- إنضم
- 3 أبريل 2023
- المشاركات
- 471
- مستوى التفاعل
- 828
- نقاط
- 77
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Syria
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
هاي.
اسمي مكسيم. أو ميكي
وانا من الشام.
بعد ما جينا مصر بسبب الحرب واستقرينا في القاهرة. حاولت اكون صداقات واعمل اصحاب. لأن بطبعي احب كده
في عمارتنا صاحبت اتنين. أمير واديب. التنين اكبر مني بسنتين. لكن حبوني جدا لاني حسب ما بيقولوا الناس ولد حلو. جميل و مزز جدا.
كان طولي ١٦٥ سنتي ووزني ٥٥ كيلو. ابيض وشعري اشقر طويل وعيوني خضر. ولسا ماعندي شعر في جسمي. وده كان السبب انهم يصاحبوني بشكل اساسي.
كان كل وقتي معاهم. نخرج ونلعب ونتشاقى. وطبعا كنت زي تابع عندهم. اعمل اي حاجة يطلبونها مني. وهما في المقابل. يحموني من اولاد الحي البلطجية ويساعدوني في دروسي. و تعلمت السوفت سكس على ايديهم. فكانوا ياخدني السطوح. وابتدوا معايا يشفشفوني ويمصوني و ياكلوا شفايفي يقطعوها بوس ويلحسوا ويمصوا لساني. وكنت بنبسط معاهم جدا واحب الشفشفة موت وكانت طيزي نافرة و مرفوعة اكتر من اللزوم وده خلاهم يفعصوا طيزي ويبعبصوني في اي مكان. و يرضعوا صدري و حلماتي و بسببهم كانت حلماتي دائما واقفة و مطنبرة شوية. بعد فترة بقيت امص ازبار هم مع بعض. وطبعا كانوا ينزلوا لبنهم عالارض. وأحيانا ينيكوني من غير تدخيل.و يحكوا ازبارهم في خرمي. أو ينيكوني بين شق طيزي وافخادي و ينزلوا لبنهم على خرمي وبين فخاذي.و علموني ازاي اضرب عشره. وهما بياكلوا شفايفي. لغاية ما اترعش وانزل لبني. وكنا نعمل كده تقريبا كل يوم.
بصراحة انا حبيت السكس معاهم جدا. وكنت كمان احبهم واعشقهم جدا. وما اقدرش استغنى عنهم.
طبعا في فصل الصيف كنا كل يوم نروح حمامات السباحة. كان في مسبح في امبابة مركز شباب امبابة. كنا نروح هناك. وكانوا يساعدوني انهم يدفعوا عني احيانا رسم الدخول عشان وضعنا المادي صعب شوية ومافيش فلوس احيانا.
وفي يوم كنا متواعدين نروح البسين. وانا جهزت شنتتي. و سندويتشاتي. وقاعد استنى أديب وأمير يكلموني. لكن الوقت اتأخر ومافيش حد كلمني. اتصلت مع أديب وقلي انه عند بيت جده. وحيحصلني بعد ساعة. وكلمت أمير. وقالي اروح البسين وحيلاقيني عند البوابة .
اخدت مواصلات. ووصلت ومش لاقي أمير. لقيته بيتصل بيقولي ادخل وهوا وحيحصلني. وبالفعل دخلت. وكان الكرت ب ٢٥ جنيه. وكان معايا بس٢٠ جنيه. وقطعت كرت واديت المحاسب ال ٢٠ جنيه. وقلتله صحابي حيحصلوني بعد شوية. وحيدفعوا الفرقية لكنه شخط فيا . واخد الكرت مني وطلب مني ابعد عن الطابور.
وفجأة لقيت شاب عنده حسب كلامه ١٨ سنة. اكبر مني ب ٥ سنين. و طول في عرض وجميل جدا طوله ١٧٥. ووزنه ٧٥. قمحي بس كان عامل تان من السباحة وجسمه برونزي. عنده شعر في رجليه وشوية في صدره وعيونه بني وشعره اسود طويل ولابس شورت خمري تيشرت ابيض وكانت عضلات صدره باينة من التيشيرت وواضح انه بيلعب حديد. وكان اسمه ادوارد.
المهم قرب مني واخد ايدي. ووقفني قدامه. وسألني عن اسمي وقلتله اسمي ميكي. وقلي انه حيدفع عني رسم الدخول. وادخل معاه جوا البسين و لما يحصلوني اصحابي ادديه المبلغ اللي دفعه عشاني. وبصراحة فرحت جدا. انه دفع عني
و تشكرته طبعا على اللي عمله معايا و دخلنا مع بعض و انا وهوا في خزانة واحدة. وتعرفت عليه اسمه ادوارد من امبابة. و قلي انه بيعمل جلسات مساج و بيشتغل بتوزيع أنابيب الغاز عشان يزيد دخله. لكن عمل مشكلة وساب الشغل وجاي حمام السباحة يغير جو.
وطبعا دخلت المشلح عشان البس مايو السباحة. ونزلت البوكسر بتاعي. وكانت طيزي باتجاه باب غرفة تغيير الملابس. ومسكت المايو عشان البسه. لقيت باب الغرفة اتفتح فجأة. وادوارد دخل بالخطأ وكانت طيزي🍑 باينة وادوارد واقف ومبرق في طيزي. وانا التفت و وكنت شفت ادوارد بالمراية وغطيت زبري الصغير بأيديا واديته ضهري تاني مكسوف منه. لقيته اتأسف مني. وضربني بكف ايده👋 بنعومة على طيزي وخرج. وقفل الباب. وانتظرني لغاية ما خرجت. وكنت لابس مايو سبيدو احمر و يادوب مغطي نص طيزي. و لما شافني فتح بقه و تاسف مني وقلي. وهوا بيبص في كل حتة في جسمي
ادوارد : ايه ده كلو. انت مز اوي يا ميكي. و مايو سبيدو. انت بقا محترف سباحة كمان.
انا. : اه طبعا و حتشوفني بعوم ازاي وانت تحكم عليا. انا هوايتي السباحة. وبعرف اعوم ضهر وبطن. وبغوص كمان.
وضحك ودخل يبدل ملابسه وخرج لابس مايو قصير يعني زي البوكسر ازرق و كان واضح انه حالق شعر زبره وبضانه. وعنده زي ماقلت شعر خفيف عند صدره وخط شعر خفيف نازل من نص صدره لغاية بطنه ونازل عند زبره. وباين ان زبره كبير لان المايو منفوخ من قدام واكتر حاجة مغرية كانت عضلات صدره الكبيرة وعضلات بطنه المرسومة والمتقطعة. و عروق ايديه المنفوخة جدا وكأنه متعصب او شايل حاجة تقيلة. ودخلنا مع بعض. تحت الدوش. ووقف ورايا ودعك شعري شوية زي بيهزر معايا. وشد المايو بتاعه عند زبره عشان تنزل ميه الدوش على زبره وبضانه. وقلي انه ده ضروري عشان ميه حمام السباحة تكون نضيفة وانا عملت زيه وشديت المايو بتاعي وبأن زبري شوية وطبعا لسا ما عندي شعر عند زبري . وشاف زبري الصغير النضيف وضحك وسألني تاني عندي كم سنة واستغرب ليه لسا ما طلعلي شعر وانا مش عارف اجاوبه بس سكتت وخجلت.
ومباشرة حجزنا طاولة ونزلنا الميه نسبح ونهزر. وكنت مبسوط جدا اني اتعرفت على صديق جديد. و لعبنا في المية وكان يحاول يغرقني. وانا اغرقه. و يحملني و يرميني في المية. ويسبح على ضهره. وانا انام بضهري على صدره ونسبح زي كأني غرقان وهوا بينقذني من الغرق. وطبعا كان زبره يلمس جسمي في كل حتة. في ضهري وطيزي وبطني وصدري احيانا في وششي لما يغرقني. بس كنت مش واخد بالي من اي حاجة. وكنت عادي جدا زي اي اتنين صحاب بنلعب في الميه. وبعد ساعة تعبت وجعت وخرجت من المية وادوارد كان ورايا. وقلتله اني لازم اشوف صحابي بقوا فين لأنهم اتأخروا جدا. وكلمت اديب اكتر من ١٠ مرات وكان موبايله مغلق وكلمت أمير. وللاسف قلي ان مامته كانت بتولد. وراحوا المستشفى ومس حيقدر يحصلني.
وانا بقيت مش عارف اعمل ايه. ادوار ليه عندي فلوس عشان دفع تمن التذكرة. وفوق كده مامعي اي فلوس عشان ارجع البيت.
وقررت اكل لقمة. واشوف هاعمل ايه. ورحت وجبت الأكبر بتاعي. وعطيت ادوارد ساندويش لانشون و تفاحة و موزة وانا اخدت زيه. لكنه ضحك وقالي انه ما بياكلش موز وانا استغربت و قلتله اني بحب الموز جدا. وضحك وقلي انه حيديني الموزة بتاعته أكلها.. ولقيته اخد الساندويتشات ورجعهم جوا الكيس. وقلي انه عازمني على بيتزا.
انا فرحت جدا لاني بحب البيتزا. دخلنا المطعم واكلنا وطلبلي بنانا سموثي. وقلي ان ده كله مووووز ولبن. ووعدني وعد شرف. هوا قال كده .
انه حيطعميني موز ويسقيني لبن لغاية ما اشبع موز ولبن. وكنت مش عارف ليه حبيته جدا. وبقيت ببص في جسمه و عضلاته. بس كانت نظرات بريئة. كنت معجب في جسمه بس مش اكتر وغصب عني بقيت ببص على زبره لاني شفته منفوخ وشادد و رأس زبره خرجت شوية من المايو. وكمان كانت نظرات استغراب مش نظرة شهوة. وأعتقد أنه لاحظ نظراتي. وكان يبتسم ويعض على شفايفه. وقرب مني وباسني بوسة سريعة من خدي. وانا خجلت ووشي جاب ددمم. ومش عارف اعمل ايه.
وخلصنا اكل. ونزلنا نعوم تاني. وكانت الدنيا حر جدا والشمس بتحرق جلدنا. وفجأة حسيت ان عضلة فخدي الشمال شدت. وتالمت جدا. وبقيت مش قادر اعوم. وندهت لادوارد. وانا مش قادر اخلص نفسي. لقيته جري عليا وحملني وساعدني اخرج من المية. و ابتدى يدعك عضلة فخدي ويعمل مساج. وبالفعل ارتحت شوية وشكرته ونمت على بطني. وطيزي طبعا باين اكتر من نصها. وزي ما قلت مكورة و مرفوعة و مشدودة (طيز كيرفي) بس مش كبيرة.
لقيت ادوارد بيحط كريم انتي سولاي وبيمسح ضهري. عشان ما اتحرق من الشمس. وكان بيدعك الحتة الباينة من فردات طيزي وانا مش معاه ابدا و بفكر اعمل ايه عشان الفلوس بتاعه وبعدها قلي انام على ضهري. وحط كمية كبيرة من الواقي الشمسي على ايديه و مسح وششي وكانت اصابعه تلمس شفايفي وتكهرب جسمي و دعك صدري ورقبتي و بطني و فخادي وكان يلمس زبري وبضاني باصابعه و مسح رجليا بالكريم وشال نضارته الشمسية وحطها على عيوني. بصراحة كنت مبسوط جدا من تصرف ادي معايا. حسيت اكنه اخي الكبير أو بابا. بيعاملني بشكل لطيف ورقيق جدا. وخايف عليا لا الشمس تحرقني. يااااااه يا ريت كان عندي اخ أكبر مني ويهتم بيا بالشكل ده.
وبعد شوية حسيت كل اللي في البسين بيبصوا عليا. وفي اولاد من عمري او اصغر شوية يقربوا مني ويقولوا Hi. Hello. Wellcom to Egypt ههههههه هههه ههههه افتكروني خواجا اجنبي. بصراحة اللي يشوفني يفتكر كده شعر اشقر طويل وعيون خضرا وجسم ابيض زي اللبن حقيقي كنت زي الأجانب.حتى في الشارع يعتقدوا اني اجنبي ولما يعرفوا اني شامي بيستغربوا شوية. المهم وانا سامعهم وشايفهم من تحت النظارات و الكل يبص عليا. ويحاول يتقرب مني. و بصيت لقيت ادوارد مشي عند ولد كان بينده عليه.و لقيت ادي بيتكلم معاه والولد بيشاور عليا. واتكلموا شوية وبعدين ادي سلم عليه تاني وجا عندي. وسألت ادي.
انا: مين ده يا ادي وعايز منك ايه وليه كان بيشاور عليا.
ادي :لاء مافيش. ده واحد زميل ليا وصاحبي وبيشتغل في وكالة غاز. وبصراحة كان مستغرب من جمالك و حلاوتك وشافني قاعد معاك. وبعمل مساج لرجلك وبمسح جسمك بالواقي الشمسي. وعشان هوا خول وابن متناكة سألني عنك. وقلتله انك ابن خالتي. وجاي هنا زيارة. وبس
انا : احلى ابن خالتي واللله. بس ليه بتشتمه في امه وشو يعني خول.
ادي :هوا ابن متناكة. بجد. لأن امه لو ما اتناكت. ما كانش شفته طبعا. انت اكيد عارف ازاي النسوان بتجيب اولاد. أما بالنسبة لكلمة خول. انت بجد مش فاهم معناها ايه.او بتهزر
انا :ههههههه طبعا انا عارف. ازاي النسوان بتجيب اولاد. اولا ولد وبنت يحبوا بعضهن ويتجوزوا. و يناموا مع بعض في السرير. والراجل يدخل بتاعه في بتاع مراته. وينزل لبن فيه ويزرع بيبي جواه . وبعديها بكم شهر مراته بيكبر بطنها و يخرج بيبي. أما خول مش عارفها بصراحة.
ادي :هههههه ههههه انت لسا خام وبريء واهبل. شوف يابني. البتاع و البتاع اسمه زبر وكس.
والخول.دي انا بقا اشرحلك بعدين هيا ايه. ياللله تعال ناكل آيس كريم. ونسبح شوية ونمشي عشان الساعة بقت ٣ الضهر.
انا : بس انا عايز ااقولك اني ما معي فلوس وصحابي وعدوني يلحقوني لكن أديب موبايله مغلق وأمير مش حيقدر يحصلني. والللله والللله وحياة **** بكرة حشوفك واديك فلوسك. انا اسف ارجوك بس غصب عني.
