NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

بنيك بنت أختي الجميلة المثيرة (توتا) في سريري من وهي 18 سنه

أفہنہديہنہأاا

أفہنہديہنہأ💯😁
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر صور
إنضم
15 يناير 2022
المشاركات
10,475
مستوى التفاعل
33,032
العمر
40
نقاط
48,250
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
أنا هاني 30 سنه من سوريا مقيم في القاهرة وحدي للعمل... وشقيقتي الكبرى حضرت للقاهرة من سوريا ومعها بنتها الوحيده الجميلة المثيرة إسمها تمارا (توتا) 18 سنه لمرافقة زوج أختي الخمسيني ليجري عملية جراحية في مستشفى خاصة في القاهرة، وأقاموا معي في شقتي بالقاهرة.
وخلال الأسبوع الأول الذي كان لإجراء التحاليل والتجهيز للعملية كانوا مقيمين معي بالشقة ثم دخل زوج اختي المستشفى لإجراء العملية وعملها وأقامت أختي معه كمرافق في المستشفى لحين تمام شفاؤه بعد العملية لمدة أسبوع وكان من الطبيعي أن تعود بنت أختي توتا معي للبيت لحين عودة امها وأبيها.
وخلال الأسبوع الأول عندما كانوا كلهم معي في شقتي وكانت أختى مشغولة مع زوجها في إجراءات التحاليل والتجهيز للعملية.
وكنت أنا قريب من توتا ومفتون بها جداً وشعرت بإنجذابها لي برضه خلال هذه الفترة.
فهي فتاة دلوعة ومثيرة 18 سنه وأنا أعشق ممارسة الجنس مع هذا السن بيكون أكثر إثارة وسخونة.
وهي دلوعه مرحه ومثيرة ورائعة الجمال وتبدو دائماً أكبر من عمرها بسبب دلعها وجمالها ومفاتن جسمها البارزة المثيرة وتحررها في لبسها أمامي في البيت وخاصة إني مش غريب فأنا خالها أخو أمها.
ورغم إنه كان لي الكثير من العلاقات والممارسات الجنسية بل إني كنت مفتون جداً ببنت أختي وهتجنن عليها وعلى جسمها المثير.
وكانت توتا فتاة رائعة الجمال وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لانوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي وفخادها المرمرية البيضاء.
وأنا كنت خلال هذه الفترة دائماً أتلصص عليها في نومها وكذلك وهي في الحمام لأشاهد وأتمتع بمفاتن جسمها الأنثوي المثير وأمارس العادة السرية على ملابسها الداخلية في الحمام، وأحاول دائماً ملامسة جسدها بطريقة تبدو عفوية أو بدون قصد متعمداً إثارتها وإغرائها وبقعد معها في البيت ( في غياب أمها وأبيها عند الطبيب) بشورت قصير وفانلة، وأدخل أساعدها في المطبخ أو وهي جنبي على الكنبة أمام التليفزيون وألزق جسمي بجسمها المثير وأحتك بها،
وبعد أن عمل ابوها العملية في المستشفى وبدأت أختي تقيم معه كمرافق لمدة أسبوع لحين تمام الشفاء وأوصتني أختي برعاية بنتها توتا وأوصت بنتها بألا تسبب لي اي إزعاج أو تُلح في أي طلبات لحين عودتها هي وزوجها.
وكاد قلبي يطير من الفرح لأن معشوقتي الصغيرة المثيرة توتا بنت أختي ستكون وحدها معي في شقتي لمدة أسبوع، ولمحت في عيونها سعادة ورغبة يفهمها ممارسي الجنس مثلي أنا.
وغادرت أنا وتوتا المستشفى بعد أن إطمأنينا على والدها وكان الوقت مازال ظهراً .
وطبعاً كنا بسبب إقامتها معي أخذنا على بعض أكتر من الأول فطلبت هي مني أفسحها شوية فإنطلقت بالسيارة إلي منطقة الأهرامات وكانت تلبس بنطلون مثير من قماش أبيض خفيف وضيق ولازق على فخادها وطيزها الملبن وحتى حرف الأندر واضح جداً من خلاله ولابسه بادي كات أصفر ذهبي قصير يكشف عن بطنها حتى صرتها ولكن فوقيه جاكت خفيف بزراير.
وكان الجو حار وإحنا في الطريق فطلبت منها تاخد راحتها في وضع لبسها وتعيش حياتها كما تريد في وجودي لأني أنا خالها وطبعاً أنا مش هعرف ماما.... وأعطيتها قطعة شيكولاته (وهي تعتقد أنها عاديه) ولكنها شيكولاته من التي تسبب الإثارة الجنسية للإناث وتجعلها موحوحه ومولعة ومشتهيه النيك (وكانت هذه الشيكولاته دائما معي في السيارة بأستخدمها في الإيقاع بالصديقات لممارسة الجنس معي برغبتهن) .
هي فرحت جداً وقلعت الجاكت وبقت بالبادي الفاجر ده على البنطلون المثير وبدأ مفعول الشيكولاته الجنسية معها فبدأت تفرك فخاده وتحك كسها وصدرها بإيديها بخجل شوية وتتنهد وهي معي بالسيارة وتنظر لي بشهوه وإثارة واضحه .
ووصلنا لمنطقة الأهرامات وطلبت توتا مني أن تركب جمل ولكنها كانت تخاف لتقع من فوقيه فركبت أنا خلفها على الجمل ومسكتها من وسطها وهي قدامي بتضحك وفرحانه ولكنها هايجه وممحونه أوي بسبب جلوسي خلفها وحضني لها بوضع سكسي مولع وطيزها مزنوقه في زبي اللي واقف من إثارة حضني لها وهي تحت تأثير الشيكولاته الجنسية ثم بدأت تإن وتلزق طيزها أكتر في زبي وسحبت إيديا وضمتهم أوي على بطنها فوق سرتها المكشوفة وحطت إيديها على إيديا ومسكتهم أوي وبدأت تسحب إيديا لتحت فوق سوتها على البنطلون الخفيف بتاعها.
كل ده على أساس إنها عايزه إني أمسكها كويس لإنها خايفه تقع من فوق الجمل.... وأنا لزقت فيها أكتر وكان نفسي كله طالع سخن في رقبتها ووجهها لإلتصاق وجهي في رقبتها ووجهها وكأني ببوسها مستغلاً وضعها في حضني.... وحسيت بحركة طيزها شمال ويمين على زبي.
أنا إنتهزت الفرصة وسحبت إيدي اليمين ونزلتها على كسها وضغطت عليه من فوق بنطلونها وكان البنطلون بتاعها مبلول بين فخادها في منطقة الكس من عسل شهوتها.... وبإيدي الشمال مسكتها من صدرها فوق بزازها على البادي على أساس إني ساندها عشان متقعش.... كل ده وهي بتهز جسمها وتفرك طيزها على زبي.
وهي هايجه وممحونه أوي أوي بسبب وضع إيديا على كسها وصدرها وهي في حضني.
كل ده والسايس بتاع الجمل ماشي قدامنا وماسك الجمل من الحبل ومش واخد باله مننا وإحنا في ملكوت تاني لدرجة إني أنا وهي وصلنا لمرحلة النشوة الجنسية و زبي نزل لبنه في البنطلون وأنا حاضنها وبقفش في كسها وبزازها وهي بتترعش و هايجه وممحونه أوي أوي وهي واضح إنها كانت حاسه بإنقباضات زبي وهو بيقذف لبني خلف طيزها وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي أوي.
كل ده أكد لي إنها تشتهي ممارسة الجنس مما شجعني على التمادي في إثارتها والتمتع بهيجانها وإنوثتها الطاغية.
ونزلنا من على الجمل ومسكتها من وسطها تحت باطي بحجة إنها تعبانه من ركوب الجمل ومشينا شوية وقعدنا نرتاح شوية وأنا ملاحظ البلل في بنطلونها بين فخادها في منطقة الكس وإنها عيونها مركزه على زبي إللي مازال ظاهر إنتصابه في بنطلوني... واكلنا سندوتشات كانت معانا وإرتحنا شوية وركبنا العربية ورجعنا البيت على نهاية اليوم.
ولما وصلنا البيت هي دخلت الحمام تاخد شاور وخرجت لافه جسمها بالباشكير مغطي من نص بزازها لمنتصف فخادها وجسمها ابيض وبينور.
ثم دخلت أنا بعدها وإستحميت وخرجت لابس شورت قصير وفانلة رياضيه بحمالات ولقيتها لابسه قميص نوم بحمالات ضيق لونه زهري شفاف قصير لنص فخادها وباين من تحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أسمر.... وأنا أول ما شوفتها كده زبي وقف تاني وكان واضح جداً من تحت الشورت.
