NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,151
نقاط
19,798
قصة: (رجل.. وثلاث نساء) !! .. (الحلقة الرابعة)
-------------------------------------------------------
صحيت ولاء قبل ماهر.. تطلعت ع حالها وعلى ماهر.. عريانين..
صارت تفكّر (شو اللي عملناه ؟ صح ولا غلط ؟ أكيد غلط )..
لامت نفسها.. بس أنا كمان محرومة ومشتهيـّة.. حرام أتمتع يعني
؟؟
بعدين هدا أأمن شي.. أخي ما راح يفشي سرّي..
مسكت ماهر من أنفه لتصحيه بطريقة دلع..
تململ.. صحي.. ابتسملها.. تطلـّع هو التاني.. عريانين.. قام واتكأ
ع مسند التخت..
ـ لك شو عملنا يا ولاء ؟؟ قال بنبرة هادية بتدلّ على ندم..
ـ ما بعرف يا ماهر.. أنا ندمت متلك بس حرام كمان احنا
محرومين كتير.. معقول نروح نمارس جنس مع حدا برّاني ؟؟
ـ امممممم معك حق.. ايه كتير محرومين.. وبيطلعلنا نتمتع يعني..
بس...
ـ لا تبسبس.. ولا تخلينا نندم ونفسد فرحنا ومتعتنا ماهر حبيبي..
صفن.. قال:
ـ أوكي حبيبتي.. قرّب من وجهها.. حط خدّه ع خدّها.. وصار
يحسس بخده ع خدها..
مد إيده ع بطنها.. رجف بطنها.. صار يمسد فيه.. لفوق.. ع
نهودها.. نزل بتمّه.. بمصمص حلماتها..
بتدوب.. بتغمّض بلذّة.. بتمسك راسه بتحسس عليه وبتضغطه
لهفة..
بمد إيده ع بطنها من جديد.. لتحت.. ع كسها.. بيحسس بنعومة..
الشمس عم تطلع شوي شوي ..
بتسلل الفضا من بين طيات الستارة..
بيحسس.. بيفرك بظرها.. بتدوب أكتر..
ـ ماهر ..نيكني حبيبي..
بتقولها بشغف ودلع.. بيدوب ماهر..
تحسيس.. مص شفايف.. لساناتهم بيلاعبو بعض.. مص حلمات..
لحس الكس.. البظر.. مص الإير.. 69 .. أكل كسها.. بلعت إيره..
والتقى الشغف بالشغف.. عانقت ****فات لهفات متلها.. انهمر
الحرمان بوديان الحرمان الجارفة.. واتـّحدو الجسدين..
لبس ملابسه ماهر وودع أخته ولاء.. ليروح ع شغله..
------------------------------------------------------------
---
قضى يوم عمل مليان ورجع عالبيت (بيت أهله)..
غيّر ملابسه ولبس بيجاما خفيفة..
وقعد عالكنباية متهالك من التعب.. حرّ.. إرهاق.. لازم ياخد
دوش..
راح للحمـّام.. مسكّـّر.. كانت جيلان رجعت من الجامعة للتوّ وعم
تاخد دوش..
رغبات صحيت من جديد بقلب ماهر.. قلبه دق.. دق.. تخيـّل جسم
جيلان..
ـ بدّي أشوفه.. "قال لنفسه"..
وببطء وصمت.. صار يتطلـّع من فتحة المفتاح.. أوووووووووووه
شو هدا.. يا إلهي..
سمكة عم تتحمـّم.. حوريـّة عم يداعبها المي.. وبحركة لا إراديـّة
مسك إيره من فوق البيجاما..
وصار يفرك فيه.. وياخده مرّة شمال ومرّة يمين..
نظرة تانية.. واااو .. طيزها مع قطرات المي الصافية اللي
بيتدحرجو عليها..
مد إيده تحت بنطلون بيجامته.. مسك إيره وصار يفرك بتمرته..
ويحسس عليه.. ويمطمطه.. يشد ويرخي..
ياااااه.. شو هالكس الناعم..؟؟
نشف ريقه.. بيحاول يبلعه.. شد ع إيره أكتر.. قلبه بيدقّ أسرع..
كل ما شافها بحركة يدوب.. يلهث.. تتقطـّع أنفاسه..
نزّل بنطلون بيجامته لركبتيه.. ودبح إيره تحسيس ومرج..