ادي : أخرس يا اهبل. مين قاللك انا عايز منك فلوس. انت مش حبيبي او لاء. عشان انت حبيبي انت عزومتك كانت على حسابي. وهازعل منك لو تكلمت عن الفلوس تاني.
انا :مش هتكلم حاليا. بس فلوسك دين ولازم اسددك فلوسك.
ادي :ماشي. وانا موافق. يالللله تعال ناكل آيس كريم.
وجبلي آيس كريم على شكل مخروط شكله زي الزبر. ههههههه وكنت بموت في الايس كريم. وبقيت وانا مش قصدي بمص مخروط الايس كريم زي ما يكون زبر. بدخله في بقي اكتر من نصه وأخرجه وادخله بسرعه في بقي. وامشي لساني عليه والحسه وارجع ادخله في بقي و أمصه تاني. لقيت ادي قرصني من حلمتي وقلي.
ادي : يخرب بيت اللي خلفوك. انت فضحتنا يااااض. بلاش تاكل الايس كريم زي الشراميط. انت بتاكل او بتمص وترضع زبر. يخرب بيتك. زبري وقف وحيقطع المايو بتاعي. شوف انت عملت في زبري ايه.
انا : انا اعتذرت وقربت ابكي لكنه قرب بسرعة وخطف بوسة من خدي ولعب في شعري. ( انا كنت مستغرب من كلامه. ووقفت وبصيت على زبره. لقيته واقف لفوق وراسه زبره كبير و لونه احمر على قمحي و خرج شوية منه من المايو وكان في نقطة صغيرة زي بقعة على المايو بتاع ادي عند رأس زبره ووادي بيحط ايده على زبره وبيداريه عشان ما حدش ياخد باله..
وادي ولع سيجارة وبيدخن. وانا اكلت مخروط أليس كريم وكنت بقرشه في اسناني عشان ادي ما يزعل مني لغاية ما خلص. وادي رمى السيجارة ووقفت عشان اروح اعوم لكن عضلة رجلي شدت تاني ووجعتني و جلست عالكرسي و ايدي دعكها تاني. وارتحت شوية وبعدين سندني على كتفه ونزلنا نعوم عشر دقايق. وخرجنا عشان نروح. وكمان لسا رجلي بتوجعني. دي اول مرة يصير معايا كده. كل شوية تتشنج وتوجعني. وسندت على كتف ادوارد ولف ايده على وسطى ودخلنا مع بعض واخدنا دوش. وكنت انا واقف على رجل واحدة وساند بأيدي عالحيطة وايدي التانية ماسك في وسط ادوارد. وهوا بيدعك شعري و جسمي بالشامبو ودخل ايده جوا المايو. ودعك طيزي. وزبري وبضاني. ودخل ايده في شق طيزي ودعك شوية وانا ساكت ولا كلمة. وبعدين نضف نفسه واتشطفنا ورحنا نغير ملابسنا. ودخل ادي معايا غرفة تبديل الملابس. و وطلب من ااقلع المايو عشان يلبسني. وانا اتحرجت وخجلت منه ومسكت المايوه بتاعي بأيدي. مش عايز ااقلعه. لقيته عشان يشجعني. قلع المايو قدامي. وكان زبره كاشش ونازل بين رجليه وفي نقط شفافة وبتمغط نازلة من فتحة زبره وبضانه مدلدلين ومحلوقين وبيلمعوا بسبب الحلاقة. ونشف جسمه وزبره وبضانه بسرعة. ولبس البوكسر بتاعه. ومن غير ما يكلمني.قرفص عالأرض و نزل المايو بتاعي. وسحبه من رجليا.وانا رافع رجلي وساند بأيدي على كتفه. وكان زبري وبضاني مش باينين لان حجمهم صغير جدا لقيته مسك زبري بايده وشده شوية يمين وشمال وهوا بيضحك ويدلعني ويقلي ايه النونو الزغنون ده ودعك جسمي ونشفني طيزي ودعك زبري وبضاني بالمنشفة ولبسني البوكسر. ولبسني باقي ملابس ولبس. وطلعنا خارج حرم النادي.
ادي : انت عندك وقت او مستعجل. انا عارف ان ما معك اجرة مواصلات. لو مستعجل انا معايا موتوسيكل. ممكن اوصلك البيت. ولو تحب ممكن نروح عندي البيت. عندي هناك زيوت وكريمات للمساج وعندي بخاخ مخدر عشان الام العضلات . ممكن اعملك مساج مع الزيوت و ونخدر العضلة لغاية ما تفك ونرتاح شوية و اوصلك البيت. هاااا قلت ايه.
انا : مش عارف. انا ااقدر اتأخر عادي. بس رجلي بتوجعني شوية. ومش عايز اتعبك معايا. كفاية اللي عملته معايا. انا تعبتك اوي.
ادي : خلاص ممتاز. نروح عندي. واعالج رجلك واوصلك البيت.
انا :حاضر اللي تشوفه.
و ركب الموتوسيكل. وحملني وقعدت في حجره من قدام. و بصراحة كنت فرحان. أول مرة اركب موتوسيكل من قدام واتخيل نفسي انا اللي بسوقه. وكل شوية اروح في جسمي يمين وشمال وايديا عالعجلة.
ادي: لو حد سألك في الحتة او الجيران انت مين تقول انك ابن اختي. وانا خالك. وجاي عندي زيارة. وحاول ما تتكلمش كتير. انا حاتكلم عنك.
انا : ماشي يا خاااالوووو.
ووصلنا عمارة قديمة. ودخلنا البيت الأرضي وركن الموتوسيكل. وقفل الباب. انا كنت فاكر انه ساكن مع امه وابوه وإخوانه. لكن تفاجئت انه مؤجر بيت عبارة عن غرفة فيها سرير واحد ومطبخ صغير جدا وفي زاوية المطبخ كرسي حمام و دوش ميه فوقيه. وعليهم ستارة. وعلى حيط الغرفة في تلفزيون عالحيطة مقابل السرير. وعنده لاب توب و جهاز بلاي ستيشن اخر موديل.وخزانة ملابس. وبالفعل في سرير مخصص للمساج وجنبه رف عالحيط وعليه مجموعة زيوت وكريمات ومواد مش عارف هيا ايه.
رغم ان البيت زغير. لكنه نضيف زي الفل ومرتب جدا وريحته حلوة. وفيه اضاءه بيتحكم فيها وبتقوى وتخف. يعني زي ما بيقولوا أجواء رومانسية.. حقيقي ادي كان مريح ولطيف جدا ومباشرة عمل يانسون سخن واداني كباية كبيرة عشان أشربها .
لكن بصراحة خفت شوية لاني في بيت حد غريب عرفته قبل ٦ ساعات بس. وما بعرف عنه أي شي. وسألته.
انا :ايدي انت فين اهلك. انا مش عارف انك ساكن لوحدك.
ادي: (كان بيقلع ملابسه وفضل بس بالبوكسر و كان البوكسر عليه بقعة كبيرة عند زبره زي ما يكون منزل لبنه. بس ما كانش لبن وكان البوكسر واسع شويه عند بضانه. وبيضه من بيوضه مدلدلة وخارجة برا البوكسر و باينه). انت حتفرق معاك ايه لو كنت ساكن مع اهلي او لوحدي. اهلي في البلد. انا من محافظة تانية لكن بشتغل هنا. وساكن لوحدي. وده افضل بالنسبة لشغلي. عشان بيدخل عندي ناس كتير عشان جلسات المساج. ولو كان اهلي ساكنين معايا. ما كنتش ااقدر اشتغل او استقبل حد عندي.
وسابني وعمل يانسون مغلي ورجع.
خود يا ميكي أخرس شوية و اشرب اليانسون عشان جسمك يهدأ ويرتاح و ااقلع ملابسك عشان اعملك مساج عمرك ما تنساه. في حياتك.
انا قلعت ملابسي وبقيت بالبوكسر وشربت اليانسون وهوا دخل الحمام يترتر. ورجع معاه كانز مكتوب عليه ستيلا. كان بيشرب منها ولع سيجارة وقعد يدخن ويشرب. من الكانز. وبصراحة لاني فضولي جدا. طلبت منه اشرب بق من الستيلا دي. وقلي انها مرة ومش حتعجبني. لكني اصريت واترجيته اشرب بق واحد. وضحك ووافق. واداني الكانزاية وشربت منها بق كبير جدا. وكان طعمها مش بطال وعجبتني و شربتها معاه. شربت اكتر من نصها. وخلصت وحملني ومددني على بطني على سرير المساج. وابتدى ينزل زيت على ضهري ومسحه وابتدى يدعك رقبتي وكتافي و ضهري بنعومة. كانت ايديه تمشي وتدعك كل عضلات ضهري.و حسيت ان جسمي ساب مني و ارتخت اعصابي وغمضت عيوني وسرحت في أفكاري. وتذكرت مغامراتي مع أديب وأمير. وفجأة لقيت ادوارد بيسحب البوكسر بتاعي وبيقلعني. وانا اعترضت لكنه قال عشان ما يتوسخ من الزيت. وقلعني البوكسر وايديه وصلت لفردات طيزي وكان يفتحها بأيديه كأنه بيبص عالخرم ويدعك بنعومة. عند عصعوص ضهري فوق شق طيزي.
انا خفت وقلبي بقا يدق بسرعة بس ساكت ومش شايف اي حاجة. وبعدين حسيت باصبع ايده بيمسج الخرم بتاعي. و انتفضت بسرعة وقلت.
انا :ادي انت بتعمل ايه في خرمي. بتدعكه ليه.
ادي : انا قلتلك مساج مش رح تنساه ابدا. سيب نفسك وماتخافش مني. و حتتبسط جامد.
سكتت وبدأت استمتع من أصابع ادوارد اللي بتدعك خرمي وبقا كمان يدعك بضاني والمنطقة بين خرمي وبضاني. ياااااه بصراحة كنت مرتاح جدا. وجسمي ابتدا يهدأ. وكنت لما يبعد أصبعه عن خرمي. احرك جسمي وارفعه لفوق كأني بدور على أصبعه وعايزه يحركه على خرمي.
ومن غير مقدمات طلب مني انام على ضهري. وانا رفضت. بس ادي كان فاهم كل حاجة. كان عارف ان زبري شد و وقف واني كنت خجلان منه. لقيته رفعني وقلبني ونيمني على ضهري وكان زبري بقا قريب جدا من بق ادي. وانا خجلت وغمضت عيوني وغطيت وششي بأيديا ولقيت ايدي بيدعك زبري مع بيوضي باربع أصابع و الإصبع الخامس بيحك ويدعك خرمي. واصابع أيده التانية بتلمس بنعومة صرتي وبطني وخواصري و فخادي تحت بيوضي. وتطلع عند بقى ويلمس شفايفي نعومة وينزل عند رقبتي وحلمات صدري وانا لا اراديا بقيت بزق خرمي عند اصبع ايده عايزه يدخله في خرمي. مش قادر. أول مرة اختبر الاحساس ده. عايز اي حاجة تدخل خرمي وهوا عشان يموتني اكتر يا دوب يزق أصبعه في خرمي المليان زيت. ويدخله ربع سنتي ويشيله. وانا شلت ايديا من على وشي وببص في عينيه عشان يفهم ويدخل أصبعه في طيزي ويريحني. ولقيته قالع البوكسر خالص زبره شادد عالاخر زبره طويل وتخين يجي تقريبا ١٨ سنتي وشكله زي الموزة. عامل زي قوص وراسه مرفوع لفوق وكبير وبينقط مادة شفافة لزجة كتير جدا وبتنزل على بيوضه وتوقع الأرض لأنها كتيرة جدا. و وزبره فيه عروق وكأنه بينبض وراسه تكبر سنه زغيرة وترجع تصغر. ومرة وحدة نزل بشفايفه يرضع حلماتي. وزبره بيحك في بطني و تنزل الميه بتاعه عند صرتي. وبيمص لساني وشفايفي. وفي حركة غريبة اول مرة شفتها و عشتها و حستها. رفع ايدي ونزل يلحس ويمص تحت باطي.بقوة اكتر من ٥ دقايق. عمري ما انسى الاحساس ده. وعرفت أن في أماكن كتيرة في الجسم بتخليك متكيف عالاخر وتنزل لبنك من غير نيك وتشعر بزغزغة وحاجة رهيبة وشعور انك عايز زبر يقتحم أسوار خرمك ويدق طيزك ويفجرها ويقطعها نيك. وأيده تدعك زبري وبضاني و بنفس الوقت و اصبعه يحك خرمي وأيده التانية بيدعك فيها زبره جامد جدا لغاية ما زبره بقا لونه احمر من كتر الدعك و بقيت انا مش قادر وزبري عايز ينفجر ويقصف وينزل حمولته. وكل ما زق خرمي على أصبعه. يبعد أصبعه ويحك خرمي حك خفيف ويدور أصبعه على حواف خرمي . ومن غير مقدمات لقيته بيقول اه. امممممم اعععع ههههههه اه اه ام ام اهههه ولسا لسانه جوا بقي. ومرة وحدة قرب عند راسي ودخل راس زبره في بقي شوية وقلي.
ادي : اشرب اللبن يا ميكي. لو بتحبني اشرب اللبن بتاعي. وريني انت بتحبني قد ايه. وحسيت بحاجة سخنه شوية بتنزل في بقي وبقيت اخدهم بلساني وابلع لبن ادي وكانت ريحة لبنه قوية فيها رجولة وطعمها مالح. شوية. انا كنت فاير جدا وجسمي نار ممحون موت وشربت وبلعت كل لبنه لآخر نقطة. ولاحظت انه نزل كمية لبن رهيبة. انت عمري ما شفت حد بينزل لبن زي كده. نزل لبن بيملى كباية شاي. دفق ١٢ مرة. لغاية ما بقاش في لبن بضانه. ومسك زبره بايده ونتره مرتين تلاته عالحيطة عشان ينزل اي لبن باقي في زبره.
