- إنضم
- 17 يناير 2022
- المشاركات
- 1
- مستوى التفاعل
- 3
- نقاط
- 1
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- JORDAN
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
ه
هذه قصه حقيقيه حدثت معي . اردت ان اشرككم اياها ..
اسمي حنان عمري 28 سنه متزوجه من خالد عمرة 37 سنه تزوجنا قبل 6 سنوات .. حياتنا الجنسيه جيده جدا او حتى استطيع ان اصفها بالممتازة في البدايه .. مع مرور السنين بردت قليلا حيث اننا بعد ان كنا نمارس الجنس يوميا تقريبا اصبحنا نمارمس الجنس مرة بالاسبوع او اسبوعين .. زاد من الوضع سوءا" عمل زوجي الجديد حيث انه يفضي اليوم بالكامل من الصباح و حتى الليل بالشغل . و احيانا يسافر الى دول قريبه لبضع ايام . ابقى لوحدي بالمنزل . المهم اني اصبحت اشتاق له كتيرا ة اشتاق للجنس . اجلس لوحدي بالبيت لساعات طويله اقضيها بعمل البيت و على الهاتف مع الصديقات .. نحن نعيش بعمارة سكانيه من 3 ادوار و بها 3 شقق سكنية و بها حارس للعمارة .. هذه الحارس اسمه عثمان . و هو من الجنسيه السودانيه . شاب عمرة 30 سنه خلوق و مطيع . متزوج و لك زوجته ليس معه . يعيش بغرفه في قبو العمارة . من وظائفه انه يقوم بعمل تنظيف للعمارة يوميا . بالاضافه الي احضار الاحتياجات الخاصه بسكان العمارة ( طلبات البقاله و غيرها ) فتعامله غالبا مع نساء العمارة .. شقتي انا بالطابق الارضي من العمارة و لهذا فهو يقوم بتنظيف السيارات بالكراج و تنظيف الحديقه ايضا .
بالعوده الي حياتي الخاصه داخل منزلي . فكما ذكرت كنت اقضي زمن طويل على الموبايل اتصفح كل شي و احيانا اتصفح بعض المواقع الجنسيه . حيث اكون بحاله سخونه شديده .. ارتمي على الفراش و انزع ملابسي كلها و اتصفح المواقع و اشاهد الفيديوهات .. اعترف لكم ان الشباب السود في هذه المواقع يلفتون انتباهي اكثر من غيرهم . طبعا للبنيه الجسديه الغير اعتياديه و لكبر حجم ازبارهم . و كم كنت اتخيل نفسي امص زب شاب اسود .. و هذه كانت من اكثر المشاهد التي تشدني و تسخنني .. و ايضا مواقع القصص جدا اعجبتني و تاثر في كتير و كل قصه اقراها اصبحت اتاخير نفسي بطله هذه القصه . و خاصه قصص المتزوجات . حيث انها تنطبق علي . فكنت اتخير نفسي مكان بطله القصه و يجول مخيلتي الكتير من الافكار .. و النهايه اكون قد وصلت لمرحله هيجان شديده بحيث اني اضطر لانه العب بنفسي حتى وصولي لدرجه النشوه ..
استمرت على هذه الحاله فترة طويله من الزمن . الي ان اصبح هذه من الروتين اليومي لحاتي . فبعد ان استيقظ من النوم و انهي واجبات البيت . اجلس مع نفسي و الهاتف معي و ابدا رحله المشاهدات للافلام الجنسيه و قراات القصص الجنسيه الي ان اصل للنشوة ..
في احد الايام . و بينما كنت عم اشاهد الافلام و اجلس بغرفه النوم لوحدي كالعاده . سمعت صوت عثمان ( الحارس ) بالحديقه و كان يقوم بالتنظيف كالعاده حيث انه ياتي مرة بالاسبوع للتنظيف . و لكن هذه المرة جاء بفترة الصباح بدلا من المساء .. كان شباك غرفه النوم مفتوحا قليلا و البردايه مغلقه .. اي ان الذي بالخارج لا يستطيع رايت الذي بالداخل الا اذا اقرب جدا من النافذه .. الغريب اني بتلك اللحظه كنت مستلقيه على السرير البس ملابس النوم ( قميس نوم شفاف بدون صدريه ) في البدايه شعرت بخوف بسيط . و حرج . و اعتقد انه من الممكن انه يراني و انا بهذه الحاله . و ذهبت مسرعه الي الشباك كي اغلقه . و لكني مجرد ان وصلت للشباك جائني شعور غريب و شي من الداخل يقول لي اتركي الشباك و دعيه ينظر اليك و يستمتع بجسدك .. المهم اني عجبتني الفكرة و فعلا لم اغلق الشباك و لكني ابقيت البردايه مغلقه .. في تلك اللحظه كنت استطيع ان ارى عثمان و لكنه لا يستطيع ان يراني .. احسست باحساس مثير جدا . و رغبه غير عادله . و بدا اتخيل عثمان يستطيع ان يراني ( من انه حقيقتا لا يستطيع ) . استمرة على هذه الحاله الى ان وصلت للنشوة و بسرعه ..
كانت هذه اول الطريق مع عثمان .. هي مجرد فكار جائتني بلحظه ضعف جنسي و بدا اتخيل الكثير من الاشياء تحصل معي انا و عثمان .. استمرت هذه الافكار لايام عديده . و اصبحت تعيش معي يوميا . حتى اني عند طلبي منه شي ما صرت اشعر بنوع من القرب له . مع اني اعرف انه لا يشاركني اي افكار او احاسيس ابدا . فانا بالنسبه له مثل اي امراه بالعمارة لا امثل اي حاله مختلفه ..
مع مرور الايام . اصبحت الافكار تتطور شيء فشيء الي ان صرت انتظر اللحظه التي ياتي ليغسل السيارة في الحديقه او يعطيني فاتورة الماء او يحض اغراض البيت . و عندها ابدا بتخيل اشياء جنسيه معه . فمثلا يكون عثمان يغسل السيارة و انا خلف النافذه القريبه اكون افرك بجسدي و اتخيله يراني ( طبعا الشباك يكون مغلق ) و هكذا .. الا ان جائتني فكرة و هي ان اجعله يلاحظني . اي ان اجعله فعلا يرى جسمي السكسي .. و لكن كيف .. المهم ان اغريه بمشاهده جسمي او جزء منه باي شكل . جائتني الفكرة التاليه . و هي ان اطلب منه تنظيف السيارة او الحديقه و بطريقه ما افتح الشباك و البردايه و اجعله يشاهد جسمي من غير ان اكون انا اعرف .. اي ان اضعه بمكان يصبح مجبورا ان يرى جسدي و لو للحظه . و هذه ما عملته حيث طلبت منه تنظيف الحديقه و العفش الذي بالحديقه بالماء و الصابون و كنت قد جهزت له مجموعه من الكراسي و الطاولات لكي يقوم بتنظيفها . كان هناك شباكين قريبين من الحديقه و اي واحد منهم يستطيع من خلاله مشاهده من بداخل الغرفه .. بعد ان بدا العمل . احضرت له كوب من المار البارد و فتحت الشباك و البردايه و قدمت له الكون من خلال الشباك . و لم اغلق الشباب . في تلك اللحظه كنت بقميش النوم الشفاف و الذي يظهر البانتي بكل وضوح و كنت قد لبست بانتي اسود حتى يظهر اوضح . بعد ان قدمت له الكوب و ناديت عليه لياخذ الكوب تركت الشباك مفتوح متعمدا و ادرت ظهري للشباب و مسكت الهاتف بيدي و عملت نفسي اني اكلم احدا على الهاتف و وقفت على باب الغرفه مقابل النافذه . الخطه كانت انه عند اخذه للكوب فنه سوف ينظر اجباري الى الغرفه بالتالي سوف يراني . و هذه ما حصل فعلا . فقد اخذ الكوب و اصبح ينظر الي جسمي
ثم عاود العمل .. المهم انه بعد ربع ساعه رجعت الى الشباك و اخذت الكوب الفارغ و سالته : بتحب تشرب ماء بارد . فكان جوابه لي نعم . هنا تقريبا تاكد انه يريد ان يشاهد المزيد مني . احضرت كوبا اخر و نفس الطريقه وقفت امام الشباب و لكن هذه المرة وجهي كان مواجها للشباك و اهاتف بيدي و بلحظه اقرب من الشباك و اخذ الكوب و عينه على جسمي ياكله اكل بعيونه .. ابتسمت و خجلت و غادرت الغرفه .. بعدها بقليل سالته هل ترعب بكاسه شاي . فقال فورا نعم ياريت .. عملت له كاسه شاي و نفس الطريقه اخذها و اصبح ينظر الي ..
