- إنضم
- 30 أكتوبر 2023
- المشاركات
- 111
- مستوى التفاعل
- 87
- نقاط
- 1,464
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
بداية اعرفكم ان كل الاحداث في هذه القصة حقيقية و حدثت لي شخصيا مع تغيير الاسماء
إسمي نبيل عمري الان ٤٥ سنه اعمل محاسب ولي مكتب خاص. متزوج و اعيش حاليا حياه شبه مستقره جنسيا
تبدأ القصة منذ ان كان عمري 16 عاما و هي بداية البلوغ لم اكن اعلم شيئا عن عالم الجنس نهائيا سوى الكلام مع اصحابي و كان لي ابن عم و كان قريب مني جدا هو و شقيقته وكان حديثنا اغلب الاوقات عما كان يشاهده من ابيه و زوجة ابيه و تلصصه عليهما اثناء ممارستهما للجنس الى ان وجدني في مره اخرج زوبري و الذي لم يكن كبيرا وقتها و العب به وكان هو ايضا في بداية مرحلة البلوغ وطلب مني ان يلمس زوبري فوافقت و احسست وقتها بكهرباء تسري في جسدي فهي اول مرة يلمسني فيها احد و بعدها طلبت منه ان أرى زبره و كان صغيرا بالمقارنه بي و وافق بعد الحاح مني و بالفعل اخرج زوبره وكان ابيض و رفيع وتحسسته بيدي و شعر بنفس احساسي و ظللنا على هذه الحال كل ما التقينا حتى اننا كنا نحضر بعض افلام السكس المتاحه وقتها و نشاهدها سويا و كل منا يلعب في زبر الاخر حتى ينزل لبنه
حتى اتت مره طلبت منه اني انيكه ولكنه رفض لاول مره متحججا بأن زوبري كبير بالنسبة لخرم طيزه و بعد الحاح مني اشترط علي انه ينكني انا كمان ووافقت دون تردد فهي تجربه جنسية احب خوضها
ولكني لم اتمكن من اني انيكه حيث كان زوبري كبيرا جدا بالنسبة لخرم طيزه و لم تكن لدينا افكار استعمال كريم او زيوت
ولكن جاء دوري في تنفيذ الاتفاق و بالفعل خلعت ملابسي و بدأنا في قبله ساخنه و بعدها بدأ في مص حلمات صدري و احسست وقتها بشعور لا يوصف و بعدها جلست على ركبتي في المواجه لزوبره و اخذت امصه و كان منتصبا جدا على الرغم من صغر حجمه و بعد ذلك نمت على بطني و طلبت منه انه يدخله بالراحه و بالفعل انزلق زوبره ليستقر بكامله في طيزي و هو ينام فوقي و في ذات الوقت نشاهد أحد المجلات الجنسية وطلبت منه ان يتحرك دخولا و خروجا حتى احس بأنه سيقذف فأخرج زوبره و قذف على ضهري و كنت انا ايضا اقذف في ذات الوقت
بعد ذلك استمرت هذه العلاقة لسنوات حتى كبرنا و بعد فتره توقفنا نظرا لسفري للدراسة الجامعية
وانقطعت كل صلتي بعالم الميم نهائيا حتى حدث منذ عامين شئ غريب .
كنت على خلافات مع زوجتي و العلاقه الجنسيه بيننا معدومه وفي احد المرات كنت عملت اكونت بإسم وهمي على تويتر و اشاهد و اتابع الجنس بكل اشكاله و كذا على انستجرام و كنت افتح كام مع غير مصريين من الشواذ و نمارس الجنس سويا حتى يقذف كل منا حليبه طبعا مع التأمين بعدم ظهور الوجه الى ان كنت بأحد المرات بمفردي بالمنزل و كنت على موعد مع صديق لبناني و خطرت لي فكره مجنونه .....
فتحت دولاب زوجتي و اخذت قميص نوم و سنتيان و كلوت فتله و بعدها تم الاتصال بيني وبينه فإنصدم من منظري فقد كانت طيزي كيرفي فعلا و جسدي مشدود ولولا منظر الشعر الذي يغطيه لكنت انثى من نار
وظللنا على الكام حوالي نصف ساعه و كل منا يغري الاخر بكل الاشكال و صرت ادخل اصابعي في طيزي الى ان قذف كل منا مخزونه من الحليب
بعدها وجدت شخصا يراسلني على تويتر و تعرفنا و هو من ذات البلده التي اقيم فيها و لعب الشيطان في رأسي لم لا اجرب مرة اخرى
و بالفعل طلبت منه الحضور لمكتبي في وقت متأخر حتى اضمن ان لا احد يقاطعنا
وهو شاب في الثلاثينات من العمر طويل و ضخم و شكله مقبول رحبت به و ظللنا نتحدث سويا الى ان سألني بشكل غير مباشر هل اعجبته فقلت نعم و اغلقنا الابواب و حضن كل منا الاخر و هو يتحسس هذا الجسد و جلست على احد الكراسي و انزلت له بنطاله و كانت المفاجأة.....
