- إنضم
- 2 مايو 2024
- المشاركات
- 268
- مستوى التفاعل
- 187
- نقاط
- 2,659
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- زوبرستان
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
رن التليفون . آلو. مين . شريف ابن أسامة!!!. انت فين ياشرشر. زوبرك وحشنى موت يا جبان! . فاكر يا حبيبى لما نكتك وانت نكتنى !!! موش قادر انسى ابدا. ايه ؟ معقول ؟ باباك فى خطر فى المستشفى ؟ . ثوان اكون معاكم. باى باى مؤقتا
فى سرير الرعاية المركزة يرقد يلهث يطرد انفاسه الاخيرة ، أسامة يموت ، يفتح عينيه ، ينظر لى و يمسك بى . يهمس (وصيتك شريف ابنى زى زمان و خد بالك من زوجته و عياله، اوعى تبعد عنهم خالص، اوعدنى) و انصرفت باكيا..
فى المساء كنت فى سرادق العزاء ، اقترب من نهاية الليلة. قمت ابحث عن دورة المياة لافرغ مثانتى من البول ، شريف يرافقني الى التواليت فى شقته ، و قفت اطرطر البول بالدفاع قوى و شريف حريص ان يقف بجوارى ينظر إلى قضيبى. نظرته جعلت قضيبى ينتصب. مددت يدى و تحسست قضيبه العملاق بين فخذيه و امتدت يده تتحسس اردافى. رأيت زوجته تراقبني من آخر الشقة فى المرآة . اسقطت بنطلونى متعمدا بالكلوت وانا واقف أمام التواليت و امتدت اصابع شريف بين اردافى و مددت اصابعى أخرجت قضيب شريف و هو يفك حزام بنطلونه و يسقط كلوته و انتصب قضيب شريف العملاق ، نظرت فى المرآة رأيت زوجته فى ملابس الحداد السوداء تنظر نحوى باهتمام و يدها بين فخذيها تعتصر كسها ، تعلقت برقبة شريف واعتصرت شفتيه فى فمى و اعتصر هو اردافى فاستندت على الحائط و دفعت طياظى للخلف نحوه و نزل شريف يدفن وجهه بين طياظى و يلحس الأخدود بينهما و يقف طويلا بلسانه فى فتحتى الشرجية اهمس قائلا ياللا باة موش قادرة أصبر يا روحى . و يدلك شريف فتحتى بقضيبه بقوة و يدفع قضيبه بقوة لينزلق داخل بطنى و يضمنى و ينيكنى بعنف و قسوة و اشهق اقول له . من الليلة موش ح نسيب بعض ابدا .. و يفرغ شريف اللبن من بيوضه جوايا كله و احتضنه اقبله اشكره على عودة قضيبه لطيظى و ابتسم لزوجته فى المرآة و وجهها احمر من الانفعال .. وارفع صوتى . بكرة الصبح تجيب المدام زوجتك و بناتك علشان تعيش معايا فى العزبة شهرين ثلاثة .. عاوز اعرف مراتك كويس من غير حواجز ولا تقاليد. تفتح زوجته صدر فستانها الواسع وتخرج بزها تمصه و ترسل لى قبلة 💋
فى سرير الرعاية المركزة يرقد يلهث يطرد انفاسه الاخيرة ، أسامة يموت ، يفتح عينيه ، ينظر لى و يمسك بى . يهمس (وصيتك شريف ابنى زى زمان و خد بالك من زوجته و عياله، اوعى تبعد عنهم خالص، اوعدنى) و انصرفت باكيا..
فى المساء كنت فى سرادق العزاء ، اقترب من نهاية الليلة. قمت ابحث عن دورة المياة لافرغ مثانتى من البول ، شريف يرافقني الى التواليت فى شقته ، و قفت اطرطر البول بالدفاع قوى و شريف حريص ان يقف بجوارى ينظر إلى قضيبى. نظرته جعلت قضيبى ينتصب. مددت يدى و تحسست قضيبه العملاق بين فخذيه و امتدت يده تتحسس اردافى. رأيت زوجته تراقبني من آخر الشقة فى المرآة . اسقطت بنطلونى متعمدا بالكلوت وانا واقف أمام التواليت و امتدت اصابع شريف بين اردافى و مددت اصابعى أخرجت قضيب شريف و هو يفك حزام بنطلونه و يسقط كلوته و انتصب قضيب شريف العملاق ، نظرت فى المرآة رأيت زوجته فى ملابس الحداد السوداء تنظر نحوى باهتمام و يدها بين فخذيها تعتصر كسها ، تعلقت برقبة شريف واعتصرت شفتيه فى فمى و اعتصر هو اردافى فاستندت على الحائط و دفعت طياظى للخلف نحوه و نزل شريف يدفن وجهه بين طياظى و يلحس الأخدود بينهما و يقف طويلا بلسانه فى فتحتى الشرجية اهمس قائلا ياللا باة موش قادرة أصبر يا روحى . و يدلك شريف فتحتى بقضيبه بقوة و يدفع قضيبه بقوة لينزلق داخل بطنى و يضمنى و ينيكنى بعنف و قسوة و اشهق اقول له . من الليلة موش ح نسيب بعض ابدا .. و يفرغ شريف اللبن من بيوضه جوايا كله و احتضنه اقبله اشكره على عودة قضيبه لطيظى و ابتسم لزوجته فى المرآة و وجهها احمر من الانفعال .. وارفع صوتى . بكرة الصبح تجيب المدام زوجتك و بناتك علشان تعيش معايا فى العزبة شهرين ثلاثة .. عاوز اعرف مراتك كويس من غير حواجز ولا تقاليد. تفتح زوجته صدر فستانها الواسع وتخرج بزها تمصه و ترسل لى قبلة 💋