- إنضم
- 11 مارس 2022
- المشاركات
- 2,358
- مستوى التفاعل
- 1,973
- نقاط
- 2,020
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- lebanon
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
كمل يا نجمالجزء الأول
انا اسمي خالد من اسره ميسوره الحال توفي والدي في حادث سياره و كانت معه والدتي خرجت من الحادث ببتر احدي قدميها و مضاعفات في اجهزة جسمها كنت وقتها لسه عيل في المرحله الابتدائيه قررت امي تجيب حد يساعدها في البيت بشكل يومي فجابت الدادا فاطمه هي ست فلاحه تقيم مع جوزها في القاهره تكبرني بحوالي ٢٠ سنه يعني سنها ٣٤ سنه عندها بنت اصغر مني سنه و بنت تانيه اصغر بسنتين و بنت ثالثه ٥ سنوات وكلهم يادوب اتعلمو القراءه و الكتابه في ابتدائي و سابو المدرسه ... و منذ ان دخلت منزلنا و هي بتعاملني زي ابنها و انا كنت باعتبرها زي امي و امي حبيتها قوي لانها كانت امينه جدا و دايما تهزر و تضحك و كان وشها مكشوف شويه في الهزار لما كانت تحكي عن اي حاجه عن زوجين او جوزها و كله هزار و تقريبا هي طريقتهم كده في مجتمعها النسائي و كانت بتحكي لامي كل حاجه و امي خلاص اعتبرتها واحده من البيت مش واحده شغاله في البيت و بتيجي كل يوم و كتير كانت بتجيب بناتها معاها نلعب سوا لما ولادها اصبحو اخواتي حتي المصيف كانو بيسافرو معانا و بقينا عيله واحده تقريبا جوزها لانه راجل فلاح عايز يخلف ولد و اهله شجعوه يتجوز واحده تانيه تجيب له الولد بنت عمه جوزها توفي سايب ارض و خير و قالو له يتجوزها و هي معاها عيل منه هو لانه طماع وافق و اتجوزها طبعا الداده كانت في مشاكل كبيره معاه و كانت عايزه تطلق منه و اتفقو انه يعيش هناك في بلده و هما يعيشو في القاهره و امي وقفت معاها مرت السنين و كبرنا و انا دخلت الجامعه و بناتها الكبار اتجوزو و امي ساعدتها كتير في جهازهم و الكبيره ابوها صمم يجوزها لأبن مراته الجديده الي جابت له ولد علشان يضمن ميراثه من ابوه و كانت الدادا في الوقت ده تقريبا مقيمه معانا في البيت هي و بنتها الصغيره و بعد تخرجي من الجامعه بوقت قصير امي دخلت في المرض و بعد كام شهر توفت حزنت عليها جدا طبعا و دخلت في فترة حزن طويله شربت فيها سجاير و حشيش مع اصحابي و بقت دادا فاطمه قاعده معايا علي طول هي و بنتها الصغيره الي كبرت و بقت شابه صغيره اسمها شيماء و كانت شقيه قوي و واخده عليا جدا بحكم انها تربت في البيت و كان وقتها انا عمري ٢٣ سنه و الدادا ٤٣ سنه و جه يوم غير حاجات كتيره في يوم اصحابي عزموني اسهر معاهم في ديسكو روحت معاهم شربت لغاية ما اتبهدلت اصحابي اخدوني روحوني طبعا الدادا شافتني اتخضت هي و شيماء و دخلوني غرفة نومي نيموني علي السرير لاقيت نفسي بارجع الي في بطني غرقت طبعا نفسي و السرير قلعتني الدادا هي و شيماء هدومي و فضلت بالبوكسر و اخدوني علي الحمام قعدوني علي طرف البانيو و جابو الدش يحموني بيه انا كنت صحيح سكراني و ضايع بس واعي و بحاول اساعدهم الدش غرقهم و هما بيحموني و بقت هدومهم بتسقط مايه مش بتنقط انا كنت دماغي مسقطه و بافتح عنيا بالعافيه لاقيت شيماء بتقلع جلابيتها امها بتقولها بتعملي ايه قالت هدومي غرقت هاخرج بيها تغرق الارض قالت لها قدام الواد ردت بنتها ده نايم هو دريان بحاجه امها قالت صعبان عليا قوي كل ده انا سامعه بنتها قالت لها اقلعي جلبيتك هاتغرق الدنيا بره فعلا الدادا قلعت و الاتنين واقفين جنبي لابسين قمصان الي تحت و لاول مره اشوف جسم الدادا جسمها ناااااااااااار مقسم و اسمر و تحفه و بزازها وسط كده و حلوه قوي حتي رجليها جامده و شيماء جسمها هي كمان مقسم و بزازها صغيرين حلوين قوي حسيت بهيجان و دماغي سرحت معاهم و راحت الدادا جابت بشكير تلف بيه وسطي علشان تقلعني البوكسر فعلا وقفتني و لفتني بالبشكير و نزلت البوكسر من تحته و انا لاقيت زوبري وقف و هما بيسندوني و خارجين من الحمام شيماء قالت ندخله اي غرفه عقبال ما ننضف سريره و فجأه البشكير فك و وقع و طبعا زوبري بقي واقف اني فوقت و جيت اوطي من كسوفي حسيت اني هاقع عدلت نفسي تاني و طبعا الدادا اتلبخت و نزلت بسرعه تجيب البشكير و شيماء مسخسخه من الضحك و امها تقولها ساعديني يا شرموطه بدل ما بتضحكي بسرعه لفوني تاني بيه و دخلوني غرفه امي و نمت علي السرير و الدادا سمعتها بتقول يخيبك كبرت يا واد و بقيت راجل و بتضحك هو و بنتها علي الي حصل غطوني و الدادا قالت نسيبه هنا للصبح و لما يصحي يبقي يلبس خرجو راحو ينضفو غرفتي و انا تقريبا روحت في النوم قلقت علي ايد بتلعب في زوبري فتحت عيني براحه قوي يادوب اشوف مين لاقيت شيماء رفعت البشكير و بتلعب بصباعها علي زوبري زي الي خايفه احس بيها ندهت عليها امها غطيتني بسرعه و راحت لها انا كنت بدأت خلاص افوق بس عايز انام دخلو الاتنين اطمنو عليا و روحت في النوم صحيت تاني علي حد بيلعب في زوبري بصيت براحه لاقيتها برضه شيماء بتلعب فيه و حسيت بهزه كده في السرير بسيطه قوي حاولت اشوف فيه ايه لاقيت شيماء مدخله ايديها في بنطولها و بتلعب في كسها انا طبعا زوبري بقي عمود واقف و دماغي قلت لي اقوم انيكها بس خوفت لاني عمري ما عملت اي جنس انا كان اخري اتفرج علي سكس و اضرب عشرات حتي ايام الدراسه علاقاتي بالبنات كانت زماله فقط بنخرج و نروح و نيجي اصحاب بس لاني متعود علي وجود البنات من صغري لان مدرستي طول عمرها مشتركه المهم سيبتها تلعب في زوبري براحتها و تمسكه لغاية ما خلصت و خرجت انا روحت في النوم تاني قمت الصبح لفيت نفسي بالباشكير و روحت علي اوضتي لاقيتهم في الصاله صبحت عليهم و روحت لبست هدومي و دخلت الحمام و خرجت الدادا قالت لي تعالي علشان تفطر طبعا نظرتي ليهم اتغيرت لاني بقيت ابص علي جسمهم و اتذكر الي حصل امبارح قلت ليهم هو ايه الي حصل امبارح شيماء قالت هو انت مش فاكر حاجه قلتلها و لا حاجه خالص حسيتها فرحت و اطمنت الدادا طبعا بهزارها المعتاد حكت لي الي حصل بالتفصيل و احنا بنضحك و بنتريق فقلتلها يعني انتو شوفتو كل حاجه قالت اه و علي فكره انت لازم تتجوز و بتقولها بضحكت علي ان زوبري كبير و لما وقف و كان هايج و شيماء تتريق معاها عليا و قعدت تقولي بص انا عارفه الي فيك و فراق والدتك و انت عارف اني زعلانه زيك لانها كانت كل الي ليا في الدنيا زيك كده بس لازم تفوق لنفسك و تشوف حياتك و تشوف تعمل اي مشروع او تشتغل اي حاجه و تتجوز و تعيش حياتك و بلاش الي بتشربه ده قلتلها اكيد ده هايحصل فقالت بص لو عايز تشرب حاجه اشربها هنا بدل ما يحصلك حاجه بره قلتلها انا مش باشرب غير حشيش و بيره و مش كل يوم قالت يعني تفريح و فرفشه اشربها هنا في اوضتك علشان لو تعتبت تبقي في وسطنا قلتلها ماشي و قضينا يومنا عادي ضحك و هزار بس دماغي شغاله فيهم و بقيت هيجاني يزيد عليهم و بافكر ازاي انيكهم دخلت اوضتي لفيت سيجاره قاعد باشربها لاقيت شيماء بتخبط دخلتها قالت هي ريحة الاوضه فيها ايه شافت السيجاره في ايدي قالت قشطه انت بتحشش و ضحكت و هزرت قلتلها تاخدي نفس قالت لو مش هاتقول لامي هات اجرب اديتها اخدت نفس قعدت تكح و كانت روحها هاتطلع دخلت امها بتقول مالها قلت دخان السجاير خلاها تشرق جابت ليها مايه شربت وبقت كويسه فقالت لي علي فكره دماغي بتلف و بتضحك طبعا النفس مع دخان الحشيش في الاوضه خلاها دماغها تلف شويه و بقت هزارها زايد و نضحك كتير خليت امها تعمل لينا شاي عملته و هي وقفت تعمل الاكل في المطبخ و قعدت مع شيماء فقلت ليها علي فكره انا فاكر كل حاجه حصلت امبارح اتخضت كده و قالت فاكر ايه قلتلها كل حاجه حتي لما دخلتي لي بالليل اتخضت و خافت قلتلها ماتخافيش ده سر بينا زي السيجاره كده فضلت ساكته و وشها في الارض من الكسوف طمنتها ان ده سر و اني كنت مبسوط من الي بتعمله و اني معجب بجسمها قوي هي مش بترد و مكسوفه و بدأت احسس علي ظهرها فقلتلها زي ما انا عجبتك انتي عجبتيني فبلاش كسوف و انا عايز تاني لو انتي عايزه و سيبتها و قومت تفكر و دخلت للدادا في المطبخ اهزر معاها علي الي حصل و زوبري الي شافته و بهزار سئلتها بما انك ست ايه رأيك اعجب ؟ قالت طبعا تعجب قوي كمان طبعا زي ما قلتلكم في البدايه هي وشها مكشوف شويه لاقيت نفسي باقولها انا يهمني اعجبك انتي و سيبتها و خرجت بسرعه بصراحه انا مش عارف انا جت لي جرأه منين اقولها كده و كنت مرعوب من ردة فعلها خرجت قعدت مع شيماء قلتلها انتي لسه خايفه مني ؟ قالت لا بس .. قلتلها مافيش بس اعتبري الي قلته ما حصلش و خلاص يا بت و هزرت معاها بدأت تهزر و تفك معايا شويه و خرجت الدادا من المطبخ قالت الاكل جهز تعالي جهزي معايا السفره كان باين عليها صدمة كلامي و مش بتهزر و كانت جد حتي شيماء لاحظت و قالت لها مالك ؟ قالت مافيش اكلنا و دخلت اوضتي اضرب سيجارة حشيش دخلت لي الدادا و قالت لي ايه الي انت قلته ده قلتلها ايه هو عيب اني اعجب بيكي قالت انا زي امك و انت زي ابني قلتها زي ابنك يعني مش حقيقه قالت انت محتاج تتجوز علي فكره قلتلها عايزه تجيبي واحده تاخدني منك ماهو الي هاتجوزها دي هاتعملي كل حاجه و ساعتها مش هاتبقي معانا قالت و انت هاتسيبني ؟ قلتلها انا مش عايز اتجوز علشان مش عايز اسيبك انتي الي عايزاني اتجوز و اسيبك سرحت كده في كلامنا و انا حطيت ايدي علي كتفها و ضميتها ليا و قلت ليها انا بحبك و ماليش غيرك انتي امي و صاحبتي و حبيبتي عايزاني اسيب ده كله و اروح اشوف واحده تانيه لاقيتها بصت في عينيا شويه و سرحت في كلامي و قامت مره واحده و قالت برضه مش هاينفع و خرجت دخلت شيماء قالت لي فيه ايه ؟ قلتلها مافيش قالت مخبيين عليا ايه قلتلها سيبك منها و خلينا في موضوعنا ضحكت و قالت موضوع ايه قلتلها موضوعنا قالت امبارح الي حصل ده كان غصب عني بقي قلتلها طب انا نفسي اشوف عندك الي شوفتيه عندي قالت يعني ايه شاوت علي كسها ضحكت قوي و قالت سافل قلتلها يعني انتي تشوفي و انا لأ انتي ريحتي نفسك امبارح انا مش عارف ارتاح حتي شوفي قمت واقف و مطلع زوبري الي واقف ضحكت جامد و قالت دخله امي تدخل علينا يخرب بيتك قلتلها هادخله لو وعدتيني اشوف زيك قالت ماشي ماشي بس دخله دخلته و خرجنا قالت لامها مالك بقي قالت اختك الكبيره متخانقه مع حماتها الي هي مرات ابوها و ابوكي جاي في صف المحروس جوزها علشان ما يزعلش مراته و لا ابنها و التانيه جوزها عاملها خدامه لامه و مطلعه عينها قالت ماهو ابويا السبب في الجوازات الزفت دي علشان مصلحته قالت هانعمل ايه اهو نصيب بقي ... جه الليل و كلنا نمنا و الصبح لاقيت الدادا بتعمل فطار في المطبخ دخلت حضنتها من ظهرها لاول مره هي سحبت نفسها مني و قالت قلتلك مش هاينفع قلتلها بضحك طب اروح اتجوز و اجيبلك ضره قالت و تسيبني ... انا طول الليل بافكر في الموضوع ده و مخنوقه قلتلها الحل في ايدك قالت انت مجنون ؟ قلتلها خلاص نعقل و اتجوز و تجيلك ضره تاني قالت اه انا عايشه علشان كل واحد يروح يتجوز و يجيبلي ضره و لاقيتها هاتعيط قربت منها و اخدتها في حضني المره دي سابتني احضنها و لاقيتها بتقولي انا مش متخيله تبعد عني قلتلها عمري ما هابعد عنك و بوستها جنب شفايفها كده و سحبت نفسها مني و قالت طب يالا نفطر علشان انا رايحه شقتي اشوفها بقالي كتير ما روحتش هناك قلتلها اجي معاكي قالت لا انا حتي مش هاخد شيماء معايا حسيت انها عايزه تقعد وحدها بعيد تفكر .. فطرنا و هي خرجت قعدت مع شيماء قلتلها احنا وحدنا اهو قالت عايز ايه قلتلها اشوف اتكسفت كده و قالت طب ادخل اوضتك و انا هاجيلك دخلت ولعت سيجارة حشيش و هي جت شربت معايا نفسين قلتلها عجبك بتاعي قالت اه عايزه اشوفه و العب فيه براحتي بقي قلتلها و تمصيه قالت ازاي ؟ قلتلها ما شوفتيش فيلم سكس قبل كده ؟ قالت لأ شغلت فيلم علي اللاب بتاعي و قعدت جنبي علي السرير تتفرج و هي مزهوله اخدتها في حضني و بقيت احسس عليها مسكت ايديها حطيتها علي زوبري مسكته و قعدت تلعب فيه قمت مطلعه تلعب فيه و بوستها من شفايفها بوسه طويله و قعدت العب في بزازها و قلتلها شوفتي بيتمص ازاي ؟ قالت اه قلتلها طب مصيه زيهم كده في الفيلم نزلت تمصه في البدايه كانت متردده و شويه شويه بقت تمصه زي الي في الفيلم قلتلها الدور عليكي الحسلك قلعتها البنطلون و نزلت الحس كسها الي لاقيته غرقان عسل و فيه شعر نزلت لحسته لاقيتها بدات تقول اه اح اه اح اقولها حلو تقولي قوي نمنا عكس بعض هي تمصلي و انا الحس لها و اتعدلت و قلعتها باقي هدومها و انا قلعت و نمت فوقها فضلت ازنق زبري في كسها و ارضع بزازها و نبوس بعض و هي اه حلو قوي جامد جامد حلو حلو و انا اقولها عجبك تقولي قوي و بدأ صوتها يعلي و جسمها يتشنج و بدأت تجيب و انا بادعك فيها و هي تقولي جامد جامد حلو قوي لغاية ما جابت و انا جيبت علي بطنها و قلتلها كده احلي و لا لما جبتيهم وحدك قالت لا كده احلي بكتير قوي قامت دخلت الحمام و لاقيت امها بتتصل بيا و بتقولي تعالي خدني من البيت بالعربيه علشان معايا حاجات قمت لبست و روحت ليها لاقيتها بتقولي هنا نتكلم براحتنا انت عايز مني ايه انا هاتجنن كلامك مجنني قمت حضنها و قلتلها عايزك انتي هاتجنن عليكي و قمت بايسها من شفايفها هي كانت بتقاومني بس زي الي عايزه و مش عايزه و بتحاول تبعد نفسها عني و ماتخلنيش ابوسها و انا بابوسها و حضنها قوي و لاول مره اناديها بأسمها من غير دادا قلتلها بحبك يا فاطمه بحبك قوي لاقيتها بدأت تستسلم و تقولي انا كمان بحبك و ما اقدرش ابعد عنك انت الي فاضل لي و سابتني اعمل الي عايزه فيها ابوسها و احسس عليها و العب في بزازها قالت لي انا عارفه انك متربي لانك اتربيت امام عيني و علي ايدي و انك راجل دلوقتي و ليك احتياجات قلتلها و انتي كمان محتاجه زيي انتي جوزك سابك من سنين و انتي لسه صغيره و حلوه و من حقك تعيشي و تتمتعي بحياتك اشمعني هو قالت ياااااااه انا كنت نسيت الحاجات دي قلتلها تعالي نفتكرها سوا و حضنتها تاني و سئلتها عايزاني و لا لأ.. قالت بكسوف مش عارفه انا ملخبطه قلتلها شوفتي انتي عملتي فيا ايه قمت ماسك ايديها و حاططها علي زبي مسكته و سابيته بسرعه انا جيت ارفع لها العبايه مسكت طرفها و قالت لأ مش كده قلتلها طب ازاي قالت سيبني و انا هاجيلك بنفسي انا هاريحك دلوقتي و العبلك في بتاعك لغاية ما تجيبهم قلتلها لأ اما اجيبهم معاكي او بلاش هاستناكي براحتك و بوستها من شفايفها و قلتلها يالا نروح اخدتها و وروحنا لاقيت شيماء قاعده بتتفرج علي اللاب عرفت منها انها بتتفرج علي سكس من الموقع الي سيبته ليها مفتوح و كل ما يخلص فيلم تشغل غيره امها زعقت ليها و قالت ولا عملتي حاجه في الشقه و قامو يوضبو البيت و يجهزو الغدا .....
اتمني تعجبكم و اتمني دعمكم علشان اكمل
الجزء الثاني ....
قضينا يومنا عادي بس كان كل شويه مقضيها كل ما تيجي فرصه بوس و لعب مع شيماء و طبعا تزنيق في امها و اخطف بوسه من خدها و احسس عليها و هي بدأت تتجاوب معايا و تسيبني اعمل الي عايزه و في الليل كالعاده بتسهر معايا شيماء و دخلت امها تنام و سهرنا نتفرج علي سكس سوا و نلعب مع بعض لغاية ما جابتهم علي ايدي و انا جيبتهم بإيديها و نمنا لاقيت الصبح دادا فاطمه بتصحيني و بتقولي انها رايحه شقتها تاني و هاتتصل بيا اجي اخدها استغربت بصراحه لانها كانت هناك امبارح و قلت هاتجيب ايه من هناك ؟ بس قلت عادي كملت نومي و صحيت انا و شيماء جيت اقرب ليها قالت لي مش هاينفع لان الدوره بتاعتها بدأت و مش عايزه تهيج علي الفاضي فطرنا و قعدنا نتكلم لاقيت دادا فاطمه بتتصل بيا تقولي تعالي خدني قمت لبست و روحت و انا في طريقي شربت سيجارة حشيش في العربيه فتحت لي الباب لاقيتها متغيره خالص و حسيتها انها بقت بيضه شويه و احلوت و لابسه جلابيه حلوه و حاطه ميكاب خفيف السيجاره اشتغلت معايا و دخلت قلتلها ايه القمر ده و حضنتها و بوستها قالت تعالي ندخل جوه دخلنا غرفة النوم و قعدنا علي طرف السرير و قالت لي بص انا مش عايزه اظلمك انت شاب و حقك تتجوز و تعيش حياتك لكن انا ما اقدرش تبعد عني انا اموت لو سيبتني انت ما تعرفش انت ايه بالنسبه لي مهما اقولك علشان كده اوعدني انك عمرك ما تبعد عني قلتلها اوعدك و بوستها من شفايفها قالت و انا مصدقاك و عمري ما هاقف في طريقك اتجوز بس اشرط عليها اني افضل معاكم حتي لو هاخدمكم قلتلها احنا عمري ما تعاملنا معاكي انك شغاله عندنا قالت عارفه قلتلها اتجوز ليه و انا معايا القمر ده ابتسمت بخجل كده و قالت قمر فين بس قلتلها انتي احلي من القمر و اخدتها و نزلت بيها علي السرير و بوسنا بعض بوسه بين عشاق غرقنا فيها و كانت طويله قوي و انا باحسس علي جسمها و بزازها و هي بتحسس علي كتفي و رقبتي و نزلت احسس علي كسها و رفعت الجلابيه بقيت احسس علي فخادها و طلعت علي كسها لاقيتها ناعمه جدا حتي كسها الغرقان باللبن كان ناعم جدا فهمت انها جت علشان تنضف نفسها و تجهز للنيك اول ما لمست كسها لاقيتها هاجت قوي و بقت تحسس علي ظهري و كتفي جامد و تضمني ليه قوي سيبتها و نزلت علي الارض و فتحت رجليها و دخلت بينهم و نزلت علي كسها الي كان فاتح حنفية لبن فرقت وشي قعدت الحس و هي ماكسه راسى و تقول اه اه اه مولع مولع نار هايموتني تعالي قوم نيكني بزبك الجامد ده قامت شداني و هي اتعدلت علي السرير و قلعت هدومها و بقت ملط و انا قلعت و هي شدتني اول ما طلعت علي السرير نيمتني عليها و مسكت زوبري الي كان واقف علي الاخر و دخلته في كسها و كأنها هاتموت علي النيك اول ما دخلته سمعت احلي اححححححححح يا لهوي انت طلعت عليك زوبر دكر بجد قلتلها عجبك قالت من ساعة ما شوفته و هو مش عايز يخرج من دماغي طلع طعمه حلو قوي قلتلها عاجب كسك قالت قوووووي نيك يا واد نيك بقالي سنين ما اتناكتش عوضني يا حبيبي و طبعا افكركم بأنها في الطبيعي جريئه في كلامها و بقت تقولي نيكني يا وسخ نيك عايزاك تظبطني و انا نايم فوقها بارزع فيها و بارضع بزازها و اقطعهم و بقينا بنقطع بعض انا اول مره انيك بجد وكنت عايز اكلها و هي محرومه من سنين لغاية ما جبناهم مع بعض و كانت بتصرخ و تحضني قوي و تقول ولعه ولعه اااااااااااااه كسي يا ابن المتناكه اديني يا راجلي اديني جبناهم و فضلت نايم فوقها بنبوس بعض بوس عشاق لغاية ما زوبري نام و خرج من كسها قمت من عليها و هي مسحت كسها بقميصها و باستني و قالت انبسطت يا حبيبي قلتلها قوي قوي وانتي ؟ قالت قوي يا عمري و اترمت في حضني و قالت لي انت عوضتني الابن الي ما خلفتوش و الاخ و الصاحب و دلوقتي عوضتني بالزوج قلتلها انتي كمان معوضاني عن كل حاجه حتي الزوجه قالت لي بس انا من سن امك هاعوضك ازاي بس انت ابن ناس و اي بنت تتمناك قلتلها انا عايزك انتي قالت انت حبيبي قوم بقي يالا علشان نروح روحنا و احنا في الطريق اتكلمنا هانتقابل ازاي و انه مش هاينفع كل مره كده لان شيماء ممكن تشك في حاجه و بقينا محتارين نعمل ايه و قلنا نسيبها لظروفها سئلتها انا جيبت جواكي مش خايفه ؟ قالت انها جابت حبوب منع حمل اخدتها من امبارح قلتلها انتي كنتي ناوياها بقي ضحكت و قالت بس يا واد روحنا شيماء سئلتها هو ايه حكاية كل يوم تروحي بيتنا بتعملي ايه هناك بصينا لبعض لاننا توقعنا سؤالها فقالت لها باروح انضفها و اهويها بقالنا كتير ما روحناش دخلت علي المطبخ و شيماء قالت لي هو فيه ايه ؟ انا حاسه ان فيه حاجه مخبينها عليا قلت ليها لأ طبعا هي كانت شكه في حاجه و حاولت تخليني احكي و دخلت لامها تسئلها و برضه مش لاقيه اي اجابه و هي الشك جواها و بدانا نجهز السفره و قعدنا ناكل و شيماء قاعده جنب امها بصت لامها جامد و قالت لها انتي عامله وشك ؟ و بصت علي ايديها لاقيت ذراعها نضيف و بيلمع حسست علي ايديها و قالت لها ايه ده طبعا امها اتلخبطت و بقت مش عارفه ترد و هي تقولها عملتي ده امتي و ليه و اتعصبت البنت و قامت من علي الاكل و راحت علي اوضتها و امها حطت ايديها علي راسها قلتلها اهدي قالت كل انت مالكش دعوه قلتلها اكل ايه روحت لشيماء قلتلها مالك قالت شوف الهانم الي كل يوم تروح شقتنا و تقول هاتجيب حاجه حاجة ايه و بتيجي فاضيه شوفها بتعمل ايه هناك قلتلها هاتعمل ايه يعني لاقيتها اتعصبت قوي و قالت انت بتستعبط ؟ دي منضفه نفسها و عامله وشها ولا العروسه ممكن تقولي عامله ده لمين الي بقالها سنين كانت كبيرها تهندم حواجبها فقلت ليها انتي شاكه في امك قالت انا متأكده مش شاكه هو انا عبيطه حاولت اهديها ما عرفتش خرجت لامها حكيت ليها الي حصل جوه قالت انا كنت عارفه ان الموضوع ده مش هايخلص علي خير و قعدت تلطم علي وشها و تقولي بنتي و عارفاها بنت وسخه و مش هاتسيبني قلتلها طب سيبيني معاها شويه قالت اهي عندك انا هادخل اوضتي اقعد فيها دخلت لشيماء قلت ليها تعالي نتكلم براحه امك لو فرضنا الي في دماغك هي مش من حقها تشوف نفسها قالت تقوم تتناك ؟ قلتلها طب ماهي ممكن تكون معذوره زيك تعالي نعكس الموضوع لو هي قفشتنا كنتي هاتكوني في موقفها برضه سكتت و قالت انت بتدافع عنها ليه ؟ المفروض تزعل زيي دي بتخليك تروح تجيبها طب بتخليك تروح تجيبها ليه و ما توديهاش قولي انت بتدافع عنها ازاي ؟ قلتلها باقولك ايه رأيك في علاقتي بيها سكتت قالت مش فاهمه قلتلها انتي شايفه نفسك زي والدتك ؟ سكتت قلتلها شوفتي بقي يبقي نهدي كده زي ما انتي من حقك هي كمان من حقها قالت لي انت تعرف هو مين ؟ انا حاسه انك تعرفه قلتلها ايوه اتعدلت و قالت نعم ؟ عارفه ؟ طب ازاي ؟ هو مين ده ؟ قلتلها انا اتخضت و عينيها وسعت و اتخشبت طبعا شكلها ضحكني ضربتها بالقلم خفيف و قولتلها فوقي يا بت قالت نهارك اسود انت بتنيك امي ؟ حكيت ليها الي حصل كله بيني و بين امها و انها عجبتني لما شوفت جسمها لما كنت سكران و ان زوبري عجبها لما شافته ابتسمت قالت يادي زوبرك الي جنني انا و امي ده قلتلها الحرمان وحش فقالت لي طب انت هاتعمل ايه دلوقتي قلتلها هاقولها انك عرفتي كل حاجه قالت اوعي تقولها حاجه عنا قلتلها ماشي بس بشرط تقومي دلوقتي تدخلي ليها و تراضيها و تقوليلها انك بتباركي علاقتي بيها و انك كنتي فاكره انها كانت بتعمل علاقه مع حد غريب و راضيها قالت بس ما تدخلش علينا سيبنا وحدنا فعلا دخلت ليها قعدو حوالي ساعه و خرجو شيماء بتهزر و تضحك و امها ساكته قالت نسخن الاكل بقي علشان ناكل قعدنا ناكل و بنتكلم في اي مواضيع و امها بتتكلم بس حسيتها مضايقه خلصنا اكل و وقفت تغسل الاطباق و تعمل شاي سئلت شيماء مالها قالت مخضوضه بس الي حصلها في يومين يصدم اي حد .. خرجت امها بالشاي فقلت ليهم ما تيجو نطلع السخنه بكره نغير جو كلنا ... احنا عندنا شاليه هناك ....شيماء فرحت و قالت ياريت و امها قالت ماشي جهزنا نفسنا و انا نزلت جيبت طلبات السفر و حشيش و بيره و تاني يوم طلعنا علي السخنه اول ما وصلنا غيرنا و نزلنا علي البحر و كانت القريه هاديه بصراحه لانه ماكانش وقت مصايف لسه طبعا شيماء انطلقت لانها عيله صغيره برضه و نزلنا البحر و لعبنا و انبسطنا و طلعنا نتغدي و بعد الغدا شربت سيجارة حشيش و نزلنا قعدنا علي البحر تاني و قضينا وقت حلو و كلنا انبسطنا و دخلنا باليل و لما جه وقت النوم شيماء قالت ماما هاتنام معاك امها بصت ليها و استغربت فقالت لها ماما روحي نامي معاه حبيبتي و باستها من خدها انا مسكتها من ايديها و دخلنا غرفتي كانت مكسوفه فقلت ليها مالك انتي مش مبسوطه اننا هانام في حضن بعض قالت انت ناسي اني علي زمة راجل و بنتنا الي بره دي عايزاني انام معاك انت مستوعب الموقف ؟ قلتلها بصراحه اه بس انتي لو عايزه تنامي في غرفه تانيه براحتك حطت ايديها علي خدي و قالت لأ هنام في حضنك و هابسطك و هادلعك كمان يا حبيبي و باستني من شفايفي و قلعت كل هدومها و نامت علي السرير و انا قلعت نمت جنبها و قعدنا نبوس بعض برومانسيه و حب و احسس عليها و اقولها بحبك و تقولي انت راجلي ماحدش غيرك انت جوزي و حبيبي بحبك قوي و انا احسس علي جسمها و بزازها و لعبت في كسها هي مسكت زوبري و قالت هات العسل ده و عدلت نفسها و نزلت تمص زوبري بحب قوي و كانت بتتمتع بالمص قوي و بتقول حلو قوي يجنن بحبه و قامت قعدت عليه و دخلته في كسها و فضلت تطلع و تنزل عليه بحنيه و تحرك وسطها و كأنها بتمتع كسها بزوبري و تنام عليا و تبوسني و انا ماسك بزازها بادعك فيهم براحه و هي اه حلو قوي ياااااه علي حلاوته و هو في كسي حبيبي مكيفني و مدلعني اقولها عجبك تقولي احلي زوبر و انا اقولها احلي كس بدات تزود حركتها و هاجت قوي و بقت الاح و الاه تزيد و تنام عليا تبوسني جامد لغاية ما جابتهم و نزلت تمص زوبري و قالت لي هاتهم في بوقي فضلت تمص زوبري لغاية ما جيبتهم فعلا في بوقها بعدها قامت جابت مناديل و تفت لبني فيه و قامت لبست هدومها و راحت الحمام و رجعت نمنا في حضن بعض صحينا علي شيماء بتصحينا و هي قامت تجري علي الحمام مكسوفه من غير ما تبص في وشها شيماء مسكت زوبري و قالت انبسط حبيبي ده قلتلها قوي بس كده هاتحرم منك قالت لأ ما ينفعش تبقي معاها و انا اتركن انت بتاعي قبلها قلتلها طب و الحل قالت مش عارفه خرجت امها و فطرنا و نزلنا علي البحر نلعب و ننبسط الدادا فاطمه الي بقيت اقولها يا بطه عادي سابتنا و طلعت الشاليه تعمل عصير و تجيبه اتكلمت مع شيماء عن الي دار بينها و بين امها في غرفة النوم قبل ما نسافر قالت ان امها بتعتبرني سندها الي بتتحامي فيا حتي من ابوها لان ابوها بيخاف من عيلتنا من زمان و ان امي كانت بترعبه علشان كده بيبعد عن امها خايف تحصل مشكله اهلي يقفو معايا طبعا و خصوصا انهم عارفين قيمة امها عندنا من ايام امي علشان كده خايفه استغني عنها لو اتجوزت او مراتك تقولك مش عايزاها فتبقي وحدها و انت عارف اهلها حتي ناس غلابه قوي مش هايقدرو علي ابويا لو اتعرض لأمي المهم قضينا كام يوم و بقت بطه كل ليله في حضني و بقت تلبس عريان و تقعد معانا خلاص بقت تتعامل اني جوزها و كان لما تيجي فرصه ابوس شيماء و نلعب في بعض علي خفيف لغاية ما نزلنا القاهره و فضلنا علي كده فتره بس كنت بمارس مع شيماء لما بطه تنزل تشتري طلبات البيت لكن كل ليله بطه في حضني .....
اتمني دعمكم و تشجيعكم لكتابة الاجزاء القادمه
الجزء الثالث ...
بعد ما بقت بطه عايشه معايا كأنها زوجتي و بنتها عشيقتي و بتعرص علينا و عايشين معايا في يوم لاقينا بنتها ايمان الكبيره بتتصل بأمها و تصحينا من النوم بدري و تقولها انها اتخانقت مع جوزها و ابوها و حماتها و سابت لهم البيت و البلد و جايه في الطريق طبعا قالت لها تيجي علي بيتي مش بيتهم و هي لانها تربت معايا و من سني فكانت هي اقرب واحده ليا فيهم هي و اختها الاصغر منها شيماء كانت بالنسبه لينا كلنا اخر العنقود المدلعه المهم جت و طبعا كل حاجه رجعت زي الاول بطه قامت لبست ملابس محتشمه و رجعت اقولها يا دادا و حكت ان حماتها الي هي مرات ابوها ست متسلطه و حاطه ابنها و ابوها تحت رجليها لدرجة انها بقت تعاير ابوها انه جعان و انها هي و ابنها الي عملوه بني ادم بفلوسهم و ابنها بقي قليل الادب و بيشتمها طول الوقت و بيضربها لو امه اشتكت لاي سبب تافه و بيعاملوهم باحتقار و ان سبب الخناقه ان جوزها عايرها ان امها خدامه في البيوت و ابوها ماجابش حقها لخوفه من مراته طبعا التليفون ما بطلش اتصال عليها و علي امها من جوز البنت او ابوها و طول اليوم خناق و في الاخر قررو يجو تاني يوم ابوها و مرات ابوها علشان يراضوها طبعا فاطمه كانت مولعه من الي قاله الواد انها خدامه فقلت ليها خليهم يجو علي هنا مش علي بيتكم .. مش انا اخوها الكبير زي ما بتقولو ؟ .. قالو طبعا قالت يبقي الكلام معايا و خصوصا في الكلمه الي قالها الخول ده فاطمه قالت صح و ايمان قالت ايوه ابويا كمان بيخاف منكم و مخوف حماتي منكم كلموه و قالو لو هاتيجي تعالي علي بيت خالد في الاول رفض فكلمته و قلت له الست الي جوز بنتك قال عليها خدامه قالها لانها عايشه في بيتنا وبنتها دي تبقي اختي و الي عايز يتكلم اما يجي يتكلم معايا او مالوش عندنا بنات و الي عندكم اعملوه و قفلت السكه في وشه اتصل تاني بفاطمه و قالها خلاص هاجي علي بيت الاستاذ خالد تاني يوم الصبح قبل ما يجي طلعت شوية دهب من بتوع امي و خليت فاطمه تلبسه و شيماء تلبس منه شويه و طلعت عبايه و شوية هدوم من بتوع امي و خليت فاطمه تلبسهم هما كانو مستغربين و رافضين لانهم خايفين علي الحاجه و خصوصا الدهب لاني قصدت فاطمه تلبس دهب كتير و تقيل ...علي الظهر وصل جوز الدادا و مراته التانيه .. هي ست فلاحه بيقولو لها ام احمد مش حلوه خالص في اخر الاربعين تقريبا...فتحت لهم شيماء سلمو عليها و اول ما دخلت كانت عنيها بتلف في كل ركن بتتفرج علي الشقه .. احنا شقتنا فخمه شويه و فيها ديكورات و تحف و طبعا العماره شيك و منطقه راقيه سلمت عليهم و رحبت بيهم و قلت لشيماء روحي اندهي لماما فاطمه و اخت ... قصدت اقولها ماما مش دادا .. جت و سلمت عليهم طبعا ام احمد عماله تبص ليهم و تفرز فيهم فتحنا الموضوع فمسكتهم بهدلتهم و قلتلهم الست دي مش خدامه دي امي التانيه و دول اخواتي الي اتربيت معاهم و اعتقد ان ابنك مش معيشها ربع عيشة امها و لا اختها الصغيره ردت شيماء قالت انا هنا عايشه في بيتي و فاطمه قالت انا هنا ست البيت و دول ولادي قلت لام احمد دي مش خدامه و لو ابنك يعرف يعيش عيشتها يبقي يتكلم طبعا قالت واضح انها عايشه و مبسوطه و حبت تلم الموضوع قلبته بضحك و قامت باست البت و امها و حسيت ان ام احمد حست بغيره من ضرتها علي عيشتها و اللبس و الدهب و ده الي انا كنت عايزه علشان اكبر من فاطمه و اولادها قامو يعملو غدا ليهم و كانو عايزين ياخدو البت و يرجعو انا قلت لأ تقعد هنا كام يوم مع امها تغير جو و تبقي ترجع و عزمتهم يقضو الليله معنا و يسافرو تاني يوم طبعا فاطمه كانت مضايقه علي عزومتي ليهم لانها مش طايقاهم ام احمد بقت معظم اليوم مش بتتكلم تقريبا غير معايا و حسيتها عايزه تكسبني طبعا فاطمه و البنات لاحظو ده و ابوهم كان قاعد زي الكنبه طول اليوم دخلت البلاكونه اقعد فيها بعد الغدا كده لاقيت ام احمد دخلت قعدت معايا و تحكي عن انهم حكو ليها عني بس ما تخيلتنيش كده انا عارف انها بتتكلم عن الفلوس طبعا انا ابويا و امي لاني الوحيد ورثتهم و هما الاتنين كانو مبسوطين ماديا لانهم من عيله ثريه اصلا كمان المهم هي طبعا فهمت ان لبس درتها و الدهب الي لابساه هي وبنتها من قربها لينا السنين الي فاتت المهم حسيتها بتتشرمط عليا قلت اجاريها فقلتلها شايفك معجبه بيا قالت طبعا قالتلها طب ايه الي عجبك فيا قالت شاب وسيم و ابن ناس و كريم و جدع و بيت اصول قلتلها يعني اعجب قالت طبعا تعجب شاور انت بس علي الي تعجبك و انا اجوزهالك قلتلها اي واحده ؟ قالت اه قلتلها طب خلاص انتي عجباني شوفي بقي هاتكوني قد كلمتك و لا لأ و ضحكت و قلبت الكلام هزار علي اساس ماتخدهاش عليا و تعيش الدور و تركبني هي ضحكت و قالت مالاقيتش غير العجوزه دي قلتلها القلب و مايريد بقي طبعا بنضحك قالت طب انا متجوزه اعمل ايه بقي في الراجل الي جوه ده قلتلها نعتبره مش موجود و لا هو موجود و قلبت الضحك جد سكتت و بصت عليه جوه و هو قاعد و بصتلي و قالت علي رأيك .. قلتلها انا شايفه مالوش لازمه الي يعمل كده في بناته يبقي مالوش لازمه قالت انا عارفه صدقني فقلبت للهزار تاني وقلتلها قلتي ايه ؟ ضحكت و قالت في ايه ؟ قلتلها هانعتبره مش موجود قالت هو اصلا مش موجود و ضحكت و بنسلم علي بعض قمت ماسك ايديها اتلخبطت و سحبتها مره واحده قلتلها مالك مش اتفقنا ؟ قالت لا ما اتفقناش و ابتسمت قلتلها هانتفق و ضحكنا دخلت علينا ايمان لاقيتنا بنضحك قالت ضحكونا معاكم سيبتهم و خرجت لاقيت فاطمه قاعده مولعه دخلت اوضتي دخلت ورايا و قالت بقالك ساعه مع الزفته دي في البلكونه بتضحكو و تهزرو قالتلها ضيفه عادي قالت طب بص بقي انا مش هبات معاهم في بيت واحد انا اما هما يروحو يباتو في شقتنا او اروح انا دخلت ايمان و شيماء قالو فيه ايه قلتلهم الي بتقوله امهم قالو عندها حق انت بتحكي في ايه معاها المره دي في البلكونه فقلتلهم المره عايزه تعلق معايا لما شافت امك غارت منها.. شتمتها ايمان و قالت المره الشرموطه ... طبعا فاطمه ولعت اكتر قلتلهم باقولكم ايه عندي فكره ايه رأيكم اجاريها و تقفشوها معايا و ساعتها هاتبقي جزمه في رجليكم فكرو و ردو عليا و سيبتهم و خرجت .. قعدت معاهم بره طبعا كل شويه ابص لأم احمد و ابتسم تداري وشها و تبتسم علي العشا كده دخلو جهزو العشا و اتعشينا و ابوهم قال انا هاقوم انام لاني ما نمتش من امبارح دخل ينام و ايمان قالت لي عايزاك دخلنا البلكونه و قالت انت بتفكر في ايه قلتلها الي بتفكري فيه قالت و هاتعمله ازاي ده قلتلها لازم تساعدوني قالت ازاي قلتلها اولا امك تهدي شويه و ثانيا اعزمها تقعد معانا كام يوم بحجة انك تبقي ترجعي معاها و لما ابوكي يسافر تبقي كل حاجه سهله و نظبطها سوا قالت تخليني اقفشها معاك ؟ قلتلها ايوه قالت موافقه قلت طب و امك قالت سيبها ليا دخلنا و هي سحبت امها و اختها علي الاوضه يتشاورو و انا قعدت مع ام احمد نبص لبعض و نبتسم قعدت جنبها و مديت ايدي امسك ايديها و قلتلها هاتشديها تاني ؟ قالت حد يدخل علينا نتفضح قلتلها طب تعالي نقعد في البلكونه اهو لو خرجو هانحس بيهم قبل ما يشوفونا دخلنا البلكونه و قالت بدلع كده عايز ايه بقي قلتلها ما انا قلتلك عايزك انتي قالت ايه الي عجبك فيا انا قد امك قلتلها بس عسل ابتسمت بدلع و قالت بلاش كلامك ده مسكت ايديها و بصيت ليها قلتلها تصدقي شفايفك رسمتها حلوه قوي اتكسفت و دارت وشها عدلته و روحت بايسها لفت وشها بوست خدودها قالت لا بلاش كده حسينا ان البنات و امهم في الصاله اتعدلنا دخلت علينا ايمان و قالت باقولك ايه يا خالتي استاذ خالد كان بيقول انك تقعدي معانا كام يوم كده و تبقي نرجع سوا انا و انتي و ابويا يروح الصبح طبعا بان عليها الفرح بس كانت مفاجأه ليها وقالت لا مش هاينفع قلتلها ليه مش هاينفع قالت مين يطبخ ليهم و يشوف طلباتهم فقالت ايمان سيبيهم علشان يحسو بقيمتنا شويه ردت عليه اه بجد دول و لا حاسين بينا قلت خلاص اقعدو معايا شويه خدو اجازه فقالت طب و ام ايمان مش هاتضايق ايمان قالت لا ابدا ماما مرحبه قوي قالت لها و ابوكي قالت ابويا انتي عارفاه لا بيصد و لا بيرد و مش هايقولك لأ قالت بس انا مش جايبه معايا هدوم قالت عادي هنا الهدوم كتيره قالت ماشي و ضحكت و قامت راحت الاوضه الي نايم فيها جوزها تصحيه و تقوله دخلت فاطمه و قالت بص انا وافقت بس علشان المره دي تخف علي بنتي قلتلها بنتك هاتبقي سيدة القصر ساعتها ردت ايمان قالت هاطلع عليهم القديم كله خرجت ام احمد و قعدت معانا و قالت ان جوزها هايقوم الفجر و يسافر و هي تبقي ترجع مع ايمان سهرنا شويه و دخلنا ننام دخلت لي ايمان تقولي هانعمل ايه ؟ قلتلها عايز نبقي وحدنا مره لما ابوكي يسافر تروحو كلكم شقتكم كأنكم رايحين تجيبو حاجات و تسيبوني معاها قالت و هانقفشكم ازاي ؟ قلتلها مش من اول مره تاني مره تقفشونا قالت اشمعني انت يا واد هجت عليها و لا ايه قلتلها بزمتك دي حد يبصلها انا باعمل كل ده علشانك مش عارف لاقيت نفسي بابص في عينيها و سرحت و كأني اول مره اشوفها هي كمان سرحت معايا و لاقيتها اتلبخت كده و قالت انا عارفه و لاول مره لاقيتها حضنتني كده حضن اخوي و باستني من خدي و قامت تاني يوم صحينا كان ابوها سافر و فطرنا و هما قالو رايحين شقتهم زي ما اتفقنا طبعا شيماء عامله فيها الطفله الساذجه و بتسمع و تشارك و خلاص و فاطمه بتتعامل عادي بس حاسس بغيره نار جواها قعدت مع ام احمد وحدنا اول ما خرجو بابص ليها لاقيتها بتبتسم كده و تقولي انا عارفه انت مش هاتجيبها لبر قلتلها انتي اسمك الحقيقي ايه قالت الهام قلتلها ماهو حلو اهو زي صاحبته قمت مقرب منها و ماسك ايديها لفت وشها بكسوف عدلته و المره دي بوستها من شفايفها بوسه طويله هي كانت بتتمتع بيها اكتر مني و مش عايزاها تخلص و طبعا ايدي علي بزازها الكبيره هي مليانه علي فكره و قصيره و سمرا شويه فضلت ابوس فيها و العب في بزازها و هي بتحضني قوي قلتلها تعالي قالت فين قلتلها ندخل اوضتي قالت بشرمطه كده مش قلتلك مش هاتجيبها لبر و جت معايا و دخلنا الاوضه اخدتها في حضني و قعدت ابوس فيها و نيمتها علي السرير و انا بابوس و اقفش فيها رفعت جلابيتها العب في كسها فتحت رجليها قمت قايم منزل الاندر بتاعها هي كانت لابسه اندر زي شورت كده قلعته ليها لاقيت كس مليان و مربرب نزلت الحسه اول ما لحسته قالت ايه ده بتعمل ايه قلتلها بالحسه قالت طب يالا الحس قوي فهمت انها اول مره حد يلحس لها بقيت الحس و ادخل لساني و هي وي وي وي وي اح حلو قوي عضه عضه بسنانك بقيت اعضه هي تقول وي وي فهمت انها حاجه زي اح كده بالفلاحي فضلت الحس لغاية ما قلت قوم اركبني قوم قمت قلعت هدومي و نمت فوقها هي رفعت رجليها و انا دخلته و هي تقولي اهبد اهبد فهمت انها عايزاني ارزع فيه فضلت ارزع و هي تقولي اهبد جامد جامد اي اي اي اهبد يا راجل و انا ارزع و ابوسها و اقفش في بزازها و هي اوي اهبد لغاية ما لافيتها مسكت فيا جامد و اترعشت تحتي و هي بتصرخ اهبد اهبد لاقيت نفسي هاجيب هبدت هبده جامده و قمت زنقه فيها قوي و بقيت اجيب و هي اوووووووووووووووووف اووووووووووووف احححححححح و جبناهم و قمت من عليها قالت بضحكة شرمطه ارتحت كده ؟ قلتلها اه قالت المهم اعجبك قلتلها عحبتيني المهم اعجبك انا قالت قلتلك انت تعجب اي حد و قامت و لبسنا و دخلنا الحمام و خرجنا قعدنا نتكلم و نهزر و تتشرمط عليا و عرفت منها ان جوزها ده عرفت بعد ما اتجوزتو انه طماع و انه جوز بنته لابني طمع برضه و انها بتعامله زي الخدام و ان ابنها قرفان منه هو كمان اتكلمنا لغاية ما جت البنات و امهم هي قامت معاهم علشان يجهزو الغدا و ايمان و شيماء سئلوني ايه الاخبار قلتلهم الي حصل مش عارف ليه حسيت ان ايمان اتضايقت بس قالت كويس هاقفشكم ازاي قلتلها هاخليها تيجي اوضتي بالليل و تدخلو علينا قالت ماشي و هي خارجه سئلتني سؤال غريب .. انت انبسطت معاها ؟ قلتلها لا طبعا انا باعمل ده علشانك وقفت شويه و بصت لي و قالت ماشي بس بحنيه و ضيق استغربت اكتر ما كنتش فاهم هو فيه ايه قلت يمكن اكون غلطان طبعا فاطمه بتتعامل عادي كأنها امي لاني بناديها ماما فاطمه و هي عايشه الدور قوي علشان ضرتها بس نار فيها لاقيتها دخلت عليا و قالت نكتها ؟ انبسطت معاها الشرموطه و بتتخانق معايا هديتها و بوستها من خدها و قلتلها انتي بتغيري عليا ؟ قالت تصدق انت فعلا ما ينفعش تتجوز لاني ممكن اموتها ليك الي ممكن تاخدك مني انا بحبك بجنون و حضنتني و بوسنا بعض بوسه طويله نسينا نفسنا فيها و لاقينا ايمان دخلت علينا و شافتنا لطمت علي وشها و قالت يا نهاركم اسود بقي انا عايزه اقفش حماتي تطلع امي كمان احه و بقت بتتخانق معايا انا مش امها امها جريت علي بره و شويه لاقيت شيماء داخله و اختها عماله تتخانق معايا طبعا بصوت واطي علشان حماتها ما تسمعش شيماء قعدت تقولها براحه استني بس افهمك قالت لها تفهميني ايه هو انتي عارفه و قاعده معاهم تعرصي عليهم مش عارف لاقيت نفسي سخنت و قمت ضاربها قلم خدت القلم و انفجرت في العياط و شيماء اخدتها في حضنها و قالت لي سيبنا وحدنا سيبتهم و خرجت و انا بافكر ازاي انا عملت كده انا اول مره امد ايدي علي حد اصلا و مش عارف ايه هايكون رد الفعل دخلت المطبخ لاقيت فاطمه بتعيط و ام احمد بتهدي فيها و تقولها فيه ايه قلتلها اتخانقت مع ايمان و ايمان قالت لها كلمه زعلتها قالت معلش ماتقصدش و انت اخوها فهمها و قلها غلط و تيجي تراضي امها قلتلها انا زعقت ليها جوه و هي بتعيط جوه و معاها اختها قالت ادخلهم قلتلها لا سيبيهم انا هادخل ليها كمان شويه سيبتهم شويه و دخلت لاقيت ايمان قاعده علي السرير بتعيط و شيماء بتكلمها قلت لشيماء سيبينا وحدنا شويه خرجت و انا قلتلها انا اسف وقعدت جنبها اطبطب عليها و اقولها ما تزعليش مني انتي غاليه عندي قوي بصت لي و قالت اقولك علي سر قلتلها قولي قالت انا طول عمري بحبك و كتير حلمت انك تبقي جوزي بس كان حلم لاني كنت عارفه مستحيل تفكر في بنت الداده بتاعتك و حتي لو فكرت امك عمرها ما كانت توافق او اهلك انك تتجوز بنت الداده انا عارفه انك بتعاملنا اخواتك بس انت كنت بالنسبه لي مش مجرد اخ انت حلم عمري الي عمره ما هايتحقق قلتلها انا حسيت بيكي من ساعة موضوع حماتك غيرتي عليا ؟ هزت راسها و قالت اه بس لما شوفتك مع امي اتجننت ... مع امي ؟ قلتلها الوحده لينا قالت شيماء قالت لي كل حاجه بس عايزه اسئلك بصراحه انت بتحب امي قلتلها طبعا بس مش حب العاطفي ممكن تقولي مالناش غير بعض قالت فهمت قلتلها طب ممكن اسئلك انا انتي لسه بتحبيني ؟ قالت باقولك انت حب العمر قمت بايسها من شفايفها بوسه رومانسيه سريعه كده و مسحت دموعها و اخدتها في حضني اطبطب عليها هي حضنتتي قوي و قالت طول عمري باحلم بالحضن ده دخلت شيماء قالت حلاوتكم ايه يا عم هو انت امي و اختي و حماة اختي اتهدت بقي قلتلها فين اختك دي ده حضن اخوي قالت ماهي الاحضان دي بتبدأ اخوي و تنتهي بحاجات تانيه و قلبناها ضحك و قلتلها لازم تصالحي امك . امك تعبت كتير علشانكم و تستاهل كل خير مني و منكم قالت ماشي قولتلها خليكي هنا هابعتها ليكي خرجت مع شيماء و قلت لفاطمه تعالي دخلتها اوضة النوم مع بنتها و سيبتها و خرجت ..... نكمل في الجزء القادم
