NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة جنون امرأه ـ سبعة أجزاء 29/4/2022

Bob eltob69

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
29 أبريل 2022
المشاركات
7
مستوى التفاعل
4
نقاط
0
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
قصة جنون إمرأة اتمنى تنال اعجابكم

الجزء الأول


خرجت سلوى من منزلها بعد اتصل بها عمادليخبرها بانه سيتاخر وربما يبيت بالمكتب رغم طلبها له عدة مرات بالرجوع باكراً اليوم ..لكنه كالعادة اعتزر وتعلل بمشغولياته بالمكتب والعمل ..خرجت سلوى وهي لا تعلم الى اين تذهب ..فقد ملّت الجلوس بالمنزل طوال الاسبوع وكان زوجها قد وعدها بانه سيخرج معها يوم الخميس ...وسيسهران سوياً ويعودان الى المنزل ليكملا سهرتهما على انغام الموسيقى واضواء الشموع ..تخيلت احداث ليلة الخميس منذ اخبرها عماد ووعدها بذلك وكانت خيالاتها تتكرر مع كل وعد لعماد دون ان تتحقق بسبب مخالفته لوعده بكل مرة فـ وعد الخميس هذا لم يكن الاول ولا العاشر ولم يحدث ان تحقق هذا الوعد وفي كل مرة كان عماد يراضيها بكلماته المعسولة ويعود فيوعدها فيخلف فيراضيها مرةً اخرى ..اليوم منذ الصباح اخبرته انها لن تقبل منه اي عذر وعليه الوفاء بوعده اليوم ..قبلها عماد قبل خروجه مؤكداً لها انه سيوفي اليوم بوعده ..فجهزت فستانها واختارت قميص النوم الذي اشترته خصيصاً لهذه الليلة ..كان قميصاً قصيراً جداً اسود حالك السواد يظهر مفاتن جسدها الشبق ..قميص يكشف كل صدرها عدى حلماته وقصير حد انها اذا انحنت انحناءة صغيرة ظهر طيزها المكور الابيض ..واكتناز لحم فخزيها مع خصرها النحيل كان يجعلها في ذلك القميص مثل ممثلات البورنو الجميلات بل هي اجمل منهن بشعرها الاسود وخدودها المتوردة وشفتاها الجميلة التي تغريك لتقبليها ولثمها دون ان تشعر ..كانت جميلة وتمتلك جسد اجمل شبق ..يحب الجنس وكان مهملاً من قبل صاحبه فزوجها كان يهتم بها الفترة الاولى من الزواج فقط ..بعد سنتين من زواجهما انغمس في عمله مهملاً بيته وزوجته التي كانت تتوق لممارسة الحب معه ..خصوصاً انه لم يكن هناك ما يشغلها ..فهي لم تنجب ولم تشغل نفسها كثيراً بذلك ولا هو..ولم يحدث ان تحدثا في هذا الموضوع ..ولم تكن لها صداقات مع جاراتها فهي لا تحب الثرثرة كباقي النساء ..خرجت سلوى بعد اتصلت بزوجها لتذكره بوعده الذي كعادته اخلفه مرةً اخرى متعلالاً بكثرة عمله وايميلاته ومراسلاته مع الشركات الصينية والامريكية التي بسبب فارق التوقيت يتطر مجبراً للمبيت بالمكتب احياناً ..اقسم لها انه سيبر بوعده في اقرب فرصة اغلقت الخط دون ان تستمع لباقي وعوده التي لم ترى منها سوى الاعذار ثم التكرار ..خرجت بعد ان مزقت فستانها وكسرت بعض الفازات التى وجدتها امامها خرجت مرتديةً بنطلون الجنز وتيشرت ضيق لم تكن معتادة على الخروج بهذه الملابس ولكنها لم تنتبه لها الا وهي قد عبرت اكثر من ثلاث شوارع من منزلها ..لم تكترث حتى بعد انتباهها لذلك ..فقد كانت اعتزمت الخروج وتركت سيارتها بالبيت ..حتى مفتاح شقتها لا تتذكر ان كانت حملته معها ام تركته على الباب ولم تبحث عنه حتى ..اخرجت جوالها وطلبت احدى سيارات الاجرة من احدى التطبيقات ..وقفت تنتظر وصول السيارة ..بعد دقيقتين كانت السيارة امامها ..لم تنتبه لنفسها وهي تقوم بفتح الباب الامامي وتجلس على الكرسي المجاور للسائق وتغلق الباب ..جلست وصامتة فهي لم تكن تدري الى اين تذهب او ماذا ستفعل ..سرحت بفكرها حتى انها نسيت انها تركب في تلك السيارة ..انتبهت الان الى انها ركبت الى جوار السائق وانها كانت شاردة وناسية تماماً ما يحدث في تلك اللحظة ..
-على فين يا هانم اصلك محددتيش مكان معين ع الابلكيشن ..كانها كانت تمشى وهي نائمة وايقظها صوت هذا الرجل ..
التفتت سلوى الي مصدر الصوت ..لتجد شاباً في ثلاثينات العمر ملتحي ..شعره اسود ناعم كثيف ..وسيم ..وجدته مبتسماً بعكس ما كانت تتوقع ..مما شجعها على عدم تغيير مكانها والعودة الى الوراء ..فسالته ان يعرف مكاناً هادئاً على النيل ..اجابها بالايجاب ..وانطلق دون ان ينظر اليها ..شردت مرة اخرى بفكرها في تفاصيل هذا اليوم وكيف كان سيبدو اذا كان عماد اوفى بوعده ..وعاشت في حلم جميل ايقظها منه صوت السائق يسالها ان كانت تود مطعماً او كافيهاً معين على النيل ..فاجابته بانها ليست متجهة الى مكان معين ..وتفضل الذهاب لمطعم يقدم وجبات بحرية ..اخبرها بانه يعرف مطعماً راقياً على النيل وانها ستشكره عليه ..اجابته بالموافقة ..وزاد هو في سرعته ..وسرحت مرة اخرى ..حتى احست بتوقف العربة امام المطعم فنزلت واتجهت الى المطعم دون ان تنتبه لانها لم تدفع لسائق الاجرة ..الذي نده عليها لتلتفت وتجده واضعاً يديه على سقف السيارة وذقنه عليها مبتسماً فـ انتبهت لانها لم تدفع له وانها لم تحمل معها نقوداً من منزلها اساساً وانها خرجت دون ان تفكر حتى في اخذ محفظتها معها ..وضعت سلوى يدها على راسها ولم تعرف ماذا تفعل في هذا الموقف المحرج ..عادت للسائق لتشرح له بخجل انها نسيت اخذ محفظتها ..وعكس ما توقعت ابتسم لها وقال: يا ستي انا مسامح في حقي بس بشرط

