NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية دخلت عيلة الشراميط - حتي الجزء الخامس 6/5/2024

George tn

نسوانجى مخضرم
كاتب متميز
الكاتب المفضل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
6 يونيو 2022
المشاركات
1,281
مستوى التفاعل
409
الإقامة
تونس
نقاط
2,108
الجنس
ذكر
الدولة
تونس
توجه جنسي
أنجذب للإناث
هي الدنيا لما تضحكلك عيشها زي ما هي خد فرحتها و افرح بيها لأنك مش حتعرف امتى تقلب عليك و تذوقك المر ... استمتع بحياتك و ما تفكرش سيبها تيجي زي ما هيا ....

عمر خريج صيدله وحيد ابويا و امي عايش حياتي بالطول و العرض عاشق للجنس و هيجاني فاضحني في كل حته اروحها ... شهوتي قويه من صغري من يوم ما اكتشفت حياة الجنس من ضرب عشرات لبوس و تقفيش لنيك الطيز لحد ما وصل للكس في مرحله الثانويه و مع الوقت بقيت فنان و مهووس بالجنس ... لدرجه ان اصحابي بقوا يخافوا مني على اهلهم بس مش كلهم ... لان الي يعرفوني بجد عارفين اني بكره الخيانه و كمان عمري ما غصبت واحده عليا و الا حاولت معاها ... عشان كدا اصحابي القريبين مصاحبني و يثقوا فيا ... لان عمري ما بصيت لمحارم صحابي و لا رفعت عيني في واحده منهم لما اكون موجود معاهم في بيتهم ... و دا خلاني اكبر في عيونهم اوي ...


اشتغلت في حاجات كتير و صيدليات كتير جمعت منها فلوس و اتعرفت على عدد كبير من النسوان و الرجاله و دا الشيء الي خلاني اقدر استلف مبلغ من كم شخص منهم على الفلوس الي جمعتها و فتحت صيدليه في منطقتنا ...

ابويا كان راجل صعب في طبعه و كلمته واحده بس بيحبني و خايف على مصلحتي ... راجل في 63 شنبه مالي وشه الي طول الوقت أحمر من ضغط الدم ... طول بعرض طلع على المعاش من الجيش ...

في مره ابويا راح الصيدليه ياخد دوا الضغط سأل عليا و عرفوه في المخزن تحت شك في الموضوع و نزل و شافني حاشر زبي في طيز كبيره و نازل فيها نيك و الست كاتمه صوتها بايديها و تتأوه ...

ابو عمر : اه يا كلب يا وسخ ... في محل اكل عيشك كمان ...

اتنفضت و بحاول اغطي نفسه : بابا ... بابا انا ...

ابو عمر : خلي الست السعرانه دي تلبس هدومها و تعالا ورايا للبيت ...

ابويا سبنا و طلع و انا لبست هدومي و خليت الست تلبس و روحت و انا رجعت البيت خايف من ابويا ... دخلت لقيته قاعد في الصالون ...

ابو عمر : تعالا يا خول اقعد ...

قعدت : بابا انا اسف ...

ابو عمر : مسمعش حسك و اقفل بقك و اسمعني ...

انا : حاضر يا بابا ...

ابو عمر : عارف انك شاب و في اصعب فتره فحياتك و الحاجات دي ليها طعم احسن في الحلال ...عشان كدا قررت اجوزك ... و انت عارف اني مش حرجع في قرار خدته ...

انا : طيب يا بابا سبني فتره اشوف واحده اتعرف عليها ...

ابو عمر : لا يا روح امك عشان تلعب بديلك تاني ... العروسه اختارتها و خلاص ...

انصدمت : بس يا بابا ...

ابو عمر : ما بسش كلمتي طلعت و حتتنفذ ... و ابوها نازل اجازه كمان 3 ايام عشان يحضر الخطوبه ...

انا في دماغي كل دا حصل في مده ساعه بس دا لو نزل اعلان في الجريده مش حيلاقيها بالسرعه دي ... تلاقيه مخطط لدا من مده : حاضر يا بابا الي تشوفه حضرتك ...


سبت ابويا و دخلت اوضتي افكر ازاي افركش مع البنت في فتره الخطوبه ... و عدا كام يوم و حمايا نزل اجازه من السعوديه و رحت مع ابويا نخطب ... و اول ما وصلنا اتفاجأت انهم ساكنين قريب مننا بس مش كتير حوالي 5 دقائق مشي ازاي معرفهمش و استغربت اكتر ان كلهم منقبين ...

العيله دي كانت متكونه من الاب فريد شغال في السعوديه 50 سنه....

الام ساميه 50 سنه بطه مليانه لحم ...

رنا 30 سنه متجوزه دكتور محمد....

فريال 28 سنه قاعده في البيت مطلقه عشان الخلفه ...

علياء 24 سنه مخطوبه لشادي ابن عمها عنده مطعم ....

اسماء 20 سنه و دي خطيبتي عايشه في بيت جدها و جدتها من صغرها عشان الونس و تاخد بالها منهم...

جدها رؤوف 72 سنه راجل كوبره و باشا في نفسه...

ستها توحيده 68 سنه بس تحس انها في ال50...

و كلهم منقبين و ملبن ...


كنت قاعد مبضون من القعده رجاله فبعض انا و ابويا و حمايا و محمد جوز رنا و شادي خطيب علياء و الحج رؤوف جدها ... و بعد ما تكلموا في كل حاجه و قرينا الفتحه ...كنت لسا ما شوفتهاش اصلا و قاعد مادد بوزي و قرفان من كل حاجه ... و ينطق شادي بكلمه حبيته بسببها ...

شادي : ايه يا عمي ... مش تخلي العريس يشوف العروسه و يقعد معاها ...

جدها : صح يا شادي النظره الشرعيه من حقه ...

قام ابوها استأذن مننا عشان يدخل يفضي مكان اقابلها فيه و اشوفها و رجع بعد شويه و نده عليا ... قمت رحت معاه دخلني اوضه و ساب الباب مفتوح و رجع للرجاله ...

دخلت الاوضه و شفت بنت ***** قاعده و عيونها في الارض بس اكتر مشهد شدني بزازها الكبيره المدوره ... نفضت تفكيري عشان ما يوقفش و اتفضح ... و قربت منها شويه و قعدت على كرسي قدمها ...

انا : ممكن ترفعي وشك عشان نشوف بعض ... ماهو ممكن معجبكيش ...

بصتلي بعيونها الخضر الواسعه و الكحل خلا قلبي ينط من مكانه مسكت قلبي : قلبي يا ناس ...

اترعبت : اااانت كويس ... حاسس بوجع ...

ابتسمت : رمش عيونك جرحني فقلبي و لون عينيك خلا قلبي يدق بقوة و مش راضي يهدا ...

قربت ايدي من ال**** عشان اشيله و اشوف وشها : ممكن ...

هزت دماغها بأيوه و شلت ال**** لفوق و يا ريتني ما عملتها ... رغم انها مش عامله ميكاب بس النور الي فوشها عما عيوني ... بشرتها بيضا زي الشمع خدود حمرا من الكسوف شفايف حمرا و مليانه مرسومه بالقلم عامله زي بق السمكه صغير و طالع لبرا شويه بسبب شفايفها المنفوخين ... كانت قافله عيونها ...

انا : افتحي عيونك عشان اشوف اللوحه الجميله الي قدامي ...

فتحت عيونها و بصتلي بحيره : لوحة ايه ...

ابتسمت على عبطها : اجدع رسام عالمي راسم اجمل بنت قدامي ... بحبك ... (هي برقت ) ما تستغربيش ممكن يكون دا هو الحب الي من اول نظره ...

ابتسمت و سكتت ... فضلت ابص على كل حته فوشها ... و دخول امها قطع الحلم الي كنت فيه ...

ساميه : احممم... ايه رأيك في العروسه يا عمر ...

لفيت وشي ليها و كانت شايله ال**** و انصدمت كانت بيضا مايل على حمار و جميله اوي : زي القمر انتي اختها ...

ضحكت جامد : ههههههه يخيبك يا عمر انا حماتك يا واد ...

وقفت : لا انت اكيد بتهزري ...

ساميه : ههههههه شوف الواد مش مصدقني ... قوليله يا اسماء انا مين ههههههه...

اسماء : دي ماما ساميه ...

انا : بصراحه مش مصدق بس دلوقتي عرفت ان الجمال الي كنت شايفه مش جاي من برا ... دا انتي قمر ...

اسماء : ههههههه شايفه خطيبك بيعاكسني يا بنت ...

انا : ماهو بصراحه ابقى اعمى و قليل ذوق لو شفت الحلاوه دي و فضلت ساكت ...

ساميه : ههههههه طب يلا يا خويا الرجاله مستنينك ...

انا : طيب يا حماتي ... هاتي رقمك يا اسماء ...

ادتني الموبايل بتاعها بكسوف من امها ... سجلت رقمي عندها بحبيبي و دقيت على رقمي و سجلته نور عيوني ... سبتهم و طلعت برا و الكل بيسأني ان كانت عجبتني و الا لا ... و انا مش عاوز ارد عشان بقت عرضي و انا مش مركب قرون ابويا ابتسم بفخر و جدها و ابوها اتبسطوا ... الوحيد الي لاحظت انه قفل مني هو شادي مش عارف ليه ...

خلصنا الخطبه و رجعنا البيت و كنت مبسوط و قررت ابعد عن كل الشراميط الي اعرفها لدرجه اني بقيت مش بروح كتير للصيدليه و سايب اغلب الشغل للناس الشغاله معايا ... يدوب انزل بضاعه و اخد الغله و اشوف الحسابات و اروح اي كافي اقعد اتكلم مع اسماء باقي اليوم ...

البنت دخلت قلبي و واضح انها كمان حبتني لدرجه انها بقت تفضفض معايا عادي و تعبر عن مشاعرها و محبتها ليا و تحكيلي عن همومها و ازاي محبوسه بين بيت جدها و بيتهم و ازاي عاوزه تتفسح و تخرج و تمشى على الكورنيش و تاكل ذره او اي حاجه من بتاعت العشاق ...

كانت مخنوقه من الروتين و عاوزه تعيش زي البنات الي في سنها و تشوف الدنيا ... و ان اسعد ايام في حياتها هو يوم الجمعه لما اقعد معاها شويه في صالون بيتهم و اجننها كلام حب و عشق و اتغزل في جمالها و قوامها و امسك ايدها ابوسها و احسس عليها من غير ما حد يشوفنا ...

و كل ما حسس على ايدها الاحظ ان نفسها يعلا و تبقى مش على بعضها و تفتح و تقفل في رجليها على خفيف ... و طبعا كانت محجبه و وشها باين قدامي و واضح الهيجان عليها ... قربت وشي و خدت بوسه من خدودها الحمر ...

اترعبت و فضلت تبص للمطبخ لو حد شافنا : لا ما تعملش كدا تاني... امي في المطبخ تذبحني ...

ابتسمت و مسكت ايدها : مالك خايفه كدا ليه ... لو حد كلمك انا الي حتكلم و اكتب عليكي و وقتها عاوز حد فيهم يفتح بقه ...

اسماء : بس يا عمر عيلتي متشدده مش حينفع هنا ...

قربت منها اكتر و مددت ايدي على اكتافها : يا اسماء انا بحبك و ماسك نفسي عليك بالعافيه ... دا انا بقيت بأحلم بيكي و اصحى الصبح محتلم من شدت هيجاني عليكي و عارف انك كمان هايجه و عاوزاني ...

اسماء ذابت من ايدي الي تحسس على كتفها و اقربها لصدري اكتر : بس دا ما ينفعش يا حبيبي ... انت عارف ابويا دماغه مقفله و امي عيونها مفتحه دايما ... حتى لمستك لايدي عندها علم بيها و كلمتني في الموضوع دا ...

انا : قالتلك ايه ...

اسماء : قالتلي امسكي نفسك شويه و هو ماسك ايدك و انتي ذايبه و ممحونه و قالتلي كلمه عيب ...

ضحكت : ههههههه كلمه عيب ... قولي قالتلك ايه ...

فضلت 5 دقائق اتحايل عليها تقول لحد ما قالت شرموطه ...

ضحكت جامد لدرجه امها طلعت من المطبخ و جات قعدت معانا نهزر و نضحك و طبعا بعدت ايدي و احترمت المسافه الي بيني و بين اسماء ...


شويه و البنات طلعوا من اوضهم يسلموا عليا و كلهم منقبين الا أسماء و حماتي لابسين ****... فضلنا نتكلم و نهزر و سبتهم و رحت الصيدليه ...

عدا شهر و نص على الخطوبه و أسماء خدت عليا جامد و بقت تتكلم براحتها معايا زي اي اتنين مخطوبين و بقت لما توصلني للباب اخد شفايفها بين شفايفي في قبلات مسروقه بعيد عن العيون و انزل و انا هايج من قلة النيك و الهيجان الي انا فيه ... و في يوم بعد ما روحت و اسماء رجعت بيت جدها الي لازق في بيتهم و وصلت بيتنا اكتشفت اني نسيت الموبايل عندهم ...

رجعت و ضربت الجرس بس اتأخروا عشان يفتحوا ضربت تاني و تالت لحد ما لقيت شادي فتح و كان عرقان و يتهته في الكلام و واقف في الباب كأنه عاوز يأخرني في الدخول ...

زقيته على خفيف و دخلت : مالك يا عريس عرقان و حالتك حاله ...

شادي : لا ماهو ... اصل الدنيا حر و كدا ...

انا : اه صح عندك حق النهارده حر ...

دخلت لقيت علياء قاعده و سايبه شعرها على جنب و من غير **** و أمها جنبها كمان شعرها ورا و فريال لابسه **** مش متضبط او لبسته بسرعه و وشها مكشوف كلهم لابسين عبايات بيتي و حماتي كان واضح انها لابساها على اللحم ... و كلهم وشهم جايب الوان من الخاضه ...

شفتهم كدا و بلمت ازاي قاعدين قدام شادي كدا و انا يطلعوا قدامي بال**** و اللبس الواسع ...

انا : اسف دخلت عليكم في الحر دا و قطعت الي كنتوا بتعملوه بس نسيت الموبايل هنا ...

شادي : انت بتقول ايه قطعت علينا ايه ...

ابتسمت : كلامك يا شادي قطعت كلامك ...

دخلت ادور و شوفت الموبايل واقع على جنب : اهو لقيته ... استأذن انا ...

جيت اطلع و اول ما وصلت الباب حماتي وقفتني و ندهت عليا : استنا يا عمر عاوزاك في موضوع ...

انا بجديه : نعم يا حماتي ...

حماتي : عمر ... اكيد في حاجات كتير جات في دماغك دلوقتي ... بس كلها غلط ...

انا : دي حاجه خاصه بيكم انا ماليش دخل فيها ...

حماتي : يا عمر افهم ... الدنيا حر و شادي ابن عمهم قبل ما يكون خطيب بنتي و متربي في بيتنا معاهم يعني هو من العيله و عشان كدا بناخد راحتنا معاه ...

انا : عندك حق يا حماتي شادي من العيله و انا غريب عنكم عندك حق فكدا استأذن ...

لفيت عشان امشي مسكت ايدي : ايه الي بتقوله دا يا عمر ... لا كدا ازعل منك بجد ... انت خطيب بنتي و زي ابني و واحد من العيلة دي ...

انا : واضح يا حماتي اني من العيله لدرجه انكم مانعين خطيبتي تخرج معايا و أفسحها و كاتمين نفسها من بيت جدها لهنا اما بقا شادي يخرج خطيبته و يفسحها و يدخلوا سينما و يعملوا الي هما عاوزينه على راحتهم ...

حماتي : لا دي مش عندي دي اوامر ابوها انت عارف انه شديد في المواضيع دي ... بس اقولك ... فاضل 3 ايام و ابوها يرجع عشان جواز علياء ... خدها و فسحها مبسوط كدا ...

انا : طيب يا حماتي ...

حماتي تحاول تفكني : ايه حماتي الي ماسكهالي دي و فك كدا و قولي يا سمسم زي ما عودتني ...

ابتسمت على خفيف : حاضر يا سمسم ...

حماتي : يلا ادخل اعملك قهوة و اقعد معانا شويه ...

انا : مره تانيه يا سمسم ... لازم امشي ...

حماتي : مش عاوزاك تزعل يا عمر انت غالي عندي زي أسماء بالضبط ...

انا : خلاص يا سمسم سلام ...

طلعت من عندهم و نظرتي اتغيرت 180 درجه عن العيله دي اصل انا مش غشيم هدومهم و تصرفاتهم و خوفهم من دخولي عليهم و وشهم المرعوب و الوقت الي فضلته مستني يفتحوا الباب كل دا واضح ان الموضوع فيه جنس ... يكونش شادي بينكهم كلهم ؟؟ طب و خطيبتي الهايجه طول اليوم يكونش ... لا لا خطيبتي دايما في بيت جدها و تروح بتهم بس لما انا اجي ازورها دا كلامها و الي لاحظته عليها طول الايام الي فاتت ... بس لا ... لازم اتأكد ... و خدت قرار اني اكشف عليها بطريقتي و اعرف كل الي بيحصل في بيتهم ... ماهو مش معقول يوم ما اتوب الاقي نفسي اتدبس ...

عدا اليوم في التفكير و شويه مكالمات مع اسماء الي فرحت اوي لما قلتلها اني هفسحها ...

و الصبح رحتلها و ركبتها العربيه و رحنا كافي و فضلنا هناك شويه و لقيتها عاوزه تروح سيما و خدتها اتفرجنا على فيلم رومانسي و كنا ماسكين ايدين بعض طول الوقت و حاسس بهيجانها و خدتها البحر الي اول مره تروحله ... و كانت فرحانه اوي ...

الساعه 12 جعنا روحنا لمطعم خدنا أكل من عنده و طلعنا هي استغربت من الحركه ...

اسماء : عمر ... احنا ماكلناش في المطعم ليه ...

انا : عشان الن**** الي لبساه مش حتعرفي تاخدي راحتك في الاكل ...

اسماء : يا حبيبي يا عمر ... طيب حنروح فين ...

انا : اصبري و سيبي نفسك خالص و فكري بس في السعاده الي حتشوفيها معايا ...

وصلنا بيتنا و كانت شقتي جاهزه و مقفوله ... احيانا بنام فيها ... روحنا داخلين و اسماء سرحانه في عالم تاني ...

حطيت الاكل على السفره و مسكت ايدها : مالك يا روحي سرحانه في ايه ؟؟؟

اسماء : مش عارفه وافقتك ازاي و جيت هنا معاك لوحدنا ... انا خايفه و في نفس الوقت عاوزه اقعد ...

قربت منها و مسكت ايديها لاثنين بستهم : دي شقتنا الي حنتجوز فيها ... دي الي حنعيش حياتنا فيها نملاها حب و سعاده ... انا بحبك يا أسماء و الي يحب ما يقدرش يضر حبيبته ابدا ...

خلصت كلامي و لقيتها دمعت و نطت في حضني و انا حضنتها جامد ...

اسماء : مش مصدقه اني فحضنك دلوقتي ... كنت بأحلم باليوم الي يتقفل علينا باب و تاخدني فحضنك كدا ...

فضلت حاضنها جامد لحد ما تعبت من الوقفه و زبي وقف من بزازها الي لازقه فبطني عشان انا اطول منها كتير ...

انا : يلا ناكل قبل الاكل ما يبرد و لسا اليوم طويل ...

اسماء : اقعد انت يا جوزي يا حبيبي و انا حرص الاكل ...

بست خدها : ايوه كدا يا مدلعني ...

قعدت على السفره و اسماء جابت الاطباق من جوا و رصت الاكل و قلعت ال**** و قعدت في حجري تأكلني و انا أاكلها زي اتنين في شهر العسل ...

كنت بتعامل معاها عادي بس جوايا بركان عاوز ينفجر خوف من انها تطلع شرموطه لان تصرفاتها لحد دلوقتي مش مطمناني يعني جايه معايا الشقه لوحدنا و قاعده على حجري و قالعه ال**** و دي اول مره اشوف شعرها الحرير ...

خلصنا اكل و غسلنا ايدينا و اسماء دخلت تجهز القهوة ... قمت داخل وراها و زبي الي واقف حشرته في طيازها المربربه و حضنتها : وحشتيني ...

اسماء نفسها علي : عمر ... ارجوك انا مش قادره سبني ارجوك ...

مسكت بززها ادعكهم و بستها من رقبتها اتعرشت كأنها اتكهربت و نفسها علي اكتر ...

اسماء : عمر ارجوك انا....

قطعت كلامها لما لفيتها و خدت شفايفها فبوسه و ايدي ماسكه بزازها دعك و تقفيش ... ركبها سابت نزلت ايدي لكسها ادعكه لقيته مبلول ... سحبتها من ايدها و خدتها اوضة النوم كانت ماشيه معايا مغمضه عيونها كأنها بتحلم قلعتها العبايه و قلعت التيشرت و البنطلون و فضلت بالبوكسر نمت جنبها ابوسها تاني و ايدي تلعب في بزازها ... قلعتها الاندر و البرا بسرعه ...

نمت فوقها و زبي يحك على كسها من برا خدت الحلمه في بقي : افتحي عيونك يا قلبي ...

فتحت عيونها و شافتني بحكو فيها و لساني شغال على حلمتها ... المنظر هيجها و اترعشت جامد : حكوا اجمد حكوا اجمد ...

سرعت شويه و لقيت نافوره ميه اتفتحت عليا كميه عسل رهيبه نزلت منها ... رغم عدد النسوان الكبير الي نمت معاهم بس اول مره اشوف واحده تنزل الكميه دي غير في افلام البورنو و كنت فاكر انه تمثيل و شغل سيما ...

بعدت من عليها و كانت لسا تتنفض و تقفل و تفتح في رجليها كأنها لسا عاوزه تنزل و قافله عيونها المدمعه ... نزلت ايدها على كسها تدعكه ... كس اول مره اشوفه منفوخ بشكل غريب احمر من الهيجان شفايفه غليضه و زنبورها طالع من فوق زي عقلت الصباع مقدرتش استحمل كل المنظر دا شلت ايدها و نزلت بلساني على زنبورها الحسه و اعضعضه ...

خدت شويه من عسلها بصباعي و نزلت دعك على خفيف في طيزها الي كانت مقفوله و لساني شغال لحس في كسها دخلت صباعي شويه فطيزها و سمعت اهاتها ارتفعت قمت زاقق صباعي شويه لحد ما دخل هنا كانت أسماء تتنفض فوق السرير و تطلع كميه عسل رهيبه مره تانيه غرقت وشي و صدري و حتى بعد ما خلصت كانت لسا تتنفض على خفيف ... سبتها ترتاح كدا حوالي دقيقتين و كان صباعي لسا في خرمها و رجعت الحس كسها تاني و احاول ادخل الصوباع التاني لحد ما دخل و هي تتوجع بس مستمتعه بالبعبصه و لساني الي عمال ينيكها فكسها فضلت ادور صوابعي و ادخلهم اوسع خرم طيزها و بصراحه المنظر مهيجني فشخ و مش قادر اصبر اكتر من كدا ...

حاسس بنار في زبي سبتها و قمت مدخله بين فخادها و قفلتهم عليه و انيكها بالطريقه دي و شغال تفريش في كسها من برا لحد ما جابت و عماله تترعش و تتنفض و تنزل ميتها و انا لسا شغال نيك في فخادها و مسكت حلماتها اقرصهم لحد ما نطرت لبني على بطنها و بزازها و اترميت جنبها على السرير مغمض عيوني...

خدت نفسي و كانت مغمضه عيونها تجمع الي حصل قمت من جنبها و فتحت رجليها و كسها اشوف عذريتها و لقيتها تمام فتحت عيونها تبصلي بأعمل ايه و ساكته ... مددت جنبها و خليتها تنام على صدري و كنت فرحان جامد ...

فرحت جامد لما عرفت انها مش مفتوحه لا من قدام و لا ورا ... قلت اعرف الحوار منها ...

انا : حبيبتي ساكته ليه ...

أسماء : مش عارفه ... حاسه بفرحه و خوف ... فرحه اني ارتحت مع حبيبي و خوف من نظرة حبيبي ليا ...
انا سبتك تعمل كل الي انت عاوزه حتى لو فتحتني مش هاممني غير اني ارضيك و اخليك سعيد معايا ... انت مش عارف حياتي انقلبت ازاي بعد ما دخلتها ... ملتها فرحه و سعاده و أمان ... كنت عايشه بين 4 جدران في بيت جدي ما بروحش لبيتنا غير لما ابويا يجي اروح اسلم عليه و اقعد شويه معاه و ارجع لبيت جدي ... و كل يوم طول ما هو هنا اروح ساعه او اكتر شويه و ارجع لبيت جدي ... طلعت بدري من التعليم عشان ابويا خاف عليا من جسمي الي فاير قبل سني و حبسني في بيت جدي ... ما ليش صحاب و كل الي بتكلم معاهم هما جدي و ستي ... طبعا مش قادره افضفض معاهم و لا اتكلم معاهم في اي موضوع ...
فجأه لقيت ابويا نازل اجازه اسبوع و جدتي قالتلي انه جايبلي عريس نقطه زي ما قالوا ... شاب من عيله و كسيب ... بصراحه خفت و كنت ناويه اعمل اي حاجه عشان افركش الخطوبه ... كنت فاكره انك شغال في السعوديه زي ابويا و انك شديد زيه و حتقفل عليا ... و اكيد مش حقدر افضفضلك و اخد راحتي معاك و انك حتسافر مع ابويا و تقفل عليا في سجن جديد في بيتك ... بس اول ما دخلت عليا الاوضه ... كنت في قمة زعلي بس خليتني ابتسم لما عملت مقلب قلبك ... و اول ما شفتك قلبي دق جامد زي ما حصلك ... و مع اعترافك ليا بحبك كنت عاوزه اجاوبك و اقلك اني بحبك اكتر و اكبر من اي حد ... قلتلي اني اكيد مش مصدقاك و ان هو دا الحب من اول نظره كنت عاوزه اجاوبك و اقلك اني حاسه بيك و مصدقاك لانه نفس شعوري بس كسوفي و صدمتي منعتني اتكلم لساني اتعقد و مقدرتش ارد غير لما ماما دخلت ... مع الوقت انت الي بقيت تحاول تفكني و اعبر عن الي جوايا و انت الي شجعتني افضفضلك ... عشان كدا سبت نفسي و جيت معاك رغم الخوف الي جوايا بس كنت مطمنالك ... خوفي ما كانش من انك تعمل حاجه ... خوفي كان انك ممكن تاخد فكره غلط عني و تسيبني ... (بصت في عيوني ) انت ممكن تسيبني في يوم ؟؟

انا : ياه يا قلبي كل دا كنتي شايلاه في قلبك لوحدك ... و بعد كل الكلام دا جايه تسأليني ان كنت حسيبك ...