كمل يا نجمالجزء الأول
انا اسمي خالد من اسره ميسوره الحال توفي والدي في حادث سياره و كانت معه والدتي خرجت من الحادث ببتر احدي قدميها و مضاعفات في اجهزة جسمها كنت وقتها لسه عيل في المرحله الابتدائيه قررت امي تجيب حد يساعدها في البيت بشكل يومي فجابت الدادا فاطمه هي ست فلاحه تقيم مع جوزها في القاهره تكبرني بحوالي ٢٠ سنه يعني سنها ٣٤ سنه عندها بنت اصغر مني سنه و بنت تانيه اصغر بسنتين و بنت ثالثه ٥ سنوات وكلهم يادوب اتعلمو القراءه و الكتابه في ابتدائي و سابو المدرسه ... و منذ ان دخلت منزلنا و هي بتعاملني زي ابنها و انا كنت باعتبرها زي امي و امي حبيتها قوي لانها كانت امينه جدا و دايما تهزر و تضحك و كان وشها مكشوف شويه في الهزار لما كانت تحكي عن اي حاجه عن زوجين او جوزها و كله هزار و تقريبا هي طريقتهم كده في مجتمعها النسائي و كانت بتحكي لامي كل حاجه و امي خلاص اعتبرتها واحده من البيت مش واحده شغاله في البيت و بتيجي كل يوم و كتير كانت بتجيب بناتها معاها نلعب سوا لما ولادها اصبحو اخواتي حتي المصيف كانو بيسافرو معانا و بقينا عيله واحده تقريبا جوزها لانه راجل فلاح عايز يخلف ولد و اهله شجعوه يتجوز واحده تانيه تجيب له الولد بنت عمه جوزها توفي سايب ارض و خير و قالو له يتجوزها و هي معاها عيل منه هو لانه طماع وافق و اتجوزها طبعا الداده كانت في مشاكل كبيره معاه و كانت عايزه تطلق منه و اتفقو انه يعيش هناك في بلده و هما يعيشو في القاهره و امي وقفت معاها مرت السنين و كبرنا و انا دخلت الجامعه و بناتها الكبار اتجوزو و امي ساعدتها كتير في جهازهم و الكبيره ابوها صمم يجوزها لأبن مراته الجديده الي جابت له ولد علشان يضمن ميراثه من ابوه و كانت الدادا في الوقت ده تقريبا مقيمه معانا في البيت هي و بنتها الصغيره و بعد تخرجي من الجامعه بوقت قصير امي دخلت في المرض و بعد كام شهر توفت حزنت عليها جدا طبعا و دخلت في فترة حزن طويله شربت فيها سجاير و حشيش مع اصحابي و بقت دادا فاطمه قاعده معايا علي طول هي و بنتها الصغيره الي كبرت و بقت شابه صغيره اسمها شيماء و كانت شقيه قوي و واخده عليا جدا بحكم انها تربت في البيت و كان وقتها انا عمري ٢٣ سنه و الدادا ٤٣ سنه و جه يوم غير حاجات كتيره في يوم اصحابي عزموني اسهر معاهم في ديسكو روحت معاهم شربت لغاية ما اتبهدلت اصحابي اخدوني روحوني طبعا الدادا شافتني اتخضت هي و شيماء و دخلوني غرفة نومي نيموني علي السرير لاقيت نفسي بارجع الي في بطني غرقت طبعا نفسي و السرير قلعتني الدادا هي و شيماء هدومي و فضلت بالبوكسر و اخدوني علي الحمام قعدوني علي طرف البانيو و جابو الدش يحموني بيه انا كنت صحيح سكراني و ضايع بس واعي و بحاول اساعدهم الدش غرقهم و هما بيحموني و بقت هدومهم بتسقط مايه مش بتنقط انا كنت دماغي مسقطه و بافتح عنيا بالعافيه لاقيت شيماء بتقلع جلابيتها امها بتقولها بتعملي ايه قالت هدومي غرقت هاخرج بيها تغرق الارض قالت لها قدام الواد ردت بنتها ده نايم هو دريان بحاجه امها قالت صعبان عليا قوي كل ده انا سامعه بنتها قالت لها اقلعي جلبيتك هاتغرق الدنيا بره فعلا الدادا قلعت و الاتنين واقفين جنبي لابسين قمصان الي تحت و لاول مره اشوف جسم الدادا جسمها ناااااااااااار مقسم و اسمر و تحفه و بزازها وسط كده و حلوه قوي حتي رجليها جامده و شيماء جسمها هي كمان مقسم و بزازها صغيرين حلوين قوي حسيت بهيجان و دماغي سرحت معاهم و راحت الدادا جابت بشكير تلف بيه وسطي علشان تقلعني البوكسر فعلا وقفتني و لفتني بالبشكير و نزلت البوكسر من تحته و انا لاقيت زوبري وقف و هما بيسندوني و خارجين من الحمام شيماء قالت ندخله اي غرفه عقبال ما ننضف سريره و فجأه البشكير فك و وقع و طبعا زوبري بقي واقف اني فوقت و جيت اوطي من كسوفي حسيت اني هاقع عدلت نفسي تاني و طبعا الدادا اتلبخت و نزلت بسرعه تجيب البشكير و شيماء مسخسخه من الضحك و امها تقولها ساعديني يا شرموطه بدل ما بتضحكي بسرعه لفوني تاني بيه و دخلوني غرفه امي و نمت علي السرير و الدادا سمعتها بتقول يخيبك كبرت يا واد و بقيت راجل و بتضحك هو و بنتها علي الي حصل غطوني و الدادا قالت نسيبه هنا للصبح و لما يصحي يبقي يلبس خرجو راحو ينضفو غرفتي و انا تقريبا روحت في النوم قلقت علي ايد بتلعب في زوبري فتحت عيني براحه قوي يادوب اشوف مين لاقيت شيماء رفعت البشكير و بتلعب بصباعها علي زوبري زي الي خايفه احس بيها ندهت عليها امها غطيتني بسرعه و راحت لها انا كنت بدأت خلاص افوق بس عايز انام دخلو الاتنين اطمنو عليا و روحت في النوم صحيت تاني علي حد بيلعب في زوبري بصيت براحه لاقيتها برضه شيماء بتلعب فيه و حسيت بهزه كده في السرير بسيطه قوي حاولت اشوف فيه ايه لاقيت شيماء مدخله ايديها في بنطولها و بتلعب في كسها انا طبعا زوبري بقي عمود واقف و دماغي قلت لي اقوم انيكها بس خوفت لاني عمري ما عملت اي جنس انا كان اخري اتفرج علي سكس و اضرب عشرات حتي ايام الدراسه علاقاتي بالبنات كانت زماله فقط بنخرج و نروح و نيجي اصحاب بس لاني متعود علي وجود البنات من صغري لان مدرستي طول عمرها مشتركه المهم سيبتها تلعب في زوبري براحتها و تمسكه لغاية ما خلصت و خرجت انا روحت في النوم تاني قمت الصبح لفيت نفسي بالباشكير و روحت علي اوضتي لاقيتهم في الصاله صبحت عليهم و روحت لبست هدومي و دخلت الحمام و خرجت الدادا قالت لي تعالي علشان تفطر طبعا نظرتي ليهم اتغيرت لاني بقيت ابص علي جسمهم و اتذكر الي حصل امبارح قلت ليهم هو ايه الي حصل امبارح شيماء قالت هو انت مش فاكر حاجه قلتلها و لا حاجه خالص حسيتها فرحت و اطمنت الدادا طبعا بهزارها المعتاد حكت لي الي حصل بالتفصيل و احنا بنضحك و بنتريق فقلتلها يعني انتو شوفتو كل حاجه قالت اه و علي فكره انت لازم تتجوز و بتقولها بضحكت علي ان زوبري كبير و لما وقف و كان هايج و شيماء تتريق معاها عليا و قعدت تقولي بص انا عارفه الي فيك و فراق والدتك و انت عارف اني زعلانه زيك لانها كانت كل الي ليا في الدنيا زيك كده بس لازم تفوق لنفسك و تشوف حياتك و تشوف تعمل اي مشروع او تشتغل اي حاجه و تتجوز و تعيش حياتك و بلاش الي بتشربه ده قلتلها اكيد ده هايحصل فقالت بص لو عايز تشرب حاجه اشربها هنا بدل ما يحصلك حاجه بره قلتلها انا مش باشرب غير حشيش و بيره و مش كل يوم قالت يعني تفريح و فرفشه اشربها هنا في اوضتك علشان لو تعتبت تبقي في وسطنا قلتلها ماشي و قضينا يومنا عادي ضحك و هزار بس دماغي شغاله فيهم و بقيت هيجاني يزيد عليهم و بافكر ازاي انيكهم دخلت اوضتي لفيت سيجاره قاعد باشربها لاقيت شيماء بتخبط دخلتها قالت هي ريحة الاوضه فيها ايه شافت السيجاره في ايدي قالت قشطه انت بتحشش و ضحكت و هزرت قلتلها تاخدي نفس قالت لو مش هاتقول لامي هات اجرب اديتها اخدت نفس قعدت تكح و كانت روحها هاتطلع دخلت امها بتقول مالها قلت دخان السجاير خلاها تشرق جابت ليها مايه شربت وبقت كويسه فقالت لي علي فكره دماغي بتلف و بتضحك طبعا النفس مع دخان الحشيش في الاوضه خلاها دماغها تلف شويه و بقت هزارها زايد و نضحك كتير خليت امها تعمل لينا شاي عملته و هي وقفت تعمل الاكل في المطبخ و قعدت مع شيماء فقلت ليها علي فكره انا فاكر كل حاجه حصلت امبارح اتخضت كده و قالت فاكر ايه قلتلها كل حاجه حتي لما دخلتي لي بالليل اتخضت و خافت قلتلها ماتخافيش ده سر بينا زي السيجاره كده فضلت ساكته و وشها في الارض من الكسوف طمنتها ان ده سر و اني كنت مبسوط من الي بتعمله و اني معجب بجسمها قوي هي مش بترد و مكسوفه و بدأت احسس علي ظهرها فقلتلها زي ما انا عجبتك انتي عجبتيني فبلاش كسوف و انا عايز تاني لو انتي عايزه و سيبتها و قومت تفكر و دخلت للدادا في المطبخ اهزر معاها علي الي حصل و زوبري الي شافته و بهزار سئلتها بما انك ست ايه رأيك اعجب ؟ قالت طبعا تعجب قوي كمان طبعا زي ما قلتلكم في البدايه هي وشها مكشوف شويه لاقيت نفسي باقولها انا يهمني اعجبك انتي و سيبتها و خرجت بسرعه بصراحه انا مش عارف انا جت لي جرأه منين اقولها كده و كنت مرعوب من ردة فعلها خرجت قعدت مع شيماء قلتلها انتي لسه خايفه مني ؟ قالت لا بس .. قلتلها مافيش بس اعتبري الي قلته ما حصلش و خلاص يا بت و هزرت معاها بدأت تهزر و تفك معايا شويه و خرجت الدادا من المطبخ قالت الاكل جهز تعالي جهزي معايا السفره كان باين عليها صدمة كلامي و مش بتهزر و كانت جد حتي شيماء لاحظت و قالت لها مالك ؟ قالت مافيش اكلنا و دخلت اوضتي اضرب سيجارة حشيش دخلت لي الدادا و قالت لي ايه الي انت قلته ده قلتلها ايه هو عيب اني اعجب بيكي قالت انا زي امك و انت زي ابني قلتها زي ابنك يعني مش حقيقه قالت انت محتاج تتجوز علي فكره قلتلها عايزه تجيبي واحده تاخدني منك ماهو الي هاتجوزها دي هاتعملي كل حاجه و ساعتها مش هاتبقي معانا قالت و انت هاتسيبني ؟ قلتلها انا مش عايز اتجوز علشان مش عايز اسيبك انتي الي عايزاني اتجوز و اسيبك سرحت كده في كلامنا و انا حطيت ايدي علي كتفها و ضميتها ليا و قلت ليها انا بحبك و ماليش غيرك انتي امي و صاحبتي و حبيبتي عايزاني اسيب ده كله و اروح اشوف واحده تانيه لاقيتها بصت في عينيا شويه و سرحت في كلامي و قامت مره واحده و قالت برضه مش هاينفع و خرجت دخلت شيماء قالت لي فيه ايه ؟ قلتلها مافيش قالت مخبيين عليا ايه قلتلها سيبك منها و خلينا في موضوعنا ضحكت و قالت موضوع ايه قلتلها موضوعنا قالت امبارح الي حصل ده كان غصب عني بقي قلتلها طب انا نفسي اشوف عندك الي شوفتيه عندي قالت يعني ايه شاوت علي كسها ضحكت قوي و قالت سافل قلتلها يعني انتي تشوفي و انا لأ انتي ريحتي نفسك امبارح انا مش عارف ارتاح حتي شوفي قمت واقف و مطلع زوبري الي واقف ضحكت جامد و قالت دخله امي تدخل علينا يخرب بيتك قلتلها هادخله لو وعدتيني اشوف زيك قالت ماشي ماشي بس دخله دخلته و خرجنا قالت لامها مالك بقي قالت اختك الكبيره متخانقه مع حماتها الي هي مرات ابوها و ابوكي جاي في صف المحروس جوزها علشان ما يزعلش مراته و لا ابنها و التانيه جوزها عاملها خدامه لامه و مطلعه عينها قالت ماهو ابويا السبب في الجوازات الزفت دي علشان مصلحته قالت هانعمل ايه اهو نصيب بقي ... جه الليل و كلنا نمنا و الصبح لاقيت الدادا بتعمل فطار في المطبخ دخلت حضنتها من ظهرها لاول مره هي سحبت نفسها مني و قالت قلتلك مش هاينفع قلتلها بضحك طب اروح اتجوز و اجيبلك ضره قالت و تسيبني ... انا طول الليل بافكر في الموضوع ده و مخنوقه قلتلها الحل في ايدك قالت انت مجنون ؟ قلتلها خلاص نعقل و اتجوز و تجيلك ضره تاني قالت اه انا عايشه علشان كل واحد يروح يتجوز و يجيبلي ضره و لاقيتها هاتعيط قربت منها و اخدتها في حضني المره دي سابتني احضنها و لاقيتها بتقولي انا مش متخيله تبعد عني قلتلها عمري ما هابعد عنك و بوستها جنب شفايفها كده و سحبت نفسها مني و قالت طب يالا نفطر علشان انا رايحه شقتي اشوفها بقالي كتير ما روحتش هناك قلتلها اجي معاكي قالت لا انا حتي مش هاخد شيماء معايا حسيت انها عايزه تقعد وحدها بعيد تفكر .. فطرنا و هي خرجت قعدت مع شيماء قلتلها احنا وحدنا اهو قالت عايز ايه قلتلها اشوف اتكسفت كده و قالت طب ادخل اوضتك و انا هاجيلك دخلت ولعت سيجارة حشيش و هي جت شربت معايا نفسين قلتلها عجبك بتاعي قالت اه عايزه اشوفه و العب فيه براحتي بقي قلتلها و تمصيه قالت ازاي ؟ قلتلها ما شوفتيش فيلم سكس قبل كده ؟ قالت لأ شغلت فيلم علي اللاب بتاعي و قعدت جنبي علي السرير تتفرج و هي مزهوله اخدتها في حضني و بقيت احسس عليها مسكت ايديها حطيتها علي زوبري مسكته و قعدت تلعب فيه قمت مطلعه تلعب فيه و بوستها من شفايفها بوسه طويله و قعدت العب في بزازها و قلتلها شوفتي بيتمص ازاي ؟ قالت اه قلتلها طب مصيه زيهم كده في الفيلم نزلت تمصه في البدايه كانت متردده و شويه شويه بقت تمصه زي الي في الفيلم قلتلها الدور عليكي الحسلك قلعتها البنطلون و نزلت الحس كسها الي لاقيته غرقان عسل و فيه شعر نزلت لحسته لاقيتها بدات تقول اه اح اه اح اقولها حلو تقولي قوي نمنا عكس بعض هي تمصلي و انا الحس لها و اتعدلت و قلعتها باقي هدومها و انا قلعت و نمت فوقها فضلت ازنق زبري في كسها و ارضع بزازها و نبوس بعض و هي اه حلو قوي جامد جامد حلو حلو و انا اقولها عجبك تقولي قوي و بدأ صوتها يعلي و جسمها يتشنج و بدأت تجيب و انا بادعك فيها و هي تقولي جامد جامد حلو قوي لغاية ما جابت و انا جيبت علي بطنها و قلتلها كده احلي و لا لما جبتيهم وحدك قالت لا كده احلي بكتير قوي قامت دخلت الحمام و لاقيت امها بتتصل بيا و بتقولي تعالي خدني من البيت بالعربيه علشان معايا حاجات قمت لبست و روحت ليها لاقيتها بتقولي هنا نتكلم براحتنا انت عايز مني ايه انا هاتجنن كلامك مجنني قمت حضنها و قلتلها عايزك انتي هاتجنن عليكي و قمت بايسها من شفايفها هي كانت بتقاومني بس زي الي عايزه و مش عايزه و بتحاول تبعد نفسها عني و ماتخلنيش ابوسها و انا بابوسها و حضنها قوي و لاول مره اناديها بأسمها من غير دادا قلتلها بحبك يا فاطمه بحبك قوي لاقيتها بدأت تستسلم و تقولي انا كمان بحبك و ما اقدرش ابعد عنك انت الي فاضل لي و سابتني اعمل الي عايزه فيها ابوسها و احسس عليها و العب في بزازها قالت لي انا عارفه انك متربي لانك اتربيت امام عيني و علي ايدي و انك راجل دلوقتي و ليك احتياجات قلتلها و انتي كمان محتاجه زيي انتي جوزك سابك من سنين و انتي لسه صغيره و حلوه و من حقك تعيشي و تتمتعي بحياتك اشمعني هو قالت ياااااااه انا كنت نسيت الحاجات دي قلتلها تعالي نفتكرها سوا و حضنتها تاني و سئلتها عايزاني و لا لأ.. قالت بكسوف مش عارفه انا ملخبطه قلتلها شوفتي انتي عملتي فيا ايه قمت ماسك ايديها و حاططها علي زبي مسكته و سابيته بسرعه انا جيت ارفع لها العبايه مسكت طرفها و قالت لأ مش كده قلتلها طب ازاي قالت سيبني و انا هاجيلك بنفسي انا هاريحك دلوقتي و العبلك في بتاعك لغاية ما تجيبهم قلتلها لأ اما اجيبهم معاكي او بلاش هاستناكي براحتك و بوستها من شفايفها و قلتلها يالا نروح اخدتها و وروحنا لاقيت شيماء قاعده بتتفرج علي اللاب عرفت منها انها بتتفرج علي سكس من الموقع الي سيبته ليها مفتوح و كل ما يخلص فيلم تشغل غيره امها زعقت ليها و قالت ولا عملتي حاجه في الشقه و قامو يوضبو البيت و يجهزو الغدا .....
اتمني تعجبكم و اتمني دعمكم علشان اكمل
الجزء الثاني ....
قضينا يومنا عادي بس كان كل شويه مقضيها كل ما تيجي فرصه بوس و لعب مع شيماء و طبعا تزنيق في امها و اخطف بوسه من خدها و احسس عليها و هي بدأت تتجاوب معايا و تسيبني اعمل الي عايزه و في الليل كالعاده بتسهر معايا شيماء و دخلت امها تنام و سهرنا نتفرج علي سكس سوا و نلعب مع بعض لغاية ما جابتهم علي ايدي و انا جيبتهم بإيديها و نمنا لاقيت الصبح دادا فاطمه بتصحيني و بتقولي انها رايحه شقتها تاني و هاتتصل بيا اجي اخدها استغربت بصراحه لانها كانت هناك امبارح و قلت هاتجيب ايه من هناك ؟ بس قلت عادي كملت نومي و صحيت انا و شيماء جيت اقرب ليها قالت لي مش هاينفع لان الدوره بتاعتها بدأت و مش عايزه تهيج علي الفاضي فطرنا و قعدنا نتكلم لاقيت دادا فاطمه بتتصل بيا تقولي تعالي خدني قمت لبست و روحت و انا في طريقي شربت سيجارة حشيش في العربيه فتحت لي الباب لاقيتها متغيره خالص و حسيتها انها بقت بيضه شويه و احلوت و لابسه جلابيه حلوه و حاطه ميكاب خفيف السيجاره اشتغلت معايا و دخلت قلتلها ايه القمر ده و حضنتها و بوستها قالت تعالي ندخل جوه دخلنا غرفة النوم و قعدنا علي طرف السرير و قالت لي بص انا مش عايزه اظلمك انت شاب و حقك تتجوز و تعيش حياتك لكن انا ما اقدرش تبعد عني انا اموت لو سيبتني انت ما تعرفش انت ايه بالنسبه لي مهما اقولك علشان كده اوعدني انك عمرك ما تبعد عني قلتلها اوعدك و بوستها من شفايفها قالت و انا مصدقاك و عمري ما هاقف في طريقك اتجوز بس اشرط عليها اني افضل معاكم حتي لو هاخدمكم قلتلها احنا عمري ما تعاملنا معاكي انك شغاله عندنا قالت عارفه قلتلها اتجوز ليه و انا معايا القمر ده ابتسمت بخجل كده و قالت قمر فين بس قلتلها انتي احلي من القمر و اخدتها و نزلت بيها علي السرير و بوسنا بعض بوسه بين عشاق غرقنا فيها و كانت طويله قوي و انا باحسس علي جسمها و بزازها و هي بتحسس علي كتفي و رقبتي و نزلت احسس علي كسها و رفعت الجلابيه بقيت احسس علي فخادها و طلعت علي كسها لاقيتها ناعمه جدا حتي كسها الغرقان باللبن كان ناعم جدا فهمت انها جت علشان تنضف نفسها و تجهز للنيك اول ما لمست كسها لاقيتها هاجت قوي و بقت تحسس علي ظهري و كتفي جامد و تضمني ليه قوي سيبتها و نزلت علي الارض و فتحت رجليها و دخلت بينهم و نزلت علي كسها الي كان فاتح حنفية لبن فرقت وشي قعدت الحس و هي ماكسه راسى و تقول اه اه اه مولع مولع نار هايموتني تعالي قوم نيكني بزبك الجامد ده قامت شداني و هي اتعدلت علي السرير و قلعت هدومها و بقت ملط و انا قلعت و هي شدتني اول ما طلعت علي السرير نيمتني عليها و مسكت زوبري الي كان واقف علي الاخر و دخلته في كسها و كأنها هاتموت علي النيك اول ما دخلته سمعت احلي اححححححححح يا لهوي انت طلعت عليك زوبر دكر بجد قلتلها عجبك قالت من ساعة ما شوفته و هو مش عايز يخرج من دماغي طلع طعمه حلو قوي قلتلها عاجب كسك قالت قوووووي نيك يا واد نيك بقالي سنين ما اتناكتش عوضني يا حبيبي و طبعا افكركم بأنها في الطبيعي جريئه في كلامها و بقت تقولي نيكني يا وسخ نيك عايزاك تظبطني و انا نايم فوقها بارزع فيها و بارضع بزازها و اقطعهم و بقينا بنقطع بعض انا اول مره انيك بجد وكنت عايز اكلها و هي محرومه من سنين لغاية ما جبناهم مع بعض و كانت بتصرخ و تحضني قوي و تقول ولعه ولعه اااااااااااااه كسي يا ابن المتناكه اديني يا راجلي اديني جبناهم و فضلت نايم فوقها بنبوس بعض بوس عشاق لغاية ما زوبري نام و خرج من كسها قمت من عليها و هي مسحت كسها بقميصها و باستني و قالت انبسطت يا حبيبي قلتلها قوي قوي وانتي ؟ قالت قوي يا عمري و اترمت في حضني و قالت لي انت عوضتني الابن الي ما خلفتوش و الاخ و الصاحب و دلوقتي عوضتني بالزوج قلتلها انتي كمان معوضاني عن كل حاجه حتي الزوجه قالت لي بس انا من سن امك هاعوضك ازاي بس انت ابن ناس و اي بنت تتمناك قلتلها انا عايزك انتي قالت انت حبيبي قوم بقي يالا علشان نروح روحنا و احنا في الطريق اتكلمنا هانتقابل ازاي و انه مش هاينفع كل مره كده لان شيماء ممكن تشك في حاجه و بقينا محتارين نعمل ايه و قلنا نسيبها لظروفها سئلتها انا جيبت جواكي مش خايفه ؟ قالت انها جابت حبوب منع حمل اخدتها من امبارح قلتلها انتي كنتي ناوياها بقي ضحكت و قالت بس يا واد روحنا شيماء سئلتها هو ايه حكاية كل يوم تروحي بيتنا بتعملي ايه هناك بصينا لبعض لاننا توقعنا سؤالها فقالت لها باروح انضفها و اهويها بقالنا كتير ما روحناش دخلت علي المطبخ و شيماء قالت لي هو فيه ايه ؟ انا حاسه ان فيه حاجه مخبينها عليا قلت ليها لأ طبعا هي كانت شكه في حاجه و حاولت تخليني احكي و دخلت لامها تسئلها و برضه مش لاقيه اي اجابه و هي الشك جواها و بدانا نجهز السفره و قعدنا ناكل و شيماء قاعده جنب امها بصت لامها جامد و قالت لها انتي عامله وشك ؟ و بصت علي ايديها لاقيت ذراعها نضيف و بيلمع حسست علي ايديها و قالت لها ايه ده طبعا امها اتلخبطت و بقت مش عارفه ترد و هي تقولها عملتي ده امتي و ليه و اتعصبت البنت و قامت من علي الاكل و راحت علي اوضتها و امها حطت ايديها علي راسها قلتلها اهدي قالت كل انت مالكش دعوه قلتلها اكل ايه روحت لشيماء قلتلها مالك قالت شوف الهانم الي كل يوم تروح شقتنا و تقول هاتجيب حاجه حاجة ايه و بتيجي فاضيه شوفها بتعمل ايه هناك قلتلها هاتعمل ايه يعني لاقيتها اتعصبت قوي و قالت انت بتستعبط ؟ دي منضفه نفسها و عامله وشها ولا العروسه ممكن تقولي عامله ده لمين الي بقالها سنين كانت كبيرها تهندم حواجبها فقلت ليها انتي شاكه في امك قالت انا متأكده مش شاكه هو انا عبيطه حاولت اهديها ما عرفتش خرجت لامها حكيت ليها الي حصل جوه قالت انا كنت عارفه ان الموضوع ده مش هايخلص علي خير و قعدت تلطم علي وشها و تقولي بنتي و عارفاها بنت وسخه و مش هاتسيبني قلتلها طب سيبيني معاها شويه قالت اهي عندك انا هادخل اوضتي اقعد فيها دخلت لشيماء قلت ليها تعالي نتكلم براحه امك لو فرضنا الي في دماغك هي مش من حقها تشوف نفسها قالت تقوم تتناك ؟ قلتلها طب ماهي ممكن تكون معذوره زيك تعالي نعكس الموضوع لو هي قفشتنا كنتي هاتكوني في موقفها برضه سكتت و قالت انت بتدافع عنها ليه ؟ المفروض تزعل زيي دي بتخليك تروح تجيبها طب بتخليك تروح تجيبها ليه و ما توديهاش قولي انت بتدافع عنها ازاي ؟ قلتلها باقولك ايه رأيك في علاقتي بيها سكتت قالت مش فاهمه قلتلها انتي شايفه نفسك زي والدتك ؟ سكتت قلتلها شوفتي بقي يبقي نهدي كده زي ما انتي من حقك هي كمان من حقها قالت لي انت تعرف هو مين ؟ انا حاسه انك تعرفه قلتلها ايوه اتعدلت و قالت نعم ؟ عارفه ؟ طب ازاي ؟ هو مين ده ؟ قلتلها انا اتخضت و عينيها وسعت و اتخشبت طبعا شكلها ضحكني ضربتها بالقلم خفيف و قولتلها فوقي يا بت قالت نهارك اسود انت بتنيك امي ؟ حكيت ليها الي حصل كله بيني و بين امها و انها عجبتني لما شوفت جسمها لما كنت سكران و ان زوبري عجبها لما شافته ابتسمت قالت يادي زوبرك الي جنني انا و امي ده قلتلها الحرمان وحش فقالت لي طب انت هاتعمل ايه دلوقتي قلتلها هاقولها انك عرفتي كل حاجه قالت اوعي تقولها حاجه عنا قلتلها ماشي بس بشرط تقومي دلوقتي تدخلي ليها و تراضيها و تقوليلها انك بتباركي علاقتي بيها و انك كنتي فاكره انها كانت بتعمل علاقه مع حد غريب و راضيها قالت بس ما تدخلش علينا سيبنا وحدنا فعلا دخلت ليها قعدو حوالي ساعه و خرجو شيماء بتهزر و تضحك و امها ساكته قالت نسخن الاكل بقي علشان ناكل قعدنا ناكل و بنتكلم في اي مواضيع و امها بتتكلم بس حسيتها مضايقه خلصنا اكل و وقفت تغسل الاطباق و تعمل شاي سئلت شيماء مالها قالت مخضوضه بس الي حصلها في يومين يصدم اي حد .. خرجت امها بالشاي فقلت ليهم ما تيجو نطلع السخنه بكره نغير جو كلنا ... احنا عندنا شاليه هناك ....شيماء فرحت و قالت ياريت و امها قالت ماشي جهزنا نفسنا و انا نزلت جيبت طلبات السفر و حشيش و بيره و تاني يوم طلعنا علي السخنه اول ما وصلنا غيرنا و نزلنا علي البحر و كانت القريه هاديه بصراحه لانه ماكانش وقت مصايف لسه طبعا شيماء انطلقت لانها عيله صغيره برضه و نزلنا البحر و لعبنا و انبسطنا و طلعنا نتغدي و بعد الغدا شربت سيجارة حشيش و نزلنا قعدنا علي البحر تاني و قضينا وقت حلو و كلنا انبسطنا و دخلنا باليل و لما جه وقت النوم شيماء قالت ماما هاتنام معاك امها بصت ليها و استغربت فقالت لها ماما روحي نامي معاه حبيبتي و باستها من خدها انا مسكتها من ايديها و دخلنا غرفتي كانت مكسوفه فقلت ليها مالك انتي مش مبسوطه اننا هانام في حضن بعض قالت انت ناسي اني علي زمة راجل و بنتنا الي بره دي عايزاني انام معاك انت مستوعب الموقف ؟ قلتلها بصراحه اه بس انتي لو عايزه تنامي في غرفه تانيه براحتك حطت ايديها علي خدي و قالت لأ هنام في حضنك و هابسطك و هادلعك كمان يا حبيبي و باستني من شفايفي و قلعت كل هدومها و نامت علي السرير و انا قلعت نمت جنبها و قعدنا نبوس بعض برومانسيه و حب و احسس عليها و اقولها بحبك و تقولي انت راجلي ماحدش غيرك انت جوزي و حبيبي بحبك قوي و انا احسس علي جسمها و بزازها و لعبت في كسها هي مسكت زوبري و قالت هات العسل ده و عدلت نفسها و نزلت تمص زوبري بحب قوي و كانت بتتمتع بالمص قوي و بتقول حلو قوي يجنن بحبه و قامت قعدت عليه و دخلته في كسها و فضلت تطلع و تنزل عليه بحنيه و تحرك وسطها و كأنها بتمتع كسها بزوبري و تنام عليا و تبوسني و انا ماسك بزازها بادعك فيهم براحه و هي اه حلو قوي ياااااه علي حلاوته و هو في كسي حبيبي مكيفني و مدلعني اقولها عجبك تقولي احلي زوبر و انا اقولها احلي كس بدات تزود حركتها و هاجت قوي و بقت الاح و الاه تزيد و تنام عليا تبوسني جامد لغاية ما جابتهم و نزلت تمص زوبري و قالت لي هاتهم في بوقي فضلت تمص زوبري لغاية ما جيبتهم فعلا في بوقها بعدها قامت جابت مناديل و تفت لبني فيه و قامت لبست هدومها و راحت الحمام و رجعت نمنا في حضن بعض صحينا علي شيماء بتصحينا و هي قامت تجري علي الحمام مكسوفه من غير ما تبص في وشها شيماء مسكت زوبري و قالت انبسط حبيبي ده قلتلها قوي بس كده هاتحرم منك قالت لأ ما ينفعش تبقي معاها و انا اتركن انت بتاعي قبلها قلتلها طب و الحل قالت مش عارفه خرجت امها و فطرنا و نزلنا علي البحر نلعب و ننبسط الدادا فاطمه الي بقيت اقولها يا بطه عادي سابتنا و طلعت الشاليه تعمل عصير و تجيبه اتكلمت مع شيماء عن الي دار بينها و بين امها في غرفة النوم قبل ما نسافر قالت ان امها بتعتبرني سندها الي بتتحامي فيا حتي من ابوها لان ابوها بيخاف من عيلتنا من زمان و ان امي كانت بترعبه علشان كده بيبعد عن امها خايف تحصل مشكله اهلي يقفو معايا طبعا و خصوصا انهم عارفين قيمة امها عندنا من ايام امي علشان كده خايفه استغني عنها لو اتجوزت او مراتك تقولك مش عايزاها فتبقي وحدها و انت عارف اهلها حتي ناس غلابه قوي مش هايقدرو علي ابويا لو اتعرض لأمي المهم قضينا كام يوم و بقت بطه كل ليله في حضني و بقت تلبس عريان و تقعد معانا خلاص بقت تتعامل اني جوزها و كان لما تيجي فرصه ابوس شيماء و نلعب في بعض علي خفيف لغاية ما نزلنا القاهره و فضلنا علي كده فتره بس كنت بمارس مع شيماء لما بطه تنزل تشتري طلبات البيت لكن كل ليله بطه في حضني .....
اتمني دعمكم و تشجيعكم لكتابة الاجزاء القادمه
الجزء الثالث ...
بعد ما بقت بطه عايشه معايا كأنها زوجتي و بنتها عشيقتي و بتعرص علينا و عايشين معايا في يوم لاقينا بنتها ايمان الكبيره بتتصل بأمها و تصحينا من النوم بدري و تقولها انها اتخانقت مع جوزها و ابوها و حماتها و سابت لهم البيت و البلد و جايه في الطريق طبعا قالت لها تيجي علي بيتي مش بيتهم و هي لانها تربت معايا و من سني فكانت هي اقرب واحده ليا فيهم هي و اختها الاصغر منها شيماء كانت بالنسبه لينا كلنا اخر العنقود المدلعه المهم جت و طبعا كل حاجه رجعت زي الاول بطه قامت لبست ملابس محتشمه و رجعت اقولها يا دادا و حكت ان حماتها الي هي مرات ابوها ست متسلطه و حاطه ابنها و ابوها تحت رجليها لدرجة انها بقت تعاير ابوها انه جعان و انها هي و ابنها الي عملوه بني ادم بفلوسهم و ابنها بقي قليل الادب و بيشتمها طول الوقت و بيضربها لو امه اشتكت لاي سبب تافه و بيعاملوهم باحتقار و ان سبب الخناقه ان جوزها عايرها ان امها خدامه في البيوت و ابوها ماجابش حقها لخوفه من مراته طبعا التليفون ما بطلش اتصال عليها و علي امها من جوز البنت او ابوها و طول اليوم خناق و في الاخر قررو يجو تاني يوم ابوها و مرات ابوها علشان يراضوها طبعا فاطمه كانت مولعه من الي قاله الواد انها خدامه فقلت ليها خليهم يجو علي هنا مش علي بيتكم .. مش انا اخوها الكبير زي ما بتقولو ؟ .. قالو طبعا قالت يبقي الكلام معايا و خصوصا في الكلمه الي قالها الخول ده فاطمه قالت صح و ايمان قالت ايوه ابويا كمان بيخاف منكم و مخوف حماتي منكم كلموه و قالو لو هاتيجي تعالي علي بيت خالد في الاول رفض فكلمته و قلت له الست الي جوز بنتك قال عليها خدامه قالها لانها عايشه في بيتنا وبنتها دي تبقي اختي و الي عايز يتكلم اما يجي يتكلم معايا او مالوش عندنا بنات و الي عندكم اعملوه و قفلت السكه في وشه اتصل تاني بفاطمه و قالها خلاص هاجي علي بيت الاستاذ خالد تاني يوم الصبح قبل ما يجي طلعت شوية دهب من بتوع امي و خليت فاطمه تلبسه و شيماء تلبس منه شويه و طلعت عبايه و شوية هدوم من بتوع امي و خليت فاطمه تلبسهم هما كانو مستغربين و رافضين لانهم خايفين علي الحاجه و خصوصا الدهب لاني قصدت فاطمه تلبس دهب كتير و تقيل ...علي الظهر وصل جوز الدادا و مراته التانيه .. هي ست فلاحه بيقولو لها ام احمد مش حلوه خالص في اخر الاربعين تقريبا...فتحت لهم شيماء سلمو عليها و اول ما دخلت كانت عنيها بتلف في كل ركن بتتفرج علي الشقه .. احنا شقتنا فخمه شويه و فيها ديكورات و تحف و طبعا العماره شيك و منطقه راقيه سلمت عليهم و رحبت بيهم و قلت لشيماء روحي اندهي لماما فاطمه و اخت ... قصدت اقولها ماما مش دادا .. جت و سلمت عليهم طبعا ام احمد عماله تبص ليهم و تفرز فيهم فتحنا الموضوع فمسكتهم بهدلتهم و قلتلهم الست دي مش خدامه دي امي التانيه و دول اخواتي الي اتربيت معاهم و اعتقد ان ابنك مش معيشها ربع عيشة امها و لا اختها الصغيره ردت شيماء قالت انا هنا عايشه في بيتي و فاطمه قالت انا هنا ست البيت و دول ولادي قلت لام احمد دي مش خدامه و لو ابنك يعرف يعيش عيشتها يبقي يتكلم طبعا قالت واضح انها عايشه و مبسوطه و حبت تلم الموضوع قلبته بضحك و قامت باست البت و امها و حسيت ان ام احمد حست بغيره من ضرتها علي عيشتها و اللبس و الدهب و ده الي انا كنت عايزه علشان اكبر من فاطمه و اولادها قامو يعملو غدا ليهم و كانو عايزين ياخدو البت و يرجعو انا قلت لأ تقعد هنا كام يوم مع امها تغير جو و تبقي ترجع و عزمتهم يقضو الليله معنا و يسافرو تاني يوم طبعا فاطمه كانت مضايقه علي عزومتي ليهم لانها مش طايقاهم ام احمد بقت معظم اليوم مش بتتكلم تقريبا غير معايا و حسيتها عايزه تكسبني طبعا فاطمه و البنات لاحظو ده و ابوهم كان قاعد زي الكنبه طول اليوم دخلت البلاكونه اقعد فيها بعد الغدا كده لاقيت ام احمد دخلت قعدت معايا و تحكي عن انهم حكو ليها عني بس ما تخيلتنيش كده انا عارف انها بتتكلم عن الفلوس طبعا انا ابويا و امي لاني الوحيد ورثتهم و هما الاتنين كانو مبسوطين ماديا لانهم من عيله ثريه اصلا كمان المهم هي طبعا فهمت ان لبس درتها و الدهب الي لابساه هي وبنتها من قربها لينا السنين الي فاتت المهم حسيتها بتتشرمط عليا قلت اجاريها فقلتلها شايفك معجبه بيا قالت طبعا قالتلها طب ايه الي عجبك فيا قالت شاب وسيم و ابن ناس و كريم و جدع و بيت اصول قلتلها يعني اعجب قالت طبعا تعجب شاور انت بس علي الي تعجبك و انا اجوزهالك قلتلها اي واحده ؟ قالت اه قلتلها طب خلاص انتي عجباني شوفي بقي هاتكوني قد كلمتك و لا لأ و ضحكت و قلبت الكلام هزار علي اساس ماتخدهاش عليا و تعيش الدور و تركبني هي ضحكت و قالت مالاقيتش غير العجوزه دي قلتلها القلب و مايريد بقي طبعا بنضحك قالت طب انا متجوزه اعمل ايه بقي في الراجل الي جوه ده قلتلها نعتبره مش موجود و لا هو موجود و قلبت الضحك جد سكتت و بصت عليه جوه و هو قاعد و بصتلي و قالت علي رأيك .. قلتلها انا شايفه مالوش لازمه الي يعمل كده في بناته يبقي مالوش لازمه قالت انا عارفه صدقني فقلبت للهزار تاني وقلتلها قلتي ايه ؟ ضحكت و قالت في ايه ؟ قلتلها هانعتبره مش موجود قالت هو اصلا مش موجود و ضحكت و بنسلم علي بعض قمت ماسك ايديها اتلخبطت و سحبتها مره واحده قلتلها مالك مش اتفقنا ؟ قالت لا ما اتفقناش و ابتسمت قلتلها هانتفق و ضحكنا دخلت علينا ايمان لاقيتنا بنضحك قالت ضحكونا معاكم سيبتهم و خرجت لاقيت فاطمه قاعده مولعه دخلت اوضتي دخلت ورايا و قالت بقالك ساعه مع الزفته دي في البلكونه بتضحكو و تهزرو قالتلها ضيفه عادي قالت طب بص بقي انا مش هبات معاهم في بيت واحد انا اما هما يروحو يباتو في شقتنا او اروح انا دخلت ايمان و شيماء قالو فيه ايه قلتلهم الي بتقوله امهم قالو عندها حق انت بتحكي في ايه معاها المره دي في البلكونه فقلتلهم المره عايزه تعلق معايا لما شافت امك غارت منها.. شتمتها ايمان و قالت المره الشرموطه ... طبعا فاطمه ولعت اكتر قلتلهم باقولكم ايه عندي فكره ايه رأيكم اجاريها و تقفشوها معايا و ساعتها هاتبقي جزمه في رجليكم فكرو و ردو عليا و سيبتهم و خرجت .. قعدت معاهم بره طبعا كل شويه ابص لأم احمد و ابتسم تداري وشها و تبتسم علي العشا كده دخلو جهزو العشا و اتعشينا و ابوهم قال انا هاقوم انام لاني ما نمتش من امبارح دخل ينام و ايمان قالت لي عايزاك دخلنا البلكونه و قالت انت بتفكر في ايه قلتلها الي بتفكري فيه قالت و هاتعمله ازاي ده قلتلها لازم تساعدوني قالت ازاي قلتلها اولا امك تهدي شويه و ثانيا اعزمها تقعد معانا كام يوم بحجة انك تبقي ترجعي معاها و لما ابوكي يسافر تبقي كل حاجه سهله و نظبطها سوا قالت تخليني اقفشها معاك ؟ قلتلها ايوه قالت موافقه قلت طب و امك قالت سيبها ليا دخلنا و هي سحبت امها و اختها علي الاوضه يتشاورو و انا قعدت مع ام احمد نبص لبعض و نبتسم قعدت جنبها و مديت ايدي امسك ايديها و قلتلها هاتشديها تاني ؟ قالت حد يدخل علينا نتفضح قلتلها طب تعالي نقعد في البلكونه اهو لو خرجو هانحس بيهم قبل ما يشوفونا دخلنا البلكونه و قالت بدلع كده عايز ايه بقي قلتلها ما انا قلتلك عايزك انتي قالت ايه الي عجبك فيا انا قد امك قلتلها بس عسل ابتسمت بدلع و قالت بلاش كلامك ده مسكت ايديها و بصيت ليها قلتلها تصدقي شفايفك رسمتها حلوه قوي اتكسفت و دارت وشها عدلته و روحت بايسها لفت وشها بوست خدودها قالت لا بلاش كده حسينا ان البنات و امهم في الصاله اتعدلنا دخلت علينا ايمان و قالت باقولك ايه يا خالتي استاذ خالد كان بيقول انك تقعدي معانا كام يوم كده و تبقي نرجع سوا انا و انتي و ابويا يروح الصبح طبعا بان عليها الفرح بس كانت مفاجأه ليها وقالت لا مش هاينفع قلتلها ليه مش هاينفع قالت مين يطبخ ليهم و يشوف طلباتهم فقالت ايمان سيبيهم علشان يحسو بقيمتنا شويه ردت عليه اه بجد دول و لا حاسين بينا قلت خلاص اقعدو معايا شويه خدو اجازه فقالت طب و ام ايمان مش هاتضايق ايمان قالت لا ابدا ماما مرحبه قوي قالت لها و ابوكي قالت ابويا انتي عارفاه لا بيصد و لا بيرد و مش هايقولك لأ قالت بس انا مش جايبه معايا هدوم قالت عادي هنا الهدوم كتيره قالت ماشي و ضحكت و قامت راحت الاوضه الي نايم فيها جوزها تصحيه و تقوله دخلت فاطمه و قالت بص انا وافقت بس علشان المره دي تخف علي بنتي قلتلها بنتك هاتبقي سيدة القصر ساعتها ردت ايمان قالت هاطلع عليهم القديم كله خرجت ام احمد و قعدت معانا و قالت ان جوزها هايقوم الفجر و يسافر و هي تبقي ترجع مع ايمان سهرنا شويه و دخلنا ننام دخلت لي ايمان تقولي هانعمل ايه ؟ قلتلها عايز نبقي وحدنا مره لما ابوكي يسافر تروحو كلكم شقتكم كأنكم رايحين تجيبو حاجات و تسيبوني معاها قالت و هانقفشكم ازاي ؟ قلتلها مش من اول مره تاني مره تقفشونا قالت اشمعني انت يا واد هجت عليها و لا ايه قلتلها بزمتك دي حد يبصلها انا باعمل كل ده علشانك مش عارف لاقيت نفسي بابص في عينيها و سرحت و كأني اول مره اشوفها هي كمان سرحت معايا و لاقيتها اتلبخت كده و قالت انا عارفه و لاول مره لاقيتها حضنتني كده حضن اخوي و باستني من خدي و قامت تاني يوم صحينا كان ابوها سافر و فطرنا و هما قالو رايحين شقتهم زي ما اتفقنا طبعا شيماء عامله فيها الطفله الساذجه و بتسمع و تشارك و خلاص و فاطمه بتتعامل عادي بس حاسس بغيره نار جواها قعدت مع ام احمد وحدنا اول ما خرجو بابص ليها لاقيتها بتبتسم كده و تقولي انا عارفه انت مش هاتجيبها لبر قلتلها انتي اسمك الحقيقي ايه قالت الهام قلتلها ماهو حلو اهو زي صاحبته قمت مقرب منها و ماسك ايديها لفت وشها بكسوف عدلته و المره دي بوستها من شفايفها بوسه طويله هي كانت بتتمتع بيها اكتر مني و مش عايزاها تخلص و طبعا ايدي علي بزازها الكبيره هي مليانه علي فكره و قصيره و سمرا شويه فضلت ابوس فيها و العب في بزازها و هي بتحضني قوي قلتلها تعالي قالت فين قلتلها ندخل اوضتي قالت بشرمطه كده مش قلتلك مش هاتجيبها لبر و جت معايا و دخلنا الاوضه اخدتها في حضني و قعدت ابوس فيها و نيمتها علي السرير و انا بابوس و اقفش فيها رفعت جلابيتها العب في كسها فتحت رجليها قمت قايم منزل الاندر بتاعها هي كانت لابسه اندر زي شورت كده قلعته ليها لاقيت كس مليان و مربرب نزلت الحسه اول ما لحسته قالت ايه ده بتعمل ايه قلتلها بالحسه قالت طب يالا الحس قوي فهمت انها اول مره حد يلحس لها بقيت الحس و ادخل لساني و هي وي وي وي وي اح حلو قوي عضه عضه بسنانك بقيت اعضه هي تقول وي وي فهمت انها حاجه زي اح كده بالفلاحي فضلت الحس لغاية ما قلت قوم اركبني قوم قمت قلعت هدومي و نمت فوقها هي رفعت رجليها و انا دخلته و هي تقولي اهبد اهبد فهمت انها عايزاني ارزع فيه فضلت ارزع و هي تقولي اهبد جامد جامد اي اي اي اهبد يا راجل و انا ارزع و ابوسها و اقفش في بزازها و هي اوي اهبد لغاية ما لافيتها مسكت فيا جامد و اترعشت تحتي و هي بتصرخ اهبد اهبد لاقيت نفسي هاجيب هبدت هبده جامده و قمت زنقه فيها قوي و بقيت اجيب و هي اوووووووووووووووووف اووووووووووووف احححححححح و جبناهم و قمت من عليها قالت بضحكة شرمطه ارتحت كده ؟ قلتلها اه قالت المهم اعجبك قلتلها عحبتيني المهم اعجبك انا قالت قلتلك انت تعجب اي حد و قامت و لبسنا و دخلنا الحمام و خرجنا قعدنا نتكلم و نهزر و تتشرمط عليا و عرفت منها ان جوزها ده عرفت بعد ما اتجوزتو انه طماع و انه جوز بنته لابني طمع برضه و انها بتعامله زي الخدام و ان ابنها قرفان منه هو كمان اتكلمنا لغاية ما جت البنات و امهم هي قامت معاهم علشان يجهزو الغدا و ايمان و شيماء سئلوني ايه الاخبار قلتلهم الي حصل مش عارف ليه حسيت ان ايمان اتضايقت بس قالت كويس هاقفشكم ازاي قلتلها هاخليها تيجي اوضتي بالليل و تدخلو علينا قالت ماشي و هي خارجه سئلتني سؤال غريب .. انت انبسطت معاها ؟ قلتلها لا طبعا انا باعمل ده علشانك وقفت شويه و بصت لي و قالت ماشي بس بحنيه و ضيق استغربت اكتر ما كنتش فاهم هو فيه ايه قلت يمكن اكون غلطان طبعا فاطمه بتتعامل عادي كأنها امي لاني بناديها ماما فاطمه و هي عايشه الدور قوي علشان ضرتها بس نار فيها لاقيتها دخلت عليا و قالت نكتها ؟ انبسطت معاها الشرموطه و بتتخانق معايا هديتها و بوستها من خدها و قلتلها انتي بتغيري عليا ؟ قالت تصدق انت فعلا ما ينفعش تتجوز لاني ممكن اموتها ليك الي ممكن تاخدك مني انا بحبك بجنون و حضنتني و بوسنا بعض بوسه طويله نسينا نفسنا فيها و لاقينا ايمان دخلت علينا و شافتنا لطمت علي وشها و قالت يا نهاركم اسود بقي انا عايزه اقفش حماتي تطلع امي كمان احه و بقت بتتخانق معايا انا مش امها امها جريت علي بره و شويه لاقيت شيماء داخله و اختها عماله تتخانق معايا طبعا بصوت واطي علشان حماتها ما تسمعش شيماء قعدت تقولها براحه استني بس افهمك قالت لها تفهميني ايه هو انتي عارفه و قاعده معاهم تعرصي عليهم مش عارف لاقيت نفسي سخنت و قمت ضاربها قلم خدت القلم و انفجرت في العياط و شيماء اخدتها في حضنها و قالت لي سيبنا وحدنا سيبتهم و خرجت و انا بافكر ازاي انا عملت كده انا اول مره امد ايدي علي حد اصلا و مش عارف ايه هايكون رد الفعل دخلت المطبخ لاقيت فاطمه بتعيط و ام احمد بتهدي فيها و تقولها فيه ايه قلتلها اتخانقت مع ايمان و ايمان قالت لها كلمه زعلتها قالت معلش ماتقصدش و انت اخوها فهمها و قلها غلط و تيجي تراضي امها قلتلها انا زعقت ليها جوه و هي بتعيط جوه و معاها اختها قالت ادخلهم قلتلها لا سيبيهم انا هادخل ليها كمان شويه سيبتهم شويه و دخلت لاقيت ايمان قاعده علي السرير بتعيط و شيماء بتكلمها قلت لشيماء سيبينا وحدنا شويه خرجت و انا قلتلها انا اسف وقعدت جنبها اطبطب عليها و اقولها ما تزعليش مني انتي غاليه عندي قوي بصت لي و قالت اقولك علي سر قلتلها قولي قالت انا طول عمري بحبك و كتير حلمت انك تبقي جوزي بس كان حلم لاني كنت عارفه مستحيل تفكر في بنت الداده بتاعتك و حتي لو فكرت امك عمرها ما كانت توافق او اهلك انك تتجوز بنت الداده انا عارفه انك بتعاملنا اخواتك بس انت كنت بالنسبه لي مش مجرد اخ انت حلم عمري الي عمره ما هايتحقق قلتلها انا حسيت بيكي من ساعة موضوع حماتك غيرتي عليا ؟ هزت راسها و قالت اه بس لما شوفتك مع امي اتجننت ... مع امي ؟ قلتلها الوحده لينا قالت شيماء قالت لي كل حاجه بس عايزه اسئلك بصراحه انت بتحب امي قلتلها طبعا بس مش حب العاطفي ممكن تقولي مالناش غير بعض قالت فهمت قلتلها طب ممكن اسئلك انا انتي لسه بتحبيني ؟ قالت باقولك انت حب العمر قمت بايسها من شفايفها بوسه رومانسيه سريعه كده و مسحت دموعها و اخدتها في حضني اطبطب عليها هي حضنتتي قوي و قالت طول عمري باحلم بالحضن ده دخلت شيماء قالت حلاوتكم ايه يا عم هو انت امي و اختي و حماة اختي اتهدت بقي قلتلها فين اختك دي ده حضن اخوي قالت ماهي الاحضان دي بتبدأ اخوي و تنتهي بحاجات تانيه و قلبناها ضحك و قلتلها لازم تصالحي امك . امك تعبت كتير علشانكم و تستاهل كل خير مني و منكم قالت ماشي قولتلها خليكي هنا هابعتها ليكي خرجت مع شيماء و قلت لفاطمه تعالي دخلتها اوضة النوم مع بنتها و سيبتها و خرجت ..... نكمل في الجزء القادم