NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

محارم حقيقة الخيال وخيال الحقيقة

saeedalgendy

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
19 فبراير 2022
المشاركات
264
مستوى التفاعل
207
نقاط
333
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
خيال الحقيقة وحقيقة الخيال


ما بين الحقيقة والخيال (أو التخيل بمعنى اصح) اكتب قصتي مع عائلتي .

انا رجل جنسي الى ابعد درجة ، اعشق النيك والمرأة بصورة غير طبيعية (سيقول البعض تعشق النيك مفيش مشكلة لكن لماذا تقول والمرأة) وأنا أعني الكلمة تماما ، فمن المؤكد أن ينيك الرجل المرأة ومن الممكن أن ينيك الرجل رجل مثله ، ومن الممكن أن ينيك الرجل *** سواء ذكر أو أنثى ، وهذا مربط الفرس عندي

تزوجت وانا ابن 20 عاما من ابنة عمي ، واستمر زواجي منها خمس سنوات ، وبعدما تأكدت أنني لا يمكن أن يأتي من صلبي ***** ، قلت لها انت طالق لتجرب حظها مع غيري من الرجال

عشت بعد ذلك ثلاثة عشر عاما بدون زواج نيكت خلالها كثير من النساء في أكساسهن وكثير من البنات العذروات في أطياظهن حتى وقعت في حب امرأة مطلقة رائعة الجمال ولديها أبنة عمرها 16 عام من زوجها الخليجي بعد ان هجرها بمجرد ما علم أنها حامل



شبيهة زوجتي ليلى

واشترطت أم زوجتي المطلقة أن نعيش معها في شقتها لأنها تعودت على حفيدتها ولا تريد أن تبعد عنها ، وافقت بالطبع على هذا المطلب خصوصا أن حماتي كانت طيبة ولكني كنت ألمح في عينيها الشهوة الجنسية، المهم تم تحديد موعد الزواج ـ، وتم الزواج بدون هيصة لأن زوجتي تعتبر مطلقة وجربت الافراج وكذلك أنا كنت مطلق وهذا لا يهمني في شئ .

في ليلة الدخلة جاءت بنات خالة زوجتي وكان فيهم المتزوجة وفيهم التي لم تتزوج بعد وجاءت صديقة زوجتي المقربة منها جدا ، أما بالنسبة لي فلم أدعو أحد لوجود خلاف على زواجي الثاني

وقالت لي حماتي بعدما مشي المدعوات جميعهن ماعدا صديقتها المقربة التي جلست معها في غرفة النوم لتقوم بتزيين زوجتي وتجهيزها لي لتكون النيكة ممتعة، أما حماتي فقد قالت لي أنا جهزت لك ليلى وخليتها لك أنعم من الحرير أما ابنتها ندى فسوف تنام معي على السرير كما هو معتاد ، فأمسكت يدها وقبلتها بكل الود وقلت لها عقبال ما اجهزك لعريسك فضحكت ضحكة مايعة تؤكد أنها امرأة شهوانية جدا



شبيهة منال حماتي



قمت إلى غرفة زوجتي وأنا أمني نفسي بنيكة ونيكتين وثلاث نيكات طالما أصبحت زوجا مرة أخرى وكان باب الغرفة مغلق فخبطت على الباب باصابعي وجاء صوت صديقتها لتطلب مني الانتظار خمس دقائق وكل شئ حيكون جاهز .

لم أستطع أن أخفي انتصاب زوبري والذي كان واضحا جدا لحماتي ، حتى انها قالت لي وهي تبتسم (وتنظر الى زوبري المنتصب) مستعجل ليه ، اصبر تنال كل اللي انت عاوزه وزيادة ، فنظرت إلى ندى ابنة زوجتي ووجدتها في حالة اكتئاب وكنت عامل حسابي على كده فأخرجت من جيب الجاكيت باكو شيكولاته كبير مستورد وقبلتها على رأسها وأعطيتها لها وقلت لها ما تخافيش يا ندى ماما معاكي في أي وقت وأول ما تنادي عليها حتخرج لك على طول

في هذا الوقت وجدت ريهام صديقة زوجتي تخرج من باب الغرفة وتطلق زغرودة قارحة ، وقالت لي اتفضل يا عريس اتمتع بعروستك وعاوزه اجي الصبح الاقيها مبسوطة 24 قيراط ، فنظرت في عيونها ووجدت أنها لبوة كبيرة جدا







شبيهة ريهام صديقة زوجتي



دخلت غرفة زوجتي لأشم رائحة عطر قوي نفاذ يدغدغ حواس الزوبر قبل الجسم ووجدتها جالسة على كرسي فوتيه كبير وتضع قدميها على مسند امام الكرسي فبدت كملكة على العرش ، أمسكت يدها وأقمتها من على الكرسي واحتضنتها بقوة وتاه عقلي وجسدي في هذا الحضن ، صحيح أنا نيكتها قبل ما نكتب الكتاب لكن النيكة دي كانت نيكة خوف احسن حد يقفشنا ، ثم شعرت بزوبري وهو يضغط على سوتها فقالت لي ضاحكة هو واقف جامد كده ليه فقلت لها واقف احترام لك واذا لم يقف احتراما لك فاني اقطعه وارميه في الزبالة فضحكت ضحكة خافتة ولكنها ضحكة تنم عن حرمانها من النيك ورفعت شفايفها لشايفي في قبلة عنيفة واخرجت لسانها لامتصه في فمي وتبادلنا مص لسان كل واحد فينا ونسينا الوقت تماما في تلك القبلة والتي تعتبر نيكة في حد ذاتها. ثم استأذنتها في الدخول للحمام حتى أخذ شاور استعدادا لملحمة النيك العظيمة

خرجت من الغرفة لأجد حماتي جالسة في الصالة مقابل الغرفة الخاصة بنا فبادرتها بأني داخل الحمام فقالت لي ياسمير البيت بيتك وبلاش تعمل اي تحفظات انا وندى ضيوف عندكم ، وكنت احمل برنس في يدي فدخلت الحمام وخلعت كل ملابسي بما فيها الملابس الداخلية وأخذت الشاور وأزلت كل أثار العرق ما بين البيوض والزوبر وكل أجزاء الجسم ثم ارتديت البرنس على اللحم فكان زوبري كعامود الخيمة يرفع البرنس إلى أعلى وحينما جاءت عيني في عين حماتي وجدت بصرها ينزل على زوبري مباشرة وابتسمت ابتسامة عريضة على منظر زوبري المنتصب

أحسست بالشفقة على حماتي ، فهي في الخمسين من عمرها وكل من يراها يقول انها في الثلاثينيات لاهتمامها الفائق بجسمها وشكلها خصوصا أنها تنتف حواجبها بنفسها ، وقد رأيتها وهي تنتفها فخجلت مني ولكني ضحكت وقلت لها ساعتها انتي لسه صغيرة جدا يا حماتي واعملي ما تريديه لأني لو لم أتزوج ابنتك لتزوجتك انت وبالتأكيد هي تقوم بتنعيم جسمها لأني وجدت ساعديها كالمرمر في بهائه ونقائه .

دخلت على زوجتي واغلقت الباب خلفي ورفعت المفتاح من الداخل حتى أعرف ان كانت حماتي ستتنصت علينا وترانا من فتحة المفتاح ام لا ، نظرت إلى زوجتي لأتمتع

بها فهي تملك جسد ذات قوام معتدل ممتلئ بعض الشئ في البزاز والطيظ ، ثدي منتصب أكبر من المتوسط بقليل، حلمات وردية اللون شهية جدا ، شق كس يظهر من بين أفخاذها .



مددت يدي لابدأ خلع ملابسها ،وطار عقلي حينما رأيت كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف يد طفلة صغيرةـ، فهو

لم يدارى شيئا منى، بل على العكس قد زاد من تعرية كسها، فهو أصبح كالإشارة أن هنا يوجد شئ يجب أن تنظر له... نظرت إلى عينيها وأخذت كفيها في يديا وشعرت بشبقها الجنسي العالي جدا واقتربت من وجهها وأحسست بأنفاسها الملتهبة ومددت يديا وقبضت على بزازها وشعرت بليونتها وشدتهما معا ، وبرغم أنها اتناكت بعدد شعر رأسها إلا أنها تتمتع ببزاز غاية في الروعة والجمال لأنها تحافظ عليها بقوة . وطبعت أول قبلة على خدها الايمن ثم الايسر مرورا بشفتيها والتي لم ألمسهما ولكنها شعرت بلهيب الشهوة على خديها واقتربت من أنفها لألحسه لحس خفيف واقبله قبلة حب وشهوة عارمة .

بدأت الشهوة التي لا أستطيع السيطرة عليها تتملك جسمي، ، جلست على طرف السرير وطلبت منها الوقوف أمامي وأصبحت بزازها في مواجهة وجهي وأمسكت بقميص النوم والذي هو عبارة عن قطعة لا تغطي جسد *** رضيع ورفعت عيناي الى عينيها فوجدتها مغمضة العينين من الشهوة العارمة التي تسير على انحاء جسمها اللين ولعقت بزازها التي في مواجهتي تماما وشعرت أنها لا تستطيع الوقوف من الشهوة النارية التي شملت كل جسدها وهمست في أذنيها كيف تركك زوجك السابق الغبي الذي لا يفهم في النساء شئ ، فضحكت ضحكة خفيفة جدا وقالت لي لو تعلم أنني اكتشفت انه خول وبيتناك كتير من رجالة فماذا ستقول . قلت لها علشان كده معرفش قيمتك ولكن ازاي اكتشفتي انه خول فقالت لي بصوت متهدج من الشهوة كنت أمص زبه وهو فوقي ونظرت الى طيظه فوجدتها مفتوحة بصورة فاضحة فوضعت اصبعي على الفتحة وضغطت عليها فدخل اصبعي بكل سهولة وسمعته يشهق ، سيبنا من الخول ابن المتناكة ده . امسكت ليلى من وسطها ونزلت على سوتها اضغط بلساني عليها ووجدتها تنتفض على السرير فعلمت ان هذه المنطقة تعتبر نقطة ضعفها الجنسي الرهيب . ضغطت اكثر واكثر بلساني وسمعت صوت السرير وهو يطقطق من انتفاضات ليلى عليه ثم رفعت لساني من عليها ولم اعد اسمع غير شهقيقها الجنسي واحسست بصوت احد على باب الغرفة فعلمت ان حماتي تحاول ان ترى من خلال ثقب مفتاح الباب فأمسكت زوبري ورفعته حتى تتمكن من رؤيته (في هذه اللحظة فقط تمنيت ان تكون حماتي معنا على السرير) ، ونظرت الى ليلى ولسان حالي يقول انت أمرأةً يتجسد كل الحب في بريق عينيها ، انت أمرأةً لو راق مزاجها تحول العشق لحناً على شفتيها ياأنثى أعشقها بكل مافيها

وازداد زوبري هياجا لما احسست بحماتي تتلصص علينا وهمست في أذن ليلى اني مش قادر اتحمل اكتر من كده وسوف ادخل زوبري حالا لأني اشعر انه سينفجر من اللبن المكبوت بداخله فقالت لي اعطيني اياه امصه شوية قلت لها مش حينفع زوبري لازم يدخل كسك دلوقت فهزت رأسها بالموافقة وأمسكت زوبري لأضعه على مدخل كسها ، ويا لهول ما رأيت ، صحيح انا شوفت الكس ده قبل كده مرة واحدة لكن هذه المرة وجدت كس مختلف تماما ، وجدت شعيرات بسيطة فوق الكس مرسومين بعناية فائقة وماحول الكس ناعم كبشرة *** رضيع مع وجود رسمة تاتو عبارة عن علامتين اسهم موجهة الى الكس فلم استطع ان ادخل زوبري ونزلت على الكس الحس والحس واضع لساني على شفرات كسها الكبيرة ثم امتصها فسمعت شهقة تدوي في الغرفة بكاملها وبالتأكيد سمعتها حماتي فرفعت رأسي من على كس ليلى وامسكت زوبري وادخلته بهدؤ في كسها وبمجرد دخول رأس زوبري رفعت ليلى جسمها لاعلى لتشفط زوبري كله داخل كسها من الشهوة العارمة التي تملكت من كل جسدها ووجدت زوبري يسبح في بحر عسل داخل كس ليلى فلم أملك الا ان أبدأ دورة النيك بقوة وسرعة وشهقات وتأوهات ليلى ترج اصداء الغرفة حتى اتت اللحظةالحاسمة ولحسن حظي انها كانت حاسمة لكلينا في توقيت واحد واحسست بساقيها تحتضن ظهري بقوة حتى لا افلت منها وانفجر بركان لبن زوبري داخل كس ليلى الى أن تم تصفية كل نقطة في زوبري وقمت من على جسد ليلى لاتمدد بجانبها حتى نهدأ ويداي تداعب بزازها الرائعة وسألتها مبسوطة يا حبيبتي فقالت لي انا ما اتناكتش قبل كده انت فجرت كل شهوة جسمي النهارده فخطر على بالي أن أسألها عمن قام بتزيين كسها ، فقالت لي قامت مش قام ، فقلت لها امك؟ فقالت لا انها حبيبتي وصديقتي الغالية ريهام ، فقلت لنفسي ريهام دي متناكة من طراز رفيع

تكلمت ليلى بالهمس في اذني ، فقلت لها تكلمي بصوت عادي لأني احب ان اسمعك فقالت لي ماما تسمع فقلت لها وايه المشكلة ماهي واحدة ست زيها زيك وبعدين دي أمك لو ما كانتش حتفرح ان بنتها بتتناك بضمير مش حتقدر تتعايش في حياتها فضحكت بمرقعة وقالت لي ايه رأيك فيا فقلت لها لا تحدثيني عن انوثتگ بل دعيني اتذوقها معاگي بما اشتهي من حب وحنان ووفاء لگ فأنتي قلبي الذي يحيا بحبك فقد سقيت روحي بماء الحب انا لا اگتب الغزل بل أنسج من عشقگ قصائد وفي شمال صدري بيتاً صغيرا لايسگنه أحدا غيرگ، زوبري وجسدي كلهم لك انتي، ارجوكي استلقي بكامل انوثتك على سريري استعرضي انوثتك وغوايتك لـيُجن جنوني فيك تعري تماما امامي اكره ان تغطي جمال جسمك بأي قطعة من القماش او غيرها

وتناوبنا القبل الخفيفة وقت هذا الكلام وانا اعشق شفاه ليلى فهي بمثابة فراولة مقسومة اثنين خصوصا الشفة السفلية متلئة بطريقة مثيرة للعض والشفط واللحس

احسست بعدها اني اريد ان ادخل الحمام وتمنيت ان الاقي حماتي جالسة في الصالة فقمت وارتديت البرنس وذهبت الى الباب وفتحته بسرعة فوجدت حماتي مستلقية على ظهرها وتلعب في كسها ، اصابت حماتي الخضة فقلت لها اعتذر يا منال ، واسمحي لي اناديكي باسمك من غير لقب حماتي لانك لستي بحماتي انت من اهدتني اجمل امرأة في حياتي فلك مني كل التقدير والاعجاب ودخلت مسرعا الى الحمام وانزلت ماء من زوبري وقت ما كان ماء الدش ينزل على جسمي وبدأت أشعر بزوبري ينتفض من جديد ولكن على خفيف فارتديت البرنس بدون تجفيف جسمي وخرجت الى الصالة لادخل غرفتي وتعمدت ان اذهب الى حماتي لاقبل يديها وامسكت يدها بيدي الشمال وامسكت رأسها بيدي اليمين لاقبلها ثم نزلت على خديها اقبلهما بينما يدي اليسار الممسكة بيدها جعلتها تخبط في زوبري (مصادفة) وتركت حماتي وهي تغلي كالبركان بعدما لامست زوبري بيدها

دخلت على ليلى ووجدتها نائمة على بطنها وقد وضعت على طيظها قميص النوم بدون ان ترتديه ، فاقتربت منها وقلت لها ليه حاطة حاجة على طيظك فقالت لي اعمل فيا كل اللي انت عاوزه واقذف ثيابي وداعب بلسانك عنقي ونحري وعنف نهدي .... وتمسك بخصري واشرب من عسل كسي واجعل ال آآآآه تهذي فأنا مشتعلة، انا كموقد لايهدأ من الشبق والشهوة الجنسية

فخلعت البرنس والقيته ارضا ونزلت اقبّلها وكأني اعاقبها على مجيئها المتأخر لحياتي.

