساها
انجي : ( اتعصبت جامد و وشها حمر و بعدين هديت و بصت في الارض و بصوت مكسور ) انا اسفه ها رضيت كده
\n\n\n\n انا : خلاص قبلته
قامت انجي علطول تمشي و شوفت عنيها بتدمع و عند الباب بصت عليا و طلعت من المكتب
اسماء : ارتحت كده اديني خليتها تعتذرلك و اعرف ان دا مكانش سهل
انا : عارف انه صعب عشان بنتك متدلعة و مغرورة و شايفة نفسها احسن من الكل
ميرنا : خلاص سيبك من انجي بقي و ركز معايا حتنيكني امته
انا : هههههههه طب انا عايز اعرف انتوا متمسكين بيا ليه و انتوا تقدروا تتناكوا من اي حد غيري و يكون زبره اكبر من زبري و يكفيكم
ميرنا : لسببين اولا عشان ليك اسلوب مميز في النيك مجربتوش قبل كده و زبرك برده كبير مش صغير
\n\n\n\n ميرنا : لاني دورت و ملقيتش الي احسن منك او زيك حتي و يعرف يفرق بين النيك و السرير و بين الحياة بعيد عنهم
انا : هههههههه طيب اقرب وقت انتوا جاهزين في شقة ميرنا امته
اسماء : الليلة لو عايز
انا : خلاص الليلة و لحد الصبح معاكم
هجمت عليا ميرنا و قعدت علي حضني و فضلت تبوس فيا
اسماء : يا شرموطة اهدي لو حد دخل دلوقتي حيبقي شكلنا ايه
ميرنا : مش مهم انا مقدراش اصبر وحشني الواد دا اوي
\n\n\n\n انا : واد طيب لينا حساب بالليل و قومي بقي عايز امشي
اسماء : احسن تستاهلي
سيبتهم و مشيت طلعت روحت للكافتيريا و قعدت مع محمود . بعد شويه لقيت انجي جاية علينا و وشها احمر من كتر العياط و متعصبة و وقفت قدامي
انجي : ( بنبره تهديد ) عارف الي عملته في مكتب مامي دا حتدفع تمنه غالي اوي يا احمد و ابقي افتكر كلامي دا
و مشيت علطول مستنتش ردي و انا و محمود ضحكنا . عدي باقي اليوم عادي و بالليل استعديت للشرموطين الي رايحلهم و اكلت كويس و خدت معايا حباية فياجرا قبل ما انزل عشان اعرف اسد معاهم طول الليل .
الساعة ظ§ بالليل كنت قدام العمارة الي ساكنة فيها ميرنا خدت حباية الفياجرا في العربية و طلعت لشقة ميرنا و قبل ما ارن الجرس كانت ميرنا فاتحة الباب و شاداني لجوه و قفلت الباب . كانت لابسة بيبي دول فاجر لونه موف شفاف بالكامل عبارة عن قميص لفوق الركبة شفاف و مفتوح من تحت بزازها لاخره و تحتيه كلوت سبعة و برده شفاف كان فاجر علي جسمها ( تذكير بوصف ميرنا : جسم كيرفي بدون ترهلات مع بزاز كبيرة و طيز ضخمة و بارزة جامد عن جسمها )
انا : ايه يا شرموطة مش كدا
\n\n\n\n ميرنا : ( بنظرة شرسة ) لا كدا و نص انت واحشني
خدتني في بوسة اكنها بتغتصبني . فكيت منها
انا : ( بحده ) مالك يا لبوة اهدي عشان مقلبش عليكي طول الليل اكتر من الي حعمله
ميرنا : لا خلاص و علي ايه
انا : و فين الشرموطة التانية
ميرنا : بتحط ميك اب في اوضة النوم
انا : يلا نروحلها
\n\n\n\n روحنا لاوضة النوم لقيت واحدة تانية قدامي غير الدكتورة الي لبسها محتشم دي كانت يعتبر مش لابسة اصلا . كانت لابسة بيبي دول شبك كله من فوق بزازها لرجليها مفتوح من عند طيزها و كسها . انا لما شفتها تنحت لكام ثانية ) تذكير بوصف اسماء : جسم ميلف ارفع من ميرنا شويه و اطول منها مع فرق السن بزاز متوسطة مدلدلة و طيز كبيرة بس اصغر من طيز ميرنا )
انا : ( صفرت ) ايه الجمال و الدلع دا
قربت منها و وقفتها ابص عليها
ميرنا : ( ايدها علي وسطها ( و احنا كخة يعني
انا : ( مسكت كل واحدة في ايد و حاضنهم ) لا كخة ايه دا انا مع احلي لبوتين في مصر بس اسماء فكرة اني شوفتها ازاي الصبح باللبس المحترم و دلوقتي ازاي هيجت عليها اكتر
بوست اسماء في بقها بوسة سريعة
ميرنا : و انا معجبتكش يعني
انا : بقولكم ايه انا جاي اتبسط مش عايز غيره و قرف او امشي احسن
\n\n\n\n اسماء : لا تمشي ايه احنا حنبسطك و ندلعك
انا : طيب يلا عايزكم ترقصولي
سيبتهم و قعدت علي السرير و هما شغلوا اغنية شعبية و بدأوا يرقصوا و كانوا بيباروا بعض مين فيهم رقصه احلي و يقربوا مني مرة بطيزهم و مرة ببزازهم و انا كل ما واحدة تقرب مني اضربها علي طيزها او بزازها و بعد ما سخنت قومت ارقص معاهم و هايص اقفش في بزاز دي او طيز دي او ادقر في طيز دي او ابوس دي لحد ما خلاص استويت و حباية الفياجرا باينها اشتغلت . مسكت اسماء و نيمتها علي السرير
انا : اركني يا ميرنا علي جمب و متدخليش معانا في النيكة دي
ميرنا : ليه دا انا هيجانة و مولعة
انا : عقاب ليكي يا شرموطة و احسنلك تسمعي كلامي
قلعت كل هدومي و اترميت علي اسماء ابوسها و العب بايدي في كسها و هيا سايحة تحتي . نزلت شوية لبزازها و قطعت الشبك من عليهم و دفنت وشي فيهم ابوس و اتمتع بنعومتهم
\n\n\n\n اسماء : ااااااااه ريح بزازي عشان بتوجعني يا حبيبي
روحت لبزها اليمين و بلساني الحس فيه و بايدي اليمين بفعص في بزها الشمال . دخلت حلمة بزها الشمال في بقي ارضع فيها اكني عيل صغير
اسماء : اووووه ارضع كمان يا دكري في حلماتي
عضيت حلمتها علي خفيف و هيا تتوجع بشهوة ، شوية و روحت لبزها الشمال الحسه و ابوسه و ارضع في حلمتها و اعضها لحد ما شبعت و نزلت لكسها الي كانت منضفاه و بيلمع من عسلها
انا : مجهزه نفسك يا لبوة ( ضربت كسها بايدي )
اسماء : ايييي يعني لو ماكنتش اجهزه ليك يبقي لمين
ببص علي ميرنا لقيتها قاعدة علي كرسي التسريحة و هارية كسها لعب بايدها
انا : خليكي كده لحد ما اخلص مع دكتورتك
\n\n\n\n مقدرتش تتكلم من شهوتها و انا رجعت لكس اسماء و شميته كانت ريحته حلوة و حطيت عليه لساني
اسماء : اوووووف لسانك حلو يا حبيبي
بقيت بلحس كسها من فوق لتحت و هيا بتتأوه تحتي و صوتها عالي و دخلت صباع في كسها و بصباعي الكبير بلعب في زنبورها مع لحسي و هيا اتجننت و جسمها بيتحرك جامد
اسماء : اااااه مش قادرة حجيب عسلي احححح
جابت عسلها و انا لحسته كله و بلعب بلساني و ايدي في كسها
اسماء : كفاية بقي دخل زبرك في كسي و ارحمني
انا : مش لما تمصي زبري الاول
\n\n\n\n اديتها زبري تلحسه و انا لسه بلحس كسها و بقينا في وضع 69و بقت تمص و تلحس في زبري و تحاول تدخل زبري في بقها علي قد ما تقدر و انا هاري كسها لحس و نيك بلساني و ايدي لحد ما زبري وقف علي اخره من مصها . عدلت نفسي و نمت علي جسمها و زبري علي باب كسها و بقيت بمشيه علي كسها من بره و هيا تترجاني ادخله و دخلته في كسها بهدوء لحد ما دخل كله و بقيت بنيكها برومانسية و ببوس شفايفها
اسماء : ااااااه حاسة بزبرك و هو بيتحرك جوه كسي براحه اوووووه احساس تاني
بعد ظ¥ دقايق نيك هادي بقيت بسرع في الرتم اكتر و هيا يعلي صوتها اكتر لحد ما جابت عسلها تاني و جسمها ساب . طلعت زبري من كسها و بصيت علي ميرنا لقيتها منزلة كلوتها لحد ركبتها و ايدها علي كسها و باصة عليا بنظرة عطف عشان انيكها . شاورتلها تجي و هيا فرحت و قامت بسرعة قلعت كلوتها و جاتلي . نيمتها علي بطنها علي السرير و حطيت مخدة تحت وسطها و كدا بقت طيزها برازة اكتر من الاول و انا هيجت علي طيزها و هيا مسكت فردتين طيزها مستنياني ادخل زبري في كسها روحت انا مدخله في طيزها كله مرة واحدة و هيا من المفاجأة صرخت و عايزة تطلع لقدام تهرب روحت مسكت وسطها و ثبت زبري و متحركتش لحد ما هديت و هيا الي بقت تحرك طيزها . بدأت انيك طيزها و ازود الرتم و اخبط وسطي في طيزها الضخمة و تترج مع كل رزعة و كان منظر حلو اوي
ميرنا : ااااااه عايزاك تفشخ طيزي التعبانة
زودت السرعة و هيا علي صوت اهاتها اكتر لحد ما جابت عسلها و انا لسه مكمل نيك في طيزها و قربت انزل لبني
انا : ااااااه عايزه لبني فين يا شرموطة
ميرنا : في طيزي ارويها
فضلت ارزع فيها بكل قوتي لحد ما نزلت لبني في طيزها بكمية كبيرة و سال بره طيزها و جات اسماء لحست زبري و كل الي طلع من طيز ميرنا و انا ريحت علي السرير اخد نفسي
\n\n\n\n اسماء : حبيبي كنت عايزه اسألك سؤال
اسماء : انت ماسك ايه علي نور
انا : الدكتورة نور ، مش حقولك
انا : عشان زي ما قولتش علي سرك معايا مش حقول سرها
اسماء : عندك حق خلاص مش حسأل تاني في الموضوع دا
\n\n\n\n انا : يبقى احسن .. يلا ندخل الحمام نستحمي
دخلنا احنا التلاتة الحمام و عملت واحد ثلاثي في الحمام و نيكتهم واحد كمان علي السرير و نمنا في حضن بعض للصبح .
عدت حوالي سنتين من غير جديد بنيك نور و اسماء و ميرنا كل ما اعوذ و شروق علاقتنا مرجعتش تاني و معرفش عنها حاجة و اميرة و جوزها الشيخ خالد الي كل فترة يكلموني و انا بصدهم و بطلع مع ريهام نخرج و نتفسح و بطلع مع محمود صاحبي و مركز في دراستي و البرنامجين الي جابولي فلوس كتيرة . لحد امتحانات سنة رابعة و النهرده كان اخر امتحان و راجع انا و محمود في عربيتي
محمود : اخيرا يا صحبي خلصنا جامعة
انا : ايوه فاضل النتيجة
محمود : ان شاء **** ناجحين خليك متفائل . ها حتعمل ايه دلوقتي بعد ما خلصت
انا : بفكر اتجوز ريهام في الاجازة دي و اخر سنة ليها تكملها احنا و متجوزين
محمود : علي بركة **** و حتعمل مشروع ايه
\n\n\n\n انا : لسه مستقريتش علي فكرة
محمود : يا بختك راسم حياتك من دلوقتي مش انا معرفش بعد كام ساعة حعمل ايه
انا : طب متنقش فيها و انزل ادينا وصلنا
محمود : ههههههه لا لازم انق . بالليل حرن عليك بعد ما انام شويه تمام
نزل محمود و انا في طريقي لبيتي و فرحان اني خلصت جامعة . رقم مش متسجل عندي رن عليا . رديت عليه و شخص بيكلمني و مع سماعي للكلام ابتسامتي بتختفي و قلبت لغضب كبير ...
في الجزء الجاي حنعرف ايه هيا المكالمة و ليه خلت احمد يغضب جدا
\n\n\n\n
رديت علي الرقم و انا مبتسم
الشخص : ( صوت راجل ) احمد اسمعني للاخر و متقاطعنيش انا فاعل خير و عايز افتح عينيك للي بيحصل من وراك خطيبتك ريهام بتخونك ..
انا : ( بعصبية و بغضب ) انت بتقول ايه انت..
الشخص : قولتلك اسمعني للاخر هيا دلوقتي مع الي بتخونك معاه و قافلة موبايلها و حبعتلك صور تثبتلك كلامي علي الواتس و عنوان الشقة الي فيها دلوقتي سلام .
\n\n\n\n خلصت المكالمة و انا محتار و متعصب في نفس الوقت مش عارف اصدق ولا اكذب لحد ما سمعت تنبيه موبايلي لرسالة جديدة و لقيتها من نفس الشخص الي لسه مكلمني ركنت علي جمب و فتحت موبايلي و نفسي يكون مقلب . فتحت الرسالة و كانت عنوان و صور لريهام مع واحدة صاحبيتها عارفها بيطلعوا مع بعض كتير و معاهم راجل و داخلين عمارة مع بعض و هما بيضحكوا . حاولت اهدي و متسرعش و افكر مش ممكن دا حد عايز يوقع بيني و بين ريهام او ممكن دي صور قديمة و كمان ممكن يكون الشخص دا قريبها . رنيت علي ريهام موبايلها مقفول رنيت علي الشخص الي كلمني برضه مقفول . بعتله علي الواتس و مردش عليا قولت مقدميش غير حل واحد اروح العنوان الي ادهوني و اتأكد بنفسي .
طلعت بعربيتي بسرعة للعنوان و وصلت للعمارة و كان قدامها بواب اتكلمت معاه و اديته 200 جنيه و وريته صورة ربهام قالي جات من ساعة و طلعت مع ست و راجل . انا وقتها كنت خلاص حنفجر بس قولت اصبر احتمال يكون فخ او حاجة . طلعت لحد الشقة و رنيت الجرس و بعد شوية فتحتلي الباب صاحبة ريهام و لما شافتني اتخضت و كانت لابسة روب و باين من تحته جسمها . بعدتها بايدي من قدامي و دخلت الشقة و هيا بتحاول تمنعني و تتكلم معايا و انا مكنتش في وعيي و دماغي وقفت و بدور في الشقة علي ريهام لحد ما سمعت صوت من اوضة كانت مقفولة صوت انا عارفة صوت آهات . بسرعة مشيت للاوضة و فتحت الباب و اتجمدت من الي شوفته . شوفت ريهام عريانة نايمة علي سرير و صوت اهاتها عالي و راجل نايم فوقها و بنيكها " دا الي شوفته او اتهيألي .. " ( تذكير لوصف ريهام : طولها 165 و وزنها حوالي 70 جسمها حلو لا تخينة ولا رفيعة لونه قمحي فاتح بزازها متوسطة مرفوعة و طيزها متوسطة متناسقة مع جسمها و معندهاش كرش ). حسيت ان الدنيا وقفت علي المشهد دا لفترة . دخلت ورايا صاحبيتها و معرفش قالت ايه خلت ريهام و الراجل انتبهولي . بسرعة الراجل قام من فوقها و عايز يطلع من الاوضة مسكت فيه و بدأت اضرب فيه بكل قوتي و بطلع فيه عصبيتي و مسبتوش من ايدي غير لما وشه بقي كله ددمم و صاحبة ريهام بتحاول تسحبه من ايدي . سيبته و بصيت علي ريهام لقيتها غطت نفسها بملاية و شايف عنيها بتدمع قربت منها و انا مش سامع اي حاجة حوليا . وصلت لعندها و محستش بنفسي غير و انا بضربها قلم علي وشها خلت بقها ينزف ددمم و خلعت الدبلة الي في ايدي و رميتها في وشها و لفيت عشان امشي لقيتها بتمسكني من ايدي و بتكلمني بس انا مش سامعها . سحبت ايدي و مشيت نزلت لعربيتي و ركبت و انا لسه مش مصدق و صرخت باعلي صوتي ااااااااااه صرخة من قلبي الي اتكسر . اتحركت بعربيتي و انا بدمع و زعلان علي حبي و زعلان علي الي كنت حتجوزها . سايق عربيتي في الشوارع و مش عارف انا رايح فين بلف و بس قلبي مكسور و دماغي وقفت مش عارف افكر و كل الي في بالي سؤال واحد ليه ؟ ...
هاي يا نسوانجية انا ريهام و انا دلوقتي ححكيلكم عن الي حصل من منظوري
( احمد : منظور ايه يا بت انتي و ليه المقدمة دي خشي في الموضوع علطول . و بعدين ايه هاي دي انتي تعرفيهم
ريهام : ايه يا احمد مش كده لازم تفصلني اسكت خليني اركز عشان احكيلهم ولا بلاها احسن
احمد : لا لا بلاها ايه اتفضلي احكي
ريهام : ايوه كده هات ورا هههههه . المهم احنا كنا بنقول ايه .. اه قولت ححكيلكم الي حصل )
بس عشان تفهموا لازم نرجع بالوقت قبل الموقف دا بحوالي سنتين . بعد ما احمد والديه اتوفوا و رجع الجامعة باسبوع و كانت الدنيا بدأت ترجع هادية بعد الي حصل كنت في يوم في الجامعة و مستنية صاحبتي الانتيم امل عشان متفقين نخرج نشتري شوية حاجات بعد ما خلصت محاضراتي . وصلت بعد فترة قليلة و كانت معاها بنت اول مرة اشوفها
\n\n\n\n امل : ها اتأخرت عليكي يا حبيبتي
ريهام : مش اوي . مش تعرفينا الاول علي الي معاكي
امل : ايوه صح دي انجي صاحبتي من ايام الطفولة
ريهام : اهلا يا انجي ( سلمت عليها )
انجي : اهلا يا ريهام امل كلمتني عنك كتير
ريهام : ياريت يكون بالخير
انجي : ( ضحكت ) لا خير و انا مبسوطة اني شوفتك و اتمني نبقي صاحبات
ريهام : خلاص احنا بقينا انتي دخلتي قلبي
\n\n\n\n امل : يلا بينا نتحرك عشان نخلص بدري و انجي جاية معانا لو معندكيش مانع يا ريومة
( احمد : ههههه ريومة هو انتي كانوا بيندهوكي بريومة
ريهام : ولا بطل تريقة و متنطقش تاني او مكلمش و امشي
احمد : ولا .. طيب كملي و انا حسكت يا ههههه ريومة )
ريهام : لا معنديش مانع خالص يلا بينا
طلعنا اليوم دا و اشترينا الي عايزينه و انا اتعرفت اكتر بانجي في اليوم دا و ارتحت ليها . عدي الوقت و علاقتي بانجي اتوطدت اكتر و عرفت انها مع احمد في نفس الدفعة بس متكلمتش معاه علي انجي و بقيت بعتبرها انتيمتي زيها زي امل و بشاورها في كل حاجة في حياتي لحد يوم اخر امتحان لاحمد و كان برضه اخر امتحان لانجي و انا كنت مخلصة امتحانات من فترة و يومها طلعنا انا و امل نخرج نتفسح و كمان نشتري هدوم لجوازي و بعد الضهر موبايل امل رن
امل : دي انجي يا ريومة استني ارد عليها
امل : الو ايوه يا انجي
\n\n\n\n امل : بتقول ايه مالها انجي
ريهام : مالها انجي يا امل
امل : اصبري يا ريهام افهم . ايوه معاك بتقول عملت حادسة طيب هيا فين دلوقتي
ريهام : مين الي علمت حادسة انجي
امل : اصبري .. خلاص احنا جايين
\n\n\n\n امل : ماشي تعال احنا في شارع **** حنستناك سلام
خلصت امل المكالمة
ريهام : في ايه يا امل
امل : انجي عملت حادثة
ريهام : ( مصدومة و دمعت ) بتتكلمي بجد
امل : و الكلام دا فيه هزار
ريهام : و هيا فين دلوقتي
امل : في بيتها و جاي اخوها دلوقتي يوصلنا ليها عشان عايزانا
\n\n\n\n ريهام : ماشي نروحلها
استنينا شويه و وقفت قدامنا عربية انجي عارفاها كويس و قربنا منها كان فيها شاب سايق العربية ( وصفه : شاب باين من ملامحه انه قريب مني في السن طوله 175 و وزنه حوالي 70 جسم رياضي بامتياز ظاهره عضلاته من تحت قميصه . لون بشرته ابيض زي الاجانب و لون عينيه ازرق زي السما يعني مز من الاخر )
( احمد : ايه يا بت انتي وصفاه اكنه مثالي مفيهوش غلطة انتي كان عاجبك
ريهام : بصراحه ايوه و متقاطعنيش تاني لاسكت و محكيش
احمد : لا احكي احكي و انا حسكت )
ركبنا معاه العربية و مشي بينا لحد عمارة و قالتلي امل ان انجي ساكنة هنا . ركن الشاب العربية و عرفت اسمه تامر و نزلنا و اول ما وصلنا قدام باب العمارة و تامر قال
تامر : يلا نطلع للعفريتة الي فوق قبل ما تعفرتني انا
لقيت امل و هو ضحكوا روحت ضحكت انا كمان عشان مكسفوش مع ان دمه تقيل . طلعنا لحد الشقة و هو فتح بالمفتاح و دخلنا ملقناش حد في الشقة
\n\n\n\n امل : هو فين انجي
تامر : مش عارف اصبري ارن عليها ( اتصل علي انجي و فتح الاسبيكر ) انتي فين يا انجي صحابك جوم معايا في الشقة
انجي : انا و مامي نزلنا للدكتور عشان تعبت و جايين علطول قولهم نص ساعة و جاية اوعي تخليهم يمشوا و انا حكلمهم
تامر : خلاص متتأخروش سلام
تامر : انا قصدت افتح الاسبيكر عشان تسمعوا كل حاجة
امل : طيب احنا حنستنا لحد ما يجوا عشان نتطمن علي انجي
\n\n\n\n تامر : تشربوا ايه
امل : لا شكرا مش عايزين نتعبك
تامر : لا مفيش تعب و مينفعش صاحبتك اول مرة تشرفنا و متشربش حاجة عصير جوافة كويس
امل : خلاص لو مصر نشرب عصير
قام تامر و انجي رنت علي امل و كلمتنا و قالتلنا نص ساعة و جاية و عرفتنا انها كانت بتعدي الشارع الصبح هي و رايحة الامتحان و ضربتها عربية . انا كان كل تفكيري في انجي و الحادثة الي عملتها و قلقانة بجد عليها
شوية و جالنا تامر بتلات كوبيات عصير و قدملنا العصير و شربناه و احنا بنتكلم عن انجي و حالتها و بعد فترة قصيرة من شرب العصير حسيت جسمي سخن و بعرق و حاسة بحرقان في كسي و كل ثانية بيزيد و بحاول احرك رجلي من غير ما يلاحظوا عشان احاول اهدي كسي بس مفيش فايدة و مبقتش مركزة مع كلامهم . فجأة قام تامر و قعد جمبي حضني و بيمسح وشي من العرق و سمعته بيقولي
تامر : ريهام احنا بنكلمك مالك مش معانا و ايه العرق دا
ريهام : ( معرفش ليه مكنتش عايزه ابعده عني ) لا ابدا بس انا حرانة اوي
\n\n\n\n تامر : ( بدأ يحسس علي كتفي الشمال و بصوابعه بيلمس بزازي و انا هيجت اكتر و اعصابي سابت ) غريبة مع ان التكييف شغال .. طيب خفي هدومك شوية
امل : ايوه خفي هدومك يا ريومة و انا داخلة الحمام و جاية
انا وقتها كنت لابسة بلوزة صفرا واسعة و جيبة قماش طويلة لونها ابيض و طقم داخلي ابيض عادي مش سكسي . بدأ يفكلي زاير البلوزة و بيكلمني و انا مش مركزة مع كلامه بس مركزة مع ايديه الي بتفك الزراير و الي بتحسس علي بزازي و نفسه السخن علي رقبتي لحد ما ظهرت سنتيانتي و صدري كله قدامه و هو بدأ يقفش فيهم و انا طلعت مني آه و هو اتجرأ اكتر و طلع بزازي من السنتيانة و بدأ يمصهم ببقه و انا صوت آهاتي علي و سايباله نفسي خالص . فضل يمص و يلحس في بزازي و انا هيجانة و كسي بينزل في عسله و هو نزل ايده لكسي من فوق الكلوت يبعبصني
ريهام : اااااااه تامر انا لسه بنت
فضل بيبعصني لحد ما جيبت عسلي بس لسه حاسة بهيجان فظيع . قام تامر و شالني بين ايديه و دخل بيا اوضة و نيمني علي سرير و قلع هدومه كلها و بعدين قرب عليا و باسني في بقي و قلعني كل هدومي و انا مستسلمة و اعصابي سايبة و مبفكرش غير ازاي اريح كسي و جسمي من الهيجان الجامد دا . بعد ما قلعني نام فوقي و بدأ يبوسني و يمشي زبره علي كسي من بره و يقفش بايده في بزازي و انا من هيجاني نزلت مرة كمان علي الحالة دي و بتأوه بصوت عالي . في وسط كل الي بيحصلي دا سمعت امل بتتكلم بصوت عالي
امل : ريهام احمد هنا
\n\n\n\n بصيت علي باب الاوضة لقيت احمد واقف بيبصلي في عيني و مفيش اي رد فعل . وقتها تامر بسرعة قام من فوقي و عايز يخرج ..
( احمد : و انا ضربته و بهدلته عارفين خشي علطول لبعد القلم كنتي بتقولي ايه
ريهام : تصدق انت رخم بجد فصلتني اسكت عايزة اكمل
احمد : حاضر كملي )
ريهام : بعد ما ضربه انا كنت غطيت نفسي بملاية السرير و انت جيتلي و عنيك بتطلع شرار و انا ببكي و بتمني اني اكون كابوس و انت جيت و ضربتني قلم والدي مدنيش زيه قبل كده ا*** يرحمه و بقي جاب ددمم و بعدها خلعت دبلتك و رميتها في وشي و حتمشي مسكت ايدك و قولتلك
ريهام : يا احمد متفهمش غلط انا ..
و قبل ما اكمل انت سحبت ايدك و مشيت . بعد ما انت مشيت دخلت في موجة بكي لحد ما فوقت علي ايد امل بتلمسني فوقت و بصيت في عينيها لقيتها بتبكي و ركزت انا علي السرير عريانة و هيا بالروب فهمت انها هيا و انجي الي عملوا فيا كده . بصتلها بغضب و صرخت فيها تطلع بره و هيا طلعت و انا بسرعة لبست هدومي و نزلت خدت تاكسي و روحت البيت و بعد كده ..
( احمد : خلاص كفايا كده مش عايزينك تكملي عارفين بعد كده قعدتي تبكي و دخلتي في حالة اكتئاب
ريهام : عرفت ازاي
\n\n\n\n احمد : معروفة في ظرف زي دا . كفاية كدا و امشي دلوقتي خليني اكمل للنسوانجية حكايتي
ريهام : طيب مفيش شكرا
احمد : شكرا ايه يا جزمة دا انتي كنتي بتزليني كل شوية و بتقولي مش حكمل مش حكمل . " بايدي و علي قفاها ضربتها " برااااا
ريهام : " بتحسس علي قفاها بعد ما ضربتها و ماشية " ايييي خلاص دا انت ايدك تقيلة اشوف فيك يوم )
كنت بلف و بسأل نفسي ريهام عملت ليه كده؟ ليه كسرت قلبي و خانتني ليه . فضلت الف حوالي ساعة او اكتر و قولت ارن علي محمود عايز حد اتكلم معاه
محمود : ايوه يا علق مش لسه سايبك من شوية
\n\n\n\n انا : محمود مش ناقصة رذالتك عايزك دلوقتي حالا ربع ساعة و اكون قدام بيتك
محمود : في ايه يا صحبي
انا : تعال و ححكيلك سلام
فصلت معاه و ربع ساعة كنت قدام بيته و هو كان مستنيني ركب و اتحركنا وهو فضل يسألني و انا مش برد و روحت بيه للنيل و ركنت عربيتي و نزلت و قعدت علي شط النيل
محمود : اتكلم بقا في ايه
انا : ( دمعت ) ريهام بتخوني يا محمود
محمود : بتقول ايه ريهام بتخونك لا يا صاحبي مش مصدقك ريهام متعملش كده
\n\n\n\n انا : انا اتأكدت بنفسي
محمود : طيب احكيلي يمكن تكون فاهم غلط
حكيت لمحمود كل الي حصل و وريته الصور الي اتبعتتلي
محمود : وا*** لو حد قالي غيرك مكنتش صدقت بس ليه خانتك دي كانت بتموت في التراب الي بتمشي عليه
انا : دا السؤال الي عايز اعرفه
محمود : طيب اقعد معاها و افهم هيا عملت ليه كده
انا : ( بزعق و بمسح دموعي ) لا يا صحبي خلاص هيا طلعت من حياتي و مش عايز اشوف وشها تاني
محمود : طيب اسمعها الاول
\n\n\n\n انا : خلاص مبقيتش تهمني
محمود : الي تشوفه ... بس مين الي رن عليك و بعتلك الصور دي برضه حاجة غريبة
انا : مش مهم و دلوقتي انا عايز اقعد مع نفسي شوية عايز ارتب حياتي من جديد
قومنا و وصلته لبيته و انا روحت شقة والدي و انا بفكر في ريهام و كل الي حصل بينا و بقول لنفسي انها قدرت تضحك عليا و مثلت عليا الحب و كنت انا ححاسب علي المشاريب بس عرفت الحقيقة قبل ما اتجوزها و خلاص مبقيتش اثق في حد حواليا غير محمود صاحبي الي معايا علطول و جمبي في الحلوة و المرة و بفكر اسافر او اشوف شغل عشان انسي و فضلت افكر لحد ما نمت و صحيت تاني يوم الصبح بدري . صحيت فطرت و انا باكل افتكر ريهام و مواقفها معايا في كل مكان في الشقة مستحملتش لبست و طلعت الف بالعربية و مش قادر انسي و كل ما اروح مكان افتكر موقف ليا مع ريهام في المكان دا لحد ما اتخنقت . روحت الشقة دخلت اجهز شنطتي عشان اسافر و انا بجهزها جرس الباب ضرب روحت افتح لقيتها ام ريهام و وشها مقلوب و احمر من البكي . دخلت الشقة و قفلت الباب
ام ريهام : احمد هو في ايه ريهام من امبارح لا بتاكل ولا بتشرب و حابسة نفسها في الاوضة بتبكي و قالت انكوا فركشتوا الخطوبة
انا : ( ههههه حلوة التمثيلية دي بس انا مش مصدقها ) اسألي بنتك متسألنيش انا
ام ريهام : اوعي يكون حصل بينكم حاجة غلط كدا ولا كدا
\n\n\n\n انا : ( فكرت معرفهاش يمكن متكونش عارفة و خايف عليها لتروح فيها مع اني مظنش بس قولت اعمل بأصلي للاخر ) لا يا خالتي محصلش بينا حاجة من الي في بالك
ام ريهام : طيب هيا زعلتك في ايه قولي يمكن اعرف احل المشكلة
انا : لا يا خالي الي حصل حصل و مينفعش نرجع تاني لبعض خلاص .. بعد اذنك انا بحضر شنطتي عشان مسافر
ام ريهام : مسافر فين يا احمد
انا : شغل يا خالتي شغل و قبل ما تحكي مش عشان السفر او الشغل فركشنا
ام ريهام : ماشي يا ابني ر*** يهديكم و ترجعوا لعقلكم
خرجت ام ريهام و انا كملت تجهيز شنطتي و طلعت بعربيتي علي الطريق الصحراوي و مش عارف اروح فين .
بعد حوالي 3 ساعات موبايلي رن بصيت للنمرة كانت نمرة اميرة مرات الشيخ خالد الاماراتي مرديتش بس لقيتها بترن اكتر من مرة رديت
\n\n\n\n اميرة : ايوه يا احمد عامل ايه
اميرة : عرفت انك خلصت امبارح امتحانات و رنيت امبارح عليك كتير و انت مرديتش
انا : كنت مشغول شوية
اميرة : طيب علي العموم الف مبروك و دلوقتي بعد ما خلصت جامعة حتعمل ايه
انا : لسه مقررتش بس انتي مهتمة ليه
\n\n\n\n اميرة : طبعا مهتمة مش لازم تشتغل بعد ما خلصت جامعة و الشغل عندي
انا : عند جوزك في شركته مش كده و انا رفضت الطلب دا كتير قبل كده
اميرة : و بطلب منك دا تاني يا احمد الشغل مع جوزي ليه ميزات كتير
اميرة : اولا المرتب اكبر بكتيير من شغلك القديم ثانيا حتغير جو و تشوف ناس جديدة و اماكن جديدة و الامارات جميلة جدا فيها اماكن كتيرة حتعجبك ثالثا خالد هو الي عايزك اكتر عشان شغلك عاجبه جدا و بيقول ان الشركة حتكبر اكتر لما تشتغل معاه
انا : رابعا انتي عايزة تتناكي مش كده
اميرة : و ايه المانع لما اتناك منك يا حبيبي . فكر كويس و رد عليا مستنياك سلام
\n\n\n\n قفلت معاها و فكرت في كلامها و اني اشوف اماكن و ناس غير و قولت و ماله لان الي كان مخليني ارفض اسافر اني حتجوز و خلاص راح السبب و انا اصلا عايز اسافر قولت اقبل بعرضها و اعيش حياتي و انيك براحتي و هناك حقدر انسي و اتفسح برضه براحتي . رجعت تاني محافظتي و قولت اجهز من دلوقتي للسفر . رنيت علي الشيخ خالد عرفته اني موافق و قولتله يخلصلي كل اجراءات السفر و بكره اروح السفارة . قفلت معاه و روحت شقتي خدت باقي هدومي لاني كنت واخد هدوم لسفر اسبوعين تلاتة مش سفر لسنين . كلمت محمود عرفته و قالي اروحله عشان امه عايزه تودعني . خدت شنطي و روحتله و خبطت علي بيته و فتحلي الباب و دخلت قعدت معاه و مع امه
ام محمود : وا*** حتوحشني يا احمد انت بالنسبالي ابني زي محمود
انا : و انا بعتبرك زي امي بجد
محمود : سفريتك حتطول يا صحبي
انا : مش عارف يا محمود يمكن سنة سنتين او يمكن العمر كله
محمود : ر*** يوفقك و تبقي تنزل مصر تزرني
انا : طبعا و احنا علطول حنكلم بعض علي النت . دلوقتي عربيتي دي مش لازماني تاني
\n\n\n\n انا : لا انا حديهالك يا صحبي هدية مني ليك
ام محمود : ليه يا احمد بيعها و فلوسها خليها معاك حتعوز فلوش في غربتك في الاول يا ابني
انا : متخفيش يا امي انا معايا فلوس و بعدين دي كحيانية خليها لمحمود يتحرك بيها . يلا يا صحبي نروح نسجل العربية باسمك
طلعنا و سجلت العربية باسم محمود و بعدها اصر محمود يجي معايا القاهرة و فعلا سافرنا للقاهرة و وصلنا بالليل و ببتنا في فندق للصبح . فضلنا تلات ايام خلصنا كل الورق و حجزت من النت تزكرة طيران بالليل و قبل ميعاد الطيارة بساعة وصلني محمود للمطار و ودعني و مشي و انا استنيت في المطار لحد ميعاد الطيارة و ركبت الطيارة و طارت بيا الي جزء جديد في حياتي .
