NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,147
نقاط
19,782
قصة: رجل.. وثلاث نساء !! .. (الحلقة الثانية) !!
--------------------------------------------------------
أدرك ماهر بإحساس الشاب اللي كلـّه طاقة وحيويـّة إنـّه سهر

تعبت جنسياً من هالوضع..
بدليل ارتجافها وتقطّع صوتها وبسبب ما تعانيه من حرمان

جنسي..
هل يستغلّ هالفرصة الحلوة..
ولاّ يتراجع ويضبط نزواته لإحساسه بالخطأ ؟؟
هل تعبها هدا بيعني إنـّو مستعدّة للجنس متلي.. باعتبارها

مشتاقة..
ولا فعلاً بحاجة للحنان أكتر ؟؟
وإذا أنا عملت أي حركة معها.. معقول تتقبّل..
ولاّ راح تكون ردّة فعلها سلبيّة معي ؟؟
كل هالهواجس وهالأفكار راودت ماهر وهي أخته سهر بين

ذرعانه حاضنها بحنان وشهوة بنفس الوقت..
فاق من هواجسه ع صوت جيلان وهي عم تضحك ضحكة

شقيّة وقالت:
ـ يا عيني يا عيني.. حاضنين بعض متل العشّاق و****..
بس لازمكم صورة وأنزّلها ع فيسبوك هيك وأكتب عليها (

أحضان دافئة) ههههه..
ضحكت سهر ونهرت جيلان وقالتلها:
ـ ولك يا مجنونة إنتي ما بدّك تبطلي هالحركات الزفت ؟؟
وضحكوا كلهم.. تنحنح ماهر وقال:
ـ ولك يا جيلان سهر مسؤولة منّي..
صحيح أنا أصغر منها بسنتين بس أنا أخوها الوحيد..
ومسؤول عنها متل ما أنا مسؤول عنك وعن ولاء..
قالت جيلان بخبث بريء وهي عم تضحك:
ـ لا تنكر ماهر إنك مستمتع هههههههه
قام ماهر ولحق جيلان ليعاقبها ع هالحكي.. بس كان عم

يضحك مو جدّي..
مسكها من ورا بين اديه وعضّها برقبتها من ورا وهي تصرّخ

وتضربه بمؤخرتها ببراءة (أو هيك يبدو)..
حسّ ماهر بطراوة طيز جيلان..
هبّت عواصف شهوانيّة بداخله.. ما كان يحسّ بيها قبل هيك..
كان كتير يلاعب جيلان ويمزح معها جسدياً بشكل عادي..
بس شكلو هالصباح غيّرلو كل دوزانات عقله..
بعدين فلّتها.. وسكتت شوي وتلاشت ضحتها شوي شوي

وقالت:
ـ بس عن جد أنا كتير مبسوطة إنك قدرت تسلّي أختك وتمسح

همّها..
كان من زمان يا ماهر اقعد معها هيك..
هيها معك بتبتسم..
طول اليومين اللي مرقوا وأختك عابسة وبوزها شبرين..
ما قدرت أسهر معها ولا أحكي معها متل الخلق..
يعني لو ولاء عالأقل تترك جوزها وتجي تنام عنّا أهون

شوي..
لك جلطتني سهر..
أنا بدي حدا يسليني ولا حدا حردان ومكشّرلي طول الوقت..؟؟
ما بستقبل حردانين ببيتي أنا هههههه..
وضحكوا وطلعوا من غرفة ماهر مشان سهر تعمللهم فطور..
لأنو أمهم راحت مع ابوهم عالسوبرماركت بكّير..
أفطروا.. وماهر أخد تاكسي وراح يجيب شويّة غراض للبيت..
ووصّل أخته جيلان عالجامعة بنفس التاكسي بدل ما تاخد هي

تاكسي تاني..
ورجع عالبيت..
ماهر الصحفي الجديد في إحدى الصحف المحليـّة..
قرّر ما يروح اليوم عالشغل رغم إنّو عنده شغل كتير في

الصحيفة اللي بيشتغل فيها..
بس قرّر يضلّ جنب سهر حتّى يسلّيها وما يخلّيها لحالها

بالبيت تحسّ بالوحدة ويرجعلها الحزن..
ومن ناحية تانية كان يشدّه أكتر جسم سهر اللي مش قادر

