NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

محارم واقعية حليب زبي يطفئ نار شهوة كس زوجة عمي

Janjohnny123

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
20 أبريل 2023
المشاركات
76
مستوى التفاعل
225
نقاط
320
الجنس
ذكر
الدولة
العراق
توجه جنسي
ثنائي الميل
نستمر بأستقبالنا لقصص نيك و نشرها و كما في كل مرة قصص حقيقة واقعية بعيدا عن الخيال لكن فقط الاسماء مستعارة بطلب من الصديق الذي ارسل لنا تفاصيل القصة انا اسمي يزن عمري 20 سنة اسكن مع عائلتي المكونة من أب و ام و اثنين أخوة و 3 خوات و يسكن معنا عمي و زوجته اسمها سارة
مواصفات جسمي لون بشرتي حنطاوية شعري اسود كثيف جسمي نحيف نوعا ما زبي أسمر و طويل و عريض جدا
مواصفات سارة
عمرها 25 سنة جميلة جدا طيزها و نهديها متوسط الكبر بشرتها بيضاء
عمي يعمل بأستمرار مسافر طيلة الشهر فقط اسبوع او اقل يأتي إلى البيت فكانت سارة وحيدة و كانت دائما تنظر لي نظرات شهوة و تنظر الى جسمي دائما حتى مرة من المرات كانت تراقبني و انا استحم لكن هي كانت خجولة لا تستطيع أن تخبرني ان انيكها و انا لم أكن مهوس بزنا المحارم . قبل أيام سافرت انا و العائلة إلى أحد المدن و حجزنا في فندق قرب البحر سارة جاءت معنا لكن عمي لم يأتي بحكم عمله عندما وصلنا إلى الفندق و كل شخص اخذ مفتاح غرفته المصعد كان معطل فضطر جميع الاشخاص الموجودين في الصالة الرئيسية ان يذهب الى طابق العلوي من خلال السلم فكان هناك طريق جدا ضيق يصل بنا إلى سلم و كان جدا مزدحم ما يقارب 50 شخص يريد أن يجتازه فكان كل شخص ملاصق ب الشخص الاخر انا كنت اخر شخص ظهري للحائط و كانت أمامي سارة و من شدة الازدحام التصق طيز سارة بزبي فأصبح زبي مقوم و ملاصق لطيزها فلم تبتعد عني وفي هذه الاثناء أنطفئت الكهرباء لمدة خمس دقائق و اصبح الوضع مظلم انا استغليت هذه الفرصة و بدأت افرك زبي ب طيزها فاستمريت بفركه بطيزها و هي لم تتكلم كلمة واحدة ثم توقفت خوف ان ينتبه علينا احد و بعد توقفي بدأت هي التي تفرك طيزها إلى أن عادت الكهرباء فتوقفت سارة و خرج الجميع و كل شخص ذهب الى غرفته و سارة لم تتكلم معي اي كلمة و بعد ساعة تقريبا كانت الساعة الحادي عشر مساء كنت واقف على البلكونا أشاهد البحر فرأيت سارة بالملابس الدخلية تسير وحدها على البحر غيرت ملابسي و ارتديت فقط برمودا ( لباس اكبر من شورت ) قصيرة و ذهبت إلى المكان الذي تتواجد فيه سارة لكن لم أجدها فبدات البحث عن و وجدتها في مكان خلف الفندق على الشاطئ و أصبعها في كسها فكانت تستمني لم تنتبه علي فبقيت انظر لها و هي تنيك نفسها و تمص نهديها قمت بالسعال فتوقت و ارتدت ملابسها الداخلية بسرعة
يزن : سارة ماذا تفعلين هنا
سارة : كنت اتمشى قليلا
و بدأت اتكلم معها في مواضيع جانبية لكن عيني على نهديها و كسها ثم قلت لها هل تريدن ان اعمل لك مساج . سارة: لا شكرا
يزن: مساج سريع سأريحكي به
سارة: اذا كان هذا ما تريديه فلا مشكلة
ثم استلقت على بطنها و بدأت بتدليك ظهرها و كنت جالس على فخذيها و زبي ملتصق بطيزها و استمريت بتدليك ظهرها إلى أن بدأت اعصر طيزها و هي تنادي اه اه اه اه بصوت خفيف ثم قالت دلكني من الامام
