NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة فانتازيا وخيال حكايات من لسان نييك ـ حتي الجزء السادس 8/1/2023

Wa7d moham

wa7d
كاتب متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
27 يناير 2022
المشاركات
949
مستوى التفاعل
579
نقاط
246
الجنس
ذكر
الدولة
Eygpt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
مش عارف اقتل الملل ففكرت انى احكى ليكم كام حكايه كده من حكاوى الاصدقاء حكايات متنوعه من محارم لجنس صريح لسحاق وأهو كلام من لسان اللى عملهم
الاولى
ــ الواد مصديقة امه
اليوم جأت إليكم لأحكي قصتي الواقعية والساخنة مع أعز صديقات أمي في الإسكندرية فهذا الحدث لم يمحو من عينيا رغم انه كان في زمان عندما أذهب إلى الإسكندرية فوالدتي طلبت مني ان أصادفت صديقتها فبعد عودتي من القاهرة قبل نهاية الأسبوع. كانت قد رتبت أن تمكث معها صديقتها لعدة أيام في زيارتها للقاهرة. اتصلت والدتي بي وأعطتني رقم هاتفها فاتصلت بها قبل سفري بيومين فدعتني بدورها على فنجان قهوة في ذات المساء. كانت سيدة كريمة تريد أن تتعرف علي فزرتها في شقتها في منطقة رشدي لأجدها سيدة ناضجة بها مسحة لا بأس بها من الجمال بجسم رشيق مخصر صغير نوعا ما. وجدت سيدة في أربعينيات عمرها مفعمة بالنشاط عيونها بدت و كانها تدعوني للانتباه لمحاسنها! نظراتها نمت عن شعور بالوحدة منذ رحيل زوجها. حدثتني عن وقت فراغها كيف تقضيه وسألتني عن سبب زيارتي للإسكندرية وكيف أجدها فخبرتها أنني عديم الأصدقاء هناك وأنني في رحلة عمل فوعدتني بأن تعرفني على بعض أصدقائها واتفقنا أن أزورها مجدداً اليوم التالي على العشاء وهو ما تم محضرا معي زجاجة من النبيذ الأحمر. طرقت باب شقتها و فتحت لي و شكرتني على زجاجة النبيذ, فلقد رأيت الزجاجة الفارغة عندها بالأمس فضحكت وشكرتني وقالت أنني شديد الملاحظة! كنت أظن أن هناك غيري من أصدقائها ممن ستعرفني بهم فقلت ضاحكاً:” أظن اني مفيش غيري…” ضحكت وقالت نعم ودعتني على كأس من النبيذ. دعتني لأفتح الزجاجة التي أحضرتها ريثما تحضر من المطبخ بعض قطع الكيك. صببت لها كأس ومشيت باتجاه المطبخ لأعطيها فناديت فلم أجدها وأتاني صوت من عقر شقتها. تتبعت الصوت فوجدتها في غرفة النوم عارية!! عارية تماماً!! من هنا بدأت قصة سكس حقيقة ساخنة في الإسكندرية و ليلة حمراء مع أعز صديقات أمي فلم أتحمل الإثارة الشديدة فانا كنت حينئذِ شاب لدي 25 عام وآخر مرة مارست فيها كانت مع عاهرة ولبست حينها واقي مطاطي منعاً للعدوى فلم أستمتع كما توقعت. كننت طول عمري احلم بتلك اللحظة التي تهبني فيها امرأة كسها عارياً على اللحم! و ها هي امرأة ناضجة من الطبقة الراقية تقف أمامي عارية المفاتن و لسان حالها يقول هيت لك وفي غرفة نومها! فور رؤيتها وقف قضيبي منتفخاً!! بدورها ألقت بظهرها تستلقي على السرير وقد باعدت بين ساقيها تكشف لي عن كسها كله تدعوني للاغتراف من لذاتها. كان كسها محوطاً بغابة كثيفة من الشعر الأسود الكثيف! بإصبعيها أخدت تفتح شفتي كسها تكشف عن داخله اللذيذ الساخن المتورد اللحم. كذلك أشارت إلى قضيبي ثم أشارت إلى كسها!

لم أكد أصدق نفسي فأخيراً امرأة ناضجة ستدعني أدخلها بدون واقي ذكري! كنت في بهجة كبيرة وتمكنت من ألا يستخفني دلعها و سخونتها فظللت رابط الجأش وأنا أغلي من داخلي! اقتربت منها وبدأت أتحسس نعومة واستدارة فخذيها لأنزل منهما لساقيها اللامعين.من هنا بدأت وقائع قصة سكس حقيقة ساخنة في الإسكندرية و ليلة حمراء مع أعز صديقات أمي فأخذت أدلك باطن ركبتيها فكان لها أثر عليها مثير قوي. تنهدت ثم صعدت إلى كتفيها منهما إلى رقبتها أتحسس وأبوس ثم إلى سرتها و إلى بزازها الجميلة الممتلئة. تشهتني بقوة فحاولت أن تصل بيديها إلى قضيبي فتركتها تحلل بنطالي. قاومت هجماتها علي لأنني أردت أن أعذبها قليلاَ كث تصير ممحونة على زبي. غصنا في قبلة عميقة فتلاعبت ألسنتنا. كان جسدها ساخناً فأعدى جسدي فسخن هو اﻵخر وبدأنا نتعرق. كنت استمتع بإشعاع الحرارة الصادرة عنها وألتذها مع عطرها الفواح. أخذت أعلق جسدها من فرعها لأخمصها فلما وصلت ثمرتي صدرها جعلت ارضع كثيرا في حلمتيها اللاتي طالتا وانتفختا بفعل الشهوة. كانت تتقبض بطنها مع كل مصة قوية. مددت يدي لأتحسس كسها فعجبت من كم السوائل المنسالة منه! لما تدليت برأسي بين فخذيها راحت توسع ما بينهما بشدة. بلساني جعلت أفرق شفتي كسها الكبيرتين وأخذت ألعق بللها. كان مذاقها ممتعاً حقاً. جعلت أضرب بلساني و ادفعه و أدس وجهي في عانتها بين أصل فخذيها كي يصل لساني إلى أعمق أعماق كسها فيما إحدى يدي تلاطف و تداعب بظرها غير المختون الذي كان مختبئا تحت شعرتها الكثيفة وباليد الأخرى أداعب حلمة بزها اليسرى الأكثر حساسية في الأنثى. ظللت على تلك الحال حتى استحالت أناتها الرقيقة إلى أنين بل صرخات ثم إذا بدفقة مباغتة من سوائل كسها بدأت تفيض فوق لساني وعلى شفتي! أشعلتني أكثر فرحت ألحس و ألعق و أرشف حتى جففتها و خفت حدة نشوتها. كاد رشفي مائها والتهام كسها يدفعني للجنون فأحست بي جيداً بحكم خبرتها وأعانتني ان أخلع جميع ثيابي و أن أتجرد عاريا مثلها. حينذاك كان قضيبي شديد الصلابة و الانتصاب كما لم أعهده من قبل! كان يطلب كسها ويشتهيه! غصت عميقا داخله وكان حينها قد انفرجت شفتاه انفراجا كاملا و اتسع خرمه لي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الثانيه (لعشاق السحاق )

الممرضات
أنا اشتغل ممرضه فى مستشفى حكومى فى احد مدن الصعيد انا جسمى سكسى خمريه طيازى مليانه وخرم طيزى مدور بالليل مفيش غير انا و الدكتور بس بنبقى نبطشيين والعامل بيبات على البوابه بره الدكتور كان شاب رياضى يتاكل اكل فى يوم كان كسى قايم عليه لبست قميص نوم خفيف وتحته بكينى احمر والبالطو فوق ده كله ورحت للدكتور سكنه فتحت الباب وقفلت ورايا كان الدكتور بيعمل تمارين ضغط و عضلاته بارزه اوى بص لى و قالى ايه يا صافى حد تعبان تحت قلتله لا انا اللى تعبانه بص لى و قالى مالك اديكى كويسه قدامى قلتله تعال اكشف عليه ونمتله على سريره جالى ولما فك البالطو ولقينى بقميص النوم عيونه لمعت وعرفت انه عايزنى قلعنى البالطو وقميص النوم ونيمنى على سريره بالبكينى وقالى ايه تاعبك قلتله يعنى مش عارف اههههه كسى حارقنى اوى قالى انا عندى العلاج يا شرموطه ولقيت زبره قام وحنبط على الاخر خلع كل هدومه و خلعنى البكينى وبقينا احنا الاتنين ملط وزبره محنبط على اخره قالى مصى زبرى يا متناكه يا لبوه يا قحبه يا شرموطه يا بت العرص كلامه دوبنى وحسسنى انى عبده عنده ومسكت زبره و نزلت مص و لحس ودعك فى بيضه وهو مبسوط منى خالص ونازل ضرب على فرده طيزى لحد ما حمرت وبعدين قالى كفايه مص وفلصى قدامى وجه من وراى ونزى بعابيص فى خرم طيزى بصباعه ويحط من ريقه على خرمى ويبعبصنى وانا اه ه ه ه و اححححححح بعبصنى يا روحى فى خرم طيزى احه يا خول بعبص جامد و هو نازل بعابيص وضرب على فرده طيزى لحد ما هرانى وفجاه بطل بعابيص ودفع زبره المحنبط جامد فى خرم طيزى خلانى شخرت احححححححح بالراحه يا معرص حتشرك طيزى يا متناك اححححححح احححححححح اه ه ه ه زبرك محنبط جامد يا خول وسخن و انا طيزى ضيقه اه ه ه ه ه لا حطه عل اخره اشرك طيزى عشرنى يا متناك نيكنى نيكنى نيكنى فى خرم طيزى اححححححح حححححححح ححححححححح وهو من وراى بيصرخ وكلامى هيجه على الاخر وقالى صافى يا شرموطه انا هجيبهم فى خرمك يا متناكه يا لبوه اه ه ه ه انا هكب اللبن بتاعى يا شرموطه ا ه ه ه وكب لبنه السخن زى الصاروخ فى خرم طيزى وانا جبت معاه شهوتى ونزلت ميه سخنه من كسى وقعدنا نلحس لبعض لحد ما جبتهم على نفسى مرتين تانى وهو جابهم فى بقى تلات مرات شربتهم انا بحب اللنياكه و كلام النياكه انا معرصه و لبوه و شرموطه و متناكه فى خرمى .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الثالثه( لعشاق الدياثه )

عشيق مراتى
نا رفيق تونسي ، 45 سنة ، متزوج ، متعتي أشاهد زوجتي بين أحضان رجل آخر و زبه فيها ... زوجتي الفة ( 25 سنة ) تونسية ، جميلة و رشيقة و سكسية موت ، تعشق الزب الكبير و الغليظ . منذ 3 سنوات مضت و في فصل الصيف ، استدعيت صديق لي عمره 21 سنة قوي و حسن الوجه ، لتناول العشاء معنا و بتأخر الوقت أشرت عليه قضاء الليلة معنا ، فوافق على ذلك ، و نمنا و في الليل أحست زوجتي بالعطش فخرجت من غرفة النوم متجهة الى المطبخ عبر قاعة الجلوس أين ينام صديق و عند رجوعها اعترضها صديقي و زبه واقفا و هي لابسة لباس شفاف قد اظهر جسمها كاملا و بدأ يقبلها ماسكا فخذيها و يقبلها من شفتيها و يديه تمس زبورها فسمعتها تقول له زوجي بالداخل ، عيب عليك كيف تخون صديقك ، فلم يسمعها وواصل تجسسها و طرحها على فراشه و قد وضع يده على فمها و مسك زبه و ادخله في زبورها و شرع بالصعود و النزول و انا انظر اليهما دون يراني و رأيت زوجتي تتأوه و تتلذذ من المتعة لكبر زب صديقي الى ان فرغ فيها و عادت زوجتي للفراش و بدون شعور مني وضعت يدي على زبورها فوجدته مبللا و قد فتح على الآخر لكبر زب صديقي و قد انتظرت زوجتي ان تحكي في الصباح ما حصل لها في الليل الا انها لم تحكي شيئا و عند الفطور لاحظت نظرات زوجتي لصديقي كلها ود و حب . و قد مر اسبوع على هذه الواقعة ، فقمت باستدعاء صديقي مرة اخرى و العادة اشرت عليه بقضاء الليلة معنا و نمنا و في الليل احسست زوجتي تريد الخروج اليه فاشعرتها بأني نمت و تسللت له و بدأت اراقبها دون ان تتفطن بي و عندما وصلت اليه اخرجت زبه و بدات ترضع فيه و هو يلعب بنونتها و عندما اشتدت حرارتها نزعت كامل ثيابها و صعدت فوق زبه و صديقي ماسكا نهديها الى ان فرغ فيها و عادت للنوم بقربي . و قد تعود صديقي على نيك زوجتي كذلك زوجتي عشقته لكبر زبه و يفرغ كثيرا لذلك اصبحت اشعر بالنشوة و اللذة لما ينيك مرتي و انا اشاهده و هي تتاوه من شدة اللذة و النشوة ، و هو صديق يعمل معي و عندما اريد ان انيك زوجتي بالليل اطلب من صديقي ان يجلب لي شيئا من منزلي فيذهب و يعود و لكن في الليل لما ادخل زبي في زبور زوجتي احس بان عسل صديقي لا يزال داخل زبورها و لما زبي يمس عسله تزيد نشوة و تقوى رغبتي في النيك . و اصبحت زوجتي تعشق الزب الكبير و الغليظ و لا تمانع ان جلبت لها صديق و نام عندها اصبحت تعرف بان ارغب في ان ينيكها و هذا ما تفعله زوجتي في الليل تسلل من الفراش و تذهب لصديقي الذي جلبته ، بالطبع اختار لها الضيف يكون صغير و قوي و حسن الوجه لتتمتع زوجتي و يفرغ فيها كثير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ان عجبتكم نكمل الحكاوى

الجزءالرابع (مراتى اخويا بس ايه)

