اختى متزوجه عمرها 35وانا هاموت عليها لدرجة اني شفتها يوم بالاستراحه نايمة وكانت لابسه قميص عادي لكن ضيق وصورت جسمها وهي ماتدري بجوالي وقتها وصرت كل ليله اضرب عليها عشرة وكنت اتمنى ان انكها وانتظراى فرصة لكن
صعب افاتح اختي بشىء وصرت انتظر تزورنا اواروح عندها فجأة في بيتها اشوف
جسمها كأنك تشوف جسم ليلى علوي مع ان اختي طيزها اكبر واكتفى بالنظرلجسمها
وهى تعمل شغل البيت طلب مني صاحب العمل ان اتزوج من احدى قريباتة وبنفس
مواصفاتى اللى بحبها وهي بيضاء مليانة وجسم رائع واجمل شى طيزها وافقت بعد
ماشفتها وتزوجنا وكانت اصغر مني لكنها مكنة وجسمها نار ودة اللى اغرانى ليها
وكنت ساكن عند ابوي بالبيت هم فى الدور الاول وكل الدور الثاني لى وكانت عادية ماتحب النت وماتبي قنوات سكس وطبعا تروح لأهلها لوعرفت اني اشرب وحاولت مره اطلب منها انيكها من طيزها قامت الدنيا ذاك اليوم ومره طلبت منها تلبس عباية قصيرة او بنطلون او اى شى نطلع نتسوق رفضت وتشددت صرت اقضى وقتى
بالنت والشغل وصارت المسافه بيني وبين زوجتي تبتعد انا احب السكس والمحارم وكنت اتمنى ان انيك اختى لكن لم تحن لى فرصة رغم انها كانت تاتى عندى وصرت
ادخل مواقع وتعرفت بناس كثيروعايزالاقى حد زى نتبادل الاراء يمكن اتمتع بشى
وكنت ابحث عن صداقه أبديه وطال بحثي والانترنت كلهم كذابين وانا مجربهم وكنت
ابي زوجتي تتحرر معي وتترك الانغلاق خاصتا ان الانترنت سيطرعلي وتولدت رغبات غريبه لو كنت فى الغرب كنت هتبادل واتمتع لكن عندنا الوضع مختلف
زوجتي صارت تسألني ليش مبتعدعنى قلت لها لازم تقدمي تنازلات مثلا النت و
الدش واى شى اطلبة منك وافقت هي وقالت طب عرفنى كل شي بالتدريج وهتشوف طلبت انكها من طيزها وبعد الحاح وافقت لانى كنت تاركها لاانكها الا كل فترة وكانت هايلة رغم انها تالمت وظلت تصرخ لكننا اتمتعنا وبعدها باسبوع جبت كرت قنوات سكس وكنت اطلب منها ان نفعل كل لقطة نراها وكنت سعيد بالتغير لكن احب المزيد جنس محارم وجماعى وتبادل زوجات وكانت شافتنى كتيراقرا قصص المحارم
وبعدها دخلت معي مواقع جنسية وكنت اكتب قصص وصارت تحب ان تقرا قصص
المحارم وتتعجب منها وتسالنى عن كل شى وكل يوم تقول جتلك قصه جديدة اقرآها
وكنت اقراء او اكتب قصة وهى معى تقراها وسعات تكملى القصة او تكتبها واتعرفت على بنات ونساء وشباب من النت معى وبدونى كنت الاقيها قعدة ليل ونهاروتعرفت بواحد اسمه محمد ارتحت له حسيت انة جاد وبدت علاقتنا بيه تكبر يوم بعد يوم ومع
ان النت مافيه ثقه الا اني ارتحت له كان متزوج ويحب الحريه بس زوجته ملتزمة
يطلب منا طريقة لمتعة جماعية وكانت زوجتى تقراء معى وراى جسمها على الكام الا وجهها وشفنا مراتة وهى نايمة شغل الكمرا وهى على السرير وهى نايمة بالقميص الاحمر طلبت منة يرفع ملابسها وفضل يعريها ويحسس عليها الى ان هجت على منظرها ومسكت مراتى وهى تمص زبرى ولحست كسها ونكتها من طيزها الرائعة
ونحن نشاهدة واتفقت معه على ان نخطط للجو بشرط واحد وهو ان الخطة هذي ماتتسبب بطلاق او زعل او اكراة والاهم عدم الكلام عن هذة المتعة واللى بينا يبقى
سر لااحد يعلم بة حتى لو لم نتقابل وكان معي هو بنفس الرغبة ولقيت تفكيرة زى
وزوجتى كانت خايفة من هذا الجنس العائلى طولنا بدردشاتنا شهروطلب مني نتقابل
بمكان عام بدون اسماءنا ورفضت بحكم خوفى مجتمعنا مايرحم وطلبت منه الانتظار
اللي فهمته انا من صديقي ان الشراب يختصرالجو ولكنة يعرف ان زوجتة ماراح
تتقبل الا لوسافرت وشربت وافقت على السفرونجرب برا احسن واتفقت معه عالسفر
وكان صديقي هذا راعي سفروقررنا نسافرونقضى اسبوع بس ومانروح دول عربية
وقلت لزوجتي ووافقت بعد العيد بيومين حجزنا وسويت التاشيرات واتفقت معه نتعارف بالكفتيريا بيني وبينه فقط بدون زوجتنا وفعلا ركبنا الطياره وتعرفت عليه
مع الفجر كنا واصلين وكل واحد اخذ تاكسي ورحنا نمنا بالفندق الى العصرحسب اتفاقنا نرتاح شوية وصحينا بعد الغداء فى الكافتيريا لنتقابل كانها صدفة سلمنا عليهم
ورحنا السوق نشترى اى شى وتعشينا بيتزا ورجعنا الفندق جبت لها كتب عن البلد من
الرسبشن وطلبنا بيره وقالت زوجتة لة انت براحتك بس لاتكثر واعجبني كلامها جدا
وكانت الساعه 9 بالليل وقالت لي زوجتى انهاهتطلع فوق تبي تتحمم وتلبس ونسهر طلعت زوجتة معها واحنا جلسنا نتكلم شوية وطلعنا وكانو غيرو ملابسهم احضرت زوجتة المشروب وشربت انا بيرة وحصلت على زجاجة ويسكي صغير بثلاجة الفندق وحطيت بالبيره لناوحطيت كاسين برتقال فيه ثلج لزوجتي وزوجتة لكن حطيت ويسكي قليل وطلعت هي لابسه ومتزينه وشربت انا وعزمتها وقال لزوجتة صلحت لك برتقال وشربت واستغربت مالطعم وقالت زوجتى انة طازج خلصت الكاس وهى
مستغربة وقالت هذا فيه خمروقالت زوجتى ان عصيرهم يحطون فيه خمره او شى
غريب قال لها مادري اذا ماعجبك خلاص خليه ضحكت هي وقالت لزوجها انت حاط
فية شى قال احنا بنشرب بيره وحطيت لكم ابيكم تنبسطون ورحنا فى ضحك ولامسات
قالت يالملعون حط لي كاس اخر انا عارفة كل شى وضحكنا ولمن شفتها كذا طلبنا زجاجه فودكا من الفندق واحسست بان زوجتى وزوجتة فقدو الوعى رغم ان زوجتى تعرف كل شى الا انها ارادت ان تفقد وعيها لااعرف هل هى رافضة ومش عايزة
قالت زوجتة ماعجبني اللبس ابروح اغير وكنت انتظر تروح فعلا للغرفه وكنا بالصالون وبلحظه حطيت لها ويسكي اكثر هالمره وثلج وبرتقال وجت هي تغيرت وصارت تضحك وتحوس بالكلام وشغلت اغاني رقص خليجي من المسجل اللي معنا
قال لها ان صديقي مهوس بجسمك وبدت هي تسولف وليش يجي هنا اكيد راعي بنات زوجتي دخلت معة جو وانبسطت وحاولت اثير زوجتة ولمستها كثير وهى ترقص معى وانا اقبل رقبتها وخلف اذنيها ورحت فى قبلة طويلة دخلت اصبعي بالكس بس مانكتها وحبيت امحنها واخليها مش قادرة تتمنع وقلت لها ارقصي ورقصت خليجي شفتها مسطله وهايجة قالت حط لي نفس اللي سواهم بالاكواب السابقه وكانها تتماسك وكنت احب ان اراها هيجة وهى تتراقص ترجمع بملابسها وتكشف فخذيها وحطيت
لها كاس جديد وقلت ابقعد اتفرج قالت انا وش اسوي زوجى مع مرتك وانت تتفرج
وقلت لها الا تردين الرقص انا احب اراكى ترقصين وهى تتمايل بجسمها ونسمع صراخ زوجتى قالت وين انت من صديقك ينيك مرتك الهايجة وبعد شوي هيخرجو
قالت بسرعه تعال ندخل الغرفة وشدتنى من يدى وارتمت على السرير ونزلت الحس كسها وهى تصرخ ونمت عكسها لتمص زبرى والحس كسها الذى بل لباسها وكان فتحة طيزها ضيقة لكنها مغرية رفعت رجليها على اكتافى ودخلتة مرة واحدة فى طيزها واسرعت فى الدخول والخروج وهى تصوت وتستغيث وقلت انها سكرانه ومش هتحس بالوجع لكنها تالمت كتيرولم تهداء الا بعد ان انزلتهم جوة طيزها قالت لا تخرجة الان وقلت لها ان جوزك منتظرنا قالتلى دى باين عليها كانت عارفة كل شى هى مرتك ماقالت شى لما اخبرتها عن هذا النيك لاابد قالت اننا من عائله متحرره وطالما مايعرف من نكون يجي يسهرومعنا قالت اة يعنى كلكم عارفين ومتفقين الا انا
سمعنا صوت صديقي ينادينا اية مش هتنهو ولا اية طلعت انا وزوجة صديقي وانا تعمدت اتأخرعلشان نكون اخدنا راحتنا زيهم وخرجت وهى متالمة من طيزها
كانت لابسة بنطلون سترش ازرق غامق وجلست انا وصاحبي نشغل اغاني ونشرب
رحت لزوجتي الغرفة وقلت لها ان صاحبي مبسوط منك وطيزك عجبتة وكسك ايضا
