NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,023
نقاط
19,426
جاءنى صوت من خلفى وانا اسير فى احد شوارع القاهره سامى سامى
تريثت قليلا قبل ان التفت فقد يكون فى الماره الف سامى غيرى ولكن يدا امسكت بكتفى وهو يقول ايه يا سامى مش بترد عليا ليه
اسف ماكنتش فاهم انك تقصدنى
انت نسيتنى يا سامى
للاسف الصوت الحقيقه بيتهيألى اعرفه لكن فكرنى معلهش
عمر عمر يا د يا سامى امال انا عرفتك ازاى
ما ان نطق اسم عمر حتى جاءت امام عينى اياما عشتها فى السنوات الاخيره من دراستى الجامعيه عشتها مع عمر
ااه عمر حبيبى ازيك عامل ايه مشوفتكش من 15 سنه
واحشنى يا سامى انت عامل ايه
ماشيه يا عم عمر انت عامل ايه اتجوزت وخلفت كده
منسيتش يوم من ايامك ياسامى
اخبار اولادك ايه ياعمر
سيبك من اولادى واولادك انت واحشنى يا سامى
اشكرك يا عمر بس خلاص احنا كبرنا وعاد عندنا بيت واولاد
تعرف يا سامى انا دايما فكرك
سرح ذهنى لاتذكر ماجاهدت نفسى ان انساه عندما سكنا انا وعمر فى حجرة واحده ولان الحجره لم تكن تتسع لسريرين ففضلنا ان نفرشها بسرير واحد يسعنا
وتذكرت تلك الليله التى افقت فيها وعمر يحتضننى ويحاول ادخال زبره بين فخذى من الامام ويحركه كما لو كان يفرش انثى وتذكرت كيف تجاهلت هذا لانى احسست بنشوة لم اكن معتادا عليها وادعيت النوم وكيف انى ادرت له ظهرى فقد يكون هذا اكثر راحة له وتصنعت انى فى ثبات عميق مع ان دقات قلبى كانت تكاد تسمع من فى الشارع
وكيف انه تردد لحظة ثم عاود التفريش بين فلقتى طيزى بعد ان رفع الجلباب قليلا وتذكرت مدى استمتاعى بملبس زبر عمر بين فلقتى الى ان انزل كل حليبه وهدأ
وكيف انى فى الصباح ذهبت الى الحمام ليس لكى انظف نفسى بقدر ما كان رغبة منى ان ارى لبن عمر على جسمى
تذكرته وتذكرت يومها بعد الافطار كيف انى احضرت له علبة من السجاير على حسابى ولم يكن قد تعود منى ذلك
جلسنا على الافطار وانا لا يبدو على انى اعلم شبئا حتى بدأنى بالكلام
تعرف يا سامى انا بحبك قوى
اشكرك يا عمر وانا كمان
تعرف انى نفسى اعيش معاك العمر كله
ابتسمت وتجاهلت ما كان يعنيه
كنت طول اليوم اتخيل زبر عمر واسترجع احساسى به واتمنى لو يفعلها ثانية الليله
فى تلك الليله تعمدت ان انام مبكرا وبعد دقائق اصطنعت انى اغط فى نومى وكانها كلمة السر التى استدعيت بها عمر فسارع للنوم خلفى وبدأت يداه تهدهدان جسدى وافخاذى وبدأت تعلو دقات قلبى لتفضحنى عند عمر ولكنى تماديت فى تمثيل النوم
مد عمر يده تحت جلبابى وظل يمسح فى فخذى ثم انزل الشورت الذى كنت البسه قليلا وظل يمسح حول فتحتى من الخلف وكنت احس زبره ضاربا فى ظهرى وكنت استعجل فى نفسى ان يضع زبره بين فلقتتى ولكنى لم اجرؤ على الافصاح وتركته يفعل مايريد حاول ادخال اصبعه فى خرمى فظهرت منى انة لم استطيع منعها ولكنها جرأته ان يقول سامى تحب ادخله يا سامى
استمر تمثيلى للنوم ولكنه هزنى هزا وقال انا عارف انك صاحى وانا بحبك وعايز اريحك قولى عايز ايه
ايه فيه ايه ياعمر وكاننى اصحو للتو من نومى