أسماء : ممكن تريحني و تجاوبني لاني عارفه ان كلمتك زي السيف لو طلع من غمده يرجع بدمه ... و سمعت انك طالع لوالدك كلمتك ما تتراجعش فيها نهائي مهما حصل ...

انا : اسماء انا بحبك و مش ممكن اسيبك طول ما انتي بتسمعي الكلام و جدعه معايا ...

أسماء : يبقى خلاص انت قلت كلمتك و انا وعد مني اعيش خدامه تحت رجليك طول عمري ...

ابتسمت و بستها : انتي أميره على عرش قلبي ... يلا بقا بلاش دلع ندخل ناخد دش و نروح عشان اقدر اطلعك بكره ...

اسماء : حاضر يا حبيبي ...

قمنا خدنا دش و وصلتها لبيت جدها و رحت للصيدليه اشتغل شويه لاني مش بروح هناك كتير و دا اكل عيش مش لعب و كمان عليا ديون لازم ادفعهم قبل الجواز ... صحيح ان ابويا مجهزلي شقه من صغري و كمان قادر يساعدني في ديوني بس عودني من صغري اعتمد على نفسي و عشان كدا مش عاوز اطلب منه ...

عدا اليوم و الصبح رحت لاسماء خدتها فسحتها في اماكن جديده و خدتها الشقه تاني و حصل نفس الي عملناه اليوم الي قبله و اليوم الثالث كمان نفس الحوار و طيزها وسعت من البعبعصه بس ما كنتش عاوز انيكها دلوقتي لحد ما ابوها يخلص اجازته و يخلص الفرح عشان ما حدش يلاحظ حاجه ...

يوم وصول ابوها رحت انا و شادي بعربيتي للمطار و رجعناه البيت فالطريق اتصلت بأسماء و عرفت منها انها قاعده فبيتهم مستنيه ابوها ... و لما وصلنا نزلنا الشنط انا و شادي طالعين ... دخل حمايا الاول و انا وقفت في الباب ...

انا : شادي استنى اشوف اسماء لابسه نقاابها و الا لا ...

شادي : يسطا دي بنت عمي ...

بأمر : و انت قلتها بنت عمك مش مراتك او خطيبتك استنى هنا ...

سبته و دخلت لقيت أسماء شايله النقااب و واقفه بال**** بس عشان تسلم على ابوها الي كان بيسلم على بناته : اسماء البسي ننقابك شادي حيدخل ...

ساميه : ما يدخل عادي دا زي اخوها ...

عملت نفسي مش سامعها و بصيت لاسماء لقيتها نزلت الن**** في ثواني قلت بصوت عالي : ادخل يا شادي ...

حمايا : جدع يا عمر ... كدا تعجبني ... و انتوا ايه نظامكم مش حتلبسوا و الا ايه ...

بصيت لساميه الي لقيتها واقفه تبصلي بغيض : حاضر يا خويا حاضر يلا يا بنات ...

دخلوا البنات يلبسوا ال**** الا خطيبه شادي و أمها ...

قعدنا في الصالون و ساميه كانت كأنها زعلانه مني ... قمت رايح للحمام و لما خلصت فتحت الباب لقيت ساميه مستنياني ...

ساميه : ينفع الي عملته دا ؟؟

انا : حماتي ... انتي حره فبناتك كلهم حتى لو قلعتيهم ملط قدام شادي ... انا بقا حر فخطيبتي الي حتبقى مراتي قريب ... و انا كلمت اسماء بس ...

ساميه : اه كلمتها هي بس خليت حماك يلاحظ اننا واخدين راحتنا مع شادي و حيشك في حاجات كدا ...

انا : حاجات ايه بقا ؟؟

ساميه اتوترت : مش عارفه بقا دماغه حتوديه لفين ... المهم انك قفلت علينا ...

انا : بصي يا سمسم لو انتي متأكده انكم مش عاملين حاجه غلط يبقى ما تخافيش من الشك و اقفلي الحوار دلوقتي لانك كل كلمه بتقوليها بتزنقي نفسك اكتر يبقى بلاش أحسن ...

ساميه بصتلي شويه : ماشي يا عمر ماشي ...

سابتني و مشيت للصالون و انا ابتسمت و رحت وراها قعدت معاهم مده حلوه و غمزت اسماء و هيا قامت استأذنت و نزلت عشان ترجع لبيت جدها ... ثواني و استأذنت انا كمان عشان اروح الصيدليه و نزلت لقيت اسماء مستنياني خدت كم بوسه منها على خفيف و وصلتها بيت جدها و رحت الشغل ...


عدت الايام و شادي و علياء اتجوزوا و راحوا يقضوا شهر العسل و حمايا سافر و انا بقيت اقابل اسماء كل يوم و احيانا نروح نقعد في بيتهم مع امها الي حاسس انها متغيره من ناحيتي ... بس مش قادره تتكلم عشان ما سيبش بنتها الي حاست اني متحكم فيها لاقصى درجه و مش حتقدر تعيش من غيري ...


في يوم كنت بقضي مشوار بعيد شويه و اسماء اتصلت و قالتلي ان جدها تعبان و عاوزاني اجي اخدهم المستشفى و انا كنت بعيد حاولت اتصل بأبويا ياخدهم ما ردش ... أسماء اتصلت تاني و قالتلي ان شادي و علياء وصلوا و لما عرفوا الي حصل خدوه بالعربيه و هي فضلت في البيت ...

خلصت مشواري و رحت لاسماء عشان اشوف الموضوع وصل لايه و اسألها عن جدها ... لقيتها مرعوبه عشان بتتصل بأختها مش بترد عليها و أمها بتتصل بشادي كمان و ما حدش رد ... الخوف دخل قلوبنا و الكل قاعد و ساكت ... فجأه تليفون حماتي رن ...

حماتي ردت على التليفون بسرعه و بعدها فضلت ساكته مده كأنها مصدومه و التليفون وقع من ايدها ...
نطيت بسرعه خدت التليفون من الارض و كلمت المتصل لقيت رقم شادي و شخص تاني بيقولي انهم عملوا حادثه بالعربيه و البنت هي الوحيده الي فضلت عايشه ... سألتوا عن مكان المستشفى و خدته منه ...

انا بعصبيه : حماتي مش وقت صدمه البسي هدومك و تعالي معايا لوحدك بنتك محتاجاكي دلوقتي ...

حماتي لسا ساكته و مصدومه ...

رحت اديتها قلم جامد وقعها في الارض : صحيتي دلوقتي ... يلا بسرعه البسي هدومك ...

حماتي فاقت و بصتلي : اه حاضر حاضر ثواني ...

كنت بكلمها و فريال و اسماء و توحيده عمالين يسألوا في ايه ... قلتلهم الخبر الكل انصدم و بدأ العياط و مناحه اتفتحت ...

بزعيق : مش عاوز اسمع نفس اسكتوا كلكم دلوقتي ... و كل واحده فيكم تمسك حاجه توضبها الناس بعد شويه حيسمعوا و ييجوا يلا اتحركوا ... ( مسكت ايد توحيده ) و انتي يا ست الكل تعالي اقعدي ارتاحي هنا و ادعيلهم انتي الكبيره هنا و لازم تبقي قويه قدامهم عشان تصبريهم ...

توحيده مدمعه : متشكره يا ابني ...

طلعت حماتي من اوضتها و خدتها طيران للمستشفى و سألنا عن اوضه علياء و رحنالها لقينا ايدها و رجلها متجبسين و في كدمات على وشها ... سبتهم مع بعض و طلعت اتصلت بأبويا عشان يروح يوقف في بيتهم و يعلم الناس بلي حصل و اتصلت بالدكتور محمد جوز رنا و قالي مسافة السكه و يروح البيت هناك ... بعد ما خلصت اتصالات رحت اخلص الورق و اضبط الدنيا ...



بعد كم يوم من العزا كنت قاعد مع ابويا و حمايا و ابويا قال كلام صدمني ...

قبل كل حاجه عاوز اشكر كل اصحابي و احبابي على ترحيبهم الجامد دا و بصراحه حسيت قد ايه انا نذل ببعادي طول السنه و نص عنهم ...
ثاني حاجه الي لسا مرديتش على الكومنت بتاعه يا رب ما يزعل مني عشان بجد مش عارف ارد على مين و الا مين خاصه ان عندي رسائل كتير قديمه و جديده عشان ارد عليهم لازمني وقت ...

ثالث و اهم حاجه الجزء دا قصير شويه بس كان لازم اخليه بالطول دا عشان اوضح مسار القصه من غير حشو فاضي يطلعك من المود ...

و شكرا للكل ❤️❤️❤️






الجزء الثاني :







بعد كم يوم من العزا كنت قاعد مع حمايا و ابويا الي قالي كلام صدمني ...

ابويا : عمر في موضوع عاوز نتكلم فيه ...

انا : اتفضل حضرتك ...

ابويا : كتب كتابك بكره على أسماء ...

انا : نعم ؟؟ ازاي بس يا بابا انت عارف ان عليا ديون عاوز اخلصهم قبل ما اتجوز ...

حمايا : ما تقلقش من الفلوس الحجه توحيده هتقعد في بيتي هنا و عاوزك تأجرلي الشقق الي هناك و حتاخد نص الايجار و تدفع ديونك ...

انا مبضون و صوت عالي شوية : لا طبعا ما يصحش كدا ...

ابويا : انت بترفع صوتك في حضوري ...

خدت نفسه و هديت شويه : اسف يا ابويا بس انت عارف اني بأعتمد على نفسي و مش عاوز حاجه من حد ...

ابويا : الي حتاخده انت احسن من انه يخدوا سمسار و يأجروا لناس مش كويسه ... و كمان لسا ما خلصناش الموضوع ... اسمع الاول و متقاطعنيش تاني فاهم ...

انا : حاضر يا ابويا ...

ابويا : انت حتتجوز اسماء بكره و تدخل عليها في الشقه الي فوق دي عشان عمك مسافر بعد كم يوم و مافيش راجل في البيت عندهم ... ايه ؟؟ ناسي ان أهل مراتك لوحدهم في الغابه دي و ما فيش راجل يوقف معاهم و يقضي طلباتهم ؟؟؟

بفكر شويه : بصراحه مش عارف اقول ايه يا بابا ما يصحش اسيبهم كدا بس ااااا...

حمايا : عمر انت ابني دلوقتي و انا لو ما كنتش عارف انك هتملأ مكاني هنا ما كنتش كلمتك ... شادي ابن اخويا **** يرحمه كان ساكن في الشقه الي فوق عشان ياخد باله منهم بس دلوقتي ما بقاش ليا حد غيرك ...

انا : عمري ما كسرت كلمه ابويا و مش هجي دلوقتي في السن دا و اكسرها ... على بركه **** يا عمي ...

ابويا بفخر : اصيل يا بني اصيل ...

حمايا : شكرا يا عمر ... ( بص لأبويا ) عرفت تربي يا صاحبي ...

تاني يوم رحنا فمعادنا و كتبنا الكتاب من غير لا زغاريط و لا زفه و لا هيصه و لا اي نيله و وصلونا الشقه الي كانت كامله من كل حاجه و مقفوله ... حماتي و بناتها نظفوها و جهزوا العروسه و كل دا كان ليله امبارح مش عارف خلصوا كل دا ازاي ....

دخلت الشقه و انا ماسك ايد أسماء الي كانت طايره من الفرحه خاصه اني صممت تلبس فستان فرح و نزلت اشترته هي و امها ... قفلت ورايا و مسكت ايديها الاثنين ...

عيون بتلمع من الفرحه : انا مش مصدق انك خلاص بقيتي حلالي ...

أسماء : ولا انا يا حبيبي ... بجد مش عارفه اعمل ايه ... عاوزه اتنطط و اهلل و ارقص و اعمل اي حاجه اعبر فيها عن فرحتي ...

ابتسمت و بوست ايديها الاثنين : لا التنطيط حتتنططي على زبري و حتهللي و تصوتي كمان ... الرقص بقا حخليكي ترقصيلي ملط كمان و حتعملي الي نفسك فيه ...

أسماء : ههههههه يا قليل الادب ... اسكت بقا ...

انا : اسكت ايه انا على اخري ... لفي كدا ...

أسماء لفت : اهو حتعمل ايه ؟؟

فتحت السوسته : يلا يا قلبي ادخلي الاوضه و اقلعي ملط مش عاوز لا قميص نوم و لا اي هدوم عليكي حخليكي ترقصي ملط زي ما قلتلك ...

أسماء : ههههههه انت بجد مجنون ...

بزقها بالراحه : يلا بقا ادخلي الاوضه لحد ما اخد دش و جايلك ...

أسماء دخلت الاوضه و تضحك و انا دخلت خدت دش سريع و روحتلها الاوضه لافف فوطه على وسطي و لقيتها نايمه على بطنها و طيزها الملبن مقنبره لفوق تهبل و اول ما سمعت صوت خطواتي لفت و ضحكت و قامت اتعدلت ...

حطيت أغاني و قعدت فوق السرير : يخرب بيت جسمك دا الي كل ما شوفه أعشقه أكتر ... يلا ارقصي يا قلبي ...

أسماء رغم انها مش اول مره تقلع قدامي بس كانت مكسوفه و كسوفها هيجني اوي ... رقصت و رقصت نبضات قلبي معاها ... صوت دقات قلبي طغت على دقات الطبله ... عمود نور ارتفع احتراما لجسمه المربرب المليان ... مع كل هزه لوسطها بزازها الكبيره تنط لفوق و تحت لحم طيازه الملبن يتمايل و يتهز و يترعش قدامي ... ما بقتش قادر اتفرج اكتر و قمت هاجم عليها حاضنها و ابوس في كل حته في وشها و مع كل بوسه بقولها بحبك بعشقك بموت فيكي ... و مع كل بوسه الاقيها تندمج اكتر معايا و تبوس فيا و ايدها اتمدت لفوطه فتحتها و نزلتها الارض و قربت مني جامد و زبري ضارب في سوتها و بطنها المسطحه ... حضنتها جامد و نيمتها على ظهرها و انا فوقها ... احك زبي على شفايف كسها المليانين و زنبورها الكبير الواقف ... ايدي تقفش في بزازها و احسس على الحلمه و ابوس في شفايفها الحلوه أكلتهم اكل ...فضلت شويه كدا و نازل على حلماتها مص و زبي شغال دعك من تحت لحد ما اترعشت و نزلت كميه رهيبه من العسل خلا زبي يزفرط بين شفايفها و دخلت الراس و الاه طلعت منها بالراحه هيجتني هجمت تاني على شفايفها و زبي عمال يدخل شويه شويه لحد ما دخل كله ... مدت ايدي تحت المخده و لقيت منديل طلعت زبي و مسحته من الدم ... و رجعت دخلته تاني بالراحه و بدأت انيك فيها على الهادي و بالراحه و برومانسيه هيجتها اوي لقيتها مسكت في اكتافي و قلبتني على ظهري و طلعت فوقي و زبي لسا داخل في كسها ... و بقت تتنطط بالراحه و تروح و تيجي لقدوم و ورا و ايديا تلعب ببزازها المهيجيني نيك ... روحت قاعد و هي لسا فوقي و خدت البزازه في بوقي اشفطها و اول ما شفطت الحلمه لقيتها اترعشت جامد و نزلت عسلها فوق فخادي و لسا تترعش و تجيب تاني سبتها لحد ما هديت شويه و رحت منيمها على جنبها و نمت وراها و دخلت زبي كسها و ايدي ماسكه بزها و اسرع في النيك لحد ما جابت تاني و انا خلاص ما بقتش قادر و نزلت فيها و فضلت حاضنها و اخد نفسي شويه ...

بعد شويه لقيتها قامت من جنبي و دخلت الحمام و مشيتها تضحك و نامت في البانيو ( للمعلومه البنت بعد الفتح تقدر تتحرك عادي بس في الم طبعا يعني مش حقولك شلتها و حطيتها في البانوي تصور بقا متجوز واحده تحس انها نص الدنيا من التخن الي هي فيه زي ميزو مثلا في تياترو مصر حتعمل ايه يا صديقي ... 🤣 شلها طبعا و عيش باقي ايامك في كرسي متحرك 🤣 ) ... و انا بعد ما شربت سيجاره رحتلها و خدت دش معاها و رجعنا الاوضه ... حاولت اعمل التاني بعد ما ارتحنا شويه لقيتها نامت و البسمه مرسومه على شفايفها ... خدتها في حضني و نمت ...



تاني يوم ابويا جالنا و قعد معانا شويه و روح و حماتي طبعا كانت موجوده معانا هي و جوزها و جابتلنا أكل ما قولكش ... و بعد ما الكل نزل هي قعدت تكلمني و توصيني على اسماء و تجر ناعم معايا عشان الفتره الاخيره كانت متغيره من ناحيتي و خافت اني اكون متدايق منها ...

بعد يومين حمايا سافر و انا نزلت لشقته و اسماء معايا و فتحتلنا حماتي ...

حماتي : اهلا اهلا يا عمر اتفضلوا ...

بصيت لحماتي لقيتها سايبه شعرها الطويل نازل على ظهرها و لابسه عبايه بيتي محزقه شويه و هي كانت مليانه طبعا بتاعي وقف عليها ... اصل يا غالي مكنه زيها توقف زبر الميت ... بيضا فشخ على حمار شعر ناعم مصبوغ أصفر جسمابن متناكه قصيره و عليها بزاز واقفين و كبار و تخليك تركز معاهم غصب عنك تنزل تحت تلاقي كرش صغيره زاده جمالها و الا الفخاد الي تتمنى تفضل بينهم على طول ... ستوب ... اه يا قلبي من طيزها و جمال طيزها و شكل طيزها المقنبره و مليانه لحمه طريه و مدوره عامله فورمه على الجناب و اول ما تبص عليها من ورا اول حاجه تجي في دماغك انه دا المكان الي تمسكها منه عشان تنيكها من ورا ...

دخلنا و قعدنا و لقيت توحيده قاعده مع فريال الي لابسه عبايه بيتي و من غير **** حتى و شعرها كمان مصبوض اصفر نازل على اكتافها و مع جسمها الفاجر زبي مش راضي ينام من لحمهم و أسماء لاحظت دا ... قعدنا معاهم و حماتي شافت اني بحاول اغطي زبي الي واقف : عمر ... انت دلوقتي راجلنا و واحد من العيله يعني مافيش مشكله لما تقعد معانا و احنا واخدين راحتنا ...

انا : اه اه طبعا ...

حماتي : مع اني شايفاك مكسوف بس عاوزاك تاخد راحتك و تتعود علينا عشان مالناش غيرك يشقر علينا و الا ايه يا اسماء ...

اسماء : اه طبعا يا ماما احنا دلوقتي مسؤولين من عمر و هو قد المسؤوليه مش كدا يا حبيبي ... ( ميلت على وذني ) فكرني اول ما نروح اقطعهولك عشان يقف على ماما ...

انا : اه طبعا يا حبيبتي و هو دا سؤال ... المهم يا سمسم علياء عامله ايه دلوقتي ...

حماتي : علياء يا حسرتي عليها نايمه في السرير كالعاده و لسا مصدومه ...

انا : **** يصبرها ماهو الي حصل مش قليل و اكيد الصدمه شديده عليها ...

فجأه و احنا قاعدين نتكلم لقينا علياء طالعه بقميص نوم اسود حياكل منها حته مع جسمها الي يهبل و سانده على عكاز بصتلي و قربت مني : شادي انت جيت يا حبيبي اجهزلك الفطار ؟؟

قعدت جنبي و مسكت ايدي وحشتني يا شادي اوعى تغيب عني تاني و حطت دماغها على كتفي ...

كلنا كنا مصدومين من الموقف حماتي اتكلمت بسرعه : علياء ركزي يا حبيبتي شادي مات و دا عمر جوز اختك ...

علياء زعقت : انتي بتقولي ايه جوز اختي مين ... دا حبيبي انا و جوزي انا ... عاوزين تجوزه اختي ... هتبقى أختي ضرتي ... ( بصتلي ) اخس عليك كدا يا حبيبي تتجوز عليا ... انا مخصماك ...

حماتي جات تتكلم غمزتها : حماتي سيبي علياء في حالها ... تعالي يا حبيبتي انتي تعبانه و لازم ترتاحي ...

قومتها و سندتها عشان ما توقعش و رايح بيها الاوضه ... بصيت لاسماء لقيت دموعها نازله على حاله اختها ... وصلتها السرير و أمها كانت واقفه جنبي ...

انا : نامي و ارتاحي يا حبيبتي ...

علياء : مش هتقدر تلمس كسي دلوقتي يا حبيبي عشان الجبس و كدا .... عشان كدا اتجوزت عليا صح ...

انا ساكت و باصص لحماتي الي محرجه مني ...

علياء : بس تقدر تنيك طيزي هي جاهزه و اهو نفتكر فتره الخطوبه لما كنت توسعها و تنيكني منها ... انت قلتلي انك بتحب طيزي ...

بصيت لحماتي الي نزلت عيونها الارض و وشها جاب الوان من الفضيحه : نامي يا علياء انتي تعبانه و لازم ترتاحي ...

علياء : طيب خدني فحضنك و نيمني ما انت عارف اني ما بعرفش انام لوحدي ...

بصيت لاسماء الي دخلت تعيط و مسكت ايدي : معلش يا حبيبي استحمل و خدها فحضنك ...

انا : ازاي بس يا أسماء مش شايفاها لابسه ايه ... انا بشر و انت عارفه اني ( بصيت لحماتي و سكت ) ازاي بس ...

حماتي : عارفه يا عمر انك راجل غريب عنها بس حاول تستحمل عشان خاطري انت شايف حالتها عامله ازاي ...

اسماء : عمر ... عمري ما طلبت منك حاجه ... دا طلبي الوحيد ...

انا : طيب امسحي دموعك و اقفلوا النور و الشبابيك عشان تنام بسرعه ...

علياء : بتوشوشوا تقولوا ايه لجوزي ...

قربت منها و قلعت الجزمه : مافيش حاجه يا حبيبتي نامي انتي و ارتاحي ...

خدتها فحضني لقيتها ادتني بوسه من رقبتي هيجتني... حماتي قفلت الشبابيك و قفلت الباب عشان الاوضه تبقى ظلمه و طلعت هي و اسماء ...

توحيده : الموضوع ما يتسكتش عليه يا ساميه ...

فريال : لازم نجيب دكتور نفسي يشوفها ... البنت اتجننت ...

ساميه : يا عيني عليكي يا بنتي عقلها راح ...

اسماء : اهدي يا ماما ... خلينا نستنى عمر يطلع و يشوفلنا دكتور يكشف عليها ...

ساميه تعيط : اهدا ازاي ؟؟ انتي مش سامعه بتقول ايه ... بنتي خلاص اتجننت ...

توحيده : عياطك مش هيجيب نتيجه اهدي خلينا نشوف حل للمصيبه دي عشان لو ما تحلتش حتبقى اكبر و انتي فاهمه قصدي ...

اسماء بخوف : قصدك ايه يا ستي ؟؟

توحيده : قصدي انه عمر مش حيقدر يستحمل شرمطتها عليه كتير لو ما خفتش ... ماهو المسكين راجل من لحم و الدم ...

أسماء : يا حبيبي يا عمر ... طب و الحل ايه ...

قطعت كلامهم : الحمد لله نامت ... اهدوا يا جماعه هكلم دكتور نفسي دلوقتي يلاقيلنا علاج ... او يبقى يجي يكشف عليها اما تصحى ...

الكل بص لزبي الي كان واقف و مرسوم رسم من تحت البنطلون ... انكسفت و قعدت جنب اسماء بسرعه و طلعت الموبايل من جيبي و سحبت المخده على رجليا ...

اتصلت بالدكتور : الو ازيك يا دوك عامل ايه يا صاحبي ...

منعم : يا واطي بتسأل على حالي دلوقتي ... قول يا ناصح عاوز ايه ما انا عارفك تتصل بس عشان مصلحتك يا ....

قطعت كلامه : من غير سب يا دوك معايا ناس و فاتح الاسبيكر عشان عاوز استشيرك في موضوع ...

منعم : اسف يا صاحبي ... اتفضل سامعك ...

حكيتله كل حاجه بس قلتله انهم قرايبي و بنتهم بتتخيل جوز اختها على انه جوزها ...

منعم : اول حاجه هات ورقه و قلم ...

انا : ورقه و قلم بسرعه ...

فريال راحت بسرعه جابت ورقه و قلم : اتفضل ...

انا : ايوه يا دوك انا سامعك ...

منعم : اكتب الادويه دول و تاخدهم بانتظام ( ......... )
ثانيا يبقى الوضع كما هو عليه حاليا ...

انا : نعم ؟؟ ازاي يعني مش فاهم ...

منعم : يعني جوز اختها لازم يمثل عليها و يعيش دور جوزها لحد ما تخف ... عشان الصدمه كانت قويه و ممكن ما تخفش و تتجنن رسمي لو ما عملش كدا و شربت الدوا بنظام ...

انا : تمام يا دوك شكرا و لو في حاجه هكلمك تاني لو عاوزه جلسات ...

منعم : لا هي مش محتاجه جلسات دلوقتي ... اهم شي محتاجاه انها تحس بالامان مع جوزها او خلينا نقول جوز اختها و يلبيلها كل طلباتها مهما كانت ... و الدواء بقا حيساعدها تهدا و تكتشف الحقيقه مع الوقت ... و بعد شهر كلمني نشوف النتيجه ...