المهم انه بذلك اليوم استطعت ان اجعله ينتبه الى جسمي و تقريبا عرفته اني مستمتعه بانه ينظر الى جسمي .. في اليوم التالي . حضر لوحده ليغسل السيارة . و جاء بوقت مبكر . حتى اني كنت نائمه و صحيت على صوت غسيل السيارة .. المهم فتحت الشباك و قلت له : صباح الخير . شو خير ليش كتير بكير جاي تغسل السيارة ؟
نظر لي و قال : معلش عندي كتير شغل و اريد ان اخلص على البدري . المهم حكيتله : بتحب تشرب شاي ؟ و حكيتها وكان في ضحكه شيطانيه بكلامي . طبعا حكالي : زي منتي عاوزة . رديت عليه : و **** انا عاوزة اشرب شاي . يلا دقيقه و نشرب شاي مع بعض .
المهم عملت الشاي و فتحت الشباك و قدمت الشاي له . و انا جلست بالغرفه بجانب الشباك و صرت اتكلم معاه ولعت سيجارة . و قعدنا نتكلم بامور العمارة و السكان . طبعا كنت لابسه نفس قميص النوم السكسي . حسيته مبسوط كتير و حابب نتكلم اكثر و اكثر .. و كان يطلع في كتير وهو بيحكي . و صار يشكيلي السكان و كيف بعضهم بيعاملوه .. و قصص و حكايات كتيرة .. بعدين انا اعتذرت منه وو اغلقت الشباك و اكملت عمل المنزل ..
في احد الايام كنت كتير حميانه و اشهر بشهوة رهيبه . و بصراحه بفكر بعثمان و حميانه عليه بس مو قادرة اني اخطو هاي الخطوة .. خايفه من جوزي و خايفه من السكان اذا عرفو و خايفه اصلا عثمان ما يقبل لانه متجوز .. مش عارفه شو اعمل .. اجى على بالي اتاكد من مشاعر عثمان ناحيتي . فكرت اعزمه على فنجان قهوة و نتحدث و نتعرف اكثر على بعض . حكيت معه و طلبت منه بعض الاغراض من البقالة. طبعا بثواني كان عندي . طلبت منه يدخلها البيت على المطبخ . عزمتة على فنجان قهوة . طبعا كنت لابسه بنطلون تايت ابيض و تي شيرت بودي . اللبسه مغريه و خاصه انها بتبين الطيز كتير . التي شيرت كان قصير شوي يعني بطني و الصرة كانو مبينين و كنت لابسه بانتي ثونج و بالعمدا رافعيته كتير لفوق عشان يبين ..
سويت القهوة و جلسنا على طاوله المطبخ و بلشنا نحكي بامور الحياه و السكان و العمارة . بعدين سالته عن مرته و بلشت اسله كيف تعرف عليها و هل اذا كان بحبها و كم مشتاقلها .. و حسيت انه كتير مشتاقلها و مشتاق للسكس كتير .. طبعا كان بطلع بجسمي و كان عم بتاكله اكل بعيونه . طبعا تعمدت اني امشي بالمطبخ و اطول اشياء و كاني عم بشتغل عشان اعطيه مجال ينظر بحريته على كل جسمي .. طبعا انا كنت من جوى بغلي غلي بصراحه . و كان نفسي يهجم علي و يغتصبني على طاوله المطبخ . بس حاولت ما اظهر هذا الشعور و اتصرفت كانه الوضع عادي .. بعدها استذن بالخروج عشان يشوف شغله و طلع من البيت ..
بعد هذه الجلسه تاكدت انه مستعد للجنس او اقل ما فيها انه مستعد يطور العلاقه اكثر من هيك .. بعد اكم يوم اجى يغسل السيارة . كنت كتير ممحونه . و حكيت لازم اعمل شي جديد اكثر جراه . رحت لعند الشباك . فتحته و صبحت عليه و حكيتله : تشرب شاي و لا نسكافيه ؟ حكالي " زي ما بدك . رحت عملت نسكافيه و اعطيته اياها من الشباك و جلست على كرسي مقابل الشباك تماما" و كنت البس قميص نوم بدون ستيانه مع بانتي احمر و انا جالسه و احكي معه فتحت رجلي و رفعت قميص النوم و خليت البانتي ظاهر من بين رجلي . و مسكت الهاتف و عملت حالي عم اتصفح التلفون و بنفس الوقت كنت عم اطلع عليه اذا عم يطلع و شاف المنظر و لا لا". طبعا كان عم يطلع بطريقه خاطفه .. يعني من غير ما يحسسني انه عم يطلع بس انا كنت شايفيته .. المهم شوي اسكر رجلي شوي افتحهم .. ارجع اسكرهم .. و ارجع افتحهم اكثر لما وصلت انه قميس النوم صار مرفوع وكاني مش لابسه قميص اصلا" .. و طبعا هو كان بيطلع .. بعديها خلص شغله و انا رحت للمطبخ ..
بعدها بكم يوم اجى يغسل السيارة .. و برده رحت عليه سالته شو بتحب تشرب : شاي . قهوة و لا نسكافيه ؟ طبعا و انا بضحك .. فهم السؤال و فورا حكالي : نسكافيه طبعا " .. ضحكت ضحكة شراميط .. و رحت عملت نسكافيه و قدمتها اله من على الشباك و طبعا جلست امامه و نفس الطريقه رفعت قميص النوم و فتحت رجلي على الاخر و خليته يطلع براحته .. و برده كنت ماسكه الموبايل عامله حالي مش منتبهه عشان ياخد راحته .. المرة هاي كنت لابسه بانتي ابيض .. حبيت اطور الموقف اكثر . رحت حطيت اصابعي على كسي و حركتهم شوي .. طبعا عثمان اعتقد انه كان راح ينفجر . زبه كان واقف جدا و كان واضح كتير ..