يتبع


الجزء الثاني


سلوى: ايه الشرط
-انك تقبلي عزومتي ليكي على العشاء.
هنا انتبهت سلوى انها اذا دخلت المطعم فعلاً لن تستطيع طلب اي شىء وربما لن تستطيع حتى الجلوس في احدى طاولته دون ان تطلب شيئاً ..ترددت ولكنها لم تكون تملك خياراً اخر سوى الموافقة ..فـ اشارت له بالايجاب
فاشار لها بيده ناحية باب المطعم قائلاً : اتفضلي ي هانم
ابتسمت له واتجهت نحو باب المطعم وهو خلفها واكتشف ان مرافقته ايه في الجمال ..لم تكن جميلة الوجه فقط كما كان بظن بل انها تحمل جسداً انثويا قل ما يرى الانسان مثله...فبنطال الجنز كان ضيقاً يبين كل تفاصيل جمال اردافها بومؤخرتها وحتى رجليها ..تتمايل في مشيتها رغماً عنها ..اسرع هو يلحق بها ليستقبله النادل على الباب باحترام ..اهلاً هاني بيه
اجابه هاني بابتسامة لياخذهم النادل لاقرب طاولة على النيل ..بعد ان اجلس هاني سلوى كما يحدث في الافلام والمسلسلات التي تراها سلوى ..فـ عماد زوجها رغم طيبته وحبه الشديد لها لم يحدث ان قام بفعل كهذا ..جلست بعد ان شكرته النادل: تؤمر بـ ايه هاني بيه هاني: شوف الهانم تطلب ايه يا علي سلوى: انا عايزة سمك مشوي .....ابتسم هاني واشار لعلي بيديه ان يجعلهم اثنين واشار عليه باضافة السلطات وسال سلوى بابتسامته التي لم تفارقه منذ راته بتاكلي شطة. اجابت سلوى بالايجاب. سلوى: شكلك بتيجي هنا كتير يا استاذ هاني
هاني: انا متعود كل يوم اتعشى هنا
سلوى: يا بختك
هاني مبتسماً:الليلة فعلاً يا بختي اني لقيت حد جميل زيك يتعشى معايه
ابتسمت له سلوى ع استحياء واخذهما الحديث بعيداً بعد ان تعرفا ع بعضهما ..وجدت سلوى ان هاني شخصاً لطيفا وبدات تعجب به خصوصا انه بعد ان تعرف عليها اكثر اصبح يكثر من المديح والكلام المعسول الذي كانت سلوى تفتقده من زوجها كما ان وسامته وابتسامته اسرتها وارتاحت له واصبحت تتحدث اكثر منه ..حكت له عن زوجها وعن اهماله لها وكيف انه يوعدها ثم يخلف وعده في كل مره وانها تحس انه تغير من ناحيتها بعد الزواج ولم يعد يحبها كسابق عهده قبل الزواج ...هاني كان ينظر اليها باعجاب واضح وكان يتسلق بنظراته ذلك الجسد الفاتن انها امراة دون غلطة واحدة وجهها الجميل بتلك الشفاه الكرزيه والعيون الغزلانيه والخدود الموردة وصدرها النافر وشعرها الاسود الطويل ..انها امراه كاملة الانوثة ..كان هاني يعلم جيداً ان النساء يحبون من يستمع لهن لذلك كان مستمعاً جيداً ومتحدثاً لبقاً اذا دعته الضرورة للحديث ..تناولا طعامهما وهما مندمجين في الحديث ..او هي مندمجة في الحديث بينما كان هو مندمجاً في جسدها فـ تارة يتخيلها عارية وتارة يتخيلها بالبكيني ..لم يكن هاني قادراً على السيطرة على عقله وخيالات عقله ..هي وجدت فيه الشخص الذي يستمع لها ويحادثها ويغازلها ويثيرها في بعض الاحايين بكلماته وهو وجد فيها الانثى كاملة الانوثة ..سرقهما الوقت وهم يتحدثان حتى انتبها الى ان المطعم ليس به احد سواهم ...كان خالياً تماماً نظرت سلوى الى هاني قائلة له: الوقت سرقنا وشكلي رغيت كتير
هاني: لا ابداً انتي الواحد ميشبعش منك خالص ويحس بالوقت في وجودك
سلوى وهي تناظر ساعتها: طيب الوقت اتاخر ولازم ارجع دلوقتي
ابتسم هاني ونهض وهو يسالها : ممكن طيب في طريقنا اعزمك ع احلى حُمص بالشطه فيكي يا بلد
ابتسمت سلوى قائلة: ممكن
خرجا سويةً من المطعم واثنا خروجهما تبعهما علي النادل حتى باب السيارة وبعد ان ركبت سلوى سمعت هاني يقول للنادل: خلي الحسابات لبكرة يا علي واعمل حسابك تقفل كل البيبان مش ذي امبارح تنسى الباب الوراني فاتح ..
وركب هاني وقبل ان يدير محرك سياراته سالته سلوى: هو المحل دا بتاع مين
هاني: المحل دا يبقى بتاع العبد لله
سلوى: يعني عندك مطعم ذي دا وعربيتك ماشاء **** وباين عليك مرتاح ..اذاي
قاطعها هاني: تقدري تعتبريها هواية بعدين كنت ح الاقي القمر دا فين لو مكنتش شغال بعربيتي
قاطعته سلوى: انا من الاول كنت حاسه انك مش بتاع اجرة ولا حاجة ..ابتسم لها هاني تلك الابتسامة الساحرة التي اسرتها واعجبت بشخصيته بعد ان كانت معجبة بوسامته ..فهو خفيف الظل ظريف ومتحدث لبق وحتى في مغازلته لها لم تكن تريده ان يتوقف عنها..
يتبع


