- إنضم
- 25 أكتوبر 2022
- المشاركات
- 165
- مستوى التفاعل
- 257
- نقاط
- 638
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
انا تامر عندى ١٦ سنة كنت بروح انا و صاحبى عادل لحتة بعيدة و مقطوعة كنا هناك بنمسك ازبار بعض و كل واحد يمص للتانى و سعات كنت بعرى مؤخرتى و اسيب عادل يحك زبه فى خرم طيزى من غير ما يدخله جوة طيزى و فضلنا نعمل كدا كل لما تسمحلنا الفرص .
انا عايش مع امى لوحدنا و والدى متوفى .
امى اسمها وردة ٤٢ سنة بشرة بيضاء ، شعر اسود ، بزاز كبيرة طرية بحلمات منتصبة و طيزى مستدير بارزة و جذابة و كس و خرم وردى ، امى واردة اسم على مسمى .
اتقدملها كتير من العرسان لكن هى كانت بترفض بحجة انها مش عاوزة تتجوز تانى بعد ابويا .
هى لبسها عالطول محتشم و واسع عشان مش عايزة تلفت الانظار ليها .
فى يوم عادل كلمنى على التلفون اقلى تعالى بسرعة زبى مولع مش قدر و انا كمان هجت اوى على كلامة و خرم طيزى بدأ يتعرش .
هو كان جارى فى نفس العمارة و شقته تحتى بدور ، المهم فتحلى الباب و مكنش فيه حد من اهلة فى البيت ، دخلنى اوضتة و قلعت كل هدومى و هو بيوس فى جسمى و طيزى و يحلس خرمى جامد .
راح جاب ازازة زيت شعر و دعك طيزى و خرمى بالزيت و حط منها على زبه و نايمنى على السرير فى وضعية الدوجى و بعد كذا محاولة اقدر يدخل زبة جوة طيزى و بدا ينكنى جامد و انا اتألم لكن فى نفس مستمع اوى و نطرت لبنى و انا بتناك من عادل .
عادل هو كمان غرق طيزى لبن .
كل مرة كنت بتناك فيها كنت بطلب من عادل انه يهنى اكتر و ينكنى بعنف لانى كنت بعشق الخضوع و الاذلال .
عادل كان بيصفعنى على وشى و يبسق جوة فمى و يشتمنى بأوحش الشتايم و انا كنت بحب الاهانة اوى .
المهم فى ليلة كان عادل بايت عندى فى الشقة ، عملنا نفسنا بنتفرج على التلفزيون ، امى كانت اعقدة معانا و لابسة ترنج بيتى ضيق و عادل كل شوية يخطف نظرات سريعة عليها ، اتأكد سعتها ان عادل معجب بأمى .
و استنانا لحد لما امى دخلت اوضتها و نامت و عادل شدنى من ايدى و دخلنا اوضتى و بدأت امص زبه عادل و مغرقة بالشهوة و السوائل ، عادل راح موقفنى و انا بمص و قال : -
عادل . انا عايزك تلبس كلوت حريمى دلوقتى .
انا . كلوت !!! هجبلك هدومى حريمى منين دلوقتى .
عادل . سهلة ادخل هات واحد من اوضة امك .
انا . مش هينفع ماما ممكن تصحى .
عادل . انا عايز انيكك و انتا لابس اندر يا خول . فاهم .
سمعت كلام عادل و فتحت اوضة ماما بهدوء و عادل كان واقف ورايا .
امى كانت نايمة بقميص نوم قصير و شفاف من عند الصدر ، لاحظة عادل بيبص لامى بشهوة و زبة بينتصب عليها .
عادل عايز يلمس صدر امى رحت مسكت ايدة .
انا . انتا بعمل اية .
عادل . اححح امك طلعت حلوة ، كنت مخبى الحلاوة دية لية يا خول .
انا . انتا عايز تعمل .
عادل . ملكش دعوة يا كلب ، اطلع استنا برة و شوف سيدك و الدكر بتاعك هيعمل ايه فى امك .
