- إنضم
- 14 أغسطس 2022
- المشاركات
- 1,230
- مستوى التفاعل
- 213
- نقاط
- 80
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- حيث يوجد الحب النقى
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
هاى ازيكم عاملين ايه انا شادى او شوشو زى ما الكل بينادونى وذى منتوا عارفين انا سالب بنوتى بحب النيك جدا وحابب كونى سالب ودخلت فى علاقات كتير جدا مع اشخاص مقربين ليا سواء من عيلتى او اهل بيتى او حتى اشخاص معرفهمش وبتبقى مره وخلاص وزى محكيتلكم فى قصصى قبل كده انى بتناك بقالى اكتر من 8 سنين وده خلى عندى خبره كبيره جدا وبقيت بمارس اى علاقه باحترافيه كبيره جدا ومفيش حد مارس معايا الا وقالى انه محدش كيفه زى ودى واحده من حكاياتى اللى حصلت فى صيف السنه اللى فاتت وهيا قصه حقيقيه حدثت بالفعل المهم نخش فى الموضوع على طول واللى ميعرفنيش هوصفلكم نفسى انا شوشو سالب بنوتى عندى 22 سنه طولى تقريبا 180 سنتى ووزنى 90 كيلو شعرى اسود ناعم وطويل وعينى عسلى وبشرتى بيضا جدا وجسمى كمان مش مشعر خالص ودايما بهتم بنضافه جسمى طيزى كبيره ومدوره وبارزه جدا ودايما ببقى معتم انى ابرزها وصدرى بردوا كبير نوعا ما وحلمتى لونها واردى وبارزه واى حد يشوفنى من بعيد اكتر الاحيان بيفتكرنى بنت لحد ميقرب منى ويتاكد انى ولد مش بنت عشان مطولش عليكم من فتره اتعرفت على صديقه ليا من امريكا اسمها نتاليا اتعرفت عليها من كورس اونلاين على كورسيرا وهيا كانت زميله ليا فى الكورس وقعدنا فتره كبيره جدا نتكلم مع بعض لدرجه ان كلامنا اتجهه لمنطقه الاعجاب والحب وكنت مش بقدر يعدى يوم عليا الا لما نتكلم مع بع بعض ونحكى احداث يومنا لبعض وبعد حوالى شهرين من معرفتى بيها ومحادثاتى معاها لقيتها فى نص المحادثه بتقولى
نتاليا : شادى انا عايزه اقولك على حاجه بس خايفه
انا : خايفه من ايه بس
نتاليا : خايفه لتقطع علاقتك بيا
انا : وهقطع علاقتى بيكى ليه قولى متخافيش
نتاليا : اوعدنى الاول انك تتقبل الموضع
انا : قولى بقى انا قلقت على فكره
نتاليا : انا من تلت سنين عملت عمليه وبقيت شيميل
انا : شيميل طب ازاى وانا مذهول جدا من اللى هيا قالته خصوصا انه طول الفتره دى محستش بحاجه ابدا يمكن عشان علاقتنا كانت مجرد علاقه اصدقاء بنهزر ونضحك ونلعب اونلاين جيمينج او نشير محتوى الكورسات اللى خدناها مع بعض بس حتى بردوا اكيد كنت هحس فى مره كل ده بيدور فى عقلى ومصدوم ومش عارف ارد اقول ايه
نتاليا : انا كنت حاسه انك مش هتتقبل اللى هقوله
انا : ليه بس وايه اللى وصلك الاحساس ده
نتاليا : عشان العادات والتقاليد اللى فى بلدكم اللى بترفد الحريات اللى من النوع ده
انا : بالعكس انا متقبله عادى بس مصدوم بس خصوصا انك مصارحتنيش بكده من الاول خالص
نتاليا : يعنى زعلان
انا : لا مش زعلان ولا حاجه بالعكس انا دلوقتى فرحان جدا انك قولتيلى السر ده وده معناه اننا فعلا بقينا اصحاب