مش عارف حيحصل ايه ولا مستنيني ايه بس الي عارفه اني مش حضيع حياتي عشان اي حد و حقضيها بالطول و العرض و علي مزاجي و احاول انسي كل الي فات من حياتي ...
\n\n\n\n الجزء الثالث
هبطت الطيارة في مطار ابوظبي . نزلت و بعد الاجراءات لقيت شخص رافع اسمي في يفطة روحتله .
انا : مساء الخير انا احمد
الشخص : صباح الخير يا استاذ احمد انا بدر ابن الاستاذ خالد و بيعتذرلك مقدرش يجي بنفسه يستقبلك و دا لاننا في الفجر و هو عنده شغل الصبح
انا : مفيش مشكلة يلا بينا
طلعنا و ركبنا عربيته و وصلني فندق فخم و كان ليا حجز باسمي
بدر : والدي بيقولك ارتاح النهرده و بكره تبدأ الشغل في الشركة و بيبلغك انه بيدور ليك علي شقة تسكن فيها
انا : بلغه سلامي
\n\n\n\n طلعت لاوضتي غيرت هدومي و نمت . صحيت الضهر و نزلت فطرت في مطعم الفندق و فتحت موبايلي كان محمود باعتلي رسالة يتطمن عليا اني وصلت و رديت عليه . اميرة بعتالي رسايل كتير و جوزها الشيخ خالد و رديت علي اميرة و الشيخ خالد . طلعت من الفندق الف شوية في الشوارع و اشتريت خط موبايل اماراتي و كلمت منه الشيخ خالد
انا : ايوه يا شيخ خالد انا احمد
خالد : استاذ احمد نورت ابوظبي و اسف مقدرتش استقبلك بنفسي
انا : لا مفيش داعي و ابنك بدر قام بالواجب . المهم شغلي حيبتدي بكره زي ما قالي بدر
خالد : ايوه و الساعة 7 و نص حتلاقي عربية مستنياك قدام الفندق حبعتلك مواصفاتها بالليل و متنساش ورقك الرسمي عشان نمضي عقد شغلك
انا : اوك يا شيخ خالد
\n\n\n\n خالد : استاذ احمد بلاش شيخ و خليها استاذ خالد افضل
انا : اوك و انا قولي احمد مش انا في سن ابنك
خالد : تمام سلام
قفلت معاه و رنيت علي اميرة
انا : ايوه يا اميرة انا احمد
اميرة : حبيبي رقمك الجديد دا
انا : ايوه . ما تيجي نلف شوية
\n\n\n\n اميرة : و انا كنت مستنية طلبك ساعة و اكون قدام الفندق
قفلت معاها و رجعت الفندق مستني اميرة لحد ما رنت عليا و طلعتلها و ركبت عربيتها و روحنا كافيه علي البحر و قعدنا نتكلم في اي مواضيع و عرفت ان جوزها بيخلص في شقة ليا و قالتلي مكانها حلو عشان تعرف تجيلي . فضلت معاها طول اليوم و رجعت بالليل الفندق و كانت عايزاني انيكها بس قولتلها لما اسكن في الشقة و طلعت اوضتي نمت .
صحيت الصبح علي المنبه . لبست بدلة سودة و جهزت ورقي و نزلت افطر و علي الميعاد طلعت بره الفندق و ركبت العربية الي بعتهالي استاذ خالد . وصلت مبني الشركة و كان شكلال المبني حاجة فخمة . دخلت و روحت لمكتب استاذ خالد بعد ما سألت طبعا و روحت للسكرتيرة
انا : لو سمحتي بلغي الاستاذ خالد انا احمد *** بره
السكرتيرة : اوك ثواني ( بلغته ) اتفضل هو مستني حضرتك
دخلت المكتب لقيته و معاه راجلين
خالد : اهلا اهلا باحمد حبيبي ( سلم عليا ) نورت الشركة
\n\n\n\n انا : بنورك يا استاذ خالد
خالد : اعرفك محمد و ريان اولادي
انا : ( سلمت علهم ) اتشرفت بمعرفتكم
خالد : محمد نائب مدير الشركة و ريان رئيس قسم الجودة . احمد زي ما قولتلكم رئيس قسم التسوق الجديد
ريان و محمد : اهلا بيك
انا : شكرا و اتمني اقدر افيد الشركة
خالد : ان شاء **** . جيبت معاك ورقك عشان العقد
انا : ايوه اتفضل ( اديته الورق )
\n\n\n\n خالد : تمام بعد شوية حيجهز العقد . دلوقتي تعال اعرفك علي مكتبك و الموظفين الي شغالين معاك
مشينا انا و هو و ولاده و بنتكلم عن الشغل لحد ما وصلنا القسم و دخلنا و الكل كان مستنينا
خالد : اعرفك بالموظفين الي شغالين معاك
سلمت عليهم و عرفت اساميهم ( حامد و مروة و لؤي و سراج و مريم و ساره )
خالد : ساره بقي تبقي بنتي . متخرجة من الجامعة من سنة
انا : اتشرفت بحضرتك
ساره : ( بابتسامة سفرا ) الشرف ليا
\n\n\n\n خالد : لسه مخدتش خبرة كويسة في الشغل و عايزك تعاملها زي اي موظف هنا مفيش معاملة خاص
انا : دا الي حيحصل
خالد : طيب اسيبك تبدأ شغلك
مشي استاذ خالد مع اولاده و انا فضلت مع الموظفين و اتكلمت معاهم ازاي حنشتغل و مفيش اي حدود بينا غير الاحترام . لاحظت ساره بتبصلي بنظرات عارفها كويس زي الي كانت بتبصهالي ملك سكرتيرة محمد قولت في بالي ( اهلا ) . بعد ما خلصت كلامي
انا : حد عنده اي استفسار
ساره : ايوه هو حضرتك عندك كام سنة باين انك قدنا
انا : هههه لا انا اصغر منك انا لسه متخرج من الجامعة
ساره : وا*** طيب قولنا ايه الي وصلك للمنصب دا و انت لسه متخرج
\n\n\n\n انا : لأني كنت ماسك نفس المنصب في شركة في مصر
ساره : و الشركة دي كانت بتاعت صاحبك ولا ايه
الكل ضحك و انا كمان ضحكت
انا : هههههه حلوة انا عايز الكل يعاملني علي اني صاحبه او زميله عشان نعرف نشتغل . و بخصوص ساره ..
ساره : ( بنظرة تحدي و تكبر ) انسه ساره لو سمحت و اسفه مش بتعامل كده مع اي حد
انا : ( بصتلها بجدية و بعدين بصيت علي باقي الموظفين ) انا كنت في شركة محمد العاصي الي معظم المواد الكيميائية الي بتتصنع بيها منتجات الشركة دي بتاخدها منها . و دلوقتي عايز اعرف عايزين المعاملة بينا تبقي ازاي زي الزملاء ولا مدير و موظفين و بشكل رسمي
كله ما عدا ساره ردوا : زملاء
\n\n\n\n انا : طيب حتبقي المعاملة اكننا زملاء . ( بصيت لسارة ) ما عدا الانسة سارة حتبقي معاملة رسمية . يلا نبدأ الشغل
بدأت معاهم الشغل و بعامل الكل اكنهم صحابي و ساره بعاملها بشكل رسمي يعني كلامي معاها بطريقة جدية و مفيش هزار و هيا كانت رافعة راسها اكنها انتصرت في الاول بس بعد فترة نظرتها اتغيرت و مش مركزة و انا بقول في بالي ( اصبري عليا ) .
( وصف ساره : طولها 160 و وزنها 55و لون بشرتها خمري فاتح و لون عينيها عسلي و شعرها اصفر ذهبي . جسمها رفيع و وسط رفيع و بزازها حبتين رمان نافرين و طيزها صغيرة بس ملفتة يعني من الاخر جسم فرنساوي كرباج )
بعد حوالي ساعة الاستاذ خالد بعتلي اروحله المكتب و روحتله .
( ساره : باااااس ادخل انا هنا وسع كدا
احمد : ايه يا جزة انتي مالك طالعة فيها كدا ليه . اتعدلي بدل ما اعدلك زي الي قبلك
ساره : لا يا باشا بلاش قفايا خلاص حتلم
احمد : يلا احكي و خلصي
\n\n\n\n ساره : حاضر بس حنرجع لقبل اليوم دا باربع ايام و نكمل علطول )
في اليوم دا كنت مع صاحباتي بره بنشرتي علي ما اتزكر شوز جديد و راجعة المغرب الفيلا و كان والدي مستنيني
خالد : ساره حبيبتي عايزك في موضوع
ساره : اتفضل يا بابي
خالد : كنت عايز اعرفك ان بعد كام يوم جاي مدير جديد لقسم التسويق
ساره : ليه يا بابي الاستاذ كاظم شغال كويس
خالد : عارف بس ارتفاع الارباح مش عاجبني
\n\n\n\n ساره : ازاي انت اخر اجتماع اشدت بشغلنا و بنمو الارباح
خالد : دا عشان محبطكمش و انا جيبت مدير تاني افضل
ساره : و يبقي مين المدير الجديد
خالد : شاب مصري اسمه احمد
ساره : شاب و دا عنده كام سنة
ساره : اصغر مني بسنة ؟!! علي كده لسه متخرج و حتعينه ازاي مدير قسم التسويق
خالد : يا بنتي السن مش كل حاجة الاهم الخبرة . هو اه اصغر منك بسنة بس مسك المنصب دا قبل كده و في شركة اكبر من شركتنا
\n\n\n\n ساره : شركة ايه دي
خالد : شركة محمد العاصي المصرية و احب اعرفك هو الي اقنعني اكبر عقدنا معاهم فاكره
ساره : ايوه افتكرت انت كنت حكتلي عنه قبل كده . و انا يا بابي وضعي انا معاه
خالد : انتي وضعك زي ما هوا و اكسبي خبرات منه لان الشاب دا مش حيشتغل العمر كله معانا
ساره : بس دا اصغر مني ازاي اقبل منه اوامر
خالد : ساره اسمعي الكلام و بلاش عند دا شغل يا حبيبتي مفيهوش هزار
ساره : عارفه ان...
( احمد : ما كفاية يا جزمة عرفنا انك مكنتيش موافقة ادخلي في الي معرفوش
\n\n\n\n ساره : وا*** ريهام عندها حق انت رخم اوي
احمد : " ضربتها علي قفاها " اخلصي احكي
ساره : " ايدها بتحسس علي قفاها " حاضر يا باشا )
بعد ما والدي اقنعني طلعت اوضتي و انا متضايقة لحد وقت العشا و نزلت عشان ناكل كلنا و كان علي السفرة اخواتي محمد و مراته و ريان ( اخوي من نفس الام ) و مراته و بدر و امي ( خولة " مرات بابي التانية " ) و مراته الاولي ( شيخة " ام محمد " ) و مراته التالتة ( طيف " ام بدر " )
( احمد : عرفتي بالعيلة الكريمة ادخلي في المهم
ساره : مش لازم برضه نعرف الناس بعيلتي .. مع انها مش كريمة اوي
احمد : اكتمي متحرقيش احداث و خليكي في اليوم الي مش راضي يخلص دا )
\n\n\n\n كنا بناكل و في نص الاكل بابي اتكلم
خالد : ( بيوجه كلامه لاخواتي ) عايز اعرفكم انا حغير مدير قسم المبيعات في الشركة
محمد : و مين الي حيبقي مكانه اوعي تقولي ساره
ساره : لا يا خفيف شاب مصري اصغر مني
ريان : اصغر منك ليه هو لسه بيدرس
خالد : لسه مخلص السنة دي و متهيألي تعرفوه
محمد : مين يا حج
\n\n\n\n خالد : احمد الي كان شغال مع محمد العاصي
محمد : عرفته بس دا لسه صغير و ميعتمدش عليه . لا انا مش موافقك في قرارك يا حج اعذرني
ساره : نفس رأيي بس بابي واثق فيه
ريان : و انا شايفه كويس قدر يرفع مبيعات شركات العاصي و اكبر دليل العقد بتاعنا معاهم
خالد : و دا الي خلاني اعينه و كمان بعد ما جمعت عنه معلومات عن جميع شغله مع العاصي
محمد : براحتك يا حج الي شايفه صح اعمله بس انا بقولك من دلوقتي انا معترض و حفكرك بعدين
خالد : خلاص انا خدت قراري و بعد يومين تلاتة جاي يستلم شغله
خلصنا العشا و عدت الايام لحد يوم استلامك للشغل و خبر وصولك جالنا في القسم
\n\n\n\n ساره : اهو وصل الطفل الشركة . محصلتلوش حادثة و هو جاي ولا الطيارة الي جابته وقعت مثلا
مريم : هههههه انتي مش طايقاه ليه من قبل ما تشوفيه
ساره : من غير ما اشوفه انا يكون مديري *** . اصبروا عليا و حخليه يقدم استقالته
لؤي : ههههه طالما حطتيه في دماغك يبقا ر*** يتولاه
مروة : طيب مش نشوفه الاول يمكن يطلع مز و اريحكم منه انا
سراج : انتي مبتفكريش غير في شكله
مروة : طبعا لو كان مز سيبوني عليه و انا حخليه لعبة في ايدينا
\n\n\n\n سراج : الحمد *** مريم مبتفكرش زيك كنت دفنتها حية
لؤي : تعرفي يا مريم اكبر غلطة انك بتشتغلي مع جوز في نفس الشركة و نفس القسم
مريم : هههههه عندك حق بس ليها ايجابيات ميقدرش يلعب بديله
سراج : هو انا اقدر ابص علي حد غيرك انتي كل حياتي .. ايه يا حامد مش سامعين صوتك
حامد : مش في المود النهرده .. نفسي اعرف ساره بتفكر في ايه دلوقتي
ساره : عايزه اعرفه من الاول مقامه و اختلق اي مشكلة ا...
دخلت علينا مع بابي و اخواتي و لما شوفتك لأول مرة و ركزت في كل ملامحك من بدلة شيك و جسم رياضي باين من تحت البدلة و ريحة عطرك المميزة و اهتمامك بمظهرك و بابتسامتك و غمازاتك ...
( احمد : احم احم احنا جامدين برده
\n\n\n\n ساره : اييييه يا بايخ فصلتني
احمد : فصلتك ليه ما انا قدامك اهو ولا بتوصفي شخص مش موجود
ساره : لا برده اول مرة ليها ذكري جميلة
احمد : طيب كملي و بلاش افورة )
لما دخلت انا اعجبت بشكلك و ابتسامتك الجميلة بس بسرعة فوقت نفسي و قولت لازم اعمل الي في دماغي و اطفشك . بعد ما مشي والدي و اخواتي انت قولت ..
( احمد : حكيتلهم الي حصل بينا انتي قوليلهم علي شعروك علطول
ساره : حاضر بس متفصلنيش تاني )
\n\n\n\n لما انت قولت انك حتعاملني غير باقي القسم فرحت من جوايا و قولت اول خطوة نجحت بس مشفتش فيك اي غضب منك بالعكس دا انت كنت بتهزر و تضحك مع الكل و دا عكنن عليا فرحتي و مركزتش في كلامك .
بعد ما روحت لوالدي مكتبه اتكلمنا
مروة : وااااو شاب مز و جميل اوي سيبهولي انا
سراج : فعلا احمد جميل و الاجمل شخصيته
حامد : تصدقوا اول مرة اشوف مدير حلو كده و بيهزر
ساره : ميغركوش هزاره دا ممكن بيعمل كده عشان يخبي قلة خبرته في الشغل
مريم : انتي مكنتيش مركزة مع كلامه صح
ساره : بتسألي ليه
\n\n\n\n لؤي : عشان من كلامه كنتي عرفتي ان ليه خبرة كبيرة و بيفهم في شغلنا
ساره : مش مهم المهم اني حمشيه من الشركة و بطلبه
مروة : يا خصارة كنت عايزاه يكمل معانا ... ( بتكلم نفسها بصوت عالي ) الحق اتحرك انا و اجيبه في سكتي قبل ما تقضي عليه سارة
الكل ضحك علي كلامها و بعدها انت جيت
( احمد : كفايا كده عليكي دلوقتي و نرجعلك تاني لما نعوزك .. و هكذا يا متابعين انهينا مقابلتنا مع البطلة سارة..
سارة : ايه يا ابني متقمص شغل المذيعين اوي كدا ليه
احمد : اهو بنغير شوية عشان منملش
سارة : طيب خلص كتابة عشان مال...
\n\n\n\n احمد : هشششش اطلعي يلا بره و متحرقيش احداث اكتر من كده مع السلامة و خدي الباب في ايدك )
دخلت المكتب و كان لوحده
انا : اؤمرني يا استاذ خالد
خالد : اقعد الاول ( قعدت ) انا لقيتلك الشقة الي حتسكن فيها و حشتريها ليك
انا : شكرا بس انا حدفع تمنها
خالد : لا دي هدية مني
انا : استاذ خالد ريحني انا حدفع تمنها و خلي الهدية حاجة تانية
\n\n\n\n خالد : دي غالية و انا مختارها عشان تليق بيك و بمنصبك
انا : و انا مصر ادفع تمنها
خالد : خلاص براحتك و النهرده حنطلع مع بعض بعد الشغل انقيلك عربية و دي هديتي ياريت مترفضهاش
انا : اوك هدية مقبولة . خلصت عقدي
خالد : ايوه اتفضل
مسكت العقد و راجعته و كان المرتب 50 الف دولار مضيت علي العقد و بعدها رجعت القسم تاني و كملت شغلي و الي كان يعتبر معرفة بالموظفين و بالشغل و ملاحظات علي التفاصيل الصغيرة .
خلصت شغلي و طلعت مع الاستاذ خالد لمعرض عربيات و هو اختارلي عربية و كانت تعتبر متوسطة السعر و قالي نبقا يوم تاني نقدم علي رخصة سواقة . روحنا الفندق خدت شنطي و سجلت خروج و روحنا لشقتي الجديدة و الي كانت في منطقة راقية . طلعنا العمارة و الي لاحظته ان فيها مكاتب و ناس كتير داخلة و طالعة و عرفت انه مختار مكانها كويس عشان مراته . دخلنا الشقة و فرجني عليها كانت مفروشة بذوق عالي عجبني و اداني مفاتيحها و مشي و انا دخلت الحمام و استحميت و طلبت اكل من بره . بعد ما اكلت مسكت لابي فتحته و فتحت موقعي الي عليه البرنامجين ( برنامجين الحماية واحد للكمبيوترات و التاني للموبايلات كانوا اشتهروا اكتر و كسبوني مبلغ محترم ) قريت شوية من اراء الناس و بشوف اي مشكلة واجهتهم .و انا بقري رنت عليا اميرة .
\n\n\n\n اميرة : ايوه يا احمد مبروك علي شقتك الجديدة
انا : ا*** يبارك فيكي
اميرة : ايه مش حتعزمني في شقتك
انا : تشرفي اي وقت
اميرة : طيب تعال افتح انا قدام الباب
قفلت اللاب و قومت افتح الباب لقيتها قدام الباب( لابسة بنطلون قماش اسود ماسك علي جسمها و بلوزة برتقاني واسعة بس صدرها باين نصه منها ) دخلتها و قفلت الباب و هيا علطول اول ما دخلت بدأت تبوس فيا و حضنتني و انا اندمجت معاها و زنقتها علي الباب و مش عاتقها بوس و تقفيش في بزازها و هيا نزلت ايدها تمسك في زبري من تحت الهدوم و الي وقف في ايدها
اميرة : ممممم وحشتني يا دكري ممممم و زبرك وحشني
\n\n\n\n انا : ممممم و انتي كمان وحشتيني و جسمك الملبن كمان وحشني
خدتها لاقرب كنبة و قعدت انا عليها و هيا نزلت علي ركبها و نزلت بنطلوني و البكسر و بدأت تبوس زبري و تلعب بيه بايدها و تبصلي في عنيا بابتسامة . بدأت تلحس في زبري من بيضاني لحد راس زبري بشهوة كبيرة و بعدين تدخل نصه في بقها و تطلعه تدلكه بايدها اكنها بتضربلي عشرة . فضلت تلحس و تمص في زبري ربع ساعة و انا كنت خلاص قربت انزل لبني من جمال مصها . رفعتها و نيمتها علي الكنبة و خدتها في بوسة طويلة و انا ايد علي بزازها و ايد تانية علي البنطلون بفك سوستته و ادخل ايدي ابعبص كسها الغرقان في عسله
اميرة : ممممم النهرده انا عايزه اتفشخ منك نصين
انا : انتي الي طلبتي يا شرموطة
قلعتها هدومها كلها و انا كمان قلعت هدومي و روحت علطول علي كسها ابوس و امص فيه و ايدي بتقفش جامد في بزازها
اميرة : اااااااااه اجمد يا حبيبي الحس كسي و قطعه اااااااااه
حطت ايدها علي راسي و بتلعب في شعري و انا مش راحمها مص و لحس في كسها و تقفيش في بزازها و هيا اهاتها تعلي اكتر لحد ما قربت تجيب عسلها
\n\n\n\n اميرة : ااااااه الحس يا حبيبي قربت اجيب عسلي اوووووه بجيب يا حبيبي بجيب
جابت عسلها و انا لحسته كله و قومت دخلت زبري في بقها ابله و خليتها تفلقس و تديني ضهرها و تسند علي ضهر الكنبة و انا من وراها واقف علي رجلي و قدامي طيزها و كسها و من غير اي مقدمات دخلت زبري في كسها و بدأت في التأوه و شتم نفسها
اميرة : اووووه زبرك مالي كسي نيك شرموطتك و افشخها ااااااه انا عايزة اتفشخ يا حبيبي
شغال نيك فيها بكل قوتي و طيزها الطرية بتترج جامد من خبطي فيها و انا بعشق الطيز . بدأت ادخل صباعي في خرم طيزها عشان اجهزها لزبري
اميرة : اوووووف بعبص في طيزي كمان و شرمطني احححح انا لبوة و متناكة افشخني
انا : خدي يا شرموطة في كسك دا انا حقسمك نصين
زودت صباع كمان في خرم طيزها بايدي الشمال و ايدي اليمين ماسك شعرها و شاده جامد و هيا بتصرخ تحتي من متعتها و هيجانها لحد ما جابت عسلها مرة كمان
\n\n\n\n اميرة : ااااااه اهدي شوية يا حبيبي انا تعبت
انا : خدي في كسك و اسكتي يا متناكة اووووه
كانت تعبت و جسمها اتهد و انا لسه بنيكها في كسها و مدخل صباعين في طيزها و كان وسع شوية روحت مطلع زبري من كسها و كان مبلول من عسلها و مدخله في خرم طيزها براحه عشان طيزها تستحمل زبري
اميرة : ( بتصرخ ) ااااايييي طيزي براحة يا احمد
انا : طيزك ضيقة ليه يا شرموطة
اميرة : ليا فترة ملقياش الي ينيكها اووووه اهدي عليها
دخلت زبري كله في كسها و بدأت انيكها بهدوء لحد ما اتعودت طيزها علي زبري و زودت السرعة تدريجي
اميرة : اوووووه غير الوضع يا حبيبي انا جسمي مش حامل
\n\n\n\n نيمتها علي الكنبة بالطول و طيزها ليا و انا دخلت زبري في طيزها و مكمل نيك في طيزها الملبن لحد ما قربت انزل لبني
انا : اااااه عايزه لبني فين يا متناكة
اميرة : في طيزي يا دكري املاها بلبنك
نزلت لبني جوا طيزها و بعد ما نزلتهم قعدت علي الارض و ضهري علي الكنبة اخد نفسي
اميرة : انت جبار في النيك عندك طاقة كبيرة
انا : و انتي ملبن جسمك لما بيترج تحتي بتخبل
بعد ما ريحنا شوية روحنا الحمام و هناك نكتها مرة كمان و نزلت لبني في كسها و بعدها طلعنا لبسنا هدومنا و قعدنا علي الكنبة .
\n\n\n\n انا : اميرة تعرفي ايه عن سارة بنت خالد جوزك
اميرة : بنت متدلعة و عندية و مناخيرها في السما ليه
انا : شغالة معايا و بتعاندني و عايز اعرف دماغها عشان اتعامل معاها
اميرة : ايوه هيا شغالة معاك نسيت ر*** يعينك . بص هيا اهم حاجة عندها الخروج و الفسح مع صحباتها و مش بتشيل مسؤولية عشان كده خالد شغلها في الشركة يمكن تتعلم حاجة
انا : يعني دماغها تافهة .. تمام . جوزك عارف انك هنا
اميرة : طبعا و هو الي قالي انك هنا بس مقدرش اطول معاك عشان عندي ضيوف جايين ليا بالليل
انا : طيب يلا عشان متتأخريش عليهم
قومنا و روحنا لباب الشقة و فتحت الباب و طلعت و باستني قدامه و هيا بتبسني لقيت باب الشقة الي قدامي بيتفتح و خارج منه ست في منتصف الخمسين ( طولها 175 و وزنها 80 ملامح وشها جميلة و جسمها رياضي بس بزازها كبيرة و مدلدلة من تأثير العمر و طيز كبيرة و بارزة و لون بشرتها غامق بس مش اسود و كانت لابسة بنطلون استرتش و تي شيرت حمالات مجسمين جسمها ) بصت علينا و احنا سيبنا بعض بسرعة و راحت للأسانسير داست علي زرار الأسانسير و اميرة راحت جمبها عشان تركب هيا كمان و هيا مكسوفة و الست علي وشها ابتسامة كبيرة
\n\n\n\n الست : ( بلغة عربي متقطع ) اهلا اتعرف بيكم
انا : انا احمد الساكن الجديد في الشقة و دي صاحبتي
الست : و انا صوفي ساكنة في الشقة الي قصادك .. فرصة سعيدة
الأسانسير وصل و ركبت اميرة وصوفي فيه و نزلوا و انا دخلت شقتي و بضحك علي الموقف ...
و بكدا خلص الجزء الثالث اتمني يعجبكم و ارجو ألا تبخلوا عليا برأيكم لانه هو اكتر ما يحمسني للكتابة .. تحياتي

\n\n\n\n الجزء الرابع
مر اسبوع علي بداية شغلي و في الاسبوع دا ظبطت حياتي سجلت العربية باسمي و الشقة و طلعت رخصة قيادة و سجلت في جيم قريب مني و اما بالنسبة لاميرة كانت بتجيلي معظم الايام و بيتت معايا يومين و صوفي جارتي الجديدة شوفتها مرتين تلاتة صدفة و لسه ابتسامتها الي مريحتنيش علي وشها و بتحاول كل ما تقابلني تفتح كلام معايا . في الشغل طول الاسبوع براجع كل حاجة و بحل مشاكل كانت موجودة و بركز في التفاصيل الصغيرة و بقرب من الموظفين اكتر جوه الشغل و براه و ساره مش طايقاني و بتحاول في اي فرصة تشكك في شغلي او تنرفزني و انا مطنشها خالص و بعاملها بوش خشب .
( في مكتبي و اجتماع للقسم )
انا : و دلوقتي بعد اسبوع تعارف و حل المشاكل ندخل في الشغل الحقيقي
ساره : تقصد ايه
انا : اقصد يا انسه ساره الشغل الي جاي عشان نرفع الارباح
حامد : في دماغك ايه بتفكر فيه
انا : بفكر اقل منتج ارباح نعمله حملة اعلانية جديدة و نغير شكله
\n\n\n\n سراج : كويس بس عايزين ندرس الحملة دي كويس عشان تنجح
انا : معاك و عشان كده بقلكم الشغل الحقيقي بدأ . عايز دراسة كامل لاذواق المستهلكين و المنتجات المنافسة الي شبه منتجنا و كمان خطة الترويج للمنتج من اعلانات و شكل جديد للمنتج
ساره : و انت حتعمل ايه و احنا حنعمل كل دا
انا : هو انتي اول يوم ليكي في شغلنا يا انسه
انا : لان المدير عليه انه يقرر في الاخر ايه الي حيتنفز بعد ما تعملوا شغلكم
ساره : و انت مش بتقول انك حتتعامل اكنك زميلنا نفذ بقا ولا انت متعرفش تعمل حاجة من دي
\n\n\n\n مروة : ثواني يا ساره احمد عنده حق دا شغلنا و ..
انا : و انا موافق قدامكم يومين انتوا مع بعضكم تجهزوا كل التقارير و انا حجهز لوحدي نفس التقارير و بعد يومين نعرض علي بعض الشغل و الي حنتفق عليه حيتنفذ
ساره : و لو طلع شغلنا افضل
انا : يبقا اسيب الشركة و امشي مش دا الي كنتي عايزاه من الاول
سراج : يا جماعة اهدوا احنا شغالين في نفس القسم كدا حتفرجوا علينا الشركة كلها
ساره : و احنا موافقين
انا : تمام انتهي الاجتماع
سراج : يا احمد ..
\n\n\n\n انا : انا قولت الاجتماع انتهي و الموضوع دا مش حنتكلم فيه تاني كله علي مكتبه
خرج الكل و مش فرحانين ما عدا ساره باين عليها الفرحة . بعد نص ساعة جاتلي مروة و استأذن تدخل و سمحتلها تقعد علي كرسي قدام مكتبي
مروة : ممكن اتكلم معاك شوية
انا : احكي و بلاش موضوع الحملة عشان مش ناقصة نرفزة
مروة : لا هي الحملة يا احمد مينفعش الي بيحصل دا انت جاي عشان نشتغل كلنا مع بعض و نطلع شغل افضل
انا : مروة انا مش غبي و عارف الي بتعمله ساره من اول ما جيت و مش عشان والدها صاحب الشركة تتكبر و متتعاونش و تتصيدلي الاخطاء
ميلت مروة علي المكتب بصدرها و ظهر نصه من التي شيرت الي لبساه و هنا انتبهت للبسها و كانت لابسة تي شيرت بنفسجي ظاهر منه نص صدرها و بنطلون ازرق فاتح من النوع الي لازق في الجسم ( وصف مروة : طولها 155 و وزنها 50 جسم رفيع مع بزاز كحبتين رمان ماسكين نفسهم و طيز صغيرة بس ملفتة في لبسها الي دايما سكسي و صابغة شعرها احمر ناري و قصاه لحد كتافها ) و انتبهت كمان لمعاملتها معايا طول الاسبوع الي فات و هيا بتحاول تغريني و انا كنت مشغول مع ساره و عمايلها
\n\n\n\n مروة : احمد انت سرحان في ايه
انا : انا لا لا مفيش كنتي بتقولي ايه
مروة : كنت بقولك ان ساره بتعمل دا كله عشان مش قابلة انك اصغر منها و تؤمرها
انا : و باقي القسم
مروة : باقي القسم مقتنعين بخبرتك ( قربت اكتر و بصوت هادي ) خصوصا انا
انا : ( بانت ليا حلمة بزها اليمين و هيجت بس مبينتش ) كويس و ساره بعد يومين لتقتنع تشتغل معايا او تسيب القسم . ( بصيت علي الكمبيوتر و بكلمها بجدية ) علي شغلك يا مروة انا مش فاضي
مروة : ( بخيبة امل ) اوك
مشيت بعد ما هيجتني و بفكر في جسمها و لبسها و الي كانت بتعمله طول الاسبوع و بقول لنفسي ( حجيبك تحت زبري بس بمزاجي ) . طلعت مروة من دماغي و بدأت اجهز التقارير من علي النت للمنتجات المنافسة و نسبة مبيعاتها و فضلت شغال لحد ما كلمني الاستاذ خالد علي موبايلي و ببص علي الساعة لقيت الساعة واحدة بعد الضهر
\n\n\n\n انا : ايوه يا استاذ خالد
خالد : تعال لمكتبي حالا
انا : دقيقة و اكون عندك
روحت لمكتبه و دخلت لقيت معاه ولاده الاتنين ريان و محمد
انا : اؤمر يا استاذ خالد
خالد : صحيح الي سمعته دا
\n\n\n\n خالد : داخل مع ساره في دور تحدي و عند
خالد : و ليه دا يحصل
انا : بعلمها درس يفيدها باقي حياتها
خالد : ممكن تفهمني تقصد ايه
انا : بسهولة هيا بتستهتر بيا و بشغلي لاني اصغر منها و عايز اعلمها ان العمر مش كل حاجة و الاهم الخبرة و المجهود
محمد : و حتعلمها ازاي بالعند و ال...
