NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مولب

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
6 يونيو 2023
المشاركات
53
مستوى التفاعل
100
نقاط
127
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
الاسم ماجد
السن اكتر ما ١٦ سنة.
تحياتي لكل المثليين في المنتدى الجميل ده على اختلاف ميولهم.
سوالب. تبادل. و موجبين
انا اسمي ماجد. و من قبل ما اتناك بقى اسمي ماجي.
كنت مش قادر احدد هويتي الجنسية. و لا ميولي. و لا انا عايز ايه او بحب ايه.
عشان كده.
و بسبب الناس و البيئة و المحيطين حواليا بقيت سالب غصب عني.
ابتديت بالسوفت.
و انتهيت باني جربت و استمتعت بكل حاجة.
انا حاليا في المرحلة الثانوية.
يعني خلاااص زي ما ابويا بيقول. بقيت رااجل.
و لازم ادرس و اتعب عشان أحقق حلم ابويا و أخش كلية الطب. و اصير دكتور قد الدنيا.
و للأسف انا بكره الدراسة و بكره المدرسة. و كمان بكره فكرة اني ادرس الطب.
ما اقدرش اشوف الدم. و لا ااقدر اشوف انسان بيتالم.
و كان تفكيري محصور في حاجتين اتنين.
اول حاجة.
ادماني افلام السكس.
كان كل وقتي محصور في مشاهدة افلام السكس.
شفت افلام من كل الأنواع. و الأعمار و الجنسيات و الوضعيات.
و عشان أتجاوز مرحلة الملل. بقيت اشوف افلام المثليين. بنات مع بعضهم. و اولاد مع بعضهم يعني افلام سحاق و لواط.
إضافة لأفلام السكس العادية.
و ده طبعا كان له تأثير سلبي كبير جدا في دراستي. و لاحقا في ميولي.
و تاني حاجة
مع اني في ثانية ثانوي لكن لسا ما وصلتش مرحلة البلوغ. يعني زبري لسا ما بينزلش لبن. و دي كانت أكبر همومي و سبب معاناتي.
كان جسمي زي اي حد في عمري من الطول و الوزن.
لكن ما عنديش علامات البلوغ اللي بتظهر عند الاولاد.
جسمي و وششي ناعمين جدا مع وجه و مظهر طفولي.
ما فيش عندي شعر ابدا.
عندي شوية شعر ناعمين و متفرقين ظهروا حوالين زبري.
و وقتها كنت طاير من الفرح ان عندي شعر في زبري. و قررت أن مستحيل احلقه ابدا
للكن مافش شعر دقن و لا شنب. لا رجلين و لا ايدين.
و الغريبة ان بابا كان عادي جدا بالنسبة للموضوع ده.
و كمان كان يطمني ويقول إن هوي و إخوانه يعني عمومي كلهم. كانوا تماما زيي. بتاخر بلوغهم و ما فيش عندهم شعر في جسمهم.
و انها حالة وراثية عندنا في العيلة.
بس انا حالتي كانت زيادة شوية. لأن بالاضافة لذلك كان صوتي ناعم حبتين. و طيزي كبيرة شوية و مدورة.
و ينفس الوقت كان حجم زبري مناسب جدا بالنسبة لعمري.
و بيوقف جامد جدا. و بتهيج. و ببقا عايز انيك طوب الأرض. و كمان حجم بضاني كويسين. و طبيعيين.
لكن عبث. بضرب عشرات لغاية ما زبري يتهري و يوجعني. و ما فيش لبن.
بس بتنزل نقاط شهوة شفافة من دون لبن.
الحالة دي كانت تسبب ليا مشاكل كتيرة جدا و خصوصا في المدرسة.
كانوا كل صحابي و زمايلي بيتريقوا عليا. و يعملوا حركات وحشة معايا. على سبيل الهزار و اكتر حاجة في حصة الرياضة.
بس كان هزارهم تقيل ددمم و. مزعج بالنسبة ليا.
كانوا يتعمدوا يزنقوا فيا في الطابور.
و اللي يديني بعبوص.
و اللي يحك زبره في طيزي.
و اللي يقفش و يتغزل فيها.
واللي يخطف بوسة من خدردي او شفايفي.
و اللي يقول عني خول. و عايز ينيكني.
و اللي ينزل على ركبه في الاستراحة قدام الطلاب و يديني خاتم زواج زي ما يكون بيطلب ايدي.
و اكتر حاجة كانت تزعجني الاسم اللي اطلقوه عليا. و بقا كل الطلاب و الزملاء بيندهولي بالاسم ده.
انا اسمي الحقيقي ماجد. لكن اسمي بالمدرسة و بين الطلاب. و لاحقا في الشارع عندنا كان ماجي.
حقيقي مافش حده بيقولي ماجد.
الكل بيقولي يا ماجي.
حتى اغلب المدرسين. و الجيران في المنطقة عندنا.
و بقا عندي احساس ان ممكن اكون. مش ولد؟
و من كتر تداول الاسم ده بقيت احبه.
اه و ليه لااء انا ماجي.
انا مش ولد.
لو كنت ولد كان بتن عليا. و ندهوا باسمي الحقيقي.

و لكن بنفس الوقت كنت الاقي اهتمام شديد جدا من أصحابي و زمايلي و معارفي من الأولاد بس. حتى لو كنت في اي مكان عام. او في مطعم أو نادي او حديقة عامة.
كان الاولاد يهتموا فيا و ينتظروا نظرات كلها إعجاب و يحاولوا يتعرفوا عليا و يصاحبوني. و يحبوا يقعدوا معايا جدا.
عكس البنات. كنت أشعر أن نظراتهم فيها ازدراء و لما يشوفوني يبعدوا عني و يتجنبوني.
و احيانا اشوف في نظراتهم و حركاتهم و تصرفهم معايا كره و قرف او نظرة دونية زي ما اكون عامل حاجة غلط و مش بعجبهم ابدا.
مع اني بشهادة كل اللي يعرفني. انا شخص لطيف جدا و رقيق و مرهف الاحساس و بحب كل الناس.
لكن اكتر حد كنت مقهور و مبضون منه كان شريف.
مع انه بيعجبني جدا. و بنجذب اليه. و نفسي يكون صاحبي وجاري و صديقي و اخويا من تاني
لكنه غلط معايا في حاجة.و يمكن انا اتسرعت معاه و اتصرفت غلط. لكن اللي حصل حصل. ما اقدرش ارجع بالزمن و اقبل اعمل اللي طلبه مني. و يا ريتني قبلت
شريف ساكن في الشارع عندنا. و حاليا بيتكلم عني كلام وحش لأي حد و بشكل عام. و هوا اللي اطلق عليا اسم ماجي.
انا عارف الولد ده بيكرهني ليه.
مع اني بشكل عام شخص مسالم. و عمري ما غلطت مع حد.
كان دايما قدام الناس بيقول انه بيكره الخولات و بقا يكذب و يقول عني خول و بتناك.
و انا و الللله كنت مش خول. بالعكس هوا عارف القصة دي تماما.
انا كنت بحب بنت خالتي نور. و ياما زبري وقف عليها.
و ياما رشقت زبري في شق طيزها.
و ياما دعكت كسها و نزلت شهوتها و قطعت صدرها و شفايفها مص.
لكن في الاخر زي ما قلتلكم عن البنات سابتني و اتهمتني اني خول. و ان كل الكل بيندهلي ماجي.و كل ده بسبب مظهري و الكلام الكذب اللي قاله شريف عني.
و فوق كده قالت اني مظهري أقرب للأنثى منه للدكر.
و مستحيل تحبني أو ترتبط بيا و انا بالشكل. لأنها عايزة تحب و تعشق و تتزوج فحل و دكر مش. حسب ما وصفتني اني ما افرقش عنها الا في قطعة اللحمة اللي بين رجليا.
و كانت تسألني ليه ولا مرة كنا مع بعض و نزلت لبني قدامها.
و ان نفسها مرة واحدة تشوفني بنزل و انتر اللبن بتاعي عليها.
مع انها بصراحة كانت تحبني و كانت تطلب تمص زبري و انزل في بقها و على صدرها او شفرات كسها او في طيزها. لكن للأسف مافش لبن.
و في النهاية قالت اني خول و سابتني.
لكني لا زلت بحب البنات. و بموت في الكس و ريحة الكس و ميه شهوة.
و نرجع لشريف.
شريف اكبر مني ب ٩ شهور.
شريف عنده ١٧ سنة.
كان صديقي المقرب. و بنحب بعضنا جدا.
و للأمانة هوا كان يعشقني.
شريف ولد حنطي على اسمر و ستايلش. شعره اسود كيرلي.
و فيه شبه رهيب جدا من المصارع احمد بغدودة. كوبي عنه.
و كان بيلعب حديد و جسمه رياضي و جميل جدا.
ابوه صيدلي و وضعهم المادي جيد جدا.
كان حجمه اكبر من حجمي. و زي اي ولد في سنه ظهرت عليه علامات الرجولة و الفحولة. من ظهور الشعر في كل جسمه. و صوته الرجولي الجهوري.
و قصه الحب اللي انقلبت لحقد و كره ليا من طرفه بسبب اني في يوم من أيام الصيف كنا انا و هوا في النادي و قضينا يومنا في بركة السباحة و رجعنا البيت عنده و كنا يوميها لوحدنا.
و كانت أجسامنا ناااار و ازبارنا وقفت من البنات و أجسام البنات و حركاتهم.
المهم قعدنا نشوف فلم سكس و لقيت شريف قرب مني و بوسنا بعض. و شريف قلع البوكسر بتاعه و طلب مني امص زبره.
انا رفضت طبعا.
احنا صح في بيننا هزار و بيشفشفني و يبوسني و يقفش في طيزي و ينيكني من فوق الهدوم. لكن ده هزار. و مش معنى انه يهزر معايا. يطلب مني امص زبره.
و مع كده و لاني بحبه و ما ارضاش يزعل مني.
نزلت و مصيت زبره شوية عشان يهدى.
لكن للأسف. اتهيج اكتر. و هجم عليا عايز يقلعني و يدخل زبره في طيزي و ينيكني. و انا رفضت.
بعدين طلب بس يحط زبره في شق طيزي و يحكه في الخرم لغاية ما ينزل. و كمان رفضت و قمت عايز اسيبه و امشي.
و في الاخر طلب مني نتبادل انا و هوا و ان انا انيكه شوية. و هوا ينيكني.
و عشان يطمني. نام على بطنه و كانت طيزه قبالي و طلب مني انيكه.
و بعدها هوا ينيكني.
و برضه رفضت. انا مش ممكن ااقبل اعمل كده معاه او مع غيره.
و ترجيته و بست ايده بلاش نعمل كده.
و اننا أصحاب و جيران.
و اني اساسا مش خول عشان ااقبل انيكه او ينيكني.
و قمت و اعتذرت منه و عايز امشي.
و هوا اعتبر رفضي اهانة في حقه و اتعصب مني و شتمني و طردني.
و اعتقد انه بسبب غبائه افتكر اني ممكن ااقول لاصحابي ع اللي حصل بيننا. و افضحه لا سمح الللله.
و للأسف اخد خطوة استباقية و قال عني حاجات ما حصلتش.
نشر خبر بين كل أصحابنا اني انا كنت عنده في البيت. و اغريته و و قلعت هدومي و بوست ايده ومصيت زبره.
و بعد كده طلبت منه ينيكني.
لكنه اتفاجيء و رفض طلب مني اخرج من بيته.
و بعد يومين لقيت كل أصحابنا بيبصولي بنظرات غريبة و بيقولوا عني خول و متناك و بيندهولي جيجي المتناكة.
و من يومها انقطعت علاقتنا و للأسف انقلب ضدي و بقا يكرهني و بقيت بالنسبة له عدوه اللدود.
و. كان دايما لما يشوفني. يرمي كلام وحش عني و بيدايقني.
و في يوم كنت في الاستراحة مع زمايلي و واحد منهم جه من ورايا و حضني من الخلف و زق زبره في طيزي. و كان شريف واقف مع أصحابه. و طبعا شاف الموقف ده.
و لقيته بينده بصوت عالي.
شريف : انت يا زبالة يا خول. تفووووووو عليك يا مقرف يابن المتناكة.
و كان بيبص عليا و ماسك الموبايل بتاعه بايده.
انا الدم وصل لنافوخي و قربت منه و قلتله.
انا : انت بتكرهني ليه يا شريف. و افرض اني خول بجد. برضه ما يصحش تكلمني بالطريقة دي قدام اصحابي.
لقيته بيعمل نفسه مش فاهم انا بقول ايه و انه بيتكلم عالموبايل. و قال.
شريف : لحظة يا فوفو خليك معايا شوية.
(قال يعني بيكلم حد غيري).
و كمل كلامه.
عفوا. و مين قال اني بكلمك يا ماجي. و لا انت سمعت كلمة خول و افتكرت اني بكلمك انت.
بعدين ما تنشف شوية و تكلمني زي الرجالة. عيب عليك. ده انت حتى صوتك عورة.
شوف ياض. انا بكلم واحد صاحبي عالتلفون زي ما انت شايف.
و صاحبي ده خووول ابن وسخة بيتناك و طيزه مفتوحة. و بيمص ازبار كمان.
و بعدين انا مش فاهم.
كل ما حد ينده يا خول او يا متناك انت بترد عليه.
هو انت خول و متناك و لا ايه.
و يا اللله غور من هنا لأني مش ناقصك. و انا اصلا ما يشرفنيش اكلمك.
و نصيحة لما تشوفني حاول تبعد عني لانك اذا استفزتني او عصبتني انا ممكن اضربك و اهينك و اذلك.
انا : حرام عليك يا شريف. احنا برضه جيران و من حي واحد. و انا و اللله بحترمك و بحبك.
شريف : حبك برص. انت ما بتفهمش. بقولك ابعد عني يا خووول انا بقرف منكم و بكرهكم. يا الللله غور من هنا.
و زقني بايده.
انا سكتت و بصيت في عينيه بستعطفه عشان يسكت و دمعتي نزلت غصب عني و مشيت.
و انا سامعه بقول.
شريف : مش فاهم ده خول او شيميل. لازم الإدارة تطرده من المدرسة.
كنت مكسور. و مقهور. ليه كده يا رب. انا عملت ايه حتى اتبهدل بالشكل ده.
يا ريت وافقت انيكه و ينيكني و عشتش الموقف ده.
معب ل انا شيميل زي ما بيقول و عشان كده ما اقدرتش انيكه.
أو عندي نقص رجولة.
و كنت بكلم نفسي. و أحاول افهم ايه يعني شيميل. و ايه الفرق بين الخول و الشيميل
معقول انا شيميل. و انا و أهلي مش فاهمين.
و جريت عالبيت و دخلت النت اشوف ايه هيا الشيميل. و ايه هوا الخول.
لكن انا ولد. و عندي زبر. و زبري كبير.
و انا ميولي للبنات.
و عندي تجارب ولو انها محصورة مع نور بنت خالتي.
انا صح ناعم شوية و تأخر بلوغي.
لكن بابا قال ان الحالة دي موجودة في عيلتنا.
و الدليل صور ابويا لما كان في عمري كان ناعم. و برضه أعمامي زيه.
لكنهم كلهم متزوجين حاليا و مخلفين و عندهم عيال. يعني رجالة.
و كانت الأفكار بتاخدني و تجيبني. و لقيت نفسي بدخل مواقع سكس و بعمل سيرش و بختار الشيميلات.
و مش عارف ليه حسيت اني فعلا شيميل.
انا اساسا ناعم زي البنات. يمكن لو شعري طويل و لبست برا و ملابس بنات و خرجت في الشارع مستحيل حد يعرف اني ولد.
لكن في الأفلام الشيميل بتتناك و بنفس الوقت بتنيك. و عندها بضان. و بتنزل لبن. يعني الشيميل راجل.
طيب طالما انا راجل ليه رفضت انيك شريف.
و لو انا خول ليه ما وافقت انه ينيكني.
فضلت افكر و نفسي افهم انا ايه لغاية ما نمت من كتر التفكير.
و مع مرور الوقت كبرت في دماغي فكرة ان انا شيميل مش ولد.
و لاحظت بعد فترة ان صدري كبر شوية زغيرين يا دوب لاحظتهم. و تحديدا مش صدري كله. يعني مش زي البنات لكن المنطقة حول حلماتي كانت منفوخة شوية وحلماتي واقفة و باينة شوية وكانت أكبر من أي ولد في سني. مع اني نحيف و وزني لا يتجاوز ال ٥٨ كيلو غرام
و موضوع حلمات صدري ده خلاني اتعب اكتر.و افكر و احتار اكتر و اكتر.
و كان تأثير الأفكار دي اني اهملت دروسي جدا و كنت مش بذاكر ابدا.
و بعد فترة جاني استدعاء ولي أمري لان درجاتي كانت سيئة في الرياضيات و العلوم مع اني كنت من الطلاب المتفوقين في المدرسة رغم اني ما بذاكرش ابدا.
و انا قرفت المدرسة و كرهت الدراسة اكتر بسبب شريف.
و طبعا بابا اتعصب عليا. و شال الكمبيومن غرفتي.
و قرر ينقل أوراقي لمدرسة تانية و الطلاب فيها متفوقين.
و اقترح عليا اخد دروس تقوية خصوصي في الرياضيات.
و بالفعل انتقلت الى مدرسة ابعد شوية لكنها بالفعل طلابها متفوقين اكتر. و الأساتذة واخدين بالهم من الطلاب اكتر.
و لحسن الحظ اندمجت مع الطلاب الذكور بسرعة. و اغلبهم حبوني و صاحبوني وبقوا أصدقاء مميزين جدا عكس البنات.
كانوا يبعدوا عني.
و مع الوقت بقيت بكره البنات و انا كمان و بتجاهلهم و ابعد عنهم
و اعتقد بقيت اغير منهم لاني اصلا كنت احس انهم يغيروا مني.
و طبيعي مع الوقت صار اصحابي يهزروا معايا. في كل حاجة.
و زي اي أصحاب كان في لمسات و قبلات و بعابيص و زنق. و شفشفة في الحمامات.
لكن مع الوقت حسيت ان ده شيئ عادي.
و بقيت بحب الهزار معهم جدا. بحب اي حد يبعبصني و يحضني من ورا و يرشق زبره في طيزي و يسمعني كلام حلو.
و بقيت مدمن للشفشفة. بحب ابوس و اتباس من الشفة اوي.
يمكن لاني بشكل عام كنت اشفشف بنت خالتي نور من و احنا زغيرين. و بعد ما تركتني ما لقيتش اي بنت اشفشفها.
عشان كده كنت ما اعترضش ابدا. إذا في زميل او صاحب طلب يبوسني و ابوسه و نقطع شفايف بعضنا.
بالعكس. كنت انا اطلب منهم نشفشف بعض.
و من بين اصحابي في المدرسة الجديدة كان في طالب عنده كمان ١٧ سنة. و اسمه كمال (كيمو).
كان كمال اساسا من اسوان و مقيمين في القاهرة. عشان ابوه دكتور مسالك بولية في جامعة القاهرة.
كمال شاب اسمر غامق اللي يشوفه يعتقد انه من السودان. لكنه مصري و بجد سماره يجنن و فشخ جدا و بجد كنت اشوفه ولد مز اوي و دكر جامد.و مؤدب و كان بيحبني جدا و بيحب يهزر و يقعد معايا.
و كنت طلبت اناديه كيمو. و وافق بشرط انه يناديني جيجي.
و كان زارني في البيت عدة مرات و بابا اتعرف عليه و أعجب فيه و طلب منه ياخد باله مني و يساعدني في الدراسة.
لانه كان طالب متفوق في كل المواد.
و طبعا تطورت علاقتي مع مجدي و بقينا صحاب و اخوات. و يزورني في البيت و انا اروحله بيته. و ندرس و نهزر مع بعض.
و في يوم كنت مش فاهم درس في الرياضيات. و اتصلت معاه و طلبت منه يجيني البيت و يشرحلي الدرس لاني مش فاهمه.
انا : ازاييك يا كيمو. عامل ايه يا حبيبي. ممكن لو مافيهاش ازعاج تجيني البيت نتغدى مع بعض و تشرحلي اخر درس الرياضيات.
صدقني يا كيمو مش فاهم حاجة ابدا.
كيمو : الدرس بسيط جدا يا جيجي مش محتاج شرح اصلا. و مع ذلك من عنيا التنين.
لكن بابا اخد اجازة و نزل اسوان مع ماما و اختي. و حيقعدوا هناك اسبوع.
ايه رايك تجيني انت و هنكون لوحدنا و ممكن تاخد اذن من ابوك و تبات عندي و نعمل مراجعة للمقرر كله و ناخد راحتنا اكتر.
ده انا حاريحك عالاخر.
(مش عارف ليه مباشرة تفكيري راح ان ميمو عايز يعمل معايا سكس.و.كان دايما لما يهزر معايا و يعمل انه بينيكني كان يقول ان نفسه ينيكني بجد. و كمان ايه قصده يعني انه حايريحني. و بصراحة ما كانش عندي مانع. انا بعشق كيمو و بحبه جدا. كيمو كان يحترمني جدا قدام أصحابنا و ما يسمح لأي حد يغلط فيا )
و جاوبته مباشرة.
انا : و الللله فكره. خليك معايا اخد اذن بابا...................
كيمو. انا نص ساعة و اكون عندك. بابا قال مافش مشكلة طالما اننا بتراجع دروسنا. و ممكن انام يومين و تلاتة كمان.بس نخلص مقرر الرياضيات.
و خلال نص ساعة كنت عند كيمو و بخبط عليه.
و لقيت كيمو فتح الباب.و كان لابس بوكسر ستريتش و شادد على جسمه.
و كان مبسوط جدا. و لما دخلت لقيته قفل الباب بالمفتاح و حضني جااااامد و اخد شفايفي و قطعها مص و بوس.
و شعرت ان زبره شد شوية.
انا : كفايه هههههه كفاية يا علق مالك في ايه. للدرجة دي اشتقتلي.
اي اي طحنت عضام صدري. و قطعت شفايفي كفاية.
كيمو : طبعا اشتقتلك. مش انت جيجي حبيبي و لا ايه مش بتحبني تاني.
ي**** خش الحمام عشان تبرد جسمك شوية.
الحمام هناك الباب التاني عاليمين. اكون جهزت الاكل. ده انا واقع من الجوع.
و دخلت و اخدت دش. و وقفت ورا باب الحمام و ندهت كمال.
انا :كيمو ووو. يا كيمووووو. فينك يا ابني ما ترد عليا.
كيمو: اللللله. ايه الجمال ده. وششك احمر زي التفاح. و شفايفك متحمرطة.
انت كنت بتضرب عشره يا جيجي.
انا : ( من دون تفكير) لا تسعه و لا عشرة و ايه الفايدة اذا ما فش لبن اساسا.
كيمو : ازاي يعني؟
انا : قصدي لاااء ما ضربتش عشره لان بضاني نشفت خالص من اللبن. لاني كل الوقت بضرب عشرات.
كيمو : يا وسخة انتي. يا قمر يا حبيبة قلب كيمو. هاتي بوسة.لااااء من الشفايف العسل. مممووواااااااا.
عقبال حمام العرس.
ما تخرج يا ابني انت لسا واقف.
ورا الباب كده ليه.
انا : نسيت الشورت بتاعي و انا بالكلوت بس.
كيمو :و ايه المشكلة يعني مش فاهم.
انت خجلتي مني. ههههه ههههه اطمني يا جيجي. مش هاغتصببك. و لو عملتيلي اغراء و قلعت ملط كمان.
بعدين يا زبر انا اهو قدامك بالبوكسر.
و لو حبيت ممكنرااقلع و ااقعد ملط كمان.
احنا لوحدنا في البيت لوووووووحدناااا.
و لازم ناخد راحتنا. يا الللله الاكل جاهز.
و خرجت و لقيت كيمو بيبص عليا و بيصفر و ايده على زبره.
لكنه اتفاجئ جدا. لما شاف حلمات صدري واقفة شوية و لونها أحمر و اكبر من حلمات الاولاد.
و دخلنا الصالة و اكلنا و شربنا عصير.
و دخلنا غرفة كيمو عشان يشرحلي الدرس و نعمل جدول مراجعة للمقررات.
و بعد ساعتين قررنا ناخد استراحة.
كيمو : خش المطبخ و هات كانزتين بيرة من الثلاجة. انا عطشان اوي.
انا : بيرة. دي خمرة. لاااء حرام احنا كده نخش النار.
كيمو : قوم يا ابني بلاش هبل.
و هات معاك أكياس الشيبسي و المكسرات موجودين عالطاولة في المطبخ.
البيرة بتنضف الكلى و مفيدة جدا.
و قعدنا عالأرض جنب بعض و رجله لزقت في رجلي. و كان جسمه سخن جدا و منظرنا زي القهوة و اللبن. و شربنا البيرة و كان طعمها وحش جدا بس بشربها عشان ما يقول عني عيل. و كان كيمو يوكلني الشيبسي بايده. و اصابعه تلمس شفايفي من متأكد قاصد كده او من غير قصد.
و كيمو فتح الكمبيوتر و بيسألني.
كيمو : عايز تشوف ايه.
انا : انت اختارلنا حاجة على ذوقك.
كيمو : لقيته فتح فلم سكس بنت زي القمر لونها ابيض و كسها زهري و نضيف جدا.
مع ولد اسمر زي لون كيمو. و كان زبره كبير جدا. و قعد ينيكها لغاية ما نتر لبنه على صدرها و شفايفها.
و قام يشغل فلم جديد.
و كان زبر كيمو وقف و راس زبره باينه من البوكسر.
و قعد يشوف الفلم و يشرب بيرة. و دخل ايده جوا البوكسر عشان يدعك زبره.
و انا كنت سخنت جدا و زبري وقف زي العامود. و كنت بدعكه من فوق الكلوت بتاعي.
لقيت كيمو بينزل البوكسر بتاعه و بيمسك زبره اللي كان بالفعل شادد اوي و كبير و جميل و بيقولي. زي ما يكون بيهزر معايا.
كيمو : تعال يا جيجي مص زبري.
شايف زبري عامل ازاي و بيعيط و دموعه بتنزل. انا مش قادر بضاني حتنفجر. ريحني الللله يريحك.
انا : ( كنت بتكلم بهزار).
ما تلمي نفسك يا وسخة.
و انا زيك زبرري صحي كمان. قوم انت مص زبري.
كيمو : بص انا فعلا عاوز انزل لبني مش قادر.
و عندي اقتراح. ايه رايك ناخد وضعية 69 و نمص لبعضنا في نفس الوقت. و اللي بنزل قبل التاني يكون خسر الرهان. و ينفذ اي طلب بيطلبه منه.
انا : ( كنت واثق من نفسي لان لسا زبري ما بينزلش لبن).
انصحك يا كيمو بلاش. لأنك هتخسر.
كيمو : ههههه ده انت عبيط يا ابني و مش عارف انت بتتحدى مين. انا عندي قدرة انزل لبني وقت ما انا عايز.
انا فعلا كنت سخنت جدا و مش عارف ليه و لأول مرة في حياتي قلت اجرب طالما كمال حيعمل زيي بالذات و يمص زبري.
و كان في انجذاب غريب ناحية كمال.
جسمه كان بيغريني جدا. سماره كان سكسي. و كنت بالفعل عايز احضنه و أشعر بسخونة جسمة و اكل شفايفه.
لكن طبعا ما كانش عندي اي رغبة ان ينيكني او انيكه نيك كامل بمعنى الكلمة. كنت اعتقد انه يعمل معايا سوفت.
اصلا ما فكرتش بموضوع الهارد من أصله.
انا :طيب ممكن تغير الفلم و تختار من القائمة افلام اولاد بوضعية 69 و احنا نعمل زيهم.
و اختار فلم زي ما طلبت.
و اخدنا الوضعية.
كان زبره كبير. و راس زبره مفلطحة و كبيرة و ناعمة جدا زي الحرير.
و ريحة زبره تجنن. مغرية جدا و لذيذة. و زي ما كنت اشوف في الأفلام لحست رأس زبره و دخلته في بقي و هاتك يا مص.
و بنفس الوقت لقيته بيمص زبري و يلوكه و يحركه بلسانه السخن.
من الاخر شعور جميل و حلو بس ما سعرتش باي نشوة.
و بعد شوية لقيته بيلحس خرمي. لسانه كان يعمل دوائر حوالين خرمي.
مش ممكن شعرت بالراحة و حسيت خرمي بينبض و بيسخن اكتر من لسانه.
و انا برضع و باكل زبره بشراهة.
و فضلنا كده لغاية ما لقيته بيحاول يبعد شوية. لكن ما أعطاني إشارة واضحة انه حينزل لبنه.
و لقيت فجأة لبنه بينزل في بقي.
و طبعا خرجت زبره من بقى بسرعة.
و ما لحقش ابعد وششي لقيت لبنه بينزل على وششي و صدري و هوا ساب زبري. و كان بيترعش و يتاوه و يتلوى.
كيمو : ايه ده. يخرب بيتك. انت زبرك رصاص و اسمنت. انت ما عندكش احساس.
انا بتحكم في لبني جدا و باخره لكن مش كده.
انت ايه حكايتك يا صاحبي.
انا تعبت خلاااص قوم اضرب عشره عاوز اشوفك و انت بتنزل لبن.
انا : اولا عيب عليك تنزل لبنك في بقي من غير ما تديني إشارة. و على فكرة لبنك كان سخن و بلعت شوية لبن و كان طعمه مسكر و مش بطال.
و ما تشلش هم عشاني.
انا ما عنديش مشكلة ان انزل لبني.
انا كويس كده.
كيمو : كويس ايه يا خوول. هوا بكيفك.
انا عندي زيت. خد و ادعك زبرك انا بقولك عايز اشوف لبنك.
انا : ( بكيت غصب عني).
ارجوك يا كيمو مش عايزك كفاية بقا.
كيمو : اللله مالك ياجيجي انت بتعيط.
انا اسف حقك عليا. بس انت بتعيط ليه. انا زعلتك في حاجة؟
( و اخدني في حضنه و حط راسي في صدره و بيطبطب عليا و يلعب بشعري) و باسني و مسح دموعي.
اذا كان لاني نزلت لبني في بقك فأنا اسف و بعتذر منك. غصب عني و اللله.
و ما عنديش مانع تنزل لبنك في بقي.
انا : لااء انت ما لكش دعوة المشكلة عندي انا.
كيمو: مشكلة ايه كفاللله الشر.
انا : اوعدني ما تجبش سيرة لحد. و يكون سري في بير.
كيمو : اخس عليك. انا عمري ما اخونك او اغدر فيك سرك في بير مالوش قرار.
انا : من الاخر انا لسا ما بلغت. يعني مش عارف اقولك ايه.
انا لسا عيل و زبري ما بينزلش لبن. مع ان عندي اكتر من ١٦ سنة.
و فوق كده انت شايف و عارف صوتي الناعم زي البنات و جسمي اللي مافيهوش ولا شعره واحده.
و طبعا شفت بعينك لو بقيت تمص زبري للصبح ما بحسش الا في رعشة بسيطة و ما بينزلش اي لبن.
و فوق كده انا شفتك لما خرجت من الحمام انت بصيت على حلمات صدري و كنت مستغرب طبعا انها كبيرة و واقفة زي كأني بنت في أول مراحل بلوغها. انا خايف اكون شيميل يا كيمو هاااااا هاااااااا هاااااااا
كيمو : انت بتعيط ليه يا غبي.كبر دماغك و بلاش ازعل منك.
بص بقا يا شاطر.
انا من ناحية اني استغربت. حقيقي اه. حلمات صدرك مش طبيعية ابدا بالنسبة لولد في سنك.
و كان نفسي ارضعها و أكلها باسناني. مممممممم. و. جسمك النضيف ده مستعد الحسه من اصبع رجلك لغاية راسك.
ده انا بعشقك يا جيجي وبتخيلك و اضرب عشرات عليك.
لكن مين الغبي اللي قالك انك شيميل؟
و قلك انك عندك تأخر في البلوغ.
ده زبرك بالنسبة لسنك كويس جدا. يعني سنك عدى ١٦ سنة. و زبرك تقريبا ١٢ سنتي. اعتقد طوله كويس جدا.
و كمان لما يوقف بيكون زي الحديدة.
انا : بابا قالي ان دي حالة وراثية و شائعة في العيلة عندنا.
كيمو : و بابا بتاعك دكتور او بيشتغل ايه.
انا : لااء بابا عنده مكتب تخليص جمركي.
كيمو : طيب ازاي يشخص حالتك و هوا يعني مش بيفهم بالطب.
يا ريتك قلتلي من زمان. كنت ريحتك و طمنت قلبك.
انا : تريحني انا عارف انت بتقصد ايه طبعا.
لكن تطمني؟ ازاي يعني تطمني.
كيمو : انت عارف اخويا طلال طبعا.
انا : اه شفته مره جا المدرسة و اخدك. و ركبت معاه في عربية الشرطة.
كيمو :عليك نووووووور.
اخويا طلال من سنة تقريبا تعب شوية.
و كان مش قادر ينزل لبنه.
طبعا اخويا اكبر منك بكتير عنده حاليا ٢٨ سنة.
و انت عارف ان بابا دكتور في المسالك البولية.
و طبعا شخص حالته انها احتقان في البروستاتا. و عالجه و بقا زي الفل.
انا : و عالجه ازاي.
كيمو : انت موضوعك أسهل كتييير.
بابا كان يقول ان لو كان سن اخويا أصغر. يعني زي سنك ببساطة كان محتاج بس تدليك للبروستات مش اكتر.
و انت موضوعك بسيط جدا. محتاج تدليك للبروستاتة عشان عندك احتقان. و بس كده انت مكبر الموضوع كده ليه.
انا : بصراحة انا حقيقي بشعر ان في حاجة جوا طيزي بتدايقني. هيا البروستاتة دي تطلع ايه و م جودة فين.
و كمان اذا ابوك دكتور. انت ايه اللي بيفهمك بالمواضيع دي.
انت بتتريق عليا يا كيمو.
كيمو : اخس عليك. يا جيجي. يبدو انت مش عارف انا بحبك و بعشقك قد ايه.
انا مش ممكن اتريق او اكذب عليك ابدا.
بقولك انا بعشقك من اول لحظة شفتك فيها.
و عشان تتطمن. انا حاكلم بابا و انت بس تسمع الحوار و ما تتكلم خالص.
و مسك موبايله و اتصل مع ابوه و فتح السبيكر.
كيمو : ازاييك يا ابو سمرة. و ازاي ماما و الاهل كلهم. الحمد للللله عالسلامة.
عايزك تشد حيلك عشان ماما تجبلنا عيل جديد يملى البيت علينا.
شد حيلك يا أسد انت في أرضك و بين جمهورك. ههههه.
ابو كيمو: أخرس يا قليل الادب.
امك خلاااص انتهت مدة الصلاحية بتاعتها.
و لو عايز تشوف اخ جديد يملى عليك البيت. انا لازم اشوف غيرها و اتجوز عليها. هههههه طمني يا ابني اخبارك ايه.
كيمو : الحمد لله يا بابا.
و النبي يا بابا انا عايز اسالك سؤال طبي و من اختصاصك لو سمحت.
في واحد صاحبي اخوه عنده مشكله زي اللي حصلت مع اخويا طلال تماما.
لكن اخو صاحبي سنه أصغر من طلال.
تفتكر عنده ايه يا بابا.
ابو كيمو : يا ابني ما اقدرش اشخص الحالة كدة عالتلفون. لازم اشوفه و اعاينه و اكلمه. و اذا اضطر الموضوع نعمل تحاليل.
لكن عموما اغلب المشاكل دي سببها البروستاتة.
احيانا بيكون فيها احتقان شديد او عرضي و تحتاج تدليك عشان يخف الاحتقان.
و ممكن حبوب انتي بيوتك تعالج الاحتقان عامة.
كيمو: متشكر يا بابا انا تعبتك معايا.
ابو كيمو :لاااء مافش مشكلة يا حبيبي و خلي بالك من نفسك. مع السلامة.
كيمو : سمعتي يا شرموطة. قال شيميل قال.
انت كل موضوعك تدليك. و حتلاقي زبرك بينزل لبن زي اي راجل.
اصلا انا متأكد انك وصلت مرحلة البلوغ.
انا : طيب البروستاتة دي موجودة فين. و ازاي أدلكها البروستاتة دي.
كيمو : بصراحة الموضوع بسيط و معقد في نفس الوقت.
البروستاتة موجودة جوا طيزك. و لازم حاجة زي خابور يدخل في خرمك و. جوا طيزك و توصلها و تدلكها.
انا : خابور ايه و يدخل في خرمي ايه.
انا كده اتناك من خابور.
كيمو : هوا العلاج كده يا كيمو.
بص انا حاوضح الموضوع.
انت عارف القيح طبعا.
لما يكون عندك زي حبة و فيها قيح. ساعتها حتشعر في حرارة و ألم.
لكن لما تضغط الحبة. تلاقي القيح خرج. و تحس انك ارتحت و بسرعة الجرح يلم.
و موضوعك تماما زي كده.
انا : طيب انا موافق بس ازاي.
كيمو : بص يا جيجي.
انا عارف انك مش خول. و عمره ما حد دخل زبره في طيزك و ناكك.
و انت برضه عارف و متأكد ان انا كمان مش خول.
انا بعمل سوفت سكس معاك. بس دي مش خولنة. ده موضوع طبيعي بين كل الاولاد اللي في سننا.
لكن انت عارف اني بحبك موت.
عشان كده انا مستعد اعالجك و ادلك البروستاتة بتاعتك بزبري و نشوف النتيجة.
و مش حنخسر حاجة. و لو لا سمح اللله ما ارتحت.
بابا اول ما يرجع من اسوان يشوفك و يكشف عليك.
انا : يعني تنيكني و تدخل زبرك في طيزي.
كيمو : لو كنت انت موافق و كان ده بيريحك بس. و لو مش عايز زي ما قلتلك بابا يشوفك و يعالجك.
انا : لاااء انا موافق. قلي اعمل ايه د الوقت.
كيمو : ما تخافش يا حبيبي. اوعدك انك ترتاح و حتكون مبسوط جدا.
اول حاجة لازم تنضف خرمك.
و انا حاديك كريم مخدر لطيف تحط شوية منه بعد ما تنضف خرمك و سيب الباقي عليا.
انا : بص يا كيمو.
انا بحبك جدا و بثق فيك و في كل كلمة بتقولها. و انت اعمل اللي تشوفه في مصلحتي.
و دخلت نضفت طيزي و كانت اصلا نضيفة. و حطيت شوية كريم مخدر جوا خرمي.
و خرجت عند كيمو و لقيته عالسرير و كان قالع ملط و زبره شادد و عليه زيت و بيلمع.
و انا ارتميت جنب منه و سبت نفسي زي ما قالي.
لقيته قام و نام فوق مني. و اخد شفايفي في بقه. و باسني اكتر من ٥ دقايق. و كان زبره فوق بطني.
و نزل عند حلمات صدري. و اخدها كلها في بقه. و نصها و رضعها.
و حسيت ان روحي بتنسخب من جسمي.
مش معقول.
ايه ده.
احساس رهيب و ممتع.
اول مره اعيش الاحساس ده. كانت متعة. معقول مص الحلمات بيعمل متعة زي دي مع الاولاد؟
و غصب عني و بسبب فرط المتعة بقيت اتاوه و احرك جسمي. و كيمو يرضع و يمص اكتر. و اكتر.
و نزل يلحس بطني.
و راس زبري. و اخد كمية كريم باصبعه و دخله في فتحة طيزي.
و بنفس الوقت بيمص زبري.
و الغريبة اني كنت مبسوط جدا و حرارتي عالية و بتاوه زي الشراميط.
و كيمو كل شوية يزيد اصبع و يوسع خرمي.
و حقيقي ساعتها كنت عايز يدخل زبره و ينيكني.
انا : كيمو ارجوك عايزك تدخل زبرك و تنيكني انا مش قادر. انا مش عارف انت عملت فيا ايه. خصوصا لما رضعت حلماتي. نيكني يا كيمو. نيكني ارجوك.
و لقيت كيمو رفعني عند صدره. و مص حلماتي تاني.
و نزلني عشان اخد وضع العلاج. بقصد وضعية الدوغي.
و دعم خرمي شوية برأس زبره الكبير المفلطح.
و زق زبره بالراحة جوا خرمي و بنفس الوقت ايده بتلعب في زبري.
و ابتدا ينيكني و يسرع النيك شوية شوية.
لغاية ما بقا ينيكني بقوة و بسرعة.
كانت النيكة زي ما تكون طعنات سكين سريعة.
زبره بيطعن خرمي و يدخل بسرعة لغاية بضانه.
و يرجع يخرجه لغاية رأس زبره اللي صعب تخرج من خرمي لان رأس زبره كبير بشكل غريب. و يرجه يدخله تاني.
كنت أشعر أن رأس زبره بتدعك حاجة جوا بطني و الحاجة دي كانت بتهرشني جامد و عايزة حاجة تحكها و تريحها.
و كان زبر كيمو بيحكها جامد و يريحها و يريحني.
و كانت ايد كيمو ما سابت زبري ابدا.
بيدعك فيه كل الوقت.
و انا لا اراديا بقيت ازق طيزي و ارجع فيها للخلف عشان ميمو ينيكني ااقوىى و أعنف.
انا : اه اه اه اي مممممم اكتر. ممم اكتر اه اههه كيمو انا مبسوط جدا. نيكني يا كيمو.
اه هههههههههه اي اييييييييييييه مممممممم كيموووووو.
كيمووووووو. في حاجة غريبة في زبري.
كيمو ووووو انا خاايف ممممم اه ههههه كيموووووووو.
و فجأة و لأول مرة في حياتي شعرت في حاجة عايزة تخرج مني. جسمي ساخن جدا من حرارة النيك.
و الزبر ببخبط في لحم طيزي.
و راس الزبر بيحك و يضغط عمق بطني.
و لقيت جسمي بيترعش.
و رفعت جسمي. و بقا ضهري بيلمس صدر كيمو.
و ايد كيمو عند بطني. و الايد التانية بتدعم زبري
و رجعت براسي لورا و كيمو اخد شفايفي في بقه و مص لساني.
و فجأة زوومت. و خرجت مني اهااااات بصوت عالي و لقيت زبري انتفض. و بيرمي و ينتر لبن كتييير و كتيييير و كتييير.
كان اللبن يترمي في كل مكان
اللبن وصل الحيطة. و غرق الملايات.
و زبري لسا واقف و كيمو بيدعك فيه اكتر.
و زبري بيرمي لبن اكتر و اكتر.
كيمو : اي ده يا جيجي.
انا خايف. لبنك مش راضي يوقف.
انا : اه اهههه كمان دخل زبرك كمااان اه هههههه مش قادر.
و برضه و في نص ثانية لقيت كيمو نام فوقي عشان انام على بطني.
و كيمو فوق مني و بيترعش برضه. و حسيت بسخونية جوا خرمي و عرفت فورا ان كيمو نزل لبنه.
ياااااه.
النيك الزبر جوا طيزي كانت احلى و أمتع و الذ حاجة اختبرتها في حياتي.
انا عايز اتناك للأبد.
و فضل كيمو نايم فوق مني و زبره محشور في خرمي.
و بعد شويه حاول يقوم. بسبب ان رأس زبره كبيرة و لسا منفوخة. شعرت ان خرمي بيفتح جامد جدا.
و اول ما زبره خرج من خرمي حسيت زي نافورة بتخرج من خرمي. و بتوقع فوق الملايات.
كان لبن كيمو مخلوط مع شوية ددمم ممزوج مع سائل اصفر بيخرخر و ينزل من طيزي.
و حسيت كان في حجر كبير محشور جوا طيزي و بطني تقيل و نزل و خرج مني.
و لقينا الملاية غرقانة سوائل.
و كنت فرحان و مبسوط جدا من اللي حصل.
و كيمو كان يشعر بالفخر ان كلامه كان صح.
و قمنا و رمينا كل الملايات في بالزبالة لان فيها كمية لبن رهيييبة. كانت تحويش اكتر من ٤ سنين او اكتر.
و دخلنا الحمام و نضفنا نفسنا و عايزين ناكل تاني لأننا كنا جوعانين جدا.
و اكلنا و شربنا بيرة و كنت مبسوط جدا لدرجة اني بست كيمو من أصابع رجليه لغاية دماغه.
و قعدنا نتكلم.
انا : انت قلبي يا كينو انت حياتي انت نور عيوني انا بعشقك. انت ريحتني.
شفت ازاي رميت و نترت اللبن. كل ده بسببك. انت احلى دكتور في العالم مواااا مااااا.
انت طبيبي و عالجتني. انت حبيبي.
كيمو: يخرب بيت اهلك.
شفت كمية اللبن الرهيبة اللي نزلت منك.
ده انت كان عندك احتقان قديم جدا. و بضانك خزنت اللبن ده سنين.
شايف يا غبي لو ما اعترفت و كلمتني عن مشكلتك. يمكن كنت تموت.
و بعدين كفاية بوس و محن كفاية بقا انت خجلتني.
بعدين انا كل اللي عملته اني نكتك و فرمت طيزك. و عشرتك يا لبوة.
يااااه يا كيمو كانت احلى نيكة في حياتي.
زبري كان محشور حشر جوا خرمك. كنت مبسوط و متكيف اوي.
بص يا جيجي دي مش اول و آخر نيكة طبعا.
انا عايز انيكك كل يوم.
انا بحبك. عايز اتزوجك.
انا : و انا بحبك. و كل يوم تنيكني و تعشرني و انا تحت امرك و طيزي تحت منك و تحت أوامر زبرك.
كيمو : انا قلتلك اني ااقدر انزل مرتين من غير توقف.
قوم عايزك تمص زبري. انا عايز انزل في بقك.
بس لازم تشرب لبني اذا بتحبني بجد.
و لو ما شربته خازعل منك و مش هنيكك تاني.
انا : امرك يا حبيبي
و نزلت و مصيت زبر حبيبي كيمو الأسود.
و ريحته و نزل في بقي طبعا و تلذذت بطعم اللبن بتاعه و شربته كله لآخر نقطه.
و حضنا بعض و نمنا.
و من يومها بقيت بنزل لبن لما اضرب عشرة بشكل طبيعي.
لكن اغلب الأوقات كان كيمو ينيكني و لبني ينزل لوحده من غير ما المس زبري.
و بقيت اعشق الازبار و لبن الازبار.
و بقيت سالب و بحب اتناك في اي وقت و مع أي ولد مز سكسي يعجبني.
و اول واحد ناكني بعد كيمو كان شريف.
حتسألوني ازاي ناكني و احنا متخاصمين و هوا بيكرهني.
و الجواب.
في يوم صيفي حار كنت متواعد مع كيمو في بيتهم عشان ينيكني عنده في البيت لأن بيتهم كان فاضي.
و يومها كنت بقالي يومين مش متناك و كنت سخن خالص و عايز اشرب لبن. و اتعشر.
و للأسف لقيت طلال اخ كيمو مع زوجته وأولاده كانوا في زيارة مفاجئة.
و باظ مشروع النيك بتاعتي و رجعت البيت متدايق جدا و مش قادر عايز اتناك.
و لما وصلت اول الشارع بتاعنا لقيت شريف قاعد لوحده عند عتبة بيتهم.
و لما شافني تف في الأرض و هوا بيبص عليا.
و انا اتشجعت و رحت عنده.
انا : ازايك يا شريف عامل ايه.
شريف : وانت مال امك. عايز اتف عليك تاني.
انا : بص يا شريف. انا بحبك. و انت بتحبني.
و انا و انت عارفين انك ظلمتني.
وانا متأكد ان ضميرك بيعذبك بسبب الكلام اللي قلته عني.
بس انا مش زعلان منك عارف ليه يا شريف.
لاني بحبك. و انت اول انسان لمسني. وانا يومها مصتلك زبرك لاني بحبك و مش عايز تاخد على خاطرك مني.
و بلاش تتف عليا تاني. لأن التفافة احيانا وفي أوضاع معينة تكون مفيدة جدا.
شريف : (بيفكر في كلامه و ضميره بيعذبه).
و انا بحبك يا ماجد. سامحني. انا مش بس بحبك. انا بموت فيك.
و انا ظلمتك يوميها بس انت عارف. شعور الرفض صعب جدا و خصوصا معايا انا.
و يومها خفت ان يطلع منك كلام بالغلط و تفضحني و تغدر فيا عشان كده انا قلت كلام وحش عنك. و كنت بحبك و مش قادر اوصلك. عشان كده حقدت عليك و حصل اللي حصل.
يا مجنون انا ممكن بالجزمة انداس. و اتضرب من كل الناس و احرق نفسي بكاز و ما اغدرش في حبي الاول. انت حبي الاول يا شريف.
و انا ندمان جدا أن يومها رفضت و ما وافقت.
شريف : بتقصد ايه يا خووول. بص ياااض انا دكر. و يوميها كنت بجر رجلك عشان اعشرك. اوعك تفكر اني سالب زيك.
انا : شايف انت متسرع ازاي و احكامك كلها غلط.
انا قصدي اني ندمت و رفضت انك تنيكني.
يا ريتني وافقت و يا ريتك نكتني و اخدت لبنك و بقيت لبوتك. يا ريتك فتحت خرمي و عشرتني.
و ارجوك انا اسمي جيجي او ماجي زي ما انت عايز. بلاش اسم ماجد البلدي ده.
شريف : حاضر يا ماجي. انتي تؤمري.
وراك حاجة ده الوقت. اي رايك تيجي عندي اهلي مشيوا البلد و انا لوحدي في البيت حاليا.
انا : ولو كنت مشغول. انا افضالك.
و دخلنا البيت و مباشرة لغرفة شريف. و قبل ما يعمل اي حاجة. نزلت على ركبي. و نزلت الترنغ بتاعة.
و لقيت زبره واقف و كأنه مستني شفايفي.
و نزلت امص فيه زي البيبي الجعان المحروم من لبن بزاز امه.
فرتكت زبره مص و رضاعة لغاية ما نزل عسل زبره في بقي.
و وريته اني بلعت لبنه و كان مبسوط مني جدا.
و ارتحنا شوية و شربنا سجاير.
و اخد شفايفي يأكلها و يمص لساني و يسقيني رحيق ريقه العسل.
و زبه كان وقف تاني و بينزل عسل الشهوة بتاعته.
و انا سندت عالحيطة و قلتله يدخل زبره و ينيكني.
و كان عايز يحط زيت على زبره لكن انا. فضت و طلبت ينيكني بتفاف. عشان قلتله ان التفاف مفيد احيانا.
و ان النيك الناشف او التفاف بيريحني و بيبسطني اكتر.
و فضل اكتر من نص ساعة ينيكني لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
فضلنا نتقابل و نريح بعضنا يوميا.
و عرفت كيمو طبعا عشقي الابدي و حبيبي على حبي الاول شريف و كنا نعمل سكس جماعي مع بعض و احيانا كل يوم بعض.
و قبل الامتحانات الثانوية العامة بشهر. قعدنا انا و كيمو و شريف و عملنا معسكر عشان نشجع بعض و ندرس في بيت جدة شريف لانه كان فاضي.
و قضيناها دراسة و اكل و بيرة و حشيش و سكس.
و قدمنا امتحانات. و بشكل عجيب عملنا نتائج ممتازة. و دخلنا كلنا كلية الطب.
و انا حاليا دكتور سالب بولية.
و مبسوط جدا من اختصاصي عشان دايما بشوف حاجات حلوة في عيادتي.
و كيمو اختص طب *****. و شريف صيدله زي ابوه.
و انا لا زلت سالب لغاية د الوقت.
و لسا شكلي ناعم و ماعنديش شعر في جسمي..
و تغيرت زبرولوجيا. و بقيت فيزيولوحيا زي ما انا.
و في النهاية احب اشكر نفسي و اعلق لنفسي على القصص الحلوة اللي بكتبها بنفسي و بتعب فيها.
و بقول. شكرا يا انا و مستنين منك قصص جديدة و شكرا.




