NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

محارم قصيرة تحققت أحلامي مع أخت زوجتي 28/1/2022

BASM17 اسطورة القصص

ⓁⒺⒼⒺⓃⒹ ⓈⓉⓄⓇⒾⒺⓈ
طاقم الإدارة
كبير مشرفين
مشرف
كاتب متميز
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
15 ديسمبر 2021
المشاركات
10,541
مستوى التفاعل
5,711
الإقامة
Venezia
الموقع الالكتروني
www.facebook.com
نقاط
12,785
الجنس
ذكر
الدولة
Italia
توجه جنسي
أنجذب للإناث
تحققت أحلامي مع أخت زوجتي
Alexa grace sweetsinner bed 2 missionary sex

تحققت أحلامي مع أخت زوجتي

امرأة في أحلامي 💋

[قصة حقيقية]

المقدمة:
كيف انتهى بي الأمر مع اخت زوجتي؟
في نيسان (أبريل) الماضي، اشتريت تذكرتين لحفل فرقة هيفي ميتال أمريكا في سكرامنتو، وكان يوم الثلاثاء، وهو علي بعد ساعتين بالسيارة من المدينة التي أعيش فيها، لذلك أخرت يوم العطلة ليوم الثلاثاء، كان عليا في ذلك الوقت المتأخر الذهاب إلى العمل في اليوم التالي، خططت لأخذ رفيقتي، لكن زوجتي قالت إنها تريد الذهاب ايضا معي،


سألتها ، "هل أنت متأكدة؟ هذا سيكون حفلا صاخبا وطويلا، ليس 3 أو 4 دقائق مثل التي تسمعيها بالراديو،
"قالت إنها تريد الذهاب لذلك معي حجزت غرفة في فندق بالقرب من اركو ارينا ولم أفكر في أي شيء آخر، لكنها قبل أسبوع من الحفلة الموسيقية قالت إنني كنت على صواب ولا تريد الذهاب، وكنت في حاجة للعثور على شخص ما للذهاب معي، لا أحد يمكنه الحصول علي إجازة في مثل هذا الوقت القصير،

يوم السبت الذي سبق الحفل، ذهبت لقص شعري، وجائت اخت زوجتي لتقص شعري، تبلغ من العمر 25 عامًا، بينما انا أبلغ من العمر 35 عامًا، لكن ذوقنا في سماع الموسيقى متشابه، عندما أخبرتها بعرضي، قالت "دعني أغير بعض المواعيد حولي، وسأذهب معك "،
الآن دعوني أخبركم، اخت زوجتي اسمها فرين وهي جميلة جدا، لقد كان لدي العديد من الأحلام الجنسية بها، أحيانًا أجد نفسي أفكر كيف سيكون حالي وانا امارس الجنس معها؟،

عندما وصلنا إلي الفندق للتسجيل، قالت المرأة التي تسجل علي منضدة الريسبشن، "حسنًا يا رفاق، حجزكم غرفة بسرير واحد بحجم كبير"،
قلت: وانا انظر لفرين أوه يالا القرف لم أفكر في ذلك ابدا،
فسألت: "هل يمكننا تحويل ذلك إلى غرفة بسريرين؟"
بعد فحصها لكل الحجوزات
قالت: "آسفه، لا توجد غرف أخري متاحة، لقد تمت جميع حجوزات الغرف بسبب الحفلة الموسيقية"،
قالت فيرين: "إنها ليست مشكلة كبيرة"،

