NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
549
مستوى التفاعل
1,225
نقاط
2,445
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
انا ريفاد و وصفتلكم نفسى قبل كده انا -شيميل - حقيقية بنسبة 99% بزازى طرية و واضحة اوى و جسمى بناتى اوووى و شعرى طويل و رغم الملابس الذكورية اللى بلبسها بس اى حد يشوفه هايعرف انه متسرح تسريحة حريمى خالص .. يعنى فى المجمل بنوتة بجسم صاروخ بس للاسف بلبس رجالى عشان شغلى و المجتمع و العيلة و الكلام الفارغ ده
قصتى النهاردة لسه حاصلة من نص ساعة بس و ده بجد انا لسه مخلصة احلى و امتع نيكة حصلتلى فى حياتى دلوقتى
انا بحكم شغلى بقالى كام يوم مستقرة فى القاهرة و نازلة باوتيل فى نص البلد و طبعا بتحرك و بتكلم و بلبس زى الرجالة ولما بخلص شغلى و اجتمعاتى على اخر النهار بدخل اوضتى و بستعيد انوثتى كاملة
لبسى الحريمى و الميك اب و برفاناتى و بعيش زى اى ست ما هى عايشة و اطلع اقعد فى البلكونة ادخن و اسمع مزيكا لحد الساعة 12 و بنزل اقعد على كافيه جنب الاوتل و من هنا بدات الحكاية
فى الكافيه قابلت حسام .. شاب جنتل اوى جسمه رياضى و لماح لانه من اول يوم تقريبا فهم ان التيشيرت اللى انا لابساه و البنطلون الميلتون تحتهم اندر حريمى و خصوصا ان شعرى كان مخلينى شكلى اجمل و صدرى بارز اوى مع انى لابسة بلوزة واسعة عشان محدش يضايقنى
اول يوم رحب بيا اوى و دخلنى فى ركن بعيد عن الزحمة و زق برجله السايد بتاع العائلات عشان اقعد براحتى و بص فى عينى مباشرة و قالى بكل ثقة و هوا عارف بيقول ايه ( خدى راحتك و متقلقيش من حاجة ) انا تنحت و اتخضيت انه بيكلمنى بصيغة الانثى و كمان من لهجته الرزينة الواثقة .. و رغم كده ابتسمت و شكرته و طلبت عصير
بعد شوية لقيته هوا اللى جايبه بنفسه رغم انه مش الويتر و بدا يفتح معايا كلام
لقيته بيقولى انتى اول مرة تشرفينا و العصير هدية بسيطة لتشريفك المكان
- قولتله و انا بحاول اكون جد انت ليه بتكلمنى لصيغة المؤنث
بس للاسف اسلوب الحريمى طغى عليا و صوتى كان طالع مهزوز من الارتباك و الفرحة ان فى حد بيعاملنى بحقيقتى
رد حسام و قالى : انا بحب الصراحة و الوضوح و مش بحب اللف و الدوران .. و اتمنى بجد نكون صحاب و انا حابب شخصيتك مهما تكون
قولتله ماشى يا سيدى انا اسمى ....... ( الاسم الذكورى ) رد عليا قالى لاء انا عايز اسمك الحقيقى
قولتله انت جرئ اوى و بجد اسلوبك مختلف و منكرش انه عاجبنى .. عموما انا اسمى ريفاد
قالى و انا حسام و بحب اى شئ مختلف و بحب اصاحب الناس اللى فاهمة نفسها كويس و غمزلى و مشى من قدامة و سابنى بضرب اخماس فى اسداس و خايفة من اللى ممكن يحصل خصوصا انى فى بلد غريبة
و ساعتها ندمت انى نزلت و انا لابسة البرا و الاندر الحريمى اللى متحدد تحت البنطلون الميلتون و قررت انى امشى على طول عشان اتجنب اى مشكلة
و فعلا شربت العصير و طلبت الشيك و طبعا اللى جابهولى حسام و بيقولى انا اسف ان كنت ضايقتك و خليتك تقوم
قولتله لاء ابدا بس انا محتاجة ارتاح شوية بعد الشغل الكتير طول اليوم
قالى طيب ممكن رقم الموبايل عشان لو سهرانة ندردش شوية على الواتساب
و لتانى مرة اسيب نفسى و اعمل حاجة عمرى ما عملتها و هى انى اديته رقمى الشخصى اللى مسجلة بيه واتساب و فيسبوك و عليهم صورى بهدومى و ميكياجى و بشكلى الحريمى اللى بحبه
و مشيت و انا شبه هاقع من كتر الارتباك و الخوف و الفرحة برضه
بعدها بساعتين و انا قاعدة فى سريرى و يا دووووب لسه مخلصة سويت و مخلية جسمى يبرق لقيت التليفون بيرن و التروكولر مطلع اسم ( حسام - كافيه )
فضلت ابص ع التليفون و خايفة ارد لحد ما فصل و قلبى بيدق جامد بعدها بثوانى لقيته بيتصل تانى بس المرة دى قررت افتح و اللى يحصل يحصل
الو .. مين معايا
ايوة انا حسام اللى قابلتك فى كافيه ....... مش ريفاد برضه
قولتاه ايوة و بكل دلع و رقة و انوثة
لقيته بيقولى يا نهااااااار ابيااااااض ايه الصوت ده ؟؟ دا ملوش علاقة باللى فى الكافيه خالص
ضحكت و قولتله دلوقتى اللى بتكلمك ربفاد الحقيقية بكل ما فيها و دى ملهاش علاقة بالشخص التانى اللى الناس بتتعامل معاه
المهم اتعرفنا و هوا طلع اكبر منى بسنة واحدة و منفصل عن مراته
و انا حكيتله حكايتى كاملة و انى شيميل حقيقية مش مجرد شاب بيستهبل او gay و ان اهلى معرفوش يتعاملوا مع حالتى و انى انا ليا حياتى الخاصة اللى بعيشها بحرية و ان اللى ساعدتى عليها طبيعة شغلى
فى نهاية المكالمة طلب منى حسام انى لو مش هانام انزل نلف شوية بعربيته و خصوصا ان البلد رايقة و مفيش حد يضايقنا
بصراحة فرحت لطلبه و اعتبرتها مغامرة و كده كده مش هاسمحله يتجاوز فى اى حاجة الا بمزاجى
طلبت منه يدينى مهلة نص ساعة على ما اجهز نفسى و فعلا قومت اخدت شاور و حطيت بيرفيوم حريمى يجنن و لبست برا و اندر لونهم اسود و جينز ضيق اووووى من على طيزى و بلوزة كت بس لبست فوقها قميص رجالى و لبست كاب على شعرى عشان ادارى وشى لانى حاطة ميكاب خفيف و كمان حلق فى ودنى ��
نزلت لحسام و كان مستنينى بالعربية قدام الاوتيل و لحظى الحلو ان العربية كلها فاميه اول ما ركبت طلبت منه يركن فى اى مكان بعيد دقيقتين بس و هوا مش فاهم ليه
المهم اول ما ركن انا قلعت القميص و ظهرت البلوزة الضيقة اللى لابساها على اللحم و تحتها البرا بس و ظهر قد ايه بزازى كبيرة فعلا
و كمان ظهر دراعى و صدرى اللى بيبرقوا من نضافتهم و ريحة البيرفيوم ملت العربية و نزلت مراية الشماسة و طلعت علبة الميكاب و ظبطت نفسى بسرعة و ببصله لقيته مبرق و متنح و زى اللى لمسه عفريت ��
قالى يخربيتك دا انتى موزة جامدة اوووووى و احلى من اى واحدة انا عرفتها قبل كده
ضحكنا و هزرنا و اخدنا على بعض بسرعة غريييييبة و انا كنت طايرة من الفرح انى على طبيعتى مع شاب من ساعة ما ركبت معاه و زبه هايقطع البنطلون
فضلنا نتكلم كتير و احنا بنلف بالعربية و الكلام طبعا كان مليان سكس و مسكة بزاز و انا طول الوقت بحسس على زبه من فوق البنطلون و بتدلع بشرمطة اووووى لحد ما لقيته وقف فى مكان ضلمة فى شارع هادى و هجم على شفايفى بشفايفه و ايده هاتقطع البلوزة من كتر القرص فى بزازى و الشد فى حلماتى و اهاتى مجنناه و ايدى بتفرك فى راس زبه بمحن و هيجان
فضل يبوس فى شفايفى و رقبتى و ايده لتحاول تخرج بزازى من السنتيانة لدرجة انه قطعها و اول ما مسك بزازى هجم عليهم بلسانه و شفايفه عض و مص و لحس و خصوصا ان حلمتى وقفت اوى و كمان اهاتى كانت كلها شرمطة و كمان كنت طلعت زبه من السوستة و ايدى لما لمسته مباشر حسيته اتكهرب و بقا شادد اوووى
فضل حسام يبوس و يمص اكتر من ربع ساعة و فجاة قالى تيجى نروح البيت عشان نبقى براحتنا و مش متوترين
انا طبعا اما صدقت و وافقت على طووووول .. و طلعنا على بيته اللى كان قريب من وسط البلد برضه و طبعا انا ظبطت نفسى و لبست القميص الرجالى و انا نازلة معاه من العربية و لبست الكاب على شعرى لحد ما طلعنا شقته
اول ما الباب اتقفل هجم عليا تانى و زنقنى جنب الباب و هوا نازل بوس فى شفايفى و رقبتى و ايده بتعصر فى طيزى و بزازى و عايز يقلعنى هدومى بالعافية و تقريبا كان هايقطع هدومى بجد
اتجاوبت معاه و طلبت منه ادخل التواليت اظبط امورى و طلبت منه ياخد شاور هوا كمان
خرجت من الحمام و انا لابسة الاندر و البرا اللى قطعهالى فى العربية و عاملة ميكب اب كامل و مسرحة شعرى بجد و كان هوا قاعد فى الصالة و مجهز عصير و فاكهة و بالبوكسر بس
