NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية دخلت عيلة الشراميط - حتي الجزء الخامس 6/5/2024

عااااش جزء جميل بس ياريت توصف ساميه وبقيت الناس
حاضر يا حب بس كنت عاوز وصفها يكون في الاحداث الي حتكون موجوده فيها خاصه في الرابع في ظهور ليها مع البطل
 
  • حبيته
التفاعلات: ALbrens
  • عجبني
التفاعلات: العاشق الوفي
  • عجبني
التفاعلات: jjojja
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • حبيته
التفاعلات: 𝑱.𝐀𝐋𝐕𝐀𝐑𝐄𝐙
  • حبيته
التفاعلات: joker ex1
حاضر يا حب بس كنت عاوز وصفها يكون في الاحداث الي حتكون موجوده فيها خاصه في الرابع في ظهور ليها مع البطل
خلاص ماشي بص انا من رأيي ان كل واحد وليه وجهة نظر وفي ناس بتحب توصف الشخصيات في الاول وفي مع الاحداث بس انا قولت كده عشان القارئ يعيش مع القصة بالتفاصيل ده هيخلي القارئ يندمج اكتر...

واخيرآ احب اقول مرحب برجوعك ياصديقي🌹
 
  • حبيته
التفاعلات: George tn
  • عجبني
التفاعلات: mido tito
  • حبيته
التفاعلات: 父_LOL_父
اول مره اقراء حاجة بالجمال ده والخبره دي كمل ياغالي ومتتاخرش علينا
حاضر يا حب و سعيد انها عجبتك
 
  • حبيته
التفاعلات: Drama
ليك وحشه ي فنان
تسلم دماغك ي غالي علي الجزء دا وشكلها هتبقا بدايه فاجره لقصه افجر
حبيبي يا سايكو ❤️❤️
 
  • حبيته
التفاعلات: SAYKO3
وحشتناياواد انت منتظرينك وانت بقيت زى العيد بنشوفك كل عيد

وسع كدا نشوف مين ... لولا بنفسها هنا منوراني واللهي ... خلاص رجعت على طول دلوقتي بس يا رب ما تزهقوش مني 🤣
 
  • حبيته
التفاعلات: ليلي احمددد
خلاص ماشي بص انا من رأيي ان كل واحد وليه وجهة نظر وفي ناس بتحب توصف الشخصيات في الاول وفي مع الاحداث بس انا قولت كده عشان القارئ يعيش مع القصة بالتفاصيل ده هيخلي القارئ يندمج اكتر...

واخيرآ احب اقول مرحب برجوعك ياصديقي🌹
اصلي اصلي يا نجم و فاهم قصدك يا غالي و جايلك في الجزء الجاي بالوصف
 
  • حبيته
التفاعلات: ALbrens
اصلي اصلي يا نجم و فاهم قصدك يا غالي و جايلك في الجزء الجاي بالوصف
حبيبي ياغالي هستنا الجزء التاني 🌹
 
  • حبيته
التفاعلات: George tn
  • حبيته
التفاعلات: ALbrens
كمل وماتتاخر
 
هي الدنيا لما تضحكلك عيشها زي ما هي خد فرحتها و افرح بيها لأنك مش حتعرف امتى تقلب عليك و تذوقك المر ... استمتع بحياتك و ما تفكرش سيبها تيجي زي ما هيا ....

عمر خريج صيدله وحيد ابويا و امي عايش حياتي بالطول و العرض عاشق للجنس و هيجاني فاضحني في كل حته اروحها ... شهوتي قويه من صغري من يوم ما اكتشفت حياة الجنس من ضرب عشرات لبوس و تقفيش لنيك الطيز لحد ما وصل للكس في مرحله الثانويه و مع الوقت بقيت فنان و مهووس بالجنس ... لدرجه ان اصحابي بقوا يخافوا مني على اهلهم بس مش كلهم ... لان الي يعرفوني بجد عارفين اني بكره الخيانه و كمان عمري ما غصبت واحده عليا و الا حاولت معاها ... عشان كدا اصحابي القريبين مصاحبني و يثقوا فيا ... لان عمري ما بصيت لمحارم صحابي و لا رفعت عيني في واحده منهم لما اكون موجود معاهم في بيتهم ... و دا خلاني اكبر في عيونهم اوي ...


اشتغلت في حاجات كتير و صيدليات كتير جمعت منها فلوس و اتعرفت على عدد كبير من النسوان و الرجاله و دا الشيء الي خلاني اقدر استلف مبلغ من كم شخص منهم على الفلوس الي جمعتها و فتحت صيدليه في منطقتنا ...

ابويا كان راجل صعب في طبعه و كلمته واحده بس بيحبني و خايف على مصلحتي ... راجل في 63 شنبه مالي وشه الي طول الوقت أحمر من ضغط الدم ... طول بعرض طلع على المعاش من الجيش ...