وكانت رافعة جزء من شعرها الأسود الحريري والباقي منسدل على رقبتها .... الخلاصة إن شكلها كان سكسي جداً جداً 🔥
أنا إنبهرت من شكلها وأطلقت صفارة إعجاب وإنبهار بشهوه وقولت لها : يخربيتك.. إيه الجمال ده كله ؟؟
توتا : بس إيه رأيك عجبتك ؟
أنا : عجبتيني إيه !! إنتي تهبلي يا قمر....
وكان واضح أوي إن كل منا بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كل منا منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
ودخلت أنا المطبخ أحضر أكل وعصير وبسرعة البرق كنت دوبت حباية من المثيرات الجنسية الأنثوية في كوبايتها وأكلنا وشربنا العصير وهي كانت هايجه وممحونه من تأثير الحباية وبدأ تأثير الإثارة الجنسية يظهر عليها وكل شوية تفرك بين فخادها وفي صدرها وأنا كنت واخد قرص فياجرا بعد الأكل وزبي واقف زي الحديد وعيونها مركزة عليه وهي قاعدة جنبي وبتقرب مني شويه شويه و بنتفرج على فيلم في التليفزيون وكان في الفيلم رقص شرقي ساخن.
وبدأت أنا أستفزها بالكلام إن مفيش بنت دلوقتي تعرف ترقص وتدلع زي الرقاصة إللي في الفيلم.
توتا قالت لي : رقص إيه ده.... مفيش بنت ماتعرفش ترقص ده حتى أنا برقص دايماً في أفراح البنات صاحبتي رقص بيجنن كل المعازيم إنت بس يا خالو إللي عايش من زمان بعيد عننا وماتعرفش بنت أختك صارت موزه وشاطرة إزاي.
أنا : طب ما توريني كده شطارتك في الرقص وإحنا قاعدين بنتسلى ولا تحبي نخرج نسهر بره شوية.
توتا : خروج إيه بس ياخالو أنا تعبانه من فسحة الهرم بالنهار خلينا قاعدين نتسلى في البيت أحسن وبكره نبقا نخرج نروح نزور بابا في المستشفى وبعدها نتفسح شوية.
طبعاً كلامها ده ريحني ونويت إن الليلة تكون ليلة حمرا معاها في السرير وخاصة إن إحنا الاتنين هايجين على بعض ومشتاقين للجنس أوي أوي.
فقلت لها : طب بلاش كلمة خالو دي وإحنا مع بعض أنا هاني وإنتي توتا عشان بحس إنى عجوز لما بتقولي لي خالو وبعدين سننا أنا وإنتي قريب من بعض.
توتا إبتسمت بخبث وقالت : عجوز إيه بس ياخالو ده إنت واد مُز وحبوب وحنين أوي وأنا حاسه إنك أخويا أو صاحبي مش خالو يا خالو.
أنا : تاني....خالو.... أنا قولتلك إسمي هاني يا روحي.
توتا : خلاص ماشي.. إنت هاني بس وصاحبي كمان.
أنا : أيوه كده حلو يا حبيبتي....أنا بقا هشغل مزيكا وقومي إنتي فرجينا الرقص يكون إزاي.
توتا قامت بمرقعه وبتهز في وسطها وقالت لي: بس كده من عينيا يا عينيا ، دقيقه واحده بس هاجيب إيشارب وأتحزم بيه على وسطي.
أنا كنت هايج عليها وعايز أتمتع بالفرجة على طيازها وهي بتتهز بالكلوت السكسي تحت القميص بدون ما يداريها الإيشارب إللي تتحزم بيه فقولتلها : لأ يا روحي أرقصي كده بدون ماتحزمي وسطك عشان نشوف بتعرفي ترقصي ولا كلام وبس.
وأنا قومت ضاربها بالراحة على طيزها وشغلت مزيكا رقص شرقي وهي بدأت ترقص ولا أجدع رقاصة وبتدلع وبتتمرقع بلبسها المثير.
ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها الملبن وبزازها وقربت مني وكادت أن ترقص بين فخادي وطبعاً وهي بترقص بزازها كادت أن تنط من السنتيان والقميص ، وعشان قميص النوم بتاعها ضيق وقصير فإرتفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها والكلوت بتاعها ، وهي إنسجمت أوي في الرقص وأنا كنت مش قادر أمسك نفسي من الهيجان وخاصة إن توتا لما شافت نظرات الذئب في عيوني وزبي واقف وهينط من الشورت مسكتني من إيديا وشدتني ناحيتها وقومت أرقص معاها وأنا تعمدت إني كل شوية ألزق فيها واحضنها وإحنا بنرقص وهي هايجه وممحونه أوي وبتضحك بمرقعه وبتهز طيازها وتحكها في زبي اللي راسه بدأت تطلع من تحت الشورت وكل شوية وهي بترقص كنت أمسكها من بزازها وفخادها وأقفش في ضهرها وبطنها وأنزل بإيدي شوية لكسها وطيزها بحجة الإندماج في الرقص.
وبعد شوية أنا غيرت موسيقى الرقص لموسيقى هادية رومانسية وقولت لها : توتا حبيبتي تعالي نرقص سلو شوية عشان عضلات جسمك ما تتعبش من الرقص يا قمر.
توتا بهمس ومياصه ودلع : إنت تؤمر يا روحي أنا ملكك وكلي ليك.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجاني وأثارتي جداً.
وبدأنا الرقص وأنا ضمتها لجسمي وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية .. وخدتها في حضني وبدأت أدغدغ شعرها وأحسس على كل جسمها وأسحب القميص من الخلف لفوق وحطيت إيدي على كلوتها وبحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بأضغط على طيزها عشان زبي يرشق من بين فخادها في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها .
وأنا كنت متحكم في نفسي شويه ، ولكن هي كانت متجاوبة معايا وسايحه وهايجه وممحونه ودايخه على الآخر.
وأنا وهي سخنا أوي على بعض وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدري لا يفصلها عن شعر صدري إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف، وزبي داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبي طلعت وملامسه فخادها وهي حاسه بزبي ومستمتعة وموحوحه أوي ، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم مننا إحنا الإثنين .
أنا حسيت إن توتا خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمست في ودانها وقولتلها : إنتي تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه...
فهمست لها : تعالي نقعد شويه ، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب .
وبعد ما تعبنا من الرقص والتحرشات في بعض سحبتها من إيديها وكأنها متخدره وقعدنا على الكنبه وهي تصنعت التعب ورمت نفسها جنبي على الكنبه وراسها على كتفي وأنا لافف دراعي حواليها وبحسس بحنيه وشهوه على كتافها وتحت باطها جنب بزازها.
وقعدنا على الكنبه وأنا حاضنها وضامم جسمها على جسمي أوي وبدغدغ شعرها وبحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها .
وهي كانت خلاص ساحت من لمساتي وأنا طبعت بوسه من شفايفي على صوابعي ثم حطيت صوابعي على شفايفها وهي باست صوابعي وضمت شفايفها عليهم بتمصهم ، وبإيدها اللي على فخدي بتغرس صوابعها في لحم فخادي من الهيجان والشهوه ،
وطبعاً القميص إترفع شوية لفوق من الرقص وفخادها إتعرت وكانت في حضني تماماً وهي لفت إيديها حوالين وسطي وحطت إيدها التانيه على فخادي جنب زبي ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفي وقالتلي بهمس ومياصة وبتنهيده دافية : آآآآآآه عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه ، إنت تعبتني أوي أوي يا روحي .
أنا روحت واخدها في حضني وبايسها في خدها جنب شفايفها بوسه سخنه بشهوه وأنا حسيت إن هي ساحت أوي أوي من البوسه والحضن.
وقولت لها : عحبتيني وجننتيني أوي أوي وجسمك حلو اوي اوي ، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي .
وضمتها أوي وكان جسمها كله سخن ومولع وبيترعش من الشهوه وهي متجاوبه معايا وسايبه نفسها خالص لإيديا وبعمل في جسمها إللي أنا عايزه وهي في حضني وفخادها عريانه وكلوتها مبلول من عسل شهوتها ومكشوف قدامي ومخبي كسها المنفوخ من الشهوه ومن تقفيشي فيه من على الكلوت.
أنا : إنتي تعبتي يا روحي من الرقص؟
توتا بصوت واطي مثل الهمس : تعبك راحة يا حبيبي أنا عمري ماكنت مبسوطه أوي كده زي دلوقتي أنا كلي ليك يا حبيبي.
وأنا حضنتها وضمتها أوي وشغال تحسيس في كل جسمها وبدأت أحسس أكتر على رقبتها وورا ودانها وهي بترخي راسها و رقبتها على كتفي ، وأنا شغال بوس في خدودها وقربت شفايفي من شفايفها وحاسس بحرارة أنفاسها بتحرق شفايفي ومسكت فخدها العريان اللي لازق في فخدي بإيدي وسحبته فوق فخدي جنب زبي وهي خلاص ساحت ومش قادرة تستحمل وبتتنهد وجسمها كله في حضني وبيترعش .