اول ما شاف جسمى و بياضه و نضافته و افخادى المنورين و الاندر الاسود هاينطق عليا من كتر ما جسمى مفيهوش ولا شعراية واحدة
كان هايجيب لبن زبه على نفسه ��
طلبت منه ياخد شاور قبل اى حاجة عشان انا بحب كده و فعلا سمع كلامى و دخل اخد شاور و لما خرج ملقانيش فى الصالة
لقانى فى اوضة نومه و نايمة ع السرير بشرموطة و لبونة انافس فيها اى ست من اللى بيسموا نفسهم نسوان
دخل عليا حسام و زبه واقف قدامه زى العمود و قلعنى البرا و مسك بزازى بايديه الاتنين و نزل فيهم مص و لحس و زبه عمال يخبط فى بطنى و بين افخادى لما هيجنى على الاخر
و انا نزلت على ركبى و اخدت زبه الناعم بايديا الاتنين مشيته على وشى الناعم و حسست بيه على رقبتى و بدات امص فى راسه بالراحة و لسانى بيلاغب فتحة زبه و بمشى بلسانى على زبه كله بالطول و ببوس فى بيوضه و امصمصها بصوت عالى اوى و بدات احس بطعم اللبن بتاع الهيجان فى بقى روحت منيماه على ضهره و خدت زبه بين بزازى عشان ينيكهم بالراحة و انا اهاتى و دلعى مخليه كانه بينيك فى 4 نسوان مع بعض
بعد كده هديته شوية عشان ميجيبش لبنه و قومت جبت العصير من بره عشان نشربه
فضلت اهزر معاه انى اوقعه على رجله و انزل الحسه بلسانى و هوا وقعه على افخادى و نزل يلحسهم و مرة واحدة راح شادد الاندر منزله لتحت خالص و انا اتكسفت اوى و وشى احمر اوى بجد و انا بدارى زبى الصغنووون خالص زى اى ست ما بتدارى كسها اول ما اللى بينيكها بيشوفه
لقيته عمل اغرب حاجة كنت ممكن اتخيلها .. اخد زنبورى كله ببيوضى فى بقه و فضل يمصهم جامد اوووووى
انا اصلا زنبورى مش بينتصب فده كان مهيجه اكتر و محسسه انه نايم مع مرة بجد
و اللى هيجه اكتر التاتو اللى عاملاه فوقه بالظبط و المعطر المهبلى اللى كنت حاطاه بين رجليا و فى كسى من ورا
فضل حسام يلحسلى و يغرقنى بمية بقه و صوابعه عمالة تدعك فى كسى ( مش بحب اقول عليها طيزى ) و عمال يبعبصنى اوى و هوا عمال يمص فى زنبورى
بعد كده رفع رجليا لفوق و قرب بزبه على كسى اللى كان بقى طرى اوى من لحسه و اول ما لمسنى براس زبه اتنفضت من تحته و انا بدعك فى بزازى جامد و اهاتى و لا كانى ست بتتناك من 5 رجالة
فضل حسام يدخل زبه واحدة واحدة لحد ما دخل كله فى كسى و انا طلعت ااااااااااااااه كلها سكس و شرمطة و قفلت بكسى على زبه جامد اوى و هوا فضل يدخل و يخرج و عمال يحلف انه بينيك كس ست مش حاجة تانية و ايده بتهرى فى بزازى قرص و دعك
فضل ينيك فى كسى اكتر من ربع ساعة بزبه اللى بجد متعنى اوى و حسسنى قد ايه انى محرومة من متعة النيك لحد ما قرب ينزل و سالنى اجيبهم فين .. قولتله عايزة احس بيهم جوه كسى يا حسام و انا ببص فى عينه مباشرة عايزة احسب بلبنك يا دكر جوه كسى الهايج
لقيته بقى بينيك اسرع و زبه شد اوى وجسمه اترعش و هوا بيجيب لبنه جوايااااا و بيكهرب كسى بلبنه الناااار
ااااااااه من متعة نزول لبن الدكر اللى بينيك جوه كس محروم من المتعة دى
فضل حسام يقذف فى لبنه جوه كسى و نام ورايا و هوا حاضنى و زبه لسه جوه كسى و ايده حاضنة بزازى و محسسانى انى مش اقل من اى انثى فى الدنيا
خلص الجزء الاول بعد ما حسام نام معايا و حس بطعم نيك انثى حقيقية فى دلعها و رقتها و احساسها و حسسنى بانى انثى كانت بتتقطع متعة تحت راجل دكر بزب كبير و خبير عارف ازاى يمتع الست اللى تحته
نمنا حوالى ساعة من التعب و الاسترخاء و فوقت بعد الساعة و اتسحبت ع حمام شقة حسام عشان اخد شاور و اظبط نفسى عشان ارجع الاوتيل لانى ورايا شغل و مينفعش اتاخر عنه
دخلت التواليت و خدت بالى من وجود كيلوتات حريمى و براهات و لبس حريمى كتير فى سلة الغسيل و استغربت لان حسام قالى انه منفصل و عايش لوحده
خدت الشاور و ظبطت لبسى و روحت الاوضة اكمل لبسى لقيت حسام بدا يفوق و بيبصلى و هو مبتسم و زبه نايم بين رجليه بشكل مغرى لدرجة انى كلن نفسى امصه من تانى قبل ما انزل بس خوفت اسرح و الوقت ياخدنا و قولتله انا لازم انزل عشان ارجع الفندق و اروح شغلى
لقيت بكل جنتلة و شهامة قالى استنى هاجى اوصلك عشان متتبهدليش فى المواصلات
و فى الطريق سمعنا مزيكا هادية و رومانسية و لقيت حسام بيقولى انا هاخد اجازة من الكافيه الفترة اللى انتى موجودة فيها عشان نبقى مع بعض كل يوم ... فرحت اوى من اهتمامه و تعلقه بيا و اتفقنا انى بمجرد ما اخلص شغلى هاتصل بيه يجى ياخدنى من الشركة و نروح الاوتيل نجيب شوية اغراض تلزمنى و نطلع ع شقته
و فعلا خوالى الساعة 5 كلمته و قولتله انى خلصت و قدامى ربع ساعة و انزل .. قالى هاكون مستنيكى و معايا مفاجاة حلوة
نزلت بعد ربع ساعة لقيته واقف فعلا مستنينى بعربيته و اتجهت لها مباشرة و فتحت الباب بس اتفاجئت ان فى ست قاعدة جنبه
اتخضيت و اتضايقت و قفلت الباب و قررت امشى من سكات و اركب اى مواصلة اروح بيها الاوتيل
لقيته نازل بيوقفنى و بيقولى فى ايه و اتضايقتى ليه طب بس تعالى هافهمك و لو معجبكيش اللى هاقوله امشى و مفيش حد هايجبرك على حاجة
رجعت معاه على العربية و ركبت ورا و اتحركنا و بدا حسام بالكلام و قال
احب اعرفكم ببعض .. مدام ريفاد و هو بيكلم اللى جنبه و بصلر و هو بيقول مدام ايمان ( اسم الست اللى جنبه ) بصيت لها فى المراية اتفحصها كويس .. كانت تقريبا فى نص الثلاثينات شعرها بنى و طويل و زى الحرير و عنيها واسعة و لونهم عسلى و شفايف مليانة مغرية اوى بلون الرووج الاحمر و صدرها يهبل بحجمه و لونه الابيض اللى باين من الفستان الاسود اللى واصل لركبتها
بصتلى ايمان و هى مبتسمة ابتسامة رقيقة و مودة حقيقية و قالتلى اهلا بيكى يا ريفاد منورانا و مبسوطة انى اتعرف بيكى و خصوصا ان حسام مبطلش كلام عنك من الصبح
رديت بابتسامة باردة و انا بهز راسى و ببص الجهة التانية لانى متضايقة و مش فاهمة
لقيت ايمان بتقولى على فكرة يا ريفاد احنا شلة لها طبع خاص و مقفولة اوى علينا و صعب جدا اى حد يدخل بيننا الا لو كان محل ثقة كبيرة و حسام شايف انك محل للثقة دى .. و شلتنا مش كبيرة اوى و كلنا من عائلات كبيرة و بنشتغل فى اماكن محترمة و معروفة و كل هدفنا المتعة باى شكل احنا عايزينه بس بعيد عن فضول الناس و بحرية
يعنى تقدرى تقولى اننا عاملين عالم خاص بينا بعيد عن دوشة الناس و اسئلتهم و قيود المجتمع و كل الكلام اللى يخنق ده و لو مش حابة تكونى وسطنا فده يرجعلك
كانت ايمان بتتكلم بعفوية و الصدق باين فى كلامها و ابتسامتها فعلا تلمس القلب و لقيتنى برد عليها بدون تفكير كتير .. يسعدنى يا ايمى اكون وسطكم بس متزعليش منى انا اتخضيت لما لقيت حد مع حسام و انا مبحبش لا الفضايح و لا المشاكل
ضحكنا و هزرنا لحد ما وصلنا الاوتيل و طلعت جبت شنطة فيها هدومى الحريمى و الاندرات بتاعتى و الميك اب و شوية اغراض و فلوس
و نزلت لهم بس لاحظت ان حسام مش واخد الطريق لشقته فسالته رايح فين قالى ان احنا رايحين على مقر الشلة 😊 و دع عبارة عن فيلا صغيرة فى اخر المعادى بتاعة واحد من الشلة و مخصصينها للشلة و لمتعتهم
وصلنا هناك كانت فيلا صغيرة بس شيك اوى و مكانش فيها اى حد و حسام كان معاه المفتاح و دخلنا ملقناش اى حد فسالت ايمان امال فين الشلة دى .. قالتلى اصبرى احنا لسه فى نص النهار و اغلبنا ماسك مناصب مهمة فى شغله و مبيخلصش قبل 9 مساءا