نتاليا : انا مبسوطه جدا انك تقبلت الموضوع ده وانت بقى معندكش سر عايز تصارحنى بيه
انا : عندى طبعا بس لو قولتهولك الموضوع هيبقا غريب جدا
نتاليا : لا قول لو حابب واوعدك ان محدش يعرف
انا : امممم ماشى انا جاى مش استريت
نتاليا : بتضحك وبتقولى متهزرش بقى مش عشان قولتلك انا شيميل تقولى انك جاى
انا : لا بجد انا جاى ودخلت علاقات كتير جدا
نتاليا : لا احكيلى بقى الموضوع ده حصل ازاى وايه العلاقات اللى انت دخلتها
وقعدت اجكى معاها اكتر من ساعه عن حياتى الجنسيه وعلاقاتى وايه اول علاقه واحساسى وهيا كانت مسمتعه جدا باللى بحكيه
نتاليا : انا فخوره بيك جدا انك عرفت طريقك وتقبلته وممشيتش وراء العادات والتقاليد وقررت تمشى وراء قلبك وعقلك واحساسك
انا : ميرسى وانتى بقى احكيلى عن السبب اللى خلاكى تحولى وتبقى شيميل
نتاليا : انا من وانا صغيره كان نفسى جدا ابقى شيميل وكنت بحب جدا افلام الشيميل وانا بتفرج عليها وكنت دايما فى علاقاتى مع صحابى البنات كنت بحب ابقى انا اللى مسيطره وامارس دايما دور الراجل بالزبر الصناعى واتعرفت فى مره على صديقه ليا من لاس فيعاس كنا فى كازينوا واتعرفت عليها وهيا كانت شيميل ومارسنا مع بعض علاقه فى الجراج ومن بعدها خدت القرار انى احول انا كمان وحولت
انا : واو طب انا بقى عايز اشوف زبرك وهل فعلا بيبقى زى الحقيقى ولا لا
نتاليا : حاضر هبعتلك صور
وفعلا بعتتلى صور ليها كتير جدا وفى اكتر من وضع واللى كانت حلوه قوى اه صحيح نسيت اوصفلكم نتاليا هيا زى اى بنت امريكيه تقريبا من اللى بنشوفهم فى الافلام عنيها خضره وشعرها اشقر كانت جميله جدا عندها 23 سنه كان جسمها كيرفى زى الكتاب مبيقول طيزها كانت مدوره وبارزه بس مكنتش كبيره وصدرها مكنش كبير بردوا بس كان مشدود واد حبه الانانس الصغيره وحلمتها وردى وكانت راسمه تاتو على اعلى طيزها بس اللى شدنى فى صورها كلها هو زبرها حقيقى يسلم الجراح اللى علمها العمليه كان جنن فعلا هو مكنش كبير قوى بس كان حجمه ممتاز جدا كان طوله 17 سننتى بس كان تخين شويه وراسه كانت كبيره وممشوقه ولونها وردى حمر وزبرها كان بيلمع من نضافته على عكس معظم اللى قابلتهم واللى كنت بقرف جدا من شكل زبره لان ثقافه الاهتمام بالمناطق الحساسه عند الرجاله فى مصر تقريبا مش موجوده الا القليل
انا : واو ايه الصور دى جميله جدا وزبرك جميل جدا حبيته قوى
نتاليا : شكر جدا واانا عايزه اشوف صورك وصور زبرك انت كمان
انا : ماشى بس متضحكيش
وبعتلها صور كتير ليا وانا لابس قمصان نوم وبدل رقص وكان وانا ملط وبلعب بخياره فى طيزى وصور تقريبا فى كل الاوضاع وكمان كان عندى فيديو قصير لاونكل كان مصورهولى وهو بينكنى فى وضع الدوجى كان مدته تلتين ثانيه بعتهولها بردوا
