هاى انا ميجو ٢٧ سنه شاب ابيض نحيف شوية و طولى ١٧٨ سنتي و النهاردة قررت اشارك معاكم جزء من اسرار بيت عائلة المعزوه و ديه تبقا عائلتى.
ابطال العائلة :
* امى فتحية ٤٨ سنه بيضاء بشعر بنى و عيون عسلي وجسم ممتلاء طرى زى الجيلي و طيزي مربربة و صدر مستدير و معندهاش بطن او كرش شبة الممثلة هالة صدقى .
* الاخت شرين ٢٣ سنه شبه امها بس جسمها منحوت زى ملكات الجمال و شبه مى سليم .
* مراتى مريم ٢٦ سنه شعر اسود و عيون لبنى و جسم ابيض و صدر كبير و طيز مدورة .
* ابويا استاذ رضا ٥٤ سنه اصلع الرأس عريض الجسد مفتول العضلات و لكن يعانى من مشكلة ظهرت عليه من عدت سنوات هتعرفوها بعدين .
نبدأ القصة .
لما بتخلص جامعة بعد طول معانه و تحصل على وظيفة كويسة بعد لما ابوك يشوفلك واسطة عشان تشتغل فى شركة محترمة مبيقاش فاضل حاجة تعملها فى حياتك غير انك تكمل نص دينك و تتجوز و ده الى كلنا عرفينه من زمان . صح , اكيد صح .
لكن إلى مش صح هو انك تسيب اهلك يختاروا ليك العروسة الى هتقضي حياتك معها .
ليه ؟
عشان متخذوقش ياحبيبى .
كل حاجة بدأت لما تلاقى امك واقفه فوق دماغك و بتقولك انا جبت لك حتت عروسة بس ايه حكاية .
و الغريب انها كانت مصره عليها اوى و كأن الموضوع حياة او موت بالنسبه ليها .
كانت عايزني اتجوز مريم بنت الحاج رفعت جارنا صاحب محل الموبايلات فى الشارع بتاعنا .
كانت عايشه مع ابوها بس و امها متوفيا .
و البنت فعلا عجبتني و رحنا انا و اهلي و طلبة ايديها من ابوها و اتجوزنا .
بعد حوالى 8 شهور و انا مريم نامين فى حضن بعض و هى بتمسح بأديها على شعرى لقتها مره واحدة بتقول .
مريم . نفسى ياحبيبى نروح مصيف فى حته نضيفة السنادى .
انا . وماله ياقلبى هوديكى احلى مكان على البحر نعقد هناك كام اسبوع .
مريم . عايز اوريك شكلى بالبكينى على الشاطئ .
انا . بكيني !!!
انا . مستحيل ده يحصل انتا فكرانى خروف ولا ايه ، مش ممكن اخلى حد يشوف حته منك ، انتى كل حته فيكى تخصنى انا بس .
مريم . للدرجادى طلعت بتغير .
انا . اه طبعا انا راجل دمى حامى .
مريم . و على كدا بتغير على امك زى 😏 .
انا . امى !!
اقصدك ايه ، ايه علاقة امى بالموضوع .
مريم . اقصد ان امك يعنى ست محترمه و كويسه بس بردة حلوة و لما بننزل انا و هى السوق كل الرجال بتعقد تبص عليها .
و مريم بتحكيلى عن مشوار السوق مع امى و انا حسيت ان زبى بدأ يقف و بدأت اسخن معها .
مريم . لو عرفة فى يوم ان امك ليها علاقة مع حد غير ابوك هتعمل اية .
انا . اولا امى ست محترمة جدا و انتى عارفه كدا
ثانياً هى امى و حره تعمل الى هى عايزاه و انا مليش كلمه عليها ، ابويا بس هو إلى ليه كدا .
مريم . عجبانى ثقتك فيها ، براڤو عليك .
بس عايزك تعدى على ابويا المحل بكرة على الساعة ٤ العصر كدا .
انا . ليه ؟
مريم. عشان كان عايزك فى موضوع مهم كدا .
انا . طيب لما افضا هبقا اروح ليه .
نمت و انا بفكر بكل كلمه قلتها مراتى و انا فى حالة ذهول ازاى تستجري تتكلم كدا عن امى ، تقريباً ده كان من تأثير الشهوة و التخيلات بتعهتا .