ومسكت يدها ورحت بها للصالون وجلسنا نسمع اغاني وندردش ونقول نكت اعجبتنا
وبعد عشر دقائق راحت للغرفه مره ثانيه ونادتني ورحت لها قالت اغيرالبنطلون
وهالبس حاجة حلوة هتعجبكم رحت اليهم نشاهد التليفزيون وجت زوجتى لابسة روب
وردى وكان حلوعليها وكان قطعتين ومبرز الصدر والطيز وزوجتة تجلس معنا
بالقميص الاحمروصرنا نسولف عن الفيديو كليبات والرقص والحركات بالاغاني
زوجتي سطلت وحبت الجو واخبرتها ان ننتظر يومين او ثلاثه ورحت للحمام وقامت
زوجتي وقالت لهازوجتة ان ودك ترقصي معي وهي ماصدقت خبرنزلت رقص كان المسجل شغال خليجي رقصت انا معهم واستحت لما رقص معهاورقصت بخجل مع
انها سكرانه تركناها ترقص وجلست جنب صديقي جلسه عربيه وهي ترقص وتهز طيزها قدامنا وزوجتة قامت بعرض رقص سحاق معهاورحنا فى ضحك رغم خجلهم
وراحت الغرفة قالت ابستريح وتركناها لانها تعبت وقال لي صديقي خلها براحتها
ورحت لها بعد ماراح صديقي حصلتها مانامت وقالت راح صديقك وزوجتة قلتلها اة
قالت انبسطنا الليلة قلت لهاهى دى المتعة قالت ماقالك شي عني قلت يمدح فيكي وكان
هيجنن بطيزك ويقول بنت عسل تعرف دة هرى طيزى كانة محروم من نيك الطيز
وفصختها واول مره اشوفها ممحنه نار كذا ويوم بديت المس الكس قلت لها محنتك نار
قالت طفها على كيفك اصل صحبك منكش الا طيزى بعد ما هيج كسى وبديت الحس لها كسهاوهى تتاوة وتصرخ وتمص زبرى قلت اية رايك نكبر ونتعرف على حد تانى
كسك هذا يبي ازباب مب زب واحد صارت تبكي شهوه وقالت ايه قل كذا قل اكثر قل
شذوذ انا موافقه على اى شى عرفت انها استوت على الاخروهو عرف يظبطها تمام
فقلت لها لو انا عارف ان هذي محنتك الليله ماخليت الرجال يمشي قبل ماينيكك معى
سوا قالت واوعليك وهي تنوح من المحنه وقالت يعني ايش تبي صديقك ينيكني معك
قلت ايه قالت ياحبي لك انا قحبتك وبعد مانكتها نمنا مر الاسبوع ورجعنا واخدنا سكن تانى لوحدنا لنكون براحتنا وفى يوم اتعرفت على محمد من النت وكان قريب من المسكن واخبرنى ان يريد ينيك ابنة اخية وانة كان بيفرشلها لما يكون البيت امن لكنهم يريدون يخدو حريتهم اكتررغم انة ناك امها وهى زوجة اخية الاكبر لكن لم تعلم امها ولاهى شى اخبرتة ان يحضرها الينا وقابلتة الاول لوحدة وعرفتة السكن وبعد يومين اخبرنى انها ستاتى معة وكنت نايم عندما جت زوجتى تخبرنى انهم جم وهى تخبرنى انة دخل الحمام وهى فى الصالة خرجت لاتعرف على البنت كانت مفاجة وهى ابنة اختى التى اول ماراتنى خافت الا انى طمنتها واخبرتها ان لاتخف ولا احد سيعلم شى رغم انى فكرت انها مع ابيها لزيارتى رغم انهم لم يعرفو سكنى الجديد ولم حضر اندهش انها ابنة اختى وضحكنا ودخل معها وانا ااكد علية انها بكروهو يطمنى ويخبرنى انها ابنة اخية ايضا وانا وزوجتى نضحك من المفاجئة لكنى فرحت جدا وخاصة عندما علمت انة ناك اختى التى كنت اتمنى انيكها وكلمت زوجتى عنها ولم خرجو وجلسو معنا وانا اقبلها واتحسس جسمها الصغير الممتع واخذها لغرفتى وهى عالسرير بالقميص القصير الازرق ولباسها الاسمر الصغيرنتقلب فوق بعض ونحن فى قبلات طويلة وسمعنا صوت صراخ زوجتى علمت انة بينكها لانة خاف ينيك ابنة اختى التى لم تكن تصدق ان عمها جبها لينكها فى بيت خالها ظللت الحس وهى تتلوى تمص زبرى التى انبهرت منى لانها اول مرة حد بيلحس كسها وهى تمص زبرى حد اخبرتنى انة كان بيقبلها ويتحسس جسمها فقط حتى الان كان يقبلها ولكنها كانت خايفة لسة الاستغراب والخوف كان مليها لم تطمئن الا الان وانا اعرفها انة سيبقى سر وانا ادهن فتحة طيزها بالكريم ادخل صبعى بطيزها الى ان اصبحت فتحتها تتوسع وانا لمرر زبرى على شفرات كسها واحك ببظرها وانا رافع رجليها على اكتافى وادخل زبرى ببط فى طيزها وانا اقبلها وهى تكتم اهاتها الى ان صرخت وهو يدخل فى طيزها وهدات الى ان اتسعت طيزها واستجابت لدخولة وهى تبكى من الالم والمتعة ورغم دموعها لكنها تطلب المزيد من السرعة وانزلتهم بفمها وهى سعيدة تخبرنى شوف كنت جية اتناك من عمى لكن خالى هو اللى نكنى اللى بقالة كتير ماشفتهوش وضحكنا خرجنا لقيتة عمال ينيك فى زوجتى جاء صديقي محمد وهي بالسريريهمس باذنها بكلمات المتع والشتائم وهى هيجة وانا اتحسس طيزابنة اختى ونحن نشاهدهم وهى تتحسس على زبرى لتنزل تمص فية بعد ان وقف وقعد يلمس طيزها وهوبينكها
من كسها وهى تصرخ وهو يعصرفمها وحطت يدها خلف راسه تحضنة وهى تقبلة
وطلع نهودها وسدحها على ظهرها وهي تتأوه وقعد يمص نهودها بشغف وهي تتأوه
وقامت جالسه على ركبتها وقعدت تمصه وطيزهاامامى اغرانى المنظرودخلت زبي بطيز زوجتى التى هاجت وصاحت بجنون بكت بكاء حقيقي وابنة اختى نامت على بطنها ورفعت طيزها وهى تقبل عمها وانا انيكها واخرجتة وادخلتة بطيزابنة اختى
وصارت تمص زبه وانا انيك ابنة اختى من طيزها وتبادلنا صار ينيك ابنة اختى وانا
انيك زوجتى ونيمتها على بطنها زى بنت اختى قلت لها الطيز قالت اوكي بس بشويش
وحطيت كريم ودخلت راسه زبرى وهي تمص زبة وهو يلحس كس ابنة اخية قالت
دخل لسانك ياعمى كمان وجاء هومن ورها وناك طيزها مثلي ونزلهم بطيزها معى وتعالت الصراخ بيننا وهياج شديد الى ان انزلناهم بطيازهم وبعد الغداء مشت مع عمها دخلت لانام وانا افكركيف انيك اختى اصبحت زوجتى مدمنة جنس سوا ممارسة او مشاهدة عالنت تقرا اوتكتب القصص كانت البداية تخيلات لم تكن حقيقية واصبح لدينا اميلات وناس نثق بيم وكنا كل يوم فى تزايد ولا نكلم الا ميك وكمرا وكنا نجتمع عند واحد بس لانكتر العدد يكفى 3كل واحدة معة واحدة وفى يوم رحنا لصديق وجلسنا فى الصالون ولقيت واحدة كنت نكتها ايضا فى يوم وسمعنا صراخ سالتة جوزها هارى مراتك وانت ساكت اخبرنى ان زوجها مع واحدة تانية ومراتى مع زوجها فى الغرفة التانية وانا كنت لسة هنيك قلت انك مش جى رديت علية ودة معقول اسيب النيك دة وكويس نتعرف ونشوف الجديد وانا اقبل المراة وهى تنزل تمص زبرى واذ بزوجها يخرج يسلم علينا ونحن نضحك يخبرنى انها هلكتة وانها مكنة قلتلة اية هتخلينى اسيب مراتك واخش اشوف المكنة ولا اية قامت زوجتى تمص زبرة وتقولة طب ورينى طعم كسها اية على زبرك ودخلت الغرفة لاجد التى كانت بتتناك اختى التى كنت اتمنها واتخيل انى انكها من زمن على السريرعارية استغربت وخافت لكن عندما لاقيت الرغبة والمتعة منها وانا انزل الحس كسها الملى بلبن الرجل وهى تمسك راسى تحاول دخول لسانى لجوة لاول مرة اتذوق طعم المنى لااعرف انة جميل ام كسها هو الجميل وانا اصعد فوقها اقبلها قبلات طويلة ملتهبة واخبرها انى من زمن وانا منتظرهذة اللحظة وهى تضمنى لصدرها اكتر وتتاوة وتخبرنى انها كانت عارفة انى كنت عايزانكها لكنها لم تتجرء ان تقول لكن كانت تحاول الاغراء متى سمحت الظروف ولكنة لم يفعل شى اسكت فمها بقبلة طويلة وانزلق زبرة لكسها وهو يزيد بضرباتة دخول وخروجة وهو يخبرها كنت كتير عايز انيكك من طيزك لترد علية وانت مستنى اية طيزى قدامك اعمل فية اللى انت عايزة واستغرب من دخول زبرة مرة واحدة وهى تضحك جوزى بيحب ينكنى منها وانا اقولها يبختة ليكى طيز كسم ليلى علوى وزادد الضربات وعلت الاصوات وانزلتهم بطيزها وجلسنا نحكى فترة وخرجنا واستغرب زوجها لما لقانى ورحنا فى ضحك جميعا
