NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Bad Hero

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
1 يونيو 2022
المشاركات
580
مستوى التفاعل
695
الإقامة
القاهرة
نقاط
1,549
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
هاى انا احمد عمري 21 سنه
امى رنا 46 سنه عندها محل كوافير حريمى بتعها شغاله فيه و هى جسمها ابيض مليان ، صدر ملبن و طيزها كبير طريه ناعمه و بتلبس عبايات سمره لما بتلبسها و تمشى فى الشارع طيزها بتتهزز فيها زى الجيلي و كل رجالة المنطقة نفسهم فيها و اتقدم لها كذا واحد منهم بس هى ديما تبصلهم بقرف و تقولى مفيش حد يملى عينى بعد ابوك .
اكبر مشاكلنا كانت نقص المال بعد وفاة ابويا و امى كانت بتحاول ديمآ تسد العجز ده لكن الدخل من الكوافير كان قليل اوى لكن كنا عايشين و مبسوطين .
لكن كل ده اتغير لما صاحب المحل قرر يرفع الإيجار بزيادة كبيرة اوى و رفض ياخد فلوس فى المعقول .
امى قررت تشوف محل تانى بسعر معقول و حنين .
بحثت ودورت كتير انا وهى بين المحلات بس مفيش مكان كويس يصلح انه يكون كوافير حريمى .
فى الاخر قررنا نروح لمحامي فى المنطقة معروف عنه انه شاطر فى الموضوع ده و فعلاً روحنا المكتب بتاعة .
المكتب كان فى عمارة جديدة معظم الشقق فيها فاضية نسبياً.
المحامى اسم فادى، كان رجل طويل ، وردى اللون و جسمه معضل و اصلع و عيونه عسلى .
كان راجل لطيف و بشوش ،وشه مبتسم عالطول .
لاول مره من فتره طويلة اشوف رنا مبسوطه و مهتم بالكلام مع الراجل لدرجة انى كنت بدأت اغير عليها و احاول اقصر الكلام مع الراجل ده عشان نمشى .
فى اخر الحديث المحامى وعدنا انه يدور على مكان بنفس مواصفتنا و كمان بسعر كويس و امى اخدت منه رقم تلفونه عشان تتابع معاه الموضوع .
و عدى اسبوعين و كل لما اسألها المحامى جبلك المحل ، تقولى لسه بيدور .
و فى يوم كنت نازل الجامعة و دخلت على امى الاوضة عشان اقولها ان انا خارج لقتها اعقد على السرير و بالكلوت و السنتيال و شفتنى و اتخضت و غطت نفسها بالملاياه و قلتلى مش تخبط اقبل ما تدخل .
اقتلها اسف كنت فاكرك نايمه ، كانت الساعة 8 و امى من عادتها تصحا من النوم الساعة 11 كدا عشان تفتح المحل .
لبسة العباية و قالتلي انها كمان خارجة النهاردة و رياحه تعمل زيارة لخالتى .
و انا فى المواصلات كان كل تفكيري لما شفتها عريانه و لحمها الابيض الفاجر بيبظ من كل حته فى جسمها لدرجة ان زبى وقف و انا بتذكر الموقف .
الشيطان فضل يلعب فى دماغي و انا بفكر فيها و قررت انى ارجع البيت قبلها و احط التلفون فى زاويه من الغرفة و اصورها و اضرب عشره على جسمها الملبن الجامد .
و فعلا وصلت قبلها و فتحت الكاميرا و شغلت الفيديو و فضلت مستنيها لما ترجع على احر من الجمر .
وصلت اخيرا و دخلت اوضتها و غيرت هدومها و دخلت المطبخ تحضر العشاء و انا دخلت الاوضة بسرعة عشان اجيب الموبيل
و دخلت اوضتى و قفلت الباب عليا و فتحت الفيديو و شفت جسمها الابيض عريان خالص ، زبى وقف و ضربة عشرة على جسمها الابيض المربرب .
بس لاحظت حاجة غريبه ، امى الصبح كانت لابسه كلوت و سنتيال و لما رجعت و اقلعت العباية و كانت من غيرهم كأنها كانت لابسها على اللحم .
و ده طبعاً شئ غريب لانى شفتها بنفسى و هى لبساهم .
فى حاجة حصلت معاها و لازم اعرفها .
الشك بدأ يدخل لعقلي ، راحت فين ملبسها الداخليه .
بعد لما امى نامت اول حاجة عملتها انى مسكت تلفونها و بدأت ادور فيه و اول حاجة لفتت انتباهي هى المكالمات الطويلة اوى بينها و بين فادى المحامى ، اقل مدة مكالمه مدتها نص ساعة .
مش معقول بس ليه لا ، نظرات الإعجاب كانت واضحه بينهم لما كنت معها فى المكتب .
تانى يوم كان عندى جامعة بس المرادى فضلت مستنيها تحت البيت عشان اعرف هتروح فين .
فضلت ماشى ورها و الظاهر ان شكى كان فى محله .
امى دخلت عمارة مكتب المحامى .
استنيت ربع ساعة بعد ما طلعت و قررت انى اطلع وراها.