و
 
  • عجبني
  • حبيته
  • لا تعليق
التفاعلات: Jooks, el-korsan, Aol و 11 آخرين
الاسم ماجد
السن اكتر ما ١٦ سنة.
تحياتي لكل المثليين في المنتدى الجميل ده على اختلاف ميولهم.
سوالب. تبادل. و موجبين
انا اسمي ماجد. و من قبل ما اتناك بقى اسمي ماجي.
كنت مش قادر احدد هويتي الجنسية. و لا ميولي. و لا انا عايز ايه او بحب ايه.
عشان كده.
و بسبب الناس و البيئة و المحيطين حواليا بقيت سالب غصب عني.
ابتديت بالسوفت.
و انتهيت باني جربت و استمتعت بكل حاجة.
انا حاليا في المرحلة الثانوية.
يعني خلاااص زي ما ابويا بيقول. بقيت رااجل.
و لازم ادرس و اتعب عشان أحقق حلم ابويا و أخش كلية الطب. و اصير دكتور قد الدنيا.
و للأسف انا بكره الدراسة و بكره المدرسة. و كمان بكره فكرة اني ادرس الطب.
ما اقدرش اشوف الدم. و لا ااقدر اشوف انسان بيتالم.
و كان تفكيري محصور في حاجتين اتنين.
اول حاجة.
ادماني افلام السكس.
كان كل وقتي محصور في مشاهدة افلام السكس.
شفت افلام من كل الأنواع. و الأعمار و الجنسيات و الوضعيات.
و عشان أتجاوز مرحلة الملل. بقيت اشوف افلام المثليين. بنات مع بعضهم. و اولاد مع بعضهم يعني افلام سحاق و لواط.
إضافة لأفلام السكس العادية.
و ده طبعا كان له تأثير سلبي كبير جدا في دراستي. و لاحقا في ميولي.
و تاني حاجة
مع اني في ثانية ثانوي لكن لسا ما وصلتش مرحلة البلوغ. يعني زبري لسا ما بينزلش لبن. و دي كانت أكبر همومي و سبب معاناتي.
كان جسمي زي اي حد في عمري من الطول و الوزن.
لكن ما عنديش علامات البلوغ اللي بتظهر عند الاولاد.
جسمي و وششي ناعمين جدا مع وجه و مظهر طفولي.
ما فيش عندي شعر ابدا.
عندي شوية شعر ناعمين و متفرقين ظهروا حوالين زبري.
و وقتها كنت طاير من الفرح ان عندي شعر في زبري. و قررت أن مستحيل احلقه ابدا
للكن مافش شعر دقن و لا شنب. لا رجلين و لا ايدين.
و الغريبة ان بابا كان عادي جدا بالنسبة للموضوع ده.
و كمان كان يطمني ويقول إن هوي و إخوانه يعني عمومي كلهم. كانوا تماما زيي. بتاخر بلوغهم و ما فيش عندهم شعر في جسمهم.
و انها حالة وراثية عندنا في العيلة.
بس انا حالتي كانت زيادة شوية. لأن بالاضافة لذلك كان صوتي ناعم حبتين. و طيزي كبيرة شوية و مدورة.
و ينفس الوقت كان حجم زبري مناسب جدا بالنسبة لعمري.
و بيوقف جامد جدا. و بتهيج. و ببقا عايز انيك طوب الأرض. و كمان حجم بضاني كويسين. و طبيعيين.
لكن عبث. بضرب عشرات لغاية ما زبري يتهري و يوجعني. و ما فيش لبن.
بس بتنزل نقاط شهوة شفافة من دون لبن.
الحالة دي كانت تسبب ليا مشاكل كتيرة جدا و خصوصا في المدرسة.
كانوا كل صحابي و زمايلي بيتريقوا عليا. و يعملوا حركات وحشة معايا. على سبيل الهزار و اكتر حاجة في حصة الرياضة.
بس كان هزارهم تقيل ددمم و. مزعج بالنسبة ليا.
كانوا يتعمدوا يزنقوا فيا في الطابور.
و اللي يديني بعبوص.
و اللي يحك زبره في طيزي.
و اللي يقفش و يتغزل فيها.
واللي يخطف بوسة من خدردي او شفايفي.
و اللي يقول عني خول. و عايز ينيكني.
و اللي ينزل على ركبه في الاستراحة قدام الطلاب و يديني خاتم زواج زي ما يكون بيطلب ايدي.
و اكتر حاجة كانت تزعجني الاسم اللي اطلقوه عليا. و بقا كل الطلاب و الزملاء بيندهولي بالاسم ده.
انا اسمي الحقيقي ماجد. لكن اسمي بالمدرسة و بين الطلاب. و لاحقا في الشارع عندنا كان ماجي.
حقيقي مافش حده بيقولي ماجد.
الكل بيقولي يا ماجي.
حتى اغلب المدرسين. و الجيران في المنطقة عندنا.
و بقا عندي احساس ان ممكن اكون. مش ولد؟
و من كتر تداول الاسم ده بقيت احبه.
اه و ليه لااء انا ماجي.
انا مش ولد.
لو كنت ولد كان بتن عليا. و ندهوا باسمي الحقيقي.

و لكن بنفس الوقت كنت الاقي اهتمام شديد جدا من أصحابي و زمايلي و معارفي من الأولاد بس. حتى لو كنت في اي مكان عام. او في مطعم أو نادي او حديقة عامة.
كان الاولاد يهتموا فيا و ينتظروا نظرات كلها إعجاب و يحاولوا يتعرفوا عليا و يصاحبوني. و يحبوا يقعدوا معايا جدا.
عكس البنات. كنت أشعر أن نظراتهم فيها ازدراء و لما يشوفوني يبعدوا عني و يتجنبوني.
و احيانا اشوف في نظراتهم و حركاتهم و تصرفهم معايا كره و قرف او نظرة دونية زي ما اكون عامل حاجة غلط و مش بعجبهم ابدا.
مع اني بشهادة كل اللي يعرفني. انا شخص لطيف جدا و رقيق و مرهف الاحساس و بحب كل الناس.
لكن اكتر حد كنت مقهور و مبضون منه كان شريف.
مع انه بيعجبني جدا. و بنجذب اليه. و نفسي يكون صاحبي وجاري و صديقي و اخويا من تاني
لكنه غلط معايا في حاجة.و يمكن انا اتسرعت معاه و اتصرفت غلط. لكن اللي حصل حصل. ما اقدرش ارجع بالزمن و اقبل اعمل اللي طلبه مني. و يا ريتني قبلت
شريف ساكن في الشارع عندنا. و حاليا بيتكلم عني كلام وحش لأي حد و بشكل عام. و هوا اللي اطلق عليا اسم ماجي.
انا عارف الولد ده بيكرهني ليه.
مع اني بشكل عام شخص مسالم. و عمري ما غلطت مع حد.
كان دايما قدام الناس بيقول انه بيكره الخولات و بقا يكذب و يقول عني خول و بتناك.
و انا و الللله كنت مش خول. بالعكس هوا عارف القصة دي تماما.
انا كنت بحب بنت خالتي نور. و ياما زبري وقف عليها.
و ياما رشقت زبري في شق طيزها.
و ياما دعكت كسها و نزلت شهوتها و قطعت صدرها و شفايفها مص.
لكن في الاخر زي ما قلتلكم عن البنات سابتني و اتهمتني اني خول. و ان كل الكل بيندهلي ماجي.و كل ده بسبب مظهري و الكلام الكذب اللي قاله شريف عني.
و فوق كده قالت اني مظهري أقرب للأنثى منه للدكر.
و مستحيل تحبني أو ترتبط بيا و انا بالشكل. لأنها عايزة تحب و تعشق و تتزوج فحل و دكر مش. حسب ما وصفتني اني ما افرقش عنها الا في قطعة اللحمة اللي بين رجليا.
و كانت تسألني ليه ولا مرة كنا مع بعض و نزلت لبني قدامها.
و ان نفسها مرة واحدة تشوفني بنزل و انتر اللبن بتاعي عليها.
مع انها بصراحة كانت تحبني و كانت تطلب تمص زبري و انزل في بقها و على صدرها او شفرات كسها او في طيزها. لكن للأسف مافش لبن.
و في النهاية قالت اني خول و سابتني.
لكني لا زلت بحب البنات. و بموت في الكس و ريحة الكس و ميه شهوة.
و نرجع لشريف.
شريف اكبر مني ب ٩ شهور.
شريف عنده ١٧ سنة.
كان صديقي المقرب. و بنحب بعضنا جدا.
و للأمانة هوا كان يعشقني.
شريف ولد حنطي على اسمر و ستايلش. شعره اسود كيرلي.
و فيه شبه رهيب جدا من المصارع احمد بغدودة. كوبي عنه.
و كان بيلعب حديد و جسمه رياضي و جميل جدا.
ابوه صيدلي و وضعهم المادي جيد جدا.
كان حجمه اكبر من حجمي. و زي اي ولد في سنه ظهرت عليه علامات الرجولة و الفحولة. من ظهور الشعر في كل جسمه. و صوته الرجولي الجهوري.
و قصه الحب اللي انقلبت لحقد و كره ليا من طرفه بسبب اني في يوم من أيام الصيف كنا انا و هوا في النادي و قضينا يومنا في بركة السباحة و رجعنا البيت عنده و كنا يوميها لوحدنا.
و كانت أجسامنا ناااار و ازبارنا وقفت من البنات و أجسام البنات و حركاتهم.
المهم قعدنا نشوف فلم سكس و لقيت شريف قرب مني و بوسنا بعض. و شريف قلع البوكسر بتاعه و طلب مني امص زبره.
انا رفضت طبعا.
احنا صح في بيننا هزار و بيشفشفني و يبوسني و يقفش في طيزي و ينيكني من فوق الهدوم. لكن ده هزار. و مش معنى انه يهزر معايا. يطلب مني امص زبره.
و مع كده و لاني بحبه و ما ارضاش يزعل مني.
نزلت و مصيت زبره شوية عشان يهدى.
لكن للأسف. اتهيج اكتر. و هجم عليا عايز يقلعني و يدخل زبره في طيزي و ينيكني. و انا رفضت.
بعدين طلب بس يحط زبره في شق طيزي و يحكه في الخرم لغاية ما ينزل. و كمان رفضت و قمت عايز اسيبه و امشي.
و في الاخر طلب مني نتبادل انا و هوا و ان انا انيكه شوية. و هوا ينيكني.
و عشان يطمني. نام على بطنه و كانت طيزه قبالي و طلب مني انيكه.
و بعدها هوا ينيكني.
و برضه رفضت. انا مش ممكن ااقبل اعمل كده معاه او مع غيره.
و ترجيته و بست ايده بلاش نعمل كده.
و اننا أصحاب و جيران.
و اني اساسا مش خول عشان ااقبل انيكه او ينيكني.
و قمت و اعتذرت منه و عايز امشي.
و هوا اعتبر رفضي اهانة في حقه و اتعصب مني و شتمني و طردني.
و اعتقد انه بسبب غبائه افتكر اني ممكن ااقول لاصحابي ع اللي حصل بيننا. و افضحه لا سمح الللله.
و للأسف اخد خطوة استباقية و قال عني حاجات ما حصلتش.
نشر خبر بين كل أصحابنا اني انا كنت عنده في البيت. و اغريته و و قلعت هدومي و بوست ايده ومصيت زبره.
و بعد كده طلبت منه ينيكني.
لكنه اتفاجيء و رفض طلب مني اخرج من بيته.
و بعد يومين لقيت كل أصحابنا بيبصولي بنظرات غريبة و بيقولوا عني خول و متناك و بيندهولي جيجي المتناكة.
و من يومها انقطعت علاقتنا و للأسف انقلب ضدي و بقا يكرهني و بقيت بالنسبة له عدوه اللدود.
و. كان دايما لما يشوفني. يرمي كلام وحش عني و بيدايقني.
و في يوم كنت في الاستراحة مع زمايلي و واحد منهم جه من ورايا و حضني من الخلف و زق زبره في طيزي. و كان شريف واقف مع أصحابه. و طبعا شاف الموقف ده.
و لقيته بينده بصوت عالي.
شريف : انت يا زبالة يا خول. تفووووووو عليك يا مقرف يابن المتناكة.
و كان بيبص عليا و ماسك الموبايل بتاعه بايده.
انا الدم وصل لنافوخي و قربت منه و قلتله.
انا : انت بتكرهني ليه يا شريف. و افرض اني خول بجد. برضه ما يصحش تكلمني بالطريقة دي قدام اصحابي.
لقيته بيعمل نفسه مش فاهم انا بقول ايه و انه بيتكلم عالموبايل. و قال.
شريف : لحظة يا فوفو خليك معايا شوية.
(قال يعني بيكلم حد غيري).
و كمل كلامه.
عفوا. و مين قال اني بكلمك يا ماجي. و لا انت سمعت كلمة خول و افتكرت اني بكلمك انت.
بعدين ما تنشف شوية و تكلمني زي الرجالة. عيب عليك. ده انت حتى صوتك عورة.
شوف ياض. انا بكلم واحد صاحبي عالتلفون زي ما انت شايف.
و صاحبي ده خووول ابن وسخة بيتناك و طيزه مفتوحة. و بيمص ازبار كمان.
و بعدين انا مش فاهم.
كل ما حد ينده يا خول او يا متناك انت بترد عليه.
هو انت خول و متناك و لا ايه.
و يا اللله غور من هنا لأني مش ناقصك. و انا اصلا ما يشرفنيش اكلمك.
و نصيحة لما تشوفني حاول تبعد عني لانك اذا استفزتني او عصبتني انا ممكن اضربك و اهينك و اذلك.
انا : حرام عليك يا شريف. احنا برضه جيران و من حي واحد. و انا و اللله بحترمك و بحبك.
شريف : حبك برص. انت ما بتفهمش. بقولك ابعد عني يا خووول انا بقرف منكم و بكرهكم. يا الللله غور من هنا.
و زقني بايده.
انا سكتت و بصيت في عينيه بستعطفه عشان يسكت و دمعتي نزلت غصب عني و مشيت.
و انا سامعه بقول.
شريف : مش فاهم ده خول او شيميل. لازم الإدارة تطرده من المدرسة.
كنت مكسور. و مقهور. ليه كده يا رب. انا عملت ايه حتى اتبهدل بالشكل ده.
يا ريت وافقت انيكه و ينيكني و عشتش الموقف ده.
معب ل انا شيميل زي ما بيقول و عشان كده ما اقدرتش انيكه.
أو عندي نقص رجولة.
و كنت بكلم نفسي. و أحاول افهم ايه يعني شيميل. و ايه الفرق بين الخول و الشيميل
معقول انا شيميل. و انا و أهلي مش فاهمين.
و جريت عالبيت و دخلت النت اشوف ايه هيا الشيميل. و ايه هوا الخول.
لكن انا ولد. و عندي زبر. و زبري كبير.
و انا ميولي للبنات.
و عندي تجارب ولو انها محصورة مع نور بنت خالتي.
انا صح ناعم شوية و تأخر بلوغي.
لكن بابا قال ان الحالة دي موجودة في عيلتنا.
و الدليل صور ابويا لما كان في عمري كان ناعم. و برضه أعمامي زيه.
لكنهم كلهم متزوجين حاليا و مخلفين و عندهم عيال. يعني رجالة.
و كانت الأفكار بتاخدني و تجيبني. و لقيت نفسي بدخل مواقع سكس و بعمل سيرش و بختار الشيميلات.
و مش عارف ليه حسيت اني فعلا شيميل.
انا اساسا ناعم زي البنات. يمكن لو شعري طويل و لبست برا و ملابس بنات و خرجت في الشارع مستحيل حد يعرف اني ولد.
لكن في الأفلام الشيميل بتتناك و بنفس الوقت بتنيك. و عندها بضان. و بتنزل لبن. يعني الشيميل راجل.
طيب طالما انا راجل ليه رفضت انيك شريف.
و لو انا خول ليه ما وافقت انه ينيكني.
فضلت افكر و نفسي افهم انا ايه لغاية ما نمت من كتر التفكير.
و مع مرور الوقت كبرت في دماغي فكرة ان انا شيميل مش ولد.
و لاحظت بعد فترة ان صدري كبر شوية زغيرين يا دوب لاحظتهم. و تحديدا مش صدري كله. يعني مش زي البنات لكن المنطقة حول حلماتي كانت منفوخة شوية وحلماتي واقفة و باينة شوية وكانت أكبر من أي ولد في سني. مع اني نحيف و وزني لا يتجاوز ال ٥٨ كيلو غرام
و موضوع حلمات صدري ده خلاني اتعب اكتر.و افكر و احتار اكتر و اكتر.
و كان تأثير الأفكار دي اني اهملت دروسي جدا و كنت مش بذاكر ابدا.
و بعد فترة جاني استدعاء ولي أمري لان درجاتي كانت سيئة في الرياضيات و العلوم مع اني كنت من الطلاب المتفوقين في المدرسة رغم اني ما بذاكرش ابدا.
و انا قرفت المدرسة و كرهت الدراسة اكتر بسبب شريف.
و طبعا بابا اتعصب عليا. و شال الكمبيومن غرفتي.
و قرر ينقل أوراقي لمدرسة تانية و الطلاب فيها متفوقين.
و اقترح عليا اخد دروس تقوية خصوصي في الرياضيات.
و بالفعل انتقلت الى مدرسة ابعد شوية لكنها بالفعل طلابها متفوقين اكتر. و الأساتذة واخدين بالهم من الطلاب اكتر.
و لحسن الحظ اندمجت مع الطلاب الذكور بسرعة. و اغلبهم حبوني و صاحبوني وبقوا أصدقاء مميزين جدا عكس البنات.
كانوا يبعدوا عني.
و مع الوقت بقيت بكره البنات و انا كمان و بتجاهلهم و ابعد عنهم
و اعتقد بقيت اغير منهم لاني اصلا كنت احس انهم يغيروا مني.
و طبيعي مع الوقت صار اصحابي يهزروا معايا. في كل حاجة.
و زي اي أصحاب كان في لمسات و قبلات و بعابيص و زنق. و شفشفة في الحمامات.
لكن مع الوقت حسيت ان ده شيئ عادي.
و بقيت بحب الهزار معهم جدا. بحب اي حد يبعبصني و يحضني من ورا و يرشق زبره في طيزي و يسمعني كلام حلو.
و بقيت مدمن للشفشفة. بحب ابوس و اتباس من الشفة اوي.
يمكن لاني بشكل عام كنت اشفشف بنت خالتي نور من و احنا زغيرين. و بعد ما تركتني ما لقيتش اي بنت اشفشفها.
عشان كده كنت ما اعترضش ابدا. إذا في زميل او صاحب طلب يبوسني و ابوسه و نقطع شفايف بعضنا.
بالعكس. كنت انا اطلب منهم نشفشف بعض.
و من بين اصحابي في المدرسة الجديدة كان في طالب عنده كمان ١٧ سنة. و اسمه كمال (كيمو).
كان كمال اساسا من اسوان و مقيمين في القاهرة. عشان ابوه دكتور مسالك بولية في جامعة القاهرة.
كمال شاب اسمر غامق اللي يشوفه يعتقد انه من السودان. لكنه مصري و بجد سماره يجنن و فشخ جدا و بجد كنت اشوفه ولد مز اوي و دكر جامد.و مؤدب و كان بيحبني جدا و بيحب يهزر و يقعد معايا.
و كنت طلبت اناديه كيمو. و وافق بشرط انه يناديني جيجي.
و كان زارني في البيت عدة مرات و بابا اتعرف عليه و أعجب فيه و طلب منه ياخد باله مني و يساعدني في الدراسة.
لانه كان طالب متفوق في كل المواد.
و طبعا تطورت علاقتي مع مجدي و بقينا صحاب و اخوات. و يزورني في البيت و انا اروحله بيته. و ندرس و نهزر مع بعض.
و في يوم كنت مش فاهم درس في الرياضيات. و اتصلت معاه و طلبت منه يجيني البيت و يشرحلي الدرس لاني مش فاهمه.
انا : ازاييك يا كيمو. عامل ايه يا حبيبي. ممكن لو مافيهاش ازعاج تجيني البيت نتغدى مع بعض و تشرحلي اخر درس الرياضيات.
صدقني يا كيمو مش فاهم حاجة ابدا.
كيمو : الدرس بسيط جدا يا جيجي مش محتاج شرح اصلا. و مع ذلك من عنيا التنين.
لكن بابا اخد اجازة و نزل اسوان مع ماما و اختي. و حيقعدوا هناك اسبوع.
ايه رايك تجيني انت و هنكون لوحدنا و ممكن تاخد اذن من ابوك و تبات عندي و نعمل مراجعة للمقرر كله و ناخد راحتنا اكتر.
ده انا حاريحك عالاخر.
(مش عارف ليه مباشرة تفكيري راح ان ميمو عايز يعمل معايا سكس.و.كان دايما لما يهزر معايا و يعمل انه بينيكني كان يقول ان نفسه ينيكني بجد. و كمان ايه قصده يعني انه حايريحني. و بصراحة ما كانش عندي مانع. انا بعشق كيمو و بحبه جدا. كيمو كان يحترمني جدا قدام أصحابنا و ما يسمح لأي حد يغلط فيا )
و جاوبته مباشرة.
انا : و الللله فكره. خليك معايا اخد اذن بابا...................
كيمو. انا نص ساعة و اكون عندك. بابا قال مافش مشكلة طالما اننا بتراجع دروسنا. و ممكن انام يومين و تلاتة كمان.بس نخلص مقرر الرياضيات.
و خلال نص ساعة كنت عند كيمو و بخبط عليه.
و لقيت كيمو فتح الباب.و كان لابس بوكسر ستريتش و شادد على جسمه.
و كان مبسوط جدا. و لما دخلت لقيته قفل الباب بالمفتاح و حضني جااااامد و اخد شفايفي و قطعها مص و بوس.
و شعرت ان زبره شد شوية.
انا : كفايه هههههه كفاية يا علق مالك في ايه. للدرجة دي اشتقتلي.
اي اي طحنت عضام صدري. و قطعت شفايفي كفاية.
كيمو : طبعا اشتقتلك. مش انت جيجي حبيبي و لا ايه مش بتحبني تاني.
ي**** خش الحمام عشان تبرد جسمك شوية.
الحمام هناك الباب التاني عاليمين. اكون جهزت الاكل. ده انا واقع من الجوع.
و دخلت و اخدت دش. و وقفت ورا باب الحمام و ندهت كمال.
انا :كيمو ووو. يا كيمووووو. فينك يا ابني ما ترد عليا.
كيمو: اللللله. ايه الجمال ده. وششك احمر زي التفاح. و شفايفك متحمرطة.
انت كنت بتضرب عشره يا جيجي.
انا : ( من دون تفكير) لا تسعه و لا عشرة و ايه الفايدة اذا ما فش لبن اساسا.
كيمو : ازاي يعني؟
انا : قصدي لاااء ما ضربتش عشره لان بضاني نشفت خالص من اللبن. لاني كل الوقت بضرب عشرات.
كيمو : يا وسخة انتي. يا قمر يا حبيبة قلب كيمو. هاتي بوسة.لااااء من الشفايف العسل. مممووواااااااا.
عقبال حمام العرس.
ما تخرج يا ابني انت لسا واقف.
ورا الباب كده ليه.
انا : نسيت الشورت بتاعي و انا بالكلوت بس.
كيمو :و ايه المشكلة يعني مش فاهم.
انت خجلتي مني. ههههه ههههه اطمني يا جيجي. مش هاغتصببك. و لو عملتيلي اغراء و قلعت ملط كمان.
بعدين يا زبر انا اهو قدامك بالبوكسر.
و لو حبيت ممكنرااقلع و ااقعد ملط كمان.
احنا لوحدنا في البيت لوووووووحدناااا.
و لازم ناخد راحتنا. يا الللله الاكل جاهز.
و خرجت و لقيت كيمو بيبص عليا و بيصفر و ايده على زبره.
لكنه اتفاجئ جدا. لما شاف حلمات صدري واقفة شوية و لونها أحمر و اكبر من حلمات الاولاد.
و دخلنا الصالة و اكلنا و شربنا عصير.
و دخلنا غرفة كيمو عشان يشرحلي الدرس و نعمل جدول مراجعة للمقررات.
و بعد ساعتين قررنا ناخد استراحة.
كيمو : خش المطبخ و هات كانزتين بيرة من الثلاجة. انا عطشان اوي.
انا : بيرة. دي خمرة. لاااء حرام احنا كده نخش النار.
كيمو : قوم يا ابني بلاش هبل.
و هات معاك أكياس الشيبسي و المكسرات موجودين عالطاولة في المطبخ.
البيرة بتنضف الكلى و مفيدة جدا.
و قعدنا عالأرض جنب بعض و رجله لزقت في رجلي. و كان جسمه سخن جدا و منظرنا زي القهوة و اللبن. و شربنا البيرة و كان طعمها وحش جدا بس بشربها عشان ما يقول عني عيل. و كان كيمو يوكلني الشيبسي بايده. و اصابعه تلمس شفايفي من متأكد قاصد كده او من غير قصد.
و كيمو فتح الكمبيوتر و بيسألني.
كيمو : عايز تشوف ايه.
انا : انت اختارلنا حاجة على ذوقك.
كيمو : لقيته فتح فلم سكس بنت زي القمر لونها ابيض و كسها زهري و نضيف جدا.
مع ولد اسمر زي لون كيمو. و كان زبره كبير جدا. و قعد ينيكها لغاية ما نتر لبنه على صدرها و شفايفها.
و قام يشغل فلم جديد.
و كان زبر كيمو وقف و راس زبره باينه من البوكسر.
و قعد يشوف الفلم و يشرب بيرة. و دخل ايده جوا البوكسر عشان يدعك زبره.
و انا كنت سخنت جدا و زبري وقف زي العامود. و كنت بدعكه من فوق الكلوت بتاعي.
لقيت كيمو بينزل البوكسر بتاعه و بيمسك زبره اللي كان بالفعل شادد اوي و كبير و جميل و بيقولي. زي ما يكون بيهزر معايا.
كيمو : تعال يا جيجي مص زبري.
شايف زبري عامل ازاي و بيعيط و دموعه بتنزل. انا مش قادر بضاني حتنفجر. ريحني الللله يريحك.
انا : ( كنت بتكلم بهزار).
ما تلمي نفسك يا وسخة.
و انا زيك زبرري صحي كمان. قوم انت مص زبري.
كيمو : بص انا فعلا عاوز انزل لبني مش قادر.
و عندي اقتراح. ايه رايك ناخد وضعية 69 و نمص لبعضنا في نفس الوقت. و اللي بنزل قبل التاني يكون خسر الرهان. و ينفذ اي طلب بيطلبه منه.
انا : ( كنت واثق من نفسي لان لسا زبري ما بينزلش لبن).
انصحك يا كيمو بلاش. لأنك هتخسر.
كيمو : ههههه ده انت عبيط يا ابني و مش عارف انت بتتحدى مين. انا عندي قدرة انزل لبني وقت ما انا عايز.
انا فعلا كنت سخنت جدا و مش عارف ليه و لأول مرة في حياتي قلت اجرب طالما كمال حيعمل زيي بالذات و يمص زبري.
و كان في انجذاب غريب ناحية كمال.
جسمه كان بيغريني جدا. سماره كان سكسي. و كنت بالفعل عايز احضنه و أشعر بسخونة جسمة و اكل شفايفه.
لكن طبعا ما كانش عندي اي رغبة ان ينيكني او انيكه نيك كامل بمعنى الكلمة. كنت اعتقد انه يعمل معايا سوفت.
اصلا ما فكرتش بموضوع الهارد من أصله.
انا :طيب ممكن تغير الفلم و تختار من القائمة افلام اولاد بوضعية 69 و احنا نعمل زيهم.
و اختار فلم زي ما طلبت.
و اخدنا الوضعية.
كان زبره كبير. و راس زبره مفلطحة و كبيرة و ناعمة جدا زي الحرير.
و ريحة زبره تجنن. مغرية جدا و لذيذة. و زي ما كنت اشوف في الأفلام لحست رأس زبره و دخلته في بقي و هاتك يا مص.
و بنفس الوقت لقيته بيمص زبري و يلوكه و يحركه بلسانه السخن.
من الاخر شعور جميل و حلو بس ما سعرتش باي نشوة.
و بعد شوية لقيته بيلحس خرمي. لسانه كان يعمل دوائر حوالين خرمي.
مش ممكن شعرت بالراحة و حسيت خرمي بينبض و بيسخن اكتر من لسانه.
و انا برضع و باكل زبره بشراهة.
و فضلنا كده لغاية ما لقيته بيحاول يبعد شوية. لكن ما أعطاني إشارة واضحة انه حينزل لبنه.
و لقيت فجأة لبنه بينزل في بقي.
و طبعا خرجت زبره من بقى بسرعة.
و ما لحقش ابعد وششي لقيت لبنه بينزل على وششي و صدري و هوا ساب زبري. و كان بيترعش و يتاوه و يتلوى.
كيمو : ايه ده. يخرب بيتك. انت زبرك رصاص و اسمنت. انت ما عندكش احساس.
انا بتحكم في لبني جدا و باخره لكن مش كده.
انت ايه حكايتك يا صاحبي.
انا تعبت خلاااص قوم اضرب عشره عاوز اشوفك و انت بتنزل لبن.
انا : اولا عيب عليك تنزل لبنك في بقي من غير ما تديني إشارة. و على فكرة لبنك كان سخن و بلعت شوية لبن و كان طعمه مسكر و مش بطال.
و ما تشلش هم عشاني.
انا ما عنديش مشكلة ان انزل لبني.
انا كويس كده.
كيمو : كويس ايه يا خوول. هوا بكيفك.
انا عندي زيت. خد و ادعك زبرك انا بقولك عايز اشوف لبنك.
انا : ( بكيت غصب عني).
ارجوك يا كيمو مش عايزك كفاية بقا.
كيمو : اللله مالك ياجيجي انت بتعيط.
انا اسف حقك عليا. بس انت بتعيط ليه. انا زعلتك في حاجة؟
( و اخدني في حضنه و حط راسي في صدره و بيطبطب عليا و يلعب بشعري) و باسني و مسح دموعي.
اذا كان لاني نزلت لبني في بقك فأنا اسف و بعتذر منك. غصب عني و اللله.
و ما عنديش مانع تنزل لبنك في بقي.
انا : لااء انت ما لكش دعوة المشكلة عندي انا.
كيمو: مشكلة ايه كفاللله الشر.
انا : اوعدني ما تجبش سيرة لحد. و يكون سري في بير.
كيمو : اخس عليك. انا عمري ما اخونك او اغدر فيك سرك في بير مالوش قرار.
انا : من الاخر انا لسا ما بلغت. يعني مش عارف اقولك ايه.
انا لسا عيل و زبري ما بينزلش لبن. مع ان عندي اكتر من ١٦ سنة.
و فوق كده انت شايف و عارف صوتي الناعم زي البنات و جسمي اللي مافيهوش ولا شعره واحده.
و طبعا شفت بعينك لو بقيت تمص زبري للصبح ما بحسش الا في رعشة بسيطة و ما بينزلش اي لبن.
و فوق كده انا شفتك لما خرجت من الحمام انت بصيت على حلمات صدري و كنت مستغرب طبعا انها كبيرة و واقفة زي كأني بنت في أول مراحل بلوغها. انا خايف اكون شيميل يا كيمو هاااااا هاااااااا هاااااااا
كيمو : انت بتعيط ليه يا غبي.كبر دماغك و بلاش ازعل منك.
بص بقا يا شاطر.
انا من ناحية اني استغربت. حقيقي اه. حلمات صدرك مش طبيعية ابدا بالنسبة لولد في سنك.
و كان نفسي ارضعها و أكلها باسناني. مممممممم. و. جسمك النضيف ده مستعد الحسه من اصبع رجلك لغاية راسك.
ده انا بعشقك يا جيجي وبتخيلك و اضرب عشرات عليك.
لكن مين الغبي اللي قالك انك شيميل؟
و قلك انك عندك تأخر في البلوغ.
ده زبرك بالنسبة لسنك كويس جدا. يعني سنك عدى ١٦ سنة. و زبرك تقريبا ١٢ سنتي. اعتقد طوله كويس جدا.
و كمان لما يوقف بيكون زي الحديدة.
انا : بابا قالي ان دي حالة وراثية و شائعة في العيلة عندنا.
كيمو : و بابا بتاعك دكتور او بيشتغل ايه.
انا : لااء بابا عنده مكتب تخليص جمركي.
كيمو : طيب ازاي يشخص حالتك و هوا يعني مش بيفهم بالطب.
يا ريتك قلتلي من زمان. كنت ريحتك و طمنت قلبك.
انا : تريحني انا عارف انت بتقصد ايه طبعا.
لكن تطمني؟ ازاي يعني تطمني.
كيمو : انت عارف اخويا طلال طبعا.
انا : اه شفته مره جا المدرسة و اخدك. و ركبت معاه في عربية الشرطة.
كيمو :عليك نووووووور.
اخويا طلال من سنة تقريبا تعب شوية.
و كان مش قادر ينزل لبنه.
طبعا اخويا اكبر منك بكتير عنده حاليا ٢٨ سنة.
و انت عارف ان بابا دكتور في المسالك البولية.
و طبعا شخص حالته انها احتقان في البروستاتا. و عالجه و بقا زي الفل.
انا : و عالجه ازاي.
كيمو : انت موضوعك أسهل كتييير.
بابا كان يقول ان لو كان سن اخويا أصغر. يعني زي سنك ببساطة كان محتاج بس تدليك للبروستات مش اكتر.
و انت موضوعك بسيط جدا. محتاج تدليك للبروستاتة عشان عندك احتقان. و بس كده انت مكبر الموضوع كده ليه.
انا : بصراحة انا حقيقي بشعر ان في حاجة جوا طيزي بتدايقني. هيا البروستاتة دي تطلع ايه و م جودة فين.
و كمان اذا ابوك دكتور. انت ايه اللي بيفهمك بالمواضيع دي.
انت بتتريق عليا يا كيمو.
كيمو : اخس عليك. يا جيجي. يبدو انت مش عارف انا بحبك و بعشقك قد ايه.
انا مش ممكن اتريق او اكذب عليك ابدا.
بقولك انا بعشقك من اول لحظة شفتك فيها.
و عشان تتطمن. انا حاكلم بابا و انت بس تسمع الحوار و ما تتكلم خالص.
و مسك موبايله و اتصل مع ابوه و فتح السبيكر.
كيمو : ازاييك يا ابو سمرة. و ازاي ماما و الاهل كلهم. الحمد للللله عالسلامة.
عايزك تشد حيلك عشان ماما تجبلنا عيل جديد يملى البيت علينا.
شد حيلك يا أسد انت في أرضك و بين جمهورك. ههههه.
ابو كيمو: أخرس يا قليل الادب.
امك خلاااص انتهت مدة الصلاحية بتاعتها.
و لو عايز تشوف اخ جديد يملى عليك البيت. انا لازم اشوف غيرها و اتجوز عليها. هههههه طمني يا ابني اخبارك ايه.
كيمو : الحمد لله يا بابا.
و النبي يا بابا انا عايز اسالك سؤال طبي و من اختصاصك لو سمحت.
في واحد صاحبي اخوه عنده مشكله زي اللي حصلت مع اخويا طلال تماما.
لكن اخو صاحبي سنه أصغر من طلال.
تفتكر عنده ايه يا بابا.
ابو كيمو : يا ابني ما اقدرش اشخص الحالة كدة عالتلفون. لازم اشوفه و اعاينه و اكلمه. و اذا اضطر الموضوع نعمل تحاليل.
لكن عموما اغلب المشاكل دي سببها البروستاتة.
احيانا بيكون فيها احتقان شديد او عرضي و تحتاج تدليك عشان يخف الاحتقان.
و ممكن حبوب انتي بيوتك تعالج الاحتقان عامة.
كيمو: متشكر يا بابا انا تعبتك معايا.
ابو كيمو :لاااء مافش مشكلة يا حبيبي و خلي بالك من نفسك. مع السلامة.
كيمو : سمعتي يا شرموطة. قال شيميل قال.
انت كل موضوعك تدليك. و حتلاقي زبرك بينزل لبن زي اي راجل.
اصلا انا متأكد انك وصلت مرحلة البلوغ.
انا : طيب البروستاتة دي موجودة فين. و ازاي أدلكها البروستاتة دي.
كيمو : بصراحة الموضوع بسيط و معقد في نفس الوقت.
البروستاتة موجودة جوا طيزك. و لازم حاجة زي خابور يدخل في خرمك و. جوا طيزك و توصلها و تدلكها.
انا : خابور ايه و يدخل في خرمي ايه.
انا كده اتناك من خابور.
كيمو : هوا العلاج كده يا كيمو.
بص انا حاوضح الموضوع.
انت عارف القيح طبعا.
لما يكون عندك زي حبة و فيها قيح. ساعتها حتشعر في حرارة و ألم.
لكن لما تضغط الحبة. تلاقي القيح خرج. و تحس انك ارتحت و بسرعة الجرح يلم.
و موضوعك تماما زي كده.
انا : طيب انا موافق بس ازاي.
كيمو : بص يا جيجي.
انا عارف انك مش خول. و عمره ما حد دخل زبره في طيزك و ناكك.
و انت برضه عارف و متأكد ان انا كمان مش خول.
انا بعمل سوفت سكس معاك. بس دي مش خولنة. ده موضوع طبيعي بين كل الاولاد اللي في سننا.
لكن انت عارف اني بحبك موت.
عشان كده انا مستعد اعالجك و ادلك البروستاتة بتاعتك بزبري و نشوف النتيجة.
و مش حنخسر حاجة. و لو لا سمح اللله ما ارتحت.
بابا اول ما يرجع من اسوان يشوفك و يكشف عليك.
انا : يعني تنيكني و تدخل زبرك في طيزي.
كيمو : لو كنت انت موافق و كان ده بيريحك بس. و لو مش عايز زي ما قلتلك بابا يشوفك و يعالجك.
انا : لاااء انا موافق. قلي اعمل ايه د الوقت.
كيمو : ما تخافش يا حبيبي. اوعدك انك ترتاح و حتكون مبسوط جدا.
اول حاجة لازم تنضف خرمك.
و انا حاديك كريم مخدر لطيف تحط شوية منه بعد ما تنضف خرمك و سيب الباقي عليا.
انا : بص يا كيمو.
انا بحبك جدا و بثق فيك و في كل كلمة بتقولها. و انت اعمل اللي تشوفه في مصلحتي.
و دخلت نضفت طيزي و كانت اصلا نضيفة. و حطيت شوية كريم مخدر جوا خرمي.
و خرجت عند كيمو و لقيته عالسرير و كان قالع ملط و زبره شادد و عليه زيت و بيلمع.
و انا ارتميت جنب منه و سبت نفسي زي ما قالي.
لقيته قام و نام فوق مني. و اخد شفايفي في بقه. و باسني اكتر من ٥ دقايق. و كان زبره فوق بطني.
و نزل عند حلمات صدري. و اخدها كلها في بقه. و نصها و رضعها.
و حسيت ان روحي بتنسخب من جسمي.
مش معقول.
ايه ده.
احساس رهيب و ممتع.
اول مره اعيش الاحساس ده. كانت متعة. معقول مص الحلمات بيعمل متعة زي دي مع الاولاد؟
و غصب عني و بسبب فرط المتعة بقيت اتاوه و احرك جسمي. و كيمو يرضع و يمص اكتر. و اكتر.
و نزل يلحس بطني.
و راس زبري. و اخد كمية كريم باصبعه و دخله في فتحة طيزي.
و بنفس الوقت بيمص زبري.
و الغريبة اني كنت مبسوط جدا و حرارتي عالية و بتاوه زي الشراميط.
و كيمو كل شوية يزيد اصبع و يوسع خرمي.
و حقيقي ساعتها كنت عايز يدخل زبره و ينيكني.
انا : كيمو ارجوك عايزك تدخل زبرك و تنيكني انا مش قادر. انا مش عارف انت عملت فيا ايه. خصوصا لما رضعت حلماتي. نيكني يا كيمو. نيكني ارجوك.
و لقيت كيمو رفعني عند صدره. و مص حلماتي تاني.
و نزلني عشان اخد وضع العلاج. بقصد وضعية الدوغي.
و دعم خرمي شوية برأس زبره الكبير المفلطح.
و زق زبره بالراحة جوا خرمي و بنفس الوقت ايده بتلعب في زبري.
و ابتدا ينيكني و يسرع النيك شوية شوية.
لغاية ما بقا ينيكني بقوة و بسرعة.
كانت النيكة زي ما تكون طعنات سكين سريعة.
زبره بيطعن خرمي و يدخل بسرعة لغاية بضانه.
و يرجع يخرجه لغاية رأس زبره اللي صعب تخرج من خرمي لان رأس زبره كبير بشكل غريب. و يرجه يدخله تاني.
كنت أشعر أن رأس زبره بتدعك حاجة جوا بطني و الحاجة دي كانت بتهرشني جامد و عايزة حاجة تحكها و تريحها.
و كان زبر كيمو بيحكها جامد و يريحها و يريحني.
و كانت ايد كيمو ما سابت زبري ابدا.
بيدعك فيه كل الوقت.
و انا لا اراديا بقيت ازق طيزي و ارجع فيها للخلف عشان ميمو ينيكني ااقوىى و أعنف.
انا : اه اه اه اي مممممم اكتر. ممم اكتر اه اههه كيمو انا مبسوط جدا. نيكني يا كيمو.
اه هههههههههه اي اييييييييييييه مممممممم كيموووووو.
كيمووووووو. في حاجة غريبة في زبري.
كيمو ووووو انا خاايف ممممم اه ههههه كيموووووووو.
و فجأة و لأول مرة في حياتي شعرت في حاجة عايزة تخرج مني. جسمي ساخن جدا من حرارة النيك.
و الزبر ببخبط في لحم طيزي.
و راس الزبر بيحك و يضغط عمق بطني.
و لقيت جسمي بيترعش.
و رفعت جسمي. و بقا ضهري بيلمس صدر كيمو.
و ايد كيمو عند بطني. و الايد التانية بتدعم زبري
و رجعت براسي لورا و كيمو اخد شفايفي في بقه و مص لساني.
و فجأة زوومت. و خرجت مني اهااااات بصوت عالي و لقيت زبري انتفض. و بيرمي و ينتر لبن كتييير و كتيييير و كتييير.
كان اللبن يترمي في كل مكان
اللبن وصل الحيطة. و غرق الملايات.
و زبري لسا واقف و كيمو بيدعك فيه اكتر.
و زبري بيرمي لبن اكتر و اكتر.
كيمو : اي ده يا جيجي.
انا خايف. لبنك مش راضي يوقف.
انا : اه اهههه كمان دخل زبرك كمااان اه هههههه مش قادر.
و برضه و في نص ثانية لقيت كيمو نام فوقي عشان انام على بطني.
و كيمو فوق مني و بيترعش برضه. و حسيت بسخونية جوا خرمي و عرفت فورا ان كيمو نزل لبنه.
ياااااه.
النيك الزبر جوا طيزي كانت احلى و أمتع و الذ حاجة اختبرتها في حياتي.
انا عايز اتناك للأبد.
و فضل كيمو نايم فوق مني و زبره محشور في خرمي.
و بعد شويه حاول يقوم. بسبب ان رأس زبره كبيرة و لسا منفوخة. شعرت ان خرمي بيفتح جامد جدا.
و اول ما زبره خرج من خرمي حسيت زي نافورة بتخرج من خرمي. و بتوقع فوق الملايات.
كان لبن كيمو مخلوط مع شوية ددمم ممزوج مع سائل اصفر بيخرخر و ينزل من طيزي.
و حسيت كان في حجر كبير محشور جوا طيزي و بطني تقيل و نزل و خرج مني.
و لقينا الملاية غرقانة سوائل.
و كنت فرحان و مبسوط جدا من اللي حصل.
و كيمو كان يشعر بالفخر ان كلامه كان صح.
و قمنا و رمينا كل الملايات في بالزبالة لان فيها كمية لبن رهيييبة. كانت تحويش اكتر من ٤ سنين او اكتر.
و دخلنا الحمام و نضفنا نفسنا و عايزين ناكل تاني لأننا كنا جوعانين جدا.
و اكلنا و شربنا بيرة و كنت مبسوط جدا لدرجة اني بست كيمو من أصابع رجليه لغاية دماغه.
و قعدنا نتكلم.
انا : انت قلبي يا كينو انت حياتي انت نور عيوني انا بعشقك. انت ريحتني.
شفت ازاي رميت و نترت اللبن. كل ده بسببك. انت احلى دكتور في العالم مواااا مااااا.
انت طبيبي و عالجتني. انت حبيبي.
كيمو: يخرب بيت اهلك.
شفت كمية اللبن الرهيبة اللي نزلت منك.
ده انت كان عندك احتقان قديم جدا. و بضانك خزنت اللبن ده سنين.
شايف يا غبي لو ما اعترفت و كلمتني عن مشكلتك. يمكن كنت تموت.
و بعدين كفاية بوس و محن كفاية بقا انت خجلتني.
بعدين انا كل اللي عملته اني نكتك و فرمت طيزك. و عشرتك يا لبوة.
يااااه يا كيمو كانت احلى نيكة في حياتي.
زبري كان محشور حشر جوا خرمك. كنت مبسوط و متكيف اوي.
بص يا جيجي دي مش اول و آخر نيكة طبعا.
انا عايز انيكك كل يوم.
انا بحبك. عايز اتزوجك.
انا : و انا بحبك. و كل يوم تنيكني و تعشرني و انا تحت امرك و طيزي تحت منك و تحت أوامر زبرك.
كيمو : انا قلتلك اني ااقدر انزل مرتين من غير توقف.
قوم عايزك تمص زبري. انا عايز انزل في بقك.
بس لازم تشرب لبني اذا بتحبني بجد.
و لو ما شربته خازعل منك و مش هنيكك تاني.
انا : امرك يا حبيبي
و نزلت و مصيت زبر حبيبي كيمو الأسود.
و ريحته و نزل في بقي طبعا و تلذذت بطعم اللبن بتاعه و شربته كله لآخر نقطه.
و حضنا بعض و نمنا.
و من يومها بقيت بنزل لبن لما اضرب عشرة بشكل طبيعي.
لكن اغلب الأوقات كان كيمو ينيكني و لبني ينزل لوحده من غير ما المس زبري.
و بقيت اعشق الازبار و لبن الازبار.
و بقيت سالب و بحب اتناك في اي وقت و مع أي ولد مز سكسي يعجبني.
و اول واحد ناكني بعد كيمو كان شريف.
حتسألوني ازاي ناكني و احنا متخاصمين و هوا بيكرهني.
و الجواب.
في يوم صيفي حار كنت متواعد مع كيمو في بيتهم عشان ينيكني عنده في البيت لأن بيتهم كان فاضي.
و يومها كنت بقالي يومين مش متناك و كنت سخن خالص و عايز اشرب لبن. و اتعشر.
و للأسف لقيت طلال اخ كيمو مع زوجته وأولاده كانوا في زيارة مفاجئة.
و باظ مشروع النيك بتاعتي و رجعت البيت متدايق جدا و مش قادر عايز اتناك.
و لما وصلت اول الشارع بتاعنا لقيت شريف قاعد لوحده عند عتبة بيتهم.
و لما شافني تف في الأرض و هوا بيبص عليا.
و انا اتشجعت و رحت عنده.
انا : ازايك يا شريف عامل ايه.
شريف : وانت مال امك. عايز اتف عليك تاني.
انا : بص يا شريف. انا بحبك. و انت بتحبني.
و انا و انت عارفين انك ظلمتني.
وانا متأكد ان ضميرك بيعذبك بسبب الكلام اللي قلته عني.
بس انا مش زعلان منك عارف ليه يا شريف.
لاني بحبك. و انت اول انسان لمسني. وانا يومها مصتلك زبرك لاني بحبك و مش عايز تاخد على خاطرك مني.
و بلاش تتف عليا تاني. لأن التفافة احيانا وفي أوضاع معينة تكون مفيدة جدا.
شريف : (بيفكر في كلامه و ضميره بيعذبه).
و انا بحبك يا ماجد. سامحني. انا مش بس بحبك. انا بموت فيك.
و انا ظلمتك يوميها بس انت عارف. شعور الرفض صعب جدا و خصوصا معايا انا.
و يومها خفت ان يطلع منك كلام بالغلط و تفضحني و تغدر فيا عشان كده انا قلت كلام وحش عنك. و كنت بحبك و مش قادر اوصلك. عشان كده حقدت عليك و حصل اللي حصل.
يا مجنون انا ممكن بالجزمة انداس. و اتضرب من كل الناس و احرق نفسي بكاز و ما اغدرش في حبي الاول. انت حبي الاول يا شريف.
و انا ندمان جدا أن يومها رفضت و ما وافقت.
شريف : بتقصد ايه يا خووول. بص ياااض انا دكر. و يوميها كنت بجر رجلك عشان اعشرك. اوعك تفكر اني سالب زيك.
انا : شايف انت متسرع ازاي و احكامك كلها غلط.
انا قصدي اني ندمت و رفضت انك تنيكني.
يا ريتني وافقت و يا ريتك نكتني و اخدت لبنك و بقيت لبوتك. يا ريتك فتحت خرمي و عشرتني.
و ارجوك انا اسمي جيجي او ماجي زي ما انت عايز. بلاش اسم ماجد البلدي ده.
شريف : حاضر يا ماجي. انتي تؤمري.
وراك حاجة ده الوقت. اي رايك تيجي عندي اهلي مشيوا البلد و انا لوحدي في البيت حاليا.
انا : ولو كنت مشغول. انا افضالك.
و دخلنا البيت و مباشرة لغرفة شريف. و قبل ما يعمل اي حاجة. نزلت على ركبي. و نزلت الترنغ بتاعة.
و لقيت زبره واقف و كأنه مستني شفايفي.
و نزلت امص فيه زي البيبي الجعان المحروم من لبن بزاز امه.
فرتكت زبره مص و رضاعة لغاية ما نزل عسل زبره في بقي.
و وريته اني بلعت لبنه و كان مبسوط مني جدا.
و ارتحنا شوية و شربنا سجاير.
و اخد شفايفي يأكلها و يمص لساني و يسقيني رحيق ريقه العسل.
و زبه كان وقف تاني و بينزل عسل الشهوة بتاعته.
و انا سندت عالحيطة و قلتله يدخل زبره و ينيكني.
و كان عايز يحط زيت على زبره لكن انا. فضت و طلبت ينيكني بتفاف. عشان قلتله ان التفاف مفيد احيانا.
و ان النيك الناشف او التفاف بيريحني و بيبسطني اكتر.
و فضل اكتر من نص ساعة ينيكني لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
فضلنا نتقابل و نريح بعضنا يوميا.
و عرفت كيمو طبعا عشقي الابدي و حبيبي على حبي الاول شريف و كنا نعمل سكس جماعي مع بعض و احيانا كل يوم بعض.
و قبل الامتحانات الثانوية العامة بشهر. قعدنا انا و كيمو و شريف و عملنا معسكر عشان نشجع بعض و ندرس في بيت جدة شريف لانه كان فاضي.
و قضيناها دراسة و اكل و بيرة و حشيش و سكس.
و قدمنا امتحانات. و بشكل عجيب عملنا نتائج ممتازة. و دخلنا كلنا كلية الطب.
و انا حاليا دكتور سالب بولية.
و مبسوط جدا من اختصاصي عشان دايما بشوف حاجات حلوة في عيادتي.
و كيمو اختص طب *****. و شريف صيدله زي ابوه.
و انا لا زلت سالب لغاية د الوقت.
و لسا شكلي ناعم و ماعنديش شعر في جسمي..
و تغيرت زبرولوجيا. و بقيت فيزيولوحيا زي ما انا.
و في النهاية احب اشكر نفسي و اعلق لنفسي على القصص الحلوة اللي بكتبها بنفسي و بتعب فيها.
و بقول. شكرا يا انا و مستنين منك قصص جديدة و شكرا.