وبدأنا الجولة الثانية من النيك والتي طال وقتها جدا حتى اننا سمعنا الفجر يطلع ونحن مازلنا نغطي اجسامنا ببعضنا البعض وطلبت منها ان انيكها في طيظها فقالت لي لا لأني اخشى من الالم فقلت لها لن تشعري بالم وانتي معي فقالت لي لم اجربه من قبل فقلت لها تزوجتي خليجي ولم ينيكك في طيظك فقالت لي مش قلت لك انه خول ، فقلت لها فهذا ما يؤكد انه ناكك في طيظك فقالت لي هو حاول وانا رفضت فسكت على مضض برغم احساسي التام انها اتناكت من طيظها وبكثرة فقد رأيت طيظها وانا الحس كسها مفتوحة تقريبا، واستكملنا النيكة الثانية الطويلة وبعدما انزلت لبني وانزلت هي شهوتها اكثر من مرة ارتمى كل منا على ظهره ورحنا في سبات عميق .

استيقظت على من يداعب زوبري بفمه ونظرت ووجدت ليلى تمتص زوبري في فمها فتركتها لاستمتع بشهوتها العارمة وقلت لها في صباحيتي اذهب لعنقك واتهجد عليه بقبلاتي واتبعه بجيدك لاتمتم بعض القُبل ثم اعلى الصدر لاعطيه قبلتين وبين النهدين اغفو فقد اهلكني كسك وجسمك أستيقظت فوجدت أثار همسك على وسادتي فوقف زوبري تقديرا واعزازا لكسك وجسمك، وكان الكسل من الخروج من الغرفة قد وصل لأعلى مراتبه ، ولم يجعلنا نقوم الا أن رن الموبايل الخاص بزوجتي فاعتدلت وجلست على السرير وقالت ازيك يا ريهام يا حبيبتي وسكتت بعض الوقت ثم ضحكت وقالت انتي حتفضلي كده قليلة الادب ، ايوه يا ستي اتمتعت متعة ما شوفتهاش قبل كده ، سكتت مرة اخرى ثم قالت وهي تبتسم حاحكي لك كل حاجة لما تيجي البيت، ثم فجأة صرخت وقالت اه يا متناكة يا لبوة يعني انتي هنا في الشقة ، من امتى يا لبوة ، انا حالبس واطلع لك حالا . ، وسكتت قليلا ثم قالت بس يا لبوة، ثم التفتت لي وقالت ريهام بره انا حاخرج لها وانت البس اي حاجة واخرج سلم عليها وبعدين ادخل الحمام وانا حادخلها هنا بعد ما تخرج ، يعني مش تخرج من الحمام وتيجي على هنا ، استنى مع ماما وندى لغاية ما نخرج لكم ,,, فقلت لها ماشي حبيبتي . ارتديت الروب على اللحم بعدما خرجت ليلى وفتحت الباب بهدؤ بعدما خبطت عليه باصابعي ثم قلت بصوت عال صباح الخير عليكم جميعا ، فبادرتني ريهام بان قالت صباحية جميلة عليك يا عريس وقالت لي منال (حماتي) صباح الورد عليك يا عريس واستقبلتني ندى بابتسامة وكنت قد قمت بشراء لعبة لها فأعطيتها لها فقفزت من الفرحة وقالت لي تعالى ابوسك يا عمو فأعطيتها خدي فأخذت تقبل خدي وهي تمسك برقبتي فاحتضنتها بحب وقبلتها في خديها ولكن من سرعة حركتها جاءت القبلة على طرف شفايفها فارتعشت بعض الشئ .

دخلت الحمام بسرعة وتركت المياه تنزل على رأسي وجسدي حتى كنت قد أفقت تماما ... ارتديت ملابس المنزل على الفور وخرجت الى الصالة لأجد منال (حماتي) وندى ابنة زوجتي يتضاحكان ، فجلست بجوار حماتي واقتربت منها جدا حتى كاد جسدي يتلامس مع جسدها وكانت ندى في الجانب الاخر من جسد منال فقالت لي انا عاوزه اشكرك ، فقلت لها على ايه فقالت ان ليلى مبسوطة جدا منك ، فقلت لها ماهي لازم تنبسط مش كانت محرومة سنين فقالت لي انت مش حتبطل قلة ادب ، فقلت لها وهي الحاجات دي قلة ادب ، طيب انتي خلفتيها ازاي ؟ كنتي قليلة الادب ولا مؤدبة فضحكت ضحكة رقيعة وقالت لي انا بصراحة بقيت باخاف من كلامك فامسكت يدها القريبة مني وقبلتها وقلت لها انا هنا علشان امتع ليلى و ، ثم سكتت فقالت لي كمل ، قلت لها بعدين ... في تلك اللحظة خرجت ليلى وريهام وهما يتهامسان ويتضاحكان فبادرت ريهام وسألتها ما الاخبار يا ريهام ، انا كنت عند حسن الظن ولا لا ، فقالت لي أكثر مما كنت أتصور ، ليلى مجنونة بيك دلوقت ، فقلت لها ضاحكا المفروض ان انا مجنون ليلى مش هي اللي مجنونة .

أثناء الحديث لم تنزل عيني من عيون ريهام ، كنت أريد أن أعرف نوعية هذه المرأة المطلقة ، حتى أن ليلى قالت لي نحن هنا فضحكت وقلت وهل يمكنني أن أنسى أنك سبب سعادتي .

بعد أن غادرت ريهام البيت قامت منال (حماتي) لتجهز الطعام فقلت لها لازم اساعدك فقالت هو فيه راجل بيساعد في شغل المطبخ ، فقلت لها جربيني فضحكت ليلى وقال لأمها خليه يتعب شوية يا ماما ، فقلت لها يعني أنا طول الليل والنهارده الصبح ما تعبتش، فضحكت وقالت بصراحة انت تعبت جدا ... قامت منال الى المطبخ وانا وراءها ولمحت ليلى تأخذ ندى في أحضانها وتدخل بها غرفتنا

أثناء تحضير منال للطعام كنت أتعمد كل لحظة أن تلمس يدي جزء من جسمها الريان المتليء بدون ترهل ووجدت أنها تتغاضى عن كل ذلك برضا نفس بل انها تعمدت أن تقف امام زوبري واحتك زوبري بطيظها وشعرت بانتفاضة خفيفة لجسمها ... أكلنا وضحكنا وبدأنا نستعد لجولات نياكة جديدة ،،، ما تقعدوا معانا شوية حتسيبونا برضه وتدخلو الاوضة ، فقلت لها لايمكن ازعل اجمل منولة ونزلت على خدها اقبلها وحركت شفايفي لتلامس شفايفها لاطبع قبلة سريعة عليها ولمحت في عينيها نظرة شهوة عارمة وتحاول هي كتمانها .

جلسنا مع حماتي وابنة زوجتي نتضاحك وأنا ألمح في عيون حماتي شهوة أعلم مقدارها وأعلم بيني وبين نفسي اني سأنيكها يوما ما . بدأت ابنة زوجتي تتثاءب وكان هذا ايذانا لنا بدخول غرفتنا ، ودخلنا الغرفة بعدما قبلت حماتي مرة أخرى على جانب فمها كأني أقبل خدها ودخلنا وارتميت على السرير وزوبري مرتفع لاعلى ووجدت زوجتي تقول لي اسمع بقى ، انا شايفه ان عيونك من ماما مش طبيعية وكمان ريهام ، فقلت لها من أول يوم كده فيه غيره ، فهزت كتفيها وقالت لي انت حر انا قلت لك اني مش مغفلة وواخدة بالي من حركاتك كلها وعارفة ان زوبرك هو مشكلتك الكبيرة لكن انا حاطفي لك نار زوبرك وهجمت على البنطلون وخلعته ثم امسكت بزوبري بكلتا يديها وبدأت تمص الرأس وفتحة الرأس الى ان اشتد عوده وتصلب فقد كانت تلعب في بيوضي وترفعها وتضع اصبعها على فتحة طيظي حتى يصل الهياج لاعلى درجة ، قلت لها مرة أخرى عاوز ادخله من ورا فقالت لي حتفرق معاك ايه من ورا ولا من قدام هو انا مش قادرة امتعك ولا ايه فقلت لها انتي استاذة بس بصراحة عاوز اجرب طيظك الحلوة دي فقالت لي انسى

مضت تلك الليلة مثل الليلة السابقة وانقضى اسبوعين على ذلك المنوال وقللت من معاكسة حماتي امام زوجتي وتعاملت مع ريهام بغلظة بعض الشئ حتى انها اشتكت الى زوجتي من تصرفاتي معها فقالت لي ليلى انا مش معنى اني قلت لك بلاش تفتح على الرابع مع ريهام او ماما تروح تتعامل مع ريهام بغلظة ، فقلت لها تعبتيني اعمل كده ولا كده فقالت لي خليك وسط. مر اكتر من اسبوعين على زواجنا وانا كل يوم ارى في عيون حماتي الشهوة بتزيد خصوصا كل ما انيك ليلى وعرفت بعدين انها كانت بتجيب كرسي وتقعد جنب الباب وتحاول تسمع وتشوف من خرم الباب . ونزلت شغلي بعد الاسبوعين العسل وبقيت ارجع البيت مشتاق لحضن ليلى وكنت كل ما اجي من الشغل الاقي ندى نايمة مع امها على سريرنا ، وفي مرة من المرات بعد مانزلت علشان اروح الشغل حسيت اني مش قادر اروح فاتصلت تليفونيا وابلغتهم اني مش جاي النهاردة ، ورجعت على البيت ودخلت بهدؤ ولقيت ندى في حضن ليلى وصعبت عليا اني اصحيها فخلعت هدومي (انا متعود انام بالبوكسر بس) وخليت ندى في النص بيني وبين امها وصحيت امها وسألتني رجعت ليه قلت لها حاسس بتعب شوية قالت لي طيب استنى اشيل ندى واوديها عند ماما فقلت لها بلاش حرام سيبيها انا حانام على طول، انا طبعا مفيش نوم جاي لي لكن نمت على ظهري افكر في حماتي وريهام ولقيت ندى بتتقلب على جنبها فجاء وجهها ناحيتي ولقيت ايديها على صدري المشعر فالبنت شعرت ان ده مش جسم امها ففتحت عيونها لقيتني انا قمت مطبطب عليها وبايسها من خدها وقلت لها نامي حبيبتي راحت حاضناني بقوة شعرت ساعتها اني هايج جدا وتخلصت من حضنها بهدؤ وقمت وخرجت من الغرفة وقعدت شوية في الصالة ولقيت حماتي خارجة من غرفتها وفوجئت بي وانا بالبوكسر فقالت لي خير انت رجعت من الشغل ليه فقلت لها حاسس بارهاق قالت لي طبعا هو اللي انت بتعمله كل يوم ده شوية اتهد ، ده انت هديت حيل ليلى فضحكت ضحكة خفيفة وقلت لها هي مش كل ام تتمنى ان بنتها تتمتع قالت لي اه بس مش بالشكل ده ولقيت عيونها بتضرب على زوبري اللي بدأ ينتفض على خفيف ، قالت لي انا حاقوم اعمل شاي وحاعمل لك معايا فقلت لها حتعملي لي ايه قالت لي شاي وبطل وساخة وقامت وعيوني على طيظها مش قادر اشيلها وبعد لحظات بسيطة قمت وراها على المطبخ وطبعا كلنا عارفين المطبخ بيبقى دايما مساحته ضيقة شوية فجيت من وراها ولامست زوبري في طيظها وقولت لها اساعدك واجيب الكوبايات وهي انتفضت على خفيف وسكتت وهذا اللي خلاني اتمادى واضغط بزوبري على فلقة طيظها واستيقظ زوبري تماما من سباته وشعرت هي بحجمه وصلابته على طيظها فهمست وقالت نهار ابوك اسود حنروح في داهية كده فقلت لها انتي خايفة من بنتك قالت لي انا خايفة منك انت ومن اللي حاشره في طيظي ما عندك مراتك جوه ادخل لها قولت لها البنت نايمة في حضنها وبدأت ايدي تتلصص على رقبتها وبدأت تسيح تماما فقالت لي خليني اعمل الشاي ونتكلم واحنا بنشربه .

خرجت من المطبخ وانا زوبري مولع نار وجاءت ورائي واعطني كوب الشاي وقالت لي انت بقى ايه حكايتك فقولت لها انا عارف انك تعبانه ومحرومة وده اللي خلاني اقرب منك قالت لي وده ينفع فقلت لها يعني عاوز واحد غريب يدخل بيننا قالت لي ليلى لو عرفت اللي انت بتعمله حتزعل مني جدا فقلت لها ليلى حاسة بان عيني منك وقربت منها حتى التصق جسدينا وبدأت أسمع تنهيدات الشهوة تخرج من صدرها فقلت لها انا مستعد ابعد عنك خالص بس حنسكن بره انا ومراتي وبنتها فقالت لي (بحرقة شديدة) لا يا حبيبي بلاش والمشكلة كده حتتطور بيننا قولت لها وبتسميها مشكلة ليه قالت لي ارحمني يا سمير انا تعبانة ع الاخر فقلت لها انا حاسس بيكي وعاوز اريحك ومسكت ايديها وحطيتها على زوبري وهي كأنها ما صدقت راحت ماسكة زوبري من فوق البوكسر وبدأت تعصر فيه وقالت لي هو ناشف كده ليه فقلت لها واقف لك علشان يعطيكي التحية فابتسمت وقالت لي بص احنا كده مش حنعرف نعمل حاجة علشان ليلى جوه وكمان ندى خليها لما يبقى فيه وقت مناسب فسألتها ده وعد وقالت لي مش وعد ده شيء اكيد ، فقلت لها انا حادخل انيك بنتك لاني خلاص على اخري

دخلت الغرفة ونمت من ناحية مراتي وبدأت تتزحزح من موضعها وحركت بنتها وقالت لي طيب استنى اشيلها واوديها عند ماما ، قولت لها سيبيها حانيكك على الوضع ده فقالت لي انام على ظهري والا حتدخل زوبرك من الجنب فقلت لها نامي على ظهرك وفعلا نامت على ظهرها وطلعت بزوبري عليها وبدأت النيك ونظرت الى ندى لاحظت ان البنت تقريبا مش نايمة لكنها عاملة نايمة وعجبني قوي الوضع ده اني انيك ليلى وفيه حد خصوصا بنتها بتتابعنا وشوية ونزلت لبني بصورة كبيرة في كس ليلى حتى انها قالت لي غرقتني وغرقت ملاية السرير قولت لها سيبيهم يغرقوا وحضنتها بقوة ونمنا احنا التلاتة على السرير ولم اشعر بالبنت لما صحيت وخرجت ولم اشعر ايضا بزوجتي لما خرجت .

مرت الأيام وأنا في انتظار اشارة البدء مع حماتي منال وبدأت ملاحم النيك بيني وبين ليلى تقل شوية بعدما انزلنا انهارا من اللبن من عندي والعسل من عندها لغاية ما في يوم لقيت ليلى بتقول لي بعد ما رجعت من الشغل انها عاوزه تروح عند ريهام فقلت لها ما تخليها تيجي هنا فقالت لي بلاش دلع بقى عاوزه اخرج فقلت لها ماشي وحتاخدي ندى معاكي قالت لي حاضر وقالت لي انا حاروح لها الساعة 11 الصبح وحاحاول ارجع قبل ما تيجي انت فقلت لها خدي راحتك انا حاتغدى مع واحد صاحبي كان بقاله كتير مسافر فقالت لي ميرسي حبيبي

أخيرا وجدت الفرصة المناسبة وذهبت الى العمل صباحا واتصلت بحماتي وقلت لها بنتك حتنزل الساعة 11 ومعاها ندى وانا حاجي لك بعدها بنص ساعة وفعلا عدت الى البيت حداشر ونص وطلعت للشقة وفوجئت بحماتي ومعاها ندى فقلت لها هي ليلى قالت لي انها حتاخد ندى معاها قالت لي انها رفضت تاخدها المرة دي علشان حتخرج هي وريهام السوق ، قلت لها طيب حنعمل ايه ردت بعلوقية وقالت ولا حاجة نقعد نتكلم فشخرت لها شخرة اسكندراني وقلت لها هو انا استأذن من الشغل علشان اجي ارغي ادخلي انتي خدي دش ونظفي طيظك وكسك كويس قالت لي ايه الالفاظ دي قولت لها هي لها اسماء تاني غير كده ، المهم هي فعلا دخلت الحمام وانا فضلت الاعب ندى وقلت ارهقها جامد علشان تنام ، لكن مفيش فايدة ، حماتي خرجت من الحمام ودخلت غرفتها توضب نفسها وانا احضرت كل اللعب لندى في غرفتنا علشان تلعب بها وقلت لها خليكي هنا وما تخرجيش علشان انا حاصلح شوية حاجات في البيت قالت لي طيب يا عمو رحت بايسها من شفايفها وخرجت على حماتي على طول .