مشاهدة المرفق 138544-=محتوي مغلق=-اختى متزوجه عمرها 35وانا هاموت عليها لدرجة اني شفتها يوم بالاستراحه نايمة وكانت لابسه قميص عادي لكن ضيق وصورت جسمها وهي ماتدري بجوالي وقتها وصرت كل ليله اضرب عليها عشرة وكنت اتمنى ان انكها وانتظراى فرصة لكن
صعب افاتح اختي بشىء وصرت انتظر تزورنا اواروح عندها فجأة في بيتها اشوف
جسمها كأنك تشوف جسم ليلى علوي مع ان اختي طيزها اكبر واكتفى بالنظرلجسمها
وهى تعمل شغل البيت طلب مني صاحب العمل ان اتزوج من احدى قريباتة وبنفس
مواصفاتى اللى بحبها وهي بيضاء مليانة وجسم رائع واجمل شى طيزها وافقت بعد
ماشفتها وتزوجنا وكانت اصغر مني لكنها مكنة وجسمها نار ودة اللى اغرانى ليها
وكنت ساكن عند ابوي بالبيت هم فى الدور الاول وكل الدور الثاني لى وكانت عادية ماتحب النت وماتبي قنوات سكس وطبعا تروح لأهلها لوعرفت اني اشرب وحاولت مره اطلب منها انيكها من طيزها قامت الدنيا ذاك اليوم ومره طلبت منها تلبس عباية قصيرة او بنطلون او اى شى نطلع نتسوق رفضت وتشددت صرت اقضى وقتى
بالنت والشغل وصارت المسافه بيني وبين زوجتي تبتعد انا احب السكس والمحاارم وكنت اتمنى ان انيك اختى لكن لم تحن لى فرصة رغم انها كانت تاتى عندى وصرت
ادخل مواقع وتعرفت بناس كثيروعايزالاقى حد زى نتبادل الاراء يمكن اتمتع بشى
وكنت ابحث عن صداقه أبديه وطال بحثي والانترنت كلهم كذابين وانا مجربهم وكنت
ابي زوجتي تتحرر معي وتترك الانغلاق خاصتا ان الانترنت سيطرعلي وتولدت رغبات غريبه لو كنت فى الغرب كنت هتبادل واتمتع لكن عندنا الوضع مختلف
زوجتي صارت تسألني ليش مبتعدعنى قلت لها لازم تقدمي تنازلات مثلا النت و
الدش واى شى اطلبة منك وافقت هي وقالت طب عرفنى كل شي بالتدريج وهتشوف طلبت انكها من طيزها وبعد الحاح وافقت لانى كنت تاركها لاانكها الا كل فترة وكانت هايلة رغم انها تالمت وظلت تصرخ لكننا اتمتعنا وبعدها باسبوع جبت كرت قنوات سكس وكنت اطلب منها ان نفعل كل لقطة نراها وكنت سعيد بالتغير لكن احب المزيد جنس محاارم وجماعى وتبادل زوجات وكانت شافتنى كتيراقرا قصص المحاارم
وبعدها دخلت معي مواقع جنسية وكنت اكتب قصص وصارت تحب ان تقرا قصص
المحاارم وتتعجب منها وتسالنى عن كل شى وكل يوم تقول جتلك قصه جديدة اقرآها
وكنت اقراء او اكتب قصة وهى معى تقراها وسعات تكملى القصة او تكتبها واتعرفت على بنات ونساء وشباب من النت معى وبدونى كنت الاقيها قعدة ليل ونهاروتعرفت بواحد اسمه محمد ارتحت له حسيت انة جاد وبدت علاقتنا بيه تكبر يوم بعد يوم ومع
ان النت مافيه ثقه الا اني ارتحت له كان متزوج ويحب الحريه بس زوجته ملتزمة
يطلب منا طريقة لمتعة جماعية وكانت زوجتى تقراء معى وراى جسمها على الكام الا وجهها وشفنا مراتة وهى نايمة شغل الكمرا وهى على السرير وهى نايمة بالقميص الاحمر طلبت منة يرفع ملابسها وفضل يعريها ويحسس عليها الى ان هجت على منظرها ومسكت مراتى وهى تمص زبرى ولحست كسها ونكتها من طيزها الرائعة
ونحن نشاهدة واتفقت معه على ان نخطط للجو بشرط واحد وهو ان الخطة هذي ماتتسبب بطلاق او زعل او اكراة والاهم عدم الكلام عن هذة المتعة واللى بينا يبقى
سر لااحد يعلم بة حتى لو لم نتقابل وكان معي هو بنفس الرغبة ولقيت تفكيرة زى
وزوجتى كانت خايفة من هذا الجنس العائلى طولنا بدردشاتنا شهروطلب مني نتقابل
بمكان عام بدون اسماءنا ورفضت بحكم خوفى مجتمعنا مايرحم وطلبت منه الانتظار
اللي فهمته انا من صديقي ان الشراب يختصرالجو ولكنة يعرف ان زوجتة ماراح
تتقبل الا لوسافرت وشربت وافقت على السفرونجرب برا احسن واتفقت معه عالسفر
وكان صديقي هذا راعي سفروقررنا نسافرونقضى اسبوع بس ومانروح دول عربية
وقلت لزوجتي ووافقت بعد العيد بيومين حجزنا وسويت التاشيرات واتفقت معه نتعارف بالكفتيريا بيني وبينه فقط بدون زوجتنا وفعلا ركبنا الطياره وتعرفت عليه
مع الفجر كنا واصلين وكل واحد اخذ تاكسي ورحنا نمنا بالفندق الى العصرحسب اتفاقنا نرتاح شوية وصحينا بعد الغداء فى الكافتيريا لنتقابل كانها صدفة سلمنا عليهم
ورحنا السوق نشترى اى شى وتعشينا بيتزا ورجعنا الفندق جبت لها كتب عن البلد من
الرسبشن وطلبنا بيره وقالت زوجتة لة انت براحتك بس لاتكثر واعجبني كلامها جدا
وكانت الساعه 9 بالليل وقالت لي زوجتى انهاهتطلع فوق تبي تتحمم وتلبس ونسهر طلعت زوجتة معها واحنا جلسنا نتكلم شوية وطلعنا وكانو غيرو ملابسهم احضرت زوجتة المشروب وشربت انا بيرة وحصلت على زجاجة ويسكي صغير بثلاجة الفندق وحطيت بالبيره لناوحطيت كاسين برتقال فيه ثلج لزوجتي وزوجتة لكن حطيت ويسكي قليل وطلعت هي لابسه ومتزينه وشربت انا وعزمتها وقال لزوجتة صلحت لك برتقال وشربت واستغربت مالطعم وقالت زوجتى انة طازج خلصت الكاس وهى
مستغربة وقالت هذا فيه خمروقالت زوجتى ان عصيرهم يحطون فيه خمره او شى
غريب قال لها مادري اذا ماعجبك خلاص خليه ضحكت هي وقالت لزوجها انت حاط
فية شى قال احنا بنشرب بيره وحطيت لكم ابيكم تنبسطون ورحنا فى ضحك ولامسات
قالت يالملعون حط لي كاس اخر انا عارفة كل شى وضحكنا ولمن شفتها كذا طلبنا زجاجه فودكا من الفندق واحسست بان زوجتى وزوجتة فقدو الوعى رغم ان زوجتى تعرف كل شى الا انها ارادت ان تفقد وعيها لااعرف هل هى رافضة ومش عايزة
قالت زوجتة ماعجبني اللبس ابروح اغير وكنت انتظر تروح فعلا للغرفه وكنا بالصالون وبلحظه حطيت لها ويسكي اكثر هالمره وثلج وبرتقال وجت هي تغيرت وصارت تضحك وتحوس بالكلام وشغلت اغاني رقص خليجي من المسجل اللي معنا
قال لها ان صديقي مهوس بجسمك وبدت هي تسولف وليش يجي هنا اكيد راعي بنات زوجتي دخلت معة جو وانبسطت وحاولت اثير زوجتة ولمستها كثير وهى ترقص معى وانا اقبل رقبتها وخلف اذنيها ورحت فى قبلة طويلة دخلت اصبعي بالكس بس مانكتها وحبيت امحنها واخليها مش قادرة تتمنع وقلت لها ارقصي ورقصت خليجي شفتها مسطله وهايجة قالت حط لي نفس اللي سواهم بالاكواب السابقه وكانها تتماسك وكنت احب ان اراها هيجة وهى تتراقص ترجمع بملابسها وتكشف فخذيها وحطيت
لها كاس جديد وقلت ابقعد اتفرج قالت انا وش اسوي زوجى مع مرتك وانت تتفرج
وقلت لها الا تردين الرقص انا احب اراكى ترقصين وهى تتمايل بجسمها ونسمع صراخ زوجتى قالت وين انت من صديقك ينيك مرتك الهايجة وبعد شوي هيخرجو
قالت بسرعه تعال ندخل الغرفة وشدتنى من يدى وارتمت على السرير ونزلت الحس كسها وهى تصرخ ونمت عكسها لتمص زبرى والحس كسها الذى بل لباسها وكان فتحة طيزها ضيقة لكنها مغرية رفعت رجليها على اكتافى ودخلتة مرة واحدة فى طيزها واسرعت فى الدخول والخروج وهى تصوت وتستغيث وقلت انها سكرانه ومش هتحس بالوجع لكنها تالمت كتيرولم تهداء الا بعد ان انزلتهم جوة طيزها قالت لا تخرجة الان وقلت لها ان جوزك منتظرنا قالتلى دى باين عليها كانت عارفة كل شى هى مرتك ماقالت شى لما اخبرتها عن هذا النيك لاابد قالت اننا من عائله متحرره وطالما مايعرف من نكون يجي يسهرومعنا قالت اة يعنى كلكم عارفين ومتفقين الا انا
سمعنا صوت صديقي ينادينا اية مش هتنهو ولا اية طلعت انا وزوجة صديقي وانا تعمدت اتأخرعلشان نكون اخدنا راحتنا زيهم وخرجت وهى متالمة من طيزها
كانت لابسة بنطلون سترش ازرق غامق وجلست انا وصاحبي نشغل اغاني ونشرب
رحت لزوجتي الغرفة وقلت لها ان صاحبي مبسوط منك وطيزك عجبتة وكسك ايضا