وانا كنت مبسوط جدا. ومش عارف ليه كنت عايز اللبن ينزل على جسمي و في خرمي. و لاول مرة تمنيت لو انه فتحني وفشخ طيزي. و لو حتى يدخل زبره شوية وينيكني وينزل في بطني. وبنفس الوقت زبري على آخره. وعملت نفسي مش فارقة معايا انه نتر لبنه وسابني شوية. وغريزتي حركتني و مسكت زبري بايدي عشان ادعكه وانزل لبني لاني مش قادر وبقا عندي زي احتقان في بضاني. و أصابع ايدي التانية ومن غير ما أشعر بتحك خرمي يعني كنت ببعبص نفسي ودخلت اصبعين في خرمي. لقيت ادوارد قرب عندي. وشال ايدي من طيزي. و مسك ايدي التانية عشان ما ادعك زبري. و يااااااااااه كانت مفاجأة رهيبة ماكنتش اتوقعها ابدا. نزل ادوارد واخد زبري في بقه.( كان بقه سخن. ورطب وتحس لسانه زي قماش حرير ناعم جدا او قماش شاموا بيحك في زبري.) واصابعه بتلعب في بضاني. وكنت مستني يزق أصبعه في خرمي لكن كان بس يلمسه ويدعكه.. ولما شافني وشعر اني قربت انزل وبقيت احرك جسمي وبحاول ابعد عنه.اه اههه اي اه امممممم ايدي اههه مممممم مش قادر كفاية مممم. لقيته قمط زبري بشفايفي وبيشفط فيه جامد. ونزلت لبني في بقه. بس لانه زبري صغير جدا في بقه وهوا وبيشفط فيه جااامد جدا شعرت انه بيمتص وبيشفط ويسحب لبني من جوا بيوضي مباشرة من غير قذف. وشرب لبني وساب زبري.
كان جسمي كله ميه من العرق والزيت.و شعري تبلل وكأني نازل تحت دوش.
ارتحنا شوية. و اخدني معاه ونزلنا تحت الدوش. ونضفني من الزيت ونضف نفسه. ولبست هدومي عشان اروح البيت. لقيته لبس عشان يوصلني عالموتوسيكل.
وسألته.
انا : انت ليه عملت كده يا ايدي.
ايدي:يعني انت ما انبسطت في اللي عملناه. انت كان جسمك هوا اللي بيتكلم. واظن انك عمرك ما ارتحت زي اليوم. ولا انا غلطان.
انا: مش عارف اقولها ازاي. بس كان نفسي انك.. يعني ليه ما...
.. خلاص ما فيش حاجة. انا فعلا كنت مبسوط وشفت وعشت اختبرت حاجات حلوة جدا.(بس كنت عايز يدخل زبره وينيك طيزي لكن ما قدرتش اقوله).
ادي: سيبنا من الكلام ده. انا بكره هكون في البسين. ولو عايز تجي معايا انا جاهز. وحاجي واخدك من بيتك. وكلو على حسابي.
انا : واللله. بجد. انا موووافق. لاء قصدي يعني مالوش لزوم. يمكن ما اقدرش اجيب فلوس عشان بابا حاليا مش لاقي شغل. وصعب اطلب منه حاجة.
ادي : فلوس ايه ده انت هتجيب فلوس وفلوس وفلوس. ده انت كنز. يا ميكي. انا حاعمل فلوس كتير جدا. مش عارف **** بيحبك قد ايه عشان اجتمعت مع حد زيي انا. انا حبيتك يا حبيبي وانا عارف انت تقصد ايه وعايز ايه. بس انا مستحيل ااذيك او اضرك واعمل حاجة انت مش عايز تعملها. انا بحب انت تطلب مني وتقولي عايز ايه وبتفكر في ايه وانا عشان اكبر منك اشوف ايه المناسب والصح واعمله. يا دهب يا كنز انت.
انا : بجد انا كنز. 😁😁🤭🤭زي افلام الكرتون يعني. اه. افتكرت. زي جزيرة الكنز. نروح انا وانت عالموتوسيكل ونلاقي جزيرة وفيها كنز. وانا نص وانت نص. هههههههه. وخلاص لو عزت حاجة اطلبها منك.
ادي: شاطر يا ميكي. قلت ايه. عايز تروح البسين معايا.
انا : اه ماشي وحتاخدني عالموتوسيكل طبعا. وعايز اركب من قدام. وانا اسوق الموتوسيكل معاك.
ادي : قشطة. ياللله تعال اوصلك وتوريني اخدك منين بكره.
ووصلني قريب من البيت. واتفقنا ياخدني بكره الساعة ٩ الصبح من طريق خلفي قريب من بيتنا ومافيهوش حركة عادة واعطاني ٣٠ جنيه اشتري شيبسي وايس كريم.
وطلعت البيت وكنت مبسوط مش عارف ليه. وكنت بعد الدقايق عشان يجي بكره واروح مع ادي.
وبالليل تذكرت كل حاجة عملها ايدي معايا.ايدي وزبري وقف و سخنت جدا و لقين اصابعي راحت تدعك في خرمي. وحسيت بمتعه رهيبة. ودخلت الحمام. وقلعت الشورت والبوكسر وحطيت شوية كريم شعر على خرمي ودخلت اصبعي شوية شوية لغاية ما دخل كله وبقيت ادور اصبعي جوا بطني واتخيل ايدي معايا. وكنت يدعك زبري واحك بضاني. ولقيت فرشة تسريح الشعر. وكان مقبضها بيشبه الزبر وحطيت عالمقبض كريم ونمت على ضهري في أرض الحمام. ودخلت ايد الفرشة في طيزي. وشوية شوية دخلت كلها في خرم طيز وبقيت ادعك زبري واحرك الفرشا في طيزي. كان احساس جميل جدا. توجعت شوية بس كنت مصمم ادخل حاجة في خرمي وافهم ايه الاحساس ده. والمتعة غلبت الألم و ودعكت زبري لغاية ما نترت لبني. على وششي وشعري. وبصيت لقيت ايد الفرشا دخلت عالاخر وكان طولها تقريبا ١٤ سنتي. وضغغطت طيزي شوية لقيت الفرشا بتخرج بالراحة من خرمي ووقعت عالأرض. وبردو كان احساس جميل جدا ومتعة تانية. وقمت نضفت نفسي من اللبن. وغسلت الفرشاة. ونمت.
وصحيت الصبح وتشطفت ولبست هدومي وقلت لماما اني ممكن اتأخر واني لقيت شغل كويس وسهل في المطعم في حمام السباحة. و خرجت طيران لقيت ادي بيستنى فيا. وركبت عالموتوسيكل من قدام. ومشينا للبسين. ولقيته ترك الموتوسيكل في الكراج.بتاع بسين امبابة وركب عربية مكتوب عليها بالانكليزي نيسان. ورحنا بسين تاني غير اللي كنا فيه مبارح. كان كبير ونضيف جدا و في حتة راقية.ووقت دخلت انا وايدي لقيت الموظفين كلهم بيعرفوا ايدي وبيسلموا عليه و يقولوله ازاي الباشا الكبير. وكانوا بيعاملونا باحترام.
المهم سبحنا. وهيصنا وكان ادي كل شوية يسيبني ويتكلم مع أشخاص اعتقد انهم صحابه. والواضح ان عنده صحاب ومعارف كتير هناك.وشكلهم مرتاحين ماديا بسبب الاكل والشرب اللي كان على طاولات الاكل بتاعهم. وبسبب معاملة الموظفين ليهم.
واكلت أطيب اكل وشربت بنانا سموثي. وادي أعطاني كانزاية بيرة بس كان سكبها في كاسة كبيره لونها ازرق عشان ما حدش ياخد باله اني بشرب كحول وانا عيل صغير و بصراحة حسيت بدوخة وتقل في الرأس بس مش كتير يعني وخلصنا سباحة وركبت العربية.و ايدي أعطاني قزازة صغيرة جدا فيها سائل ريحته زي البنزين. أو حاجة تانية مش عارف وطلب مني اشم منها. وانها حتريحني وتهدي اعصابي. وشميت منها وبعد ٥ دقايق شعرت ان اعصابي هادية و كنت مرتاح وفي ارتخاء بجسمي. ووصلنا الكراج وركن العربية وطلعنا تاني عالموتوسيكل ورجعنا بيت ادي. وزي مبارح ايدي قلع ملابسه وقعد بالبوكسر وتمدد عالسرير وانا قلعت كمان وكنت حاسس ان جسمي سخن جدا.ومش عارف ليه عايز ايدي يقرب عليا ويحضني و نتمتع زي مبارح بس الشهوة عندي كانت مرتفعة جدا زي ما تقول ١٠ أضعاف مبارح. وادوارد مش بيلمسني ولا بيقرب مني. فقربت منه و قلتله بصوت فيه محنة ومحن وغنج وولدنة ولعب عيال.
انا : ادي. ممكن تعملي مساج زي مبارح. انا جسمي بيوجعني.
ادي: انا تعبان يا ميكي. خود شم من الازازة دي وانت حترتاح وتنام شوية. وانا سمعت الكلام وشميت كتير جدا من القزازة. بس كا ما شم اكتر. اسخن اكتر. لغاية ما بقيت مش عارف اعمل ايه كنت حرفيا عايز اتناك وعايز زبر يفرتك طيزي الصغيرة البيضا الناعمة دي . ورغم صغر سني. قررت ابادر. وكان ادي مغمض عيونه ومتمدد جنب مني عالسرير. و لقيت نفسي بنزل براسي عند زبر ادي كانت غريزتي هيا اللي تحركني و دماغي عامل بلوك وواقف ما بيشتغلش. وقربت بقي وبست زبر ادي من فوق البوكسر. لقيته رفع جسمه و سند ضهره عالسرير وقلي.
ادي : انت بتعمل ايه يا ميكي. قلي عاوز ايه.
انا : يعني انت مش فاهم انا عايز ايه.
ادي : عارف طبعا. بس عايز اسمعها منك. قول انت عايز ايه.
انا : عايز ده (وشاورت على زبره)
ادي: وعايزه ليه.
انا :عايز ابوسه و أمصه والحسه زي مبارح لما كنت بلحس الايس كريم.
ادي : بس كده ولا في حاجة تانية.
انا : مالك يا ادي انت ليه بتعمل معايا كده. انا واللله حازعل منك واسيبك وامشي. (وقمت البس الشورت عشان ادي يقلي اسيب الشورت وااقعد وحسيت ان خرمي مفتوح و بينبض وعايز ادي ينيكني ويفتحني ويطفي النار اللي مش عارف ليه حاسس انها بتاكل في خرمي.) لكن لقيت ايدي بيقلي.
ادي : ماشي. خود العشرين جنيه دول عشان المواصلات. واتصل بيا لما توصل البيت عشان اتطمن عليك.
بالسلامة يا حبيبي.
انا اتعصبت. جدا ودي اول مرة في حياتي اتعصب واصرخ في حد اكبر مني. وقلعت الشورت و البوكسر وبقيت ملط قلت لادوارد.
انا : عايزك تنيكني وتدخل زبرك في طيزي عايزك تفتحني وتنزل لبن في خرمي. كفاية مش قادر بقا. ارجوك يا ادي افتحني. عايزك تفتحني.
ادي :طيب يا خول ما تقول كده من الصبح. قول انك عايز تتناك من زبري. عرفت بقا ايه معنى خول.. انت ده الوقت خول وعايز تتناك وعايز زبري يطفي نار طيزك الزغننة دي. هجم ادي عليا ومارس معي كل طقوس السوفت سيكس اللي سمعتوا عنها و مصيت زبره زي القحبة اللي طول عمرها بتتناك وقطعت فجأة. كنت جوعان زبر. مصيت ورضعت ولحست. واخيرا حانت ساعة هتك عرضي. نمت على ضهري وادي بياكل شفايفي ويعضها ويمص لساني وينزل يمص حلماتي ويلحس بطني. وفتح رجليا وناكني بلسانه. كنت أشعر بلسانه بيدخل لاعمق نقطة في خرمي. وحسيت عضلات خرمي متهدلة ومرخية وخرمي مفتوح. ولسانه بيحك أطراف خرمي بس من جوا. وحملني ورماني على بطني وركب فوقي. ومسك زبره بايده. ووجهه على خرمي. وزقه شوية شوية. كان بيدخل ويوسع ويفتح ويحفر طريق للازبار الجاية في خرمي. كنت بساعده وبفتح طيزي بأيديا التنين عشان شق طيزي يفتح اكتر ويبان الخرم الزهري. وزبره يلاقي طريقه اسرع... وكنت أشعر أن ادوارد يضغط بجسمه اكتر وزبره يدخل أعمق.. لغاية ما دخل للآخر. ووقف شوية ومسك ايديا التنين وثبتهم. وبدأ يطعن بطني ومعدتي بزبره. كان يخرجه لعند الراس ويرجع يدخله تاني للآخر. وأحيانا زبره يخرج كله من خرمي. ويدخله تاني من غير ما يلمسه. كان زبره عارف الطريق لوحده. وانا كنت برفع طيزي عايز زبره يدخل اكتر واكتر.
وكنت بجد مستمتع جدا.
وسألت نفسي مين الغبي اللي قال ان السالب بيتوجع لما ينفتح. لاااء كذب. كانت متعة لا توصف. زبر بيهرش خرمي ويريحه و دكر فوق مني و بيركبني زي الأسد اللي يركب لبوته. و يسيطر عليا وانا خاضع لزبره واخده كله في بطني. فضل ينيكني وبنفس الوضعية تقريبا ١٢ دقيقة. لغاية ما حسيت بلبن الدكر والاسد بتاعي بينقط جوا بطني. كان سخن وشعرت بزبره بنبض جوا خرمي.ولبنه بيطرطش وينتر في بطني وخرمي يفتح ويقفل ويشد عالزبر مع كل دفقة لبن بتنزل. وفضل ينيكني بعد ما نزل لبنه. لكن كان عنيف جدا. وعاوز يعور طيزي من جوا.
مع انه نتر لبنه لكنه فضل ينيكني ٥ دقايق. ولأن زبره كان شبه الموزه كان بيتعمد يدخل زبره بطريقة ان راس زبه يضرب في سقف طيزي من فوق ويرفع جسمه عشان يعورني.كان عايز يخلط لبنه مع ددمم طيزي. وعرفت لما كبرت ان ده السبب الرئيسي اللي بيعمل ادمان للنيك واللبن عند السالب في طيزه. لما يختلط لبن الدكر مع ددمم طيز السالب.