أول ما دخلت لقيتها نايمة على السرير فقلت لها واحنا حنعمل حاجة وانتي نايمة كده قالت لي انا من ايدك دي لايدك دي كفاية انت كنت بتهيجني كل ليلة وما كنتش باشوف النوم بسببك فقلت لها ازاي قالت لي انا كل يوم كنت باجيب كرسي واقعد جنب الباب واسمعكم وانزل شهوتي على كلامكم ونياكتكم كتير جدا .

أمسكت يديها وقبلتهم بحب حقيقي ونظرت اليها بعدما رفعت الغطاء من عليها ولقيتها عارية تماما فقلت لها فعلا البلدي يوكل والدهن في العتاقي ولو انك لسه صغيرة جدا على الكلام ده رحت نازل على بزازها الكبار امتص رحيقهما وارضع من حلماتها المنتصبة مثل زب *** صغير وسمعت شهقات متتالية منها فقلت لها يا منال وطي صوتك علشان البنت في غرفتنا وممكن تسمعنا كده فقالت لي انا قلقانه البنت تزهق وتيجي هنا فقلت لها انا نبهت عليها ما تتحركش بره الاوضة وسيبت لها كل الالعاب ، رفعت ذراع منال لفوق وبدأت الحس باطها فشهقت شهقة رهيبة وقالت لي حرام عليك فقلت لها انا عارف ان كسك بياكلك لكن لازم امتع كل حتة فيكي الاول ونزلت على رقبتها اعضعض فيها وابوسها ورفعت رأسي لاعلى لامتص شفايفها ورحنا في غيبوبة اطول بوسة وهي رايحه في دنيا تانية حتى انها مش قادرة ترفع ايديها وفضلت انزل وانا ابوس كل حتة فيها من شفايفها لغاية ما وصلت عند كسها اللي لقيته منزل كمية سوائل تملا نص فنجان فحضنت طيظها لارفعها لاعلى حتى امتص واشرب كل العسل المصفى الموجود في كسها ولقيتها بتقول احووووووووووووو دخله دخله دخله انا مش قادرة فقلت لها المرة دي مش حتتحسب لانك مش مخلياني اعطيكي حقك في النيك علشان الهياج اللي انتي فيه ومسكت زوبري وقربته على شفايف كسها اللي كان فيه شوية شعر خفيف لكن شفايف كسها كانت كبيرة ومجرد ما زوبري لمس شفايف كسها راحت شافطه زوبري جوه كسها وقفشت في ظهري بايديها ورجليها وقالت لي نيك بكل قوة قطع لي كسي قطعني انا نفسي باحبك يا ابن المتناكة انت وصلتني لاخر حاجة عمري ما فكرت فيها ، انا كنت خلاص بدأت انسى النيك وبدأت اسرع في دخول وخروج زوبري في كسها لغاية ما حسيت انها وصلت للمرحلة الاخيرة من الانفجار فتركت لبني يخرج كصواريخ موجهة ناحية رحم كسها وهدأنا تماما بعد مناغشات مابعد النيك وقامت منال من السرير لترتدي روب وتذهب الى غرفتنا لتطمئن على ندى ، وماهي الا لحظات وسمعتها تنادي عليا فارتديت ملابسي وخرجت لها ووجدتها وندى في الصالة فقلت لها فيه ايه ، نظرت لي ونظرت الى ندى ففهمت ان فيه حاجة فقلت لها اعمل لنا شاي وقامت وانا دخلت وراها فقالت لي مصيبة البنت شافتنا فقلت لها لا تقلقي سوف احل لك الموضوع .

وجدت أن الوقت قد دخل في الثانية ظهرا وأن ليلى على وشك الوصول ، اتصلت بها بالموبايل وقالت لي امامها ساعة على الاقل وتصل الى البيت وطالما انت مش موجود مش مهم ماما وبنتي ياكلوا اللي موجود وخلاص فقلت لها طيب ما تتأخريش ، لاحظت أن صوتها فيه فرحة كبيرة ومتهدح ... خرجت الى ندى وكنت قد ارتديت ثيابي وقلت لها تعالي علشان نخرج سوا نتفسح فنظرت لي نظرة حزينة وقالت لي مش عاوزه فاقتربت منها ومسحت على رأسها فرفعت يدها ونطرت يدي بعيدا فقلت لها انتي زعلانة مني ليه فقالت لي انت ياعمو عارف عملت ايه فقلت لها طيب ننزل ونتكلم تحت فنظرت لي نظرة كلها غل لكنها رضخت في النهاية ونزلت معي . أخذتها إلى أكبر مول تجاري قريب منا ودخلت بها الى مدينة الملاهي الداخلية وجعلتها تلعب معظم الالعاب وبدأت تفك من ناحيتي وبعد الملاهي أخذتها الى مطعم من مطاعم الوجبات السريعة التي يحبها ******* وجعلتها تطلب الوجبة التي تريدها، وأثناء الأكل سألتها انت شوفتي ايه بالظبط يا ندى خلاكي تزعلي مني فقالت لي اللي انت عملته مع تيتا منال فقلت لها اكيد انتي ما شوفتيش كويس فقالت لي انا شوفتك بتعمل معاها زي ماكنت بتعمل مع ماما وانا نايمة معاكم على السرير ، فقلت لها طيب ليه ما زعلتيش لما عملت مع ماما نفس اللي عملته مع تيتا فقالت لي لأنهم قالوا لي ان ماما تبقى مراتك لكن تيتا مش مراتك ، قلت لها بصي يا ندى انا حاقول لك كلام مش حتفهميني دلوقت لكن حتعرفي بعدين ، انا عملت كده مع تيتا لأن تيتا كانت تعبانة جدا وكان لازم اريحها ، وحتفهمي الكلام ده لما تكبري شوية ، وأنا شايف ان جسمك بيكبر بسرعة وأكيد حتفهميني قريب . هزت رأسها دلالة على انها تحاول الفهم فقلت لها ممكن اطلب منك حاجة فقالت اتفضل قلت لها بلاش تحكي لماما اللي انتي شوفتيه علشان هي ما تزعلش فقالت لي حاضر

رجعنا الى البيت ووجدت ليلى زوجتي ومنال حماتي موجودين وقاعدين في الصالة ، نظرت الى زوجتي ووجدت وجها يشع نور ، فقلت لها هي ريهام بتخللي وشك منور اوي كده ياريتني ريهام فقالت لي انت بتخللي وشي احمر وأظن كفاية عليك اللون ده . ومرت الليلة طبيعية وحينما عدت من الشغل تاني يوم وجدت الجو مكهرب في البيت فوجدت منال جالسة في الصالة وهي شبه متحفزة وواضح انه كان فيه خناقة ، دخلت غرفتنا وجدت ليلى على اخرها فسألتها فيه ايه يا ليلى فقالت لي هي دي اخرتها انا قلت هزارك مع امي بايدك حيوصل لكده وفهمت انها عرفت كل شئ فلم استطع ان اتكلم وجلسنا اكثر من ساعة لا نتحدث ولا يتكلم احدنا ـ قمت لأدخل الحمام فخرجت ورائي مسرعة ووجدتني ادخل الحمام فعادت الى غرفتنا وحينما عدت كانت قد بدأت تهدأ بعض الشئ لكن الشرار طالع من عينيها ، قلت لها بصي يا ليلى انتي بتحبي امك ولا لا فقالت لي وهو ده سؤال اكيد باحبها طبعا ، فقلت لها طيب امك كانت تعبانة جدا جدا خصوصا بعد ما اتجوزنا وكانت بتسمع اللي بنعمله واقسم لك انها صعبت عليا فقلت اريحها حتى ان الموضوع بيننا ما اخذتش غير نص ساعة لانها كانت على اخرها فقالت لي يعني تنيك امي وعاوزني انسى الموضوع ، فقلت لها لا ما تنسيش لكن سامحي فقالت لي اسامح ازاي وانا متأكدة انك حتكرر الموضوع ده فابتسمت فصرخت في وجهي وكمان مبسوط فقلت لها لو عاوزه نسيب بعض انا تحت امرك فقامت من السرير منفعله وقالت لي لا طبعا انا ما اقدرش استغنى عنك فقلت لها عني ولا عن زوبري فقالت لي انا مش باهزر دلوقت فقلت لها يا ليلى انا نيكتك قبل ما نتجوز يعني انتي عارفه قد ايه انا باحب النيك فلازم تعذريني فقالت لي بشرط توعدني انك ما تكررش ده تاني مع ماما فقلت لها اوعدك الا اذا ، فقالت الا اذا ايه فقلت لها سيبيها لظروفها الا اذا دي.

مر أكثر من اسبوعين على تلك الواقعة وكانت الحياة فيهما شبه روتينية وعلمت أن منال قالت لابنتها ليلى انا تعبانة والمفروض انتي اكتر واحدة تحس بيا واللي عملناه انا وسمير كان نتيجة الحرمان اللي انا فيه فلازم تعذريني ، واذا مش موافقة سيبوا بعض وانا حاتجوزه ولو مفيش جواز رسمي يبقى حافضل كده معاه. وحاولت بقدر الامكان عدم التمادي في الهزار مع حماتي الى أن تهدأ الأمور ، وبيني وبين نفسي عارف اني مش حاقدر استغنى عن منال وجسم منال وكس وطيظ منال .

وبعد أكثر من شهرين على تلك الواقعة قالت لي ليلى ان ريهام ستأتي للزيارة من اول النهار لغاية اخره وان منال (امها) ستذهب لزيارة اختها وحاول ما تجيش البيت قبل الساعة 4 عصرا فقلت لها حاضر .

وذهبت الى العمل صباحا ولكني اعتذرت على الساعة 12 ظهرا ورجعت الى البيت مسرعا ، ورأيت سيارة ريهام امام البيت فصعدت بسرعة واقتربت من باب الشقة وحاول التنصت ولكني لم اسمع شئ فوضعت المفتاح في الباب وادرته بهدؤ شديد وبحذر ودخلت الشقة على اطراف اصابعي واقتربت من غرفتنا وتسمعت فسمعت تنهدات وتأوهات . في بداية الامر شككت ان ريهام قد اتت برجل ينيكها هي وزوجتي فأمسكت أكرة الباب وفتحته بسرعة وبعنف وصعقت مما رأيت ، رأيت ليلى وريهام يلحسوا أكساس بعض بوضعية 69 رأس في الكس والكس في الرأس ... بقيت مدة لا اتحرك ولا اتكلم وهما الاثنتان في حالة ذهول وخوف وتمعنت من جسم ريهام بحجة انني غاضب ولكن بداخلي فرحة لا تساويها فرحة اخرى . كانت بزاز ريهام أكبر من بزاز ليلى بقليل وكانا بارزين وشديدين ووجدت أن جسمها متناسق الى ابعد مدى مع بزازها وطيظها، فطيظها مستديرة ومرتفعة بعض الشئ وتشعر انها طرية ولينة جدا . ورسمت اني افقت من الذهول وقلت لهما انا حاستنى بره علشان نتكلم .

خرج الاثنان وهما لا يستطيعا رفع عيونهما فقلت اضرب الحديد وهو ساخن ، فوجهت كلامي الى ليلى وقلت لها هو انا مش باشبعك نيك ليه تعملي كده فلم ترد عليا فقلت لها لازم تردي ليه عملتي كده ، فكان ردها انها تفعل ذلك مع ريهام من اكثر من 15 سنة فقلت لها واذا رفضت فقالت لي ماتنساش انك نيكت امي وانا اضطريت اسكت ، يعني بتهدديني قالت لي ازاي يا حبيبي وانا باحبك وانت عارف كده فقلت لها يعني انتي عاوزه تقولي لي ان حياتك الشخصية مع ريهام شئ وحياتك معايا شئ تاني ، قالت لي بصراحة ما اقدرش استغنى عنكم انتم الاتنين فقلت لها يعني بتحبي ريهام للدرجة دي ، فقالت لي ريهام اكتر من اخت ريهام حبيبتي وعشيقتي وكل حاجة ليا في الدنيا دي فقلت لها طيب مش تعزميها على زوبر جوزك ، هنا كأني أطلقت دانة مدفع فوقف الاثنتان فجأة وتناوبا النظر الى بعضهما البعض ثم انفجرت ليلى ضاحكة بصورة هستيرية ، وقالت يعني حتنكني وتنيك امي وتنيك عشقتي وحبيبتي ده ايه الجبروت اللي انت فيه ده ، ممكن تسيبنا شوية ، قلت لها انا حانزل على الكافيه تحت وارجع بعد ساعة، وبالفعل نزلت ورأسي يدور مما رأيته وتحدثت به وقابلت حماتي تحت ومعها ندى فقلت لها اطمئني بنتك هي اللي حتطلب منك اني انيكك ، بس ما تتكلميش انتي في اي حاجة دلوقت .

وبعد ساعة صعدت الى الشقة ووجدت السيدات الثلاثة في الانتظار وندى في الغرفة تلعب باللعب .

حاولت ادارة الحديث ولكن ريهام كانت اسبق مني وقالت لي ممكن نتكلم لوحدنا شوية فقلت لها معنديش معانع ، دخلنا غرفتنا وتركنا باب الغرفة مفتوح وقالت لي ريهام انت مش عارف ان اللي انت طلبته ده غير معقول فقلت لها واللي انا شوفته ده معقول؟ قالت لي دي حاجة ودي حاجة تانية ، قلت لها كلها بيوصل لكله فقالت لي يعني انت مازلت مصر على انك تجمع بيننا احنا الاتنين على سرير واحد فقلت لها تصحيحا على كلامها قصدك انتم التلاتة ، قالت يا نهار اسود انت عاوز تخللي حماتك تشاركنا اللي حنعمله ، قلت لها اسمها حفلة النيك اللي حنعملها ، قالت لي انا كنت فاكرة انك عينك مني وانها شهوة نظرية وبس لكن فاسكتها بان وضعت اصبعي على شفايفها وقلت لها اني لما اتكلم باتكلم من موقع انا فاهمه كويس ، ريهام انا لما شوفت جسمك عاري تماما جننتيني ولو كنتي بصيتي على زوبري كنتي عرفتي قد ايه انتي هيجتيه ، انا مش حاتنازل عنكم انتم الثلاثة فكل واحدة فيكم لها طعم لايمكن زوبري ينساه فقالت لي والبنت ، قلت لها حابقى اجيب منوم لها وقت ما نجتمع ، وبعدين عندي سؤال عاوز اعرف اجابه له منك انتي قالت لي قول ، قلت لها انتي بتنيكي ليلى في طيظها بزوبر صناعي فقالت لي ايوه قلت لها شكرا كده انا فهمت . ومن سكوتها علمت أن كل ما يحدث بيننا من همسة او لمسة تنقلها لها ليلى بكل بساطة , فسألتني وهي خارجة حتقول لحماتك ايه ، قلت لها اطمني حماتي ما يهماش الا زوبري .



بدأت في التحضير لأكبر حفلة جنسية في حياتي وكنت قد شرحت كل شئ لمنال حتى تكون على علم بكل شئ وقد فرحت فرحة طاغية انها حتتناك مني وكمان بنتها معاها وصاحبة بنتها معاها برغم انها لا تميل الى السحاق لكنها لم تعلق على هذا الموضوع .

اشتريت منوم ***** واشتريت بيرة ووضعتها في الثلاجة واشتريت قطعة حشيش فاخرة واخترنا يوما اكون فيه تاني يوم اجازة من العمل وابلغتهن باليوم الموعود لتقوم كل واحدة بتجهيز نفسها لكن الشئ الغريب ان ريهام جاءت قبل هذا اليوم بليلة كاملة علشان تجهز ليلى وتجهز منال كذلك .

كان الأساس في هذه الحفلة هو أن تستمر وليست لمرة واحدة فقط حتى لو تم انضمام أفراد أخرى لنا بعد التمحيص والفحص الجيد ، لذا كان من المهم علينا جميعا الاتفاق على كل بنود الحفلة .