يزن ؛بعيوني يا روحي
لكن سوف اخلع البرمودا لأنها تضايقني هل يوجد مشكلة اذا بقيت عاري
سارة: لا يوجد أي مشكلة انا زوجة عمك و لا يوجد غيري هنا
خلعت برمودتي و انصدمت سارة بطول زبي و بقت تحدق عليه و انا أدلك بطنها ثم بدأت اعصر نهديها بكل قوة و نزلت على كسها و بدأت افرك به و أدخلت اصبعي به و بدأت انيكها باصعبي ثم لحست كسها بلساني بدأت تصرخ بصوت عالي و خفت ان يسمعنا احد
يزن: لن تنسين لساني ابدا و هو يلحس كسك
و استمرت بالصراخ إلى أن احسسنا بأن شخص ما قادم فارتدى كل شخص ملابسه الداخلية و هرب من جهة مختلفة انا وصلت للفندق ثم ذهبت مسرعا إلى غرفة سارة حتى أكمل ما بدأنا به لكن طرقت الباب و لم تجيبني فظننت انها ندمت على ما فعلت و لا تريد أن انيكها لكن الحقيقة هي لم تكن في الغرفة عدت إلى غرفتي و أخرجت فلم اباحي و بدأت استمني و في هذه الاثناء طٌرق باب غرفتي
يزن : من انت تفضل
سارة : انا سارة افتح لي الباب
انا كنت عندها عاري و زبي واقف فلم ارتدي ملابسي و بقيت عاري و فتحت لها الباب شاهدتني و انا عاري و كانت مرتدة قميص نوم و تحته ملابس داخلية
سارة : هل استطيع النوم على سريرك أشعر بالخوف وحدي
يزين : اذهبي الى سرير و انا سوف أتي خلفك
خلعت ملابسها و بقت في الملابس الداخلية و نامت على سريري ثم جأت و نمت معها و أدخلت زبي في كسها صرخت بأعلى صوتها و كانت تنادي اه اه اه اه اه اه اه كسها كانت ضيق جدا فهي لم تكن مفتوحة
سارة : اه اه اه يؤلم يؤلم يؤلم
يزين : اريد ان افتحكي
كان شعور زبي في كسها لا يوصف و هي كانت تشعر بالراحة لأنها كانت محرومة و استمريت بنيك كسها
سارة : اريد امص زبك
يزن : تفضل يا عمري
و مصت زبي لكن لم تستمر طويلا لانها قالت سوف اجلس عليه فجلست عليه ( وضعيت راعية البقر ) فكانت تفز على زبي و تصرخ و يدي على طيزها كانت جدا مستمتعة لكن كان زبي يقطع كسها ثم انتقلنا إلى وضعية جديدة استلقت على الفراش و انا جئتها من الامام و أدخلت زبي في كسها و اعصر نهديها
يزن : كسك أداة يستمتع بها زبي
سارة : تبا لعمك الأحمق السخيف الذي لا يرضي كسي المولع
و استمريت بنيك كسها ثم سحبتها من شعرها
يزن : سوف انيك طيزك
سارة : لا ارجوك فقط كسي اذا أدخلت زبك في طيزي سوق يمزقه
يزن : قلت لك سوف انيك طيزك سوف انيكه انا افعل ما اشاء
سحبتها و جعلتها بوضعية الكلب وأدخلت زبي بطيزها و هي تصرخ بأعلى صوت لها و انا ادفع زبي كله في طيزها و صوت طيزها و هو يصدم بي ملئ الغرفة زبي كاد أن ينفجر من الشهوة
يزن: سوف اقذف سوف اقذف سوف اقذف
سارة : ارجوك في كسي اريد حليبك في كسي لم اتذوق حليب الرجال منذ مدة
أخرجت زبي بسرعة من طيزها و أدخلته في كسها و قذفت كل حليبي في كسها قذفت كمية كبيرة ملئت كسهاثم سحبتني من رأسي و مصت شفايفي و قالت شكرا لك يا قلبي اطفئت نار كسي
أرادت الخروج
يزن : اذا احد رأكي في ملابس النوم سوف ينيك ابقي هذه الليلة معي و في الصباح الباكر اذهبي إلى غرفتك
فبقت معي و نمنا معا
