NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية قصه نوره الشرموطه في السعودية

abdo22255

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
26 فبراير 2023
المشاركات
7
مستوى التفاعل
33
نقاط
537
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
قصة نورة

الجزء الاول





أنا اسمي نورة ذات يوم رن هاتف المنزل وأنا ما زلت مستغرقة في نومي الصباحي كوني ربة بيت وليس لدي عمل ... نظرت إلى الساعة واذا بها العاشرة صباحا ... استمر الهاتف يملأ رنينه أرجاء الغرفة ... نهضت وذهبت إليه بتثاقل ... وبكل بطئ تناولت سماعة الهاتف وإذا بزوجي يخبرني بأن السباك سيحضر لإصلاح ماسورة حوض المطبخ وعلي أن أفتح الباب له ليقوم بعمله ... فاستجبت لطلبه وأغلقت السماعة ... قبل أن آخذ نفسا واذا بجرس الباب يرن .. لا شك بأنه السباك ... كنت شبه عارية .. ارتبكت ماذا أعمل فجرس الباب استمر في إزعاجي ... فلم يك أمامي إلا أن تناولت منشفة كبيرة (توال) كانت مرمية على السوفة وغطيت بها صدري وجزئي الأسفل ، فاتجهت ناحية الباب ففتحته ، وإذا بالسباك أمامي يقول: بأنه قد حضر لإصلاح العطل الذي أخبره زوجي به ... قلت له: أتفضل أدخل ...! فدخل ورد التحية ثم سأل: أين اتجاه المطبخ ...؟ فأشرت له بأن يتجه إلى يمين الصالة سيجد المطبخ أمامه ... اتجه إلى المطبخ وأنا اتبعه بخطواتي المتثاقلة ونظراتي المتفحصة له من الخلف وهو يحمل حقيبة عدته .. لم أتوقع أن يكون سباكا بهذه الضخامة فهو فارع الطول ومفتول العضلات كأبطال بناء الأجسام ، كنت أتخيله قبل ولوجه الباب بأنه في حجم السباك النحيف القصير الذي كان يتردد على منزل أمي ليصلح لها مواسير المنزل .. بدأت المخاوف تدب في نفسي ... لو استو حد بي هذا العملاق في المنزل فمن ينقذني من بين براثنه ... لماذا زوجي اختار هذه النوعية من السباكين .. الم يخش علي منه .. لماذا لم يختار سباكا أصغر حجما وأقل قوة حتى أستطيع مقاومته إذا ما هم بفعل شيء تجاهي ... وقبل أن أبدد هذه الهواجس المخيفة من مخيلتي وإذا بصوته الجهوري ينطلق في أرجاء المنزل كزئير الأسد : يا مدام أين مكان العطل ...؟ فاتجهت مرغمة إلى المطبخ لأدله على مكان الخلل ... فعند دخولي باب المطبخ لمحته ينظر إلي نظرات غريبة زادت من مخاوفي .. ومع ذلك فأنا لا أنكر بأن مظهره الرجولي الصارخ ولفتاته الشهوانية حركت في بعض رغباتي الأنثوية أمام فحولته الواضحه مددت خطواتي بتثاقل أنثى خائفة ووجلة ناحية الحوض ، فدنوت قليلا لأفتح له باب الدولاب تحت الحوض ... ففتحت الباب وأشرت له إلى مكان الخراب وعيني تراقب بحذر نظراته لأنحاء جسدي ... فدنى هو ليرى المشكلة مع تعمده الواضح للاحتكاك بجسدي الطري ... رفع رأسه فقال : لا أرى أي تسرب للماء من ماسورة الحوض .. قلت له عند استخدامي للحوض يبدأ التسرب ، فأنا الآن مغلقة المحبس الرئيسي لماسورة المياه ... قال : فضلا افتحي المحبس وجربي استخدام الماء في الحوض حتى أرى .. رفعت جسدي لأصل إلى المحبس الرئيسي حيث كان موضعه يفوق طولي ببعض السنتيمترات فما كان من المنشفة التي تغطي بعض جسدي العاري إلا أن انزلقت لتقع على الأرض ... بقي جسدي شبه عار تماما ... فلا يغطيه سوى شلحة النوم الخفيفة جدا التي لا تكاد تخفي شيئا بل تزيد الجسد إغراءا ... حتى أنني لم أتعود لبس الكلوت أثناء نومي أو حركتي في البيت لاطمئناني بأن لا أحد في البيت سوانا الاثنين أنا وزوجي .. فلا شك بأني عارية تماما أمامه .. زاد خوفي وخجلي ووجلي معا .. اختلطت مشاعر الخوف برغبات خلوتي بذكر يشع فحولة لم اختل بمثله من قبل ... موقف غريب اختلطت فيه أمور لم أدركها في تلك اللحظات العصيبة والمثيرة ... أسمع رجفات ودقات قلبي من الخوف ، وأحس ببلل الرغبة الأنثوية تنساب من بين مشا فر فرجي ... فالموقف لن تقاومه أنثى مثلي بها ظمأ للجنس ، ولكن خوفي من الفضيحة ورغبتي في الحفاظ على عش زوجيتي الجديد يجعلاني أكثر خوفا ... زاد وجلي ... لم أتجرأ على الدنو لأخذ التوال لأغطي به عري جسدي ... هو يبدو انه اندهش من ذلك المنظر فأخذ يمصمص شفتيه الغليظتين وزاد من تركيزه عل تفاصيل جسدي من الخلف ... قال بلهجة آمره : ما بك مرتبكة .. ؟ افتحي المحبس ! ... مددت يدي المرتعشة من الخوف لأتناول المحبس ، وبارتباك شديد بدأت فتح المحبس .. لا شك بأن مؤخرتي برزت أمامه بشكل مثير .. ما أن شرعت في إدارة المحبس لفتحه واذا به ينقض علي كالوحش المفترس ويقيد حركة جسدي الرقيق بين براثن يديه الحديديتين ... انطلقت مني صرخة استغاثة سرعان ما أخمدها قبل سماع صداها بوضع كف يده اليسرى على فتحة فمي وانفي حتى كاد أن يخنقني فما كان مني إلا أن أذرفت الدموع والنواح المكبوت عله يرحمني ... رددت بأصوات مكتومة ... ارجوك أتتتركني ... أرررحمني ... فأنا امرأة متززززوجة...