وجاء اليوم الموعود وقمت بحلاقة شعر زوبري بكريم عالي الجودة وغالي جدا حتى أنني قمت بوضع هذا الكريم على طيظي وفتحة طيظي لأني لا أريد لأحد أن يشعر بالاشمئزاز من أي شئ ووجدت أن ريهام مهتمة جدا بتنعيم ليلى وكذلك ليلى مهتمة جدا بتنعيم ريهام ونسوا الست العظيمة فقمت أنا بمساعدتها بنفسي وحلقت كل شعره زائدة فيها وكنت في غاية الهياج وأنا أنزع شعرها الزائد من على الكس والطيظ وتحت الابطين بخلاف أنها قامت بنفسها بعمل حلاوة لشعر يديها وساقيها وقمت بنفسي بنتف شعيرات الحواجب وأي شعيرات موجودة زائدة حتى أن زوبري كان يحتك بوجهها وجسمها وهي تنتابها نوبات ضحك على الزوبر الهايج .

خرجت ليلى وريهام من الحمام صباح يوم الحفلة ودخلوا غرفة نومنا ودخلت بعدهما حماتي لتستحم ، ودخلت على ريهام وليلى وبدأت أشاهد ما يفعلانه مع بعضهما ولكن خطر لي سؤال فقلت من منكما الست ومن منكما الرجل لما بتنيكوا بعض فردت عليا ريهام وقالت احنا مش بنتعامل كده ، احنا بنحب بعض وكل واحدة تعمل اللي عاوزاه مع التانية . نظرت لهما في المرأة وأنا لا أصدق أني سأمتلك هذه الاجسام الجبارة بعد سويعات قليلة وقبل أن أخرج ذهبت اليهما وقبلت كل واحدة على رأسها فوجدت ليلى تحتضنني بقوة وتقول لي فعلا انت خير الازواج .

خرجت وبدأت اللعب مع ندى ثم دخلنا غرفة حماتي لنتمم اللعب وتعمدت أن أرهقها حتى لما تبدأ تنام تروح في نوم عميق ، وانا تعمدت اننا نبدأ بعد العصر بشوية علشان دول ثلاث نسوان يعني عاوزين نيك وراحة ونيك وراحة ونيك وراحة . سألت ندى بتحبي عصير ايه فقالت عصير مانجو ، فقلت لها كويس اني جبت لك النوع اللي بتحبيه ، شوية وأول ما يسقع حاجيبه لك على طول. وبدأت معها هزار واشيلها واحطها وامسك المخدة واخبطها بها خبطات خفيفة جدا وهي تضحك وخليتها تضربني على راسي فعملت نفسي مغمى عليا فضحكت وركبت على بطني وتزحزت للخلف فجلست على زوبري الذي كان في حالة تحفز لحفلة النيك الليلة فشعرت بزوبري وهو على فلقة طيظها واحسست انها متمتعة، فقلت في نفسي واضح ان دي جينات وراثية في العيلة المتناكة دي وتركتها مستمتعة وزوبري يزيد انتصابه ، وسألت نفسي هل سيأتي اليوم لأنيك الطفلة دي كمان ولا سأكتفي بمنال وليلى وريهام . وبقينا على هذا الوضع مدة خمس دقائق او يزيد والبنت مش عاوزه تقوم من على زوبري لغاية ما قولت لها كفاية كده يا ندى وتعالي نخرج بره شوية فقالت لي لا يا عمو خلينا كده شوية فقلت لها بعدين بعدين ورفعتها من على زوبري ووجدتها تنظر اليه بلهفة . خرجنا من الغرفة وكانت الساعة تقترب من الثالثة عصرا وكنت قد طلبت وجبات من الاسماك والجمبري وبدون خبز أو أرز وبعد نصف ساعة جاء الطلب وأدخلته وطلبت منهم جميعا أن نجتمع على السفرة وجلس الثلاثة منال على يميني وليلى على يساري وريهام بجوار ليلى وندى بجوار منال وبدأنا الأكل الذي لم يكن يعجب ندى وكنت عامل حسابي وقد طلبت لها وجبة من الوجبات السريعة فأعطيتها لها فقالت لي بعفوية انا باحبك اوي يا سمير فقالت لها ليلى قولي يا عمو سمير فقلت لها سيبيها تقول اللي هي عاوزاه وغمزت لها بعيني. أكلنا ودخلنا غسلنا ايدينا ونظفنا أسناننا بالفرشاة والمعجون وبدأت كل واحدة تمضغ لبانة وأحضرت البيرة وجهزت عصير المانجو ووضعت فيه منوم الأطفال وأعطيته لندى وشربته حتى أخر قطرة فيه ولم تمضي أكثر من ربع ساعة حتى بدأت تغفو ثم نامت على حجري فقمت وادخلتها في غرفة حماتي وتركت الباب مفتوح تحسبا لأي شئ ، اعطيت كل واحدة سيجارة محشوة بالحشيش الفاخر وبدأت كل واحدة تدخن سيجارتها ووجدت أن ليلى وريهام يتبادلان السيجارتين كل واحدة تدخن نفس من سيجارة وتعطي الاخرى نفس السيجارة لتدخن منها ثم تضع كل واحدة منهما فمها في فم الاخرى وتطلق دخان السيجارة في فمها وهيجني هذا المنظر تماما فقلت لهن جميعا ياللا على الاوضة ودخلت ليلى اولا ووراءها ريهام ثم منال وانا في الاخر فداعبت طيظ منال بايدي وبعبصتها فقالت لي اصبر يا منيوك لما ندخل فقالت ليلى بيعمل معاكي ايه يا ماما فقالت لها بعبصني .

كنت مبسوط جدا ان السرير كبير شوية (كنج سايز) وقلت كده حيستحملنا كلنا ولاحظت أن ليلى اعطت كل اهتمامها لريهام ونسيت أمها تماما بل ونسيتني انا كمان وعلمت ساعتها ان ريهام وليلى جزئين لايمكن فصلهما عن بعضهما البعض فكل واحدة تعشق الاخرى ، فتركتهما لنفسيهما والتفتت الى حبيبتي ذات الجسد الرهيب (حماتي منال) ولكني لم استطع ان احول نظري عن ريهام وليلى وبدأت ارقبهما فنظرت الى كل واحدة لارى من التي ستخلع قميص النوم اولا ووجدت أن كل واحدة تخلع للثانية قميص النوم وشعرت بهياج غير طبيعي ان ارى زوجتي في يد من ستبقى عشيقتي وكل واحدة تنهل من الاخرى من نبع الشهوة والجنس والنيك وتلامست حلمات بزاز كل واحدة مع الاخرى فشعرت بأن شرارة من النار الخفيف الذي يلسع ولا يحرق يصدر من حلمات الاثنتين وهاج زوبري هياج غير طبيعي فـأمسكت بزاز حماتي اعتصرهما ولاحظت أن معي كنز من الشهوة والنيك وانه عليا ان انصرف عن مراقبة النار اللاسعة من سحاق زوجتي وحبيبتها وبدأت أرضع من حلمات منال والتي كانت تئن انينا لذيذا من الشهوة وأمسكت بزوبري فقمت من على بزازها واعطيتها زوبري في فمها تمصه وتضع لسانها على فتحة الزوبر لتستطعم المزي الذي بدأ ينزل من الزوبر ووضعت يدي متعمدا على ريهام فوحوحت بشدة ونظرت لي ليلى بطرف عيونها فنزلت عليها امتص رحيق شفتيها ولساني يداعب لسانها وزوبري في فم منال وقلت لنفسي وأنا لا أصدق ما يحدث هل هذا حقيقي ام انني احلم ، فأجمل ثلاث نساء معي على سرير واحد واصبح جسدي وزوبري العوبة في يد هؤلاء النسوة.



وكانت رقة ونعومة ريهام تأخذ بعقلي ووجدتها تحرك ليلى لتأخذ وضع النيك المعتاد وركب فوقها وأصبحت طيظ ريهام أمام وجهي فلم استطع ان اصمد اكثر من ذلك فسحبت زوبري من فم منال ووضعته على طيظ ريهام وانزلق داخل طيظها بسهولة نتيجة مص حماتي للزوبر وكذلك لأن منال واضح انها اتناكت بكثرة جدا في طيظها (اما من زوجتي او من الرجال التي عرفتهم) وشهقت ريهام شهقة عاليه جدا حتى انه دار بخلدي ان الشارع كله سمع تلك الشهقة ثم سحبت زوبري من طيظ ريهام بعد أن استطعم طيظها وتذوقه ووضعته في كس حماتي بقوة والتي صرخت من الشهوة والنشوة واستمرينا على هذا الوضع لمدة تزيد عن الساعة حتى وجدت الثلاث نساء نائمات على ظهورهن ويرفعن ارجلهن طلبا للزوبر فبدأت النيك المجنون بوضع زوبري في كل كس دقيقتين او ثلاث ثم انتقل للاخرى ويداير تعبثان باي بزاز تمسكهم ثم وجدت حماتي لا تتحمل اكثر من ذلك فاعطيتها زوبري انيك فيها بكل قوة حتى سالت شهوتها وغرقت زوبري وملاية السرير وهدأت تماما واغمضت عيونها من النشوة فانطلقت الى ريهام اقبل شفايفها وامتص شهد لسانها واقبل كل جزء في وجهها الذي اصبح متلون بلون احمر قاني وهمست لها اخيرا زوبري حيدخل كسك فابتسمت وهي في شبه غيبوبة من الشهوة الشديدة ووضعت رأس زوبري على شفايف كسها ليداعبهم ويزيد من نشوتهم ثم قلت لزوجتي امسكي زوبري ودخليه في كس عشيقتك المنيوكة يا احلى واجمل زوجة لبوة فامسكت زوبري وقبلت رأسه وادخلته بهدؤ شديد في كس عشيقتها وصاحبتها واول ما دخل زوبري بالكامل في كس ريهام نظرت الى عيونها فوجدتهما مفتوحتين ويوحي منظرهما انها لا تصدق مايحدث معها ومع زوجتي عشيقتها وانطلقت انيك بكل قوة واستأذنت زوجتي ان انزل لبني في كس ريهام تلك المرة على ان انزل في المرة القادمة في كسها هي والثالثة اختمها بحماتي وحين حانت لحظة خروج لبني من زوبري في رحم ريهام وجدت ريهام تحتضني بقوة شديدة جدا فبادلتها حضن بحضن اشد حتى احسست اننا سنكون عصيرا بعد لحظات وصرخت ريهام عند نزول لبني في كسها على شكل دفقات متتالية قوية والتي قالت وقتها لبن زوبرك عدى كل الحواجز وطلع لغاية عيوني ، يخرب بيت كده

هدأت بعد ذلك ونمت ما بين ريهام وحماتي على ظهري وبعد لحظات وجدت حماتي تقوم متثاقلة لتلعب في زوبري النائم لتوقظه ولعب باصابعها في طيظي وشعرت بنشوة رهيبة من تلك الحركة



ولكني لم استطع ان افعل شيء فقلت لها ناخد هدنة ونكمل بعد شوية فنزلت بوجهها على زوبري وقبلته وقالت هذا حبيبي ونور عيوني اللي كنت محرومة منه من سنين .

قمنا وانطلقنا بعد ذلك للصالة ونحن عرايا تماما واطمأننا على ندى وشرب كل واحد منا سيجارة حشيش اخرى وكوب بيرة مثلج ثم دخلنا نكمل جولاتنا والتي استمرت حتى الرابعة صباحا مارسنا فيها النيك والمص واللحس والعض جولتين اخريتين غير الاولى ثم رحنا في نوم عميق جدا وخيل اليا ان ندى دخلت علينا والقت نظرة على زوبري وانسحبت راجعة (وقد كان فعلا حقيقة وليس خيال لأنها قالت لي ذلك بعد سنتين ونصف )

مر أكثر من ثماني سنوات ونحن نتلاقى كل شهر مرة او كل شهرين وقام بمشاركة حفلاتنا بعض من الخليجيين الذين تأكدنا من صدقهم سواء كانوا رجالا وحدهم او رجالا ومعهم زوجاتهم او امهاتهم او اخواتهم وكانت حفلاتنا مع الخليجيين ذوي العائلات تتسم بالشهوانية العالية جدا خصوصا حب النساء الخليجيات لنيك الطيظ بل وقعنا في اكثر من عائلة ازواجهم خولات وكانوا يطلبون انهم يتناكوا اولا قبل زوجاتهم وامام زوجاتهم وكان ذلك يثير زوبري الى اعلى مدى بل احيانا كنت استمتع بنيك الزوج الخول اكثر من زوجته واذكر وانا انيك زوج خول انه جعلني انيكه مرتين وجاءت زوجته في المرة الثانية لتمص زوبر زوجها الخول وكنت حاتجنن على جسم الست الخليجية فهي تملك بزاز رائعة وطيظ رائعة والخول جوزها نايم تحتي انيكه وكانت اجمل حفلة تمت مع زوج وزوجة من دولة خليجية مشهورة بحبها لنيك الطيظ وقامت الزوجة بارتداء الزوبر الصناعي وناكت زوجها به وانا خلفها انيك طيظها . وبدأت ندى تصل الى مرحلة اكتمال انوثتها وبزازها تنمو بسرعة ولاحظت انها تتعمد أن تجلس بجواري دائما وتضع يدها على افخاذي بحجة انها تتكلم معي حتى جاءت لحظة اغتصابي لطيظها حيث كنت نائما وجاءت ليلى لتقول لي انها ستذهب مع امها لشراء بعض الحاجيات وان ندى نائمة في غرفة حماتي ... قمت متثاقلا بعد ان خرجا ودخلت الحمام ولم اغلقة بالمفتاح واخذت شاور ولم يكن في ذهني ساعتها ندى ولا خلافه لأن الشبع الجنسي من حماتي ومراتي وعشيقتها بدأ يطفو على السطح ولم اشعر بأي حركة داخل الحمام ولكني وجدت ندى فجأة أمام عيوني وهي تحملق في زوبري فانتفضت وقلت لها ازاي تدخلي عليا كده قالت لي انت سايب الباب مفتوح ووضعت يدي على زوبري فقالت لي بتخبيه ليه ما انا كنت باشوفه كل يوم وهو داخل تيتا وداخل امي وحتى صاحبة ماما انت ما عتقتهاش فصعقت فحكت لي انها كانت تراني كلما سنحت الظروف وانا انيك الثلاثثة او اثنتين أو حماتي فقط وسحبت ايدي من على زوبري وقالت لي ممكن ابوسه ولم تنتظر الجواب ونزلت عليه لتعطيه قبله شهوانية لاعلى درجة وخرجنا من الحمام ودخلنا الى السرير وخلعت كل ملابسها لتريني جسدها البض الريان الذي لم يتم قطف جماله من قبل حسب ما قالت لي وانني من سأتذوق حلاوة هذا الجسد فقبلتها في فمها فامسكت شفتاي تعضهما بشهوة رهيبة وساعتها عرفت ان البنت فعلا كانت تراقبنا ونحن غافلين عنها تماما ورضعت من بزازها النقية البضة الجميلة ونزلت على كسها الحسه فوجدته غارقا في سوائله الشهوانية فقالت لي حتفتحنني ياعمو ، قلت لها طبعا لا انا حادخله في طيظك بعد ان يستمتع كسك باللحس والمص وبالفعل احضرت كل الكريمات والدهانات من اجل دخول زوبري في اضيق طيظ قابلتها,وفي لحظة هيجان شديدة امسكت زوبري وادخلته في كسها فانفجر غشاء البكارة ولكنها لم تشعر بالم شديد نظرا لأن كسها كان غارقا في سوائل الشهوة وبعد أن هدأت قلت لها ليه سحبتي زوبري ودخلتيه في كسك ، فقالت لي لا تقلق انا بقالي اكتر من شهر اتناول حبوب منع الحمل ، واستمرت حياتنا على هذا المنوال وكانت اجمل نيكاتي حينما انيك حماتي او انيك حفيدتها، ومازالت حفلات النيك مستمرة متمنا ان يأتي اليوم الذي أضم فيه ندى لمجموعتنا .

ملحوظة هامة جدا : ماكتبته فيه بعض من التخيل وفيه بعض من الحقيقة واذا قال احدكم مستحيل يحدث مثل ذلك فهو مخطئ تماما ، فبلادنا العربية اصبح فيها اكثر من ذلك بكثير ، يوجد الاب الذي ينيك ابنته وتحمل منه ، والام التي ينيكها ابنها وتحمل منه بخلاف الاقارب مثل العمات والخالات ، حتى انني علمت أن حفيد احدى السيدات ينيكها وقد تخطت الخامسة والستين من عمرها

(انتهت الحكاية ولم تنتهي حفلات النيك)
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • ايه ده
التفاعلات: Ahmed.7, عوز موجب يفشخنى, سومه العاشق و 2 آخرين
  • عجبني
  • معجبنيش
التفاعلات: الحالم10 و شكه دبوس
قصة جميلة وترابط الأحداث كويس اوي

ولكن في تعقيب .