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: سادي للديوثين و الكلبات, الضاحك الباكى, عمرو الجاحد و 15 آخرين
نستمر بأستقبالنا لقصص نيك و نشرها و كما في كل مرة قصص حقيقة واقعية بعيدا عن الخيال لكن فقط الاسماء مستعارة بطلب من الصديق الذي ارسل لنا تفاصيل القصة انا اسمي يزن عمري 20 سنة اسكن مع عائلتي المكونة من أب و ام و اثنين أخوة و 3 خوات و يسكن معنا عمي و زوجته اسمها سارة
مواصفات جسمي لون بشرتي حنطاوية شعري اسود كثيف جسمي نحيف نوعا ما زبي أسمر و طويل و عريض جدا
مواصفات سارة
عمرها 25 سنة جميلة جدا طيزها و نهديها متوسط الكبر بشرتها بيضاء
عمي يعمل بأستمرار مسافر طيلة الشهر فقط اسبوع او اقل يأتي إلى البيت فكانت سارة وحيدة و كانت دائما تنظر لي نظرات شهوة و تنظر الى جسمي دائما حتى مرة من المرات كانت تراقبني و انا استحم لكن هي كانت خجولة لا تستطيع أن تخبرني ان انيكها و انا لم أكن مهوس بزنا المحارم . قبل أيام سافرت انا و العائلة إلى أحد المدن و حجزنا في فندق قرب البحر سارة جاءت معنا لكن عمي لم يأتي بحكم عمله عندما وصلنا إلى الفندق و كل شخص اخذ مفتاح غرفته المصعد كان معطل فضطر جميع الاشخاص الموجودين في الصالة الرئيسية ان يذهب الى طابق العلوي من خلال السلم فكان هناك طريق جدا ضيق يصل بنا إلى سلم و كان جدا مزدحم ما يقارب 50 شخص يريد أن يجتازه فكان كل شخص ملاصق ب الشخص الاخر انا كنت اخر شخص ظهري للحائط و كانت أمامي سارة و من شدة الازدحام التصق طيز سارة بزبي فأصبح زبي مقوم و ملاصق لطيزها فلم تبتعد عني وفي هذه الاثناء أنطفئت الكهرباء لمدة خمس دقائق و اصبح الوضع مظلم انا استغليت هذه الفرصة و بدأت افرك زبي ب طيزها فاستمريت بفركه بطيزها و هي لم تتكلم كلمة واحدة ثم توقفت خوف ان ينتبه علينا احد و بعد توقفي بدأت هي التي تفرك طيزها إلى أن عادت الكهرباء فتوقفت سارة و خرج الجميع و كل شخص ذهب الى غرفته و سارة لم تتكلم معي اي كلمة و بعد ساعة تقريبا كانت الساعة الحادي عشر مساء كنت واقف على البلكونا أشاهد البحر فرأيت سارة بالملابس الدخلية تسير وحدها على البحر غيرت ملابسي و ارتديت فقط برمودا ( لباس اكبر من شورت ) قصيرة و ذهبت إلى المكان الذي تتواجد فيه سارة لكن لم أجدها فبدات البحث عن و وجدتها في مكان خلف الفندق على الشاطئ و أصبعها في كسها فكانت تستمني لم تنتبه علي فبقيت انظر لها و هي تنيك نفسها و تمص نهديها قمت بالسعال فتوقت و ارتدت ملابسها الداخلية بسرعة
يزن : سارة ماذا تفعلين هنا
سارة : كنت اتمشى قليلا
و بدأت اتكلم معها في مواضيع جانبية لكن عيني على نهديها و كسها ثم قلت لها هل تريدن ان اعمل لك مساج . سارة: لا شكرا
يزن: مساج سريع سأريحكي به
سارة: اذا كان هذا ما تريديه فلا مشكلة
ثم استلقت على بطنها و بدأت بتدليك ظهرها و كنت جالس على فخذيها و زبي ملتصق بطيزها و استمريت بتدليك ظهرها إلى أن بدأت اعصر طيزها و هي تنادي اه اه اه اه بصوت خفيف ثم قالت دلكني من الامام
يزن ؛بعيوني يا روحي
لكن سوف اخلع البرمودا لأنها تضايقني هل يوجد مشكلة اذا بقيت عاري