وجدت زبره قصير جدا لا يجاوز ٨ سم و لكنه تخين و منتصب و بالفعل مددت يدي اتحسسه و ذهب لساني يتذوقه بكل الاتجاهات و هو محلق في عالم اخر و وجدني مرة واحده اخلع بنطالي واطلب منه انه ينكني و حاول كثيرا ولكنه فشل في هذا نظرا لقصر حجم زبره و ثانيا ضيق خرم طيزي حتى انزل حليبه و انزلت انا ايضا و بعدها ذهب في طريقه ولكن مع بعض كلمات المجاملات من كل منا للاخر .
ولم تتوقف القصه هنا فقد قررت ان اخوض التجربة مرة اخرى ....
حملت احد التطبيقات الخاصة بعالم الشواذ و بدأت بالتعرف على اناس جدد الى ان تعرفت على شاب من نفس مدينتي و ارسل كل منا للاخر صورة زبره و طيزه و تعرف كل منا على ميول الاخر و ظل هذا قليل من الوقت الى ان اتفقنا على المقابله في مكتبي في وقت احدده و لكن دون ان يعرف اي منا رقم هاتف الاخر او حتى اسمه الحقيقي..
وبالفعل رتبت موعدا و ارسل لي رقمه و تواصلت معه على ان اقابله في مكان قريب
وكانت صدمتي شديدة عند رؤيتي له لأول مرة فقد كانت الصورة في خيالي مغايره تماما
فهو شاب في الاربعين من العمر طوله حوالي ١٧٥ جسده مشدود اسمر و اصلع الشعر ذو لحيه متوسطة
فالبداية عند رؤيتي له من بعيد خفت منه ولكن قررت ان أخوض التجربه و بالفعل عرفنا بعضنا منذ الوهلة الاولى و صعدنا الى مكتبي و ظللنا نتحدث و نتعارف الى ان بدأ الحوار يأخذ منحناه الذي نريده
ودون اي مقدمات خلع كل منا ملابسه بالكامل و وجدت امامي زوبر كبير فعلا منتصب عروقه نافره رأسه مفلطح و ذهبت يدي تتحسسه مع قبلات ساخنه بين شفتينا و وجدت نفسي انزل على ركبتي حتى صرت في مواجهته و دون طلب منه اخذت الحسه بلساني كما تفعل اي عاهره محترفه و لم يخلو الامر طبعا من مص بيضاته الكبيره و بعدها وقفت و نزل هو بدوره و ظل يمص في زوبري بنهم شديد
وطلبت منه أن ينكني و بعد ذلك انا افعل و بالفعل اخرج الواقي الذي كان معه و اخذت وضعية الكلبه و حاول ان يدخل هذا الزوبر العملاق في طيزي و لكنه ألمني بشده ولكن ظل يحاول الى ان افرغ حليبه و بعد ذلك طلبت منه الرحيل حيث انه قد جرحني حيث انني اعاني اصلا من شرخ بسيط في الشرج
واعتذر لي عما بدا منه و رحل و ظللنا على تواصل من خلال التطبيق حتى طلبت منه الحضور في مره لممارسة الجنس ولكن دون نيك فوافق و حضر و بدأنا الممارسة و طلبت منه ان اضع زوبري بين افخاده من الخلف دون ان ادخله و وافق وكل منا بدون ملابس و اثناء ذلك احسست بسخونة رهيبه و بكهرباء تسري في جسدي ...
شككت في الامر و سألته هل فعلا ما اشعر به صحيحا فأجاب و هو يتأوه نعم
فقد دخل زوبري كله في طيزه حيث انها مفتوحه من قبل و ظللت انيكه طيلة عشر دقائق و قبل ان اقذف سألته اين تريد لبني قال على زوبري و بالفعل قذفت كمية رهيبه من اللبن و الذي ظل يدعك بها زوبره الى انزل هو الاخر و بعد ان قمنا بتنظيف انفسنا جلسنا نتكلم سويا قليل من الوقت الى ان استأذن و اخبرني انه كان مبسوط جدا بهذا اللقاء و يتمنى ان نكرره ...