ذهبنا إلي الغرفة واستعددنا للخروج لتناول العشاء قبل موعد الحفلة الموسيقية، يا للسماء ما أروعها، كانت تبدو ساخنة، وعليها ثوب تانك، وسترة فوقه، وتنورة صغيرة قصيرة، وأحذية طويلة إلى الركبة، ملابسها كلها سوداء، وعندما وصلنا إلي المطعم كان علينا الانتظار حوالي 20 دقيقة للحصول على طاولة، فارغة وبينما كنا ننتظر، لاحظت أن الكثير من الرجال يفحصونها، عندما ذكرت لها ذلك،
قالت: "دعنا نفعل شيئًا يسيل لعابهم"،
لفت ذراعها حول ظهري، لذلك وضعت ذراعي حول خصرها، واستغرق الأمر كل ما لدي من ضبط النفس حتى لا المس مؤخرتها، مررت أصابعها من خلال شعري، وهي تلعب به، ثم أعطتني بضع القبلات علي خديا،
وهمست في أذني: "هل تعتقد أنهم افرغوا شهوتهم بعد؟"
كنت أفكر "ولا أعرف شيئًا عنهم، لكنني أعلم أنني سأصل إلى هناك من بينهم،"

مشينا إلي الطاولة وبعد العشاء، توجهنا الي الحفل وكان هناك اكثر من كس ساخن في كل مكان، كانت أكثرهما إثارة هي التي تقف بجواري مباشرة، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها، وكانت الحفلة الموسيقية رائعة، وبعد ذلك عدنا إلى الفندق، سأضطر إلى أن أكون معها في نفس السرير، لقد بدأت أشعر بصعوبة الموقف،

عندما وصلنا إلى غرفتنا، حصلنا على بضع كأوس التكيلا من الزجاجة التي أحضرناها معنا،
ثم قالت: "سأذهب الي الحمام لارتدي ملابس النوم،"
قلت: " ولما تذهبي للتغيير بالحمام، سوف اذهب انا للتغير هناك،
"عادة انا أنام عاريًا، لكن من الواضح أنني لا أستطيع هنا، جلبت بنطال بيجامة وقميص للنوم، وبينما كنت أرتدي ملابسي كنت أفكر فيها أن تكون عارية علي الجانب الآخر من الباب، لقد انتصب زبي فجأة، فرفعته ووضعته في حزام خصري، وغطيته بقميصي، وجلست علي الحوض، كنت آمل أن أراها وهي تغير ملابسها،

لقد كنت مخطئًا، حين خرجت وجدتها، مرتدية قميصًا وشرتا ساخنا، أقسم أنها بدت أكثر سخونة من زي قبل،
وقالت: "أريد أن أشكرك مرة أخرى على السماح لي بحضور الحفل معك"،
لكني فوجئت، بانها مدت يدها لتعانقني وقفت بشكل تلقائي وعانقتها، وعندما فعلت ذلك، انزلق زبي من حزام خصري وكان يضغط علي بطنها، شعرت به،
وقالت: "ما هذا يارجل بحق الجحيم؟"،
وبدأت في الابتعاد عني، فتمسكت بها،
وقلت: "أريدك في دفئ احضاني قليلا"،
لقد شعرت بنظرة الارتباك في عينيها، قبل أن تتمكن من الرد، أعطيتها قبلة ساخنة بفم مفتوح على شفتيها، قاومت في البداية، ولكن بعد بضع ثوان، همست: "اللعنة" وبدأت تقبلني مرة أخري، وبعد ذلك بدأنا نخلع ملابس بعضنا البعض، في بضع ثوان، حتي اصبحنا عراة تمامًا،

أعتقد أن هذا سيكون وقتًا مناسبًا لوصف ما تبدو عليه، إنها بطول 160 سم"ووزنها حوالي 55 كج. أرجلها طويلة متناسقة مع مؤخرة بارزة مرسومه من البيكيني، تم حلق كسها بالكامل باستثناء شريط قلبي صغير، بطنها مسطحة، والوركين ضيقين والثدي كبير بما يكفي ليكون كل منهما حفنة في يدي، وشعرها أشقر مستقيم يتدلي حتي منتصف ظهرها، وعينان زرقاوتان كبيرتان، وفم يجعل زبي ينبض في كل مرة أراه،