انتظر الباقى .........
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: حبحان, سمسم الامام, (Slave) و 20 آخرين
هاى انا احمد عمري 21 سنه
امى رنا 46 سنه عندها محل كوافير حريمى بتعها شغاله فيه و هى جسمها ابيض مليان ، صدر ملبن و طيزها كبير طريه ناعمه و بتلبس عبايات سمره لما بتلبسها و تمشى فى الشارع طيزها بتتهزز فيها زى الجيلي و كل رجالة المنطقة نفسهم فيها و اتقدم لها كذا واحد منهم بس هى ديما تبصلهم بقرف و تقولى مفيش حد يملى عينى بعد ابوك .
اكبر مشاكلنا كانت نقص المال بعد وفاة ابويا و امى كانت بتحاول ديمآ تسد العجز ده لكن الدخل من الكوافير كان قليل اوى لكن كنا عايشين و مبسوطين .
لكن كل ده اتغير لما صاحب المحل قرر يرفع الإيجار بزيادة كبيرة اوى و رفض ياخد فلوس فى المعقول .
امى قررت تشوف محل تانى بسعر معقول و حنين .
بحثت ودورت كتير انا وهى بين المحلات بس مفيش مكان كويس يصلح انه يكون كوافير حريمى .
فى الاخر قررنا نروح لمحامي فى المنطقة معروف عنه انه شاطر فى الموضوع ده و فعلاً روحنا المكتب بتاعة .
المكتب كان فى عمارة جديدة معظم الشقق فيها فاضية نسبياً.
المحامى اسم فادى، كان رجل طويل ، وردى اللون و جسمه معضل و اصلع و عيونه عسلى .
كان راجل لطيف و بشوش ،وشه مبتسم عالطول .
لاول مره من فتره طويلة اشوف رنا مبسوطه و مهتم بالكلام مع الراجل لدرجة انى كنت بدأت اغير عليها و احاول اقصر الكلام مع الراجل ده عشان نمشى .
فى اخر الحديث المحامى وعدنا انه يدور على مكان بنفس مواصفتنا و كمان بسعر كويس و امى اخدت منه رقم تلفونه عشان تتابع معاه الموضوع .
و عدى اسبوعين و كل لما اسألها المحامى جبلك المحل ، تقولى لسه بيدور .
و فى يوم كنت نازل الجامعة و دخلت على امى الاوضة عشان اقولها ان انا خارج لقتها اعقد على السرير و بالكلوت و السنتيال و شفتنى و اتخضت و غطت نفسها بالملاياه و قلتلى مش تخبط اقبل ما تدخل .
اقتلها اسف كنت فاكرك نايمه ، كانت الساعة 8 و امى من عادتها تصحا من النوم الساعة 11 كدا عشان تفتح المحل .
لبسة العباية و قالتلي انها كمان خارجة النهاردة و رياحه تعمل زيارة لخالتى .
و انا فى المواصلات كان كل تفكيري لما شفتها عريانه و لحمها الابيض الفاجر بيبظ من كل حته فى جسمها لدرجة ان زبى وقف و انا بتذكر الموقف .
الشيطان فضل يلعب فى دماغي و انا بفكر فيها و قررت انى ارجع البيت قبلها و احط التلفون فى زاويه من الغرفة و اصورها و اضرب عشره على جسمها الملبن الجامد .
و فعلا وصلت قبلها و فتحت الكاميرا و شغلت الفيديو و فضلت مستنيها لما ترجع على احر من الجمر .
وصلت اخيرا و دخلت اوضتها و غيرت هدومها و دخلت المطبخ تحضر العشاء و انا دخلت الاوضة بسرعة عشان اجيب الموبيل
و دخلت اوضتى و قفلت الباب عليا و فتحت الفيديو و شفت جسمها الابيض عريان خالص ، زبى وقف و ضربة عشرة على جسمها الابيض المربرب .
بس لاحظت حاجة غريبه ، امى الصبح كانت لابسه كلوت و سنتيال و لما رجعت و اقلعت العباية و كانت من غيرهم كأنها كانت لابسها على اللحم .
و ده طبعاً شئ غريب لانى شفتها بنفسى و هى لبساهم .
فى حاجة حصلت معاها و لازم اعرفها .
الشك بدأ يدخل لعقلي ، راحت فين ملبسها الداخليه .
بعد لما امى نامت اول حاجة عملتها انى مسكت تلفونها و بدأت ادور فيه و اول حاجة لفتت انتباهي هى المكالمات الطويلة اوى بينها و بين فادى المحامى ، اقل مدة مكالمه مدتها نص ساعة .
مش معقول بس ليه لا ، نظرات الإعجاب كانت واضحه بينهم لما كنت معها فى المكتب .
تانى يوم كان عندى جامعة بس المرادى فضلت مستنيها تحت البيت عشان اعرف هتروح فين .
فضلت ماشى ورها و الظاهر ان شكى كان فى محله .
امى دخلت عمارة مكتب المحامى .
استنيت ربع ساعة بعد ما طلعت و قررت انى اطلع وراها.