يعني لما السالب يتفتح اول مرة.وطيزه تجيب ددمم ويختلط اللبن مع الدم جوا الطيز. بيصير عنده زي دوده في طيزه. بتاكل في خرمه وطيزه من جوا و بيبقى عايز لبن رجالة ينزل في بطنه عشان الدودة تهدأ ويرتاح كم ساعة قبل ما يطلب الزبر واللبن تاني. وده تماما اللي حصل معايا. بعد ما نتر لبنه وفضل ينيكني حسيت زي شفرة بتقطع طيزي وصرخت وقاومت وحاولت اهرب وابعد. بس اهرب من مين وازاي و فضل ينيكني لغاية ما طيزي جابت ددمم. وخرج زبره من طيزي وكان ممزوج مع الدم. و شاف زبره واتأكد وقام وقف جنبي ومسح زبره على خدي. وكان عارف بيعمل ايه.
المهم قام وانا قمت وحاسس اني متعور بس ما كان عندي مانع وكنت مش زعلان لان انا اللي طلبت ده بنفسي. واترجيته يفتحني. وقمت مسحت طيزي بمنديل وكان عليه ددمم كتير. وادي قلي ان يشوفني بعد ٣ ايام عشان طيزي تتعافى وجرحي يلم. واعطاني ٢٠٠ جنيه. عشان اخد تكسي يعني اجرة مواصلات و عشان اشتري حاجة أكلها. ومنعني انضف طيزي أو انزل اللبن بتاعه لبكره. وبقيت عنده لغاية الساعة ٩ بالليل عشان يتأكد ان لبنه نشف جوا بطني ولبست ومشيت البيت. وبالفعل سبت اللبن لتاني يوم في بطني. وكنت بتألم. من خرمي ومش عارف ااقعد او امشي. لغاية ما عدى ٣ ايام وكان ادي دقيق جدا في كلامه. كان خبير. وكل حاجة بيعملها مدروسة بعناية من اول دقيقة شافني لوحدي ودفع ثمن بطاقة الدخول لغاية اللحظة دي.
وفي اليوم التالت ولغاية الساعة ٤ العصر ادي لا اتصل فيا ولا سأل عني. لغاية ما انا اتصلت فيه. وقلتله ان مافيش اي الم وان كل حاجة طبيعية. لكنه كان بارد وعايا وقفل الخط.
والساعة ١٠ باليل اتصل صاحبي أمير عشان اطلع عنده و نلعب ببجي. ولبست شورت عاللحم وطلعت عنده ودخلت غرفته ولعبنا شوية. وما كنت مركز ابدا في اللعبة وخسرنا ٣ مرات وأمير كان يشتمني بسبب اننا خسرنا بسببي ويقلي هنيكك يا لبوة لو خسرنا تاني.وانا بتخيل انه بينيكني بجد وطيزي تحكني اكتر كنت حاسس اني مشتهي أمير جدا. كانت طيزي تاكلني من جوا و بتحكني. كنت عايز اشرب لبن أمير مش عارف ليه. ولا مره حد نزل في بقي. بس مش عارف ليه اشتهيت اشرب لبن أمير. وبعدها ينيكني وينزل في بطني.
وقربت من أمير وهوا بيلعب. ومسكت زبره بأيدي من فوق هدومه و قلتله.
انا : أمير عايزك تنيكني حالا وتنزل لبنك في بطني. عايزك تفتحني. وتكون الدكر بتاعي.
أمير :يا ابن المتناكة انا بجد حنيكك. لو ما لعبت كويس. ووطي صوتك يا لبوة مش شايف أهلى قاعدين في الصالون.
انا لسا ماسك زبره و بحرك اصابعي على رأس زبره و حسيت زبره بدا يوقف شوية.
انا :أمير انا بتكلم جد. عايزك تفتحني.. انا همص زبرك شوية هنا وتنزل لبنك في بقي وعايزك تشوفني وانا بشرب لبنك. وبعدين نطلع السطح و تفتحني اي رايك.
و كان زبره شد اكتر بسبب اني دعكته جامد.
وقام طلع من الغرفة عشان يشوف الوضع ايه. وتحجج انه عايز ازازة ميه عشان نشرب ورجع بسرعة وسكر باب الغرفة ووقف وسند بضهره عالباب وانا نزلت بنطلونه ولباسه بسرعة ونزلت مص في زبره ومن سخونه بقي مافيش ٣ دقايق كان نزل لبنه في بقي. وانا تركت اللبن في بقي وفتحت بقي عشان يشوفهم ولعبت فيهم بلساني وبلعت اللبن كله وهوا بيبص في وشي ومستغرب. و لقيت نقطة لبن لسا بتنزل من فتحة زبره وقربت ولحستها. و لقيته يسألني ايه طعم اللبن. وقلتله انه لذيذ جدا وقلتله هات لسانك في بقي وجرب الطعم. وقرب مني ودخلت لساني في بقه ومصيته شوية. لقيته قرف وكح وبعد عني وتف في وششي. والغريب اني كنت مبسوط بسبب اللي عمله.
وبسرعة خرجنا وطلعنا السطح. وكلم أديب عشان يحصلنا فوق. وقله يجيب معاه علبة فازلين. وجانا أديب بيجري بسرعة وعارف أن حينيكوني الليلة ومن غير ما نضيع وقت دخلنا غرفة السطوح ونزلت امص زبر أديب. وأمير دهن زبره وخرمي بالفازلين. ورفعت طيزي عشان أمير يدخل زبره. ولقيت أمير حط زبره على خرمي ومش عارف يدخله. فمسكت زبره بأيدي وحكيته شوية على خرمي وزقيته شوية ورجعت بجسمي لغاية ما زبره دخل لاخره في طيزي وابتدا ينيكني ويطفي النار اللي في كسي.ويحك مهبل طيزي بزبره. وكان يقول ان طيزي ناااار زي الفرن وفضل ينيكني لغاية ما نزل تاني في طيزي. واديب عادة بيتاخر حتى ينزل لبنه وبسرعة اخد مكان أمير ودخل زبره بسرعة وفضل ينيكني لغاية ما نزل لبنه كمان في بطني وانا يا دوب لمست زبري لقيته نتر اللبن بتاعي عالحيط. ولبسنا ونزلنا بس كانوا مبسوطين جدا انهم اول مرة بنيكوا فيها بشكل حقيقي. وبقا عندهم لبوة تخدم ازبارهم في اي وقت. وانا كمان ارتحت ورحت بيتنا وما نزلت اللبن بتاعهم ونمت وسبت اللبن في جوا بطني عشان طيزي تشربه.
وفضل ادوارد مطنشني وما اتصل فيا لغاية ما مضى اسبوع على فتح طيزي. بس كنت يوميا اتناك من أديب وأمير وامص ازبارهم واشرب لبنهم.
وبعدين انا كلمت ادي غصب عني لاني كنت مشتاق لزبره جدا وعايزه ينيكني باي شكل.وعليز امص زبره واشرب لبنه وعايز لسانه ياكل حلماتي وخرمي. كنت مش قادر عايز ادي بالذات. و كلمته زي ما قلت و قلتله ييجي وياخدني عنده. أو مش يشوفني تاني ابدا. ولقيته بيضحك وبيتريق عليا وقلي استناه في الحتة اللي ياخدني منها وبالفعل جا وخدني بيته وناكني ٣ مرات ونزل في بقي مرتين. وانا كل ساعة اطلب منه ينيكني تاني. ورفض ينيكني اكتر وقلي اني هديت حيله. وسابني فترة.
وبعد اسبوع كلمني وقلي انه جاي ياخدني في عربيته. وفعلا حضر في الوقت المتفق عليه. ورحت عنده البيت وطلب من اخد دش. وعلمني ازي انضف بطني. بس كنت عارف لاني شفتها على جوجل. وكان معاه لبس جديد ليا ولبسني و زوقني وعطرني. وقلي انه وحياخدني فندق ٥ نجوم وهناك في شخص مهم جدا. لكن عمره ٤٥ سنة وبيحب يمارس مع اللي في سني وطبعا هينيكني. ونبه عليا اني اعمل معاه اي حاجة يطلبها مني. واني اغنج واتدلع عليه و اعمل اني بتوجع واتالم من زبره و من النيك. و حتى لو ما حسيت باي ألم. لازم اكدب وامثل واقول اني بتوجع. طبعا لازم اقول اني مش مفتوح. وان هوا اللي حيفتحني واشد عضلات طيزي واتعبه شوية لغاية ما ينيكني. وكانت اتعابي او اجرتي ٣٠٠ دولار. وكنت مش عارف بيعملوا كام جنيه مصري يومها. لكن عرفت ان ادي كان بيكذب عليا و بياخد من الرجال اللي زي ده ٥٠٠٠ دولار.
المهم عملت زي ما أدى علمني والراجل ده ناكني وافتكر انه فتحني وانا دلعت زبره وغنجت وبكيت شوية عاساس اني بتألم وانبسط مني جدا. واداني ٥٠٠ دولار وقلي ان دول عشاني وقالي ما اجيبش سيرة لادي. ويومها رغم صغر سني. لكني فهمت كل الحكاية. وفهمت الأمور بتمشي ازاي وعرفت ادوارد بيشتغل ايه.
ادوارد كان ابن ضابط كبير هنا. وابوه طرده من البيت بسبب سوء أخلاقه وأعتقد أن ابوه كان يعرف ان ابنه خول. وكان ادوارد بيشتغل في شبكة دعارة. ويسهل أمور الجنس للناس المهمين. وطبعا كان يروح البسين عشان يصطاد الفريسة المناسبة.
كان بيدور على عيال اهم حاجة اعمار صغيرة وحلوة. الجمال ضروري جدا في الشغلانه دي. ولازم يكون الولد من عائلة فقيرة ومالهاش سند ولا ضهر يحميها. تماما زي حالاتي انا.وكان ايدي هوا اللي يفتح العيال. ويخليهم يدمنوا السكس واللبن. وبعدين يشغلهم لغاية سن معين ويسيبهن ويشوف غيرهم. وأهم حاجة كان بيكذب في سنه. كان عنده ٢٤ سنة بس حقيقي مش باين عليه وبيقول ان سنه ١٨.
المهم بقيت اطلع كتير جدا مع ايدي. وااقابل أشخاص من اعمار و جنسيات مختلفة وكنت اخد منهم فلوس بشطارتي ومن غير ما ايدي يعرف. واخد اتعابي من ايدي و اجمع فلوسي في حصالة تنك كبيرة في البيت. اغلبها دولارات وعملات تانية اجنبية والفلوس المصري كنت احطها فوق الخزانة.
واخر مرة كان ايدي اخدلي موعد مع اتنين من جنسية عربية. أعمارهم ٣٥ سنه و٣٩ سنة. وكانوا عايزين يعملوا thressome. وكانت اتعابي ١٥٠٠ دولار. وكانوا مأجرين فيلا كبيرة.
وللاسف كانوا عنيفين جدا معايا ناكوني بنفس الوقت وموتوني نيك وضرب وتعذيب.
وفي واحد كان شارب حاجة زي حبوب وكان همجي جدا و يومها فشخوني جدا وشقوا طيزي واللي شارب حبوب كان بينيكني ويضربني و يرفعني و يرميني عالفراش بعنف واخر مرة لما خلص نيك في طيزي. ونتر لبنه في بطني لقيته اتعصب من غير سبب و حملني ورفعني فوق ورماني عالسرير. وراسي خبط في حرف السرير وتفتح جرح كبير في دماغي واغمى عليا. ويمكن اتقطع نفسي يمكن بقيت مش بتنفس انا مش فاكر حاجة بعدها. وافتكروني متت وعرفت بعدين انهم اعطوا ادوارد (٥٠ الف دولار) . عشان يسكر عالموضوع ويهربوا. وبالفعل هربوا مباشرة على أول طيارة. واعتقد حاليا مطلوبين عن طريق الإنتربول. وادوارد لفني في سجادة واخدني في طريق صحراوي ورماني جوا الصحرا ورمى فوقي تراب. يعني دفني وانا جوا السجادة. وبقيت مدفون يومين وكان مغمى عليا وبقيت عايش لان كنت محمي من الشمس في النهار ومن البرد في الليل ولحسن حظي كان مقرر اجراء مناورات عسكرية في المنطقة وقائد طيارة هليكوبتر لمح السجادة وشك في أمرها وكلم مراكز الأمن القريبة في المنطقة وحضروا ولقىوني لسا عايش وفيا روح واخدوني المستشفى وبعد فترة صحيت من الغيبوبة و كانوا متكتمين عالموضوع. و حققوا معايا وعرفوا كل قصتي. وبعد فترة راقبوا ادوارد واعتقلوه واتهموه بالمشاركة في الشروع في القتل والتستر على شروع في جريمة قتل وهتك عرضي والتجارة في البشر. وانا طبعا اتفضحت والكل عرف عني و سمع قصتي. و عرفوا اني خول وبتناك بفلوس.
وكان في التقرير الطبي عندي تهتك في خرمي توسع وتمدد في عضلات طيزي. وشق عرضي كبير وملتحم. وحاليا وبعد ٦ شهور انا بقيت كويس جدا وصحتي تمام. وبابا انتقل من القاهرة للاسكندرية عشان الفضايح. لكن لما فتحوا حصالة فلوسي و لقيوا معايا ٢٠٠ الف جنية و ٣٠ الف دولار فرحوا جدا وبقت مصدر فخر في العيلة. وكده كده انا سالب و بتناك ومفتوح و قالولي استغل الفرصة و اشتغل بالعقل واكون حريص وحاليا يشتغل لحسابي الخاص وفي أماكن محددة جدا.
وعملت أصحاب جدد. لكني بقيت سالب جدا زي ما سابني ادوارد. عندي دودة فب طيزي ولازم اتناك يوميا. وجوعان لبن ازبار. و بتناك بعلم ومعرفة وموافقة اهلي. لاني زي ما قلت كده كده هاتناك من اي زبر وقت اكون ممحون.
ونصيحة لكل الاهل بلاش تسيب أولادك في عمر صغير يروحوا حمامات سباحة واماكن خطرة لوحدهم. وخاصة إذا العين عليهم وربنا أعطاهم نسبة كويسة من الجمال. لأن في مليون ادوارد وموجودين في كل مكان. وأرجو أن نكون قصتي عبرة.