خالد : محمد انا قولت ايه محدش يتكلم . و لو افترضنا انك حتقدر تفوز في التحدي و بعدها هيا مقتنعتش حيحصل ايه
\n\n\n\n انا : اولا انا واثق في فوزي ثانيا لو متعلمتش الدرس يبقا واحد مننا يسيب الشغل لان كده مش حننجز اي تقدم لو مش متحدين
خالد : تمام و بما انك واثق من فوزك انا في ضهرك و كمل لحد ما نشوف النتيجة
انا : حاجة تاني يا استاذ خالد ؟
خالد : لا اتفضل انت
طلعت من المكتب و كانت ساره منتظرة عند السكرتيرة و بعد ما طلعت هيا دخلت و مبتسمالي . مشيت و روحت ادخل مكتبي مروة وقفتني ( القسم كان عبارة عن مكتبين واحد كبير و فيه مكاتب الموظفين و التاني اصغر و فيه مكتب المدير و ليه باب خاص جمب مكتب الموظفين )
مروة : احمد ممكن طلب
\n\n\n\n مروة : احنا النهرده خارجين نسهر و كنا عايزينك تشرفنا
انا : انتوا مين
مروة : كلنا ما عدا ساره و زملاء لينا في الشركة
انا : ( جات في بالي فكرة ) موافق اعرف المكان و المعاد و ان شاء ا*** حكون هناك
قالتلي المكان و الميعاد و انا دخلت مكتبي اخلص التقارير و فضلت شغال بعد وقت الشغل بفترة عشان انجز لحد ما خلصت و كان فاضل الاعلان و شكل المنتج الجديد قولت اخلصهم في البيت و لازم النهرده . روحت لشقتي و اتغديت و بدأت افكر للاعلان و شكل المنتج لحد ما طلعت بفكرة اعلان جميلة و جديدة و شكل جديد للمنتج و كنت خلصت و براجع كل حاجة و لقيت موبايلي بيرن برقم غريب
مروة : ايوه يا احمد انا مروة زميلتك في الشغل
انا : ( كنت مديهم رقمي عشان لو في حاجة طارئة ) اهلا يا مروة
\n\n\n\n مروة : برن أأكد عليك تيجي النهرده
انا : ( بصيت في الساعة و كان فاضل ساعة ) جاي طبعا في الميعاد
مروة : و كنت عايزاك في موضوع تاني لما تيجي
انا : اوك لما اجي نتكلم
مروة : لا عايزاك نتكلم لوحدنا بعيد عن الباقي بعد ما نخلص الخروجة نبقا نتكلم لوحدنا
انا : ( بقول لنفسي هيا بدأت ترمي شبكها عليا و انا حستغل دا ) حاضر مش حجيب سيرة قدامهم
مروة : ميرسي جدا يا احمد انت جينتل مان ( بمياصة ) بااااي
\n\n\n\n قفلت معاها و فكرت هيا دلوقتي عايزة توقعني و انا حسيبها توقعني بمزاجي . كملت مراجعة الشغل و بعد شوية جهزت نفسي عشان اخرج و لبست بنطلون جينز اسود و تي شيرت برتقالي ( لوني المفضل ) و بسرح شعري عشان اطلع لقيت جرس الباب بيرن افتكرت اميرة الي بتجيلي علطول . روحت فتحتلها و دخلت الشقة
اميرة : ايه يا احمد انت خارج
انا : ايوة خارج مع زمايلي في الشغل
اميرة : و مقلتليش ليه قبل ما اجيلك
انا : نسيت اقولك و مش عايز زعل و عكننة الكلام دا انا مش بحبه
اميرة : و عكننه ليه انا مالي انت حر في حياتك
انا : تعرفي انتي كده عجبتيني عارفه ان علاقتنا سكس و بس
اميرة : ( بتلزق فيا ) و بمناسبة السكس مفيش حاجة علي السريع كدا
\n\n\n\n انا : ( بعدتها عني ) مش وقته خالص مش عايز اتأخر
اميرة : متتأخر فيها ايه
انا : مبحبش اخلف بمواعيدي نبقا نعوضها وقت تاني
اميرة : اوك يلا ننزل مع بعض
انا : استني اتعطر و ننزل
اتعطرت و نزلنا مع بعض و كانت عايزة تبوسني في الاسانسير بس منعتها عشان الروج الي علي شفايفها . ركبت عربيتي و روحت المكان في ميعادي و كان المكان كافيه علي البحر و لقيت هناك كل الي معايا في القسم ما عدا ساره و ناس تانية معرفهاش
لؤى : نورت المكان يا حب
\n\n\n\n انا : بنوركم وا*** . مش تعرفنا
لؤى : ايوه ( عرفني علي الي معرفهمش ) بس قولي انت عملت ليه كدا مع ساره
مريم : مبلاش السيرة دي احنا جايين ننبسط
انا : كان لازم كدا يا صحبي
حامد : انا مش مطمن من الحوار دا
انا : ركزوا انتوا في شغلكم عايز تقرارير ممتازة
سراج : شغل ايه بس احنا مش عارفين نقسم الشغل بينا ولا بدأنا فيه حتا
انا : دي مشكلتكم حلوها مع نفسكم
\n\n\n\n واحد من الموجودين : انتوا ازاي بتتعاملوا مع بعض كدا ولا اكن دا ( شاور عليا ) مديركم
مروة : اقولك احمد عمل كدا عشان نعرف نتواصل افضل و نطلع شغل احسن
نفس الشخص : و بتتعاملوا معاه كدا علطول . سمعت في الشركة عن الحوار دا بس مصدقتش
انا : ايوه علطول كدا بس وقت الشغل الكل بيعمل الي عليه و بيحترموا قراراتي . ما عدا ساره
مروة : خلاص بقا سيبكم من الشركة و حواراتها احنا جايين نقضي وقت جميل
قضيت معاهم وقت حلو و ضحكت من قلبي و كنت سعيد اوي . بعد ما خلصنا قعدتنا الكل ماشي مروح لقيت مروة بتكلمني
\n\n\n\n مروة : احمد ممكن كلمتين قبل ما تمشي
الكل مشي و انا واقف مع مروة لوحدنا ( كانت لابسة فستان شيفون ضيق للركبة لونه اسود كان سكسي اوي عليها )
مروة : كنت عايزاك في الموضوع الي كلمتك عنه
انا : اوك يلا ندخل الكافيه نتكلم
مروة : لا مينفعش هنا
انا : طيب نروح فين
مروة : امممم ايه رأيك نروح شقتي عشان نتكلم براحتنا
\n\n\n\n انا : هو لازم نروح شقتك
مروة : ايوه عشان ناخد راحتنا في الكلام
انا : ( سكت شوية بفكر ) طيب تعالي نروح شقتي قريبة و بالمرة تقوليلي رأيك فيها
مروة : اوك اركب عربيتك و انا وراك بعربيتي
اتحركنا و وصلنا لقدام العمارة و بعد ما ركنا عربيتنا دخلنا العمارة و بنركب الاسانسير لقينا صوفي جاية و بتشاورلنا نوقف الاسانسير ( كانت لابسة فستان سهرة طويل جميل اوي عليها ) وقفناه و ركبت معانا
صوفي : ميرسي . متعرفناش مين معاك يا احمد
انا : دي مروة زميلتي في الشغل
\n\n\n\n صوفي : ( سلمت علي مروة ) اهلا انا صوفي جارة احمد
متكلمناش تاني بس شايفهم بيبصوا لبعض بنظرات من تحت لتحت . وصل الاسانسير و نزلنا و خدت مروة لشقتي و صوفي لشقتها و بصيت لصوفي ابتسمتلها و دخلت انا و مروة شقتي . بعد ما قفلنا الباب دخلت مروة في الصالون و روحت انا اجيبلها عصير و قدمته ليها
مروة : ميرسي .. ايه حكايتك مع صوفي
انا : مفيش حكاية
مروة : بجد مفيش حاجة
مروة : مشفتش بصتلنا ازاي
\n\n\n\n انا : مخدتش بالي
مروة : بصتلنا اكن بينا حاجة و غيرانة عليك
انا : و ايه الي عرفك مش يمكن بتفكر في حاجة تانية
مروة : احنا ستات زي بعض و فاهمين بعض و كمان هيا عينها عليك
انا : عينها عليا ازاي
مروة : يعني معجبة بيك
انا : طيب سيبك منها قوليلي كنتي عايزة تكلميني في ايه
\n\n\n\n اتكملت في موضوع ساره و هيا قلقانة منها و اي كلام و خلاص بس كانت بتنتهز اي فرصة تغريني و انا مطنش حركاتها لحد ما قالت عايزة تروح الحمام عرفتها طريقه و بعد شوية لقيتها بتصرخ جريت بسرعة للحمام لقيتها واقعة علي الارض
انا : ايه الي حصل
مروة : ( بتعيط ) الشوز اتكسر و وقعت
انا : طيب ايه الي واجعك ( نصيحة يا صديقي القارئ اي حد مكسور او واقع بيتألم لازم تسأله بيتألم فين قبل ما تشيله عشان متجيش تكحلها تعميها و بدل ما كان كسر صغير يبقي كسر مضاعف " اساسيات الاسعافات الاولية " )
مروة : رجلي الشمال وجعاني اوي ( بتصرخ ) ااااه
( ريهام : ايه الطريقة الرخيصة دي
ساره : عندك حق دي مكشوفة اوي
انا : " بصيت لقيتهم واقفين ورايا بيقروا الي بكتبه " انتوا دخلتوا امتا
\n\n\n\n ريهام : من ساعة ما كنت في الكافيه
انا : طيب يلا برا عايز اكمل
ساره : متسبنا نقرا عايزين نعرف الي حصل
انا : يعني عايزين تقنعوني انكم حتسكتوا
ريهام : انا موافقة مش حتسمع صوتي ولا اكني وراك
ساره : و انا كمان مش حتحس بيا
انا : ماشي بس لو سمعت صوتكم بالشبشب الي في رجلي و علي دماغكم )
\n\n\n\n انا : طيب انا حشيلك و وقت ما يزيد الالم قوليلي
شيلتها و نيمتها علي السرير و هيا بتعيط
انا : فين في رجلك الشمال
مروة : هنا ( شاورلتلي علي فخدها من جوه تحت كسها بشوية ) بتوجعني جامد اااااه
انا : طيب انا حجيبلك زيت زيتون تدلكي بيها مكان الالم
مروة : مش قادرة اعمل حاجة ( بتصرخ ) اااااه اتصرف يا احمد انت
انا : خلاص حدلكلك انا ثواني اجيب الزيت
طلعت اجيب الزيت من المطبخ و انا بضحك علي طريقتها المكشوفة اوي و رحتلها تاني و هيا لسه بتصرخ
\n\n\n\n مروة : ايوا يلا عشان رجلي بتوجعني
بعدت رجليها عن بعض و هيا مش موقفة تمثيل بالالم و بعد ما بعدت رجليها حطيت علي ايدي زيت و لمست بايدي علي خذها بس قريب من ركبتها
مروة : فوق اكتر .. اكتر .. ايوه هنا
انا : ( كان المكان قريب اوي من كسها بدأت احرك ايدي دائري و طراطيف صوابعي بتلمس شفايف كسها من غير ما اقصد ( كدا
مروة : ااااه ايوا حاسة بتحسن بسيط كمل
\n\n\n\n فضلت ادلك دقيقتين و هيا غمضت عنيها و بتطلع اهات اكن الالم قل بس باين ان هيا هيجانة . قربت ايدي اكتر من كسها و لقيتها لابسة كلوت فتلة داخل بين شفايف كسها و لما قربت لقيت اهاتها عليت
مروة : ااااااه ايوه هنا كمان
طلعت ايدي اكتر و بقيت بدعك في كسها الي كان مبلول و حجمه كبير بالنسبة لجسمها
مروة : اوووووه متشلش ايدك اااااه ايدك بتريحني اويييي
كان زبري قام من صوتها الي هيجني معاها و هيا اهاتها مستمرة لحد ما لقيتها بتعلي صوتها و تنزل عسلها علي ايدي
مروة : ااه اااه ااه متشلش ايدك اوووووف
قلوت لنفسي كفايا كدا تمثيل و طلعت فوقها و روحت لوشها و هيا مغمضة عنيها و بوستها و هيا اندمجت معايا و لفت ايدها حولين رقبتي و انا لسه ايدي بتدعك في كسها بهدوء . نزلت ابوس رقبتها و بزازها و بايدي بدعك جامد في كسها و بظرها و هيا بتتاوه جامد و عنيها مبرقة في السقف
مروة : ااااااااه كسي اتهري من ايدك ااااااه
\n\n\n\n طلعت بزازها من السنتيانة و الفستان و حطيت حلمتها في بقي
مروة : اووووه مترحمش بزازي يا حبيبي
انا : ( ضربتها علي خدها براحة ) دا انا حفشخك يا لبوة
كملت كدا و فضلت امص و اعض في بزازها و حلماتها و ايدي من تحت بنيك كسها و ادخل صباعين فيه لحد ما جابت عسلها مرة كمان
مروة : اوووووف كفاية بقا عايزة زبرك في كسي
انا : ( طلعت ايدي من كسها و ضربتها بيها علي وشها ) افتحي بقك يا شرموطة و دوقي عسل كسك
مروة : ( فتحت بقها و انا دخلت صوباعين في بقا و فيهم عسلها ) امممم طعمه حلو علي صوابعك
\n\n\n\n انا : عشان انتي لبوة
قلعت انا كل هدومي و هيا متحركتش من علي السرير و بعد ما قلعت وقفت علي طرف السرير و شاورتلها تيجي تمص زبري . قربت علي زبري و ببقها بتلحس زبري و بيضاني و هيا علي رجلها ايدها زي قطة مفترسة و شايف طيزها الناعمة قدام روحت ضاربها عليها
انا : الحسي بضمير يا لبوة
مروة : من غير ما تقولي يا دكري
بعد شوية من الحس بدأت تدخله في بقها و انا بضرب طيزها الطرية و هيا بتتحرك تحتي دليل علي استمتاعها
انا : باين بتحبي الي يفشخك يا شرموطة
مروة : مممم بعشق النيك العنيف
انا : طب اتلقي عندك
\n\n\n\n مسكت شعرها بايد و بنيك بقها بزبري و هيا بتطلع صوت بيهيجني اكتر و بايدي التانية بضرب طيزها و اقفش فيها بعنف . بعد فترة طلعت زبري من بقها و ضربتها علي وشها بايدي
انا : لفي يا لبوة عشان انيكك
مروة : ( باست زبري و بتكلمه ) عايزاك تتوصي بكسي يا حبيبي
انا : حيتوصي متخفيش
لفت و ادتني طيزها و انا مسكت وسطها بايدي الاتنين و نشنت زبري علي كسها و دخلته كله مرة واحده
مروة : ااااااه زبرك مالي كسي يا دكري
كان كسها مفتوح و باين انها اتناكت كتير بس مش واسع اوي و بدأت انيكها بعنف و بايدي بقربها علي زبري في نفس لحظة دخول زبري جوا كسها عشان يوصل لابعد مكان و مش عاتقها
\n\n\n\n مروة : ااااا اااااه جامد يا دك ري عايزة كس يي يتفشخ اوووو وووه
انا : انا حخليكي متعرفيش تمشي تاني
زودت السرعة مع نفس القوة و هيا اهاتها بتعلي و بتشتم نفسها
مروة : ااا ااا اااه افش خنيي شرمطن ييي اووو وووه قربت اجي ب عسلي يييي
انا : هاتي يا لبوة يا متناكة
جابت عسلها و انا مسكها و رفعتها في حضني و دخلت زبري في كسها علي الواقف و بنططها جامد علي زبري
مروة : اووووه زبرك حلو اوي احححح افشخني اكتر
فضلت شايلها و بنيكها بعنف لحد ما قربت انزل لبني نيمتها علي ضهرها علي طرف السرير و زودت السرعة جامد
\n\n\n\n انا : اووووه عايز لبني فين
مروة : في كسي يا فاشخني املاه بلبنك
نزلت لبني في كسها و نمت عليها لحد ما نزل لبني كله نمت جمبها و انا باخد نفسي من الجهود الي عملته
مروة : ايه الطاقة دي انا اول مرة اتناك كدا
انا : ايه رأيك يا متناكة اتكيفتي
مروة : اتكيفت دي قليلة انا مكنتش اتوقع كدا لما جيت دا كسي اتهري من النيك
انا : و انتي يا لبوة عاملة نفسك وقعتي عشان تتانكي كنتي قولتي علطول بدل الحركة المكشوفة دي
\n\n\n\n مروة : هههههه كنت عارفة انك حتفهم بس لو عارف مبدأتش ليه لما كنا قاعدين
انا : عشان متعشيش فيها دور المغتصبة و البريئة
مروة : دماغك دي سم و زبرك مبيرحمش
انا : طيب يلا ندخل الحمام عشان ندخل في النيكة التانية
مروة : تاني ايه بقولك كسي اتهري مش عارفة حقدر امشي ولا لا
انا : ( ضربتها علي جمب طيزها ) و دي بتعمل ايه مش لازم تتكيف
مروة : هو انت ليك خلفي دا انا كدا مش حعرف اروح الشغل بكره
ضحكنا احنا الاتنين و دخلنا الحمام نيكتها في طيزها جامد و هيا منكتش مستحملة لاني طولت اكتر من النيكة الاولي و بعد ما خلصنا استحمينا و طلعنا نريح علي السرير و هيا بتمشي مفشوخة من طيزها و نامت علي بطنها و رجليها مفشوخة
\n\n\n\n انا : هههههه مالك مش قولتي بتحبي النيك العنيف
مروة : بس مش كدا انت افتريت علي طيزي
انا : تستاهلي عشان كنتي عايزة توقعيني
مروة : اديني وقعت تحت زبرك
انا : مش عاجبك يا لبوة
مروة : لا دا عجبني اوي و مش حسيبك تاني
انا : و دلوقتي نتكلم في الجد عايز اعرف ساره بتخططلي في ايه
\n\n\n\n مروة : يعني انت سيبتني اعمل كل دا عشان تعرف مني كل حاجة عن ساره
انا : بالظبط كده ( لقيتها بتضحك ) بتضحكي ليه
مروة : عشان ساره قالتلي اوقعك و اعرف بتفكر انت في ايه
انا : و انتي حتعملي ايه دلوقتي
مروة : طز في ساره انا حنقلك كل اخبارها و الي بتعمله و حقولها اني معرفتش اوقعك و دا عشان زبرك حبيبي
انا : كدا انا و زبري نحبك و نكيفك اكتر و اكتر
حكتلي كل الي حصل و الي بتفكر فيه ساره و انهم مش موافقين ساره علي الي بتعمله بس ساكتين و معملوش حاجة طول اليوم في الحملة و سا...
( ساره : احا يا بنت الكلب بعتيني بنيكة
\n\n\n\n انا : " ضربتها علي راسها بايدي " مفيش احترام ليا يا وسخة و لا ايه
ساره : اسفه يا حبيبي بس دي طلعت ندلة اوي
ريهام : ههههه دي باعتك في ساعة ولا اتنين معاه
انا : طيب اتنيلوا اسكتوا خلوني اكمل
ساره : سيبني انا احكي للنسوانجية الي حصل
انا : اممم اوك بس من غير افورة و تحوير
ريهام : و انا امتا دخلتي حتيجي
\n\n\n\n انا : " ضربتها علي قفاها " ايه دخلتي محسساني انك في wwe و داخلة تصارعي
ريهام : اسفة يا كبير
انا : دورك بعد ما تخلص ساره
ريهام : تمام يا كبير
انا : يلا يا جزمة احكي و انتي يا ريهام مسمعش كلمة
ساره : اوك قبل اليوم دا احكي حالي طول الاسبوع شغل معاك )
كنت مع مرور الايام بتنرفز و بتغاظ منك اكتر و شيفاك بتعامل الكل بهزار و ضحك و انا بوش خشب مع اني طلبت منك كدا و كمان شكلك و اناقتك و حلاوتك كانت بتستفزني معرفش ليه و كمان حلك للمشاكل و تعديلك للشغل في تفاصيل بسيطة بس لما افكر فيها اعرف انها حتفرق . دا كله خلاني احاول انتهز اي فرصة اوقعك و دا الي حصل يوم التحدي و يومها كل زمايلي في الشغل مكنوش راضيين بالي عملته بس انا ضغطت عليهم و فرحانة عشان حمشيك من الشركة لحد ما بابي بعتلي اروحله المكتب . روحت للسكرتيرة قالتلي اصبر لحد ما يطلع الي عنده و بعد شوية لقيتك طالع من عنده انا ابتسم لاني عرفت والدي كان بيكلمك في الي حصل و متوقعه انه حيوقف التحدي و انا كدا مسكت عليك حاجة ازلك بيها لحد ما اطفشك من الشركة . دخلت لوالدي و كان وشه باين عليه الغضب
خالد : ايه الي بيحصل في قسمك يا ساره
\n\n\n\n ساره : تقصد ايه
خالد : عندك مع مديرك احمد من اول يوم و مش متعاونة معاه و كملت النهرده تتحديه
ساره : يا بابي ان..
خالد : مش عايز اسمع منك حاجة العند دا حينتهي قدامك لبعد بكره اخر فرصة
ساره : يعني ايه مش فاهمة
خالد : التحدي بينكم حيبقا اخر فرصة لعندك دا و كل حاجة بينكم تتحل
ساره : ( بصدمة ) التحدي حيتعمل
\n\n\n\n خالد : ايوه حيتعمل و دا عشان تفكري كويس و تفهمي ان من غير تعاون مع الكل مش حتعرفي توصلي لاي تقدم في شغلك
محمد : يا حج انت قولت انهم حيحلوا الي بينهم بعد التحدي طيب لو كسبت ساره و خصر احمد حيتصالحوا ولا اكن حاجة حصلت
خالد : طبعا هو عشان شوية عند اخصر موظف ممتاز
ريان : عندك حق يا حج الشغل مش بيمشي كدا
محمد : مع اني معترض علي كلامك بس انا متوقع لا هيا ولا هو حيقدروا يخلصوا في يومين و يطلعوا حاجة تعتمد
خالد : و دا لو حصل يبقا هيا اتعلمت الدرس و لو احمد فاز برده اتعلمت الدرس
ساره : ازاي يا بابي
خالد : لو محدش فيكم عرف يكسب تعرفي انك مش حتنجزوا حاجة غير لو اتعاونتي مع الكل و لو هو فاز تفهمي انك لو فضلتي ماشية بعندك مع دا و دا مش حتنجحي في مستقبلك و غرورك هو الي بيحكمك
\n\n\n\n ساره : لو انا فزت
خالد : وقتها حتبقي خصرتي موظف ممتاز و مش حتستفيدي منه حاجة و مفيش شغل حتعمليه او فكرة او مقترح الا و حيرفضها و دا معناه اني حعوز ارفد حد فيكم و الي اتأكدي اني حرفدك انتي
محمد : ترفدها هيا ليه
خالد : عشان هيا معندهاش خبرة تأهلها تمسك ادارة القسم زي احمد و لو ارفد احمد و يجي الي بعده و يعرف بالي حصل عمره ما حينتج افضل نتيجة شغل لانه عارف ان لو بنت صاحب الشركة قالت فكرة او مقترح و متنفذش حيترفد
كلنا سكتنا و بابي قالنا نسيبه لوحده و بعدها رجعت للقسم و طول الوقت بفكر في كلامه و مش عرفه اعمل ايه لحد ما جيه ميعاد نهاية الشغل قولت لمروة تحاول توقع احمد و تعرف منه اي معلومة و هيا كانت فرحانة و مشيت .
روحت الفيلا و فضلت في اوضتي بفكر و مش عارفة اعمل ايه . بعد المغرب مامي دخلت عليا الاوضة و انا سرحانة مش منتبهالها
ماما : ساره يا بنتي
\n\n\n\n ساره : اه ايه يا مامي
مما : سرحانة في ايه
ساره : مفيش بفكر شوية
ماما : بتفكري في مشكلة الشغل
ساره : هو بابي قالك
ماما : ايوه قالي ها حتعملي ايه
ساره : مش عارفة محتارة
ماما : و ليه محتارة
\n\n\n\n ساره : مش عارفة احاول اكسبه و ارضي نفسي بس حزعل بابي و اسيب الشغل ولا محاولش و محدش يفوز و اكمل معاه الشغل بس بعد ما هو كسبني
ماما : يكسبك ازاي و انتي بتقولي تتعادلوا
ساره : هو مش حيقدر يفوز بس مراهن علي اني مقدرش اكسبه و كدا يوصلي رسالة اني لازم اطيعه
ماما : و انتي معانده ليه معاه يا حبيبتي
حكيت لامي الحكاية من اولها و بمشاعري
ماما : انتي كده معجبه بيه يا ساره
ساره : ( ببرقلها ) معجبه بيه ازاي
\n\n\n\n ماما : هو عاجبك من حيث الشكل و المظهر و عاجبك كمان شخصيته بس بتكابري لانه اقوي منك في الشخصية و متعودتيش علي الهزيمة
ساره : الهزيمة مش فاهمة
ماما : انتي كنتي بتعاندي الاول عشان هو اصغر منك و معندوش خبرة دا رأيك فيه بس بعد ما هو عرف يتعامل معاكي و يتجاهلك و ظهرت شخصيته و خبرته في الشغل بتكابري بالاعتراف انه هزمك و بتعاندي برده
ساره : مش عارفة يا مامي انتي حيرتيني اكتر دلوقتي انا اتصرف ازاي في الموقف الي حصل
ماما : اعملي الي عليكي و حاولي تكسبي لو كسبتيه ابقي فكري في كلامي تاني و اشتغلي معاه عشان متندميش لكن لو هو كسبك او محدش فيكم كسب كدا هو علمك درس ان مش كل حاجة عند
ساره : ( فكرت شوية ) خلاص ححاول اكسبه و الي يحصل بقا
سابتني امي و مشيت و انا بفكر في كلامها و اني معجبه باحمد و بشخصيته و انه فعلا قدر يقلب الطرابيزة عليا و دا ذكاء منه و قعدت افكر في شكله و ملامحه و ابتسامته و..
\n\n\n\n ريهام : و حنيته و حضنه الجميل و عضلاته الكبيرة
ساره : بس يا بت انتي متترقيش عليا
ريهام : ما لازم اتريق علي محنك الي بيكب علينا
ساره : مش احسن منك الي لسانك متبري منك و عايز يتقص
ريهام : وا*** لساني الطويل احسن من المحنو و الجلع الماسخ مكبرتيش علي الهبل دا
ساره : بت انتي اطلعي من دماغي لشبشبلك
ريهام : ( حطت ايدها علي وسطها ) تشبشبي لمين يا عينيا دا انا اكسرلك عضمك
احمد : " بسقف و مبتسم " لا برافوا حلو اوي الكلام دا
\n\n\n\n ساره : مش شايفها هيا الي بدأت
احمد : مفيش واحدة فيكم احترمتني " اتحولت ابتسامتي لتكشيرة " شكلنا حنرجع للقديم
ريهام : لا وال*** بلاش الحزام
احمد : " قلعت الحزام الي لابسه " هو انتوا احترمتوني عشان احترمكم " بدأت السوع فيهم و هما جريوا بره الاوضة "
انا : و كدا نخلص الجزء دا لحد هنا لحد ما اربي الجزمتين دول و ارجعلكم .. سلام
اتمني الجزء يكون عجبكم و اي حد عنده تعقيب او ملاحظة يقولي عشان احاول احسن من نفسي
\n\n\n\n
الجزء الخامس
بعد ما قالتلي مروة علي الي بتخططله ساره لبست هدومها و مشيت و مشيتها مش مظبوطة من الم طيزها و انا بضحك عليها – صحيت الصبح فطرت و لبست و ركبت عربيتي و روحت الشركة و انا ماشي في الشركة الكل بيهمس و بيبصوا عليا طنشتهم و دخلت مكتب موظفين قسمي سلمت علي الكل ما عدا ساره اكنها مش موجودة و دخلت مكتبي اشوف شغلي – خلصت شغل و كان يوم مفيهوش جديد غير الموظفين شغالين عشان يخلصوا الحملة بتاعتهم و انا راجعت حملتي مرة كمان .
روحت لشقتي اتغديت و نزلت اتمشي اروح الجيم زي ما كنت في مصر بروحه عشان احافظ علي لياقتي و الجيم كان قريب مركبتش العربية – دخلت الجيم و غيرت هدومي و بدأت تمارين انا متعود امارسها علطول – بعد ساعة من التمارين لقيت حد بيكلمني
صوفي : اهلا احمد
بصيت ورايا لقيت صوفي و لابسة بنطلون يوجا ( استريتش ) و سنتيانة رياضية لونهم هما الانتين رمادي شكلهم فاجر اوي مع جسمها
انا : اهلا يا صوفي فرصة سعيدة
صوفي : انا هنا تقريبا كل يوم اول مرة اشوفك
\n\n\n\n انا : لسه مشترك من كام يوم و النهرده اول يوم بتمرن
صوفي : انا قولت جسمك اكيد بتحافظ عليه بالرياضة
انا : شكرا و انتي كمان جسمك رياضي و جميل
صوفي : ميرسي - تعرف ان الجيم دا بتاعي
انا : حقيقي اول مرة اعرف – باين علي المكان انه حلو و فيه امكانيات عالية
صوفي : ايوه و فيه كمان كورسات يوجا و جلسات مساج تبقي تجرب
انا : ههههههه لا شكرا
صوفي : مش فاهمة بتضحك ليه
\n\n\n\n انا : المساج فكرني بموقف عشان كده ضحكت مقصدش حاجة
صوفي : اوك – لحد دلوقتي متعرفناش و منعرفش غير اسماء بعض بس
انا : انا احمد **** مصري و شغال مدير تسويق في شركة ادوات تجميل
صوفي : و انا صوفي **** امريكية و زي ما عرفت صاحبة الجيم دا
انا : ممكن اعرف ايه الي خلاكي تستقري في الامارات
صوفي : جيت مع جوزي من عشر سنين و استقرينا هنا و هو كان مدير بنك بس هو اتوفي من سنتين و انا حبيت البلد و قررت اكمل حياتي هنا
انا : اسف لو فكرتك بالماضي الحزين
\n\n\n\n صوفي : لا مفيش داعي – تسمحلي نكمل تمرين مع بعض
انا : طبعا مفيش اي مانع
كلمت معاها تمريناتي و هيا طول الوقت بتحاول تهيجني بصدرها الكبير و طيزها الملفتة الي بيتهزوا مع اقل حركة منها بسبب لبسها و قدرت في دا و زبري وقف احتراما لجسمها و هيا ملاحظة زبري و ماشالتش عينها من عليه دا خلاني اطول اكتر عشان اتمتع بالجسم الي بترج قدامي و الي بعشقه هو و العنف في الجنس .
خلصنا و رايح اخد دش سريع و اغير هدومي قالتلي
صوفي : ايه رأيك في جلسة مساج علي حسابي تنعش جسمك بعد المجهود الي عملته
انا : ( ضحكت في نفسي ) لا خليها وقت تاني
صوفي : انا الي حعملهالك بنفسي جرب و زي ما قولت علي حسابي
انا : مش فكرة مين الي حيعملي المساج بس حقيقي انا مشغول رايح شقتي اخلص شغل
\n\n\n\n صوفي : طيب بعد ما تغير استنا عند الاستقبال نروح مع بعض
طبعا انا زبري هو الي كان بيفكر و عايز يجرب الجسم الكيرفي دا الي شبه جسم ميرنا بس حاجة تانية دا جسم رياضي و باين انه ملبن اوي من حركتها – غيرت و استنيتها و روحت معايا و فضلنا نتكلم طول الطريق في اي حاجة لحد ما دخلنا العمارة و وصلنا لحد دورنا
صوفي : عندك مانع اعزمك علي مشروب .. مش حعطلك كتير
دخلنا شقتها و كانت نفس تقسيمة شقتي بس يختلف الديكور و العفش و كانت لمستها الانسوية باينة عليهم – قعدت في الصالون و هيا دخلت المطبخ و جات جابت عصير مانجة و قدمتهولي و نص بزازها باينة من هدومها – قعدت جمبي و بنشرب العصير و بنتكلم و انا زبري واقف و باين و هيا من وقت للتاني تبص عليه – فضلنا نتكلم و تجر معايا كلام و مواضيع و عدت حوالي نص ساعة و بدأت احس بسخونة جسمي و هيجان جامد و زبري حسيته وقف اكتر و واجعني وقتها عرفت انها حطالي حاجة في العصير – واضح ليها جسمي بيعرق و مش علي بعضي
صوفي : مالك يا احمد جسمك عرقان و حالك مش عاجبني
\n\n\n\n انا : حران شوية
صوفي : ( قربت ايدها من قميصي ) طيب خف هدومك .. انا حساعدك
قلعتني القميص و نزلت ايدها علي بنطلوني و فكت الحزام و فتحت السوستة
صوفي : باين ان الهدوم تعباك سيبني اقلعهالك و اريحك
نزلت بنطلوني و ساعدتها و انا كنت في حالة هيجان محصلتليش قبل كده و ماسك نفسي بالعافية في اني اغتصبها بالقوة
صوفي : ( شافت حجم زبري من البوكسر ) دا انت تعبان اوي
نزلت البوكسر و مسكت زبري و بتدلكه بايدها و انا زبري حاسه اكبر من المعتاد و احمر اوي و واجعني من كتر الهيجان
صوفي : انا حريحك سيبلي نفسك
\n\n\n\n بدأت تلحس زبري و بضاني و بعدين خدت نصه في بقها تلحس فيه – انا مقدرتش امسك نفسي اكتر من كده روحت ماسك راسها بايدي و بقيت بنيك بقا بزبري بعنف و هيا وشها حمر و بقها ريل و انا موقفتش – فضلت كده شوية و بعدها حوشت زبري من بقها و قومت مسكتها من طيزها و زقيتها علي الكنية و مسكت بنطلونها قطعته من ورا و قطعت كلوتها الفتلة و ظهرلي طيزها و كسها
صوفي : براحة يا احمد مش كده
انا : ( نزلت الحس كسها ) بس يا كلبة اسكتي مش انتي عايزة كده
لحست كسها بسرعة ابله و قومت ادخل زبري في كسها
صوفي : تقصد ايييييييه
قبل ما تكمل كنت مدخل زبري كله في كسها و اشتغلت زي المكنة وراها رزع في كسها من كتر هيجاني
انا : اوووووه اقصد الي حتطهولي في العصير يا متناكة
\n\n\n\n صوفي : اااااااه اهدي يا احمد اهدي اووووه انا مش قادرة
انا : استحملي بقا الي حطهالي هيجني اوي
فضلت ربع ساعة انيك في كسها بكل قوتي و موقفتش خالص و هيا بتصرخ تحتي و كسها نزل عسل كتير و غرق الكنبة تحتها و عايزة تبعد من تحتي بس انا ماسكها كويس
صوفي : ( بتصرخ ) ااااااه يا احمد كفااااااية كسي واجعني مش قادرة
انا : و انا هيجان اوي مش حرحمك
صوفي : اوووووه طيب بدل لطيزي حاسة ان كسي بينزف
طلعت زبري من كسها و هيا اول ما طلعته خدت نفس كبير اكنها رجت ليها روحها بس انا مخلتهاش تستريح دخلت زبري في طيزها و كان زبري مبلول من كسها عشان كده دخلته علطول و كملت رزع فيها بس لاحظت ان طيزها واسعة متناكة كتير
انا : طيزها اوسع من كسك يا لبوه
\n\n\n\n صوفي : اوففففف بحب اتناك فيها كتير
كملت رزع في طيزها و جسمها الطري اوي بيترج جامد قدام عبنيا و انا ماسكها من بزازها بفعص فيهم و بزق جسمها عليا بيهم لحد ما نزلت لبني في طيزها بكمية اول مرة انزلها
صوفي : اححححح لبنك حلو اوي في طيزي
بعد ما نزلت نمت علي الارض باخد نفسي بقوة و قلبي واجعني من المجهود المتواصل و طول المدة و دي اكتر مرة طولت في نيكة و اكبر مجهود عملته – صوفي لما شافت حالتي قامت جابتلي عصير و شربتهولي و خدت راسي في حجرها و بتمسح علي شعري لحد ما نفسي هدي
انا : انتي حطتيلي ايه في العصير الي شربته اول ما جينا
صوفي : برشامة فياجرا
انا : لا دي مش فياجرا انا باخد منه ساعات بس عمر ما حصلي كده
\n\n\n\n صوفي : دي فياجرا امريكي بجيبها لما اسافر امريكا و كمان لانك كنت هيجان من غيرها فا حصلك كدا
انا : انا اول مرة اعمل المجهود دا
صوفي : و انا اول مرة حد ينكني كده في ابوظبي
انا : بس مش مجهده اوي زيي
صوفي : مين قالك انا كسي مش قادرة المسة
انا : بس قومتي جيبتيلي عصير و فضلت معايا ازاي بقي تعبانة
صوفي : دا لاني بتناك في طيزي من زنوج ازبارهم ضخمة كل ما اسافر امريكا
انا : ( زبري وقف تاني ) اهو وقف تاني حبايتك دي بتشتغل لحد امتا
\n\n\n\n صوفي : ههههه بتاخد وقت ( بدأت تدلك زبري بايدها )
انا : انا معنديش طاقة انيك تاني
صوفي : انت خليك مستريح و انا اعمل كل حاجة
انا : و انتي مش كسك واجعك
صوفي : بس طيزي موجودة و متعودة علي النيك الكتير
مصت صوفي زبري باحترافية لمدة و بعدها حطته بين بزازها انيكهم و بتلحس راس زبري كل ما يقرب من بقها و بعدها ركبت زبري بطيزها و فضلت تنيك نفسها لحد ما انا قربت انزل لبني قلبتها و مسكتها نكتها و نزلت لبني في بقها و هيا بلعت لبني كله .
