NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

رحلة كفاح .. السلسلة الثالثة .. من عشرة أجزاء

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Alwnsh

نسوانجى مخضرم
نسوانجي متفاعل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
14 مارس 2022
المشاركات
1,218
مستوى التفاعل
2,356
نقاط
1,785
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء الاول
بعد ما خرجت من مدرية الامن و انهيت شغلي مع الجيش و بفكر حعمل ايه في حياتي . روحت البيت و كلمت ريهام تنزل و تجيبلي عشا و بعد ربع ساعة نزلت و كلنا مع بعض و فضلنا نتكلم في حياتنا مع بعض و بنرسم ملامحها و نتكلم في مواضيع مختلفة . قضينا ساعة مع بعض و هيا طلعت شقتها و انا نمت عشان اصحي فايق بكره .
صحيت الصبح بعت رسالة لمحمود اني جاي الجامعة و طبعا هو لسه مصحيش . لبست و كلمت ريهام عشان نروح مع بعض الجامعة . بعد تلت ساعة نزلت و جابتلي سندوتشين افطر بيهم و نزلنا ركبنا عربيتي و روحنا الجامعة . اول ما وصلنا و نزلت من العربية قدام الكافتيريا قعدنا علي طربيزة و طلبنا حاجة نشربها و طول ما انا قاعد تجي ناس تعزيني فيهم الي اعرفهم من دفعتي و الي معرفهمش و شويه جيه محمود و فضلنا قاعدين احنا التلاتة لحد ما قامت ريهام لمحاضرتها و محمود قالي محاضرتنا احنا كمان حتبدأ . احنا و ماشيين بكلم محمود
انا : مين علينا دلوقتي
محمود : الدكتورة اسماء
انا : طيب حلو
محمود : ههههههه
انا : بتضحك علي ايه
محمود : مفيش
بصينا لبعض و ضحكنا احنا الاتنين
محمود : عارف لو منجحتش في مواد حريمك حعمل ايه
انا : ايه
محمود : حجيب ميكروفون و في نص الجامعة و اشهر بيكم هههههه
انا : هيا موادهم صعبة
محمود : ( بصلي بجدية ) هو انت صاحبي ولا اتبدلت . صاحبي احمد يعرفني كويس انا علاقتي بالمواد في اخر الترم بس
انا : ههههههه و انت تقولي
دخلنا المدرج و قعدنا في النص و جيه زمايلي من الدفعة الي مشفونيش في الكافتيريا يعزوني بنات و ولاد . كام دقيقة و الدكتورة اسماء دخلت و بعد السلام علينا نادت عليا و قالتلي اجيلها . روحتلها
اسماء : البقاء *** يا احمد شدة و تزول
انا : شكرا يا دكتورة
اسماء : و عرفت كمان انك كنت متعور
انا : بقيت كويس دلوقتي
اسماء : مينفعش كلامنا دا بعد ما تخلص المحاضرة تعال ورايا مكتبي
انا : حاضر يا دكتورة
رجعت مكاني تاني و اسماء بدأت تشرح و انا سرحت في حياتي و بحاول انظم انا حعمل ايه . خلصت المحاضرة و محمود فوقني من سرحاني و مشينا
انا : محاضرتنا الجاية امته
محمود : بعد ساعة
انا : طيب شوفلك مكان تروح فيه انا ورايا مشوار و جاي ع المحاضرة
محمود : رايح تعك مع مين فيهم ههههه ( غمزلي )
انا : تصدق انا غلطان اني عرفتك حاجة غور من وشي
سيبته و روحت مكتب اسماء خبطت و قالتلي ادخل و دخلت لقيت عندها ميرنا و انجي بنتها
ميرنا : ( قامت تسلم عليا ) البقاء *** يا احمد
انا : شكرا يا دكتورة
انجي : ( ببصة قرف ) ايه الي جابك هنا
اسماء : ( قبل ما ارد انا ) انا الي قولتله يجي و احترمي نفسك
انجي : دا و الي زيه ( بتشاور بصباعها عليا من فوق لتحت بقرف ) مينفعش يدخل هنا
اسماء : ( بتزعق ) انجي عيب كده اعتذريله يلا
انجي : لا مش حعتذر
اسماء : يعني كده طب قومي و امشي من هنا و ليكي حساب معايا بعدين
قامت تمشي و بتغلي و هيا و ماشية سطت في كتفي و انا صديتها و هيا وقفت بصت في عيني
انا : لولا الي عملته الدكتورة اسماء كان يبقا فيه كلام تاني
طلعت من المكتب و انا قعدت علي كرسي في وش ميرنا
اسماء : معلش يا احمد سامحها علي كلامها هيا بنتي دلعتها زيادة بس انا حاخدلك حقك منها
انا : لولا امها الشرموطة كنت نيكتها بس انتي ختي مكانها
اسماء : و احلي مكان
ميرنا : و امتي راجلنا يعطف علينا و يجيلنا
اسماء : بنت يا شرموطة متعرفيش حاجة اسمها زوق دا مش وقته
انا : احددلكم وقت بس بشرط
ميرنا : ايه هوا
انا : انجي تعتذرلي قدامكم انتوا الاتنين هنا زي ما غلطت فيا ( كنت عايز انيكهم و برده اخد حقي من انجي )
اسماء : بس دا صعب يا احمد انجي عنادية و مش حترضي
انا : دا شرطي
ميرنا : خلاص يا احمد اعتربه حصل
اسماء : اسكتي انتي شوية مش بتفكري غير في كسك و طيزك الي مهيجينك . ( بتوجه كلامها ليا ) يا احمد شوف شرط غير دا ، صعب انجي توافق
انا : ( قومت و ماشي ) صعب بس مش مستحيل مستني مكالمتك
سيبتهم و في طريقي للدكتور ياسر عميد الكلية و قدام مكتب سكرتيره قبل ما ادخل لقيت شخص بينده عليا
الشخص : احمد يا احمد
انا : ( ببص ورايا ) سمر بتعملي ايه هنا ( سمر دي بنت خالتي دلال الصغيرة هيا تخينة حبتين و قصيرة طولها ظ،ظ¥ظ* و وزنها حوالي ظ§ظ* و لون بشرتها خمري بس لسانها طويل )
سمر : انا معاك في كلية تربية
انا : اه تصدقي ناسي انك السنة الي فاتت كنتي في ثانوي عام
سمر : البقاء *** مقدرتش اعزيك لما كنت في البيت من الزحمة
انا : شكرا . بس انا مش مصدق بقي انتي البت المفعوصة الي كانت بتلعب زمان في التراب دخلة كلية
سمر : ( برفعة حاجب ) طيب ما انت كمان كنت بتلعب معايا ولا انت علي راسك ريشة
انا : ههههههه كانت ايام حلوة . انتي معاكي رقمي طبعا لو عزتي اي حاجة في الجامعة كلها كلميني
سمر : انا كنت رايحة للعميد عشان مشكلة
انا : عملتي ايه ما انا عارف لسانك الطويل
سمر : بس متقولش طويل . انا شتمت الدكتور ممدوح
انا : ليه
سمر : عاكسني و انا مسكتش
انا : يا بت انا حافظك قولي ايه الي حصل بالظبط
سمر : بصراحه انا رحت محاضرته متأخره و هو خف دمه حبتين و انا مستحملتش و رديت عليه
انا : ههههههههههه ( مقدرتش امسك نفسي و فطست من الضحك )
سمر : بتضحك علي ايه
انا : حتعرفي دلوقتي يلا بينا ندخل
دخلنا و سلمت علي السكرتير
انا : ممكن ندخل للدكتور ياسر
السكرتير : عنده الدكتور ممدوح و مستنين حد جاي . اصبر لحد ما يخلصوا
انا : ( شاورت علي سمر ) ادي الي مستنينها
السكرتير : سمر ****
سمر : ايوه
السكرتير : اتفضلوا
دخلنا و لما شافوني وقفوا يسلموا عليا
ممدوح : البقاء **** يا احمد اسف مقدرتش اجي العزا
انا : ولا يهمك يا دكتور انا عارف انك مشغول و كفاية انك عزتني دلوقتي
ياسر : استني يا احمد بره لحد ما اخلص موضوع الدكتور ممدوح
انا : اسف يا دكتور ياسر بس انا حتدخل في الموضوع دا عشان سمر تقربلي
ياسر : تقربلك ايه
انا : بنت خالتي
ياسر : وا*** يعني من عيتلك و انا اقول هيا عملت كده ازاي يطلع دا وراثة في العيلة
انا : هههههههه ( بكلم سمر ) عرفتي كنت بضحك ليه . ( بكلم الدكتور ياسر ) باين كده يا دكتور
ممدوح : ( بضحك ) طيب قولي فيه حد تاني من عيلتك في الكلية عشان ابقي عارف
كلنا ضحكنا مع ان دمه تقيل
انا : لا يا دكتور مفيش حد تاني ، ممكن نحل المشكلة دي بينا و منشغلش الدكتور ياسر معانا و انا ارجعلك حقك
ياسر : لا انا فاضي و عايز اتشغل
انا : اجيبلك قهوة صح و من التحويجة بتاعتك
لفيت و روحت جمبه في وسط ضحك الجميع و ضغطت جرس السكرتير و ثواني و السكرتير دخل
السكرتير : اؤمر يا دكتور
انا : ظ£ قهوة من تحويجة الدكتور المخصوصة بعد اذن الجميع طبعا
السكرتير طلع و هوا بيضحك و كلنا بنضحك
ياسر : طب اقعدوا
قعدنا قدام كتبه و الدكتور ممدوح في وشنا
ممدوح : خلاص موافق يا احمد و دا عشان خاطرك بس
انا : شكرا يا دكتور و حقك حيجيلك في المحاضرة بتاعتك الجاية لسمر و هيا حتعتذرلك قدام دفعتها كلها و كمان دلوقتي
سمر : بس ...
انا : ( بكلمها بجدية ) مفيش بس لكدا لاسيبك انا و اطلع من الموضوع يلا اعتذري دلوقتي
سمر : ( مخصوبة و صوتها واطي ) انا اسفه يا دكتور
انا : علي سوتك مسمعتش
سمر : ( بصوت اعلي ) انا اسف يا دكتور
انا : المحاضرة الجاية للدكتور ممدوح تعتذريله قدام الدفعة كلها
ممدوح : لا كفاية عليا اعتذارها دلوقتي و انا مسامحها
انا : متأكد يا دكتور
ممدوح : ايوه خلص الموضوع كدا . اسمحولي امشي انا ورايا مشوار
ياسر : و القهوة الي جاية
ممدوح : اشربها وقت تاني ( قام و سلم علينا و مشي )
ياسر : ( بيكلم سمر ) عارفه لولا احمد كنت ناوي افصلك اسبوع مع خطاب انظار لولي امرك
سمر : شكرا ليك يا دكتور و اسفه مش حيتكرر تاني
ياسر : طبعا مش حيتكرر يلا روحي شوفي محاضرتك و لو مرضيتش تدخلك قوليلها العميد طلبني
انا : انتي عندك دلوقتي محاضرة
سمر : ايوه الدكتورة نور
انا : طيب روحي و متعمليش معاها مشاكل و استحملي كلامها و زي ما قالك الدكتور ياسر
سمر : حاضر بعد اذنك يا دكتور
طلعت و القهوة وصلت و الفراش خد فنجان للسكرتير بره منهم
ياسر : بس تصدق اكتر حاجة فرحتني اني شوفت ضحكتك رجعتلك تاني و بسرعة اسرع ما اتوقعت
انا : الحمد * دا من فضل ** و الي وقفوا معايا الكام يوم الي عدوا
ياسر : كنت جايلي ليه
انا : اول يوم اجي الجامعة و مسلمش عليك تيجي ازاي
ياسر : فيك الخير يا ابني
فضلنا نتكلم شويه لحد ميعاد محاضرتي و سيبته و حضرت باقي محاضراتي و سلمت علي نور .
عدي بعدها اسبوع من غير حاجة مهمة مفيش غير مكالمات شروق و مش عايزه تسيبني و روحت لنور مرتين انيكها و بقيت اخرج مع ريهام اكتر و بحاول ارجع زي ما كنت و برضه خلصت برنامج الحماية للموبايلات و نزلته علي النت مع تحديث لبرنامج الحماية للكمبيوتر و غيرت معلوماتي علي الموقع .
بعد اسبوع من قعدتي مع اسماء و ميرنا لقيت اسماء بترن عليا قبل محاضرتها
انا : الو
اسماء : ايوه يا احمد انت جاي النهرده الجامعة
انا : جاي . ليه
اسماء : عشان انفذلك شرطك . بعد محاضرتي تجي مكتبي و انجي حتعتذرلك
انا : ماشي لما نشوف
روحت الجامعة و حضرت محاضرة اسماء و بعدها روحت مكتبها و لقيت انجي و ميرنا و اسماء في المكتب
انا : صباح الخير يا دكتورة . كنتي عايزاني
اسماء : ايوه اتفضل اقعد ( بعد ما قعدت ) انا جايباك عشان انجي بنتي تعتذرلك علي الي قالته الاسبوع الي فات . ( بتكلم انجي ) يلا يا انجي اعتذريله
انجي : ( باين انها مغصوبة علي امرها ) انا اسفه يا احمد
انا : مش قابل اعتذارك
انجي : ( باصتلي بنرفزه ) ليه مش قابله
انا : مش عارف اكنك بتقوليها من غير ما تكوني حاساها
انجي : ( اتعصبت جامد و وشها حمر و بعدين هديت و بصت في الارض و بصوت مكسور ) انا اسفه ها رضيت كده
انا : خلاص قبلته
قامت انجي علطول تمشي و شوفت عنيها بتدمع و عند الباب بصت عليا و طلعت من المكتب
اسماء : ارتحت كده اديني خليتها تعتذرلك و اعرف ان دا مكانش سهل
انا : عارف انه صعب عشان بنتك متدلعة و مغرورة و شايفة نفسها احسن من الكل
ميرنا : خلاص سيبك من انجي بقي و ركز معايا حتنيكني امته
انا : هههههههه طب انا عايز اعرف انتوا متمسكين بيا ليه و انتوا تقدروا تتناكوا من اي حد غيري و يكون زبره اكبر من زبري و يكفيكم
ميرنا : لسببين اولا عشان ليك اسلوب مميز في النيك مجربتوش قبل كده و زبرك برده كبير مش صغير
انا : و ثانيا
ميرنا : لاني دورت و ملقيتش الي احسن منك او زيك حتي و يعرف يفرق بين النيك و السرير و بين الحياة بعيد عنهم
انا : هههههههه طيب اقرب وقت انتوا جاهزين في شقة ميرنا امته
اسماء : الليلة لو عايز
انا : خلاص الليلة و لحد الصبح معاكم
هجمت عليا ميرنا و قعدت علي حضني و فضلت تبوس فيا
اسماء : يا شرموطة اهدي لو حد دخل دلوقتي حيبقي شكلنا ايه
ميرنا : مش مهم انا مقدراش اصبر وحشني الواد دا اوي
انا : واد طيب لينا حساب بالليل و قومي بقي عايز امشي
قومتها من عليا
اسماء : احسن تستاهلي
سيبتهم و مشيت طلعت روحت للكافتيريا و قعدت مع محمود . بعد شويه لقيت انجي جاية علينا و وشها احمر من كتر العياط و متعصبة و وقفت قدامي
انجي : ( بنبره تهديد ) عارف الي عملته في مكتب مامي دا حتدفع تمنه غالي اوي يا احمد و ابقي افتكر كلامي دا
و مشيت علطول مستنتش ردي و انا و محمود ضحكنا . عدي باقي اليوم عادي و بالليل استعديت للشرموطين الي رايحلهم و اكلت كويس و خدت معايا حباية فياجرا قبل ما انزل عشان اعرف اسد معاهم طول الليل .
الساعة ظ§ بالليل كنت قدام العمارة الي ساكنة فيها ميرنا خدت حباية الفياجرا في العربية و طلعت لشقة ميرنا و قبل ما ارن الجرس كانت ميرنا فاتحة الباب و شاداني لجوه و قفلت الباب . كانت لابسة بيبي دول فاجر لونه موف شفاف بالكامل عبارة عن قميص لفوق الركبة شفاف و مفتوح من تحت بزازها لاخره و تحتيه كلوت سبعة و برده شفاف كان فاجر علي جسمها ( تذكير بوصف ميرنا : جسم كيرفي بدون ترهلات مع بزاز كبيرة و طيز ضخمة و بارزة جامد عن جسمها )
انا : ايه يا شرموطة مش كدا
ميرنا : ( بنظرة شرسة ) لا كدا و نص انت واحشني
خدتني في بوسة اكنها بتغتصبني . فكيت منها
انا : ( بحده ) مالك يا لبوة اهدي عشان مقلبش عليكي طول الليل اكتر من الي حعمله
ميرنا : لا خلاص و علي ايه
انا : و فين الشرموطة التانية
ميرنا : بتحط ميك اب في اوضة النوم
انا : يلا نروحلها
روحنا لاوضة النوم لقيت واحدة تانية قدامي غير الدكتورة الي لبسها محتشم دي كانت يعتبر مش لابسة اصلا . كانت لابسة بيبي دول شبك كله من فوق بزازها لرجليها مفتوح من عند طيزها و كسها . انا لما شفتها تنحت لكام ثانية ) تذكير بوصف اسماء : جسم ميلف ارفع من ميرنا شويه و اطول منها مع فرق السن بزاز متوسطة مدلدلة و طيز كبيرة بس اصغر من طيز ميرنا )
انا : ( صفرت ) ايه الجمال و الدلع دا
قربت منها و وقفتها ابص عليها
ميرنا : ( ايدها علي وسطها ( و احنا كخة يعني
انا : ( مسكت كل واحدة في ايد و حاضنهم ) لا كخة ايه دا انا مع احلي لبوتين في مصر بس اسماء فكرة اني شوفتها ازاي الصبح باللبس المحترم و دلوقتي ازاي هيجت عليها اكتر
بوست اسماء في بقها بوسة سريعة
ميرنا : و انا معجبتكش يعني
انا : بقولكم ايه انا جاي اتبسط مش عايز غيره و قرف او امشي احسن
اسماء : لا تمشي ايه احنا حنبسطك و ندلعك
انا : طيب يلا عايزكم ترقصولي
سيبتهم و قعدت علي السرير و هما شغلوا اغنية شعبية و بدأوا يرقصوا و كانوا بيباروا بعض مين فيهم رقصه احلي و يقربوا مني مرة بطيزهم و مرة ببزازهم و انا كل ما واحدة تقرب مني اضربها علي طيزها او بزازها و بعد ما سخنت قومت ارقص معاهم و هايص اقفش في بزاز دي او طيز دي او ادقر في طيز دي او ابوس دي لحد ما خلاص استويت و حباية الفياجرا باينها اشتغلت . مسكت اسماء و نيمتها علي السرير
انا : اركني يا ميرنا علي جمب و متدخليش معانا في النيكة دي
ميرنا : ليه دا انا هيجانة و مولعة
انا : عقاب ليكي يا شرموطة و احسنلك تسمعي كلامي
قلعت كل هدومي و اترميت علي اسماء ابوسها و العب بايدي في كسها و هيا سايحة تحتي . نزلت شوية لبزازها و قطعت الشبك من عليهم و دفنت وشي فيهم ابوس و اتمتع بنعومتهم
اسماء : ااااااااه ريح بزازي عشان بتوجعني يا حبيبي
روحت لبزها اليمين و بلساني الحس فيه و بايدي اليمين بفعص في بزها الشمال . دخلت حلمة بزها الشمال في بقي ارضع فيها اكني عيل صغير
اسماء : اووووه ارضع كمان يا دكري في حلماتي
عضيت حلمتها علي خفيف و هيا تتوجع بشهوة ، شوية و روحت لبزها الشمال الحسه و ابوسه و ارضع في حلمتها و اعضها لحد ما شبعت و نزلت لكسها الي كانت منضفاه و بيلمع من عسلها
انا : مجهزه نفسك يا لبوة ( ضربت كسها بايدي )
اسماء : ايييي يعني لو ماكنتش اجهزه ليك يبقي لمين
ببص علي ميرنا لقيتها قاعدة علي كرسي التسريحة و هارية كسها لعب بايدها
انا : خليكي كده لحد ما اخلص مع دكتورتك
مقدرتش تتكلم من شهوتها و انا رجعت لكس اسماء و شميته كانت ريحته حلوة و حطيت عليه لساني
اسماء : اوووووف لسانك حلو يا حبيبي
بقيت بلحس كسها من فوق لتحت و هيا بتتأوه تحتي و صوتها عالي و دخلت صباع في كسها و بصباعي الكبير بلعب في زنبورها مع لحسي و هيا اتجننت و جسمها بيتحرك جامد
اسماء : اااااه مش قادرة حجيب عسلي احححح
جابت عسلها و انا لحسته كله و بلعب بلساني و ايدي في كسها
اسماء : كفاية بقي دخل زبرك في كسي و ارحمني
انا : مش لما تمصي زبري الاول
اديتها زبري تلحسه و انا لسه بلحس كسها و بقينا في وضع 69و بقت تمص و تلحس في زبري و تحاول تدخل زبري في بقها علي قد ما تقدر و انا هاري كسها لحس و نيك بلساني و ايدي لحد ما زبري وقف علي اخره من مصها . عدلت نفسي و نمت علي جسمها و زبري علي باب كسها و بقيت بمشيه علي كسها من بره و هيا تترجاني ادخله و دخلته في كسها بهدوء لحد ما دخل كله و بقيت بنيكها برومانسية و ببوس شفايفها
اسماء : ااااااه حاسة بزبرك و هو بيتحرك جوه كسي براحه اوووووه احساس تاني
بعد ظ¥ دقايق نيك هادي بقيت بسرع في الرتم اكتر و هيا يعلي صوتها اكتر لحد ما جابت عسلها تاني و جسمها ساب . طلعت زبري من كسها و بصيت علي ميرنا لقيتها منزلة كلوتها لحد ركبتها و ايدها علي كسها و باصة عليا بنظرة عطف عشان انيكها . شاورتلها تجي و هيا فرحت و قامت بسرعة قلعت كلوتها و جاتلي . نيمتها علي بطنها علي السرير و حطيت مخدة تحت وسطها و كدا بقت طيزها برازة اكتر من الاول و انا هيجت علي طيزها و هيا مسكت فردتين طيزها مستنياني ادخل زبري في كسها روحت انا مدخله في طيزها كله مرة واحدة و هيا من المفاجأة صرخت و عايزة تطلع لقدام تهرب روحت مسكت وسطها و ثبت زبري و متحركتش لحد ما هديت و هيا الي بقت تحرك طيزها . بدأت انيك طيزها و ازود الرتم و اخبط وسطي في طيزها الضخمة و تترج مع كل رزعة و كان منظر حلو اوي
ميرنا : ااااااه عايزاك تفشخ طيزي التعبانة
زودت السرعة و هيا علي صوت اهاتها اكتر لحد ما جابت عسلها و انا لسه مكمل نيك في طيزها و قربت انزل لبني
انا : ااااااه عايزه لبني فين يا شرموطة
ميرنا : في طيزي ارويها
فضلت ارزع فيها بكل قوتي لحد ما نزلت لبني في طيزها بكمية كبيرة و سال بره طيزها و جات اسماء لحست زبري و كل الي طلع من طيز ميرنا و انا ريحت علي السرير اخد نفسي
اسماء : حبيبي كنت عايزه اسألك سؤال
انا : اسألي
اسماء : انت ماسك ايه علي نور
انا : الدكتورة نور ، مش حقولك
اسماء : ليه
انا : عشان زي ما قولتش علي سرك معايا مش حقول سرها
اسماء : عندك حق خلاص مش حسأل تاني في الموضوع دا
انا : يبقى احسن .. يلا ندخل الحمام نستحمي
دخلنا احنا التلاتة الحمام و عملت واحد ثلاثي في الحمام و نيكتهم واحد كمان علي السرير و نمنا في حضن بعض للصبح .
عدت حوالي سنتين من غير جديد بنيك نور و اسماء و ميرنا كل ما اعوذ و شروق علاقتنا مرجعتش تاني و معرفش عنها حاجة و اميرة و جوزها الشيخ خالد الي كل فترة يكلموني و انا بصدهم و بطلع مع ريهام نخرج و نتفسح و بطلع مع محمود صاحبي و مركز في دراستي و البرنامجين الي جابولي فلوس كتيرة . لحد امتحانات سنة رابعة و النهرده كان اخر امتحان و راجع انا و محمود في عربيتي
محمود : اخيرا يا صحبي خلصنا جامعة
انا : ايوه فاضل النتيجة
محمود : ان شاء **** ناجحين خليك متفائل . ها حتعمل ايه دلوقتي بعد ما خلصت
انا : بفكر اتجوز ريهام في الاجازة دي و اخر سنة ليها تكملها احنا و متجوزين
محمود : علي بركة **** و حتعمل مشروع ايه
انا : لسه مستقريتش علي فكرة
محمود : يا بختك راسم حياتك من دلوقتي مش انا معرفش بعد كام ساعة حعمل ايه
انا : طب متنقش فيها و انزل ادينا وصلنا
محمود : ههههههه لا لازم انق . بالليل حرن عليك بعد ما انام شويه تمام
انا : تمام
نزل محمود و انا في طريقي لبيتي و فرحان اني خلصت جامعة . رقم مش متسجل عندي رن عليا . رديت عليه و شخص بيكلمني و مع سماعي للكلام ابتسامتي بتختفي و قلبت لغضب كبير ...

في الجزء الجاي حنعرف ايه هيا المكالمة و ليه خلت احمد يغضب جدا



الجزء الثاني
رديت علي الرقم و انا مبتسم
انا : الو
الشخص : ( صوت راجل ) احمد اسمعني للاخر و متقاطعنيش انا فاعل خير و عايز افتح عينيك للي بيحصل من وراك خطيبتك ريهام بتخونك ..
انا : ( بعصبية و بغضب ) انت بتقول ايه انت..
الشخص : قولتلك اسمعني للاخر هيا دلوقتي مع الي بتخونك معاه و قافلة موبايلها و حبعتلك صور تثبتلك كلامي علي الواتس و عنوان الشقة الي فيها دلوقتي سلام .
خلصت المكالمة و انا محتار و متعصب في نفس الوقت مش عارف اصدق ولا اكذب لحد ما سمعت تنبيه موبايلي لرسالة جديدة و لقيتها من نفس الشخص الي لسه مكلمني ركنت علي جمب و فتحت موبايلي و نفسي يكون مقلب . فتحت الرسالة و كانت عنوان و صور لريهام مع واحدة صاحبيتها عارفها بيطلعوا مع بعض كتير و معاهم راجل و داخلين عمارة مع بعض و هما بيضحكوا . حاولت اهدي و متسرعش و افكر مش ممكن دا حد عايز يوقع بيني و بين ريهام او ممكن دي صور قديمة و كمان ممكن يكون الشخص دا قريبها . رنيت علي ريهام موبايلها مقفول رنيت علي الشخص الي كلمني برضه مقفول . بعتله علي الواتس و مردش عليا قولت مقدميش غير حل واحد اروح العنوان الي ادهوني و اتأكد بنفسي .
طلعت بعربيتي بسرعة للعنوان و وصلت للعمارة و كان قدامها بواب اتكلمت معاه و اديته 200 جنيه و وريته صورة ربهام قالي جات من ساعة و طلعت مع ست و راجل . انا وقتها كنت خلاص حنفجر بس قولت اصبر احتمال يكون فخ او حاجة . طلعت لحد الشقة و رنيت الجرس و بعد شوية فتحتلي الباب صاحبة ريهام و لما شافتني اتخضت و كانت لابسة روب و باين من تحته جسمها . بعدتها بايدي من قدامي و دخلت الشقة و هيا بتحاول تمنعني و تتكلم معايا و انا مكنتش في وعيي و دماغي وقفت و بدور في الشقة علي ريهام لحد ما سمعت صوت من اوضة كانت مقفولة صوت انا عارفة صوت آهات . بسرعة مشيت للاوضة و فتحت الباب و اتجمدت من الي شوفته . شوفت ريهام عريانة نايمة علي سرير و صوت اهاتها عالي و راجل نايم فوقها و بنيكها " دا الي شوفته او اتهيألي .. " ( تذكير لوصف ريهام : طولها 165 و وزنها حوالي 70 جسمها حلو لا تخينة ولا رفيعة لونه قمحي فاتح بزازها متوسطة مرفوعة و طيزها متوسطة متناسقة مع جسمها و معندهاش كرش ). حسيت ان الدنيا وقفت علي المشهد دا لفترة . دخلت ورايا صاحبيتها و معرفش قالت ايه خلت ريهام و الراجل انتبهولي . بسرعة الراجل قام من فوقها و عايز يطلع من الاوضة مسكت فيه و بدأت اضرب فيه بكل قوتي و بطلع فيه عصبيتي و مسبتوش من ايدي غير لما وشه بقي كله ددمم و صاحبة ريهام بتحاول تسحبه من ايدي . سيبته و بصيت علي ريهام لقيتها غطت نفسها بملاية و شايف عنيها بتدمع قربت منها و انا مش سامع اي حاجة حوليا . وصلت لعندها و محستش بنفسي غير و انا بضربها قلم علي وشها خلت بقها ينزف ددمم و خلعت الدبلة الي في ايدي و رميتها في وشها و لفيت عشان امشي لقيتها بتمسكني من ايدي و بتكلمني بس انا مش سامعها . سحبت ايدي و مشيت نزلت لعربيتي و ركبت و انا لسه مش مصدق و صرخت باعلي صوتي ااااااااااه صرخة من قلبي الي اتكسر . اتحركت بعربيتي و انا بدمع و زعلان علي حبي و زعلان علي الي كنت حتجوزها . سايق عربيتي في الشوارع و مش عارف انا رايح فين بلف و بس قلبي مكسور و دماغي وقفت مش عارف افكر و كل الي في بالي سؤال واحد ليه ؟ ...
هاي يا نسوانجية انا ريهام و انا دلوقتي ححكيلكم عن الي حصل من منظوري
( احمد : منظور ايه يا بت انتي و ليه المقدمة دي خشي في الموضوع علطول . و بعدين ايه هاي دي انتي تعرفيهم
ريهام : ايه يا احمد مش كده لازم تفصلني اسكت خليني اركز عشان احكيلهم ولا بلاها احسن
احمد : لا لا بلاها ايه اتفضلي احكي
ريهام : ايوه كده هات ورا هههههه . المهم احنا كنا بنقول ايه .. اه قولت ححكيلكم الي حصل )
بس عشان تفهموا لازم نرجع بالوقت قبل الموقف دا بحوالي سنتين . بعد ما احمد والديه اتوفوا و رجع الجامعة باسبوع و كانت الدنيا بدأت ترجع هادية بعد الي حصل كنت في يوم في الجامعة و مستنية صاحبتي الانتيم امل عشان متفقين نخرج نشتري شوية حاجات بعد ما خلصت محاضراتي . وصلت بعد فترة قليلة و كانت معاها بنت اول مرة اشوفها
امل : ها اتأخرت عليكي يا حبيبتي
ريهام : مش اوي . مش تعرفينا الاول علي الي معاكي
امل : ايوه صح دي انجي صاحبتي من ايام الطفولة
ريهام : اهلا يا انجي ( سلمت عليها )
انجي : اهلا يا ريهام امل كلمتني عنك كتير
ريهام : ياريت يكون بالخير
انجي : ( ضحكت ) لا خير و انا مبسوطة اني شوفتك و اتمني نبقي صاحبات
ريهام : خلاص احنا بقينا انتي دخلتي قلبي
امل : يلا بينا نتحرك عشان نخلص بدري و انجي جاية معانا لو معندكيش مانع يا ريومة
( احمد : ههههه ريومة هو انتي كانوا بيندهوكي بريومة
ريهام : ولا بطل تريقة و متنطقش تاني او مكلمش و امشي
احمد : ولا .. طيب كملي و انا حسكت يا ههههه ريومة )
ريهام : لا معنديش مانع خالص يلا بينا
طلعنا اليوم دا و اشترينا الي عايزينه و انا اتعرفت اكتر بانجي في اليوم دا و ارتحت ليها . عدي الوقت و علاقتي بانجي اتوطدت اكتر و عرفت انها مع احمد في نفس الدفعة بس متكلمتش معاه علي انجي و بقيت بعتبرها انتيمتي زيها زي امل و بشاورها في كل حاجة في حياتي لحد يوم اخر امتحان لاحمد و كان برضه اخر امتحان لانجي و انا كنت مخلصة امتحانات من فترة و يومها طلعنا انا و امل نخرج نتفسح و كمان نشتري هدوم لجوازي و بعد الضهر موبايل امل رن
امل : دي انجي يا ريومة استني ارد عليها
امل : الو ايوه يا انجي
...
امل : بتقول ايه مالها انجي
ريهام : مالها انجي يا امل
امل : اصبري يا ريهام افهم . ايوه معاك بتقول عملت حادسة طيب هيا فين دلوقتي
ريهام : مين الي علمت حادسة انجي
امل : اصبري .. خلاص احنا جايين
...
امل : ماشي تعال احنا في شارع **** حنستناك سلام
خلصت امل المكالمة
ريهام : في ايه يا امل
امل : انجي عملت حادثة
ريهام : ( مصدومة و دمعت ) بتتكلمي بجد
امل : و الكلام دا فيه هزار
ريهام : و هيا فين دلوقتي
امل : في بيتها و جاي اخوها دلوقتي يوصلنا ليها عشان عايزانا
ريهام : ماشي نروحلها
استنينا شويه و وقفت قدامنا عربية انجي عارفاها كويس و قربنا منها كان فيها شاب سايق العربية ( وصفه : شاب باين من ملامحه انه قريب مني في السن طوله 175 و وزنه حوالي 70 جسم رياضي بامتياز ظاهره عضلاته من تحت قميصه . لون بشرته ابيض زي الاجانب و لون عينيه ازرق زي السما يعني مز من الاخر )
( احمد : ايه يا بت انتي وصفاه اكنه مثالي مفيهوش غلطة انتي كان عاجبك
ريهام : بصراحه ايوه و متقاطعنيش تاني لاسكت و محكيش
احمد : لا احكي احكي و انا حسكت )
ركبنا معاه العربية و مشي بينا لحد عمارة و قالتلي امل ان انجي ساكنة هنا . ركن الشاب العربية و عرفت اسمه تامر و نزلنا و اول ما وصلنا قدام باب العمارة و تامر قال
تامر : يلا نطلع للعفريتة الي فوق قبل ما تعفرتني انا
لقيت امل و هو ضحكوا روحت ضحكت انا كمان عشان مكسفوش مع ان دمه تقيل . طلعنا لحد الشقة و هو فتح بالمفتاح و دخلنا ملقناش حد في الشقة
امل : هو فين انجي
تامر : مش عارف اصبري ارن عليها ( اتصل علي انجي و فتح الاسبيكر ) انتي فين يا انجي صحابك جوم معايا في الشقة
انجي : انا و مامي نزلنا للدكتور عشان تعبت و جايين علطول قولهم نص ساعة و جاية اوعي تخليهم يمشوا و انا حكلمهم
تامر : خلاص متتأخروش سلام
قفلت مع انجي
تامر : انا قصدت افتح الاسبيكر عشان تسمعوا كل حاجة
امل : طيب احنا حنستنا لحد ما يجوا عشان نتطمن علي انجي
تامر : تشربوا ايه
امل : لا شكرا مش عايزين نتعبك
تامر : لا مفيش تعب و مينفعش صاحبتك اول مرة تشرفنا و متشربش حاجة عصير جوافة كويس
امل : خلاص لو مصر نشرب عصير
قام تامر و انجي رنت علي امل و كلمتنا و قالتلنا نص ساعة و جاية و عرفتنا انها كانت بتعدي الشارع الصبح هي و رايحة الامتحان و ضربتها عربية . انا كان كل تفكيري في انجي و الحادثة الي عملتها و قلقانة بجد عليها
شوية و جالنا تامر بتلات كوبيات عصير و قدملنا العصير و شربناه و احنا بنتكلم عن انجي و حالتها و بعد فترة قصيرة من شرب العصير حسيت جسمي سخن و بعرق و حاسة بحرقان في كسي و كل ثانية بيزيد و بحاول احرك رجلي من غير ما يلاحظوا عشان احاول اهدي كسي بس مفيش فايدة و مبقتش مركزة مع كلامهم . فجأة قام تامر و قعد جمبي حضني و بيمسح وشي من العرق و سمعته بيقولي
تامر : ريهام احنا بنكلمك مالك مش معانا و ايه العرق دا
ريهام : ( معرفش ليه مكنتش عايزه ابعده عني ) لا ابدا بس انا حرانة اوي
تامر : ( بدأ يحسس علي كتفي الشمال و بصوابعه بيلمس بزازي و انا هيجت اكتر و اعصابي سابت ) غريبة مع ان التكييف شغال .. طيب خفي هدومك شوية
امل : ايوه خفي هدومك يا ريومة و انا داخلة الحمام و جاية
انا وقتها كنت لابسة بلوزة صفرا واسعة و جيبة قماش طويلة لونها ابيض و طقم داخلي ابيض عادي مش سكسي . بدأ يفكلي زاير البلوزة و بيكلمني و انا مش مركزة مع كلامه بس مركزة مع ايديه الي بتفك الزراير و الي بتحسس علي بزازي و نفسه السخن علي رقبتي لحد ما ظهرت سنتيانتي و صدري كله قدامه و هو بدأ يقفش فيهم و انا طلعت مني آه و هو اتجرأ اكتر و طلع بزازي من السنتيانة و بدأ يمصهم ببقه و انا صوت آهاتي علي و سايباله نفسي خالص . فضل يمص و يلحس في بزازي و انا هيجانة و كسي بينزل في عسله و هو نزل ايده لكسي من فوق الكلوت يبعبصني
ريهام : اااااااه تامر انا لسه بنت
تامر : متخافيش
فضل بيبعصني لحد ما جيبت عسلي بس لسه حاسة بهيجان فظيع . قام تامر و شالني بين ايديه و دخل بيا اوضة و نيمني علي سرير و قلع هدومه كلها و بعدين قرب عليا و باسني في بقي و قلعني كل هدومي و انا مستسلمة و اعصابي سايبة و مبفكرش غير ازاي اريح كسي و جسمي من الهيجان الجامد دا . بعد ما قلعني نام فوقي و بدأ يبوسني و يمشي زبره علي كسي من بره و يقفش بايده في بزازي و انا من هيجاني نزلت مرة كمان علي الحالة دي و بتأوه بصوت عالي . في وسط كل الي بيحصلي دا سمعت امل بتتكلم بصوت عالي
امل : ريهام احمد هنا
بصيت علي باب الاوضة لقيت احمد واقف بيبصلي في عيني و مفيش اي رد فعل . وقتها تامر بسرعة قام من فوقي و عايز يخرج ..
( احمد : و انا ضربته و بهدلته عارفين خشي علطول لبعد القلم كنتي بتقولي ايه
ريهام : تصدق انت رخم بجد فصلتني اسكت عايزة اكمل
احمد : حاضر كملي )
ريهام : بعد ما ضربه انا كنت غطيت نفسي بملاية السرير و انت جيتلي و عنيك بتطلع شرار و انا ببكي و بتمني اني اكون كابوس و انت جيت و ضربتني قلم والدي مدنيش زيه قبل كده ا*** يرحمه و بقي جاب ددمم و بعدها خلعت دبلتك و رميتها في وشي و حتمشي مسكت ايدك و قولتلك
ريهام : يا احمد متفهمش غلط انا ..
و قبل ما اكمل انت سحبت ايدك و مشيت . بعد ما انت مشيت دخلت في موجة بكي لحد ما فوقت علي ايد امل بتلمسني فوقت و بصيت في عينيها لقيتها بتبكي و ركزت انا علي السرير عريانة و هيا بالروب فهمت انها هيا و انجي الي عملوا فيا كده . بصتلها بغضب و صرخت فيها تطلع بره و هيا طلعت و انا بسرعة لبست هدومي و نزلت خدت تاكسي و روحت البيت و بعد كده ..
( احمد : خلاص كفايا كده مش عايزينك تكملي عارفين بعد كده قعدتي تبكي و دخلتي في حالة اكتئاب
ريهام : عرفت ازاي
احمد : معروفة في ظرف زي دا . كفاية كدا و امشي دلوقتي خليني اكمل للنسوانجية حكايتي
ريهام : طيب مفيش شكرا
احمد : شكرا ايه يا جزمة دا انتي كنتي بتزليني كل شوية و بتقولي مش حكمل مش حكمل . " بايدي و علي قفاها ضربتها " برااااا
ريهام : " بتحسس علي قفاها بعد ما ضربتها و ماشية " ايييي خلاص دا انت ايدك تقيلة اشوف فيك يوم )