لم يستجب لتوسلاتي ولا لقطرات دموعي الحارة التي كانت تنساب على يده اليسرى والتي أوثق بها قبضته على صدري وخدي وفمي ... ضمني بكل قوة إلى جسده حتى صرت كعصفورة بين براثن سبع شرع في افتراسها .. التصق جسده بي تمام الالتصاق من الخلف .. أحسست بانتفاخ قضيبه كالعمود وهو يدك بعنف أردافي كمن يبحث عن مكمن بينهما ... حاولت عبثا التملص من بين براثنه ولكن هيهات لأنثى مثلي أن تنفك من هذا الوحش
كنت ارجوه بصوت مكتوم أن يسمح لي بأن أتنفس حتى لا أختنق .. هو يبدو أدرك خطورة أن يظل مكمما لأنفي وفمي معا .. فمن كثر الاختناق والخوف أصبحت عيني زائقتين .. فخفف هو من قبضته عن أنفي واستمر بسده لفتحة فمي لكي يكتم صراخي .. استمر يدك جسدي الطري من الخلف بقضيبه المتورم ، فيكاد تارة أن يخترق به فوهة فرجي وتارة أخرى فتحة دبري لولا أن ملابسه الخشنة كانت تحول دون ولوجه .. كم آلمني ذلك الاختراق المتكرر لقضيبه أثناء الصراع غير المتكافئ والمحتدم بيني وبينه... وفي خضم صراعه مع جسدي بدأ يفعل فعله بيده اليمنى ليتخلص من ملابسه التي كانت العائق الوحيد لاختراق قضيبه مواطن عفتي ... أما شلحتي فهي لن تعيقه فهي تكاد أن تكون مفتوحة من كل الجهات .. فهي لباس عري أكثر من العري نفسه .. أصبحت ملابسه كلها وبسرعة البرق تحت قدميه .. لا ادري كيف استطاع التخلص منها بتلك السرعة ... فانطلق ذلك العمود الصخري لتلسع حرارته بوابة مؤخرتي .. وبحركة سريعة اولجه بين فخذي حتى أحسست برأسه المنتفخ يدك بوابة فرجي .. انحنى برأسه ناحية أذني فهمس : دعي العبث وحاولي أن تستسلمي فلن تفلتي مني اليوم اعلان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي من الأفضل أن تهدئي لتنعمي بجنس لم تذوقيه من قبل ، فأنا خبير بإمتاع أمثالك من النساء الضامئات للجنس .. كان يهمس بتلك الكلمات بصوت مبحوح وهو مستمر في فرك بوابة فرجي بقضيبه .. حاولت مرارا التملص من قبضته وإزاحة ذكره من بين فخذي ولكن دون جدوى .. ضغط على جسدي لكي ينحني على حوض المطبخ .. باحتراف وبشيء من العنف المتعمد باعد بين ساقي حتى شعر بأن فخذي أخذا الاتساع الكافي لإتمام عمله الإجرامي .. حاولت عبثا أن الم فخذي وإبعاد مؤخرتي لقذف ذكره خارجا ... إلا أن قدميه ضغطتا على قدمي لتوقف أي حركة مني ... صرخت بصوت مكتوم : حرررام عليك يا مجررررم ... سأصصصصرخ وأأأألم عليك الجيران مع محاولات متكررة للخلاص منه دون جدوى ... حرك جسده إلى الخلف فأحسست بذكره الضخم ينسل قليلا باتجاه حركته .. فإذا هي مجرد حركة احترافية لهجوم أقوى لاقتحام فرجي ... لم يعر صراخي المكتوم اعتبارا ... فتح فخذي بيده اليمنى وحرك رأس قضيبه على بوابة فرجي فما كان منه في لحظة غفلة مني إلا أن أولجه بعنف بكسي حتى منتصفه ... شعرت حينها بأنه قد شق فرجي لكبر وضخامة عضوه .. صرخت صرخة مكتومة استطعت أن اسمع صداها يعود إلى مسمعي من جدران ذلك الصمت الذي يخيم على المكان وتلك اللحظات العصيبة ... استمر يسحق جسدي وكسي على ذلك الحوض المشئوم ، زاد من عنف سحقه لجسدي ودك جدران فرجي بكل ما أوتي من قوة حتى أحسست بأنه قد مزق كل شيء .. استمر قرابة نصف ساعة وهو يفعل فعله بكل وحشية وأنا أطلق أنات الألم المكبوتة .. يبدو أن ألمي وأناتي كانت تزيده إثارة ... بعد معركة موحشة يبدو أنه بدأ يصل ذروة شهوته حيث أحسست بزيادة اندفاعه الجنوني وتوغل