بعدها بكم يوم .. حسيت انه لازم تطوير جديد .. رحت حكيت معه و طلبت منه اغراض للبيت و من الاغراض علبه نسكافيه و كوفي ميت . جاب الاغراض رن الجرس فتحت الباب و اخذت الاغراض منه و حكيتله بتحب تشرب نسكافيه معي بالمطبخ . بصراحه زي الي تردد و معرفش شو يجاوبني .. عشان اساعده و اخفف عنه الموقف الصعب . حكيتله عندي لمبه غرفه المطبخ خربانه و بدها تبديل ممكن تبدلي اياها . طبعا وافق على طول و دخل المطبخ . جبتله اللمبه و بلش يفح الانارة عشاب يبدلها . وقتها حكيتله . شو رايك نشرب نسكافيه مع بعض . طبعا حكيالي : زي ما بدك يا هانم . انا كنت لابسه قميص النوم نفسه السكسي و من غير ستيانه . بزازي مبينين على الاخر و كنت لابسه بانتي ابيض . روحت لغرفه النوم و شلحت البانتي ورجعت للمطبخ و عملت النسكافيه و جلسنا على طاوله المطبخ .. اطلعت في وجه كان كتير مرتبك . و بصراحه انا كمان كنت كتير مرتبكه . جلست مقابله على الكرسي فتحت رجلي و رفعت قميص النوم للاخر طبعا عثمان كان خجلان جدا و مش قادر يطلع . فكرت اني اخفف عنه الوضع رحت طفيت الضو . و عتمت الغرفه و قربت علي و مسكت ايده و حطيتها على طيزي و مسكت ايده التانيه و حكيتها على بزازي و قربت عليه و حكيتله بصوت واطي خود راحتك هاي بيني و بينك ما تخاف . اولها كان كتير مرتبك و مش عارف شو يعمل حتى ايديه ما كان يحركهم . بعدين شوي شوي بدا يبفاعل معي وقف و بش يحرك ايديه و قرب علي وصار بيوسني من رقبتي و يشد على بزازي و طيزي . انا كنت وصلت لمرحله من الشهوة مش قادرة اتحمل رحت بسته على شفايفه و دخلت لساني جو تمه و حطيت ايدي على زبه . الي كان واقف كتير . بعدين امسكت ايده و حطيتها على كسي و رفعت قميص النوم و خليته يلعب بكسي باصابعه . كسي كان مليان مي من شده الشهوة . جلست على الطاوله و رفعت قميص النوم و طلبت منه يلحسلي كسي .. نزل عليه زي المجنون . و صار يلحس بكسي و ياكله اكل .. شلحت قميص النوم كله و صرت عريانه تماما هجم على بزازي و حلماتي و صار يمصهم بطريقه وحشيه لدريجه انه كان يوجعني بس كنت مبسوطه كتير و بعدين رجع على كسي يلحس فيه و ياكل بلسانه بعدين طلع زبه . اول ما شفته شعرت بشهوة غريبه . زبه اسود كبير و عريض . نفس الزب اللي كان نفسي من زمان امصه و انتاك منه . على طول نزلت عليه و مصيته و دخلته كله بتمي و لحست البيضات و ضليت امصه اياه و فجئه جاب ظهرة و كب المني على وجهي و نزل على صدري لحتى و صل لكسي شوي ..
نظفنا حالنا . لبست قميص النوم .. ضويت الضو .. و لعت سيجارة و جلسنا انا و عثمان نشرب النسكافيه و نضحك . حكيتلو انه هو رجل رهيب ابسطني كتير و انه هاي مش اول مرة و انه راح نعيدها مرة تانيه .. استاذني بالخروج . . طبعا انا كنت كتير حابه انه ينيكني . و بصراحه بعد ما طلع جلست العب بكسي و قد ما كنت ممحونه دخلت خيارة بكسي و حتى دخلت خيارة بطيزي كمان .. كنت كتير ممحونه ..
طبعا بعد هذه اليوم علاقتنا صارت غير عن قبل . يعني لما بجيبلي اغراض . صار وضع عادي يدخل على البيت و يحط الاغراض بالمطبخ يروح يرفع القميص و يصير يبعبص بطيزي و يلعب بكسي و بزازي .. و احيانا امصله زبه و احيانا لا .. حسب الوقت الي يكون معاه ..
يوم كنت عم بطلع على فلم سكس و كانت البنت عم تنتاك من شاب اسود و كان عم بنيكها من طيزها .. صرت كتير حميانه و حابه اجرب هذا الشي مع عثمان . حكيت معه و طلع لعندي دخل على البيت . بوسته و طلبت منه نشرب قهوة مع بعض . واحنا مشرب القهوة طلع الموبايل وورجيته الفلم الي كنت عم اطلع عليه .. كتير انمحن و صار يحسس على كسي و نحن منشرب القهوة . حكيتله تعال على الكنبايه طلع زبه لاني مشتقاله كتير . طلعه صرت امصله فيه . شلحت كل ملابسي و شلحت البنطلون و حكيتله بدي تلحسللي طيزي و صار يلحس فيها و يدخل اصابعه فيها . جبت المزلق ( لوبريكاشن ) حطيت على فتحت طيزي و حطيت على زبه و خليته يجلس على الكنبايه و انا جلست فوقه و شوي شوي دخلت زبه بطيزي اتوجعت اولها كتير بس شوي شوي صار الوضع عادي .. صرت اطلع و انزل على زبه و هو داخل جوا طيزي .. بعدين خليته ينام على الارض و انا جلست فوقه ووجهي لاله . و دخلت زبه بطيزي و خليته يمصلي حلماتي .. واو شو احساس رهيب .. بعدين وقفنا نحن الاتنين و خليته ينيك طيزي على الواقف .. وقتها صار بده ييجي .. رحت على طول حطيته بتمي و خليته ينزل المني بتمي .. . كانت حفله سكس كتير حلوة .. من بعدها صرت كل اكم يوم اخليه ينيكني من طيزي ..
مرة و انا و عثمان عم نعمل سكس رن تلفونه و كان واحد صاحبه بعمارة تانيه عم يسالو عن شي . المهم عثمان كان مرتبك بالاجابه ( خير شو مالك مش على بعضك ؟) عثمان رد عليه انه مشغول من احد سكان العمارة . صاحبو ضحك .. حسيت انه صاحبو بيعرف شي عن علاقتنا . اطلعت بعثمان بعد ما سكر الخط حكالي صاحبي سامح من العمارة الي باخر الشارع . المهم سالتلته ليش ضحك لما حكيتله انك مشغول مع احد سكان العمارة . ما جاوبني . شعرت انه بيخبي شي عني . سالته مباشرة . انتا حاكي لسامح عني ؟ اتغير وجهة و ارتبك و حكا : لا ابدا . بس انا حسيت انه بيكذب .. ما اهميت كتير .. بس بعدين لما خلصنا . حكيت لعثمان .اذا صاحبك بيعرف عادي مو مشكله بس المهم ما يفضحني بالحارة .. حكالي لا ولا يهمك .. و طلع .. هذاك اليوم جلست مع حالي افكر اذا عن جد سامح بيعرف .. معناتو ممكن انفضح .. بس بعدين فكرت انه حتى لو بيعرف اصلا هو عمارته بعيده و ما بعرف ناس كتير بالحارة .. بعدها بكم يوم اجى عندي عثمان و سالتو بصراحه و ما تخبي عني شي . راع اعترف انه حاكي لسامح و انة بيعرف عنا بس مش حاكيله اي ست بالعمارة . المهم طمني انه سامح صاحبو كتير و ما راح يحكي لاي حدا . مرة اجت على بالي فكرة انه اجرب السكس مع سامح و عثمان بنفس الوقت . عرضت الفكرة على عثمان اشوف شو رايه .. الفكرة عجبته و حكالي انه سامح نفسه يعمل سكس لانه متجوز و مرته مش معه .. المهم حكيتله يلا احكي معه و رتب على موعد بتقابل مع سامح . عرض الفكرة عليه . و سامح وافق على طول . اتفقنا يوم معين الساعه 11 الظهر ييجو لعندي على البيت بحجه اصلاح الثلاجه على اساس انه سامح مصلح ثلاجات . عشان السكان ما يشكو باي شي .