في مره ابويا راح الصيدليه ياخد دوا الضغط سأل عليا و عرفوه في المخزن تحت شك في الموضوع و نزل و شافني حاشر زبي في طيز كبيره و نازل فيها نيك و الست كاتمه صوتها بايديها و تتأوه ...

ابو عمر : اه يا كلب يا وسخ ... في محل اكل عيشك كمان ...

اتنفضت و بحاول اغطي نفسه : بابا ... بابا انا ...

ابو عمر : خلي الست السعرانه دي تلبس هدومها و تعالا ورايا للبيت ...

ابويا سبنا و طلع و انا لبست هدومي و خليت الست تلبس و روحت و انا رجعت البيت خايف من ابويا ... دخلت لقيته قاعد في الصالون ...

ابو عمر : تعالا يا خول اقعد ...

قعدت : بابا انا اسف ...

ابو عمر : مسمعش حسك و اقفل بقك و اسمعني ...

انا : حاضر يا بابا ...

ابو عمر : عارف انك شاب و في اصعب فتره فحياتك و الحاجات دي ليها طعم احسن في الحلال ...عشان كدا قررت اجوزك ... و انت عارف اني مش حرجع في قرار خدته ...

انا : طيب يا بابا سبني فتره اشوف واحده اتعرف عليها ...

ابو عمر : لا يا روح امك عشان تلعب بديلك تاني ... العروسه اختارتها و خلاص ...

انصدمت : بس يا بابا ...

ابو عمر : ما بسش كلمتي طلعت و حتتنفذ ... و ابوها نازل اجازه كمان 3 ايام عشان يحضر الخطوبه ...

انا في دماغي كل دا حصل في مده ساعه بس دا لو نزل اعلان في الجريده مش حيلاقيها بالسرعه دي ... تلاقيه مخطط لدا من مده : حاضر يا بابا الي تشوفه حضرتك ...


سبت ابويا و دخلت اوضتي افكر ازاي افركش مع البنت في فتره الخطوبه ... و عدا كام يوم و حمايا نزل اجازه من السعوديه و رحت مع ابويا نخطب ... و اول ما وصلنا اتفاجأت انهم ساكنين قريب مننا بس مش كتير حوالي 5 دقائق مشي ازاي معرفهمش و استغربت اكتر ان كلهم منقبين ...

العيله دي كانت متكونه من الاب فريد شغال في السعوديه 50 سنه....

الام ساميه 50 سنه بطه مليانه لحم ...

رنا 30 سنه متجوزه دكتور محمد....

فريال 28 سنه قاعده في البيت مطلقه عشان الخلفه ...

علياء 24 سنه مخطوبه لشادي ابن عمها عنده مطعم ....

اسماء 20 سنه و دي خطيبتي عايشه في بيت جدها و جدتها من صغرها عشان الونس و تاخد بالها منهم...

جدها رؤوف 72 سنه راجل كوبره و باشا في نفسه...

ستها توحيده 68 سنه بس تحس انها في ال50...

و كلهم منقبين و ملبن ...


كنت قاعد مبضون من القعده رجاله فبعض انا و ابويا و حمايا و محمد جوز رنا و شادي خطيب علياء و الحج رؤوف جدها ... و بعد ما تكلموا في كل حاجه و قرينا الفتحه ...كنت لسا ما شوفتهاش اصلا و قاعد مادد بوزي و قرفان من كل حاجه ... و ينطق شادي بكلمه حبيته بسببها ...

شادي : ايه يا عمي ... مش تخلي العريس يشوف العروسه و يقعد معاها ...

جدها : صح يا شادي النظره الشرعيه من حقه ...

قام ابوها استأذن مننا عشان يدخل يفضي مكان اقابلها فيه و اشوفها و رجع بعد شويه و نده عليا ... قمت رحت معاه دخلني اوضه و ساب الباب مفتوح و رجع للرجاله ...

دخلت الاوضه و شفت بنت ***** قاعده و عيونها في الارض بس اكتر مشهد شدني بزازها الكبيره المدوره ... نفضت تفكيري عشان ما يوقفش و اتفضح ... و قربت منها شويه و قعدت على كرسي قدمها ...

انا : ممكن ترفعي وشك عشان نشوف بعض ... ماهو ممكن معجبكيش ...

بصتلي بعيونها الخضر الواسعه و الكحل خلا قلبي ينط من مكانه مسكت قلبي : قلبي يا ناس ...

اترعبت : اااانت كويس ... حاسس بوجع ...

ابتسمت : رمش عيونك جرحني فقلبي و لون عينيك خلا قلبي يدق بقوة و مش راضي يهدا ...

قربت ايدي من ال**** عشان اشيله و اشوف وشها : ممكن ...