وضعت يديها على صدري، و وجهتني إلي الكرسي، وطلبت مني الجلوس وجلست على ركبتيا، وشعرت بجسدها يضغط، على جسدي بشكل ساخن، حضنتها فألتفت ووضعتني، بين ساقيها واستمرت بالتحرك، في تقبيلي على رقبتي ثم صدري ومعدتي، وهي تنزلق حتى وصلت إلى عانتي،

قامت باللعب بزبي بيد واحدة، بينما كانت تداعب خصيتي باليد الأخري، وانا العن جنوني، مصت إحداهما في فمها ثم بدلت علي الأخري، وهي تنظر لي وتتحرك برأسها في طريقها للأعلي، بدأت تلعق الجانب السفلي من زبي، صعودًا وهبوطًا، وترتفع قليلاً في كل مرة، حتى وصلت إلى الرأس، وبعد أن لفت بلسانها حوله بدأت تمصه بأناقة،

شغلت شفتيها لأعلي ولأسفل، زبي حتي منتصفه تقريبا، وبعد دقيقتين شعرت أنني لا أستطيع الصمود لفترة أطول من ذلك، وعندما شعرت بأنني علي وشك تفجير ما بداخلي، أمسكت برأسها وأجبرتها علي ابتلاعه بكامله وأصبحت شفتيها علىي كيس خصيتيي، ثم أطلقت أكبر عبء من حليبي في حياتي داخل حلقها، ورفعت رأسها لأعلي حتى ابتلعت كل شيء وقبلتها، وعندما تركتها، اعتقدت أنها ستكون غاضبة، لكنها تصرفت وكأن لم يحدث مشكلة،

أخذتني من يدي وساعدتني، علي النهوض
قائلة: "الآن حان دوري"، واستلقت على السرير وسحبتني فوقها، أمضينا بضع دقائق في التقبيل، ثم بدأت طريقي إلي أسفلها، وقبلت رقبتها وصدرها، وعندما وصلت إلى ثدييها، أخذت أمسك بواحدة في كل يد، وأعصرها برفق، ذهبت هي في عالم اخر حين بدأت، ألعق حلمات ثديها وأمتصها، ويمكنني أن أقول إنها بدأت في الأنين بأحتها، وواصلت طريقي إلى أسفل، وانا أقبل كل شبر تقريبًا، من بطنها حتي عانتها المزينة بريشة شعرية،

عندما وصلت إلي كسها كان مبللاً بالفعل، قمت بتسخينة بلساني، ولعقت الجزء الخارجي من كسها حتي اصبح نظيفًا، وتأكدت من الحصول على كل قطرة من عسلها النقي، ولعقت الثنايا بين كل فخذيها وقبلتهما، وجعلت لساني مدببًا، بين شفتي كسها الخارجي والداخلي، وحان الوقت الآن لجعلها تصرخ ، أدخلت إصبعي ببطء، وأخرجته تباعا بينما ألعق بظرها المنتصب وأمتصه، ثم استمريت لمدة خمس دقائق، لقد داعبت عنق رحمها بقدر ما استطعت، انطلقت شهوتها المتوحشة، وهي تقوس ظهرها وتمسك برأسي، حتي كان وجهي مبللًا تمامًا، وكنت اصنع دوائر بإصبعي، حول شفتي كسها النابض الداخلي، أثناء اكل بظرها أكثر مما تستطيع تحمله، ضغطت بساقيها وفخذيها معًا وهي تكاد تخنقني،

نهضت وذهبت إلى الحمام لتنظيف وجهي، وعندما عدت كانت تختفي تحت الأغطية، صعدت إلي جوارها وقامت بالظهار وجهها من بطانيتها،
وسألتني: "هل أنت مستعد بعد كل ذلك؟"
أمسكت بيدها ووضعتها على زبي الصلب الصخري،
قائل لها: "ما رأيك؟"
صعدت إلي القمة بوضعية، ركوب الفرس ووجهت قضيبي بين شفتي كسها، ثم جلست ببطء، وعندما وصلت إلى النهاية بقينا هكذا دقيقة، مستمتعين بهذا الشعور اللذيذ، وضعت يديا علي ركبتيها ثم شققت طريقي بين فخذيها ووركها و انحنت بخصرها، قمت بتقفيش ثدييها، وصعدت إلي كتفيها، وأسفل الذراعين وشبكت أصابعي،