سامى بلاش استعباط انا عارف انك صاحى وانك مبسوط وانا عايز ازود انبساطك وياسيدى لو عايز تنيكنى انا كمان معنديش مانع
بس ياعمر
بس ايه يلا نقلع ملط
طاوعته ولم يكن هناك بد من ان اطاوعه لانى وصلت للحظة اتمنى ملمس زبره
ماشى ياعمر اعمل اللى انت عايزه بس متعورنيش
انهال عليا تقبيلا وقال اعورك ازاى بس سيب نفسك حبيبى
ادارنى حتى صرت على بطنى ثم وضع اصبعه فى فمه ووضعه على خرم طيزى وضغط فانزلق اصبعه فى طيزى بسهولة اكتر واستمر فى ادخاله واخراجه حتى اعتدت عليه وانتشيت منه وتركته يفعل ما اريد وفتحت فخذاى حتى يكون فى كامل الراحه وكان يبصق دائما على خرمى حتى تكون حركة اصبعه سهله وانا اتوه ولكنى لا ابوح بما احس ثم ادخل اصبعين فازدادت متعتى ولكنى لم انسى ملبس زبره للحمى وبدون تفكير طلبت منه وانا منكسر دخل زبرك يا عمر
لم يتأخر عمر ثم نام على ظهرى وبدأ فى تحريك زبره حول الفتحه احسست احساسا جميلا جعلنى انطق حلو حلو ياعمر زبرك حلو
وجه عمر بعد فاصل من التفريش والبصق على خرمى زبره نحو الهدف وضغط ضغطة كادت تذهب بعقلى وصرخت
اّااااااااااه بيوجع يا عمر طلعو
اثبت يا سامى هتتعود عليه حبيبى وهيعجبك لم تمر دقيقه حتى احسست بمتعة ملء طيزى بزبره ثم بدأ يحركه دخولا وخروجا فى داخلى وانا ازداد نشوة ومتعه واستحثه على الاسراع اكثر
يلا بسرعه يا عمر نيك بسرعة نيك وهو يزيد فى سرعته وانا اصبحت فى عالم من الخيال من النشوه واتمنى ان لا ينتهى هذا الفاصل من النيك حتى ارتعش جشده واحسست بانقباضات زبره داخلى وياله من احساس لا يوصف وكنت قد بدأ حليبى ينزل منى كما لو كنت قد مارست العاده السريه ارتمى عمر على ظهرى حتى خرج زبره منكمشا بعد ان انزل كل حليبه فى داخلى
ماإن هدات اجسادنا حتى قال لى عمر ان كنت تحب تنيكنى انت كمان انا على استعداد
قلت له انت انبسطت ياعمر
رد على جدا
قلت وانا تمتعت جدا جدا خليك انت ياعمر اللى تنيك على طول
عامان وانا وعمر فى نفس الحجره لم يكن يفوت يوما لايروينى فيه من حلاوة زبره الا فى الاجازات وكنت انا فى قمة الاخلاص معه لم احاول او تمنيت ان يدخلنى زبر الا زبر عمر وكنت اتفنن فى تغير الاوضاع وارضاع زبره ان رأيته تكاسل يوما ولم احس منه الا حبا لى يزداد يوما بعد يوم الى ان انتهت دراستنا وذهب كل منا اللى بلده ولم اعد اسمع عن عمر شيئا
هاهى الايام تتكور ثانية امامى ليطل على عمر من خلال الزحام ليذكرنى بما كنت نسيت او حاولت ان انساه واعيش فقط لزوجتى واولادى
قطع على عمر التفكير وهو يسألنى سرحت ف ايه يا سامى
مفيش ياعمر
متيجى ياسامى نقعد نشرب فنجان شاى على اى قهوه انت واحشنى جدا
صمت برهه ثم نطقت بسرعه لا قهوه ليه نشوف فندق
تهلل وجه عمر وقال حبيبى شقتى قريبه ومفيش حد فيها
نظرت اليه وانا سعيد صحيح يللا بينا
فى الطريق الى شقتته سالنى ان كانت زوجتى جميله وهل احبها
أجبته جميله جدا بحبها جدا ولو يسعدك انك تنيكها اعرفكم ببعض وانت وشطارتك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%