هزت دماغها بأيوه و شلت ال**** لفوق و يا ريتني ما عملتها ... رغم انها مش عامله ميكاب بس النور الي فوشها عما عيوني ... بشرتها بيضا زي الشمع خدود حمرا من الكسوف شفايف حمرا و مليانه مرسومه بالقلم عامله زي بق السمكه صغير و طالع لبرا شويه بسبب شفايفها المنفوخين ... كانت قافله عيونها ...

انا : افتحي عيونك عشان اشوف اللوحه الجميله الي قدامي ...

فتحت عيونها و بصتلي بحيره : لوحة ايه ...

ابتسمت على عبطها : اجدع رسام عالمي راسم اجمل بنت قدامي ... بحبك ... (هي برقت ) ما تستغربيش ممكن يكون دا هو الحب الي من اول نظره ...

ابتسمت و سكتت ... فضلت ابص على كل حته فوشها ... و دخول امها قطع الحلم الي كنت فيه ...

ساميه : احممم... ايه رأيك في العروسه يا عمر ...

لفيت وشي ليها و كانت شايله ال**** و انصدمت كانت بيضا مايل على حمار و جميله اوي : زي القمر انتي اختها ...

ضحكت جامد : ههههههه يخيبك يا عمر انا حماتك يا واد ...

وقفت : لا انت اكيد بتهزري ...

ساميه : ههههههه شوف الواد مش مصدقني ... قوليله يا اسماء انا مين ههههههه...

اسماء : دي ماما ساميه ...

انا : بصراحه مش مصدق بس دلوقتي عرفت ان الجمال الي كنت شايفه مش جاي من برا ... دا انتي قمر ...

اسماء : ههههههه شايفه خطيبك بيعاكسني يا بنت ...

انا : ماهو بصراحه ابقى اعمى و قليل ذوق لو شفت الحلاوه دي و فضلت ساكت ...

ساميه : ههههههه طب يلا يا خويا الرجاله مستنينك ...

انا : طيب يا حماتي ... هاتي رقمك يا اسماء ...

ادتني الموبايل بتاعها بكسوف من امها ... سجلت رقمي عندها بحبيبي و دقيت على رقمي و سجلته نور عيوني ... سبتهم و طلعت برا و الكل بيسأني ان كانت عجبتني و الا لا ... و انا مش عاوز ارد عشان بقت عرضي و انا مش مركب قرون ابويا ابتسم بفخر و جدها و ابوها اتبسطوا ... الوحيد الي لاحظت انه قفل مني هو شادي مش عارف ليه ...

خلصنا الخطبه و رجعنا البيت و كنت مبسوط و قررت ابعد عن كل الشراميط الي اعرفها لدرجه اني بقيت مش بروح كتير للصيدليه و سايب اغلب الشغل للناس الشغاله معايا ... يدوب انزل بضاعه و اخد الغله و اشوف الحسابات و اروح اي كافي اقعد اتكلم مع اسماء باقي اليوم ...

البنت دخلت قلبي و واضح انها كمان حبتني لدرجه انها بقت تفضفض معايا عادي و تعبر عن مشاعرها و محبتها ليا و تحكيلي عن همومها و ازاي محبوسه بين بيت جدها و بيتهم و ازاي عاوزه تتفسح و تخرج و تمشى على الكورنيش و تاكل ذره او اي حاجه من بتاعت العشاق ...

كانت مخنوقه من الروتين و عاوزه تعيش زي البنات الي في سنها و تشوف الدنيا ... و ان اسعد ايام في حياتها هو يوم الجمعه لما اقعد معاها شويه في صالون بيتهم و اجننها كلام حب و عشق و اتغزل في جمالها و قوامها و امسك ايدها ابوسها و احسس عليها من غير ما حد يشوفنا ...

و كل ما حسس على ايدها الاحظ ان نفسها يعلا و تبقى مش على بعضها و تفتح و تقفل في رجليها على خفيف ... و طبعا كانت محجبه و وشها باين قدامي و واضح الهيجان عليها ... قربت وشي و خدت بوسه من خدودها الحمر ...

اترعبت و فضلت تبص للمطبخ لو حد شافنا : لا ما تعملش كدا تاني... امي في المطبخ تذبحني ...

ابتسمت و مسكت ايدها : مالك خايفه كدا ليه ... لو حد كلمك انا الي حتكلم و اكتب عليكي و وقتها عاوز حد فيهم يفتح بقه ...

اسماء : بس يا عمر عيلتي متشدده مش حينفع هنا ...

قربت منها اكتر و مددت ايدي على اكتافها : يا اسماء انا بحبك و ماسك نفسي عليك بالعافيه ... دا انا بقيت بأحلم بيكي و اصحى الصبح محتلم من شدت هيجاني عليكي و عارف انك كمان هايجه و عاوزاني ...