اكمل انا معاكم
كنت بلف و بسأل نفسي ريهام عملت ليه كده؟ ليه كسرت قلبي و خانتني ليه . فضلت الف حوالي ساعة او اكتر و قولت ارن علي محمود عايز حد اتكلم معاه
محمود : ايوه يا علق مش لسه سايبك من شوية
انا : محمود مش ناقصة رذالتك عايزك دلوقتي حالا ربع ساعة و اكون قدام بيتك
محمود : في ايه يا صحبي
انا : تعال و ححكيلك سلام
فصلت معاه و ربع ساعة كنت قدام بيته و هو كان مستنيني ركب و اتحركنا وهو فضل يسألني و انا مش برد و روحت بيه للنيل و ركنت عربيتي و نزلت و قعدت علي شط النيل
محمود : اتكلم بقا في ايه
انا : ( دمعت ) ريهام بتخوني يا محمود
محمود : بتقول ايه ريهام بتخونك لا يا صاحبي مش مصدقك ريهام متعملش كده
انا : انا اتأكدت بنفسي
محمود : طيب احكيلي يمكن تكون فاهم غلط
حكيت لمحمود كل الي حصل و وريته الصور الي اتبعتتلي
محمود : وا*** لو حد قالي غيرك مكنتش صدقت بس ليه خانتك دي كانت بتموت في التراب الي بتمشي عليه
انا : دا السؤال الي عايز اعرفه
محمود : طيب اقعد معاها و افهم هيا عملت ليه كده
انا : ( بزعق و بمسح دموعي ) لا يا صحبي خلاص هيا طلعت من حياتي و مش عايز اشوف وشها تاني
محمود : طيب اسمعها الاول
انا : خلاص مبقيتش تهمني
محمود : الي تشوفه ... بس مين الي رن عليك و بعتلك الصور دي برضه حاجة غريبة
انا : مش مهم و دلوقتي انا عايز اقعد مع نفسي شوية عايز ارتب حياتي من جديد
قومنا و وصلته لبيته و انا روحت شقة والدي و انا بفكر في ريهام و كل الي حصل بينا و بقول لنفسي انها قدرت تضحك عليا و مثلت عليا الحب و كنت انا ححاسب علي المشاريب بس عرفت الحقيقة قبل ما اتجوزها و خلاص مبقيتش اثق في حد حواليا غير محمود صاحبي الي معايا علطول و جمبي في الحلوة و المرة و بفكر اسافر او اشوف شغل عشان انسي و فضلت افكر لحد ما نمت و صحيت تاني يوم الصبح بدري . صحيت فطرت و انا باكل افتكر ريهام و مواقفها معايا في كل مكان في الشقة مستحملتش لبست و طلعت الف بالعربية و مش قادر انسي و كل ما اروح مكان افتكر موقف ليا مع ريهام في المكان دا لحد ما اتخنقت . روحت الشقة دخلت اجهز شنطتي عشان اسافر و انا بجهزها جرس الباب ضرب روحت افتح لقيتها ام ريهام و وشها مقلوب و احمر من البكي . دخلت الشقة و قفلت الباب
ام ريهام : احمد هو في ايه ريهام من امبارح لا بتاكل ولا بتشرب و حابسة نفسها في الاوضة بتبكي و قالت انكوا فركشتوا الخطوبة
انا : ( ههههه حلوة التمثيلية دي بس انا مش مصدقها ) اسألي بنتك متسألنيش انا
ام ريهام : اوعي يكون حصل بينكم حاجة غلط كدا ولا كدا
انا : ( فكرت معرفهاش يمكن متكونش عارفة و خايف عليها لتروح فيها مع اني مظنش بس قولت اعمل بأصلي للاخر ) لا يا خالتي محصلش بينا حاجة من الي في بالك
ام ريهام : طيب هيا زعلتك في ايه قولي يمكن اعرف احل المشكلة
انا : لا يا خالي الي حصل حصل و مينفعش نرجع تاني لبعض خلاص .. بعد اذنك انا بحضر شنطتي عشان مسافر
ام ريهام : مسافر فين يا احمد
انا : شغل يا خالتي شغل و قبل ما تحكي مش عشان السفر او الشغل فركشنا
ام ريهام : ماشي يا ابني ر*** يهديكم و ترجعوا لعقلكم
خرجت ام ريهام و انا كملت تجهيز شنطتي و طلعت بعربيتي علي الطريق الصحراوي و مش عارف اروح فين .
بعد حوالي 3 ساعات موبايلي رن بصيت للنمرة كانت نمرة اميرة مرات الشيخ خالد الاماراتي مرديتش بس لقيتها بترن اكتر من مرة رديت
انا : الو
اميرة : ايوه يا احمد عامل ايه
انا : تمام خير
اميرة : عرفت انك خلصت امبارح امتحانات و رنيت امبارح عليك كتير و انت مرديتش
انا : كنت مشغول شوية
اميرة : طيب علي العموم الف مبروك و دلوقتي بعد ما خلصت جامعة حتعمل ايه
انا : لسه مقررتش بس انتي مهتمة ليه
اميرة : طبعا مهتمة مش لازم تشتغل بعد ما خلصت جامعة و الشغل عندي
انا : عند جوزك في شركته مش كده و انا رفضت الطلب دا كتير قبل كده
اميرة : و بطلب منك دا تاني يا احمد الشغل مع جوزي ليه ميزات كتير
انا : زي ايه
اميرة : اولا المرتب اكبر بكتيير من شغلك القديم ثانيا حتغير جو و تشوف ناس جديدة و اماكن جديدة و الامارات جميلة جدا فيها اماكن كتيرة حتعجبك ثالثا خالد هو الي عايزك اكتر عشان شغلك عاجبه جدا و بيقول ان الشركة حتكبر اكتر لما تشتغل معاه
انا : رابعا انتي عايزة تتناكي مش كده
اميرة : و ايه المانع لما اتناك منك يا حبيبي . فكر كويس و رد عليا مستنياك سلام
انا : سلام
قفلت معاها و فكرت في كلامها و اني اشوف اماكن و ناس غير و قولت و ماله لان الي كان مخليني ارفض اسافر اني حتجوز و خلاص راح السبب و انا اصلا عايز اسافر قولت اقبل بعرضها و اعيش حياتي و انيك براحتي و هناك حقدر انسي و اتفسح برضه براحتي . رجعت تاني محافظتي و قولت اجهز من دلوقتي للسفر . رنيت علي الشيخ خالد عرفته اني موافق و قولتله يخلصلي كل اجراءات السفر و بكره اروح السفارة . قفلت معاه و روحت شقتي خدت باقي هدومي لاني كنت واخد هدوم لسفر اسبوعين تلاتة مش سفر لسنين . كلمت محمود عرفته و قالي اروحله عشان امه عايزه تودعني . خدت شنطي و روحتله و خبطت علي بيته و فتحلي الباب و دخلت قعدت معاه و مع امه
ام محمود : وا*** حتوحشني يا احمد انت بالنسبالي ابني زي محمود
انا : و انا بعتبرك زي امي بجد
محمود : سفريتك حتطول يا صحبي
انا : مش عارف يا محمود يمكن سنة سنتين او يمكن العمر كله
محمود : ر*** يوفقك و تبقي تنزل مصر تزرني
انا : طبعا و احنا علطول حنكلم بعض علي النت . دلوقتي عربيتي دي مش لازماني تاني
محمود : بيعها
انا : لا انا حديهالك يا صحبي هدية مني ليك
ام محمود : ليه يا احمد بيعها و فلوسها خليها معاك حتعوز فلوش في غربتك في الاول يا ابني
انا : متخفيش يا امي انا معايا فلوس و بعدين دي كحيانية خليها لمحمود يتحرك بيها . يلا يا صحبي نروح نسجل العربية باسمك
طلعنا و سجلت العربية باسم محمود و بعدها اصر محمود يجي معايا القاهرة و فعلا سافرنا للقاهرة و وصلنا بالليل و ببتنا في فندق للصبح . فضلنا تلات ايام خلصنا كل الورق و حجزت من النت تزكرة طيران بالليل و قبل ميعاد الطيارة بساعة وصلني محمود للمطار و ودعني و مشي و انا استنيت في المطار لحد ميعاد الطيارة و ركبت الطيارة و طارت بيا الي جزء جديد في حياتي .
مش عارف حيحصل ايه ولا مستنيني ايه بس الي عارفه اني مش حضيع حياتي عشان اي حد و حقضيها بالطول و العرض و علي مزاجي و احاول انسي كل الي فات من حياتي ...




الجزء الثالث
هبطت الطيارة في مطار ابوظبي . نزلت و بعد الاجراءات لقيت شخص رافع اسمي في يفطة روحتله .
انا : مساء الخير انا احمد
الشخص : صباح الخير يا استاذ احمد انا بدر ابن الاستاذ خالد و بيعتذرلك مقدرش يجي بنفسه يستقبلك و دا لاننا في الفجر و هو عنده شغل الصبح
انا : مفيش مشكلة يلا بينا
طلعنا و ركبنا عربيته و وصلني فندق فخم و كان ليا حجز باسمي
بدر : والدي بيقولك ارتاح النهرده و بكره تبدأ الشغل في الشركة و بيبلغك انه بيدور ليك علي شقة تسكن فيها
انا : بلغه سلامي
طلعت لاوضتي غيرت هدومي و نمت . صحيت الضهر و نزلت فطرت في مطعم الفندق و فتحت موبايلي كان محمود باعتلي رسالة يتطمن عليا اني وصلت و رديت عليه . اميرة بعتالي رسايل كتير و جوزها الشيخ خالد و رديت علي اميرة و الشيخ خالد . طلعت من الفندق الف شوية في الشوارع و اشتريت خط موبايل اماراتي و كلمت منه الشيخ خالد
خالد : الو
انا : ايوه يا شيخ خالد انا احمد
خالد : استاذ احمد نورت ابوظبي و اسف مقدرتش استقبلك بنفسي
انا : لا مفيش داعي و ابنك بدر قام بالواجب . المهم شغلي حيبتدي بكره زي ما قالي بدر
خالد : ايوه و الساعة 7 و نص حتلاقي عربية مستنياك قدام الفندق حبعتلك مواصفاتها بالليل و متنساش ورقك الرسمي عشان نمضي عقد شغلك
انا : اوك يا شيخ خالد
خالد : استاذ احمد بلاش شيخ و خليها استاذ خالد افضل
انا : اوك و انا قولي احمد مش انا في سن ابنك
خالد : تمام سلام
قفلت معاه و رنيت علي اميرة
اميرة : الو
انا : ايوه يا اميرة انا احمد
اميرة : حبيبي رقمك الجديد دا
انا : ايوه . ما تيجي نلف شوية
اميرة : و انا كنت مستنية طلبك ساعة و اكون قدام الفندق
قفلت معاها و رجعت الفندق مستني اميرة لحد ما رنت عليا و طلعتلها و ركبت عربيتها و روحنا كافيه علي البحر و قعدنا نتكلم في اي مواضيع و عرفت ان جوزها بيخلص في شقة ليا و قالتلي مكانها حلو عشان تعرف تجيلي . فضلت معاها طول اليوم و رجعت بالليل الفندق و كانت عايزاني انيكها بس قولتلها لما اسكن في الشقة و طلعت اوضتي نمت .
صحيت الصبح علي المنبه . لبست بدلة سودة و جهزت ورقي و نزلت افطر و علي الميعاد طلعت بره الفندق و ركبت العربية الي بعتهالي استاذ خالد . وصلت مبني الشركة و كان شكلال المبني حاجة فخمة . دخلت و روحت لمكتب استاذ خالد بعد ما سألت طبعا و روحت للسكرتيرة
انا : لو سمحتي بلغي الاستاذ خالد انا احمد *** بره
السكرتيرة : اوك ثواني ( بلغته ) اتفضل هو مستني حضرتك
دخلت المكتب لقيته و معاه راجلين
خالد : اهلا اهلا باحمد حبيبي ( سلم عليا ) نورت الشركة
انا : بنورك يا استاذ خالد
خالد : اعرفك محمد و ريان اولادي
انا : ( سلمت علهم ) اتشرفت بمعرفتكم
خالد : محمد نائب مدير الشركة و ريان رئيس قسم الجودة . احمد زي ما قولتلكم رئيس قسم التسوق الجديد
ريان و محمد : اهلا بيك
انا : شكرا و اتمني اقدر افيد الشركة
خالد : ان شاء **** . جيبت معاك ورقك عشان العقد
انا : ايوه اتفضل ( اديته الورق )
خالد : تمام بعد شوية حيجهز العقد . دلوقتي تعال اعرفك علي مكتبك و الموظفين الي شغالين معاك
مشينا انا و هو و ولاده و بنتكلم عن الشغل لحد ما وصلنا القسم و دخلنا و الكل كان مستنينا
خالد : اعرفك بالموظفين الي شغالين معاك
سلمت عليهم و عرفت اساميهم ( حامد و مروة و لؤي و سراج و مريم و ساره )
خالد : ساره بقي تبقي بنتي . متخرجة من الجامعة من سنة
انا : اتشرفت بحضرتك
ساره : ( بابتسامة سفرا ) الشرف ليا
خالد : لسه مخدتش خبرة كويسة في الشغل و عايزك تعاملها زي اي موظف هنا مفيش معاملة خاص
انا : دا الي حيحصل
خالد : طيب اسيبك تبدأ شغلك
مشي استاذ خالد مع اولاده و انا فضلت مع الموظفين و اتكلمت معاهم ازاي حنشتغل و مفيش اي حدود بينا غير الاحترام . لاحظت ساره بتبصلي بنظرات عارفها كويس زي الي كانت بتبصهالي ملك سكرتيرة محمد قولت في بالي ( اهلا ) . بعد ما خلصت كلامي
انا : حد عنده اي استفسار
ساره : ايوه هو حضرتك عندك كام سنة باين انك قدنا
انا : هههه لا انا اصغر منك انا لسه متخرج من الجامعة
ساره : وا*** طيب قولنا ايه الي وصلك للمنصب دا و انت لسه متخرج
انا : لأني كنت ماسك نفس المنصب في شركة في مصر
ساره : و الشركة دي كانت بتاعت صاحبك ولا ايه
الكل ضحك و انا كمان ضحكت
انا : هههههه حلوة انا عايز الكل يعاملني علي اني صاحبه او زميله عشان نعرف نشتغل . و بخصوص ساره ..
ساره : ( بنظرة تحدي و تكبر ) انسه ساره لو سمحت و اسفه مش بتعامل كده مع اي حد
انا : ( بصتلها بجدية و بعدين بصيت علي باقي الموظفين ) انا كنت في شركة محمد العاصي الي معظم المواد الكيميائية الي بتتصنع بيها منتجات الشركة دي بتاخدها منها . و دلوقتي عايز اعرف عايزين المعاملة بينا تبقي ازاي زي الزملاء ولا مدير و موظفين و بشكل رسمي
كله ما عدا ساره ردوا : زملاء
انا : طيب حتبقي المعاملة اكننا زملاء . ( بصيت لسارة ) ما عدا الانسة سارة حتبقي معاملة رسمية . يلا نبدأ الشغل
بدأت معاهم الشغل و بعامل الكل اكنهم صحابي و ساره بعاملها بشكل رسمي يعني كلامي معاها بطريقة جدية و مفيش هزار و هيا كانت رافعة راسها اكنها انتصرت في الاول بس بعد فترة نظرتها اتغيرت و مش مركزة و انا بقول في بالي ( اصبري عليا ) .
( وصف ساره : طولها 160 و وزنها 55و لون بشرتها خمري فاتح و لون عينيها عسلي و شعرها اصفر ذهبي . جسمها رفيع و وسط رفيع و بزازها حبتين رمان نافرين و طيزها صغيرة بس ملفتة يعني من الاخر جسم فرنساوي كرباج )
بعد حوالي ساعة الاستاذ خالد بعتلي اروحله المكتب و روحتله .
( ساره : باااااس ادخل انا هنا وسع كدا
احمد : ايه يا جزة انتي مالك طالعة فيها كدا ليه . اتعدلي بدل ما اعدلك زي الي قبلك
ساره : لا يا باشا بلاش قفايا خلاص حتلم
احمد : يلا احكي و خلصي
ساره : حاضر بس حنرجع لقبل اليوم دا باربع ايام و نكمل علطول )

في اليوم دا كنت مع صاحباتي بره بنشرتي علي ما اتزكر شوز جديد و راجعة المغرب الفيلا و كان والدي مستنيني
خالد : ساره حبيبتي عايزك في موضوع
ساره : اتفضل يا بابي
خالد : كنت عايز اعرفك ان بعد كام يوم جاي مدير جديد لقسم التسويق
ساره : ليه يا بابي الاستاذ كاظم شغال كويس
خالد : عارف بس ارتفاع الارباح مش عاجبني
ساره : ازاي انت اخر اجتماع اشدت بشغلنا و بنمو الارباح
خالد : دا عشان محبطكمش و انا جيبت مدير تاني افضل
ساره : و يبقي مين المدير الجديد
خالد : شاب مصري اسمه احمد
ساره : شاب و دا عنده كام سنة
خالد : 23
ساره : اصغر مني بسنة ؟!! علي كده لسه متخرج و حتعينه ازاي مدير قسم التسويق
خالد : يا بنتي السن مش كل حاجة الاهم الخبرة . هو اه اصغر منك بسنة بس مسك المنصب دا قبل كده و في شركة اكبر من شركتنا
ساره : شركة ايه دي
خالد : شركة محمد العاصي المصرية و احب اعرفك هو الي اقنعني اكبر عقدنا معاهم فاكره
ساره : ايوه افتكرت انت كنت حكتلي عنه قبل كده . و انا يا بابي وضعي انا معاه
خالد : انتي وضعك زي ما هوا و اكسبي خبرات منه لان الشاب دا مش حيشتغل العمر كله معانا
ساره : بس دا اصغر مني ازاي اقبل منه اوامر
خالد : ساره اسمعي الكلام و بلاش عند دا شغل يا حبيبتي مفيهوش هزار
ساره : عارفه ان...
( احمد : ما كفاية يا جزمة عرفنا انك مكنتيش موافقة ادخلي في الي معرفوش
ساره : وا*** ريهام عندها حق انت رخم اوي
احمد : " ضربتها علي قفاها " اخلصي احكي
ساره : " ايدها بتحسس علي قفاها " حاضر يا باشا )

بعد ما والدي اقنعني طلعت اوضتي و انا متضايقة لحد وقت العشا و نزلت عشان ناكل كلنا و كان علي السفرة اخواتي محمد و مراته و ريان ( اخوي من نفس الام ) و مراته و بدر و امي ( خولة " مرات بابي التانية " ) و مراته الاولي ( شيخة " ام محمد " ) و مراته التالتة ( طيف " ام بدر " )
( احمد : عرفتي بالعيلة الكريمة ادخلي في المهم
ساره : مش لازم برضه نعرف الناس بعيلتي .. مع انها مش كريمة اوي
احمد : اكتمي متحرقيش احداث و خليكي في اليوم الي مش راضي يخلص دا )

كنا بناكل و في نص الاكل بابي اتكلم
خالد : ( بيوجه كلامه لاخواتي ) عايز اعرفكم انا حغير مدير قسم المبيعات في الشركة
محمد : و مين الي حيبقي مكانه اوعي تقولي ساره
ساره : لا يا خفيف شاب مصري اصغر مني
ريان : اصغر منك ليه هو لسه بيدرس
خالد : لسه مخلص السنة دي و متهيألي تعرفوه
محمد : مين يا حج
خالد : احمد الي كان شغال مع محمد العاصي
محمد : عرفته بس دا لسه صغير و ميعتمدش عليه . لا انا مش موافقك في قرارك يا حج اعذرني
ساره : نفس رأيي بس بابي واثق فيه
ريان : و انا شايفه كويس قدر يرفع مبيعات شركات العاصي و اكبر دليل العقد بتاعنا معاهم
خالد : و دا الي خلاني اعينه و كمان بعد ما جمعت عنه معلومات عن جميع شغله مع العاصي
محمد : براحتك يا حج الي شايفه صح اعمله بس انا بقولك من دلوقتي انا معترض و حفكرك بعدين
خالد : خلاص انا خدت قراري و بعد يومين تلاتة جاي يستلم شغله
خلصنا العشا و عدت الايام لحد يوم استلامك للشغل و خبر وصولك جالنا في القسم
ساره : اهو وصل الطفل الشركة . محصلتلوش حادثة و هو جاي ولا الطيارة الي جابته وقعت مثلا
مريم : هههههه انتي مش طايقاه ليه من قبل ما تشوفيه
ساره : من غير ما اشوفه انا يكون مديري *** . اصبروا عليا و حخليه يقدم استقالته
لؤي : ههههه طالما حطتيه في دماغك يبقا ر*** يتولاه
مروة : طيب مش نشوفه الاول يمكن يطلع مز و اريحكم منه انا
سراج : انتي مبتفكريش غير في شكله
مروة : طبعا لو كان مز سيبوني عليه و انا حخليه لعبة في ايدينا
سراج : الحمد *** مريم مبتفكرش زيك كنت دفنتها حية
لؤي : تعرفي يا مريم اكبر غلطة انك بتشتغلي مع جوز في نفس الشركة و نفس القسم
مريم : هههههه عندك حق بس ليها ايجابيات ميقدرش يلعب بديله
سراج : هو انا اقدر ابص علي حد غيرك انتي كل حياتي .. ايه يا حامد مش سامعين صوتك
حامد : مش في المود النهرده .. نفسي اعرف ساره بتفكر في ايه دلوقتي
ساره : عايزه اعرفه من الاول مقامه و اختلق اي مشكلة ا...
دخلت علينا مع بابي و اخواتي و لما شوفتك لأول مرة و ركزت في كل ملامحك من بدلة شيك و جسم رياضي باين من تحت البدلة و ريحة عطرك المميزة و اهتمامك بمظهرك و بابتسامتك و غمازاتك ...
( احمد : احم احم احنا جامدين برده
ساره : اييييه يا بايخ فصلتني
احمد : فصلتك ليه ما انا قدامك اهو ولا بتوصفي شخص مش موجود
ساره : لا برده اول مرة ليها ذكري جميلة
احمد : طيب كملي و بلاش افورة )

لما دخلت انا اعجبت بشكلك و ابتسامتك الجميلة بس بسرعة فوقت نفسي و قولت لازم اعمل الي في دماغي و اطفشك . بعد ما مشي والدي و اخواتي انت قولت ..
( احمد : حكيتلهم الي حصل بينا انتي قوليلهم علي شعروك علطول
ساره : حاضر بس متفصلنيش تاني )

لما انت قولت انك حتعاملني غير باقي القسم فرحت من جوايا و قولت اول خطوة نجحت بس مشفتش فيك اي غضب منك بالعكس دا انت كنت بتهزر و تضحك مع الكل و دا عكنن عليا فرحتي و مركزتش في كلامك .
بعد ما روحت لوالدي مكتبه اتكلمنا
مروة : وااااو شاب مز و جميل اوي سيبهولي انا
سراج : فعلا احمد جميل و الاجمل شخصيته
حامد : تصدقوا اول مرة اشوف مدير حلو كده و بيهزر
ساره : ميغركوش هزاره دا ممكن بيعمل كده عشان يخبي قلة خبرته في الشغل
مريم : انتي مكنتيش مركزة مع كلامه صح
ساره : بتسألي ليه
لؤي : عشان من كلامه كنتي عرفتي ان ليه خبرة كبيرة و بيفهم في شغلنا
ساره : مش مهم المهم اني حمشيه من الشركة و بطلبه
مروة : يا خصارة كنت عايزاه يكمل معانا ... ( بتكلم نفسها بصوت عالي ) الحق اتحرك انا و اجيبه في سكتي قبل ما تقضي عليه سارة
الكل ضحك علي كلامها و بعدها انت جيت
( احمد : كفايا كده عليكي دلوقتي و نرجعلك تاني لما نعوزك .. و هكذا يا متابعين انهينا مقابلتنا مع البطلة سارة..
سارة : ايه يا ابني متقمص شغل المذيعين اوي كدا ليه
احمد : اهو بنغير شوية عشان منملش
سارة : طيب خلص كتابة عشان مال...
احمد : هشششش اطلعي يلا بره و متحرقيش احداث اكتر من كده مع السلامة و خدي الباب في ايدك )

دخلت المكتب و كان لوحده
انا : اؤمرني يا استاذ خالد
خالد : اقعد الاول ( قعدت ) انا لقيتلك الشقة الي حتسكن فيها و حشتريها ليك
انا : شكرا بس انا حدفع تمنها
خالد : لا دي هدية مني
انا : استاذ خالد ريحني انا حدفع تمنها و خلي الهدية حاجة تانية
خالد : دي غالية و انا مختارها عشان تليق بيك و بمنصبك
انا : و انا مصر ادفع تمنها
خالد : خلاص براحتك و النهرده حنطلع مع بعض بعد الشغل انقيلك عربية و دي هديتي ياريت مترفضهاش
انا : اوك هدية مقبولة . خلصت عقدي
خالد : ايوه اتفضل
مسكت العقد و راجعته و كان المرتب 50 الف دولار مضيت علي العقد و بعدها رجعت القسم تاني و كملت شغلي و الي كان يعتبر معرفة بالموظفين و بالشغل و ملاحظات علي التفاصيل الصغيرة .
خلصت شغلي و طلعت مع الاستاذ خالد لمعرض عربيات و هو اختارلي عربية و كانت تعتبر متوسطة السعر و قالي نبقا يوم تاني نقدم علي رخصة سواقة . روحنا الفندق خدت شنطي و سجلت خروج و روحنا لشقتي الجديدة و الي كانت في منطقة راقية . طلعنا العمارة و الي لاحظته ان فيها مكاتب و ناس كتير داخلة و طالعة و عرفت انه مختار مكانها كويس عشان مراته . دخلنا الشقة و فرجني عليها كانت مفروشة بذوق عالي عجبني و اداني مفاتيحها و مشي و انا دخلت الحمام و استحميت و طلبت اكل من بره . بعد ما اكلت مسكت لابي فتحته و فتحت موقعي الي عليه البرنامجين ( برنامجين الحماية واحد للكمبيوترات و التاني للموبايلات كانوا اشتهروا اكتر و كسبوني مبلغ محترم ) قريت شوية من اراء الناس و بشوف اي مشكلة واجهتهم .و انا بقري رنت عليا اميرة .
انا : الو
اميرة : ايوه يا احمد مبروك علي شقتك الجديدة
انا : ا*** يبارك فيكي
اميرة : ايه مش حتعزمني في شقتك
انا : تشرفي اي وقت
اميرة : طيب تعال افتح انا قدام الباب
قفلت اللاب و قومت افتح الباب لقيتها قدام الباب( لابسة بنطلون قماش اسود ماسك علي جسمها و بلوزة برتقاني واسعة بس صدرها باين نصه منها ) دخلتها و قفلت الباب و هيا علطول اول ما دخلت بدأت تبوس فيا و حضنتني و انا اندمجت معاها و زنقتها علي الباب و مش عاتقها بوس و تقفيش في بزازها و هيا نزلت ايدها تمسك في زبري من تحت الهدوم و الي وقف في ايدها
اميرة : ممممم وحشتني يا دكري ممممم و زبرك وحشني
انا : ممممم و انتي كمان وحشتيني و جسمك الملبن كمان وحشني
خدتها لاقرب كنبة و قعدت انا عليها و هيا نزلت علي ركبها و نزلت بنطلوني و البكسر و بدأت تبوس زبري و تلعب بيه بايدها و تبصلي في عنيا بابتسامة . بدأت تلحس في زبري من بيضاني لحد راس زبري بشهوة كبيرة و بعدين تدخل نصه في بقها و تطلعه تدلكه بايدها اكنها بتضربلي عشرة . فضلت تلحس و تمص في زبري ربع ساعة و انا كنت خلاص قربت انزل لبني من جمال مصها . رفعتها و نيمتها علي الكنبة و خدتها في بوسة طويلة و انا ايد علي بزازها و ايد تانية علي البنطلون بفك سوستته و ادخل ايدي ابعبص كسها الغرقان في عسله
اميرة : ممممم النهرده انا عايزه اتفشخ منك نصين
انا : انتي الي طلبتي يا شرموطة
قلعتها هدومها كلها و انا كمان قلعت هدومي و روحت علطول علي كسها ابوس و امص فيه و ايدي بتقفش جامد في بزازها
اميرة : اااااااااه اجمد يا حبيبي الحس كسي و قطعه اااااااااه
حطت ايدها علي راسي و بتلعب في شعري و انا مش راحمها مص و لحس في كسها و تقفيش في بزازها و هيا اهاتها تعلي اكتر لحد ما قربت تجيب عسلها
اميرة : ااااااه الحس يا حبيبي قربت اجيب عسلي اوووووه بجيب يا حبيبي بجيب
جابت عسلها و انا لحسته كله و قومت دخلت زبري في بقها ابله و خليتها تفلقس و تديني ضهرها و تسند علي ضهر الكنبة و انا من وراها واقف علي رجلي و قدامي طيزها و كسها و من غير اي مقدمات دخلت زبري في كسها و بدأت في التأوه و شتم نفسها
اميرة : اووووه زبرك مالي كسي نيك شرموطتك و افشخها ااااااه انا عايزة اتفشخ يا حبيبي
شغال نيك فيها بكل قوتي و طيزها الطرية بتترج جامد من خبطي فيها و انا بعشق الطيز . بدأت ادخل صباعي في خرم طيزها عشان اجهزها لزبري
اميرة : اوووووف بعبص في طيزي كمان و شرمطني احححح انا لبوة و متناكة افشخني
انا : خدي يا شرموطة في كسك دا انا حقسمك نصين

زودت صباع كمان في خرم طيزها بايدي الشمال و ايدي اليمين ماسك شعرها و شاده جامد و هيا بتصرخ تحتي من متعتها و هيجانها لحد ما جابت عسلها مرة كمان
اميرة : ااااااه اهدي شوية يا حبيبي انا تعبت
انا : خدي في كسك و اسكتي يا متناكة اووووه
كانت تعبت و جسمها اتهد و انا لسه بنيكها في كسها و مدخل صباعين في طيزها و كان وسع شوية روحت مطلع زبري من كسها و كان مبلول من عسلها و مدخله في خرم طيزها براحه عشان طيزها تستحمل زبري
اميرة : ( بتصرخ ) ااااايييي طيزي براحة يا احمد
انا : طيزك ضيقة ليه يا شرموطة
اميرة : ليا فترة ملقياش الي ينيكها اووووه اهدي عليها
دخلت زبري كله في كسها و بدأت انيكها بهدوء لحد ما اتعودت طيزها علي زبري و زودت السرعة تدريجي
اميرة : اوووووه غير الوضع يا حبيبي انا جسمي مش حامل
نيمتها علي الكنبة بالطول و طيزها ليا و انا دخلت زبري في طيزها و مكمل نيك في طيزها الملبن لحد ما قربت انزل لبني
انا : اااااه عايزه لبني فين يا متناكة
اميرة : في طيزي يا دكري املاها بلبنك
نزلت لبني جوا طيزها و بعد ما نزلتهم قعدت علي الارض و ضهري علي الكنبة اخد نفسي
اميرة : انت جبار في النيك عندك طاقة كبيرة
انا : و انتي ملبن جسمك لما بيترج تحتي بتخبل
بعد ما ريحنا شوية روحنا الحمام و هناك نكتها مرة كمان و نزلت لبني في كسها و بعدها طلعنا لبسنا هدومنا و قعدنا علي الكنبة .
انا : اميرة تعرفي ايه عن سارة بنت خالد جوزك
اميرة : بنت متدلعة و عندية و مناخيرها في السما ليه
انا : شغالة معايا و بتعاندني و عايز اعرف دماغها عشان اتعامل معاها
اميرة : ايوه هيا شغالة معاك نسيت ر*** يعينك . بص هيا اهم حاجة عندها الخروج و الفسح مع صحباتها و مش بتشيل مسؤولية عشان كده خالد شغلها في الشركة يمكن تتعلم حاجة
انا : يعني دماغها تافهة .. تمام . جوزك عارف انك هنا
اميرة : طبعا و هو الي قالي انك هنا بس مقدرش اطول معاك عشان عندي ضيوف جايين ليا بالليل
انا : طيب يلا عشان متتأخريش عليهم
قومنا و روحنا لباب الشقة و فتحت الباب و طلعت و باستني قدامه و هيا بتبسني لقيت باب الشقة الي قدامي بيتفتح و خارج منه ست في منتصف الخمسين ( طولها 175 و وزنها 80 ملامح وشها جميلة و جسمها رياضي بس بزازها كبيرة و مدلدلة من تأثير العمر و طيز كبيرة و بارزة و لون بشرتها غامق بس مش اسود و كانت لابسة بنطلون استرتش و تي شيرت حمالات مجسمين جسمها ) بصت علينا و احنا سيبنا بعض بسرعة و راحت للأسانسير داست علي زرار الأسانسير و اميرة راحت جمبها عشان تركب هيا كمان و هيا مكسوفة و الست علي وشها ابتسامة كبيرة
الست : ( بلغة عربي متقطع ) اهلا اتعرف بيكم
انا : انا احمد الساكن الجديد في الشقة و دي صاحبتي
الست : و انا صوفي ساكنة في الشقة الي قصادك .. فرصة سعيدة
انا : انا اسعد
الأسانسير وصل و ركبت اميرة وصوفي فيه و نزلوا و انا دخلت شقتي و بضحك علي الموقف ...

