NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة جميع احلامي تحققت | السلسلة الأولي | - ثلاثة عشر جزءا 25/2/2024

تم اضافة الجزء الثالث
 
  • حبيته
التفاعلات: نــــــور69
جزء جميل
ياريت متتاخرش علينا
بس ليه لغيت دور صحابك كنا عاوزينهم يقرروا الموقف اللي حصل ف الجزء التالت 😔😢
 
  • عجبني
التفاعلات: نــــــور69
جزء جميل منتظر الجزء الجي وعايزين مريم تظهر اكتر بقي
وكمان اتمني صوره لمريم
 
جزء جميل
ياريت متتاخرش علينا
بس ليه لغيت دور صحابك كنا عاوزينهم يقرروا الموقف اللي حصل ف الجزء التالت 😔😢
في شخصيات جديده هتظهر و خصوصا في الجزء الخامس
 
جزء جميل منتظر الجزء الجي وعايزين مريم تظهر اكتر بقي
وكمان اتمني صوره لمريم
مريم في الفترة الي احنا فيها حاليا في القصه لسه ١٢ سنه المفروض لاكن ليها دور كبيرا قدام اكيد
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
عاوزين الرابع النهاردة بقي ي كبير ❤
صعب خالص 😅 الجزء التالت لسه نازل النهارده يومين بالضبط و يكون الجزء جاهز
 
الجزء الاول

في البدايه احب اعرفكم عن نفسي ،، انا اسمي نور عندي دلوقتي ٢٥ سنه ،، انا طول ١٨٥ و وزني تقيل شويه حوالي ١٢٠ك ابيض و شعري ناعم خريج كلية إدارة الأعمال ، بابا متوفي و انا عندي ١٠ سنين و ماما سماح الي عندها دلوقتي ٤٥ سنه و دي معانا لاخر القصه و ماما طولها ١٧٠ تقريبا بس مليانه و مربربه اوي اوي طيزها كبيره جدا بس صدرها متوسط و بشرتها بيضه و شعرها ناعم و طويل ، ماما عندها بيوتي سنتر كبير عملته من ورث بابا بعت ما مات لانه ساب فلوس كتير و اشترت عربية و حطت الباقي في البنك و عندي مريم اختي الصغيره حاليا عندها ٢٠ سنه و بتدرس في كليه الصيدله

نرجع بعد بعض لسن ١٦ سنة و انا في اولي ثانوي ، احد اهم سنين البلوغ و ظهور الرغبات الجنسية و زي ما بيصنفو البعض انه سن الخطر ، في الوقت دة انا كنت شاب عادي جدا كنت بشوف افلام سكس و اضرب عشره عليهم و خلاص علي كدة ، بس كنت فاهم في الانواع يعني عارف الليزبيان و الجاي و الشيميل و كدة و كنت بحب اتفرج علي كله عادي و كانت ميولي طبيعية ،
في الوقت دة انا كنت بردو متفوق جدا في دراستي و كان ليه صحاب اعرفهم من ايام الابتدائيه و كدة لاني كنت في مدرسة لغات و فيها جميع المراحل ،
في الفترة دي كان ليا ٤ صحاب مقربين مني اوي ،
احمد و دة لسه صاحبي لحد الان و ليه دور كبير بعد كدة ، احمد دة كان اقرب حد ليه سرنا مع بعض و بنحب بعض اوي و كان والده صاحب ولدي من سنين
معتز و دة كان اطيب واحد فينا ملوش في اي حاجة تقريبا ولا بنات ولا سكس و كان طيب خالص
جهاد و دة كان اخطر واحد فينا وقتها ، بتاع بنات و بيحب المشاكل و دايما هايج 😅 و انا افتكر انه اول ما عرفني يعني اي سكس
سيف و دة كان اقرب حد لجهاد و كان شبهه جدا جدا في كل حاجة تقريبا بس كان اجمل ولد فينا و كل البنات بتحبه