قضيبه إلى أعماق أعماق فرجي .. فما هي إلا لحظات حتى أحسست بدفق مائه الحار يلسع قاع رحمي .. توالت تلك الدفقات لثوان لتملأ فرجي .. فأحسست بالبلل من الداخل والخارج .. بدأ بصيص من الطمأنينة يدب إلى قلبي .. علله بعد أن قضى شهوته الحيوانية يخفف من وحشية افتراسه لي .. ما هي إلا ثوان ويعيد الكرة ويسحق كسي ثانية بذلك القضيب الصخري دون أن يخرجه أو يعطيه مساحة ضرورية من الراحة .. أصبح جسدي منهكا من تلك المعركة الطاحنة التي استمرت لأكثر من نصف ساعة ، شعرت بأنها ساعات من العنف والوحشية المخيفة والمثيرة .. استمر ينيكني بكل قوة فهمس ثانية في أذني : لا فأئده من المقاومة فقد دخل وانفجرت براكينه في أعماقك وانتهى الأمر .. دعيه ثانية يعبث بفرجك ليمتعك ... إذا ما استمريتي في هذا التمرد العابث ستحرمين من المتعة وقد يلحق بك ضررا لا يفيد ، أما أنا فمقاومتك تزيدني متعة واستثارة يا جميلتي ... استمر في همسه المثير والمخيف في الوقت نفسه .. ترافق ذلك الهمس مع مواصلة قضيبه الحديدي دك جدران فرجي الداخلية بعنف وللمرة الثاني ... بدأ يقبض على نهدي ويفركهما بيده اليمنى ... شعرت بأن لا فأئده من المقاومة فقد اقتحم بقضيبه موطن عفتي التي كنت أخشى عليها وسقى بمنيه كل جزء فيها ، فعلى ماذا أخشى بعد ذلك فلا أحد يرى هذه المعركة وهي تتكرر سوانا الاثنين .. فزوجي الغبي هو من سبب هذا .. الم يرسل هذا الوحش ليستفرد بزوجته .. ألم يخطر بباله أن فحولة هذا السباك الواضحة هي عين الخطر حين يختلي بامرأة مثلي تنضح أنوثة وشبقا .. ألم يدرك كل هذا .. فليتحمل نتائج صنعه .. فلن يترك له هذا السباك سوى رحما ممزقا ومبللا بمائه الغزير .. كل هذا كان يدور في خلدي ... فقررت الاستسلام حتى يكمل شهوته للمرة الثانية عله يهدأ ويفك عقالي ... باحتراف مثير استمر ينيك فرجي ويفرك نهدي حتى أحسست بأنه قد أولج الجزء الأكبر من قضيبه الضخم في دهاليز كسي وشعرت بأنه يملأ فضائه
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: mjwdymajd459, Omar26637, مصراوى زباوى و 18 آخرين
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Aboduwie و البرنس احمد
حلوه بس قديمه اوي ،مشكور جدا ،
 
  • عجبني
التفاعلات: البرنس احمد
قصة نورة

الجزء الاول





أنا اسمي نورة ذات يوم رن هاتف المنزل وأنا ما زلت مستغرقة في نومي الصباحي كوني ربة بيت وليس لدي عمل ... نظرت إلى الساعة واذا بها العاشرة صباحا ... استمر الهاتف يملأ رنينه أرجاء الغرفة ... نهضت وذهبت إليه بتثاقل ... وبكل بطئ تناولت سماعة الهاتف وإذا بزوجي يخبرني بأن السباك سيحضر لإصلاح ماسورة حوض المطبخ وعلي أن أفتح الباب له ليقوم بعمله ... فاستجبت لطلبه وأغلقت السماعة ... قبل أن آخذ نفسا واذا بجرس الباب يرن .. لا شك بأنه السباك ... كنت شبه عارية .. ارتبكت ماذا أعمل فجرس الباب استمر في إزعاجي ... فلم يك أمامي إلا أن تناولت منشفة كبيرة (توال) كانت مرمية على السوفة وغطيت بها صدري وجزئي الأسفل ، فاتجهت ناحية الباب ففتحته ، وإذا بالسباك أمامي يقول: بأنه قد حضر لإصلاح العطل الذي أخبره زوجي به ... قلت له: أتفضل أدخل ...! فدخل ورد التحية ثم سأل: أين اتجاه المطبخ ...؟ فأشرت له بأن يتجه إلى يمين الصالة سيجد المطبخ أمامه ... اتجه إلى المطبخ وأنا اتبعه بخطواتي المتثاقلة ونظراتي المتفحصة له من الخلف وهو يحمل حقيبة عدته .. لم أتوقع أن يكون سباكا بهذه الضخامة فهو فارع الطول ومفتول العضلات كأبطال بناء الأجسام ، كنت أتخيله قبل ولوجه الباب بأنه في حجم السباك النحيف القصير الذي كان يتردد على منزل أمي ليصلح لها مواسير المنزل .. بدأت المخاوف تدب في نفسي ... لو استو حد بي هذا العملاق في المنزل فمن ينقذني من بين براثنه ... لماذا زوجي اختار هذه النوعية من السباكين .. الم يخش علي منه .. لماذا لم يختار سباكا أصغر حجما وأقل قوة حتى أستطيع مقاومته إذا ما هم بفعل شيء تجاهي ... وقبل أن أبدد هذه الهواجس المخيفة من مخيلتي وإذا بصوته الجهوري ينطلق في أرجاء المنزل كزئير الأسد : يا مدام أين مكان العطل ...؟ فاتجهت مرغمة إلى المطبخ لأدله على مكان الخلل ... فعند دخولي باب المطبخ لمحته ينظر إلي نظرات غريبة زادت من مخاوفي .. ومع ذلك فأنا لا أنكر بأن مظهره الرجولي الصارخ ولفتاته الشهوانية حركت في بعض رغباتي الأنثوية أمام فحولته الواضحه مددت خطواتي بتثاقل أنثى خائفة ووجلة ناحية الحوض ، فدنوت قليلا لأفتح له باب الدولاب تحت الحوض ... ففتحت الباب وأشرت له إلى مكان الخراب وعيني تراقب بحذر نظراته لأنحاء جسدي ... فدنى هو ليرى المشكلة مع تعمده الواضح للاحتكاك بجسدي الطري ... رفع رأسه فقال : لا أرى أي تسرب للماء من ماسورة الحوض .. قلت له عند استخدامي للحوض يبدأ التسرب ، فأنا الآن مغلقة المحبس الرئيسي لماسورة المياه ... قال : فضلا افتحي المحبس وجربي استخدام الماء في الحوض حتى أرى .. رفعت جسدي لأصل إلى المحبس الرئيسي حيث كان موضعه يفوق طولي ببعض السنتيمترات فما كان من المنشفة التي تغطي بعض جسدي العاري إلا أن انزلقت لتقع على الأرض ... بقي جسدي شبه عار تماما ... فلا يغطيه سوى شلحة النوم الخفيفة جدا التي لا تكاد تخفي شيئا بل تزيد الجسد إغراءا ... حتى أنني لم أتعود لبس الكلوت أثناء نومي أو حركتي في البيت لاطمئناني بأن لا أحد في البيت سوانا الاثنين أنا وزوجي .. فلا شك بأني عارية تماما أمامه .. زاد خوفي وخجلي ووجلي معا .. اختلطت مشاعر الخوف برغبات خلوتي بذكر يشع فحولة لم اختل بمثله من قبل ... موقف غريب اختلطت فيه أمور لم أدركها في تلك اللحظات العصيبة والمثيرة ... أسمع رجفات ودقات قلبي من الخوف ، وأحس ببلل الرغبة الأنثوية تنساب من بين مشا فر فرجي ... فالموقف لن تقاومه أنثى مثلي بها ظمأ للجنس ، ولكن خوفي من الفضيحة ورغبتي في الحفاظ على عش زوجيتي الجديد يجعلاني أكثر خوفا ... زاد وجلي ... لم أتجرأ على الدنو لأخذ التوال لأغطي به عري جسدي ... هو يبدو انه اندهش من ذلك المنظر فأخذ يمصمص شفتيه الغليظتين وزاد من تركيزه عل تفاصيل جسدي من الخلف ... قال بلهجة آمره : ما بك مرتبكة .. ؟ افتحي المحبس ! ... مددت يدي المرتعشة من الخوف لأتناول المحبس ، وبارتباك شديد بدأت فتح المحبس .. لا شك بأن مؤخرتي برزت أمامه بشكل مثير .. ما أن شرعت في إدارة المحبس لفتحه واذا به ينقض علي كالوحش المفترس ويقيد حركة جسدي الرقيق بين براثن يديه الحديديتين ... انطلقت مني صرخة استغاثة سرعان ما أخمدها قبل سماع صداها بوضع كف يده اليسرى على فتحة فمي وانفي حتى كاد أن يخنقني فما كان مني إلا أن أذرفت الدموع والنواح المكبوت عله يرحمني ... رددت بأصوات مكتومة ... ارجوك أتتتركني ... أرررحمني ... فأنا امرأة متززززوجة...


