واستمرت الأيام على هذا حال وبتت كل ليلة اقوم لأختي وهي نائمة العب في بزازها وارضعهم حتى أني أذكر في ليلة وضعت زبي بين بزازها وكذلك صرت أدخل يدي والعب لها في كسها وكل هذا وهي تصطنع النوم،وأذكر في ليلة كننا ننام انا واختي الصغيرة في غرفة واحدة فسمعت صوت نفسها عالي وهذا جعل شهوتي تشتعل وقررت أن اقوم لها وفعلا هذه الليلة كانت مختلفة عن جميع الليالي حيث إقتربت منها وجدتها نائمة على جنبها كانت لا تلبس سوى بيجامة طويلة فنمت ورائها وأدخلت يدي وأمسكت بزازها وبدأت العب وزبي ملاصق لطيزها ولا حظت أن أنفاسها كانت عالية فبدأت أضغط كثيرا على حلمات بزازها وأقبلها من عنقها وكانت عندما رفعت ملابسها لم تكن اي شيء فأخرجت زبي وضعته بين فخادها وبدأت أدخله وأخرجه بلطف وأنا أضغط على بزازها بيدي وزبي يدق شفرات كسها من الخارج فجأة كاد زبي ان يدخل في كسها وبحركة غير إرادية قامت أختي بالإبتعاد إلى الأمام خوفا من دخول زبي في كسها وهنا تأكدت أنها لم تكن نائمة وأنها كانت مستمتعة فتشجعت اكثر وقمت بالإلتصاق بها ثانية ولما ادخلت زبي بين فخادها مرة أخرى لا حظت أنها وضعت يدها على كسها ففهمت أنها خائفة أن يدخل زبي في كسها فقررت بعدها أن انيك طيزها وفعلا قمت بوضع قليل من الريق على زبي وحاولت أن أدخله لكن لم أستطع فقمت بقلبها على بطنها وحاولت مرة أخرى فأدخلت رأس زبي في طيزها وبدأت أدخله حتى النصف فقط وبعد أقل من دقيقتين أنزلت كل شهوتي داخل طيزها وتركتها وعدت إلى مكاني...