ريحت معاها شوية و بمسك موبايلي لقيت محمود رن دولي و مروة و اميرة رنوا عليا و فتحت الواتس لقيت محمود بيقولي عايزك ضروري – قومت من جمب صوفي و لبست هدومي و روحت شقتي كلمت محمود علطول
\n\n\n\n محمود : الو يا احمد
انا : ايوه موضوع ايه الي ضروري
محمود : ريهام ف..
انا : محمود محمود استنا الموضوع ريهام
انا : طب افصل انا قولت حصلك حاجة او حد مات
محمود : احمد لو ليا عندك غلاوة اسمعني
انا : اتكلم يا صحبي
\n\n\n\n محمود : ريهام من بعد ما حصل الي بينكم مكلتش ولا شربت و بتعيط علطول - فضلت كده يومين تلاتة و اغمي عليها و راحت المستشفي و هيا محجوزة لحد دلوقتي و مش بتتحسن و النهرده طلبتني و امها قالتلي و انا مكنتش عايز اروحلها بس امها صعبت عليا و روحت معاها للمستشفي – لما شفتها لقيت وشها اسود و بتتكلم بالعافية و قالتلي ان الي حصل دا كان بتخطيط من صاحبتها انجي و الي هيا معانا في الكلية عشان تنتقم منك ( و حكي الي حصل مع ريهام و الي ذكرناه في الجزء التاني ) .. الو احمد انت معايا
انا : معاك ( بتاوب ) يا محمود ها خلصت
محمود : صاحبي انت سمعت الي قولتهولك
محمود : و انت رأيك ايه
انا : كدب يا صحبي قدرت تضحك عليك
محمود : ازاي انا متأكد من الي بقوله
\n\n\n\n انا : طيب وحده وحده كدا ركز في الي قولته ازاي هيا صاحبة انجي و انا و انت منعرفش
محمود : قالت مجتش فرصة عشان تعرفك
انا : يا صحبي ازاي تدخل في دماغك السبب دا المفروض لما تبقي مصاحب حد من كلية تانية و تعرف قريبك او صاحبك في نفس الفرقة بتسأله عليه
انا : و فين الدليل علي كلامها دا شوفت موبايلها و لقيت عليه مكالمات مع انجي او حتي صور ليهم مع بعض
محمود : لا هيا قالت ان صاحبتها مسحت سجل المكالمات و رقم انجي من عندها و قالتلي انجي مكنتش بتتصور معاهم خالص
انا : طيب انت فكرت في الي بتقوله ليا دلوقتي
\n\n\n\n انا : ضحكت عليك بمرضها مش يمكن زعلانة عشان خصرتني و خصرت فلوسي
محمود : انا مصدقها يا صاحبي
انا : ساهلة هات دليل علي كلامها دا و انا انزل مصر و اسامحها و اجيبلها حقها من انجي و صاحبتها التانية
محمود : دليل زي ايه
انا : تسجيل لانجي بتعترف بالي عملته بس صاحبتها التانية تسجيلها ملوش لازمة عشان ممكن تقول اي حاجة تبرأ ريهام
محمود : و دا تجيبه ازاي
انا : مليش فيه و عشان اكون انا عملت الي عليا حتصرف و اجيب سجل مكالماتها من شركة الخط بطريقتي بس اشك انها بريئة
\n\n\n\n محمود : خلاص يا احمد و عندك حق متصدقش
انا : ياريت متكلمنيش في موضوع ريهام تاني غير لو جيبت الدليل دا عشان منزعلش مع بعض يا صاحبي
محمود : تمام .. سلام يا احمد و خد بالك من نفسك
قفلت مع محمود و انا بضحك علي ريهام الي قدرت تضحك علي محمود بس كلامه عن الي عملته انجي احتمال يطلع صح حتي لو - 1% رنيت علي اللوا كمال من رقمي الاماراتي لاول مرة
انا : ايوه يا سيادة اللوا انا احمد ***
كمال : احمد وحشتني يلا عامل ايه في ابوظبي
\n\n\n\n انا : تمام يا باشا عارف ليا فترة كبيرة مرنتش عليك ولا حتي لما سافرت كلمتك
كمال : انا عرفت انك سافرت بسرعة و عرفت السبب
انا : اهو انا عايزك في طلب بخصوص السبب دا
كمال : اطلب و لو قدرت مش حتأخر عليك
انا : دا عشمي فيك يا باشا – كنت عايزك تجيبلي سجل مكالمات رقم ريهام من شركة الخط و حبعتهولك علي الواتس و لو تقدر كل رقم متسجل باسم مين
كمال : ماشي بكره يكون عندك بس انا عايز منك خدمة
انا : انا تحت امرك يا باشا
\n\n\n\n كمال : انا كنت جايلك الامارات و عايزك معايا في شغل كده
انا : اجي معاك بس اعرف امته
كمال : مفيش وقت محدد بس اعرف في اي وقت حتلاقيني قدامي
انا : و انا مستعد
كمال : اوك سلام و مستني الرقم
انا : حبعته علطول سلام
قفلت معاه و بعتله رقم ريهام علي الواتس و بعدها رنيت علي اميرة
اميرة : ايوه يا حبيبي
\n\n\n\n انا : رنيتي عليا في حاجة
اميرة : انت نسيت اننا متفقين اجيلك
انا : اولا احنا اتفقنا اني اعوضك بس محددتش ثانيا انا كنت مشغول و نسيتك خالص
اميرة : اوك يا حبيبي بس فيه موضوع مهم كنت عايزة اقولك عليه
انا : لا مش النهرده خالص كفاية الي انا فيه خليها لما تجيلي
اميرة : ما هو دا نص الموضوع كنت ..
انا : اميرة انا مش رايق خليها بكره انا حرن عليكي
\n\n\n\n اميرة : اوك يا حبيبي بس متنساش عشان مهم اوي سلام
قفلت معاها و كلمت مروة
مروة : الو يا عنتيل
انا : ايه عنتيل دي
مروة : مش كده بتقولوا في مصر عن الراجل ال..
انا : مروة انا مش في المود قولي الي عندك و باختصار
مروة : مالك كده بتصدني و انا جايبلك اخبار ساره
\n\n\n\n انا : مروة انجزي
مروة : حاضر النهرده ساره جمعتنا و خلتنا نشتغل علي الحملة الاعلانية و مخلصناش لحد ما مشينا و قالت نكمل الباقي في البيت و نروح الشغل بكره بدري ساعة عشان نخلص الحملة – عايز تعرف قسمت شغلنا ازي و ..
انا : لا مش عايز ابقا ارن عليكي بكره و انا جاي الشركة سلام
قفلت معاها و انا بفكر في احتمال كلام ريهام صح و انجي عملت كده و انا بلعت كل الي حصل و ظلمت ريهام و وصلتها للي هيا فيه و بفكر برده ان دي لعبة منها – حاولت اخرج التفكير من دماغي و استني لبكره اعرف كل حاجة و نمت .
صحيت الصبح فطرت و لبست و راجعت الورق الي حقدمه و اتأكد اني مش ناسي حاجة - نزلت ركبت عربيتي و اتحركت في طريقي للشركة – رنيت علي مروة
مروة : ( بصوت واطي ) الو
\n\n\n\n مروة : في الشركة بكلمك بمن برا المكتب
انا : قوليلي عملتوا ايه
قالتلي انهم خلصوا التقارير و الشكل الجديد و الي كان مختلف عن الي محضره انا و قالتلي هما دلوقتي بيفكورا لفكرة للاعلان الجديد بس لسه مستقروش علي حاجة ملفتة – قفلت معاها و كملت في طريقي لحد ما وصلت الشركة قبل ميعادي بدقايق – انا و قبل ما ادخل مكتبي لقيت باب مكتب ساره و باقي الموظفين مفتوح و باين علي وشهم الحيرة – عديت علي مكتبهم صبحت عليهم و اعرفهم ان الاجتماع بعد ربع ساعة - دخلت مكتبي طبعت الورق الي مجهزه و مستني يدخلوا عشان ابدأ الاجتماع .
دخلوا و كلوا قعد و بدأت الاجتماع
انا : بسرعة و من غير مقدمات ندخل علطول في موضوع الاجتماع – جهزتوا الحملة بتاعتكم
حامد : ايوة جاهزة
انا : وزعوا الملفات ملف حملتكم و ملف حملتي
\n\n\n\n وزعوا الملفات بحيث كل واحد ماعه ملفين واحد بتاعهم و واحد بتاعي – بصيت علي ملفهم و بقراه لقيت ان الارقام و الاستطلاعات تقريبا شبه بعض و الاختلافات بسيطة بس الاختلاف كان في شكل المنتج الجديد و فكرة الاعلان و لاحظت نظرات ساره و الي معرفتش افسرها – و احنا كلنا مشغولين في قراية الملفات دخل علينا الاستاذ خالد و قومنا نستقبله
خالد : كل واحد في مكانه انا جاي احضر الاجتماع
انا : اتفضل يا استاذ خالد
قومت من الكرسي الي كنت قاعد عليه و قعدت علي كرسي جمبه و اديته الملفات الي كانت معايا بعد ما كنت قريت ملفهم – بعد فترة الاستاذ خالد حط الملفين قدامه و اتكلم
خالد : و دلوقتي بعد ما قريتوا كلكم الملفين الي موافق نعتمد حملة الاستاذ احمد يرفع ايده – لقيت الكل رفع ايده و الاستاذ خالد كمان بس الي كنت مستبعده ان ساره رفعت ايدها و وشها في الارض
خالد : تمام ابدأوا اشتغلوا عليها حالا
انا : لو سمحتلي يا استاذ خالد انا عايز اشرف بنفسي علي تصوير الاعلان
\n\n\n\n خالد : تمام جهز الشكل الجديد للمنتج و ابدأ تصور الاعلان علطول
بعدها سابنا الاستاذ خالد
انا : لؤي اتواصل مع شركة الي بتتعاملوا معاها لتصوير الاعلانات و مريم حتتواصلي مع المصنع ينفذ نموذج الشكل الجديد و يجبهولنا النهرده
لؤي : و ميعاد التصوير امته
انا : بعد بكره – في اي استفسارات ... تمام الاجتماع انتهي
الكل قام و فضلت ساره قاعده و عارفها عايزة تكلمني و استنيت لحد ما اتكلمت
ساره : استاذ احمد ممكن دقيقة من وقتك
انا : اتفضلي يا انسة ساره
\n\n\n\n ساره : ( باصة في الارض ) انا بعتذر منك علي كل الي حصل مني تجاهك و لاني شككت في خبرتك
انا : اعتذارك مقبول يا انسة ساره
ساره رفعت وشها و بصت في عينيا
انا : مالك بصالي كده ليه مش مصدقة اني سامحتك بالسهولة دي
ساره : الصراحة ايوة
ساره : عشان انا لو كنت مكانك مكنتش سامحتك
\n\n\n\n انا : انا سامحتك لاني مش حكسب حاجة من مشاكلنا مع بعض و لانها مش مشكلة شخصية بالنسبالي بالعكس لما ارفض اعتذارك مش حنقدر نشتغل بكامل ذهننا و طاقتنا
انا : انسه ساره انتي مركزة معايا
ساره : اه ايوة مركزة – شكرا يا استاذ احمد بعد اذنك
طلعت من مكتبي و هيا تايهة و انا ضحكت علي حالتها و قولت لنفسي انا حخليها كده لا متأكدة انا سامحتها و لا و حفضل اعاملها بنفس المعاملة بس افرد وشي شوية .
فضلت في مكتبي اشتغل و لؤي اتفق مع الشركة و انا كلمتهم عشان اعرفهم اني حشرف علي التصور و بعدها بفترة وصل النموذج لشكل المنتج و عجب الكل بس انا عدلت حاجة فيه و بعدها بساعة جالنا النموذج المعدل و خدته للاستاذ خالد و عجبه جدا ادي الامر ببدأ الانتاج و قالي عايز الاعلان يخلص بسرعة – مكنش فيه حاجة جديدة باقي اليوم و معاملتي مع الكل بهزار و ضحك و ساره نفس معاملتها بس اتغير اني فكيت وشي شوية و برده مبهزرش معاها .
خلصت شغل و روحت شقتي اتغديت و اتصلت باميرة اعرف عايزاني في ايه
اميرة : ايوة يا احمد
\n\n\n\n انا : كنتي بتقولي ان معاكي مشكلة اتكلمي انا سامعك
اميرة : امبارح قبل ما اجيلك كانت عندي مراة خالد في فيلتي و حسيتها بتلمحلي علي علاقتي بيك
انا : ازاي و هيا عرفت منين
اميرة : معرفش بس هيا متعرفكش و بتلمح علي علاقتي براجل - استني اكملك المهم بعد ما قعدت معايا فترة و مشيت انا روحت لشقتك عشان اقضي باقي اليوم معاك و وقتها انت مكنتش موجود و رنيت عليك و انت مرديتش و روحت تاني لفيلتي و بعد شوية لقيتها رجعت تاني و قالتلي كنت بعمل ايه عند شقتك و مستنية مين و مجاش و انا انكرت بس هيا كانت جاهزة و خلت سواقها يمشي ورايا و يصورني فيديو و انا قدام شقتك و برن الجرس و رن عليك
انا : ها و بعدين
اميرة : انا مكنش قدامي غير ابكي و اقولها ان خالد مش مكفيني و كلام من دا و هيا خدتني في حضنها و اتاري هيا عملت كل دا عشان تتناك
\n\n\n\n اميرة : اضحك اضحك ما هو حقك المهم هيا بتقولي انها مراقباني من فترة و عايزة تتناك او تفضحني قدام خالد و حريمه
انا : و هيا شكلها حلو
اميرة : بصراحة لا انا احلي منها و هيا اكبر مني
انا : اسمها ايه و رقم كام في حريم خالد
اميرة : اسمها طيف و مرات الخول التالتة و عندها 48 سنة
انا : موافق انيكها بس مش النهرده
اميرة : طيب امته
انا : بكره او بعده لما احدد ابقي اعرفك و دلوقتي ابعتيلي صورة ليها
\n\n\n\n اميرة : احاول اشوفلك صورة تبينلك جسمها و لو ملقيتش اكلمها تصورلك نفسها
انا : انتي علاقتك كويسة معاها
اميرة : علاقتي كويسة معاها و مع مرات العرص رقم اتنين بس اول واحدة علاقتي سودة بيها
اميرة : دا موضوع كبير و مينفعش دلوقتي خليها وقت تاني
قفلت معاها و كملت اليوم لحد العصر بعتلي اللوا كمال السجل لرقم ريهام باسماء اصحاب الارقام و ملقتش فيهم رقم غريب غير رقم متسجل باسم تامر و في بينهم مكالمات كتيرة و عشان اتأكد شغلت خطي المصري و رنيت عليه و الي رد عليا راجل هنا انا خلاص اتأكدت ان ريهام ضكحت عليا – شوية و رن عليا اللوا كمال
\n\n\n\n انا : باشا اخبارك ايه
كمال : كويس يا احمد – وصلك السجل علي الواتس
انا : ايوة و شكرا علي خدمتك دي
كمال : لا مفيش شكر ولا حاجة المهم انا اجلت سفري ليك فترة و عايز منك حاجة
انا : اؤمر يا باشا
كمال : تعرف تعمل برنامج حماية شبه الي عملته لينا
انا : شبهه .. اعرف بس ممكن اسأل ليه
كمال : حتعرف لما اجيلك المهم ميكونش شبه الي معانا و يكون في مستوي الي معانا من الحماية
\n\n\n\n انا : حاضر زي ما تؤمر
كمال : حيخلص منك امته
انا : في ظل الظروف الي عندي ممكن اسبوعين
كمال : خلصه علي مهلك انا مش جاي بسرعة
انا : تمام يا باشا اي حاجة تاني
\n\n\n\n قفلت معاه و بفكر هو عايز البرنامج لايه و ليه لازم يكون مختلف بس قولت لما اقابله حعرف – بدأت اشتغل عليه بما اني فاضي النهرده و فضلت شغال لحد ما صوفي رنت الجرس و كانت عايزاني اخرج معاها بس انا رفضت بشياكة و نيكتها نيكة سريعة في شقتي - كملت شغل علي البرنامج و بالليل لقيت صور بعتهالي اميرة و كانت لطيف زي ما كاتبة و كانت اكتر من صورة ليها و هيا لابسة بيجامة بيتي و قميصين نوم مختلفين ( وصف جسم طيف : الطول 160 و الوزن 80 جسم قصير و تخين و عندها كرش بس مش كبير شعرها اسود واصل لطيزها و زازها كبار و طيزها متوسطة و ملامح وشها تعتبر عادية يعني مثال للست العربية الي مش مهتمة لجسمها ) انا قولت اني مجربتش واحدة زيها و مش حاخصر حاجة لما اجرب و بالمرة اقضي وقت حلو مع ضرتي و الفكرة نفسها هيجتني روحت رنيت عليها
اميرة : ايوة يا حبيبي
انا : هيا دي ضرتك
اميرة : مش قولتلك انا احلي منها هيا بعد ما اتجوزت و خلفت اهملت نفسها و بقت بالشكل دا
انا : تعرفي انا فكرة اني حنيك ضرتين وقفت زبري
اميرة : طيب ما اجي اريحهولك و انتي تريحني
انا : لا خليها لما انيكم مع بعض – بصي انتوا تيجولي بعد بكرة بالليل شقتي
اميرة : خليها في الفيلا عندي اصلها مش عايزة تجيلك الشقة
\n\n\n\n انا : قوليلها دا شرطي او منيكهاش احسن
اميرة : لا خلاص جايين و انا حقنعها
اميرة : سلام يا حبي
قفلت معاها و اشتغلت شوية علي البرنامج و نمت بدري عشان اصحي فايق الصبح ...
( ساره : ايه يا احمد مش تخليني احكيلك الي حصل
انا : لا انا خلصت و مش عايزك
ساره : ليه بس هو انت لسه متضايق من الي حصل خلاص بقا ميبقاش قلبك اسود
\n\n\n\n انا : ههههه بقيتي مصرية .. طيب احكي بس باختصار )
كان فاضل يوم في التحدي و اليوم دا خدته جد و اشتغلت علي الحملة بس مقردناش نخلصها قولتلهم يجيوا تاني يوم قبل ميعاد الشغل بساعة عشان نخلص و روحت للفيلا و هناك والدي قالي
خالد : ساره انا زهقت من دلعك الي زايد عن حده
خالد : الدلع و الهزار بعيد عن الشغل و بكرة لو خصرتي او محدش فاز تعتذري لاحمد
ساره : بابي ان..
خالد : مفيش بابي الشغل مينفعش فيه عند بكره تعتذريله او تسيبي الشغل و دا اخر كلامي
سابني والدي و بعدها بشوية جاتلي امي و نصحتي بنفس الي قالتهولي قبل كده و انا اقتنعت .
\n\n\n\n تاني يوم روحت الشغل بدري ساعة و اشتغلنا علي شكل المنتج و الاعلان بس معرفناش نطلع بحاجة كويسة – جيت انت سلمت علي الكل و طنشتني انا خالص و عرفتنا الاجتماع بعد ربع ساعة – دخلنا الاجتماع و بعد ما وزعنا الورق قريت حملتك و انبهرت بفكرة الاعلان الي متعملتش قبل كده و شكل المنتج الي عجبني اوي و حسيت ان امي عندها حق و اني معجبة بيك بس بكابر – شوية و والدي جيه و بعد ما قري الحملتين و قالنا نختار الكل رفع ايده و اختار حملتك و انا كمان رفعت ايدي لحملتك و وشي في الارض و حسيت اني جيت عليك كتير و انك تستحق مكانتك و بعد ما خلص الاجتماع فضلت مكاني و مش قادرة اتكلم بس اتجرأت و اعتذرتلك و انت قبلته و دي كانت مفاجئة ليا و وقتها انت كبرت اوي في نظري – طلعت م عندك و روحت لمكتبي و بفكر في كل الي عملته معاك و بعاتب نفسي و انت في اليوم دا مبقيتش تتعامل معايا ببرود زي الاول بس مش بتهزر معايا برده و بتعاملني باحترام و بتضحك و تهزر مع الكل زي الاول بس وقتها انا حسيت باحساس غريب ناحية مروة و مريم حسيت بغيرة انك بتهزر معهم و معايا لا و..
( ريهام : يا احمد في حد عايزك
ريهام : مش عارفه بس الحرس علي باب الفيلا بيقولوا انه عايزك في موضوع حياة او موت
انا : طيب انا جاي
ريهام : و انا امته احكي الي حصل معايا
انا : مش دلوقتي
\n\n\n\n ريهام : ليه ما ساره بتحكي اهي
انا : لانك بدأتي اخر مشكلة فاكرة ولا افكرك
ريهام : فاكرة .. طيب امته احكي
انا : لما اقرر انا يلا روحوا شوفوا حتعملوا ايه و انا اشوف الراجل دا )
و كدا ينتهي الجزء الخامس ارجو ان ينال اعجابكم و منتظر رأيكم .. تحياتي

الجزء السادس
\n\n\n\n صحيت الصبح فطرت ولبست و روحت الشغل و مكنش فيه حاجة جديدة طول اليوم و مستمر في معاملتي مع ساره باحترام و مع الباقي بهزار و ضحك و بزود الهزار مع مروة و ملاحظ نظرات من ساره لمروة بقرف او انا اتهيألي كده – خلصت شغلي و روحت لشقتي و انا و باتغدي رن موبايلي برقم مش متسجل عندي رديت
الشخص : ( صوت انثوي ) الو الاستاذ احمد **** معايا
انا : ايوه مين حضرتك
طيف : انا طيف الي كلمتك عني اميرة
انا : طيف مين و اميرة مين انا معرفش حد بالاسماء دي
طيف : يعني متعرفش اميرة
انا : لا معرفش حد بالاسم دا مين معايا دا مقلب ولا ايه ياريت مترنيش عليا تاني
\n\n\n\n قفلت في وشها و كملت اكلي و مفيش خمس دقايق كانت اميرة بترن عليا
انا : الو يا اميرة
اميرة : ايه يا حبيبي طيف رنت عليك من دقايق بس انت انكرت ليه انك تعرفني
انا : و ايه يعرفني انها طيف انا رقم غريب رن عليا مش يمكن يكون فخ
اميرة : فخ من مين
انا : معرفش مش زي ما طيف كانت بتراقبك احتمال يكون حد مراقبكم
اميرة : عندك - حق طيب طيف جمبي و عايزة تكلمك
\n\n\n\n طيف : الو يا احمد
انا : اهلا يا مدام طيف
طيف : بلاش مدام ناديني طيف من غير القاب او اي اسم انت تحبه
انا : ماشي يا طيف ها كنتي عايزاني في ايه
طيف : كنت عايزة اتعرف عليك
انا : مش سبب مقنع لان طبعا اميرة قلتلك كل حاجة عني
طيف : دماغك دي شغالة علطول
\n\n\n\n انا : لازم تكون شغالة لانها هيا الي وصلتني لشغلي دلوقتي
طيف : بصراحة كدا انا عايزاك تنقل ميعاد بكره في فيلة اميرة
انا : فهمت بس انا مش موافق و مصر انه يكون في شقتي
طيف : ممكن اعرف السبب
انا : لان ايه الي يضمني ميكونش فيه كاميرات في الفيلا و انا مش حرتاح غير في شقتي موافقين تمام مش موافقين نلغي ولا اكننا اتكلمنا
طيف : لا منلغيش جايين شقتك في الميعاد
\n\n\n\n قفلت معاها و قولت لازم اعرف اميرة حتقلها كل حاجة عني و عن جوزها ولا علاقتي بيها بس و قولت ارن عليها بكره الصبح عشان اتأكد ان طيف متسمعناش . بعد ما خلصت اكل بدأت اكمل شغل علي البرنامج طول اليوم لحد ما نمت .
تاني يوم صحيت الصبح و بعد ما فطرت ركبت عربيتي و رنيت علي اميرة و قالتلي ان طيف متعرفش حاجة عن جوزها خالد و الي تعرفه بس علاقتي بيها - وصلت لمكان تصوير الاعلان قبل الميعاد بنص ساعة و استنيت لما جيه المخرج و براجع معاه علي الي عايز اعمله و بالذات التفاصيل الصغيرة – في الميعاد المحدد وصلوا الموديلز ما عدا الموديل الاساسية ( عارضات ازياء و بيمثلوا في اعلانات ( بعد نص ساعة قولتله يبدأ من غيرها و هو قال للكل يجهزوا و بعد نص ساعة كمان وصلت و جاية تعتذر للمخرج و انا قاعد جمبه ( وصف الموديل و اسمها دينا : طولها 170 و وزنها 60 جسم رشيق جدا و رياضي مع بشرة خمري فاتح و ملامح وجه جميلة جدا و شعر اسود طويل و بزاز اقل من المتوسط في حجم برتقالة بس مشدودين و طيز صغيرة ولكن بارزة من الخلف بتناسق مع جسمها ( بصراحة هيا شدتني ليها و اعجبت بجسمها و ملامحها اوي
دينا : اسفة جدا يا استاذ علي التأخير
انا : ممكن اعرف التأخير دا سببه ايه يا انسه
المخرج : اعرفك الاستاذ احمد مدير قسم التسويق للشركة الي ليها الاعلان
دينا : اهلا استاذ احمد ( سلمت عليا ) اسفه بس كنت نايمة متأخر و راحت عليا نومة
انا : و شايفه انه سبب مقنع لتأخرك
\n\n\n\n دينا : ( برقيتلي ) انا اعتذرت علي التأخير و قولتلكم السبب من غير ما اكدب
انا : اوك ( بكلم المخرج ) يا استاذ ابدأ التصوير زي ما اتفقنا من غير الانسه
وقتها كان الكل جهز
المخرج : ثواني يا دينا اكلم الاستاذ احمد ( بعدت عننا ) يا احمد لو عايز اعلانك يكون ممتاز لازم تشارك دينا فيه لانها ممتازة في التمثيل
انا : ( فكرت شوية ) اوك قولها تيجي اكلمها
المخرج : دينا تعالي ( وصلت عندنا ) الاستاذ احمد عايز يكلمك بعد ما اقنعته
انا : انا مش بحب الاستهتار في الشغل و سبب تأخيرك مش عاجبني بس الاستاذ مقتنع بيكي يلا اتجهزي بسرعة و كفاية تأخير
\n\n\n\n دينا : ( مبتسمة ) ميرسي اوي
ربع ساعة و كانت جاهزة و بدأنا تصوير و فضلنا تلات ساعات نصور و نعيد في اللقطات كتير لحد ما خلصنا و انا طول الوقت بهزر مع الكل و افكهم و منهم دينا عشان يشتغلوا افضل و ميزهقوش – بعد ما خلصنا جات كلمتني دينا شوية و نهزر و اتبادلنا الارقام و عرفت انها صاحبة مريم الي شغالة معايا . خلصت تصوير و روحت الشركة عشان اشوف الشغل الي سايبه و مشيت مع موظفين الشركة بعد نهاية ساعات العمل .
روحت لشقتي و جايب معايا اكل جاهز و اتغديت و نمت شوية عشان اعرف اسهر مع اميرة و طيف – صحيت علي اميرة بترن عليا و عرفتني انها في الطريق و انا قومت استحميت علي السريع و مستنيهم يوصلوا – رن جرس الباب و فتحت كانت اميرة و طيف دخلوا و قفلت الباب و اميرة دخلت معايا في بوسة جامدة و جنبنا طيف - اميرة كانت لابسة فستان سهرة ضيق واصل لفوق ركبتها لونه وردي و طيف كانت لابسة بنطلون قماش ابيض و بلوزة سودة واسعة - و بعد شوية بعدت اميرة عني
انا : استني مش نتعرف علي الضيفة الاول
طيف : شايفة بيفهم مش زيك
اميرة : حبيبي واحشني مبسهوش يعني
انا : سيبكم من الكلام دا ويلا ندخل الصالون و انتي يا اميرة هاتيلنا عصير نشربه
دخلنا الصالون و قعدنا نشرب العصير و بحاول افك طيف من توترها المتوقع لحد ما فكت و قولت ابدأ بيها حطيت ايدي علي فخدها و بحسس و احنا بتكلم و هيا ممانعتش و بعدها لزقت فيها و حضنتها بايدي الشمال و صوابعي بتلمس بزازها و هنا هيا اتلخبطت في الكلام و انا ماستنيش كتير و خدت شفايفها في بوسة مثيرة و هيا اندمجت معايا علطول و ظهر حرمانها و هيا بتبوسني و انا ببوسها بخبرتي و بقفش في بزازها و هيا في عالم تاني – نزلت بايدي علي كسها و بدعك كسها جامد من فوق البنطلون و هيا هيجانها زاد و اهاتها عليت لحد ما جابت عسلها من قبل ما اقلعها عرفت انها متناكتش من راجل من فترة – نزلت علي ركبي و قلعتها بنطلونها و كلوتها الفتلة و قربت بلساني علي كسها الوري الجميل و بدأت ابوسه و الحسه و هيا هاجت اوي و حطت ايدها علي راسي و بتزقني علي كسها و بعد فترة من المص و الحس و عض زنبورها جابت عسلها لتاني مرة و بعدها وقفت انا علي رجلي و قلعت كل هدومي و قربت زبري من بقها عشان تمصه و هيا بدأت تلحس و تمص زبري بس مكنتش خبرة زي اميرة و افتكرت اميرة و ببص جمبي لقيتها بتلعب في كسها من تحت القستان و بتشاورلي اكمل مع طيف – طلعت زبري من بقها و قلعتها باقي هدومها و نيمها علي الكنبة و نمت فوقها و انا ببوسها و بحرك زبري علي كسها من بره
\n\n\n\n طيف : اممم دخله بقا يا احمد
انا : اسمه ايه عايز اسمع اسمه من شفايفك
طيف : دخل زبرك في كسي نيكني
بدأت ادخل زبري براحة في كسها و هيا في عالم تاني و فهمت انها بتحب النيك الرومنسي
طيف : ااااااه جميل اوي يا حبيبي
\n\n\n\n بدأت احرك زبري في كسها بهدوء و هيا مندمجة مع حركة زبري و بتتأوه
طيف : اووووه زبرك كبير بس حنين اويييي
فضلت بنيكها كدا و ببوسها لحد ما جابت عسلها لتالت مرة و بعدها زودت السرعة اكتر و لسه ببوسها
طيف : اااااااه اكتر يا حبيبي اكتر اوففففف
قومتها علي رجليها و نيكتها من ضهرها و انا حاضنها و هيا سادة بايدها علي ضهر الكنبة و انا بخبط في طيزها الكبيرة و الطرية و فضلت كده لحد ما قربت انزل لبني زودت سرعة نيكي ليها اكتر
انا : اااااه عايزة لبني فين يا عسل
طيف : في كسي يا حبيبي اووووه
نزلت لبني كله في كسها و قعدت اخد نفسي جنبها علي الكنبة و اميرة قربت بسرعة و لحست كس طيف و بتبلع لبني – جات عليا اميرة و باسني و بعدها نزلت علي زبري تمص فيه و تلحسه لحد ما وقف جامد في بقها و بعدها طلعت عليا و خدت راسي بين فخادها الحسلها كسها و مفضىلتش كتير و نزلت دخلت زبري في كسها تنيك نفسها و هيا في حجري و مدياني بزازها امصهم
\n\n\n\n اميرة : اووووه الحس جامد في بزازي يا حبيبي قطعهم اااااه
فضلت في حجري لحد ما تعبت روحت قالبها علي الوضع الفرنساوي و برزع في كسها جامد لحد ما جابت عسلها
اميرة : احححح يلا نيك طيزي يا حبيبي هيا مستنياك
نقلت لطيزها و برزع فيها بكل قوتي و طيف نزلت تحتينا و بتلحس كس اميرة
اميرة : اوففف اجمد يا حبيبي اجمد و انتي يا متناكة الحسي اكتر
فضلنا علي الوضع دا لحد ما نزلت لبني في طيز اميرة و ريحنا كلنا علي الكنبة ناخد نفسنا
طيف : فين الحمام يا احمد
\n\n\n\n شاورتلها عليه و بعد ما مشيت
انا : ايه حكاية طيف و خالد جوزك و مراته الاولي
اميرة : ححكيلك بس باختصار قبل ما تيجي طيف – شيخة مرات خالد الاولي عرفت انها بتنيك خالد في طيزه و هيا الي خلته عرص عشان تعرف تتحكم فيه و في الكل بس بعد ما عرفت اني بنيك خالد جاتلي و اتخانقنا و من وقتها و مش بنكلم بعض و عرفت من طيف لما اتساحقنا مع بعض انها ناكت طيف بالصناعي في طيزها و هيا الي فتحتها و اتعودت علي نيك الطيز منها بس من فترة شيخة بطلت تنيكها لسبب كدا و هيا جات من كتر هيجانها تتناك منك
انا : اوبا دا حوار كبير بقا
اميرة : طيب اسكت عشان جاية .. انا قولتلك طيف حتعجبك
انا : ( قعدت جمبي ) طبعا عجبتني ليها طعم مميز في النيك
طيف : ميرسي و انا كمان مستمتعتش بالدرجة دي قبل كدا
اميرة : و لسه لما زبره يزور طيزك هههه عايزك يا احمد تتوصي بطيزها اصلها بتاكلها
\n\n\n\n طيف : ( اتكسفت ) يا وسخة مش كده
انا : هههه مالك لسه مكسوفة بعد الي حصل .. يلا ندخل اوضة النوم نكمل هناك
دخلنا اوضة النوم و نيكت طيف في طيزها و كانت واسعة و مهرية نيك قبل كده و طولت في نيك طيزها و متعتها و نزلت لبني في طيزها و بعد ما ريحت شوية نيكتهم اخر نيكة مع بعض و كونت متوصي بطيف و بعاملها بحنية و نزلت لبني علي بزازها و بعدها ريحنا شوية و لبسوا و مشيوا و انا نمت .