و
ررررررروعة أحييك
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: نزيه الخاطر و مولب
الاسم ماجد
السن اكتر ما ١٦ سنة.
تحياتي لكل المثليين في المنتدى الجميل ده على اختلاف ميولهم.
سوالب. تبادل. و موجبين
انا اسمي ماجد. و من قبل ما اتناك بقى اسمي ماجي.
كنت مش قادر احدد هويتي الجنسية. و لا ميولي. و لا انا عايز ايه او بحب ايه.
عشان كده.
و بسبب الناس و البيئة و المحيطين حواليا بقيت سالب غصب عني.
ابتديت بالسوفت.
و انتهيت باني جربت و استمتعت بكل حاجة.
انا حاليا في المرحلة الثانوية.
يعني خلاااص زي ما ابويا بيقول. بقيت رااجل.
و لازم ادرس و اتعب عشان أحقق حلم ابويا و أخش كلية الطب. و اصير دكتور قد الدنيا.
و للأسف انا بكره الدراسة و بكره المدرسة. و كمان بكره فكرة اني ادرس الطب.
ما اقدرش اشوف الدم. و لا ااقدر اشوف انسان بيتالم.
و كان تفكيري محصور في حاجتين اتنين.
اول حاجة.
ادماني افلام السكس.
كان كل وقتي محصور في مشاهدة افلام السكس.
شفت افلام من كل الأنواع. و الأعمار و الجنسيات و الوضعيات.
و عشان أتجاوز مرحلة الملل. بقيت اشوف افلام المثليين. بنات مع بعضهم. و اولاد مع بعضهم يعني افلام سحاق و لواط.
إضافة لأفلام السكس العادية.
و ده طبعا كان له تأثير سلبي كبير جدا في دراستي. و لاحقا في ميولي.
و تاني حاجة
مع اني في ثانية ثانوي لكن لسا ما وصلتش مرحلة البلوغ. يعني زبري لسا ما بينزلش لبن. و دي كانت أكبر همومي و سبب معاناتي.
كان جسمي زي اي حد في عمري من الطول و الوزن.
لكن ما عنديش علامات البلوغ اللي بتظهر عند الاولاد.
جسمي و وششي ناعمين جدا مع وجه و مظهر طفولي.
ما فيش عندي شعر ابدا.
عندي شوية شعر ناعمين و متفرقين ظهروا حوالين زبري.
و وقتها كنت طاير من الفرح ان عندي شعر في زبري. و قررت أن مستحيل احلقه ابدا
للكن مافش شعر دقن و لا شنب. لا رجلين و لا ايدين.
و الغريبة ان بابا كان عادي جدا بالنسبة للموضوع ده.
و كمان كان يطمني ويقول إن هوي و إخوانه يعني عمومي كلهم. كانوا تماما زيي. بتاخر بلوغهم و ما فيش عندهم شعر في جسمهم.
و انها حالة وراثية عندنا في العيلة.
بس انا حالتي كانت زيادة شوية. لأن بالاضافة لذلك كان صوتي ناعم حبتين. و طيزي كبيرة شوية و مدورة.
و ينفس الوقت كان حجم زبري مناسب جدا بالنسبة لعمري.
و بيوقف جامد جدا. و بتهيج. و ببقا عايز انيك طوب الأرض. و كمان حجم بضاني كويسين. و طبيعيين.
لكن عبث. بضرب عشرات لغاية ما زبري يتهري و يوجعني. و ما فيش لبن.
بس بتنزل نقاط شهوة شفافة من دون لبن.
الحالة دي كانت تسبب ليا مشاكل كتيرة جدا و خصوصا في المدرسة.
كانوا كل صحابي و زمايلي بيتريقوا عليا. و يعملوا حركات وحشة معايا. على سبيل الهزار و اكتر حاجة في حصة الرياضة.
بس كان هزارهم تقيل ددمم و. مزعج بالنسبة ليا.
كانوا يتعمدوا يزنقوا فيا في الطابور.
و اللي يديني بعبوص.
و اللي يحك زبره في طيزي.
و اللي يقفش و يتغزل فيها.
واللي يخطف بوسة من خدردي او شفايفي.
و اللي يقول عني خول. و عايز ينيكني.
و اللي ينزل على ركبه في الاستراحة قدام الطلاب و يديني خاتم زواج زي ما يكون بيطلب ايدي.
و اكتر حاجة كانت تزعجني الاسم اللي اطلقوه عليا. و بقا كل الطلاب و الزملاء بيندهولي بالاسم ده.
انا اسمي الحقيقي ماجد. لكن اسمي بالمدرسة و بين الطلاب. و لاحقا في الشارع عندنا كان ماجي.
حقيقي مافش حده بيقولي ماجد.
الكل بيقولي يا ماجي.
حتى اغلب المدرسين. و الجيران في المنطقة عندنا.
و بقا عندي احساس ان ممكن اكون. مش ولد؟
و من كتر تداول الاسم ده بقيت احبه.
اه و ليه لااء انا ماجي.
انا مش ولد.
لو كنت ولد كان بتن عليا. و ندهوا باسمي الحقيقي.

و لكن بنفس الوقت كنت الاقي اهتمام شديد جدا من أصحابي و زمايلي و معارفي من الأولاد بس. حتى لو كنت في اي مكان عام. او في مطعم أو نادي او حديقة عامة.
كان الاولاد يهتموا فيا و ينتظروا نظرات كلها إعجاب و يحاولوا يتعرفوا عليا و يصاحبوني. و يحبوا يقعدوا معايا جدا.
عكس البنات. كنت أشعر أن نظراتهم فيها ازدراء و لما يشوفوني يبعدوا عني و يتجنبوني.
و احيانا اشوف في نظراتهم و حركاتهم و تصرفهم معايا كره و قرف او نظرة دونية زي ما اكون عامل حاجة غلط و مش بعجبهم ابدا.
مع اني بشهادة كل اللي يعرفني. انا شخص لطيف جدا و رقيق و مرهف الاحساس و بحب كل الناس.
لكن اكتر حد كنت مقهور و مبضون منه كان شريف.
مع انه بيعجبني جدا. و بنجذب اليه. و نفسي يكون صاحبي وجاري و صديقي و اخويا من تاني
لكنه غلط معايا في حاجة.و يمكن انا اتسرعت معاه و اتصرفت غلط. لكن اللي حصل حصل. ما اقدرش ارجع بالزمن و اقبل اعمل اللي طلبه مني. و يا ريتني قبلت
شريف ساكن في الشارع عندنا. و حاليا بيتكلم عني كلام وحش لأي حد و بشكل عام. و هوا اللي اطلق عليا اسم ماجي.
انا عارف الولد ده بيكرهني ليه.
مع اني بشكل عام شخص مسالم. و عمري ما غلطت مع حد.
كان دايما قدام الناس بيقول انه بيكره الخولات و بقا يكذب و يقول عني خول و بتناك.
و انا و الللله كنت مش خول. بالعكس هوا عارف القصة دي تماما.
انا كنت بحب بنت خالتي نور. و ياما زبري وقف عليها.
و ياما رشقت زبري في شق طيزها.
و ياما دعكت كسها و نزلت شهوتها و قطعت صدرها و شفايفها مص.
لكن في الاخر زي ما قلتلكم عن البنات سابتني و اتهمتني اني خول. و ان كل الكل بيندهلي ماجي.و كل ده بسبب مظهري و الكلام الكذب اللي قاله شريف عني.
و فوق كده قالت اني مظهري أقرب للأنثى منه للدكر.
و مستحيل تحبني أو ترتبط بيا و انا بالشكل. لأنها عايزة تحب و تعشق و تتزوج فحل و دكر مش. حسب ما وصفتني اني ما افرقش عنها الا في قطعة اللحمة اللي بين رجليا.
و كانت تسألني ليه ولا مرة كنا مع بعض و نزلت لبني قدامها.
و ان نفسها مرة واحدة تشوفني بنزل و انتر اللبن بتاعي عليها.
مع انها بصراحة كانت تحبني و كانت تطلب تمص زبري و انزل في بقها و على صدرها او شفرات كسها او في طيزها. لكن للأسف مافش لبن.
و في النهاية قالت اني خول و سابتني.
لكني لا زلت بحب البنات. و بموت في الكس و ريحة الكس و ميه شهوة.
و نرجع لشريف.
شريف اكبر مني ب ٩ شهور.
شريف عنده ١٧ سنة.
كان صديقي المقرب. و بنحب بعضنا جدا.
و للأمانة هوا كان يعشقني.
شريف ولد حنطي على اسمر و ستايلش. شعره اسود كيرلي.
و فيه شبه رهيب جدا من المصارع احمد بغدودة. كوبي عنه.
و كان بيلعب حديد و جسمه رياضي و جميل جدا.
ابوه صيدلي و وضعهم المادي جيد جدا.
كان حجمه اكبر من حجمي. و زي اي ولد في سنه ظهرت عليه علامات الرجولة و الفحولة. من ظهور الشعر في كل جسمه. و صوته الرجولي الجهوري.
و قصه الحب اللي انقلبت لحقد و كره ليا من طرفه بسبب اني في يوم من أيام الصيف كنا انا و هوا في النادي و قضينا يومنا في بركة السباحة و رجعنا البيت عنده و كنا يوميها لوحدنا.
و كانت أجسامنا ناااار و ازبارنا وقفت من البنات و أجسام البنات و حركاتهم.
المهم قعدنا نشوف فلم سكس و لقيت شريف قرب مني و بوسنا بعض. و شريف قلع البوكسر بتاعه و طلب مني امص زبره.
انا رفضت طبعا.
احنا صح في بيننا هزار و بيشفشفني و يبوسني و يقفش في طيزي و ينيكني من فوق الهدوم. لكن ده هزار. و مش معنى انه يهزر معايا. يطلب مني امص زبره.
و مع كده و لاني بحبه و ما ارضاش يزعل مني.
نزلت و مصيت زبره شوية عشان يهدى.
لكن للأسف. اتهيج اكتر. و هجم عليا عايز يقلعني و يدخل زبره في طيزي و ينيكني. و انا رفضت.
بعدين طلب بس يحط زبره في شق طيزي و يحكه في الخرم لغاية ما ينزل. و كمان رفضت و قمت عايز اسيبه و امشي.
و في الاخر طلب مني نتبادل انا و هوا و ان انا انيكه شوية. و هوا ينيكني.
و عشان يطمني. نام على بطنه و كانت طيزه قبالي و طلب مني انيكه.
و بعدها هوا ينيكني.
و برضه رفضت. انا مش ممكن ااقبل اعمل كده معاه او مع غيره.
و ترجيته و بست ايده بلاش نعمل كده.
و اننا أصحاب و جيران.
و اني اساسا مش خول عشان ااقبل انيكه او ينيكني.
و قمت و اعتذرت منه و عايز امشي.
و هوا اعتبر رفضي اهانة في حقه و اتعصب مني و شتمني و طردني.
و اعتقد انه بسبب غبائه افتكر اني ممكن ااقول لاصحابي ع اللي حصل بيننا. و افضحه لا سمح الللله.
و للأسف اخد خطوة استباقية و قال عني حاجات ما حصلتش.
نشر خبر بين كل أصحابنا اني انا كنت عنده في البيت. و اغريته و و قلعت هدومي و بوست ايده ومصيت زبره.
و بعد كده طلبت منه ينيكني.
لكنه اتفاجيء و رفض طلب مني اخرج من بيته.
و بعد يومين لقيت كل أصحابنا بيبصولي بنظرات غريبة و بيقولوا عني خول و متناك و بيندهولي جيجي المتناكة.
و من يومها انقطعت علاقتنا و للأسف انقلب ضدي و بقا يكرهني و بقيت بالنسبة له عدوه اللدود.
و. كان دايما لما يشوفني. يرمي كلام وحش عني و بيدايقني.
و في يوم كنت في الاستراحة مع زمايلي و واحد منهم جه من ورايا و حضني من الخلف و زق زبره في طيزي. و كان شريف واقف مع أصحابه. و طبعا شاف الموقف ده.
و لقيته بينده بصوت عالي.
شريف : انت يا زبالة يا خول. تفووووووو عليك يا مقرف يابن المتناكة.
و كان بيبص عليا و ماسك الموبايل بتاعه بايده.
انا الدم وصل لنافوخي و قربت منه و قلتله.
انا : انت بتكرهني ليه يا شريف. و افرض اني خول بجد. برضه ما يصحش تكلمني بالطريقة دي قدام اصحابي.
لقيته بيعمل نفسه مش فاهم انا بقول ايه و انه بيتكلم عالموبايل. و قال.
شريف : لحظة يا فوفو خليك معايا شوية.
(قال يعني بيكلم حد غيري).
و كمل كلامه.
عفوا. و مين قال اني بكلمك يا ماجي. و لا انت سمعت كلمة خول و افتكرت اني بكلمك انت.
بعدين ما تنشف شوية و تكلمني زي الرجالة. عيب عليك. ده انت حتى صوتك عورة.
شوف ياض. انا بكلم واحد صاحبي عالتلفون زي ما انت شايف.
و صاحبي ده خووول ابن وسخة بيتناك و طيزه مفتوحة. و بيمص ازبار كمان.
و بعدين انا مش فاهم.
كل ما حد ينده يا خول او يا متناك انت بترد عليه.
هو انت خول و متناك و لا ايه.
و يا اللله غور من هنا لأني مش ناقصك. و انا اصلا ما يشرفنيش اكلمك.
و نصيحة لما تشوفني حاول تبعد عني لانك اذا استفزتني او عصبتني انا ممكن اضربك و اهينك و اذلك.
انا : حرام عليك يا شريف. احنا برضه جيران و من حي واحد. و انا و اللله بحترمك و بحبك.
شريف : حبك برص. انت ما بتفهمش. بقولك ابعد عني يا خووول انا بقرف منكم و بكرهكم. يا الللله غور من هنا.
و زقني بايده.
انا سكتت و بصيت في عينيه بستعطفه عشان يسكت و دمعتي نزلت غصب عني و مشيت.
و انا سامعه بقول.
شريف : مش فاهم ده خول او شيميل. لازم الإدارة تطرده من المدرسة.
كنت مكسور. و مقهور. ليه كده يا رب. انا عملت ايه حتى اتبهدل بالشكل ده.
يا ريت وافقت انيكه و ينيكني و عشتش الموقف ده.
معب ل انا شيميل زي ما بيقول و عشان كده ما اقدرتش انيكه.
أو عندي نقص رجولة.
و كنت بكلم نفسي. و أحاول افهم ايه يعني شيميل. و ايه الفرق بين الخول و الشيميل
معقول انا شيميل. و انا و أهلي مش فاهمين.
و جريت عالبيت و دخلت النت اشوف ايه هيا الشيميل. و ايه هوا الخول.
لكن انا ولد. و عندي زبر. و زبري كبير.
و انا ميولي للبنات.
و عندي تجارب ولو انها محصورة مع نور بنت خالتي.
انا صح ناعم شوية و تأخر بلوغي.
لكن بابا قال ان الحالة دي موجودة في عيلتنا.
و الدليل صور ابويا لما كان في عمري كان ناعم. و برضه أعمامي زيه.
لكنهم كلهم متزوجين حاليا و مخلفين و عندهم عيال. يعني رجالة.
و كانت الأفكار بتاخدني و تجيبني. و لقيت نفسي بدخل مواقع سكس و بعمل سيرش و بختار الشيميلات.
و مش عارف ليه حسيت اني فعلا شيميل.
انا اساسا ناعم زي البنات. يمكن لو شعري طويل و لبست برا و ملابس بنات و خرجت في الشارع مستحيل حد يعرف اني ولد.
لكن في الأفلام الشيميل بتتناك و بنفس الوقت بتنيك. و عندها بضان. و بتنزل لبن. يعني الشيميل راجل.
طيب طالما انا راجل ليه رفضت انيك شريف.
و لو انا خول ليه ما وافقت انه ينيكني.
فضلت افكر و نفسي افهم انا ايه لغاية ما نمت من كتر التفكير.
و مع مرور الوقت كبرت في دماغي فكرة ان انا شيميل مش ولد.
و لاحظت بعد فترة ان صدري كبر شوية زغيرين يا دوب لاحظتهم. و تحديدا مش صدري كله. يعني مش زي البنات لكن المنطقة حول حلماتي كانت منفوخة شوية وحلماتي واقفة و باينة شوية وكانت أكبر من أي ولد في سني. مع اني نحيف و وزني لا يتجاوز ال ٥٨ كيلو غرام
و موضوع حلمات صدري ده خلاني اتعب اكتر.و افكر و احتار اكتر و اكتر.
و كان تأثير الأفكار دي اني اهملت دروسي جدا و كنت مش بذاكر ابدا.
و بعد فترة جاني استدعاء ولي أمري لان درجاتي كانت سيئة في الرياضيات و العلوم مع اني كنت من الطلاب المتفوقين في المدرسة رغم اني ما بذاكرش ابدا.
و انا قرفت المدرسة و كرهت الدراسة اكتر بسبب شريف.
و طبعا بابا اتعصب عليا. و شال الكمبيومن غرفتي.
و قرر ينقل أوراقي لمدرسة تانية و الطلاب فيها متفوقين.
و اقترح عليا اخد دروس تقوية خصوصي في الرياضيات.
و بالفعل انتقلت الى مدرسة ابعد شوية لكنها بالفعل طلابها متفوقين اكتر. و الأساتذة واخدين بالهم من الطلاب اكتر.
و لحسن الحظ اندمجت مع الطلاب الذكور بسرعة. و اغلبهم حبوني و صاحبوني وبقوا أصدقاء مميزين جدا عكس البنات.
كانوا يبعدوا عني.
و مع الوقت بقيت بكره البنات و انا كمان و بتجاهلهم و ابعد عنهم
و اعتقد بقيت اغير منهم لاني اصلا كنت احس انهم يغيروا مني.
و طبيعي مع الوقت صار اصحابي يهزروا معايا. في كل حاجة.
و زي اي أصحاب كان في لمسات و قبلات و بعابيص و زنق. و شفشفة في الحمامات.
لكن مع الوقت حسيت ان ده شيئ عادي.
و بقيت بحب الهزار معهم جدا. بحب اي حد يبعبصني و يحضني من ورا و يرشق زبره في طيزي و يسمعني كلام حلو.
و بقيت مدمن للشفشفة. بحب ابوس و اتباس من الشفة اوي.
يمكن لاني بشكل عام كنت اشفشف بنت خالتي نور من و احنا زغيرين. و بعد ما تركتني ما لقيتش اي بنت اشفشفها.
عشان كده كنت ما اعترضش ابدا. إذا في زميل او صاحب طلب يبوسني و ابوسه و نقطع شفايف بعضنا.
بالعكس. كنت انا اطلب منهم نشفشف بعض.
و من بين اصحابي في المدرسة الجديدة كان في طالب عنده كمان ١٧ سنة. و اسمه كمال (كيمو).
كان كمال اساسا من اسوان و مقيمين في القاهرة. عشان ابوه دكتور مسالك بولية في جامعة القاهرة.
كمال شاب اسمر غامق اللي يشوفه يعتقد انه من السودان. لكنه مصري و بجد سماره يجنن و فشخ جدا و بجد كنت اشوفه ولد مز اوي و دكر جامد.و مؤدب و كان بيحبني جدا و بيحب يهزر و يقعد معايا.
و كنت طلبت اناديه كيمو. و وافق بشرط انه يناديني جيجي.
و كان زارني في البيت عدة مرات و بابا اتعرف عليه و أعجب فيه و طلب منه ياخد باله مني و يساعدني في الدراسة.
لانه كان طالب متفوق في كل المواد.
و طبعا تطورت علاقتي مع مجدي و بقينا صحاب و اخوات. و يزورني في البيت و انا اروحله بيته. و ندرس و نهزر مع بعض.
و في يوم كنت مش فاهم درس في الرياضيات. و اتصلت معاه و طلبت منه يجيني البيت و يشرحلي الدرس لاني مش فاهمه.
انا : ازاييك يا كيمو. عامل ايه يا حبيبي. ممكن لو مافيهاش ازعاج تجيني البيت نتغدى مع بعض و تشرحلي اخر درس الرياضيات.
صدقني يا كيمو مش فاهم حاجة ابدا.
كيمو : الدرس بسيط جدا يا جيجي مش محتاج شرح اصلا. و مع ذلك من عنيا التنين.
لكن بابا اخد اجازة و نزل اسوان مع ماما و اختي. و حيقعدوا هناك اسبوع.
ايه رايك تجيني انت و هنكون لوحدنا و ممكن تاخد اذن من ابوك و تبات عندي و نعمل مراجعة للمقرر كله و ناخد راحتنا اكتر.
ده انا حاريحك عالاخر.
(مش عارف ليه مباشرة تفكيري راح ان ميمو عايز يعمل معايا سكس.و.كان دايما لما يهزر معايا و يعمل انه بينيكني كان يقول ان نفسه ينيكني بجد. و كمان ايه قصده يعني انه حايريحني. و بصراحة ما كانش عندي مانع. انا بعشق كيمو و بحبه جدا. كيمو كان يحترمني جدا قدام أصحابنا و ما يسمح لأي حد يغلط فيا )
و جاوبته مباشرة.
انا : و الللله فكره. خليك معايا اخد اذن بابا...................
كيمو. انا نص ساعة و اكون عندك. بابا قال مافش مشكلة طالما اننا بتراجع دروسنا. و ممكن انام يومين و تلاتة كمان.بس نخلص مقرر الرياضيات.
و خلال نص ساعة كنت عند كيمو و بخبط عليه.
و لقيت كيمو فتح الباب.و كان لابس بوكسر ستريتش و شادد على جسمه.
و كان مبسوط جدا. و لما دخلت لقيته قفل الباب بالمفتاح و حضني جااااامد و اخد شفايفي و قطعها مص و بوس.
و شعرت ان زبره شد شوية.
انا : كفايه هههههه كفاية يا علق مالك في ايه. للدرجة دي اشتقتلي.
اي اي طحنت عضام صدري. و قطعت شفايفي كفاية.
كيمو : طبعا اشتقتلك. مش انت جيجي حبيبي و لا ايه مش بتحبني تاني.
ي**** خش الحمام عشان تبرد جسمك شوية.
الحمام هناك الباب التاني عاليمين. اكون جهزت الاكل. ده انا واقع من الجوع.
و دخلت و اخدت دش. و وقفت ورا باب الحمام و ندهت كمال.
انا :كيمو ووو. يا كيمووووو. فينك يا ابني ما ترد عليا.
كيمو: اللللله. ايه الجمال ده. وششك احمر زي التفاح. و شفايفك متحمرطة.
انت كنت بتضرب عشره يا جيجي.
انا : ( من دون تفكير) لا تسعه و لا عشرة و ايه الفايدة اذا ما فش لبن اساسا.
كيمو : ازاي يعني؟
انا : قصدي لاااء ما ضربتش عشره لان بضاني نشفت خالص من اللبن. لاني كل الوقت بضرب عشرات.
كيمو : يا وسخة انتي. يا قمر يا حبيبة قلب كيمو. هاتي بوسة.لااااء من الشفايف العسل. مممووواااااااا.
عقبال حمام العرس.
ما تخرج يا ابني انت لسا واقف.
ورا الباب كده ليه.
انا : نسيت الشورت بتاعي و انا بالكلوت بس.
كيمو :و ايه المشكلة يعني مش فاهم.
انت خجلتي مني. ههههه ههههه اطمني يا جيجي. مش هاغتصببك. و لو عملتيلي اغراء و قلعت ملط كمان.
بعدين يا زبر انا اهو قدامك بالبوكسر.
و لو حبيت ممكنرااقلع و ااقعد ملط كمان.
احنا لوحدنا في البيت لوووووووحدناااا.
و لازم ناخد راحتنا. يا الللله الاكل جاهز.
و خرجت و لقيت كيمو بيبص عليا و بيصفر و ايده على زبره.
لكنه اتفاجئ جدا. لما شاف حلمات صدري واقفة شوية و لونها أحمر و اكبر من حلمات الاولاد.
و دخلنا الصالة و اكلنا و شربنا عصير.
و دخلنا غرفة كيمو عشان يشرحلي الدرس و نعمل جدول مراجعة للمقررات.
و بعد ساعتين قررنا ناخد استراحة.
كيمو : خش المطبخ و هات كانزتين بيرة من الثلاجة. انا عطشان اوي.
انا : بيرة. دي خمرة. لاااء حرام احنا كده نخش النار.
كيمو : قوم يا ابني بلاش هبل.
و هات معاك أكياس الشيبسي و المكسرات موجودين عالطاولة في المطبخ.
البيرة بتنضف الكلى و مفيدة جدا.
و قعدنا عالأرض جنب بعض و رجله لزقت في رجلي. و كان جسمه سخن جدا و منظرنا زي القهوة و اللبن. و شربنا البيرة و كان طعمها وحش جدا بس بشربها عشان ما يقول عني عيل. و كان كيمو يوكلني الشيبسي بايده. و اصابعه تلمس شفايفي من متأكد قاصد كده او من غير قصد.
و كيمو فتح الكمبيوتر و بيسألني.
كيمو : عايز تشوف ايه.
انا : انت اختارلنا حاجة على ذوقك.
كيمو : لقيته فتح فلم سكس بنت زي القمر لونها ابيض و كسها زهري و نضيف جدا.
مع ولد اسمر زي لون كيمو. و كان زبره كبير جدا. و قعد ينيكها لغاية ما نتر لبنه على صدرها و شفايفها.
و قام يشغل فلم جديد.
و كان زبر كيمو وقف و راس زبره باينه من البوكسر.
و قعد يشوف الفلم و يشرب بيرة. و دخل ايده جوا البوكسر عشان يدعك زبره.
و انا كنت سخنت جدا و زبري وقف زي العامود. و كنت بدعكه من فوق الكلوت بتاعي.
لقيت كيمو بينزل البوكسر بتاعه و بيمسك زبره اللي كان بالفعل شادد اوي و كبير و جميل و بيقولي. زي ما يكون بيهزر معايا.
كيمو : تعال يا جيجي مص زبري.
شايف زبري عامل ازاي و بيعيط و دموعه بتنزل. انا مش قادر بضاني حتنفجر. ريحني الللله يريحك.
انا : ( كنت بتكلم بهزار).
ما تلمي نفسك يا وسخة.
و انا زيك زبرري صحي كمان. قوم انت مص زبري.
كيمو : بص انا فعلا عاوز انزل لبني مش قادر.
و عندي اقتراح. ايه رايك ناخد وضعية 69 و نمص لبعضنا في نفس الوقت. و اللي بنزل قبل التاني يكون خسر الرهان. و ينفذ اي طلب بيطلبه منه.
انا : ( كنت واثق من نفسي لان لسا زبري ما بينزلش لبن).
انصحك يا كيمو بلاش. لأنك هتخسر.
كيمو : ههههه ده انت عبيط يا ابني و مش عارف انت بتتحدى مين. انا عندي قدرة انزل لبني وقت ما انا عايز.
انا فعلا كنت سخنت جدا و مش عارف ليه و لأول مرة في حياتي قلت اجرب طالما كمال حيعمل زيي بالذات و يمص زبري.
و كان في انجذاب غريب ناحية كمال.
جسمه كان بيغريني جدا. سماره كان سكسي. و كنت بالفعل عايز احضنه و أشعر بسخونة جسمة و اكل شفايفه.
لكن طبعا ما كانش عندي اي رغبة ان ينيكني او انيكه نيك كامل بمعنى الكلمة. كنت اعتقد انه يعمل معايا سوفت.
اصلا ما فكرتش بموضوع الهارد من أصله.
انا :طيب ممكن تغير الفلم و تختار من القائمة افلام اولاد بوضعية 69 و احنا نعمل زيهم.
و اختار فلم زي ما طلبت.
و اخدنا الوضعية.
كان زبره كبير. و راس زبره مفلطحة و كبيرة و ناعمة جدا زي الحرير.
و ريحة زبره تجنن. مغرية جدا و لذيذة. و زي ما كنت اشوف في الأفلام لحست رأس زبره و دخلته في بقي و هاتك يا مص.
و بنفس الوقت لقيته بيمص زبري و يلوكه و يحركه بلسانه السخن.
من الاخر شعور جميل و حلو بس ما سعرتش باي نشوة.
و بعد شوية لقيته بيلحس خرمي. لسانه كان يعمل دوائر حوالين خرمي.
مش ممكن شعرت بالراحة و حسيت خرمي بينبض و بيسخن اكتر من لسانه.
و انا برضع و باكل زبره بشراهة.
و فضلنا كده لغاية ما لقيته بيحاول يبعد شوية. لكن ما أعطاني إشارة واضحة انه حينزل لبنه.
و لقيت فجأة لبنه بينزل في بقي.
و طبعا خرجت زبره من بقى بسرعة.
و ما لحقش ابعد وششي لقيت لبنه بينزل على وششي و صدري و هوا ساب زبري. و كان بيترعش و يتاوه و يتلوى.
كيمو : ايه ده. يخرب بيتك. انت زبرك رصاص و اسمنت. انت ما عندكش احساس.
انا بتحكم في لبني جدا و باخره لكن مش كده.
انت ايه حكايتك يا صاحبي.
انا تعبت خلاااص قوم اضرب عشره عاوز اشوفك و انت بتنزل لبن.
انا : اولا عيب عليك تنزل لبنك في بقي من غير ما تديني إشارة. و على فكرة لبنك كان سخن و بلعت شوية لبن و كان طعمه مسكر و مش بطال.
و ما تشلش هم عشاني.
انا ما عنديش مشكلة ان انزل لبني.
انا كويس كده.
كيمو : كويس ايه يا خوول. هوا بكيفك.
انا عندي زيت. خد و ادعك زبرك انا بقولك عايز اشوف لبنك.
انا : ( بكيت غصب عني).
ارجوك يا كيمو مش عايزك كفاية بقا.
كيمو : اللله مالك ياجيجي انت بتعيط.
انا اسف حقك عليا. بس انت بتعيط ليه. انا زعلتك في حاجة؟
( و اخدني في حضنه و حط راسي في صدره و بيطبطب عليا و يلعب بشعري) و باسني و مسح دموعي.
اذا كان لاني نزلت لبني في بقك فأنا اسف و بعتذر منك. غصب عني و اللله.
و ما عنديش مانع تنزل لبنك في بقي.
انا : لااء انت ما لكش دعوة المشكلة عندي انا.
كيمو: مشكلة ايه كفاللله الشر.
انا : اوعدني ما تجبش سيرة لحد. و يكون سري في بير.
كيمو : اخس عليك. انا عمري ما اخونك او اغدر فيك سرك في بير مالوش قرار.
انا : من الاخر انا لسا ما بلغت. يعني مش عارف اقولك ايه.
انا لسا عيل و زبري ما بينزلش لبن. مع ان عندي اكتر من ١٦ سنة.
و فوق كده انت شايف و عارف صوتي الناعم زي البنات و جسمي اللي مافيهوش ولا شعره واحده.
و طبعا شفت بعينك لو بقيت تمص زبري للصبح ما بحسش الا في رعشة بسيطة و ما بينزلش اي لبن.
و فوق كده انا شفتك لما خرجت من الحمام انت بصيت على حلمات صدري و كنت مستغرب طبعا انها كبيرة و واقفة زي كأني بنت في أول مراحل بلوغها. انا خايف اكون شيميل يا كيمو هاااااا هاااااااا هاااااااا
كيمو : انت بتعيط ليه يا غبي.كبر دماغك و بلاش ازعل منك.
بص بقا يا شاطر.
انا من ناحية اني استغربت. حقيقي اه. حلمات صدرك مش طبيعية ابدا بالنسبة لولد في سنك.
و كان نفسي ارضعها و أكلها باسناني. مممممممم. و. جسمك النضيف ده مستعد الحسه من اصبع رجلك لغاية راسك.
ده انا بعشقك يا جيجي وبتخيلك و اضرب عشرات عليك.
لكن مين الغبي اللي قالك انك شيميل؟
و قلك انك عندك تأخر في البلوغ.
ده زبرك بالنسبة لسنك كويس جدا. يعني سنك عدى ١٦ سنة. و زبرك تقريبا ١٢ سنتي. اعتقد طوله كويس جدا.
و كمان لما يوقف بيكون زي الحديدة.
انا : بابا قالي ان دي حالة وراثية و شائعة في العيلة عندنا.
كيمو : و بابا بتاعك دكتور او بيشتغل ايه.
انا : لااء بابا عنده مكتب تخليص جمركي.
كيمو : طيب ازاي يشخص حالتك و هوا يعني مش بيفهم بالطب.
يا ريتك قلتلي من زمان. كنت ريحتك و طمنت قلبك.
انا : تريحني انا عارف انت بتقصد ايه طبعا.
لكن تطمني؟ ازاي يعني تطمني.
كيمو : انت عارف اخويا طلال طبعا.
انا : اه شفته مره جا المدرسة و اخدك. و ركبت معاه في عربية الشرطة.
كيمو :عليك نووووووور.
اخويا طلال من سنة تقريبا تعب شوية.
و كان مش قادر ينزل لبنه.
طبعا اخويا اكبر منك بكتير عنده حاليا ٢٨ سنة.
و انت عارف ان بابا دكتور في المسالك البولية.
و طبعا شخص حالته انها احتقان في البروستاتا. و عالجه و بقا زي الفل.
انا : و عالجه ازاي.
كيمو : انت موضوعك أسهل كتييير.
بابا كان يقول ان لو كان سن اخويا أصغر. يعني زي سنك ببساطة كان محتاج بس تدليك للبروستات مش اكتر.
و انت موضوعك بسيط جدا. محتاج تدليك للبروستاتة عشان عندك احتقان. و بس كده انت مكبر الموضوع كده ليه.
انا : بصراحة انا حقيقي بشعر ان في حاجة جوا طيزي بتدايقني. هيا البروستاتة دي تطلع ايه و م جودة فين.
و كمان اذا ابوك دكتور. انت ايه اللي بيفهمك بالمواضيع دي.
انت بتتريق عليا يا كيمو.
كيمو : اخس عليك. يا جيجي. يبدو انت مش عارف انا بحبك و بعشقك قد ايه.
انا مش ممكن اتريق او اكذب عليك ابدا.
بقولك انا بعشقك من اول لحظة شفتك فيها.
و عشان تتطمن. انا حاكلم بابا و انت بس تسمع الحوار و ما تتكلم خالص.
و مسك موبايله و اتصل مع ابوه و فتح السبيكر.
كيمو : ازاييك يا ابو سمرة. و ازاي ماما و الاهل كلهم. الحمد للللله عالسلامة.
عايزك تشد حيلك عشان ماما تجبلنا عيل جديد يملى البيت علينا.
شد حيلك يا أسد انت في أرضك و بين جمهورك. ههههه.
ابو كيمو: أخرس يا قليل الادب.
امك خلاااص انتهت مدة الصلاحية بتاعتها.
و لو عايز تشوف اخ جديد يملى عليك البيت. انا لازم اشوف غيرها و اتجوز عليها. هههههه طمني يا ابني اخبارك ايه.
كيمو : الحمد لله يا بابا.
و النبي يا بابا انا عايز اسالك سؤال طبي و من اختصاصك لو سمحت.
في واحد صاحبي اخوه عنده مشكله زي اللي حصلت مع اخويا طلال تماما.
لكن اخو صاحبي سنه أصغر من طلال.
تفتكر عنده ايه يا بابا.
ابو كيمو : يا ابني ما اقدرش اشخص الحالة كدة عالتلفون. لازم اشوفه و اعاينه و اكلمه. و اذا اضطر الموضوع نعمل تحاليل.
لكن عموما اغلب المشاكل دي سببها البروستاتة.
احيانا بيكون فيها احتقان شديد او عرضي و تحتاج تدليك عشان يخف الاحتقان.
و ممكن حبوب انتي بيوتك تعالج الاحتقان عامة.
كيمو: متشكر يا بابا انا تعبتك معايا.
ابو كيمو :لاااء مافش مشكلة يا حبيبي و خلي بالك من نفسك. مع السلامة.
كيمو : سمعتي يا شرموطة. قال شيميل قال.
انت كل موضوعك تدليك. و حتلاقي زبرك بينزل لبن زي اي راجل.
اصلا انا متأكد انك وصلت مرحلة البلوغ.
انا : طيب البروستاتة دي موجودة فين. و ازاي أدلكها البروستاتة دي.
كيمو : بصراحة الموضوع بسيط و معقد في نفس الوقت.
البروستاتة موجودة جوا طيزك. و لازم حاجة زي خابور يدخل في خرمك و. جوا طيزك و توصلها و تدلكها.
انا : خابور ايه و يدخل في خرمي ايه.
انا كده اتناك من خابور.
كيمو : هوا العلاج كده يا كيمو.
بص انا حاوضح الموضوع.
انت عارف القيح طبعا.
لما يكون عندك زي حبة و فيها قيح. ساعتها حتشعر في حرارة و ألم.
لكن لما تضغط الحبة. تلاقي القيح خرج. و تحس انك ارتحت و بسرعة الجرح يلم.
و موضوعك تماما زي كده.
انا : طيب انا موافق بس ازاي.
كيمو : بص يا جيجي.
انا عارف انك مش خول. و عمره ما حد دخل زبره في طيزك و ناكك.
و انت برضه عارف و متأكد ان انا كمان مش خول.
انا بعمل سوفت سكس معاك. بس دي مش خولنة. ده موضوع طبيعي بين كل الاولاد اللي في سننا.
لكن انت عارف اني بحبك موت.
عشان كده انا مستعد اعالجك و ادلك البروستاتة بتاعتك بزبري و نشوف النتيجة.
و مش حنخسر حاجة. و لو لا سمح اللله ما ارتحت.
بابا اول ما يرجع من اسوان يشوفك و يكشف عليك.
انا : يعني تنيكني و تدخل زبرك في طيزي.
كيمو : لو كنت انت موافق و كان ده بيريحك بس. و لو مش عايز زي ما قلتلك بابا يشوفك و يعالجك.
انا : لاااء انا موافق. قلي اعمل ايه د الوقت.
كيمو : ما تخافش يا حبيبي. اوعدك انك ترتاح و حتكون مبسوط جدا.
اول حاجة لازم تنضف خرمك.
و انا حاديك كريم مخدر لطيف تحط شوية منه بعد ما تنضف خرمك و سيب الباقي عليا.
انا : بص يا كيمو.
انا بحبك جدا و بثق فيك و في كل كلمة بتقولها. و انت اعمل اللي تشوفه في مصلحتي.
و دخلت نضفت طيزي و كانت اصلا نضيفة. و حطيت شوية كريم مخدر جوا خرمي.
و خرجت عند كيمو و لقيته عالسرير و كان قالع ملط و زبره شادد و عليه زيت و بيلمع.
و انا ارتميت جنب منه و سبت نفسي زي ما قالي.
لقيته قام و نام فوق مني. و اخد شفايفي في بقه. و باسني اكتر من ٥ دقايق. و كان زبره فوق بطني.
و نزل عند حلمات صدري. و اخدها كلها في بقه. و نصها و رضعها.
و حسيت ان روحي بتنسخب من جسمي.
مش معقول.
ايه ده.
احساس رهيب و ممتع.
اول مره اعيش الاحساس ده. كانت متعة. معقول مص الحلمات بيعمل متعة زي دي مع الاولاد؟
و غصب عني و بسبب فرط المتعة بقيت اتاوه و احرك جسمي. و كيمو يرضع و يمص اكتر. و اكتر.
و نزل يلحس بطني.
و راس زبري. و اخد كمية كريم باصبعه و دخله في فتحة طيزي.
و بنفس الوقت بيمص زبري.
و الغريبة اني كنت مبسوط جدا و حرارتي عالية و بتاوه زي الشراميط.
و كيمو كل شوية يزيد اصبع و يوسع خرمي.
و حقيقي ساعتها كنت عايز يدخل زبره و ينيكني.
انا : كيمو ارجوك عايزك تدخل زبرك و تنيكني انا مش قادر. انا مش عارف انت عملت فيا ايه. خصوصا لما رضعت حلماتي. نيكني يا كيمو. نيكني ارجوك.
و لقيت كيمو رفعني عند صدره. و مص حلماتي تاني.
و نزلني عشان اخد وضع العلاج. بقصد وضعية الدوغي.
و دعم خرمي شوية برأس زبره الكبير المفلطح.
و زق زبره بالراحة جوا خرمي و بنفس الوقت ايده بتلعب في زبري.
و ابتدا ينيكني و يسرع النيك شوية شوية.
لغاية ما بقا ينيكني بقوة و بسرعة.
كانت النيكة زي ما تكون طعنات سكين سريعة.
زبره بيطعن خرمي و يدخل بسرعة لغاية بضانه.
و يرجع يخرجه لغاية رأس زبره اللي صعب تخرج من خرمي لان رأس زبره كبير بشكل غريب. و يرجه يدخله تاني.
كنت أشعر أن رأس زبره بتدعك حاجة جوا بطني و الحاجة دي كانت بتهرشني جامد و عايزة حاجة تحكها و تريحها.
و كان زبر كيمو بيحكها جامد و يريحها و يريحني.
و كانت ايد كيمو ما سابت زبري ابدا.
بيدعك فيه كل الوقت.
و انا لا اراديا بقيت ازق طيزي و ارجع فيها للخلف عشان ميمو ينيكني ااقوىى و أعنف.
انا : اه اه اه اي مممممم اكتر. ممم اكتر اه اههه كيمو انا مبسوط جدا. نيكني يا كيمو.
اه هههههههههه اي اييييييييييييه مممممممم كيموووووو.
كيمووووووو. في حاجة غريبة في زبري.
كيمو ووووو انا خاايف ممممم اه ههههه كيموووووووو.
و فجأة و لأول مرة في حياتي شعرت في حاجة عايزة تخرج مني. جسمي ساخن جدا من حرارة النيك.
و الزبر ببخبط في لحم طيزي.
و راس الزبر بيحك و يضغط عمق بطني.
و لقيت جسمي بيترعش.
و رفعت جسمي. و بقا ضهري بيلمس صدر كيمو.
و ايد كيمو عند بطني. و الايد التانية بتدعم زبري
و رجعت براسي لورا و كيمو اخد شفايفي في بقه و مص لساني.
و فجأة زوومت. و خرجت مني اهااااات بصوت عالي و لقيت زبري انتفض. و بيرمي و ينتر لبن كتييير و كتيييير و كتييير.
كان اللبن يترمي في كل مكان
اللبن وصل الحيطة. و غرق الملايات.
و زبري لسا واقف و كيمو بيدعك فيه اكتر.
و زبري بيرمي لبن اكتر و اكتر.
كيمو : اي ده يا جيجي.
انا خايف. لبنك مش راضي يوقف.
انا : اه اهههه كمان دخل زبرك كمااان اه هههههه مش قادر.
و برضه و في نص ثانية لقيت كيمو نام فوقي عشان انام على بطني.
و كيمو فوق مني و بيترعش برضه. و حسيت بسخونية جوا خرمي و عرفت فورا ان كيمو نزل لبنه.
ياااااه.
النيك الزبر جوا طيزي كانت احلى و أمتع و الذ حاجة اختبرتها في حياتي.
انا عايز اتناك للأبد.
و فضل كيمو نايم فوق مني و زبره محشور في خرمي.
و بعد شويه حاول يقوم. بسبب ان رأس زبره كبيرة و لسا منفوخة. شعرت ان خرمي بيفتح جامد جدا.
و اول ما زبره خرج من خرمي حسيت زي نافورة بتخرج من خرمي. و بتوقع فوق الملايات.
كان لبن كيمو مخلوط مع شوية ددمم ممزوج مع سائل اصفر بيخرخر و ينزل من طيزي.
و حسيت كان في حجر كبير محشور جوا طيزي و بطني تقيل و نزل و خرج مني.
و لقينا الملاية غرقانة سوائل.
و كنت فرحان و مبسوط جدا من اللي حصل.
و كيمو كان يشعر بالفخر ان كلامه كان صح.
و قمنا و رمينا كل الملايات في بالزبالة لان فيها كمية لبن رهيييبة. كانت تحويش اكتر من ٤ سنين او اكتر.
و دخلنا الحمام و نضفنا نفسنا و عايزين ناكل تاني لأننا كنا جوعانين جدا.
و اكلنا و شربنا بيرة و كنت مبسوط جدا لدرجة اني بست كيمو من أصابع رجليه لغاية دماغه.
و قعدنا نتكلم.
انا : انت قلبي يا كينو انت حياتي انت نور عيوني انا بعشقك. انت ريحتني.
شفت ازاي رميت و نترت اللبن. كل ده بسببك. انت احلى دكتور في العالم مواااا مااااا.
انت طبيبي و عالجتني. انت حبيبي.
كيمو: يخرب بيت اهلك.
شفت كمية اللبن الرهيبة اللي نزلت منك.
ده انت كان عندك احتقان قديم جدا. و بضانك خزنت اللبن ده سنين.
شايف يا غبي لو ما اعترفت و كلمتني عن مشكلتك. يمكن كنت تموت.
و بعدين كفاية بوس و محن كفاية بقا انت خجلتني.
بعدين انا كل اللي عملته اني نكتك و فرمت طيزك. و عشرتك يا لبوة.
يااااه يا كيمو كانت احلى نيكة في حياتي.
زبري كان محشور حشر جوا خرمك. كنت مبسوط و متكيف اوي.
بص يا جيجي دي مش اول و آخر نيكة طبعا.
انا عايز انيكك كل يوم.
انا بحبك. عايز اتزوجك.
انا : و انا بحبك. و كل يوم تنيكني و تعشرني و انا تحت امرك و طيزي تحت منك و تحت أوامر زبرك.
كيمو : انا قلتلك اني ااقدر انزل مرتين من غير توقف.
قوم عايزك تمص زبري. انا عايز انزل في بقك.
بس لازم تشرب لبني اذا بتحبني بجد.
و لو ما شربته خازعل منك و مش هنيكك تاني.
انا : امرك يا حبيبي
و نزلت و مصيت زبر حبيبي كيمو الأسود.
و ريحته و نزل في بقي طبعا و تلذذت بطعم اللبن بتاعه و شربته كله لآخر نقطه.
و حضنا بعض و نمنا.
و من يومها بقيت بنزل لبن لما اضرب عشرة بشكل طبيعي.
لكن اغلب الأوقات كان كيمو ينيكني و لبني ينزل لوحده من غير ما المس زبري.
و بقيت اعشق الازبار و لبن الازبار.
و بقيت سالب و بحب اتناك في اي وقت و مع أي ولد مز سكسي يعجبني.
و اول واحد ناكني بعد كيمو كان شريف.
حتسألوني ازاي ناكني و احنا متخاصمين و هوا بيكرهني.
و الجواب.
في يوم صيفي حار كنت متواعد مع كيمو في بيتهم عشان ينيكني عنده في البيت لأن بيتهم كان فاضي.
و يومها كنت بقالي يومين مش متناك و كنت سخن خالص و عايز اشرب لبن. و اتعشر.
و للأسف لقيت طلال اخ كيمو مع زوجته وأولاده كانوا في زيارة مفاجئة.
و باظ مشروع النيك بتاعتي و رجعت البيت متدايق جدا و مش قادر عايز اتناك.
و لما وصلت اول الشارع بتاعنا لقيت شريف قاعد لوحده عند عتبة بيتهم.
و لما شافني تف في الأرض و هوا بيبص عليا.
و انا اتشجعت و رحت عنده.
انا : ازايك يا شريف عامل ايه.
شريف : وانت مال امك. عايز اتف عليك تاني.
انا : بص يا شريف. انا بحبك. و انت بتحبني.
و انا و انت عارفين انك ظلمتني.
وانا متأكد ان ضميرك بيعذبك بسبب الكلام اللي قلته عني.
بس انا مش زعلان منك عارف ليه يا شريف.
لاني بحبك. و انت اول انسان لمسني. وانا يومها مصتلك زبرك لاني بحبك و مش عايز تاخد على خاطرك مني.
و بلاش تتف عليا تاني. لأن التفافة احيانا وفي أوضاع معينة تكون مفيدة جدا.
شريف : (بيفكر في كلامه و ضميره بيعذبه).
و انا بحبك يا ماجد. سامحني. انا مش بس بحبك. انا بموت فيك.
و انا ظلمتك يوميها بس انت عارف. شعور الرفض صعب جدا و خصوصا معايا انا.
و يومها خفت ان يطلع منك كلام بالغلط و تفضحني و تغدر فيا عشان كده انا قلت كلام وحش عنك. و كنت بحبك و مش قادر اوصلك. عشان كده حقدت عليك و حصل اللي حصل.
يا مجنون انا ممكن بالجزمة انداس. و اتضرب من كل الناس و احرق نفسي بكاز و ما اغدرش في حبي الاول. انت حبي الاول يا شريف.
و انا ندمان جدا أن يومها رفضت و ما وافقت.
شريف : بتقصد ايه يا خووول. بص ياااض انا دكر. و يوميها كنت بجر رجلك عشان اعشرك. اوعك تفكر اني سالب زيك.
انا : شايف انت متسرع ازاي و احكامك كلها غلط.
انا قصدي اني ندمت و رفضت انك تنيكني.
يا ريتني وافقت و يا ريتك نكتني و اخدت لبنك و بقيت لبوتك. يا ريتك فتحت خرمي و عشرتني.
و ارجوك انا اسمي جيجي او ماجي زي ما انت عايز. بلاش اسم ماجد البلدي ده.
شريف : حاضر يا ماجي. انتي تؤمري.
وراك حاجة ده الوقت. اي رايك تيجي عندي اهلي مشيوا البلد و انا لوحدي في البيت حاليا.
انا : ولو كنت مشغول. انا افضالك.
و دخلنا البيت و مباشرة لغرفة شريف. و قبل ما يعمل اي حاجة. نزلت على ركبي. و نزلت الترنغ بتاعة.
و لقيت زبره واقف و كأنه مستني شفايفي.
و نزلت امص فيه زي البيبي الجعان المحروم من لبن بزاز امه.
فرتكت زبره مص و رضاعة لغاية ما نزل عسل زبره في بقي.
و وريته اني بلعت لبنه و كان مبسوط مني جدا.
و ارتحنا شوية و شربنا سجاير.
و اخد شفايفي يأكلها و يمص لساني و يسقيني رحيق ريقه العسل.
و زبه كان وقف تاني و بينزل عسل الشهوة بتاعته.
و انا سندت عالحيطة و قلتله يدخل زبره و ينيكني.
و كان عايز يحط زيت على زبره لكن انا. فضت و طلبت ينيكني بتفاف. عشان قلتله ان التفاف مفيد احيانا.
و ان النيك الناشف او التفاف بيريحني و بيبسطني اكتر.
و فضل اكتر من نص ساعة ينيكني لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
فضلنا نتقابل و نريح بعضنا يوميا.
و عرفت كيمو طبعا عشقي الابدي و حبيبي على حبي الاول شريف و كنا نعمل سكس جماعي مع بعض و احيانا كل يوم بعض.
و قبل الامتحانات الثانوية العامة بشهر. قعدنا انا و كيمو و شريف و عملنا معسكر عشان نشجع بعض و ندرس في بيت جدة شريف لانه كان فاضي.
و قضيناها دراسة و اكل و بيرة و حشيش و سكس.
و قدمنا امتحانات. و بشكل عجيب عملنا نتائج ممتازة. و دخلنا كلنا كلية الطب.
و انا حاليا دكتور سالب بولية.
و مبسوط جدا من اختصاصي عشان دايما بشوف حاجات حلوة في عيادتي.
و كيمو اختص طب *****. و شريف صيدله زي ابوه.
و انا لا زلت سالب لغاية د الوقت.
و لسا شكلي ناعم و ماعنديش شعر في جسمي..
و تغيرت زبرولوجيا. و بقيت فيزيولوحيا زي ما انا.
و في النهاية احب اشكر نفسي و اعلق لنفسي على القصص الحلوة اللي بكتبها بنفسي و بتعب فيها.
و بقول. شكرا يا انا و مستنين منك قصص جديدة و شكرا.