ومسكت يدها ورحت بها للصالون وجلسنا نسمع اغاني وندردش ونقول نكت اعجبتنا
وبعد عشر دقائق راحت للغرفه مره ثانيه ونادتني ورحت لها قالت اغيرالبنطلون
وهالبس حاجة حلوة هتعجبكم رحت اليهم نشاهد التليفزيون وجت زوجتى لابسة روب
وردى وكان حلوعليها وكان قطعتين ومبرز الصدر والطيز وزوجتة تجلس معنا
بالقميص الاحمروصرنا نسولف عن الفيديو كليبات والرقص والحركات بالاغاني
زوجتي سطلت وحبت الجو واخبرتها ان ننتظر يومين او ثلاثه ورحت للحمام وقامت
زوجتي وقالت لهازوجتة ان ودك ترقصي معي وهي ماصدقت خبرنزلت رقص كان المسجل شغال خليجي رقصت انا معهم واستحت لما رقص معهاورقصت بخجل مع
انها سكرانه تركناها ترقص وجلست جنب صديقي جلسه عربيه وهي ترقص وتهز طيزها قدامنا وزوجتة قامت بعرض رقص سحاق معهاورحنا فى ضحك رغم خجلهم
وراحت الغرفة قالت ابستريح وتركناها لانها تعبت وقال لي صديقي خلها براحتها
ورحت لها بعد ماراح صديقي حصلتها مانامت وقالت راح صديقك وزوجتة قلتلها اة
قالت انبسطنا الليلة قلت لهاهى دى المتعة قالت ماقالك شي عني قلت يمدح فيكي وكان
هيجنن بطيزك ويقول بنت عسل تعرف دة هرى طيزى كانة محروم من نيك الطيز
وفصختها واول مره اشوفها ممحنه نار كذا ويوم بديت المس الكس قلت لها محنتك نار
قالت طفها على كيفك اصل صحبك منكش الا طيزى بعد ما هيج كسى وبديت الحس لها كسهاوهى تتاوة وتصرخ وتمص زبرى قلت اية رايك نكبر ونتعرف على حد تانى
كسك هذا يبي ازباب مب زب واحد صارت تبكي شهوه وقالت ايه قل كذا قل اكثر قل
شذوذ انا موافقه على اى شى عرفت انها استوت على الاخروهو عرف يظبطها تمام
فقلت لها لو انا عارف ان هذي محنتك الليله ماخليت الرجال يمشي قبل ماينيكك معى
سوا قالت واوعليك وهي تنوح من المحنه وقالت يعني ايش تبي صديقك ينيكني معك
قلت ايه قالت ياحبي لك انا قحبتك وبعد مانكتها نمنا مر الاسبوع ورجعنا واخدنا سكن تانى لوحدنا لنكون براحتنا وفى يوم اتعرفت على محمد من النت وكان قريب من المسكن واخبرنى ان يريد ينيك ابنة اخية وانة كان بيفرشلها لما يكون البيت امن لكنهم يريدون يخدو حريتهم اكتررغم انة ناك امها وهى زوجة اخية الاكبر لكن لم تعلم امها ولاهى شى اخبرتة ان يحضرها الينا وقابلتة الاول لوحدة وعرفتة السكن وبعد يومين اخبرنى انها ستاتى معة وكنت نايم عندما جت زوجتى تخبرنى انهم جم وهى تخبرنى انة دخل الحمام وهى فى الصالة خرجت لاتعرف على البنت كانت مفاجة وهى ابنة اختى التى اول ماراتنى خافت الا انى طمنتها واخبرتها ان لاتخف ولا احد سيعلم شى رغم انى فكرت انها مع ابيها لزيارتى رغم انهم لم يعرفو سكنى الجديد ولم حضر اندهش انها ابنة اختى وضحكنا ودخل معها وانا ااكد علية انها بكروهو يطمنى ويخبرنى انها ابنة اخية ايضا وانا وزوجتى نضحك من المفاجئة لكنى فرحت جدا وخاصة عندما علمت انة ناك اختى التى كنت اتمنى انيكها وكلمت زوجتى عنها ولم خرجو وجلسو معنا وانا اقبلها واتحسس جسمها الصغير الممتع واخذها لغرفتى وهى عالسرير بالقميص القصير الازرق ولباسها الاسمر الصغيرنتقلب فوق بعض ونحن فى قبلات طويلة وسمعنا صوت صراخ زوجتى علمت انة بينكها لانة خاف ينيك ابنة اختى التى لم تكن تصدق ان عمها جبها لينكها فى بيت خالها ظللت الحس وهى تتلوى تمص زبرى التى انبهرت منى لانها اول مرة حد بيلحس كسها وهى تمص زبرى حد اخبرتنى انة كان بيقبلها ويتحسس جسمها فقط حتى الان كان يقبلها ولكنها كانت خايفة لسة الاستغراب والخوف كان مليها لم تطمئن الا الان وانا اعرفها انة سيبقى سر وانا ادهن فتحة طيزها بالكريم ادخل صبعى بطيزها الى ان اصبحت فتحتها تتوسع وانا لمرر زبرى على شفرات كسها واحك ببظرها وانا رافع رجليها على اكتافى وادخل زبرى ببط فى طيزها وانا اقبلها وهى تكتم اهاتها الى ان صرخت وهو يدخل فى طيزها وهدات الى ان اتسعت طيزها واستجابت لدخولة وهى تبكى من الالم والمتعة ورغم دموعها لكنها تطلب المزيد من السرعة وانزلتهم بفمها وهى سعيدة تخبرنى شوف كنت جية اتناك من عمى لكن خالى هو اللى نكنى اللى بقالة كتير ماشفتهوش وضحكنا خرجنا لقيتة عمال ينيك فى زوجتى جاء صديقي محمد وهي بالسريريهمس باذنها بكلمات المتع والشتائم وهى هيجة وانا اتحسس طيزابنة اختى ونحن نشاهدهم وهى تتحسس على زبرى لتنزل تمص فية بعد ان وقف وقعد يلمس طيزها وهوبينكها
من كسها وهى تصرخ وهو يعصرفمها وحطت يدها خلف راسه تحضنة وهى تقبلة
وطلع نهودها وسدحها على ظهرها وهي تتأوه وقعد يمص نهودها بشغف وهي تتأوه
وقامت جالسه على ركبتها وقعدت تمصه وطيزهاامامى اغرانى المنظرودخلت زبي بطيز زوجتى التى هاجت وصاحت بجنون بكت بكاء حقيقي وابنة اختى نامت على بطنها ورفعت طيزها وهى تقبل عمها وانا انيكها واخرجتة وادخلتة بطيزابنة اختى
وصارت تمص زبه وانا انيك ابنة اختى من طيزها وتبادلنا صار ينيك ابنة اختى وانا
انيك زوجتى ونيمتها على بطنها زى بنت اختى قلت لها الطيز قالت اوكي بس بشويش
وحطيت كريم ودخلت راسه زبرى وهي تمص زبة وهو يلحس كس ابنة اخية قالت
دخل لسانك ياعمى كمان وجاء هومن ورها وناك طيزها مثلي ونزلهم بطيزها معى وتعالت الصراخ بيننا وهياج شديد الى ان انزلناهم بطيازهم وبعد الغداء مشت مع عمها دخلت لانام وانا افكركيف انيك اختى اصبحت زوجتى مدمنة جنس سوا ممارسة او مشاهدة عالنت تقرا اوتكتب القصص كانت البداية تخيلات لم تكن حقيقية واصبح لدينا اميلات وناس نثق بيم وكنا كل يوم فى تزايد ولا نكلم الا ميك وكمرا وكنا نجتمع عند واحد بس لانكتر العدد يكفى 3كل واحدة معة واحدة وفى يوم رحنا لصديق وجلسنا فى الصالون ولقيت واحدة كنت نكتها ايضا فى يوم وسمعنا صراخ سالتة جوزها هارى مراتك وانت ساكت اخبرنى ان زوجها مع واحدة تانية ومراتى مع زوجها فى الغرفة التانية وانا كنت لسة هنيك قلت انك مش جى رديت علية ودة معقول اسيب النيك دة وكويس نتعرف ونشوف الجديد وانا اقبل المراة وهى تنزل تمص زبرى واذ بزوجها يخرج يسلم علينا ونحن نضحك يخبرنى انها هلكتة وانها مكنة قلتلة اية هتخلينى اسيب مراتك واخش اشوف المكنة ولا اية قامت زوجتى تمص زبرة وتقولة طب ورينى طعم كسها اية على زبرك ودخلت الغرفة لاجد التى كانت بتتناك اختى التى كنت اتمنها واتخيل انى انكها من زمن على السريرعارية استغربت وخافت لكن عندما لاقيت الرغبة والمتعة منها وانا انزل الحس كسها الملى بلبن الرجل وهى تمسك راسى تحاول دخول لسانى لجوة لاول مرة اتذوق طعم المنى لااعرف انة جميل ام كسها هو الجميل وانا اصعد فوقها اقبلها قبلات طويلة ملتهبة واخبرها انى من زمن وانا منتظرهذة اللحظة وهى تضمنى لصدرها اكتر وتتاوة وتخبرنى انها كانت عارفة انى كنت عايزانكها لكنها لم تتجرء ان تقول لكن كانت تحاول الاغراء متى سمحت الظروف ولكنة لم يفعل شى اسكت فمها بقبلة طويلة وانزلق زبرة لكسها وهو يزيد بضرباتة دخول وخروجة وهو يخبرها كنت كتير عايز انيكك من طيزك لترد علية وانت مستنى اية طيزى قدامك اعمل فية اللى انت عايزة واستغرب من دخول زبرة مرة واحدة وهى تضحك جوزى بيحب ينكنى منها وانا اقولها يبختة ليكى طيز كسم ليلى علوى وزادد الضربات وعلت الاصوات وانزلتهم بطيزها وجلسنا نحكى فترة وخرجنا واستغرب زوجها لما لقانى ورحنا فى ضحك جميعا