عدي شهر من غير جديد بنيك طيف و اميرة مع بعض او كل واحدة لوحدها في شقتي او فيلة اميرة او مزرعة ملك جوزهم – في غضون الشهر دا قدرت اخلص البرنامج و اختبره و كان اقوي من الي عملته في مصر- شهر في الشغل و مفيش جديد الاعلان نزل و زادت مبيعات المنتج و معاملتي زي ما هيا مع الكل و ساره بعد ما بطلت عنادها معايا بقيت بركز في شخصيتها الي كانت ورا العناد و الي شدتني ليها و ملاحظ غيرتها من مروة و مريم من هزارهم معايا و عرفت انها معجبة بيا هيا كمان و دا خلاني اهزر اكتر مع مروة و مريم عشان افرسها اكتر و كانت بتعجبني ساره لما تتعصب – مع صوفي و مروة كنت بنيك كل واحدة فيهم لوحدها و بنظم مع كل الي بنيكهم عشان صحتي – دينا كانت بتكلمني كل فترة و بتحاول بس انا بصدها و بقول لنفسي كفاية الي بنيكهم .. دلوقتي .
( احمد : " بنادي علي ريهام " يا ريهاااام يا بت تعالي
ريهام : ايوه يا احمد
احمد : تعالي عشان تحكي
ريهام : حاضر يا باشا ابدأ من فين
\n\n\n\n احمد : بعد الليلة السودة و فسخ خطوبتنا
ريهام : حاضر )
بعد ما انا روحت و كنت مهرية عياط امي كانت بتسألي مالي و انا قولتلها ان خطوبتنا اتفسخت و هيا فضلت تسألني عن السبب و انا نايمة علي سريري و ببكي جامد و مش برد عليها و هيا نزلت شقتك بس ملقيتكش فيها و انا فضلت ابكي و مكتلش ولا شربت لحد ما غلبني النوم و صحيت علي الضهر و افتكرت الي حصل و بدأت ابكي تاني لقيت امي بتسألني تاني
امي : يا بنتي قوليلي ايه الي حصل بينكم عشان تتخانقوا كدا
ريهام : هو احمد قالك ايه
امي : نزلتله لقيته بيجهز شنطه و قالي مسافر يشتغل و قالي اني اسألك
لما سمعت انك مسافر بكيت اكتر و امي خدتني في حضنها بكت علي بكايا
امي : يا بنتي متقطعيش قلبي كده و عرفيني حصل ايه
\n\n\n\n مرديتش عليها و فضلت ابكي علي الي حصل و صاحبتي الي خانتني و عملت فيا المقلب دا و عارفه انك مش حتصدقني و حاولت ارن علي امل او انجي محدش بيرد عليا – فضلت علي حالتي دي يومين ابكي ومش باكل لحد ما اغمي عليا من الارهاق و فوقت و انا في المستشفي
امي : ريهام بنتي حمد *** علي سلامتك
ريهام : ( بإرهاق ) انا فين
امي : في المستشفي انتي من قلة الاكل و البكي اغمي عليكي
ريهام : كنتي سبتيني اموت و ارتاح
امي : " بتبكي " بعد الشر عليكي يا حبيتي بتقولي ليه كدا
ريهام : احمد فين
\n\n\n\n امي : معرفتش اوصله
ريهام : سألتي محمود صاحبه
امي : لا مسألتوش
ريهام : " هنا فكرت و قولت لازم محمود يعرف المقلب الي حصل " ماما عايزاكي تجيبي محمود ليا بسرعة و لازم يجي
امي : ليه يا حبيبتي
ريهام : ماما مش وقته لازم تجيبيه هنا
امي : حاضر يا حبيبتي
فضل امي معايا شوية و بعد كده راحت لبيت محمود بعد ما عرفتها عنوانه و بعد ساعة جاتلي هيا و محمود
\n\n\n\n ريهام : ماما سيبينا لوحدنا
امي : حاضر يا بنتي
سابتنا لوحدنا و محمود كان في وشه بصة غضب عليا
ريهام : من بصتك دي يبقا احمد قالك
محمود : قالي و لولا امك صعبت عليا مكنتش جيت عايزة ايه
ريهام : انت سمعت من احمد الي حصل بس مسمعتش مني و انا عايزاك تسمعني و بعد كده لو عايز تمشي براحتك
محمود : ماشي اتكلمي سامعك
\n\n\n\n حكيتله الي حصل و انا ببكي من الي بفتكره لحد ما سمع كل حاجة
محمود : " شايف في عينيه انه صدقني " انا صدقتك بس فين الدليل علي كلامك
ريهام : صدقني يا محمود كل الكلام الي قولتهولك حقيقي
محمود : مفيش صورة ليكي مع انجي
هنا افتكرت ان انجي مكنتش بتتصور معايا و كنت بتعجب من دا و عرفت السبب
ريهام : لا مكنتش بتحب تتصور .. بس استني ليها كلام علي الواتس معايا
نادمت علي امي تديني موبايلي الي كان معاها و لما فتحت الموبايل لقيت المحادثة اتمسحت و سجل المكالمات اتمسح و فكرت ان امل مسحتهم لما كنت في الشقة
محمود : و دلوقتي حنعمل ايه
\n\n\n\n ريهام : قول لاحمد الي حكتهولك هو بيصدقك
محمود : ححاول بس متوقعش احمد قلبه اتكسر من الي حصل و مش حيصدق بسهولة
ريهام : عرفت انه سافر بس فين
محمود : الامارت سافر عشان ينساكي
بكيت جامد و لما عرفت انه اتكسر و عايز ينسي حبي و ملوموش بس انا مليش ذنب و جيه الدكتور اداني حقنة مخدر خلتني نمت – جالي محمود تاني يوم و عرفني انك مصدقتش بس قولتله لو جيبت دليل من انجي حتيجي تاخد حقي و ترجعلي
ريهام : طيب حنجيب الدليل دا ازاي
محمود : نسجلها اعتراف بالي عملته
\n\n\n\n ريهام : ازاي و احنا مش عارفين هيا فين اصلا
محمود : عرفت انها في شرم الشيخ بتتفسح
ريهام : نسافر ليه هناك
محمود : لا انتي صحتك متسمحش احنا نستني لما ترجع و تكوني انتي رجعت ليكي صحتك و بلاش بكي و تاكلي كويس عشان لما نجيب الدليل و يرجعلك احمد يشوفك كويسة و بصحتك
فضلت في المستشفي اسبوع و بعدها رجعت البيت و رجعت اكل تاني و رجعت ليا صحتي لحد ما رجعت انجي من السفر بع...
( بااااس نكملت بعدين
ريهام : ليه يا احمد مش احكي الباقي
احمد : لازم امشي الاحداث مع بعض عشان محرقش حاجة
\n\n\n\n ريهام : يعني انت تخلي ساره تحكي اكتر مني و انا سطرين و خلاص لا انا عايزة اكمل
احمد : " ضربتها علي قفاها " لازم تتضربي علي قفاكي عشان تسكتي
ريهام : " بتحسيك مكان القفي " تسلم ايدك يا باشا و انا اقول ناقصني ايه
احمد : منا عارف دا بقي كيف ليكي انتي و البت التانية - يلا امشي من قدامي
ريهام : اؤامرك " طلعت من الاوضة " )
بعد مرور الشهر و في يوم بعد ما خلصت شغل و دخلت عمارتي و بركب الاسانسير لقيت فيه اللوا كمال
انا : كمال باشا حمد *** علي السلامة
\n\n\n\n كمال : ا*** يسلمك ايه مش نطلع لشقتك تعزمني علي فنجان قهوة
انا : لا احنا نتغدي الاول و بعدين نشرب قهوة
طلعنا لشقتي و اتغدينا و احنا و بنشرب قهوة اتكلمنا
انا : البرنامج خلص يا باشا و اختبرته كمان
كمال : و مستوي الحماية
انا : اعلي من الي معاكم شوية
\n\n\n\n انا : و الي معاكم عايز منه نسخة عشان احدثه و اعلي مستوى الحماية
كمال : بكره بعد مشوارنا حيكون عندك نسخة
انا : مش ناوي تقولي ايه الموضوع دا
كمال : الموضوع ان دولة الامارات عايزة نسخة شبه برنانج الحماية الي عندنا
انا : يعني البرنامج الي انا كنت شغال عليه ليهم
كمال : ايوه و بكره انت جاي معايا عشان نديه ليهم و تتعرف علي اللوا فيصل
انا : طبعا اللوا فيصل عارف عني كل حاجة
كمال : ههههه اكيد و هو الي حيأمنك هنا
\n\n\n\n انا : و يعرف عني من امته
كمال : يعرف من أيام قليلة بعد صدور الاوامر
انا : نفسي اعرف انت شغال فين بالضبط في الجيش
كمال : حقولك انا شغال في المخابرات الحربية
انا : تمام و اتوقع اللوا فيصل في المخابرات الحربية الاماراتية
كمال : ههههه صح – بكره انت مش رايح الشغل و النهرده بالليل بعد ما تعرف حريمك تروح فندق **** و حتلاقي حجز باسمك و يكون معاك البرنامج و طقم لمشوار بكره غير كده متجيبش حاجة
انا : ههههه و كمان عرفتوا موضوع الحريم طيب بلاش تكسفني يا باشا و ضاري عليا
\n\n\n\n كمال : انت بتتكسف ههههه طب ازاي و قدرت توقع كل الحريم دي
انا : بعد ما اتعشي حكون في الفندق يا باشا
كمال : ههههههه ماشي و لما توصل الفندق افصل الموبايل .. اشوفك بكره
انا : سلام يا باشا
نزل و انا رنيت علي كل الستات و عرفتهم اني بكره حقفل موبايلي و قولتلهم اني عايز يوم اريح اعصابي فيه و فضلت اكلمهم لحد بالليل – اتعشيت و حملت البرنامج علي فلاشة و جهزت الطقم الي حاخده معايا و ركبت تاكسي للفندق الي كان في ابوظبي و لقيت فعلا حجز باسمي و دخلت الاوضة لقيتها مزدوجة بسريرين استغربت - طلعت الموبايل فصلته و فتحت التليفزيون اتسلي – بعد حوالي ساعة الباب خبط و بفتح لقيت قدامي شاكر سلمت عليه و عرفت انه حيبات معايا و فضلنا نتكلم و نقضي وقت لحد ما نمنا .
صحينا الصبح فطرنا و لبسنا و طلعنا قدام الفندق كانت مستنيانا عربية و وصلتنا لفيلا حوليها جنينة كبيرة و فيها حرس كتير و بعد ما دخلنا كان اللوا كمال و معاه زي ما عرفت اللوا فيصل و بعد السلامات و التعارف
كمال : البرنامج معاك يا احمد
انا : ايوه اتفضل ( اديته الفلاشة و هو اداها للوا فيصل )
\n\n\n\n فيصل : اللوا كمال عرفني ان مستوي حماية البرنامج اقوي من الي معاه
انا : ايوه و نفس امكانيات الي عنده بس طريقة برمجته مختلفة شوية
فيصل : تمام ( طلع شيك ) و دي هدية شكر لمجهودك
بصيت في الشيك لقيته بعشرة مليون دولار
انا : مبلغ كبير علي هدية يا فندم
فيصل : لان مجهودك مش عادي لازم الهدية تبقي مش عادية
كمال : شكرا يا سيادة اللوا علي الهدية و دلوقتي نتكلم في الموضوع التاني
\n\n\n\n فيصل : تمام ( وجهلي الكلام ) دلوقتي يا احمد انت بقيت طمع لكل العالم سواء دول او منظمات بسبب الي تقدر تعمله و عشان كده اتفقنا انا و اللوا كمال علي حمايتك و مراقبتك من بعيد و نتدخل لو لزم الامر و حبينا نعرفك عشان تبقي معانا في الصورة
انا : بس انا عامل احتياطاتي و محدش يعرف عني حاجة غيركم بس
كمال : كل العالم يعرف ببرنامجك و عايزين يمتلكوه او يكون عندهم زيه بس محدش يعرف انت مين لحد دلوقتي و المراقبة دي عشان لو اكتشفت نقدر نحميك بسرعة
انا : تمام يا باشا
فيصل : انت حتكمل حياتك عادي ولا اكننا اتقابلنا و احنا حنراقبك و نحميك من بعيد
فضلت قاعد معاهم للعصر و بعدها رجعت الفندق و هناك اداني شاكر فلاشة عليها البرنامج الي كنت عملته في مصر و قولتله ان بكره حيكون جاهز بالتحديث الجديد – روحت شقتي و بعد ما شغلت موبايلي جاتلي رسايل كتير من الشغل اني مروحتش النهرده و رسايل من طيف عايزاني اقبلها – رديت علي الكل و طيف اتفقت معايا بكره في المزرعة لوحدنا زي ما طلبت و بعدين اشتغلت علي تحديث البرنامج لحد ما خلصته و نمت .
صحيت الصبح رنيت علي شاكر و اتفقت يستناني في مكان معين ياخد الفلاشة و نزلت ركبت عربيتي و روحت المكان الي اتفقنا عليه و فعلا اديته الفلاشة و انا روحت الشغل و دخلت القسم بتاعي و رحبوا بيا و اطمنوا عليا لاني قولتلهم اني كنت عيان بس مروة تعرف غير كده و شوفت في عينين ساره قلق عليا بس متكلمتش غير سؤال بسيط زي الكل و في نفس اليوم لقيت ساره جاتلي المكتب و اتكلمنا
ساره : اخبارك ايه النهرده لسه تعبان
\n\n\n\n انا : لا النهرده احسن بكتير شكرا يا انسه ساره
ساره : استاذ احمد ممكن بلاش تكلمني بتكليف زيادة و تقولي انسه ساره و عاملني زي الكل
انا : مش انتي الي عايزه كده من اول ما اشتغلنا مع بعض
ساره : كانت غلطة و انا اسفه كفايا علي كدا
انا : و فيها ايه لما اكلمك باحترام
ساره : كفايا حواجز بينا و نتعامل زي الصحاب و زي معاملتك مع كل الناس و كان عندك حق
انا : اوك براحتك و من دلوقتي اقولك ساره و انتي قوليلي احمد
\n\n\n\n ساره : ماشي يا احمد ممكن تقبل عزومتي النهرده علي العشا في مطعم انا بحبه حيعجبك
انا : اسف الليلة مقدرش خليها بكره
ساره : تمام بكره
مشيت من مكتي و هيا مبتسمة و انا سعيد لاني انجذبت ليها و شكلي بدأت احبها و كنت عايز اقرب اكتر – خلصت شغل و رنيت علي طيف قالتلي اروحلها المزرعة – وصلت المزرعة و طبعا مفيش حد فيها و بعد ما دخلت عربيتي و رنيت الجرس فتحتلي طيف و كانت لابسة روب حرير شفاف دهبي و تحته بيبي دول اسود دخلت و خدتها في بوسة لخمس دقايق و بقفش في بزازها و طيزها – خلصنا بوس و طلعنا علطول لاوضة نوم و نمنا علي السرير زي ما هيا بتحب – نايم فوقها و ببوسها و زبري من فوق الهدوم علي كسها
طيف : مممم بعشقك يا احمد
قومت قلعت هدومي و هيا قلعت هدومها و بقينا ملط و نيمتها علي ضهرها و انا نزلت علي ركبي علي طرف السرير و بلحس في كسها
طيف : اووووه لسانك جميل اوي اكتر يا حبيبي
بلحس في شفايف كسها و بعض زنبورها و صباعي جوا خرم طيزها
\n\n\n\n طيف : اوففففف دخل صباعك اكتر في طيزي المتناكة يا احمد
دخلت صباعين و مكمل مص و لحس في كسها لحد ما جابت عسلها و بعدها قومت و خليتها تمص زبري و تبله و انا بايدي بقفش في بزازها – خليتها تفلقس علي طرف السرير و ترفعلي طيزها و انا من وراها بمشي زبري علي خرم طيزها و الي عارف بتهيجها اوي
طيف : ااااااه يا احمد الحركة دي بتتعبني دخل زبرك علطول في طيزي القحبة
انا : عارفك طيزك هيا الي بتهيجك يا شرموطة
دخلت زبري كله مرة واحدة في طيزها الواسعة و برزع فيها جامد و طيزها بتترج
طيف : احححح نيك اكتر يا احمد افشخ طيزي الي مش بتشبع دي
فضلت ارزع جامد في طيزها و انا مستمتع لحد ما لمحت حد ورانا بيتفرج علينا و ببص ورايا لقيت ...
\n\n\n\n و كدا يكون انتهي الجزء السادس اتمني يكون عجبكم
لا تبخلوا عليا بمشاركاتكم و رأيكم لان دا هو الي بيشجعني اني اكتب اكتر .. تحياتي

الجزء السابع
ببص ورايا لقيت ست باين عليها كبيرة في السن ماسكة موبايل و بتصورنا و علي وشها ابتسامة – انا لما شوفتها اتنفضت و طلعت زبري من طيز طيف و ضاريته بسرعة بتي شيرت كان علي الارض و طيف انتبهت و بست متحركتش
انا : انتي مين و بتعملي ايه هنا
الست : ههههههه وقفت ليه كملوا ( قفلت موبايلها بعد ما عملت حاجة عليه ) انا شيخة مرات جوز الشرموطة الي جنيك
انا : ( بصيت علي طيف و الي كانت باصة للارض ) انا عايز افهم دا معناه ايه
\n\n\n\n شيخة : معناه ان رقبتك بقت تحت ايدي و سيبك من الشرموطة مش حترد عليك
انا : و انتي عايزة مني ايه
شيخة : ( بتقلع هدومها ) حتعرف بعدين و دلوقتي عايزاك تنيكني و تكيفني يا مز انت
انا : و لو منفذتش و خدت موبايلك الي صورتيني بيه
شيخة : عاملة حسابي و بعت منه نسخة لناس عشان لو عملت حاجة ليا يتصرفوا لو منفذتش الي انا عايزاه حخلي جوزي الي شغلك عنده يقتلك
فكرت شوية و قولت اجاريها لحد ما اعرف اعمل ايه و كانت هيا قلعت كل هدومها
( وصف شيخة : الطول حوالي 170 و الوزن 65 جسمها رشيق بس فيه ترهلات من اثر السن شعرها اسود طويل و ملامح وشها جميلة و لون بشرتها خمري فاتح بزاز متوسطة مدلدلة و طيز صغيرة (
\n\n\n\n نامت هيا علي السرير و علي وشها ابتسامة
شيخة : عايزاك تنيكني و تشرمطني عايزة اتفشخ
انا : بس كده من عنيا
زبري كان لسه واقف لاني كنت بنيك طيف و في قمة اثارتي – مسكت زبري و دخلته في كسها علطول من غير مصه و كان كسها غرقان من عسلها و انا ماسكها من وسطها و برزع فيها بغباوة
شيخة : ااااااه ايوه كدا عايزاك تطلع غضبك في كسي اووووه زبرك جميل
فضلت برزع فيها فترة و بعدها قلبتها علي بطنها و مسكت وسطها تاني و كملت رزع و نيك في كسها جامد و انا مش مركز في المتعة اقد ما بطلع غلي فيها و ببص جمبي لقيت طيف بتلعب في كسها و لما عينيها جات في عينيا بصت علي الارض
شيخة : ااااااه بجيب يا يواد بجيب عسلي احححح زبرك مكيفني اوي كمل
طلعت زبري من كسها و دخلته في طيزها علطول و الي طلعت واسعة و متناكة منها كتير اكني دخلت زبري في مغارة و فضلت ارزع بكل قوتي بغل و طولت اوي لاني مش مركز في المتعة لحد ما جبتهم جوا طيزها
\n\n\n\n شيخة : احححح لبنك سخن يا واد
بعد ما خدت نفسي بلبس هدومي عشان امشي
شيخة : استني يا قمر انت
انا : عايزة ايه
شيخة : عايزاك في حاجتين اولهم انت بقيت بتاعي وقت ما احب اتناك منك ارن عليك و تسيب الي في ايدك و تجيلي مهما كان الوقت ماشي يا مز انت
انا : ( ماسك اعصابي ) و الحاجة التانية
شيخة : عايزاك توقعلي اميرة تحت رجلي زي ما جيبتك تحت رجلي هههههه اصل ما يجيبهاش غير كسها
\n\n\n\n انا : لينا كلام تاني سلام
لبست هدومي و طالع من الاوضة
شيخة : مش عارفة وقعت اميرة علي المز دا ازاي دا كنز
طلعت من الفيلا و ركبت عربيتي و سايق بسرعة و متعصب و بصرخ
انا : انا شوية شراميط يضحكوا اناااااا
وصلت العمارة و طلعت لشقتي دخلت و رزعت الباب ورايا و بسرعة فتحت اللاب و فتحت برنامج الهكر و هكرت موبايل طيف و طلعت منه رقم شيخة و عشان اتأكد هكرت موبايل خالد و اتأكد من رقم شيخة و هكرته و بعد ما دورت لقيته مبعتتش الفيديو لحد و كانت بتشتغلني روحت مفرمت موبايل طيف و شيخة و بعد ما خلصت قفلت اللاب و بفكر في حصل و بجمع كل الي حصل و عرفت اني كبري لشيخة عشان تزل اميرة استحقرت نفسي لاني كنت بالسذاجة دي و اتعصبت جامد و فضلت اكسر في اي حاجة قدامي و ايدي اتجرحت من الزجاج و مفقتش غير علي جرس الباب بيرن و الباب بيخبط في نفس الوقت – روحت فتحت لقيت قدامي صوفي و وشها مخضوض
صوفي : في ايه يا احمد ... ايه دا ايدك بتنزف
مسكت ايدي و راحت جابت قماشة حطتها علي الجرح
\n\n\n\n صوفي : فين شنطة الاسعافات
انا : في المطبخ
راحت جابتها و ضمدت لي الجرح و بتكلمني و انا مش برد عليها و دماغي شغالة ازاي انتقم
صوفي : احمد يا احمد انت معايا
انا : ايه يا صوفي
صوفي : مالك عملت كل دا ليه انت بهدلت الشقة و جرحت نفسك
انا : حد اهاني بس مش حعديها
\n\n\n\n صوفي : و يستاهل كل الي عملته دا
انا : صوفي سيبيني دلوقتي عايز ابقي لوحدي
صوفي : لا مش حسيبك في الحالة دي مم..
انا : ( بصوت حاد ) صوفيييي قولتلك سيبيني
صوفي : حاضر حاضر متزعلش بس لازم تروح المستشفي
طلعت من الشقة و سابتني و انا بفكر اتصرف ازاي عشان انتقم من شيخة و طيف – رنيت علي اميرة
اميرة : الو يا حبيبي
انا : ( بجدية ) اميرة عايز جوزك يكون عندك بعد ساعة و عايزه ميقولش لاي مخلوق انه جايلك تماما
\n\n\n\n اميرة : في ايه يا احمد
انا : اسمعي الكلام و لما يجيليك قوليله اني عايزك انت و هو في موضوع مهم
اميرة : فهمني موضوع ايه المهم
انا : لما اجي افهمك و تأكدي عليه محدش يعرف انه جايلك
اميرة : حاضر يا احمد
قفلت معاها و فضلت في الشقة برتب الي حعمله في طيف و شيخة – نزلت روحت المستشفي و خيطولي الجرح الي كان واجعني و كان كبير و انا حاسس اني مرهق ممكن عشان الدم الي نزف .
بعد ما طلعت من المستشفي روحت لفيلة اميرة و بعد ما دخلت و اميرة و خالد شافوني و شافوا ايدي
\n\n\n\n اميرة : ايه الي حصل يا احمد
خالد : احمد حصل ايه
انا : سيبكم مني دلوقتي خالد شيخة مراتك تعرف ايه عن علاقتي باميرة
اميرة : شيخة هو في ايه
انا : استني انتي .. رد يا خالد
خالد : متعرفش اي حاجة عنكم و مزكرتش اسمك اصلا قدامها
انا : شيخة تعرف علي علاقتي باميرة
اميرة : ازاي ... اوعي تكون الي في بالي
\n\n\n\n خالد : تقصدوا ايه
اميرة : خالد سيبنا لوحدنا شوية
فهمت ان خالد ميعرفش حاجة عن علاقة طيف و شيخة
خالد : انا مش فاهم حاجة
اميرة : احمد لو مش عايز حاجة من خالد تاني سيبه يمشي
انا : خلاص روح انت يا خالد
\n\n\n\n خالد : يعني ايه مش فاهم و ازاي شيخة تعرف بعلاقتكم
اميرة : انا حبقي افهمك كل حاجة بعدين امشي دلوقتي
مشي خالد و انا قعدت و حاسس اني دايخ
انا : اميرة هاتيلي كوباية عصير
اميرة : حاضر ثواني
راحت جابتلي عصر و انا شربت الكوباية كلها
اميرة : فهمني ايه الي حصل
حكيتلها كل الي حصل مع طيف و شيخة
\n\n\n\n اميرة : يا شراميط .. و ايدك ايه الي حصلها
انا : كنت متعصب و جرحتها مش مهم دلوقتي المهم انا عايز اخد حقي منهم
اميرة : و انا تحت امرك
انا : حتسمعي كل الي حقوله ليكي و تنفذيه بالحرف
قولتلها علي الي مفروض تعمله و بعدها مشيت من عندها اتعشيت في مطعم و روحت و كان جسمي مرهق و ايدي وجعاني - نمت علطول مع انه لسه بدري علي وقت نومي .
صحيت الصبح علي المنبه و بعد ما فطرت و لبست روحت الشغل – الكل بعد ما شاف ايدي بيسأل ايه الي حصل و بيتطمن عليا و انا قولتلهم اني جرحت ايدي بالغلط – قبل ما يخلص يوم الشغل دخلت ساره مكتبي
ساره : عامل ايه يا احمد
\n\n\n\n انا : كويس يا ساره و انتي
ساره : انا تمام .. لو حاسس انك تعبان يا احمد بلاش نخرج النهرده
انا : لا خارجين في ميعادنا بالليل
ساره : تمام .. حتجيلي ولا نتقابل في المطعم
انا : بقول نتقابل في المطعم هو اسمه ايه
ساره : اسمه * و عنوانه * .. بس لو مرهق بلاش نخرج ال..
انا : ساره انا قولت خارجين خلاص
كملنا كلام في الشغل و بره الشغل و هزرنا و ضحكنا و نسيت معاها المشكلة الي عندي .
\n\n\n\n بعد ما خلص الشغل روحت لشقتي و غيرت هدومي و ببص في الموبايل لقيت نور باعتالي رسايل علي الواتس – رديت عليها و هيا مفيش دقيقة ردت عليا و طلبت اكلمها مكالمة فيديو وافقت
انا : اهلا يا نور
نور : اهلا يا سيدي وحشتني اوي
انا : عاملة ايه
نور : انا بتعذب بعيد عن رجلك يا سيدي و مقدرتش انساك
انا : نور انا بره مصر
نور : عارفة و عشان كده بستأذن منك اجي ازورك وحشتني اوي يا سيدي
\n\n\n\n انا : تيجيلي .. و جوزك حتقوليله ايه
نور : جوزي لما قولتله اني مسافره و قولتله يجي معايا قالي مش فاضي عندي شغل
انا : طب ما اديكي مقرره تيجي عايزة اذني ليه
نور : لا القرار قرارك و لو قولتلي مجيش مش حاجي
انا : ( فكرت و قولت لنفسي وحشني جسمها و طاعتها ليا ) تمام تعالي
نور : ( بفرحة ) شكرا اوي يا سيدي انا فرحانة اوي
انا : جاية امتي
نور : بعد اسبوع و لما احجز تزكرة الطيران حبقي اكلمك
\n\n\n\n فضلت اتكلم معاها حوالي ساعة و هيا فرحانة و عرفتني اني نجحت بتقدير جيد جدا – قفلت معاها و اكلت و نمت شوية اريح جسمي – صحيت علي موبايلي بيرن و بشوف مين لقيت شيخة بترن ( كنت سجلت رقمها )
شيخة : ايوه يا قمر
انا : مين معايا
شيخة : انا شيخة يا مز انت عرفتني
انا : عرفتك اؤمري
شيخة : اميرة حترن عليك و تعرفك انك تروحلها بكره
\n\n\n\n انا : عرفتي من طيف طبعا .. و المطلوب ايه
شيخة : المطلوب زي ما صورتك امبارح مع طيف حصورك مع اميرة و مش حيفرق معاك اذا كونت متصور مرة او اتنين
انا : حتعملي نفس الي عملتيه امبارح
شيخة : ايوه و حتكون طيف معاكم و حتساعدك
انا : تمام حاجة تاني
شيخة : يا سلام يا مز
قفلت معاه و بعد شوية رنت اميرة
\n\n\n\n اميرة : الو يا حبيبي حصل الي طلبته
انا : تمام خلينا علي خطتنا
قفلت معاها و بشوف الساعة لقيت قدامي ساعتين علي ميعادي مع ساره - روحت للحلاق ظبطت دقني و شعري و رجعت الشقة استحميت و لبست بدلة شيك و حطيت برفاني المفضل و رنت ساره تأكد الميعاد – روحت المطعم قبل الميعاد بربع ساعة و قعدت مستني ساره و الي جات علي الميعاد و علي وشها ابتسامة جميلة اوي - كانت لابسة فستان سهرة طويل لونه سماوي كان محترم و شيك اوي مع مكياجها الهادي كانت ملكة في عينيا – قومت ارحب بيها و اعمل فيها جنتل مان قعدتها علي الكرسي و رجعت قعدت تاني و طلبنا الاكل – كلنا و بعدها فضلنا نتكلم و نضحك مع بعض حوالي ساعة و انا حسيت اني اتشديت ليها اكتر- بعدها قومنا حاسبت انا و اتمشينا شوية و فضلنا نتكلم و شايف في عينيها فرحة كبيرة و انا فرحان كمان فكرتني بفرحتي مع ريهام .. لما افتكرت ريهام وقفت كلام معاها واتحولت ابتسامتي لتكشيرة و افتكرت الي حصل و الي كنت نسيته بالحوارات الي بتحصل هنا و مفوقتش غير علي صوت ساره
ساره : احمد مالك
انا : لا مفيش ان..
( ساره عرفت دلوقتي كنت سرحان ليه
انا : ايه يا جزمة مش تستأذني قبل ما تخشي
ساره : و استأذن ليه
\n\n\n\n انا : مش يمكن في حاجة مش عايزك تشوفيها
ساره : حاجة زي ايه
انا : يوووه مش حنخلص .. طب يلا كملي انتي
ساره : حاضر )
بعد ما اتصالحت معاك حسيت براحة بس مطولتش لقيتك بتهزر و تضحك مع الكل و خصوصا مروة دا خلاني اشيط و اتعصب و احاول استفز مروة بأي حاجة و انت مش بتهزر معايا و فضلت كدا فترة كبيرة و كل شوية اتعصب اكتر لحد في يوم كنت في اوضتي ببكي و لقيت امي دخلت اوضتي
ماما : ( خدتني في حضنها ) مالك يا حبيبتي بتبكي ليه
ساره : احمد الجزمة
\n\n\n\n ساره : بيهزر مع البت مروة و مريم كمان و مطنشني
ماما : و انتي زعلانة ليه و بتبكي
ساره : زودها اوي يا مامي و مش حاسس بيا
ماما : و انتي قولتيله حاجة عشان يحس بيكي
ماما : يا حبيبتي لازم تنسي عندك و تحاولي تقربي منه قبل ما يروح خالص من ايدك
ساره : تقصدي ايه
\n\n\n\n ماما : انتي بتحبيه يا ساره
ساره : لا مش بحبه ان...