سارة: لا يوجد أي مشكلة انا زوجة عمك و لا يوجد غيري هنا
خلعت برمودتي و انصدمت سارة بطول زبي و بقت تحدق عليه و انا أدلك بطنها ثم بدأت اعصر نهديها بكل قوة و نزلت على كسها و بدأت افرك به و أدخلت اصبعي به و بدأت انيكها باصعبي ثم لحست كسها بلساني بدأت تصرخ بصوت عالي و خفت ان يسمعنا احد
يزن: لن تنسين لساني ابدا و هو يلحس كسك
و استمرت بالصراخ إلى أن احسسنا بأن شخص ما قادم فارتدى كل شخص ملابسه الداخلية و هرب من جهة مختلفة انا وصلت للفندق ثم ذهبت مسرعا إلى غرفة سارة حتى أكمل ما بدأنا به لكن طرقت الباب و لم تجيبني فظننت انها ندمت على ما فعلت و لا تريد أن انيكها لكن الحقيقة هي لم تكن في الغرفة عدت إلى غرفتي و أخرجت فلم اباحي و بدأت استمني و في هذه الاثناء طٌرق باب غرفتي
يزن : من انت تفضل
سارة : انا سارة افتح لي الباب
انا كنت عندها عاري و زبي واقف فلم ارتدي ملابسي و بقيت عاري و فتحت لها الباب شاهدتني و انا عاري و كانت مرتدة قميص نوم و تحته ملابس داخلية
سارة : هل استطيع النوم على سريرك أشعر بالخوف وحدي
يزين : اذهبي الى سرير و انا سوف أتي خلفك
خلعت ملابسها و بقت في الملابس الداخلية و نامت على سريري ثم جأت و نمت معها و أدخلت زبي في كسها صرخت بأعلى صوتها و كانت تنادي اه اه اه اه اه اه اه كسها كانت ضيق جدا فهي لم تكن مفتوحة
سارة : اه اه اه يؤلم يؤلم يؤلم
يزين : اريد ان افتحكي
كان شعور زبي في كسها لا يوصف و هي كانت تشعر بالراحة لأنها كانت محرومة و استمريت بنيك كسها
سارة : اريد امص زبك
يزن : تفضل يا عمري
و مصت زبي لكن لم تستمر طويلا لانها قالت سوف اجلس عليه فجلست عليه ( وضعيت راعية البقر ) فكانت تفز على زبي و تصرخ و يدي على طيزها كانت جدا مستمتعة لكن كان زبي يقطع كسها ثم انتقلنا إلى وضعية جديدة استلقت على الفراش و انا جئتها من الامام و أدخلت زبي في كسها و اعصر نهديها
يزن : كسك أداة يستمتع بها زبي
سارة : تبا لعمك الأحمق السخيف الذي لا يرضي كسي المولع
و استمريت بنيك كسها ثم سحبتها من شعرها
يزن : سوف انيك طيزك
سارة : لا ارجوك فقط كسي اذا أدخلت زبك في طيزي سوق يمزقه
يزن : قلت لك سوف انيك طيزك سوف انيكه انا افعل ما اشاء
سحبتها و جعلتها بوضعية الكلب وأدخلت زبي بطيزها و هي تصرخ بأعلى صوت لها و انا ادفع زبي كله في طيزها و صوت طيزها و هو يصدم بي ملئ الغرفة زبي كاد أن ينفجر من الشهوة
يزن: سوف اقذف سوف اقذف سوف اقذف
سارة : ارجوك في كسي اريد حليبك في كسي لم اتذوق حليب الرجال منذ مدة
أخرجت زبي بسرعة من طيزها و أدخلته في كسها و قذفت كل حليبي في كسها قذفت كمية كبيرة ملئت كسهاثم سحبتني من رأسي و مصت شفايفي و قالت شكرا لك يا قلبي اطفئت نار كسي
أرادت الخروج
يزن : اذا احد رأكي في ملابس النوم سوف ينيك ابقي هذه الليلة معي و في الصباح الباكر اذهبي إلى غرفتك
فبقت معي و نمنا معا
مش لازم تكون قصة قصيرة لازم تكمل شو صار بعدين
 
  • عجبني
التفاعلات: magamego و Janjohnny123
مش لازم تكون قصة قصيرة لازم تكمل شو صار بعدين
لأن يزن لم يرسل لي اكثر من هذه التفاصيل
لكن سأتواصل معه ليخبرني ما حدثه معه