دخلنا و لقيت ايمان بتقولى انتى النهاردة بس ضيفة لس من بكرة واحدة من اهل البيت فقولتلها يعنى ايه مش فاهمة قالتلى يعنى انا هادخل اجهز اكل لينا و للناس اللى هاتيجى بالليل و ده واجب ضيافة و من بكرة هاوضب و هارتب البيت زيى زيهم كلهم لان هنا مفيش فرق بين اى حد و كلنا عايشين كاننا كلنا اصحاب البيت
دخلت اوضة اغير هدومى و اخدت شاور و لبست هوت شورت ضيق و مفيش تحته اندر و بلوزة حمالات واصلة لحد سرتى بس و طبعا من غير سونتيانة و رسمت تاتو على بطنى من تحت عشان شكلى يبقى حلو و خرجت لقيت ايمان لوحدها و محضرة اكل و بتتفرج ع التليفزيون و هيا لابسة لانجيرى اسود تحفة ظهر منه قد ايه انها حلوة اووووووى و نضيفة اوى و تشبه نجوم السينما و سالتها عن حسام قالتلى انه راح يخلص شوية مشاوير و قدامه ساعة و يرجع
قمنا اتغدينا و كملنا تعارف و عرفت منها انها منفصلة و شغالة ادارية فى شركة طيران بس اهلها فاهمين انها مضيفة عشان تقدر تغيب عن البيت بالاسبوع و اكتر و انها اصلا مش من القاهرة فمطمنة انها مش هاتقابل حد يعرفها او تعرفه
و بعد الاكل قعدنا جنب بعض و لقيتها بتبصلى بعينها اللى مليانة سكس و رغبة و ايدها على افخادى الناعمة و بتقول انا مكنتش متخيلة انك حلوة اوى كده و كنت خايفة ان حسام كان بيبالغ .. اتكسفت من كلامعا و انا جسمى بدا يىتعش رعشات خفيفة من لمساتها على فخدى و بطنى و اتكلمت بصعوبة و انا بقولها طب يا ترى عارفة ان انا شيميل و لا حسام اتكسف يقولك
ردت عليا و قالت انها من زمان كان نفسها تنام مع شيميل و ان دى احلى صدفة و مفاجاة عملهالها حسام
لقيت نفسى من غير ما احس ايدى بتحسس على افخادها المرمر و بطلع بايدى تحت اللانجيرى عشان المس كسها لقيت اجمل و انضف كس شوفته فى حياتى و ناعم بطريقة غرييبة و اول ما لمسته طلع منها تنهيدة حارة اوى و قربت بشفايفها باستنى بين بزازى و بتضغط بافخادها على ايدى عشان تحك كسها فى صوابعى اوىو فجاة راحت واقفة و موقفانى و منزلة الهوت شورت و هيا بتبص على زنبورى بانبهار و هيجان مش طبيعى و هيا بتتنفس بصوت عالى و مسكته برقة اوى و هيا بتبوسه و بتلمسه بلسانها كانها بتلاعبه و انا بدات اروح فى دنيا تانية من متعة مكنتش اتخيلها و لا عاملة لها اى حساب
فضلت تمص فى زنبورى و انا بلعلب و بفرك فى حلمة بزازها اللى عمرى ما قابلت فى طراوتهم و روحت زاقاها على الكنبة و نزلت براسى بين رجليها عاوزة ادوق كسها اللى شكله لوحده يخلى اجدع راجل يجيب لبنه عليه
اول ما قربت منه بلسانى لقيتها حاطة عليه معطر بطعم الفراولة يهبل و لما لمسته بلسانى كانت هاتتجنن من الهيجان و المحن و عسلها مغرق شفايفى بطعم خيالى فضلت امص فى شفايف كسها و الاعب زنبورها بلسانى لحد ما اترعشت و نزلت عسلها بكمية مش طبيعية و قامت خطفت شفايفى و بتدخل لسانها جوه بقى و هيا حاضنانى اوى و ايدها بتخربش فى ضهرى و لقيتها بتبصلى و بتقولى لازم نتمتع اكتر و دخلت غرفة من الغرف و رجعت و هيا معاها زب صناعى بحزام بنفس شكل و حجم الطبيعى و لقيتها لبسته و بتقولى لازم ادوقك نيكة تحلفى بيها من ايمان
و فعلا لبست الزب و خدتنى فى بوسة كلها هيجان و دلع و ايدها بتحسس على طيزى و بتلاعب كسى و نيمتنى على ضهرى و نزلت تمص فى زنبورى الصغنون اللى من كتر الهيجان ابتدى يحصل اه انتصاب بس ضعيف اوىو لسانها بيلحس كسى فى دواير باحتراف مش عادى
و لقيتها بتدهن كسى بزيت له ريحة حلوة اوى و بتحط من نفس الزيت على الزب اللى لابساه و قربت تحسس بيه على كسى من غير ما تدخله بس بطريقة خلتنى فى دنيا تانية من الهيجان و المتعة و انا عمالة طلع فى اهات و بتلوى من الهيجان
و خصوصا لما بدات تعضعض فى حلمة بزازى اللى بقوا واقفين اووووى و بدات تضغط براس الزب على فتحة كسى اللى كانت مهياة جدا لاستقبال الزب و الزيت ساعدها ان راسه دخلت مش بصعوبة و انا عمالة اقولها نيكينى و قطعينى نيك .. عايزة اتناك منك اوى يا ايمان
قالتلى عيون ايمان يا اجمل شرموطة و لبوة .. كلامها هيجنى لدرجة انى زقيت نفسى و اخدت زبها كله فى كسى لحد اخره و حسيت انى هايغمى عليا من كتر الهيجان و المحن و المتعة
فضلت ايمان تنيك فيا مش اقل من 10 دقايق و ايدها بتلاعب زنبورى لحد ما حسيت انى خلاص مش قادرة و هاجيب لبنى و كنت بصوت بلبونة و شرمطة و دلع و هيا حست من صوت نفسى انى هاجيبهم فسرعت فى النيك اوووى لحد ما جبت لبنى اللى يشبه لبن النسوان خالص فى لونه و شكله
راحت ايمان مطلع الزب و دهناه بلبنى و مدخلاه تانى فى كسى و هيا بتقولى عشان ادوقك عسلك فى كسك يا روح ايمان و هيا بتضحك
و نمنا جنب بعض مغمضين عيوننا و ادينا حاضنة ايد بعض فى استرخاء كبييير
و مفوقناش الا على صوت حسام و هو بيضحك و بيقول كنت عارف انى هارجع الاقيكم نايكين بعض يا شراميط
ضحكنا احنا الاتنين بلبونة و مفكرناش حتى نلبس حاجة من هدومنا
-------------------------''''
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: theboogyman, anwerhadi, شبراويشي و 10 آخرين
انا ريفاد و وصفتلكم نفسى قبل كده انا -شيميل - حقيقية بنسبة 99% بزازى طرية و واضحة اوى و جسمى بناتى اوووى و شعرى طويل و رغم الملابس الذكورية اللى بلبسها بس اى حد يشوفه هايعرف انه متسرح تسريحة حريمى خالص .. يعنى فى المجمل بنوتة بجسم صاروخ بس للاسف بلبس رجالى عشان شغلى و المجتمع و العيلة و الكلام الفارغ ده
قصتى النهاردة لسه حاصلة من نص ساعة بس و ده بجد انا لسه مخلصة احلى و امتع نيكة حصلتلى فى حياتى دلوقتى
انا بحكم شغلى بقالى كام يوم مستقرة فى القاهرة و نازلة باوتيل فى نص البلد و طبعا بتحرك و بتكلم و بلبس زى الرجالة ولما بخلص شغلى و اجتمعاتى على اخر النهار بدخل اوضتى و بستعيد انوثتى كاملة
لبسى الحريمى و الميك اب و برفاناتى و بعيش زى اى ست ما هى عايشة و اطلع اقعد فى البلكونة ادخن و اسمع مزيكا لحد الساعة 12 و بنزل اقعد على كافيه جنب الاوتل و من هنا بدات الحكاية
فى الكافيه قابلت حسام .. شاب جنتل اوى جسمه رياضى و لماح لانه من اول يوم تقريبا فهم ان التيشيرت اللى انا لابساه و البنطلون الميلتون تحتهم اندر حريمى و خصوصا ان شعرى كان مخلينى شكلى اجمل و صدرى بارز اوى مع انى لابسة بلوزة واسعة عشان محدش يضايقنى
اول يوم رحب بيا اوى و دخلنى فى ركن بعيد عن الزحمة و زق برجله السايد بتاع العائلات عشان اقعد براحتى و بص فى عينى مباشرة و قالى بكل ثقة و هوا عارف بيقول ايه ( خدى راحتك و متقلقيش من حاجة ) انا تنحت و اتخضيت انه بيكلمنى بصيغة الانثى و كمان من لهجته الرزينة الواثقة .. و رغم كده ابتسمت و شكرته و طلبت عصير
بعد شوية لقيته هوا اللى جايبه بنفسه رغم انه مش الويتر و بدا يفتح معايا كلام
لقيته بيقولى انتى اول مرة تشرفينا و العصير هدية بسيطة لتشريفك المكان
- قولتله و انا بحاول اكون جد انت ليه بتكلمنى لصيغة المؤنث
بس للاسف اسلوب الحريمى طغى عليا و صوتى كان طالع مهزوز من الارتباك و الفرحة ان فى حد بيعاملنى بحقيقتى
رد حسام و قالى : انا بحب الصراحة و الوضوح و مش بحب اللف و الدوران .. و اتمنى بجد نكون صحاب و انا حابب شخصيتك مهما تكون
قولتله ماشى يا سيدى انا اسمى ....... ( الاسم الذكورى ) رد عليا قالى لاء انا عايز اسمك الحقيقى
قولتله انت جرئ اوى و بجد اسلوبك مختلف و منكرش انه عاجبنى .. عموما انا اسمى ريفاد
قالى و انا حسام و بحب اى شئ مختلف و بحب اصاحب الناس اللى فاهمة نفسها كويس و غمزلى و مشى من قدامة و سابنى بضرب اخماس فى اسداس و خايفة من اللى ممكن يحصل خصوصا انى فى بلد غريبة