وقفة على الباب مستخبى و عادل مسكة فردة من بزازها و فعصها جامد .
امى صحيت مخضوضة و مش مصدقة إلى بيحصل .
امى . بتعمل ايه هنا فى اوضتى يا حيوان .
يتبع ............. لو عجبتكم القصة انتظرو الجزء التانى .
انا عايش مع امى لوحدنا و والدى متوفى .
امى اسمها وردة ٤٢ سنة بشرة بيضاء ، شعر اسود ، بزاز كبيرة طرية بحلمات منتصبة و طيزى مستدير بارزة و جذابة و كس و خرم وردى ، امى واردة اسم على مسمى .
اتقدملها كتير من العرسان لكن هى كانت بترفض بحجة انها مش عاوزة تتجوز تانى بعد ابويا .
هى لبسها عالطول محتشم و واسع عشان مش عايزة تلفت الانظار ليها .
فى يوم عادل كلمنى على التلفون اقلى تعالى بسرعة زبى مولع مش قدر و انا كمان هجت اوى على كلامة و خرم طيزى بدأ يتعرش .
هو كان جارى فى نفس العمارة و شقته تحتى بدور ، المهم فتحلى الباب و مكنش فيه حد من اهلة فى البيت ، دخلنى اوضتة و قلعت كل هدومى و هو بيوس فى جسمى و طيزى و يحلس خرمى جامد .
راح جاب ازازة زيت شعر و دعك طيزى و خرمى بالزيت و حط منها على زبه و نايمنى على السرير فى وضعية الدوجى و بعد كذا محاولة اقدر يدخل زبة جوة طيزى و بدا ينكنى جامد و انا اتألم لكن فى نفس مستمع اوى و نطرت لبنى و انا بتناك من عادل .
عادل هو كمان غرق طيزى لبن .
كل مرة كنت بتناك فيها كنت بطلب من عادل انه يهنى اكتر و ينكنى بعنف لانى كنت بعشق الخضوع و الاذلال .
عادل كان بيصفعنى على وشى و يبسق جوة فمى و يشتمنى بأوحش الشتايم و انا كنت بحب الاهانة اوى .
المهم فى ليلة كان عادل بايت عندى فى الشقة ، عملنا نفسنا بنتفرج على التلفزيون ، امى كانت اعقدة معانا و لابسة ترنج بيتى ضيق و عادل كل شوية يخطف نظرات سريعة عليها ، اتأكد سعتها ان عادل معجب بأمى .
و استنانا لحد لما امى دخلت اوضتها و نامت و عادل شدنى من ايدى و دخلنا اوضتى و بدأت امص زبه عادل و مغرقة بالشهوة و السوائل ، عادل راح موقفنى و انا بمص و قال : -
عادل . انا عايزك تلبس كلوت حريمى دلوقتى .
انا . كلوت !!! هجبلك هدومى حريمى منين دلوقتى .
عادل . سهلة ادخل هات واحد من اوضة امك .
انا . مش هينفع ماما ممكن تصحى .
عادل . انا عايز انيكك و انتا لابس اندر يا خول . فاهم .
سمعت كلام عادل و فتحت اوضة ماما بهدوء و عادل كان واقف ورايا .
امى كانت نايمة بقميص نوم قصير و شفاف من عند الصدر ، لاحظة عادل بيبص لامى بشهوة و زبة بينتصب عليها .
عادل عايز يلمس صدر امى رحت مسكت ايدة .
انا . انتا بعمل اية .
عادل . اححح امك طلعت حلوة ، كنت مخبى الحلاوة دية لية يا خول .
انا . انتا عايز تعمل .
عادل . ملكش دعوة يا كلب ، اطلع استنا برة و شوف سيدك و الدكر بتاعك هيعمل ايه فى امك .
وقفة على الباب مستخبى و عادل مسكة فردة من بزازها و فعصها جامد .
امى صحيت مخضوضة و مش مصدقة إلى بيحصل .
امى . بتعمل ايه هنا فى اوضتى يا حيوان .
يتبع ............. لو عجبتكم القصة انتظرو الجزء التانى .