و سأنشر جزء ثاني
لكن هناك قصص اخرى جدا مثيرة أرسلوها لي سأنشرها في الأيام القادمة
 
نستمر بأستقبالنا لقصص نيك و نشرها و كما في كل مرة قصص حقيقة واقعية بعيدا عن الخيال لكن فقط الاسماء مستعارة بطلب من الصديق الذي ارسل لنا تفاصيل القصة انا اسمي يزن عمري 20 سنة اسكن مع عائلتي المكونة من أب و ام و اثنين أخوة و 3 خوات و يسكن معنا عمي و زوجته اسمها سارة
مواصفات جسمي لون بشرتي حنطاوية شعري اسود كثيف جسمي نحيف نوعا ما زبي أسمر و طويل و عريض جدا
مواصفات سارة
عمرها 25 سنة جميلة جدا طيزها و نهديها متوسط الكبر بشرتها بيضاء
عمي يعمل بأستمرار مسافر طيلة الشهر فقط اسبوع او اقل يأتي إلى البيت فكانت سارة وحيدة و كانت دائما تنظر لي نظرات شهوة و تنظر الى جسمي دائما حتى مرة من المرات كانت تراقبني و انا استحم لكن هي كانت خجولة لا تستطيع أن تخبرني ان انيكها و انا لم أكن مهوس بزنا المحارم . قبل أيام سافرت انا و العائلة إلى أحد المدن و حجزنا في فندق قرب البحر سارة جاءت معنا لكن عمي لم يأتي بحكم عمله عندما وصلنا إلى الفندق و كل شخص اخذ مفتاح غرفته المصعد كان معطل فضطر جميع الاشخاص الموجودين في الصالة الرئيسية ان يذهب الى طابق العلوي من خلال السلم فكان هناك طريق جدا ضيق يصل بنا إلى سلم و كان جدا مزدحم ما يقارب 50 شخص يريد أن يجتازه فكان كل شخص ملاصق ب الشخص الاخر انا كنت اخر شخص ظهري للحائط و كانت أمامي سارة و من شدة الازدحام التصق طيز سارة بزبي فأصبح زبي مقوم و ملاصق لطيزها فلم تبتعد عني وفي هذه الاثناء أنطفئت الكهرباء لمدة خمس دقائق و اصبح الوضع مظلم انا استغليت هذه الفرصة و بدأت افرك زبي ب طيزها فاستمريت بفركه بطيزها و هي لم تتكلم كلمة واحدة ثم توقفت خوف ان ينتبه علينا احد و بعد توقفي بدأت هي التي تفرك طيزها إلى أن عادت الكهرباء فتوقفت سارة و خرج الجميع و كل شخص ذهب الى غرفته و سارة لم تتكلم معي اي كلمة و بعد ساعة تقريبا كانت الساعة الحادي عشر مساء كنت واقف على البلكونا أشاهد البحر فرأيت سارة بالملابس الدخلية تسير وحدها على البحر غيرت ملابسي و ارتديت فقط برمودا ( لباس اكبر من شورت ) قصيرة و ذهبت إلى المكان الذي تتواجد فيه سارة لكن لم أجدها فبدات البحث عن و وجدتها في مكان خلف الفندق على الشاطئ و أصبعها في كسها فكانت تستمني لم تنتبه علي فبقيت انظر لها و هي تنيك نفسها و تمص نهديها قمت بالسعال فتوقت و ارتدت ملابسها الداخلية بسرعة
يزن : سارة ماذا تفعلين هنا
سارة : كنت اتمشى قليلا
و بدأت اتكلم معها في مواضيع جانبية لكن عيني على نهديها و كسها ثم قلت لها هل تريدن ان اعمل لك مساج . سارة: لا شكرا
يزن: مساج سريع سأريحكي به
سارة: اذا كان هذا ما تريديه فلا مشكلة
ثم استلقت على بطنها و بدأت بتدليك ظهرها و كنت جالس على فخذيها و زبي ملتصق بطيزها و استمريت بتدليك ظهرها إلى أن بدأت اعصر طيزها و هي تنادي اه اه اه اه بصوت خفيف ثم قالت دلكني من الامام
يزن ؛بعيوني يا روحي
لكن سوف اخلع البرمودا لأنها تضايقني هل يوجد مشكلة اذا بقيت عاري