اسماء ذابت من ايدي الي تحسس على كتفها و اقربها لصدري اكتر : بس دا ما ينفعش يا حبيبي ... انت عارف ابويا دماغه مقفله و امي عيونها مفتحه دايما ... حتى لمستك لايدي عندها علم بيها و كلمتني في الموضوع دا ...

انا : قالتلك ايه ...

اسماء : قالتلي امسكي نفسك شويه و هو ماسك ايدك و انتي ذايبه و ممحونه و قالتلي كلمه عيب ...

ضحكت : ههههههه كلمه عيب ... قولي قالتلك ايه ...

فضلت 5 دقائق اتحايل عليها تقول لحد ما قالت شرموطه ...

ضحكت جامد لدرجه امها طلعت من المطبخ و جات قعدت معانا نهزر و نضحك و طبعا بعدت ايدي و احترمت المسافه الي بيني و بين اسماء ...


شويه و البنات طلعوا من اوضهم يسلموا عليا و كلهم منقبين الا أسماء و حماتي لابسين ****... فضلنا نتكلم و نهزر و سبتهم و رحت الصيدليه ...

عدا شهر و نص على الخطوبه و أسماء خدت عليا جامد و بقت تتكلم براحتها معايا زي اي اتنين مخطوبين و بقت لما توصلني للباب اخد شفايفها بين شفايفي في قبلات مسروقه بعيد عن العيون و انزل و انا هايج من قلة النيك و الهيجان الي انا فيه ... و في يوم بعد ما روحت و اسماء رجعت بيت جدها الي لازق في بيتهم و وصلت بيتنا اكتشفت اني نسيت الموبايل عندهم ...

رجعت و ضربت الجرس بس اتأخروا عشان يفتحوا ضربت تاني و تالت لحد ما لقيت شادي فتح و كان عرقان و يتهته في الكلام و واقف في الباب كأنه عاوز يأخرني في الدخول ...

زقيته على خفيف و دخلت : مالك يا عريس عرقان و حالتك حاله ...

شادي : لا ماهو ... اصل الدنيا حر و كدا ...

انا : اه صح عندك حق النهارده حر ...

دخلت لقيت علياء قاعده و سايبه شعرها على جنب و من غير ** و أمها جنبها كمان شعرها ورا و فريال لابسه ** مش متضبط او لبسته بسرعه و وشها مكشوف كلهم لابسين عبايات بيتي و حماتي كان واضح انها لابساها على اللحم ... و كلهم وشهم جايب الوان من الخاضه ...

شفتهم كدا و بلمت ازاي قاعدين قدام شادي كدا و انا يطلعوا قدامي بال**** و اللبس الواسع ...

انا : اسف دخلت عليكم في الحر دا و قطعت الي كنتوا بتعملوه بس نسيت الموبايل هنا ...

شادي : انت بتقول ايه قطعت علينا ايه ...

ابتسمت : كلامك يا شادي قطعت كلامك ...

دخلت ادور و شوفت الموبايل واقع على جنب : اهو لقيته ... استأذن انا ...

جيت اطلع و اول ما وصلت الباب حماتي وقفتني و ندهت عليا : استنا يا عمر عاوزاك في موضوع ...

انا بجديه : نعم يا حماتي ...

حماتي : عمر ... اكيد في حاجات كتير جات في دماغك دلوقتي ... بس كلها غلط ...

انا : دي حاجه خاصه بيكم انا ماليش دخل فيها ...

حماتي : يا عمر افهم ... الدنيا حر و شادي ابن عمهم قبل ما يكون خطيب بنتي و متربي في بيتنا معاهم يعني هو من العيله و عشان كدا بناخد راحتنا معاه ...

انا : عندك حق يا حماتي شادي من العيله و انا غريب عنكم عندك حق فكدا استأذن ...

لفيت عشان امشي مسكت ايدي : ايه الي بتقوله دا يا عمر ... لا كدا ازعل منك بجد ... انت خطيب بنتي و زي ابني و واحد من العيلة دي ...

انا : واضح يا حماتي اني من العيله لدرجه انكم مانعين خطيبتي تخرج معايا و أفسحها و كاتمين نفسها من بيت جدها لهنا اما بقا شادي يخرج خطيبته و يفسحها و يدخلوا سينما و يعملوا الي هما عاوزينه على راحتهم ...

حماتي : لا دي مش عندي دي اوامر ابوها انت عارف انه شديد في المواضيع دي ... بس اقولك ... فاضل 3 ايام و ابوها يرجع عشان جواز علياء ... خدها و فسحها مبسوط كدا ...

انا : طيب يا حماتي ...

حماتي تحاول تفكني : ايه حماتي الي ماسكهالي دي و فك كدا و قولي يا سمسم زي ما عودتني ...

ابتسمت على خفيف : حاضر يا سمسم ...

حماتي : يلا ادخل اعملك قهوة و اقعد معانا شويه ...