اليوم التاني اجى . الساعه 11 برن الجرس . فتحت الباب . و اذا بعثمان و معه شاب ناصح و طويل متل اللوح . دخلتهم على البيت و جلسنا بغرفه الضيوف . عرفني عثمان على سامح . طبعا كان سامح كتير مرتبك و خايف و خجلان . قلتلهم خلونا نشرب قهوة بالاول .. عملت القهوة و رجعت عليهم .. كان سامح لسا مرتبك .. جلس كل واحد على كنبايه انا قربت من سامح و اعطيتو فنجان القهوة . و قربت عليه كتير .. طبعا انا كنت لابسه تي شيرت و بطلون رياضه خفيف . من غير ستيانه و لا بانتي .طلبت من عثمان يروج يجيب كاسه ماء لسامح من المطبخ . قبل ما يرجع عثمان قربت اكثر عليه و مسكت ايده و حطيتها على بزازي و حكيتله شو رايك . سامح انبسط كتير . رجع عثمان خليته يجلس على كنبايه كبيرة و جلست انا جمب عثمان و لزقت فيه . شربنا القهوة و بلشنا نحكي بامور الحارة و السكان . و انا عم احكي حطيت ايدي على عثمان و صرت احسس على زبه من فوق البنطلون و انا عم اطلع بسامح . سامح كان قاعد مقابلنا على الكنبايه التانيه . عثمان حط ايده على كسي و صار يشد و يحسس عليه بعدين طلبت من سامح ييجي يجلس جمبي . اجا جلس جمبي . صار سامح على يميني و عثمان على يساري و عثمان حاطط ايده على كسي و عم يحسس عيله . امسكت ايد سامح و حطيتها على بزازي . و حكيتلو خود راحتك .. انتا ببيتك و انا زي مراتك . شوي شوي دخل سامح معنا بالجو ..حط ايده على كسي .. صار سامح يحسس على كسي و بزازبي و عثمان يمصمص رقبتي
و كنا لسا عم نشرب القهوة .. حطيت ايدي على زب سامح لقيته مولع نار . و حطيت ايدي التانيه على زب عثمان لقيته مولع نار كمان ..
و كسي كان مولع هو التاني ... بعد شوي سامح صار مولع كتير و صار يحسس بعنف على بزازب و كسي . و بعدين قرب مني و صار يبوسني على رقبتي و خدي . حسيته انفعل كتير لدرجه مش عارف شو يعمل .. طلب من عثمان يدخل على المطبخ شوي و يتركنا لحالنا . راح عثمان . جلست بحضن سامحو شلحت التي شيرت و خليته يمصص بزازي بلسانه و اسنانه بعدين وقفت و شلحت البنطلون و نمت على الكنبايه و طلبت منه يلحسلي كسي .. صار عم يلحس بكسي .. بعدين طلبت منه يشلح البنطلون و يطلع زبه عشان امصه . صرت عم امصله زبه . زبه كان عريض بس مش طويل كتير .. المهم عثمان كان عم براقبنا من باب الغرفه بس مش حابب يقاطعنا .. طبعا و انا عم بمص زب سامح . ما اتحمل و راح جاب ظهرة بتمي .. و بعدين جلس على الكنبايه يرتاح . عثمان كان عم براقبلنا . لما جاب ظهرة سامح عثمان صار يضحك عليه . بعدين دخل عثمان و استاذن سامح انه ياخدني على غرفه تانيه . مسك ايدي عثمان و رحنا على المطبخ و بلش يلحس بكسي و طلع زبه و طلب امصه . مصيتله زبه و بعدين رفعني على طاوله المطبخ و صار ينيكني من كسي و انا صرت اطلع صوت .. سامح سمع الصوت و قرب من باب المطبخ و صار يطلع علينا و احنا عم منمارس مع بعض . ضلينا هيك لما عثمان جاب ظهرة . بعدين رجعنا على غرفه الضيوف و جلسنا مع بعض دخنا سيجارة و كملنا القهوة . بعدين انا كنت كتير حميانه و ممحونه و حاسه انه لسا بدي كمان سكس .. و كنت حابه اجرب زبرين بنفس الوقت .. و احنا عم نندخن السيجارة .. قربت على سامح و صرت امص زبه .. طبعا وقف على طول كان جالس على الكنبايه .. بعدين طلبت من سامح يوقف و ضليت امصله زبه و انا جالسه على ركبي على الارض .. و طلبت من عثمان كمان يوقف جمب سامح عشان امصله هو زبه كمان .. صرت ماسكه زب سامح و عم امص زب عثمان .. طبعا المني تبعهم لسا على زبارهم .. بعدين طلبت من عثمان يجيب اللوبريكاشن من غرفه النوم . طبعا هز بيعرف مكانه لانه من اهل البيت .. المهم خليته يحط على فتحة طيزي و طلبت من سامح ينام على الارض و انا جلست فوق زب سامح و دخلت زبه بطيزي .. طبعا اتوجعت موت .. بس بعدين انبسطت كتير .. و انا عم ابتاك من طيزي من زب سامح . كنت بنفس الوقت عم امص زب عثمان .. بعدين طلبت من عثمان يدخل زبه بكسي .. صرت عم انتاك من كسي من عثمان و طيزي من سامح .. بصراحه كانت مؤلمه جدا بس كتير استمتعت فيها .. ما كتير طولنا لانه سامح جاب ظهره بسرعه جو طيزي .. اضطرينا نوقف .. عثمان طلع زبه من كسي و انا و قفت فوق سامح .. المني صار ينزل من فتحه طيزي .. قرب سامح و صار يلحس المني من فتحه طيزي .. عثمان كتير كان مولع راح جلسني على الكنبايه و رفع رجلي لفوق و صار يلحس بكسي و طيزي .. يعني صار يلحس بمني سامح .. انا تفاجأت بس كنت كتير مبسوطه .. بعدين دخل زبه بطيزي و ضل ينيك فيها لما جاب ظهرة جوا طيزي .. و صار يطلع المني منها .. بعدين اتعبنا كتير البسنا اواعينا و شربنا قهوة .. و طلبو مني انهم يروحو لشغلهم .. و تركوني و انا كسي و طيزي مفتوحين و مليانين مني منهم ..
من بعدها صار سامح يحكي معي كل يوم و صرنا صحاب كتير و ييجي لعندي و ينيكني من غير ما يحكي لعثمان .. و عثمان طبعا كل يوم عندي .. و احيانا نجتمع الثلاثه مع بعض و نعمل احلى سكس جماعي .. صرت شرموطه لسامح و عثمان ..