نبدأ في المهم و نروح لفتره امتحانات اول ترم لينا في ثانوي و هنا قررنا ان كل واحد فينا يروح ياخد المراجعة عند مدرس مشهور مختلف و نتجمع تاني مع بعض و نتبادل الورق و الملاحظات و هنتقابل في بيت كل واحد فينا مرة في الأسبوع بالدور كدة و كنت انا اخر واحد و كان يوم خميس ، قولت لماما ان صحابي جايين يوم الخميس اخر النهار عشان نذاكر مع بعض شويه و كدة لاني الامتحانات قربت فوافقت علي طول و قالت انها مش هتروح السنتر و هتعمل لينا اكل و كدة ،
و فعلا انا خلصت دورسي الصبح و رجعت البيت و علي الساعة ٦ جرس الباب رن و جم احمد و معتز و جهاد و سيف و دي كانت اول مرة يجو عندنا البيت ماعدا احمد طبعا لانه قريب مني من سنين و اول ما دخلو ماما استقبلتهم بكل ترحاب
انا : ماما احب اقدملك معتز و سيف و جهاد و طبعا انتي عارفه احمد
ماما : اهل وسهلا بيكم دة انتم نورتو
و هنا بدات اول غلطات ماما سلمت عليهم كلهم بالبوس و الحضن و انا هنا اتفاجات من دة لانها اول مرة تشوفهم ،
و دخلتهم علي السفره و كدة و قعدو و انا دخلت اجيب الاطباق من ماما و اوديها علي السفره و كلمتها و احنا في المطبخ
انا : مكنتش لازم بوس و احضان و كدة كنتي سلمي عادي
ماما : اي المشكله يعني انتو عيال و دول زيك بالضبط
انا : المهم بلاش كدة تاني
ماما : حاضر يا نور
و خرجت و السفرة جهزت و ماما استاذنت تدخل تغير هدوم الطبخ الي كانت بيها و الي كانت لابسه عبايه بيت عاديه و راحت و رجعت لابسه بيجامه شتوي لاكن تقريبا كانت اضيق حاجة عندها طيزها الكبيره ظاهره اوي و ماشيه تهز فيهم و هنا بدات الاحظ عيون جهاد و سيف و حتي معتز المحترم علي جسمها الي مرسوم اوي قدام مراهقين هيجانين ، المهم الزياره مرت علي خير لحد لما جينا ليوم الاحد الي هو المفروض دور جهاد ان احنا نروح عنده لقيته مكلمني يومها و بيقولي ممكن نيجي عندك النهارده لاني أمه تعبانه و مش هينفع نروح فبحسن نيه انا قولتله ماشي ، خلصنا دورسنا و الساعة بقيت ٧ فاتجمعنا و روحنا البيت عندي دخلت اول قولت لمريم انه تدخل غرفتها عشان معايا صحابي و بعدين دخلنا كلنا علي الصالون و فلمحت جهاد بيبص حواليه و قال
جهاد : امال طنط سماح فين
انا : هي بتنزل السنتر كل يوم الساعة ٧ و مش بتيجي غير ١٢ و اوقات قبل ٧ كمان
جهاد : طب ما قولتش ليه ( بغضب شويه كدة )
انا : و انا اقول ليه هو احنا عايزنها في اي اصلا
جهاد : اقصد بس أننا كنا نسلم عليها
انا : مش مشكله مره تانيه
و اليوم عده عادي خلاص لحد يوم الخميس و لقيت جهاد اتصل عليا يومها الصبح و قالي معلش يا نور ماما لسه تعبانه و خليها عندك النهارده بس خليها قبل ٧ خليها ٦ زي الاسبوع الي فات فقولت ماشي مفيش مشكله و الساعة بقيت ٦ و انا في البيت كنت مستني و شويه و الجرس رن و كان هما و كلهم دخلو البيت علي الصالون علي طول ،
جهاد : طنط سماح مش هنا بردو ولا اي
ماما : ( داخل من علي باب الصالون لسه ) انا هنا يا حبيبي ازيك عامل اي
جهاد : ( قام مره واحده من مكانه و روح عليها و بوسها و حضنها جامد ) انا كويس انتي عامله اي سالت عليكي اول الاسبوع
ماما : معلش انا بنزل السنتر علي ٧ كدة كل يوم فيومها نزلت بدري
جهاد : اي دة يعني مش هتكوني معانا النهارده زي الاسبوع الي فات
ماما : للاسف لا انا يدوبك اجيببلكم حاجة تشربوها و اروح اجهز عشان انزل
جهاد : انا كان نفسي تكوني معانا بس يلا تتعوض بقا
شويه و ماما دخلت بالعصير و حطيته علي التربيزة و هنا الترينج بتاعها باين اوي الفرق الي بين بزازها الي الكل لاحظه حتي انا و لقيت الكل بلع ريقه و عرق كدة فاجاه و ماما خرجت و قالت انا رايحه اجهز بقا عشان اتاخرت ، و شويه و جهاد قالي معلش في بنت كدة بترن عليا هقوم اشوفها عايزه ايه و فعلا قام بره الصالون و اخد موبايله و احنا قعدنا عادي و غاب بتاع ربع ساعة كدة و رجعت تحسه تعبان و مش قادر و لما سالناه كنت فين قال انه راح الحمام بعد ما خلص و بعدين انا خرجت اجيب حاجة من المطبخ و رجعت لقيتهم بيتوشوشو بصوت واطي كدة و اول ما دخلت سكتو فسالتهم : بتتكلمو في اي كدة من غيري رد سيف و قال لا مفيش كنت بنعرف البنت قالت اي لجهاد و كانو بيضحكو و بعدها بشويه ماما نزلت من البيت و بعد فتره سيف قال معلش ممكن اروح الحمام فقولتله طبعا اتفضل و اول ما رجع احمد قالي معلش و انا كمان ممكن و راح و بعدها معتز كمان فقولتهم في اي يا ولاد كلها عايز يروح الحمام كدة 😂😂 و بعدين القعده خلصت و كلهم نزلو فروحت انا بقا كمان الحمام بعدهم 😅 و اول ما دخلت شوف حاجة غريبه ،
دخلت لقيت سبت الغسيل متبهدل خالص فقربت من كدة لقيت الاندرات بتاعت مريم و سماح كلهم في وش السبت بتاع الغسيل و لقيت اتنين منهم عليهم سائل منوي بتاع حد اندر لمريم و التاني لماما ،
خرجت من الحمام و انا مش عارف من اي دة ، و كل الي في بالي ان صحابي الي عملو كدة و ازاي عملو كدة ، دة حتي احمد كمان كان معاهم و قولت ان سبب الوشوشه و دخولهم الحمام ورا بعض و نظراتهم لماما كانت اكبر دليل علي كدة ، دخلت بسرعه و مسحت اللبن دة من علي الاندرات و نظفتهم و رميتهم في سبت الغسيل تاني و روحت علي غرفتي و فضلت افكر في الي حصل و ازاي دة يحصل

الجزء الثاني

للحظه من اللحظات و انا قاعد بفكر بقول معقول اصحابي هايجين علي ماما ، معقول ممكن يجي يوم و الاقيهم عاملين عليها حفلت نيك و بيبدلو عليها و انا واقف مش قادر اعمل حاجة
فضلت طول اليوم بفكر في الي حصل لحد الساعة ١١ بليل كدة ماما رنيت عليا
ماما : ازيك يا نور اخبارك ايه
انا : انا تمام كويس انتي عامله ايه
ماما : الدنيا هاديه شويه بفكر اقوم اقفل و اعدي اخدت انت و اخت و ننزل ناكل بره
انا : طيب تمام هقولها و لما نجهز هكلمك
ماما : طيب تمام
قمت لبست و عرفت مريم و جهزنا و نزلنا و روحت مطعم و اول ما دخلنا بدأت و لاول مرة الاحظ كميه الرجاله و الشباب الي بيبصو علي ماما و هي ماشيه ، واحد مربربه و بيضه و لابسه بنطلون جينز و ماشيه تهز في طيزها ، عيون الناس كانت بتاكل جسمها و انا اول مرة اخد بالي من دة و جه في بالي علي طول منظر اصحابي و هما بيبصو ليها و افتكرت الي حصل ، المهم قعدنا و طلبنا الاكل و خلصت الاكل و روحت الحمام اغسل ايدي و انا داخل كان في اتنين من الي شغالين في المكان قاعدين يتكلمو جنب باب الحمام و انا وقف كدة وراهم و بيقولو
الشخص الاول : شوف الست الشرموطه قاعده ازاي ،، مش حاسه ان في هوا داخل من ورا