و
قصة حلوة
 
قصة روعة واحداثها مثيرة جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: مولب
الاسم ماجد
السن اكتر ما ١٦ سنة.
تحياتي لكل المثليين في المنتدى الجميل ده على اختلاف ميولهم.
سوالب. تبادل. و موجبين
انا اسمي ماجد. و من قبل ما اتناك بقى اسمي ماجي.
كنت مش قادر احدد هويتي الجنسية. و لا ميولي. و لا انا عايز ايه او بحب ايه.
عشان كده.
و بسبب الناس و البيئة و المحيطين حواليا بقيت سالب غصب عني.
ابتديت بالسوفت.
و انتهيت باني جربت و استمتعت بكل حاجة.
انا حاليا في المرحلة الثانوية.
يعني خلاااص زي ما ابويا بيقول. بقيت رااجل.
و لازم ادرس و اتعب عشان أحقق حلم ابويا و أخش كلية الطب. و اصير دكتور قد الدنيا.
و للأسف انا بكره الدراسة و بكره المدرسة. و كمان بكره فكرة اني ادرس الطب.
ما اقدرش اشوف الدم. و لا ااقدر اشوف انسان بيتالم.
و كان تفكيري محصور في حاجتين اتنين.
اول حاجة.
ادماني افلام السكس.
كان كل وقتي محصور في مشاهدة افلام السكس.
شفت افلام من كل الأنواع. و الأعمار و الجنسيات و الوضعيات.
و عشان أتجاوز مرحلة الملل. بقيت اشوف افلام المثليين. بنات مع بعضهم. و اولاد مع بعضهم يعني افلام سحاق و لواط.
إضافة لأفلام السكس العادية.
و ده طبعا كان له تأثير سلبي كبير جدا في دراستي. و لاحقا في ميولي.
و تاني حاجة
مع اني في ثانية ثانوي لكن لسا ما وصلتش مرحلة البلوغ. يعني زبري لسا ما بينزلش لبن. و دي كانت أكبر همومي و سبب معاناتي.
كان جسمي زي اي حد في عمري من الطول و الوزن.
لكن ما عنديش علامات البلوغ اللي بتظهر عند الاولاد.
جسمي و وششي ناعمين جدا مع وجه و مظهر طفولي.
ما فيش عندي شعر ابدا.
عندي شوية شعر ناعمين و متفرقين ظهروا حوالين زبري.
و وقتها كنت طاير من الفرح ان عندي شعر في زبري. و قررت أن مستحيل احلقه ابدا
للكن مافش شعر دقن و لا شنب. لا رجلين و لا ايدين.
و الغريبة ان بابا كان عادي جدا بالنسبة للموضوع ده.
و كمان كان يطمني ويقول إن هوي و إخوانه يعني عمومي كلهم. كانوا تماما زيي. بتاخر بلوغهم و ما فيش عندهم شعر في جسمهم.
و انها حالة وراثية عندنا في العيلة.
بس انا حالتي كانت زيادة شوية. لأن بالاضافة لذلك كان صوتي ناعم حبتين. و طيزي كبيرة شوية و مدورة.
و ينفس الوقت كان حجم زبري مناسب جدا بالنسبة لعمري.
و بيوقف جامد جدا. و بتهيج. و ببقا عايز انيك طوب الأرض. و كمان حجم بضاني كويسين. و طبيعيين.
لكن عبث. بضرب عشرات لغاية ما زبري يتهري و يوجعني. و ما فيش لبن.
بس بتنزل نقاط شهوة شفافة من دون لبن.
الحالة دي كانت تسبب ليا مشاكل كتيرة جدا و خصوصا في المدرسة.
كانوا كل صحابي و زمايلي بيتريقوا عليا. و يعملوا حركات وحشة معايا. على سبيل الهزار و اكتر حاجة في حصة الرياضة.
بس كان هزارهم تقيل ددمم و. مزعج بالنسبة ليا.
كانوا يتعمدوا يزنقوا فيا في الطابور.
و اللي يديني بعبوص.
و اللي يحك زبره في طيزي.
و اللي يقفش و يتغزل فيها.
واللي يخطف بوسة من خدردي او شفايفي.
و اللي يقول عني خول. و عايز ينيكني.
و اللي ينزل على ركبه في الاستراحة قدام الطلاب و يديني خاتم زواج زي ما يكون بيطلب ايدي.
و اكتر حاجة كانت تزعجني الاسم اللي اطلقوه عليا. و بقا كل الطلاب و الزملاء بيندهولي بالاسم ده.
انا اسمي الحقيقي ماجد. لكن اسمي بالمدرسة و بين الطلاب. و لاحقا في الشارع عندنا كان ماجي.
حقيقي مافش حده بيقولي ماجد.
الكل بيقولي يا ماجي.
حتى اغلب المدرسين. و الجيران في المنطقة عندنا.
و بقا عندي احساس ان ممكن اكون. مش ولد؟
و من كتر تداول الاسم ده بقيت احبه.
اه و ليه لااء انا ماجي.
انا مش ولد.
لو كنت ولد كان بتن عليا. و ندهوا باسمي الحقيقي.

و لكن بنفس الوقت كنت الاقي اهتمام شديد جدا من أصحابي و زمايلي و معارفي من الأولاد بس. حتى لو كنت في اي مكان عام. او في مطعم أو نادي او حديقة عامة.
كان الاولاد يهتموا فيا و ينتظروا نظرات كلها إعجاب و يحاولوا يتعرفوا عليا و يصاحبوني. و يحبوا يقعدوا معايا جدا.
عكس البنات. كنت أشعر أن نظراتهم فيها ازدراء و لما يشوفوني يبعدوا عني و يتجنبوني.
و احيانا اشوف في نظراتهم و حركاتهم و تصرفهم معايا كره و قرف او نظرة دونية زي ما اكون عامل حاجة غلط و مش بعجبهم ابدا.
مع اني بشهادة كل اللي يعرفني. انا شخص لطيف جدا و رقيق و مرهف الاحساس و بحب كل الناس.
لكن اكتر حد كنت مقهور و مبضون منه كان شريف.
مع انه بيعجبني جدا. و بنجذب اليه. و نفسي يكون صاحبي وجاري و صديقي و اخويا من تاني
لكنه غلط معايا في حاجة.و يمكن انا اتسرعت معاه و اتصرفت غلط. لكن اللي حصل حصل. ما اقدرش ارجع بالزمن و اقبل اعمل اللي طلبه مني. و يا ريتني قبلت
شريف ساكن في الشارع عندنا. و حاليا بيتكلم عني كلام وحش لأي حد و بشكل عام. و هوا اللي اطلق عليا اسم ماجي.
انا عارف الولد ده بيكرهني ليه.
مع اني بشكل عام شخص مسالم. و عمري ما غلطت مع حد.
كان دايما قدام الناس بيقول انه بيكره الخولات و بقا يكذب و يقول عني خول و بتناك.
و انا و الللله كنت مش خول. بالعكس هوا عارف القصة دي تماما.
انا كنت بحب بنت خالتي نور. و ياما زبري وقف عليها.
و ياما رشقت زبري في شق طيزها.
و ياما دعكت كسها و نزلت شهوتها و قطعت صدرها و شفايفها مص.
لكن في الاخر زي ما قلتلكم عن البنات سابتني و اتهمتني اني خول. و ان كل الكل بيندهلي ماجي.و كل ده بسبب مظهري و الكلام الكذب اللي قاله شريف عني.
و فوق كده قالت اني مظهري أقرب للأنثى منه للدكر.
و مستحيل تحبني أو ترتبط بيا و انا بالشكل. لأنها عايزة تحب و تعشق و تتزوج فحل و دكر مش. حسب ما وصفتني اني ما افرقش عنها الا في قطعة اللحمة اللي بين رجليا.
و كانت تسألني ليه ولا مرة كنا مع بعض و نزلت لبني قدامها.
و ان نفسها مرة واحدة تشوفني بنزل و انتر اللبن بتاعي عليها.
مع انها بصراحة كانت تحبني و كانت تطلب تمص زبري و انزل في بقها و على صدرها او شفرات كسها او في طيزها. لكن للأسف مافش لبن.
و في النهاية قالت اني خول و سابتني.
لكني لا زلت بحب البنات. و بموت في الكس و ريحة الكس و ميه شهوة.
و نرجع لشريف.
شريف اكبر مني ب ٩ شهور.
شريف عنده ١٧ سنة.
كان صديقي المقرب. و بنحب بعضنا جدا.
و للأمانة هوا كان يعشقني.
شريف ولد حنطي على اسمر و ستايلش. شعره اسود كيرلي.
و فيه شبه رهيب جدا من المصارع احمد بغدودة. كوبي عنه.
و كان بيلعب حديد و جسمه رياضي و جميل جدا.
ابوه صيدلي و وضعهم المادي جيد جدا.
كان حجمه اكبر من حجمي. و زي اي ولد في سنه ظهرت عليه علامات الرجولة و الفحولة. من ظهور الشعر في كل جسمه. و صوته الرجولي الجهوري.
و قصه الحب اللي انقلبت لحقد و كره ليا من طرفه بسبب اني في يوم من أيام الصيف كنا انا و هوا في النادي و قضينا يومنا في بركة السباحة و رجعنا البيت عنده و كنا يوميها لوحدنا.
و كانت أجسامنا ناااار و ازبارنا وقفت من البنات و أجسام البنات و حركاتهم.
المهم قعدنا نشوف فلم سكس و لقيت شريف قرب مني و بوسنا بعض. و شريف قلع البوكسر بتاعه و طلب مني امص زبره.
انا رفضت طبعا.
احنا صح في بيننا هزار و بيشفشفني و يبوسني و يقفش في طيزي و ينيكني من فوق الهدوم. لكن ده هزار. و مش معنى انه يهزر معايا. يطلب مني امص زبره.
و مع كده و لاني بحبه و ما ارضاش يزعل مني.
نزلت و مصيت زبره شوية عشان يهدى.
لكن للأسف. اتهيج اكتر. و هجم عليا عايز يقلعني و يدخل زبره في طيزي و ينيكني. و انا رفضت.
بعدين طلب بس يحط زبره في شق طيزي و يحكه في الخرم لغاية ما ينزل. و كمان رفضت و قمت عايز اسيبه و امشي.
و في الاخر طلب مني نتبادل انا و هوا و ان انا انيكه شوية. و هوا ينيكني.
و عشان يطمني. نام على بطنه و كانت طيزه قبالي و طلب مني انيكه.
و بعدها هوا ينيكني.
و برضه رفضت. انا مش ممكن ااقبل اعمل كده معاه او مع غيره.
و ترجيته و بست ايده بلاش نعمل كده.
و اننا أصحاب و جيران.
و اني اساسا مش خول عشان ااقبل انيكه او ينيكني.
و قمت و اعتذرت منه و عايز امشي.
و هوا اعتبر رفضي اهانة في حقه و اتعصب مني و شتمني و طردني.
و اعتقد انه بسبب غبائه افتكر اني ممكن ااقول لاصحابي ع اللي حصل بيننا. و افضحه لا سمح الللله.
و للأسف اخد خطوة استباقية و قال عني حاجات ما حصلتش.
نشر خبر بين كل أصحابنا اني انا كنت عنده في البيت. و اغريته و و قلعت هدومي و بوست ايده ومصيت زبره.
و بعد كده طلبت منه ينيكني.
لكنه اتفاجيء و رفض طلب مني اخرج من بيته.
و بعد يومين لقيت كل أصحابنا بيبصولي بنظرات غريبة و بيقولوا عني خول و متناك و بيندهولي جيجي المتناكة.
و من يومها انقطعت علاقتنا و للأسف انقلب ضدي و بقا يكرهني و بقيت بالنسبة له عدوه اللدود.
و. كان دايما لما يشوفني. يرمي كلام وحش عني و بيدايقني.
و في يوم كنت في الاستراحة مع زمايلي و واحد منهم جه من ورايا و حضني من الخلف و زق زبره في طيزي. و كان شريف واقف مع أصحابه. و طبعا شاف الموقف ده.
و لقيته بينده بصوت عالي.
شريف : انت يا زبالة يا خول. تفووووووو عليك يا مقرف يابن المتناكة.
و كان بيبص عليا و ماسك الموبايل بتاعه بايده.
انا الدم وصل لنافوخي و قربت منه و قلتله.
انا : انت بتكرهني ليه يا شريف. و افرض اني خول بجد. برضه ما يصحش تكلمني بالطريقة دي قدام اصحابي.
لقيته بيعمل نفسه مش فاهم انا بقول ايه و انه بيتكلم عالموبايل. و قال.
شريف : لحظة يا فوفو خليك معايا شوية.
(قال يعني بيكلم حد غيري).
و كمل كلامه.
عفوا. و مين قال اني بكلمك يا ماجي. و لا انت سمعت كلمة خول و افتكرت اني بكلمك انت.
بعدين ما تنشف شوية و تكلمني زي الرجالة. عيب عليك. ده انت حتى صوتك عورة.
شوف ياض. انا بكلم واحد صاحبي عالتلفون زي ما انت شايف.
و صاحبي ده خووول ابن وسخة بيتناك و طيزه مفتوحة. و بيمص ازبار كمان.
و بعدين انا مش فاهم.
كل ما حد ينده يا خول او يا متناك انت بترد عليه.
هو انت خول و متناك و لا ايه.
و يا اللله غور من هنا لأني مش ناقصك. و انا اصلا ما يشرفنيش اكلمك.
و نصيحة لما تشوفني حاول تبعد عني لانك اذا استفزتني او عصبتني انا ممكن اضربك و اهينك و اذلك.
انا : حرام عليك يا شريف. احنا برضه جيران و من حي واحد. و انا و اللله بحترمك و بحبك.
شريف : حبك برص. انت ما بتفهمش. بقولك ابعد عني يا خووول انا بقرف منكم و بكرهكم. يا الللله غور من هنا.
و زقني بايده.
انا سكتت و بصيت في عينيه بستعطفه عشان يسكت و دمعتي نزلت غصب عني و مشيت.
و انا سامعه بقول.
شريف : مش فاهم ده خول او شيميل. لازم الإدارة تطرده من المدرسة.
كنت مكسور. و مقهور. ليه كده يا رب. انا عملت ايه حتى اتبهدل بالشكل ده.
يا ريت وافقت انيكه و ينيكني و عشتش الموقف ده.
معب ل انا شيميل زي ما بيقول و عشان كده ما اقدرتش انيكه.
أو عندي نقص رجولة.
و كنت بكلم نفسي. و أحاول افهم ايه يعني شيميل. و ايه الفرق بين الخول و الشيميل
معقول انا شيميل. و انا و أهلي مش فاهمين.
و جريت عالبيت و دخلت النت اشوف ايه هيا الشيميل. و ايه هوا الخول.
لكن انا ولد. و عندي زبر. و زبري كبير.
و انا ميولي للبنات.
و عندي تجارب ولو انها محصورة مع نور بنت خالتي.
انا صح ناعم شوية و تأخر بلوغي.
لكن بابا قال ان الحالة دي موجودة في عيلتنا.
و الدليل صور ابويا لما كان في عمري كان ناعم. و برضه أعمامي زيه.
لكنهم كلهم متزوجين حاليا و مخلفين و عندهم عيال. يعني رجالة.
و كانت الأفكار بتاخدني و تجيبني. و لقيت نفسي بدخل مواقع سكس و بعمل سيرش و بختار الشيميلات.
و مش عارف ليه حسيت اني فعلا شيميل.
انا اساسا ناعم زي البنات. يمكن لو شعري طويل و لبست برا و ملابس بنات و خرجت في الشارع مستحيل حد يعرف اني ولد.
لكن في الأفلام الشيميل بتتناك و بنفس الوقت بتنيك. و عندها بضان. و بتنزل لبن. يعني الشيميل راجل.
طيب طالما انا راجل ليه رفضت انيك شريف.
و لو انا خول ليه ما وافقت انه ينيكني.
فضلت افكر و نفسي افهم انا ايه لغاية ما نمت من كتر التفكير.
و مع مرور الوقت كبرت في دماغي فكرة ان انا شيميل مش ولد.
و لاحظت بعد فترة ان صدري كبر شوية زغيرين يا دوب لاحظتهم. و تحديدا مش صدري كله. يعني مش زي البنات لكن المنطقة حول حلماتي كانت منفوخة شوية وحلماتي واقفة و باينة شوية وكانت أكبر من أي ولد في سني. مع اني نحيف و وزني لا يتجاوز ال ٥٨ كيلو غرام
و موضوع حلمات صدري ده خلاني اتعب اكتر.و افكر و احتار اكتر و اكتر.
و كان تأثير الأفكار دي اني اهملت دروسي جدا و كنت مش بذاكر ابدا.
و بعد فترة جاني استدعاء ولي أمري لان درجاتي كانت سيئة في الرياضيات و العلوم مع اني كنت من الطلاب المتفوقين في المدرسة رغم اني ما بذاكرش ابدا.
و انا قرفت المدرسة و كرهت الدراسة اكتر بسبب شريف.
و طبعا بابا اتعصب عليا. و شال الكمبيومن غرفتي.
و قرر ينقل أوراقي لمدرسة تانية و الطلاب فيها متفوقين.
و اقترح عليا اخد دروس تقوية خصوصي في الرياضيات.
و بالفعل انتقلت الى مدرسة ابعد شوية لكنها بالفعل طلابها متفوقين اكتر. و الأساتذة واخدين بالهم من الطلاب اكتر.
و لحسن الحظ اندمجت مع الطلاب الذكور بسرعة. و اغلبهم حبوني و صاحبوني وبقوا أصدقاء مميزين جدا عكس البنات.
كانوا يبعدوا عني.
و مع الوقت بقيت بكره البنات و انا كمان و بتجاهلهم و ابعد عنهم
و اعتقد بقيت اغير منهم لاني اصلا كنت احس انهم يغيروا مني.
و طبيعي مع الوقت صار اصحابي يهزروا معايا. في كل حاجة.
و زي اي أصحاب كان في لمسات و قبلات و بعابيص و زنق. و شفشفة في الحمامات.
لكن مع الوقت حسيت ان ده شيئ عادي.
و بقيت بحب الهزار معهم جدا. بحب اي حد يبعبصني و يحضني من ورا و يرشق زبره في طيزي و يسمعني كلام حلو.
و بقيت مدمن للشفشفة. بحب ابوس و اتباس من الشفة اوي.
يمكن لاني بشكل عام كنت اشفشف بنت خالتي نور من و احنا زغيرين. و بعد ما تركتني ما لقيتش اي بنت اشفشفها.
عشان كده كنت ما اعترضش ابدا. إذا في زميل او صاحب طلب يبوسني و ابوسه و نقطع شفايف بعضنا.
بالعكس. كنت انا اطلب منهم نشفشف بعض.
و من بين اصحابي في المدرسة الجديدة كان في طالب عنده كمان ١٧ سنة. و اسمه كمال (كيمو).
كان كمال اساسا من اسوان و مقيمين في القاهرة. عشان ابوه دكتور مسالك بولية في جامعة القاهرة.
كمال شاب اسمر غامق اللي يشوفه يعتقد انه من السودان. لكنه مصري و بجد سماره يجنن و فشخ جدا و بجد كنت اشوفه ولد مز اوي و دكر جامد.و مؤدب و كان بيحبني جدا و بيحب يهزر و يقعد معايا.
و كنت طلبت اناديه كيمو. و وافق بشرط انه يناديني جيجي.
و كان زارني في البيت عدة مرات و بابا اتعرف عليه و أعجب فيه و طلب منه ياخد باله مني و يساعدني في الدراسة.
لانه كان طالب متفوق في كل المواد.
و طبعا تطورت علاقتي مع مجدي و بقينا صحاب و اخوات. و يزورني في البيت و انا اروحله بيته. و ندرس و نهزر مع بعض.
و في يوم كنت مش فاهم درس في الرياضيات. و اتصلت معاه و طلبت منه يجيني البيت و يشرحلي الدرس لاني مش فاهمه.
انا : ازاييك يا كيمو. عامل ايه يا حبيبي. ممكن لو مافيهاش ازعاج تجيني البيت نتغدى مع بعض و تشرحلي اخر درس الرياضيات.
صدقني يا كيمو مش فاهم حاجة ابدا.
كيمو : الدرس بسيط جدا يا جيجي مش محتاج شرح اصلا. و مع ذلك من عنيا التنين.
لكن بابا اخد اجازة و نزل اسوان مع ماما و اختي. و حيقعدوا هناك اسبوع.
ايه رايك تجيني انت و هنكون لوحدنا و ممكن تاخد اذن من ابوك و تبات عندي و نعمل مراجعة للمقرر كله و ناخد راحتنا اكتر.
ده انا حاريحك عالاخر.
(مش عارف ليه مباشرة تفكيري راح ان ميمو عايز يعمل معايا سكس.و.كان دايما لما يهزر معايا و يعمل انه بينيكني كان يقول ان نفسه ينيكني بجد. و كمان ايه قصده يعني انه حايريحني. و بصراحة ما كانش عندي مانع. انا بعشق كيمو و بحبه جدا. كيمو كان يحترمني جدا قدام أصحابنا و ما يسمح لأي حد يغلط فيا )
و جاوبته مباشرة.
انا : و الللله فكره. خليك معايا اخد اذن بابا...................
كيمو. انا نص ساعة و اكون عندك. بابا قال مافش مشكلة طالما اننا بتراجع دروسنا. و ممكن انام يومين و تلاتة كمان.بس نخلص مقرر الرياضيات.
و خلال نص ساعة كنت عند كيمو و بخبط عليه.
و لقيت كيمو فتح الباب.و كان لابس بوكسر ستريتش و شادد على جسمه.
و كان مبسوط جدا. و لما دخلت لقيته قفل الباب بالمفتاح و حضني جااااامد و اخد شفايفي و قطعها مص و بوس.
و شعرت ان زبره شد شوية.
انا : كفايه هههههه كفاية يا علق مالك في ايه. للدرجة دي اشتقتلي.
اي اي طحنت عضام صدري. و قطعت شفايفي كفاية.
كيمو : طبعا اشتقتلك. مش انت جيجي حبيبي و لا ايه مش بتحبني تاني.
ي**** خش الحمام عشان تبرد جسمك شوية.
الحمام هناك الباب التاني عاليمين. اكون جهزت الاكل. ده انا واقع من الجوع.
و دخلت و اخدت دش. و وقفت ورا باب الحمام و ندهت كمال.
انا :كيمو ووو. يا كيمووووو. فينك يا ابني ما ترد عليا.
كيمو: اللللله. ايه الجمال ده. وششك احمر زي التفاح. و شفايفك متحمرطة.
انت كنت بتضرب عشره يا جيجي.
انا : ( من دون تفكير) لا تسعه و لا عشرة و ايه الفايدة اذا ما فش لبن اساسا.
كيمو : ازاي يعني؟
انا : قصدي لاااء ما ضربتش عشره لان بضاني نشفت خالص من اللبن. لاني كل الوقت بضرب عشرات.
كيمو : يا وسخة انتي. يا قمر يا حبيبة قلب كيمو. هاتي بوسة.لااااء من الشفايف العسل. مممووواااااااا.
عقبال حمام العرس.
ما تخرج يا ابني انت لسا واقف.
ورا الباب كده ليه.
انا : نسيت الشورت بتاعي و انا بالكلوت بس.
كيمو :و ايه المشكلة يعني مش فاهم.
انت خجلتي مني. ههههه ههههه اطمني يا جيجي. مش هاغتصببك. و لو عملتيلي اغراء و قلعت ملط كمان.
بعدين يا زبر انا اهو قدامك بالبوكسر.
و لو حبيت ممكنرااقلع و ااقعد ملط كمان.
احنا لوحدنا في البيت لوووووووحدناااا.
و لازم ناخد راحتنا. يا الللله الاكل جاهز.
و خرجت و لقيت كيمو بيبص عليا و بيصفر و ايده على زبره.
لكنه اتفاجئ جدا. لما شاف حلمات صدري واقفة شوية و لونها أحمر و اكبر من حلمات الاولاد.
و دخلنا الصالة و اكلنا و شربنا عصير.
و دخلنا غرفة كيمو عشان يشرحلي الدرس و نعمل جدول مراجعة للمقررات.
و بعد ساعتين قررنا ناخد استراحة.
كيمو : خش المطبخ و هات كانزتين بيرة من الثلاجة. انا عطشان اوي.
انا : بيرة. دي خمرة. لاااء حرام احنا كده نخش النار.
كيمو : قوم يا ابني بلاش هبل.
و هات معاك أكياس الشيبسي و المكسرات موجودين عالطاولة في المطبخ.
البيرة بتنضف الكلى و مفيدة جدا.
و قعدنا عالأرض جنب بعض و رجله لزقت في رجلي. و كان جسمه سخن جدا و منظرنا زي القهوة و اللبن. و شربنا البيرة و كان طعمها وحش جدا بس بشربها عشان ما يقول عني عيل. و كان كيمو يوكلني الشيبسي بايده. و اصابعه تلمس شفايفي من متأكد قاصد كده او من غير قصد.
و كيمو فتح الكمبيوتر و بيسألني.
كيمو : عايز تشوف ايه.
انا : انت اختارلنا حاجة على ذوقك.
كيمو : لقيته فتح فلم سكس بنت زي القمر لونها ابيض و كسها زهري و نضيف جدا.
مع ولد اسمر زي لون كيمو. و كان زبره كبير جدا. و قعد ينيكها لغاية ما نتر لبنه على صدرها و شفايفها.
و قام يشغل فلم جديد.
و كان زبر كيمو وقف و راس زبره باينه من البوكسر.
و قعد يشوف الفلم و يشرب بيرة. و دخل ايده جوا البوكسر عشان يدعك زبره.
و انا كنت سخنت جدا و زبري وقف زي العامود. و كنت بدعكه من فوق الكلوت بتاعي.
لقيت كيمو بينزل البوكسر بتاعه و بيمسك زبره اللي كان بالفعل شادد اوي و كبير و جميل و بيقولي. زي ما يكون بيهزر معايا.
كيمو : تعال يا جيجي مص زبري.
شايف زبري عامل ازاي و بيعيط و دموعه بتنزل. انا مش قادر بضاني حتنفجر. ريحني الللله يريحك.
انا : ( كنت بتكلم بهزار).
ما تلمي نفسك يا وسخة.
و انا زيك زبرري صحي كمان. قوم انت مص زبري.
كيمو : بص انا فعلا عاوز انزل لبني مش قادر.
و عندي اقتراح. ايه رايك ناخد وضعية 69 و نمص لبعضنا في نفس الوقت. و اللي بنزل قبل التاني يكون خسر الرهان. و ينفذ اي طلب بيطلبه منه.
انا : ( كنت واثق من نفسي لان لسا زبري ما بينزلش لبن).
انصحك يا كيمو بلاش. لأنك هتخسر.
كيمو : ههههه ده انت عبيط يا ابني و مش عارف انت بتتحدى مين. انا عندي قدرة انزل لبني وقت ما انا عايز.
انا فعلا كنت سخنت جدا و مش عارف ليه و لأول مرة في حياتي قلت اجرب طالما كمال حيعمل زيي بالذات و يمص زبري.
و كان في انجذاب غريب ناحية كمال.
جسمه كان بيغريني جدا. سماره كان سكسي. و كنت بالفعل عايز احضنه و أشعر بسخونة جسمة و اكل شفايفه.
لكن طبعا ما كانش عندي اي رغبة ان ينيكني او انيكه نيك كامل بمعنى الكلمة. كنت اعتقد انه يعمل معايا سوفت.
اصلا ما فكرتش بموضوع الهارد من أصله.
انا :طيب ممكن تغير الفلم و تختار من القائمة افلام اولاد بوضعية 69 و احنا نعمل زيهم.
و اختار فلم زي ما طلبت.
و اخدنا الوضعية.
كان زبره كبير. و راس زبره مفلطحة و كبيرة و ناعمة جدا زي الحرير.
و ريحة زبره تجنن. مغرية جدا و لذيذة. و زي ما كنت اشوف في الأفلام لحست رأس زبره و دخلته في بقي و هاتك يا مص.
و بنفس الوقت لقيته بيمص زبري و يلوكه و يحركه بلسانه السخن.
من الاخر شعور جميل و حلو بس ما سعرتش باي نشوة.
و بعد شوية لقيته بيلحس خرمي. لسانه كان يعمل دوائر حوالين خرمي.
مش ممكن شعرت بالراحة و حسيت خرمي بينبض و بيسخن اكتر من لسانه.
و انا برضع و باكل زبره بشراهة.
و فضلنا كده لغاية ما لقيته بيحاول يبعد شوية. لكن ما أعطاني إشارة واضحة انه حينزل لبنه.
و لقيت فجأة لبنه بينزل في بقي.
و طبعا خرجت زبره من بقى بسرعة.
و ما لحقش ابعد وششي لقيت لبنه بينزل على وششي و صدري و هوا ساب زبري. و كان بيترعش و يتاوه و يتلوى.
كيمو : ايه ده. يخرب بيتك. انت زبرك رصاص و اسمنت. انت ما عندكش احساس.
انا بتحكم في لبني جدا و باخره لكن مش كده.
انت ايه حكايتك يا صاحبي.
انا تعبت خلاااص قوم اضرب عشره عاوز اشوفك و انت بتنزل لبن.
انا : اولا عيب عليك تنزل لبنك في بقي من غير ما تديني إشارة. و على فكرة لبنك كان سخن و بلعت شوية لبن و كان طعمه مسكر و مش بطال.
و ما تشلش هم عشاني.
انا ما عنديش مشكلة ان انزل لبني.
انا كويس كده.
كيمو : كويس ايه يا خوول. هوا بكيفك.
انا عندي زيت. خد و ادعك زبرك انا بقولك عايز اشوف لبنك.
انا : ( بكيت غصب عني).
ارجوك يا كيمو مش عايزك كفاية بقا.
كيمو : اللله مالك ياجيجي انت بتعيط.
انا اسف حقك عليا. بس انت بتعيط ليه. انا زعلتك في حاجة؟
( و اخدني في حضنه و حط راسي في صدره و بيطبطب عليا و يلعب بشعري) و باسني و مسح دموعي.
اذا كان لاني نزلت لبني في بقك فأنا اسف و بعتذر منك. غصب عني و اللله.
و ما عنديش مانع تنزل لبنك في بقي.
انا : لااء انت ما لكش دعوة المشكلة عندي انا.
كيمو: مشكلة ايه كفاللله الشر.
انا : اوعدني ما تجبش سيرة لحد. و يكون سري في بير.
كيمو : اخس عليك. انا عمري ما اخونك او اغدر فيك سرك في بير مالوش قرار.
انا : من الاخر انا لسا ما بلغت. يعني مش عارف اقولك ايه.
انا لسا عيل و زبري ما بينزلش لبن. مع ان عندي اكتر من ١٦ سنة.
و فوق كده انت شايف و عارف صوتي الناعم زي البنات و جسمي اللي مافيهوش ولا شعره واحده.
و طبعا شفت بعينك لو بقيت تمص زبري للصبح ما بحسش الا في رعشة بسيطة و ما بينزلش اي لبن.
و فوق كده انا شفتك لما خرجت من الحمام انت بصيت على حلمات صدري و كنت مستغرب طبعا انها كبيرة و واقفة زي كأني بنت في أول مراحل بلوغها. انا خايف اكون شيميل يا كيمو هاااااا هاااااااا هاااااااا
كيمو : انت بتعيط ليه يا غبي.كبر دماغك و بلاش ازعل منك.
بص بقا يا شاطر.
انا من ناحية اني استغربت. حقيقي اه. حلمات صدرك مش طبيعية ابدا بالنسبة لولد في سنك.
و كان نفسي ارضعها و أكلها باسناني. مممممممم. و. جسمك النضيف ده مستعد الحسه من اصبع رجلك لغاية راسك.
ده انا بعشقك يا جيجي وبتخيلك و اضرب عشرات عليك.
لكن مين الغبي اللي قالك انك شيميل؟
و قلك انك عندك تأخر في البلوغ.
ده زبرك بالنسبة لسنك كويس جدا. يعني سنك عدى ١٦ سنة. و زبرك تقريبا ١٢ سنتي. اعتقد طوله كويس جدا.
و كمان لما يوقف بيكون زي الحديدة.
انا : بابا قالي ان دي حالة وراثية و شائعة في العيلة عندنا.
كيمو : و بابا بتاعك دكتور او بيشتغل ايه.
انا : لااء بابا عنده مكتب تخليص جمركي.
كيمو : طيب ازاي يشخص حالتك و هوا يعني مش بيفهم بالطب.
يا ريتك قلتلي من زمان. كنت ريحتك و طمنت قلبك.
انا : تريحني انا عارف انت بتقصد ايه طبعا.
لكن تطمني؟ ازاي يعني تطمني.
كيمو : انت عارف اخويا طلال طبعا.
انا : اه شفته مره جا المدرسة و اخدك. و ركبت معاه في عربية الشرطة.
كيمو :عليك نووووووور.
اخويا طلال من سنة تقريبا تعب شوية.
و كان مش قادر ينزل لبنه.
طبعا اخويا اكبر منك بكتير عنده حاليا ٢٨ سنة.
و انت عارف ان بابا دكتور في المسالك البولية.
و طبعا شخص حالته انها احتقان في البروستاتا. و عالجه و بقا زي الفل.
انا : و عالجه ازاي.
كيمو : انت موضوعك أسهل كتييير.
بابا كان يقول ان لو كان سن اخويا أصغر. يعني زي سنك ببساطة كان محتاج بس تدليك للبروستات مش اكتر.
و انت موضوعك بسيط جدا. محتاج تدليك للبروستاتة عشان عندك احتقان. و بس كده انت مكبر الموضوع كده ليه.
انا : بصراحة انا حقيقي بشعر ان في حاجة جوا طيزي بتدايقني. هيا البروستاتة دي تطلع ايه و م جودة فين.
و كمان اذا ابوك دكتور. انت ايه اللي بيفهمك بالمواضيع دي.
انت بتتريق عليا يا كيمو.
كيمو : اخس عليك. يا جيجي. يبدو انت مش عارف انا بحبك و بعشقك قد ايه.
انا مش ممكن اتريق او اكذب عليك ابدا.
بقولك انا بعشقك من اول لحظة شفتك فيها.
و عشان تتطمن. انا حاكلم بابا و انت بس تسمع الحوار و ما تتكلم خالص.
و مسك موبايله و اتصل مع ابوه و فتح السبيكر.
كيمو : ازاييك يا ابو سمرة. و ازاي ماما و الاهل كلهم. الحمد للللله عالسلامة.
عايزك تشد حيلك عشان ماما تجبلنا عيل جديد يملى البيت علينا.
شد حيلك يا أسد انت في أرضك و بين جمهورك. ههههه.
ابو كيمو: أخرس يا قليل الادب.
امك خلاااص انتهت مدة الصلاحية بتاعتها.
و لو عايز تشوف اخ جديد يملى عليك البيت. انا لازم اشوف غيرها و اتجوز عليها. هههههه طمني يا ابني اخبارك ايه.
كيمو : الحمد لله يا بابا.
و النبي يا بابا انا عايز اسالك سؤال طبي و من اختصاصك لو سمحت.
في واحد صاحبي اخوه عنده مشكله زي اللي حصلت مع اخويا طلال تماما.
لكن اخو صاحبي سنه أصغر من طلال.
تفتكر عنده ايه يا بابا.
ابو كيمو : يا ابني ما اقدرش اشخص الحالة كدة عالتلفون. لازم اشوفه و اعاينه و اكلمه. و اذا اضطر الموضوع نعمل تحاليل.
لكن عموما اغلب المشاكل دي سببها البروستاتة.
احيانا بيكون فيها احتقان شديد او عرضي و تحتاج تدليك عشان يخف الاحتقان.
و ممكن حبوب انتي بيوتك تعالج الاحتقان عامة.
كيمو: متشكر يا بابا انا تعبتك معايا.
ابو كيمو :لاااء مافش مشكلة يا حبيبي و خلي بالك من نفسك. مع السلامة.
كيمو : سمعتي يا شرموطة. قال شيميل قال.
انت كل موضوعك تدليك. و حتلاقي زبرك بينزل لبن زي اي راجل.
اصلا انا متأكد انك وصلت مرحلة البلوغ.
انا : طيب البروستاتة دي موجودة فين. و ازاي أدلكها البروستاتة دي.
كيمو : بصراحة الموضوع بسيط و معقد في نفس الوقت.
البروستاتة موجودة جوا طيزك. و لازم حاجة زي خابور يدخل في خرمك و. جوا طيزك و توصلها و تدلكها.
انا : خابور ايه و يدخل في خرمي ايه.
انا كده اتناك من خابور.
كيمو : هوا العلاج كده يا كيمو.
بص انا حاوضح الموضوع.
انت عارف القيح طبعا.
لما يكون عندك زي حبة و فيها قيح. ساعتها حتشعر في حرارة و ألم.
لكن لما تضغط الحبة. تلاقي القيح خرج. و تحس انك ارتحت و بسرعة الجرح يلم.
و موضوعك تماما زي كده.
انا : طيب انا موافق بس ازاي.
كيمو : بص يا جيجي.
انا عارف انك مش خول. و عمره ما حد دخل زبره في طيزك و ناكك.
و انت برضه عارف و متأكد ان انا كمان مش خول.
انا بعمل سوفت سكس معاك. بس دي مش خولنة. ده موضوع طبيعي بين كل الاولاد اللي في سننا.
لكن انت عارف اني بحبك موت.
عشان كده انا مستعد اعالجك و ادلك البروستاتة بتاعتك بزبري و نشوف النتيجة.
و مش حنخسر حاجة. و لو لا سمح اللله ما ارتحت.
بابا اول ما يرجع من اسوان يشوفك و يكشف عليك.
انا : يعني تنيكني و تدخل زبرك في طيزي.
كيمو : لو كنت انت موافق و كان ده بيريحك بس. و لو مش عايز زي ما قلتلك بابا يشوفك و يعالجك.
انا : لاااء انا موافق. قلي اعمل ايه د الوقت.
كيمو : ما تخافش يا حبيبي. اوعدك انك ترتاح و حتكون مبسوط جدا.
اول حاجة لازم تنضف خرمك.
و انا حاديك كريم مخدر لطيف تحط شوية منه بعد ما تنضف خرمك و سيب الباقي عليا.
انا : بص يا كيمو.
انا بحبك جدا و بثق فيك و في كل كلمة بتقولها. و انت اعمل اللي تشوفه في مصلحتي.
و دخلت نضفت طيزي و كانت اصلا نضيفة. و حطيت شوية كريم مخدر جوا خرمي.
و خرجت عند كيمو و لقيته عالسرير و كان قالع ملط و زبره شادد و عليه زيت و بيلمع.
و انا ارتميت جنب منه و سبت نفسي زي ما قالي.
لقيته قام و نام فوق مني. و اخد شفايفي في بقه. و باسني اكتر من ٥ دقايق. و كان زبره فوق بطني.
و نزل عند حلمات صدري. و اخدها كلها في بقه. و نصها و رضعها.
و حسيت ان روحي بتنسخب من جسمي.
مش معقول.
ايه ده.
احساس رهيب و ممتع.
اول مره اعيش الاحساس ده. كانت متعة. معقول مص الحلمات بيعمل متعة زي دي مع الاولاد؟
و غصب عني و بسبب فرط المتعة بقيت اتاوه و احرك جسمي. و كيمو يرضع و يمص اكتر. و اكتر.
و نزل يلحس بطني.
و راس زبري. و اخد كمية كريم باصبعه و دخله في فتحة طيزي.
و بنفس الوقت بيمص زبري.
و الغريبة اني كنت مبسوط جدا و حرارتي عالية و بتاوه زي الشراميط.
و كيمو كل شوية يزيد اصبع و يوسع خرمي.
و حقيقي ساعتها كنت عايز يدخل زبره و ينيكني.
انا : كيمو ارجوك عايزك تدخل زبرك و تنيكني انا مش قادر. انا مش عارف انت عملت فيا ايه. خصوصا لما رضعت حلماتي. نيكني يا كيمو. نيكني ارجوك.
و لقيت كيمو رفعني عند صدره. و مص حلماتي تاني.
و نزلني عشان اخد وضع العلاج. بقصد وضعية الدوغي.
و دعم خرمي شوية برأس زبره الكبير المفلطح.
و زق زبره بالراحة جوا خرمي و بنفس الوقت ايده بتلعب في زبري.
و ابتدا ينيكني و يسرع النيك شوية شوية.
لغاية ما بقا ينيكني بقوة و بسرعة.
كانت النيكة زي ما تكون طعنات سكين سريعة.
زبره بيطعن خرمي و يدخل بسرعة لغاية بضانه.
و يرجع يخرجه لغاية رأس زبره اللي صعب تخرج من خرمي لان رأس زبره كبير بشكل غريب. و يرجه يدخله تاني.
كنت أشعر أن رأس زبره بتدعك حاجة جوا بطني و الحاجة دي كانت بتهرشني جامد و عايزة حاجة تحكها و تريحها.
و كان زبر كيمو بيحكها جامد و يريحها و يريحني.
و كانت ايد كيمو ما سابت زبري ابدا.
بيدعك فيه كل الوقت.
و انا لا اراديا بقيت ازق طيزي و ارجع فيها للخلف عشان ميمو ينيكني ااقوىى و أعنف.
انا : اه اه اه اي مممممم اكتر. ممم اكتر اه اههه كيمو انا مبسوط جدا. نيكني يا كيمو.
اه هههههههههه اي اييييييييييييه مممممممم كيموووووو.
كيمووووووو. في حاجة غريبة في زبري.
كيمو ووووو انا خاايف ممممم اه ههههه كيموووووووو.
و فجأة و لأول مرة في حياتي شعرت في حاجة عايزة تخرج مني. جسمي ساخن جدا من حرارة النيك.
و الزبر ببخبط في لحم طيزي.
و راس الزبر بيحك و يضغط عمق بطني.
و لقيت جسمي بيترعش.
و رفعت جسمي. و بقا ضهري بيلمس صدر كيمو.
و ايد كيمو عند بطني. و الايد التانية بتدعم زبري
و رجعت براسي لورا و كيمو اخد شفايفي في بقه و مص لساني.
و فجأة زوومت. و خرجت مني اهااااات بصوت عالي و لقيت زبري انتفض. و بيرمي و ينتر لبن كتييير و كتيييير و كتييير.
كان اللبن يترمي في كل مكان
اللبن وصل الحيطة. و غرق الملايات.
و زبري لسا واقف و كيمو بيدعك فيه اكتر.
و زبري بيرمي لبن اكتر و اكتر.
كيمو : اي ده يا جيجي.
انا خايف. لبنك مش راضي يوقف.
انا : اه اهههه كمان دخل زبرك كمااان اه هههههه مش قادر.
و برضه و في نص ثانية لقيت كيمو نام فوقي عشان انام على بطني.
و كيمو فوق مني و بيترعش برضه. و حسيت بسخونية جوا خرمي و عرفت فورا ان كيمو نزل لبنه.
ياااااه.
النيك الزبر جوا طيزي كانت احلى و أمتع و الذ حاجة اختبرتها في حياتي.
انا عايز اتناك للأبد.
و فضل كيمو نايم فوق مني و زبره محشور في خرمي.
و بعد شويه حاول يقوم. بسبب ان رأس زبره كبيرة و لسا منفوخة. شعرت ان خرمي بيفتح جامد جدا.
و اول ما زبره خرج من خرمي حسيت زي نافورة بتخرج من خرمي. و بتوقع فوق الملايات.
كان لبن كيمو مخلوط مع شوية ددمم ممزوج مع سائل اصفر بيخرخر و ينزل من طيزي.
و حسيت كان في حجر كبير محشور جوا طيزي و بطني تقيل و نزل و خرج مني.
و لقينا الملاية غرقانة سوائل.
و كنت فرحان و مبسوط جدا من اللي حصل.
و كيمو كان يشعر بالفخر ان كلامه كان صح.
و قمنا و رمينا كل الملايات في بالزبالة لان فيها كمية لبن رهيييبة. كانت تحويش اكتر من ٤ سنين او اكتر.
و دخلنا الحمام و نضفنا نفسنا و عايزين ناكل تاني لأننا كنا جوعانين جدا.
و اكلنا و شربنا بيرة و كنت مبسوط جدا لدرجة اني بست كيمو من أصابع رجليه لغاية دماغه.
و قعدنا نتكلم.
انا : انت قلبي يا كينو انت حياتي انت نور عيوني انا بعشقك. انت ريحتني.
شفت ازاي رميت و نترت اللبن. كل ده بسببك. انت احلى دكتور في العالم مواااا مااااا.
انت طبيبي و عالجتني. انت حبيبي.
كيمو: يخرب بيت اهلك.
شفت كمية اللبن الرهيبة اللي نزلت منك.
ده انت كان عندك احتقان قديم جدا. و بضانك خزنت اللبن ده سنين.
شايف يا غبي لو ما اعترفت و كلمتني عن مشكلتك. يمكن كنت تموت.
و بعدين كفاية بوس و محن كفاية بقا انت خجلتني.
بعدين انا كل اللي عملته اني نكتك و فرمت طيزك. و عشرتك يا لبوة.
يااااه يا كيمو كانت احلى نيكة في حياتي.
زبري كان محشور حشر جوا خرمك. كنت مبسوط و متكيف اوي.
بص يا جيجي دي مش اول و آخر نيكة طبعا.
انا عايز انيكك كل يوم.
انا بحبك. عايز اتزوجك.
انا : و انا بحبك. و كل يوم تنيكني و تعشرني و انا تحت امرك و طيزي تحت منك و تحت أوامر زبرك.
كيمو : انا قلتلك اني ااقدر انزل مرتين من غير توقف.
قوم عايزك تمص زبري. انا عايز انزل في بقك.
بس لازم تشرب لبني اذا بتحبني بجد.
و لو ما شربته خازعل منك و مش هنيكك تاني.
انا : امرك يا حبيبي
و نزلت و مصيت زبر حبيبي كيمو الأسود.
و ريحته و نزل في بقي طبعا و تلذذت بطعم اللبن بتاعه و شربته كله لآخر نقطه.
و حضنا بعض و نمنا.
و من يومها بقيت بنزل لبن لما اضرب عشرة بشكل طبيعي.
لكن اغلب الأوقات كان كيمو ينيكني و لبني ينزل لوحده من غير ما المس زبري.
و بقيت اعشق الازبار و لبن الازبار.
و بقيت سالب و بحب اتناك في اي وقت و مع أي ولد مز سكسي يعجبني.
و اول واحد ناكني بعد كيمو كان شريف.
حتسألوني ازاي ناكني و احنا متخاصمين و هوا بيكرهني.
و الجواب.
في يوم صيفي حار كنت متواعد مع كيمو في بيتهم عشان ينيكني عنده في البيت لأن بيتهم كان فاضي.
و يومها كنت بقالي يومين مش متناك و كنت سخن خالص و عايز اشرب لبن. و اتعشر.
و للأسف لقيت طلال اخ كيمو مع زوجته وأولاده كانوا في زيارة مفاجئة.
و باظ مشروع النيك بتاعتي و رجعت البيت متدايق جدا و مش قادر عايز اتناك.
و لما وصلت اول الشارع بتاعنا لقيت شريف قاعد لوحده عند عتبة بيتهم.
و لما شافني تف في الأرض و هوا بيبص عليا.
و انا اتشجعت و رحت عنده.
انا : ازايك يا شريف عامل ايه.
شريف : وانت مال امك. عايز اتف عليك تاني.
انا : بص يا شريف. انا بحبك. و انت بتحبني.
و انا و انت عارفين انك ظلمتني.
وانا متأكد ان ضميرك بيعذبك بسبب الكلام اللي قلته عني.
بس انا مش زعلان منك عارف ليه يا شريف.
لاني بحبك. و انت اول انسان لمسني. وانا يومها مصتلك زبرك لاني بحبك و مش عايز تاخد على خاطرك مني.
و بلاش تتف عليا تاني. لأن التفافة احيانا وفي أوضاع معينة تكون مفيدة جدا.
شريف : (بيفكر في كلامه و ضميره بيعذبه).
و انا بحبك يا ماجد. سامحني. انا مش بس بحبك. انا بموت فيك.
و انا ظلمتك يوميها بس انت عارف. شعور الرفض صعب جدا و خصوصا معايا انا.
و يومها خفت ان يطلع منك كلام بالغلط و تفضحني و تغدر فيا عشان كده انا قلت كلام وحش عنك. و كنت بحبك و مش قادر اوصلك. عشان كده حقدت عليك و حصل اللي حصل.
يا مجنون انا ممكن بالجزمة انداس. و اتضرب من كل الناس و احرق نفسي بكاز و ما اغدرش في حبي الاول. انت حبي الاول يا شريف.
و انا ندمان جدا أن يومها رفضت و ما وافقت.
شريف : بتقصد ايه يا خووول. بص ياااض انا دكر. و يوميها كنت بجر رجلك عشان اعشرك. اوعك تفكر اني سالب زيك.
انا : شايف انت متسرع ازاي و احكامك كلها غلط.
انا قصدي اني ندمت و رفضت انك تنيكني.
يا ريتني وافقت و يا ريتك نكتني و اخدت لبنك و بقيت لبوتك. يا ريتك فتحت خرمي و عشرتني.
و ارجوك انا اسمي جيجي او ماجي زي ما انت عايز. بلاش اسم ماجد البلدي ده.
شريف : حاضر يا ماجي. انتي تؤمري.
وراك حاجة ده الوقت. اي رايك تيجي عندي اهلي مشيوا البلد و انا لوحدي في البيت حاليا.
انا : ولو كنت مشغول. انا افضالك.
و دخلنا البيت و مباشرة لغرفة شريف. و قبل ما يعمل اي حاجة. نزلت على ركبي. و نزلت الترنغ بتاعة.
و لقيت زبره واقف و كأنه مستني شفايفي.
و نزلت امص فيه زي البيبي الجعان المحروم من لبن بزاز امه.
فرتكت زبره مص و رضاعة لغاية ما نزل عسل زبره في بقي.
و وريته اني بلعت لبنه و كان مبسوط مني جدا.
و ارتحنا شوية و شربنا سجاير.
و اخد شفايفي يأكلها و يمص لساني و يسقيني رحيق ريقه العسل.
و زبه كان وقف تاني و بينزل عسل الشهوة بتاعته.
و انا سندت عالحيطة و قلتله يدخل زبره و ينيكني.
و كان عايز يحط زيت على زبره لكن انا. فضت و طلبت ينيكني بتفاف. عشان قلتله ان التفاف مفيد احيانا.
و ان النيك الناشف او التفاف بيريحني و بيبسطني اكتر.
و فضل اكتر من نص ساعة ينيكني لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
فضلنا نتقابل و نريح بعضنا يوميا.
و عرفت كيمو طبعا عشقي الابدي و حبيبي على حبي الاول شريف و كنا نعمل سكس جماعي مع بعض و احيانا كل يوم بعض.
و قبل الامتحانات الثانوية العامة بشهر. قعدنا انا و كيمو و شريف و عملنا معسكر عشان نشجع بعض و ندرس في بيت جدة شريف لانه كان فاضي.
و قضيناها دراسة و اكل و بيرة و حشيش و سكس.
و قدمنا امتحانات. و بشكل عجيب عملنا نتائج ممتازة. و دخلنا كلنا كلية الطب.
و انا حاليا دكتور سالب بولية.
و مبسوط جدا من اختصاصي عشان دايما بشوف حاجات حلوة في عيادتي.
و كيمو اختص طب *****. و شريف صيدله زي ابوه.
و انا لا زلت سالب لغاية د الوقت.
و لسا شكلي ناعم و ماعنديش شعر في جسمي..
و تغيرت زبرولوجيا. و بقيت فيزيولوحيا زي ما انا.
و في النهاية احب اشكر نفسي و اعلق لنفسي على القصص الحلوة اللي بكتبها بنفسي و بتعب فيها.
و بقول. شكرا يا انا و مستنين منك قصص جديدة و شكرا.