و بكدا خلص الجزء الثالث اتمني يعجبكم و ارجو ألا تبخلوا عليا برأيكم لانه هو اكتر ما يحمسني للكتابة .. تحياتي



الجزء الرابع
مر اسبوع علي بداية شغلي و في الاسبوع دا ظبطت حياتي سجلت العربية باسمي و الشقة و طلعت رخصة قيادة و سجلت في جيم قريب مني و اما بالنسبة لاميرة كانت بتجيلي معظم الايام و بيتت معايا يومين و صوفي جارتي الجديدة شوفتها مرتين تلاتة صدفة و لسه ابتسامتها الي مريحتنيش علي وشها و بتحاول كل ما تقابلني تفتح كلام معايا . في الشغل طول الاسبوع براجع كل حاجة و بحل مشاكل كانت موجودة و بركز في التفاصيل الصغيرة و بقرب من الموظفين اكتر جوه الشغل و براه و ساره مش طايقاني و بتحاول في اي فرصة تشكك في شغلي او تنرفزني و انا مطنشها خالص و بعاملها بوش خشب .
( في مكتبي و اجتماع للقسم )
انا : و دلوقتي بعد اسبوع تعارف و حل المشاكل ندخل في الشغل الحقيقي
ساره : تقصد ايه
انا : اقصد يا انسه ساره الشغل الي جاي عشان نرفع الارباح
حامد : في دماغك ايه بتفكر فيه
انا : بفكر اقل منتج ارباح نعمله حملة اعلانية جديدة و نغير شكله
سراج : كويس بس عايزين ندرس الحملة دي كويس عشان تنجح
انا : معاك و عشان كده بقلكم الشغل الحقيقي بدأ . عايز دراسة كامل لاذواق المستهلكين و المنتجات المنافسة الي شبه منتجنا و كمان خطة الترويج للمنتج من اعلانات و شكل جديد للمنتج
ساره : و انت حتعمل ايه و احنا حنعمل كل دا
انا : هو انتي اول يوم ليكي في شغلنا يا انسه
ساره : لا ليه
انا : لان المدير عليه انه يقرر في الاخر ايه الي حيتنفز بعد ما تعملوا شغلكم
ساره : و انت مش بتقول انك حتتعامل اكنك زميلنا نفذ بقا ولا انت متعرفش تعمل حاجة من دي
مروة : ثواني يا ساره احمد عنده حق دا شغلنا و ..
انا : و انا موافق قدامكم يومين انتوا مع بعضكم تجهزوا كل التقارير و انا حجهز لوحدي نفس التقارير و بعد يومين نعرض علي بعض الشغل و الي حنتفق عليه حيتنفذ
ساره : و لو طلع شغلنا افضل
انا : يبقا اسيب الشركة و امشي مش دا الي كنتي عايزاه من الاول
سراج : يا جماعة اهدوا احنا شغالين في نفس القسم كدا حتفرجوا علينا الشركة كلها
ساره : و احنا موافقين
انا : تمام انتهي الاجتماع
سراج : يا احمد ..
انا : انا قولت الاجتماع انتهي و الموضوع دا مش حنتكلم فيه تاني كله علي مكتبه
خرج الكل و مش فرحانين ما عدا ساره باين عليها الفرحة . بعد نص ساعة جاتلي مروة و استأذن تدخل و سمحتلها تقعد علي كرسي قدام مكتبي
مروة : ممكن اتكلم معاك شوية
انا : احكي و بلاش موضوع الحملة عشان مش ناقصة نرفزة
مروة : لا هي الحملة يا احمد مينفعش الي بيحصل دا انت جاي عشان نشتغل كلنا مع بعض و نطلع شغل افضل
انا : مروة انا مش غبي و عارف الي بتعمله ساره من اول ما جيت و مش عشان والدها صاحب الشركة تتكبر و متتعاونش و تتصيدلي الاخطاء
ميلت مروة علي المكتب بصدرها و ظهر نصه من التي شيرت الي لبساه و هنا انتبهت للبسها و كانت لابسة تي شيرت بنفسجي ظاهر منه نص صدرها و بنطلون ازرق فاتح من النوع الي لازق في الجسم ( وصف مروة : طولها 155 و وزنها 50 جسم رفيع مع بزاز كحبتين رمان ماسكين نفسهم و طيز صغيرة بس ملفتة في لبسها الي دايما سكسي و صابغة شعرها احمر ناري و قصاه لحد كتافها ) و انتبهت كمان لمعاملتها معايا طول الاسبوع الي فات و هيا بتحاول تغريني و انا كنت مشغول مع ساره و عمايلها
مروة : احمد انت سرحان في ايه
انا : انا لا لا مفيش كنتي بتقولي ايه
مروة : كنت بقولك ان ساره بتعمل دا كله عشان مش قابلة انك اصغر منها و تؤمرها
انا : و باقي القسم
مروة : باقي القسم مقتنعين بخبرتك ( قربت اكتر و بصوت هادي ) خصوصا انا
انا : ( بانت ليا حلمة بزها اليمين و هيجت بس مبينتش ) كويس و ساره بعد يومين لتقتنع تشتغل معايا او تسيب القسم . ( بصيت علي الكمبيوتر و بكلمها بجدية ) علي شغلك يا مروة انا مش فاضي
مروة : ( بخيبة امل ) اوك
مشيت بعد ما هيجتني و بفكر في جسمها و لبسها و الي كانت بتعمله طول الاسبوع و بقول لنفسي ( حجيبك تحت زبري بس بمزاجي ) . طلعت مروة من دماغي و بدأت اجهز التقارير من علي النت للمنتجات المنافسة و نسبة مبيعاتها و فضلت شغال لحد ما كلمني الاستاذ خالد علي موبايلي و ببص علي الساعة لقيت الساعة واحدة بعد الضهر
انا : ايوه يا استاذ خالد
خالد : تعال لمكتبي حالا
انا : دقيقة و اكون عندك
روحت لمكتبه و دخلت لقيت معاه ولاده الاتنين ريان و محمد
انا : اؤمر يا استاذ خالد
خالد : صحيح الي سمعته دا
انا : سمعت ايه
خالد : داخل مع ساره في دور تحدي و عند
انا : صحيح
خالد : و ليه دا يحصل
انا : بعلمها درس يفيدها باقي حياتها
خالد : ممكن تفهمني تقصد ايه
انا : بسهولة هيا بتستهتر بيا و بشغلي لاني اصغر منها و عايز اعلمها ان العمر مش كل حاجة و الاهم الخبرة و المجهود
محمد : و حتعلمها ازاي بالعند و ال...
خالد : محمد انا قولت ايه محدش يتكلم . و لو افترضنا انك حتقدر تفوز في التحدي و بعدها هيا مقتنعتش حيحصل ايه
انا : اولا انا واثق في فوزي ثانيا لو متعلمتش الدرس يبقا واحد مننا يسيب الشغل لان كده مش حننجز اي تقدم لو مش متحدين
خالد : تمام و بما انك واثق من فوزك انا في ضهرك و كمل لحد ما نشوف النتيجة
انا : حاجة تاني يا استاذ خالد ؟
خالد : لا اتفضل انت
طلعت من المكتب و كانت ساره منتظرة عند السكرتيرة و بعد ما طلعت هيا دخلت و مبتسمالي . مشيت و روحت ادخل مكتبي مروة وقفتني ( القسم كان عبارة عن مكتبين واحد كبير و فيه مكاتب الموظفين و التاني اصغر و فيه مكتب المدير و ليه باب خاص جمب مكتب الموظفين )
مروة : احمد ممكن طلب
انا : اتفضلي
مروة : احنا النهرده خارجين نسهر و كنا عايزينك تشرفنا
انا : انتوا مين
مروة : كلنا ما عدا ساره و زملاء لينا في الشركة
انا : ( جات في بالي فكرة ) موافق اعرف المكان و المعاد و ان شاء ا*** حكون هناك
قالتلي المكان و الميعاد و انا دخلت مكتبي اخلص التقارير و فضلت شغال بعد وقت الشغل بفترة عشان انجز لحد ما خلصت و كان فاضل الاعلان و شكل المنتج الجديد قولت اخلصهم في البيت و لازم النهرده . روحت لشقتي و اتغديت و بدأت افكر للاعلان و شكل المنتج لحد ما طلعت بفكرة اعلان جميلة و جديدة و شكل جديد للمنتج و كنت خلصت و براجع كل حاجة و لقيت موبايلي بيرن برقم غريب
انا : الو
مروة : ايوه يا احمد انا مروة زميلتك في الشغل
انا : ( كنت مديهم رقمي عشان لو في حاجة طارئة ) اهلا يا مروة
مروة : برن أأكد عليك تيجي النهرده
انا : ( بصيت في الساعة و كان فاضل ساعة ) جاي طبعا في الميعاد
مروة : و كنت عايزاك في موضوع تاني لما تيجي
انا : اوك لما اجي نتكلم
مروة : لا عايزاك نتكلم لوحدنا بعيد عن الباقي بعد ما نخلص الخروجة نبقا نتكلم لوحدنا
انا : ( بقول لنفسي هيا بدأت ترمي شبكها عليا و انا حستغل دا ) حاضر مش حجيب سيرة قدامهم
مروة : ميرسي جدا يا احمد انت جينتل مان ( بمياصة ) بااااي
قفلت معاها و فكرت هيا دلوقتي عايزة توقعني و انا حسيبها توقعني بمزاجي . كملت مراجعة الشغل و بعد شوية جهزت نفسي عشان اخرج و لبست بنطلون جينز اسود و تي شيرت برتقالي ( لوني المفضل ) و بسرح شعري عشان اطلع لقيت جرس الباب بيرن افتكرت اميرة الي بتجيلي علطول . روحت فتحتلها و دخلت الشقة
اميرة : ايه يا احمد انت خارج
انا : ايوة خارج مع زمايلي في الشغل
اميرة : و مقلتليش ليه قبل ما اجيلك
انا : نسيت اقولك و مش عايز زعل و عكننة الكلام دا انا مش بحبه
اميرة : و عكننه ليه انا مالي انت حر في حياتك
انا : تعرفي انتي كده عجبتيني عارفه ان علاقتنا سكس و بس
اميرة : ( بتلزق فيا ) و بمناسبة السكس مفيش حاجة علي السريع كدا
انا : ( بعدتها عني ) مش وقته خالص مش عايز اتأخر
اميرة : متتأخر فيها ايه
انا : مبحبش اخلف بمواعيدي نبقا نعوضها وقت تاني
اميرة : اوك يلا ننزل مع بعض
انا : استني اتعطر و ننزل
اتعطرت و نزلنا مع بعض و كانت عايزة تبوسني في الاسانسير بس منعتها عشان الروج الي علي شفايفها . ركبت عربيتي و روحت المكان في ميعادي و كان المكان كافيه علي البحر و لقيت هناك كل الي معايا في القسم ما عدا ساره و ناس تانية معرفهاش
لؤى : نورت المكان يا حب
انا : بنوركم وا*** . مش تعرفنا
لؤى : ايوه ( عرفني علي الي معرفهمش ) بس قولي انت عملت ليه كدا مع ساره
مريم : مبلاش السيرة دي احنا جايين ننبسط
انا : كان لازم كدا يا صحبي
حامد : انا مش مطمن من الحوار دا
انا : ركزوا انتوا في شغلكم عايز تقرارير ممتازة
سراج : شغل ايه بس احنا مش عارفين نقسم الشغل بينا ولا بدأنا فيه حتا
انا : دي مشكلتكم حلوها مع نفسكم
واحد من الموجودين : انتوا ازاي بتتعاملوا مع بعض كدا ولا اكن دا ( شاور عليا ) مديركم
كلنا ضحكنا
مروة : اقولك احمد عمل كدا عشان نعرف نتواصل افضل و نطلع شغل احسن
نفس الشخص : و بتتعاملوا معاه كدا علطول . سمعت في الشركة عن الحوار دا بس مصدقتش
انا : ايوه علطول كدا بس وقت الشغل الكل بيعمل الي عليه و بيحترموا قراراتي . ما عدا ساره
مروة : خلاص بقا سيبكم من الشركة و حواراتها احنا جايين نقضي وقت جميل
قضيت معاهم وقت حلو و ضحكت من قلبي و كنت سعيد اوي . بعد ما خلصنا قعدتنا الكل ماشي مروح لقيت مروة بتكلمني
مروة : احمد ممكن كلمتين قبل ما تمشي
انا : اوي اوي
الكل مشي و انا واقف مع مروة لوحدنا ( كانت لابسة فستان شيفون ضيق للركبة لونه اسود كان سكسي اوي عليها )
مروة : كنت عايزاك في الموضوع الي كلمتك عنه
انا : اوك يلا ندخل الكافيه نتكلم
مروة : لا مينفعش هنا
انا : طيب نروح فين
مروة : امممم ايه رأيك نروح شقتي عشان نتكلم براحتنا
انا : هو لازم نروح شقتك
مروة : ايوه عشان ناخد راحتنا في الكلام
انا : ( سكت شوية بفكر ) طيب تعالي نروح شقتي قريبة و بالمرة تقوليلي رأيك فيها
مروة : اوك اركب عربيتك و انا وراك بعربيتي
اتحركنا و وصلنا لقدام العمارة و بعد ما ركنا عربيتنا دخلنا العمارة و بنركب الاسانسير لقينا صوفي جاية و بتشاورلنا نوقف الاسانسير ( كانت لابسة فستان سهرة طويل جميل اوي عليها ) وقفناه و ركبت معانا
صوفي : ميرسي . متعرفناش مين معاك يا احمد
انا : دي مروة زميلتي في الشغل
صوفي : ( سلمت علي مروة ) اهلا انا صوفي جارة احمد
مروة : اتشرفت
متكلمناش تاني بس شايفهم بيبصوا لبعض بنظرات من تحت لتحت . وصل الاسانسير و نزلنا و خدت مروة لشقتي و صوفي لشقتها و بصيت لصوفي ابتسمتلها و دخلت انا و مروة شقتي . بعد ما قفلنا الباب دخلت مروة في الصالون و روحت انا اجيبلها عصير و قدمته ليها
مروة : ميرسي .. ايه حكايتك مع صوفي
انا : مفيش حكاية
مروة : بجد مفيش حاجة
انا : بجد ليه
مروة : مشفتش بصتلنا ازاي
انا : مخدتش بالي
مروة : بصتلنا اكن بينا حاجة و غيرانة عليك
انا : و ايه الي عرفك مش يمكن بتفكر في حاجة تانية
مروة : احنا ستات زي بعض و فاهمين بعض و كمان هيا عينها عليك
انا : عينها عليا ازاي
مروة : يعني معجبة بيك
انا : طيب سيبك منها قوليلي كنتي عايزة تكلميني في ايه
اتكملت في موضوع ساره و هيا قلقانة منها و اي كلام و خلاص بس كانت بتنتهز اي فرصة تغريني و انا مطنش حركاتها لحد ما قالت عايزة تروح الحمام عرفتها طريقه و بعد شوية لقيتها بتصرخ جريت بسرعة للحمام لقيتها واقعة علي الارض
انا : ايه الي حصل
مروة : ( بتعيط ) الشوز اتكسر و وقعت
انا : طيب ايه الي واجعك ( نصيحة يا صديقي القارئ اي حد مكسور او واقع بيتألم لازم تسأله بيتألم فين قبل ما تشيله عشان متجيش تكحلها تعميها و بدل ما كان كسر صغير يبقي كسر مضاعف " اساسيات الاسعافات الاولية " )
مروة : رجلي الشمال وجعاني اوي ( بتصرخ ) ااااه
( ريهام : ايه الطريقة الرخيصة دي
ساره : عندك حق دي مكشوفة اوي
انا : " بصيت لقيتهم واقفين ورايا بيقروا الي بكتبه " انتوا دخلتوا امتا
ريهام : من ساعة ما كنت في الكافيه
انا : طيب يلا برا عايز اكمل
ساره : متسبنا نقرا عايزين نعرف الي حصل
انا : يعني عايزين تقنعوني انكم حتسكتوا
ريهام : انا موافقة مش حتسمع صوتي ولا اكني وراك
ساره : و انا كمان مش حتحس بيا
انا : ماشي بس لو سمعت صوتكم بالشبشب الي في رجلي و علي دماغكم )
انا : طيب انا حشيلك و وقت ما يزيد الالم قوليلي
شيلتها و نيمتها علي السرير و هيا بتعيط
انا : فين في رجلك الشمال
مروة : هنا ( شاورلتلي علي فخدها من جوه تحت كسها بشوية ) بتوجعني جامد اااااه
انا : طيب انا حجيبلك زيت زيتون تدلكي بيها مكان الالم
مروة : مش قادرة اعمل حاجة ( بتصرخ ) اااااه اتصرف يا احمد انت
انا : خلاص حدلكلك انا ثواني اجيب الزيت
طلعت اجيب الزيت من المطبخ و انا بضحك علي طريقتها المكشوفة اوي و رحتلها تاني و هيا لسه بتصرخ
انا : جاهزة
مروة : ايوا يلا عشان رجلي بتوجعني
بعدت رجليها عن بعض و هيا مش موقفة تمثيل بالالم و بعد ما بعدت رجليها حطيت علي ايدي زيت و لمست بايدي علي خذها بس قريب من ركبتها
انا : هنا
مروة : فوق اكتر .. اكتر .. ايوه هنا
انا : ( كان المكان قريب اوي من كسها بدأت احرك ايدي دائري و طراطيف صوابعي بتلمس شفايف كسها من غير ما اقصد ( كدا
مروة : ااااه ايوا حاسة بتحسن بسيط كمل
فضلت ادلك دقيقتين و هيا غمضت عنيها و بتطلع اهات اكن الالم قل بس باين ان هيا هيجانة . قربت ايدي اكتر من كسها و لقيتها لابسة كلوت فتلة داخل بين شفايف كسها و لما قربت لقيت اهاتها عليت
مروة : ااااااه ايوه هنا كمان
طلعت ايدي اكتر و بقيت بدعك في كسها الي كان مبلول و حجمه كبير بالنسبة لجسمها
مروة : اوووووه متشلش ايدك اااااه ايدك بتريحني اويييي
كان زبري قام من صوتها الي هيجني معاها و هيا اهاتها مستمرة لحد ما لقيتها بتعلي صوتها و تنزل عسلها علي ايدي
مروة : ااه اااه ااه متشلش ايدك اوووووف
قلوت لنفسي كفايا كدا تمثيل و طلعت فوقها و روحت لوشها و هيا مغمضة عنيها و بوستها و هيا اندمجت معايا و لفت ايدها حولين رقبتي و انا لسه ايدي بتدعك في كسها بهدوء . نزلت ابوس رقبتها و بزازها و بايدي بدعك جامد في كسها و بظرها و هيا بتتاوه جامد و عنيها مبرقة في السقف
مروة : ااااااااه كسي اتهري من ايدك ااااااه
طلعت بزازها من السنتيانة و الفستان و حطيت حلمتها في بقي
مروة : اووووه مترحمش بزازي يا حبيبي
انا : ( ضربتها علي خدها براحة ) دا انا حفشخك يا لبوة
كملت كدا و فضلت امص و اعض في بزازها و حلماتها و ايدي من تحت بنيك كسها و ادخل صباعين فيه لحد ما جابت عسلها مرة كمان
مروة : اوووووف كفاية بقا عايزة زبرك في كسي
انا : ( طلعت ايدي من كسها و ضربتها بيها علي وشها ) افتحي بقك يا شرموطة و دوقي عسل كسك
مروة : ( فتحت بقها و انا دخلت صوباعين في بقا و فيهم عسلها ) امممم طعمه حلو علي صوابعك
انا : عشان انتي لبوة
قلعت انا كل هدومي و هيا متحركتش من علي السرير و بعد ما قلعت وقفت علي طرف السرير و شاورتلها تيجي تمص زبري . قربت علي زبري و ببقها بتلحس زبري و بيضاني و هيا علي رجلها ايدها زي قطة مفترسة و شايف طيزها الناعمة قدام روحت ضاربها عليها
انا : الحسي بضمير يا لبوة
مروة : من غير ما تقولي يا دكري
بعد شوية من الحس بدأت تدخله في بقها و انا بضرب طيزها الطرية و هيا بتتحرك تحتي دليل علي استمتاعها
انا : باين بتحبي الي يفشخك يا شرموطة
مروة : مممم بعشق النيك العنيف
انا : طب اتلقي عندك
مسكت شعرها بايد و بنيك بقها بزبري و هيا بتطلع صوت بيهيجني اكتر و بايدي التانية بضرب طيزها و اقفش فيها بعنف . بعد فترة طلعت زبري من بقها و ضربتها علي وشها بايدي
انا : لفي يا لبوة عشان انيكك
مروة : ( باست زبري و بتكلمه ) عايزاك تتوصي بكسي يا حبيبي
انا : حيتوصي متخفيش
لفت و ادتني طيزها و انا مسكت وسطها بايدي الاتنين و نشنت زبري علي كسها و دخلته كله مرة واحده
مروة : ااااااه زبرك مالي كسي يا دكري
كان كسها مفتوح و باين انها اتناكت كتير بس مش واسع اوي و بدأت انيكها بعنف و بايدي بقربها علي زبري في نفس لحظة دخول زبري جوا كسها عشان يوصل لابعد مكان و مش عاتقها
مروة : ااااا اااااه جامد يا دك ري عايزة كس يي يتفشخ اوووو وووه
انا : انا حخليكي متعرفيش تمشي تاني
زودت السرعة مع نفس القوة و هيا اهاتها بتعلي و بتشتم نفسها
مروة : ااا ااا اااه افش خنيي شرمطن ييي اووو وووه قربت اجي ب عسلي يييي
انا : هاتي يا لبوة يا متناكة
جابت عسلها و انا مسكها و رفعتها في حضني و دخلت زبري في كسها علي الواقف و بنططها جامد علي زبري
مروة : اووووه زبرك حلو اوي احححح افشخني اكتر
فضلت شايلها و بنيكها بعنف لحد ما قربت انزل لبني نيمتها علي ضهرها علي طرف السرير و زودت السرعة جامد
انا : اووووه عايز لبني فين
مروة : في كسي يا فاشخني املاه بلبنك
نزلت لبني في كسها و نمت عليها لحد ما نزل لبني كله نمت جمبها و انا باخد نفسي من الجهود الي عملته
مروة : ايه الطاقة دي انا اول مرة اتناك كدا
انا : ايه رأيك يا متناكة اتكيفتي
مروة : اتكيفت دي قليلة انا مكنتش اتوقع كدا لما جيت دا كسي اتهري من النيك
انا : و انتي يا لبوة عاملة نفسك وقعتي عشان تتانكي كنتي قولتي علطول بدل الحركة المكشوفة دي
مروة : هههههه كنت عارفة انك حتفهم بس لو عارف مبدأتش ليه لما كنا قاعدين
انا : عشان متعشيش فيها دور المغتصبة و البريئة
مروة : دماغك دي سم و زبرك مبيرحمش
انا : طيب يلا ندخل الحمام عشان ندخل في النيكة التانية
مروة : تاني ايه بقولك كسي اتهري مش عارفة حقدر امشي ولا لا
انا : ( ضربتها علي جمب طيزها ) و دي بتعمل ايه مش لازم تتكيف
مروة : هو انت ليك خلفي دا انا كدا مش حعرف اروح الشغل بكره
ضحكنا احنا الاتنين و دخلنا الحمام نيكتها في طيزها جامد و هيا منكتش مستحملة لاني طولت اكتر من النيكة الاولي و بعد ما خلصنا استحمينا و طلعنا نريح علي السرير و هيا بتمشي مفشوخة من طيزها و نامت علي بطنها و رجليها مفشوخة
انا : هههههه مالك مش قولتي بتحبي النيك العنيف
مروة : بس مش كدا انت افتريت علي طيزي
انا : تستاهلي عشان كنتي عايزة توقعيني
مروة : اديني وقعت تحت زبرك
انا : مش عاجبك يا لبوة
مروة : لا دا عجبني اوي و مش حسيبك تاني
انا : و دلوقتي نتكلم في الجد عايز اعرف ساره بتخططلي في ايه
مروة : يعني انت سيبتني اعمل كل دا عشان تعرف مني كل حاجة عن ساره
انا : بالظبط كده ( لقيتها بتضحك ) بتضحكي ليه
مروة : عشان ساره قالتلي اوقعك و اعرف بتفكر انت في ايه
انا : و انتي حتعملي ايه دلوقتي
مروة : طز في ساره انا حنقلك كل اخبارها و الي بتعمله و حقولها اني معرفتش اوقعك و دا عشان زبرك حبيبي
انا : كدا انا و زبري نحبك و نكيفك اكتر و اكتر
حكتلي كل الي حصل و الي بتفكر فيه ساره و انهم مش موافقين ساره علي الي بتعمله بس ساكتين و معملوش حاجة طول اليوم في الحملة و سا...

( ساره : احا يا بنت الكلب بعتيني بنيكة
انا : " ضربتها علي راسها بايدي " مفيش احترام ليا يا وسخة و لا ايه
ساره : اسفه يا حبيبي بس دي طلعت ندلة اوي
ريهام : ههههه دي باعتك في ساعة ولا اتنين معاه
انا : طيب اتنيلوا اسكتوا خلوني اكمل
ساره : سيبني انا احكي للنسوانجية الي حصل
انا : اممم اوك بس من غير افورة و تحوير
ريهام : و انا امتا دخلتي حتيجي
انا : " ضربتها علي قفاها " ايه دخلتي محسساني انك في wwe و داخلة تصارعي
ريهام : اسفة يا كبير
انا : دورك بعد ما تخلص ساره
ريهام : تمام يا كبير
انا : يلا يا جزمة احكي و انتي يا ريهام مسمعش كلمة
ساره : اوك قبل اليوم دا احكي حالي طول الاسبوع شغل معاك )

كنت مع مرور الايام بتنرفز و بتغاظ منك اكتر و شيفاك بتعامل الكل بهزار و ضحك و انا بوش خشب مع اني طلبت منك كدا و كمان شكلك و اناقتك و حلاوتك كانت بتستفزني معرفش ليه و كمان حلك للمشاكل و تعديلك للشغل في تفاصيل بسيطة بس لما افكر فيها اعرف انها حتفرق . دا كله خلاني احاول انتهز اي فرصة اوقعك و دا الي حصل يوم التحدي و يومها كل زمايلي في الشغل مكنوش راضيين بالي عملته بس انا ضغطت عليهم و فرحانة عشان حمشيك من الشركة لحد ما بابي بعتلي اروحله المكتب . روحت للسكرتيرة قالتلي اصبر لحد ما يطلع الي عنده و بعد شوية لقيتك طالع من عنده انا ابتسم لاني عرفت والدي كان بيكلمك في الي حصل و متوقعه انه حيوقف التحدي و انا كدا مسكت عليك حاجة ازلك بيها لحد ما اطفشك من الشركة . دخلت لوالدي و كان وشه باين عليه الغضب
خالد : ايه الي بيحصل في قسمك يا ساره
ساره : تقصد ايه
خالد : عندك مع مديرك احمد من اول يوم و مش متعاونة معاه و كملت النهرده تتحديه
ساره : يا بابي ان..
خالد : مش عايز اسمع منك حاجة العند دا حينتهي قدامك لبعد بكره اخر فرصة
ساره : يعني ايه مش فاهمة
خالد : التحدي بينكم حيبقا اخر فرصة لعندك دا و كل حاجة بينكم تتحل
ساره : ( بصدمة ) التحدي حيتعمل
خالد : ايوه حيتعمل و دا عشان تفكري كويس و تفهمي ان من غير تعاون مع الكل مش حتعرفي توصلي لاي تقدم في شغلك
محمد : يا حج انت قولت انهم حيحلوا الي بينهم بعد التحدي طيب لو كسبت ساره و خصر احمد حيتصالحوا ولا اكن حاجة حصلت
خالد : طبعا هو عشان شوية عند اخصر موظف ممتاز
ريان : عندك حق يا حج الشغل مش بيمشي كدا
محمد : مع اني معترض علي كلامك بس انا متوقع لا هيا ولا هو حيقدروا يخلصوا في يومين و يطلعوا حاجة تعتمد
خالد : و دا لو حصل يبقا هيا اتعلمت الدرس و لو احمد فاز برده اتعلمت الدرس
ساره : ازاي يا بابي
خالد : لو محدش فيكم عرف يكسب تعرفي انك مش حتنجزوا حاجة غير لو اتعاونتي مع الكل و لو هو فاز تفهمي انك لو فضلتي ماشية بعندك مع دا و دا مش حتنجحي في مستقبلك و غرورك هو الي بيحكمك
ساره : لو انا فزت
خالد : وقتها حتبقي خصرتي موظف ممتاز و مش حتستفيدي منه حاجة و مفيش شغل حتعمليه او فكرة او مقترح الا و حيرفضها و دا معناه اني حعوز ارفد حد فيكم و الي اتأكدي اني حرفدك انتي
محمد : ترفدها هيا ليه
خالد : عشان هيا معندهاش خبرة تأهلها تمسك ادارة القسم زي احمد و لو ارفد احمد و يجي الي بعده و يعرف بالي حصل عمره ما حينتج افضل نتيجة شغل لانه عارف ان لو بنت صاحب الشركة قالت فكرة او مقترح و متنفذش حيترفد
كلنا سكتنا و بابي قالنا نسيبه لوحده و بعدها رجعت للقسم و طول الوقت بفكر في كلامه و مش عرفه اعمل ايه لحد ما جيه ميعاد نهاية الشغل قولت لمروة تحاول توقع احمد و تعرف منه اي معلومة و هيا كانت فرحانة و مشيت .
روحت الفيلا و فضلت في اوضتي بفكر و مش عارفة اعمل ايه . بعد المغرب مامي دخلت عليا الاوضة و انا سرحانة مش منتبهالها
ماما : ساره يا بنتي
ساره : اه ايه يا مامي
مما : سرحانة في ايه
ساره : مفيش بفكر شوية
ماما : بتفكري في مشكلة الشغل
ساره : هو بابي قالك
ماما : ايوه قالي ها حتعملي ايه
ساره : مش عارفة محتارة
ماما : و ليه محتارة
ساره : مش عارفة احاول اكسبه و ارضي نفسي بس حزعل بابي و اسيب الشغل ولا محاولش و محدش يفوز و اكمل معاه الشغل بس بعد ما هو كسبني
ماما : يكسبك ازاي و انتي بتقولي تتعادلوا
ساره : هو مش حيقدر يفوز بس مراهن علي اني مقدرش اكسبه و كدا يوصلي رسالة اني لازم اطيعه
ماما : و انتي معانده ليه معاه يا حبيبتي
حكيت لامي الحكاية من اولها و بمشاعري
ماما : انتي كده معجبه بيه يا ساره
ساره : ( ببرقلها ) معجبه بيه ازاي
ماما : هو عاجبك من حيث الشكل و المظهر و عاجبك كمان شخصيته بس بتكابري لانه اقوي منك في الشخصية و متعودتيش علي الهزيمة
ساره : الهزيمة مش فاهمة
ماما : انتي كنتي بتعاندي الاول عشان هو اصغر منك و معندوش خبرة دا رأيك فيه بس بعد ما هو عرف يتعامل معاكي و يتجاهلك و ظهرت شخصيته و خبرته في الشغل بتكابري بالاعتراف انه هزمك و بتعاندي برده
ساره : مش عارفة يا مامي انتي حيرتيني اكتر دلوقتي انا اتصرف ازاي في الموقف الي حصل
ماما : اعملي الي عليكي و حاولي تكسبي لو كسبتيه ابقي فكري في كلامي تاني و اشتغلي معاه عشان متندميش لكن لو هو كسبك او محدش فيكم كسب كدا هو علمك درس ان مش كل حاجة عند
ساره : ( فكرت شوية ) خلاص ححاول اكسبه و الي يحصل بقا
سابتني امي و مشيت و انا بفكر في كلامها و اني معجبه باحمد و بشخصيته و انه فعلا قدر يقلب الطرابيزة عليا و دا ذكاء منه و قعدت افكر في شكله و ملامحه و ابتسامته و..