ونهضت ببطء حوالي بوصة واحدة ثم تراجعت، وفي كل مرة كانت تذهب، أبعد من ذلك حتى كانت تمسكني لفترة طويلة، ولا تزال تحافظ على وتيرتها بحركة بطيئة للغاية، نظرت في عينيها، وفي تلك اللحظة عرفنا أن هذا كان أكثر من مجرد ممارسة الجنس، كنا نمارس الحب الكامل لمدة عشر دقائق، علمت أنني لا أستطيع الصمود لفترة أطول بكثير، بالحكم على مدى رطوبة فخذيها من عصائرها، كانت تقترب منها أيضًا، فطلبت منها أن تستدير لوضع الكلبة فنفذت علي الفور،

لقد أعدت زبي إلي داخلها، وما زلت انيكها ببطء، صرخت اللعنة! اسرع بقوة بدت مؤخرتها مذهلة وهي تتحرك صعودًا وهبوطًا مع انزلاق زبي للدخول والخروج في كسها، وبدأت في العمل بشكل أسرع، وضغطت على وركيها وأخبرتها أن تبطئ، ثم ركضت بإصبعي على صدع مؤخرتها عندما داعبت فتحت مؤخرتها، أطلقت أنينًا ناعمًا، فشحمت إصبعي بماء عصائرها ودفتعه برفق في مؤخرتها، وبدأت تئن بصوت أعلي، ولعبت بإصبعي داخل وخارج ثقبة طيزها محاولًا مواءمة دفعاتها علي زبي عندما وصلت بيدي الأخري الي اسفلها، أدخلت أصابعي لامسك بظرها، توقفت عن الحركة طالبة تغيير الوضع، لقد عدت ونمت علي ظهري، وجلست بقدر ما تستطيع علي زبي، شعرت أن جسدها بدأ يهتز وعرفت أنها على وشك أن تقذف شهوتها، وعندما فعلت ذلك انقبضت عضلات كوسها علي زبي، مما جعلني أطلق حليبي داخل رحمها،

قالت "يالا هذا الحب الساخن"، "لم يجعلني أحد أبدًا أنام هكذا، او يفجر حليبه داخلي،"
سألتها: ألستي متأكده من تناول حبوب منع الحمل،
قالت: لا لم اتوقع هذا الحب الجميل،

بعد أن انتهينا من التنظيف بالمحارم، استلقينا سعداء، ورأسها على صدري، ونظرت إلي، وقبلتني،
وقالت: "أحبك".
قلت: "أنا أحبك أيضًا"،
ثم انجرفت الي النوم وهي بين احضاني،
وسرحت بزهني الي هناك، وتدور كل هذه الأفكار في رأسي،
هل تحبني حقًا؟،
وهل يدوم ذلك الحب؟
هل اترك زوجتي من اجلها؟ وكيف سيكون رد فعل عائلتنا لو اكتشفوا هذا؟
ماذا لو حملت مني وانا محرمها؟

أخيرًا غلبني النوم مبتسما، ممسكًا برأس أمرأة أحلامي، وكأنني أسد في عرينه،

يرجى تقييم هذه الرواية:

لعلي استنبط لها متتاليات

Bosy Boy 👦
 
  • معجبنيش
التفاعلات: جدو سامى 🕊️ 𓁈
  • معجبنيش
التفاعلات: جدو سامى 🕊️ 𓁈
شكرا على المجهود الكبير
 