تانى يوم على الساعة 5 كدا افتكرت انى عندى معاد مع حمايا فى المحل و روحت عشان اشوفه عايز ايه .
دخلت المحل بس كان فاضى و مفيش حد فى غرفة المكتب ، دورت عليه فى كل حته جوا المحل مش لقيه ، قلت لنفسى يمكن نزل يجب حاجة من المخزن و كان فى دور تحت الارض بتنزله من سلم صغير جوا المحل .
نزلت على السلم براحه عشان كان فى نيتى انى اهزر معاه و اخضه .
بس اول لما وصلت تحت بصبت الحاج رفعت زانق واحدة و على الارض و مدينى ضهره !!
كانو عريانين خالص هما الاتنين و هى كانت فى وضعية الدوجى
هو راكب فقوها و نازل نيك فيها و رزع فى طيزها البيضة الكبيرة .
مكنتش شايف وشها ولا عارف هى مين بس قولت فى سرى حمايا رجل وحيد و من حقة يدلع نفسه .
المهم فضلت اتفرجهم عليهم و هما على الوضع ده و طلعت زبى من البنطلون و بدأت العب فيه و انا بتفرج عليهم .
رفعت شغل رزع فى طيزها و مش رحمها المفترى و الست تحتيه عماله تتأوة و تصوت زى الشراميط .
الست . يلا خلص جبهم عشان متأخرش على البيت .
الصوت ده مش غريب عليا !
رفعت راح جبهم جوا كسها و نام على الارض و هو بينهج و هى اخيرا لفت و شفت وشها .
صدم خلت وشى لونه يزرق ، طلعت فتحية امى ، نايمه على الارض جمبه و كسها بينقط لبن من زب رفعت .
انا واقف متجمد مش مصدق ان اللبوه الى كانت بتتناك زى اللباوى لربع ساعة و انا بتفرج طلعت امى انا .
خرجة بسرعة من المحل و انا هتجنن و مش مصدق الى انا شفته .
و انا راجع فى الطريق افتكرت ان مراتى هى الى بعتتنى فى الوقت ده ، ممكن اقصدها تعمل كدا عشان اعرف الحقيقة .
لازم اعرف هى عرفة منين و ازاى
انتظروا التكملة
ابطال العائلة :
* امى فتحية ٤٨ سنه بيضاء بشعر بنى و عيون عسلي وجسم ممتلاء طرى زى الجيلي و طيزي مربربة و صدر مستدير و معندهاش بطن او كرش شبة الممثلة هالة صدقى .
* الاخت شرين ٢٣ سنه شبه امها بس جسمها منحوت زى ملكات الجمال و شبه مى سليم .
* مراتى مريم ٢٦ سنه شعر اسود و عيون لبنى و جسم ابيض و صدر كبير و طيز مدورة .
* ابويا استاذ رضا ٥٤ سنه اصلع الرأس عريض الجسد مفتول العضلات و لكن يعانى من مشكلة ظهرت عليه من عدت سنوات هتعرفوها بعدين .
نبدأ القصة .
لما بتخلص جامعة بعد طول معانه و تحصل على وظيفة كويسة بعد لما ابوك يشوفلك واسطة عشان تشتغل فى شركة محترمة مبيقاش فاضل حاجة تعملها فى حياتك غير انك تكمل نص دينك و تتجوز و ده الى كلنا عرفينه من زمان . صح , اكيد صح .
لكن إلى مش صح هو انك تسيب اهلك يختاروا ليك العروسة الى هتقضي حياتك معها .
ليه ؟
عشان متخذوقش ياحبيبى .
كل حاجة بدأت لما تلاقى امك واقفه فوق دماغك و بتقولك انا جبت لك حتت عروسة بس ايه حكاية .
و الغريب انها كانت مصره عليها اوى و كأن الموضوع حياة او موت بالنسبه ليها .
كانت عايزني اتجوز مريم بنت الحاج رفعت جارنا صاحب محل الموبايلات فى الشارع بتاعنا .
كانت عايشه مع ابوها بس و امها متوفيا .
و البنت فعلا عجبتني و رحنا انا و اهلي و طلبة ايديها من ابوها و اتجوزنا .
