تخيل معي عزيزي القارئ لو رجعت في الزمن لايام مراهقتك هتعمل ايه ، ولما تعرف كمان ان عندك اختين اجمد من بعض وجسمهم بيوقف ازبار اي حد يشوفهم ، في الشارع ... في الاتوبيس... في الميكروباص... في الميترو ... في المدرسة ... في الكلية ...في العمارة حتى او الحارة او حتى الفيلا.
حكايتنا النهاردة عني...