و ساعتها ندمت انى نزلت و انا لابسة البرا و الاندر الحريمى اللى متحدد تحت البنطلون الميلتون و قررت انى امشى على طول عشان اتجنب اى مشكلة
و فعلا شربت العصير و طلبت الشيك و طبعا اللى جابهولى حسام و بيقولى انا اسف ان كنت ضايقتك و خليتك تقوم
قولتله لاء ابدا بس انا محتاجة ارتاح شوية بعد الشغل الكتير طول اليوم
قالى طيب ممكن رقم الموبايل عشان لو سهرانة ندردش شوية على الواتساب
و لتانى مرة اسيب نفسى و اعمل حاجة عمرى ما عملتها و هى انى اديته رقمى الشخصى اللى مسجلة بيه واتساب و فيسبوك و عليهم صورى بهدومى و ميكياجى و بشكلى الحريمى اللى بحبه
و مشيت و انا شبه هاقع من كتر الارتباك و الخوف و الفرحة برضه
بعدها بساعتين و انا قاعدة فى سريرى و يا دووووب لسه مخلصة سويت و مخلية جسمى يبرق لقيت التليفون بيرن و التروكولر مطلع اسم ( حسام - كافيه )
فضلت ابص ع التليفون و خايفة ارد لحد ما فصل و قلبى بيدق جامد بعدها بثوانى لقيته بيتصل تانى بس المرة دى قررت افتح و اللى يحصل يحصل
الو .. مين معايا
ايوة انا حسام اللى قابلتك فى كافيه ....... مش ريفاد برضه
قولتاه ايوة و بكل دلع و رقة و انوثة
لقيته بيقولى يا نهااااااار ابيااااااض ايه الصوت ده ؟؟ دا ملوش علاقة باللى فى الكافيه خالص
ضحكت و قولتله دلوقتى اللى بتكلمك ربفاد الحقيقية بكل ما فيها و دى ملهاش علاقة بالشخص التانى اللى الناس بتتعامل معاه
المهم اتعرفنا و هوا طلع اكبر منى بسنة واحدة و منفصل عن مراته
و انا حكيتله حكايتى كاملة و انى شيميل حقيقية مش مجرد شاب بيستهبل او gay و ان اهلى معرفوش يتعاملوا مع حالتى و انى انا ليا حياتى الخاصة اللى بعيشها بحرية و ان اللى ساعدتى عليها طبيعة شغلى
فى نهاية المكالمة طلب منى حسام انى لو مش هانام انزل نلف شوية بعربيته و خصوصا ان البلد رايقة و مفيش حد يضايقنا
بصراحة فرحت لطلبه و اعتبرتها مغامرة و كده كده مش هاسمحله يتجاوز فى اى حاجة الا بمزاجى
طلبت منه يدينى مهلة نص ساعة على ما اجهز نفسى و فعلا قومت اخدت شاور و حطيت بيرفيوم حريمى يجنن و لبست برا و اندر لونهم اسود و جينز ضيق اووووى من على طيزى و بلوزة كت بس لبست فوقها قميص رجالى و لبست كاب على شعرى عشان ادارى وشى لانى حاطة ميكاب خفيف و كمان حلق فى ودنى ��
نزلت لحسام و كان مستنينى بالعربية قدام الاوتيل و لحظى الحلو ان العربية كلها فاميه اول ما ركبت طلبت منه يركن فى اى مكان بعيد دقيقتين بس و هوا مش فاهم ليه
المهم اول ما ركن انا قلعت القميص و ظهرت البلوزة الضيقة اللى لابساها على اللحم و تحتها البرا بس و ظهر قد ايه بزازى كبيرة فعلا
و كمان ظهر دراعى و صدرى اللى بيبرقوا من نضافتهم و ريحة البيرفيوم ملت العربية و نزلت مراية الشماسة و طلعت علبة الميكاب و ظبطت نفسى بسرعة و ببصله لقيته مبرق و متنح و زى اللى لمسه عفريت ��
قالى يخربيتك دا انتى موزة جامدة اوووووى و احلى من اى واحدة انا عرفتها قبل كده
ضحكنا و هزرنا و اخدنا على بعض بسرعة غريييييبة و انا كنت طايرة من الفرح انى على طبيعتى مع شاب من ساعة ما ركبت معاه و زبه هايقطع البنطلون
فضلنا نتكلم كتير و احنا بنلف بالعربية و الكلام طبعا كان مليان سكس و مسكة بزاز و انا طول الوقت بحسس على زبه من فوق البنطلون و بتدلع بشرمطة اووووى لحد ما لقيته وقف فى مكان ضلمة فى شارع هادى و هجم على شفايفى بشفايفه و ايده هاتقطع البلوزة من كتر القرص فى بزازى و الشد فى حلماتى و اهاتى مجنناه و ايدى بتفرك فى راس زبه بمحن و هيجان
فضل يبوس فى شفايفى و رقبتى و ايده لتحاول تخرج بزازى من السنتيانة لدرجة انه قطعها و اول ما مسك بزازى هجم عليهم بلسانه و شفايفه عض و مص و لحس و خصوصا ان حلمتى وقفت اوى و كمان اهاتى كانت كلها شرمطة و كمان كنت طلعت زبه من السوستة و ايدى لما لمسته مباشر حسيته اتكهرب و بقا شادد اوووى
فضل حسام يبوس و يمص اكتر من ربع ساعة و فجاة قالى تيجى نروح البيت عشان نبقى براحتنا و مش متوترين
انا طبعا اما صدقت و وافقت على طووووول .. و طلعنا على بيته اللى كان قريب من وسط البلد برضه و طبعا انا ظبطت نفسى و لبست القميص الرجالى و انا نازلة معاه من العربية و لبست الكاب على شعرى لحد ما طلعنا شقته
اول ما الباب اتقفل هجم عليا تانى و زنقنى جنب الباب و هوا نازل بوس فى شفايفى و رقبتى و ايده بتعصر فى طيزى و بزازى و عايز يقلعنى هدومى بالعافية و تقريبا كان هايقطع هدومى بجد
اتجاوبت معاه و طلبت منه ادخل التواليت اظبط امورى و طلبت منه ياخد شاور هوا كمان
خرجت من الحمام و انا لابسة الاندر و البرا اللى قطعهالى فى العربية و عاملة ميكب اب كامل و مسرحة شعرى بجد و كان هوا قاعد فى الصالة و مجهز عصير و فاكهة و بالبوكسر بس
اول ما شاف جسمى و بياضه و نضافته و افخادى المنورين و الاندر الاسود هاينطق عليا من كتر ما جسمى مفيهوش ولا شعراية واحدة
كان هايجيب لبن زبه على نفسه ��
طلبت منه ياخد شاور قبل اى حاجة عشان انا بحب كده و فعلا سمع كلامى و دخل اخد شاور و لما خرج ملقانيش فى الصالة
لقانى فى اوضة نومه و نايمة ع السرير بشرموطة و لبونة انافس فيها اى ست من اللى بيسموا نفسهم نسوان
دخل عليا حسام و زبه واقف قدامه زى العمود و قلعنى البرا و مسك بزازى بايديه الاتنين و نزل فيهم مص و لحس و زبه عمال يخبط فى بطنى و بين افخادى لما هيجنى على الاخر
و انا نزلت على ركبى و اخدت زبه الناعم بايديا الاتنين مشيته على وشى الناعم و حسست بيه على رقبتى و بدات امص فى راسه بالراحة و لسانى بيلاغب فتحة زبه و بمشى بلسانى على زبه كله بالطول و ببوس فى بيوضه و امصمصها بصوت عالى اوى و بدات احس بطعم اللبن بتاع الهيجان فى بقى روحت منيماه على ضهره و خدت زبه بين بزازى عشان ينيكهم بالراحة و انا اهاتى و دلعى مخليه كانه بينيك فى 4 نسوان مع بعض
بعد كده هديته شوية عشان ميجيبش لبنه و قومت جبت العصير من بره عشان نشربه
فضلت اهزر معاه انى اوقعه على رجله و انزل الحسه بلسانى و هوا وقعه على افخادى و نزل يلحسهم و مرة واحدة راح شادد الاندر منزله لتحت خالص و انا اتكسفت اوى و وشى احمر اوى بجد و انا بدارى زبى الصغنووون خالص زى اى ست ما بتدارى كسها اول ما اللى بينيكها بيشوفه
لقيته عمل اغرب حاجة كنت ممكن اتخيلها .. اخد زنبورى كله ببيوضى فى بقه و فضل يمصهم جامد اوووووى
انا اصلا زنبورى مش بينتصب فده كان مهيجه اكتر و محسسه انه نايم مع مرة بجد
و اللى هيجه اكتر التاتو اللى عاملاه فوقه بالظبط و المعطر المهبلى اللى كنت حاطاه بين رجليا و فى كسى من ورا
فضل حسام يلحسلى و يغرقنى بمية بقه و صوابعه عمالة تدعك فى كسى ( مش بحب اقول عليها طيزى ) و عمال يبعبصنى اوى و هوا عمال يمص فى زنبورى
بعد كده رفع رجليا لفوق و قرب بزبه على كسى اللى كان بقى طرى اوى من لحسه و اول ما لمسنى براس زبه اتنفضت من تحته و انا بدعك فى بزازى جامد و اهاتى و لا كانى ست بتتناك من 5 رجالة
فضل حسام يدخل زبه واحدة واحدة لحد ما دخل كله فى كسى و انا طلعت ااااااااااااااه كلها سكس و شرمطة و قفلت بكسى على زبه جامد اوى و هوا فضل يدخل و يخرج و عمال يحلف انه بينيك كس ست مش حاجة تانية و ايده بتهرى فى بزازى قرص و دعك
فضل ينيك فى كسى اكتر من ربع ساعة بزبه اللى بجد متعنى اوى و حسسنى قد ايه انى محرومة من متعة النيك لحد ما قرب ينزل و سالنى اجيبهم فين .. قولتله عايزة احس بيهم جوه كسى يا حسام و انا ببص فى عينه مباشرة عايزة احسب بلبنك يا دكر جوه كسى الهايج