نتاليا : ايه الصور دى انا حبيتها جدا واول مشوفتها هجت جدا عليها على فكره انت جسمك جميل جدا انا لو منك احول وابقى بنت وكمان الفيديو اللى انت بعته ليك ده حلو قوى باين عليك خبره قوى وشرموطه كبيره "طبعا هيا قالت بيتش بس انا ترجمتها شرموطه "
وانا هجت جدا وخلاص مبقتش قادر وانا بكلمها وقمت قايم قافل عليا باب الاوضه بتاعتى بالمفتاح وفتحنا فيدو كول ومارسنا الجنس مع بعض فى الفيديو بقت كل اللى هيا بتقولى عليه انا بعمله لحد مجابت مرتين وانا بلعب فى طيزى قدامها وخلصنا احنا الاتنين وقفلنا الكول وقعدنا حوالى شهر بنمارس مع بعض فيديو كول ونبعت لبعض صور تهيج ونتكلم فى حياتنا الجنسيه وانا مع مرور الوقت بقيت بتشد اكتر ليها وبتخيل نفسى وهيا معايا وبتنكنى بجد مش كول وخلاص وفعلا الفكره دى كانت مسيطره عليا حتى وانا بتناك من اونكل او محمد صاحبى لحد ما فى مره لقيتها بعتالى وبتقولى
نتاليا : شادى انا عملالك مفاجاه
انا : ايه قوليلى
نتاليا : انا نازله مصر كمان اربع ايام اقضى اجازه اسبوع فى الغردقه مع اصحابى ونفسى اشوفك
انا : وانا طاير من الفرحه ببتكلمى بجد ولا بتهزرى طب اثبتيلى
وفعلا بتتعلى صور تذاكر الطيران وحجز الفندق ومعاد وصول الطياره وقالتى اتمنى انى اشوفك فى المطار
انا: ان طاير امن الفرحه اخيرا هنتقابل بس مش هقعدر اقابلك فى المطار المسافه بعيده جدا عليا
نتاليا : بس انا عايزه اشوفك انا نازله مصر عشان اشوفك
انا : وانا كمان نفسى اشوفك جدا ونتقابل طب هقولك فكره انتى تيجى بالسلامه وتروحى الفندق ترتاحى من السفر والطياره
وتقضى اول يومين مع اصحابك وتالت يوم نتقابل فى اليكس وهفسحك فسحه هتحبيها جدا وهتكونى مبسوطه
نتاليا : اوك اتفقنا
وفعلا فضلانا على تواصل لحد منزلت مصر وتالت يوم بالليل لقيتها بعتالى وبتقولى انها حجزت طياره لمطار برج العرب هتوصل الساعه 9وقولتها خلاص اتفقنا هقابلك فى المطار
وفعلا تانى يوم روحت المطار وقابلتها واول مشوفتها مكنتش مصدق نفسى فعلا كانت احلى بكتير من الصور اللى بتبعتها ليا واول مشفتنى جريت عليا وحضنا بعض وطلعنا من المطار واحنا الاتنين كنا فى قمه السعاده وركبنا اوبر ووصلنا على قريه بلبع اللى فى سيدى بشر وعزمتها هناك على اكله سمك وحبيتها جدا وخلصنا اكل واحنا بنتكلم وهيا بتحكيلى عن السفريه وانها مبسوطه جدا فى مصر وان مصر طلعت احلى بكتير من مكانت متخيله وايه اللى حصلها فى الرحله وطلعنا اتمشينا على الكورنيش واحنا بنتكلم لحد ملقينا نفسنا قدام خالد ابن الوليد وارتحنا فى كافيه على الكورنيش وقعدنا حوالى ساعتين ندردش مع بعض وفعلا الوقت عدى علينا بسرعه انا محسيتش بيه لحد مبقت الساعه 5 تقريبا قولتلها ايه رايك معايا الشقه عندى هيا قريبه هرتاح شويه ونمارس الجنس عشان انتى وحشانى قوى وفعلا رحبت جدا وطلعنا من الكافيه وركبت تاكس لحد المندره وطلعنا الشقه اللى كنت واخد مفتاحها من وراء ماما واول مقفلت الباب لفيتها ارتمت فى حضنى وقالتى انى واحشها جدا وانها كان نفسها تقابلنى