أنا كنت هايج خالص فسحبتها ورفعت جسمها كله على حجري فوق فخادي وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي أوي... وبتقول : هاني حبيبي بالراحة شوية أي أي آآآآآه آاااااه إنت بتعمل إيه ؟ إنت هتشيلني زي النونو ولا إيه؟
وقولت لها : خدي راحتك يا حبيبتي القمر أنا هقعدك على حجري عشان هعملك شوية مساج لجسمك عشان العضلات ماتشدش عليكي من الرقص وتتعبك يا روحي.
توتا : تسلملي يا حبيبي خد راحتك أنا مرتاحه ومبسوطه أوي أوي معاك ... لكن كده أنا ممكن أتعود على الدلع ده وأخليك تعملي مساج بإيدك الحنينه دي على حجرك كل ما أتعب.
أنا : وأنا لو مش هاريح وأدلع قطتي الصغنونه على حجري حبيبتي توتا القمر هدلع مين بعني ؟
وأنا كان زبي واقف أوي أوي وراسه طالعة من الشورت وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا قماش كلوتها الحريري إللي غرقان من كسها إللي شغال قذف عسل شهوتها، وأنا شغال تحسيس وتقفيش في فخادها وجسمها كله، وقربت شفايفي من شفايفها وبلحس بلساني في رقبتها وودانها وخدودها وجنب شفايفها وهي سايحه خالص وبتطلع لسانها ولمس طرف لساني وأنا عدلت وجهها وضميت شفايفها بشفايفي ولساني بيلعب جوه شفايفها وهي سايحه خالص على حجري وشفايفنا إحنا الاتنين بتقطع بعض وأنا بدأت أدخل إيدي في كلوتها بلعب في شفرات كسها الموحوح وبإيدي التانيه بأعصر حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي أوي وبتصرخ من الشهوه بسبب لعبي وتقفيشي في جسمها المثير.
هي سخنت وهاجت أوي من تحسيسي وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها وأنا دخلت إيدي أكتر شوية جوه السنتيان وبقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
توتا بتنهيده سخنه أوي : أححححح هاااااني آآآآآآه بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه.
وأنا إستمريت في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحبت إيدي من على بزازها وعدلت وضع ولفيت جسمها كله بالمواجهة وهي على حجري وصار وشها في وشي 🔥💋🔥 (وفي هذه اللحظة أدرك كل منا أننا وصلنا لمرحلة اللاعودة وأننا بلغنا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها).
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفي بشهوه ، وشفايفي بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لساني مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق ، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منا💋🔥😋.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لنا وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأسرية بيننا وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء ملتهبة.
وكانت توتا في هذه اللحظة قاعدة على حجري وفاتحه فخادها العريانة فوق فخادي وفي حضني ووشها في وشي وزبي المنتصب راشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش الشورت بتاعي وكلوتها المبلول.
وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (اللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفي وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمي وخاصة حلمات وشعر صدري بعد ما سحبت الفانلة بتاعتي وقلعتهالي.
توتا قالت لي بهمس ومياصه وشفايفها في شفايفي : هاني حبيبي آاااااااه.... أنا تعبت يا روحي خلاص مش قادره هموت أرجوك ريحني يا حبيبي.
وأنا حاولت أسحب كلوتها بالراحة ومسكت إيدي ومنعتني بتنهيده سخنه أوي 😋 وهمست في شفايفي وقالتلي : آااااه هاني حبيبي آآآآآآه.. تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه إنت تعبتني أوي🔥
وأنا قومت ورفعتها وشيلتها من تحت طيزها في حضني وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمي وشفايفنا دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدري وفخادها محوطة جسمي وأنا رافعها بإيديا الإثنين وبزبي المنتصب من تحت طيزها ، وصوابعي بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
ودخلت بيها أوضة نومي ونيمتها على السرير وطفيت النور وشغلت نور الأباجوره السكسي الخافت وخدتها في حضني وهي سايحه ومستويه خالص في حضني وبوستها بحنيه وضمتها اوي لصدري وهي دخلت في حضني اوي🔥 بشهوه وهي شغاله بوس في خدودي ورقبتي وشفايفي وصدري.
وقالتلي : ضمني اوي اوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي 😋 أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه ... يا حبيبي أنا من ساعة ما شوفتك وجسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه ، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي.
وأنا بدأت أقلعها القميص وسحبت السنتيان وبقيت أقفش في بزازها وسحبت الكلوت من بين فخادها وهي صارت عريانه ملط ومسكت الشورت بتاعي وسحبته لتحت وقلعتهولي وصارنا عريانين تماماً إحنا الإتنين، وزبي نط زي العمود الحديد بين فخادها تحت كسها وهي في حضني وهايجة وموحوحه على الآخر.
أنا : نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك..
ونامت هي على ضهرها بشرمطة وقالت لي : أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وكل منا نسي أنهما خال وبنت أخته وبنفكر بس في إننا فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه، ووصلنا مع بعض لمرحلة اللا عوده. 😋 🔥
وأنا كنت عايز أنيكها برومانسية وحب وشهوه، وبدأت بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية وبسحب بايدي لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون : آآآآآآه... أحححححح... آآآآآآه... وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسله من الهيجان . وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيدييا فيها ، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم أنا مسكت كسها بكفه فملأ كسها كف إيدي وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها : آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة حبيبي أووووووف.
وتشد في راسي وشعري كي أدفن راسي بين فخادها أوي.. ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وأنا عضيتها بأسناني و بمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبي حتى أصبح أطول من دراعي .
كانت هي بتتلوى تحتي وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبي وحطته على كسها وبتصرخ : آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي 😋 دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجه أوي أوي.
طبعا كل ده هيجني أوي وهي بتصرخ : أوي أوي آحححح أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زبي في كسها بفعل إثارتنا وهيجانا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وأنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحتي زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها اكتر بايدي شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أوووووووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها .
أنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني وخدتها على حجري وهي في حضني وخليتها ترفع وتنزل نفسها عليا بمساعدتي والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي .
فضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها تاني ونمت فوقيها وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل وزبي هيقذف لبني فضيتمها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري و أنا قومت قومت راشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت أووووففف و في لحظة واحدة كنا نزلنا إحنا الاتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وخدتها في حضني وإحنا عريانين، وطبعا أنا ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل .
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفي وكان لسه جسمها كله في حضني وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدري المثير وأنا بايدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت توتا وهي في حضني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي ومسكت إيديا الاتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبي وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي.
وأنا فهمت هي عايزه إيه فرشقت زبي في طيزها وقلبتها ونيمتها على بطنها وحطيت مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونمت فوقيها ينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن : أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف.. من شدة الهيجان وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله..
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخت طيزها نيك رفعت نفسه شوية وقلب جسمها ونيمتها على ضهرها ورجعت تاني أنيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معايا أوي وكأنها لبوه محترفة نيك .
ولما توتا حسيت إني خلاص قربت أنزل لبني في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت ليا على بين بزازها .
ففهمت أنا هي عايزة إيه وطلعت زبي من كسها وقعدت على بطنها بحنيه وحطيت زبي بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة ، ومن الإثارة قذف زبي كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت توتا زبي بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية كان زبي وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت الي فحل شهواني، وسحبت زبي من بوقها وحشرته تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب خالها هاني حبيبها.
وإستمرينا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدتها في حضني وهي ماسكه زبي ونمنا لبعد الضهر بسبب تعبنا من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل وتوتا حبيبتي الدلوعه المثيرة تحت زبي أنا خالها حبيبها هاني الزبير .
ولما صحينا من النوم غيرنا فرش السرير الغرقان من لبن زبي وعسل كسها ودم عذريتها ، وأخدتها على الحمام وإستحميتا مع بعض وساعدتها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وفضلنا نلعب في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية أنا كنت هايج عليها تاني في الحمام وزبي إنتصب ووقف تاني وهي معايا في البانيو وضهرها في وشي وزبي بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكتها من وسطها وشديتها على جسمي ودخلت زبي براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
ونيكتها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن ،
ولما خلصنا كل منا لف جسمه ببشكير حمام وخرجنا من الحمام، وفطرنا سوا و كل واحد مننا لافف نص جسمه ببشكير الحموم ، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخادي في حجري.
وبعد الفطار كنا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضني على حجري.
توتا : هاني حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي .
وأنا بمص في شفايفها بشهوه : حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط وبعد ماتسافروا إنتي وبابا وماما بشهرين هيكون موعد دخولك الجامعة ، وأنا إتفقت معاهم على إنك هتكملي تعليمك هنا في مصر وهتدخلى جامعة القاهرة وهتقيمي وتعيش معايا هنا في شقتي عشان أنا خالك وهأخلي بالي منك يا روحي ، وبكده أنتي هتعيشي معايا وفي حضني براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض طول فترة سنين الجامعة ، ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوزي بنسوي ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
توتا بمحن ودلع ولبونه : أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
أنا طبعاً ضحكت أوي وإنبسطت من طريقة كلامها بإباحية وضميت جسمها أوي لجسمي في حضني وقولت لها : الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي.