شالت المنشفة.. وصارت تنشف العاج والرخام المبلل بالشهوات..
تراجع ماهر.. راح قعد بالصالة قبال الممر اللي بودّي عالحمام..
جيلان ما بتعرف إنـّو ماهر إجا.. بتفكّر إنها لحالها بالبيت..
طلعت لافـّة المنشفة ع ضهرها بدون اكتراث..
كسها واضح من بين طرفين المنشفة من قدّام..
كانت رافعتها وتنشف كم نقطة ع رقبتها وخدودها..
استيقظ بركان لهفات بقلب ماهر.. تنحنح ليقللها "أنا هون"..
تفاجأت هي شوي.. غطّّت كسّها بالمنشفة بسرعة.. ابتسمت..
"شو سرّ ابتسامتها" قال لنفسه ..؟؟
قالتله: من إيمتا انت هون ماهر ؟؟
ـ من شوي بس غيـّرت وبدّي أتحمـّم..
ـ اه روح الميّ لسة سخنة.. ابتسمت من جديد..
عم بتددبحه ابتسامتها.. شو السرّ..؟؟ معقول ..؟؟ لالا ما بظن..
بيفكر بكل الاتجاهات..
قام متثاقل عالحمـّام.. أخد دوش.. لبس بدلة رياضيـّة من بنطلون
وسترة خفيفة..
ـ وين بدّك ماهر..؟؟ سألته جيلان.. وهي تنشف شعرها
بالسشوار..
قال:
ـ ما ضلّّ وقت كتير للمغرب ولازم أمرّ ع أختك سهر قبل ما
أروح انام عند ولاء..
كانت جيلان عرفت بقصـّة ولاء من إمها..
ابتسمت بخبث وقالت:
ـ امممممم.. إوعى لا تعمل شي هيك ولا هيك مع ولاء .. ترى إنت
مطلـّق ومشتهي وهيّ جوزها هاجرها ومحرومة هههههههههه ..
ضحك وهجم عليها خربطلها شعراتها.. ضربته بدلع.. حضنها من
ورا..
وعضعض رقبتها وكتفها.. بتصرّخ بدلال:
ـ بتوجّعني ينعنك ماهر.. وعم تحاول تفلت منه.. وهوّ بيشدّ عليها
بروح جنسيـّة..
حسّت بشي متصلـّب عم يدفع طيزها.. ابتسمت كمان مرّة بس
هالمرّة ما شاف ابتسامتها كانت دايرتلـّه ظهرها..
بتصمت وشبه بتستسلم.. بعدين بتلف حالها بقوّة.. بطلع حاضنها
من قدّام.. وجهه بوجهها..
ما بيمسك حاله.. بيعضّـّها بخدّها..
ـ آآآآي متوحّش.. وبتضحك.. وبيضحك.. بتفلّت حالها منـّه..
وبتقولـّه:
يلا روح لأختك سهر.. المحرومة كمان.. إنت نفسك تسلـّيها وتشيل
همومها ههههههههه..
بيضحك:
ـ ينعنك لك إهدي.. وبلا بياختِك هلأ.. بيقرصها بخدّها وبيغادر..
بيفتح الباب.. أمه عالباب. بتدخل.. بيسلـّم عليها وببوسها..
ـ لوين رايح ماهر..؟؟ سألته..
ـ بدّي أمرّ ع سهر أزورها شوي.. صارلي زمان ما رحت أتطمـّن
عليها..
ـ إي **** يرضى عليك.. منيح إنك رايح عند سهر.. خدلها شويّة
هالغراض معك.. ناولته كيس كبير ..
طلع ماهر.. نادته أمـّه:
ـ ماهر لا تنسى تروح تنام عند ولاء.. لا تتركها لحالها إمي هي
بحاجتك هلأ..
ـ لا ماما طبعا مش ناسي..
---------------------------
فتحت سهر الباب بعد ما تطلّعت من العين السحريـّة..
انهمرت الدهشات من عيونه من جديد.. بلع ريقه.. ثورة جواته..
كانت لابسة شورت قطني أسود.. وشبـّاح أخضر قصير بيظهر
نصّ بطنها..
ـ وااااو.. لك شو هالإثارة سوسو..؟؟ قال ماهر وضحك..
ضحكت سهر بدورها.. وقالت:
ـ طيب بلا بياخة يلا فوت بدّك تضلّ عالباب ؟؟
فات.. أغلقت الباب.. عانقها.. عانقته بشغف الشوق..