انا : تمام يا صاحبي الف شكرا ...

قفلت مع الدكتور و ولعت سيجاره و دي اول مره اولع سيجاره هنا في العاده اطلع اشربها برا عشان ما حدش يتدايق من الريحه ... بس المره دي انا محتاج ادخن عشان افكر ...

حماتي بدموع : عمر ارجوك ... مش عاوزه بنتي تضيع مني ...

توحيده : سيبيه يفكر و يقرر يا ساميه هو مش ناقص ضغط ...

اسماء مسكت ايدي و دموعها نزلت : يفكر في ايه ؟؟ لا يا عمر دي اختي ... ما تسيبهاش ارجوك ... عشان خاتري يا عمري ...

بوست دماغها : قلتلك الف مره مش عاوز اشوف دموعك دي ... امسحيها ... انا نازل الشغل و هاجي على الغدا ...

اسماء : حاضر يا قلبي ... **** معاك يا حبيبي ...

بعد ما رحت الصيدليه ...

توحيده : اسماء اسمعيني كويس ...

أسماء : نعم يا ستي ...

توحيده : اقنعي جوزك يساعد أختك يا اسماء و استحملي اي حاجه تشوفيها ماشي ؟؟

اسماء : فاهمه يا ستي ... بس خايفه توصل لل...

ساميه : ماهو حالتها مش هتتحسن غير لو وصلنا لدا بس الحاجه الوحيده الي خايفه منها انه يحبلها ...

أسماء : لا كدا كتير بقا ...

توحيده : اهدي يا اسماء لو وصلت للوضع دا يبقى ادولها موانع حمل ...

أسماء : ماشي يا ستي ...

توحيده : و انتي لو رنا بنتك عرفت وصيها ما تقولش حاجه لجوزها عشان الفضايح ...

ساميه : حاضر يا حماتي ...


عندي انا في الصيدليه قاعد بفكر اعمل ايه ... البنت بطل و هيجتني عليها بس مشكلتي في اسماء قلبي عشقها و مش عارف اعمل ايه ... حرجع العب بذيلي و ارجع لحياتي الاولى و الا ايه ؟؟

رجعت على الغدا و لقيتهم مجهزين السفره و قاعدين مستنيني ....

علياء ندهت عليا و كانت لسا بقميص النوم الفاجر بزازها شويه و تطلع كلها و قصير فشخ طيزها باينه من غير ما توطي ....

علياء : شادي تعالا اقعد جنبي يا قلبي عشان تاكل من ايدي ...

انا : جايلك يا حبيبتي ...

رحت قعدت بين علياء و ساميه ... و هي بدأت تأكلني و تاكل على خفيف ...

علياء : كل يا حبيبي كل مطرح ما يسري يمري ...

انا : كولي انتي كمان يا علياء انا باكل بإيدي اهو انت تعبانه و لازم تاكلي عشان تشربي الدوا ...

علياء : حاضر يا حبيبي ...

رجعنا ناكل و لقيت علياء قامت و قعدت على حجري قدامهم ... و تاكل و تحك فطيزها على زبري الي وقف من عمايلها ...

ساميه : علياء احترمي وجودنا شويه عندكم اوضه اعملوا فيها الي انتوا عاوزينه ...

علياء : ليه يا ماما في حاجه تغيرت مش كنتوا بتشجعوني اهيج شادي قدامك عشان ....

توحيده قطعت كلامها : علياء ... كولي و انتي ساكته مش وقته الكلام دا ...

انا : لا ماهو لازم افهم الي بيحصل ...

ساميه بتوتر : اهدا يا عمر ... مافيش حاجه تستاهل ... كل الموضوع ان البنت تعبانه و بتقول اي كلام و خلاص ...

قومت علياء من حجري و قمت : حماتي انا مش مختوم على قفايا ... و لا عيل يتضحك عليه بكلمتين ...بس الي شافعلكم عندي هي اسماء ...

سبتهم و نزلت اشرب قهوة و افكر في خطواتي الجايه ... افتكرت الدوا بتاع علياء الي ناقص روحت جبته و رجعتلهم البيت دخلت لقيتهم قاعدين يتكلموا عني ...

ساميه : أسماء انتي عندك مكانه كبيره فقلب عمر و دا لازم تستغليه كويس ...

اسماء : استغله كويس في ايه ... هو كويس معايا اوي و مش مخليني ناقصه حاجه ...

توحيده : و احنا يا زفته نسيتينا ... احنا اهلك كمان و لازم تساعدينا و كله عشان مصلحتك ...

أسماء : مصلحتي مع جوزي يا ستي ...

ساميه : يا غبيه ماهو لو عرف الي كان بيحصل هنا ممكن يطلقك فيها ...

أسماء بخوف : يطلقني ... لا لا مش عاوزاه يطلقني ... انا بحبه يا ماما و مش هقدر اعيش من غيره ...

توحيده : يبقى تسمعي كلامنا كويس ... لازم تسيطري عليه و تخلي دماغه تلين واحده واحده شويه اغراء منك على شويه من علياء و كله قدامنا تخليه على طول هايج لحد ما يغلط مع واحده مننا و بكدا مش هيفتح موضوع شادي تاني ...

اسماء : ليه هو شادي كان بيعمل ايه ... انا مش فاهمه حاجه ...

ساميه : اعملي الي قلناه و خلاص مش لازم تعرفي الي كان بيحصل ...

أسماء بعد تفكير : عمر عمره ما يسيبني هو وعدني طول ما انا بسمع كلامه و اريحه مش هيبعد عني و انا عندي ثقه فيه ... عاوزين حاجه اعملوها انتوا انا ماليش دخل ... و مش حقول لعمر الكلام الي قلتوه عشان انتوا اهلي و خايفه على كرامتكم و احترامكم قدامه ... لان عمر ما يستاهلش اكدب عليه بس هخبي عليه كلامكم دا ... و مش عاوزه اسمع حاجه عن الموضوع دا ...

توحيده بصت لساميه و سكتت و انا رحت فتحت الباب و قفلته عشان يعرفوا اني وصلت دخلت و لقيتهم كلهم قاعدين الا علياء الي قاعده فالاوضه جوا و كانوا كلهم لابسين عبايات بيتي على اللحم و جسمهم مفصل عليها ...

دخلت رميت السلام و حطيت الدوا على الطرابيزه : دا الدوا ... الي ناقص حد فيكم يدخل يديهولها ...

توحيده : طب ما تقوم تديهولها انت يا عمر ... انت فاهم اكتر مننا في الدوا ...

انا : لا يا ست الكل مش ناقص تمسك فيا تاني ... قومي يا اسماء اديها انتي ...

توحيده : طيب انا كنت عاوزه اطلب منك طلب بس خايفه تكسفني ...

انا : ما عاش الي يكسفك يا ست الكل ...

توحيده : طيب ... كان عندي دوا باستعمله لما يجيلي البواسير و الحج **** يرحمه كان بيعملهولي ... ما انت عارف انه كان ممرض و فاهم الحاجات دي ... ممكن يعني تديهولي عشان انت بتفهم في الادويه ...

انا : طيب يا ست الكل ادخلي انتي و انا جاي وراكي ...

اسماء دخلت لاختها و انا ولعت سيجاره و قاعد افكر واضح انهم شراميط و عاوزيني انيكهم بس انا مش هلمسهم غير لما يطلبوها و اكسر عينهم و تبقى الكلمه الاولى و الاخيره كلمتي ... عشان لو حمايا عرف الي بيحصل يكونوا هما الي غصبوني ... و انا بفكر كدا لقيت حماتي لزقت فيا و ايدها على كتفي و بزها اليمين لازق في كوعي ...

حماتي : عمر بتفكر في ايه ...

انا : في كل الي بيحصلي دا ... انا كنت عاوز اعيش حياة هاديه بعد ما بعدت عن كل حاجه ...

حماتي : عيش يا عمر ... عيش الدنيا زي ماهي بحلاواتها و مرها حزنها و سعادتها ... عيش و ما تفكرش كتير ...

انا : هشوف ... يلا حروح اشوف حماتك ...

سبتها و دخلت و انا هايج من بزاز سمسمه لاوضة توحيده و انصدمت من الي انا شفته ...

الجزء الثالث

دخلت اوضه توحيده لقيتها قالعه ملط و نايمه على بطنها فوق السرير ...

توحيده : خد يا عمر المرهم اهو ...

انا : مممر مرهم ايه و ايه الي انتي عاملاه في نفسك دا ...

توحيده : ماهو دا الدوا بتاع البواسير ما انت عارفه و مفعوله كويس اوي و يريحني ...

انا : بس بس كدا مش حينفع ...

توحيده : يا عمر انا اكبر من جدتك يعني مافيهاش حاجه و الا حتهيج على ست عجوزة قربت من 70 سنه ...

انا : ايه الي انتي بتقوليه دا بس ...

توحيده بشرمطه : ماهو بصراحه الحج كان بيعمله بحاجه تانيه بس انت اعمله بصوابعك بقا عشان عيب ههههههه ... يلا بقا يا عمر ...

قعدت جنبها و اخدت شويه من المرهم : افتحيها بايديكي يلا ...

توحيده بشرمطه : افتح ايه ؟؟؟

انا : اه حنبدأ بقا ... افتحي طيزك يا جدتي ...

توحيده بزعل : جدتي ؟؟ ماشي ...

فتحت فلقات طيزها الكبيره كانت لونها قمحي و خرمها اغمق شويه دخلت صباعي فيها كله و سمعت اه اجمد من اجدع شرموطه ...

توحيده : كدا يا عمر توجعني ... دخله بالراحه و لفه ...

انا : اوجعك ايه دا انتي خرمك نفق ...

توحيده : دي عمايل الحج كان بيحبها و هو الي جابلي البواسير ...

كل دا و انا شغال بعبصه و هي تتأوه تحتي و مفنسه طيزها لفوق ... و انا اخد من المرهم ادخله ادهنه جوا خرمها و صوت اهاتها علي ...

شفت ايدها دخلت تحتها بصيت لقتها تدعك في كسها الكبير : انتي بتعملي ايه ...

توحيده بمحنه : اريح كسي ... انا مش قادره كان بياكلني ... دخل صوباعين يا حبيبي بسرعه قربت تيجي ...

دخلت صوباعين و فضلت ابعبص في طيزها الكبيره لحد ما اترعشت و نزلت شويه عسل ... و اترمت على بطنها ... طلعت صوابعي من طيزها ...

لفت و نامت على ظهرها و رجليها مفتوحه و بصت لزبي الي واقف : ايه دا يا عمر انت هيجت عليا ...

انا : ليه شايفاني خول ما يقفش و انا نازل فيكي بعبصه ...

ساميه من ورايا مش عارف دخلت امتى : لا يا عمر انت سيد الرجاله ...

انا : طيب انا حطلع انام فوق شويه و ابعتيلي أسماء ...

ساميه : لا نام هنا ... خايفه علياء تقوم و تعمل حاجه... ارجوك يا عمر استحمل ...

انا : **** يطولك يا روح ... بقلك عاوز اسماء يا حماتي تقولي نام هنا ...

حماتي : و ماله يا حبيبي خد راحتك انت فبيتك ...

انا : اوف خلاص مش عاوز حاجه حنام فين دلوقتي ...

حماتي : في اوضه علياء طبعا و كدا هي لما تصحى حتفرح اوي و تخف بسرعه ...

انا بعصبيه : نعم ؟؟ عاوزاني انام جنب اخت مراتي الي مفكراني جوزها عاوزه تحطي الغاز جنب النار ...

حماتي : اهدا يا عمر ... هي كدا كدا فاكراك جوزها يعني ممكن لم تلاقيك جنبها تفرح و دا شيء يساعدها في علاجها ...

انا بجس نبضها : بقلك ايه يا حماتي ... انتي عارفه اني لو نمت جنبها و اتشرمطت عليا مش حرحمها ...

حماتي : بصراحه مش عارفه ان كنت تقدر تمسك نفسك اكتر بس دي حاجه متوقعه ان يحصل حاجه بينكم ...

بعربجه : و موافقه اني انيك بنتك في حضوركم كلكلم ...

توحيده : اتأدب يا ولد ... ايه الالفاظ دي ... انت في البيت مش في الشارع ... اسمها انام معاها ...

انا : و النبي يا حجه غطي كسك و بزازك الاول قبل ما تتكلمي ... و انتي بقا جاوبي على سؤالي ...

حماتي : و انا اقدر ارفض حاجه فمصلحة بنتي ... اعمل الي يريحك يا حبيبي المهم بنتي تتحسن ...

انا : لا عاوزه اسمعها واضحه ...

حماتي : ايووه موافقه ... عاوزاك تنام مع بنتي و تفشخها عشان تبطل محن و شرمطه ...

انا : حاضر يا حماتي حاضر ... انتي الي طلبتي يبقى انا مليش دعوه بلي بيحصل ...

سبتهم و رحت لاوضه علياء و لقيت أسماء قاعده على كرسي جنبها ندهت عليها ...

اسماء : خير يا حبيبي في حاجه ؟؟

انا : مش خير يا أسماء ... أمك عاوزاني انام جنب علياء و انت عارفه اني على أخري و لو قربت مني تاني مش حقدر اعمل حاجه وقتها و حغلط معاها ... و امك قالتهالي بصريح العباره موافقه تنام مع بنتي و تفشخها ... فهما معنى الكلام و الا اعيد تاني ...

أسماء : انا عارفه الكلام دا ... بس انت شايف حالتها تصعب عالكافر ... و الدكتور قالك انها محتاجاك ...

انا : يعني انتي كمان عاوزاني انيكها ...

أسماء : دي اختي يا عمر مهما كان ... صحيح اني عاوزاك ليا لوحدي بس دلوقتي لازم نساعدها ... انا بتقطع من جوا لما اشوفها بتتشرمط عليك و في نفس الوقت قلبي بيتقطع عليها ...

انا : ماشي يا اسماء اقفلي النور عاوز انام شويه ...

اسماء : ماشي يا حبيبي **** يخليك ليا ...

باستني من خدي و راحت قفلت الشبابيك و طلعت و انا نمت جنب علياء و دماغي مليان افكار ..

مش عارف نمت قد ايه بس صحيت على رعشة جسمي و زبري بينطر لبن فتحة عيوني لقيت علياء نايمه على بطنها بين رجليا و رجلها المجبسه مدلدله على الارض و و راكزه على ايدها المتجبسه و ماسكه زبري بإيدها التانيه تحلبه و تلحس باقي اللبن منه و وشها كله لبن نازل على شفايفها ... طلعت لسانها لحست اللبن و ابتسمت بصيت وراها لقيت الباب مفتوح شويه و أمها و جدتها يبصوا علينا و بسمتهم من الوذن للوذن ...


عدت الايام و انا هايج من عمايلهم فيا علياء شالت الجبس و فضلت يومين بعيده عني من غير ما تغريني او تطلب مني انام معاها في سريرها و بعدها رجعت لشرمطتها تاني لا بل ممكن نقول انها زودتها اكتر ...


و في يوم كنت نايم و حسيت بحد يحسس على زبي فتحت عينيا و لقيت علياء ملط في السرير نطيت من مكاني بسرعه و رحت للحمام و انا معصب دخلت عشان اخد دش و نسيت اني ما جبتش هدومي و لابس بوكسر بس جهزت البانيو مليته ميه بارده عشان اهدا شويه و رجعت للاوضه عشان اجيب هدومي ... كانت توحيده و حماتي و علياء بيضحكوا بس سمعت حاجه صدمتني ... كانت اسماء جايه من المطبخ و قبل ما تتكلم شاورتلها تسكت و تجي تسمع معايا ...

حماتي : برافو يا قلبي كملي تمثيل كدا و هو شويه وقت و يستسلم و ينططنا على زبره كلنا ...

علياء : ههههههه انتي دماغك سم يا توحه دا صدق بجد اني لسا مريضه و اتجننت ههههههه ...

توحه : اتمتعي انتي دلوقتي بزبره الي يجنن دا لحد ما يجي دورنا كسي و طيزي تعبوا من الخيار ...

حماتي : الصبر حلو يا حماتي و هو فاضل عليه تكه و يغتصبنا كلنا بس ابعدوه شويه عن أسماء لازم ما يلمسهاش دلوقتي خالص عشان يفضل هايج على طول و يغلط ...

سحبت مراتي معايا بشويش و طلعنا لشقتنا و اسماء فتحت لاني كنت بالبوكسر بس و هدومي تحت في الاوضه ... دخلنا و فضلنا وقت طويل ساكتين كنت باصص في الارض افكر ... سمعت شهقات مكتومه ... بصيت لأسماء لقيت دموعها شلال على خدودها من غير صوت و باصه في الارض ....

نطيت جنبها و رفعت وشها ليا : الف مره اقلك مش عاوز اشوف دموعك ...

أسماء دخلت في حضني تعيط و فتحت على الاخر ... شدتها اكتر لحضني و سبتها تعيط لحد ما تهدا ...

بعد ما هديت ... بجمود : طلقني ...

انصدمت : نعم ؟؟

بنفس الجمود : طلقني ...

نزلت بايدي على خدها بقلم علم على خدودها لدرجه انها وقعت على الارض ...

انا : دا عشان تفوقي و تسحبي الكلمه الي قلتيها ... مافيش داعي تربطي غلط عيلتك بيكي انتي ... انتي مراتي حبيبتي اشرف بنت عرفتها فحياتي و مش حسيبك عشان شويه شراميط بس انا الي حربيهم من اول و جديد ...

نزلت على الارض و خدتها فحضني : انا اسف اني مديت ايدي عليكي بس الكلمه دي اوعي تقوليها تاني انا وعدتك افضل طول عمري جنبك ... و كلمتي سيف ... المهم دلوقتي عاوزك تتصرفي كأن ما حصلش حاجه ...

اسماء : هتعمل ايه ؟؟

بسمه خبث : هربيهم ...

سبتها و دخلت خدت دش و لبست هدومي و رحت قابلت ناس جابهم سمسار اجرتلهم شقه و رحت الصيدليه نزلت المخزن و مسكت تليفوني عملت اتصال و قفلت ... رحت المطعم الي ورثته علياء من شادي وقفت عليه شويه و شفت الشغل ماشي ازاي و راجعت الحسابات كانت الدنيا ظلمت و انا عيوني قفلت و اموت و انام ... رجعت البيت و طلعت شقتنا نمت على طول ... طبعا كنت كلمت اسماء قبلها انها تنام تحت و ما تسبش حد يطلعلي فوق و الا اقلب الدنيا على الكل ...

عدا يومين اتهرب منهم و اروح انام في الشقه لوحدي و صبح تالت يوم نزلت فطرت معاهم و طبعا الجو ما خليش من شرمطتهم و انا مستحمل و بجاريهم و عامل نفسي اني خدت على الوضع و بعد الفطار قعدنا كلنا في الصاله نشرب قهوة و كلهم لبسين قمصان نوم و اللحم الابيض المربرب مهيجني و طبعا اسماء الوحيده الي لابسه هدوم محتشمه ... فجأه الكل اتفزع اول ما شافوا فريد حمايا داخل عليهم ...

فريد بغضب : ايه دا ؟؟ انتوا قاعدين بلبسكم دا كدا ازاي ؟؟

ساميه قامت مرعوبه قربت منه : فريد ؟؟ انت رجعت من غير ما تقول ؟؟

فريد نزل على وشها بقلم وقعها الارض : جاي اشوف مراتي الوسخه الي كنت فاكر انها ساتره عرضي هي و بناتها ...

ساميه مسكت رجليه : انت فاهم غلط يا فريد والنبي فاهم غلط ...

فريد يزقها برجله : فاهم غلط ازاي ؟؟ هاه ؟؟ لما ارجع الاقي مراتي و بناتي بقمصان نوم قدام جوز بنتها ؟؟ افهم غلط ازاي ان كانت مراته نفسها لابسه هدومها و حماته و اخوات مراته لابسينله قميص نوم ...

ساميه تعيط : الدنيا حر يا فريد و دا زي ابني ...

فريد بغضب : و ليكي عين تتكلم ؟؟ لمي هدومك و على بيت ابوكي انتي طالق يا ساميه ... و بناتك بقا انا هربيهم من اول و جديد ... سودتوا وشي ...

سحب الحزام من البنطلون و نازل ضرب فبناته الا مراتي ... كنت بتفرج و شمتان فيهم بس حصل الي صدمني ...


نشوف حصل ايه في الجزء الجاي بقا ....









لا من غير شتيمه انا بهزر يا مان 🤣🤣 ...

توحيده وقفت و نزلت على وش ابنها بقلمين : جاي تعمل راجل علينا دلوقتي ؟؟ بتضرب مراتك و بناتك عشان واخدين راحتهم في بيتهم ؟؟ مش كفايا سايبهم طول عمرك و حارمهم منك ؟؟ جاي دلوقتي تعمل راجل عليهم و اطلق مراتك الي اصلا سايبها محرومه طول عمرها ؟؟

فريد جاب ورا في لحظه : يا ماما مش شايفه الي بيحصل ؟؟

توحيده تنزل بقلم تاني على وشه : انت ليك عين ترد عليا ... مش عاوزه اسمع صوتك لحد ما اقولك تتكلم و الا و ديني لافضحك قدامهم ... ( لفت ناحيتي و بهدوء ) عمر لو سمحت وصلهم لشقتك لحد ما الاقي حل في المصيبه الي حصلت ...

قعدت ابصلهم شويه و شفت حمايا منزل عيونه الارض ... البنات و امهم مفشوخين بالضرب من الحزام حتى علياء نفسها الي عامله مريضه مضروبه ... خدتهم و اسماء فتحت الباب و سندت أمها و فريال ورانا ... وصلتهم شقتنا و أسماء ادتهم جلبيات يلبسوها و قعدت تطبطب عليهم و تهديهم ... و لاول مره حماتي تصعب عليا بسبب طلاقها الي كان بسببي ...

ايوه بسببي ... انا الي اتصلت بحمايا و حكيتله كل حاجه و انهم اتفقوا عليا و اني مش عاوز اخون ثقته فيا ... و كمان خايف احكي و افضفض لأبويا الي أكيد هيغصبني اطلق اسماء ... و بعد ما رسيته على الحوار كله و انه لازم يرجع قبل ما أغلط لاني بشر و مش هقدر امسك نفسي أكتر من كدا ... طمني انه هينزل في اول طياره و ينهي الحوار كله ...



عند حمايا و أمه ....

فريد ماسك خده يحسس عليه : كدا يا ماما تضربيني قدامهم في سني دا ؟؟

توحه : ما انت الي خول و طلقت مراتك يا معرص ...

فريد : اعمل ايه بس لما ارجع و الاقيها لحمها عريان هي و بناتها قدام جوز بنتها ...

توحه : حوش حوش ... الواد بقا حمش فجأه ... ايه يا معرص هتعملهم عليا ؟؟ ناسي لما كنت بتناك من شادي و انت تقعد تعرص عليا و تشوف لو في حد طالع عندنا تمنعه ؟؟ و الا ناسي مراتك التانيه الي خلاتك معرص عليها هي و بنتها ؟؟ احمد **** اني ستراك و مش عاوزه افضحك قدام عمر ...

فريد : لازمته ايه الكلام دا دلوقتي يا ماما ؟؟

توحه : لازمته انك غبي و طلقت مراتك الي صايناك طول عمرها ... لو واحده تانيه كانت اتناكت من رجاله المنطقه كلهم بعد كل الحرمان الي عاشته ...

فريد : غصب عني يا ماما ... عمر اتصل بيا و طلب مني الاقي حل معاكم بعد ما عرف ان علياء بتمثل عليه و انكم متفقين معاها ... تصوري بقا انه كان ناوي يحكي لابوه الي حصل ... و بكدا أبوه الي غصبوا على الجواز من الاول هو الي بنفسه هيطلقه منها ... و بعدها بقا يفضحنا فكل حته ...

توحه : يا مصيبتي ... عمر عرف ؟؟

فريد : ايوه عرف و اتصل بيا أشوفله حل ... و كمان عاوز مني انزل نهائي لمصر خاصه انه مافيش سبب يخليني اشتغل هناك طالما عندي فلوس تعيشنا بقيه عمرنا مرتاحين جدا ...

توحه : امممم عمر ذكي جدا ... خلاص سيب موضوع عمر عليا ... بس لازم ترجع مراتك و كمان تصفي شغلك الي برا دا و تنزل مراتك التانيه و بنتها هنا ...

فريد : بس يا ماما ااااا ....

توحه : عارفه انك معرص و عاوز تعرص عليها هي و بنتها و لو نزلت هنا ممكن تتفضح عشان اتعودت على النيك ... بس هي لو رفضت هددها بالطلاق و جيبها هنا لحد ما الاقي حل مع عمر ...

فريد : خلاص يا ماما هعمل كدا بس محتاج شهر او شهرين على الاقل لحد ما اصفي كل اعمالي و ارجع ... اصلا طيارتي بعد أسبوع ...

توحه : خلاص روح للشيخ و شوف هترجع مراتك ازاي ... بس عاوزاك تقنع عمر ان لبس مراتك و بناتك قدامه عادي لانهم اتعودوا كدا قدام شادي و انهم بيعتبروه اخوهم مش جوز اختهم الي اصلا متحرمين عليه ...

فريد حاضر يا ماما حاضر ...

توحه : لو نفذت كل حاجه كويس هخليك تعرص عليا و على مراتك و بناتك ... عارفه انك هتتبسط اوي يا معرص ههههههه ...

فريد : ههههههه خلاص هنزل اشوف المؤذون...


عندي انا في الشقه ...

قاعد جنب حماتي و واخدها فحضني اطبطب عليها و هي تعيط و نفسيتها زي الزفت عشان اتطلقت ... بس جسمها الملبن و بزازها الكبار الي لازقين جامد في صدري خلوني هايج عليها فشخ ...

دخلت في حوار مع شيطاني الي قعد على وذاني و مش راضي يسبني من يوم ما دخلت عيلة الشراميط دي ...

شيطاني : تعرف يالا انك اغبى شخص شفته فحياتي ؟؟

انا : يا عم سيبني في الهم الي انا فيه دا ...