اسمي علي من اللبنان و عايش بالسويد مع بيت اخي و هل القصة يلي رح احكيها حقيقية وصارت معي من شهرين تقريبا.
اول الشي خليني اوصفلكم جسم مرت اخي: عمرها تقريبا ٣٠ سنة، طولها وسط، سمينة، شعرها اسود، بزازها كبار، طيزها كبيرة. يعني نيكتها بتجنن.
في يوم كنت حميان مولعة معي ع الاخر وعم جيب ضهري بغرفتي فاذا بمرت اخي بتناديني عشان احي اتغدى المهم لميت حالي ظبطت تيابي وطلعت ع الصالة عشان اتغدى المهم وبلا طول السيرة اكلنا وخلصنا وقام اخي ينام بعد الغدا عشان شغلو مسائي. صارت مرت اخي تضب السفرة وقلت خليني ساعدها وبلشت اشيل معها الصحون ع المطبخ وخلصنا ورحت قعدت بالصالة بعد شوي بتندهلي مرت اخي رحت لعندها قالتي بعد اذنك جبلي العصير من فوق قلتلها بامرك وقف وراها فاذا بزبي بينط لقدام وبيلزق فيها وهون انا صرت اتاخر شوي واحك زبي فيها وهي ساكتة بس وجها احمر المهم جبتلها العصير وعطيتها اياه وانا طالع حسست بايدي ع طيزها وهي بدون اي حركة ولا كلمة رحت ع غرفتي وقعدت افكر فيها واتخيلها تحتي عم تنتاك وجبت ضهري عليها وانا عم اتخيلها ومرت الايام والليالي وانا عم راقب حركتها ومشيتها وشم تيابها الداخلية واجيب ضهري عليهم وتقريبا بعد اسبوع قلت خلص لازم اجيبها لغرفتي واتحرش فيها واذا ما وافقت بدي اغتصبها المهم خطرت عبالي فكرة انو اعمل حالي مو فاهم رياضيات وقلها تعلمني وهي شاطرة بالرياضيات المهم تغدينا وخلصنا وبعد الساعة ٦ راح اخي ع شغلو وانا قلت لحالي اجى وقتها المهم رح ع الصالة ولقيتها قاعدة عم تتابع مسلسل قعدت شوي وبعدين قلتلها انا رايح ادرس عندي امتحان رياضيات قالتي اوك اذا بدك شي قلي المهم رحت لغرفتي وقعدت افكر اذا نكتها اليوم كيف بدي ساويها تحت امري وما تفضحني خطرت ع بالي فكرة التصوير المهم ظبطت الوضع الكاميرا والموبايل عشان التصوير يكون من الجهتين وواضح وقعدت فتحت كتاب الرياضيات وبعد تقريبا ٥ دقايق ناديتلى واجت قالتلي شو فيني ساعدك قلتلها عندي كم سؤال ومو فاهم منهم شي اجت جابت كرسي وقعدت جنبي ع الطاولة وبلشت تشرح وانا شارد فيها وببزازها قالتلي عم تفهم علي قلتلها اي وصارت تكمل الشرح هون قلتلها حاج شرح اجى وقت الشلح بصوت مو مفهوم قالتلي شو قلت قلتلها شرحك مفهوم انبسطت وكملت الشرح هي لابسة روب لازق بجسمها مو ع الموضة بس لانو هي سمينة شلت ايدي وحطيتها ع فخدها من تحت الطاولة هون هي نقزت وقالتلي شو عم تعمل قلتلها مو بقصدي انا اسف قالتلي انتبه عليي عشان ما ترسب بكرى قلتلها حاضر المهم كملت وانا رجعت حطيت ايدي ع فخدها مع قرصة خفيفة هون هي قامت وبلشت تبهدلني وتهددني بانو بدها تخبر اخي انا قمت وقلتلها شو رايك نعمل شي يخليكي تموتي من الفرحة وقربت عليها ومسكتها وبلشت ابوسها هي عصبت كتير وصارت تدفش فيني المهم انا دفشتها ع التخت ورحت قفلت الباب بالمفتاح وشلت المفتاح من الباب وحطيته ع جنب هون هي بلشت تعيط وتبكي وانا عم قرب عليها شوي شوي صارت تهرب مني بقلب الغرفة وتعيط قلتلها ماحدى رح يسمعك فخليكي شاطرة واسمعي الكلمة وتعي لحالك وهي ما تسمع انا خلص وصلت معي لفوق شلحت التي شيرت وهجمت عليها ومسكتها وبلشت ابوسها بكل محل بجسمها وهي تتهرب مني رجعت دفشتها ع التخت وهجمت عليها وصارت تحتي تبكي وتعيط وبدها تهرب بس انا مثبتها تحتي وبوسها من تمها و من رقبتها وتحرك وجها يمين وشمال هون انا ما عاد اتحمل صرت اضربها ع وجها وع بزازها وقويت حركة البوس واللحمسة ع بزازها من فوق الروب هي بلشت تلين شوي وحركتها تخف تحتي عرفت انو خلص رح نستمتع قمت من فوقها وقعدتها ع التخت وقعدت جنبها وبلشت بالبوس الرومانسي من تمها ومن رقبتها وهي استسلمت بس مو استسلام كامل يعني كل شوي تحرك حالها او تقلب وجها ع غير جنب المهم انا بلشت احرك ايدي فوق بزازها ومسكت طرف الروب وصرت ارفعه شوي شوي وهي تمنعني شوي وتخليني شوي المهم شلحتها الروب وشو بزاز يا جماعة برضعو العالم كلو وكانت لابسة ستيان اسود بجنن خليتها تتسطح ع ااتخت ونمت فوقها وبلشت احرك ايدي ع بزازها وانا من الاشخاص يلي بموتو بالبزاز الكبار ورضاعتهم المهم شلحتها الستيان وبلشت ارضع احلى بزاز شفتهم هيك لحتى هي حمت ع الاخر بلشت تتعامل معي بخبرة مدت ايدها زبي من فوق البنطلون وصارت تفركه شلحتني البنطلون وبلشت تحركو قلتلها شو رايك ترضعيه قالتلي ما بعرف ما جربت قلتلهاقومي قعدي ع طرف التخت وانا وقفت قدامها* قلتلها افتحي تمك وحطيته بتمها وبلشت احرك راسها هون هي بلشت تحب الموضوع وصارت ترضعه لحالها لحتها جبتهم بتمها وخليتها تبلعهم كلهم ارتحت بس ما وقفت من مصمصة بزازها ونزلت ع كسها كان في شعر قلتها اديش الك ما نضفتيه قالتلي الي فترة المهم بلشت لس بكسها وفرك لحتى خليتها تجيب ضهرها وتتاوه بصوت عالي قالتلي بترجاك دخلو بقا ما بقى اتحمل قلتلها اي بامرك قمت حطيت عليه من المي يلي نزلت من كسها وبلشت شوي شوي من الحرف تبع كسها لحتى جهزتها ع الاخر ودخلتو دفعة وحدة زبي طويل وعريض شوي ولونه اسمر لمى دخلته كله صاحت صوت يمكن وصل للبنان هههه وبلشت اطالعه وادخله وهي عم تتاوه وتتاوه وتعيط وانا اخبط بيضاتي فيها واضربها ع بزازها واقرصهم هيك لمدة ٥ دقايق قلتلها رح جيبهم قالتلي ***** يوفقك مو جوا ما بدي احبل طالعته وجبتهم ع وجها وع بزازها وقمت من فوقها وفتحت الباب وقالتلي وين رايح قلتلها انتظري شوي وراجع رحت ع الحمام وجبت كريم الحلاقة وماكينة الحلاقة ورجعت شفتها متل ما تركتها قلتلها جاهزة لنضفلك كسكوسك الحلو قالتي لا اليوم حاج خليني قوم انضف حالي وانام قلتلها ما حزرتي لسع ما خلصنا وقعدت جنبها وحطيت الكريم وفركته منيه وجبت الماكينة وبلشت احلق كسها هيك لحتى ما خليت ولا شعرة عليه ومسحته كله وقلتلها جاهزة للجولة التانية قالتلي شو بدك تعمل كمان قلتلها اتسطحي ع بطنك وبعدين بتعرفي اتسطحت ع بطنها وصرت العب بطيزها قلتلا مفتوحة من ورا ولا لا قالتلي لا قلتلها هيك رح عذبك شوي رح تستمتعي جبت كريمالحلاقة نفسه ودهنته ع بخشها وصرت دخل اصبعتي العب فيها شوي وبعدين اصبعتين وهيك تدريجيا لتحى دخلت اربع اصابع فيها وبعدين وقلبتها ع وضعية الكلبة ودهنت زبي بالكريم وحاولت براسه عذبني شوي لانها لسعتها مو مفتوحة وهي اهاتها ما هدت عبت البيت اهات بس صوتها كانه طرب وهي عم تقول آههه ايييي آوه بعد ما فات راس زبي وشوي منه خليته داخلها شوي بدون اي حركة وبعد دقيقة بلشت ادخله واطلعه شوي شوي لحتى اخد بخشها ع حجم زبي وبعدها بلشت ادق فيها دق بكل قوتي وهي تقول اييهه نيكني بقوة أههه أييههه نيك مرت اخوك اييهه انت بتحب تنيكني نيكني اسرع انا اسمع هيك وصير متل الاسد بكل قوتي انيكها واضربها ع طيزها بكل قوة لحتى صارت علم كفي ع طيزها وهيك ضليت لحتى جبت ضهري جوى طيزها تركتها وتسطحت وتسطحت جنبي صارت تطلع فيي وتضحك وانا كمان قربت منها ومصمصت تمها بكل رومانسية بعدين قامت من جنبي واخدت تيابها وراحت ع الحمام قمت طفيت الكميرا و الموبايل ولحقتها ع الحمام لقيت الباب مقفول دقيت الباب قالتلي شو بدك قلتلها بدي اتغسل معك قالتلي استنى لاخلص قلتلها لا بدي اشوف هالجسم الابيض تحت المي وفتحت الباب قالتلي بس ارجوك بدون ما تعمل شي قلتلها بحاول وفتت جنبها تحت الدوش والمي فوقنا شو منظر بخليك ترجع تنيكها ولا كانو جايب فيها ٣ مرات جبت صابون الجسم وبلشت ادهن جسمها وانضفها وهي بس تتحرك تحت المي وبعد صابون الجسم جبت الزيت يلي بدهنوه النسوان عشان يصير جسمهم ناصع وخليتها تتسطح بقلب البانيو وبلشت ادهن جسمها منظر بزازها جنني وخلا زبي يرجع يكبر متل الوحش قومتها وخليت طيزها برى البانيو وجها لجوى يعني متل وضعية الكلب بس ع جنب البانيو وبلشت بطيزها دقيتها لحتى قربت اجيبهم قلتلا يا***** قومي نامي بارض الحمام بسرعة قامت ونامت ونزلت قعدت ع بطنها وحطيت زبي بين بزازها وافرك زبي فيهم هيك لحتى جبتهم ع وجها ضربتها كم كف وكم قرصة وعضيت حلماتها يعني عذبتها قبل ما قوم بس صارت تبكي من الوجع تركتها نايمة بارض الحمام وقمت غسلت جسمي وبس خلصت قومتها ونضفت جسمها وطلعنا رحت معها ع غرفة نومها وفتحت خزانت التياب ولبستها احلى ستيان بدون كلسون وفوق الستيان روب نوم بخلي الميت يعيش ونمت معها شوي ع تختها بس عم مصمص بشفافها وافرك بزازها هيك لحتى نامت تركتها ورحت ع غرفتي ونمت هيك لحتى اجى اخي من الشغل وفقت بدي اشرب مي سمعت صوتها عم تتاوه فعرفت انو اخي لمى شافها حمي وصار ينيكها بعد ما جهزتله ياها هههه.

وهي قصتي اذا حبيتو اكمل وقلكم شو عملت ب الفيلم يلي صورتها اياه وكيف خليتها من مرتي.



الجزء الخامس الواد وخالته
انا ولد عنده 18 سنة من مصر ثانوي عام لسة وخالتي عندها 45 سنة متجوزة وعندها خمس عيال اربع بنات وولد وجوزخا شغال علي عربية نقل بسافر كتير وبيشرب حشيش دايما وخرة المهم خالتي دي بقي اكتر ست بهيج عليها بقعد اتخيل نفسي وانا راكب فوقيها وبشتمها وهي تصوت المهم خالتي دي دايما كنا نبقي عند ستي والاقيها هي بتعدي من قدامي ومصدرة طيزها ليا وبتضحك اي هزار بيبقي كذا مرة بتهزر نامت فوقيا وكتفتني بتاعي وقف وحست بيه ضحكتلي وقامت من عليا ودايما هزارها بالفاظ وسخة ودايما تحرك في بزازها كدة تعدلهم ولبسها كله عبايات سودة عبايات جيل ترفع العباية وهي بتمشي فالعباية تلزق علي طيزها وهي بتتحرك وده اللي حصل قبل كدة وده اللي هيجني عليها كان عيد ميلاد خالي فحابت التورتة والحاجة الساقعة وهي ماشي كانت لابسة عباية جل رفعت العباية وشدتها لزقت علي طيزها ومشت ولقيت فلقتين اكبر من بعض بيتحركوا زي الملبن هجت عليها اليوم ده دخلت الحمام عند ستي وضربت عشرة المهم جت في يوم كان عندي تمرين في نادي جمب ستي انا متعود اخلص تمرين وامشي في الشارع ابص علي طياز الستات الوتك وخصوصا المنطقة هناك كانت مليانة دياثة وستات لابسين ضيق وحاجة تخلي زوبرك ينزل من غير ما تلمسه المهم اليوم ده كنت تعبان فشخ خلصت التمرين وقعدت لتفرج علي اجسام الستات وكان مفروض اروح بس قولت اروح عند ستي البت فاضي عندها هضرب عشرة براحتي واستحمي وهاكل واخر روقان روحت لستي فتحتلي فرحت لما شافتني وقالتلي احطلك اكل وكدة قولتلها هستحمي الاول بعدين انا هبقي احط المهم ستي عندها اوضتين الكبيرة وواحدة تانية للنوم ودي دايما مفتوحة بس المرادي لقيتها مقفولة ومفيش اوكرة جبت سكينة وفتحت الباب ودخلت ببص علي السرير لقيت خالتي نايمة ببنطلون ليجينج ضيق بطريقة بنت عرص ومصدرة طيزها اتفجعت وقفلت الباب وبتاعي كان واقف علي اخري بشاور نفسي اخش اعمل حاجة ولا لا المهم قولت لا انا هجيبها بطريقة تانية دخلت الحمام ضرب عشرة وظبط حالي وستي لحسن الحظ قالتلي نازلة السوق تجيب حاجات وقالتلي متبصحيش خالتك سيبها نايمة تعبانة المهم ستي نزلت من هنا وانا نزلت البوكسر البنطلون ودخلت علي خالتي روحت علي وشها وضربت بتاعي علي وشها وفتحا بوقها جامد وحطيته وهي نايمة لسة اما بدات تفوق وتستوعب ايه اللي في بوقها دخلته وطلعت من الاوضة وقفلتها وخرجت برة الشقة وشوية وخبطت تاني فتحتلي هي المرادس كانت لبست خلاص عادي سلمت عليا وسالتني هو انت كنت موجود جوة ونزلت تاني قولتلها لا قالتلي امال ايه الحلم ده بسالها حلم ايه قالتلي لا مفيش حاجة سالتني اكل قولتلها ماشي كنت لابس ساعتها سويت بانتس بقي وبتاعي واقف وقاصد اوريها دخلت المطبخ وبتاعي هيخرم البنطلون بدات اكلمها في اي حاجة ومشيت طلعت برة حطت الاكل اكلنا وقومنا ووقفت عملت نفسي متوتر وخايف وقولها خالتو انا ي مشكلة كنت مكسوف احكيها ومخوفاني اوي قالتلي مالك في ايه قولتلها حاجة محرجة وقولتها لا خلاص فكك قالتلي لا انا خالتك احكي متخافش قولتلها ده سر قالتلي متقلقش المهم نزلت البنطلون والبوكسر وبتاعي طلع نط من البوكسر اتفجعت قولتها دي المشكلة بتاعي كدة دايما وكان في بتاعة كدة زوايد جلد شكلها مش وحش من تحت وقولتها مسكت بتاعي بايدها كلها وعصرته ورفعته وبصت تحت قالتلي متقلقش مفيش حاجة وشكلها هتموت وتنط تمصه المهم قولتلها انا تعبان اوي يا خالتي وخايف لاحسن ازني مع اي حد والعشاري مبقتش كافية عملت نفسها متضايقة وزعقت قولتلها مانتي عارفة الكلام ده والشباب قالتلي عايز ايه يعني قولتلها تساعديني عشان معملش حاجة غلط قالتلي اساعدك ازاي يعني قولتلها تفرغيلي شهوتي وانا عارف ان جوزك بيشرب حشيش وبيرة ومش بيكيفك وانتي تعبانة ومحتاجة زوبر تلعبي بيه بدات تلين وتبص علي بتاعي قولتلها المسيه قالتلي طب بص عشانك انت وعشان اساعدك بس همصلك بس متتعودش علي كدة هي المرادي بس قولتلها طب متقلعي بالمرة قالتلي ليه قولتلها عشان اسخن اكتر واطلع كل اللي جوايا وافقت كدة وبدات تقلع لغاية ما بقت واقفة بالسنتيان والكلوت ونزلت تمصلي قولتلها لا تعالي علي السرير هنا نمت انا علي السرير ونزلت هي عليا وهاتك يا مص وتكلع وتنزل ولا كانها بتمص مصاصة وفرحانة اوي وهي بتمص وتتاوه براحة وهي بتمص قمت فاكك السنتيان وقعت بقت بالكلوت بس قولتلها ما تيجي انيك بزازك وافقت وكانت هيجانة نامت علي ضهرهاونزلت تحت شوية وضمت بزازها وقمت جايب فازلين وحاطه بين بزازها وعلي بتاعي وبدات نيك وهاتك يا نيك بزازها كانت طرية فشخ وملبن جبتهم مرتين واترميت جمبها انا عريان وهي بالكلوت بس قالتلي محدش يعرف اللي حصل ده قولتلها متخافيش قومنا استحمينا مع بعض ونضفنا المكان وروحت وكان في حاجات تانية بقي هحكيها بعدين