ليه مش جعلتها متسلسلة ؟؟؟؟ .

كانت هتفرق معاك في التشويق للقارئ !

وكمان كنت هتعرف القارئ بيحب اية وتسلط الضوء علية في كل جزء ... طلما خيالية .

بالتوفيق 🌹🌹
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: سومه العاشق و الحالم10
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تم تعديل الفئة العمرية وخروج القصة من المسابقة لأنها غير متسلسلة
 
  • عجبني
التفاعلات: Eden 123 و ليلي احمددد
خيال الحقيقة وحقيقة الخيال


ما بين الحقيقة والخيال (أو التخيل بمعنى اصح) اكتب قصتي مع عائلتي .

انا رجل جنسي الى ابعد درجة ، اعشق النيك والمرأة بصورة غير طبيعية (سيقول البعض تعشق النيك مفيش مشكلة لكن لماذا تقول والمرأة) وأنا أعني الكلمة تماما ، فمن المؤكد أن ينيك الرجل المرأة ومن الممكن أن ينيك الرجل رجل مثله ، ومن الممكن أن ينيك الرجل *** سواء ذكر أو أنثى ، وهذا مربط الفرس عندي

تزوجت وانا ابن 20 عاما من ابنة عمي ، واستمر زواجي منها خمس سنوات ، وبعدما تأكدت أنني لا يمكن أن يأتي من صلبي ***** ، قلت لها انت طالق لتجرب حظها مع غيري من الرجال

عشت بعد ذلك ثلاثة عشر عاما بدون زواج نيكت خلالها كثير من النساء في أكساسهن وكثير من البنات العذروات في أطياظهن حتى وقعت في حب امرأة مطلقة رائعة الجمال ولديها أبنة عمرها 16 عام من زوجها الخليجي بعد ان هجرها بمجرد ما علم أنها حامل



شبيهة زوجتي ليلى

واشترطت أم زوجتي المطلقة أن نعيش معها في شقتها لأنها تعودت على حفيدتها ولا تريد أن تبعد عنها ، وافقت بالطبع على هذا المطلب خصوصا أن حماتي كانت طيبة ولكني كنت ألمح في عينيها الشهوة الجنسية، المهم تم تحديد موعد الزواج ـ، وتم الزواج بدون هيصة لأن زوجتي تعتبر مطلقة وجربت الافراج وكذلك أنا كنت مطلق وهذا لا يهمني في شئ .

في ليلة الدخلة جاءت بنات خالة زوجتي وكان فيهم المتزوجة وفيهم التي لم تتزوج بعد وجاءت صديقة زوجتي المقربة منها جدا ، أما بالنسبة لي فلم أدعو أحد لوجود خلاف على زواجي الثاني

وقالت لي حماتي بعدما مشي المدعوات جميعهن ماعدا صديقتها المقربة التي جلست معها في غرفة النوم لتقوم بتزيين زوجتي وتجهيزها لي لتكون النيكة ممتعة، أما حماتي فقد قالت لي أنا جهزت لك ليلى وخليتها لك أنعم من الحرير أما ابنتها ندى فسوف تنام معي على السرير كما هو معتاد ، فأمسكت يدها وقبلتها بكل الود وقلت لها عقبال ما اجهزك لعريسك فضحكت ضحكة مايعة تؤكد أنها امرأة شهوانية جدا



شبيهة منال حماتي



قمت إلى غرفة زوجتي وأنا أمني نفسي بنيكة ونيكتين وثلاث نيكات طالما أصبحت زوجا مرة أخرى وكان باب الغرفة مغلق فخبطت على الباب باصابعي وجاء صوت صديقتها لتطلب مني الانتظار خمس دقائق وكل شئ حيكون جاهز .

لم أستطع أن أخفي انتصاب زوبري والذي كان واضحا جدا لحماتي ، حتى انها قالت لي وهي تبتسم (وتنظر الى زوبري المنتصب) مستعجل ليه ، اصبر تنال كل اللي انت عاوزه وزيادة ، فنظرت إلى ندى ابنة زوجتي ووجدتها في حالة اكتئاب وكنت عامل حسابي على كده فأخرجت من جيب الجاكيت باكو شيكولاته كبير مستورد وقبلتها على رأسها وأعطيتها لها وقلت لها ما تخافيش يا ندى ماما معاكي في أي وقت وأول ما تنادي عليها حتخرج لك على طول

في هذا الوقت وجدت ريهام صديقة زوجتي تخرج من باب الغرفة وتطلق زغرودة قارحة ، وقالت لي اتفضل يا عريس اتمتع بعروستك وعاوزه اجي الصبح الاقيها مبسوطة 24 قيراط ، فنظرت في عيونها ووجدت أنها لبوة كبيرة جدا







شبيهة ريهام صديقة زوجتي



دخلت غرفة زوجتي لأشم رائحة عطر قوي نفاذ يدغدغ حواس الزوبر قبل الجسم ووجدتها جالسة على كرسي فوتيه كبير وتضع قدميها على مسند امام الكرسي فبدت كملكة على العرش ، أمسكت يدها وأقمتها من على الكرسي واحتضنتها بقوة وتاه عقلي وجسدي في هذا الحضن ، صحيح أنا نيكتها قبل ما نكتب الكتاب لكن النيكة دي كانت نيكة خوف احسن حد يقفشنا ، ثم شعرت بزوبري وهو يضغط على سوتها فقالت لي ضاحكة هو واقف جامد كده ليه فقلت لها واقف احترام لك واذا لم يقف احتراما لك فاني اقطعه وارميه في الزبالة فضحكت ضحكة خافتة ولكنها ضحكة تنم عن حرمانها من النيك ورفعت شفايفها لشايفي في قبلة عنيفة واخرجت لسانها لامتصه في فمي وتبادلنا مص لسان كل واحد فينا ونسينا الوقت تماما في تلك القبلة والتي تعتبر نيكة في حد ذاتها. ثم استأذنتها في الدخول للحمام حتى أخذ شاور استعدادا لملحمة النيك العظيمة

خرجت من الغرفة لأجد حماتي جالسة في الصالة مقابل الغرفة الخاصة بنا فبادرتها بأني داخل الحمام فقالت لي ياسمير البيت بيتك وبلاش تعمل اي تحفظات انا وندى ضيوف عندكم ، وكنت احمل برنس في يدي فدخلت الحمام وخلعت كل ملابسي بما فيها الملابس الداخلية وأخذت الشاور وأزلت كل أثار العرق ما بين البيوض والزوبر وكل أجزاء الجسم ثم ارتديت البرنس على اللحم فكان زوبري كعامود الخيمة يرفع البرنس إلى أعلى وحينما جاءت عيني في عين حماتي وجدت بصرها ينزل على زوبري مباشرة وابتسمت ابتسامة عريضة على منظر زوبري المنتصب

أحسست بالشفقة على حماتي ، فهي في الخمسين من عمرها وكل من يراها يقول انها في الثلاثينيات لاهتمامها الفائق بجسمها وشكلها خصوصا أنها تنتف حواجبها بنفسها ، وقد رأيتها وهي تنتفها فخجلت مني ولكني ضحكت وقلت لها ساعتها انتي لسه صغيرة جدا يا حماتي واعملي ما تريديه لأني لو لم أتزوج ابنتك لتزوجتك انت وبالتأكيد هي تقوم بتنعيم جسمها لأني وجدت ساعديها كالمرمر في بهائه ونقائه .

دخلت على زوجتي واغلقت الباب خلفي ورفعت المفتاح من الداخل حتى أعرف ان كانت حماتي ستتنصت علينا وترانا من فتحة المفتاح ام لا ، نظرت إلى زوجتي لأتمتع

بها فهي تملك جسد ذات قوام معتدل ممتلئ بعض الشئ في البزاز والطيظ ، ثدي منتصب أكبر من المتوسط بقليل، حلمات وردية اللون شهية جدا ، شق كس يظهر من بين أفخاذها .



مددت يدي لابدأ خلع ملابسها ،وطار عقلي حينما رأيت كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف يد طفلة صغيرةـ، فهو

لم يدارى شيئا منى، بل على العكس قد زاد من تعرية كسها، فهو أصبح كالإشارة أن هنا يوجد شئ يجب أن تنظر له... نظرت إلى عينيها وأخذت كفيها في يديا وشعرت بشبقها الجنسي العالي جدا واقتربت من وجهها وأحسست بأنفاسها الملتهبة ومددت يديا وقبضت على بزازها وشعرت بليونتها وشدتهما معا ، وبرغم أنها اتناكت بعدد شعر رأسها إلا أنها تتمتع ببزاز غاية في الروعة والجمال لأنها تحافظ عليها بقوة . وطبعت أول قبلة على خدها الايمن ثم الايسر مرورا بشفتيها والتي لم ألمسهما ولكنها شعرت بلهيب الشهوة على خديها واقتربت من أنفها لألحسه لحس خفيف واقبله قبلة حب وشهوة عارمة .

بدأت الشهوة التي لا أستطيع السيطرة عليها تتملك جسمي، ، جلست على طرف السرير وطلبت منها الوقوف أمامي وأصبحت بزازها في مواجهة وجهي وأمسكت بقميص النوم والذي هو عبارة عن قطعة لا تغطي جسد *** رضيع ورفعت عيناي الى عينيها فوجدتها مغمضة العينين من الشهوة العارمة التي تسير على انحاء جسمها اللين ولعقت بزازها التي في مواجهتي تماما وشعرت أنها لا تستطيع الوقوف من الشهوة النارية التي شملت كل جسدها وهمست في أذنيها كيف تركك زوجك السابق الغبي الذي لا يفهم في النساء شئ ، فضحكت ضحكة خفيفة جدا وقالت لي لو تعلم أنني اكتشفت انه خول وبيتناك كتير من رجالة فماذا ستقول . قلت لها علشان كده معرفش قيمتك ولكن ازاي اكتشفتي انه خول فقالت لي بصوت متهدج من الشهوة كنت أمص زبه وهو فوقي ونظرت الى طيظه فوجدتها مفتوحة بصورة فاضحة فوضعت اصبعي على الفتحة وضغطت عليها فدخل اصبعي بكل سهولة وسمعته يشهق ، سيبنا من الخول ابن المتناكة ده . امسكت ليلى من وسطها ونزلت على سوتها اضغط بلساني عليها ووجدتها تنتفض على السرير فعلمت ان هذه المنطقة تعتبر نقطة ضعفها الجنسي الرهيب . ضغطت اكثر واكثر بلساني وسمعت صوت السرير وهو يطقطق من انتفاضات ليلى عليه ثم رفعت لساني من عليها ولم اعد اسمع غير شهقيقها الجنسي واحسست بصوت احد على باب الغرفة فعلمت ان حماتي تحاول ان ترى من خلال ثقب مفتاح الباب فأمسكت زوبري ورفعته حتى تتمكن من رؤيته (في هذه اللحظة فقط تمنيت ان تكون حماتي معنا على السرير) ، ونظرت الى ليلى ولسان حالي يقول انت أمرأةً يتجسد كل الحب في بريق عينيها ، انت أمرأةً لو راق مزاجها تحول العشق لحناً على شفتيها ياأنثى أعشقها بكل مافيها

وازداد زوبري هياجا لما احسست بحماتي تتلصص علينا وهمست في أذن ليلى اني مش قادر اتحمل اكتر من كده وسوف ادخل زوبري حالا لأني اشعر انه سينفجر من اللبن المكبوت بداخله فقالت لي اعطيني اياه امصه شوية قلت لها مش حينفع زوبري لازم يدخل كسك دلوقت فهزت رأسها بالموافقة وأمسكت زوبري لأضعه على مدخل كسها ، ويا لهول ما رأيت ، صحيح انا شوفت الكس ده قبل كده مرة واحدة لكن هذه المرة وجدت كس مختلف تماما ، وجدت شعيرات بسيطة فوق الكس مرسومين بعناية فائقة وماحول الكس ناعم كبشرة *** رضيع مع وجود رسمة تاتو عبارة عن علامتين اسهم موجهة الى الكس فلم استطع ان ادخل زوبري ونزلت على الكس الحس والحس واضع لساني على شفرات كسها الكبيرة ثم امتصها فسمعت شهقة تدوي في الغرفة بكاملها وبالتأكيد سمعتها حماتي فرفعت رأسي من على كس ليلى وامسكت زوبري وادخلته بهدؤ في كسها وبمجرد دخول رأس زوبري رفعت ليلى جسمها لاعلى لتشفط زوبري كله داخل كسها من الشهوة العارمة التي تملكت من كل جسدها ووجدت زوبري يسبح في بحر عسل داخل كس ليلى فلم أملك الا ان أبدأ دورة النيك بقوة وسرعة وشهقات وتأوهات ليلى ترج اصداء الغرفة حتى اتت اللحظةالحاسمة ولحسن حظي انها كانت حاسمة لكلينا في توقيت واحد واحسست بساقيها تحتضن ظهري بقوة حتى لا افلت منها وانفجر بركان لبن زوبري داخل كس ليلى الى أن تم تصفية كل نقطة في زوبري وقمت من على جسد ليلى لاتمدد بجانبها حتى نهدأ ويداي تداعب بزازها الرائعة وسألتها مبسوطة يا حبيبتي فقالت لي انا ما اتناكتش قبل كده انت فجرت كل شهوة جسمي النهارده فخطر على بالي أن أسألها عمن قام بتزيين كسها ، فقالت لي قامت مش قام ، فقلت لها امك؟ فقالت لا انها حبيبتي وصديقتي الغالية ريهام ، فقلت لنفسي ريهام دي متناكة من طراز رفيع

تكلمت ليلى بالهمس في اذني ، فقلت لها تكلمي بصوت عادي لأني احب ان اسمعك فقالت لي ماما تسمع فقلت لها وايه المشكلة ماهي واحدة ست زيها زيك وبعدين دي أمك لو ما كانتش حتفرح ان بنتها بتتناك بضمير مش حتقدر تتعايش في حياتها فضحكت بمرقعة وقالت لي ايه رأيك فيا فقلت لها لا تحدثيني عن انوثتگ بل دعيني اتذوقها معاگي بما اشتهي من حب وحنان ووفاء لگ فأنتي قلبي الذي يحيا بحبك فقد سقيت روحي بماء الحب انا لا اگتب الغزل بل أنسج من عشقگ قصائد وفي شمال صدري بيتاً صغيرا لايسگنه أحدا غيرگ، زوبري وجسدي كلهم لك انتي، ارجوكي استلقي بكامل انوثتك على سريري استعرضي انوثتك وغوايتك لـيُجن جنوني فيك تعري تماما امامي اكره ان تغطي جمال جسمك بأي قطعة من القماش او غيرها

وتناوبنا القبل الخفيفة وقت هذا الكلام وانا اعشق شفاه ليلى فهي بمثابة فراولة مقسومة اثنين خصوصا الشفة السفلية متلئة بطريقة مثيرة للعض والشفط واللحس

احسست بعدها اني اريد ان ادخل الحمام وتمنيت ان الاقي حماتي جالسة في الصالة فقمت وارتديت البرنس وذهبت الى الباب وفتحته بسرعة فوجدت حماتي مستلقية على ظهرها وتلعب في كسها ، اصابت حماتي الخضة فقلت لها اعتذر يا منال ، واسمحي لي اناديكي باسمك من غير لقب حماتي لانك لستي بحماتي انت من اهدتني اجمل امرأة في حياتي فلك مني كل التقدير والاعجاب ودخلت مسرعا الى الحمام وانزلت ماء من زوبري وقت ما كان ماء الدش ينزل على جسمي وبدأت أشعر بزوبري ينتفض من جديد ولكن على خفيف فارتديت البرنس بدون تجفيف جسمي وخرجت الى الصالة لادخل غرفتي وتعمدت ان اذهب الى حماتي لاقبل يديها وامسكت يدها بيدي الشمال وامسكت رأسها بيدي اليمين لاقبلها ثم نزلت على خديها اقبلهما بينما يدي اليسار الممسكة بيدها جعلتها تخبط في زوبري (مصادفة) وتركت حماتي وهي تغلي كالبركان بعدما لامست زوبري بيدها

دخلت على ليلى ووجدتها نائمة على بطنها وقد وضعت على طيظها قميص النوم بدون ان ترتديه ، فاقتربت منها وقلت لها ليه حاطة حاجة على طيظك فقالت لي اعمل فيا كل اللي انت عاوزه واقذف ثيابي وداعب بلسانك عنقي ونحري وعنف نهدي .... وتمسك بخصري واشرب من عسل كسي واجعل ال آآآآه تهذي فأنا مشتعلة، انا كموقد لايهدأ من الشبق والشهوة الجنسية

فخلعت البرنس والقيته ارضا ونزلت اقبّلها وكأني اعاقبها على مجيئها المتأخر لحياتي.