الشخص التاني : تلاقيها حاسه بس عامله عبيطه عشان تهيج في الناس

الشخص الاول : ده الاندر الاحمر الي لابسه باين لونه اوي و باين ان جسمها ابيض لبن

و انا كل دة مش فاهم حاجة و بقول جايز واحده في المطعم و مهتمتش و دخلت و غسلت ايدي و راجع علي التربيزه و هنا فهمت كل حاجة ،
عارف لما تكون هدومك مش مظبوطه و تيجي تقعد تلاقي ظهرك باين ، اهو دة الوضع الي شفت ماما عليه ، الكرسي ظهره من تحت مفتوح و البنطلون نازل شويه لتحت و باين اوي الاندر الاحمر الي شايفاه و باين بياض جسمها الي زي الحليب و انا عرفت ان الشرموطه الي بيتكمو عليها دي تبقا امي 😳 ، كنت مجروح جدا من الموقف و عايز نمشي باسرع وقت لحد ما هما خلصو اكل و غسلو ايدهم و نزلنا و رجعنا البيت ،
طلعت اجري علي غرفتي و انا بقول لنفسي اي كل الي حصل النهارده دة ، هو فعلا امي تهيج اوي كدة ، طيب يا ترا هي قاصده ولا لا و صحابي هل هي قاصده بردو و دخلت انام و في مليون سؤال في دماغي اي الي بيحصل دة ،
تاني يوم الصبح صحيت من النوم بدري و داخل الحمام و انا جوه لقيت الاندرات قدامي و افكرت الي حصل ، هنا جت فكرة أني اجرب اشم ريحه الاندر و فعلا بدأت اشم فيهم و مره واحده زبي وقف جامد و لقيتني بطلعه و بضرب عشرة عليه و انا بتخيل شكل اصحابي و هما بيعملو زيي لحد ما نزلت كميه لبن رهيبه اول مرة اعمل انزلها و خرجت و رجعت علي غرفتي ،
رجعت و قعدت على السرير و انا مش عارف انا عملت كدة ازاي اصلا و ازاي حسيت بهيجان و انبساط كدة و بقول في نفسي هل انا كدة مش راجل ولا دة احساس عادي و كذا سؤال جه في بالي ، نفس اليوم الي هو كان يوم الجمعة اتصل صحابي و طلبو مني ننزل شويه مع بعض نعمل اي حاجة و انا هنا كنت خايف انزل و بقول في نفسي يا تري هما هيشفوني ازاي دلوقتي لاكن كررت اني انزل و فعلا نزلت و كان كل شئ طبيعى جدا لحد اخر اليوم و احنا مروحين سيف قالي تعالي اوصلك و دار بينا حديث
سيف : بقولك ايه يا نور انا معايا شويه افلام سكس جامدة جدا لسه محملهم امبارح اي رايك ابعتهملك
انا : بصراحه مليش مزاج دلوقتي و كمان عايزين نركز في امتحاناتنه
سيف : افتح بس يعم دول ١٠ افلام علي السريع
انا : طيب ماشي
و مشينا لحد تحت بيتي و سيف بعتلي الافلام و لسه بسلم عليه عشان اطلع البيت لقيته مره واحده مسك باطنه و قال
سيف : اههه نور انا بطني وجعتني اوي
نور : مالك من ايه
سيف : مش عارف ، طيب ممكن اطلع الحمام عندك قبل ما امشي بسرعه
نور : اكيد اتفضل تعالي نطلع
انا هنا طالع علي السلم و عارف ان في اندر جديد هيتشم و هيتجاب عليه لبن و بمجرد ما الفكره جيت في بالي حصل عندي ميكس بين الخوف و الهيجان بس قولت خليني اتصرف عادي ، و فعلا طلعنا و فتحت الشقة و قولت لشيف اتفضل ادخل الحمام و انا هستناك هنا ،

سيف دخل جري علي الحمام و انا هموت و اعرف هو بيعمل ايه جوا و فاجأه ببص بطرف عيني علي باب الحمام لقيته موارب و متقفلش اوي لانه اساس فيه مشكله ، و هنا قررت اقرب و اشوف الي بيحصل جوا و هنا كان المنظر الذي لا و لن ينسي طول حياتي ،
سيف قاعد علي طرف البانيو و جايب سبت الغسيل و جايب الاندر الاحمر الي كانت ماما لبساه في المطعم امبارح و شغال شم و لحس فيه زي الكلب الي كان هيموت علي عظمه و لقها و شويه و جاب البرا و فضل يشم فيه هي كان و انا هنا مقدرش امسك نفسي ولا اتحرك في زبي الي وقف جامد من المنظر و روحت مطلعه و فضلت العب فيه و انا شايف سيف ماسك اندر لماما و نازل فيه شم و لحس لحد ما هو جابهم علي الارض و مسح زبه الاندر في نفس الحظه دي انا كمان ما جبتهم انا كمان علي الأرض و بوظت الدنيا بره و بعدين لقيته خرج و قالي شكرا ليك و نزل روح علي بيته ،
انا طلعت اجري انظف الي انا عملته قدام باب الحمام و ارجع سبت الغسيل تاني زي ما كان عشان محدش يحس بحاجة و دخلت انام بعدها من التعب ،
صحيت قلقان علي الساعة ٤ الفجر كدة روحت دخلت الحمام و انا جوا عيني جت علي سبت الغسيل ، روحت ادور فيه علي الاندر الاحمر الي كان سيف ماسكه و اول ما لقيته اخدته علي مناخيري علي طول و شغلت وضع الشم الفاق و بدأ خيالي في رسم القصه من اول عمال المطعم الي كانو هيموتو عليها و كلامهم لمنظر سيف الي كان يضرب عليه عشره و مسح زبه فيه و بدأ الحس انا كمان فيه و في خيالي انا بلحس كس ماما و كمان لبن سيف لحد ما سخنت جامد و طلعت زبي و للمرة الثانية كميه لبن غير مسبقه نزلتها ساعتها و المرة دي دخلت نمت و انا في قمه السعادة و الشهوة و مكنش في بالي اي خوف نهائي ،