توتا وهي بتمسك زبي بدلع : إنت اللي ولعتني بزبك العسل ده اللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده اللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده 🔥💋😋
أنا : حبيبتي هشغلك دلوقتي فيلم حلو يبسطنا ويهيحنا أكتر.
توتا بمرقعة : هو فيه هيجان ومتعة أكتر من كده يا روحي🔥.
وشغلنا فيلم سكس لشاب رومانسي زبه كبير مع حبيبته المثيرة وبيقلعها وبيرقصوا سوا وبيسخنوا على بعض وبينيكها في كسها وطيزها وبين بزازها بشهوه وجنون بكل الأوضاع ومص ولحس بجنون وإثارة.
وكانت توتا حبيبتي قاعدة بالبشكير وهايجة أوي على فخادي في حجري وأنا حاضنها وهايج ورفعت البشكير من على جسمي وشديت البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصرنا عريانين ملط وبنهزر مع بعض بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان زبي واقف بين إيديها اللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت مني إني أنام على الكنبة ونامت فوقي بالعكس وكسها على وشي وأخذت زبي (اللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبي وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثارني وهيجني أوي وأشعل شهوتي وأنا كنت هايج وسخن على الآخر وبلحس بلساني وشفايفي بين فخادها وطلعت لفوق شوية ألحس وأمص كسها وأدخل لساني بين شفرات كسها المتأججة وبأعض وبدغدغ بظرها بشفايفي وهي موحوحه وهايجه اوي 🔥 وبتصرخ : آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي 😋 مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار 🔥يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت توتا ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخادي ومسكت زبي ودخلته في كسها وهي نزلت ببزازها على وشي وأنا أخدت حلمات بزازها بشفايفي أمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية أنا قومت وهي في حضني وزبي في كسها ورفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت وأخدتها على حجري وهي في حضني وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدتي والوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي أوي.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها ونمت فوقيها على الكنبة وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري وأنا برشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعي في خرم طيزها و في لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين نزلنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
ولما إرتاحنا شوية وهي في حضني وإحنا الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمه على ضهرها وفاتحه فخادها ورافعه رجليها لفوق وأنا نايم على جسمها بين فخادها وزبي كله بيرقص في كسها وبلعب وبقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعبصها بصوابعي في فتحة طيزها وشفايفنا بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدري وأنا كل شوية بسحب إيدي من تحت طيزها شويه وبحسس وبقفش حلمات بزازها بجنون وهي حضناني أوي وبتغرس صوابعها في ضهري اوي من كتر الشهوه ورافعه رجليها لفوق وبتحضن جسمي من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوه.
وكنا عشان نتمتع ونهيج أكتر بنصرخ وبنإن بصوت عالي إحنا الإتنين وكلامنا كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إننا لوحدنا .
وتوتا حبيبتي بتصرخ بصوت عالي ولبونه : آآآآآآه آآآآآآه كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي أوي أوي أحححححح آآآآآآه ناااار
أنا : أحححححح كسك حلو أوي يا لبوه أوووووووف إرفعي رجليكي كمان يا شرموطة هنيكك هنيكك وأنزل لبني فيكي وأفشخك بزبي يالبوه يا متناكة.
توتا : أحححححح إفشخني يا روحي بزبك آآآآآآه دخل زبك كله في كسي أحححححح زبك حلو اوي اوي وكسي نار ياحبيبي طفي نار كسي وطيزي بزبك.
أنا : إنتي إيه؟
توتا : أنا لبوه لزبك يا روحي .
أنا : وإيه تاني؟
توتا : ومتناكة وشرموطة خالي هاني حبيبي 🔥 .
أنا : وعايزه إيه.
توتا : عايزاك تنيكني أحححح عايزاك تنيكني آآآآآآه تنيكني يا هاني يا حبيبي اوووووف هموت مش قادره.
أنا : وعايزه إيه تاني يا لبوه.
توتا : إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي أووووووف.
أنا : زبي حلو يا توتا ؟
توتا : أححححح أوي أوي أوي، هموت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي أححححح.
وأنا كنت بيهيجها أوي وبفرك شفايفي في شفايفها وأقولها : لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
وتوتا بتصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي : هاني حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآآآه أوووووووف يللاااااا نزل يا مجرم آآآآآآه آآآآآآه.
واستمرينا كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة.
ولما أنا حسيت إني خلاص قربت أنزل ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري أوي وقومت أنا برشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت بأبعبصها بصوابعي في فتحة طيزها و في لحظة واحدة... كنا إحنا الاتنين جيبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف.
وبعد ما إرتاحنا شوية أنا قومت تاني ونيكتها تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوه ومتعة وكأني بنيكها أول مرة.
وإستمرينا كده طوال أسبوع مرافقة أمها لأبوها في المستشفى وإحنا لوحدينا في شقتي كل يوم أنا وتوتا حبيبتي بنت أختي نخرج الصبح نزور أبوها في المستشفى ونحضر له إحتياجاته وبعد كده نتفسح شوية ونتغدى كل يوم في مكان جديد ثم نرجع البيت ونقضيها رقص وسهر ودلع وعشق وحب وحنان ومتعة وبنمارس الجنس وبنيكها بكل الأوضاع في كل حته في الشقة في أوضتها على سريرها وفي أوضة نومي وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت .
وكنا في ظل نشوة الجنس وغريزتنا المشتعلة بننسى الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتنا وأجسامنا العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وإستمرت أفعالنا المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها نيك ومتعة .
وبعد ما خرج أبوها من المستشفى ورجع هو وأختي على البيت وتم شفاؤه على خير سافرت توتا مع أمها وأبوها ورجعوا سوريا .
ولكن أنا وتوتا كنا تعاهدنا على الحب والعشق والإخلاص وان تستمر علاقتنا مدى الحياة.
وبعد شهرين كان موعد إلتحاق توتا بنت أختي توتا بجامعة القاهرة.
وحسب إتفاق أختي وزوجها معايا حضرت توتا حبيبتي من سوريا لمصر عشان تكمل تعليمها الجامعي في جامعة القاهرة وأقامت وعاشت معي في شقتي بالقاهرة لأني أنا خالها وسأقوم برعايتها خلال فترة سنين الجامعة في مصر.
وبكده عاشت حبيبتي ولبوتي معشوقتي الصغيرة أميرة قلبي (توتا) معايا في شقتي وعلى سريري وفي حضني براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض طوال فترة سنين الجامعة .
وكان مفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوز كنت سويت لها عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله عند دكتور صاحبي في القاهرة.
وإستمرت علاقتي الجنسية المثيرة مع بنت أختي توتا حبيبتي حتى بعد زواجها لأنها تزوجت بعد إنتهاء دراستها الجامعية من شاب مصري وكان بيتهم هي وزوجها عبارة عن شقة تمليك ملاصقة لشقتي في نفس الدور في العمارة التي أنا أسكن فيها مما سهل لقاءتنا الساخنه والممتعة لي أنا وتوتا بشكل يومي في شقتي أو حتى في شقتها في غرفة نومها وخاصة عندما يكون زوجها في شغله أو عندما يكون مسافر مأموريات عمل تابعه لشغله بالأيام خارج القاهرة وأحياناً خارج مصر
وأنا كنت عايش حياتي مع توتا وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن عبارة عن رجل سُوري وقور تعيش معه إبنة أخته الطالبة الجامعية لرعايتها في الغُربة خلال فترة سنين دراستها الجامعية وحتى بعد زواجها وإقامتها بمصر مع زوجها في شقتها بالقرب من شقتي و إستمرينا محافظين على الشكل والوضع الاجتماعي الطبيعي .
ولكن كلما كانت تتاح لنا الفرص ونكون لوحدنا على السرير ويتقفل علينا باب غرفة بنكون زوجين حياتنا كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس لها حدود،
وأنا أصبحت ليس لي ملاذ إلا حضن بنت أختي الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعتي في إطفاء نار كسها بزبي ، وبأبذل كل ما في وِسعي لإسعادها وإشباع غريزتي الجنسية معها، و توتا حبيبتي تتفانى في إسعادي وإثارتي وإمتاعي بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة 🔥 وأصبحت قمة متعتها في حضني الدافي الحنون وتلاحم أجسادنا العارية وتشابك فخادها مع فخادي وإحتضان صدري المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعي لطيزها حينما يتراقص زبي في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبني في كسها الموحوح دائما 😋
ومن شدة حب توتا وعشقها لي وإستمتاعها معي.....
صار شعارها في الجنس :
( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع خالها حبيبها في السرير يبقى مش عايشة وماشفتش متعة جنسية حقيقية 💓😋💓)
وإستمر إستمتاعي بجسم بنت أختي المثيرة الدلوعه توتا ، وإستمتاع توتا بزبي أنا حبيبها وراوي عطش كسها.