الجزء الثالث


كانت الساعة تشير الى الثانية صباحاً حينما ناظرتها سلوى ..كانت منتشية نشوة غريبة ..كتلك التي تحدث عندما تتعاطى الكوكايين او الهرويين نشوتها كانت بسبب انها لاول مرة تخرج وحدها وتتاخر مع شخص تتعرف عليه لاول مرة ..لم تكن تريد لهذا الشعور ان يتلاشى قريبا كانت تريده لاطول فترة ممكنة ..لذلك لم تعترض ع طلب هاني بان يتمشى معها قليلاً ع الكورنيش ..بل كانت سعيدة بطلبه ..
توقف هاني وجاء ليفتح الباب لسلوى بحركة دراماتيكيه منحنيا ومشيراً لها بالنزول ..عندما ارادت النزول امسك بيدها وهو في تلك الانحناءه وقبل يدها ..ابتسمت له سلوى واتجها نحو الكورنيش اشار عليها ان تجلس وذهب هو واحضر كوبين من الحُمص وجلس بجوارها ..يحدثها عن جمالها ويغازلها بعينيه اكثر مما يغازلها بكلام شفتيه ..كانت سلوى سعيدة جداً ..فـ قد افتقدت هذه الكلمات وهذا الغزل فمنذ فترة طويلة لم تسمع مثل هذا الكلام بسبب عدم خروجها وعدم لقائها ..سلوى التي تربت على يد ابوها بعد وفاة والدتها وهي صغيرة ..كان والدها يدللها بحكم انها وحيدته ويتيمة ..وهي كانت تحب والدها اكثر من اي شىءفي هذه الدنيا ..حتى انها لم تكن تفكر في الحب والزواج كباقي البنات في سنها ..حتى ظهر عماد في حياتها ..التقى بها في جامعتها صُدفة ..فاسرت لُبه وفؤده ..بل وروحه ..كان يمتلك شركة صغيرة للاستيراد والتصدير وكانت احواله المادية ميسورة فوالده لديه مجموعة شركات ومصانع ولكنه اثر على نفسه الابتعاد عن امبراطورية والده والاعتماد على نفسه وتكوين امبراطوريته الخاصة ..وكان يؤجل فكرة الزواج ويرى ان العمل اهم ..حتى رأى سلوى ..انسته كل خزعبلاته وافكاره السلبيه عن الزواج ..تعرف عليها وبعد ان اكمل اسبوع معها كان في بيتهم يطلب خطبتها ..لم تكن قد تخرجت من الجامعة بعد ..اصر والدها ان تكمل تعليمها ..وعماد يوعده وترجاه ان يزوجها له وستكمل تعليمها وهي زوجته وفي بيته ولن يعطلها عن جامعتها و..و..الخ ولكن بات كل محاولاته بالفشل ..فـ انتظرها مده عامين حتى اكملت السنة الرابعة ..وكان الزواج بعدها ..عاشت سلوى اجمل عامين في حياتها مع عماد ..فقد كان يحبها حباً شديداً ..ولكن سرعان ما كان يخبو ذلك الحب شيئاً فـ شيئاً بـ انغماس عماد في عمله وتكبير وتوسيع امبراطوريته واصبح يهمل سلوى ..وهي كانت تراه كل يوم يقل اهتمامه بها ..احياناً يسافر لاسابيع تاركاً اياها وحدها ..لم تكن تشك فيه او انه يعرف امراه اخرى ..فما من امراة تستطيع لفت نظر عماد فهي تعلم انه يحبها ولكنه يهملها ..لقد اصبحت مثلها مثل قطعة اي اثاث او ديكور في المنزل ..انها تعتقد ان عماد ينساها ولا يتذكرها الا حينما يعود ليراها في البيت او عندما تتصل به هي ..لانه لا يتصل بها الا اذا كان نسي شيئاً في البيت ويريد التاكد من انه موجود ..في مرة قررت ان لا تتصل عليه ابداً وفعلت ..ولمدة اسبوع كامل لم تتصل هي وكانت تتمنى ان يتصل عليها ولو لمرة ..ولكنه لم يفعل ..
فلم تتحمل وبدات تتصل عليه ..وحتى هو لم يلحظ ان زوجته طوال اسبوع لم تكن تتصل به ..عانت سلوى في صمت ..لم تكن من النوع كثير الذي يشتكي كثيراً ..كانت تحتفظ بكل مشاكلها داخلها ..ولكنها انفجرت والقت كل تلك الاشياءالمكتومة اليوم ..فرغت كل ما فيها لـ رفيقها الليلة ..وكانت سعيدة ومنتشية وتحس انها عادت محور اهتمام لشخص ما في هذه الدنيا ..بعد ان كانت قد استسلمت لفكرة انها قطعة ديكور او اثاث بشقة عماد ..حسسها هاني بانها لا زالت انسانة حسسها بانها اجمل الاشياء التي حدثت له منذ زمن بعيد ..

