NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

حلاوت الانتقام الجزء الثاني و الاخير اطط(اهداء مني الى اللورد و ملك المزه الذان شجعاني على الكتابه في هذا المنتدى)

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,810
نقاط
18,719
اسف على تأخري في إنزال هذا الجزء فقد كنت مريض

رابط الجزء الاول : //evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=252917





رياض الذي كان يقف خلف الباب احس بالانتصار لما سمع صوت بكاها و زاد إلصاق اذنه بباب الغرفه ليستمع لكل ما تقولانه في الداخل
سهام : لا تبكي ساتصرف في موضوع غشاء بكارتك فالترقبع في تونس ثمنه ارخص من ثمن السمارت فون
ريم : انا سلمت نفسي طواعيه لمن احب و ليس هذا ما يبكيني ان ابكي لاني لم اهر..................

تكلمت ريم مع سهام كلاما كثيرا لم تنقطع خلاله دموعها و ما ان اتمت كلامها و سمعها رياض اخذ يضرب في راسه بيده و بقول ما احقرني ما احقرني انا فعلا حقيىر ماذا فعلت؟ انا لست باحسن من حاتم و دفع باب غرفة امه و نضر الى ريم و على جفنيه دمعت ندم وهي ما ان راته حتى نضرت اليه بنضرت رعب فتوجه نحوها رياض و احتضنها و قال لها لا تخافي بعد اليوم لن تعيشي ما قلته من جديد، ساضمكي الى ثاري مع الكللابب............



الجزء الثاني :

ريم قبل دخول رياض

ريم : حصد السرطان عمر أبي و انهى سنونه و أخفي عن ناضري أحب الناس الى قلبي فانهرت و لم تكن ايامي بعدها إلا تشكيلة حزن و هم و تعاسه حتى كرهت الناس و الدنيا و صرت اتعالج من صدمة نفسية، حينها قدمت ابنة خالي هشام مرام لتواسيني و كنا من نفس العمر. مرام كانت فتات جميلة عذبة الكلام ساعدتني تدريجيا على العودة الى طبيعتي و ارتسمت البسمة على شفاهي من جديد لكن هذا كان محال فلم يدم الأمر طويلا.


في يوم إربعاء كنت راجعه من درس خصوصي لم يتم اصلا لغياب المعلم، وصلت للمنزل لأجد سيارة خالي مركونه أمامه. دخلت المنزل فلم أجد احدا و كان باب الحمام مغلق و صوت الماء ينهمر مسموع منه، أكملت طريقي الى غرفتي التي لم أبلغها فقد تسمرت امام غرفة أخي حاتم و من هول ما رأيت صرخت و ههمت بالرجوع و الخروج من المنزل و ما إن التفت مغادره حتى اصتدمت بخالي هشام العاري و كان الماء يبلل جسده.
سهام : ماذا رأيتي في غرفة حاتم؟
ريم : كان حاتم يضاجع زوجة خالي فريده، فريده التي بعد معرفتي لحقيقتها علمت انها سبب الشرور و منبع الفجور،هي تسيطر على خالي الذي كان ضعيفا أمامها لا يستطيع عصيان أمرها و كانه مسحور. اصتدمت بخالي العاري الذي سد عني المخرج فلم اشعر بنفسي الا و حاتم يجذبني من ملابسي و يرمي بي داخل غرفته و صرنا اربعه في الغرفه حينها بدأت فريده بالكلام
فريده : ما رأيته يبقى حبيس قلبك هل تفهمين و الا .......؟
حاتم : لن تسكت فانا أعرفها
فريده : من ستخبر؟ امك؟ ليس الأمر بجديد عليها و هي التي امضت صباها بين ذراعي خالك
حاتم بتعجب : خالي كان مع........
هشام : انا اصلا لم اخبرك بالأمر لعلمي بتهورك و انك قادر على اغتصابها و فضحنا و من يعلم ما ستكون ردة فعلها؟ فمنذ زواجها من ابيك ما تركتني المسها و كأن لبوس العفة قد غطاها في ليلة و ضحاها
فريده : أقسم يا حاتم ان اقتربت من امك و تسببت في فضحنا لأجعل اربعه من معارفي يغتصبوك حتى يجعلو طيزك تمرر قطار
رأيت الخوف الحقيقي في وجه حاتم وهو يقول لن افعل شيء اعدك
انا صحت فيها و قلت انت تكذبين امي ليست بعاهر مثلك فأجابتني
فريده : هي أمضت ليلتها تشتكي من آلام في ضروسها فأخضرت لها المسكنات و هي الان في سابع نومه، سأقول لك أمرا، انت بين خياران اما أن تبقي ما رأيته لنفسك و لا يعلم به مخلوق او سأجعل هاذان يغتصبانك مع القحبه أمك و يبدآن بك واحد من الامام و الآخر من الخلف فيفشخوك بالنيك، و انا اشك ان تذهب امك للشرطه بعدها و تخبرهم كيف اغتصبها إبنها البار و أخوها المصون الذي امضى مراهقته ينهل من طيزها بتدبير من زوجته الموقره. اما عن قصة امك و خالك فالدليل سياتيكي فورا فما رأيك اتريدين قضيبين يمزقانك من بعضك ام تسكتين و تنسين أمرنا و كل ما قلناه؟