ماما : يا ساره انا امك و بفهمك اكتر من نفسك تقدري تفهميني انتي بتبكي عشان بيهزر مع البنات ليه
ماما : دي اسمها غيرة و دا معناه انك بتحبيه
ساره : و انا اعمل ايه
ماما : قربي منه و شوفي هو حيقرب منك
\n\n\n\n ماما : طبعا يا حبيبتي انتي مش شايفة جمالك دا كل الرجالة الي في العيلة عايزين رضاكي
ساره : ... يعني اقرب منه اكتر
ماما : اكيد الواد لسه مش مرتبط و اكيد واحدة قريب حتفوز بيه و لازم انتي تحاولي و تشوفي هو حيقربلك ولا لا
ساره : و لو هو مهتمش ليا
ماما : وقتها انسيه يا بنتي لانه مش معجب بيكي بس لازم تحاولي عشان متندميش
مشيت امي و سابتني و انا بفكر لازم اقرب منك اكتر بس لسه مش قادرة بعد ما قولتلك في الاول انك تتعامل معايا بحدود - فضلت فترة كدا لحد ما مقردتش اصبر اكتر و انا شايفاك طول الوقت بتضحك مع مروة و مريم – يومها روحتلك المكتب و قولتلك ..
( احمد : قولتلهم الي دار بينا خشي علطول علي الي بعد كده
\n\n\n\n ساره : انت منسيتش حاجة ابدا .. ماشي )
بعد ما طلعت من مكتبك كنت طايرة من الفرحة اني قدرت اقرب منك و لقيتك مش ممانع و يومها روحت و انا بغني و سعيدة و امي لما شافتني
ماما : شكلك رايقة و فرحانة اتوقع قربتي من احمد
ساره : ايوه و هو مكنش ممانع و اتلكمنا و ضحكنا كتير
ماما : حلو اوي و ايه كمان
ساره : عزمته علي العشا بكره في مطعمي المفضل
ماما : هايل اوي استغلي الفرصة دي و حاولي تجسي نبضه هو مشدودلك ولا لا
ساره : دا الي حعمله مع اني شايفاه معجب بيا
\n\n\n\n ماما : متسبقيش الاحداث و استني لبكره عشان تتأكدي
سيبتها و دخلت اوضتي فرحانة اوي و بدأت ادور البس ايه بكره و معجبتنيش حاجة و بعد ما اتغديت طلعت مع امي للمول و قضينا هناك اليوم و اشترينا فستان اخرج بيه معاك .
تاني يوم كنت في الشغل و انا في منتهي السعادة لقيتك داخل و ايدك متعورة انا زعلتلك اوي اكن روحي اتجرحت و فضلت طول اليوم مزاجي متعكر و شايفاك مش في حالتك سرحان و كمان مرهق و قبل ما يخلص الشغل روحتلك عشان اتطمن عليك و الغي او أجل الميعاد بس انت مرضيتش و بعدها فضلنا نتكلم و انت رجعتني تاني لفرحتي و نسيت ايدك المجروحة - بعد ما روحت و انا سعيدة اتغديت و بدأت اتجهز لميعادنا و روحت الكوافير و رجعت لبست الفستان و امي معايا و فرحانة لفرحتي و قبل الميعاد بنص ساعة ركبت عربيتي و روحت المطعم و لقيتك هناك مستنيني و لما شوفتك و شوفت شياكتك و اناقتك حسيت اني بحلم – لما قربت من الطرابيزة لقيتك قومت رحبت بيا و قعدتني علي الكرسي الحركة دي خلت قلبي كان حيقف من السعادة – اكلنا و فضلنا نتكلم و نهزر و انا مش عايزة الوقت يمر – قومنا نتمشي شوية و نهزر و في وسط سعادتي دي لقيتك مرة واحد سرحت و وشك كشر وقتها انا فكرت و قولت انت مالك و جيه في بالي انك زعلان عشان بتهزر معايا كده و نست الي عملته معاك اول ما جيت الشغل و ..
( احمد : ثواني بس هو دا الي جيه في بالك
ساره : ايوه وا***
احمد : هههههه طيب كملي كملي
ساره : ضحكت ليه
احمد : مفيش يلا كملي
\n\n\n\n ساره : " ضربت بوز " لا مش حكمل غير لما تقولي
احمد : " لسعتها قفا " ها عرفتي
ساره: " بتحسس علي قفاها " عرفت يا كبير
احمد : طب قومي يلا برا متكمليش
احمد : انتي لسه حتتكلمي " لسعتها قلم كمان "
ساره : حاضر حاضر يا كبير من غير ما تزعل " طلعت برا الاوضة "
احمد : كنت بقول ايه قبل ما تيجي .. ايوه )
\n\n\n\n بعد ما قضيت السهرة مع ساره روحت لشقتي نمت و انا سعيد و مش عايز افكر في حاجة تعكنن عليا .
تاني يوم صحيت و روحت الشغل و ساره شايفها طول اليوم نشيطة و سعيدة علي غير العادة و بتهزر مع الكل و معايا و الدنيا جميلة – الكل مستغرب بس انا عارف السبب و حسيت اني بدأت احبها مش بس اعجاب – بعد ما خلص الشغل روحت لشقتي اتغديت و روحت الجيم و فضلت اتمشي علي خفيف علي المشاية لحد ما جاتلي صوفي
صوفي : اخبارك ايه يا احمد النهرده
انا : صوفي عاملة ايه انا جاي الجيم مخصوص عشانك
انا : عشان امرين الاول انا بعتذرلك علي الي حصل من يومين و اني زعقت فيكي و زعلتك
صوفي : لا انا مزعلتش لاني قدرت موقفك وقتها و غضبك الكبير .. الامر التاني
\n\n\n\n انا : عايز منك حباية فياجرا من الي معاكي
صوفي : هههههه ايه عندك حرب و عايز مساعدة
انا : حاجة زي كده
صوفي : اوك بعد ما تخلص تمارين نروح مع بعض و اديلك الحباية
انا : يلا بينا دلوقتي
روحت معاها شقتها واديتني الحباية و كانت عايزاني انيكها بس انا صديتها بزوق – طلعت من عندها و دخلت شقتي نمت شوية و صحيت علي اتصال اميرة و قالتلي تعال بعد ساعة – لبست هدومي و طلعت كنت عندها بعد ساعة و قبل ما ادخل خدت حباية الفياجرا .
دخلت و اميرة طبعا استقبلتني و ختها في بوسة جامدة و دخلنا كانت طيف في الصالون و بعد القعدة شوية طلعنا اوضة النوم و قلعنا هدومنا و خدت اميرة علي السرير ابوسها و امص بزازها و كسها و بحاول اطول لحد ما وصلت شيخة لينا – بعد ما وصلت و بتصونا و انا لاحظتها قومت بسرعة ماسكها و اميرة قامت رشت علي وش طيف مخدر
شيخة : ايه دا بتعمل ايه يا حيوان
\n\n\n\n انا : حوريكي بعمل ايه
كنا مجهزين كل حاجة انا قدرت امسك شيخة و اميرة خدرت طيف و الي فقدت وعيها بسرعة و بعدها جات اميرة و كتفنا شيخة بالحبال و كتفنا طيف كمان و سيبناها علي الارض جنب السرير
شيخة : بتخوني يا كلب ( تفت علي وشي )
انا : ( مسحت وشي و ضربتها قلم جامد ) الكلب دا حيخليكي تبوسي رجله عشان يرحمك – صوري يا اميرة الي حيحصل
قبل ما ترد شيخة كنت ضاربها قلم تاني علي وشها و بعده تالت و رابع و خامس و بقي وشها احمر و بقها بينزف ددمم و هيا بتدمع – وقتها كانت الحباية اشتغلت و زبري وقف جامد و انا جسمي سخن روحت مدخل زبري في بقها بعنف و بضربها علي راسها من ورا عشان يدخل اكتر و هيا مستحملتش و رجعت
اميرة : يقرفك يا وسخة كدا بهدلتي سيدك
كملت نيكها في بقها بعنف و هيا بتبكي بحرقة و بتترجاني اقف كل ما اطلعه من بقها – بعدها نيمتها علي بطنها و غيرت ربطها و خليت كل ايد مربوطة علي طرف السرير و رجليها مضمومين و مربوطين في بعض و خليتها تفلقس طيزها و جيبت معلقة مطبخ خشب كبيرة و بعدها روحت مدخل زبري في كسها من وراها و بالوضع دا كان متعب ليها اكتر و بدأت ارزع زبري جامد في كسها و في ايدي المعلقة و بضربها علي طيزها اوي و هيا بتصرخ بعلو صوتها مع كل ضربة علي طيزها
\n\n\n\n اميرة : ( راحت لوش شيخة و بتصورها و بتضربها علي وشها ) انتي يا شرموطة يا متناكة تضحكي علي سيدك احمد دا انتي حتتفشخي الليلة
كملت ضرب علي طيزها و بنيكها بزبري في كسها و مش عاتقها و هيا بتصرخ
شيخة : ااااااه سامحني يا احمد
اميرة : ( ضربتها بالقلم ) اسمه سيدك يا وسخة
شيخة : سامحني يا سيدي غلطة و مش حتتكرر اااااه طيزي مش قادرة
انا : لسه مخدتش حقي
شيخة : ابوس رجلك سامحني اييييي طيزي و كسي اتهروا
طلعت زبري من كسها و دخلته في طيزها و بايد ماسك شعرها و بشده جامد و الايد التانية ماسك المعلقة الخشب و بضربها علي طيزها و ضهرها و نسيت ايدي المجروحة و الالم - طيزها زرقت من كتر الضرب و هيا موقفتش صريخ – بعد فترة و انا لسه بفشخ شيخة لقيت طيف بتفوق من التخدير سيبت شيخة و روحت لطيف الي كانت مربوطة و مرمية علي الارض
\n\n\n\n انا : دورك يا لبوة انا تضحكي عليا
طيف : سامحني يا احمد مقدرتش اقولها لا هيا...
انا : هوسسسس انت دلوقتي حتتفشخي و اتكيف منك بعد ما خلصت علي الشرموطة شيخة
رفعتها فكيتها و نيمتها فوق شيخة و هيا لما شافت منظر شيخة دمعت
طيف : سامحني يا احمد غصب عني وا***
انا : اسكتي بدل ما ازود الي ناوي اعمله
خليتها تفلقس فوق شيخة و دخلت زبري في طيزها و بدأت ارزع فيها و بضربها بالمعلقة علي طيزها و هيا بتصرخ تحتي و اميرة بتصور و مبتسمة
\n\n\n\n اميرة : عشان تمشي ورا الشرموطة الكبيرة تاني
فضلت انيكها في طيزها و بضربها و هيا مستحملتش كتير زي شيخة و بتصرخ جامد و بتحرك جسمها زي التعبان بتحاول تهرب من تحتي و انا ماسكها كويس – بعد ما قرب انزل لبني خليت اميرة توقف تصوير و تجيلي انيكها لحد ما نزلت لبني في كسها – بعد ما ريحت شوية قومت دخلت الحمام مع اميرة و سايب اللبوتين مربوطين علي السرير و نيكت اميرة في الحمام و بعدها طلعت لبست هدومي و كلمت شيخة و طيف
انا : دا جزاكم عشان تستغفلوني و الفيديو الي اتصور ليكم معايا و مع اميرة
شيخة : اؤمرني يا سيدي عايز ايه
انا : فكيهم يا اميرة
فكيتهم اميرة و شيخة نزلت باست رجلي و وراها طيف
شيخة : احنا اسفين يا سيدي غلطة و سامحنا
انا : دلوقتي انتوا الاتنين بقيتوا كلاب و خدامين تحت رجلي انا و اميرة
\n\n\n\n شيخة : الي تؤمر بيه يا سيدي
انا : وقت ما اعوزكم تيجوا حالا و تسيبوا الي وراكم فاهمين
شيخة و طيف : فاهمين
انا : عارف ان الفيديو الي معاكم اتمسح لاني انا الي هكرت موبايلاتكم و الفيديو الي معايا انا و اميرة لو خالفتوا اي امر لينا اسهل حاجة نخفي وشنا و صوتنا و ننشره علي النت و نبعته لعيلتكم
شيخة : ( بتبكي ) انا خدامتك و حفضل كدا طول حياتي بس ارجوك متفضحنيش
انا : كدا اتفقنا يلا علي بيتكم
روحوا و شايف شيخة بتبكي و مش قادرة تمشي وشها فيه ددمم و احمر من الضرب و طيزها ازرقت و كبريائها اتكسر – طيف كانت اقل منها في البهدلة بس بتبكي بحرقة اكتر لانها استغلتني و مشيت ورا كلام شيخة و كانت عايزة تتكلم بس قولتلها مش وقته .
\n\n\n\n بعد ما مشيوا قعدت مع اميرة و بنضحك و خدت منها الفيديو و قولتلها بعد ما اخفي وشي حبعتلها نسخة منه – روحت شقتي و انا في اخر انبساط و نمت و انا حاسس اني خدت حقي و كسرت شيخة الي كانت عايزاني ابقي تحت رجليها ...
و بكدا يكون الجزء السابع خلص
اتمني يكون عجبكم و مستني رأيكم فيه لان دا الي بيديني طاقة اكتب و اكمل اكتر .. تحياتي

الجزء الثامن
صحيت تاني يوم و انا سعيد و رايق و روحت الشركة اشتغل و كان يومها فيه اجتماع للادارة و بعد ما جهزت كل التقارير روحت الاجتماع و كان مفيش حاجة جديدة غير عدم ثقة محمد ابن خالد فيا و دا كان واضح في معاملته ليا كل ما اشتغل معاه في اي حاجة و طلباته عن التقارير المستمر و الي كان فيها تحسن كبير من وقت ما اشتغلت بس حاسس انه مش طايقني قولت في بالي هيا العيلة كدا كلها . محطتوش في دماغي - بعد ما خلص الاجتماع و دخلت مكتبي دخلتلي مروة
مروة : ايه يا احمد مطنشني ليك فترة
\n\n\n\n انا : كنت مشغول شوية الايام الي فاتت
مروة : طب مفيش سهرة الليلة ولا مبقيتش قد المقام
انا : لا مش كده بس النهرده محجوز
مروة : مين دي واحدة اعرفها
انا : ( فكرت و قولت ما اجرب انيكهم مع بعض حيبقي حلو ) تعرفيها جارتي
مروة : ههههه هيا عرفت توقعك
انا : مروة انا بفكر في حاجة مجنونة ايه رأيك انيكك معاها الليلة
\n\n\n\n مروة : فكرة مجنونة عجبتني معملتهاش مع اجنبية قبل كده
انا : خلاص مستنيكي الليلة في شقتي
اتكلمنا شوية و هزرنا و مروة بتحب تتكلم بشرمطة لما نبقي لوحدنا مع حركات سكسية و بعد فترة لقينا ساره داخلة علينا وشها مقلوب – انا اتوقعت انها لما شافت مروة طولت عندي و يمكن لما سمعت ضحكات مروة الشرموطة وشها قلب كدا – انا طلعت مروة و هيا عنيها لمعت اكنها بتقلي حتي ساره – بعد ما مشيت مروة قعدت ساره و متكلمتش
انا : خير يا ساره في حاجة
ساره : لا انا كنت جاية اعرف الي حصل في الاجتماع
انا : مفيش حاجة جديدة
انا : ساره قولي الي كنتي جايالي عشانه
\n\n\n\n ساره : احمد خف شوية هزارك مع مروة دي بنت سمعتها مش كويسة
انا : انا مش مهتم بالسمعة الاهم المعاملة معايا ازاي - بس انتي مهتمة زيادة ليه
ساره : ( بانفعال ) اصلها مزوداها كتير معاك
انا : ( بابتسامة ) و انتي منفعلة ليه
ساره : اهو كده .. و انت مبتسم ليه
انا : ( قربت من المكتب و ببص في عينيها ) ساره انتي بتغيري عليا
ساره : ( اتفجأت بكلامي و اتلخبطت ) ل لا و انا اغير عليك ليه
\n\n\n\n انا : ( رجعت ضهري للكرسي ) يعني ممكن تكوني بتحبيني
ساره : ( قامت و وشها حمر و اتلخبطت اكتر ) ان انت بتقول ايه لا مش مش بحبك
اتحركت و وصلت عند الباب و حتخرج
انا : ساره انا بحبك
سمعت جملتي و هيا ماسكة في الباب و متحركتش لثواني و مش شايف وشها او ردة فعلها و بعدها لقيتها خرجت و قفلت الباب – بعدها انا فضلت افكر انا كدا اتسرعت ولا ايه و هيا حيبقي رد فعلها ايه بس انا لما قولتلها الجملة دي مكنتش بفكر و قلبي هو الي قرر يتكلم – خلص الشغل و انا محبيتش اعرف رد فعل ساره علي كلامي و اسيبها تفكر فيه و روحت لشقتي اتغديت و رنيت علي صوفي
انا : ايوه يا صوفي فاضية بالليل
صوفي : ايوه فاضية
\n\n\n\n انا : خلاص حنسهر مع بعض في شقتي و معانا ضيفة
صوفي : ضيفة .. مين
انا : زميلتي في الشغل قابلتيها قبل كدا
صوفي : ايوه فاكراها بس مش فاهمة ليه حنسهر احنا التلاتة .. قصدك
انا : ايوه حنام معاكم انتوا الاتنين فكرة اتنين ستات جمال زيكم و عكس بعض واحدة رفيعة و التانية كيرفي و فرق السن بينكم هيجتني اوي
صوفي : و انا كمان هيجت خلاص ميعادنا بالليل
قفلت معاها و نيمت عشان ابقي فايق مع اللبوتين الي جايين بالليل – صحيت دخلت الحمام خدت دش و روقت نفسي و استنيتهم يوصلوا – رن الجرس و كانت صوفي الي وصلت الاول كانت لابسة فستان لبني ضيق علي صدرها و لحد وسطها و واسع عند طيزها لد ركبتها - دخلتها و خدتها في بوسة و تقفيش و تسييح و مفقناش غير علي الجرس بيرن و كانت مروة و كانت لابسة بنطلون جينز اسود ليكرا و بلوزة بني دانتيل و صدرها واسع ظاهر نص بزازها - شافت وشي متبهدل من روج صوفي
\n\n\n\n مروة : بدأتوا من غيري
انا : انتي الي جاية متأخرة
قفلت الباب و نطت في حضني تبسني و حاضنة وسطي برجليها و بتبوسني بلبوة و فجر اكنها بتقولي انا احسن منها – خدتهم و روحنا اوضة النوم و قولتلهم
انا : عايز اشوف احلي عرض سحاق بينكم
بصوا لبعض و ضحكوا و بعدها دخلوا في صراع بوس و بيشوفوا مين تستسلم للتانية و ايديهم بتقفش في جسم التانية يسيحوا بعض – مروة طلعت بزاز صوفي و بتفعص فيهم جامد و صوفي دخلت ايدها تحت بنطلون مروة و بتبعبص كسها جامد و هما الاتنين وقفوا بوس و بيتأوها بصوت عالي – مرة واحدة لقيت مروة زقت صوفي من كتافها علي السرير نيمتها و نزلت رفعت فستانها و قلعتها كلوتها الفتلة بمساعدة صوفي و نزلت علي كسها افترسته بمعني الكلمة – كانت بتلحس و تمص في كس صوفي بسرعة كبيرة و بصباعين بتنيكها في كسها و مش راحماها و صوفي بتصرخ من مروة و عمايلها
صوفي : اااااه اكتر يا متناكة اووووه بجيب عسلي احححح
صوفي جابت عسلها و مروة مصته كله و هيا مبتسمة في وش صوفي اكنها بتقولها انا فوزت – صوفي قلبت مروة تحتها و مثبتاها م كتافها
صوفي : دوري امتعك
\n\n\n\n باستها بوسة سريعة و بعدها نزلت علي حلمات بزازها و حطت واحدة في بقها و باين بتعضها و الحلمة التانية بتقرصها بايدها و مروة صرخت من الحركة دي
مروة : اااااه براحة حلماتي بتوجعني
بعدها صوفي راحت لكس مروة و قرصت زنبور مروة بايدها و هيا مبتسة في وشها و مروة بتصرخ و تحرك وسطها عايزة تفلت منها
صوفي : ههههه سيبي نفسك و اتمتعي
صوفي نزلت بلسانها علي كس مروة و بتلحسه و مدخلة صباع في كسها و صباع في طيزها و بتنيكها بيهم بسرعة و فضلت كده لحد ما مروة هيا كمان جابت عسلها و صوفي شفطتهم جوا بقها و طلعت لبق مروة و باسوا بعض بالعسل الي في بقهم و ناموا حاضنين بعض ياخدوا نفسهم – انا كنت قاعد علي كرسي جنب السرير و ماسك زبري بدلكه من العرض المثير دا - قومت و من وراهم و دخلت زبري في كس مروة
مروة : اااااه زبرك جميل يا حبيبي
انا : زبري تعب منكم و عايز يرتاح
\n\n\n\n مروة : ريحه جوا حبيبته و ابسطهم
كنت بنيك مروة و هيا نايمة علي السرير فاردة ايدها و بستمتع بالنيك الرومانسي و انا ماسك صوفي ببوسها و اقفش في بزازها الكبيرة الطرية لحد ما مروة جابت عسلها تاني و جسمها ساب روحت طلعت زبري من كسها و خليت صوفي تفلقس فوق مروة و تنزل بقها تبوسها و ترفعلي طيزها و انا دخلت زبري في كسها و بضربها علي طيزها الكبيرة عشان تترج اكتر و انا اهيج اكتر و برزعها جامد في كسها – كانت الاهات طالعة من الشرموطين و اعلي من صوتهم صوت لسوعة طيز صوفي من ايدي و انا مقدرتش استحمل و نزلت لبني في كس صوفي
صوفي : اوففففف لبنك سخن اوي
بعد ما نزلت لبني نمت علي السرير اخد نفسي و صوفي في حضني و مروة راحت لكس صوفي و بتلحس اللبن الي بينزل منه و طلعت باست صوفي و يلعبوا بلبني – بعد ما ريحنا شوية دخلنا الحمام و كانوا عايزني انيكهم فيه بس مرضيتش و طلعنا خليتهم يجهزوا اكل عشان نتعشي مع بعض – راحوا المطبخ يجهزوا الاكل و هما ملط و دا هيجني و روحت وراهم ابعبص دي و افعص في بزازي دي و احضن دي و كان وقت جميل اوي و كله ضحك – كلنا و شربنا شاي و قعدنا نتفرج علي فيلم و هما الانتين نايمين في حضني كل واحدة في جنب و انا ايدي بتبعبص جسمهم كله طول الفيلم و انا مش مركز اوي فيه و مركز اكتر مع جسمهم و لعبي فيه و كان طبعا زبري واقف و هما الاتنين كانوا بيلعبوا فيه بايدهم بس مركزين في الفيلم لانه كان رعب جديد و انا كنت حضرته قبل كدا – بعد ما خلص الفيلم قومنا دخلنا اوضة النوم و عملنا واحد كمان و بعدها دخلت الحمام استحميت و رجعت نمت في وسطهم و محسيتش بحاجة .
تاني يوم صحيت ملقيتهمش جنبي فطرت و لبست و روحت الشغل – روحت سلمت علي قسمي و هناك كانت مروة و مبتسمة بشرمطة طنشتها و بشوف ساره لقيتها مبتسمة و واضح انها مش زعلانة من كلامي امبارح – دخلت مكتبي و اشتغلت لحد ما خلصت وقت الشغل و مروح وقفني سراج
سراج : احمد عاملين حفلة بالليل بمناسبة عيد ميلاد مريم و عازمينك
انا : اوك و مين حيبقي فيها
سراج : كل زمايلنا و معارف ليا انا و مريم
\n\n\n\n انا : خلاص حكون هناك
سابني سراج و كانت ساره وافقة مستنياني
انا : ساره رايحة حفلة مريم
ساره : مش عارفة لسه مقررتش انت رأيك ايه
انا : انا رأيي نروح مع بعض
انا : ساره رأيك ايه في الي قولته امبارح
\n\n\n\n ساره : ( مكسوفة و مبتسمة ) تقصد ايه
ساره : و انا كمان
انا : و انتي ايه مسمعتش
ساره : خلاص بقا متكسفنيش اكتر من كده – المهم تعدي عليا الليلة نروح مع بعض الحفلة
فضلنا واقفين نتكلم و بكلمها كلام رومانسي و ساره مكسوفة من كلامي و بتحاول تهرب في الكلام لحد ما شافنا محمد اخوها نادم عليها بعصبية و خدها من ايدها بعنف و مشيوا و هوا باصصلي بشر قولت لنفسي مش ناقصك انت كمان .
روحت شقتي اتغديت و قضيت يومي اتسلي علي الموبايل و العب لحد بالليل – لبست طقم كلاسيك شيك و نزلت بعربيتي روحت لفيلة خالد و رنيت علي ساره طلعتلي و طلع معاها ابوها و سارة كانت لابسة فستان سواريه محترم لونه رمادي
\n\n\n\n خالد : خد بالك من ساره يا احمد و متسهروش كتير
انا : اطمن يا استاذ خالد
ركبت معايا ساره و هيا مبتسمة و انا مستغرب خالد و تصرفه بس قولت مش وقته دلوقتي - روحنا الحفلة قضينا وقت جميل مع بعض و قربت منها اكتر و كنا سعدا جدا – بعد ما خلصنا السهرة روحتها و قبل ما تنزل من العربية بستها علي خدها و هيا اتكسفت و مشيت و انا ابتسمت من خجلها و روحت شقتي .
عدي يومين مقضيهم مع ساره في الشغل و بعد الشغل بنتكلم علي الموبايل و الحب بينا كبر و انا مقربتش حد في اليومين دول و بحاول اهرب منهم و بالليل كنت بكلم ساره و اميرة رنت عليا كتير اضطريت افصل مع ساره و ارد عليها
انا : ايه يا اميرة
اميرة : حبيبي ليك فترة مش بتسأل ولا بتجيلي قولت اكملك انا
انا : مشغول الايام دي
\n\n\n\n اميرة : طيب في واحدة عايزة تكلمك
انا : و عايزة ايه
اميرة : خد كلمها انت
طيف : ( باين من صوتها انها كانت بتبكي ) ايوه يا احمد عايزة اتكلم معاك
طيف : يا احمد انا عايزة اعتذرلك عن الي حصل و افهمك انا عملت ليه كدا
\n\n\n\n انا : و تفهميني ليه هو انا مهم عندك
طيف : ايوه مهم انت ..
انا : انا قريبك او صاحبك من زمان عشان اهمك دا انتي عارفاني من كام اسبوع بس
طيف : ( بكيت) أنت عاملتني برومانسية عمر جوزي معاملني زيك و حسستني اني ملكة و احترمتني و مقليتش مني ولا حسستني اني واحدة جايبها من الشارع و بعد دا كله اعمل الي عملته معاك .. يا احمد انا مش قادرة استحمل الي حاسة بيه بعد الي عملته فيك و عايزة اوضحلك عملت كده ليه
انا : انا سامعك اتكلمي
طيف : مش حينفع في التليفون عايز اقابلك في اي مكان انت تحدد و ياريت النهرده قبل بكره
انا : تمام تعالي شقتي دلوقتي لو عايزة او بكرة
\n\n\n\n طيف : لا جايالك دلوقتي مسافة الطريق .. سلام
قفلت معاها و فكرت انها ممكن بتلعب عليا زي المرة الي فاتت و لازم اخد حرصي – طلعت الكاميرات بتاعتي الي جايبها معايا من مصر و ركبت اتنين في الصالون و واحدة في اوضة النوم و شغلتهم و مستنيها لحد ما تيجي .
وصلت طيف و كان وشها احمر و بتدمع و باصة في الارض – دخلتها و قعدنا في الصالون و هيا اول ما قعدنا و بصت في عيني بكيت بحرقة و انا خدتها في حضني و بهديها – بعد ما بكيت شوية هديت و بدأت تتكلم
طيف : انا ححكيلك حكايتي من اول جوازي بس ياريت تسمعني للاخر
انا : سامعك و مش حتكلم
طيف : انا كنت بنت وحيدة والدي بعد ما والدتي أتوفت و هيا بتولد فيا و ملناش اهل قريبين منا و مش بنزور حد و ابويا كان موظف في شركة خالد جوزي لما كانت لسه في اولها و كنت عايشة حياة جميلة جدا و كنت خلصت جامعة و قاعدة في البيت و سعيدة جدا لحد ما والدي جاتله جلطة قلبية و أتوفى - حزنت اوي عليهم و بعد العزا بقيت عايشة لوحدي و اهلي مهتموش بيا و الوحيد الي كانت بيزورني باستمرار كان خالد و مهتم بحالي و انا احترمته جدا علي الموقف الرجولي منه و فضل كده حوال سنة لحد ما طلب يتجوزني و انا وافقت و عارفة اني حبقي الزوجة التالتة و رضيت لانه الوحيد الي وقف معايا و مفيش مرة حاول يعمل معايا حاجة غلط و قدرني – اتجوزنا و كنت عايشة حياة جميلة و رجعت ليا ابتسامتي و كان قادر يعدل بين زوجاته و بيني و خلفت منه و استمرت حياتي لحد ما جاله السكر و بدأ يقل علاقته معايا و يهملني لحد ما يعتبر مبقاش ينام معايا و انا كنت خلاص اتعودت علي علاقتنا و مقدرتش استحمل فا كنت بحاول اريح نفسي بنفسي
انا : وضحي يا طيف بتتكسفي مني و انا نيكتك
\n\n\n\n طيف : حاضر هو بطل ينيكني و انا كنت بنيك نفسي بدأت بايدي و بعدين بفرشة اسنان و وصلت في اني اشتريت زبر صناعي و محاولتش مرة اخونة – و من حوالي سنتين كنت في اوضتي و بنيك نفسي بالزبر الصناعي دخلت عليا شيخة و انا مش منتبهة ليها و مغمضة عينيا و مندمجة مع نيكي لكسي و فجأة لقيت ايد مسكت الزبر من ايدي و بتنيكني بيه – فتحت عيني لقيت شيخة ماسة الزبر و بتنيكني و قبل ما رد كانت هيا دخلت الزبر جامد في كسي و انا هيجت اكتر من فكرة شيخة بتنيكني و كملت نيكي لحد ما ريحتني و من وقتها بنريح بعض او بمعني اصح هيا الي بتنيكني و هيا الي فتحت طيزي و عودتني علي النيك يوميا يمكن اكتر ما كان بينيكني خالد جوزي في الاول و استمرت علاقتي بيها و انا الي بقيت اطلب منها النيك و بقيت بنفز اي امر بتطلبه مني لحد ما قبل ما اعرفك باسبوع طلبت مني اتناك من واحد بينيك اميرة عشان كانت بينهم مشاكل و عايزة تسيطر عليها بس انا رفضت فكرة اني اخون جوزي و اتناك من راجل – هيا زعلت مني و شتمتني و قطعت علاقتها بيا و وقفت نيكها ليا و انا مقدرتش علي بعدها و معرفتش اريح نفسي و بعد اسبوع استسلمت و وافقت و قولت اجرب النيك الطبيعي – بعدها انت عارف باقي الي حصل و انا قربت منك و انت بقيت بتنيكني و مريحني و من معاملتك ليا و احترامك و حنيتك انا اتشديتلك – بعدها شيخة قالتلي لازم ننفذ خطتها و انا رفضت اعمل حاجة بس هيا كانت جاهزة و ورتني فيديو ليا و انا بتناك منها بس مش جايبة وشها و قالتلي حتفضحني قدام كل العيلة و انا خفت و نفذت الي عايزاه مضطرة ... دي حكايتي مع شيخة و الباقي انت عارفه
انا : و شيخة عملت ايه بعد الي عملته فيها
طيف : من يومها دخلت اوضتها و مش بيدخل حد عليها غير ولادها و خالد جوزها بس اكتر محمد ابنها
انا : و انتي حكتيلي كل دا ليه
طيف : ( بصت في الارض ) زي ما قولتلك مقدرتش استحمل تأنيب الضمير و بطلب منك تسامحني
انا : و انا مسامحك
طيف : ( بصت في عينيا ) من قلبك
\n\n\n\n انا : ( ابتسمت ) من قلبي
دخلت في حضني و فضلت تشكر فيا
انا : عايز اعرف منك حاجة كمان
طيف : انا تحت امرك
انا : عايز اعرف رأيك فيها ايه
طيف : بت مؤدبة و محترمة جدا بس عندية و دماغها .. استني هو انت الي بيتكلموا عنه
\n\n\n\n انا : تقصدي ايه
طيف : انا كده فهمت – بص يا سيدي سمعت ساره و اخواتها محمد و ريان و خالد ابوهم بيتكلموا عنك
انا : بيتكلموا عني ازاي
( ساره : احكيلك انا
احمد : " اترجفت و ببص وايا لقيت ساره و ريهام " اعوذ با*** ايه يا بت منك ليها مش تخبطوا لما تدخلوا ليا هنا
ريهام : خبطنا بس انت مسمعتش وكنت مش مركز
انا : انتوا من امتي هنا
ساره : من نص ما كانت تحكي طيف – سيبني احكي انا الي حصل
\n\n\n\n انا : اتكلمي بس بإنجاز )
يوم ما عزمتني علي الحفلة و كنا واقفين مع بعض قدام مكتبك و بنتكلم و نضحك و محمد زعق و نادم عليا و خدني من ايدي
ساره : اييي ايدي يا محمد
محمد : انت ايه الي يخليكي تقفي و تضحكي معاه كدا
ساره : عادي مديري
محمد : لا مش عادي و يلا قدامي روحي و لينا كلام تاني في الفيلا
ركبت عربيتي و روحت و هو كمان روح و لما جيه بابي بعتلي الخدامة اروح لمكتب بابي – روحت و لقيت هناك محمد و ريان و بابي
\n\n\n\n ساره : في ايه يا بابي
خالد : محمد بيقولي انك كنتي مع احمد مديرك بتتكلموا بشكل مش حلو
ساره : يا بابي الي حصل اني كنت واقفة معاه و بنضحك فيها ايه
محمد : فيها انك مش محترمة و ناقصة تربية
خالد : ( بيزعق ) محمد الزم حدودك بنتي محترمة و متربية احسن منك
محمد : يا حج اصله ..
