مثلية سادية ده لبن مين ؟

[قرمووط الطيظ]

عشقت مدرستى للغة العربية فى مدرستى و هى خالتى و جارتى ايضا. الان انا طالب فى الجامعة اعيش وحدى فى شقتى وهى ترعانى و تحتل مكانة الزوجة تماما لى فى البيت و فى كل مكان خارج البيت و تتحدث بأسمى و توقع الامضاء و تشترى و تبيع بأسمى ومعها توكيل شامل كامل. انا فقط ارضع منها و انام تحتها و اطيعها طاعة عمياء .
دخلت عرقانة قلعت و جلست أمام هواء التكييف و ابتسمت لى و شاورت لى بصباعها. خلعت كلوتى و هدومى عاريا واسرعت اجلس على فخذيها الممتلئة البيضاء و اعانقها بقوة و بزازها فى صدرى ارضع شفتيها و انظر فى عينيها همست (انا هايجة قوى) و أدخلت لسانها فى فمى امصه انا بشوق ولذة و زادت لذتى وهى تتحسس طياظى تفشخنى و تدخل اصبعين اثنين فى فتحة طيظى و توسعنى بيهم و تلف بيهم جوة طيظى ، لمعت عينيها و قالت (طيظك واسعة قوى وسخنة !! حد لسة نايكك حالا دلوقت !!! و اللبن بتاعه جوة لسة بينزل من طيظك يا بت يا حلوة انت ؟) حاولت انكر واكدب وقلت (مفيش حد خالص جه هنا مفيش حد ناكنى ) أخرجت صوابعها من طيظى و حطتهم قدام عينيا غرقانين لبن و قالت (لبن مين ده ؟) قلت لها (ده اللبن بتاعى انا. كنت هايج قوى وانت فى المدرسة قلت انيك نفسى ، دخلت زوبرى فى طيظى و نكت نفسى و جبت اللبن جوايا ) ابتسمت و قالت (شفتك قبل كده وانت بتنيك نفسك قدامى ، لكن ريحة اللبن ده لبن غريب موش بتاعك ، ريحته جامدة قوى بدخان و سخن يبخر و طعمه زى الكباب و سكر زيادة فيه. اعترف موش ح أضربك !!!) حضنتها وهى تمص حلمة بزازى بقوة و صوابعها تنيكنى بقوة ، قلت لها (أمير بن جارتنا ناكنى !!) نقلت تمص بزى الثانى و صوابعها تنيكنى بعنف زائد و قالت (و مين كمان ؟) قلت ( و عفيفى !) قالت و هى تعض بزى باسنانها عض مؤلم ( ومين كمان ناكك معاهم) قلت (حسين و علاء و مصطفى و خليل و ميمى) قالت (سبعة يا شرموط ، قدرت تستحمل السبعة ينيكوك ورا بعض ؟ عملوا عليك حفلة ؟) قلت بفخر واعتزاز (كل واحد ناكنى مرتين عالاقل . و فيهم ناكنى ثلاث مرات وأربع مرات . فشخونى خالص و هايجين خالص حريقة. كانوا يبصوا عليك فى الفيلم الفديو و انت بتستحمى و بعدين دخل عليك عمو هو و جوز اختك ناكوك و انت مبسوطة وهمة وقعوا تحت رجليك من التعب ، بقوا هايجين قوى يبصوا عليك عالتلفزيون فى الفيلم و ينيكونى انا بعنف خ