هكملكو قصتى اللى حدثت بالفعل لو كنت مشوفتش الاجزاء اللى فاتت ادخل شوفها عشان كلها متعلقة ببعضها
خلصت المرة اللى فاتت لما عملت انا و ابراهيم واحد سوفت على السريع و رحت شغلى عشان متاخرش و لما روحت شوفت عبدو اللى كان شغال معايا و كانت معاملته وحشة بالنسبالى و انا نفس الكلام و مرضاش يسلم عليا لما دخلت الكافيه فكتنى منه و مشيت عادى دخلت الحمام و ظبطت شعرى و بصيت فى مراية الحمام لقيت طيزى باينة اوى و متجسمة فى البنطلون خصوصا ان مش لابس بوكسر (ابراهيم خده تذكار ) حاولت انزله شوية بس لاقيت طيزى هتبان خصوصا ان البلوزة كانت قصيرة و البنطلون كان من اللى بيبين انكل الرجل شوية فقلت هاجى اكحلها هعميها فسيبت الموضوع زى ماهو ولما طلعت من الحمام لقيت عبدو فى وشى و بيزعقلى انى قعدت كتير فى الحمام و ان ورانا شغل كتير لسة
قولتله ماشى يعم براحة انا عارف شغلى
لقيته دخل فيا شمال و زعق و قالى انت هتعملهم عليا و زقنى وقعت و كانت زقه جامدة و فعلا اتخبط جامد اوى ..
من حسن الحظ مكنش في حد موجود فى الكافيه لسة بس صعبت عليا نفسى و دمعت و قعدت اهدده انى هقول للحاج صاحب القهوة و مسحت دموعى و قومت بس كانت رجلى وجعانى فشخ عشان تنيت انكل رجلى لقيت ابراهيم وطى وجيه يشلنى بس فضلت ازقه لكن شالنى بالعافية هو فعلا كانت اعفى منى بغباء و باللمناسبة انا كنت وقتها قربت من ال70 ك بس شالنى بسهولة و نيمنى على كنبة من اللى موجودة فى الكافيه وراح جابلى مرهم مسكن
و قالى متزعلش انا مقصدش و**** ده هيهديها شوية و وطى و اتفاجات انه بيدهن رجلى بنفسه انا حسيته فعلا طيب بس هو اللى شخصيته كدة و طبعا انا رجلى كانت باينة انها حلوة و بيضة فشخ ناعمة جدا و لقيته طول فى التحسيس فى اللحظة دى لقيت الحاج اكرم (صاحب القهوة ) داخل مع واحد صاحبه و اتفاجاة من الموقف
و قالى مالك ياحمد ايه اللى حصل (هو طبعا بيقولى ياحمد مش مودى )
قولتله مفيش حاجة ياحج انا بس اتزحلقت عشان كان السيراميك مبلول و كان عبدو مخضوض لاحسن اشكى للحاج عشان اكل عيشه و كدة بس اتفاجاة انى مقولتلوش حاجة
و الحاج مكرم قاله ابقى نشف البلاط كويس يا عبدو عشان محدش يقع تانى
رد عبده قاله حاضر يا معلم و قام عدل نفسه و خدت بالى ان زوبره واقف و ده بقى كان تحس انه عامل خيمة فى البنطلون كان كبير اوى بشكل ملحوظ
قولت فى عقل بالى احا مش ناقصاك انت كمان
وقعدت نص ساعة و لقيت الالم خف شوية و قومت اكمل شغلى بس الحاج قالى روح انهاردة و خده اجازة و تعال بكرة حاولت ارفض بس هو ثبت على رايه بحجة انى لما ارتاح بكرة هبقى كويس
روحت فعلا و روحت مع منة اختى بليل للدكتور بس قالى مفيش حاجة و و قالى كمادات تلج و وبعدين دفيها (قصده رجلى يعنى)وهتبقى كويس بكرة
و عملت كدة و ريحت على السرير لقيت منة (اختى)بتقولى اصحابك جايين يطمنو عليك قولتلها اصحاب مين لقيت محمد و ابراهيم داخليين من باب الاوضة و اختى قفلت وراها
قالى ابراهيم حمد**** على سلامتك يا قمورتى مش لو كنت نكتك مكنش ده حصل
قولتله وطى صوتك ياعم قالى معلشى حاضر ومحمد نزل عليا باسنى و قلى الف سلامة عليكى يا بيضة احنا عرفنا من ادهم لما روحنالك الكافيه و لقيت بيمسك بتاعه و بيقولى عشان كنا تعبانين وكدة
ضحكت و قولتله يعم انا مش قادرلك (مع انى كنت كويس بس كنت بتدلع عليهم)
قالى داحنا اللى مش قادرين عليك يا فرسة