و
حلوة وفيها أفكار جديدة
 
  • عجبني
التفاعلات: مولب
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
فكرة القصة جديدة وحلوة ، تحياتي 🎩
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo
قصة روعة استمر ❤️
 
الاسم ماجد
السن اكتر ما ١٦ سنة.
تحياتي لكل المثليين في المنتدى الجميل ده على اختلاف ميولهم.
سوالب. تبادل. و موجبين
انا اسمي ماجد. و من قبل ما اتناك بقى اسمي ماجي.
كنت مش قادر احدد هويتي الجنسية. و لا ميولي. و لا انا عايز ايه او بحب ايه.
عشان كده.
و بسبب الناس و البيئة و المحيطين حواليا بقيت سالب غصب عني.
ابتديت بالسوفت.
و انتهيت باني جربت و استمتعت بكل حاجة.
انا حاليا في المرحلة الثانوية.
يعني خلاااص زي ما ابويا بيقول. بقيت رااجل.
و لازم ادرس و اتعب عشان أحقق حلم ابويا و أخش كلية الطب. و اصير دكتور قد الدنيا.
و للأسف انا بكره الدراسة و بكره المدرسة. و كمان بكره فكرة اني ادرس الطب.
ما اقدرش اشوف الدم. و لا ااقدر اشوف انسان بيتالم.
و كان تفكيري محصور في حاجتين اتنين.
اول حاجة.
ادماني افلام السكس.
كان كل وقتي محصور في مشاهدة افلام السكس.
شفت افلام من كل الأنواع. و الأعمار و الجنسيات و الوضعيات.
و عشان أتجاوز مرحلة الملل. بقيت اشوف افلام المثليين. بنات مع بعضهم. و اولاد مع بعضهم يعني افلام سحاق و لواط.
إضافة لأفلام السكس العادية.
و ده طبعا كان له تأثير سلبي كبير جدا في دراستي. و لاحقا في ميولي.
و تاني حاجة
مع اني في ثانية ثانوي لكن لسا ما وصلتش مرحلة البلوغ. يعني زبري لسا ما بينزلش لبن. و دي كانت أكبر همومي و سبب معاناتي.
كان جسمي زي اي حد في عمري من الطول و الوزن.
لكن ما عنديش علامات البلوغ اللي بتظهر عند الاولاد.
جسمي و وششي ناعمين جدا مع وجه و مظهر طفولي.
ما فيش عندي شعر ابدا.
عندي شوية شعر ناعمين و متفرقين ظهروا حوالين زبري.
و وقتها كنت طاير من الفرح ان عندي شعر في زبري. و قررت أن مستحيل احلقه ابدا
للكن مافش شعر دقن و لا شنب. لا رجلين و لا ايدين.
و الغريبة ان بابا كان عادي جدا بالنسبة للموضوع ده.
و كمان كان يطمني ويقول إن هوي و إخوانه يعني عمومي كلهم. كانوا تماما زيي. بتاخر بلوغهم و ما فيش عندهم شعر في جسمهم.
و انها حالة وراثية عندنا في العيلة.
بس انا حالتي كانت زيادة شوية. لأن بالاضافة لذلك كان صوتي ناعم حبتين. و طيزي كبيرة شوية و مدورة.
و ينفس الوقت كان حجم زبري مناسب جدا بالنسبة لعمري.
و بيوقف جامد جدا. و بتهيج. و ببقا عايز انيك طوب الأرض. و كمان حجم بضاني كويسين. و طبيعيين.
لكن عبث. بضرب عشرات لغاية ما زبري يتهري و يوجعني. و ما فيش لبن.
بس بتنزل نقاط شهوة شفافة من دون لبن.
الحالة دي كانت تسبب ليا مشاكل كتيرة جدا و خصوصا في المدرسة.
كانوا كل صحابي و زمايلي بيتريقوا عليا. و يعملوا حركات وحشة معايا. على سبيل الهزار و اكتر حاجة في حصة الرياضة.
بس كان هزارهم تقيل ددمم و. مزعج بالنسبة ليا.
كانوا يتعمدوا يزنقوا فيا في الطابور.
و اللي يديني بعبوص.
و اللي يحك زبره في طيزي.
و اللي يقفش و يتغزل فيها.
واللي يخطف بوسة من خدردي او شفايفي.
و اللي يقول عني خول. و عايز ينيكني.
و اللي ينزل على ركبه في الاستراحة قدام الطلاب و يديني خاتم زواج زي ما يكون بيطلب ايدي.
و اكتر حاجة كانت تزعجني الاسم اللي اطلقوه عليا. و بقا كل الطلاب و الزملاء بيندهولي بالاسم ده.
انا اسمي الحقيقي ماجد. لكن اسمي بالمدرسة و بين الطلاب. و لاحقا في الشارع عندنا كان ماجي.
حقيقي مافش حده بيقولي ماجد.
الكل بيقولي يا ماجي.
حتى اغلب المدرسين. و الجيران في المنطقة عندنا.
و بقا عندي احساس ان ممكن اكون. مش ولد؟
و من كتر تداول الاسم ده بقيت احبه.
اه و ليه لااء انا ماجي.
انا مش ولد.
لو كنت ولد كان بتن عليا. و ندهوا باسمي الحقيقي.

و لكن بنفس الوقت كنت الاقي اهتمام شديد جدا من أصحابي و زمايلي و معارفي من الأولاد بس. حتى لو كنت في اي مكان عام. او في مطعم أو نادي او حديقة عامة.
كان الاولاد يهتموا فيا و ينتظروا نظرات كلها إعجاب و يحاولوا يتعرفوا عليا و يصاحبوني. و يحبوا يقعدوا معايا جدا.
عكس البنات. كنت أشعر أن نظراتهم فيها ازدراء و لما يشوفوني يبعدوا عني و يتجنبوني.
و احيانا اشوف في نظراتهم و حركاتهم و تصرفهم معايا كره و قرف او نظرة دونية زي ما اكون عامل حاجة غلط و مش بعجبهم ابدا.
مع اني بشهادة كل اللي يعرفني. انا شخص لطيف جدا و رقيق و مرهف الاحساس و بحب كل الناس.
لكن اكتر حد كنت مقهور و مبضون منه كان شريف.
مع انه بيعجبني جدا. و بنجذب اليه. و نفسي يكون صاحبي وجاري و صديقي و اخويا من تاني
لكنه غلط معايا في حاجة.و يمكن انا اتسرعت معاه و اتصرفت غلط. لكن اللي حصل حصل. ما اقدرش ارجع بالزمن و اقبل اعمل اللي طلبه مني. و يا ريتني قبلت
شريف ساكن في الشارع عندنا. و حاليا بيتكلم عني كلام وحش لأي حد و بشكل عام. و هوا اللي اطلق عليا اسم ماجي.
انا عارف الولد ده بيكرهني ليه.
مع اني بشكل عام شخص مسالم. و عمري ما غلطت مع حد.
كان دايما قدام الناس بيقول انه بيكره الخولات و بقا يكذب و يقول عني خول و بتناك.
و انا و الللله كنت مش خول. بالعكس هوا عارف القصة دي تماما.
انا كنت بحب بنت خالتي نور. و ياما زبري وقف عليها.
و ياما رشقت زبري في شق طيزها.
و ياما دعكت كسها و نزلت شهوتها و قطعت صدرها و شفايفها مص.
لكن في الاخر زي ما قلتلكم عن البنات سابتني و اتهمتني اني خول. و ان كل الكل بيندهلي ماجي.و كل ده بسبب مظهري و الكلام الكذب اللي قاله شريف عني.
و فوق كده قالت اني مظهري أقرب للأنثى منه للدكر.
و مستحيل تحبني أو ترتبط بيا و انا بالشكل. لأنها عايزة تحب و تعشق و تتزوج فحل و دكر مش. حسب ما وصفتني اني ما افرقش عنها الا في قطعة اللحمة اللي بين رجليا.
و كانت تسألني ليه ولا مرة كنا مع بعض و نزلت لبني قدامها.
و ان نفسها مرة واحدة تشوفني بنزل و انتر اللبن بتاعي عليها.
مع انها بصراحة كانت تحبني و كانت تطلب تمص زبري و انزل في بقها و على صدرها او شفرات كسها او في طيزها. لكن للأسف مافش لبن.
و في النهاية قالت اني خول و سابتني.
لكني لا زلت بحب البنات. و بموت في الكس و ريحة الكس و ميه شهوة.
و نرجع لشريف.
شريف اكبر مني ب ٩ شهور.
شريف عنده ١٧ سنة.
كان صديقي المقرب. و بنحب بعضنا جدا.
و للأمانة هوا كان يعشقني.
شريف ولد حنطي على اسمر و ستايلش. شعره اسود كيرلي.
و فيه شبه رهيب جدا من المصارع احمد بغدودة. كوبي عنه.
و كان بيلعب حديد و جسمه رياضي و جميل جدا.
ابوه صيدلي و وضعهم المادي جيد جدا.
كان حجمه اكبر من حجمي. و زي اي ولد في سنه ظهرت عليه علامات الرجولة و الفحولة. من ظهور الشعر في كل جسمه. و صوته الرجولي الجهوري.
و قصه الحب اللي انقلبت لحقد و كره ليا من طرفه بسبب اني في يوم من أيام الصيف كنا انا و هوا في النادي و قضينا يومنا في بركة السباحة و رجعنا البيت عنده و كنا يوميها لوحدنا.
و كانت أجسامنا ناااار و ازبارنا وقفت من البنات و أجسام البنات و حركاتهم.
المهم قعدنا نشوف فلم سكس و لقيت شريف قرب مني و بوسنا بعض. و شريف قلع البوكسر بتاعه و طلب مني امص زبره.
انا رفضت طبعا.
احنا صح في بيننا هزار و بيشفشفني و يبوسني و يقفش في طيزي و ينيكني من فوق الهدوم. لكن ده هزار. و مش معنى انه يهزر معايا. يطلب مني امص زبره.
و مع كده و لاني بحبه و ما ارضاش يزعل مني.
نزلت و مصيت زبره شوية عشان يهدى.
لكن للأسف. اتهيج اكتر. و هجم عليا عايز يقلعني و يدخل زبره في طيزي و ينيكني. و انا رفضت.
بعدين طلب بس يحط زبره في شق طيزي و يحكه في الخرم لغاية ما ينزل. و كمان رفضت و قمت عايز اسيبه و امشي.
و في الاخر طلب مني نتبادل انا و هوا و ان انا انيكه شوية. و هوا ينيكني.
و عشان يطمني. نام على بطنه و كانت طيزه قبالي و طلب مني انيكه.
و بعدها هوا ينيكني.
و برضه رفضت. انا مش ممكن ااقبل اعمل كده معاه او مع غيره.
و ترجيته و بست ايده بلاش نعمل كده.
و اننا أصحاب و جيران.
و اني اساسا مش خول عشان ااقبل انيكه او ينيكني.
و قمت و اعتذرت منه و عايز امشي.
و هوا اعتبر رفضي اهانة في حقه و اتعصب مني و شتمني و طردني.
و اعتقد انه بسبب غبائه افتكر اني ممكن ااقول لاصحابي ع اللي حصل بيننا. و افضحه لا سمح الللله.
و للأسف اخد خطوة استباقية و قال عني حاجات ما حصلتش.
نشر خبر بين كل أصحابنا اني انا كنت عنده في البيت. و اغريته و و قلعت هدومي و بوست ايده ومصيت زبره.
و بعد كده طلبت منه ينيكني.
لكنه اتفاجيء و رفض طلب مني اخرج من بيته.
و بعد يومين لقيت كل أصحابنا بيبصولي بنظرات غريبة و بيقولوا عني خول و متناك و بيندهولي جيجي المتناكة.
و من يومها انقطعت علاقتنا و للأسف انقلب ضدي و بقا يكرهني و بقيت بالنسبة له عدوه اللدود.
و. كان دايما لما يشوفني. يرمي كلام وحش عني و بيدايقني.
و في يوم كنت في الاستراحة مع زمايلي و واحد منهم جه من ورايا و حضني من الخلف و زق زبره في طيزي. و كان شريف واقف مع أصحابه. و طبعا شاف الموقف ده.
و لقيته بينده بصوت عالي.
شريف : انت يا زبالة يا خول. تفووووووو عليك يا مقرف يابن المتناكة.
و كان بيبص عليا و ماسك الموبايل بتاعه بايده.
انا الدم وصل لنافوخي و قربت منه و قلتله.
انا : انت بتكرهني ليه يا شريف. و افرض اني خول بجد. برضه ما يصحش تكلمني بالطريقة دي قدام اصحابي.
لقيته بيعمل نفسه مش فاهم انا بقول ايه و انه بيتكلم عالموبايل. و قال.
شريف : لحظة يا فوفو خليك معايا شوية.
(قال يعني بيكلم حد غيري).
و كمل كلامه.
عفوا. و مين قال اني بكلمك يا ماجي. و لا انت سمعت كلمة خول و افتكرت اني بكلمك انت.
بعدين ما تنشف شوية و تكلمني زي الرجالة. عيب عليك. ده انت حتى صوتك عورة.
شوف ياض. انا بكلم واحد صاحبي عالتلفون زي ما انت شايف.
و صاحبي ده خووول ابن وسخة بيتناك و طيزه مفتوحة. و بيمص ازبار كمان.
و بعدين انا مش فاهم.
كل ما حد ينده يا خول او يا متناك انت بترد عليه.
هو انت خول و متناك و لا ايه.
و يا اللله غور من هنا لأني مش ناقصك. و انا اصلا ما يشرفنيش اكلمك.
و نصيحة لما تشوفني حاول تبعد عني لانك اذا استفزتني او عصبتني انا ممكن اضربك و اهينك و اذلك.
انا : حرام عليك يا شريف. احنا برضه جيران و من حي واحد. و انا و اللله بحترمك و بحبك.
شريف : حبك برص. انت ما بتفهمش. بقولك ابعد عني يا خووول انا بقرف منكم و بكرهكم. يا الللله غور من هنا.
و زقني بايده.
انا سكتت و بصيت في عينيه بستعطفه عشان يسكت و دمعتي نزلت غصب عني و مشيت.
و انا سامعه بقول.
شريف : مش فاهم ده خول او شيميل. لازم الإدارة تطرده من المدرسة.
كنت مكسور. و مقهور. ليه كده يا رب. انا عملت ايه حتى اتبهدل بالشكل ده.
يا ريت وافقت انيكه و ينيكني و عشتش الموقف ده.
معب ل انا شيميل زي ما بيقول و عشان كده ما اقدرتش انيكه.
أو عندي نقص رجولة.
و كنت بكلم نفسي. و أحاول افهم ايه يعني شيميل. و ايه الفرق بين الخول و الشيميل
معقول انا شيميل. و انا و أهلي مش فاهمين.
و جريت عالبيت و دخلت النت اشوف ايه هيا الشيميل. و ايه هوا الخول.
لكن انا ولد. و عندي زبر. و زبري كبير.
و انا ميولي للبنات.
و عندي تجارب ولو انها محصورة مع نور بنت خالتي.
انا صح ناعم شوية و تأخر بلوغي.
لكن بابا قال ان الحالة دي موجودة في عيلتنا.
و الدليل صور ابويا لما كان في عمري كان ناعم. و برضه أعمامي زيه.
لكنهم كلهم متزوجين حاليا و مخلفين و عندهم عيال. يعني رجالة.
و كانت الأفكار بتاخدني و تجيبني. و لقيت نفسي بدخل مواقع سكس و بعمل سيرش و بختار الشيميلات.
و مش عارف ليه حسيت اني فعلا شيميل.
انا اساسا ناعم زي البنات. يمكن لو شعري طويل و لبست برا و ملابس بنات و خرجت في الشارع مستحيل حد يعرف اني ولد.
لكن في الأفلام الشيميل بتتناك و بنفس الوقت بتنيك. و عندها بضان. و بتنزل لبن. يعني الشيميل راجل.
طيب طالما انا راجل ليه رفضت انيك شريف.
و لو انا خول ليه ما وافقت انه ينيكني.
فضلت افكر و نفسي افهم انا ايه لغاية ما نمت من كتر التفكير.
و مع مرور الوقت كبرت في دماغي فكرة ان انا شيميل مش ولد.
و لاحظت بعد فترة ان صدري كبر شوية زغيرين يا دوب لاحظتهم. و تحديدا مش صدري كله. يعني مش زي البنات لكن المنطقة حول حلماتي كانت منفوخة شوية وحلماتي واقفة و باينة شوية وكانت أكبر من أي ولد في سني. مع اني نحيف و وزني لا يتجاوز ال ٥٨ كيلو غرام
و موضوع حلمات صدري ده خلاني اتعب اكتر.و افكر و احتار اكتر و اكتر.
و كان تأثير الأفكار دي اني اهملت دروسي جدا و كنت مش بذاكر ابدا.
و بعد فترة جاني استدعاء ولي أمري لان درجاتي كانت سيئة في الرياضيات و العلوم مع اني كنت من الطلاب المتفوقين في المدرسة رغم اني ما بذاكرش ابدا.
و انا قرفت المدرسة و كرهت الدراسة اكتر بسبب شريف.
و طبعا بابا اتعصب عليا. و شال الكمبيومن غرفتي.
و قرر ينقل أوراقي لمدرسة تانية و الطلاب فيها متفوقين.
و اقترح عليا اخد دروس تقوية خصوصي في الرياضيات.
و بالفعل انتقلت الى مدرسة ابعد شوية لكنها بالفعل طلابها متفوقين اكتر. و الأساتذة واخدين بالهم من الطلاب اكتر.
و لحسن الحظ اندمجت مع الطلاب الذكور بسرعة. و اغلبهم حبوني و صاحبوني وبقوا أصدقاء مميزين جدا عكس البنات.
كانوا يبعدوا عني.
و مع الوقت بقيت بكره البنات و انا كمان و بتجاهلهم و ابعد عنهم
و اعتقد بقيت اغير منهم لاني اصلا كنت احس انهم يغيروا مني.
و طبيعي مع الوقت صار اصحابي يهزروا معايا. في كل حاجة.
و زي اي أصحاب كان في لمسات و قبلات و بعابيص و زنق. و شفشفة في الحمامات.
لكن مع الوقت حسيت ان ده شيئ عادي.
و بقيت بحب الهزار معهم جدا. بحب اي حد يبعبصني و يحضني من ورا و يرشق زبره في طيزي و يسمعني كلام حلو.
و بقيت مدمن للشفشفة. بحب ابوس و اتباس من الشفة اوي.
يمكن لاني بشكل عام كنت اشفشف بنت خالتي نور من و احنا زغيرين. و بعد ما تركتني ما لقيتش اي بنت اشفشفها.
عشان كده كنت ما اعترضش ابدا. إذا في زميل او صاحب طلب يبوسني و ابوسه و نقطع شفايف بعضنا.
بالعكس. كنت انا اطلب منهم نشفشف بعض.
و من بين اصحابي في المدرسة الجديدة كان في طالب عنده كمان ١٧ سنة. و اسمه كمال (كيمو).
كان كمال اساسا من اسوان و مقيمين في القاهرة. عشان ابوه دكتور مسالك بولية في جامعة القاهرة.
كمال شاب اسمر غامق اللي يشوفه يعتقد انه من السودان. لكنه مصري و بجد سماره يجنن و فشخ جدا و بجد كنت اشوفه ولد مز اوي و دكر جامد.و مؤدب و كان بيحبني جدا و بيحب يهزر و يقعد معايا.
و كنت طلبت اناديه كيمو. و وافق بشرط انه يناديني جيجي.
و كان زارني في البيت عدة مرات و بابا اتعرف عليه و أعجب فيه و طلب منه ياخد باله مني و يساعدني في الدراسة.
لانه كان طالب متفوق في كل المواد.
و طبعا تطورت علاقتي مع مجدي و بقينا صحاب و اخوات. و يزورني في البيت و انا اروحله بيته. و ندرس و نهزر مع بعض.
و في يوم كنت مش فاهم درس في الرياضيات. و اتصلت معاه و طلبت منه يجيني البيت و يشرحلي الدرس لاني مش فاهمه.
انا : ازاييك يا كيمو. عامل ايه يا حبيبي. ممكن لو مافيهاش ازعاج تجيني البيت نتغدى مع بعض و تشرحلي اخر درس الرياضيات.
صدقني يا كيمو مش فاهم حاجة ابدا.
كيمو : الدرس بسيط جدا يا جيجي مش محتاج شرح اصلا. و مع ذلك من عنيا التنين.
لكن بابا اخد اجازة و نزل اسوان مع ماما و اختي. و حيقعدوا هناك اسبوع.
ايه رايك تجيني انت و هنكون لوحدنا و ممكن تاخد اذن من ابوك و تبات عندي و نعمل مراجعة للمقرر كله و ناخد راحتنا اكتر.
ده انا حاريحك عالاخر.
(مش عارف ليه مباشرة تفكيري راح ان ميمو عايز يعمل معايا سكس.و.كان دايما لما يهزر معايا و يعمل انه بينيكني كان يقول ان نفسه ينيكني بجد. و كمان ايه قصده يعني انه حايريحني. و بصراحة ما كانش عندي مانع. انا بعشق كيمو و بحبه جدا. كيمو كان يحترمني جدا قدام أصحابنا و ما يسمح لأي حد يغلط فيا )
و جاوبته مباشرة.
انا : و الللله فكره. خليك معايا اخد اذن بابا...................
كيمو. انا نص ساعة و اكون عندك. بابا قال مافش مشكلة طالما اننا بتراجع دروسنا. و ممكن انام يومين و تلاتة كمان.بس نخلص مقرر الرياضيات.
و خلال نص ساعة كنت عند كيمو و بخبط عليه.
و لقيت كيمو فتح الباب.و كان لابس بوكسر ستريتش و شادد على جسمه.
و كان مبسوط جدا. و لما دخلت لقيته قفل الباب بالمفتاح و حضني جااااامد و اخد شفايفي و قطعها مص و بوس.
و شعرت ان زبره شد شوية.
انا : كفايه هههههه كفاية يا علق مالك في ايه. للدرجة دي اشتقتلي.
اي اي طحنت عضام صدري. و قطعت شفايفي كفاية.
كيمو : طبعا اشتقتلك. مش انت جيجي حبيبي و لا ايه مش بتحبني تاني.
ي**** خش الحمام عشان تبرد جسمك شوية.
الحمام هناك الباب التاني عاليمين. اكون جهزت الاكل. ده انا واقع من الجوع.
و دخلت و اخدت دش. و وقفت ورا باب الحمام و ندهت كمال.
انا :كيمو ووو. يا كيمووووو. فينك يا ابني ما ترد عليا.
كيمو: اللللله. ايه الجمال ده. وششك احمر زي التفاح. و شفايفك متحمرطة.
انت كنت بتضرب عشره يا جيجي.
انا : ( من دون تفكير) لا تسعه و لا عشرة و ايه الفايدة اذا ما فش لبن اساسا.
كيمو : ازاي يعني؟
انا : قصدي لاااء ما ضربتش عشره لان بضاني نشفت خالص من اللبن. لاني كل الوقت بضرب عشرات.
كيمو : يا وسخة انتي. يا قمر يا حبيبة قلب كيمو. هاتي بوسة.لااااء من الشفايف العسل. مممووواااااااا.
عقبال حمام العرس.
ما تخرج يا ابني انت لسا واقف.
ورا الباب كده ليه.
انا : نسيت الشورت بتاعي و انا بالكلوت بس.
كيمو :و ايه المشكلة يعني مش فاهم.
انت خجلتي مني. ههههه ههههه اطمني يا جيجي. مش هاغتصببك. و لو عملتيلي اغراء و قلعت ملط كمان.
بعدين يا زبر انا اهو قدامك بالبوكسر.
و لو حبيت ممكنرااقلع و ااقعد ملط كمان.
احنا لوحدنا في البيت لوووووووحدناااا.
و لازم ناخد راحتنا. يا الللله الاكل جاهز.
و خرجت و لقيت كيمو بيبص عليا و بيصفر و ايده على زبره.
لكنه اتفاجئ جدا. لما شاف حلمات صدري واقفة شوية و لونها أحمر و اكبر من حلمات الاولاد.
و دخلنا الصالة و اكلنا و شربنا عصير.
و دخلنا غرفة كيمو عشان يشرحلي الدرس و نعمل جدول مراجعة للمقررات.
و بعد ساعتين قررنا ناخد استراحة.
كيمو : خش المطبخ و هات كانزتين بيرة من الثلاجة. انا عطشان اوي.
انا : بيرة. دي خمرة. لاااء حرام احنا كده نخش النار.
كيمو : قوم يا ابني بلاش هبل.
و هات معاك أكياس الشيبسي و المكسرات موجودين عالطاولة في المطبخ.
البيرة بتنضف الكلى و مفيدة جدا.
و قعدنا عالأرض جنب بعض و رجله لزقت في رجلي. و كان جسمه سخن جدا و منظرنا زي القهوة و اللبن. و شربنا البيرة و كان طعمها وحش جدا بس بشربها عشان ما يقول عني عيل. و كان كيمو يوكلني الشيبسي بايده. و اصابعه تلمس شفايفي من متأكد قاصد كده او من غير قصد.
و كيمو فتح الكمبيوتر و بيسألني.
كيمو : عايز تشوف ايه.
انا : انت اختارلنا حاجة على ذوقك.
كيمو : لقيته فتح فلم سكس بنت زي القمر لونها ابيض و كسها زهري و نضيف جدا.
مع ولد اسمر زي لون كيمو. و كان زبره كبير جدا. و قعد ينيكها لغاية ما نتر لبنه على صدرها و شفايفها.
و قام يشغل فلم جديد.
و كان زبر كيمو وقف و راس زبره باينه من البوكسر.
و قعد يشوف الفلم و يشرب بيرة. و دخل ايده جوا البوكسر عشان يدعك زبره.
و انا كنت سخنت جدا و زبري وقف زي العامود. و كنت بدعكه من فوق الكلوت بتاعي.
لقيت كيمو بينزل البوكسر بتاعه و بيمسك زبره اللي كان بالفعل شادد اوي و كبير و جميل و بيقولي. زي ما يكون بيهزر معايا.
كيمو : تعال يا جيجي مص زبري.
شايف زبري عامل ازاي و بيعيط و دموعه بتنزل. انا مش قادر بضاني حتنفجر. ريحني الللله يريحك.
انا : ( كنت بتكلم بهزار).
ما تلمي نفسك يا وسخة.
و انا زيك زبرري صحي كمان. قوم انت مص زبري.
كيمو : بص انا فعلا عاوز انزل لبني مش قادر.
و عندي اقتراح. ايه رايك ناخد وضعية 69 و نمص لبعضنا في نفس الوقت. و اللي بنزل قبل التاني يكون خسر الرهان. و ينفذ اي طلب بيطلبه منه.
انا : ( كنت واثق من نفسي لان لسا زبري ما بينزلش لبن).
انصحك يا كيمو بلاش. لأنك هتخسر.
كيمو : ههههه ده انت عبيط يا ابني و مش عارف انت بتتحدى مين. انا عندي قدرة انزل لبني وقت ما انا عايز.
انا فعلا كنت سخنت جدا و مش عارف ليه و لأول مرة في حياتي قلت اجرب طالما كمال حيعمل زيي بالذات و يمص زبري.
و كان في انجذاب غريب ناحية كمال.
جسمه كان بيغريني جدا. سماره كان سكسي. و كنت بالفعل عايز احضنه و أشعر بسخونة جسمة و اكل شفايفه.
لكن طبعا ما كانش عندي اي رغبة ان ينيكني او انيكه نيك كامل بمعنى الكلمة. كنت اعتقد انه يعمل معايا سوفت.
اصلا ما فكرتش بموضوع الهارد من أصله.
انا :طيب ممكن تغير الفلم و تختار من القائمة افلام اولاد بوضعية 69 و احنا نعمل زيهم.
و اختار فلم زي ما طلبت.
و اخدنا الوضعية.
كان زبره كبير. و راس زبره مفلطحة و كبيرة و ناعمة جدا زي الحرير.
و ريحة زبره تجنن. مغرية جدا و لذيذة. و زي ما كنت اشوف في الأفلام لحست رأس زبره و دخلته في بقي و هاتك يا مص.
و بنفس الوقت لقيته بيمص زبري و يلوكه و يحركه بلسانه السخن.
من الاخر شعور جميل و حلو بس ما سعرتش باي نشوة.
و بعد شوية لقيته بيلحس خرمي. لسانه كان يعمل دوائر حوالين خرمي.
مش ممكن شعرت بالراحة و حسيت خرمي بينبض و بيسخن اكتر من لسانه.
و انا برضع و باكل زبره بشراهة.
و فضلنا كده لغاية ما لقيته بيحاول يبعد شوية. لكن ما أعطاني إشارة واضحة انه حينزل لبنه.
و لقيت فجأة لبنه بينزل في بقي.
و طبعا خرجت زبره من بقى بسرعة.
و ما لحقش ابعد وششي لقيت لبنه بينزل على وششي و صدري و هوا ساب زبري. و كان بيترعش و يتاوه و يتلوى.
كيمو : ايه ده. يخرب بيتك. انت زبرك رصاص و اسمنت. انت ما عندكش احساس.
انا بتحكم في لبني جدا و باخره لكن مش كده.
انت ايه حكايتك يا صاحبي.
انا تعبت خلاااص قوم اضرب عشره عاوز اشوفك و انت بتنزل لبن.
انا : اولا عيب عليك تنزل لبنك في بقي من غير ما تديني إشارة. و على فكرة لبنك كان سخن و بلعت شوية لبن و كان طعمه مسكر و مش بطال.
و ما تشلش هم عشاني.
انا ما عنديش مشكلة ان انزل لبني.
انا كويس كده.
كيمو : كويس ايه يا خوول. هوا بكيفك.
انا عندي زيت. خد و ادعك زبرك انا بقولك عايز اشوف لبنك.
انا : ( بكيت غصب عني).
ارجوك يا كيمو مش عايزك كفاية بقا.
كيمو : اللله مالك ياجيجي انت بتعيط.
انا اسف حقك عليا. بس انت بتعيط ليه. انا زعلتك في حاجة؟
( و اخدني في حضنه و حط راسي في صدره و بيطبطب عليا و يلعب بشعري) و باسني و مسح دموعي.
اذا كان لاني نزلت لبني في بقك فأنا اسف و بعتذر منك. غصب عني و اللله.
و ما عنديش مانع تنزل لبنك في بقي.
انا : لااء انت ما لكش دعوة المشكلة عندي انا.
كيمو: مشكلة ايه كفاللله الشر.
انا : اوعدني ما تجبش سيرة لحد. و يكون سري في بير.
كيمو : اخس عليك. انا عمري ما اخونك او اغدر فيك سرك في بير مالوش قرار.
انا : من الاخر انا لسا ما بلغت. يعني مش عارف اقولك ايه.
انا لسا عيل و زبري ما بينزلش لبن. مع ان عندي اكتر من ١٦ سنة.
و فوق كده انت شايف و عارف صوتي الناعم زي البنات و جسمي اللي مافيهوش ولا شعره واحده.
و طبعا شفت بعينك لو بقيت تمص زبري للصبح ما بحسش الا في رعشة بسيطة و ما بينزلش اي لبن.
و فوق كده انا شفتك لما خرجت من الحمام انت بصيت على حلمات صدري و كنت مستغرب طبعا انها كبيرة و واقفة زي كأني بنت في أول مراحل بلوغها. انا خايف اكون شيميل يا كيمو هاااااا هاااااااا هاااااااا
كيمو : انت بتعيط ليه يا غبي.كبر دماغك و بلاش ازعل منك.
بص بقا يا شاطر.
انا من ناحية اني استغربت. حقيقي اه. حلمات صدرك مش طبيعية ابدا بالنسبة لولد في سنك.
و كان نفسي ارضعها و أكلها باسناني. مممممممم. و. جسمك النضيف ده مستعد الحسه من اصبع رجلك لغاية راسك.
ده انا بعشقك يا جيجي وبتخيلك و اضرب عشرات عليك.
لكن مين الغبي اللي قالك انك شيميل؟
و قلك انك عندك تأخر في البلوغ.
ده زبرك بالنسبة لسنك كويس جدا. يعني سنك عدى ١٦ سنة. و زبرك تقريبا ١٢ سنتي. اعتقد طوله كويس جدا.
و كمان لما يوقف بيكون زي الحديدة.
انا : بابا قالي ان دي حالة وراثية و شائعة في العيلة عندنا.
كيمو : و بابا بتاعك دكتور او بيشتغل ايه.
انا : لااء بابا عنده مكتب تخليص جمركي.
كيمو : طيب ازاي يشخص حالتك و هوا يعني مش بيفهم بالطب.
يا ريتك قلتلي من زمان. كنت ريحتك و طمنت قلبك.
انا : تريحني انا عارف انت بتقصد ايه طبعا.
لكن تطمني؟ ازاي يعني تطمني.
كيمو : انت عارف اخويا طلال طبعا.
انا : اه شفته مره جا المدرسة و اخدك. و ركبت معاه في عربية الشرطة.
كيمو :عليك نووووووور.
اخويا طلال من سنة تقريبا تعب شوية.
و كان مش قادر ينزل لبنه.
طبعا اخويا اكبر منك بكتير عنده حاليا ٢٨ سنة.
و انت عارف ان بابا دكتور في المسالك البولية.
و طبعا شخص حالته انها احتقان في البروستاتا. و عالجه و بقا زي الفل.
انا : و عالجه ازاي.
كيمو : انت موضوعك أسهل كتييير.
بابا كان يقول ان لو كان سن اخويا أصغر. يعني زي سنك ببساطة كان محتاج بس تدليك للبروستات مش اكتر.
و انت موضوعك بسيط جدا. محتاج تدليك للبروستاتة عشان عندك احتقان. و بس كده انت مكبر الموضوع كده ليه.
انا : بصراحة انا حقيقي بشعر ان في حاجة جوا طيزي بتدايقني. هيا البروستاتة دي تطلع ايه و م جودة فين.
و كمان اذا ابوك دكتور. انت ايه اللي بيفهمك بالمواضيع دي.
انت بتتريق عليا يا كيمو.
كيمو : اخس عليك. يا جيجي. يبدو انت مش عارف انا بحبك و بعشقك قد ايه.
انا مش ممكن اتريق او اكذب عليك ابدا.
بقولك انا بعشقك من اول لحظة شفتك فيها.
و عشان تتطمن. انا حاكلم بابا و انت بس تسمع الحوار و ما تتكلم خالص.
و مسك موبايله و اتصل مع ابوه و فتح السبيكر.
كيمو : ازاييك يا ابو سمرة. و ازاي ماما و الاهل كلهم. الحمد للللله عالسلامة.
عايزك تشد حيلك عشان ماما تجبلنا عيل جديد يملى البيت علينا.
شد حيلك يا أسد انت في أرضك و بين جمهورك. ههههه.
ابو كيمو: أخرس يا قليل الادب.
امك خلاااص انتهت مدة الصلاحية بتاعتها.
و لو عايز تشوف اخ جديد يملى عليك البيت. انا لازم اشوف غيرها و اتجوز عليها. هههههه طمني يا ابني اخبارك ايه.
كيمو : الحمد لله يا بابا.
و النبي يا بابا انا عايز اسالك سؤال طبي و من اختصاصك لو سمحت.
في واحد صاحبي اخوه عنده مشكله زي اللي حصلت مع اخويا طلال تماما.
لكن اخو صاحبي سنه أصغر من طلال.
تفتكر عنده ايه يا بابا.
ابو كيمو : يا ابني ما اقدرش اشخص الحالة كدة عالتلفون. لازم اشوفه و اعاينه و اكلمه. و اذا اضطر الموضوع نعمل تحاليل.
لكن عموما اغلب المشاكل دي سببها البروستاتة.
احيانا بيكون فيها احتقان شديد او عرضي و تحتاج تدليك عشان يخف الاحتقان.
و ممكن حبوب انتي بيوتك تعالج الاحتقان عامة.
كيمو: متشكر يا بابا انا تعبتك معايا.
ابو كيمو :لاااء مافش مشكلة يا حبيبي و خلي بالك من نفسك. مع السلامة.
كيمو : سمعتي يا شرموطة. قال شيميل قال.
انت كل موضوعك تدليك. و حتلاقي زبرك بينزل لبن زي اي راجل.
اصلا انا متأكد انك وصلت مرحلة البلوغ.
انا : طيب البروستاتة دي موجودة فين. و ازاي أدلكها البروستاتة دي.
كيمو : بصراحة الموضوع بسيط و معقد في نفس الوقت.
البروستاتة موجودة جوا طيزك. و لازم حاجة زي خابور يدخل في خرمك و. جوا طيزك و توصلها و تدلكها.
انا : خابور ايه و يدخل في خرمي ايه.
انا كده اتناك من خابور.
كيمو : هوا العلاج كده يا كيمو.
بص انا حاوضح الموضوع.
انت عارف القيح طبعا.
لما يكون عندك زي حبة و فيها قيح. ساعتها حتشعر في حرارة و ألم.
لكن لما تضغط الحبة. تلاقي القيح خرج. و تحس انك ارتحت و بسرعة الجرح يلم.
و موضوعك تماما زي كده.
انا : طيب انا موافق بس ازاي.
كيمو : بص يا جيجي.
انا عارف انك مش خول. و عمره ما حد دخل زبره في طيزك و ناكك.
و انت برضه عارف و متأكد ان انا كمان مش خول.
انا بعمل سوفت سكس معاك. بس دي مش خولنة. ده موضوع طبيعي بين كل الاولاد اللي في سننا.
لكن انت عارف اني بحبك موت.
عشان كده انا مستعد اعالجك و ادلك البروستاتة بتاعتك بزبري و نشوف النتيجة.
و مش حنخسر حاجة. و لو لا سمح اللله ما ارتحت.
بابا اول ما يرجع من اسوان يشوفك و يكشف عليك.
انا : يعني تنيكني و تدخل زبرك في طيزي.
كيمو : لو كنت انت موافق و كان ده بيريحك بس. و لو مش عايز زي ما قلتلك بابا يشوفك و يعالجك.
انا : لاااء انا موافق. قلي اعمل ايه د الوقت.
كيمو : ما تخافش يا حبيبي. اوعدك انك ترتاح و حتكون مبسوط جدا.
اول حاجة لازم تنضف خرمك.
و انا حاديك كريم مخدر لطيف تحط شوية منه بعد ما تنضف خرمك و سيب الباقي عليا.
انا : بص يا كيمو.
انا بحبك جدا و بثق فيك و في كل كلمة بتقولها. و انت اعمل اللي تشوفه في مصلحتي.
و دخلت نضفت طيزي و كانت اصلا نضيفة. و حطيت شوية كريم مخدر جوا خرمي.
و خرجت عند كيمو و لقيته عالسرير و كان قالع ملط و زبره شادد و عليه زيت و بيلمع.
و انا ارتميت جنب منه و سبت نفسي زي ما قالي.
لقيته قام و نام فوق مني. و اخد شفايفي في بقه. و باسني اكتر من ٥ دقايق. و كان زبره فوق بطني.
و نزل عند حلمات صدري. و اخدها كلها في بقه. و نصها و رضعها.
و حسيت ان روحي بتنسخب من جسمي.
مش معقول.
ايه ده.
احساس رهيب و ممتع.
اول مره اعيش الاحساس ده. كانت متعة. معقول مص الحلمات بيعمل متعة زي دي مع الاولاد؟
و غصب عني و بسبب فرط المتعة بقيت اتاوه و احرك جسمي. و كيمو يرضع و يمص اكتر. و اكتر.
و نزل يلحس بطني.
و راس زبري. و اخد كمية كريم باصبعه و دخله في فتحة طيزي.
و بنفس الوقت بيمص زبري.
و الغريبة اني كنت مبسوط جدا و حرارتي عالية و بتاوه زي الشراميط.
و كيمو كل شوية يزيد اصبع و يوسع خرمي.
و حقيقي ساعتها كنت عايز يدخل زبره و ينيكني.
انا : كيمو ارجوك عايزك تدخل زبرك و تنيكني انا مش قادر. انا مش عارف انت عملت فيا ايه. خصوصا لما رضعت حلماتي. نيكني يا كيمو. نيكني ارجوك.
و لقيت كيمو رفعني عند صدره. و مص حلماتي تاني.
و نزلني عشان اخد وضع العلاج. بقصد وضعية الدوغي.
و دعم خرمي شوية برأس زبره الكبير المفلطح.
و زق زبره بالراحة جوا خرمي و بنفس الوقت ايده بتلعب في زبري.
و ابتدا ينيكني و يسرع النيك شوية شوية.
لغاية ما بقا ينيكني بقوة و بسرعة.
كانت النيكة زي ما تكون طعنات سكين سريعة.
زبره بيطعن خرمي و يدخل بسرعة لغاية بضانه.
و يرجع يخرجه لغاية رأس زبره اللي صعب تخرج من خرمي لان رأس زبره كبير بشكل غريب. و يرجه يدخله تاني.
كنت أشعر أن رأس زبره بتدعك حاجة جوا بطني و الحاجة دي كانت بتهرشني جامد و عايزة حاجة تحكها و تريحها.
و كان زبر كيمو بيحكها جامد و يريحها و يريحني.
و كانت ايد كيمو ما سابت زبري ابدا.
بيدعك فيه كل الوقت.
و انا لا اراديا بقيت ازق طيزي و ارجع فيها للخلف عشان ميمو ينيكني ااقوىى و أعنف.
انا : اه اه اه اي مممممم اكتر. ممم اكتر اه اههه كيمو انا مبسوط جدا. نيكني يا كيمو.
اه هههههههههه اي اييييييييييييه مممممممم كيموووووو.
كيمووووووو. في حاجة غريبة في زبري.
كيمو ووووو انا خاايف ممممم اه ههههه كيموووووووو.
و فجأة و لأول مرة في حياتي شعرت في حاجة عايزة تخرج مني. جسمي ساخن جدا من حرارة النيك.
و الزبر ببخبط في لحم طيزي.
و راس الزبر بيحك و يضغط عمق بطني.
و لقيت جسمي بيترعش.
و رفعت جسمي. و بقا ضهري بيلمس صدر كيمو.
و ايد كيمو عند بطني. و الايد التانية بتدعم زبري
و رجعت براسي لورا و كيمو اخد شفايفي في بقه و مص لساني.
و فجأة زوومت. و خرجت مني اهااااات بصوت عالي و لقيت زبري انتفض. و بيرمي و ينتر لبن كتييير و كتيييير و كتييير.
كان اللبن يترمي في كل مكان
اللبن وصل الحيطة. و غرق الملايات.
و زبري لسا واقف و كيمو بيدعك فيه اكتر.
و زبري بيرمي لبن اكتر و اكتر.
كيمو : اي ده يا جيجي.
انا خايف. لبنك مش راضي يوقف.
انا : اه اهههه كمان دخل زبرك كمااان اه هههههه مش قادر.
و برضه و في نص ثانية لقيت كيمو نام فوقي عشان انام على بطني.
و كيمو فوق مني و بيترعش برضه. و حسيت بسخونية جوا خرمي و عرفت فورا ان كيمو نزل لبنه.
ياااااه.
النيك الزبر جوا طيزي كانت احلى و أمتع و الذ حاجة اختبرتها في حياتي.
انا عايز اتناك للأبد.
و فضل كيمو نايم فوق مني و زبره محشور في خرمي.
و بعد شويه حاول يقوم. بسبب ان رأس زبره كبيرة و لسا منفوخة. شعرت ان خرمي بيفتح جامد جدا.
و اول ما زبره خرج من خرمي حسيت زي نافورة بتخرج من خرمي. و بتوقع فوق الملايات.
كان لبن كيمو مخلوط مع شوية ددمم ممزوج مع سائل اصفر بيخرخر و ينزل من طيزي.
و حسيت كان في حجر كبير محشور جوا طيزي و بطني تقيل و نزل و خرج مني.
و لقينا الملاية غرقانة سوائل.
و كنت فرحان و مبسوط جدا من اللي حصل.
و كيمو كان يشعر بالفخر ان كلامه كان صح.
و قمنا و رمينا كل الملايات في بالزبالة لان فيها كمية لبن رهيييبة. كانت تحويش اكتر من ٤ سنين او اكتر.
و دخلنا الحمام و نضفنا نفسنا و عايزين ناكل تاني لأننا كنا جوعانين جدا.
و اكلنا و شربنا بيرة و كنت مبسوط جدا لدرجة اني بست كيمو من أصابع رجليه لغاية دماغه.
و قعدنا نتكلم.
انا : انت قلبي يا كينو انت حياتي انت نور عيوني انا بعشقك. انت ريحتني.
شفت ازاي رميت و نترت اللبن. كل ده بسببك. انت احلى دكتور في العالم مواااا مااااا.
انت طبيبي و عالجتني. انت حبيبي.
كيمو: يخرب بيت اهلك.
شفت كمية اللبن الرهيبة اللي نزلت منك.
ده انت كان عندك احتقان قديم جدا. و بضانك خزنت اللبن ده سنين.
شايف يا غبي لو ما اعترفت و كلمتني عن مشكلتك. يمكن كنت تموت.
و بعدين كفاية بوس و محن كفاية بقا انت خجلتني.
بعدين انا كل اللي عملته اني نكتك و فرمت طيزك. و عشرتك يا لبوة.
يااااه يا كيمو كانت احلى نيكة في حياتي.
زبري كان محشور حشر جوا خرمك. كنت مبسوط و متكيف اوي.
بص يا جيجي دي مش اول و آخر نيكة طبعا.
انا عايز انيكك كل يوم.
انا بحبك. عايز اتزوجك.
انا : و انا بحبك. و كل يوم تنيكني و تعشرني و انا تحت امرك و طيزي تحت منك و تحت أوامر زبرك.
كيمو : انا قلتلك اني ااقدر انزل مرتين من غير توقف.
قوم عايزك تمص زبري. انا عايز انزل في بقك.
بس لازم تشرب لبني اذا بتحبني بجد.
و لو ما شربته خازعل منك و مش هنيكك تاني.
انا : امرك يا حبيبي
و نزلت و مصيت زبر حبيبي كيمو الأسود.
و ريحته و نزل في بقي طبعا و تلذذت بطعم اللبن بتاعه و شربته كله لآخر نقطه.
و حضنا بعض و نمنا.
و من يومها بقيت بنزل لبن لما اضرب عشرة بشكل طبيعي.
لكن اغلب الأوقات كان كيمو ينيكني و لبني ينزل لوحده من غير ما المس زبري.
و بقيت اعشق الازبار و لبن الازبار.
و بقيت سالب و بحب اتناك في اي وقت و مع أي ولد مز سكسي يعجبني.
و اول واحد ناكني بعد كيمو كان شريف.
حتسألوني ازاي ناكني و احنا متخاصمين و هوا بيكرهني.
و الجواب.
في يوم صيفي حار كنت متواعد مع كيمو في بيتهم عشان ينيكني عنده في البيت لأن بيتهم كان فاضي.
و يومها كنت بقالي يومين مش متناك و كنت سخن خالص و عايز اشرب لبن. و اتعشر.
و للأسف لقيت طلال اخ كيمو مع زوجته وأولاده كانوا في زيارة مفاجئة.
و باظ مشروع النيك بتاعتي و رجعت البيت متدايق جدا و مش قادر عايز اتناك.
و لما وصلت اول الشارع بتاعنا لقيت شريف قاعد لوحده عند عتبة بيتهم.
و لما شافني تف في الأرض و هوا بيبص عليا.
و انا اتشجعت و رحت عنده.
انا : ازايك يا شريف عامل ايه.
شريف : وانت مال امك. عايز اتف عليك تاني.
انا : بص يا شريف. انا بحبك. و انت بتحبني.
و انا و انت عارفين انك ظلمتني.
وانا متأكد ان ضميرك بيعذبك بسبب الكلام اللي قلته عني.
بس انا مش زعلان منك عارف ليه يا شريف.
لاني بحبك. و انت اول انسان لمسني. وانا يومها مصتلك زبرك لاني بحبك و مش عايز تاخد على خاطرك مني.
و بلاش تتف عليا تاني. لأن التفافة احيانا وفي أوضاع معينة تكون مفيدة جدا.
شريف : (بيفكر في كلامه و ضميره بيعذبه).
و انا بحبك يا ماجد. سامحني. انا مش بس بحبك. انا بموت فيك.
و انا ظلمتك يوميها بس انت عارف. شعور الرفض صعب جدا و خصوصا معايا انا.
و يومها خفت ان يطلع منك كلام بالغلط و تفضحني و تغدر فيا عشان كده انا قلت كلام وحش عنك. و كنت بحبك و مش قادر اوصلك. عشان كده حقدت عليك و حصل اللي حصل.
يا مجنون انا ممكن بالجزمة انداس. و اتضرب من كل الناس و احرق نفسي بكاز و ما اغدرش في حبي الاول. انت حبي الاول يا شريف.
و انا ندمان جدا أن يومها رفضت و ما وافقت.
شريف : بتقصد ايه يا خووول. بص ياااض انا دكر. و يوميها كنت بجر رجلك عشان اعشرك. اوعك تفكر اني سالب زيك.
انا : شايف انت متسرع ازاي و احكامك كلها غلط.
انا قصدي اني ندمت و رفضت انك تنيكني.
يا ريتني وافقت و يا ريتك نكتني و اخدت لبنك و بقيت لبوتك. يا ريتك فتحت خرمي و عشرتني.
و ارجوك انا اسمي جيجي او ماجي زي ما انت عايز. بلاش اسم ماجد البلدي ده.
شريف : حاضر يا ماجي. انتي تؤمري.
وراك حاجة ده الوقت. اي رايك تيجي عندي اهلي مشيوا البلد و انا لوحدي في البيت حاليا.
انا : ولو كنت مشغول. انا افضالك.
و دخلنا البيت و مباشرة لغرفة شريف. و قبل ما يعمل اي حاجة. نزلت على ركبي. و نزلت الترنغ بتاعة.
و لقيت زبره واقف و كأنه مستني شفايفي.
و نزلت امص فيه زي البيبي الجعان المحروم من لبن بزاز امه.
فرتكت زبره مص و رضاعة لغاية ما نزل عسل زبره في بقي.
و وريته اني بلعت لبنه و كان مبسوط مني جدا.
و ارتحنا شوية و شربنا سجاير.
و اخد شفايفي يأكلها و يمص لساني و يسقيني رحيق ريقه العسل.
و زبه كان وقف تاني و بينزل عسل الشهوة بتاعته.
و انا سندت عالحيطة و قلتله يدخل زبره و ينيكني.
و كان عايز يحط زيت على زبره لكن انا. فضت و طلبت ينيكني بتفاف. عشان قلتله ان التفاف مفيد احيانا.
و ان النيك الناشف او التفاف بيريحني و بيبسطني اكتر.
و فضل اكتر من نص ساعة ينيكني لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
فضلنا نتقابل و نريح بعضنا يوميا.
و عرفت كيمو طبعا عشقي الابدي و حبيبي على حبي الاول شريف و كنا نعمل سكس جماعي مع بعض و احيانا كل يوم بعض.
و قبل الامتحانات الثانوية العامة بشهر. قعدنا انا و كيمو و شريف و عملنا معسكر عشان نشجع بعض و ندرس في بيت جدة شريف لانه كان فاضي.
و قضيناها دراسة و اكل و بيرة و حشيش و سكس.
و قدمنا امتحانات. و بشكل عجيب عملنا نتائج ممتازة. و دخلنا كلنا كلية الطب.
و انا حاليا دكتور سالب بولية.
و مبسوط جدا من اختصاصي عشان دايما بشوف حاجات حلوة في عيادتي.
و كيمو اختص طب *****. و شريف صيدله زي ابوه.
و انا لا زلت سالب لغاية د الوقت.
و لسا شكلي ناعم و ماعنديش شعر في جسمي..
و تغيرت زبرولوجيا. و بقيت فيزيولوحيا زي ما انا.
و في النهاية احب اشكر نفسي و اعلق لنفسي على القصص الحلوة اللي بكتبها بنفسي و بتعب فيها.
و بقول. شكرا يا انا و مستنين منك قصص جديدة و شكرا.