اخو جوزى الصغير
اسمى منى 42 سنة متجوزة وعندى 3 اولاد جسمى مش مليان
ولا رفيعه بزازى كبيرة شويه وطيزى كبيرة وطرية بتتهز وانا
ماشية ودا طبعا كان بيبان من عيون الناس وانا ماشية فى الشارع
زى معظم الستات بتعرض لتحرشات كتير سواء فى السوق
والمواصلات منها كنت بقبله ومنها لا متجوزة من ابن عمى وابن وابن خالتى فى نفس الوقت وكان عنده 3 اخوات اصغر منه
اتنين متجوزين والصغير لسه والقصه معاه شاب زى اى شاب
ندخل فى القصه عشان منطولش فى المقدمه
اخو جوزى اسمه محمود عنده 20 سنه لسه شاب ومراهق زيه
وزى اى شاب من سنه كان دايما يبص عليا فى اى مكان اروحه
ولانى ***** كنت مرات اخده معايا اى مشوار ريحاه لان لازم حد
يكون معايا وانا خارجه وهو معايا كانت بيحصل تحرش كتير
وكنت بسكت بصراحه خوف عليه وخوف منه والاكتر بكون
مبسوطه للى بيحصل *** المهم مرة من المرات كان معايا
فى مشوار وراجعين راكبين اتوبيس وكان زحمه قولت اخليه يقف ورايا عشا ارحم نفسى شويه من اللى بيحصل ومن الزحمة جه واحد ووقف جمبنا وناس قدامى اللى جمبى دا شوية شوية لاقيت ايده بتحسس على فخادى سكت وفضل يتمادى لحد ايده ما وصلت لكسى من على العبايه من حركته كنت مستمتعه وسيبته وكان اخو جوزى ورايا فجاة لقيت حد بيزنق فيا من ورا ببص براحه قولت راح فين الواد وازاى حد وصل ليا وزنق فيا كده لقيت اخو جوزى هو اللى بيزنق نفسه فيا وزبه واقف وحاسه بيه بين طيزى طبعا من الصدمة سكت لحد ما نزلنا من العربية وبقوله ايه اللى انت عملته ده قالى غصب عنى معرفتش امسك نفسى قولتله يعنى تيجى منك انت اومال الغريب هيعمل ايه .... المهم سكت ومشينا روحنا لاحظت بعدها انه بيتعمديلزق فيا فى اى فرصة تجيله وطبعا احنا فى بيت عيله ودا كان مخلى الفرص تبقى كتير بالنسبة له

كنت اروح السوق وهو معايه عشان يشيل الطلبات برضه كان يستغل اى فرصه ويلزق فيا وكان دايما هايج عليا مكنش بيخلى اى فرصه الا ويستغلها وبصراحة كنت بحس بزبه كبير مفيش فرق بينه وبين زب جوزى بس جوزى كان اكبر منى فى السن وطبعا فى الجنس مجهوده كان شبه المعدوم وكان فى كل مرة اخو جوزى يلزق فيا كنت بحس بنار فى جسمى لحد ما جه يوم وطلبت حماتى منى اطلع انضف الشقه بتاعة محمود ودا اسم اخو جوزى طبعا مقدرش ارفض قولتلها حاضر بس هاتى منه المفتاح قالت بس يرجعو من الشغل كلهم المهم جه الليل وكانو كلهم موجودين عند حماتى لاننا كلنا قاعدين فى بيت عيله وبنتجمع كل يوم امه قالتله مرات اخوك هطلع تنضف الشقه بعد الدهان عشان نشوف هنعمل فيها ايه قال ماشى وانا هبقى اطلع اساعدها عشان اشيل الحاجات التقيله جوزى كان قاعد بيقولى هطلعى امته قولتله عشان هتاخد وقت منى هطلع بعد ماتنامو انضف واكنس التراب وبكره الصبح امسحها كلهم قالو ماشى كلو طلع ينام وطلعت نيمت ولادى وجه محمود قولتله اطلع وانا هغير هدومى واجى وراك زى اى ست بتنفض لازم تلبس حاجه خفيفه المهم طلعت وكان هو فى الشقه وبدانا نشيل الحاجات اللازمة والتقيله واللى ملوش لازه كنا نحطه فى اكياس زباله كل دا مخليش من لمسات محمود مرة بزازى ومرة طيزى كل شوية واى فرصه الاقيه يلزق زبه فيا لحد ما خلصنا لم تراب وزباله كنت تعبت على الاخر وجسمى ولع كنت موطيه اشيل حاجات من الارض وجه زنق زبه فيا من ورا سكت جسمى مولع وهيجنى فوقفت له لقيت زبه بقى بين طيزى وطيزى ماسكة عليه هيجت اكتر وساعده على كده كنت لابسه جلابيه بيت خفيفة والاندر خفيف وهو لابس بنطلون ترنج خفيف حضنى من ورا ومسك بزازى وفضل يبوس فى رقبتى وفضل بوس وتقفيش فى بزازى لحد ما كنت خلاص مش قادرة دور وشى له فضل يمص فى شفايفى وكان هيقطعها وخلاص انا كنت مش قادرة اقف من هيجانى وفاضل تكه وينيكنى مفوقناش الا لما حسينا ان حد طالع على السلم عدلت نفسى وهو كمان وقولتله خلاص كده كفاية عشان محدش يحس بينا مكنش عاوز يسيبنى فى الوقت دا بصراحة قررت انى اسيب نفسى من هيجانى واخليه ينيكنى بس اللى طالع ده هيحس باى حاجه قولتله هنكمل الشقه بكرة ولقيت اللى طالع اخوة لمينا الدنيا ونزلنا وانا كل جسمى نار وقولت لنفسى وفيها ايه انتى كده كده محرومة ونويت خلاص اخليه ينيكنى ويمتعنى وهو كده كده هايج عليا نمت وتانى يوم الصبح قولتلهم هطلع بالليل امسح الشقه وهو كان فرحان انى خليتها بالليل مش الصبح طول اليوم افكر اعمل ايه كانت شهوتى خلاص اتحكمت فيا وفى عقلى جهزت نفسى وظبط كل حاجه علشان ينيكنى كل ده والوقت مر محستش بيه رجعو بدرى من الشغل وكانو تعبانين من الشغل الا هو عشان مكنش بيروح كتير الشغل اتعشو كلهم وكله طلع ينام وانا طلعت نيمت جوزى وولادى وكله نام واطمنت ان كل اللى فى البيت نام طلع اخو جوزى بيقولى يلا قولتله اطلع وانا جايه غيرت هدومى وطلعت مسحت وكنت مظبطه الشقه عشان متخدش وقت كتير معايه خلصت طبعا بعد تحرش كتير وتقفيش كتير وجه حضنى وفضل يبوس فيا قولتله انا هنزل اجيب اى حاجه ناكلها واغير هدومى قالى انا هجيب ونزل يجيب حاجه ناكلها ونزلت بسرعه انا خدت حمام بسرعه ولبست قميص نوم خفيف وقصير تحت الركبه بحاجه بسيطه وخدت بطانيه وطلعت الشقه وجه لقانى فارشه البطانيه وقاعده بالقميص قفل باب الشقه وهجم عليا بوس من شفايفى ورقبتى ولحس فى وشى كان زى المجنون وطلع بزازى وفضل يرضع فيهم ويمسك الحلمه بسنانه ونزل القميص ونزل لحس وبوس على بطنى لحد ما وصل لكسى كان عبارة عن فرن ونار طالعه من كسى فضل يلحس فى كسى ويمسكه بسنانه ويدخل لسانه جو كسى لحد ما غرقت بوقه بعسل كسى قام قلع البنطلون وطلع زبه كان واقف زى الحديد حطيطه فى بوقى وفضلت امص فيه وراضع فيه وهو نازل على كسى لحد ما كنت هموت قولتله نيكنى عدل نفسى بين رجليا ورفع رجليا ودخل زبه فى كسى ومن غرق كسى دخل بسهوله بس اول ما دخل زبه لقيت كسى يتنبض وجبت على زبه وقعد ينيك فى كسى حوالى نص ساعه جبت فيها اربع مرات لحد ما لقيته هو بقى ينيك اوى وبسرعه ونزل لبن زبه كله فى كسى حسيت ان ماسورة لبن وضربت فى كسى واللبن كان هيطلع من بوقى فضى كل اللى كان فى زبه وقام كان جايب اكل وعصير كلنا وشربنا عصير وفضل يبوس فى شفايفى تانى ويمسك بزازى لحد ما زبه وقف تانى وانا كمان هجت تانى خلانى فى وضع الدوجى ودخل زبه فى كسى وفضل ينيك فيا لحد مش عارفه برضه جبت حوالى اربع مرات اوخمس مرات على زبه لحد ماجاب لبنه تانى فى كسى فضل ينيك فيا اربع مرات ناكنى وفشخ كسى لدرجه مبقتش قادرة اقف على رجليا من كتر النيك ومن كتر متعتى مكنتش عاوزة الوقت يخلص خلصنا ونزلت خدت دش من النيك ونمت مدريتش بنفسى تانى يوم جه جوزى وقالى انا مسافر شغل وهغيب يومين بقيت طايره من الفرح واخوة كان عارف وجينا فى الليل ولادى قالو هينامو عند ستهم وانا هفضل فى الشقه لوحدى طلعو كلهم نامو وطلع محمود وكنت مستنياه خبط فتحتله وانا لابسه الروب على اللحم ومن اول ما دخل وقفلت باب الشقه قلعت الروب وفضلت عريانه من غير اى حاجه حضنى ودخلنا على السرير وانا ماشيه قدامه كان هو طلع زبه ولزق بيه فى طيزى وحضنى واحنا ماشين ودخلنا قلعته هدومه كلها ونزل بوس ولحس على جسمى كله وجه على كسى وفضل ينيك كسى بلسانه لحد ما نزلت على لسانه وخد زبه مص والعب بلسانى عليه ونيمنى على ضهرى ونام فوقى وزبه على باب كسى وشفايفه على شفايفى بقيت مش قادرة هصوت من الهيجان قولتله نيكنى نيك كسى كسى محروم اوى وعطشان لبن دخل زبه وفضل يرزع بزبه فى كسى وانا حضناه مش كانى خايفه يقوم من عليا فضل ينيك فيا جبت فيا كتير مبقتش عارفه انا بجيب ازاى لحد ما جاب لبنه جوا كسى ولسه زبه واقف منامش غير الوضع ونيمنى على بطنى ورفعت نفسى على خدتيه ودخل زبه من ورا وفضل ينيك وزبه ولا ارتخى وكسى ما عليه انه ينفجر كل شويه على زبه ويغرقه وفضل ينيك فيا مبقتش عارفه اد ايه ناكنى ولا الوقت من كتر ما انا مستمتعه وهايجه لحد ما جاب لبنه تانى فى كسى ونام فوقى لحد ما زبه بقى يرتخى ويخلاج من كسى ومن كتر اللبن اللى جابه فى كسى لقيت كسى بقى يسيل منه اللبن على الخدتيه والسرير خلص ونزل انا مقدرتش اقوم من على السرير لحد الصبحقومت خدت حمام وغيرت الفرش بتاع السرير وقعدت فرحانه بالمتعه اللى كنت فيها
 
  • عجبني
التفاعلات: شاب نييك
حلوه الحكاوي كمل
 
مش عارف اقتل الملل ففكرت انى احكى ليكم كام حكايه كده من حكاوى الاصدقاء حكايات متنوعه من محاارم لجنس صريح لسحاق وأهو كلام من لسان اللى عملهم
الاولى
ــ الواد مصديقة امه
اليوم جأت إليكم لأحكي قصتي الواقعية والساخنة مع أعز صديقات أمي في الإسكندرية فهذا الحدث لم يمحو من عينيا رغم انه كان في زمان عندما أذهب إلى الإسكندرية فوالدتي طلبت مني ان أصادفت صديقتها فبعد عودتي من القاهرة قبل نهاية الأسبوع. كانت قد رتبت أن تمكث معها صديقتها لعدة أيام في زيارتها للقاهرة. اتصلت والدتي بي وأعطتني رقم هاتفها فاتصلت بها قبل سفري بيومين فدعتني بدورها على فنجان قهوة في ذات المساء. كانت سيدة كريمة تريد أن تتعرف علي فزرتها في شقتها في منطقة رشدي لأجدها سيدة ناضجة بها مسحة لا بأس بها من الجمال بجسم رشيق مخصر صغير نوعا ما. وجدت سيدة في أربعينيات عمرها مفعمة بالنشاط عيونها بدت و كانها تدعوني للانتباه لمحاسنها! نظراتها نمت عن شعور بالوحدة منذ رحيل زوجها. حدثتني عن وقت فراغها كيف تقضيه وسألتني عن سبب زيارتي للإسكندرية وكيف أجدها فخبرتها أنني عديم الأصدقاء هناك وأنني في رحلة عمل فوعدتني بأن تعرفني على بعض أصدقائها واتفقنا أن أزورها مجدداً اليوم التالي على العشاء وهو ما تم محضرا معي زجاجة من النبيذ الأحمر. طرقت باب شقتها و فتحت لي و شكرتني على زجاجة النبيذ, فلقد رأيت الزجاجة الفارغة عندها بالأمس فضحكت وشكرتني وقالت أنني شديد الملاحظة! كنت أظن أن هناك غيري من أصدقائها ممن ستعرفني بهم فقلت ضاحكاً:” أظن اني مفيش غيري…” ضحكت وقالت نعم ودعتني على كأس من النبيذ. دعتني لأفتح الزجاجة التي أحضرتها ريثما تحضر من المطبخ بعض قطع الكيك. صببت لها كأس ومشيت باتجاه المطبخ لأعطيها فناديت فلم أجدها وأتاني صوت من عقر شقتها. تتبعت الصوت فوجدتها في غرفة النوم عارية!! عارية تماماً!! من هنا بدأت قصة سكس حقيقة ساخنة في الإسكندرية و ليلة حمراء مع أعز صديقات أمي فلم أتحمل الإثارة الشديدة فانا كنت حينئذِ شاب لدي 25 عام وآخر مرة مارست فيها كانت مع عاهرة ولبست حينها واقي مطاطي منعاً للعدوى فلم أستمتع كما توقعت. كننت طول عمري احلم بتلك اللحظة التي تهبني فيها امرأة كسها عارياً على اللحم! و ها هي امرأة ناضجة من الطبقة الراقية تقف أمامي عارية المفاتن و لسان حالها يقول هيت لك وفي غرفة نومها! فور رؤيتها وقف قضيبي منتفخاً!! بدورها ألقت بظهرها تستلقي على السرير وقد باعدت بين ساقيها تكشف لي عن كسها كله تدعوني للاغتراف من لذاتها. كان كسها محوطاً بغابة كثيفة من الشعر الأسود الكثيف! بإصبعيها أخدت تفتح شفتي كسها تكشف عن داخله اللذيذ الساخن المتورد اللحم. كذلك أشارت إلى قضيبي ثم أشارت إلى كسها!