وطول اليومين اللى فاتوا بتفكر فيا وقربت شفايفها من شفايفى وبوسنا بعض بوسه ودينتى فى عالم تانى والصراحه تتقال كانت احلى بوسه اتباستها فى حياتى وهيجتننى جدا وسالتنى على الحمام عشان عايزه تاخد شاور من تعب الطريق وديتها ودخلت خدت شاور وطلعت وهيا لافه فوطه على جسمها ودخلت اوضه النوم وانا دخلت خدت شاور ونضفت نفسى جدا ونضفت طيزى وعملت دش مايه سخن فى طيزى عشان تنضف بس تعمدت انى اطلع ملط وملبسش حاجه عشان اشوف رده فعلها واول مطلعت ودخلت عليه الاوضه لقيتها قاعده على السرير لابسه برا ازرق وكلوت فتله كان يجنن عليها خصوصا انه كان مخروم من قادم وزبرها طالع منه وكان واقف قدامه وكان شكله يجنن واول مشفتنى صفرت وقالتى ايه الجسم الجميل ده وقمت جارى ناحيتها ومرمى فى حضناها وانا نازل فيها بوس وعمال احسس على جسمها وهيا بتحسس على ضهرى وايديها نازله على طيزى وانا خلاص كنت فى حته تانيه وقلعتها البرا اللى كانت لبساه ونزلت على صدره امصه واكله اكل بلسانى واعض حلمتها وهيا ساحت فى ايدى خالصونزلت على بطنها بلسانى لحد منزلت على زبرها وخلاص بقى قدامى ومش مصدق نفسى وقمت قعدت امصه وكان يجنن فعلا وقعدت امص فيه والحسه بكل نعومه وهيا بتزوم منى وماسكه راسى عماله تدخل وتطلع زبرها فى بقى وتنكنى فى بقى وشويه اقوم نازل امص بيضانها وابلعهم كلهم فى بقى واقومم طالع ماصص زبرها تانى وادلخ مله فى بقى لحد اخره وكنا مستمتعين جدا لحد مقامت ماسكه راسى وقعدت تدخل وتطلع زبرها بسرعه جدا لحد مجابت اول مره فى بقى وقامت قايمه مقربه منى واللبن فى بقى وعلى صدرى وقعدت تلحس اللبن من على صدرى ودخلنا فى بوسه عميقه جدا ولسانها كان جوه بقى وبيلععب فى لسانى اللى كان مليان لبن وهيا كمان وانا ماسك زبرها عمال العب فيه عشان يقف تانى وفعلا وقف وقامت بالعه اللبن اللى كان فى بقها وانا بلعت اللبن انا كمان ونزلت على صدرى قعدت تمص حلمتى شويه وقامت نازله على زبرى قعدت تمص فيه شويه واول محطته فى بقها وايديها بتلعب وتحسس على طيزى حسيت بكرهبا مشيت فى جسمى الحقيقه كان اول مره فى حياتى حد يمصلى وفعلا كان احساس حلو مخبيش عليكم بس احساس النيك كان امتع بالنسبالى وقعدت تمص شويه وقامت قايمه نايمه على السرير وانا قمت طالع فوقيها وقاعد على زبرها اللى مسكته بايدى وقعدت ادخله فى طيزى لحد مدخل وقمت نايم على صدرها نبوس بعض وهيا قعدت تنيك فيا واحنا فى الوضع ده وانا كنت هايج ومبسوط جدا وهيا كانت حاسه بكده خصوا انى عمرى مستمتع بالدرجه دى زى ميكون زبرها فيه سحر بس فعلا ميمتعش السالب غير اللى جرب النيك وعارف ايه اللى بيمتعه وايه لا وبعد شويه قمت قايم نايم على السرير وهيا جيت وقفت قامى وفتحت رجلى على الاخر وقامت مدخله زبرها كله مره واحده وقعدت تنيك فيا وانا عمال اقولها "فك مى يس فك مى" وهيا تسرع وقامت مطلعه زبرها وقمت عامل وضع الدوجى وقعدت تنيك