هذه قصه حقيقيه حدثت معي . اردت ان اشرككم اياها ..
اسمي حنان عمري 28 سنه متزوجه من خالد عمرة 37 سنه تزوجنا قبل 6 سنوات .. حياتنا الجنسيه جيده جدا او حتى استطيع ان اصفها بالممتازة في البدايه .. مع مرور السنين بردت قليلا حيث اننا بعد ان كنا نمارس الجنس يوميا تقريبا اصبحنا نمارمس الجنس مرة بالاسبوع او اسبوعين .. زاد من الوضع سوءا" عمل زوجي الجديد حيث انه يفضي اليوم بالكامل من الصباح و حتى الليل بالشغل . و احيانا يسافر الى دول قريبه لبضع ايام . ابقى لوحدي بالمنزل . المهم اني اصبحت اشتاق له كتيرا ة اشتاق للجنس . اجلس لوحدي بالبيت لساعات طويله اقضيها بعمل البيت و على الهاتف مع الصديقات .. نحن نعيش بعمارة سكانيه من 3 ادوار و بها 3 شقق سكنية و بها حارس للعمارة .. هذه الحارس اسمه عثمان . و هو من الجنسيه السودانيه . شاب عمرة 30 سنه خلوق و مطيع . متزوج و لك زوجته ليس معه . يعيش بغرفه في قبو العمارة . من وظائفه انه يقوم بعمل تنظيف للعمارة يوميا . بالاضافه الي احضار الاحتياجات الخاصه بسكان العمارة ( طلبات البقاله و غيرها ) فتعامله غالبا مع نساء العمارة .. شقتي انا بالطابق الارضي من العمارة و لهذا فهو يقوم بتنظيف السيارات بالكراج و تنظيف الحديقه ايضا .
بالعوده الي حياتي الخاصه داخل منزلي . فكما ذكرت كنت اقضي زمن طويل على الموبايل اتصفح كل شي و احيانا اتصفح بعض المواقع الجنسيه . حيث اكون بحاله سخونه شديده .. ارتمي على الفراش و انزع ملابسي كلها و اتصفح المواقع و اشاهد الفيديوهات .. اعترف لكم ان الشباب السود في هذه المواقع يلفتون انتباهي اكثر من غيرهم . طبعا للبنيه الجسديه الغير اعتياديه و لكبر حجم ازبارهم . و كم كنت اتخيل نفسي امص زب شاب اسود .. و هذه كانت من اكثر المشاهد التي تشدني و تسخنني .. و ايضا مواقع القصص جدا اعجبتني و تاثر في كتير و كل قصه اقراها اصبحت اتاخير نفسي بطله هذه القصه . و خاصه قصص المتزوجات . حيث انها تنطبق علي . فكنت اتخير نفسي مكان بطله القصه و يجول مخيلتي الكتير من الافكار .. و النهايه اكون قد وصلت لمرحله هيجان شديده بحيث اني اضطر لانه العب بنفسي حتى وصولي لدرجه النشوه ..
استمرت على هذه الحاله فترة طويله من الزمن . الي ان اصبح هذه من الروتين اليومي لحاتي . فبعد ان استيقظ من النوم و انهي واجبات البيت . اجلس مع نفسي و الهاتف معي و ابدا رحله المشاهدات للافلام الجنسيه و قراات القصص الجنسيه الي ان اصل للنشوة ..
في احد الايام . و بينما كنت عم اشاهد الافلام و اجلس بغرفه النوم لوحدي كالعاده . سمعت صوت عثمان ( الحارس ) بالحديقه و كان يقوم بالتنظيف كالعاده حيث انه ياتي مرة بالاسبوع للتنظيف . و لكن هذه المرة جاء بفترة الصباح بدلا من المساء .. كان شباك غرفه النوم مفتوحا قليلا و البردايه مغلقه .. اي ان الذي بالخارج لا يستطيع رايت الذي بالداخل الا اذا اقرب جدا من النافذه .. الغريب اني بتلك اللحظه كنت مستلقيه على السرير البس ملابس النوم ( قميس نوم شفاف بدون صدريه ) في البدايه شعرت بخوف بسيط . و حرج . و اعتقد انه من الممكن انه يراني و انا بهذه الحاله . و ذهبت مسرعه الي الشباك كي اغلقه . و لكني مجرد ان وصلت للشباك جائني شعور غريب و شي من الداخل يقول لي اتركي الشباك و دعيه ينظر اليك و يستمتع بجسدك .. المهم اني عجبتني الفكرة و فعلا لم اغلق الشباك و لكني ابقيت البردايه مغلقه .. في تلك اللحظه كنت استطيع ان ارى عثمان و لكنه لا يستطيع ان يراني .. احسست باحساس مثير جدا . و رغبه غير عادله . و بدا اتخيل عثمان يستطيع ان يراني ( من انه حقيقتا لا يستطيع ) . استمرة على هذه الحاله الى ان وصلت للنشوة و بسرعه ..
كانت هذه اول الطريق مع عثمان .. هي مجرد فكار جائتني بلحظه ضعف جنسي و بدا اتخيل الكثير من الاشياء تحصل معي انا و عثمان .. استمرت هذه الافكار لايام عديده . و اصبحت تعيش معي يوميا . حتى اني عند طلبي منه شي ما صرت اشعر بنوع من القرب له . مع اني اعرف انه لا يشاركني اي افكار او احاسيس ابدا . فانا بالنسبه له مثل اي امراه بالعمارة لا امثل اي حاله مختلفه ..
مع مرور الايام . اصبحت الافكار تتطور شيء فشيء الي ان صرت انتظر اللحظه التي ياتي ليغسل السيارة في الحديقه او يعطيني فاتورة الماء او يحض اغراض البيت . و عندها ابدا بتخيل اشياء جنسيه معه . فمثلا يكون عثمان يغسل السيارة و انا خلف النافذه القريبه اكون افرك بجسدي و اتخيله يراني ( طبعا الشباك يكون مغلق ) و هكذا .. الا ان جائتني فكرة و هي ان اجعله يلاحظني . اي ان اجعله فعلا يرى جسمي السكسي .. و لكن كيف .. المهم ان اغريه بمشاهده جسمي او جزء منه باي شكل . جائتني الفكرة التاليه . و هي ان اطلب منه تنظيف السيارة او الحديقه و بطريقه ما افتح الشباك و البردايه و اجعله يشاهد جسمي من غير ان اكون انا اعرف .. اي ان اضعه بمكان يصبح مجبورا ان يرى جسدي و لو للحظه . و هذه ما عملته حيث طلبت منه تنظيف الحديقه و العفش الذي بالحديقه بالماء و الصابون و كنت قد جهزت له مجموعه من الكراسي و الطاولات لكي يقوم بتنظيفها . كان هناك شباكين قريبين من الحديقه و اي واحد منهم يستطيع من خلاله مشاهده من بداخل الغرفه .. بعد ان بدا العمل . احضرت له كوب من المار البارد و فتحت الشباك و البردايه و قدمت له الكون من خلال الشباك . و لم اغلق الشباب . في تلك اللحظه كنت بقميش النوم الشفاف و الذي يظهر البانتي بكل وضوح و كنت قد لبست بانتي اسود حتى يظهر اوضح . بعد ان قدمت له الكوب و ناديت عليه لياخذ الكوب تركت الشباك مفتوح متعمدا و ادرت ظهري للشباب و مسكت الهاتف بيدي و عملت نفسي اني اكلم احدا على الهاتف و وقفت على باب الغرفه مقابل النافذه . الخطه كانت انه عند اخذه للكوب فنه سوف ينظر اجباري الى الغرفه بالتالي سوف يراني . و هذه ما حصل فعلا . فقد اخذ الكوب و اصبح ينظر الي جسمي
ثم عاود العمل .. المهم انه بعد ربع ساعه رجعت الى الشباك و اخذت الكوب الفارغ و سالته : بتحب تشرب ماء بارد . فكان جوابه لي نعم . هنا تقريبا تاكد انه يريد ان يشاهد المزيد مني . احضرت كوبا اخر و نفس الطريقه وقفت امام الشباب و لكن هذه المرة وجهي كان مواجها للشباك و اهاتف بيدي و بلحظه اقرب من الشباك و اخذ الكوب و عينه على جسمي ياكله اكل بعيونه .. ابتسمت و خجلت و غادرت الغرفه .. بعدها بقليل سالته هل ترعب بكاسه شاي . فقال فورا نعم ياريت .. عملت له كاسه شاي و نفس الطريقه اخذها و اصبح ينظر الي ..