  • معجبنيش
التفاعلات: جدو سامى 🕊️ 𓁈
تجننن حلوووة كثييير :love::love::love: :eek::love::love::love::ninja:
 
جميلة
تحققت أحلامي مع أخت زوجتي
مشاهدة المرفق 18388
تحققت أحلامي مع أخت زوجتي

امرأة في أحلامي 💋

[قصة حقيقية]

المقدمة:
كيف انتهى بي الأمر مع اخت زوجتي؟
في نيسان (أبريل) الماضي، اشتريت تذكرتين لحفل فرقة هيفي ميتال أمريكا في سكرامنتو، وكان يوم الثلاثاء، وهو علي بعد ساعتين بالسيارة من المدينة التي أعيش فيها، لذلك أخرت يوم العطلة ليوم الثلاثاء، كان عليا في ذلك الوقت المتأخر الذهاب إلى العمل في اليوم التالي، خططت لأخذ رفيقتي، لكن زوجتي قالت إنها تريد الذهاب ايضا معي،


سألتها ، "هل أنت متأكدة؟ هذا سيكون حفلا صاخبا وطويلا، ليس 3 أو 4 دقائق مثل التي تسمعيها بالراديو،
"قالت إنها تريد الذهاب لذلك معي حجزت غرفة في فندق بالقرب من اركو ارينا ولم أفكر في أي شيء آخر، لكنها قبل أسبوع من الحفلة الموسيقية قالت إنني كنت على صواب ولا تريد الذهاب، وكنت في حاجة للعثور على شخص ما للذهاب معي، لا أحد يمكنه الحصول علي إجازة في مثل هذا الوقت القصير،

يوم السبت الذي سبق الحفل، ذهبت لقص شعري، وجائت اخت زوجتي لتقص شعري، تبلغ من العمر 25 عامًا، بينما انا أبلغ من العمر 35 عامًا، لكن ذوقنا في سماع الموسيقى متشابه، عندما أخبرتها بعرضي، قالت "دعني أغير بعض المواعيد حولي، وسأذهب معك "،
الآن دعوني أخبركم، اخت زوجتي اسمها فرين وهي جميلة جدا، لقد كان لدي العديد من الأحلام الجنسية بها، أحيانًا أجد نفسي أفكر كيف سيكون حالي وانا امارس الجنس معها؟،

عندما وصلنا إلي الفندق للتسجيل، قالت المرأة التي تسجل علي منضدة الريسبشن، "حسنًا يا رفاق، حجزكم غرفة بسرير واحد بحجم كبير"،
قلت: وانا انظر لفرين أوه يالا القرف لم أفكر في ذلك ابدا،
فسألت: "هل يمكننا تحويل ذلك إلى غرفة بسريرين؟"
بعد فحصها لكل الحجوزات
قالت: "آسفه، لا توجد غرف أخري متاحة، لقد تمت جميع حجوزات الغرف بسبب الحفلة الموسيقية"،
قالت فيرين: "إنها ليست مشكلة كبيرة"،

ذهبنا إلي الغرفة واستعددنا للخروج لتناول العشاء قبل موعد الحفلة الموسيقية، يا للسماء ما أروعها، كانت تبدو ساخنة، وعليها ثوب تانك، وسترة فوقه، وتنورة صغيرة قصيرة، وأحذية طويلة إلى الركبة، ملابسها كلها سوداء، وعندما وصلنا إلي المطعم كان علينا الانتظار حوالي 20 دقيقة للحصول على طاولة، فارغة وبينما كنا ننتظر، لاحظت أن الكثير من الرجال يفحصونها، عندما ذكرت لها ذلك،
قالت: "دعنا نفعل شيئًا يسيل لعابهم"،
لفت ذراعها حول ظهري، لذلك وضعت ذراعي حول خصرها، واستغرق الأمر كل ما لدي من ضبط النفس حتى لا المس مؤخرتها، مررت أصابعها من خلال شعري، وهي تلعب به، ثم أعطتني بضع القبلات علي خديا،
وهمست في أذني: "هل تعتقد أنهم افرغوا شهوتهم بعد؟"
كنت أفكر "ولا أعرف شيئًا عنهم، لكنني أعلم أنني سأصل إلى هناك من بينهم،"