أرعبني تهديدها بشده و من خوفي قلت لها أن تثبت كلامها بشأن امي و خالي و انا لن انطق ببنت شفه

سهام : يبدو من كلامك ان خالك تحت قدميها
ريم : خالي انسان عواطلي لا يعترف بشغل يعيش على إيرادات كراء محلات تمتلكها فريده التي جرته الى فجورها، بعدها علمت من حاتم ان فريده بدأت اول الأمر بإغراءه تحضر له صديقاتها يتشرمطن امامه حتى صار ينكهن ثم صار الأمر تبادل أزواج, لا بل بلغ بها الأمر أن جمعت البنت بأبيها
سهام : خالك ناك مرام؟
ريم : مرام أصبحت شريكتهم في حفلاتهم الرباعيه. بعدها اخذني خالي و دخل غرفة أمي وهو يضع منشفه كانه الان فقط خرج من الحمام
و أمرني ان اضل ساكته أراقب بسريه من شق الباب الموارب ثم نزع الغطاء عن امي و نزع عنه المنشفه و اقترب من طيزها يدعكها بقوه حتى أفاقت أمي فقال لها بأنه إشتاق لها و يريدها الان فنهرته و قالت له : ألم تنسى؟ الذي كان بيننا إنتهى منذ سنين طويله ثم طردته من غرفتها.

نضرت ريم الى سهام و مشاعر حزينة تملأ قلبها و تشعرها بالضعف والألم، فلا أحد يشعر بمقدار هذا الحزن إلا الشخص نفسه، يتألم من الداخل و يدمع من صميم قلبه، يؤلمه الحزن كسهم يقطع أحشاءه، تعجز الكلمات عن وصفه لكن دموعه تكشفه. زين حزنها ابتسامه عابسه، فأصدق الحزن، ابتسامة في عيون دامعة. اطالت النضر لسهام و اردفت

ريم : ما رأيته قسم ضهري و كان السبب الرئيسي وراء صمتي و خنوعي كل هذه السنين، حتى بعد ان بدء حاتم التحرش بي بل بلغ به الأمر أن يحاول إغتصابي و فتحي لكني منعته و تداركت الأمر و أقنعته ان اتركه يضع قضيبه بين فخذي يدلكه حتى يكب و هددته بفضح الجميع و التسب بكارثه وليحدث ما يحدث. فعلها مرتين بعدها، انا يا سهام آسفه، حقا آسفه اتوسلك ان تصفحي عني و تسامحيني فقد حذفت كابوسي عليكِ حتى يتركني و شأني، حتى يرجع النوم يكحل عيني ليلا من دون رعب الاغتصاب ممن سماه الناس لي أخا، اليوم انا سلمت نفسي بارادتي لمن أحبه قبلي في صمت......
سهام : لم تكن غلطتك لوحدك فانت لم تجبريني على شيء يا صغيرتي المسكينه

أكلمت ريم كلامها والعبرة لم تنقطع من عينيها و ما ان اتمت كلامها و سمعها رياض اخذ يضرب في راسه بيده و بقول ما احقرني ما احقرني انا فعلا حقيىر ماذا فعلت؟ انا لست باحسن من حاتم و دفع باب غرفة امه و نضر الى ريم و على جفنيه دمعت ندم وهي ما ان راته حتى نضرت اليه بنضرت رعب فتوجه نحوها رياض و احتضنها و قال لها لا تخافي بعد اليوم لن تعيشي ما قلته من جديد، ساضمكي الى ثاري مع الكللابب