صحيت تاني يوم الصبح علي هيجان شديد افتكرت الافلام الي كان باعتهالي سيف فقررت اتفرج عليها و اضرب عشره قبل ما اقوم و انزل دروس و مع اول فيلم فتحته كان لست بيضا و شعرها اسود طويل و مليانه اوي مع واحد زنجي زبه طويل المهم قلبت في الفيديو شويه و بعدين خروج اشوف الي بعدها لقيته بردو لواحده مليانه مربربه بس المره دي ان هي دكتور و تتناك من شاب صغير و كان فيلم جامد و نروح للفيلم التالت الي بردو كان لست جسمها مليان بس المره شعرها اصفر يعني من الاخر الفيديو كلها Curvy milf بس عنوان الفيديو الي الاخير الي شدني و كان تقريبا FUCKING MY FRIEND'S SEXY MOTHER و هنا كنت حاسس انها رساله واضحه سيف بيوصلي فيها انا هيموت علي ماما هايج عليها و بعد ما نزلت لبني علي الفيلم دة مع قليل من الخيال قررت اني اتسمتع و اعيش اللحظه و بعدين انتقم منهم
واحد واحد ،
جينا لاخر الاسبوع و تحديدا يوم الخميس و الي عرفت ماما فيه ان صحابي جايين النهارده و عايزك متروحيش السنتر و تكوني موجوده و فعلا وافقت و كلمتهم و قولتلهم هنتقابل علي الساعة ٦ و جهزت كل حاجة تقريبا ،
الساعة ٦ رن جرس الباب و كانو صحابي و اول ما دخلو ماما سلمتهم عليهم عادي المره دي من غير بوس و انا هنا بصراحه اضيقتك بس قولت اكمل عادي و دخلت صحابي و جهزنا الاكل و كل حاجة تمام و بعدين قولت لماما استني هخش اجيبلك حاجة تلبيسيها فقالت ماشي ، دخلت ادور علي اكتر حاجة ممكن تهيج صحابي عليها و وقع الاختيار علي تيرينج ببنطلون فيزون من الي هو بيلزق علي الجسم دة و قولت لماما يلا بسرعه غيري عشان ناكل ، ماما بصت باستغراب كدة و قالت ايه البنطلون دة مش هينفع البسه هكون مكسوفه فقولتها عادي يا ماما دول اصحابي و كلنا بالنبسالك عيال يعني ، فدخلت غيرت و دخلت عليهم بالطقم الجامد دة و انا براقب نظراتهم ليها الي كلها هيجان و بدانا ناكل و انا هنا قصدت اني اقوم اول واحد من علي السفره عشان اغسل ايدي و روحت علي الحمام علي طول و جبت سبت الغسيل و جمعت كل الاندرات بتاعت ماما و اختي خليتها فوق الوش عشان الي يخش يشوفهم علي طول و خرجت علي طول ، و فعلا كل الي دخل يغسل ايده خرج مش علي بعضه و وشه احمر اوووي 😅 و هنا عرفت ان الخطه نجحت و بعدين دخلنا ذاكرنا شويه و مر حوالي ساعة و استنيت حد يروح الحمام للاندرات او كدة لاكن محصلش دة فقررت اني اعمل لقطه تزيد الموضوع اثاره ،
و في الديكور عندنل احنا قاعدين في الصالون في قدام الي يكون قاعد مكتبه كدة فيها كتب و اوراق و كدة ، خليت ماما معدية من بره و ندهت عليها
انا : ماما ممكن ثواني
ماما : ايوه يا حبيبي
انا : ممكن تجبيلي الكتاب الي لونه ابيض تحت خالص دة ( و الرف الاخير من تحت تقريبا كله كتب لونها ابيض )
ماما : طيب ثواني ،
اتحرك ماما قدام المكتبه بحيث انه وشها كان للكتب و طيزها مقابله لينا و حصل الي كنت مخطط ليه وطت ماما عشان تحاول تجيب الكتاب و فاجاه يظهر لينا الطيز الاروع بالنسبة لصحابي و كان واضح علي وشهم حاله الهيجان الي هما فيها و بدأت اطول الوضع دة قد الامكان
ماما : هو دة الكتاب ( و بتشاور عليه )
انا : شوفي اسمه كدة
ماما : اسمه ####
انا : لا طيب شوفي الي جنبه كدة
ماما : دة اسمه ####
انا : لا بردو
في اللحظه دي بدأت الهيجان عندهم يزيد عن حده اوي و بصراحه انا كمان زبي كان وقف من المنظر 😅 ، جهاد بدأ زبه يظهر اوي و بدا يحكه من تحت لتحت فقرر هنا اني اكافئه
انا : جهاد معلش قوم كدة دور في الرف الي في النص علي كتاب #### ( انا هنا اخترت الرف دة تحديدا عشان يكون طيز ماما و هي موطيه مقابله لزب جهاد )
جهاد : طيب حاضر.
و اتحرك جهاد فعلا اتجاه ماما و في البدايه خاف تقرب اوي لاكنه واحده واحده اتجرأ لحد ما خبط في ماما جامد ، هنا لقيت ماما وقفت مرة واحده و كان وشها احمر و بصت بكسوف لينا كدة و قالت
ماما : هو لازم الكتاب دة دلوقتي يا نور
انا : معلش يا ماما انا محتاجة اوي دلوقتي
ماما : طيب معلش يا جهاد دور انت تحت لحسن ظهري وجعني و انا هدور في النص ،
في اللحظه دي كان واضح الهيجان علي كل الموجودين و خصوصا جهاد الي بدأ يعرق و وشه يحمر و للاسف بالموضع الجديد دة مفيش حاجة مثير فوقتها قررت الجأ الي سيف و اوجه للصف الي فوق بحكم أنه اطول ماما و هو كمان ممكن يحك بتاعه في طيزها
انا : ( بصوت واطي شويه ) سيف ممكن تقوم تساعد ماما .
سيف هنا كان رد فعله كاني بقوله يلا دورك و بدون اي كلام قام رايح علي المكتبه علي طول و بدأ يدور هو كمان و بدا و هو بيدور يحك بتاعه في طيز ماما واحده واحده في وسط انظار احمد و معتز الي بيتمنو اني اقولهم قمو انتو كمان ساعدوهم 😅 ،
و هنا تحصل حاجة مفاجاه لاكنها كانت احلي مفاجاه ، سيف تقريبا زق ماما بقوه شويه و هو بيدور راكت متكعبله برجل جهاد و وقت علي ركبتها نص واقعه كدة ، و هما تأتي اللحظه الي لاول مرة زبي يجيب لبنه بدون ولا لمسه مني لاني لقيت كلهم قامو يساعدو ماما انها تقوم جهاد لافف ايده حوالين وسطها من قدام و بيحاول يسندها و سيف واقف وراها و حاضنها من ظهرها بحيث دراعا تقريبا شايل بزازها من تحت و احمد الي قرر يكون ليه نصيب في الحفله دي قرر يقوم و يحط دارع ماما علي رقبته بحيث وشه كله كان في وش فردة بز سماح اليمين و بكل الشيله دي قامو جايبنها و قعدها علي كرسي الصالون كل دة و انا خايف يظهر عليا انا جبتهم علي نفسي من المشهد الي موقفش عند كدة بس لا لقيت معتز الي هو متحركش دول الوقف دة قدام و قعد علي الارض و بيقول
معتز : اهدي بس يا طنط مالك ايه بيوجعك
ماما : قالتله ركبتي يا معتز فيها الم شديد
و هما معتز و هو بيحاول يضغط علي ركبتها تقوم ماما بعده ريجليها عند بعض مره واحده و ظهر لينا شفايف كسها الي كان واضح جدا انها من النوع الممفوخ اوي و كل دة بسبب البنطلون الفيزون الي جبته ليها ، و تبدأ مجموعه من نظرات الشهوة و الحرمان من صحابي علي جسم ماما و لوهله حسيت انهم هيهجمو عليها و يفشخوها نيك ، لاكن لما حسيت انها تعبانه بجد قررت انقلها الاوضه بتاعتها و اول ما طلبت المساعدة من صحابي لقيت الكل وقف سندها الا انا لاني ملقتش ليا مكان اصلا جهاد رافع دراع علي كتفه و وشه في قلب فرده البز اليمين و احمد نفس الوضع من الناحيه التانيه و سيف الي لازم فيها حرفيا لزقه غبيه كانه وضع نيك بالضبط هي ماشيه و موطيه و هو لازق فيها من ورا و لافف دراعه علي وسطها و مشينه بيها لحد اوضت نومها و سيبناها علي السرير و طلبت من صحابي انهم يمشو دلوقتي لان ماما تعبت و علي طول بعد ما نزلو ماما قالتلي رن علي جرس جارتنا خليها تجيب مرهم ليا و تجي تعملي رجلي و اول ما عملت كدة سبتهم خالص و جريت علي اوضتي و قفلت الباب و بدات اعمل مشهد خيالي بيدايته لما ماما بعديت ليها عن بعض و ظهر حدود كسها لينا و نهايته و هي نايمه ملط علي سريرها و جسمها كله متغرق لبن من صحابي و بعدين خرجت غيرت هدومي و اخدت شاور و فضلت في اوضتي لحد ميعاد نومي و دخلت انام ،
و صحيت تاني يوم علي مكالمه من احمد
احمد : صباح الخير يا نور عامل ايه
انا : انا تمام و انت اخبارك ايه
احمد : انا كويس .. بقولك كنت عايز اتكلم معاك في موضوع كدة بعيد عن الشله
انا : خير موضوع ايه
احمد : هو حاجة بخصوص طنط سماح