لم أكد أصدق نفسي فأخيراً امرأة ناضجة ستدعني أدخلها بدون واقي ذكري! كنت في بهجة كبيرة وتمكنت من ألا يستخفني دلعها و سخونتها فظللت رابط الجأش وأنا أغلي من داخلي! اقتربت منها وبدأت أتحسس نعومة واستدارة فخذيها لأنزل منهما لساقيها اللامعين.من هنا بدأت وقائع قصة سكس حقيقة ساخنة في الإسكندرية و ليلة حمراء مع أعز صديقات أمي فأخذت أدلك باطن ركبتيها فكان لها أثر عليها مثير قوي. تنهدت ثم صعدت إلى كتفيها منهما إلى رقبتها أتحسس وأبوس ثم إلى سرتها و إلى بزازها الجميلة الممتلئة. تشهتني بقوة فحاولت أن تصل بيديها إلى قضيبي فتركتها تحلل بنطالي. قاومت هجماتها علي لأنني أردت أن أعذبها قليلاَ كث تصير ممحونة على زبي. غصنا في قبلة عميقة فتلاعبت ألسنتنا. كان جسدها ساخناً فأعدى جسدي فسخن هو اﻵخر وبدأنا نتعرق. كنت استمتع بإشعاع الحرارة الصادرة عنها وألتذها مع عطرها الفواح. أخذت أعلق جسدها من فرعها لأخمصها فلما وصلت ثمرتي صدرها جعلت ارضع كثيرا في حلمتيها اللاتي طالتا وانتفختا بفعل الشهوة. كانت تتقبض بطنها مع كل مصة قوية. مددت يدي لأتحسس كسها فعجبت من كم السوائل المنسالة منه! لما تدليت برأسي بين فخذيها راحت توسع ما بينهما بشدة. بلساني جعلت أفرق شفتي كسها الكبيرتين وأخذت ألعق بللها. كان مذاقها ممتعاً حقاً. جعلت أضرب بلساني و ادفعه و أدس وجهي في عانتها بين أصل فخذيها كي يصل لساني إلى أعمق أعماق كسها فيما إحدى يدي تلاطف و تداعب بظرها غير المختون الذي كان مختبئا تحت شعرتها الكثيفة وباليد الأخرى أداعب حلمة بزها اليسرى الأكثر حساسية في الأنثى. ظللت على تلك الحال حتى استحالت أناتها الرقيقة إلى أنين بل صرخات ثم إذا بدفقة مباغتة من سوائل كسها بدأت تفيض فوق لساني وعلى شفتي! أشعلتني أكثر فرحت ألحس و ألعق و أرشف حتى جففتها و خفت حدة نشوتها. كاد رشفي مائها والتهام كسها يدفعني للجنون فأحست بي جيداً بحكم خبرتها وأعانتني ان أخلع جميع ثيابي و أن أتجرد عاريا مثلها. حينذاك كان قضيبي شديد الصلابة و الانتصاب كما لم أعهده من قبل! كان يطلب كسها ويشتهيه! غصت عميقا داخله وكان حينها قد انفرجت شفتاه انفراجا كاملا و اتسع خرمه لي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الثانيه (لعشاق السحاق )

الممرضات
أنا اشتغل ممرضه فى مستشفى حكومى فى احد مدن الصعيد انا جسمى سكسى خمريه طيازى مليانه وخرم طيزى مدور بالليل مفيش غير انا و الدكتور بس بنبقى نبطشيين والعامل بيبات على البوابه بره الدكتور كان شاب رياضى يتاكل اكل فى يوم كان كسى قايم عليه لبست قميص نوم خفيف وتحته بكينى احمر والبالطو فوق ده كله ورحت للدكتور سكنه فتحت الباب وقفلت ورايا كان الدكتور بيعمل تمارين ضغط و عضلاته بارزه اوى بص لى و قالى ايه يا صافى حد تعبان تحت قلتله لا انا اللى تعبانه بص لى و قالى مالك اديكى كويسه قدامى قلتله تعال اكشف عليه ونمتله على سريره جالى ولما فك البالطو ولقينى بقميص النوم عيونه لمعت وعرفت انه عايزنى قلعنى البالطو وقميص النوم ونيمنى على سريره بالبكينى وقالى ايه تاعبك قلتله يعنى مش عارف اههههه كسى حارقنى اوى قالى انا عندى العلاج يا شرموطه ولقيت زبره قام وحنبط على الاخر خلع كل هدومه و خلعنى البكينى وبقينا احنا الاتنين ملط وزبره محنبط على اخره قالى مصى زبرى يا متناكه يا لبوه يا قحبه يا شرموطه يا بت العرص كلامه دوبنى وحسسنى انى عبده عنده ومسكت زبره و نزلت مص و لحس ودعك فى بيضه وهو مبسوط منى خالص ونازل ضرب على فرده طيزى لحد ما حمرت وبعدين قالى كفايه مص وفلصى قدامى وجه من وراى ونزى بعابيص فى خرم طيزى بصباعه ويحط من ريقه على خرمى ويبعبصنى وانا اه ه ه ه و اححححححح بعبصنى يا روحى فى خرم طيزى احه يا خول بعبص جامد و هو نازل بعابيص وضرب على فرده طيزى لحد ما هرانى وفجاه بطل بعابيص ودفع زبره المحنبط جامد فى خرم طيزى خلانى شخرت احححححححح بالراحه يا معرص حتشرك طيزى يا متناك اححححححح احححححححح اه ه ه ه زبرك محنبط جامد يا خول وسخن و انا طيزى ضيقه اه ه ه ه ه لا حطه عل اخره اشرك طيزى عشرنى يا متناك نيكنى نيكنى نيكنى فى خرم طيزى اححححححح حححححححح ححححححححح وهو من وراى بيصرخ وكلامى هيجه على الاخر وقالى صافى يا شرموطه انا هجيبهم فى خرمك يا متناكه يا لبوه اه ه ه ه انا هكب اللبن بتاعى يا شرموطه ا ه ه ه وكب لبنه السخن زى الصاروخ فى خرم طيزى وانا جبت معاه شهوتى ونزلت ميه سخنه من كسى وقعدنا نلحس لبعض لحد ما جبتهم على نفسى مرتين تانى وهو جابهم فى بقى تلات مرات شربتهم انا بحب اللنياكه و كلام النياكه انا معرصه و لبوه و شرموطه و متناكه فى خرمى .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الثالثه( لعشاق الدياثه )

عشيق مراتى
نا رفيق تونسي ، 45 سنة ، متزوج ، متعتي أشاهد زوجتي بين أحضان رجل آخر و زبه فيها ... زوجتي الفة ( 25 سنة ) تونسية ، جميلة و رشيقة و سكسية موت ، تعشق الزب الكبير و الغليظ . منذ 3 سنوات مضت و في فصل الصيف ، استدعيت صديق لي عمره 21 سنة قوي و حسن الوجه ، لتناول العشاء معنا و بتأخر الوقت أشرت عليه قضاء الليلة معنا ، فوافق على ذلك ، و نمنا و في الليل أحست زوجتي بالعطش فخرجت من غرفة النوم متجهة الى المطبخ عبر قاعة الجلوس أين ينام صديق و عند رجوعها اعترضها صديقي و زبه واقفا و هي لابسة لباس شفاف قد اظهر جسمها كاملا و بدأ يقبلها ماسكا فخذيها و يقبلها من شفتيها و يديه تمس زبورها فسمعتها تقول له زوجي بالداخل ، عيب عليك كيف تخون صديقك ، فلم يسمعها وواصل تجسسها و طرحها على فراشه و قد وضع يده على فمها و مسك زبه و ادخله في زبورها و شرع بالصعود و النزول و انا انظر اليهما دون يراني و رأيت زوجتي تتأوه و تتلذذ من المتعة لكبر زب صديقي الى ان فرغ فيها و عادت زوجتي للفراش و بدون شعور مني وضعت يدي على زبورها فوجدته مبللا و قد فتح على الآخر لكبر زب صديقي و قد انتظرت زوجتي ان تحكي في الصباح ما حصل لها في الليل الا انها لم تحكي شيئا و عند الفطور لاحظت نظرات زوجتي لصديقي كلها ود و حب . و قد مر اسبوع على هذه الواقعة ، فقمت باستدعاء صديقي مرة اخرى و العادة اشرت عليه بقضاء الليلة معنا و نمنا و في الليل احسست زوجتي تريد الخروج اليه فاشعرتها بأني نمت و تسللت له و بدأت اراقبها دون ان تتفطن بي و عندما وصلت اليه اخرجت زبه و بدات ترضع فيه و هو يلعب بنونتها و عندما اشتدت حرارتها نزعت كامل ثيابها و صعدت فوق زبه و صديقي ماسكا نهديها الى ان فرغ فيها و عادت للنوم بقربي . و قد تعود صديقي على نيك زوجتي كذلك زوجتي عشقته لكبر زبه و يفرغ كثيرا لذلك اصبحت اشعر بالنشوة و اللذة لما ينيك مرتي و انا اشاهده و هي تتاوه من شدة اللذة و النشوة ، و هو صديق يعمل معي و عندما اريد ان انيك زوجتي بالليل اطلب من صديقي ان يجلب لي شيئا من منزلي فيذهب و يعود و لكن في الليل لما ادخل زبي في زبور زوجتي احس بان عسل صديقي لا يزال داخل زبورها و لما زبي يمس عسله تزيد نشوة و تقوى رغبتي في النيك . و اصبحت زوجتي تعشق الزب الكبير و الغليظ و لا تمانع ان جلبت لها صديق و نام عندها اصبحت تعرف بان ارغب في ان ينيكها و هذا ما تفعله زوجتي في الليل تسلل من الفراش و تذهب لصديقي الذي جلبته ، بالطبع اختار لها الضيف يكون صغير و قوي و حسن الوجه لتتمتع زوجتي و يفرغ فيها كثير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ان عجبتكم نكمل الحكاوى
وين التكملة أو بس جزء واحد
 
تم أضافة الجزء الرابع
 
مش عارف اقتل الملل ففكرت انى احكى ليكم كام حكايه كده من حكاوى الاصدقاء حكايات متنوعه من محاارم لجنس صريح لسحاق وأهو كلام من لسان اللى عملهم
الاولى
ــ الواد مصديقة امه
اليوم جأت إليكم لأحكي قصتي الواقعية والساخنة مع أعز صديقات أمي في الإسكندرية فهذا الحدث لم يمحو من عينيا رغم انه كان في زمان عندما أذهب إلى الإسكندرية فوالدتي طلبت مني ان أصادفت صديقتها فبعد عودتي من القاهرة قبل نهاية الأسبوع. كانت قد رتبت أن تمكث معها صديقتها لعدة أيام في زيارتها للقاهرة. اتصلت والدتي بي وأعطتني رقم هاتفها فاتصلت بها قبل سفري بيومين فدعتني بدورها على فنجان قهوة في ذات المساء. كانت سيدة كريمة تريد أن تتعرف علي فزرتها في شقتها في منطقة رشدي لأجدها سيدة ناضجة بها مسحة لا بأس بها من الجمال بجسم رشيق مخصر صغير نوعا ما. وجدت سيدة في أربعينيات عمرها مفعمة بالنشاط عيونها بدت و كانها تدعوني للانتباه لمحاسنها! نظراتها نمت عن شعور بالوحدة منذ رحيل زوجها. حدثتني عن وقت فراغها كيف تقضيه وسألتني عن سبب زيارتي للإسكندرية وكيف أجدها فخبرتها أنني عديم الأصدقاء هناك وأنني في رحلة عمل فوعدتني بأن تعرفني على بعض أصدقائها واتفقنا أن أزورها مجدداً اليوم التالي على العشاء وهو ما تم محضرا معي زجاجة من النبيذ الأحمر. طرقت باب شقتها و فتحت لي و شكرتني على زجاجة النبيذ, فلقد رأيت الزجاجة الفارغة عندها بالأمس فضحكت وشكرتني وقالت أنني شديد الملاحظة! كنت أظن أن هناك غيري من أصدقائها ممن ستعرفني بهم فقلت ضاحكاً:” أظن اني مفيش غيري…” ضحكت وقالت نعم ودعتني على كأس من النبيذ. دعتني لأفتح الزجاجة التي أحضرتها ريثما تحضر من المطبخ بعض قطع الكيك. صببت لها كأس ومشيت باتجاه المطبخ لأعطيها فناديت فلم أجدها وأتاني صوت من عقر شقتها. تتبعت الصوت فوجدتها في غرفة النوم عارية!! عارية تماماً!! من هنا بدأت قصة سكس حقيقة ساخنة في الإسكندرية و ليلة حمراء مع أعز صديقات أمي فلم أتحمل الإثارة الشديدة فانا كنت حينئذِ شاب لدي 25 عام وآخر مرة مارست فيها كانت مع عاهرة ولبست حينها واقي مطاطي منعاً للعدوى فلم أستمتع كما توقعت. كننت طول عمري احلم بتلك اللحظة التي تهبني فيها امرأة كسها عارياً على اللحم! و ها هي امرأة ناضجة من الطبقة الراقية تقف أمامي عارية المفاتن و لسان حالها يقول هيت لك وفي غرفة نومها! فور رؤيتها وقف قضيبي منتفخاً!! بدورها ألقت بظهرها تستلقي على السرير وقد باعدت بين ساقيها تكشف لي عن كسها كله تدعوني للاغتراف من لذاتها. كان كسها محوطاً بغابة كثيفة من الشعر الأسود الكثيف! بإصبعيها أخدت تفتح شفتي كسها تكشف عن داخله اللذيذ الساخن المتورد اللحم. كذلك أشارت إلى قضيبي ثم أشارت إلى كسها!