ريم : انت كنت تعلم؟
رياض : نعم و كنت اضمك في سجل الاعداء، انا آسف يا ريم سامحيني كما سامحتك بعد سماع كلامك. من يحب لا يكره يا ريم و انت تحبيني
ريم : انا احبك لكنك لم تحبني يوما اليس كذلك؟
رياض : انا ..... اما الحب فلا. يا ريم انت فتات حسناء يعشق المرء النضر اليك و يتمنى لمسه منك، انا كنت اضنك عدوتي لكن بعد سماع كلامك علمت انك عشتي مضلومه صدمتي في أقرب الناس مثلي، هذا شيء نتشاركه
ريم : أرأيتي يا سهام همي و حزني مستمران، انا من احببت و عشقت و ذقت حلاوت حبيبي لكني في لحضه اكتشفت أن هذا كله مجرد وهم
انا يا رياض قد بكيت يوم ولدت، وأوضحت لي الأيام سبب ذلك.......
رياض : توقفي ارجوكي فقد قطعتي قلبي، أليس الحب مشوار و انا اتذكر كل لحضة مرت معي بين ذراعيك و أشعر باني مشواري قد بدء و الباقي ترسمه لنا الايام فصبرا جميلا و لا تستعجليني فانا أشعر اني قادر أن أذوب فيكي و معكي و هذا ليس أوانه بعد يا ريم هذا أوان الانتقام
انا اشعر بأن حياتي توقفت و لن يرجع قطارها الى المسير حتى القنهم درسا يبقى حاضرا في أذهانهم و اخذ بحقي و حقك و الا ستبقى الغصة تخنقني ما حييت، انا ساكون انانيا يا ريم و أخيرك بيني و بين الناس الذين قلبو حياتك هما و غما.....
ريم : من دون أن تخيرني فانا لن أخيّر الوحوش البشرية على من أهوى، لكن امي لا استطيع تركها هملا لهؤلاء الأوباش
رياض : لن تتركيها ريم انا قصدت بقيتهم بكلامي...... ضمها رياض و قبلها من أنفها ثم مال على جنب و قبلها من شحمة أذنها و أضاف........اتصلي بمرام و قولي لها ان رجلك قد إلتوت فتأذى كاحلك و انت لا تستطيعين السير و أطلبي منها أن تأتي لتقلك بسيارتهم، يجب أن تقدم لوحدها فهي مفتاح كل ما هو قادم. ريم لا اريد غيرة فليس وقتها فمهمتي


إتصلت بها ريم و بعد حوار قصير سمعها رياض تعطيها عنوان بيته ففهم ان الأمر قد تم و مرت نصف ساعه رن جرس الباب ففتح رياض ليجد أمامه مرام

رياض مبتسما : مرام كيف حالك لم أركِ منذ مده
مرام : أهلا رياض انا بخير و أنت؟
رفع رياض كتفيه الى فوق و قال : أنا في أحسن حال لكن المسكينه ريم لا تسطيع حتى تحريك رجلها و سيارتي معطله فاتصلت بكِ

ادخلها رياض متوجها بها الى غرفته تسبقه فتفحصها من خلف، كانت ترتدي فستان ابيض ذيق يصل لفوق الركبه فيلفها و يزيد من إثارتها، مرام فتات جميلة الملامح جسمها و سط، أطول من ريم صدرها واقف و طيزها متوسطة الحجم جميله، شعرها طويل اسود برزت منه خصلات تصبغها بالأشقر الذهبي. دخلا الى غرفت رياض حيث كانت ريم تتمد على فراشه، دخلا فاغلق رياض البب خلفه

مرام : عزيزتي ريم ما الذي حدث معك..........