شيطاني : هم ؟؟ هم يا خول ؟؟ الملبن الي تحت ايدك دا هم ؟؟ دا حلم كل مراهق و حيحان انه يكون في مكانك دلوقتي تقول عليه هم ؟؟

انا : يا اخي حلم ايه بس انا مش عاوز حل عني ...

شيطاني : مش عاوز ؟؟ ههههههه و زبرك الي عامل زي الوتد دا من هيجانك عليها ؟؟ طب و ايدك الي بتحسس على ظهرها دي ؟؟

انا : بصراحه صح انا هيجان عليها بس ما ينفعش خاصه في الوقت دا بالذات ...

شيطاني : بص جرب انزل بإيدك لطيزها و شوف رد فعلها ... اصلا هي كمان هايجه بص بتتنفس ازاي ؟؟

الشيطان لعب في دماغي و لقيت ايدي نازله لحالها من غير ما احس بنفسي و وصلت لخصرها ... سمسمه اتنهدت وسط دموعها و طلعت هوا سخن من بقها ولع في صدري و هجت اكتر و زبي وقف في استعداد ... نزلت بإيدي على اول طيزها و لما ما لقيتش رد فعل منها نزلت اكتر و اكتر لحد ما بقت ايدي ماسكه فلقه طيزها ... نفسها بقا اسرع مع كل ضغطه من ايدي على طيزها ... ايدها ماسكه ركبتي تضغط عليها و الثانيه بتحسس على فخذي قريب من زبي الي واقف ... مسكت خدها بإيدي احسس عليه بحنيه و امسح دموعها ... و بست رأسها الي رفعته لفوق و بصيت في عيونها المليانه دموع ... فتحت شفايفها بحركه هيجتني ... بلعت ريقي من منظرها و قربت لشفايفها ... قبل ما ابوسها من شفايفها ميلت شويه و بوسة خدها الي صوابع جوزها معلمه عليه ... و بعدت ايدي من طيزها و رفعتها لخصرها ...

حاولت امسك نفسي و ما أتهورش ... مش عارف فقت ازاي من هيجاني الي كان شويه و يفضحني ... خاصه لما بصيت و شفت البنات كلهم مركزين عليا و على زبي الي فقمة انتصابه ... حتى اسماء مراتي كانت بتبصله و تعض شفايفها و قافله رجليها على كسها ... و فريال منزله ايدها تدعك في كسها و مغطيه نفسها بمخده فوق رجليها ... علياء بقا الفجر كله ... ماسكه بزها بإيدها بتعصرها عصر ... و عيونها مش بتتحرك من على زبي و تعض فشفتها ...

قمت بسرعه و قلتلهم اني هنزل اتكلم مع حمايا شويه و بعدها اروح الشغل ... سبتهم و نزلت لحمايا و اول ما وصلت توحه سابتني معاه و طلعت لشقتي و فضلت اتكلم مع حمايا احاول اقنعه يرجع مراته عشان الفضائح و ان الناس أكيد هتجيب سيرتها بالعاطل خاصة انها اطلقت في سن كبير ... حمايا اقتنع بعد مناهده بس بيمثل عليا ... شويه و لقيت البنات نازلين و أسماء معاهم الي فضلت تهدي في ابوها و تلوم عليه عشان طلق امها و ضرب اخواتها و هري كتير ... سبتهم و نزلت الصيدليه ....


في شقتي ...

قاعده توحه و حماتي يتكلموا ...

توحه : ما تقلقيش يا حبيبتي هيرجعك غصب عنه و كمان هخليه يرجع مصر على طول ...

ساميه : بعد ايه يا ماما ؟؟ بعد الحرمان دا كله و مراته الي عامله نفسي مش عارفه عنها حاجه و انه مش متجوز عليا ... و هي هناك مرتاحه و متهنيه ...

توحه : سيبك من الكلام دا و خليكي ورا كلامي تكسبي ...

ساميه : استني استني ... مش عمر لما كان بيهديني هاج عليا قدام البنات ...

توحه : ايه دا بجد ؟؟

ساميه : ايوه مسك طيزي يفعص فيها و كان ناوي يبوسني من شفايفي بس اظن افتكر البنات و باسني من خدي ... اه يا ماما لو شفتي زبه كان عامل ازاي ...

توحه : خلاص اسكتي يا لبوة هيجتيني ... بقلك ايه لما يجي جوزك يرجعك ارفضي و خليكي قاعده هنا كم يوم عاوزاكي تولعي عمر على الاخر و سيبي فريد عليا ...

ساميه : تصدقي فكره انا اصلا هتجنن عليه ... الواد عفي و قادر ... دي البت اسماء بتقول انه لولا انها بتتعب منه ما كنش سابها تقوم من السرير خالص ... بس خايفه من فريد ابنك لو عرف ...

توحه : شيلي الخول دا من دماغك و انا هخليه يعرص عليكي كمان ...

ساميه باستغراب : ايه ؟؟ يعرص عليا مره واحده ...

توحه : ساميه انتي بنت اختي و مربياكي من صغري و الضرب الي ضربهولك النهارده مش هعديه بالساهل ... و هخليه يدخله بإيديه لكسك و تذليه زي ما انتي عاوزه و كمان نتناك كلنا و نتمتع ... المهم توصلي لعمر و تخليه ينيكك ... و على فكره عمر عارف ان علياء بتمثل عليه بس عامل نفسه ما يعرفش ...

ساميه : بجد عارف ؟؟

توحه : ماهو الي كلم فريد و خلاه يرجع عشان خاف يحكي لابوه و نتفضح كلنا ... فهمتي ليه ضربك و طلقك ... المهم انا هنزل و ابعتلك أسماء ...

ساميه : تسلميلي يا ماما يا اجدع خالة في الدنيا ...

توحه قامت عشان تنزل : ايوه طبلي طبلي ...



عندي في الصيدليه ....

دخلت الحجه تهاني الصيدليه و دي كانت ليها حكايه معايا زمان قعدت بايت عندها 3 ايام هريتها فيهم نيك و كنت مستلف منها 750 ألف جنيه لما فتحت الصيدليه و اديتها وصولات امانه ...

انا : اهلا اهلا يا حجه اتفضلي دي الصيدليه نورت ...

تهاني : بكاش زي عوايدك ... بس بجد زعلانه منك ...

انا : لا لا و دي تيجي القمر يزعل عليا دي حياتي تظلم و تبقى كحلي ...

تهاني : ايوه كل بعقلي حلاوه يا واد بس برضو زعلانه منك ...

انا : طيب اتفضلي نقعد جوا في المكتب لحد ما اجهزلك قهوتك بنفسي ... و اوعي ترفضي ...

تهاني دخلت و قعدت : اهو يا سيدي قعدت ... بس برضو زعلانه منك ...

بعد ما جهزتلها قهوتها : طيب احكيلي بقا القمر زعلان مني ليه ؟؟

تهاني : عشان واطي من يوم جوازك ما جيتش تزورني و لا تسأل عليا و انت عارف من يوم موت المرحوم و جواز العيال بقيت لوحدي انا و البت ثريا الشغاله ... و انت بقيت تبعت الفلوس معاها لما تشوفها ماشيه السوق ... ايه ما بقيتش اعجب و الا القعده معايا بقت تقيله على قلبك ...

انا : قطع لسان الي يقول كدا ... هو انا اطول اقعد مع القمر ... بس انتي عارفه الاشغال و خاصة اني اتجوزت و حمايا مسافر و عيلته بقت ضمن مسؤولياتي ... و بالنسبه للفلوس انا اتأخرت عليكي فيهم و بصراحه مكسوف من نفسي بس قريب هحاول اديهملك مع بعض ...

تهاني : فلوس ايه يا ابو فلوس انت ... كدا برضو تفهمني غلط ... هو احنا بينا فلوس ...

انا : لا دا حقك و انتي عارفاني ما بحبش اكل حق حد ...

تهاني قامت : كدا زعلتني منك بجد ... انا كنت جايه الومك على غيابك عني ... و انت تقلي اكل حق حد ؟؟ دلوقتي بقيت حد ؟؟ وسع كدا عشان اروح ...

انا قمت و مسكت ايدها : على فكره انا مقصدش كدا بس انتي عارفاني حساس جدا في موضوع حقوق الناس خاصه الناس الي بعزهم و قريبين مني ... ( قربت منها اكتر و مسكت دقنها و رفعته لفوق و بصيت في عيونها ) انتي عارفه اني بحبك فبلاش تزعلي مني ...

تهاني دابت من نظراتي و قربت مني و مدت ايدها تحسس على زبي : لو حبيبتك بجد ما تبعدش تاني و تحرمني منه وقت طويل حتى لو مره في الشهر ...

ولعت من لعبها فزبي و خدت بوسه صغيره من شفايفها : ما ينفعش هنا يا حبيبتي ... انتي بالذات مقدرش اعمل معاكي حاجه هنا عشان سمعتك و قريب هجيلك و أعوضك ...

تهاني بعدت ايديها و مسكت وشي و شبت لفوق و خدت بوسه طويله شويه : هستناك على نار ... سلام يا حبيبي ...

طلعت تهاني و سابتني مولع ... و شفت الوقت اتأخر فتحت الدرج خدت منه الغله و ربطتهم بأستيكه لوحدهم و خبيتهم في جيبي و رحت للمطعم راجعت الحسابات و خدت منه الغله كمان و عملت نسخه من كل الارادات و خدتهم معايا و رجعت البيت ...


دخلت لقيت البنات قاعدين مع جدتهم توحه و أبوهم يشربوا الشاي بعد ما اتعشوا و كأن مافيش حاجه حصلت ... توحه لابسه قميص نوم اسود طويل مغطي جسمها كله بس ماسك اوي و بزازها الي من غير سوتيانه هيفرقعوا و الحلمات مرسومين ... فريال لابسه جلبيه بيتي عاديه بس مع جسمها تهيج ... الأحبه الكبيره بقا علياء لابسه عبايه محزقه على جسمها و بززها هتنط من السوتيانه الي رفعاهم لفوق و قاعده على الكنبه و رافعه العبايه لحد ركبتها عشان الجبس ... بصيت لحمايا الي واضح انه مكسوف و مغلوب على امره ...

توحه : اقعد يا عمر انت ابننا و دول اخواتك و بلاش كسوف من حد و الا انت مش معتبرنا أهلك ؟؟

انا لسا واقف : لا ازاي دا أنتوا أهلي فعلا ... بس انا جاي ادي فلوس المطعم لعلياء و طالع لأسماء على طول ...

حمايا بصلي و الدياثه اشتغلت عنده : اقعد يا عمر عشان عاوز اوضح كم حاجه الاول قبل ما اطلع معاك ارجع حماتك لعصمتي ...

قعدت قدام علياء الي لاحظت انها فتحت رجلها اكتر و كانت مش لابسه كيلوت و كسها كله باين قدامي : اتفضل يا عمي انا سامعك ...

حمايا : اممممم مش عارف اقولك ايه ... بصراحه كدا انا اتسرعت و اتنرفزت الصبح و ضربت البنات و امهم عشان هدومهم ... انت مش غريب يا عمر و زي اخوهم و كمان الدنيا حر و ووو ...

توحه : هقولك انا يا عمر ... انت مش غريب عننا يا عمر و اكيد بتعتبر الكل اخواتك و اهلك هنا ...

انا : دا شيء اكيد طبعا ...

توحه : الطقس حر اليومين دول و كل الستات بتلبس كدا في بيوتهم و ياخدوا راحتهم و انت مسؤول عننا في غياب فريد يعني اكيد هتكون داخل خارج كتير و في اي وقت ... يرضيك بقا تقيد حريتهم و تخنقهم اكتر في الحر دا ؟؟ انت كمان اكيد مش طايق الحر ... و اهو اديك شايف عمك نفسه مش قادر و لابس شورت و فانيلا ... و عشان كدا عمك اقتنع انه عادي لو لبسوا حاجات خفيفه لحد ما الدنيا تخف شويه من الحر دا ... و انت ستر و غطا علينا طبعا ...

فكرت شويه في كلامها و اكيد فريد وراه سر لازم اجاريهم عشان اعرفه لانه فرق بين موقفه الصبح و دلوقتي 180 درجه : اممممم بالنسبالي ما عنديش مشكله و هما احرار يعملوا الي عاوزينه في بيتهم بس لو شفت واحده برا لابسه محزق او ماشيه بطريقه مش حلوه برا هكسر رقبتها ...

توحه : ههههههه حمش يا واد ... كدا تعجبني ... يلا يا حبيبي اطلع مع عمك فوق عشان يرجع مراته ...

انا : لا استني نراجع الحسابات بتاعت المطعم و ادي علياء فلوسها ...

حمايا : ايه الي بتقوله دا يا عمر ؟؟ عاوزنا نراجع وراك ؟؟ لا كدا ازعل منك ...

انا : الحق حق يا عمي ...

علياء فتحت رجليها اكتر و انا الي كل شويه ارمي عيني على كسها الي فيه ميه بتلمع ... واضح كدا انها هايجه من نظراتي ليها ...

علياء بشرمطه و غمزه : عيب كدا يا عمر .... امممم انا متنازله عن الحق دا و مش هراجع الحسابات ...

ولعت اكتر و زبي عمل قبه تحت البنطلون : حيث كدا امسكي دول 54 ألف جنيه الربح الصافي للاسبوع دا ...

قمت اديتها الفلوس في ايدها و قبل ما تمسكهم مسكت ايدي و مسحت على صوابعي بالراحه ... خدت الفلوس عدتهم و طلعت منهم 27 الف جنيه و ادتهملي ...

علياء : امسك دول يا عمر ...

استغربت : ايه دول ؟؟

علياء : دول نصيبك يا عمر ...

انصدمت : لا بقا كدا مش هنتفق ...

حمايا : حط الفلوس في جيبك يا عمر انت بتتعب و بتراقب الشغيله و الحسابات و ماسك المطعم كويس و انا اتفقت مع علياء انك تمسكه على طول و تاخد 50% من المكسب ...

انصدمت : بس كدا كتير يا عمي ...

توحه : مش كتير يا عمر دا حقك و كمان انت اولى من الغريب الي لو مسك مكانك هياخد نفس النسبه دا طبعا لو ما حاولش يشغل دماغه و يسرقها ...

انا : مش عارف اقولكم ايه بصراحه ...

حمايا : حط الفلوس في جيبك و ما تقولش حاجه ... و يلا بينا بقا نطلع لحماتك ...

حطيت الفلوس في جيبي و قمت : يلا بينا ... تصبحوا على خير ...

الكل : و انت من أهل الخير ...

علياء : و انت من اهل الخير ( و بشفايفها قالت يا حبيبي و غمزتني ) ...

ابتسمت من جنانها و سبتهم و طلعنا لشقتي و دخلنا بس انصدمت من حماتي و الي شفته منها ...

الجزء الرابع

دخلت انا و حمايا لشقتي و كانت حماتي قاعده مع مراتي و اول ما شافتنا زعقت فيا ... و هي بتجري في اتجاه اوضه نوم ...

ساميه تزعق : انت ازاي تدخل راجل غريب من غير ما تقولي احط على شعري ؟؟

فضلت واقف مصدوم و ساكت ...

حمايا راح للاوضه يفتحها و كانت قافله على نفسها : انا غريب يا ساميه ؟؟

ساميه : ايوه غريب و امشي اطلع برا ... ناسي انك طلقتني و بقيت غريب عني ...

فريد بهدوء : طيب افتحي نتفاهم انا جاي ارجعك ...

ساميه : اه ماهو بمزاجك تشخط و تنطر و تضرب و تطلقني و عاوزني ارجعلك ... لا يا فريد مش راجعالك ...

فريد بغضب : يعني ايه مش راجعه يا ساميه هترجعي و رجلك فوق رقبتك ...

ساميه بقوة : ايه هتسوق فيها و تستقوى عليا عشان ماليش اخوات ولاد و ابويا ميت ؟؟ عشان ماليش ظهر يسندني و يدافع عني و يحميني منك ؟؟ لا اوعى تفكر كدا ... لما انت كنت فحضن مراتك التانيه كنت انا هنا أسد و بألف راجل في البيت و الشارع عشان اصونك و اربي بناتك ...

صعبت عليا : ايه يا حماتي و انا مش ظهرك و سندك في الدنيا و الا مش معتبراني ابنك ؟؟

ساميه : ايوه ابني و تاج راسي كمان تسلملي يا راجلي ...

انا : عمي تعالي معايا ثواني ... ( بعدنا شويه عن الاوضه ) سيبها تهدا شويه يا عمي ما تنساش انك بهدلتها و ضربتها جامد و كمان طلقتها ... خليها كام يوم عندي لحد ما تهدي ...

حمايا فكر شويه : حاضر يا عمر حاضر ...

اسماء : بابا انت صحيح متجوز على ماما ؟؟

فريد بتوتر : مممم مش وقته يا أسماء مش وقته ...

نزل فريد من عندنا بسرعه و انا رحت طمنت ساميه انه راح خلاص و اول ما فتحت الباب نطت في حضني تعيط ... حضنتها جامد و سبتها تعيط و تهدا رغم اني كنت هايج من بزازها الي ضاغطين على صدري ... بعد ما هديت مسكت ايدها و دخلتها للاوضه ترتاح شويه ... نيمتها على السرير و جيت أمشي لقيتها مسكت إيدي ...

ساميه بدموع : ارجوك ما تمشيش يا عمر ... انت وعدتني تبقى سندي ... هتسيبني من اولها ؟؟

بصيت لأسماء الي لفت للنحيه التانيه من السرير : خليك معاها يا عمر لحد ما تنام و انا همدد جنبكم انا كمان ...

قلعت الكوتشي و مددت جنبها و خدتها فحضني لحد ما انا نفسي نمت ... ما حستش بنفسي غير و زبي واقف و في حراره حواليه ... فتحت عيوني لقيت حالي حاضن حماتي و زبي واقف و محشور في طيزها الكبيره المليانه لحمه و ايدي ماسكه بزها ... و نايمه على دراعي الثاني و كف ايدي على بزها الثاني و ايدها ماسكه ايدي بتضغطها على بزها و الايد التانيه تحت اللحاف بس واضح انها بتدعك كسها من حركاتها و أنفاسها السريعه ...

مسكت نفسي و عملت حالي لسا نايم خاصه ان أسماء مراتي لسا نايمه و مش عاوز تصحى على فضيحه ... بس لقيتها سرعت الدعك فكسها فجأه و فضلت ترجع بطيزها على زبي كأنها بتنيك نفسها لحد ما حسيت برعشه فجسمها و بعدها هديت و فضلت تنهج و اتأكدت انها نزلت عسلها ...

بعد شويه انتظم نفسها و قعدت على السرير و انا مغمض و عامل نفسي نايم ... حسيت كأنها بتبصلي ... شويه و اتحركت و لقيت نفسها سخن على زبي ... و في شفايف لزقت فيه ... حماتي باست زبي و سمعتها توشوش له و تقوله شكرا يا حبيبي ريحتني شويه ... عقبال ما تزور كسي و تريحه ...

بعدها لقيتها طلعت فوقي باستني بوسه صغيره من شفايفي و نزلت من الناحيه التانيه و فتحت الباب و طلعت من الاوضه ... خدت كم نفس طويل و طلعته عشان اهدا من الهيجان الي أنا فيه ... بس مافيش فايده قمت بسرعه و رحت الحمام اخد دش بس لقيتها جوا بتستحمى ...

قاومت شيطاني ألف مره عشان ما أبصش عليها من خرم المفتاح و هي بتاخد دش ... فضلت واقف مستني و لقيت ايد اتحطت على كتفي و كانت أسماء ...

أسماء : مالك يا حبيبي واقف كدا و مش على بعضك ؟؟

انا : مزنوق و أمك بتستحمى جوا ...

أسماء ضحكت : ههههههه اه تمام ثواني ... ( دقت على باب الحمام ) بسرعه شويه يا ماما عمر مزنوق ههههههه ...

ساميه من جوا : حاضر حاضر ...

شويه و طلعت : معلش أنا اسفه ...

بصيت و زبي نط تاني من الي انا شفته ... شعرها الأصفر المصبوغ مبلول و نازل على كتافها الي يلمعوا من بياضهم و قطرات الميه الي نازله على اكتافها و شق بزاز الواضح من البشكير و رجليها المنورين و نص فخادها الي يتاكلوا اكل ...

بانبهار : اااا لا عادي مافيش حاجه ...

سبتها و دخلت الحمام خدت دش بارد و فضلت واقف تحت الميه اصفي ذهني و ابرد النار الي والعه فيا ... و بعدها طلعت لبست هدومي و قعدت على السفره استنى الفطار ... لقيت حماتي ترص الاكل و تبصلي بشرمطه و خدودها محمره و منوره ... أسماء بعد ما لبست هدومها رجعت و لقت الأكل جاهز باست ايد أمها و قعدت جنبي ...

حماتي قربت مني من ورا و لزقت بزازها فدماغي من ورا و ايديها تدعك على كتافي : كل يا راجلي كل و اتغذا كويس ... انت دلوقتي كل حاجه فحياتي بعد وقفتك جنبي مع الي ما يتسمى ... و قربت من خدي و باستني بوسه ولعتني ... و راحت قعدت على شمالي ...

أسماء : اكيد يا ماما عمر راجلنا مش هيسيبك لوحدك و الا ايه يا عمر ...

انا : هاه اااا اه اه طبعا و هو دا سؤال ...

حماتي : لا كدا تستاهل بوسه تانيه ...

قربت مني و مسكت وشي بإيدها الشمال تقربني ليها و في نفس الوقت تغطي مكان البوسه عن بنتها ... طبعا طبعت بوسه جنب شفايفي و ابتسمت و بدأت تأكلني بإيديها و أسماء مبسوطه بإهتمام امها بيا و الهبله مش عارفه ان امها هايجه عليا و بتغريني بحركاتها دي ...


خلصت اكل و نزلت الصيدليه وقفت فيها شويه و هزرت مع الناس الي بيشتغلوا معايا ...

قبل الغدا حمايا اتصل بيا و طلب مني اروحله البيت ... كنت وقتها في المطعم بتاع علياء اشوف لو محتاجين بضاعه و اتصلت بالتجار اوصي على الخضار ... طلعت من المطعم و ركبت العربيه رجعت البيت ... دخلت و لقيت حمايا مستني ...

فريد : اسف يا عمر تعبناك معانا ...

انا : ولا يهمك يا عمي ... دا أنا اتمنى اخدمكم ...

فريد : تسلم يا حبيبي ...

انا : خير يا عمي ؟؟ عاوز حاجه ؟؟

فريد : الحجه قالت انك كنت بتديها دواء البواسير بعد ما كان المرحوم بيديها اكيد طبعا عارف انه كان ممرض ...

وشي جاب الوان : اه يا عمي عارف ...

فريد : الحجه محتاجه الدوا دلوقتي و مستنياك جوا ...

في قلبي ( ايه العيله المتناكه دي عاوزني ادخل ابعبص طيز أمه المعرص ) : اه حاضر حاضر يا عمي المهم ادخل حضرتك الاول خليها تستعد ...

فريد قام من مكانه : طيب ...

دخل فريد الاوضه على أمه و لقاها نايمه على بطنها و لابسه قميص نوم أصفر قصير جدا و رفعاه لفوق و طيزها الكبيره عريانه ... انصدم من الي شافه صحيح كان شافها كتير عريانه و عرص عليها مع شادي ابن أخوه بس دا جوز بنته و صعب يعمل معاه زي شادي ...

فريد : ايه يا ماما الي انتي عملاه دا ؟؟

توحه : مالك يا واد ؟؟ مستنيه عمر ؟؟

فريد : مستنياه كدا يا ماما ؟؟ انتي ناسيه انه كلمني عشان انزل اشوف حوار علياء و انكم الي زاقينها عليه و انا دلوقتي عامل من بنها و ناسي ...

توحه : و انت مالك يا خول ... الطيز طيزي و انا حره فيها ... و الا ما وحشكش التعريص ...

فريد بتوتر : بس يا ماما مش عاوز عمر يكسر عيني كدا ... شادي نفسه الي نفس دمنا ما كانش عارف اني كنت بتفرج عليكم ... عاوزاني اطلع لعمر اقوله ادخل على أمي مجهزالك طيزها و نايمالك فوق السرير ؟؟

توحه مدت ايدها لزبر ابنها تدعكه : و ماله يا واد لما عمر يدخل يبعبص طيز امك الي قرب يقفل من قلة النيك ... و يا سلام لو ينزل يلحس كسي و انت تبص عليا من خرم الباب ... و تشوف زبره الكبير بين شفايفي ... اححححح بتخيل طعمه حلو اوي و انا بألحسه بلساني ... و اه لو يدخله في خرم طيزي و انا افتحله اياها بإيديا و اخليه يفشخها ...

توحه تتقلب و تنام على ظهرها و لسا بتدعك زب فريد ابنها ... و تمسك ايده تخليها على كسها و تخليه يدعكه ...

توحه : ادعك الكس الي نزلت منه ... ادعك الكس الي عمر هيلحسه و يفشخه نيك ... عمر هيفشخ عرضك و ينيك امك ... و بعدها حخليه ينيك مراتك و بناتك كلهم ...

فريد هاج من كلامها و عرق الدياثه ضرب في دماغه : هو ممكن ينيكهم ؟؟؟

توحه لسا تدعك زبه : ايوه طبعا ... بناتك و مراتك أبطال و ملبن و اي حد يهيج عليهم ... تعرف لو كنت مكان ساميه دلوقتي في شقته كنت خليته يركبني من اول ليله ... و يجيب لبنه على وشي و الحسهم ... روح بسرعه جبلي عمر يا واد يا عرص ... و عاوزاك تبص عليا من خرم الباب و هو يبعبص في طيزي بصوابعه ... روح يا واد بسرعه انا هايجه و عاوزه ارتاح يلا يا معرص ...

فريد قام و طلع من الاوضه : هوما البنات فين ؟؟

انا : طلعوا فوق لأمهم ...

فريد فرحان : اه طيب ... الحجه جوا مستنياك ...

ابتسمت : اه تمام هدخل انا بقا ...