انا هنا قلبي وقع في رجلي و ضبط معاه ميعاد اننا نتقابل بعد نص ساعة في بيته و بعد كدة نروح الدورس سوا و قمت علي طول جهزت نفسي و نتزلت و انا الخوف و القلق مسيطرين عليا و خايف من الموضوع الي احمد عايزيني فيه و اتمشيت لحد بيته و اول ما وصلت طلعت و رنيت الجرس و هو فتح ليا و قالي متخفش خد مفيش حد هنا و دخلت قعدت
و ليقته ماسك الموبايل و جاي يقعد جنبي و .........

استنو الجزء الثالث 🤍

الجزء الثالث

انتهي الجزء الي فات علي مكالمه و من احمد صحابي و طلب مني اني اقابله في بيته قبل ما ننزل الدورس مع بعض لاني عايزيني في موضوع بخصوص ماما

انا هنا قلبي وقع في رجلي و ضبط معاه ميعاد اننا نتقابل بعد نص ساعة في بيته و بعد كدة نروح الدورس سوا و قمت علي طول جهزت نفسي و نتزلت و انا الخوف و القلق مسيطرين عليا و خايف من الموضوع الي احمد عايزيني فيه و اتمشيت لحد بيته و اول ما وصلت طلعت و رنيت الجرس و هو فتح ليا و قالي متخفش خد مفيش حد هنا و دخلت قعدت و ليقته ماسك الموبايل و جاي يقعد جنبي و لقيته فتح تسجيل و هو قاعد مع صحابي
جهاد : شوفتو ام نور بنت الفاجره جسمها عامل ازاي
سيف : اه جامد اوي ولا طيزها الكبيره الطريه حكايه
جهاد : هو انت يابن المحظوظه الي عرفت تحك بتاعك فيها انا اول ما زبي لمسها قامت وقفت
سيف بضحك : مهو شكلو كبير عليها
جهاد : كبير عليها ايه يعم دي شكلها متناكه كبيره
معتز : يا جماعة بصراحه انا اول مرة واحده تعجبني كدة ، انا اول ما فتحت رجليها عشان اشوف ركبتها معرفش حصلي ايه كدة كنت هموت
جهاد : ياريتني كنت مكانك
سيف : يعني انتي مشفتهوش علي الحقيقة يا وسخ
جهاد : مكنش باين يومها
احمد : يا جماعة كدة غلط دي ام صاحبنا بردو
جهاد : انت بالذات ممتكلمش انت مش فاكره المره الي فاتت كنت بتقول شعر علي كلوت اخته الصغيره ازاي ولا هو حرام الام و حلال الاخت ( انا هنا بسيط لاحمد بصه فيها شئ من الحزن و العتاب و الخوف في وقت واحد )
سيف : بس محدش فيكم لاحظ حاجة
كلهم في وقت واحد : ايه
سيف : نور ملوش اي رد فعل علي اي حاجة
جهاد : منا بردو حسيت كدة
سيف : ازاي شايفه حاضنين امه و مسكين جسمها و هو لا هنا
معتز : اقولكم على حاجة لاحظتها كمان
كلهم في وقت واحد : ايه
معتز : انا لمحت زبه واقف ساعت لما كنته بتشوفو الكتاب
جهاد : احا معقول هو الي عايز كدة
سيف : و بعدين هو مين الي قال عندي ليكم كتاب تحفه عايز اورهولكم ، احنا من امته بتوع كتب
معتز : صح معاك حق
احمد : يا جماعة صعب نور يكون كدة انا عارفه من زمان
جهاد : اهو اتغير و بقا كدة
سيف : و فاكر يا جهاد افلام الستات المليانه الي شبه امه الي حملناها سوا
جهاد : اه انت بعتهالو ؟
سيف : اه يا سيدي و قالي انه مبسوط منها اوي
جهاد : بس يبقا امه متناكه و هو عارف و هاج لما شاف الافلام
معتز : انا مش متخيل دة بصراحه ان نور كدة
سيف : يعني بذمتك مش بتتمتع
معتز : بصراحه اه
جهاد : بيعجبك فيها ايه يا واد يا معتز
معتز : بزازها كبيره اوي اوي
سيف : لا ما طريين اوي حتي اسال احمد
احمد : انا مليش دعوة يعم
جهاد بضحك : اتمتع يعم بالبزاز دي لحد ما بزاز مريم تكبر
معتز : و انت يا سيف بيعجبك فيها ايه
سيف : هي جميله اوي نفسي امسكها من شعرها و اخليها تبص زبي بشفايفها الحلوة دي
معتز : انت يا جهاد
جهاد : طيزها الكبيره اوي دي عامله زي الجيلي نفسي انيكها فيها يوم ما شوفتها بتاخد شاور كنت هموت و اخش عليها ولا كسها الي كان باين انها من النوع الكبير الضخين دة
احمد : انا ماشي بقا لاني اتاخرت