التصق جسمه بجسمها.. ضمـّها بشدّة.. ولفّ إديه التنتين وراها
ومسك طيزها وكمشها وشدّ عليها..
ـ لك إهدا ماهر شو عم تعمل..؟؟ لا تفكّر إذا المرّة اللي فاتت
عطيتك شي سكسي معناها تنيـ.... وقطعت الكلمة بضحكة ماجنة
بتعبـّر عن
شهوة مكبوتة..
ضحك ماهر بدوره.. قللها:
ـ لك سهر أنا بدّي ريـّحك وأرتاح.. إنتي محرومة وانا مطلـّق
ومحروم كمان.. لا تحرمي حالك وتحرميني من هالمتعة الحلوة..
ـ لا ماهر إنت بتعرف إنـّه هيك ما بصير.. لك أنا أختك..
وابتسمت..
ـ لأ يا ستي بصير.. وإحنا بنمتـّع بعض وأمان لبعض..
(أمان لبعض).. هالكلمة خلّت سهر تصفن شوي.. تكوّنت داخلها
قناعة ما.. وتحرّكت جواتها أكتر من شهوة..
مشيت قدّامه تتكسـّر بمشيتها بشكل مثير يذيب الصخر..
وهو وراءها يمشي وتتجمـّد نظراته على اهتزازات طيزها مع كل
خطوة..
أسرع حتى مسكها وحضنها من ورا.. ولفّ إديه ع بطنها العاري..
وعضـّها عضـّة خفيفة بكتفها جنب الشبـّاح..
استسلمَت شوي.. ورفعت راسها رجّعته لورا.. بوّس رقبتها عن
الجنب اللي ناحيته..
شهقَت وفلّتت حالها منـّه وهربت لقدّام.. لحقها..
ـ أقعد وبلا حركشات ماهر لأجيب القهوة.. قالت سهر وهي
تبتسم..
جابت القهوة وأرجيلتين.. وشويـّة فواكه..
قعدت جنبه.. بيرتشفوا القهوة.. وبيدخنوا الأرجيلة.. ونظرات
ماهر ما بتفارق فخاد سهر..
وهي ملاحظة إنـه بياكل فخادها بعيونه.. تتبسـّم.. حست إنّه
بيرضي أنوثتها..
إيره المنتصب كان واضح لأنه رافع بنطلونه الرياضي بشكل
خيمة..
وهي تتطلـّع عليه بصمت بيخفي وراه اشتهاء فظيع..
مدّ إيده ع فخدتها.. ما احتجّت.. صار يحسّس بنعومة ورقـّة..
مدّت إيدها حول رقبته ع كتفه من الناحية التانية.. وحطّت راسها
ع صدره..
إيده ع فخادها تلمس وتمسـّد. وإيده التانية ع خدّها تحسّس
بمنتهى الرومانسيّة..
وتتنقّل إيده من فخادها لبطنها العاري.. لفوق ع نهودها من فوق
الشبـّاح.. ع رقبتها.. لحيتها..
بيجفّ ريقها.. بتبلعه بصعوبة..
ع شفايفها.. بتمصّ إصبعه وهي مغمضة عيونها.. بيهيج..
بيتصلّب إيره أكتر..بيبلع ريقه..
بيداعب إيره من فوق البنطلون.. بتتطلـّع.. بتتنهّد بشغف.. وبتقلـّه
بصوت واطي وشبه مبحوح:
ـ ماهر.. عتم بتجنـّني إنت.. لك لوين بدّك توصّلني..؟؟
ـ لفوق حبيبتي.. للنشوة العالية.. للمتعة حتى الصهيل..
بتحكيله بغنج وتوسّل وإيدها عم تمسح على خدّه:
ـ لك ما بينفع هيك.. وأنا بضعف قدّامك وقدّام حرماني وشهوتي..
بكفّي ماهر..
ـ حبيبتي سهر.. بدّي أعيّشك قمـّة اللذات.. بدّي أعوّضك كل اللي
فات.. بدّي تنبسطي وتفرحي..
وبيقرصها بخدّها وبيضحك.. بتبتسم.. وبإيد بيشدّ ع فخدتها عند
التقاء أعلى الفخدة بشفايف الكس..