مشاهدة المرفق 138544- = محتوي مغلق = -اختى متزوجه عمرها 35وانا هاموت عليها لدرجة اني شفتها يوم بالاستراحه نايمة وكانت لابسه قميص عادي لكن ضيق وصورت جسمها وهي ماتدري بجوالي وقتها وصرت كل ليله اضرب عليها عشرة وكنت اتمنى ان انكها وانتظراى فرصة لكن
صعب افاتح اختي بشىء وصرت انتظر تزورنا اواروح عندها فجأة في بيتها اشوف
جسمها كأنك تشوف جسم ليلى علوي مع ان اختي طيزها اكبر واكتفى بالنظرلجسمها
وهى تعمل شغل البيت طلب مني صاحب العمل ان اتزوج من احدى قريباتة وبنفس
مواصفاتى اللى بحبها وهي بيضاء مليانة وجسم رائع واجمل شى طيزها وافقت بعد
ماشفتها وتزوجنا وكانت اصغر مني لكنها مكنة وجسمها نار ودة اللى اغرانى ليها
وكنت ساكن عند ابوي بالبيت هم فى الدور الاول وكل الدور الثاني لى وكانت عادية ماتحب النت وماتبي قنوات سكس وطبعا تروح لأهلها لوعرفت اني اشرب وحاولت مره اطلب منها انيكها من طيزها قامت الدنيا ذاك اليوم ومره طلبت منها تلبس عباية قصيرة او بنطلون او اى شى نطلع نتسوق رفضت وتشددت صرت اقضى وقتى
بالنت والشغل وصارت المسافه بيني وبين زوجتي تبتعد انا احب السكس والمحارم وكنت اتمنى ان انيك اختى لكن لم تحن لى فرصة رغم انها كانت تاتى عندى وصرت
ادخل مواقع وتعرفت بناس كثيروعايزالاقى حد زى نتبادل الاراء يمكن اتمتع بشى
وكنت ابحث عن صداقه أبديه وطال بحثي والانترنت كلهم كذابين وانا مجربهم وكنت
ابي زوجتي تتحرر معي وتترك الانغلاق خاصتا ان الانترنت سيطرعلي وتولدت رغبات غريبه لو كنت فى الغرب كنت هتبادل واتمتع لكن عندنا الوضع مختلف
زوجتي صارت تسألني ليش مبتعدعنى قلت لها لازم تقدمي تنازلات مثلا النت و
الدش واى شى اطلبة منك وافقت هي وقالت طب عرفنى كل شي بالتدريج وهتشوف طلبت انكها من طيزها وبعد الحاح وافقت لانى كنت تاركها لاانكها الا كل فترة وكانت هايلة رغم انها تالمت وظلت تصرخ لكننا اتمتعنا وبعدها باسبوع جبت كرت قنوات سكس وكنت اطلب منها ان نفعل كل لقطة نراها وكنت سعيد بالتغير لكن احب المزيد جنس محارم وجماعى وتبادل زوجات وكانت شافتنى كتيراقرا قصص المحارم
وبعدها دخلت معي مواقع جنسية وكنت اكتب قصص وصارت تحب ان تقرا قصص
المحارم وتتعجب منها وتسالنى عن كل شى وكل يوم تقول جتلك قصه جديدة اقرآها
وكنت اقراء او اكتب قصة وهى معى تقراها وسعات تكملى القصة او تكتبها واتعرفت على بنات ونساء وشباب من النت معى وبدونى كنت الاقيها قعدة ليل ونهاروتعرفت بواحد اسمه محمد ارتحت له حسيت انة جاد وبدت علاقتنا بيه تكبر يوم بعد يوم ومع
ان النت مافيه ثقه الا اني ارتحت له كان متزوج ويحب الحريه بس زوجته ملتزمة
يطلب منا طريقة لمتعة جماعية وكانت زوجتى تقراء معى وراى جسمها على الكام الا وجهها وشفنا مراتة وهى نايمة شغل الكمرا وهى على السرير وهى نايمة بالقميص الاحمر طلبت منة يرفع ملابسها وفضل يعريها ويحسس عليها الى ان هجت على منظرها ومسكت مراتى وهى تمص زبرى ولحست كسها ونكتها من طيزها الرائعة
ونحن نشاهدة واتفقت معه على ان نخطط للجو بشرط واحد وهو ان الخطة هذي ماتتسبب بطلاق او زعل او اكراة والاهم عدم الكلام عن هذة المتعة واللى بينا يبقى
سر لااحد يعلم بة حتى لو لم نتقابل وكان معي هو بنفس الرغبة ولقيت تفكيرة زى
وزوجتى كانت خايفة من هذا الجنس العائلى طولنا بدردشاتنا شهروطلب مني نتقابل
بمكان عام بدون اسماءنا ورفضت بحكم خوفى مجتمعنا مايرحم وطلبت منه الانتظار
اللي فهمته انا من صديقي ان الشراب يختصرالجو ولكنة يعرف ان زوجتة ماراح
تتقبل الا لوسافرت وشربت وافقت على السفرونجرب برا احسن واتفقت معه عالسفر
وكان صديقي هذا راعي سفروقررنا نسافرونقضى اسبوع بس ومانروح دول عربية
وقلت لزوجتي ووافقت بعد العيد بيومين حجزنا وسويت التاشيرات واتفقت معه نتعارف بالكفتيريا بيني وبينه فقط بدون زوجتنا وفعلا ركبنا الطياره وتعرفت عليه
مع الفجر كنا واصلين وكل واحد اخذ تاكسي ورحنا نمنا بالفندق الى العصرحسب اتفاقنا نرتاح شوية وصحينا بعد الغداء فى الكافتيريا لنتقابل كانها صدفة سلمنا عليهم
ورحنا السوق نشترى اى شى وتعشينا بيتزا ورجعنا الفندق جبت لها كتب عن البلد من
الرسبشن وطلبنا بيره وقالت زوجتة لة انت براحتك بس لاتكثر واعجبني كلامها جدا
وكانت الساعه 9 بالليل وقالت لي زوجتى انهاهتطلع فوق تبي تتحمم وتلبس ونسهر طلعت زوجتة معها واحنا جلسنا نتكلم شوية وطلعنا وكانو غيرو ملابسهم احضرت زوجتة المشروب وشربت انا بيرة وحصلت على زجاجة ويسكي صغير بثلاجة الفندق وحطيت بالبيره لناوحطيت كاسين برتقال فيه ثلج لزوجتي وزوجتة لكن حطيت ويسكي قليل وطلعت هي لابسه ومتزينه وشربت انا وعزمتها وقال لزوجتة صلحت لك برتقال وشربت واستغربت مالطعم وقالت زوجتى انة طازج خلصت الكاس وهى
مستغربة وقالت هذا فيه خمروقالت زوجتى ان عصيرهم يحطون فيه خمره او شى
غريب قال لها مادري اذا ماعجبك خلاص خليه ضحكت هي وقالت لزوجها انت حاط
فية شى قال احنا بنشرب بيره وحطيت لكم ابيكم تنبسطون ورحنا فى ضحك ولامسات
قالت يالملعون حط لي كاس اخر انا عارفة كل شى وضحكنا ولمن شفتها كذا طلبنا زجاجه فودكا من الفندق واحسست بان زوجتى وزوجتة فقدو الوعى رغم ان زوجتى تعرف كل شى الا انها ارادت ان تفقد وعيها لااعرف هل هى رافضة ومش عايزة
قالت زوجتة ماعجبني اللبس ابروح اغير وكنت انتظر تروح فعلا للغرفه وكنا بالصالون وبلحظه حطيت لها ويسكي اكثر هالمره وثلج وبرتقال وجت هي تغيرت وصارت تضحك وتحوس بالكلام وشغلت اغاني رقص خليجي من المسجل اللي معنا
قال لها ان صديقي مهوس بجسمك وبدت هي تسولف وليش يجي هنا اكيد راعي بنات زوجتي دخلت معة جو وانبسطت وحاولت اثير زوجتة ولمستها كثير وهى ترقص معى وانا اقبل رقبتها وخلف اذنيها ورحت فى قبلة طويلة دخلت اصبعي بالكس بس مانكتها وحبيت امحنها واخليها مش قادرة تتمنع وقلت لها ارقصي ورقصت خليجي شفتها مسطله وهايجة قالت حط لي نفس اللي سواهم بالاكواب السابقه وكانها تتماسك وكنت احب ان اراها هيجة وهى تتراقص ترجمع بملابسها وتكشف فخذيها وحطيت
لها كاس جديد وقلت ابقعد اتفرج قالت انا وش اسوي زوجى مع مرتك وانت تتفرج
وقلت لها الا تردين الرقص انا احب اراكى ترقصين وهى تتمايل بجسمها ونسمع صراخ زوجتى قالت وين انت من صديقك ينيك مرتك الهايجة وبعد شوي هيخرجو
قالت بسرعه تعال ندخل الغرفة وشدتنى من يدى وارتمت على السرير ونزلت الحس كسها وهى تصرخ ونمت عكسها لتمص زبرى والحس كسها الذى بل لباسها وكان فتحة طيزها ضيقة لكنها مغرية رفعت رجليها على اكتافى ودخلتة مرة واحدة فى طيزها واسرعت فى الدخول والخروج وهى تصوت وتستغيث وقلت انها سكرانه ومش هتحس بالوجع لكنها تالمت كتيرولم تهداء الا بعد ان انزلتهم جوة طيزها قالت لا تخرجة الان وقلت لها ان جوزك منتظرنا قالتلى دى باين عليها كانت عارفة كل شى هى مرتك ماقالت شى لما اخبرتها عن هذا النيك لاابد قالت اننا من عائله متحرره وطالما مايعرف من نكون يجي يسهرومعنا قالت اة يعنى كلكم عارفين ومتفقين الا انا
سمعنا صوت صديقي ينادينا اية مش هتنهو ولا اية طلعت انا وزوجة صديقي وانا تعمدت اتأخرعلشان نكون اخدنا راحتنا زيهم وخرجت وهى متالمة من طيزها
كانت لابسة بنطلون سترش ازرق غامق وجلست انا وصاحبي نشغل اغاني ونشرب