لقيته بقى بينيك اسرع و زبه شد اوى وجسمه اترعش و هوا بيجيب لبنه جوايااااا و بيكهرب كسى بلبنه الناااار
ااااااااه من متعة نزول لبن الدكر اللى بينيك جوه كس محروم من المتعة دى
فضل حسام يقذف فى لبنه جوه كسى و نام ورايا و هوا حاضنى و زبه لسه جوه كسى و ايده حاضنة بزازى و محسسانى انى مش اقل من اى انثى فى الدنيا
خلص الجزء الاول بعد ما حسام نام معايا و حس بطعم نيك انثى حقيقية فى دلعها و رقتها و احساسها و حسسنى بانى انثى كانت بتتقطع متعة تحت راجل دكر بزب كبير و خبير عارف ازاى يمتع الست اللى تحته
نمنا حوالى ساعة من التعب و الاسترخاء و فوقت بعد الساعة و اتسحبت ع حمام شقة حسام عشان اخد شاور و اظبط نفسى عشان ارجع الاوتيل لانى ورايا شغل و مينفعش اتاخر عنه
دخلت التواليت و خدت بالى من وجود كيلوتات حريمى و براهات و لبس حريمى كتير فى سلة الغسيل و استغربت لان حسام قالى انه منفصل و عايش لوحده
خدت الشاور و ظبطت لبسى و روحت الاوضة اكمل لبسى لقيت حسام بدا يفوق و بيبصلى و هو مبتسم و زبه نايم بين رجليه بشكل مغرى لدرجة انى كلن نفسى امصه من تانى قبل ما انزل بس خوفت اسرح و الوقت ياخدنا و قولتله انا لازم انزل عشان ارجع الفندق و اروح شغلى
لقيت بكل جنتلة و شهامة قالى استنى هاجى اوصلك عشان متتبهدليش فى المواصلات
و فى الطريق سمعنا مزيكا هادية و رومانسية و لقيت حسام بيقولى انا هاخد اجازة من الكافيه الفترة اللى انتى موجودة فيها عشان نبقى مع بعض كل يوم ... فرحت اوى من اهتمامه و تعلقه بيا و اتفقنا انى بمجرد ما اخلص شغلى هاتصل بيه يجى ياخدنى من الشركة و نروح الاوتيل نجيب شوية اغراض تلزمنى و نطلع ع شقته
و فعلا خوالى الساعة 5 كلمته و قولتله انى خلصت و قدامى ربع ساعة و انزل .. قالى هاكون مستنيكى و معايا مفاجاة حلوة
نزلت بعد ربع ساعة لقيته واقف فعلا مستنينى بعربيته و اتجهت لها مباشرة و فتحت الباب بس اتفاجئت ان فى ست قاعدة جنبه
اتخضيت و اتضايقت و قفلت الباب و قررت امشى من سكات و اركب اى مواصلة اروح بيها الاوتيل
لقيته نازل بيوقفنى و بيقولى فى ايه و اتضايقتى ليه طب بس تعالى هافهمك و لو معجبكيش اللى هاقوله امشى و مفيش حد هايجبرك على حاجة
رجعت معاه على العربية و ركبت ورا و اتحركنا و بدا حسام بالكلام و قال
احب اعرفكم ببعض .. مدام ريفاد و هو بيكلم اللى جنبه و بصلر و هو بيقول مدام ايمان ( اسم الست اللى جنبه ) بصيت لها فى المراية اتفحصها كويس .. كانت تقريبا فى نص الثلاثينات شعرها بنى و طويل و زى الحرير و عنيها واسعة و لونهم عسلى و شفايف مليانة مغرية اوى بلون الرووج الاحمر و صدرها يهبل بحجمه و لونه الابيض اللى باين من الفستان الاسود اللى واصل لركبتها
بصتلى ايمان و هى مبتسمة ابتسامة رقيقة و مودة حقيقية و قالتلى اهلا بيكى يا ريفاد منورانا و مبسوطة انى اتعرف بيكى و خصوصا ان حسام مبطلش كلام عنك من الصبح
رديت بابتسامة باردة و انا بهز راسى و ببص الجهة التانية لانى متضايقة و مش فاهمة
لقيت ايمان بتقولى على فكرة يا ريفاد احنا شلة لها طبع خاص و مقفولة اوى علينا و صعب جدا اى حد يدخل بيننا الا لو كان محل ثقة كبيرة و حسام شايف انك محل للثقة دى .. و شلتنا مش كبيرة اوى و كلنا من عائلات كبيرة و بنشتغل فى اماكن محترمة و معروفة و كل هدفنا المتعة باى شكل احنا عايزينه بس بعيد عن فضول الناس و بحرية
يعنى تقدرى تقولى اننا عاملين عالم خاص بينا بعيد عن دوشة الناس و اسئلتهم و قيود المجتمع و كل الكلام اللى يخنق ده و لو مش حابة تكونى وسطنا فده يرجعلك
كانت ايمان بتتكلم بعفوية و الصدق باين فى كلامها و ابتسامتها فعلا تلمس القلب و لقيتنى برد عليها بدون تفكير كتير .. يسعدنى يا ايمى اكون وسطكم بس متزعليش منى انا اتخضيت لما لقيت حد مع حسام و انا مبحبش لا الفضايح و لا المشاكل
ضحكنا و هزرنا لحد ما وصلنا الاوتيل و طلعت جبت شنطة فيها هدومى الحريمى و الاندرات بتاعتى و الميك اب و شوية اغراض و فلوس
و نزلت لهم بس لاحظت ان حسام مش واخد الطريق لشقته فسالته رايح فين قالى ان احنا رايحين على مقر الشلة 😊 و دع عبارة عن فيلا صغيرة فى اخر المعادى بتاعة واحد من الشلة و مخصصينها للشلة و لمتعتهم
وصلنا هناك كانت فيلا صغيرة بس شيك اوى و مكانش فيها اى حد و حسام كان معاه المفتاح و دخلنا ملقناش اى حد فسالت ايمان امال فين الشلة دى .. قالتلى اصبرى احنا لسه فى نص النهار و اغلبنا ماسك مناصب مهمة فى شغله و مبيخلصش قبل 9 مساءا
دخلنا و لقيت ايمان بتقولى انتى النهاردة بس ضيفة لس من بكرة واحدة من اهل البيت فقولتلها يعنى ايه مش فاهمة قالتلى يعنى انا هادخل اجهز اكل لينا و للناس اللى هاتيجى بالليل و ده واجب ضيافة و من بكرة هاوضب و هارتب البيت زيى زيهم كلهم لان هنا مفيش فرق بين اى حد و كلنا عايشين كاننا كلنا اصحاب البيت
دخلت اوضة اغير هدومى و اخدت شاور و لبست هوت شورت ضيق و مفيش تحته اندر و بلوزة حمالات واصلة لحد سرتى بس و طبعا من غير سونتيانة و رسمت تاتو على بطنى من تحت عشان شكلى يبقى حلو و خرجت لقيت ايمان لوحدها و محضرة اكل و بتتفرج ع التليفزيون و هيا لابسة لانجيرى اسود تحفة ظهر منه قد ايه انها حلوة اووووووى و نضيفة اوى و تشبه نجوم السينما و سالتها عن حسام قالتلى انه راح يخلص شوية مشاوير و قدامه ساعة و يرجع
قمنا اتغدينا و كملنا تعارف و عرفت منها انها منفصلة و شغالة ادارية فى شركة طيران بس اهلها فاهمين انها مضيفة عشان تقدر تغيب عن البيت بالاسبوع و اكتر و انها اصلا مش من القاهرة فمطمنة انها مش هاتقابل حد يعرفها او تعرفه
و بعد الاكل قعدنا جنب بعض و لقيتها بتبصلى بعينها اللى مليانة سكس و رغبة و ايدها على افخادى الناعمة و بتقول انا مكنتش متخيلة انك حلوة اوى كده و كنت خايفة ان حسام كان بيبالغ .. اتكسفت من كلامعا و انا جسمى بدا يىتعش رعشات خفيفة من لمساتها على فخدى و بطنى و اتكلمت بصعوبة و انا بقولها طب يا ترى عارفة ان انا شيميل و لا حسام اتكسف يقولك
ردت عليا و قالت انها من زمان كان نفسها تنام مع شيميل و ان دى احلى صدفة و مفاجاة عملهالها حسام
لقيت نفسى من غير ما احس ايدى بتحسس على افخادها المرمر و بطلع بايدى تحت اللانجيرى عشان المس كسها لقيت اجمل و انضف كس شوفته فى حياتى و ناعم بطريقة غرييبة و اول ما لمسته طلع منها تنهيدة حارة اوى و قربت بشفايفها باستنى بين بزازى و بتضغط بافخادها على ايدى عشان تحك كسها فى صوابعى اوىو فجاة راحت واقفة و موقفانى و منزلة الهوت شورت و هيا بتبص على زنبورى بانبهار و هيجان مش طبيعى و هيا بتتنفس بصوت عالى و مسكته برقة اوى و هيا بتبوسه و بتلمسه بلسانها كانها بتلاعبه و انا بدات اروح فى دنيا تانية من متعة مكنتش اتخيلها و لا عاملة لها اى حساب
فضلت تمص فى زنبورى و انا بلعلب و بفرك فى حلمة بزازها اللى عمرى ما قابلت فى طراوتهم و روحت زاقاها على الكنبة و نزلت براسى بين رجليها عاوزة ادوق كسها اللى شكله لوحده يخلى اجدع راجل يجيب لبنه عليه