وبلاش تندموا وقت ما ينفعش الندم
اسمي مكسيم. أو ميكي
وانا من الشام.
بعد ما جينا مصر بسبب الحرب واستقرينا في القاهرة. حاولت اكون صداقات واعمل اصحاب. لأن بطبعي احب كده
في عمارتنا صاحبت اتنين. أمير واديب. التنين اكبر مني بسنتين. لكن حبوني جدا لاني حسب ما بيقولوا الناس ولد حلو. جميل و مزز جدا.
كان طولي ١٦٥ سنتي ووزني ٥٥ كيلو. ابيض وشعري اشقر طويل وعيوني خضر. ولسا ماعندي شعر في جسمي. وده كان السبب انهم يصاحبوني بشكل اساسي.
كان كل وقتي معاهم. نخرج ونلعب ونتشاقى. وطبعا كنت زي تابع عندهم. اعمل اي حاجة يطلبونها مني. وهما في المقابل. يحموني من اولاد الحي البلطجية ويساعدوني في دروسي. و تعلمت السوفت سكس على ايديهم. فكانوا ياخدني السطوح. وابتدوا معايا يشفشفوني ويمصوني و ياكلوا شفايفي يقطعوها بوس ويلحسوا ويمصوا لساني. وكنت بنبسط معاهم جدا واحب الشفشفة موت وكانت طيزي نافرة و مرفوعة اكتر من اللزوم وده خلاهم يفعصوا طيزي ويبعبصوني في اي مكان. و يرضعوا صدري و حلماتي و بسببهم كانت حلماتي دائما واقفة و مطنبرة شوية. بعد فترة بقيت امص ازبار هم مع بعض. وطبعا كانوا ينزلوا لبنهم عالارض. وأحيانا ينيكوني من غير تدخيل.و يحكوا ازبارهم في خرمي. أو ينيكوني بين شق طيزي وافخادي و ينزلوا لبنهم على خرمي وبين فخاذي.و علموني ازاي اضرب عشره. وهما بياكلوا شفايفي. لغاية ما اترعش وانزل لبني. وكنا نعمل كده تقريبا كل يوم.
بصراحة انا حبيت السكس معاهم جدا. وكنت كمان احبهم واعشقهم جدا. وما اقدرش استغنى عنهم.
طبعا في فصل الصيف كنا كل يوم نروح حمامات السباحة. كان في مسبح في امبابة مركز شباب امبابة. كنا نروح هناك. وكانوا يساعدوني انهم يدفعوا عني احيانا رسم الدخول عشان وضعنا المادي صعب شوية ومافيش فلوس احيانا.
وفي يوم كنا متواعدين نروح البسين. وانا جهزت شنتتي. و سندويتشاتي. وقاعد استنى أديب وأمير يكلموني. لكن الوقت اتأخر ومافيش حد كلمني. اتصلت مع أديب وقلي انه عند بيت جده. وحيحصلني بعد ساعة. وكلمت أمير. وقالي اروح البسين وحيلاقيني عند البوابة .
اخدت مواصلات. ووصلت ومش لاقي أمير. لقيته بيتصل بيقولي ادخل وهوا وحيحصلني. وبالفعل دخلت. وكان الكرت ب ٢٥ جنيه. وكان معايا بس٢٠ جنيه. وقطعت كرت واديت المحاسب ال ٢٠ جنيه. وقلتله صحابي حيحصلوني بعد شوية. وحيدفعوا الفرقية لكنه شخط فيا . واخد الكرت مني وطلب مني ابعد عن الطابور.
وفجأة لقيت شاب عنده حسب كلامه ١٨ سنة. اكبر مني ب ٥ سنين. و طول في عرض وجميل جدا طوله ١٧٥. ووزنه ٧٥. قمحي بس كان عامل تان من السباحة وجسمه برونزي. عنده شعر في رجليه وشوية في صدره وعيونه بني وشعره اسود طويل ولابس شورت خمري تيشرت ابيض وكانت عضلات صدره باينة من التيشيرت وواضح انه بيلعب حديد. وكان اسمه ادوارد.
المهم قرب مني واخد ايدي. ووقفني قدامه. وسألني عن اسمي وقلتله اسمي ميكي. وقلي انه حيدفع عني رسم الدخول. وادخل معاه جوا البسين و لما يحصلوني اصحابي ادديه المبلغ اللي دفعه عشاني. وبصراحة فرحت جدا. انه دفع عني
و تشكرته طبعا على اللي عمله معايا و دخلنا مع بعض و انا وهوا في خزانة واحدة. وتعرفت عليه اسمه ادوارد من امبابة. و قلي انه بيعمل جلسات مساج و بيشتغل بتوزيع أنابيب الغاز عشان يزيد دخله. لكن عمل مشكلة وساب الشغل وجاي حمام السباحة يغير جو.
وطبعا دخلت المشلح عشان البس مايو السباحة. ونزلت البوكسر بتاعي. وكانت طيزي باتجاه باب غرفة تغيير الملابس. ومسكت المايو عشان البسه. لقيت باب الغرفة اتفتح فجأة. وادوارد دخل بالخطأ وكانت طيزي🍑 باينة وادوارد واقف ومبرق في طيزي. وانا التفت و وكنت شفت ادوارد بالمراية وغطيت زبري الصغير بأيديا واديته ضهري تاني مكسوف منه. لقيته اتأسف مني. وضربني بكف ايده👋 بنعومة على طيزي وخرج. وقفل الباب. وانتظرني لغاية ما خرجت. وكنت لابس مايو سبيدو احمر و يادوب مغطي نص طيزي. و لما شافني فتح بقه و تاسف مني وقلي. وهوا بيبص في كل حتة في جسمي
ادوارد : ايه ده كلو. انت مز اوي يا ميكي. و مايو سبيدو. انت بقا محترف سباحة كمان.
انا. : اه طبعا و حتشوفني بعوم ازاي وانت تحكم عليا. انا هوايتي السباحة. وبعرف اعوم ضهر وبطن. وبغوص كمان.
وضحك ودخل يبدل ملابسه وخرج لابس مايو قصير يعني زي البوكسر ازرق و كان واضح انه حالق شعر زبره وبضانه. وعنده زي ماقلت شعر خفيف عند صدره وخط شعر خفيف نازل من نص صدره لغاية بطنه ونازل عند زبره. وباين ان زبره كبير لان المايو منفوخ من قدام واكتر حاجة مغرية كانت عضلات صدره الكبيرة وعضلات بطنه المرسومة والمتقطعة. و عروق ايديه المنفوخة جدا وكأنه متعصب او شايل حاجة تقيلة. ودخلنا مع بعض. تحت الدوش. ووقف ورايا ودعك شعري شوية زي بيهزر معايا. وشد المايو بتاعه عند زبره عشان تنزل ميه الدوش على زبره وبضانه. وقلي انه ده ضروري عشان ميه حمام السباحة تكون نضيفة وانا عملت زيه وشديت المايو بتاعي وبأن زبري شوية وطبعا لسا ما عندي شعر عند زبري . وشاف زبري الصغير النضيف وضحك وسألني تاني عندي كم سنة واستغرب ليه لسا ما طلعلي شعر وانا مش عارف اجاوبه بس سكتت وخجلت.
ومباشرة حجزنا طاولة ونزلنا الميه نسبح ونهزر. وكنت مبسوط جدا اني اتعرفت على صديق جديد. و لعبنا في المية وكان يحاول يغرقني. وانا اغرقه. و يحملني و يرميني في المية. ويسبح على ضهره. وانا انام بضهري على صدره ونسبح زي كأني غرقان وهوا بينقذني من الغرق. وطبعا كان زبره يلمس جسمي في كل حتة. في ضهري وطيزي وبطني وصدري احيانا في وششي لما يغرقني. بس كنت مش واخد بالي من اي حاجة. وكنت عادي جدا زي اي اتنين صحاب بنلعب في الميه. وبعد ساعة تعبت وجعت وخرجت من المية وادوارد كان ورايا. وقلتله اني لازم اشوف صحابي بقوا فين لأنهم اتأخروا جدا. وكلمت اديب اكتر من ١٠ مرات وكان موبايله مغلق وكلمت أمير. وللاسف قلي ان مامته كانت بتولد. وراحوا المستشفى ومس حيقدر يحصلني.
وانا بقيت مش عارف اعمل ايه. ادوار ليه عندي فلوس عشان دفع تمن التذكرة. وفوق كده مامعي اي فلوس عشان ارجع البيت.
وقررت اكل لقمة. واشوف هاعمل ايه. ورحت وجبت الأكبر بتاعي. وعطيت ادوارد ساندويش لانشون و تفاحة و موزة وانا اخدت زيه. لكنه ضحك وقالي انه ما بياكلش موز وانا استغربت و قلتله اني بحب الموز جدا. وضحك وقلي انه حيديني الموزة بتاعته أكلها.. ولقيته اخد الساندويتشات ورجعهم جوا الكيس. وقلي انه عازمني على بيتزا.
انا فرحت جدا لاني بحب البيتزا. دخلنا المطعم واكلنا وطلبلي بنانا سموثي. وقلي ان ده كله مووووز ولبن. ووعدني وعد شرف. هوا قال كده .
انه حيطعميني موز ويسقيني لبن لغاية ما اشبع موز ولبن. وكنت مش عارف ليه حبيته جدا. وبقيت ببص في جسمه و عضلاته. بس كانت نظرات بريئة. كنت معجب في جسمه بس مش اكتر وغصب عني بقيت ببص على زبره لاني شفته منفوخ وشادد و رأس زبره خرجت شوية من المايو. وكمان كانت نظرات استغراب مش نظرة شهوة. وأعتقد أنه لاحظ نظراتي. وكان يبتسم ويعض على شفايفه. وقرب مني وباسني بوسة سريعة من خدي. وانا خجلت ووشي جاب ددمم. ومش عارف اعمل ايه.
وخلصنا اكل. ونزلنا نعوم تاني. وكانت الدنيا حر جدا والشمس بتحرق جلدنا. وفجأة حسيت ان عضلة فخدي الشمال شدت. وتالمت جدا. وبقيت مش قادر اعوم. وندهت لادوارد. وانا مش قادر اخلص نفسي. لقيته جري عليا وحملني وساعدني اخرج من المية. و ابتدى يدعك عضلة فخدي ويعمل مساج. وبالفعل ارتحت شوية وشكرته ونمت على بطني. وطيزي طبعا باين اكتر من نصها. وزي ما قلت مكورة و مرفوعة و مشدودة (طيز كيرفي) بس مش كبيرة.
لقيت ادوارد بيحط كريم انتي سولاي وبيمسح ضهري. عشان ما اتحرق من الشمس. وكان بيدعك الحتة الباينة من فردات طيزي وانا مش معاه ابدا و بفكر اعمل ايه عشان الفلوس بتاعه وبعدها قلي انام على ضهري. وحط كمية كبيرة من الواقي الشمسي على ايديه و مسح وششي وكانت اصابعه تلمس شفايفي وتكهرب جسمي و دعك صدري ورقبتي و بطني و فخادي وكان يلمس زبري وبضاني باصابعه و مسح رجليا بالكريم وشال نضارته الشمسية وحطها على عيوني. بصراحة كنت مبسوط جدا من تصرف ادي معايا. حسيت اكنه اخي الكبير أو بابا. بيعاملني بشكل لطيف ورقيق جدا. وخايف عليا لا الشمس تحرقني. يااااااه يا ريت كان عندي اخ أكبر مني ويهتم بيا بالشكل ده.
وبعد شوية حسيت كل اللي في البسين بيبصوا عليا. وفي اولاد من عمري او اصغر شوية يقربوا مني ويقولوا Hi. Hello. Wellcom to Egypt ههههههه هههه ههههه افتكروني خواجا اجنبي. بصراحة اللي يشوفني يفتكر كده شعر اشقر طويل وعيون خضرا وجسم ابيض زي اللبن حقيقي كنت زي الأجانب.حتى في الشارع يعتقدوا اني اجنبي ولما يعرفوا اني شامي بيستغربوا شوية. المهم وانا سامعهم وشايفهم من تحت النظارات و الكل يبص عليا. ويحاول يتقرب مني. و بصيت لقيت ادوارد مشي عند ولد كان بينده عليه.و لقيت ادي بيتكلم معاه والولد بيشاور عليا. واتكلموا شوية وبعدين ادي سلم عليه تاني وجا عندي. وسألت ادي.
انا: مين ده يا ادي وعايز منك ايه وليه كان بيشاور عليا.
ادي :لاء مافيش. ده واحد زميل ليا وصاحبي وبيشتغل في وكالة غاز. وبصراحة كان مستغرب من جمالك و حلاوتك وشافني قاعد معاك. وبعمل مساج لرجلك وبمسح جسمك بالواقي الشمسي. وعشان هوا خول وابن متناكة سألني عنك. وقلتله انك ابن خالتي. وجاي هنا زيارة. وبس
انا : احلى ابن خالتي واللله. بس ليه بتشتمه في امه وشو يعني خول.
ادي :هوا ابن متناكة. بجد. لأن امه لو ما اتناكت. ما كانش شفته طبعا. انت اكيد عارف ازاي النسوان بتجيب اولاد. أما بالنسبة لكلمة خول. انت بجد مش فاهم معناها ايه.او بتهزر
انا :ههههههه طبعا انا عارف. ازاي النسوان بتجيب اولاد. اولا ولد وبنت يحبوا بعضهن ويتجوزوا. و يناموا مع بعض في السرير. والراجل يدخل بتاعه في بتاع مراته. وينزل لبن فيه ويزرع بيبي جواه . وبعديها بكم شهر مراته بيكبر بطنها و يخرج بيبي. أما خول مش عارفها بصراحة.
ادي :هههههه ههههه انت لسا خام وبريء واهبل. شوف يابني. البتاع و البتاع اسمه زبر وكس.
والخول.دي انا بقا اشرحلك بعدين هيا ايه. ياللله تعال ناكل آيس كريم. ونسبح شوية ونمشي عشان الساعة بقت ٣ الضهر.
انا : بس انا عايز ااقولك اني ما معي فلوس وصحابي وعدوني يلحقوني لكن أديب موبايله مغلق وأمير مش حيقدر يحصلني. والللله والللله وحياة **** بكرة حشوفك واديك فلوسك. انا اسف ارجوك بس غصب عني.