سارة: لا يوجد أي مشكلة انا زوجة عمك و لا يوجد غيري هنا
خلعت برمودتي و انصدمت سارة بطول زبي و بقت تحدق عليه و انا أدلك بطنها ثم بدأت اعصر نهديها بكل قوة و نزلت على كسها و بدأت افرك به و أدخلت اصبعي به و بدأت انيكها باصعبي ثم لحست كسها بلساني بدأت تصرخ بصوت عالي و خفت ان يسمعنا احد
يزن: لن تنسين لساني ابدا و هو يلحس كسك
و استمرت بالصراخ إلى أن احسسنا بأن شخص ما قادم فارتدى كل شخص ملابسه الداخلية و هرب من جهة مختلفة انا وصلت للفندق ثم ذهبت مسرعا إلى غرفة سارة حتى أكمل ما بدأنا به لكن طرقت الباب و لم تجيبني فظننت انها ندمت على ما فعلت و لا تريد أن انيكها لكن الحقيقة هي لم تكن في الغرفة عدت إلى غرفتي و أخرجت فلم اباحي و بدأت استمني و في هذه الاثناء طٌرق باب غرفتي
يزن : من انت تفضل
سارة : انا سارة افتح لي الباب
انا كنت عندها عاري و زبي واقف فلم ارتدي ملابسي و بقيت عاري و فتحت لها الباب شاهدتني و انا عاري و كانت مرتدة قميص نوم و تحته ملابس داخلية
سارة : هل استطيع النوم على سريرك أشعر بالخوف وحدي
يزين : اذهبي الى سرير و انا سوف أتي خلفك
خلعت ملابسها و بقت في الملابس الداخلية و نامت على سريري ثم جأت و نمت معها و أدخلت زبي في كسها صرخت بأعلى صوتها و كانت تنادي اه اه اه اه اه اه اه كسها كانت ضيق جدا فهي لم تكن مفتوحة
سارة : اه اه اه يؤلم يؤلم يؤلم
يزين : اريد ان افتحكي
كان شعور زبي في كسها لا يوصف و هي كانت تشعر بالراحة لأنها كانت محرومة و استمريت بنيك كسها
سارة : اريد امص زبك
يزن : تفضل يا عمري
و مصت زبي لكن لم تستمر طويلا لانها قالت سوف اجلس عليه فجلست عليه ( وضعيت راعية البقر ) فكانت تفز على زبي و تصرخ و يدي على طيزها كانت جدا مستمتعة لكن كان زبي يقطع كسها ثم انتقلنا إلى وضعية جديدة استلقت على الفراش و انا جئتها من الامام و أدخلت زبي في كسها و اعصر نهديها
يزن : كسك أداة يستمتع بها زبي
سارة : تبا لعمك الأحمق السخيف الذي لا يرضي كسي المولع
و استمريت بنيك كسها ثم سحبتها من شعرها
يزن : سوف انيك طيزك
سارة : لا ارجوك فقط كسي اذا أدخلت زبك في طيزي سوق يمزقه
يزن : قلت لك سوف انيك طيزك سوف انيكه انا افعل ما اشاء
سحبتها و جعلتها بوضعية الكلب وأدخلت زبي بطيزها و هي تصرخ بأعلى صوت لها و انا ادفع زبي كله في طيزها و صوت طيزها و هو يصدم بي ملئ الغرفة زبي كاد أن ينفجر من الشهوة
يزن: سوف اقذف سوف اقذف سوف اقذف
سارة : ارجوك في كسي اريد حليبك في كسي لم اتذوق حليب الرجال منذ مدة
أخرجت زبي بسرعة من طيزها و أدخلته في كسها و قذفت كل حليبي في كسها قذفت كمية كبيرة ملئت كسهاثم سحبتني من رأسي و مصت شفايفي و قالت شكرا لك يا قلبي اطفئت نار كسي
أرادت الخروج
يزن : اذا احد رأكي في ملابس النوم سوف ينيك ابقي هذه الليلة معي و في الصباح الباكر اذهبي إلى غرفتك
فبقت معي و نمنا معا
مش حلوة بس الفكرة حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: Janjohnny123
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كمل وماتتاخر
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%