مشينا إلي الطاولة وبعد العشاء، توجهنا الي الحفل وكان هناك اكثر من كس ساخن في كل مكان، كانت أكثرهما إثارة هي التي تقف بجواري مباشرة، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها، وكانت الحفلة الموسيقية رائعة، وبعد ذلك عدنا إلى الفندق، سأضطر إلى أن أكون معها في نفس السرير، لقد بدأت أشعر بصعوبة الموقف،

عندما وصلنا إلى غرفتنا، حصلنا على بضع كأوس التكيلا من الزجاجة التي أحضرناها معنا،
ثم قالت: "سأذهب الي الحمام لارتدي ملابس النوم،"
قلت: " ولما تذهبي للتغيير بالحمام، سوف اذهب انا للتغير هناك،
"عادة انا أنام عاريًا، لكن من الواضح أنني لا أستطيع هنا، جلبت بنطال بيجامة وقميص للنوم، وبينما كنت أرتدي ملابسي كنت أفكر فيها أن تكون عارية علي الجانب الآخر من الباب، لقد انتصب زبي فجأة، فرفعته ووضعته في حزام خصري، وغطيته بقميصي، وجلست علي الحوض، كنت آمل أن أراها وهي تغير ملابسها،

لقد كنت مخطئًا، حين خرجت وجدتها، مرتدية قميصًا وشرتا ساخنا، أقسم أنها بدت أكثر سخونة من زي قبل،
وقالت: "أريد أن أشكرك مرة أخرى على السماح لي بحضور الحفل معك"،
لكني فوجئت، بانها مدت يدها لتعانقني وقفت بشكل تلقائي وعانقتها، وعندما فعلت ذلك، انزلق زبي من حزام خصري وكان يضغط علي بطنها، شعرت به،
وقالت: "ما هذا يارجل بحق الجحيم؟"،

وبدأت في الابتعاد عني، فتمسكت بها،
وقلت: "أريدك في دفئ احضاني قليلا"،
لقد شعرت بنظرة الارتباك في عينيها، قبل أن تتمكن من الرد، أعطيتها قبلة ساخنة بفم مفتوح على شفتيها، قاومت في البداية، ولكن بعد بضع ثوان، همست: "اللعنة" وبدأت تقبلني مرة أخري، وبعد ذلك بدأنا نخلع ملابس بعضنا البعض، في بضع ثوان، حتي اصبحنا عراة تمامًا،

أعتقد أن هذا سيكون وقتًا مناسبًا لوصف ما تبدو عليه، إنها بطول 160 سم"ووزنها حوالي 55 كج. أرجلها طويلة متناسقة مع مؤخرة بارزة مرسومه من البيكيني، تم حلق كسها بالكامل باستثناء شريط قلبي صغير، بطنها مسطحة، والوركين ضيقين والثدي كبير بما يكفي ليكون كل منهما حفنة في يدي، وشعرها أشقر مستقيم يتدلي حتي منتصف ظهرها، وعينان زرقاوتان كبيرتان، وفم يجعل زبي ينبض في كل مرة أراه،

وضعت يديها على صدري، و وجهتني إلي الكرسي، وطلبت مني الجلوس وجلست على ركبتيا، وشعرت بجسدها يضغط، على جسدي بشكل ساخن، حضنتها فألتفت ووضعتني، بين ساقيها واستمرت بالتحرك، في تقبيلي على رقبتي ثم صدري ومعدتي، وهي تنزلق حتى وصلت إلى عانتي،