انتظر الباقى .........
حلوه كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Samue44l و Bad Hero
احسنت بس طول فى الجزء المرا الجيه
 
  • عجبني
التفاعلات: Samue44l و Bad Hero
كمل يا عمري وياريت تدخل شخصيات تاني وتخليها شرموطة كبيرة
 
  • عجبني
التفاعلات: Samue44l و Wael moon
  • عجبني
التفاعلات: Samue44l
كمل يسطا
 
  • عجبني
التفاعلات: Samue44l، Wael moon و Bad Hero
جميلة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Samue44l و Bad Hero
جامده كمل بس ياريت صوره شبه امك
 
  • عجبني
التفاعلات: Samue44l و Bad Hero
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 
  • عجبني
التفاعلات: Samue44l
هاى انا احمد عمري 21 سنه
امى رنا 46 سنه عندها محل كوافير حريمى بتعها شغاله فيه و هى جسمها ابيض مليان ، صدر ملبن و طيزها كبير طريه ناعمه و بتلبس عبايات سمره لما بتلبسها و تمشى فى الشارع طيزها بتتهزز فيها زى الجيلي و كل رجالة المنطقة نفسهم فيها و اتقدم لها كذا واحد منهم بس هى ديما تبصلهم بقرف و تقولى مفيش حد يملى عينى بعد ابوك .
اكبر مشاكلنا كانت نقص المال بعد وفاة ابويا و امى كانت بتحاول ديمآ تسد العجز ده لكن الدخل من الكوافير كان قليل اوى لكن كنا عايشين و مبسوطين .
لكن كل ده اتغير لما صاحب المحل قرر يرفع الإيجار بزيادة كبيرة اوى و رفض ياخد فلوس فى المعقول .
امى قررت تشوف محل تانى بسعر معقول و حنين .
بحثت ودورت كتير انا وهى بين المحلات بس مفيش مكان كويس يصلح انه يكون كوافير حريمى .
فى الاخر قررنا نروح لمحامي فى المنطقة معروف عنه انه شاطر فى الموضوع ده و فعلاً روحنا المكتب بتاعة .
المكتب كان فى عمارة جديدة معظم الشقق فيها فاضية نسبياً.
المحامى اسم فادى، كان رجل طويل ، وردى اللون و جسمه معضل و اصلع و عيونه عسلى .
كان راجل لطيف و بشوش ،وشه مبتسم عالطول .
لاول مره من فتره طويلة اشوف رنا مبسوطه و مهتم بالكلام مع الراجل لدرجة انى كنت بدأت اغير عليها و احاول اقصر الكلام مع الراجل ده عشان نمشى .
فى اخر الحديث المحامى وعدنا انه يدور على مكان بنفس مواصفتنا و كمان بسعر كويس و امى اخدت منه رقم تلفونه عشان تتابع معاه الموضوع .