رحت لزوجتي الغرفة وقلت لها ان صاحبي مبسوط منك وطيزك عجبتة وكسك ايضا
ومسكت يدها ورحت بها للصالون وجلسنا نسمع اغاني وندردش ونقول نكت اعجبتنا
وبعد عشر دقائق راحت للغرفه مره ثانيه ونادتني ورحت لها قالت اغيرالبنطلون
وهالبس حاجة حلوة هتعجبكم رحت اليهم نشاهد التليفزيون وجت زوجتى لابسة روب
وردى وكان حلوعليها وكان قطعتين ومبرز الصدر والطيز وزوجتة تجلس معنا
بالقميص الاحمروصرنا نسولف عن الفيديو كليبات والرقص والحركات بالاغاني
زوجتي سطلت وحبت الجو واخبرتها ان ننتظر يومين او ثلاثه ورحت للحمام وقامت
زوجتي وقالت لهازوجتة ان ودك ترقصي معي وهي ماصدقت خبرنزلت رقص كان المسجل شغال خليجي رقصت انا معهم واستحت لما رقص معهاورقصت بخجل مع
انها سكرانه تركناها ترقص وجلست جنب صديقي جلسه عربيه وهي ترقص وتهز طيزها قدامنا وزوجتة قامت بعرض رقص سحاق معهاورحنا فى ضحك رغم خجلهم
وراحت الغرفة قالت ابستريح وتركناها لانها تعبت وقال لي صديقي خلها براحتها
ورحت لها بعد ماراح صديقي حصلتها مانامت وقالت راح صديقك وزوجتة قلتلها اة
قالت انبسطنا الليلة قلت لهاهى دى المتعة قالت ماقالك شي عني قلت يمدح فيكي وكان
هيجنن بطيزك ويقول بنت عسل تعرف دة هرى طيزى كانة محروم من نيك الطيز
وفصختها واول مره اشوفها ممحنه نار كذا ويوم بديت المس الكس قلت لها محنتك نار
قالت طفها على كيفك اصل صحبك منكش الا طيزى بعد ما هيج كسى وبديت الحس لها كسهاوهى تتاوة وتصرخ وتمص زبرى قلت اية رايك نكبر ونتعرف على حد تانى
كسك هذا يبي ازباب مب زب واحد صارت تبكي شهوه وقالت ايه قل كذا قل اكثر قل
شذوذ انا موافقه على اى شى عرفت انها استوت على الاخروهو عرف يظبطها تمام
فقلت لها لو انا عارف ان هذي محنتك الليله ماخليت الرجال يمشي قبل ماينيكك معى
سوا قالت واوعليك وهي تنوح من المحنه وقالت يعني ايش تبي صديقك ينيكني معك
قلت ايه قالت ياحبي لك انا قحبتك وبعد مانكتها نمنا مر الاسبوع ورجعنا واخدنا سكن تانى لوحدنا لنكون براحتنا وفى يوم اتعرفت على محمد من النت وكان قريب من المسكن واخبرنى ان يريد ينيك ابنة اخية وانة كان بيفرشلها لما يكون البيت امن لكنهم يريدون يخدو حريتهم اكتررغم انة ناك امها وهى زوجة اخية الاكبر لكن لم تعلم امها ولاهى شى اخبرتة ان يحضرها الينا وقابلتة الاول لوحدة وعرفتة السكن وبعد يومين اخبرنى انها ستاتى معة وكنت نايم عندما جت زوجتى تخبرنى انهم جم وهى تخبرنى انة دخل الحمام وهى فى الصالة خرجت لاتعرف على البنت كانت مفاجة وهى ابنة اختى التى اول ماراتنى خافت الا انى طمنتها واخبرتها ان لاتخف ولا احد سيعلم شى رغم انى فكرت انها مع ابيها لزيارتى رغم انهم لم يعرفو سكنى الجديد ولم حضر اندهش انها ابنة اختى وضحكنا ودخل معها وانا ااكد علية انها بكروهو يطمنى ويخبرنى انها ابنة اخية ايضا وانا وزوجتى نضحك من المفاجئة لكنى فرحت جدا وخاصة عندما علمت انة ناك اختى التى كنت اتمنى انيكها وكلمت زوجتى عنها ولم خرجو وجلسو معنا وانا اقبلها واتحسس جسمها الصغير الممتع واخذها لغرفتى وهى عالسرير بالقميص القصير الازرق ولباسها الاسمر الصغيرنتقلب فوق بعض ونحن فى قبلات طويلة وسمعنا صوت صراخ زوجتى علمت انة بينكها لانة خاف ينيك ابنة اختى التى لم تكن تصدق ان عمها جبها لينكها فى بيت خالها ظللت الحس وهى تتلوى تمص زبرى التى انبهرت منى لانها اول مرة حد بيلحس كسها وهى تمص زبرى حد اخبرتنى انة كان بيقبلها ويتحسس جسمها فقط حتى الان كان يقبلها ولكنها كانت خايفة لسة الاستغراب والخوف كان مليها لم تطمئن الا الان وانا اعرفها انة سيبقى سر وانا ادهن فتحة طيزها بالكريم ادخل صبعى بطيزها الى ان اصبحت فتحتها تتوسع وانا لمرر زبرى على شفرات كسها واحك ببظرها وانا رافع رجليها على اكتافى وادخل زبرى ببط فى طيزها وانا اقبلها وهى تكتم اهاتها الى ان صرخت وهو يدخل فى طيزها وهدات الى ان اتسعت طيزها واستجابت لدخولة وهى تبكى من الالم والمتعة ورغم دموعها لكنها تطلب المزيد من السرعة وانزلتهم بفمها وهى سعيدة تخبرنى شوف كنت جية اتناك من عمى لكن خالى هو اللى نكنى اللى بقالة كتير ماشفتهوش وضحكنا خرجنا لقيتة عمال ينيك فى زوجتى جاء صديقي محمد وهي بالسريريهمس باذنها بكلمات المتع والشتائم وهى هيجة وانا اتحسس طيزابنة اختى ونحن نشاهدهم وهى تتحسس على زبرى لتنزل تمص فية بعد ان وقف وقعد يلمس طيزها وهوبينكها
من كسها وهى تصرخ وهو يعصرفمها وحطت يدها خلف راسه تحضنة وهى تقبلة
وطلع نهودها وسدحها على ظهرها وهي تتأوه وقعد يمص نهودها بشغف وهي تتأوه
وقامت جالسه على ركبتها وقعدت تمصه وطيزهاامامى اغرانى المنظرودخلت زبي بطيز زوجتى التى هاجت وصاحت بجنون بكت بكاء حقيقي وابنة اختى نامت على بطنها ورفعت طيزها وهى تقبل عمها وانا انيكها واخرجتة وادخلتة بطيزابنة اختى
وصارت تمص زبه وانا انيك ابنة اختى من طيزها وتبادلنا صار ينيك ابنة اختى وانا
انيك زوجتى ونيمتها على بطنها زى بنت اختى قلت لها الطيز قالت اوكي بس بشويش
وحطيت كريم ودخلت راسه زبرى وهي تمص زبة وهو يلحس كس ابنة اخية قالت
دخل لسانك ياعمى كمان وجاء هومن ورها وناك طيزها مثلي ونزلهم بطيزها معى وتعالت الصراخ بيننا وهياج شديد الى ان انزلناهم بطيازهم وبعد الغداء مشت مع عمها دخلت لانام وانا افكركيف انيك اختى اصبحت زوجتى مدمنة جنس سوا ممارسة او مشاهدة عالنت تقرا اوتكتب القصص كانت البداية تخيلات لم تكن حقيقية واصبح لدينا اميلات وناس نثق بيم وكنا كل يوم فى تزايد ولا نكلم الا ميك وكمرا وكنا نجتمع عند واحد بس لانكتر العدد يكفى 3كل واحدة معة واحدة وفى يوم رحنا لصديق وجلسنا فى الصالون ولقيت واحدة كنت نكتها ايضا فى يوم وسمعنا صراخ سالتة جوزها هارى مراتك وانت ساكت اخبرنى ان زوجها مع واحدة تانية ومراتى مع زوجها فى الغرفة التانية وانا كنت لسة هنيك قلت انك مش جى رديت علية ودة معقول اسيب النيك دة وكويس نتعرف ونشوف الجديد وانا اقبل المراة وهى تنزل تمص زبرى واذ بزوجها يخرج يسلم علينا ونحن نضحك يخبرنى انها هلكتة وانها مكنة قلتلة اية هتخلينى اسيب مراتك واخش اشوف المكنة ولا اية قامت زوجتى تمص زبرة وتقولة طب ورينى طعم كسها اية على زبرك ودخلت الغرفة لاجد التى كانت بتتناك اختى التى كنت اتمنها واتخيل انى انكها من زمن على السريرعارية استغربت وخافت لكن عندما لاقيت الرغبة والمتعة منها وانا انزل الحس كسها الملى بلبن الرجل وهى تمسك راسى تحاول دخول لسانى لجوة لاول مرة اتذوق طعم المنى لااعرف انة جميل ام كسها هو الجميل وانا اصعد فوقها اقبلها قبلات طويلة ملتهبة واخبرها انى من زمن وانا منتظرهذة اللحظة وهى تضمنى لصدرها اكتر وتتاوة وتخبرنى انها كانت عارفة انى كنت عايزانكها لكنها لم تتجرء ان تقول لكن كانت تحاول الاغراء متى سمحت الظروف ولكنة لم يفعل شى اسكت فمها بقبلة طويلة وانزلق زبرة لكسها وهو يزيد بضرباتة دخول وخروجة وهو يخبرها كنت كتير عايز انيكك من طيزك لترد علية وانت مستنى اية طيزى قدامك اعمل فية اللى انت عايزة واستغرب من دخول زبرة مرة واحدة وهى تضحك جوزى بيحب ينكنى منها وانا اقولها يبختة ليكى طيز كسم ليلى علوى وزادد الضربات وعلت الاصوات وانزلتهم بطيزها وجلسنا نحكى فترة وخرجنا واستغرب زوجها لما لقانى ورحنا فى ضحك جميعا