ادي : أخرس يا اهبل. مين قاللك انا عايز منك فلوس. انت مش حبيبي او لاء. عشان انت حبيبي انت عزومتك كانت على حسابي. وهازعل منك لو تكلمت عن الفلوس تاني.
انا :مش هتكلم حاليا. بس فلوسك دين ولازم اسددك فلوسك.
ادي :ماشي. وانا موافق. يالللله تعال ناكل آيس كريم.
وجبلي آيس كريم على شكل مخروط شكله زي الزبر. ههههههه وكنت بموت في الايس كريم. وبقيت وانا مش قصدي بمص مخروط الايس كريم زي ما يكون زبر. بدخله في بقي اكتر من نصه وأخرجه وادخله بسرعه في بقي. وامشي لساني عليه والحسه وارجع ادخله في بقي و أمصه تاني. لقيت ادي قرصني من حلمتي وقلي.
ادي : يخرب بيت اللي خلفوك. انت فضحتنا يااااض. بلاش تاكل الايس كريم زي الشراميط. انت بتاكل او بتمص وترضع زبر. يخرب بيتك. زبري وقف وحيقطع المايو بتاعي. شوف انت عملت في زبري ايه.
انا : انا اعتذرت وقربت ابكي لكنه قرب بسرعة وخطف بوسة من خدي ولعب في شعري. ( انا كنت مستغرب من كلامه. ووقفت وبصيت على زبره. لقيته واقف لفوق وراسه زبره كبير و لونه احمر على قمحي و خرج شوية منه من المايو وكان في نقطة صغيرة زي بقعة على المايو بتاع ادي عند رأس زبره ووادي بيحط ايده على زبره وبيداريه عشان ما حدش ياخد باله..
وادي ولع سيجارة وبيدخن. وانا اكلت مخروط أليس كريم وكنت بقرشه في اسناني عشان ادي ما يزعل مني لغاية ما خلص. وادي رمى السيجارة ووقفت عشان اروح اعوم لكن عضلة رجلي شدت تاني ووجعتني و جلست عالكرسي و ايدي دعكها تاني. وارتحت شوية وبعدين سندني على كتفه ونزلنا نعوم عشر دقايق. وخرجنا عشان نروح. وكمان لسا رجلي بتوجعني. دي اول مرة يصير معايا كده. كل شوية تتشنج وتوجعني. وسندت على كتف ادوارد ولف ايده على وسطى ودخلنا مع بعض واخدنا دوش. وكنت انا واقف على رجل واحدة وساند بأيدي عالحيطة وايدي التانية ماسك في وسط ادوارد. وهوا بيدعك شعري و جسمي بالشامبو ودخل ايده جوا المايو. ودعك طيزي. وزبري وبضاني. ودخل ايده في شق طيزي ودعك شوية وانا ساكت ولا كلمة. وبعدين نضف نفسه واتشطفنا ورحنا نغير ملابسنا. ودخل ادي معايا غرفة تبديل الملابس. و وطلب من ااقلع المايو عشان يلبسني. وانا اتحرجت وخجلت منه ومسكت المايوه بتاعي بأيدي. مش عايز ااقلعه. لقيته عشان يشجعني. قلع المايو قدامي. وكان زبره كاشش ونازل بين رجليه وفي نقط شفافة وبتمغط نازلة من فتحة زبره وبضانه مدلدلين ومحلوقين وبيلمعوا بسبب الحلاقة. ونشف جسمه وزبره وبضانه بسرعة. ولبس البوكسر بتاعه. ومن غير ما يكلمني.قرفص عالأرض و نزل المايو بتاعي. وسحبه من رجليا.وانا رافع رجلي وساند بأيدي على كتفه. وكان زبري وبضاني مش باينين لان حجمهم صغير جدا لقيته مسك زبري بايده وشده شوية يمين وشمال وهوا بيضحك ويدلعني ويقلي ايه النونو الزغنون ده ودعك جسمي ونشفني طيزي ودعك زبري وبضاني بالمنشفة ولبسني البوكسر. ولبسني باقي ملابس ولبس. وطلعنا خارج حرم النادي.
ادي : انت عندك وقت او مستعجل. انا عارف ان ما معك اجرة مواصلات. لو مستعجل انا معايا موتوسيكل. ممكن اوصلك البيت. ولو تحب ممكن نروح عندي البيت. عندي هناك زيوت وكريمات للمساج وعندي بخاخ مخدر عشان الام العضلات . ممكن اعملك مساج مع الزيوت و ونخدر العضلة لغاية ما تفك ونرتاح شوية و اوصلك البيت. هاااا قلت ايه.
انا : مش عارف. انا ااقدر اتأخر عادي. بس رجلي بتوجعني شوية. ومش عايز اتعبك معايا. كفاية اللي عملته معايا. انا تعبتك اوي.
ادي : خلاص ممتاز. نروح عندي. واعالج رجلك واوصلك البيت.
انا :حاضر اللي تشوفه.
و ركب الموتوسيكل. وحملني وقعدت في حجره من قدام. و بصراحة كنت فرحان. أول مرة اركب موتوسيكل من قدام واتخيل نفسي انا اللي بسوقه. وكل شوية اروح في جسمي يمين وشمال وايديا عالعجلة.
ادي: لو حد سألك في الحتة او الجيران انت مين تقول انك ابن اختي. وانا خالك. وجاي عندي زيارة. وحاول ما تتكلمش كتير. انا حاتكلم عنك.
انا : ماشي يا خاااالوووو.
ووصلنا عمارة قديمة. ودخلنا البيت الأرضي وركن الموتوسيكل. وقفل الباب. انا كنت فاكر انه ساكن مع امه وابوه وإخوانه. لكن تفاجئت انه مؤجر بيت عبارة عن غرفة فيها سرير واحد ومطبخ صغير جدا وفي زاوية المطبخ كرسي حمام و دوش ميه فوقيه. وعليهم ستارة. وعلى حيط الغرفة في تلفزيون عالحيطة مقابل السرير. وعنده لاب توب و جهاز بلاي ستيشن اخر موديل.وخزانة ملابس. وبالفعل في سرير مخصص للمساج وجنبه رف عالحيط وعليه مجموعة زيوت وكريمات ومواد مش عارف هيا ايه.
رغم ان البيت زغير. لكنه نضيف زي الفل ومرتب جدا وريحته حلوة. وفيه اضاءه بيتحكم فيها وبتقوى وتخف. يعني زي ما بيقولوا أجواء رومانسية.. حقيقي ادي كان مريح ولطيف جدا ومباشرة عمل يانسون سخن واداني كباية كبيرة عشان أشربها .
لكن بصراحة خفت شوية لاني في بيت حد غريب عرفته قبل ٦ ساعات بس. وما بعرف عنه أي شي. وسألته.
انا :ايدي انت فين اهلك. انا مش عارف انك ساكن لوحدك.
ادي: (كان بيقلع ملابسه وفضل بس بالبوكسر و كان البوكسر عليه بقعة كبيرة عند زبره زي ما يكون منزل لبنه. بس ما كانش لبن وكان البوكسر واسع شويه عند بضانه. وبيضه من بيوضه مدلدلة وخارجة برا البوكسر و باينه). انت حتفرق معاك ايه لو كنت ساكن مع اهلي او لوحدي. اهلي في البلد. انا من محافظة تانية لكن بشتغل هنا. وساكن لوحدي. وده افضل بالنسبة لشغلي. عشان بيدخل عندي ناس كتير عشان جلسات المساج. ولو كان اهلي ساكنين معايا. ما كنتش ااقدر اشتغل او استقبل حد عندي.
وسابني وعمل يانسون مغلي ورجع.
خود يا ميكي أخرس شوية و اشرب اليانسون عشان جسمك يهدأ ويرتاح و ااقلع ملابسك عشان اعملك مساج عمرك ما تنساه. في حياتك.
انا قلعت ملابسي وبقيت بالبوكسر وشربت اليانسون وهوا دخل الحمام يترتر. ورجع معاه كانز مكتوب عليه ستيلا. كان بيشرب منها ولع سيجارة وقعد يدخن ويشرب. من الكانز. وبصراحة لاني فضولي جدا. طلبت منه اشرب بق من الستيلا دي. وقلي انها مرة ومش حتعجبني. لكني اصريت واترجيته اشرب بق واحد. وضحك ووافق. واداني الكانزاية وشربت منها بق كبير جدا. وكان طعمها مش بطال وعجبتني و شربتها معاه. شربت اكتر من نصها. وخلصت وحملني ومددني على بطني على سرير المساج. وابتدى ينزل زيت على ضهري ومسحه وابتدى يدعك رقبتي وكتافي و ضهري بنعومة. كانت ايديه تمشي وتدعك كل عضلات ضهري.و حسيت ان جسمي ساب مني و ارتخت اعصابي وغمضت عيوني وسرحت في أفكاري. وتذكرت مغامراتي مع أديب وأمير. وفجأة لقيت ادوارد بيسحب البوكسر بتاعي وبيقلعني. وانا اعترضت لكنه قال عشان ما يتوسخ من الزيت. وقلعني البوكسر وايديه وصلت لفردات طيزي وكان يفتحها بأيديه كأنه بيبص عالخرم ويدعك بنعومة. عند عصعوص ضهري فوق شق طيزي.
انا خفت وقلبي بقا يدق بسرعة بس ساكت ومش شايف اي حاجة. وبعدين حسيت باصبع ايده بيمسج الخرم بتاعي. و انتفضت بسرعة وقلت.
انا :ادي انت بتعمل ايه في خرمي. بتدعكه ليه.
ادي : انا قلتلك مساج مش رح تنساه ابدا. سيب نفسك وماتخافش مني. و حتتبسط جامد.
سكتت وبدأت استمتع من أصابع ادوارد اللي بتدعك خرمي وبقا كمان يدعك بضاني والمنطقة بين خرمي وبضاني. ياااااه بصراحة كنت مرتاح جدا. وجسمي ابتدا يهدأ. وكنت لما يبعد أصبعه عن خرمي. احرك جسمي وارفعه لفوق كأني بدور على أصبعه وعايزه يحركه على خرمي.
ومن غير مقدمات طلب مني انام على ضهري. وانا رفضت. بس ادي كان فاهم كل حاجة. كان عارف ان زبري شد و وقف واني كنت خجلان منه. لقيته رفعني وقلبني ونيمني على ضهري وكان زبري بقا قريب جدا من بق ادي. وانا خجلت وغمضت عيوني وغطيت وششي بأيديا ولقيت ايدي بيدعك زبري مع بيوضي باربع أصابع و الإصبع الخامس بيحك ويدعك خرمي. واصابع أيده التانية بتلمس بنعومة صرتي وبطني وخواصري و فخادي تحت بيوضي. وتطلع عند بقى ويلمس شفايفي نعومة وينزل عند رقبتي وحلمات صدري وانا لا اراديا بقيت بزق خرمي عند اصبع ايده عايزه يدخله في خرمي. مش قادر. أول مرة اختبر الاحساس ده. عايز اي حاجة تدخل خرمي وهوا عشان يموتني اكتر يا دوب يزق أصبعه في خرمي المليان زيت. ويدخله ربع سنتي ويشيله. وانا شلت ايديا من على وشي وببص في عينيه عشان يفهم ويدخل أصبعه في طيزي ويريحني. ولقيته قالع البوكسر خالص زبره شادد عالاخر زبره طويل وتخين يجي تقريبا ١٨ سنتي وشكله زي الموزة. عامل زي قوص وراسه مرفوع لفوق وكبير وبينقط مادة شفافة لزجة كتير جدا وبتنزل على بيوضه وتوقع الأرض لأنها كتيرة جدا. و وزبره فيه عروق وكأنه بينبض وراسه تكبر سنه زغيرة وترجع تصغر. ومرة وحدة نزل بشفايفه يرضع حلماتي. وزبره بيحك في بطني و تنزل الميه بتاعه عند صرتي. وبيمص لساني وشفايفي. وفي حركة غريبة اول مرة شفتها و عشتها و حستها. رفع ايدي ونزل يلحس ويمص تحت باطي.بقوة اكتر من ٥ دقايق. عمري ما انسى الاحساس ده. وعرفت أن في أماكن كتيرة في الجسم بتخليك متكيف عالاخر وتنزل لبنك من غير نيك وتشعر بزغزغة وحاجة رهيبة وشعور انك عايز زبر يقتحم أسوار خرمك ويدق طيزك ويفجرها ويقطعها نيك. وأيده تدعك زبري وبضاني و بنفس الوقت و اصبعه يحك خرمي وأيده التانية بيدعك فيها زبره جامد جدا لغاية ما زبره بقا لونه احمر من كتر الدعك و بقيت انا مش قادر وزبري عايز ينفجر ويقصف وينزل حمولته. وكل ما زق خرمي على أصبعه. يبعد أصبعه ويحك خرمي حك خفيف ويدور أصبعه على حواف خرمي . ومن غير مقدمات لقيته بيقول اه. امممممم اعععع ههههههه اه اه ام ام اهههه ولسا لسانه جوا بقي. ومرة وحدة قرب عند راسي ودخل راس زبره في بقي شوية وقلي.
ادي : اشرب اللبن يا ميكي. لو بتحبني اشرب اللبن بتاعي. وريني انت بتحبني قد ايه. وحسيت بحاجة سخنه شوية بتنزل في بقي وبقيت اخدهم بلساني وابلع لبن ادي وكانت ريحة لبنه قوية فيها رجولة وطعمها مالح. شوية. انا كنت فاير جدا وجسمي نار ممحون موت وشربت وبلعت كل لبنه لآخر نقطة. ولاحظت انه نزل كمية لبن رهيبة. انت عمري ما شفت حد بينزل لبن زي كده. نزل لبن بيملى كباية شاي. دفق ١٢ مرة. لغاية ما بقاش في لبن بضانه. ومسك زبره بايده ونتره مرتين تلاته عالحيطة عشان ينزل اي لبن باقي في زبره.