ريهام : و حنيته و حضنه الجميل و عضلاته الكبيرة
ساره : بس يا بت انتي متترقيش عليا
ريهام : ما لازم اتريق علي محنك الي بيكب علينا
ساره : مش احسن منك الي لسانك متبري منك و عايز يتقص
ريهام : وا*** لساني الطويل احسن من المحنو و الجلع الماسخ مكبرتيش علي الهبل دا
ساره : بت انتي اطلعي من دماغي لشبشبلك
ريهام : ( حطت ايدها علي وسطها ) تشبشبي لمين يا عينيا دا انا اكسرلك عضمك
احمد : " بسقف و مبتسم " لا برافوا حلو اوي الكلام دا
ساره : مش شايفها هيا الي بدأت
احمد : مفيش واحدة فيكم احترمتني " اتحولت ابتسامتي لتكشيرة " شكلنا حنرجع للقديم
ريهام : لا وال*** بلاش الحزام
احمد : " قلعت الحزام الي لابسه " هو انتوا احترمتوني عشان احترمكم " بدأت السوع فيهم و هما جريوا بره الاوضة "
انا : و كدا نخلص الجزء دا لحد هنا لحد ما اربي الجزمتين دول و ارجعلكم .. سلام

اتمني الجزء يكون عجبكم و اي حد عنده تعقيب او ملاحظة يقولي عشان احاول احسن من نفسي
تحياتي


الجزء الخامس
بعد ما قالتلي مروة علي الي بتخططله ساره لبست هدومها و مشيت و مشيتها مش مظبوطة من الم طيزها و انا بضحك عليها – صحيت الصبح فطرت و لبست و ركبت عربيتي و روحت الشركة و انا ماشي في الشركة الكل بيهمس و بيبصوا عليا طنشتهم و دخلت مكتب موظفين قسمي سلمت علي الكل ما عدا ساره اكنها مش موجودة و دخلت مكتبي اشوف شغلي – خلصت شغل و كان يوم مفيهوش جديد غير الموظفين شغالين عشان يخلصوا الحملة بتاعتهم و انا راجعت حملتي مرة كمان .
روحت لشقتي اتغديت و نزلت اتمشي اروح الجيم زي ما كنت في مصر بروحه عشان احافظ علي لياقتي و الجيم كان قريب مركبتش العربية – دخلت الجيم و غيرت هدومي و بدأت تمارين انا متعود امارسها علطول – بعد ساعة من التمارين لقيت حد بيكلمني
صوفي : اهلا احمد
بصيت ورايا لقيت صوفي و لابسة بنطلون يوجا ( استريتش ) و سنتيانة رياضية لونهم هما الانتين رمادي شكلهم فاجر اوي مع جسمها
انا : اهلا يا صوفي فرصة سعيدة
صوفي : انا هنا تقريبا كل يوم اول مرة اشوفك
انا : لسه مشترك من كام يوم و النهرده اول يوم بتمرن
صوفي : انا قولت جسمك اكيد بتحافظ عليه بالرياضة
انا : شكرا و انتي كمان جسمك رياضي و جميل
صوفي : ميرسي - تعرف ان الجيم دا بتاعي
انا : حقيقي اول مرة اعرف – باين علي المكان انه حلو و فيه امكانيات عالية
صوفي : ايوه و فيه كمان كورسات يوجا و جلسات مساج تبقي تجرب
انا : ههههههه لا شكرا
صوفي : مش فاهمة بتضحك ليه
انا : المساج فكرني بموقف عشان كده ضحكت مقصدش حاجة
صوفي : اوك – لحد دلوقتي متعرفناش و منعرفش غير اسماء بعض بس
انا : انا احمد **** مصري و شغال مدير تسويق في شركة ادوات تجميل
صوفي : و انا صوفي **** امريكية و زي ما عرفت صاحبة الجيم دا
انا : ممكن اعرف ايه الي خلاكي تستقري في الامارات
صوفي : جيت مع جوزي من عشر سنين و استقرينا هنا و هو كان مدير بنك بس هو اتوفي من سنتين و انا حبيت البلد و قررت اكمل حياتي هنا
انا : اسف لو فكرتك بالماضي الحزين
صوفي : لا مفيش داعي – تسمحلي نكمل تمرين مع بعض
انا : طبعا مفيش اي مانع
كلمت معاها تمريناتي و هيا طول الوقت بتحاول تهيجني بصدرها الكبير و طيزها الملفتة الي بيتهزوا مع اقل حركة منها بسبب لبسها و قدرت في دا و زبري وقف احتراما لجسمها و هيا ملاحظة زبري و ماشالتش عينها من عليه دا خلاني اطول اكتر عشان اتمتع بالجسم الي بترج قدامي و الي بعشقه هو و العنف في الجنس .
خلصنا و رايح اخد دش سريع و اغير هدومي قالتلي
صوفي : ايه رأيك في جلسة مساج علي حسابي تنعش جسمك بعد المجهود الي عملته
انا : ( ضحكت في نفسي ) لا خليها وقت تاني
صوفي : انا الي حعملهالك بنفسي جرب و زي ما قولت علي حسابي
انا : مش فكرة مين الي حيعملي المساج بس حقيقي انا مشغول رايح شقتي اخلص شغل
صوفي : طيب بعد ما تغير استنا عند الاستقبال نروح مع بعض
انا : اوك
طبعا انا زبري هو الي كان بيفكر و عايز يجرب الجسم الكيرفي دا الي شبه جسم ميرنا بس حاجة تانية دا جسم رياضي و باين انه ملبن اوي من حركتها – غيرت و استنيتها و روحت معايا و فضلنا نتكلم طول الطريق في اي حاجة لحد ما دخلنا العمارة و وصلنا لحد دورنا
صوفي : عندك مانع اعزمك علي مشروب .. مش حعطلك كتير
انا : اوك يلا
دخلنا شقتها و كانت نفس تقسيمة شقتي بس يختلف الديكور و العفش و كانت لمستها الانسوية باينة عليهم – قعدت في الصالون و هيا دخلت المطبخ و جات جابت عصير مانجة و قدمتهولي و نص بزازها باينة من هدومها – قعدت جمبي و بنشرب العصير و بنتكلم و انا زبري واقف و باين و هيا من وقت للتاني تبص عليه – فضلنا نتكلم و تجر معايا كلام و مواضيع و عدت حوالي نص ساعة و بدأت احس بسخونة جسمي و هيجان جامد و زبري حسيته وقف اكتر و واجعني وقتها عرفت انها حطالي حاجة في العصير – واضح ليها جسمي بيعرق و مش علي بعضي
صوفي : مالك يا احمد جسمك عرقان و حالك مش عاجبني
انا : حران شوية
صوفي : ( قربت ايدها من قميصي ) طيب خف هدومك .. انا حساعدك
قلعتني القميص و نزلت ايدها علي بنطلوني و فكت الحزام و فتحت السوستة
صوفي : باين ان الهدوم تعباك سيبني اقلعهالك و اريحك
نزلت بنطلوني و ساعدتها و انا كنت في حالة هيجان محصلتليش قبل كده و ماسك نفسي بالعافية في اني اغتصبها بالقوة
صوفي : ( شافت حجم زبري من البوكسر ) دا انت تعبان اوي
نزلت البوكسر و مسكت زبري و بتدلكه بايدها و انا زبري حاسه اكبر من المعتاد و احمر اوي و واجعني من كتر الهيجان
صوفي : انا حريحك سيبلي نفسك
بدأت تلحس زبري و بضاني و بعدين خدت نصه في بقها تلحس فيه – انا مقدرتش امسك نفسي اكتر من كده روحت ماسك راسها بايدي و بقيت بنيك بقا بزبري بعنف و هيا وشها حمر و بقها ريل و انا موقفتش – فضلت كده شوية و بعدها حوشت زبري من بقها و قومت مسكتها من طيزها و زقيتها علي الكنية و مسكت بنطلونها قطعته من ورا و قطعت كلوتها الفتلة و ظهرلي طيزها و كسها
صوفي : براحة يا احمد مش كده
انا : ( نزلت الحس كسها ) بس يا كلبة اسكتي مش انتي عايزة كده
لحست كسها بسرعة ابله و قومت ادخل زبري في كسها
صوفي : تقصد ايييييييه
قبل ما تكمل كنت مدخل زبري كله في كسها و اشتغلت زي المكنة وراها رزع في كسها من كتر هيجاني
انا : اوووووه اقصد الي حتطهولي في العصير يا متناكة
صوفي : اااااااه اهدي يا احمد اهدي اووووه انا مش قادرة
انا : استحملي بقا الي حطهالي هيجني اوي
فضلت ربع ساعة انيك في كسها بكل قوتي و موقفتش خالص و هيا بتصرخ تحتي و كسها نزل عسل كتير و غرق الكنبة تحتها و عايزة تبعد من تحتي بس انا ماسكها كويس
صوفي : ( بتصرخ ) ااااااه يا احمد كفااااااية كسي واجعني مش قادرة
انا : و انا هيجان اوي مش حرحمك
صوفي : اوووووه طيب بدل لطيزي حاسة ان كسي بينزف
طلعت زبري من كسها و هيا اول ما طلعته خدت نفس كبير اكنها رجت ليها روحها بس انا مخلتهاش تستريح دخلت زبري في طيزها و كان زبري مبلول من كسها عشان كده دخلته علطول و كملت رزع فيها بس لاحظت ان طيزها واسعة متناكة كتير
انا : طيزها اوسع من كسك يا لبوه
صوفي : اوففففف بحب اتناك فيها كتير
كملت رزع في طيزها و جسمها الطري اوي بيترج جامد قدام عبنيا و انا ماسكها من بزازها بفعص فيهم و بزق جسمها عليا بيهم لحد ما نزلت لبني في طيزها بكمية اول مرة انزلها
صوفي : اححححح لبنك حلو اوي في طيزي
بعد ما نزلت نمت علي الارض باخد نفسي بقوة و قلبي واجعني من المجهود المتواصل و طول المدة و دي اكتر مرة طولت في نيكة و اكبر مجهود عملته – صوفي لما شافت حالتي قامت جابتلي عصير و شربتهولي و خدت راسي في حجرها و بتمسح علي شعري لحد ما نفسي هدي
انا : انتي حطتيلي ايه في العصير الي شربته اول ما جينا
صوفي : برشامة فياجرا
انا : لا دي مش فياجرا انا باخد منه ساعات بس عمر ما حصلي كده
صوفي : دي فياجرا امريكي بجيبها لما اسافر امريكا و كمان لانك كنت هيجان من غيرها فا حصلك كدا
انا : انا اول مرة اعمل المجهود دا
صوفي : و انا اول مرة حد ينكني كده في ابوظبي
انا : بس مش مجهده اوي زيي
صوفي : مين قالك انا كسي مش قادرة المسة
انا : بس قومتي جيبتيلي عصير و فضلت معايا ازاي بقي تعبانة
صوفي : دا لاني بتناك في طيزي من زنوج ازبارهم ضخمة كل ما اسافر امريكا
انا : ( زبري وقف تاني ) اهو وقف تاني حبايتك دي بتشتغل لحد امتا
صوفي : ههههه بتاخد وقت ( بدأت تدلك زبري بايدها )
انا : انا معنديش طاقة انيك تاني
صوفي : انت خليك مستريح و انا اعمل كل حاجة
انا : و انتي مش كسك واجعك
صوفي : بس طيزي موجودة و متعودة علي النيك الكتير
مصت صوفي زبري باحترافية لمدة و بعدها حطته بين بزازها انيكهم و بتلحس راس زبري كل ما يقرب من بقها و بعدها ركبت زبري بطيزها و فضلت تنيك نفسها لحد ما انا قربت انزل لبني قلبتها و مسكتها نكتها و نزلت لبني في بقها و هيا بلعت لبني كله .
ريحت معاها شوية و بمسك موبايلي لقيت محمود رن دولي و مروة و اميرة رنوا عليا و فتحت الواتس لقيت محمود بيقولي عايزك ضروري – قومت من جمب صوفي و لبست هدومي و روحت شقتي كلمت محمود علطول
محمود : الو يا احمد
انا : ايوه موضوع ايه الي ضروري
محمود : ريهام ف..
انا : محمود محمود استنا الموضوع ريهام
محمود : ايوه
انا : طب افصل انا قولت حصلك حاجة او حد مات
محمود : احمد لو ليا عندك غلاوة اسمعني
انا : اتكلم يا صحبي
محمود : ريهام من بعد ما حصل الي بينكم مكلتش ولا شربت و بتعيط علطول - فضلت كده يومين تلاتة و اغمي عليها و راحت المستشفي و هيا محجوزة لحد دلوقتي و مش بتتحسن و النهرده طلبتني و امها قالتلي و انا مكنتش عايز اروحلها بس امها صعبت عليا و روحت معاها للمستشفي – لما شفتها لقيت وشها اسود و بتتكلم بالعافية و قالتلي ان الي حصل دا كان بتخطيط من صاحبتها انجي و الي هيا معانا في الكلية عشان تنتقم منك ( و حكي الي حصل مع ريهام و الي ذكرناه في الجزء التاني ) .. الو احمد انت معايا
انا : معاك ( بتاوب ) يا محمود ها خلصت
محمود : صاحبي انت سمعت الي قولتهولك
انا : سمعته
محمود : و انت رأيك ايه
انا : كدب يا صحبي قدرت تضحك عليك
محمود : ازاي انا متأكد من الي بقوله
انا : طيب وحده وحده كدا ركز في الي قولته ازاي هيا صاحبة انجي و انا و انت منعرفش
محمود : قالت مجتش فرصة عشان تعرفك
انا : يا صحبي ازاي تدخل في دماغك السبب دا المفروض لما تبقي مصاحب حد من كلية تانية و تعرف قريبك او صاحبك في نفس الفرقة بتسأله عليه
محمود : ...
انا : و فين الدليل علي كلامها دا شوفت موبايلها و لقيت عليه مكالمات مع انجي او حتي صور ليهم مع بعض
محمود : لا هيا قالت ان صاحبتها مسحت سجل المكالمات و رقم انجي من عندها و قالتلي انجي مكنتش بتتصور معاهم خالص
انا : طيب انت فكرت في الي بتقوله ليا دلوقتي
محمود : ...
انا : ضحكت عليك بمرضها مش يمكن زعلانة عشان خصرتني و خصرت فلوسي
محمود : انا مصدقها يا صاحبي
انا : ساهلة هات دليل علي كلامها دا و انا انزل مصر و اسامحها و اجيبلها حقها من انجي و صاحبتها التانية
محمود : دليل زي ايه
انا : تسجيل لانجي بتعترف بالي عملته بس صاحبتها التانية تسجيلها ملوش لازمة عشان ممكن تقول اي حاجة تبرأ ريهام
محمود : و دا تجيبه ازاي
انا : مليش فيه و عشان اكون انا عملت الي عليا حتصرف و اجيب سجل مكالماتها من شركة الخط بطريقتي بس اشك انها بريئة
محمود : خلاص يا احمد و عندك حق متصدقش
انا : ياريت متكلمنيش في موضوع ريهام تاني غير لو جيبت الدليل دا عشان منزعلش مع بعض يا صاحبي
محمود : تمام .. سلام يا احمد و خد بالك من نفسك
انا : سلام
قفلت مع محمود و انا بضحك علي ريهام الي قدرت تضحك علي محمود بس كلامه عن الي عملته انجي احتمال يطلع صح حتي لو - 1% رنيت علي اللوا كمال من رقمي الاماراتي لاول مرة
كمال : الو
انا : ايوه يا سيادة اللوا انا احمد ***
كمال : احمد وحشتني يلا عامل ايه في ابوظبي
انا : تمام يا باشا عارف ليا فترة كبيرة مرنتش عليك ولا حتي لما سافرت كلمتك
كمال : انا عرفت انك سافرت بسرعة و عرفت السبب
انا : اهو انا عايزك في طلب بخصوص السبب دا
كمال : اطلب و لو قدرت مش حتأخر عليك
انا : دا عشمي فيك يا باشا – كنت عايزك تجيبلي سجل مكالمات رقم ريهام من شركة الخط و حبعتهولك علي الواتس و لو تقدر كل رقم متسجل باسم مين
كمال : ماشي بكره يكون عندك بس انا عايز منك خدمة
انا : انا تحت امرك يا باشا
كمال : انا كنت جايلك الامارات و عايزك معايا في شغل كده
انا : اجي معاك بس اعرف امته
كمال : مفيش وقت محدد بس اعرف في اي وقت حتلاقيني قدامي
انا : و انا مستعد
كمال : اوك سلام و مستني الرقم
انا : حبعته علطول سلام
قفلت معاه و بعتله رقم ريهام علي الواتس و بعدها رنيت علي اميرة
اميرة : ايوه يا حبيبي
انا : رنيتي عليا في حاجة
اميرة : انت نسيت اننا متفقين اجيلك
انا : اولا احنا اتفقنا اني اعوضك بس محددتش ثانيا انا كنت مشغول و نسيتك خالص
اميرة : اوك يا حبيبي بس فيه موضوع مهم كنت عايزة اقولك عليه
انا : لا مش النهرده خالص كفاية الي انا فيه خليها لما تجيلي
اميرة : ما هو دا نص الموضوع كنت ..
انا : اميرة انا مش رايق خليها بكره انا حرن عليكي
اميرة : اوك يا حبيبي بس متنساش عشان مهم اوي سلام
انا : سلام
قفلت معاها و كلمت مروة
مروة : الو يا عنتيل
انا : ايه عنتيل دي
مروة : مش كده بتقولوا في مصر عن الراجل ال..
انا : مروة انا مش في المود قولي الي عندك و باختصار
مروة : مالك كده بتصدني و انا جايبلك اخبار ساره
انا : مروة انجزي
مروة : حاضر النهرده ساره جمعتنا و خلتنا نشتغل علي الحملة الاعلانية و مخلصناش لحد ما مشينا و قالت نكمل الباقي في البيت و نروح الشغل بكره بدري ساعة عشان نخلص الحملة – عايز تعرف قسمت شغلنا ازي و ..
انا : لا مش عايز ابقا ارن عليكي بكره و انا جاي الشركة سلام
مروة : سلام
قفلت معاها و انا بفكر في احتمال كلام ريهام صح و انجي عملت كده و انا بلعت كل الي حصل و ظلمت ريهام و وصلتها للي هيا فيه و بفكر برده ان دي لعبة منها – حاولت اخرج التفكير من دماغي و استني لبكره اعرف كل حاجة و نمت .
صحيت الصبح فطرت و لبست و راجعت الورق الي حقدمه و اتأكد اني مش ناسي حاجة - نزلت ركبت عربيتي و اتحركت في طريقي للشركة – رنيت علي مروة
مروة : ( بصوت واطي ) الو
انا : انتي فين
مروة : في الشركة بكلمك بمن برا المكتب
انا : قوليلي عملتوا ايه
قالتلي انهم خلصوا التقارير و الشكل الجديد و الي كان مختلف عن الي محضره انا و قالتلي هما دلوقتي بيفكورا لفكرة للاعلان الجديد بس لسه مستقروش علي حاجة ملفتة – قفلت معاها و كملت في طريقي لحد ما وصلت الشركة قبل ميعادي بدقايق – انا و قبل ما ادخل مكتبي لقيت باب مكتب ساره و باقي الموظفين مفتوح و باين علي وشهم الحيرة – عديت علي مكتبهم صبحت عليهم و اعرفهم ان الاجتماع بعد ربع ساعة - دخلت مكتبي طبعت الورق الي مجهزه و مستني يدخلوا عشان ابدأ الاجتماع .
دخلوا و كلوا قعد و بدأت الاجتماع
انا : بسرعة و من غير مقدمات ندخل علطول في موضوع الاجتماع – جهزتوا الحملة بتاعتكم
حامد : ايوة جاهزة
انا : وزعوا الملفات ملف حملتكم و ملف حملتي
وزعوا الملفات بحيث كل واحد ماعه ملفين واحد بتاعهم و واحد بتاعي – بصيت علي ملفهم و بقراه لقيت ان الارقام و الاستطلاعات تقريبا شبه بعض و الاختلافات بسيطة بس الاختلاف كان في شكل المنتج الجديد و فكرة الاعلان و لاحظت نظرات ساره و الي معرفتش افسرها – و احنا كلنا مشغولين في قراية الملفات دخل علينا الاستاذ خالد و قومنا نستقبله
خالد : كل واحد في مكانه انا جاي احضر الاجتماع
انا : اتفضل يا استاذ خالد
قومت من الكرسي الي كنت قاعد عليه و قعدت علي كرسي جمبه و اديته الملفات الي كانت معايا بعد ما كنت قريت ملفهم – بعد فترة الاستاذ خالد حط الملفين قدامه و اتكلم
خالد : و دلوقتي بعد ما قريتوا كلكم الملفين الي موافق نعتمد حملة الاستاذ احمد يرفع ايده – لقيت الكل رفع ايده و الاستاذ خالد كمان بس الي كنت مستبعده ان ساره رفعت ايدها و وشها في الارض
خالد : تمام ابدأوا اشتغلوا عليها حالا
انا : لو سمحتلي يا استاذ خالد انا عايز اشرف بنفسي علي تصوير الاعلان
خالد : تمام جهز الشكل الجديد للمنتج و ابدأ تصور الاعلان علطول
بعدها سابنا الاستاذ خالد
انا : لؤي اتواصل مع شركة الي بتتعاملوا معاها لتصوير الاعلانات و مريم حتتواصلي مع المصنع ينفذ نموذج الشكل الجديد و يجبهولنا النهرده
لؤي : و ميعاد التصوير امته
انا : بعد بكره – في اي استفسارات ... تمام الاجتماع انتهي
الكل قام و فضلت ساره قاعده و عارفها عايزة تكلمني و استنيت لحد ما اتكلمت
ساره : استاذ احمد ممكن دقيقة من وقتك
انا : اتفضلي يا انسة ساره
ساره : ( باصة في الارض ) انا بعتذر منك علي كل الي حصل مني تجاهك و لاني شككت في خبرتك
انا : اعتذارك مقبول يا انسة ساره
ساره رفعت وشها و بصت في عينيا
انا : مالك بصالي كده ليه مش مصدقة اني سامحتك بالسهولة دي
ساره : الصراحة ايوة
انا : ليه
ساره : عشان انا لو كنت مكانك مكنتش سامحتك
انا : انا سامحتك لاني مش حكسب حاجة من مشاكلنا مع بعض و لانها مش مشكلة شخصية بالنسبالي بالعكس لما ارفض اعتذارك مش حنقدر نشتغل بكامل ذهننا و طاقتنا
ساره : ...
انا : انسه ساره انتي مركزة معايا
ساره : اه ايوة مركزة – شكرا يا استاذ احمد بعد اذنك
طلعت من مكتبي و هيا تايهة و انا ضحكت علي حالتها و قولت لنفسي انا حخليها كده لا متأكدة انا سامحتها و لا و حفضل اعاملها بنفس المعاملة بس افرد وشي شوية .
فضلت في مكتبي اشتغل و لؤي اتفق مع الشركة و انا كلمتهم عشان اعرفهم اني حشرف علي التصور و بعدها بفترة وصل النموذج لشكل المنتج و عجب الكل بس انا عدلت حاجة فيه و بعدها بساعة جالنا النموذج المعدل و خدته للاستاذ خالد و عجبه جدا ادي الامر ببدأ الانتاج و قالي عايز الاعلان يخلص بسرعة – مكنش فيه حاجة جديدة باقي اليوم و معاملتي مع الكل بهزار و ضحك و ساره نفس معاملتها بس اتغير اني فكيت وشي شوية و برده مبهزرش معاها .
خلصت شغل و روحت شقتي اتغديت و اتصلت باميرة اعرف عايزاني في ايه
اميرة : ايوة يا احمد
انا : كنتي بتقولي ان معاكي مشكلة اتكلمي انا سامعك
اميرة : امبارح قبل ما اجيلك كانت عندي مراة خالد في فيلتي و حسيتها بتلمحلي علي علاقتي بيك
انا : ازاي و هيا عرفت منين
اميرة : معرفش بس هيا متعرفكش و بتلمح علي علاقتي براجل - استني اكملك المهم بعد ما قعدت معايا فترة و مشيت انا روحت لشقتك عشان اقضي باقي اليوم معاك و وقتها انت مكنتش موجود و رنيت عليك و انت مرديتش و روحت تاني لفيلتي و بعد شوية لقيتها رجعت تاني و قالتلي كنت بعمل ايه عند شقتك و مستنية مين و مجاش و انا انكرت بس هيا كانت جاهزة و خلت سواقها يمشي ورايا و يصورني فيديو و انا قدام شقتك و برن الجرس و رن عليك
انا : ها و بعدين
اميرة : انا مكنش قدامي غير ابكي و اقولها ان خالد مش مكفيني و كلام من دا و هيا خدتني في حضنها و اتاري هيا عملت كل دا عشان تتناك
انا : ههههههه
اميرة : اضحك اضحك ما هو حقك المهم هيا بتقولي انها مراقباني من فترة و عايزة تتناك او تفضحني قدام خالد و حريمه
انا : و هيا شكلها حلو
اميرة : بصراحة لا انا احلي منها و هيا اكبر مني
انا : اسمها ايه و رقم كام في حريم خالد
اميرة : اسمها طيف و مرات الخول التالتة و عندها 48 سنة
انا : موافق انيكها بس مش النهرده
اميرة : طيب امته
انا : بكره او بعده لما احدد ابقي اعرفك و دلوقتي ابعتيلي صورة ليها
اميرة : احاول اشوفلك صورة تبينلك جسمها و لو ملقيتش اكلمها تصورلك نفسها
انا : انتي علاقتك كويسة معاها
اميرة : علاقتي كويسة معاها و مع مرات العرص رقم اتنين بس اول واحدة علاقتي سودة بيها
انا : ليه كدا
اميرة : دا موضوع كبير و مينفعش دلوقتي خليها وقت تاني
انا : اوك سلام
قفلت معاها و كملت اليوم لحد العصر بعتلي اللوا كمال السجل لرقم ريهام باسماء اصحاب الارقام و ملقتش فيهم رقم غريب غير رقم متسجل باسم تامر و في بينهم مكالمات كتيرة و عشان اتأكد شغلت خطي المصري و رنيت عليه و الي رد عليا راجل هنا انا خلاص اتأكدت ان ريهام ضكحت عليا – شوية و رن عليا اللوا كمال
انا : باشا اخبارك ايه
كمال : كويس يا احمد – وصلك السجل علي الواتس
انا : ايوة و شكرا علي خدمتك دي
كمال : لا مفيش شكر ولا حاجة المهم انا اجلت سفري ليك فترة و عايز منك حاجة
انا : اؤمر يا باشا
كمال : تعرف تعمل برنامج حماية شبه الي عملته لينا
انا : شبهه .. اعرف بس ممكن اسأل ليه
كمال : حتعرف لما اجيلك المهم ميكونش شبه الي معانا و يكون في مستوي الي معانا من الحماية
انا : حاضر زي ما تؤمر
كمال : حيخلص منك امته
انا : في ظل الظروف الي عندي ممكن اسبوعين
كمال : خلصه علي مهلك انا مش جاي بسرعة
انا : تمام يا باشا اي حاجة تاني
كمال : لا سلام
انا : سلام
قفلت معاه و بفكر هو عايز البرنامج لايه و ليه لازم يكون مختلف بس قولت لما اقابله حعرف – بدأت اشتغل عليه بما اني فاضي النهرده و فضلت شغال لحد ما صوفي رنت الجرس و كانت عايزاني اخرج معاها بس انا رفضت بشياكة و نيكتها نيكة سريعة في شقتي - كملت شغل علي البرنامج و بالليل لقيت صور بعتهالي اميرة و كانت لطيف زي ما كاتبة و كانت اكتر من صورة ليها و هيا لابسة بيجامة بيتي و قميصين نوم مختلفين ( وصف جسم طيف : الطول 160 و الوزن 80 جسم قصير و تخين و عندها كرش بس مش كبير شعرها اسود واصل لطيزها و زازها كبار و طيزها متوسطة و ملامح وشها تعتبر عادية يعني مثال للست العربية الي مش مهتمة لجسمها ) انا قولت اني مجربتش واحدة زيها و مش حاخصر حاجة لما اجرب و بالمرة اقضي وقت حلو مع ضرتي و الفكرة نفسها هيجتني روحت رنيت عليها
اميرة : ايوة يا حبيبي
انا : هيا دي ضرتك
اميرة : مش قولتلك انا احلي منها هيا بعد ما اتجوزت و خلفت اهملت نفسها و بقت بالشكل دا
انا : تعرفي انا فكرة اني حنيك ضرتين وقفت زبري
اميرة : طيب ما اجي اريحهولك و انتي تريحني
انا : لا خليها لما انيكم مع بعض – بصي انتوا تيجولي بعد بكرة بالليل شقتي
اميرة : خليها في الفيلا عندي اصلها مش عايزة تجيلك الشقة
انا : قوليلها دا شرطي او منيكهاش احسن
اميرة : لا خلاص جايين و انا حقنعها
انا : سلام
اميرة : سلام يا حبي
قفلت معاها و اشتغلت شوية علي البرنامج و نمت بدري عشان اصحي فايق الصبح ...
( ساره : ايه يا احمد مش تخليني احكيلك الي حصل
انا : لا انا خلصت و مش عايزك
ساره : ليه بس هو انت لسه متضايق من الي حصل خلاص بقا ميبقاش قلبك اسود
انا : ههههه بقيتي مصرية .. طيب احكي بس باختصار )
كان فاضل يوم في التحدي و اليوم دا خدته جد و اشتغلت علي الحملة بس مقردناش نخلصها قولتلهم يجيوا تاني يوم قبل ميعاد الشغل بساعة عشان نخلص و روحت للفيلا و هناك والدي قالي
خالد : ساره انا زهقت من دلعك الي زايد عن حده
ساره : ...
خالد : الدلع و الهزار بعيد عن الشغل و بكرة لو خصرتي او محدش فاز تعتذري لاحمد
ساره : بابي ان..
خالد : مفيش بابي الشغل مينفعش فيه عند بكره تعتذريله او تسيبي الشغل و دا اخر كلامي
سابني والدي و بعدها بشوية جاتلي امي و نصحتي بنفس الي قالتهولي قبل كده و انا اقتنعت .
تاني يوم روحت الشغل بدري ساعة و اشتغلنا علي شكل المنتج و الاعلان بس معرفناش نطلع بحاجة كويسة – جيت انت سلمت علي الكل و طنشتني انا خالص و عرفتنا الاجتماع بعد ربع ساعة – دخلنا الاجتماع و بعد ما وزعنا الورق قريت حملتك و انبهرت بفكرة الاعلان الي متعملتش قبل كده و شكل المنتج الي عجبني اوي و حسيت ان امي عندها حق و اني معجبة بيك بس بكابر – شوية و والدي جيه و بعد ما قري الحملتين و قالنا نختار الكل رفع ايده و اختار حملتك و انا كمان رفعت ايدي لحملتك و وشي في الارض و حسيت اني جيت عليك كتير و انك تستحق مكانتك و بعد ما خلص الاجتماع فضلت مكاني و مش قادرة اتكلم بس اتجرأت و اعتذرتلك و انت قبلته و دي كانت مفاجئة ليا و وقتها انت كبرت اوي في نظري – طلعت م عندك و روحت لمكتبي و بفكر في كل الي عملته معاك و بعاتب نفسي و انت في اليوم دا مبقيتش تتعامل معايا ببرود زي الاول بس مش بتهزر معايا برده و بتعاملني باحترام و بتضحك و تهزر مع الكل زي الاول بس وقتها انا حسيت باحساس غريب ناحية مروة و مريم حسيت بغيرة انك بتهزر معهم و معايا لا و..