انا : مره تانيه يا سمسم ... لازم امشي ...

حماتي : مش عاوزاك تزعل يا عمر انت غالي عندي زي أسماء بالضبط ...

انا : خلاص يا سمسم سلام ...

طلعت من عندهم و نظرتي اتغيرت 180 درجه عن العيله دي اصل انا مش غشيم هدومهم و تصرفاتهم و خوفهم من دخولي عليهم و وشهم المرعوب و الوقت الي فضلته مستني يفتحوا الباب كل دا واضح ان الموضوع فيه جنس ... يكونش شادي بينكهم كلهم ؟؟ طب و خطيبتي الهايجه طول اليوم يكونش ... لا لا خطيبتي دايما في بيت جدها و تروح بتهم بس لما انا اجي ازورها دا كلامها و الي لاحظته عليها طول الايام الي فاتت ... بس لا ... لازم اتأكد ... و خدت قرار اني اكشف عليها بطريقتي و اعرف كل الي بيحصل في بيتهم ... ماهو مش معقول يوم ما اتوب الاقي نفسي اتدبس ...

عدا اليوم في التفكير و شويه مكالمات مع اسماء الي فرحت اوي لما قلتلها اني هفسحها ...

و الصبح رحتلها و ركبتها العربيه و رحنا كافي و فضلنا هناك شويه و لقيتها عاوزه تروح سيما و خدتها اتفرجنا على فيلم رومانسي و كنا ماسكين ايدين بعض طول الوقت و حاسس بهيجانها و خدتها البحر الي اول مره تروحله ... و كانت فرحانه اوي ...

الساعه 12 جعنا روحنا لمطعم خدنا أكل من عنده و طلعنا هي استغربت من الحركه ...

اسماء : عمر ... احنا ماكلناش في المطعم ليه ...

انا : عشان الن**** الي لبساه مش حتعرفي تاخدي راحتك في الاكل ...

اسماء : يا حبيبي يا عمر ... طيب حنروح فين ...

انا : اصبري و سيبي نفسك خالص و فكري بس في السعاده الي حتشوفيها معايا ...

وصلنا بيتنا و كانت شقتي جاهزه و مقفوله ... احيانا بنام فيها ... روحنا داخلين و اسماء سرحانه في عالم تاني ...

حطيت الاكل على السفره و مسكت ايدها : مالك يا روحي سرحانه في ايه ؟؟؟

اسماء : مش عارفه وافقتك ازاي و جيت هنا معاك لوحدنا ... انا خايفه و في نفس الوقت عاوزه اقعد ...

قربت منها و مسكت ايديها لاثنين بستهم : دي شقتنا الي حنتجوز فيها ... دي الي حنعيش حياتنا فيها نملاها حب و سعاده ... انا بحبك يا أسماء و الي يحب ما يقدرش يضر حبيبته ابدا ...

خلصت كلامي و لقيتها دمعت و نطت في حضني و انا حضنتها جامد ...

اسماء : مش مصدقه اني فحضنك دلوقتي ... كنت بأحلم باليوم الي يتقفل علينا باب و تاخدني فحضنك كدا ...

فضلت حاضنها جامد لحد ما تعبت من الوقفه و زبي وقف من بزازها الي لازقه فبطني عشان انا اطول منها كتير ...

انا : يلا ناكل قبل الاكل ما يبرد و لسا اليوم طويل ...

اسماء : اقعد انت يا جوزي يا حبيبي و انا حرص الاكل ...

بست خدها : ايوه كدا يا مدلعني ...

قعدت على السفره و اسماء جابت الاطباق من جوا و رصت الاكل و قلعت ال**** و قعدت في حجري تأكلني و انا أاكلها زي اتنين في شهر العسل ...

كنت بتعامل معاها عادي بس جوايا بركان عاوز ينفجر خوف من انها تطلع شرموطه لان تصرفاتها لحد دلوقتي مش مطمناني يعني جايه معايا الشقه لوحدنا و قاعده على حجري و قالعه ال**** و دي اول مره اشوف شعرها الحرير ...

خلصنا اكل و غسلنا ايدينا و اسماء دخلت تجهز القهوة ... قمت داخل وراها و زبي الي واقف حشرته في طيازها المربربه و حضنتها : وحشتيني ...

اسماء نفسها علي : عمر ... ارجوك انا مش قادره سبني ارجوك ...

مسكت بززها ادعكهم و بستها من رقبتها اتعرشت كأنها اتكهربت و نفسها علي اكتر ...

اسماء : عمر ارجوك انا....