جلسا يتناولان الحمص وهاني يرمي النكات المضحكة وهي سعيده وتضحك دون اي تحفظات او خجل كانت تقهقه باعلى صوت ..كانت كانها سكرانه نعم لقد اسكرها هذا الشاب ..لا هذا الرجل ..كسر كل الحواجز في سويعات ...كانت سعيدة مبتهجة ..لم تكن تريد لهذا اللقاء ان ينتهي ..بل ارادت ان تكون مع هاني لاطول فترة ممكنة ..ورغم ذلك نهضت فجاءة وقالت ان الوقت تاخر وانه يجب ان تعود ..قام هاني مبتسما تلك الابتسامة الاسرة ..قائلاً: الوقت معاكي بعدي بسرعة يا سلوى ..عارفة ليه ..لانك احلى من ان الواحد يقدر يحس بزمن ولا مكان وهو معاك ..مينفعش افكر فحاجة تانية وما اقدرش اصلاً ..
ابتسمت سلوى ابتسامة خجلة ..فهذا الهاني مع كل كلمة ينطقها تاسر جزء من عقلها وقلبها ..حتى اصبحت لا تتخيل انها ستفارقه بعد قليل ..
ركبا السيارة واتجها نحو منزلها ..في الطريق كان هاني يتحدث وهي لا تستمع له ..كانت سارحة ..في وجه هاني ..ما اجمل عينيه ..وحاجبيه الذين يحركهما كلما غازلها ..ذقنه ولحيته شاربه الكثيف ..اوووه لقد تغيرت طريقة تفكيرها بهاني ..ي ترى كيف ستكون قبلته اذا قبلها ..هل لديه ذلك الشعر الكثيف على صدره ..هل لديه قضـ ... اوووه لا بدات تطرد هذه الافكار من راسها ..ولكنها تطردها من هنا فتعود من هناك ..