( ريهام : يا احمد في حد عايزك
انا : مين
ريهام : مش عارفه بس الحرس علي باب الفيلا بيقولوا انه عايزك في موضوع حياة او موت
انا : طيب انا جاي
ريهام : و انا امته احكي الي حصل معايا
انا : مش دلوقتي
ريهام : ليه ما ساره بتحكي اهي
انا : لانك بدأتي اخر مشكلة فاكرة ولا افكرك
ريهام : فاكرة .. طيب امته احكي
انا : لما اقرر انا يلا روحوا شوفوا حتعملوا ايه و انا اشوف الراجل دا )


و كدا ينتهي الجزء الخامس ارجو ان ينال اعجابكم و منتظر رأيكم .. تحياتي



الجزء السادس
صحيت الصبح فطرت ولبست و روحت الشغل و مكنش فيه حاجة جديدة طول اليوم و مستمر في معاملتي مع ساره باحترام و مع الباقي بهزار و ضحك و بزود الهزار مع مروة و ملاحظ نظرات من ساره لمروة بقرف او انا اتهيألي كده – خلصت شغلي و روحت لشقتي و انا و باتغدي رن موبايلي برقم مش متسجل عندي رديت
انا : الو
الشخص : ( صوت انثوي ) الو الاستاذ احمد **** معايا
انا : ايوه مين حضرتك
طيف : انا طيف الي كلمتك عني اميرة
انا : طيف مين و اميرة مين انا معرفش حد بالاسماء دي
طيف : يعني متعرفش اميرة
انا : لا معرفش حد بالاسم دا مين معايا دا مقلب ولا ايه ياريت مترنيش عليا تاني
قفلت في وشها و كملت اكلي و مفيش خمس دقايق كانت اميرة بترن عليا
انا : الو يا اميرة
اميرة : ايه يا حبيبي طيف رنت عليك من دقايق بس انت انكرت ليه انك تعرفني
انا : و ايه يعرفني انها طيف انا رقم غريب رن عليا مش يمكن يكون فخ
اميرة : فخ من مين
انا : معرفش مش زي ما طيف كانت بتراقبك احتمال يكون حد مراقبكم
اميرة : عندك - حق طيب طيف جمبي و عايزة تكلمك
انا : اديهاني
طيف : الو يا احمد
انا : اهلا يا مدام طيف
طيف : بلاش مدام ناديني طيف من غير القاب او اي اسم انت تحبه
انا : ماشي يا طيف ها كنتي عايزاني في ايه
طيف : كنت عايزة اتعرف عليك
انا : مش سبب مقنع لان طبعا اميرة قلتلك كل حاجة عني
طيف : دماغك دي شغالة علطول
انا : لازم تكون شغالة لانها هيا الي وصلتني لشغلي دلوقتي
طيف : بصراحة كدا انا عايزاك تنقل ميعاد بكره في فيلة اميرة
انا : فهمت بس انا مش موافق و مصر انه يكون في شقتي
طيف : ممكن اعرف السبب
انا : لان ايه الي يضمني ميكونش فيه كاميرات في الفيلا و انا مش حرتاح غير في شقتي موافقين تمام مش موافقين نلغي ولا اكننا اتكلمنا
طيف : لا منلغيش جايين شقتك في الميعاد
انا : سلام
طيف : سلام
قفلت معاها و قولت لازم اعرف اميرة حتقلها كل حاجة عني و عن جوزها ولا علاقتي بيها بس و قولت ارن عليها بكره الصبح عشان اتأكد ان طيف متسمعناش . بعد ما خلصت اكل بدأت اكمل شغل علي البرنامج طول اليوم لحد ما نمت .
تاني يوم صحيت الصبح و بعد ما فطرت ركبت عربيتي و رنيت علي اميرة و قالتلي ان طيف متعرفش حاجة عن جوزها خالد و الي تعرفه بس علاقتي بيها - وصلت لمكان تصوير الاعلان قبل الميعاد بنص ساعة و استنيت لما جيه المخرج و براجع معاه علي الي عايز اعمله و بالذات التفاصيل الصغيرة – في الميعاد المحدد وصلوا الموديلز ما عدا الموديل الاساسية ( عارضات ازياء و بيمثلوا في اعلانات ( بعد نص ساعة قولتله يبدأ من غيرها و هو قال للكل يجهزوا و بعد نص ساعة كمان وصلت و جاية تعتذر للمخرج و انا قاعد جمبه ( وصف الموديل و اسمها دينا : طولها 170 و وزنها 60 جسم رشيق جدا و رياضي مع بشرة خمري فاتح و ملامح وجه جميلة جدا و شعر اسود طويل و بزاز اقل من المتوسط في حجم برتقالة بس مشدودين و طيز صغيرة ولكن بارزة من الخلف بتناسق مع جسمها ( بصراحة هيا شدتني ليها و اعجبت بجسمها و ملامحها اوي
دينا : اسفة جدا يا استاذ علي التأخير
انا : ممكن اعرف التأخير دا سببه ايه يا انسه
المخرج : اعرفك الاستاذ احمد مدير قسم التسويق للشركة الي ليها الاعلان
دينا : اهلا استاذ احمد ( سلمت عليا ) اسفه بس كنت نايمة متأخر و راحت عليا نومة
انا : و شايفه انه سبب مقنع لتأخرك
دينا : ( برقيتلي ) انا اعتذرت علي التأخير و قولتلكم السبب من غير ما اكدب
انا : اوك ( بكلم المخرج ) يا استاذ ابدأ التصوير زي ما اتفقنا من غير الانسه
وقتها كان الكل جهز
المخرج : ثواني يا دينا اكلم الاستاذ احمد ( بعدت عننا ) يا احمد لو عايز اعلانك يكون ممتاز لازم تشارك دينا فيه لانها ممتازة في التمثيل
انا : ( فكرت شوية ) اوك قولها تيجي اكلمها
المخرج : دينا تعالي ( وصلت عندنا ) الاستاذ احمد عايز يكلمك بعد ما اقنعته
انا : انا مش بحب الاستهتار في الشغل و سبب تأخيرك مش عاجبني بس الاستاذ مقتنع بيكي يلا اتجهزي بسرعة و كفاية تأخير
دينا : ( مبتسمة ) ميرسي اوي
ربع ساعة و كانت جاهزة و بدأنا تصوير و فضلنا تلات ساعات نصور و نعيد في اللقطات كتير لحد ما خلصنا و انا طول الوقت بهزر مع الكل و افكهم و منهم دينا عشان يشتغلوا افضل و ميزهقوش – بعد ما خلصنا جات كلمتني دينا شوية و نهزر و اتبادلنا الارقام و عرفت انها صاحبة مريم الي شغالة معايا . خلصت تصوير و روحت الشركة عشان اشوف الشغل الي سايبه و مشيت مع موظفين الشركة بعد نهاية ساعات العمل .
روحت لشقتي و جايب معايا اكل جاهز و اتغديت و نمت شوية عشان اعرف اسهر مع اميرة و طيف – صحيت علي اميرة بترن عليا و عرفتني انها في الطريق و انا قومت استحميت علي السريع و مستنيهم يوصلوا – رن جرس الباب و فتحت كانت اميرة و طيف دخلوا و قفلت الباب و اميرة دخلت معايا في بوسة جامدة و جنبنا طيف - اميرة كانت لابسة فستان سهرة ضيق واصل لفوق ركبتها لونه وردي و طيف كانت لابسة بنطلون قماش ابيض و بلوزة سودة واسعة - و بعد شوية بعدت اميرة عني
انا : استني مش نتعرف علي الضيفة الاول
طيف : شايفة بيفهم مش زيك
اميرة : حبيبي واحشني مبسهوش يعني
انا : سيبكم من الكلام دا ويلا ندخل الصالون و انتي يا اميرة هاتيلنا عصير نشربه
دخلنا الصالون و قعدنا نشرب العصير و بحاول افك طيف من توترها المتوقع لحد ما فكت و قولت ابدأ بيها حطيت ايدي علي فخدها و بحسس و احنا بتكلم و هيا ممانعتش و بعدها لزقت فيها و حضنتها بايدي الشمال و صوابعي بتلمس بزازها و هنا هيا اتلخبطت في الكلام و انا ماستنيش كتير و خدت شفايفها في بوسة مثيرة و هيا اندمجت معايا علطول و ظهر حرمانها و هيا بتبوسني و انا ببوسها بخبرتي و بقفش في بزازها و هيا في عالم تاني – نزلت بايدي علي كسها و بدعك كسها جامد من فوق البنطلون و هيا هيجانها زاد و اهاتها عليت لحد ما جابت عسلها من قبل ما اقلعها عرفت انها متناكتش من راجل من فترة – نزلت علي ركبي و قلعتها بنطلونها و كلوتها الفتلة و قربت بلساني علي كسها الوري الجميل و بدأت ابوسه و الحسه و هيا هاجت اوي و حطت ايدها علي راسي و بتزقني علي كسها و بعد فترة من المص و الحس و عض زنبورها جابت عسلها لتاني مرة و بعدها وقفت انا علي رجلي و قلعت كل هدومي و قربت زبري من بقها عشان تمصه و هيا بدأت تلحس و تمص زبري بس مكنتش خبرة زي اميرة و افتكرت اميرة و ببص جمبي لقيتها بتلعب في كسها من تحت القستان و بتشاورلي اكمل مع طيف – طلعت زبري من بقها و قلعتها باقي هدومها و نيمها علي الكنبة و نمت فوقها و انا ببوسها و بحرك زبري علي كسها من بره
طيف : اممم دخله بقا يا احمد
انا : ادخل ايه
طيف : بتاعك
انا : اسمه ايه عايز اسمع اسمه من شفايفك
طيف : دخل زبرك في كسي نيكني
بدأت ادخل زبري براحة في كسها و هيا في عالم تاني و فهمت انها بتحب النيك الرومنسي
طيف : ااااااه جميل اوي يا حبيبي
بدأت احرك زبري في كسها بهدوء و هيا مندمجة مع حركة زبري و بتتأوه
طيف : اووووه زبرك كبير بس حنين اويييي
فضلت بنيكها كدا و ببوسها لحد ما جابت عسلها لتالت مرة و بعدها زودت السرعة اكتر و لسه ببوسها
طيف : اااااااه اكتر يا حبيبي اكتر اوففففف
قومتها علي رجليها و نيكتها من ضهرها و انا حاضنها و هيا سادة بايدها علي ضهر الكنبة و انا بخبط في طيزها الكبيرة و الطرية و فضلت كده لحد ما قربت انزل لبني زودت سرعة نيكي ليها اكتر
انا : اااااه عايزة لبني فين يا عسل
طيف : في كسي يا حبيبي اووووه
نزلت لبني كله في كسها و قعدت اخد نفسي جنبها علي الكنبة و اميرة قربت بسرعة و لحست كس طيف و بتبلع لبني – جات عليا اميرة و باسني و بعدها نزلت علي زبري تمص فيه و تلحسه لحد ما وقف جامد في بقها و بعدها طلعت عليا و خدت راسي بين فخادها الحسلها كسها و مفضىلتش كتير و نزلت دخلت زبري في كسها تنيك نفسها و هيا في حجري و مدياني بزازها امصهم
اميرة : اووووه الحس جامد في بزازي يا حبيبي قطعهم اااااه
فضلت في حجري لحد ما تعبت روحت قالبها علي الوضع الفرنساوي و برزع في كسها جامد لحد ما جابت عسلها
اميرة : احححح يلا نيك طيزي يا حبيبي هيا مستنياك
نقلت لطيزها و برزع فيها بكل قوتي و طيف نزلت تحتينا و بتلحس كس اميرة
اميرة : اوففف اجمد يا حبيبي اجمد و انتي يا متناكة الحسي اكتر
فضلنا علي الوضع دا لحد ما نزلت لبني في طيز اميرة و ريحنا كلنا علي الكنبة ناخد نفسنا
طيف : فين الحمام يا احمد
شاورتلها عليه و بعد ما مشيت
انا : ايه حكاية طيف و خالد جوزك و مراته الاولي
اميرة : ححكيلك بس باختصار قبل ما تيجي طيف – شيخة مرات خالد الاولي عرفت انها بتنيك خالد في طيزه و هيا الي خلته عرص عشان تعرف تتحكم فيه و في الكل بس بعد ما عرفت اني بنيك خالد جاتلي و اتخانقنا و من وقتها و مش بنكلم بعض و عرفت من طيف لما اتساحقنا مع بعض انها ناكت طيف بالصناعي في طيزها و هيا الي فتحتها و اتعودت علي نيك الطيز منها بس من فترة شيخة بطلت تنيكها لسبب كدا و هيا جات من كتر هيجانها تتناك منك
انا : اوبا دا حوار كبير بقا
اميرة : طيب اسكت عشان جاية .. انا قولتلك طيف حتعجبك
انا : ( قعدت جمبي ) طبعا عجبتني ليها طعم مميز في النيك
طيف : ميرسي و انا كمان مستمتعتش بالدرجة دي قبل كدا
اميرة : و لسه لما زبره يزور طيزك هههه عايزك يا احمد تتوصي بطيزها اصلها بتاكلها
طيف : ( اتكسفت ) يا وسخة مش كده
انا : هههه مالك لسه مكسوفة بعد الي حصل .. يلا ندخل اوضة النوم نكمل هناك
دخلنا اوضة النوم و نيكت طيف في طيزها و كانت واسعة و مهرية نيك قبل كده و طولت في نيك طيزها و متعتها و نزلت لبني في طيزها و بعد ما ريحت شوية نيكتهم اخر نيكة مع بعض و كونت متوصي بطيف و بعاملها بحنية و نزلت لبني علي بزازها و بعدها ريحنا شوية و لبسوا و مشيوا و انا نمت .
عدي شهر من غير جديد بنيك طيف و اميرة مع بعض او كل واحدة لوحدها في شقتي او فيلة اميرة او مزرعة ملك جوزهم – في غضون الشهر دا قدرت اخلص البرنامج و اختبره و كان اقوي من الي عملته في مصر- شهر في الشغل و مفيش جديد الاعلان نزل و زادت مبيعات المنتج و معاملتي زي ما هيا مع الكل و ساره بعد ما بطلت عنادها معايا بقيت بركز في شخصيتها الي كانت ورا العناد و الي شدتني ليها و ملاحظ غيرتها من مروة و مريم من هزارهم معايا و عرفت انها معجبة بيا هيا كمان و دا خلاني اهزر اكتر مع مروة و مريم عشان افرسها اكتر و كانت بتعجبني ساره لما تتعصب – مع صوفي و مروة كنت بنيك كل واحدة فيهم لوحدها و بنظم مع كل الي بنيكهم عشان صحتي – دينا كانت بتكلمني كل فترة و بتحاول بس انا بصدها و بقول لنفسي كفاية الي بنيكهم .. دلوقتي .
( احمد : " بنادي علي ريهام " يا ريهاااام يا بت تعالي
ريهام : ايوه يا احمد
احمد : تعالي عشان تحكي
ريهام : حاضر يا باشا ابدأ من فين
احمد : بعد الليلة السودة و فسخ خطوبتنا
ريهام : حاضر )
بعد ما انا روحت و كنت مهرية عياط امي كانت بتسألي مالي و انا قولتلها ان خطوبتنا اتفسخت و هيا فضلت تسألني عن السبب و انا نايمة علي سريري و ببكي جامد و مش برد عليها و هيا نزلت شقتك بس ملقيتكش فيها و انا فضلت ابكي و مكتلش ولا شربت لحد ما غلبني النوم و صحيت علي الضهر و افتكرت الي حصل و بدأت ابكي تاني لقيت امي بتسألني تاني
امي : يا بنتي قوليلي ايه الي حصل بينكم عشان تتخانقوا كدا
ريهام : هو احمد قالك ايه
امي : نزلتله لقيته بيجهز شنطه و قالي مسافر يشتغل و قالي اني اسألك
لما سمعت انك مسافر بكيت اكتر و امي خدتني في حضنها بكت علي بكايا
امي : يا بنتي متقطعيش قلبي كده و عرفيني حصل ايه
مرديتش عليها و فضلت ابكي علي الي حصل و صاحبتي الي خانتني و عملت فيا المقلب دا و عارفه انك مش حتصدقني و حاولت ارن علي امل او انجي محدش بيرد عليا – فضلت علي حالتي دي يومين ابكي ومش باكل لحد ما اغمي عليا من الارهاق و فوقت و انا في المستشفي
امي : ريهام بنتي حمد *** علي سلامتك
ريهام : ( بإرهاق ) انا فين
امي : في المستشفي انتي من قلة الاكل و البكي اغمي عليكي
ريهام : كنتي سبتيني اموت و ارتاح
امي : " بتبكي " بعد الشر عليكي يا حبيتي بتقولي ليه كدا
ريهام : احمد فين
امي : معرفتش اوصله
ريهام : سألتي محمود صاحبه
امي : لا مسألتوش
ريهام : " هنا فكرت و قولت لازم محمود يعرف المقلب الي حصل " ماما عايزاكي تجيبي محمود ليا بسرعة و لازم يجي
امي : ليه يا حبيبتي
ريهام : ماما مش وقته لازم تجيبيه هنا
امي : حاضر يا حبيبتي
فضل امي معايا شوية و بعد كده راحت لبيت محمود بعد ما عرفتها عنوانه و بعد ساعة جاتلي هيا و محمود
ريهام : ماما سيبينا لوحدنا
امي : حاضر يا بنتي
سابتنا لوحدنا و محمود كان في وشه بصة غضب عليا
ريهام : من بصتك دي يبقا احمد قالك
محمود : قالي و لولا امك صعبت عليا مكنتش جيت عايزة ايه
ريهام : انت سمعت من احمد الي حصل بس مسمعتش مني و انا عايزاك تسمعني و بعد كده لو عايز تمشي براحتك
محمود : ماشي اتكلمي سامعك
حكيتله الي حصل و انا ببكي من الي بفتكره لحد ما سمع كل حاجة
محمود : " شايف في عينيه انه صدقني " انا صدقتك بس فين الدليل علي كلامك
ريهام : صدقني يا محمود كل الكلام الي قولتهولك حقيقي
محمود : مفيش صورة ليكي مع انجي
هنا افتكرت ان انجي مكنتش بتتصور معايا و كنت بتعجب من دا و عرفت السبب
ريهام : لا مكنتش بتحب تتصور .. بس استني ليها كلام علي الواتس معايا
نادمت علي امي تديني موبايلي الي كان معاها و لما فتحت الموبايل لقيت المحادثة اتمسحت و سجل المكالمات اتمسح و فكرت ان امل مسحتهم لما كنت في الشقة
محمود : و دلوقتي حنعمل ايه
ريهام : قول لاحمد الي حكتهولك هو بيصدقك
محمود : ححاول بس متوقعش احمد قلبه اتكسر من الي حصل و مش حيصدق بسهولة
ريهام : عرفت انه سافر بس فين
محمود : الامارت سافر عشان ينساكي
بكيت جامد و لما عرفت انه اتكسر و عايز ينسي حبي و ملوموش بس انا مليش ذنب و جيه الدكتور اداني حقنة مخدر خلتني نمت – جالي محمود تاني يوم و عرفني انك مصدقتش بس قولتله لو جيبت دليل من انجي حتيجي تاخد حقي و ترجعلي
ريهام : طيب حنجيب الدليل دا ازاي
محمود : نسجلها اعتراف بالي عملته
ريهام : ازاي و احنا مش عارفين هيا فين اصلا
محمود : عرفت انها في شرم الشيخ بتتفسح
ريهام : نسافر ليه هناك
محمود : لا انتي صحتك متسمحش احنا نستني لما ترجع و تكوني انتي رجعت ليكي صحتك و بلاش بكي و تاكلي كويس عشان لما نجيب الدليل و يرجعلك احمد يشوفك كويسة و بصحتك
فضلت في المستشفي اسبوع و بعدها رجعت البيت و رجعت اكل تاني و رجعت ليا صحتي لحد ما رجعت انجي من السفر بع...

( بااااس نكملت بعدين
ريهام : ليه يا احمد مش احكي الباقي
احمد : لازم امشي الاحداث مع بعض عشان محرقش حاجة
ريهام : يعني انت تخلي ساره تحكي اكتر مني و انا سطرين و خلاص لا انا عايزة اكمل
احمد : " ضربتها علي قفاها " لازم تتضربي علي قفاكي عشان تسكتي
ريهام : " بتحسيك مكان القفي " تسلم ايدك يا باشا و انا اقول ناقصني ايه
احمد : منا عارف دا بقي كيف ليكي انتي و البت التانية - يلا امشي من قدامي
ريهام : اؤامرك " طلعت من الاوضة " )

بعد مرور الشهر و في يوم بعد ما خلصت شغل و دخلت عمارتي و بركب الاسانسير لقيت فيه اللوا كمال
انا : كمال باشا حمد *** علي السلامة
كمال : ا*** يسلمك ايه مش نطلع لشقتك تعزمني علي فنجان قهوة
انا : لا احنا نتغدي الاول و بعدين نشرب قهوة
طلعنا لشقتي و اتغدينا و احنا و بنشرب قهوة اتكلمنا
انا : البرنامج خلص يا باشا و اختبرته كمان
كمال : و مستوي الحماية
انا : اعلي من الي معاكم شوية
كمال : تمام
انا : و الي معاكم عايز منه نسخة عشان احدثه و اعلي مستوى الحماية
كمال : بكره بعد مشوارنا حيكون عندك نسخة
انا : مش ناوي تقولي ايه الموضوع دا
كمال : الموضوع ان دولة الامارات عايزة نسخة شبه برنانج الحماية الي عندنا
انا : يعني البرنامج الي انا كنت شغال عليه ليهم
كمال : ايوه و بكره انت جاي معايا عشان نديه ليهم و تتعرف علي اللوا فيصل
انا : طبعا اللوا فيصل عارف عني كل حاجة
كمال : ههههه اكيد و هو الي حيأمنك هنا
انا : و يعرف عني من امته
كمال : يعرف من أيام قليلة بعد صدور الاوامر
انا : نفسي اعرف انت شغال فين بالضبط في الجيش
كمال : حقولك انا شغال في المخابرات الحربية
انا : تمام و اتوقع اللوا فيصل في المخابرات الحربية الاماراتية
كمال : ههههه صح – بكره انت مش رايح الشغل و النهرده بالليل بعد ما تعرف حريمك تروح فندق **** و حتلاقي حجز باسمك و يكون معاك البرنامج و طقم لمشوار بكره غير كده متجيبش حاجة
انا : ههههه و كمان عرفتوا موضوع الحريم طيب بلاش تكسفني يا باشا و ضاري عليا
كمال : انت بتتكسف ههههه طب ازاي و قدرت توقع كل الحريم دي
انا : بعد ما اتعشي حكون في الفندق يا باشا
كمال : ههههههه ماشي و لما توصل الفندق افصل الموبايل .. اشوفك بكره
انا : سلام يا باشا
نزل و انا رنيت علي كل الستات و عرفتهم اني بكره حقفل موبايلي و قولتلهم اني عايز يوم اريح اعصابي فيه و فضلت اكلمهم لحد بالليل – اتعشيت و حملت البرنامج علي فلاشة و جهزت الطقم الي حاخده معايا و ركبت تاكسي للفندق الي كان في ابوظبي و لقيت فعلا حجز باسمي و دخلت الاوضة لقيتها مزدوجة بسريرين استغربت - طلعت الموبايل فصلته و فتحت التليفزيون اتسلي – بعد حوالي ساعة الباب خبط و بفتح لقيت قدامي شاكر سلمت عليه و عرفت انه حيبات معايا و فضلنا نتكلم و نقضي وقت لحد ما نمنا .
صحينا الصبح فطرنا و لبسنا و طلعنا قدام الفندق كانت مستنيانا عربية و وصلتنا لفيلا حوليها جنينة كبيرة و فيها حرس كتير و بعد ما دخلنا كان اللوا كمال و معاه زي ما عرفت اللوا فيصل و بعد السلامات و التعارف
كمال : البرنامج معاك يا احمد
انا : ايوه اتفضل ( اديته الفلاشة و هو اداها للوا فيصل )
فيصل : اللوا كمال عرفني ان مستوي حماية البرنامج اقوي من الي معاه
انا : ايوه و نفس امكانيات الي عنده بس طريقة برمجته مختلفة شوية
فيصل : تمام ( طلع شيك ) و دي هدية شكر لمجهودك
بصيت في الشيك لقيته بعشرة مليون دولار
انا : مبلغ كبير علي هدية يا فندم
فيصل : لان مجهودك مش عادي لازم الهدية تبقي مش عادية
كمال : شكرا يا سيادة اللوا علي الهدية و دلوقتي نتكلم في الموضوع التاني
فيصل : تمام ( وجهلي الكلام ) دلوقتي يا احمد انت بقيت طمع لكل العالم سواء دول او منظمات بسبب الي تقدر تعمله و عشان كده اتفقنا انا و اللوا كمال علي حمايتك و مراقبتك من بعيد و نتدخل لو لزم الامر و حبينا نعرفك عشان تبقي معانا في الصورة
انا : بس انا عامل احتياطاتي و محدش يعرف عني حاجة غيركم بس
كمال : كل العالم يعرف ببرنامجك و عايزين يمتلكوه او يكون عندهم زيه بس محدش يعرف انت مين لحد دلوقتي و المراقبة دي عشان لو اكتشفت نقدر نحميك بسرعة
انا : تمام يا باشا
فيصل : انت حتكمل حياتك عادي ولا اكننا اتقابلنا و احنا حنراقبك و نحميك من بعيد
فضلت قاعد معاهم للعصر و بعدها رجعت الفندق و هناك اداني شاكر فلاشة عليها البرنامج الي كنت عملته في مصر و قولتله ان بكره حيكون جاهز بالتحديث الجديد – روحت شقتي و بعد ما شغلت موبايلي جاتلي رسايل كتير من الشغل اني مروحتش النهرده و رسايل من طيف عايزاني اقبلها – رديت علي الكل و طيف اتفقت معايا بكره في المزرعة لوحدنا زي ما طلبت و بعدين اشتغلت علي تحديث البرنامج لحد ما خلصته و نمت .
صحيت الصبح رنيت علي شاكر و اتفقت يستناني في مكان معين ياخد الفلاشة و نزلت ركبت عربيتي و روحت المكان الي اتفقنا عليه و فعلا اديته الفلاشة و انا روحت الشغل و دخلت القسم بتاعي و رحبوا بيا و اطمنوا عليا لاني قولتلهم اني كنت عيان بس مروة تعرف غير كده و شوفت في عينين ساره قلق عليا بس متكلمتش غير سؤال بسيط زي الكل و في نفس اليوم لقيت ساره جاتلي المكتب و اتكلمنا
ساره : اخبارك ايه النهرده لسه تعبان
انا : لا النهرده احسن بكتير شكرا يا انسه ساره
ساره : استاذ احمد ممكن بلاش تكلمني بتكليف زيادة و تقولي انسه ساره و عاملني زي الكل
انا : مش انتي الي عايزه كده من اول ما اشتغلنا مع بعض
ساره : كانت غلطة و انا اسفه كفايا علي كدا
انا : و فيها ايه لما اكلمك باحترام
ساره : كفايا حواجز بينا و نتعامل زي الصحاب و زي معاملتك مع كل الناس و كان عندك حق
انا : اوك براحتك و من دلوقتي اقولك ساره و انتي قوليلي احمد
ساره : ماشي يا احمد ممكن تقبل عزومتي النهرده علي العشا في مطعم انا بحبه حيعجبك
انا : اسف الليلة مقدرش خليها بكره
ساره : تمام بكره
مشيت من مكتي و هيا مبتسمة و انا سعيد لاني انجذبت ليها و شكلي بدأت احبها و كنت عايز اقرب اكتر – خلصت شغل و رنيت علي طيف قالتلي اروحلها المزرعة – وصلت المزرعة و طبعا مفيش حد فيها و بعد ما دخلت عربيتي و رنيت الجرس فتحتلي طيف و كانت لابسة روب حرير شفاف دهبي و تحته بيبي دول اسود دخلت و خدتها في بوسة لخمس دقايق و بقفش في بزازها و طيزها – خلصنا بوس و طلعنا علطول لاوضة نوم و نمنا علي السرير زي ما هيا بتحب – نايم فوقها و ببوسها و زبري من فوق الهدوم علي كسها
طيف : مممم بعشقك يا احمد
قومت قلعت هدومي و هيا قلعت هدومها و بقينا ملط و نيمتها علي ضهرها و انا نزلت علي ركبي علي طرف السرير و بلحس في كسها
طيف : اووووه لسانك جميل اوي اكتر يا حبيبي
بلحس في شفايف كسها و بعض زنبورها و صباعي جوا خرم طيزها
طيف : اوففففف دخل صباعك اكتر في طيزي المتناكة يا احمد
دخلت صباعين و مكمل مص و لحس في كسها لحد ما جابت عسلها و بعدها قومت و خليتها تمص زبري و تبله و انا بايدي بقفش في بزازها – خليتها تفلقس علي طرف السرير و ترفعلي طيزها و انا من وراها بمشي زبري علي خرم طيزها و الي عارف بتهيجها اوي
طيف : ااااااه يا احمد الحركة دي بتتعبني دخل زبرك علطول في طيزي القحبة
انا : عارفك طيزك هيا الي بتهيجك يا شرموطة
دخلت زبري كله مرة واحدة في طيزها الواسعة و برزع فيها جامد و طيزها بتترج
طيف : احححح نيك اكتر يا احمد افشخ طيزي الي مش بتشبع دي
فضلت ارزع جامد في طيزها و انا مستمتع لحد ما لمحت حد ورانا بيتفرج علينا و ببص ورايا لقيت ...
و كدا يكون انتهي الجزء السادس اتمني يكون عجبكم
لا تبخلوا عليا بمشاركاتكم و رأيكم لان دا هو الي بيشجعني اني اكتب اكتر .. تحياتي



الجزء السابع
ببص ورايا لقيت ست باين عليها كبيرة في السن ماسكة موبايل و بتصورنا و علي وشها ابتسامة – انا لما شوفتها اتنفضت و طلعت زبري من طيز طيف و ضاريته بسرعة بتي شيرت كان علي الارض و طيف انتبهت و بست متحركتش
انا : انتي مين و بتعملي ايه هنا
الست : ههههههه وقفت ليه كملوا ( قفلت موبايلها بعد ما عملت حاجة عليه ) انا شيخة مرات جوز الشرموطة الي جنيك
انا : ( بصيت علي طيف و الي كانت باصة للارض ) انا عايز افهم دا معناه ايه
شيخة : معناه ان رقبتك بقت تحت ايدي و سيبك من الشرموطة مش حترد عليك
انا : و انتي عايزة مني ايه
شيخة : ( بتقلع هدومها ) حتعرف بعدين و دلوقتي عايزاك تنيكني و تكيفني يا مز انت
انا : و لو منفذتش و خدت موبايلك الي صورتيني بيه
شيخة : عاملة حسابي و بعت منه نسخة لناس عشان لو عملت حاجة ليا يتصرفوا لو منفذتش الي انا عايزاه حخلي جوزي الي شغلك عنده يقتلك
فكرت شوية و قولت اجاريها لحد ما اعرف اعمل ايه و كانت هيا قلعت كل هدومها
( وصف شيخة : الطول حوالي 170 و الوزن 65 جسمها رشيق بس فيه ترهلات من اثر السن شعرها اسود طويل و ملامح وشها جميلة و لون بشرتها خمري فاتح بزاز متوسطة مدلدلة و طيز صغيرة (
نامت هيا علي السرير و علي وشها ابتسامة
شيخة : عايزاك تنيكني و تشرمطني عايزة اتفشخ
انا : بس كده من عنيا
زبري كان لسه واقف لاني كنت بنيك طيف و في قمة اثارتي – مسكت زبري و دخلته في كسها علطول من غير مصه و كان كسها غرقان من عسلها و انا ماسكها من وسطها و برزع فيها بغباوة
شيخة : ااااااه ايوه كدا عايزاك تطلع غضبك في كسي اووووه زبرك جميل
فضلت برزع فيها فترة و بعدها قلبتها علي بطنها و مسكت وسطها تاني و كملت رزع و نيك في كسها جامد و انا مش مركز في المتعة اقد ما بطلع غلي فيها و ببص جمبي لقيت طيف بتلعب في كسها و لما عينيها جات في عينيا بصت علي الارض
شيخة : ااااااه بجيب يا يواد بجيب عسلي احححح زبرك مكيفني اوي كمل
طلعت زبري من كسها و دخلته في طيزها علطول و الي طلعت واسعة و متناكة منها كتير اكني دخلت زبري في مغارة و فضلت ارزع بكل قوتي بغل و طولت اوي لاني مش مركز في المتعة لحد ما جبتهم جوا طيزها
شيخة : احححح لبنك سخن يا واد
بعد ما خدت نفسي بلبس هدومي عشان امشي
شيخة : استني يا قمر انت
انا : عايزة ايه
شيخة : عايزاك في حاجتين اولهم انت بقيت بتاعي وقت ما احب اتناك منك ارن عليك و تسيب الي في ايدك و تجيلي مهما كان الوقت ماشي يا مز انت
انا : ( ماسك اعصابي ) و الحاجة التانية
شيخة : عايزاك توقعلي اميرة تحت رجلي زي ما جيبتك تحت رجلي هههههه اصل ما يجيبهاش غير كسها
انا : لينا كلام تاني سلام
لبست هدومي و طالع من الاوضة
شيخة : مش عارفة وقعت اميرة علي المز دا ازاي دا كنز
طلعت من الفيلا و ركبت عربيتي و سايق بسرعة و متعصب و بصرخ
انا : انا شوية شراميط يضحكوا اناااااا
وصلت العمارة و طلعت لشقتي دخلت و رزعت الباب ورايا و بسرعة فتحت اللاب و فتحت برنامج الهكر و هكرت موبايل طيف و طلعت منه رقم شيخة و عشان اتأكد هكرت موبايل خالد و اتأكد من رقم شيخة و هكرته و بعد ما دورت لقيته مبعتتش الفيديو لحد و كانت بتشتغلني روحت مفرمت موبايل طيف و شيخة و بعد ما خلصت قفلت اللاب و بفكر في حصل و بجمع كل الي حصل و عرفت اني كبري لشيخة عشان تزل اميرة استحقرت نفسي لاني كنت بالسذاجة دي و اتعصبت جامد و فضلت اكسر في اي حاجة قدامي و ايدي اتجرحت من الزجاج و مفقتش غير علي جرس الباب بيرن و الباب بيخبط في نفس الوقت – روحت فتحت لقيت قدامي صوفي و وشها مخضوض
صوفي : في ايه يا احمد ... ايه دا ايدك بتنزف
مسكت ايدي و راحت جابت قماشة حطتها علي الجرح
صوفي : فين شنطة الاسعافات
انا : في المطبخ
راحت جابتها و ضمدت لي الجرح و بتكلمني و انا مش برد عليها و دماغي شغالة ازاي انتقم
صوفي : احمد يا احمد انت معايا
انا : ايه يا صوفي
صوفي : مالك عملت كل دا ليه انت بهدلت الشقة و جرحت نفسك
انا : حد اهاني بس مش حعديها
صوفي : و يستاهل كل الي عملته دا
انا : صوفي سيبيني دلوقتي عايز ابقي لوحدي
صوفي : لا مش حسيبك في الحالة دي مم..
انا : ( بصوت حاد ) صوفيييي قولتلك سيبيني
صوفي : حاضر حاضر متزعلش بس لازم تروح المستشفي
طلعت من الشقة و سابتني و انا بفكر اتصرف ازاي عشان انتقم من شيخة و طيف – رنيت علي اميرة
اميرة : الو يا حبيبي
انا : ( بجدية ) اميرة عايز جوزك يكون عندك بعد ساعة و عايزه ميقولش لاي مخلوق انه جايلك تماما
اميرة : في ايه يا احمد
انا : اسمعي الكلام و لما يجيليك قوليله اني عايزك انت و هو في موضوع مهم
اميرة : فهمني موضوع ايه المهم
انا : لما اجي افهمك و تأكدي عليه محدش يعرف انه جايلك
اميرة : حاضر يا احمد
قفلت معاها و فضلت في الشقة برتب الي حعمله في طيف و شيخة – نزلت روحت المستشفي و خيطولي الجرح الي كان واجعني و كان كبير و انا حاسس اني مرهق ممكن عشان الدم الي نزف .
بعد ما طلعت من المستشفي روحت لفيلة اميرة و بعد ما دخلت و اميرة و خالد شافوني و شافوا ايدي
اميرة : ايه الي حصل يا احمد
خالد : احمد حصل ايه
انا : سيبكم مني دلوقتي خالد شيخة مراتك تعرف ايه عن علاقتي باميرة
اميرة : شيخة هو في ايه
انا : استني انتي .. رد يا خالد
خالد : متعرفش اي حاجة عنكم و مزكرتش اسمك اصلا قدامها
انا : شيخة تعرف علي علاقتي باميرة
اميرة : ازاي ... اوعي تكون الي في بالي
انا : هيا
خالد : تقصدوا ايه
اميرة : خالد سيبنا لوحدنا شوية
فهمت ان خالد ميعرفش حاجة عن علاقة طيف و شيخة
خالد : انا مش فاهم حاجة
اميرة : احمد لو مش عايز حاجة من خالد تاني سيبه يمشي
انا : خلاص روح انت يا خالد
خالد : يعني ايه مش فاهم و ازاي شيخة تعرف بعلاقتكم
اميرة : انا حبقي افهمك كل حاجة بعدين امشي دلوقتي
مشي خالد و انا قعدت و حاسس اني دايخ
انا : اميرة هاتيلي كوباية عصير
اميرة : حاضر ثواني
راحت جابتلي عصر و انا شربت الكوباية كلها
اميرة : فهمني ايه الي حصل
حكيتلها كل الي حصل مع طيف و شيخة
اميرة : يا شراميط .. و ايدك ايه الي حصلها
انا : كنت متعصب و جرحتها مش مهم دلوقتي المهم انا عايز اخد حقي منهم
اميرة : و انا تحت امرك
انا : حتسمعي كل الي حقوله ليكي و تنفذيه بالحرف
قولتلها علي الي مفروض تعمله و بعدها مشيت من عندها اتعشيت في مطعم و روحت و كان جسمي مرهق و ايدي وجعاني - نمت علطول مع انه لسه بدري علي وقت نومي .
صحيت الصبح علي المنبه و بعد ما فطرت و لبست روحت الشغل – الكل بعد ما شاف ايدي بيسأل ايه الي حصل و بيتطمن عليا و انا قولتلهم اني جرحت ايدي بالغلط – قبل ما يخلص يوم الشغل دخلت ساره مكتبي
ساره : عامل ايه يا احمد
انا : كويس يا ساره و انتي
ساره : انا تمام .. لو حاسس انك تعبان يا احمد بلاش نخرج النهرده
انا : لا خارجين في ميعادنا بالليل
ساره : تمام .. حتجيلي ولا نتقابل في المطعم
انا : بقول نتقابل في المطعم هو اسمه ايه
ساره : اسمه * و عنوانه * .. بس لو مرهق بلاش نخرج ال..
انا : ساره انا قولت خارجين خلاص
كملنا كلام في الشغل و بره الشغل و هزرنا و ضحكنا و نسيت معاها المشكلة الي عندي .
بعد ما خلص الشغل روحت لشقتي و غيرت هدومي و ببص في الموبايل لقيت نور باعتالي رسايل علي الواتس – رديت عليها و هيا مفيش دقيقة ردت عليا و طلبت اكلمها مكالمة فيديو وافقت
انا : اهلا يا نور
نور : اهلا يا سيدي وحشتني اوي
انا : عاملة ايه
نور : انا بتعذب بعيد عن رجلك يا سيدي و مقدرتش انساك
انا : نور انا بره مصر
نور : عارفة و عشان كده بستأذن منك اجي ازورك وحشتني اوي يا سيدي
انا : تيجيلي .. و جوزك حتقوليله ايه
نور : جوزي لما قولتله اني مسافره و قولتله يجي معايا قالي مش فاضي عندي شغل
انا : طب ما اديكي مقرره تيجي عايزة اذني ليه
نور : لا القرار قرارك و لو قولتلي مجيش مش حاجي
انا : ( فكرت و قولت لنفسي وحشني جسمها و طاعتها ليا ) تمام تعالي
نور : ( بفرحة ) شكرا اوي يا سيدي انا فرحانة اوي
انا : جاية امتي
نور : بعد اسبوع و لما احجز تزكرة الطيران حبقي اكلمك
فضلت اتكلم معاها حوالي ساعة و هيا فرحانة و عرفتني اني نجحت بتقدير جيد جدا – قفلت معاها و اكلت و نمت شوية اريح جسمي – صحيت علي موبايلي بيرن و بشوف مين لقيت شيخة بترن ( كنت سجلت رقمها )
انا : الو
شيخة : ايوه يا قمر
انا : مين معايا
شيخة : انا شيخة يا مز انت عرفتني
انا : عرفتك اؤمري
شيخة : اميرة حترن عليك و تعرفك انك تروحلها بكره
انا : عرفتي من طيف طبعا .. و المطلوب ايه
شيخة : المطلوب زي ما صورتك امبارح مع طيف حصورك مع اميرة و مش حيفرق معاك اذا كونت متصور مرة او اتنين
انا : حتعملي نفس الي عملتيه امبارح
شيخة : ايوه و حتكون طيف معاكم و حتساعدك
انا : تمام حاجة تاني
شيخة : يا سلام يا مز
قفلت معاه و بعد شوية رنت اميرة
انا : الو
اميرة : الو يا حبيبي حصل الي طلبته
انا : تمام خلينا علي خطتنا
قفلت معاها و بشوف الساعة لقيت قدامي ساعتين علي ميعادي مع ساره - روحت للحلاق ظبطت دقني و شعري و رجعت الشقة استحميت و لبست بدلة شيك و حطيت برفاني المفضل و رنت ساره تأكد الميعاد – روحت المطعم قبل الميعاد بربع ساعة و قعدت مستني ساره و الي جات علي الميعاد و علي وشها ابتسامة جميلة اوي - كانت لابسة فستان سهرة طويل لونه سماوي كان محترم و شيك اوي مع مكياجها الهادي كانت ملكة في عينيا – قومت ارحب بيها و اعمل فيها جنتل مان قعدتها علي الكرسي و رجعت قعدت تاني و طلبنا الاكل – كلنا و بعدها فضلنا نتكلم و نضحك مع بعض حوالي ساعة و انا حسيت اني اتشديت ليها اكتر- بعدها قومنا حاسبت انا و اتمشينا شوية و فضلنا نتكلم و شايف في عينيها فرحة كبيرة و انا فرحان كمان فكرتني بفرحتي مع ريهام .. لما افتكرت ريهام وقفت كلام معاها واتحولت ابتسامتي لتكشيرة و افتكرت الي حصل و الي كنت نسيته بالحوارات الي بتحصل هنا و مفوقتش غير علي صوت ساره
ساره : احمد مالك
انا : لا مفيش ان..
( ساره عرفت دلوقتي كنت سرحان ليه
انا : ايه يا جزمة مش تستأذني قبل ما تخشي
ساره : و استأذن ليه
انا : مش يمكن في حاجة مش عايزك تشوفيها
ساره : حاجة زي ايه
انا : يوووه مش حنخلص .. طب يلا كملي انتي
ساره : حاضر )
بعد ما اتصالحت معاك حسيت براحة بس مطولتش لقيتك بتهزر و تضحك مع الكل و خصوصا مروة دا خلاني اشيط و اتعصب و احاول استفز مروة بأي حاجة و انت مش بتهزر معايا و فضلت كدا فترة كبيرة و كل شوية اتعصب اكتر لحد في يوم كنت في اوضتي ببكي و لقيت امي دخلت اوضتي
ماما : ( خدتني في حضنها ) مالك يا حبيبتي بتبكي ليه
ساره : احمد الجزمة
ماما : ماله
ساره : بيهزر مع البت مروة و مريم كمان و مطنشني
ماما : و انتي زعلانة ليه و بتبكي
ساره : زودها اوي يا مامي و مش حاسس بيا
ماما : و انتي قولتيله حاجة عشان يحس بيكي
ساره : ...
ماما : يا حبيبتي لازم تنسي عندك و تحاولي تقربي منه قبل ما يروح خالص من ايدك
ساره : تقصدي ايه
ماما : انتي بتحبيه يا ساره
ساره : لا مش بحبه ان...
ماما : يا ساره انا امك و بفهمك اكتر من نفسك تقدري تفهميني انتي بتبكي عشان بيهزر مع البنات ليه
ساره : ...
ماما : دي اسمها غيرة و دا معناه انك بتحبيه
ساره : و انا اعمل ايه
ماما : قربي منه و شوفي هو حيقرب منك
ساره : متأكده
ماما : طبعا يا حبيبتي انتي مش شايفة جمالك دا كل الرجالة الي في العيلة عايزين رضاكي
ساره : ... يعني اقرب منه اكتر
ماما : اكيد الواد لسه مش مرتبط و اكيد واحدة قريب حتفوز بيه و لازم انتي تحاولي و تشوفي هو حيقربلك ولا لا
ساره : و لو هو مهتمش ليا
ماما : وقتها انسيه يا بنتي لانه مش معجب بيكي بس لازم تحاولي عشان متندميش
مشيت امي و سابتني و انا بفكر لازم اقرب منك اكتر بس لسه مش قادرة بعد ما قولتلك في الاول انك تتعامل معايا بحدود - فضلت فترة كدا لحد ما مقردتش اصبر اكتر و انا شايفاك طول الوقت بتضحك مع مروة و مريم – يومها روحتلك المكتب و قولتلك ..