قامت باللعب بزبي بيد واحدة، بينما كانت تداعب خصيتي باليد الأخري، وانا العن جنوني، مصت إحداهما في فمها ثم بدلت علي الأخري، وهي تنظر لي وتتحرك برأسها في طريقها للأعلي، بدأت تلعق الجانب السفلي من زبي، صعودًا وهبوطًا، وترتفع قليلاً في كل مرة، حتى وصلت إلى الرأس، وبعد أن لفت بلسانها حوله بدأت تمصه بأناقة،

شغلت شفتيها لأعلي ولأسفل، زبي حتي منتصفه تقريبا، وبعد دقيقتين شعرت أنني لا أستطيع الصمود لفترة أطول من ذلك، وعندما شعرت بأنني علي وشك تفجير ما بداخلي، أمسكت برأسها وأجبرتها علي ابتلاعه بكامله وأصبحت شفتيها علىي كيس خصيتيي، ثم أطلقت أكبر عبء من حليبي في حياتي داخل حلقها، ورفعت رأسها لأعلي حتى ابتلعت كل شيء وقبلتها، وعندما تركتها، اعتقدت أنها ستكون غاضبة، لكنها تصرفت وكأن لم يحدث مشكلة،

أخذتني من يدي وساعدتني، علي النهوض
قائلة: "الآن حان دوري"، واستلقت على السرير وسحبتني فوقها، أمضينا بضع دقائق في التقبيل، ثم بدأت طريقي إلي أسفلها، وقبلت رقبتها وصدرها، وعندما وصلت إلى ثدييها، أخذت أمسك بواحدة في كل يد، وأعصرها برفق، ذهبت هي في عالم اخر حين بدأت، ألعق حلمات ثديها وأمتصها، ويمكنني أن أقول إنها بدأت في الأنين بأحتها، وواصلت طريقي إلى أسفل، وانا أقبل كل شبر تقريبًا، من بطنها حتي عانتها المزينة بريشة شعرية،

عندما وصلت إلي كسها كان مبللاً بالفعل، قمت بتسخينة بلساني، ولعقت الجزء الخارجي من كسها حتي اصبح نظيفًا، وتأكدت من الحصول على كل قطرة من عسلها النقي، ولعقت الثنايا بين كل فخذيها وقبلتهما، وجعلت لساني مدببًا، بين شفتي كسها الخارجي والداخلي، وحان الوقت الآن لجعلها تصرخ ، أدخلت إصبعي ببطء، وأخرجته تباعا بينما ألعق بظرها المنتصب وأمتصه، ثم استمريت لمدة خمس دقائق، لقد داعبت عنق رحمها بقدر ما استطعت، انطلقت شهوتها المتوحشة، وهي تقوس ظهرها وتمسك برأسي، حتي كان وجهي مبللًا تمامًا، وكنت اصنع دوائر بإصبعي، حول شفتي كسها النابض الداخلي، أثناء اكل بظرها أكثر مما تستطيع تحمله، ضغطت بساقيها وفخذيها معًا وهي تكاد تخنقني،

نهضت وذهبت إلى الحمام لتنظيف وجهي، وعندما عدت كانت تختفي تحت الأغطية، صعدت إلي جوارها وقامت بالظهار وجهها من بطانيتها،
وسألتني: "هل أنت مستعد بعد كل ذلك؟"
أمسكت بيدها ووضعتها على زبي الصلب الصخري،
قائل لها: "ما رأيك؟"
صعدت إلي القمة بوضعية، ركوب الفرس ووجهت قضيبي بين شفتي كسها، ثم جلست ببطء، وعندما وصلت إلى النهاية بقينا هكذا دقيقة، مستمتعين بهذا الشعور اللذيذ، وضعت يديا علي ركبتيها ثم شققت طريقي بين فخذيها ووركها و انحنت بخصرها، قمت بتقفيش ثدييها، وصعدت إلي كتفيها، وأسفل الذراعين وشبكت أصابعي،