اول ما قربت منه بلسانى لقيتها حاطة عليه معطر بطعم الفراولة يهبل و لما لمسته بلسانى كانت هاتتجنن من الهيجان و المحن و عسلها مغرق شفايفى بطعم خيالى فضلت امص فى شفايف كسها و الاعب زنبورها بلسانى لحد ما اترعشت و نزلت عسلها بكمية مش طبيعية و قامت خطفت شفايفى و بتدخل لسانها جوه بقى و هيا حاضنانى اوى و ايدها بتخربش فى ضهرى و لقيتها بتبصلى و بتقولى لازم نتمتع اكتر و دخلت غرفة من الغرف و رجعت و هيا معاها زب صناعى بحزام بنفس شكل و حجم الطبيعى و لقيتها لبسته و بتقولى لازم ادوقك نيكة تحلفى بيها من ايمان
و فعلا لبست الزب و خدتنى فى بوسة كلها هيجان و دلع و ايدها بتحسس على طيزى و بتلاعب كسى و نيمتنى على ضهرى و نزلت تمص فى زنبورى الصغنون اللى من كتر الهيجان ابتدى يحصل اه انتصاب بس ضعيف اوىو لسانها بيلحس كسى فى دواير باحتراف مش عادى
و لقيتها بتدهن كسى بزيت له ريحة حلوة اوى و بتحط من نفس الزيت على الزب اللى لابساه و قربت تحسس بيه على كسى من غير ما تدخله بس بطريقة خلتنى فى دنيا تانية من الهيجان و المتعة و انا عمالة طلع فى اهات و بتلوى من الهيجان
و خصوصا لما بدات تعضعض فى حلمة بزازى اللى بقوا واقفين اووووى و بدات تضغط براس الزب على فتحة كسى اللى كانت مهياة جدا لاستقبال الزب و الزيت ساعدها ان راسه دخلت مش بصعوبة و انا عمالة اقولها نيكينى و قطعينى نيك .. عايزة اتناك منك اوى يا ايمان
قالتلى عيون ايمان يا اجمل شرموطة و لبوة .. كلامها هيجنى لدرجة انى زقيت نفسى و اخدت زبها كله فى كسى لحد اخره و حسيت انى هايغمى عليا من كتر الهيجان و المحن و المتعة
فضلت ايمان تنيك فيا مش اقل من 10 دقايق و ايدها بتلاعب زنبورى لحد ما حسيت انى خلاص مش قادرة و هاجيب لبنى و كنت بصوت بلبونة و شرمطة و دلع و هيا حست من صوت نفسى انى هاجيبهم فسرعت فى النيك اوووى لحد ما جبت لبنى اللى يشبه لبن النسوان خالص فى لونه و شكله
راحت ايمان مطلع الزب و دهناه بلبنى و مدخلاه تانى فى كسى و هيا بتقولى عشان ادوقك عسلك فى كسك يا روح ايمان و هيا بتضحك
و نمنا جنب بعض مغمضين عيوننا و ادينا حاضنة ايد بعض فى استرخاء كبييير
و مفوقناش الا على صوت حسام و هو بيضحك و بيقول كنت عارف انى هارجع الاقيكم نايكين بعض يا شراميط
ضحكنا احنا الاتنين بلبونة و مفكرناش حتى نلبس حاجة من هدومنا
-------------------------''''
واو نفسي فكده اوى
 
انا ريفاد و وصفتلكم نفسى قبل كده انا -شيميل - حقيقية بنسبة 99% بزازى طرية و واضحة اوى و جسمى بناتى اوووى و شعرى طويل و رغم الملابس الذكورية اللى بلبسها بس اى حد يشوفه هايعرف انه متسرح تسريحة حريمى خالص .. يعنى فى المجمل بنوتة بجسم صاروخ بس للاسف بلبس رجالى عشان شغلى و المجتمع و العيلة و الكلام الفارغ ده
قصتى النهاردة لسه حاصلة من نص ساعة بس و ده بجد انا لسه مخلصة احلى و امتع نيكة حصلتلى فى حياتى دلوقتى
انا بحكم شغلى بقالى كام يوم مستقرة فى القاهرة و نازلة باوتيل فى نص البلد و طبعا بتحرك و بتكلم و بلبس زى الرجالة ولما بخلص شغلى و اجتمعاتى على اخر النهار بدخل اوضتى و بستعيد انوثتى كاملة
لبسى الحريمى و الميك اب و برفاناتى و بعيش زى اى ست ما هى عايشة و اطلع اقعد فى البلكونة ادخن و اسمع مزيكا لحد الساعة 12 و بنزل اقعد على كافيه جنب الاوتل و من هنا بدات الحكاية
فى الكافيه قابلت حسام .. شاب جنتل اوى جسمه رياضى و لماح لانه من اول يوم تقريبا فهم ان التيشيرت اللى انا لابساه و البنطلون الميلتون تحتهم اندر حريمى و خصوصا ان شعرى كان مخلينى شكلى اجمل و صدرى بارز اوى مع انى لابسة بلوزة واسعة عشان محدش يضايقنى
اول يوم رحب بيا اوى و دخلنى فى ركن بعيد عن الزحمة و زق برجله السايد بتاع العائلات عشان اقعد براحتى و بص فى عينى مباشرة و قالى بكل ثقة و هوا عارف بيقول ايه ( خدى راحتك و متقلقيش من حاجة ) انا تنحت و اتخضيت انه بيكلمنى بصيغة الانثى و كمان من لهجته الرزينة الواثقة .. و رغم كده ابتسمت و شكرته و طلبت عصير
بعد شوية لقيته هوا اللى جايبه بنفسه رغم انه مش الويتر و بدا يفتح معايا كلام
لقيته بيقولى انتى اول مرة تشرفينا و العصير هدية بسيطة لتشريفك المكان
- قولتله و انا بحاول اكون جد انت ليه بتكلمنى لصيغة المؤنث
بس للاسف اسلوب الحريمى طغى عليا و صوتى كان طالع مهزوز من الارتباك و الفرحة ان فى حد بيعاملنى بحقيقتى
رد حسام و قالى : انا بحب الصراحة و الوضوح و مش بحب اللف و الدوران .. و اتمنى بجد نكون صحاب و انا حابب شخصيتك مهما تكون
قولتله ماشى يا سيدى انا اسمى ....... ( الاسم الذكورى ) رد عليا قالى لاء انا عايز اسمك الحقيقى
قولتله انت جرئ اوى و بجد اسلوبك مختلف و منكرش انه عاجبنى .. عموما انا اسمى ريفاد
قالى و انا حسام و بحب اى شئ مختلف و بحب اصاحب الناس اللى فاهمة نفسها كويس و غمزلى و مشى من قدامة و سابنى بضرب اخماس فى اسداس و خايفة من اللى ممكن يحصل خصوصا انى فى بلد غريبة
و ساعتها ندمت انى نزلت و انا لابسة البرا و الاندر الحريمى اللى متحدد تحت البنطلون الميلتون و قررت انى امشى على طول عشان اتجنب اى مشكلة
و فعلا شربت العصير و طلبت الشيك و طبعا اللى جابهولى حسام و بيقولى انا اسف ان كنت ضايقتك و خليتك تقوم
قولتله لاء ابدا بس انا محتاجة ارتاح شوية بعد الشغل الكتير طول اليوم
قالى طيب ممكن رقم الموبايل عشان لو سهرانة ندردش شوية على الواتساب
و لتانى مرة اسيب نفسى و اعمل حاجة عمرى ما عملتها و هى انى اديته رقمى الشخصى اللى مسجلة بيه واتساب و فيسبوك و عليهم صورى بهدومى و ميكياجى و بشكلى الحريمى اللى بحبه
و مشيت و انا شبه هاقع من كتر الارتباك و الخوف و الفرحة برضه
بعدها بساعتين و انا قاعدة فى سريرى و يا دووووب لسه مخلصة سويت و مخلية جسمى يبرق لقيت التليفون بيرن و التروكولر مطلع اسم ( حسام - كافيه )
فضلت ابص ع التليفون و خايفة ارد لحد ما فصل و قلبى بيدق جامد بعدها بثوانى لقيته بيتصل تانى بس المرة دى قررت افتح و اللى يحصل يحصل
الو .. مين معايا
ايوة انا حسام اللى قابلتك فى كافيه ....... مش ريفاد برضه
قولتاه ايوة و بكل دلع و رقة و انوثة
لقيته بيقولى يا نهااااااار ابيااااااض ايه الصوت ده ؟؟ دا ملوش علاقة باللى فى الكافيه خالص
ضحكت و قولتله دلوقتى اللى بتكلمك ربفاد الحقيقية بكل ما فيها و دى ملهاش علاقة بالشخص التانى اللى الناس بتتعامل معاه
المهم اتعرفنا و هوا طلع اكبر منى بسنة واحدة و منفصل عن مراته
و انا حكيتله حكايتى كاملة و انى شيميل حقيقية مش مجرد شاب بيستهبل او gay و ان اهلى معرفوش يتعاملوا مع حالتى و انى انا ليا حياتى الخاصة اللى بعيشها بحرية و ان اللى ساعدتى عليها طبيعة شغلى
فى نهاية المكالمة طلب منى حسام انى لو مش هانام انزل نلف شوية بعربيته و خصوصا ان البلد رايقة و مفيش حد يضايقنا
بصراحة فرحت لطلبه و اعتبرتها مغامرة و كده كده مش هاسمحله يتجاوز فى اى حاجة الا بمزاجى
طلبت منه يدينى مهلة نص ساعة على ما اجهز نفسى و فعلا قومت اخدت شاور و حطيت بيرفيوم حريمى يجنن و لبست برا و اندر لونهم اسود و جينز ضيق اووووى من على طيزى و بلوزة كت بس لبست فوقها قميص رجالى و لبست كاب على شعرى عشان ادارى وشى لانى حاطة ميكاب خفيف و كمان حلق فى ودنى ��
نزلت لحسام و كان مستنينى بالعربية قدام الاوتيل و لحظى الحلو ان العربية كلها فاميه اول ما ركبت طلبت منه يركن فى اى مكان بعيد دقيقتين بس و هوا مش فاهم ليه
المهم اول ما ركن انا قلعت القميص و ظهرت البلوزة الضيقة اللى لابساها على اللحم و تحتها البرا بس و ظهر قد ايه بزازى كبيرة فعلا