و
فعلا مستنيين منك قصص كتيره وحلوه زي يا قمر
 
الاسم ماجد
السن اكتر ما ١٦ سنة.
تحياتي لكل المثليين في المنتدى الجميل ده على اختلاف ميولهم.
سوالب. تبادل. و موجبين
انا اسمي ماجد. و من قبل ما اتناك بقى اسمي ماجي.
كنت مش قادر احدد هويتي الجنسية. و لا ميولي. و لا انا عايز ايه او بحب ايه.
عشان كده.
و بسبب الناس و البيئة و المحيطين حواليا بقيت سالب غصب عني.
ابتديت بالسوفت.
و انتهيت باني جربت و استمتعت بكل حاجة.
انا حاليا في المرحلة الثانوية.
يعني خلاااص زي ما ابويا بيقول. بقيت رااجل.
و لازم ادرس و اتعب عشان أحقق حلم ابويا و أخش كلية الطب. و اصير دكتور قد الدنيا.
و للأسف انا بكره الدراسة و بكره المدرسة. و كمان بكره فكرة اني ادرس الطب.
ما اقدرش اشوف الدم. و لا ااقدر اشوف انسان بيتالم.
و كان تفكيري محصور في حاجتين اتنين.
اول حاجة.
ادماني افلام السكس.
كان كل وقتي محصور في مشاهدة افلام السكس.
شفت افلام من كل الأنواع. و الأعمار و الجنسيات و الوضعيات.
و عشان أتجاوز مرحلة الملل. بقيت اشوف افلام المثليين. بنات مع بعضهم. و اولاد مع بعضهم يعني افلام سحاق و لواط.
إضافة لأفلام السكس العادية.
و ده طبعا كان له تأثير سلبي كبير جدا في دراستي. و لاحقا في ميولي.
و تاني حاجة
مع اني في ثانية ثانوي لكن لسا ما وصلتش مرحلة البلوغ. يعني زبري لسا ما بينزلش لبن. و دي كانت أكبر همومي و سبب معاناتي.
كان جسمي زي اي حد في عمري من الطول و الوزن.
لكن ما عنديش علامات البلوغ اللي بتظهر عند الاولاد.
جسمي و وششي ناعمين جدا مع وجه و مظهر طفولي.
ما فيش عندي شعر ابدا.
عندي شوية شعر ناعمين و متفرقين ظهروا حوالين زبري.
و وقتها كنت طاير من الفرح ان عندي شعر في زبري. و قررت أن مستحيل احلقه ابدا
للكن مافش شعر دقن و لا شنب. لا رجلين و لا ايدين.
و الغريبة ان بابا كان عادي جدا بالنسبة للموضوع ده.
و كمان كان يطمني ويقول إن هوي و إخوانه يعني عمومي كلهم. كانوا تماما زيي. بتاخر بلوغهم و ما فيش عندهم شعر في جسمهم.
و انها حالة وراثية عندنا في العيلة.
بس انا حالتي كانت زيادة شوية. لأن بالاضافة لذلك كان صوتي ناعم حبتين. و طيزي كبيرة شوية و مدورة.
و ينفس الوقت كان حجم زبري مناسب جدا بالنسبة لعمري.
و بيوقف جامد جدا. و بتهيج. و ببقا عايز انيك طوب الأرض. و كمان حجم بضاني كويسين. و طبيعيين.
لكن عبث. بضرب عشرات لغاية ما زبري يتهري و يوجعني. و ما فيش لبن.
بس بتنزل نقاط شهوة شفافة من دون لبن.
الحالة دي كانت تسبب ليا مشاكل كتيرة جدا و خصوصا في المدرسة.
كانوا كل صحابي و زمايلي بيتريقوا عليا. و يعملوا حركات وحشة معايا. على سبيل الهزار و اكتر حاجة في حصة الرياضة.
بس كان هزارهم تقيل ددمم و. مزعج بالنسبة ليا.
كانوا يتعمدوا يزنقوا فيا في الطابور.
و اللي يديني بعبوص.
و اللي يحك زبره في طيزي.
و اللي يقفش و يتغزل فيها.
واللي يخطف بوسة من خدردي او شفايفي.
و اللي يقول عني خول. و عايز ينيكني.
و اللي ينزل على ركبه في الاستراحة قدام الطلاب و يديني خاتم زواج زي ما يكون بيطلب ايدي.
و اكتر حاجة كانت تزعجني الاسم اللي اطلقوه عليا. و بقا كل الطلاب و الزملاء بيندهولي بالاسم ده.
انا اسمي الحقيقي ماجد. لكن اسمي بالمدرسة و بين الطلاب. و لاحقا في الشارع عندنا كان ماجي.
حقيقي مافش حده بيقولي ماجد.
الكل بيقولي يا ماجي.
حتى اغلب المدرسين. و الجيران في المنطقة عندنا.
و بقا عندي احساس ان ممكن اكون. مش ولد؟
و من كتر تداول الاسم ده بقيت احبه.
اه و ليه لااء انا ماجي.
انا مش ولد.
لو كنت ولد كان بتن عليا. و ندهوا باسمي الحقيقي.

و لكن بنفس الوقت كنت الاقي اهتمام شديد جدا من أصحابي و زمايلي و معارفي من الأولاد بس. حتى لو كنت في اي مكان عام. او في مطعم أو نادي او حديقة عامة.
كان الاولاد يهتموا فيا و ينتظروا نظرات كلها إعجاب و يحاولوا يتعرفوا عليا و يصاحبوني. و يحبوا يقعدوا معايا جدا.
عكس البنات. كنت أشعر أن نظراتهم فيها ازدراء و لما يشوفوني يبعدوا عني و يتجنبوني.
و احيانا اشوف في نظراتهم و حركاتهم و تصرفهم معايا كره و قرف او نظرة دونية زي ما اكون عامل حاجة غلط و مش بعجبهم ابدا.
مع اني بشهادة كل اللي يعرفني. انا شخص لطيف جدا و رقيق و مرهف الاحساس و بحب كل الناس.
لكن اكتر حد كنت مقهور و مبضون منه كان شريف.
مع انه بيعجبني جدا. و بنجذب اليه. و نفسي يكون صاحبي وجاري و صديقي و اخويا من تاني
لكنه غلط معايا في حاجة.و يمكن انا اتسرعت معاه و اتصرفت غلط. لكن اللي حصل حصل. ما اقدرش ارجع بالزمن و اقبل اعمل اللي طلبه مني. و يا ريتني قبلت
شريف ساكن في الشارع عندنا. و حاليا بيتكلم عني كلام وحش لأي حد و بشكل عام. و هوا اللي اطلق عليا اسم ماجي.
انا عارف الولد ده بيكرهني ليه.
مع اني بشكل عام شخص مسالم. و عمري ما غلطت مع حد.
كان دايما قدام الناس بيقول انه بيكره الخولات و بقا يكذب و يقول عني خول و بتناك.
و انا و الللله كنت مش خول. بالعكس هوا عارف القصة دي تماما.
انا كنت بحب بنت خالتي نور. و ياما زبري وقف عليها.
و ياما رشقت زبري في شق طيزها.
و ياما دعكت كسها و نزلت شهوتها و قطعت صدرها و شفايفها مص.
لكن في الاخر زي ما قلتلكم عن البنات سابتني و اتهمتني اني خول. و ان كل الكل بيندهلي ماجي.و كل ده بسبب مظهري و الكلام الكذب اللي قاله شريف عني.
و فوق كده قالت اني مظهري أقرب للأنثى منه للدكر.
و مستحيل تحبني أو ترتبط بيا و انا بالشكل. لأنها عايزة تحب و تعشق و تتزوج فحل و دكر مش. حسب ما وصفتني اني ما افرقش عنها الا في قطعة اللحمة اللي بين رجليا.
و كانت تسألني ليه ولا مرة كنا مع بعض و نزلت لبني قدامها.
و ان نفسها مرة واحدة تشوفني بنزل و انتر اللبن بتاعي عليها.
مع انها بصراحة كانت تحبني و كانت تطلب تمص زبري و انزل في بقها و على صدرها او شفرات كسها او في طيزها. لكن للأسف مافش لبن.
و في النهاية قالت اني خول و سابتني.
لكني لا زلت بحب البنات. و بموت في الكس و ريحة الكس و ميه شهوة.
و نرجع لشريف.
شريف اكبر مني ب ٩ شهور.
شريف عنده ١٧ سنة.
كان صديقي المقرب. و بنحب بعضنا جدا.
و للأمانة هوا كان يعشقني.
شريف ولد حنطي على اسمر و ستايلش. شعره اسود كيرلي.
و فيه شبه رهيب جدا من المصارع احمد بغدودة. كوبي عنه.
و كان بيلعب حديد و جسمه رياضي و جميل جدا.
ابوه صيدلي و وضعهم المادي جيد جدا.
كان حجمه اكبر من حجمي. و زي اي ولد في سنه ظهرت عليه علامات الرجولة و الفحولة. من ظهور الشعر في كل جسمه. و صوته الرجولي الجهوري.
و قصه الحب اللي انقلبت لحقد و كره ليا من طرفه بسبب اني في يوم من أيام الصيف كنا انا و هوا في النادي و قضينا يومنا في بركة السباحة و رجعنا البيت عنده و كنا يوميها لوحدنا.
و كانت أجسامنا ناااار و ازبارنا وقفت من البنات و أجسام البنات و حركاتهم.
المهم قعدنا نشوف فلم سكس و لقيت شريف قرب مني و بوسنا بعض. و شريف قلع البوكسر بتاعه و طلب مني امص زبره.
انا رفضت طبعا.
احنا صح في بيننا هزار و بيشفشفني و يبوسني و يقفش في طيزي و ينيكني من فوق الهدوم. لكن ده هزار. و مش معنى انه يهزر معايا. يطلب مني امص زبره.
و مع كده و لاني بحبه و ما ارضاش يزعل مني.
نزلت و مصيت زبره شوية عشان يهدى.
لكن للأسف. اتهيج اكتر. و هجم عليا عايز يقلعني و يدخل زبره في طيزي و ينيكني. و انا رفضت.
بعدين طلب بس يحط زبره في شق طيزي و يحكه في الخرم لغاية ما ينزل. و كمان رفضت و قمت عايز اسيبه و امشي.
و في الاخر طلب مني نتبادل انا و هوا و ان انا انيكه شوية. و هوا ينيكني.
و عشان يطمني. نام على بطنه و كانت طيزه قبالي و طلب مني انيكه.
و بعدها هوا ينيكني.
و برضه رفضت. انا مش ممكن ااقبل اعمل كده معاه او مع غيره.
و ترجيته و بست ايده بلاش نعمل كده.
و اننا أصحاب و جيران.
و اني اساسا مش خول عشان ااقبل انيكه او ينيكني.
و قمت و اعتذرت منه و عايز امشي.
و هوا اعتبر رفضي اهانة في حقه و اتعصب مني و شتمني و طردني.
و اعتقد انه بسبب غبائه افتكر اني ممكن ااقول لاصحابي ع اللي حصل بيننا. و افضحه لا سمح الللله.
و للأسف اخد خطوة استباقية و قال عني حاجات ما حصلتش.
نشر خبر بين كل أصحابنا اني انا كنت عنده في البيت. و اغريته و و قلعت هدومي و بوست ايده ومصيت زبره.
و بعد كده طلبت منه ينيكني.
لكنه اتفاجيء و رفض طلب مني اخرج من بيته.
و بعد يومين لقيت كل أصحابنا بيبصولي بنظرات غريبة و بيقولوا عني خول و متناك و بيندهولي جيجي المتناكة.
و من يومها انقطعت علاقتنا و للأسف انقلب ضدي و بقا يكرهني و بقيت بالنسبة له عدوه اللدود.
و. كان دايما لما يشوفني. يرمي كلام وحش عني و بيدايقني.
و في يوم كنت في الاستراحة مع زمايلي و واحد منهم جه من ورايا و حضني من الخلف و زق زبره في طيزي. و كان شريف واقف مع أصحابه. و طبعا شاف الموقف ده.
و لقيته بينده بصوت عالي.
شريف : انت يا زبالة يا خول. تفووووووو عليك يا مقرف يابن المتناكة.
و كان بيبص عليا و ماسك الموبايل بتاعه بايده.
انا الدم وصل لنافوخي و قربت منه و قلتله.
انا : انت بتكرهني ليه يا شريف. و افرض اني خول بجد. برضه ما يصحش تكلمني بالطريقة دي قدام اصحابي.
لقيته بيعمل نفسه مش فاهم انا بقول ايه و انه بيتكلم عالموبايل. و قال.
شريف : لحظة يا فوفو خليك معايا شوية.
(قال يعني بيكلم حد غيري).
و كمل كلامه.
عفوا. و مين قال اني بكلمك يا ماجي. و لا انت سمعت كلمة خول و افتكرت اني بكلمك انت.
بعدين ما تنشف شوية و تكلمني زي الرجالة. عيب عليك. ده انت حتى صوتك عورة.
شوف ياض. انا بكلم واحد صاحبي عالتلفون زي ما انت شايف.
و صاحبي ده خووول ابن وسخة بيتناك و طيزه مفتوحة. و بيمص ازبار كمان.
و بعدين انا مش فاهم.
كل ما حد ينده يا خول او يا متناك انت بترد عليه.
هو انت خول و متناك و لا ايه.
و يا اللله غور من هنا لأني مش ناقصك. و انا اصلا ما يشرفنيش اكلمك.
و نصيحة لما تشوفني حاول تبعد عني لانك اذا استفزتني او عصبتني انا ممكن اضربك و اهينك و اذلك.
انا : حرام عليك يا شريف. احنا برضه جيران و من حي واحد. و انا و اللله بحترمك و بحبك.
شريف : حبك برص. انت ما بتفهمش. بقولك ابعد عني يا خووول انا بقرف منكم و بكرهكم. يا الللله غور من هنا.
و زقني بايده.
انا سكتت و بصيت في عينيه بستعطفه عشان يسكت و دمعتي نزلت غصب عني و مشيت.
و انا سامعه بقول.
شريف : مش فاهم ده خول او شيميل. لازم الإدارة تطرده من المدرسة.
كنت مكسور. و مقهور. ليه كده يا رب. انا عملت ايه حتى اتبهدل بالشكل ده.
يا ريت وافقت انيكه و ينيكني و عشتش الموقف ده.
معب ل انا شيميل زي ما بيقول و عشان كده ما اقدرتش انيكه.
أو عندي نقص رجولة.
و كنت بكلم نفسي. و أحاول افهم ايه يعني شيميل. و ايه الفرق بين الخول و الشيميل
معقول انا شيميل. و انا و أهلي مش فاهمين.
و جريت عالبيت و دخلت النت اشوف ايه هيا الشيميل. و ايه هوا الخول.
لكن انا ولد. و عندي زبر. و زبري كبير.
و انا ميولي للبنات.
و عندي تجارب ولو انها محصورة مع نور بنت خالتي.
انا صح ناعم شوية و تأخر بلوغي.
لكن بابا قال ان الحالة دي موجودة في عيلتنا.
و الدليل صور ابويا لما كان في عمري كان ناعم. و برضه أعمامي زيه.
لكنهم كلهم متزوجين حاليا و مخلفين و عندهم عيال. يعني رجالة.
و كانت الأفكار بتاخدني و تجيبني. و لقيت نفسي بدخل مواقع سكس و بعمل سيرش و بختار الشيميلات.
و مش عارف ليه حسيت اني فعلا شيميل.
انا اساسا ناعم زي البنات. يمكن لو شعري طويل و لبست برا و ملابس بنات و خرجت في الشارع مستحيل حد يعرف اني ولد.
لكن في الأفلام الشيميل بتتناك و بنفس الوقت بتنيك. و عندها بضان. و بتنزل لبن. يعني الشيميل راجل.
طيب طالما انا راجل ليه رفضت انيك شريف.
و لو انا خول ليه ما وافقت انه ينيكني.
فضلت افكر و نفسي افهم انا ايه لغاية ما نمت من كتر التفكير.
و مع مرور الوقت كبرت في دماغي فكرة ان انا شيميل مش ولد.
و لاحظت بعد فترة ان صدري كبر شوية زغيرين يا دوب لاحظتهم. و تحديدا مش صدري كله. يعني مش زي البنات لكن المنطقة حول حلماتي كانت منفوخة شوية وحلماتي واقفة و باينة شوية وكانت أكبر من أي ولد في سني. مع اني نحيف و وزني لا يتجاوز ال ٥٨ كيلو غرام
و موضوع حلمات صدري ده خلاني اتعب اكتر.و افكر و احتار اكتر و اكتر.
و كان تأثير الأفكار دي اني اهملت دروسي جدا و كنت مش بذاكر ابدا.
و بعد فترة جاني استدعاء ولي أمري لان درجاتي كانت سيئة في الرياضيات و العلوم مع اني كنت من الطلاب المتفوقين في المدرسة رغم اني ما بذاكرش ابدا.
و انا قرفت المدرسة و كرهت الدراسة اكتر بسبب شريف.
و طبعا بابا اتعصب عليا. و شال الكمبيومن غرفتي.
و قرر ينقل أوراقي لمدرسة تانية و الطلاب فيها متفوقين.
و اقترح عليا اخد دروس تقوية خصوصي في الرياضيات.
و بالفعل انتقلت الى مدرسة ابعد شوية لكنها بالفعل طلابها متفوقين اكتر. و الأساتذة واخدين بالهم من الطلاب اكتر.
و لحسن الحظ اندمجت مع الطلاب الذكور بسرعة. و اغلبهم حبوني و صاحبوني وبقوا أصدقاء مميزين جدا عكس البنات.
كانوا يبعدوا عني.
و مع الوقت بقيت بكره البنات و انا كمان و بتجاهلهم و ابعد عنهم
و اعتقد بقيت اغير منهم لاني اصلا كنت احس انهم يغيروا مني.
و طبيعي مع الوقت صار اصحابي يهزروا معايا. في كل حاجة.
و زي اي أصحاب كان في لمسات و قبلات و بعابيص و زنق. و شفشفة في الحمامات.
لكن مع الوقت حسيت ان ده شيئ عادي.
و بقيت بحب الهزار معهم جدا. بحب اي حد يبعبصني و يحضني من ورا و يرشق زبره في طيزي و يسمعني كلام حلو.
و بقيت مدمن للشفشفة. بحب ابوس و اتباس من الشفة اوي.
يمكن لاني بشكل عام كنت اشفشف بنت خالتي نور من و احنا زغيرين. و بعد ما تركتني ما لقيتش اي بنت اشفشفها.
عشان كده كنت ما اعترضش ابدا. إذا في زميل او صاحب طلب يبوسني و ابوسه و نقطع شفايف بعضنا.
بالعكس. كنت انا اطلب منهم نشفشف بعض.
و من بين اصحابي في المدرسة الجديدة كان في طالب عنده كمان ١٧ سنة. و اسمه كمال (كيمو).
كان كمال اساسا من اسوان و مقيمين في القاهرة. عشان ابوه دكتور مسالك بولية في جامعة القاهرة.
كمال شاب اسمر غامق اللي يشوفه يعتقد انه من السودان. لكنه مصري و بجد سماره يجنن و فشخ جدا و بجد كنت اشوفه ولد مز اوي و دكر جامد.و مؤدب و كان بيحبني جدا و بيحب يهزر و يقعد معايا.
و كنت طلبت اناديه كيمو. و وافق بشرط انه يناديني جيجي.
و كان زارني في البيت عدة مرات و بابا اتعرف عليه و أعجب فيه و طلب منه ياخد باله مني و يساعدني في الدراسة.
لانه كان طالب متفوق في كل المواد.
و طبعا تطورت علاقتي مع مجدي و بقينا صحاب و اخوات. و يزورني في البيت و انا اروحله بيته. و ندرس و نهزر مع بعض.
و في يوم كنت مش فاهم درس في الرياضيات. و اتصلت معاه و طلبت منه يجيني البيت و يشرحلي الدرس لاني مش فاهمه.
انا : ازاييك يا كيمو. عامل ايه يا حبيبي. ممكن لو مافيهاش ازعاج تجيني البيت نتغدى مع بعض و تشرحلي اخر درس الرياضيات.
صدقني يا كيمو مش فاهم حاجة ابدا.
كيمو : الدرس بسيط جدا يا جيجي مش محتاج شرح اصلا. و مع ذلك من عنيا التنين.
لكن بابا اخد اجازة و نزل اسوان مع ماما و اختي. و حيقعدوا هناك اسبوع.
ايه رايك تجيني انت و هنكون لوحدنا و ممكن تاخد اذن من ابوك و تبات عندي و نعمل مراجعة للمقرر كله و ناخد راحتنا اكتر.
ده انا حاريحك عالاخر.
(مش عارف ليه مباشرة تفكيري راح ان ميمو عايز يعمل معايا سكس.و.كان دايما لما يهزر معايا و يعمل انه بينيكني كان يقول ان نفسه ينيكني بجد. و كمان ايه قصده يعني انه حايريحني. و بصراحة ما كانش عندي مانع. انا بعشق كيمو و بحبه جدا. كيمو كان يحترمني جدا قدام أصحابنا و ما يسمح لأي حد يغلط فيا )
و جاوبته مباشرة.
انا : و الللله فكره. خليك معايا اخد اذن بابا...................
كيمو. انا نص ساعة و اكون عندك. بابا قال مافش مشكلة طالما اننا بتراجع دروسنا. و ممكن انام يومين و تلاتة كمان.بس نخلص مقرر الرياضيات.
و خلال نص ساعة كنت عند كيمو و بخبط عليه.
و لقيت كيمو فتح الباب.و كان لابس بوكسر ستريتش و شادد على جسمه.
و كان مبسوط جدا. و لما دخلت لقيته قفل الباب بالمفتاح و حضني جااااامد و اخد شفايفي و قطعها مص و بوس.
و شعرت ان زبره شد شوية.
انا : كفايه هههههه كفاية يا علق مالك في ايه. للدرجة دي اشتقتلي.
اي اي طحنت عضام صدري. و قطعت شفايفي كفاية.
كيمو : طبعا اشتقتلك. مش انت جيجي حبيبي و لا ايه مش بتحبني تاني.
ي**** خش الحمام عشان تبرد جسمك شوية.
الحمام هناك الباب التاني عاليمين. اكون جهزت الاكل. ده انا واقع من الجوع.
و دخلت و اخدت دش. و وقفت ورا باب الحمام و ندهت كمال.
انا :كيمو ووو. يا كيمووووو. فينك يا ابني ما ترد عليا.
كيمو: اللللله. ايه الجمال ده. وششك احمر زي التفاح. و شفايفك متحمرطة.
انت كنت بتضرب عشره يا جيجي.
انا : ( من دون تفكير) لا تسعه و لا عشرة و ايه الفايدة اذا ما فش لبن اساسا.
كيمو : ازاي يعني؟
انا : قصدي لاااء ما ضربتش عشره لان بضاني نشفت خالص من اللبن. لاني كل الوقت بضرب عشرات.
كيمو : يا وسخة انتي. يا قمر يا حبيبة قلب كيمو. هاتي بوسة.لااااء من الشفايف العسل. مممووواااااااا.
عقبال حمام العرس.
ما تخرج يا ابني انت لسا واقف.
ورا الباب كده ليه.
انا : نسيت الشورت بتاعي و انا بالكلوت بس.
كيمو :و ايه المشكلة يعني مش فاهم.
انت خجلتي مني. ههههه ههههه اطمني يا جيجي. مش هاغتصببك. و لو عملتيلي اغراء و قلعت ملط كمان.
بعدين يا زبر انا اهو قدامك بالبوكسر.
و لو حبيت ممكنرااقلع و ااقعد ملط كمان.
احنا لوحدنا في البيت لوووووووحدناااا.
و لازم ناخد راحتنا. يا الللله الاكل جاهز.
و خرجت و لقيت كيمو بيبص عليا و بيصفر و ايده على زبره.
لكنه اتفاجئ جدا. لما شاف حلمات صدري واقفة شوية و لونها أحمر و اكبر من حلمات الاولاد.
و دخلنا الصالة و اكلنا و شربنا عصير.
و دخلنا غرفة كيمو عشان يشرحلي الدرس و نعمل جدول مراجعة للمقررات.
و بعد ساعتين قررنا ناخد استراحة.
كيمو : خش المطبخ و هات كانزتين بيرة من الثلاجة. انا عطشان اوي.
انا : بيرة. دي خمرة. لاااء حرام احنا كده نخش النار.
كيمو : قوم يا ابني بلاش هبل.
و هات معاك أكياس الشيبسي و المكسرات موجودين عالطاولة في المطبخ.
البيرة بتنضف الكلى و مفيدة جدا.
و قعدنا عالأرض جنب بعض و رجله لزقت في رجلي. و كان جسمه سخن جدا و منظرنا زي القهوة و اللبن. و شربنا البيرة و كان طعمها وحش جدا بس بشربها عشان ما يقول عني عيل. و كان كيمو يوكلني الشيبسي بايده. و اصابعه تلمس شفايفي من متأكد قاصد كده او من غير قصد.
و كيمو فتح الكمبيوتر و بيسألني.
كيمو : عايز تشوف ايه.
انا : انت اختارلنا حاجة على ذوقك.
كيمو : لقيته فتح فلم سكس بنت زي القمر لونها ابيض و كسها زهري و نضيف جدا.
مع ولد اسمر زي لون كيمو. و كان زبره كبير جدا. و قعد ينيكها لغاية ما نتر لبنه على صدرها و شفايفها.
و قام يشغل فلم جديد.
و كان زبر كيمو وقف و راس زبره باينه من البوكسر.
و قعد يشوف الفلم و يشرب بيرة. و دخل ايده جوا البوكسر عشان يدعك زبره.
و انا كنت سخنت جدا و زبري وقف زي العامود. و كنت بدعكه من فوق الكلوت بتاعي.
لقيت كيمو بينزل البوكسر بتاعه و بيمسك زبره اللي كان بالفعل شادد اوي و كبير و جميل و بيقولي. زي ما يكون بيهزر معايا.
كيمو : تعال يا جيجي مص زبري.
شايف زبري عامل ازاي و بيعيط و دموعه بتنزل. انا مش قادر بضاني حتنفجر. ريحني الللله يريحك.
انا : ( كنت بتكلم بهزار).
ما تلمي نفسك يا وسخة.
و انا زيك زبرري صحي كمان. قوم انت مص زبري.
كيمو : بص انا فعلا عاوز انزل لبني مش قادر.
و عندي اقتراح. ايه رايك ناخد وضعية 69 و نمص لبعضنا في نفس الوقت. و اللي بنزل قبل التاني يكون خسر الرهان. و ينفذ اي طلب بيطلبه منه.
انا : ( كنت واثق من نفسي لان لسا زبري ما بينزلش لبن).
انصحك يا كيمو بلاش. لأنك هتخسر.
كيمو : ههههه ده انت عبيط يا ابني و مش عارف انت بتتحدى مين. انا عندي قدرة انزل لبني وقت ما انا عايز.
انا فعلا كنت سخنت جدا و مش عارف ليه و لأول مرة في حياتي قلت اجرب طالما كمال حيعمل زيي بالذات و يمص زبري.
و كان في انجذاب غريب ناحية كمال.
جسمه كان بيغريني جدا. سماره كان سكسي. و كنت بالفعل عايز احضنه و أشعر بسخونة جسمة و اكل شفايفه.
لكن طبعا ما كانش عندي اي رغبة ان ينيكني او انيكه نيك كامل بمعنى الكلمة. كنت اعتقد انه يعمل معايا سوفت.
اصلا ما فكرتش بموضوع الهارد من أصله.
انا :طيب ممكن تغير الفلم و تختار من القائمة افلام اولاد بوضعية 69 و احنا نعمل زيهم.
و اختار فلم زي ما طلبت.
و اخدنا الوضعية.
كان زبره كبير. و راس زبره مفلطحة و كبيرة و ناعمة جدا زي الحرير.
و ريحة زبره تجنن. مغرية جدا و لذيذة. و زي ما كنت اشوف في الأفلام لحست رأس زبره و دخلته في بقي و هاتك يا مص.
و بنفس الوقت لقيته بيمص زبري و يلوكه و يحركه بلسانه السخن.
من الاخر شعور جميل و حلو بس ما سعرتش باي نشوة.
و بعد شوية لقيته بيلحس خرمي. لسانه كان يعمل دوائر حوالين خرمي.
مش ممكن شعرت بالراحة و حسيت خرمي بينبض و بيسخن اكتر من لسانه.
و انا برضع و باكل زبره بشراهة.
و فضلنا كده لغاية ما لقيته بيحاول يبعد شوية. لكن ما أعطاني إشارة واضحة انه حينزل لبنه.
و لقيت فجأة لبنه بينزل في بقي.
و طبعا خرجت زبره من بقى بسرعة.
و ما لحقش ابعد وششي لقيت لبنه بينزل على وششي و صدري و هوا ساب زبري. و كان بيترعش و يتاوه و يتلوى.
كيمو : ايه ده. يخرب بيتك. انت زبرك رصاص و اسمنت. انت ما عندكش احساس.
انا بتحكم في لبني جدا و باخره لكن مش كده.
انت ايه حكايتك يا صاحبي.
انا تعبت خلاااص قوم اضرب عشره عاوز اشوفك و انت بتنزل لبن.
انا : اولا عيب عليك تنزل لبنك في بقي من غير ما تديني إشارة. و على فكرة لبنك كان سخن و بلعت شوية لبن و كان طعمه مسكر و مش بطال.
و ما تشلش هم عشاني.
انا ما عنديش مشكلة ان انزل لبني.
انا كويس كده.
كيمو : كويس ايه يا خوول. هوا بكيفك.
انا عندي زيت. خد و ادعك زبرك انا بقولك عايز اشوف لبنك.
انا : ( بكيت غصب عني).
ارجوك يا كيمو مش عايزك كفاية بقا.
كيمو : اللله مالك ياجيجي انت بتعيط.
انا اسف حقك عليا. بس انت بتعيط ليه. انا زعلتك في حاجة؟
( و اخدني في حضنه و حط راسي في صدره و بيطبطب عليا و يلعب بشعري) و باسني و مسح دموعي.
اذا كان لاني نزلت لبني في بقك فأنا اسف و بعتذر منك. غصب عني و اللله.
و ما عنديش مانع تنزل لبنك في بقي.
انا : لااء انت ما لكش دعوة المشكلة عندي انا.
كيمو: مشكلة ايه كفاللله الشر.
انا : اوعدني ما تجبش سيرة لحد. و يكون سري في بير.
كيمو : اخس عليك. انا عمري ما اخونك او اغدر فيك سرك في بير مالوش قرار.
انا : من الاخر انا لسا ما بلغت. يعني مش عارف اقولك ايه.
انا لسا عيل و زبري ما بينزلش لبن. مع ان عندي اكتر من ١٦ سنة.
و فوق كده انت شايف و عارف صوتي الناعم زي البنات و جسمي اللي مافيهوش ولا شعره واحده.
و طبعا شفت بعينك لو بقيت تمص زبري للصبح ما بحسش الا في رعشة بسيطة و ما بينزلش اي لبن.
و فوق كده انا شفتك لما خرجت من الحمام انت بصيت على حلمات صدري و كنت مستغرب طبعا انها كبيرة و واقفة زي كأني بنت في أول مراحل بلوغها. انا خايف اكون شيميل يا كيمو هاااااا هاااااااا هاااااااا
كيمو : انت بتعيط ليه يا غبي.كبر دماغك و بلاش ازعل منك.
بص بقا يا شاطر.
انا من ناحية اني استغربت. حقيقي اه. حلمات صدرك مش طبيعية ابدا بالنسبة لولد في سنك.
و كان نفسي ارضعها و أكلها باسناني. مممممممم. و. جسمك النضيف ده مستعد الحسه من اصبع رجلك لغاية راسك.
ده انا بعشقك يا جيجي وبتخيلك و اضرب عشرات عليك.
لكن مين الغبي اللي قالك انك شيميل؟
و قلك انك عندك تأخر في البلوغ.
ده زبرك بالنسبة لسنك كويس جدا. يعني سنك عدى ١٦ سنة. و زبرك تقريبا ١٢ سنتي. اعتقد طوله كويس جدا.
و كمان لما يوقف بيكون زي الحديدة.
انا : بابا قالي ان دي حالة وراثية و شائعة في العيلة عندنا.
كيمو : و بابا بتاعك دكتور او بيشتغل ايه.
انا : لااء بابا عنده مكتب تخليص جمركي.
كيمو : طيب ازاي يشخص حالتك و هوا يعني مش بيفهم بالطب.
يا ريتك قلتلي من زمان. كنت ريحتك و طمنت قلبك.
انا : تريحني انا عارف انت بتقصد ايه طبعا.
لكن تطمني؟ ازاي يعني تطمني.
كيمو : انت عارف اخويا طلال طبعا.
انا : اه شفته مره جا المدرسة و اخدك. و ركبت معاه في عربية الشرطة.
كيمو :عليك نووووووور.
اخويا طلال من سنة تقريبا تعب شوية.
و كان مش قادر ينزل لبنه.
طبعا اخويا اكبر منك بكتير عنده حاليا ٢٨ سنة.
و انت عارف ان بابا دكتور في المسالك البولية.
و طبعا شخص حالته انها احتقان في البروستاتا. و عالجه و بقا زي الفل.
انا : و عالجه ازاي.
كيمو : انت موضوعك أسهل كتييير.
بابا كان يقول ان لو كان سن اخويا أصغر. يعني زي سنك ببساطة كان محتاج بس تدليك للبروستات مش اكتر.
و انت موضوعك بسيط جدا. محتاج تدليك للبروستاتة عشان عندك احتقان. و بس كده انت مكبر الموضوع كده ليه.
انا : بصراحة انا حقيقي بشعر ان في حاجة جوا طيزي بتدايقني. هيا البروستاتة دي تطلع ايه و م جودة فين.
و كمان اذا ابوك دكتور. انت ايه اللي بيفهمك بالمواضيع دي.
انت بتتريق عليا يا كيمو.
كيمو : اخس عليك. يا جيجي. يبدو انت مش عارف انا بحبك و بعشقك قد ايه.
انا مش ممكن اتريق او اكذب عليك ابدا.
بقولك انا بعشقك من اول لحظة شفتك فيها.
و عشان تتطمن. انا حاكلم بابا و انت بس تسمع الحوار و ما تتكلم خالص.
و مسك موبايله و اتصل مع ابوه و فتح السبيكر.
كيمو : ازاييك يا ابو سمرة. و ازاي ماما و الاهل كلهم. الحمد للللله عالسلامة.
عايزك تشد حيلك عشان ماما تجبلنا عيل جديد يملى البيت علينا.
شد حيلك يا أسد انت في أرضك و بين جمهورك. ههههه.
ابو كيمو: أخرس يا قليل الادب.
امك خلاااص انتهت مدة الصلاحية بتاعتها.
و لو عايز تشوف اخ جديد يملى عليك البيت. انا لازم اشوف غيرها و اتجوز عليها. هههههه طمني يا ابني اخبارك ايه.
كيمو : الحمد لله يا بابا.
و النبي يا بابا انا عايز اسالك سؤال طبي و من اختصاصك لو سمحت.
في واحد صاحبي اخوه عنده مشكله زي اللي حصلت مع اخويا طلال تماما.
لكن اخو صاحبي سنه أصغر من طلال.
تفتكر عنده ايه يا بابا.
ابو كيمو : يا ابني ما اقدرش اشخص الحالة كدة عالتلفون. لازم اشوفه و اعاينه و اكلمه. و اذا اضطر الموضوع نعمل تحاليل.
لكن عموما اغلب المشاكل دي سببها البروستاتة.
احيانا بيكون فيها احتقان شديد او عرضي و تحتاج تدليك عشان يخف الاحتقان.
و ممكن حبوب انتي بيوتك تعالج الاحتقان عامة.
كيمو: متشكر يا بابا انا تعبتك معايا.
ابو كيمو :لاااء مافش مشكلة يا حبيبي و خلي بالك من نفسك. مع السلامة.
كيمو : سمعتي يا شرموطة. قال شيميل قال.
انت كل موضوعك تدليك. و حتلاقي زبرك بينزل لبن زي اي راجل.
اصلا انا متأكد انك وصلت مرحلة البلوغ.
انا : طيب البروستاتة دي موجودة فين. و ازاي أدلكها البروستاتة دي.
كيمو : بصراحة الموضوع بسيط و معقد في نفس الوقت.
البروستاتة موجودة جوا طيزك. و لازم حاجة زي خابور يدخل في خرمك و. جوا طيزك و توصلها و تدلكها.
انا : خابور ايه و يدخل في خرمي ايه.
انا كده اتناك من خابور.
كيمو : هوا العلاج كده يا كيمو.
بص انا حاوضح الموضوع.
انت عارف القيح طبعا.
لما يكون عندك زي حبة و فيها قيح. ساعتها حتشعر في حرارة و ألم.
لكن لما تضغط الحبة. تلاقي القيح خرج. و تحس انك ارتحت و بسرعة الجرح يلم.
و موضوعك تماما زي كده.
انا : طيب انا موافق بس ازاي.
كيمو : بص يا جيجي.
انا عارف انك مش خول. و عمره ما حد دخل زبره في طيزك و ناكك.
و انت برضه عارف و متأكد ان انا كمان مش خول.
انا بعمل سوفت سكس معاك. بس دي مش خولنة. ده موضوع طبيعي بين كل الاولاد اللي في سننا.
لكن انت عارف اني بحبك موت.
عشان كده انا مستعد اعالجك و ادلك البروستاتة بتاعتك بزبري و نشوف النتيجة.
و مش حنخسر حاجة. و لو لا سمح اللله ما ارتحت.
بابا اول ما يرجع من اسوان يشوفك و يكشف عليك.
انا : يعني تنيكني و تدخل زبرك في طيزي.
كيمو : لو كنت انت موافق و كان ده بيريحك بس. و لو مش عايز زي ما قلتلك بابا يشوفك و يعالجك.
انا : لاااء انا موافق. قلي اعمل ايه د الوقت.
كيمو : ما تخافش يا حبيبي. اوعدك انك ترتاح و حتكون مبسوط جدا.
اول حاجة لازم تنضف خرمك.
و انا حاديك كريم مخدر لطيف تحط شوية منه بعد ما تنضف خرمك و سيب الباقي عليا.
انا : بص يا كيمو.
انا بحبك جدا و بثق فيك و في كل كلمة بتقولها. و انت اعمل اللي تشوفه في مصلحتي.
و دخلت نضفت طيزي و كانت اصلا نضيفة. و حطيت شوية كريم مخدر جوا خرمي.
و خرجت عند كيمو و لقيته عالسرير و كان قالع ملط و زبره شادد و عليه زيت و بيلمع.
و انا ارتميت جنب منه و سبت نفسي زي ما قالي.
لقيته قام و نام فوق مني. و اخد شفايفي في بقه. و باسني اكتر من ٥ دقايق. و كان زبره فوق بطني.
و نزل عند حلمات صدري. و اخدها كلها في بقه. و نصها و رضعها.
و حسيت ان روحي بتنسخب من جسمي.
مش معقول.
ايه ده.
احساس رهيب و ممتع.
اول مره اعيش الاحساس ده. كانت متعة. معقول مص الحلمات بيعمل متعة زي دي مع الاولاد؟
و غصب عني و بسبب فرط المتعة بقيت اتاوه و احرك جسمي. و كيمو يرضع و يمص اكتر. و اكتر.
و نزل يلحس بطني.
و راس زبري. و اخد كمية كريم باصبعه و دخله في فتحة طيزي.
و بنفس الوقت بيمص زبري.
و الغريبة اني كنت مبسوط جدا و حرارتي عالية و بتاوه زي الشراميط.
و كيمو كل شوية يزيد اصبع و يوسع خرمي.
و حقيقي ساعتها كنت عايز يدخل زبره و ينيكني.
انا : كيمو ارجوك عايزك تدخل زبرك و تنيكني انا مش قادر. انا مش عارف انت عملت فيا ايه. خصوصا لما رضعت حلماتي. نيكني يا كيمو. نيكني ارجوك.
و لقيت كيمو رفعني عند صدره. و مص حلماتي تاني.
و نزلني عشان اخد وضع العلاج. بقصد وضعية الدوغي.
و دعم خرمي شوية برأس زبره الكبير المفلطح.
و زق زبره بالراحة جوا خرمي و بنفس الوقت ايده بتلعب في زبري.
و ابتدا ينيكني و يسرع النيك شوية شوية.
لغاية ما بقا ينيكني بقوة و بسرعة.
كانت النيكة زي ما تكون طعنات سكين سريعة.
زبره بيطعن خرمي و يدخل بسرعة لغاية بضانه.
و يرجع يخرجه لغاية رأس زبره اللي صعب تخرج من خرمي لان رأس زبره كبير بشكل غريب. و يرجه يدخله تاني.
كنت أشعر أن رأس زبره بتدعك حاجة جوا بطني و الحاجة دي كانت بتهرشني جامد و عايزة حاجة تحكها و تريحها.
و كان زبر كيمو بيحكها جامد و يريحها و يريحني.
و كانت ايد كيمو ما سابت زبري ابدا.
بيدعك فيه كل الوقت.
و انا لا اراديا بقيت ازق طيزي و ارجع فيها للخلف عشان ميمو ينيكني ااقوىى و أعنف.
انا : اه اه اه اي مممممم اكتر. ممم اكتر اه اههه كيمو انا مبسوط جدا. نيكني يا كيمو.
اه هههههههههه اي اييييييييييييه مممممممم كيموووووو.
كيمووووووو. في حاجة غريبة في زبري.
كيمو ووووو انا خاايف ممممم اه ههههه كيموووووووو.
و فجأة و لأول مرة في حياتي شعرت في حاجة عايزة تخرج مني. جسمي ساخن جدا من حرارة النيك.
و الزبر ببخبط في لحم طيزي.
و راس الزبر بيحك و يضغط عمق بطني.
و لقيت جسمي بيترعش.
و رفعت جسمي. و بقا ضهري بيلمس صدر كيمو.
و ايد كيمو عند بطني. و الايد التانية بتدعم زبري
و رجعت براسي لورا و كيمو اخد شفايفي في بقه و مص لساني.
و فجأة زوومت. و خرجت مني اهااااات بصوت عالي و لقيت زبري انتفض. و بيرمي و ينتر لبن كتييير و كتيييير و كتييير.
كان اللبن يترمي في كل مكان
اللبن وصل الحيطة. و غرق الملايات.
و زبري لسا واقف و كيمو بيدعك فيه اكتر.
و زبري بيرمي لبن اكتر و اكتر.
كيمو : اي ده يا جيجي.
انا خايف. لبنك مش راضي يوقف.
انا : اه اهههه كمان دخل زبرك كمااان اه هههههه مش قادر.
و برضه و في نص ثانية لقيت كيمو نام فوقي عشان انام على بطني.
و كيمو فوق مني و بيترعش برضه. و حسيت بسخونية جوا خرمي و عرفت فورا ان كيمو نزل لبنه.
ياااااه.
النيك الزبر جوا طيزي كانت احلى و أمتع و الذ حاجة اختبرتها في حياتي.
انا عايز اتناك للأبد.
و فضل كيمو نايم فوق مني و زبره محشور في خرمي.
و بعد شويه حاول يقوم. بسبب ان رأس زبره كبيرة و لسا منفوخة. شعرت ان خرمي بيفتح جامد جدا.
و اول ما زبره خرج من خرمي حسيت زي نافورة بتخرج من خرمي. و بتوقع فوق الملايات.
كان لبن كيمو مخلوط مع شوية ددمم ممزوج مع سائل اصفر بيخرخر و ينزل من طيزي.
و حسيت كان في حجر كبير محشور جوا طيزي و بطني تقيل و نزل و خرج مني.
و لقينا الملاية غرقانة سوائل.
و كنت فرحان و مبسوط جدا من اللي حصل.
و كيمو كان يشعر بالفخر ان كلامه كان صح.
و قمنا و رمينا كل الملايات في بالزبالة لان فيها كمية لبن رهيييبة. كانت تحويش اكتر من ٤ سنين او اكتر.
و دخلنا الحمام و نضفنا نفسنا و عايزين ناكل تاني لأننا كنا جوعانين جدا.
و اكلنا و شربنا بيرة و كنت مبسوط جدا لدرجة اني بست كيمو من أصابع رجليه لغاية دماغه.
و قعدنا نتكلم.
انا : انت قلبي يا كينو انت حياتي انت نور عيوني انا بعشقك. انت ريحتني.
شفت ازاي رميت و نترت اللبن. كل ده بسببك. انت احلى دكتور في العالم مواااا مااااا.
انت طبيبي و عالجتني. انت حبيبي.
كيمو: يخرب بيت اهلك.
شفت كمية اللبن الرهيبة اللي نزلت منك.
ده انت كان عندك احتقان قديم جدا. و بضانك خزنت اللبن ده سنين.
شايف يا غبي لو ما اعترفت و كلمتني عن مشكلتك. يمكن كنت تموت.
و بعدين كفاية بوس و محن كفاية بقا انت خجلتني.
بعدين انا كل اللي عملته اني نكتك و فرمت طيزك. و عشرتك يا لبوة.
يااااه يا كيمو كانت احلى نيكة في حياتي.
زبري كان محشور حشر جوا خرمك. كنت مبسوط و متكيف اوي.
بص يا جيجي دي مش اول و آخر نيكة طبعا.
انا عايز انيكك كل يوم.
انا بحبك. عايز اتزوجك.
انا : و انا بحبك. و كل يوم تنيكني و تعشرني و انا تحت امرك و طيزي تحت منك و تحت أوامر زبرك.
كيمو : انا قلتلك اني ااقدر انزل مرتين من غير توقف.
قوم عايزك تمص زبري. انا عايز انزل في بقك.
بس لازم تشرب لبني اذا بتحبني بجد.
و لو ما شربته خازعل منك و مش هنيكك تاني.
انا : امرك يا حبيبي
و نزلت و مصيت زبر حبيبي كيمو الأسود.
و ريحته و نزل في بقي طبعا و تلذذت بطعم اللبن بتاعه و شربته كله لآخر نقطه.
و حضنا بعض و نمنا.
و من يومها بقيت بنزل لبن لما اضرب عشرة بشكل طبيعي.
لكن اغلب الأوقات كان كيمو ينيكني و لبني ينزل لوحده من غير ما المس زبري.
و بقيت اعشق الازبار و لبن الازبار.
و بقيت سالب و بحب اتناك في اي وقت و مع أي ولد مز سكسي يعجبني.
و اول واحد ناكني بعد كيمو كان شريف.
حتسألوني ازاي ناكني و احنا متخاصمين و هوا بيكرهني.
و الجواب.
في يوم صيفي حار كنت متواعد مع كيمو في بيتهم عشان ينيكني عنده في البيت لأن بيتهم كان فاضي.
و يومها كنت بقالي يومين مش متناك و كنت سخن خالص و عايز اشرب لبن. و اتعشر.
و للأسف لقيت طلال اخ كيمو مع زوجته وأولاده كانوا في زيارة مفاجئة.
و باظ مشروع النيك بتاعتي و رجعت البيت متدايق جدا و مش قادر عايز اتناك.
و لما وصلت اول الشارع بتاعنا لقيت شريف قاعد لوحده عند عتبة بيتهم.
و لما شافني تف في الأرض و هوا بيبص عليا.
و انا اتشجعت و رحت عنده.
انا : ازايك يا شريف عامل ايه.
شريف : وانت مال امك. عايز اتف عليك تاني.
انا : بص يا شريف. انا بحبك. و انت بتحبني.
و انا و انت عارفين انك ظلمتني.
وانا متأكد ان ضميرك بيعذبك بسبب الكلام اللي قلته عني.
بس انا مش زعلان منك عارف ليه يا شريف.
لاني بحبك. و انت اول انسان لمسني. وانا يومها مصتلك زبرك لاني بحبك و مش عايز تاخد على خاطرك مني.
و بلاش تتف عليا تاني. لأن التفافة احيانا وفي أوضاع معينة تكون مفيدة جدا.
شريف : (بيفكر في كلامه و ضميره بيعذبه).
و انا بحبك يا ماجد. سامحني. انا مش بس بحبك. انا بموت فيك.
و انا ظلمتك يوميها بس انت عارف. شعور الرفض صعب جدا و خصوصا معايا انا.
و يومها خفت ان يطلع منك كلام بالغلط و تفضحني و تغدر فيا عشان كده انا قلت كلام وحش عنك. و كنت بحبك و مش قادر اوصلك. عشان كده حقدت عليك و حصل اللي حصل.
يا مجنون انا ممكن بالجزمة انداس. و اتضرب من كل الناس و احرق نفسي بكاز و ما اغدرش في حبي الاول. انت حبي الاول يا شريف.
و انا ندمان جدا أن يومها رفضت و ما وافقت.
شريف : بتقصد ايه يا خووول. بص ياااض انا دكر. و يوميها كنت بجر رجلك عشان اعشرك. اوعك تفكر اني سالب زيك.
انا : شايف انت متسرع ازاي و احكامك كلها غلط.
انا قصدي اني ندمت و رفضت انك تنيكني.
يا ريتني وافقت و يا ريتك نكتني و اخدت لبنك و بقيت لبوتك. يا ريتك فتحت خرمي و عشرتني.
و ارجوك انا اسمي جيجي او ماجي زي ما انت عايز. بلاش اسم ماجد البلدي ده.
شريف : حاضر يا ماجي. انتي تؤمري.
وراك حاجة ده الوقت. اي رايك تيجي عندي اهلي مشيوا البلد و انا لوحدي في البيت حاليا.
انا : ولو كنت مشغول. انا افضالك.
و دخلنا البيت و مباشرة لغرفة شريف. و قبل ما يعمل اي حاجة. نزلت على ركبي. و نزلت الترنغ بتاعة.
و لقيت زبره واقف و كأنه مستني شفايفي.
و نزلت امص فيه زي البيبي الجعان المحروم من لبن بزاز امه.
فرتكت زبره مص و رضاعة لغاية ما نزل عسل زبره في بقي.
و وريته اني بلعت لبنه و كان مبسوط مني جدا.
و ارتحنا شوية و شربنا سجاير.
و اخد شفايفي يأكلها و يمص لساني و يسقيني رحيق ريقه العسل.
و زبه كان وقف تاني و بينزل عسل الشهوة بتاعته.
و انا سندت عالحيطة و قلتله يدخل زبره و ينيكني.
و كان عايز يحط زيت على زبره لكن انا. فضت و طلبت ينيكني بتفاف. عشان قلتله ان التفاف مفيد احيانا.
و ان النيك الناشف او التفاف بيريحني و بيبسطني اكتر.
و فضل اكتر من نص ساعة ينيكني لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
فضلنا نتقابل و نريح بعضنا يوميا.
و عرفت كيمو طبعا عشقي الابدي و حبيبي على حبي الاول شريف و كنا نعمل سكس جماعي مع بعض و احيانا كل يوم بعض.
و قبل الامتحانات الثانوية العامة بشهر. قعدنا انا و كيمو و شريف و عملنا معسكر عشان نشجع بعض و ندرس في بيت جدة شريف لانه كان فاضي.
و قضيناها دراسة و اكل و بيرة و حشيش و سكس.
و قدمنا امتحانات. و بشكل عجيب عملنا نتائج ممتازة. و دخلنا كلنا كلية الطب.
و انا حاليا دكتور سالب بولية.
و مبسوط جدا من اختصاصي عشان دايما بشوف حاجات حلوة في عيادتي.
و كيمو اختص طب *****. و شريف صيدله زي ابوه.
و انا لا زلت سالب لغاية د الوقت.
و لسا شكلي ناعم و ماعنديش شعر في جسمي..
و تغيرت زبرولوجيا. و بقيت فيزيولوحيا زي ما انا.
و في النهاية احب اشكر نفسي و اعلق لنفسي على القصص الحلوة اللي بكتبها بنفسي و بتعب فيها.
و بقول. شكرا يا انا و مستنين منك قصص جديدة و شكرا.