والممتع في علاقتنا إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
❤️❤️🔥😋💋❤️ ❤️
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Ahmed.7, Hayde, Sina و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
أنا هاني 30 سنه من سوريا مقيم في القاهرة وحدي للعمل... وشقيقتي الكبرى حضرت للقاهرة من سوريا ومعها بنتها الوحيده الجميلة المثيرة إسمها تمارا (توتا) 18 سنه لمرافقة زوج أختي الخمسيني ليجري عملية جراحية في مستشفى خاصة في القاهرة، وأقاموا معي في شقتي بالقاهرة.
وخلال الأسبوع الأول الذي كان لإجراء التحاليل والتجهيز للعملية كانوا مقيمين معي بالشقة ثم دخل زوج اختي المستشفى لإجراء العملية وعملها وأقامت أختي معه كمرافق في المستشفى لحين تمام شفاؤه بعد العملية لمدة أسبوع وكان من الطبيعي أن تعود بنت أختي توتا معي للبيت لحين عودة امها وأبيها.
وخلال الأسبوع الأول عندما كانوا كلهم معي في شقتي وكانت أختى مشغولة مع زوجها في إجراءات التحاليل والتجهيز للعملية.
وكنت أنا قريب من توتا ومفتون بها جداً وشعرت بإنجذابها لي برضه خلال هذه الفترة.
فهي فتاة دلوعة ومثيرة 18 سنه وأنا أعشق ممارسة الجنس مع هذا السن بيكون أكثر إثارة وسخونة.
وهي دلوعه مرحه ومثيرة ورائعة الجمال وتبدو دائماً أكبر من عمرها بسبب دلعها وجمالها ومفاتن جسمها البارزة المثيرة وتحررها في لبسها أمامي في البيت وخاصة إني مش غريب فأنا خالها أخو أمها.
ورغم إنه كان لي الكثير من العلاقات والممارسات الجنسية بل إني كنت مفتون جداً ببنت أختي وهتجنن عليها وعلى جسمها المثير.
وكانت توتا فتاة رائعة الجمال وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لانوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي وفخادها المرمرية البيضاء.
وأنا كنت خلال هذه الفترة دائماً أتلصص عليها في نومها وكذلك وهي في الحمام لأشاهد وأتمتع بمفاتن جسمها الأنثوي المثير وأمارس العادة السرية على ملابسها الداخلية في الحمام، وأحاول دائماً ملامسة جسدها بطريقة تبدو عفوية أو بدون قصد متعمداً إثارتها وإغرائها وبقعد معها في البيت ( في غياب أمها وأبيها عند الطبيب) بشورت قصير وفانلة، وأدخل أساعدها في المطبخ أو وهي جنبي على الكنبة أمام التليفزيون وألزق جسمي بجسمها المثير وأحتك بها،
وبعد أن عمل ابوها العملية في المستشفى وبدأت أختي تقيم معه كمرافق لمدة أسبوع لحين تمام الشفاء وأوصتني أختي برعاية بنتها توتا وأوصت بنتها بألا تسبب لي اي إزعاج أو تُلح في أي طلبات لحين عودتها هي وزوجها.
وكاد قلبي يطير من الفرح لأن معشوقتي الصغيرة المثيرة توتا بنت أختي ستكون وحدها معي في شقتي لمدة أسبوع، ولمحت في عيونها سعادة ورغبة يفهمها ممارسي الجنس مثلي أنا.
وغادرت أنا وتوتا المستشفى بعد أن إطمأنينا على والدها وكان الوقت مازال ظهراً .
وطبعاً كنا بسبب إقامتها معي أخذنا على بعض أكتر من الأول فطلبت هي مني أفسحها شوية فإنطلقت بالسيارة إلي منطقة الأهرامات وكانت تلبس بنطلون مثير من قماش أبيض خفيف وضيق ولازق على فخادها وطيزها الملبن وحتى حرف الأندر واضح جداً من خلاله ولابسه بادي كات أصفر ذهبي قصير يكشف عن بطنها حتى صرتها ولكن فوقيه جاكت خفيف بزراير.
وكان الجو حار وإحنا في الطريق فطلبت منها تاخد راحتها في وضع لبسها وتعيش حياتها كما تريد في وجودي لأني أنا خالها وطبعاً أنا مش هعرف ماما.... وأعطيتها قطعة شيكولاته (وهي تعتقد أنها عاديه) ولكنها شيكولاته من التي تسبب الإثارة الجنسية للإناث وتجعلها موحوحه ومولعة ومشتهيه النيك (وكانت هذه الشيكولاته دائما معي في السيارة بأستخدمها في الإيقاع بالصديقات لممارسة الجنس معي برغبتهن) .
هي فرحت جداً وقلعت الجاكت وبقت بالبادي الفاجر ده على البنطلون المثير وبدأ مفعول الشيكولاته الجنسية معها فبدأت تفرك فخاده وتحك كسها وصدرها بإيديها بخجل شوية وتتنهد وهي معي بالسيارة وتنظر لي بشهوه وإثارة واضحه .
ووصلنا لمنطقة الأهرامات وطلبت توتا مني أن تركب جمل ولكنها كانت تخاف لتقع من فوقيه فركبت أنا خلفها على الجمل ومسكتها من وسطها وهي قدامي بتضحك وفرحانه ولكنها هايجه وممحونه أوي بسبب جلوسي خلفها وحضني لها بوضع سكسي مولع وطيزها مزنوقه في زبي اللي واقف من إثارة حضني لها وهي تحت تأثير الشيكولاته الجنسية ثم بدأت تإن وتلزق طيزها أكتر في زبي وسحبت إيديا وضمتهم أوي على بطنها فوق سرتها المكشوفة وحطت إيديها على إيديا ومسكتهم أوي وبدأت تسحب إيديا لتحت فوق سوتها على البنطلون الخفيف بتاعها.
كل ده على أساس إنها عايزه إني أمسكها كويس لإنها خايفه تقع من فوق الجمل.... وأنا لزقت فيها أكتر وكان نفسي كله طالع سخن في رقبتها ووجهها لإلتصاق وجهي في رقبتها ووجهها وكأني ببوسها مستغلاً وضعها في حضني.... وحسيت بحركة طيزها شمال ويمين على زبي.
أنا إنتهزت الفرصة وسحبت إيدي اليمين ونزلتها على كسها وضغطت عليه من فوق بنطلونها وكان البنطلون بتاعها مبلول بين فخادها في منطقة الكس من عسل شهوتها.... وبإيدي الشمال مسكتها من صدرها فوق بزازها على البادي على أساس إني ساندها عشان متقعش.... كل ده وهي بتهز جسمها وتفرك طيزها على زبي.
وهي هايجه وممحونه أوي أوي بسبب وضع إيديا على كسها وصدرها وهي في حضني.
كل ده والسايس بتاع الجمل ماشي قدامنا وماسك الجمل من الحبل ومش واخد باله مننا وإحنا في ملكوت تاني لدرجة إني أنا وهي وصلنا لمرحلة النشوة الجنسية و زبي نزل لبنه في البنطلون وأنا حاضنها وبقفش في كسها وبزازها وهي بتترعش و هايجه وممحونه أوي أوي وهي واضح إنها كانت حاسه بإنقباضات زبي وهو بيقذف لبني خلف طيزها وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي أوي.
كل ده أكد لي إنها تشتهي ممارسة الجنس مما شجعني على التمادي في إثارتها والتمتع بهيجانها وإنوثتها الطاغية.
ونزلنا من على الجمل ومسكتها من وسطها تحت باطي بحجة إنها تعبانه من ركوب الجمل ومشينا شوية وقعدنا نرتاح شوية وأنا ملاحظ البلل في بنطلونها بين فخادها في منطقة الكس وإنها عيونها مركزه على زبي إللي مازال ظاهر إنتصابه في بنطلوني... واكلنا سندوتشات كانت معانا وإرتحنا شوية وركبنا العربية ورجعنا البيت على نهاية اليوم.
ولما وصلنا البيت هي دخلت الحمام تاخد شاور وخرجت لافه جسمها بالباشكير مغطي من نص بزازها لمنتصف فخادها وجسمها ابيض وبينور.
ثم دخلت أنا بعدها وإستحميت وخرجت لابس شورت قصير وفانلة رياضيه بحمالات ولقيتها لابسه قميص نوم بحمالات ضيق لونه زهري شفاف قصير لنص فخادها وباين من تحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أسمر.... وأنا أول ما شوفتها كده زبي وقف تاني وكان واضح جداً من تحت الشورت.
وكانت رافعة جزء من شعرها الأسود الحريري والباقي منسدل على رقبتها .... الخلاصة إن شكلها كان سكسي جداً جداً 🔥
أنا إنبهرت من شكلها وأطلقت صفارة إعجاب وإنبهار بشهوه وقولت لها : يخربيتك.. إيه الجمال ده كله ؟؟
توتا : بس إيه رأيك عجبتك ؟
أنا : عجبتيني إيه !! إنتي تهبلي يا قمر....