رد ابراهيم قاله سيبه ياعم ورينى الخبطة كدة وكنت متغطى وقتها عشان رجلى تدفى فشلت الغطاة لقيت محمد شخر و قالى احا ايه الفخاد القشطة دى مخدت بالى من جمالها المرة اللى فاتت عشان كانت بسرعة و كدة (خصوصا انا كنت لابس يدوب شورت قصير فشخ وواسع عشان كنت نايم)
ونام جنبى على السرير قولتله يعم قوم عشان محدش يفهم حاجة قالى متخفش انا مش هعمل حاجة وجط ايده علي افخادى و فضل يحسس و هنا الباب خبط و دخلت اختى و معاها العصير
و قعدوا معايا ربع ساعة يهزروا و بعدين مشوا . واتفق ابراهيم مع بابا انه هييجى الصبح عشان يوصلنى بمكنته الشغل وكدة
تانى يوم لاقيت ابراهيم رن عليا و لبست و نزلت وروحت الكافيه عادى و كان فاضى فعلا بس عبده بس اللى هناك
لكن انا دخلت و من غير **** عليه بس لقيته جيه حضنى و حصل مابينا الحوار كالاتى :
عبدو : انا اسف و**** مكنش قصدى اوقعك انا فعلا زقيتك بس
انا : ماشى يعم محصلش حاجة
عبدوا :وشكرا فعلا انك مقولتش حاجة للحاج
انا : انا مرضتش اقوله عششان متضرش و**** بس انت من اول يوم و انت بتتغاشم معايا
عبدو : اتغاشم ايه يبنى انت فاهم عنى فكرة غلط خالص انا بيكون مصلحتى على الشغل بس
انا : ماشى انا الشغل ده هسيبهولك قريب عشان تنبسط
عبدو : لا لا لا حقك عليا لو كانت معاملتى جافة معاك بس انا فعلا احترمتك من بعد الحركة اللى انت عملتها
وكمل عبدو : وموضوع انك تسيب الشغل ده تشيله من دماغك خالص (وبدا صوته يعلى )
انا ضحكت وقولته : شوفت بدات تعلى صوتك تانى اهو
عبدو : لا انا بكلمك عشان مصلحتك و**** انا فعلا بقيت بعزك زى اخويا
و لاقيته نزل بايسنى فى خدى و قالى حقك عليا ويلا عشان نشوف شغلنا
ومسكنى من وسطى و قالى ظبط انت الشيش عشان الشغل باظ من غيرك امبارح و انا هروح اشوف الزبون ده عاوز ايه
و انا روحت اشوف شغلى و ملاحظ انه بيبص عليا كتير و قعد يخبط فيا و احنا فى البوفيه و يلمسنى على اساس ان المكان صغير وكدة و انا فعلا بدات اهيج من اللى بيعمله خصوصا ان اخر مرة عملت فيها كانت مع ابراهيم من يومين و منزلتش
المهم بدات الناس تيجى و كان فى واحد عاوز شيشة بس كان التبغ بتاعها بعيد و مكنتش عارف اطوله لقيت اللى جاى من ورايا و بيشب و بيحاول يجبها وكان الشخص عبدا خصوصا انه اطول منى ب 20 سنتى على الاقل (ده طوله مش زوبره)
و كان حاشر بتاعه فيا و كان كبير نيك خصوصا انى كنت لابس بنطلون ليكرا قماش و طيزى كبيرة على البنطلون و باينة اوى فاحا يعنى الموضوع كان
صعب .
ولقيته زقها بايده جوة قولت انها فلتت منه و ميقصدش قولتله بصوت ممحون كدة عشان كنت هجت فشخ استنا انا هجيب كرسى اطلع عليه قالى مش محتجه لكرسى و قالى انا هرفعك شوية و رفعنى ييجى نص متر على بتاعه و فضل يروح وييجى كدة على اساس انه بيظبط على مكان الحاجة
بس انا حاسس بزوبره راشق خلاص على خرم طيزى الى كان بيفتح و يقفل مستنى الزوبر بتاع عبدو اللى كان تقريبا زنجى الغلابة فضلنا كدة كام ثانية
و لحد ما جبتها و نزلنى و انا قولت اما اتدلع عليه بقى و قومت بايسه من خده مع انى كنت عاوز ابوسه من بوقه و**** و قولتله ميرسى يا عبودى و مشيت قدامه بتقصع كدة بقصدى و هو كان ساكت و شايف الطيز دى اللى قاعدة بتترج فرادها قدامه و بتبعد كانت على زوبره من شوية بس الفرصة راحت يا حرااااام
و انا كنت متشفى فيه بصراحة و قولت انا هاخد حق الزقة بقى بس بطريقتى لازم اجننه شوية قبل ماخليه يعمل اي حاجة
يتبع ...