واستمرت المناكفات بينها وافكارها حتى وصلا امام باب العمارة ..
وكعادته نزل هاني وفتح باب السيارة لها ونزلت تبحث عن شىء في جيوب زالك البنطال الضيق ..فسالها هاني عن ماذا تبحث ..فعرف انها تبحث عن مفتاح شقتها ..ولم تجده فتاكدت انها نسيته في الشقة ..اخبرته بذلك فصعدا معاً الى الشقة ليرى هاني ان كان يستطيع فعل شىء ..بعد ان راى هاني الباب طمانها واخبرها بان الموضوع بسيط وعاد الى سيارته واحضر معه سلكاً رفيعاً ودبوساً ..وبدا يدخلهما في فتحة المفتاح وبحركات شخص متمرس ..وبعد عدة محاولات فُتح الباب ..
سلوى: ايه دا انت بتشتغل حرامي بالليل..!!
هاني: ههههههه تقدري تقولي اني كشكول وسلة خضار من كل شجرة فيها حتة
سلوى: قصدك من كل بستان زهرة
هاني: و**** مفيش زهرة في الدنيا تضاهي الجمال دا (مشيراً اليها بكلتا يديه)
دعته سلوى للدخول ليشرب عصيراً او قهوة ..فقال انه سيدخل فقط ليرى كيف تعيش هذه الاميرة ويتخيل يومها في هذا المنزل..منذ ان تستيقظ وحتى تنام ..دخلا سوية الى الشقة التي كانت كل انوارها مضاءة وحتى المكيفات كانت تعمل ..وهناك قطع فخار متناثرة على الارض تذكرت لحظتها سلوى ما حدث بداية هذه الليلة ..حينما كسرت الفازات ووجدت الفستان او بقايا الفستان الذي مزقته قبل خروجها ..نظر هاني في ارجاءالشقة وقال: شكله في حرامي دخل عندكم
ضحكت سلوى لتخبره بما جرى في وقت سابق من هذه الليلة ..وتنزل على قدميها لتنظف الارض من قطع الفخار المكسور فكانت تلتقط القطع وترميها في سلة قريبة ..نزل هاني ليساعدها وعند نزوله وقع نظره على صدرها الذي كان يظهر جزء كبيرا منه كلما نزلت ع قدميها ..نزل هاني واصبح يساعدها ويسرق النظر نحو ثديها دون ان تشعر هي بذلك وبعد ان نظفا الارضية بدات تلملم قطع ذلك الفستان الملقي ع الارض ..لم يفوت هاني الفرصة فاصبح يجول بنظره في تفاصيل جسدها كان التيشرت الذي ترتديه يرتفع حينما تمد يدها وهي جالسة تلتقط قطع فستانها وكان البنطال ينزل قليلا فيظهر جزء من الاندر وير الذي استطاع ان يفرز لونه الاسود ..بدا قضيب هاني يستيقظ رغم محاولاته في السيطرة عليه ..لقد كان هاني يناضل منذ ان راها تدخل امامه المطعم في السيطرة على قضيبه ..ولكنه هذه المرة فشل فشلاً ذريعاً ..فجلس يساعدها فيما تفعل ..لا ليرى نهديها بل ليداري غضبة قضيبه عنها..واصبح يشغل تفكيره باشياء بعيدة عنها عل قضيبه يتناسى وينسى ويعود ليرتخي مرة اخرى ..مرت عدة دقائق حتى كانا قد نظفا ورتبا كل تلك الفوضى التي احدثتها سلوى قبل خروجها ..قام هاني يطلب كوباً من الماء فمدت سلوى يدها لهاني كي يساعدها على النهوض اخذ بيدها ولكنه اثناء ذلك انزلقت رجله اثناء قيام سلوى لم تستطع سلوى ان تترك يده تشبثت بيده علها تمنعه من السقوط ولكن هيهات سقط هاني وسقطت سلوى عليه وكانت في حضنه وكان ممسكاً بها خوفاً من ان تسقط ع الارض ..

يتبع

الجزء الرابع

فجاءة وجدت سلوى نفسها بين احضان هاني ..وبدا هاني يتحسس اكتاف سلوى ويسالها ان كانت بخير ..كانت اكتافها شديدة الليونه مما جعل قضيبه يستيقظ مجدداً بعد ان جاهد لكي يجعله يسترخي ولكن في هذا الوضع كان من الصعب على هاني اقناع قضيبه بالخمول والاسترخاء ..
شعرت سلوى بقشعريرة تسري في جسدها ..فلاول مرة يلامس جسدها جسد شخص اخر غير عماد الذي اهمل هذا الجسد الشبق كانت تجبر نفسها على عدم التفكير فـ الجنس وتشغل نفسها باشياء اخرى ..حتى انها كانت لا تشاهد المسلسلات الرومانسيه والافلام الرومانسية بل تشاهد المسلسلات التاريخية وافلام الاكشن والرعب ..وقد كان جسدها مشتاقاً لملامسة رجل لاحتضان رجل ..كان شفتيها تتوق لقبلة من شفاه رجل يعضها ويعصرها بين شفتيه ويقوم بمصها ومداعبتها بلسانه ..كانت تمني نفسها اليوم بممارسة الحب مع عماد فـ هيأت نفسها لذلك منذ الصباح ولكنه لم يحضر ..تناست الامر طوال هذه الليلة ولكن ما حدث الان جعلها لا تستطيع منع نفسها من التفكير فيه ..قامت سلوى وهاني يضحك وهي تقوم بنفض ملابسها وتضحك هي الاخرى ..قامت وذهبت الى المطبخ واحضرت زجاجتي عصير وسالته ان كان يفضل البرتقال ام المشكل فطلب البرتقال ..جلسا على الكنبة ذاتها ..يناظر كل منهما الاخر ..حتى تكلم هاني :ممكن تفرجيني ع شقتك
سلوى: اوي اوي
نهضا سويا سارت امامه وهو يجاهد لاخفاء انتصاب قضيبه ومحاولاته جاهداً في اقناعه بالارتخاءولكن هيهات ..فمنظر سلوى وهي تسير امامه بهذا الغنج وهذا الجسد كانت اقوى تاثيراً على قضيبه بل وشلت حتى تفكيره ..دخلا سوية لغرفة بجوار الصاله قالت له انها غرفة للضيوف ثم اشارت على غرفة اخرى وقالت له تلك غرفة ثانية ولكن لم نقوم بفرشها ..وذلك هو الحمام وهنا غرفة النوم وقالتها وهي تسير نحوها وتفتح الباب ودخل هاني مسرعاً على الغرفة حتى لا ترى سلوى ذلك الانتفاخ الواضح بين فخذيه ..عند دخوله وجد هاني فستان النوم الذي كانت تنوي سلوى لبسه لعماد في هذه الليلة ..نسته سلوى مفترشاً السرير قبل خروجها ..شعرت سلوى ببعض الخرج فاستدركت الموقف بان قالت له وذلك حمام وهي تشير للحمام داخل الغرفة ..وكان هاني في تلك اللحظة يدعو **** ان تلاحظ سلوى ما يحدث اسفل بطنه فقد كان قضيبه في اوج غضبه بعد تخيل هاني لسلوى مرتديةً ذلك الفستان ..خرج هاني من الغرفة متجها للثلاجة ويخبرها ان العطش قد نال منه وانه يريد ان يشرب ..طلبت منه الانتظار في الصالة ريثما تحضر ..
كانت سلوى قد وصلت اعلى درجات الاثارة بعد ان رات نظرات هاني لذلك الفستان ..بل انها لاحظت انتصاب قضيب هاني رغم محاولاته جاهداً ان يداريه عن نظرها ..
اغلقت سلوى باب غرفتها عليها وجلس هاني في الصالة لقد اصبح يعاني من الاحتقان لكثرة هيجان قضيبه ومجاهدته لجعله يرتخي ..احس بالم اسفل بطنه واسفل قضيبه يبدو ان تلك البيوض قد تالمت بعد تحفزها لشيء تمنته ولم يحدث ..خرجت سلوى مرتدية روب فضفاض وتحمل في يدها نقوداً ..مدت بها لهاني ..الذي رفع حاجبه مندهشاً
هاني: انتي بتعملي ايه
سلوى: يا هاني انت لازم تاخد فلوسك
هاني: انا شرطت عليك انك تقبلي عزومتي ع العشاء مش اسلفك حق العشاء
سلوى: وانا قبلت العزومة ع اساس انك ح تاخد حق المشوار لما ارجع البيت
هاني: سلوى انتي ليه عايزاني ازعل منك
سلوى: الحق حق والحق ميزعلش يا هاني
هاني مقترباً منها وممسكاً بيديها التي تحمل النقود يشدها اليه ويعصر يدها ويضمها الى صدره ثم يهمس في اذنها : وانا مسامح في حقي
اقشعر بدن سلوى بعد ان لثم اذنها بقبلة وشعرت بانفاسه الحاره على اذنها ذابت بين يديه وهو يقبلها على حلمة اذنها ويضعها بين شفتيه ويداعبها بلسانه ..ويلثم رقبتها وافلت يدها التي كانت تحمل النقود لتقع النقود على الارض ..يتبع