وكان واضح أوي إن كل منا بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كل منا منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
ودخلت أنا المطبخ أحضر أكل وعصير وبسرعة البرق كنت دوبت حباية من المثيرات الجنسية الأنثوية في كوبايتها وأكلنا وشربنا العصير وهي كانت هايجه وممحونه من تأثير الحباية وبدأ تأثير الإثارة الجنسية يظهر عليها وكل شوية تفرك بين فخادها وفي صدرها وأنا كنت واخد قرص فياجرا بعد الأكل وزبي واقف زي الحديد وعيونها مركزة عليه وهي قاعدة جنبي وبتقرب مني شويه شويه و بنتفرج على فيلم في التليفزيون وكان في الفيلم رقص شرقي ساخن.
وبدأت أنا أستفزها بالكلام إن مفيش بنت دلوقتي تعرف ترقص وتدلع زي الرقاصة إللي في الفيلم.
توتا قالت لي : رقص إيه ده.... مفيش بنت ماتعرفش ترقص ده حتى أنا برقص دايماً في أفراح البنات صاحبتي رقص بيجنن كل المعازيم إنت بس يا خالو إللي عايش من زمان بعيد عننا وماتعرفش بنت أختك صارت موزه وشاطرة إزاي.
أنا : طب ما توريني كده شطارتك في الرقص وإحنا قاعدين بنتسلى ولا تحبي نخرج نسهر بره شوية.
توتا : خروج إيه بس ياخالو أنا تعبانه من فسحة الهرم بالنهار خلينا قاعدين نتسلى في البيت أحسن وبكره نبقا نخرج نروح نزور بابا في المستشفى وبعدها نتفسح شوية.
طبعاً كلامها ده ريحني ونويت إن الليلة تكون ليلة حمرا معاها في السرير وخاصة إن إحنا الاتنين هايجين على بعض ومشتاقين للجنس أوي أوي.
فقلت لها : طب بلاش كلمة خالو دي وإحنا مع بعض أنا هاني وإنتي توتا عشان بحس إنى عجوز لما بتقولي لي خالو وبعدين سننا أنا وإنتي قريب من بعض.
توتا إبتسمت بخبث وقالت : عجوز إيه بس ياخالو ده إنت واد مُز وحبوب وحنين أوي وأنا حاسه إنك أخويا أو صاحبي مش خالو يا خالو.
أنا : تاني....خالو.... أنا قولتلك إسمي هاني يا روحي.
توتا : خلاص ماشي.. إنت هاني بس وصاحبي كمان.
أنا : أيوه كده حلو يا حبيبتي....أنا بقا هشغل مزيكا وقومي إنتي فرجينا الرقص يكون إزاي.
توتا قامت بمرقعه وبتهز في وسطها وقالت لي: بس كده من عينيا يا عينيا ، دقيقه واحده بس هاجيب إيشارب وأتحزم بيه على وسطي.
أنا كنت هايج عليها وعايز أتمتع بالفرجة على طيازها وهي بتتهز بالكلوت السكسي تحت القميص بدون ما يداريها الإيشارب إللي تتحزم بيه فقولتلها : لأ يا روحي أرقصي كده بدون ماتحزمي وسطك عشان نشوف بتعرفي ترقصي ولا كلام وبس.
وأنا قومت ضاربها بالراحة على طيزها وشغلت مزيكا رقص شرقي وهي بدأت ترقص ولا أجدع رقاصة وبتدلع وبتتمرقع بلبسها المثير.
ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها الملبن وبزازها وقربت مني وكادت أن ترقص بين فخادي وطبعاً وهي بترقص بزازها كادت أن تنط من السنتيان والقميص ، وعشان قميص النوم بتاعها ضيق وقصير فإرتفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها والكلوت بتاعها ، وهي إنسجمت أوي في الرقص وأنا كنت مش قادر أمسك نفسي من الهيجان وخاصة إن توتا لما شافت نظرات الذئب في عيوني وزبي واقف وهينط من الشورت مسكتني من إيديا وشدتني ناحيتها وقومت أرقص معاها وأنا تعمدت إني كل شوية ألزق فيها واحضنها وإحنا بنرقص وهي هايجه وممحونه أوي وبتضحك بمرقعه وبتهز طيازها وتحكها في زبي اللي راسه بدأت تطلع من تحت الشورت وكل شوية وهي بترقص كنت أمسكها من بزازها وفخادها وأقفش في ضهرها وبطنها وأنزل بإيدي شوية لكسها وطيزها بحجة الإندماج في الرقص.
وبعد شوية أنا غيرت موسيقى الرقص لموسيقى هادية رومانسية وقولت لها : توتا حبيبتي تعالي نرقص سلو شوية عشان عضلات جسمك ما تتعبش من الرقص يا قمر.
توتا بهمس ومياصه ودلع : إنت تؤمر يا روحي أنا ملكك وكلي ليك.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجاني وأثارتي جداً.
وبدأنا الرقص وأنا ضمتها لجسمي وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية .. وخدتها في حضني وبدأت أدغدغ شعرها وأحسس على كل جسمها وأسحب القميص من الخلف لفوق وحطيت إيدي على كلوتها وبحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بأضغط على طيزها عشان زبي يرشق من بين فخادها في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها .
وأنا كنت متحكم في نفسي شويه ، ولكن هي كانت متجاوبة معايا وسايحه وهايجه وممحونه ودايخه على الآخر.
وأنا وهي سخنا أوي على بعض وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدري لا يفصلها عن شعر صدري إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف، وزبي داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبي طلعت وملامسه فخادها وهي حاسه بزبي ومستمتعة وموحوحه أوي ، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم مننا إحنا الإثنين .
أنا حسيت إن توتا خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمست في ودانها وقولتلها : إنتي تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه...
فهمست لها : تعالي نقعد شويه ، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب .
وبعد ما تعبنا من الرقص والتحرشات في بعض سحبتها من إيديها وكأنها متخدره وقعدنا على الكنبه وهي تصنعت التعب ورمت نفسها جنبي على الكنبه وراسها على كتفي وأنا لافف دراعي حواليها وبحسس بحنيه وشهوه على كتافها وتحت باطها جنب بزازها.
وقعدنا على الكنبه وأنا حاضنها وضامم جسمها على جسمي أوي وبدغدغ شعرها وبحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها .
وهي كانت خلاص ساحت من لمساتي وأنا طبعت بوسه من شفايفي على صوابعي ثم حطيت صوابعي على شفايفها وهي باست صوابعي وضمت شفايفها عليهم بتمصهم ، وبإيدها اللي على فخدي بتغرس صوابعها في لحم فخادي من الهيجان والشهوه ،
وطبعاً القميص إترفع شوية لفوق من الرقص وفخادها إتعرت وكانت في حضني تماماً وهي لفت إيديها حوالين وسطي وحطت إيدها التانيه على فخادي جنب زبي ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفي وقالتلي بهمس ومياصة وبتنهيده دافية : آآآآآآه عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه ، إنت تعبتني أوي أوي يا روحي .
أنا روحت واخدها في حضني وبايسها في خدها جنب شفايفها بوسه سخنه بشهوه وأنا حسيت إن هي ساحت أوي أوي من البوسه والحضن.
وقولت لها : عحبتيني وجننتيني أوي أوي وجسمك حلو اوي اوي ، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي .
وضمتها أوي وكان جسمها كله سخن ومولع وبيترعش من الشهوه وهي متجاوبه معايا وسايبه نفسها خالص لإيديا وبعمل في جسمها إللي أنا عايزه وهي في حضني وفخادها عريانه وكلوتها مبلول من عسل شهوتها ومكشوف قدامي ومخبي كسها المنفوخ من الشهوه ومن تقفيشي فيه من على الكلوت.
أنا : إنتي تعبتي يا روحي من الرقص؟
توتا بصوت واطي مثل الهمس : تعبك راحة يا حبيبي أنا عمري ماكنت مبسوطه أوي كده زي دلوقتي أنا كلي ليك يا حبيبي.
وأنا حضنتها وضمتها أوي وشغال تحسيس في كل جسمها وبدأت أحسس أكتر على رقبتها وورا ودانها وهي بترخي راسها و رقبتها على كتفي ، وأنا شغال بوس في خدودها وقربت شفايفي من شفايفها وحاسس بحرارة أنفاسها بتحرق شفايفي ومسكت فخدها العريان اللي لازق في فخدي بإيدي وسحبته فوق فخدي جنب زبي وهي خلاص ساحت ومش قادرة تستحمل وبتتنهد وجسمها كله في حضني وبيترعش .
أنا كنت هايج خالص فسحبتها ورفعت جسمها كله على حجري فوق فخادي وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي أوي... وبتقول : هاني حبيبي بالراحة شوية أي أي آآآآآه آاااااه إنت بتعمل إيه ؟ إنت هتشيلني زي النونو ولا إيه؟
وقولت لها : خدي راحتك يا حبيبتي القمر أنا هقعدك على حجري عشان هعملك شوية مساج لجسمك عشان العضلات ماتشدش عليكي من الرقص وتتعبك يا روحي.