وانا كنت مبسوط جدا. ومش عارف ليه كنت عايز اللبن ينزل على جسمي و في خرمي. و لاول مرة تمنيت لو انه فتحني وفشخ طيزي. و لو حتى يدخل زبره شوية وينيكني وينزل في بطني. وبنفس الوقت زبري على آخره. وعملت نفسي مش فارقة معايا انه نتر لبنه وسابني شوية. وغريزتي حركتني و مسكت زبري بايدي عشان ادعكه وانزل لبني لاني مش قادر وبقا عندي زي احتقان في بضاني. و أصابع ايدي التانية ومن غير ما أشعر بتحك خرمي يعني كنت ببعبص نفسي ودخلت اصبعين في خرمي. لقيت ادوارد قرب عندي. وشال ايدي من طيزي. و مسك ايدي التانية عشان ما ادعك زبري. و يااااااااااه كانت مفاجأة رهيبة ماكنتش اتوقعها ابدا. نزل ادوارد واخد زبري في بقه.( كان بقه سخن. ورطب وتحس لسانه زي قماش حرير ناعم جدا او قماش شاموا بيحك في زبري.) واصابعه بتلعب في بضاني. وكنت مستني يزق أصبعه في خرمي لكن كان بس يلمسه ويدعكه.. ولما شافني وشعر اني قربت انزل وبقيت احرك جسمي وبحاول ابعد عنه.اه اههه اي اه امممممم ايدي اههه مممممم مش قادر كفاية مممم. لقيته قمط زبري بشفايفي وبيشفط فيه جامد. ونزلت لبني في بقه. بس لانه زبري صغير جدا في بقه وهوا وبيشفط فيه جااامد جدا شعرت انه بيمتص وبيشفط ويسحب لبني من جوا بيوضي مباشرة من غير قذف. وشرب لبني وساب زبري.
كان جسمي كله ميه من العرق والزيت.و شعري تبلل وكأني نازل تحت دوش.
ارتحنا شوية. و اخدني معاه ونزلنا تحت الدوش. ونضفني من الزيت ونضف نفسه. ولبست هدومي عشان اروح البيت. لقيته لبس عشان يوصلني عالموتوسيكل.
وسألته.
انا : انت ليه عملت كده يا ايدي.
ايدي:يعني انت ما انبسطت في اللي عملناه. انت كان جسمك هوا اللي بيتكلم. واظن انك عمرك ما ارتحت زي اليوم. ولا انا غلطان.
انا: مش عارف اقولها ازاي. بس كان نفسي انك.. يعني ليه ما...
.. خلاص ما فيش حاجة. انا فعلا كنت مبسوط وشفت وعشت اختبرت حاجات حلوة جدا.(بس كنت عايز يدخل زبره وينيك طيزي لكن ما قدرتش اقوله).
ادي: سيبنا من الكلام ده. انا بكره هكون في البسين. ولو عايز تجي معايا انا جاهز. وحاجي واخدك من بيتك. وكلو على حسابي.
انا : واللله. بجد. انا موووافق. لاء قصدي يعني مالوش لزوم. يمكن ما اقدرش اجيب فلوس عشان بابا حاليا مش لاقي شغل. وصعب اطلب منه حاجة.
ادي : فلوس ايه ده انت هتجيب فلوس وفلوس وفلوس. ده انت كنز. يا ميكي. انا حاعمل فلوس كتير جدا. مش عارف **** بيحبك قد ايه عشان اجتمعت مع حد زيي انا. انا حبيتك يا حبيبي وانا عارف انت تقصد ايه وعايز ايه. بس انا مستحيل ااذيك او اضرك واعمل حاجة انت مش عايز تعملها. انا بحب انت تطلب مني وتقولي عايز ايه وبتفكر في ايه وانا عشان اكبر منك اشوف ايه المناسب والصح واعمله. يا دهب يا كنز انت.
انا : بجد انا كنز. 😁😁🤭🤭زي افلام الكرتون يعني. اه. افتكرت. زي جزيرة الكنز. نروح انا وانت عالموتوسيكل ونلاقي جزيرة وفيها كنز. وانا نص وانت نص. هههههههه. وخلاص لو عزت حاجة اطلبها منك.
ادي: شاطر يا ميكي. قلت ايه. عايز تروح البسين معايا.
انا : اه ماشي وحتاخدني عالموتوسيكل طبعا. وعايز اركب من قدام. وانا اسوق الموتوسيكل معاك.
ادي : قشطة. ياللله تعال اوصلك وتوريني اخدك منين بكره.
ووصلني قريب من البيت. واتفقنا ياخدني بكره الساعة ٩ الصبح من طريق خلفي قريب من بيتنا ومافيهوش حركة عادة واعطاني ٣٠ جنيه اشتري شيبسي وايس كريم.
وطلعت البيت وكنت مبسوط مش عارف ليه. وكنت بعد الدقايق عشان يجي بكره واروح مع ادي.
وبالليل تذكرت كل حاجة عملها ايدي معايا.ايدي وزبري وقف و سخنت جدا و لقين اصابعي راحت تدعك في خرمي. وحسيت بمتعه رهيبة. ودخلت الحمام. وقلعت الشورت والبوكسر وحطيت شوية كريم شعر على خرمي ودخلت اصبعي شوية شوية لغاية ما دخل كله وبقيت ادور اصبعي جوا بطني واتخيل ايدي معايا. وكنت يدعك زبري واحك بضاني. ولقيت فرشة تسريح الشعر. وكان مقبضها بيشبه الزبر وحطيت عالمقبض كريم ونمت على ضهري في أرض الحمام. ودخلت ايد الفرشة في طيزي. وشوية شوية دخلت كلها في خرم طيز وبقيت ادعك زبري واحرك الفرشا في طيزي. كان احساس جميل جدا. توجعت شوية بس كنت مصمم ادخل حاجة في خرمي وافهم ايه الاحساس ده. والمتعة غلبت الألم و ودعكت زبري لغاية ما نترت لبني. على وششي وشعري. وبصيت لقيت ايد الفرشا دخلت عالاخر وكان طولها تقريبا ١٤ سنتي. وضغغطت طيزي شوية لقيت الفرشا بتخرج بالراحة من خرمي ووقعت عالأرض. وبردو كان احساس جميل جدا ومتعة تانية. وقمت نضفت نفسي من اللبن. وغسلت الفرشاة. ونمت.
وصحيت الصبح وتشطفت ولبست هدومي وقلت لماما اني ممكن اتأخر واني لقيت شغل كويس وسهل في المطعم في حمام السباحة. و خرجت طيران لقيت ادي بيستنى فيا. وركبت عالموتوسيكل من قدام. ومشينا للبسين. ولقيته ترك الموتوسيكل في الكراج.بتاع بسين امبابة وركب عربية مكتوب عليها بالانكليزي نيسان. ورحنا بسين تاني غير اللي كنا فيه مبارح. كان كبير ونضيف جدا و في حتة راقية.ووقت دخلت انا وايدي لقيت الموظفين كلهم بيعرفوا ايدي وبيسلموا عليه و يقولوله ازاي الباشا الكبير. وكانوا بيعاملونا باحترام.
المهم سبحنا. وهيصنا وكان ادي كل شوية يسيبني ويتكلم مع أشخاص اعتقد انهم صحابه. والواضح ان عنده صحاب ومعارف كتير هناك.وشكلهم مرتاحين ماديا بسبب الاكل والشرب اللي كان على طاولات الاكل بتاعهم. وبسبب معاملة الموظفين ليهم.
واكلت أطيب اكل وشربت بنانا سموثي. وادي أعطاني كانزاية بيرة بس كان سكبها في كاسة كبيره لونها ازرق عشان ما حدش ياخد باله اني بشرب كحول وانا عيل صغير و بصراحة حسيت بدوخة وتقل في الرأس بس مش كتير يعني وخلصنا سباحة وركبت العربية.و ايدي أعطاني قزازة صغيرة جدا فيها سائل ريحته زي البنزين. أو حاجة تانية مش عارف وطلب مني اشم منها. وانها حتريحني وتهدي اعصابي. وشميت منها وبعد ٥ دقايق شعرت ان اعصابي هادية و كنت مرتاح وفي ارتخاء بجسمي. ووصلنا الكراج وركن العربية وطلعنا تاني عالموتوسيكل ورجعنا بيت ادي. وزي مبارح ايدي قلع ملابسه وقعد بالبوكسر وتمدد عالسرير وانا قلعت كمان وكنت حاسس ان جسمي سخن جدا.ومش عارف ليه عايز ايدي يقرب عليا ويحضني و نتمتع زي مبارح بس الشهوة عندي كانت مرتفعة جدا زي ما تقول ١٠ أضعاف مبارح. وادوارد مش بيلمسني ولا بيقرب مني. فقربت منه و قلتله بصوت فيه محنة ومحن وغنج وولدنة ولعب عيال.
انا : ادي. ممكن تعملي مساج زي مبارح. انا جسمي بيوجعني.
ادي: انا تعبان يا ميكي. خود شم من الازازة دي وانت حترتاح وتنام شوية. وانا سمعت الكلام وشميت كتير جدا من القزازة. بس كا ما شم اكتر. اسخن اكتر. لغاية ما بقيت مش عارف اعمل ايه كنت حرفيا عايز اتناك وعايز زبر يفرتك طيزي الصغيرة البيضا الناعمة دي . ورغم صغر سني. قررت ابادر. وكان ادي مغمض عيونه ومتمدد جنب مني عالسرير. و لقيت نفسي بنزل براسي عند زبر ادي كانت غريزتي هيا اللي تحركني و دماغي عامل بلوك وواقف ما بيشتغلش. وقربت بقي وبست زبر ادي من فوق البوكسر. لقيته رفع جسمه و سند ضهره عالسرير وقلي.
ادي : انت بتعمل ايه يا ميكي. قلي عاوز ايه.
انا : يعني انت مش فاهم انا عايز ايه.
ادي : عارف طبعا. بس عايز اسمعها منك. قول انت عايز ايه.
انا : عايز ده (وشاورت على زبره)
ادي: وعايزه ليه.
انا :عايز ابوسه و أمصه والحسه زي مبارح لما كنت بلحس الايس كريم.
ادي : بس كده ولا في حاجة تانية.
انا : مالك يا ادي انت ليه بتعمل معايا كده. انا واللله حازعل منك واسيبك وامشي. (وقمت البس الشورت عشان ادي يقلي اسيب الشورت وااقعد وحسيت ان خرمي مفتوح و بينبض وعايز ادي ينيكني ويفتحني ويطفي النار اللي مش عارف ليه حاسس انها بتاكل في خرمي.) لكن لقيت ايدي بيقلي.
ادي : ماشي. خود العشرين جنيه دول عشان المواصلات. واتصل بيا لما توصل البيت عشان اتطمن عليك.
بالسلامة يا حبيبي.
انا اتعصبت. جدا ودي اول مرة في حياتي اتعصب واصرخ في حد اكبر مني. وقلعت الشورت و البوكسر وبقيت ملط قلت لادوارد.
انا : عايزك تنيكني وتدخل زبرك في طيزي عايزك تفتحني وتنزل لبن في خرمي. كفاية مش قادر بقا. ارجوك يا ادي افتحني. عايزك تفتحني.
ادي :طيب يا خول ما تقول كده من الصبح. قول انك عايز تتناك من زبري. عرفت بقا ايه معنى خول.. انت ده الوقت خول وعايز تتناك وعايز زبري يطفي نار طيزك الزغننة دي. هجم ادي عليا ومارس معي كل طقوس السوفت سيكس اللي سمعتوا عنها و مصيت زبره زي القحبة اللي طول عمرها بتتناك وقطعت فجأة. كنت جوعان زبر. مصيت ورضعت ولحست. واخيرا حانت ساعة هتك عرضي. نمت على ضهري وادي بياكل شفايفي ويعضها ويمص لساني وينزل يمص حلماتي ويلحس بطني. وفتح رجليا وناكني بلسانه. كنت أشعر بلسانه بيدخل لاعمق نقطة في خرمي. وحسيت عضلات خرمي متهدلة ومرخية وخرمي مفتوح. ولسانه بيحك أطراف خرمي بس من جوا. وحملني ورماني على بطني وركب فوقي. ومسك زبره بايده. ووجهه على خرمي. وزقه شوية شوية. كان بيدخل ويوسع ويفتح ويحفر طريق للازبار الجاية في خرمي. كنت بساعده وبفتح طيزي بأيديا التنين عشان شق طيزي يفتح اكتر ويبان الخرم الزهري. وزبره يلاقي طريقه اسرع... وكنت أشعر أن ادوارد يضغط بجسمه اكتر وزبره يدخل أعمق.. لغاية ما دخل للآخر. ووقف شوية ومسك ايديا التنين وثبتهم. وبدأ يطعن بطني ومعدتي بزبره. كان يخرجه لعند الراس ويرجع يدخله تاني للآخر. وأحيانا زبره يخرج كله من خرمي. ويدخله تاني من غير ما يلمسه. كان زبره عارف الطريق لوحده. وانا كنت برفع طيزي عايز زبره يدخل اكتر واكتر.
وكنت بجد مستمتع جدا.
وسألت نفسي مين الغبي اللي قال ان السالب بيتوجع لما ينفتح. لاااء كذب. كانت متعة لا توصف. زبر بيهرش خرمي ويريحه و دكر فوق مني و بيركبني زي الأسد اللي يركب لبوته. و يسيطر عليا وانا خاضع لزبره واخده كله في بطني. فضل ينيكني وبنفس الوضعية تقريبا ١٢ دقيقة. لغاية ما حسيت بلبن الدكر والاسد بتاعي بينقط جوا بطني. كان سخن وشعرت بزبره بنبض جوا خرمي.ولبنه بيطرطش وينتر في بطني وخرمي يفتح ويقفل ويشد عالزبر مع كل دفقة لبن بتنزل. وفضل ينيكني بعد ما نزل لبنه. لكن كان عنيف جدا. وعاوز يعور طيزي من جوا.
مع انه نتر لبنه لكنه فضل ينيكني ٥ دقايق. ولأن زبره كان شبه الموزه كان بيتعمد يدخل زبره بطريقة ان راس زبه يضرب في سقف طيزي من فوق ويرفع جسمه عشان يعورني.كان عايز يخلط لبنه مع ددمم طيزي. وعرفت لما كبرت ان ده السبب الرئيسي اللي بيعمل ادمان للنيك واللبن عند السالب في طيزه. لما يختلط لبن الدكر مع ددمم طيز السالب.