ونهضت ببطء حوالي بوصة واحدة ثم تراجعت، وفي كل مرة كانت تذهب، أبعد من ذلك حتى كانت تمسكني لفترة طويلة، ولا تزال تحافظ على وتيرتها بحركة بطيئة للغاية، نظرت في عينيها، وفي تلك اللحظة عرفنا أن هذا كان أكثر من مجرد ممارسة الجنس، كنا نمارس الحب الكامل لمدة عشر دقائق، علمت أنني لا أستطيع الصمود لفترة أطول بكثير، بالحكم على مدى رطوبة فخذيها من عصائرها، كانت تقترب منها أيضًا، فطلبت منها أن تستدير لوضع الكلبة فنفذت علي الفور،

لقد أعدت زبي إلي داخلها، وما زلت انيكها ببطء، صرخت اللعنة! اسرع بقوة بدت مؤخرتها مذهلة وهي تتحرك صعودًا وهبوطًا مع انزلاق زبي للدخول والخروج في كسها، وبدأت في العمل بشكل أسرع، وضغطت على وركيها وأخبرتها أن تبطئ، ثم ركضت بإصبعي على صدع مؤخرتها عندما داعبت فتحت مؤخرتها، أطلقت أنينًا ناعمًا، فشحمت إصبعي بماء عصائرها ودفتعه برفق في مؤخرتها، وبدأت تئن بصوت أعلي، ولعبت بإصبعي داخل وخارج ثقبة طيزها محاولًا مواءمة دفعاتها علي زبي عندما وصلت بيدي الأخري الي اسفلها، أدخلت أصابعي لامسك بظرها، توقفت عن الحركة طالبة تغيير الوضع، لقد عدت ونمت علي ظهري، وجلست بقدر ما تستطيع علي زبي، شعرت أن جسدها بدأ يهتز وعرفت أنها على وشك أن تقذف شهوتها، وعندما فعلت ذلك انقبضت عضلات كوسها علي زبي، مما جعلني أطلق حليبي داخل رحمها،

قالت "يالا هذا الحب الساخن"، "لم يجعلني أحد أبدًا أنام هكذا، او يفجر حليبه داخلي،"
سألتها: ألستي متأكده من تناول حبوب منع الحمل،

قالت: لا لم اتوقع هذا الحب الجميل،

بعد أن انتهينا من التنظيف بالمحارم، استلقينا سعداء، ورأسها على صدري، ونظرت إلي، وقبلتني،

وقالت: "أحبك".
قلت: "أنا أحبك أيضًا"،
ثم انجرفت الي النوم وهي بين احضاني،
وسرحت بزهني الي هناك، وتدور كل هذه الأفكار في رأسي،
هل تحبني حقًا؟،
وهل يدوم ذلك الحب؟
هل اترك زوجتي من اجلها؟ وكيف سيكون رد فعل عائلتنا لو اكتشفوا هذا؟
ماذا لو حملت مني وانا محرمها؟

أخيرًا غلبني النوم مبتسما، ممسكًا برأس أمرأة أحلامي، وكأنني أسد في عرينه،

يرجى تقييم هذه الرواية:

لعلي استنبط لها متتاليات

Bosy Boy 👦
 
مجهود رائع تسلم ايدك
 
  • عجبني
التفاعلات: BٍِASM17 اسطورة القصص
  • معجبنيش
التفاعلات: جدو سامى 🕊️ 𓁈
قصة جميلة استمر 😍





h29-page
💯
translate
💯
 
  • معجبنيش
التفاعلات: جدو سامى 🕊️ 𓁈
قصة جميلة استمر للجزء2 😍



h29-page
💯
translate
💯
 
  • معجبنيش
التفاعلات: جدو سامى 🕊️ 𓁈
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • معجبنيش
التفاعلات: جدو سامى 🕊️ 𓁈
القصه جميله جدا وانا بحلم انيك اخوات مراتي او اشوفهم بيتناكوا قدام عيني
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%