و اتقفل التسجيل علي كدة و بعدين دار حوار بيني و بين احمد
احمد : نور انت صاحبي من زمان و انا بحبك اوي و عايزك تكون معايا صريح و انا هكون معاك صريح
انا و عيني بدأ يبقا فيها دموع خفيفه : طيب
احمد : بالنسبة للسمعته عني في التسجيل انا فعلا بحب مريم اختك و نفسي لما نكبر نتجوز و انا قايل لماما علي فكرة بس سيف عرف و فضحني وسط العيال
انا : و موضوع الاندر دة ايه
احمد : فاكر لما كلنا نخلنا الحمام ورا بعض الاسبوع الي فات
انا : ايوه فاكر
احمد : وقت لما جهاد قالك انه خارج يكلم صحبته هو سمع صوت مياه ان حد بياخد شاور و قام بص علي مامتك من الحمام و شافها عريانه و استني لما خرجت و دخل بعدها الحمام قعد يشمم في الاندر و البرا بتوعها و جبهم عليها و بعدين رجع حكه لينا و احنا للاسف سخنه وقتها فروحنا عملنا زيه بردو و سكت شويه و قال : و انت بقا احكي الي عندك
انا : احكي اقول ايه
احمد : الحقيقة
انا : مش فاهم انت قصدك علي ايه
احمد : حقيقه انك كنت قاصد تعمل في امك كدة و انك حاسس بالي كنت بتعمله
انا : لا طبعا انت ازاي تقولي كدة
احمد : نور احنا كلنا لاحظنا و انا اول واحد .. و ايه رايك بقا ان جهاد ممكن يكون صور امك و هي في الحمام
انا برعب : ايه ؟؟! هو بجد عمل كدة
احمد : نور قولي الحقيقة عشان اساعدك انا بحبك و عمرك و هضرك ، كلمني بصراحه
انا و بدات عيني تدمع : ايوه يا احمد انا قصدت اني اعمل كدة ، حسيت باحساس غريب يوم لما جيتو اول مرة و قعدتو تبصو علي ماما ، و الاحساس زاد جوايا لما دخلت الحمام و شوفت لبنكم علي اندر ماما و مريم
احمد : يعني انت كنت عارف
انا : ايوه كنت عارف و انا الي نظفت الاندرات عشان ماما متلاحظش حاجة
احمد : طب و لي عملت كدة
انا : حسيت بمتعي و هيجان لما شوفت و حبيت اكمل و اتمتع كمان
احمد : و حركه الكتاب
انا : ايوه انا الي قاصد بردو اعملها
احمد : انت كدة فضحت نفسك و انا خايف عليك من العيال دي
انا : ابوس ايدك اقف جنبي و ساعدني انا خايف اوي
احمد : متخفش انا معاك
و قرب مني باس خدي و حضني و قالي
احمد : انت زعلان اني بحب مريم و عملت كدة في الاندر بتاعها
انا : لا مش زعلان خلاص
احمد : طيب اي رايك نعمل اتفاق
انا : ايه هو
احمد : نخلص منهم سوا و المتعه الي جواك دي ممكن نكون بينا احنا بس
انا : انا بقيت خايف من الموضوع دة خلاص
احمد : لا متخفش طالما السريه بينا موجود يبقا نخلص منهم اوي و بعدين تسمتع عادي
انا : ماشي ، انا فرحان اوي انك هقف جنبي
و بوسته انا كمان و حضتنه و نزلنا دورس عادي .
انا اول ما شفتهم جايين عليا حسيت بكسوف و خوف و في نفس الوقت رغبه للانتقام بس هما كانو بيعاملوني عادي جدا ولا كان حصل حاجة و لما احمد حس اني خايف قالي اصبر بس و انا اخر اليوم هقولك نعمل ايه فقولتله ماشي ،
عده اليوم و خلصنا دورس و احمد قالي تعالي نروح البيت عندك نتكلم فيه افضل بحيث ان مفيش حد فيه غير مريم و هتكون في اوضتها فقولتله ماشي و روحنا علي البيت دخلنا و روحت علي اوضتي و قفلت الباب عشان نعرف نتكلم
احمد : انت خوفت منهم لي كدة اوي ما شوفتهم
انا : مش عارف حسيت بخوف و كسوف في نفس الوقت
احمد : لا متقلقش منهم و اتعامل عادي
انا : المهم بس قولي ناوي علي ايه
احمد : انا مش متاكد من موضوع تصوير جهاد دة ان كان حقيقي ولا لا بس احنا هنفترض انه حقيقي ، فعشان كدة انت لازم تكسر عينهم
انا : ازاي بقا
احمد : بص هي خطه صعبه بس مضمونه
انا : قولي
احمد : بص يا سيدي هو دلوقتي عندهم شك انك بتحب تشوف مامتك بيحصل فيها حاجة تهيج و كدة فانت هكلمهم واحد واحد و تطلب منهم يجولك البيت و تقوله انك هتخليه ينام مع مامتك مقابل انك تنيكه انت
انا : ايه الجنان الي بتقوله ده
احمد : افهم يا غبي احنا هنقوله كدة بس الي هيحصل غير كدة ، هو دلوقتي كلهم هيجانين علي مامتك و لو قولت كدة لحد منهم في احتمال كبير أنه يوافق او حتي تخليه يمص بتاعك و هنا نقوم مصورينه و نفسك عليه الفيديو ده و ساعتها معتش هيكلم خالص
انا : فكرة بس تنفيذها صعب
احمد : انت مفيش قدامك غير الكل دة و انا هساعدك انك تتدرب عليه
انا : ماشي بس ازاي
احمد : نزل بنطلونك
انا : اايه دة ليه
احمد : لازم تكون مستعد لاي حاجة تحصل
انا : طيب ماشي