لم تكمل مرام جملتها و ابتلعت بقية كلامها. رياض لف ذراعيه حولها ممسكتا بكفاه نهداها و حضنها من الخلف بقوه فالتحم قضيبه بطيزها ليستقر في الفلق يفرق هضاب طيزها الطري و لم يترك لها مجالا للحركه بل سار بها نحو السرير و نزل بها على بطنها فصارت تتمد الى جوار ريم و رياض يركبها يداه لم تترك صدرها و قضيبه الذي خرج من سباته صار محشورا بشده بين فلقات طيزها تحسه يمتد الى فوق حتى بلغ حوضها

رياض : ابنة عمتك رجلها في احسن حال و هي ليست أنانيه و قررت مشاركتك حبيبها و حامل سرها
مرام : ارجوك يا ريم ساعديني
ريم : يا هبله انا ام أحضرك الى هنا حتى تغتصبي........... ثم باعدت قليلا بين رجليها و رفعت وسطها الى فوق وهو تدعك في كسها ثم ربتت عليه وهي تعض على شفتها السفلى و قالت : انا اخذته كله من هنا امممم فتحني حبيبي لكنه طماع و يريد فعلها من جديد و انا حدث معي نزيف فقررت جلبك حتى تريحيني و لأذيقك مما ذقت فانا اعرف انك هايجه على الدوام و تعشقين القضيب الجميل

رياض الذي صار شطره الأسفل عاريا ترك نهديها و رفع فستانها الى أعلى ضهرها ثم أمسك بقضيبه و صار يصفع به شق طيزها و شفاهه تمص رقبتها و يتأوه من حلاوتها فأحس بارتخاءها تحته و كأنها سلمت اما ريم فنزلت على شفاه مرام تقبلهم و الأخيره لم تتمنع كثيرا حتى تبادلها قبلاتها، فعهر أمها ينساب في عروقها.

قام من فوقها رياض و ضل يجلخ في قضيبه و هو يتفرج على ريم تنزع ملابسها و ملابس مرام من دون ترك شفاهها حتى صارت عاريه تماما
فاقترب بقضيبه من شفاههم فالتقمته مرام تمصه و ريم بدورها نزلت على بيضاته تلحسها و تمصها و تدخل الخصية كلها في فمها لتحرك عليها لسانها، تصاعدت حرارة رياض من فعلهما بقضيبه فمدد مرام على ضهرها و رفع وسطها الى فوق و ثنى ركبتيها و دفعهم الى خلف حتى صارو في مستوى رأسها و بدأ يلحس في كسها يلعب لسانه بشفراتها يموج اطرافه على حواف كسها ثم اخذ يلعق و يمص بضرها حتى احسه كانه ذاب في فمه وزاد من جنانها و محنتها بأن أقحم اصبعين في كسها و أخذ يحركهم بسرعه حتى تشنجت و تقوس ضهرها و جابت شهوتها في فم رياض الذي التقط كل عسلها لا ليبلعه لكن ليصعد يشارك به فم ريم الجالسه على وجه مرام تلحس لها كسها، كان يقبلها و عسل مرام قد مرغ وجنتيهما و سالت قطراته على الخدود.


وجّه رياض قضيبه الى كس مرام و حكه على شفراته حتى تبلل من ماء شهوتها ثم دفعه ليغوص في دهليزها و لم يتوقف عن الدفع حتى دخل معضمه لتشهق مرام و تدفعه من وسطه الى الخلف لكنه زاد من دفع قضيبه حتى خصيتاه فانتفضت و صاحت كأن ماردا من نار هتك حصونها
و لم يعطها فرصه لتدفعه الى خلف بل صار يرهزها، يخرج قضيبه للرأس و يرجع يدفعه كله فيها، اول الأمر ببطأ ثم بسرعه و ضل يرهزها لدقاءق و هي تحته تتشنج و تتقوس و تتملل و ملاية الفراش تحتها اغرقتها مياه شهوتها التي جابتها اكثر من مره

مرام : اوووووو كفايه اهههههههه لا لا زيد اهههههههه زيد انا سأكب من جديد يا رياض انا كسي جاب اهههههههه مره أخرى
أدارها رياض و جعلها في وضع الكلبه و اعاد زبه الى كسها يدكها بقوه و مع كل رهزه تصدر منها اهههههههه عميقه عاليه
مرام : اههه كفايه اهههههههه كسي الممحون اتفشخ اهههههههه
رياض : سأريحك لا تتعجلي رزقك

جذب قضيبه من كسها ليبلله بلعابه و يدفع به من جديد في طيزها هذه المره و ضل يرهزها ببطأ حتى يتعود طيزها على زبه العريض و كل وجهه مدفون في صدر ريم المقابلة له ثم قبلها و همس بصوة منخفض في أذنها : رغم حلاوة مرام لكنها لا تقارن بك، لا تبلغك انثى عرفتها .