ينساه..
اتّصل بالصحيفة وخبّرهم إنـّه اليوم عندو ظرف خاص..
ـ تشرب قهوة قبل ما أقوم أخلّص شغل البيت ؟؟
قالت سهر لماهر وهم قاعدين بالصالة..
ـ إي اذا كانت من إديكي الحلوين ليش لأ..
ـ لعيونك أخي حبيبي..
راحت تعمل قهوة..
لحقها ماهر عالمطبخ وصار يتحدث معها ويسلّيها على ما

تعمل القهوة..
كان في المطبخ دائماً يكون وراها ويسترق نظرات ع فخادها

من ورا..
مع كل حركة من فخادها كان ريق ماهر ينشف أكتر..
ومع كل انحناءة من سهر كانت رياح الشهوة تعصف بقلب

ماهر وكيانه..
وهي عم تعمل القهوة وقع فنجان عالأرض انكسر..
انحنت لتلمـّه.. ارتفع قميصها أكتر عن فخادها من ورا..
صحراء من الجفاف مرّت بشفايف ماهر وحلقه لما شاف

هالمنظر..
وبدون وعي تقدّم ببطء جهة سهر وهي منحنية تنضف

الزجاج..
لامس بمقدّمة جسمه مؤخرتها من ورا.. جنّ جنونه..
وانتصب قضيبه كتير..
حسّت سهر وانتبهت.. تطلّعت عليه لورا وما حكت..
وكأنـّو نظراتها بتتساءل باستغراب..
هو بادرها وقللها:
ـ كنت جاي المّ الزجاج اللي انكسر.. وانتي تكمّلي القهوة..
ـ لا حبيبي إنت خليك مرتاح انا بلمّه..
ماهر ما فهم شي.. وليش سكتت.. رضى ولاّ ما بدها تحرجه..
بين رشفتين قهوة شرد ماهر بأفكاره بنظرة بعيدة صامتة..
انتبهتلو سهر.. قالتلو وهي عم تبتسم:
ـ شو حبيبي.. وين وصلت ماهر ؟؟
انتبه كأنـّه نقط ع وجهه ميّ باردة وهو نايم.. وقال بتلعثم:
ـ لأ أبداً أختي.. بس بتعرفي..؟؟
تطلّعت سهر بعيونو بنظرة مهتزّة كأنها بتقللو "إي إحكي"..
قال:
ـ عن جد حرام هالجسم الحلو اللي عليكي يدوب هيك..
ابتسمت وقالت:
عن جد جسمي هالقدّ حلو ؟؟ عجبك ؟؟
ـ لك شو عجبني.. جسمك متل النوّار..
حرام يدبل بهالشكل البشع ويتساقط نوره..
سهر انبسطت كتير لهالحكي الجميل..
ما بتسمع هيك غزل من جوزها..
قالتله مازحة:
ـ بس إوعى تكون عم تشتهيه ولا ماهر.. ههههههه..
ضحك ماهر بجديـّة شوي وقال:
ـ بدّك الصراحة.. بكذب عليكي لو قلتلك ما بشتهيه..
بس يا خسارة..أخ بس لو إنك مو أختي هههههههه..
وماهر شب من النوع اللي بيشلّح الأنثى "كيلوتها" بنظرة

منـّه..
جسمه كتير سكسي.. عيونه معبـّاية شهوة وعشق..
عدّلت من قعدتها عالكنبة جنبه.. تربّعت فانكشفت فخادها

أكتر..
وركبتها من تحت صارت فوق ركبتو.. وقالت وعيونها مليانة

فرح:
ـ ها احكيلي طيب.. لو أنا مو أختك شو بتعمل ؟؟
ماحنا قاعدين عم نتسلى احكي..
قال:ـ ما بقدر قللك شو راح يطلع معي حقيقة..
هالسيقان المتناسقة البيضا.. بدها مين يقدّر الرخام اللي ساكن

بطراوتها..
هالفخاد المليانة بدها اللي بيتقن الرسم ليشكّل لوحات لهفة ع

نعومتها..
نهودك الكاملين أنوثة وشهيـّة لك بدهم شاعر يقدر يوقّف

يوصفهم مو أنا..
سهر كانت تنصت للحكي وقلبها عم تتسارع دقّاته..
وريقها ما كان ينبلع معها بسهولة..
كانت بعالم تاني.. عالم من الإحساس بالأنوثة.. والجمال..