وبدأنا الجولة الثانية من النيك والتي طال وقتها جدا حتى اننا سمعنا الفجر يطلع ونحن مازلنا نغطي اجسامنا ببعضنا البعض وطلبت منها ان انيكها في طيظها فقالت لي لا لأني اخشى من الالم فقلت لها لن تشعري بالم وانتي معي فقالت لي لم اجربه من قبل فقلت لها تزوجتي خليجي ولم ينيكك في طيظك فقالت لي مش قلت لك انه خول ، فقلت لها فهذا ما يؤكد انه ناكك في طيظك فقالت لي هو حاول وانا رفضت فسكت على مضض برغم احساسي التام انها اتناكت من طيظها وبكثرة فقد رأيت طيظها وانا الحس كسها مفتوحة تقريبا، واستكملنا النيكة الثانية الطويلة وبعدما انزلت لبني وانزلت هي شهوتها اكثر من مرة ارتمى كل منا على ظهره ورحنا في سبات عميق .

استيقظت على من يداعب زوبري بفمه ونظرت ووجدت ليلى تمتص زوبري في فمها فتركتها لاستمتع بشهوتها العارمة وقلت لها في صباحيتي اذهب لعنقك واتهجد عليه بقبلاتي واتبعه بجيدك لاتمتم بعض القُبل ثم اعلى الصدر لاعطيه قبلتين وبين النهدين اغفو فقد اهلكني كسك وجسمك أستيقظت فوجدت أثار همسك على وسادتي فوقف زوبري تقديرا واعزازا لكسك وجسمك، وكان الكسل من الخروج من الغرفة قد وصل لأعلى مراتبه ، ولم يجعلنا نقوم الا أن رن الموبايل الخاص بزوجتي فاعتدلت وجلست على السرير وقالت ازيك يا ريهام يا حبيبتي وسكتت بعض الوقت ثم ضحكت وقالت انتي حتفضلي كده قليلة الادب ، ايوه يا ستي اتمتعت متعة ما شوفتهاش قبل كده ، سكتت مرة اخرى ثم قالت وهي تبتسم حاحكي لك كل حاجة لما تيجي البيت، ثم فجأة صرخت وقالت اه يا متناكة يا لبوة يعني انتي هنا في الشقة ، من امتى يا لبوة ، انا حالبس واطلع لك حالا . ، وسكتت قليلا ثم قالت بس يا لبوة، ثم التفتت لي وقالت ريهام بره انا حاخرج لها وانت البس اي حاجة واخرج سلم عليها وبعدين ادخل الحمام وانا حادخلها هنا بعد ما تخرج ، يعني مش تخرج من الحمام وتيجي على هنا ، استنى مع ماما وندى لغاية ما نخرج لكم ,,, فقلت لها ماشي حبيبتي . ارتديت الروب على اللحم بعدما خرجت ليلى وفتحت الباب بهدؤ بعدما خبطت عليه باصابعي ثم قلت بصوت عال صباح الخير عليكم جميعا ، فبادرتني ريهام بان قالت صباحية جميلة عليك يا عريس وقالت لي منال (حماتي) صباح الورد عليك يا عريس واستقبلتني ندى بابتسامة وكنت قد قمت بشراء لعبة لها فأعطيتها لها فقفزت من الفرحة وقالت لي تعالى ابوسك يا عمو فأعطيتها خدي فأخذت تقبل خدي وهي تمسك برقبتي فاحتضنتها بحب وقبلتها في خديها ولكن من سرعة حركتها جاءت القبلة على طرف شفايفها فارتعشت بعض الشئ .

دخلت الحمام بسرعة وتركت المياه تنزل على رأسي وجسدي حتى كنت قد أفقت تماما ... ارتديت ملابس المنزل على الفور وخرجت الى الصالة لأجد منال (حماتي) وندى ابنة زوجتي يتضاحكان ، فجلست بجوار حماتي واقتربت منها جدا حتى كاد جسدي يتلامس مع جسدها وكانت ندى في الجانب الاخر من جسد منال فقالت لي انا عاوزه اشكرك ، فقلت لها على ايه فقالت ان ليلى مبسوطة جدا منك ، فقلت لها ماهي لازم تنبسط مش كانت محرومة سنين فقالت لي انت مش حتبطل قلة ادب ، فقلت لها وهي الحاجات دي قلة ادب ، طيب انتي خلفتيها ازاي ؟ كنتي قليلة الادب ولا مؤدبة فضحكت ضحكة رقيعة وقالت لي انا بصراحة بقيت باخاف من كلامك فامسكت يدها القريبة مني وقبلتها وقلت لها انا هنا علشان امتع ليلى و ، ثم سكتت فقالت لي كمل ، قلت لها بعدين ... في تلك اللحظة خرجت ليلى وريهام وهما يتهامسان ويتضاحكان فبادرت ريهام وسألتها ما الاخبار يا ريهام ، انا كنت عند حسن الظن ولا لا ، فقالت لي أكثر مما كنت أتصور ، ليلى مجنونة بيك دلوقت ، فقلت لها ضاحكا المفروض ان انا مجنون ليلى مش هي اللي مجنونة .

أثناء الحديث لم تنزل عيني من عيون ريهام ، كنت أريد أن أعرف نوعية هذه المرأة المطلقة ، حتى أن ليلى قالت لي نحن هنا فضحكت وقلت وهل يمكنني أن أنسى أنك سبب سعادتي .

بعد أن غادرت ريهام البيت قامت منال (حماتي) لتجهز الطعام فقلت لها لازم اساعدك فقالت هو فيه راجل بيساعد في شغل المطبخ ، فقلت لها جربيني فضحكت ليلى وقال لأمها خليه يتعب شوية يا ماما ، فقلت لها يعني أنا طول الليل والنهارده الصبح ما تعبتش، فضحكت وقالت بصراحة انت تعبت جدا ... قامت منال الى المطبخ وانا وراءها ولمحت ليلى تأخذ ندى في أحضانها وتدخل بها غرفتنا

أثناء تحضير منال للطعام كنت أتعمد كل لحظة أن تلمس يدي جزء من جسمها الريان المتليء بدون ترهل ووجدت أنها تتغاضى عن كل ذلك برضا نفس بل انها تعمدت أن تقف امام زوبري واحتك زوبري بطيظها وشعرت بانتفاضة خفيفة لجسمها ... أكلنا وضحكنا وبدأنا نستعد لجولات نياكة جديدة ،،، ما تقعدوا معانا شوية حتسيبونا برضه وتدخلو الاوضة ، فقلت لها لايمكن ازعل اجمل منولة ونزلت على خدها اقبلها وحركت شفايفي لتلامس شفايفها لاطبع قبلة سريعة عليها ولمحت في عينيها نظرة شهوة عارمة وتحاول هي كتمانها .

جلسنا مع حماتي وابنة زوجتي نتضاحك وأنا ألمح في عيون حماتي شهوة أعلم مقدارها وأعلم بيني وبين نفسي اني سأنيكها يوما ما . بدأت ابنة زوجتي تتثاءب وكان هذا ايذانا لنا بدخول غرفتنا ، ودخلنا الغرفة بعدما قبلت حماتي مرة أخرى على جانب فمها كأني أقبل خدها ودخلنا وارتميت على السرير وزوبري مرتفع لاعلى ووجدت زوجتي تقول لي اسمع بقى ، انا شايفه ان عيونك من ماما مش طبيعية وكمان ريهام ، فقلت لها من أول يوم كده فيه غيره ، فهزت كتفيها وقالت لي انت حر انا قلت لك اني مش مغفلة وواخدة بالي من حركاتك كلها وعارفة ان زوبرك هو مشكلتك الكبيرة لكن انا حاطفي لك نار زوبرك وهجمت على البنطلون وخلعته ثم امسكت بزوبري بكلتا يديها وبدأت تمص الرأس وفتحة الرأس الى ان اشتد عوده وتصلب فقد كانت تلعب في بيوضي وترفعها وتضع اصبعها على فتحة طيظي حتى يصل الهياج لاعلى درجة ، قلت لها مرة أخرى عاوز ادخله من ورا فقالت لي حتفرق معاك ايه من ورا ولا من قدام هو انا مش قادرة امتعك ولا ايه فقلت لها انتي استاذة بس بصراحة عاوز اجرب طيظك الحلوة دي فقالت لي انسى

مضت تلك الليلة مثل الليلة السابقة وانقضى اسبوعين على ذلك المنوال وقللت من معاكسة حماتي امام زوجتي وتعاملت مع ريهام بغلظة بعض الشئ حتى انها اشتكت الى زوجتي من تصرفاتي معها فقالت لي ليلى انا مش معنى اني قلت لك بلاش تفتح على الرابع مع ريهام او ماما تروح تتعامل مع ريهام بغلظة ، فقلت لها تعبتيني اعمل كده ولا كده فقالت لي خليك وسط. مر اكتر من اسبوعين على زواجنا وانا كل يوم ارى في عيون حماتي الشهوة بتزيد خصوصا كل ما انيك ليلى وعرفت بعدين انها كانت بتجيب كرسي وتقعد جنب الباب وتحاول تسمع وتشوف من خرم الباب . ونزلت شغلي بعد الاسبوعين العسل وبقيت ارجع البيت مشتاق لحضن ليلى وكنت كل ما اجي من الشغل الاقي ندى نايمة مع امها على سريرنا ، وفي مرة من المرات بعد مانزلت علشان اروح الشغل حسيت اني مش قادر اروح فاتصلت تليفونيا وابلغتهم اني مش جاي النهاردة ، ورجعت على البيت ودخلت بهدؤ ولقيت ندى في حضن ليلى وصعبت عليا اني اصحيها فخلعت هدومي (انا متعود انام بالبوكسر بس) وخليت ندى في النص بيني وبين امها وصحيت امها وسألتني رجعت ليه قلت لها حاسس بتعب شوية قالت لي طيب استنى اشيل ندى واوديها عند ماما فقلت لها بلاش حرام سيبيها انا حانام على طول، انا طبعا مفيش نوم جاي لي لكن نمت على ظهري افكر في حماتي وريهام ولقيت ندى بتتقلب على جنبها فجاء وجهها ناحيتي ولقيت ايديها على صدري المشعر فالبنت شعرت ان ده مش جسم امها ففتحت عيونها لقيتني انا قمت مطبطب عليها وبايسها من خدها وقلت لها نامي حبيبتي راحت حاضناني بقوة شعرت ساعتها اني هايج جدا وتخلصت من حضنها بهدؤ وقمت وخرجت من الغرفة وقعدت شوية في الصالة ولقيت حماتي خارجة من غرفتها وفوجئت بي وانا بالبوكسر فقالت لي خير انت رجعت من الشغل ليه فقلت لها حاسس بارهاق قالت لي طبعا هو اللي انت بتعمله كل يوم ده شوية اتهد ، ده انت هديت حيل ليلى فضحكت ضحكة خفيفة وقلت لها هي مش كل ام تتمنى ان بنتها تتمتع قالت لي اه بس مش بالشكل ده ولقيت عيونها بتضرب على زوبري اللي بدأ ينتفض على خفيف ، قالت لي انا حاقوم اعمل شاي وحاعمل لك معايا فقلت لها حتعملي لي ايه قالت لي شاي وبطل وساخة وقامت وعيوني على طيظها مش قادر اشيلها وبعد لحظات بسيطة قمت وراها على المطبخ وطبعا كلنا عارفين المطبخ بيبقى دايما مساحته ضيقة شوية فجيت من وراها ولامست زوبري في طيظها وقولت لها اساعدك واجيب الكوبايات وهي انتفضت على خفيف وسكتت وهذا اللي خلاني اتمادى واضغط بزوبري على فلقة طيظها واستيقظ زوبري تماما من سباته وشعرت هي بحجمه وصلابته على طيظها فهمست وقالت نهار ابوك اسود حنروح في داهية كده فقلت لها انتي خايفة من بنتك قالت لي انا خايفة منك انت ومن اللي حاشره في طيظي ما عندك مراتك جوه ادخل لها قولت لها البنت نايمة في حضنها وبدأت ايدي تتلصص على رقبتها وبدأت تسيح تماما فقالت لي خليني اعمل الشاي ونتكلم واحنا بنشربه .

خرجت من المطبخ وانا زوبري مولع نار وجاءت ورائي واعطني كوب الشاي وقالت لي انت بقى ايه حكايتك فقولت لها انا عارف انك تعبانه ومحرومة وده اللي خلاني اقرب منك قالت لي وده ينفع فقلت لها يعني عاوز واحد غريب يدخل بيننا قالت لي ليلى لو عرفت اللي انت بتعمله حتزعل مني جدا فقلت لها ليلى حاسة بان عيني منك وقربت منها حتى التصق جسدينا وبدأت أسمع تنهيدات الشهوة تخرج من صدرها فقلت لها انا مستعد ابعد عنك خالص بس حنسكن بره انا ومراتي وبنتها فقالت لي (بحرقة شديدة) لا يا حبيبي بلاش والمشكلة كده حتتطور بيننا قولت لها وبتسميها مشكلة ليه قالت لي ارحمني يا سمير انا تعبانة ع الاخر فقلت لها انا حاسس بيكي وعاوز اريحك ومسكت ايديها وحطيتها على زوبري وهي كأنها ما صدقت راحت ماسكة زوبري من فوق البوكسر وبدأت تعصر فيه وقالت لي هو ناشف كده ليه فقلت لها واقف لك علشان يعطيكي التحية فابتسمت وقالت لي بص احنا كده مش حنعرف نعمل حاجة علشان ليلى جوه وكمان ندى خليها لما يبقى فيه وقت مناسب فسألتها ده وعد وقالت لي مش وعد ده شيء اكيد ، فقلت لها انا حادخل انيك بنتك لاني خلاص على اخري

دخلت الغرفة ونمت من ناحية مراتي وبدأت تتزحزح من موضعها وحركت بنتها وقالت لي طيب استنى اشيلها واوديها عند ماما ، قولت لها سيبيها حانيكك على الوضع ده فقالت لي انام على ظهري والا حتدخل زوبرك من الجنب فقلت لها نامي على ظهرك وفعلا نامت على ظهرها وطلعت بزوبري عليها وبدأت النيك ونظرت الى ندى لاحظت ان البنت تقريبا مش نايمة لكنها عاملة نايمة وعجبني قوي الوضع ده اني انيك ليلى وفيه حد خصوصا بنتها بتتابعنا وشوية ونزلت لبني بصورة كبيرة في كس ليلى حتى انها قالت لي غرقتني وغرقت ملاية السرير قولت لها سيبيهم يغرقوا وحضنتها بقوة ونمنا احنا التلاتة على السرير ولم اشعر بالبنت لما صحيت وخرجت ولم اشعر ايضا بزوجتي لما خرجت .

مرت الأيام وأنا في انتظار اشارة البدء مع حماتي منال وبدأت ملاحم النيك بيني وبين ليلى تقل شوية بعدما انزلنا انهارا من اللبن من عندي والعسل من عندها لغاية ما في يوم لقيت ليلى بتقول لي بعد ما رجعت من الشغل انها عاوزه تروح عند ريهام فقلت لها ما تخليها تيجي هنا فقالت لي بلاش دلع بقى عاوزه اخرج فقلت لها ماشي وحتاخدي ندى معاكي قالت لي حاضر وقالت لي انا حاروح لها الساعة 11 الصبح وحاحاول ارجع قبل ما تيجي انت فقلت لها خدي راحتك انا حاتغدى مع واحد صاحبي كان بقاله كتير مسافر فقالت لي ميرسي حبيبي

أخيرا وجدت الفرصة المناسبة وذهبت الى العمل صباحا واتصلت بحماتي وقلت لها بنتك حتنزل الساعة 11 ومعاها ندى وانا حاجي لك بعدها بنص ساعة وفعلا عدت الى البيت حداشر ونص وطلعت للشقة وفوجئت بحماتي ومعاها ندى فقلت لها هي ليلى قالت لي انها حتاخد ندى معاها قالت لي انها رفضت تاخدها المرة دي علشان حتخرج هي وريهام السوق ، قلت لها طيب حنعمل ايه ردت بعلوقية وقالت ولا حاجة نقعد نتكلم فشخرت لها شخرة اسكندراني وقلت لها هو انا استأذن من الشغل علشان اجي ارغي ادخلي انتي خدي دش ونظفي طيظك وكسك كويس قالت لي ايه الالفاظ دي قولت لها هي لها اسماء تاني غير كده ، المهم هي فعلا دخلت الحمام وانا فضلت الاعب ندى وقلت ارهقها جامد علشان تنام ، لكن مفيش فايدة ، حماتي خرجت من الحمام ودخلت غرفتها توضب نفسها وانا احضرت كل اللعب لندى في غرفتنا علشان تلعب بها وقلت لها خليكي هنا وما تخرجيش علشان انا حاصلح شوية حاجات في البيت قالت لي طيب يا عمو رحت بايسها من شفايفها وخرجت على حماتي على طول .