خالد : اسكت بنتي طول ما انا عايش مليكش دعوة بيها بنتي عاقلة و عارفة هيا بتعمل ايه يلا امشي من قدامي
\n\n\n\n بعد ما مشي محمد كنت عايزة اكلم بابي عشان استأذن منه اخرج معاك بس مش قادرة اتكلم
خالد : ساره عايزة تقولي ايه
ساره : احمد عازمني اروح معاه حفلة عيد ميلاد زميلتنا و حيجي ياخدني بعربيته و كنت بطلب منك تسمحلي اروح معاه
خالد : ( ابتسم ) موافق و انا الي حركبك عربيته بنفسي
ريان : ( ضحك ) افهم من كدا ان البت الصغيرة العنادية قلبها وقع
انا جريت علي اوضتي و سامعة ريان و بابي بيضجكوا و فضلت في اوضتي فرحانة و بشوف حلبس ايه لحد ما جالي بابي و مامي
ماما : ممكن نتكلم معاكي شوية يا ساره
ساره : طبعا يا مامي
\n\n\n\n ماما : انا عرفت باباكي بالي بينك و بين احمد ( انا اتخضيت بس لقيت بابي مبتسم ) متتخضيش باباكي مش زعلان
خالد : يا ساره يا حبيبتي انا بتمنالك كل خير و بعد ما قالتلي امك انك بتحبيه و هو كمان بيحبك انا معنديش مانع تخرجوا مع بعض بس يكون بعلمي و متعملوش حاجة غلط
ساره : ( جريت عليه حضنته ) شكرا يا احلي بابي في الدنيا
خالد : هههههه بس لازم تعرفي احمد انه يجي يطلب ايدك مني
ساره : بابي ممكن نأجل الكلام دا شوية
خالد : اوك و حلو عشان تتعرفوا علي بعض اكتر و تاخدي قرارك كويس – بس توعديني تاخدي بالك من نفسك و تحافظي علي نفسك
\n\n\n\n مشي والدي و انا حضنت امي و شكرتها و فضلت معايا نختار حلبس ايه و يومها والدي وصلني لعربيتك و انا كنت في قمة سعادتي و خرجنا ...
( احمد : في الانجاز انا حكيتلهم الي حصل في الخروجة انا عايز اعرف كل الي حصل من محمد
احمد : خشي بعد الخروجة ايه الي حصل )
بعد ما رجعتني الفيلا و داخلة سعيدة لقيت محمد مستنيني
محمد : كنتي فين و مع مين
ساره : و انت مالك بيا
محمد : انا اخوكي الكبير و طبعا كنتي مع احمد صح
\n\n\n\n ساره : ايوه كنت معاه و بعد فترة حيجي يتقدملي
محمد : ( زعق ) و انا مش حسمح ان ده يحصل انت عارفة احمد دا مين و عيلته مين و احنا ايه ازاي نناسب الجربوع دا
الكل جيه علي زعيقه
ريان : في ايه يا محمد بتتخانقوا ليه
محمد : شوف اختك بتقولي الجربوع الي اسمه احمد عايز يتقدم ليها
خالد : محمد انت تسكت و مليكش صلة بساره
محمد : يعني انت موافق
خالد : ايوه موافق و هيا قالت ليا كل حاجة و زي ما قولتلك قبل كده طول ما انا عايش ساره مليكش صلة بيها
\n\n\n\n محمد جز علي اسناه و طلع اوضته و ريان و بدر باركولي و ساعتها انا فكرت انت لسه مطلبتش تتجوزني و مش عارفة انا لبستك كدا ولا ايه
( احمد : كفايا كدا نكمل بعدين
ريهام : و انا يا احمد
احمد : لسه وقتك مجاش لما يجي حقولك
ريهام : هو قطر الي لسه مجاش ولا ايه
احمد : بتستظرفي يا عجلة
ساره : هههههه حلوة عجلة دي
\n\n\n\n ريهام : طب اسكتي و انتي شبه خلة السنان كدا
احمد : بقلكوا ايه انا عايز اخلص و بعدها ورايا شغل كتير في الشركة اطلعوا برا بالحسني كدا
ساره : حاضر ياستا – يلا يا حبيبتي نسيبه مع نفسه
ريهام : يلا يا قمر
احمد : هههههه مجانين )
طيف عرفتني ان محمد مش عايزني اتجوز ساره و بيعارض جامد بس الباقي موافق و هيا متدخلتش رأي لانها مكانتش عارفة بيتكلموا عن مين فكرت شوية و قولتلها
انا : عايزك توصلي رسالة مني لشيخة باي طريقة و تقوليلها احمد بيقولك هو عارف الي بتعمليه و بيحزرك تبعدي عنه عشان متندميش
طيف : حاضر مع اني مش طايقاها
\n\n\n\n بعد ما خلصنا كلام خدتها اوضة النوم و نيكتها و كيفتها و بعدين هيا روحت و انا بفكر في كلام ساره و انها عايزة تتجوزني بس لازم اتأكد من حاجة الاول - و محمد الي مش موافق و بفكر ممكن محمد و شيخة يعملوا ايه و انا حعمل ايه و كمان خالد و تصرفه الغريب انا قولت مش حيوافق علطول لاني بنيك مراته اميرة نمت من كتر التفكير .
عدت الايام من غير جديد بقرب من ساره اكتر و بكتشف شخصيتها اكتر و بحاول اعرف الي عايز اعرفه قبل ما اتقدملها - لحد ما جيه يوم وصول نور و مع ميعاد وصول طيارتها كنت مستنيها في المطار – اول ما شافتني من بعيد شاورلتلي و جات حضنتني جامد
انا : مش وقته يا نور يلا نروح
نور : اسفه يا سيدي بس انت وحشتني اوي
طلعنا من المطار و ركبنا عربيتي و روحنا شقتي و بعد ما قفلت الباب لقيتها نزلت علي ايدها و رجلها و باست جزمتي
نور : وحشتني اوي يا سيدي
انا : قومي يا نور النهرده مفيش سادية
\n\n\n\n نور : ليه يا سيدي كدا
انا : انا قولت مفيش يبقا مفيش
قامت و انا حضنتها و خدتها في بوسة جامدة و بقفش في طيزها الطرية و بضربها عليها خفيف
انا : عايزك تدخلي الحمام تستحمي و تجيلي
خدت شنطها و دخلت اوضة النوم و بعدها راحت الحمام و انا قعدت قدام التليفزيون مستنيها – بعد ربع ساعة لقيتها جاتلي و لابسة بيجامة حرير ضيقة عليها هيجتني اوي و خليتها تقعد علي حجري و ببوسها
انا : اخبار مصر ايه
نور : من غيرك ملهاش طعم
\n\n\n\n انا : و اخبار شروق
نور : نسيتك و لاقت واحد غيرك
انا : حلو طيب اسماء و ميرنا
نور : كويسين بيسألوا عليك و زعلوا لما عرفوا انك سافرت
انا : انتي بقي حتقعدي معايا قد ايه
نور : زي ما انت تؤمر يومين تلاتة اسبوع براحتك
انا : خلاص خلينا نتكلم وقت تاني و دلوقتي تعالي عشان وحشني جسمك الحلو دا
\n\n\n\n رفعتها بين ايديا و هيا حضنتني بايدها و دخلت بيها اوضة النوم – نيمتها علي السرير و نميت فوقها ابوس شفايفها و صدري بيدعك بزازها و ايديا بتقفش في فخاذها و بتبعبص كسها – فضلنا كدا فترة و بعدها نزلت علي صدرها فكيتلها زراير البيجامة و طلعت بزازها من السنتيانة ابوسها و امصها و انا باصص في عينيها و هيا هيجانة
نور : اووووووه بزازي تعبانة اوي يا سيدي عايزة معاملتك الجامدة معاها
انا : مش الليلة بس حداويها متخفيش
فضلت امص و اعض في حملة بزها و البز التاني بفش فيه و اقرصة بايدي و هيا في عالم تاني و بتزوم و تتأوه – قلعتها كل هدومها بمساعدتها و نزلت علي كسها و لطشته بصوابع ايدي علي شفايفه
نور : ااااااه كمان يا سيدي
طلشته كمان كام مرة و بعدها نزلت بلساني عليه الحسه من تحت لفوق
نور : اوففففف لسانك جميل اوي يا سيدي
دخلت صباع في كسها و بسناني بعض زنبورها علي خفيف و هيا اهاتها عليت و بتتحرك بوسطها لحد ما جابت عسلها و بعدها قومت انا قلعت هدومي و قعدت علي طرف السرير و هيا نزلت علي ركبها قدام زبري و بتلحسه من البيضان لحد راسه
\n\n\n\n انا : الحسي كويس يا لبوة عشان امتعك
بدأت تمص راس زبري و تدخل نصه في بقها و هيا مستمتعة و بتعمل اصوات لمصها عشان تهيجي روحت ماسها من شعرها و نيكت بقها بزبري و بدخله كله في زورها
انا : اااااه سننانك متلمسش زبري يا متناكة اوووووه
طلعت زبري من بقها بعد ما اتبل من بقها كويس و خليتها تقف قدام السرير و تسند بكوعها عليه و تفنس – دخلت زبري في طيزها بهدوء لحد ما دخل كله في كسها الي كان بيعجبني علطول لانه مش واسع و سخن علطول
نور : اااااه كسي تعبان يا سيدي من غيرك
انا : انا حفشخه يا شرموطة
مسكتها من وسطها و بدأت انيكها و ازود السرعة تدريجيا و انا مستمتع اوي بكسها الي طابق علي زبري
\n\n\n\n نور : اجمد يا سيدي اااااه افلق كسي المتناك
زودت سرعتي اكتر و مسكت شعرها بايد و الايد التانية بتضرب طيزها البيضة اوي عشان تتلون احمر
انا : بحب طيزك اوي يا شرموطة
نور : اهي تحتك اعمل فيها الي انت عايزه اوفففف
كملت فيها نيك جامد و طيزها بتترج و معلمة احمر من ضربي ليها و انا في قمة هيجاني و اثارتي و هيا اهاتها عالية و مندمجة معايا
نور : اااااه نيك كسي المتناك اووووه اضرب اكتر في طيزي الشرقانة
بحركة سريعة طلعت زبري من كسها و دخلته في طيزها و كملت بنفس سرعتي و هيا صرخت من الحركة المفاجأة و حسيت ان طيزها ضاقت شوية
نور : ااااااه نيك طيزي اكتر يا سيدي احححح وسعها تاني
\n\n\n\n سرعت نيكي لطيزها اوي و بشد شعرها اكتر و انا في قمة اثارتي و نزلت لبني في طيزها
نور : اووفففف لبنك ملي طيزي يا سيدي
ريحت جمبها علي السرير و هيا نامت مفلقسة طيزها عشان متطلعش لبني منها – بعد ما ريحنا دخلنا الحمام استحمينا و طلعنا نمنا علي السرير ...
و كدا يكون خلص الجزء الثامن اتمني ينال اعجابكم
عايز اعرف من الكل اكمل في القصة لسلسلة رابعة ولا كفاية كدا و حعتمد علي عدد الي موافق اكمل ولا اقف و ادخل في قصة جديدة .
لازم اعرف عشان بقراركم حتتغير الاحداث الي جاية .. تحياتي
\n\n\n\n
حابب اشكر كل الي دعمني و قالي اكمل في القصة لسلسلة رابعة و الي كان دعم كبير جدا و انا متوقعتوش ابدا بشكركم من قلبي
عايز الناس تقدر تأخيري في تنزيل الاجازء لان عندي حياتي الخاصة و دراستي ( الي بالمناسبة لسه عارف اني نجحت من ساعات ) و لازم اوازن بين الكتابة و حياتي .

الجزء التاسع
صحيت من النوم علي حد بيبوس في رجلي و ببص لقيت نور بتبوسها
انا : من امتي بتبوسي رجلي
\n\n\n\n نور : من خمس دقايق يا سيدي
انا : الساعة كام
نور : 9بالليل يا سيدي و جهزتلك اكل
انا : ماشي يلا وديني علي الحمام
ركبت علي ضهرها و روحت الحمام غسلت وشي و فوقت و بعدها روحت للسفرة و كانت مجهزالي اكل و مغطياه – بصيت علي الاكل لقيتها عاملالي رز و فرخة محمرة و مكرونة بالبشاميل و بانيه
نور : اسفه يا سيدي حبيت اعملك مفاجأة و نزلت اشتريت اكل عشان اطبخلك
انا : مش حزعل منك المرة دي انا ليا فترة مكلتش اكل بيتي
\n\n\n\n بدأت اكل و نور تحتي عند رجلي و انا حطيتلها طبق علي الارض و برميله فيه الاكل لحد ما خلصنا اكل – ركبت علي ضهرها و روحت الحمام غسلت ايدي و رجعت الصالون و قعدت قدام التليفزيون و خليتها تروح المطبخ تعملي قهوة – بعد ما جات خدت منها القهوة و بشربها و متابع التليفزيون و انا رجلي علي ضهرها – بعد حوالي نص ساعة دورت جيبت حبلين و جيبت معلقة طبخ خشب و شديت نور من شعرها و دخلنا اوضة النوم – خليتها تفلقس فوق السرير و ربطت ايدها من قدام و بالحبل التاني ربطتها من وسطها بطرفين السرير و غميت عينيها بتي شيرت – جيبت حزام بلبسه و مسكته من التوكة بايدي و بضرب بيه علي الارض
انا : جاهزة يا وسخة
نور : جاهزة يا.. ايييي
قبل ما تكمل كنت ضربتها علي فردة طيزها و هيا صرخت و حاولت تهرب و تطلع بجسمها لقدام بس مقدرتش - كملت ضرب مرة جامد و مرة خفيف و هيا بتتألم بس بمتعة لحد ما خليت فردتين طيزها بقوا لونهم احمر زي الدم – قربت منها من غير ما المسها و بايدي ضربتها علي شفايف كسها الي منزل عسله علي السرير و هيا صرخت من المفاجأة
انا : ايه يا وسخة استحملي مش كدا
نور : حاضر يا سيدي
بليت صوابع ايدي التانية و بدخل صباع في طيزها و لسه مكمل ضربها علي شفايف كسها – بعد ما بليت طيزها من جوا قومت و جيبت كريم و دهنت بيه المعلقة الخشب و قربت منها تاني و حطيت صباعين في طيزها بنيكها و هيا بتتأوه و مندمجة مع صوابعي طلعتهم و دخلت نص المعلقة في طيزها بسرعة
\n\n\n\n نور : اااااااااه
انا : صوتك يا كلبة
نور : اسفة يا سيدي اووووه بس اتفاجأت
كنت وراها بدخل المعلقة في طيزها اكتر و بالايد التانية بضرب كسها و ادخل صوابعي انيكها و هيا عسل كسها بينزل كتير و اهاتها عالية
نور : اااااااه حاسة انك فتحت طيزي لحد بطني يا سيدي
نور : لا كمل اوووووه كمل يا سيدي
\n\n\n\n قلعتت البوكسر و زبري كان واقف طبعا و دخلت المعلقة لاخرها في طيزها و بنيكها بسرعة بصوابعي و هيا هيجانة اوي و كسها عامل زي الحنفية بينزل عسل من متعتها الكبيرة و فجأة طلعت صوابعي و دخلت مكانهم زبري لاخره
نور : اااااااه مش قادرة يا سيدي انا اعصابي تعبت
انا : هو دا المطلوب يا كلبة
طلعت المعلقة من طيزها و هيا بتشهق اكن روحها بتطلع و بعدها بدأت ارزع زبري في كسها جامد و بضربها بكفي كله علي فردة طيزها و هيا بتصرخ من الالم و الهيجان
نور : ااااااه افشخ طيز كلبتك يا سيدي قطع طيزها اوووووه
من كتر هيجانها نبرة صوتها اتغيرت و صوت اهاتها علي و انا مكمل رزع في كسها – بعد فترة جاتلها الرعشة الكبيرة تاني و جابت عسل كتير و صوتها هدي شوية روحت مطلع زبري من كسها و دخلته في طيزها كله مع نفس قوة الرزع
نور : اااااااه طيزي اتفلقت
انا : فوقي معايا مش عايزك تهدي
\n\n\n\n كملت في طيزها نيك و انا بشد في شعرها و اضرب طيزها و هيا بتصرخ من عنفي في طيزها و انا مش راحمها لحد ما قربت انزل لبني روحت مطله من طيزها و روحت لوشها و دخلت زبري في بقا و دخلته في زورها و نزلت لبني
انا : اححححح فرهدتي جسمي يا كلبة
ريحت جسمي شوية علي السرير و سايبها مربوطة جنبي و بعد فترة دخلت الحمام و رجعت نيكتها نيكة كمان مع نفس ربطتها و فكيتها و استحميت و نمت علي السرير و هيا علي الارض جنبي .
صحيت الصبح علي المنبه و انا مش فايق خالص من سهرة الليل – قامت نور جهزتلي الفطار و انا لبست و فطرت و قولتلها تجهزلي اكل ايه للغدي و روحت الشركة – مفيش حاجة جديدة غير علاقتي بساره الي ملاحظها الكل و كلامنا الي كتر و هزارنا كمان – خلصت شغل و ركبت عربيتي و روحت لقيت نور مستنياني قدام الباب علي رجليها و ايدها بالىسنتيانة و الكلوت بس و لما فتحت الباب علطول و شافتني بسرعة باست رجلي و انا عجبنتي اوي الحركة دي منها – اتغديت و كان اكلها جميل و بعدها غيرت هدومي و خليتها تلبس و طلعت معاها افسحها في ابوظبي قضينا وقت جميل و بالليل رجعنا عملت معاها سيكشن سادي و نيكة عنيفة و بعدها نمت .
صحيت الصبح و ببص علي موبايلي لقيت رنات و رسايل كتير من طيف و ملخصها ان حد اتقدم لساره – رنيت عليها علطول و بعد شوية ردت و صوتها باين انها كانت نايمة
انا : صحيح الي بعتهولي دا
\n\n\n\n طيف : .. احمد ايوه صحيح
انا : ربع ساعة و ارن عليكي تاني تكوني فوقتي سلام
قفلت معاها و كانت نور صحيت و شايفاني متعصب
نور : ممكن يا سيدي اسألك مالك
انا : نور مش وقتك .. ( فكرت شوية و قولت اخد رأيها ) بصي يا نور انتي بعيد عن علاقتنا دكتورة و شاطرة و اكيد زكية عشان كدا ححكيلة مالي و عايزك تساعديني
نور : حاضر يا سيدي
انا : سيبك من سيدي و سيدك و ركزي شوية
\n\n\n\n حكيتلها كل حاجة عن علاقتي بساره بس مقلتلهاش حاجة عن ازواج ابوها غير ان زوجته الاولي بينا خلاف كبير
نور : ما انت قررت تتقدملها عايز رأيي ليه
انا : خايف من انها تجرحني زي ريهام .. هما الاتنين حبيتهم اوي و ريهام كانت محترمة و خايف اتخدع تاني
نور : لو فضلت علي خوفك دا عمرك ما حتتجوز – مش قولت انك اتأكدت انها محترمة و مش بتضحك عليك
انا : ايوه زي ما كنت متأكد من ريهام
نور : احمد مش كل البنات زي ريهام لازم تعرف دا – اتقدملها يا احمد و سيب امرك علي ****
انا : اوك .. يلا حضريلي الفطار لحد ما اخلص مكالمة
\n\n\n\n طيف : ايوه يا احمد فوقتلك اهو
انا : قوليلي ايه الي حصل
طيف : امبارح بالليل جيه ابن عم ساره و طلب ايدها من ابوها و هيا كانت موجودة و رفضته بشكل وحش الصراحة و شادوا في الكلام
انا : احكيلي بالتفاصيل
( احمد : ( بنده ) يا ساااااره .. ساااااره
ساره : ايوا يا حبيبي
احمد : تعالي احكي ليلة ما جالك ابن عمك يخطبك
\n\n\n\n ساره : اوك اسمع )
بعد ما خلصت شغل اليوم دا و روحت الفيلا و كلمتني مامي
ماما : ساره الليلة جاي عمك و مراته و ابنه عشان يتقدمولك
ساره : مين طارق جاي يتقدملي .. لا انا مش موافقة
ماما : عارفة انك مش موافقة بس لازم نستقبلهم تقعدي معاهم
ساره : مامي انا مش حتجوز غير احمد و مش حقعد مع حد
ماما : عارفة يا بنتي بس كدا انتي بتدخلي باباكي في موقف محرج لازم تقابليهم
ساره : ( فكرت و قولت مينفعش احرج بابي ) خلاص حقابلهم الليلة و حرفضه قدام الكل
\n\n\n\n ماما : سيبي باباكي يتكلم هو و انتي اسكتي و انا حقوله يرفضهم
ساره : حاضر يا مامي
عدي الوقت و انا مزاجي سيء و عايز اخلص من القعدة دي – جاتلي مامي و عرفتني انهم وصلوا و قالتلي اجهز عشان انزل – جهزت و مستنية يطلبوني انزل و بعد شوية الباب خبط و دخل محمد اخويا
محمد : والدك عايزك تنزلي تقعدي معاه
ساره : انزل و انا جاية وراك
محمد : ساره ابن عمك عريس ميترفضش و احسن الف مرة من الجربوع الي اسمه احمد
ساره : و انت مالك انا الي حتجوز ولا انت
محمد : بصراحة كدا انا الي قولتله يتقدملك دلوقتي لانه بيحبك و مش حنسمح لجربوع يناسبنا و يبوظ اسم عيلتنا الي في السما
\n\n\n\n ساره : ( عارفة ان محمد و طارق قريبين من بعض اوي بس متوقعتش انه قاله انه بيحبني ) سيبك بقا من جو سيتي و سيتك و امي و امك و خلينا في جيلنا – دلوقتي مفيش الكلام دا دلوقتي الاهم الراجل نفسه و شخصه مش عيلته
( احمد : هيا اسمها سيتي و سيتك في الامارات
ساره : اسكت يا رخم و متقاطعنيش
احمد : برده مجاوبتيش علي سؤالي
ساره : احمد سيبني اركز و بعد ما اخلص ابقا اجاوبك علي اسألتك التافهة
احمد : تافهة ههه كملي كملي )
محمد : انا قولتهالك مش حسمح دا يحصل بأي طريقة كانت
سابني محمد و مشي و بفكر في كلامه و ممكن يعمل ايه بس طنشت كلامه و نزلت – كان موجود في الصالون بابي و محمد و ريان و مامي و مرات بابي طيف و عمي و مراته و ابنهم الوحيد طارق – بعد السلامات و الترحيب
\n\n\n\n عمي : ( مبتسم ) ساره يا بنتي احنا جايين الليلة نطلب ايدك لابني طارق قولتي ايه
لسه حارد لقيت والدي اتكلم
خالد : سيبها تفكر براحتها و ترد بعدين
عمي : ( بيكلم والدي ) عايز اعرف رد مبدأي منها بس مش اكتر
ساره : مش موافقة يا عمي
عمي و مراته و طارق اتفاجوا و اختفت ابتسامتهم
طارق : انتي بتتكلمي بجد
\n\n\n\n ساره : و دي فيها كلام طبعا بتكلم جد
طارق : يعني بترفضيني عشان تتجوزي المصري
هنا عرفت ان محمد قاله عنك
ساره : ايوه يا طارق
عمي : خلاص يا طارق مفيش نصيب ( كلم والدي ) يا خالد ولا اكننا اتكلمنا و دا مش حيأثر في علاقتنا مع بعض
خالد : طبعا مش حيأثر بس دا قرارها هيا و اعرف اني مليش اي ايد برأيها
عمي : فاهم دا كويس
طارق : ( بص لوالده بعتاب و بصوت عالي ) يعني ايه الكلام دا هيا ترفضني انا انا عشان مصري منعرفش حاجة عنه و انت تعدي الموضوع عادي كدا
\n\n\n\n عمي : ( لطشه قلم ) اخرص يا كلب هيا وصلت انك تعلي صوتك .. اطلع برا
طارق قام و حط ايده علي خده و بصلي بصه خوفتني و طلع و محمد طلع وراه و عمي اعتذر لبابي و قعدوا ساعتين و مشيوا
( احمد : بس هنا كفاية
ساره : اوك " فضلت قاعدة "
احمد : مستية ايه يلا اتكلي علي ****
ساره : ايه مش عايزني اشوف بتكتب ايه
احمد : بصراحه ايوه
\n\n\n\n ساره : اوك انا ماشية بس اعرف اني مش حعديها
احمد : ههههه لا حتعديها و انتي عارفة ليه
طلعت من الاوضة و انا مش عايزها تعرف ان نور كانت معايا في الوقت دا او الي حيصل )
بعد ما حكيتلي طيف الي حصل قولتلها
انا : طيف انتي وصلتي رسالتي لشيخة
طيف : ايوه و وقتها معملتش اي ردة فعل خالص
انا : تمام شكرا يا طيف و حردهالك قريب سلام
طيف : و انا مستنية سلام
\n\n\n\n قفلت معاها و بفكر شوية و سرحان مفقتش غير علي نور بتمسح وشها في رجلي و هيا علي ايديها و رجليها زي القطط – ركبت ضهرها و فطرت و هيا تحت رجلي بتاكل – بعد ما فطرت و لبست روحت الشركة و روحت مكتب خالد علطول و عرفت من سكرتيرته انه جوا و خليتها تعرفه اني عايزه – بعد ما عرفته دخلت ليه و بعد السلامات
انا : استاذ خالد عايز اسألك سؤال و تجاوبني بصراحة
خالد : اسأل براحتك
انا : انت موافق اني اتجوز ساره بنتك
خالد : ايوه موافق
انا : ليه مع انك عارف بعلاقتي باميرة
خالد : افهمك انا شايفك راجل شخصيتك قوية و ذكي و شاطر في شغلك و عرفت تخلي ساره تحبك و تتعلق بيك بعد ما كانت بتكرهك و عايزة تطردك من الشركة و دا كبير لاني عارف شخصية ساره المغرورة و العنادية – اما بالنسبة لعلاقتك مع اميرة و الي خلاني اوافق انك قدرت تحافظ علي السر و عمرك ما حاولت تستغل دا و تستفزني او حتي قللت من احترامك ليا في الشغل و دا كبير في نظري اوي و لما تتجوز ساره براحتك تختار حتعمل ايه مع اميرة
\n\n\n\n انا : مع اني مش مقتنع بس ماشي انا الليلة جاي اطلب منك ايد ساره رسمي في فيلتك
خالد : و انا منتظرك
طلعت من عنده و روحت قسمي سلمت علي الكل و قولت لساره تيجي ورايا مكتبي – دخلنا المكتب و قالت
ساره : خير يا احمد
انا : ساره تتجوزيني
لقيتها ابتسمت اوي و خدت نفس كبير و قعدت علي اقرب كرسي
انا : مسمعتش ردك انتي مش موافقة
ساره : ( وقفت بسرعة ) طبعا موافقة
\n\n\n\n حضنتني جامد و انا خدتها في حضني و سعيد اوي
انا : اعملي حسابك انا جاي بالليل اطلب ايدك من والدك
طلعت من حضني و بصت في عينيا و كانت بتدمع و مبتسمة
انا : بتبكي ليه دلوقتي
مسحت دموعها بصوابعي
ساره : مش مصدقة حاسة اني في حلم
قرصتها في كتفها
\n\n\n\n حضنتني تاني و فضلنا حاضنين بعد شوية – بعدها سيبنا بعض و هيا خرجت و بعد شوية لقيت الكل جاي يباركلي و سعداء جدا حتي مروة سعيدة .
في نص اليوم لقيت باب المكتب بيتفتح و دخل محمد و في عينيه شرار و قالي
محمد : مش حتتجوزها يا كلب انت علي جثتي
انا : عايز اعرف مش عايزني اتجوزها ليه
محمد : انت مش بتحبها انت عايز فلوسها و بس و بعد كدا ترميها
انا : لو انت مفكر كدا احب اقولك انك غلطان
محمد : مش حتقدر تقنعني و بحذرك ابعد عنها
\n\n\n\n انا : انا الي بحذرك ابعد عني
طلع من المكتب و رزعه جامد و زجاج الباب اتكسر – الكل جيه يبص و انا مشيتهم و بعدها بعت رسالة لشيخة علي الوتس انها تبعد محمد و تهديه او افضحها – شافت الرسالة علطول و متكلمتش روحت بعت جزء من الفيديو بتاعها و انا بنيكها و وشي مش ظاهر طبعا و كتبت ليها لو مبعدش حنشر الفيديو دا – ردت عليا حاضر حبعده – فكرت اذلها اكتر بعتلها تجيلي شقتي بعد العصر و لو مجيتش تستحمل ردة فعلي و هيا ردت حتجيلي .
خلصت شغل و روحت الشقة لقيت نور مستنياني علي الباب زي امبارح و جات باست رجلي – بعد الغدي قولتلها
انا : نور بعد شوية جاية مرات خالد الي شغال عنده الي حكيتلك عنها عندي مشاكل معاها
نور : ( استغربت ) و تيجي ليه
قولتلها علي حوار اني نيكتها و بهددها و معرفتهاش السبب
نور : و المطلوب يا سيدي
\n\n\n\n انا : حعمل سيكشن سادي سريع معاها و عايز اوريها انك خدامة عندي بس هيا اقل منك
نور : حيحصل يا سيدي
انا : نور عايز اطلب منك طلب كمان
نور : اطلب يا سيدي
انا : عايزك تسافري بكره و ترجعي مصر
نور : ( بحزن و كسرة ) حاضر
انا : افهمي مش عشان زهقت منك بس انا دلوقتي حرتبط بساره و مش حبقي فاضي الايام الي جاية و احسن انك تسافري
نور : انا زعلانة لاني مشبعتش منك بس حنفذ امرك و مسافرة بكرا و ياريت متنسنيش
\n\n\n\n انا : مش حنساكي ابدا يا نور
قعدت في الصالون بفكر حعمل ايه و ساند رجلي علي ضهر نور كالعادة و جاتلي فكرة حتدمرها خالص – جهزت الكاميرات عشان تصورهابره و جوه الشقة و عملت مكالمة سرعة مع .. ( حتعرفوا كمان شوية هههههه ) و ظبطت فكرتي و مستني شيخة تجيلي – بعد العصر بشوية رن الجرس و لما فتحت كانت شيخة و دخلت و انا قفلت الباب و جاية تدخل وقفتها
شيخة : في ايه مش حدخل
انا : علي ايديكي و رجليكي و ملط زي الكلبة
كانت مترددة بس انا ضربتها قلم علي خدها و هيا بعده نفذت – شديتها من شعرها لجوة لحد الصالون و كانت هناك نور زيها علي ايديها و رجليها و شيخة اتفاجأت بيها
انا : دي خدامتي المطيعة نور و انتي حتبقي خدامة اوسخ منها
\n\n\n\n شيخة : مينفعش كدا يا احمد
ضربتها علي وشها كف
انا : انا الي اقرر هنا و اسمي سيدك احمد يا كلبة يا وسخة
سكتت و وشها في الارض و بتدمع
انا : و دلوقتي يلا يا كلبتي نور جهزيلي الوسخة دي
راحتلها نور و زقيتها جامد خليتها وقعت علي جمبها و بعدها نيمتها علي ضهرها و ضربت كسها جامد بايدها
شيخة : ايييي براحة
نور : مفيش حاجة اسمها براحة انتي ملكيش رأي انتي خدامة وسخة عند سيدنا احمد و هو بيحب الكس الاحمر و لازم تجهزي
\n\n\n\n فضلت تضرب كسها شوية و مثبتها و شيخة بتصرخ و بتحاول تفلت منها و بعدها نور دخلت صباعين في كسها و بتنيكها جامد بيهم و بالايد التانية بتقفش جامد في بزازها و تقرص حلماتها و شيخة هاجت اوي من نور الي بتتعامل مع جسمها بحرفنة
شيخة : ااااااه نيكيني اكتر اوووووه كسي واجعني
نور : استني لما سيدنا يستلمك و هوا حيمتعك
فضلت نور تهيج فيها لحد ما قربت شيخة توصل لرعشتها الكبيرة و وقفت نيك فيها و بعدت عنها و لما لاحظت كانت انا مجهز حبل و ربطت ايدين شيخة مع بعض و ربطهم في رجل الكنبة و سايبها بهيجانها و مش عارفة تعمل ايه
شيخة : ابوس رجلكم تعالوا نيكوني و ريحوني ااااه كسي بياكلني
انا : ههههه لا خليكي كدا شوية
روحت لنور و لعبت في كسها و لقيته منزل عسل و هاجية روحت طلعت ايدي و دخلت زبري في كسها و فضلت انيك فيها و هيا بتتأوه و شيخة جنبنا بتعيط و بتترجاني انيكها و انا مطنشها و فضلت انيك في نور و ابدل معاها اوضاع لحد ما نزلت لبني كله في بقها و هيا بلعته و شيخة لسه بتبكي و بتترجاني
\n\n\n\n انا : ( بعصبية مصطنعة ) انا قرفت من عياطك دا يلا اطلعي من شقتي مش عايزك
فكيت ايديها و انا متعصب و جريتها لحد الباب و هيا بتعيط و تصرخ و انا مش معبرها و فتحت الباب و طلعتها و هيا ملط بره و قفلت الباب علطول – فضلت تخبط علي الباب بهدوء خايفة حد يشوفها و بعد شوية صوتها علي و بتبكي و بتخبط جامد
شيخة : افتح يا سيدي انا اسفة اسفة و**** .. افتح في واحدة بتتفرج عليا و بتصورني
فتحت الباب و وقفت وراه و هيا دخلت علطول و انا قفلت الباب تاني و هيا نزلت باست رجلي و بتعيط و جسمها بيترعش
شيخة : انا اسفة يا سيدي سامحني
انا : طب يلا مصي زبري وقفيه عشان انيكك و اسامحك
حطت زبري في كسها و كان زبري لسه فيه بقايا لبني و عسل كس نور و هيا مكنتش بتمص كويس من العياط
انا : مصي كويس يا وسخة او اطلعك بره تاني
\n\n\n\n بدأت تمص زبري كويس و بتحاول ترضيني عشان مطلعهاش لحد ما وقف زبري تاني – وقفتها و زنقتها في الباب و ضهرها ليا و دخلت زبري في كسها بغشومية و هيا صرخت
شيخة : كسيييي ااااااه
فضلت اطلع زبري لحد راسه و ادخله كله و ارزع جسمها في الباب و هيا مع كل رزعة تصرخ و عينيها موقفتش تدمع بس كسها بينزل عسل عرفت انها عاجبها الاغتصاب – بعد شوية مسكتها و خليتها تنام علي بطنها و نمت فوها و دخلت زبري في طيزها و هيا بتتأوه بصوت عالي و فضلت كدا لحد ما نزلت لبني في طيزها و ريحت بجسمي عليها
انا : ( بكلمها في ودنها )عشان تعرفي مقامك يا وسخة انتي اقل من الكلبة بتاعتي
شيخة : اسفة يا سيدي مش حاجي جنبك خالص
انا : محمد ابنك يبعد عني و عن ساره فاهمة
\n\n\n\n انا : و لو فكرتي تلعبي معايا تاني كل الي حصل دلوقتي متصور دا غير الفيديو الاول
انا : تقدري تروحي يلا البسي هدومك و امشي و انتي وسخة كدا يا وسخة
لبست هدومها و هيا بتدمع و حاولت تظبط وشها و فتحت الباب و بعدين قفلته تاني و جاتلي
شيخة : يا سيدي في واحدة صورتني في الشقة الي قدامك و ...
