NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
546
مستوى التفاعل
1,222
نقاط
2,426
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
غفوة نوم وبعدها قشعريرة النشوة



اسمي عزيز أعيش مع أمي چيهان بمفردنا بشقة بالدور الأرضي ،هي سيدة عاملة تعمل بأحد الشركات الخاصة ،وترملت في الثامنة والعشرين من عمرها منذ كنت في العاشرة من عمري ،ومرت الأيام وكبرت وتخرجت من كليتي وعملت معلما بإحدى المدارس الثانوية ،وكثيرا ما كنت ارجع من عملي قبل والدتي ..

في يوم صيف حار ،لم أتمالك فيه نفسي عندما رجعت من عملي لأنزع عني ملابسي وأدخل الحمام لآخذ شاور ،ولشدة الحر تركت نافذة الحمام مفتوحة دون إغلاق لأنعم ببعض نسمات الهواء وأنا استحم ، ونزلت تحت الدش وأنا مندمج مع الإستحمام ومستمتع بالماء البارد وزوبري منتصبا،إلا وأُقذف بمشبك من نافذة حمام جارتنا الجميلة الشابة والتي شقتها مقابلة للشقة التي فوقنا ،فنظرت ناحيتها وأنا في شدة الكسوف والخجل من نفسي ،فوجدتها واقفة من مدة تشاهدني وهي مبتسمة وعندما أخذت في الغناء لم بعجبها صوتي فرمتني بمشبكها وعندما تقدمت للنافذة لأتأسف لها ثم أغلقها قالت لي بصوت خفيض ،منظرك يجنن بس صوتك وحش قلت شكرا قلت بعد إذنك ممكن اقفل النافذة ..قالت لا تغلقها أنا مستمتعة بالفرجة عليك!!وعلى عزيز الصغير.. وبعد ما تخلص استحمام من فضلك عاوزاك في حاجة مهمة ..قلت تحت أمرك..وتركت النافذة مفتوحة وعندما أنهيت حمامي إرتديت شورت بدون فانلة وهي عادتي بالمنزل وخاصة في الأيام الحارة والمرتفعة الرطوبة ،وعندها تركتني وخرجت من حمامها.

قلت في نفسي ماذا تريد مني هذه الجارة ذات التسعة عشر ربيعا ؟فهي عروس جديدة لم يمر على زواجها أكثر من تسعة أشهر ،ثم تركها زوجها بعد الزواج بثلاثة اشهر لدواعي العمل بإحدى الدول الشقيقة ،ثم لماذا علقت على زوبري المنتصب بعزيز الصغير؟قلت أكيد تريد جنسا ،قلت أطنشها أفضل حتى لا تساء سمعتي عند الجيران ،وبعدها بساعة تقريبا دخلت لأنام فوالدتي لن تأتي قبل الخامسة مساءا بعد ثلاث ساعات من الآن ،إلا وأُفاجأ برنين جرس الباب ،فأقوم مذعورا وأجري لأفتح الباب ،وأجدها أمامي!!قلت خير ؟قالت خير..أنا مش طلبت من حضرتك تطلع عندي لأمر هام؟قلت إحنا مش صحاب عشان أطلع عندك لشقتك ..قالت أنا مش قلت لحضرتك إني محتجاك لأمر هام والجار للجار يا سيدي قلت عامة تحت أمرك ..قالت طيب يا ياسي عزيز قول إتفضلي إنت موقفني على باب الشقة كدة!! وأدخلتها وأغلقت الباب بيدها وقالت ممكن أجلس ولا الضيوف عندكو بيقفوا على حيلهم ..وضحكت وقلت آسف إتفضلي يا ست شروق..قالت وعارف كمان إسمي قلت زي ما انت كمان عارفة اسمي وعارفة إسم عزيز الصغير ..قالت لأ ..يا حبيبي أنا لم أناديه باسمه !!قلت هو مين؟قالت ده وراحت مقربة مني وماسكة زوبري من فوق الشورت ..قلت مش خايفة ليكون حد في الشقة قالت حبيبي ماما بتيجي الساعة خامسة !!وأنا مرقباك من فترة ..

وشوف كمان أنا لابسة عباية وما فيش تحتها أندر ولا سونتيانة يعني جاية قاصدة عزيز الصغير قلت دا إنت جريئة قوي ..قالت الحرمان يا حبيبي بيخلليني ما باشفش النوم!!واللي داق مرة ما بيقدرش يستغنى عن الزوبر بالمرة ..قلت وإيه أدراكي إني ممكن أتجاوب معاكي ..قالت وحياتك يا حبيبي بالفطرة ..ثم نزعت عنها عبايتها لأرى جسدا لأنثى ما فيش فيه غلطة صدر منتفخ نافر صلب ذو حلمات طويلة تمتلك خصرا رفيعا وأردافاً كبيرة بما يبشر بكس ذو شفاه غليظة و قمحية اللون مؤخرتها بارزة و مكتنزة وقامتها ممشوقة ورشيقة عيناها واسعتان عسليتان ناعستان مع رموش كثيفة طويلة و غمازات بالخدين وشفايف ليست منتفخة أو غليظة بل رقيقة وفم صغير كخاتم سليمان البطن منتفخة ببساطة من عند الصرة وبدون كرش بشرتها ناعمة الملمس كالحرير لون المنطقة الحساسة كلون بشرتها .