والألم.. والحرمان.. والشبق.. والحب..
قالتلو بصوت مبحوح هادي ومنخفض فيه شهوة وخجل:
ـ لك إنت خليت للشعرا وللرسامين شي ؟؟
إنت بتجنن ماهر.. أجمل إنسان يعرف يقدّر المرأة هو إنت

أخي..
بس هالقدّ فعلاً حاسس فيني وكل هدا بقلبك من ناحيتي ؟؟
فعلاً خسارة.. بتمنى لو إنك مو أخي.. واخليك تدوق الحلا..

ههههه..
صفن ماهر بعيونها وقال بهدوء واحد غايب ورجع هلأ:
ـ إييييه شو نفسي أتذوقه..
سهر.. كأنه كانت عم تغرق وانمدّتلها إيد تنقذها.. ضحكت

بميوعة..
وبعد صفنة جدّيـّة قالت:
ـ إسمع.. انا مقدّرة لهفتك..
ومقدّرة إنك شهواني كتير بس متّزن ومستحيل تحاول تعمل

سكس مع أيّ بنت برّا لأنك بتحافظ ع سمعة العيلة..
ماهر لا تستغرب.. إذا بدّك أنا بعطيك شي للتذوّق بس..
حابـّة أريّحك..
رفع راسه بوجهها وعيونه عم ترقص فرح.. قال:
ـ عن جدّ سهر ؟؟
ـ إي عن جدّ ماهر.. بس مو سكس ها..
ـ بعرف مو سكس..
انا بدّي بس أبوسك بشفايفك اللي متل العنـّاب ع إمّه..
وأحسس ع فخادك الطرايا لمدّة دقيقة بس..
قالتلو بفرح لا يقل عن فرحته:
ـ بس بوس وتحسيس.. إوعى تطمع اوكي ؟؟
ـ اوكي.. خلص ما بطمع..
ردّت بلهفة:
ـ هلأ عن جدّ يعني إنت راح تفضّلني ع كل النسوان لو انا مو

أختك ؟؟
ما جاوبها.. كانت لحظات.. بس الصمت هو اللي عم يحكي

فيها..
بيحط إيده ع دراعها العاري.. وإيده التانية ع خدّها اللي من

الناحية التانية.. وبيحطّ وجهه ع خدّها اللي ناحيته..
وبغمّض عيونه بلذّة مش مسبوقة..
بيشمّ ريحة شهوة مختلفة تماماً عن كل شهوة..
وبيبوس خدها المليان.. بوسة ورا بوسة..
وبتنزلق شفايفه بتسبق أنفاسه لشفايفها..
بيمسك شفتها التحتا بين شفايفه.. بينهب منها الرحيق نهب مو

بوس..
سهر بتلف ايدها ع رقبته بطريقة تلقائية.. بتضمّه بقوّة لبؤة

جوعانة..
بتنحدر إيدو ع خصرها المهتزّ شغف وعشق ممنوع..
وبتواصل طريقها لفخدة سهر..
والرجفات عم تصاحب أنامله وأنفاسه وفخاد سهر وأنفاسها..
بتنساق هي لكل حركة من إيده باستسلام لذيذ..
عيونها نص مغمّضة..
وبينساق هو لكل لمسة من إديها الراجفة..
وبتمتد إيده لركبة سهر من ورا.. بيمسّد التجويف الخلفي

للركبة..
وبترجع إيدو لكمش الفخاد بقوّة أكتر..
وبتتلمس أصابعه طريقها جوا القميص الخفيف الأحمر..
بتلمس شفايف زهرتها المفتوحة عالشبق بقطرات متل الرذاذ

المعطّر..
سهر كأنها صحيت من نوم عميق متأخرة ع شي وقت ثمين..
ارتجفت.. شالت إيدو بسرعة.. وأبعدت فخادها عنـّه وتراجعت

لآخر الكنبة.. وقالتله ببسمة عليها آثار نزيف الرغبات:
ـ خلص ماهر ما اتفقنا هيك..
ارتجف ماهر وهو بيسحب إيده عن طرف قميصها..
وقال بصوت مخدّر:
ـ إي حبيبتي .. نسيت حالي شوي..
قالت متلعثمة:
ـ كان أحلى نسيان بس ما فينا نكمّل.. إنت بتضلّ أخي..
بس بدّك تعرف إني بحاجة لحنانك الكبير هدا..
وبعد ما أروّح أنا.. إبقى زورني ببيتي أكتر !!
(إلى اللقاء في الحلقة القادمة من قصـّة: رجل وثلاث نساء)
بقلمي
 
  • عجبني
التفاعلات: النسر المحلق
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%