أول ما دخلت لقيتها نايمة على السرير فقلت لها واحنا حنعمل حاجة وانتي نايمة كده قالت لي انا من ايدك دي لايدك دي كفاية انت كنت بتهيجني كل ليلة وما كنتش باشوف النوم بسببك فقلت لها ازاي قالت لي انا كل يوم كنت باجيب كرسي واقعد جنب الباب واسمعكم وانزل شهوتي على كلامكم ونياكتكم كتير جدا .

أمسكت يديها وقبلتهم بحب حقيقي ونظرت اليها بعدما رفعت الغطاء من عليها ولقيتها عارية تماما فقلت لها فعلا البلدي يوكل والدهن في العتاقي ولو انك لسه صغيرة جدا على الكلام ده رحت نازل على بزازها الكبار امتص رحيقهما وارضع من حلماتها المنتصبة مثل زب *** صغير وسمعت شهقات متتالية منها فقلت لها يا منال وطي صوتك علشان البنت في غرفتنا وممكن تسمعنا كده فقالت لي انا قلقانه البنت تزهق وتيجي هنا فقلت لها انا نبهت عليها ما تتحركش بره الاوضة وسيبت لها كل الالعاب ، رفعت ذراع منال لفوق وبدأت الحس باطها فشهقت شهقة رهيبة وقالت لي حرام عليك فقلت لها انا عارف ان كسك بياكلك لكن لازم امتع كل حتة فيكي الاول ونزلت على رقبتها اعضعض فيها وابوسها ورفعت رأسي لاعلى لامتص شفايفها ورحنا في غيبوبة اطول بوسة وهي رايحه في دنيا تانية حتى انها مش قادرة ترفع ايديها وفضلت انزل وانا ابوس كل حتة فيها من شفايفها لغاية ما وصلت عند كسها اللي لقيته منزل كمية سوائل تملا نص فنجان فحضنت طيظها لارفعها لاعلى حتى امتص واشرب كل العسل المصفى الموجود في كسها ولقيتها بتقول احووووووووووووو دخله دخله دخله انا مش قادرة فقلت لها المرة دي مش حتتحسب لانك مش مخلياني اعطيكي حقك في النيك علشان الهياج اللي انتي فيه ومسكت زوبري وقربته على شفايف كسها اللي كان فيه شوية شعر خفيف لكن شفايف كسها كانت كبيرة ومجرد ما زوبري لمس شفايف كسها راحت شافطه زوبري جوه كسها وقفشت في ظهري بايديها ورجليها وقالت لي نيك بكل قوة قطع لي كسي قطعني انا نفسي باحبك يا ابن المتناكة انت وصلتني لاخر حاجة عمري ما فكرت فيها ، انا كنت خلاص بدأت انسى النيك وبدأت اسرع في دخول وخروج زوبري في كسها لغاية ما حسيت انها وصلت للمرحلة الاخيرة من الانفجار فتركت لبني يخرج كصواريخ موجهة ناحية رحم كسها وهدأنا تماما بعد مناغشات مابعد النيك وقامت منال من السرير لترتدي روب وتذهب الى غرفتنا لتطمئن على ندى ، وماهي الا لحظات وسمعتها تنادي عليا فارتديت ملابسي وخرجت لها ووجدتها وندى في الصالة فقلت لها فيه ايه ، نظرت لي ونظرت الى ندى ففهمت ان فيه حاجة فقلت لها اعمل لنا شاي وقامت وانا دخلت وراها فقالت لي مصيبة البنت شافتنا فقلت لها لا تقلقي سوف احل لك الموضوع .

وجدت أن الوقت قد دخل في الثانية ظهرا وأن ليلى على وشك الوصول ، اتصلت بها بالموبايل وقالت لي امامها ساعة على الاقل وتصل الى البيت وطالما انت مش موجود مش مهم ماما وبنتي ياكلوا اللي موجود وخلاص فقلت لها طيب ما تتأخريش ، لاحظت أن صوتها فيه فرحة كبيرة ومتهدح ... خرجت الى ندى وكنت قد ارتديت ثيابي وقلت لها تعالي علشان نخرج سوا نتفسح فنظرت لي نظرة حزينة وقالت لي مش عاوزه فاقتربت منها ومسحت على رأسها فرفعت يدها ونطرت يدي بعيدا فقلت لها انتي زعلانة مني ليه فقالت لي انت ياعمو عارف عملت ايه فقلت لها طيب ننزل ونتكلم تحت فنظرت لي نظرة كلها غل لكنها رضخت في النهاية ونزلت معي . أخذتها إلى أكبر مول تجاري قريب منا ودخلت بها الى مدينة الملاهي الداخلية وجعلتها تلعب معظم الالعاب وبدأت تفك من ناحيتي وبعد الملاهي أخذتها الى مطعم من مطاعم الوجبات السريعة التي يحبها ******* وجعلتها تطلب الوجبة التي تريدها، وأثناء الأكل سألتها انت شوفتي ايه بالظبط يا ندى خلاكي تزعلي مني فقالت لي اللي انت عملته مع تيتا منال فقلت لها اكيد انتي ما شوفتيش كويس فقالت لي انا شوفتك بتعمل معاها زي ماكنت بتعمل مع ماما وانا نايمة معاكم على السرير ، فقلت لها طيب ليه ما زعلتيش لما عملت مع ماما نفس اللي عملته مع تيتا فقالت لي لأنهم قالوا لي ان ماما تبقى مراتك لكن تيتا مش مراتك ، قلت لها بصي يا ندى انا حاقول لك كلام مش حتفهميني دلوقت لكن حتعرفي بعدين ، انا عملت كده مع تيتا لأن تيتا كانت تعبانة جدا وكان لازم اريحها ، وحتفهمي الكلام ده لما تكبري شوية ، وأنا شايف ان جسمك بيكبر بسرعة وأكيد حتفهميني قريب . هزت رأسها دلالة على انها تحاول الفهم فقلت لها ممكن اطلب منك حاجة فقالت اتفضل قلت لها بلاش تحكي لماما اللي انتي شوفتيه علشان هي ما تزعلش فقالت لي حاضر

رجعنا الى البيت ووجدت ليلى زوجتي ومنال حماتي موجودين وقاعدين في الصالة ، نظرت الى زوجتي ووجدت وجها يشع نور ، فقلت لها هي ريهام بتخللي وشك منور اوي كده ياريتني ريهام فقالت لي انت بتخللي وشي احمر وأظن كفاية عليك اللون ده . ومرت الليلة طبيعية وحينما عدت من الشغل تاني يوم وجدت الجو مكهرب في البيت فوجدت منال جالسة في الصالة وهي شبه متحفزة وواضح انه كان فيه خناقة ، دخلت غرفتنا وجدت ليلى على اخرها فسألتها فيه ايه يا ليلى فقالت لي هي دي اخرتها انا قلت هزارك مع امي بايدك حيوصل لكده وفهمت انها عرفت كل شئ فلم استطع ان اتكلم وجلسنا اكثر من ساعة لا نتحدث ولا يتكلم احدنا ـ قمت لأدخل الحمام فخرجت ورائي مسرعة ووجدتني ادخل الحمام فعادت الى غرفتنا وحينما عدت كانت قد بدأت تهدأ بعض الشئ لكن الشرار طالع من عينيها ، قلت لها بصي يا ليلى انتي بتحبي امك ولا لا فقالت لي وهو ده سؤال اكيد باحبها طبعا ، فقلت لها طيب امك كانت تعبانة جدا جدا خصوصا بعد ما اتجوزنا وكانت بتسمع اللي بنعمله واقسم لك انها صعبت عليا فقلت اريحها حتى ان الموضوع بيننا ما اخذتش غير نص ساعة لانها كانت على اخرها فقالت لي يعني تنيك امي وعاوزني انسى الموضوع ، فقلت لها لا ما تنسيش لكن سامحي فقالت لي اسامح ازاي وانا متأكدة انك حتكرر الموضوع ده فابتسمت فصرخت في وجهي وكمان مبسوط فقلت لها لو عاوزه نسيب بعض انا تحت امرك فقامت من السرير منفعله وقالت لي لا طبعا انا ما اقدرش استغنى عنك فقلت لها عني ولا عن زوبري فقالت لي انا مش باهزر دلوقت فقلت لها يا ليلى انا نيكتك قبل ما نتجوز يعني انتي عارفه قد ايه انا باحب النيك فلازم تعذريني فقالت لي بشرط توعدني انك ما تكررش ده تاني مع ماما فقلت لها اوعدك الا اذا ، فقالت الا اذا ايه فقلت لها سيبيها لظروفها الا اذا دي.

مر أكثر من اسبوعين على تلك الواقعة وكانت الحياة فيهما شبه روتينية وعلمت أن منال قالت لابنتها ليلى انا تعبانة والمفروض انتي اكتر واحدة تحس بيا واللي عملناه انا وسمير كان نتيجة الحرمان اللي انا فيه فلازم تعذريني ، واذا مش موافقة سيبوا بعض وانا حاتجوزه ولو مفيش جواز رسمي يبقى حافضل كده معاه. وحاولت بقدر الامكان عدم التمادي في الهزار مع حماتي الى أن تهدأ الأمور ، وبيني وبين نفسي عارف اني مش حاقدر استغنى عن منال وجسم منال وكس وطيظ منال .

وبعد أكثر من شهرين على تلك الواقعة قالت لي ليلى ان ريهام ستأتي للزيارة من اول النهار لغاية اخره وان منال (امها) ستذهب لزيارة اختها وحاول ما تجيش البيت قبل الساعة 4 عصرا فقلت لها حاضر .

وذهبت الى العمل صباحا ولكني اعتذرت على الساعة 12 ظهرا ورجعت الى البيت مسرعا ، ورأيت سيارة ريهام امام البيت فصعدت بسرعة واقتربت من باب الشقة وحاول التنصت ولكني لم اسمع شئ فوضعت المفتاح في الباب وادرته بهدؤ شديد وبحذر ودخلت الشقة على اطراف اصابعي واقتربت من غرفتنا وتسمعت فسمعت تنهدات وتأوهات . في بداية الامر شككت ان ريهام قد اتت برجل ينيكها هي وزوجتي فأمسكت أكرة الباب وفتحته بسرعة وبعنف وصعقت مما رأيت ، رأيت ليلى وريهام يلحسوا أكساس بعض بوضعية 69 رأس في الكس والكس في الرأس ... بقيت مدة لا اتحرك ولا اتكلم وهما الاثنتان في حالة ذهول وخوف وتمعنت من جسم ريهام بحجة انني غاضب ولكن بداخلي فرحة لا تساويها فرحة اخرى . كانت بزاز ريهام أكبر من بزاز ليلى بقليل وكانا بارزين وشديدين ووجدت أن جسمها متناسق الى ابعد مدى مع بزازها وطيظها، فطيظها مستديرة ومرتفعة بعض الشئ وتشعر انها طرية ولينة جدا . ورسمت اني افقت من الذهول وقلت لهما انا حاستنى بره علشان نتكلم .

خرج الاثنان وهما لا يستطيعا رفع عيونهما فقلت اضرب الحديد وهو ساخن ، فوجهت كلامي الى ليلى وقلت لها هو انا مش باشبعك نيك ليه تعملي كده فلم ترد عليا فقلت لها لازم تردي ليه عملتي كده ، فكان ردها انها تفعل ذلك مع ريهام من اكثر من 15 سنة فقلت لها واذا رفضت فقالت لي ماتنساش انك نيكت امي وانا اضطريت اسكت ، يعني بتهدديني قالت لي ازاي يا حبيبي وانا باحبك وانت عارف كده فقلت لها يعني انتي عاوزه تقولي لي ان حياتك الشخصية مع ريهام شئ وحياتك معايا شئ تاني ، قالت لي بصراحة ما اقدرش استغنى عنكم انتم الاتنين فقلت لها يعني بتحبي ريهام للدرجة دي ، فقالت لي ريهام اكتر من اخت ريهام حبيبتي وعشيقتي وكل حاجة ليا في الدنيا دي فقلت لها طيب مش تعزميها على زوبر جوزك ، هنا كأني أطلقت دانة مدفع فوقف الاثنتان فجأة وتناوبا النظر الى بعضهما البعض ثم انفجرت ليلى ضاحكة بصورة هستيرية ، وقالت يعني حتنكني وتنيك امي وتنيك عشقتي وحبيبتي ده ايه الجبروت اللي انت فيه ده ، ممكن تسيبنا شوية ، قلت لها انا حانزل على الكافيه تحت وارجع بعد ساعة، وبالفعل نزلت ورأسي يدور مما رأيته وتحدثت به وقابلت حماتي تحت ومعها ندى فقلت لها اطمئني بنتك هي اللي حتطلب منك اني انيكك ، بس ما تتكلميش انتي في اي حاجة دلوقت .

وبعد ساعة صعدت الى الشقة ووجدت السيدات الثلاثة في الانتظار وندى في الغرفة تلعب باللعب .

حاولت ادارة الحديث ولكن ريهام كانت اسبق مني وقالت لي ممكن نتكلم لوحدنا شوية فقلت لها معنديش معانع ، دخلنا غرفتنا وتركنا باب الغرفة مفتوح وقالت لي ريهام انت مش عارف ان اللي انت طلبته ده غير معقول فقلت لها واللي انا شوفته ده معقول؟ قالت لي دي حاجة ودي حاجة تانية ، قلت لها كلها بيوصل لكله فقالت لي يعني انت مازلت مصر على انك تجمع بيننا احنا الاتنين على سرير واحد فقلت لها تصحيحا على كلامها قصدك انتم التلاتة ، قالت يا نهار اسود انت عاوز تخللي حماتك تشاركنا اللي حنعمله ، قلت لها اسمها حفلة النيك اللي حنعملها ، قالت لي انا كنت فاكرة انك عينك مني وانها شهوة نظرية وبس لكن فاسكتها بان وضعت اصبعي على شفايفها وقلت لها اني لما اتكلم باتكلم من موقع انا فاهمه كويس ، ريهام انا لما شوفت جسمك عاري تماما جننتيني ولو كنتي بصيتي على زوبري كنتي عرفتي قد ايه انتي هيجتيه ، انا مش حاتنازل عنكم انتم الثلاثة فكل واحدة فيكم لها طعم لايمكن زوبري ينساه فقالت لي والبنت ، قلت لها حابقى اجيب منوم لها وقت ما نجتمع ، وبعدين عندي سؤال عاوز اعرف اجابه له منك انتي قالت لي قول ، قلت لها انتي بتنيكي ليلى في طيظها بزوبر صناعي فقالت لي ايوه قلت لها شكرا كده انا فهمت . ومن سكوتها علمت أن كل ما يحدث بيننا من همسة او لمسة تنقلها لها ليلى بكل بساطة , فسألتني وهي خارجة حتقول لحماتك ايه ، قلت لها اطمني حماتي ما يهماش الا زوبري .



بدأت في التحضير لأكبر حفلة جنسية في حياتي وكنت قد شرحت كل شئ لمنال حتى تكون على علم بكل شئ وقد فرحت فرحة طاغية انها حتتناك مني وكمان بنتها معاها وصاحبة بنتها معاها برغم انها لا تميل الى السحاق لكنها لم تعلق على هذا الموضوع .

اشتريت منوم ***** واشتريت بيرة ووضعتها في الثلاجة واشتريت قطعة حشيش فاخرة واخترنا يوما اكون فيه تاني يوم اجازة من العمل وابلغتهن باليوم الموعود لتقوم كل واحدة بتجهيز نفسها لكن الشئ الغريب ان ريهام جاءت قبل هذا اليوم بليلة كاملة علشان تجهز ليلى وتجهز منال كذلك .

كان الأساس في هذه الحفلة هو أن تستمر وليست لمرة واحدة فقط حتى لو تم انضمام أفراد أخرى لنا بعد التمحيص والفحص الجيد ، لذا كان من المهم علينا جميعا الاتفاق على كل بنود الحفلة .