و
نفسي اقابل حد زيك في حياتي مرهف الحس وحنون وجميل ودلوع احبو واحضنو بس يكون في ثانوي
 
الاسم ماجد
السن اكتر ما ١٦ سنة.
تحياتي لكل المثليين في المنتدى الجميل ده على اختلاف ميولهم.
سوالب. تبادل. و موجبين
انا اسمي ماجد. و من قبل ما اتناك بقى اسمي ماجي.
كنت مش قادر احدد هويتي الجنسية. و لا ميولي. و لا انا عايز ايه او بحب ايه.
عشان كده.
و بسبب الناس و البيئة و المحيطين حواليا بقيت سالب غصب عني.
ابتديت بالسوفت.
و انتهيت باني جربت و استمتعت بكل حاجة.
انا حاليا في المرحلة الثانوية.
يعني خلاااص زي ما ابويا بيقول. بقيت رااجل.
و لازم ادرس و اتعب عشان أحقق حلم ابويا و أخش كلية الطب. و اصير دكتور قد الدنيا.
و للأسف انا بكره الدراسة و بكره المدرسة. و كمان بكره فكرة اني ادرس الطب.
ما اقدرش اشوف الدم. و لا ااقدر اشوف انسان بيتالم.
و كان تفكيري محصور في حاجتين اتنين.
اول حاجة.
ادماني افلام السكس.
كان كل وقتي محصور في مشاهدة افلام السكس.
شفت افلام من كل الأنواع. و الأعمار و الجنسيات و الوضعيات.
و عشان أتجاوز مرحلة الملل. بقيت اشوف افلام المثليين. بنات مع بعضهم. و اولاد مع بعضهم يعني افلام سحاق و لواط.
إضافة لأفلام السكس العادية.
و ده طبعا كان له تأثير سلبي كبير جدا في دراستي. و لاحقا في ميولي.
و تاني حاجة
مع اني في ثانية ثانوي لكن لسا ما وصلتش مرحلة البلوغ. يعني زبري لسا ما بينزلش لبن. و دي كانت أكبر همومي و سبب معاناتي.
كان جسمي زي اي حد في عمري من الطول و الوزن.
لكن ما عنديش علامات البلوغ اللي بتظهر عند الاولاد.
جسمي و وششي ناعمين جدا مع وجه و مظهر طفولي.
ما فيش عندي شعر ابدا.
عندي شوية شعر ناعمين و متفرقين ظهروا حوالين زبري.
و وقتها كنت طاير من الفرح ان عندي شعر في زبري. و قررت أن مستحيل احلقه ابدا
للكن مافش شعر دقن و لا شنب. لا رجلين و لا ايدين.
و الغريبة ان بابا كان عادي جدا بالنسبة للموضوع ده.
و كمان كان يطمني ويقول إن هوي و إخوانه يعني عمومي كلهم. كانوا تماما زيي. بتاخر بلوغهم و ما فيش عندهم شعر في جسمهم.
و انها حالة وراثية عندنا في العيلة.
بس انا حالتي كانت زيادة شوية. لأن بالاضافة لذلك كان صوتي ناعم حبتين. و طيزي كبيرة شوية و مدورة.
و ينفس الوقت كان حجم زبري مناسب جدا بالنسبة لعمري.
و بيوقف جامد جدا. و بتهيج. و ببقا عايز انيك طوب الأرض. و كمان حجم بضاني كويسين. و طبيعيين.
لكن عبث. بضرب عشرات لغاية ما زبري يتهري و يوجعني. و ما فيش لبن.
بس بتنزل نقاط شهوة شفافة من دون لبن.
الحالة دي كانت تسبب ليا مشاكل كتيرة جدا و خصوصا في المدرسة.
كانوا كل صحابي و زمايلي بيتريقوا عليا. و يعملوا حركات وحشة معايا. على سبيل الهزار و اكتر حاجة في حصة الرياضة.
بس كان هزارهم تقيل ددمم و. مزعج بالنسبة ليا.
كانوا يتعمدوا يزنقوا فيا في الطابور.
و اللي يديني بعبوص.
و اللي يحك زبره في طيزي.
و اللي يقفش و يتغزل فيها.
واللي يخطف بوسة من خدردي او شفايفي.
و اللي يقول عني خول. و عايز ينيكني.
و اللي ينزل على ركبه في الاستراحة قدام الطلاب و يديني خاتم زواج زي ما يكون بيطلب ايدي.
و اكتر حاجة كانت تزعجني الاسم اللي اطلقوه عليا. و بقا كل الطلاب و الزملاء بيندهولي بالاسم ده.
انا اسمي الحقيقي ماجد. لكن اسمي بالمدرسة و بين الطلاب. و لاحقا في الشارع عندنا كان ماجي.
حقيقي مافش حده بيقولي ماجد.
الكل بيقولي يا ماجي.
حتى اغلب المدرسين. و الجيران في المنطقة عندنا.
و بقا عندي احساس ان ممكن اكون. مش ولد؟
و من كتر تداول الاسم ده بقيت احبه.
اه و ليه لااء انا ماجي.
انا مش ولد.
لو كنت ولد كان بتن عليا. و ندهوا باسمي الحقيقي.

و لكن بنفس الوقت كنت الاقي اهتمام شديد جدا من أصحابي و زمايلي و معارفي من الأولاد بس. حتى لو كنت في اي مكان عام. او في مطعم أو نادي او حديقة عامة.
كان الاولاد يهتموا فيا و ينتظروا نظرات كلها إعجاب و يحاولوا يتعرفوا عليا و يصاحبوني. و يحبوا يقعدوا معايا جدا.
عكس البنات. كنت أشعر أن نظراتهم فيها ازدراء و لما يشوفوني يبعدوا عني و يتجنبوني.
و احيانا اشوف في نظراتهم و حركاتهم و تصرفهم معايا كره و قرف او نظرة دونية زي ما اكون عامل حاجة غلط و مش بعجبهم ابدا.
مع اني بشهادة كل اللي يعرفني. انا شخص لطيف جدا و رقيق و مرهف الاحساس و بحب كل الناس.
لكن اكتر حد كنت مقهور و مبضون منه كان شريف.
مع انه بيعجبني جدا. و بنجذب اليه. و نفسي يكون صاحبي وجاري و صديقي و اخويا من تاني
لكنه غلط معايا في حاجة.و يمكن انا اتسرعت معاه و اتصرفت غلط. لكن اللي حصل حصل. ما اقدرش ارجع بالزمن و اقبل اعمل اللي طلبه مني. و يا ريتني قبلت
شريف ساكن في الشارع عندنا. و حاليا بيتكلم عني كلام وحش لأي حد و بشكل عام. و هوا اللي اطلق عليا اسم ماجي.
انا عارف الولد ده بيكرهني ليه.
مع اني بشكل عام شخص مسالم. و عمري ما غلطت مع حد.
كان دايما قدام الناس بيقول انه بيكره الخولات و بقا يكذب و يقول عني خول و بتناك.
و انا و الللله كنت مش خول. بالعكس هوا عارف القصة دي تماما.
انا كنت بحب بنت خالتي نور. و ياما زبري وقف عليها.
و ياما رشقت زبري في شق طيزها.
و ياما دعكت كسها و نزلت شهوتها و قطعت صدرها و شفايفها مص.
لكن في الاخر زي ما قلتلكم عن البنات سابتني و اتهمتني اني خول. و ان كل الكل بيندهلي ماجي.و كل ده بسبب مظهري و الكلام الكذب اللي قاله شريف عني.
و فوق كده قالت اني مظهري أقرب للأنثى منه للدكر.
و مستحيل تحبني أو ترتبط بيا و انا بالشكل. لأنها عايزة تحب و تعشق و تتزوج فحل و دكر مش. حسب ما وصفتني اني ما افرقش عنها الا في قطعة اللحمة اللي بين رجليا.
و كانت تسألني ليه ولا مرة كنا مع بعض و نزلت لبني قدامها.
و ان نفسها مرة واحدة تشوفني بنزل و انتر اللبن بتاعي عليها.
مع انها بصراحة كانت تحبني و كانت تطلب تمص زبري و انزل في بقها و على صدرها او شفرات كسها او في طيزها. لكن للأسف مافش لبن.
و في النهاية قالت اني خول و سابتني.
لكني لا زلت بحب البنات. و بموت في الكس و ريحة الكس و ميه شهوة.
و نرجع لشريف.
شريف اكبر مني ب ٩ شهور.
شريف عنده ١٧ سنة.
كان صديقي المقرب. و بنحب بعضنا جدا.
و للأمانة هوا كان يعشقني.
شريف ولد حنطي على اسمر و ستايلش. شعره اسود كيرلي.
و فيه شبه رهيب جدا من المصارع احمد بغدودة. كوبي عنه.
و كان بيلعب حديد و جسمه رياضي و جميل جدا.
ابوه صيدلي و وضعهم المادي جيد جدا.
كان حجمه اكبر من حجمي. و زي اي ولد في سنه ظهرت عليه علامات الرجولة و الفحولة. من ظهور الشعر في كل جسمه. و صوته الرجولي الجهوري.
و قصه الحب اللي انقلبت لحقد و كره ليا من طرفه بسبب اني في يوم من أيام الصيف كنا انا و هوا في النادي و قضينا يومنا في بركة السباحة و رجعنا البيت عنده و كنا يوميها لوحدنا.
و كانت أجسامنا ناااار و ازبارنا وقفت من البنات و أجسام البنات و حركاتهم.
المهم قعدنا نشوف فلم سكس و لقيت شريف قرب مني و بوسنا بعض. و شريف قلع البوكسر بتاعه و طلب مني امص زبره.
انا رفضت طبعا.
احنا صح في بيننا هزار و بيشفشفني و يبوسني و يقفش في طيزي و ينيكني من فوق الهدوم. لكن ده هزار. و مش معنى انه يهزر معايا. يطلب مني امص زبره.
و مع كده و لاني بحبه و ما ارضاش يزعل مني.
نزلت و مصيت زبره شوية عشان يهدى.
لكن للأسف. اتهيج اكتر. و هجم عليا عايز يقلعني و يدخل زبره في طيزي و ينيكني. و انا رفضت.
بعدين طلب بس يحط زبره في شق طيزي و يحكه في الخرم لغاية ما ينزل. و كمان رفضت و قمت عايز اسيبه و امشي.
و في الاخر طلب مني نتبادل انا و هوا و ان انا انيكه شوية. و هوا ينيكني.
و عشان يطمني. نام على بطنه و كانت طيزه قبالي و طلب مني انيكه.
و بعدها هوا ينيكني.
و برضه رفضت. انا مش ممكن ااقبل اعمل كده معاه او مع غيره.
و ترجيته و بست ايده بلاش نعمل كده.
و اننا أصحاب و جيران.
و اني اساسا مش خول عشان ااقبل انيكه او ينيكني.
و قمت و اعتذرت منه و عايز امشي.
و هوا اعتبر رفضي اهانة في حقه و اتعصب مني و شتمني و طردني.
و اعتقد انه بسبب غبائه افتكر اني ممكن ااقول لاصحابي ع اللي حصل بيننا. و افضحه لا سمح الللله.
و للأسف اخد خطوة استباقية و قال عني حاجات ما حصلتش.
نشر خبر بين كل أصحابنا اني انا كنت عنده في البيت. و اغريته و و قلعت هدومي و بوست ايده ومصيت زبره.
و بعد كده طلبت منه ينيكني.
لكنه اتفاجيء و رفض طلب مني اخرج من بيته.
و بعد يومين لقيت كل أصحابنا بيبصولي بنظرات غريبة و بيقولوا عني خول و متناك و بيندهولي جيجي المتناكة.
و من يومها انقطعت علاقتنا و للأسف انقلب ضدي و بقا يكرهني و بقيت بالنسبة له عدوه اللدود.
و. كان دايما لما يشوفني. يرمي كلام وحش عني و بيدايقني.
و في يوم كنت في الاستراحة مع زمايلي و واحد منهم جه من ورايا و حضني من الخلف و زق زبره في طيزي. و كان شريف واقف مع أصحابه. و طبعا شاف الموقف ده.
و لقيته بينده بصوت عالي.
شريف : انت يا زبالة يا خول. تفووووووو عليك يا مقرف يابن المتناكة.
و كان بيبص عليا و ماسك الموبايل بتاعه بايده.
انا الدم وصل لنافوخي و قربت منه و قلتله.
انا : انت بتكرهني ليه يا شريف. و افرض اني خول بجد. برضه ما يصحش تكلمني بالطريقة دي قدام اصحابي.
لقيته بيعمل نفسه مش فاهم انا بقول ايه و انه بيتكلم عالموبايل. و قال.
شريف : لحظة يا فوفو خليك معايا شوية.
(قال يعني بيكلم حد غيري).
و كمل كلامه.
عفوا. و مين قال اني بكلمك يا ماجي. و لا انت سمعت كلمة خول و افتكرت اني بكلمك انت.
بعدين ما تنشف شوية و تكلمني زي الرجالة. عيب عليك. ده انت حتى صوتك عورة.
شوف ياض. انا بكلم واحد صاحبي عالتلفون زي ما انت شايف.
و صاحبي ده خووول ابن وسخة بيتناك و طيزه مفتوحة. و بيمص ازبار كمان.
و بعدين انا مش فاهم.
كل ما حد ينده يا خول او يا متناك انت بترد عليه.
هو انت خول و متناك و لا ايه.
و يا اللله غور من هنا لأني مش ناقصك. و انا اصلا ما يشرفنيش اكلمك.
و نصيحة لما تشوفني حاول تبعد عني لانك اذا استفزتني او عصبتني انا ممكن اضربك و اهينك و اذلك.
انا : حرام عليك يا شريف. احنا برضه جيران و من حي واحد. و انا و اللله بحترمك و بحبك.
شريف : حبك برص. انت ما بتفهمش. بقولك ابعد عني يا خووول انا بقرف منكم و بكرهكم. يا الللله غور من هنا.
و زقني بايده.
انا سكتت و بصيت في عينيه بستعطفه عشان يسكت و دمعتي نزلت غصب عني و مشيت.
و انا سامعه بقول.
شريف : مش فاهم ده خول او شيميل. لازم الإدارة تطرده من المدرسة.
كنت مكسور. و مقهور. ليه كده يا رب. انا عملت ايه حتى اتبهدل بالشكل ده.
يا ريت وافقت انيكه و ينيكني و عشتش الموقف ده.
معب ل انا شيميل زي ما بيقول و عشان كده ما اقدرتش انيكه.
أو عندي نقص رجولة.
و كنت بكلم نفسي. و أحاول افهم ايه يعني شيميل. و ايه الفرق بين الخول و الشيميل
معقول انا شيميل. و انا و أهلي مش فاهمين.
و جريت عالبيت و دخلت النت اشوف ايه هيا الشيميل. و ايه هوا الخول.
لكن انا ولد. و عندي زبر. و زبري كبير.
و انا ميولي للبنات.
و عندي تجارب ولو انها محصورة مع نور بنت خالتي.
انا صح ناعم شوية و تأخر بلوغي.
لكن بابا قال ان الحالة دي موجودة في عيلتنا.
و الدليل صور ابويا لما كان في عمري كان ناعم. و برضه أعمامي زيه.
لكنهم كلهم متزوجين حاليا و مخلفين و عندهم عيال. يعني رجالة.
و كانت الأفكار بتاخدني و تجيبني. و لقيت نفسي بدخل مواقع سكس و بعمل سيرش و بختار الشيميلات.
و مش عارف ليه حسيت اني فعلا شيميل.
انا اساسا ناعم زي البنات. يمكن لو شعري طويل و لبست برا و ملابس بنات و خرجت في الشارع مستحيل حد يعرف اني ولد.
لكن في الأفلام الشيميل بتتناك و بنفس الوقت بتنيك. و عندها بضان. و بتنزل لبن. يعني الشيميل راجل.
طيب طالما انا راجل ليه رفضت انيك شريف.
و لو انا خول ليه ما وافقت انه ينيكني.
فضلت افكر و نفسي افهم انا ايه لغاية ما نمت من كتر التفكير.
و مع مرور الوقت كبرت في دماغي فكرة ان انا شيميل مش ولد.
و لاحظت بعد فترة ان صدري كبر شوية زغيرين يا دوب لاحظتهم. و تحديدا مش صدري كله. يعني مش زي البنات لكن المنطقة حول حلماتي كانت منفوخة شوية وحلماتي واقفة و باينة شوية وكانت أكبر من أي ولد في سني. مع اني نحيف و وزني لا يتجاوز ال ٥٨ كيلو غرام
و موضوع حلمات صدري ده خلاني اتعب اكتر.و افكر و احتار اكتر و اكتر.
و كان تأثير الأفكار دي اني اهملت دروسي جدا و كنت مش بذاكر ابدا.
و بعد فترة جاني استدعاء ولي أمري لان درجاتي كانت سيئة في الرياضيات و العلوم مع اني كنت من الطلاب المتفوقين في المدرسة رغم اني ما بذاكرش ابدا.
و انا قرفت المدرسة و كرهت الدراسة اكتر بسبب شريف.
و طبعا بابا اتعصب عليا. و شال الكمبيومن غرفتي.
و قرر ينقل أوراقي لمدرسة تانية و الطلاب فيها متفوقين.
و اقترح عليا اخد دروس تقوية خصوصي في الرياضيات.
و بالفعل انتقلت الى مدرسة ابعد شوية لكنها بالفعل طلابها متفوقين اكتر. و الأساتذة واخدين بالهم من الطلاب اكتر.
و لحسن الحظ اندمجت مع الطلاب الذكور بسرعة. و اغلبهم حبوني و صاحبوني وبقوا أصدقاء مميزين جدا عكس البنات.
كانوا يبعدوا عني.
و مع الوقت بقيت بكره البنات و انا كمان و بتجاهلهم و ابعد عنهم
و اعتقد بقيت اغير منهم لاني اصلا كنت احس انهم يغيروا مني.
و طبيعي مع الوقت صار اصحابي يهزروا معايا. في كل حاجة.
و زي اي أصحاب كان في لمسات و قبلات و بعابيص و زنق. و شفشفة في الحمامات.
لكن مع الوقت حسيت ان ده شيئ عادي.
و بقيت بحب الهزار معهم جدا. بحب اي حد يبعبصني و يحضني من ورا و يرشق زبره في طيزي و يسمعني كلام حلو.
و بقيت مدمن للشفشفة. بحب ابوس و اتباس من الشفة اوي.
يمكن لاني بشكل عام كنت اشفشف بنت خالتي نور من و احنا زغيرين. و بعد ما تركتني ما لقيتش اي بنت اشفشفها.
عشان كده كنت ما اعترضش ابدا. إذا في زميل او صاحب طلب يبوسني و ابوسه و نقطع شفايف بعضنا.
بالعكس. كنت انا اطلب منهم نشفشف بعض.
و من بين اصحابي في المدرسة الجديدة كان في طالب عنده كمان ١٧ سنة. و اسمه كمال (كيمو).
كان كمال اساسا من اسوان و مقيمين في القاهرة. عشان ابوه دكتور مسالك بولية في جامعة القاهرة.
كمال شاب اسمر غامق اللي يشوفه يعتقد انه من السودان. لكنه مصري و بجد سماره يجنن و فشخ جدا و بجد كنت اشوفه ولد مز اوي و دكر جامد.و مؤدب و كان بيحبني جدا و بيحب يهزر و يقعد معايا.
و كنت طلبت اناديه كيمو. و وافق بشرط انه يناديني جيجي.
و كان زارني في البيت عدة مرات و بابا اتعرف عليه و أعجب فيه و طلب منه ياخد باله مني و يساعدني في الدراسة.
لانه كان طالب متفوق في كل المواد.
و طبعا تطورت علاقتي مع مجدي و بقينا صحاب و اخوات. و يزورني في البيت و انا اروحله بيته. و ندرس و نهزر مع بعض.
و في يوم كنت مش فاهم درس في الرياضيات. و اتصلت معاه و طلبت منه يجيني البيت و يشرحلي الدرس لاني مش فاهمه.
انا : ازاييك يا كيمو. عامل ايه يا حبيبي. ممكن لو مافيهاش ازعاج تجيني البيت نتغدى مع بعض و تشرحلي اخر درس الرياضيات.
صدقني يا كيمو مش فاهم حاجة ابدا.
كيمو : الدرس بسيط جدا يا جيجي مش محتاج شرح اصلا. و مع ذلك من عنيا التنين.
لكن بابا اخد اجازة و نزل اسوان مع ماما و اختي. و حيقعدوا هناك اسبوع.
ايه رايك تجيني انت و هنكون لوحدنا و ممكن تاخد اذن من ابوك و تبات عندي و نعمل مراجعة للمقرر كله و ناخد راحتنا اكتر.
ده انا حاريحك عالاخر.
(مش عارف ليه مباشرة تفكيري راح ان ميمو عايز يعمل معايا سكس.و.كان دايما لما يهزر معايا و يعمل انه بينيكني كان يقول ان نفسه ينيكني بجد. و كمان ايه قصده يعني انه حايريحني. و بصراحة ما كانش عندي مانع. انا بعشق كيمو و بحبه جدا. كيمو كان يحترمني جدا قدام أصحابنا و ما يسمح لأي حد يغلط فيا )
و جاوبته مباشرة.
انا : و الللله فكره. خليك معايا اخد اذن بابا...................
كيمو. انا نص ساعة و اكون عندك. بابا قال مافش مشكلة طالما اننا بتراجع دروسنا. و ممكن انام يومين و تلاتة كمان.بس نخلص مقرر الرياضيات.
و خلال نص ساعة كنت عند كيمو و بخبط عليه.
و لقيت كيمو فتح الباب.و كان لابس بوكسر ستريتش و شادد على جسمه.
و كان مبسوط جدا. و لما دخلت لقيته قفل الباب بالمفتاح و حضني جااااامد و اخد شفايفي و قطعها مص و بوس.
و شعرت ان زبره شد شوية.
انا : كفايه هههههه كفاية يا علق مالك في ايه. للدرجة دي اشتقتلي.
اي اي طحنت عضام صدري. و قطعت شفايفي كفاية.
كيمو : طبعا اشتقتلك. مش انت جيجي حبيبي و لا ايه مش بتحبني تاني.
ي**** خش الحمام عشان تبرد جسمك شوية.
الحمام هناك الباب التاني عاليمين. اكون جهزت الاكل. ده انا واقع من الجوع.
و دخلت و اخدت دش. و وقفت ورا باب الحمام و ندهت كمال.
انا :كيمو ووو. يا كيمووووو. فينك يا ابني ما ترد عليا.
كيمو: اللللله. ايه الجمال ده. وششك احمر زي التفاح. و شفايفك متحمرطة.
انت كنت بتضرب عشره يا جيجي.
انا : ( من دون تفكير) لا تسعه و لا عشرة و ايه الفايدة اذا ما فش لبن اساسا.
كيمو : ازاي يعني؟
انا : قصدي لاااء ما ضربتش عشره لان بضاني نشفت خالص من اللبن. لاني كل الوقت بضرب عشرات.
كيمو : يا وسخة انتي. يا قمر يا حبيبة قلب كيمو. هاتي بوسة.لااااء من الشفايف العسل. مممووواااااااا.
عقبال حمام العرس.
ما تخرج يا ابني انت لسا واقف.
ورا الباب كده ليه.
انا : نسيت الشورت بتاعي و انا بالكلوت بس.
كيمو :و ايه المشكلة يعني مش فاهم.
انت خجلتي مني. ههههه ههههه اطمني يا جيجي. مش هاغتصببك. و لو عملتيلي اغراء و قلعت ملط كمان.
بعدين يا زبر انا اهو قدامك بالبوكسر.
و لو حبيت ممكنرااقلع و ااقعد ملط كمان.
احنا لوحدنا في البيت لوووووووحدناااا.
و لازم ناخد راحتنا. يا الللله الاكل جاهز.
و خرجت و لقيت كيمو بيبص عليا و بيصفر و ايده على زبره.
لكنه اتفاجئ جدا. لما شاف حلمات صدري واقفة شوية و لونها أحمر و اكبر من حلمات الاولاد.
و دخلنا الصالة و اكلنا و شربنا عصير.
و دخلنا غرفة كيمو عشان يشرحلي الدرس و نعمل جدول مراجعة للمقررات.
و بعد ساعتين قررنا ناخد استراحة.
كيمو : خش المطبخ و هات كانزتين بيرة من الثلاجة. انا عطشان اوي.
انا : بيرة. دي خمرة. لاااء حرام احنا كده نخش النار.
كيمو : قوم يا ابني بلاش هبل.
و هات معاك أكياس الشيبسي و المكسرات موجودين عالطاولة في المطبخ.
البيرة بتنضف الكلى و مفيدة جدا.
و قعدنا عالأرض جنب بعض و رجله لزقت في رجلي. و كان جسمه سخن جدا و منظرنا زي القهوة و اللبن. و شربنا البيرة و كان طعمها وحش جدا بس بشربها عشان ما يقول عني عيل. و كان كيمو يوكلني الشيبسي بايده. و اصابعه تلمس شفايفي من متأكد قاصد كده او من غير قصد.
و كيمو فتح الكمبيوتر و بيسألني.
كيمو : عايز تشوف ايه.
انا : انت اختارلنا حاجة على ذوقك.
كيمو : لقيته فتح فلم سكس بنت زي القمر لونها ابيض و كسها زهري و نضيف جدا.
مع ولد اسمر زي لون كيمو. و كان زبره كبير جدا. و قعد ينيكها لغاية ما نتر لبنه على صدرها و شفايفها.
و قام يشغل فلم جديد.
و كان زبر كيمو وقف و راس زبره باينه من البوكسر.
و قعد يشوف الفلم و يشرب بيرة. و دخل ايده جوا البوكسر عشان يدعك زبره.
و انا كنت سخنت جدا و زبري وقف زي العامود. و كنت بدعكه من فوق الكلوت بتاعي.
لقيت كيمو بينزل البوكسر بتاعه و بيمسك زبره اللي كان بالفعل شادد اوي و كبير و جميل و بيقولي. زي ما يكون بيهزر معايا.
كيمو : تعال يا جيجي مص زبري.
شايف زبري عامل ازاي و بيعيط و دموعه بتنزل. انا مش قادر بضاني حتنفجر. ريحني الللله يريحك.
انا : ( كنت بتكلم بهزار).
ما تلمي نفسك يا وسخة.
و انا زيك زبرري صحي كمان. قوم انت مص زبري.
كيمو : بص انا فعلا عاوز انزل لبني مش قادر.
و عندي اقتراح. ايه رايك ناخد وضعية 69 و نمص لبعضنا في نفس الوقت. و اللي بنزل قبل التاني يكون خسر الرهان. و ينفذ اي طلب بيطلبه منه.
انا : ( كنت واثق من نفسي لان لسا زبري ما بينزلش لبن).
انصحك يا كيمو بلاش. لأنك هتخسر.
كيمو : ههههه ده انت عبيط يا ابني و مش عارف انت بتتحدى مين. انا عندي قدرة انزل لبني وقت ما انا عايز.
انا فعلا كنت سخنت جدا و مش عارف ليه و لأول مرة في حياتي قلت اجرب طالما كمال حيعمل زيي بالذات و يمص زبري.
و كان في انجذاب غريب ناحية كمال.
جسمه كان بيغريني جدا. سماره كان سكسي. و كنت بالفعل عايز احضنه و أشعر بسخونة جسمة و اكل شفايفه.
لكن طبعا ما كانش عندي اي رغبة ان ينيكني او انيكه نيك كامل بمعنى الكلمة. كنت اعتقد انه يعمل معايا سوفت.
اصلا ما فكرتش بموضوع الهارد من أصله.
انا :طيب ممكن تغير الفلم و تختار من القائمة افلام اولاد بوضعية 69 و احنا نعمل زيهم.
و اختار فلم زي ما طلبت.
و اخدنا الوضعية.
كان زبره كبير. و راس زبره مفلطحة و كبيرة و ناعمة جدا زي الحرير.
و ريحة زبره تجنن. مغرية جدا و لذيذة. و زي ما كنت اشوف في الأفلام لحست رأس زبره و دخلته في بقي و هاتك يا مص.
و بنفس الوقت لقيته بيمص زبري و يلوكه و يحركه بلسانه السخن.
من الاخر شعور جميل و حلو بس ما سعرتش باي نشوة.
و بعد شوية لقيته بيلحس خرمي. لسانه كان يعمل دوائر حوالين خرمي.
مش ممكن شعرت بالراحة و حسيت خرمي بينبض و بيسخن اكتر من لسانه.
و انا برضع و باكل زبره بشراهة.
و فضلنا كده لغاية ما لقيته بيحاول يبعد شوية. لكن ما أعطاني إشارة واضحة انه حينزل لبنه.
و لقيت فجأة لبنه بينزل في بقي.
و طبعا خرجت زبره من بقى بسرعة.
و ما لحقش ابعد وششي لقيت لبنه بينزل على وششي و صدري و هوا ساب زبري. و كان بيترعش و يتاوه و يتلوى.
كيمو : ايه ده. يخرب بيتك. انت زبرك رصاص و اسمنت. انت ما عندكش احساس.
انا بتحكم في لبني جدا و باخره لكن مش كده.
انت ايه حكايتك يا صاحبي.
انا تعبت خلاااص قوم اضرب عشره عاوز اشوفك و انت بتنزل لبن.
انا : اولا عيب عليك تنزل لبنك في بقي من غير ما تديني إشارة. و على فكرة لبنك كان سخن و بلعت شوية لبن و كان طعمه مسكر و مش بطال.
و ما تشلش هم عشاني.
انا ما عنديش مشكلة ان انزل لبني.
انا كويس كده.
كيمو : كويس ايه يا خوول. هوا بكيفك.
انا عندي زيت. خد و ادعك زبرك انا بقولك عايز اشوف لبنك.
انا : ( بكيت غصب عني).
ارجوك يا كيمو مش عايزك كفاية بقا.
كيمو : اللله مالك ياجيجي انت بتعيط.
انا اسف حقك عليا. بس انت بتعيط ليه. انا زعلتك في حاجة؟
( و اخدني في حضنه و حط راسي في صدره و بيطبطب عليا و يلعب بشعري) و باسني و مسح دموعي.
اذا كان لاني نزلت لبني في بقك فأنا اسف و بعتذر منك. غصب عني و اللله.
و ما عنديش مانع تنزل لبنك في بقي.
انا : لااء انت ما لكش دعوة المشكلة عندي انا.
كيمو: مشكلة ايه كفاللله الشر.
انا : اوعدني ما تجبش سيرة لحد. و يكون سري في بير.
كيمو : اخس عليك. انا عمري ما اخونك او اغدر فيك سرك في بير مالوش قرار.
انا : من الاخر انا لسا ما بلغت. يعني مش عارف اقولك ايه.
انا لسا عيل و زبري ما بينزلش لبن. مع ان عندي اكتر من ١٦ سنة.
و فوق كده انت شايف و عارف صوتي الناعم زي البنات و جسمي اللي مافيهوش ولا شعره واحده.
و طبعا شفت بعينك لو بقيت تمص زبري للصبح ما بحسش الا في رعشة بسيطة و ما بينزلش اي لبن.
و فوق كده انا شفتك لما خرجت من الحمام انت بصيت على حلمات صدري و كنت مستغرب طبعا انها كبيرة و واقفة زي كأني بنت في أول مراحل بلوغها. انا خايف اكون شيميل يا كيمو هاااااا هاااااااا هاااااااا
كيمو : انت بتعيط ليه يا غبي.كبر دماغك و بلاش ازعل منك.
بص بقا يا شاطر.
انا من ناحية اني استغربت. حقيقي اه. حلمات صدرك مش طبيعية ابدا بالنسبة لولد في سنك.
و كان نفسي ارضعها و أكلها باسناني. مممممممم. و. جسمك النضيف ده مستعد الحسه من اصبع رجلك لغاية راسك.
ده انا بعشقك يا جيجي وبتخيلك و اضرب عشرات عليك.
لكن مين الغبي اللي قالك انك شيميل؟
و قلك انك عندك تأخر في البلوغ.
ده زبرك بالنسبة لسنك كويس جدا. يعني سنك عدى ١٦ سنة. و زبرك تقريبا ١٢ سنتي. اعتقد طوله كويس جدا.
و كمان لما يوقف بيكون زي الحديدة.
انا : بابا قالي ان دي حالة وراثية و شائعة في العيلة عندنا.
كيمو : و بابا بتاعك دكتور او بيشتغل ايه.
انا : لااء بابا عنده مكتب تخليص جمركي.
كيمو : طيب ازاي يشخص حالتك و هوا يعني مش بيفهم بالطب.
يا ريتك قلتلي من زمان. كنت ريحتك و طمنت قلبك.
انا : تريحني انا عارف انت بتقصد ايه طبعا.
لكن تطمني؟ ازاي يعني تطمني.
كيمو : انت عارف اخويا طلال طبعا.
انا : اه شفته مره جا المدرسة و اخدك. و ركبت معاه في عربية الشرطة.
كيمو :عليك نووووووور.
اخويا طلال من سنة تقريبا تعب شوية.
و كان مش قادر ينزل لبنه.
طبعا اخويا اكبر منك بكتير عنده حاليا ٢٨ سنة.
و انت عارف ان بابا دكتور في المسالك البولية.
و طبعا شخص حالته انها احتقان في البروستاتا. و عالجه و بقا زي الفل.
انا : و عالجه ازاي.
كيمو : انت موضوعك أسهل كتييير.
بابا كان يقول ان لو كان سن اخويا أصغر. يعني زي سنك ببساطة كان محتاج بس تدليك للبروستات مش اكتر.
و انت موضوعك بسيط جدا. محتاج تدليك للبروستاتة عشان عندك احتقان. و بس كده انت مكبر الموضوع كده ليه.
انا : بصراحة انا حقيقي بشعر ان في حاجة جوا طيزي بتدايقني. هيا البروستاتة دي تطلع ايه و م جودة فين.
و كمان اذا ابوك دكتور. انت ايه اللي بيفهمك بالمواضيع دي.
انت بتتريق عليا يا كيمو.
كيمو : اخس عليك. يا جيجي. يبدو انت مش عارف انا بحبك و بعشقك قد ايه.
انا مش ممكن اتريق او اكذب عليك ابدا.
بقولك انا بعشقك من اول لحظة شفتك فيها.
و عشان تتطمن. انا حاكلم بابا و انت بس تسمع الحوار و ما تتكلم خالص.
و مسك موبايله و اتصل مع ابوه و فتح السبيكر.
كيمو : ازاييك يا ابو سمرة. و ازاي ماما و الاهل كلهم. الحمد للللله عالسلامة.
عايزك تشد حيلك عشان ماما تجبلنا عيل جديد يملى البيت علينا.
شد حيلك يا أسد انت في أرضك و بين جمهورك. ههههه.
ابو كيمو: أخرس يا قليل الادب.
امك خلاااص انتهت مدة الصلاحية بتاعتها.
و لو عايز تشوف اخ جديد يملى عليك البيت. انا لازم اشوف غيرها و اتجوز عليها. هههههه طمني يا ابني اخبارك ايه.
كيمو : الحمد لله يا بابا.
و النبي يا بابا انا عايز اسالك سؤال طبي و من اختصاصك لو سمحت.
في واحد صاحبي اخوه عنده مشكله زي اللي حصلت مع اخويا طلال تماما.
لكن اخو صاحبي سنه أصغر من طلال.
تفتكر عنده ايه يا بابا.
ابو كيمو : يا ابني ما اقدرش اشخص الحالة كدة عالتلفون. لازم اشوفه و اعاينه و اكلمه. و اذا اضطر الموضوع نعمل تحاليل.
لكن عموما اغلب المشاكل دي سببها البروستاتة.
احيانا بيكون فيها احتقان شديد او عرضي و تحتاج تدليك عشان يخف الاحتقان.
و ممكن حبوب انتي بيوتك تعالج الاحتقان عامة.
كيمو: متشكر يا بابا انا تعبتك معايا.
ابو كيمو :لاااء مافش مشكلة يا حبيبي و خلي بالك من نفسك. مع السلامة.
كيمو : سمعتي يا شرموطة. قال شيميل قال.
انت كل موضوعك تدليك. و حتلاقي زبرك بينزل لبن زي اي راجل.
اصلا انا متأكد انك وصلت مرحلة البلوغ.
انا : طيب البروستاتة دي موجودة فين. و ازاي أدلكها البروستاتة دي.
كيمو : بصراحة الموضوع بسيط و معقد في نفس الوقت.
البروستاتة موجودة جوا طيزك. و لازم حاجة زي خابور يدخل في خرمك و. جوا طيزك و توصلها و تدلكها.
انا : خابور ايه و يدخل في خرمي ايه.
انا كده اتناك من خابور.
كيمو : هوا العلاج كده يا كيمو.
بص انا حاوضح الموضوع.
انت عارف القيح طبعا.
لما يكون عندك زي حبة و فيها قيح. ساعتها حتشعر في حرارة و ألم.
لكن لما تضغط الحبة. تلاقي القيح خرج. و تحس انك ارتحت و بسرعة الجرح يلم.
و موضوعك تماما زي كده.
انا : طيب انا موافق بس ازاي.
كيمو : بص يا جيجي.
انا عارف انك مش خول. و عمره ما حد دخل زبره في طيزك و ناكك.
و انت برضه عارف و متأكد ان انا كمان مش خول.
انا بعمل سوفت سكس معاك. بس دي مش خولنة. ده موضوع طبيعي بين كل الاولاد اللي في سننا.
لكن انت عارف اني بحبك موت.
عشان كده انا مستعد اعالجك و ادلك البروستاتة بتاعتك بزبري و نشوف النتيجة.
و مش حنخسر حاجة. و لو لا سمح اللله ما ارتحت.
بابا اول ما يرجع من اسوان يشوفك و يكشف عليك.
انا : يعني تنيكني و تدخل زبرك في طيزي.
كيمو : لو كنت انت موافق و كان ده بيريحك بس. و لو مش عايز زي ما قلتلك بابا يشوفك و يعالجك.
انا : لاااء انا موافق. قلي اعمل ايه د الوقت.
كيمو : ما تخافش يا حبيبي. اوعدك انك ترتاح و حتكون مبسوط جدا.
اول حاجة لازم تنضف خرمك.
و انا حاديك كريم مخدر لطيف تحط شوية منه بعد ما تنضف خرمك و سيب الباقي عليا.
انا : بص يا كيمو.
انا بحبك جدا و بثق فيك و في كل كلمة بتقولها. و انت اعمل اللي تشوفه في مصلحتي.
و دخلت نضفت طيزي و كانت اصلا نضيفة. و حطيت شوية كريم مخدر جوا خرمي.
و خرجت عند كيمو و لقيته عالسرير و كان قالع ملط و زبره شادد و عليه زيت و بيلمع.
و انا ارتميت جنب منه و سبت نفسي زي ما قالي.
لقيته قام و نام فوق مني. و اخد شفايفي في بقه. و باسني اكتر من ٥ دقايق. و كان زبره فوق بطني.
و نزل عند حلمات صدري. و اخدها كلها في بقه. و نصها و رضعها.
و حسيت ان روحي بتنسخب من جسمي.
مش معقول.
ايه ده.
احساس رهيب و ممتع.
اول مره اعيش الاحساس ده. كانت متعة. معقول مص الحلمات بيعمل متعة زي دي مع الاولاد؟
و غصب عني و بسبب فرط المتعة بقيت اتاوه و احرك جسمي. و كيمو يرضع و يمص اكتر. و اكتر.
و نزل يلحس بطني.
و راس زبري. و اخد كمية كريم باصبعه و دخله في فتحة طيزي.
و بنفس الوقت بيمص زبري.
و الغريبة اني كنت مبسوط جدا و حرارتي عالية و بتاوه زي الشراميط.
و كيمو كل شوية يزيد اصبع و يوسع خرمي.
و حقيقي ساعتها كنت عايز يدخل زبره و ينيكني.
انا : كيمو ارجوك عايزك تدخل زبرك و تنيكني انا مش قادر. انا مش عارف انت عملت فيا ايه. خصوصا لما رضعت حلماتي. نيكني يا كيمو. نيكني ارجوك.
و لقيت كيمو رفعني عند صدره. و مص حلماتي تاني.
و نزلني عشان اخد وضع العلاج. بقصد وضعية الدوغي.
و دعم خرمي شوية برأس زبره الكبير المفلطح.
و زق زبره بالراحة جوا خرمي و بنفس الوقت ايده بتلعب في زبري.
و ابتدا ينيكني و يسرع النيك شوية شوية.
لغاية ما بقا ينيكني بقوة و بسرعة.
كانت النيكة زي ما تكون طعنات سكين سريعة.
زبره بيطعن خرمي و يدخل بسرعة لغاية بضانه.
و يرجع يخرجه لغاية رأس زبره اللي صعب تخرج من خرمي لان رأس زبره كبير بشكل غريب. و يرجه يدخله تاني.
كنت أشعر أن رأس زبره بتدعك حاجة جوا بطني و الحاجة دي كانت بتهرشني جامد و عايزة حاجة تحكها و تريحها.
و كان زبر كيمو بيحكها جامد و يريحها و يريحني.
و كانت ايد كيمو ما سابت زبري ابدا.
بيدعك فيه كل الوقت.
و انا لا اراديا بقيت ازق طيزي و ارجع فيها للخلف عشان ميمو ينيكني ااقوىى و أعنف.
انا : اه اه اه اي مممممم اكتر. ممم اكتر اه اههه كيمو انا مبسوط جدا. نيكني يا كيمو.
اه هههههههههه اي اييييييييييييه مممممممم كيموووووو.
كيمووووووو. في حاجة غريبة في زبري.
كيمو ووووو انا خاايف ممممم اه ههههه كيموووووووو.
و فجأة و لأول مرة في حياتي شعرت في حاجة عايزة تخرج مني. جسمي ساخن جدا من حرارة النيك.
و الزبر ببخبط في لحم طيزي.
و راس الزبر بيحك و يضغط عمق بطني.
و لقيت جسمي بيترعش.
و رفعت جسمي. و بقا ضهري بيلمس صدر كيمو.
و ايد كيمو عند بطني. و الايد التانية بتدعم زبري
و رجعت براسي لورا و كيمو اخد شفايفي في بقه و مص لساني.
و فجأة زوومت. و خرجت مني اهااااات بصوت عالي و لقيت زبري انتفض. و بيرمي و ينتر لبن كتييير و كتيييير و كتييير.
كان اللبن يترمي في كل مكان
اللبن وصل الحيطة. و غرق الملايات.
و زبري لسا واقف و كيمو بيدعك فيه اكتر.
و زبري بيرمي لبن اكتر و اكتر.
كيمو : اي ده يا جيجي.
انا خايف. لبنك مش راضي يوقف.
انا : اه اهههه كمان دخل زبرك كمااان اه هههههه مش قادر.
و برضه و في نص ثانية لقيت كيمو نام فوقي عشان انام على بطني.
و كيمو فوق مني و بيترعش برضه. و حسيت بسخونية جوا خرمي و عرفت فورا ان كيمو نزل لبنه.
ياااااه.
النيك الزبر جوا طيزي كانت احلى و أمتع و الذ حاجة اختبرتها في حياتي.
انا عايز اتناك للأبد.
و فضل كيمو نايم فوق مني و زبره محشور في خرمي.
و بعد شويه حاول يقوم. بسبب ان رأس زبره كبيرة و لسا منفوخة. شعرت ان خرمي بيفتح جامد جدا.
و اول ما زبره خرج من خرمي حسيت زي نافورة بتخرج من خرمي. و بتوقع فوق الملايات.
كان لبن كيمو مخلوط مع شوية ددمم ممزوج مع سائل اصفر بيخرخر و ينزل من طيزي.
و حسيت كان في حجر كبير محشور جوا طيزي و بطني تقيل و نزل و خرج مني.
و لقينا الملاية غرقانة سوائل.
و كنت فرحان و مبسوط جدا من اللي حصل.
و كيمو كان يشعر بالفخر ان كلامه كان صح.
و قمنا و رمينا كل الملايات في بالزبالة لان فيها كمية لبن رهيييبة. كانت تحويش اكتر من ٤ سنين او اكتر.
و دخلنا الحمام و نضفنا نفسنا و عايزين ناكل تاني لأننا كنا جوعانين جدا.
و اكلنا و شربنا بيرة و كنت مبسوط جدا لدرجة اني بست كيمو من أصابع رجليه لغاية دماغه.
و قعدنا نتكلم.
انا : انت قلبي يا كينو انت حياتي انت نور عيوني انا بعشقك. انت ريحتني.
شفت ازاي رميت و نترت اللبن. كل ده بسببك. انت احلى دكتور في العالم مواااا مااااا.
انت طبيبي و عالجتني. انت حبيبي.
كيمو: يخرب بيت اهلك.
شفت كمية اللبن الرهيبة اللي نزلت منك.
ده انت كان عندك احتقان قديم جدا. و بضانك خزنت اللبن ده سنين.
شايف يا غبي لو ما اعترفت و كلمتني عن مشكلتك. يمكن كنت تموت.
و بعدين كفاية بوس و محن كفاية بقا انت خجلتني.
بعدين انا كل اللي عملته اني نكتك و فرمت طيزك. و عشرتك يا لبوة.
يااااه يا كيمو كانت احلى نيكة في حياتي.
زبري كان محشور حشر جوا خرمك. كنت مبسوط و متكيف اوي.
بص يا جيجي دي مش اول و آخر نيكة طبعا.
انا عايز انيكك كل يوم.
انا بحبك. عايز اتزوجك.
انا : و انا بحبك. و كل يوم تنيكني و تعشرني و انا تحت امرك و طيزي تحت منك و تحت أوامر زبرك.
كيمو : انا قلتلك اني ااقدر انزل مرتين من غير توقف.
قوم عايزك تمص زبري. انا عايز انزل في بقك.
بس لازم تشرب لبني اذا بتحبني بجد.
و لو ما شربته خازعل منك و مش هنيكك تاني.
انا : امرك يا حبيبي
و نزلت و مصيت زبر حبيبي كيمو الأسود.
و ريحته و نزل في بقي طبعا و تلذذت بطعم اللبن بتاعه و شربته كله لآخر نقطه.
و حضنا بعض و نمنا.
و من يومها بقيت بنزل لبن لما اضرب عشرة بشكل طبيعي.
لكن اغلب الأوقات كان كيمو ينيكني و لبني ينزل لوحده من غير ما المس زبري.
و بقيت اعشق الازبار و لبن الازبار.
و بقيت سالب و بحب اتناك في اي وقت و مع أي ولد مز سكسي يعجبني.
و اول واحد ناكني بعد كيمو كان شريف.
حتسألوني ازاي ناكني و احنا متخاصمين و هوا بيكرهني.
و الجواب.
في يوم صيفي حار كنت متواعد مع كيمو في بيتهم عشان ينيكني عنده في البيت لأن بيتهم كان فاضي.
و يومها كنت بقالي يومين مش متناك و كنت سخن خالص و عايز اشرب لبن. و اتعشر.
و للأسف لقيت طلال اخ كيمو مع زوجته وأولاده كانوا في زيارة مفاجئة.
و باظ مشروع النيك بتاعتي و رجعت البيت متدايق جدا و مش قادر عايز اتناك.
و لما وصلت اول الشارع بتاعنا لقيت شريف قاعد لوحده عند عتبة بيتهم.
و لما شافني تف في الأرض و هوا بيبص عليا.
و انا اتشجعت و رحت عنده.
انا : ازايك يا شريف عامل ايه.
شريف : وانت مال امك. عايز اتف عليك تاني.
انا : بص يا شريف. انا بحبك. و انت بتحبني.
و انا و انت عارفين انك ظلمتني.
وانا متأكد ان ضميرك بيعذبك بسبب الكلام اللي قلته عني.
بس انا مش زعلان منك عارف ليه يا شريف.
لاني بحبك. و انت اول انسان لمسني. وانا يومها مصتلك زبرك لاني بحبك و مش عايز تاخد على خاطرك مني.
و بلاش تتف عليا تاني. لأن التفافة احيانا وفي أوضاع معينة تكون مفيدة جدا.
شريف : (بيفكر في كلامه و ضميره بيعذبه).
و انا بحبك يا ماجد. سامحني. انا مش بس بحبك. انا بموت فيك.
و انا ظلمتك يوميها بس انت عارف. شعور الرفض صعب جدا و خصوصا معايا انا.
و يومها خفت ان يطلع منك كلام بالغلط و تفضحني و تغدر فيا عشان كده انا قلت كلام وحش عنك. و كنت بحبك و مش قادر اوصلك. عشان كده حقدت عليك و حصل اللي حصل.
يا مجنون انا ممكن بالجزمة انداس. و اتضرب من كل الناس و احرق نفسي بكاز و ما اغدرش في حبي الاول. انت حبي الاول يا شريف.
و انا ندمان جدا أن يومها رفضت و ما وافقت.
شريف : بتقصد ايه يا خووول. بص ياااض انا دكر. و يوميها كنت بجر رجلك عشان اعشرك. اوعك تفكر اني سالب زيك.
انا : شايف انت متسرع ازاي و احكامك كلها غلط.
انا قصدي اني ندمت و رفضت انك تنيكني.
يا ريتني وافقت و يا ريتك نكتني و اخدت لبنك و بقيت لبوتك. يا ريتك فتحت خرمي و عشرتني.
و ارجوك انا اسمي جيجي او ماجي زي ما انت عايز. بلاش اسم ماجد البلدي ده.
شريف : حاضر يا ماجي. انتي تؤمري.
وراك حاجة ده الوقت. اي رايك تيجي عندي اهلي مشيوا البلد و انا لوحدي في البيت حاليا.
انا : ولو كنت مشغول. انا افضالك.
و دخلنا البيت و مباشرة لغرفة شريف. و قبل ما يعمل اي حاجة. نزلت على ركبي. و نزلت الترنغ بتاعة.
و لقيت زبره واقف و كأنه مستني شفايفي.
و نزلت امص فيه زي البيبي الجعان المحروم من لبن بزاز امه.
فرتكت زبره مص و رضاعة لغاية ما نزل عسل زبره في بقي.
و وريته اني بلعت لبنه و كان مبسوط مني جدا.
و ارتحنا شوية و شربنا سجاير.
و اخد شفايفي يأكلها و يمص لساني و يسقيني رحيق ريقه العسل.
و زبه كان وقف تاني و بينزل عسل الشهوة بتاعته.
و انا سندت عالحيطة و قلتله يدخل زبره و ينيكني.
و كان عايز يحط زيت على زبره لكن انا. فضت و طلبت ينيكني بتفاف. عشان قلتله ان التفاف مفيد احيانا.
و ان النيك الناشف او التفاف بيريحني و بيبسطني اكتر.
و فضل اكتر من نص ساعة ينيكني لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
فضلنا نتقابل و نريح بعضنا يوميا.
و عرفت كيمو طبعا عشقي الابدي و حبيبي على حبي الاول شريف و كنا نعمل سكس جماعي مع بعض و احيانا كل يوم بعض.
و قبل الامتحانات الثانوية العامة بشهر. قعدنا انا و كيمو و شريف و عملنا معسكر عشان نشجع بعض و ندرس في بيت جدة شريف لانه كان فاضي.
و قضيناها دراسة و اكل و بيرة و حشيش و سكس.
و قدمنا امتحانات. و بشكل عجيب عملنا نتائج ممتازة. و دخلنا كلنا كلية الطب.
و انا حاليا دكتور سالب بولية.
و مبسوط جدا من اختصاصي عشان دايما بشوف حاجات حلوة في عيادتي.
و كيمو اختص طب *****. و شريف صيدله زي ابوه.
و انا لا زلت سالب لغاية د الوقت.
و لسا شكلي ناعم و ماعنديش شعر في جسمي..
و تغيرت زبرولوجيا. و بقيت فيزيولوحيا زي ما انا.
و في النهاية احب اشكر نفسي و اعلق لنفسي على القصص الحلوة اللي بكتبها بنفسي و بتعب فيها.
و بقول. شكرا يا انا و مستنين منك قصص جديدة و شكرا.




