دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
في ذلك اليوم جامعت ام صديقي فوزي مثلما يجامع الرجل زوجته و قد عشت معها يوم جميل و ساخن و طبعا الامور تمت دون علمه لانه لم يكن في البيت و امه اعشقها و كثيرا ما كنت اتلصص على جسمها و طيزها حين ازورهم في البيت و هي بيضاء جميلة جدا و لها طيز مدور رائع و صدر مشدود . و في ذلك اليوم الذي زرت فيه بيت فواز كنت اعلم انه لوحده و كنت اريد ان اتلصص على صدر امه وطيزها على الاكثر و لم اكن احلم حتى بلمسها و لكن استقبلتني احلى استقبال و كانها ايضا لم تصدق حين راتني امام بيتها و اسرعت بادخالي و هي ترتدي فستان شبه عاري و صدرها الابيض كان يكاد يخرج من مكانه و زبي ايضا يكاد يخرج من سرواله و ادخلتني و هي كلها رغبة في الزب و الجنس معي
و قد حشرتني في الركن و هي تقرب لي صدرها حيث لم يبقى الا ان تقول لي نيكيني انا هنا و انا اتظاهر اني غبي انظر الى صدرها بكل ذهول و زبي واقف من الشهوة و جامعت ام صديقي بعد ذلك بكل قوة حيث رحت الف يداي على ظهرها و خصرها و انزلتهما الى غاية طيزها و امسكته من الفلقتين من فوق الفستان . و سخنت ام صديقي و قبلتني من الفم بحرارة هيجتني و انا قربت زبي نحوها ثم انزلت فمي الى صدرها كي ارضع و بسرعة هي اخرجت امامي بزازها و انا منبهر فقد كان صدرها جميل كبير الى درجة لا تصدق و شديد البياض و هالتها كبيرة جدا و قالت حبيبي ارضع اعرف انك تحب صدري الجميل الكبير و بدات انا ارضع من صدرها رضع ساخن جدا و الهيجان الجنسي كان حار جدا
ثم امسكتها مرة اخرى من طيزها و هي بدات تفتح لي بنطلوني حتى تخرج لي زبي و انا جامعت ام صديقي احلى جماع و نكتها بعد ذلك بعدما كشفت لي كسها و تعرت و رايتها عارية كما ولدتها امها و هي لما رات زبي راحت تدفع كسها نحو الزب . و انزلق زبي بين شفرتي كسهابحرارة و نعمة جميلتين و وجدت نفسي في حرارة جنسية جميلة و انا الهث م نالشهوة و حرارة كسها و جامعت ام صديقي الجميلة و زبي دخل في كسها للخصيتين بقوة حتى سمعتها توحوح اه اه اح اح اه اه اه اح اح اح اه اه اه حا اح اح و كان غنجها جميل و ساخن و يشعل الشهوة و لكن الحرارة النارية التي كانت في كسها جعلت زبي يعجل باخراج الشهوة و القذف بحرارة كبيرة
و في داخل الكس كان زبي يقذف منيه الساخن و هي تواصل الوحوحة بقوة اه اح اه اه اه اح ااييي ايييي و شهوتها كانت حارة اما انا فحين كان زبي يقذف كنت ارتعش بشدة و انا اذوب في حضنها و ابوسها من فمها بوس ساخن جدا و يدي على بزازها تتحسس و العب بثدييها و زبي يقذف بحرارة . و لا زلت احيانا اهيج كلما اتكذر كيف كنت انيكها و كيف تحرك زبي في تلك الحرارة الجميلة الساخنة مع ام فوزي صديقي و كيف ذوقتها زبي و مارسنا اسخن نيك و كنت اتمنى لو كان الوقت اطول حتى انيكها عدة مرات و لكن جامعت ام صديقي و نكتها كانها زوجتي و احسست نفسي رجل متزوج و من ذلك اليوم صرت انتظر فقط اليوم الذي اتزوج فيه حتى انيك و اتمنى ان تكون زوجتي مثل ام صديقي فوزي