و فعلا قمت قفلت باب الاوضه احتياطي و قربت لاحمد و نزلت البنطلون و لقيته من قام من علي الكرسي و نزل قعد علي الارض علي ركبه و قالي غمض عينك و اول ما غمضت عيني حسيت بالبوكس بتاعي يبنزل و مسك زبي الي كان نايم لسه و فضل يلعب فيه شويه لحد ما قوف نص واقفه كدة و بعدين قالي استعد بقا لالي جاي لقيته بيقرب بوقه اوي من زبي و بايخده في بوقه انا في اللحظه دي مع اني عمري ما خطر في بالي اعمل كدة مع حد لاكن حسيت احساس غريب وقتها ، احساس انا زبك دخل مكان طري و رطب كدة و كمان فضل يلعب بلسانه في فتحت زبي من قدامي و كان بدأت اسخن اوي و بدات اتحرك عشان اسرع من عمليه المص و لقيته طلع أيده الاثنين علي طيزي بحييث كل ايد تمسك فلقه و قعد يدلك فيهم بالراحه كدة و يضرب عليهم و بصراحه الحركه دي كانت عجباني اوي لحد ما لقيت نفسي قربت انزل قولت لاحمد حاسب هجيب لبني لقيته سرع اكتر حركه و استخدم ايده كمان انا هنا فهمت انه عايزني اجيبهم في بوقه و فعلا سيبت نفسي لحد ما نزلت كل لبني في بوقه و بعد ما نزلت لقيته قام وقف و قرب شفايفه من شافيفي و اخد بوسه طويله شويه و قالي اي رايك قولتله حلو اوي دة انا مبسوط فقالي دورك بقا ، انا هنا خفت شويه و بعدين لقيته قعد علي طرف السرير و نزل بنطلونه و البوكسر و لقيته زبه واقف حديد و بيقولي يلا قرب انا بصراحه كنت خايف و مش عارف اعمل ايه و حاول احطه في بوقي لاكن مش قادر و احمد لما لقاني كدة قالي ثواني و جاي لقيته خرج من الاوضه و شويه راجع و ماسك في ايده اندرين من الحمام واحد لماما و التاني لمريم و قالي قوم اقف انا هنا مكنتش عارف هو هيعمل بيهم ايه ، فلقيته مسك اندر ماما و بيلبسهولي و انا بدون ولا كلمه فعلا لبسته و لقيته بعد ضربني جامد علي طيزي و قالي في ودني طيزك كبيره و طريه زي طيز سماح اللبوه بالضبط رجع قعد علي السرير و مسك اندر مريم قعد يشم فيه ،
انا بعد ما شوفت المنظر معرفش ايه حصلي لقيتني نازل علي الارض و بقرب منه و المره دي نزلت علي زبه مص ولا اجدعها شرموطه و هو كان بيسعدني ببعض الكلام زي اندر مريم ريحته حلوه اوي نفسي اشم كسها و العب فيه و الحسه و ادخل زبي فيه ، هنا ظهر عندي حد جديد بهيج عليه و هو مريم الي عرفت ان احمد هيموت عليه و فصلنا علي الوضع دة لحد ما نزل لبنه في بوقي و بلعته كله و بعدين قمت نمت جنبه و احنا تعبانين شويه و دار بينا حديث
احمد : ايه رايك
انا : مبسوط اوي
احمد : انا هخليهم كلهم يجي تحت زبك يمصوه و تصورهم وقتها و تكسر عينهم
انا : ايوه لاني خفت منهم اوي
احمد : مبسوط و انت لابس اندر سماح
انا : حاسس اني حد تاني و حاسس بحاجة غريبه
فليقته قرب مني و قالي في ودني ايه حاسس انك لبوه و عايز تتناك ، انا هنا هجت اوي اوي و مديتش اي رد فعل ، فلقيته نايمني علي بطني و نزل الاندر بتاع ماما و اداني اندر مريم قالي خد شم انت كسها علي ما اريحك انا و لقيته تف علي فتحتي من ورا و بدأت يحط زبه شويه شويه لاكن انا مقدرش و صوت مرة واحده لقيته كتم بقومي و قالي لازم طيزك تتكيف ولا الا اندر سماح يزعل لانه اخد علي طياز اللباوي ، احمد عرف هنا نقطه متعتي و انا كمان عرفت متعته و كمان عرف هو ناوي نمتع بعض ازاي ، و فضل يرزع فيا جامد لدرجه اني للحظه حسيت اني معتش هقدر امشي تاني لحد ما حسيت يشئ دافي بيجري في طيزي عرفت انه جبهم و اول ما خرج زبه حسيت برحقان رهيب و هقولتله
انا : ايه الي انت عملت دة ، دي بتوجعني اوي
احمد : ميهمش عشان دي اول مرة بس
انا : هو الي حصل دة تبع التدريب لالي هيحصل بردو
احمد : لا بصراحه دي متعتي كان نفسي اجربها من زمان و بصراحه كنت هموت و اجرب معاك لانك جسمك حلو اوي
انا : اوعي حد يعرف حاجة
احمد : متخفش احنا هنفضل نمتع بعض في السر بعد كدة و كمان في مرة هخليك تجرب تنيك
انا : قولتله ماشي
و قمت لبست فوطه علي وسطي كدة و جريت علي الحمام غسلت طيزي و غيرت الاندر و لبست هدومي و خرجت رجعت علي الاوضه
احمد : ها تحب تبدا بمين فيهم
انا : جهاد اكيد
احمد : بس جهاد مش سهل
انا : بس دة اكتر حد مغلول منه و بالذات خايف ليكون صور حاجة فعلا
احمد : طب انا عندي فكره
انا : ايه هي
احمد : انت تكلمه و تقوله عايزك في موضوع لوحدك و تتفق معاه يجيلك البيت و قبل ما يجيلك انا اعمل عليه حوار و اقوله انك عايز تعمل معايا خطه انك تحط منوم لامك في الاكل و نقلعها هدومها هو اول ما هيسمع كدة هيجيلك جري و هنا بقا انت تطلب منه انك تنيكه اول و ساعتها هسيبلك بقا انا عندي كاميرا شغاله علي كارت ميموري اجيب و حطها في مكان و صوره و نمسك الفيديو عليه
انا : يابن الشيطان ، دة فكرة من الاخر
احمد : عيب عليك اسمع بس كلامي و انا يومين و هجيبلك الكاميرا
انا : تمام

و فات يومين فعلا و احمد جابلي الكاميرا بتاعته الي قال عليها و قالي هتنفذ امتي قولتله بكرة مريم و ماما عندهم مناسبة و البيت هيكون فاضي عشان لو حصل حاجة و طلبت منه انه يكون في البيت احتياطي و وافق و قالي تمام

صحيت تاني يوم الصح و قلي قلق من الي هيحصل و نزلت دروسي عادي و لما قابلت جهاد قولتله اني عايزه في موضوع و عايزه تجيلي البيت الساعة ٨ بالضبط و طلبت منه ميعرفش حد و بعدها بساعة خليك احمد يكلمه و قاله اني طلبته لوحده و عرضت عليه موضوع اننا نحط منوم بماما و نتمنع بجسمها و اني عايز جهاد بردو معانا

نروح للساعة ٨ الا ربع ماما و مريم ينزلو و احمد يطلع البيت و قررت اني احط الكاميرا في اوضه ماما علي التسريحه بتاعتها و اطلع قميص نوم و اندر و برا و احطهم علي السرير كتشجيع ليه و ضغط انه يوافق و ضبط كل حاجة تمام و لقيت جرس الباب بيرن و طلبت من احمد انه يستخبه في اوضي و لو ندهت عليه يجلي جري لاني كنت خايف من جهاد و روحت افتح الباب
انا : تعالي يا جهاد انفضل
جهاد : ازيك يا نور عامل ايه و ازي طنط سماح
انا : انا تمام كويس و كمان ماما كويس بس هي مش هنا دلوقتي
جهاد : ليه كدة امال فين
انا : في مناسبة كدة و كمان انا عايزك في موضوع سري اوي و مش عايز حد يعرفه
جهاد : عارف انت عايز و انا موافق
انا : و عرفت منين
جهاد : احمد قالي علي كل حاجة
انا : ايوه بس احمد مقلفش انا عايز ايه في المقابل
جهاد : بصراحه لا
انا : طيب تعالي معايا
و اخدته علي اوضه ماما و اول ما فتحت دخل و راحت عينه علي الاندر و البرا و قميص النوم و قالي
جهاد : الحاجات الحلوة دي بتاعت طنط
انا : و قريب اوي هتشوفها بيهم لو سمعت كلامي
جهاد : انا موافق علي اي حاجة بس اشوف مامتك عريانه قدامي
انا : بصراحه يا جهاد انا عايز انيكك
جهاد : تنيك مين يا خول دة عرص يلا
انا : بطريقتك دة مش هتوصل لحاجة فكر بس هي مرة و هتروح لحالها انما انت هتتمتع كتير ولا ريحه الاندر مكنتش حلوه ؟
و مسكت الاندر و شميته قدامه
جهاد : بس انا عمري ما عملت كدة
انا : جهاد هي مرة و بس و فكر في العرض و صدقني انت الكسبان
جهاد : مش عارف
انا : انت مش بتحب طيز ماما و نفسك تينكها
جهاد : اوي يا نور دي طيزها حلوه اوي
انا : طيب قول لنفسك هي مره مقابل ١٠٠ مره ليك
جهاد بعد تفكير : موافق بس تعرف لو حد عرف انك عملت معايا معايا حاجة انا حفضحك و هقول للمدرسه كلها انت عايز تعمل ايه في امك
انا : طيب يلا بينا