حملتها بين ذراعي وأدخلتها غرفتي وأجلستها على السرير ثم نزعت عني شورتي وأصبحنا عرايا تماما وأحسست بأنها تريد أن تفترسني من شدة شهواتها ونظراتها المتحفزة لزوبري وآه من جسدها !! ستجد نفسك تنجذب لجسدها وكأنها مغناطيس سيجذب منك قضيبك من بين فخذيك وآه من مؤخرتها مرتفعة مكتنزة رجراجة متحركة مستديرة.. فلقة فوق فلقة تحت إنها تسلب عقلك!!بظرها كزوبر *** صغير ينم على عدم ختانها .

أخدتها بحضني وقبلتها حضنتني بقوة و إبتدأت تمص شفايفي فضلت أمص شفايفها وماسك بزازها أفعص فيهم وهى سخنة نيمتها على ظهرها ونزلت على بزازها ارضع فيهم ونزلت على سوتها لحس وبوس وتحسيس وهي تقول لي ياه يا حبيبي إيدك ومصك ولحسك وعضك سحر حيجنّوني أنا عاوزة أتذوق لسانك على بظري وشفرات كسي ونزلت على بظرها أعض وألحس وأمص فيه حتى إنتفضت وصرخت من شدة الشبق قائلة إلحقني نزلت عسلي من كسي من مصك ..ثم قالت كمان يا زيزو أنا جبت ضهري معاك نيكني في كسي بس حاسب وانت بدخله حتلاقيني ضيقة قوي من قلة دخول زوبر في كسي من مدة قلت لها إنتظري أنا حخليكي تجيبي ضهرك مرة وإثنين وثلاثة ثم رفعت ساقيها علي كتفاي فأصبح زوبري أمام كسها ،ثم مسكت زوبري وأخذت افرش علي بظرها وشفرات كسها حتى جاءتها شهوتها مرة ثاني وثالثة ثم طلبت الزوبر في كسها وأدخلته بالراحة خالص ولكن وجدت صعوبة لضيق فتحة مهبلها وجدتها بتصرخ وتقول خرج راسه حتعورني كسي صغنون مش مستحمل زوبرك.. ثم أخذت أدلك الراس بين شفايف كسها حتى تدفقت مياه كسها اللزجة على راس زبي ثم أدخلت راسه بالراحة خالص ..قالت أيوة بالراحة ..بالراحة ..إعمل معروف يخرب بيت النيك وشرقان الكس ثم أخذت أدخله جزءا ..جزءا حتى البيضان ثم أخذت أدخله وأخرجه بالراحة ثم بسرعة ثم بسرعة أشد وهوي تتأوه وتتغنج وتتوحوح حتى جاءتها شهوتها ثم أحسست بدنو شهوتي فأخرجت زوبري من كسها خشية الحمل ..فقالت خرجته ليه قلت شهوتي خلاص جاية قالت دخله تاني وإقذفهم في كسي المحروم ماتخافش أنا واخدة مانع حمل ونسيت أقولك ودخلته وحركت نفسي جوة كسها ، فأحسست بأنه يشفط زوبري داخله وعضلة كسها تقبض وترتخي عليه كسها أخذ زوبري داخله وبين جدرانه يلتهمه و يفعصه يدغدغه يسحقه بين عضلاته عندها شبقت وتشنجت ووصلت لنشوتها الجنسية مع رعشتي وقذفي.. و صبت عسلها وأفرجت عن زوبري الفريسة .. بينما هي تتأوه وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!!

وإسترخى زوبري ولم تتركه حتى إنتصب مرة أخرى ونيمتني على ظهري وركبت فوقي وأدخلت زوبري بكسها ثم إنحنت علي لتقبلني في فمي وهي طالعة ونازلة على زوبري حتي جاءتها شهوتها ولم تأتي شهوتي بعد ..ونيمتها على بطنها وهي ضامة ساقيها ودخلت من بين ساقيها حتى قارب زبي مؤخرتها وأنا ساند يداي بين جنبيها ثم أدخلت زوبري بكسها فصرخت قلت في إيه؟قالت الطريقة دي ضيقت كسي قوي وحسسيت بزوبرك جوة رحمي ثم أخذت أحرك نفسي بقوة وأنا حاسس فعلا بأن زوبري محشور بين جدران كسها وكأنني خبطت الچي سبوت فإنتفضت وإرتعشت وجاءتها شهوتها.. ثم أحسست بقرب شهوتي فأدخلت زوبري لآخره وقذفت داخلها لبني بالراحة خالص فأحست بلبني وهي يقذف داخل كسها فأخذت تصرخ وتصرخ وتتأوه وتغنج وإرتفعت آهاتها ..وقاربت الساعة الرابعة مساءا فارتدت عبايتها وشكرتني على إروائها وإشباعها نيكا وانصرفت على أمل ألا تنقطع عني وأن تكون لقاءاتنا عندي في شقتنا فهي أأمن من شقتها واستمرت علاقتي بها فترة طويلة جدا ..وصاحبت والدتي وكانت تأتي للجلوس معها كثيرا وحرصت ألا تتقرب مني أمام والدتي وكانت تعاملني بمنتهى الرسمية حتى لا تشك في أن بيني وبينها أي علاقة جنسية ..وكانت نهمة جدا للجنس حتى أنها كانت تأتي عندي يوميا بعد رجوعي من عملي وأحيانا قليلة أطلع لها لشقتها وكانت لا تكتفي بزوبر واحد في أي لقاء ..بل لو طالت أن لا أخرج زبي من كسها لفعلت ..وكنت أحيانا أهرب منها من شدة شبقها ..وكانت مثلي تكره الجنس الشرجي ولا تحبذه..وكانت تقول كسي ما بيشبعش نيك وما بيحبش شريك في جسمي .​
 
  • عجبني
التفاعلات: عزيز عزيزى، العنتيل 007 و μαρο
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%