هاى انا احمد عمري 21 سنه
امى رنا 46 سنه عندها محل كوافير حريمى بتعها شغاله فيه و هى جسمها ابيض مليان ، صدر ملبن و طيزها كبير طريه ناعمه و بتلبس عبايات سمره لما بتلبسها و تمشى فى الشارع طيزها بتتهزز فيها زى الجيلي و كل رجالة المنطقة نفسهم فيها و اتقدم لها كذا واحد منهم بس هى ديما تبصلهم بقرف و تقولى مفيش حد يملى عينى بعد ابوك .
اكبر مشاكلنا كانت نقص المال بعد وفاة ابويا و امى كانت بتحاول ديمآ تسد العجز ده لكن الدخل من الكوافير كان قليل اوى لكن كنا عايشين و مبسوطين .
لكن كل ده اتغير لما صاحب المحل قرر يرفع الإيجار بزيادة كبيرة اوى و رفض ياخد فلوس فى المعقول .
امى قررت تشوف محل تانى بسعر معقول و حنين .
بحثت ودورت كتير انا وهى بين المحلات بس مفيش مكان كويس يصلح انه يكون كوافير حريمى .
فى الاخر قررنا نروح لمحامي فى المنطقة معروف عنه انه شاطر فى الموضوع ده و فعلاً روحنا المكتب بتاعة .
المكتب كان فى عمارة جديدة معظم الشقق فيها فاضية نسبياً.
المحامى اسم فادى، كان رجل طويل ، وردى اللون و جسمه معضل و اصلع و عيونه عسلى .
كان راجل لطيف و بشوش ،وشه مبتسم عالطول .
لاول مره من فتره طويلة اشوف رنا مبسوطه و مهتم بالكلام مع الراجل لدرجة انى كنت بدأت اغير عليها و احاول اقصر الكلام مع الراجل ده عشان نمشى .
فى اخر الحديث المحامى وعدنا انه يدور على مكان بنفس مواصفتنا و كمان بسعر كويس و امى اخدت منه رقم تلفونه عشان تتابع معاه الموضوع .
و عدى اسبوعين و كل لما اسألها المحامى جبلك المحل ، تقولى لسه بيدور .
و فى يوم كنت نازل الجامعة و دخلت على امى الاوضة عشان اقولها ان انا خارج لقتها اعقد على السرير و بالكلوت و السنتيال و شفتنى و اتخضت و غطت نفسها بالملاياه و قلتلى مش تخبط اقبل ما تدخل .
اقتلها اسف كنت فاكرك نايمه ، كانت الساعة 8 و امى من عادتها تصحا من النوم الساعة 11 كدا عشان تفتح المحل .
لبسة العباية و قالتلي انها كمان خارجة النهاردة و رياحه تعمل زيارة لخالتى .
و انا فى المواصلات كان كل تفكيري لما شفتها عريانه و لحمها الابيض الفاجر بيبظ من كل حته فى جسمها لدرجة ان زبى وقف و انا بتذكر الموقف .
الشيطان فضل يلعب فى دماغي و انا بفكر فيها و قررت انى ارجع البيت قبلها و احط التلفون فى زاويه من الغرفة و اصورها و اضرب عشره على جسمها الملبن الجامد .
و فعلا وصلت قبلها و فتحت الكاميرا و شغلت الفيديو و فضلت مستنيها لما ترجع على احر من الجمر .
وصلت اخيرا و دخلت اوضتها و غيرت هدومها و دخلت المطبخ تحضر العشاء و انا دخلت الاوضة بسرعة عشان اجيب الموبيل
و دخلت اوضتى و قفلت الباب عليا و فتحت الفيديو و شفت جسمها الابيض عريان خالص ، زبى وقف و ضربة عشرة على جسمها الابيض المربرب .
بس لاحظت حاجة غريبه ، امى الصبح كانت لابسه كلوت و سنتيال و لما رجعت و اقلعت العباية و كانت من غيرهم كأنها كانت لابسها على اللحم .
و ده طبعاً شئ غريب لانى شفتها بنفسى و هى لبساهم .
فى حاجة حصلت معاها و لازم اعرفها .
الشك بدأ يدخل لعقلي ، راحت فين ملبسها الداخليه .
بعد لما امى نامت اول حاجة عملتها انى مسكت تلفونها و بدأت ادور فيه و اول حاجة لفتت انتباهي هى المكالمات الطويلة اوى بينها و بين فادى المحامى ، اقل مدة مكالمه مدتها نص ساعة .
مش معقول بس ليه لا ، نظرات الإعجاب كانت واضحه بينهم لما كنت معها فى المكتب .
تانى يوم كان عندى جامعة بس المرادى فضلت مستنيها تحت البيت عشان اعرف هتروح فين .
فضلت ماشى ورها و الظاهر ان شكى كان فى محله .
امى دخلت عمارة مكتب المحامى .
استنيت ربع ساعة بعد ما طلعت و قررت انى اطلع وراها.