الى ان جاء يوم و نحن نتحدث على ذات التطبيق و اخبرني عن صديق له مقيم خارج البلاد و يأتي احيانا في رحلات عمل فهو من ذات البلده و دخل معنا في محادثة ثلاثية و اتفقنا على ان نتقابل عندي في المكتب
و بالفعل حدث اللقاء و كان شاب في بداية الاربعينات قمحي اللون ذو لحية بسيطه منظره رجولي و بعد ان تعارفنا بدأت المعركه فقد بدأ الاثنان في خلع ملابسهم بالكامل و دخلوا في موجة من القبلات و انا انظر اليهم و اخلع ملابسي بدوري و انضممت لهما
وكل منا يتحسس جسد الاخر و تركتهما يقبلان بعضهما و ذهبت لهوايتي و جلست على الارض ممسك بزوبريهما و العب بهما و بدأت رحلتي بالمص و اللحس لهما
الى ان اشتد زوبري و انتصب و ارتديت الواقي الخاص بي و جعلت صديقي في وضع الركوع يمص زوبر ضيفنا و قمت بادخال زوبري كله مرة واحده في طيزه الساخنه و ظللت على هذا الوضع الى ان اتى الضيف من خلفي فأخبرته انني لا احب ان اتناك ففهم ذلك و طلب مني ان يضع زبره فقط بين فخذي و بالفعل ذهبنا نحن الثلاثة في رحلة متعه تبادلنا الأدوار و بعد ذلك نام صديقي على ظهره و رفعت ساقيه على كتفي و ادخلت زوبري مرة اخرى فيه حتى شعرت بقرب القذف فطلب مننا ان نغرقه بحليبنا على جسده و بالفعل انطلقت حممنا نحن الثلاثة في وقت واحد على صدر صديقي و بطنه وجلسنا نلهث من فرط المجهود المبذول و نتجاذب اطراف الحديث حتى استأذنوا في الرحيل ... ولكن بعد ذلك قررت ان اتوقف عن مثل هذه الأفعال و احترم صديقي هذا رغبتي و ظللنا على تواصل بسيط عن طريق الواتس...
ولكن بعد ذلك بفتره طويله وجدت نفسي اتواصل معه و طلبت منه الحضور لمكتبي و بالفعل حضر و مارسنا الجنس ولكن دون ان ينيك اي منا الاخر ....
وعلى وعد باللقاء بيننا ان احتجته في اي وقت...
إسمي نبيل عمري الان ٤٥ سنه اعمل محاسب ولي مكتب خاص. متزوج و اعيش حاليا حياه شبه مستقره جنسيا
تبدأ القصة منذ ان كان عمري 16 عاما و هي بداية البلوغ لم اكن اعلم شيئا عن عالم الجنس نهائيا سوى الكلام مع اصحابي و كان لي ابن عم و كان قريب مني جدا هو و شقيقته وكان حديثنا اغلب الاوقات عما كان يشاهده من ابيه و زوجة ابيه و تلصصه عليهما اثناء ممارستهما للجنس الى ان وجدني في مره اخرج زوبري و الذي لم يكن كبيرا وقتها و العب به وكان هو ايضا في بداية مرحلة البلوغ وطلب مني ان يلمس زوبري فوافقت و احسست وقتها بكهرباء تسري في جسدي فهي اول مرة يلمسني فيها احد و بعدها طلبت منه ان أرى زبره و كان صغيرا بالمقارنه بي و وافق بعد الحاح مني و بالفعل اخرج زوبره وكان ابيض و رفيع وتحسسته بيدي و شعر بنفس احساسي و ظللنا على هذه الحال كل ما التقينا حتى اننا كنا نحضر بعض افلام السكس المتاحه وقتها و نشاهدها سويا و كل منا يلعب في زبر الاخر حتى ينزل لبنه
حتى اتت مره طلبت منه اني انيكه ولكنه رفض لاول مره متحججا بأن زوبري كبير بالنسبة لخرم طيزه و بعد الحاح مني اشترط علي انه ينكني انا كمان ووافقت دون تردد فهي تجربه جنسية احب خوضها
ولكني لم اتمكن من اني انيكه حيث كان زوبري كبيرا جدا بالنسبة لخرم طيزه و لم تكن لدينا افكار استعمال كريم او زيوت
ولكن جاء دوري في تنفيذ الاتفاق و بالفعل خلعت ملابسي و بدأنا في قبله ساخنه و بعدها بدأ في مص حلمات صدري و احسست وقتها بشعور لا يوصف و بعدها جلست على ركبتي في المواجه لزوبره و اخذت امصه و كان منتصبا جدا على الرغم من صغر حجمه و بعد ذلك نمت على بطني و طلبت منه انه يدخله بالراحه و بالفعل انزلق زوبره ليستقر بكامله في طيزي و هو ينام فوقي و في ذات الوقت نشاهد أحد المجلات الجنسية وطلبت منه ان يتحرك دخولا و خروجا حتى احس بأنه سيقذف فأخرج زوبره و قذف على ضهري و كنت انا ايضا اقذف في ذات الوقت
بعد ذلك استمرت هذه العلاقة لسنوات حتى كبرنا و بعد فتره توقفنا نظرا لسفري للدراسة الجامعية
وانقطعت كل صلتي بعالم الميم نهائيا حتى حدث منذ عامين شئ غريب .