توتا : تسلملي يا حبيبي خد راحتك أنا مرتاحه ومبسوطه أوي أوي معاك ... لكن كده أنا ممكن أتعود على الدلع ده وأخليك تعملي مساج بإيدك الحنينه دي على حجرك كل ما أتعب.
أنا : وأنا لو مش هاريح وأدلع قطتي الصغنونه على حجري حبيبتي توتا القمر هدلع مين بعني ؟
وأنا كان زبي واقف أوي أوي وراسه طالعة من الشورت وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا قماش كلوتها الحريري إللي غرقان من كسها إللي شغال قذف عسل شهوتها، وأنا شغال تحسيس وتقفيش في فخادها وجسمها كله، وقربت شفايفي من شفايفها وبلحس بلساني في رقبتها وودانها وخدودها وجنب شفايفها وهي سايحه خالص وبتطلع لسانها ولمس طرف لساني وأنا عدلت وجهها وضميت شفايفها بشفايفي ولساني بيلعب جوه شفايفها وهي سايحه خالص على حجري وشفايفنا إحنا الاتنين بتقطع بعض وأنا بدأت أدخل إيدي في كلوتها بلعب في شفرات كسها الموحوح وبإيدي التانيه بأعصر حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي أوي وبتصرخ من الشهوه بسبب لعبي وتقفيشي في جسمها المثير.
هي سخنت وهاجت أوي من تحسيسي وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها وأنا دخلت إيدي أكتر شوية جوه السنتيان وبقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
توتا بتنهيده سخنه أوي : أححححح هاااااني آآآآآآه بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه.
وأنا إستمريت في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحبت إيدي من على بزازها وعدلت وضع ولفيت جسمها كله بالمواجهة وهي على حجري وصار وشها في وشي 🔥💋🔥 (وفي هذه اللحظة أدرك كل منا أننا وصلنا لمرحلة اللاعودة وأننا بلغنا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها).
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفي بشهوه ، وشفايفي بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لساني مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق ، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منا💋🔥😋.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لنا وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأسرية بيننا وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء ملتهبة.
وكانت توتا في هذه اللحظة قاعدة على حجري وفاتحه فخادها العريانة فوق فخادي وفي حضني ووشها في وشي وزبي المنتصب راشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش الشورت بتاعي وكلوتها المبلول.
وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (اللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفي وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمي وخاصة حلمات وشعر صدري بعد ما سحبت الفانلة بتاعتي وقلعتهالي.
توتا قالت لي بهمس ومياصه وشفايفها في شفايفي : هاني حبيبي آاااااااه.... أنا تعبت يا روحي خلاص مش قادره هموت أرجوك ريحني يا حبيبي.
وأنا حاولت أسحب كلوتها بالراحة ومسكت إيدي ومنعتني بتنهيده سخنه أوي 😋 وهمست في شفايفي وقالتلي : آااااه هاني حبيبي آآآآآآه.. تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه إنت تعبتني أوي🔥
وأنا قومت ورفعتها وشيلتها من تحت طيزها في حضني وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمي وشفايفنا دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدري وفخادها محوطة جسمي وأنا رافعها بإيديا الإثنين وبزبي المنتصب من تحت طيزها ، وصوابعي بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
ودخلت بيها أوضة نومي ونيمتها على السرير وطفيت النور وشغلت نور الأباجوره السكسي الخافت وخدتها في حضني وهي سايحه ومستويه خالص في حضني وبوستها بحنيه وضمتها اوي لصدري وهي دخلت في حضني اوي🔥 بشهوه وهي شغاله بوس في خدودي ورقبتي وشفايفي وصدري.
وقالتلي : ضمني اوي اوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي 😋 أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه ... يا حبيبي أنا من ساعة ما شوفتك وجسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه ، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي.
وأنا بدأت أقلعها القميص وسحبت السنتيان وبقيت أقفش في بزازها وسحبت الكلوت من بين فخادها وهي صارت عريانه ملط ومسكت الشورت بتاعي وسحبته لتحت وقلعتهولي وصارنا عريانين تماماً إحنا الإتنين، وزبي نط زي العمود الحديد بين فخادها تحت كسها وهي في حضني وهايجة وموحوحه على الآخر.
أنا : نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك..
ونامت هي على ضهرها بشرمطة وقالت لي : أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وكل منا نسي أنهما خال وبنت أخته وبنفكر بس في إننا فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه، ووصلنا مع بعض لمرحلة اللا عوده. 😋 🔥
وأنا كنت عايز أنيكها برومانسية وحب وشهوه، وبدأت بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية وبسحب بايدي لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون : آآآآآآه... أحححححح... آآآآآآه... وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسله من الهيجان . وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيدييا فيها ، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم أنا مسكت كسها بكفه فملأ كسها كف إيدي وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها : آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة حبيبي أووووووف.
وتشد في راسي وشعري كي أدفن راسي بين فخادها أوي.. ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وأنا عضيتها بأسناني و بمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبي حتى أصبح أطول من دراعي .
كانت هي بتتلوى تحتي وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبي وحطته على كسها وبتصرخ : آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي 😋 دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجه أوي أوي.
طبعا كل ده هيجني أوي وهي بتصرخ : أوي أوي آحححح أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زبي في كسها بفعل إثارتنا وهيجانا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وأنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحتي زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها اكتر بايدي شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أوووووووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها .
أنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني وخدتها على حجري وهي في حضني وخليتها ترفع وتنزل نفسها عليا بمساعدتي والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي .
فضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها تاني ونمت فوقيها وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل وزبي هيقذف لبني فضيتمها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري و أنا قومت قومت راشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت أووووففف و في لحظة واحدة كنا نزلنا إحنا الاتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وخدتها في حضني وإحنا عريانين، وطبعا أنا ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل .
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفي وكان لسه جسمها كله في حضني وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدري المثير وأنا بايدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت توتا وهي في حضني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي ومسكت إيديا الاتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبي وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي.
وأنا فهمت هي عايزه إيه فرشقت زبي في طيزها وقلبتها ونيمتها على بطنها وحطيت مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونمت فوقيها ينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن : أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف.. من شدة الهيجان وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله..
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخت طيزها نيك رفعت نفسه شوية وقلب جسمها ونيمتها على ضهرها ورجعت تاني أنيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معايا أوي وكأنها لبوه محترفة نيك .
ولما توتا حسيت إني خلاص قربت أنزل لبني في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت ليا على بين بزازها .
ففهمت أنا هي عايزة إيه وطلعت زبي من كسها وقعدت على بطنها بحنيه وحطيت زبي بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة ، ومن الإثارة قذف زبي كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت توتا زبي بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية كان زبي وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت الي فحل شهواني، وسحبت زبي من بوقها وحشرته تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب خالها هاني حبيبها.
وإستمرينا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدتها في حضني وهي ماسكه زبي ونمنا لبعد الضهر بسبب تعبنا من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل وتوتا حبيبتي الدلوعه المثيرة تحت زبي أنا خالها حبيبها هاني الزبير .
ولما صحينا من النوم غيرنا فرش السرير الغرقان من لبن زبي وعسل كسها ودم عذريتها ، وأخدتها على الحمام وإستحميتا مع بعض وساعدتها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وفضلنا نلعب في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية أنا كنت هايج عليها تاني في الحمام وزبي إنتصب ووقف تاني وهي معايا في البانيو وضهرها في وشي وزبي بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكتها من وسطها وشديتها على جسمي ودخلت زبي براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
ونيكتها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن ،
ولما خلصنا كل منا لف جسمه ببشكير حمام وخرجنا من الحمام، وفطرنا سوا و كل واحد مننا لافف نص جسمه ببشكير الحموم ، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخادي في حجري.
وبعد الفطار كنا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضني على حجري.
توتا : هاني حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي .
وأنا بمص في شفايفها بشهوه : حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط وبعد ماتسافروا إنتي وبابا وماما بشهرين هيكون موعد دخولك الجامعة ، وأنا إتفقت معاهم على إنك هتكملي تعليمك هنا في مصر وهتدخلى جامعة القاهرة وهتقيمي وتعيش معايا هنا في شقتي عشان أنا خالك وهأخلي بالي منك يا روحي ، وبكده أنتي هتعيشي معايا وفي حضني براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض طول فترة سنين الجامعة ، ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوزي بنسوي ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
توتا بمحن ودلع ولبونه : أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
أنا طبعاً ضحكت أوي وإنبسطت من طريقة كلامها بإباحية وضميت جسمها أوي لجسمي في حضني وقولت لها : الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي.