فيا وتضرربنى اسبانكات وانا كنت على اخرى من المتعه لحد مجابت كمان مره فى طيزى وقامت مطلعه زبرها من طيزى وهو غرقان لبن وقامت منيمانى على ضهرى على السرير وقعدت بين رجلى تمص زبرى وبيضانى وخرم طيزى وهو غرفان لبن لحد مجيبت فى بقها وبلعت اللبن كله حلصنا وخدنا شاور وطلبت عشا من مطعم جمبنا وبعد مكلنا وكنا مبسوطين جدا نزلنا اتمشينا على الكورنيش واحنا بنتكلم عن اللى حصل وانها تبسطتت جدا معايا وعرضت عليا نتجوز ونسافر مع بعض بس قولتها سيبينى افكر لحد الساعه 12 تقريبا ووصلتها برج العرب واستنيت معاها لحد مركب الطياره اللى هتوصلها الغردقه وروحت وانا فى قمه السعاده ومبسوط جدا ولحد الان على توصل انا وهيا ومنتظر جدا انها تنزل مصر خلال الفتره دى عشان وحشتنى جدا بس المره دى مش هيبقى يوم واحد لا ده الرحله كلها هتقضيها معايا
اتمنى القصى تعجبكم
باى
نتاليا : شادى انا عايزه اقولك على حاجه بس خايفه
انا : خايفه من ايه بس
نتاليا : خايفه لتقطع علاقتك بيا
انا : وهقطع علاقتى بيكى ليه قولى متخافيش
نتاليا : اوعدنى الاول انك تتقبل الموضع
انا : قولى بقى انا قلقت على فكره
نتاليا : انا من تلت سنين عملت عمليه وبقيت شيميل
انا : شيميل طب ازاى وانا مذهول جدا من اللى هيا قالته خصوصا انه طول الفتره دى محستش بحاجه ابدا يمكن عشان علاقتنا كانت مجرد علاقه اصدقاء بنهزر ونضحك ونلعب اونلاين جيمينج او نشير محتوى الكورسات اللى خدناها مع بعض بس حتى بردوا اكيد كنت هحس فى مره كل ده بيدور فى عقلى ومصدوم ومش عارف ارد اقول ايه
نتاليا : انا كنت حاسه انك مش هتتقبل اللى هقوله
انا : ليه بس وايه اللى وصلك الاحساس ده
نتاليا : عشان العادات والتقاليد اللى فى بلدكم اللى بترفد الحريات اللى من النوع ده
انا : بالعكس انا متقبله عادى بس مصدوم بس خصوصا انك مصارحتنيش بكده من الاول خالص
نتاليا : يعنى زعلان
انا : لا مش زعلان ولا حاجه بالعكس انا دلوقتى فرحان جدا انك قولتيلى السر ده وده معناه اننا فعلا بقينا اصحاب
نتاليا : انا مبسوطه جدا انك تقبلت الموضوع ده وانت بقى معندكش سر عايز تصارحنى بيه
انا : عندى طبعا بس لو قولتهولك الموضوع هيبقا غريب جدا
نتاليا : لا قول لو حابب واوعدك ان محدش يعرف
انا : امممم ماشى انا جاى مش استريت
نتاليا : بتضحك وبتقولى متهزرش بقى مش عشان قولتلك انا شيميل تقولى انك جاى
انا : لا بجد انا جاى ودخلت علاقات كتير جدا
نتاليا : لا احكيلى بقى الموضوع ده حصل ازاى وايه العلاقات اللى انت دخلتها
وقعدت اجكى معاها اكتر من ساعه عن حياتى الجنسيه وعلاقاتى وايه اول علاقه واحساسى وهيا كانت مسمتعه جدا باللى بحكيه
نتاليا : انا فخوره بيك جدا انك عرفت طريقك وتقبلته وممشيتش وراء العادات والتقاليد وقررت تمشى وراء قلبك وعقلك واحساسك
انا : ميرسى وانتى بقى احكيلى عن السبب اللى خلاكى تحولى وتبقى شيميل