قمت و روحت فتحت الباب و سبته مفتوح عن قصد طبعا بعد ما شفت فريد طالع و وشه أحمر و زبه واضح واقف من تحت البنطلون و كمان بعد ما طلعوا البنات لأمهم و دخلت سمعت كلامهم ... فهمت انه معرص او مشروع معرص يعني حابب الموضوع بس خايف ...

في قلبي : **** يسامحك يا بويا على العيله الي خلتني اتدبس فيها ... الحاجه الوحيده الي مصبراني هي اسماء ... واللهي لطلع عينيهم و اولها الوليه القرشانه الي جوا دي ...

دخلت لقيتها لابسه قميص نوم قصير و نايمه على بطنها و كل طيزها عريانه ... رحتلها من غير ما اعمل صوت و ضربتها ضربه جامده على طيزها صرخت و نطت من مكانها ....

توحه : اااه اخس عليك يا عمر ... كدا رعبتني ؟؟

ابتسمت بخبث بعد ما قعدت جنبها و احسس على طيزها : طيب ينفع ادخل عليكي الاقي طيزك عريانه قدامي زي الشراميط ؟؟

توحه : عيب الكلام دا يا عمر ... بتقول عليا شرموطه ؟

انا بصيت بطرف عيني و شفت فريد يبص علينا في الدرا : لا مش قصدي ... انتي ست الكل ... انا بقول عن طيزك شرموطه عشان كل شويه تتعبك و تندهيلي اريحها ... عاوزه اريحلك الشرموطه ؟؟

توحه : ايوه ريحها الشرموطه دي تعباني اوي ...

لبست جوانتي و الشر في عيوني و مسكت المرهم مليت صباعين و دهنت بيهم خرمها من برا شويه ... و زودت أكتر لحد ما خرم طيزها ابتدا يفتح و يقفل و نفسها بقا اسرع ... طيزها اترفعت لفوق و ايدها نزلت تدعك كسها ... عرفت انها سخنت قمت حاشر صوباعين مع بعض ابعبصها و الفهم في طيزها من جوا ... دخلت الثالث و اهاتها بدأت تعلى اكتر و اكتر ... بصيت للباب و شفت حمايا واقف على جنب و مغمض عيونه و يضرب عشره ... دخلت الصوباع الرابع الي بدأ يوجعها و بقت توحوح و تتأوه بصوت عالي ... سحبت ايدي و خرمها كان واسع ...قمت من مكاني و طلعت فوق السرير و قعدت على ظهرها بالعكس و خدت شويه كمان من المرهم بكل صوابعي و دخلتهم في طيزها و احاول الف ايدي ...

توحه : اه اه انت بتعمل ايه اااااههه ... طيزي يا غبي ...

بخبث : ما تخافيش شويه و طيزك تتكيف و تخف ...

قمت ضاغط اكتر و لافف ايدي يمين و شمال و اضغط و هي تحتي تصوت و تحاول تقوم و تبعدني بس كنت قاعد فوق ظهرها و ما تقدرش تتحرك و كملت الي بأعمله لحد ما صوتت بصوت عالي و كانت قبضة ايدي كلها جوا طيزها الي اول ما سحبت ايدي كان خرمها شبه فوهة المدفع و في خط ددمم طالع منها ... بصيت للباب و ابتسمت لحمايا الي كان واقف لابس هدومه عادي بس كان مصدوم من عملتي ...

حمايا : انت عملت فيها ايه ...

نزلت من السرير مبتسم : خلاص مش هيجيلها بواسير تاني يا عمي الطريقه دي علميه و دكاتره كتير بيستعملوها ...

توحه موجوعه و مش قادره تتحرك : منك لله يا عمر بوزت طيزي ... ااااه يا خرمي ...

رحتلها و طبطبت عليها : خلاص بقا يا توحه هبقى اعدي عليكي بالليل اجيبلك مرهم للوجع ...

توحه تزعق : لا لا مرهم تاني لا اااااههه يا طيزي ياني اااه ...

طلعت مع عمي الي ساكت و مصدوم لبرا الاوضه : سبها ترتاح و شويه و اجيبلها مرهم للوجع ...

فريد : اه اه تمام ... شكرا يا عمر تعبناك معانا ...

وصلني لحد الباب و انا نزلت للصيدليه جبت مرهم تاني للوجع و رجعت بسرعه و دخلت لتوحه الاوضه الي كانت نايمه على بطنها زي ما سبتها بالضبط و فريد معاها ...

بخبث : عامله ايه يا توحه ؟؟ لسا حاسه بوجع ...

توحه : ااااه ابعد عني يا عمر ... منك لله يا شيخ ...

انا : خلاص بقا يا توحه جبتلك مرهم ينسيكي الوجع كله ...

توحه : لا مش عاوزه منك حاجه يا عمر ... ابعد عني ...

قربت منها و بست دماغها : حقك عليا يا ست الكل ... صحيح وجعتك بس لمصلحتك عشان تخفي ... و كمان هعملك نظام أكل تمشي عليه ... و المرهم دا عشان ما تحسيش بوجع ...

توحه : نظام اكل ايه دا ...

انا : تبعدي عن اللبن و لحوم البقر و القهوة و الشطه ... و مش هترجعلك تاني ...

فريد : خلاص هنبه على البنات ما يدوهاش الحاجات دي ...

فتحت علبه المرهم و قعدت ابعبصها فطيزها و اكلمها و الوجع راح منها بس حمايا كان مولع ... عرق الدياثه اتحرك عنده و هو شايف جوز بنته قاعد جنب أمه و يبعبصها فطيزها ... لاحظت الانتفاخ في بنطلونه و قلت اذله قدامي اكتر و اكسر عينه ...

بخبث : عمي لو سمحت ممكن تفتحها عشان اقدر اعالجها و ادخل المرهم لجوا اكتر ...

حمايا انصدم من جرأة طلبي : ايه ؟؟

توحه : افتحله طيزي يا واد دي مفشوخه و واجعاني ...

فريد مد ايده بتردد و مسك فلقات طيز أمه و فتحهم و انا اخدت من المرهم و دخلت صوباعين فيها الفهم و ادورهم شوي شوي ... توحه سخنت و مدت ايدها من تحت بطنها تحسس على كسها الي بدأ ينزل ميه شهوتها و هيجانها الي خلاها تطلع اهات و تدعك كسها بسرعه ... حمايا هايج على المشهد و وشه أحمر و مغمض عينيه يفتحهم شويه يبص للي بعمله فأمه و يرجع يقفل عينيه لحد ما نفسه بقا اعلى و ايده اترعشت رعشه خفيفه بصيت للانتفاخ الي في بنطلونه و شفت بلل ... واضح انه نزل لبنه من غير ما يلمسه بإيديه ... توحه كمان اهاتها بقت اعلى و نزلت عسلها ...

قمت من مكاني و زبي في عز هيجانه و استأذنت منهم و دخلت الحمام غسلت ايديا و طلعت لشقتي ... لحد دلوقتي مش مصدق الي حصل مع حمايا ... حتى بعد ما سمعت كلامه مع أمه بس ما كنتش مصدق انه ممكن يفتحلي طيز أمه و ابعبصها قدام عينيه لا و كمان يجيب لبنه ... احا يا جدع ايه العيله المتناكه دي ... انا سمعت عن الدياثه و التعريص بس كنت مفكرها كلام شتيمه بين الناس ... ما كنتش فاكر ان الكلام دا بجد ...

دخلت الشقه و لقيت مراتي و حماتي و فريال و علياء قاعدين و كان في مكان فاضي جنب علياء رحت قعدت جنبها ...

قعدت : مالكم بتبصولي كدا ليه ؟؟ مش هتغديني يا أسماء و الا ايه ؟؟

أسماء قامت بسرعه : اه طبعا يا حبيبي فوريره ...

علياء قربت مني بخبث : اديت لتوحه الدواء بتاعها يا عمر ...

فهمت قصدها : اه اديتها و ارتاحت عالاخر ...

علياء بشرمطه و حطت ايدها تحسس على رجلي : يا بختها ... طب و انا مش هتديني الدواء ...

شلت ايدها : اتلمي يا علياء امك و اختك هنا ...

علياء بشرمطه : مصيرك تيجي فوقي و اقفل عليك بين فخادي و مش هسيبك تطلع ...

بصيتلها و قمت من مكاني و انا مستغرب من حماتي الي بتتكلم مع فريال و عاملين حالهم مش سامعين كلام علياء ... مش فاهم البنت دي بقت شرموطه للدرجه دي ازاي ... اول فتره خطوبتي من اختها كانت كيوت و مكسوفه مني و عيونها دايما في الارض ... حتى لما تنزل الشارع كانت تمشي باحترام و بسرعه و عيونها ما تترفعش من الارض ... كميه الشرمطه الي طلعت منها دي كلها جات منين و ازاي ...

رحت قعدت على السفره مستني الغداء و حماتي جت من ورا تدلك كتافي : عمر يا حبيبي اكيد انت مستغرب دا كله ... ما تظلمناش انت كمان يا عمر ... الست المحرومه تعيش في عذاب نفسي و جسدي ... عندك علياء مثلا شهوتها عاليه من صغرها ... الشيء المتأكده منه انها ما كانتش تحب شادي زي ما الكل فاهم ... لا كان بتحب الي بيعمله فيها ... من صغرهم كانوا مع بعض و مسكتهم اكتر من مره و كل مره اضربهم و احاول ابعدهم عن دا ... بس علياء ما كانتش قادره تسيطر على شهوتها ... ليالي كتير اتحرمت فيهم من النوم عشان اراقبها و امنعها تطلعله بعد ما تطمن ان الكل نام ... بس مقدرتش استحمل اكتر خاصه انه حصل حوار منعني افتح بقي تاني ... مش هقدر اقولك عليه دلوقتي بس هيجي وقت اقلك عليه ... المهم علياء اتخطبت منه و بقت تطلع معاه و يروحوا و يدخلوا و يمارسوا مع بعض في اي وقت عاوزينوا بس برا البيت احترامها و تربيتها تبان للكل و تاخد راحتها في البيت ... عمر علياء مش شرموطه ... علياء بنت شهوتها عاليه اتعودت على الجنس و بعدها مات جوزها و سابها كدا محرومه .... اتغدى يا حبيبي صحه و هنا مراتك جابت الاكل اهي ...

سابتني و رجعت مكانها و انا قعدت اتغدا في هدوء عكس البركان الي مولع جوايا ... حاسس بحرب نفسيه و صراع كبير بين تربيتي و بين الحاجات الي لقيت نفسي فيها من بعد جوازي ... طب اخد مراتي و اخلع من العيله دي ؟؟ طيب هقول ايه لابويا ؟؟ دا أنا عمري ما كدبت عليه عشان يقدر يكشفني فثواني ... و لو عرف الي بيحصل اكيد هيخليني اطلق و ابعد عن مراتي و عيلتها ... انا عارف تفكيره كويس و عارف انه لو عرف هخسر أسماء حبيبتي الي مش عارف حبيتها ازاي و امتى ...

شيطاني اتدخل تاني و سيطر على افكاري ... و قعد يقنعني اسيب نفسي و اعيش حلم كل شاب الفلوس و الجنس ... الفلوس من ايجار البيت الي كان ساكن فيه جد أسماء و من المطعم ... و الجنس مع كل واحده من عيلتها ... و انا بين حيرتي لقيت أسماء تطبطب عليا ....

أسماء : ايه يا حبيبي رحت فين ...

فقت من سرحاني : هاه لا ولا حاجه بفكر بس ليه في حاجه ؟؟

أسماء : ما انت خلصت غداء و جبتلك الشاي و انت مش حاسس بينا بنكلمك ههههههه ...

انا : اه ... تمام تسلم ايديكي يا حبيبتي ...

شربت الشاي و دخلت غسلت ايديا و طلعت من الحمام لقيت علياء عوزاني اساعدها تنزل عشان رجلها لسا ما خفتش خالص ... و فعلا شلتها بين ايديا و طلعت بيها من الشقه ...

علياء : قبل ما تنزل ممكن اتكلم معاك ؟؟

انا : خير يا علياء ؟؟

علياء : انا بحبك ...

انصدمت : نعم ؟؟

علياء : قبل ما تقول اي حاجه عاوزاك تسمعني ... انا مش زي ما انت متخيل يا عمر ... انا مش شرموطه انا واحده عندها مشاعر و احاسيس و شهوة عاليه شادي ابن عمي كان مريحني من صغرنا و الي بينا ما كانش حب لا كان شهوة جنسيه ... الوحيد الي حبيته هو انت جدعنتك و وقوفك جنبنا و حتى شرمتطنا عليك الي مستحملها حببتني فيك ... قبل جوازي كنت اشوفك في احلامي كل يوم للأسف كنت وقتها مخطوبه و الا كنت حكون انا مراتك ... انا عارفه اني بضغط عليك كل ما تشوفني بس اعمل ايه في شهوتي الي مش قادرة اسيطر عليها ... كل ما اشوفك الاقي نفسي متبهدله و فيضانات عسل نازله مني ... في الأول لما كنت مصدومه كنت فاكراك بجد شادي بس بعد ما خفيت زعلت من الي عملته فيك طول الشهر دا ... فضلت يومين اتهرب منك بس اقنعوني اكمل زي ما كنت بتعامل معاك و اخليك تغلط معايا ... بس انت كإنك لوح ثلج مش بيأثر عليك اي حاجه ... هو انا مش حلوة ؟؟ مش مثيرة في عنيك ؟؟

ابتسمت : انتي حلوة اوي يا علياء ... جميله و جسمك اي حد يتمناه في سريره ... بس انا راجل متجوز أختك و ابوكي مأمني عليكي و على خواتك ... عوزاني اخون الأمانه يا علياء ؟؟ و بعدين انا بحب مراتي اوي ...

ابتسمت : يا بختها بيك ... بس دا ما يمنعش انك تبص لغيرها و انا متأكده انها مش حتقول حاجه ... ادينا فرصه و ادي لنفسك فرصه ممكن لما تجرب نعجبك و ندخل لقلبك زي ما دخلت قلبنا ... و حتكون سيدنا و نخدمك بعنينا ...

ابتسمت : قصدك بكساسكم ... خلاص يا علياء حفكر في الموضوع دا ...

علياء بفرح : بجد ؟؟ بس ما تتأخرش علينا اوي ...

مسكت وشي و خدت شفايفي في بوسه و انا مقدرتش ابعدها عني عشان شايلها بين ايديا و هنا اتفتح باب شقتي و لقيت حماتي بصالنا و مبتسمه ...

حماتي : انا ماشفتش حاجه ... خليكم زي ما انتم ...

رمت الكلمتين و قفلت الباب بسرعه ...

علياء : الظاهر كدا انك اتدبست ههههههه ...

انا : ماهو من عمايلك ...

نزلت بيها و خدتها لشقتهم و زبي واقف كالعاده و ضربت الجرس ... فتح حمايا الباب و خلاني ادخل ... دخلت و نزلت علياء على رجليها و سندتها لحد ما قعدت و لقيت حمايا باصص لزبي الواقف على بنته و واضح انه هاج على منظرنا ...

انا : اخبار الحجه ايه دلوقتي ؟؟

حمايا : لسا زي ما سبتها ممده على السرير ...

انا : تمام ... بالليل حعدي عليها اديها المسكن و حتبقى زي الفل ... استأذن انا اطلع انام شويه ...

حمايا : اه اتفضل ...

سبته و طلعت الشقه عشان مش قادر اصبر اكتر من كدا و محتاج اسماء خلاص ... دخلت لقيتها قاعده مع امها ...

غمزتها : انا حدخل انام شويه ...

أسماء بكسوف : ادخل يا حبيبي بس انا ما ينفعش انام دلوقتي عشان مش حيجيلي نوم بالليل ...

فهمت من كلامها ان عندها الدوره و ما ينفعش ... رحت قعدت على السفره و ولعت سيجارة ...

بصيتلها : طب اعملي قهوة اشربها ...

اسماء قامت مبتسمه : من عينيا يا حبيبي ...

حماتي فهمت اني هايج و عاوز بنتها بس عندها ظروف و مش قادره ... قامت و وقفت ورايا و لزقت بزازها في ظهري و تكلمني في وذني بالراحه و نفسها السخن مهيجني : مالك يا عمر زعلان و بتفكر كتير كدا ليه ؟؟

انا : لا ما فيش حاجه يا سمسم ...

حماتي : مافيش حاجه ازاي واضح ان علياء عملت حاجه زي عادتها طبعا دا غير البوسه ...

ماسك نفسي بالعافيه : حماتي انا على اخري فهماني ؟

حماتي : فهماك طبعا يا حبيبي و تقدر ترتاح في اي وقت باشاره من ايدك ...

قعد افكر شويه و شوشو (شيطاني ) اتوصى بيا عالاخر قاعد يوسوسلي و حماتي برضه بتزن على دماغي ... قمت من مكاني و دخلت المطبخ ...

بنرفزة بس بصوت واطي : اسماء ... انا على اخري مش قادر اصبر اكتر من كدا ...

اسماء : طب طب قلي اعمل ايه و انا اعملك ...

فضلت ابصلها و انا رايح جاي في المطبخ و مش عارف اعمل ايه : انا حفرقع بقالي كم يوم مش عارف استفرد بيكي و دلوقتي عندك ظروف و لازمك كم يوم ... اعمل ايه مش عارف اعمل ايه ....

اسماء مسحت دموعها و قربت مني باست ايدي و بصت في عيوني بثقه : انا حنزل و ابعتلك علياء هنا ...

انصدمت و مش عارف اقول ايه ...

اسماء : ما تقلقش يا عمر انا مسامحاك و وعدتك اني اريحك و اعمل اي حاجه تسعدك و مش زعلانه بالعكس انا مبسوطه عشان استحملت طول الفترة دي و انا بنفسي بطلب منك تنام مع اختي ...

انا : بس ... بس يا اسماء لو عملتها حنفتح باب كبير للكل و انتي فهماني ...

اسماء : عارفه و فاهمه كل حاجه و موافقه و كمان حكون مبسوطه ... ثواني و حبعتها ...

انا : لا استني ... علياء لسا نازله و ابوكي حيشك في الموضوع لو طلعت تاني دلوقتي ...

اسماء فكرت شويه و قربت مني توشوشني : يبقى انا نازله و سايبالك الفرسه الكبيره و هي اصلا حتموت عليك و كدا كدا لو طلعت علياء حيكون الدور عليها بعدها اصل الباب دا لو فتح حيتفتح عالواسع ...

فضلت متنح لاسماء الي عاوزاني انيك امها ...

اسماء : عاوزاك تتأكد اني موافقه و مبوسطالك من قلبي ... ( ضحكت ) يلا يا وحش عوزاك ترفع راسي و تنورني ...

اسماء سابتني و نزلت و انا واقف في المطبخ افكر و بعدها طلعت للصاله و لقيت حماتي قاعده لوحدها و كإنها سمعت كل حاجه و مستنياني ... قربت منها و مسكت ايديها خلتها تقف من غير كلام ... لفيتها و رفعت العبايه الي لبساها و نزلت الكيلوت و شفت احلى طيز مليانه و مدوره و بيضا خليتها تفلقس و ضربتها على طيزها الي احمرت دغري ... قلعت هدومي كلها و زبي واقف من المنظر مديت ايدي لكسها لقيته مليان عسل ... بليت زبي و حشرته مره واحده في كسها و سمعت الاه الي تدوب الحجر طالعه منها ... بدأت ارهز في كسها بالراحه و اضرب طيازها الي بتترج مع كل ضربه لونهم الي بقا احمر يهيج الميت ... اهاتها عاليه بس مافيش حد في الشقه عشان نخاف يسمعنا ...

سرعت في الريتم اكتر و اهاتها عليت اكتر و بقيت زي المكنه داخل خارج في كسها المليان الي كان ضيق على زبي ...

حماتي : اه بالراحه يا عمر زبك كبير عليا ...

انا : دلوقتي بالراحه مش دا الي انتو عاوزينه ... مش عاوزه تتناكي يا شرموطه من جوز بنتك ...

حماتي : اه انا شرموطه و عاوزاك تنيكني بس بالراحه عشان خاتري ...

بنيك جامد و اضرب طيازها الي بقت حمرا ددمم : مافيش بالراحه يا كسمك تتناكي زي ما انا عاوز و بمزاجي ... يا كلبه يا وسخه ...

حماتي : اه انا وسخه و كلبه و كل حاجه ... نكني و طفي نار كسي بلبنك ... حبلني انا و بناتي و عشرني ...

اشتغل النيك جامد وانا بشتمها و هي بتشتم نفسها و عماله تجيب عسلها مرة و اتنين و انا بنيك و اترعش و اتكهرب لحد ما نطرت في كسها و قعدت على الكنبه و هي اترمت على الارض تحت رجلي ... سحبت البنطلون و خدت سيجاره من العلبه اشربها و عيوني مغمضه و ضميري بيأنبني في الي عملته دا ... فتحت عيوني على حماتي و هي بتبوس رجلي ...

حماتي : تسلملي يا دكري يا سيد الرجاله ... من النهارده انا خدامتك ... و كل الي في البيت خدامينك ...

انا : نضفيه من اللبن يا كلبه ...

حماتي : عينيا يا سيدي ...

قربت مني و نزلت ببقها تمصه و تنظفه بلسانها من اللبن ... و تبصلي بعيون مليانه شرمطه ... و انا بفكر في المدعكه الي جايه و ازاي حكسر عيونهم كلهم و استفيد من فلوسهم و في نفس الوقت اتمتع بشبابي و حياتي مع مراتي ... و احنا قاعدين كدا وصلني مسج من مراتي تطمن عليا و تسأل خلصت و الا لسا عشان تطلع ... رديت عليها و قولتلها اني خلصت و تعالي فوق عشان جعت ... شويه و مراتي فتحت الباب و دخلت و شافت امها على ركبها و تمصلي ... برقت شويه و فضلت واقفه كم ثانيه و بعدها قربت مني و قعدت جنبي تبص على امها ...

قربتها مني و حضنتها بايدي و الايد التانيه مسكت ايدها و ابوص فعيونها الخضرا الي سحراني ... فضلنا نبص لبعض و كلام العيون شاغلنا و مش حاسين بالدنيا و بأمها الي فضلت في مكانها تبص علينا ... مش عارف قعدنا قد ايه بس لقيت نفسي بترمي في حضنها و دماغي بين كتفها و رقبتها و مكلبش فيها كأنها حتهرب مني ...

انا مش عاوز اخسرها انا عاوزها هي و بس لو حطيت الدنيا في كفه و أسماء في كفه حأختارها من دون تفكير ... ما كنتش عاوز اخونها بس انا برضو لحم و ددمم و مش حقدر استحمل اكتر من كدا ... و بما انها قررت تفتح الباب دا و نخشه سوا لازم اشوفها حتعمل ايه لو شافتني في السرير مع واحده منهم ... لازم هي تاخد القرار دا في المرحله الي جايه ... عشان كدا خليتها تشوفني في الوضع دا مع امها ...

اسماء طبطبت عليا و بصت لأمها : خلاص استريحتي دلوقتي يا ماما عجبك زب جوزي و كيفك ؟؟

امها بصتلها و حست ان كلامها طالع من لسانها زي الخناجر بصت في الارض من غير صوت ...

أسماء في نفسها ( حعمل من عذابك صنعه و متعه انتي و كل الي عيونها تقع على جوزي ) ... بصت لامها تاني : عاجبك كدا يا ماما و انتي تحت رجلي و رجل سي عمر جوزي و انتي ملط كدا و ريحتك كلها لبن ؟؟

كنت سامع كل كلمه بتقولها و سايبها تهزقها زي ما هي عاوزه و تريح قلبها ...

حماتي : حقك يا بنتي ... قولي كل الي نفسك فيه ...

أسماء بقوة : بنتي ؟؟ لا يا حلوه انا من النهارده ستك أسماء و دا سي عمر دا طبعا لو عاوزه الوضع يفضل زي ماهو و يكون دا ثمن صغير لمتعتك ... مش انتي و بس و كل واحده عينها من جوزي ...

حماتي فكرت شويه و ردت بكسره : حقك يا ستي أسماء بس عاوزه اقولك حاجه بس ... انا مش وحشه و لا شرموطه زي ما انتو فاكرين ... انا ست محرومه جوزها يجي اسبوعين بالكتير في السنه ... ينام معايا مرتين 3 فيهم و يسافر تاني ... كنت أصبر نفسي و أحافظ عليها من عيون الناس بس انا هايجه على طول زي علياء و كنت بريح نفسي بإيدي كتصبيره على الوضع الي انا فيه و أقول بكره جوزك يرجع و يمتعك ... أصبري يا بنت و بكره تتهني و يمتعك ... لحد ما اكتشفت بالصدفه ان أبوكي اتجوز سوريه و عنده منها بنت ... كلمت حماتي الي هي خالتي و قلتلها اني طالبه الطلاق بس خبر موت ابويا كسرني و ماليش غير اخت واحده مسافره مع جوزها ... خالتي فضلت تهديني و تقنعني اني افضل معاه عشان ما فيش راجل حيقدر يتجوزني و انا معايا كوم لحم ... فضلت اتحسر على شبابي و بختي القليل ... في الوقت دا ابو شادي مات و كان شادي عاوز يفضل لحاله في شقته نقلنا من البيت التاني لهنا عشان لما نطلع نشوف طلباته ما نطلعش للشارع و نفضل في نفس البيت و ياخد باله مننا كان عنده 16 سنه و البيت دا بيت ابوه و التاني الي كانت ساكنه فيه أسماء و حمايا و خالتي بإسم جوزي ...

المهم في يوم مسكت حماتك في شقه فادي تبص من خرم الباب ... كلمتها بالراحه اسألها في ايه و بتعمل ايه ... سحبتني من ايدي و طلعنا السطوح و قالتلي ان فادي فتح البنت علياء من ورا ... و اني ما اتكلمش في الموضوع دا و اسيبها تتصرف ... كنت رافضه و عاوزه انزل اذبحهم بس منعتني و فهمتني انها حتخليه يتجوزها ... و فعلا بعد كم يوم نزل حماك و عملنا خطوبه على الضيق ... و من وقتها بقا يمارس معاها كل يوم و البنت تنزل متقطعه من شقته ...