هي بتغنج بالحروف وبتقلّه:
ـ مممممماهر.. لاءا حبيبي..!! وبتشيل إيده بلطف عن طرف
كسـّها.. وبتحطّها ع بطنها..
بيمسك بإيده التانية خدّها وبيدير وجهها ناحية وجهه وبيقرّبه..
بيطبع ع شفايفها قبلة حارّة وناااااعمة كتير..
بيرنّ موبايلها.. طارق (جوزها) عالخط.. بيحكو شوي.. بتقفل..
وبتتنهّد..
ـ هاد طارق بيقول إنه الليلة مش جاي عالبيت قال أخته منال
اتصلت بتحكيله إنها أمّه تعبانة شوي وبدّو يوقف جنبها..
بيبتسم ماهر بخبث ممزوج بالفرحة.. وبيقولـّها:
ـ أحسن.. وهيك بنعيش متعتنا بحريـّة..
ـ لا تحلم.. لك شو بدّك منّي إنت..؟؟
ـ سهر.. بصراحة أنا بشتهيكي وبدّي ايّاكي..
ـ لك مجنون.. لا مستحيل.. ما بخليك.. خلص خلينا هيك عالخفيف
ماهر..
ـ لك إنتي مشتاقة أكتر منّي لا تكابري..
ـ اي مشتاقة وملهوفة كمان بس ما بصير.. خلص خلينا هيك..
ـ طيب بس بدّي أشلح ملابسي.. عندك مانع ؟؟
تبلورَت بقلبها شهوة جديدة لتشوف جسم ماهر وإيره.. قالت بدلع
مع بسمة:
ـ مممممممممم لاء..
أصبح ماهر عاري تماماً.. وإيره قدّامه متصلّب ومنتصب
عالآخر..
فتحت تمـّها دهشة للمنظر.. ابتسمت.. قالت:
ـ لك ينعننننننن ماهر..
ـ ههههههههه .. مالك حبيبتي..؟؟ ألبس ؟؟ هههههه
ـ لا شو تلبس .. هههههه.. بدّي أخجل من أخي حبيبي يعني ؟؟
ـ اي هيك ها.. طيب اشلحي إنتي التانية..
ـ لاء ماهر.. بستحي أنا..
ـ لك هلأ بتحكي ما بتخجلي مني..
ـ لا ما بخجل إنك إنت تشلح بس أنا لاء بخجل..
ـ لك بتخجلي من أخوكي..؟؟
ـ هلأ إنت مو أخي.. إنت هلأ بدّك تنيـ..... هههههههه
ـ لأ ما بدي.. بس متلهّف أشوف جسمك عاري.. وأردف بصيغة
توسّل واستدراج:
ـ يلا حبيبتي اشلحي وما راح اعمل شي إلا ما دون السكس..
ـ وعد ؟؟ قلـّها: وعد..
وقّفت.. تطلّعت عليه بخجل وشهوة مع بعض..
بلّشت تشلح الشبـّاح ببطء كتير.. توقّفت بعد ما صار فوق
نهودها..
وماهر يتطلـّع وما يرمش.. قال بصوت كلـّه رغبة:
ـ يلا كملي..
شلحت الشبـّاح.. قالتله: خلص خلي الشورت حبيبي..
ـ لأ اشلحيه..
ـ لا خليه.. وغمزته بعين مليانة هيجان..
وقف.. حضنها.. صدره ع صدرها يحس بضغط نهودها الطرايا..
إديه راحت ع ضهرها.. لتحت.. مدّ أصابعه تحت طرف الشورت..
وبلّش يشلّحها اياه وهو عم يدوّبها بقبلات ناريـّة بشفايفها..
غابت مع قبلاته بشفافها وع رقبتها.. وما عرفت كيف صار
الشورت تبعها خارج أقدامها عالأرض..
جنّ جنونهم.. قبلات.. لساناتهم يلاعبوا بعض..
إديه مرّة ع طيزها تكمش فيها.. ومرّة إيد منهم ع كسها يبعبصه
بنعومة..
نسيت حالها.. حريق جواتها عم يشعل كل مسامات جسدها من
جوّا..
صارت تحسس ع ضهره.. لتحت.. ع طيزه.. لفوق كمان مرّة..
ولأول مرة مدّت إيدها من قدّام ع إيره..
مسكته بنعومة.. تحسس ع تمرته .. وتمسكه كله.. تلعب
ببيضاته..