و خليته ينزل البطلون و ينام علي بطنه و بعدين جبت جيل شعر و حطيت منه في طيزه و بدأت ادخل زبي واحده واحده فيه و لقيت عنده قوه تحمل رهيبه مطلعش صوت خالص بس انا كنت عايزه يطلع صوت في الفيديو عشان يبقا حلو
انا : جهاد انا عايز تقول اهه و اوف و كدة زي الافلام
جهاد : انت اهبل اكيد لا خلص يعم
انا : خلاص قوم البس و امشي ولا كان حصل حاجة
جهاد : نور انا هعمل كدة بس علي السريع و اياك تعرف حد
انا : عيب عليك

و فعلا بدأ يصوت زي الشرموطه تحتي و يقول اه و اوف و انا عارف انه بيعمل كدة بمزاجعه مش لانه موجوع لاني انا كان بتاعي مش كبير اوي يعني و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزي و بعدين قالي خلصت قولتله اه ، قام دخل الحمام و خرج منه و رجعلي و قبل ما يرجع كنت قفلت الفيديو
جهاد : قولي بقا هنعمل الموضوع دة امتي
انا : يومين بالضبط علي ما اجيب المنوم
جهاد : طيب من هنا ليومها اتعامل عادي ولا كان حصل حاجة
انا : عيب عليك

جهاد قام عشان يروح علي بيته و اول ما نزل روحنا و احمد علي الكاميرا و اتكدنا ان الفيديو اتسجل و قررنا ان بكره لازم نجيب حد و انا اخترت معتز و اتفقنا انا و احمد انما نعمل نفس الحوار عليه بكرة و بعدها قعدنا شويه و نزل قبل ما ماما ترجع .

و صحيت تاني يوم من النوم حسيت بتعب شويه فكررت اني منزلش خالص اليوم و جيت اتصل بمعتز اقوله انها يبقابلني فقالي هو حاجة غير متوقع و هي انه مع نهايه الامتحانات هيسافر لمحافظه تانيه لان امه و ابوه جالهم شغل كويس هناك و انه ممكن ميرجعش تاني ، و انا هنا قررت اني اسيب معتز كدة كدة هو هيبعد و كمان انا مش شايفه خطر زي جهاد و معتز و كمان انا كنت بحبه فكررت اسيبه و اجيب سيف و اتصلت عليه علي طول و قولتله اني عايز اشوف النهارده بليل عندي في البيت و انه ميعرفش حد و فوافق و بعدها عرفت احمد بتغير الخطه و انه يعمل الدخله دي علي سيف مش معتز عشان نجيبه بليل

الساعة ٧ سيف جالي البيت و المره دي دخلته اوضي انا لاني مريم اختي كانت بالبيت و سبت الكاميرا علي المكتب و احمد مكنش موجود معايا المره دي
سيف : ازيك يا نور سلامتك بسمع انك تعبان كدة
انا : انا كويس دلوقتي دة كان تعب خفيف و راح لحاله
سيف : قولي بقا كنت عايزني فاي
انا : هو احمد مقلقش حاجة
سيف : لا قالي بس بصراحه مكنتش مصدق
انا : لا صدق انا قررت اني امتع نفسي و قررت امتعكم معايا
سيف : انا بصراحه نفسي في كدة اوي لان طنط عجباني موت
انا : لا و هتعجبك اكتر لو تشوفها من غير هدوم و اخليك تحط زبك في بوقها كمان ، انت مش نفسك في كدة ولا ايه
سيف : دي امنيه حياتي و هنتمتع احلي متعه
انا : بس عايز منك حاجة بسيطه اوي في المقابل
سيف : قول
انا : انا عايز انيك يا سيف و هي مره واحده بس و مش هتكرر و في المقابل هتتمتع كتير اوي بجسم ماما ، ها قولت ايه
سيف : يعني هتعمل كدة بجد ولا من علي الهدوم
انا : لا هدوم ايه بجد طبعا
سيف : انا بصراحه مجربتش قبل كدة
انا : دة الموضوع بسيط اوي اوي
سيف : طيب و هو احمد عمل كدة معاك
انا : و جهاد كمان ، ايه رايك بقا
سيف : معقول ؟! جهاد
انا : اه طبعا حتي اساله بنفسك
سيف : هو معانا في الموضوع دة
انا : اه طبعا احنا لازم نتمتع سوا
سيف : طيب موافق بس محدش يعرف حاجة غيرنا انا و انت و هما بس
انا : اكيد
و لقيته قام قلع كل هدومه مش البطلون بس و لما سالته قالي بصراحه انا كنت عايز اعمل كدة من زمان فسيبني براحتي 😅 ،
و لقيته شدني علي السريع و نيمتي علي ظهري و نزلي البنطلون و مسك زبي زي المحرم نزل مص ولا اجدع شرموطه لحد ما قربت انزل قولتله استني انا عايز اجيب في طيزك فقام و نام علي بطنه جنبي و انا قمت فتحت طيزه لقيتها أوسع من جهاد و لما سالته عن السبب قالي انه ساعات بيلعب فيه ، حطيت ليه حتت جيل و دخلت زبي مره واحده و لقيته اشتغل صويت زي اللبوه
اهههه يا نور
اففف زبك حلو اوي
يلا نيك جامد
لحد ما جبتهم في طيزي و لقيته قام يمص زبي تاني و قالي
سيف : ايه رايك مبسوط كدة
انا : اوي اوي
سيف : انا عايز نكررها بس انيك انت كمان
انا : ماشي بس يوم تاني عشان اختي بره

و قام سيف لبس و راح الحمام و قالي انه نازل لانه ابوه رن عليه و كدة و بعد ما نزل دخلت أوضي و قفلت الباب وبدأت اتفرج علي الفيديو و هنا حسيت بانتصار بالرغم من اني كنت عايزهم يستمرو معايا بس للاسف شكلو خطر عليا و بعدها اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من
بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه 😅
احمد : تمام اشوفك و بكره

و من هنا انا لقيت اكتر من طريقه لمتعتي و إشباع رغباتي لاكني محتاج اكتر و الي جاي لسه احسن

استنو الجزء الرابع 👌
روعة بجد كاتب متميز ومن المتعة نفسنا في جزء حلا كمل يا فنان
 
  • حبيته
التفاعلات: نــــــور69
حلوة حدا احلى حاجة فيك مش بتتاخر فى الاجزاء استمر بقا عايزين نشوف علاقتك مع احمد هتروح لفين
 
  • حبيته
التفاعلات: نــــــور69
روعة بجد كاتب متميز ومن المتعة نفسنا في جزء حلا كمل يا فنان
من عيوني و هيكون جاهز في اسرع وقت ❤️
 
حلوة حدا احلى حاجة فيك مش بتتاخر فى الاجزاء استمر بقا عايزين نشوف علاقتك مع احمد هتروح لفين
احمد هيكون عند مفاجاه جامد جدا الجزء الجاي
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%