و كمان ظهر دراعى و صدرى اللى بيبرقوا من نضافتهم و ريحة البيرفيوم ملت العربية و نزلت مراية الشماسة و طلعت علبة الميكاب و ظبطت نفسى بسرعة و ببصله لقيته مبرق و متنح و زى اللى لمسه عفريت ��
قالى يخربيتك دا انتى موزة جامدة اوووووى و احلى من اى واحدة انا عرفتها قبل كده
ضحكنا و هزرنا و اخدنا على بعض بسرعة غريييييبة و انا كنت طايرة من الفرح انى على طبيعتى مع شاب من ساعة ما ركبت معاه و زبه هايقطع البنطلون
فضلنا نتكلم كتير و احنا بنلف بالعربية و الكلام طبعا كان مليان سكس و مسكة بزاز و انا طول الوقت بحسس على زبه من فوق البنطلون و بتدلع بشرمطة اووووى لحد ما لقيته وقف فى مكان ضلمة فى شارع هادى و هجم على شفايفى بشفايفه و ايده هاتقطع البلوزة من كتر القرص فى بزازى و الشد فى حلماتى و اهاتى مجنناه و ايدى بتفرك فى راس زبه بمحن و هيجان
فضل يبوس فى شفايفى و رقبتى و ايده لتحاول تخرج بزازى من السنتيانة لدرجة انه قطعها و اول ما مسك بزازى هجم عليهم بلسانه و شفايفه عض و مص و لحس و خصوصا ان حلمتى وقفت اوى و كمان اهاتى كانت كلها شرمطة و كمان كنت طلعت زبه من السوستة و ايدى لما لمسته مباشر حسيته اتكهرب و بقا شادد اوووى
فضل حسام يبوس و يمص اكتر من ربع ساعة و فجاة قالى تيجى نروح البيت عشان نبقى براحتنا و مش متوترين
انا طبعا اما صدقت و وافقت على طووووول .. و طلعنا على بيته اللى كان قريب من وسط البلد برضه و طبعا انا ظبطت نفسى و لبست القميص الرجالى و انا نازلة معاه من العربية و لبست الكاب على شعرى لحد ما طلعنا شقته
اول ما الباب اتقفل هجم عليا تانى و زنقنى جنب الباب و هوا نازل بوس فى شفايفى و رقبتى و ايده بتعصر فى طيزى و بزازى و عايز يقلعنى هدومى بالعافية و تقريبا كان هايقطع هدومى بجد
اتجاوبت معاه و طلبت منه ادخل التواليت اظبط امورى و طلبت منه ياخد شاور هوا كمان
خرجت من الحمام و انا لابسة الاندر و البرا اللى قطعهالى فى العربية و عاملة ميكب اب كامل و مسرحة شعرى بجد و كان هوا قاعد فى الصالة و مجهز عصير و فاكهة و بالبوكسر بس
اول ما شاف جسمى و بياضه و نضافته و افخادى المنورين و الاندر الاسود هاينطق عليا من كتر ما جسمى مفيهوش ولا شعراية واحدة
كان هايجيب لبن زبه على نفسه ��
طلبت منه ياخد شاور قبل اى حاجة عشان انا بحب كده و فعلا سمع كلامى و دخل اخد شاور و لما خرج ملقانيش فى الصالة
لقانى فى اوضة نومه و نايمة ع السرير بشرموطة و لبونة انافس فيها اى ست من اللى بيسموا نفسهم نسوان
دخل عليا حسام و زبه واقف قدامه زى العمود و قلعنى البرا و مسك بزازى بايديه الاتنين و نزل فيهم مص و لحس و زبه عمال يخبط فى بطنى و بين افخادى لما هيجنى على الاخر
و انا نزلت على ركبى و اخدت زبه الناعم بايديا الاتنين مشيته على وشى الناعم و حسست بيه على رقبتى و بدات امص فى راسه بالراحة و لسانى بيلاغب فتحة زبه و بمشى بلسانى على زبه كله بالطول و ببوس فى بيوضه و امصمصها بصوت عالى اوى و بدات احس بطعم اللبن بتاع الهيجان فى بقى روحت منيماه على ضهره و خدت زبه بين بزازى عشان ينيكهم بالراحة و انا اهاتى و دلعى مخليه كانه بينيك فى 4 نسوان مع بعض
بعد كده هديته شوية عشان ميجيبش لبنه و قومت جبت العصير من بره عشان نشربه
فضلت اهزر معاه انى اوقعه على رجله و انزل الحسه بلسانى و هوا وقعه على افخادى و نزل يلحسهم و مرة واحدة راح شادد الاندر منزله لتحت خالص و انا اتكسفت اوى و وشى احمر اوى بجد و انا بدارى زبى الصغنووون خالص زى اى ست ما بتدارى كسها اول ما اللى بينيكها بيشوفه
لقيته عمل اغرب حاجة كنت ممكن اتخيلها .. اخد زنبورى كله ببيوضى فى بقه و فضل يمصهم جامد اوووووى
انا اصلا زنبورى مش بينتصب فده كان مهيجه اكتر و محسسه انه نايم مع مرة بجد
و اللى هيجه اكتر التاتو اللى عاملاه فوقه بالظبط و المعطر المهبلى اللى كنت حاطاه بين رجليا و فى كسى من ورا
فضل حسام يلحسلى و يغرقنى بمية بقه و صوابعه عمالة تدعك فى كسى ( مش بحب اقول عليها طيزى ) و عمال يبعبصنى اوى و هوا عمال يمص فى زنبورى
بعد كده رفع رجليا لفوق و قرب بزبه على كسى اللى كان بقى طرى اوى من لحسه و اول ما لمسنى براس زبه اتنفضت من تحته و انا بدعك فى بزازى جامد و اهاتى و لا كانى ست بتتناك من 5 رجالة
فضل حسام يدخل زبه واحدة واحدة لحد ما دخل كله فى كسى و انا طلعت ااااااااااااااه كلها سكس و شرمطة و قفلت بكسى على زبه جامد اوى و هوا فضل يدخل و يخرج و عمال يحلف انه بينيك كس ست مش حاجة تانية و ايده بتهرى فى بزازى قرص و دعك
فضل ينيك فى كسى اكتر من ربع ساعة بزبه اللى بجد متعنى اوى و حسسنى قد ايه انى محرومة من متعة النيك لحد ما قرب ينزل و سالنى اجيبهم فين .. قولتله عايزة احس بيهم جوه كسى يا حسام و انا ببص فى عينه مباشرة عايزة احسب بلبنك يا دكر جوه كسى الهايج
لقيته بقى بينيك اسرع و زبه شد اوى وجسمه اترعش و هوا بيجيب لبنه جوايااااا و بيكهرب كسى بلبنه الناااار
ااااااااه من متعة نزول لبن الدكر اللى بينيك جوه كس محروم من المتعة دى
فضل حسام يقذف فى لبنه جوه كسى و نام ورايا و هوا حاضنى و زبه لسه جوه كسى و ايده حاضنة بزازى و محسسانى انى مش اقل من اى انثى فى الدنيا
خلص الجزء الاول بعد ما حسام نام معايا و حس بطعم نيك انثى حقيقية فى دلعها و رقتها و احساسها و حسسنى بانى انثى كانت بتتقطع متعة تحت راجل دكر بزب كبير و خبير عارف ازاى يمتع الست اللى تحته
نمنا حوالى ساعة من التعب و الاسترخاء و فوقت بعد الساعة و اتسحبت ع حمام شقة حسام عشان اخد شاور و اظبط نفسى عشان ارجع الاوتيل لانى ورايا شغل و مينفعش اتاخر عنه
دخلت التواليت و خدت بالى من وجود كيلوتات حريمى و براهات و لبس حريمى كتير فى سلة الغسيل و استغربت لان حسام قالى انه منفصل و عايش لوحده
خدت الشاور و ظبطت لبسى و روحت الاوضة اكمل لبسى لقيت حسام بدا يفوق و بيبصلى و هو مبتسم و زبه نايم بين رجليه بشكل مغرى لدرجة انى كلن نفسى امصه من تانى قبل ما انزل بس خوفت اسرح و الوقت ياخدنا و قولتله انا لازم انزل عشان ارجع الفندق و اروح شغلى
لقيت بكل جنتلة و شهامة قالى استنى هاجى اوصلك عشان متتبهدليش فى المواصلات
و فى الطريق سمعنا مزيكا هادية و رومانسية و لقيت حسام بيقولى انا هاخد اجازة من الكافيه الفترة اللى انتى موجودة فيها عشان نبقى مع بعض كل يوم ... فرحت اوى من اهتمامه و تعلقه بيا و اتفقنا انى بمجرد ما اخلص شغلى هاتصل بيه يجى ياخدنى من الشركة و نروح الاوتيل نجيب شوية اغراض تلزمنى و نطلع ع شقته
و فعلا خوالى الساعة 5 كلمته و قولتله انى خلصت و قدامى ربع ساعة و انزل .. قالى هاكون مستنيكى و معايا مفاجاة حلوة
نزلت بعد ربع ساعة لقيته واقف فعلا مستنينى بعربيته و اتجهت لها مباشرة و فتحت الباب بس اتفاجئت ان فى ست قاعدة جنبه
اتخضيت و اتضايقت و قفلت الباب و قررت امشى من سكات و اركب اى مواصلة اروح بيها الاوتيل
لقيته نازل بيوقفنى و بيقولى فى ايه و اتضايقتى ليه طب بس تعالى هافهمك و لو معجبكيش اللى هاقوله امشى و مفيش حد هايجبرك على حاجة
رجعت معاه على العربية و ركبت ورا و اتحركنا و بدا حسام بالكلام و قال
احب اعرفكم ببعض .. مدام ريفاد و هو بيكلم اللى جنبه و بصلر و هو بيقول مدام ايمان ( اسم الست اللى جنبه ) بصيت لها فى المراية اتفحصها كويس .. كانت تقريبا فى نص الثلاثينات شعرها بنى و طويل و زى الحرير و عنيها واسعة و لونهم عسلى و شفايف مليانة مغرية اوى بلون الرووج الاحمر و صدرها يهبل بحجمه و لونه الابيض اللى باين من الفستان الاسود اللى واصل لركبتها