خلصت المرة اللى فاتت لما عملت انا و ابراهيم واحد سوفت على السريع و رحت شغلى عشان متاخرش و لما روحت شوفت عبدو اللى كان شغال معايا و كانت معاملته وحشة بالنسبالى و انا نفس الكلام و مرضاش يسلم عليا لما دخلت الكافيه فكتنى منه و مشيت عادى دخلت الحمام و ظبطت شعرى و بصيت فى مراية الحمام لقيت طيزى باينة اوى و متجسمة فى البنطلون خصوصا ان مش لابس بوكسر (ابراهيم خده تذكار ) حاولت انزله شوية بس لاقيت طيزى هتبان خصوصا ان البلوزة كانت قصيرة و البنطلون كان من اللى بيبين انكل الرجل شوية فقلت هاجى اكحلها هعميها فسيبت الموضوع زى ماهو ولما طلعت من الحمام لقيت عبدو فى وشى و بيزعقلى انى قعدت كتير فى الحمام و ان ورانا شغل كتير لسة
قولتله ماشى يعم براحة انا عارف شغلى
لقيته دخل فيا شمال و زعق و قالى انت هتعملهم عليا و زقنى وقعت و كانت زقه جامدة و فعلا اتخبط جامد اوى ..
من حسن الحظ مكنش في حد موجود فى الكافيه لسة بس صعبت عليا نفسى و دمعت و قعدت اهدده انى هقول للحاج صاحب القهوة و مسحت دموعى و قومت بس كانت رجلى وجعانى فشخ عشان تنيت انكل رجلى لقيت ابراهيم وطى وجيه يشلنى بس فضلت ازقه لكن شالنى بالعافية هو فعلا كانت اعفى منى بغباء و باللمناسبة انا كنت وقتها قربت من ال70 ك بس شالنى بسهولة و نيمنى على كنبة من اللى موجودة فى الكافيه وراح جابلى مرهم مسكن
و قالى متزعلش انا مقصدش و**** ده هيهديها شوية و وطى و اتفاجات انه بيدهن رجلى بنفسه انا حسيته فعلا طيب بس هو اللى شخصيته كدة و طبعا انا رجلى كانت باينة انها حلوة و بيضة فشخ ناعمة جدا و لقيته طول فى التحسيس فى اللحظة دى لقيت الحاج اكرم (صاحب القهوة ) داخل مع واحد صاحبه و اتفاجاة من الموقف
و قالى مالك ياحمد ايه اللى حصل (هو طبعا بيقولى ياحمد مش مودى )
قولتله مفيش حاجة ياحج انا بس اتزحلقت عشان كان السيراميك مبلول و كان عبدو مخضوض لاحسن اشكى للحاج عشان اكل عيشه و كدة بس اتفاجاة انى مقولتلوش حاجة
و الحاج مكرم قاله ابقى نشف البلاط كويس يا عبدو عشان محدش يقع تانى
رد عبده قاله حاضر يا معلم و قام عدل نفسه و خدت بالى ان زوبره واقف و ده بقى كان تحس انه عامل خيمة فى البنطلون كان كبير اوى بشكل ملحوظ
قولت فى عقل بالى احا مش ناقصاك انت كمان
وقعدت نص ساعة و لقيت الالم خف شوية و قومت اكمل شغلى بس الحاج قالى روح انهاردة و خده اجازة و تعال بكرة حاولت ارفض بس هو ثبت على رايه بحجة انى لما ارتاح بكرة هبقى كويس
روحت فعلا و روحت مع منة اختى بليل للدكتور بس قالى مفيش حاجة و و قالى كمادات تلج و وبعدين دفيها (قصده رجلى يعنى)وهتبقى كويس بكرة
و عملت كدة و ريحت على السرير لقيت منة (اختى)بتقولى اصحابك جايين يطمنو عليك قولتلها اصحاب مين لقيت محمد و ابراهيم داخليين من باب الاوضة و اختى قفلت وراها
قالى ابراهيم حمد**** على سلامتك يا قمورتى مش لو كنت نكتك مكنش ده حصل
قولتله وطى صوتك ياعم قالى معلشى حاضر ومحمد نزل عليا باسنى و قلى الف سلامة عليكى يا بيضة احنا عرفنا من ادهم لما روحنالك الكافيه و لقيت بيمسك بتاعه و بيقولى عشان كنا تعبانين وكدة
ضحكت و قولتله يعم انا مش قادرلك (مع انى كنت كويس بس كنت بتدلع عليهم)
قالى داحنا اللى مش قادرين عليك يا فرسة