يعني لما السالب يتفتح اول مرة.وطيزه تجيب ددمم ويختلط اللبن مع الدم جوا الطيز. بيصير عنده زي دوده في طيزه. بتاكل في خرمه وطيزه من جوا و بيبقى عايز لبن رجالة ينزل في بطنه عشان الدودة تهدأ ويرتاح كم ساعة قبل ما يطلب الزبر واللبن تاني. وده تماما اللي حصل معايا. بعد ما نتر لبنه وفضل ينيكني حسيت زي شفرة بتقطع طيزي وصرخت وقاومت وحاولت اهرب وابعد. بس اهرب من مين وازاي و فضل ينيكني لغاية ما طيزي جابت ددمم. وخرج زبره من طيزي وكان ممزوج مع الدم. و شاف زبره واتأكد وقام وقف جنبي ومسح زبره على خدي. وكان عارف بيعمل ايه.
المهم قام وانا قمت وحاسس اني متعور بس ما كان عندي مانع وكنت مش زعلان لان انا اللي طلبت ده بنفسي. واترجيته يفتحني. وقمت مسحت طيزي بمنديل وكان عليه ددمم كتير. وادي قلي ان يشوفني بعد ٣ ايام عشان طيزي تتعافى وجرحي يلم. واعطاني ٢٠٠ جنيه. عشان اخد تكسي يعني اجرة مواصلات و عشان اشتري حاجة أكلها. ومنعني انضف طيزي أو انزل اللبن بتاعه لبكره. وبقيت عنده لغاية الساعة ٩ بالليل عشان يتأكد ان لبنه نشف جوا بطني ولبست ومشيت البيت. وبالفعل سبت اللبن لتاني يوم في بطني. وكنت بتألم. من خرمي ومش عارف ااقعد او امشي. لغاية ما عدى ٣ ايام وكان ادي دقيق جدا في كلامه. كان خبير. وكل حاجة بيعملها مدروسة بعناية من اول دقيقة شافني لوحدي ودفع ثمن بطاقة الدخول لغاية اللحظة دي.
وفي اليوم التالت ولغاية الساعة ٤ العصر ادي لا اتصل فيا ولا سأل عني. لغاية ما انا اتصلت فيه. وقلتله ان مافيش اي الم وان كل حاجة طبيعية. لكنه كان بارد وعايا وقفل الخط.
والساعة ١٠ باليل اتصل صاحبي أمير عشان اطلع عنده و نلعب ببجي. ولبست شورت عاللحم وطلعت عنده ودخلت غرفته ولعبنا شوية. وما كنت مركز ابدا في اللعبة وخسرنا ٣ مرات وأمير كان يشتمني بسبب اننا خسرنا بسببي ويقلي هنيكك يا لبوة لو خسرنا تاني.وانا بتخيل انه بينيكني بجد وطيزي تحكني اكتر كنت حاسس اني مشتهي أمير جدا. كانت طيزي تاكلني من جوا و بتحكني. كنت عايز اشرب لبن أمير مش عارف ليه. ولا مره حد نزل في بقي. بس مش عارف ليه اشتهيت اشرب لبن أمير. وبعدها ينيكني وينزل في بطني.
وقربت من أمير وهوا بيلعب. ومسكت زبره بأيدي من فوق هدومه و قلتله.
انا : أمير عايزك تنيكني حالا وتنزل لبنك في بطني. عايزك تفتحني. وتكون الدكر بتاعي.
أمير :يا ابن المتناكة انا بجد حنيكك. لو ما لعبت كويس. ووطي صوتك يا لبوة مش شايف أهلى قاعدين في الصالون.
انا لسا ماسك زبره و بحرك اصابعي على رأس زبره و حسيت زبره بدا يوقف شوية.
انا :أمير انا بتكلم جد. عايزك تفتحني.. انا همص زبرك شوية هنا وتنزل لبنك في بقي وعايزك تشوفني وانا بشرب لبنك. وبعدين نطلع السطح و تفتحني اي رايك.
و كان زبره شد اكتر بسبب اني دعكته جامد.
وقام طلع من الغرفة عشان يشوف الوضع ايه. وتحجج انه عايز ازازة ميه عشان نشرب ورجع بسرعة وسكر باب الغرفة ووقف وسند بضهره عالباب وانا نزلت بنطلونه ولباسه بسرعة ونزلت مص في زبره ومن سخونه بقي مافيش ٣ دقايق كان نزل لبنه في بقي. وانا تركت اللبن في بقي وفتحت بقي عشان يشوفهم ولعبت فيهم بلساني وبلعت اللبن كله وهوا بيبص في وشي ومستغرب. و لقيت نقطة لبن لسا بتنزل من فتحة زبره وقربت ولحستها. و لقيته يسألني ايه طعم اللبن. وقلتله انه لذيذ جدا وقلتله هات لسانك في بقي وجرب الطعم. وقرب مني ودخلت لساني في بقه ومصيته شوية. لقيته قرف وكح وبعد عني وتف في وششي. والغريب اني كنت مبسوط بسبب اللي عمله.
وبسرعة خرجنا وطلعنا السطح. وكلم أديب عشان يحصلنا فوق. وقله يجيب معاه علبة فازلين. وجانا أديب بيجري بسرعة وعارف أن حينيكوني الليلة ومن غير ما نضيع وقت دخلنا غرفة السطوح ونزلت امص زبر أديب. وأمير دهن زبره وخرمي بالفازلين. ورفعت طيزي عشان أمير يدخل زبره. ولقيت أمير حط زبره على خرمي ومش عارف يدخله. فمسكت زبره بأيدي وحكيته شوية على خرمي وزقيته شوية ورجعت بجسمي لغاية ما زبره دخل لاخره في طيزي وابتدا ينيكني ويطفي النار اللي في كسي.ويحك مهبل طيزي بزبره. وكان يقول ان طيزي ناااار زي الفرن وفضل ينيكني لغاية ما نزل تاني في طيزي. واديب عادة بيتاخر حتى ينزل لبنه وبسرعة اخد مكان أمير ودخل زبره بسرعة وفضل ينيكني لغاية ما نزل لبنه كمان في بطني وانا يا دوب لمست زبري لقيته نتر اللبن بتاعي عالحيط. ولبسنا ونزلنا بس كانوا مبسوطين جدا انهم اول مرة بنيكوا فيها بشكل حقيقي. وبقا عندهم لبوة تخدم ازبارهم في اي وقت. وانا كمان ارتحت ورحت بيتنا وما نزلت اللبن بتاعهم ونمت وسبت اللبن في جوا بطني عشان طيزي تشربه.
وفضل ادوارد مطنشني وما اتصل فيا لغاية ما مضى اسبوع على فتح طيزي. بس كنت يوميا اتناك من أديب وأمير وامص ازبارهم واشرب لبنهم.
وبعدين انا كلمت ادي غصب عني لاني كنت مشتاق لزبره جدا وعايزه ينيكني باي شكل.وعليز امص زبره واشرب لبنه وعايز لسانه ياكل حلماتي وخرمي. كنت مش قادر عايز ادي بالذات. و كلمته زي ما قلت و قلتله ييجي وياخدني عنده. أو مش يشوفني تاني ابدا. ولقيته بيضحك وبيتريق عليا وقلي استناه في الحتة اللي ياخدني منها وبالفعل جا وخدني بيته وناكني ٣ مرات ونزل في بقي مرتين. وانا كل ساعة اطلب منه ينيكني تاني. ورفض ينيكني اكتر وقلي اني هديت حيله. وسابني فترة.
وبعد اسبوع كلمني وقلي انه جاي ياخدني في عربيته. وفعلا حضر في الوقت المتفق عليه. ورحت عنده البيت وطلب من اخد دش. وعلمني ازي انضف بطني. بس كنت عارف لاني شفتها على جوجل. وكان معاه لبس جديد ليا ولبسني و زوقني وعطرني. وقلي انه وحياخدني فندق ٥ نجوم وهناك في شخص مهم جدا. لكن عمره ٤٥ سنة وبيحب يمارس مع اللي في سني وطبعا هينيكني. ونبه عليا اني اعمل معاه اي حاجة يطلبها مني. واني اغنج واتدلع عليه و اعمل اني بتوجع واتالم من زبره و من النيك. و حتى لو ما حسيت باي ألم. لازم اكدب وامثل واقول اني بتوجع. طبعا لازم اقول اني مش مفتوح. وان هوا اللي حيفتحني واشد عضلات طيزي واتعبه شوية لغاية ما ينيكني. وكانت اتعابي او اجرتي ٣٠٠ دولار. وكنت مش عارف بيعملوا كام جنيه مصري يومها. لكن عرفت ان ادي كان بيكذب عليا و بياخد من الرجال اللي زي ده ٥٠٠٠ دولار.
المهم عملت زي ما أدى علمني والراجل ده ناكني وافتكر انه فتحني وانا دلعت زبره وغنجت وبكيت شوية عاساس اني بتألم وانبسط مني جدا. واداني ٥٠٠ دولار وقلي ان دول عشاني وقالي ما اجيبش سيرة لادي. ويومها رغم صغر سني. لكني فهمت كل الحكاية. وفهمت الأمور بتمشي ازاي وعرفت ادوارد بيشتغل ايه.
ادوارد كان ابن ضابط كبير هنا. وابوه طرده من البيت بسبب سوء أخلاقه وأعتقد أن ابوه كان يعرف ان ابنه خول. وكان ادوارد بيشتغل في شبكة دعارة. ويسهل أمور الجنس للناس المهمين. وطبعا كان يروح البسين عشان يصطاد الفريسة المناسبة.
كان بيدور على عيال اهم حاجة اعمار صغيرة وحلوة. الجمال ضروري جدا في الشغلانه دي. ولازم يكون الولد من عائلة فقيرة ومالهاش سند ولا ضهر يحميها. تماما زي حالاتي انا.وكان ايدي هوا اللي يفتح العيال. ويخليهم يدمنوا السكس واللبن. وبعدين يشغلهم لغاية سن معين ويسيبهن ويشوف غيرهم. وأهم حاجة كان بيكذب في سنه. كان عنده ٢٤ سنة بس حقيقي مش باين عليه وبيقول ان سنه ١٨.
المهم بقيت اطلع كتير جدا مع ايدي. وااقابل أشخاص من اعمار و جنسيات مختلفة وكنت اخد منهم فلوس بشطارتي ومن غير ما ايدي يعرف. واخد اتعابي من ايدي و اجمع فلوسي في حصالة تنك كبيرة في البيت. اغلبها دولارات وعملات تانية اجنبية والفلوس المصري كنت احطها فوق الخزانة.
واخر مرة كان ايدي اخدلي موعد مع اتنين من جنسية عربية. أعمارهم ٣٥ سنه و٣٩ سنة. وكانوا عايزين يعملوا thressome. وكانت اتعابي ١٥٠٠ دولار. وكانوا مأجرين فيلا كبيرة.
وللاسف كانوا عنيفين جدا معايا ناكوني بنفس الوقت وموتوني نيك وضرب وتعذيب.
وفي واحد كان شارب حاجة زي حبوب وكان همجي جدا و يومها فشخوني جدا وشقوا طيزي واللي شارب حبوب كان بينيكني ويضربني و يرفعني و يرميني عالفراش بعنف واخر مرة لما خلص نيك في طيزي. ونتر لبنه في بطني لقيته اتعصب من غير سبب و حملني ورفعني فوق ورماني عالسرير. وراسي خبط في حرف السرير وتفتح جرح كبير في دماغي واغمى عليا. ويمكن اتقطع نفسي يمكن بقيت مش بتنفس انا مش فاكر حاجة بعدها. وافتكروني متت وعرفت بعدين انهم اعطوا ادوارد (٥٠ الف دولار) . عشان يسكر عالموضوع ويهربوا. وبالفعل هربوا مباشرة على أول طيارة. واعتقد حاليا مطلوبين عن طريق الإنتربول. وادوارد لفني في سجادة واخدني في طريق صحراوي ورماني جوا الصحرا ورمى فوقي تراب. يعني دفني وانا جوا السجادة. وبقيت مدفون يومين وكان مغمى عليا وبقيت عايش لان كنت محمي من الشمس في النهار ومن البرد في الليل ولحسن حظي كان مقرر اجراء مناورات عسكرية في المنطقة وقائد طيارة هليكوبتر لمح السجادة وشك في أمرها وكلم مراكز الأمن القريبة في المنطقة وحضروا ولقىوني لسا عايش وفيا روح واخدوني المستشفى وبعد فترة صحيت من الغيبوبة و كانوا متكتمين عالموضوع. و حققوا معايا وعرفوا كل قصتي. وبعد فترة راقبوا ادوارد واعتقلوه واتهموه بالمشاركة في الشروع في القتل والتستر على شروع في جريمة قتل وهتك عرضي والتجارة في البشر. وانا طبعا اتفضحت والكل عرف عني و سمع قصتي. و عرفوا اني خول وبتناك بفلوس.وكان في التقرير الطبي عندي تهتك في خرمي توسع وتمدد في عضلات طيزي. وشق عرضي كبير وملتحم. وحاليا وبعد ٦ شهور انا بقيت كويس جدا وصحتي تمام. وبابا انتقل من القاهرة للاسكندرية عشان الفضايح. لكن لما فتحوا حصالة فلوسي و لقيوا معايا ٢٠٠ الف جنية و ٣٠ الف دولار فرحوا جدا وبقت مصدر فخر في العيلة. وكده كده انا سالب و بتناك ومفتوح و قالولي استغل الفرصة و اشتغل بالعقل واكون حريص وحاليا يشتغل لحسابي الخاص وفي أماكن محددة جدا.
وعملت أصحاب جدد. لكني بقيت سالب جدا زي ما سابني ادوارد. عندي دودة فب طيزي ولازم اتناك يوميا. وجوعان لبن ازبار. و بتناك بعلم ومعرفة وموافقة اهلي. لاني زي ما قلت كده كده هاتناك من اي زبر وقت اكون ممحون.
ونصيحة لكل الاهل بلاش تسيب أولادك في عمر صغير يروحوا حمامات سباحة واماكن خطرة لوحدهم. وخاصة إذا العين عليهم وربنا أعطاهم نسبة كويسة من الجمال. لأن في مليون ادوارد وموجودين في كل مكان. وأرجو أن نكون قصتي عبرة.
وبلاش تندموا وقت ما ينفعش الندم
