حكمتلي نيك جارتي و وقفت عليها و هي كانت سخونة و مليحة و ضربت لها الترمة – الجزء 3

[دكتور نسوانجي]

و بقيت نبرد في النار و حكمتلي نيك جارتي سولاف من الترمة و كي شفت قدامي هذيك الترمة تترعد دخلت زبي بقوة و بديت نبومبي بقوة و انا حاكمها من الزيزة و نبوس الرقبة و سولاف كانت سخونة و عاجبها الحال و قلبها يخبط بقوة و انا ندخل نبومبي . و كان زبي يتحكك مع الترمة تاع سولاف من الداخل و انا نهيج اكثر و ندخل و نخرج و نخزر في زبي كيفاش كان يتحرك داخل الترمة و نت حاكمها من براجها نلعب بيهم و نخلط و نبومبي و ندخل و نخرج بلا ما نحبس و سولاف خلاص ما ولاتش تتوجع من الزب و والفاتو و رجع على مقاس الثقبة الي حليتها و كلما نضربها بسقلة للترمة نشوفها تترعد نهيج اكثر
و دخلت زبي كامل للقلاوي و حبست باش نعيش ذيك اللحظة السخونة و انا ننيك ف سولاف و حكتلي نيك جارتي و نتمتع بيها و انا كنت حاس روحي راني نحلم مع هذيك البنة اللي كانت تتحرك في زبي و انا ندخل و نبومبي و سولاف ذايبة معايا و كي جاتني يا خاوتي الجسم تاعي كلو كان يرتعش و يذوب و حكمتلي نيك جارتي و نجيبو فوق ترمتها الكبيرة بصح كانت البنة و حلاوة الترمة تخليني مخبي زبي داخل ترمتها و انا نبومبي و نذوب و الشهوة تاعي حارة بزاف و معمرة و صابعتيا نحركهم على لحم الترمة الطري و نستحلى فيها
و بعدما حكمتلي نيك جارتي سولاف و جاتني خرجت زبي و كان حاشاكم رجع اللون تاعو قهوي و تخلط بالفضلات تاع ترمتها و حطيتو فوق الترمة في الشقة و انا لاول مرة نشوف هذاك المنظر و زبي تطرطق بالزن و بديت نطير بحرارة كبيرة و عمري ما شفت الزن تاعي يطير كيما هذاك النهار و كان يوصل حتى لظهرها و شعرها و خرجت واحد الستة قطرات كبار و كي طيرت رسمت بيهم خطوط فوق ظهرها و انا ما زالني سخون و حكمتلي نيك جارتي مرة واحد اخرى بصح غير طيرت و نشف زبي من الزن رقد و تكمش و سورتو كي شفت فيه الخرى تاعها لتم عفتها
و ما لقري عفتها بعدما نكتها و خرجت الزن و رحت غسلت زبي بالصابون اكثر من عشرة مرات بصح غير راحت سولاف زاد وقف زبي و حسيت روحي حاب نزيد نيكها نيكة اخرى و حكمتلي نيك جارتي سولاف بصح هي كانت راحت للعرس تاع الجيران و انا ما لقيت غير نخنقو و نبنيط . و كنت في الدوش نبنيط و نسبونتشي و انا نتفكر كيفاش كنت ندخل فيه في الترمة تاع سولاف و كيفاش حكمتلي نيك جارتي المترمة و البنة اللي كنت فيها و كي جاتني طيرت بقوة و خرجت الشهوة تاعي حارة و سخونة

اضغط لقراءة المزيد...