لم أكد أصدق نفسي فأخيراً امرأة ناضجة ستدعني أدخلها بدون واقي ذكري! كنت في بهجة كبيرة وتمكنت من ألا يستخفني دلعها و سخونتها فظللت رابط الجأش وأنا أغلي من داخلي! اقتربت منها وبدأت أتحسس نعومة واستدارة فخذيها لأنزل منهما لساقيها اللامعين.من هنا بدأت وقائع قصة سكس حقيقة ساخنة في الإسكندرية و ليلة حمراء مع أعز صديقات أمي فأخذت أدلك باطن ركبتيها فكان لها أثر عليها مثير قوي. تنهدت ثم صعدت إلى كتفيها منهما إلى رقبتها أتحسس وأبوس ثم إلى سرتها و إلى بزازها الجميلة الممتلئة. تشهتني بقوة فحاولت أن تصل بيديها إلى قضيبي فتركتها تحلل بنطالي. قاومت هجماتها علي لأنني أردت أن أعذبها قليلاَ كث تصير ممحونة على زبي. غصنا في قبلة عميقة فتلاعبت ألسنتنا. كان جسدها ساخناً فأعدى جسدي فسخن هو اﻵخر وبدأنا نتعرق. كنت استمتع بإشعاع الحرارة الصادرة عنها وألتذها مع عطرها الفواح. أخذت أعلق جسدها من فرعها لأخمصها فلما وصلت ثمرتي صدرها جعلت ارضع كثيرا في حلمتيها اللاتي طالتا وانتفختا بفعل الشهوة. كانت تتقبض بطنها مع كل مصة قوية. مددت يدي لأتحسس كسها فعجبت من كم السوائل المنسالة منه! لما تدليت برأسي بين فخذيها راحت توسع ما بينهما بشدة. بلساني جعلت أفرق شفتي كسها الكبيرتين وأخذت ألعق بللها. كان مذاقها ممتعاً حقاً. جعلت أضرب بلساني و ادفعه و أدس وجهي في عانتها بين أصل فخذيها كي يصل لساني إلى أعمق أعماق كسها فيما إحدى يدي تلاطف و تداعب بظرها غير المختون الذي كان مختبئا تحت شعرتها الكثيفة وباليد الأخرى أداعب حلمة بزها اليسرى الأكثر حساسية في الأنثى. ظللت على تلك الحال حتى استحالت أناتها الرقيقة إلى أنين بل صرخات ثم إذا بدفقة مباغتة من سوائل كسها بدأت تفيض فوق لساني وعلى شفتي! أشعلتني أكثر فرحت ألحس و ألعق و أرشف حتى جففتها و خفت حدة نشوتها. كاد رشفي مائها والتهام كسها يدفعني للجنون فأحست بي جيداً بحكم خبرتها وأعانتني ان أخلع جميع ثيابي و أن أتجرد عاريا مثلها. حينذاك كان قضيبي شديد الصلابة و الانتصاب كما لم أعهده من قبل! كان يطلب كسها ويشتهيه! غصت عميقا داخله وكان حينها قد انفرجت شفتاه انفراجا كاملا و اتسع خرمه لي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الثانيه (لعشاق السحاق )

الممرضات
أنا اشتغل ممرضه فى مستشفى حكومى فى احد مدن الصعيد انا جسمى سكسى خمريه طيازى مليانه وخرم طيزى مدور بالليل مفيش غير انا و الدكتور بس بنبقى نبطشيين والعامل بيبات على البوابه بره الدكتور كان شاب رياضى يتاكل اكل فى يوم كان كسى قايم عليه لبست قميص نوم خفيف وتحته بكينى احمر والبالطو فوق ده كله ورحت للدكتور سكنه فتحت الباب وقفلت ورايا كان الدكتور بيعمل تمارين ضغط و عضلاته بارزه اوى بص لى و قالى ايه يا صافى حد تعبان تحت قلتله لا انا اللى تعبانه بص لى و قالى مالك اديكى كويسه قدامى قلتله تعال اكشف عليه ونمتله على سريره جالى ولما فك البالطو ولقينى بقميص النوم عيونه لمعت وعرفت انه عايزنى قلعنى البالطو وقميص النوم ونيمنى على سريره بالبكينى وقالى ايه تاعبك قلتله يعنى مش عارف اههههه كسى حارقنى اوى قالى انا عندى العلاج يا شرموطه ولقيت زبره قام وحنبط على الاخر خلع كل هدومه و خلعنى البكينى وبقينا احنا الاتنين ملط وزبره محنبط على اخره قالى مصى زبرى يا متناكه يا لبوه يا قحبه يا شرموطه يا بت العرص كلامه دوبنى وحسسنى انى عبده عنده ومسكت زبره و نزلت مص و لحس ودعك فى بيضه وهو مبسوط منى خالص ونازل ضرب على فرده طيزى لحد ما حمرت وبعدين قالى كفايه مص وفلصى قدامى وجه من وراى ونزى بعابيص فى خرم طيزى بصباعه ويحط من ريقه على خرمى ويبعبصنى وانا اه ه ه ه و اححححححح بعبصنى يا روحى فى خرم طيزى احه يا خول بعبص جامد و هو نازل بعابيص وضرب على فرده طيزى لحد ما هرانى وفجاه بطل بعابيص ودفع زبره المحنبط جامد فى خرم طيزى خلانى شخرت احححححححح بالراحه يا معرص حتشرك طيزى يا متناك اححححححح احححححححح اه ه ه ه زبرك محنبط جامد يا خول وسخن و انا طيزى ضيقه اه ه ه ه ه لا حطه عل اخره اشرك طيزى عشرنى يا متناك نيكنى نيكنى نيكنى فى خرم طيزى اححححححح حححححححح ححححححححح وهو من وراى بيصرخ وكلامى هيجه على الاخر وقالى صافى يا شرموطه انا هجيبهم فى خرمك يا متناكه يا لبوه اه ه ه ه انا هكب اللبن بتاعى يا شرموطه ا ه ه ه وكب لبنه السخن زى الصاروخ فى خرم طيزى وانا جبت معاه شهوتى ونزلت ميه سخنه من كسى وقعدنا نلحس لبعض لحد ما جبتهم على نفسى مرتين تانى وهو جابهم فى بقى تلات مرات شربتهم انا بحب اللنياكه و كلام النياكه انا معرصه و لبوه و شرموطه و متناكه فى خرمى .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الثالثه( لعشاق الدياثه )

عشيق مراتى
نا رفيق تونسي ، 45 سنة ، متزوج ، متعتي أشاهد زوجتي بين أحضان رجل آخر و زبه فيها ... زوجتي الفة ( 25 سنة ) تونسية ، جميلة و رشيقة و سكسية موت ، تعشق الزب الكبير و الغليظ . منذ 3 سنوات مضت و في فصل الصيف ، استدعيت صديق لي عمره 21 سنة قوي و حسن الوجه ، لتناول العشاء معنا و بتأخر الوقت أشرت عليه قضاء الليلة معنا ، فوافق على ذلك ، و نمنا و في الليل أحست زوجتي بالعطش فخرجت من غرفة النوم متجهة الى المطبخ عبر قاعة الجلوس أين ينام صديق و عند رجوعها اعترضها صديقي و زبه واقفا و هي لابسة لباس شفاف قد اظهر جسمها كاملا و بدأ يقبلها ماسكا فخذيها و يقبلها من شفتيها و يديه تمس زبورها فسمعتها تقول له زوجي بالداخل ، عيب عليك كيف تخون صديقك ، فلم يسمعها وواصل تجسسها و طرحها على فراشه و قد وضع يده على فمها و مسك زبه و ادخله في زبورها و شرع بالصعود و النزول و انا انظر اليهما دون يراني و رأيت زوجتي تتأوه و تتلذذ من المتعة لكبر زب صديقي الى ان فرغ فيها و عادت زوجتي للفراش و بدون شعور مني وضعت يدي على زبورها فوجدته مبللا و قد فتح على الآخر لكبر زب صديقي و قد انتظرت زوجتي ان تحكي في الصباح ما حصل لها في الليل الا انها لم تحكي شيئا و عند الفطور لاحظت نظرات زوجتي لصديقي كلها ود و حب . و قد مر اسبوع على هذه الواقعة ، فقمت باستدعاء صديقي مرة اخرى و العادة اشرت عليه بقضاء الليلة معنا و نمنا و في الليل احسست زوجتي تريد الخروج اليه فاشعرتها بأني نمت و تسللت له و بدأت اراقبها دون ان تتفطن بي و عندما وصلت اليه اخرجت زبه و بدات ترضع فيه و هو يلعب بنونتها و عندما اشتدت حرارتها نزعت كامل ثيابها و صعدت فوق زبه و صديقي ماسكا نهديها الى ان فرغ فيها و عادت للنوم بقربي . و قد تعود صديقي على نيك زوجتي كذلك زوجتي عشقته لكبر زبه و يفرغ كثيرا لذلك اصبحت اشعر بالنشوة و اللذة لما ينيك مرتي و انا اشاهده و هي تتاوه من شدة اللذة و النشوة ، و هو صديق يعمل معي و عندما اريد ان انيك زوجتي بالليل اطلب من صديقي ان يجلب لي شيئا من منزلي فيذهب و يعود و لكن في الليل لما ادخل زبي في زبور زوجتي احس بان عسل صديقي لا يزال داخل زبورها و لما زبي يمس عسله تزيد نشوة و تقوى رغبتي في النيك . و اصبحت زوجتي تعشق الزب الكبير و الغليظ و لا تمانع ان جلبت لها صديق و نام عندها اصبحت تعرف بان ارغب في ان ينيكها و هذا ما تفعله زوجتي في الليل تسلل من الفراش و تذهب لصديقي الذي جلبته ، بالطبع اختار لها الضيف يكون صغير و قوي و حسن الوجه لتتمتع زوجتي و يفرغ فيها كثير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ان عجبتكم نكمل الحكاوى

الجزءالرابع (مراتى اخويا بس ايه)

اسمي علي من اللبنان و عايش بالسويد مع بيت اخي و هل القصة يلي رح احكيها حقيقية وصارت معي من شهرين تقريبا.
اول الشي خليني اوصفلكم جسم مرت اخي: عمرها تقريبا ٣٠ سنة، طولها وسط، سمينة، شعرها اسود، بزازها كبار، طيزها كبيرة. يعني نيكتها بتجنن.
في يوم كنت حميان مولعة معي ع الاخر وعم جيب ضهري بغرفتي فاذا بمرت اخي بتناديني عشان احي اتغدى المهم لميت حالي ظبطت تيابي وطلعت ع الصالة عشان اتغدى المهم وبلا طول السيرة اكلنا وخلصنا وقام اخي ينام بعد الغدا عشان شغلو مسائي. صارت مرت اخي تضب السفرة وقلت خليني ساعدها وبلشت اشيل معها الصحون ع المطبخ وخلصنا ورحت قعدت بالصالة بعد شوي بتندهلي مرت اخي رحت لعندها قالتي بعد اذنك جبلي العصير من فوق قلتلها بامرك وقف وراها فاذا بزبي بينط لقدام وبيلزق فيها وهون انا صرت اتاخر شوي واحك زبي فيها وهي ساكتة بس وجها احمر المهم جبتلها العصير وعطيتها اياه وانا طالع حسست بايدي ع طيزها وهي بدون اي حركة ولا كلمة رحت ع غرفتي وقعدت افكر فيها واتخيلها تحتي عم تنتاك وجبت ضهري عليها وانا عم اتخيلها ومرت الايام والليالي وانا عم راقب حركتها ومشيتها وشم تيابها الداخلية واجيب ضهري عليهم وتقريبا بعد اسبوع قلت خلص لازم اجيبها لغرفتي واتحرش فيها واذا ما وافقت بدي اغتصبها المهم خطرت عبالي فكرة انو اعمل حالي مو فاهم رياضيات وقلها تعلمني وهي شاطرة بالرياضيات المهم تغدينا وخلصنا وبعد الساعة ٦ راح اخي ع شغلو وانا قلت لحالي اجى وقتها المهم رح ع الصالة ولقيتها قاعدة عم تتابع مسلسل قعدت شوي وبعدين قلتلها انا رايح ادرس عندي امتحان رياضيات قالتي اوك اذا بدك شي قلي المهم رحت لغرفتي وقعدت افكر اذا نكتها اليوم كيف بدي ساويها تحت امري وما تفضحني خطرت ع بالي فكرة التصوير المهم ظبطت الوضع الكاميرا والموبايل عشان التصوير يكون من الجهتين وواضح وقعدت فتحت كتاب الرياضيات وبعد تقريبا ٥ دقايق ناديتلى واجت قالتلي شو فيني ساعدك قلتلها عندي كم سؤال ومو فاهم منهم شي اجت جابت كرسي وقعدت جنبي ع الطاولة وبلشت تشرح وانا شارد فيها وببزازها قالتلي عم تفهم علي قلتلها اي وصارت تكمل الشرح هون قلتلها حاج شرح اجى وقت الشلح بصوت مو مفهوم قالتلي شو قلت قلتلها شرحك مفهوم انبسطت وكملت الشرح هي لابسة روب لازق بجسمها مو ع الموضة بس لانو هي سمينة شلت ايدي وحطيتها ع فخدها من تحت الطاولة هون هي نقزت وقالتلي شو عم تعمل قلتلها مو بقصدي انا اسف قالتلي انتبه عليي عشان ما ترسب بكرى قلتلها حاضر المهم كملت وانا رجعت حطيت ايدي ع فخدها مع قرصة خفيفة هون هي قامت وبلشت تبهدلني وتهددني بانو بدها تخبر اخي انا قمت وقلتلها شو رايك نعمل شي يخليكي تموتي من الفرحة وقربت عليها ومسكتها وبلشت ابوسها هي عصبت كتير وصارت تدفش فيني المهم انا دفشتها ع التخت ورحت قفلت الباب بالمفتاح وشلت المفتاح من الباب وحطيته ع جنب هون هي بلشت تعيط وتبكي وانا عم قرب عليها شوي شوي صارت تهرب مني بقلب الغرفة وتعيط قلتلها ماحدى رح يسمعك فخليكي شاطرة واسمعي الكلمة وتعي لحالك وهي ما تسمع انا خلص وصلت معي لفوق شلحت التي شيرت وهجمت عليها ومسكتها وبلشت ابوسها بكل محل بجسمها وهي تتهرب مني رجعت دفشتها ع التخت وهجمت عليها وصارت تحتي تبكي وتعيط وبدها تهرب بس انا مثبتها تحتي وبوسها من تمها و من رقبتها وتحرك وجها يمين وشمال هون انا ما عاد اتحمل صرت اضربها ع وجها وع بزازها وقويت حركة البوس واللحمسة ع بزازها من فوق الروب هي بلشت تلين شوي وحركتها تخف تحتي عرفت انو خلص رح نستمتع قمت من فوقها وقعدتها ع التخت وقعدت جنبها وبلشت بالبوس الرومانسي من تمها ومن رقبتها وهي استسلمت بس مو استسلام كامل يعني كل شوي تحرك حالها او تقلب وجها ع غير جنب المهم انا بلشت احرك ايدي فوق بزازها ومسكت طرف الروب وصرت ارفعه شوي شوي وهي تمنعني شوي وتخليني شوي المهم شلحتها الروب وشو بزاز يا جماعة برضعو العالم كلو وكانت لابسة ستيان اسود بجنن خليتها تتسطح ع ااتخت ونمت فوقها وبلشت احرك ايدي ع بزازها وانا من الاشخاص يلي بموتو بالبزاز الكبار ورضاعتهم المهم شلحتها الستيان وبلشت ارضع احلى بزاز شفتهم هيك لحتى هي حمت ع الاخر بلشت تتعامل معي بخبرة مدت ايدها زبي من فوق البنطلون وصارت تفركه شلحتني البنطلون وبلشت تحركو قلتلها شو رايك ترضعيه قالتلي ما بعرف ما جربت قلتلهاقومي قعدي ع طرف التخت وانا وقفت قدامها* قلتلها افتحي تمك وحطيته بتمها وبلشت احرك راسها هون هي بلشت تحب الموضوع وصارت ترضعه لحالها لحتها جبتهم بتمها وخليتها تبلعهم كلهم ارتحت بس ما وقفت من مصمصة بزازها ونزلت ع كسها كان في شعر قلتها اديش الك ما نضفتيه قالتلي الي فترة المهم بلشت لس بكسها وفرك لحتى خليتها تجيب ضهرها وتتاوه بصوت عالي قالتلي بترجاك دخلو بقا ما بقى اتحمل قلتلها اي بامرك قمت حطيت عليه من المي يلي نزلت من كسها وبلشت شوي شوي من الحرف تبع كسها لحتى جهزتها ع الاخر ودخلتو دفعة وحدة زبي طويل وعريض شوي ولونه اسمر لمى دخلته كله صاحت صوت يمكن وصل للبنان هههه وبلشت اطالعه وادخله وهي عم تتاوه وتتاوه وتعيط وانا اخبط بيضاتي فيها واضربها ع بزازها واقرصهم هيك لمدة ٥ دقايق قلتلها رح جيبهم قالتلي ***** يوفقك مو جوا ما بدي احبل طالعته وجبتهم ع وجها وع بزازها وقمت من فوقها وفتحت الباب وقالتلي وين رايح قلتلها انتظري شوي وراجع رحت ع الحمام وجبت كريم الحلاقة وماكينة الحلاقة ورجعت شفتها متل ما تركتها قلتلها جاهزة لنضفلك كسكوسك الحلو قالتي لا اليوم حاج خليني قوم انضف حالي وانام قلتلها ما حزرتي لسع ما خلصنا وقعدت جنبها وحطيت الكريم وفركته منيه وجبت الماكينة وبلشت احلق كسها هيك لحتى ما خليت ولا شعرة عليه ومسحته كله وقلتلها جاهزة للجولة التانية قالتلي شو بدك تعمل كمان قلتلها اتسطحي ع بطنك وبعدين بتعرفي اتسطحت ع بطنها وصرت العب بطيزها قلتلا مفتوحة من ورا ولا لا قالتلي لا قلتلها هيك رح عذبك شوي رح تستمتعي جبت كريمالحلاقة نفسه ودهنته ع بخشها وصرت دخل اصبعتي العب فيها شوي وبعدين اصبعتين وهيك تدريجيا لتحى دخلت اربع اصابع فيها وبعدين وقلبتها ع وضعية الكلبة ودهنت زبي بالكريم وحاولت براسه عذبني شوي لانها لسعتها مو مفتوحة وهي اهاتها ما هدت عبت البيت اهات بس صوتها كانه طرب وهي عم تقول آههه ايييي آوه بعد ما فات راس زبي وشوي منه خليته داخلها شوي بدون اي حركة وبعد دقيقة بلشت ادخله واطلعه شوي شوي لحتى اخد بخشها ع حجم زبي وبعدها بلشت ادق فيها دق بكل قوتي وهي تقول اييهه نيكني بقوة أههه أييههه نيك مرت اخوك اييهه انت بتحب تنيكني نيكني اسرع انا اسمع هيك وصير متل الاسد بكل قوتي انيكها واضربها ع طيزها بكل قوة لحتى صارت علم كفي ع طيزها وهيك ضليت لحتى جبت ضهري جوى طيزها تركتها وتسطحت وتسطحت جنبي صارت تطلع فيي وتضحك وانا كمان قربت منها ومصمصت تمها بكل رومانسية بعدين قامت من جنبي واخدت تيابها وراحت ع الحمام قمت طفيت الكميرا و الموبايل ولحقتها ع الحمام لقيت الباب مقفول دقيت الباب قالتلي شو بدك قلتلها بدي اتغسل معك قالتلي استنى لاخلص قلتلها لا بدي اشوف هالجسم الابيض تحت المي وفتحت الباب قالتلي بس ارجوك بدون ما تعمل شي قلتلها بحاول وفتت جنبها تحت الدوش والمي فوقنا شو منظر بخليك ترجع تنيكها ولا كانو جايب فيها ٣ مرات جبت صابون الجسم وبلشت ادهن جسمها وانضفها وهي بس تتحرك تحت المي وبعد صابون الجسم جبت الزيت يلي بدهنوه النسوان عشان يصير جسمهم ناصع وخليتها تتسطح بقلب البانيو وبلشت ادهن جسمها منظر بزازها جنني وخلا زبي يرجع يكبر متل الوحش قومتها وخليت طيزها برى البانيو وجها لجوى يعني متل وضعية الكلب بس ع جنب البانيو وبلشت بطيزها دقيتها لحتى قربت اجيبهم قلتلا يا***** قومي نامي بارض الحمام بسرعة قامت ونامت ونزلت قعدت ع بطنها وحطيت زبي بين بزازها وافرك زبي فيهم هيك لحتى جبتهم ع وجها ضربتها كم كف وكم قرصة وعضيت حلماتها يعني عذبتها قبل ما قوم بس صارت تبكي من الوجع تركتها نايمة بارض الحمام وقمت غسلت جسمي وبس خلصت قومتها ونضفت جسمها وطلعنا رحت معها ع غرفة نومها وفتحت خزانت التياب ولبستها احلى ستيان بدون كلسون وفوق الستيان روب نوم بخلي الميت يعيش ونمت معها شوي ع تختها بس عم مصمص بشفافها وافرك بزازها هيك لحتى نامت تركتها ورحت ع غرفتي ونمت هيك لحتى اجى اخي من الشغل وفقت بدي اشرب مي سمعت صوتها عم تتاوه فعرفت انو اخي لمى شافها حمي وصار ينيكها بعد ما جهزتله ياها هههه.