بصتلى ايمان و هى مبتسمة ابتسامة رقيقة و مودة حقيقية و قالتلى اهلا بيكى يا ريفاد منورانا و مبسوطة انى اتعرف بيكى و خصوصا ان حسام مبطلش كلام عنك من الصبح
رديت بابتسامة باردة و انا بهز راسى و ببص الجهة التانية لانى متضايقة و مش فاهمة
لقيت ايمان بتقولى على فكرة يا ريفاد احنا شلة لها طبع خاص و مقفولة اوى علينا و صعب جدا اى حد يدخل بيننا الا لو كان محل ثقة كبيرة و حسام شايف انك محل للثقة دى .. و شلتنا مش كبيرة اوى و كلنا من عائلات كبيرة و بنشتغل فى اماكن محترمة و معروفة و كل هدفنا المتعة باى شكل احنا عايزينه بس بعيد عن فضول الناس و بحرية
يعنى تقدرى تقولى اننا عاملين عالم خاص بينا بعيد عن دوشة الناس و اسئلتهم و قيود المجتمع و كل الكلام اللى يخنق ده و لو مش حابة تكونى وسطنا فده يرجعلك
كانت ايمان بتتكلم بعفوية و الصدق باين فى كلامها و ابتسامتها فعلا تلمس القلب و لقيتنى برد عليها بدون تفكير كتير .. يسعدنى يا ايمى اكون وسطكم بس متزعليش منى انا اتخضيت لما لقيت حد مع حسام و انا مبحبش لا الفضايح و لا المشاكل
ضحكنا و هزرنا لحد ما وصلنا الاوتيل و طلعت جبت شنطة فيها هدومى الحريمى و الاندرات بتاعتى و الميك اب و شوية اغراض و فلوس
و نزلت لهم بس لاحظت ان حسام مش واخد الطريق لشقته فسالته رايح فين قالى ان احنا رايحين على مقر الشلة 😊 و دع عبارة عن فيلا صغيرة فى اخر المعادى بتاعة واحد من الشلة و مخصصينها للشلة و لمتعتهم
وصلنا هناك كانت فيلا صغيرة بس شيك اوى و مكانش فيها اى حد و حسام كان معاه المفتاح و دخلنا ملقناش اى حد فسالت ايمان امال فين الشلة دى .. قالتلى اصبرى احنا لسه فى نص النهار و اغلبنا ماسك مناصب مهمة فى شغله و مبيخلصش قبل 9 مساءا
دخلنا و لقيت ايمان بتقولى انتى النهاردة بس ضيفة لس من بكرة واحدة من اهل البيت فقولتلها يعنى ايه مش فاهمة قالتلى يعنى انا هادخل اجهز اكل لينا و للناس اللى هاتيجى بالليل و ده واجب ضيافة و من بكرة هاوضب و هارتب البيت زيى زيهم كلهم لان هنا مفيش فرق بين اى حد و كلنا عايشين كاننا كلنا اصحاب البيت
دخلت اوضة اغير هدومى و اخدت شاور و لبست هوت شورت ضيق و مفيش تحته اندر و بلوزة حمالات واصلة لحد سرتى بس و طبعا من غير سونتيانة و رسمت تاتو على بطنى من تحت عشان شكلى يبقى حلو و خرجت لقيت ايمان لوحدها و محضرة اكل و بتتفرج ع التليفزيون و هيا لابسة لانجيرى اسود تحفة ظهر منه قد ايه انها حلوة اووووووى و نضيفة اوى و تشبه نجوم السينما و سالتها عن حسام قالتلى انه راح يخلص شوية مشاوير و قدامه ساعة و يرجع
قمنا اتغدينا و كملنا تعارف و عرفت منها انها منفصلة و شغالة ادارية فى شركة طيران بس اهلها فاهمين انها مضيفة عشان تقدر تغيب عن البيت بالاسبوع و اكتر و انها اصلا مش من القاهرة فمطمنة انها مش هاتقابل حد يعرفها او تعرفه
و بعد الاكل قعدنا جنب بعض و لقيتها بتبصلى بعينها اللى مليانة سكس و رغبة و ايدها على افخادى الناعمة و بتقول انا مكنتش متخيلة انك حلوة اوى كده و كنت خايفة ان حسام كان بيبالغ .. اتكسفت من كلامعا و انا جسمى بدا يىتعش رعشات خفيفة من لمساتها على فخدى و بطنى و اتكلمت بصعوبة و انا بقولها طب يا ترى عارفة ان انا شيميل و لا حسام اتكسف يقولك
ردت عليا و قالت انها من زمان كان نفسها تنام مع شيميل و ان دى احلى صدفة و مفاجاة عملهالها حسام
لقيت نفسى من غير ما احس ايدى بتحسس على افخادها المرمر و بطلع بايدى تحت اللانجيرى عشان المس كسها لقيت اجمل و انضف كس شوفته فى حياتى و ناعم بطريقة غرييبة و اول ما لمسته طلع منها تنهيدة حارة اوى و قربت بشفايفها باستنى بين بزازى و بتضغط بافخادها على ايدى عشان تحك كسها فى صوابعى اوىو فجاة راحت واقفة و موقفانى و منزلة الهوت شورت و هيا بتبص على زنبورى بانبهار و هيجان مش طبيعى و هيا بتتنفس بصوت عالى و مسكته برقة اوى و هيا بتبوسه و بتلمسه بلسانها كانها بتلاعبه و انا بدات اروح فى دنيا تانية من متعة مكنتش اتخيلها و لا عاملة لها اى حساب
فضلت تمص فى زنبورى و انا بلعلب و بفرك فى حلمة بزازها اللى عمرى ما قابلت فى طراوتهم و روحت زاقاها على الكنبة و نزلت براسى بين رجليها عاوزة ادوق كسها اللى شكله لوحده يخلى اجدع راجل يجيب لبنه عليه
اول ما قربت منه بلسانى لقيتها حاطة عليه معطر بطعم الفراولة يهبل و لما لمسته بلسانى كانت هاتتجنن من الهيجان و المحن و عسلها مغرق شفايفى بطعم خيالى فضلت امص فى شفايف كسها و الاعب زنبورها بلسانى لحد ما اترعشت و نزلت عسلها بكمية مش طبيعية و قامت خطفت شفايفى و بتدخل لسانها جوه بقى و هيا حاضنانى اوى و ايدها بتخربش فى ضهرى و لقيتها بتبصلى و بتقولى لازم نتمتع اكتر و دخلت غرفة من الغرف و رجعت و هيا معاها زب صناعى بحزام بنفس شكل و حجم الطبيعى و لقيتها لبسته و بتقولى لازم ادوقك نيكة تحلفى بيها من ايمان
و فعلا لبست الزب و خدتنى فى بوسة كلها هيجان و دلع و ايدها بتحسس على طيزى و بتلاعب كسى و نيمتنى على ضهرى و نزلت تمص فى زنبورى الصغنون اللى من كتر الهيجان ابتدى يحصل اه انتصاب بس ضعيف اوىو لسانها بيلحس كسى فى دواير باحتراف مش عادى
و لقيتها بتدهن كسى بزيت له ريحة حلوة اوى و بتحط من نفس الزيت على الزب اللى لابساه و قربت تحسس بيه على كسى من غير ما تدخله بس بطريقة خلتنى فى دنيا تانية من الهيجان و المتعة و انا عمالة طلع فى اهات و بتلوى من الهيجان
و خصوصا لما بدات تعضعض فى حلمة بزازى اللى بقوا واقفين اووووى و بدات تضغط براس الزب على فتحة كسى اللى كانت مهياة جدا لاستقبال الزب و الزيت ساعدها ان راسه دخلت مش بصعوبة و انا عمالة اقولها نيكينى و قطعينى نيك .. عايزة اتناك منك اوى يا ايمان
قالتلى عيون ايمان يا اجمل شرموطة و لبوة .. كلامها هيجنى لدرجة انى زقيت نفسى و اخدت زبها كله فى كسى لحد اخره و حسيت انى هايغمى عليا من كتر الهيجان و المحن و المتعة
فضلت ايمان تنيك فيا مش اقل من 10 دقايق و ايدها بتلاعب زنبورى لحد ما حسيت انى خلاص مش قادرة و هاجيب لبنى و كنت بصوت بلبونة و شرمطة و دلع و هيا حست من صوت نفسى انى هاجيبهم فسرعت فى النيك اوووى لحد ما جبت لبنى اللى يشبه لبن النسوان خالص فى لونه و شكله
راحت ايمان مطلع الزب و دهناه بلبنى و مدخلاه تانى فى كسى و هيا بتقولى عشان ادوقك عسلك فى كسك يا روح ايمان و هيا بتضحك
و نمنا جنب بعض مغمضين عيوننا و ادينا حاضنة ايد بعض فى استرخاء كبييير
و مفوقناش الا على صوت حسام و هو بيضحك و بيقول كنت عارف انى هارجع الاقيكم نايكين بعض يا شراميط
ضحكنا احنا الاتنين بلبونة و مفكرناش حتى نلبس حاجة من هدومنا
-------------------------''''
حلوه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مش عارف القصة دى حقيقيه ولا ايه بس كل اللي اقدر اقوله انها فعلا حاجه جميله اوى ان الواحدة مننا تحس بتقدير من الشخص اللي معاها وتبقي علي راحتها كدا وتتمتع كدا بجد حاجه في منتها الجمال 💖بجد انا لولا بنوتي بعشق اللبس الحريمي جدا وكل حاجه حريمي ونفسي اتحول ست بس للاسف احنا في مجتمع غبي ومعقد وكله عبط محديش بيقدر حد ولا يقدر يفهم مشاعر حد يارب نفسي الاقي حد شبهي نحب بعض ونبقي صحاب مع بعض طول العمر 😍
 
  • عجبني
التفاعلات: بنوتي لدلع

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%