و عدى اسبوعين و كل لما اسألها المحامى جبلك المحل ، تقولى لسه بيدور .
و فى يوم كنت نازل الجامعة و دخلت على امى الاوضة عشان اقولها ان انا خارج لقتها اعقد على السرير و بالكلوت و السنتيال و شفتنى و اتخضت و غطت نفسها بالملاياه و قلتلى مش تخبط اقبل ما تدخل .
اقتلها اسف كنت فاكرك نايمه ، كانت الساعة 8 و امى من عادتها تصحا من النوم الساعة 11 كدا عشان تفتح المحل .
لبسة العباية و قالتلي انها كمان خارجة النهاردة و رياحه تعمل زيارة لخالتى .
و انا فى المواصلات كان كل تفكيري لما شفتها عريانه و لحمها الابيض الفاجر بيبظ من كل حته فى جسمها لدرجة ان زبى وقف و انا بتذكر الموقف .
الشيطان فضل يلعب فى دماغي و انا بفكر فيها و قررت انى ارجع البيت قبلها و احط التلفون فى زاويه من الغرفة و اصورها و اضرب عشره على جسمها الملبن الجامد .
و فعلا وصلت قبلها و فتحت الكاميرا و شغلت الفيديو و فضلت مستنيها لما ترجع على احر من الجمر .
وصلت اخيرا و دخلت اوضتها و غيرت هدومها و دخلت المطبخ تحضر العشاء و انا دخلت الاوضة بسرعة عشان اجيب الموبيل
و دخلت اوضتى و قفلت الباب عليا و فتحت الفيديو و شفت جسمها الابيض عريان خالص ، زبى وقف و ضربة عشرة على جسمها الابيض المربرب .
بس لاحظت حاجة غريبه ، امى الصبح كانت لابسه كلوت و سنتيال و لما رجعت و اقلعت العباية و كانت من غيرهم كأنها كانت لابسها على اللحم .
و ده طبعاً شئ غريب لانى شفتها بنفسى و هى لبساهم .
فى حاجة حصلت معاها و لازم اعرفها .
الشك بدأ يدخل لعقلي ، راحت فين ملبسها الداخليه .
بعد لما امى نامت اول حاجة عملتها انى مسكت تلفونها و بدأت ادور فيه و اول حاجة لفتت انتباهي هى المكالمات الطويلة اوى بينها و بين فادى المحامى ، اقل مدة مكالمه مدتها نص ساعة .
مش معقول بس ليه لا ، نظرات الإعجاب كانت واضحه بينهم لما كنت معها فى المكتب .
تانى يوم كان عندى جامعة بس المرادى فضلت مستنيها تحت البيت عشان اعرف هتروح فين .
فضلت ماشى ورها و الظاهر ان شكى كان فى محله .
امى دخلت عمارة مكتب المحامى .
استنيت ربع ساعة بعد ما طلعت و قررت انى اطلع وراها.