نتاليا : انا من وانا صغيره كان نفسى جدا ابقى شيميل وكنت بحب جدا افلام الشيميل وانا بتفرج عليها وكنت دايما فى علاقاتى مع صحابى البنات كنت بحب ابقى انا اللى مسيطره وامارس دايما دور الراجل بالزبر الصناعى واتعرفت فى مره على صديقه ليا من لاس فيعاس كنا فى كازينوا واتعرفت عليها وهيا كانت شيميل ومارسنا مع بعض علاقه فى الجراج ومن بعدها خدت القرار انى احول انا كمان وحولت
انا : واو طب انا بقى عايز اشوف زبرك وهل فعلا بيبقى زى الحقيقى ولا لا
نتاليا : حاضر هبعتلك صور
وفعلا بعتتلى صور ليها كتير جدا وفى اكتر من وضع واللى كانت حلوه قوى اه صحيح نسيت اوصفلكم نتاليا هيا زى اى بنت امريكيه تقريبا من اللى بنشوفهم فى الافلام عنيها خضره وشعرها اشقر كانت جميله جدا عندها 23 سنه كان جسمها كيرفى زى الكتاب مبيقول طيزها كانت مدوره وبارزه بس مكنتش كبيره وصدرها مكنش كبير بردوا بس كان مشدود واد حبه الانانس الصغيره وحلمتها وردى وكانت راسمه تاتو على اعلى طيزها بس اللى شدنى فى صورها كلها هو زبرها حقيقى يسلم الجراح اللى علمها العمليه كان جنن فعلا هو مكنش كبير قوى بس كان حجمه ممتاز جدا كان طوله 17 سننتى بس كان تخين شويه وراسه كانت كبيره وممشوقه ولونها وردى حمر وزبرها كان بيلمع من نضافته على عكس معظم اللى قابلتهم واللى كنت بقرف جدا من شكل زبره لان ثقافه الاهتمام بالمناطق الحساسه عند الرجاله فى مصر تقريبا مش موجوده الا القليل
انا : واو ايه الصور دى جميله جدا وزبرك جميل جدا حبيته قوى
نتاليا : شكر جدا واانا عايزه اشوف صورك وصور زبرك انت كمان
انا : ماشى بس متضحكيش
وبعتلها صور كتير ليا وانا لابس قمصان نوم وبدل رقص وكان وانا ملط وبلعب بخياره فى طيزى وصور تقريبا فى كل الاوضاع وكمان كان عندى فيديو قصير لاونكل كان مصورهولى وهو بينكنى فى وضع الدوجى كان مدته تلتين ثانيه بعتهولها بردوا
نتاليا : ايه الصور دى انا حبيتها جدا واول مشوفتها هجت جدا عليها على فكره انت جسمك جميل جدا انا لو منك احول وابقى بنت وكمان الفيديو اللى انت بعته ليك ده حلو قوى باين عليك خبره قوى وشرموطه كبيره "طبعا هيا قالت بيتش بس انا ترجمتها شرموطه "
وانا هجت جدا وخلاص مبقتش قادر وانا بكلمها وقمت قايم قافل عليا باب الاوضه بتاعتى بالمفتاح وفتحنا فيدو كول ومارسنا الجنس مع بعض فى الفيديو بقت كل اللى هيا بتقولى عليه انا بعمله لحد مجابت مرتين وانا بلعب فى طيزى قدامها وخلصنا احنا الاتنين وقفلنا الكول وقعدنا حوالى شهر بنمارس مع بعض فيديو كول ونبعت لبعض صور تهيج ونتكلم فى حياتنا الجنسيه وانا مع مرور الوقت بقيت بتشد اكتر ليها وبتخيل نفسى وهيا معايا وبتنكنى بجد مش كول وخلاص وفعلا الفكره دى كانت مسيطره عليا حتى وانا بتناك من اونكل او محمد صاحبى لحد ما فى مره لقيتها بعتالى وبتقولى
نتاليا : شادى انا عملالك مفاجاه
انا : ايه قوليلى