توتا وهي بتمسك زبي بدلع : إنت اللي ولعتني بزبك العسل ده اللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده اللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده 🔥💋😋
أنا : حبيبتي هشغلك دلوقتي فيلم حلو يبسطنا ويهيحنا أكتر.
توتا بمرقعة : هو فيه هيجان ومتعة أكتر من كده يا روحي🔥.
وشغلنا فيلم سكس لشاب رومانسي زبه كبير مع حبيبته المثيرة وبيقلعها وبيرقصوا سوا وبيسخنوا على بعض وبينيكها في كسها وطيزها وبين بزازها بشهوه وجنون بكل الأوضاع ومص ولحس بجنون وإثارة.
وكانت توتا حبيبتي قاعدة بالبشكير وهايجة أوي على فخادي في حجري وأنا حاضنها وهايج ورفعت البشكير من على جسمي وشديت البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصرنا عريانين ملط وبنهزر مع بعض بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان زبي واقف بين إيديها اللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت مني إني أنام على الكنبة ونامت فوقي بالعكس وكسها على وشي وأخذت زبي (اللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبي وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثارني وهيجني أوي وأشعل شهوتي وأنا كنت هايج وسخن على الآخر وبلحس بلساني وشفايفي بين فخادها وطلعت لفوق شوية ألحس وأمص كسها وأدخل لساني بين شفرات كسها المتأججة وبأعض وبدغدغ بظرها بشفايفي وهي موحوحه وهايجه اوي 🔥 وبتصرخ : آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي 😋 مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار 🔥يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت توتا ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخادي ومسكت زبي ودخلته في كسها وهي نزلت ببزازها على وشي وأنا أخدت حلمات بزازها بشفايفي أمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية أنا قومت وهي في حضني وزبي في كسها ورفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت وأخدتها على حجري وهي في حضني وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدتي والوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي أوي.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها ونمت فوقيها على الكنبة وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري وأنا برشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعي في خرم طيزها و في لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين نزلنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
ولما إرتاحنا شوية وهي في حضني وإحنا الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمه على ضهرها وفاتحه فخادها ورافعه رجليها لفوق وأنا نايم على جسمها بين فخادها وزبي كله بيرقص في كسها وبلعب وبقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعبصها بصوابعي في فتحة طيزها وشفايفنا بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدري وأنا كل شوية بسحب إيدي من تحت طيزها شويه وبحسس وبقفش حلمات بزازها بجنون وهي حضناني أوي وبتغرس صوابعها في ضهري اوي من كتر الشهوه ورافعه رجليها لفوق وبتحضن جسمي من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوه.
وكنا عشان نتمتع ونهيج أكتر بنصرخ وبنإن بصوت عالي إحنا الإتنين وكلامنا كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إننا لوحدنا .
وتوتا حبيبتي بتصرخ بصوت عالي ولبونه : آآآآآآه آآآآآآه كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي أوي أوي أحححححح آآآآآآه ناااار
أنا : أحححححح كسك حلو أوي يا لبوه أوووووووف إرفعي رجليكي كمان يا شرموطة هنيكك هنيكك وأنزل لبني فيكي وأفشخك بزبي يالبوه يا متناكة.
توتا : أحححححح إفشخني يا روحي بزبك آآآآآآه دخل زبك كله في كسي أحححححح زبك حلو اوي اوي وكسي نار ياحبيبي طفي نار كسي وطيزي بزبك.
أنا : إنتي إيه؟
توتا : أنا لبوه لزبك يا روحي .
أنا : وإيه تاني؟
توتا : ومتناكة وشرموطة خالي هاني حبيبي 🔥 .
أنا : وعايزه إيه.
توتا : عايزاك تنيكني أحححح عايزاك تنيكني آآآآآآه تنيكني يا هاني يا حبيبي اوووووف هموت مش قادره.
أنا : وعايزه إيه تاني يا لبوه.
توتا : إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي أووووووف.
أنا : زبي حلو يا توتا ؟
توتا : أححححح أوي أوي أوي، هموت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي أححححح.
وأنا كنت بيهيجها أوي وبفرك شفايفي في شفايفها وأقولها : لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
وتوتا بتصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي : هاني حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآآآه أوووووووف يللاااااا نزل يا مجرم آآآآآآه آآآآآآه.
واستمرينا كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة.
ولما أنا حسيت إني خلاص قربت أنزل ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري أوي وقومت أنا برشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت بأبعبصها بصوابعي في فتحة طيزها و في لحظة واحدة... كنا إحنا الاتنين جيبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف.
وبعد ما إرتاحنا شوية أنا قومت تاني ونيكتها تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوه ومتعة وكأني بنيكها أول مرة.
وإستمرينا كده طوال أسبوع مرافقة أمها لأبوها في المستشفى وإحنا لوحدينا في شقتي كل يوم أنا وتوتا حبيبتي بنت أختي نخرج الصبح نزور أبوها في المستشفى ونحضر له إحتياجاته وبعد كده نتفسح شوية ونتغدى كل يوم في مكان جديد ثم نرجع البيت ونقضيها رقص وسهر ودلع وعشق وحب وحنان ومتعة وبنمارس الجنس وبنيكها بكل الأوضاع في كل حته في الشقة في أوضتها على سريرها وفي أوضة نومي وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت .
وكنا في ظل نشوة الجنس وغريزتنا المشتعلة بننسى الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتنا وأجسامنا العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وإستمرت أفعالنا المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها نيك ومتعة .
وبعد ما خرج أبوها من المستشفى ورجع هو وأختي على البيت وتم شفاؤه على خير سافرت توتا مع أمها وأبوها ورجعوا سوريا .
ولكن أنا وتوتا كنا تعاهدنا على الحب والعشق والإخلاص وان تستمر علاقتنا مدى الحياة.
وبعد شهرين كان موعد إلتحاق توتا بنت أختي توتا بجامعة القاهرة.
وحسب إتفاق أختي وزوجها معايا حضرت توتا حبيبتي من سوريا لمصر عشان تكمل تعليمها الجامعي في جامعة القاهرة وأقامت وعاشت معي في شقتي بالقاهرة لأني أنا خالها وسأقوم برعايتها خلال فترة سنين الجامعة في مصر.
وبكده عاشت حبيبتي ولبوتي معشوقتي الصغيرة أميرة قلبي (توتا) معايا في شقتي وعلى سريري وفي حضني براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض طوال فترة سنين الجامعة .
وكان مفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوز كنت سويت لها عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله عند دكتور صاحبي في القاهرة.
وإستمرت علاقتي الجنسية المثيرة مع بنت أختي توتا حبيبتي حتى بعد زواجها لأنها تزوجت بعد إنتهاء دراستها الجامعية من شاب مصري وكان بيتهم هي وزوجها عبارة عن شقة تمليك ملاصقة لشقتي في نفس الدور في العمارة التي أنا أسكن فيها مما سهل لقاءتنا الساخنه والممتعة لي أنا وتوتا بشكل يومي في شقتي أو حتى في شقتها في غرفة نومها وخاصة عندما يكون زوجها في شغله أو عندما يكون مسافر مأموريات عمل تابعه لشغله بالأيام خارج القاهرة وأحياناً خارج مصر
وأنا كنت عايش حياتي مع توتا وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن عبارة عن رجل سُوري وقور تعيش معه إبنة أخته الطالبة الجامعية لرعايتها في الغُربة خلال فترة سنين دراستها الجامعية وحتى بعد زواجها وإقامتها بمصر مع زوجها في شقتها بالقرب من شقتي و إستمرينا محافظين على الشكل والوضع الاجتماعي الطبيعي .
ولكن كلما كانت تتاح لنا الفرص ونكون لوحدنا على السرير ويتقفل علينا باب غرفة بنكون زوجين حياتنا كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس لها حدود،
وأنا أصبحت ليس لي ملاذ إلا حضن بنت أختي الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعتي في إطفاء نار كسها بزبي ، وبأبذل كل ما في وِسعي لإسعادها وإشباع غريزتي الجنسية معها، و توتا حبيبتي تتفانى في إسعادي وإثارتي وإمتاعي بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة 🔥 وأصبحت قمة متعتها في حضني الدافي الحنون وتلاحم أجسادنا العارية وتشابك فخادها مع فخادي وإحتضان صدري المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعي لطيزها حينما يتراقص زبي في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبني في كسها الموحوح دائما 😋
ومن شدة حب توتا وعشقها لي وإستمتاعها معي.....
صار شعارها في الجنس :
( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع خالها حبيبها في السرير يبقى مش عايشة وماشفتش متعة جنسية حقيقية 💓😋💓)
وإستمر إستمتاعي بجسم بنت أختي المثيرة الدلوعه توتا ، وإستمتاع توتا بزبي أنا حبيبها وراوي عطش كسها.
والممتع في علاقتنا إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
❤️❤️🔥😋💋❤️ ❤️

قصة حلوة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%