كنت على خلافات مع زوجتي و العلاقه الجنسيه بيننا معدومه وفي احد المرات كنت عملت اكونت بإسم وهمي على تويتر و اشاهد و اتابع الجنس بكل اشكاله و كذا على انستجرام و كنت افتح كام مع غير مصريين من الشواذ و نمارس الجنس سويا حتى يقذف كل منا حليبه طبعا مع التأمين بعدم ظهور الوجه الى ان كنت بأحد المرات بمفردي بالمنزل و كنت على موعد مع صديق لبناني و خطرت لي فكره مجنونه .....
فتحت دولاب زوجتي و اخذت قميص نوم و سنتيان و كلوت فتله و بعدها تم الاتصال بيني وبينه فإنصدم من منظري فقد كانت طيزي كيرفي فعلا و جسدي مشدود ولولا منظر الشعر الذي يغطيه لكنت انثى من نار
وظللنا على الكام حوالي نصف ساعه و كل منا يغري الاخر بكل الاشكال و صرت ادخل اصابعي في طيزي الى ان قذف كل منا مخزونه من الحليب
بعدها وجدت شخصا يراسلني على تويتر و تعرفنا و هو من ذات البلده التي اقيم فيها و لعب الشيطان في رأسي لم لا اجرب مرة اخرى
و بالفعل طلبت منه الحضور لمكتبي في وقت متأخر حتى اضمن ان لا احد يقاطعنا
وهو شاب في الثلاثينات من العمر طويل و ضخم و شكله مقبول رحبت به و ظللنا نتحدث سويا الى ان سألني بشكل غير مباشر هل اعجبته فقلت نعم و اغلقنا الابواب و حضن كل منا الاخر و هو يتحسس هذا الجسد و جلست على احد الكراسي و انزلت له بنطاله و كانت المفاجأة.....
وجدت زبره قصير جدا لا يجاوز ٨ سم و لكنه تخين و منتصب و بالفعل مددت يدي اتحسسه و ذهب لساني يتذوقه بكل الاتجاهات و هو محلق في عالم اخر و وجدني مرة واحده اخلع بنطالي واطلب منه انه ينكني و حاول كثيرا ولكنه فشل في هذا نظرا لقصر حجم زبره و ثانيا ضيق خرم طيزي حتى انزل حليبه و انزلت انا ايضا و بعدها ذهب في طريقه ولكن مع بعض كلمات المجاملات من كل منا للاخر .
ولم تتوقف القصه هنا فقد قررت ان اخوض التجربة مرة اخرى ....
حملت احد التطبيقات الخاصة بعالم الشواذ و بدأت بالتعرف على اناس جدد الى ان تعرفت على شاب من نفس مدينتي و ارسل كل منا للاخر صورة زبره و طيزه و تعرف كل منا على ميول الاخر و ظل هذا قليل من الوقت الى ان اتفقنا على المقابله في مكتبي في وقت احدده و لكن دون ان يعرف اي منا رقم هاتف الاخر او حتى اسمه الحقيقي..