مشاهدة المرفق 138544- = محتوي مغلق = -اختى متزوجه عمرها 35وانا هاموت عليها لدرجة اني شفتها يوم بالاستراحه نايمة وكانت لابسه قميص عادي لكن ضيق وصورت جسمها وهي ماتدري بجوالي وقتها وصرت كل ليله اضرب عليها عشرة وكنت اتمنى ان انكها وانتظراى فرصة لكن
صعب افاتح اختي بشىء وصرت انتظر تزورنا اواروح عندها فجأة في بيتها اشوف
جسمها كأنك تشوف جسم ليلى علوي مع ان اختي طيزها اكبر واكتفى بالنظرلجسمها
وهى تعمل شغل البيت طلب مني صاحب العمل ان اتزوج من احدى قريباتة وبنفس
مواصفاتى اللى بحبها وهي بيضاء مليانة وجسم رائع واجمل شى طيزها وافقت بعد
ماشفتها وتزوجنا وكانت اصغر مني لكنها مكنة وجسمها نار ودة اللى اغرانى ليها
وكنت ساكن عند ابوي بالبيت هم فى الدور الاول وكل الدور الثاني لى وكانت عادية ماتحب النت وماتبي قنوات سكس وطبعا تروح لأهلها لوعرفت اني اشرب وحاولت مره اطلب منها انيكها من طيزها قامت الدنيا ذاك اليوم ومره طلبت منها تلبس عباية قصيرة او بنطلون او اى شى نطلع نتسوق رفضت وتشددت صرت اقضى وقتى
بالنت والشغل وصارت المسافه بيني وبين زوجتي تبتعد انا احب السكس والمحارم وكنت اتمنى ان انيك اختى لكن لم تحن لى فرصة رغم انها كانت تاتى عندى وصرت
ادخل مواقع وتعرفت بناس كثيروعايزالاقى حد زى نتبادل الاراء يمكن اتمتع بشى
وكنت ابحث عن صداقه أبديه وطال بحثي والانترنت كلهم كذابين وانا مجربهم وكنت
ابي زوجتي تتحرر معي وتترك الانغلاق خاصتا ان الانترنت سيطرعلي وتولدت رغبات غريبه لو كنت فى الغرب كنت هتبادل واتمتع لكن عندنا الوضع مختلف
زوجتي صارت تسألني ليش مبتعدعنى قلت لها لازم تقدمي تنازلات مثلا النت و
الدش واى شى اطلبة منك وافقت هي وقالت طب عرفنى كل شي بالتدريج وهتشوف طلبت انكها من طيزها وبعد الحاح وافقت لانى كنت تاركها لاانكها الا كل فترة وكانت هايلة رغم انها تالمت وظلت تصرخ لكننا اتمتعنا وبعدها باسبوع جبت كرت قنوات سكس وكنت اطلب منها ان نفعل كل لقطة نراها وكنت سعيد بالتغير لكن احب المزيد جنس محارم وجماعى وتبادل زوجات وكانت شافتنى كتيراقرا قصص المحارم
وبعدها دخلت معي مواقع جنسية وكنت اكتب قصص وصارت تحب ان تقرا قصص
المحارم وتتعجب منها وتسالنى عن كل شى وكل يوم تقول جتلك قصه جديدة اقرآها
وكنت اقراء او اكتب قصة وهى معى تقراها وسعات تكملى القصة او تكتبها واتعرفت على بنات ونساء وشباب من النت معى وبدونى كنت الاقيها قعدة ليل ونهاروتعرفت بواحد اسمه محمد ارتحت له حسيت انة جاد وبدت علاقتنا بيه تكبر يوم بعد يوم ومع
ان النت مافيه ثقه الا اني ارتحت له كان متزوج ويحب الحريه بس زوجته ملتزمة
يطلب منا طريقة لمتعة جماعية وكانت زوجتى تقراء معى وراى جسمها على الكام الا وجهها وشفنا مراتة وهى نايمة شغل الكمرا وهى على السرير وهى نايمة بالقميص الاحمر طلبت منة يرفع ملابسها وفضل يعريها ويحسس عليها الى ان هجت على منظرها ومسكت مراتى وهى تمص زبرى ولحست كسها ونكتها من طيزها الرائعة
ونحن نشاهدة واتفقت معه على ان نخطط للجو بشرط واحد وهو ان الخطة هذي ماتتسبب بطلاق او زعل او اكراة والاهم عدم الكلام عن هذة المتعة واللى بينا يبقى
سر لااحد يعلم بة حتى لو لم نتقابل وكان معي هو بنفس الرغبة ولقيت تفكيرة زى
وزوجتى كانت خايفة من هذا الجنس العائلى طولنا بدردشاتنا شهروطلب مني نتقابل
بمكان عام بدون اسماءنا ورفضت بحكم خوفى مجتمعنا مايرحم وطلبت منه الانتظار
اللي فهمته انا من صديقي ان الشراب يختصرالجو ولكنة يعرف ان زوجتة ماراح
تتقبل الا لوسافرت وشربت وافقت على السفرونجرب برا احسن واتفقت معه عالسفر
وكان صديقي هذا راعي سفروقررنا نسافرونقضى اسبوع بس ومانروح دول عربية
وقلت لزوجتي ووافقت بعد العيد بيومين حجزنا وسويت التاشيرات واتفقت معه نتعارف بالكفتيريا بيني وبينه فقط بدون زوجتنا وفعلا ركبنا الطياره وتعرفت عليه
مع الفجر كنا واصلين وكل واحد اخذ تاكسي ورحنا نمنا بالفندق الى العصرحسب اتفاقنا نرتاح شوية وصحينا بعد الغداء فى الكافتيريا لنتقابل كانها صدفة سلمنا عليهم
ورحنا السوق نشترى اى شى وتعشينا بيتزا ورجعنا الفندق جبت لها كتب عن البلد من
الرسبشن وطلبنا بيره وقالت زوجتة لة انت براحتك بس لاتكثر واعجبني كلامها جدا
وكانت الساعه 9 بالليل وقالت لي زوجتى انهاهتطلع فوق تبي تتحمم وتلبس ونسهر طلعت زوجتة معها واحنا جلسنا نتكلم شوية وطلعنا وكانو غيرو ملابسهم احضرت زوجتة المشروب وشربت انا بيرة وحصلت على زجاجة ويسكي صغير بثلاجة الفندق وحطيت بالبيره لناوحطيت كاسين برتقال فيه ثلج لزوجتي وزوجتة لكن حطيت ويسكي قليل وطلعت هي لابسه ومتزينه وشربت انا وعزمتها وقال لزوجتة صلحت لك برتقال وشربت واستغربت مالطعم وقالت زوجتى انة طازج خلصت الكاس وهى
مستغربة وقالت هذا فيه خمروقالت زوجتى ان عصيرهم يحطون فيه خمره او شى
غريب قال لها مادري اذا ماعجبك خلاص خليه ضحكت هي وقالت لزوجها انت حاط
فية شى قال احنا بنشرب بيره وحطيت لكم ابيكم تنبسطون ورحنا فى ضحك ولامسات
قالت يالملعون حط لي كاس اخر انا عارفة كل شى وضحكنا ولمن شفتها كذا طلبنا زجاجه فودكا من الفندق واحسست بان زوجتى وزوجتة فقدو الوعى رغم ان زوجتى تعرف كل شى الا انها ارادت ان تفقد وعيها لااعرف هل هى رافضة ومش عايزة
قالت زوجتة ماعجبني اللبس ابروح اغير وكنت انتظر تروح فعلا للغرفه وكنا بالصالون وبلحظه حطيت لها ويسكي اكثر هالمره وثلج وبرتقال وجت هي تغيرت وصارت تضحك وتحوس بالكلام وشغلت اغاني رقص خليجي من المسجل اللي معنا
قال لها ان صديقي مهوس بجسمك وبدت هي تسولف وليش يجي هنا اكيد راعي بنات زوجتي دخلت معة جو وانبسطت وحاولت اثير زوجتة ولمستها كثير وهى ترقص معى وانا اقبل رقبتها وخلف اذنيها ورحت فى قبلة طويلة دخلت اصبعي بالكس بس مانكتها وحبيت امحنها واخليها مش قادرة تتمنع وقلت لها ارقصي ورقصت خليجي شفتها مسطله وهايجة قالت حط لي نفس اللي سواهم بالاكواب السابقه وكانها تتماسك وكنت احب ان اراها هيجة وهى تتراقص ترجمع بملابسها وتكشف فخذيها وحطيت
لها كاس جديد وقلت ابقعد اتفرج قالت انا وش اسوي زوجى مع مرتك وانت تتفرج
وقلت لها الا تردين الرقص انا احب اراكى ترقصين وهى تتمايل بجسمها ونسمع صراخ زوجتى قالت وين انت من صديقك ينيك مرتك الهايجة وبعد شوي هيخرجو
قالت بسرعه تعال ندخل الغرفة وشدتنى من يدى وارتمت على السرير ونزلت الحس كسها وهى تصرخ ونمت عكسها لتمص زبرى والحس كسها الذى بل لباسها وكان فتحة طيزها ضيقة لكنها مغرية رفعت رجليها على اكتافى ودخلتة مرة واحدة فى طيزها واسرعت فى الدخول والخروج وهى تصوت وتستغيث وقلت انها سكرانه ومش هتحس بالوجع لكنها تالمت كتيرولم تهداء الا بعد ان انزلتهم جوة طيزها قالت لا تخرجة الان وقلت لها ان جوزك منتظرنا قالتلى دى باين عليها كانت عارفة كل شى هى مرتك ماقالت شى لما اخبرتها عن هذا النيك لاابد قالت اننا من عائله متحرره وطالما مايعرف من نكون يجي يسهرومعنا قالت اة يعنى كلكم عارفين ومتفقين الا انا
سمعنا صوت صديقي ينادينا اية مش هتنهو ولا اية طلعت انا وزوجة صديقي وانا تعمدت اتأخرعلشان نكون اخدنا راحتنا زيهم وخرجت وهى متالمة من طيزها
كانت لابسة بنطلون سترش ازرق غامق وجلست انا وصاحبي نشغل اغاني ونشرب