المهم انه بذلك اليوم استطعت ان اجعله ينتبه الى جسمي و تقريبا عرفته اني مستمتعه بانه ينظر الى جسمي .. في اليوم التالي . حضر لوحده ليغسل السيارة . و جاء بوقت مبكر . حتى اني كنت نائمه و صحيت على صوت غسيل السيارة .. المهم فتحت الشباك و قلت له : صباح الخير . شو خير ليش كتير بكير جاي تغسل السيارة ؟
نظر لي و قال : معلش عندي كتير شغل و اريد ان اخلص على البدري . المهم حكيتله : بتحب تشرب شاي ؟ و حكيتها وكان في ضحكه شيطانيه بكلامي . طبعا حكالي : زي منتي عاوزة . رديت عليه : و **** انا عاوزة اشرب شاي . يلا دقيقه و نشرب شاي مع بعض .
المهم عملت الشاي و فتحت الشباك و قدمت الشاي له . و انا جلست بالغرفه بجانب الشباك و صرت اتكلم معاه ولعت سيجارة . و قعدنا نتكلم بامور العمارة و السكان . طبعا كنت لابسه نفس قميص النوم السكسي . حسيته مبسوط كتير و حابب نتكلم اكثر و اكثر .. و كان يطلع في كتير وهو بيحكي . و صار يشكيلي السكان و كيف بعضهم بيعاملوه .. و قصص و حكايات كتيرة .. بعدين انا اعتذرت منه وو اغلقت الشباك و اكملت عمل المنزل ..
في احد الايام كنت كتير حميانه و اشهر بشهوة رهيبه . و بصراحه بفكر بعثمان و حميانه عليه بس مو قادرة اني اخطو هاي الخطوة .. خايفه من جوزي و خايفه من السكان اذا عرفو و خايفه اصلا عثمان ما يقبل لانه متجوز .. مش عارفه شو اعمل .. اجى على بالي اتاكد من مشاعر عثمان ناحيتي . فكرت اعزمه على فنجان قهوة و نتحدث و نتعرف اكثر على بعض . حكيت معه و طلبت منه بعض الاغراض من البقالة. طبعا بثواني كان عندي . طلبت منه يدخلها البيت على المطبخ . عزمتة على فنجان قهوة . طبعا كنت لابسه بنطلون تايت ابيض و تي شيرت بودي . اللبسه مغريه و خاصه انها بتبين الطيز كتير . التي شيرت كان قصير شوي يعني بطني و الصرة كانو مبينين و كنت لابسه بانتي ثونج و بالعمدا رافعيته كتير لفوق عشان يبين ..
سويت القهوة و جلسنا على طاوله المطبخ و بلشنا نحكي بامور الحياه و السكان و العمارة . بعدين سالته عن مرته و بلشت اسله كيف تعرف عليها و هل اذا كان بحبها و كم مشتاقلها .. و حسيت انه كتير مشتاقلها و مشتاق للسكس كتير .. طبعا كان بطلع بجسمي و كان عم بتاكله اكل بعيونه . طبعا تعمدت اني امشي بالمطبخ و اطول اشياء و كاني عم بشتغل عشان اعطيه مجال ينظر بحريته على كل جسمي .. طبعا انا كنت من جوى بغلي غلي بصراحه . و كان نفسي يهجم علي و يغتصبني على طاوله المطبخ . بس حاولت ما اظهر هذا الشعور و اتصرفت كانه الوضع عادي .. بعدها استذن بالخروج عشان يشوف شغله و طلع من البيت ..
بعد هذه الجلسه تاكدت انه مستعد للجنس او اقل ما فيها انه مستعد يطور العلاقه اكثر من هيك .. بعد اكم يوم اجى يغسل السيارة . كنت كتير ممحونه . و حكيت لازم اعمل شي جديد اكثر جراه . رحت لعند الشباك . فتحته و صبحت عليه و حكيتله : تشرب شاي و لا نسكافيه ؟ حكالي " زي ما بدك . رحت عملت نسكافيه و اعطيته اياها من الشباك و جلست على كرسي مقابل الشباك تماما" و كنت البس قميص نوم بدون ستيانه مع بانتي احمر و انا جالسه و احكي معه فتحت رجلي و رفعت قميص النوم و خليت البانتي ظاهر من بين رجلي . و مسكت الهاتف و عملت حالي عم اتصفح التلفون و بنفس الوقت كنت عم اطلع عليه اذا عم يطلع و شاف المنظر و لا لا". طبعا كان عم يطلع بطريقه خاطفه .. يعني من غير ما يحسسني انه عم يطلع بس انا كنت شايفيته .. المهم شوي اسكر رجلي شوي افتحهم .. ارجع اسكرهم .. و ارجع افتحهم اكثر لما وصلت انه قميس النوم صار مرفوع وكاني مش لابسه قميص اصلا" .. و طبعا هو كان بيطلع .. بعديها خلص شغله و انا رحت للمطبخ ..
بعدها بكم يوم اجى يغسل السيارة .. و برده رحت عليه سالته شو بتحب تشرب : شاي . قهوة و لا نسكافيه ؟ طبعا و انا بضحك .. فهم السؤال و فورا حكالي : نسكافيه طبعا " .. ضحكت ضحكة شراميط .. و رحت عملت نسكافيه و قدمتها اله من على الشباك و طبعا جلست امامه و نفس الطريقه رفعت قميص النوم و فتحت رجلي على الاخر و خليته يطلع براحته .. و برده كنت ماسكه الموبايل عامله حالي مش منتبهه عشان ياخد راحته .. المرة هاي كنت لابسه بانتي ابيض .. حبيت اطور الموقف اكثر . رحت حطيت اصابعي على كسي و حركتهم شوي .. طبعا عثمان اعتقد انه كان راح ينفجر . زبه كان واقف جدا و كان واضح كتير ..