ضل رياض يرهز طيز لفتره برتم متوسط و لما أحس بقرب شهوته قلبها على بطنها و ارجع قضيبه في طيزها ليقحمه فيها لنصف ثم كله و صار يرهزها بسرعه كبيره و هي قد أمسكت بيدي ريم كانها تستنجدها و فاغرتا فاها و النفس صار فيه مشقه حتى احست بنار حليب رياض تشعل جوفها. ملص رياض منها قضيبه و صفعها على طيزها و قد أعجبه منضر منيه تسيل قطراته هاربتا من طيز مرام

رياض : هل ندمتي على حضورك؟
مرام وهي تلهث : اندم؟ ههههه انا لم اتناك من قبل هكذا
رياض : حتى من حاتم و......... و من ابوكِ
نضرت مرام الى ريم بتعجب و كأنها تساءلها
ريم : لا تخشي من شيء فرياض حبيبي و....... نضرت الى رياض بدلع و اكملت : و سيكون في يوم زوجي و انا لا اخفي عنه شيء
مرام : حتى .........

فهمت ريم قصد مرام فعاجلتها مقاطعة كلامامها
ريم : انا أخبرته عن كل شيء، كل شيء ، عن حفلاتكم المجنونه حتى عن تمنعي من المشاركة فيها
رياض : انا عشقي جنس، اتنفسه قبل الهواء، ففتحت ريم و أقنعتها بجلبك و تجريب عصاي، هل تضنين ان البقية يوافقون على ضمنا لشلة الأنس؟
مرام : دع الأمر لي، حاتم و ابي لا مشكله في إقناعهم فهم يتمنون من زمان ان تشاركنا ريم و أمي سأتكفل بإقناعها و لن يكون صعبا هههههه فهي تعشق الزبوب الكبيره


تركهم رياض و ذهب ليستحم، كانت مرام ترتدي ملابسها لما قالت لها ريم

ريم : عندما تخبريهم نبهي عليهم الا ينسحبو من ألسنتهم و يذكروا سيرت أمه و قصتها مع حاتم فهو حساس من ناحيتها و لا يعلم شيء
مرام : فهمت هذا لما قطعتي عني الكلام لا تقلقي سيضل هذا سرا، سأكلمك على هاتفكِ بعد قليل و أخبركِ أين وصلت معهم


غادرت مرام الى ببتها لتحضر الأجواء و رياض الذي خرج من الحمام إجتمع بأمه و ريم في الصاله و تكلم معهم كلام اتسعت له أعينهم حتى قالت ريم انها فعلا محضوضه انها في صفه و ليست في صف أعداءه.

تناول رياض جزازة شمبانيا فاخره كانت هديه من صديق له يعيش في المهجر، كان يحتفض بها لمناسبه خاصه فقال في نفسه انه افضل اوان لفتحها ثم نزع عنها سدادتها ببطء حتى لا تفور و لغمها بالمنوم لكن هذه المره لم يبالغ في الجرعه كما فعل من قبل مع قارورة الويسكي وهو يقول في نفسه أن الامر الذي نجح مره لا بد ان ينجح في ثانيتها. طلب من ريم ان تأتيه بشربة ماء من الثلاجه فلما ذهبت التفت الى أمه سهام و قال هامسا

رياض : اريدك ان تفهمي ليلى و تخبريها بكل شيء و تلحقيني معها حيث فهمتك من قبل و تخبريها أن تنسى ما حصل بيننا اذا أرادت سعادة ابنتها
سهام : سأفعل ما قلته لكن هل وحدها الذي يجب أن تنسى أم........ و سكتت
رياض : لن أتخلى عنكِ و لو تزوجة من عشر نساء، سوف ندبر أمرنا مع ريم بعدها

سمع خطوات ريم تقترب فسكت عن الكلام و ضل ينضر الى أمه التي ارتسم على محياها الرضى من كلام رياض حينها قطع الصمت رنين هاتف