قطعت كلامها لما لفيتها و خدت شفايفها فبوسه و ايدي ماسكه بزازها دعك و تقفيش ... ركبها سابت نزلت ايدي لكسها ادعكه لقيته مبلول ... سحبتها من ايدها و خدتها اوضة النوم كانت ماشيه معايا مغمضه عيونها كأنها بتحلم قلعتها العبايه و قلعت التيشرت و البنطلون و فضلت بالبوكسر نمت جنبها ابوسها تاني و ايدي تلعب في بزازها ... قلعتها الاندر و البرا بسرعه ...

نمت فوقها و زبي يحك على كسها من برا خدت الحلمه في بقي : افتحي عيونك يا قلبي ...

فتحت عيونها و شافتني بحكو فيها و لساني شغال على حلمتها ... المنظر هيجها و اترعشت جامد : حكوا اجمد حكوا اجمد ...

سرعت شويه و لقيت نافوره ميه اتفتحت عليا كميه عسل رهيبه نزلت منها ... رغم عدد النسوان الكبير الي نمت معاهم بس اول مره اشوف واحده تنزل الكميه دي غير في افلام البورنو و كنت فاكر انه تمثيل و شغل سيما ...

بعدت من عليها و كانت لسا تتنفض و تقفل و تفتح في رجليها كأنها لسا عاوزه تنزل و قافله عيونها المدمعه ... نزلت ايدها على كسها تدعكه ... كس اول مره اشوفه منفوخ بشكل غريب احمر من الهيجان شفايفه غليضه و زنبورها طالع من فوق زي عقلت الصباع مقدرتش استحمل كل المنظر دا شلت ايدها و نزلت بلساني على زنبورها الحسه و اعضعضه ...

خدت شويه من عسلها بصباعي و نزلت دعك على خفيف في طيزها الي كانت مقفوله و لساني شغال لحس في كسها دخلت صباعي شويه فطيزها و سمعت اهاتها ارتفعت قمت زاقق صباعي شويه لحد ما دخل هنا كانت أسماء تتنفض فوق السرير و تطلع كميه عسل رهيبه مره تانيه غرقت وشي و صدري و حتى بعد ما خلصت كانت لسا تتنفض على خفيف ... سبتها ترتاح كدا حوالي دقيقتين و كان صباعي لسا في خرمها و رجعت الحس كسها تاني و احاول ادخل الصوباع التاني لحد ما دخل و هي تتوجع بس مستمتعه بالبعبصه و لساني الي عمال ينيكها فكسها فضلت ادور صوابعي و ادخلهم اوسع خرم طيزها و بصراحه المنظر مهيجني فشخ و مش قادر اصبر اكتر من كدا ...

حاسس بنار في زبي سبتها و قمت مدخله بين فخادها و قفلتهم عليه و انيكها بالطريقه دي و شغال تفريش في كسها من برا لحد ما جابت و عماله تترعش و تتنفض و تنزل ميتها و انا لسا شغال نيك في فخادها و مسكت حلماتها اقرصهم لحد ما نطرت لبني على بطنها و بزازها و اترميت جنبها على السرير مغمض عيوني...

خدت نفسي و كانت مغمضه عيونها تجمع الي حصل قمت من جنبها و فتحت رجليها و كسها اشوف عذريتها و لقيتها تمام فتحت عيونها تبصلي بأعمل ايه و ساكته ... مددت جنبها و خليتها تنام على صدري و كنت فرحان جامد ...

فرحت جامد لما عرفت انها مش مفتوحه لا من قدام و لا ورا ... قلت اعرف الحوار منها ...

انا : حبيبتي ساكته ليه ...

أسماء : مش عارفه ... حاسه بفرحه و خوف ... فرحه اني ارتحت مع حبيبي و خوف من نظرة حبيبي ليا ...
انا سبتك تعمل كل الي انت عاوزه حتى لو فتحتني مش هاممني غير اني ارضيك و اخليك سعيد معايا ... انت مش عارف حياتي انقلبت ازاي بعد ما دخلتها ... ملتها فرحه و سعاده و أمان ... كنت عايشه بين 4 جدران في بيت جدي ما بروحش لبيتنا غير لما ابويا يجي اروح اسلم عليه و اقعد شويه معاه و ارجع لبيت جدي ... و كل يوم طول ما هو هنا اروح ساعه او اكتر شويه و ارجع لبيت جدي ... طلعت بدري من التعليم عشان ابويا خاف عليا من جسمي الي فاير قبل سني و حبسني في بيت جدي ... ما ليش صحاب و كل الي بتكلم معاهم هما جدي و ستي ... طبعا مش قادره افضفض معاهم و لا اتكلم معاهم في اي موضوع ...
فجأه لقيت ابويا نازل اجازه اسبوع و جدتي قالتلي انه جايبلي عريس نقطه زي ما قالوا ... شاب من عيله و كسيب ... بصراحه خفت و كنت ناويه اعمل اي حاجه عشان افركش الخطوبه ... كنت فاكره انك شغال في السعوديه زي ابويا و انك شديد زيه و حتقفل عليا ... و اكيد مش حقدر افضفضلك و اخد راحتي معاك و انك حتسافر مع ابويا و تقفل عليا في سجن جديد في بيتك ... بس اول ما دخلت عليا الاوضه ... كنت في قمة زعلي بس خليتني ابتسم لما عملت مقلب قلبك ... و اول ما شفتك قلبي دق جامد زي ما حصلك ... و مع اعترافك ليا بحبك كنت عاوزه اجاوبك و اقلك اني بحبك اكتر و اكبر من اي حد ... قلتلي اني اكيد مش مصدقاك و ان هو دا الحب من اول نظره كنت عاوزه اجاوبك و اقلك اني حاسه بيك و مصدقاك لانه نفس شعوري بس كسوفي و صدمتي منعتني اتكلم لساني اتعقد و مقدرتش ارد غير لما ماما دخلت ... مع الوقت انت الي بقيت تحاول تفكني و اعبر عن الي جوايا و انت الي شجعتني افضفضلك ... عشان كدا سبت نفسي و جيت معاك رغم الخوف الي جوايا بس كنت مطمنالك ... خوفي ما كانش من انك تعمل حاجه ... خوفي كان انك ممكن تاخد فكره غلط عني و تسيبني ... (بصت في عيوني ) انت ممكن تسيبني في يوم ؟؟