لم يستجب لتوسلاتي ولا لقطرات دموعي الحارة التي كانت تنساب على يده اليسرى والتي أوثق بها قبضته على صدري وخدي وفمي ... ضمني بكل قوة إلى جسده حتى صرت كعصفورة بين براثن سبع شرع في افتراسها .. التصق جسده بي تمام الالتصاق من الخلف .. أحسست بانتفاخ قضيبه كالعمود وهو يدك بعنف أردافي كمن يبحث عن مكمن بينهما ... حاولت عبثا التملص من بين براثنه ولكن هيهات لأنثى مثلي أن تنفك من هذا الوحش
كنت ارجوه بصوت مكتوم أن يسمح لي بأن أتنفس حتى لا أختنق .. هو يبدو أدرك خطورة أن يظل مكمما لأنفي وفمي معا .. فمن كثر الاختناق والخوف أصبحت عيني زائقتين .. فخفف هو من قبضته عن أنفي واستمر بسده لفتحة فمي لكي يكتم صراخي .. استمر يدك جسدي الطري من الخلف بقضيبه المتورم ، فيكاد تارة أن يخترق به فوهة فرجي وتارة أخرى فتحة دبري لولا أن ملابسه الخشنة كانت تحول دون ولوجه .. كم آلمني ذلك الاختراق المتكرر لقضيبه أثناء الصراع غير المتكافئ والمحتدم بيني وبينه... وفي خضم صراعه مع جسدي بدأ يفعل فعله بيده اليمنى ليتخلص من ملابسه التي كانت العائق الوحيد لاختراق قضيبه مواطن عفتي ... أما شلحتي فهي لن تعيقه فهي تكاد أن تكون مفتوحة من كل الجهات .. فهي لباس عري أكثر من العري نفسه .. أصبحت ملابسه كلها وبسرعة البرق تحت قدميه .. لا ادري كيف استطاع التخلص منها بتلك السرعة ... فانطلق ذلك العمود الصخري لتلسع حرارته بوابة مؤخرتي .. وبحركة سريعة اولجه بين فخذي حتى أحسست برأسه المنتفخ يدك بوابة فرجي .. انحنى برأسه ناحية أذني فهمس : دعي العبث وحاولي أن تستسلمي فلن تفلتي مني اليوم اعلان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي من الأفضل أن تهدئي لتنعمي بجنس لم تذوقيه من قبل ، فأنا خبير بإمتاع أمثالك من النساء الضامئات للجنس .. كان يهمس بتلك الكلمات بصوت مبحوح وهو مستمر في فرك بوابة فرجي بقضيبه .. حاولت مرارا التملص من قبضته وإزاحة ذكره من بين فخذي ولكن دون جدوى .. ضغط على جسدي لكي ينحني على حوض المطبخ .. باحتراف وبشيء من العنف المتعمد باعد بين ساقي حتى شعر بأن فخذي أخذا الاتساع الكافي لإتمام عمله الإجرامي .. حاولت عبثا أن الم فخذي وإبعاد مؤخرتي لقذف ذكره خارجا ... إلا أن قدميه ضغطتا على قدمي لتوقف أي حركة مني ... صرخت بصوت مكتوم : حرررام عليك يا مجررررم ... سأصصصصرخ وأأأألم عليك الجيران مع محاولات متكررة للخلاص منه دون جدوى ... حرك جسده إلى الخلف فأحسست بذكره الضخم ينسل قليلا باتجاه حركته .. فإذا هي مجرد حركة احترافية لهجوم أقوى لاقتحام فرجي ... لم يعر صراخي المكتوم اعتبارا ... فتح فخذي بيده اليمنى وحرك رأس قضيبه على بوابة فرجي فما كان منه في لحظة غفلة مني إلا أن أولجه بعنف بكسي حتى منتصفه ... شعرت حينها بأنه قد شق فرجي لكبر وضخامة عضوه .. صرخت صرخة مكتومة استطعت أن اسمع صداها يعود إلى مسمعي من جدران ذلك الصمت الذي يخيم على المكان وتلك اللحظات العصيبة ... استمر يسحق جسدي وكسي على ذلك الحوض المشئوم ، زاد من عنف سحقه لجسدي ودك جدران فرجي بكل ما أوتي من قوة حتى أحسست بأنه قد مزق كل شيء .. استمر قرابة نصف ساعة وهو يفعل فعله بكل وحشية وأنا أطلق أنات الألم المكبوتة .. يبدو أن ألمي وأناتي كانت تزيده إثارة ... بعد معركة موحشة يبدو أنه بدأ يصل ذروة شهوته حيث أحسست بزيادة اندفاعه الجنوني وتوغل قضيبه إلى أعماق أعماق فرجي .. فما هي إلا لحظات حتى أحسست بدفق مائه الحار يلسع قاع رحمي .. توالت تلك الدفقات لثوان لتملأ فرجي .. فأحسست بالبلل من الداخل والخارج .. بدأ بصيص من الطمأنينة يدب إلى قلبي .. علله بعد أن قضى شهوته الحيوانية يخفف من وحشية افتراسه لي .. ما هي إلا ثوان ويعيد الكرة ويسحق كسي ثانية بذلك القضيب الصخري دون أن يخرجه أو يعطيه مساحة ضرورية من الراحة .. أصبح جسدي منهكا من