وهي قصتي اذا حبيتو اكمل وقلكم شو عملت ب الفيلم يلي صورتها اياه وكيف خليتها من مرتي.
كمل يا نجم
 
مش عارف اقتل الملل ففكرت انى احكى ليكم كام حكايه كده من حكاوى الاصدقاء حكايات متنوعه من محاارم لجنس صريح لسحاق وأهو كلام من لسان اللى عملهم
الاولى
ــ الواد مصديقة امه
اليوم جأت إليكم لأحكي قصتي الواقعية والساخنة مع أعز صديقات أمي في الإسكندرية فهذا الحدث لم يمحو من عينيا رغم انه كان في زمان عندما أذهب إلى الإسكندرية فوالدتي طلبت مني ان أصادفت صديقتها فبعد عودتي من القاهرة قبل نهاية الأسبوع. كانت قد رتبت أن تمكث معها صديقتها لعدة أيام في زيارتها للقاهرة. اتصلت والدتي بي وأعطتني رقم هاتفها فاتصلت بها قبل سفري بيومين فدعتني بدورها على فنجان قهوة في ذات المساء. كانت سيدة كريمة تريد أن تتعرف علي فزرتها في شقتها في منطقة رشدي لأجدها سيدة ناضجة بها مسحة لا بأس بها من الجمال بجسم رشيق مخصر صغير نوعا ما. وجدت سيدة في أربعينيات عمرها مفعمة بالنشاط عيونها بدت و كانها تدعوني للانتباه لمحاسنها! نظراتها نمت عن شعور بالوحدة منذ رحيل زوجها. حدثتني عن وقت فراغها كيف تقضيه وسألتني عن سبب زيارتي للإسكندرية وكيف أجدها فخبرتها أنني عديم الأصدقاء هناك وأنني في رحلة عمل فوعدتني بأن تعرفني على بعض أصدقائها واتفقنا أن أزورها مجدداً اليوم التالي على العشاء وهو ما تم محضرا معي زجاجة من النبيذ الأحمر. طرقت باب شقتها و فتحت لي و شكرتني على زجاجة النبيذ, فلقد رأيت الزجاجة الفارغة عندها بالأمس فضحكت وشكرتني وقالت أنني شديد الملاحظة! كنت أظن أن هناك غيري من أصدقائها ممن ستعرفني بهم فقلت ضاحكاً:” أظن اني مفيش غيري…” ضحكت وقالت نعم ودعتني على كأس من النبيذ. دعتني لأفتح الزجاجة التي أحضرتها ريثما تحضر من المطبخ بعض قطع الكيك. صببت لها كأس ومشيت باتجاه المطبخ لأعطيها فناديت فلم أجدها وأتاني صوت من عقر شقتها. تتبعت الصوت فوجدتها في غرفة النوم عارية!! عارية تماماً!! من هنا بدأت قصة سكس حقيقة ساخنة في الإسكندرية و ليلة حمراء مع أعز صديقات أمي فلم أتحمل الإثارة الشديدة فانا كنت حينئذِ شاب لدي 25 عام وآخر مرة مارست فيها كانت مع عاهرة ولبست حينها واقي مطاطي منعاً للعدوى فلم أستمتع كما توقعت. كننت طول عمري احلم بتلك اللحظة التي تهبني فيها امرأة كسها عارياً على اللحم! و ها هي امرأة ناضجة من الطبقة الراقية تقف أمامي عارية المفاتن و لسان حالها يقول هيت لك وفي غرفة نومها! فور رؤيتها وقف قضيبي منتفخاً!! بدورها ألقت بظهرها تستلقي على السرير وقد باعدت بين ساقيها تكشف لي عن كسها كله تدعوني للاغتراف من لذاتها. كان كسها محوطاً بغابة كثيفة من الشعر الأسود الكثيف! بإصبعيها أخدت تفتح شفتي كسها تكشف عن داخله اللذيذ الساخن المتورد اللحم. كذلك أشارت إلى قضيبي ثم أشارت إلى كسها!

لم أكد أصدق نفسي فأخيراً امرأة ناضجة ستدعني أدخلها بدون واقي ذكري! كنت في بهجة كبيرة وتمكنت من ألا يستخفني دلعها و سخونتها فظللت رابط الجأش وأنا أغلي من داخلي! اقتربت منها وبدأت أتحسس نعومة واستدارة فخذيها لأنزل منهما لساقيها اللامعين.من هنا بدأت وقائع قصة سكس حقيقة ساخنة في الإسكندرية و ليلة حمراء مع أعز صديقات أمي فأخذت أدلك باطن ركبتيها فكان لها أثر عليها مثير قوي. تنهدت ثم صعدت إلى كتفيها منهما إلى رقبتها أتحسس وأبوس ثم إلى سرتها و إلى بزازها الجميلة الممتلئة. تشهتني بقوة فحاولت أن تصل بيديها إلى قضيبي فتركتها تحلل بنطالي. قاومت هجماتها علي لأنني أردت أن أعذبها قليلاَ كث تصير ممحونة على زبي. غصنا في قبلة عميقة فتلاعبت ألسنتنا. كان جسدها ساخناً فأعدى جسدي فسخن هو اﻵخر وبدأنا نتعرق. كنت استمتع بإشعاع الحرارة الصادرة عنها وألتذها مع عطرها الفواح. أخذت أعلق جسدها من فرعها لأخمصها فلما وصلت ثمرتي صدرها جعلت ارضع كثيرا في حلمتيها اللاتي طالتا وانتفختا بفعل الشهوة. كانت تتقبض بطنها مع كل مصة قوية. مددت يدي لأتحسس كسها فعجبت من كم السوائل المنسالة منه! لما تدليت برأسي بين فخذيها راحت توسع ما بينهما بشدة. بلساني جعلت أفرق شفتي كسها الكبيرتين وأخذت ألعق بللها. كان مذاقها ممتعاً حقاً. جعلت أضرب بلساني و ادفعه و أدس وجهي في عانتها بين أصل فخذيها كي يصل لساني إلى أعمق أعماق كسها فيما إحدى يدي تلاطف و تداعب بظرها غير المختون الذي كان مختبئا تحت شعرتها الكثيفة وباليد الأخرى أداعب حلمة بزها اليسرى الأكثر حساسية في الأنثى. ظللت على تلك الحال حتى استحالت أناتها الرقيقة إلى أنين بل صرخات ثم إذا بدفقة مباغتة من سوائل كسها بدأت تفيض فوق لساني وعلى شفتي! أشعلتني أكثر فرحت ألحس و ألعق و أرشف حتى جففتها و خفت حدة نشوتها. كاد رشفي مائها والتهام كسها يدفعني للجنون فأحست بي جيداً بحكم خبرتها وأعانتني ان أخلع جميع ثيابي و أن أتجرد عاريا مثلها. حينذاك كان قضيبي شديد الصلابة و الانتصاب كما لم أعهده من قبل! كان يطلب كسها ويشتهيه! غصت عميقا داخله وكان حينها قد انفرجت شفتاه انفراجا كاملا و اتسع خرمه لي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الثانيه (لعشاق السحاق )

الممرضات
أنا اشتغل ممرضه فى مستشفى حكومى فى احد مدن الصعيد انا جسمى سكسى خمريه طيازى مليانه وخرم طيزى مدور بالليل مفيش غير انا و الدكتور بس بنبقى نبطشيين والعامل بيبات على البوابه بره الدكتور كان شاب رياضى يتاكل اكل فى يوم كان كسى قايم عليه لبست قميص نوم خفيف وتحته بكينى احمر والبالطو فوق ده كله ورحت للدكتور سكنه فتحت الباب وقفلت ورايا كان الدكتور بيعمل تمارين ضغط و عضلاته بارزه اوى بص لى و قالى ايه يا صافى حد تعبان تحت قلتله لا انا اللى تعبانه بص لى و قالى مالك اديكى كويسه قدامى قلتله تعال اكشف عليه ونمتله على سريره جالى ولما فك البالطو ولقينى بقميص النوم عيونه لمعت وعرفت انه عايزنى قلعنى البالطو وقميص النوم ونيمنى على سريره بالبكينى وقالى ايه تاعبك قلتله يعنى مش عارف اههههه كسى حارقنى اوى قالى انا عندى العلاج يا شرموطه ولقيت زبره قام وحنبط على الاخر خلع كل هدومه و خلعنى البكينى وبقينا احنا الاتنين ملط وزبره محنبط على اخره قالى مصى زبرى يا متناكه يا لبوه يا قحبه يا شرموطه يا بت العرص كلامه دوبنى وحسسنى انى عبده عنده ومسكت زبره و نزلت مص و لحس ودعك فى بيضه وهو مبسوط منى خالص ونازل ضرب على فرده طيزى لحد ما حمرت وبعدين قالى كفايه مص وفلصى قدامى وجه من وراى ونزى بعابيص فى خرم طيزى بصباعه ويحط من ريقه على خرمى ويبعبصنى وانا اه ه ه ه و اححححححح بعبصنى يا روحى فى خرم طيزى احه يا خول بعبص جامد و هو نازل بعابيص وضرب على فرده طيزى لحد ما هرانى وفجاه بطل بعابيص ودفع زبره المحنبط جامد فى خرم طيزى خلانى شخرت احححححححح بالراحه يا معرص حتشرك طيزى يا متناك اححححححح احححححححح اه ه ه ه زبرك محنبط جامد يا خول وسخن و انا طيزى ضيقه اه ه ه ه ه لا حطه عل اخره اشرك طيزى عشرنى يا متناك نيكنى نيكنى نيكنى فى خرم طيزى اححححححح حححححححح ححححححححح وهو من وراى بيصرخ وكلامى هيجه على الاخر وقالى صافى يا شرموطه انا هجيبهم فى خرمك يا متناكه يا لبوه اه ه ه ه انا هكب اللبن بتاعى يا شرموطه ا ه ه ه وكب لبنه السخن زى الصاروخ فى خرم طيزى وانا جبت معاه شهوتى ونزلت ميه سخنه من كسى وقعدنا نلحس لبعض لحد ما جبتهم على نفسى مرتين تانى وهو جابهم فى بقى تلات مرات شربتهم انا بحب اللنياكه و كلام النياكه انا معرصه و لبوه و شرموطه و متناكه فى خرمى .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الثالثه( لعشاق الدياثه )

عشيق مراتى
نا رفيق تونسي ، 45 سنة ، متزوج ، متعتي أشاهد زوجتي بين أحضان رجل آخر و زبه فيها ... زوجتي الفة ( 25 سنة ) تونسية ، جميلة و رشيقة و سكسية موت ، تعشق الزب الكبير و الغليظ . منذ 3 سنوات مضت و في فصل الصيف ، استدعيت صديق لي عمره 21 سنة قوي و حسن الوجه ، لتناول العشاء معنا و بتأخر الوقت أشرت عليه قضاء الليلة معنا ، فوافق على ذلك ، و نمنا و في الليل أحست زوجتي بالعطش فخرجت من غرفة النوم متجهة الى المطبخ عبر قاعة الجلوس أين ينام صديق و عند رجوعها اعترضها صديقي و زبه واقفا و هي لابسة لباس شفاف قد اظهر جسمها كاملا و بدأ يقبلها ماسكا فخذيها و يقبلها من شفتيها و يديه تمس زبورها فسمعتها تقول له زوجي بالداخل ، عيب عليك كيف تخون صديقك ، فلم يسمعها وواصل تجسسها و طرحها على فراشه و قد وضع يده على فمها و مسك زبه و ادخله في زبورها و شرع بالصعود و النزول و انا انظر اليهما دون يراني و رأيت زوجتي تتأوه و تتلذذ من المتعة لكبر زب صديقي الى ان فرغ فيها و عادت زوجتي للفراش و بدون شعور مني وضعت يدي على زبورها فوجدته مبللا و قد فتح على الآخر لكبر زب صديقي و قد انتظرت زوجتي ان تحكي في الصباح ما حصل لها في الليل الا انها لم تحكي شيئا و عند الفطور لاحظت نظرات زوجتي لصديقي كلها ود و حب . و قد مر اسبوع على هذه الواقعة ، فقمت باستدعاء صديقي مرة اخرى و العادة اشرت عليه بقضاء الليلة معنا و نمنا و في الليل احسست زوجتي تريد الخروج اليه فاشعرتها بأني نمت و تسللت له و بدأت اراقبها دون ان تتفطن بي و عندما وصلت اليه اخرجت زبه و بدات ترضع فيه و هو يلعب بنونتها و عندما اشتدت حرارتها نزعت كامل ثيابها و صعدت فوق زبه و صديقي ماسكا نهديها الى ان فرغ فيها و عادت للنوم بقربي . و قد تعود صديقي على نيك زوجتي كذلك زوجتي عشقته لكبر زبه و يفرغ كثيرا لذلك اصبحت اشعر بالنشوة و اللذة لما ينيك مرتي و انا اشاهده و هي تتاوه من شدة اللذة و النشوة ، و هو صديق يعمل معي و عندما اريد ان انيك زوجتي بالليل اطلب من صديقي ان يجلب لي شيئا من منزلي فيذهب و يعود و لكن في الليل لما ادخل زبي في زبور زوجتي احس بان عسل صديقي لا يزال داخل زبورها و لما زبي يمس عسله تزيد نشوة و تقوى رغبتي في النيك . و اصبحت زوجتي تعشق الزب الكبير و الغليظ و لا تمانع ان جلبت لها صديق و نام عندها اصبحت تعرف بان ارغب في ان ينيكها و هذا ما تفعله زوجتي في الليل تسلل من الفراش و تذهب لصديقي الذي جلبته ، بالطبع اختار لها الضيف يكون صغير و قوي و حسن الوجه لتتمتع زوجتي و يفرغ فيها كثير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ان عجبتكم نكمل الحكاوى