و
احلى قصص القصص دي بتاعت الاولاد لما يكونوا في ثانوي
 
الاسم ماجد
السن اكتر ما ١٦ سنة.
تحياتي لكل المثليين في المنتدى الجميل ده على اختلاف ميولهم.
سوالب. تبادل. و موجبين
انا اسمي ماجد. و من قبل ما اتناك بقى اسمي ماجي.
كنت مش قادر احدد هويتي الجنسية. و لا ميولي. و لا انا عايز ايه او بحب ايه.
عشان كده.
و بسبب الناس و البيئة و المحيطين حواليا بقيت سالب غصب عني.
ابتديت بالسوفت.
و انتهيت باني جربت و استمتعت بكل حاجة.
انا حاليا في المرحلة الثانوية.
يعني خلاااص زي ما ابويا بيقول. بقيت رااجل.
و لازم ادرس و اتعب عشان أحقق حلم ابويا و أخش كلية الطب. و اصير دكتور قد الدنيا.
و للأسف انا بكره الدراسة و بكره المدرسة. و كمان بكره فكرة اني ادرس الطب.
ما اقدرش اشوف الدم. و لا ااقدر اشوف انسان بيتالم.
و كان تفكيري محصور في حاجتين اتنين.
اول حاجة.
ادماني افلام السكس.
كان كل وقتي محصور في مشاهدة افلام السكس.
شفت افلام من كل الأنواع. و الأعمار و الجنسيات و الوضعيات.
و عشان أتجاوز مرحلة الملل. بقيت اشوف افلام المثليين. بنات مع بعضهم. و اولاد مع بعضهم يعني افلام سحاق و لواط.
إضافة لأفلام السكس العادية.
و ده طبعا كان له تأثير سلبي كبير جدا في دراستي. و لاحقا في ميولي.
و تاني حاجة
مع اني في ثانية ثانوي لكن لسا ما وصلتش مرحلة البلوغ. يعني زبري لسا ما بينزلش لبن. و دي كانت أكبر همومي و سبب معاناتي.
كان جسمي زي اي حد في عمري من الطول و الوزن.
لكن ما عنديش علامات البلوغ اللي بتظهر عند الاولاد.
جسمي و وششي ناعمين جدا مع وجه و مظهر طفولي.
ما فيش عندي شعر ابدا.
عندي شوية شعر ناعمين و متفرقين ظهروا حوالين زبري.
و وقتها كنت طاير من الفرح ان عندي شعر في زبري. و قررت أن مستحيل احلقه ابدا
للكن مافش شعر دقن و لا شنب. لا رجلين و لا ايدين.
و الغريبة ان بابا كان عادي جدا بالنسبة للموضوع ده.
و كمان كان يطمني ويقول إن هوي و إخوانه يعني عمومي كلهم. كانوا تماما زيي. بتاخر بلوغهم و ما فيش عندهم شعر في جسمهم.
و انها حالة وراثية عندنا في العيلة.
بس انا حالتي كانت زيادة شوية. لأن بالاضافة لذلك كان صوتي ناعم حبتين. و طيزي كبيرة شوية و مدورة.
و ينفس الوقت كان حجم زبري مناسب جدا بالنسبة لعمري.
و بيوقف جامد جدا. و بتهيج. و ببقا عايز انيك طوب الأرض. و كمان حجم بضاني كويسين. و طبيعيين.
لكن عبث. بضرب عشرات لغاية ما زبري يتهري و يوجعني. و ما فيش لبن.
بس بتنزل نقاط شهوة شفافة من دون لبن.
الحالة دي كانت تسبب ليا مشاكل كتيرة جدا و خصوصا في المدرسة.
كانوا كل صحابي و زمايلي بيتريقوا عليا. و يعملوا حركات وحشة معايا. على سبيل الهزار و اكتر حاجة في حصة الرياضة.
بس كان هزارهم تقيل ددمم و. مزعج بالنسبة ليا.
كانوا يتعمدوا يزنقوا فيا في الطابور.
و اللي يديني بعبوص.
و اللي يحك زبره في طيزي.
و اللي يقفش و يتغزل فيها.
واللي يخطف بوسة من خدردي او شفايفي.
و اللي يقول عني خول. و عايز ينيكني.
و اللي ينزل على ركبه في الاستراحة قدام الطلاب و يديني خاتم زواج زي ما يكون بيطلب ايدي.
و اكتر حاجة كانت تزعجني الاسم اللي اطلقوه عليا. و بقا كل الطلاب و الزملاء بيندهولي بالاسم ده.
انا اسمي الحقيقي ماجد. لكن اسمي بالمدرسة و بين الطلاب. و لاحقا في الشارع عندنا كان ماجي.
حقيقي مافش حده بيقولي ماجد.
الكل بيقولي يا ماجي.
حتى اغلب المدرسين. و الجيران في المنطقة عندنا.
و بقا عندي احساس ان ممكن اكون. مش ولد؟
و من كتر تداول الاسم ده بقيت احبه.
اه و ليه لااء انا ماجي.
انا مش ولد.
لو كنت ولد كان بتن عليا. و ندهوا باسمي الحقيقي.

و لكن بنفس الوقت كنت الاقي اهتمام شديد جدا من أصحابي و زمايلي و معارفي من الأولاد بس. حتى لو كنت في اي مكان عام. او في مطعم أو نادي او حديقة عامة.
كان الاولاد يهتموا فيا و ينتظروا نظرات كلها إعجاب و يحاولوا يتعرفوا عليا و يصاحبوني. و يحبوا يقعدوا معايا جدا.
عكس البنات. كنت أشعر أن نظراتهم فيها ازدراء و لما يشوفوني يبعدوا عني و يتجنبوني.
و احيانا اشوف في نظراتهم و حركاتهم و تصرفهم معايا كره و قرف او نظرة دونية زي ما اكون عامل حاجة غلط و مش بعجبهم ابدا.
مع اني بشهادة كل اللي يعرفني. انا شخص لطيف جدا و رقيق و مرهف الاحساس و بحب كل الناس.
لكن اكتر حد كنت مقهور و مبضون منه كان شريف.
مع انه بيعجبني جدا. و بنجذب اليه. و نفسي يكون صاحبي وجاري و صديقي و اخويا من تاني
لكنه غلط معايا في حاجة.و يمكن انا اتسرعت معاه و اتصرفت غلط. لكن اللي حصل حصل. ما اقدرش ارجع بالزمن و اقبل اعمل اللي طلبه مني. و يا ريتني قبلت
شريف ساكن في الشارع عندنا. و حاليا بيتكلم عني كلام وحش لأي حد و بشكل عام. و هوا اللي اطلق عليا اسم ماجي.
انا عارف الولد ده بيكرهني ليه.
مع اني بشكل عام شخص مسالم. و عمري ما غلطت مع حد.
كان دايما قدام الناس بيقول انه بيكره الخولات و بقا يكذب و يقول عني خول و بتناك.
و انا و الللله كنت مش خول. بالعكس هوا عارف القصة دي تماما.
انا كنت بحب بنت خالتي نور. و ياما زبري وقف عليها.
و ياما رشقت زبري في شق طيزها.
و ياما دعكت كسها و نزلت شهوتها و قطعت صدرها و شفايفها مص.
لكن في الاخر زي ما قلتلكم عن البنات سابتني و اتهمتني اني خول. و ان كل الكل بيندهلي ماجي.و كل ده بسبب مظهري و الكلام الكذب اللي قاله شريف عني.
و فوق كده قالت اني مظهري أقرب للأنثى منه للدكر.
و مستحيل تحبني أو ترتبط بيا و انا بالشكل. لأنها عايزة تحب و تعشق و تتزوج فحل و دكر مش. حسب ما وصفتني اني ما افرقش عنها الا في قطعة اللحمة اللي بين رجليا.
و كانت تسألني ليه ولا مرة كنا مع بعض و نزلت لبني قدامها.
و ان نفسها مرة واحدة تشوفني بنزل و انتر اللبن بتاعي عليها.
مع انها بصراحة كانت تحبني و كانت تطلب تمص زبري و انزل في بقها و على صدرها او شفرات كسها او في طيزها. لكن للأسف مافش لبن.
و في النهاية قالت اني خول و سابتني.
لكني لا زلت بحب البنات. و بموت في الكس و ريحة الكس و ميه شهوة.
و نرجع لشريف.
شريف اكبر مني ب ٩ شهور.
شريف عنده ١٧ سنة.
كان صديقي المقرب. و بنحب بعضنا جدا.
و للأمانة هوا كان يعشقني.
شريف ولد حنطي على اسمر و ستايلش. شعره اسود كيرلي.
و فيه شبه رهيب جدا من المصارع احمد بغدودة. كوبي عنه.
و كان بيلعب حديد و جسمه رياضي و جميل جدا.
ابوه صيدلي و وضعهم المادي جيد جدا.
كان حجمه اكبر من حجمي. و زي اي ولد في سنه ظهرت عليه علامات الرجولة و الفحولة. من ظهور الشعر في كل جسمه. و صوته الرجولي الجهوري.
و قصه الحب اللي انقلبت لحقد و كره ليا من طرفه بسبب اني في يوم من أيام الصيف كنا انا و هوا في النادي و قضينا يومنا في بركة السباحة و رجعنا البيت عنده و كنا يوميها لوحدنا.
و كانت أجسامنا ناااار و ازبارنا وقفت من البنات و أجسام البنات و حركاتهم.
المهم قعدنا نشوف فلم سكس و لقيت شريف قرب مني و بوسنا بعض. و شريف قلع البوكسر بتاعه و طلب مني امص زبره.
انا رفضت طبعا.
احنا صح في بيننا هزار و بيشفشفني و يبوسني و يقفش في طيزي و ينيكني من فوق الهدوم. لكن ده هزار. و مش معنى انه يهزر معايا. يطلب مني امص زبره.
و مع كده و لاني بحبه و ما ارضاش يزعل مني.
نزلت و مصيت زبره شوية عشان يهدى.
لكن للأسف. اتهيج اكتر. و هجم عليا عايز يقلعني و يدخل زبره في طيزي و ينيكني. و انا رفضت.
بعدين طلب بس يحط زبره في شق طيزي و يحكه في الخرم لغاية ما ينزل. و كمان رفضت و قمت عايز اسيبه و امشي.
و في الاخر طلب مني نتبادل انا و هوا و ان انا انيكه شوية. و هوا ينيكني.
و عشان يطمني. نام على بطنه و كانت طيزه قبالي و طلب مني انيكه.
و بعدها هوا ينيكني.
و برضه رفضت. انا مش ممكن ااقبل اعمل كده معاه او مع غيره.
و ترجيته و بست ايده بلاش نعمل كده.
و اننا أصحاب و جيران.
و اني اساسا مش خول عشان ااقبل انيكه او ينيكني.
و قمت و اعتذرت منه و عايز امشي.
و هوا اعتبر رفضي اهانة في حقه و اتعصب مني و شتمني و طردني.
و اعتقد انه بسبب غبائه افتكر اني ممكن ااقول لاصحابي ع اللي حصل بيننا. و افضحه لا سمح الللله.
و للأسف اخد خطوة استباقية و قال عني حاجات ما حصلتش.
نشر خبر بين كل أصحابنا اني انا كنت عنده في البيت. و اغريته و و قلعت هدومي و بوست ايده ومصيت زبره.
و بعد كده طلبت منه ينيكني.
لكنه اتفاجيء و رفض طلب مني اخرج من بيته.
و بعد يومين لقيت كل أصحابنا بيبصولي بنظرات غريبة و بيقولوا عني خول و متناك و بيندهولي جيجي المتناكة.
و من يومها انقطعت علاقتنا و للأسف انقلب ضدي و بقا يكرهني و بقيت بالنسبة له عدوه اللدود.
و. كان دايما لما يشوفني. يرمي كلام وحش عني و بيدايقني.
و في يوم كنت في الاستراحة مع زمايلي و واحد منهم جه من ورايا و حضني من الخلف و زق زبره في طيزي. و كان شريف واقف مع أصحابه. و طبعا شاف الموقف ده.
و لقيته بينده بصوت عالي.
شريف : انت يا زبالة يا خول. تفووووووو عليك يا مقرف يابن المتناكة.
و كان بيبص عليا و ماسك الموبايل بتاعه بايده.
انا الدم وصل لنافوخي و قربت منه و قلتله.
انا : انت بتكرهني ليه يا شريف. و افرض اني خول بجد. برضه ما يصحش تكلمني بالطريقة دي قدام اصحابي.
لقيته بيعمل نفسه مش فاهم انا بقول ايه و انه بيتكلم عالموبايل. و قال.
شريف : لحظة يا فوفو خليك معايا شوية.
(قال يعني بيكلم حد غيري).
و كمل كلامه.
عفوا. و مين قال اني بكلمك يا ماجي. و لا انت سمعت كلمة خول و افتكرت اني بكلمك انت.
بعدين ما تنشف شوية و تكلمني زي الرجالة. عيب عليك. ده انت حتى صوتك عورة.
شوف ياض. انا بكلم واحد صاحبي عالتلفون زي ما انت شايف.
و صاحبي ده خووول ابن وسخة بيتناك و طيزه مفتوحة. و بيمص ازبار كمان.
و بعدين انا مش فاهم.
كل ما حد ينده يا خول او يا متناك انت بترد عليه.
هو انت خول و متناك و لا ايه.
و يا اللله غور من هنا لأني مش ناقصك. و انا اصلا ما يشرفنيش اكلمك.
و نصيحة لما تشوفني حاول تبعد عني لانك اذا استفزتني او عصبتني انا ممكن اضربك و اهينك و اذلك.
انا : حرام عليك يا شريف. احنا برضه جيران و من حي واحد. و انا و اللله بحترمك و بحبك.
شريف : حبك برص. انت ما بتفهمش. بقولك ابعد عني يا خووول انا بقرف منكم و بكرهكم. يا الللله غور من هنا.
و زقني بايده.
انا سكتت و بصيت في عينيه بستعطفه عشان يسكت و دمعتي نزلت غصب عني و مشيت.
و انا سامعه بقول.
شريف : مش فاهم ده خول او شيميل. لازم الإدارة تطرده من المدرسة.
كنت مكسور. و مقهور. ليه كده يا رب. انا عملت ايه حتى اتبهدل بالشكل ده.
يا ريت وافقت انيكه و ينيكني و عشتش الموقف ده.
معب ل انا شيميل زي ما بيقول و عشان كده ما اقدرتش انيكه.
أو عندي نقص رجولة.
و كنت بكلم نفسي. و أحاول افهم ايه يعني شيميل. و ايه الفرق بين الخول و الشيميل
معقول انا شيميل. و انا و أهلي مش فاهمين.
و جريت عالبيت و دخلت النت اشوف ايه هيا الشيميل. و ايه هوا الخول.
لكن انا ولد. و عندي زبر. و زبري كبير.
و انا ميولي للبنات.
و عندي تجارب ولو انها محصورة مع نور بنت خالتي.
انا صح ناعم شوية و تأخر بلوغي.
لكن بابا قال ان الحالة دي موجودة في عيلتنا.
و الدليل صور ابويا لما كان في عمري كان ناعم. و برضه أعمامي زيه.
لكنهم كلهم متزوجين حاليا و مخلفين و عندهم عيال. يعني رجالة.
و كانت الأفكار بتاخدني و تجيبني. و لقيت نفسي بدخل مواقع سكس و بعمل سيرش و بختار الشيميلات.
و مش عارف ليه حسيت اني فعلا شيميل.
انا اساسا ناعم زي البنات. يمكن لو شعري طويل و لبست برا و ملابس بنات و خرجت في الشارع مستحيل حد يعرف اني ولد.
لكن في الأفلام الشيميل بتتناك و بنفس الوقت بتنيك. و عندها بضان. و بتنزل لبن. يعني الشيميل راجل.
طيب طالما انا راجل ليه رفضت انيك شريف.
و لو انا خول ليه ما وافقت انه ينيكني.
فضلت افكر و نفسي افهم انا ايه لغاية ما نمت من كتر التفكير.
و مع مرور الوقت كبرت في دماغي فكرة ان انا شيميل مش ولد.
و لاحظت بعد فترة ان صدري كبر شوية زغيرين يا دوب لاحظتهم. و تحديدا مش صدري كله. يعني مش زي البنات لكن المنطقة حول حلماتي كانت منفوخة شوية وحلماتي واقفة و باينة شوية وكانت أكبر من أي ولد في سني. مع اني نحيف و وزني لا يتجاوز ال ٥٨ كيلو غرام
و موضوع حلمات صدري ده خلاني اتعب اكتر.و افكر و احتار اكتر و اكتر.
و كان تأثير الأفكار دي اني اهملت دروسي جدا و كنت مش بذاكر ابدا.
و بعد فترة جاني استدعاء ولي أمري لان درجاتي كانت سيئة في الرياضيات و العلوم مع اني كنت من الطلاب المتفوقين في المدرسة رغم اني ما بذاكرش ابدا.
و انا قرفت المدرسة و كرهت الدراسة اكتر بسبب شريف.
و طبعا بابا اتعصب عليا. و شال الكمبيومن غرفتي.
و قرر ينقل أوراقي لمدرسة تانية و الطلاب فيها متفوقين.
و اقترح عليا اخد دروس تقوية خصوصي في الرياضيات.
و بالفعل انتقلت الى مدرسة ابعد شوية لكنها بالفعل طلابها متفوقين اكتر. و الأساتذة واخدين بالهم من الطلاب اكتر.
و لحسن الحظ اندمجت مع الطلاب الذكور بسرعة. و اغلبهم حبوني و صاحبوني وبقوا أصدقاء مميزين جدا عكس البنات.
كانوا يبعدوا عني.
و مع الوقت بقيت بكره البنات و انا كمان و بتجاهلهم و ابعد عنهم
و اعتقد بقيت اغير منهم لاني اصلا كنت احس انهم يغيروا مني.
و طبيعي مع الوقت صار اصحابي يهزروا معايا. في كل حاجة.
و زي اي أصحاب كان في لمسات و قبلات و بعابيص و زنق. و شفشفة في الحمامات.
لكن مع الوقت حسيت ان ده شيئ عادي.
و بقيت بحب الهزار معهم جدا. بحب اي حد يبعبصني و يحضني من ورا و يرشق زبره في طيزي و يسمعني كلام حلو.
و بقيت مدمن للشفشفة. بحب ابوس و اتباس من الشفة اوي.
يمكن لاني بشكل عام كنت اشفشف بنت خالتي نور من و احنا زغيرين. و بعد ما تركتني ما لقيتش اي بنت اشفشفها.
عشان كده كنت ما اعترضش ابدا. إذا في زميل او صاحب طلب يبوسني و ابوسه و نقطع شفايف بعضنا.
بالعكس. كنت انا اطلب منهم نشفشف بعض.
و من بين اصحابي في المدرسة الجديدة كان في طالب عنده كمان ١٧ سنة. و اسمه كمال (كيمو).
كان كمال اساسا من اسوان و مقيمين في القاهرة. عشان ابوه دكتور مسالك بولية في جامعة القاهرة.
كمال شاب اسمر غامق اللي يشوفه يعتقد انه من السودان. لكنه مصري و بجد سماره يجنن و فشخ جدا و بجد كنت اشوفه ولد مز اوي و دكر جامد.و مؤدب و كان بيحبني جدا و بيحب يهزر و يقعد معايا.
و كنت طلبت اناديه كيمو. و وافق بشرط انه يناديني جيجي.
و كان زارني في البيت عدة مرات و بابا اتعرف عليه و أعجب فيه و طلب منه ياخد باله مني و يساعدني في الدراسة.
لانه كان طالب متفوق في كل المواد.
و طبعا تطورت علاقتي مع مجدي و بقينا صحاب و اخوات. و يزورني في البيت و انا اروحله بيته. و ندرس و نهزر مع بعض.
و في يوم كنت مش فاهم درس في الرياضيات. و اتصلت معاه و طلبت منه يجيني البيت و يشرحلي الدرس لاني مش فاهمه.
انا : ازاييك يا كيمو. عامل ايه يا حبيبي. ممكن لو مافيهاش ازعاج تجيني البيت نتغدى مع بعض و تشرحلي اخر درس الرياضيات.
صدقني يا كيمو مش فاهم حاجة ابدا.
كيمو : الدرس بسيط جدا يا جيجي مش محتاج شرح اصلا. و مع ذلك من عنيا التنين.
لكن بابا اخد اجازة و نزل اسوان مع ماما و اختي. و حيقعدوا هناك اسبوع.
ايه رايك تجيني انت و هنكون لوحدنا و ممكن تاخد اذن من ابوك و تبات عندي و نعمل مراجعة للمقرر كله و ناخد راحتنا اكتر.
ده انا حاريحك عالاخر.
(مش عارف ليه مباشرة تفكيري راح ان ميمو عايز يعمل معايا سكس.و.كان دايما لما يهزر معايا و يعمل انه بينيكني كان يقول ان نفسه ينيكني بجد. و كمان ايه قصده يعني انه حايريحني. و بصراحة ما كانش عندي مانع. انا بعشق كيمو و بحبه جدا. كيمو كان يحترمني جدا قدام أصحابنا و ما يسمح لأي حد يغلط فيا )
و جاوبته مباشرة.
انا : و الللله فكره. خليك معايا اخد اذن بابا...................
كيمو. انا نص ساعة و اكون عندك. بابا قال مافش مشكلة طالما اننا بتراجع دروسنا. و ممكن انام يومين و تلاتة كمان.بس نخلص مقرر الرياضيات.
و خلال نص ساعة كنت عند كيمو و بخبط عليه.
و لقيت كيمو فتح الباب.و كان لابس بوكسر ستريتش و شادد على جسمه.
و كان مبسوط جدا. و لما دخلت لقيته قفل الباب بالمفتاح و حضني جااااامد و اخد شفايفي و قطعها مص و بوس.
و شعرت ان زبره شد شوية.
انا : كفايه هههههه كفاية يا علق مالك في ايه. للدرجة دي اشتقتلي.
اي اي طحنت عضام صدري. و قطعت شفايفي كفاية.
كيمو : طبعا اشتقتلك. مش انت جيجي حبيبي و لا ايه مش بتحبني تاني.
ي**** خش الحمام عشان تبرد جسمك شوية.
الحمام هناك الباب التاني عاليمين. اكون جهزت الاكل. ده انا واقع من الجوع.
و دخلت و اخدت دش. و وقفت ورا باب الحمام و ندهت كمال.
انا :كيمو ووو. يا كيمووووو. فينك يا ابني ما ترد عليا.
كيمو: اللللله. ايه الجمال ده. وششك احمر زي التفاح. و شفايفك متحمرطة.
انت كنت بتضرب عشره يا جيجي.
انا : ( من دون تفكير) لا تسعه و لا عشرة و ايه الفايدة اذا ما فش لبن اساسا.
كيمو : ازاي يعني؟
انا : قصدي لاااء ما ضربتش عشره لان بضاني نشفت خالص من اللبن. لاني كل الوقت بضرب عشرات.
كيمو : يا وسخة انتي. يا قمر يا حبيبة قلب كيمو. هاتي بوسة.لااااء من الشفايف العسل. مممووواااااااا.
عقبال حمام العرس.
ما تخرج يا ابني انت لسا واقف.
ورا الباب كده ليه.
انا : نسيت الشورت بتاعي و انا بالكلوت بس.
كيمو :و ايه المشكلة يعني مش فاهم.
انت خجلتي مني. ههههه ههههه اطمني يا جيجي. مش هاغتصببك. و لو عملتيلي اغراء و قلعت ملط كمان.
بعدين يا زبر انا اهو قدامك بالبوكسر.
و لو حبيت ممكنرااقلع و ااقعد ملط كمان.
احنا لوحدنا في البيت لوووووووحدناااا.
و لازم ناخد راحتنا. يا الللله الاكل جاهز.
و خرجت و لقيت كيمو بيبص عليا و بيصفر و ايده على زبره.
لكنه اتفاجئ جدا. لما شاف حلمات صدري واقفة شوية و لونها أحمر و اكبر من حلمات الاولاد.
و دخلنا الصالة و اكلنا و شربنا عصير.
و دخلنا غرفة كيمو عشان يشرحلي الدرس و نعمل جدول مراجعة للمقررات.
و بعد ساعتين قررنا ناخد استراحة.
كيمو : خش المطبخ و هات كانزتين بيرة من الثلاجة. انا عطشان اوي.
انا : بيرة. دي خمرة. لاااء حرام احنا كده نخش النار.
كيمو : قوم يا ابني بلاش هبل.
و هات معاك أكياس الشيبسي و المكسرات موجودين عالطاولة في المطبخ.
البيرة بتنضف الكلى و مفيدة جدا.
و قعدنا عالأرض جنب بعض و رجله لزقت في رجلي. و كان جسمه سخن جدا و منظرنا زي القهوة و اللبن. و شربنا البيرة و كان طعمها وحش جدا بس بشربها عشان ما يقول عني عيل. و كان كيمو يوكلني الشيبسي بايده. و اصابعه تلمس شفايفي من متأكد قاصد كده او من غير قصد.
و كيمو فتح الكمبيوتر و بيسألني.
كيمو : عايز تشوف ايه.
انا : انت اختارلنا حاجة على ذوقك.
كيمو : لقيته فتح فلم سكس بنت زي القمر لونها ابيض و كسها زهري و نضيف جدا.
مع ولد اسمر زي لون كيمو. و كان زبره كبير جدا. و قعد ينيكها لغاية ما نتر لبنه على صدرها و شفايفها.
و قام يشغل فلم جديد.
و كان زبر كيمو وقف و راس زبره باينه من البوكسر.
و قعد يشوف الفلم و يشرب بيرة. و دخل ايده جوا البوكسر عشان يدعك زبره.
و انا كنت سخنت جدا و زبري وقف زي العامود. و كنت بدعكه من فوق الكلوت بتاعي.
لقيت كيمو بينزل البوكسر بتاعه و بيمسك زبره اللي كان بالفعل شادد اوي و كبير و جميل و بيقولي. زي ما يكون بيهزر معايا.
كيمو : تعال يا جيجي مص زبري.
شايف زبري عامل ازاي و بيعيط و دموعه بتنزل. انا مش قادر بضاني حتنفجر. ريحني الللله يريحك.
انا : ( كنت بتكلم بهزار).
ما تلمي نفسك يا وسخة.
و انا زيك زبرري صحي كمان. قوم انت مص زبري.
كيمو : بص انا فعلا عاوز انزل لبني مش قادر.
و عندي اقتراح. ايه رايك ناخد وضعية 69 و نمص لبعضنا في نفس الوقت. و اللي بنزل قبل التاني يكون خسر الرهان. و ينفذ اي طلب بيطلبه منه.
انا : ( كنت واثق من نفسي لان لسا زبري ما بينزلش لبن).
انصحك يا كيمو بلاش. لأنك هتخسر.
كيمو : ههههه ده انت عبيط يا ابني و مش عارف انت بتتحدى مين. انا عندي قدرة انزل لبني وقت ما انا عايز.
انا فعلا كنت سخنت جدا و مش عارف ليه و لأول مرة في حياتي قلت اجرب طالما كمال حيعمل زيي بالذات و يمص زبري.
و كان في انجذاب غريب ناحية كمال.
جسمه كان بيغريني جدا. سماره كان سكسي. و كنت بالفعل عايز احضنه و أشعر بسخونة جسمة و اكل شفايفه.
لكن طبعا ما كانش عندي اي رغبة ان ينيكني او انيكه نيك كامل بمعنى الكلمة. كنت اعتقد انه يعمل معايا سوفت.
اصلا ما فكرتش بموضوع الهارد من أصله.
انا :طيب ممكن تغير الفلم و تختار من القائمة افلام اولاد بوضعية 69 و احنا نعمل زيهم.
و اختار فلم زي ما طلبت.
و اخدنا الوضعية.
كان زبره كبير. و راس زبره مفلطحة و كبيرة و ناعمة جدا زي الحرير.
و ريحة زبره تجنن. مغرية جدا و لذيذة. و زي ما كنت اشوف في الأفلام لحست رأس زبره و دخلته في بقي و هاتك يا مص.
و بنفس الوقت لقيته بيمص زبري و يلوكه و يحركه بلسانه السخن.
من الاخر شعور جميل و حلو بس ما سعرتش باي نشوة.
و بعد شوية لقيته بيلحس خرمي. لسانه كان يعمل دوائر حوالين خرمي.
مش ممكن شعرت بالراحة و حسيت خرمي بينبض و بيسخن اكتر من لسانه.
و انا برضع و باكل زبره بشراهة.
و فضلنا كده لغاية ما لقيته بيحاول يبعد شوية. لكن ما أعطاني إشارة واضحة انه حينزل لبنه.
و لقيت فجأة لبنه بينزل في بقي.
و طبعا خرجت زبره من بقى بسرعة.
و ما لحقش ابعد وششي لقيت لبنه بينزل على وششي و صدري و هوا ساب زبري. و كان بيترعش و يتاوه و يتلوى.
كيمو : ايه ده. يخرب بيتك. انت زبرك رصاص و اسمنت. انت ما عندكش احساس.
انا بتحكم في لبني جدا و باخره لكن مش كده.
انت ايه حكايتك يا صاحبي.
انا تعبت خلاااص قوم اضرب عشره عاوز اشوفك و انت بتنزل لبن.
انا : اولا عيب عليك تنزل لبنك في بقي من غير ما تديني إشارة. و على فكرة لبنك كان سخن و بلعت شوية لبن و كان طعمه مسكر و مش بطال.
و ما تشلش هم عشاني.
انا ما عنديش مشكلة ان انزل لبني.
انا كويس كده.
كيمو : كويس ايه يا خوول. هوا بكيفك.
انا عندي زيت. خد و ادعك زبرك انا بقولك عايز اشوف لبنك.
انا : ( بكيت غصب عني).
ارجوك يا كيمو مش عايزك كفاية بقا.
كيمو : اللله مالك ياجيجي انت بتعيط.
انا اسف حقك عليا. بس انت بتعيط ليه. انا زعلتك في حاجة؟
( و اخدني في حضنه و حط راسي في صدره و بيطبطب عليا و يلعب بشعري) و باسني و مسح دموعي.
اذا كان لاني نزلت لبني في بقك فأنا اسف و بعتذر منك. غصب عني و اللله.
و ما عنديش مانع تنزل لبنك في بقي.
انا : لااء انت ما لكش دعوة المشكلة عندي انا.
كيمو: مشكلة ايه كفاللله الشر.
انا : اوعدني ما تجبش سيرة لحد. و يكون سري في بير.
كيمو : اخس عليك. انا عمري ما اخونك او اغدر فيك سرك في بير مالوش قرار.
انا : من الاخر انا لسا ما بلغت. يعني مش عارف اقولك ايه.
انا لسا عيل و زبري ما بينزلش لبن. مع ان عندي اكتر من ١٦ سنة.
و فوق كده انت شايف و عارف صوتي الناعم زي البنات و جسمي اللي مافيهوش ولا شعره واحده.
و طبعا شفت بعينك لو بقيت تمص زبري للصبح ما بحسش الا في رعشة بسيطة و ما بينزلش اي لبن.
و فوق كده انا شفتك لما خرجت من الحمام انت بصيت على حلمات صدري و كنت مستغرب طبعا انها كبيرة و واقفة زي كأني بنت في أول مراحل بلوغها. انا خايف اكون شيميل يا كيمو هاااااا هاااااااا هاااااااا
كيمو : انت بتعيط ليه يا غبي.كبر دماغك و بلاش ازعل منك.
بص بقا يا شاطر.
انا من ناحية اني استغربت. حقيقي اه. حلمات صدرك مش طبيعية ابدا بالنسبة لولد في سنك.
و كان نفسي ارضعها و أكلها باسناني. مممممممم. و. جسمك النضيف ده مستعد الحسه من اصبع رجلك لغاية راسك.
ده انا بعشقك يا جيجي وبتخيلك و اضرب عشرات عليك.
لكن مين الغبي اللي قالك انك شيميل؟
و قلك انك عندك تأخر في البلوغ.
ده زبرك بالنسبة لسنك كويس جدا. يعني سنك عدى ١٦ سنة. و زبرك تقريبا ١٢ سنتي. اعتقد طوله كويس جدا.
و كمان لما يوقف بيكون زي الحديدة.
انا : بابا قالي ان دي حالة وراثية و شائعة في العيلة عندنا.
كيمو : و بابا بتاعك دكتور او بيشتغل ايه.
انا : لااء بابا عنده مكتب تخليص جمركي.
كيمو : طيب ازاي يشخص حالتك و هوا يعني مش بيفهم بالطب.
يا ريتك قلتلي من زمان. كنت ريحتك و طمنت قلبك.
انا : تريحني انا عارف انت بتقصد ايه طبعا.
لكن تطمني؟ ازاي يعني تطمني.
كيمو : انت عارف اخويا طلال طبعا.
انا : اه شفته مره جا المدرسة و اخدك. و ركبت معاه في عربية الشرطة.
كيمو :عليك نووووووور.
اخويا طلال من سنة تقريبا تعب شوية.
و كان مش قادر ينزل لبنه.
طبعا اخويا اكبر منك بكتير عنده حاليا ٢٨ سنة.
و انت عارف ان بابا دكتور في المسالك البولية.
و طبعا شخص حالته انها احتقان في البروستاتا. و عالجه و بقا زي الفل.
انا : و عالجه ازاي.
كيمو : انت موضوعك أسهل كتييير.
بابا كان يقول ان لو كان سن اخويا أصغر. يعني زي سنك ببساطة كان محتاج بس تدليك للبروستات مش اكتر.
و انت موضوعك بسيط جدا. محتاج تدليك للبروستاتة عشان عندك احتقان. و بس كده انت مكبر الموضوع كده ليه.
انا : بصراحة انا حقيقي بشعر ان في حاجة جوا طيزي بتدايقني. هيا البروستاتة دي تطلع ايه و م جودة فين.
و كمان اذا ابوك دكتور. انت ايه اللي بيفهمك بالمواضيع دي.
انت بتتريق عليا يا كيمو.
كيمو : اخس عليك. يا جيجي. يبدو انت مش عارف انا بحبك و بعشقك قد ايه.
انا مش ممكن اتريق او اكذب عليك ابدا.
بقولك انا بعشقك من اول لحظة شفتك فيها.
و عشان تتطمن. انا حاكلم بابا و انت بس تسمع الحوار و ما تتكلم خالص.
و مسك موبايله و اتصل مع ابوه و فتح السبيكر.
كيمو : ازاييك يا ابو سمرة. و ازاي ماما و الاهل كلهم. الحمد للللله عالسلامة.
عايزك تشد حيلك عشان ماما تجبلنا عيل جديد يملى البيت علينا.
شد حيلك يا أسد انت في أرضك و بين جمهورك. ههههه.
ابو كيمو: أخرس يا قليل الادب.
امك خلاااص انتهت مدة الصلاحية بتاعتها.
و لو عايز تشوف اخ جديد يملى عليك البيت. انا لازم اشوف غيرها و اتجوز عليها. هههههه طمني يا ابني اخبارك ايه.
كيمو : الحمد لله يا بابا.
و النبي يا بابا انا عايز اسالك سؤال طبي و من اختصاصك لو سمحت.
في واحد صاحبي اخوه عنده مشكله زي اللي حصلت مع اخويا طلال تماما.
لكن اخو صاحبي سنه أصغر من طلال.
تفتكر عنده ايه يا بابا.
ابو كيمو : يا ابني ما اقدرش اشخص الحالة كدة عالتلفون. لازم اشوفه و اعاينه و اكلمه. و اذا اضطر الموضوع نعمل تحاليل.
لكن عموما اغلب المشاكل دي سببها البروستاتة.
احيانا بيكون فيها احتقان شديد او عرضي و تحتاج تدليك عشان يخف الاحتقان.
و ممكن حبوب انتي بيوتك تعالج الاحتقان عامة.
كيمو: متشكر يا بابا انا تعبتك معايا.
ابو كيمو :لاااء مافش مشكلة يا حبيبي و خلي بالك من نفسك. مع السلامة.
كيمو : سمعتي يا شرموطة. قال شيميل قال.
انت كل موضوعك تدليك. و حتلاقي زبرك بينزل لبن زي اي راجل.
اصلا انا متأكد انك وصلت مرحلة البلوغ.
انا : طيب البروستاتة دي موجودة فين. و ازاي أدلكها البروستاتة دي.
كيمو : بصراحة الموضوع بسيط و معقد في نفس الوقت.
البروستاتة موجودة جوا طيزك. و لازم حاجة زي خابور يدخل في خرمك و. جوا طيزك و توصلها و تدلكها.
انا : خابور ايه و يدخل في خرمي ايه.
انا كده اتناك من خابور.
كيمو : هوا العلاج كده يا كيمو.
بص انا حاوضح الموضوع.
انت عارف القيح طبعا.
لما يكون عندك زي حبة و فيها قيح. ساعتها حتشعر في حرارة و ألم.
لكن لما تضغط الحبة. تلاقي القيح خرج. و تحس انك ارتحت و بسرعة الجرح يلم.
و موضوعك تماما زي كده.
انا : طيب انا موافق بس ازاي.
كيمو : بص يا جيجي.
انا عارف انك مش خول. و عمره ما حد دخل زبره في طيزك و ناكك.
و انت برضه عارف و متأكد ان انا كمان مش خول.
انا بعمل سوفت سكس معاك. بس دي مش خولنة. ده موضوع طبيعي بين كل الاولاد اللي في سننا.
لكن انت عارف اني بحبك موت.
عشان كده انا مستعد اعالجك و ادلك البروستاتة بتاعتك بزبري و نشوف النتيجة.
و مش حنخسر حاجة. و لو لا سمح اللله ما ارتحت.
بابا اول ما يرجع من اسوان يشوفك و يكشف عليك.
انا : يعني تنيكني و تدخل زبرك في طيزي.
كيمو : لو كنت انت موافق و كان ده بيريحك بس. و لو مش عايز زي ما قلتلك بابا يشوفك و يعالجك.
انا : لاااء انا موافق. قلي اعمل ايه د الوقت.
كيمو : ما تخافش يا حبيبي. اوعدك انك ترتاح و حتكون مبسوط جدا.
اول حاجة لازم تنضف خرمك.
و انا حاديك كريم مخدر لطيف تحط شوية منه بعد ما تنضف خرمك و سيب الباقي عليا.
انا : بص يا كيمو.
انا بحبك جدا و بثق فيك و في كل كلمة بتقولها. و انت اعمل اللي تشوفه في مصلحتي.
و دخلت نضفت طيزي و كانت اصلا نضيفة. و حطيت شوية كريم مخدر جوا خرمي.
و خرجت عند كيمو و لقيته عالسرير و كان قالع ملط و زبره شادد و عليه زيت و بيلمع.
و انا ارتميت جنب منه و سبت نفسي زي ما قالي.
لقيته قام و نام فوق مني. و اخد شفايفي في بقه. و باسني اكتر من ٥ دقايق. و كان زبره فوق بطني.
و نزل عند حلمات صدري. و اخدها كلها في بقه. و نصها و رضعها.
و حسيت ان روحي بتنسخب من جسمي.
مش معقول.
ايه ده.
احساس رهيب و ممتع.
اول مره اعيش الاحساس ده. كانت متعة. معقول مص الحلمات بيعمل متعة زي دي مع الاولاد؟
و غصب عني و بسبب فرط المتعة بقيت اتاوه و احرك جسمي. و كيمو يرضع و يمص اكتر. و اكتر.
و نزل يلحس بطني.
و راس زبري. و اخد كمية كريم باصبعه و دخله في فتحة طيزي.
و بنفس الوقت بيمص زبري.
و الغريبة اني كنت مبسوط جدا و حرارتي عالية و بتاوه زي الشراميط.
و كيمو كل شوية يزيد اصبع و يوسع خرمي.
و حقيقي ساعتها كنت عايز يدخل زبره و ينيكني.
انا : كيمو ارجوك عايزك تدخل زبرك و تنيكني انا مش قادر. انا مش عارف انت عملت فيا ايه. خصوصا لما رضعت حلماتي. نيكني يا كيمو. نيكني ارجوك.
و لقيت كيمو رفعني عند صدره. و مص حلماتي تاني.
و نزلني عشان اخد وضع العلاج. بقصد وضعية الدوغي.
و دعم خرمي شوية برأس زبره الكبير المفلطح.
و زق زبره بالراحة جوا خرمي و بنفس الوقت ايده بتلعب في زبري.
و ابتدا ينيكني و يسرع النيك شوية شوية.
لغاية ما بقا ينيكني بقوة و بسرعة.
كانت النيكة زي ما تكون طعنات سكين سريعة.
زبره بيطعن خرمي و يدخل بسرعة لغاية بضانه.
و يرجع يخرجه لغاية رأس زبره اللي صعب تخرج من خرمي لان رأس زبره كبير بشكل غريب. و يرجه يدخله تاني.
كنت أشعر أن رأس زبره بتدعك حاجة جوا بطني و الحاجة دي كانت بتهرشني جامد و عايزة حاجة تحكها و تريحها.
و كان زبر كيمو بيحكها جامد و يريحها و يريحني.
و كانت ايد كيمو ما سابت زبري ابدا.
بيدعك فيه كل الوقت.
و انا لا اراديا بقيت ازق طيزي و ارجع فيها للخلف عشان ميمو ينيكني ااقوىى و أعنف.
انا : اه اه اه اي مممممم اكتر. ممم اكتر اه اههه كيمو انا مبسوط جدا. نيكني يا كيمو.
اه هههههههههه اي اييييييييييييه مممممممم كيموووووو.
كيمووووووو. في حاجة غريبة في زبري.
كيمو ووووو انا خاايف ممممم اه ههههه كيموووووووو.
و فجأة و لأول مرة في حياتي شعرت في حاجة عايزة تخرج مني. جسمي ساخن جدا من حرارة النيك.
و الزبر ببخبط في لحم طيزي.
و راس الزبر بيحك و يضغط عمق بطني.
و لقيت جسمي بيترعش.
و رفعت جسمي. و بقا ضهري بيلمس صدر كيمو.
و ايد كيمو عند بطني. و الايد التانية بتدعم زبري
و رجعت براسي لورا و كيمو اخد شفايفي في بقه و مص لساني.
و فجأة زوومت. و خرجت مني اهااااات بصوت عالي و لقيت زبري انتفض. و بيرمي و ينتر لبن كتييير و كتيييير و كتييير.
كان اللبن يترمي في كل مكان
اللبن وصل الحيطة. و غرق الملايات.
و زبري لسا واقف و كيمو بيدعك فيه اكتر.
و زبري بيرمي لبن اكتر و اكتر.
كيمو : اي ده يا جيجي.
انا خايف. لبنك مش راضي يوقف.
انا : اه اهههه كمان دخل زبرك كمااان اه هههههه مش قادر.
و برضه و في نص ثانية لقيت كيمو نام فوقي عشان انام على بطني.
و كيمو فوق مني و بيترعش برضه. و حسيت بسخونية جوا خرمي و عرفت فورا ان كيمو نزل لبنه.
ياااااه.
النيك الزبر جوا طيزي كانت احلى و أمتع و الذ حاجة اختبرتها في حياتي.
انا عايز اتناك للأبد.
و فضل كيمو نايم فوق مني و زبره محشور في خرمي.
و بعد شويه حاول يقوم. بسبب ان رأس زبره كبيرة و لسا منفوخة. شعرت ان خرمي بيفتح جامد جدا.
و اول ما زبره خرج من خرمي حسيت زي نافورة بتخرج من خرمي. و بتوقع فوق الملايات.
كان لبن كيمو مخلوط مع شوية ددمم ممزوج مع سائل اصفر بيخرخر و ينزل من طيزي.
و حسيت كان في حجر كبير محشور جوا طيزي و بطني تقيل و نزل و خرج مني.
و لقينا الملاية غرقانة سوائل.
و كنت فرحان و مبسوط جدا من اللي حصل.
و كيمو كان يشعر بالفخر ان كلامه كان صح.
و قمنا و رمينا كل الملايات في بالزبالة لان فيها كمية لبن رهيييبة. كانت تحويش اكتر من ٤ سنين او اكتر.
و دخلنا الحمام و نضفنا نفسنا و عايزين ناكل تاني لأننا كنا جوعانين جدا.
و اكلنا و شربنا بيرة و كنت مبسوط جدا لدرجة اني بست كيمو من أصابع رجليه لغاية دماغه.
و قعدنا نتكلم.
انا : انت قلبي يا كينو انت حياتي انت نور عيوني انا بعشقك. انت ريحتني.
شفت ازاي رميت و نترت اللبن. كل ده بسببك. انت احلى دكتور في العالم مواااا مااااا.
انت طبيبي و عالجتني. انت حبيبي.
كيمو: يخرب بيت اهلك.
شفت كمية اللبن الرهيبة اللي نزلت منك.
ده انت كان عندك احتقان قديم جدا. و بضانك خزنت اللبن ده سنين.
شايف يا غبي لو ما اعترفت و كلمتني عن مشكلتك. يمكن كنت تموت.
و بعدين كفاية بوس و محن كفاية بقا انت خجلتني.
بعدين انا كل اللي عملته اني نكتك و فرمت طيزك. و عشرتك يا لبوة.
يااااه يا كيمو كانت احلى نيكة في حياتي.
زبري كان محشور حشر جوا خرمك. كنت مبسوط و متكيف اوي.
بص يا جيجي دي مش اول و آخر نيكة طبعا.
انا عايز انيكك كل يوم.
انا بحبك. عايز اتزوجك.
انا : و انا بحبك. و كل يوم تنيكني و تعشرني و انا تحت امرك و طيزي تحت منك و تحت أوامر زبرك.
كيمو : انا قلتلك اني ااقدر انزل مرتين من غير توقف.
قوم عايزك تمص زبري. انا عايز انزل في بقك.
بس لازم تشرب لبني اذا بتحبني بجد.
و لو ما شربته خازعل منك و مش هنيكك تاني.
انا : امرك يا حبيبي
و نزلت و مصيت زبر حبيبي كيمو الأسود.
و ريحته و نزل في بقي طبعا و تلذذت بطعم اللبن بتاعه و شربته كله لآخر نقطه.
و حضنا بعض و نمنا.
و من يومها بقيت بنزل لبن لما اضرب عشرة بشكل طبيعي.
لكن اغلب الأوقات كان كيمو ينيكني و لبني ينزل لوحده من غير ما المس زبري.
و بقيت اعشق الازبار و لبن الازبار.
و بقيت سالب و بحب اتناك في اي وقت و مع أي ولد مز سكسي يعجبني.
و اول واحد ناكني بعد كيمو كان شريف.
حتسألوني ازاي ناكني و احنا متخاصمين و هوا بيكرهني.
و الجواب.
في يوم صيفي حار كنت متواعد مع كيمو في بيتهم عشان ينيكني عنده في البيت لأن بيتهم كان فاضي.
و يومها كنت بقالي يومين مش متناك و كنت سخن خالص و عايز اشرب لبن. و اتعشر.
و للأسف لقيت طلال اخ كيمو مع زوجته وأولاده كانوا في زيارة مفاجئة.
و باظ مشروع النيك بتاعتي و رجعت البيت متدايق جدا و مش قادر عايز اتناك.
و لما وصلت اول الشارع بتاعنا لقيت شريف قاعد لوحده عند عتبة بيتهم.
و لما شافني تف في الأرض و هوا بيبص عليا.
و انا اتشجعت و رحت عنده.
انا : ازايك يا شريف عامل ايه.
شريف : وانت مال امك. عايز اتف عليك تاني.
انا : بص يا شريف. انا بحبك. و انت بتحبني.
و انا و انت عارفين انك ظلمتني.
وانا متأكد ان ضميرك بيعذبك بسبب الكلام اللي قلته عني.
بس انا مش زعلان منك عارف ليه يا شريف.
لاني بحبك. و انت اول انسان لمسني. وانا يومها مصتلك زبرك لاني بحبك و مش عايز تاخد على خاطرك مني.
و بلاش تتف عليا تاني. لأن التفافة احيانا وفي أوضاع معينة تكون مفيدة جدا.
شريف : (بيفكر في كلامه و ضميره بيعذبه).
و انا بحبك يا ماجد. سامحني. انا مش بس بحبك. انا بموت فيك.
و انا ظلمتك يوميها بس انت عارف. شعور الرفض صعب جدا و خصوصا معايا انا.
و يومها خفت ان يطلع منك كلام بالغلط و تفضحني و تغدر فيا عشان كده انا قلت كلام وحش عنك. و كنت بحبك و مش قادر اوصلك. عشان كده حقدت عليك و حصل اللي حصل.
يا مجنون انا ممكن بالجزمة انداس. و اتضرب من كل الناس و احرق نفسي بكاز و ما اغدرش في حبي الاول. انت حبي الاول يا شريف.
و انا ندمان جدا أن يومها رفضت و ما وافقت.
شريف : بتقصد ايه يا خووول. بص ياااض انا دكر. و يوميها كنت بجر رجلك عشان اعشرك. اوعك تفكر اني سالب زيك.
انا : شايف انت متسرع ازاي و احكامك كلها غلط.
انا قصدي اني ندمت و رفضت انك تنيكني.
يا ريتني وافقت و يا ريتك نكتني و اخدت لبنك و بقيت لبوتك. يا ريتك فتحت خرمي و عشرتني.
و ارجوك انا اسمي جيجي او ماجي زي ما انت عايز. بلاش اسم ماجد البلدي ده.
شريف : حاضر يا ماجي. انتي تؤمري.
وراك حاجة ده الوقت. اي رايك تيجي عندي اهلي مشيوا البلد و انا لوحدي في البيت حاليا.
انا : ولو كنت مشغول. انا افضالك.
و دخلنا البيت و مباشرة لغرفة شريف. و قبل ما يعمل اي حاجة. نزلت على ركبي. و نزلت الترنغ بتاعة.
و لقيت زبره واقف و كأنه مستني شفايفي.
و نزلت امص فيه زي البيبي الجعان المحروم من لبن بزاز امه.
فرتكت زبره مص و رضاعة لغاية ما نزل عسل زبره في بقي.
و وريته اني بلعت لبنه و كان مبسوط مني جدا.
و ارتحنا شوية و شربنا سجاير.
و اخد شفايفي يأكلها و يمص لساني و يسقيني رحيق ريقه العسل.
و زبه كان وقف تاني و بينزل عسل الشهوة بتاعته.
و انا سندت عالحيطة و قلتله يدخل زبره و ينيكني.
و كان عايز يحط زيت على زبره لكن انا. فضت و طلبت ينيكني بتفاف. عشان قلتله ان التفاف مفيد احيانا.
و ان النيك الناشف او التفاف بيريحني و بيبسطني اكتر.
و فضل اكتر من نص ساعة ينيكني لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
فضلنا نتقابل و نريح بعضنا يوميا.
و عرفت كيمو طبعا عشقي الابدي و حبيبي على حبي الاول شريف و كنا نعمل سكس جماعي مع بعض و احيانا كل يوم بعض.
و قبل الامتحانات الثانوية العامة بشهر. قعدنا انا و كيمو و شريف و عملنا معسكر عشان نشجع بعض و ندرس في بيت جدة شريف لانه كان فاضي.
و قضيناها دراسة و اكل و بيرة و حشيش و سكس.
و قدمنا امتحانات. و بشكل عجيب عملنا نتائج ممتازة. و دخلنا كلنا كلية الطب.
و انا حاليا دكتور سالب بولية.
و مبسوط جدا من اختصاصي عشان دايما بشوف حاجات حلوة في عيادتي.
و كيمو اختص طب *****. و شريف صيدله زي ابوه.
و انا لا زلت سالب لغاية د الوقت.
و لسا شكلي ناعم و ماعنديش شعر في جسمي..
و تغيرت زبرولوجيا. و بقيت فيزيولوحيا زي ما انا.
و في النهاية احب اشكر نفسي و اعلق لنفسي على القصص الحلوة اللي بكتبها بنفسي و بتعب فيها.
و بقول. شكرا يا انا و مستنين منك قصص جديدة و شكرا.




و
جامد و موصفات جسمك حلوه اووى عقبالى اتعرف ع حد زيك
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%