تلك المعركة الطاحنة التي استمرت لأكثر من نصف ساعة ، شعرت بأنها ساعات من العنف والوحشية المخيفة والمثيرة .. استمر ينيكني بكل قوة فهمس ثانية في أذني : لا فأئده من المقاومة فقد دخل وانفجرت براكينه في أعماقك وانتهى الأمر .. دعيه ثانية يعبث بفرجك ليمتعك ... إذا ما استمريتي في هذا التمرد العابث ستحرمين من المتعة وقد يلحق بك ضررا لا يفيد ، أما أنا فمقاومتك تزيدني متعة واستثارة يا جميلتي ... استمر في همسه المثير والمخيف في الوقت نفسه .. ترافق ذلك الهمس مع مواصلة قضيبه الحديدي دك جدران فرجي الداخلية بعنف وللمرة الثاني ... بدأ يقبض على نهدي ويفركهما بيده اليمنى ... شعرت بأن لا فأئده من المقاومة فقد اقتحم بقضيبه موطن عفتي التي كنت أخشى عليها وسقى بمنيه كل جزء فيها ، فعلى ماذا أخشى بعد ذلك فلا أحد يرى هذه المعركة وهي تتكرر سوانا الاثنين .. فزوجي الغبي هو من سبب هذا .. الم يرسل هذا الوحش ليستفرد بزوجته .. ألم يخطر بباله أن فحولة هذا السباك الواضحة هي عين الخطر حين يختلي بامرأة مثلي تنضح أنوثة وشبقا .. ألم يدرك كل هذا .. فليتحمل نتائج صنعه .. فلن يترك له هذا السباك سوى رحما ممزقا ومبللا بمائه الغزير .. كل هذا كان يدور في خلدي ... فقررت الاستسلام حتى يكمل شهوته للمرة الثانية عله يهدأ ويفك عقالي ... باحتراف مثير استمر ينيك فرجي ويفرك نهدي حتى أحسست بأنه قد أولج الجزء الأكبر من قضيبه الضخم في دهاليز كسي وشعرت بأنه يملأ فضائه
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
قصة نورة

الجزء الاول





أنا اسمي نورة ذات يوم رن هاتف المنزل وأنا ما زلت مستغرقة في نومي الصباحي كوني ربة بيت وليس لدي عمل ... نظرت إلى الساعة واذا بها العاشرة صباحا ... استمر الهاتف يملأ رنينه أرجاء الغرفة ... نهضت وذهبت إليه بتثاقل ... وبكل بطئ تناولت سماعة الهاتف وإذا بزوجي يخبرني بأن السباك سيحضر لإصلاح ماسورة حوض المطبخ وعلي أن أفتح الباب له ليقوم بعمله ... فاستجبت لطلبه وأغلقت السماعة ... قبل أن آخذ نفسا واذا بجرس الباب يرن .. لا شك بأنه السباك ... كنت شبه عارية .. ارتبكت ماذا أعمل فجرس الباب استمر في إزعاجي ... فلم يك أمامي إلا أن تناولت منشفة كبيرة (توال) كانت مرمية على السوفة وغطيت بها صدري وجزئي الأسفل ، فاتجهت ناحية الباب ففتحته ، وإذا بالسباك أمامي يقول: بأنه قد حضر لإصلاح العطل الذي أخبره زوجي به ... قلت له: أتفضل أدخل ...! فدخل ورد التحية ثم سأل: أين اتجاه المطبخ ...؟ فأشرت له بأن يتجه إلى يمين الصالة سيجد المطبخ أمامه ... اتجه إلى المطبخ وأنا اتبعه بخطواتي المتثاقلة ونظراتي المتفحصة له من الخلف وهو يحمل حقيبة عدته .. لم أتوقع أن يكون سباكا بهذه الضخامة فهو فارع الطول ومفتول العضلات كأبطال بناء الأجسام ، كنت أتخيله قبل ولوجه الباب بأنه في حجم السباك النحيف القصير الذي كان يتردد على منزل أمي ليصلح لها مواسير المنزل .. بدأت المخاوف تدب في نفسي ... لو استو حد بي هذا العملاق في المنزل فمن ينقذني من بين براثنه ... لماذا زوجي اختار هذه النوعية من السباكين .. الم يخش علي منه .. لماذا لم يختار سباكا أصغر حجما وأقل قوة حتى أستطيع مقاومته إذا ما هم بفعل شيء تجاهي ... وقبل أن أبدد هذه الهواجس المخيفة من مخيلتي وإذا بصوته الجهوري ينطلق في أرجاء المنزل كزئير الأسد : يا مدام أين مكان العطل ...؟ فاتجهت مرغمة إلى المطبخ لأدله على مكان الخلل ... فعند دخولي باب المطبخ لمحته ينظر إلي نظرات غريبة زادت من مخاوفي .. ومع ذلك فأنا لا أنكر بأن مظهره الرجولي الصارخ ولفتاته الشهوانية حركت في بعض رغباتي الأنثوية أمام فحولته الواضحه مددت خطواتي بتثاقل أنثى خائفة ووجلة ناحية الحوض ، فدنوت قليلا لأفتح له باب الدولاب تحت الحوض ... ففتحت الباب وأشرت له إلى مكان الخراب وعيني تراقب بحذر نظراته لأنحاء جسدي ... فدنى هو ليرى المشكلة مع تعمده الواضح للاحتكاك بجسدي الطري ... رفع رأسه فقال : لا أرى أي تسرب للماء من ماسورة الحوض .. قلت له عند استخدامي للحوض يبدأ التسرب ، فأنا الآن مغلقة المحبس الرئيسي لماسورة المياه ... قال : فضلا افتحي المحبس وجربي استخدام الماء في الحوض حتى أرى .. رفعت جسدي لأصل إلى المحبس الرئيسي حيث كان موضعه يفوق طولي ببعض السنتيمترات فما كان من المنشفة التي تغطي بعض جسدي العاري إلا أن انزلقت لتقع على الأرض ... بقي جسدي شبه عار تماما ... فلا يغطيه سوى شلحة النوم الخفيفة جدا التي لا تكاد تخفي شيئا بل تزيد الجسد إغراءا ... حتى أنني لم أتعود لبس الكلوت أثناء نومي أو حركتي في البيت لاطمئناني بأن لا أحد في البيت سوانا الاثنين أنا وزوجي .. فلا شك بأني عارية تماما أمامه .. زاد خوفي وخجلي ووجلي معا .. اختلطت مشاعر الخوف برغبات خلوتي بذكر يشع فحولة لم اختل بمثله من قبل ... موقف غريب اختلطت فيه أمور لم أدركها في تلك اللحظات العصيبة والمثيرة ... أسمع رجفات ودقات قلبي من الخوف ، وأحس ببلل الرغبة الأنثوية تنساب من بين مشا فر فرجي ... فالموقف لن تقاومه أنثى مثلي بها ظمأ للجنس ، ولكن خوفي من الفضيحة ورغبتي في الحفاظ على عش زوجيتي الجديد يجعلاني أكثر خوفا ... زاد وجلي ... لم أتجرأ على الدنو لأخذ التوال لأغطي به عري جسدي ... هو يبدو انه اندهش من ذلك المنظر فأخذ يمصمص شفتيه الغليظتين وزاد من تركيزه عل تفاصيل جسدي من الخلف ... قال بلهجة آمره : ما بك مرتبكة .. ؟ افتحي المحبس ! ... مددت يدي المرتعشة من الخوف لأتناول المحبس ، وبارتباك شديد بدأت فتح المحبس .. لا شك بأن مؤخرتي برزت أمامه بشكل مثير .. ما أن شرعت في إدارة المحبس لفتحه واذا به ينقض علي كالوحش المفترس ويقيد حركة جسدي الرقيق بين براثن يديه الحديديتين ... انطلقت مني صرخة استغاثة سرعان ما أخمدها قبل سماع صداها بوضع كف يده اليسرى على فتحة فمي وانفي حتى كاد أن يخنقني فما كان مني إلا أن أذرفت الدموع والنواح المكبوت عله يرحمني ... رددت بأصوات مكتومة ... ارجوك أتتتركني ... أرررحمني ... فأنا امرأة متززززوجة...


لم يستجب لتوسلاتي ولا لقطرات دموعي الحارة التي كانت تنساب على يده اليسرى والتي أوثق بها قبضته على صدري وخدي وفمي ... ضمني بكل قوة إلى جسده حتى صرت كعصفورة بين براثن سبع شرع في افتراسها .. التصق جسده بي تمام الالتصاق من الخلف .. أحسست بانتفاخ قضيبه كالعمود وهو يدك بعنف أردافي كمن يبحث عن مكمن بينهما ... حاولت عبثا التملص من بين براثنه ولكن هيهات لأنثى مثلي أن تنفك من هذا الوحش
كنت ارجوه بصوت مكتوم أن يسمح لي بأن أتنفس حتى لا أختنق .. هو يبدو أدرك خطورة أن يظل مكمما لأنفي وفمي معا .. فمن كثر الاختناق والخوف أصبحت عيني زائقتين .. فخفف هو من قبضته عن أنفي واستمر بسده لفتحة فمي لكي يكتم صراخي .. استمر يدك جسدي الطري من الخلف بقضيبه المتورم ، فيكاد تارة أن يخترق به فوهة فرجي وتارة أخرى فتحة دبري لولا أن ملابسه الخشنة كانت تحول دون ولوجه .. كم آلمني ذلك الاختراق المتكرر لقضيبه أثناء الصراع غير المتكافئ والمحتدم بيني وبينه... وفي خضم صراعه مع جسدي بدأ يفعل فعله بيده اليمنى ليتخلص من ملابسه التي كانت العائق الوحيد لاختراق قضيبه مواطن عفتي ... أما شلحتي فهي لن تعيقه فهي تكاد أن تكون مفتوحة من كل الجهات .. فهي لباس عري أكثر من العري نفسه .. أصبحت ملابسه كلها وبسرعة البرق تحت قدميه .. لا ادري كيف استطاع التخلص منها بتلك السرعة ... فانطلق ذلك العمود الصخري لتلسع حرارته بوابة مؤخرتي .. وبحركة سريعة اولجه بين فخذي حتى أحسست برأسه المنتفخ يدك بوابة فرجي .. انحنى برأسه ناحية أذني فهمس : دعي العبث وحاولي أن تستسلمي فلن تفلتي مني اليوم