كان رقم فريده فاجابتها ريم
فريده : الو
ريم : الو فريده، انت ليس عادتك ان تطلبيني لا بد انه وصلك خبر مرام
فريده : ههههه وصلني يا شرموطه، أخيرا عقلتي و قررتي الانضمام إلينا
ريم : رياض أقنعني و أذاقني حلاوة الجنس فعلمت أنني كنت غبيه و ضيعت مني سنين من المتعه
فريده : الوقت صار مساء يا حلوتي أحضري عشيقكِ صاحب الخرطوم الكبير و تعالي أنا كسي مبلول من وقت ما وصفته مرام
ريم : مسافة الطريق و نكون بينكم


بعد نصف ساعه كان رياض و ريم يقرعان باب بيت هشام و بعد برهة فتح الباب و كانت مرام التي أدخلتهم ، وصلو الصالون فوجدو الجميع بانتضارهم و ما إن دخلو حتى نضر رياض الى حاتم و انفجر ضاحكا و قال

رياض : هههههههههههههههه هكذا تكون الصداقة يا كلب؟ تخفي عني كل هذه الكنوز
حاتم و هو محرج يحك رأسه : ماهو الأمر صعب أن تتكلم فيه مع أي من الناس و أنا لم تكن الخيرة في يدى، فريده من يحكم من ينضم إلينا

ربت رياض على كتف حاتم و قال : لا عليك يا صديقي ملحوقه ملحوقه.......... ثم سلم على هشام و بعده مرام التي تعلقت برقبته و قبلته من شفاههم بدلع حتى وصل أمام فريده التي مدة يدها اليمنى تسلم عليهو بالاخرى أمسكت قضيبه و قالت

فريده : امممم هذا الذي قالت عنه مرام انه متعها كما لم تتمتع من قبل، اخرجه اريد ان أراه

فك رياض حزامه و انزل الجينز حتى منتصف فخذيه و ما إن لمحت فريده زبه حتى نزلت على ركبها تمصه بشده وهي تقول امممم أعجبني هذا سيملأ كسي و يزيد. حاتم الذي اثاره المنضر قفز و ضم ريم اليه و صارت يداه تسرح على طيزها تخنقه من قوة عصره، نضر رياض إليه بطرف عينه و الغيض يتآكله من الداخل و قال

رياض : قبل أن نبدأ سهرتنا الماجنه هذه اريد الإحتفال، اخرجي ريم الشمبانيا من الكيس و أحضري الكؤوس

اخرجت ريم الزجاجة فنضرت فريده و قالت

فريده : اممم بول روجيه، هذه غاليه و من أحسن الأصناف، انت فعلا ذواق

رفع رياض الجينز و تناول القارورة من ريم ثم انتضرها حتى أحضرت الكؤوس و وضعتهم على طاوله منصوبه في زاوية من الصالون. توجه رياض نحو الطاوله معطيهم بضهره و في طريقه ضم يده الحاملة القارورة الى صدره و خضها قليلا بسرعه و لما وصل الى مستوى الطاوله و دفع السداده بقوة بابهامه فطارت في الهواء محدثتا صوة تحرر الغازات من اثر خض رياض للزجاجه التى فاض منها قليلا من رغوة المشروب و صب قليلا في كأسه لحد القعر ثم رفعه الى فمه و تضاهر بالشرب ثم التفت الى البقيه و قال

رياض : إنها فعلا لذيذه تستحق ثمنها الغالي
ريم : أتعجب كيف تستسيغون الكحول فانا لا أطيق حتى راءحته، طعمه يصيبني بالغثيان
رياض : ههههه مالها أختك يا حاتم؟ أول الأمر كانت لا تحب الجنس و الان لا تحب الكحول؟ هل انت متدينه يا بنت؟ على العموم لن اعطيكي ما يجعلك تتقيءين، اريدك في كامل لياقتك لباقي السهره تعالي و احملي الكؤوس الى الجميع