كنت بكلم حماتي تخليه يخف عليها شويه بس الصدمه كانت شديده عليا يوم ما قالتلي انها مش مكفياه و ناويه تبسط نفسها معاه و اهو تخف الحمل عليها شويه ... اتخانقت معاها و هددتها بابنها ... و فعلا اول ما حماك نزل حكتله كل حاجه في الاول هاج و ماج و عمل فيها فاندام و بعد يومين قالي ان مافيش حاجه حصلت و اني ممكن اكون فهمتهم غلط ... حماك سافر و شادي كان بيتحرش بيا في الطالعه و النازله و خالتي توسوسلي و تقلي ريحي نفسك يا بت سيبي نفسك و عيشيلك كم يوم ... جوزك متهني مع التانيه و سايبك تكلي في نفسك هنا ... مقدرتش اقاوم كل دا لقيت نفسي بهيجه عليا و هو فهم اني خلاص وقعت في طريق الشهوة ... و في يوم طلعت انضف شقته و مسك فيا ... عدة ايام كان ينام معايا انا لوحدي في الاول و بعدها بقا يجيب خالتي معايا ... و مره شفته ماسك علياء و خالتي مع بعض و اول ما شافوني سحبوني معاهم ... عدا الوقت و فريال اتطلقت بسبب الخلفه و قعدت معانا في البيت بس مش عارفه لو جرب معاها او لا بس كانت عارفه الي بيحصل بينا ... و من وقتها شهوتي اتغلبت عليا ... ما انا بشر و بحس كمان ...

انا : يعني كل دا بسبب جوزك و الشرموطه امه ؟؟

حماتي دمعت : ايوة هما السبب بوزولي حياتي و خلوني عايشه على شهوتي الي ما بقتش قادره اسيطر عليها ...

أسماء نزلت لأمها حضنتها و عيونها مدمعه طبطبت عليها : اهدي يا ماما و ادخلي استحمي دلوقتي و ارتاحي على ما اجهز الاكل ...

حماتي : لا انا مش ماما انا ساميه و انتي الست أسماء عاوزاكي تبقي فوق الكل و ست الكل و سي عمر كمان ... عاوزاكم تذلوهم و تكسروهم و تاخدولي حقي من عينيهم ...

بصينا لبعض انا و أسماء و ابتسمنا بعد ما فهمنا الي في دماغ بعض : طب قومي يا سمسم خدي دش قبل ما افقعك التاني و اخليكي مش عارفه تقعدي تاني ...

حماتي ابتسمت من بين دموعها : يا ريت ...

ضحكنا كلنا و حماتي دخلت تاخد دش و بعدها لبست قميص نوم يهيج الحجر و دخلت المطبخ تجهز الأكل و انا قاعد مع مراتي في حضني نتفرج على فيلم لحد ما خلصت ... أكلنا و دخلت فقعتها الزب المتين و نمت على طول ...

بعد ما صحيت رحت المطعم و كان يشتغل 24 ساعه قعدت هناك شويه اقف على الشغل و خدت الفلوس و رحت الصيدليه ... عملت نفس الشيء لحد الليل و اتصلت بأسماء و قلتلها تكلم البنات يطلعوا عندها بحجة يشقروا عليها و انا رحت لشقة حمايا الي فتحلي الباب و رحب بيا ...

حمايا : اهلا اهلا يا عمر اتفضل ...

انا : هما البنات فوق ؟؟

حمايا : اه طلعوا يتطمنوا عليها ...

انا : طب حخوش لأمك اديها الدواء ...

حمايا بصلي شويه لطريقة كلامي : اه اتفضل البيت بيتك ...

كنت قاصد اقوله داخل لأمك بالطريقة دي عشان يتعود على طريقتي و اجهزه للي جاي ... دخلت و سبت الباب موارب كالعاده ... كانت نايمه على بطنها و طيزها مقنبره لفوق و متغطيه ...

قربت من توحه و فقعتها بعبوص ابن حرام ...

توحه : اه ... مين ؟؟ عمر ؟؟ كدا يا عمر هي طيزي نقصه وجع ...

قعدت جنبها احسس على طيزها : سلمتك و سلامتها يا توحه ما انا جاي اريحها اهو ...

توحه : يا سلام ... جاي تريحها بعد ما بوزتها دا انا مش قادرة اتحرك من مكاني من وقتها و لولا البنات بيسندوني عشان اخش الحمام كنت عملتها على روحي ...

ايدي بتشيل اللحاف من عليها و طيزها ظهرت : خلي قلبك ابيض يا توحه و الا مش عوزاني اديكي الدوا ...

توحه : خلاص يا عمر اديني الدواء عشان المفعول قرب يروح و بدأت توجعني ...

ابتسمت : عيوني ...

جبت المرهم من الكومدينو و بصيت نحيت الباب بطرف عيني لقيت حمايا متداري و ايده بتلعب بزبه من فوق الهدوم ... قمت قلعت البنطلون و فضلت بالبوكسر بس و طلعت جنبها على السرير و عيوني بتشوف رد فعل حمايا الي قرونه نبتت فوق دماغه لدرجه ان طلع زبه يحلبه و يتفرج في جوز بنته حيعمل ايه لأمه ...

خدت من المرهم شويه و بدأت ادخل صباع في خرمها ادهنه من جوا ... شويه و دخلت التاني بالمرهم و الفهم في طزها الواسعه و بايدي التانيه طلعت زبي احلبه ... حمايا هاج و هو شايفني بضرب عشره على امه و هو ورا الباب و اترعش و نزل لبنه ...

توحه مدت ايدها لكسها تدعكه : اه ريحني يا عمر صوابعك حلوين يا حبيبي لفهم بالراحه و اتوصى بخرمي ... املاه مرهم يا عمور ... ايوه كدا حلو كمل على كدا يا مريحني ...

فضلنا على وضعنا كدا ... بضرب عشره على طيز توحه و كلامها و شرمطتها و صوابعي تبعبصها في طيزها و هي تلعب في زنبورها بايدها و تدعك كسها جامد و ابنها ورا الباب بيضرب عشره علينا ... لحد ما اترعشت و جابت عسلها و انا الموقف هيجني و حجيب خلاص قمت حشرت زبي في طيزها و جبتهم جوا ...

توحه حست بيه جواها و بصت وراها لقيتني راكبها و بجيب في خرمها : اه اه ايه دا انت جبتهم فيا يا واد ...

بصيت بطرف عيني لقيت حمايا برق و هو باصص على زبي في خرم أمه و نطر لبنه ...

طلعته منها و قمت لبست البنطلون : بالشفاء يا توحه و اشوفك بكره ...

طلعت من الاوضه و كان اللبن واضح على الارض بصيت لحمايا لقيته قاعد عامل نفسه بيتفرج على فيلم و كان وشه أحمر و عرقان استأذنت منه و طلعت لشقتي ...

لقيت الكل متجمعين و مبسوطين و يضحكوا دخلت سلمت و قعدت جنب أسماء شويه ...

بكلم أسماء : العشاء جاهز ؟؟

أسماء : سمسمه جهزته فاضل بس أسخنه ... خش انت خد دش الأول ...

فريال : طب استأذن انا انزل أجهز العشاء لبابا ... نازله معايا يا علياء ...

علياء : انا قاعده شويه انزلي انتي و انا حنزل بعد شويه ...

نزلت فريال و انا دخلت الحمام خدت دش و طلعت بشورت بس و قعدت على السفره اكل و عيوني على علياء الي حتاكلني بعينيها ... طنشت و كملت أكل لحد ما خلصت و دخلت غسلت ايدي و قعدت جنب أسماء حاضنها و لقيت حماتي جايبه الشاي ...

خدته منها : تسلم ايدك يا سمسمه ...

حماتي : بالهناء و الشفاء يا راجلي و سيدي و كل دنيتي ...

علياء بصت لأمها و مش فاهمه حاجه ... و رجعت بصتلي ...

انا : بقولك يا سمسمه ...

حماتي : أأمرني يا سيد الناس ...

انا : نفسي في كوارع من ايدك بكره اصل واضح كدا حتعب اوي اليومين دول ...

حماتي : من عيوني يا حبيبي ...

انا : تسلم عيونك يا سمسمه يا حلوة انتي يا قمر ...

علياء : هو في ايه ؟؟

انا : ايه ؟؟

علياء : لا ماهو الي انا شايفاه مش الطبيعي بتاعكم ... ماما هو حصل حاجه اااا...

حماتي : و عاوزه يحصل ايه اكتر من طلاقي و لولا سيد الناس و حبيب قلبي عمر كان ابوكي رجعني غصب عني زي الكلبه ...

علياء مش مصدقه : امممم ... ماشي ... بس مصيري حعرف ... ممكن تنزلني يا عمر ؟؟

انا : لا انا جاي تعبان ...

علياء : يلا بقا بلاش رخامه انت عارف اني مش حقدر انزل لوحدي ...

بغيضها : اطلبي من ستك أسماء الأول مش هي برضو مراتي و ست البيت هنا ؟؟

علياء بصتلنا شويه : و ماله ... ستتتتي اسماء دي العسوله بتاعتنا ... و تستاهل الدلع كله ... ممكن يا ستتي اسماء تخلي جوزك يشيلنا و ينزلني لتحت ؟؟

أسماء ابتسمت : أكيد طبعا ... ممكن يا حبيبي تنزلها ؟؟

مسكت ايدها و بوستها : اكيد طبعا يا قلبي انتي تأمري ...

رحت فتحت الباب و رجعت شلت علياء و قفلته برجلي و جاي انزل لقيتها بتقولي : استنى يا عمر عاوزه اتكلم معاك ...

انا : خير يا علياء ...

علياء : انت نمت مع ماما ؟؟

انا : و دي حاجه تهمك يعني ؟؟

علياء : تهمني طبعا مش ماما ؟؟

انا : اه يعني بس عشان امك ؟؟

علياء : لا طبعا عشان انا كمان عاوزاك و لو عملتها مع ماما تعملي زيها ...

انا : هو ممكن بس حتقدري تعملي زيها ؟؟

علياء ابتسمت و هاجت : اقدر اعمل اكتر منها بس انت وافق بس ... انا مش حقدر استنى اكتر من كدا يا عمر ... بلاش تعذبني اكتر حرام عليك ...

ابتسمت : انتي فاهمه غلط ... انا ماكنتش بتكلم عن السرير بتكلم عن حاجه تانيه خالص ...

علياء بسرعه : قول بس و انا انفذ كل الي انت عاوزه و كل اوامرك مجابه ...

انا : انتي اكيد عارفه اني متجوز اسماء و بحبها اوي اوي و ما بطقش نسمه الهواء الي تهب عليها ... و لو شاركتيها في جوزها مافكرتيش حيحصل ايه معاها و احساسها حيبقى ايه ؟؟ استني ما ترديش عشان اكمل كلامي ... و انزلي بقا عشان تقيله ...

علياء : ههههههه تقيله اما نشوف حكون تقيله في السرير و الا زي الريشه ...

انا : ما علينا ... انا مش عاوز اجرح مشاعر مراتي و اهينها و اجرح كرامتها ... انا وعدتها اعيشها ملكه معايا و انا قد كلمتي ... و لو عاوزين تشاركوها فيا يبقى بشرط تبقى هي الملكه و كلمتها تمشي على الكل و من اولها عشان تبقي عارفه و فاهمه ... كلمه أسماء حاف دي تنسيها عشان حتبقى ستي أسماء ... زي ما امك بتناديها ... و لو لزم الامر تبوسي رجليها و لما تكوني عاوزاني تستأذني منها الأول ...

علياء : يعني من الاخر عاوز تذلنا كلنا ...

ابتسمت : شفتي لما قولت شرطي فهمتيها ازاي ؟؟ طب مراتي هتحس بإيه و انا بخونها معاكم ؟؟ دا مش ذل كمان ؟؟ علياء ... انا راجل بحب مراتي و كرامتها عندي بالدنيا ... و انا قلت الي عندي و انتوا احرار بقا ... يلا عشان انزلك ...

علياء بسرعه : تنزلني ايه انا طيزي وكلاني ( ابتسمت ) خدني لستي أسماء أستأذنها ... يلا يا عم متنح ليه انا على اخري ...

رحت فتحت الباب و دخلتها و سندتها لحد ما وصلنا لمراتي و سمسمه ... علياء نزلت بالراحه تحت رجل اسماء ...

علياء تبص لمراتي بمحنه و هيجان : لو سمحتي يا ستي أسماء ممكن تخلي عمر يريحني ...

أسماء بصتلي شويه و ابتسمت و تتكلم بقوة غير طبيعتها : عاوزه جوزي ينيكك يا كلبه ؟؟

علياء تبص في عيونها و هايجه : ايوه يا ستي انا خلاص مش قادره اصبر اكتر من كدا ...

أسماء عاوزه تذلها ... قلعت الشبشب و مدت رجلها : طب الكلبه مش المفروض تلحس رجلين صاحبها في الاول قبل ما يديها الاكل ...

علياء بصت لرجل أختها و من غير تفكير نزلت تبوسها بشغف ابن منناكه : رجليكي حلوة يا ستي ... اممموح

المشهد صدمني بجد بصيت لعيون مراتي و شفت هيجان ابن متناكه و بسمه شماته و متعه على وشها ... صدمتي بقت اجمد و هي بتقولها اتوصي بصوابعي يا وسخه و مصيهم ... و لفي اديني طيزك ...

ايه الي بيحصل قدامي دا ؟؟ صوت جاد و قوي و ثابت و كأنه اتخلق عشان يدي الاوامر ... مشروع مسترس جامده قاعده قدامي ... لا و مشروع سليف تحت رجليها مسلمه امرها ليها و تنفذ كل كلامها بالحرف ... مش عارف لو كانت عارفه هي بتعمل ايه دلوقتي و اسمه ؟؟ يا ترى هي بجد عارفه و مستغفلاني و مثلت انها ما تعرفش حاجه ؟؟ ما انا فتحتها من ورا و قدام بنفسي ... و حتى لما نمت معاها ما كانتش بتعرف تمص ... دي لحد دلوقتي سنانها بتعضني من غير ما تحس بنفسها ... كل دا كان كذب و الا ايه ؟؟ فين القطه المغمضه ؟؟ البنت الرقيقه الناعمه الحنينه ... البنت الي دمعتها على طرطيش شفارها و في لحظه تنزل شلال دموع ... دي بتعمل ايه ؟؟ مقلعه اختها ملط و نازله بالشبشب على فلقات طيزها لحد ما بقت حمرا و تبعبصها و الكلبه مستمتعه و تمص صوابع رجليها و تلحسهم و انا و امها متنحين لحد ما علياء اترعشت و العسل نزل على السجاد ...

أسماء رفعت عيونها و مبتسمه بسمه انتصار و شموخ و فرحانه بلي عملته في اختها و علياء مرميه تحت رجليها تاخد نفسها ... و لما شافت الصدمه الي انا و امها فيها انكسفت و وشها احمر ...

و انا في دماغي بلعن اليوم الي دخلت فيه عيلة الشراميط دي و اتجوزت واحده ساديه و اختها مشروع سليف ... و امها بتعشق النيك و اب معرص و امه طيزها نفق ... فريال الوحيده الي لاحظت ان كلامها قليل و دايما مكسوفه حتى و هي بتجاريهم و تلبس زيهم قدامي و عاوزه تتناك بس الوحيده الي ما حولتش تغريني ...

امها اتكلمت لما شافت صدمتي في بنتها : أسماء ... انتي عملتي ايه ؟؟

أسماء : مش هي نزلت تبوس رجلي ؟؟ و انا معبيه منها الكلبه من لما كانت بتغري جوزي ...

بصتلها بغضب و اديتهم ظهري : انا نازل ... عاوز ابقا لوحدي شويه ... يا ريت ما حدش يكلمني لحد ما ارجع ...

أسماء جريت عليا بسرعه : عمر استنى ... انت رايح فين ... انا عملت حاجه تزعجك ؟؟ انا اسفه قولي ايه الي دايقك و مش حعمله تاني ... ارجوك بلاش تسيبني ... اضربني بهدلني اشتمني بس بلاش تنزل و تسيبني ...

رديت عليها و هي حضناني من ظهري : عاوز اقعد لوحدي شويه ... عاوز اعرف افكر ...

أسماء : ارجوك يا عمر ارجوك ما تسيبنيش ... انت وعدتني ما تسيبنيش ...

طيب انا حدخل للاوضه انام مش عاوز حد يدخل ورايا ... بس عندي سؤال واحد محيرني ... انت عارفه كنتي بتعملي ايه ؟؟

اسماء : معرفش بس حسيت اني معبيه منها و عاوزه اعمل كدا ... هو انا عملت ايه فهمني يا عمر و وعد مش حعمل كدا تاني ...

انا : ابقي اسألي أختك أكيد عارفه و فاهمه و واضح انها مجربه ماهي مش خاضعه كدا من اول مره من غير تجارب ...

أسماء : حاضر يا حبيبي ... حسألها و مش حعمل كدا تاني ... بس بلاش تزعل مني ...

دخلت الاوضه و مددت على السرير و ولعت سيجارة اشربها و دماغي حتنفجر من الي انا فيه ... يعني ايه اتجوز ساديه ؟؟ دي خطر كبير عليا و على حياتي ... مع الوقت حتبقى اقوى و اقوى و مع كل ممارسه حتتعلم حاجه جديده و تتقنها و مع الوقت البيت كله حيبقى خاضع ليها ... و ممكن تفكر تجرب عليا كمان ... لا دي صعبه ... اسماء تحبني اوي و مش ممكن تفكر تعملها معايا ... عشان عارفه ان دي حتبقى اخرتها معايا ... بس دا مش مستحيل ... ممكن تعملها ... انا مكبر الموضوع كدا ليه ؟؟ هي اصلا عاوزه تنتقم لنفسها من اختها ... لا الي انا شفته من هيجانها و حركاتها و كلامها معاها كانت ساديه بالفطرة ... بس انا ممكن امارس عليها الساديه كمان و اخليها ما ترفعش عيونها فيا ابدا او تفكر تجرب عليا و في نفس الوقت تمارس ميولها على الباقي ... بس ازاي ما انا كدا حبقى سادي كمان ... انا عاوز اعيش حياة طبيعيه ... و بنت القحبه التانيه خضعت في ثواني دي مش اول مره انا لازم اعرف ايه الي كان بيحصل و الكلبه دي اتحولت لسليف امتى و لمين ... شادي ما كانش يبان عليه خالص انه مستر ... اوف انا تعبت ... بجد تعبت و دماغي حتنفجر ...

فجأه الباب فتح و أسماء جايه تجري نحيتي و دموعها نازله شلال : عمر انا اسفه ما كنتش اعرف ان الي بعمله دا اسمه ساديه او مش عارفه ايه ... انا مش حعمل كدا تاني واللهي ... سامحني يا حبيبي ... انت كل دنيتي و حياتي ... انت قلبي الي بنبضه اعيش بيه ... انا من غيرك اموت ...

بهدوء : انا مش قلت ماحدش يدخل عليا ...

أسماء : معاك حق ... قلت و انا اسفه بس مش عوزاك تبات زعلان مني واللهي اهون عليا اموت نفسي و لا تبات زعلان مني ...

دموعها و ملامح وشها الحزينه خلات قلبي يحن من تاني ... خدتها فحضني اطبطب عليها و اهديها لحد ما نامت ... انا مش عارف افكر و لا اخذ اي قرار ... سيبها زي ماهي دلوقتي لحد ما اشوف حل ... قمت من جنبها و سبتها نايمه و طلعت من الاوضه عشان اخش الحمام ... عديت من جنب اوضه حماتي و سمعتها بتتكلم مع بنتها رحت فتحت الباب و دخلت ...

مددت على السرير جنب حماتي و ابص لعلياء الي عيونها في الارض و في اثار قلم معلم على وشها و واضح ...

انا : احكيلي يا علياء انا عاوز اعرف كل حاجه ... مين الي خلاكي سليف و مش عاوز كذب احسن واللهي اقتلك دلوقتي ...

علياء : الحكايه بدأت و انا عندي 16 سنه ... بابا طلعنا من المدرسه بدري عشان ما يقدرش يراقبنا و احنا كلنا بنات في البيت مافيش غير شادي الي اكبر مني بسنتين و جدي في البيت التاني ... شادي كان مهتم بيا من صغري و يتغزل فيا و يحاول يتحرش بيا و انا اصده ... لحد ما بقا في بينا لمسات من غير ما حد يحس بينا ... لمساته ليا كانت تهيجني و تحسسني اني عايشه مش سجينة اربع حيطان ... كنت حاسه اني مخنوقه اوي ... ليه صحباتي يطلعوا و يروحوا مدارس و جامعات و انا لا ... ليه يطلعوا و يتفسحوا و انا لا ... ليه يصاحبوا و يتباسوا و يعيشه شبابهم و انا لا ... انا ليه قاعده في البيت مش بعمل حاجه غير اساعد ماما و اقعد قدام التليفزيون ... كنت كارها العيشه دي و طهقت من كل حاجه لحد ما بقيت بحس بحرقان في جسمي كل ما شادي يقرب مني او يلمسني و يهيجني عليه ... كنت بحس بنفسي يعلا و اتخنق و اتنفس بصعوبه و في حاجات نازله مني بتنقط و تلزق ... ما كنتش عارفه ايه الي بيحصل في جسمي ... ما حدش كلمني او فهمني ايه الي بيحصل معايا ... و طبعا خايفه اقول لماما تضربني او تفهمني غلط او تزعق لشادي الي لمساته بقت شيء مهم في البرنامج اليومي بتاعي ... بعدها سبني كام يوم و بعد عني و بقا يتهرب مني و انا كنت خلاص اتعودت عليه و عاوزه يكمل الي بيعمله فيا ... احساس حلو لما يمسك بزازي او يضرب طيزي و يبعبصها من فوق الهدوم ... دا الشيء الوحيد الي يطلعني من دور المسجونة في البيت ... في يوم كان طالع من عندنا و رحت استنيته قدام الباب و كلمته ... سألته هو زعلان مني ليه و يتهرب مني ليه ... و هو الي يقول انه يحبني و عاوز يتجوزني ... غير رأيه ليه ... لقيته بيقولي انه عاوزني و عاوز يعمل معايا حاجات كتير حلوه و اني حرفض أعملهاله عشان بيتعب اوي بعد ما يلاعبني ... قولتله يقولي اعمل ايه عشان اريحه ... قالي لما الكل ينام اطلعله فوق و هو يقعد معايا و يفهمني ... انا كنت مفتقده الحاجات الحلوة الي عودني عليها ... و عندي فضول ايه الحاجات التانيه الي عاوز يعملها معايا ... و اتفقنا اطلعله لما كله ينام و فعلا بعد شد و جذب مع نفسي بين موافقه و رفض قررت اطلع ...