اعلان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي من الأفضل أن تهدئي لتنعمي بجنس لم تذوقيه من قبل ، فأنا خبير بإمتاع أمثالك من النساء الضامئات للجنس .. كان يهمس بتلك الكلمات بصوت مبحوح وهو مستمر في فرك بوابة فرجي بقضيبه .. حاولت مرارا التملص من قبضته وإزاحة ذكره من بين فخذي ولكن دون جدوى .. ضغط على جسدي لكي ينحني على حوض المطبخ .. باحتراف وبشيء من العنف المتعمد باعد بين ساقي حتى شعر بأن فخذي أخذا الاتساع الكافي لإتمام عمله الإجرامي .. حاولت عبثا أن الم فخذي وإبعاد مؤخرتي لقذف ذكره خارجا ... إلا أن قدميه ضغطتا على قدمي لتوقف أي حركة مني ... صرخت بصوت مكتوم : حرررام عليك يا مجررررم ... سأصصصصرخ وأأأألم عليك الجيران مع محاولات متكررة للخلاص منه دون جدوى ... حرك جسده إلى الخلف فأحسست بذكره الضخم ينسل قليلا باتجاه حركته .. فإذا هي مجرد حركة احترافية لهجوم أقوى لاقتحام فرجي ... لم يعر صراخي المكتوم اعتبارا ... فتح فخذي بيده اليمنى وحرك رأس قضيبه على بوابة فرجي فما كان منه في لحظة غفلة مني إلا أن أولجه بعنف بكسي حتى منتصفه ... شعرت حينها بأنه قد شق فرجي لكبر وضخامة عضوه .. صرخت صرخة مكتومة استطعت أن اسمع صداها يعود إلى مسمعي من جدران ذلك الصمت الذي يخيم على المكان وتلك اللحظات العصيبة ... استمر يسحق جسدي وكسي على ذلك الحوض المشئوم ، زاد من عنف سحقه لجسدي ودك جدران فرجي بكل ما أوتي من قوة حتى أحسست بأنه قد مزق كل شيء .. استمر قرابة نصف ساعة وهو يفعل فعله بكل وحشية وأنا أطلق أنات الألم المكبوتة .. يبدو أن ألمي وأناتي كانت تزيده إثارة ... بعد معركة موحشة يبدو أنه بدأ يصل ذروة شهوته حيث أحسست بزيادة اندفاعه الجنوني وتوغل قضيبه إلى أعماق أعماق فرجي .. فما هي إلا لحظات حتى أحسست بدفق مائه الحار يلسع قاع رحمي .. توالت تلك الدفقات لثوان لتملأ فرجي .. فأحسست بالبلل من الداخل والخارج .. بدأ بصيص من الطمأنينة يدب إلى قلبي .. علله بعد أن قضى شهوته الحيوانية يخفف من وحشية افتراسه لي .. ما هي إلا ثوان ويعيد الكرة ويسحق كسي ثانية بذلك القضيب الصخري دون أن يخرجه أو يعطيه مساحة ضرورية من الراحة .. أصبح جسدي منهكا من تلك المعركة الطاحنة التي استمرت لأكثر من نصف ساعة ، شعرت بأنها ساعات من العنف والوحشية المخيفة والمثيرة .. استمر ينيكني بكل قوة فهمس ثانية في أذني : لا فأئده من المقاومة فقد دخل وانفجرت براكينه في أعماقك وانتهى الأمر .. دعيه ثانية يعبث بفرجك ليمتعك ... إذا ما استمريتي في هذا التمرد العابث ستحرمين من المتعة وقد يلحق بك ضررا لا يفيد ، أما أنا فمقاومتك تزيدني متعة واستثارة يا جميلتي ... استمر في همسه المثير والمخيف في الوقت نفسه .. ترافق ذلك الهمس مع مواصلة قضيبه الحديدي دك جدران فرجي الداخلية بعنف وللمرة الثاني ... بدأ يقبض على نهدي ويفركهما بيده اليمنى ... شعرت بأن لا فأئده من المقاومة فقد اقتحم بقضيبه موطن عفتي التي كنت أخشى عليها وسقى بمنيه كل جزء فيها ، فعلى ماذا أخشى بعد ذلك فلا أحد يرى هذه المعركة وهي تتكرر سوانا الاثنين .. فزوجي الغبي هو من سبب هذا .. الم يرسل هذا الوحش ليستفرد بزوجته .. ألم يخطر بباله أن فحولة هذا السباك الواضحة هي عين الخطر حين يختلي بامرأة مثلي تنضح أنوثة وشبقا .. ألم يدرك كل هذا .. فليتحمل نتائج صنعه .. فلن يترك له هذا السباك سوى رحما ممزقا ومبللا بمائه الغزير .. كل هذا كان يدور في خلدي ... فقررت الاستسلام حتى يكمل شهوته للمرة الثانية عله يهدأ ويفك عقالي ... باحتراف مثير استمر ينيك فرجي ويفرك نهدي حتى أحسست بأنه قد أولج الجزء الأكبر من قضيبه الضخم في دهاليز كسي وشعرت بأنه يملأ فضائه
جميله جدا وحقيقيه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميله اوي كمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%