رحت لزوجتي الغرفة وقلت لها ان صاحبي مبسوط منك وطيزك عجبتة وكسك ايضا
ومسكت يدها ورحت بها للصالون وجلسنا نسمع اغاني وندردش ونقول نكت اعجبتنا
وبعد عشر دقائق راحت للغرفه مره ثانيه ونادتني ورحت لها قالت اغيرالبنطلون
وهالبس حاجة حلوة هتعجبكم رحت اليهم نشاهد التليفزيون وجت زوجتى لابسة روب
وردى وكان حلوعليها وكان قطعتين ومبرز الصدر والطيز وزوجتة تجلس معنا
بالقميص الاحمروصرنا نسولف عن الفيديو كليبات والرقص والحركات بالاغاني
زوجتي سطلت وحبت الجو واخبرتها ان ننتظر يومين او ثلاثه ورحت للحمام وقامت
زوجتي وقالت لهازوجتة ان ودك ترقصي معي وهي ماصدقت خبرنزلت رقص كان المسجل شغال خليجي رقصت انا معهم واستحت لما رقص معهاورقصت بخجل مع
انها سكرانه تركناها ترقص وجلست جنب صديقي جلسه عربيه وهي ترقص وتهز طيزها قدامنا وزوجتة قامت بعرض رقص سحاق معهاورحنا فى ضحك رغم خجلهم
وراحت الغرفة قالت ابستريح وتركناها لانها تعبت وقال لي صديقي خلها براحتها
ورحت لها بعد ماراح صديقي حصلتها مانامت وقالت راح صديقك وزوجتة قلتلها اة
قالت انبسطنا الليلة قلت لهاهى دى المتعة قالت ماقالك شي عني قلت يمدح فيكي وكان
هيجنن بطيزك ويقول بنت عسل تعرف دة هرى طيزى كانة محروم من نيك الطيز
وفصختها واول مره اشوفها ممحنه نار كذا ويوم بديت المس الكس قلت لها محنتك نار
قالت طفها على كيفك اصل صحبك منكش الا طيزى بعد ما هيج كسى وبديت الحس لها كسهاوهى تتاوة وتصرخ وتمص زبرى قلت اية رايك نكبر ونتعرف على حد تانى
كسك هذا يبي ازباب مب زب واحد صارت تبكي شهوه وقالت ايه قل كذا قل اكثر قل
شذوذ انا موافقه على اى شى عرفت انها استوت على الاخروهو عرف يظبطها تمام
فقلت لها لو انا عارف ان هذي محنتك الليله ماخليت الرجال يمشي قبل ماينيكك معى
سوا قالت واوعليك وهي تنوح من المحنه وقالت يعني ايش تبي صديقك ينيكني معك
قلت ايه قالت ياحبي لك انا قحبتك وبعد مانكتها نمنا مر الاسبوع ورجعنا واخدنا سكن تانى لوحدنا لنكون براحتنا وفى يوم اتعرفت على محمد من النت وكان قريب من المسكن واخبرنى ان يريد ينيك ابنة اخية وانة كان بيفرشلها لما يكون البيت امن لكنهم يريدون يخدو حريتهم اكتررغم انة ناك امها وهى زوجة اخية الاكبر لكن لم تعلم امها ولاهى شى اخبرتة ان يحضرها الينا وقابلتة الاول لوحدة وعرفتة السكن وبعد يومين اخبرنى انها ستاتى معة وكنت نايم عندما جت زوجتى تخبرنى انهم جم وهى تخبرنى انة دخل الحمام وهى فى الصالة خرجت لاتعرف على البنت كانت مفاجة وهى ابنة اختى التى اول ماراتنى خافت الا انى طمنتها واخبرتها ان لاتخف ولا احد سيعلم شى رغم انى فكرت انها مع ابيها لزيارتى رغم انهم لم يعرفو سكنى الجديد ولم حضر اندهش انها ابنة اختى وضحكنا ودخل معها وانا ااكد علية انها بكروهو يطمنى ويخبرنى انها ابنة اخية ايضا وانا وزوجتى نضحك من المفاجئة لكنى فرحت جدا وخاصة عندما علمت انة ناك اختى التى كنت اتمنى انيكها وكلمت زوجتى عنها ولم خرجو وجلسو معنا وانا اقبلها واتحسس جسمها الصغير الممتع واخذها لغرفتى وهى عالسرير بالقميص القصير الازرق ولباسها الاسمر الصغيرنتقلب فوق بعض ونحن فى قبلات طويلة وسمعنا صوت صراخ زوجتى علمت انة بينكها لانة خاف ينيك ابنة اختى التى لم تكن تصدق ان عمها جبها لينكها فى بيت خالها ظللت الحس وهى تتلوى تمص زبرى التى انبهرت منى لانها اول مرة حد بيلحس كسها وهى تمص زبرى حد اخبرتنى انة كان بيقبلها ويتحسس جسمها فقط حتى الان كان يقبلها ولكنها كانت خايفة لسة الاستغراب والخوف كان مليها لم تطمئن الا الان وانا اعرفها انة سيبقى سر وانا ادهن فتحة طيزها بالكريم ادخل صبعى بطيزها الى ان اصبحت فتحتها تتوسع وانا لمرر زبرى على شفرات كسها واحك ببظرها وانا رافع رجليها على اكتافى وادخل زبرى ببط فى طيزها وانا اقبلها وهى تكتم اهاتها الى ان صرخت وهو يدخل فى طيزها وهدات الى ان اتسعت طيزها واستجابت لدخولة وهى تبكى من الالم والمتعة ورغم دموعها لكنها تطلب المزيد من السرعة وانزلتهم بفمها وهى سعيدة تخبرنى شوف كنت جية اتناك من عمى لكن خالى هو اللى نكنى اللى بقالة كتير ماشفتهوش وضحكنا خرجنا لقيتة عمال ينيك فى زوجتى جاء صديقي محمد وهي بالسريريهمس باذنها بكلمات المتع والشتائم وهى هيجة وانا اتحسس طيزابنة اختى ونحن نشاهدهم وهى تتحسس على زبرى لتنزل تمص فية بعد ان وقف وقعد يلمس طيزها وهوبينكها
من كسها وهى تصرخ وهو يعصرفمها وحطت يدها خلف راسه تحضنة وهى تقبلة
وطلع نهودها وسدحها على ظهرها وهي تتأوه وقعد يمص نهودها بشغف وهي تتأوه
وقامت جالسه على ركبتها وقعدت تمصه وطيزهاامامى اغرانى المنظرودخلت زبي بطيز زوجتى التى هاجت وصاحت بجنون بكت بكاء حقيقي وابنة اختى نامت على بطنها ورفعت طيزها وهى تقبل عمها وانا انيكها واخرجتة وادخلتة بطيزابنة اختى
وصارت تمص زبه وانا انيك ابنة اختى من طيزها وتبادلنا صار ينيك ابنة اختى وانا
انيك زوجتى ونيمتها على بطنها زى بنت اختى قلت لها الطيز قالت اوكي بس بشويش
وحطيت كريم ودخلت راسه زبرى وهي تمص زبة وهو يلحس كس ابنة اخية قالت
دخل لسانك ياعمى كمان وجاء هومن ورها وناك طيزها مثلي ونزلهم بطيزها معى وتعالت الصراخ بيننا وهياج شديد الى ان انزلناهم بطيازهم وبعد الغداء مشت مع عمها دخلت لانام وانا افكركيف انيك اختى اصبحت زوجتى مدمنة جنس سوا ممارسة او مشاهدة عالنت تقرا اوتكتب القصص كانت البداية تخيلات لم تكن حقيقية واصبح لدينا اميلات وناس نثق بيم وكنا كل يوم فى تزايد ولا نكلم الا ميك وكمرا وكنا نجتمع عند واحد بس لانكتر العدد يكفى 3كل واحدة معة واحدة وفى يوم رحنا لصديق وجلسنا فى الصالون ولقيت واحدة كنت نكتها ايضا فى يوم وسمعنا صراخ سالتة جوزها هارى مراتك وانت ساكت اخبرنى ان زوجها مع واحدة تانية ومراتى مع زوجها فى الغرفة التانية وانا كنت لسة هنيك قلت انك مش جى رديت علية ودة معقول اسيب النيك دة وكويس نتعرف ونشوف الجديد وانا اقبل المراة وهى تنزل تمص زبرى واذ بزوجها يخرج يسلم علينا ونحن نضحك يخبرنى انها هلكتة وانها مكنة قلتلة اية هتخلينى اسيب مراتك واخش اشوف المكنة ولا اية قامت زوجتى تمص زبرة وتقولة طب ورينى طعم كسها اية على زبرك ودخلت الغرفة لاجد التى كانت بتتناك اختى التى كنت اتمنها واتخيل انى انكها من زمن على السريرعارية استغربت وخافت لكن عندما لاقيت الرغبة والمتعة منها وانا انزل الحس كسها الملى بلبن الرجل وهى تمسك راسى تحاول دخول لسانى لجوة لاول مرة اتذوق طعم المنى لااعرف انة جميل ام كسها هو الجميل وانا اصعد فوقها اقبلها قبلات طويلة ملتهبة واخبرها انى من زمن وانا منتظرهذة اللحظة وهى تضمنى لصدرها اكتر وتتاوة وتخبرنى انها كانت عارفة انى كنت عايزانكها لكنها لم تتجرء ان تقول لكن كانت تحاول الاغراء متى سمحت الظروف ولكنة لم يفعل شى اسكت فمها بقبلة طويلة وانزلق زبرة لكسها وهو يزيد بضرباتة دخول وخروجة وهو يخبرها كنت كتير عايز انيكك من طيزك لترد علية وانت مستنى اية طيزى قدامك اعمل فية اللى انت عايزة واستغرب من دخول زبرة مرة واحدة وهى تضحك جوزى بيحب ينكنى منها وانا اقولها يبختة ليكى طيز كسم ليلى علوى وزادد الضربات وعلت الاصوات وانزلتهم بطيزها وجلسنا نحكى فترة وخرجنا واستغرب زوجها لما لقانى ورحنا فى ضحك جميعا