بعد حوالى 8 شهور و انا مريم نامين فى حضن بعض و هى بتمسح بأديها على شعرى لقتها مره واحدة بتقول .
مريم . نفسى ياحبيبى نروح مصيف فى حته نضيفة السنادى .
انا . وماله ياقلبى هوديكى احلى مكان على البحر نعقد هناك كام اسبوع .
مريم . عايز اوريك شكلى بالبكينى على الشاطئ .
انا . بكيني !!!
انا . مستحيل ده يحصل انتا فكرانى خروف ولا ايه ، مش ممكن اخلى حد يشوف حته منك ، انتى كل حته فيكى تخصنى انا بس .
مريم . للدرجادى طلعت بتغير .
انا . اه طبعا انا راجل دمى حامى .
مريم . و على كدا بتغير على امك زى 😏 .
انا . امى !!
اقصدك ايه ، ايه علاقة امى بالموضوع .
مريم . اقصد ان امك يعنى ست محترمه و كويسه بس بردة حلوة و لما بننزل انا و هى السوق كل الرجال بتعقد تبص عليها .
و مريم بتحكيلى عن مشوار السوق مع امى و انا حسيت ان زبى بدأ يقف و بدأت اسخن معها .
مريم . لو عرفة فى يوم ان امك ليها علاقة مع حد غير ابوك هتعمل اية .
انا . اولا امى ست محترمة جدا و انتى عارفه كدا
ثانياً هى امى و حره تعمل الى هى عايزاه و انا مليش كلمه عليها ، ابويا بس هو إلى ليه كدا .
مريم . عجبانى ثقتك فيها ، براڤو عليك .
بس عايزك تعدى على ابويا المحل بكرة على الساعة ٤ العصر كدا .
انا . ليه ؟
مريم. عشان كان عايزك فى موضوع مهم كدا .
انا . طيب لما افضا هبقا اروح ليه .
نمت و انا بفكر بكل كلمه قلتها مراتى و انا فى حالة ذهول ازاى تستجري تتكلم كدا عن امى ، تقريباً ده كان من تأثير الشهوة و التخيلات بتعهتا .
تانى يوم على الساعة 5 كدا افتكرت انى عندى معاد مع حمايا فى المحل و روحت عشان اشوفه عايز ايه .
دخلت المحل بس كان فاضى و مفيش حد فى غرفة المكتب ، دورت عليه فى كل حته جوا المحل مش لقيه ، قلت لنفسى يمكن نزل يجب حاجة من المخزن و كان فى دور تحت الارض بتنزله من سلم صغير جوا المحل .
نزلت على السلم براحه عشان كان فى نيتى انى اهزر معاه و اخضه .
بس اول لما وصلت تحت بصبت الحاج رفعت زانق واحدة و على الارض و مدينى ضهره !!
كانو عريانين خالص هما الاتنين و هى كانت فى وضعية الدوجى
هو راكب فقوها و نازل نيك فيها و رزع فى طيزها البيضة الكبيرة .
مكنتش شايف وشها ولا عارف هى مين بس قولت فى سرى حمايا رجل وحيد و من حقة يدلع نفسه .
المهم فضلت اتفرجهم عليهم و هما على الوضع ده و طلعت زبى من البنطلون و بدأت العب فيه و انا بتفرج عليهم .
رفعت شغل رزع فى طيزها و مش رحمها المفترى و الست تحتيه عماله تتأوة و تصوت زى الشراميط .
الست . يلا خلص جبهم عشان متأخرش على البيت .
الصوت ده مش غريب عليا !
رفعت راح جبهم جوا كسها و نام على الارض و هو بينهج و هى اخيرا لفت و شفت وشها .
صدم خلت وشى لونه يزرق ، طلعت فتحية امى ، نايمه على الارض جمبه و كسها بينقط لبن من زب رفعت .
انا واقف متجمد مش مصدق ان اللبوه الى كانت بتتناك زى اللباوى لربع ساعة و انا بتفرج طلعت امى انا .
خرجة بسرعة من المحل و انا هتجنن و مش مصدق الى انا شفته .
و انا راجع فى الطريق افتكرت ان مراتى هى الى بعتتنى فى الوقت ده ، ممكن اقصدها تعمل كدا عشان اعرف الحقيقة .
لازم اعرف هى عرفة منين و ازاى
انتظروا التكملة