اندمجو بحالة من الاشتهاء والالتحام.. بعدين كأنها صحيت من
حلم..
بعّدت عنه.. وقعدت عالكنباية.. قعد جنبها.. حضنها من جديد..
ـ ماهر خلص حبيبي.. بكفي هيك.. هاي شفت جسمي وأنا
مشلّحة.. وعملنا شي..
ـ لا ما عملنا شي.. هلأ هدا شي ؟؟
ـ لك لا تجنني أنا مجنونة خلقة.. هلأ بتورّط معك وإذا بتورّط
صعب توقّفني.. ما بدّي..
ـ حبيبتي لك إنتي بتشتهيني وأنا بشتهيكي صح ؟؟
ـ لك صح ي قلبي.. وبموت فيك ماهر.. بس بكفي حبيبي..
قالتها بغنج واضح وكأنها بتقلـّه تعا ولا تجي..
مسك إيدها.. وقامها عن الكنباية.. وتوجه فيها لغرفة النوم..
انقادت معه بدون ما تقاوم.. بس كان يتملكها خوف.. وخجل..
رجفات.. حالة اشتهاء..
قلّها:
ـ تعي حبيبتي .. قعد عالسرير وقعّدها بحضنه.. إيره بين دفتين
طيزها..
ضهرها ع صدره.. اديه ع نهودها.. ع بطنها.. ع فخادها.. دابت..
داب..
قالت بصوت مبحوح:
ـ ماهر.. بحبك.. بموت فيك.. بس ما بدنا نتورط.. تعا نعمل "
69" بس.. ونخلّص ع هيك..
ـ حبيبتي.......... قاطعته:
ـ لا تحكي..
تمدد هو عالسرير ع ضهره.. وقعدت هي جنبه.. مسكت إيره..
بشويش.. بلطف.. عم تمسح ع راسه المدوّر الحلو.. تحسس
بأصابعها بس..
تناغي راسه بين أصابعها وكأنها بتداعب قط زغير بتدللو ..
انحنت عليه.. باسته بنعومة عالراس المكوّر بجمال.. كمان
بوسة.. وبوسة..
تبوس فيه من كل الاتجاهات..
نزلت بوس وبس.. ع إيره من فوق لتحت.. عالبيضات..
تلحوسهم.. طلعت بوس عالاير..
مدّت لسانها.. لحس عالراس بلهفة ممزوجة بنعومة.. لتحت..
لحس .. شبق.. أنفاسها صارت تتقطّع..
إديه تكمش بزازها وهي محنيـّة ع إيره تمصمصه..
بلّشت مص عنيف.. فوتته كله بتمّها.. طلعته مغسول باللعاب
اللزج بيمط عليه..
مرّة تانية.. وتالتة.. وعاشرة.. تفوته لحلقها وتطلعه من جديد..
زاحت حالها وركبت فوق ماهر.. طيزها فوق وجهه.. بلّش
تلحيس بشفرات كسها..
ع جوانب كسها جهة باطن الفخاد.. بلل أصبعه بميـّة كسها
اللزجة.. فوت راس اصبعه بطيزها..
انمحنت كتير.. عم ترجف.. هو تحتها عم يرجف كمان من
حركاتها الجنسية المثيرة جداً..
مدّت إديها تحت طيزه ومسكتها.. بللت إصبعها بلزوجة لعابها
اللي ع إيره..
فوتت نصـّه بطيزه كمان.. عم تمحنه ليجرم فيها..
رجفات واهتزازات.. جفاف ريق.. مص البظر.. مص الإير.. لحس
البيضات..
عم تضرب بإيره شفايفها ضرب.. وتطلّع لسانها تضربه بإيره
كمان وتلحوسه..
تمرّر إيره ع خدودها.. ع عيونها تغمّض عليه.. ع رقبتها.. ع
صدرها.. ع كتافها.. تحت ابطها..
ماهر عم يعض بظرها بشفايفه مو بأسنانه.. ويطلّعه بتمه
ويمصّه..
ينتقل بشفايفه ع شفرات الكس.. يعضعضهم بشفايفه كمان..
يلحوسهم. غرقت.. ميـّة كسها عم ترشح بتم ماهر..
ـ مااااااااهر.. قالتها بصوت في منتهى الإثارة نابع عن نفس كتير
مشتاقة...
ـ إي حبيبتي..