الجزء الخامس


ليمسك بها من كتفيها ويقترب من شفتيها التي منذ ان راهما يمني نفسه بتقبليها ..يقترب ويذوب معها في قُبلة طويلة ..يمسك بشفتها السفلى بكلتى شفتيه ويجذبها الى اعماق فمه ويداعب تلك الشفاه بلسانه يمسك تتحرك يديه من كتفها ليمسك براسها ويبالغ اكثر في مص تلك الشفاه ..ياله من طعم ..كلما زاد في تقبليها احس انه يريد المزيد ..ذابت سلوى واصبحت وكانها غائبة عن هذا العالم مدت يدها وامسكت بكتف عماد ثم وضعت يديها على راسه مستسلمة لقبلاته نزلت يد عماد على جسد سلوى يتحسس كل جسدها وهو يزيد من قبلاته ومصه لشفتيها فتارة يمص الاعلى وتاره السفلى وتاره الثنين معاً حتى قام بمص لسانها ويديه تنزل من ظهرها لتتحسس مؤخرتها ليمسك بها ويشدها اليه وهو يقبلها ..يكاد قضيب هاني ينفجر بعد التصق تماما بجسد سلوى ..ظل يلامس مؤخرتها ويقبل شفتيها بشراهة يزيد من عصر مؤخرتها بيده ويضمها اليه اكثر ..تتحرك يده نحو تلك الاربطة الموجودة على الروب ليقوم بشدها فتُفتح الواحد تلو الاخر حتى سقط الروب كاشفاً عن فستان النوم الذي راه هاني قبل قليل على ذلك السرير ..لم يتمالك هاني نفسه ..حمل سلوى بين يديه دون ان يفلت شفتيها من بين شفتيه ..حملها بين زراعيه كانه يحمل طفله ..لم يكن يشعر بثقل جسد سلوى ..حملها ووضعها على السرير داخل غرفتها .. ليبدا بتقبليها من اعلى جبينها وخدودها ثم يقبل شفتيها ويقوم بمصها مرة اخرى وبعضها بشفتيه وينزل بلسانه يقوم بلحس رقبتها بطريقة دائرية من اسفل اذنها وحتى اسفل الاذن الاخرى يقبلها ويلحسها ثم يقوم بمصها ..مد يده الى صدرها يداعبه وهو يقبل كل جزء من وجهها ويخرج صدرها من ذلك الفستان الذي كان يظهر اكثر مما يُبطن ..ليخرج ثدييها وينزل وهو يقبل رقبتها واعلى صدرها ..لينزل على المنطقة المحيطة بحلمتها فيقوم بلحسها بلسانه ويقترب من حلمات صدرها وكانت انفاس سلوى تتصاعد ..بدا يداعب تلك الحلمات بلسانه ..بطريقة دائرية يقوم بلحس حلمة ثديها اليسرى وتعتصر يده الاخرى ثديها الايمن ويمسك بحلمة الثدي الايمن فيضعها بين اصابع يديه السبابة والابهام ..ويقوم بفركها بنعومة وهو يمص حلمة الثدي الايسر ..بدات بعض التاوهات تخرج من سلوى زاد هاني في لعق ثديي سلوى وانتقل من مص ثديها الايسر ليمص حلمة ثديها الايمن ليمسك بحلمة الثدي الايسر باصابع يده ويفعل بها ما كان يفعله بالايمن ...اختبرت سلوى شعوراً جديدا عليها فلم يكن عماد خبيراً بامور الجنس وكان يكتفي بتقبليها قليلاً ثم يعتصر ثديها ويدخل قضيبه ويقذف حتى قبل ان تستثار بشكل كامل ..كانت سلوى تختبر نشوة الجنس وكانها لاول مرة تكون بين يدي رجل ..فـ ها هو هاني بعد ان اشبع صدرها مداعبة ورضاعة ينزع عنها ذلك الفستان.....يتبع