حملت ريم كأسا في كل يد و فعل رياض مثلها و قدم كأسين الى البقيه و قال في صحتكم، اما حاتم فكعادته كالمشتاق ابتلع كأسه من أول مره و اما باقيهم فعلى جرعات، انهو كؤوسهم فعلم رياض أن خطته نجحت و ما هي الا دقائق معدودات حتى يصيرو كلهم تحت رحمته فجلس على أريكه مقابلا لهم و وضع ريم في حجره وضل يتكلم في مواضيع مختلفه لدقائق يمرر الوقت ثم قال لهشام

رياض : إبنتك حقا ساخنه كثيرا في النيك
هشام : هههه ورثت هذا عن أمها
رياض : مصي زب أباكِ يا مرام فانا لم أشاهد بعيني من قبل بنت مع أباها يتنايكو أمامي و انت يا حاتم الا تدلع فريده مضيفتنا و تلحس كسها؟ انا ضيفكم لأول مره فأين كرم الضيافة

اتم كلامه و انزل ريم على ركبها امامه تمص قضيبه و بقيتهم إستجابو لكلامه و فعلوا ما طلبه منهم لكن بعد دقيقتين وحده قضيبه إنتصب اما هشام فبدأ يتثاءب و زبه مرتخيا في فم ريم التي ثقلت حركتها كبقيتهم حتى ان حاتم سقط مغشيا عليه وجهه فوق كس فريده التي استغرقت في النوم بدورها، وحده هشام كان لا يزال فيه رمق من الصحو فقام يتاميل بشده كالغامق في سكره و اراد الكلام لكن رياض لكمه بقوه في ذقنه ليلحقه بغيره في أحضان مورفيه.

مرت ساعتان افاق بعدها هشام و حاتم و مرام اثر تلقيهم سطلا من الماء البارد على وجوههم فهالهم منضر ما رؤوه و بدؤو يحاولون الصراخ يهمهمون لكن هيهات أن يخرج منهم صوة فهم كانو عراتا يجثون على ركبهم اياديهم مربوطة خلف ظهورهم وارجلهم مقيده بإحكام حتى افواههم مكممه فلا يخرج منهم الا همهمة مكتومه، ليس هذا وحده ما ارعبهم، كانو في وسط الغابة تحيط بهم الأشجار يلفهم الضلام من كل صوب و رياض يقف امامهم الى جانبه حفره عمقها مترين مرمي رفش جانب حافتها و هو يمسك بيده بمسدس ابيه و فريده ممده على ضهرها مقيدة مثلهم وهو يضغط برجله على رقبتها اما ريم فكانت تقف بعيدا عنهم تمسك صفيحة في يدها حتى ناداها رياض و أمرها ان تفرغها فوق ثلاثتهم فبدأ البنزين يبلل كل أجسادهم حينها تكلم رياض و قال

رياض : انتم دمرتم حياتنا، ريم أمضت سنونها الأخيره تعيش في رعب لا تنام الليل خوفا من أن يغتصبها كلب مسعور و انا أرجع على غفلة من رحله لأجد نفس الحيوان يركب ضهر أمي و كل هذا من خلف واحد خول فاتح ابنته القحبه منذ نعومة اضفارها و بتدبير من أمها اكبر عاهر ، انتم وحوش كاسره لا تستحقون العيش بينا و كما آذتمونا سارد لكم الصاع صاعين فإذا كان لا مفر من أذيتكم فلأؤذكم بقسوة تجعلني لا أخاف من انتقامكم، بل أنتم لن تؤذو احدا بعدها و كيف يؤذي سكان القبور الأحياء؟ سأقتلكم جميعا و أثأر لنفسي و لريم و لأمي منكم


سلم المسدس الى ريم و أمرها ان تردي ايا منهم يحاول الحركه ثم اخرج من جيبه يد فرشات شعر ملساء في حجم القضيب طولها 14 صنتي كان قد قطعها و جعل قاعدتها مغروسة في اسفنجه فصارت كالزب البلاستيك و ادار فريده على بطنها فضهر له طيزها المشدود الكامل الإستداره. انزل ملابسه ليرقد فوقها و بدأ يمرغ قضيبه على شق طيزها حتى انتصب فنزع عنها ما يغطي فمها و قال : أريد ان أسمع صراخك يا شرموطه الست عاشقة زبوب كبيره؟ اليوم يقتحمكِ قضيبي و يد الفرشات معا.