انا : ياه يا قلبي كل دا كنتي شايلاه في قلبك لوحدك ... و بعد كل الكلام دا جايه تسأليني ان كنت حسيبك ...

أسماء : ممكن تريحني و تجاوبني لاني عارفه ان كلمتك زي السيف لو طلع من غمده يرجع بدمه ... و سمعت انك طالع لوالدك كلمتك ما تتراجعش فيها نهائي مهما حصل ...

انا : اسماء انا بحبك و مش ممكن اسيبك طول ما انتي بتسمعي الكلام و جدعه معايا ...

أسماء : يبقى خلاص انت قلت كلمتك و انا وعد مني اعيش خدامه تحت رجليك طول عمري ...

ابتسمت و بستها : انتي أميره على عرش قلبي ... يلا بقا بلاش دلع ندخل ناخد دش و نروح عشان اقدر اطلعك بكره ...

اسماء : حاضر يا حبيبي ...

قمنا خدنا دش و وصلتها لبيت جدها و رحت للصيدليه اشتغل شويه لاني مش بروح هناك كتير و دا اكل عيش مش لعب و كمان عليا ديون لازم ادفعهم قبل الجواز ... صحيح ان ابويا مجهزلي شقه من صغري و كمان قادر يساعدني في ديوني بس عودني من صغري اعتمد على نفسي و عشان كدا مش عاوز اطلب منه ...

عدا اليوم و الصبح رحت لاسماء خدتها فسحتها في اماكن جديده و خدتها الشقه تاني و حصل نفس الي عملناه اليوم الي قبله و اليوم الثالث كمان نفس الحوار و طيزها وسعت من البعبعصه بس ما كنتش عاوز انيكها دلوقتي لحد ما ابوها يخلص اجازته و يخلص الفرح عشان ما حدش يلاحظ حاجه ...

يوم وصول ابوها رحت انا و شادي بعربيتي للمطار و رجعناه البيت فالطريق اتصلت بأسماء و عرفت منها انها قاعده فبيتهم مستنيه ابوها ... و لما وصلنا نزلنا الشنط انا و شادي طالعين ... دخل حمايا الاول و انا وقفت في الباب ...

انا : شادي استنى اشوف اسماء لابسه نقاابها و الا لا ...

شادي : يسطا دي بنت عمي ...

بأمر : و انت قلتها بنت عمك مش مراتك او خطيبتك استنى هنا ...

سبته و دخلت لقيت أسماء شايله النقااب و واقفه بال**** بس عشان تسلم على ابوها الي كان بيسلم على بناته : اسماء البسي ننقابك شادي حيدخل ...

ساميه : ما يدخل عادي دا زي اخوها ...

عملت نفسي مش سامعها و بصيت لاسماء لقيتها نزلت الن**** في ثواني قلت بصوت عالي : ادخل يا شادي ...

حمايا : جدع يا عمر ... كدا تعجبني ... و انتوا ايه نظامكم مش حتلبسوا و الا ايه ...

بصيت لساميه الي لقيتها واقفه تبصلي بغيض : حاضر يا خويا حاضر يلا يا بنات ...

دخلوا البنات يلبسوا ال**** الا خطيبه شادي و أمها ...

قعدنا في الصالون و ساميه كانت كأنها زعلانه مني ... قمت رايح للحمام و لما خلصت فتحت الباب لقيت ساميه مستنياني ...