ـ نيكني ماهر.. نيكني دخيلو ..
ابتسم ماهر..
قاموا.. احتضنها بقوة حدا بدّو يكسر ضلاعها..
حضنته بقوة حدا بدّو يعصر شي..
نيـّمها ع بطنها.. بس نصـّها الفوقاني برّا السرير..
إديها عالأرض وبطنها بالهوا بيميل باتجاه الأرض.. وطيزها
وفخادها بس اللي عالسرير..
فتح رجليها باعد بينهم.. طيزها عم تهتز مع كل حركة.. قرّب
إيره من طيزها..
حطـّه باب كسها.. يلامس شفراته بس.. بينما هو بجسده بينحني
فوق ضهرها.. بعضعض ضهرها..
ببوس رقبتها من ورا.. بعضها.. اديه بتكمـّش بخصرها..
ـ لك آآآآآآآآآه.. لك فوّته ماهر حبيبي.. قالت سهر وهي عم
تتمحـّن..
كسها عم يرتعش.. يفتح ويسكـّر.. يضطرب..
بدأ ماهر بإدخال إيره جوا كسها شوي شوي..
بينزلق بسهولة عم يحتك بجدران كسها اللي كلها لزوجة
وملساء..
ويفوت.. يفوت.. لآخر جزء منـّه.. ليضغط بالبيضات ع طراف
الكس..
وبيطلع بشويش.. بطيء.. وسهر تتلوّى تحته بدّها أكتر.. وتعلى
آهاتها.. آآآه آآآآآه همممممم..
بدا يسرّع من النيك.. يفوته ويطلعه بسرعة أكتر.. يتأوه ماهر
بحرارة.. يزمجر..
كل ما فوّته عالآخر وصارت طيزها تضرب بأسفل بطنه يجن
جنونه..
يزيد من وتيرة النيك أكتر.. هرا كس سهر هري.. وهو فابت طالع
بقوّة وسرعة..
وكأنه زلزال.. ارتجفت سهر رجفة قويـّة كتير.. وارتعش كل
السرير تحتها.. انتفضت بقوّة..
وماهر جنّ بحركات ارتعاشات سهر.. كل جسمه صار يرجف..
ـ آآآآآآه قالها بصوت عالي شوي.. وين أجيبهم سهورة
حبيبتي..؟؟
ـ آآآآآه .. ع طيزي حبيبي ماهر..
لحظات وصار المذو يتدفـّق.. فوق طيز سهر.. ملأ الشق.. وصار
ينزل لتحت كأنه ينبوع صغير..
نزلت قطرات كتيرة من طيزها ع كسها.. سببتلها رعشة جديدة..
بس لمجرد حسّت بالمذو ع طراف كسها..
قام ماهر وقعد متكيء ع مسند السرير..
وإجت سهر قعدت ع إيره وجهها لوجهه.. تمـّه بحلمات نهودها..
يشرب.. يرضع..
وإديه ماسكة طيزها .. وفوّت إيره كمان مرة بكس سهر.. وبلـّش
نياكة من جديد..
صهيل سهر وصـّل كل أنحاء البيت.. صراخها.. آهاتها.. غنجاتها..
دلعها..
وماهر يزيد نياكة كل ما سمعها..
مرّة تالتة.. انتفضت سهر بكل قوّتها.. عدة رعشات متلاحقة..
وضمـّت ماهر من رقبته بعنف.. وتقوّست فوقه.. وشدّت بفخادها
حوله.. وانتفضت من جديد..
ماهر جنّ عالآخر.. غاب عن العالم.. طلـّع إيره من كس سهر..
ووقف فوقها.. وهي قعدت ع رجليها.. وجهها بفوق بتجاه إيره..
مرّة أخرى عم يتدفـّق المذو بغزارة.. فوق شفايفها.. بقلب تمـّها..
ع رقبتها.. ع بزازها.. ينقط من حلماتها ع بطنها..
ساد الصمت والسكون أرجاء البيت.. ارتمت سهر ع بطنها فوق
السرير..
ارتمى ماهر فوقها ع بطنه.. ليرتاحو من رحلة شبق وجنس
اشتهتها سهر سنين طويلة..
واشتاقها ماهر شهور عن سنين.. على ما يروح ينام عند ولاء !!
إلى اللقاء !!
 
  • عجبني
التفاعلات: النسر المحلق
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%