من دون مقدمات و لا حتى تسخين وجه رياض زبه بيده الى خرم طيزها و اقحمه فيها عنوة و واصل الدفع حتى الخصيتين ثم بدأ يرهزها بعنف شديد لل ترتطم خصيتاه في كسها الا و زاد في الدفع كانه يريده ان يخرجه من فمها وهي اطلقت صرخه افزعت طيور الغابة فتركت أعشاشها و طارت بعيدا تحلق في سماها

رياض : تستطيعين الصراخ كما تشاءين هنا أن يسمع صوتك اخد ...... و واصل رهزها بسرعه و بعنف
فريده : اه اه اايييي اه اهههههههه طب بلو بلو ااهههههه ارجوك توقف ساعطيك ما تريد اهههههههه طيزي جابت ددمم ايييييي توقففففف
امسك رياض بيد فرشات الشعر من الإسفنجه و بللها جيدا بريقه و قال

رياض : هذا زب آخر و قد بللته، ليس من اجلك لا، بل حتى لا يزلع زبي

توقف عن الرهز ليحشر يد الفرشات و مكنها فوق زبه الغاءص في خرمها و دفعها حتي دخلت للنصف و برهزة منه غاصت و قضيبه في طيز فريده التي اغمي عليها فلم يتركها رياض تنعم براحة الإغماء ليفيقها و يرجع الى رهزها بسرعه و كل ما رهزها زاد من دفع الزب الثاني فيها وهي لم تعد تستطيع حتى أن ترفع الاه من شدة النيك حتى شعر بدنو إتيان ضهره فجذب قضيبه منها و قام من فوقها متوجها الى مرام التى
ميلها الى الامام و بدورها أخذ ينيكها من طيزها بقوه ثم حملها كلها بين يديه و اجثاها حنب امها و صار يرهزها و يمسك بالاسفنجة ينيك بها فريده التي رجعت اهاتها الى العلو حتى احس من جديد بقرب اتيانه لضهره فرجع الى فريده مرة اخرى يرهزها بقوة كبيره حررت يد الفرشات من الإسفنجه و غاصت كلها في طيز فريده عميقا التي احست بها تقتحمها من انفجار المني من زب رياض.


قام من فوقها و هو يسمع صوة سيارة تقترب فعلم انها امه و ليلى و فعلا لم تمضي دقيقه حتى اطلتا من رأس الدرب فلما وصلتا كثرت حركت مرام و هشام اما حاتم الذي تبرز على نفسه من الخوف فكان يطؤطؤ رأسه ذليلا يبكي، قدمت ليلى تجري بسرعه نحو رياض وهي تترجاه الا يقتلهم و قالت

ليلى : استحلفك بكل ما تريد لا تفعلها، لا تقتلهم و تضيع نفسك يا رياض..... و بكت ...... هو إبني الذي مع فعلته لا استطيع ان اشاهده يموة أمامي

رياض من أول الأمر لم يكن ينوي قتلهم، كان يريد إذلالهم و كسرهم و إرعابهم بطريقة وحشيه ليأخذ بثأره منهم و ليصدمهم بقوة حتى لا يفكروا في أي ردة فعل بعدها و بتركوه و أمه و ريم في سلام.

رياض : آسف يا ليلى إن تركتهم من يدري ما يفلعلوه بعدها؟ انا سأحرق الثلاثه أوباش هؤلاء و ادفنهم الى جانب هذه اىقحبة وهى حيه

زاد رعب الجميع من كلامه و فريده المتألمه التي لا تزال تنام على بطنها و حليب رياض يملؤ خرمها التي سال منه الدماء كلمته و قالت

فريده : ابقي على حياتنا و لن ترانا او تسمع عنا بعد اليوم

إقتربت ريم من رياض و أخذت يده لفتها حولها و حضنته و قالت

ريم : هم لا يستحقون أن تضيع نفسك من أجلهم، أتركهم حبيبي و لنعش حياتنا بعيدا عنهم و ننساها الى الابد

رياض : سأتركهم من أجل خاطركِ و خاطر امك لكن اذا تعرض لنا بعدها أي حيوان منهم فإلى قطع صغيره سأطعهم و على الكللابب الضالة سأوزعهم.

حرر رياض فريده و رمى لها بموسى جيب لتحرر البقية و راته وهو يبتعد مع ريم و امه و ليلى ........
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%