انتظر الباقى .........
كمل
 
هاى انا احمد عمري 21 سنه
امى رنا 46 سنه عندها محل كوافير حريمى بتعها شغاله فيه و هى جسمها ابيض مليان ، صدر ملبن و طيزها كبير طريه ناعمه و بتلبس عبايات سمره لما بتلبسها و تمشى فى الشارع طيزها بتتهزز فيها زى الجيلي و كل رجالة المنطقة نفسهم فيها و اتقدم لها كذا واحد منهم بس هى ديما تبصلهم بقرف و تقولى مفيش حد يملى عينى بعد ابوك .
اكبر مشاكلنا كانت نقص المال بعد وفاة ابويا و امى كانت بتحاول ديمآ تسد العجز ده لكن الدخل من الكوافير كان قليل اوى لكن كنا عايشين و مبسوطين .
لكن كل ده اتغير لما صاحب المحل قرر يرفع الإيجار بزيادة كبيرة اوى و رفض ياخد فلوس فى المعقول .
امى قررت تشوف محل تانى بسعر معقول و حنين .
بحثت ودورت كتير انا وهى بين المحلات بس مفيش مكان كويس يصلح انه يكون كوافير حريمى .
فى الاخر قررنا نروح لمحامي فى المنطقة معروف عنه انه شاطر فى الموضوع ده و فعلاً روحنا المكتب بتاعة .
المكتب كان فى عمارة جديدة معظم الشقق فيها فاضية نسبياً.
المحامى اسم فادى، كان رجل طويل ، وردى اللون و جسمه معضل و اصلع و عيونه عسلى .
كان راجل لطيف و بشوش ،وشه مبتسم عالطول .
لاول مره من فتره طويلة اشوف رنا مبسوطه و مهتم بالكلام مع الراجل لدرجة انى كنت بدأت اغير عليها و احاول اقصر الكلام مع الراجل ده عشان نمشى .
فى اخر الحديث المحامى وعدنا انه يدور على مكان بنفس مواصفتنا و كمان بسعر كويس و امى اخدت منه رقم تلفونه عشان تتابع معاه الموضوع .
و عدى اسبوعين و كل لما اسألها المحامى جبلك المحل ، تقولى لسه بيدور .
و فى يوم كنت نازل الجامعة و دخلت على امى الاوضة عشان اقولها ان انا خارج لقتها اعقد على السرير و بالكلوت و السنتيال و شفتنى و اتخضت و غطت نفسها بالملاياه و قلتلى مش تخبط اقبل ما تدخل .
اقتلها اسف كنت فاكرك نايمه ، كانت الساعة 8 و امى من عادتها تصحا من النوم الساعة 11 كدا عشان تفتح المحل .
لبسة العباية و قالتلي انها كمان خارجة النهاردة و رياحه تعمل زيارة لخالتى .
و انا فى المواصلات كان كل تفكيري لما شفتها عريانه و لحمها الابيض الفاجر بيبظ من كل حته فى جسمها لدرجة ان زبى وقف و انا بتذكر الموقف .
الشيطان فضل يلعب فى دماغي و انا بفكر فيها و قررت انى ارجع البيت قبلها و احط التلفون فى زاويه من الغرفة و اصورها و اضرب عشره على جسمها الملبن الجامد .
و فعلا وصلت قبلها و فتحت الكاميرا و شغلت الفيديو و فضلت مستنيها لما ترجع على احر من الجمر .
وصلت اخيرا و دخلت اوضتها و غيرت هدومها و دخلت المطبخ تحضر العشاء و انا دخلت الاوضة بسرعة عشان اجيب الموبيل
و دخلت اوضتى و قفلت الباب عليا و فتحت الفيديو و شفت جسمها الابيض عريان خالص ، زبى وقف و ضربة عشرة على جسمها الابيض المربرب .
بس لاحظت حاجة غريبه ، امى الصبح كانت لابسه كلوت و سنتيال و لما رجعت و اقلعت العباية و كانت من غيرهم كأنها كانت لابسها على اللحم .
و ده طبعاً شئ غريب لانى شفتها بنفسى و هى لبساهم .
فى حاجة حصلت معاها و لازم اعرفها .
الشك بدأ يدخل لعقلي ، راحت فين ملبسها الداخليه .
بعد لما امى نامت اول حاجة عملتها انى مسكت تلفونها و بدأت ادور فيه و اول حاجة لفتت انتباهي هى المكالمات الطويلة اوى بينها و بين فادى المحامى ، اقل مدة مكالمه مدتها نص ساعة .
مش معقول بس ليه لا ، نظرات الإعجاب كانت واضحه بينهم لما كنت معها فى المكتب .
تانى يوم كان عندى جامعة بس المرادى فضلت مستنيها تحت البيت عشان اعرف هتروح فين .
فضلت ماشى ورها و الظاهر ان شكى كان فى محله .
امى دخلت عمارة مكتب المحامى .
استنيت ربع ساعة بعد ما طلعت و قررت انى اطلع وراها.


انتظر الباقى .........
اكمل قصه جميله
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%