الجزءالرابع (مراتى اخويا بس ايه)

اسمي علي من اللبنان و عايش بالسويد مع بيت اخي و هل القصة يلي رح احكيها حقيقية وصارت معي من شهرين تقريبا.
اول الشي خليني اوصفلكم جسم مرت اخي: عمرها تقريبا ٣٠ سنة، طولها وسط، سمينة، شعرها اسود، بزازها كبار، طيزها كبيرة. يعني نيكتها بتجنن.
في يوم كنت حميان مولعة معي ع الاخر وعم جيب ضهري بغرفتي فاذا بمرت اخي بتناديني عشان احي اتغدى المهم لميت حالي ظبطت تيابي وطلعت ع الصالة عشان اتغدى المهم وبلا طول السيرة اكلنا وخلصنا وقام اخي ينام بعد الغدا عشان شغلو مسائي. صارت مرت اخي تضب السفرة وقلت خليني ساعدها وبلشت اشيل معها الصحون ع المطبخ وخلصنا ورحت قعدت بالصالة بعد شوي بتندهلي مرت اخي رحت لعندها قالتي بعد اذنك جبلي العصير من فوق قلتلها بامرك وقف وراها فاذا بزبي بينط لقدام وبيلزق فيها وهون انا صرت اتاخر شوي واحك زبي فيها وهي ساكتة بس وجها احمر المهم جبتلها العصير وعطيتها اياه وانا طالع حسست بايدي ع طيزها وهي بدون اي حركة ولا كلمة رحت ع غرفتي وقعدت افكر فيها واتخيلها تحتي عم تنتاك وجبت ضهري عليها وانا عم اتخيلها ومرت الايام والليالي وانا عم راقب حركتها ومشيتها وشم تيابها الداخلية واجيب ضهري عليهم وتقريبا بعد اسبوع قلت خلص لازم اجيبها لغرفتي واتحرش فيها واذا ما وافقت بدي اغتصبها المهم خطرت عبالي فكرة انو اعمل حالي مو فاهم رياضيات وقلها تعلمني وهي شاطرة بالرياضيات المهم تغدينا وخلصنا وبعد الساعة ٦ راح اخي ع شغلو وانا قلت لحالي اجى وقتها المهم رح ع الصالة ولقيتها قاعدة عم تتابع مسلسل قعدت شوي وبعدين قلتلها انا رايح ادرس عندي امتحان رياضيات قالتي اوك اذا بدك شي قلي المهم رحت لغرفتي وقعدت افكر اذا نكتها اليوم كيف بدي ساويها تحت امري وما تفضحني خطرت ع بالي فكرة التصوير المهم ظبطت الوضع الكاميرا والموبايل عشان التصوير يكون من الجهتين وواضح وقعدت فتحت كتاب الرياضيات وبعد تقريبا ٥ دقايق ناديتلى واجت قالتلي شو فيني ساعدك قلتلها عندي كم سؤال ومو فاهم منهم شي اجت جابت كرسي وقعدت جنبي ع الطاولة وبلشت تشرح وانا شارد فيها وببزازها قالتلي عم تفهم علي قلتلها اي وصارت تكمل الشرح هون قلتلها حاج شرح اجى وقت الشلح بصوت مو مفهوم قالتلي شو قلت قلتلها شرحك مفهوم انبسطت وكملت الشرح هي لابسة روب لازق بجسمها مو ع الموضة بس لانو هي سمينة شلت ايدي وحطيتها ع فخدها من تحت الطاولة هون هي نقزت وقالتلي شو عم تعمل قلتلها مو بقصدي انا اسف قالتلي انتبه عليي عشان ما ترسب بكرى قلتلها حاضر المهم كملت وانا رجعت حطيت ايدي ع فخدها مع قرصة خفيفة هون هي قامت وبلشت تبهدلني وتهددني بانو بدها تخبر اخي انا قمت وقلتلها شو رايك نعمل شي يخليكي تموتي من الفرحة وقربت عليها ومسكتها وبلشت ابوسها هي عصبت كتير وصارت تدفش فيني المهم انا دفشتها ع التخت ورحت قفلت الباب بالمفتاح وشلت المفتاح من الباب وحطيته ع جنب هون هي بلشت تعيط وتبكي وانا عم قرب عليها شوي شوي صارت تهرب مني بقلب الغرفة وتعيط قلتلها ماحدى رح يسمعك فخليكي شاطرة واسمعي الكلمة وتعي لحالك وهي ما تسمع انا خلص وصلت معي لفوق شلحت التي شيرت وهجمت عليها ومسكتها وبلشت ابوسها بكل محل بجسمها وهي تتهرب مني رجعت دفشتها ع التخت وهجمت عليها وصارت تحتي تبكي وتعيط وبدها تهرب بس انا مثبتها تحتي وبوسها من تمها و من رقبتها وتحرك وجها يمين وشمال هون انا ما عاد اتحمل صرت اضربها ع وجها وع بزازها وقويت حركة البوس واللحمسة ع بزازها من فوق الروب هي بلشت تلين شوي وحركتها تخف تحتي عرفت انو خلص رح نستمتع قمت من فوقها وقعدتها ع التخت وقعدت جنبها وبلشت بالبوس الرومانسي من تمها ومن رقبتها وهي استسلمت بس مو استسلام كامل يعني كل شوي تحرك حالها او تقلب وجها ع غير جنب المهم انا بلشت احرك ايدي فوق بزازها ومسكت طرف الروب وصرت ارفعه شوي شوي وهي تمنعني شوي وتخليني شوي المهم شلحتها الروب وشو بزاز يا جماعة برضعو العالم كلو وكانت لابسة ستيان اسود بجنن خليتها تتسطح ع ااتخت ونمت فوقها وبلشت احرك ايدي ع بزازها وانا من الاشخاص يلي بموتو بالبزاز الكبار ورضاعتهم المهم شلحتها الستيان وبلشت ارضع احلى بزاز شفتهم هيك لحتى هي حمت ع الاخر بلشت تتعامل معي بخبرة مدت ايدها زبي من فوق البنطلون وصارت تفركه شلحتني البنطلون وبلشت تحركو قلتلها شو رايك ترضعيه قالتلي ما بعرف ما جربت قلتلهاقومي قعدي ع طرف التخت وانا وقفت قدامها* قلتلها افتحي تمك وحطيته بتمها وبلشت احرك راسها هون هي بلشت تحب الموضوع وصارت ترضعه لحالها لحتها جبتهم بتمها وخليتها تبلعهم كلهم ارتحت بس ما وقفت من مصمصة بزازها ونزلت ع كسها كان في شعر قلتها اديش الك ما نضفتيه قالتلي الي فترة المهم بلشت لس بكسها وفرك لحتى خليتها تجيب ضهرها وتتاوه بصوت عالي قالتلي بترجاك دخلو بقا ما بقى اتحمل قلتلها اي بامرك قمت حطيت عليه من المي يلي نزلت من كسها وبلشت شوي شوي من الحرف تبع كسها لحتى جهزتها ع الاخر ودخلتو دفعة وحدة زبي طويل وعريض شوي ولونه اسمر لمى دخلته كله صاحت صوت يمكن وصل للبنان هههه وبلشت اطالعه وادخله وهي عم تتاوه وتتاوه وتعيط وانا اخبط بيضاتي فيها واضربها ع بزازها واقرصهم هيك لمدة ٥ دقايق قلتلها رح جيبهم قالتلي ***** يوفقك مو جوا ما بدي احبل طالعته وجبتهم ع وجها وع بزازها وقمت من فوقها وفتحت الباب وقالتلي وين رايح قلتلها انتظري شوي وراجع رحت ع الحمام وجبت كريم الحلاقة وماكينة الحلاقة ورجعت شفتها متل ما تركتها قلتلها جاهزة لنضفلك كسكوسك الحلو قالتي لا اليوم حاج خليني قوم انضف حالي وانام قلتلها ما حزرتي لسع ما خلصنا وقعدت جنبها وحطيت الكريم وفركته منيه وجبت الماكينة وبلشت احلق كسها هيك لحتى ما خليت ولا شعرة عليه ومسحته كله وقلتلها جاهزة للجولة التانية قالتلي شو بدك تعمل كمان قلتلها اتسطحي ع بطنك وبعدين بتعرفي اتسطحت ع بطنها وصرت العب بطيزها قلتلا مفتوحة من ورا ولا لا قالتلي لا قلتلها هيك رح عذبك شوي رح تستمتعي جبت كريمالحلاقة نفسه ودهنته ع بخشها وصرت دخل اصبعتي العب فيها شوي وبعدين اصبعتين وهيك تدريجيا لتحى دخلت اربع اصابع فيها وبعدين وقلبتها ع وضعية الكلبة ودهنت زبي بالكريم وحاولت براسه عذبني شوي لانها لسعتها مو مفتوحة وهي اهاتها ما هدت عبت البيت اهات بس صوتها كانه طرب وهي عم تقول آههه ايييي آوه بعد ما فات راس زبي وشوي منه خليته داخلها شوي بدون اي حركة وبعد دقيقة بلشت ادخله واطلعه شوي شوي لحتى اخد بخشها ع حجم زبي وبعدها بلشت ادق فيها دق بكل قوتي وهي تقول اييهه نيكني بقوة أههه أييههه نيك مرت اخوك اييهه انت بتحب تنيكني نيكني اسرع انا اسمع هيك وصير متل الاسد بكل قوتي انيكها واضربها ع طيزها بكل قوة لحتى صارت علم كفي ع طيزها وهيك ضليت لحتى جبت ضهري جوى طيزها تركتها وتسطحت وتسطحت جنبي صارت تطلع فيي وتضحك وانا كمان قربت منها ومصمصت تمها بكل رومانسية بعدين قامت من جنبي واخدت تيابها وراحت ع الحمام قمت طفيت الكميرا و الموبايل ولحقتها ع الحمام لقيت الباب مقفول دقيت الباب قالتلي شو بدك قلتلها بدي اتغسل معك قالتلي استنى لاخلص قلتلها لا بدي اشوف هالجسم الابيض تحت المي وفتحت الباب قالتلي بس ارجوك بدون ما تعمل شي قلتلها بحاول وفتت جنبها تحت الدوش والمي فوقنا شو منظر بخليك ترجع تنيكها ولا كانو جايب فيها ٣ مرات جبت صابون الجسم وبلشت ادهن جسمها وانضفها وهي بس تتحرك تحت المي وبعد صابون الجسم جبت الزيت يلي بدهنوه النسوان عشان يصير جسمهم ناصع وخليتها تتسطح بقلب البانيو وبلشت ادهن جسمها منظر بزازها جنني وخلا زبي يرجع يكبر متل الوحش قومتها وخليت طيزها برى البانيو وجها لجوى يعني متل وضعية الكلب بس ع جنب البانيو وبلشت بطيزها دقيتها لحتى قربت اجيبهم قلتلا يا***** قومي نامي بارض الحمام بسرعة قامت ونامت ونزلت قعدت ع بطنها وحطيت زبي بين بزازها وافرك زبي فيهم هيك لحتى جبتهم ع وجها ضربتها كم كف وكم قرصة وعضيت حلماتها يعني عذبتها قبل ما قوم بس صارت تبكي من الوجع تركتها نايمة بارض الحمام وقمت غسلت جسمي وبس خلصت قومتها ونضفت جسمها وطلعنا رحت معها ع غرفة نومها وفتحت خزانت التياب ولبستها احلى ستيان بدون كلسون وفوق الستيان روب نوم بخلي الميت يعيش ونمت معها شوي ع تختها بس عم مصمص بشفافها وافرك بزازها هيك لحتى نامت تركتها ورحت ع غرفتي ونمت هيك لحتى اجى اخي من الشغل وفقت بدي اشرب مي سمعت صوتها عم تتاوه فعرفت انو اخي لمى شافها حمي وصار ينيكها بعد ما جهزتله ياها هههه.

وهي قصتي اذا حبيتو اكمل وقلكم شو عملت ب الفيلم يلي صورتها اياه وكيف خليتها من مرتي.