انا : متخفيش ححل موضوعها يلا انتي غوري
مشيت و انا اتصلت بصوفي اشكرها علي الي عملته و خليتها تبعتلي الصور و تمسحها عندها و جيبت لابي اتفرج علي التصوير و شوفت الي حصل بره باب الشقة لما طردت شيخة و كانت بعد ما طلعتها بتتلفت حوليها و خايفة حد يشوفها و بعد شوية صوفي فتحت الباب و شافتها و مسكت موبايلها تصورتها و تبضحك اوي و شيخة مرعوبة منها و عايزة تدخل الشقة بسرعة - بعدها روحت الحمام و جهزت نفسي عشان اروح اتقدم لساره .
في الميعاد الي حدده خالد روحت فيلتهم و استقبلني و قد معايا خالد و طيف و ست تانية عرفت طبعا انها ام ساره و بعد شوية جات سارة و اتقدمت لساره و خالد وافق و الكل فرحان و اتفقنا علي الخطوبة بعد اسبوع و قعدت معاهم ساعة و روحت لشقتي و انا سعيد اوي و نمت و نور في حضني اليوم دا
\n\n\n\n تاني يوم روحت الشغل و الكل عرف الخبر و باركلي و انا اشتغلت - بعد ما خلصت الشغل و كنت ماشي جاتلي ساره
ساره : فاضي الليلة يا احمد
ساره : كنت خارجة مع صاحباتي و هما جايبين صحابهم و قولت تيجي معايا نفرفش شوية
انا : خلاص حعدي عليكي بالليل
عدي اليوم و نور سافرت و ودعتها و بالليل عديت علي ساره بعربيتي و خدتها و روحنا لكافيه كانوا فيه صاحباتها و بعد السلامات
\n\n\n\n صاحبتها : اخيرا شوفناك يا احمد
انا : ايه هيا بتحكي عني
صاحبتها التانية : كتيييير دي مجنونة بيك
ساره : ( اتكسفت ) بنات اسكتوا
صاحبتها : ههههه بتتكسفي يا قمر انتي وا*** عيشنا و شوفنا ساره بتتكسف
صاحبتها التانية : و وشها حمر كمان ههههه دي طلع عندها ددمم
ساره : حتسكتوا ولا نمشي
\n\n\n\n انا : هههههه صحابك دول باينهم يعرفوكي كويس
ساره : دي المصيبة
الكل ضحك - فضلنا قاعدين بنضحك و نهزر لحد ما جيه تلات شباب لعندنا و ساره لاحظت لما شافتهم من بعيد و اتخضت
طارق : اقولك انا مالها دي بنت عمي و رفضتني لما اتقدمتلها عشانك انت
انا : ( وقفت قدامه ) و عايز ايه دلوقتي
ساره حاولت تتكلم و تهديني بس انا شاورتلها تسكت
طارق : حظك اني شوفتكم هنا و جاي اطلع غضبي في وشك
\n\n\n\n رفع ايده و عايز يضربني بالبوكس و انا صديت ايده و ردتله البكس في وشه و هوا خد البكس و رجع لورا و الشابين الي معاه اتقدموا عشان يتدخلو روحت مدي واحد شلوت في بيضانه وقع علطول و التاني صديت بوكسه و ضربته في بطنه و جاي اضربه تاني حاشتني ساره و خدتني بعيد عنهم – مشينا و ساره منبره مني و من تصرفي و عرفتها اني بعرفي في فنون الدفاع عن النفس - وصلت ساره فيلتها و انا روحت شقتي و بفكر في الي حصل .
صحيت تاني يوم و بعد ما فطرت و لبست نزلت و ركبت عربيتي و وقفت في اشارة و ببص جنبي لقيت اللوا فيصل في العربية الي جنبي و شاورلي اقف علي جنب – بعد ما خلصت الإشارة مشيت شوية و ركنت علي جنب و طلعت من عربيتي و روحت ركبت عربيته في الكرسي الي جنبه
انا : في ايه يا سادة اللوا
فيصل : من يومين اكتشفنا ان في ناس بتراقبك
انا : عرفتوا هما مين
فيصل : للاسف كنا حنقبض علي واحد فيهم النهرده بس هرب مننا
انا : و حتعملوا ايه دلوقتي
\n\n\n\n فيصل : حنزود مراقبتك و حمايتك تحسبا لان الي كانوا بيراقبوك محترفين
انا : كويس انك قولتلي عشان اخد حرصي
سيبته و ركبت عربيتي - وصلت الشركة و دخلت الجراج تحت مبني الشركة و بعد ما ركنت عربيتي سمعت طلق نار و ببص نحيت الصوت الي جاي منهم اصدمت و اتخشبت مكاني للحظة و عقلي وقف – الي شوفته تلاتة ملثمين بيحاولوا يخطفوا ساره و ابوها علي الارض خد رصاصة في بطنه وهيا بتصرخ واحد منهم بيحاول يدخلها عربية و الامن فيهم واحد اتضرب عليه نار و مرمي علي الارض – انا بسرعة جريت عليهم و اتنين منهم كانوا جسمهم ضخم جريوا عليا علطول و انا واحد ضربته في بيضانه و التاني شلوت في منخيره وقعوا علي الارض و بجري علي ساره و الي كان ماسكها كان مساك مسدس ضرب عليا نار و جات فيا رصاصة في جنبي و وصلتله خدت منه المسدس و خبطت راسه علي العربية جامد و هوا وقع علي الارض و ساره راحت لابوها الي واقع علي الارض و انا حسيت بدوخة و عينيا زغللت و محسيتش بنفسي بعدها ...





و كدا يكون الجزء التاسع خلص اتمني يكون عجبكم
\n\n\n\n مستني توقعكم مين ورا الي حصل .. تحياتي
الجزء العاشر
( ساره : هاي يا نسوانجية - المرة دي انا الي حبدأ احكيلكم
انا : طيب ادخلي علطول في المفيد
ريهام : و انا بعدها علطول
انا : اصبري انتوا الاتنين حتحكوا النهرده
ساره : خلصتوا كلامكم عشان احكي
\n\n\n\n انا : يلا اتكلمي يا هانم )
يوم موقف ضرب النار دا انا عربيتي عطلت و بحاول اشغلها مقدرتش و انا بحاول جالي بابي
بابا : ايه يا ساره العربية عطلت
ساره : ايوه يا بابي عايزة اشتري واحدة جديدة انا زهقت من دي
بابا : خلاص يا حبيبتي تعالي معايا النهرده الشغل في عربيتي و بعد ما تخلصي الشغل روحي معرض العربيات الي بنتعامل معاه و اختاري عربية جديدة
ساره : شكرا يا بابي
بابا : يلا عشان منتأخرش علي الشغل
ركبت مع بابي عربيته و اتحركنا – كل شئ كان طبيعي و وصلنا للشركة و دخلنا الجراش و بيركن بابي عربيته – فجأة عربية جات قدامنا وقفت و طلع منها 3 اشخاص لابسين اقنعة سودة و واحد منهم فتح الباب الي عندي و بيحاول يخرجني منه غصب و انا صرخت و ماسكة في كرسي العربية – بابي حاول يبعد الشخص دا و يضربه و الشخص طلع مسدس صوبه ناحيتي بيخوفنا بيه و بابي حاول يبعد المسدس عني و سمعت صوت طلقة طلعت من المسدس و ببص لبابي لقيته بينزف ددمم – كل دا حصل في ثواني معدودة و انا لما شوفت والدي بينزف صرخت اكتر و الشخص بسرعة طلعني من العربية – لما طلعت كان فيه رجل امن كان بيجري ناحيتنا و لقيت الشخص الي ماسكني ضربه طلقة بالمسدس مش فاكرة فين و بابي طلع من العربية و عايز يجيلي بس مقدرش و وقع قدام العربية و في نفس الوقت انا بصرخ و ببص لبابي الي واقع و الشخص بيحاول يدخلني عربيته – لحظتها انا لمحتك بتضرب الشخصين التانيين و وقعتهم علي الارض – بعدها بتجري ناحيتي و الشخص الي ماسكني ضربك بطلقة في جنبك بس انت قدرت توصلنا و ضربت دماغة في العربية – بعدها انا جريت لبابي و انا في حالة هيستيرية بصرخ و ببكي و بحاول افوق بابي بعدها ببص ناحيتك لقيتك واقع في الارض و حواليك ددمم كتير – انا لحظتها مكنتش عارفة اعمل ايه افضل مع بابي ولا اروحلك – مفيش دقيقة كانت الناس اتجمعت من صوت ضرب النار و صريخي مسكوا الشخصين الي واقعين علي الارض بس كانوا لسه فايقين و طلبوا الاسعاف و بيحاولوا يوقفوا النزيف ليك و لبابي و مفيش دقيقة كمان و عربيات الشرطة كانت في الجراش و وصلت بسرعة اوي و قبل الاسعاف و قبضوا علي الشخصين الي فايقين – بعد كام دقيقة وصلت عربيات اسعاف و ودوكوا لاقرب مستشفي – العيلة كلها عرفت و كانوا في المستشفي معايا و انا مش مبطلة بكي - فضلت انت و بابي في العمليات ساعات و جالنا الدكاترة و طمنونا عليكم في أوقات مختلفة و دا لان عملية بابي طولت اكتر من عمليتك – بعد فترة جات الشرطة عشان تحقق معايا بعد ما كنت هديت لما اتطمن عليكم و سألوني ..
\n\n\n\n ( احمد : بس كفاية كدا و حرجعلك تاني
ساره : اوك براحتك )
بعد ما اغمي عليا فوقت و لقيت نفسي علي سرير في اوضة و بعد ما ركزت شوية عرفت اني في مستشفي – حاول اتعدل من نومتي بس اتألمت من جنبي و راسي كمان كانت فيها صداع جامد و بعدها فضلت اجمع ايه الي حصل و بحاول افكر مين ممكن يعمل كده – انا و بفكر دخلت ممرضة و لما عرفت اني فوقت قالتلي حانده الدكتور و ارجع و بعد شوية رجعت و معاها دكتور كشف عليا
الدكتور : تمام اوي حالتك اتحسنت اكتر
انا : هيا حالتي ايه
الدكتور : رصاصة في الجنب مأثرتش كتير علي اعضائك بس الي كان مقلق انك جيتلنا و فاقد ددمم كتير و مع دماغك الي اتصدمت في الارض لما فقدت وعيك
انا : ليا اد ايه في المستشفى
الدكتور : ليك حوالي يوم و نص
\n\n\n\n انا : اقدر اخرج من المستشفي امتا
الدكتور : تقعد معانا كام يوم نتطمن عليك و بعدها تقدر تخرج
خرج الدكتور و الممرضة غيرتلي علي الجرح و سابتني و بعد شوية دخل اللوا فيصل الاوضة
فيصل : حمد *** علي سلامتك يا احمد
انا : ا*** يسلمك يا باشا – قدرت تعرف مين عمل كدا
فيصل : ايوه الي عمل كدا يبقا عمه خالد رئيسك
انا : ( اتفاجأت ) ازاي و يضرب نار علي عمه
\n\n\n\n فيصل : احنا بعد ما سمعنا ضرب النار جينا علطول و انت كنت مغمي عليك و مسكنا التلاتة الي عملوا كدا و عرفنا انهم طارق ابن اخو خالد و اتنين بودي جاردات شغالين عنده و بعد ما حققنا مع الي اسمه طارق قالنا انه كان عايز يخطف ساره و بعدين يظهر هو في دور البطل و ينقذها و هيا بعد الي حيعمله تتجوزه
انا : دا تفكير واحد مش عاقل – طب ليه ضرب عمه بالرصاص
فيصل : بيقول ان الرصاصة اتضربت غصب عنه و هو دلوقتي مستني يتحاكم
انا : و الي كانوا بيراقبوني ليهم علاقة بالي حصل
فيصل : سألناهم و هما انكروا انهم يعرفوا حاجة
انا : يعني كدا الموضوع اتقفل
فيصل : موضوع ضرب النار خلص بس الي كانوا بيراقبوك لسه
انا : تمام يا باشا – الاستاذ خالد و ساره حالتهم ايه
\n\n\n\n فيصل : الاستاذ خالد في غيبوبة و ساره قاعدة في المستشفي جنبه و بتبكي عليه – اسيبك انا ترتاح سلام يا احمد
انا : سلام يا باشا
بعد ما خرج اللوا فيصل حسيت انا بارهاق و نمت – صحيت اكلت و مسكت موبايلي اشوف الرسايل و المكالمات الي عليه و كانت كتيرة اوي و رسايل الناس لما عرفت الي حصل و انا رديت عليهم و طمنتهم – عدي اليوم و ساره مجتليش و دا غريب لانها معايا في نفس المستشفي و مجتش تطمن عليا .
تاني يوم كنت ماسك موبايلي بتسلي لقيت اميرة بترن عليا
اميرة : ايوه يا حبيبي صحتك كويسة دلوقتي
انا : الحمد *** و جوزك حالته ايه
\n\n\n\n اميرة : في غيبوبة – سامحني يا احمد مقدرش اجيلك لان محمد مانعنا نزورك و ساره كمان كانت عايزة تجيلك بس محمد منعها
انا : و مانعكم ليه
اميرة : بيقول ان انت لو مكنتش ظهرت في حياتنا مكنش كل دا حصل و شيخة بتسانده و لانه هو الابن الكبير لخالد الكل سامع كلامه
انا : اوك سلام يا اميرة
اميرة : سلام يا احمد
قفلت معايا و انا بفكر في الي عملته شيخة و ابنها محمد و دا معناه انها وقفت قصادي تاني بعد كل الي عملته فيها و هنا مكنش قدامي غير اني افضحها قدام عيلتها – بس بعد ما فكرت قولت ساره مش حمل مصيبة تانية دلوقتي و لازم اصبر لحد ما يفوق ابوها من الغيبوبة – اليوم دا اللوا فيصل زارني و كمان زمايلي في الشغل و تاني يوم طلبت من الدكتور اخرج من المستشفي و هو وافق – خرجت و كان جرح جنبي لسه بيوجعني بس مش جامد و كمان راسي فيها صداع خفيف و روحت شقتي قعدت فيها حوالي اسبوع مش بخرج كتير و زمايلي زاروني مرتين و ساره كانت بتكلمني علي الواتس تطمن عليا بس مش كتير و لسه ابوها في الغيبوبة و اخر الاسبوع عرفت ان محمد اخوها رفدني من الشغل هنا ...
( ساره : هنا انت تقف و احكي انا الي حصل
احمد : ماشي يا ساره احكي )
جات الشرطة و طلبت تحقق معايا لوحدي و في التحقيق عرفوني ان طارق ابن عمي هو الي حاول يخطفني و هو الي ضرب بابي بالرصاص و انا اتفاجأت و مكنتش مصدقة الي بيتقالي ازاي طارق يعمل كدا في عمه و فيا – بعد التحقيق خرجت و عرفت العيلة كلها بالي حصل و هما كمان اتفاجأوا و تاني يوم لما جالنا خبر انك فوقت فرحت اوي و كنت رايحة ليك بس محمد وقفني و قالي
\n\n\n\n محمد : انتي رايحة فين
ساره : رايحة اشوف احمد خطبيبي
محمد : لسه مبقاش خطيبك و كمان مينفعش تشوفيه تاني او يبقا ليكي علاقة بيه
ساره : ازاي دا و هو الي انقذني من طارق الوسخ الي كان عايز يخطفني
محمد : لان كل الي حصل من تحت راسه – لو مكانش ظهر في حياتنا مكانش والدك في غيبوبة دلوقتي و كنتي انتي اتجوزتي طارق و مكانش طارق عمل الي عمله لانك رفضتيه عشان مصري فقير
ساره : الي حصل قدر و حتي لو احمد مظهرش في حياتي كان كل دا حصل
محمد : احمد دا المصايب ملازماه و لو فضلتي معاه مش حتسلمي و لاني اخوكي الكبير و مكان ابوكي انا بمنعك من زيارته او حتي تكلميه
\n\n\n\n ساره : انت مليكش كلام عليا و حعمل الي عايزاه
شيخة : ساره لازم تسمعي كلام محمد هو دلوقتي مكان والدك
ماما : ايوه يا بنتي عندهم حق اسمعي كلام محمد لحد ما باباكي يفوق و يرجعلنا بالسلامة
بعد كلام شيخة و مامي مقدرتش اعمل حاجة و فضلت جنب بابي مسبتوش و مروحتش غير كل يوم شوية و ارجع تاني و بكلمك من وقت للتاني اتطمن عليك و بعد كام يوم عرفت ان محمد رفدك انا زعلت اوي بس مقدرتش اعمل حاجة
( ساره : كمل بقي كلامك
ريهام : و انا امتي ححكي
احمد : اصبري شوية كمان )
\n\n\n\n انا رنيت علي شيخة و بعد مردتش بعتلها مقطع من الفيديو الي مصوره ليها في شقتي و بعد شوية هيا الي رنت عليا
انا : الو يا وسخة
شيخة : عايز مني ايه
انا : كدا برضوا اقولك تبعدي محمد عني تقومي تخليه يعصب طارق اكتر لحد ما خلاه يحاول يخطف ساره
شيخة : انت عرفت ازاي
انا : ( هنا انا كنت شاكك و هيا اكدت شكي ) مش مهم عرفت ازاي المهم الي حعمله و كمان خليتي ابنك يرفدني من الشركة
شيخة : و دلوقتي عايز ايه
\n\n\n\n انا : انا ولا حاجة تخيلي بس لما ابعت الفيديو بتاعك كامل لكل عيلتك و منهم ابنك محمد ممكن يعمل فيكي ايه
شيخة : با*** عليك يا احمد اوعي تعمل كدا دا انا..
انا : بدل ما انتي خايفة كدا تلعبي معايا ليه و تحاولي تقتليني – اسمعي يا وسخة دور تصفية حسابي معاكي جيه و دلوقتي حبعت الفيديو بتاعك لضراتك ( زوجات جوزها ) و كمان لابنك محمد عشان يعرفوا انتي قد ايه وسخة
شيخة : ( صوتها مكسور ) لا يا احمد ابوس ايدك
انا : و لسه لما اسلم ابنك للشرطة لانه حرض طارق
فصلت في وشها و كنت سجلت المكالمة و بعت رسالة لطيف و اميرة اني حبعتلهم فيديو لشيخة بتتناك مني من رقم واتس جديد و اقول اني فاعل خير و حبعته كمان لام ساره و ابنها محمد و المطلوب منهم يذلوها و يهينوها و يطردوها من الفيلا – جيبت رقم جديد و سجلت عليه واتس و بعت الفيديو مع اخفاء ملامحي و ملامح نور و كتبت معاه اني فاعل خير و بعدها طلعت الخط من موبايلي و بعد حوالي ساعتين كلمتني اميرة عشان تعرفني ان حصل الي انا عايزه و شيخة اتطردت من الفيلا و بعد ما قفلت معاها بشوية بعتلي محمود تسجيل صوتي و فيديو و كتبلي معاهم رسالة ( دليل براءة ريهام ) هنا انا لما قريت الرسالة اتجمدت و مقدرتش افتح الفيديو او التسجيل و دماغي بتفكر ان كل الي حصل دا من تخطيط انجي انها تخطط لكل حاجة حتي سجل المكالمات و تسجيل الخط باسم حد غيرها و فكرت في ظلمي لريهام و ظني السئ و معاملتي ليها و كمان سيبتها في اكتر وقت المفروض ابقي جنبها و هنا ندمت اوي اني مسمعتش لريهام او مشيت ورا كلامها عشان اتأكد
( احمد : يلا يا ريهام اتفضلي اتكلمي
\n\n\n\n ريهام : " مبتسمة " وسع انت و هيا كدا و اركنوا علي جنب
احمد : " ضربتها علي قفاها " و كدا يا جزمة ينفع
ريهام : ينفع اوي يا باشا
احمد : يلا و من غير افورة يا حلوة )
كانت خطتنا انا و محمود اننا نستني انجي لحد ما ترجع من سفرها و نسجلها اعتراف بالي عملته –انا رجعت ليا صحتي تاني زي قبل الي حصل و استنينا كتير و رجعت انجي و حاولت اكلمها كتير مردتش عليا و دا بعد ما جابلي محمود رقمها من واحدة صاحبتها و بعد كدا كلمت محمود
محمود : ايوه يا ريهام انجي ردت
ريهام : لا رنيت كتير و مفتحتش عليا و مش عارفة اعمل ايه
محمود : امممم ايه رأيك نروح لشقتها و نحرجها قدام امها
\n\n\n\n ريهام : و بعد ما نعمل كدا
محمود : نطلب منها تقابلك في كافيه بره او تفضحيها قدام امها و حتخاف لان امها واقفة مع احمد
ريهام : و علاقة احمد بامها ايه
محمود : حوار كبير مقدرش اقولك عليه
ريهام : و في الكافيه اسجل كلامها ازاي اكيد هيا حتاخد بالها من موبايلي و في كلامها
محمود : بصي انتي حيبقي معاكي موبايل تاني غير بتاعك و يبقي في شنطتك و تسجلي منه كلامها و انا حبقي معاكم في الكافيه من بعيد اراقبكم عشان لو حاولت تعمل حاجة فيكي
ريهام : تمام انا حلبس و اروحلها
محمود : و انا حكون جنب بيتها بالعربية و حطلع وراكم علي الكافيه
\n\n\n\n لبست هدومي و طلعت روحت للعنوان الي ادهوني محمود و الوقت ساعتها كان العصر و رنيت الجرس و بعد شوية فتحتلي انجي و لما شافتني اتصدمت
انجي : ( بتوتر ) انتي جيتي هنا ازاي
ريهام : بطريقتي عشان مش بتردي علي مكالماتي
انجي : عايزة ايه
ريهام : عايزة افهم عملتي كدا معايا ليه
انجي : انا مش عارفة بتقصدي ايه هو احنا لينا علاقة ببعض
ريهام : جينا للانكار اقولك حاجة حلوة انا اقول كل حاجة للدكتورة اسماء ( بانده ) يا دكتورة اسماء يا دكتورة
\n\n\n\n انجي : خلاص خلاص
ريهام : تلبسي و تطلعي معايا حالا علي كافيه عشان نعرف نتكلم
اسماء : في ايه يا انجي مين بينده عليا
انجي : لا دي صاحبتي كانت جاية عشان نخرج مع بعض
بعدت انجي من قدامي و دخلت اسلم علي الدكتورة اسماء
ريهام : دكتورة اسماء انا سمعت عنك كلام كتير حلو و من شخص مشترك بينا
اسماء : اهلا يا بنتي و مين الشخص دا
انجي : انا يا ماما – انا حلبس بسرعة و نطلع
\n\n\n\n ريهام : مستنياكي مع الدكتورة
اتكلمت مع امها و نهزر لحد ما جات انجي و نزلنا و روحنا كافيه كان هادي شوية و قعدنا في مكان بعيد عن باقي الناس و من غير ما تلاحظ انجي شغلت تسجيل الموبايل الي في شنطتي
انجي : عايزة تعرفي ايه
ريهام : انتي ليه عملتي فيا كدا انا عملتلك حاجة وحشة دا انا كنت بعتبرك انتيمتي
انجي مسكت موبايلى و بصت في شاشته زي ما اتوقع محمود
انجي : ليه عايزة تعرفي
ريهام : طول الفترة الي فاتت بفكر انا عملتلك ايه و لازم اعرف و لو مقولتيش حقول للدكتورة امك و هيا تتصرف معاكي
\n\n\n\n انجي : بصي يا ريهام انا مكنتش قصداكي و انتي حظك طلعتي خطيبة احمد
ريهام : و احمد عملك ايه
انجي : ( بعصبية ) احمد اهاني قصاد كل الكلية و كمان قصاد امي و الدكاترة و خلاني لاول مرة ابكي و كان لازم اخلي قلبه يتكسر زي ما كسرني
ريهام : و انتي خططتي لكل الي حصل عشان تنتقمي من احمد
انجي : ايوه و لو لزم اني اعمل اكتر من كده كنت عملت
ريهام : يعني انتي اقنعتي امل تشترك في لعبتك دي و خليتي احمد يكرهني و يسيبني عشان تكسريه
انجي : صاحبتك كان سهل اقناعها بشوية فلوس و احمد احسن حاجة في الي عملته انه لحد دلوقتي مقتنع انك خونتيه و دا بيجرح اكتر و كمان شايفك بنت اتلعب فيها
ريهام : و الواد الي جبتيه دا منين و مخلتوش ليه يفتحني
\n\n\n\n انجي : الواد دا يبقي واحد بتاع مخدرات اعرفه و مخلتوش يفتحك لانك متلزمنيش في انتقامي و مش عايزة ازود عليكي
ريهام : و كمان عاملة حسابك لكل حاجة متصورتيش معايا و شات الواتس الي عندي مسحته امل لما انا مكنتش فايقة و حتي كمان الخط الي كنت بكلمه منك مش باسمك
انجي : لازم اخطط لكل حاجة عشان احمد عارفاه زكي – اديكي عرفتي كل حاجة ابعدي عني عشان لو قربتي تاني حتندمي
ريهام : انا كدا فهمت و مش عايزة اقرب منك تاني و ممكن مشفكيش اصلا سلام
سيبتها في الكافيه و مشيت شوية لحد ما جالي محمود بعربيته و ركبت معاه و انا فرحانة اوي و شغلت التسجيل تاني اتأكد من جودة صوته
محمود : و ادي دليل براءتك موجود في ايدك
ريهام : يااااه اخيرا احمد حيرجعلي
\n\n\n\n محمود : عندي ليكي مفاجأة
ريهام : ايه هيا
محمود : ( طلع موبايله ) انا صورت فيديو ليكم عشان يبقي دليل تاني
ريهام : وا*** ما عارفة اشكرك ازاي يا محمود بجد انت اخ ليا
محمود : انا بعمل كل دا قبل ما اعمله ليكي بعمله عشان صاحبي و رفيق دربي احمد
ريهام : هههههههه حلوة رفيق دربي دي بس مش لايقة عليك المصطلحات اللغوية انت يليق عليك ازميلي استا اواطي
محمود : تصدقي انا غلطان هاتي امسح التسجيل دا كدا هاتي
ريهام : ههههه خلاص خلاص اسفه
\n\n\n\n محمود : عارفة احلي حاجة ان ضحكتك رجعت ليكي و لسانك الطويل كمان رجع
ريهام : انت السبب في رجعوهم بجد شكرا
محمود : و دلوقتي ابعتيلي التسجيل علي موبايلي عشان ابعتهم لاحمد
ريهام : حاضر حالا حبعته
وصلني محمود لعمارتي و انا دخلت الشقة و انا سعيدة و بغني و حضنت امي الي مستغرباني ازاي كدا و انا كنت مكتأبة من فترة قليلة – دخلت اوضتي و انا بفكر حعمل ايه لما انت تكلمني و ازاي انت حترجعلي تاني بعد الفترة الكبيرة دي و في وسط سرحاني موبايلي رن من رقم دولي اتوقعت انه انت و رديت ..
( احمد : كفاية لحد هنا انا حكمل
ريهام : اوك يا حبيبي
ساره : و انا ححكي امتي يا قلبي
\n\n\n\n احمد : انا عارف اخرة الكلام دا ايه - يا بت انتي و هيا مش عايز غيرة خالص دلوقتي عايز اخلص الجزئية دي
ريهام : حاضر مش حتكلم يا حبي
ساره : و انا مش حتسمع صوتي خالص يا عمري
انا : صبرني يا *** )
كنت بفكر حعمل ايه في الي حصل دا انا كنت في مشكلة اصلا و لسه مخلصتش و بعد شوية تفكير قولت اسيب مشكلة سارة و شيخة دلوقتي و اشوف مشكلة ريهام و انجي و يكون في الوقت دا فاق خالد .
رنيت علي ريهام و انا بجمع كلامي الي حقوله ليها
ريهام : الو مين معايا
\n\n\n\n انا : انا احمد يا ريهام
ريهام : ... احمد مين
انا : احمد خطيبك و جارك
ريهام : قصدك الي كان خطيبي
انا : ريهام انا بعتذر عن كل الي حصل مني و معترف بغلطي اني مسمعتش ليكي و محاولتش اصدقك
ريهام : ( بصوت حنين) و انا مسامحاك يا حبيبي و عارفة ان انت مريت بأوقات وحشة اوي و مقدرة موقفك
انا : انا نازل مصر في اول طيارة و حجيبلك حقك
ريهام : ( بسعادة ) و انا مستنياك
\n\n\n\n قفلت معاها و حجزت تذكرة طيران علي اقرب طيارة و الي كانت بعد حوالي تلات ساعات – كلمت ساره عشان اعرفها
ساره : ايوه يا احمد
انا : والدك عامل ايه دلوقتي
ساره : لسه حالته زي ما هيا
انا : مين معاكي في المستشفي
ساره : لسه محدش جيه و دي غريبة لانهم كانوا المفروض يجوا من بدري
انا : ساره عايز اعرفك اني نازل مصر
\n\n\n\n ساره : ( بحزن ) و حتسيبني في الي انا فيه
انا : اسف بس في مشكلة في مصر لازم احلها و حرجع تاني اوعدك و يكون والدك فاق و نشوف حنعمل ايه
ساره : اوك يا حبيبي بس انت وعدتني حترجع
قفلت معاها و عملت كام مكالمة لمحمود و طيف و اميرة افهمهم يعملوا ايه من غيري و حضرت شنطي حطيت فيها نص هدومي و روحت المطار و اسنتيت الطيارة و ركبتها – وصلت مصر الفجر في مطار القاهرة و من هناك ركبت قطر علي محافظتي و بفكر حقول ايه لريهام و وصلت الضهر .
بعد ما وصلت دخلت شقتي لقيتها مليانة تراب دخلت فيها شنطي و طلعت لشقة ريهام و رنيت الجرس فتحتلي امها و لما شافتني ابتسمت و خدتني في حضنها – حضن كنت مفتقده من بعد امي اوي حضن فكرني بامي الغالية – بعدها لقيت ريهام جات و شوفت وشها الجميل منور و جريت عليا حضنتني
ريهام : اخيرا رجعت يا احمد
\n\n\n\n انا : ايوه رجعت يا ريهام
بعد ما حضنتها شوية دخلنا للصالون و قعدنا نتكلم و ريهام جابت الدبل بتوعنا و جاية تلبسني دبلتي منعتها و قولتلها
انا : عايزك تعرفي حاجة قبل ما نلبس الدبل
ريهام : ايه هيا
انا : انا خطبت بنت إماراتية
ريهام اتفاجأت و حسيتها حتعيط
انا : انا قولت اقولك الاول و لو وافقتي انا حتجوزكم انتوا الاتنين و لو موافقتيش دا قرارك لاني مقدرش ابعد عن اي واحدة فيكم و مش عايز اخدع حد
\n\n\n\n ريهام : و البت دي حلوة يعني
انا : عنادية و لسانها طويل .. زيك تصدقي مفكرتش انها شبهك كدا
ريهام : انا موافقة
ريهام : انا مقدرش ابعد عنك و كفاية ان ليا مكان في قلبك .. بس ليا طلب
ريهام : لما تتجوزنا تكون لينا بس متلعبش بديلك و تعدل بنا
انا : هههه و انا موافق
\n\n\n\n ريهام : و دلوقتي حتعمل ايه مع انجي
انا : لسه بفكر في خطة اخد حقي منها
فضلت اخطط مع ريهام حنعمل ايه مع انجي لحد ما وصلنا لخطة عشان ناخد حقنا .
و كدا تكون السلسلة الثالثة خلصت من غير نهاية لان احداثها مرتبطة بالي جاي . اتمني تكون عجبتكم
عايز اعرف رأيكم في السلسلة كاملة و لو حد عنده ملاحظة عشان اتحسن اكتر يقولي و انا بقبل كل الاراء في حدود الاحترام
و الي لقاء في السلسلة الرابعة قريبا .. تحياتي \n\n\n\n']
 
  • عجبني
التفاعلات: MahmedHassan
بصراحة مكملتش قراية ممكن تكون مناسبة لحد غيري لاكن انا قرأت لحد ماقدمت الاكل وانتا كل شويه ترميها حتة. هيا تجري تكلها من عالارض
عالعموم تسلم ايدك
 
  • عجبني
التفاعلات: jabr
تصدق كنت بدور عليها مش لاقيها
 
امممم فكرتنا بالزمن النسوانجى الجميل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%