بعدها بكم يوم .. حسيت انه لازم تطوير جديد .. رحت حكيت معه و طلبت منه اغراض للبيت و من الاغراض علبه نسكافيه و كوفي ميت . جاب الاغراض رن الجرس فتحت الباب و اخذت الاغراض منه و حكيتله بتحب تشرب نسكافيه معي بالمطبخ . بصراحه زي الي تردد و معرفش شو يجاوبني .. عشان اساعده و اخفف عنه الموقف الصعب . حكيتله عندي لمبه غرفه المطبخ خربانه و بدها تبديل ممكن تبدلي اياها . طبعا وافق على طول و دخل المطبخ . جبتله اللمبه و بلش يفح الانارة عشاب يبدلها . وقتها حكيتله . شو رايك نشرب نسكافيه مع بعض . طبعا حكيالي : زي ما بدك يا هانم . انا كنت لابسه قميص النوم نفسه السكسي و من غير ستيانه . بزازي مبينين على الاخر و كنت لابسه بانتي ابيض . روحت لغرفه النوم و شلحت البانتي ورجعت للمطبخ و عملت النسكافيه و جلسنا على طاوله المطبخ .. اطلعت في وجه كان كتير مرتبك . و بصراحه انا كمان كنت كتير مرتبكه . جلست مقابله على الكرسي فتحت رجلي و رفعت قميص النوم للاخر طبعا عثمان كان خجلان جدا و مش قادر يطلع . فكرت اني اخفف عنه الوضع رحت طفيت الضو . و عتمت الغرفه و قربت علي و مسكت ايده و حطيتها على طيزي و مسكت ايده التانيه و حكيتها على بزازي و قربت عليه و حكيتله بصوت واطي خود راحتك هاي بيني و بينك ما تخاف . اولها كان كتير مرتبك و مش عارف شو يعمل حتى ايديه ما كان يحركهم . بعدين شوي شوي بدا يبفاعل معي وقف و بش يحرك ايديه و قرب علي وصار بيوسني من رقبتي و يشد على بزازي و طيزي . انا كنت وصلت لمرحله من الشهوة مش قادرة اتحمل رحت بسته على شفايفه و دخلت لساني جو تمه و حطيت ايدي على زبه . الي كان واقف كتير . بعدين امسكت ايده و حطيتها على كسي و رفعت قميص النوم و خليته يلعب بكسي باصابعه . كسي كان مليان مي من شده الشهوة . جلست على الطاوله و رفعت قميص النوم و طلبت منه يلحسلي كسي .. نزل عليه زي المجنون . و صار يلحس بكسي و ياكله اكل .. شلحت قميص النوم كله و صرت عريانه تماما هجم على بزازي و حلماتي و صار يمصهم بطريقه وحشيه لدريجه انه كان يوجعني بس كنت مبسوطه كتير و بعدين رجع على كسي يلحس فيه و ياكل بلسانه بعدين طلع زبه . اول ما شفته شعرت بشهوة غريبه . زبه اسود كبير و عريض . نفس الزب اللي كان نفسي من زمان امصه و انتاك منه . على طول نزلت عليه و مصيته و دخلته كله بتمي و لحست البيضات و ضليت امصه اياه و فجئه جاب ظهرة و كب المني على وجهي و نزل على صدري لحتى و صل لكسي شوي ..
نظفنا حالنا . لبست قميص النوم .. ضويت الضو .. و لعت سيجارة و جلسنا انا و عثمان نشرب النسكافيه و نضحك . حكيتلو انه هو رجل رهيب ابسطني كتير و انه هاي مش اول مرة و انه راح نعيدها مرة تانيه .. استاذني بالخروج . . طبعا انا كنت كتير حابه انه ينيكني . و بصراحه بعد ما طلع جلست العب بكسي و قد ما كنت ممحونه دخلت خيارة بكسي و حتى دخلت خيارة بطيزي كمان .. كنت كتير ممحونه ..
طبعا بعد هذه اليوم علاقتنا صارت غير عن قبل . يعني لما بجيبلي اغراض . صار وضع عادي يدخل على البيت و يحط الاغراض بالمطبخ يروح يرفع القميص و يصير يبعبص بطيزي و يلعب بكسي و بزازي .. و احيانا امصله زبه و احيانا لا .. حسب الوقت الي يكون معاه ..
يوم كنت عم بطلع على فلم سكس و كانت البنت عم تنتاك من شاب اسود و كان عم بنيكها من طيزها .. صرت كتير حميانه و حابه اجرب هذا الشي مع عثمان . حكيت معه و طلع لعندي دخل على البيت . بوسته و طلبت منه نشرب قهوة مع بعض . واحنا مشرب القهوة طلع الموبايل وورجيته الفلم الي كنت عم اطلع عليه .. كتير انمحن و صار يحسس على كسي و نحن منشرب القهوة . حكيتله تعال على الكنبايه طلع زبه لاني مشتقاله كتير . طلعه صرت امصله فيه . شلحت كل ملابسي و شلحت البنطلون و حكيتله بدي تلحسللي طيزي و صار يلحس فيها و يدخل اصابعه فيها . جبت المزلق ( لوبريكاشن ) حطيت على فتحت طيزي و حطيت على زبه و خليته يجلس على الكنبايه و انا جلست فوقه و شوي شوي دخلت زبه بطيزي اتوجعت اولها كتير بس شوي شوي صار الوضع عادي .. صرت اطلع و انزل على زبه و هو داخل جوا طيزي .. بعدين خليته ينام على الارض و انا جلست فوقه ووجهي لاله . و دخلت زبه بطيزي و خليته يمصلي حلماتي .. واو شو احساس رهيب .. بعدين وقفنا نحن الاتنين و خليته ينيك طيزي على الواقف .. وقتها صار بده ييجي .. رحت على طول حطيته بتمي و خليته ينزل المني بتمي .. . كانت حفله سكس كتير حلوة .. من بعدها صرت كل اكم يوم اخليه ينيكني من طيزي ..
مرة و انا و عثمان عم نعمل سكس رن تلفونه و كان واحد صاحبه بعمارة تانيه عم يسالو عن شي . المهم عثمان كان مرتبك بالاجابه ( خير شو مالك مش على بعضك ؟) عثمان رد عليه انه مشغول من احد سكان العمارة . صاحبو ضحك .. حسيت انه صاحبو بيعرف شي عن علاقتنا . اطلعت بعثمان بعد ما سكر الخط حكالي صاحبي سامح من العمارة الي باخر الشارع . المهم سالتلته ليش ضحك لما حكيتله انك مشغول مع احد سكان العمارة . ما جاوبني . شعرت انه بيخبي شي عني . سالته مباشرة . انتا حاكي لسامح عني ؟ اتغير وجهة و ارتبك و حكا : لا ابدا . بس انا حسيت انه بيكذب .. ما اهميت كتير .. بس بعدين لما خلصنا . حكيت لعثمان .اذا صاحبك بيعرف عادي مو مشكله بس المهم ما يفضحني بالحارة .. حكالي لا ولا يهمك .. و طلع .. هذاك اليوم جلست مع حالي افكر اذا عن جد سامح بيعرف .. معناتو ممكن انفضح .. بس بعدين فكرت انه حتى لو بيعرف اصلا هو عمارته بعيده و ما بعرف ناس كتير بالحارة .. بعدها بكم يوم اجى عندي عثمان و سالتو بصراحه و ما تخبي عني شي . راع اعترف انه حاكي لسامح و انة بيعرف عنا بس مش حاكيله اي ست بالعمارة . المهم طمني انه سامح صاحبو كتير و ما راح يحكي لاي حدا . مرة اجت على بالي فكرة انه اجرب السكس مع سامح و عثمان بنفس الوقت . عرضت الفكرة على عثمان اشوف شو رايه .. الفكرة عجبته و حكالي انه سامح نفسه يعمل سكس لانه متجوز و مرته مش معه .. المهم حكيتله يلا احكي معه و رتب على موعد بتقابل مع سامح . عرض الفكرة عليه . و سامح وافق على طول . اتفقنا يوم معين الساعه 11 الظهر ييجو لعندي على البيت بحجه اصلاح الثلاجه على اساس انه سامح مصلح ثلاجات . عشان السكان ما يشكو باي شي .