رد ابراهيم قاله سيبه ياعم ورينى الخبطة كدة وكنت متغطى وقتها عشان رجلى تدفى فشلت الغطاة لقيت محمد شخر و قالى احا ايه الفخاد القشطة دى مخدت بالى من جمالها المرة اللى فاتت عشان كانت بسرعة و كدة (خصوصا انا كنت لابس يدوب شورت قصير فشخ وواسع عشان كنت نايم)
ونام جنبى على السرير قولتله يعم قوم عشان محدش يفهم حاجة قالى متخفش انا مش هعمل حاجة وجط ايده علي افخادى و فضل يحسس و هنا الباب خبط و دخلت اختى و معاها العصير
و قعدوا معايا ربع ساعة يهزروا و بعدين مشوا . واتفق ابراهيم مع بابا انه هييجى الصبح عشان يوصلنى بمكنته الشغل وكدة
تانى يوم لاقيت ابراهيم رن عليا و لبست و نزلت وروحت الكافيه عادى و كان فاضى فعلا بس عبده بس اللى هناك
لكن انا دخلت و من غير **** عليه بس لقيته جيه حضنى و حصل مابينا الحوار كالاتى :
عبدو : انا اسف و**** مكنش قصدى اوقعك انا فعلا زقيتك بس
انا : ماشى يعم محصلش حاجة
عبدوا :وشكرا فعلا انك مقولتش حاجة للحاج
انا : انا مرضتش اقوله عششان متضرش و**** بس انت من اول يوم و انت بتتغاشم معايا
عبدو : اتغاشم ايه يبنى انت فاهم عنى فكرة غلط خالص انا بيكون مصلحتى على الشغل بس
انا : ماشى انا الشغل ده هسيبهولك قريب عشان تنبسط
عبدو : لا لا لا حقك عليا لو كانت معاملتى جافة معاك بس انا فعلا احترمتك من بعد الحركة اللى انت عملتها
وكمل عبدو : وموضوع انك تسيب الشغل ده تشيله من دماغك خالص (وبدا صوته يعلى )
انا ضحكت وقولته : شوفت بدات تعلى صوتك تانى اهو
عبدو : لا انا بكلمك عشان مصلحتك و**** انا فعلا بقيت بعزك زى اخويا
و لاقيته نزل بايسنى فى خدى و قالى حقك عليا ويلا عشان نشوف شغلنا
ومسكنى من وسطى و قالى ظبط انت الشيش عشان الشغل باظ من غيرك امبارح و انا هروح اشوف الزبون ده عاوز ايه
و انا روحت اشوف شغلى و ملاحظ انه بيبص عليا كتير و قعد يخبط فيا و احنا فى البوفيه و يلمسنى على اساس ان المكان صغير وكدة و انا فعلا بدات اهيج من اللى بيعمله خصوصا ان اخر مرة عملت فيها كانت مع ابراهيم من يومين و منزلتش
المهم بدات الناس تيجى و كان فى واحد عاوز شيشة بس كان التبغ بتاعها بعيد و مكنتش عارف اطوله لقيت اللى جاى من ورايا و بيشب و بيحاول يجبها وكان الشخص عبدا خصوصا انه اطول منى ب 20 سنتى على الاقل (ده طوله مش زوبره)
و كان حاشر بتاعه فيا و كان كبير نيك خصوصا انى كنت لابس بنطلون ليكرا قماش و طيزى كبيرة على البنطلون و باينة اوى فاحا يعنى الموضوع كان
صعب .
ولقيته زقها بايده جوة قولت انها فلتت منه و ميقصدش قولتله بصوت ممحون كدة عشان كنت هجت فشخ استنا انا هجيب كرسى اطلع عليه قالى مش محتجه لكرسى و قالى انا هرفعك شوية و رفعنى ييجى نص متر على بتاعه و فضل يروح وييجى كدة على اساس انه بيظبط على مكان الحاجة
بس انا حاسس بزوبره راشق خلاص على خرم طيزى الى كان بيفتح و يقفل مستنى الزوبر بتاع عبدو اللى كان تقريبا زنجى الغلابة فضلنا كدة كام ثانية
و لحد ما جبتها و نزلنى و انا قولت اما اتدلع عليه بقى و قومت بايسه من خده مع انى كنت عاوز ابوسه من بوقه و**** و قولتله ميرسى يا عبودى و مشيت قدامه بتقصع كدة بقصدى و هو كان ساكت و شايف الطيز دى اللى قاعدة بتترج فرادها قدامه و بتبعد كانت على زوبره من شوية بس الفرصة راحت يا حرااااام
و انا كنت متشفى فيه بصراحة و قولت انا هاخد حق الزقة بقى بس بطريقتى لازم اجننه شوية قبل ماخليه يعمل اي حاجة
يتبع ...