الجزء الخامس الواد وخالته
انا ولد عنده 18 سنة من مصر ثانوي عام لسة وخالتي عندها 45 سنة متجوزة وعندها خمس عيال اربع بنات وولد وجوزخا شغال علي عربية نقل بسافر كتير وبيشرب حشيش دايما وخرة المهم خالتي دي بقي اكتر ست بهيج عليها بقعد اتخيل نفسي وانا راكب فوقيها وبشتمها وهي تصوت المهم خالتي دي دايما كنا نبقي عند ستي والاقيها هي بتعدي من قدامي ومصدرة طيزها ليا وبتضحك اي هزار بيبقي كذا مرة بتهزر نامت فوقيا وكتفتني بتاعي وقف وحست بيه ضحكتلي وقامت من عليا ودايما هزارها بالفاظ وسخة ودايما تحرك في بزازها كدة تعدلهم ولبسها كله عبايات سودة عبايات جيل ترفع العباية وهي بتمشي فالعباية تلزق علي طيزها وهي بتتحرك وده اللي حصل قبل كدة وده اللي هيجني عليها كان عيد ميلاد خالي فحابت التورتة والحاجة الساقعة وهي ماشي كانت لابسة عباية جل رفعت العباية وشدتها لزقت علي طيزها ومشت ولقيت فلقتين اكبر من بعض بيتحركوا زي الملبن هجت عليها اليوم ده دخلت الحمام عند ستي وضربت عشرة المهم جت في يوم كان عندي تمرين في نادي جمب ستي انا متعود اخلص تمرين وامشي في الشارع ابص علي طياز الستات الوتك وخصوصا المنطقة هناك كانت مليانة دياثة وستات لابسين ضيق وحاجة تخلي زوبرك ينزل من غير ما تلمسه المهم اليوم ده كنت تعبان فشخ خلصت التمرين وقعدت لتفرج علي اجسام الستات وكان مفروض اروح بس قولت اروح عند ستي البت فاضي عندها هضرب عشرة براحتي واستحمي وهاكل واخر روقان روحت لستي فتحتلي فرحت لما شافتني وقالتلي احطلك اكل وكدة قولتلها هستحمي الاول بعدين انا هبقي احط المهم ستي عندها اوضتين الكبيرة وواحدة تانية للنوم ودي دايما مفتوحة بس المرادي لقيتها مقفولة ومفيش اوكرة جبت سكينة وفتحت الباب ودخلت ببص علي السرير لقيت خالتي نايمة ببنطلون ليجينج ضيق بطريقة بنت عرص ومصدرة طيزها اتفجعت وقفلت الباب وبتاعي كان واقف علي اخري بشاور نفسي اخش اعمل حاجة ولا لا المهم قولت لا انا هجيبها بطريقة تانية دخلت الحمام ضرب عشرة وظبط حالي وستي لحسن الحظ قالتلي نازلة السوق تجيب حاجات وقالتلي متبصحيش خالتك سيبها نايمة تعبانة المهم ستي نزلت من هنا وانا نزلت البوكسر البنطلون ودخلت علي خالتي روحت علي وشها وضربت بتاعي علي وشها وفتحا بوقها جامد وحطيته وهي نايمة لسة اما بدات تفوق وتستوعب ايه اللي في بوقها دخلته وطلعت من الاوضة وقفلتها وخرجت برة الشقة وشوية وخبطت تاني فتحتلي هي المرادس كانت لبست خلاص عادي سلمت عليا وسالتني هو انت كنت موجود جوة ونزلت تاني قولتلها لا قالتلي امال ايه الحلم ده بسالها حلم ايه قالتلي لا مفيش حاجة سالتني اكل قولتلها ماشي كنت لابس ساعتها سويت بانتس بقي وبتاعي واقف وقاصد اوريها دخلت المطبخ وبتاعي هيخرم البنطلون بدات اكلمها في اي حاجة ومشيت طلعت برة حطت الاكل اكلنا وقومنا ووقفت عملت نفسي متوتر وخايف وقولها خالتو انا ي مشكلة كنت مكسوف احكيها ومخوفاني اوي قالتلي مالك في ايه قولتلها حاجة محرجة وقولتها لا خلاص فكك قالتلي لا انا خالتك احكي متخافش قولتلها ده سر قالتلي متقلقش المهم نزلت البنطلون والبوكسر وبتاعي طلع نط من البوكسر اتفجعت قولتها دي المشكلة بتاعي كدة دايما وكان في بتاعة كدة زوايد جلد شكلها مش وحش من تحت وقولتها مسكت بتاعي بايدها كلها وعصرته ورفعته وبصت تحت قالتلي متقلقش مفيش حاجة وشكلها هتموت وتنط تمصه المهم قولتلها انا تعبان اوي يا خالتي وخايف لاحسن ازني مع اي حد والعشاري مبقتش كافية عملت نفسها متضايقة وزعقت قولتلها مانتي عارفة الكلام ده والشباب قالتلي عايز ايه يعني قولتلها تساعديني عشان معملش حاجة غلط قالتلي اساعدك ازاي يعني قولتلها تفرغيلي شهوتي وانا عارف ان جوزك بيشرب حشيش وبيرة ومش بيكيفك وانتي تعبانة ومحتاجة زوبر تلعبي بيه بدات تلين وتبص علي بتاعي قولتلها المسيه قالتلي طب بص عشانك انت وعشان اساعدك بس همصلك بس متتعودش علي كدة هي المرادي بس قولتلها طب متقلعي بالمرة قالتلي ليه قولتلها عشان اسخن اكتر واطلع كل اللي جوايا وافقت كدة وبدات تقلع لغاية ما بقت واقفة بالسنتيان والكلوت ونزلت تمصلي قولتلها لا تعالي علي السرير هنا نمت انا علي السرير ونزلت هي عليا وهاتك يا مص وتكلع وتنزل ولا كانها بتمص مصاصة وفرحانة اوي وهي بتمص وتتاوه براحة وهي بتمص قمت فاكك السنتيان وقعت بقت بالكلوت بس قولتلها ما تيجي انيك بزازك وافقت وكانت هيجانة نامت علي ضهرهاونزلت تحت شوية وضمت بزازها وقمت جايب فازلين وحاطه بين بزازها وعلي بتاعي وبدات نيك وهاتك يا نيك بزازها كانت طرية فشخ وملبن جبتهم مرتين واترميت جمبها انا عريان وهي بالكلوت بس قالتلي محدش يعرف اللي حصل ده قولتلها متخافيش قومنا استحمينا مع بعض ونضفنا المكان وروحت وكان في حاجات تانية بقي هحكيها بعدين


اخو جوزى الصغير
اسمى منى 42 سنة متجوزة وعندى 3 اولاد جسمى مش مليان
ولا رفيعه بزازى كبيرة شويه وطيزى كبيرة وطرية بتتهز وانا
ماشية ودا طبعا كان بيبان من عيون الناس وانا ماشية فى الشارع
زى معظم الستات بتعرض لتحرشات كتير سواء فى السوق
والمواصلات منها كنت بقبله ومنها لا متجوزة من ابن عمى وابن وابن خالتى فى نفس الوقت وكان عنده 3 اخوات اصغر منه
اتنين متجوزين والصغير لسه والقصه معاه شاب زى اى شاب
ندخل فى القصه عشان منطولش فى المقدمه
اخو جوزى اسمه محمود عنده 20 سنه لسه شاب ومراهق زيه
وزى اى شاب من سنه كان دايما يبص عليا فى اى مكان اروحه
ولانى ***** كنت مرات اخده معايا اى مشوار ريحاه لان لازم حد
يكون معايا وانا خارجه وهو معايا كانت بيحصل تحرش كتير
وكنت بسكت بصراحه خوف عليه وخوف منه والاكتر بكون
مبسوطه للى بيحصل *** المهم مرة من المرات كان معايا
فى مشوار وراجعين راكبين اتوبيس وكان زحمه قولت اخليه يقف ورايا عشا ارحم نفسى شويه من اللى بيحصل ومن الزحمة جه واحد ووقف جمبنا وناس قدامى اللى جمبى دا شوية شوية لاقيت ايده بتحسس على فخادى سكت وفضل يتمادى لحد ايده ما وصلت لكسى من على العبايه من حركته كنت مستمتعه وسيبته وكان اخو جوزى ورايا فجاة لقيت حد بيزنق فيا من ورا ببص براحه قولت راح فين الواد وازاى حد وصل ليا وزنق فيا كده لقيت اخو جوزى هو اللى بيزنق نفسه فيا وزبه واقف وحاسه بيه بين طيزى طبعا من الصدمة سكت لحد ما نزلنا من العربية وبقوله ايه اللى انت عملته ده قالى غصب عنى معرفتش امسك نفسى قولتله يعنى تيجى منك انت اومال الغريب هيعمل ايه .... المهم سكت ومشينا روحنا لاحظت بعدها انه بيتعمديلزق فيا فى اى فرصة تجيله وطبعا احنا فى بيت عيله ودا كان مخلى الفرص تبقى كتير بالنسبة له

كنت اروح السوق وهو معايه عشان يشيل الطلبات برضه كان يستغل اى فرصه ويلزق فيا وكان دايما هايج عليا مكنش بيخلى اى فرصه الا ويستغلها وبصراحة كنت بحس بزبه كبير مفيش فرق بينه وبين زب جوزى بس جوزى كان اكبر منى فى السن وطبعا فى الجنس مجهوده كان شبه المعدوم وكان فى كل مرة اخو جوزى يلزق فيا كنت بحس بنار فى جسمى لحد ما جه يوم وطلبت حماتى منى اطلع انضف الشقه بتاعة محمود ودا اسم اخو جوزى طبعا مقدرش ارفض قولتلها حاضر بس هاتى منه المفتاح قالت بس يرجعو من الشغل كلهم المهم جه الليل وكانو كلهم موجودين عند حماتى لاننا كلنا قاعدين فى بيت عيله وبنتجمع كل يوم امه قالتله مرات اخوك هطلع تنضف الشقه بعد الدهان عشان نشوف هنعمل فيها ايه قال ماشى وانا هبقى اطلع اساعدها عشان اشيل الحاجات التقيله جوزى كان قاعد بيقولى هطلعى امته قولتله عشان هتاخد وقت منى هطلع بعد ماتنامو انضف واكنس التراب وبكره الصبح امسحها كلهم قالو ماشى كلو طلع ينام وطلعت نيمت ولادى وجه محمود قولتله اطلع وانا هغير هدومى واجى وراك زى اى ست بتنفض لازم تلبس حاجه خفيفه المهم طلعت وكان هو فى الشقه وبدانا نشيل الحاجات اللازمة والتقيله واللى ملوش لازه كنا نحطه فى اكياس زباله كل دا مخليش من لمسات محمود مرة بزازى ومرة طيزى كل شوية واى فرصه الاقيه يلزق زبه فيا لحد ما خلصنا لم تراب وزباله كنت تعبت على الاخر وجسمى ولع كنت موطيه اشيل حاجات من الارض وجه زنق زبه فيا من ورا سكت جسمى مولع وهيجنى فوقفت له لقيت زبه بقى بين طيزى وطيزى ماسكة عليه هيجت اكتر وساعده على كده كنت لابسه جلابيه بيت خفيفة والاندر خفيف وهو لابس بنطلون ترنج خفيف حضنى من ورا ومسك بزازى وفضل يبوس فى رقبتى وفضل بوس وتقفيش فى بزازى لحد ما كنت خلاص مش قادرة دور وشى له فضل يمص فى شفايفى وكان هيقطعها وخلاص انا كنت مش قادرة اقف من هيجانى وفاضل تكه وينيكنى مفوقناش الا لما حسينا ان حد طالع على السلم عدلت نفسى وهو كمان وقولتله خلاص كده كفاية عشان محدش يحس بينا مكنش عاوز يسيبنى فى الوقت دا بصراحة قررت انى اسيب نفسى من هيجانى واخليه ينيكنى بس اللى طالع ده هيحس باى حاجه قولتله هنكمل الشقه بكرة ولقيت اللى طالع اخوة لمينا الدنيا ونزلنا وانا كل جسمى نار وقولت لنفسى وفيها ايه انتى كده كده محرومة ونويت خلاص اخليه ينيكنى ويمتعنى وهو كده كده هايج عليا نمت وتانى يوم الصبح قولتلهم هطلع بالليل امسح الشقه وهو كان فرحان انى خليتها بالليل مش الصبح طول اليوم افكر اعمل ايه كانت شهوتى خلاص اتحكمت فيا وفى عقلى جهزت نفسى وظبط كل حاجه علشان ينيكنى كل ده والوقت مر محستش بيه رجعو بدرى من الشغل وكانو تعبانين من الشغل الا هو عشان مكنش بيروح كتير الشغل اتعشو كلهم وكله طلع ينام وانا طلعت نيمت جوزى وولادى وكله نام واطمنت ان كل اللى فى البيت نام طلع اخو جوزى بيقولى يلا قولتله اطلع وانا جايه غيرت هدومى وطلعت مسحت وكنت مظبطه الشقه عشان متخدش وقت كتير معايه خلصت طبعا بعد تحرش كتير وتقفيش كتير وجه حضنى وفضل يبوس فيا قولتله انا هنزل اجيب اى حاجه ناكلها واغير هدومى قالى انا هجيب ونزل يجيب حاجه ناكلها ونزلت بسرعه انا خدت حمام بسرعه ولبست قميص نوم خفيف وقصير تحت الركبه بحاجه بسيطه وخدت بطانيه وطلعت الشقه وجه لقانى فارشه البطانيه وقاعده بالقميص قفل باب الشقه وهجم عليا بوس من شفايفى ورقبتى ولحس فى وشى كان زى المجنون وطلع بزازى وفضل يرضع فيهم ويمسك الحلمه بسنانه ونزل القميص ونزل لحس وبوس على بطنى لحد ما وصل لكسى كان عبارة عن فرن ونار طالعه من كسى فضل يلحس فى كسى ويمسكه بسنانه ويدخل لسانه جو كسى لحد ما غرقت بوقه بعسل كسى قام قلع البنطلون وطلع زبه كان واقف زى الحديد حطيطه فى بوقى وفضلت امص فيه وراضع فيه وهو نازل على كسى لحد ما كنت هموت قولتله نيكنى عدل نفسى بين رجليا ورفع رجليا ودخل زبه فى كسى ومن غرق كسى دخل بسهوله بس اول ما دخل زبه لقيت كسى يتنبض وجبت على زبه وقعد ينيك فى كسى حوالى نص ساعه جبت فيها اربع مرات لحد ما لقيته هو بقى ينيك اوى وبسرعه ونزل لبن زبه كله فى كسى حسيت ان ماسورة لبن وضربت فى كسى واللبن كان هيطلع من بوقى فضى كل اللى كان فى زبه وقام كان جايب اكل وعصير كلنا وشربنا عصير وفضل يبوس فى شفايفى تانى ويمسك بزازى لحد ما زبه وقف تانى وانا كمان هجت تانى خلانى فى وضع الدوجى ودخل زبه فى كسى وفضل ينيك فيا لحد مش عارفه برضه جبت حوالى اربع مرات اوخمس مرات على زبه لحد ماجاب لبنه تانى فى كسى فضل ينيك فيا اربع مرات ناكنى وفشخ كسى لدرجه مبقتش قادرة اقف على رجليا من كتر النيك ومن كتر متعتى مكنتش عاوزة الوقت يخلص خلصنا ونزلت خدت دش من النيك ونمت مدريتش بنفسى تانى يوم جه جوزى وقالى انا مسافر شغل وهغيب يومين بقيت طايره من الفرح واخوة كان عارف وجينا فى الليل ولادى قالو هينامو عند ستهم وانا هفضل فى الشقه لوحدى طلعو كلهم نامو وطلع محمود وكنت مستنياه خبط فتحتله وانا لابسه الروب على اللحم ومن اول ما دخل وقفلت باب الشقه قلعت الروب وفضلت عريانه من غير اى حاجه حضنى ودخلنا على السرير وانا ماشيه قدامه كان هو طلع زبه ولزق بيه فى طيزى وحضنى واحنا ماشين ودخلنا قلعته هدومه كلها ونزل بوس ولحس على جسمى كله وجه على كسى وفضل ينيك كسى بلسانه لحد ما نزلت على لسانه وخد زبه مص والعب بلسانى عليه ونيمنى على ضهرى ونام فوقى وزبه على باب كسى وشفايفه على شفايفى بقيت مش قادرة هصوت من الهيجان قولتله نيكنى نيك كسى كسى محروم اوى وعطشان لبن دخل زبه وفضل يرزع بزبه فى كسى وانا حضناه مش كانى خايفه يقوم من عليا فضل ينيك فيا جبت فيا كتير مبقتش عارفه انا بجيب ازاى لحد ما جاب لبنه جوا كسى ولسه زبه واقف منامش غير الوضع ونيمنى على بطنى ورفعت نفسى على خدتيه ودخل زبه من ورا وفضل ينيك وزبه ولا ارتخى وكسى ما عليه انه ينفجر كل شويه على زبه ويغرقه وفضل ينيك فيا مبقتش عارفه اد ايه ناكنى ولا الوقت من كتر ما انا مستمتعه وهايجه لحد ما جاب لبنه تانى فى كسى ونام فوقى لحد ما زبه بقى يرتخى ويخلاج من كسى ومن كتر اللبن اللى جابه فى كسى لقيت كسى بقى يسيل منه اللبن على الخدتيه والسرير خلص ونزل انا مقدرتش اقوم من على السرير لحد الصبحقومت خدت حمام وغيرت الفرش بتاع السرير وقعدت فرحانه بالمتعه اللى كنت كمل يا برنس ليش وقفتفيها
كمل يا برنس ليش وقفت
 

كمل يا برنس​

 
متى ستكمل قصتك هذه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
من منكم عنده القدرة على إكمال هذه القصة فضلا لا أمرا رجاءا من لديه القدرة فليتواصل مع المشرفين
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%