يومها فضلت مستنيه الكل ينام و كنت مرعوبه و انا بفتح باب الشقه و اخدت المفتاح معايا ... طلعت لفوق لشقته و لقيت الباب موارب و هو قاعد في الصاله و لابس شورت بس ... اول ما شافني جري بسرعه و قفل الباب و انا مكسوفه منه و باصه في الارض عشان مش لابس هدوم ... قرب مني بالراحه و مسك ايديا يكلمني و يعبرلي عن اعجابه و حبه ليا و ازاي اليومين الي كان يتجنبي فيهم عدو عليه كأنهم سنين و انه فرحان و مش مصدق نفسه اني بجد طلعتله و قاعده معاه لوحدنا ... كلامه خلاني أفك شويه و خاصه لما قعدنا على الكنبه و حط ايده على كتافي و حضني ليه ... باس ايدي اكتر من مره و هو يتغزل فيا و جمالي و ازاي يتمنى ابقى مراته لمساته ليا مع كلامه خلاني انسى السجن الي عايشه فيه و حاسه اني طايره في الهوا ... مدريتش بنفسي غير و هو يبوسني بالراحه زي ما بشوف في الافلام ... قلتله كدا عيب بس اتحجج انه عادي و لو مش عيب ما كانوش عملوها في الافلام ... اقنعني بكلامه و علمني ازاي ابوس و اتباس و اتجاوبت معاه و عجبني البوس اوي و خاصه لما كان يمسك بزازي يقفشهم و يلاعبهم بإيديه ... كنت مستسلمه لمداعباته و كل حاجه يعملها او يمسك اي حاجة في جسمي يعبرلي عن اعجابه بيها ... لحد ما لقيت نفسي عريانه و مش لابسه غير الكيلوت الوردي الي عليه دباديب ... لسانه شغاله لحس و مص في حلماتي و ايده بتلعب في كسي من فوق الكيلوت الي يتعصر عصر من كثر ما نزلت عسل ... بعد ما نزلت مدد جنبي على الكنبه و خدني فحضنه ... و سألني ان كنت استمتعت معاه و الا لا ... طبعا كنت طايره في الهوا من الاحاسيس الجديده عليا و اتكسفت اجاوب و هو فهم اني مبسوطه من بسمتي و كسوفي ... طلب مني اريحه و امتعه زي ما متعني ... ما فهمتش هو عاوز ايه و يرتاح بمعنى ايه ؟؟ و اريحه ازاي ؟؟ قالي انه عاوزني العبله في بتاعه زي ما لعب في بتاعي كنت مكسوفه منه و رفضت ... بس عشان قفش مني و زعل و قالي انه كان عارف اني مش حريحه و طلب مني انزل و اسيبه و الي حصل هنا يتنسى ... قمت بعد ما لبست هدومي و وصلت للباب ... بس فكرة اني مش حتمتع تاني بالاحاسيس الجديده دي سيطرة عليا و رجعتله ... و من غير كلام و انا بصه في الارض رحت قعدت جنبه و مديت ايدي لزبه احسس عليه و لقيت حاجه صلبه و كبيره بين ايديا ... غصب عني بصيت عليه و عاوز اشوف الي مسكاه ... و فجأه لقيته مسك ايدي و دخلها تحت الشورت الي لابسه على اللحم على طول و انا مسكت بتاعه من غير تفكير اداعبه و احسس عليه ... كنت عاوزه اشوفه بس كنت مكسوفه اطلب منه يقلع الشورت و أبص عليه و فضلت كدا الاعبه لقيته مسك ايدي كأنه يعلمني ازاي اضربله عشرة و احلبه لحد ما نزل لبنه و شويه منه كان على صوابعي ... بعد ما نزل لقيته حضني و يبوس فيا اوي كأنه بيكافئني عشان ريحته ... فضلنا نبوس بعض و انا فرحانه اني ريحته و في نفس الوقت هايجه من ايده الي بتلعب في كسي من تحت لحد ما جبت تاني و قعدت على الكنبه ارتاح ... ليلتها حسيت بدوخه من الي تعمل فيا و كمية العسل الي نزلته ... لقيته راح للمطبخ بسرعه و جابلي عصير و شويه حلويات شربنا و أكلنا و طلب مني انزل قبل ما حد يصحى ... بصيت للوقت لقيتها الساعه 6 يعني بقالي 5 ساعات معاه فوق ... نزلت بسرعه و قلبي يدق جامد من خوفي لماما تصحى او حد من اخواتي ... بس اول ما فتحت الباب و قفلته بالراحه رحت بصيت من خرم باب اوضة ماما الي لقيتها نايمه و واخده المخده في حضنها ... حسيت بأمان و راحه و انا داخله اوضتي و نايمه في سريري من غير لا اغير و لا اخد دش عشان ما حدش يصحى ... عدا أسبوع و كنت بأطلع لشادي شقته كل ليله ... و كل ليلة نعيد نفس الي عملناه في اول ليلة ... بس في ليلة لقيته بيلحس كسي بلسانه استغربت بس الاحساس كان جامد اوي اكتر من الي كان بيعمله فيا بإيده ... و بعد ما نزلت شهوتي اكتر من مره ... لقيته بيقولي عاوز امتعه بس بطريقه تانيه غير الي اتعودنا عليها ... طبعا كنت موافقه حتى من غير ما يقول حيعمل ايه ... عشان شادي كان الخشبه الي متشعلقه فيها في وسط بحر هايج ... ما كانش في حاجه تبسطني و تملأ عليا حياتي غير الكم ساعه الي بكون فيها في شقته و نريح بعض ... ما كانش ينفع ارفض اي حاجه حتى لو فتحني ... بس لقيته بيقولي انه عاوز يوريني بتاعه الي كنت حتجنن و اشوفه و كسوفي خلاني ارفض اطلب يقلع البوكسر ... و فعلا وافقت و قلع البوكسر و طلب مني ابوسه و الحسه زي ما كان بيبوس كسي و يلحسه ... قرفت في الاول بس لقيته راح للمطبخ و جاب شوية شكولاطه ذوبها على النار و دهن بيها زبه و ضحكت اوي من الي عمله لاني ما كنتش اتخيل انه حيعمل كدا ... و طلب مني الحسه زي الآيس كريم و اهو بطعم الشوكلاطه ... و بعد الضحك و الهزار فكيت شويه و لحست كم لحسه على خفيف لحد ما تعودت و عجبني و بقيت بلحسه و انظفه من كل حته لحد ما نظفته كله ... شادي طلب مني ادخله في بقي و امصه ... ما كنتش مستوعبه الحركه بس عملتها من غير نقاش لحد ما نزل لبنه في بقه و شرقت و قرفت من الي عمله فيا ... بس هو ضحك و قالي يا عبيطه النسوان بيعشقوا لبن الرجاله عشان جمالهم يزيد و جسمهم يحلو ... طبعا صدقته و بقيت اطلع اتمتع معاه كل ليله يخليني انزل عسلي و امصله لحد ما ينزل في بقي و بقيت متعوده على طعم لبنه و كنت ببقا مشتاقه للحظه الي يكون فيها زبه و لبنه في بقي ... و كمان فضلنا كتير على الحال دا ... كل ليلة اطلع عنده و بقيت اطلع بالنهار كمان من غير ما ماما تحس بيا و بقيت مدمنه لزبه و لبنه ... مش عارفه كان بيتعلم الحاجات دي فين و ازاي ... بس اتشجعت في مره و سألته و قالي انه بيشوفهم في النت و القصص و كدا ... و جالي فضول اشوفهم و فعلا هو حس بكدا و جاب اللاب توب و خلاني اتفرج على سكس في افلام كتيره كلهم بنات بتتناك في طيزها و قالي انه عاوز يجرب معايا في طيزي زي دول ... كنت خايفه حد يعرف بس هو فهمني ان الكس فيه غشاء لازم ما حدش يلمسوا و انه مش حيعمل فيه حاجه غير ليلة دخلتنا ... بس الطيز حاجه تانيه خالص و ممكن نتمتع من غير ما حد يعرف بس حيفتحها على مراحل عشان ما توجعنيش و حد يلاحظ مشيتي الغير طبيعيه ... طبعا ما كنتش اقدر ارفض اي حاجه يطلبها شادي ... دا الحبل الي لو سبته حقع من فوق الجبل لتحت الارض الي هو السجن الي عايشه فيه ... و سعادتي زادت لما بابا نزل من السفر و خطبني منه بالكلمه من غير ما نلبس دبل عشان اصلا احنا لسا صغيرين بس على الاقل يبقى الكل عارف اني من نصيبه ... الاسبوعين عدو عليا بسنه عشان مش بقدر اطلع بالليل لشادي و خايفه لا بابا يصحى و ما يلاقينيش ... بس كنت بتحجج في النهار اني حروح لبيت جدي اقعد معاهم شويه و شادي يوصلني ليهم ... اروح اقعد كم دقيقه بالعدد و ارجع بسرعه اروح شقته ... الأسبوعين دول كان شادي كل يوم يبعبصني في طيزي بصباع و صباعين و 3 و يلفهم و يوسعها لحد بعد ما سافر بابا و طلعتله بالليل و كانت طيزي جاهزه لاستقبال اول نيكه ليا من شادي ... دخلت و بعد ما سخنا و هجنا و عملناهم كلهم لقيته يبعبص طيزي بفازلين و خلاني انام على بطني و دهن زبه كمان و دخله بالراحه و واحده واحده لحد نصه و انا كنت موجوعه بس وجع متعه مش ألم و كان عاوز يطلعوا بس انا رفضت و قلتله خليه شويه ... كنت عوزاه يفضل فيا ... احساس ان في حاجه دافيه و ملياك كان بالنسبه ليا متعه خاصة لما نام عليا بجسمه كله و بتاعه دخل لاخره و حسيت بدفا في ظهري الي لازق في صدره سألني ان كان وجعني و الا لا .... قلتله انها حاجه بسيطه و ساعتها لقيته بدأ ينيكني و يا لهوي على احساس اول نيكه و طيزي لسا ضيقه و خاصه لما نزل لبن دافي فيها و بقا يحرقني بس حرقان يهيج ... ليلتها ما سبتوش غير لما نزل فيا 3 مرات و تعب و صفيته من اللبن ... و من وقتها بدأنا مرحله النيك كل يوم صبح و ليل ... عدا شهر في الحاله دي كل يوم اتناك منه لحد ما في يوم لقيت تيته داخله علينا في شقة شادي ... انا خفت موت و عماله ازق في شادي عشان اقوم استر نفسي بس لقيته لسا بينيك و مش همه و تيته تقولي خليكي زي ما انتي دا خطيبك و قريب يبقى جوزك ... و قعدت على كرسي تتفرج و رفعت العبايه و مدت ايدها تحسس على كسها و تلعب في زنبورها و انا اتفرج عليها و خايفه لحد ما لقيتها بتهيج و تقوله نيك خطيبتك الشرموطه يا شادي نيك القحبه الي طيزها وكلاها نيكها و كيفها و شبعها و لقيتها قامت و قربت من شادي و قالته خرمها احمر كدا ليه طلعوا اشوف كدا ... و اول ما شادي طلعه لقيتها بتقوله مش تبله يا شادي عشان ما تعورهاش و نزلت تفت عليه و تدعكه و بعدها نزلت تلحسه بلسانها و تمصه و تدخله في طيزي تاني و كل شويه تطلعه تمصه و ترجعه و لقيت شادي طول اكتر من عادته و متعني اكتر رغم خوفي ... الخوف الي زال خالص مع طلبها اني ابعبص طيزها و الحس كسها ... كنت في الاول متردده بس لقيت شادي بيبتسم و يقولي ريحي تيته حبيبتك يا علياء تيته بتحبك ريحيها عشان تخلينا نتمتع كلنا مع بعض و فعلا بقيت ادخل صباعي في طيزها لقيتها واسعه اوي و هي تقولي دخلي 3 صوابع ... صوابعك صغيرين واحد مش مكفيني و تتأوه و تتشرمط عليا و انا نازله لحس في كسها لحد ما نزلت عسلها عليا و شادي نزل في طيزي ... جيت اقوم لقيت تيته هجمت عليا تبوسني و تلحس عسلها من على وشي لحد ما بقا نظيف و راحت لطيزي الي اللبن طالع منها لحستها و نظفتها و رجعت تبوسني و تذوقني اللبن و انا مصدومه و في نفس الوقت فرحانه ان تيته موافقه اتناك قدامها و تشاركنا ...


بس جات ايام و ماما بقت تسهر اوي و اول ما افتح اوضتي عشان اطلع لفادي الاقيها طالعه من اوضتها اتحجج اني رايحه الحمام و قفلت عليا كم يوم كنت حتجنن فيهم ... لحد ما بعد فتره بقت تنام و رجعت اطلع لشادي عادي ... عدت الايام كانت كلها مدعكه و تيته تشجعني اتشرمط على شادي عندنا في البيت و اخذ راحتي شويه في اللبس و كنت خايفه من ماما بس في مرة شافتني أبوس شادي على الباب ... كنت خايفه موت بس لقيتها ساكته و ما تكلمتش و ياما كان يبعبصني و يحسس عليا قدامها و هي ساكته لحد ما مره دخلت علينا في شقه شادي و تيته معانا و راح بسرعه مسكها و نيمها على السرير معانا و هي كانت ممانعه بس كان دا كله تمثيل و انه غصب عنها بس عرفت بعدها انها اتناكت منه ... عدت ايام انظمت فيها ماما للمجموعه و مبقاش ناقص غير فريال الي معرفش ازاي بعد ما اتطلقت فضلت ماسكه نفسها و رفضت تشاركنا ... اما بخصوص الساديه ... كانت في الفترة الاخيره من الخطوبه كنا عاوزين نغير و نجدد و نعمل حاجه جديده و مجنونه و دخلنا ندور على انواع الجنس على النت و شادي اقترح الساديه و انا وافقت طبعا عشان مقدرش ارفضله طلب ... جربنا و مع الوقت بقيت متمتعه اوي ان حد يشتمني يضربني يبهدلني و انفذ اي اوامر ليه و كنت احيانا انزل عسلي من غير ما المس كسي حتى ...

كل الكلام دا و حماتي كانت دموعها نازله شلال من غير صوت اصل شادي مارس الساديه معاها لفترة صغيره قبل الجواز من بنتها ...

انا : هو شادي دا ايه ؟؟ شيطان ؟؟

حماتي : لا يا عمر ... مش غلطه شادي ... دي كلها اوامر من حماتي عشان كانت شرموطه كبيره بس مش عاوزه تتفضح و ما صدقت شادي يكبر و وقعته و بقت توزه علينا و على علياء ... و حماتي و ابنها سبب كل الي احنا فيه ... ركزت على شهوتنا و احتياجنا و غياب جوزي الي اصلا حاسه انه معرص ...

ضحكت : لا احساسك في محله ...

حماتي : ايه ؟؟ و اتأكدت ازاي ؟؟

ابتسمت : و في حد يسيب امه تتبعبص قدامه و احلب زبي عليها و يتفرج و يجيب لبنه و انا بنزل في طيزها و هو يتفرج و هايج ؟؟

حماتي : لا انت تحكيلي بالتفصيل ...

حكيتلها الي حصل كله ...

حماتي : كنت حاسه والنعمه كنت حاسه من الاول عشان كدا ما كانش عاوز ينزل تلاقيه بيعرص على مراته و بنته هناك ...

انا : بالضبط ... انا سمعت حماتك بتقولها له في وشه ... و هو حينزل و يجيبهم معاه ... و انا بقا مش حعتقه ...

حماتي : خدلي حقي منهم يا عمر ... انت راجلي و ابني و كل حياتي ... خدلي حقي منهم و حقعد خدامه تحت رجلك انت و أسماء و بعد ما تاجبلي حقي منهم حقولك سر كبير حيغير حياتك كلها ...

انا : سر ؟؟ سر ايه دا ؟؟

حماتي : لا يا عمر مش دلوقتي ... بعد ما تقشطهم كل فلوسهم و البيوت و تذلهم قدامي حبقى اقولك عليه و السر دا خاص بأسماء مراتك هي نفسها ما تعرفوش ...

فكرت شويه : تمام يا سمسمه ... حاضر حعملك الي انتي عوزاه ... بس انا خايف على اسماء من الساديه ... عشان مع الوقت حتبقى جزء من شخصيتها و كيانها و ممكن في مره تجرب تعملها معايا وقتها مش حرحمها و حنخسر بعض ... بس في نفس الوقت مش عاوز احرمها من متعتها ...

علياء : مراتك بتحبك اوي مستحيل تعمل حاجه تأذيك او تدايقك ...

خدت نفس طويل : خلاص يا حماتي حقك حيجيلك و كمان حشوف حد جدع من معارفي يتجوز الشرموطه دي ...

علياء : لا استنى مش عاوزه اتجوز قبل ما اذوق الوحش الي عندك ...

انا : اه يا شرموطه دي طيزك مهريه من الضرب و بعبصت اختك فيها و لسا عاوزه تتناكي ؟؟

علياء : ههههههه طبعا عاوزه بس حستأذن من ستي الاول ...

حماتي : اه يا كلبه ... دا الموضوع عجبك بقا ...

علياء : ههههههه الصراحه اه ... احساس جامد اوي و انا بأتضرب و اتبعبص و الحس رجلين ستي ...

حماتي : طب سيبك من الكلام دا دلوقتي و عوزاكي في موضوع تاني خالص ...

علياء : خير يا ماما ...

حماتي : دا جزء من السر الي وعدت عمر اقوله عليه ... المطعم مش بتاع شادي ... دا بتاع أسماء مرات عمر ...

علياء : نعم ؟؟ و دا ازاي بقا ...

حماتي : مش حقدر اقولك دلوقتي غير ان المطعم مسكه شادي و هو صغير بعد ما جدك عرف انه الي ماسك المطعم بيسرقه و من وقتها المطعم بقا ملكه بالاسم بس مش بالورق ... المطعم كان بإسم جدك و قبل فرحك بيوم جدك كتب البيوت و المطعم بإسم ابوكي ... يبقى المطعم اصلا مش من حقك ...

علياء : ماليش فيه يا ماما ... كفايه الفلوس الي سابهم لي شادي في البنك ... كنت عاوزه اخف الاول و اروح مع عمر اعملهم وديعه ...

عمر : تمام يا علياء الوقت الي عوزاه حروح معاكي ... بس ايه دخل مراتي في المطعم يا سمسمه ...

حماتي : المطعم في الاصل بتاع اسماء مش بتاع جدك رغم انه مكتوب بإسمه ... مش حقدر افسر اكتر من كدا بس لما تاخدلي حقي حقولك على كل حاجه ... بس اسمعيني كويس يا علياء انتي بنتي و عارفه انه مش بالسهل تسلمي المطعم بمجرد كلام مني ... بس انا مش حرضى عنك لا دنيا و لا اخرة لو اصريتي يفضل المطعم ملكك و هو مش حقك ... كفايه ظلم للبنت الغلبانه ...

علياء : خلاص يا ماما اطمني و كمان حعمل ايه بالفلوس ؟؟ لا بأخرج زي الناس و لا بتفسح و لا بصرف منهم يبقى لزمتهم ايه بقا ؟؟ و لو على الاكل و اللبس مش محتاجه غير كم هدمه البسهم في البيت و طبعا معايا كتير منهم لدرجه اني لسا ما لمستش حاجه منهم ... و خلاص مش حاخد فلوس المطعم تاني من عمر ...

انا مصدوم بصراحه من الكلام دا و ازاي علياء وافقة بسهوله كمان ... هي صحيح شرموطه و هايجه على طول بس مش لدرجه تسلم في مطعم معروف من سنين و له زباينه و يدخل ألوفات في الشهر ...

حماتي : ساكت ليه يا عمر ... الكلام دا عوزاه يفضل بينا و ما حدش يحس انك بتاخد الفلوس لنفسك ...

فكرت شويه : تمام يا سمسمه ... اسبكم بقا و ادخل انام ...

سبتهم و دخلت الحمام و على طول دخلت الاوضه خدت مراتي في حضني و نمت للصبح ...
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Katie, I love 122, dark lion و 132 آخرين
طال الغياب
 
  • حبيته
التفاعلات: George tn
حلوة اوى كمل ومش تتأخر
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: هولك و George tn
طال غيابك ياعم جورج بس رجوعك نار 💥🔥🔥
 
  • حبيته
التفاعلات: George tn
جميله متتاخرش علينا
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: هولك و George tn
متتاخرش
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: هولك و George tn
  • عجبني
التفاعلات: ر↑ـــــحــــ←يــــم
هي الدنيا لما تضحكلك عيشها زي ما هي خد فرحتها و افرح بيها لأنك مش حتعرف امتى تقلب عليك و تذوقك المر ... استمتع بحياتك و ما تفكرش سيبها تيجي زي ما هيا ....

عمر خريج صيدله وحيد ابويا و امي عايش حياتي بالطول و العرض عاشق للجنس و هيجاني فاضحني في كل حته اروحها ... شهوتي قويه من صغري من يوم ما اكتشفت حياة الجنس من ضرب عشرات لبوس و تقفيش لنيك الطيز لحد ما وصل للكس في مرحله الثانويه و مع الوقت بقيت فنان و مهووس بالجنس ... لدرجه ان اصحابي بقوا يخافوا مني على اهلهم بس مش كلهم ... لان الي يعرفوني بجد عارفين اني بكره الخيانه و كمان عمري ما غصبت واحده عليا و الا حاولت معاها ... عشان كدا اصحابي القريبين مصاحبني و يثقوا فيا ... لان عمري ما بصيت لمحارم صحابي و لا رفعت عيني في واحده منهم لما اكون موجود معاهم في بيتهم ... و دا خلاني اكبر في عيونهم اوي ...


اشتغلت في حاجات كتير و صيدليات كتير جمعت منها فلوس و اتعرفت على عدد كبير من النسوان و الرجاله و دا الشيء الي خلاني اقدر استلف مبلغ من كم شخص منهم على الفلوس الي جمعتها و فتحت صيدليه في منطقتنا ...

ابويا كان راجل صعب في طبعه و كلمته واحده بس بيحبني و خايف على مصلحتي ... راجل في 63 شنبه مالي وشه الي طول الوقت أحمر من ضغط الدم ... طول بعرض طلع على المعاش من الجيش ...

في مره ابويا راح الصيدليه ياخد دوا الضغط سأل عليا و عرفوه في المخزن تحت شك في الموضوع و نزل و شافني حاشر زبي في طيز كبيره و نازل فيها نيك و الست كاتمه صوتها بايديها و تتأوه ...

ابو عمر : اه يا كلب يا وسخ ... في محل اكل عيشك كمان ...

اتنفضت و بحاول اغطي نفسه : بابا ... بابا انا ...

ابو عمر : خلي الست السعرانه دي تلبس هدومها و تعالا ورايا للبيت ...

ابويا سبنا و طلع و انا لبست هدومي و خليت الست تلبس و روحت و انا رجعت البيت خايف من ابويا ... دخلت لقيته قاعد في الصالون ...

ابو عمر : تعالا يا خول اقعد ...

قعدت : بابا انا اسف ...

ابو عمر : مسمعش حسك و اقفل بقك و اسمعني ...

انا : حاضر يا بابا ...

ابو عمر : عارف انك شاب و في اصعب فتره فحياتك و الحاجات دي ليها طعم احسن في الحلال ...عشان كدا قررت اجوزك ... و انت عارف اني مش حرجع في قرار خدته ...

انا : طيب يا بابا سبني فتره اشوف واحده اتعرف عليها ...

ابو عمر : لا يا روح امك عشان تلعب بديلك تاني ... العروسه اختارتها و خلاص ...

انصدمت : بس يا بابا ...

ابو عمر : ما بسش كلمتي طلعت و حتتنفذ ... و ابوها نازل اجازه كمان 3 ايام عشان يحضر الخطوبه ...

انا في دماغي كل دا حصل في مده ساعه بس دا لو نزل اعلان في الجريده مش حيلاقيها بالسرعه دي ... تلاقيه مخطط لدا من مده : حاضر يا بابا الي تشوفه حضرتك ...


سبت ابويا و دخلت اوضتي افكر ازاي افركش مع البنت في فتره الخطوبه ... و عدا كام يوم و حمايا نزل اجازه من السعوديه و رحت مع ابويا نخطب ... و اول ما وصلنا اتفاجأت انهم ساكنين قريب مننا بس مش كتير حوالي 5 دقائق مشي ازاي معرفهمش و استغربت اكتر ان كلهم منقبين ...

العيله دي كانت متكونه من الاب فريد شغال في السعوديه 50 سنه....

الام ساميه 50 سنه بطه مليانه لحم ...

رنا 30 سنه متجوزه دكتور محمد....

فريال 28 سنه قاعده في البيت مطلقه عشان الخلفه ...

علياء 24 سنه مخطوبه لشادي ابن عمها عنده مطعم ....

اسماء 20 سنه و دي خطيبتي عايشه في بيت جدها و جدتها من صغرها عشان الونس و تاخد بالها منهم...

جدها رؤوف 72 سنه راجل كوبره و باشا في نفسه...

ستها توحيده 68 سنه بس تحس انها في ال50...

و كلهم منقبين و ملبن ...


كنت قاعد مبضون من القعده رجاله فبعض انا و ابويا و حمايا و محمد جوز رنا و شادي خطيب علياء و الحج رؤوف جدها ... و بعد ما تكلموا في كل حاجه و قرينا الفتحه ...كنت لسا ما شوفتهاش اصلا و قاعد مادد بوزي و قرفان من كل حاجه ... و ينطق شادي بكلمه حبيته بسببها ...

شادي : ايه يا عمي ... مش تخلي العريس يشوف العروسه و يقعد معاها ...

جدها : صح يا شادي النظره الشرعيه من حقه ...

قام ابوها استأذن مننا عشان يدخل يفضي مكان اقابلها فيه و اشوفها و رجع بعد شويه و نده عليا ... قمت رحت معاه دخلني اوضه و ساب الباب مفتوح و رجع للرجاله ...

دخلت الاوضه و شفت بنت ***** قاعده و عيونها في الارض بس اكتر مشهد شدني بزازها الكبيره المدوره ... نفضت تفكيري عشان ما يوقفش و اتفضح ... و قربت منها شويه و قعدت على كرسي قدمها ...

انا : ممكن ترفعي وشك عشان نشوف بعض ... ماهو ممكن معجبكيش ...

بصتلي بعيونها الخضر الواسعه و الكحل خلا قلبي ينط من مكانه مسكت قلبي : قلبي يا ناس ...

اترعبت : اااانت كويس ... حاسس بوجع ...

ابتسمت : رمش عيونك جرحني فقلبي و لون عينيك خلا قلبي يدق بقوة و مش راضي يهدا ...

قربت ايدي من ال**** عشان اشيله و اشوف وشها : ممكن ...

هزت دماغها بأيوه و شلت ال**** لفوق و يا ريتني ما عملتها ... رغم انها مش عامله ميكاب بس النور الي فوشها عما عيوني ... بشرتها بيضا زي الشمع خدود حمرا من الكسوف شفايف حمرا و مليانه مرسومه بالقلم عامله زي بق السمكه صغير و طالع لبرا شويه بسبب شفايفها المنفوخين ... كانت قافله عيونها ...

انا : افتحي عيونك عشان اشوف اللوحه الجميله الي قدامي ...

فتحت عيونها و بصتلي بحيره : لوحة ايه ...

ابتسمت على عبطها : اجدع رسام عالمي راسم اجمل بنت قدامي ... بحبك ... (هي برقت ) ما تستغربيش ممكن يكون دا هو الحب الي من اول نظره ...

ابتسمت و سكتت ... فضلت ابص على كل حته فوشها ... و دخول امها قطع الحلم الي كنت فيه ...

ساميه : احممم... ايه رأيك في العروسه يا عمر ...

لفيت وشي ليها و كانت شايله ال**** و انصدمت كانت بيضا مايل على حمار و جميله اوي : زي القمر انتي اختها ...

ضحكت جامد : ههههههه يخيبك يا عمر انا حماتك يا واد ...

وقفت : لا انت اكيد بتهزري ...

ساميه : ههههههه شوف الواد مش مصدقني ... قوليله يا اسماء انا مين ههههههه...

اسماء : دي ماما ساميه ...

انا : بصراحه مش مصدق بس دلوقتي عرفت ان الجمال الي كنت شايفه مش جاي من برا ... دا انتي قمر ...

اسماء : ههههههه شايفه خطيبك بيعاكسني يا بنت ...

انا : ماهو بصراحه ابقى اعمى و قليل ذوق لو شفت الحلاوه دي و فضلت ساكت ...

ساميه : ههههههه طب يلا يا خويا الرجاله مستنينك ...

انا : طيب يا حماتي ... هاتي رقمك يا اسماء ...

ادتني الموبايل بتاعها بكسوف من امها ... سجلت رقمي عندها بحبيبي و دقيت على رقمي و سجلته نور عيوني ... سبتهم و طلعت برا و الكل بيسأني ان كانت عجبتني و الا لا ... و انا مش عاوز ارد عشان بقت عرضي و انا مش مركب قرون ابويا ابتسم بفخر و جدها و ابوها اتبسطوا ... الوحيد الي لاحظت انه قفل مني هو شادي مش عارف ليه ...

خلصنا الخطبه و رجعنا البيت و كنت مبسوط و قررت ابعد عن كل الشراميط الي اعرفها لدرجه اني بقيت مش بروح كتير للصيدليه و سايب اغلب الشغل للناس الشغاله معايا ... يدوب انزل بضاعه و اخد الغله و اشوف الحسابات و اروح اي كافي اقعد اتكلم مع اسماء باقي اليوم ...