نتاليا : انا نازله مصر كمان اربع ايام اقضى اجازه اسبوع فى الغردقه مع اصحابى ونفسى اشوفك
انا : وانا طاير من الفرحه ببتكلمى بجد ولا بتهزرى طب اثبتيلى
وفعلا بتتعلى صور تذاكر الطيران وحجز الفندق ومعاد وصول الطياره وقالتى اتمنى انى اشوفك فى المطار
انا: ان طاير امن الفرحه اخيرا هنتقابل بس مش هقعدر اقابلك فى المطار المسافه بعيده جدا عليا
نتاليا : بس انا عايزه اشوفك انا نازله مصر عشان اشوفك
انا : وانا كمان نفسى اشوفك جدا ونتقابل طب هقولك فكره انتى تيجى بالسلامه وتروحى الفندق ترتاحى من السفر والطياره
وتقضى اول يومين مع اصحابك وتالت يوم نتقابل فى اليكس وهفسحك فسحه هتحبيها جدا وهتكونى مبسوطه
نتاليا : اوك اتفقنا
وفعلا فضلانا على تواصل لحد منزلت مصر وتالت يوم بالليل لقيتها بعتالى وبتقولى انها حجزت طياره لمطار برج العرب هتوصل الساعه 9وقولتها خلاص اتفقنا هقابلك فى المطار
وفعلا تانى يوم روحت المطار وقابلتها واول مشوفتها مكنتش مصدق نفسى فعلا كانت احلى بكتير من الصور اللى بتبعتها ليا واول مشفتنى جريت عليا وحضنا بعض وطلعنا من المطار واحنا الاتنين كنا فى قمه السعاده وركبنا اوبر ووصلنا على قريه بلبع اللى فى سيدى بشر وعزمتها هناك على اكله سمك وحبيتها جدا وخلصنا اكل واحنا بنتكلم وهيا بتحكيلى عن السفريه وانها مبسوطه جدا فى مصر وان مصر طلعت احلى بكتير من مكانت متخيله وايه اللى حصلها فى الرحله وطلعنا اتمشينا على الكورنيش واحنا بنتكلم لحد ملقينا نفسنا قدام خالد ابن الوليد وارتحنا فى كافيه على الكورنيش وقعدنا حوالى ساعتين ندردش مع بعض وفعلا الوقت عدى علينا بسرعه انا محسيتش بيه لحد مبقت الساعه 5 تقريبا قولتلها ايه رايك معايا الشقه عندى هيا قريبه هرتاح شويه ونمارس الجنس عشان انتى وحشانى قوى وفعلا رحبت جدا وطلعنا من الكافيه وركبت تاكس لحد المندره وطلعنا الشقه اللى كنت واخد مفتاحها من وراء ماما واول مقفلت الباب لفيتها ارتمت فى حضنى وقالتى انى واحشها جدا وانها كان نفسها تقابلنى وطول اليومين اللى فاتوا بتفكر فيا وقربت شفايفها من شفايفى وبوسنا بعض بوسه ودينتى فى عالم تانى والصراحه تتقال كانت احلى بوسه اتباستها فى حياتى وهيجتننى جدا وسالتنى على الحمام عشان عايزه تاخد شاور من تعب الطريق وديتها ودخلت خدت شاور وطلعت وهيا لافه فوطه على جسمها ودخلت اوضه النوم وانا دخلت خدت شاور ونضفت نفسى جدا ونضفت طيزى وعملت دش مايه سخن فى طيزى عشان تنضف بس تعمدت انى اطلع ملط وملبسش حاجه عشان اشوف رده فعلها واول مطلعت ودخلت عليه الاوضه لقيتها قاعده على السرير لابسه برا ازرق وكلوت فتله كان يجنن عليها خصوصا انه كان مخروم من قادم وزبرها طالع منه وكان واقف قدامه وكان شكله يجنن واول مشفتنى صفرت وقالتى ايه الجسم الجميل ده وقمت جارى ناحيتها ومرمى فى حضناها وانا نازل فيها بوس وعمال احسس على جسمها وهيا بتحسس على ضهرى وايديها نازله على