الجزء السادس

استيغظت سلوى لتجد نفسها تحت لحافها الدافىء ..ولا اثر لهاني ..تسالت ..هل كنت احلم؟!!..تحسست جسدها فوجدت بعض قطرات ماء هاني لزجة على عانتها..لا لم اكن احلم لقد كانت كل تلك المتعة حقيقية ..قامت مترنحة نحو دولابها وارتدت فستانها والروب وتبحث عن هاتفها لتجد اكثر من 10 مكالمات من زوجها ..وفي النهاية رساله مفادها انه سـ يسافر لعدة ايام وانه يرجوها انت تجهز شنطة سفره ..اتجهت الى الحمام بعد ان رمت هاتفها على السرير ..
*******
لم يستغيظ هاني في ذلك اليوم الا بعد الساعة الخامسة مساءً فقد نال منه التعب والانهاك ..رغم انه معتاد على السهر الا ان سهرة البارحة كانت مختلفة..نهض من سريره وهو يتذكر تفاصيل الليلة الماضية..انتصب ذكره ليعلن عن شوقه لها واستعداده لتكرار ما حدث البارحة في كل لقائته معها..خرج هاني الى المطعم بعد ان اخذ حماماً دافئاً..وطوال الطريق كان يفكر..هل سيلتقي بها مرة اخرى؟!؟..ماذا سيكون رد فعلها اذا راته مرة اخرى..ماذا سافعل انا..وصل هاني الى المطعم قبل ان يجد اجابات على كل تلك الاسئلة..
نزل هاني من سيارته وقبل ان يدخل الى المطعم سمع صوتاً يناديه..ليلتفت ويجدها هي ..نعم كانت سلوى تنتظره عند المطعم ..كانت جالسه على مقدمة سيارتها ..لم يصدق هاني عينه للوهلة الاولى..طل جامداً في مكانه حتى لوحت له بيديها ..تحرك نحوها ببطء ثم بدات قدماه تهرول ..حتى عند وصوله اليها نزلت اليه ..وشدته من يده وفتحت باب السيارة وعندما اراد ان يتكلم اسكتته بوضع يدها على فمه ..ركب هاني دون يشعر .وجد نفسه جالساً الى جوارها وهي تقود ..لم تتكلم معه وهو لم يبادر بالكلام ..فقط جلس يتاملها ..وهي تشعر به وبنظراته ولكنها كانت توهمه بعكس ذلك ..وظلت تفود في صمت حتى توققت امام منزلها ..لتنزل وينزل هو حتى دون ان يسالها ..يدخل معها الي الشقة ..لتغلق الباب ..وتبدا بخلع ملابسها قطعة قطعة..حتى وقفت امامه عارية تماماً..