اليوم التاني اجى . الساعه 11 برن الجرس . فتحت الباب . و اذا بعثمان و معه شاب ناصح و طويل متل اللوح . دخلتهم على البيت و جلسنا بغرفه الضيوف . عرفني عثمان على سامح . طبعا كان سامح كتير مرتبك و خايف و خجلان . قلتلهم خلونا نشرب قهوة بالاول .. عملت القهوة و رجعت عليهم .. كان سامح لسا مرتبك .. جلس كل واحد على كنبايه انا قربت من سامح و اعطيتو فنجان القهوة . و قربت عليه كتير .. طبعا انا كنت لابسه تي شيرت و بطلون رياضه خفيف . من غير ستيانه و لا بانتي .طلبت من عثمان يروج يجيب كاسه ماء لسامح من المطبخ . قبل ما يرجع عثمان قربت اكثر عليه و مسكت ايده و حطيتها على بزازي و حكيتله شو رايك . سامح انبسط كتير . رجع عثمان خليته يجلس على كنبايه كبيرة و جلست انا جمب عثمان و لزقت فيه . شربنا القهوة و بلشنا نحكي بامور الحارة و السكان . و انا عم احكي حطيت ايدي على عثمان و صرت احسس على زبه من فوق البنطلون و انا عم اطلع بسامح . سامح كان قاعد مقابلنا على الكنبايه التانيه . عثمان حط ايده على كسي و صار يشد و يحسس عليه بعدين طلبت من سامح ييجي يجلس جمبي . اجا جلس جمبي . صار سامح على يميني و عثمان على يساري و عثمان حاطط ايده على كسي و عم يحسس عيله . امسكت ايد سامح و حطيتها على بزازي . و حكيتلو خود راحتك .. انتا ببيتك و انا زي مراتك . شوي شوي دخل سامح معنا بالجو ..حط ايده على كسي .. صار سامح يحسس على كسي و بزازبي و عثمان يمصمص رقبتي
و كنا لسا عم نشرب القهوة .. حطيت ايدي على زب سامح لقيته مولع نار . و حطيت ايدي التانيه على زب عثمان لقيته مولع نار كمان ..
و كسي كان مولع هو التاني ... بعد شوي سامح صار مولع كتير و صار يحسس بعنف على بزازب و كسي . و بعدين قرب مني و صار يبوسني على رقبتي و خدي . حسيته انفعل كتير لدرجه مش عارف شو يعمل .. طلب من عثمان يدخل على المطبخ شوي و يتركنا لحالنا . راح عثمان . جلست بحضن سامحو شلحت التي شيرت و خليته يمصص بزازي بلسانه و اسنانه بعدين وقفت و شلحت البنطلون و نمت على الكنبايه و طلبت منه يلحسلي كسي .. صار عم يلحس بكسي .. بعدين طلبت منه يشلح البنطلون و يطلع زبه عشان امصه . صرت عم امصله زبه . زبه كان عريض بس مش طويل كتير .. المهم عثمان كان عم براقبنا من باب الغرفه بس مش حابب يقاطعنا .. طبعا و انا عم بمص زب سامح . ما اتحمل و راح جاب ظهرة بتمي .. و بعدين جلس على الكنبايه يرتاح . عثمان كان عم براقبلنا . لما جاب ظهرة سامح عثمان صار يضحك عليه . بعدين دخل عثمان و استاذن سامح انه ياخدني على غرفه تانيه . مسك ايدي عثمان و رحنا على المطبخ و بلش يلحس بكسي و طلع زبه و طلب امصه . مصيتله زبه و بعدين رفعني على طاوله المطبخ و صار ينيكني من كسي و انا صرت اطلع صوت .. سامح سمع الصوت و قرب من باب المطبخ و صار يطلع علينا و احنا عم منمارس مع بعض . ضلينا هيك لما عثمان جاب ظهرة . بعدين رجعنا على غرفه الضيوف و جلسنا مع بعض دخنا سيجارة و كملنا القهوة . بعدين انا كنت كتير حميانه و ممحونه و حاسه انه لسا بدي كمان سكس .. و كنت حابه اجرب زبرين بنفس الوقت .. و احنا عم نندخن السيجارة .. قربت على سامح و صرت امص زبه .. طبعا وقف على طول كان جالس على الكنبايه .. بعدين طلبت من سامح يوقف و ضليت امصله زبه و انا جالسه على ركبي على الارض .. و طلبت من عثمان كمان يوقف جمب سامح عشان امصله هو زبه كمان .. صرت ماسكه زب سامح و عم امص زب عثمان .. طبعا المني تبعهم لسا على زبارهم .. بعدين طلبت من عثمان يجيب اللوبريكاشن من غرفه النوم . طبعا هز بيعرف مكانه لانه من اهل البيت .. المهم خليته يحط على فتحة طيزي و طلبت من سامح ينام على الارض و انا جلست فوق زب سامح و دخلت زبه بطيزي .. طبعا اتوجعت موت .. بس بعدين انبسطت كتير .. و انا عم ابتاك من طيزي من زب سامح . كنت بنفس الوقت عم امص زب عثمان .. بعدين طلبت من عثمان يدخل زبه بكسي .. صرت عم انتاك من كسي من عثمان و طيزي من سامح .. بصراحه كانت مؤلمه جدا بس كتير استمتعت فيها .. ما كتير طولنا لانه سامح جاب ظهره بسرعه جو طيزي .. اضطرينا نوقف .. عثمان طلع زبه من كسي و انا و قفت فوق سامح .. المني صار ينزل من فتحه طيزي .. قرب سامح و صار يلحس المني من فتحه طيزي .. عثمان كتير كان مولع راح جلسني على الكنبايه و رفع رجلي لفوق و صار يلحس بكسي و طيزي .. يعني صار يلحس بمني سامح .. انا تفاجأت بس كنت كتير مبسوطه .. بعدين دخل زبه بطيزي و ضل ينيك فيها لما جاب ظهرة جوا طيزي .. و صار يطلع المني منها .. بعدين اتعبنا كتير البسنا اواعينا و شربنا قهوة .. و طلبو مني انهم يروحو لشغلهم .. و تركوني و انا كسي و طيزي مفتوحين و مليانين مني منهم ..
من بعدها صار سامح يحكي معي كل يوم و صرنا صحاب كتير و ييجي لعندي و ينيكني من غير ما يحكي لعثمان .. و عثمان طبعا كل يوم عندي .. و احيانا نجتمع الثلاثه مع بعض و نعمل احلى سكس جماعي .. صرت شرموطه لسامح و عثمان ..