طيزى وانا خلاص كنت فى حته تانيه وقلعتها البرا اللى كانت لبساه ونزلت على صدره امصه واكله اكل بلسانى واعض حلمتها وهيا ساحت فى ايدى خالصونزلت على بطنها بلسانى لحد منزلت على زبرها وخلاص بقى قدامى ومش مصدق نفسى وقمت قعدت امصه وكان يجنن فعلا وقعدت امص فيه والحسه بكل نعومه وهيا بتزوم منى وماسكه راسى عماله تدخل وتطلع زبرها فى بقى وتنكنى فى بقى وشويه اقوم نازل امص بيضانها وابلعهم كلهم فى بقى واقومم طالع ماصص زبرها تانى وادلخ مله فى بقى لحد اخره وكنا مستمتعين جدا لحد مقامت ماسكه راسى وقعدت تدخل وتطلع زبرها بسرعه جدا لحد مجابت اول مره فى بقى وقامت قايمه مقربه منى واللبن فى بقى وعلى صدرى وقعدت تلحس اللبن من على صدرى ودخلنا فى بوسه عميقه جدا ولسانها كان جوه بقى وبيلععب فى لسانى اللى كان مليان لبن وهيا كمان وانا ماسك زبرها عمال العب فيه عشان يقف تانى وفعلا وقف وقامت بالعه اللبن اللى كان فى بقها وانا بلعت اللبن انا كمان ونزلت على صدرى قعدت تمص حلمتى شويه وقامت نازله على زبرى قعدت تمص فيه شويه واول محطته فى بقها وايديها بتلعب وتحسس على طيزى حسيت بكرهبا مشيت فى جسمى الحقيقه كان اول مره فى حياتى حد يمصلى وفعلا كان احساس حلو مخبيش عليكم بس احساس النيك كان امتع بالنسبالى وقعدت تمص شويه وقامت قايمه نايمه على السرير وانا قمت طالع فوقيها وقاعد على زبرها اللى مسكته بايدى وقعدت ادخله فى طيزى لحد مدخل وقمت نايم على صدرها نبوس بعض وهيا قعدت تنيك فيا واحنا فى الوضع ده وانا كنت هايج ومبسوط جدا وهيا كانت حاسه بكده خصوا انى عمرى مستمتع بالدرجه دى زى ميكون زبرها فيه سحر بس فعلا ميمتعش السالب غير اللى جرب النيك وعارف ايه اللى بيمتعه وايه لا وبعد شويه قمت قايم نايم على السرير وهيا جيت وقفت قامى وفتحت رجلى على الاخر وقامت مدخله زبرها كله مره واحده وقعدت تنيك فيا وانا عمال اقولها "فك مى يس فك مى" وهيا تسرع وقامت مطلعه زبرها وقمت عامل وضع الدوجى وقعدت تنيك فيا وتضرربنى اسبانكات وانا كنت على اخرى من المتعه لحد مجابت كمان مره فى طيزى وقامت مطلعه زبرها من طيزى وهو غرقان لبن وقامت منيمانى على ضهرى على السرير وقعدت بين رجلى تمص زبرى وبيضانى وخرم طيزى وهو غرفان لبن لحد مجيبت فى بقها وبلعت اللبن كله حلصنا وخدنا شاور وطلبت عشا من مطعم جمبنا وبعد مكلنا وكنا مبسوطين جدا نزلنا اتمشينا على الكورنيش واحنا بنتكلم عن اللى حصل وانها تبسطتت جدا معايا وعرضت عليا نتجوز ونسافر مع بعض بس قولتها سيبينى افكر لحد الساعه 12 تقريبا ووصلتها برج العرب واستنيت معاها لحد مركب الطياره اللى هتوصلها الغردقه وروحت وانا فى قمه السعاده ومبسوط جدا ولحد الان على توصل انا وهيا ومنتظر جدا انها تنزل مصر خلال الفتره دى عشان وحشتنى جدا بس المره دى مش هيبقى يوم واحد لا ده الرحله كلها هتقضيها معايا
اتمنى القصى تعجبكم
باى