يتبع


الجزء السابع


لم يتمالك هاني نفسه امام هذا المنظر الخلاب الذي يذوب امامه الحديد انقض عليها هاني وحضنها ويديه تجول في كافة جسد سلوى الذي لم يرى مثله منذ سنين اصبح يقبلها بجنون في كافة انحاء جسدها العلوي وتزيد تاوهات سلوى كلما لامست شفتاه جسدها ..ذابا معاً في قبلة طوويلة اعتصر فيها هاني شفاه سلوى السُفلى بين شفتيه ولسانه يتذوق طعم تلك الشفاه ويمتص كل قطرة من ريقها ليمسك بشفتها العلويه ويكرر معها ما فعله بالسفلى ويده تعتصر نهديها وهو يدخل لسانه في اعماق فم سلوى ليتذوق كل ما بها ويمسك بالشفتين معاً ويمتصهما لا بل كان يرضع تلك الشفاه ويمتص لسانها بين الحينه والاخرى ويده تعتصر نهديها تاره وتفرك حلمات تلك النهود تارة اخرى ..لم تتذوق سلوى لذه جنسيه مثل هذه من قبل ..لم تقوى على الوقوف ليحملها هاني بين يديه ولم يكن يقوى على حملها لغرفة النوم فوضعها على الكنبة الموجودة امامه ليس لعدم قدرته على حملها ولكن المتعة التي كان يشعر بها لم تكن تتحمل ان ينتظر تلك المسافة التي كان سيقطعها حتى غرفة النوم ..وضعها ع الكنبه وارقدهاعلى ظهرها لينقض على رقبتها مصاً ولحساً وتقبيلاً وكان يجول في كافة انحاء رقبتها ليصل الى اذنها فيمسك بحلمات اذنها بين شفتيه يلعقها ويهمس في اذنها بكلمات حب لتذوب سلوى من سخونة انفاسه على اذنها لينزل على صدرها ويقبل صدرها ويعتصر تلك النهود ويجول بلسانه حول حلمة النهد الايسر ويده تفرك حلمة النهد الايمن لتمسك سلوى براسه وتضع فمه على حلمة نهدها فلم تعد تقوى ع الانتظار فقد غرق كسها بمائه لم تشعر بمثل هذا الشعور من قبل لم يحدث ان تدفق ماء كسها بتلك الغذارة من قبل بل انها لا تذكر انه تدفق نصف هذا القدر كانت تترجى هاني ان يدخل قضيبه ويضفىء تلك النار التي اشعلها وكان يستمتع بتلك التوسلات ظل هاني يرضع نهدي سلوى وزبه يترنح امام كسها ونزل على بطنها بعد ان اشبع نهودها ارضاعاً وشبع منها ليجول بلسانه في انحاء بطنها ويدخل لسانه في سرتها ما كان يفعله هاني كان يجعل سلوى تتلوى وتتاوه من فرط اللذه التي تعيشها مع هذا الخبير الجنسي وكادت تبكي وهي تترجاه ان يدخل زبه داخلها وهو لا يبالي بتوسلاتها ويتمادى في لعق كل ما يصادف لسانه حتى وصل الى ذلك الكس الوردي فبدا بلحس البظر لحسات صغيره سريعة متتاليه ككلب يشرب ثم امسك ببظرها بين شفتيه يقبله ويمصه ويلعقه بلسانه بطريقة دائرية وينزل لفتحة كسها وهو يلحس ويقوم بادخال كسها في فمه دفعة واحده لقد كان هاني ياكل كسها اكلاً وبدا بادخال لسانه في فتحة كسها الوردي فامسكت براسه بيديها تدفعه لكسها وتطالبه بالمزيد واطبقت على راسه بين رجليها وتاوهاتها تملا المكان بعد ذلك قام هاني بالامساك بزبه وجعل يدعكه على اشفار كسها وبظره وهي تكاد تفقد وعيها من فرط اللذة وتصرخ وتطلب منه ان يدخله ..بداجسدعا هاني في ادخال راس زبه المدبب الى اعماق كس سلوى وصار ينيك ويديه تعتصران وسطها واهاتها تزيد من متعته ويخرج زبه فجاءة منها فتشهق وتصرخ فيعيد زبه الي اعماق كسها بل يصل زبه الى عنق رحمها وظل ينيك ويديه تجول في انحاء جسدها من الامام يفرك حلمات ثديها تاره يضربها تارة اخرى على ثديها ويعتصره بين يديه وينهزها نهزاً يحرك كل جزء في جسدها يخرج قضيبه منها يقلبها على بطنها يرفع وسطها قليلاً ويدخله دفعةواحده في كسها ويستلقي عليها ويحتضنها عليه وهو يقبل رقبتها من الخلف ويلعق حلمات اذنيها وينيك هذا الكس الذي اغرق زبه بسوائل الشهوه والمتعة ظلت تاوهاتها ترتفع مع كل حركةلهاني وظل هاني يزيد من وتيرته حتى بدت سلمى ترتجف تحته فعرف انها ستنزل شهوتها فزاد ف وتيرته اكثر حتى سكنت حركتها وبدا هو بقذف حمم زبه داخلها ..في تلك الاثناء كان عماد يصعد سلم العمارة متوجهاً لشقته
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
التفاعلات: Mada6666, النسر المحلق, Legend walker و شخص آخر
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Magic king, ahlawy77, خاربها و 4 آخرين
قصتك حميلة كملها
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008, حاكم الشاات, عمرو عمورى و 3 آخرين
حلوة جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: الوزير الحنين, حاكم الشاات, امير الجنس العربى و شخص آخر
القصة عبارة عن لوحة فنية ابدعت في رسمها بالكلمات فقفزت بالوصف بالكلمات فى جميع الوان المشاعر والأحاسيس جعلتنى أسبح معك فى محيط لغتنا العربيه الجميلة فى وصفك المهارى الرائع وغزلك الرقيق فى تلك الأنثى حتى أحسست انى اراها امامى متجسدة من ددمم ولحم تحياتى لشخصكم الكريم وهنياء لمنتدانا الغالى على إبرازة لتلك المواهب الشابة الرائعه
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008, حاكم الشاات, امير الجنس العربى و 2 آخرين
قصه جميله جدا وسردك للأحداث مشوق ومثير تسلم ايدك
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008، امير الجنس العربى و ناقد بناء
جميله احسنت ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008، امير الجنس العربى و ناقد بناء
اكثر قصة اعجبتني لحد اللحظة
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008 و امير الجنس العربى
قصة جميلة احسنت
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008 و امير الجنس العربى
قصة جميلة ومثيرة . منتظرة النهاية
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
قصتك جميلة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كلمات منسقة وسرد رائع
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
قصة روعة
تحياتى
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
تنقصها الاحأءات الجنسية
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
روعه ما تتاخرش في باقي الاجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: Abohamed و Hicham Yoseef792008
رؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤعه
 
روعة زبي ولع😘💥
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
القصه حلوه جدا بس كان تبقى احسن لو عامى كلها يافسحه كلها
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
القصة جميلة جداً
انتا عارف لو مكملتهاش انا هفجر المنتدي بسهام بهاني بمطعم السمك
😂😂😂
ايه كمية الجمال ده والمتعة دي كمل بعد ازنك
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: Last pharaoh، Abohamed و ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%