( احمد : قولتلهم الي دار بينا خشي علطول علي الي بعد كده
ساره : انت منسيتش حاجة ابدا .. ماشي )
بعد ما طلعت من مكتبك كنت طايرة من الفرحة اني قدرت اقرب منك و لقيتك مش ممانع و يومها روحت و انا بغني و سعيدة و امي لما شافتني
ماما : شكلك رايقة و فرحانة اتوقع قربتي من احمد
ساره : ايوه و هو مكنش ممانع و اتلكمنا و ضحكنا كتير
ماما : حلو اوي و ايه كمان
ساره : عزمته علي العشا بكره في مطعمي المفضل
ماما : هايل اوي استغلي الفرصة دي و حاولي تجسي نبضه هو مشدودلك ولا لا
ساره : دا الي حعمله مع اني شايفاه معجب بيا
ماما : متسبقيش الاحداث و استني لبكره عشان تتأكدي
سيبتها و دخلت اوضتي فرحانة اوي و بدأت ادور البس ايه بكره و معجبتنيش حاجة و بعد ما اتغديت طلعت مع امي للمول و قضينا هناك اليوم و اشترينا فستان اخرج بيه معاك .
تاني يوم كنت في الشغل و انا في منتهي السعادة لقيتك داخل و ايدك متعورة انا زعلتلك اوي اكن روحي اتجرحت و فضلت طول اليوم مزاجي متعكر و شايفاك مش في حالتك سرحان و كمان مرهق و قبل ما يخلص الشغل روحتلك عشان اتطمن عليك و الغي او أجل الميعاد بس انت مرضيتش و بعدها فضلنا نتكلم و انت رجعتني تاني لفرحتي و نسيت ايدك المجروحة - بعد ما روحت و انا سعيدة اتغديت و بدأت اتجهز لميعادنا و روحت الكوافير و رجعت لبست الفستان و امي معايا و فرحانة لفرحتي و قبل الميعاد بنص ساعة ركبت عربيتي و روحت المطعم و لقيتك هناك مستنيني و لما شوفتك و شوفت شياكتك و اناقتك حسيت اني بحلم – لما قربت من الطرابيزة لقيتك قومت رحبت بيا و قعدتني علي الكرسي الحركة دي خلت قلبي كان حيقف من السعادة – اكلنا و فضلنا نتكلم و نهزر و انا مش عايزة الوقت يمر – قومنا نتمشي شوية و نهزر و في وسط سعادتي دي لقيتك مرة واحد سرحت و وشك كشر وقتها انا فكرت و قولت انت مالك و جيه في بالي انك زعلان عشان بتهزر معايا كده و نست الي عملته معاك اول ما جيت الشغل و ..
( احمد : ثواني بس هو دا الي جيه في بالك
ساره : ايوه وا***
احمد : هههههه طيب كملي كملي
ساره : ضحكت ليه
احمد : مفيش يلا كملي
ساره : " ضربت بوز " لا مش حكمل غير لما تقولي
احمد : " لسعتها قفا " ها عرفتي
ساره: " بتحسس علي قفاها " عرفت يا كبير
احمد : طب قومي يلا برا متكمليش
ساره : اس..
احمد : انتي لسه حتتكلمي " لسعتها قلم كمان "
ساره : حاضر حاضر يا كبير من غير ما تزعل " طلعت برا الاوضة "
احمد : كنت بقول ايه قبل ما تيجي .. ايوه )
بعد ما قضيت السهرة مع ساره روحت لشقتي نمت و انا سعيد و مش عايز افكر في حاجة تعكنن عليا .
تاني يوم صحيت و روحت الشغل و ساره شايفها طول اليوم نشيطة و سعيدة علي غير العادة و بتهزر مع الكل و معايا و الدنيا جميلة – الكل مستغرب بس انا عارف السبب و حسيت اني بدأت احبها مش بس اعجاب – بعد ما خلص الشغل روحت لشقتي اتغديت و روحت الجيم و فضلت اتمشي علي خفيف علي المشاية لحد ما جاتلي صوفي
صوفي : اخبارك ايه يا احمد النهرده
انا : صوفي عاملة ايه انا جاي الجيم مخصوص عشانك
صوفي : في حاجة
انا : عشان امرين الاول انا بعتذرلك علي الي حصل من يومين و اني زعقت فيكي و زعلتك
صوفي : لا انا مزعلتش لاني قدرت موقفك وقتها و غضبك الكبير .. الامر التاني
انا : عايز منك حباية فياجرا من الي معاكي
صوفي : هههههه ايه عندك حرب و عايز مساعدة
انا : حاجة زي كده
صوفي : اوك بعد ما تخلص تمارين نروح مع بعض و اديلك الحباية
انا : يلا بينا دلوقتي
روحت معاها شقتها واديتني الحباية و كانت عايزاني انيكها بس انا صديتها بزوق – طلعت من عندها و دخلت شقتي نمت شوية و صحيت علي اتصال اميرة و قالتلي تعال بعد ساعة – لبست هدومي و طلعت كنت عندها بعد ساعة و قبل ما ادخل خدت حباية الفياجرا .
دخلت و اميرة طبعا استقبلتني و ختها في بوسة جامدة و دخلنا كانت طيف في الصالون و بعد القعدة شوية طلعنا اوضة النوم و قلعنا هدومنا و خدت اميرة علي السرير ابوسها و امص بزازها و كسها و بحاول اطول لحد ما وصلت شيخة لينا – بعد ما وصلت و بتصونا و انا لاحظتها قومت بسرعة ماسكها و اميرة قامت رشت علي وش طيف مخدر
شيخة : ايه دا بتعمل ايه يا حيوان
انا : حوريكي بعمل ايه
كنا مجهزين كل حاجة انا قدرت امسك شيخة و اميرة خدرت طيف و الي فقدت وعيها بسرعة و بعدها جات اميرة و كتفنا شيخة بالحبال و كتفنا طيف كمان و سيبناها علي الارض جنب السرير
شيخة : بتخوني يا كلب ( تفت علي وشي )
انا : ( مسحت وشي و ضربتها قلم جامد ) الكلب دا حيخليكي تبوسي رجله عشان يرحمك – صوري يا اميرة الي حيحصل
قبل ما ترد شيخة كنت ضاربها قلم تاني علي وشها و بعده تالت و رابع و خامس و بقي وشها احمر و بقها بينزف ددمم و هيا بتدمع – وقتها كانت الحباية اشتغلت و زبري وقف جامد و انا جسمي سخن روحت مدخل زبري في بقها بعنف و بضربها علي راسها من ورا عشان يدخل اكتر و هيا مستحملتش و رجعت
اميرة : يقرفك يا وسخة كدا بهدلتي سيدك
كملت نيكها في بقها بعنف و هيا بتبكي بحرقة و بتترجاني اقف كل ما اطلعه من بقها – بعدها نيمتها علي بطنها و غيرت ربطها و خليت كل ايد مربوطة علي طرف السرير و رجليها مضمومين و مربوطين في بعض و خليتها تفلقس طيزها و جيبت معلقة مطبخ خشب كبيرة و بعدها روحت مدخل زبري في كسها من وراها و بالوضع دا كان متعب ليها اكتر و بدأت ارزع زبري جامد في كسها و في ايدي المعلقة و بضربها علي طيزها اوي و هيا بتصرخ بعلو صوتها مع كل ضربة علي طيزها
اميرة : ( راحت لوش شيخة و بتصورها و بتضربها علي وشها ) انتي يا شرموطة يا متناكة تضحكي علي سيدك احمد دا انتي حتتفشخي الليلة
كملت ضرب علي طيزها و بنيكها بزبري في كسها و مش عاتقها و هيا بتصرخ
شيخة : ااااااه سامحني يا احمد
اميرة : ( ضربتها بالقلم ) اسمه سيدك يا وسخة
شيخة : سامحني يا سيدي غلطة و مش حتتكرر اااااه طيزي مش قادرة
انا : لسه مخدتش حقي
شيخة : ابوس رجلك سامحني اييييي طيزي و كسي اتهروا
طلعت زبري من كسها و دخلته في طيزها و بايد ماسك شعرها و بشده جامد و الايد التانية ماسك المعلقة الخشب و بضربها علي طيزها و ضهرها و نسيت ايدي المجروحة و الالم - طيزها زرقت من كتر الضرب و هيا موقفتش صريخ – بعد فترة و انا لسه بفشخ شيخة لقيت طيف بتفوق من التخدير سيبت شيخة و روحت لطيف الي كانت مربوطة و مرمية علي الارض
انا : دورك يا لبوة انا تضحكي عليا
طيف : سامحني يا احمد مقدرتش اقولها لا هيا...
انا : هوسسسس انت دلوقتي حتتفشخي و اتكيف منك بعد ما خلصت علي الشرموطة شيخة
رفعتها فكيتها و نيمتها فوق شيخة و هيا لما شافت منظر شيخة دمعت
طيف : سامحني يا احمد غصب عني وا***
انا : اسكتي بدل ما ازود الي ناوي اعمله
خليتها تفلقس فوق شيخة و دخلت زبري في طيزها و بدأت ارزع فيها و بضربها بالمعلقة علي طيزها و هيا بتصرخ تحتي و اميرة بتصور و مبتسمة
اميرة : عشان تمشي ورا الشرموطة الكبيرة تاني
فضلت انيكها في طيزها و بضربها و هيا مستحملتش كتير زي شيخة و بتصرخ جامد و بتحرك جسمها زي التعبان بتحاول تهرب من تحتي و انا ماسكها كويس – بعد ما قرب انزل لبني خليت اميرة توقف تصوير و تجيلي انيكها لحد ما نزلت لبني في كسها – بعد ما ريحت شوية قومت دخلت الحمام مع اميرة و سايب اللبوتين مربوطين علي السرير و نيكت اميرة في الحمام و بعدها طلعت لبست هدومي و كلمت شيخة و طيف
انا : دا جزاكم عشان تستغفلوني و الفيديو الي اتصور ليكم معايا و مع اميرة
شيخة : اؤمرني يا سيدي عايز ايه
انا : فكيهم يا اميرة
فكيتهم اميرة و شيخة نزلت باست رجلي و وراها طيف
شيخة : احنا اسفين يا سيدي غلطة و سامحنا
انا : دلوقتي انتوا الاتنين بقيتوا كلاب و خدامين تحت رجلي انا و اميرة
شيخة : الي تؤمر بيه يا سيدي
انا : وقت ما اعوزكم تيجوا حالا و تسيبوا الي وراكم فاهمين
شيخة و طيف : فاهمين
انا : عارف ان الفيديو الي معاكم اتمسح لاني انا الي هكرت موبايلاتكم و الفيديو الي معايا انا و اميرة لو خالفتوا اي امر لينا اسهل حاجة نخفي وشنا و صوتنا و ننشره علي النت و نبعته لعيلتكم
شيخة : ( بتبكي ) انا خدامتك و حفضل كدا طول حياتي بس ارجوك متفضحنيش
انا : كدا اتفقنا يلا علي بيتكم
روحوا و شايف شيخة بتبكي و مش قادرة تمشي وشها فيه ددمم و احمر من الضرب و طيزها ازرقت و كبريائها اتكسر – طيف كانت اقل منها في البهدلة بس بتبكي بحرقة اكتر لانها استغلتني و مشيت ورا كلام شيخة و كانت عايزة تتكلم بس قولتلها مش وقته .
بعد ما مشيوا قعدت مع اميرة و بنضحك و خدت منها الفيديو و قولتلها بعد ما اخفي وشي حبعتلها نسخة منه – روحت شقتي و انا في اخر انبساط و نمت و انا حاسس اني خدت حقي و كسرت شيخة الي كانت عايزاني ابقي تحت رجليها ...

و بكدا يكون الجزء السابع خلص
اتمني يكون عجبكم و مستني رأيكم فيه لان دا الي بيديني طاقة اكتب و اكمل اكتر .. تحياتي




الجزء الثامن
صحيت تاني يوم و انا سعيد و رايق و روحت الشركة اشتغل و كان يومها فيه اجتماع للادارة و بعد ما جهزت كل التقارير روحت الاجتماع و كان مفيش حاجة جديدة غير عدم ثقة محمد ابن خالد فيا و دا كان واضح في معاملته ليا كل ما اشتغل معاه في اي حاجة و طلباته عن التقارير المستمر و الي كان فيها تحسن كبير من وقت ما اشتغلت بس حاسس انه مش طايقني قولت في بالي هيا العيلة كدا كلها . محطتوش في دماغي - بعد ما خلص الاجتماع و دخلت مكتبي دخلتلي مروة
مروة : ايه يا احمد مطنشني ليك فترة
انا : كنت مشغول شوية الايام الي فاتت
مروة : طب مفيش سهرة الليلة ولا مبقيتش قد المقام
انا : لا مش كده بس النهرده محجوز
مروة : مين دي واحدة اعرفها
انا : ( فكرت و قولت ما اجرب انيكهم مع بعض حيبقي حلو ) تعرفيها جارتي
مروة : ههههه هيا عرفت توقعك
انا : مروة انا بفكر في حاجة مجنونة ايه رأيك انيكك معاها الليلة
مروة : فكرة مجنونة عجبتني معملتهاش مع اجنبية قبل كده
انا : خلاص مستنيكي الليلة في شقتي
اتكلمنا شوية و هزرنا و مروة بتحب تتكلم بشرمطة لما نبقي لوحدنا مع حركات سكسية و بعد فترة لقينا ساره داخلة علينا وشها مقلوب – انا اتوقعت انها لما شافت مروة طولت عندي و يمكن لما سمعت ضحكات مروة الشرموطة وشها قلب كدا – انا طلعت مروة و هيا عنيها لمعت اكنها بتقلي حتي ساره – بعد ما مشيت مروة قعدت ساره و متكلمتش
انا : خير يا ساره في حاجة
ساره : لا انا كنت جاية اعرف الي حصل في الاجتماع
انا : مفيش حاجة جديدة
ساره : كويس ...
انا : ساره قولي الي كنتي جايالي عشانه
ساره : احمد خف شوية هزارك مع مروة دي بنت سمعتها مش كويسة
انا : انا مش مهتم بالسمعة الاهم المعاملة معايا ازاي - بس انتي مهتمة زيادة ليه
ساره : ( بانفعال ) اصلها مزوداها كتير معاك
انا : ( بابتسامة ) و انتي منفعلة ليه
ساره : اهو كده .. و انت مبتسم ليه
انا : ( قربت من المكتب و ببص في عينيها ) ساره انتي بتغيري عليا
ساره : ( اتفجأت بكلامي و اتلخبطت ) ل لا و انا اغير عليك ليه
انا : ( رجعت ضهري للكرسي ) يعني ممكن تكوني بتحبيني
ساره : ( قامت و وشها حمر و اتلخبطت اكتر ) ان انت بتقول ايه لا مش مش بحبك
اتحركت و وصلت عند الباب و حتخرج
انا : ساره انا بحبك
سمعت جملتي و هيا ماسكة في الباب و متحركتش لثواني و مش شايف وشها او ردة فعلها و بعدها لقيتها خرجت و قفلت الباب – بعدها انا فضلت افكر انا كدا اتسرعت ولا ايه و هيا حيبقي رد فعلها ايه بس انا لما قولتلها الجملة دي مكنتش بفكر و قلبي هو الي قرر يتكلم – خلص الشغل و انا محبيتش اعرف رد فعل ساره علي كلامي و اسيبها تفكر فيه و روحت لشقتي اتغديت و رنيت علي صوفي
صوفي : الو
انا : ايوه يا صوفي فاضية بالليل
صوفي : ايوه فاضية
انا : خلاص حنسهر مع بعض في شقتي و معانا ضيفة
صوفي : ضيفة .. مين
انا : زميلتي في الشغل قابلتيها قبل كدا
صوفي : ايوه فاكراها بس مش فاهمة ليه حنسهر احنا التلاتة .. قصدك
انا : ايوه حنام معاكم انتوا الاتنين فكرة اتنين ستات جمال زيكم و عكس بعض واحدة رفيعة و التانية كيرفي و فرق السن بينكم هيجتني اوي
صوفي : و انا كمان هيجت خلاص ميعادنا بالليل
قفلت معاها و نيمت عشان ابقي فايق مع اللبوتين الي جايين بالليل – صحيت دخلت الحمام خدت دش و روقت نفسي و استنيتهم يوصلوا – رن الجرس و كانت صوفي الي وصلت الاول كانت لابسة فستان لبني ضيق علي صدرها و لحد وسطها و واسع عند طيزها لد ركبتها - دخلتها و خدتها في بوسة و تقفيش و تسييح و مفقناش غير علي الجرس بيرن و كانت مروة و كانت لابسة بنطلون جينز اسود ليكرا و بلوزة بني دانتيل و صدرها واسع ظاهر نص بزازها - شافت وشي متبهدل من روج صوفي
مروة : بدأتوا من غيري
انا : انتي الي جاية متأخرة
قفلت الباب و نطت في حضني تبسني و حاضنة وسطي برجليها و بتبوسني بلبوة و فجر اكنها بتقولي انا احسن منها – خدتهم و روحنا اوضة النوم و قولتلهم
انا : عايز اشوف احلي عرض سحاق بينكم
بصوا لبعض و ضحكوا و بعدها دخلوا في صراع بوس و بيشوفوا مين تستسلم للتانية و ايديهم بتقفش في جسم التانية يسيحوا بعض – مروة طلعت بزاز صوفي و بتفعص فيهم جامد و صوفي دخلت ايدها تحت بنطلون مروة و بتبعبص كسها جامد و هما الاتنين وقفوا بوس و بيتأوها بصوت عالي – مرة واحدة لقيت مروة زقت صوفي من كتافها علي السرير نيمتها و نزلت رفعت فستانها و قلعتها كلوتها الفتلة بمساعدة صوفي و نزلت علي كسها افترسته بمعني الكلمة – كانت بتلحس و تمص في كس صوفي بسرعة كبيرة و بصباعين بتنيكها في كسها و مش راحماها و صوفي بتصرخ من مروة و عمايلها
صوفي : اااااه اكتر يا متناكة اووووه بجيب عسلي احححح
صوفي جابت عسلها و مروة مصته كله و هيا مبتسمة في وش صوفي اكنها بتقولها انا فوزت – صوفي قلبت مروة تحتها و مثبتاها م كتافها
صوفي : دوري امتعك
باستها بوسة سريعة و بعدها نزلت علي حلمات بزازها و حطت واحدة في بقها و باين بتعضها و الحلمة التانية بتقرصها بايدها و مروة صرخت من الحركة دي
مروة : اااااه براحة حلماتي بتوجعني
بعدها صوفي راحت لكس مروة و قرصت زنبور مروة بايدها و هيا مبتسة في وشها و مروة بتصرخ و تحرك وسطها عايزة تفلت منها
صوفي : ههههه سيبي نفسك و اتمتعي
صوفي نزلت بلسانها علي كس مروة و بتلحسه و مدخلة صباع في كسها و صباع في طيزها و بتنيكها بيهم بسرعة و فضلت كده لحد ما مروة هيا كمان جابت عسلها و صوفي شفطتهم جوا بقها و طلعت لبق مروة و باسوا بعض بالعسل الي في بقهم و ناموا حاضنين بعض ياخدوا نفسهم – انا كنت قاعد علي كرسي جنب السرير و ماسك زبري بدلكه من العرض المثير دا - قومت و من وراهم و دخلت زبري في كس مروة
مروة : اااااه زبرك جميل يا حبيبي
انا : زبري تعب منكم و عايز يرتاح
مروة : ريحه جوا حبيبته و ابسطهم
كنت بنيك مروة و هيا نايمة علي السرير فاردة ايدها و بستمتع بالنيك الرومانسي و انا ماسك صوفي ببوسها و اقفش في بزازها الكبيرة الطرية لحد ما مروة جابت عسلها تاني و جسمها ساب روحت طلعت زبري من كسها و خليت صوفي تفلقس فوق مروة و تنزل بقها تبوسها و ترفعلي طيزها و انا دخلت زبري في كسها و بضربها علي طيزها الكبيرة عشان تترج اكتر و انا اهيج اكتر و برزعها جامد في كسها – كانت الاهات طالعة من الشرموطين و اعلي من صوتهم صوت لسوعة طيز صوفي من ايدي و انا مقدرتش استحمل و نزلت لبني في كس صوفي
صوفي : اوففففف لبنك سخن اوي
بعد ما نزلت لبني نمت علي السرير اخد نفسي و صوفي في حضني و مروة راحت لكس صوفي و بتلحس اللبن الي بينزل منه و طلعت باست صوفي و يلعبوا بلبني – بعد ما ريحنا شوية دخلنا الحمام و كانوا عايزني انيكهم فيه بس مرضيتش و طلعنا خليتهم يجهزوا اكل عشان نتعشي مع بعض – راحوا المطبخ يجهزوا الاكل و هما ملط و دا هيجني و روحت وراهم ابعبص دي و افعص في بزازي دي و احضن دي و كان وقت جميل اوي و كله ضحك – كلنا و شربنا شاي و قعدنا نتفرج علي فيلم و هما الانتين نايمين في حضني كل واحدة في جنب و انا ايدي بتبعبص جسمهم كله طول الفيلم و انا مش مركز اوي فيه و مركز اكتر مع جسمهم و لعبي فيه و كان طبعا زبري واقف و هما الاتنين كانوا بيلعبوا فيه بايدهم بس مركزين في الفيلم لانه كان رعب جديد و انا كنت حضرته قبل كدا – بعد ما خلص الفيلم قومنا دخلنا اوضة النوم و عملنا واحد كمان و بعدها دخلت الحمام استحميت و رجعت نمت في وسطهم و محسيتش بحاجة .
تاني يوم صحيت ملقيتهمش جنبي فطرت و لبست و روحت الشغل – روحت سلمت علي قسمي و هناك كانت مروة و مبتسمة بشرمطة طنشتها و بشوف ساره لقيتها مبتسمة و واضح انها مش زعلانة من كلامي امبارح – دخلت مكتبي و اشتغلت لحد ما خلصت وقت الشغل و مروح وقفني سراج
سراج : احمد عاملين حفلة بالليل بمناسبة عيد ميلاد مريم و عازمينك
انا : اوك و مين حيبقي فيها
سراج : كل زمايلنا و معارف ليا انا و مريم
انا : خلاص حكون هناك
سابني سراج و كانت ساره وافقة مستنياني
انا : ساره رايحة حفلة مريم
ساره : مش عارفة لسه مقررتش انت رأيك ايه
انا : انا رأيي نروح مع بعض
ساره : اوك ...
انا : ساره رأيك ايه في الي قولته امبارح
ساره : ( مكسوفة و مبتسمة ) تقصد ايه
انا : انا بحبك
ساره : و انا كمان
انا : و انتي ايه مسمعتش
ساره : خلاص بقا متكسفنيش اكتر من كده – المهم تعدي عليا الليلة نروح مع بعض الحفلة
انا : تمام
فضلنا واقفين نتكلم و بكلمها كلام رومانسي و ساره مكسوفة من كلامي و بتحاول تهرب في الكلام لحد ما شافنا محمد اخوها نادم عليها بعصبية و خدها من ايدها بعنف و مشيوا و هوا باصصلي بشر قولت لنفسي مش ناقصك انت كمان .
روحت شقتي اتغديت و قضيت يومي اتسلي علي الموبايل و العب لحد بالليل – لبست طقم كلاسيك شيك و نزلت بعربيتي روحت لفيلة خالد و رنيت علي ساره طلعتلي و طلع معاها ابوها و سارة كانت لابسة فستان سواريه محترم لونه رمادي
خالد : خد بالك من ساره يا احمد و متسهروش كتير
انا : اطمن يا استاذ خالد
ركبت معايا ساره و هيا مبتسمة و انا مستغرب خالد و تصرفه بس قولت مش وقته دلوقتي - روحنا الحفلة قضينا وقت جميل مع بعض و قربت منها اكتر و كنا سعدا جدا – بعد ما خلصنا السهرة روحتها و قبل ما تنزل من العربية بستها علي خدها و هيا اتكسفت و مشيت و انا ابتسمت من خجلها و روحت شقتي .
عدي يومين مقضيهم مع ساره في الشغل و بعد الشغل بنتكلم علي الموبايل و الحب بينا كبر و انا مقربتش حد في اليومين دول و بحاول اهرب منهم و بالليل كنت بكلم ساره و اميرة رنت عليا كتير اضطريت افصل مع ساره و ارد عليها
انا : ايه يا اميرة
اميرة : حبيبي ليك فترة مش بتسأل ولا بتجيلي قولت اكملك انا
انا : مشغول الايام دي
اميرة : طيب في واحدة عايزة تكلمك
انا : مين
اميرة : طيف
انا : و عايزة ايه
اميرة : خد كلمها انت
طيف : ( باين من صوتها انها كانت بتبكي ) ايوه يا احمد عايزة اتكلم معاك
انا : في ايه
طيف : يا احمد انا عايزة اعتذرلك عن الي حصل و افهمك انا عملت ليه كدا
انا : و تفهميني ليه هو انا مهم عندك
طيف : ايوه مهم انت ..
انا : انا قريبك او صاحبك من زمان عشان اهمك دا انتي عارفاني من كام اسبوع بس
طيف : ( بكيت) أنت عاملتني برومانسية عمر جوزي معاملني زيك و حسستني اني ملكة و احترمتني و مقليتش مني ولا حسستني اني واحدة جايبها من الشارع و بعد دا كله اعمل الي عملته معاك .. يا احمد انا مش قادرة استحمل الي حاسة بيه بعد الي عملته فيك و عايزة اوضحلك عملت كده ليه
انا : انا سامعك اتكلمي
طيف : مش حينفع في التليفون عايز اقابلك في اي مكان انت تحدد و ياريت النهرده قبل بكره
انا : تمام تعالي شقتي دلوقتي لو عايزة او بكرة
طيف : لا جايالك دلوقتي مسافة الطريق .. سلام
انا : سلام
قفلت معاها و فكرت انها ممكن بتلعب عليا زي المرة الي فاتت و لازم اخد حرصي – طلعت الكاميرات بتاعتي الي جايبها معايا من مصر و ركبت اتنين في الصالون و واحدة في اوضة النوم و شغلتهم و مستنيها لحد ما تيجي .
وصلت طيف و كان وشها احمر و بتدمع و باصة في الارض – دخلتها و قعدنا في الصالون و هيا اول ما قعدنا و بصت في عيني بكيت بحرقة و انا خدتها في حضني و بهديها – بعد ما بكيت شوية هديت و بدأت تتكلم
طيف : انا ححكيلك حكايتي من اول جوازي بس ياريت تسمعني للاخر
انا : سامعك و مش حتكلم
طيف : انا كنت بنت وحيدة والدي بعد ما والدتي أتوفت و هيا بتولد فيا و ملناش اهل قريبين منا و مش بنزور حد و ابويا كان موظف في شركة خالد جوزي لما كانت لسه في اولها و كنت عايشة حياة جميلة جدا و كنت خلصت جامعة و قاعدة في البيت و سعيدة جدا لحد ما والدي جاتله جلطة قلبية و أتوفى - حزنت اوي عليهم و بعد العزا بقيت عايشة لوحدي و اهلي مهتموش بيا و الوحيد الي كانت بيزورني باستمرار كان خالد و مهتم بحالي و انا احترمته جدا علي الموقف الرجولي منه و فضل كده حوال سنة لحد ما طلب يتجوزني و انا وافقت و عارفة اني حبقي الزوجة التالتة و رضيت لانه الوحيد الي وقف معايا و مفيش مرة حاول يعمل معايا حاجة غلط و قدرني – اتجوزنا و كنت عايشة حياة جميلة و رجعت ليا ابتسامتي و كان قادر يعدل بين زوجاته و بيني و خلفت منه و استمرت حياتي لحد ما جاله السكر و بدأ يقل علاقته معايا و يهملني لحد ما يعتبر مبقاش ينام معايا و انا كنت خلاص اتعودت علي علاقتنا و مقدرتش استحمل فا كنت بحاول اريح نفسي بنفسي
انا : وضحي يا طيف بتتكسفي مني و انا نيكتك
طيف : حاضر هو بطل ينيكني و انا كنت بنيك نفسي بدأت بايدي و بعدين بفرشة اسنان و وصلت في اني اشتريت زبر صناعي و محاولتش مرة اخونة – و من حوالي سنتين كنت في اوضتي و بنيك نفسي بالزبر الصناعي دخلت عليا شيخة و انا مش منتبهة ليها و مغمضة عينيا و مندمجة مع نيكي لكسي و فجأة لقيت ايد مسكت الزبر من ايدي و بتنيكني بيه – فتحت عيني لقيت شيخة ماسة الزبر و بتنيكني و قبل ما رد كانت هيا دخلت الزبر جامد في كسي و انا هيجت اكتر من فكرة شيخة بتنيكني و كملت نيكي لحد ما ريحتني و من وقتها بنريح بعض او بمعني اصح هيا الي بتنيكني و هيا الي فتحت طيزي و عودتني علي النيك يوميا يمكن اكتر ما كان بينيكني خالد جوزي في الاول و استمرت علاقتي بيها و انا الي بقيت اطلب منها النيك و بقيت بنفز اي امر بتطلبه مني لحد ما قبل ما اعرفك باسبوع طلبت مني اتناك من واحد بينيك اميرة عشان كانت بينهم مشاكل و عايزة تسيطر عليها بس انا رفضت فكرة اني اخون جوزي و اتناك من راجل – هيا زعلت مني و شتمتني و قطعت علاقتها بيا و وقفت نيكها ليا و انا مقدرتش علي بعدها و معرفتش اريح نفسي و بعد اسبوع استسلمت و وافقت و قولت اجرب النيك الطبيعي – بعدها انت عارف باقي الي حصل و انا قربت منك و انت بقيت بتنيكني و مريحني و من معاملتك ليا و احترامك و حنيتك انا اتشديتلك – بعدها شيخة قالتلي لازم ننفذ خطتها و انا رفضت اعمل حاجة بس هيا كانت جاهزة و ورتني فيديو ليا و انا بتناك منها بس مش جايبة وشها و قالتلي حتفضحني قدام كل العيلة و انا خفت و نفذت الي عايزاه مضطرة ... دي حكايتي مع شيخة و الباقي انت عارفه
انا : و شيخة عملت ايه بعد الي عملته فيها
طيف : من يومها دخلت اوضتها و مش بيدخل حد عليها غير ولادها و خالد جوزها بس اكتر محمد ابنها
انا : و انتي حكتيلي كل دا ليه
طيف : ( بصت في الارض ) زي ما قولتلك مقدرتش استحمل تأنيب الضمير و بطلب منك تسامحني
انا : و انا مسامحك
طيف : ( بصت في عينيا ) من قلبك
انا : ( ابتسمت ) من قلبي
دخلت في حضني و فضلت تشكر فيا
انا : عايز اعرف منك حاجة كمان
طيف : انا تحت امرك
انا : ساره
طيف : مالها
انا : عايز اعرف رأيك فيها ايه
طيف : بت مؤدبة و محترمة جدا بس عندية و دماغها .. استني هو انت الي بيتكلموا عنه
انا : تقصدي ايه
طيف : انا كده فهمت – بص يا سيدي سمعت ساره و اخواتها محمد و ريان و خالد ابوهم بيتكلموا عنك
انا : بيتكلموا عني ازاي
( ساره : احكيلك انا
احمد : " اترجفت و ببص وايا لقيت ساره و ريهام " اعوذ با*** ايه يا بت منك ليها مش تخبطوا لما تدخلوا ليا هنا
ريهام : خبطنا بس انت مسمعتش وكنت مش مركز
انا : انتوا من امتي هنا
ساره : من نص ما كانت تحكي طيف – سيبني احكي انا الي حصل
انا : اتكلمي بس بإنجاز )
يوم ما عزمتني علي الحفلة و كنا واقفين مع بعض قدام مكتبك و بنتكلم و نضحك و محمد زعق و نادم عليا و خدني من ايدي
ساره : اييي ايدي يا محمد
محمد : انت ايه الي يخليكي تقفي و تضحكي معاه كدا
ساره : عادي مديري
محمد : لا مش عادي و يلا قدامي روحي و لينا كلام تاني في الفيلا
ركبت عربيتي و روحت و هو كمان روح و لما جيه بابي بعتلي الخدامة اروح لمكتب بابي – روحت و لقيت هناك محمد و ريان و بابي
محمد : اهي جات
ساره : في ايه يا بابي
خالد : محمد بيقولي انك كنتي مع احمد مديرك بتتكلموا بشكل مش حلو
ساره : يا بابي الي حصل اني كنت واقفة معاه و بنضحك فيها ايه
محمد : فيها انك مش محترمة و ناقصة تربية
خالد : ( بيزعق ) محمد الزم حدودك بنتي محترمة و متربية احسن منك
محمد : يا حج اصله ..
خالد : اسكت بنتي طول ما انا عايش مليكش دعوة بيها بنتي عاقلة و عارفة هيا بتعمل ايه يلا امشي من قدامي
بعد ما مشي محمد كنت عايزة اكلم بابي عشان استأذن منه اخرج معاك بس مش قادرة اتكلم
خالد : ساره عايزة تقولي ايه
ساره : احمد عازمني اروح معاه حفلة عيد ميلاد زميلتنا و حيجي ياخدني بعربيته و كنت بطلب منك تسمحلي اروح معاه
خالد : ( ابتسم ) موافق و انا الي حركبك عربيته بنفسي
ريان : ( ضحك ) افهم من كدا ان البت الصغيرة العنادية قلبها وقع
انا جريت علي اوضتي و سامعة ريان و بابي بيضجكوا و فضلت في اوضتي فرحانة و بشوف حلبس ايه لحد ما جالي بابي و مامي
ماما : ممكن نتكلم معاكي شوية يا ساره
ساره : طبعا يا مامي
ماما : انا عرفت باباكي بالي بينك و بين احمد ( انا اتخضيت بس لقيت بابي مبتسم ) متتخضيش باباكي مش زعلان
خالد : يا ساره يا حبيبتي انا بتمنالك كل خير و بعد ما قالتلي امك انك بتحبيه و هو كمان بيحبك انا معنديش مانع تخرجوا مع بعض بس يكون بعلمي و متعملوش حاجة غلط
ساره : ( جريت عليه حضنته ) شكرا يا احلي بابي في الدنيا
خالد : هههههه بس لازم تعرفي احمد انه يجي يطلب ايدك مني
ساره : بابي ممكن نأجل الكلام دا شوية
خالد : اوك و حلو عشان تتعرفوا علي بعض اكتر و تاخدي قرارك كويس – بس توعديني تاخدي بالك من نفسك و تحافظي علي نفسك
ساره : اوعدك
مشي والدي و انا حضنت امي و شكرتها و فضلت معايا نختار حلبس ايه و يومها والدي وصلني لعربيتك و انا كنت في قمة سعادتي و خرجنا ...