وجاء اليوم الموعود وقمت بحلاقة شعر زوبري بكريم عالي الجودة وغالي جدا حتى أنني قمت بوضع هذا الكريم على طيظي وفتحة طيظي لأني لا أريد لأحد أن يشعر بالاشمئزاز من أي شئ ووجدت أن ريهام مهتمة جدا بتنعيم ليلى وكذلك ليلى مهتمة جدا بتنعيم ريهام ونسوا الست العظيمة فقمت أنا بمساعدتها بنفسي وحلقت كل شعره زائدة فيها وكنت في غاية الهياج وأنا أنزع شعرها الزائد من على الكس والطيظ وتحت الابطين بخلاف أنها قامت بنفسها بعمل حلاوة لشعر يديها وساقيها وقمت بنفسي بنتف شعيرات الحواجب وأي شعيرات موجودة زائدة حتى أن زوبري كان يحتك بوجهها وجسمها وهي تنتابها نوبات ضحك على الزوبر الهايج .

خرجت ليلى وريهام من الحمام صباح يوم الحفلة ودخلوا غرفة نومنا ودخلت بعدهما حماتي لتستحم ، ودخلت على ريهام وليلى وبدأت أشاهد ما يفعلانه مع بعضهما ولكن خطر لي سؤال فقلت من منكما الست ومن منكما الرجل لما بتنيكوا بعض فردت عليا ريهام وقالت احنا مش بنتعامل كده ، احنا بنحب بعض وكل واحدة تعمل اللي عاوزاه مع التانية . نظرت لهما في المرأة وأنا لا أصدق أني سأمتلك هذه الاجسام الجبارة بعد سويعات قليلة وقبل أن أخرج ذهبت اليهما وقبلت كل واحدة على رأسها فوجدت ليلى تحتضنني بقوة وتقول لي فعلا انت خير الازواج .

خرجت وبدأت اللعب مع ندى ثم دخلنا غرفة حماتي لنتمم اللعب وتعمدت أن أرهقها حتى لما تبدأ تنام تروح في نوم عميق ، وانا تعمدت اننا نبدأ بعد العصر بشوية علشان دول ثلاث نسوان يعني عاوزين نيك وراحة ونيك وراحة ونيك وراحة . سألت ندى بتحبي عصير ايه فقالت عصير مانجو ، فقلت لها كويس اني جبت لك النوع اللي بتحبيه ، شوية وأول ما يسقع حاجيبه لك على طول. وبدأت معها هزار واشيلها واحطها وامسك المخدة واخبطها بها خبطات خفيفة جدا وهي تضحك وخليتها تضربني على راسي فعملت نفسي مغمى عليا فضحكت وركبت على بطني وتزحزت للخلف فجلست على زوبري الذي كان في حالة تحفز لحفلة النيك الليلة فشعرت بزوبري وهو على فلقة طيظها واحسست انها متمتعة، فقلت في نفسي واضح ان دي جينات وراثية في العيلة المتناكة دي وتركتها مستمتعة وزوبري يزيد انتصابه ، وسألت نفسي هل سيأتي اليوم لأنيك الطفلة دي كمان ولا سأكتفي بمنال وليلى وريهام . وبقينا على هذا الوضع مدة خمس دقائق او يزيد والبنت مش عاوزه تقوم من على زوبري لغاية ما قولت لها كفاية كده يا ندى وتعالي نخرج بره شوية فقالت لي لا يا عمو خلينا كده شوية فقلت لها بعدين بعدين ورفعتها من على زوبري ووجدتها تنظر اليه بلهفة . خرجنا من الغرفة وكانت الساعة تقترب من الثالثة عصرا وكنت قد طلبت وجبات من الاسماك والجمبري وبدون خبز أو أرز وبعد نصف ساعة جاء الطلب وأدخلته وطلبت منهم جميعا أن نجتمع على السفرة وجلس الثلاثة منال على يميني وليلى على يساري وريهام بجوار ليلى وندى بجوار منال وبدأنا الأكل الذي لم يكن يعجب ندى وكنت عامل حسابي وقد طلبت لها وجبة من الوجبات السريعة فأعطيتها لها فقالت لي بعفوية انا باحبك اوي يا سمير فقالت لها ليلى قولي يا عمو سمير فقلت لها سيبيها تقول اللي هي عاوزاه وغمزت لها بعيني. أكلنا ودخلنا غسلنا ايدينا ونظفنا أسناننا بالفرشاة والمعجون وبدأت كل واحدة تمضغ لبانة وأحضرت البيرة وجهزت عصير المانجو ووضعت فيه منوم الأطفال وأعطيته لندى وشربته حتى أخر قطرة فيه ولم تمضي أكثر من ربع ساعة حتى بدأت تغفو ثم نامت على حجري فقمت وادخلتها في غرفة حماتي وتركت الباب مفتوح تحسبا لأي شئ ، اعطيت كل واحدة سيجارة محشوة بالحشيش الفاخر وبدأت كل واحدة تدخن سيجارتها ووجدت أن ليلى وريهام يتبادلان السيجارتين كل واحدة تدخن نفس من سيجارة وتعطي الاخرى نفس السيجارة لتدخن منها ثم تضع كل واحدة منهما فمها في فم الاخرى وتطلق دخان السيجارة في فمها وهيجني هذا المنظر تماما فقلت لهن جميعا ياللا على الاوضة ودخلت ليلى اولا ووراءها ريهام ثم منال وانا في الاخر فداعبت طيظ منال بايدي وبعبصتها فقالت لي اصبر يا منيوك لما ندخل فقالت ليلى بيعمل معاكي ايه يا ماما فقالت لها بعبصني .

كنت مبسوط جدا ان السرير كبير شوية (كنج سايز) وقلت كده حيستحملنا كلنا ولاحظت أن ليلى اعطت كل اهتمامها لريهام ونسيت أمها تماما بل ونسيتني انا كمان وعلمت ساعتها ان ريهام وليلى جزئين لايمكن فصلهما عن بعضهما البعض فكل واحدة تعشق الاخرى ، فتركتهما لنفسيهما والتفتت الى حبيبتي ذات الجسد الرهيب (حماتي منال) ولكني لم استطع ان احول نظري عن ريهام وليلى وبدأت ارقبهما فنظرت الى كل واحدة لارى من التي ستخلع قميص النوم اولا ووجدت أن كل واحدة تخلع للثانية قميص النوم وشعرت بهياج غير طبيعي ان ارى زوجتي في يد من ستبقى عشيقتي وكل واحدة تنهل من الاخرى من نبع الشهوة والجنس والنيك وتلامست حلمات بزاز كل واحدة مع الاخرى فشعرت بأن شرارة من النار الخفيف الذي يلسع ولا يحرق يصدر من حلمات الاثنتين وهاج زوبري هياج غير طبيعي فـأمسكت بزاز حماتي اعتصرهما ولاحظت أن معي كنز من الشهوة والنيك وانه عليا ان انصرف عن مراقبة النار اللاسعة من سحاق زوجتي وحبيبتها وبدأت أرضع من حلمات منال والتي كانت تئن انينا لذيذا من الشهوة وأمسكت بزوبري فقمت من على بزازها واعطيتها زوبري في فمها تمصه وتضع لسانها على فتحة الزوبر لتستطعم المزي الذي بدأ ينزل من الزوبر ووضعت يدي متعمدا على ريهام فوحوحت بشدة ونظرت لي ليلى بطرف عيونها فنزلت عليها امتص رحيق شفتيها ولساني يداعب لسانها وزوبري في فم منال وقلت لنفسي وأنا لا أصدق ما يحدث هل هذا حقيقي ام انني احلم ، فأجمل ثلاث نساء معي على سرير واحد واصبح جسدي وزوبري العوبة في يد هؤلاء النسوة.



وكانت رقة ونعومة ريهام تأخذ بعقلي ووجدتها تحرك ليلى لتأخذ وضع النيك المعتاد وركب فوقها وأصبحت طيظ ريهام أمام وجهي فلم استطع ان اصمد اكثر من ذلك فسحبت زوبري من فم منال ووضعته على طيظ ريهام وانزلق داخل طيظها بسهولة نتيجة مص حماتي للزوبر وكذلك لأن منال واضح انها اتناكت بكثرة جدا في طيظها (اما من زوجتي او من الرجال التي عرفتهم) وشهقت ريهام شهقة عاليه جدا حتى انه دار بخلدي ان الشارع كله سمع تلك الشهقة ثم سحبت زوبري من طيظ ريهام بعد أن استطعم طيظها وتذوقه ووضعته في كس حماتي بقوة والتي صرخت من الشهوة والنشوة واستمرينا على هذا الوضع لمدة تزيد عن الساعة حتى وجدت الثلاث نساء نائمات على ظهورهن ويرفعن ارجلهن طلبا للزوبر فبدأت النيك المجنون بوضع زوبري في كل كس دقيقتين او ثلاث ثم انتقل للاخرى ويداير تعبثان باي بزاز تمسكهم ثم وجدت حماتي لا تتحمل اكثر من ذلك فاعطيتها زوبري انيك فيها بكل قوة حتى سالت شهوتها وغرقت زوبري وملاية السرير وهدأت تماما واغمضت عيونها من النشوة فانطلقت الى ريهام اقبل شفايفها وامتص شهد لسانها واقبل كل جزء في وجهها الذي اصبح متلون بلون احمر قاني وهمست لها اخيرا زوبري حيدخل كسك فابتسمت وهي في شبه غيبوبة من الشهوة الشديدة ووضعت رأس زوبري على شفايف كسها ليداعبهم ويزيد من نشوتهم ثم قلت لزوجتي امسكي زوبري ودخليه في كس عشيقتك المنيوكة يا احلى واجمل زوجة لبوة فامسكت زوبري وقبلت رأسه وادخلته بهدؤ شديد في كس عشيقتها وصاحبتها واول ما دخل زوبري بالكامل في كس ريهام نظرت الى عيونها فوجدتهما مفتوحتين ويوحي منظرهما انها لا تصدق مايحدث معها ومع زوجتي عشيقتها وانطلقت انيك بكل قوة واستأذنت زوجتي ان انزل لبني في كس ريهام تلك المرة على ان انزل في المرة القادمة في كسها هي والثالثة اختمها بحماتي وحين حانت لحظة خروج لبني من زوبري في رحم ريهام وجدت ريهام تحتضني بقوة شديدة جدا فبادلتها حضن بحضن اشد حتى احسست اننا سنكون عصيرا بعد لحظات وصرخت ريهام عند نزول لبني في كسها على شكل دفقات متتالية قوية والتي قالت وقتها لبن زوبرك عدى كل الحواجز وطلع لغاية عيوني ، يخرب بيت كده

هدأت بعد ذلك ونمت ما بين ريهام وحماتي على ظهري وبعد لحظات وجدت حماتي تقوم متثاقلة لتلعب في زوبري النائم لتوقظه ولعب باصابعها في طيظي وشعرت بنشوة رهيبة من تلك الحركة



ولكني لم استطع ان افعل شيء فقلت لها ناخد هدنة ونكمل بعد شوية فنزلت بوجهها على زوبري وقبلته وقالت هذا حبيبي ونور عيوني اللي كنت محرومة منه من سنين .

قمنا وانطلقنا بعد ذلك للصالة ونحن عرايا تماما واطمأننا على ندى وشرب كل واحد منا سيجارة حشيش اخرى وكوب بيرة مثلج ثم دخلنا نكمل جولاتنا والتي استمرت حتى الرابعة صباحا مارسنا فيها النيك والمص واللحس والعض جولتين اخريتين غير الاولى ثم رحنا في نوم عميق جدا وخيل اليا ان ندى دخلت علينا والقت نظرة على زوبري وانسحبت راجعة (وقد كان فعلا حقيقة وليس خيال لأنها قالت لي ذلك بعد سنتين ونصف )

مر أكثر من ثماني سنوات ونحن نتلاقى كل شهر مرة او كل شهرين وقام بمشاركة حفلاتنا بعض من الخليجيين الذين تأكدنا من صدقهم سواء كانوا رجالا وحدهم او رجالا ومعهم زوجاتهم او امهاتهم او اخواتهم وكانت حفلاتنا مع الخليجيين ذوي العائلات تتسم بالشهوانية العالية جدا خصوصا حب النساء الخليجيات لنيك الطيظ بل وقعنا في اكثر من عائلة ازواجهم خولات وكانوا يطلبون انهم يتناكوا اولا قبل زوجاتهم وامام زوجاتهم وكان ذلك يثير زوبري الى اعلى مدى بل احيانا كنت استمتع بنيك الزوج الخول اكثر من زوجته واذكر وانا انيك زوج خول انه جعلني انيكه مرتين وجاءت زوجته في المرة الثانية لتمص زوبر زوجها الخول وكنت حاتجنن على جسم الست الخليجية فهي تملك بزاز رائعة وطيظ رائعة والخول جوزها نايم تحتي انيكه وكانت اجمل حفلة تمت مع زوج وزوجة من دولة خليجية مشهورة بحبها لنيك الطيظ وقامت الزوجة بارتداء الزوبر الصناعي وناكت زوجها به وانا خلفها انيك طيظها . وبدأت ندى تصل الى مرحلة اكتمال انوثتها وبزازها تنمو بسرعة ولاحظت انها تتعمد أن تجلس بجواري دائما وتضع يدها على افخاذي بحجة انها تتكلم معي حتى جاءت لحظة اغتصابي لطيظها حيث كنت نائما وجاءت ليلى لتقول لي انها ستذهب مع امها لشراء بعض الحاجيات وان ندى نائمة في غرفة حماتي ... قمت متثاقلا بعد ان خرجا ودخلت الحمام ولم اغلقة بالمفتاح واخذت شاور ولم يكن في ذهني ساعتها ندى ولا خلافه لأن الشبع الجنسي من حماتي ومراتي وعشيقتها بدأ يطفو على السطح ولم اشعر بأي حركة داخل الحمام ولكني وجدت ندى فجأة أمام عيوني وهي تحملق في زوبري فانتفضت وقلت لها ازاي تدخلي عليا كده قالت لي انت سايب الباب مفتوح ووضعت يدي على زوبري فقالت لي بتخبيه ليه ما انا كنت باشوفه كل يوم وهو داخل تيتا وداخل امي وحتى صاحبة ماما انت ما عتقتهاش فصعقت فحكت لي انها كانت تراني كلما سنحت الظروف وانا انيك الثلاثثة او اثنتين أو حماتي فقط وسحبت ايدي من على زوبري وقالت لي ممكن ابوسه ولم تنتظر الجواب ونزلت عليه لتعطيه قبله شهوانية لاعلى درجة وخرجنا من الحمام ودخلنا الى السرير وخلعت كل ملابسها لتريني جسدها البض الريان الذي لم يتم قطف جماله من قبل حسب ما قالت لي وانني من سأتذوق حلاوة هذا الجسد فقبلتها في فمها فامسكت شفتاي تعضهما بشهوة رهيبة وساعتها عرفت ان البنت فعلا كانت تراقبنا ونحن غافلين عنها تماما ورضعت من بزازها النقية البضة الجميلة ونزلت على كسها الحسه فوجدته غارقا في سوائله الشهوانية فقالت لي حتفتحنني ياعمو ، قلت لها طبعا لا انا حادخله في طيظك بعد ان يستمتع كسك باللحس والمص وبالفعل احضرت كل الكريمات والدهانات من اجل دخول زوبري في اضيق طيظ قابلتها,وفي لحظة هيجان شديدة امسكت زوبري وادخلته في كسها فانفجر غشاء البكارة ولكنها لم تشعر بالم شديد نظرا لأن كسها كان غارقا في سوائل الشهوة وبعد أن هدأت قلت لها ليه سحبتي زوبري ودخلتيه في كسك ، فقالت لي لا تقلق انا بقالي اكتر من شهر اتناول حبوب منع الحمل ، واستمرت حياتنا على هذا المنوال وكانت اجمل نيكاتي حينما انيك حماتي او انيك حفيدتها، ومازالت حفلات النيك مستمرة متمنا ان يأتي اليوم الذي أضم فيه ندى لمجموعتنا .

ملحوظة هامة جدا : ماكتبته فيه بعض من التخيل وفيه بعض من الحقيقة واذا قال احدكم مستحيل يحدث مثل ذلك فهو مخطئ تماما ، فبلادنا العربية اصبح فيها اكثر من ذلك بكثير ، يوجد الاب الذي ينيك ابنته وتحمل منه ، والام التي ينيكها ابنها وتحمل منه بخلاف الاقارب مثل العمات والخالات ، حتى انني علمت أن حفيد احدى السيدات ينيكها وقد تخطت الخامسة والستين من عمرها

(انتهت الحكاية ولم تنتهي حفلات النيك)
أسلوب ممتاز احسنت
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%