البنت دخلت قلبي و واضح انها كمان حبتني لدرجه انها بقت تفضفض معايا عادي و تعبر عن مشاعرها و محبتها ليا و تحكيلي عن همومها و ازاي محبوسه بين بيت جدها و بيتهم و ازاي عاوزه تتفسح و تخرج و تمشى على الكورنيش و تاكل ذره او اي حاجه من بتاعت العشاق ...

كانت مخنوقه من الروتين و عاوزه تعيش زي البنات الي في سنها و تشوف الدنيا ... و ان اسعد ايام في حياتها هو يوم الجمعه لما اقعد معاها شويه في صالون بيتهم و اجننها كلام حب و عشق و اتغزل في جمالها و قوامها و امسك ايدها ابوسها و احسس عليها من غير ما حد يشوفنا ...

و كل ما حسس على ايدها الاحظ ان نفسها يعلا و تبقى مش على بعضها و تفتح و تقفل في رجليها على خفيف ... و طبعا كانت محجبه و وشها باين قدامي و واضح الهيجان عليها ... قربت وشي و خدت بوسه من خدودها الحمر ...

اترعبت و فضلت تبص للمطبخ لو حد شافنا : لا ما تعملش كدا تاني... امي في المطبخ تذبحني ...

ابتسمت و مسكت ايدها : مالك خايفه كدا ليه ... لو حد كلمك انا الي حتكلم و اكتب عليكي و وقتها عاوز حد فيهم يفتح بقه ...

اسماء : بس يا عمر عيلتي متشدده مش حينفع هنا ...

قربت منها اكتر و مددت ايدي على اكتافها : يا اسماء انا بحبك و ماسك نفسي عليك بالعافيه ... دا انا بقيت بأحلم بيكي و اصحى الصبح محتلم من شدت هيجاني عليكي و عارف انك كمان هايجه و عاوزاني ...

اسماء ذابت من ايدي الي تحسس على كتفها و اقربها لصدري اكتر : بس دا ما ينفعش يا حبيبي ... انت عارف ابويا دماغه مقفله و امي عيونها مفتحه دايما ... حتى لمستك لايدي عندها علم بيها و كلمتني في الموضوع دا ...

انا : قالتلك ايه ...

اسماء : قالتلي امسكي نفسك شويه و هو ماسك ايدك و انتي ذايبه و ممحونه و قالتلي كلمه عيب ...

ضحكت : ههههههه كلمه عيب ... قولي قالتلك ايه ...

فضلت 5 دقائق اتحايل عليها تقول لحد ما قالت شرموطه ...

ضحكت جامد لدرجه امها طلعت من المطبخ و جات قعدت معانا نهزر و نضحك و طبعا بعدت ايدي و احترمت المسافه الي بيني و بين اسماء ...


شويه و البنات طلعوا من اوضهم يسلموا عليا و كلهم منقبين الا أسماء و حماتي لابسين ****... فضلنا نتكلم و نهزر و سبتهم و رحت الصيدليه ...

عدا شهر و نص على الخطوبه و أسماء خدت عليا جامد و بقت تتكلم براحتها معايا زي اي اتنين مخطوبين و بقت لما توصلني للباب اخد شفايفها بين شفايفي في قبلات مسروقه بعيد عن العيون و انزل و انا هايج من قلة النيك و الهيجان الي انا فيه ... و في يوم بعد ما روحت و اسماء رجعت بيت جدها الي لازق في بيتهم و وصلت بيتنا اكتشفت اني نسيت الموبايل عندهم ...

رجعت و ضربت الجرس بس اتأخروا عشان يفتحوا ضربت تاني و تالت لحد ما لقيت شادي فتح و كان عرقان و يتهته في الكلام و واقف في الباب كأنه عاوز يأخرني في الدخول ...

زقيته على خفيف و دخلت : مالك يا عريس عرقان و حالتك حاله ...

شادي : لا ماهو ... اصل الدنيا حر و كدا ...

انا : اه صح عندك حق النهارده حر ...

دخلت لقيت علياء قاعده و سايبه شعرها على جنب و من غير ** و أمها جنبها كمان شعرها ورا و فريال لابسه ** مش متضبط او لبسته بسرعه و وشها مكشوف كلهم لابسين عبايات بيتي و حماتي كان واضح انها لابساها على اللحم ... و كلهم وشهم جايب الوان من الخاضه ...

شفتهم كدا و بلمت ازاي قاعدين قدام شادي كدا و انا يطلعوا قدامي بال**** و اللبس الواسع ...

انا : اسف دخلت عليكم في الحر دا و قطعت الي كنتوا بتعملوه بس نسيت الموبايل هنا ...

شادي : انت بتقول ايه قطعت علينا ايه ...

ابتسمت : كلامك يا شادي قطعت كلامك ...

دخلت ادور و شوفت الموبايل واقع على جنب : اهو لقيته ... استأذن انا ...

جيت اطلع و اول ما وصلت الباب حماتي وقفتني و ندهت عليا : استنا يا عمر عاوزاك في موضوع ...

انا بجديه : نعم يا حماتي ...

حماتي : عمر ... اكيد في حاجات كتير جات في دماغك دلوقتي ... بس كلها غلط ...

انا : دي حاجه خاصه بيكم انا ماليش دخل فيها ...

حماتي : يا عمر افهم ... الدنيا حر و شادي ابن عمهم قبل ما يكون خطيب بنتي و متربي في بيتنا معاهم يعني هو من العيله و عشان كدا بناخد راحتنا معاه ...

انا : عندك حق يا حماتي شادي من العيله و انا غريب عنكم عندك حق فكدا استأذن ...

لفيت عشان امشي مسكت ايدي : ايه الي بتقوله دا يا عمر ... لا كدا ازعل منك بجد ... انت خطيب بنتي و زي ابني و واحد من العيلة دي ...

انا : واضح يا حماتي اني من العيله لدرجه انكم مانعين خطيبتي تخرج معايا و أفسحها و كاتمين نفسها من بيت جدها لهنا اما بقا شادي يخرج خطيبته و يفسحها و يدخلوا سينما و يعملوا الي هما عاوزينه على راحتهم ...

حماتي : لا دي مش عندي دي اوامر ابوها انت عارف انه شديد في المواضيع دي ... بس اقولك ... فاضل 3 ايام و ابوها يرجع عشان جواز علياء ... خدها و فسحها مبسوط كدا ...

انا : طيب يا حماتي ...

حماتي تحاول تفكني : ايه حماتي الي ماسكهالي دي و فك كدا و قولي يا سمسم زي ما عودتني ...

ابتسمت على خفيف : حاضر يا سمسم ...

حماتي : يلا ادخل اعملك قهوة و اقعد معانا شويه ...

انا : مره تانيه يا سمسم ... لازم امشي ...

حماتي : مش عاوزاك تزعل يا عمر انت غالي عندي زي أسماء بالضبط ...

انا : خلاص يا سمسم سلام ...

طلعت من عندهم و نظرتي اتغيرت 180 درجه عن العيله دي اصل انا مش غشيم هدومهم و تصرفاتهم و خوفهم من دخولي عليهم و وشهم المرعوب و الوقت الي فضلته مستني يفتحوا الباب كل دا واضح ان الموضوع فيه جنس ... يكونش شادي بينكهم كلهم ؟؟ طب و خطيبتي الهايجه طول اليوم يكونش ... لا لا خطيبتي دايما في بيت جدها و تروح بتهم بس لما انا اجي ازورها دا كلامها و الي لاحظته عليها طول الايام الي فاتت ... بس لا ... لازم اتأكد ... و خدت قرار اني اكشف عليها بطريقتي و اعرف كل الي بيحصل في بيتهم ... ماهو مش معقول يوم ما اتوب الاقي نفسي اتدبس ...

عدا اليوم في التفكير و شويه مكالمات مع اسماء الي فرحت اوي لما قلتلها اني هفسحها ...

و الصبح رحتلها و ركبتها العربيه و رحنا كافي و فضلنا هناك شويه و لقيتها عاوزه تروح سيما و خدتها اتفرجنا على فيلم رومانسي و كنا ماسكين ايدين بعض طول الوقت و حاسس بهيجانها و خدتها البحر الي اول مره تروحله ... و كانت فرحانه اوي ...

الساعه 12 جعنا روحنا لمطعم خدنا أكل من عنده و طلعنا هي استغربت من الحركه ...

اسماء : عمر ... احنا ماكلناش في المطعم ليه ...

انا : عشان الن**** الي لبساه مش حتعرفي تاخدي راحتك في الاكل ...

اسماء : يا حبيبي يا عمر ... طيب حنروح فين ...

انا : اصبري و سيبي نفسك خالص و فكري بس في السعاده الي حتشوفيها معايا ...

وصلنا بيتنا و كانت شقتي جاهزه و مقفوله ... احيانا بنام فيها ... روحنا داخلين و اسماء سرحانه في عالم تاني ...

حطيت الاكل على السفره و مسكت ايدها : مالك يا روحي سرحانه في ايه ؟؟؟

اسماء : مش عارفه وافقتك ازاي و جيت هنا معاك لوحدنا ... انا خايفه و في نفس الوقت عاوزه اقعد ...

قربت منها و مسكت ايديها لاثنين بستهم : دي شقتنا الي حنتجوز فيها ... دي الي حنعيش حياتنا فيها نملاها حب و سعاده ... انا بحبك يا أسماء و الي يحب ما يقدرش يضر حبيبته ابدا ...

خلصت كلامي و لقيتها دمعت و نطت في حضني و انا حضنتها جامد ...

اسماء : مش مصدقه اني فحضنك دلوقتي ... كنت بأحلم باليوم الي يتقفل علينا باب و تاخدني فحضنك كدا ...

فضلت حاضنها جامد لحد ما تعبت من الوقفه و زبي وقف من بزازها الي لازقه فبطني عشان انا اطول منها كتير ...

انا : يلا ناكل قبل الاكل ما يبرد و لسا اليوم طويل ...

اسماء : اقعد انت يا جوزي يا حبيبي و انا حرص الاكل ...

بست خدها : ايوه كدا يا مدلعني ...

قعدت على السفره و اسماء جابت الاطباق من جوا و رصت الاكل و قلعت ال**** و قعدت في حجري تأكلني و انا أاكلها زي اتنين في شهر العسل ...

كنت بتعامل معاها عادي بس جوايا بركان عاوز ينفجر خوف من انها تطلع شرموطه لان تصرفاتها لحد دلوقتي مش مطمناني يعني جايه معايا الشقه لوحدنا و قاعده على حجري و قالعه ال**** و دي اول مره اشوف شعرها الحرير ...

خلصنا اكل و غسلنا ايدينا و اسماء دخلت تجهز القهوة ... قمت داخل وراها و زبي الي واقف حشرته في طيازها المربربه و حضنتها : وحشتيني ...

اسماء نفسها علي : عمر ... ارجوك انا مش قادره سبني ارجوك ...

مسكت بززها ادعكهم و بستها من رقبتها اتعرشت كأنها اتكهربت و نفسها علي اكتر ...

اسماء : عمر ارجوك انا....

قطعت كلامها لما لفيتها و خدت شفايفها فبوسه و ايدي ماسكه بزازها دعك و تقفيش ... ركبها سابت نزلت ايدي لكسها ادعكه لقيته مبلول ... سحبتها من ايدها و خدتها اوضة النوم كانت ماشيه معايا مغمضه عيونها كأنها بتحلم قلعتها العبايه و قلعت التيشرت و البنطلون و فضلت بالبوكسر نمت جنبها ابوسها تاني و ايدي تلعب في بزازها ... قلعتها الاندر و البرا بسرعه ...

نمت فوقها و زبي يحك على كسها من برا خدت الحلمه في بقي : افتحي عيونك يا قلبي ...

فتحت عيونها و شافتني بحكو فيها و لساني شغال على حلمتها ... المنظر هيجها و اترعشت جامد : حكوا اجمد حكوا اجمد ...

سرعت شويه و لقيت نافوره ميه اتفتحت عليا كميه عسل رهيبه نزلت منها ... رغم عدد النسوان الكبير الي نمت معاهم بس اول مره اشوف واحده تنزل الكميه دي غير في افلام البورنو و كنت فاكر انه تمثيل و شغل سيما ...

بعدت من عليها و كانت لسا تتنفض و تقفل و تفتح في رجليها كأنها لسا عاوزه تنزل و قافله عيونها المدمعه ... نزلت ايدها على كسها تدعكه ... كس اول مره اشوفه منفوخ بشكل غريب احمر من الهيجان شفايفه غليضه و زنبورها طالع من فوق زي عقلت الصباع مقدرتش استحمل كل المنظر دا شلت ايدها و نزلت بلساني على زنبورها الحسه و اعضعضه ...

خدت شويه من عسلها بصباعي و نزلت دعك على خفيف في طيزها الي كانت مقفوله و لساني شغال لحس في كسها دخلت صباعي شويه فطيزها و سمعت اهاتها ارتفعت قمت زاقق صباعي شويه لحد ما دخل هنا كانت أسماء تتنفض فوق السرير و تطلع كميه عسل رهيبه مره تانيه غرقت وشي و صدري و حتى بعد ما خلصت كانت لسا تتنفض على خفيف ... سبتها ترتاح كدا حوالي دقيقتين و كان صباعي لسا في خرمها و رجعت الحس كسها تاني و احاول ادخل الصوباع التاني لحد ما دخل و هي تتوجع بس مستمتعه بالبعبصه و لساني الي عمال ينيكها فكسها فضلت ادور صوابعي و ادخلهم اوسع خرم طيزها و بصراحه المنظر مهيجني فشخ و مش قادر اصبر اكتر من كدا ...

حاسس بنار في زبي سبتها و قمت مدخله بين فخادها و قفلتهم عليه و انيكها بالطريقه دي و شغال تفريش في كسها من برا لحد ما جابت و عماله تترعش و تتنفض و تنزل ميتها و انا لسا شغال نيك في فخادها و مسكت حلماتها اقرصهم لحد ما نطرت لبني على بطنها و بزازها و اترميت جنبها على السرير مغمض عيوني...

خدت نفسي و كانت مغمضه عيونها تجمع الي حصل قمت من جنبها و فتحت رجليها و كسها اشوف عذريتها و لقيتها تمام فتحت عيونها تبصلي بأعمل ايه و ساكته ... مددت جنبها و خليتها تنام على صدري و كنت فرحان جامد ...

فرحت جامد لما عرفت انها مش مفتوحه لا من قدام و لا ورا ... قلت اعرف الحوار منها ...

انا : حبيبتي ساكته ليه ...

أسماء : مش عارفه ... حاسه بفرحه و خوف ... فرحه اني ارتحت مع حبيبي و خوف من نظرة حبيبي ليا ...
انا سبتك تعمل كل الي انت عاوزه حتى لو فتحتني مش هاممني غير اني ارضيك و اخليك سعيد معايا ... انت مش عارف حياتي انقلبت ازاي بعد ما دخلتها ... ملتها فرحه و سعاده و أمان ... كنت عايشه بين 4 جدران في بيت جدي ما بروحش لبيتنا غير لما ابويا يجي اروح اسلم عليه و اقعد شويه معاه و ارجع لبيت جدي ... و كل يوم طول ما هو هنا اروح ساعه او اكتر شويه و ارجع لبيت جدي ... طلعت بدري من التعليم عشان ابويا خاف عليا من جسمي الي فاير قبل سني و حبسني في بيت جدي ... ما ليش صحاب و كل الي بتكلم معاهم هما جدي و ستي ... طبعا مش قادره افضفض معاهم و لا اتكلم معاهم في اي موضوع ...
فجأه لقيت ابويا نازل اجازه اسبوع و جدتي قالتلي انه جايبلي عريس نقطه زي ما قالوا ... شاب من عيله و كسيب ... بصراحه خفت و كنت ناويه اعمل اي حاجه عشان افركش الخطوبه ... كنت فاكره انك شغال في السعوديه زي ابويا و انك شديد زيه و حتقفل عليا ... و اكيد مش حقدر افضفضلك و اخد راحتي معاك و انك حتسافر مع ابويا و تقفل عليا في سجن جديد في بيتك ... بس اول ما دخلت عليا الاوضه ... كنت في قمة زعلي بس خليتني ابتسم لما عملت مقلب قلبك ... و اول ما شفتك قلبي دق جامد زي ما حصلك ... و مع اعترافك ليا بحبك كنت عاوزه اجاوبك و اقلك اني بحبك اكتر و اكبر من اي حد ... قلتلي اني اكيد مش مصدقاك و ان هو دا الحب من اول نظره كنت عاوزه اجاوبك و اقلك اني حاسه بيك و مصدقاك لانه نفس شعوري بس كسوفي و صدمتي منعتني اتكلم لساني اتعقد و مقدرتش ارد غير لما ماما دخلت ... مع الوقت انت الي بقيت تحاول تفكني و اعبر عن الي جوايا و انت الي شجعتني افضفضلك ... عشان كدا سبت نفسي و جيت معاك رغم الخوف الي جوايا بس كنت مطمنالك ... خوفي ما كانش من انك تعمل حاجه ... خوفي كان انك ممكن تاخد فكره غلط عني و تسيبني ... (بصت في عيوني ) انت ممكن تسيبني في يوم ؟؟

انا : ياه يا قلبي كل دا كنتي شايلاه في قلبك لوحدك ... و بعد كل الكلام دا جايه تسأليني ان كنت حسيبك ...

أسماء : ممكن تريحني و تجاوبني لاني عارفه ان كلمتك زي السيف لو طلع من غمده يرجع بدمه ... و سمعت انك طالع لوالدك كلمتك ما تتراجعش فيها نهائي مهما حصل ...

انا : اسماء انا بحبك و مش ممكن اسيبك طول ما انتي بتسمعي الكلام و جدعه معايا ...

أسماء : يبقى خلاص انت قلت كلمتك و انا وعد مني اعيش خدامه تحت رجليك طول عمري ...

ابتسمت و بستها : انتي أميره على عرش قلبي ... يلا بقا بلاش دلع ندخل ناخد دش و نروح عشان اقدر اطلعك بكره ...

اسماء : حاضر يا حبيبي ...

قمنا خدنا دش و وصلتها لبيت جدها و رحت للصيدليه اشتغل شويه لاني مش بروح هناك كتير و دا اكل عيش مش لعب و كمان عليا ديون لازم ادفعهم قبل الجواز ... صحيح ان ابويا مجهزلي شقه من صغري و كمان قادر يساعدني في ديوني بس عودني من صغري اعتمد على نفسي و عشان كدا مش عاوز اطلب منه ...

عدا اليوم و الصبح رحت لاسماء خدتها فسحتها في اماكن جديده و خدتها الشقه تاني و حصل نفس الي عملناه اليوم الي قبله و اليوم الثالث كمان نفس الحوار و طيزها وسعت من البعبعصه بس ما كنتش عاوز انيكها دلوقتي لحد ما ابوها يخلص اجازته و يخلص الفرح عشان ما حدش يلاحظ حاجه ...

يوم وصول ابوها رحت انا و شادي بعربيتي للمطار و رجعناه البيت فالطريق اتصلت بأسماء و عرفت منها انها قاعده فبيتهم مستنيه ابوها ... و لما وصلنا نزلنا الشنط انا و شادي طالعين ... دخل حمايا الاول و انا وقفت في الباب ...

انا : شادي استنى اشوف اسماء لابسه نقاابها و الا لا ...

شادي : يسطا دي بنت عمي ...

بأمر : و انت قلتها بنت عمك مش مراتك او خطيبتك استنى هنا ...

سبته و دخلت لقيت أسماء شايله النقااب و واقفه بال**** بس عشان تسلم على ابوها الي كان بيسلم على بناته : اسماء البسي ننقابك شادي حيدخل ...

ساميه : ما يدخل عادي دا زي اخوها ...

عملت نفسي مش سامعها و بصيت لاسماء لقيتها نزلت الن**** في ثواني قلت بصوت عالي : ادخل يا شادي ...

حمايا : جدع يا عمر ... كدا تعجبني ... و انتوا ايه نظامكم مش حتلبسوا و الا ايه ...

بصيت لساميه الي لقيتها واقفه تبصلي بغيض : حاضر يا خويا حاضر يلا يا بنات ...

دخلوا البنات يلبسوا ال**** الا خطيبه شادي و أمها ...

قعدنا في الصالون و ساميه كانت كأنها زعلانه مني ... قمت رايح للحمام و لما خلصت فتحت الباب لقيت ساميه مستنياني ...

ساميه : ينفع الي عملته دا ؟؟

انا : حماتي ... انتي حره فبناتك كلهم حتى لو قلعتيهم ملط قدام شادي ... انا بقا حر فخطيبتي الي حتبقى مراتي قريب ... و انا كلمت اسماء بس ...

ساميه : اه كلمتها هي بس خليت حماك يلاحظ اننا واخدين راحتنا مع شادي و حيشك في حاجات كدا ...

انا : حاجات ايه بقا ؟؟

ساميه اتوترت : مش عارفه بقا دماغه حتوديه لفين ... المهم انك قفلت علينا ...

انا : بصي يا سمسم لو انتي متأكده انكم مش عاملين حاجه غلط يبقى ما تخافيش من الشك و اقفلي الحوار دلوقتي لانك كل كلمه بتقوليها بتزنقي نفسك اكتر يبقى بلاش أحسن ...

ساميه بصتلي شويه : ماشي يا عمر ماشي ...

سابتني و مشيت للصالون و انا ابتسمت و رحت وراها قعدت معاهم مده حلوه و غمزت اسماء و هيا قامت استأذنت و نزلت عشان ترجع لبيت جدها ... ثواني و استأذنت انا كمان عشان اروح الصيدليه و نزلت لقيت اسماء مستنياني خدت كم بوسه منها على خفيف و وصلتها بيت جدها و رحت الشغل ...


عدت الايام و شادي و علياء اتجوزوا و راحوا يقضوا شهر العسل و حمايا سافر و انا بقيت اقابل اسماء كل يوم و احيانا نروح نقعد في بيتهم مع امها الي حاسس انها متغيره من ناحيتي ... بس مش قادره تتكلم عشان ما سيبش بنتها الي حاست اني متحكم فيها لاقصى درجه و مش حتقدر تعيش من غيري ...


في يوم كنت بقضي مشوار بعيد شويه و اسماء اتصلت و قالتلي ان جدها تعبان و عاوزاني اجي اخدهم المستشفى و انا كنت بعيد حاولت اتصل بأبويا ياخدهم ما ردش ... أسماء اتصلت تاني و قالتلي ان شادي و علياء وصلوا و لما عرفوا الي حصل خدوه بالعربيه و هي فضلت في البيت ...

خلصت مشواري و رحت لاسماء عشان اشوف الموضوع وصل لايه و اسألها عن جدها ... لقيتها مرعوبه عشان بتتصل بأختها مش بترد عليها و أمها بتتصل بشادي كمان و ما حدش رد ... الخوف دخل قلوبنا و الكل قاعد و ساكت ... فجأه تليفون حماتي رن ...

حماتي ردت على التليفون بسرعه و بعدها فضلت ساكته مده كأنها مصدومه و التليفون وقع من ايدها ...
نطيت بسرعه خدت التليفون من الارض و كلمت المتصل لقيت رقم شادي و شخص تاني بيقولي انهم عملوا حادثه بالعربيه و البنت هي الوحيده الي فضلت عايشه ... سألتوا عن مكان المستشفى و خدته منه ...

انا بعصبيه : حماتي مش وقت صدمه البسي هدومك و تعالي معايا لوحدك بنتك محتاجاكي دلوقتي ...

حماتي لسا ساكته و مصدومه ...

رحت اديتها قلم جامد وقعها في الارض : صحيتي دلوقتي ... يلا بسرعه البسي هدومك ...

حماتي فاقت و بصتلي : اه حاضر حاضر ثواني ...

كنت بكلمها و فريال و اسماء و توحيده عمالين يسألوا في ايه ... قلتلهم الخبر الكل انصدم و بدأ العياط و مناحه اتفتحت ...

بزعيق : مش عاوز اسمع نفس اسكتوا كلكم دلوقتي ... و كل واحده فيكم تمسك حاجه توضبها الناس بعد شويه حيسمعوا و ييجوا يلا اتحركوا ... ( مسكت ايد توحيده ) و انتي يا ست الكل تعالي اقعدي ارتاحي هنا و ادعيلهم انتي الكبيره هنا و لازم تبقي قويه قدامهم عشان تصبريهم ...

توحيده مدمعه : متشكره يا ابني ...

طلعت حماتي من اوضتها و خدتها طيران للمستشفى و سألنا عن اوضه علياء و رحنالها لقينا ايدها و رجلها متجبسين و في كدمات على وشها ... سبتهم مع بعض و طلعت اتصلت بأبويا عشان يروح يوقف في بيتهم و يعلم الناس بلي حصل و اتصلت بالدكتور محمد جوز رنا و قالي مسافة السكه و يروح البيت هناك ... بعد ما خلصت اتصالات رحت اخلص الورق و اضبط الدنيا ...



بعد كم يوم من العزا كنت قاعد مع ابويا و حمايا و ابويا قال كلام صدمني ...
قصه جميله فى قمة الرووعه كاتب متميز
ماتأخرش علينا باقى الاجزاء
 
  • حبيته
التفاعلات: George tn
  • حبيته
التفاعلات: ⭐ الفرعون ⭐
  • عجبني
التفاعلات: محمد المنصوري
  • حبيته
التفاعلات: Aymanx123
  • حبيته
التفاعلات: George tn
  • عجبني
التفاعلات: فحل هايجان
  • حبيته
التفاعلات: George tn
  • حبيته
التفاعلات: ⭐ الفرعون ⭐
  • حبيته
التفاعلات: George tn
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • حبيته
التفاعلات: George tn
عوده حميده يافنان
ابداع مش جديد عليك وياريت متتاخرش علينا 👏👏👏
 
  • حبيته
التفاعلات: George tn
من قبل مقراها اكيد جامده
واحشتنا ياغالي
 
  • حبيته
التفاعلات: George tn

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%