انتظر الباقى .........
امى رنا 46 سنه عندها محل كوافير حريمى بتعها شغاله فيه و هى جسمها ابيض مليان ، صدر ملبن و طيزها كبير طريه ناعمه و بتلبس عبايات سمره لما بتلبسها و تمشى فى الشارع طيزها بتتهزز فيها زى الجيلي و كل رجالة المنطقة نفسهم فيها و اتقدم لها كذا واحد منهم بس هى ديما تبصلهم بقرف و تقولى مفيش حد يملى عينى بعد ابوك .
اكبر مشاكلنا كانت نقص المال بعد وفاة ابويا و امى كانت بتحاول ديمآ تسد العجز ده لكن الدخل من الكوافير كان قليل اوى لكن كنا عايشين و مبسوطين .
لكن كل ده اتغير لما صاحب المحل قرر يرفع الإيجار بزيادة كبيرة اوى و رفض ياخد فلوس فى المعقول .
امى قررت تشوف محل تانى بسعر معقول و حنين .
بحثت ودورت كتير انا وهى بين المحلات بس مفيش مكان كويس يصلح انه يكون كوافير حريمى .
فى الاخر قررنا نروح لمحامي فى المنطقة معروف عنه انه شاطر فى الموضوع ده و فعلاً روحنا المكتب بتاعة .
المكتب كان فى عمارة جديدة معظم الشقق فيها فاضية نسبياً.
المحامى اسم فادى، كان رجل طويل ، وردى اللون و جسمه معضل و اصلع و عيونه عسلى .
كان راجل لطيف و بشوش ،وشه مبتسم عالطول .
لاول مره من فتره طويلة اشوف رنا مبسوطه و مهتم بالكلام مع الراجل لدرجة انى كنت بدأت اغير عليها و احاول اقصر الكلام مع الراجل ده عشان نمشى .
فى اخر الحديث المحامى وعدنا انه يدور على مكان بنفس مواصفتنا و كمان بسعر كويس و امى اخدت منه رقم تلفونه عشان تتابع معاه الموضوع .
و عدى اسبوعين و كل لما اسألها المحامى جبلك المحل ، تقولى لسه بيدور .
و فى يوم كنت نازل الجامعة و دخلت على امى الاوضة عشان اقولها ان انا خارج لقتها اعقد على السرير و بالكلوت و السنتيال و شفتنى و اتخضت و غطت نفسها بالملاياه و قلتلى مش تخبط اقبل ما تدخل .
اقتلها اسف كنت فاكرك نايمه ، كانت الساعة 8 و امى من عادتها تصحا من النوم الساعة 11 كدا عشان تفتح المحل .
لبسة العباية و قالتلي انها كمان خارجة النهاردة و رياحه تعمل زيارة لخالتى .
و انا فى المواصلات كان كل تفكيري لما شفتها عريانه و لحمها الابيض الفاجر بيبظ من كل حته فى جسمها لدرجة ان زبى وقف و انا بتذكر الموقف .
الشيطان فضل يلعب فى دماغي و انا بفكر فيها و قررت انى ارجع البيت قبلها و احط التلفون فى زاويه من الغرفة و اصورها و اضرب عشره على جسمها الملبن الجامد .
و فعلا وصلت قبلها و فتحت الكاميرا و شغلت الفيديو و فضلت مستنيها لما ترجع على احر من الجمر .
وصلت اخيرا و دخلت اوضتها و غيرت هدومها و دخلت المطبخ تحضر العشاء و انا دخلت الاوضة بسرعة عشان اجيب الموبيل
و دخلت اوضتى و قفلت الباب عليا و فتحت الفيديو و شفت جسمها الابيض عريان خالص ، زبى وقف و ضربة عشرة على جسمها الابيض المربرب .
بس لاحظت حاجة غريبه ، امى الصبح كانت لابسه كلوت و سنتيال و لما رجعت و اقلعت العباية و كانت من غيرهم كأنها كانت لابسها على اللحم .
و ده طبعاً شئ غريب لانى شفتها بنفسى و هى لبساهم .
فى حاجة حصلت معاها و لازم اعرفها .
الشك بدأ يدخل لعقلي ، راحت فين ملبسها الداخليه .
بعد لما امى نامت اول حاجة عملتها انى مسكت تلفونها و بدأت ادور فيه و اول حاجة لفتت انتباهي هى المكالمات الطويلة اوى بينها و بين فادى المحامى ، اقل مدة مكالمه مدتها نص ساعة .
مش معقول بس ليه لا ، نظرات الإعجاب كانت واضحه بينهم لما كنت معها فى المكتب .
تانى يوم كان عندى جامعة بس المرادى فضلت مستنيها تحت البيت عشان اعرف هتروح فين .
فضلت ماشى ورها و الظاهر ان شكى كان فى محله .
امى دخلت عمارة مكتب المحامى .
استنيت ربع ساعة بعد ما طلعت و قررت انى اطلع وراها.
انتظر الباقى .........