ساميه : ينفع الي عملته دا ؟؟

انا : حماتي ... انتي حره فبناتك كلهم حتى لو قلعتيهم ملط قدام شادي ... انا بقا حر فخطيبتي الي حتبقى مراتي قريب ... و انا كلمت اسماء بس ...

ساميه : اه كلمتها هي بس خليت حماك يلاحظ اننا واخدين راحتنا مع شادي و حيشك في حاجات كدا ...

انا : حاجات ايه بقا ؟؟

ساميه اتوترت : مش عارفه بقا دماغه حتوديه لفين ... المهم انك قفلت علينا ...

انا : بصي يا سمسم لو انتي متأكده انكم مش عاملين حاجه غلط يبقى ما تخافيش من الشك و اقفلي الحوار دلوقتي لانك كل كلمه بتقوليها بتزنقي نفسك اكتر يبقى بلاش أحسن ...

ساميه بصتلي شويه : ماشي يا عمر ماشي ...

سابتني و مشيت للصالون و انا ابتسمت و رحت وراها قعدت معاهم مده حلوه و غمزت اسماء و هيا قامت استأذنت و نزلت عشان ترجع لبيت جدها ... ثواني و استأذنت انا كمان عشان اروح الصيدليه و نزلت لقيت اسماء مستنياني خدت كم بوسه منها على خفيف و وصلتها بيت جدها و رحت الشغل ...


عدت الايام و شادي و علياء اتجوزوا و راحوا يقضوا شهر العسل و حمايا سافر و انا بقيت اقابل اسماء كل يوم و احيانا نروح نقعد في بيتهم مع امها الي حاسس انها متغيره من ناحيتي ... بس مش قادره تتكلم عشان ما سيبش بنتها الي حاست اني متحكم فيها لاقصى درجه و مش حتقدر تعيش من غيري ...


في يوم كنت بقضي مشوار بعيد شويه و اسماء اتصلت و قالتلي ان جدها تعبان و عاوزاني اجي اخدهم المستشفى و انا كنت بعيد حاولت اتصل بأبويا ياخدهم ما ردش ... أسماء اتصلت تاني و قالتلي ان شادي و علياء وصلوا و لما عرفوا الي حصل خدوه بالعربيه و هي فضلت في البيت ...

خلصت مشواري و رحت لاسماء عشان اشوف الموضوع وصل لايه و اسألها عن جدها ... لقيتها مرعوبه عشان بتتصل بأختها مش بترد عليها و أمها بتتصل بشادي كمان و ما حدش رد ... الخوف دخل قلوبنا و الكل قاعد و ساكت ... فجأه تليفون حماتي رن ...

حماتي ردت على التليفون بسرعه و بعدها فضلت ساكته مده كأنها مصدومه و التليفون وقع من ايدها ...
نطيت بسرعه خدت التليفون من الارض و كلمت المتصل لقيت رقم شادي و شخص تاني بيقولي انهم عملوا حادثه بالعربيه و البنت هي الوحيده الي فضلت عايشه ... سألتوا عن مكان المستشفى و خدته منه ...

انا بعصبيه : حماتي مش وقت صدمه البسي هدومك و تعالي معايا لوحدك بنتك محتاجاكي دلوقتي ...

حماتي لسا ساكته و مصدومه ...

رحت اديتها قلم جامد وقعها في الارض : صحيتي دلوقتي ... يلا بسرعه البسي هدومك ...

حماتي فاقت و بصتلي : اه حاضر حاضر ثواني ...

كنت بكلمها و فريال و اسماء و توحيده عمالين يسألوا في ايه ... قلتلهم الخبر الكل انصدم و بدأ العياط و مناحه اتفتحت ...

بزعيق : مش عاوز اسمع نفس اسكتوا كلكم دلوقتي ... و كل واحده فيكم تمسك حاجه توضبها الناس بعد شويه حيسمعوا و ييجوا يلا اتحركوا ... ( مسكت ايد توحيده ) و انتي يا ست الكل تعالي اقعدي ارتاحي هنا و ادعيلهم انتي الكبيره هنا و لازم تبقي قويه قدامهم عشان تصبريهم ...

توحيده مدمعه : متشكره يا ابني ...

طلعت حماتي من اوضتها و خدتها طيران للمستشفى و سألنا عن اوضه علياء و رحنالها لقينا ايدها و رجلها متجبسين و في كدمات على وشها ... سبتهم مع بعض و طلعت اتصلت بأبويا عشان يروح يوقف في بيتهم و يعلم الناس بلي حصل و اتصلت بالدكتور محمد جوز رنا و قالي مسافة السكه و يروح البيت هناك ... بعد ما خلصت اتصالات رحت اخلص الورق و اضبط الدنيا ...



بعد كم يوم من العزا كنت قاعد مع ابويا و حمايا و ابويا قال كلام صدمني ...
انا دخلت عيلة شراميط . لكن هربت منهم ونفدت بجلدى .
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%