وبالفعل رتبت موعدا و ارسل لي رقمه و تواصلت معه على ان اقابله في مكان قريب
وكانت صدمتي شديدة عند رؤيتي له لأول مرة فقد كانت الصورة في خيالي مغايره تماما
فهو شاب في الاربعين من العمر طوله حوالي ١٧٥ جسده مشدود اسمر و اصلع الشعر ذو لحيه متوسطة
فالبداية عند رؤيتي له من بعيد خفت منه ولكن قررت ان أخوض التجربه و بالفعل عرفنا بعضنا منذ الوهلة الاولى و صعدنا الى مكتبي و ظللنا نتحدث و نتعارف الى ان بدأ الحوار يأخذ منحناه الذي نريده
ودون اي مقدمات خلع كل منا ملابسه بالكامل و وجدت امامي زوبر كبير فعلا منتصب عروقه نافره رأسه مفلطح و ذهبت يدي تتحسسه مع قبلات ساخنه بين شفتينا و وجدت نفسي انزل على ركبتي حتى صرت في مواجهته و دون طلب منه اخذت الحسه بلساني كما تفعل اي عاهره محترفه و لم يخلو الامر طبعا من مص بيضاته الكبيره و بعدها وقفت و نزل هو بدوره و ظل يمص في زوبري بنهم شديد
وطلبت منه أن ينكني و بعد ذلك انا افعل و بالفعل اخرج الواقي الذي كان معه و اخذت وضعية الكلبه و حاول ان يدخل هذا الزوبر العملاق في طيزي و لكنه ألمني بشده ولكن ظل يحاول الى ان افرغ حليبه و بعد ذلك طلبت منه الرحيل حيث انه قد جرحني حيث انني اعاني اصلا من شرخ بسيط في الشرج
واعتذر لي عما بدا منه و رحل و ظللنا على تواصل من خلال التطبيق حتى طلبت منه الحضور في مره لممارسة الجنس ولكن دون نيك فوافق و حضر و بدأنا الممارسة و طلبت منه ان اضع زوبري بين افخاده من الخلف دون ان ادخله و وافق وكل منا بدون ملابس و اثناء ذلك احسست بسخونة رهيبه و بكهرباء تسري في جسدي ...
شككت في الامر و سألته هل فعلا ما اشعر به صحيحا فأجاب و هو يتأوه نعم
فقد دخل زوبري كله في طيزه حيث انها مفتوحه من قبل و ظللت انيكه طيلة عشر دقائق و قبل ان اقذف سألته اين تريد لبني قال على زوبري و بالفعل قذفت كمية رهيبه من اللبن و الذي ظل يدعك بها زوبره الى انزل هو الاخر و بعد ان قمنا بتنظيف انفسنا جلسنا نتكلم سويا قليل من الوقت الى ان استأذن و اخبرني انه كان مبسوط جدا بهذا اللقاء و يتمنى ان نكرره ...
الى ان جاء يوم و نحن نتحدث على ذات التطبيق و اخبرني عن صديق له مقيم خارج البلاد و يأتي احيانا في رحلات عمل فهو من ذات البلده و دخل معنا في محادثة ثلاثية و اتفقنا على ان نتقابل عندي في المكتب
و بالفعل حدث اللقاء و كان شاب في بداية الاربعينات قمحي اللون ذو لحية بسيطه منظره رجولي و بعد ان تعارفنا بدأت المعركه فقد بدأ الاثنان في خلع ملابسهم بالكامل و دخلوا في موجة من القبلات و انا انظر اليهم و اخلع ملابسي بدوري و انضممت لهما
وكل منا يتحسس جسد الاخر و تركتهما يقبلان بعضهما و ذهبت لهوايتي و جلست على الارض ممسك بزوبريهما و العب بهما و بدأت رحلتي بالمص و اللحس لهما
الى ان اشتد زوبري و انتصب و ارتديت الواقي الخاص بي و جعلت صديقي في وضع الركوع يمص زوبر ضيفنا و قمت بادخال زوبري كله مرة واحده في طيزه الساخنه و ظللت على هذا الوضع الى ان اتى الضيف من خلفي فأخبرته انني لا احب ان اتناك ففهم ذلك و طلب مني ان يضع زبره فقط بين فخذي و بالفعل ذهبنا نحن الثلاثة في رحلة متعه تبادلنا الأدوار و بعد ذلك نام صديقي على ظهره و رفعت ساقيه على كتفي و ادخلت زوبري مرة اخرى فيه حتى شعرت بقرب القذف فطلب مننا ان نغرقه بحليبنا على جسده و بالفعل انطلقت حممنا نحن الثلاثة في وقت واحد على صدر صديقي و بطنه وجلسنا نلهث من فرط المجهود المبذول و نتجاذب اطراف الحديث حتى استأذنوا في الرحيل ... ولكن بعد ذلك قررت ان اتوقف عن مثل هذه الأفعال و احترم صديقي هذا رغبتي و ظللنا على تواصل بسيط عن طريق الواتس...
ولكن بعد ذلك بفتره طويله وجدت نفسي اتواصل معه و طلبت منه الحضور لمكتبي و بالفعل حضر و مارسنا الجنس ولكن دون ان ينيك اي منا الاخر ....
وعلى وعد باللقاء بيننا ان احتجته في اي وقت...