( احمد : في الانجاز انا حكيتلهم الي حصل في الخروجة انا عايز اعرف كل الي حصل من محمد
ساره : طب اصبر
احمد : خشي بعد الخروجة ايه الي حصل )
بعد ما رجعتني الفيلا و داخلة سعيدة لقيت محمد مستنيني
محمد : كنتي فين و مع مين
ساره : و انت مالك بيا
محمد : انا اخوكي الكبير و طبعا كنتي مع احمد صح
ساره : ايوه كنت معاه و بعد فترة حيجي يتقدملي
محمد : ( زعق ) و انا مش حسمح ان ده يحصل انت عارفة احمد دا مين و عيلته مين و احنا ايه ازاي نناسب الجربوع دا
الكل جيه علي زعيقه
ريان : في ايه يا محمد بتتخانقوا ليه
محمد : شوف اختك بتقولي الجربوع الي اسمه احمد عايز يتقدم ليها
خالد : محمد انت تسكت و مليكش صلة بساره
محمد : يعني انت موافق
خالد : ايوه موافق و هيا قالت ليا كل حاجة و زي ما قولتلك قبل كده طول ما انا عايش ساره مليكش صلة بيها
محمد جز علي اسناه و طلع اوضته و ريان و بدر باركولي و ساعتها انا فكرت انت لسه مطلبتش تتجوزني و مش عارفة انا لبستك كدا ولا ايه

( احمد : كفايا كدا نكمل بعدين
ريهام : و انا يا احمد
احمد : لسه وقتك مجاش لما يجي حقولك
ريهام : هو قطر الي لسه مجاش ولا ايه
احمد : بتستظرفي يا عجلة
ساره : هههههه حلوة عجلة دي
ريهام : طب اسكتي و انتي شبه خلة السنان كدا
احمد : بقلكوا ايه انا عايز اخلص و بعدها ورايا شغل كتير في الشركة اطلعوا برا بالحسني كدا
ساره : حاضر ياستا – يلا يا حبيبتي نسيبه مع نفسه
ريهام : يلا يا قمر
احمد : هههههه مجانين )
طيف عرفتني ان محمد مش عايزني اتجوز ساره و بيعارض جامد بس الباقي موافق و هيا متدخلتش رأي لانها مكانتش عارفة بيتكلموا عن مين فكرت شوية و قولتلها
انا : عايزك توصلي رسالة مني لشيخة باي طريقة و تقوليلها احمد بيقولك هو عارف الي بتعمليه و بيحزرك تبعدي عنه عشان متندميش
طيف : حاضر مع اني مش طايقاها
بعد ما خلصنا كلام خدتها اوضة النوم و نيكتها و كيفتها و بعدين هيا روحت و انا بفكر في كلام ساره و انها عايزة تتجوزني بس لازم اتأكد من حاجة الاول - و محمد الي مش موافق و بفكر ممكن محمد و شيخة يعملوا ايه و انا حعمل ايه و كمان خالد و تصرفه الغريب انا قولت مش حيوافق علطول لاني بنيك مراته اميرة نمت من كتر التفكير .
عدت الايام من غير جديد بقرب من ساره اكتر و بكتشف شخصيتها اكتر و بحاول اعرف الي عايز اعرفه قبل ما اتقدملها - لحد ما جيه يوم وصول نور و مع ميعاد وصول طيارتها كنت مستنيها في المطار – اول ما شافتني من بعيد شاورلتلي و جات حضنتني جامد
انا : مش وقته يا نور يلا نروح
نور : اسفه يا سيدي بس انت وحشتني اوي
طلعنا من المطار و ركبنا عربيتي و روحنا شقتي و بعد ما قفلت الباب لقيتها نزلت علي ايدها و رجلها و باست جزمتي
نور : وحشتني اوي يا سيدي
انا : قومي يا نور النهرده مفيش سادية
نور : ليه يا سيدي كدا
انا : انا قولت مفيش يبقا مفيش
نور : حاضر
قامت و انا حضنتها و خدتها في بوسة جامدة و بقفش في طيزها الطرية و بضربها عليها خفيف
انا : عايزك تدخلي الحمام تستحمي و تجيلي
خدت شنطها و دخلت اوضة النوم و بعدها راحت الحمام و انا قعدت قدام التليفزيون مستنيها – بعد ربع ساعة لقيتها جاتلي و لابسة بيجامة حرير ضيقة عليها هيجتني اوي و خليتها تقعد علي حجري و ببوسها
انا : اخبار مصر ايه
نور : من غيرك ملهاش طعم
انا : و اخبار شروق
نور : نسيتك و لاقت واحد غيرك
انا : حلو طيب اسماء و ميرنا
نور : كويسين بيسألوا عليك و زعلوا لما عرفوا انك سافرت
انا : انتي بقي حتقعدي معايا قد ايه
نور : زي ما انت تؤمر يومين تلاتة اسبوع براحتك
انا : خلاص خلينا نتكلم وقت تاني و دلوقتي تعالي عشان وحشني جسمك الحلو دا
رفعتها بين ايديا و هيا حضنتني بايدها و دخلت بيها اوضة النوم – نيمتها علي السرير و نميت فوقها ابوس شفايفها و صدري بيدعك بزازها و ايديا بتقفش في فخاذها و بتبعبص كسها – فضلنا كدا فترة و بعدها نزلت علي صدرها فكيتلها زراير البيجامة و طلعت بزازها من السنتيانة ابوسها و امصها و انا باصص في عينيها و هيا هيجانة
نور : اووووووه بزازي تعبانة اوي يا سيدي عايزة معاملتك الجامدة معاها
انا : مش الليلة بس حداويها متخفيش
فضلت امص و اعض في حملة بزها و البز التاني بفش فيه و اقرصة بايدي و هيا في عالم تاني و بتزوم و تتأوه – قلعتها كل هدومها بمساعدتها و نزلت علي كسها و لطشته بصوابع ايدي علي شفايفه
نور : ااااااه كمان يا سيدي
طلشته كمان كام مرة و بعدها نزلت بلساني عليه الحسه من تحت لفوق
نور : اوففففف لسانك جميل اوي يا سيدي
دخلت صباع في كسها و بسناني بعض زنبورها علي خفيف و هيا اهاتها عليت و بتتحرك بوسطها لحد ما جابت عسلها و بعدها قومت انا قلعت هدومي و قعدت علي طرف السرير و هيا نزلت علي ركبها قدام زبري و بتلحسه من البيضان لحد راسه
انا : الحسي كويس يا لبوة عشان امتعك
بدأت تمص راس زبري و تدخل نصه في بقها و هيا مستمتعة و بتعمل اصوات لمصها عشان تهيجي روحت ماسها من شعرها و نيكت بقها بزبري و بدخله كله في زورها
انا : اااااه سننانك متلمسش زبري يا متناكة اوووووه
طلعت زبري من بقها بعد ما اتبل من بقها كويس و خليتها تقف قدام السرير و تسند بكوعها عليه و تفنس – دخلت زبري في طيزها بهدوء لحد ما دخل كله في كسها الي كان بيعجبني علطول لانه مش واسع و سخن علطول
نور : اااااه كسي تعبان يا سيدي من غيرك
انا : انا حفشخه يا شرموطة
مسكتها من وسطها و بدأت انيكها و ازود السرعة تدريجيا و انا مستمتع اوي بكسها الي طابق علي زبري
نور : اجمد يا سيدي اااااه افلق كسي المتناك
زودت سرعتي اكتر و مسكت شعرها بايد و الايد التانية بتضرب طيزها البيضة اوي عشان تتلون احمر
انا : بحب طيزك اوي يا شرموطة
نور : اهي تحتك اعمل فيها الي انت عايزه اوفففف
كملت فيها نيك جامد و طيزها بتترج و معلمة احمر من ضربي ليها و انا في قمة هيجاني و اثارتي و هيا اهاتها عالية و مندمجة معايا
نور : اااااه نيك كسي المتناك اووووه اضرب اكتر في طيزي الشرقانة
بحركة سريعة طلعت زبري من كسها و دخلته في طيزها و كملت بنفس سرعتي و هيا صرخت من الحركة المفاجأة و حسيت ان طيزها ضاقت شوية
نور : ااااااه نيك طيزي اكتر يا سيدي احححح وسعها تاني
سرعت نيكي لطيزها اوي و بشد شعرها اكتر و انا في قمة اثارتي و نزلت لبني في طيزها
نور : اووفففف لبنك ملي طيزي يا سيدي
ريحت جمبها علي السرير و هيا نامت مفلقسة طيزها عشان متطلعش لبني منها – بعد ما ريحنا دخلنا الحمام استحمينا و طلعنا نمنا علي السرير ...


و كدا يكون خلص الجزء الثامن اتمني ينال اعجابكم

عايز اعرف من الكل اكمل في القصة لسلسلة رابعة ولا كفاية كدا و حعتمد علي عدد الي موافق اكمل ولا اقف و ادخل في قصة جديدة .
لازم اعرف عشان بقراركم حتتغير الاحداث الي جاية .. تحياتي




حابب اشكر كل الي دعمني و قالي اكمل في القصة لسلسلة رابعة و الي كان دعم كبير جدا و انا متوقعتوش ابدا بشكركم من قلبي
عايز الناس تقدر تأخيري في تنزيل الاجازء لان عندي حياتي الخاصة و دراستي ( الي بالمناسبة لسه عارف اني نجحت من ساعات ) و لازم اوازن بين الكتابة و حياتي .



الجزء التاسع
صحيت من النوم علي حد بيبوس في رجلي و ببص لقيت نور بتبوسها
انا : من امتي بتبوسي رجلي
نور : من خمس دقايق يا سيدي
انا : الساعة كام
نور : 9بالليل يا سيدي و جهزتلك اكل
انا : ماشي يلا وديني علي الحمام
ركبت علي ضهرها و روحت الحمام غسلت وشي و فوقت و بعدها روحت للسفرة و كانت مجهزالي اكل و مغطياه – بصيت علي الاكل لقيتها عاملالي رز و فرخة محمرة و مكرونة بالبشاميل و بانيه
نور : اسفه يا سيدي حبيت اعملك مفاجأة و نزلت اشتريت اكل عشان اطبخلك
انا : مش حزعل منك المرة دي انا ليا فترة مكلتش اكل بيتي
بدأت اكل و نور تحتي عند رجلي و انا حطيتلها طبق علي الارض و برميله فيه الاكل لحد ما خلصنا اكل – ركبت علي ضهرها و روحت الحمام غسلت ايدي و رجعت الصالون و قعدت قدام التليفزيون و خليتها تروح المطبخ تعملي قهوة – بعد ما جات خدت منها القهوة و بشربها و متابع التليفزيون و انا رجلي علي ضهرها – بعد حوالي نص ساعة دورت جيبت حبلين و جيبت معلقة طبخ خشب و شديت نور من شعرها و دخلنا اوضة النوم – خليتها تفلقس فوق السرير و ربطت ايدها من قدام و بالحبل التاني ربطتها من وسطها بطرفين السرير و غميت عينيها بتي شيرت – جيبت حزام بلبسه و مسكته من التوكة بايدي و بضرب بيه علي الارض
انا : جاهزة يا وسخة
نور : جاهزة يا.. ايييي
قبل ما تكمل كنت ضربتها علي فردة طيزها و هيا صرخت و حاولت تهرب و تطلع بجسمها لقدام بس مقدرتش - كملت ضرب مرة جامد و مرة خفيف و هيا بتتألم بس بمتعة لحد ما خليت فردتين طيزها بقوا لونهم احمر زي الدم – قربت منها من غير ما المسها و بايدي ضربتها علي شفايف كسها الي منزل عسله علي السرير و هيا صرخت من المفاجأة
نور : اااااااه
انا : ايه يا وسخة استحملي مش كدا
نور : حاضر يا سيدي
بليت صوابع ايدي التانية و بدخل صباع في طيزها و لسه مكمل ضربها علي شفايف كسها – بعد ما بليت طيزها من جوا قومت و جيبت كريم و دهنت بيه المعلقة الخشب و قربت منها تاني و حطيت صباعين في طيزها بنيكها و هيا بتتأوه و مندمجة مع صوابعي طلعتهم و دخلت نص المعلقة في طيزها بسرعة
نور : اااااااااه
انا : صوتك يا كلبة
نور : اسفة يا سيدي اووووه بس اتفاجأت
كنت وراها بدخل المعلقة في طيزها اكتر و بالايد التانية بضرب كسها و ادخل صوابعي انيكها و هيا عسل كسها بينزل كتير و اهاتها عالية
نور : اااااااه حاسة انك فتحت طيزي لحد بطني يا سيدي
انا : يعني اقف
نور : لا كمل اوووووه كمل يا سيدي
قلعتت البوكسر و زبري كان واقف طبعا و دخلت المعلقة لاخرها في طيزها و بنيكها بسرعة بصوابعي و هيا هيجانة اوي و كسها عامل زي الحنفية بينزل عسل من متعتها الكبيرة و فجأة طلعت صوابعي و دخلت مكانهم زبري لاخره
نور : اااااااه مش قادرة يا سيدي انا اعصابي تعبت
انا : هو دا المطلوب يا كلبة
طلعت المعلقة من طيزها و هيا بتشهق اكن روحها بتطلع و بعدها بدأت ارزع زبري في كسها جامد و بضربها بكفي كله علي فردة طيزها و هيا بتصرخ من الالم و الهيجان
نور : ااااااه افشخ طيز كلبتك يا سيدي قطع طيزها اوووووه
من كتر هيجانها نبرة صوتها اتغيرت و صوت اهاتها علي و انا مكمل رزع في كسها – بعد فترة جاتلها الرعشة الكبيرة تاني و جابت عسل كتير و صوتها هدي شوية روحت مطلع زبري من كسها و دخلته في طيزها كله مع نفس قوة الرزع
نور : اااااااه طيزي اتفلقت
انا : فوقي معايا مش عايزك تهدي
كملت في طيزها نيك و انا بشد في شعرها و اضرب طيزها و هيا بتصرخ من عنفي في طيزها و انا مش راحمها لحد ما قربت انزل لبني روحت مطله من طيزها و روحت لوشها و دخلت زبري في بقا و دخلته في زورها و نزلت لبني
انا : اححححح فرهدتي جسمي يا كلبة
ريحت جسمي شوية علي السرير و سايبها مربوطة جنبي و بعد فترة دخلت الحمام و رجعت نيكتها نيكة كمان مع نفس ربطتها و فكيتها و استحميت و نمت علي السرير و هيا علي الارض جنبي .
صحيت الصبح علي المنبه و انا مش فايق خالص من سهرة الليل – قامت نور جهزتلي الفطار و انا لبست و فطرت و قولتلها تجهزلي اكل ايه للغدي و روحت الشركة – مفيش حاجة جديدة غير علاقتي بساره الي ملاحظها الكل و كلامنا الي كتر و هزارنا كمان – خلصت شغل و ركبت عربيتي و روحت لقيت نور مستنياني قدام الباب علي رجليها و ايدها بالىسنتيانة و الكلوت بس و لما فتحت الباب علطول و شافتني بسرعة باست رجلي و انا عجبنتي اوي الحركة دي منها – اتغديت و كان اكلها جميل و بعدها غيرت هدومي و خليتها تلبس و طلعت معاها افسحها في ابوظبي قضينا وقت جميل و بالليل رجعنا عملت معاها سيكشن سادي و نيكة عنيفة و بعدها نمت .
صحيت الصبح و ببص علي موبايلي لقيت رنات و رسايل كتير من طيف و ملخصها ان حد اتقدم لساره – رنيت عليها علطول و بعد شوية ردت و صوتها باين انها كانت نايمة
طيف : ايوه
انا : صحيح الي بعتهولي دا
طيف : .. احمد ايوه صحيح
انا : ربع ساعة و ارن عليكي تاني تكوني فوقتي سلام
طيف : سلام
قفلت معاها و كانت نور صحيت و شايفاني متعصب
نور : ممكن يا سيدي اسألك مالك
انا : نور مش وقتك .. ( فكرت شوية و قولت اخد رأيها ) بصي يا نور انتي بعيد عن علاقتنا دكتورة و شاطرة و اكيد زكية عشان كدا ححكيلة مالي و عايزك تساعديني
نور : حاضر يا سيدي
انا : سيبك من سيدي و سيدك و ركزي شوية
حكيتلها كل حاجة عن علاقتي بساره بس مقلتلهاش حاجة عن ازواج ابوها غير ان زوجته الاولي بينا خلاف كبير
نور : ما انت قررت تتقدملها عايز رأيي ليه
انا : خايف من انها تجرحني زي ريهام .. هما الاتنين حبيتهم اوي و ريهام كانت محترمة و خايف اتخدع تاني
نور : لو فضلت علي خوفك دا عمرك ما حتتجوز – مش قولت انك اتأكدت انها محترمة و مش بتضحك عليك
انا : ايوه زي ما كنت متأكد من ريهام
نور : احمد مش كل البنات زي ريهام لازم تعرف دا – اتقدملها يا احمد و سيب امرك علي ****
انا : اوك .. يلا حضريلي الفطار لحد ما اخلص مكالمة
رنيت علي طيف
طيف : ايوه يا احمد فوقتلك اهو
انا : قوليلي ايه الي حصل
طيف : امبارح بالليل جيه ابن عم ساره و طلب ايدها من ابوها و هيا كانت موجودة و رفضته بشكل وحش الصراحة و شادوا في الكلام
انا : احكيلي بالتفاصيل
( احمد : ( بنده ) يا ساااااره .. ساااااره
ساره : ايوا يا حبيبي
احمد : تعالي احكي ليلة ما جالك ابن عمك يخطبك
ساره : اوك اسمع )
بعد ما خلصت شغل اليوم دا و روحت الفيلا و كلمتني مامي
ماما : ساره الليلة جاي عمك و مراته و ابنه عشان يتقدمولك
ساره : مين طارق جاي يتقدملي .. لا انا مش موافقة
ماما : عارفة انك مش موافقة بس لازم نستقبلهم تقعدي معاهم
ساره : مامي انا مش حتجوز غير احمد و مش حقعد مع حد
ماما : عارفة يا بنتي بس كدا انتي بتدخلي باباكي في موقف محرج لازم تقابليهم
ساره : ( فكرت و قولت مينفعش احرج بابي ) خلاص حقابلهم الليلة و حرفضه قدام الكل
ماما : سيبي باباكي يتكلم هو و انتي اسكتي و انا حقوله يرفضهم
ساره : حاضر يا مامي
عدي الوقت و انا مزاجي سيء و عايز اخلص من القعدة دي – جاتلي مامي و عرفتني انهم وصلوا و قالتلي اجهز عشان انزل – جهزت و مستنية يطلبوني انزل و بعد شوية الباب خبط و دخل محمد اخويا
محمد : والدك عايزك تنزلي تقعدي معاه
ساره : انزل و انا جاية وراك
محمد : ساره ابن عمك عريس ميترفضش و احسن الف مرة من الجربوع الي اسمه احمد
ساره : و انت مالك انا الي حتجوز ولا انت
محمد : بصراحة كدا انا الي قولتله يتقدملك دلوقتي لانه بيحبك و مش حنسمح لجربوع يناسبنا و يبوظ اسم عيلتنا الي في السما
ساره : ( عارفة ان محمد و طارق قريبين من بعض اوي بس متوقعتش انه قاله انه بيحبني ) سيبك بقا من جو سيتي و سيتك و امي و امك و خلينا في جيلنا – دلوقتي مفيش الكلام دا دلوقتي الاهم الراجل نفسه و شخصه مش عيلته

( احمد : هيا اسمها سيتي و سيتك في الامارات
ساره : اسكت يا رخم و متقاطعنيش
احمد : برده مجاوبتيش علي سؤالي
ساره : احمد سيبني اركز و بعد ما اخلص ابقا اجاوبك علي اسألتك التافهة
احمد : تافهة ههه كملي كملي )
محمد : انا قولتهالك مش حسمح دا يحصل بأي طريقة كانت
سابني محمد و مشي و بفكر في كلامه و ممكن يعمل ايه بس طنشت كلامه و نزلت – كان موجود في الصالون بابي و محمد و ريان و مامي و مرات بابي طيف و عمي و مراته و ابنهم الوحيد طارق – بعد السلامات و الترحيب
عمي : ( مبتسم ) ساره يا بنتي احنا جايين الليلة نطلب ايدك لابني طارق قولتي ايه
لسه حارد لقيت والدي اتكلم
خالد : سيبها تفكر براحتها و ترد بعدين
عمي : ( بيكلم والدي ) عايز اعرف رد مبدأي منها بس مش اكتر
ساره : مش موافقة يا عمي
عمي و مراته و طارق اتفاجوا و اختفت ابتسامتهم
طارق : انتي بتتكلمي بجد
ساره : و دي فيها كلام طبعا بتكلم جد
طارق : يعني بترفضيني عشان تتجوزي المصري
هنا عرفت ان محمد قاله عنك
ساره : ايوه يا طارق
عمي : خلاص يا طارق مفيش نصيب ( كلم والدي ) يا خالد ولا اكننا اتكلمنا و دا مش حيأثر في علاقتنا مع بعض
خالد : طبعا مش حيأثر بس دا قرارها هيا و اعرف اني مليش اي ايد برأيها
عمي : فاهم دا كويس
طارق : ( بص لوالده بعتاب و بصوت عالي ) يعني ايه الكلام دا هيا ترفضني انا انا عشان مصري منعرفش حاجة عنه و انت تعدي الموضوع عادي كدا
عمي : ( لطشه قلم ) اخرص يا كلب هيا وصلت انك تعلي صوتك .. اطلع برا
طارق قام و حط ايده علي خده و بصلي بصه خوفتني و طلع و محمد طلع وراه و عمي اعتذر لبابي و قعدوا ساعتين و مشيوا

( احمد : بس هنا كفاية
ساره : اوك " فضلت قاعدة "
احمد : مستية ايه يلا اتكلي علي ****
ساره : ايه مش عايزني اشوف بتكتب ايه
احمد : بصراحه ايوه
ساره : اوك انا ماشية بس اعرف اني مش حعديها
احمد : ههههه لا حتعديها و انتي عارفة ليه
طلعت من الاوضة و انا مش عايزها تعرف ان نور كانت معايا في الوقت دا او الي حيصل )
بعد ما حكيتلي طيف الي حصل قولتلها
انا : طيف انتي وصلتي رسالتي لشيخة
طيف : ايوه و وقتها معملتش اي ردة فعل خالص
انا : تمام شكرا يا طيف و حردهالك قريب سلام
طيف : و انا مستنية سلام
قفلت معاها و بفكر شوية و سرحان مفقتش غير علي نور بتمسح وشها في رجلي و هيا علي ايديها و رجليها زي القطط – ركبت ضهرها و فطرت و هيا تحت رجلي بتاكل – بعد ما فطرت و لبست روحت الشركة و روحت مكتب خالد علطول و عرفت من سكرتيرته انه جوا و خليتها تعرفه اني عايزه – بعد ما عرفته دخلت ليه و بعد السلامات
انا : استاذ خالد عايز اسألك سؤال و تجاوبني بصراحة
خالد : اسأل براحتك
انا : انت موافق اني اتجوز ساره بنتك
خالد : ايوه موافق
انا : ليه مع انك عارف بعلاقتي باميرة
خالد : افهمك انا شايفك راجل شخصيتك قوية و ذكي و شاطر في شغلك و عرفت تخلي ساره تحبك و تتعلق بيك بعد ما كانت بتكرهك و عايزة تطردك من الشركة و دا كبير لاني عارف شخصية ساره المغرورة و العنادية – اما بالنسبة لعلاقتك مع اميرة و الي خلاني اوافق انك قدرت تحافظ علي السر و عمرك ما حاولت تستغل دا و تستفزني او حتي قللت من احترامك ليا في الشغل و دا كبير في نظري اوي و لما تتجوز ساره براحتك تختار حتعمل ايه مع اميرة
انا : مع اني مش مقتنع بس ماشي انا الليلة جاي اطلب منك ايد ساره رسمي في فيلتك
خالد : و انا منتظرك
طلعت من عنده و روحت قسمي سلمت علي الكل و قولت لساره تيجي ورايا مكتبي – دخلنا المكتب و قالت
ساره : خير يا احمد
انا : ساره تتجوزيني
لقيتها ابتسمت اوي و خدت نفس كبير و قعدت علي اقرب كرسي
انا : مسمعتش ردك انتي مش موافقة
ساره : ( وقفت بسرعة ) طبعا موافقة
حضنتني جامد و انا خدتها في حضني و سعيد اوي
انا : اعملي حسابك انا جاي بالليل اطلب ايدك من والدك
طلعت من حضني و بصت في عينيا و كانت بتدمع و مبتسمة
انا : بتبكي ليه دلوقتي
مسحت دموعها بصوابعي
ساره : مش مصدقة حاسة اني في حلم
قرصتها في كتفها
انا : و كدا
حضنتني تاني و فضلنا حاضنين بعد شوية – بعدها سيبنا بعض و هيا خرجت و بعد شوية لقيت الكل جاي يباركلي و سعداء جدا حتي مروة سعيدة .
في نص اليوم لقيت باب المكتب بيتفتح و دخل محمد و في عينيه شرار و قالي
محمد : مش حتتجوزها يا كلب انت علي جثتي
انا : عايز اعرف مش عايزني اتجوزها ليه
محمد : انت مش بتحبها انت عايز فلوسها و بس و بعد كدا ترميها
انا : لو انت مفكر كدا احب اقولك انك غلطان
محمد : مش حتقدر تقنعني و بحذرك ابعد عنها
انا : انا الي بحذرك ابعد عني
طلع من المكتب و رزعه جامد و زجاج الباب اتكسر – الكل جيه يبص و انا مشيتهم و بعدها بعت رسالة لشيخة علي الوتس انها تبعد محمد و تهديه او افضحها – شافت الرسالة علطول و متكلمتش روحت بعت جزء من الفيديو بتاعها و انا بنيكها و وشي مش ظاهر طبعا و كتبت ليها لو مبعدش حنشر الفيديو دا – ردت عليا حاضر حبعده – فكرت اذلها اكتر بعتلها تجيلي شقتي بعد العصر و لو مجيتش تستحمل ردة فعلي و هيا ردت حتجيلي .
خلصت شغل و روحت الشقة لقيت نور مستنياني علي الباب زي امبارح و جات باست رجلي – بعد الغدي قولتلها
انا : نور بعد شوية جاية مرات خالد الي شغال عنده الي حكيتلك عنها عندي مشاكل معاها
نور : ( استغربت ) و تيجي ليه
قولتلها علي حوار اني نيكتها و بهددها و معرفتهاش السبب
نور : و المطلوب يا سيدي
انا : حعمل سيكشن سادي سريع معاها و عايز اوريها انك خدامة عندي بس هيا اقل منك
نور : حيحصل يا سيدي
انا : نور عايز اطلب منك طلب كمان
نور : اطلب يا سيدي
انا : عايزك تسافري بكره و ترجعي مصر
نور : ( بحزن و كسرة ) حاضر
انا : افهمي مش عشان زهقت منك بس انا دلوقتي حرتبط بساره و مش حبقي فاضي الايام الي جاية و احسن انك تسافري
نور : انا زعلانة لاني مشبعتش منك بس حنفذ امرك و مسافرة بكرا و ياريت متنسنيش
انا : مش حنساكي ابدا يا نور
قعدت في الصالون بفكر حعمل ايه و ساند رجلي علي ضهر نور كالعادة و جاتلي فكرة حتدمرها خالص – جهزت الكاميرات عشان تصورهابره و جوه الشقة و عملت مكالمة سرعة مع .. ( حتعرفوا كمان شوية هههههه ) و ظبطت فكرتي و مستني شيخة تجيلي – بعد العصر بشوية رن الجرس و لما فتحت كانت شيخة و دخلت و انا قفلت الباب و جاية تدخل وقفتها
شيخة : في ايه مش حدخل
انا : علي ايديكي و رجليكي و ملط زي الكلبة
كانت مترددة بس انا ضربتها قلم علي خدها و هيا بعده نفذت – شديتها من شعرها لجوة لحد الصالون و كانت هناك نور زيها علي ايديها و رجليها و شيخة اتفاجأت بيها
شيخة : مين دي
انا : دي خدامتي المطيعة نور و انتي حتبقي خدامة اوسخ منها
شيخة : مينفعش كدا يا احمد
ضربتها علي وشها كف
انا : انا الي اقرر هنا و اسمي سيدك احمد يا كلبة يا وسخة
سكتت و وشها في الارض و بتدمع
انا : و دلوقتي يلا يا كلبتي نور جهزيلي الوسخة دي
راحتلها نور و زقيتها جامد خليتها وقعت علي جمبها و بعدها نيمتها علي ضهرها و ضربت كسها جامد بايدها
شيخة : ايييي براحة
نور : مفيش حاجة اسمها براحة انتي ملكيش رأي انتي خدامة وسخة عند سيدنا احمد و هو بيحب الكس الاحمر و لازم تجهزي
فضلت تضرب كسها شوية و مثبتها و شيخة بتصرخ و بتحاول تفلت منها و بعدها نور دخلت صباعين في كسها و بتنيكها جامد بيهم و بالايد التانية بتقفش جامد في بزازها و تقرص حلماتها و شيخة هاجت اوي من نور الي بتتعامل مع جسمها بحرفنة
شيخة : ااااااه نيكيني اكتر اوووووه كسي واجعني
نور : استني لما سيدنا يستلمك و هوا حيمتعك
فضلت نور تهيج فيها لحد ما قربت شيخة توصل لرعشتها الكبيرة و وقفت نيك فيها و بعدت عنها و لما لاحظت كانت انا مجهز حبل و ربطت ايدين شيخة مع بعض و ربطهم في رجل الكنبة و سايبها بهيجانها و مش عارفة تعمل ايه
شيخة : ابوس رجلكم تعالوا نيكوني و ريحوني ااااه كسي بياكلني
انا : ههههه لا خليكي كدا شوية
روحت لنور و لعبت في كسها و لقيته منزل عسل و هاجية روحت طلعت ايدي و دخلت زبري في كسها و فضلت انيك فيها و هيا بتتأوه و شيخة جنبنا بتعيط و بتترجاني انيكها و انا مطنشها و فضلت انيك في نور و ابدل معاها اوضاع لحد ما نزلت لبني كله في بقها و هيا بلعته و شيخة لسه بتبكي و بتترجاني
انا : ( بعصبية مصطنعة ) انا قرفت من عياطك دا يلا اطلعي من شقتي مش عايزك
فكيت ايديها و انا متعصب و جريتها لحد الباب و هيا بتعيط و تصرخ و انا مش معبرها و فتحت الباب و طلعتها و هيا ملط بره و قفلت الباب علطول – فضلت تخبط علي الباب بهدوء خايفة حد يشوفها و بعد شوية صوتها علي و بتبكي و بتخبط جامد
شيخة : افتح يا سيدي انا اسفة اسفة و**** .. افتح في واحدة بتتفرج عليا و بتصورني
فتحت الباب و وقفت وراه و هيا دخلت علطول و انا قفلت الباب تاني و هيا نزلت باست رجلي و بتعيط و جسمها بيترعش
شيخة : انا اسفة يا سيدي سامحني
انا : طب يلا مصي زبري وقفيه عشان انيكك و اسامحك
حطت زبري في كسها و كان زبري لسه فيه بقايا لبني و عسل كس نور و هيا مكنتش بتمص كويس من العياط
انا : مصي كويس يا وسخة او اطلعك بره تاني
بدأت تمص زبري كويس و بتحاول ترضيني عشان مطلعهاش لحد ما وقف زبري تاني – وقفتها و زنقتها في الباب و ضهرها ليا و دخلت زبري في كسها بغشومية و هيا صرخت
شيخة : كسيييي ااااااه
فضلت اطلع زبري لحد راسه و ادخله كله و ارزع جسمها في الباب و هيا مع كل رزعة تصرخ و عينيها موقفتش تدمع بس كسها بينزل عسل عرفت انها عاجبها الاغتصاب – بعد شوية مسكتها و خليتها تنام علي بطنها و نمت فوها و دخلت زبري في طيزها و هيا بتتأوه بصوت عالي و فضلت كدا لحد ما نزلت لبني في طيزها و ريحت بجسمي عليها
انا : ( بكلمها في ودنها )عشان تعرفي مقامك يا وسخة انتي اقل من الكلبة بتاعتي
شيخة : اسفة يا سيدي مش حاجي جنبك خالص
انا : محمد ابنك يبعد عني و عن ساره فاهمة
شيخة : فاهمة
انا : و لو فكرتي تلعبي معايا تاني كل الي حصل دلوقتي متصور دا غير الفيديو الاول
شيخة : ....
انا : تقدري تروحي يلا البسي هدومك و امشي و انتي وسخة كدا يا وسخة
لبست هدومها و هيا بتدمع و حاولت تظبط وشها و فتحت الباب و بعدين قفلته تاني و جاتلي
شيخة : يا سيدي في واحدة صورتني في الشقة الي قدامك و ...
انا : متخفيش ححل موضوعها يلا انتي غوري
مشيت و انا اتصلت بصوفي اشكرها علي الي عملته و خليتها تبعتلي الصور و تمسحها عندها و جيبت لابي اتفرج علي التصوير و شوفت الي حصل بره باب الشقة لما طردت شيخة و كانت بعد ما طلعتها بتتلفت حوليها و خايفة حد يشوفها و بعد شوية صوفي فتحت الباب و شافتها و مسكت موبايلها تصورتها و تبضحك اوي و شيخة مرعوبة منها و عايزة تدخل الشقة بسرعة - بعدها روحت الحمام و جهزت نفسي عشان اروح اتقدم لساره .
في الميعاد الي حدده خالد روحت فيلتهم و استقبلني و قد معايا خالد و طيف و ست تانية عرفت طبعا انها ام ساره و بعد شوية جات سارة و اتقدمت لساره و خالد وافق و الكل فرحان و اتفقنا علي الخطوبة بعد اسبوع و قعدت معاهم ساعة و روحت لشقتي و انا سعيد اوي و نمت و نور في حضني اليوم دا

تاني يوم روحت الشغل و الكل عرف الخبر و باركلي و انا اشتغلت - بعد ما خلصت الشغل و كنت ماشي جاتلي ساره
ساره : فاضي الليلة يا احمد
انا : ايوه
ساره : كنت خارجة مع صاحباتي و هما جايبين صحابهم و قولت تيجي معايا نفرفش شوية
انا : خلاص حعدي عليكي بالليل
ساره : اوك باي
عدي اليوم و نور سافرت و ودعتها و بالليل عديت علي ساره بعربيتي و خدتها و روحنا لكافيه كانوا فيه صاحباتها و بعد السلامات
صاحبتها : اخيرا شوفناك يا احمد
انا : ايه هيا بتحكي عني
صاحبتها التانية : كتيييير دي مجنونة بيك
ساره : ( اتكسفت ) بنات اسكتوا
صاحبتها : ههههه بتتكسفي يا قمر انتي وا*** عيشنا و شوفنا ساره بتتكسف
صاحبتها التانية : و وشها حمر كمان ههههه دي طلع عندها ددمم
ساره : حتسكتوا ولا نمشي
انا : هههههه صحابك دول باينهم يعرفوكي كويس
ساره : دي المصيبة
الكل ضحك - فضلنا قاعدين بنضحك و نهزر لحد ما جيه تلات شباب لعندنا و ساره لاحظت لما شافتهم من بعيد و اتخضت
انا : مالك
طارق : اقولك انا مالها دي بنت عمي و رفضتني لما اتقدمتلها عشانك انت
انا : ( وقفت قدامه ) و عايز ايه دلوقتي
ساره حاولت تتكلم و تهديني بس انا شاورتلها تسكت
طارق : حظك اني شوفتكم هنا و جاي اطلع غضبي في وشك
رفع ايده و عايز يضربني بالبوكس و انا صديت ايده و ردتله البكس في وشه و هوا خد البكس و رجع لورا و الشابين الي معاه اتقدموا عشان يتدخلو روحت مدي واحد شلوت في بيضانه وقع علطول و التاني صديت بوكسه و ضربته في بطنه و جاي اضربه تاني حاشتني ساره و خدتني بعيد عنهم – مشينا و ساره منبره مني و من تصرفي و عرفتها اني بعرفي في فنون الدفاع عن النفس - وصلت ساره فيلتها و انا روحت شقتي و بفكر في الي حصل .
صحيت تاني يوم و بعد ما فطرت و لبست نزلت و ركبت عربيتي و وقفت في اشارة و ببص جنبي لقيت اللوا فيصل في العربية الي جنبي و شاورلي اقف علي جنب – بعد ما خلصت الإشارة مشيت شوية و ركنت علي جنب و طلعت من عربيتي و روحت ركبت عربيته في الكرسي الي جنبه
انا : في ايه يا سادة اللوا
فيصل : من يومين اكتشفنا ان في ناس بتراقبك
انا : عرفتوا هما مين
فيصل : للاسف كنا حنقبض علي واحد فيهم النهرده بس هرب مننا
انا : و حتعملوا ايه دلوقتي
فيصل : حنزود مراقبتك و حمايتك تحسبا لان الي كانوا بيراقبوك محترفين
انا : كويس انك قولتلي عشان اخد حرصي
سيبته و ركبت عربيتي - وصلت الشركة و دخلت الجراج تحت مبني الشركة و بعد ما ركنت عربيتي سمعت طلق نار و ببص نحيت الصوت الي جاي منهم اصدمت و اتخشبت مكاني للحظة و عقلي وقف – الي شوفته تلاتة ملثمين بيحاولوا يخطفوا ساره و ابوها علي الارض خد رصاصة في بطنه وهيا بتصرخ واحد منهم بيحاول يدخلها عربية و الامن فيهم واحد اتضرب عليه نار و مرمي علي الارض – انا بسرعة جريت عليهم و اتنين منهم كانوا جسمهم ضخم جريوا عليا علطول و انا واحد ضربته في بيضانه و التاني شلوت في منخيره وقعوا علي الارض و بجري علي ساره و الي كان ماسكها كان مساك مسدس ضرب عليا نار و جات فيا رصاصة في جنبي و وصلتله خدت منه المسدس و خبطت راسه علي العربية جامد و هوا وقع علي الارض و ساره راحت لابوها الي واقع علي الارض و انا حسيت بدوخة و عينيا زغللت و محسيتش بنفسي بعدها ...










و كدا يكون الجزء التاسع خلص اتمني يكون عجبكم
مستني توقعكم مين ورا الي حصل .. تحياتي

الجزء العاشر
( ساره : هاي يا نسوانجية - المرة دي انا الي حبدأ احكيلكم
انا : طيب ادخلي علطول في المفيد
ريهام : و انا بعدها علطول
انا : اصبري انتوا الاتنين حتحكوا النهرده
ريهام : تمام
ساره : خلصتوا كلامكم عشان احكي
انا : يلا اتكلمي يا هانم )
يوم موقف ضرب النار دا انا عربيتي عطلت و بحاول اشغلها مقدرتش و انا بحاول جالي بابي
بابا : ايه يا ساره العربية عطلت
ساره : ايوه يا بابي عايزة اشتري واحدة جديدة انا زهقت من دي
بابا : خلاص يا حبيبتي تعالي معايا النهرده الشغل في عربيتي و بعد ما تخلصي الشغل روحي معرض العربيات الي بنتعامل معاه و اختاري عربية جديدة
ساره : شكرا يا بابي
بابا : يلا عشان منتأخرش علي الشغل
ركبت مع بابي عربيته و اتحركنا – كل شئ كان طبيعي و وصلنا للشركة و دخلنا الجراش و بيركن بابي عربيته – فجأة عربية جات قدامنا وقفت و طلع منها 3 اشخاص لابسين اقنعة سودة و واحد منهم فتح الباب الي عندي و بيحاول يخرجني منه غصب و انا صرخت و ماسكة في كرسي العربية – بابي حاول يبعد الشخص دا و يضربه و الشخص طلع مسدس صوبه ناحيتي بيخوفنا بيه و بابي حاول يبعد المسدس عني و سمعت صوت طلقة طلعت من المسدس و ببص لبابي لقيته بينزف ددمم – كل دا حصل في ثواني معدودة و انا لما شوفت والدي بينزف صرخت اكتر و الشخص بسرعة طلعني من العربية – لما طلعت كان فيه رجل امن كان بيجري ناحيتنا و لقيت الشخص الي ماسكني ضربه طلقة بالمسدس مش فاكرة فين و بابي طلع من العربية و عايز يجيلي بس مقدرش و وقع قدام العربية و في نفس الوقت انا بصرخ و ببص لبابي الي واقع و الشخص بيحاول يدخلني عربيته – لحظتها انا لمحتك بتضرب الشخصين التانيين و وقعتهم علي الارض – بعدها بتجري ناحيتي و الشخص الي ماسكني ضربك بطلقة في جنبك بس انت قدرت توصلنا و ضربت دماغة في العربية – بعدها انا جريت لبابي و انا في حالة هيستيرية بصرخ و ببكي و بحاول افوق بابي بعدها ببص ناحيتك لقيتك واقع في الارض و حواليك ددمم كتير – انا لحظتها مكنتش عارفة اعمل ايه افضل مع بابي ولا اروحلك – مفيش دقيقة كانت الناس اتجمعت من صوت ضرب النار و صريخي مسكوا الشخصين الي واقعين علي الارض بس كانوا لسه فايقين و طلبوا الاسعاف و بيحاولوا يوقفوا النزيف ليك و لبابي و مفيش دقيقة كمان و عربيات الشرطة كانت في الجراش و وصلت بسرعة اوي و قبل الاسعاف و قبضوا علي الشخصين الي فايقين – بعد كام دقيقة وصلت عربيات اسعاف و ودوكوا لاقرب مستشفي – العيلة كلها عرفت و كانوا في المستشفي معايا و انا مش مبطلة بكي - فضلت انت و بابي في العمليات ساعات و جالنا الدكاترة و طمنونا عليكم في أوقات مختلفة و دا لان عملية بابي طولت اكتر من عمليتك – بعد فترة جات الشرطة عشان تحقق معايا بعد ما كنت هديت لما اتطمن عليكم و سألوني ..
( احمد : بس كفاية كدا و حرجعلك تاني
ساره : اوك براحتك )
بعد ما اغمي عليا فوقت و لقيت نفسي علي سرير في اوضة و بعد ما ركزت شوية عرفت اني في مستشفي – حاول اتعدل من نومتي بس اتألمت من جنبي و راسي كمان كانت فيها صداع جامد و بعدها فضلت اجمع ايه الي حصل و بحاول افكر مين ممكن يعمل كده – انا و بفكر دخلت ممرضة و لما عرفت اني فوقت قالتلي حانده الدكتور و ارجع و بعد شوية رجعت و معاها دكتور كشف عليا
الدكتور : تمام اوي حالتك اتحسنت اكتر
انا : هيا حالتي ايه
الدكتور : رصاصة في الجنب مأثرتش كتير علي اعضائك بس الي كان مقلق انك جيتلنا و فاقد ددمم كتير و مع دماغك الي اتصدمت في الارض لما فقدت وعيك
انا : ليا اد ايه في المستشفى
الدكتور : ليك حوالي يوم و نص
انا : اقدر اخرج من المستشفي امتا
الدكتور : تقعد معانا كام يوم نتطمن عليك و بعدها تقدر تخرج
خرج الدكتور و الممرضة غيرتلي علي الجرح و سابتني و بعد شوية دخل اللوا فيصل الاوضة
فيصل : حمد *** علي سلامتك يا احمد
انا : ا*** يسلمك يا باشا – قدرت تعرف مين عمل كدا
فيصل : ايوه الي عمل كدا يبقا عمه خالد رئيسك
انا : ( اتفاجأت ) ازاي و يضرب نار علي عمه
فيصل : احنا بعد ما سمعنا ضرب النار جينا علطول و انت كنت مغمي عليك و مسكنا التلاتة الي عملوا كدا و عرفنا انهم طارق ابن اخو خالد و اتنين بودي جاردات شغالين عنده و بعد ما حققنا مع الي اسمه طارق قالنا انه كان عايز يخطف ساره و بعدين يظهر هو في دور البطل و ينقذها و هيا بعد الي حيعمله تتجوزه
انا : دا تفكير واحد مش عاقل – طب ليه ضرب عمه بالرصاص
فيصل : بيقول ان الرصاصة اتضربت غصب عنه و هو دلوقتي مستني يتحاكم
انا : و الي كانوا بيراقبوني ليهم علاقة بالي حصل
فيصل : سألناهم و هما انكروا انهم يعرفوا حاجة
انا : يعني كدا الموضوع اتقفل
فيصل : موضوع ضرب النار خلص بس الي كانوا بيراقبوك لسه
انا : تمام يا باشا – الاستاذ خالد و ساره حالتهم ايه
فيصل : الاستاذ خالد في غيبوبة و ساره قاعدة في المستشفي جنبه و بتبكي عليه – اسيبك انا ترتاح سلام يا احمد
انا : سلام يا باشا
بعد ما خرج اللوا فيصل حسيت انا بارهاق و نمت – صحيت اكلت و مسكت موبايلي اشوف الرسايل و المكالمات الي عليه و كانت كتيرة اوي و رسايل الناس لما عرفت الي حصل و انا رديت عليهم و طمنتهم – عدي اليوم و ساره مجتليش و دا غريب لانها معايا في نفس المستشفي و مجتش تطمن عليا .
تاني يوم كنت ماسك موبايلي بتسلي لقيت اميرة بترن عليا
انا : الو
اميرة : ايوه يا حبيبي صحتك كويسة دلوقتي
انا : الحمد *** و جوزك حالته ايه
اميرة : في غيبوبة – سامحني يا احمد مقدرش اجيلك لان محمد مانعنا نزورك و ساره كمان كانت عايزة تجيلك بس محمد منعها
انا : و مانعكم ليه
اميرة : بيقول ان انت لو مكنتش ظهرت في حياتنا مكنش كل دا حصل و شيخة بتسانده و لانه هو الابن الكبير لخالد الكل سامع كلامه
انا : اوك سلام يا اميرة
اميرة : سلام يا احمد
قفلت معايا و انا بفكر في الي عملته شيخة و ابنها محمد و دا معناه انها وقفت قصادي تاني بعد كل الي عملته فيها و هنا مكنش قدامي غير اني افضحها قدام عيلتها – بس بعد ما فكرت قولت ساره مش حمل مصيبة تانية دلوقتي و لازم اصبر لحد ما يفوق ابوها من الغيبوبة – اليوم دا اللوا فيصل زارني و كمان زمايلي في الشغل و تاني يوم طلبت من الدكتور اخرج من المستشفي و هو وافق – خرجت و كان جرح جنبي لسه بيوجعني بس مش جامد و كمان راسي فيها صداع خفيف و روحت شقتي قعدت فيها حوالي اسبوع مش بخرج كتير و زمايلي زاروني مرتين و ساره كانت بتكلمني علي الواتس تطمن عليا بس مش كتير و لسه ابوها في الغيبوبة و اخر الاسبوع عرفت ان محمد اخوها رفدني من الشغل هنا ...
( ساره : هنا انت تقف و احكي انا الي حصل
احمد : ماشي يا ساره احكي )
جات الشرطة و طلبت تحقق معايا لوحدي و في التحقيق عرفوني ان طارق ابن عمي هو الي حاول يخطفني و هو الي ضرب بابي بالرصاص و انا اتفاجأت و مكنتش مصدقة الي بيتقالي ازاي طارق يعمل كدا في عمه و فيا – بعد التحقيق خرجت و عرفت العيلة كلها بالي حصل و هما كمان اتفاجأوا و تاني يوم لما جالنا خبر انك فوقت فرحت اوي و كنت رايحة ليك بس محمد وقفني و قالي
محمد : انتي رايحة فين
ساره : رايحة اشوف احمد خطبيبي
محمد : لسه مبقاش خطيبك و كمان مينفعش تشوفيه تاني او يبقا ليكي علاقة بيه
ساره : ازاي دا و هو الي انقذني من طارق الوسخ الي كان عايز يخطفني
محمد : لان كل الي حصل من تحت راسه – لو مكانش ظهر في حياتنا مكانش والدك في غيبوبة دلوقتي و كنتي انتي اتجوزتي طارق و مكانش طارق عمل الي عمله لانك رفضتيه عشان مصري فقير
ساره : الي حصل قدر و حتي لو احمد مظهرش في حياتي كان كل دا حصل
محمد : احمد دا المصايب ملازماه و لو فضلتي معاه مش حتسلمي و لاني اخوكي الكبير و مكان ابوكي انا بمنعك من زيارته او حتي تكلميه
ساره : انت مليكش كلام عليا و حعمل الي عايزاه
شيخة : ساره لازم تسمعي كلام محمد هو دلوقتي مكان والدك
ماما : ايوه يا بنتي عندهم حق اسمعي كلام محمد لحد ما باباكي يفوق و يرجعلنا بالسلامة
بعد كلام شيخة و مامي مقدرتش اعمل حاجة و فضلت جنب بابي مسبتوش و مروحتش غير كل يوم شوية و ارجع تاني و بكلمك من وقت للتاني اتطمن عليك و بعد كام يوم عرفت ان محمد رفدك انا زعلت اوي بس مقدرتش اعمل حاجة

( ساره : كمل بقي كلامك
احمد : تمام
ريهام : و انا امتي ححكي
احمد : اصبري شوية كمان )
انا رنيت علي شيخة و بعد مردتش بعتلها مقطع من الفيديو الي مصوره ليها في شقتي و بعد شوية هيا الي رنت عليا
انا : الو يا وسخة
شيخة : عايز مني ايه
انا : كدا برضوا اقولك تبعدي محمد عني تقومي تخليه يعصب طارق اكتر لحد ما خلاه يحاول يخطف ساره
شيخة : انت عرفت ازاي
انا : ( هنا انا كنت شاكك و هيا اكدت شكي ) مش مهم عرفت ازاي المهم الي حعمله و كمان خليتي ابنك يرفدني من الشركة
شيخة : و دلوقتي عايز ايه
انا : انا ولا حاجة تخيلي بس لما ابعت الفيديو بتاعك كامل لكل عيلتك و منهم ابنك محمد ممكن يعمل فيكي ايه
شيخة : با*** عليك يا احمد اوعي تعمل كدا دا انا..
انا : بدل ما انتي خايفة كدا تلعبي معايا ليه و تحاولي تقتليني – اسمعي يا وسخة دور تصفية حسابي معاكي جيه و دلوقتي حبعت الفيديو بتاعك لضراتك ( زوجات جوزها ) و كمان لابنك محمد عشان يعرفوا انتي قد ايه وسخة
شيخة : ( صوتها مكسور ) لا يا احمد ابوس ايدك
انا : و لسه لما اسلم ابنك للشرطة لانه حرض طارق
شيخة : يا احم..
فصلت في وشها و كنت سجلت المكالمة و بعت رسالة لطيف و اميرة اني حبعتلهم فيديو لشيخة بتتناك مني من رقم واتس جديد و اقول اني فاعل خير و حبعته كمان لام ساره و ابنها محمد و المطلوب منهم يذلوها و يهينوها و يطردوها من الفيلا – جيبت رقم جديد و سجلت عليه واتس و بعت الفيديو مع اخفاء ملامحي و ملامح نور و كتبت معاه اني فاعل خير و بعدها طلعت الخط من موبايلي و بعد حوالي ساعتين كلمتني اميرة عشان تعرفني ان حصل الي انا عايزه و شيخة اتطردت من الفيلا و بعد ما قفلت معاها بشوية بعتلي محمود تسجيل صوتي و فيديو و كتبلي معاهم رسالة ( دليل براءة ريهام ) هنا انا لما قريت الرسالة اتجمدت و مقدرتش افتح الفيديو او التسجيل و دماغي بتفكر ان كل الي حصل دا من تخطيط انجي انها تخطط لكل حاجة حتي سجل المكالمات و تسجيل الخط باسم حد غيرها و فكرت في ظلمي لريهام و ظني السئ و معاملتي ليها و كمان سيبتها في اكتر وقت المفروض ابقي جنبها و هنا ندمت اوي اني مسمعتش لريهام او مشيت ورا كلامها عشان اتأكد
( احمد : يلا يا ريهام اتفضلي اتكلمي
ريهام : " مبتسمة " وسع انت و هيا كدا و اركنوا علي جنب
احمد : " ضربتها علي قفاها " و كدا يا جزمة ينفع
ريهام : ينفع اوي يا باشا
احمد : يلا و من غير افورة يا حلوة )
كانت خطتنا انا و محمود اننا نستني انجي لحد ما ترجع من سفرها و نسجلها اعتراف بالي عملته –انا رجعت ليا صحتي تاني زي قبل الي حصل و استنينا كتير و رجعت انجي و حاولت اكلمها كتير مردتش عليا و دا بعد ما جابلي محمود رقمها من واحدة صاحبتها و بعد كدا كلمت محمود
محمود : ايوه يا ريهام انجي ردت
ريهام : لا رنيت كتير و مفتحتش عليا و مش عارفة اعمل ايه
محمود : امممم ايه رأيك نروح لشقتها و نحرجها قدام امها
ريهام : و بعد ما نعمل كدا
محمود : نطلب منها تقابلك في كافيه بره او تفضحيها قدام امها و حتخاف لان امها واقفة مع احمد
ريهام : و علاقة احمد بامها ايه
محمود : حوار كبير مقدرش اقولك عليه
ريهام : و في الكافيه اسجل كلامها ازاي اكيد هيا حتاخد بالها من موبايلي و في كلامها
محمود : بصي انتي حيبقي معاكي موبايل تاني غير بتاعك و يبقي في شنطتك و تسجلي منه كلامها و انا حبقي معاكم في الكافيه من بعيد اراقبكم عشان لو حاولت تعمل حاجة فيكي
ريهام : تمام انا حلبس و اروحلها
محمود : و انا حكون جنب بيتها بالعربية و حطلع وراكم علي الكافيه
لبست هدومي و طلعت روحت للعنوان الي ادهوني محمود و الوقت ساعتها كان العصر و رنيت الجرس و بعد شوية فتحتلي انجي و لما شافتني اتصدمت
انجي : ( بتوتر ) انتي جيتي هنا ازاي
ريهام : بطريقتي عشان مش بتردي علي مكالماتي
انجي : عايزة ايه
ريهام : عايزة افهم عملتي كدا معايا ليه
انجي : انا مش عارفة بتقصدي ايه هو احنا لينا علاقة ببعض
ريهام : جينا للانكار اقولك حاجة حلوة انا اقول كل حاجة للدكتورة اسماء ( بانده ) يا دكتورة اسماء يا دكتورة
انجي : خلاص خلاص
ريهام : تلبسي و تطلعي معايا حالا علي كافيه عشان نعرف نتكلم
اسماء : في ايه يا انجي مين بينده عليا
انجي : لا دي صاحبتي كانت جاية عشان نخرج مع بعض
بعدت انجي من قدامي و دخلت اسلم علي الدكتورة اسماء
ريهام : دكتورة اسماء انا سمعت عنك كلام كتير حلو و من شخص مشترك بينا
اسماء : اهلا يا بنتي و مين الشخص دا
انجي : انا يا ماما – انا حلبس بسرعة و نطلع
ريهام : مستنياكي مع الدكتورة
اتكلمت مع امها و نهزر لحد ما جات انجي و نزلنا و روحنا كافيه كان هادي شوية و قعدنا في مكان بعيد عن باقي الناس و من غير ما تلاحظ انجي شغلت تسجيل الموبايل الي في شنطتي
انجي : عايزة تعرفي ايه
ريهام : انتي ليه عملتي فيا كدا انا عملتلك حاجة وحشة دا انا كنت بعتبرك انتيمتي
انجي مسكت موبايلى و بصت في شاشته زي ما اتوقع محمود
انجي : ليه عايزة تعرفي
ريهام : طول الفترة الي فاتت بفكر انا عملتلك ايه و لازم اعرف و لو مقولتيش حقول للدكتورة امك و هيا تتصرف معاكي
انجي : بصي يا ريهام انا مكنتش قصداكي و انتي حظك طلعتي خطيبة احمد
ريهام : و احمد عملك ايه
انجي : ( بعصبية ) احمد اهاني قصاد كل الكلية و كمان قصاد امي و الدكاترة و خلاني لاول مرة ابكي و كان لازم اخلي قلبه يتكسر زي ما كسرني
ريهام : و انتي خططتي لكل الي حصل عشان تنتقمي من احمد
انجي : ايوه و لو لزم اني اعمل اكتر من كده كنت عملت
ريهام : يعني انتي اقنعتي امل تشترك في لعبتك دي و خليتي احمد يكرهني و يسيبني عشان تكسريه
انجي : صاحبتك كان سهل اقناعها بشوية فلوس و احمد احسن حاجة في الي عملته انه لحد دلوقتي مقتنع انك خونتيه و دا بيجرح اكتر و كمان شايفك بنت اتلعب فيها
ريهام : و الواد الي جبتيه دا منين و مخلتوش ليه يفتحني
انجي : الواد دا يبقي واحد بتاع مخدرات اعرفه و مخلتوش يفتحك لانك متلزمنيش في انتقامي و مش عايزة ازود عليكي
ريهام : و كمان عاملة حسابك لكل حاجة متصورتيش معايا و شات الواتس الي عندي مسحته امل لما انا مكنتش فايقة و حتي كمان الخط الي كنت بكلمه منك مش باسمك
انجي : لازم اخطط لكل حاجة عشان احمد عارفاه زكي – اديكي عرفتي كل حاجة ابعدي عني عشان لو قربتي تاني حتندمي
ريهام : انا كدا فهمت و مش عايزة اقرب منك تاني و ممكن مشفكيش اصلا سلام
سيبتها في الكافيه و مشيت شوية لحد ما جالي محمود بعربيته و ركبت معاه و انا فرحانة اوي و شغلت التسجيل تاني اتأكد من جودة صوته
محمود : و ادي دليل براءتك موجود في ايدك
ريهام : يااااه اخيرا احمد حيرجعلي
محمود : عندي ليكي مفاجأة
ريهام : ايه هيا
محمود : ( طلع موبايله ) انا صورت فيديو ليكم عشان يبقي دليل تاني
ريهام : وا*** ما عارفة اشكرك ازاي يا محمود بجد انت اخ ليا
محمود : انا بعمل كل دا قبل ما اعمله ليكي بعمله عشان صاحبي و رفيق دربي احمد
ريهام : هههههههه حلوة رفيق دربي دي بس مش لايقة عليك المصطلحات اللغوية انت يليق عليك ازميلي استا اواطي
محمود : تصدقي انا غلطان هاتي امسح التسجيل دا كدا هاتي
ريهام : ههههه خلاص خلاص اسفه
محمود : عارفة احلي حاجة ان ضحكتك رجعت ليكي و لسانك الطويل كمان رجع
ريهام : انت السبب في رجعوهم بجد شكرا
محمود : و دلوقتي ابعتيلي التسجيل علي موبايلي عشان ابعتهم لاحمد
ريهام : حاضر حالا حبعته
وصلني محمود لعمارتي و انا دخلت الشقة و انا سعيدة و بغني و حضنت امي الي مستغرباني ازاي كدا و انا كنت مكتأبة من فترة قليلة – دخلت اوضتي و انا بفكر حعمل ايه لما انت تكلمني و ازاي انت حترجعلي تاني بعد الفترة الكبيرة دي و في وسط سرحاني موبايلي رن من رقم دولي اتوقعت انه انت و رديت ..
( احمد : كفاية لحد هنا انا حكمل
ريهام : اوك يا حبيبي
ساره : و انا ححكي امتي يا قلبي
احمد : انا عارف اخرة الكلام دا ايه - يا بت انتي و هيا مش عايز غيرة خالص دلوقتي عايز اخلص الجزئية دي
ريهام : حاضر مش حتكلم يا حبي
ساره : و انا مش حتسمع صوتي خالص يا عمري
انا : صبرني يا *** )
كنت بفكر حعمل ايه في الي حصل دا انا كنت في مشكلة اصلا و لسه مخلصتش و بعد شوية تفكير قولت اسيب مشكلة سارة و شيخة دلوقتي و اشوف مشكلة ريهام و انجي و يكون في الوقت دا فاق خالد .
رنيت علي ريهام و انا بجمع كلامي الي حقوله ليها
ريهام : الو مين معايا
انا : انا احمد يا ريهام
ريهام : ... احمد مين
انا : احمد خطيبك و جارك
ريهام : قصدك الي كان خطيبي
انا : ريهام انا بعتذر عن كل الي حصل مني و معترف بغلطي اني مسمعتش ليكي و محاولتش اصدقك
ريهام : ( بصوت حنين) و انا مسامحاك يا حبيبي و عارفة ان انت مريت بأوقات وحشة اوي و مقدرة موقفك
انا : انا نازل مصر في اول طيارة و حجيبلك حقك
ريهام : ( بسعادة ) و انا مستنياك
قفلت معاها و حجزت تذكرة طيران علي اقرب طيارة و الي كانت بعد حوالي تلات ساعات – كلمت ساره عشان اعرفها
ساره : ايوه يا احمد
انا : والدك عامل ايه دلوقتي
ساره : لسه حالته زي ما هيا
انا : مين معاكي في المستشفي
ساره : لسه محدش جيه و دي غريبة لانهم كانوا المفروض يجوا من بدري
انا : ساره عايز اعرفك اني نازل مصر
ساره : ( بحزن ) و حتسيبني في الي انا فيه
انا : اسف بس في مشكلة في مصر لازم احلها و حرجع تاني اوعدك و يكون والدك فاق و نشوف حنعمل ايه
ساره : اوك يا حبيبي بس انت وعدتني حترجع
انا : اوك سلام
ساره : سلام
قفلت معاها و عملت كام مكالمة لمحمود و طيف و اميرة افهمهم يعملوا ايه من غيري و حضرت شنطي حطيت فيها نص هدومي و روحت المطار و اسنتيت الطيارة و ركبتها – وصلت مصر الفجر في مطار القاهرة و من هناك ركبت قطر علي محافظتي و بفكر حقول ايه لريهام و وصلت الضهر .
بعد ما وصلت دخلت شقتي لقيتها مليانة تراب دخلت فيها شنطي و طلعت لشقة ريهام و رنيت الجرس فتحتلي امها و لما شافتني ابتسمت و خدتني في حضنها – حضن كنت مفتقده من بعد امي اوي حضن فكرني بامي الغالية – بعدها لقيت ريهام جات و شوفت وشها الجميل منور و جريت عليا حضنتني
ريهام : اخيرا رجعت يا احمد
انا : ايوه رجعت يا ريهام
بعد ما حضنتها شوية دخلنا للصالون و قعدنا نتكلم و ريهام جابت الدبل بتوعنا و جاية تلبسني دبلتي منعتها و قولتلها
انا : عايزك تعرفي حاجة قبل ما نلبس الدبل
ريهام : ايه هيا
انا : انا خطبت بنت إماراتية
ريهام اتفاجأت و حسيتها حتعيط
انا : انا قولت اقولك الاول و لو وافقتي انا حتجوزكم انتوا الاتنين و لو موافقتيش دا قرارك لاني مقدرش ابعد عن اي واحدة فيكم و مش عايز اخدع حد
ريهام : و البت دي حلوة يعني
انا : عنادية و لسانها طويل .. زيك تصدقي مفكرتش انها شبهك كدا
ريهام : انا موافقة
انا : بجد
ريهام : انا مقدرش ابعد عنك و كفاية ان ليا مكان في قلبك .. بس ليا طلب
انا : اطلبي
ريهام : لما تتجوزنا تكون لينا بس متلعبش بديلك و تعدل بنا
انا : هههه و انا موافق
ريهام : و دلوقتي حتعمل ايه مع انجي
انا : لسه بفكر في خطة اخد حقي منها
فضلت اخطط مع ريهام حنعمل ايه مع انجي لحد ما وصلنا لخطة عشان ناخد حقنا .


و كدا تكون السلسلة الثالثة خلصت من غير نهاية لان احداثها مرتبطة بالي جاي . اتمني تكون عجبتكم
عايز اعرف رأيكم في السلسلة كاملة و لو حد عنده ملاحظة عشان اتحسن اكتر يقولي و انا بقبل كل الاراء في حدود الاحترام
و الي لقاء في السلسلة الرابعة قريبا .. تحياتي
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: star1, Mada6666, غريب في مكانه و 5 آخرين
جميلة جدا
 
كمل يا برنس
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تغلق للتكرار وتنقل لقسم سلة مهملات القصص
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%